You are on page 1of 17

‫المسيح في أسفار العهد القديم‬

‫خطة هللا لخالص اإلنسان منذ بدء الخليقة‬

‫المحاضرة رقم ‪41‬‬


‫ش ْعيَا َء‬
‫سفر ِإ َ‬
‫ِ‬

‫المسيح الخادم المتألم‬


‫أشور‬
‫ملخص للجزء األول‬
‫ي من هللا لكي يقوم بنقلها وتبليغها للناس‪.‬‬ ‫■ النبوة‪ :‬النبوة هي الرسالة التي يح ّملها النب ّ‬
‫■ تنقسم النبوة الي قسمين‪-:‬‬
‫‪ -١‬تحذير وعقاب علي أحداث معاصرة ‪ -٢-‬رجاء وتحقيق وعود في أحداث مستقبلية‬
‫■ كانت رسالة إشعياء رسالة أنذار للشعب وقادتهم على تمردهم وقضاء نتيجة هذا التمرد‬
‫■ ولكن كانت أيضا تحمل رجاء الخالص في الملك المسيانى المنتظر‬
‫■ تنبأ إشعياء في القسم األول على القضاء على إسرائيل ويهوذا على يد اآلشوريين ثم‬
‫البابليين والذى تم بعد مائة عام من هذه النبوة‬
‫■ لكن كان له الرجاء المبارك في أورشليم الجديدة حيث تُبنى األمة من جديد‬
‫■ فتنبأ عن الجذع المبارك الذى سيخرج من يهوذا ويكون له ال ُملك المسيانى وهذا موضوع‬
‫الجزء الثانى‬
‫ص ٌن ِم ْن ُ ُ ُ‬
‫صو ِل ِِ إش ‪١ :١١‬‬ ‫غ ْ‬ ‫يب ِم ْن ِج ْذعِ يَ َّ‬
‫سى‪َ ،‬ويَ ْنبُتُ ُ‬ ‫ج قَ ِض ٌ‬
‫■ َويَ ْخ ُر ُ‬
‫القسم الخامس‪ :‬خالص إسرائيل ‪٤٨ - ٤٠‬‬
‫بداية إعالن الرجاء بنهاية السبي البابلى وخطية إسرائيل غفرت وفترة جديدة ستبدأ‬ ‫■‬
‫سوف يعودوا إلى أورشاليم وهللا بنفسه سيؤسس المملكة وسترى كل األمم مجده‬ ‫■‬
‫وهنا كان االعتراض إن إشعياء مات قبل الرجوع من السبي بحوالي ‪ ١٥٠‬سنه فمن‬ ‫■‬
‫كتب هذا؟‬
‫ت ِلألَبَ ِد ِإلَى‬ ‫س ْف ٍر‪ِ ،‬ليَك َ‬
‫ُون ِل َز َم ٍن آ ٍ‬ ‫س ْمُِ فِي ِ‬
‫ار ُ‬ ‫اآلن ا ْكت ُ ْب ه َذا ِع ْن َد ُه ْم َ‬
‫علَى لَ ْوحٍ َو ْ‬ ‫تَعَا َل َ‬ ‫■‬
‫ور‪ .‬إش ‪ ٨ :٣٠‬راجع ايضا ً ‪١٢ -١٠ :٢٩ ،١٦ :٨‬‬ ‫ال ُّد ُه ِ‬
‫ظ في ملفات مختومة مع تالميذه للمستقبل‬ ‫األرجح إن إشعياء كتبه بروح النبوة و ُح ِف َ‬ ‫■‬
‫فكما تنبأ بالسبى اآلشورى سنة ‪ ٧٢٠‬وتحققة نبوته في أيامه هاكذا كانت نبوته‬ ‫■‬
‫المستقبلية عن السبى البابلى والعودة منه‬
‫القسم الخامس‪ :‬خالص إسرائيل ‪٤٨ - ٤٠‬‬
‫■ الجميع تأكدوا من صحة النبوة بعد تحقيقها‬
‫■ كان المرجو أن يعود إسرائيل خادما ً للرب بعد هذا العقاب الشديد والمراحم اإللهية‬
‫(‪)٤٢‬‬
‫■ ولكن ليس هذا ما حدث بدالً من أن تصير إسرائيل مبشرة لألمم بدأوا في التذمر بل‬
‫وفى إتهام هللا‬
‫■ وهنا نرى خطورة التذمر (حرب إبليس ليبعدنا عن مصدر قوتنا)‬
‫■ هللا ال يعبأ بمشاكلنا بل يتجاهلنا فبدأوا يفقدوا إيمانهم‬
‫ات َح ِقّي‬
‫ب َوفَ َ‬
‫الر ّ ِ‬
‫ع ِن َّ‬ ‫ت َ‬
‫ط ِري ِقي َ‬ ‫وب َوتَت َ َكلَّ ُم َيا ِإ ْس َرائِي ُل‪« :‬قَ ِد ْ‬
‫اختَفَ ْ‬ ‫■ ِل َما َذا تَقُو ُل َيا َي ْعقُ ُ‬
‫ِإل ِهي»؟ إش ‪٢٧ :٤٠‬‬
‫القسم الخامس‪ :‬خالص إسرائيل ‪٤٨ - ٤٠‬‬
‫■ السبي البابلى جعلهم يفقدون إيمانه وربما ظنوا إن آلهة البابليين أقوي من إلههم‬
‫■ من ‪ ٤١‬الى ‪ ٤٧‬يصير المشهد كمحكمة إلهية يرد بها على إتهاماتهم بما يلى‪-:‬‬
‫■ أوالً‪ :‬السبى البابلى لم يكن إهماالً إلهيا ً بل قصاصا ً على خطاياهم‬
‫■ ثانيا‪ :‬إنه من أجل إسرائيل دبر هللا سقوط الدولة الفارسية وسقوط الدولة البابلية لتتحقق‬
‫ير بَا ِب ُل‪ ،‬بَ َها ُء ْال َم َما ِل ِك َو ِزينَةُ‬
‫ص ُ‬‫علَ ْي ِه ِم ْال َما ِد ِيّينَ ‪َ 19 ...‬وت َ ِ‬‫نبوة إشعياء (‪17‬هأَنَ َذا أ ُ َه ِيّ ُج َ‬
‫ورة َ‪ ) .‬إش ‪١٩ - ١٧ :١٣‬‬ ‫ع ُم َ‬ ‫ُوم َو َ‬‫سد َ‬ ‫ب هللاِ َ‬ ‫فَ ْخ ِر ْال ِك ْل َدانِ ِيّينَ ‪َ ،‬كت َ ْق ِلي ِ‬
‫النتيجة‬
‫الطبيعية‬ ‫الرد اإللهى‬ ‫اإلتهام!‬
‫القسم الخامس‪ :‬خالص‬
‫إسرائيل ‪٤٨ - ٤٠‬‬
‫■ فكان يجب عليهم إن‬
‫يستنتجون إن إلههم هو‬
‫المتحكم في التاريخ وليس‬
‫آلهة األمم‬
‫■ في سقوط مملكة بابل وقيام‬
‫كورش الفارسى كان ينبغي‬
‫أن يروا يد هللا القديرة‬
‫ويخبروا به في كل األمم‬
‫■ ولكن نرى في ‪ ٤٨‬إنهم‬
‫مازالوا على عنادهم فقرر هللا‬
‫آن يصنع أمرا ً جديدا ً وهذا ما‬
‫يقودنا الى القسم اآلتى‬
‫القسم السادس‪ :‬مخلص إسرائيل (عبد الرب فى آالمه وأمجاده) ص ‪٥٥ - ٤٩‬‬

‫■ نرى هنا شخصية جديدة يدعى عبد الرب‬


‫■ هذا العبد سيحقق مشيئة هللا ويفعل ما فشل‬
‫إسرائيل في تحقيقه ودعا هللا اسمه إسرئيل‬
‫ع ْب ِدي ِإ ْس َرائِي ُل) ‪٣ :٤٩‬‬
‫( َ‬
‫■ كانت مهمته‪-:‬‬
‫‪ -١‬أن يُعيد إسرائيل الى هللا‬
‫‪ -٢‬أن يصير نور هللا لجميع األمم‬
‫■ من صفاته إن يكون مؤيدا ً بروح هللا ليُخبر بالبشارة السعيدة ويعلن عن مملكة هللا‬
‫لجميع األمم وهى الصفات المسيانية التي رأيناها في أصحاح ‪١١ ،٩‬‬
‫القسم السادس‪ :‬مخلص إسرائيل (عبد الرب فى آالمه وأمجاده) ص ‪٥٥ - ٤٩‬‬

‫■ ولكن هنا نرى المفاجئة! كيف سيؤسس مملكة هللا!!!‬


‫■ سيُرفض ويُضرب ويُقتل من شعبه!‬
‫ين‪َ .‬و ْج ِهي لَ ْم أ َ ْست ُ ْر َع ِن‬ ‫ي ِللنَّاتِ ِف َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫د‬ ‫خ‬‫َ‬ ‫و‬‫َ‬ ‫‪،‬‬ ‫ين‬
‫َ‬ ‫ب‬ ‫ار‬
‫ِ ِ‬ ‫ض‬
‫َّ‬ ‫ل‬‫ل‬‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ه‬‫ْ‬ ‫َ‬
‫ظ‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫ب‬
‫َ‬ ‫■‪6‬‬

‫ق‪ .‬إش ‪٦ :٥٠‬‬ ‫ص ِ‬ ‫ار َو ْال َب ْ‬ ‫ْال َع ِ‬


‫صابًا‬
‫ُ ُ َ‬‫م‬ ‫ه‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫س‬
‫ِ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ن‬ ‫َح‬
‫ْ‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫م‬‫ح‬ ‫َ‬
‫َ َ َ َ ْ َ َ َ َّ َ َ‬ ‫ت‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ا‬‫ج‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ا‪،‬‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ح‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫زَ‬ ‫ح‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫ك‬ ‫ِ‬ ‫ل‬‫■‪4‬‬

‫اصينَا‪،‬‬ ‫ِ َ َ ِ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ج‬


‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ر‬
‫َ َ َ ُ ٌ‬‫ج‬‫ْ‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫و‬ ‫ن هللاِ وم ْذلُوالً‪5 .‬‬
‫َ َ‬ ‫َمض ُْروبًا ِم َ‬
‫ش ِفينَا‪ .‬إش‬ ‫سالَ ِمنَا َعلَ ْي ِه‪َ ،‬و ِب ُحبُ ِر ِه ُ‬ ‫يب َ‬ ‫امنَا‪ .‬تَأ ْ ِد ُ‬ ‫وق أل َ ْج ِل آث َ ِ‬ ‫َم ْس ُح ٌ‬
‫‪٥-٤ :٥٣‬‬
‫القسم السادس‪ :‬مخلص إسرائيل (عبد الرب فى آالمه وأمجاده) ص ‪٥٥ - ٤٩‬‬

‫■ وفى الحقيقة بينما يُحكم عليه بالموت في الحقيقة هو يموت عوضا ً عن‬
‫شعبه‬
‫سنَ ِة‪َ ...:‬خ ْي ٌر لَنَا ُ َ ْن يَ ُموتَ‬ ‫سا ِل ْل َك َهنَ ِة فِي تِ ْل َك ال َّ‬ ‫َان َرئِي ً‬‫■ فَقَا َل …قَيَافَا‪ ،‬ك َ‬
‫ب َوالَ ت َ ْه ِل َك األ ُ َّمةُ ُكلُّ َها! َولَ ْم يَقُ ْل ه َذا ِم ْن نَ ْف ِ‬
‫س ِِ‪ ،‬بَ ْل‬ ‫ش ْع ِ‬
‫اح ٌد ع َِن ال َّ‬ ‫سا ٌن َو ِ‬‫ِإ ْن َ‬
‫ع ُم ْز ِم ٌع ُ َ ْن يَ ُموتَ ع َِن‬‫سو َ‬ ‫سنَ ِة‪ ،‬تَنَبَّأ َ ُ َ َّن يَ ُ‬
‫سا ِل ْل َك َهنَ ِة فِي تِ ْل َك ال َّ‬ ‫ِإ ْذ ك َ‬
‫َان َرئِي ً‬
‫األ ُ َّم ِة‪ ،‬يو ‪٥١-٤٩ :١١‬‬
‫■ فقال عن موته في النبوة انها ذبيحة كفارة عن الخطية‬
‫سُِ َذ ِبي َحةَ ِإْثْ ٍم إش‪:٥٣‬‬ ‫س َّر ِبأ َ ْن يَ ْ‬
‫س َحقَُِ ِبا ْل َح َز ِن‪ِ .‬إ ْن َجعَ َل نَ ْف َ‬ ‫ب فَ ُ‬ ‫■ ُ َ َّما َّ‬
‫الر ُّ‬
‫‪١٠‬‬
‫القسم السادس‪ :‬مخلص إسرائيل (عبد الرب فى آالمه وأمجاده) ص ‪٥٥ - ٤٩‬‬

‫■ ولكن إذ بنا نفاجأ إنه يقوم ثانيةً‬


‫■ وبقيامته يهب الحياة للجميع ويعلن برهم أمام هللا‬
‫ين‪َ ،‬وآْثَا ُم ُه ْم ُه َو‬ ‫ير َ‬‫ار ِب َم ْع ِرفَتِ ِِ يُبَ ِر ُر َكْثِ ِ‬ ‫ع ْب ِدي ا ْلبَ ُّ‬ ‫■ َو َ‬
‫يَ ْح ِملُ َها إش‪١١ :٥٣‬‬
‫س ُم‬‫اء يَ ْق ِ‬‫اء َو َم َع ا ْلعُ َظ َم ِ‬ ‫س ُم لَُِ بَ ْي َن األ َ ِع َّز ِ‬ ‫■ ِلذ ِل َك ُ َ ْق ِ‬
‫ي‬
‫َ‬ ‫ص‬ ‫ِ‬ ‫ح‬‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫ف‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ت‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫ْ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ل‬ ‫ْ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ب‬‫َ‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ج‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫‪،‬‬ ‫ً‬ ‫غ ِني َمة‬ ‫َ‬
‫شفَ َع ِفي‬ ‫ين َو َ‬ ‫ير َ‬‫ِ‬ ‫ْث‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫َ‬ ‫ة‬ ‫َّ‬ ‫ي‬ ‫ط‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫خ‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ح‬‫َ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬‫ٍ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْث‬‫َ‬ ‫َم َع ُ‬
‫ين‪ .‬إش ‪١٢ :٥٣‬‬ ‫ا ْل ُم ْذنِ ِب َ‬
‫القسم السادس‪ :‬مخلص إسرائيل (عبد الرب فى آالمه وأمجاده) ص ‪٥٥ - ٤٩‬‬

‫■ وبقيامة المسيا سينقسم الناس الى فريقين‬


‫‪ -١‬فريق يخضع ويرجع عن خطاياه ويقبل خالص هللا هؤالء يسمون‬
‫بالتالميذ (البذرة المقدسة التي تحدث عنها سابقا ً في ‪َ " )٦‬و ُك َّل بَنِ ِ‬
‫يك تَالَ ِمي َذ‬
‫ب " إش ‪ ١٣ :٥٤‬هم الذين سيتمتعون ببركات القيامة‬ ‫الر ّ ِ‬
‫َّ‬
‫‪ -٢‬والفريق الثاني يسمون باألشرار الذين يرفضون العبد (السيد) وعبيده‬
‫وهذا ما يقودنا الى القسم األخير من هذا السفر‬
‫القسم السابع‪ :‬مجد إسرائيل فى المستقبل ص ‪٦٦ - ٥٦‬‬
‫■ عبد الرب يرث ملكوته‬
‫■ هذا القسم يلخص السفر كله في تناغم عجيب وينقسم إلي أقسام متماثلة‬
‫‪٦٢ - ٦٠‬‬
‫العبد يعلن‬
‫‪٦٤ - ٦٣‬‬ ‫صالة التوبة‬ ‫صالة التوبة‬ ‫‪٥٩‬‬
‫ملكوت هللا‬

‫‪ ٦٦ – ٦٥‬أ‬ ‫الفرق بين األشرار والعبيد الصالحين‬ ‫‪٥٦‬ب ‪٥٨ -‬‬

‫‪٦٦‬ب‬ ‫دعوة كل األمم لالشتراك في عهد عائلة هللا‬ ‫‪ ٥٦‬أ‬


‫القسم السابع‪ :‬مجد إسرائيل فى المستقبل ص ‪٦٦ - ٥٦‬‬
‫‪ :٦٢ – ٦٠‬العبد يعلن ملكوت هللا‬ ‫■‬
‫يعلن البشارة السعيدة عن ملكوت هللا للمساكين وتحقيق كل الوعود اإللهية المذكورة‬ ‫■‬
‫آنفا ً في هذا السفر‬
‫أورشليم الجديدة ستكون مسكن عبيد الرب حيث مراحم هللا وعدله سيشرق على جميع‬ ‫■‬
‫األمم‬
‫‪ ٥٩‬و ‪ :٦٤ – ٦٣‬صالة التوبة‬ ‫■‬
‫حيث يعترف إسرائيل بخطيته وينوح على كل الشرور الموجودة بالعالم فيطلبوا‬ ‫■‬
‫غفران خطاياهم وأن يأتي ملكوته هنا على األرض كما في السماء‬
‫القسم السابع‪ :‬مجد إسرائيل فى المستقبل ص ‪٦٦ - ٥٦‬‬
‫■ ‪٥٦‬ب – ‪ :٥٨‬مصير األشرار‬
‫■ هللا يعلن عن قصاصة لكل شرور الناس وكبريائهم وزناهم وسيقصيهم من مدينته الى‬
‫األبد‬
‫■ ‪ ٦٦ – ٦٥‬أ‪ :‬مصير األبرار‬
‫■ هؤالء الذين اتضعوا أمام هللا وتابوا عن خطيتهم فسيسامحهم وسيرثوا أورشليم‬
‫الجديدة‬
‫■ سيكونوا خليقة جديدة حيث ال يكون موت وال ألم فيما بعد‬
‫■ ‪ ُ ٥٦‬و ‪٦٦‬ب‪ :‬دعوة كل األمم لالشتراك في عهد عائلة هللا‬
‫■ حيث يعرف الجميع خالقهم وفاديهم وينتهى السفر بتحقيق كل الوعود‪.‬‬
‫الخالصة‬

‫خالل الخادم المتألم‬

‫هللا يخلق عائلته من كل األمم‬

‫من الذين ينتظرون خالص الرب واستعالن الخليقة الجديدة‬

You might also like