You are on page 1of 10

‫جـــــــامعة نجــــــران‬

‫كلية العلوم االدارية‬

‫اقتصاد جزئي‬

‫مدرس المقرر‪ :‬د‪.‬أمل جابر علي ال ذيبان‪.‬‬

‫اعداد الطالبات‪ :‬مريم محمد ال حشيش‪ .‬منار محمد البديدي‪.‬‬


‫شروق ناصر الهمامي‪ .‬مها علي الخيواني‪.‬‬
‫رنا محمد جابر ال سرار‪.‬‬

‫الشعبة‪51 :‬‬
‫اثر رؤية ‪ 2030‬على‬
‫االقتصاد السعودي‬
‫وسعت «رؤية السعودية ‪ »2030‬آفاق االقتصاد الوطني إذ شجعت‬
‫استثمار عناصر القوة التي تمتلكها المملكة ‪ ،‬و خلق فرص جديدة تجعل‬
‫من الالشيء شيًئ ا ‪ ،‬وكان هدفها أن تنوع االقتصاد وتحفز االستثمار‪ ،‬وهي‬
‫الرؤية الوطنية الطموحة المتوقدة بأمل النجاح والتطور التي أعادت هيكلة‬
‫االقتصاد بشكل إيجابي‪ .‬لعبت السعودية خالل السنوات الماضية دورًا فعااًل‬
‫على صعيد أسواق الطاقة‪ ،‬حيث ُت عتبر المملكة واحدة من أكثر دول العالم‬
‫التي تحقق التوازن في أسواق النفط عبر توفير اإلمدادات‪ ،‬وقد حفز ذلك‬
‫االقتصاد العالمي نحو المزيد من عمليات اإلنتاج‪ ،‬والتصنيع مما أدى ألى‬
‫توهج جاذبية االستثمار في السعودية التي تزداد يومًا بعد آخر‪.‬‬
‫فقد سابقت روية ‪ 2030‬الزمن واستعجلته بإصالحات واسعة النطاق على‬
‫المستوى االقتصادي و االجتماعي ولكامل اعتماد المملكة في اقتصادها‬
‫على النفط أعلن ولي العهد السعودي األمير محمد بن سلمان في عام‬
‫‪ 2016‬عن الخطة الطموحة لتنويع اقتصاد المملكة في كافة القطاعات؛‬
‫حيث أصبحت هناك ضرورة ملحة لتقليل اعتماد االقتصاد على النفط‬
‫وااللتفات للعمل على بقية القطاعات لجعلها مورد اقتصادي قد يضمن‬
‫االستدامة المالية لذلك يمكننا القول إن التحول االقتصادي والتنموي‬
‫واالجتماعي الذي حققته المملكة يعد تحواًل إستراتيجًيا شاسع المنفعة وقد‬
‫تعهدت المملكة العربية السعودية بإجراء إصالحات شاملة وجذرية تشمل‬
‫مجموعة من اإلصالحات االجتماعية واالقتصادية وبالفعل بدأت المملكة‬
‫تزدهر بعد تلك اإلصالحات التي كان مردودها إيجابي‪.‬‬

‫وقد تبنت الدولة مجموعة من السياسات و االستراتيجيات التي لعبت دوًر ا‬


‫هاًما ومؤثًر ا في قيادة هذا التحول الكبير الضروري لتطوير اقتصاد‬
‫المملكة وهي‪:‬‬
‫رؤية ‪ 2030‬تنوع اقتصادي يحلق بالمملكة إلى آفاق جديدة بعيدًا عن‬ ‫‪‬‬
‫النفط‬
‫شهد عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز‪ ،‬وولي عهده‬
‫األمين األمير محمد بن سلمان عددًا من اإلنجازات االقتصادية الهائلة‬
‫والنمو االستثماري والمالي خالل ثالثة أعواٍم مضت‪ ،‬إذ استطاعت المملكة‬
‫خالل وقت قياسّي المحافظة على االستقرار والنمو االقتصادي للمملكة‬
‫دون االعتماد على النفط كمصدر أساسي كما كان في العقود الماضية‪،‬‬
‫ان المملكة العربية السعودية تركز على بناء اقتصاد متنوع وتوسيع القاعدة‬
‫االقتصادية اإلنتاجية للقطاعات غير النفطية كما يشكل إشراك القطاع‬
‫الخاص في التنمية وجذب المزيد من االستثمارات التي تشّك ل قيمة مضافة‬
‫لالقتصاد السعودي ‪،‬‬
‫وتتميز المملكة العربية السعودية باقتصاد قوي متين وبأسواق مستقرة‪،‬‬
‫حيث تتبع المملكة نظام آليات السوق الذي يقوم على العرض والطلب‬
‫وعلى المنافسة‪ ،‬وال توجد قيود على عمليات الصرف األجنبي‪ ،‬وال حظر‬
‫أو قيود كمية على الواردات من السلع‪ ،‬باستثناء عدد قليل منها يمنع‬
‫استيرادها ألسباب شرعية أو تتعلق باألمن القومي وحماية الصحة العامة‬
‫للمواطنين‪ ،‬وتتسم التعرفة الجمركية على الواردات باالنخفاض‪ ،‬بل وتعفى‬
‫بعض السلع األساسية المستوردة من الرسوم الجمركية‪.‬‬
‫وتشكل السعودية أكبر اقتصاد للسوق الحرة في منطقة الشرق األوسط‬
‫وشمال إفريقيا‪ ،‬حيث تحتفظ بحصة قدرها ‪ ٪25‬من الناتج المحلي‬
‫اإلجمالي ال سيما أن موقعها الجغرافي يوفر لها سهولة الوصول إلى‬
‫أسواق التصدير في كل من أوروبا وآسيا وإفريقيا‪.‬‬
‫حيث يمثل النفط العصب الرئيسي لالقتصاد السعودي‪ ،‬حيث تحتل المملكة‬
‫المرتبة األولى عالميًا في احتياطي البترول وإنتاجه وتصديره‪ ،‬و‪%25‬‬
‫من إجمالي االحتياطي العالمي للبترول‪ ،‬وموارد طبيعية أخرى بما في ذلك‬
‫مجموعة واسعة من المواد الخام الصناعية والمعادن مثل البوكسيت‪،‬‬
‫والحجر الجيري والجبس‪ ،‬والفوسفات وخام الحديد‪ ،‬إال أنها تقوم بجهود‬
‫حثيثة لتنويع اقتصادها ليشمل الصناعة والتجارة والخدمات وغيرها‪ ،‬وقد‬
‫استطاعت أن تحقق خطوات ملموسة في هذا الصدد حيث تم تصنيف‬
‫المملكة واحدة من أكبر ‪ 20‬اقتصادًا في العالم‪ ،‬والمركز ‪ 9‬عالميًا من‬
‫حيث االستقرار االقتصادي‪ ،‬كما احتلت المركز ‪ 16‬عالميًا كأفضل بيئة‬
‫جاذبة لالستثمار‪.‬‬

‫تنوع مصادر الطاقة واللجوء الى التنويع الدائم ليتطور االقتصاد‬ ‫‪‬‬
‫تشدد رؤية السعودية ‪ 2030‬على إدراج مصادر الطاقة المتجددة المتغيرة‪،‬‬
‫وهي األلواح الشمسية والطاقة الشمسية المركزة وطاقة الرياح‪ ،‬في الشبكة‬
‫الكهربائية ومزيج الطاقة السعودي كخيار استراتيجي‪ .‬إن الزيادة المطردة‬
‫في استهالك الكهرباء‪ ،‬ونضوج بعض تكنولوجيات المصادر‪ ،‬جعلت‬
‫االستثمار أكثر مالءمة‪ .‬إن إحداث اختراق كبير لمصادر الطاقة المتجددة‬
‫المتغيرة في الشبكة الكهربائية‪ ،‬يعتمد على المواءمة بين التكلفة المعدلة‬
‫على المدى القصير‪ ،‬وتكاليف زيادة مرونة الشبكة على المدى المتوسط‪،‬‬
‫والمنافع المستقاة من إدراجها ككبح التغير المناخي وأمن الطاقة وذلك على‬
‫المدى الطويل‪ .‬فقرار إدراجها هو قرار استراتيجي ال تقطف منافعه‪ ،‬إال‬
‫في المستقبل‪ .‬فيما يلي استعراض لتكنولوجيات مصادر الطاقة المتجددة‬
‫المتغيرة‪ ،‬لفهم مدى نضوجها‪ ،‬أو ما يمكن أن تكون عليه في المستقبل‪،‬‬
‫ومن ثم عرض القتصاداتها عند حدوث إدراج بسيط لها‪ ،‬أو عند حدوث‬
‫اختراق كبير واألمور الممكنة لهذا الخرق‪ ،‬ومعوقات إدراجها وسياسات‬
‫دعمها‪ .‬ثم ننتقل للحديث عن مستقبلها‪ ،‬يتبع ذلك ما تطرحه “رؤية‬
‫السعودية ‪ ”2030‬من مستقبل هذه التكنولوجيات‪.‬‬
‫فقد ركزت المملكة العربية الّسعودية من خالل خطط وأهداف رؤية‬
‫‪ ،2030‬على االستثمار في مجال الطاقة الّش مسية لكونها فرصة واعدة‬
‫لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة‪ ،‬وذلك لتوفر الّظ روف المناخية المالءمة‬
‫والجدوى االقتصادية المناسبة‪.‬‬
‫ويمكن االستفادة من الطاقة الشمسية عن طريق إحدى التقنيات التالية‪:‬‬
‫‪ -‬الطاقة الكهروضوئية ‪PV‬‬
‫‪ -‬الطاقة الشمسية المركزة (الحرارية) ‪CSP‬‬
‫‪ -‬الطاقة الكهروضوئية ‪PV‬‬

‫فرص عمل النساء‬ ‫‪‬‬


‫أكدت مملكتنا العزيزه أهمية دور المرأة في تعزيز االقتصاد‪ ،‬وأن لها اثر‬
‫في زيادة االقتصاد السعودي وتنميته ‪،‬وحصولها على نصيب كبير من‬
‫اإلصالحات والتطورات التي تشهدها المملكة خاصة في عالم العمل‪ ،‬وذلك‬
‫من خالل كمية ونوعية التدابير المتخذة في هذا السياق وأوضح رئيس قسم‬
‫حقوق اإلنسان في تقريره المنعقد للفريق العامل المعني بمسألة التمييز‬
‫ضد المرأة‪ ،‬والذي ركز على حقوق المرأة في عالم العمل المتغير أن‬
‫المملكة اتخذت العديد من التدابير الالزمة لتمكين المرأة وتعزيزها لتنمية‬
‫اقتصادنا كما وضعت رؤية السعودية ‪ ،2030‬وبرنامج التحول الوطني‬
‫‪ 2020‬أن تمكين المرأة من أهم أولوياتها‪ .‬وركزت على أن الرؤية تهدف‬
‫إلى توفير فرص عمل لنحو مليون امرأة سعودية بحلول عام ‪ 2030‬حتى‬
‫تضع حدًا لأليادي العاملة المهاجرة واإلكتفاء بنا كشعب سعودي وتسعى‬
‫المملكة العربية السعودية إلى تشجيع المرأة السعودية على دراسة مختلف‬
‫التخصصات العلمية حتى تستطيع مواكبة ما هو جديد ‪ ،‬وهذا يتيح لها‬
‫مجاالت متنوعة في سوق العمل‪ ،‬موضحًا أن الملك سلمان حفظه هللا‬
‫أصدر أمرا ملكيا بتعيين ‪ 13‬امرأة في مجلس هيئة حقوق اإلنسان‪ ،‬بما‬
‫يمثل نصف عدد أعضاء المجلس‪ ،‬األمر هذا يعد من صالح المرأه حتى‬
‫تثبت وجودها وأهمية دورها في المجتمع ومن هنا يأتي دورها في زيادة‬
‫فرص العمل للسعوديات وتثبيت أقدامهم في السوق السعودي ونهوض‬
‫االقتصاد بشكل أقوى والتقليل من ظاهرة البطالة‪.‬‬
‫نظام الضريبة المضافة‬ ‫‪‬‬
‫تباينت آراء المحللين بشأن تأثير رفع المملكة العربية السعودية لضريبة‬
‫القيمة المضافة إلى ‪ %15‬بدًال من ‪ ،%5‬وبذلك سيقل من تأثيرها على‬
‫القطاع الخاص‪ ،‬في حين ان القطاع الحكومي يستحوذ على النصيب األكبر‬
‫من االقتصاد ‪ ،‬و ذكر االقتصادي السعودي (محمد السويد)‪ ،‬ان رفع‬
‫الضريبة المضافة كانت من أفضل الخيارات السيئة ألنها أحد حلول‬
‫تخفيض عجز الميزانية‪ ،‬و كذلك يختلف تأثير الضريبة من اقتصاد إلى‬
‫آخر وبالنظر إلى االقتصاد السعودي‪ ،‬فإن ‪ %75‬من الدخل الشخصي‬
‫يأتي من رواتب الموظفين الحكوميين‪ ،‬ويصل إجمالي تعويضات العاملين‬
‫بالقطاعين العام والخاص يصل لنحو ‪ 800‬مليار لاير تتمثل بنسبة ‪ 25‬إلى‬
‫‪ %30‬من الناتج المحلي الحقيقي البالغ ‪ 2.6‬تريليون لاير‪ ،‬وبالتالي‬
‫الضريبة تؤثر على الميزانية الحكومية البالغة نحو تريليون دوالر‪ ،‬وال‬
‫يكون لها تأثير على القطاع الخاص ‪ ،‬وأيضا ذكر أن االقتصاد السعودي‬
‫يختلف عن االقتصادات الحرة ألن رفع الضريبة في تلك الدول الكبيرة‬
‫يتسبب في مشاكل للقطاع الخاص ويزيد البطالة‪ ،‬وذكر ايضا ان ضريبة‬
‫القيمة المضافة بالنسبة للمنشآت هي مسترّد ة وتأخذها من المستهلك النهائي‬
‫لتوريدها لهيئة الزكاة والدخل بمعنى ان الضريبة يتحملها المستهلك و في‬
‫حين انها تدعم الميزانية ولكنها تتسبب في ركود المبيعات وخفض‬
‫الضريبة يعد من سياسات التحفيز فال يصح إطالقًا اعتبارها سببًا لخفض‬
‫األسعار و أفادوا خبراء االقتصاد ان الضرائب هي احد العالجات‬
‫االقتصادية لها مكان محدد ولها آثار سلبيه البد ان تستخدم بحذر ‪ ،‬و ذكر‬
‫االقتصادي (صباح نعوش )ان زيادة الرسوم على الوافدين لن تسهم في‬
‫تحقيق رؤية ‪ 2030‬النها ستخلق مشاكل اقتصاديه خطيره لشركات‬
‫القطاع الخاص وتزيد معدل البطالة وتفاقم العجز المالي‪.‬‬
‫جذب االستثمارات االجنبية‬ ‫‪‬‬
‫ما زال رأس المال من أهم عناصر اإلنتاج‪ ،‬و في عصرنا الحالي اذا تم‬
‫توفير عنصر المال البد ايضا توفير المعرفة المتمثلة في الخبرات‬
‫واالبتكار‪ ،‬فإن النمو االقتصادي القياسي سيكون متوقعا ‪ ،‬هذا ما شهدت به‬
‫االقتصادات العالمية ‪ ،‬ولذلك فإن الدول تتسابق على جذب رأس المال‪،‬‬
‫على أن تتولى في جلب المعرفة والخبرات واالبتكارات ‪،‬و نجد أن المملكة‬
‫قد نجحت في جذب االستثمارات األجنبية وبمعدالت نمو متميزة ‪ ،‬فقد‬
‫أكدت التقارير أن قيمة االستثمارات األجنبية في السعودية قد نمت بنهاية‬
‫الربع الثالث من العام الماضي ‪ . 2018‬من هنا يمكننا القول أن لدى‬
‫االقتصاد السعودي القوة الكافية‪ ،‬و المتانة المتميزة‪ ،‬والثقة الكاملة من أجل‬
‫جذب رأس المال ‪ ،‬ولكن بقي العنصر اآلخر وهو التالقح بين رأس المال‬
‫والمعرفة من أجل إيجاد موقع تنافسي عالمي ونمو مستدام ‪،‬لهذا فإننا‬
‫بحاجة إلى تحليل اتجاهات هذه االستثمارات األجنبية وأين اتجاهاتها في‬
‫االقتصاد السعودي‪ .‬ووفقا لما توصلت له وحدة التقارير في الصحيفة‬
‫"االقتصادية"‪ ،‬الذي استند إلى بيانات أولية لمؤسسة النقد العربي السعودي‬
‫"ساما"‪ ،‬فإن االستثمارات األجنبية تتجه إلى ثالثة مسارات ‪ ،‬األول ‪:‬‬
‫االستثمار المباشر داخل االقتصاد " ثانيا ‪ :‬استثمارات في أسهم و"سندات‬
‫الدين"‬
‫ثالثا ‪ :‬في شكل "استثمارات أخرى"‪ ،‬وهي "القروض" "العملة والودائع"‬
‫"حسابات أخرى مستحقة الدفع"‪.‬‬
‫فإن نظرتنا األولى لهذا التوزيع تشير إلى أن االستثمارات األجنبية تتجه‬
‫نحو االستثمار المباشر في االقتصاد‪ ،‬ولهذا فإننا نجد أن ‪ 60‬في المئة من‬
‫االستثمارات تتجه نحو بناء حقوق الملكية وشراء أسهم صناديق االستثمار‪.‬‬
‫بمعنى أن المستثمر األجنبي يريد المشاركة الحقيقية في االقتصاد‬
‫السعودي‪ .‬وكذلك تشير األرقام إلى أن العوائد اآلمنة هي الجاذب الثاني‬
‫لالستثمار األجنبي‪ ،‬وبما أن حجم االستثمارات األجنبية في هذا الجانب قد‬
‫بلغ قريبا من ‪ 60‬في المئة ‪ ،‬فإنه يمكننا القول ان االقتصاد السعودي يسير‬
‫بخطى ثابتة نحو تراكم رأسمالي قوي سيدير عوائده بصورة جيدة في‬
‫المستقبل‪.‬‬

‫‪ ‬االستثمار في التكنولوجيا‬
‫التكنولوجيا هي أداة مساعدة رئيسية للتغييرات العديدة التي تطمح إليها‬
‫رؤية ‪ ،2030‬بهدف تطوير البنية التحتية الرقمية للدولة وتحفيز القطاعات‬
‫األقتصادية والصناعات وكيانات القطاع الخاص ذات الصلة والتكنولوجيا‬
‫ستتيح لنا الكثير والكثير من التطورات التي تسهل وتحسن ممارسة‬
‫األعمال أي تبسط اجراءات العمل لتسهل ممارسته ويزدهر االقتصاد‬
‫السعودي‪.‬‬
‫تساعدنا التكنولوجيا في مجاالت االقتصاد كثيرا فقد توفر لنا الكثير من‬
‫الوقت والمال والجهد‬
‫تتوقع المملكة العربية السعودية استخدام تكنولوجيا المعلومات‬
‫واالتصاالت والرقمنة لتسريع تنفيذ البرامج والخطط المتوخاة في خطة‬
‫الرؤية ‪ 2030‬و التحول الوطني‪ ،‬وتساعد في دفع التنمية األقتصادية ‪،‬‬
‫وتعزيز الحكم الرشيد وتعزيز األمن القومي ‪ ،‬وأثر هذا التحول الجذري‬
‫لإلقتصاد هو الحد من اعتماد دولتنا المملكة العربية السعودية على النفط‪.‬‬
‫المراجع‪:‬‬
‫جريدة العرب الدولية ‪-‬الشرق األوسط‪-‬‬ ‫‪‬‬
‫العين األخبارية‬ ‫‪‬‬
‫اليوبيل الذهبي للخليج‬ ‫‪‬‬
‫المرجع مدينة الملك عبدهللا لطاقة الذرية المتجددة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الرؤية ‪-‬صحيفة الرؤية‪-‬‬ ‫‪‬‬
‫االقتصادية ‪ -‬جريدة العرب االقتصادية الدولية‪-‬‬ ‫‪‬‬

You might also like