You are on page 1of 10

‫خطة البحث‪:‬‬

‫مقدمة‪......................................................................................‬ص‪02‬‬
‫تعريف المشكلة‪..........................................................................‬ص‪03‬‬
‫تحديد المشكلة‪............................................................................‬ص‪04‬‬
‫معايير صياغة المشكلة‪.................................................................‬ص‪05‬‬
‫مصادر الحصول على المشكلة‪........................................................‬ص‪06‬‬
‫تقييم المشكلة‪..............................................................................‬ص‪06‬‬
‫تعــــريف اإلشكـــالية‪....................................................................‬ص‪07‬‬
‫أهمية اإلشكـــالية‪.........................................................................‬ص‪08‬‬
‫خاتمة‪.......................................................................................‬ص‪09‬‬
‫البيبليوغرافيا‪..............................................................................‬ص‪10‬‬

‫‪1‬‬
‫مقدمة‬

‫لعب البحث العلمي دورا هاما في حيات اإلنسانية ‪ ،‬فهو الذي أخرجها من ظلمات الحياة‬
‫البدائية إلى نور الحياة االحالية التي حققت فعال إنسانية اإلنسان‪.‬‬
‫و هنا يجب إبراز مراحل البحث العلمي و خطواته بحيث يستطيع القارئ معرفة كافة‬
‫الخطوات التي مر بها الباحث من البداية حتى النهاية‪ .‬و في هذا السياق تطرقنا في بحثنا‬
‫هذا إلى كل من المشكلة و اإلشكالية في البحث العلمي ‪ .‬فما هي المشكلة و ما هي‬
‫اإلشكالية و ما هو دور كل منهما في البحث العلمي ؟‬

‫‪2‬‬
‫يقول جون ديوي’ أن التفكير ال ينشا إال إذا وجدت مشكلة و أن الحاجة إلى حل مشكلة ‪،‬‬
‫هي العامل المرشد دائما إلى عملية التفكير فهل اإلشكالية مرادفة للمشكلة؟ ‘‬
‫‪(1‬تعريف المشكلة ‪:‬‬
‫‪-‬هي األمر الصعب المتلبس‬
‫أو المعضلة النظرية أو العلمية التي يتوصل فيها إلى حل يقيني )السؤال المشكلة( و‬
‫تنطوي على التباسات‬
‫‪-‬هي المسألة التي تكون بحاجة إلى حل باعتماد الطرق العلمية أو االستداللية‬
‫‪-‬تعرف مشكلة البحث حسب مسعد محي محمد ''‪:‬بأنها عبارة عن موضوع يحيط به‬
‫الغموض ‪ ،‬و إنها ظاهرة تحتاج إلى التفسير ‪ ،‬و بأنها قضية موضوع خالف ‪ ،‬كما أنها‬
‫‪1‬‬
‫موضوع يتحدى تفكير الباحث و يتطلب إزالة الغموض و إبراز الحقائق''‪.‬‬
‫‪'' -‬المشكلة هي حاجة لم تشبع أو وجود عقبة أمام إشباع حاجاتنا''‬
‫‪'' -‬هي موقف غامض ال نجد له تفسيرا محددا‪''...‬‬
‫‪-‬أو كما يعرفها ذوقان عبيدات بـ‪ '' :‬وجود الباحث أمام تساؤالت أو غموض مع وجود‬
‫‪2‬‬
‫رغبة لديه في الوصول إلى الحقيقة‪''.‬‬
‫وفي هذا السياق ذكر بوحوش عمار أّن ''التعريف بالمشكلة يعني تحديدها تحديدا دقيقا‬
‫مميزا‪.‬و لتعريف مشكلة ما ‪ ،‬يقتضي األمر جمع و تحليل الحقائق و المعلومات و‬
‫المتغيرات المتصلة بها و تنظيمها في هيكل عام ليتضح النقص الذي يتطلب إكماله )و‬
‫‪3‬‬
‫اإلجابة عليه( و تعتبر الحقائق و المفاهيم و المبادئ وغيرها بمثابة المادة الخام للتفكير''‪.‬‬

‫مسعد‪،‬محي محمد‪،‬الطريقة العلمية إلعداد البحث العلمي‪.‬اإلسكندرية‪:‬مكتبة اإلشعاع الفنية‪.2002،‬ص‪.25-24‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪2‬ذوقان‪،‬عبيدات ‪ ،‬كايد‪،‬عبد الحق‪،‬عدس ‪،‬عبد الرحمان‪ .‬البحث العلمي ‪:‬مفهومه و أدواته و أساليه‪،‬عمان‪:‬دار الفكر‪.2004،‬‬
‫ص ‪.61‬‬

‫‪3‬بوحوش‪،‬عمار‪ ،‬الذنيبات‪،‬محمد محمود‪،‬مناهج البحث العلمي وطرق إعداد البحوث‪.‬الجزائر‪:‬ديوان المطبوعات الجامعية‪،‬‬
‫‪ .2011‬ص ‪.42،45‬‬

‫‪3‬‬
‫ومن خالل التعاريف السابقة نجمع القول أن المشكلة هي األمر الغامض المتلبس الذي‬
‫يثير الحيرة وبالتالي فهو يحتاج إلى البحث والتفسير للوصول إلى إجابات وحقائق لقضية‬
‫ما‪.‬‬

‫‪:‬تحديد المشكلة‬
‫من الضروري أن يتم تحديد موضوع الدراسة بشكل دقيق وواضح قبل االنتقال إلى‬
‫مراحل البحث األخرى ‪.‬وهذا أمر هام ألن تحديد المشكلة هي بداية البحث باعتبارها‬
‫مرتبطة باالفتراضات التي يستند إليها ‪،‬ونوعية المعلومات والبيانات والوسائل والعينات‬
‫واألمثلة والتجارب واألساليب وأنواع المناهج العلمية التي يستعان بها في إعداد‬
‫البحوث ‪،‬فهناك اعتبارات وقواعد التي يجب على الباحث التقيد بها عند تحديد مشكلة‬
‫‪1‬‬
‫البحث أهمها‪:‬‬
‫‪-‬حداثة المشكلة‪.‬‬
‫‪-‬أن تكون المشكلة قابلة للبحث ‪.‬‬
‫‪-‬أن تكون في حدود إمكانيات الباحث من حيث الوقت‪،‬التكاليف‪،‬الكفاءة والتخصص‪.‬‬
‫‪-‬اهتمام الباحث بالمشكلة و قدرته على دراستها و حلها‬
‫‪-‬توفر الخبرة و القدرة على دراسة المشكلة‬
‫‪-‬توفر البيانات و المعلومات الكافية من مصادرها المختلفة‬
‫‪-‬توفر الوقت الكافي‬
‫‪2‬توفر اإلمكانيات المادية و اإلدارية المطلوبة‪-‬‬

‫‪1‬مغربي‪،‬محمد كامل‪،‬أساليب البحث العلمي في العلوم اإلنسانية و االجتماعية‪،‬عمان‪:‬دار الثقافة‪ .2002،‬ص‪.21 -19‬‬

‫‪2‬ربحي‪،‬مصطفى عليان‪،‬غنيم‪،‬عثمان محمد‪،‬أساليب البحث العلمي‪:‬أسس النظرية و التطبيق العملي‪،‬عمان‪:‬دار الصفاء للنشر‬
‫و التوزيع‪.2008،‬ص‪.73‬‬
‫‪4‬‬
‫‪-‬أن يكون الباحث واثقا من الموضوع الذي اختاره بحيث ال يكون غامضا أوعاما لدرجة‬
‫‪1‬‬
‫كبيرة‪.‬‬
‫‪ -‬لجعل المشكلة أكثر وضوحا من المستحسن صياغتها في شكل سؤال يحتاج إلجابة‪.‬‬
‫‪-‬وضع حدود للمشكلة مع حذف جميع الجوانب و العوامل التي سوف لن يتضمنها البحث‪.‬‬
‫‪-‬عرض المصطلحات الخاصة التي يجب استخدامها في الدراسة وذلك في حالة وجود لبس‬
‫أو سوء فهم لبعض المصطلحات‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪ ‬لتسهيل تحديد مشكلة البحث يمكن االسترشاد باألسئلة التالية‪:‬‬
‫‪-‬هل هناك جوانب أخالقية تمنع إجراء المشكلة؟‪.‬‬
‫‪-‬ما هي حدة المشكلة أو الظاهرة موضوع الدراسة ؟‪.‬‬
‫‪-‬ما هو تاريخ بروز هذه المشكلة أو الظاهرة؟‪.‬‬
‫‪-‬هل يمكن القيام بهذه الدراسة وهل تتوافر الخبرات العلمية لذلك؟‪.‬‬
‫‪-‬هل هناك دراسات سابقة حول المشكلة يمكن الحصول عليها بتكلفة معقولة وخالل فترة‬
‫زمنية معقولة؟‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫صياغة المشكلة‪:‬‬
‫لصياغة المشكلة معايير أهمها‪:‬‬
‫‪-‬وضوح الصياغة ودقتها‪.‬‬
‫‪-‬أن يتضح في الصياغة وجود متغيرات الدراسة والعالقة بينهم‪.‬‬
‫‪ -‬ضرورة وضوح الصياغة بحيث يمكن التوصل إلى حل للمشكلة(قابلة لإلختبار)ضمن‬
‫الوقت واإلمكانات المتاحة للباحث‪.‬‬

‫‪ 1‬بوحوش‪،‬مرجع سابق‪،‬ص‪.45.‬‬
‫‪ 2‬ربحي‪،‬مصطفى عليان‪،‬غنيم‪،‬عثمان محمد‪،‬مرجع سابق‪,‬ص‪.73.‬‬
‫‪3‬التل‪،‬سعيد‪،‬البطش‪،‬محمد وليد‪،‬أبو زينة‪ ،‬فريد كامل‪،‬مناهج البحث العلمي‪:‬تصميم البحث و التحليل اإلحصائي‪،‬عمان‪:‬جامعة‬
‫األردن‪ .2007،‬ص‪.27-26‬‬

‫‪5‬‬
‫‪-‬يفضل تحديد مشكلة البحث في صيغة سؤال أو عدة أسئلة واضحة ال إبهام فيها‪.‬‬
‫مثال‪ :‬ما سبب عدم إمكانية الوصول إلى المصادر المطلوبة بمكتبة جامعة الجزائر ‪ 2‬؟‬
‫و من هنا يمكن إستنتاج عدة فرضيات لإلجابة على المشكلة السابقة منها‪:‬‬
‫‪-‬سوء معالجة الوثائق أدى إلى ضياعها‬
‫‪-‬عدم وجود نسخ كافية تلبي إحتياجات الطلبة‬

‫‪1‬‬
‫مصادر الحصول على المشكلة‪:‬‬
‫‪-‬التخصص الذي يوفر للباحث الخبرة والمعرفة باإلنجازات العلمية في‬
‫المجال ‪,‬والمشكالت التي تم دراستها والمشكالت التي ال تزال قائمة وتحتاج إلى جهود‬
‫علمية لدراستها ‪.‬‬
‫‪-‬الخبرة العلمية والميدانية في العمل‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪-‬الدراسات المسحية للبحوث السابقة والجارية‪.‬‬
‫‪-‬الرسائل الجامعية ‪.‬‬
‫‪-‬التقارير واإلحصاءات‪.‬‬
‫‪-‬مقاالت الدوريات المتخصصة‪.‬‬
‫‪-‬أوراق المؤتمرات والندوات العلمية‪.‬‬
‫‪-‬األستاذ المشرف‪.‬‬
‫‪-‬المؤسسة التي يعمل فيها الباحث (يمكن أن يكلف من قبل المؤسسة)‬
‫‪-‬الكشافات والمستخلصات والبيبليوغرافيات‪.‬‬
‫‪-‬الزمالء في العمل‪.‬‬

‫‪ 1‬مسعد‪،‬محي محمد‪،‬مرجع سابق‪.‬ص‪25.‬‬


‫‪ 2‬التل‪،‬سعيد‪،‬الحمداني ‪،‬موفق‪،‬الجادري‪،‬عدنان‪،‬مناهج البحث العلمي الكتاب األول‪:‬أساسيات البحث العلمي‪.‬عمان‪:‬جامعة‬
‫األردن‪.2006‬‬
‫‪6‬‬
‫‪1‬‬
‫تقييم مشكلة البحث‪:‬‬
‫يمكن تقييم مدى سالمة ودقة طرح مشكلة البحث في النقاط التالية‪:‬‬
‫‪-‬هل تعالج المشكلة موضوعا حديثا أو موضوعا مكررا؟‪.‬‬
‫‪-‬هل سيسهم هذا الموضوع في إضافة علمية معينة؟‪.‬‬
‫‪-‬هل تمت صياغة المشكلة بعبارات محددة وواضحة؟‪.‬‬
‫‪-‬هل ستؤدي هذه المشكلة إلى توجيه االهتمام ببحوث ودراسات أخرى؟‪.‬‬
‫‪-‬هل يمكن تعميم النتائج المتوصل إليها من خالل بحث هذه المشكلة؟‪.‬‬
‫‪-‬هل ستقدم النتائج فائدة عملية للمجتمع؟‪.‬‬
‫وفي ضوء هذه المعايير يمكن الحكم على مدى أهمية المشكلة‪،‬فإذا اتفقت مشكلة البحث‬
‫المختارة مع كل هذه المعايير أو بعضها فإن أهميتها تزداد حسب مدى اتفاقها مع أكبر عدد‬
‫‪2‬‬
‫من هذه المعايير‪.‬‬

‫‪ )2‬تعريف اإلشكالية‪:‬‬
‫‪-‬المسألة التي تثير نتائجها الشكوك و تحمل على االرتياب و المخاطرة وهي القضايا‬
‫التي يمكن فيها اإلقرار باإلثبات أو النفي أو تحتمل يهما معا‪.‬‬
‫‪-‬هي معضلة فلسفية تندرج تحتها مشكالت جزئية و الباحث فيها ال يقع بحل أو أطروحة‬
‫أو بجملة من األطروحات و يبقى مجال حلها مفتوح و إذا عرفنا موضوع اإلشكالية عرفنا‬
‫المشكالت التي تتبعها‪.‬‬
‫‪-‬يقول أندري الالند ‘هي على وجه الخصوص ‪ ،‬سمة حكم أو قضية تكون صحيحة ‪ ،‬لكن‬
‫الذي يتحدث ال يؤكدها صراحة’‬
‫‪-‬هي جملة من المسائل التي يطرحها العالم أو الفيلسوف طرحا مقبوال‬

‫‪ 1‬ذوقان‪،‬عبيدات ‪ ،‬كايد‪،‬عبد الحق‪،‬عدس ‪.‬مرجع سابق‪.‬ص ‪.71‬‬


‫‪ 2‬ربحي‪،‬مصطفى عليان‪،‬غنيم‪،‬عثمان محمد‪،‬مرجع سابق‪,‬ص‪.75.‬‬
‫‪7‬‬
‫ومن خالل ما سبق نرى أّن اإلشكالية هي ‘المسألة التي تثير نتائجها الشكوك ‪ ،‬ألنه كلما‬
‫توصل اإلنسان إلى حلها قد تبدو هناك مساءالت نقدية تقتضي طرح مشاكل‪’.‬‬

‫إن أصل مرحلة من أي بحث علمي هو اإلختيار المنطقي و العلمي لموضوع الدراسة و‬
‫من تم التأسيس الى تحديد و صياغة تساؤالت تحاول أن تجيب عن مشكلة ما يطرحها‬
‫الثراث األدبي للموضوع أو تطرحها ظاهرة إجتماعية‪ ،‬أو ظاهرة تستدعي اإلنتباه أو‬
‫الدراسة‪.‬‬
‫اإلشكالية هي سؤال أو تساؤالت تحتاج الى إجابة‪ ،‬أو بصورة أخرى هي فراغ أو نقص‬
‫في المعارف العلمية حول مسألة معينة تحتاج لمن يمأل ذلك الفراغ بإضافات جديدة‪.‬‬
‫كما تعرفها رجاء دويدري ‘بأنها جملة سؤالية تسأل عن العالقة القائمة بين متحولين‬
‫‪1‬‬
‫متغيرين أو أكثر و جواب هذا السؤال هو الغرض من البحث’‪.‬‬
‫و يمكن تحديد مضمون اإلشكالية العلمية من الناحية العلمية بأنها سؤال يطرحه الباحث‬
‫حول مشروع يشغل ذهنه يفصل هذا السؤال العام إلى أسئلة جزئية و لإلجابة عليها‬
‫يكون الباحث قد أجاب على السؤال العام‪.‬‬
‫و تكمن أهمية اإلشكالية في أنها تمكن الباحث من تحديد المسائل الجوهرية من بحثه من‬
‫تلك التي يعتبرها ثانوية كما تحدد األسئلة التي يريد إيجاد أجوبة لها بشكل دقيق و منسجم‬
‫تقود إلى توضيح ما يهدف الباحث دراسته و إثباته‪.‬‬

‫‪- 1‬دويدري ‪،‬رجاء ‪،‬وحيد‪ ،‬البحث العلمي‪ :‬اساسياته النظرية و ممارساته العلمية‪ ،‬عمان‪ :‬دار الفكر‪.2006 ،‬‬

‫‪8‬‬
‫خاتمة‬

‫من بين أهم ما تطرقنا إليه في هذا البحث مشكلة و إشكالية البحث العلمي ‪،‬التي تعدان‬
‫من أهم الركائز التي يعتمد عليها البحث العلمي و التي ال يمكن اإلستغناء عنهما حيث‬
‫أنهما تمكنان الباحث من تحديد المسائل الجوهرية في البحث وتحديد األسئلة التي يريد‬
‫اإلجابة عليها هذا بإلضافة إلى أهميتها في إعداد البحث العلمي‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫‪:‬البيبليوغرافيا‬

‫‪-1‬التل‪،‬سعيد‪،‬الحمداني ‪،‬موفق‪،‬الجادري‪،‬عدنان‪،‬مناهج البحث العلمي الكتاب‬


‫األول‪:‬أساسيات البحث العلمي‪.‬عمان‪:‬جامعة األردن‪.2006‬ص‪.45-43‬‬
‫‪-2‬التل‪،‬سعيد‪،‬البطش‪،‬محمد وليد‪،‬أبو زينة‪ ،‬فريد كامل‪،‬مناهج البحث العلمي‪:‬تصميم البحث‬
‫و التحليل اإلحصائي‪،‬عمان‪:‬جامعة األردن‪ .2007،‬ص‪.28 ،27- 17 ،16‬‬
‫‪-3‬بوحوش‪،‬عمار‪ ،‬الذنيبات‪،‬محمد محمود‪،‬مناهج البحث العلمي وطرق إعداد‬
‫البحوث‪.‬الجزائر‪:‬ديوان المطبوعات الجامعية‪ .2011،‬ص ‪.42،45‬‬
‫‪ 4-‬دويدري ‪،‬رجاء ‪،‬وحيد‪ ،‬البحث العلمي‪ :‬اساسياته النظرية و ممارساته العلمية‪،‬‬
‫عمان‪ :‬دار الفكر‪.2006 ،‬‬
‫‪5-‬ذوقان‪،‬عبيدات ‪ ،‬كايد‪،‬عبد الحق‪،‬عدس ‪،‬عبد الرحمان‪ ،‬البحث العلمي ‪:‬مفهومه و أدواته‬
‫و أساليه‪،‬عمان‪:‬دار الفكر‪ .2004،‬ص ‪.71-61‬‬
‫‪6 -‬ربحي‪،‬مصطفى عليان‪،‬غنيم‪،‬عثمان محمد‪،‬أساليب البحث العلمي‪:‬أسس النظرية و‬
‫التطبيق العملي‪،‬عمان‪:‬دار الصفاء للنشر و التوزيع‪.2008،‬ص‪.75 -71‬‬
‫‪7 -‬مسعد‪،‬محي محمد‪،‬الطريقة العلمية إلعداد البحث العلمي‪،‬اإلسكندرية‪:‬مكتبة اإلشعاع‬
‫الفنية‪.2002،‬ص‪.25-24‬‬
‫‪8 -‬مغربي‪،‬محمد كامل‪،‬أساليب البحث العلمي في العلوم الإلنسانية و‬
‫اإلجتماعية‪،‬عمان‪:‬دار الثقافة‪ .2002،‬ص‪.21 -19‬‬

‫‪10‬‬

You might also like