‫الدرس الثاني‪:‬‬

‫الثقافة اإلسالمية تعريفها خصائصها ومصادرها وأهدافها وأهميتها‬

‫التعريف‪:‬‬
‫العلم بمنهاج اإلسالم الشمولي في القيم والنظم والفكر ونقد التراث اإلنساني فيها‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫اصطالحا‪ :‬جملة العقائد والتصورات والتشريعات والمبادئ والقيم والعادات والعلوم والمعارف التي تشكل شخصية الفرد وهويته‬ ‫‪‬‬
‫وفق أسس اإلسالم وضوابطه‪.‬‬

‫خصائص الثقافة اإلسالمية‪:‬‬

‫‪-‬الربانية‬ ‫‪o‬‬
‫‪-‬الشمولية‬ ‫‪o‬‬
‫‪-‬التوازن‬ ‫‪o‬‬
‫‪-‬العالمية‬ ‫‪o‬‬

‫مصادر الثقافة اإلسالمية‪:‬‬

‫المصادر الشرعية‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫القران الكريم‬ ‫‪o‬‬
‫السنة النبوية‬ ‫‪o‬‬
‫اإلجماع‬ ‫‪o‬‬
‫القياس‬ ‫‪o‬‬
‫المصادر المعرفية‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫‪-‬التاريخ اإلسالمي‬ ‫‪o‬‬
‫‪-‬اللغة العربية‬ ‫‪o‬‬
‫‪-‬الخبرات اإلنسانية‬ ‫‪o‬‬
‫‪-‬التراث االسالمي‬ ‫‪o‬‬

‫منهج الثقافة اإلسالمية‪:‬‬

‫الشمول‬ ‫‪o‬‬
‫التأصيل‬ ‫‪o‬‬
‫النقد‬ ‫‪o‬‬
‫المقارنة‬ ‫‪o‬‬
 ‫أهداف الثقافة االسالمية‪:‬‬
‫إبراز النظرة الشمولية لإلسالم‬ ‫‪o‬‬
‫تعميق انتماء المسلم لإلسالم‬ ‫‪o‬‬
‫جعله صلة المسلم بدينه صلة اإليمان حي وتطبيق واعي‬ ‫‪o‬‬
‫تجلية موقف اإلسالم من قضايا العصر‬ ‫‪o‬‬
‫بيان تفوق اإلسالم وسموه على المذاهب اإلنسانية‬ ‫‪o‬‬
‫إعطاء صورة وافية عما صنعته رسالة اإلسالم في الحياة اإلنسانية‬ ‫‪o‬‬
‫تحصين المسلم اعتقاديا ً وفكرًا وسلو ًكا من التيارات الفكرية‬ ‫‪o‬‬

‫أهمية دراسة الثقافة اإلسالمية للفرد والمجتمع‪:‬‬

‫ضرورة وجود بالنسبة للفرد المسلم في عصر الصراع "اإليديولوجي"‬ ‫‪o‬‬
‫ضرورة التخاذها سالحًا قويًا لمحاربة االحتالل الثقافي والغزو الفكري‬ ‫‪o‬‬
‫ضرورة التخاذها معيارًا نقديًا في يد الداعية المسلم‬ ‫‪o‬‬
‫ضرورة لتقديم الفكر اإلسالمي األصيل للعالم كله‬ ‫‪o‬‬
‫ضرورة الحفاظ على ذاتية المسلم وهويته فكرًا وسلوكاً‬ ‫‪o‬‬
‫ضرورة لوضع األمة اإلسالمية في مكان الئق‬ ‫‪o‬‬

‫صلة الثقافة اإلسالمية بالعلوم اإلسالمية‪:‬‬

‫علوم القران‬ ‫‪o‬‬
‫علوم الحديث‬ ‫‪o‬‬
‫علم العقيدة أو التوحيد‬ ‫‪o‬‬
‫علم الفقه‬ ‫‪o‬‬
‫علم أصول الفقه‬ ‫‪o‬‬
‫اعداد الطالبة‪ :‬حصة الشريهي‬