من خالل نظرة اآلخر مظهرنا الجسدي هو "مرآتنا االجتماعية" ،إنه بالفعل أ و ل شيء يتم الحكم علينا على أساسه حين لقائنا .مع اآلخرين وهو مهم ج ًدا على • مستوى دائرتنا .االجتماعية Sabrina Hubert et Sabrina Bucher. LE CORPS • DANS TOUS SES ÉTATS. Dans un foyer de vie de l'APF. 2007/4 n° 96 | pages 93 à 98 /• االختالف و أو عدم المطابقة اإلعاقة هي تغيير بنية أو وظيفة نفسية أو فسيولوجية أو تشريحية .وقد يكون هذا العجز دائما أو مؤقتا ،أو قاباللإلصالح أو ال رجعة فيه. • العجز هي النتيجة الوظيفية لإلعاقة .وهو انخفاض جزئي أو كلي • في القدرة على أداء نشاط ما بطريقة طبيعية. •
عدم األهلية ينجم مباشرة عن العجز أو عدم القدرة
فيظروف االندماج االجتماعي أوالتعليمي أوالمهني. • وهو نتيجة للتفاعل بين الشخص ذي اإلعاقة والمحيط. يأخذ ب عد المحيط كل أهميته بما أن ّه يمكنه إما التقليل من شأنه أو إعالئه. ثم يلي ذلك في نشأة المفهوم ظهور مصطلح "شخص في وضعية اإلعاقة". •
• وفي هذه المرحلة يتم التركيز على قيود العالم المحيط
التيتؤدي إلى إعاقات وظيفية :ي عتبر الشخص العاجز بعد ذلكمعا ق ا بسبب محيطه. عرف• وفقا لـ ،V. Assanteفإن حالة اإلعاقة ت َّ بأنها نتيجة عاملين متفاعلين" :من جهة ،شخص ي عرف بأنه "شخص معاق" بسبب عجزه ،سواء كان بدنيا أو حسيا أو عقليا ،ومن ناحية أخرى ،الحواجز البيئية والثقافية واالجتماعية وحتى التنظيمية التي تخلق عقبة ال يستطيع .الشخص التغلب عليها بسبب خصوصياته
(membre du Conseil Economique et Social entre 1998
et 2000 et auteur du rapport « Situation de handicap et cadre de vie ») oيتطلب تعريف اإلعاقة التحدث عما هو طبيعي وما هو غيرطبيعي. هذان مفهومان أساسيان يغطيانـ العالمين المتفاعلين :القاعدةوالشذوذ وأي ض ا (تماثل اإلعاقة).
oإن مفهوم الطفولة غير الطبيعية يضع في صميم النقاش
مسألةالعالقة بالسواء o B. Allemandou.(Histoire du handicap, Les )EtudesHospitalières, Bordeaux, 2001, P 135. oالقاعدة التي يتحدث عنهاـ هي ترتيب الشيء الذي يحدد العتبة بين عالمينـ مختلفين ،األول يترجم كل شيء معياري ، والثانييشيرـ إلى التعبير عن االنحراف ،والتهميشـ oأي شخص يعتبر مصابا بإعاقة هو شخص يفتقر إلى المهاراتـ و إمكانياته متدنية.
oيتم إدراكه من خالل جانب العجز ،مع وسم اإلعاقة.