You are on page 1of 5

‫أوراد وأذكار الطريقة اخللوتية العونية العيونية‬

‫أوراد وأذكار‬
‫الطريقة اخللوتية‬
‫العونية العيونية‬
‫راتب‬
‫االسم االول‬

‫االسم األول‬
‫ال تنسوه ووالديه من دعائكم‬ ‫‪1‬‬ ‫اعداد الفقير الى عفو ربه د جمال الريس‬
‫أوراد وأذكار الطريقة اخللوتية العونية العيونية‬
‫االسم االول‬

‫ال تنسوه ووالديه من دعائكم‬ ‫‪2‬‬ ‫اعداد الفقير الى عفو ربه د جمال الريس‬
‫أوراد وأذكار الطريقة اخللوتية العونية العيونية‬

‫اآليــات العشر‬
‫هّ‬
‫يم‬
‫ِ‬ ‫ح‬‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫ِ‬ ‫ح‬ ‫ْ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫س ِم‬ ‫ِب ْ‬
‫الوا ْ ِل َنب ٍّي لَّ ُهمُ ابْ َع ْ‬
‫ث َل َنا َم ِلكاً ُّن َقا ِت ْل‬ ‫وسى إ ْذ َق ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫م‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬
‫َع‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫س َرا ِئ َ‬
‫يل‬ ‫ْ‬ ‫إ‬ ‫ي‬‫ن‬‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫إل‬‫أ َ َلمْ تَ َر إ َلى مْال َ‬
‫َ‬ ‫َ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ هّ ِ‬
‫الل َقال هل عس ْيت إِن ك ِت َب عليْك ال ِقتال أال تقا ِتلوا قالوا ومَا لنا أال نقا ِتل ِفي‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫مُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫مْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫يل ِ‬ ‫ِ‬ ‫س ِب‬‫ِفي َ‬
‫هّ‬ ‫الل و ََق ْد أ ُ ْخر ْج َنا ِمن ِديَار َنا وَأَبْ َنآ ِئ َنا َف َل َّما ُك ِت َب َع َليْهمُ الْ ِق َت ُ‬ ‫هّ‬
‫ال تَ َولَّ ْوا ْ إِالَّ َق ِليالً ِّم ْن ُهمْ و ِ‬
‫َالل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يل ِ‬ ‫س ِب ِ‬ ‫َ‬
‫ني (‪)246‬‬ ‫الظ مِال ِ َ‬ ‫َع ِليمٌ ِب َّ‬
‫( سورة البقرة )‬
‫هّ‬
‫يم‬
‫ِ‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫َِ‬ ‫ْ‬
‫ح‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫س ِم‬ ‫ِب ْ‬
‫الوا ْ و ََق ْت َل ُهمُ األَ‬
‫س َن ْك ُت ُب مَا َق ُ‬ ‫ح ُن أ ْ‬ ‫الل َف ِقي ٌر و َ‬‫هّ‬ ‫ين َق ُ‬
‫الوا ْ‬ ‫هّ‬
‫الل َق ْو َ‬
‫نبيَا َء‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َاء‬ ‫ي‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫غ‬ ‫ْ‬ ‫َن‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫َ‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫لَّ َق ْد َ‬
‫س ِم َع‬
‫حْ َ‬ ‫ٍّ َ ُ ُ ُ ُ ْ َ‬ ‫َ‬
‫يق (‪)181‬‬ ‫ِبغي ِْر حَ ق وَنقول ذوقوا َعذابَ ال ِر ِ‬
‫(سورة آل عمران)‬

‫هّ‬
‫االسم االول‬

‫يم‬
‫ِ‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫ِ‬ ‫ح‬ ‫ْ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫س ِم‬ ‫ِب ْ‬
‫اة َف َل َّما ُك ِت َب َع َليْهمُ الْ ِق َت ُ‬
‫ال‬ ‫ال َة وَآتُوا ْ الز ََّك َ‬ ‫الص َ‬
‫َّ‬ ‫يل َل ُهمْ ُك ُّفوا ْ أَيْ ِدي َُكمْ وَأ ِقيمُ وا ْ‬
‫َ‬ ‫ين ِق َ‬
‫َ‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫أ َ َلمْ تَ َر إ َ‬
‫ل‬
‫ِ‬ ‫هّ‬ ‫َ ِ‬
‫ْت َع َل ْي َنا الْ ِق َتالَ‬
‫الوا ْ رَبَّ َنا ِلمَ َك َتب َ‬‫شي ًَة و ََق ُ‬ ‫ش َّد َخ ْ‬ ‫الل أَوْ أ َ َ‬
‫اس كخشي َِة ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫إ ِ َذا ف ِريق ِّمنهمْ يَخش ْون ال َّن َ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٌ‬
‫ظ َلمُ و َن َف ِتيالً (‪)77‬‬ ‫َاآلخ َر ُة َخ ْي ٌر مِّلَن اتَّ َقى وَالَ تُ ْ‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫يل‬ ‫اع ال َّدنْيَا َق ِل ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫َ‬
‫م‬ ‫َل ْوال أ َ َّخرْتَ َنا إ َلى أَجَ ل َقريب ُق ْ‬
‫ل‬
‫ِ‬ ‫ٍ ِ ٍ‬ ‫ِ‬
‫(سورة النساء)‬

‫هّ‬
‫يم‬
‫َِ‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ح‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫ِب ْ‬
‫س ِم‬
‫اآلخر َق َ‬
‫ال‬ ‫َِ‬ ‫وَاتْ ُل َع َليْهمْ َنبَأَ ابْ َن ْي آ َد َم ب حْ َ‬
‫ال ِّق إ ِ ْذ َق َّربَا ُقرْبَاناً َف ُت ُقبِّ َل ِمن أحَ ِد ِهمَ ا و ََلمْ يُ َت َق َّب ْل ِم َن‬
‫ُ‬ ‫مْ‬ ‫لأَ َ ْ ِ ُ َ َ َ َ مَّ َ َ َ ُ هّ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫الل ِمن الت ِقني (‪) 27‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫قتلنك قال إِنا يتق َّبل ِ‬ ‫َّ‬
‫(سورة املائدة)‬
‫هّ‬
‫يم‬
‫ِ‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫ِ‬ ‫ح‬‫ْ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫س ِم‬ ‫ِب ْ‬
‫ال اتَّ ُقوا ْ‬‫اء َق َ‬ ‫َ‬
‫يع رَ ُّب َك أن يُ َنز ِّ َل َع َل ْي َنا مَآ ِئ َد ًة م َِّن َّ‬‫َس َت ِط ُ‬ ‫يسى ابْ َن َمر مَْيَ َه ْل ي ْ‬ ‫َار ُّيو َن يَا ِع َ‬ ‫ال حْ َ‬
‫إ ْذ َق َ‬
‫السمَ ِ‬ ‫ِ‬ ‫الو‬
‫ِ هّ‬
‫ص َد ْق َتناَ‬ ‫طمَ ِئ َّن ُق ُلوبُ َنا و ََن ْع َلمَ أَن َق ْد َ‬ ‫الوا ْ ُنري ُد أَن نَّأْ ُك َل ِم ْن َها َوتَ ْ‬ ‫ني (‪َ )112‬ق ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫الل إِن كنتم ُّمؤ ِم ِن‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫نز ْل َع َل ْي َنا مَآ ِئ َد ًة م َِّن‬ ‫ّ‬ ‫ين (‪َ )113‬ق َ‬ ‫و ََن ُكو َن َع َلي َْها ِم َن َّ‬
‫يسى ابْ ُن َمر مَْيَ الل ِه َ َّم رَبَّ َنا أ ِ‬ ‫ال ِع َ‬ ‫اه ِد َ‬
‫ً لأِّ َ‬
‫الش ِ‬
‫ني (‪)114‬‬ ‫نت َخ ْي ُر ال َّر ِاز ِق َ‬ ‫ِّنك وَارْزُ ْق َنا وَأ َ‬ ‫َآخر َنا وَآي ًَة م َ‬ ‫َ‬
‫اء تكو ُن ل َنا ِعيدا َّو ِل َنا و ِ ِ‬
‫السمَ ِ َ ُ‬ ‫َّ‬
‫(سورة املائدة)‬

‫ال تنسوه ووالديه من دعائكم‬ ‫‪3‬‬ ‫اعداد الفقير الى عفو ربه د جمال الريس‬
‫أوراد وأذكار الطريقة اخللوتية العونية العيونية‬
‫هّ‬
‫يم‬
‫ِ‬ ‫ح‬‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ح‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫س ِم‬ ‫ِب ْ‬
‫ُ‬ ‫هّ‬ ‫ُ‬
‫ال ْل َق ثُ َّم ي ُِعي ُد ُه‬
‫الل يَ ْب َدأ خْ َ‬
‫ِ‬ ‫ال ْل َق ثُ َّم ي ُِعي ُد ُه ُق ِل‬ ‫ُق ْل َه ْل من ُ‬
‫ش َر َكآ ِئ ُكم َّمن يَ ْب َدأ خْ َ‬ ‫ِ‬
‫هّ‬ ‫حْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫الل ي َْه ِدي ِل ْل َح ِّق‬ ‫َفأنَّى تُ ْؤ َف ُكو َن (‪ )34‬ق ْل َه ْل ِمن ش َر َكآ ِئ ُكم َّمن ي َْه ِدي إ ِ َلى ال ِّق ق ِل ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ْف حَتْ ُكمُ و َن (‪)35‬‬ ‫ال ِّق أَحَ ُّق أَن يُ َّتب ََع أ َ َّمن الَّ يَهد َِّي إالَّ أَن ي ُْه َدى َفمَ ا َل ُكمْ َكي َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫أ َ َفمَ ن ي َْه ِدي إ َلى حْ َ‬
‫ِ‬
‫(سورة‬
‫يونس)‬
‫هّ‬
‫يم‬
‫ِ‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫ِ‬ ‫ح‬‫ْ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫س ِم‬ ‫ِب ْ‬
‫َ‬
‫ال ٌم َفمَ ا َل ِب َث أن جَ اء ِب ِع ْ‬ ‫الماً َق َ‬ ‫الوا ْ َ‬ ‫ْ‬
‫اهيمَ بالْبُـش َرى َق ُ‬
‫ج ٍل‬ ‫س َ‬ ‫ال َ‬ ‫س َ‬
‫ِ‬ ‫ُس ُل َنا إِبْ َر ِ‬ ‫و ََل َق ْد جَ ْ‬
‫اءت ر ُ‬
‫ف إِنَّا‬‫الوا ْ الَ تَ َخ ْ‬ ‫يف ًة َق ُ‬
‫س ِم ْن ُهمْ ِخ َ‬ ‫ص ُل إ ِ َلي ِْه َن ِك َر ُهمْ وَأَوْجَ َ‬ ‫َ َ‬
‫يذ (‪َ )69‬ف َل َّما رَأى أيْ ِدي َُهمْ الَ تَ ِ‬ ‫حَ ِن ٍ‬
‫ت َفب َّ‬ ‫َ‬
‫وط (‪ )70‬وَا ْم َرأتُ ُه َقآ ِئمَ ٌة َف َ‬ ‫ُ‬
‫س َح َ‬
‫اق‬ ‫اق َو ِمن َورَاء إ ِ ْ‬‫س َح َ‬ ‫اها ِب ِإ ْ‬ ‫َشر َْن َ‬ ‫ض ِح َك ْ‬ ‫أر ِْس ْل َنا إ ِ َلى َق ْو ِم ُل ٍ‬
‫يب (‪)72‬‬ ‫ش ْي ٌء َع ِج ٌ‬ ‫ـذا َل َ‬
‫شيْخاً إ َّن َه َ‬ ‫ـذا ب َْع ِلي َ‬ ‫ت يَا َويْ َل َتى أَأ َ ِل ُد وَأ َ َناْ َع ُجوزٌ و ََه َ‬ ‫ي َْع ُقوبَ (‪َ )71‬ق َ‬
‫ال ْ‬
‫ِ‬
‫(سورة هود)‬
‫هّ‬
‫يم‬
‫ِ‬ ‫ح‬‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ح‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫س ِم‬ ‫ِب ْ‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫هّ‬
‫َات وَاألَرْض ُقل ِ ُ ْ َ َ َ ْ مُ‬
‫سهمْ َن ْفعاً‬ ‫َ ُ‬
‫الل قل َأفاتَّخذت مِّن ُدو ِن ِه أوْ ِليَاء ال مَي ْ ِلك َو َن لأِ نف ِ هِّ‬ ‫ِ ِ‬ ‫السمَ او ِ‬ ‫ُق ْل مَن رَّ ُّب َّ‬
‫لل ُ‬
‫ات وَال ُّنورُ أ ْم جَ َع ُلوا ْ ِ‬‫الظ ُلمَ ُ‬ ‫َصي ُر أ ْم َه ْل تَ ْ‬ ‫َس َت ِوي األَ ْعمَ ى وَالْب‬
‫ضرّاً ُق ْل َه ْل ي ْ‬
‫االسم االول‬

‫ش َر َكاء‬ ‫س َت ِوي ُّ‬ ‫ِ‬ ‫وَالَ َ‬


‫الل َخا ِل ُق ُك ِّل َ‬ ‫هّ‬ ‫شاب ََه خْ َ‬‫َخ َل ُقوا ْ َك َخ ْل ِق ِه َف َت َ‬
‫َاح ُد الْ َقهَّ ارُ (‪)16‬‬
‫ش ْي ٍء و َُه َو الْو ِ‬ ‫ال ْل ُق َع َلي ِْهمْ ُق ِل ِ‬
‫(سورة الرعد)‬

‫هّ‬
‫يم‬
‫ِ‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫ِ‬ ‫ح‬‫ْ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫ِب ْ‬
‫س ِم‬
‫ح َي ِتي‬ ‫ال يَا ابْ َن أ ُ َّم لاَ تَأْ ُخ ْذ ِب ِل ْ‬
‫ْت أ َ ْمري (‪َ )93‬ق َ‬
‫صي َ ِ‬ ‫ض ُّلوا (‪ )92‬أَلاَّ تَ َّت ِب َع ِن أ َ َف َع َ‬‫ال يَا َهارُو ُن مَا َم َن َع َك إ ْذ رَأَيْ َت ُهمْ َ‬
‫ِ‬
‫َق َ‬
‫ال َفمَ ا َخ ْ‬ ‫يلو ََلمْ تَر ُْقبْ َق ْو ِلي(‪َ )94‬ق َ‬ ‫يتأَنتَ ُق َ‬
‫ول َف َّر ْق َتبَينْ َ بَ ِنيإ ِ ْ‬ ‫ْ‬
‫سا ِم ِر ُّي‬ ‫ُكيَا َ‬ ‫طب َ‬ ‫س َرا ِئ َ‬ ‫ش ُ‬ ‫سيإِنِّي َخ ِ‬ ‫َولاَ ِب َرأ ِ‬
‫سي‬ ‫ت ِلي َن ْف ِ‬ ‫س َّو َل ْ‬ ‫ول َف َنب َْذتُ َها و ََك َذ ِل َك َ‬
‫س ِ‬ ‫ْض ًة ِّم ْن أَثَ ِر ال َّر ُ‬ ‫َض ُت َقب َ‬ ‫ْصرُوا ب ِه َف َقب ْ‬ ‫َ‬
‫َصر ُْت مِبَا لمْ يَب ُ ِ‬
‫(‪َ )95‬ق َ‬
‫ال ب ُ‬
‫(‪( ) 96‬سورة طــه)‬
‫هّ‬
‫يم‬
‫ِ ُ ِ‬‫ح‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫ح‬ ‫ْ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫س ِم‬ ‫ِب ْ‬
‫هّ‬ ‫ِ‬
‫َالل ي َُق ِّدرُ‬
‫ين م ََع َك و ِ‬ ‫ص َف ُه وَث ُل َث ُه و ََطا ِئ َف ٌة م َِّن الَّ ِذ َ‬ ‫إ ِ َّن رَبَّ َك ي َْع َلمُ أَنَّ َك تَ ُقو ُم أ َ ْد َنى ِمن ثُ ُل َثي ال َّلي ِْل َو ِن ْ‬
‫نكم‬ ‫سي َُكو ُن ِم ُ‬ ‫ْآن َع ِلمَ أَن َ‬ ‫ِ‬ ‫َس َر ِم َن الْ ُقر‬ ‫اق َر ُؤوا مَا تَي َّ‬ ‫صو ُه َف َتابَ َع َلي ُْكمْ َف ْ‬ ‫ال َّلي َْل وَال َّن َهارَ َع ِلمَ أَن لَّن حُتْ ُ‬
‫الل َف ْ‬ ‫هّ‬ ‫هّ‬ ‫َضربُو َن ِفي الأْ َر ْض يَ ْب َت ُغو َن ِمن َف ْ‬
‫اق َر ُؤوا‬ ‫يل ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫َآخرُو َن ي َُقا ِت ُ‬
‫ل‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫ض ِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َآخرُو َن ي ْ‬‫ْضى و َ‬ ‫َّمر َ‬
‫هّ‬ ‫اة وَأ َ ْق ِر ُ‬
‫س ُكم‬ ‫نف ِ‬ ‫سناً َومَا تُ َق ِّد ُموا لأِ َ ُ‬ ‫الل َقرْضاً حَ َ‬ ‫ِ‬ ‫ضوا‬ ‫الصلاَ َة وَآتُوا الز ََّك َ‬ ‫َس َر ِم ْن ُه وَأ َ ِقيمُ وا َّ‬‫مَا تَي َّ‬
‫هّ‬ ‫هّ‬ ‫هّ‬
‫الل َغ ُفورٌ رَّ ِحيمٌ‬ ‫الل إ ِ َّن ِ‬‫َاس َت ْغ ِفرُوا ِ‬ ‫الل ُه َو َخيْراً وَأ َ ْع َظمَ أ َ ْجرا ً و ْ‬ ‫ت ُدو ُه ِعن َد ِ‬
‫جَ‬
‫ِّم ْن َخي ٍْر ِ‬
‫(‪( )20‬سورة املزمل)‬

‫ال تنسوه ووالديه من دعائكم‬ ‫‪4‬‬ ‫اعداد الفقير الى عفو ربه د جمال الريس‬
‫أوراد وأذكار الطريقة اخللوتية العونية العيونية‬

‫دعاء سر القاف‬
‫هّ‬
‫يم‬
‫ِ‬ ‫ح‬‫ِ‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫من‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ح‬ ‫ر‬
‫َّ‬ ‫ال‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫ِب ْ‬
‫س ِم‬
‫الل ِهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم‬ ‫وصل ّ‬

‫الهي أنت القائم على كل نفس والقيوم فى كل معنى وحس قدرت فقهرت وعلمت فقدرت‬
‫فلك القوة والقهر وبيدك اخللق واألمر وأنت مع كل شيء بالقرب ووراءه بالقدرة واإلحاطة‬
‫هّ‬
‫«والل من ورائهم محيط»‬
‫ِ‬ ‫وأنت القائل‬

‫إلهي أسألك مددا من أسمائك القهرية تقوى به قواي القلبية والقالبية‪ .‬حتى ال يلقاني‬
‫صاحب قلب إال انقلب على عقبيه مقهورا‪.‬‬

‫إلهي أسألك لسانا ناطقا‪ ،‬وقوال صادقا‪ ،‬وفهما الئقا وسرا ذائقا‪ ،‬وقلباً قابال وعقالً‬
‫ً‬
‫وقوة‬ ‫عاقال‪،‬وفكرا ً مشرقا‪ ،‬وطرفاً مطرقا‪ ،‬ووجدا ً محرقا‪ ،‬وشوقاً مقلقا وي ًدا قادرة‬
‫ً‬
‫مطمئنة‪ ،‬وجوارح لطاعتك لينة وقدسني يا قدوس للقدوم عليك وارزقني‬ ‫قاهرة‪ ،‬ونفسا‬
‫التقدم إليك‪.‬‬
‫االسم االول‬

‫إلهي قلبي مقبل عليك في قفر الفقر يقوده التوق ويسوقه الشوق زاده اخلوف‪ ،‬ورفيقه‬
‫القلق وقصده القبول والقرب‪ ،‬وعندك للقاصدين زلفى‪.‬‬

‫إلهي قربني إليك قرب العارفني ونزهني عن الفواحش ما ظهر منها وما بطن‪ ،‬وأزل عني‬
‫عالئق الذم ونزهني عن عالئق الطبع ألكون من املتطهرين‪.‬‬

‫إلهي أسألك مددا روحانيا تقوي به قواي الكلية واجلزئية حتى أقهر به كل نفس قاهرة‬
‫تنقبض لي رقائقها انقباضا يسقط قواها عند مقابلتي حتى ال يبقى في الكون ذو روح إال‬
‫ونار القهر قد أخمدت ظهوره يا شديد البطش يا قهار وأوقفني موقف العز والقبول يا قيوم‬
‫يا قدير تقدس مجدك ياذا القوة املتني‪.‬‬
‫إلهي أسألك األنس مبقابلة سر القدرة‪ ،‬أنساً متحو آثاره وحشة الفكر عني حتى يطيب‬
‫طبع مبخالفتي إال صغر بعظمتك وقهر‬ ‫ٍ‬ ‫قلبي لك فأطيب بوقتي لك‪ ،‬فال يتحرك ذو‬
‫بكبريائك‪ .‬أنت جبار السموات واألرض وقاهر الكل بقهرك يا قهار‪ ،‬يا قوى‪ ،‬يا قدير‪ ،‬يا‬
‫قيوم‪ ،‬يا قابض‪ ،‬يا قادر‪ ،‬يا قاهر‪ ،‬يا قدوس‪ ،‬يا قريب‪ ،‬يا مجيب الدعاء يا رب العاملني‪.‬‬

‫وصل ّ‬
‫الل ِهم على سيدنا محمد النبي األمي وعلى آله وصحبه وسلم‬

‫ال تنسوه ووالديه من دعائكم‬ ‫‪5‬‬ ‫اعداد الفقير الى عفو ربه د جمال الريس‬

You might also like