You are on page 1of 15

‫زيارة معالم المدينة القديمة‬

‫حوش يوسف القره مانلي‬


‫دار أحمد النائب‬
‫دار عبد الخالق النويجي ‪ -‬القنصلية اإلنجليزية‬
‫دار الفقيه حسن للفنون ‪ -‬القنصلية الفرنسية‬

‫إعداد ‪ :‬يحيى سالم الثابت‬

‫‪1‬‬
‫حوش يوسف القره مانلي‬

‫هو معرض طرابلس التاريخي تم بنائه في النصف التاني من القرن الثاني عشر في‬
‫اثناء حكم على باشا (والد يوسف باشا)لوالية طرابلس الذي حكم طرابلس من ‪1754‬‬
‫الى ‪ 1793‬وقد عرف في عهد القره مانلي باسم حوش الحريم وفي العهد العثماني‬
‫الثاني استخدم هذا المبنى كمقراً لقنصلية توسكانا‬
‫دخل في الصيانة في سنة ‪ 1987‬إلى ان تم إفتتاحة في سنة ‪ 1994‬تحت مسمى‬
‫معرض طرابلس التاريخي للمقتنيات التاريخية‬

‫‪2‬‬
3
4
5
‫دار أحمد النائب‬

‫انشئ المبنى في فترة االحتالل اإليطالي باألموال التي تبرع بها اإليطاليون واليهود‬
‫ليكون مدرسة عرفت أيضآ باسم دار صالة السروسي وكانت تؤدي فيها الطقوس‬
‫الدينية إلى جانب الوظيفة التعليمية‪ ،‬وهجر مبنى المدرسة في شهر يونيو ‪1967‬م‬

‫قــام مشروع تنظيم وإدارة المدينة القديمة طرابلس بترميم وصيانة هذا المبنى‬
‫في ‪1990‬م حتى ‪1994‬م ‪،‬واعيد توظيفه كفضاء ثقافي خصص لحفظ الوثائق‬
‫والمعلومات التاريخية تحت أسم دار أحمد النائب للوثائق والمعلومات التاريخية‬

‫‪6‬‬
7
8
‫دار عبد الخالق النويجي‬

‫ُأنشئ هذا المبنى سنة ‪1744‬م في أواخر فترة حكم أحمد باشا القرمانلي مؤسس‬
‫الدولة القرمانلية ليكون مقراً إلقامته ‪ُ ،‬أستعمل كمقر للقنصلية اإلنجليزية منذ النصف‬
‫الثاني من ال ــقرن الثامــن عشر المـيالدي وحتى سنة ‪1940‬م‬

‫قام مشروع تنظيم وإدارة المدينة القديمة طرابلس بتنفيذ عمليات الترميم والصيانة‬
‫للمبنى في الفترة من أواخر شهر ديسمبر ‪1987‬م حتى اواخر شهر مارس ‪1993‬م‬

‫ُوظف المبنى ليكــون مكتبة عــامة بـ ــاسم (بيت عبد الخالق نويجي للثقافة) كما‬
‫ُوظف المبنى الملحق (اإلسطبل) كقــاعة للمـعارض الفنيــة بــاسم قاعة محمد بيزان‬
‫للمــعارض ‪ ,‬وتم افتتــاحة في ‪ 1994‬م‬

‫‪9‬‬
10
11
12
‫دار الفقيه حسن للفنون‬

‫في عهد الوالي محمد الساقزلي وارسلت فرنسا ممثال لها في طرابلس ثم وصل‬
‫القنـصل ايتيان ‪ ,‬والذي يعتبر أول قنصل لفرنسا وأتخذ هذا البيت كأول مبنى تشغله‬
‫القنصلية الفرنسية‬
‫في بداية الحرب العالمية الثانية حيث باع الفرنسيون المــبنى ألحد السكان الوطنيين‬
‫وانتقلت القنصلية إلى خارج المدينة القديمة‬
‫واستعمل المبنى سكناً لبعض العائالت الليبية ثم سكناً للبـحارة فتعرض للكثير من‬
‫االهمال‬
‫دخل في الصيانة في سيبتمبر ‪ 2001‬وتم توظيفه ليكون داراً للفنون‬

‫‪13‬‬
14
15

You might also like