‫أهمية المشاركة‪ :‬يحقق األهداف العامة للدولة‪ ،‬يخفف الدور القيادي‬

‫للحكومة‪ ،‬ومتابعة المشاريع التي تحقق اهداف التنمية‬

‫التطور التاريخي لقناة السويس‪ :‬تطورت من منطقة صحراوية ثم إلى قناة‬
‫سيزوستريت لتطربت بين البحر األحمر والمتوسط ثم تغيرت المنطقة إلى‬
‫مدن‪.‬‬
‫أهداف التخطيط‪ :‬سرعة إنجاز المشروعات والتعرف على إمكانيات البيئة‬
‫والتوجيه الصحيح لالستفادة من الموارد الطبيعية للبيئة‬
‫أهمية التخطيط توفير الوقت والجهد المبذول في العمل العشوائي وتحقيق‬
‫االستغالل األمثل للموارد‪.‬‬
‫عوامل الحراك االجتماعي‪ :‬التحوالت السياسية‪ :‬تؤثر الحروب على الحراك‬
‫االجتماعي داخل المجتمعات فنجد ان هناك بعض المستفيدين يحققون الثراء‬
‫(أغنياء الحرب)‬
‫التعليم‪ :‬يؤثر التعليم على الحراك االجتماعي ويساعد علي تحسين أوضاعهم‬
‫االقتصادية واالجتماعية‪.‬‬
‫الهجرة‪ :‬تساعد الهجرة علي تحسين الظروف االجتماعية واالقتصادية ألنها‬
‫تساعد في تطويل التعليم وتحسين الدخل مما يحقق الرقي االقتصادي‬
‫واالجتماعي‪.‬‬
‫الهرم االجتماعي‬
‫طبقة عليا(الرومان) وكانوا قليلي العدد وتولوا جميع الوظائف العليا‬
‫طبقة(اإلغريق) وحصلوا على بعض االمتيازات كالعفو من الضرائب‬
‫طبقة اليهود وحصلوا على بعض االمتيازات نتيجة قربهم من الرومان‬
‫طبقة المصرين ظلم المصرين وفرض الضرائب الباهظة‬
 ‫الحياة االقتصادية(الرومان)‪ :‬كانت سياسة الرومان االقتصادية صورة من‬
‫صور االستغالل االقتصادي‪ ،‬الزراعة‪ :‬أصبحت مصر مزرعة للقمح تزود‬
‫به روما واهتموا بشئون الري فأصلحوا شبكات الري وتطهير الترع‪،‬‬
‫الصناعة‪ :‬كانت مدينة اإلسكندرية مركز الصناعة ولم يتبع الرومان نظام‬
‫االحتكار؛ حيث تركوا الصناعة في أيدي أفراد باستثناء بعض الصناعات‬
‫األساسية‪ ،‬التجارة‪ :‬أصبحت اإلسكندرية أهم مركز تجاري في شرق البحر‬
‫المتوسط نتيجة الزدهار الذي عم اإلمبراطورية الرومانية‪.‬‬
‫دوافع اإلسالم‪ :‬دافع ديني‪ :‬لنشر الدين اإلسالمي‪ ،‬دافع سياسي‪ :‬لصد هجمات‬
‫الرومان وتأمين الفتوحات في بالد الشام ودافع اقتصادي‪ :‬لالستفادة من‬
‫ثروات مصر التي كانت تسلبها روما‪.‬‬
‫خط سير الفتح اإلسالمي‪ :‬اتجه عمر بن العاص من فلسطين إلى العريش ثم‬
‫الفرما ثم بيلبيس ثم عين شمس ثم قرية ام دنين ثم تمكن من فتح حصن‬
‫بابليون وتمكنوا من فتح اإلسكندرية‪.‬‬
‫تم فتح اإلسكندرية عام ‪ 21‬ه أو ‪ 641‬م‪ ،‬بنود صلح اإلسكندرية‪ ،‬هدنة مدتها‬
‫‪ 11‬شهر‪ ،‬ال يقوم خاللها أي الطرفين يعود الروم لمصر ثانية أو يحاولوا‬
‫استردادها‪ ،‬اال يتعرض المسلمون للكنائس بالسوء ويبقي اليهود باإلسكندرية‪.‬‬
‫أسباب اختيار الفسطاط كعاصمة لمصر‪ :‬لوقوعها على نهر النيل في موقع‬
‫متوسط بين البحري والقبلي‪ ،‬كانت مركز رئيسي للتجارة البحرية الخارجية‪.‬‬
‫الترتيب الزمني‪ :‬عصر الوالة‪ ،‬الدولة الفاطمية‪ ،‬الدولة اإلخشيدية‪ ،‬الدولة‬
‫األيوبية‪ ،‬دولة المماليك‪.‬‬
‫أعمال محمد علي باشا‪ :‬تنظيم االقتصاد المصري في الزراعة والصناعة‬
‫والتجارة على نظام االحتكار وأنشاء العديد من المصانع مثل‪ :‬مصنع الزجاج‬
‫والحديد والجلود وأهتم بالتجارة والتعليم وأنشاء العديد من المدارس وانشاء‬
 ‫بعثات للخارج وأهتم بالجيش لتحقيق اهداف الدولة حيث قام بإعداد الضباط‬
‫واعداد الجنود وانشاء األسطول‪.‬‬
‫دور األفراد في بناء وطنهم والتغلب على المشكلة‬
‫ساهم أبناء مصر في التصدي لمشكلة نقل محمد علي من والية مصر إلى‬
‫والية سالونيك في مقدونيا رافضين بذلك قرار السلطان العثماني لكي يبعده‬
‫عن حكم مصر وذلك عام ‪ 1806‬م كما تصدوا لحملة فريزر‪.‬‬
‫وكان من نتائج الحملة‪ :‬عقد صلح بين محمد علي وفريزر وجالء الحملة‬
‫مقابل األفراج عن األسري ودخول محمد علي حمد علي إلي اإلسكندرية‬
‫منتصرا بعد فشل حملة فريزر في االستالء عليها‪.‬‬

‫النظام العسكري‪ :‬أقام الفاطميون مراكز التدريب العسكري‪ ،‬فأسسوا دارين‬

‫لصناعة السفن في القاهرة‪ ،‬وكانوا يصنعون المراكب الحربية من مختلف‬
‫األحجام‪.‬‬
‫الحياة االجتماعية‪ :‬تنقصم إلى طبقات طبقة األغنياء وتضم رجال الدولة‬
‫وكبار التجار‪ ،‬طبقة متوسطة تضم التجار وأصحاب المال والمزارعين‪،‬‬
‫وطبقة الفقراء وتشمل الحرفين وذوي الحجات من المساكين‪.‬‬
‫الحياة االقتصادية‪ :‬اهتم الفاطميون بزراعة القمح والذرة وقصب السكر‬
‫والقطن والعديد من الصنعات مثل صناعة التماثيل من البرونز والنحاس‬
‫والمنسوجات‪.‬‬
‫عوامل ضعف الدولة الفاطمية‪ :‬التنافس على منصب الوزارة‪ ،‬ضعف الخلفاء‬
‫الفاطميين عدم قدرتهم على السيطرة على مقاليد الحكم‪ ،‬استعانة الوزراء‬
‫بالقوة‪.‬‬
 ‫العالقة بين عوامل نهضة المجتمع في العصر الحالي وفي العصر األيوبي‪.‬‬
‫في العصر الحالي‪ :‬االهتمام بالعلماء والعلم‪ ،‬االهتمام بالحياة االقتصادية‪،‬‬
‫االهتمام بالقوة العسكرية الجيش أو األسطول البحري‪ ،‬االهتمام بالفنون من‬
‫فنون العمارة واألدب‪ ،‬االهتمام بالحياة الثقافية‪ ،‬التصدي ألي تهديدات‬
‫خارجية‪ .‬وفي عصر الدولة األيوبية‪ :‬ضعف الخلفاء الفاطميين‪ ،‬قوة صالح‬
‫الدين األيوبي‪ ،‬التصدي لخطر الصلبين واالنتصار عليهم في معركة حطين‬
‫‪ 1187‬م‪ ،‬االهتمام ببناء القوة العسكرية من أسلحة وتدريبات قتالية عالية‬
‫أسباب معركة حطين‪ :‬اعتداء الصليبين على الحجاج المسلمين وسلب‬
‫ممتلكاتهم وقتلهم وجاءت نتائج المعركة انتصار صالح الدين وأسر أرناط ثم‬
‫عفا عن ملك بيت المقدس وقتل ارناط‪.‬‬
‫صلح الرملة ‪1192‬م وبنود الصلح كانت ‪ -1‬بقاء بيت المقدس في يد‬
‫المسلمين‪ ،‬بقاء بعض المدن السياحية في اليد الصليبين‪ ،‬السماح للصليبيين‬
‫بالحج لبيت المقدس‪.‬‬
‫سببا العتبار العصر األيوبي نقطة تحول في تاريخ مصر والعالم اإلسالمي‪.‬‬
‫تحولت مصر من حكم الدولة الفاطمية إلى الحكم األيوبي باإلضافة إلى‬
‫تصدي األيوبيين للخطر الصليبي وحماية المقدسات اإلسالمية والمسيحية في‬
‫بيت المقدس من خطر الحمالت الصليبية القادمة من أوروبا‪.‬‬
‫متي جاءت معركة عين جلود‪ :‬جاءت عام ‪ 1260‬م‬
‫أعمال الخالفة العباسية‪ :‬مسجد الظاهر بيبرس والمدرسة الظاهرية بالقاهرة‪،‬‬
‫قلعة السلطان ومسجد السلطان‪.‬‬
‫المماليك من الناحية الثقافية‪ :‬اهتموا بالعلم والعلماء فأصبح للعلماء في عهدهم‬
‫مكانه كبيرة‪.‬‬
 ‫من الناحية االقتصادية‪ :‬اهتموا بالصناعة فكانت مصر أشهر المراكز‬
‫الصناعية في العالم لذلك حفروا الترع وأقاموا الجسور وتنوعت في عهدهم‬
‫المحاصيل الزراعية‪.‬‬
‫من الناحية السياسية‪ :‬احتلت مصر مركز الصدارة في دول العالم اإلسالمي‬
‫خاصة بعد أن استطاع المماليك تصفية الخطر الصليبي في بالد المسلمين‪،‬‬
‫واستطاع المماليك التصدي للخطر التتاري‪.‬‬
‫عوامل الضعف دولة المماليك‪ :‬الصراع بين المماليك على الحكم‪ ،‬انتصار‬
‫السلطان العثماني على المماليك عام ‪ 1516‬م وتدهور األحوال االقتصادية‪.‬‬
‫أحوال مصر تحت الحكم الملوكي‪ :‬إنشاء المدارس والمساجد مثل مسجد‬
‫الظاهر بيبريس والمدرسة المدرسة الناصرية التي بناها السلطان الناصر‬
‫محمد كما أصبح للعلماء في عهدهم مكانه كبيرة‪ ،‬حفروا الترع وأقاموا‬
‫الجسور وتنوعت في عهدهم المحاصيل الزراعية‪ ،‬وكانت مصر من أشهر‬
‫المراكز الصناعية في العالم اإلسالمي‪ .‬وفي الطب بنوا العديد من‬
‫المستشفيات مثل مستشفى السلطان قالوون‪.‬‬
‫الجامع األزهر أنشأ في الدولة الفاطمية‪ ،‬وصالح الدين في الدولة األيوبية‬
‫وقلعة قايتباي في العصر المملوكية‪.‬‬
‫االثار اإليجابية لنهضة مصر على اتجاهات األفراد نحو الحفاظ على البيئة‬
‫ونحو السالم‪.‬‬
‫من اآلثار اإليجابية لنهضة مصر في العصر اإلسالمي حفاظ األفراد على‬
‫البيئة وتحقيق السالم فقط حافظ‪ ،‬المسلمون على بيئاتهم وبعض الخلفاء أمر‬
‫بزراعة األشجار في الشوارع والحفاظ على موارد المياه كما حرصوا على‬
‫تزيين الشوارع‪.‬‬
‫المعالم االقتصادية في العصر اإلسالمي‪ :‬بعض المشروعات الزراعية التي‬
‫تمت اقامتها ويزال بعضها باقي حتى االن مثل الترع والجسور ومقياس‬
‫النيل واالهتمام بإنشاء بعض الصناعات منها صناعة السفن وصناعة الغزل‬
‫والنسيج‬
‫االثار الثقافية في العصر اإلسالمي‪ :‬وجود المكتبات التي تلحق بقصور‬
‫الخالفة‪.‬‬
‫المصادر التي يمكنها الرجوع إليها في دراسة تاريخ مصر في عصر الدولة‬
‫العثمانية‪ :‬كتاب الصفحات مطوية في تاريخ الدولة العثمانية وكتاب أطلس‬
‫وكتاب الدولة العثمانية‪.‬‬
‫المصادر التاريخية التي تناولت الفترة التاريخية العثمانية‪ :‬تاريخ الدولة‬
‫العثمانية النشأة واالزدهار ومن االثار الباقية حتى األن مسجد محمد علي‪.‬‬
‫أدوار محمد علي في نهضة مصر الحديثة سياسيا‪ :‬التغلب على المشكالت‬
‫التي واجهته في بداية حكم مصر ومنها قدرته على التغلب على حملة فريزر‬
‫والسلبيات‪ :‬قيامة محمد علي مذبحة القلعة لتخلصه من المماليك والزعامة‬
‫الشعبية ونفيه لعمر مكرم‪.‬‬
‫كيف انفرد محمد علي بالحكم‪ :‬تخلص محمد علي من الزعامة الشعبية ونفي‬
‫عمر مكرم لدمياط ‪ 1809‬م وتخلص من مذبحة القلعة ‪ 1811‬م‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫النهضة االقتصادية واالجتماعية والثقافية في مصر في عصر محمد علي‬
‫وأحفاده‪.‬‬
‫محمد علي باشا‪ :‬وزع األراضي على الفالحين‪ ،‬اهتم بالتعليم الزراعي‪،‬‬
‫زود الفالحين بما يلزمه بالزراعة واهتم بالصناعة فتوفرت فرص عمل‬
‫للعديد من الشباب‪.‬‬
 ‫الخديوي إسماعيل‪ :‬حق البنات في التعليم‪ ،‬إلغاء تجارة الرقيق‪ ،‬اهتم‬
‫بالصناعة والزراعة واإلصالحات اإلدارية وتخطيط المدن وتوسيع‬
‫الشوارع‪.‬‬
‫الخديوي توفيق‪ :‬اإلصالحات اإلدارية والدستورية وتطوير الصناعة‬
‫والقضاء والتعليم والغي بعض الضراب‪.‬‬
‫عباس حلمي الثاني‪ :‬الغي السخرية وخفض الضرائب على الفالحين‪ ،‬وأنشأ‬
‫مدارس زراعية‪ ،‬ونقابات وشركات زراعية وانشا الشركات والبنوك‪.‬‬
‫حسين الكامل‪ :‬حسن الحياة المعيشية للفقراء وخاصة الفلحين‪.‬‬
‫أحمد فؤاد األول‪ :‬إصدار أول دستور عام ‪ 1923‬م وتعديله عام ‪،1930‬‬
‫وإعطاء المصرين المناصب الكبرى والحريات الدينية ومجانية التعليم‪.‬‬