You are on page 1of 4

‫نظريات الفن والعمارة‬

‫السلبيات‬ ‫االيجابيات‬
‫االسالمية‬
‫ال يستطيع عمل فترات زمنية مثل‬
‫عشر سنين النه التاريخ مش موثق‬ ‫يحدد بداية ونهاية فترات زمانية‬
‫الحقب الزمانية‪:‬‬
‫بدقة والحقب ما بلتزمو فيها من‬ ‫( يكون التاريخ جدا واضح )‬
‫مؤلفين ومؤرخين ‪.‬‬
‫*يدخل فيها قرارت سياسية ‪,‬‬
‫اقتصادية ‪ ,‬عمارنية ‪ ,‬مدنية ‪.‬‬
‫حدودها واضحة ودقيقه ومعروفة‬
‫(بترول وجود المعادن والذهب )‬ ‫المرتبط المكانية‪:‬‬
‫جدا‬
‫*اخذ االقليم في التصنيف في اله‬
‫قرارات مخفية‪.‬‬
‫في العالم االسالمي ما كان لكل‬
‫*‪limitation‬‬
‫* سالله اسلوب ونمط خاص فيهم‬
‫فيه محدده جدا ممكن السيطرة‬
‫*الساللة ما الها عالقة بالعمارة‬
‫وتحديد المكان والزمان‬ ‫المرتبط على الساللة الحاكمة‪:‬‬
‫والستايل‬
‫* يضم الزمان والمكان فيضم اول‬
‫*هيا فقط اطار لتحديد الفترة الزمانية‬
‫تصنيفين‬
‫والمكانية‬
‫*تفسير علمي دقيق وهو تصنيف‬
‫يستخدم من قبل المؤلفين والمؤرخين‬
‫* ‪ microplace‬يؤدي الى تعدد ال‬
‫للوصول لنتيجة ولتفسير علمي دقيق‬
‫الدخول بالتفاصيل الدقيقة اصعب‬
‫وواضح ‪.‬‬ ‫الظروف المختلفة‪:‬‬
‫الدخول الى عدد اكبر من من‬
‫* يستخدم من قبل المؤرخين‬
‫‪categories‬التصنيفات‬
‫والمؤلفين للوصول لتفسير علمي‬
‫عقالني ( العقالنية )‬
‫‪Conclusion:‬‬ ‫الخالصة‪:‬‬
‫من وجهة نظرنا التصنيف الرابع (الظروف المختلفة ) ذلك التصنيف هوااالفضل واالنسب‬
‫واالصح بغض النظر عن تعدد التصنيفات والدخول الى (‪ )mecro place‬ذلك التدقيق الذي‬
‫يوصلنا لمنهج علمي دقيق وال يعتمده اال المؤلفون والمؤرخين بغض النظر عن صعوبته‬
‫معتمده على تفسير علمي دقيق للوصول للنظريات علميه ودقيقه وهذا ما نحتاجه بغض النظر عن كمية التصنيفات ‪.‬‬

‫تاريخ ونظريات العمارة‬ ‫د‪.‬عمر عميرة‬


‫‪0199693‬‬ ‫عبدهللا سعيدان‬
‫‪0180820‬‬ ‫محمد ارشيد‬
‫‪0181012‬‬ ‫زيد الديري‬
‫‪0180605‬‬ ‫نبيل زيادات‬
‫التصنيف االول‪:‬‬
‫الحقب الزمنية‬
‫يقسم تاريخ العماره الى محطه زمنيه لكل منها طراز‬
‫معين يميزها عن غيرها على الرغم من التقارب الزمني‬
‫والمكاني بين بعضهم البعض‪ .‬منذ بدء الخليقه واالنسان‬
‫يسعى لتغيير لتلبيه احتياجاته من المسكن حتى يتسنى له‬
‫العيش تبدا بالكهوف‪.‬‬
‫الزمن في اللغه المعماريه هو متجدد ومعلوم بمعنى‬
‫سلسله متصله ال ماديه ‪،‬مفردات قياسيه( ساعات ايام الى‬
‫اخره‪ )...‬يقدرها المجهول‪ ،‬ومعماريا يقدر بها الحدث اذ‬
‫ان الزمان متصل كسيروره مستمره من الوقت ومنفصل‬
‫بالحدث قصير وتكون للنتاج المعماري‪ ،‬فحدث الوالده‬
‫(االنتاج) لذلك النص المعماري هو حدث الصيرورة الذي‬
‫ينفصل فيه الزمن في تلك اللحظه او السنه مثال‪ :‬سنه‬
‫انتاج اوبرا سيدني هي ‪.1973‬‬

‫التصنيف الثاني‪:‬‬
‫المتعلقة بالمكان‬
‫من العوامل المؤثره في العماره والتي ال دخل االنسان بها‬
‫العوامل الطبيعيه مثل المناخ والجغرافيا والجيولوجيا‬
‫للمكان وتاتي بعد ذلك العوامل البشريه مثل الحاله‬
‫االقتصاديه واالجتماعيه والسياسيه للبلد فنجد انه‬
‫بالضروره يتغير الطابع المعماري للبلد بتغير اي من‬
‫العوامل السابقه‬
‫الخالصة‪:‬‬ ‫‪Conclusion:‬‬
‫ان الزمان والمكان هما عالقه المحسوس والملموس‪ ،‬وان التفاعل بين الزمان والمكان هو ثنائيه تفاعل الروح والجسد‪ ،‬وكثير ما يرتبط هذين المفهومين بالذهن‪ ،‬رغم‬
‫التشابه بينهما اما حقيقه الزمان فتختلف عن حقيقه المكان الذي يتصف بالثبات ام الزمان في يتصل بالتغيير‪ .‬في العماره االسالميه هذا الثنائي التفاضليه التقويميه تجلد في‬
‫الثابت والمتحول‪ ،‬الشكل والمضمون‪ ،‬ومنها انطلقت المفاهيم العلميه والبحوث الفكريه المستمره الستغالل هذين المفهومين من اجل استخراج دالالت العالقات واهميتها في‬
‫الحياه البشريه‪ ،‬والمستفيد االول من هذه العمليه هو االنسان‪.‬‬
‫ان دالله الزمان والمكان تعمل على مستويين‪ :‬تركيبي يخص المصمم ‪،‬ودالله يخص المتلقي‪ ،‬ومن مميزاتها ان المصمم هو اول متلقي قبل او بعد والدت االنتاج‪ ،‬فهو يعمل‬
‫على المستوى الداللي عند قراءته المدلوالت والرموز السابقه اوال ثم يبحر باتجاه المستوى التركيبي عند المتلقي‪ ،‬وبهذا فان دالليه الزمان والمكان اكتسبت الشرعيه‬
‫شموليتها من اكتنافهما للمستويين الداللي والتركيبي‪.‬‬

‫تاريخ ونظريات العمارة‬ ‫د‪.‬عمر عميرة‬


‫التصنيف الثالث‪:‬‬
‫المرتبط على الساللة المالكة‪:‬‬
‫امتدت العمارة اإلسالمية امتدادا ً جغرافيا ً واسعا ً من الصين شرقا ً إلى األندلس غرباً‪ ،‬وامتدادا ً زمنيا ً طويالً لما يزيد على ‪14‬‬
‫قرناً‪ ،‬وقد ساهمت‪ ،‬إضافة إلى تأثير فنون الحضارات واألمم السابقة لها‪ ،‬عدة مؤثرات في تكوين شخصية هذه العمارة‪ ،‬منها‬
‫اختالف المناخ ومواد وأساليب البناء‪ ،‬والنظم السياسية والتشريعية والدينية‪.‬‬
‫سمت العمارة‬ ‫يمثل تاريخ العمارة عملية من التطور المستمر للطرز المعمارية خالل فترات زمنية وأماكن مختلفة‪ ،‬ومن هنا قُ ّ‬
‫اإلسالمية إلى فترات تاريخية هامة ضمن تعاقب كرونولوجي يبدأ بدولة اإلسالم مع هجرة الرسول محمد إلى المدينة المنورة‪،‬‬
‫ودولة الخلفاء الراشدين‪ ،‬ومن ثم الدولة األموية والعباسية‪ ،‬فالعمارة اإلسالمية في األندلس‪ ،‬والدولة الطولونية في مصر‪،‬‬
‫يتبعها الحمدانية ودولة السالجقة واأليوبيين والمغول والعثمانيون‪.‬‬
‫استمر الحال حتى نهاية خالفة الخليفة األول أبي بكر الصديق‪ ،‬حيث بقيت العمارة في زمن الرسول والخلفاء الراشدين‬
‫محافظة على قيم اإلسالم في الزهد والتقشف ورفض العمارة الصرحية‪ ،‬أما في العصر األموي فكانت قريبة من عمارة‬
‫البلدان التي فتحها المسلمون‪.‬‬
‫تجمع الخالفة األموية بين عناصر العمارة البيزنطية والعمارة الساسانية ‪ ،‬لكن العمارة األموية أدخلت تركيبات جديدة من هذه‬
‫األنماط الغربية والشرقية‪ .‬يظهر قوس حدوة الحصان ألول مرة في العمارة األموية ‪ ،‬ليتطور الحقا ً إلى أكثر أشكاله تقدما ً في‬
‫األندلس‪ .‬تتميز العمارة األموية بمدى وتنوع الزخارف ‪ ،‬بما في ذلك الفسيفساء واللوحات الجدارية والنحت والمنحوتات‬
‫سما ً يقسم حجرة الصالة على طول محوره األقصر‪ .‬وأضافوا المحراب‬ ‫المنحوتة بزخارف إسالمية‪ .‬قدم األمويين جناحا ً مق ّ‬
‫لتصميم المسجد‪ .‬المسجد في المدينة المنورة بناه الوليد األول كان له المحراب األول ‪ ،‬وهو مكان على جدار القبلة ‪ ،‬والذي‬
‫يبدو أنه مثل المكان الذي وقف فيه النبي عندما كان يؤدي الصالة‪ .‬هذا على الفور تقريبا أصبح سمة قياسية لجميع المساجد‪.‬‬
‫لكن وضوح الشخصية المعمارية ووصولها لشكلها المستقر‪ ،‬لم يتجسد على أيه حال قبل العصر العباسي‪ ،‬عصر االزدهار‬
‫واالستقرار‪.‬‬
‫تأثرت العمارة العباسية في الخالفة العباسية بشكل كبير بالعمارة الساسانية ‪ ،‬وفي وقت الحق من خالل أساليب آسيا الوسطى‪.‬‬
‫المساجد العباسية كلها اتبعت خطة الفناء‪ .‬أقربها كان المسجد الذي بناه المنصور في بغداد‪ .‬منذ تدميرها‪ .‬كان جامع سامراء‬
‫الكبير الذي بناه المتوكل ‪ 256‬مترا ً بواقع ‪ 139‬مترا ً (‪ 840‬في ‪ 456‬قدم)‪ .‬تم دعم السقف الخشبي المسطح باألعمدة‪ .‬تم‬
‫تزيين المسجد بألواح الرخام والفسيفساء الزجاجية‪ .‬كانت قاعة الصالة في مسجد أبو دوالف في سامراء تحتوي على أروقة‬
‫على أرصفة مستطيلة من الطوب تعمل في زوايا قائمة على جدار القبلة‪ .‬لكل من مساجد سامراء مآذن لولبية ‪ ،‬وهي األمثلة‬
‫الوحيدة في العراق‪.‬‬

‫تاريخ ونظريات العمارة‬ ‫د‪.‬عمر عميرة‬


‫التصنيف الرابع‪:‬‬
‫الظروف المختلفة‪:‬‬
‫العمارة كمسألة حياة بشرية تعكس الثقافة في كل مجتمع تتفاعل بشكل وثيق مع السمات الهيكلية والتاريخية والسياسية‬
‫واالقتصادية واالجتماعية للمجتمع‪ ... .‬تغيير المواقف الثقافية واالجتماعية في المجتمعات له أكبر تأثير على العمارة‪.‬‬
‫فتوحات االسالم في بلد متحضره شرقا وغربا والتسامح نطاق االمبراطوريه االسالميه من الهند الى االندلس‪.‬‬
‫القواعد الدينيه والنظم السياسيه واالجتماعيه والتشريعيه التي اوجدها االسالم ومفهوم كل شعب منها‪.‬‬
‫فنون االمم العربيه التي استوطنت اطراف الجزيره ومجوهراتها لالمم المتمدينة وتاثير فنون هذه االم على فنون العماره‪.‬‬
‫ظهور الطراز المعماري االول في سوريا حيث اقام االمويين دولتهم فتاثرت عمارته بعماره الفن البيزنطي‪.‬‬
‫ما نقله احمد بن طولون من اساليب العماره الى مصر عند تاسيس الدوله الطولونيه‪.‬‬
‫االقتباس من فنون االمم التي اصبحت تحت حكم العرب مع صبغها بالروح االسالميه وبقاء صبغها محليا واستخدام الصناع من‬
‫مختلف البالد وتاثير مهارتهم على الفنون االسالميه‪.‬‬
‫انتشار الوعي الثقافي العربي عبر العالم باسره بسرعه مذهله اثارت الدهشه‪.‬‬
‫تعدد مواد البناء وانواعها في مختلف االقاليم‪.‬‬
‫اختالف الطقس والمناخ‪ ،‬بحيث يكون معتدال على سواحل البحر االبيض‪ ،‬غزيره االمطار في الشتاء‪ ،‬شديد الحراره و مشمسا‪،‬‬
‫و يكون هناك امطار نادره في معظم انحاء البلدان العربيه ‪،‬امطار غزيره والثلج في االندلس‪ ،‬وبعض المناطق الجبليه‪.‬‬
‫االمتزاج بين الثقافه االسالميه والعقائد المحليه في بالد فارس‪.‬‬
‫تاثير عوامل البيئه الثقافيه‪:‬‬
‫تمثل العوامل البيئيه الثقافيه الشق االول في سياره وتشكيل النسيج الحضري الرتباطها ظروف الزمان من جهه و تفاعل‬
‫االنسان مع بيئته الطبيعيه من جهه اخرى وهذه العوامل هي‪:‬‬
‫‪ -1‬تاثير العقيده الدين االسالمي‪.‬‬
‫‪ -2‬الخليفه التاريخيه تاريخ الحضارات التي سبقت االسالم‪.‬‬
‫‪ -3‬تاثير الجوانب االجتماعيه‪.‬‬
‫‪ -4‬تاثير العامل االقتصادي‪.‬‬
‫‪ -5‬العادات والتقاليد‪.‬‬
‫‪ -6‬التكنولوجيا ومواد البناء‪:‬‬
‫وهي من عوامل البيئه الثقافيه المؤثره في صياغه وتشكيل النسيج الحضري لمدينه درنا وتؤكد الهويه المحليه لها ولقد ارتبط‬
‫التشكيل الحضري والمعماري بمواد البناء المحليه الموجوده في طبيعه رنا و بتكنولوجيا االنشاء التي ابتكرها االنسان الدرن‬
‫في تلك الفتره في الماده في العماره ذات مؤثره على والده الشكل‬
‫اثر التشريع االسالمي في عمليه التصميم نحو تصميم اسالمي معاصر‪.‬‬
‫تاثير عوامل البيئه الحضاريه (في تكوين النسيج الحضري لمدينه درنه)‪.‬‬

‫تاريخ ونظريات العمارة‬ ‫د‪.‬عمر عميرة‬

You might also like