You are on page 1of 756

‫محهه‪،‬ةاسسإ‬

‫ولكثت بداية السجيل الصوق لثرح هذا الكتايت‪ ،‬عام (‪ ١ ٤ ١ ٩‬ه) صمى‬
‫ما يلقيه ئيحتا ~رحمه اش دعال~ مذ احاديث يومية بعد صلاة العصر ق جامعه‬
‫بمدينة عنترْ‪ ،‬وئد مجل صوتيا منها تلك الأحاديث الواردة من أول الكتاب حى‬
‫كناي‪ ،‬الناسلث‪ ،‬رباب ما قشه الحرم) الحديث رقم ( ‪ ،) ٢٦٨٩‬وار يتناول الثرح‬

‫ؤمن أجل شيم الفائدة؛ ؤإمادا للثزاعد والصراط والتوجيهامت‪ ،‬الى‬


‫فثرها شيخنا ~رحمه اض دعال~ لإحراج تراثه العلمنر؛ م —بعون اممب يعال‬
‫وثوفيقه— إعداد هدا الشرح ومحهيزْ للطياعق والنشر‪.‬‬
‫ثنأل افن تعال أن عبمل هدا العمل حالصا لوجهه الكريم؛ نافعا لعباده‪،‬‬
‫وأن تحزي مقيله شيخنا عن الإصلأم والسالماذ حير الحناء‪ ،‬ؤيصاعف له الثوبه‬
‫والأجر‪ ،‬وييل درجتث ل امحدمحذ‪ ،‬ه تميع مريب تجب•‬
‫وصل افه وملم وبارك عل عبده ورموله‪ ،‬حائم الئيئذ‪ ،‬ؤإمام‬
‫وصيد الأولذ والأجرين‪ ،‬نبينا محمد‪ ،‬وعل آله وأصحابه والتابعين قم بإحسان‬
‫إل يوم الدين•‬
‫الصنم العلص‬
‫وهوئنة اكخممينضالجاه؛ن الحيج‬
‫تجنبٍع الأحر ‪ ١٤٣٧‬ه‬

‫ا ا لأحاديث الق لم نمزح‪-٢ ٠ ١٩ ( ،) ١٩٥٥ - ١٧٧٢ ( ،) ١٧٢١ - ١٦٦٨ ( ،) ١٦٥٩ - ١٥٢٣ ([ :‬‬
‫‪.]) ٢٦٧٨ - ٢٥٥٦ (،) ٢٥٥٤ - ٢٥١ •(،) ٢٥ •٤- ٢١٠٧ ( ،) ٢٠٩٦ -٢• ٥٥ (،)٢• ٤٦‬‬
‫همح‪،‬قثاةاسبيح‬

‫الشرهمة والعرسة الحامع الير بعتيزه‪ ،‬ويد زب اسم)ر ا من طليته الكبار‬


‫التدين مى الطلبة‪ ،‬فانصم ‪ ^^١‬إل حلقة ‪، ١١‬؛<^ محمد بن عبد العزيز‬
‫الطؤع ~رحمه اطه~ حى أدرك من العلم —ق التوحد‪ ،‬والفقه‪ ،‬والنحوس ما أدرك‪.‬‬
‫ثم حلس ي حلقة سيخه العلامة عبد الرحمن بن ناصر التعدي رؤه اش‪،‬‬
‫فدرس ءالي‪4‬لب التفسثر‪ ،‬والخن‪.‬سث‪ ،،‬والشره النبوية‪ ،‬والتوحيد‪ ،‬والفقه‪ ،‬والأصول‪،،‬‬
‫والهرائفن‪ ،‬والنحو‪ ،‬وحفظ ءمحتصرادتإ التوزِق هده العلوم‪.‬‬
‫ويعد ففسبلة الشح العلامة عبد الرحمن بن ناصر التعدي ~رحمه اطه — هو‬
‫شيحه الأول؛ إل أحذ عته العلم "محرفه وطريقه" أك؛ر ثما أحد عن عوْ‪ ،‬ويأثر‬
‫بمنهحه وثاصيله‪ ،‬وطريقة يدرسه‪ ،‬وايباعه للدليل‪.‬‬
‫وعندما كال الشح عبد الرحمن بن عئ بن عوداو ‪-‬زحمة الله‪ -‬قاصا ل‬
‫عنتزْ نزأ عليه ِفى علم المرائض‪ ،‬كا ئرأ عل الئح عبد الوراق عنجمح‪،‬‬
‫—رحمه اممه— ِو‪ ،‬النحووالللاعة أثناء وجوده مدرناِفي ‪ ،^j‬الدينة‪.‬‬
‫ولع ءج المعهد العليررِفي الثياصن أثار عليه بحص إحوانه؛ ا أف يلتحق‬
‫به‪ ،‬؛‪ 5^1‬شيحه العلامه عد اوحمن بن ناصر التنيءي ‪-‬رحمه اممه‪ -‬فأدف له‪،‬‬
‫َوالتخق بايه■ عاص( ‪.)٥١٣٧٣ - ١٣٧٢‬‬
‫وش انتفع — حلال‪ ،‬الشمن القع‪ ،‬انتظم فيها ق معهد الرياض العلمي—‬
‫يالعالاء الدين كانوا يدئس_ول فيه ح_ينداك‪ ،‬ؤخزأ العلامه الممئ_ز التح‬
‫محمد الأم؛ن‪ ،‬الئثقيطئر‪ ،‬والشح الثقيه عند العزيز بن ناصر بن رشيي‪ ،.‬والشح‬
‫الحدث عند الرحمن الإزيقئر ‪-‬رحمهلم افه تنال‪.-‬‬
‫(‪ )١‬هما الشيخان محمد بن عيد العزيز الطؤع‪ ،‬وعل ين حمد الصالحي رحمهإ اش ثعال •‬
‫( ‪ ) ٢‬هوايشغ عل بن حمد الئالخي رخمه اش ثتال‪.‬‬
‫نئ‪،‬‬ ‫س‪،‬تيصال إاض‪4‬ها‬
‫وق أثناء دلك ايصل بساحة السيخ العلامة عبي العزيز بن عبي اش بن باز‬
‫‪-‬زحمه افه‪ ،-‬فقت[ عليه ق المحد‪ :‬من صحح التخاوي‪ ،‬ؤمن رمحائل شخ‬
‫الإسلام ابن سميه؛ وانتح به لب علم الحديث‪ ،‬والمملر ِق آراء فقهاء الداهب‬
‫والمقازنة بيثها‪ ،‬ؤيعد ساحة الشح عتد العزيزبن باز — رحمه افه— هوسحه اكالمب‬
‫ِفي اشحصيل والئأربث■‬
‫م ع اد إل وة عام ( ‪ ،^ ١٣٧٤‬وم از يدوس عل ص العلامة‬
‫عبي الرحمن بن ناصي التعدي‪ ،‬ؤيتابع دراسه انتنابالب كث الشريعة‪ ،‬انجب أصبحغ‬
‫جزءا من جامعة الإمام محمد بن سعود الإنلامه‪ ،‬حس نال الشهاذه الحالله‪.‬‬
‫وو'بوت‪4‬أ‬
‫ثوشم فيه سخة النجابه وثزعه التحصيل العلمث فشجعة عل التييئس‬
‫وهوما زال طالتالب حلهته‪ ،‬فبدأالتدييس عام (‪ ١ ٣٧ ٠‬ه‪ِ)-‬ؤا الحامع الكير بعنيزء‪.‬‬
‫ولثا قنرغ ِفي المعهي العلمؤي ل الئياصر) عع‪ ،‬مدونا ق المعهي العلمي‬
‫؛ئثزةعام(؛يماه)‪.‬‬
‫ول؟ نته ( ‪ ١٣٧٦‬ه) وق سحه العلامه عتد الرحمن بن نام التندي‬
‫—زحمه افه ثعال — فتول يعده إمامه الخائ الكيرل؟ عنيزة‪ ،‬ؤإمامه العيدين فيها‪،‬‬
‫والتديص ‪ ،j‬مكتبة عنيرْ الوطنية التابعة للجامع؛ وهي؛ اش أستها شيحه‬
‫‪-‬زحمهاممه‪-‬ءام(ههمآاه)‪.‬‬
‫ولثا كثز الطلبه‪ ،‬وصازت ا‪،‬لكتبة لا يكفيهم؛ بدأ ئضيله السيخ —زحمه اممه—‬
‫يدرس لب المحد الخامع مسه‪ ،‬واحتئغ إلنه الطلاب‪ ،‬وواهدوآ مى المملكة‬
‫ومرها؛ حس كانوا يبلمغوف المئات ِو‪ ،‬بعض الدروس‪ ،‬وهزلاع يدرسول درانه‬
‫قوح*قء‪1‬ةاسسح‬

‫محصيل جاد‪ ،‬لا بمجرد الأّمحإع• وبقي عل دلك —إماما وحطيتا ومدرتا —‬
‫حش وفاته ‪-‬رخمه افه ثعاق‪.-‬‬
‫مذ امحح ب(‪ ،‬اشهد الخلمت من عام(‪ ١٣٧ ٤‬ه) إل عام( ‪ ١٣٩٨‬ه)‬
‫عندما انممل إل الئا "ريسِفي كلق الشريعة وأصول الدين ثالمصيم‪ ،‬امء لخامعة‬
‫الإمام محمد بن معود الإملامق‪ ،‬وظل أمتادا فيها حر وفاته —رحم‪ 4‬اض يعال‬
‫وكال يدرس ل المجد ا"مام والمجد السوي‪ ،‬ل توائم ا"لإ ورمصاف‬
‫والإحازات الصنمة‪ ،‬مند عام (‪ ١ ٤ ٠ ٢‬ه) حر وفاته —رخمه اش مال —‪.‬‬
‫وللشيخ ‪-‬زخمه افه" اّ لوب ثنليؤي قريدِفي جودته وئجاحه‪ ،‬فهويتانز‬
‫ظلأبة ويتقنأسئلتهم‪ ،‬ويلقي‪ ،‬الدروس والمحاصرات ‪:‬بممة عاو ومس مطمث‬
‫وامة‪ ،‬مثهجا بهمْ للعلم ومريبه إل الناس•‬
‫آوانناث‪1‬ف‪:‬‬
‫ظهزمت‪ ،‬جهوده العظيمه —زخمه افه مال— حلال أكثز من خمسئ عاما من‬
‫الخناء واتدل و م العلم والتدينس والوعظ والإرشاد والتوجيه ؤإلقاء‬
‫المحاصرات والدعوْ إل اف‪— ،‬سنحاثه ومال—‪.‬‬

‫ولمد اهثم بالعلف‪ ،‬ومحرير المتاوى والأجوبة‪ ،‬النح‪ ،‬مميزت بالةص؛ل التلثي‬
‫الرصتن‪ ،‬وصدرت لة العثرات مى الآكب والؤمائل والمحاصرات والثتاوى‬
‫وا‪-‬قلسا واللقاءات واقالأت‪ ،‬كإ صدز له الأف الثاعات الصوتك الى تجاك‬
‫محاصراته وحطبه ؤلقاءاته وبراجه الإذاعيه وذروته العلميه؛ ق مجّثر القرآن‬
‫ازكريم‪ ،‬والشزوحات المتميزة لل‪،‬حادي>ث‪ ،‬الشريف والشتم الئؤية‪ ،‬والمنون والمفلومات‬
‫‪ ،3‬العلوم الشزعق والنحوية‪.‬‬
‫‪0‬‬
‫ؤإنفادا للمواعد والصراط والتوجيهات اش محررها عضيلته —رخمئ اش‬
‫ثعال— لسرمؤلفاته‪ ،‬ورسائله‪ ،‬ويرويه‪ ،‬ومحاصرايه‪ ،‬وحطته‪ ،‬ومحتاواْ‪ ،‬ولقاءايه؛‬
‫ينوم موث ة الشح محمد ين صالح العشم؛ن اهمية —بعون افب ويومحيقه —‬
‫بواحس‪ ،‬وثرف النوولك لإجراج كاة آثارْ العلمك والتنايؤ بتا•‬
‫وبماء عل‪ ،‬ثوجتهايه —رخمه اممه ممال — أنشئ له موفر حاص عل قبكة‬
‫ا‪1‬نلومات الدوثر ا‪ ،‬من أجل ممميم المائدة المرجوة —يعون اممه نخال—‪ ،‬ومديم‬
‫خمحآءارْ العنيخ ين المؤئفات والنييلأن‪ ،‬الئنخ‪.‬‬
‫الأخرى؛‬
‫إل جانب تلكر اّلإهود اقمرة ق محالأيتإ الئدؤيس والئأيب والإمامؤ‬
‫وا‪-‬قلاتة والإناء والدعوة إل اممه —سحانه وممال— كاو لمضيلمة الشح أعإل‪،‬‬
‫كثرة مومحهة منها •‬
‫عمزا‪ ،3‬هثة كبارالئلماءل اممة العرث اشودثة‪ ،‬من عام( ‪ ٤ ٠٧‬اه)‬
‫حر وفاته‪.‬‬
‫ع ضوا َفي الجلمس العلم) بجامعة الإمام محمد بن نعود الإملامثة‪ ،‬ق‬ ‫أ‬
‫الات؛ن ‪ ٤ ٠ ٠- ١٣٩٨ ( ^^١‬اه)‪.‬‬
‫ع صوا ِل محلى كلمه الريعة وأصول الدين‪ ،‬منع جامعة الإمام محمي‪ .‬بن‬ ‫ّ‬
‫صعود الاص‪،‬لاميه ق القصم‪ ،‬وؤي ا لقحم العقي‪ .‬ة ن؛ها‪٠‬‬
‫وؤ‪ ،‬آجر محمة وأوووبي؛النهي‪ .‬العلمؤي شاركِفي عفؤثة لخئه الخطط والمناهج‬ ‫‪٠‬‬
‫ه‪ ،‬سدا م افب ‪ ^^١‬فيها‪.‬‬
‫‪www.binotliaimeen.com‬‬
‫قوح‪،‬قإئو|إهاابيح‬ ‫نص‪،‬‬
‫شو‪/‬في يه اوهمه ق تنسم \ج من عام( ‪ ^ ١٣٩٢‬حش وفاته‬
‫~وحمه افه دعال~‪ ،‬حيث كاف يلقي دروتا ومحاصرات ِفي مأكة والشاعر‪،‬‬
‫مح‪J‬اثاموالأئكامي‪.‬‬
‫ترم حمعثه محفيظ القرآن ‪ ^١‬الخئه و محنة ثئد ًاسها عام‬
‫( ‪ ٤٠٥‬أهر) حش وفاته‪.‬‬

‫ألهى محاصرات‪ ،‬عديدة داحل الملكة العرث القعود^ عل فئات متنوعة‬


‫مى الناس‪ ،‬كإ ألمى محاصرات‪ ،‬عن الهاتم‪ ،‬عل محمعات‪ ،‬ومراكز إملامثة ق‬
‫جهات محتلمة مى الُالم*‬
‫من علمإء المملكة اذتحاو الذين محتثوف عل أمثلة اأنتنيين حوو أحكام‬
‫الدين وأصوله؛ عميده وثريعه‪ ،‬وذللأ‪ ،‬عن ‪ ^١^١‬الإذاعة ِفي المملكة‬
‫العربية الثعودية‪ ،‬وأشهرها برنامج (ئوئ عل الدزمح‪.)،‬‬
‫ئدزمثة للإجابة عل أسئلة الثائلنر؛ مهامه ومكاثيه ومثائهة‪.‬‬
‫ردسا لماءات‪ ،‬ءالمة محووله‪ ،‬أمبوعة وصهريه وتنويه‪.‬‬
‫الي عقدت‪ ،‬ل المملكة العربة الئئودثة‪.‬‬ ‫شاركِفي الثديي من‬
‫وة بجم بالقلوك الثمبوي والخابم‪ ،‬الوغلإاعتى بتوحه الطلأُب ؤإرشادهم‬
‫إل ملوك المثهج اجاد ِفي ءللسا العلم ومحصيله‪ ،‬وعمل عل اّتمءلا‪-‬أم‬
‫والفن عل ثغلميمهم ومحمل أمثلتهم المتعددة‪ ،‬والاهتام بأمووثم•‬
‫ؤبلسيج ~رخمه االه~ أعإل عديدة ق ميادين الخر وأ؛واُس‪ ،‬الن ومحالات‪،‬‬
‫الإخان إل الئاس‪ ،‬والم‪ِ ،‬في خوس وكالإ الزثائق والئقود‪:‬تثب‪،‬‬
‫وإّا‪.‬اء الثصيحة ثم بصل‪.‬ق ؤإ‪-‬محلاصن‪.‬‬
‫نمآ‬ ‫لأسئ‪،‬بجصالإاصء‪،‬‬
‫قاص اسق‪:‬‬
‫يعد يقبله السيخ ~وحمة اض دعال~ ثى الرابمتيذ ق العلم الذ»ين ومهم!ف‬
‫~بمنه وكرمه~ يأصيلأ وملكه عظيمهِق معرية الدلل واتٍاعه واستثاط الأحكام‬
‫والفوائد من الكاب والئة‪ ،‬وتزأعوار الك الأرق نتائ ؤإغرزا وثلاعه‪.‬‬
‫يب‪ ،‬محل به من صفات العناء ابليلة‪ ،‬وأحلاثهم امحيدة‪ ،‬واجنع بتذ‬
‫البلم والعمل؛ احثه الناس محثه عظيمه‪ ،‬وثدرْ ا‪-‬ادمح كل التقدير‪ ،‬وروثه اش‬
‫القبول‪ ،‬لديم‪ ،‬واطنأرا لإ‪-‬حياواته الفمهك‪ ،‬واملوا عل ذزوسه ومحتاواه وآثاؤه‬
‫العلمك‪ ،‬ينهلول من مع؛ن علمه‪ ،‬ؤسمميدول من نهنحه ومواعظه‪.‬‬
‫ومحي مخ جايزْ اجك ئبمل ~رحمه اش ثعال~ العالته لخدمة الإسلام عام‬
‫^نيارش الخاي؛ ‪:^ L:u‬‬ ‫( ‪ ،)^١ ٤ ١٤‬وجا؛ِفي الحقان‬
‫■ ولا‪ :‬محله أخلال النأناء الفاضة اق من وزها‪ ،^١ :‬وزحاثة الئدر‪،‬‬
‫وئنل‪ ،‬الحي‪ ،‬والعمل لمبميحة اثلمس‪ ،‬والنصح لخاصتهم وعامتهم‪.‬‬
‫ؤإمحتاء وثأليثا‪.‬‬ ‫ث ايثا‪ :‬انتفيع ا(كثرين بعلمه؛‬ ‫‪٠‬‬
‫س الأاسومحشاهاس‪.‬‬ ‫■‬
‫ر ابتا‪ :‬مشاركته الفيدة ق موممرات إسلامككمة‪.‬‬ ‫‪٠‬‬
‫حامتا‪ :‬اثمائه أملوتا ثتمءا ل ‪ ^١‬إل ‪ ،٥١‬باهة وايعظة الحسة‪،‬‬
‫وثمديمه مثلا حث‪J 1‬منهج ‪ ،.٤٠^١‬الصاني؛ فكزا وسأوكا‪.‬‬
‫َ‬

‫هصه ‪٠‬‬

‫لة حمته من البجر‪ ،٠‬وثلأث مى الثا«ت‪ ،،‬وبنوة هم ت عبد اض‪ ،‬وعند الرحمن‪،‬‬
‫ؤإبراميم‪ ،‬وعبد العزيز‪ ،‬وعبد الرجيم•‬
‫ضح *قئاة اسسح‬

‫وف‪1‬ذنا‬
‫تؤو ‪-‬رخمة افث" ل مدينه جئْ‪ ،‬مل معرب يوم الأربعاء‪ ،‬الخامس عثر‬
‫مى ثز سؤال‪ ،‬عام ( ‪ ١٤٢١‬ه)‪ ،‬وصل عنيه ِفي المجد الحزام ثني صلاة عم‬
‫ثوم الخميس‪ ،‬م شيعتة يلك الآلأف من اكلمي وائشود العظتة ِفي مشاهد‬
‫موثرْ‪ ،‬ودفن ِفي نقه امحرمة•‬
‫وثني صلاة ا‪-‬إدئعة مى الثوم التال صل عله صلاه الغائب ق حمع مدمحآ‬
‫الطكة العرك الثنوء‪.‬‬
‫رحم اش سثحنا رخمه الأبرار‪ ،‬وأسكنه مخ جثابه‪ ،‬ومن عله بمعفرته‬
‫ورصوانه‪ ،‬وجزاة عثا ئدم للأنلأم والسلميرن حيّا‪.‬‬

‫المم العالم‪،‬‬
‫ز مؤثثة الشح محثد نن صالح العث‪٠‬ين الخفية‬
‫نحٍمحصض‬
‫‪0‬‬

‫‪m‬‬ ‫ب‬
‫دح~ُ‬
‫تق‬ ‫النسوين َ;ِءتعَ<مي‪..‬‬
‫آ؛ثئت‬ ‫‪،‬أءم ‪.‬‬ ‫محمدينم ‪II‬‬
‫صائح‬ ‫العلامةة‪ُ ،‬‬ ‫قال فضيله الشخ‬
‫يِجأتيصأهمح‬
‫الحمد ض رب العالمي‪ ،‬والصلاة والسلام عل نبينا محمد وعل آله وصحبه‬
‫أجعئذ•‬
‫قاو الإمام محمد بن عد افب الخف‪\ ،‬ذؤوثووإ ق مقدمة ممابه (مشكاة‬
‫الصائح)؛‬
‫ويه سشن‬ ‫بن‪ ،‬اطب الرحمن‬
‫‪ ^^■١‬طب‪ ،‬حميم وسشينه ودنتئفئه‪ ،‬وثمود ياطب مذ ئرور امس‪1‬ا نمى‬
‫نكاُت‪ ،‬أماتا‪ ،‬مذ ثيدْ ‪ ^١‬ثلأ مضز له‪ ،‬ومذ بملل هلا هادي له‪ ،‬وأشهد أذ لاإله‬
‫إلا اطه ثهادة ممون للنجاة وميله‪ ،‬ؤلريع الدرجات كفيله‪ ،‬وأنهي أف محمدا عندْ‬
‫ووثرله‪ ،‬اليتم‪ ،‬بمه وطري‪ ،‬الإبجان مذ عمت‪ ،‬آدارها‪ ،‬وحثت‪ ،‬أئوارها‪ ،‬ووثنئ أركانأ‪،١‬‬
‫وجهل مكانيا‪ ،‬يثثد ‪-‬صاوات الأ؛ وسلامه عليه~ مذ معالمها ما عما‪ ،‬ونمى مذ‬
‫العيل ي‪ ،‬ثأمحد كلثة التوحد مذ كاف عل نمى‪ ،‬وأوصح ّيل الهدايؤ يذ أراد‬
‫أذ ينلمكها‪ ،‬وأظهركنوز الثعادة لذ محصي اذ يملكها‪.‬‬
‫أئابمد‪ :‬قإف \ص ه لا‪:‬ط‪!،‬لا؛الإقتفاء ‪ ١^١‬ظدز مذ مشعا;ه‪،‬‬
‫والاعتصام بحبل اط؛ لا يم إلا سان كشفه‪ ،‬وكاذ كتاب المصابح —الدي صنمه‬
‫زثع اطه‬ ‫الإمام محبي ‪ ،^١‬هامع البدعة‪ ،‬أز محمد الحثير؛ر بذ منعود ‪١٤^١‬‬
‫يرح|قكاواإهرإييح‬

‫درجته ‪ -‬أم كتايت‪ ،‬صس ق بائه‪ ،‬وأصط ‪J‬ثزاود الأحاديث‪ ،‬وأوابدها‪،Jj ،‬‬
‫س‪1‬الئ‪ ،‬نْجيبمتئ طريى الإحتصار‪ ،‬وحييت‪ ،‬الأسانيد؛ ؛‪ ^!٤‬فسه بنص النماد‪ ،‬ؤإذ‬
‫ثكن يز ‪ U‬محه ‪ ٣‬كالأءفا‪،J‬‬ ‫كا‪ J‬شالة ‪-‬و\يو ْن الةاُت‪- ،‬‬
‫فانش<ث‪ ،‬اهَممال‪ ،‬ثانثنفك مأه‪ ،‬فأشث‪ ،‬ظ؛عقيه‪ ، i،;^S ،‬كو خديث‬
‫منه ق نمر‪ 0‬كإ رواه امح؛مة ‪ ،^^^،١‬والثقامت‪ ،‬الثامخود)؛ مئل ابئ عبد اممه محمد بن‬
‫إنءيل البماري‪ ،‬زم امحي ئنل‪;،‬ن امحاج ‪^١‬؛‪ ،،‬زم قدافب ناِلاوئ‪،‬‬
‫ابن ائس الأأصجم)‪ ،‬وم عيد اطب محثد بن أذربمنا الئابجث‪ ،‬وزم عيد اش أحمد‬
‫ابن محمد بن حثو الثيبائ‪ ،‬وأيى عيثي محمد بن عيسى اانيذي‪ ،‬وم داود‬
‫مل_عل بن الأئمثإ الئجتتائ‪ ،‬وم عيد الرحمن أحمان بن معست‪ ،‬التائي‪،‬‬
‫وم عيد افب محمي بن ‪ ٧‬بن ماجة المزيئتي‪ ،‬ثزم محمي عي افب بن عي الرحمن‬
‫الدايهي‪ ،‬وم امحن عئ بن عمتز الدارمطى‪ ،‬وم بكرأحمد بن ا"قثمح البتهقي‪،‬‬
‫قزم الحنن رنين بن معاة المدري‪ ،‬ؤزعثرهم‪ ،‬زميل نا ئؤ‪.‬‬
‫ؤإو إدا ثث‪4‬تا ا‪-‬قدث أجب كأق أثنيت إل الست‪.‬؛ لأئم ئد قرعوا‬
‫عنه‪ ,‬وثزذمتخ التكتأإوالأبؤاثؤكإ مزدها‪،‬واةتم‪4‬تإأرهمها‪،‬‬ ‫منه‪،‬‬
‫زس كلثاُس‪ ،‬عاوا قل ئضوو ثلاثة‪:‬‬
‫ولها‪ :‬ظ أ‪-‬محزجة اشحان أزآخدمحإ‪ ،‬ؤاكثمثإ خ‪ ،‬ثإن اشوك فيه اله؛‬
‫ظئئرجماِفيالثثاَة‪.‬‬
‫وثانيها‪ :‬ماأوزذه لإمحا من الأئئة ا‪1‬دكورين‪.‬‬
‫وثالثها‪ :‬ما افثمل قل مش ‪ ،-<٠^١‬مى ماوح_مادت‪ ،‬مناسة‪ ،‬بأ محاقظة قل‬
‫الم طة‪ ،‬ثإذكاف ^‪ ١٧‬قن الثم‪ ،‬زاض‪.‬‬
‫‪— 0‬‬ ‫‪-‬؛؛=؛‬
‫م إثك إل مميت حدث ل ثارب»ا؛ مدلك عى ثكرير انق_طث‪ .‬ؤإل وحدت‬
‫آحن بنضه مرولك عق احتصار‪ ،0‬أن تصموتاإليه تامة؛ ص داعي انخام أئركه‬
‫وألممه‪ .‬نإل عثزت عل ا‪-‬حتلأفِفي المقلم مى ذكر عتر الشحنيِفي الأول‪،‬‬
‫وذكرعنا ِفي اكابي؛ ماعلم أق بند سعي كناي ابتع ثيع الصحيحي‪ ،‬للحمندي‪،‬‬
‫وجامع الأصوو؛ اعتمدت عل صحيحي الثنحين زمتي؛‪ .،‬ؤإذ رأيت احتلاما‬
‫ق مس الخدسثج؛ مدلك‪ ،‬مذ سئتا طرق الأحاديث‪ ،‬ولعل ما اطلعت عل طك‬
‫الرواية الى م>اثكها الشيح ;محظنبمن‪ .‬وقليلا ما تجد أمول! ما وجدت هده الئوايه‬
‫ِفي كتس‪ ،‬الأصوو‪ ،‬أووجدت‪ ،‬حلامها فيها‪ .‬هإدا وصت‪ ،‬علته عاش_‪ ،‬المصوزإئ؛‬
‫لقلة الدراية‪ ،‬لاه يخب الشيخ‪ ،‬زثغ اشُمحة ق الدازنن‪ ،‬خانا ضِ من ذلك‪.،‬‬
‫رجم اطه مذ إذا ويم‪ ،‬عل دلك سهثا عليه‪ ،‬وأرسد‪J‬ا طريى القناُت‪,).‬‬
‫ور آل جهدا ق التشر والممتيس بمدر الونع والطادة‪ ،‬وملت‪ ،‬دلك‪،‬‬

‫وما أثارإلته زْ‪.‬بمه مذ عرست‪ ،‬أو صعيم‪ ،‬اوعترمحا؛ بينت‪ ،‬وجهه عالتا‪،‬‬
‫وما رينز إلته تما ل الأصول؛ قد ممية ل ركه‪ ،‬إلا ذ مواصع لثرص• ورمحا‬
‫تجد مواصع مهمله‪ ،‬ودلك‪ ،‬حيث‪ ،‬رأطئ عل ردايؤ ئركثإ التثاض‪ ،‬دإل عثرُت‪،‬‬
‫علته مألخمه به‪ ،‬أحثذ اطه جزاءك‪.‬‬
‫ونثنتؤ الكتاب‪ ،‬ئ( شكاة الصاسح) ‪.‬‬
‫والإعاثه والهدايه والصثاثه‪ ،‬وثيسبمت ما أدما‪.‬ه‪ ،‬واف ي؛معني‬ ‫وانال ‪٥٥١١‬‬
‫ِل الحياة وبعد ا‪،‬يتا‪ ،‬وخمع التهلمل والنلناجخ‪.‬‬
‫ملزلأمةبج‪.‬اضِامزم‪.‬‬
‫قوحث؛ئ‪1‬ةااسبيح‬ ‫نق‪،‬‬
‫‪ ~ ١‬وضعمنننالخطامت‪،‬ظ^بمتهداوتمحاورثووافه' ®إنما‬
‫إل اف وزنؤله ئهجزته إل اف‬ ‫بالئيات‪ ،‬يإمحا لامرئ ما نوى‪ ،‬ص ثانت‬
‫ورشمحلأ‪ ،‬ومذ كائن هجره إل دك محبجا‪ ،‬أوامنآْ يثروجها‪ ،‬ههجزتك إل ثا هاجز‬
‫إي»‪.‬ةققءأفيربر‬

‫الحمدف رب‪ ،‬العالمع‪ ،‬الذي وسع كل ثيء رحمه وعلتا‪ ،‬ودئق من ثاء من‬
‫عائم ززاذْفقؤاومهنا‪.‬‬

‫ائزٍغ ق كتامس‪ ،‬مشكاة اشايح‪ ،‬وقد لاحظتم حطته مؤلمه نَمحذآيئقوحنن‬


‫أنلوبه ويواصعه التام‪ ،‬حيث إيه اذف لكل إنسان اطلع عل مصور ق هدا ا‪1‬لولف‬
‫أف يتمه‪ ،‬وهذا من ثواصعه‪ .‬وهدا الكتاب يعتن من كتب الأحاديث الواممة‬
‫المقلمة الي‪ ،‬وقد مثمه عل ثلاثه أنام‪ ،‬كل باب‪ ■،‬المصل الأول‪ ،‬والثاق‬
‫والثالث‪،‬؛ عل حنب‪ ،‬درحايت‪ ،‬الأحاديث‪ ،‬الواردة فيه‪.‬‬
‫وهو قتهآ؛ئق قد أجاد وأفاد ل عرو الأحاديث إل روابما‪ ،‬وبهز ؤ‪ ،‬بعض‬
‫الأحيان ذزجابما من صحه أوحنن أوصعق‪ ،‬إلا ‪ ،3‬ثي؛ لا تجتاج إليه؛ كالذي‬
‫رواه الثخاري وم الثإ أو أحدهما‪.‬‬
‫وقد بهئ الحدث —محدث عهنيْ~ الشيخ محمد بن ناصر الدين الألباي‬
‫ومنه اممه‪ ،‬طآ عل هذا الكتام‪ ١J ،‬لإشارة المفيدة الثليلة الأسمر الكثيرة المنهج‬
‫ر ‪ ) ١‬أخرجه البخاري‪ :‬كتاب بدء الوحي‪ ،‬باب كف كان بل‪ *.‬الوحي إل ر‪،‬ول اف‪ .‬رنم(‪،) ١‬‬
‫®إنإ الأعإل بالنيةٌ وأنه يدخل ب الٌزر وعتره من‬ ‫ومسلمت كتاب الإمارة‪ ،‬باب ؛وله‬
‫الأعالءرثم ( ‪.) ١٩٠٧‬‬
‫بعفن الغامض من الألفاظ‪.‬‬
‫وكيلك بهن درجه الحديث من صحة أو حنّن أو صعم‪ ،،‬فيذلك كمل‬
‫—وفه الحمد— هذا الكتاب‪.‬‬

‫ونمال اظه تعال الذي من عليتا بابتدائه أف يمن علينا بانتهائه‪ ،‬وأذ يتمعنا به‬
‫وجح من همأْ‪ ،‬إل عل م ض؛ قدير•‬
‫وٍمحءجقة؛لآج‪،‬‬
‫ممبالإهازا(باسالإهانبصر)‬
‫‪0‬‬

‫'ص \لأ‪3‬و‬
‫‪ "٢‬ض عمر بن الخطايت‪; ،‬ظقبمثئ مال؛ سا يحن عند رثول اف ه دان‬
‫ش‪،‬إذوظثانظضثتاض اض‪ ،‬بء اثم‪،‬لأ؛مىشم‬
‫الثم‪ ،‬ذلا‪<:‬؛؛؛ية اخل‪ ،‬خممحألمحهةأنق ثهإقثص‬
‫ووصغ 'كميه عل قخديه‪ ،‬وقال! يا محمد‪ ،‬أحثول ض الإنلأم‪ .‬قال! ررالإنلأم أل‬
‫ثئهد أل لا إله!لا اف‪ ،‬وأن محمدا رسول افه‪ ،‬وميم الصلأ‪ ،٥‬وتوئ ‪، ١٠^^١‬‬
‫ومبموم رمصاف‪ ،‬ونحج البست‪ ،‬إن انثطمثؤ إلته سيلاه‪ .‬قاو! صدئت‪ .،‬سحسا له‬
‫تناله ويصئ‪.‬ده‪ .‬قال! قآح_ثئز) عن الإيإن‪ .‬قال! ارأل ئومن باق ؤملأت‪،‬كته رمحه‬
‫ورسله واليوم الأحر‪ ،‬ذنؤ؛‪/‬؛ بالمدر حمم وثؤ‪0‬ا‪ .،‬قال! صدقتج‪ .‬قال! ‪1‬ئلم\ويى‬
‫عن الإحنان‪ .‬قال‪® !،‬أل ينبت‪ .‬الفت 'كانالثؤ تراه‪ ،‬قإل لمُ ث‪5،‬ذ راْ قإيه يزاك®‪ .‬قال!‬
‫عن ‪ . ٠١۶^١‬ئاَل! «‪ u‬اشئول محقا بأض من الئام»‪ .‬إاَل! مدو‬
‫رعاء افاء‬ ‫عن أثانابم هاو‪< :‬رأ‪ 0‬تلد الأقه زنها‪ ،‬وآذوى الحفاة‬
‫يت‪a‬؛لاولول ق الئان®‪ .‬؟ال‪ :،‬ثم اطلى قلمت مليا‪ ،‬ثم قال‪ ،‬ير! ®يا عم‪1 ،‬طري من‬
‫دبجا»‪.‬‬ ‫الئ‪.‬ائو؟®‪ .‬هالته! افُثننولث أم‪ .‬قاَل! «قاِمم جزيز‪،‬‬
‫َأُم» أٌ(ا)‬
‫رواْ ميم‬

‫[ ‪ ) ١‬أخرجه مساومت كتاب‪ ،‬الإيهان‪ ،‬ياب‪ ،‬معرفة الإيهان‪ ،‬والإسلام والقدر وعلامة المائة‪ ،‬رنم (‪.)٨‬‬
‫يحث؛ىءاسسع‬
‫‪0‬‬
‫ررؤإذا زآت الحماةالواةالئأالبمم‬ ‫‪ -٣‬زززاة م^‪٥٠‬لإ انحلأف‪،‬‬
‫طوك اوض و م لا بمئئهن ي اشُ))‪ P .‬هزأ‪ :‬ؤ إن آق ذ ج ‪^١‬‬

‫رركتاب الإيان؛' يعني ما هوالإيإن الذي أمرنا اش تعال‬ ‫قال الولف‬


‫حديث عمر بن الخهلاب قال‪ :‬سنا ئحن عند رمول اممه ه‬ ‫به‪ ،‬ثم ّ اق‬
‫دان يوم‪ ،‬إي طلع علتنا دجل شديد ياض افاُ‪-‬ا‪ ،‬شديد سواد \ذئع‪ ).‬لا يزى‬
‫^‪ ١‬أخد‪ ،‬خر خلز إل ‪ ^١‬ه هأنئد ثه إل‬ ‫ظه أؤ'الثفر‪ ،‬زلا‬
‫ركبتيه‪ ،‬زوصع كمه عل مخديه‪ ،‬ومحاو‪ :‬يا محمد‪ ،‬أ‪-‬جمربي عن الإنلأم‪.‬‬
‫ابن عد اجلطلب الهاثمي المربى ه بعثه اممه تعال ق ‪ ،^:٠‬وأذف له بالهجرة‬
‫إل ا‪.‬لدية‪ ،‬فاقام الأمة الإسلامه وجاهد ق اممب بال وبدنه ظإمحيظ‪1‬فوثؤ‪ ،‬حتى‬
‫أفواخا‪.‬‬ ‫دخل‬
‫فهورمول افب لجما‪ ،‬رمول لا يعبد ولا يكدب‪ ،‬وهوعبد لا يعبد وليس له‬
‫لجى من الألوهثة ءثيأكة‪٠‬ؤئيم‪ ،‬رمول من افه أرمله اطه إل البقر وجعله بنرا؛‬
‫لأن البشز لا قلون ولا بمكن أن ش‪L‬لوا إلا بثث_ا‪ ،‬إذ لوأرمل إليهم نلك لحعله‬
‫اينه ملكا‪ ،‬ولهدا قال اممه عغتقل• ^‪ jij‬ج‪،‬ئئنع مفؤكا لبمعدنه رجلا ه [الأتعام;ه]‪.‬‬
‫وختم يه النبوايتؤ‪ ،‬كإ قال سبحاكدؤقعاق‪:‬‬ ‫أرمل افه محمدا‬
‫ؤ ما َكان محمد أآ لم ئن يحا‪.‬لمحإ ولنةس ؤسؤل أش وحاثر "السى ه [الأحزاب‪،]٤ ٠ :‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارى؛ كتاب شر القرآن‪ ،‬باب قوله‪ :‬ؤ إى آق عند‪ ,،‬طأ الناعي ربهملث‬
‫[لق‪،‬اذا‪:‬؛'ا]‪ ،‬وم لم‪ :‬كتاب الإبجان‪ ،‬باب الإسلام ما هووبيان حماله‪ ،‬رمم( ‪■ ) ١٠‬‬
‫ةت‪1‬بالإبماد(بابالإبمانداصر)‬
‫(ج) ^‬
‫أرمله اممه إل الخنق كلهم منذ يعق إل قيام الساعة‪،‬‬ ‫فلا نئ بعده‬
‫إل الإنس ؤإل الخن‪ ،‬ولهذا كان الخن منهم صالحوذ ومنهم يؤذ ذلك‪ ،‬ومنهم‬
‫ملموذ ومنهم كافروذ كالإض تماما‪ ،‬فيهم الخ؛ر والشؤ‪.‬‬
‫نجب أن نومن بائه صادق ق كل ما أمحر به‪ ،‬وأن‬ ‫فهو رسول‬
‫كل ما جاء به فهوحق ومن عند افه‪ ،‬والنه ستحاةه\ل برحمته وحكمته ايده بالايات‬
‫اليثتات الدالة عل صدقه ءقوآلآلأ‪0‬ؤقٌأ‪ ،‬كإ هي منة اممه تعال ق الرسل‪ ،‬فإ من‬
‫رسول أرسله الله إلا اتاْ مذ الايات ما يزمن عل مثله الثقز؛ لأف افه ‪-‬هكيإ‬
‫رحيم‪ ،‬فليس كل واحد مذ الاس يأق ويقولت إيه رسول يدونآيايت‪ ،،‬لوقال بأنه‬
‫رسول‪ ،‬بدون آيات لكدبه الناس‪ ،‬بل إف عئاة بني آدم كديوا الرمل مع إتيامم‬
‫بالأتان الئنات‪.‬‬

‫إذف مهاده أف لا إله إلا افه وأف محمدا رسول اممه هذه ركن واحد من أركان‬
‫الإسلام‪ ،‬ؤإنإ كان كلمتان ركنا واحدا لأيه لا تقوم إحداهما يدون الأحرى‪ ،‬فمن‬
‫شهد بأذ لا إله إلا افه ولر يشهد أف محمدا رسول ‪٥١‬؛‪،‬؛ فليس بمسلم‪ ،‬ومن سهد أف‬
‫محمدا رسول افه ولر يشهد أذ لا إله إلا اممه فليس بمسلم‪ ،‬ومن و<ت؟و غ مشركا مع‬
‫م‬

‫اطه فحباديه مردوده‪ ،‬ومن لعبد فه محصا لكن بغم ثريعة رسول اممه فعباديه مردوده‪،‬‬
‫ولهذا كاست‪ ،‬سهاده أن لا إله إلا اطه وأف محمدا رسول اممه ركنا واحدا‪.‬‬
‫أسال‪ ،‬افه تعال أن نجتم ل ولكم ‪ 7‬ا وأف نجعلها آحر ما نقول‪ ،‬ق الدنيا‪ ،‬إثه‬
‫قيئت•‬
‫نتكلم الاذ عن بمة أركان الإسلام التي يكنها الني طآق‪،‬يظآمحوغ‬
‫•لجميل ح؛ن سأله عن الإسلام‪.‬‬
‫ضحمق؛ىءاإهرإبيح‬

‫قال! رروتقيم الصلاة‪ ،‬وتوق الرثاه®‪ .‬توق بمعتى تعطي‪ ،‬والزكاة هي المال‬
‫الذي أوجثة اش وا‪3‬إئوماث ل أموال همادْ‪ ،‬ؤإثا تجب عل الخي كإ قال الني ‪.١‬‬
‫ئاذ ين جبل وقد بمه إل الم ت ررهأعلئ‪4‬لم أو افَ اهلاص •ءلته؛إ صدههِو آئزالب‬
‫لإحد بذ أعيابجم درد عل ممرابجم؛‪• ٠١١٠‬‬
‫ومعنى يويها أي تحلتها أهلها الذين تنهم افه تبماهدؤتأك ق هول'؛ ءؤإدما‬
‫ذحكإيج! ^اشإ؛بم ^‪ ٦١‬نألثولدة هزمم وف‪ ،‬ألنماب ؤأنئنرم؛ل‬ ‫ألمدقغ‬
‫ونح ّبجل آس إق أشل ه [اكو;ة‪»:‬ا■] ثإنية أصناف‪ ،‬من أعش الزكاة ق غو‬
‫هذْ الأصناف الثانيؤ فإي لا تجزئه عن الزكاة‪ ،‬بل تكون صدقه‪ ،‬ولا بد أن تكوف‬
‫ق ه دم الأصناف‪ ،‬الثإنية‪.‬‬
‫والممراء والم اكتن هم أهل الحاجة الذين ليس عندهم ما ؟كفيهم وءائالثهلم‬
‫لمدة ستة• والفقيمُ أمد حاجة ْس المسكين؛ لأة اممه تعال بدأبه‪.‬‬
‫وأما العاملموف عليها فهم المال الذين تعينهم الحكومة لمض الزكاة وصرفها‬
‫ق‬ ‫ل أهلها‪ ،‬ؤيقال فزآ الئعاة‪ ،‬جع "‪ -‬؛‪ ،٤‬وأما من كان وكيلا لشخص‬
‫تفريق زكاته فلسز من العامين عليها‪.‬‬

‫وأما المولثه قلويم فهم الذين دحلوا ل الإسلام ولكن ب ثدحل الإمحاف ق‬
‫من الزكاة‪ ،‬مواء كانوا‬ ‫ملوبم‪ ،‬يعني محاجون إل تقوية فيقوى إمحاتجم بعا‬
‫من صادايت‪ ،‬أقوامهم أومن أفرادهم‪ ،‬قعا داموا محتاح؛ن إل التاليم‪ ،‬قائم يعطون‬
‫من الزكاة‪.‬‬

‫‪ ، ١١‬أخرجه ابخاوي■' كتاب الزكاة‪ ،‬باب وجوب الزكاة‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ١٣٩٥‬وم لم؛ كتاب الإيإن‪،‬‬
‫باب الدعاء إل التهادص وشرائع الإسلام‪ ،‬رقم (‪.)١ ٩‬‬
‫‪0‬‬ ‫هأبالإها‪0‬رإابالإهانبمصر)‬
‫ي قوله؛ ؤ(وفي ألنيم<_>ه [‪ ] ٦٠ :^١‬فالراد ثم اؤالك يشربمم‬ ‫وأما‬
‫الإن اف بالزكاة ؤيعممهم‪ ،‬أو امحاسوف الذين اقروا أنسهلم من تاداتم فثنطوو‬
‫يوفوا عن دمائهم •‬
‫وأما الغاومول فهم أهل الدين الذين عليهم ديون ولا يتهليعوذ وياءها‪،‬‬
‫فممصى ديو؛‪4‬م مى الزكاة•‬
‫وقوله ت ؤوذب< سايز> آش ه [‪ ]٦ ٠ :^١‬يصي الغزو ل سيل اممه‪ ،‬فإذا قائل‬
‫الملموف لكوف كلمة افه هي العليا فإتم يساعدوف مى الزكاة‪ ،‬مواء يثزاء‬
‫الأسلحة أوبإعهلاء المجاها‪J‬ين‪.‬‬
‫وأما ابن السبيل فهو المسافر الذي انتهت‪ ،‬ممته وليس معه ما يوصله إل‬
‫بلدْ‪ ،‬فيعطى من الزكاة ما يوصله إل بلد‪.0‬‬

‫ؤمن المثراء إذا كان الإنسان محتاج إل نكاح وليس عنده مهئ يدهعه‪ ،‬فإنه‬
‫يعطى من الزكاة ما ؟كفيه من المهرومزية المحاح؛ لأف هن‪،‬ا فشن‪.‬‬
‫ؤمى الجهاد ق مثيل اممب لو يفؤغ قادر عل التكئب لطلس‪ ،‬العلم لإ‪،‬‬
‫حقيقيا فإثه يعطى من الزكاة ما يكفيه؛ لأو طلب العل‪ ،‬نؤغ مى الجهاد ق سيل‬
‫اممه‪.‬‬

‫وأما حج الفقم‪ ،‬بمي إذا كاف هناك فقثر ل؛ يزد الفريضه وليس عتد‪ 0‬ما‬
‫يوصله إل مآكه ويرذْ إل بلدْ‪ ،‬فقال) بعصي العلمإءت إيه من أهل الزكاة‪ ،‬والصحيح‬
‫أنه ليس من أهل الزكاة؛ وذللث‪ ،‬لأف الخج متثعته خاصة‪ ،‬والجهاد ق مسيل اممه‬
‫متثعته عامة‪ ،‬فليس ق مسل اممه‪ ،‬فلا سأى مى الزكاة‪ ،‬ؤيقال‪ ،‬له؛ أنت‪ ،‬ما دمت‪،‬‬
‫؛محط‪،‬ت‪1‬أاسبيح‬
‫— (ج)—‬
‫مرا فلس عليك حج ولا ملي ولا مطرب‪ ،‬وقوله‪ I.‬ررإن انتطت إثته‬
‫رثبٍلأ ا يدل عل أن الأت اذ إذا لكن لا يتهلح فليس عليه فريضة‪ ،‬واش الوفق •‬
‫قوله! ‪ ١‬أل قذ ياف وملاثأكته‪ ٠٠‬يعني تقز منك إقرارا لا إشكال فيه‪ ،‬ولا شك‬
‫فيه‪ ،‬ولا ئلق‪ ،‬أذ ترمى باش رب العال؛ر)‪ ،‬وأنه تعال الخالي لكل ثيء‪ ،‬وأنه‬
‫لكل ثيء‪ ،‬وأنه الدبث لكز ثيء‪ ،‬ونومن بجا أنم افه به عن نفسه إثا ق القرآن‬
‫وأنه الرخمى الرحيم‪،‬‬ ‫أو الثنة من الأمعاء والصفايتف‪ ،‬نومن بأنه الجي‬
‫وأنه الملك المدوس اللام‪ ،‬وأنه الئمح اليصثث‪ ،‬وأنه العزيز الحكيم‪ ،‬ونومن‬
‫فتومن بأنه‬ ‫بكل ما وصف اش به نمنه‪ ،‬أو وصفه يه رسوله‬
‫الشاق عغتثل‪ ،‬وبائه الرب‪ ،،‬وبائه مالك الئ‪،‬اوايت‪ ،‬والأرض‪ ،‬وغير ذللا‪ ،‬مما صح‬
‫عن النثي صإآث؛شظ•‬
‫فوله؛ ررؤةلأئ‪5،‬ته ا الملائكة عالمٌس نحلوقاسم‪ ،‬اض عئؤثل‪ ،‬حلمهم افه من ثور‪،‬‬
‫وجعلهم لا محاجوف لا لأكل ولا لئرب‪ ،‬فهم لا يأكلوف ولا ينربوف‪ ،‬ؤإيا‬
‫ي بحون اش ليلا ومارا‪ ،‬لايمروف‪ ،‬وهم حلق عفليم كثيرول متفرفول ق ال‪،‬اواُتج‬
‫والأرض•‬
‫الثهاء‪ ،‬وحى لها أذممل‪ ،‬ما فيها موضع أرتع أصاح‬ ‫فال الشي‪I.‬‬
‫إلاوملك واضع جنهته تاجياله»رُ والسماء وامحه سعة عفليمه‪ ،‬ف‪،‬ا من موضع‬
‫أرع أصاع إلا وفيه ملك‪ ،‬بميد اه ء‪،‬؛ثل‪ ،‬ولذا فال؛ ‪١‬رأط‪٠‬ت‪ ،‬الثةاءاا»‬
‫قال العل‪،‬اء؛ الأيط هوصرير الرحل؛ فإذا حملث‪ ،‬عل العير ستغ له صريرا‪.‬‬
‫ارلو تعلمون ما أعالم لضحكتم ةليلأااا‪،‬‬ ‫( ‪ ) ١‬أحرجه التر‪4‬دىت أبواب الزهد‪ ،‬ياب ق تول الشي‬
‫^( ‪ >,) ٦٣١٦‬وابن طجه‪:‬ىاب الزهد‪ ،‬باب الخزن راوكاء‪،‬رنم(‪،‬ا‪،‬ا؛)‪.‬‬
‫ةت‪1‬واالإهازا(بمسالإه‪1‬ن‪0‬صر)‬

‫^^‪٠‬؛ اللائكه لهم وظائف وسها افه تعال لهم‪ ،‬فمنهم ‪-‬جمريل موكل‬
‫بالوحي ينزل به من القّ إل الرئل عليهم الصلاة واللام‪ ،‬وقد وصفة اش تعال‬
‫ثديألإك‪،‬ه [الجم‪:‬ه]‪ ،‬وأل‪ ،‬حض‬ ‫بأنه قوي وأنه ثديي القوة ك‪،‬ا قال تعالت‬
‫الصفة‪ ،‬وهدا معش قوله ت ^ذو مثوه [الجم;ا"]‪ ،‬قال انملعاءت أي ذومنة حثنة‪.‬‬
‫ووصمه بأنه أمتن ووصمه بأنه ذو مكانة عند الق؛ عؤقئجل‪ ،‬فهو جدير بأن يوكل‬
‫بالوحي الذي به شرائع افب ■مققليتزل‪ ،‬يه إل أنيتاء افب ووثله‪.‬‬
‫ؤمتهم إمرافيل‪ ،‬ؤإمرافيل مللث‪ ،‬عظيم‪ ،‬وكله اممه تعال بالصور‪ ،‬ينفخ به‬
‫فيمؤع الناس وي‪2‬ثعقول ويموتون إلا من ثاء اه‪ ،‬ووكله بالئخ قيه مث؛ أحرى‬
‫فتخرج منه الأرواح وتعود إل أجتادها‪ ،‬من محمي الأجساد؟ ا لا محصيها إلا اش‬
‫عغئجل‪ ،‬فكل روح نحرج من هذا الصور العظيم ندحل ى جندها الذي كانت‬
‫تعمرْ ق الدنيا‪ ،‬لا محطئه أبدا‪ ،‬فتعال اش رب العاين‪.‬‬
‫ومنهم بيكائثل‪ ،‬محمكائيل ملك عقلتم وكله افه تحال بالمطر‪ ،‬يحني يالطر‬
‫مى الثإء‪ ،‬فإ ينزل إلا بواسهلة مكائل‪ ،‬ووكله بالنبات؛ نبات الأرض مى الهلر؛‬
‫فهؤلأء ثلاثه‪ ،‬كل واحد منهم موكل با قيه الخيام‪ ،‬جمّئل موكل بإ قيه حياة القلومس‪،،‬‬
‫وهو الوحي والشرائع‪ ،‬ؤإمرافيل موكل يا فيه حياة الحيوان؛ الإنسان وصر الإنسان‪،‬‬
‫وذللث‪ ،‬يوم القيامة‪ ،‬محميكائيل موكل با فيه حياة الأرض• ولهذا كان الني ‪.‬‬
‫ؤميكامحل‪ ،‬يإنرامحل‪ ،‬قاطرالمحادات‬ ‫ينصح صلأْ اللتل موله•" رراللهم زب‬
‫عتادك قيأ كايوا فيه نحثلمول‪ ،‬اهد‪J‬ا‬ ‫دالأزض‪ ،‬عاغَالمب والشهادة‪ ،‬أئث ئمحم‬
‫محا احتلم فيه بن الخمح‪ ،‬بإدنك‪ ،‬إيلث‪ ،‬محيي• ي من تشاء إل صزاط منتقيم‪،‬ارُ‬
‫(‪ )١‬أحر‪-‬بم ملم; كتاب صلاة السارين وضرها‪ ،‬باب الدعام ل صلاة الليل ومامه‪ ،‬رقم(‪.) ٧٧ ٠‬‬
‫ضح‪،‬سىةاله|ابيح‬

‫ؤمنهم مالك حانق الناو‪ ،‬ايكل يالناو‪ ،‬يكنه اممه تعال ق قوله!‬
‫\ُدؤ ظك ‪[ 4‬الزحرف‪:‬ص تحوي باه‬ ‫يمني أمل ام ؤثتإك> لنص كنا ئ‬
‫علينا ربك‬ ‫من النار‪ ،‬أعاذق اش ؤإياكم من النار‪ ،‬يقولون! يا مالك انع‬
‫بمي‪ ،‬لمئتا ؤيرحنا‪ ،‬فتقول♦ إنكم ماكثول‪.‬‬
‫وفي‪ ،‬الأية الأحرى! ^^‪ ،3،‬ه ؤ‪،‬آتاي لميهجمثنزآدم‪ i‬رقمحأ ؛مئف‬
‫عنا ينما ين أنداب ه تءامت ‪ ] ٤٩‬لما أيئوا مى الموت سألوا أف كمث اه عنهم مى‬
‫العاوايت‪ ،‬يوما واحدا‪ ،‬قالوا! وذدأ نخم ثمحئم) عنا قثا نى العدا<س» ه ما قالوا!‬
‫سمنوف‬ ‫يري العياب‪ ،‬بالكلثة‪ ،‬ولا قالوا! قمحمفه عنا داُثا‪ ،‬بل يوما واحدا‪ ،‬تموذ‬
‫أف كنمم‪ ،‬عتهم العياب‪ ،‬يوما واحدا‪ ،‬ولكن لا كنصل‪ ،‬فتقول لهم الملائكه! ‪^٠‬؛‬
‫بث‪ ] ٥٠ :^[ 4 ،‬جاءتنا الرمل وجاءت‬ ‫تلف يأتتآم رنقطم اكشب‬
‫ياليناج‪،‬؛ الايايت‪ ،‬الواصحة‪ ،‬فتقول لهم الملائكة! ءؤدادءوإ‪ 4‬لءامت'ه] مأك‪ ٢٠٠٠ ،‬؛‬
‫لأمم إن دعوا لا مماب لهم‪ ،‬قال اه ئبماثمُزكاق! ‪4‬ثثا ص آمي إلا‬
‫ؤ‪،‬صلل‪[ 4‬غارت ‪ ] ٠٠‬إلا في‪ ،‬ضخ لاينقعهموالعياذ باه‪ ،‬ؤإنإيزيدهم حسرة‪ ،‬نأل‪،‬‬
‫اطه ثا‪3‬قؤناك أف بمافينا ؤإياكم من النار‪.‬‬
‫ولهدا ^‪ ١‬قالوا محاطتول افء عغيؤل! ‪4‬نوُمبمثا متنا؛ن عدثا؛‪ ٤‬نيثوذك> ‪4‬‬
‫[^•^‪)j‬؛ ‪ ]١ ٠U‬يقول لهم وهوأرحم الراحم؛؟؛‪ !،‬ءؤكسوأ فثنا خ*ئ‪،‬لإمون ‪[ 4‬الؤعنون‪:‬خ ‪،] ١٠‬‬
‫فحينثدهتقهف كل أمل يؤمالوده‪ ،‬ن أل اه العافيه‪.‬‬
‫المهم أة الملائكه لهم وظائف‪ ،،‬ومن الملائكة من وءأل؛فتح أف يكتس‪ ،‬أءإلا بتي‬
‫آدم عن اليبئن وعن الثإل‪ُ ،‬ؤما محل ثن مل إلا ليثب يفب عيد‪ 4‬تق‪،‬ت ‪ ] ١٨‬فكل‬
‫كلمؤ تهولها؛كقب عليلث‪ ،‬إف حترا فخثر ؤإي‪ ،‬ثؤا فثؤ‪.‬‬
‫ممبالإه‪1‬ذرباب‪،‬الإبمدبمصد)‬

‫ومنهم الملائكة الوكلون بجلق الذكر‪ ،‬ؤثهلوفوف ق الأرصى يلتمسول حش‬


‫الدكر‪ ،‬قثاركوا أهل الأرض ل ذكرهم ررمثوا ذلك إل افب عوجل‪.‬‬
‫ومنهم الملأتكه الحثظه محففلون الإنسال‪ ،‬يتعامون ملأتكه ق الليل وملأتكه‬
‫ل ا لئهار‪ ،‬وشحرهم افه عمؤئحل لكو‪ 0‬نزولهم للحمظ بالنهار عند صلاة المجر‪،‬‬
‫نم بمعد الذين حففلوا ل الليل كذلك عند صلاة الفجر‪ ،‬ثم بمعد الملائكه الذين‬
‫حففلوا ق النهار عند صلاة العصر‪ ،‬وينزل الذين ءئ‪-‬مظون ق الليل عند صلاة‬
‫العصر‪ ،‬حتى بمادفوا الإناف وهو بمل‪ ،‬فهونؤع مى الماهاة بالذين بملوف‬
‫صلاه المجر وصلاه العصر‪.‬‬
‫فتزمن باه وباللائكة ونومن بكل ما حاء من أساتهز وصثات؛م وأعالهم‪،‬‬
‫فمن أنكز اللأتكه ففد كدن‪ ،‬اطه ورمسوله‪ ،‬ؤيكون منددا عن الإسلام‪ ،‬كافنا إذ‬
‫ماتر عل ذللثج‪ ،‬فهو غلي ق النار والماد باش‪ ،‬وكذلك ض نجر حم أوانتهزا‬
‫فإنهي؛كووكاما‪.‬‬

‫أمأل‪ ،‬اق أذ يررئيي ؤإياكم تحقتمح‪ ،‬الإيان يه ويكل ما محب الإيان ؛‪ ،4‬إيه‬

‫فوله ت راوكسؤ®‪ ،‬يعي من أركان الإيان أذ نومن يالكتس‪ ،‬الش أئزلها اش با‪3‬لئؤئاق‬
‫عل رنله‪ ،‬واعلم أيه ما من رمول إلا أنزل اش معه كثابا؛ ك‪،‬ا قال تعال ت ؤلثن‬
‫أزنتا ثنتا أكثت نأثلما تنين آلكنثزأفزاى وقو‪:‬ا آفاش آسه‬
‫لالحالد‪:‬هأا‪.‬‬

‫آقاس أمه وجده معق أس ألقنثذ مبثم_ت ومنذرن‬ ‫وقال اش تعال؛‬


‫وأنزل معهم آلككب ألم ^‪ ٢^٠،‬بج الثا;تد‪ ،‬فث احث!ما فه ه [اوقرة‪ُ:‬اا‪.]٢‬‬
‫؛مح‪4‬سقاسبيح‬
‫©‬
‫لكن من هذه الكتب ما لا ثنثئه‪ ،‬والذي ينلم القرآف الكريم‪ ،‬وص أعظم‬
‫كتاب وأشرف كتاب أنزله اش تعال‪ ،‬وص الكتاب المصدق لما يحي يديه‪ ،‬وهو الكتاب‬
‫المهيمن عل ما منه من الكتت‪ ،‬وهو الكتاب الناسخ لحمح الشراتع السارقة‪،‬‬
‫فهو أعظم كتايس‪ .،‬أسأل افه أف محيلتي ؤإياكم ص يتلونه حئر تلاؤته‪.‬‬
‫هذا الكثاب رل عل محمد ُت؛أأقثقيظآمحقثؤ ‪AA‬؟‪ \i‬ق تلاث وعشرين سنه‪،‬‬
‫منه اذكي دُّّه اللي‪ ،‬فا نزل قل ايجرة فهو ْأكي‪ ،‬وما نزل يعد الهجرة فهو‬
‫مادمحأ‪ ،‬وص ~أءني القرآرز الكري؛— نزل مذث‪3‬ا‪ ،‬والكتب السائقة ثزلت حلمه‬
‫ثني ءأي(؛ جلا‬ ‫واحد‪ ،0‬ولهدا اعرص ا‪،‬لكدبول لرسول ‪٥٥١‬؛ س فمالوا‪1‬‬
‫محيؤدة ه يعني كمانيِ الكتب الشائقة‪ ،‬فقال افه تعالت جٍفذة ه أي انزلناْ‬
‫كذلك ئومحا ؤ‪4‬ثق هء ودق قيقه وتة ه لامقان‪:‬أم]‪.‬‬
‫وقال ‪ ^٥١‬سبحائةؤئ\كت ؤدم؛>ائا همبمنه كذرأهُ ءل'النا؛ر‪ ،‬عك ثٍ) ؤثزكه ئني‪-‬لأ ه‬
‫تالإماء‪:‬ا‪- -‬ا]‪.‬‬

‫ففيه فانيتان عظيمتان‪:‬‬

‫الأيل• شت قلب الني‬


‫مح؛؛ضاضخمش؛خمم‪،‬ماسجالأزلدض؛‬
‫تزك‬

‫كتب‬ ‫وبعد هذا الئوراة الش أنزلها افه تبماة‪،‬ؤئال عل موسى‬


‫له ق الألواح من كل ثيء موعثلة وتفصيلا لكل ثيء‪ ،‬وهي أعقل؛ المحب بعد‬
‫القرآن الكريم‪ ،‬وعيها تدور يوات بنىإمرائت‪ ،J‬وهي عل موتى ي\صن\ئلما‪/‬‬
‫ةتاو‪،‬الإهاد(طبالإهطذطصر)‬
‫)‪cS‬‬
‫والئالث‪،‬؛ الإنجيل‪ ،‬ثرل عل عيسى ءفيمحأئهلآئمُ‪ ،‬وهوكاقكمل للتوراة‪،‬‬
‫بمي ليس كتابا مستقلا‪ ،‬إثإ هو مكمل للتوراة حسب حاجة الناس حنن بعث‬
‫عسى‬

‫والراح‪ *.‬الزبور الدي آتاه اش تعال ذاوي‪ ،‬وأكر ما فيه المواعظ التي يصلح‬
‫للريم وتثجح القراءة‪ ،‬ولهذا تحز اممه له الخيال والطيورنح معه •لممحنن صوبه‬
‫لع مح أبا موتى الأئعري رء‪.‬بمنئ‬ ‫وأدائه‪ ،‬حتى إف الني‬
‫بمرأ أعجثه قراءته وقال له• رريا آبا موتي‪ ،‬لقد أييث‪ ،‬مرمارا مى مرامثر آل‬
‫ئاود‪،‬الا؛‪ .‬مم‪-‬الت لو علنت‪ ،‬أيلث‪ ،‬تنتح لقراءق لخ‪-‬مإتتا للئ‪ .١^٥٤ ،‬يمي حثنته‬
‫أحس؛ثا كتت أئالوعل العادة‪.‬‬
‫والخامس؛ صحفإبراهيم‪ ،‬ويكرها الثه عِهجلي صورة الأعل فقال؛ ^إة‬
‫ئتذا ش آلئحمر آلأوك أو؟ ُمحم‪،‬إب‪1‬هبم وموّئه [الأءل‪:‬خا‪.] ١٩ -‬‬
‫أما صحف‪ ،‬موتى فقيل؛ إما عثرالتوراة‪ ،‬وقيل؛ إما التوراة‪ ،‬واش أعلم‪.‬‬
‫وبجي‪ ،‬علينا أن يزمن ببمذه ال‪،‬كتبا‪ ،‬ولكن كيم‪ ،‬الإي‪،‬اف ياتكتّ_‪ ،‬السابقة؟‬
‫الإبجاف باتكث‪-‬ا السابقة أف يؤمن بأف افه أنزل عل موتى التوراة‪ ،‬وعل عيي‬
‫الإنجل‪ ،‬وعل داود الربور‪ ،‬وعل إبراهيم الصحف‪ ،،‬وعل موتى الصحف‪ ،،‬لكن‬
‫التوراة التح) بأيدي اليهود الإف والإنجيل الذي بأيدي افثازى الإل ليسق ص‬
‫الذي نزل عل موتى وعل عيثي؛ لأيه محرف‪ ،‬مثيل معؤ‪ ،‬كإقال اض تبماةئوةئ\ل؛‬
‫ُؤم> مذ آرل ألكتب ‪٢‬ثكا جآء ُفء زّمحق مئ وهدك‪ ،‬لأنا؛بم عتعوش واطيس ثددما‬
‫رقم ( ‪،) ٥٠٤٨‬‬ ‫( ‪ ) ١‬أخرحه ا‪J‬خارىت كتاب فضائل القرآن‪ ،‬باب حن الموت القراءة‬
‫وملم ت كتاب صلاة الساقرين وقصرها‪ ،‬باب امتحياب نحسين الصوت بالقرآن‪ ،‬رقم ( ‪.) ٧٩٣‬‬
‫ضح طئاة اسبيع‬

‫‪ ٩١‬؛!‪ ،‬وأحثر أمم محرمحوف الكلم عن مواضعه‪ ،‬لكننا يؤمن بأف‬ ‫وعئمون‪،‬ئاه‬
‫اش تعال أنزو عل موتى التوراة وعل عسى الإتجل‪ ،‬وعل داود الربور‪ ،‬وعل‬
‫موتى وعل إبراهيم صحما•‬
‫فلنصدى بدلك‪ ،‬ولكن هل ثلزمنا الأحكام التحر يصح أما نزلت ما هدْ‬
‫الكب‪ ،‬وهوما يعم عنه أهل أصول الفقؤِؤ‪ ،‬قولهم • هل قنع من ملنا همأ أنا؟‬
‫لنا‬ ‫ِفي ذلك خلاف ُان أهل العلم؛ فمنهم تن قال‪ :‬إف قنع من قبكا‬
‫ما لم يرد ثزعنا بخلافه‪ ،‬ومنهم من قال‪ :‬قرعنا مستقل ولا علاقه لنا بشؤع من قيلتا‪.‬‬
‫والصواب القول‪ ،‬الأول؛ أف همأ من ملنا قمغ لنا ما لم^ قزعنا بخلافه•‬
‫وهدامن فوائدقص افه عليتامن نبأمن محبق؛ أو نمز‪ ،‬كإهال ئتحاةئؤقاق‪:‬‬
‫[يو‪-‬ف‪:‬ا‪ ،]١ ١‬وقال ^‪١٧‬‬ ‫ؤ كت'كازتت ل صني؛ا ءهمه لأول‬
‫آدن هدى آس ئهارُتهلم آئثده ه [الأنعام‪.] ٩٠ :‬‬
‫أما لوورذ مزعنا بخلافه قاف الئرغ السابق متسؤخ لا عمل عليه‪.‬‬
‫قوله؛ ررورئلهءا الؤم>ل هم بئز من بنيآدم‪ ،‬اختارهم الله تا‪3‬قوةاقلرتاكه‬
‫ومحثل الوحي وأعثائه ومنمته؛ لأمم ختار ا‪-‬قلق‪.‬‬
‫فالخلق الذين أنعم اش عليهم أصتاههم أرع‪ :‬البثون والمديقون والشهداء‬
‫والصالحول‪.‬‬

‫والسيول ينق مول إل رثل وأمحاء‪ ،‬فالنى من أوجي إلته بثؤع وب يزمر‬
‫يليغه‪ ،‬والرسول‪ ،‬من أوجل إلثه ضع وأمر بمليبه•‬
‫ثم الرمل عنمالمولِفي الراب عند اطه عئؤقر‪ ،‬فأفضلهم أولو العزم الخمتة‬
‫‪0‬‬ ‫كتاب الإبماذر ‪ ub‬الإهانبارقدر)‬
‫الدين ذكرهم افه تانقرعاث ِفي آيتم) من كتابه‪ ،‬وهم‪ :‬محقي ه‪ ،‬ثم إبراهيم‪ ،‬ثم‬
‫موّكا‪ ،‬ثم محنك‪ ،‬وئوح‪ ،‬هولا؛ هم أولوالعرم من الرنل‪ ،‬ذكرهم ‪ ٠٧٥١‬تعال و‬
‫توثه‪ -‬ه لءدُأ يذ ألمحثذ مثثثم كك ثمن مج زؤو؛سم محي هن آف‬
‫مِيمه لالأحزابتي!ا‪ ،‬وثال‪ ،‬تعال‪ :‬بؤة آكم ثى افين تا ثش يدء محا واق‪$‬آ‬
‫أنحنئآإقاث وما نبمينا يمء‪.‬؛امحيم ومبج‪ ،‬نهسئ أف غث[' ألن;بم> نإلأ تثثمأ فيه ه‬
‫لالثورى‪-:‬اا]‪.‬‬

‫فجمع افه هزلاع الخمه ق موصع؛ن من كتابه‪.‬‬


‫فأولو العرم أولم نوح‪ ،‬و\بمتم محمد ءثؤألآلأ‪0‬أئمُ‪ ،‬وءد‪٠‬ا‪ . ٠‬هوحاتلم‬
‫الئثن‪ ،‬فلا نى بعدم‪ ،‬ومن ادعى النبوة يعدم فهوكام‪ ،‬تتتاب‪ ،‬فإف تاب وكدنر‬
‫نفته فداك‪ ،‬ؤإلأ لا كاما والعياذ باض‪ ،‬ونز ضيق نن اض اوماله واه‬
‫فهوكام مرتد‪ ،‬يستتاب‪ ،‬فإل تاب‪ ،‬وأنكر فداك‪ ،‬ؤإلأ‬ ‫بعد محثد»‬
‫ض ك افنا مرتدا والعتاد باش‪.‬‬
‫والرثل ‪ -‬عليهم الصلاة والسلام‪ -‬خمه وعثرول‪ ،‬الذين ثنلم منهم‪،‬‬
‫‪ ٠‬أزتتا‬ ‫والدين لا ننلم ‪ ٣٥١‬حم‪ ،‬ولهدا مال افه تعال ليه محثد‬
‫ه [ءام;هلإ]‪،‬‬ ‫ؤبملأ تن ‪ ،^!٥‬منهم نن قصصنا عثلش ؤينهم نن لم نمصص‬
‫بص الرنل لاثشهم‪ ،‬مال‪ ،‬أهل ‪ ^٢^١‬ؤإنا قص اف علينا من كانواِفي الحزيرة‬
‫العربية وماحولها‪ ،‬وأما مزكانوالب القاراُت‪ ،‬الأحرى فإف افه لرمص مأهم ءالينا‪.‬‬
‫لكننا نحلم أله ما ثن أمؤ إلا حلا فيها يدير‪ ،‬كا مال‪ ،‬اهه عة؛جل• ؤنان تى أثن‬
‫أنيم\‬ ‫إلا حلا ذتا ير ه ل«اءر‪ ،]٢ 1:‬وقال تعال‪ :‬ؤ ولئد ثعئنا ؤر ءففي محن‬
‫آعثدؤأ أقه تآحننإ ألهلنغؤق فينهم مذ هدى أقم نمنهم من حمق عثه النئلت‬
‫ضح •ق<هأةاسسع‬
‫)‪Cs‬‬
‫ه لاكءل‪:‬ا"م]‪.‬‬ ‫ؤ‪ ،‬أ'لأرٌدا ظإأ\ مم‪ ،‬ماى عشه‬
‫فعليتا أل نومى بالرسل —عليهم الصلاة واللام" كلهم‪ ،‬ويأمم صادقول‬
‫مصدوفون‪ ،‬جاءوا بالحي وبه كانوا يعدلون‪ ،‬وأف الرمل سوى محمد س أريل‬
‫كل رموو إل قومه‪ ،‬فليت رسالته عامه لاق المكان ولا ق الزمان ولاق الأمم‪،‬‬
‫فرسائلهم حاصة‪ ،‬أما محمد صإ|ققيظمهؤ فرسالته عامه ِفي الزمان والمكان‬
‫والأمم‪.‬‬
‫ررأممئ‪ ،‬حمنا لإبممحئ أحد محي ث محرت‬ ‫ئاو الني‬
‫بالرعب نتبتْ شهر‪ ،‬وجيلن ل الأزهى منحدا وطهورا‪ ،‬ثأي‪-‬ءا رجل بى أش‬
‫أذرمحه الصلاه يمحل‪ ،‬وأحئت‪ ،‬ق الثانم ~أوالعنائم" ولإمحل لأحب محل‪ ،‬دأغيت‬
‫ال‪1‬ثاعه» وهي الشفاعة العفلض‪ ،‬وهي خاصة به رروكاذ المئر يبمث إل قومه‬
‫تحائ زمنئ إل الئاص عاقه))را؛‪ .‬تواث افه وملائه عليه‪.‬‬
‫فوله‪< :‬اليمالآحر»اوومالآخئصيوماس‪،‬وئمآخناِمحلأئرظ‬
‫بعده‪ ،‬والإنسان بعد وجوبْ له أرع مراحل!‬
‫المرحله الأول• وهويخى ك‪.‬‬

‫راكال؛ت‪:‬تيالتنخ‪.‬‬

‫بتفى‪١‬لوماهمآحراسم•‬
‫(‪ )١‬أخرجه الخاري‪ :‬مماب الشمم‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٣٣٥‬وسالم‪ :‬كتاب اياجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب‬
‫جعلتال الأرض مجدا وٍلهورا‪ ،‬رقم(‪.)٥ ٢ ١‬‬
‫—‬ ‫—^‪0^-‬‬
‫يال‪ ،‬اض ثانقوبماكِفي ال؛ورخ• ؤوس ‪٧‬؟^*) محئ إق بجب نمي ه [الؤ»تون‪،] ١٠ • :‬‬
‫والرزخ م الثيء الفاصل بغ‪ ،‬تجتن•‬
‫أما اليوم ‪ ■١١‬؛؛^ فهوآحر الراحل‪ ،‬وا‪،‬لآد إم‪ 1‬إل حنة ؤإما إل النار‪ ،‬جعلنا اف‬
‫لأمسماثوأءاذنامنالأار‪.‬‬
‫ويدحل ِفي الإياي بالنوم الأحر الإيإن يمام الثاعة‪ ،‬وأف الئاعة تقوم‬
‫ؤيبعسثه الناس من قبورهم لريب‪ ،‬الحال؛ن حماة ليس عليهم نعاله‪ ،‬وعراة ليس‬
‫عليهم ياب‪ ،‬وعرلأ غثر نحتؤيتذ‪ ،‬يعتي أن الملمة اش تقطع ق الختان تعوذ إذا‬
‫بعثه الناس‪.‬‬

‫داَل ‪ ٠٥١‬تحال‪ ١^► :‬دأتآ ود خثي ‪ jui‬؛ ^‪ ١‬ةدأاناَة محي ه‬


‫[الأسا‪:،‬؛ ‪ ،]١ ٠‬ول بحض الأحاديثه‪« :‬بجا»رن أي‪ :‬ليس معهم ماد‪ .‬تحشرون إل‬
‫أرصي المخثر‪ ،‬ؤيقفون خمسارر ألفن منة‪ ،‬لا حلحام ولا مراب ولا وقاية من الئمى‬
‫إلا من أظله افه ق ظله يوم لا ظل إلا ظله‪ ،‬جعلنا اش ؤإياكم منهم‪.‬‬
‫ؤق هدا اليوم أهوال عظيمة‪ ،‬ياله افه نتحاةقؤت\ق‪ :‬ؤ ترم ئموتجالسآُ مؤئ؟ ؛‪١٥‬‬
‫ويص؛ر الخال تمإ ه تالطورت‪ ،]١ '-٩‬هذ‪ ْ.‬الخبال) الحفليمة الن‪.‬لبة تكون هباء منثورا‪،‬‬
‫تكون أولا كثيبا مهيلا ثم تكون هباء منثورا‪ ،‬تعال افه‪.‬‬
‫وِفي هدا اليوم ثدنوالشص مى الخلائق قدت ميل‪ ،‬ولا ينجومنها إلا من‬
‫أظله اش ق ظله يوم لا ظل إلا ظله‪.‬‬
‫وِذ‪ ،‬هدا اليومهزلأ الناس عل مدر أعالهم‪ ،‬فمنهم من يبلغ عزمه إل كعبيه‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه \م ق المتدرك( إ‪ ،٦ ١ ٨ /‬رنم ‪) ٨٧ ١ ٥‬؛‬
‫همححئئاسبيح‬

‫ومنهم تن يلع إل ركشه‪ ،‬ومهم تن ^ إل حمويه‪ ،‬ومنهم تنثلجئة التزى‬


‫ض‪.‬طإلنمموانماذاه‪.‬‬
‫ول هدا النوم تنثر الدوايئن‪ ،‬وهي الصحائف الى كتبت مها الأعإل‪،‬‬
‫أعإل الإن ان من حر أوثز‪ ،‬ويلهى الإنسان كتابه ئثشووا ويمال له! ؤ آمأ‬
‫^‪ )_& ١‬حسياه [الإماء‪١ ٤:‬؛!‪.‬‬
‫قال بعص الثألف‪ 1‬لقد انصثك من جعلك حسينا عل نفك ر ‪ •٢‬يعني أذ‬
‫نحامب ننك‪ ،‬فهذا كتابك وما عملت من نم وثز‪.‬‬
‫ول دلف‪ ،‬النوم محص وجوم وتود وجوم‪ ،‬فأما الذين امودت وجوههم‬
‫فهم أصحاب النار والعيال باممب‪ ،‬وأما الذين ابيصن وحوههلم فهم أصحاب الحنة‬
‫ففي رحمة الله هم فيها حالدول‪.‬‬

‫وق ذلف‪ ،‬اليوم ؤيفنأل<ء يذ أحو‪ .‬يآنهء وبته‪ .‬دشبمنب‪ ،‬يمحي‪.‬‬


‫أمل يثهم موت؟ذ ثأن نيوه [عبس;‪ ،]٧٣—٤٣‬كل إنسان لأْ ينفه‪ ،‬ؤ فإذا نؤح ق آدتويِ‬
‫محلا أماب سهن هبف ولايت‪،‬اءلريت^' ه ل الومتون؛ ‪.] ١٠١‬‬

‫وق ذللئ‪ ،‬اليوم الصراط يوصع عل متن جهنم عل صلهايمؤ الناس فيه عل‬
‫يدر أعالهم‪ ،‬محس الناص من بحو محئزحث‪ ،‬محس الناس من ئمحذس ف المار‬
‫والعيادبافه؛ لأل فيهاكلألمب ين الناس باعالهم‪-‬‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه مسالم؛ كتا;_‪ ،‬صفة القيامة وابة والنار‪ ،‬باب ق صفة يوم القيامة أعاننا اطه عل أهوالها‪،‬‬
‫رقم(أ‪1‬ا‪/‬ما)‪.‬‬
‫آ)ازسوارةاملأينسرك(ا‪/‬ه؛ْ‪،‬رفم ‪.) ١٥٦٣‬‬
‫م‬

‫وأهوال هدا اليوم معلومة خ‪ ،‬الكتايت‪ ،‬والسنة‪ ،‬منقولة وممه الحمد‪ ،‬من أرادها‬
‫القرآل ولبمائ ِفي كتس‪ ،‬الئنة الصحيحة‪ ،‬ولأج‪-‬و عظمها ؤلعفلم هدا‬
‫اليوم جعل اض تعال له أشراطا مقدمات تدل عل يربه‪ ،‬محال اف ثا‪3‬قوع\قت ؤ مل‬
‫دلإ؛ثهمه‬ ‫ءأه لم ^‪١‬‬ ‫يمح‪ 4‬إلا آلثاعه أف ثؤم بمنه ممد ئ‬
‫تمحمدت‪٨‬ا‬

‫وهدا اليوم هواليوم الأحر‪ ،‬وأما ما اشتهرعند بعض الناس من محولهم ت‬


‫إذا ماث‪ ،‬الأسان ودمن فإثه غيب ق مثواه الأمحر‪ ،‬فهدم كلمة موروثة عن الكمرة‬
‫الدين ينكرون البمث‪ ،‬ويروق أل آحر مرحلة للأن ان هل الدفن‪ ،‬ولكن هدا‬
‫غلط‪ ،‬ليس اشر هو ا‪،‬لثوى الأخر‪ ،‬بل هوثرزخ كإ محال‪ ،‬اش سبمائئلإاقا‪ ،‬وارور‬
‫به زيار‪ 0‬لأ إمحامه‪ ،‬ك‪،‬ا هات‪ ٠٥١ ،‬عجل ت اؤأله‪1‬ؤأ آلأ‪٤‬ار ه حق يدم أدما‪,‬يره‬
‫لاككاتر‪:‬ا‪'-‬ا]‪.‬‬

‫وتد تجع آعرابأ قاريا يمرا مدة الأيه فتامل‪ ،‬دال‪،‬ت وافث إف الزائرليس بمقيم‪،‬‬
‫ؤإف وراء هد؛ القبورمرحلة احرى• فتأمل هدا الإءرابا كيمه مهم س هدا التعبير‬
‫المرآئ أل القبور ما هل إلا محني نيارة‪ ،‬ثم بعد ذلك المثوتم‪ ،‬الأحثر‪ ،‬ويو يوم‬
‫القامة‪.‬‬

‫محال‪ ،‬شيح الإسلام لآمهآ؛ئث؛ *ؤمى الإي‪،‬ال بالنوم الآ'؛ءر الإيإن بكل ما أخر‬
‫مما يكون بعد الموت® ‪.‬‬ ‫بؤ النثل‬
‫والإيان باليوم الأحر ينمل الإياف تكل ما أحثر به الشي ٌؤآسثيظآمحظر‬
‫تحا يكون بحد الموت‪ ،‬وس ذلك النتنة العظيمة الٍب محصل للميت‪ ،‬إذا دفن وتول‬
‫ل ‪ ) ١‬الشدة الراسطية(ص; ‪.) ٩٥‬‬
‫دوحءق؛ئواإسابيح‬ ‫ين‪،‬‬
‫عنه أصحابه‪ ،‬حش إيه لسسةع مغ نعالهم‪ ،‬فيأتيه ملكان فيجلثانه ويسألانه عن‬
‫أمور ثلاثة؛ من ربك؟ وما ليثك؟ ومن ذسكا؟ وهذه الثلاثه مئ اثى أك فيها‬
‫رمحاله صغثره سثاها؛ الأصول الثلاثة‪.‬‬ ‫ثح الإسلام محثد بن عد الوهاب‬
‫أما الومن "جعلتا اف ؤإياكم ءتهم~ فيقول؛ ري اف وديني الإسلام ونص‬
‫محني‪ ،‬فنائي متاد من التهاء‪ .‬ان صا‪.‬ق عدى لأفر'ا‪.|،‬وه من الحئة وألبوه من الخ^ه‪،‬‬
‫وائثحوا له بابا إل اؤة‪ ،‬فنفح له باب إل ا‪-‬ثة ؤيسح لهِفي نره مد بصره‪ ،‬ؤينثم‪،‬‬
‫ؤيكون ما انتقل إلثه جمرا مما انتقل محنه‪ ،‬يعني قرْ محر له من دنياه‪.‬‬
‫^^مو‪-‬وانماذ؛اش‪-‬إذاطفول‪:‬ثاْ ثاْ‪،‬لأأذري‪،‬‬ ‫وأثا‬
‫سممت‪ ،‬الثاس يقولول شيئا فقلته‪ ،‬وق قوله؛ الها‪ ٥‬هاْاا كأيه يتدكرئسا لكن محال‬
‫بينه وبيته‪ ،‬فيكون أسد حسره علة مما لوكال لا يعرفه من قبل؛ لأنه حير سيئا كاف‬
‫ربحه‪ ،‬وهو انه يقول كإ يقول الثاس‪ ،‬لكثه عن غر إيإن والعياذ ياممه‪ ،‬لر يمحل‬
‫من حديد‪ ،‬وهى ثنه مطزئة لكنها ليست‪ ،‬كمطارق‬ ‫الإيإن ناّتة‪ ،‬فيضرب‬
‫الدئيا‪ ،‬وتد ورد ق بعض الأحاديث‪ ،‬انه لواجتمع عليها أهل مز ما أثلوهارا؛ لعظمها‬
‫وكمها ؤثملها والحياد باطب‪ ،‬فتصيح صيحه سمعها كل من يليه إلا الثمل؛ن‪ ،‬يعني‬
‫إلا اُبى والإنس‪ ،‬فلا يسمحون‪ ،‬وهدا من رحة اممه عغتثل باليتح وبأهله؛ أما اليت‪،‬‬
‫فإذا كان منافما فيحمى نفامه ؤيمى مستورا وعلمه عند اض‪ ،‬وأما أهله فلو أن‬
‫الناس سمعوا عذاب هدا القثر لاغتم أهله وأصحابه غثأ عظي‪،‬ا‪ ،‬ولكن من رحمة افه‬
‫عئفيثل أو اس أحماه‪.‬‬
‫وهنا ميء ثالث وُوأنه لوأف بني ادم ممحوا هدْ الصيحة لصعقوا‪.‬‬
‫(‪ )١‬إنات‪ ،‬ءال‪.‬اب‪ ،‬الضر(‪ ، ٨٢ / ١‬رثم ‪.) ١٠٥‬‬
‫تآ‬ ‫ةت‪1‬سالإبماذرو‪1‬بالإهاذطصر)‬
‫أاوافَأذبي؛ليوم الخاتمة‪ ،‬محواش‪4‬ثزولإلاوحن ^‪،١‬‬
‫من امحئن وجوههم وملن موازينهم‪ ،‬إنه عل كز ثي؛ مدير•‬
‫ةال‪.‬ت لأودؤمو)باشرمهوشاد محاو! صدمحت‪.‬‬
‫هناك أربعه ماس‪،1‬ت العاللم والكتابه واكيثة والخلق‪ ،‬كلها سعلق بالمدر‪.‬‬
‫واف عئققل إذا كاف خمل المرأة وتم له أربعة أشهر بعن إليه مآ‪5،‬ا من ملائكته‬
‫ُنذح نه الروح‪ ،‬وأمريأربع كل‪،‬ات؛ لأتحب رزقه وأجله وعمله وثقل أوسعيدر ‪. ٠‬‬
‫والمدر نوعان بالئبة لما يلائم العبد؛ شر ومحر‪ ،‬فإ يلايمه فهومحو‪ ،‬وما ال‬
‫يلأدثهذهو'نر•‬
‫فالصحة محر‪ ،‬وصدها الرص شر‪ ،‬والغمر محر وصده الفقئ ثئ‪ ،‬والأمن‬
‫محر‪ ،‬وصدم الخوف شؤ‪ ،‬وا‪-‬لئثوربإ شؤ وصدها التآلئن‪ ،‬وهلم ^‪١٠‬‬
‫ولكن هل هلر شؤ بالشبة لقضاء اف وثدرْ أوبالنسبة لال‪٠‬خالوق؟‬
‫ابوابه' الثاف‪ ،‬هي ياعتار تقدير اف محر‪ ،‬حم المرض إذا قدره اش عل العبد‬
‫فهومحر‪ ،‬برف الأن ال به مقدارالصحة‪ ،‬ولولا المرص ما عرف مقدارالصحة‪.‬‬
‫والخوف محر‪ ،‬يغرف به المد بقدار الأمن‪ ،‬والمقر محر‪ ،‬يغرف به العبد‬
‫مقدار الغنى‪ ،‬وهلم جرا •‬
‫فعله‬ ‫غالقدورامت‪ ،‬هي اش ثنمم إل محر وشر‪ ،‬أما مدر اف الدي هو‬
‫(‪ )١‬أخرجه الخاري‪ :‬محاب احاديث الأساء‪ ،‬باب خالق أدم صلوات اف عليه رميه‪ ،‬ر«م( ‪،) ٣٣٣٢‬‬
‫وملم ت كتاب القيد‪ ،‬باب تممية حلق الادمي ل بملن أعه وكتابة رزقه وأجله وعمله وشقاوته‬
‫ومعادتهءرقم( ‪.) ٢٦٤٣‬‬
‫مح‪،‬ق؛ئةاسسح‬

‫رروالخر ظه ل يدنك‪ ،‬والئر يز‬ ‫فكثه حتر‪ ،‬ولهذا قال الى‬


‫إثالف»رُ‬
‫كثيرا ما ماب الإنسان بمصيبة‪ ،‬من مرض أوممد مال أوفقد حسنا‪ ،‬ثم‬
‫يكون هذا سببا ق اصتقامتنه‪ ،‬وند علمتا وشاهدنا أيئا أناسا كانوا عل م توى‬
‫ردى؛؛ بالشبة للدين‪ ،‬فلتا مايت أةارسام استقاموا استقامة ^‪ ،^٠‬فتثجد هدا السامحب‬
‫متحرئا فإذا مات أ؛وْ استقام‪ ،‬فصارموت أبيه الأف ؤإف كاف سرا بالشبة لما ويأ‬
‫ِفي نفسه مجي الخرز وممد الأُب‪ ،‬صار حيرا بالن ية لهدا الشاب واستقام‪.‬‬
‫وكم من إنسان عى ولكنه بغناْ طثى وأعرص‪ ،‬غلثاأصين‪ ،‬بالممررجع إل‬
‫اممه عغ؛جل واستقام‪.‬‬
‫وعلينا نحن أف نومى يأل كل ثيء يمصاء اممه وقدره‪.‬‬
‫والإي‪،‬ان بالمدرله فوائد عظيمة؛ منها أل الإن اف يكون دائنا راصا‪ ،‬وأعني‬
‫؛ذللثؤ المزمن‪ ،‬إذ أصابته صزاء صر فكاذ حيرا له‪ ،‬ؤإذ أصابته ّؤاء مكن فكان‬
‫ررعجبا لأمر المؤمن‪ ،‬إذ أمنه ئه حبث‪،‬‬ ‫حثرا له‪ ،‬يا قال الني‬
‫زيز ذاك لأخي ي ناكزمن‪ ،‬لأ أضابمه نزاءُ شو‪ ،‬مكان‪ ١^.‬ته‪ ،‬ؤإن أضابمه‬
‫صراء صم قكال حيراله*ر ا‪.‬‬
‫فالمؤمن بالمصاء والمدر يطمئن فيقولت لهدا مى اش‪ ،‬وأنا عبده‪ ،‬ولوثاء‬
‫لمعل أكثر من ذللثج‪ ،‬فيدصى ؤيسلمم‪ ،‬فالإي‪،‬ان بالمدر ينع الإنساذ مى الطغيان‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه م لم‪ :‬مماب صلاة افانرين وضرها‪ ،‬باب الدعاء ل صلاة الليل ومامه‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٧٧١‬‬
‫أمره كله خر‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٩٩٩‬‬ ‫(‪ )٢‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الزهد والرتاس‪ ،‬باب‬
‫ةتاو‪،‬الإبمادروابالإبمان‪0‬صرا‬

‫فإذا حصل له مكروْ ؤملم أن هدا االكروْ لر محصل يكده وكسبه ولكن لتقدير اممب‬
‫فلايكئر‪.‬‬
‫والإيإن بالمدويمغ الإناذ ْس ا‪-‬ائزن والتو"ح والتسشل‪ ،‬ؤيدل لهدا محوله‬
‫تعالت ؤ ذآ أماب من مصجبؤ إلاذدن أثو وش يؤمن يأش يمد محثث<ه لاكزاين‪.]١ \:‬‬
‫تال علممه‪ ،‬وهوأحد كار أصحالت‪ ،‬عبد افه بن مسعودت ُم الرجل مسه االصسه‬
‫ثنلم أما مذعند افث وصى وسللم‪ ُ،‬ا‪.‬‬
‫وأجمر اش تعال أف ما تضام وقدره سبمادمؤةناق لثلأ محزف الإنسان عل ما محاثه‬
‫ولا بمرح بإ آتاه مرخ بطر وامتغناء‪.‬‬
‫فالمهم نومن بالمدر ولكن لا محعل المدر حجه عل الئرع كإ بمعله الثمهاء‪،‬‬
‫إذا عتش قال؛ هدا ل قضاء افب وقدره‪ ،‬إذل ب إل الله ؤيكون بقضائه ومحدره‪،‬‬
‫نحن لا يلوملث‪ ،‬عل ثيء ممى ولكن ئلوملثج عل استمرارك و؛قاتالئ‪ ،‬عاليه‪ ،‬محأما‬
‫محا مصي فلا يئكن رقعه‪ ،‬لكن عليك أف تتوب إل افه وتمبل إليه‪ ،‬محيمحواف تعال‬
‫؛تو؛تلئ‪ ،‬ما كاف من معاصيلئ‪.،‬‬

‫ولهدا لثا محال الثركون؛ وؤ قآء آة' مآ أثيفثأ ولا ‪٠‬اثاؤثا ولا‪-‬رمنا من‬
‫حم«ه قال افه تعال؛ بطذزف َكدب قك ين ثيؤح حئ ص' بآتتثناه‬
‫ه [الآسام؛ي• ‪]١‬؛ لأئه ساليه‬ ‫[الأنعام؛خ؛ا]‪ ،‬خ أثه فال لّثيه• ؤوأو ثاء آثم م‪1‬‬
‫اقوى الناس‬ ‫ببمدا وتيون علميه أمرْ؛ لأيه يمشيثة النب‪ ،‬والتي‬
‫رصا بمماء اللب‪ ،‬لكن هؤلاء الدين قالوا؛ لوثاء اف‪ ،‬ما أشركنا قصدوا بدلك‪ ،‬لغ‬
‫اللوم عنهم عثإ ممى وعيرهم محيإ يستقبل وامتمرازهم عليه‪ ،‬أما لو قالوا؛ هدا‬
‫(ا)أحرجه اوهقيفيالمنهم(أ‪-/‬اا‪،‬رقا ‪.) ٧١٣٣‬‬
‫شهء‪1‬ةاسبيع‬

‫ل يضاء افب ومحدوْ‪ ،‬وهدا ثيء محنط مظ فنمتغفر اممه ونتوب إليه‪ ،‬فلم يلأموا عل‬
‫هدا‪.‬‬

‫المهم عليك "يا أحي~ بالإيإن بالمدر حى تكوف داء راضيا مرووا حامدا‬
‫طه النماء‪ ،‬صابرا عل قضاته ق البأساء‪ .‬واش المويق‪.‬‬
‫وكلمة ءاللهأ إنا لا نم رث القضاء ولكن نم اللطف فيه ) كلنه‬
‫مككرْ‪ ،‬نجب عل من سمعها أف ي‪1‬كنها؛ لأف معناها أل الإن اف يقول؛ يا رب‬
‫ابثلني بعا شئث‪ ،‬ولض الطمخ‪ ،‬وهدا علهل‪ ،‬وواجب عل الإنسان أف يمول‪،‬ت اعإ‬
‫كاف قد يدر عليه أن يمرض وأن بمممر‪ ،‬لكن‬ ‫عامح‪ ،،‬اللهم اووثتي حى‬
‫بدعائه يكون صحيحا‪.‬‬

‫ولهذا حاء ل الحديث‪( :‬رلأ‪:‬رذُ المدزإلأ ص))را؛‪ ،‬أوررلأئ القضاء إلا‬


‫الدءاءُ»ا؟ء‪.‬‬

‫فهن‪ 0.‬اللكمة منكرة‪ ،‬فإذا تمنتئوها من أحد فثوا له أي كلمة قكرة ال‬
‫محور■‬
‫عن الإخثان‪ .‬قال‪ :‬ارألئنثد الآكأئاك؛^‪ ، ١٥‬قإل لمًككى‬ ‫قوله‪ :‬ارقال‪:‬‬
‫تراه هإيه يراك® الإحسان هوبدل المعروف يالثنيه ليتي آدم ولغم بني آدم بأذ بي‪.‬ي‬
‫المعروف ومحتن وثدئع الثوء وغر ذلك من أمور الخم‪.‬‬
‫لكن يالئنية للاحسان ِفي عادة اطه‪ ،‬وهدا هو الدي أرائه جمّيز بسؤاوه‬
‫مال‪® :‬أل ئنثد افه'قانلث‪ ،‬تراه®‪ ،‬وهدا يعني ك‪،‬ال‪ ،‬الحثة‬ ‫الّ؛ي‬
‫(‪ )١‬أحرجه ابن عاجه‪ :‬افتاح الكاب‪ ،‬باب ق القدر‪ ،‬رقم(‪.) ٠٩‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الترمذي‪ :‬أبواب القدر‪ ،‬باب ما جاء لا يرد القدرإلأ الدعام‪ ،‬رنم( ‪.)٢ ١٣٩‬‬
‫إليه بجميع‬ ‫وا‪،‬لودة والتعظيم فه عئيتجل‪ ،‬ثني افه كاك ترام فتحبه وت»نفلمه‬
‫الوماتل من العبادات \ج كالئدقات والإنفاق و سيل اطه‪ ،‬والده لكلئلأة‬
‫الهُ ظ‪ ،‬قاف ركها‬ ‫والئيام وغيهما‪ ،‬وكيلك أنقا تزك الأموو اش‬
‫تع النية عباده؛ لأو الإسلام إما فعل ؤإما ترك‪.‬‬
‫فوله ت ارهإذ لر* ثكذ ثراه" يعني فإذ ل؛ ثعبده كاثاك تراه ءالؤه يزاك‪ ،‬فاعبده‬
‫عباده الخانق‪ ،‬فالفرق إذل بتن الدرجة الأول واكانيةت أف الدرجه الأول عبادة‬
‫طلب‪ ،‬ورغبة‪ ،‬والثانية عباده هزب وحنق‪ ،‬فإذا أحن الإن اذ ل عبادة افه يحل‬
‫ه [اوقره‪:‬هه‪.]١‬‬ ‫ل قول الألب تعال؛ ؤولذسوأإةأئن‬
‫راما‬ ‫يم ماله عن الساعة‪ ،‬ي*ٌّي‪ ،‬عن يوم القيامة‪ٌ ،‬نى يكوف‪ ،‬فقال النبي‬
‫اشئول عثها اغلم من الثائل» يعتي غ أنلخ‪ ،‬أنث‪ ،‬صلها فألا أيه‪i‬ها؛ لأف علي‬
‫الثاعة حاص بافب تانق•أكاق‪ ،‬ك‪،‬ا قال افه تعال؛ ؤ إن أث‪ {»_& ،‬جأ ألثاعن ه‬
‫تلمان;؛"اا‪.‬‬

‫وفال‪ :‬ؤ‪,‬تزنق م آلتاثذ أ؛ث محثخما ©ا م آنت ثن دو؛‪4‬ا'ى'إل حث تيمآه‬


‫لالازءات‪:‬آ؛‪-‬أأ]‪.‬‬

‫وفال تعال؛ ؤإتههن ألناس عزآلثاعذش إئاءاثهاعث أق ه [الأحزاب‪ُ:‬اا"]‪.‬‬


‫وقال تعال؛ ؤ دظوئاث ءي ألتاءة وف ُنستها ثق إثا طلث‪4‬ا هند رؤ‪ ،‬لا عيثا‬
‫لا ئلك إلا يمنه مثلويش'أهك حهي عثتا ثق إث‪١‬‬ ‫^‪ ^٠‬إلام ثئتق ي‪ ،‬ألث‪٠‬ر؛ت ثأ‬
‫^؛^‪ ١‬هث أش وي؟آكم ألةا;يرالأتلزثه تالأءراف‪:‬يح؛]‪.‬‬
‫فلا ينكن لأحد أف ينثم متى تقوم الماعه‪ ،‬وهي انقا لا تأق إلا بغته‪ ،‬فمن‬
‫ادعى علم الثاعة محإيه كاذب‪ ،‬ومن صدقه ءإثة كام؛ لأنه مكدب فه تحال ؤلرموله‪.‬‬
‫شهىةاسسإ‬

‫عن أمازاة؛‪ »1‬يمي عن علاماما اش ندو عل‬ ‫قال جمل ^‪; ١٣‬‬
‫م‪ 1‬ياق!‬ ‫هرببما‪ ،‬فوصف له الني‬
‫قال‪• :‬رأذ تلد ‪ ٥١‬نبجا»‪ ،‬بمي أن الإماة‪ J_:‬يظن رص إماء'‪،‬‬
‫فتحق ثذم ‪ ٥١‬ام كانث‪ ،‬أئه بالأمس محق زثتها ‪ ^١‬كانث‪ ،‬أثه لها‪ ،‬زثدا كايه‬
‫عن كثرة الأموال حتى إو الإماء يت»مرل ويميكن إماء‪ ،‬فتكون الأمه بالأمس زيه‬
‫الثوم•‬
‫قال‪* :‬وأذثرى الخماه الم ْا العالأ رعاء الشاء يتطاولوو ق السانء‪ ،‬الخماة!‬
‫الدين لمل لهم نعال‪ ،‬لا يملكوما لأغم ممزاء‪ ،‬والماةت لمل عندهم كوم لأمم‬
‫بميءظرالأموال ؤيكوزلهإلأ؛‬
‫الفقراة الدين وصل حم الفقئ إل هد‪ 0‬الخاو يتطاولون ِفي النيان‪ ،‬يطاولون ق‬
‫النيان من ‪ -‬مئ الارتفاع ِفي الثأء‪ ،‬ويتهلاولوف ِفي المنان من حيئ التزؤيق‬
‫والتحسين والتجمل‪ ،‬كل هدا تهناول‪ ،‬وهدا واغ‪.‬‬
‫قال‪ :‬ثم انهللهم‪ ،‬الرجل‪ ،‬وهو ‪-‬بمييل‪ ،‬حاء متمثلا ل صوية رجل‪ ،‬فسأل‬
‫‪ ،٢١‬س‪< :‬رتا ص‪ُ ،‬ووا ثن الثاتل؟»‪ .‬قال‪ :‬اشُ ززنولة أني‪ .‬ثاو‪ :‬ااقإِة‬
‫جميل‪ ،،‬ياثم بملئئم ديك‪5‬ما‪ ،،‬ولكنه جاء يه عل‪ ،‬صمة الموال والخواي‪ ،‬حش‪،‬‬
‫يكوف أنية للإنسان وأقهر‪.‬‬
‫ول هدا الدلتل عل أف الرجل إذا مال العالمَعن مسالة وهويدري عنها‪،‬‬
‫بناة عل مزاله‪ ،‬فإن لهدا الأل ط ثء‪،‬‬ ‫ولكن أراد أن بملم العالإنن‬
‫فاحرض يا أحي إذا كث ‪ ،3‬المجالس وعندك أحد من أهل العلم‪ ،‬احرص عل‬
‫أف تسأله عن الأمور النح‪ ،‬عش عل كثتر ْى الناس‪ ،‬لامياِفي الأمور امح‪ُ ،‬ةكرر‬
‫نمآ‬ ‫ها‪U‬الإهاىرئبالإهاى‪J‬اصر)‬

‫عليهم ق اليوم والليلة كالصلوات مثلا‪ ،‬فائك إذا فعلش وأجاب العالإ عن‬
‫ّؤاواك صزث أك م لأف ‪ . ،^١‬قاو‪« :‬ملئئلم دهإ»‪.‬‬
‫وق سا دلل عل أن اب كالماشرة‪ ،‬بمي النمئب للثيء كالفاعو للثيء‪،‬‬
‫لكن السبب هوموال ج؛ريل‪،‬‬ ‫فإن الذي علم الثاّس م التي‬
‫فجعله الّى هؤ معؤا لأن‪ 4‬الب‪ ،‬واش الوهق‪.‬‬
‫اشف؛‬
‫المائدة الأؤل؛ ق الخديث دليل عل حنن حلق الني و‪ .‬وعل حنن‬
‫صحثه لأصحابه‪ ،‬حيث كاف يبلس إليهم محدثهم ومحدثونه ويذكرون عنده ما‬
‫يكون ق الجالس من المواعظ والعبّ ايام الخاهلت وغير ذلك‪.‬‬
‫المائدة اكاسةت وفيه أيصا من الفوائد حسن أدمتا الصحابة رْتهبمنه ْع‬
‫رمول اش ءتإإق‪4‬همظموؤ ق الخلوس وهيثه وما هم عليه من الاداُت‪ ،‬الرفيعة‪.‬‬
‫الئائد‪.‬ة الثالثة! وفيه أيصا أف الملائكه بأمر اش تعال يثثاكلون؛أف محولوا من‬
‫عل حلمته الش حلمة افث عليها‬ ‫حال إل حال‪ ،‬فها هوجميل رأْ النئ و‪.‬‬
‫وله متائة جناح‪ ٠١‬آ‪ ،‬وفد سد الأفق‪ ،‬وق هدْ اوة يأق ب ومة زحل من بى آدم‪.‬‬
‫المائدة الرابعه• وفيه أمحصا أف هدا الرجل انتعزبه الصحابة؛ فليس عليه اثر‬
‫الثمر وهومديد ماض الشاب‪ ،‬والغالث‪ ،‬أف المسافر تكون ثيابه ريه ليتج بذاك‬
‫القلقة‪ ،‬وأيصا سد‪.‬يال مواد الشعر‪ ،‬والغال_ا أف المسافر يكون أشعث‪ ،‬أغير‪ ،‬لكن‬
‫) أ حرجه البخاري! كتاب بدء الخلق‪ ،‬باب‪ ،‬إذا تال أحدكم! آمثن واللائكة ل الماء آمن‪ ،‬مافْت‬
‫إحداهما الأحرى‪ ،‬غفرله ‪ U‬تقدم سذنبه‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٣٢٣٢‬وسلم‪ :‬محاب الإبجان‪ ،‬باب ‪ j‬ذكر‬
‫ّدر‪ 0‬التتهى‪ ،‬رنم ( ‪.) ١ ٧ ٤‬‬
‫ق<ححئةاسس‬ ‫\ءصَ‬
‫تت‬ ‫— نتيانت‬
‫هذا ئعره أموي ثفليف‪ ،‬وهم لا يعرفونه‪ ،‬فتعجبوا كيف لا يكون عريتا فيرى عليه‬
‫أثر المفر‪ ،‬ولا من أهل المدينة العروذ‪١‬رر فيعرفه الناس‪.‬‬
‫المائدْ الخامتة; وفيه أيصا حس الأديت‪ ،‬هع المعلم‪ ،‬وأف الأنساد محبس إل‬
‫معلمه حلمه التعلم المستطعم التأديب‪ ،،‬فجميل جلس أمام ‪۶^١‬؛‪ . ،‬متادبا‪ ،‬ركيتا‪0‬‬
‫هذا أبلغ ق‬ ‫إل ركبي‪ ،‬المي‪ .‬ويداْ عل مخديه‪ ،‬أي عل مخدي جمل‬
‫التلقي ص ام‬
‫القايذه السادسة ت وفته أيصا أف جمثل ‪٤^٥١^٤‬؟؛■ يثآكلم ويطق بمثل ما تطق‬
‫يه البئر‪ ،‬وهذا ثيء متواتر‪ ،‬والملائكه أحم اش عنهم أمم يسبحوف الليل والهان‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫لا يئروف‪ ،‬فهم يطئون‬
‫المائدة الثادعةت وفيه أيفا حنن أذب جبحيل ق القول‪ ،‬حين‪ ،‬ناذى البل‬
‫س أ ولا قال؛ يا محمد‪ ،‬أحثرق‪ ،‬وذللث‪ ،‬من أجل أف يفغل له‪ ،‬أي المنادى؛ وهو‬
‫الرسول ءدي^ئذ‪٥‬ؤئم هنا‪ ،‬يصغي له وينسه له‪.‬‬
‫الثاكدْ الثامنه‪ :‬وفيه أيمحا أثه سأله عن أهر ‪ ،>^^,١‬وهوالإسلام‪ ،‬فقال‪:‬‬
‫أ‪-‬نيفي عن الإسلام‪ .‬فاحيره‪.‬‬
‫وٍٍهق؛لآ؛جبم‬

‫‪ ~ ٤‬وعن انن عمرقال؛ ماو رئول‪ ،‬افه‪.‬؛ اربي الإنلأم عل حمس؛ شهادة‬
‫أل لا إلأ إلا افه‪ ،‬وأن محمدا عتد‪ 0‬ورسوله‪ ،‬ؤإقام الصلاة‪ ،‬ؤإيثاء الركاة‪ ،‬وا‪-‬ني‪،‬‬
‫وصوم زمصانى»‪ .‬متقى علتورا؛‪.‬‬
‫«_ الإسلام عل حس؛؛‪ ،‬رمم(‪ ،)٨‬ومسلم‪:‬‬ ‫(‪ )١‬أحرجه الخاري‪ :‬كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب قول الني‬
‫كتاب الإبجان‪ ،‬باب قول المي ‪ ٠:‬رابني الإسلام عل خمسء‪ ،‬رثم(‪.)١ ٦‬‬
‫هاواالإهاد(ب‪1‬بالإبمإن‪0‬صرا‬
‫‪0‬‬

‫محاق مؤلف كتامت‪ ،‬مثكاة الممابح حديث صر تيؤهقتئ ِفي محي ء حمل‬
‫ومواله عن الإسلام والإيإن والإحسان والثاعة‬ ‫إل اليي‬
‫وامارا؛بما‪ ،‬ثم ماى حديث ابن صر ةع^؛ءَئ أة الني صإأههظآمحقثؤ مال؛ رربي‬
‫الإنلأم عل هم»‪ .‬والماة عل الثيء بمي أة البى عثه ماد؛ عناد اباء‪ ،‬كإ‬
‫ثمعل الييت له جدراف ميم عليها الثمف‪ ،‬أوأعمدة ميم عاثها ا‪J‬ثقما‪ ،‬ءالإملأم‬
‫الدي جاء به محمد ص<أأمحيظآمحقثق مجني عل هدم الخنس دعائم العظيمة‪.‬‬
‫‪^^١‬؛ <رشهاد‪ 0‬أف لاإله إلا اف‪ ،‬وأو مح_ثدا عيية وزئولة®‪ ،‬وهدم أصل‬
‫الإسلام‪ ،‬ولا مدح(‪ ،‬للإسلام إلا مها‪ ،‬فهي ‪ ،^ ٧١‬الألأ للإسلام‪ ،‬ولهدا مال‬
‫‪ ،!٠^٠١٠‬أذ أماتل الناسر حص شها‪J‬وا أو لا إله إلا اف‪،‬‬ ‫الشي‬
‫ؤأ‪ 0‬محمدارسول افه‪ ،‬ثميئوا ‪ ١^^( ،٥^^١‬الر'كاة>‪،‬را'‪.‬‬
‫ونهاية أف لا إله إلا افه يض‪ ،‬أل الإن اف يؤبن بملبه وينطؤ‪ ،‬يلسانه انه ال‬
‫معبود حنر إلا افث وحده‪ ،‬نلأ ما عسي من دون اممه فليلر بإله‪ ،‬ماللأت والعرى‬
‫ومثاة وهبل وعيرها مجن أصنام قريش وغيرها كلها باطالة؛ لقوله تحال؛ ؤ‬
‫‪. ] ٣٠‬‬ ‫اثه هوآلص ؤئ‪ ،‬ماييميث من دؤنه آل‪1‬طله‬
‫ومتى سهد الإنان أف لاإله إلا اض‪ ،‬وأن محمدا رسول اف‪ ،‬حما من ماليه؛‬
‫مإيه سوف يعمنغ بئقتفاها‪ ،‬فلا يصرف سيئا مى العبادة إلا فب‪ ،‬فلا يري لأحد‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخارمح‪ •،‬كتاب الإبجان' باب■ ؤءن ئابوأ وائاثوأ ألث او‪ ،‬و‪،‬اواأتيقز‪ ،‬ئثزأسلهتره‬
‫[اكوةتْ]‪ ،‬وم لم؛ كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب الأمر قتال الناس حتى يقولوات لا إله إلا اف ممد‬
‫رمول اش‪،‬رنم(؛أمل)‪.‬‬
‫همح‪،‬ق‪،‬ئةاسبيح‬

‫ولا بمجد لأحد ولا محب أحدا كمحثة ائب‪ ،‬ولا تحشى أحدا كخشية افب‪ ،‬ولا قناف‬
‫من أحدكمخافته من الاه‪ ،‬إل غر ذلك من مقتضياما وموجياما‪.‬‬
‫وليست‪ ،‬محرذ محول باللسان‪ ،‬هي ياليان تمغ القائل مى أف تحتحل ذمه وماله‪،‬‬
‫لكنها لا يتمنه إذا ب يكن ق القاو_‪ ،‬من ذلك‪ ،‬حى ؤشن‪.‬‬
‫ولهدالمدوذافه سبم‪١‬ثثؤاناق يقول• وإن أأنساو‪ >4 ،‬ألدرلي ألآت‪-‬مفي بن ألشاو ه‬
‫[التاء؛‪ ١ ٤ ٥‬آ‪ ،‬وهم يسهدون أن لاإله إلا اممه وأف محثدا رسول افه‪ ،‬هال افه تعالت‬
‫ه لاواء‪:‬أأ‪،]١‬‬ ‫^نإدا ها‪٠‬و‪١‬إثألصلوء ظ‪٠‬وأ 'محاق يآءدف ألناس ولأدهمي‬
‫يقولون؛‬ ‫فهم يدكروف افٌ لكن لا يممعهم‪ ،‬هم يأتول لرسول اش‬
‫يشهد إنلئ‪ ،‬لن مول اممه‪ ،‬مشهدون شهادة مؤكدة ب(إل) واللام‪ ،‬ومع ذلك‪ ،‬مال‪،‬‬
‫بم‪/‬يانآصمؤثه‬
‫[اد‪1‬سون‪:‬ا]‪.‬‬

‫أسأل اطه تعال أف عبمل ئلوبنا وقلوبكم مطمئنة موئنه بأذ لاإله إلا افه وأف‬
‫محمدا رسول افه‪.‬‬

‫ومن مجمتضيات‪ ،‬شهادة أف محمدا رسول افه ألا يثيغ الإنسان ق دين محمد‬
‫ما ليمن مته‪ ،‬فأهل البيع لر محققوا شهادة أف محمدا رسول افه؛ لأمم لو حمقوها‬
‫ما ابتدعواِق دينه ما ليس منه‪ ،‬هم يقولون؛ إمحتا معل هدا إكراما للرسول‪ ،.‬ومن‬
‫محالإمام؛لأوالإكرامتيئىنا‬ ‫أحلحاية الدين‪ ،‬نقول؛ لهدا‬
‫وصف لك الكرم‪ ،‬والشي ءتإأس‪،‬هظآمحوؤ حدد الشريحة وبيتها وحدر من البيع‬
‫وقال‪ :‬رر'كليءةعضا>‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه م لم ت كتاب الخمعة‪ ،‬باب نحفيف‪ ،‬الصلاة والخطبة‪ ،‬رنم( ‪.) ٨٦٧‬‬
‫ةت‪1‬و‪،‬الإبمازارطبالإهايىبمضر)‬

‫كيلك أما من ندم الدثأ عل الأحرة كأذ عئصز وقت الصلاة ملأ وص‬
‫مشغول يتجاؤته غير ميال بالصلاة‪ ،‬فهدا لر محقي ثهادة أذ لا إله إلا افه؛ لأته‬
‫يفعله هدا عيد الدسا وعيد التجارة‪.‬‬

‫ولهدا قال‪ ،‬البل 'ه''قؤ‪.‬ظ'' ررمس عثد الدينار‪ ،‬والدرهم‪ ،‬والمطمة‪،‬‬


‫والخميصة)ار أ هؤلاء أربعة جعلهم عبادا لهدم الأشياء؛ لأمم جعلوها أكر جز‬
‫ومبمغ علمهم ومكهى غايتهم‪ ،‬ؤإن مذ المعلوم أتيم لا سجدوف لليسارولا للدرهم‬
‫ولا للحميصة ولا للحميلة‪ ،‬لكن قدموها عل عبادة افه فصاروا عبادا لها‪.‬‬
‫والعاشق ح معثوئه يجعل نمه ءيل‪.‬ا للمعشوق‪ ،‬حص قال العاشق ر ا‪'.‬‬
‫ةام‬ ‫قاِوهمفأن‬ ‫لأتنضإلأبثامد‪u‬‬
‫أعوذ بافب‪ ،‬يعني لا تناؤف إلا قل• يا عبد فلانة؛ لأنه أشرف أمإئه عنده‪ ،‬هدا‬
‫عبد للعنق والعباد بافه‪.‬‬
‫ولهدا ينبئن أن الخديثر الدي به ٌمن عثس قكثم وءم‪ ٠‬ن‪،‬ات قهومهيل‪١٠.‬‬
‫حديث‪ ،‬باحلل لايصح؛ لأته لايمكن عنق المخلوق نع وجود محق للخالق ق قلبه؛‬
‫إذ إف العنق معناْ أف القلب اشتغل بالعثّوقا وليي ما مءواْ‪ ،‬وهدا يناق كإل‬
‫العبودية‪.‬‬

‫والأمثلة عل هدا ممره‪ ،‬المهم حمى يا أحي شهاده أذ لا إله إلا اممه‪ ،‬فاث‪.‬‬
‫افه خلصا له الدين‪ ،‬وحقق نهاية أف محمدا رسول افه‪ ،‬فلا سعد ثريعة محثيء‬
‫ر ‪ ) ١‬اخوجه الخارى‪ :‬محاب الرتاق‪ ،‬باب ما يممى س ضن انال‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٤٣٥‬‬
‫(‪)٢‬انفلرالرّالةالقشرة(‪.) ٣٥ ٠ /Y‬‬
‫(‪)٣‬أحرجه الخطبفي‪-‬الخساوادرما‪/‬مخ؛)‪.‬‬
‫همح •ق؛ئأاسبيح‬

‫ءتإإئ‪4‬يظمبمؤ‪ ،‬فإن فعلث فإنك ب تحقق الدف‪ .‬وافه الوهق •‬


‫فوله؛ ررؤإهام الصلأةاا معنى إقام الصلاة أف يأى ‪-‬يا الأمان متقيمه عل‬
‫حتسس‪ ،‬ما جاءت عن اللمي س‪ ،‬فمد قال ءفييالألأ‪،‬ؤئمُت رءصلوا ي رأيتمول‬
‫أصل®‪ ١١‬؛‪ ،‬تن نر مم الفلاة فقد نقص زكا س أركان الإسلام‪ ،‬ص إذا ربجا‬
‫بالكقة فقد حرج عن ق الإسلام إل ئ اممار والمثركن زالعياذ باق‪ ،‬فإذا‬
‫كاو لا يمل لا مع حماعة ولاِفي ييته فهوكام مرتد عن الإسلام؛ لقول افب تعال‪:‬‬
‫ؤ؛ن ئابوا وأفاموأ ألكثلو‪ ٠‬وءام_أ الزمحفوء ^■‪ ١٢^^٤‬ؤ‪،‬آليبميه [الموت؛ا‪ •]١‬وهدا‬
‫يقتفي أمم إذا لر يقيموا الصلاه فلينوا إحوه ل—ا ل الدين‪ ،‬وثث عن الص و‪.‬‬
‫‪ ^١‬ثبم! ؤ‪:‬بجلم ‪^١‬؛‪ ،‬فن تز'كها محي كي))رم وةال‪( :‬رئ‬ ‫أنة ق‪1‬و‪:‬‬
‫الئلأة))رم‪.‬‬

‫ونقل بحص أهل العلم إح—‪ ١٤‬الصحابة رمح‪.‬ئبج عل كمر من ترك الئلأْ‪،‬‬
‫وعف ^!‪i ١‬إذا ترك الإنسان ‪ ^١‬ول؛ يصو بالكون هاِنث كاءت م‪-‬ئ ياح ظ‪،‬‬
‫لكن الإي ;كله وؤ ‪ ،^١‬ليس مائر الثاس‪ ،‬بل ول الأم يجب و أذ يمل‪،4‬‬
‫إلا أف يتوب‪ ،‬ؤيصل‪ ،‬ؤإذا قتل وهوتارك للصلاة ءإيئ لايمثل ولايكمن ولا يصل‬
‫عليه‪ ،‬ولا ياو‪.‬ءن ق مقابر الم المئ‪ ،‬ؤإنإ يوحد به إل الن وينثر له حمزة‪ ،‬لا قر‪،‬‬
‫(‪ )١‬احرجه الممحاري‪ :‬كثاب مواقيت الصلاة‪ ،‬باب الأذان للم افر‪ ،‬إذا كانوا حامة‪ ،‬والإقامة‪،‬‬
‫وكنللث‪ ،‬بعرفة وم‪ ،‬وقول اإلوننت الصلاة ق الرحال‪ ،‬ق الليالة البارئة أو اسرة‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٦٣١‬‬
‫(‪ )٢‬أخر‪-‬بم الترمذي‪ :‬أبواب الإيان‪ ،‬باب ما حاء ق ترك الصلاة‪ ،‬رقم(‪ ،) ٢٦٢ ١‬واياتي‪ :‬كاب‬
‫الصلاة‪ ،‬باب الحكم ل تارك الصلاة‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٤٦٣‬وابن ماح‪4‬ت كاب إقامة الصلاة وال سنة‬
‫فيها‪ ،‬باب ما حاء فيمن ترك الصلاة‪ ،‬رنم ( ‪.) ١٠٧٩‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الإبجان‪ ،‬باب بيان إطلاق اسم الكفر عل من ترك الصلاة‪ ،‬رقم(‪• ) ٢٨‬‬
‫‪0‬‬ ‫ممبالإهاىربمسالإهان‪0‬صر)‬
‫‪-‬‬

‫همحدىاةسيامحا•‬ ‫طض\ص\‬
‫ؤإذا حثز يوم القيامة لر محثز مع الدين أنم افه عليهم من اللمثتن والصدمى‬
‫والشهداء واامالح؛ر)‪ ،‬ؤإنإ تحثر ح فرعوف وهاماف وماوول واق بن حلب‪.‬‬
‫هذا بالى للأمور الديية الشرعية‪ ،‬أثا بالى للأمواو ءإنث إذا ماث له‬
‫قريب يإيه لا زث منه‪ ،‬فلو مات إن ان عن ابنه الذي لا يمل وابن عمه البعيد‬
‫المسلم‪ ،‬فايراث لابن عئه البعيد‪ ،‬وليس لأبنه ثيء؛ لأنه كام‪ ،‬حيث لا يصل‪،‬‬
‫^‪:‬رئاتكاؤانم»رن‪،‬‬
‫فالكام لاقكنأذ‪:‬رث الملي‪ ،‬والمسلم لا يرث ص‪.‬‬
‫فإذا داوبمل‪:‬أوقؤلدة؟‬
‫قلنا• نعم‪ ،‬هو ولدم‪ ،‬لكئه لا يرث منه‪ ،‬مال اممه تعال لنوح قؤالألأْؤقاذم‬
‫لث‪ 1‬مال؛ ؤردن< ^‪ ،^١‬مير ‪1‬نليه [همد‪:‬هإ] يال‪ ،‬اش له‪ :‬ؤقت< كنر بن ّلئث<ه‬
‫[مد‪:‬أأ] مع أيه ابنه من صلبه‪ ،‬لكن لثا كاو كاءنا لر يكن منسوبا إليه شرعا‪،‬‬
‫بمعنى أيه ليس محن أهله شرعا•‬
‫كذللث أيثا لو مايت‪ ،‬الرحل الذ"ي لا يصل وله أقارب‪ ،‬فإتبمم لا يرثونه‪،‬‬
‫شجعل ‪٠‬الهتي بيت‪ ،‬الماو؛ لأنه لا يرث المسلم الكافر‪ ،‬وقال بعض أهل ال‪٠‬لمت إن‬
‫الرند يرثه أقاربه السلمورا؛ لأنه هوالإي حرج عن ديتهم فرثونه‪ ،‬وهدا احتيار‬
‫شيح الإسلام ابن تيمية ؤمحذآنثق‪ ،‬لكنه صعيف؛ بعموم قوي الني ءتإأقٌظآمحثثؤ •‬
‫(ا)الثص‪ :‬الزواسلة‪.‬‬
‫(‪ )٢‬اخرجه ا‪J‬خاريت كتاب‪ ،‬الفراتقى‪ ،‬يابج لا يريث‪ ،‬الملم الكافر ولا الكافر السالم‪ ،‬رقم‬
‫( ‪،) ٦٧٦٤‬وم الم‪:‬كتاب‪،‬الفراممس‪ ،‬دقم(ألأل)‪.‬‬
‫قرح‪،‬قإئءاإصاييح‬

‫«لأيرئانم الكافن‪،‬ؤلأيرئ الك‪1‬فئاكإم»‪.‬‬


‫ؤإذا مات أيمحا وهولا يمحل حرم عل أهله أومن يعرفه أف يرحم عليه أو‬
‫يقود'' اللهم اوحمه‪ ،‬اللهم اعف عنه‪ ،‬اللهم اغفن له‪ ،‬عرم ذلك عليهم لقوو اممب‬
‫تحال‪ :‬ؤناص لي نأك ^‪ ■١^١‬أن مثغفزوا لاتئض َق ح أزو‬
‫رق من تدنا نقى لثم أَتيإ سب تيمي ‪.]١ ١٣ :^[ i‬‬
‫كذلك إذا كال معه زوجة فإل الروجه محرم عي‪ ،‬وبحب التفريق بينها وينه؛‬
‫لأنه محاوكافرا‪ ،‬ولا يمكى للكافر أذ يكوف له زوجة مسلمه‪ ،‬مجب الممريق بينه‬
‫وبئن زوجته‪ ،‬كدللث‪ ،‬إذا كاف له أولاد ءإثة لا محصّنه‪ ،‬سشل حماسه؛ لإنة لا حضانه‬
‫ذكافر عل م ل‪.،‬‬
‫فالمهم أل هن»ْ الم أله حشره جدا‪ ،‬ومن كال له أحد لا يمحل ومات وهولا‬
‫يمحل حرم عليه أف ميمه لاومسالمير‪ ،‬ليصلوا علمته؛ لأنه بدلكر يكون غائا لهم‬
‫حادعا لهم‪ ،‬كف يقدم من لأ ينتجز أف يمحل علته للم لم؛ن لتم<لوا عليه‪ ،‬بل‬
‫محي‪ ،‬عي أذ يخرج ته سيارة إل الركإ قلتا ومحفر له حفرة ين منه فيها رمئا ولا‬
‫يقول) إذا فئ من دفنه‪ :‬اللهأ اغفز له‪ ،‬اللهأي‪ ،‬فهدا حرام عي‪ ،‬يتركه وهوإل‬
‫رب عكبجل‪ ،‬وم) نحلم أل الكافرين كلهم ل النار محليين فيها‪ ،‬نسأل اطه العافية‪.‬‬
‫فإقام الئلأة ثكن من أركان الإسلام‪ ،‬أقمها ق أوقاما‪ ،‬ولا نقدمها عل‬
‫الوقت‪ ،‬ولا بدقيقة واحدة‪ ،‬ولا توحزها عن الوقت‪ ،،‬وأتنها بشروطها‪ ،‬وتوصأ من‬
‫الحدث الأصغر‪ ،‬واغتسل من الختابة‪ ،‬واسرالعورة‪ ،‬وامتقمل المبله‪ ،‬وأقمهاباركاما‪،‬‬
‫وكم للإحرام وأست‪ ،‬قاتم‪ ،‬واقرأ الفامحه‪ ،‬واركغ واسجد‪ ،‬ولم من الركؤع‪ ،‬ونم‬
‫مى السجود‪ ،‬واجلز؛؛ن اوجدت؛ن‪ ...‬وهكذا‪.‬‬
‫رمِا‬ ‫هاو‪،‬الإهان(بابالإابنبمصر)‬
‫الهم أف هدا أمر محب أن ننتة له‪ ،‬وإذا رأينا أحدا منر أهلنا ق بيتنا لا يصل‪،‬‬
‫فنصحن ا‪ ٥‬وابى‪ ،‬ونمحنا‪ ٥‬وايى‪ ،‬ونصحناْ وأبى‪ ،‬فالواجب أل يرفع لوئ الأمر‬

‫نسأل افه أن تاديتا ؤإياكم‪ ،‬ؤيملح لنا ولكم النية والا‪J‬رثة والعمل‪ ،‬إنه عل‬

‫فوله ت ®ؤإيثاء ايركاة® إيتاء الزكاة بمي إعهلاءها ثنتحمها‪ ،‬والزكاة مقروصة‬
‫وفد بمغ معادا إل اليمزت‬ ‫عل الأغنياء؛ لقول اتي‪،‬‬
‫غلبجم صدههِو أموالهم يوحدثى أعقايهم درد غل همرايهم"ر ؛•‬ ‫أل افن‬
‫والغني ل هدا الباب هومن مللئ‪ ،‬نصابا زكويا‪ .‬والأموال الزكوية أصناف‪،،‬‬
‫نذكر منها الذهب‪ ،‬والقصة وعروض التجارة؛ لأمبما أكثر ما يكون تداولأل الحاصر‪.‬‬
‫الدم‪ ،‬والقصة نجب الركاة فتهإ بكل حال‪ ،‬وعل أي حال كاثا‪ ،‬مواء كانا‬
‫دراهم ودنانثر أويثرا؛ يعني قتلعا من الدم‪ ،‬أومن القصة‪ ،‬أوكانا حلقا أوخواتم‬
‫أوضرذلك‪ ،،‬ذكل ناني‪ ،‬دما وقصة فاة فيه الزكاة إذا بلغ الشاب‪.‬‬
‫والنصاب ِفي القصة خمإئة وخمسة وتعوز جراما‪ ،‬وأما ؤ‪ ،‬الدم‪ ،‬فهو‬
‫خمسة وثانون جراما‪ ،‬هدا هوالتحاب‪.‬‬
‫فمتى كاف عند المرأة من الحل ما سلح خمسه وثانئن جراما؛ وجب‪ ،‬عليها أن‬
‫تزكي‪ ،‬ومتى كاف عند الإنسان من القمة ما يزن خمسإتة وخمسة وتعين جراما‬
‫وجين‪ ،‬فيه الزكاة‪.‬‬

‫(‪ )١‬سق نحرمحه( ص; ‪.) ٢٤‬‬


‫ضح|ق؛ئةاسسح‬
‫ت‬ ‫—‬

‫والزكاة رع العم‪ ،‬يعني؛ واحد من ^_‪ ،)J‬ؤإل شث فقل* اثنان ونصف‬


‫ق ا لمائة‪ ،‬خمسة وعشرون ق الألف‪ ،‬امم ما عندك عل أربم؛ذ‪ ،‬هما "؛مج يالق مة‬
‫فهو الركاة‪ ،‬جزء بسيط مهل وش الحمد يكون يه الخلمج العاجل من افب ءغءْل‪،‬‬
‫والأجر واكواب‪ ،‬ونفع إحوانك المسالس‪ ،‬وغير ذاالث‪ v‬من اكالح العظيمة‪.‬‬
‫وأما عروض التجارْ فهي الأموال التجايثة امح‪ ،‬يئجر حا الإن اف من أوان‬
‫أوفرش أوث؛ارب أو أراض أوعقارات أو غيرها‪ ،‬كل ما أعده الإنسان للتجارة‬
‫محإله فيه زكاة‪ ،‬ويسش عروض نحارة؛ لأنه معروض‪ ،‬فصاحبه لا يريد أن يقتتع‪،‬‬
‫‪b‬ن‪c‬ا يريد أن يتجربه‪ ،‬فمه الزكاة‪ ،‬ولكن كيف يزكى؟‬
‫تقدر قيمته عند وجومحت‪ ،‬الزكاة‪ ،‬بالدمب‪ ،‬أوبالقصة‪ ،‬لكن الأئئع لال‪٠‬قراء ق‬
‫الوقت‪ ،‬الحاصي أن يقدر بالقصة‪ ،‬ونحؤج رع العشر‪ ،‬رع العشر أي واحد ل‪،‬‬
‫الأربعتؤ‪ ،،‬وق ذللئ‪ ،‬نجب الركام ق الأوراق‪ ،‬القدية؛ لأمثا جعلتؤ بدلا عن الدم_‪،‬‬
‫والفضة‪ ،‬والبدل له حكم المتدل‪ ،‬فلدللث‪ ،‬نقول‪،‬؛ إن الزكاة واجية ق هده الأوراؤ‪،‬‬
‫النقدية‪ ،‬محبإ أن يزكلمها إذا؛لغت‪ ،‬ما ساوي نمحابا من القصة‪.‬‬
‫والمعلوم الأن أف الوني‪ ،‬أرحص من الفضة‪ ،‬فإذا تدرنا أو نماب‪ ،‬الفضة ل‬
‫الريال العربا القفي ستة وخمسون ريالأ‪ ،‬اسأل الصيارفة تل؛ كم ن اوي الخمسون‬
‫ينالا من الورق‪،‬؟ إذا ئالوا؛ ن اوي مثلا مائت‪،‬ن‪ ،‬صار النصاب‪ ،‬مائتتن من الورؤ‪،،‬‬
‫ؤإن كاف من الفضة الخالصة ستة وخس؛ن ينالا‪ ،‬لكن الحيرة بالقيمة‪.‬‬
‫ومحب‪ ،‬أن تودمخ‪ ،‬الركاة إؤ‪ ،‬مستحشها‪ ،‬وقد يول‪ ،‬اض ينق ه يايم فقال ت ؤإئما‬
‫ألصد‪.‬قث>كهمأي ؤألمسكن وادثعإ\ث عثها محألتوقة ئأومم ومح‪، ٠٣^١١ ،‬‬
‫وف سايل م وام‪ ،‬ألسيز ميكثه يى أممه وأممه عيرلحبمتكيج ه [التوبة‪] ٦٠ :‬‬
‫ةتاواالإهاز‪(،‬باو‪،‬الإهان ب‪1‬ها او)‬

‫يعني أن اممه فرض علينا ئدا فريضة أن ي‪):‬ا إل هإلاع‪ ،‬وافه عليم حكم‪ ،‬فهو‬
‫علتم بمن يستحقها‪ ،‬حكيم حيث وصعها ب\زلئؤداق مواضعها‪,‬‬
‫ورإث‪،‬ا) تفيد الحمحر‪ ،‬وهوإثبات الخ_\‪5‬ملب الذكور ونفيه ما سواه‪ ،‬فقوله؛‬
‫ؤإ□ القدقت ‪ 4‬كقول القائل‪ U :‬اكدقات إلا للفقراء‪ ،‬وعل ثدا فلا يجوز أن‬
‫تصزف الصدقات ق غير هدا‪ ،‬فلا يجوز أف تصنف الزكاة^؛ غيرهذ‪ 0‬الأصناف‬
‫الثانية•‬

‫أولا! الفقراء والماك؛ن‪ :‬وهؤلاء يعطون لخاحتهلم‪ ،‬ست‪ ،‬فيه أهله لكنهم‬
‫مجتاحول إل طعام وشرامم‪ ،‬وكسوة ويرش وليس عندهم ما يقومون به‪ ،‬فنقول‪:‬‬
‫نعطي هزلاع ما مجتاحون‪.‬‬
‫والفقراء أسد حاحة مجن المساين‪ ،‬لكن الكل لمس عندهم ما يكفهم لمدة‬
‫ستة‪ ،‬هكذا قرر أهل العلم نيجهإلئئ‪.‬‬
‫والحاملون عليها هم أعضاء اللجنة الذين يقيمهم الدولة للهلواف‪ ،‬عل‬
‫الناس أهل الأموال يأخذون منهم الزكاة ؤيصرفوما ل مصارفها‪.‬‬
‫أثا الوكيل الخاص لشخص س الأغنياء مثلا فليس س العاملن ظها‪ ،‬لأف‬
‫قوله‪ :‬ءؤوآلشإ\بم عثتا ^ يفيد أن هناك ولأيه‪ ،‬والوكيل لشخص معهن ليس وليا‬
‫إنإ هوفرد ناسب‪ ،‬عن فرد‪ ،‬لكن اللجنة الخي تقيمها الدولة س جباة أموال الزكاة‬
‫وتصريفها هم العاملول عليها‪ ،‬ؤيعطون ما يثير أجرة لهم‪.‬‬
‫يعتي‪ ،‬معناْ اثنا إذا قدرنا أن هؤلاء إذا كانوا عاملين اجراء لهم لكل واحدق‬
‫الشهركذا وكذا فنعهليهم من الزكاة هدا الهدار‪.‬‬
‫قوح‪4‬ممتاسبيح‬ ‫لص‪،‬‬
‫وأما ‪ ٥^١‬دالو‪-‬رم فهم الذي يتأثفهم السلمول عل الإسلام‪ ،‬سواء كانوا‬
‫من اس الكزاء أو من عاثة الناص‪ ،‬كإن ان مثلا أمالإ ولكه ليس محاك‬
‫ثبات ِؤب إسلامه‪ ،‬فتعمله من الركام ما يقوي إيإثه؛ لأئه إذا كاذ الإنسان يعش‬
‫لغدا؛ الدن إذا كاف فقثرا فغداة القلب من باب أول•‬
‫كذلك إن ان يغطيه من الركام دفعا لثرْ‪ ،‬إذا لر يكن عندنا ددر‪ 0‬ذكمه شره‬
‫بالقوة‪ ،‬فإثنا نعطيه من الزكاة ما يولم‪ ،‬مله‪.‬‬
‫وأهيفة عثزتا ؤألتوقت‬ ‫قال تبم\ةئوةع\ق‪ 1‬ؤإسا ألصد‪.‬قئ‪،‬لإهمآء‬
‫ئوثي؛‪4‬ثؤَلأءأرمة حاء ذكرهم باللام سعل ص‪ ،‬ثم ماو‪:‬‬
‫يعني ت وتعطى الزكام و الئقابإ لمكها؛ إما من اوى ؤرما من \وو الكمار‪.‬‬
‫أما ‪ ^^١‬فأذ سرى بالزكاة أرماء مملوكول ؤيعثقون من الركام‪ ،‬أويكون‬
‫هناك مكاثيون اسروا أشهم من ساداتيم فيعهلون ما يدلون به دين الكتاب‪.،‬‬
‫ومن ذلك الفداء‪ ،‬أي فداء الأسر المسلم محي الكفار‪ ،‬فإنا ص من الزكاة‪،‬‬
‫ويافىذلك‪،‬ننكن؛ث؛ِسالآض‬
‫والغارمجون هم الل‪.‬ينو‪ ،0‬الذين عليهم ديون لا يستطيعون وفاءها‪ ،‬فتوق‬
‫ديومم من الركاة•‬
‫ثم إذ كاف المدين حريصا عل فلئ‪ ،‬رئته من الدين وأمينا فإننا نعطيه هو‬
‫بضمه‪ ،‬ونهللس‪ ،‬منه أن يأل سندامحت‪ ،‬تدل عل وفاته‪ ،‬أما إذا كاف ص لا يرتمون بالدين‬
‫ونعلم أيه أويغلب‪ ،‬عل ظنتا انه إذا اعلإر صؤ؛‪ ،‬فيها يمينا وسإلأ ول؛ يقفن دينه‪،‬‬
‫فهال<ا لا نمله هوبنفسه‪ ،‬ولكن نذم‪ ،‬إل غريمه ونقول! يا فلأن‪ ،‬للث‪ ،‬عل فلأن‬
‫نجآ‬ ‫ةت‪1‬بالإبماى(بمبالإهانيمر)‬
‫كدا وكل‪.‬ا‪ ،‬وتوفيه‪ ،‬ثم نخر المدين بأننا أوفيتا عنه كدا وكدا‪.‬‬
‫وأما الوفاء من الزكاة بديون الأموات‪ ،‬فهن<ا لا محور‪ ،‬ولا محزئ؛ لأف الميت‬
‫ميت‪ ،،‬لا يلحمه دو من الدين‪ ،‬والأحياء أول رفا‪ ،1‬ديومم من الأموات‪ .،‬واليت‪،‬‬
‫إذا كال أحد أموال‪ ،‬الناس يريد أداءها أدى الأل‪ 4‬عنه‪ ،‬ؤإن أحدها يريد إتلافها أتلفه‬
‫اطه‪ .‬فالأموات‪ ،‬لا محوز أن مقى ديومم س الزكاة‪ ،‬إنإ هل للأحياء فنعل‪ ،‬وفد‬
‫حكى بعص أهل العلم الإحماغ عل انه لا يصح أن يقش منها دين عل ميت‪،‬‬
‫ولكن الواقر أن فيه حلائا لكنه حلافج صعيف سؤ‪.‬‬
‫نال ستاْاةئرةواقت ءؤوزسح سبيل أض ه هم الجاهدون الل‪.‬ين محاهدون‬
‫لتكول كلمة اممه هل العليا‪ ،‬وأما الجاهد حيه وعصيثه وفومثه فلا يستحى من‬
‫الزكاة شيئا؛ لأته ليس محاهداِفي سيل ‪ ،^١١‬الجاهد ل مسل افه ص الدى ئه‬
‫كلمه افه هل النلثا قهوِفي‬ ‫‪ ،3‬فوله؛ ررمى محائل‬ ‫اوثول‬
‫نبيل افاار‪١‬؛‪.‬‬
‫وابن الشيل هو المسافر الدي انقضت‪ ،‬نفقته‪ ،‬ولر محي ما يوصله إل بلدْ‪،‬‬
‫فن‪،‬ءهليه س الزكاة مةال‪.‬ار ما يوطه إل بلده‪.‬‬

‫وبقل علينا هل بجون أن نعطل للفقر من الزكاة إذا كاذ محتاجا للزواج؟‬
‫اُبمواب• نعم؛ لأل حاحة الإنسان للمحاح كحاجنه إل الأكل والشرب‪ ،،‬فتعطه‬
‫ما يكفيه من الهر ومؤثة المحاج؛ يثت‪ ،‬أوكثرت‪،‬؛ لأنهِفي حاجة‪ ،‬وافه الموفق‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخارك‪ •،‬كتاب‪ ،‬الخهاد وال بر‪ ،‬باب‪ ،‬من قاتل لتكون لكلمة اض عي العليا‪ ،‬رنم‬
‫( ‪ ،) ٢٨١٠‬وملم ت كتاب الإمارة‪ ،‬باب من ثاتل لتكون كلمة اش *ي العليا نهول سيل اش‪،‬‬
‫رنم(؛'ه؛)‪.‬‬
‫قوح‪،‬ق؛ئةاسبيح‬ ‫لن‪،‬‬
‫قوله؛ رروصوم رمصانءا وم الشهر الدي و؛ن شعبان وشوال‪ ،‬وسمي رمضاف‬
‫مل‪ :‬لأنه يزمص صاحته‪ ،‬أي انه يصيبه بئيء من التعب والمشمة‪ ،‬وبل ت بل إنه‬
‫صادف نميته شدة الخئ فتش رمقان من \لثلتاء‪.‬‬

‫وعل كل حال فهوشهر معروف هرص افه صيامه؛ لأنه أنزل فيه الكتاب ~‬
‫رتقثاث ألوئ أنزل‬ ‫المرآل~ عل محمد مؤأ؛ةنهظهموء‪ ،‬كا قال تعال؛‬
‫فه آلمرءاة ئدى ممكثاتي وبثت ية ألهث ئ وآلميايب ه [اوقرة‪:‬هها]‪.‬‬

‫والصوم محارة عن حس القس عن الأكل والشرب واياع وغرها من‬


‫اكلرات‪ ،‬هدا هوالصوم‪ ،‬إذا فعله الإنسان تعثدا فه تحال‪ ،‬وليس يفعله يروض‬
‫نفسه عل الصر‪ ،‬ولكن تقرباإل اض ثا‪3‬قوبماث‪• ،‬‬

‫والصوم إذا عجر عنه الإنسان عجرا طارئا‪ ،‬كمرض طرأعشه؛ لإثه يفطر‬
‫هتكان نخبمّ_ا آو عك سمر _•« ؛؛ن أذكثاي‪-‬‬ ‫ثم يمضيه بحد؛ لقوله تحال‪:‬‬
‫‪ ^^١‬لاوترة‪:‬هه؛]‪ ،‬ؤإن كاف عجزا مستمثا كالكبر والريص مرصا لا يرجى برزه‪،‬‬
‫فهدا يطعم عن كل يوم مسكينا•‬
‫إذف لا يد من صيام أداء أوقضاء أوإطعام‪ ،‬ولا يسقط إلاإذا كاف الإنسان‬
‫لا يتهلح الصوم عل وجه مستمر‪ ،‬وكان فقثرا لا يستطح الإطعام‪ ،‬فحينئد يسقهل‬
‫محه؛ لأل حميع الواجبات إذا عجزعنها الإسان سمهلت‪.‬‬
‫قوله‪ :‬رُوا"لح^ُا أما الخامس فهوؤئ بيت افه الحرام‪ ،‬يحني يدهب الإنسان‬
‫إل م؛‪5‬ه قاصدا التعتد طهتادقؤئاق للج‪.‬‬
‫وفرصي الحج متأ‪-‬؛ما بعدأن فح افه تعال ذكه عل يدمحمد‬
‫نقا‬ ‫ممبالإهاى(بابالإبماذبمصد)‬
‫فرض إمال‪ ،‬السنة التاسعة أوالعاشرة‪.‬‬
‫وهومعروف‪ ،‬ولكن لا ‪ Jb‬أن يكون الإنسان مسممليعا‪ ،‬فإل لر يكن مستطعا‬
‫فلا حج عليه؛ لقول اض تعال! ؤوإةرعل آلشاين •حخ آلسيت عي آسْؤع إلؤ مهلاه‬
‫[‪ lJ‬ءعران‪:‬يه]‪ ،‬يم؛يت ومن لر يستهلع فلا حج عليه‪ ،‬وهدا من رحمة اش‬
‫بالعيال‪.‬‬

‫وقد الحج بالاظاعة لأنة أشق أركان الإسلام؛ إذ أكثر الئاس محاجون‬
‫فيه إل سفر ومعاناة وتعس‪ ،،‬فلذلك قيده ‪J‬الأستهلاعة حاصة‪ ،‬خ أن الأرستهلاعة‬
‫شرط و> حميع الواجمات‪ ،‬لكن حمى الحج بالدكر لأف أكثر الناس محتاحون فيه‬
‫لسمرمسمهم‪.‬‬
‫فهدم أركان الإسلام الخص‪ ،‬بني الإسلام عليها‪ ،‬فلا يتم الإسلام إلا حا‪،‬‬
‫ومحص ركان مها بأن تركها كفت‪ :‬الأول‪ :‬شهادة أذ لا إله إلا اف‪ ُ4‬وأن محيا‬
‫رسول اممه‪ ،‬فمن لر يشهد بذللئ‪ ،‬فهوكافر‪ ،‬والثاني• الصلاة‪ ،‬فمن تركها فهوكافر‪،‬‬
‫حارج عن الملة‪ ،‬وقد سق كا بيان هدا وأنه دل عل كفر‪ 0‬كتاب اممه وسنة رسوله‬
‫وإحّاع الصحابة؛ ك‪،‬ا نقله عنهم إسحاق بن راهويه ‪.‬‬
‫هوإ؛اكمصةيمأركان الإسلام والإ؛ءان‪،‬وأن‪:‬ضئا‪0‬‬ ‫نأل‬
‫وص راض عنا‪ ،‬إله ض كزثيء يدير•‬

‫قدر اكلأة(\‪/‬ه\ه‪،‬رتم ‪.) ٩٩٠‬‬


‫ضح |قك‪1‬ةاسسح‬

‫‪ ~ ٥‬وص باهريرة قال؛ قال رثول اف‪ ٠.‬رُالإ؛ءان بضع وتسعور) ثنيه‪،‬‬
‫هاقصلمها هول‪ :‬لا إله إلا اف‪ ،‬وأدثاها‪ :‬إثاطه الأدى عن الخريق‪ ،‬والحياء ثنيه مى‬
‫الإظنا>\ققشم‪.‬‬

‫ثذا الحديث عن فيه اومول ه أن الإيإن عند الإطلاق ثلاث ومعوذ‬


‫ثمة‪ ،‬أعلاها قول; لاإله إلا اممه‪ ،‬وأدناه إماطه الأذى عن الطريق‪.‬‬
‫وأما إذا ثرف الإيإن بالإسلام فقد«اسيىِق حديث عمر بن الحطايسر هقؤقبهنئ‬
‫أن اش صإأسثش‪.‬وغ لماسأله جمل ص الإيان ثاو ت ررأن ُومررباق وملائكته‬
‫وؤئيؤ ورشيي واليوم الأجر‪ ،‬وتؤص بالمدر حمم وثؤه»‪ ،‬لكن عتل• الإطلاق يشمل‬
‫م ا لأع‪،‬ال والأمال‪ ،‬أعإل \سمب وأةوال ‪ ^١‬وأعإل الدن وأقوال البدن‪،‬‬
‫أربعة أشياء‪.‬‬
‫‪ ٧،‬الرسول ءتإآس‪،‬يظآنجبمن انه ثلاثة وسبعول شعبه‪ ،‬أعلاها قول• لا إله‬
‫اه كلمة الإخلاص‪ ،‬الكلمة اش يحل حا الإن اذ‬ ‫إلا اشُ‪ ،‬لأف‬
‫^ه‪:‬لأأطبماابجاه ظ‪ ،‬فكل نابمن‬ ‫الإسلام‪ ،‬ومض‬
‫دون افب قإنة باطل‪ ،‬ليس بإله‪ ،‬ل هل كا مال اض تبم\ذ‪ُ4‬زثاك‪ :‬ؤ ان ص إلا ص‬
‫لاوجم‪:‬مأمأ]‪ ١^ ،‬أءلأئب‬ ‫يثتوثا آم ن;ا؛آئؤ ‪ U‬لإلآفُ ه ين‬
‫فوله؛«ؤأذواهات إماطه الأذى ض الهريق؛؛ والأذى بمي ما يؤذي المارة من عفلم‬
‫أولحجر أوطين‪ ،‬أوكل ما ينأدى به المارة إذا أزلته ص طريقهم فإل ذلك ‪ ٧٢٠‬الإيارءا■‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخاركات كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب أمور الإي‪،‬ان‪ ،‬رثم (‪ ،)٩‬وسلم‪ :‬كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب‬
‫شعب الإيإن‪ ،‬رقم(‪.) ٥٣‬‬
‫ممو‪1،‬لإ‪،‬مازا(بابالإهان ‪١^٧‬‬

‫وص صدقة أبما كا ئاو الض ُفي \لويث ‪ :^١‬ررذتمث الأذى ض‬


‫الطريقئرُ‬
‫قوله! ®والحياء شب مى الإبجان®‪ ،‬الحياء أذ يكرف الإنسان حسا‪ ،‬لا يصغ‬
‫شيئا ينتقد عليه‪ ،‬لأل‪ ،‬المع ولا ل العرفج ولا ق ا‪1‬ئوءة‪ ،‬فيستحي‪ ،‬والحياء لا شك‬
‫أن‪ُ4‬خلقحسن‪.‬‬
‫وص نوعازت ■جبل‪ ،‬وكسي‪ ،‬يعني أحيائا محعل افه نبمادةؤع\ك الإنسان حسا‬
‫حثب محلييمه‪ ،‬فيخالق هكذا حييا‪ ،‬وأحياثا يكتسب الحياء‪ ،‬اسنى انه يتئئن عل‬
‫صط النفس وعدم فعل ما محل ‪J‬االروءة أو بالدين أوبالثزف‪ ،‬وقد محتمعازِق‬
‫العحهمن لكون الأن ان حا بحعسهّب حليعه وحيله‪ ،‬ويحمب كيه ومحارمه ‪٠‬‬

‫والحياء يمغ الإنسال من فعل ما يستحثا منه ثرعا أو عرها‪ ،‬فتجده مثلا‬
‫يستحي أن يفعل الحثماءت‪ ،٠‬يستحى من اممه أولا‪ ،‬ثم من الناس ثانتا‪ ،‬ؤيستحي‬
‫أن يقحل ما نحالف‪ ،‬ا‪،‬لروءة‪ ،‬بأن يكون كثبمر الكلام هرارا لا يسكت‪ ،‬أويأق مثلا‬
‫بلية نحالف‪ ،‬لبه الئاس وعاداتبمم‪ ،‬ومن ذللئ‪ ،‬ما قاله بعفن العلياء! أن يمد رحليه‬
‫بين القاعدين‪ ،‬إلا لعير‪ ،‬ؤإذا كاف عير فيستأذن‪ ،‬يقول! ائذنوا ل؛ لأل هدا نحالف‪،‬‬
‫المروءة‪.‬‬

‫ومن ذللث‪ ،‬أيمبما أن يتكئ عل جنب والناس حلوس‪ ،‬وما أثبة ذللث‪• ،‬‬
‫عل أن هدا نحتلف‪ ،‬ياحتلأف‪ ،‬الأحوال‪ ،‬قد يكون الرحل ليس عنده إلا أصحابه‬
‫الخاصون به الدين لا يتحي متهم ولا بممه أن يفعل هدا‪ ،‬ؤيكون عتل احرين‬
‫(‪ ) ١‬أحرجه الخاري؛ كتاب‪ ،‬الخهاد والمر‪ ،‬بابج من أط يالرلكب ونحوه‪ ،‬رنم ( ‪ ،)٢ ٩٨٩‬وم لم!‬
‫كتاب‪ ،‬الزكاة‪ ،‬بايؤ سان أن اسم الصدئة يقع عل كل نؤع من العروق‪ ،،‬رقم (‪.) ١ ٠ ٠ ٩‬‬
‫قوحءق؛ىأادرابيح‬

‫ييمه هدا الثيء‪ ،‬ولذلك ثال بعضهم كلمة لها معنى ممول؛ يقول ت عند الأصحاب‬
‫ثنمْل الأداب‪,‬‬
‫واراد انه يسقط التكلف ولا يتكلف ما دام عنده أصحاب‪ ،‬ؤإلأ فالأداب‬
‫مطلوة‪.‬‬

‫ضفواقوار|ىوثالجيىو‬
‫القادة الأؤل‪ :‬ل ئدا الحدث دليل لأهل الثئة والإاعن الدين مالوا‪ :‬إن‬
‫الإيال كلمه يدخل فيها كل نا‪<.‬ب إل ائب من أنوال اللمان وأقوال القلوص‬
‫وأعال الجوايح وأعإل الهالومحت‪.،‬‬
‫حننا‬ ‫القايده ‪ ^١^١‬فيه الحث عل الحياء‪ ،‬وقد كال الئى‬
‫كربجا ءقؤآلقلأْأئتمُ‪ ،‬حش قيل• إنه أحيا من الع‪-‬دراءتي خدوهاُ ‪ ،٠‬بمي أحيا من‬
‫الينت‪ ،‬البكر ق حيرها‪ ،‬والست‪ ،‬البكر هل أشد مجا يكون حياء‪ ،‬خ أن الحياء مجن‬
‫خصال النساء‪ ،‬لكن الحياء الشرعل مجن صفات الأنبياء عليهم الصلاة واللام‪.‬‬
‫ولكن إذا كاذ الإنسان يريد أن يسأل عن أمر ق دينه فلا يستحي منه‪ ،‬يسأل‬
‫ولوكاف مما ينقما التصريح به‪ ،‬ولهذا حاءيت‪ ،‬أم سليم إل رسول اممه‪ .‬فقالت‪:،‬‬
‫يا زئول اطب‪ ،‬إف افب لا ينقحيي مجن الحي‪ ،‬مهل عل المزأة مجن عنل^‪،!^-١ ١‬؟‬
‫«رنني‪ ،‬إذا زأُت‪ ،‬الاأ»رى‪ .‬نسا مما يستحيا منه‪،‬‬ ‫ممال ننول اممب‬
‫هدنت‪ ،‬مقدمة تهن ئذذط فمالت‪ :،‬إو اض لا ينتخيي مجن الحق‪.‬‬ ‫لكها‬
‫الخاري؛ كت‪١‬ب الأدب‪ ،‬ياب الخياء‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٦١١٩‬ومسالم؛ كتاب الفضائل‪ ،‬باب ممر؛‬ ‫(‪)١‬‬
‫ه‪.‬وفم('س‪.‬‬
‫<‪:‬آ)سأقنحرمحه‪،‬حديث‪،‬رنم( ‪xirr‬‬
‫هابالإبم‪1‬ن(بمبالإبماى‪0‬صد)‬
‫—‬

‫عائثه ^^‪ !١^ ٥٠٤٣‬راننم النثاءساء الأنصار‪ ،‬لم‪°‬ينتعهن ا‪-‬يء أن‬ ‫قالت أم‬
‫يمممهى ق الدينا*ر ‪ ،٢‬فالدين لا سشحيا منه‪ ،‬ولكن الثيء العادي الذ»ى يستحيا‬
‫ْنهمحب‪.،‬‬

‫وقد بت عن البذه انه ض‪ '-‬ررإة أذوك الناس مى كلام افوة الآدإ‪،‬ت‬


‫إدا لمُسثحي هاصغ ما ثشذ‪،‬ا؛ر ا بمي إذا أردمث‪ ،‬أن تفعل فعلا لايستحيا منه فافعله‪،‬‬
‫ؤإلأفاتركه‪ ،‬وةيل‪ :‬المعنىأن الإنسان الديلأ‪,‬سيفحلظثاء ولأيافي‪،‬وكلأ‬
‫العنين صحيح‪ .‬وافه المومحق‪.‬‬
‫وٍٍعقت؛جبم‬

‫قن شلم‬ ‫‪ -٦‬وص مد افه نن صرو ئاو‪ :‬قاو زئوو افه‬


‫النلئوذ مذ لسانه ويدْ‪ ،‬والهاجر س هجر ما تش اف عنه‪،‬ا‪ .‬هدا لئظ الثحاري‪.‬‬
‫ولمنل‪٠‬ا ماو ؛ إ‪ 0‬رجلا نأل‪ ،‬السء‪،‬س؛ أي النلما‪ 5‬حم؟ قاو‪ :‬ررمن ثلم اثنلئول‬
‫مذلساممهها؛ر‬

‫فوله ءقؤأقلأْلآقةمت ارائسلم‪،‬ا بمي السلم حما الكامل الإسلام‪ ،‬هو ا‪J‬دي‬
‫سلم السلمول من لسانه ومن يده‪ ،‬أما السلامة من اللسان فمعناها انه لا يغتاب‬

‫(‪ )١‬أخرجه الخاري تعليقات كتاب العلم‪ ،‬باب الحياء ل العلم‪ ،‬ومساامت كتاب الخيص‪ ،‬باب‬
‫استحباب اسعإل الغتسلة من الحيض فرصة من مسك ق موصع الدم‪ ،‬رنم ( ‪,) ٣٣٢‬‬
‫( ‪ ) ٢‬أحرجه الخارىت كتاب الأدب‪ ،‬باب إذا ب تستحي فاصنع ما شثت‪ ،‬رنم ( ‪.)٦ ١٢٠‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه البخاري‪ -‬كتاب الإبجان‪ ،‬باب الملم من سلم السالمون مجن لسانه ؤيده‪ ،‬رنم ( ‪،) ١٠‬‬
‫وملم ت كتاب الإمحان‪ ،‬باب بيان تفاصل الإملأم‪ ،‬وأي أمورم أفضل‪ ،‬رقم ( ‪.) ٤٠‬‬
‫قومرق؛ئأاإهراسإ‬ ‫‪،‬بصم‬
‫^‬ ‫— حما‬
‫الناس ولا يمثي بيتهم باشيمه‪ ،‬ولا يكدب‪ ،‬ولا يب أحدا‪ ،‬ؤإنإ هو رجل‬
‫يعفوعن الناس ولايهابلهم بإ هنأسوأ‪.‬‬
‫وأما ‪ ٠٢^١^١‬مى ‪ .^١‬فمع_ناه أنه لا يصرب الناس‪ ،‬ولا يأخذ أ‪٠‬والهم‪ ،‬ولا‬
‫يتسلط عليهم بأي ثيء من جوارحه‪ ،‬حى لوزم أحدا برجيه هإثةك‪،‬ا لوصربه‬
‫بيده‪ ،‬ويكو‪ 0‬ذكر اليد سا عل مسل الأغلبثة‪.‬‬
‫فالمهم أة من ملم الناس من أهواله وأفعاله فهوالمسلم حما‪ ،‬وهوالإي مال‬
‫'ءنهِفي رواية م ل‪،‬؛ إيه حير الناس أوخير المسلممس‪.‬‬
‫أما المهاجئ فمن هجر ما مى افه عنه‪ ،‬واثجر يعتي الرك‪ ،‬فالمهاجز الكامل‬
‫الهجرة هو الذي هجر ما قيى افه عنه‪ .‬والهجرة من يلد الكفر إل بلمي الإسلام‬
‫ظهرايخ الكمار‪.‬‬ ‫ثدخل ق هدا؛ لأيه هجر ما مى افه عنه‪ ،‬وهو الكث‪،‬‬
‫فكل نن هجن نا مى اشُءنه فهو مهاجت‪ ،‬لكن الهجرة الخاصة هل الخروج‬
‫سبلد الكفرإل بلدالإملأم‪.‬‬
‫ضفواداا‪،‬اسثاضف؛‬

‫المائد‪،‬ة الأولت ق هدا الخديث‪ ،‬الحث‪ ،‬عل أن يسلم الناس من لسانلث‪ ،‬ؤيدك‪،‬‬
‫فلا تعتد عل الماس بقول ولا بفعل‪.‬‬

‫المائدة اكاية• وفته الح—‪ ،‬عل ترلؤ محارم افه عغ؛جل‪ ،‬والبعد عنها‪ ،‬فإة ذللث‪،‬‬
‫مزالهجرة•‬
‫ن أل اشَلا ولكم الثلامه والعافية‪.‬‬
‫مماداالإهان(بمبالإهابيبمصرا‬

‫‪ "٧‬وعى أئس لأ؛‪.‬بمئ ماو ت مال رثوو اطب ه؛ ألا يومي أحدثم حس‬
‫أؤوف أحب إي مى والدة وولدْ والناس أم؛ناا‪ .‬قى ع‪1‬تؤرا؛‪.‬‬

‫فيا ساقه من الأحاديث ِفي مماب الإيان عن أنى بن‬ ‫مال ا‪،‬لولف‬
‫لا يزمن بمي الإيان الكامل‬ ‫مالك ظ^بمنت إن اللمي‪ .‬مال‪ُ -‬رلامحي‬
‫ارحص أؤو‪ 0‬أحب بى والدة® والوالد هنا بمعنى الأم والأنم‪ ،،‬رروولد‪ 5‬ا الذكور‬
‫والإناث‪ ،‬بمي أحب إليه من أبّايث وبئايؤ وأبنا؛ أبناته وأبناءبناته‪ ،‬رروالناس أجنمزار‬
‫وهدا عامه‪ ،‬يثمل حش نفه‪.‬‬

‫أحج‪ ،‬إليلث‪ ،‬من نفك وولدك‬ ‫فلا بد أن يكون الرسول‬


‫ووالدك‪ ،‬محبة راسخةِفي القلم‪ ،‬دظ‪4‬ئ علامتها عل أعإلك‪ ،‬وعلامه ذلك أن يقدم‬
‫ما نحثه اوسول ه عل ما تحثه نفثه‪ ،‬هد‪ 0‬العلامة كإ قال افص تبماةئوةن\ق ت ؤ مز‬
‫ن؛سبجإ آش ه [‪f‬؛‪ ،‬ععرانتا'آ]‪ ،‬ؤإلأ فمحل الحسه القلب‪،‬‬ ‫إزكتتر ينخأ أق‬
‫ولا يعلم ببما‪ ،‬لكن إذا رأيث‪ ،‬الإن اف حريصا عل مئة الؤي ص؛\آشقظآمحوتؤ‪،‬‬
‫مميتا لها عل كل ميء‪ ،‬ورأيثه إذا دعته نف ه إل ثيء تفالم‪ ،‬لمنة اوسول‬
‫لا يفعلها‪ ،‬فاعلم انه محث‪ ،‬اوسول؛ لأف العادة أف المحب يكون‬
‫تابعا للمحبوكؤ‪ ،‬فهد؛ العادة‪ ،‬حس إن الحبوب لنملك> قلب المحب ؤيكون داثإ‬
‫عل قليه وعل ذكرْ عل لمانه‪.‬‬

‫‪ )١.‬أحرجه ا‪J‬خ‪١‬رىت كتاب الإيهان‪ ،‬باب حب الرصول ه من الإيان‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١٥‬وع الم ت كتاب‬
‫الإمحان‪ ،‬باب يجوب محبة رمول) النه ه أكثر من الأهل والولد‪ ،‬والوالد والناس آحسن‪،‬‬
‫ؤاؤللاق عدم الإيهان عل من لر محه هده الحين‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٤‬‬
‫مح‪،‬سىةاسبيح‬ ‫لن‪،‬‬
‫الأسان ِفي دين الثسول‬ ‫ومن علامة محبة الئأ‪4‬ول) عثخائهؤئ؛أ ألا‬
‫ما ليس مه‪ ،‬فإو همع ق دين اممب ما ليس مه فهوكاذب ق دعواة الحثة غيث‬
‫صادؤ‪ ،،‬وعل هدا فالتدعة الدين يبتدعول صلوات عل الث>امول ءثهاكلأْرآكلأم‬
‫معيته يرممون ‪ ١٠٠‬ؤيسجعون ‪|-‬ا ؤيهيدونيا ِفي أماكن معينة أو أيام معينة‪ ،‬هؤلاء‬
‫لبسوا مح»؛ن للرسول؛ لأمم لو أحبوْ حقيقة ما ابتدعوا ق دينه ما ليس منه؛ لأل‬
‫البدعة تعني أن الدين ناقص‪ ،‬وأنه نحتاج إل تكمل‪ ،‬وتعني حروغ الأتان عن‬
‫شريعة الثمول ءفي‪4‬أدثلأهؤقلأأبقدر ما ابثيغ‪.‬‬
‫والبدعة أنولع‪ ،‬يحضها مقصر وبعضها مكفر‪ ،‬ومن ذلك أولئك القوم الدين‬
‫ؤيدعون أثبم محتونه‪ ،‬نقول؛ لوأحستم الؤسو‪)J‬‬ ‫يهيمون احتفالا بمولد الرسول‬
‫حما لاميعتتم شريعتنه‪ ،‬ولما حرجتم عن هديه وهدي أصحابه‬
‫فهل أنتم أسد حبا للرسول من أي بكر؟ ا سيقولون ت لا‪ ،‬فإن هالوات نعم فقد‬
‫أعلموا عل أشهم بالثثه‪ ،‬ؤإن هالوا‪ :‬لا 'ص لماذا لر مز أبو بكر ليلاي الزنول‬
‫س ع يدا؟ هل أنتم أشد حبا لرمول عثهآلألأ‪،‬آئم من عمرومن عمال ومن عل‬
‫منالصحابة؟! لأ‪،‬إذللماذاتقيموما؟ا‬

‫إن بدعي اليلاد لر نحدمثرإلأِل القرن الراح‪ ،‬فبعدما مجم‪ ،‬ثلاياتة سنة عل‬
‫الجرة حدست‪ ،‬هدْ البدعة وطورت‪ ،‬والحقيقة أقبا تدهورت لأققا؛لخث‪ ،‬إل حد‬
‫محعلمون الثسول ه ندا طه وشريكا له‪ ،‬حش كاف هائلهم يرتم بقول الشاعر؛‬
‫سواك عند حضور الحادث العممر‪١‬؛‬ ‫يا أكرم الخلق ما ل من ألود بمه‬
‫ّ ‪ ١‬ابردة الوصيري‪ ،‬الست ( ‪، ٥٢‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةتاو الإهاذ(وابالإبماذطصر)‬
‫قال! ®ما ل من ألوذ يه سواك® أليس اه موجودا؟ هذا يقول! ما ل أحد‬
‫ألوذ به إذا حدث الحدث العام إلاأنت يا رسول اض! ن أل اض العافيه‪.‬‬
‫سمُ‪،‬وإلأسز‪:‬يارلاكدمراا‬ ‫إذلمً يكن وشادي ئ؛ يدي‬

‫يمن علومك علم ال‪1‬وح واكلمر‬ ‫نإو مى جودك الدنيا وصرما‬


‫الديا معروفة‪ ،‬وصنما الآحرْ‪ ،‬فإذا مي ض؟ فإذا كاثت الدثا والاحرْ من‬
‫جود الرمول صإألةثيظمؤ؛ثؤ ما بقى ثيء فب!‬
‫فإذا "كاف من علومه علم الثوح والقلم‪ ،‬قال؛ من عالومهإ إذن هناك علوم‬
‫فوق ذللث‪،‬ا أين فول اش تعال للرمول‪ :‬ؤ ئل لا ‪ ^١‬؛؛‪ ^٠٤‬عنيك‪ ،‬حنين أش ؟‬
‫آءعهلالألأم;‪.]ْ-‬‬
‫يرثمون ما ؤيدعون أمم يممريون إل افب يدللث‪ ،،‬وأف هدم علامة محبة الرسول‬
‫ءيياكلأ‪0‬إكةيم‪ ،‬فواش يم واش يم واش إن هدا لدليل عل يعدهم عن متنه‪.‬‬
‫هو ^؛‪ ^^١‬لثا قال له رحل‪ :‬نا شاء اش وثث؛ ماذا فال؟ ثاو‪:‬‬
‫راجعك ف ندا‪ ،‬ما ثاء اش وحاوةا>ُ ‪ .٠‬ولع قال) يعضهم! اذهبوا بنا سغسث‪ ،‬برسول‬
‫ه م ن هدا الناقل ‪-‬من منافق كاو يوذيبمم‪ -‬ثاو‪< :‬اإده لابمتماث ي‪ ،‬إمإ ينتناث‬
‫باق ءغ؛؛ةل»ر؛؛ •‬
‫(‪ )١‬اكدر _ ^( ‪.) ١٤٧‬‬
‫(؟)اكدر‪ ،_ 1U‬اوت(إ‪0‬ا)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أخمد(‪ ،)٢ ١ ٤ / ١‬والخاري ق الأدب الفرد(ص‪ ،) ٢٧٤ :‬رنم( ‪.) ٧٨٣‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أخمد(ه‪ ،) ٣١٧ /‬والطراز رصع الزوائد • ‪ )١ ٥٩ ;١‬واللفظ له‪.‬‬
‫قوحااممأاسسح‬ ‫يث‪،‬‬
‫ولثا محال له قوم؛ أث تسدنا‪ ،‬فقال؛ ارالثكل اف شارك وئعال‪،‬ا‪ .‬قالوات وأفضلنا‬
‫فضلا وأعفلما طولا‪ .‬فقال‪« :‬مووابدزها‪ ،‬أزبمض وم ثلأ‪:‬مبمإ‬
‫اثثان»را؛‪.‬‬
‫فأين هم من هدا؟ إ يجعلون الرسول شريكا ف‪ ،‬ؤيدعون أثأم محبوته أ‬
‫فالهأ أة محي اوثول‪ .‬ض علأ‪u‬ت ‪-‬أسأل افه أن بماآ قالبي وقالبكم‬
‫يمحسه — وأقوى علاماتهاأن يكون الإنسان «لإبئ\ لاإرّول ق^‪ ،‬لا مثتندعا ل دينه‪.‬‬
‫ثم إف محج اونول ميع عن محة افب‪ ،‬فالمحك العفلئى والكثرى هن محي‬
‫الرب عِة؛جل‪ ،‬ولولا انه رسول اممه ما كان له هذا الخب‪ ،‬فلتثرفه برسالة اش صار‬
‫له هدا الحب‪ ،‬أل)' تحلم أن بعص الناس يقدم محبة الثمول عل محثة اش؟ا يجدْ‬
‫يقول‪ :‬أذهب إل الدية \وئإ عل الؤنول‪ ،‬عل النور‪ ،‬عل كازا‪ ،‬عل كدا‪ ،‬وهي‬
‫ءندْ أغل س أن يدهي‪ ،‬إل بيت اهه ِفي مكة‪ ،‬لقد رأين اهم يبكون بكاء سديدا‬
‫لأمم ءاّا‪-‬م أف يزوروا اللمي وهم قادموف إل الكعبة؛ إل ت اطه‪ ،‬ينل‪ .‬مون أتيم‬
‫فاتتهم زيارة المدينة‪ ،‬ؤيقال لم‪ :‬هدا يت اطه أفضل‪ ،‬لكن الشسهنان —ن أل اش‬
‫العافية" يسول لهم ؤيجل‪ ،‬لهم*‬
‫والخلاصة‪ :‬إن كنت‪ ،‬صادما ل محبة اممه ورسوله فالرم شريعته‪ ،‬ؤمنهاج‬
‫الرسول‪ ،.‬فإذ لر تفعل قاف فعالالئأا يكدُب‪ ،‬دعواك‪ .‬واه الموفق‪.‬‬
‫حوٍ‪-‬محجق؛؛جبم‬

‫!‪)١‬أخرجه أبوداود‪ :‬كتاب الأدب‪ ،‬باب ذدامة المادح‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٨٠٦‬‬
‫)‬ ‫ئتاب الإبماد( ‪ ub‬الإببماد‬
‫^—^‪-0-‬‬
‫ارثلاث مذ "كن فيه وجد ‪-‬ين حلاوة‬ ‫‪ -٨‬وعنه هاو؛ ماو رنوو افي‬
‫الإيإن‪ :‬تن'كان افُززئوه أى إي ئ يزامحا‪ ،‬زنن ك همدا لا تحة{لا فِ‪،‬‬
‫ومن ثكنة أذينويق \ذئب بندأذأمية اف مئة ثإثكنة أذتلمىِق الناو»‪ .‬متقى‬
‫(‪)١‬‬ ‫َآء‬
‫عله‬

‫فيإ يتعلق بالايان هذا الحديث؛ حديث أنى يخهبمه؛‬ ‫ذكر الؤلف‬
‫أحتر بأنه لا يدوى همد طعم الإبان إلا بثلاثة أموي•‬ ‫أن البي‬
‫أن يكون افه ورسوله أحب إليه مما سواهما‪.‬‬
‫والثاف‪ :‬أن محب العبد لا كمه إلا طه‪.‬‬
‫والتالث»! أن يكره أن يعوذل‪ ،‬الكفر بعد إي أنقده اطه منه كإ يكره أن يلهى لي‬
‫المار‪.‬‬

‫الأول؛ أن يكون اطه ورسوله أحب إليه مما مواهما؛ من أي أحد‪ ،‬لا من الأم‬
‫ولا الأب ولا الولد ولا القس‪ ،‬وّبوا لما علامة محبة اطه ورسوله أن الإنسان‬
‫بميم ما نمه اطه ورسوله عل ما ييواه هوينف ه‪.‬‬
‫المال؛ أن محب العبد لا محبه إلا طه‪ ،‬ومحبة الإنسان للإنسان لها أسباب ممره‪،‬‬
‫منها السنر الهلبيص كمحثة الإنسان لأمه وأبيه وولده من ذكور ؤإنايث‪ ،،‬وأهارب‪،‬‬
‫لهذه محبة ٍلبيعثة‪ ،‬لامحاب لهاتها الإنساف ولا يعائب <‪ ،‬طدمها‪ ،‬إلا أن ■<دي إل‬
‫أحرجه انخاري‪ :‬محاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب حلاوة الإيإن‪ ،‬رنم(‪ ،) ١ ٦‬وع الم‪ :‬كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب‬
‫بيان حمحال من اتصف وحل‪ .‬حلاوة الإي‪،‬ان‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٣‬‬
‫ضح •فص‪ ،‬اسبيح‬

‫قطيعه الثحم‪ ،‬والحثة الثان؛ةت شهوة‪ ،‬كمحئة الأسان الطعام والشراب والمحاح‬
‫وما أشبة ذلك‪.،‬‬
‫ومن أسباب ايحثة الإحسان‪ ،‬فإذا أحس إليلث‪ ،‬الإنسان لإيه يممتهى الفطرة‬
‫والطبيعة ^‪ ،١٠‬ولهذا جاء ‪ ،3‬الحديث‪ ،‬ت ررمادوا محائواا‪،‬ر ا‪ ،‬يعني محم إذا ماديتم ونمت‪،‬‬

‫ومن الأمثاب أيصات إجلال من نحب‪ ،‬يعني أن تحثه إجلالا له وتكرذإ له‪،‬‬
‫ونعظقا له‪.‬‬

‫ومن أسباب أف تحثه فة عغئثل‪ ،‬وليس بيتك وبيته قرابه ولا صله ولا ثيء‪،‬‬
‫أل نحدْ عابدا فه حريصا عل طاعة افه‪ ،‬فأحبتة لدلك‪ ،،‬وهدا من أمسماك‪ ،‬ذوق‬
‫الإنسان محلعم الإيإن‪.‬‬
‫ؤإذا أحست‪ ،‬تخصا ق افه عغتجل هأحيرث‪ ،0‬قل؛ إق أحثك‪ ،‬ق اش‪ ،‬ك‪،‬ا مال‬
‫لمعاذ بن حثل‪ ^(١ :‬لاحئ‪ ،!،‬يا معاد»‪ .‬دةاوأ وآنا أحثك‪،‬‬ ‫السل‬
‫يا رسول افه‪ .‬ممال‪ ،‬رسول‪ ،‬اطه‪ I.‬ررملأ ثيغ أذ ‪ ، J^j‬ق كل صلاة ت رب‪ ،‬أعش‬
‫عق ذكرك وئهكرك وحنن عتادوك‪،،‬ار ‪. ٢‬‬
‫ولهذا نجغي للإنسان أن جنيأ دعاء الشهد ‪-‬هدا الدعاء‪ ،‬فإذا انتهيث‪ ،‬من‬
‫التشهد نل السلام ‪ •،٣‬اللهم أعني‪ ،‬عل ذكرك وسكرك وحنن عبادتكؤ‪ ،‬دبر‬
‫كل صلاة؛ لأل اش؛ ءتإأهٌظآمحوغ أوصى‪ ،‬به معاد بى جبل وقال؛ إف أحبك‪،‬‬
‫لهمح‪ ،‬وصية من‪ ،‬بب‪ ،‬محا•‬

‫(‪ )١‬أحرجه البخاري نر الأدب اكرد(«_‪' • A:‬آ)‪،‬رقم(؛هه)‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أخرجه أبوداود‪ :‬رنم(‪ ،) ١ ٥٢ ٢‬واس رقم( ‪.) ١٣ ٠٣‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةتابالإهازا(ب‪1‬و‪،‬الإبمنبمصد)‬
‫الثالث؛ أن يكره أن يعوذل‪ ،‬الكمر بعد إي أنميه الله منه كإ يكرم أف يقدفِفي‬
‫النار‪ ،‬بمي أن يكره الكفن كراهه ثدييه كإ يكره أن يمدف ق النار‪ ،‬وكل واحد‬
‫يكره أف يمذفِفي النار‪ ،‬ؤيكره أن يندف ل نار تحرقه أو ماء يفرقه أوما أشبه‬
‫ذللث‪ ،،‬فإذا كرهت‪ ،‬أن تعود ق الكفر ك‪،‬ا ذكره أن نقيق ق المار فهدا دليل عل أن‬
‫الإيإن متماكن من قلبلث وأنلث‪ ،‬ذقث‪ ،‬محلعم الإيإن‪.‬‬
‫®أو ثعودِز الاكمر بند أن أمده افه منه>‪ ،‬لا يعني‬ ‫وقوله‬
‫بذلك انه كاف كافنا ق الأول ثم أملم‪ ،‬لا‪ ،‬حض لوكاو من أصله م التا ومء‬
‫الكفنيحل ل الحديث‪ ،،‬ألاترى إل معيب ق\صئوأما' حين‪،‬ا مال؛ ءؤ ف آهئما‬
‫مدءءإآ إن عدعاق مقبمظم بمدإد ءثنت‪ ١‬أئن يتتأوما ‪ 4^0‬لثآأن كمد فهأإلاأن‬
‫يثآءآس ذه ه لا‪1‬اءراف‪:‬بمه] خ انه ل؛ يكفن‪ ،‬لكن سلامته من الكفرإنقاد‪.‬‬
‫إذف لوأن الإنسان كرْ أن يكفر وهومسلم ك‪،‬ا يكره أن يمدف ق الماردخل‬
‫ق ا لحديث‪ ،،‬فعليلث‪~ ،‬يا أحي" بتحقيق هده الأشياء الملاثة؛ أن يكون اش ورسوله‬
‫أحب إللث‪ ،‬مما سواهما‪ ،‬وأن تحس‪ ،‬الرء لا تحثه إلا فه‪ ،‬وأن تكره أذ تكفز يعد إي‬
‫أنقدك افه منه كعا تكره أن تةال‪.‬فتي المار‪.‬‬
‫ومحقنا اطه ؤإياكم لما فيه الخير والصلاح‪ ،‬إيه عل كل ثيء قديئ‪.‬‬
‫حوًَمحجقة؛لآم‬

‫لألاله‪« :.‬ذايىمحاالإةان‬
‫مى رصي باللي ربا‪ ،‬وبالإنلأم دينا‪ ،‬ولمحمدرسولا®• رؤاْ مسلمر ‪١٢‬‬
‫ر ‪ )١‬أحرجه م لم؛ تحاب الإبجان‪ ،‬باب ذاق طعم الإيإن من رضي باق ربا‪ ،‬رنم(‪.)٣ ٤‬‬
‫هرح‪،‬سعاةاسبيح‬

‫محال يتمحذآسئ محا مله عن الثس بن عبد الطف عإ اش س إن اش‪.‬‬

‫ذاق شم الإبجان‪ ،‬هدا الطعم طعم معنوي محدْ الإنسان ق قلمه‪ ،‬محي لدة‬
‫عغليمه وحلاوة عفليمه لووزثمت‪|< ،‬ا الوثا لورثتها‪ ،‬حش إن بعضهم مال ت إذا كاف‬
‫أهل ايق ل مثل هدا اشتم كمي‪ ،‬من شدة ما بجد من لدة الإي‪،‬ان وحلاؤة الإي‪،‬ان‬
‫وطمأنينة القين‪ ،‬وراحه البال وانشراح الصدو‪.‬‬
‫رجي باق ربا" أي وصي بربوبية افه عؤجل‪ ،‬فرصي محا مضيه‬ ‫قول•'‬
‫ومد ْر علتؤ من حير وشر‪ ،‬إل أعهلاْ افه تعال حيرا شكز ورصي؛اوللثخ‪ ،‬واقتخ‬
‫به‪ ،‬حس لوكال أمحل من غسْ‪ ،‬فينظر إل التجار أصحاب‪ ،‬الملأيتن وهو عنده مئات‬
‫مرصى باه‪ ،‬ؤينظث إل الأصحاء وعندْ'رص مرصى باش ءيججل‪ ،‬يئفلر إل ض‬
‫انثرحن‪ ،‬صدورهم وكانوا ؤ‪ ،‬سرور دائم وهوأحياثاِفي غم وحزن وعزلؤ عن‬
‫الثاس فيرصى ياقب عغتْل‪ ،‬ويتفلر إل أحكام افه الشرعية مما أوجيه افه أوحرمه اممه‬
‫وصى؛دللث‪ ،،‬ؤيرصىبجا أوحن‪ ،‬افه فمعله‪ ،‬و‪1‬تشبجا •‪،‬رم اممه فيتركه‪.‬‬
‫لتنظرإل جتع أحكام افب الئرمحة مرصى ببا؛ لأيه راض باطه ربا‪ ،‬ويجمل‬
‫عثه من المصائسإ من فقد الأولاد والأهل والأموال والأصحاي‪ ،‬وغر ذلك‬
‫محثرصى‪ ،‬يقول ت مدا مديرالله‪ ،‬واطه نياءاىا‪،‬ؤتاق ري وأنا عبده‪ ،‬يفعل ما يشاء‬
‫■ميقل‪ ،‬مرصى بثدية•‬
‫محال؛ رروبالإسلام ؤيّاٌ محلا يقل سوى الإسلام‪ ،‬وهوما جاء به الرنول ه‪،‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةت‪1‬و الإيبمانربابالإهان‪0‬صرا‬
‫يدين اطه يه فلا يتيثع ق دين اض‪ ،‬ولا يأق بشريعة يرى شريعة اف‪ ،‬ولا محكم بغثر‬
‫شريعة اف‪.‬‬

‫رسولا‪ ،‬يرمحى به رمولأ فلا ييع‬ ‫ويرنحى كدللث‪ ،‬بمحمد‬


‫غثرْ‪ ،‬ولا يآحد بشريعة غثر شريعته‪ ،‬ؤيعلم أيه صادي فيإ يقول عفي‪4‬أقلأْؤئم‪،‬‬
‫وأف ما حكم به فهو حى‪ ،‬من وجوما أو محريثر أو إباحة أو غير ذلك‪.،‬‬
‫فإذا تم للإنسان هدْ الأمور الثلاثة منجد حلاوة الإيإن‪ ،‬حلاوة لا يشبهها‬
‫حلاوة الشكر ولا العسل‪ ،‬بل هي أعظم وأعظم وأحل‪.‬‬
‫فيا أحي‪ ،‬ارص بافه ربا‪ ،‬واصتسللم لأمره‪ ،‬واستساللم لقضائه‪ ،‬واستساللم‬
‫لشرعه‪ ،‬واشرح صدرا بإ وير عليلثا مى اممه سبمائةوةئاؤا‪ ،‬وارض بالإسلام دينا‪،‬‬
‫ولا تقل دينا سواه‪ ،‬لأل‪ ،‬المادامت‪ ،‬ولأل‪ ،‬المعاملامت‪ ،‬ولا ‪ ،3‬الأ‪-‬محلأل‪.‬‬
‫كد‪.‬لاث‪ ،‬بمحمده رسولا‪ ،‬صدقه فتإ أحير‪ ،‬وافعل ما به أمر‪ ،‬واترك ما عنه‬
‫تش ونحز‪ ،‬و؛دللأا تد‪.‬ويى طِ الإيإن‪.‬‬
‫أسأل‪ ،‬الله أن محمى ل ولكم هدا بث وكزمه‪ ،‬إثة عل كل ثى‪،‬ء فدير‪.‬‬
‫واعلم أف من عمل صاُثا من م أو أش وهو مؤمن فقد وعده اممه تعال‬
‫بان عميه حياة طيبه‪ ،‬هن"ا ‪ ،3‬الدئيا‪ ،‬قال تعال• ؤ مذ عجل صتيحا نن يكر آو‬
‫يئ يهو مؤمن علثنيثه< حيوه ثّ ته ه تالمءل‪:‬يو]‪ .‬حياة ءلييةت إل اعهلي ثكز‪،‬‬
‫ؤإن أذب‪ ،‬استغفر‪ ،‬ؤإن ابل صر‪ ،‬مثمس؛ع فضاء اممه وقدرْ‪ ،‬لا محزن عل ما‬
‫قامته‪ ،‬ولا محاق‪ ،‬من متقبل‪ ،‬هذ‪ 0.‬الحياة الطسة‪.‬‬

‫يعني‬ ‫لجمهميكي ما‪=٠‬قازأيععلو‪04‬‬ ‫اكال؛ ماوت‬


‫ضح‪4‬ثك‪1‬ةاإها‪،‬بيح‬
‫— ل ‪،‬أنا~‬
‫بأحسن جزاء لعمل يعملوثه‪ ،‬الحنة بعشر أمثالها إل سعإية صعق‪ ،‬إل أصعاف‬
‫كشرة‪.‬‬

‫وكل الناس يعون لبمثوا حياة طيه‪ ،‬ولكن لا يجدول حناء ءليه إلا‪oi^r.‬‬
‫الأمرين• الإيإن والعمل الصاؤح‪.‬‬
‫حر \(أ بعض ع قال‪ :‬لو ‪:‬ش؛ ‪ ^١‬وأناء ائرك نا نحن مه‪،‬‬
‫لحالدوظ و بالمثوفر ‪ . ٠١‬لأف اللوك وأبماء اللوك و\‪ 0‬أترما ل الدثأ من‬
‫نمور ومراكي‪ ،‬وملابس وغير ذللثا‪ ،‬فليس ِفي تلوم مثل ماِفي تلوك‪ ،‬من آمن‬
‫وعمل صالحا‪.‬‬

‫لكن إذا اجتمع للملوك الإيإن والعمل الصالح ونعيم الأحرة‪ ،‬كال ذللث‪،‬‬
‫حسنا‪ ،‬إنإ الذي يضمن للأنان الحياة الطيبة والحناء الحسن هو هذان الأمران؛‬
‫الايازوالحمل الصالح‪.‬‬

‫حوٍءمحوقة؛عم‬

‫‪ "■ ١ ٠‬وعى أف هريرة مال‪،‬؛ مال‪ ،‬رثول‪ ،‬افي‪.‬؛ رروالذي مس محمد‪.‬ءؤ ال‬
‫بمنع ي أحد مى هده الأمة‪ ^^٠ ،‬دلا ثضراف‪ ،‬م بموث‪ ،‬دل) يؤبى‬
‫أنبملأ‪،‬بجثانينأسابني‪ .‬ذو\ئمج{‬
‫(‪)١‬أ‪-‬محترجه المهقي ق الزهد الك؛ثر(‪ ،٨ ١ / ١‬رقم ‪.)٨ ٠‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم ت كتاب الإيهان‪ ،‬باب وجوب الإيإن يرصالة نيتا محمد‪.‬إل حيع الناس‪ ،‬ونح‬
‫الم بملته‪،‬رذم( ‪.)١ ٥٣‬‬
‫نهآ‬ ‫ه‪1‬ب|لإبماذربمبالإهاذو‪1‬صد)‬

‫فيإ نقل ق كتات الإيان فيإ ثبت عن انيره ‪1‬دة ‪: Jli‬‬ ‫قال الزلف‬
‫رروالدي مش محثد يدْ لا بمنع ي أحد مى هذة الأمة‪:،‬بوئي ولا يمحراف‪ ،‬م‬
‫ص‪.‬شيسلأ‪،‬يثا‪0‬محسب الئار»‪.‬‬
‫باض عغ؛ثل الذي أنمر عباده بيد؛؛ إذ شاء أرصلها‪،‬‬ ‫أمم‬
‫ؤإن شاء توئاها‪ ،‬كا ثال اش تمال• ُؤ ألئث؛شل آمحلإفس جنن ثوتهثاه هذا نم‬
‫ه ئ ئثث ِل تثاهاه محفا‪،‬دا ءؤشاله< أق فش محا أمحث زرط‬
‫\أير‪3‬أه لمقثش>[مص‪:‬أ؛]‪.‬‬
‫فاقسم يالذي نمه؛يد»ْ انه لا يسمع به أحد من هذ"ه الأمة‪ ،‬بمي أمة‬
‫الدعرة؛ لأف الأمة ئتلالق عل سشي‪'.‬‬
‫الض الأول! أمة الدعوة‪ ،‬وهذة تشمل كل من أدركته يمثة اللمي ه من‬
‫بتي آدم‪ ،‬فكلمهم من أمته؛ اليهود والقناني والمشركون واللحدون‪ ،‬فهو مكثف‬
‫بأن يل*عوخمح البشر منذ بمث‪ ،‬ءفيو\ئهؤئم‪.‬‬
‫والثال‪ :‬امة الإجابة الال»ين أجابوه‪ ،‬هؤلاء هم الذين لم ا‪،‬لدح والثناء‪ ،‬ومن‬
‫ذلك تول اش ه'قو‪.‬وظ•' ®إن أمتي يدعون يوم القيامة عرا محجمحذ مذ‬
‫اؤضوء))اا‪،،‬اراد؛الأممهاأئالإجاة‪.‬‬
‫يقول! االأبم«غبي أحد مى هذه الأمة‪ ،‬ثبودي ولأمبمزايء‪ ،‬اليهودي الذي‬
‫(‪ )١‬ا‪-‬؛محبم البخاري; كتاب الوصوء‪ ،‬باب قفل الوصرء‪ ،‬والغر ادحجارل من آثار الوصوء‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ١٣٦‬ومسالم; كتاب التلهارة‪ ،‬باب استحباب [«؛‪ • ILU‬الغرة والتحجيل ق الوضوء‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٢٤٦‬‬
‫قرحثكاةاسويح‬

‫يدعي انه متح لمونى‪ ،‬والصراف الدي يقول؛ إله ْني لعيثى‪ ،‬هذان الصنفان‬
‫مدعوان جينا للإيإن بمحمد ُلكإلةثعفيهظآمحوثؤ‪ ،‬فإذا ممعوا به ولر يؤمنوا به كانوا‬
‫من أصحاب ام حاليين محليين لإ مشرم ئريش وغرهم‪.‬‬
‫وق هدا الحديث من الفوائد؛ انه لا تقوم الحجة عل أحدإلا إذا سمع الرماله‪،‬‬
‫أرمل إل الخلق‪ ،‬وأن افه آتا‪ 0‬مجن الآيا‪ 0‬ما يؤمن‬ ‫سمع أن محمدا‬
‫عل مثله البشر‪ ،‬ثم عاند وكفر‪ ،‬أما الذين لر تبلمنهم الدعوْ فهؤلاء أمرهم إل افب‪،‬‬
‫هم ل الدتا عل نا هم يه من دين‪ ،‬إذا ب يدبموا بالإسلام فهم كفان ِفي الدثا‪،‬‬
‫أماِفي الآخرة فلا نحكم علميهم بجئة ولا ناو‪ ،‬بل نقول؛ اض أعلم بإكانوا ءامالرر؛‬
‫لأمم يوم القيامة يمتنحنون وخبرون‪ ،‬ؤيكلفهم افة بأشياء إن امتثلوا دحلوا الحثة‬
‫ؤإن استكبمروا لحلوا المار‪.‬‬

‫هدا أصح ما قيل و الذين لر بلعهم الدعوْ‪ ،‬أم‪-‬م ِفي الدبا عل دينهم‪ ،‬إذا‬
‫لر يكونوا يدينون بالإسلام فهم كفار‪ ،‬وِفي الأحرة أمرهم إل اطب‪ ،‬لا يجزم لهم‬
‫بجنؤ ولا نار‪ ،‬ونقول؛ إن اض ~حل وءلأ~ بحكمته يكلفهم يوم القيامة؛ افعلوا‬
‫كدا‪ ،‬لا تفعلوا كدا‪ ،‬فمن امتثل لحل الحنة‪ ،‬ومحن استثكبمريحل المار‪ ،‬هد‪ 0‬واحدة‪.‬‬
‫ثانيا؛ وهي مهمة وأهم‪ ،‬أن اليهود والتحارى الأن أكثرهم مامع بديانة‬
‫اوسول عفييآدئلأهؤقلأرُ‪ ،‬يعرفونه كإ يعرفون أ؛ناءهم‪ ،‬وثبال‪.‬ونه مكتتوبا عندم ق‬
‫الموراة والإنجيل باسمه صلوات افه وسلامه عاليه‪ ،‬قد بثر عيثي ءفييآلآلأْؤئم‬
‫به‪ ،‬وْع ذللث‪ ،‬لر يزمتوا وعاندوا‪ ،‬فهم كئار‪ ،‬فموتي بريء من الهود‪ ،‬وعيني‬
‫بريء من المصارى‪ ،‬ولا علاقة بيننا وبيتهم‪ ،‬ولا صلة بينتا وبينهم‪.‬‬
‫ومن ادعى أن دينهم مقبول عند افه فهوكام مرتد‪ ،‬إما أن يرجع عن قوله‬
‫؛ت‪1‬و‪،‬الإهاذ(بمبالإبم‪1‬يىطصر)‬
‫—^^‪—0‬‬
‫ؤإتا أن تضزب عنقه‪ ،‬ؤإذا محريت عنقه مإيه يرسِفي حمرة بعيدا عن الماف؛ لأنه‬
‫مكي ب ف عَفتجل‪ ،‬قاف عقذ يقول• ؤ وش يبع عن ألإنلم دكا ش يئبمل محئه ه‬
‫[؛'ل عمراذت ‪ ،] ٨٥‬ؤيقول ت ؤ إل أليمك\ عند أقي ألإنكِ ه زآل ءمران؛ ‪ ] ١ ٩‬فقط •‬
‫فالذي يدعي أن اليهود اليوم عل دين‪ ،‬واشازى عل دين‪ ،‬ومحاول أن بجمع‬
‫ُ؛ن الأديان الثلاثة‪ ،‬لا شلثج انه كافر‪ ،‬ؤإف صل ؤإذ صام وحج‪ ،‬فهوكافر؛ لأنه‬
‫مكيب ف والثثول‪ ،‬ولا يمكن أن يكون بيتنا وبيتهم صله‪ ،‬فالمسلمون من أهل‬
‫ا‪-‬إءئة‪ ،‬وهولا؛ من أهل الن ار‪ ،‬فاين تكون الصلة؟ أ هم يودوف أن بمفوا عل‬
‫الم لم؛ن لن عشية وصحاها‪ ،‬واسمعوا التاؤخ‪ ،‬واتفلروا الحاصر‪ ،‬ماذا يصنعون‬
‫ِفي المسلمان‪.‬‬
‫اليهود احتلوا مدن الملمتن‪ ،‬والنصارى احتلوا يلاد المسلمان‪ ،‬كل منهم‬
‫يعي بجهدْ أن يقفى عل الملم؛ن بن عشية وصحاها‪.‬‬
‫نم هم "والعياذ باف~ لتثهم إذا حصل منهم أذية متصرون عل أذية معقولة‪،‬‬
‫بل يؤذون السالمان أذيه وحشت والعياذ باق‪ ،‬كإ فعلواي البوستة ثل أعوام‪ ،‬دكا‬
‫يفعلون الأن ق كوثوثا‪ ،‬يفحالون منكرائت‪ ،‬لا ^‪ ]٥‬ولا الدظب والحياد باه‪.‬‬
‫فكيف يمكن لإنسان عاقل‪ ،‬فضلا عن مؤمن‪ ،‬أن محاول‪ ،‬الحمع بن الم لمن‬
‫واليهود واشثازى؟ا ؤد‪J‬نلهن آس أق يزمهظوى ه لاكو؛ة‪.]٣ ٠ :‬‬
‫^م ٌصيبمم'‪،‬‬ ‫ر(وظاشِعلاتهود‪،‬‬ ‫إن‬
‫(‪ )١‬أحرجه \بخ\وي‪ '.‬كتاب أحاديث الأنساء‪ ،‬باب ما ذم عن بمي اّرائتل‪ ،‬رنم ( ‪،) ٣٤٥٣‬‬
‫وعساامت كتاب الم احي ومواضع الصلاة‪ ،‬ياب النهي عن بناء الم احي عل القول وانحاذ‬
‫الصورمها والنهي عن انحاذ القبور م احي‪ ،‬رنم(‪.) ٥٣ ١‬‬
‫ه‪1‬بالإهازاابمبالإبمذيمد)‬

‫يممن بالهود واشاوى‪b ،‬لأ فهذاِفي أي كاب؟ ليس ق القرآن الكريم‪ ،‬ولاِفي‬
‫المسة السوية‪ ،‬ولا ق كلام الصحابة‪ ،‬ولأي كلام التابعين‪ ،‬ولاق كلام العالعاع‪ ،‬إل‬
‫أذ جاءت قرون الأستعإر فأرادوا أن يصهلبغوا بمخ الدين مموا أشهم‬
‫صيحيلن‪ ،‬فطافت عل الم لمين وصار اسمهم ميحن‪ ،‬واض إن ال^^ بريء‬

‫إذف نحن برأ منهم ومن اليهود ومن ثل دين نحالف دين الإسلام‪ ،‬هذه‬
‫عقيدة‪ ،‬وهدا منهجنا‪ ،‬فهدا ليس من الشراع اليسارة كالرسس‪ِ ،‬في الوضوء أو‬
‫التسمية ق الوضوء أوالمح عل الخن المخيعلة أوما أشمه ذلك‪ ،‬لا‪ ،‬هدا دين‪،‬‬
‫نحب أن نعتقد أن ديتهم الذي هم عليه اليوم باطل‪ ،‬وأمم من أصحاُس‪ ،‬المار كإ‬
‫وهم يسمعون‬ ‫ئال نبينا قهآكلأْإكأةم‪ ،‬ما داموا سمعوا بمحمد‬
‫به الأن‪ ،‬فالإداعات موجودة‪ ،‬والدين الإسلامي باخ مشارى الأرضن ومغاريا‪،‬‬
‫ولا نجش عل أحد‪ ،‬فهم من أصحاص المار ك‪،‬ا شهد يذللئح وحكم به اش‪،.‬‬
‫ونحن سهد يادقه أمم من أصحاب المار‪ ،‬وأن مجن مات منهم موديا أونصرانيا فهو‬
‫سأءلاما‪.‬شينبم‬
‫فلا تغروا ‪-‬عباد افب‪ -‬بإ ^^‪٠^٢ ٠٠‬؛ الصحث بإ كتبوا من سوادهم اثدي‬
‫مود وجوههم ِفي محاولة المقربب بين الأديان‪ ،‬فليس هناك تقريب‪ ،‬إما أن ي لم‬
‫أويعطي الخزيه عن يد وهم صاغرول أويماثلون‪ ،‬لا يوحد غير هدا‪.‬‬
‫يعم الم لمون اليوم عر الأسف‪ ،‬الشديي‪ .‬كإ وصفهم سهم ءثيألآلأؤئ؟ر!‬
‫ااغثاء مكغثاء الثتل‪،‬ار ‪ ،‬كثرة بلا فانية‪ ،‬إذا تناصروا‪ ،‬بل عيدل يعضهم بعصا‪.‬‬
‫(‪) ١‬أخرجه أبوداود‪ :‬كتاب الملاحم‪ ،‬باب ‪ j‬تداعي الأمم عل الإسلام‪ ،‬رقم( ‪.)٤ ٢ ٩٧‬‬
‫قوح»‪،‬ممة|م‪1‬سح‬

‫بجترئا‪،‬لكنلأ‪.‬شوامحا؛‬
‫لأو المسالميرث) أنمهم متخاذلون‪ ،‬من متهم ثصب رايه الحهاد ليقاتل الصرب لب‬
‫كوموفا أوالصرب ي البوسة‪ ،‬من منهم رغ راية الجهاؤ؟ ما منهم‪ ،‬من منهم رغ‬
‫راية الخهاد لتقاتل اليهود؟ من متهم؟ لا أحد‪ ،‬ليس هناك أحد‪ ،‬هم متخاذلون •‬
‫ثم إذا ف‪5،‬ررت‪ ،‬وحدت‪ ،‬أن الإنسان لر محاهد نفته ق ترك ا‪،‬لعاصىمن شريت‪،‬‬
‫خموروزنا ولوامحل ودعارة ووثا وغش وحدلع ؤإرهاب‪ ،‬فمن أين يآق الصز؟ا‬
‫نسأل اش تعال أن يعيد لن‪ 0،‬الأمة عرها ومحدها‪ ،‬بأن تتصز اف فينصرها‪ ،‬إله‬
‫عل‪،‬ك(‪ ^،‬مدير• وافثالموئل‪•،‬‬
‫خوًءجق؛؛جبم‬

‫‪ - ١ ١‬وص أبب موتى الأئعري هاو‪ :‬قاو زئول‪ ،‬افه ه‪® :‬ثلائه نهم أجنان‪:‬‬
‫رجل من أمل الكتاصت‪ ،‬آس ^‪ ،‬وآش بمخثي‪ ،.‬والعبم• المملوك إذا أدى حؤ اممه‬
‫وحمح‪ ،‬موالٍه‪ ،‬ورجل ثايثرءئو‪ 0.‬أمه يطوهاهأدثياهأخنس ثأديثها‪ ،‬وثهامآحس‬
‫منلمتمها‪ ،‬مم أغنمها فتروجها‪ ،‬هلمه أجران" • متقن ^‪،‬؛‪•' ١‬‬

‫محال‪:‬‬ ‫فنا مله ص أبا هريرة ن‪.‬بمثئث إن الستي‬ ‫قال‬


‫مأمان»\لأثةِبلأثةأصناف ‪ ،،‬م‪٠‬لأثةأزاد‪ ،‬من ‪٠‬لأثةأءنا‪،i‬‬
‫لم أجران•‬
‫‪ ، ١١‬أحرجه الخارىت كاب العلم‪ ،‬باب تعلم الرحل أمته واهله‪ ،‬رقم (‪ ،)٧٩‬ومنم ت كتاب الإيإن‪،‬‬
‫باب وجوب الإيإن برسالة نيينا محمده إل حيع الاس‪ ،‬وسخ الملل بمالته‪ ،‬رنم ( ‪.) ١٥٤‬‬
‫همحث؛ئةاسبيح‬

‫ولهدا يد تزوج الي صإآقهوهِوغ من صمت بمت ص إحسانا إليها‬


‫مجءهآ‪،‬مها؛ لأن صفية بشن حيي كانت بنت زعيم من رعإء الهود‪ ،‬وسييهت ق عام‬
‫حيم‪ ،‬فاصْلفاها البي س لئبه خ؛را لقلبها وخاطرها‪ ،‬حيث كانت ابنة صيد‬
‫القوم ثم شت‪ ،‬ندا لا شك ك إ‪u‬نة عفلمة ‪ ،U‬فوتزئحها اليه أندى‬
‫إليها محتايصصمُ‪.‬‬

‫والشاهد من هدا الحديث الصنف الأول ت رجل من أهل الكتاُت‪ ،‬سمع بنبوة‬
‫اش ههوؤآلخِوغ فامن يه‪ .‬ؤاالآا‪i‬وهق‪.‬‬
‫ؤءجٍٍ؛هكج؛م‬ ‫■‬

‫مال؛ مال رئول اممي ه؛ ‪ ٠‬أمنت أو أئاتو‬ ‫‪ " ١٢‬وعن ش عمر‬


‫الثاس لحى يئهدوا أن لاإله إلا اش‪ ،‬وأو محمدا رسول اف‪ ،‬ثميئوا الصلأة‪١^^ ،‬‬
‫يمثأمام‪1،‬دخالإهم‪ ،‬ذح‬
‫بممح‪ :‬ا(يبجالإغم))راء‪.‬‬

‫قال الولف زبذأث\ش فيإ ماقه من الأحاديث ل كتامحت‪ ،‬الإيإن‪ ،‬عن ابن عمن‬
‫غ‪.‬بممحا‪ ،‬عن اللمي ص؛اآقيظآمحوثؤ‪ ،‬ثالت ررأمرت أذ أقاتل الناس‪ ،،،‬أمرت يعني‬
‫أمرق الد عغت؟ل‪ ،‬والأمر ض سح‪١‬كوةئاقِفي تمائم محكم قيهم بإ يشاء‪ ،‬مدرا وسرعا‪،‬‬
‫لا معمي‪ ،‬لحكمه‪ ،‬وهوالمح العليم‪.‬‬
‫أخرجه الخاوي‪ :‬كتاب الإمحان‪ ،‬باب و<ن ‪6‬ئا ^;‪ ١‬ألشن؛ ن‪:‬لإا أتيقن؛ ^‪ ١‬شٍاه‬
‫لاكوةتْ]‪ ،‬وملم‪ :‬كتاب الإمحان‪ ،‬باب الأمر شال الناس حتى يقولوا‪ :‬لا إله إلا اش محمد‬
‫رسول الد‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٢‬‬
‫ضح|ق‪،‬هاةاسبيح‬

‫ولكن هدا مشروط و\ذئدو‪ ،0‬فإذا لر يكذ لدينا القدرة عل قتالهم سقط عظ‬
‫الواجب؛ لقول اض ت‪٠٠‬الت ^لأ تلإاث_<أس مستا إلا وتعها ه لاوقرْ‪:‬ا"مآ]‪.‬‬
‫أمال اض تعال أن يعيد لالم لمير؛ا عزهم ومحدهم وكرامتهم‪ ،‬وأن يدمر‬
‫أعداء الدين‪ ،‬إنث<‪،‬لكمحء قديت•‬
‫وءءمحجق؛؛؛جبم‬

‫‪ " ١٣‬وص نس ه داو‪،‬ت يائ‪ ،‬رئوث‪ ،‬اف ه؛ ءامذ صل صلاتا‪ ،‬وانتمل‬


‫نئوِله‪ ،‬محلاةفثوا الهَو‬
‫؛‪.‬‬ ‫ذمتؤ؛؛‪ .‬زواه‬

‫هذا الخدين‪ ،‬ذكر‪ 0‬ا‪،‬لولف قوئةةثِفي كتام‪ ،‬الإيان لأثه يتصئى حزءا من‬
‫الإيان•‬
‫وفيه؛ من أكل ذبيحتنا واستقبل قيلتنا وصل صلاتنا‪ ،‬وقدم ثلاثة أشياء؛‬
‫الأول؛ من اكل دبيحتنا‪ ،‬يحني انه ن لث‪ ،،‬النالئ‪ ،‬الذي ننسكه ق الهدي‬
‫والأصحثة والحقيقة‪ ،‬وقدم ثلاثة أشياء مما ثزعة الله سهاةقؤن\ق ق التقؤب إليه‬
‫ثا‪3‬قؤن\ك‪.‬‬

‫فالأصحة ما ‪^^٠٧‬؛‪ ،‬أيام الأصاحل‪،‬لا يوم العيد؛ عيد الأضحى‪ ،‬والحادي‬


‫عثر والثاق عثر والثالث‪ ،‬عثر‪.‬‬
‫والهدي ما تبمدى إل البت‪ ،‬الحرام‪ ،‬وقدا لا محص به يوم محيرث‪ ،‬فكل الئنه‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخاري‪ :‬مماب الصلاة‪ ،‬باب ضل اسمال الشلة‪ ،‬رثم( ‪.) ٣٩١‬‬
‫يصآ‬ ‫هتاب الإببماذ( باب الإهاذ‬
‫وقت للمهدي‪ ،‬ولهذا كال الثى ُلكأمحهظآمحقثؤ يتعث اهدي من المدية إل مقة‬
‫و‪،‬موفيالديةُإا‪.‬‬
‫والثالث‪٠‬ت العقيمة اتحر تذبح للممولوؤ يوم مايعه؛ للمدكر اثنتان وللأنثى‬
‫واحدة‪ ،‬ولا يشمع ثيء مى الدماء سوى ذلك‪ ،‬فرمضان مثلا ليس فيه ذباتح‪،‬‬
‫حلأما لها يعتاد بعض اثس من كليه يذبحِفي أول خميس أوآحر خم؛س‪ ،‬يقرب‬
‫بذللث‪ ،‬إل افب ويجعل ثوابه لوالديه‪ ،‬أوما أشبه ذلك‪ ،‬فهذا ليس مى السنة‪ ،‬نعم إل‬
‫ذبح ل رمضان للأكل فقط‪ ،‬فلا باس‪ ،‬كإ لو ذبح ق غثر رمضان‪ ،‬أما أن يقصد‬
‫التقؤمس‪ ،‬إل اش بالذبح ق رمضان‪ ،‬فهذا ليس من الثنة؛ لأل الذبائح المشروعة هل‬
‫ثلأ«ث‪،‬ت الأصام والهدايا والعقائق‪ ،‬ثلاثة أشياء‪ ،‬فهذا هو الن»ي يحل ق الذمة‪،‬‬
‫أي ق ذمة اش ورموله‪ ،‬قاف اممه سحاةنوةناؤ^ له عهد عل بتي آدم أف يقيموا شعائز‬
‫الثب‪ ،‬ولهم عهد علمته أن ييتبهم عل ذلك‪ ،‬جزاء وفاقا‪ ،‬قال‪ ،‬افه تحال <ؤوقن أحثي‬
‫أس بتقى تتي<إشمتءط وثمننا مئه< آثمى عشرمسا وق—ال أست إي‪ ،‬متبمتظم‬
‫أفيقزآ وئامسئم تحثي وعززيثوم وأدنص_نم أق‬ ‫ه‪ ،‬أئمثم هؤ؟‬
‫ينصا ‪-‬صقا ه هدا العهد الذي عل بني إصرائيل ؤلأْكيتيى عنآم سقاتتمحأ‬
‫ولأدخلثظم حكت متم‪ ،‬ثن قك أ'لأدهثثه [الأممة‪:‬آا]‪.‬‬
‫فاحتفظ بعهداش‪ ،‬فإذا احتففلث‪ ،‬بعهداف فإن اف ئبماةثؤثاك أول من أول‬
‫أوف ‪ ،٠^,‬يى أش ه [‪.] ١١١ :^١‬‬ ‫بالعهد‪ ،‬ي مال‪ ،‬عيججدت‬
‫ومحا اشُوإ!داكم لما فيه الختر والثواب‪.،‬‬
‫والبقر‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١ ٦٩٨‬وملم ت كتاب‬ ‫ياب فتل القلائد‬ ‫ر ‪ ) ١‬أحرجه اليخاريت كتاب‬
‫ايع‪ ،‬باب استحباب بعث الهدى إل الحرم لن لا يريد الذهاب بنمه‪ ،‬واستحباب تقليده‬
‫وفتل القلائد‪ ،‬وأن باعثه لا يصير همرتا ولا يمرم عليه ثيء يدلك‪ ،‬رقم ر ‪,) ١٣٢ ١‬‬
‫؛رح‪4‬قىةاإم‪،‬بيح‬

‫‪ ~ ١ ٤‬يغذ م محْ محادث ش أغرابه الئ ‪ Wi‬لمال؛ دش عل عتل إدا‬


‫اأكئوث‪،4‬‬ ‫عه دخلت الخة‪ .‬ماو‪ :‬ررنمثد افَ زلا ممرك بؤ ثظ‪ ،‬وشم‬
‫وئصوم رمصانى»‪ .‬محادت والذي مسي يدم لأ أنيد عق هدا‬ ‫ويندي الرثاة‬
‫®مذنره أذينظرإل رجل مذأخل الخؤ‬ ‫ثقاولاأمص منه• هي ؤل قاد الئى‬
‫يلنإلسا»‪.‬عظ‪5‬رم‬

‫هدا الحديث فيإ يتعلق بالإيإن باض عئؤجل‪.‬‬

‫هذا الرحل الأءرابي أزإل السل‪ .‬وطلب منه أذ يدلة عل عمل إذا عمله‬
‫دخل الحنة‪ ،‬وهدايدل عل طمؤح هدا الرحل‪ ،‬وأنه يريدشسا لاثمن له ق الدثا‬
‫إلا نا ذكرْ الي‪ ،.‬فإذا عمله الإنسان يحل الحنة‪ ،‬فقال له ررممثد افَولأ ممرك‬
‫به نثارا‪ ،‬تعبد افه أي• تقوم بعبادة اطه محلصا له الدين‪ ،‬لا ممرك به‪.‬‬
‫ومذ العلوم انه لا يمكن للإنسان أف يبد اطه إلا إذا عرف كيف يعبد اف‪،،‬‬
‫وذللئ‪ ،‬بمعرفة ما جاء به السل ^‪ ،^^٢^^^١‬فتكون هذه الحملة ررينبد افة‬
‫ولا ممرك به نيئا‪ ،،‬مستلزمه بشهادة أذ محمدا رسول اهه؛ لأنه ما يمكن عيادة إلا‬
‫بدليل‪ ،‬ولأدللإلأ؛الكتاد‪،‬وه‪.‬‬
‫فقد يضمنث‪ ،‬هذه العبارة الإخلاص والتايعهت‬
‫أثاالإخلاصفيدلألةالقابلة‪ :‬ئاشَثلأممرك؛هئام‬
‫‪:‬ا)أ‪-‬محر‪-‬بم الخاوي‪ :‬كاب الزكاة‪ ،‬باب وجوب الزكاة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٣٩٧‬وملم‪ :‬محاب الإبجان‪،‬‬
‫باب بيان الإبجان الن‪-‬ي يدخل به الخنآ‪ ،‬وان من مت لث‪ ،‬ب‪،‬ا أعر به دخل الخة‪ ،‬رمم( ‪.) ١٤‬‬
‫هاب‪٠‬الإهازار‪b‬بالإهاذ^صر)‬

‫وأما متابعة الرمول ءفييآئلآْؤئ؟أ لإله بن لازم عبادة ائب أن يكون الإنسان‬
‫لأنه لا همادة قط إلا بايع الرسول^•‬ ‫مبا لرسول اممه‬
‫قوله؛ الومٍم الصلأْ اثكتوتهء وهي خمس صلوات؛ الفجر والظهر والعصر‬
‫والغرب والعشاء‪.‬‬

‫قوله؛ راويزدي ‪ ol^^l‬الهموصه» الزكاة هئ الآل الخصوص ااعيرن الذي‬


‫نحهليها —أي الزكاة— من يستحقها يكتاص‪،‬‬ ‫يرصه افه ت‪١‬نق■ؤن‪١‬ق ِق أموالنا‬
‫افه ءئقءْل• وقد محبق الكلام عليه‪.‬‬
‫قائم الرحل أن لا يزيد عل هدا ولا ينقص منه شيئا‪ .‬قالثل ول قال الش‬
‫ت ررس ثؤْ أف يثظز إل وجل من أهل الخف ملظز إل هداء‪.‬‬

‫‪ - ١ ٥‬وعن تنان نن همد افه الم قاَل‪ :‬ملت‪: :‬ا نثوَل اف‪ ،ِ4‬مز فيِفي‬
‫رولإ‪:‬محك‪.‬داَل‪( :‬رمل‪:‬ئلألهلإ‬
‫انتقم ‪ • ٠‬رواه مسلم آ ‪٠‬‬

‫طين نفياف بن همد اشِ اللإ من البن‪ .‬أن يدكن له قولا ي الإسلام‬
‫لا بمال عنه غترْ• تل لِفي الإسلام قولا لا أسأل عنه أحدا غيرك أوبعدك؟ يحني‬
‫قولا يكون قاصزا جامعا مانعا‪ ،‬قال اانلأ آمنت‪ ،‬بافه ثم انتقم‪ ،،‬امتت‪ ،‬بافه بأن‬
‫أيقشت‪ ،‬بائه سبماتبماك الرب‪ ،‬وحده لا سريك‪ ،‬له‪ ،‬وأنه الالالئ‪ ٠٠‬وحده لا شريلئ‪ ،‬له‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه م لم ت كتاب‪ ،‬الإبجان‪ ،‬بابج جاُع أوصاف‪ ،‬الإسلام‪ ،‬رقم(‪.)٨٣‬‬
‫ممابالإبماى(طسالإبم‪1‬نبمصر)‬

‫®اللهم أينْ برؤح الهئسااُ ‪ •٠‬جملبمجعه سرْ ؤيدك عل الخثر‪.‬‬


‫فهزم الملائكة يقولون‪ :‬ؤ ثق وص ل ‪ ٠٣٦‬أثن‪:‬اه؛ وليلك م‬
‫إن ان لب مله لتان‪:‬‬
‫لمة ملك ولمة شيطان والعياذ بافث‪ ،‬فلممة اأ‪1‬ك إيعاذ بالخم وأمئ به‪ ،‬ولمة‬
‫الشيطان يالعكس ر ‪٠‬؛ لأف اض ءغتْل يقول‪ :‬ؤ آلشثثيى تبدمحأ آنثعت ويأمصفم‬

‫ألدبثا ؤؤ‪ ،‬أألآخ‪-‬رقه أيص<ا‪ ،‬فاذا يع‪-‬ثوا من‬ ‫ء‪-‬ال‪ :‬ؤ قئوؤثم ‪،i‬‬
‫منيا يوقمحأ أثوى حكتثن نوعدئىه [الأنيأء‪:‬م • ‪]١‬‬ ‫المووثتلماهم‬
‫نحفل بم محيتهجون بذلك و يوم نثر عل الكافرين غثر يسم•‬
‫ثال‪ ٥٢^ :‬مها ما دئثؤئ أساكم ؤوم مها ما ثقمن ه أي ما‬
‫تطلبون• فكل ما يشتهكب الإن ازلب ابجة يأتيه‪ ،‬بل فيها زيادْ عل ما يشتهي‪ ،‬ك‪1،‬‬
‫محال عَقجل• ^‪ ^٤‬ثايئآآؤث ييا ؤوتا تز<ئه [؛‪.] ٥٣:،‬‬
‫قال‪ُ :‬ؤ ري‪ 4‬أي صيافه ء؛ؤتيى عمر سمم ه وهو افه حل وعلا‪ .‬أسأل اش‬
‫تعال أن تبملي ‪b‬ياكم متهم‪.‬‬
‫فمن مال! أمنت‪ ،‬باش م استقام عل ذللئ‪،‬؛ فالسثز ياامة‪ ،‬ولثصمن عل ما‬
‫الذين يسحرون به محنوذونه ويليرونه ويعيرونه‪،‬‬ ‫يناله من أعداء اش‬
‫فلصثو فإل الأمر قريب‪.،‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه الخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬بدء الخلق‪ ،‬باب‪ ،‬ذكر اللائكة‪ ،‬رقم (‪ ،) ٣٢ ١ ٢‬وسالم‪ :‬كتاب‪ ،‬فقاتل‬
‫الصحابة ةو^ةتمح‪ ،‬باب ضائل حسان بن ثامحت ختؤهبمتئ‪ ،‬رمحم ( ‪.}٢ ٤٨٥‬‬
‫(‪ ،٢‬سأق نحرعيه‪ ،‬حديث رقم (‪.) ٤٧‬‬
‫همحمىةاسبيع‬

‫ينتظر نول افب ءئ‪،‬تجل• ^إة قك لمعوأ مح\' ين أٌ؛ ‪^< ١٠‬؛ شكؤذ‬
‫ؤهمحت‪.‬نإذا ‪^ Jb}1j‬؛ ‪،‬اوأ‬ ‫وإذا مثوأ?آمتامدث ?‪0‬؟ نايا أمئ؛رأإفي‬
‫إف هتؤ‪/‬إه ثثآزف؛؛وأ ونا ؤبجاوأ عائم ‪-‬ثغظ؛ن '؛‪ 0‬ظز؛وم ‪ ^١‬ءامنوأ من‬
‫^ت؛وثه تاسن‪:‬آآ‪-‬إم]‪.‬‬
‫يوم القيامة ا‪،‬لومن يضحالث‪ ،‬من الكافر‪ ،‬فهل هناك اتفاق ب؛ن الصحكي؟‬
‫الذين أشركوا يضحكونِفي الوثا من المؤمنين‪ ،‬واالومنون يضحكون يوم المامة‬
‫من الكمار‪ ،‬فهل هناك ن اوبين الصفتين؟‬

‫الجواب' لا؛ لأل صجلث‪ ،‬الكمار ينتهي بالكاء‪ ،‬وضحالث‪ ،‬المؤمنين ينتهي‬ ‫ا‬

‫باوسعادا ؤةإ؛وم افير‪ £‬ءامنوأ من قظؤ بمءء_ن ?‪0‬؟ عق آ'ادرآإك يض_ر‪0? ،‬؟ ‪،‬نز ؤب‬
‫بال عادة‬
‫ألكقار ماَةامأ ثتا؛وراه [الطفمين؛ ‪ ]٦٣- ٣٤‬تحم ثوب الكمار ما كانوا يفع‪i‬لول‪ ،‬والحمد‬
‫ف ر ب العال؛ر‪.،‬‬

‫نحن نشكر اممص عِإتجل أنه يقفي بين الكمار يعدله‪ ،‬فيلقي الكافن ق نار‬
‫جهئم حاليا فيها أبدا مزبدا‪ ،‬نشكن اممه عل هدا لأل هدا هو العدل‪ ،‬ونشكر اممه‬
‫تحال أية يثيب ا‪،‬لؤمن؛ن جثات الفردوس نزلا‪ ،‬واف المستعان‪.‬‬
‫"قوّءٍهك؛؛جبم‬

‫‪ ~ ١ ٦‬وص طلحه نن عسي افب هال‪،‬ت جاء رجل ‪ ، li‬رشول اف‪ .‬تى أخل‬
‫جب ثائر الرأس‪ ،‬سخ لدي صنته ولا ممه ما يمول‪ ،‬حس دثأ من زئول افه‬
‫س‪ ،‬قإدا خوبمأل عن الإنلأم‪ ،‬همال‪ ،‬رئول‪ ،‬اف‪.‬ت ررحمس صلوات ل اليوم‬
‫ثالثلة»‪ .‬محال‪ :‬هز عو‪_^P‬؟ قال‪( :‬ري‪ ،‬إلا أن ظئغ)ا‪ .‬هاَل نثوُل افِف‪:‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاو الإي|رادربابالإس|نىصر)‬
‫يإلأآنظئغ)>‪.‬هال‪:‬وذوق‬
‫زئوو الهِ س الزثاة‪ ،‬محال‪ :‬هز و عوى؟ محال‪ :‬ر(لأ‪ ،‬إلا أن مموغ))‪ .‬ىَل‪:‬‬

‫«ضاوجزإنضاويى»‪.‬ققهرُ‬

‫هذا الحديث وحديث أي هريرة ر ‪ ٠‬متقاربان؛ الأول حديث أي مريرة أن‬


‫وسأله عن صل إذا عمله يحل الحنة‪،‬‬ ‫أعرابيا حاء إل اللمي‬
‫فقال له؛ ءرينبد اممه ولأ ثئرك به ثيئا‪ ،‬ويقيم الصلأْ اق‪5‬توبه‪ ،‬وئودي الرثاْ‬
‫المروصه‪ ،‬وثمحوم رمفال‪،‬ا هدْ أربعة أركان من أركان الإسلام‪ :‬الأول‪ :‬ررثنثد‬
‫اله ولا تثرك به سقا®‪ ،‬وهدا يتضمن شهادة أذ لا إله إلا افه وأن محمدا رسول‬
‫افه؛ لأنه لا يمكن أن يعبد اله إلا بشريعة محمد طق؛لآأ''قوؤهوثؤا) وهدا يعني‬
‫شهادة أن محمدا رسول الله ■‬

‫قال؛ ®وميم الصلاة® ول الحديث الذي معنا يكر أما خمس صلوات ق كز‬
‫يوم وليلة‪ ،‬وهي معروفة‪.‬‬
‫قال• ®ونودي الركاة المروصه® بأن تزلي ما أوجب اشِو؛‪ ،‬ماللث‪ ،‬من زكاة‬
‫إل من يرصها افه لهم‪ ،‬وهم المدكورو‪0‬لأ‪ ،‬قوله تعال‪ :‬ؤإقتا ألثاو‪.‬قت‪,‬للمهمأء‬
‫وثبمإ وأ \لإي ن\أضمثن;^‪ 4،‬أش‬ ‫ثألثقكن ثالشلأ ي‬
‫كتاب الإيعاز‪ ،‬باب الزكاة من الإسلام‪ ،‬رنم (‪ ،) ٤ ٦‬وملم ت كتاب الإيإن‪،‬‬ ‫(‪ )١‬أحرجه‬
‫باب ييان الصلوات الش ص أحد أركان الإسلام‪ ،‬رقم ( ‪,) ١١‬‬
‫رآ)الخديث رنم(؛ا)‪.‬‬
‫قوح*ق>ئةاسبيع‬ ‫يث‪،‬‬
‫‪.]٦ ٠‬‬ ‫أقؤ وائ‪ 4‬عدألكك؛‪1‬ل ه‬ ‫؟‪.‬؛؛‪ ،‬ألّيل مبمثه‬
‫قال! راوثصوم رمصال‪،‬ا وهو الشهر الذي أنزل افه فيه القرآن‪ ،‬وفرض‬
‫صومه عل عبادْ‪ ،‬ولر يذكر الح^؛ لأل ا‪-‬اج لر يفرص إلا ق السنة التاسعة من‬
‫الهجر ة‪ ،‬حينا فتم اممه تعا‪ ،1‬عإ ‪ ,‬رمب له مكة ‪ 1%‬السنة الثامنة‪ ،‬فصارت ‪ JlL‬إملأم‪،‬‬
‫ففرضاشبجيلإضانما‪0‬‬
‫وؤ‪ ،‬هذين الحدثن دليل عل أل ذلك مسب للملاح‪ ،‬والفلاح هوحصول‬
‫آلكاي‬ ‫الْللورب‪ ،‬والنجاة من المرهوب المذكور ق قول اض تم الت ‪٧٣٠ ^٠‬‬
‫وأدخل ألمه صد ئاره نأل ءمران‪:‬هح\]‪ ،‬فالف ور والملاح متقاريان‪- ،‬أا يزول‬
‫ا‪،‬لكروه وتحصل ا‪،‬لطلوب‪.‬‬

‫والني‪ .‬مال ررأيلح الرجل إذ صدى ‪ • ١‬يعني إذ صدق بالتزامه وقيامه‬


‫‪7‬أذْ الأركان مإيه بملح؛ ينجومحن النار ؤيدحل الحثة‪ ،‬أمال افٌ أن تبعلني يإياكم‬
‫من المذبج؛ذ‪ ،‬إله عل كو ثي؛ قدير•‬

‫‪ " ١٧‬وعن ش عثاس لأ؛هءنمحا مال• إن يمد عيد المس لما أيوا انيً) ‪.‬‬
‫مال زثول افه «_ اكن؛؟»‪ ،‬أز‪« :‬ثن الؤئد؟»‪ .‬مالوا‪ :‬زبيثه‪ .‬قاَل‪« :‬ثز‪.‬ما‬
‫بالقوم ~أو• بالومد" عي حنايا ولائداهيء‪ .‬مالوا‪ :‬يا رم—ول‪ ،‬اش‪ ،‬إثا‬
‫آذ قذ إلأِفي ‪ ^١‬الحزام‪ ،‬وبجننآ وثثك هد! \خمأ من قار م‪ ،‬ي إتر‬
‫مصل نغثر بؤ من وراءثا‪ ،‬ويدخل به الخثة• ومألوه عن الأمريه‪ ،‬مآمزهم يأزع‬
‫دثبماهم عن أربح■ يرهم بالإبجان يافه ولحدْ‪ ،‬قال‪،‬ت ارآتدرول ما الإبجاذ بافه ولحده؟ا>‪.‬‬
‫هتاب الإبماذ( ‪ uU‬الإبمان‬
‫—‬

‫محالوات اف ورثوله أعلم‪ .‬قال! راائهائ‪ 0‬أن لاإو‪ 4‬إلااف وأل محمدارثوو افب‪ ،‬ؤإئام‬
‫الصلاة‪ ،‬ؤإثء الركاة‪ ،‬وبثأم زمصان‪ ،‬وأو ينطوا من الثثم انئزه ‪ ٠‬وثناهم عن‬
‫بمئ مذ‬ ‫؟زع؛ ض الحكم‪■^٧ ،‬؛‪ ،‬دالتمم‪U ،‬؛‪ ،_5‬وماوت رءاظوهئ‬
‫‪.‬محشوكقِجخاريره‪.‬‬

‫هدا الحديث ق بيان الإسلام والإيإن‪ ،‬رواه ابن عثاس رنح‪.‬بممح ق وفد‬
‫همد الميس‪ ،‬وذلك أقأم جاءوا إل البي ه مسالمى‪ ،‬ذسألهمت ر<من الموم؟» او!‬
‫دالموما> أوقال! رادالوءد)ا‪ .‬الشك س الراوي‬ ‫‪ ٠١‬من الوهل؟‪،‬ا‪ .‬فأحبمروه‪،‬‬
‫‪ ٠١‬عتر حنايا ولا ددامىاا‪.‬‬
‫أمم لا سممليعوف أن ياتوا إل المدينة إلا ق الشهر الحرام‪،‬‬ ‫ثم يتوا له‬
‫والأشهر الحرام أربعه أشهر؛ ثلاثة متواتة وواحد منفرد‪ ،‬التواليةت ذوالقعدة وذو‬
‫الحجة وال‪٠‬مم‪ ،‬والتفرد رجب‪ ،،‬وكانت‪ ،‬هدْ الأشهر الحرم الأربعة محرمه حص‬
‫بالحاهلثة‪ ،‬لا يعتدي فيها أحد عل أحد‪ ،‬ولا يقتل فيها أحد أحدا‪ ،‬فهؤلاء القوم‬
‫وفد همد القيس كانوا لا يستق—ون أن يأتوا إل المدينة إلال‪ ،‬الشهر الحرام؛ لأف‬
‫محنهم وبتن اليه مفركمار مريس يمنعومم ؤيخندون عليهم‪.‬‬
‫نم طلبوا من البي ه أن يدثم عل‪ ،‬صل يدخلون به اؤة‪ ،‬ؤيئدرون به‬
‫أقوامهم‪ ،‬ئا لم ه أن يؤمنوا يافب الواحد‪ ،‬وفثر الإيإن باركان الإسلام‪ ،‬فقال!‬
‫اتدروف ما الإيإن يافب وحده؟ أن تشهدوا أن لا إلة إلا اش وأن محمدا رسول اممه‪،‬‬
‫(‪ )١‬أ‪-‬محرجه البخاري؛ كتاب الإيهان‪ ،‬ياب أداء الخمس من الإيهان‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٥٣‬وملم؛ كتاب‬
‫الإبجان‪ ،‬باب الأمر االإي‪،‬ان يافه ورسوله‪ ،‬وشرانع الدين‪ ،‬واكءاءإليه‪ ،‬رنم( ‪.) ١٧‬‬
‫ةرح‪4‬قئاةاسسح‬

‫وتمموا الصلاة‪ ،‬وتوتوا الزكاة‪ ،‬وتمحومرا رمضان‪ ،‬وتعطرا ا‪-‬محش من الئنم‪،‬‬


‫وذللث‪ ،‬أن الإسلام والإيال ثيء واحد إذا أطلق‪ ،‬أي إذ أؤللق كل واحد وحده‬
‫فالإيان هوالإسلام‪ ،‬والإسلام هوالإيان‪ ،‬أما إذا رف بينها فان بيتهإ قرئا‪.‬‬
‫ولذا جاء ِفي حدين‪ ،‬عمرِق قمة جمّل أيه سأل البي عفييأدقلأْوآلسلأ؛‬
‫عن الإسلام‪ ،‬خمد له أركاف الإسلام‪ ،‬ثم اَل‪ 4‬عن الإيان نمد له أركان الإيان‪،‬‬
‫ففرق بينها‪ ،‬فهذان شيئان ماز‪ ،‬إذا اجتمعا افترقا‪ ،‬ؤإذا افترقا اجتمعا‪ ،‬يمي إذا‬
‫اجتمعا ويكرا جيئا صاركل واحد منها له معنى‪ ،‬ؤإذا انفرد أحدهما صار كل واحد‬
‫مها يمض ام‪.‬‬
‫ثم ماهم عقيآدقأ!ْؤلألأمُ عن أربع؛ عن الشربه بأربع‪ ،‬وهي أوان معروفه‬
‫عند العرص‪ ،،‬يجعلون فيها الشيذ‪ ،‬والميد هوأذ يضعوا ماء فجعلوا فيه ^‪^ ١‬ة‬
‫يوم أويومئن حشج‪ ،‬الحاجة‪ ،‬مجن أجل أن يكتسبا الماء الحلاوة من التمر‪ ،‬ومن‬
‫أجل أن ينقي التمر الماء‪ ،‬ففيه فانيتان؛ فايوة للتمر وقانية للماء‪ ،‬فيكون الماء حلوا‬
‫صافتا ؤيثربونه يعديوم وليله أوبحديومي‪.‬‬
‫ولكن هدْ الأواف؛ المزمت‪ ،‬والمثؤ وما أبهها‪ ،‬تجعل فيها ثيء من القار‪،‬‬
‫فربا يئ إل هدا الماء الذي فيه نبين‪ .‬تمر ربا ينمٍع إليه التخمر‪ ،‬فيكون خمرا من‬
‫غير أن يئعر به‪ ،‬فنهاهم عن الشرر‪.‬ت‪ِ،‬في ذللئ‪ ،،‬ولكنه بعد مدا رحمحى ه أن يمذ‬
‫الماسِفي كل إناءغيرألايشربوامسكتا‪ ،‬فنح هذا القول‪ ،‬وافه سيءاةئؤاتاق يمحو‬
‫ما يشاء ؤيثثت‪.‬‬

‫ثم أمنهم أف يرجحوا؛ل‪.‬للثج إل قومهم فيعلموهم به‪ .‬وافه الموفق‪.‬‬


‫(ا)سقنحرءبم(ص‪:‬ا\)‪.‬‬
‫هن‪1‬بالإبماد(راد|الإهطنبمر)‬

‫ضمادداسواث)اتقردف‪:‬‬

‫ص ا لأول‪ :‬ل هدا الحديث‪ ،‬دليل عل أف الإنسان يبني له إذا خهل أحدا‪،‬‬
‫مواء كانوا حماعة أوواحدا أن ي أل‪ :،‬من أنت‪،‬؟ لأنه ربإ يكون هدا الدي صادئه‬
‫له حو ق وجاهته وشرفه‪ ،‬فلا يقوم بحمه لأيه بجهله‪ ،‬وربإ يكون عل العكس من‬
‫هدا لا يساوي فلنا فشه وهولا يستحى‪ ،‬فالذي يشغي للأن ان إذا ك‪1‬و لا يعرفح‬
‫أحدا ملم عليه‪ ،‬ورأى انه مجتاج إليه ل ثيء‪ ،‬أن ي أل‪،‬ت من أنتؤ؟‬
‫فيتبغى لك أن تسأل عمن از إليك ورأيت‪ ،‬انه يريد حاجة حى تكون عل‬
‫بصرة من الأمر‪.‬‬
‫الثائدْ الئانيه‪ :‬وفيه أيقا الرحسب‪ ،‬بالوفد؛ لأف امح‪ .،‬رحب حم‪ ،‬وهكذا‬
‫يتيغي للأنان أذ يكوف طلي الوجه منثرح الصدر‪ ،‬يستقبل الناس برحابة‬
‫وتكريم ؤإجلأل؛ لأل ذلك مجن حلت‪ ،‬اش ءؤإسقيظمحوغ •‬
‫المائده الئالثه‪ :‬وفيه دليل عل انه ينبض للإنسان العالم إذا وفد إليه وفد أن‬
‫يعلمهم مجا بمتاجون إليه‪ ،‬لا ميإ إذا سألوا عنه وعلم أثيم صادفول ق موالهم‪ ،‬ثم‬
‫يأمرهم ؤيوجههم إل أن يبلغوا قومهم لحى يكون لهم أجن السامع وأجن اللغ•‬

‫‪ " ١٨‬وض عثادة بن الصامت‪ ،‬داو‪،‬ث يال‪ ،‬وثول افهه وخوله عصابه مى‬
‫أصحابه‪ :‬رربايعون عل أل لا تشركوا باق مسا‪ ،‬ولا سرقوا‪ ،‬ولأ يزنوا‪ ،‬ولا متلوا‬
‫أولادثم‪ ،‬ولاثأيوا ببهتان مروثه ب؛ن أيديغم ؤأرجل‪،‬كم‪ ،‬ولأثنصوا ز مغروف‪،‬‬
‫ئمذوق من‪،‬كم هألحره عق ‪ ،^٥١‬وس أصابح مى دللث‪ ،‬ثسا يثوم‪ ،‬به ل ‪ ١^^١‬قهو‬
‫ضح •سلاأاسبيح‬

‫'كماره له‪ ،‬ومذ أصاب مذ ؤبلذ سظ م نره اف ع‪1‬ته ل الدسا يهوإل افأت |و‬
‫^‪ ٠١٤‬مما عنه‪ ،‬ثإو ثاء عاثه»‪3 .‬؛اينناْ عق دلك‪ .‬متفؤ علته ‪ ١١‬؛‪.‬‬

‫هذا أيما من أحاديث الإيان والإسلام امح‪ ،‬قملق مدا الباب الذي ترخمه‬
‫الؤلم‪ ١‬ؤهوث\مفي كتابه مشكاة الصائح‪ ،‬حديثأ عباده بن الصامت أن اللمي ه‬
‫أمز أصحابه أن ييايعوه هذه المتعة‪ ،‬وتش بيعة الماء‪ ،‬التحر مال‪ ،‬اممه فيها‬
‫‪ ،^^'١‬تانه عق أن لا تقيمكث أش سعا زلا ِمى ولاِىن ولإ‬ ‫آي؛ (‪٥١‬‬
‫بمريثه< ئو أن‪:‬إى وأنئلهئ وؤ* سمينك ذ‬ ‫مثلن أوليس يلإ محن‬
‫ممؤي تاينهى ه [المت‪،‬ت؛آا]‪ ،‬مول‪ ،‬ت بايعهئ عل ألا تشركوا بافب شيئا‪ ،‬والشرك‬
‫ينق م إل ثمن‪ .‬اكر وأصغر‪.‬‬
‫الأول؛ الشرك الأكر لا يغفره اش‪ ،‬ومن يشرك باش —يعني الشرك الأكر~‬
‫فقد حرم افه عليه ا‪-‬اهنة‪ ،‬ومأواه النار‪ ،‬وما للظالمئ من أنماو‪ ،‬مثل أن يسجد نمر‬
‫اش‪ ،‬أويستمث يغتر اممب امتغاثه لا تحوز‪ ،‬وأما الأّتغاثة؛الخاوؤ‪ ،‬فيإ يقدر علته‬
‫ذلأبآم‪:،‬أا•‬
‫والئان‪ :‬الأصغر‪ ،‬وهوظ كان وميله إل الأم‪ ،‬مثل الحلف بغر اض‪ ،‬فالحلف‪،‬‬
‫يغير اممب شرك أصم‪ ،‬مثل أن محلمح بالمي أوبالكحة أوباشس أوبالقمر‪ ،‬أوبأي‬
‫نحالوؤ‪ ،،‬فنن حلم‪ ،‬بغير اض فقد كفز أو أشرك‪ ،‬لكنه شرك أصغر‪ ،‬مالوا؛ إلا أن‬
‫يغفره اض ء‪،‬ثلّ‬

‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب الإيهان‪ ،‬باب علامة الإي‪،‬ان ب الأنصار‪ ،‬رقم(‪ ،) ١ ٨‬وم لم ت كتاب‬
‫الخدود‪ ،‬باب الخدود كفارات‪ ،‬لأهلها‪ ،‬رقم(‪.)١ ٧ ٠ ٩‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةتاو الإهادردابالإبماىئصرا‬
‫وكيلك ايئا يتمم الئرك إل حفي ؤإل ظاهرت فإ كاف بالحوارح —اليد‬
‫والرجل" فهو ظام‪ ،‬وكدللئ‪ ،‬ما كاف باللسان فهوظاهر‪ ،‬وما كان يالهالب كالإياء‬
‫فهو خض‪ ،‬وص الدي محاق عل المؤمن منه؛ ك‪،‬ا هال انير و‪< :.‬رإيى آحوف ما‬
‫محاواء‪،‬ة‪4‬أئلآصم‪/‬‬
‫هدا الند الأك من البامة‪ :‬ألا تشركوا باه شيثا‪.‬‬
‫اكاف‪:‬ألأمقوا‪.‬‬
‫والثرهة! أحذ المال من ماللث‪ ،‬أو نائبه عل وجه الخفية من حرز مثله‪ ،‬أحد‬
‫المال من الالائ‪،‬ت كان ان مزى ماعه شخص أوكتابه أوما أشبة ذللتؤ‪ ،‬أو نائثه‪1‬‬
‫كالركل خل مال‪1 ،‬ذا أخذ المال س الدتمل كي أخذ س الدكل‪ ،‬كية اليم!ذا‬
‫مرق من مال‪ ،‬اليتيم‪ ،‬هإيه ب يرق من ماله ولكن من نائس‪ ،‬المال‪ .‬عل وجه الخمية؛‬
‫وأما ما كاف عل وجه الإعلان فليس بالرقة فهوعصب‪.‬‬
‫وليلك‪ ،‬لومرق الإنسان دينارا من شخص ههلعت‪ ،‬ياا_ْ‪ ،‬ولوعصته منه غصتا‬
‫جهارا لر تنخ' يدْ‪ ،‬بل لوغصب‪ ،‬منه أشد منه لر تقهئ يدْ‪ ،‬والفرق ظاهئ؛ لأف‬
‫العلانية يمكن اكمز منها يالمدافعة والهري‪ ،‬وما أشبة ذلك‪ ،،‬والرقة لا يمكن‬
‫التحرز منها‪ ،‬فالثأس آبنون ل بيوتبمم عل أموالهم‪.‬‬
‫أيما لا بد أن يكون من حرز مثله‪ ،‬فان مرق من غر حرز‪ ،‬مثل المال الذي‬
‫محثفل ق الصناديق جعله مثلأِق سماحة الست‪ ،،‬فهذا ليس بسرقة؛ لأنه ليس مجن‬
‫حزز مثله‪.‬‬

‫أخرجه \حمد(‪0‬اخس‪.‬‬
‫؛مح|ق‪،‬ل‪1‬ءاسسإ‬

‫البجة‬ ‫والمرمة <مة‪ ،‬ئاو الض همحئصمُ‪ :‬ارلنن افُ الثاوي‬


‫فئفطة;نة»م‪.‬‬
‫واللعن عل الثيء يدل أل من كائر الدنوُت‪ ،،‬كا أف الثرتة فيها الخد‪ ،‬وص‬
‫قطع اليد اليمنى من مفصل الكفث؛ لأة اليد هل اش بمرق بيا‪ ،‬فإذا سرى أول‬
‫سة مهلعنا يدم اليمنى من مفصل الكفث‪ ،‬فإذا مرق الثانيه قطينا رجله المرى من‬
‫مفصل العقب‪ ،‬ؤإذا محرق اوة الثالثه هطعنا يده اليرى من مفصل الكفث‪ ،‬ؤإذا‬
‫سرق الرابعه فقيل• يمثل وفيل؛ تقعي رجله اليمنى؛ لأل المرفه لمست‪ ،‬يالهثة‪.‬‬
‫مالئاس ابنون ل بيومم عل أموالهم‪ ،‬فإذا محرق المارق فقد أفد المجتمع‬
‫وأرهمب‪ ،‬المجتمع وأخاله‪ ،‬فلا بد أن تنمي فيه الحدود‪.‬‬
‫امأِْفي عهد اللمل ءدوآقلأْؤئ؛أكانت تتعثر الثيء تقول للناست أعثروق‬
‫القدر‪ ،‬أعثروق الدلو‪ ،‬أعيروق كدا‪ ،‬أعيروق كدا‪ ،‬ولكن صارمت‪ ،‬والعياذ يافه كبحي‪،‬‬
‫وهي امرأة من قبائل‬ ‫فإذا اعاروها وجاءوا ي‪3‬للبول أموالهم قالت‪ !،‬ما‬
‫فريش اليرْ؛ من بني محزوم‪ ،‬ثبت ذلك علميها أما تتعثر المتيع ثم تححد‪ ،‬تقول!‬
‫ماأحدمت‪ ،‬منكم شيئا‪ ،‬فأمرالسل هؤ بقعي يدها• تقعلع يد امرأة فتمثي ب؛ن الناس‬
‫مقعلوعأ اليدإ لأثبمأ س رئت‪ ،،‬وقد صرنت‪ ،‬عل هدا الوجه؛ تتعثر ‪ ٤٣١‬ونححد‪.‬‬
‫وقريش أهل حية وعصية‪ ،‬فأجمهم هدا جدا‪ ،‬وصاروا ‪ ،3‬هم وغم‪ ،‬ولكنهم‬
‫وثق‪ ،‬مالوا؛ من يشفع إل الثّول‬ ‫بمابون رسول افص‬
‫مالوا؛ أسامه بن وني‪ >-‬وكان صغيرا ليس كأي بكر وعمن وعثاف‪ ،‬يعني الناس‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخاري; كتاب ‪ ،٧^١‬باب لعن السارق إذا لر يم‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٦٧٨٣‬وملم ت كتاب‬
‫الحدود‪ ،‬باب حد الرئة وضاحا‪ ،‬رقم( ‪.)١ ٦٨٧‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاب الإهاد( باب الإهادبالنير)‬
‫يتفقون عليه‪ ،‬خكلموْ‪ ،‬وكان البي ءثيآئ؛ْؤئيمُ محثه ومحث‪ ،‬أباه زيد بى حارثه‪،‬‬
‫قالوا! يا أسامة‪ ،‬اشفغ لنا عند رمول افه‪ .‬ألا تقْلإ يد المرأة من بتي محزوم —‬
‫من القبائل الكبيرة ق ئريش— فشخ‪ ،‬فأنكر علمته ه فقال له! ارآتشي ق حد مى‬
‫حدود افه؟ا ‪ . ١٠‬وهذا استفهام ؤإنكار وتوبخ‪ ،‬؛ع انه محبه‪ ،‬ثم قام‬
‫ز ا لناس ^‪ ١‬وأنكر ^‪ ١^ ١‬وئال‪« :‬إتةا أخلك اثدين م أؤي ^‪١^ ١^١‬‬
‫مرق‪ ،‬يهم الئرض تركوه‪ ،‬ثإدا مرق‪ ،‬محهم الصعيم‪ ،‬أقاموا علمته الخد‪ . ٠٠‬فصاروا‬
‫يفرقونِفي إقامة الحدود ُين الشرفاء والوصعاء‪ ،‬فإ بالكم أنتم ترتكبون ما ارتكس‪،‬‬
‫من قبلكم‪ ،‬ثم أنم صإآئثٌظآمحظ! وهوالصائن) الماربدون مم‪ ،‬أثم فقال؛‬
‫رأوايم ‪ ٠٠^٥١‬يعني؛ واممه ررلوأن هاطئه بتت‪ ،‬محمد ئزيت‪ ،‬كطنت‪ ،‬يناه اار ‪. ٠‬‬
‫اللهم صل وملم علميه‪ ،‬قال• ررلوأف ياطمق بنئ محمدا؛ وهي أشرف من‬
‫هذ‪ 0‬المرأة الحزومثة‪ ،‬أشرف ن با ودينا‪ ،‬هى سنية ن اء أهل الحنة رة‪.‬بمثا‪ ،‬تال؛‬
‫ررلو أل قاطمه بتت‪ ،‬محمي• تزمت‪ ،‬لمطنت‪ ،‬يدها‪ ،،‬كلمة ررلمطانت‪،‬اا ليست‪ ،‬كقول؛‬
‫رالأمجرمحت‪ ،‬ضخ دها‪ ،٠٠‬تع أن المخزومية أمر شخ دها ولر ضخ بيده‪ ،‬قال‪،‬؛ راكطت‬
‫يدهاءا أنا بيدك) أقْلح‪ ،‬وهوأبوها وهي ابنته قهلعة منه‪ ،‬فلومرنت‪ ،‬لشخ يدها‪ ،‬هدا‬
‫هو وافه العدل‪ ،،‬هدا الإثم) محعل الكمار يدحلمون ق دين الإسلام ءلواءقه؛ لأو‬
‫دينا يصل الحال بقائده إل) هدا هوالدين الحق‪ .‬فقهلعت‪ ،‬يل‪ .‬المخرومة‪.‬‬
‫المهر أف الثرقة حدئ الثرعئ الإى محب‪ ،‬أن يقام عل كق أحد ئؤ تلإ‬
‫المد‪.‬‬

‫أحرجه ا‪J‬خ‪١‬ريت كتاب أحاديث‪ ،‬الأساء‪ ،‬باب حاديث> الغار‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٣٤٧٥‬وم لم ت كتاب‪،‬‬
‫الخدود‪ ،‬باب قطع السارق الشرف وغثرْ‪ ،‬والهي عن الثماعة ق الخدود‪ ،‬رنم ( ‪.)١ ٦٨٨‬‬
‫مح‪،‬قء‪1‬ةاسسع‬
‫—‪0‬‬
‫والإنسان —ك‪،‬ا ذكرنا— إذا مري أول صء يهلعن ‪ oJb‬اليمنى‪ ،‬والثانية تقطع‬
‫رحاله اليرى‪ ،‬والثالثة تقطع يده السرى‪ ،‬والرابعة تقعير رحله اليمنى‪.‬‬
‫أولا ثم رحله‬ ‫وهذا أحد الأثوالِفي المسالة‪ ،‬والقول الثاق أل تقشر ‪cJb‬‬
‫السري ثانيا‪ ،‬وبعد ذلك لا يقْلمر‪ ،‬ولكن نحبس حى يتوب‪،‬؛ لئلا يؤذي الناس‬

‫قوله• " ولأ ثزنواءا والزنا فعل الفاحشةِفي نل أودبر‪ ،‬يعني بأذ يهلآ الرحل‬
‫يمينه‪ ،‬مواء حاممها ل ملها أوي دبرها‪،‬‬ ‫امرأة ليث‪ ،‬من زوحاته ولا مما‬
‫هدا هوالزنا‪ ،‬وأحبث‪ ،‬منه وأشنع اللواط‪ ،‬والعياذ يافث‪ ،‬أن يأئ الدكر الذكز؛ لأ‪0‬‬
‫ئدا قلب للحقائق‪ ،‬وبعيد عن الفعلرة‪.‬‬
‫أما حد الزنا فإف الإنسال إذا زنا رأينا إل كال ئد تزوج وجامع زوجته فإف‬
‫حده اوحم‪ ،‬والرحم معناه أن يوقفإ وتحتغ حصى لا صغار ولا كيار‪ ،‬ومحتمع‬
‫الناص وينموْ مدْ الأحجار حس يموت‪ ،،‬فإذا مالت‪ ،‬عسل وصلا علته ودفن مع‬
‫المسلمين‪ ،‬ولا يرمى بحجر ير؛ لأنه إذا ثملا بحجر كبير أجهز عثه ومات‪ِ ،‬في‬
‫أول ْلاة‪ ،‬ولا؛أحجار صغيرة؛ لأنه إذا رمى بأحجار صغيرة كالنوى وحث‪ ،‬المول‬
‫وما أشبهها أبْلآ عليه ا‪،‬لويت‪ ،،‬ؤإنإ يرمى بأحجار متوسهلة‪ ،‬كيلك‪ ،‬لا يقصد أن‬
‫يقرب‪ ،‬ل مقتل؛ لأل لوصر_ب‪ ،‬ل مقتل قللت‪ ،‬بسرعه‪ ،‬ل يكول علا الظهر وعلا‬
‫الصدر وعلا الأفخاذ وعي‪ ،‬النوابى حص يمومحتف‪ ،‬فلا يتقصد أن يرميه مثلا علا‬
‫محلإذا أججغ‪1‬إو‪.‬‬
‫أما إذا كا‪J‬ا لر يتزوج فإف حده أن محلي مائه جلدة ق حضور الناس‪ ،‬نم يطرد‬
‫عن البلي• لمدة ستة كاملة‪ ،‬فإذ حيف‪ ،‬إذا طرد من ؛لي• إل ؛لي• آحر أن يفد أكثز‪،‬‬
‫ممبالإهاو(و‪1‬و‪،‬الإسطصر)‬
‫———‪-0‬‬
‫طسشلأنحرج‪1‬لهم\ممح ثداحدالزل‬
‫أثا اللواط ‪-‬نأل اضَ الخاؤ ‪ -‬فإن اللواط حدْ القتل ‪ j‬م حاو‪ ،‬مواء‬
‫فإمإ يقتلان عل كل حال؛‬ ‫تزوج أو لر يتزثج‪ ،‬إذا كاذ اللاتطان بالعم‬
‫ررس وجدمموْ بمثل عمل هوم لوط‪ ،‬هاقتلوا الماعل‬ ‫لقوي النح‪،‬‬
‫واكتووبه»أااولمسش‪.‬‬
‫وهو أعظم وأفحش مى الز‪J‬ا؛ لأنه ‪ ^،١^١‬والعياذ يافب‪ ،‬وئذا قال لوط؛‬
‫؛ز‬ ‫ثلمنآ تن درن‬ ‫‪ ،^٥٠‬الشيثه ثمأنتح ج‪/‬ييك‪٢٤٤ ^.‬‬
‫ألقحشه ه وفال اض‬ ‫أنم رم ءثهاؤى ه لاكل‪:‬؛‪ ،]ْ0-0‬ئاو فيه لوط‪:‬‬
‫تعالِفي الزى‪<١^٠ :‬؛; شصكهلالإماء‪:‬أم]؛ لأف (أل) ‪( j‬الفاحشة) تدل عل‬
‫أثة اشتمل عل الفاحشة العظمى والعياذ باه‪ ،‬ولذا يقتلان بكل حال‪ ،‬ولأن‬
‫اللواط لا يمكن التحرز منه؛ لأله من رجل؛ح رجل‪ ،‬فلا بمكن أن يتحرز منه‪،‬‬
‫ولهذا كاو حدْ القتل بكل حال‪.‬‬
‫قال شيح الإسلام ابن تي‪٠‬هر‪٢‬ا‪ :‬أجع الئحابة عل قتل الثوطل فاعلا كاف‬
‫أو مفعولا به‪ ،‬لكن احتلموا كيف‪ ،‬يقتل‪ ،‬فقيل‪ :‬إيه محرق‪ ،‬فتوقي المار ؤيلمى فيها‪،‬‬
‫وفعل ذللثج أبو بكر ;?‪.‬محن وبعض الخلفاء؛ لعظم فاحشته والعياد باه‪ ،‬وقيل‪:‬‬
‫إثه يرمح‪ U:،‬إل أعل ٌكانِفي اللي ثم يرمثان إل الأرض ؤئبمان بالجاية‪،‬‬
‫وقيل‪ :‬إما ثرجان رجا كالزاي الحفن‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرحه أبوداويت كتاب الخدود‪ ،‬باب بن عمل عمل نوم لوط‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٤٤٦٢‬والر•ذىت‬
‫أبواب الحدود‪ ،‬باب ما جاء ل حد اللوطي‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١٤٥٦‬وابن ماجه؛ كتاب الخدود‪ ،‬باب‬
‫منعيلءمز‪،‬مم لوط‪،‬رذمراا'هأا •‬
‫(آ)انذلر‪ :‬محموعالفتاوى( ‪.) ٣٣٥ / YA‬‬
‫فيجسا أن تسر الرأة الوجه‪ ،‬ولهذا حكى يعفى التأحرين أن الذاهب الأريعة‬
‫انقمن‪ ،‬عل وجويت‪ ،‬مر الوجه ل‪ ،‬هذا الزمان‪ ،‬الزمان الذي هو قيلما يمتان‬
‫السنان‪ ،‬هال‪ •،‬لكرة الر والمسأاد‪ ،‬فمن حكى عن يعفى المذاهب أيه نحرز كف‬
‫الوجه‪ ،‬فهذا إنإ يقولونه نظريا‪ ،‬وأما عملميأ وبعد أن كثر الشؤ والماد فهم عل‬
‫وجوم‪ ،‬تغطيته‪ ،‬وكتهمبين أيدينا‪.‬‬
‫ومن أجل عفلم الزنا حث‪ ،‬ظمأ عل أن ستعد الت اء عن الرجال‪ ،‬فلا‬
‫هتلطى يالرجال‪ ،‬لا ق عمل‪ ،‬يل ولا الصلاة‪ ،‬وهى من أجل الع‪٠‬ادا‪١‬ت‪.،‬‬
‫قال امح‪ I.،‬ررحم صموف‪ ،‬اشاء ‪ ، Ia^-T‬و<ئلها أولها‪ ،‬وحم صئونح‬
‫الئجال أولها‪ ،‬ومؤها آخئهاا‪،‬ر ‪ •٢‬وقد عكس لأف آخر صفوف الرجال أنرب إل‬
‫النساء من أولها‪ ،‬وأول صفوف اشاء أقرب إل الرجال من آخرها‪ ،‬فكلمإ ؤأآت‬
‫المرأة من اوجل كاف ذللث‪ ،‬أثز‪،‬وكئ‪،‬ا؛ئدُت‪ ،‬كاف ذللئ‪ ،‬خذا‪.‬‬
‫وبيذا يدخل أولثلثج القوم الخيال الذين يئون إل اختلاط الرجال؛النماء‬
‫ل ا لأعإل‪ ،‬المكاتب‪ ،‬وغرها؛ فإن هؤلاء لص هدهم علم بالئريحة‪ ،‬ؤإلأ فم‬
‫أحد بمرق أل اختلاط الثناء بالرجال من أقرب الأشياء إل الثئ والفساد والزظ‪،‬‬
‫ولذا أوجب ال‪-‬مئ أن المرأة إذا خامحلتر الرجال‪ ،‬ألا دل؛ن القول‪ ،،‬فلا نحاطبهم بقول‬
‫لى خاصع؛ لأف ذللث‪ ،‬صسبإ للفتة‪.‬‬
‫ف‪ ،‬ثه‪،‬‬ ‫قال ‪ ،٥١‬تحال‪:‬‬
‫فمهإ كان الإنسان إذا كاف ءندْ شهوة‪ ،‬إذا ألانت‪ ،‬له المرأة القول واللم اف‪ ،‬؛إيه‬
‫تتحرك شهوته إلا أف يعصمه اطه‪.‬‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه ابن ماجه؛ كتاب‪ ،‬إقامة الملأة والسنة فيها‪ ،‬؛ائب‪ ،‬صفوف‪ ،‬النماء‪ ،‬رنم ( ‪.) ١٠٠٠‬‬
‫رأت*آ‬ ‫ه‪1‬سالإبماذروابالإهابي‪0‬صر)‬
‫نعم‪ ،‬مع الخهل يمكن‪ ،‬كانواِفي الخاهلثة يقتلون أولادهم‪ ،‬فمنهم من يقتل‬
‫الدكور والإنامثؤ‪ ،‬وهؤلاء هم الذين يقتلون أولادهم خشيه الفقر‪ ،‬إن كانوا أغنياء‪،‬‬
‫أومن الفقر إذ كانوا فقراء‪ ،‬وهؤلاء ليس محدهم أمل باض‪ ،‬ولا توكل عثه‪ ،‬والعياد‬
‫باض‪.‬‬

‫تث إنثي محك ردق==قم‬ ‫قثوأ‬ ‫ول القرآن الكريم؛‬


‫وإكاهم ‪I 4‬؛'؛*؛*‪ ١ ٥ ١ :،،‬ء• وفيه ؤ ؤمحُ منوا آولندثآ ‪-‬ثب إنثي محن رريبمم يإباؤ ه‬
‫لالإ‪.‬ماء‪:‬ا"ا]‬

‫فهؤلاء صنفان! الصنف‪ ،‬الأول يقتلون أولادهم من إملاق‪ ،‬أي من الفقر؛‬


‫لأمم بمجنون عن الإنفاق عليهم فتقتلومم‪ ،‬ولهذا بدأ برزق‪ ،‬الأباء‪ ،‬فقال! ^محك‬
‫والثانية! يقتلومم وهم أغنياء لكن خشيه الفقر إذا كثر‬ ‫ررفيظم‬
‫أولادهم‪ ،‬ولهذا بدأبرزق‪ ،‬الأولاد فبل رزق الأباء؛ لأف الأباء أغنياء‪ ،‬فقال! ؤ‪:‬وو‬
‫<ووغلإ ؤإباؤ ه‪ ،‬ومدا من بلاغة القرآن العفليم!‬
‫أما الأولون الذين يقتلون من إملاق‪ ،‬فهؤلاء حهال بريم ع‪،‬ةل؛ لأتجم فلزا‬
‫بمالأولأدواص<اامحظ؛‬
‫كا مال اش ثازق•ؤداكت ‪٠‬ؤوثا ين دآقت ؤ‪ ،‬آلأزمحن إلا عد ائويدمهاه [^‪.]٦:‬‬
‫فا من دابة ‪ ،3‬الأرض إلا عل اف رزقها‪ ،‬أي داثة كانت‪ ،‬صغثره أوكبثرة عل‬
‫الأرض معل‪ ،‬اض رزمها‪ ،‬حر الثمل وما دون ذللئ‪ ،‬عل اف رزل‪ ،‬حش إنلث‪ ،‬أحيائا‬
‫لتكشف‪ ،‬الكتاب‪ ،‬فتجد فيه حثرة دقيقة لا تدركها الع؛ن تمثى وتعرف‪ ،‬ما ينثعها‬
‫وتطلب ما ينفعها‪ ،‬واليتم‪ ،‬يرزقها ن‪ ،‬بملن ال‪،‬كتبإ ض اش عَقجل'‬
‫كذللث‪ ،‬النمل ق جحوره‪ ،‬والهليورِفي اوكارها‪ ،‬يهلثر الهل ير من وكره ِفي‬
‫ضح‪4‬ثك‪1‬ةاسبيح‬

‫الصباح خالآ البض ليسِفي طنه ثيء‪ ،‬يطلب الهلعام والشراب‪ ،‬ؤيرحع ل آخر‬
‫الثهار قد امتا‪s‬طن‪ '١‬من الطعام والشرامحت‪.،‬‬
‫قال الّي ظآههظآهوثؤ؛ ءرلو أثكم كنتم ثوكلون عل افب حؤ ثوآكلؤ‬
‫^^‪ ٥٢‬كإيررق الطتر‪ ،‬ثنن وخماصاوريح بطانا))ر ؛‪.‬‬
‫تغدو؛ بمي تدم‪ ،‬ق الغدوةِفي أول) النهار‪ ،‬خماصات أي جائعة‪ ،‬وتروح؛‬
‫أي ترحع عشة‪ ،‬بطائا؛ أي ممتلئة البطن• فمن رزئها؟‬
‫اش سبمادةوةئ\ق؛ ؤونا عن دآثم ي أ'لآبج‪ ،‬إلا ءل أش يديها يهلا نسنمربما‬
‫ومنردما ه ت‪،‬رودتا"]‪ ،‬يحلم ماذا يكون قرارها‪ ،‬وماذا يكون منتودعها‪ ،‬والدسا‬
‫استيدلع؛ لأن هدهِالوديعة نرد‪ ،‬والاحرق متقن‪ ،‬فهولاع الدين يقتلون أولادهم‬
‫من إملأؤ‪ ،‬لس عندهم توكل عل اممب ع؛ةل•‬
‫المم اثانىت يقتلون أولادهم خشية الإملاؤا‪ ،‬وهؤلاء ليس عنل‪.‬هم أمل‬
‫ولا رجاآ ولا حنن ظن باق عغقل‪ ،‬محشوف أن يمقروا من أجل الأولاد‪.‬‬
‫وهناك قم ثالث‪ :،‬يقتلون البناثه دون الأبناء؛ خوها من العار؛ لأعم كانوا‬
‫يؤون الشخص إذا ولد له ستن‪ )J\j ،،‬اطهثعال‪ :‬ؤ نإدا ينز يدهم أ'لأدئ لل‬
‫وجهه' منويا ومَةألبم'؛©؟ه ممتلئ غيظا ؤ يثوركتء ثى ألممحِ ص ‪ ،٣‬ما بمنره يتوارى‬
‫بمي بمفي س الناس من سوءمابثربه‪ ،‬نم يردِق فتنة ؤأيث؛عةث عق يؤب اريدسهء‬
‫ي آ لمإُ_‪،‬ه [انمل‪:‬هه‪-‬ه‪ ،]0‬يسنكه عل هون يعني يقيه؛ يبقي الينث‪ ،،‬ولكن عل‬
‫سبيل الالل‪ ،‬والهوان‪ ،‬أو يدنهِفي التراب بمي يدفنه؛ يدفن اليتت! حيه والعياذ بالله‪.‬‬
‫( ‪ ) ١‬أحرحه ااأرمدىت أبواب الزهد‪ ،‬باب ق التوكل عل اش‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٣٤٤‬وابن ما‪-‬بمت كتاب‪،‬‬
‫الزهد‪ ،‬باب اكولكوالشن‪ ،‬ر‪i‬م( ‪.) ٤١٦٤‬‬
‫قوح‪4‬ثء‪1‬ةاسبيح‬ ‫ئ؛‪،‬‬
‫لكن هدا صعيف لا تقوم به حجه‪ ،‬ولا يلتفت إليه؛ لأثة ب يصح عن الستي ه‪.‬‬
‫وأما التعليل العليل صالوا؛ إن الوالد هو بت‪ ،‬وحوي الولد‪ ،‬فلا سغي أف‬
‫يكول الولد محبباِفي إعدامه‪ ،‬وهو محبب غريب‪ .‬وجه ذلك أن الولد إذا قتاله أبوه‬
‫ثم قتل أبوْ يه فهل يكون الولد هو السب‪ ،‬ؤ‪ ،‬إعدام أبيه؟ الحواب؛ لا‪ ،‬فالسبب‬
‫ص ا لوالد‪ ،‬فبياذا يقتله؟ ا‬

‫ولهذا‬ ‫بللتأ العثة‪ ،‬كإ أن الحديث‪ ،‬لا يصح ص اللمي‬


‫كاو مدهب‪ ،‬مالك‪ ،‬ق هذه المسألة أصح المدام‪،‬؛ انه إذا هتل الوالد ولدم عمدا ال‬
‫ثلث‪ ،‬فه ويقتل ولا بد‪ ،‬وهوأول مى الأجشئ•‬
‫ولو أن الولد قتل والده حؤلآ‪ ،‬كإن ان ذم‪ ،‬بوالده إل مت‪5‬ة لأداء العمرة‪،‬‬
‫فقدر افه عِقجل وحصل اصهلدام أوانقلاب فإمحتإ الوالد‪ ،‬هل يرثه ابنه الذي يقود‬
‫المثارة به؟‬
‫ِفي هدا حلاقه‪ ،‬متهم من مال؛ لا يرثه‪ ،‬هوالثبب‪ ،‬ق قتله‪ ،‬والقاتل لا يرا‪1‬إ‬
‫أده ؤا أليدْظم‬ ‫المهتول‪ ،،‬ومنهم من ثاو؛ ل يرمن‪،‬؛ لعموم قول اش ثعال؛ ؤ‬
‫للدئ ثن حْل أ'لأنشيرخ ه [التاء‪ ] ١١ :‬وهدا من أولاده‪ .‬والولد لر يتممد ‪٠‬؛^‪ ،‬أبيه‪،‬‬
‫فالحاديث‪ ،‬حصل بغر احتيار الولد‪ ،‬إذل لا نمنعه من اليراُث‪ ،،‬فالصحيح انه يريث‪.،‬‬
‫أحرجه ابن ماجه ر ‪،٠‬‬ ‫وفد جاء ذللث‪ ،3 ،‬حديثإ عن اللمي‬
‫محأقإئأأىإبيح‬

‫قلن‪:‬ي‪.‬قال‪ :‬يجسمحاندظا»‪.‬ققهرا؛‪,‬‬

‫قال الموثق ^‪ ٥١٥‬ما نقلهِفي ى‪1‬ب الإيإن من الأحاديث‪ :‬عن أيى نعد‬
‫يوم عيد؛ إما الأضحى ؤإما الفعلر‪ ،‬الشك‬ ‫اهدري ظهقنئ ماوت حرج‬
‫من عادته أن‬ ‫مى الراوي‪ ،‬ؤإلأ إما ِل هدا أو هدا شنا‪ ،‬وكان‬
‫نحلت‪ ،‬الئحال أولا بعد الصلاة‪ ،‬ثم ينزل إل الشاء فيعقلهن ونحطب فيهن‪.‬‬
‫ل أحد أيام العيي‪ .‬حهلب الرحال ثم تزل إل الت اء ومعه بلال فوعقلهن‬
‫وذكرهن وأمرهن بالصدقة‪ ،‬فجعلن بميم من حليهن‪ ،‬تاحذ المرأة ئزطها أو ما‬
‫أشبة ذللث‪ ،‬وتضعه ل ثوب بلال رئ‪.‬بمئئ‪.‬‬

‫وقال فيا يال‪ ،‬لن؛ ررإو أربمفن أكثر أهل النارٌ‪ ،‬ومن المعلوم أن ض آدم‬
‫متهم تعائة وتسعة وتعوز كلهمِفي النار‪ ،‬أحارثا ؤإياكم منها‪ ،‬وواحدِفي اؤة‬
‫منالألف‪. ١٢٠‬‬
‫فال شخ الإملأم ان تيمية نحمذآقث ‪:‬هدا يدل عل أة الإناث من ض آدم‬
‫أكيسالدكور‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت محاب الحيض‪ ،‬باب ترك الخائض الصوم‪ ،‬رقم(‪ ،) ٣٠ ٤‬وم لم ت كتاب‬
‫الإيان‪ ،‬باب بيان نقصان الإي‪،‬ان بنقص الطاءات>‪ ،‬وبيان إمحللاق لفنل الكفر عل غير الكفر‬
‫باق‪ ،‬ككفر النعمة والحقوق‪ .‬رثم(‪.) ٩٧‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب أحاديث‪ ،‬الأنياء‪ ،‬باب قصة يأجوج وماجوج‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٣٣٤٨‬وم لم ت‬
‫كتاب الإبجان‪ ،‬باب توله• 'يقول‪ ،‬اف لائم ت أحرج بعنا التار من كل أك سعإتة ونم عة‬
‫ونض»‪،‬رنم(آ\أ)‪.‬‬
‫(‪)٣‬محموعالفتاومح‪• ) ٤٣٢/٦ (،‬‬
‫‪S‬؛‪ VI،Jl ،‬؛‪)^ U^yiub)،jU‬‬
‫—^‪-0‬‬
‫ولا يلرم من هدا أن يكن أكثرِل كل زمان ومكان‪ ،‬وقنتلفج الأزمنة‪ ،‬ممد‬
‫محتلمح الكثرةِفي بلد دول آحر‪ ،‬لكن أكثر بني آدم النساء‪.‬‬
‫فاو ئاو‪ :‬إنتأري أمحن أكثر أهو الئار اث قلن‪ :‬؛؛ ا رموو ‪^١‬؟ قاَل‪:،‬‬
‫®‪١^٥‬؛ اللنن‪ ،‬وئ؛كمننى الشره‪.‬‬
‫اللعن بمي الشئ‪ ،،‬و‪J‬كفزل العشر بمي الزوج؛ لأته لا أحد أقرب ءش ْر‬
‫ولا ألصق بالمرأة من زوجها‪ ،‬ومعنى كفران المثير أما ك‪5‬مئ نعمته‪ ،‬لو أحس‬
‫إليهن الدهن كله تم أماء ثانيه واحدة قالت‪،‬؛ ما رأيت حترا قط‪ ،‬فهي تكفئ العشير‪،‬‬
‫وئآكثر السب‪ ،‬وهدا باعتبار الخنس لا باعتيار الواحل•؛ إذ قد يوحد ِق النناء من‬
‫لا ‪5‬مفج الس‪ ،‬ولا كفران العشير‪ ،‬وتكون طيبه حسنه الأخلاق‪ ،‬قائمة بحق الزؤج‬
‫محرفة بفضله‪ ،‬لكن هذا باعتبار الخنس‪.‬‬

‫ملن؛ ما مصان ديننا وعملنا يا رنول افه؟ لثا ئال! ®ما رأيت‪ ،‬مى ناقصامت‪،‬‬
‫ك‪،‬لإمالخازمِسمبمامح»‪.‬‬
‫بمي‪ ،‬أنه ما رأى 'تؤأّثهظهموثؤ أحدا أشد إذهابا لحمل الرجل الحازم‬
‫العاقل من النساء‪.‬‬

‫ولثا يال‪،‬؛ ما رأيت‪ ،‬من ناقمات‪ ،‬عقل ودين‪ ،‬سألن غهبمبمة عن ال بت‪،‬؛‬
‫مبك‪ ،‬نقصان الدين والحقل‪ ،‬لكن ِفي مدم الحملة ®ما زأيتؤ من ناقصات عمل‬
‫ودين® دليل عل شيء تأثير اشاء ل الرجاز؛ لأته محاوت ®أدم‪ ،‬ليئر الزجل‬
‫الحازم® فك؛ف‪ ،‬بالرجل الذي ليس بحازم؟‬
‫فالمرأة لها تاثثر ؤ‪ ،‬عقول الرجال‪ ،،‬وما ترك امح‪ ،‬ه فتنه أصن عل الرجاو‬
‫ممبالإبم‪1‬د(بمبالإهاز‪،‬يمر)‬
‫‪<3‬‬
‫فإن ماَل قائل‪ :‬اي تركت الئلأة امتثالا م افب؟‬
‫ققول‪ :،‬هل و تركها صلاة لا تشاب عل الترك‪ ،‬لكن يموما أجئ الصلاة‪،‬‬
‫فتكون ثوابيا بامتثالها لأم اش بترك الصلاة‪ ،‬لا بأما كمن صل‪ ،‬وهدا النقص الدي‬
‫ليس احتياريا لا يلام عثه العبد‪.‬‬
‫وليلك نقول‪ :‬إن نقصان الإيإن ينق م إل ثلاثة أقسام‪:‬‬
‫قسلم يلام عك الإنسان‪ ،‬وقم يعاقب علئه‪ ،‬وق م لا يلام ولا يعاقب‪.‬‬
‫القسم الدي يعاقب عك‪ :‬إذا كاف نقصان الإيان عن عترم أوترك وا‪-‬ب‪،‬‬
‫فهدا يعام‪ ،‬عله‪ ،‬ؤإذا كاذ عن ترك منة فهدا يلام عليه‪ ،‬لكه لا يعاو_‪ ،،‬ولهدا‬
‫‪ ٢١‬عمدا فهووجل نوة‪ ،‬ولا يّبهم‪ ،‬أن تمحل‬
‫قال الإمام أحمد ;َمحةآقة‪ :‬ءرمن ترك '‬
‫واحب‪.،‬‬ ‫لا يرى أف‬ ‫له شهادهءر '‪ْ ،‬ع انه‬
‫اكالث‪ :،‬نمص لا يلام عك الإنسان ولا يعام‪،‬؛ كنقص دين ا‪،‬لرأة لترك‬
‫الصلاة إذا حاصث‪ ،،‬وترك الصمام‪.‬‬
‫وق هدا الخدين‪ ،‬دليل واضح عل المرفي ي؛ن اوحال والنساء ق الحقل‬
‫أعلم الخلق بشريحة‬ ‫والدين والتأثير‪ ،‬والذي قال ذلك الرسول‬
‫اممه سحائةوة‪i‬تاك‪ ،‬ولا ينطق عن الهوى‪ ،‬ولا يمكن ق مثل هدا الحال أن يتكلم بأذا‬
‫!لكلام العظيم بالنمة للن اء إلا عن عم من افِ‪.‬‬
‫ومن هذا يعرق سمه أوكك الذين يريدون أن يثووا بين الرحال والنساء‪،‬‬

‫ا ا نفلر مسائل الإمام أحمد بن حنل رواية ابن ش الغفل صالح(ص;ّاّامآ)‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٢٨٥‬والغني‬
‫لأبن قدا‪.‬ة<آ‪/‬خ\ا)‪.‬‬
‫قوح‪،‬سلاةاسبيح‬

‫فإنم نفهاء ِفي عقولهم‪ ،‬جهال ق علومهم؛ لأف هؤلاء الذين يقعقعون إما أنم‬
‫جاهلوف أوغتر مٌرمح بكلام التح‪ ،‬ه‪ ،‬أو أنم يريدون الإف اد والعياذ باش‪،‬‬
‫رأوا الأمة ‪-‬والحمد ه ‪ -‬محاففلة مستقثة بعيدة عن إف اد الفتن فأرادوا أن يضلوها‬
‫عن ديتها تهدم الدعوات اليامحللة‪ ،‬ن أل اممه ثعال أن ^؛‪ ٢٠٩‬ؤيمنا ثزهم‪.‬‬
‫تحن لاندعوعليهم بإثم‪ ،‬ولكن ن أل اش أن هتأم ؤثق؛ا ج بن شرهمم‪،‬‬
‫فهؤلاء حْلئ عل الملم‪ ،‬حْلر عظيم‪ ،‬محب عل الم لم أن ييذهب تا داموا عل‬
‫الأحلاق البذيثؤ؛ لأمم ؤإن كانوا يقولون ت إنإ نحن مصلحون فإتهم واش هم‬
‫المف دوو‪ ،‬كإ قال ثعال عن التافقينت ؤ محإدا محل ^؛‪ ٢‬لأ مسدوأ ي ألابج‪ ،‬مالوا‬
‫ئم ألثةسثون ودكث لا دثمن ‪4‬‬ ‫إنا عئن شتيؤبى‪.‬ه قال اش ثعاقت‬
‫الأية [ ‪ ] ١٢ -١ ١:٠٨٠١١‬فيها تأكيد‪ ،‬تأكيد ياستفتاحها درألأ)‪ ،‬ودرإن)‪ ،‬وتأكيد بضمير‬
‫القصر‪.‬‬
‫ن أل اش ثعال أن محفظ عل هدْ البلاد ديثها عقيدة وعملا وحلما‪ ،‬إثه عل‬
‫م ث يء قدير•‬
‫خوًءمحجقلآ؛جبم‬

‫‪ " ٢ ٠‬وص بط ئريرْ قال؛ قال رئول‪ ،‬اش‪ ٠:‬ررقال اش مال؛ 'كدبي ابن‬
‫يإثايمحنه‪:‬محيٍدف‬ ‫آئموأأ‪:‬كنقذلأ‪،،‬‬
‫ققزله‪ :‬اةد اشُ‬ ‫عق من إعادت‪،4‬‬ ‫^؛‪ ، jJ‬ويل \‪ fS‬الخلق‬
‫ؤلمْأهزلإبجفيئاك))م‪.‬‬
‫آوظّاه [؛لد‪:‬؛]‪ ،‬رقم‬ ‫(‪ )١‬أخرجه ‪ :^١^ ١١‬كتاب شر القرآن‪ ،‬باب ثوله‪:‬‬
‫( ‪.) ٤٩٧٤‬‬
‫رقءِا‬
‫‪ ~ ٢ ١‬دو وولإ عن اش عباس؛ رروأماثتئه إياي مموله‪ :‬ي ولد‪ ،‬وئجحاو أذ‬
‫أنحي صاح؛ه أوولوا»‪ .‬زواه الثحا‪J‬ير ‪.٠‬‬
‫مء‬
‫هدا الحديث يسمى عند أهل العل؛؛ الحديث القدمي‪ ،‬وهوبين الحديث النوى‬
‫والقرآن الكريم‪ ،‬فإن أعل ميء حاء يه \لوحإرفي هده الشريعة القرآن الكريم‪،‬‬
‫ؤيليه الحديث‪ ،‬القدستي‪ ،‬وليس له من أحكام القرآن الكريم ثيء‪ ،‬لكن يرينه البي‬
‫عن ربه‪ ،‬فهومحوز أن يقرأ بلا ؤلهارة‪ ،‬وأن نمى الكتب الى‬
‫‪ ١٢‬الأحاديث القدسية ايحضة بلا طهاؤة‪ ،‬ولا يتعثد الإنسان؛تلاوما‪ ،‬ولا مزوها‬
‫ق ا لصلاة‪ ،‬ولا نحزم بيعه ولا شراؤه‪ ،‬ونحتك عن القرآن الكريمي أشياء كثيرة‪.‬‬
‫وأما الحديث‪ ،‬النوى فهوبمافج إل اللمي صئس‪،‬يظمظ‪.‬‬
‫ابن آدم® بمي انه هال؛‬ ‫وهدا الحديث‪ ،‬قدمي‪ ،‬يقولط افه ثعال فيه؛‬
‫إن الإنسان قاو‪ :‬إن افه كاذب‪ ،‬وا‪،‬لراد بابن آدم محا الحض‪ ،‬وليس الم‪ ،‬بمي أو‬
‫ثن بك‪ ،‬آدم من كدب افَ مهئجل•‬
‫قال؛ رروانث‪٠‬ني ولمْ؟كرا له دللئ‪،‬ا؛ شتمني بمي سيئ•‬
‫ثم فثر وبيرن يال‪،‬؛ ارياما دكيي؛ه إياي هقوله؛ لن يي؛ت'ف"‪ ،‬بمي بمد الوُت‪،،‬‬
‫فهؤلاء هم الدين كدبوا بالبتج‪ ،‬قالوا؛ إن افه تبماتقرةث\ق لا يمكن أن بميد هدا‬
‫الخم بمد أن صار رفائا وعظاما وزمي‪،‬إ‪ ،‬مال‪ ،‬اطه عئؤْل ق الإنسان؛ ؤ وضرضآ ثا‬
‫رنم‬ ‫أل<تثتثاوه‬ ‫(‪ )١‬أخرجه البخاري؛ كتاب نق ير القرآن‪ ،‬باب‪ ،‬هوله؛ ^‪١٥٠‬‬
‫( ‪.) ٤٤٨٢‬‬
‫همح‬
‫— (ص>‬
‫ظد ونى حلثه'ه بمي ني ابتداء الخلق ُؤهاد ش بمي العلم ؤبجا ربسم ه‬
‫[_‪] UA :‬؟‬

‫نأجاب اض سبءْاةئؤثاق‪ ،‬بل أمر نتيه ُتإأئثمحظآمحجؤ أن يقول• محيها الذي‬


‫حلقها أدل ُّرة■‬
‫وهدا دليل عل إمكان اليعث‪ ،،‬قاليي حلقها أول مء قادر عل ‪1‬و) يعيدها‪،‬‬
‫بل الإعادة أهون ك‪،‬ا مال‪ ،‬حل وعلا؛ قز أدوى تذؤأ الحلي ئز يعيدء< ؤهو‬
‫أنؤيق علوه لالرومتبأآ]‪( .‬هو) يعود عل الإعادة القهرمة من قوله؛ ؤىييدء'ه‪،‬‬
‫قالء ُؤو؟لو أهؤيحح علتي ه من ابتدائه •‬
‫وق هدا الحديث يقول؛ اروشل أول الخلق اهوو عؤ مذ إءادتها' بمي بل‬
‫إعادته أهون؛ لأية إعاده ‪ ٢‬كاف موجودا‪.‬‬
‫وعد ذكز اش عغيل أدله عقلثه محسوسة ل جوايب هدا الذ‪-‬ي يقول؛ بى‬
‫بمي الثلم وهمت ربمث ه؟‬
‫الد‪J‬ل الأول‪< :‬ش ي‪ ،‬ادئ أشآط أزو شره ‪:_J‬؟‪ ]U‬نقولِفي الأول؛‬
‫حلقها‪ ،‬ولكن الصواب انثأها‪ ،‬ائشأها أول مثة‪ ،‬هذه واحدة‪.‬‬
‫الدليل الثاف‪ :‬قئوخر ئق هئه لص‪:‬ا^]‪ ،‬أي عانر بكل خلق‪ ،‬والعالر‬
‫بكل حلق نغ المدرة لا يحجزه ثيء‪ ،‬فكل حلؤ‪ ،‬افي به عليم‪ ،‬بملم كيف‪ ،‬ينثثه‪.‬‬
‫تذ امالأمحناثاه ‪ ] A«:_J‬ئدا‬ ‫الد‪J‬ل اكالث‪،‬ث <انيى ثثد‬
‫ايصا دليل عل قدنته عيججل‪ ،‬وهدا كانوا يستعملونه‪ ،‬حيث‪ ،‬يكون عند الإنسان‬
‫ثيء يقدح إما حجر أوغثر ذللئ‪ ،،‬وهناك شجر معروف لهدا إذا صربه الإنسان‬
‫ةت‪1‬بالإ‪،‬بمادرداسالإبمذبمصر)‬

‫ب‪1‬دا الإى يقدح يتقيح نارا يوقدون منها‪ ،‬ؤيكون عندهم ثيء قابل للاثتيال‬
‫بسرعة ثممد به النار‪.‬‬

‫فالذي قدر عل أن نحرج النار من هدا العود الأم‪ ،‬ومحنها ئاين عظيم‪،‬‬
‫العود الأخضر رطب‪ ،‬والنار يابه‪ ،‬والعود الأحضر بإ فيه من الماء بارئ والنار‬
‫حارة؛ فالقادر عل أن نحرج الضد من صدم قادر عل أن محز الموز ؤيعيد اظق‬
‫الأول‪ ،‬فال* ؤ الزك‪ ،‬جمد ثر ‪.‬نىأكمأ'هصرئاط ^دآ أسمّ تنه مهدمة ه‬
‫[_• 'م‪-‬ا أنتم تشاهدون هدا؛أعينكم‪ ،‬توقدون وما عندكم إشكال‪.‬‬
‫الدلثل الرابع• ُؤأملأس ه حلى الثثتزت مالأه بمنير ‪ ٥٤‬أن بملق‬
‫يتلهم ه ليس‪:‬اا<] استفهام تمريري‪ ،‬يعني أليس اض حلق الماوات والأرض وهم‬
‫والألم‪ ،‬لمون ئإقثآ آلمؤزأيز ه‬ ‫ييرون‪• ٠١^٠:‬‬
‫لالز'؛مفتهء‪ ،‬فالإي ئدرعل حلق الساوات والأرض أليس قادرا عل أن يعيد الموتى‬
‫أحياء؟ الحوابت بل قادر‪ ،‬فخلق الساوامت‪ ،‬والأرض أكن مجن حلق الإنسان‪ ،‬كإ‬
‫يال‪ ،‬حل وعلا؛ ءؤ نثلث آلثثؤت ؤألأيي‪ ،‬أء=ق\ر ي حلي آلثايزه لغام‪:‬م\ه]‪،‬‬
‫وما الناس إلا جزء يثر جدا مى الأرض؛ لأن الإنسان حلق مى الأرض من‬
‫رابا وطتن•‬

‫أجاب‪ ،‬اش نف ه لثا مادت ؤ أؤلنتل ه حلى اقثزت ؤإلأنص يقدر عق أن‬
‫ظى يئله<ه لص•‪ ١٨‬آ يال‪ •،‬ؤبث‪،‬ه قا؛"ر عَقجل■‬
‫الدليل الخاص‪< :‬ضآلخثق اضر ‪[ i‬ص‪:‬اه]‪ ،‬الخلاق ‪-‬دو عل ايالخة‬
‫والمدرة والقلة‪ ،‬فهو عيجثل حلاق عليأ‪ ،‬قادر عل أن نحلق عن علم‪ ،‬ليس عن‬
‫جهل‪ ،‬ولأاءشاطا‪،‬؛لماهقالخليم‪.‬‬
‫مح|قإئأاإمابيح‬

‫ه زص‪] ٨٢ :‬‬ ‫الددل اوادست ؤإيمآ أمئه‪ 7‬إدآ أياد ّسقا أن مؤد لثءَقن‬
‫كلمة واحدة‪ ،‬كن فتكون‪ ،‬إذا أراد اطه ثعال شيئاأي تيء كا‪ 0‬محال له؛ كن فيكون‪،‬‬
‫مال اش تبم‪١‬ئةلإالت ؤوتأ أمثآإلأ وجدة ه إذا أراد شيئا أمر جلتج الصر ه‬
‫‪٥'•^١^١‬أ فلا تكرار ولا نواي‪ ،‬كلمح بالصي‪ ،‬وما أٌّرغ من لمحة البمحر‪.‬‬
‫قانتا إذا أردت شيئا يفعله اينلثج مولت يا بى افعل كذا‪ ،‬وأحيانا لا يتصس‪،‬‬
‫بأول مرة‪ ،‬تقول• افعل كذا محإ يتجسب‪ ،،‬افعل كذا محإ يتجيب‪ ،،‬ؤإذا كاف صاعا‬
‫بارا أجاب‪ ،‬بأول مرة‪ ،‬ولكن هل بجيب يتاالث‪ ،‬السرعت؛ كالمح اللصر؟ الخوادا! لا‪،‬‬
‫يجيج‪ ،‬حتسبا ما يقتضيه تق اش عغ؛جل‪ ،‬لكن أمر افه ثعال مرة واحلءة كلمح البم‪.‬‬
‫واقرأمحول الاه ثازقؤن\ك‪ 1‬ؤ إن ءءقاّتاإلاصلممحة نمدث لإدا ظب جيع لويتا‬
‫ءئصأئءتي ه [ص‪':‬مها صيحة واحدة يصيح اش ‪-‬م؛ قوموا‪ ،‬أوما شاء اض من الكلام‪،‬‬
‫فإذا هم حح كل العالم عند اطه عئضرون‪ ،‬سبحان افب! فكلمة واحد»ة غمج ثذ‪0‬‬
‫الخلائق من الأرمحن يحل‪ ،‬ا‪،‬لوتر أحياء‪.‬‬
‫الدليل الساع؛ بئيتن؛ ال‪j‬كاتدهءماءتَلإامئءهليس‪":‬اخ] نزْ ثا‪3‬قؤو\ق‬
‫نفسه أن يعجرْ حلق الناس يعد أن ماتوا؛ لأئه بيده ملكوت كل ثيء‪ ،‬فهو‬
‫لكل ثيء؛ إيجادا ؤإعداما وتنيدا وتبديلا‪ ،‬ومن هدا ملكه‪ ،‬لا ينتمع عليه أن عنير‬
‫الوتى•‬

‫مجمده ل؛س‪":‬اح]‪ ،‬ووجه الدلالة من هذه الخملة حفي‬ ‫الدليل الثامزت‬


‫عل بعض الناس‪ ،‬يعني أل اممه ءك؛جلأ"جمر بأننا نترجع إله‪ ،‬ولولا هدا الرجؤع‬
‫لكان وجودناِفي الدنيا عتقا لا قائده منه‪ ،‬كا قال عَق؛ْلت ؤ أش‪1‬ثل أسا ■! '‪١٣‬‬
‫ع؛‪--‬ثا دإ‪،‬ةؤملثنا لامحمن ‪[ ٠٤‬الؤ‪.‬تون‪:‬ه‪ ،]١ ١‬فإ دمنا سترجع إل افب‪ ،‬ولا بدأف نرجع‪،‬‬
‫ةرح‪4‬قكاةا‪ْ1‬طبيح‬ ‫اب‪0‬هِ‬
‫— حمنا‬
‫تأحر ائر— رسأ‪ ،‬الدهن‪ ،‬ؤإذا صارت حروب ب الدهن‪ ،‬وكثإ أصابته مصسة‬
‫ب ا لدهر!! والدهر مدثر؛ لأنه هو الليل والنهار‪ ،‬وتصريف اللسل والنهار‬
‫واختلاف الليل والنهار بيد افه عغئجل ليس بيد أحد‪ ،‬فإذا محببت الليل والثهار ~‬
‫يعني الدهر~ فانإ تسسث‪ ،‬اممه ءغ؛ثل‪ ،‬والعياذباش‪.‬‬
‫ولهدا محال! راو‪1‬نا الدهر‪ ،،‬يعنى ت أنا مالك الدهر‪ ،‬وليس اطه هوالدهن‪ ،‬الدهر‬
‫ليل وتيار‪ ،‬لكن اممه هو‪٠‬الاكا الدهر‪ ،‬رب‪ ،‬الدهر‪ ،‬وهوالدي بمرق الليل والنهار‪،‬‬
‫إقؤؤ آلتهثار لآكزه [ا‪-‬ثج‪.]٦ ١:‬‬ ‫وءذالثسهإ‪ :‬ظئأكل‬
‫يض أن له ‪ ^ ٥١‬التا؛ِفي كل الأمور اق تنطق بفعله‬ ‫قوله‪ :‬ررتدي‬
‫ءغ؛قل أوبفعل العباد‪ ،‬فكل الأمور بيد اممه‪ .‬وعل هدا فقوله! ررالأمر® يعني أمر‬
‫كل ثيء؛ لأن (أل) محا للامتغراق‪ ،‬وعلامة (أل) اش للاسغراق أن كل ظها‬
‫(كو)‪ ،‬فهنا؛ رريدي الأصءا أي! يدي كل الأم‪ ،‬فكل أمر يد اممه ^؛‪ ،j‬يقلب‪،‬‬
‫اللدوالهار•‬
‫وتقل؛حب‪ ،‬الليل والثهار له عدة وجوم؛‬
‫ؤنح‪4‬ع أدل فيآلنهثافي وبجيج آلنهتار ‪،1‬‬ ‫الوجه الأول‪ :‬أن ‪^١‬‬
‫آيل ه [الحج؛ ‪ ■] ٦١‬فترى الل؛لِق منهلقة تسع ساعاءتإ والنهار خمس عثرة ماعه‪،‬‬
‫فتن الدي مصها؟ هواممه ءغ؛ثل‪ ،‬يحل الليل ق النهار‪ ،‬وأحياثا بالعكس‪ ،‬يكون‬
‫النهار قمرا والليل محلويلأ‪ ،‬فتن الدي أيحل القل ‪ ،3‬النهار؟ هؤ اممه ع؟ةقل‪.‬‬
‫فلو احت‪،‬ع الخلق كلهم عل أن يقدموا محللؤغ الشمس دقيقه‪ ،‬أونصف دقيقة‪،‬‬
‫أوثانيه‪ ،‬أو نصف ‪ ،‬ثانية‪ ،‬ما استهلاءوا إل ذللث‪ ،‬مييلأ‪ ،‬بل ال‪4‬ي يقلب اللتل والثهار‬
‫هوالدص‪.‬‬
‫م‬ ‫^^نب؛ص‬

‫الوجه ‪،^^١‬؛ أف اض يقلب الثل والنهاو من عنر إل سر‪ ،‬ؤمن ينر إل عنر‪،‬‬
‫ومن شدة إل رحاء‪ ،‬ومن رخاء إل مدة‪ ،‬ومن حرمحا إل ملم‪ ،‬ومن سلم إل‬
‫حرءسا‪ ،‬هدا تقليب الليل والنهار‪.‬‬

‫امئاشسبجإلذلدسذلإلم‪،‬سمسإل‬
‫إزالة ملك‪ ،‬ومن عدم ملك إل ملك‪.‬‬
‫ثاو ض‬
‫ف؛بمه زآلءمران‪:‬ا"أ]‪،‬‬ ‫قثآء وفزمن يثآ♦ وئذو تى ^‪ jii،^ ٠‬آثحير إدك ءؤ‬
‫وتأمل قوله هن‪1‬ت شمثدق آدلإ ه بعد ذكرمع ‪ sLliil‬والدل؛ لشن لك أن اش ثتال‬
‫إذا ننغ ملكا إل ملك آخر‪ ،‬فهو ‪-‬جمر‪ ،‬ؤإذا أذو قوما فهو محر‪ ،‬ؤإذا أعز قوما نهو‬
‫خثر؛ لأف كل نمل من أفعال اممب فهو خثر‪ ،‬حش ولوكاف المفعول شرا‪ ،‬يعني ت‬
‫ءنا‪J‬ما يقدر اش ثازقرق\ك الخدبت عدم النبات أو عدم المهلر فهدا شر‪ ،‬لكن كون‬
‫افه يقدر ذلك فهوخثر عفليم‪.‬‬
‫ي ‪ ^١‬ءابمرباكث؛ئ س‪'،‬الناثىِشبمءم‬ ‫ئال اطه وع_الت ؤ‬
‫بمص آلي حملؤأ ه النتيجة! ؤلأتلهم تيمداه [اردم؛؛ ‪.]٤‬‬
‫فاش ثعال قد يقدر عل الإنسان مهاب يرتقي ببا إل أعل الدرجات إذا‬
‫صثر واحتسب •‬

‫قدر العه علته مصالب عفلسمه؛ لرتقى لذلي‬ ‫ها هو اليى‬


‫إل أعل الدرجات‪ ،‬قدر اش عليه مصائب من ءدو‪0‬؛ كاف السل ٌؤآئشظآمحوثثن‬
‫يمحل نحث‪ ،‬الكمة‪ ،‬وهو أبلغ أمنِفي الأرض‪ ،‬فتاق ريش ؤيمحعون عل فلهره‬
‫فرحاق؛ئةاسبيح‬

‫وهوماحي نلأ الخرور ‪-‬الناقة— وال‪ ٠L‬ذ يافه‪ ،‬ولكنه صابت محسبر ‪.٠‬‬
‫بالحمى‪ ،‬حر دموا‬ ‫وءمج إل أهل الهناف يدعوهم إل افه ء<قْل‬
‫عقبه ءثيآدثلأ‪،‬أئم‪ /‬فهد»ْ مصاتب ر ا‪ .‬ول احد صجوا وجهه‪ ،‬وكنزوا ربا‪p‬ثهر ‪٠‬‬
‫ْإأقتيظآمحقثؤ وهو صابر محتسب‪ ،‬جاهد محاهد‪.‬‬

‫ول المرض لص مرصه كن رصنا‪ ،‬يمرض ك‪،‬ا يمرص الزجلازر ا‪ ،‬بمي‪:‬‬


‫يئدد علميؤ المرض؛ فالثخونة القي تصب الإنسان الواحد إذا أصابت الس ه‬
‫كأ ‪ ١٦٠‬سخونة‬
‫وعند المومتإ شدد عانه تشديدا عظظ حركانت‪ ،‬حوله ركوة ماءبمع يده فيها‪،‬‬
‫ؤيمح بما وجهه بايرقة • وكان يضع حميصه عل وحهه فإذا اغتم ‪-‬با كثمها ا‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه اوخ‪1‬رى‪ :‬محاب الوضوء‪، ،‬اب> إذاألقي عل ظهرالمل ئراوجيفة‪ ،‬لرتفدعله صلاته‪،‬‬
‫رقم (• ‪ ،) ٢٤‬وم لم ت كتاب ابهاد دالثر‪ ،‬باب‪ ،‬ما لقي الني قق س أذى الثرين والناشز‪،‬‬
‫رفم(؛بميا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬انفلر صحح ا‪J‬خارىت كتاب‪ ،‬يدء الخالق‪ ،‬باب إذا ء‪1‬لأ أحدكم ت آمض وا‪،‬للائكة ق السإء‪ ،‬أمن‪،‬‬
‫فواشت‪ ،‬إحداهما الأحرى‪ ،‬غفر له ماتقدم من ذمه‪ ،‬وثم(‪ ،) ٣٢٣ ١‬وم لم؛ كتاب الخهاد والمر‪،‬‬
‫بابءاشاضهسأذىاسوادامح‪،‬ر«م(ْآ؟ا)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الخارىت كتاب‪ ،‬الخهاد والمر‪ ،‬بابه لمس ا‪J‬يضة‪ ،‬رغم ( ‪ ،) ٢٩١١‬وم لم ت كت‪1‬با الخهاد‬
‫والمر‪ ،‬باب غزوة أحد‪ ،‬رنم(‪.) ١١ ^٩ ٠‬‬
‫(‪ )٤‬أ‪-‬محرجه المخارى‪ :‬ياب‪ ،‬الرمحى‪ ،‬باب‪ ،‬أشد الماس بلاء الأنياء‪ ،‬ئم الأمثل ‪ ،^U‬رقم( ‪،) ٠٦ ٤٨‬‬
‫وم لم ت كت‪١‬ب الر والملة والأداب‪ ،‬باب ثواب الومن ذ‪،‬ا بمسه من مرض‪ ،‬أوحزن‪ ،‬أونحو‬
‫ذلالث‪،‬حنىاكوكهشاكها‪،‬رفم(ابهأ)‪.‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه البخاري; مماب‪ ،‬الغازى‪ ،‬؛اب‪ ،‬مرض الني‪ .‬ووفاته‪ ،‬رقم(آإأإ)‪.‬‬
‫(‪ )٦‬أحرجه البخاري; كتاب الغازي‪ ،‬باب مرض المني ه ووفاته‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٤٤ ٤٣‬ومسالم‪ :‬ياي‪،‬‬
‫الساجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب النهي عن بناء الساجد‪ ،‬عل الشور وانحاذ الصور فيها والهي‬
‫عن انحاذ الشرر م اجد‪ ،‬رنم ( ‪.) ٥٣ ١‬‬
‫‪0‬‬ ‫هبالإهاذارطبالإسطصر)‬
‫وثدي عليه الوت تشديدا عظها لر يثدد عل غرْ‪ ،‬وهدم من ااصادسا‪.‬‬
‫ث ض‬ ‫ص _ ؟ لأجل ان‪:‬ر‪-‬مح الثذ ‪.‬إو ص‬
‫اتلأء‪.‬‬

‫أماعندالثحاءفخدولامس ت يفكرنمة اممب شكراءظ؛‪،‬ا لايقوم ُه أحد‪،‬‬


‫وكان يقوم باللتل حص ثثورم قدماه من طول القيام‪ ،‬وأحسائا قثطر‪ ،‬فقيل• يا‬
‫رسول اش‪ ،‬كيف ثصع هدا وقد غمز اش للت‪ ،‬ما مدم من دثبك وما تأحر؟ قال;‬
‫<امح أمكون همدا شئونا؟»اأ'‪ .‬كث‪،‬ا زادُت‪ ،‬اشء زادت الطاعة?‬
‫فاه ث‪1‬رقلآناقص محى تدثر الأم‪ ،‬ؤبمزف الأ‪-‬وز‪ ،‬ؤيقلب الثل زالنهار‬
‫يم‪ ،‬يشاء‪ ،‬كيا مال اممه عغجل ق القرآن الكريم* ^^‪ 44‬أس أقل ؤألنهارإن ؤ‪ ،‬دإك‬
‫يتآ ^‪٠‬؛^‪ ،‬أمحره زالووت ‪ ٤ ٤‬؛‪ ،1‬وصدق‪ ،‬اُُه ءك؛؛؟ل•‬
‫فاعتم يتقئات الرمان‪ ،‬واعلم أن الذي يقله هو اض عئإ؛ثل‪ ،‬فإذا اتقلت‬
‫الخال س رجا؛ إل دئ؛‪،‬اوبن م إل حيف‪ ،‬أر ين تنزذالو(ق إلصغِفي‬
‫ارزل‪ ،‬نهل تحولكأن شئ الأم؟‬
‫الخواب؛ لا سب الدهن‪ ،‬الدهر خلوق‪ ،‬له رب يتصزف فيه تتح\ئؤان\ق‪،‬‬
‫فإذا مسيحا الدهر فقد مسأتا اش‪.‬‬
‫وأضرب لك مثلا؛ رأيث‪ ،‬بابا صنعه ليس بجيد‪ ،‬الخثس—‪ ،‬متهرئ‪ ،‬والمسامثر‬
‫صعيقة‪ ،‬فجعلت‪ ،‬سب الاُب‪ ،‬الخشي‪ ،،‬فمن تب اذذ؟ تب النجار الدي صنمه‪،‬‬
‫احرحه البخاري‪ :‬مماب التهجد‪ ،‬باب قيام الني‪ .‬الليل حش ترم قدئ‪ ،0‬رقم ( ‪،)١ ١٣٠‬‬
‫ومسلم‪ :‬كتاب صمة القيامة رالخن؟ والنار‪ ،‬باب إكثار الأء‪،‬الا والاجتهاد ق العبادة‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ٢٨١٩‬‬
‫قرح|ق<ة‪1‬ةاسسإ‬ ‫غثح‬
‫فالخثب ليس علته عمل‪ ،‬إنإ تب الدي صمته‪ ،‬وكل يعرف هدا‪ ،‬فسب الصنؤع‬
‫سب للصاع‪ ،‬وٌب ايحلوق سب للخالق‪.‬‬
‫فيا أحش‪ ،‬لا تب الدهن‪ ،‬اصسواحتيب‪ ،‬وانتظرالمؤج من اممب تبما‪0‬محوةئ\ل؛‬
‫غ الثرين‪ ،‬ه إة ح أكريءه‬ ‫فإن اش ينال ثال‪ِ ،‬في الكتاب العزيز•‬
‫فكيف‪ ،‬هدا؟‬ ‫تالثرحته~ا"]• مال‪ ،‬ابن عباس هؤهتيقآ‪® '.‬لن يئلب‪ ،‬عنئسزينا‪،‬ا‬
‫ماو اممه ثتال؛ «ؤؤو مِم‪،‬هإنحأمئث‪،‬ه‪ ١^ ،‬ليس عنزا حد‪J‬دا‪،‬‬
‫هدا العنز الأول‪ ،^^ ،‬عاد د‪(-‬أل) الدالة عل العهد‪ ،‬وما حاءمحتخ(أل) ق‬
‫لأل‪ ،‬الأول ولا بالثانية؛ لأف م ير وحده‪ ،‬ملن يغلب‪ ،‬عر يرين‪ ،‬ولكن‬
‫الإنسان صعيمح ق الواقع‪ ،‬ولا مثر‪ ،‬ؤيستيعد المزج‪ ،‬ؤينحقه الماس والعماد‬
‫باش‪ ،‬ولكن هدا من العلط‪ ،‬ماصثر عل الأمور كلها‪.‬‬
‫اصبر عل الهناعي‪ ،‬واصبر عن المعصية‪ ،‬واحبس نفسالئ‪ ،‬عن أدى الماس‪،‬‬
‫واصر عل ا‪،‬لرض‪ ،‬ولا لشن‪ ،‬فاليوم أنمت‪ ،‬مريض وغدا صحح‪ ،‬اصبرإلا إذا كال‬
‫الأجل قد حل فلا نائدْ‪.‬‬
‫عف كل حال‪ ،‬الدي ي متا الدهر قد ّب اض عغت؛ثل‪ ،‬فإياك وسب الدهر‪.‬‬

‫وموله وادق■وبماث• ر‪٠‬يؤذيني ابن آدم®‪ ،‬ى• يمول قائل• كيف‪ ،‬يؤذي الإنسان‬
‫رثه‪ ،‬أليس اش ثنال أعظم من م ثيء؟ا‬
‫بل‪ ،‬وأير من م ثى؛‪ ،‬ولكن الأذية لا يلزم منها الصرر‪.،‬ص■' ليس مض‬
‫أن الإن اف إذا سمت‪ ،‬الدهن أنه آدى اش قضز اطه‪ ،‬أبدا‪.‬‬

‫(أ)الضراب لاواحدى(؛‪/‬باه)‪.‬‬
‫ةت‪1‬و‪،‬الإهان(بابالإبمانب‪،‬صو)‬
‫^—^‪—3‬‬
‫ئال اش سيأةقؤأو\ق ق الحديث‪ ،‬المدمي؛ ررثا عبادي‪ ،‬إثكم لن يتلعوا صني‬
‫قم وو‪ ،‬ولن ^‪ ٣٠١‬معي فممنوق‪،‬اراا‪.‬‬
‫نأذية افُ ءَةتجل لايلزم منها الصرر‪ ،‬ولدا يذكر ق القرآن؛ ؤإنامح> يودمحك‬
‫ه د دبمولد< لتيم أثث ؤ‪،‬آلني‪-‬ا وألآج‪-‬رق محأعد كر عدابما ثهسأه [الأحزاب‪:‬ماه]‪،١٥١ ،‬‬
‫ءغ؛ْل ل القرآن يال؛ إن ثرلأء يؤذونه‪ ،‬وهدا الذي يسب الدهن يؤذى ‪ ، ٠١٥١‬فهل‬
‫‪.‬طزمسالأتيالضرث؟ لأ‪،‬لأ‪<:‬م‪.‬‬
‫أستت‪ ،‬الأن نأيي بإنسان رائحته كربمه يصل إل جنبك‪ ،‬أورحل يثرب دحانا‬
‫وله راتحه الدخان ازكرتية‪ ،‬فتتأدى‪ ،‬فهل يضرك؟ لا يضرك‪ ،‬لكن حقيقه قأدى‪.‬‬
‫كذلك‪ ،‬أيصا تصسلث‪ ،‬ح‪،‬كة ق بدتلئح تنادى منها‪ ،‬ولكن لا تضوك‪ ،‬فبمجئد‬
‫أن نحآكها يدهب‪ .،‬وأشياء ممرة تكون فيها أذيه ولا يلزم منها الضرر‪ ،‬فإذا مدر أو‬
‫تحد حديثا فه أن اممه تعال يتضرر فاعلم انه كذب؛ لأته لا يمكن أن يضؤ اف‪ ،‬أحد‪،‬‬
‫أماالأذية فعم‪ ،‬لكن لايلزم من الأذية الضرر‪ ،‬إلاأن الذي يزذي ااد‪ '١‬نتكاكؤئ\ق‬
‫أثم ي‬ ‫قد تحرض لل*قرلأ كا ق قول اده ع‪،‬قل• ^‪ ^٤‬ي‪3‬دوكأق محمحبمؤله'‬
‫ألينا والأحمق يأصد لم ءدابما مهسأ ه لالأحزاب‪:‬يه]‪ ،‬وقال‪ ،‬عغ؛جل؛‬
‫يدددُكئ< اءتحت نآلثؤيكت تهي ^‪ ١‬آحقديأ ممد أ‪<-‬ثطؤأ بهشا ؤإثا قينا ه‬
‫لالأ‪-‬حزابتحْ]‪.‬‬

‫المهم "يا إخواف‪ -‬التل والبجار فيها مصاب‪ ،‬وفيها نشار‪ ،‬وفيهإ آيات‬
‫عفليمة‪ ،‬فعلينا عند النعاء أن نثكز‪ ،‬وعند البلاء أن ثصبمر‪ ،‬وعند الذنوب أن‬
‫تتغمت‪ ،‬والحمد للب رب العاين‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرح*‪ ،‬م لم؛ كتاب الر والصلات والاداب‪ ،‬باب ريم الظالم‪ ،‬رقم( ‪.)٢ ٥٧٧‬‬
‫قوحعممةاسبيح‬

‫ه‪:‬ئونضُلامه‪ :‬ررىكأتجي‬
‫أدىبممنق؛_ افب‪ ،‬يدعوو أه الولد مبمايهم وينزههلم»‪ .‬متقى عش ‪. ٠١١‬‬

‫ذكر الؤلف أا دَمذأإثئحديث حديث ش موتى‪ ،‬وله صلة بالحديث الذي قيله‪.‬‬
‫أخثر أية لا أحد أصر عل‬ ‫وق حديث أبا موصى أن اللمي‬
‫أدى سمعه من اش‪ ،‬يعني أن افه مقْلي مع من الإنسان ما يؤذي اف محدوص‬
‫ثعال بمثر ويتلم‪ ،‬فلعل العبد أن بجدد توبه إل اض تعال‪.‬‬
‫قوله! اري‪١‬ءوبي له الولت‪،.‬؛ يعنى؛ يدعون أن اش له ولد‪.‬‬

‫هوله؛ ررئم بمامحهم دئنردةم'ا وكانوا جديرين بأن يعاتهي‪ ،‬ويأحدهلم أحد‬
‫عزيز مقتدر‪ ،‬لكنه ~جل وءلأ~ يصر عل عياله؛ لعلهم بمدب(ون له توبه‪.‬‬
‫شثبمدا الأ‪.‬ئث»رم‬ ‫وسقأن‬
‫وأنه مال! ®<ثثثني ولمُيآكيى له ذلاكاار ا‪ ،‬ولكن اف تع هدا ؤإن نأيي لال‪.‬ه الدعوى؛‬
‫مإيه سحانه لا يتمحزر ‪-‬ين‪.‬ا أبدا‪ ،‬ثإيه لن يضرم أحل بمعمحسة ولا برك ءلاءة؛ لأئه‬
‫غنىءنالعال؛ن‪.‬‬

‫خوً؛محجقة؛؛جبم‬

‫ذر ألئزز ألته ه‬ ‫(‪ )١‬أحرجه اوخ‪1‬ريت كتاب التوحيد‪ ،‬باب ثول اف تعال ت وفآ أثن ئو‬
‫[اكاريات‪:‬خه]‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٧٣٧٨‬وم لم ت كتاب سمة القيامة والخنة والنار‪ ،‬ياب لا أحد أصر‬
‫رقم (‪.) ٢٨ ٠ ٤‬‬ ‫عل أذى س اه‬
‫(آ)سقنحرمحه(صته؛؛)‪.‬‬
‫(‪)٣‬سبق نحربجه رص!‪١)١ ١ ٤‬‬
‫؛تإبالإهانروابالإه|نىصر)‬
‫(ج)‬ ‫—————‬
‫؛مآ‪-‬ثص؛ناذئاو‪:‬ئرذن الئئ‪.‬غوجاومشوج[لأ‬
‫مؤحرْ الرحل‪ ،‬دمالت رريامناد‪ ،‬هل لدوي ما ■ص اف عل عبادة‪ ،‬وماحى العتادعل‬
‫اف؟ ‪^،٥ . ٠‬؛ اف ورئوله أعلم• هاو؛ ررهإل حى اف عل العتاد أو ينث؛ووْ ولا يشرمكوا‬
‫يه ‪٠‬نيقا‪ ،‬وحق العتادعق افي أن لابمدين‪ ،‬س لايئرك يه ثسااا‪ .‬يقنت‪ ١٤ !،‬رئوو افي‪،‬‬
‫قةكلوا‪.)،‬ئشرن‪.‬‬ ‫قلا أنم بؤ الئاز؟ ‪( :‬رلأ‬

‫عل حار‪،‬‬ ‫انه كاف ردف اش‬ ‫ذكر معاد بن جتل‬


‫عل حمار‪.‬‬ ‫يعني أنه راكب ص‬
‫قوله ت ررلتس يي وينه إلا مؤحرْ الرحلاا وهي حنته يمني الراكت‪ ،‬إليها‬
‫ظهنْإذاركتإعلامحر‪،‬أوءلايار‪.‬‬

‫فقال‪ ،‬الؤي صإأقئٌظمحظ يئاذ؛ رريا معاد‪ ،‬هل يدري ما حى اطه عل عةاد‪،0‬‬
‫وى خق العتاد عل افِ؟‪،‬ا‪ .‬قال له ذلك من أجل أذ ثتة‪ ،‬ؤالأ كاف بالإمكان أذ‬
‫لحدثه تيدا ^دوتي موال‪ ،‬لكن من طرق وأمالست‪ ،‬الئعليم الحيدة إلقاء الثوال عل‬
‫الطاو_ححىتج‪.‬‬

‫فء سأله قال معاذ‪ :‬اضُ ززئولة أم‪ .‬وهكذا محن‪ ،‬عل كل إنسان يأل‬
‫عن مسالة من م ائل الدين وهو لا يحلم‪ ،‬أن يقول! افه ورسوله أعلم‪ ،‬ولا يجل له‬
‫أف يتكلم بإ لا يعلم؛ فإف افه قنن القول عليه بلا علم بالشرك —سأل افه العافته—‬
‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب الرقاق‪ ،‬باب من جاعاد نف ه ق طاعن اف‪ ،‬رثم (• • ‪ ،) ٦٠‬وم لم ت‬
‫كتاب الإبجان‪ ،‬باب من لقي اف؛الإي‪،‬ان ومو غثر شاك فيه يحل الخة وحرم عل المار‪ ،‬رنم‬
‫)‪.‬‬ ‫(‪٠٣‬‬
‫‪• ٢ ٠٥‬ق؛داةاسس‬ ‫جمحَ‬
‫نتت‬ ‫‪(-‬يآإ)‪-‬ت‬

‫فقال حل وعلا‪ :‬ؤقألئ‪%،‬ز يلإ ألمحثن ما ثلثر ينا دتا بملي والأم دأوس ‪;٥٠٤‬‬
‫ه [الأءراف‪':‬آ'آ]‪،‬‬ ‫ألم‪ ،‬وآن شهأ إش ‪ ١^٠‬ؤ يرن مءثأ‪٠‬لننا وأن موأ عد أثي مآ‬
‫وهدم الأية فيها الترقي من الأدنى إل الأعل‪ ،‬وعل هدا ءن' القول عل افب بلا‬
‫مك؛لأناضكوحبجس‪ ،‬والقاتل عل اض بلا بوص‬
‫منهوغثرْ‪.‬‬

‫مثال هدات رجل نئل عن مسألة من م ائل العالم والدين‪ ،‬وهو لا يغنم‪،‬‬
‫فتكلم فتها‪ ،‬فهذا حرام عليه‪ ،‬ومن كياتر الدنويج الثديية‪ ،‬وسيسأل اش يوم القيامة‬
‫يقول‪ :‬ماذا مالث‪ ،‬عل؟ يسأله عن هذا‪ ،‬وليلك‪ ،‬محب‪ ^;٢١ ،‬الثديي عن الثرى‪،‬‬
‫وألا يفش الإن اث إلا ‪ j‬حال يجوز له الفتزى‪ ،‬بأذ يكون عابا بالحكم باش‬
‫الشرعية‪ ،‬فحينثذ يلرمة أف بمي؛ لأف من نثل عن علم ك* الجم هجام من‬
‫ثارا ‪.٠‬نعوديافه‪.‬‬
‫فوله• *أذ ينٍدوْااث أن يقوموا بعبادته وبأوامرْ‪ ،‬ؤيتجنرا نواهله بدون‬
‫إشراك‪ ،‬ؤإنإ يعبدوذ اطه محلص؛ن له الدين‪.‬‬
‫لاوحؤ‪ ،‬العبادعل اف أف لاينئ•'‪ ،-‬مذ لابئرك به ثقا® يعي‪ •،‬من‬ ‫قوله‬
‫لا يثر‪٠‬ك به شيئا ِفي عيادته؛ فإن افه لا يعذبه‪ ،‬وهذا يشهد له قول اممه ثعال! ؤ إن‬
‫أقن لا نغر أن يئمك• يهء نشر ما دون د"هق لش يثاء ه لاوا«‪. ] ٤ ٨:‬‬
‫قوله؛ رريينجلوا® أي• فثبموف أل الأمر مهل‪ ،‬يبجلول عل ما يقوموذ به من‬
‫العبادات‪ ،،‬فتضعف عزيمتهم وقومم‪ ،‬ولكذ معادا هقؤهه آمحر؛ذللث‪ ،‬عند موته؛‬
‫(‪ )١‬أخرجه أبو داويت كتابط العلم‪ ،‬باب‪ ،‬كرامة منع العالم‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٣٦٥٨‬وابن عاجه ت افتاح‬
‫الكتاب‪ ،،‬بائح من مثل عن عمل فيمه‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٦٦‬‬
‫هنابالإهاقربابالإه|نئصر)‬
‫‪3‬؛‬
‫حوئا من كتان العلم‪ ،‬وثد أدرك ؤهبمتع بممهه —وهومن ممهاء الصحابة‪ ،‬وأهل‬
‫لر يعلمه بيا محرد حدث‪ ،‬بل يريد منه‬ ‫الفتوى مّهم~ أن اذئذ‬
‫أن يبغ الأثه لكن عل وجه لا تقية فيه‪ ،‬فتحديث‪ ، iUJb ،‬مل أن يموُت‪ ،‬وملها‬
‫إل الأمة‪ ،j•^ ،‬هدا عل انه لا بد من القيام بعبادة اطه بإحلاص‪.‬‬
‫وسبق انه لا يمكن أن يتعبد الإنسان ‪ ٠۵‬إلا يمهرفي ٌلري*ؤ امح‪. ،‬؛ لأئة‬
‫كيف يتعبد بدون ثريعة؟ ا فلا بد من شريعة‪ ،‬والشريعة هي شريعة محثد ه^‪،‬‬
‫إذف لا بل أن يتعلم كيف هدْ الشريعة‪ ،‬ثم يتعبد فه ثعال محلصا‪ ،‬وحيتئد لا يعيبه‬

‫ن أل افه يعال أن يغصمنا يإياكم من الرلل‪ ،‬وأن يوممثا للتوبة القئوح‪،‬‬

‫حوَءءعق؛ت؛جبم‬

‫‪ " ٢٥‬دمر أس‪ ،‬أو الحمره ومعادردمه عل الرحل قاو‪* :‬يا معاد®‪ .‬ياو‪:‬‬
‫ليك يا وئوث‪ ،‬اطه وتعدتلث‪ .،‬محال؛ اريا معاد® • ماوت لسلث‪ ،‬يا رئو‪ ،J‬افه ؤ<ثندناائ‪.،‬‬
‫قال‪ :‬ررياةتاذ»‪ .‬قاو‪ :‬والث‪:،‬اذثوذاطه ثشند;لأ‪ .،‬ئلأثا‪ ،‬هاَل‪ :‬ررى من أخدشهد‬
‫أذلإإله إلااطه وأ‪ 0‬محمداننول ‪ ،،_1‬صدقامن ميه‪ ،‬إلازظ اط‪ 4‬عق النار»‪ .‬هاو‪:‬‬
‫يا ينول اف‪ ،‬مح• م به الغاز يتشئوا؟ داَل‪« :‬إذن‪:‬ظووا»‪ .‬قآخلأ جا م‪٠‬تاذ‬
‫بمنتنه‪:‬ؤا‪.‬ثققغيا'ا‪.‬‬
‫أحرجه الخاركات كتاب العلم‪ ،‬باب من حص بالعلم نوما دون نوم‪ ،‬كراهية أن لايفهموا‪ ،‬رمم‬
‫( ‪ 'C ١ ٢٨‬وم لم• كتاب الإيثان‪ ،‬باب من لقي افه بالإي‪،‬ان وهوضر شاك ب دخل الخنة وحرم‬
‫ءلا‪u‬ر‪ ،‬رذم(آ*ا)‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫ممابالإساد(بمبالإساذطصر>‬
‫_ن‬

‫والقاعدة عند أهل الثق وا‪-‬حاعة أن كو إن ان لر كفن‪ ،‬لإية لابد أن يدحل‬


‫اف ‪ Jb‬عدب؛ لأل اممار لا همج من الإيان‪ ،‬لكن محي الخوارج ايثددين‬
‫مج الإنسان من الإمحإن محكيار الدنومحس‪ ،،‬ؤيكون كافنا‪ ،‬متحلون دم من فعل‬
‫كبيرة وماله‪ ،‬ؤمحرون انه محلي ق النار والعياذ محافب‪.‬‬
‫لكن هؤلاء الشدد‪J‬ن وصفهلم ‪ ٣^٠^١^ ،٧١١‬محأمم ءحدثاء الآن‪1‬اناا‪،‬‬
‫بمي صغارا ‪1‬؛ يبلغوا مما كبيرا راسمهاء الأحلامءا يعني! عقولهم سفيهة‪ ،‬لكنهم!‬
‫رايمولوذ مذ حم يؤو ‪١^^١‬؛ من أحسن الكلام‪ ،‬فإذا سمعتهم تقوو! قإلاع هم‬
‫العلماة‪ ،‬هم النئافل‪ ،‬هم الثلغاء؛ لأو لهم آلتنا‪ ،‬والعياذ محاقه‪ ،‬إلا أمم ‪٧^ ١‬‬
‫مذ الإنلأم ي ينري‪ ،‬الثهم مذ الرمق؛؛ أعوذ يافه أ المهم إذا صرب الرمية مرق‪،‬‬
‫وحرج؛ لأمم ~سألا افه العافيه" الإيان لر يمحل إل قلوحم‪ ،‬هدهم عاطفة‪،‬‬
‫وعندهم محْ‪ ،‬عندهم مح>ء عقلتم مذ العترة عل الدين‪ ،‬لكن الإيان ع بجل) إل‬
‫يلوحم ‪-‬نة‪ ،‬افهَالنايه‪ -‬ك‪،‬ا قال‪ ،‬البن ئفييئصمُ‪« :‬منئول ‪ ^١‬لا نحاور‬
‫حتاجرهم؛؛ بمي؛ ما فيه إلا القول فقعل‪ ،‬وما يمل إل القلم‪""،‬أحارنا اممه وا‪،‬كم‬
‫من ذللثج ‪ -‬هؤلاء يقول اش ءتئمحش‪.‬وغ‪ :‬راقإدا كيت‪٠‬وهلم يا‪٠^٥‬؛‪ ،‬قإو‬
‫وتلهلمأخنا»رن‪.‬‬
‫لأل هؤلاء —والعياذ ياممه— عندهم غرورُأشهلم‪ ،‬ومحدهمإعجاب محانفهم‪،‬‬
‫يئرون أثم هم ااؤمنودا‪ ،‬وأف عيرهم مذ السلم؛ث هم الكافرول‪ ،‬ولهدا وصفهم‬
‫سخ الإسلام ابن ثمية وغيرْ بامم يقاتلون أهل الإسلام وتبمادنول أهل الأوثان‬
‫(‪ )١‬أحرجه البخاري‪ :‬ياب‪ ،‬ايام‪ ،،‬محايط علأئُت‪ ،‬الموة ق الإسلام‪ ،‬رقم (‪ ،) ٣٦١ ١‬وسالم‪:‬‬
‫كتاب الزكاة‪ ،‬باب التحريض عل محال الخوارج‪ ،‬رنم ( ‪٠) ١ ٠ ٦٦‬‬
‫سرحهداةالهطسح‬ ‫طهءِ‬
‫ر؛إجا~ا‬
‫—تعوذ يافه— يقاتلون الالم؛ر) ؤيتركون الكماو‪.‬‬

‫ؤقصتهم مشهور؛ —والعياذ باش— من ح؛ن حزحوا عل الصحابة ظ^بممح‬


‫إل يومنا هدا‪ ،‬فتجدهم عندهم —والعياذ باض‪ -‬عيره —كإ يزعمول — عل الدين‪،‬‬
‫لكن عندهم بعض للممض؛)‪ ،‬لو محي واحد متهم شخصا زثا مْ مالت هوكافر‪،‬‬
‫ما لر محدد إسلامه‪ ،‬فهؤلاء نحن بريئوف متهم‪ ،‬والدين بريء منهم‪ ،‬واش ورسوله‬
‫بريئان منهم‪ ،‬وليسوا من الإسلام ق ثيء‪ ،‬ؤإن كاف الإنسان رث‪،‬ا كئقر صلاته عند‬
‫صلأتبمم‪ ،‬وقراءته محي فراءتبمم‪ ،‬نكن لا يصل إل ءلو‪-‬بملم‪ ،‬ننأو اة العايه‪.‬‬

‫مم‪:‬هاونئووالهه‪:‬محهأذلأه‬
‫إلا اش وحدة لا ثريك له‪ ،‬وأق محمدا عند‪ 0‬وزثوله‪ ،‬وأو محنى محي اش ورئوله‪،‬‬
‫وابتر أمته‪ ،‬وكلمته ألماها إل مريم‪ ،‬ورؤح منة‪ ،‬والحنة والنار حق‪ ،‬أذئه اف الحنة‬
‫عل ما'قايرمى العملاا‪ .‬مممؤرعلته ر ا‪.‬‬

‫هاو الزلمخ ^‪ ١٥‬فيإ ساقه من الأحاديث‪ِ ،‬في محاب الإيان من مشكاة‬


‫‪ ٠‬ثن‬ ‫‪ :^١‬ررعن بجادة نن القات هاو‪ :‬هاَو زشوو ام‬
‫مهد أير لأ إله إلا اف وحدة لا سريك‪ ،‬له‪ ،‬وأة محمدا عنده ورسوله® سهد يعز‪،‬ت‬
‫بمله ولسانه؛ أمؤر ما هلثه‪ ،‬ونملى حا بائه‪ ،‬فلا بد من الأمرينر؛ الإيقان بالقلب‪،‬‬
‫آلبمكشح لأ قاوأ ق‪،‬‬ ‫(‪ )١‬أحرجه البخاريرت كتاب أحاديث‪ ،‬الأنتياء‪ ،‬باب قوله•‬
‫ديتي«==قلم ه [_«‪ ،]\U\:‬رنم ( ‪ ،) ٣٤٣٥‬وم لم ت كتاب الإبجان‪ ،‬باب من م الد بالإمحان‬
‫وهو غير شاك ب لحل الجنة وحرم علر النار‪ ،‬رنم ( ‪•) ٢٨‬‬
‫صقيدل‪__.‬‬
‫واشلق باليان‪ ،‬فمن أيس بقلبه وب ينطق بلسانه لر يتقنه‪ ،‬إلا أن يكون عاجرا‬
‫كالأحرس ونحؤْ‪ ،‬ومن قالها بلسانه ولر يوقى تها قلبه لر يفنه‪ ،‬لكلنافةير؛ر الدين‬
‫يشهدون أن لاإله إلا اف وأف محمدا رمول افه‪ ،‬لكي قلوحم متكرة والعياذ باض •‬
‫وهوآخر الأنبياء تبل‬ ‫قوله؛ رءوأن عيثي‪،‬ا يعني ابى مريم‬
‫نى•‬ ‫إذ ل؛ يكى ينه و؛ين الش‬ ‫اني‪،‬‬
‫وقوله؛ ®وابن أمته®؛ لأئه ليس له أب‪ ،‬حلقه اممه ينال من أم بلا أب‪ ،‬وحلق‬
‫حواء"أم بني آدم~ من أك‪ ،‬بلا أم‪ ،‬وحلق آدم من غثر أم ولا أُب‪ ،‬وحلق بقية س‬
‫آدم من أم وأين‪،‬؛ أربعة أصناف‪ ،‬قبق؛ يدللثخ تمام قدرة اه ع‪ْ،‬ل‪.‬‬
‫وأيث?وأج بملة ما يثآء بمتا ه‬ ‫ثم اقرأ قول ‪ ،٥١‬تنال‪ :‬ظ‬
‫‪:‬ظ'اكئا نئيي ع‪:‬ه؛‪ © ^!١‬ز وئم!?؛؛) ثأقة ثبمتل ش ئه‬
‫عنيثاهتاضى‪:‬هأ‪.]ْ'-‬‬

‫هؤلاء أيصا أربعه أصناف‪ ،،‬فبعفن الناس يه إناثا‪ ،‬يعني يكون كل نسله‬
‫إناثا‪ ،‬وبعضهم كؤ سله ذكور‪ ،‬وبعضهم صنفان‪ :‬يرؤجهم دكراثا ؤإناثا‪ ،‬ؤ{وجا‬
‫بمعنى يصستفح صضن؛ يكر واش‪ ،‬والراح‪ :‬ؤا[ةنذ س هج عنيمأه‪ .‬عير‬
‫• ْآ جل وعلأ•‬ ‫ثة^‬
‫ك‪،‬ا‬ ‫قوله‪« :‬ثثلةثت ألثائ إل ثز‪:‬م)) هي(كذ)‪ ،‬فلكن عيتى‬
‫ثاو تا;لئؤناك‪ :‬ؤ إق مشث‪ ،‬عيش عند آثم'كمثل‪ ،‬تادم ثلمق< من راس ثر عال‪ ،‬له' ‪S‬‬
‫ئ؟ؤن ه ل‪1‬لءمران‪:‬ا‪،‬ه]‪.‬‬
‫نوله‪® :‬ورؤح مثه® يعني أن روح عيثي ءكؤآلألأْؤئم من عند افه عمة؛جل‬
‫ضح|ق‪،‬ىةاسبيح‬

‫كسائر الأرواح‪ ،‬لكن اممه أصاف روح عيثي إليه تشرماله وتكريإوتعظينا‪.‬‬
‫*والخنة والنار حن* أي! ثابت‪ ،‬ذ(حق) بمعتى ثيء ثابت وايع‪.‬‬
‫وا‪-‬لآةت ش الدار العفليمة اشر أعدها افه ثعال لأوليائه —جعلني اه ؤإياكم متهم—‬
‫فيها«‪ u‬لا ء؛ئ زألمه‪ ،‬ذلا أذن ثمنت‪ ،،‬ولا خ< عل ي هر)>رأا‪ ،‬فيها الشاة‬
‫الدائم من غثر بؤس ولا مرض ولالإ ولا وجع‪ ،‬ؤ لا بمهم مها محب وثا‬
‫فيها ~وهوأعل شء— رصا اف تا‪3‬قؤداك والغلر‬ ‫هم يثتا يسمؤة ه‬
‫إليه عيايا بالصر ك‪،‬ا يرون الثمن‪ ،‬صحوا ليس دوما تحابج‪.‬‬
‫فيجم‪ ،‬علينا —عقيدة ثا؛ته~ أن نومن بأن اؤة حى‪ ،‬وهي الأن موحودْ كإ‬
‫مال‪ ،‬اممه ثعال؛ ُؤوسثابعواإل منغرم نن رنبمظم وجنت •مآقهاأصؤ‪١‬ئ وألأدض‬
‫أعد<‪, ،£‬شئؤ؛ن ه لآلأ ءمرانتمأ"اا]‪ ،‬كلمة (أعديت‪ )،‬فعل ماصن يدل‪ ،‬عل وجودها‬
‫الأل‪ ،‬وهوكذللث‪ ،،‬وتد لحلها امح‪،‬ه ورآها‪ ،‬و■مصت‪ ،‬علته وهويصل صلاة‬
‫الكّوفجر ‪ ،٠‬ورآها ءفيياص‪،‬ؤئ؟أ حما‪ ،‬وأمحر®آمتا يعاو‪ ،‬وأن ^ ‪ ١٢١‬ئنحاو‬
‫فِؤلأإلأيافُثالهٌُرى‪.‬‬
‫كدللث‪ ،‬يؤمن السلم بأن الثار حى‪ ،‬وهي دار البوار —والعياذ باض— النجر‬
‫أعدها اممه م‪-‬اد؛ئوبماق للكافرين‪ ،‬فيها أنولع من العدايت‪ ،‬والككال‪ ،،‬ما لا محلر عل‪،‬‬
‫ايال "أجارف افه ؤإياكم منها~ فيؤمن بأن ا‪-‬ةثة حق‪ ،‬والمار حن‪.‬‬
‫(‪ )١‬أخرحه المخاري‪ :‬مماب بدء الخلق‪ ،‬باب ‪ U‬جاء ‪ j‬صفة الخة وأما نحالوت‪ ،‬رقم ( ‪،) ٣٢٤٤‬‬
‫وم لم ت كتاب الخنة وصفة نبهاوأهلها‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٨٢٤‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري‪ :‬أبواب الكسوف‪ ،‬باب صلاة الكسوف حاعة‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٠٥٢‬وملم‪ :‬محاب‬
‫الكسوف‪ ،‬باب ما عرضعل‪ ،‬الني‪ .،‬ل صلاة الكسوف من أمر الخة والمار‪ ،‬رقم(م\ ‪.)٩ ٠‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الترمذي‪ :‬أبواب اادءوارت‪ ،،‬باب‪ ،‬رقم(‪.) ٣٤ ٢٦‬‬
‫قوحثئقاسسح‬

‫والخديثان الزران ص ر خم‪:‬ؤ'\ئَل‪« :‬ماو الهُئتال‪ :‬ك أعش الئزيء ض‬


‫وثاب وياء والكزإذ شاء انُ‬ ‫ٌ‪ ،‬والآ‪-‬م‪ :‬ءالمحاء رداش»؛‬
‫ممال‪.‬‬

‫‪:٠‬‬ ‫ذكر المؤلف حديث ■همرو بن العاص جئبمئئ حنن أسلم ومال للني‬
‫يدم‪ ،‬ثم إف عمرا‬ ‫اسط يد‪.‬ك فلأبايعك عل الإسلام‪ .‬ممد اللمي‬
‫كث يدْ‪ ،‬فأله الش ءفي!؛سأؤمحقم‪ :‬ئاذا فعك؟ هاو‪ :‬أردت أن أشرط‪ .‬ماو‪:‬‬
‫رايشرط مادا؟اا مال* أن يغمرل؛ لأنه فعل آثاما ممرهِفي حال كفره‪ ،‬فق‪1‬ل له الش‬
‫•' ررأما علنت‪ ،‬يا عمرو أق الإسلام بميم ما ثاذ دتاوه>ا‪ .‬ررأما‬
‫علنت‪®،‬؛ يعي‪ ■،‬اعلم أن الإسلام تبمدم ما قبله‪ ،‬فالإنسان إذا أسلم ولو فمل من‬
‫الفضائل والعظائمِفي كفره ما فعل؛ فإن اش تحال يغفر له —والحمد فه— لأف رحمة‬
‫افبمسمت‪،‬محثه‪.‬‬

‫ويدل لهدا فول افب تحال؛ ؤ هل لثنيذيكثزوأإن بنتهوا معز لهد ماهد‬
‫سك‪ ،‬ه تالأمال؛خّا]‪ ،‬يحني• إذ يتتهوا عن كفرهم قنز ثهمِ ما هد ساف ه ايا‬
‫كان‪ ،‬حس إف الزجل الكافرلإتل الساولمِفي الحريته‪ ،‬فإذا تاب تاب> اض عليه‪،‬‬
‫ونحمل حق هدا المسلم الذي فتله هدا الكافر الذي أساللم‪.‬‬
‫فوله‪« :‬ؤأن الهينة ‪-‬يد؛ ‪ U‬كان ملها» الهجرة‪ :‬أن الإنسان إذا ّأ الإ ي دار‬
‫الكفر ~يعني ‪ ،3‬دار عن‪،‬كمها الكفار‪ -‬نم هاجز مها إل بلاد الإسلام؛ حمايه لديه‪،‬‬
‫وحفاظا عليه؛ فإن الهجرة مي‪ .‬م ما فبلها‪ ،‬كإ كان حال الصحابة رْ‪.‬بمبج الدين‬
‫الدين‬ ‫هاجروا من م‪،‬كه إل المدينة‪ ،‬وقبل ذللئ‪ ،‬هاجروا من م‪1،‬ه إل الحشة‪،‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةتابالإهاز‪،‬روابالإهاى‪0‬صر)‬
‫«ُِ‬
‫هاجروا هجت مم مدم ما كان قب لها مى الدنومحس‪ ،‬والعاصي مهإ •عفشغ‪ ،‬لكن‬
‫بشرط أن تكول الهجرة إل افه ورسوله‪ ،‬لا إل دنيا يصيبها‪ ،‬أو امرأة يتزوجها‪ ،‬أو‬
‫جاْ يركبه‪ ،‬بل إل افه ورسوله‪ ،‬فهذا هجرته مدم تا كال قبلها‪.‬‬
‫نوله• ر'يأل اخمأ تيدم ما كال دله ‪ ٠‬الإيأ ايرور الذي قام به الأن ان عل‬
‫الوجه المشرؤع عن السل ه مربا إل افه وتعثدا له‪ ،‬لا رياء ولا ممعة‪ ،‬بميم ما‬
‫قبله‪ ،‬لكن الراد بالحج حج القلسر نل كل ثيء‪ ،‬أما أولئلث‪ ،‬الذين يلاعبون؛آيامت‪،‬‬
‫اممه عئقيجل فيحجون ولا محجوز‪ ،‬فتجد الواحد منهم إذا كال ل ليلة العيي• أحرم من‬
‫بتيه‪ ،‬لم حرج إل عزقه ومعه أهله وعشازه‪ ،‬فتعئزا فيه‪ ،‬يم ذئعوا منه إل مزدلثة‬
‫ل آحر الليل‪ ،‬وجلوا فيها يتثسهلول‪ ،‬ثم دفعوا من مزذلثه إل مى فرموا الحنزة‪،‬‬
‫نم نزلوا إل مجآ‪5‬ه وطافوا وسعوا‪ ،‬نم قالوات حججنا‪ .‬فاين الحج؟إ‬
‫هدا لعك‪ ،‬واستهزاء ؛آيايتإ اممه تعال‪ ،‬واستخفافج حا‪ ،‬هزلأم حرجوا للزهة‬
‫ِفي الواغ‪ ،‬تعثواي عزقه‪ ،‬وانبسءلوافي مزدلفه‪ ،‬ورموا ونزلوا وطافوا وسعوا قبل‬
‫أن يهلخ فجر يوم العيل•؛ فاين الحج؟ إ أعوذ؛‪ ١٥‬؛ ما هؤلاء إلا متلاعبون‪ ،‬وهم‬
‫حذا آيموف لا مقربون‪ ،‬فالحج الذ"ى يرسيج عليه ما يرتكج عليه من الثوا<آح إنإ هو‬
‫الحج الثرور الذ"ي يتع فيه رسول‪ ،‬افب صي‪،‬محهظآمحظ‪ ،‬هدا الحج يدم ما كاف‬
‫قبله‪.‬‬

‫س‪.3‬‬
‫■ ‪ ) ١‬أحرجه الخارك‪ •،‬أبواب العمرة‪ ،‬باب وجوب العمرة وفضلها‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١ ٧٧٣‬وم لم ت كتاب‬
‫الحج‪ ،‬باب ‪ ،i‬فضل ا" اج والعمرة‪ ،‬ويوم عرفة‪ ،‬رقم( ‪.) ١٣٤٩‬‬
‫؛مح‪،‬س؛د‪1‬ةاسبيح‬

‫الخق ؤساعدل‬ ‫‪ " ٢٩‬ض معاذقال؛ ‪^ Jii‬؛ يارئول افي‪ ،‬أحثوق بئئل‬
‫مذ النار• قال؛ ررلقد نألف عذ أمر عظم‪ ،‬ؤإيت يبتر عل مذ يثره اف ثمال علته؛‬
‫ثمني اس ولا سرك بؤ ثقا‪ ،‬وشم الصلأْ‪ ،‬وثؤق ‪ ، ١٥^^١‬وثمحوم رمصان‪ ،‬ذجإ‬
‫الإشُئأقاَل‪1« :‬لأأئوكعلأإزف‪ :^•١‬الثن؛ية‪،‬‬
‫لممح‪:‬ؤتجاقس)ش‬
‫آلمتاج ه تادجد«‪:‬أ‪ .]١‬حش بلع؛ جتؤخ ه [او؛دت‪:‬با]‪ .‬م قال؛ ررألأ^‪ vijj‬بزأس‬
‫ض؟)وك‪:‬ى;انضَلالهِ‪.‬؛او؛ ‪ ١٩^١^٠‬؛‪،‬‬
‫وعموده الصلاة‪ ،‬وذروه سنامه ا‪-‬بهاداا‪ .‬ثم قال؛ ررألأ أحثوك بملاك دللث‪ ،‬ئؤ؟اا‪.‬‬
‫ملث‪،‬ظاوفث‪:‬ائاه‪،‬ئنا‬
‫تلئ‪ ،‬ض و ذر‬ ‫أؤاخدونإك‪5‬لملأ؟ قال؛ ^هث‪ ،‬أئار‪:،2‬اظ‬
‫عل وجوههم ~أوعل مناحرهم" إلا حصايد أنشهم"• رداه أخمد واذ‪/‬ييؤأ‬
‫زاينثاجنر ‪. ٠١‬‬

‫هدا الخديث‪ ،‬ساقه ا‪،‬لولف لآىنحأإئقِفيكنالتا الإيان عن معاذ بن جيل رظ^بمئ‬


‫وهو أحد فقهاء الصحابة الدين يبعثهم السل س ق بعض شئونه وق الدعوه إل‬
‫اممه‪ ،‬ك‪،‬ا بعثه إل الثثن‪.‬‬

‫من النار‪ .‬فه ^‪٥١‬‬ ‫تال؛ يا رتول افه‪ ،‬ذلي عل عمل يدحلنن ا‪-‬إءتة‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(ه‪ ،) ٢٣١ /‬وااارمال»يت أبواب الإيإن‪ ،‬بابؤ ما جاء ل حرمة الصلاة‪ ،‬رنم‬
‫(‪ ،)٢ ٦ ١ ٦‬وابن ئج‪ :4‬كتاب الفتن‪ ،‬باب كف اللمان ‪ j‬الكة‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٩٧٣‬‬
‫ةتابالإهاز‪(،‬؛ابالإهإنسر)‬
‫—(ج)‬ ‫^— ———‬
‫لر قنت دلتي عل عمل أرح فيه عنزة؛المائة أو خمس؛ن المائة‪ ،‬أو تيء من أمور‬
‫محال‪ ،‬ث دلني عل عمل يدخلني ابنة ثناعدي) من النار‪ ،‬وهذه ص‬ ‫الدثا‪،‬‬
‫التجارة‪ ،‬وهوالرج‪ ،‬وهوالمآل؛ لأل الإن ازل الدسا مهإ محنالت يه الدمإ فإن‬
‫ماله إل هدات إما إل جثة —أسأل اض أن محيلتي ؤإياكم من أهالها ~ ؤإما إل ناو‬
‫والعياذ باش‪ ،‬هدا هز المال‪.‬‬

‫أين ذمب الناس؟ ذهواإلدار الحناء‪ ،‬ثم‬ ‫تأثلِسأول‬


‫الّذ‪ .‬عثا تكون‬ ‫النهايةإ إما إل جث ؤإما إل نار• ولدللمنر ٌسال‪ ،‬معاذ‬
‫إليه النهايه‪ ،‬وهودخول ا‪-‬إقثة والثني عن المار‪.‬‬
‫قال اش ءؤأهيظ‪#‬وغت «س نألت عن أمر عظ؛م>‪ ،‬أي‪ :‬كير عفلمم‬
‫من يناله‪ ،‬كإ ئال سبماثثؤثاكث ‪ ٧٣٠ ^٠‬قنغعي ‪٢‬لكافي وأدحق ألجثة ست‪ .‬ناره‬
‫زآل ءمرانت ‪ ،] ١٨٥‬من ينال هدا؟ من يضمن ذلك لقسه؟ إو‪ 4‬لعظيم‪.‬‬
‫وصن• ئ‪ ،‬رسول‪ ،‬افه ءؤإذة‪،‬يظمظ أقه عفليم‪ ،‬أعظم مى الدثا كلمها‪ ،‬فهدا‬
‫يال‪ ،‬ث ررثإثه® أي‪ :‬هدا الشء‬ ‫المزال سؤال عقلتم‪ ،‬ولكن البي‬
‫الدييدخل الحنة ؤمحاعد عن النارررفثعلس‪:‬ثزة الهُتنال عش» اللهأبمر‬
‫لما ؤيئره لما‪ ،‬حتى إن الث‪-‬جل إذا يثر اف عش شرائع الإملأم‪ ،‬أصبحن‪ ،‬كأما‬
‫غريزة لا سحمل فقدها أبدا‪ ،‬بل يفيق صاو‪.‬ره لوفائته‪.‬‬

‫اللمي‪.‬ق يوم س الأيام صل الغلهر وسلم من ركعتين ناسنا‬


‫قبل المسجد معروصة‪ ،‬وايكأ علميها عل يده‪ ،‬وشثلئ‪ ،‬؛‪،‬ن‬ ‫يم نام إل حسبة‬
‫أصابعه‪ ،‬ووصع خدْ عل ؤلهر كمه كالإنسان المادم عل ثيء كأنه مغموم‪ ،‬لكننه‬
‫س لا يدري ما هوالؤ‪ ،‬فاثكأ علميها كأنه عقبان‪ ،‬فخرج الماس الذين نحرجون‬
‫ضح|قإىأاإمإبيح‬

‫ب رعة من المسجل•‪ ،‬وجعلوا يقولون• قصزيت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬ومعتى ئصزت؛ جعلت‬


‫الفلهر ركعت؛ن؛ لأي الونت‪ ،‬ونت‪ ،‬تثرع‪ ،‬واش ءغ؛جليمحوما يشاء ؤيثيت‪ .‬ؤق‬
‫محيهما ير‪0‬‬ ‫الض‬ ‫القوم أبو يكر وعمر لآ‪.‬بمنمح لكن‬
‫عغليمه‪ ،‬فهابا أف يئ‪،‬اْ‪ ،‬ول القوم رجل ءلوتل اليدين كأن اش‪ ،‬يإزحه ينميه ذا‬
‫اليدين‪ ،‬لا يميه باسمه تدللا عليه‪ ،‬فكانت له جرأة عل البي‬
‫لأنه من المعروف أنه إذا كاف إن ان تمازحه وتضاحكه يكون متجرئا عيلذ أكثز‪،‬‬
‫فقال! يا رمول‪ ،‬اف‪ ،‬آنسست‪ ،‬أم؛ضزيتج الصلاة؟‬
‫وسحال افه! هدا الرديد يميه اليبء (السإر والممسيم)‪ ،‬ولو أن رجلا‬
‫من الفلاسفة المجار أراد أن يآيا بمثل هدا ما ا'<ستهلاغ‪ ،‬وهورجل عري لا يعرف‬
‫المالتمة‪.‬‬

‫قال! أنيتج أم قصزيتذ الصلاة؟ يعني؛ لماذا مثمنا ركعتين‪ ،‬هل أنت‪ ،‬ناس‬
‫أم الصلاة مقصورة؟ كلاهما محتمل‪ ،‬إما أن الصلاة قصريت‪ ،‬واش ستحابجؤئ\ل‬
‫يمحوما يشاء ؤيبت‪ ،‬ؤإما انه تى وهوبشر يتنى كإ يني الناس‪ ،‬فقال الض‬
‫قيأدقلأصمُ! «ألإأشزلأمحز»‪.‬‬
‫يض؛ لا نسيت ولا ممبمزُت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬فنفى شسني ^‪ !٢^^٠^٥٢،‬النسيان‬
‫والهصر‪ ،‬نفى النسيان بناء عل ظئه أيه صل أربعا‪ ،‬ونفى أن تكون تصريتؤ؛ لأل‬
‫اشر سيترل علميه الوحي‪ ،‬ولوكانت‪ ،‬مصرلم‪ ،‬لعلم؛ذللمثؤ‪ ،‬فأبمإ أغاو_إ‪ ،‬بل أيبمإ‬
‫النش؟ النسيان‪ ،‬ولذا قال ذواليدين! بل قدنسيت‪.،‬‬
‫بقن قم ثالث‪ ،‬لا يمكن أن يكوف‪ ،‬وهو أن يسلم عمدا نبل ممامها‪ ،‬وهذا‬
‫متأكد أنه لا بمكن أن الئئ_ول‪.‬‬ ‫لا يمكن‪ ،‬ولذللث‪ ،‬لر يذكزة ذو اليدين‪،‬‬
‫ممبالإبمازارب‪1‬بالإبماديمر)‬
‫—‪— 0‬‬ ‫^‬
‫يسلم قبل أن يتم الصلاة وهويعلم‪.‬‬
‫ظِفي نفسه ومحول ذي الدين‪ .‬ناِفي‬ ‫نتمارض محي الي‬
‫نف ه! انه أم الصلاة‪ ،‬وما ثال ذو اليدين! انه ني‪ ،‬وا‪-‬محبمإن يتحاجان إل حكم‬
‫محاو!‬ ‫^‪ ،‬فض الخكأ؟ الصحابة‪ ١^ ،‬دح إليهم الثئول‬
‫ءأثإ يقول‪ ،‬ذو اليدين؟ا‪ .‬مالوا! نعم يا رمول افب‪ .‬يعني ايالث‪ ،‬نيت‪ .،‬فرم إل‬
‫مكانه وأتم الصلاة‪ ،‬فجلس ثم قام يكمل ما بس ريتن‪ ،‬ثم ملم‪ ،‬ثم صجي‪.‬‬
‫مجدت؛ن يعد اللام‪ ،‬ثم مثم‬
‫فتأمل أف السل‪ .‬لثا لر يتم صلاثه وهو ناس انقبضن‪ ١‬نفثة‪ ،‬فاذا رأيث‪،‬‬
‫من نفسك اك إذا فايالئ‪ ،‬الخير انقضستن‪ ،‬مسك‪ ،‬فاعاللم أن هدا من توفيق اطه ^‪،،‬‬
‫ؤإذا رأث أيالث‪ ،‬إذا فعلتإ الخثأَ ائشرح صدرك ومحررمث‪ ،‬به‪ ،‬فاعلم أل هدا من‬
‫توفيق اش للن‪.،‬‬

‫حنثه‪ ،‬وناءئه نسته مدللئ‪ ،‬االؤمنأ‪٠‬ر أ‪ .‬وهده‬ ‫نال امح‪ ،‬ه! رامي‬
‫ءلأماء‪.‬ت‪~ ،‬وف الحمد" عل التوفيق‪ .‬أسأل افه ل ولكم التوفيى‪.‬‬
‫فوله! لأ فث عل تن يوة افُتتال ص اللهأ ثتزة علما يا رث‬
‫ارئنبد ‪ ،٧^١‬ولاتشرك ثه سسا ا مال افه _‪^1‬؛! ؤوأعيا_وا أقن وي يقيمأه‪،‬‬
‫شنئاه [الساءتا"ُا] تعبده يعني؛ ثتدلل له‪ ،‬وكئصع له‪ ،‬وتشعر نفنالث‪ ،‬بأنلث‪ ،‬عبد ف‬
‫تبمائهؤئ\ك يفعل بلن‪ ،‬ما شاة مجن مرخي وصحة‪ ،‬وغز وفقر‪ ،‬وأمن وخوف‪،‬‬
‫(‪ )١‬احرجه ا‪J‬خاريت ^<_‪ ،‬انصلأة‪ ،‬ياب‪ ،‬سسالث‪ ،‬الأصاع ق المجد وغيره‪ ،‬رقم ( ‪،) ٤٨٢‬‬
‫وملم‪ :‬كتاب الصلاة ومواضع الصلاة‪ ،‬باب الهو ق الصلاة والجود له‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٧٣‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الرمادي؛ أبواب الفتن‪ ،‬باب ماجاء ل لزوم الخ‪،‬اءة‪ ،‬رقم( ‪.) ٢١٦٥‬‬
‫ةرح‪4‬أممةاسبيح‬

‫وغر ذلك‪ ،‬قاس عبد‪ ،‬كدللث‪ ،‬تسعر نفسك يأنك همد تفعل ما أمرك به ولا ثريد‪،‬‬
‫فإذا أمحرك اف بثي؛ مول‪،‬ت ممعنا وأطعنا‪ ،‬محإذا ماك عن ثيء مولت سمعنا وتركنا‪،‬‬
‫فتكون عبدا حقيقيا‪.‬‬

‫وما ق آلأدي ؤإن قدوأ ما ؤآ‬ ‫ولهدا لثا أنزل‪ ،‬اش ■ءَةت؟ل• قإ ما ؤ‪،‬‬
‫آاشهظلم آو يغزي قثاستكي يم أقي ه قاليي ق نفك‪ ،‬محاشب‪ ،‬عليه‪ ،‬مواء‬
‫•بمن بثأء وبمدب تن يقآأ وأقة عق حقي سء ثد‪,‬ر ه‬ ‫أيدينه أو أحفيته‬
‫وجثوا عل‬ ‫لاومرة;إحأ] الصحابة ة‪.‬بمه جاءوا إل الثئول‬
‫ركبهم‪ ،‬وصارلهم محتن وثأوْ‪ ،‬محالوات يا رمول‪ ،‬اف‪ ،‬ما نتطح هازا‪ ،‬ما نتهلح أن‬
‫يدخ 'مال‪ ،‬نفوسا‪ ،‬كٍفا نحاشب‪ ،‬علته؟ فقال‪ ،‬لهم التح؛ ءفييآئخأئمُ ‪ I‬رراتريدول‬
‫أن تقولوا ي قاو أقل الإاث؛ن من ملئي‪ :‬شبمنا ثمحثا؟ نز قولوا‪ :‬شءن‪1‬ا‬
‫وأطنناء‪ .‬يعني‪ :،‬وميجعل افه لكم فرجا ومحرجا‪ .‬مالوا‪ :‬شيخنا وأطنثا‪ .‬فنزلت‪،‬‬
‫الأية‪ :‬ؤءامحن القنوت يعآ دتيلالوُ ص رنو' دآلميبئ ‪ S‬ءاس ام ومككوء ٌء‬
‫ورملي‪ ،‬لا ئزئ غينك تمد تن رسليء وكالوأ ممتنا ؤممتشا غناثك• رثء وإثث^‬
‫آلمي‪ -‬اأو^ا لا يثؤنن أش تمثا إلا وسعها ه [القرةتهح'اآ‪-‬ا'خآ] ‪ ،‬قرغ اش الحنج‬
‫والحمد لثب‪.‬‬

‫فعبادة اطه أل ثتدلن‪ ،‬له نمعا وطاعه‪ ،‬ولا تقل‪ :‬ئاذا‪ ،‬ولآ■‪ ،‬وكيفج؟ لا‪ ،‬قل‪:‬‬
‫ممعنا وأطعنا‪ .‬لا تقل‪ :،‬الاذا فرض افه صلاه الفلهر أريعا‪ ،‬والفجر ثتتتن؟ لا تقل‬
‫هذا‪ ،‬قل‪ :،‬ممعنا وأطعنا‪ .‬لاتقل* لماذا حرم اف الئ؛ا وأحل البيع؟ فل‪ :‬ممعنا وأطعنا‪.‬‬
‫آو‬ ‫ر‪ ١‬ا أخرجه م لم‪ :‬كتاب‪ ،‬الإي‪،‬ان‪ ،‬باب‪ ،‬يان قوله تعال؛ ؤ{‪ 0،‬بووأ ذ ؤآ‬
‫[القرة‪:‬؛\‪،‬ما]‪.‬‬
‫هاسالإبماذربابالإبم‪1‬نبمصرا‬

‫لا؛‪ I،Ja‬ئاذا ا‪،‬لرأة إذا حاصث لا مخي الصلاة وتقفي الصيام؟ قل! محمحنا وأشا‪.‬‬
‫هكذا العبوديه‪.‬‬

‫نوله! ارولأ تشرك به نيئا® لا تثرك بعبادة اض أحدا‪ .‬أمال افه أن يرزقني‬
‫وإاكمالإحلأص‪.‬‬
‫والإخلاص ~يا إخواف~ صعب‪ ،‬فأصعب ما يكون الإخلاص‪ ،‬هال بعص‬
‫الثلمه قذهإئث‪ .‬ما جاهدت نفي عل ثيء محاهدما عل الإخلاصن‪ .‬انقلن‪ ،‬محا‪UJ،‬‬
‫نفثه عل الإخلاص‪.‬‬
‫والإنسان لا محلو من رياء ولو ي ثرا‪ ،‬ولا خلو من إعجاُتإ يتقه ولو‬
‫يسترا —أعاذنا اش ؤإياكم من ذللث‪ - ،‬فهلهر قلتك‪ ،‬واجعل عم‪1‬اك خالصا ل؛ه تعال‪،‬‬
‫ولا تأخذك ِفي اض لومة لائم‪ ،‬هأن‪ ،1‬عيد افه‪ ،‬لمت‪ ،‬عبدا للخلق‪ ،‬والذي ينفعك‬
‫ؤيضرك اش‪ ،‬والإى يدحلك امحق ؤينجيك من النار اش‪ ،‬والذي بيده ملكوت كل‬
‫ثيء اطه‪ ،‬لا تأل‪ ،‬عن الخلق مدحوك أودموك‪ ،‬لكن بهلييعة الإنسان الإن اف محث‪،‬‬
‫أن يمدحه الئاس بالختي‪ ،‬لكن لاثنئل العيادة من أجلهلم‪ ،‬فإن عمالش العيادة من‬
‫أحلهم هندمتا‪ ،‬ؤإن زيتها من أجلهم هدت‪.‬‬
‫قوله• ررزلأ تشرك يؤ ثسااا أي ثيء يكون‪ ،‬حى الئأسول أسره‪ ،‬الخلق عند‬
‫اه‪ ،‬وأعفلم الخلق ءليلث‪ ،‬حما هوالرسول س‪ ،‬ومع ذللثج لا وضك‪ 4‬ق العبادة أيدا‪،‬‬
‫فلا تقم عند ثترْ وتقلت يا رمول افه‪ ،‬أمآللث‪ ،‬وأستغسث‪ ،‬يلث‪ ،‬أن أفعل كذا وكن‪.‬ا‪،‬‬
‫ندا شزكأىننحثجبهساقب‬
‫نسال اش أن يرزقنا ؤإياكم الإخلاص‪ ،‬ؤيعيذنا من الشرك‪ ،‬إثه عل كل ثيء‬
‫مدير■‬
‫ضح •قئ‪1‬ةاإه||بيح‬

‫قوله! رروتقيم الصلاة؛؛ الصلوات رصها اطه عل عباده وعل رسوله محمد‬
‫بدون واسهلة ِفي أقفل ليلة للرسول ءفيوادثلأْؤقادم وهي ليلة‬
‫اَماج‪ ،‬ول أعل مكان وصل إليه البشر ~فثءا نعلم"* فوق السماوات الع‪ ،‬وبدون‬
‫واسهلة بينه وين اطب‪,‬‬

‫وفرصها اش لعال عل عباده حمسي صلاة‪ ،‬خمسير؛) صلاة ل اليوم والليلة‪،‬‬


‫وهدا يدل‪ ،‬عل محبة اطه لها‪ ،‬وعنايته بما‪ ،‬ولكن صاريت‪ ،‬الزاج_نةر ا ب؛رر السل ه‬
‫وبن رب العالمن ‪-‬جل وعلا‪ -‬حش صارت خمنا بالفعل وحم؛ذ ق اليزان‪.‬‬
‫ومعنى ذلك أننا نصل الأن خمس صلوات‪ ،‬كأتما صلينا حمستن صلاة‪ ،‬والح نة‬
‫بعئر أمثالها مجن حمستن صلاتلئ‪ ،،‬وليس المعنى أف الحسنه بعثي أمثالها فتكون‬
‫ممالأللكالأتمالعلسا اواص‪.،‬‬
‫لكن نحن —والحمد لله— نصل خمس صلوات‪ ،‬ئستغرى ساعة‪ ،‬أوساعة وربتا‬
‫كأما صلنا خم؛ن صلاة‪ ،‬يحنى اثنا نثاب ثواب خم؛ن صلاة‪ .‬وهده الصالوات‪ ،‬لا بد‬
‫من إقامتها‪ ،‬ومعنى إقامتها أن ياي بما الإنساف ^‪ ،‬الوجي المثرؤع‪ ،‬محاق بثروتيا‬
‫وأركاّأا وواماتبما‪ ،‬ؤإن زاد وكمل يمكملابما فهوأفضل •‬
‫يأي يثروؤلها‪ :‬مثل الوضوء من الحديث‪ ،‬الأصغر‪ ،‬والعسل من الحديث‪ ،‬الأكثر‪،‬‬
‫ولا بد‪ ،‬فمن ماوف ‪ ،3‬الوضوء ولر يأت‪ ،‬به كاملا‪ ،‬وصل‪ ،‬لر تصح صلأيه‪ ،‬ومن لر‬
‫يعمم بدئه بالغسل إذا أصابته ابتابة‪ ،‬وصل‪ ،‬لم تصح صلاته‪ ،‬ومن لر يسر عورهه؛‬
‫يإيه لا ثصح صلأيه‪ ،‬ومن لر ينتمبل المله لر تصح صلأيه‪ ،‬إلا بالأعذار الشزعق‬
‫(‪ )١‬أخرجه \بخ\ري‪ '.‬كتاب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب‪ ،‬كمؤ نرصت‪ ،‬الصلاة ق الإمراء‪ ،‬رنم(‪ ،)٣ ٤ ٩‬وم لم ت‬
‫كتاب‪ ،‬الإي‪،‬اذ>‪ ،‬؛اب‪ ،‬الإسراء برسول‪ ،‬اش ه إل السماوات‪ ،‬وفرض الصلوات‪ ،‬رنم(‪.)١ ٣٦‬‬
‫‪0‬‬ ‫ممبالإهان(بمبالإهطيىبمصر}‬
‫الى تسقط هده الواحات‪.‬‬
‫محمن إقامتها‪ :‬أذثطها تع الحاعة إذلكذ ذوا؛ فإن صلاة الحاعة واحأ‬
‫‪-‬ؤ'ض من‪ -‬عل م رحل قادر‪ ،‬ولا نحو لأحد أن تخف •محها؛ فإذ نحك عن‬
‫ومن‬ ‫صلاة الجاعة بلا عدر وصل ل بيته‪ ،‬فقد ترك ستة التح؛‬
‫فقد محل؛ لأل سنة رموله صإأّثيظآمحلآؤ‬ ‫ترك سة رسول افه‬
‫حق‪ ،‬فإذا بعد الحق‪١‬لأاضلألا‬
‫ولهذا احتار سح الإسلام ابن سمثة لآأثذأممئ‪ ،‬وناهيك يه علتا وفقها وووعا‬
‫ولهتا‪ ،‬احتار أل من ترك الملام بلا عدر —صلاة الحإءة~ فإن صلاثه لا تصح‪،‬‬
‫ولوصل ألث مرة؛ لأف السل‪ .‬يقول• ®ش سمغ النداء ملم بجس‪ ،‬قلا صلاة له‬
‫إلأمذمح»رى‪.‬‬
‫فهداص‪ ،‬فإذاتكامل الإناث عن صلاة الح‪،‬اعة‪ ،‬وصلِفي يته‪ ،‬قيا‪ :‬صلاته‬
‫غير مقبولة‪ ،‬كانلث‪ ،‬ل؛ تصل‪ ،‬هدا ما احتارْ سح الإسلام نِءتذآنئذ‪ ،‬وهو رواية عن‬
‫إمام أهل المنة أحمد بن حنل ^؛‪ ،٠ ^١٥‬فصلاة الح‪،‬اعة أمنها حهلثئ‪.‬‬
‫قال ابن معود‪ :‬ءلمد رأيتنا —يعتي الصحابة— وما ينحك عن الصلاة إلا‬
‫مامح‪ ،‬مد علم مامث‪ ،‬أو مريص‪ ،‬إف لكف اريص لبمثى بئ رجمح‪ ،‬حر يأف‬
‫الئلأة»رء‪/‬‬

‫(‪ )١‬الفتاوى الكبرى(‪ ،٢ ٦٧ /Y‬وما بمدها)‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداود؛ محاب الصلاة‪ ،‬باب ق التشدد ل ترك الخ‪،‬اعة‪ ،‬رغم( ‪ ،) ٥٥١‬وابن ماجه ت‬
‫كاب اداجا‪ J‬ومواضع الصلاة‪ ،‬باب؛ ‪ • iaJijcJ‬ق التخلف عن الخ‪،‬اعة‪ ،‬رنم ( ‪.) ٧٩٣‬‬
‫(‪)٣‬مسائل الإمام أحد رواية ابمه عد اش(ص;أ • ‪)١‬؛‬
‫(‪ )٤‬أحرجه ملم ت كاب الّاجا‪-‬ومواصع الصلاة‪ ،‬باب صلاة الخهاعة من مثن الهل‪.‬ى‪ ،‬رنم( ‪.) ٦٥٤‬‬
‫ضح|ق؛ئةاسسإ‬

‫هدا من حرص الصحابة عل صلاة الخإعة‪ ،‬والأل بعض الثاس يثهاون بيا •‬
‫قال بعض العلعاءت إما منة‪ ،‬نقول• نعم عل المتن والرأس‪ ،‬لكن يوم المامة‬
‫عن أي ثيء يسألك اطه؟ هل يقول‪ :‬ماذا أحث فلأنا اثدي تريد أن تقليم الأن‪،‬‬
‫أم يقول؛ ماذا أحبت محمدا؟‬
‫تقول ناذآ‬ ‫الخواب‪ :‬الثاق‪ :‬ماذا أحث ئدا‪ ،‬كا قال ظ‪ :‬ؤ نج‬
‫احترآرسإ\ن ه لالقمحأصتهآا‪.‬‬
‫فأي قول يعارض فول الثسول س فلا تلتملم‪ ،‬له‪ ،‬هومحاقط‪ ،‬باطل‪ ،‬إذا كاو‬
‫عبد اف بن عباس ;ء‪.‬بمتئ ‪3‬او‪،‬ث ®يوثلث‪~ ،‬يعتي يقرب~ أل ثتزل عوكم حجاوْ مى‬
‫الئإء —يعتي عذابا— أهول‪،‬؛ محال رئول) افب‪ ،‬ومولول؛ محال ابوبكر وعمئا‪،‬ا‬
‫هدا فيمن يعارض قول الثنول ق بقول أي بكر وعمر اللذ»ين يات‪ ،‬فيهإ‬
‫رسول افه س؛ ‪#‬اقتدوا باللدين من بمدي‪ ،‬أي بكر وعمزا>ر ا‪ .‬وقال؛ ®إذ يطيعوا‬
‫آبا بم وعمر يرشدوا®ر ر ومع ذلك يقول ابن ءباس‪ ،‬وهو من فقهاء الصحابة‪،‬‬
‫هؤغه‪® '.‬يوشالئ‪ ،‬أذ سزل‪ ،‬عاوكم حجار‪ 0‬مى الثأء‪ ،‬أهول‪،‬؛ هات‪ ،‬رسول‪ ،‬اممه‪،‬‬
‫ودقولولت هال‪ ،‬ابو ب\كروعمرا‪.٠‬‬
‫بقوله؟ ا‬ ‫فئن الذي بحد أب بكر وعمن يعارض قول‪ ،‬اومحرل‬
‫إن هذْ حجة داحضة عند افه عغتجل‪.‬‬

‫( ‪ ) ١‬الأفظ لأبن شب ق الفتاوى اممرى (ه‪ ،) ١ ٢٦ /‬وأخوجه أحد ( ا ‪.) ٣٣٧ /‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الترمذتمرت أبواب النافح‪ ،‬باب‪ ،‬رمم ( ‪ ،) ٣٦٦٢‬وابن ما‪-‬بمت افتتاح الكتاب‪ ،‬ضل أي‬
‫بكر الصديق لج‪.‬بمت‪ ،‬رقم (‪.)٧٩‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ملم ت كتاب المساحي ومواضع الصلاة‪ ،‬باب قفاء الصلاة القانتة‪ ،‬وامتعاب تعجيل‬
‫ضائها‪،‬رمم(امأ)‪.‬‬
‫جمحِ‬ ‫ه‪1‬بالإبماى(واسالإهاذئصر)‬

‫وهدا كالذين يعارمحول حجاب الرأؤ• يتيه وجهها‪ ،‬بمول• لا بجب أن‬
‫تغهد وجهها• ئاذا؟ ئاو ت لأف بعصي العالكاء فول‪ :‬لا بأس أن تكشث الوجه‪.‬‬
‫سمحان افا اتعارض المنة والقرآن يقول فلأن وفلان؟ ا من ذا الإى يتهلح أن‬
‫يجيب افة يوم القيامة بثي؛ دل عانه كتاب اممه وسنة رسوله‪ ،‬ثم يقول• فيهاحلاف؟ ا‬
‫ولهدا ثاو أحد‬
‫إلأحلأفئطسام‬ ‫هاشز‪:‬كوهف خاء ‪١٣‬‬
‫ثإلأ فائح الخلأفايت‪ ،،‬فكو يوحد من فوله ؤيرك إلا محثدا ‪.^^١٥^٠‬‬
‫فالمهم أف من إقامة الصلاة أف يقيمها الرجل ق خماعةِفي المسجد‪ ،‬ولا تحل‬
‫له أن يتحثم‪،‬؛ فال عثلث بعير وكان من عادته أن بملتها؛غ الخإعة‪ ،‬كتب اف‪ ،‬له‬
‫ررإذا مرض العند‪ ،‬أوشام‪،‬‬ ‫أجره كاملا وفه الحمد؛ لقول اللمي‬
‫لخضماكانىسلياصححا*ر ‪.٠‬‬
‫يقول؛ إن صلاته لا تصح‪ ،‬وقالها‬ ‫أما بلا عير فها هو شخ الإسلام‬
‫ؤ‪ ،‬إحلءى الروايتئن‪ ،‬وهو فول له حفل من الفلر‪ ،‬لكن‬ ‫نله الإمام أحد‬
‫الصحيح أما تمح‪ ،‬لكنه آثم؛ لأف اشر ‪ .‬ئال؛ ارصلاه الخهاعة مصل صلاة‬
‫درجه‪٠٠‬ر ‪ •٢‬وهدا يدل عل أن فيها أجرا لكمه أجر مرجوح•‬ ‫المئ■ بسع‬
‫الإمان(؛‪/‬أإ)صأبي‪ ،‬اضينسرذ‪،‬ئاب ازسح واشوخ‪.‬‬
‫(‪ ،٢‬أحرجه الخاري؛ كتاب الخهاد والمر‪ ،‬باب يكتب للم افر •ملر ما لكن يعمل‪ ،‬ؤ‪ ،‬الإنامة‪ ،‬رمم‬
‫( ‪.) ٢٩٩٦‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه المغارير؛ كتاب الأذان‪ ،‬باب نضلر صلاة الخإعة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٦٤٥‬ومسالم؛ كتاب‬
‫الماج ومواضع الصلاة‪ ،‬باب فضل صلاة الخ‪،‬اءة‪ ،‬وبيان التشديد ق التخلف يتها‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٦٠٠‬‬
‫قوح|ق؛ىأاإه|اييح‬
‫َ‬ ‫~~ ري‪1‬لا‬

‫ومن إقامة الصلأةت الطمأسة فيها؛ ألا سئ‪ ،‬ولوصليث‪ ،‬ألم‪ ،‬ص؛ وأث‬
‫إ تطمثذ فلس لك صلاة •‬
‫حاء رحل فيحل المسجد وصل صلاة يسئ فيها‪ ،‬ثم ح‪1‬ء فثم عل اني‪،‬‬
‫بملإظ))‪ّ،‬محلكالأولوظ‪ ،‬فجاء‬
‫وملم عل الرسول) قأصلأوأ^ا' فرد علميه الملام‪ ،‬وقال‪ ،‬له• ررارّئ مصل ‪vijup‬‬
‫ز‪°‬ثضو)اا‪ ،‬فرجع فمحل كالأول) بدون طمأنينة‪ ،‬ثم عاد إل اتي‪،‬‬
‫فثم علميه ورد عش الملام‪ ،‬وقال‪ •،‬ررارّئ محمحل هإيالئ‪ ،‬ثأ تصل‪ • ١١‬داو‪،‬ت والدي‬
‫بعثك بالحي‪ ،‬ما أحسن عتر هذا‪■ ،‬قلئني‪ .‬فعلمه‪ ،‬وأمرْ أن يطمس ي الوكئ والرغ‬
‫منه‪ ،‬والثجود‪ ،‬والخلوس من الثجا‪J‬صر ا‪.‬‬
‫وهلايدل‪ ،‬عل أن الط‪٠‬أ‪j‬ينة ركن لأتصح الصلأْ إلابه‪ ،‬وهومن إقامة الصلأة‪.‬‬
‫قوله! ®وتوق الر'كاة'ا ؤإيتاء الزكاة أحد أركان الإسلام‪ ،‬والزكاة محس‪ ،‬ق‬
‫الإبل والمر والغنم‪ ،‬والزرؤع والنخيل‪ ،‬والدهب والقصة‪ ،‬وموض التجارة‪،‬‬
‫ولمست‪ ،‬ؤ‪ ،‬كل مال‪ ،،‬فالثيء الذ<ي عئمئه الإنسان لنفسه كالثيامت‪ ،،‬وأواق المن‪،،‬‬
‫ويرثن المتج‪ ،‬والسيارة‪ ،‬والكائن‪ ،‬وما أشيه ذللثج‪ ،‬هلْ ليس فيها زكا‪ ،0‬إلا الذم‪،‬‬
‫والقصة فميهإ زكاة‪ ،‬ولو كاف للمن؛ فإن المرأة محب‪ ،‬علمتها أن تودي الزكاة عن‬
‫حلميها إذا بلنت‪ ،‬اشامب‪.،‬‬
‫ولكزنا ثل‪.‬اراؤكاة؟‬

‫‪ )١:‬أخرجه المخارى‪ :‬ئاب‪ ،‬الأذان‪ ،‬باب‪ ،‬أم الني‪ .‬الذي لا يم ركوص ‪^L‬؛‪ ،‬رقم(‪،)٦ ٤ ٥‬‬
‫وم لم ت كتابه الصلاة‪ ،‬باب‪ ،‬وجوب‪ ،‬قراءة الفاتحة ق كل ركعة‪ ،‬ؤانه إذا لر محن الفاتحة‪ ،‬ولا‬
‫أمكنه تعلمها قرأماتسرله من ضرها‪ ،‬رنم( ‪.) ٣٩٧‬‬
‫ه‪1‬و‪،‬الإب‪4‬از‪،‬ربابالإبمإنبمصر)‬

‫مقدار الزكاة ثنتلف؛ فأما الذهب والقصة وعروض التجارة فالواجب فيها‬
‫ربع العشر‪ ،‬يعني• واحد ل الأربعئن‪ ،‬فمن عنده أربعول ألما مثلا فالواجب ألمر‬
‫ريال‪ ،‬ومن عنل‪<.‬ه أربعون مليوئا فالواجيا عليه مليون‪ ،‬وهكذا‪.‬‬
‫وكيفية ذللث‪ ،‬أن تقم ما عندك من المال عل أرب*يرث‪ ،‬فا "ّمج يالق مة فهو‬
‫زكاه‪ِ .‬في الائة اثنان ونصفح‪ .‬وق الألم‪ ،‬خمس وعشروف‪ .‬وق العثرة آلاف‪ ،‬مائتان‬
‫وخمول؛ لأل هذا هو الخارج من الق مة عل أربمتذ•‬
‫وكذلك عروص التجارة مدر قيمتها كلما وجمت الركام‪ ،‬ونحرج ربع عثر‬
‫القيمة‪ ،‬مواء كانت‪ ،‬أم مما اشترت أو أكثز‪ ،‬فإذا اشترى الإن اذ سلعه بوأ‬
‫بأريح؛ن ألما‪ ،‬وعند وجولا الزكاة أصبحت‪ ،‬ن اوي عشرين ألما‪ ،‬فهل محرج زكاة‬
‫أربعئن‪ ،‬أم زكاة عشرين؟ يجرج زكاة عحويزك لأف س قيمتها‪ ،‬ولؤ اشتراها بأربعتن‬
‫وصارت‪ ،‬عند وجويت‪ ،‬الركاة ن اوي ثإن؛ن‪ ،‬فيخرج ألفئن‪ .‬فالعجرة ي عروض‬
‫الت‪،‬جارة بقيمتها عند وجوب الزكاة‪.‬‬

‫أثا الواجب ف الإبل والم والغن‪ ،،‬فهذا يجتلف‪ ،،‬وهو مذكور ق كتب‬
‫العلياء‬

‫وأما الخارج مى الأرض من الررؤع والنخيل؛ فإل كاف يمي بالثواف‬


‫وامحائن‪ ،‬وما أثبة ذللث‪ ،،‬ففيه نصفط العئر‪ .‬ؤإن كان يئزب بعروقه أو بالماء‬
‫الازلمناءاء‪،‬ففيهحكاه‪.‬‬
‫ثم إن إيتاء الركام ليس للأن ان فيه نصست‪ ،‬ولا حيار‪ ،‬بمعنى أنه ليس للأ‪،‬‬
‫أف تحهلي الزكاة من شئت‪ ،،‬فالزكاة مفروصه ق أشياء معينة عينها الحليم الحكيثي‬
‫ءغ؛ل فقالت ؤإدثا الصد‪.‬قث هثخة وأكتثنكن وآلننيإ\ن ‪ ١^٠‬ومحا‪ 0‬ءزثم‬
‫؛رحرق؛ىءادرابيح‬ ‫ؤن‪،‬‬
‫دق‪ ،‬ألريمُءه دآُعوآَ ونح مجيل أش ؤأم‪ ،‬أشي ه [^‪ ،]٦•:‬ثإنية‪ ،‬وهؤلاء‬
‫هم أهل الزكاة‪ ،‬ولا محصل صزئها ق غرهم‪ .‬فلانمزق ق الأعإل الخيمية كبناء‬
‫االدارس‪ ،‬وطح الكتب‪ ،‬وبناء الم احي‪ ،‬ؤإصلاح الطرق‪ ،‬فكل هدا لا محور فه‬
‫زكاه‪ ،‬إد‪،‬ا الركاة لأناس تشن ت‬
‫الفقراء! الدين ليس عندهم مال متاتون ُه‪ ،‬ومنهم الذين محتاجول إل الككاح‬
‫وليس عندهم مهر ولا صداي‪ ،‬فهؤلاء ينطول من الزكاة امةدار الصداق يتزوجون‬
‫ئجسكاحيمحتاجإلامبجب‪.‬‬
‫العاملون عليها! هم المسئولون ق الهيئة الذين تقيمهم الدولة فيمثول ق‬
‫الناس‪ ،‬ؤيقبفون الركاة منهم‪ ،‬وقئرجونياِق أهلها‪ ،‬فهم عاملول علتها وليوا‬
‫عاملها فتها• والعامل فيها مثل الراعي والخالب‪ ،‬وما أشبه ذلك‪.‬‬
‫والعاملون عليها هم الدين لهم الولأ؛ه من نل وئ الأم‪ ،‬فهولأة ينطوف‬
‫مى الركاة بثدوأجرمم كالعادة‪ .‬ؤإذا كانوا موظفن س نل الالولة‪ ،‬فليس لهم‬
‫إلا أجر وظيفتهم فقط‪ ،‬والزكاة تبقى صافيه لأهلها‪.‬‬
‫الولمة قلوبمم• هم أناس كمار مثلا ةريبول مى الإسلام‪ ،‬فيعطون س الزكاة‬
‫ما يولمح ئلويم‪ ،‬يئقرمم س الإسلام‪.‬‬
‫اوماب! هم الميد يشروف مى الزكاة ؤيعتقوف؛ لأن العتق س أفضل‬
‫الأعال‪ ،‬وفيه حرية النخص وفآكاكه من الري‪•،‬‬
‫الغارمون• هم الإين عليهم ديون ولا يستطعول وفاءها‪ ،‬وليس عندهم‬
‫أموال‪ ،‬محيصغ«ا ويوفوف بنها‪ ،‬فهم أمرى ِفي ذيومم‪ ،‬فمحمى ديومم من الركام•‬
‫هاسالإبماذر ‪ ub‬الإبمإن‪b‬صر)‬

‫ثم إو كاف رحلا أمينا فأعطه من الزكاة‪ ،‬وئوت هدا لقضاء ذينك‪ ،‬ومحب‬
‫عليه أن يمرمه ل قضاء الدين ولا يصرفه ل غيم‪ ،‬ؤإن كاف الرحل لينن ر أمينا‪،‬‬
‫بمعنى أنه لناب يمسي الأموال‪ ،‬فلو أعهليناه ب يوف ولكن صار يلعب به يمينا‬
‫وشإلأ‪ ،‬فهدا لا نعهليه‪ ،‬ولكننا إذا علمنا انه لا يستطع الوفاء نذهب إل عريمه‬
‫الذي يهلليه‪ ،‬ونقولث يا فلأن‪ ،‬لك عند فلأن كدا وكدا‪ ،‬فخده‪.‬‬
‫مثال ذللث‪ ،‬ت رحل مدين بعثرة آلاف‪ ،‬ولايستهلح أن يوق‪ ،‬ونعلم لوأءءلينا‪٠‬‬
‫عشره الأف_‪ ،‬أفدها‪ ،‬فنذهس‪ ،‬إل غريمه الذي يهللثه ونقول! يا فلأن‪ ،‬أنت‪ ،‬تهللب‬
‫من هذا الحصن عسرة الأف فهذه عسرة الأف‪ ،،‬فتوق عته‪.‬‬
‫وق مسيل الله! الحهاد‪ ،‬والخهاد ق سيل اش هوالذي يكون الخهاد فيه لإعلاء‬
‫كلمة افه لا غر‪ ،‬فالمجاهدون يعطون من الزكاة ما محاهدون به من سلاح ونفقة‬
‫وغر ذلك‪.‬‬

‫وابن الثبيل‪ .‬هوالمسافر الإي انقْلإ به الثمر‪ ،‬يعني‪ .‬مدين‪ ،‬نفقته وما معه‬
‫ثيء يمل به إل بلدو‪ ،‬فثحطى من الزكاة ما يوصله إل بلده جزيخت منى أقم‬
‫وأقم عير‪،‬كيئ ه[اكوة‪»:‬أ]‪.‬‬
‫ومحوز للأنسان أف يصرفن‪ ،‬الزكاة لوالده ولولدْ إذا كاف عربجأ‪ ،‬يعني• إذا كاف‬
‫مدينا لا يستتلح الوفاء‪ .‬فإذا مدر أن شخصا لحيا له ولد عليه دين‪ ،‬ولا يستهليع‬
‫الولد أل يقفي دينه‪ ،‬فللوالد أن يقفي دينه من زكاة الوالد‪.‬‬
‫وكيلك الزوج لوكاف مدينا وزوجته لحية وقضث من زكاما دين زوجها‪،‬‬
‫فلا بأس؛ لأيه مستحي‪.‬‬
‫وأثا نن أش الزكاة بمشي حا ص الإنفاي الواحك‪ ،‬عليه‪ ،‬فهذه لا محزئ‪،‬‬
‫محث؛ئةاسسح‬
‫—ر‪^)3‬‬
‫فلونزو به صيف وأعهلاْ مى الزكاة عند الضيافة؛ محإما لا كبزئه؛ لأن الضيافه حق‬
‫واجب‪ .‬ولوكاف للإنسان ل فقثر ليس عنده ما يقتات به‪ ،‬ولا يرثه إلا هدا الغني‪،‬‬
‫نمول• الغني بجب أن ينفى عل أحيه الفقير‪ ،‬ؤيكمل له النفقة التامة‪ ،‬فلو أراد أن‬
‫بمنه من زكانه لقحلص من السة الخي ثنزمه؛ لإما لا عئزيه؛ لأيه وئرماك للزكاة‪.‬‬
‫الزكاة‪ ،‬وألا بمنها إلا لن ص أهل لها؛‬ ‫فيجب عل الإنسان أن‬
‫لأف الركاة لها مكان وموضع من افه‪ ،‬فتن أداها ق غير هدا الموضع لر يقبل منه؛‬
‫سوطمءمنالإنزث)>رُ‬ ‫لقولاتي ٍتإأقتقءوؤآمحِوبج‪:‬‬
‫إلا ل حالة واحدة‪ :‬إذا ظن الإنسان أن ثدا الرجل من أهل الزكاة فأءءلاة‪،‬‬
‫ثم جم‪ ،‬انه غني‪ ،‬فالزكاة مقبوله؛ لأنه أنعا أءطا‪ 0‬بناء عل ظنه انه من أهالها‪ ،‬وافه‬
‫الموفق•‬
‫قوله؛ رروثصوم رمفاذا؛‪ ،‬وهوالسهر الدي انزل فيه القرآن‪ ،‬ومرض افه عل‬
‫عباده صيامه‪ ،‬وكان أول ما رض نحيرّ الإن اف ب؛ز‪ ،‬أن يصوم ويطعم عن كل يوم‬
‫مسكينا‪ ،‬ثم فرض اطه الصيام عينا‪ ،‬وأسقهل‪ .‬الإطعام‪ ،‬إلا إذا عجز الإنسان عن‬
‫الصوم عجزا ماستمثا؛ يإثه ق هدا الحال يطعم عن كل يوم مكينا‪ ،‬كالكبير‪،‬‬
‫والمريض الذي لأيرجىئزوْ‪ ،‬وما أثجه ذلك•‬
‫ورمضان بير‪ ،1‬الثى صإأستيؤؤ؛آفيوثؤ أف من صامه إيإئا واحتسابا غفر افه‬
‫له ما مدم من ذمه‪ ،‬وأن من ئامه إيإثا واحتسابا غفز اطه له ما ثقيم من دنثهُ ‪،٠‬‬
‫‪(٢١‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب الملح‪ ،‬باب إذا اصطلحوا عل صالح جور فاكالح مردود‪ ،‬رمم‬
‫( ‪ ،) ٢٦٩٧‬وسلم‪ :‬محاب الأقضية‪ ،‬باب نقض الأحكام ‪ ،^ ٧١‬رنم( ‪.) ١٧١٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الخارتم‪ •،‬كتاب الإمحان' باب صوم رمقان احتسابا من الإو‪،‬إن‪ ،‬رنم(‪ ،)٨٣‬ومسلم‪:‬‬
‫كتاب صلاة الم افرين وقمرها‪ ،‬باب الترءيّا ق نيام رمفان‪ ،‬وهوالتراوح‪ ،‬رقم(‪.) ٧٥ ٩‬‬
‫مم‬ ‫ةتاد‪،‬الإهادروابالإبمان‪0‬صر)‬

‫وفيه ليلة القدر؛ من قامها إيإيا واحتسابا غفرافص له ما تقدم من جي‪.٠ ١‬‬
‫قال‪ 1‬راومح^ الي؛شرا‪ ،‬حج البيت هو قصد نقه لأداء الناسك‪ ،‬وهو فرض‬
‫عل التهلع‪ ،‬فمن لا يتطح إل كاف عدم استطاعته لعارخى كإن ان أصابه‬
‫وقت اُلج زكام‪ ،‬أومرض حفيف‪ ،‬أوما أشيه ذللثا؛ هإيه ينتظر حى ينمى وكخ‪،‬‬
‫ؤإل كال لا يتطع عجزا مستمئا؛ قإيه يوكل من تهج عنه‪.‬‬
‫وقالث‪،‬؛ إف قريقه اطه‬ ‫ودليل ذلك أن امرأة أتت البي‬
‫حجي‬ ‫أدركن‪ ،‬أي سيئا كبثرا لا يثبت‪ ،‬عق الثاح‪1‬ة‪ ،‬أقأحج عنه؟ قال!‬
‫زواو عجزه‪.‬‬ ‫عنكاار ‪ •٠‬فآذن لها أف نحج عن أيها؛ لأيه ير‪ ،‬والنير لا‬
‫ؤإذا مات الإنسان ولر نحج وهو قادر عل الحج‪ ،‬ولكثه لر يفعل‪ ،‬وصار كل‬
‫ستة يقول• أحج ال نه القادمه‪ ،‬لحى مات؛ ءإثه ؤج عنه من ركته قبل كل ثيء‬
‫بعد مئونة التجهيز‪ ،‬فيمح عنه من تركته قبل الوصثة؛ لأل البل صإأٌثءقظآمحولح‬
‫ّألته ‪ ^١‬فقالتإ‪ :‬إل أمي ندزن‪ ،‬أف محج ظأ محح حس ماتت‪ ،،‬أقأحج عئها؟‬
‫مال ت ر'يتم حجي عنها‪ ،‬أرأيت‪ ،‬لو ثال عق أمك‪ ،‬دنن أمكنت‪^٥١٥ ،‬؟ ‪ ١^^٥١‬افآ‪،‬‬
‫دافُأخقبالزداء»رم‬
‫قوله ت ررألا أدلك‪ ،‬عل آبواُب الخم؟ ا؛‪ ،‬ومعاد لر ي أل> عن هدا‪ ،‬لكن من كإل‬
‫‪ ، ١١‬أحرجه الخارك‪ •،‬كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب نيام ليلة القدر من الإي‪،‬ان‪ ،‬رنم(‪ ،) ٥٣‬وم لم ت كتاب‬
‫صلاة المافرين ونمرها‪ ،‬باب الترغيب ق نيام رمضان‪ ،‬وهوالراؤح‪ ،‬رنم(‪.) ٧٦ ٠‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الخ‪١‬رىت كتاب جزاء انميد‪ ،‬باب ج الرأة عن الرجل‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ١٨٥٥‬وم لم ت‬
‫كتاب الخح' باب الخج عن العاجز لزمانه ومم ونحوهما‪ ،‬أوللمويته‪ ،‬رقم(‪.)١ ٣٣ ٤‬‬
‫‪ ، ٣١‬أحرجه الخارتج)• كتاب جزاء الصيد‪ ،‬باب ا"ني والندور عن السنج‪ ،‬والرجل عهج عن ا‪،‬لرأة‪،‬‬
‫رنم(أهخاا‪.‬‬
‫ثوحاقك‪1‬ةاسسع‬

‫أئه كاف شح السأله لالمخاذ_‪ ،‬حى يسأل‪ ،‬وهدا‬ ‫نليغ الش‬


‫من الجود بالعلم‪ ،‬والجود بالطم أفضل من الحول بالمال؛ لأئه حول بالإرشاد‬
‫والهداة‪.‬‬

‫واليي ص؛اآ؛ةثيظآمحوغ أحياثايأل عن ثيء فيجيب بأكثرمما سل عنه؛‬


‫لأف السائل بمتاج إليه‪ ،‬مثلمإ ثمل عن ماء البحرت يا ونول افب‪ ،‬إيا ثركب انحن‪،‬‬
‫ويخمل معثا القليل مى ام‪ ،‬ثإل وصانا به عطشنا‪ ،‬أفتتوصأ بإء البمر؟ ممال‪،‬‬
‫وسول افه ه؛ ررهوالطهورماؤه‪ ،‬الحل ةسته»ا ا‪.‬‬
‫فهم ما مالوا عن ب المم‪ ،‬إنا مالوا عن الوضوء باء المم‪ ،‬لكن اللمي ه‬
‫علم أنم نيحتاحوف إل مثل هذا‪ ،‬فراد عل ما سألوا‪ ،‬وهدا من الجود ق العلم‪.‬‬
‫ولدللث‪ ،‬يبغي لهنال—‪ ،‬الحلم الدي يسأل عن مس—أله من العلم‪ ،‬أن يدكر‬
‫للسائل ما لر يسأله إذا كاف يغلب عل ظئه انه نجاج إليه‪ ،‬وأف عمله ينعه ؤيمهمه‪.‬‬
‫هعلمحاك‪،‬اني؟»‪،‬أي‪ :‬الأواب‬
‫الى توصل إل الخثوو الأنا والأحرة‪.‬‬
‫فوله‪ :‬ررالصوم جنةا> الصوم‪ :‬هوالإمساك عن الئطرامت‪،‬؛ ^^‪ ١‬إل اض تا‪3‬قؤثاق‬
‫من طلؤع الفجر إل غرويا الشمس‪ .‬وهومعروف‪.،‬‬
‫يقول‪ .‬إيه جثة‪ ،‬يعني؛ مرة يسم به الإنسان ِق الأثا مى العاصي‪ ،‬وق‬
‫الآحرة من المار‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أبو داود؛ كتاب اللهارة‪ ،‬باب الوضوء بجاء الحر‪ ،‬رقم( ‪ ، ٢٨٣‬والر*ذكا• أبواب‬
‫الهلهارة‪ ،‬باب ‪ ١٠‬جاء ل ماء الحر أنه طهور‪ ،‬رقم(‪ ،) ٩٦‬والناش ت كتاب الطهارة‪ ،‬باب ماء‬
‫الحر‪ ،‬رنم(‪ ،)ْ٩‬وابن ماجه‪ :‬كتاب الهلهارة وسننها‪ ،‬باب الوضوء ياء الحر‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٨٦‬‬
‫ودليل ذلك قوله ثا‪3‬قوبماثات ءؤ تلهاأل;آا ‪ ٢٣٠١٠‬محث ء؛واءظلم ألمثامَتا‬
‫ئم ص ‪.]\ Ar :^[4‬‬ ‫'محب ء أوت‬
‫هذ‪ 0‬الحكمة؛ أل ثقى الذنوب بصومك‪ ،‬فيكون حنه لك هن الذنوب‪.‬‬
‫ررمى لم‪°‬يدغ يول الرور والعمل له والحهل‪،‬‬ ‫وقال اش‬
‫هليس فه حاجة أن ينغ طعامه وثزابه‪،‬ار {‬
‫إذن الحكمة من الصوم أف بمغ الإن اف قول الروو‪ ،‬والعمل به‪ ،‬والحهل؛‬
‫لحى يكون صومه عل ما يرصى افه تادق‪-‬وبماثا•‬
‫فالمحوم جثة يقي الإن اف مى المعاصى ِفي الدقا‪ ،‬ؤيميه من الناوق الآحرْ‪،‬‬
‫قال ق الحديثه القدّي‪« :‬ثل عنل ابن آدم له‪ ،‬إلا المحام‪،‬‬ ‫لحش إن افه‬
‫مإيه ل وأئا أجرى ده»رأ؛‪.‬‬
‫قوله‪ :‬راثالئا‪J‬قه نشئ اضئه ء ممئ المائ النان» الصدقة ولو هلبمن‬
‫يلهئ الخْليئه‪ ،‬وبحسب نفعها والإخلاص فيها والتابعة فيها يكون التكفيث؛ لأن‬
‫الحناء من جض العمل‪ ،‬فإذا تصدق الإنسان بصدقة يبمني يذللئ‪ ،‬وجه افه‪ ،‬ومع‬
‫أخيه القمم‪ ،‬وكانت برا ~لأن الحهر ‪ ١٦٢‬لا يمتاز بمزية— فإن هذ‪ 0‬الصدقة نمئ‬
‫الخطئهك‪،‬اطئالماة الماز‪.‬‬

‫وشبه الش‪ ،‬صاأشيظآمحوثؤ العقول بالمحومن؛ لأل كل إنسان يعرف‪ ،‬أن‬


‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب الأدب‪ ،‬باب من لر ييع قول‪ ،‬الزور‪ ،‬والعمل به ق الصوم‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ١٩٠٣‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب الصوم‪ ،‬باب؛ مل يقول ت إق صائم إذا شتم‪ ،‬رقم (‪ ،)١ ٩ ٠ ٤‬وم لم ت‬
‫كتاب الصيام‪ ،‬باب فضل الصيام‪ ،‬رقم ( ‪.) ١١٥١‬‬
‫ةرح|ق<ىةاسبيح‬
‫لا‪.‬‬
‫ا‪،‬ياء يطفئ الناز‪ ،‬لكن بجهل كيف تطفئ الصدقه الخطئه‪ ،‬ض امحذ ه ذلك‬
‫بضرب مثلمحسوس‪.‬‬

‫وئ أخدم من كلام ربه حل وعلا؛‬ ‫وهدا من حسن تعليمه‬


‫لأف اض شال دامأ يضرب الأشياء المعقوله بالأشياء المحرمة؛ حش ثتي؛ أكثر‬
‫كة آتزكن عن ‪^١‬؛^ ظ‪<.‬ئلهل يع‪،‬‬ ‫وأوضح‪ ،‬قال اض عئقتثل ؤإثا مثق‬
‫؟‪ ،۴‬الن\س رآهن‪^.‬؛‪ ٩-‬لخلب‬ ‫تاث ا'لأرءفي ‪ 4‬أي؛ أشكال‪ ،‬وألوان وأنولع‬
‫ي‪ ١٥ 1^3‬قأد ز ‪۴‬‬ ‫أسئنأ\ نآئبمئ بجي تاتآ ‪١٥‬‬
‫ئجعلكها حميدا 'أن لم تحكالأتمسه [يونس‪.] ٢٤ :‬‬
‫هكذا الإنسان ل الدنيا يؤمل ؤيقدر ؤيفكر‪ ،‬ويأني ويهدم وكاذ الدسا كثها‬
‫ب؛ن يديه‪ ،‬ؤإذا بحل الأمل قد انصرم‪ ،‬فتزول هدا مريعا ويمفي•‬
‫قضزب الأمثال ئ ‪,‬وب المعان إل العقول‪ ،‬وهولأنك من اش العظيمة‬
‫لمهمام‪.‬‬
‫قوله ي\طأوأئرا'؛ ®وصلاه الرجل ق ■م؛‪ ،-‬اللتل*‪ ،‬جوف الليل؛ داخله‬
‫وومعله‪ ,‬فالناس نيام عل فرشهم نع نسائهم غافالول‪ ،‬وهدا الرحل يقوم يتمثق‬
‫ض تبمائهيج\ق ِفي هدا الونت‪ ،‬الذي بمزل فيه الرث‪- ،‬حلا وعلا‪ -‬إل الياء الدثا‬
‫حئن سمى ثلث الليل الأخر أوالصّف فيقولت ررمن يدهمون هانتحخ‪ ،‬له‪ ،‬مى‬
‫بمألتى هأعطثه‪ ،‬قذيحنجك قآعفز له»را؛‪ ١^ .‬الرحل مهجيِفي الليل ماذا يريد؟‬
‫[‪ )١‬أخرجه ا‪J‬خارىت كتاب التهجد‪ ،‬باب الوعاع ق الصلاة من آخر الليل‪ ،‬رق«إ ( ‪،) ١١٤٥‬‬
‫وملر‪ :‬كتاب صلاة السانرين ونمرها‪ ،‬باب الرغم‪ ،‬ل الوعاء والذكر ق آخر الليل‪،‬‬
‫والإجابة فيه‪ ،‬رءأإ( ‪.) ٧٥٨‬‬
‫‪e‬‬ ‫مماب الإهان( باب الإبمان بالقدر)‬
‫يريد ثواب ائب؛ لأثئ لا يطلع عله إلا اممه ء‪،‬؛ةل‪.‬‬
‫وهواللمي الذي‬ ‫قوله؛ ررم ئلأ®‪ ،‬ؤيذحد من هدا أن التح‪،‬‬
‫يوحى إليه‪ ،‬يستدل بالقرآن‪ ،‬ؤيتشهد بالقرآن‪ ،‬فكا أنتا نحن نتشهد القرآن‬
‫كذلك يستشهد بالقرآن‪.‬‬ ‫ُالتبي‬
‫قوله؛ ؤ ءة جثوثهم عزآدصاجه أي‪ :‬تتباعدعن اكاجع‪ ،‬أي؛ القرش‪،‬‬
‫ؤإتح‪ 0‬ربم *مها محيثنا ه إن نفلروا إل ذنوبمم خافوا‪ ،‬ؤإن نفلروا إل فضل اش‬
‫وعقب‪ ،،،‬طمعوا‪ ،‬فهم ‪ yo,‬حائما وراج‪ ،‬ؤدإبنا يدئثهم يثممين ه‬
‫لالجدْ‪"،:‬ا] فليس عندهم بحل‪ ،‬ؤينفقون تما رزقهم اش عل حتب ما تقتضيه‬
‫اممألم يتممحأ يإم _‪ iiA‬ويتقاى بيرت> دؤكثي‬ ‫الشريعة‪ ،‬قال تعال‪ :‬ؤ‬
‫صاثا‪[4‬الفرنان‪7:‬ا■]‪.‬‬

‫وتأمل قوو الرب عغتقل‪ :‬ؤووث=قاىمك> تيللكة< ماماه أي‪ :‬يثن الإسراف‬
‫والتقت؛ر‪ ،‬فاحتايا يزيدون عندما تكون اكلحة‪٤‬ب الزيادة‪ ،‬وأحيانا ينقمون‪ ،‬ولذا‬
‫يؤك ماماه يعني‪ :‬متققا عل حتسب‪ ،‬ما تقتضيه اكبميهمة‪ ،‬فقد‬ ‫قال‪:‬‬
‫يكون من المصلحة انه يزيد الإنسان‪ ،‬وقد يكون من المصالحة أن ينقص‪.‬‬
‫قوله‪ :‬ءؤ قلا سام هص ‪ ٥‬قثئ لم من رة آمن جو نثا كامأ بمنانن ‪4‬‬
‫لالجدة؛با] ~اللهم اجعلتا متهم~ لا تعلم نمى‪ :‬أي نفى‪ ،‬ومثل هدا التعبير يدل‬
‫عل العموم؛ لأنه لكرة لب سياق‪ ،‬النفي‪ ،‬فلا تعلم أتم‪ ،‬نفس ما أحفي لهم من هرة‬
‫أعثن‪ ،‬ولا يتصور أحد كيفط تكون هذ‪ 0‬القرة؛ لأن ا‪-‬إقنة فيها راما لا عين زأمحت‪،،‬‬
‫ولألاذ تجث‪،،‬زلأتجعلي‪،‬هم))را؛‪.‬‬
‫(؛)مقنحرمحه(ص‪:‬؛آ؛)‪.‬‬
‫؛وم‪،‬قإئء|إهراىع‬ ‫\حٌَ‬
‫نت‪-‬‬ ‫تت‬ ‫^ريهاا‪-‬‬

‫فإن يال قاينرت أليس اض يقول ت إف ق ا‪-‬إقنة فاكهه ونخلا ورمائا‪ ،‬ولخ‪،،‬‬
‫وعلا‪ ،‬ولتا‪ ،‬وخمرا‪ ،‬وماء‪ ،‬وهدم معلومة؟‬
‫فالحواب! أما معلومه اجلعص‪ ،‬ولكنها غير معلومة الحميمة‪ ،‬فلاتقلى أف الفاكهه‬
‫ِق الحة كالفاكهة ق الدئيا‪ ،‬بل لها ًلدمآخر‪ ،‬ولون آخر‪ ،‬ولية أحرى محتلف احتلائا‬
‫عقلت‪ ،،‬فالعنى واحد لكن الحميمة خلقة غاية الأخلاق‪.‬‬

‫ق ا لدنيا لا تن ال اشرة إلا بتثب ؤإعياء‪ ،‬وحضور أوان‪ ،‬ووي وصعود‪،‬‬


‫ِو ل الحة لا؛ ^لتلويها دابة ه لالحاقث‪ّ:‬آآ]ت قريية‪ ،‬فالإنسان تحت الشجرة إذا اشتهى‬
‫شيقا ّى ثمرُأا فمجرد أف يتفلر إليها تدنومنه لحش يكوف ب؛ن يديه‪■ ،‬سحايز اش!‬
‫ولامحاج إل لطم‪ ،،‬ؤدْلومها دية ه حد‪.‬ه بيدك‪ ،‬فيحفرين يديك‪.،‬‬
‫ثم هو لا يتافهل أيصا حش يظن انه فام‪.‬ال مثلا‪ ،‬ولا ف اد ق الحنة‪ ،‬يأق‬
‫الغصن ؤيتيل ؤيكون ين يديه‪ ،‬خل‪ .‬ما ثئت‪.،‬‬

‫\صإ أرنا ذلك‪ ،‬ا رلمؤ العالن‪ ^١ ،‬أرنا ذلك‪^٧١ ،،‬أرل ذللا‪.،‬‬
‫هدا الثمم الدي يتبغي للإنسان أن يعي له‪ ،‬أماثعيم الدسا فليس فيه حير‪،‬‬
‫ئد يطهم‪ ،‬الإن اف ويسيه ذكر اممه والدار الآحر‪ ،0‬وقد يكون الإنسان قيه متمي‪،،‬‬
‫ؤمحدله ‪ ،3‬طاعة اممب‪ ،‬ولكن لا يكون محم الآ‪-‬حرْ‪ ،‬ولهدا يال‪ ،‬عغجل‪،‬ت ؤ هلا تحلم‬
‫بممؤن ه[الجدة‪:‬يا]‪.‬‬ ‫ثم‪ُ ،‬ا أجئ محم نج‪ ،‬همق أع؛نحمو‬
‫وق الحدينر المد‪.‬مي! ررأظذمت> لعثادى الصالحين ما لا غين زأمتج‪ ،‬ولا أدن‬
‫سمنث‪ ،،‬ولألحطرغل قالبؤ س‪.‬ر»رااب‬
‫(\)سقغنرءبه(صتأما)‪.‬‬
‫ه‪1‬بالإهاد(بابالإهانبمصر)‬

‫وق هدا الحدث حئ عل الصيام‪ ،‬وعل الصدقة‪ ،‬وعل قيام الليل؛ لأو‬
‫إذا ذكز شيئا وذكز ثوابه؛ فإنإ يرعبنا ق فعاله‪ ،‬فلسز عري‬ ‫اش‬
‫قصة فقط تقال‪ ،‬لا‪ ،‬يريد أن يشطنا عل العمل‪.‬‬
‫ضذ‪/‬ك‪،‬وئكرك‪،‬وضعيادك‪.‬‬
‫قوله■ ررألأ أدلك برأس الأُر وعموده وذرؤة ننامه؟ا‪ ،‬ثلاثة أشياء‪ ،‬رأس‬
‫الأمر؛ يعني ت رأس الشأن كله الدي حلى من أجله الشر•‬
‫رررأس الأمر \لإ‪1‬ثلأ'؛ُ'‬ ‫مال معاذ؛ بل يا رمول افه• مال‪،‬‬
‫أن يستسلم الإنسان فب حياهرا وياحلتا‪ ،‬يتلم ض دقاليه يحيث‪ ،‬لا يتوجه إلا إليه‪،‬‬
‫ولا يتعبد إلا له‪ ،‬ولا ئثع إلا له‪ ،‬ولاتستعين إلا به‪ ،‬وهلم جزا‪ ،‬كدللث‪ ،‬يستسللم‬
‫‪ iJaj‬هره يعمله ~ءمل اإمارح~ هلايجد لغترافء‪ ،‬ولايستغسثا بغم اطه‪ ،‬ولايركع‬
‫لغير افب‪ ،‬وهلم جرا• فهدا الإسلام هورأس الأمر‪.‬‬
‫أما عمودْ فقال‪.‬؛ إيه الصلاة‪ ،‬يعني ^^‪ ،‬الصلوايته الخمز المفروصه‪،‬‬
‫هذ‪ ْ-‬عمود الإسلام‪ ،‬وعمود الأمر‪ ،‬والعمود؛ ما يستقيم عأيه البناء؛ كعمود الخيمة‬
‫مثلا‪ ،‬وعمرد المقف‪ ،،‬وما أشبة‪ ،‬فهوما يستقيم عانه الثناء‪.‬‬
‫فالصلاة هي عمود الإسلام‪ ،‬وهدا يدل عل أن من ترك الصلاة ات‪٠‬دم بنياته‪،‬‬
‫وأنه ليس بمسلم كا هوالقول الراجح س أقوال أهل العلم‪.‬‬
‫أمجا اكالمث‪ ،‬مقال؛ راوذزوه سنامه ابهادا؛‪ ،‬يعني؛ أعلاه الحهادق مسل اض‪.‬‬
‫والحهاد ق مثيل اف ينقسم إل قسمانث جهاد بالقول‪ ،‬وهوجهاد العلم؛ فإن اش>‬
‫سبمادةؤن‪١‬ق جعل الحهاذ بالقول جهادا‪ ،‬فقال جل وعلا؛ ؤكؤثآ ألحمن جهر‬
‫قرح»قكاةاإص‪1‬بيح‬

‫آلعفمار وألثئؤؤيل؛ هلالتو؛ةت'أي]‪.‬‬


‫ومعلوم أن جهاد الناءقين ليس بالسيف‪ ،‬ولكنه بالقول‪ ،‬وهدا يعني العلم‪،‬‬
‫فالعلم جهاد ق سبيل افه بلا شاك؛ لأل التعلم يريد أن محس الشريعة‪ ،‬ويئمفلها‪،‬‬
‫ويذود عنها‪ ،‬كإ أن الدي بيده الئلاح يريد هزا‪ ،‬بل إن العلم من حيث‪ ،‬هوعلم‬
‫أفضل من الخهاد ‪ j‬صبيل افب بالسلاح‪ ،‬لكن الناس محتلفول؛ منهم من يرجح له‬
‫الخهاد بالئلاح‪ ،‬ومنهم من يرجح له الخهاذ بالعلم‪.‬‬
‫ررآلأ ي بملاك ذلك ه؟»‪ .‬أي‪ :‬ط تمللث‪ ،‬به ثل‬ ‫ثم قال‬
‫هدا الثىء‪.‬‬

‫قال معاذ؛ فلغ‪ :‬بل يا رسول افه‪ .‬فأحل بلسانه ~يعني الستي ‪ :‬وقال‪:‬‬
‫يض‪ :‬لا م اّكت‪ ،‬اخدر اللمان‪ ،‬قإلأ ثوريك الهالك‪،‬‬ ‫ررئ عيك‬
‫حش إن الخوارج إذا أصبحن فإتس محملن اللسال ما يكونِفي هدا اليوم‪.‬‬
‫يه؟* الحملة استفهامية‪ ،‬ؤإف‬ ‫فقال معاذ؛ *يا ض افه‪ ،‬ؤإثا لؤاحدول بإ‬
‫كانت ليسل فيها أداة الاستفهام لكنها اسقهاميه‪ ،‬يعني‪ :‬هل نواحل‪ .‬بإ نتكلم به؟‬
‫* ‪ ،ln^j‬انك يا معاذا‪ ،،‬يعني‪ :‬قديك‪ ،‬وحرنت عليك‪ ،‬وهدم‬ ‫قال‬
‫^‪ IJ‬شخد ‪ ،_ 1ji‬ش ثب ‪ ^١‬غايه الانتباه‪ .‬وقيل‪ :‬إن الض‬
‫الدعاء‪ ،‬ولكنه عل تقدير محدوف‪ ،‬وامموير‪ :‬ثكالتلث‪ ،‬أمك إذ لر _‪ ،Uj‬والصواب‬
‫حلاف ذللث‪ ،،‬وأن الراد ما الحث‪ ،‬والتنبيه‪.‬‬
‫«ؤهلتوث‪ ،‬الغاس ل النار عل وجوههم ‪-‬أوعل‬ ‫قال‬
‫مناحرهلم‪ -‬إلا حصاتي ألسسهلم>>‪ ،‬الخواب؟ لأ؟لإهم إلا حصاتي اللسان‪.‬‬
‫هاد‪،‬الإهادربمبالإبمانيمر)‬

‫فكم من كلمة أوردث صاحبها الهالك ا وكم من كلمة يقولها الإنسان من‬
‫عف ‪ ٠٧٥١‬؛^^‪ ،‬حاو المار ما ثاء اف!‬
‫فالواجب حمظ اللسان‪ ،‬والكلمه ما دامث ق قالبك فأنت مازكها‪ ،‬ؤإذا‬
‫نهلمث‪ ،‬حا فهي مالكتك‪ ،‬وليلك احرض عل ألا _‪lI‬؛‪ ،‬حاء الحديث عن اش ه‬
‫انه داو>ت راس ُكاذ يؤبن باش واليوم الأجرململ لحثرا أول؛صمث‪>،‬ار ا‪ .‬واش الموش•‬
‫حوًًجقت؛جبم‬

‫* ‪ " ٣‬وض ش أماثه هاو ت محاو رثول اف‪.‬ت ءرس أحب ف‪ ،‬وأفض ف‪،‬‬
‫وأعطى ف‪ ،‬ومغ ف‪ ،‬ممد انثنمل الإي‪،‬اذاُ • رواه أنوداودأ ا‪.‬‬
‫‪ " ٣١‬يرياه المحمدي ص معاذ!_ أنس مع ثئديم دثآجتر‪ ،‬لمحه ت ارممد‬
‫اضولتماك»ام‪.‬‬
‫ر<أهشو الأءو الحث و اشِ‪،‬‬ ‫‪ - ٣٢‬وعن م ص هال‪ :‬هاو زئوو اش‬
‫والثثص ق اف»‪ .‬زواْ أبوداؤدر؛ُ‪.‬‬

‫ثذْ الأحايين‪ِ،‬في بيان مقتضيات الإيان• والإي‪،‬ان له مقتضيات وآثارثظهر‬


‫عل المب•؛ منها• الحب‪,‬ق اش والبجمي) ق اش‪ ،‬بمي أنلث‪ ،‬لا تحب المرء إلا ش‪ ،‬لا من‬
‫(‪ )١‬أحرجء الممحارى‪ :‬محاب الرقاق‪ ،‬باب حفظ اليان‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٦٤٧٥‬ومنم‪ :‬محاب الإبجان‪،‬‬
‫باب الحث‪ ،‬عل إكرام الحار والضيف‪ ،،‬ولزوم اكمت‪ ،،‬رقم( ‪.) ٤٧‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب السنة‪ ،‬باب الدليل عل نيادة الإيان ونقصانه‪ ،‬رنم(‪.) ٤٦٨ ١‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الترمذي؛ أبواب صفة القيامة دالرتاس والويع عن رسول‪ ،‬اش‪ ،.‬رنم(ا'اهآ)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب السنة‪ ،‬بابمحانبةأهل الأهواءوبغضهم‪،‬رنم(ا*اٌه؛)‪.‬‬
‫ضح»قئاةالهطبيح‬
‫‪0‬‬
‫أحل ماله‪ ،‬ولا من أحل قرايته‪ ،‬ولا ْن أحو أي ثيء ثعطيك إياه‪ ،‬إنا ث ممب‪،‬‬
‫آمرا‬ ‫وليس سلث‪ ،‬وبينه صله‪ ،‬ولا معرفة‪ ،‬لكن رأث الرحءل عابدا ض‬
‫بالمعروف‪ ،‬ناما عن النكر‪ ،‬محا للخم فتحبه لذلك‪ ،‬وهذ‪ 0‬الحثة الإيانثة الدينثة‪.‬‬
‫أما المحثة الهلثيعثة فثحثة الإنسان للأكل والشردسا‪ ،‬والككاح‪ ،‬ومحبة القرابة‪،‬‬
‫وما أشبه ذلك‪ ،،‬فهذه لا يحل لهاِق ^‪ ١‬الموصوٍع‪ ،‬إيإ الكلام عن المحثة الإيانثة‪،‬‬
‫هئ اش من علامايثؤ الإبان؛ محت‪ ،‬هدا الشخص ح انه ليس؛ينلئ‪ ،‬وبينه فرابه‪،‬‬
‫وليس تيدي إليك‪ ،‬ولا يعطيك‪ ،‬لكنك‪ ،‬تحبه طه‪ ،‬رأيته عابدا لله فأحببته‪.‬‬
‫ومن ذلك‪ ،‬هول‪ ،‬الي و‪4 .‬اذ بن حبل‪« :‬إق لأحثلئ‪ ،‬يا تناد‪ ،‬قلا ثدغ أذ‬
‫مول‪،‬ل‪ ،‬ثل صلاة• امحم أمش عل وكرك وئكرك وحنن يائيك® •‬
‫يحني; تقولها ق آحر التشهد قبل أن ت لم‪ ،‬مول‪،‬ت رراللهم أعص عل ذكرك‬
‫زئكركومحنهبم))رلأنديراثلأةآ<ْ‪،‬ألأإذا م الد‪J‬لءلأن المراد‬
‫®تمحونى‪ ،‬وئ‪،‬كمثورا‪ ،‬ومح‪٠‬دونى‪،‬‬ ‫بدبرهما ما بعدها‪ ،‬كال‪ ،‬قوله‬
‫و‪:‬كز ضلأة؛لأا زثلأين ثثة»رآ؛‪ ،‬فهذا المراد به بعد الفلاة‪.‬‬
‫المهئأف الحث‪ ،‬و اطه من علامات‪ ،‬الإيان‪.‬‬
‫والثئص ‪ ،3‬افه؛ أن تبغض الرجل ‪ ،3‬افص لأية عل معاص‪ ،‬يترك الواجبات‬
‫ؤيفحل المحثماد‪ ،٠‬فتبغفه لذللث‪ ،،‬ؤإذ كان يتلث‪ ،‬وبينه قرابة‪ ،‬ؤإن كاف عنين‬
‫إليالثه وما أشبه ذلك‪ ،،‬فأنتؤ تحثه لقرابته لتصلها‪ ،‬ص تبغضهِفي اممه‪ ،‬وبعضك‪ ،‬إياه‬

‫(ا)سقمحرمحه(صتهلآ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه ا‪J‬خارىت كتاب الدءواات‪ ،،‬باب الدعام بعد الصلاة‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٦٣٢٩‬وملم ت كتاب‬
‫الماحي ومواضع الصلاة‪ ،‬باب استحباب الذكر يعد الصلاة ربيان صنته‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٩٥‬‬
‫جم‬ ‫ةتاواالإهاو(ئبالإسادسر)‬

‫ل ا فب لا يمغ أن تذهب إليه وتنصحه وتؤلفه؛ لأل يعص الناس إذا أدغصِفي اش‬
‫هجر صاحبه وأبعد عنه‪ ،‬وصار يتكلم فيه‪ ،‬وهدا غالهل‪ .‬فإذا أيغفت ثخصا ض‬
‫فحاول أن تصلحه‪ ،‬لا ميإ إذا كاف س القرابة‪.‬‬
‫ولها‪J‬ا قال ارإ‪ 4‬سبمهاةئؤئ\ق; ؤ ؤؤبمينا ألإمنن يؤلويه خمتنه أاتهُ رننا عل‬
‫ؤض وفمءناه« ف‪ ،‬ءاميرأ‪ ،‬أن آمحتفز ل ؤلؤلديك إل ادنيسر و؟ رفين حنهدالشه‬
‫للتان‪:‬أ؛‪-‬ه؛]‬

‫ا'ا متنت ؤ ؤلن ج‪-‬هدالث‪ -‬ه أي• يدلا جهدهما وحرصا عل أن تشرك فلا‪،‬‬
‫ؤ وين حنهدالث عق أن يشمك تج‪ ،‬ما قس ك يدء ءءم ‪3‬لأ ^؛‪ ،^ L ^i‬إن حاهالاك‬
‫يعني؛ بدلا جهدهما وحاولا أن تشرك باش ^‪ !٥٨‬نمهثاه؛ لأئة لا ءلاعه لمخلوق‬
‫ق م عصية الخالق‪ .‬ؤوبما‪-‬صهما ؤ) آليتا معميفاه يعني؛ لا تبعد عنهإ‪ ،‬ولا شرأ‬
‫منهإ‪ ،‬وهما كافران ومحاهدانك عل الكفر‪ ،‬يقولان؛ اكفر‪ ،‬ؤيبدلأن الغائ والرحيص‬
‫لتكفن‪.‬‬

‫كذلك من أعش فه ومنع ض فهذا أيصا س مقتضيات الإيإن‪ ،‬أن تععلل‬


‫الثيء ش تبماةلؤداق‪ ،‬أمرك اش ثعال أن تمهلي فآعهليت‪ ،‬ومنعك اش أن نملي‬
‫فامتثعث‪ ،،‬يعني أنلث‪ ،‬لا تبذل‪ ،‬ئوى نفيلثف‪ ،‬لكن ليكن بذلك طه‪ ،‬ومنعك فب ءَةتجل‪،‬‬
‫فهناتتكمل الإيإن وتأق بمقتضياته‪.‬‬
‫فلذلك ينبغي للأت ان أن تكون محسه ش‪ ،‬وبعضه ه‪ ،‬وءه‪1‬اؤه ش‪ ،‬ومنعه‬
‫ش؛ حى يتحقق بذلك كال الإيان‪ .‬ؤافثالودق‪.‬‬
‫ضحرقإئو|ى‪،‬اييح‬ ‫لصح‬
‫‪ " ٣٣‬وعى م هريرْ هاو ت محاو زثوو افث‪ .‬ررالنلم من تلم النلئون من‬
‫إسانح ذي دالؤس س أمته الناس عل دمائهم وأموالهم*• رواْ المحيي والث‪٠٠‬ابير ر‬
‫فيشالإخانيرو‪1‬ةئ‪:‬‬
‫ق طاعة افب‪ ،‬والهاجر مى هجز الخطايا والدمب»ر ؛‪.‬‬
‫‪ - ٣٥‬وعن محي نهن مال‪ :‬قك خطثا زثوو اف‪ .‬إلا قال‪، :‬اَلأ إيإن‬

‫هي•؛ أحاديث ختم بما ا‪،‬لولف الفصل الثان س كنامحتا الإيإن‪.‬‬


‫الحديث الأول‪ :‬نن ئز اللي حما الذي ‪ P‬إسلامه؟ قال الض ‪:‬‬
‫«اقلم ثن نلم انلئون س س رد‪ »0‬بمي‪ :‬السلم كامل الإسلام ئز الذي‬
‫يسلم المسلمون من لسانه ؤيده؛ من لسانه• لا يعتدي علهم الب‪ ،‬ولا السثم‪،‬‬
‫ولا العيية‪ ،‬ولا اشيمة‪ ،‬ولا الكذب‪ ،‬ولا غم ذلك مما ئز عدوان باللسان‪.‬‬
‫ومن هذا اللعن دانتا بلسانه أو الةال‪.‬ف‪ ،‬والعياذ بافه‪ :‬يا ولد الزنا‪ ،‬أويا زان‪،‬‬
‫أوما أشيه ذللث‪^ ،،‬ا ص عدوان اللسان‪.‬‬
‫ويدْ‪ :‬لا يعتدي عليهم بالصرب‪ ،‬ولا؛اهمقة‪ ،‬ولا؛الاغتصاب ‪-‬اغتصاب‬
‫الال‪-‬ولأغمذللث‪.،‬‬

‫(‪)١‬أ"مجه الرمذكا• أبواب الإي‪،‬ان' باب ما جاء ل أن المسلم من سلم السالمون من لسانه ودْ‪،‬‬
‫رنم( ‪ ،) ٢٦٢٧‬والماتي‪ :‬محاب الإنجاز وشراتحه‪ ،‬باب صفة الؤس‪ ،‬رنم( ‪.) ٤٩٩٥‬‬
‫(‪)٢‬أخرجه المهني ‪ j‬شب الإنجاز( ‪ ،٤ ٥ ٤ / ١٣‬رقم ‪.)١ ٠ ٦ ١ ١‬‬
‫(م)اكدرالأبق(أ‪/‬أ؟ا‪،‬رثمهئ•؛)‪.‬‬
‫هتاب الإبماذ( باب الإبمان ‪)^b‬‬

‫المهم أنه لاثيمل مته عدوان لالم الم؛ن لابالقول ولا بالفعل‪.‬‬
‫رروالؤمر)'ا يعني كامل الإي‪،‬ان ررس أمته الناس عل دمائهم وأموالهلم»‪ ،‬بمي‪:‬‬
‫المؤمن هوالأمئن الدي يأمنه الناس عل دمائهلم وأموالهم؛ ررعل دمائهمرا يمي أن‬
‫الرجل تمج؛ع الرجل ولوكاف ملمحا؛ لإله آمن منه• الرجل أيصا يعلم الصيان‬
‫قيامته الئاّس عل أبنائهم‪ ،‬والمرأة عل بتاتيم‪.‬‬
‫والمهاجرت س هجر معاصي اش عقؤل فلم يفعل معصيه‪ ،‬بل ئجز العاصي‬
‫وركها فه •؛‪،‬؛؟‪•J‬‬
‫والجاهد؛ س جاهد نمنه عل فعل الطاعامحتا‪ ،‬والمراد حذا عل وجه الكإل‪،‬‬
‫ؤإلأ مى العلوم أيه لا بد س شهادة أن لا إله إلا اش وأن محثدا رمحول اف‪ ،،‬ؤإهام‬
‫الئلأة‪ ،‬وإظء الزكاة؛ ِلأَيا أصول الإسلام‪ ،‬لكن لهدم الى ذكرئ اوئول‪.‬‬
‫^دحايلالإملأم‪،‬ويلالإطن‪،‬ومالالحهاد‪،‬ويل الهجرة‪.‬‬
‫ناهالمومح‪.‬‬
‫ذوًءجق؛؛؛؛؛جبم‬

‫اضلاث{ه‬
‫‪ ' ٣٦‬عذ ^‪ ١٥٥‬بن الصامت خ؛ؤبمتق يال‪،‬؛ تممت رسول‪ ،‬افه ه يقول؛‬
‫«_ يهل‪ .‬أو لاإله إلا س‪ ،‬وأو محمد‪.‬ا رثوو ‪ ،،٧٥١‬حث؛ افه عش الناز»را؛‪.‬‬
‫ااس مات وئوبملم انه‬ ‫‪ " ٣٧‬وض عثإل ق؛هبمنن قال؛ قال رثول اطه‬
‫(‪ )١‬أحرجه م لم ت كتاب الإنجاز‪ ،‬باب من ش اش بالإي‪،‬ان ومرضرشاك ب لحل الحنة وحرم عل‬
‫ازر‪ ،‬رثم(؟مآ)‪.‬‬
‫شحىةاسبيح‬ ‫\مَ‬
‫— لئا‬
‫َلأإوثإلأخئخو ه))‪.‬رواةممإ؛ره‪.‬‬
‫ررثتتان موجسان®‪ .‬مال‬ ‫‪ " ٣٨‬لص جائر يهئبمتن مال؛ محال رسول اش‬
‫رجل• يارثول اف‪ ،‬ماا‪،‬لوجثان؟ هاو‪،‬ت ارس مات يفرك باق ثثايحل النار‪ ،‬وس‬
‫مات لايسرك بافب سيئا يحل الحنة® • رواه مسلمر ا‪.‬‬
‫‪ " ٣٩‬وص أب؛؛ ئريرْ دمحءفيتئ مال؛ 'كنا مئويا حول رسول اش‪ .‬ومعثا‬
‫آيو؟كروعمرر‪.‬بممحٍفي مر‪ ،‬ممام رسول افي‪ .‬من ثم أظهرئا‪ ،‬مأبطا علثا‬
‫ؤحشسا أذ يمئخ ‪ ١^^ ،١^٥‬هم‪٠‬نا‪0 ،‬كئت‪ ،‬أول من منغ‪ ،‬هحزحتر أنثغي‬
‫زثوو اممه‪ ،.‬حش يتث‪ ،‬حاممتا لمح<ار لسي النجار‪ ،‬هثاوريتؤ له هل أجن• ه‬
‫حارجق ~دالرمحعت الخذدل"‬ ‫بابا‪ ،‬قلم أجد‪ ،‬لإدا رمحعبمحلِفي جوب حائي‬
‫ما‪ :J‬ماخقزُت‪ ،‬قولحاك عف زثول ‪ ،. ^١‬مماو‪ :‬ررأنوم;رة؟»‪ .‬قلت‪ :‬نم يا‬
‫شت‪،‬يأث‪،‬ظثا‪،‬صا‬
‫أذ صيخ دونتا هثزغنا‪0 ،‬كنئ أول من منع‪ ،‬ييئت‪ ،‬هدا الحائط داخممزات‪ ،‬ي‬
‫؛قفر اكشث‪ ،،‬وهولا؟ الناص ورائي• هماو‪،‬ث ررياآبا هريرة® وأءطازإئنلت‪ ،4‬هماو‪،‬ث‬
‫بجدأنلأبمبجافُ‪،‬ئا‬ ‫صثنثمحصك‪،‬سونا؛ ^‪١‬‬
‫<ةامئثة‪ ،‬مشزة يالحؤ‪ ،‬قكا‪ J‬أول تن لمست‪ ،‬عمئ‪ ،‬هقال‪،‬ت ماها‪J‬ان النتلأن ياآباهريرة؟‬
‫ف‪ :‬م فلا زئول اش ه‪ ،‬يتض ^‪ ١‬ثن كين ممهد أن لا ‪ ٩‬ي الهُ‬
‫(‪ )١‬أخرجه م لم ت كتاب الإبجان' باب س لقي النه بالإبجان وهوغم شاك فته دخل الخة وحرم عل‬
‫ازر‪ ،‬رثم(أأ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ملم ت كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب من مات لا يشرك بالله شتتا دخل الخنة‪ ،‬ومن مات مشركا‬
‫دخل الار‪،‬رثم(ي)‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫هناسالإهاق(؛ابالإه‪1‬نبمصر)‬
‫منتمتا بما قليت بئزته بالخؤ‪ .‬قننه ئزوفنأ ئدض‪ ،‬هحزرت لأني‪ ،‬همال! ارجع‬
‫يا أنا ئريره• قرجنث إل رئول اش ه قأجهشت باثكاء‪ ،‬وركبي عمئ‪ ،‬ؤإدا هو‬
‫عل إني‪ ،!١٥٥ ،‬رثول اف‪.‬ت ُرمالك ياآباهريرة؟®• قملت؛ كيت عمرقأحلمرته‬
‫ئ؛طَبيمبممنثصمحاو‪ :‬انجغ‪.‬شال‬
‫رريا عم‪ U ،‬خمثالث‪ ،‬عل ى سك؟))‪ .‬قان‪: :‬ا ننول اشِ‪ ،‬بي أنت‪،‬‬ ‫زئوو افي‬
‫ممثابماق^لإثتية‬
‫‪J‬الخنة؟ ؛الأ رريعم؛) • قال؛ قلامعل؛ قإق أحثي أن محل الناس ءلت‪-‬ها‪ ،‬قحلهم‬
‫ينثلوو‪ .‬قمال زثول‪ ،‬افب راقحلهمء‪ .‬رواه منلمر ا‪.‬‬

‫هذه الأحاديث‪ ،‬فيها دليل عل فضيلة الإحلاص ق شهادة أن لا إلا إلا اش‪،،‬‬
‫وأو من شهد بأن لا إلأت إلا اه منتمنا حا فث؛ قإق اض؛‪ ،yu‬عل المار ؤيدحله‬
‫ا‪-‬إقنة• جعلما اش ؤإثاكم منها‪.‬‬
‫ولكن لا يد لال‪.‬ه الشهادة الي يتيمن بما قلب الإنسان من آثار وأعإل؛‬
‫لأن (لا إله إلا \ش) يخاح افة‪ ،‬والمفتاح محتاج إل أمنان‪ ،‬والإنسان المستيقن‬
‫ي(لأ إَلة إلا افة لا بد أذ يصل الأعإل الصالخه؛ ص يصل إل نا أراد من ثذة‬
‫الكلمة العظيمة الى امتيس بما محليه‪ ،‬وأما محرد محولها بدون استيقان هإيه لا يدحل‬
‫الإنسان ما اية‪ ،‬بدليل أن اياشنتجهدون أذ لأإ‪J‬ه إلا اضُ‪ ،‬وكن محلويم خاؤة‬
‫من ذللثج — والعياذ باطه— محلا يدخلون اؤة‪ ،‬يأتون إل الرسول ءقوالألأْؤئ؟ا‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه ملم ت مماب الإبان‪ ،‬باب من لقي الله بالإيان وهر جر ثاك فته لحل ابتة وحرم عل‬
‫الار‪ ،‬رفم(ام‪.‬‬
‫هاسالإهات(بمسالإربماىيمر)‬

‫‪ ~ ٤ ٠‬دص ئعاذ بن جبل مال• مال ب‪ ،‬رثول افي ‪0« ''.‬ن‪\1‬نخآ الخق نهاية‬
‫محلأإكبجالهُ))‪.‬نؤاةمحرا'‪.‬‬
‫‪ ~ ٤ ١‬دعن عمحاو هبمن مال؛ إة رجالا مى أصحاب الني‪ .‬جنن ئدو‬

‫ما‪ J‬محان‪ :‬ومحت مم‪ ١^٥ ،‬أنا جاد؛ن م عوعم ‪Lj‬؛ ‪ ٣‬أشم بؤ‪،‬‬
‫هانككى عثرإل ر؟كررمح‪.‬عنمحا‪ ،‬م أملأحص نثإعئ حمٍئا‪ ،‬محال أبوتكر‪ :‬؛‪I،‬‬
‫ممث‪:،‬ثاضمحاوص‪:‬؛لواشِ‬
‫محن ه‪ .،‬قاَل‪ :‬ممن‪ :‬واف ئ شرت أنك ^ ولا طنت‪ .‬دا‪ J‬أنوثكر‪:‬‬
‫صدق ‪١^٤‬؛‪ ،‬قد شغلك عن ديك أر‪ .‬محالت‪ :،‬أجز‪ .‬هال‪ U :‬ص؟ ممت‪ :،‬ئزو اّفُ‬
‫^^^ر‪.‬قاومحو‪:‬كر‪:‬قهصذبم‪.‬‬
‫^همآثوم‪ ،‬آت‪ .١^^١‬قاَلمم‪ :‬ممئ‪:‬يانئوَل‬
‫اف‪ ،‬ما ثجاة هدا الأمر؟ محاث‪ ،‬رثول اف ه‪ :‬ارمن بز مر ال\‪5‬لثه!كي رصت‬
‫ءلضفنثئمحقتجاة»بنواةسم؛‬

‫هدا الخدين‪ ،‬والدي بله يدلان عل فضيلة(لا إلة إلا اممه)‪ ،‬وذلك‪ ،‬أن الض‬
‫لثا توهما‪ ٥‬اش حرن الناس عل ذلك‪ ،‬حزما عظينا‪ ،‬وحق لهم أن‬
‫الدي أصاء بقدومه إل‬ ‫بمرنوا عل هدا؛ لأمم قدوا رمول اش‬

‫(ا)أحرجه أحماو(ه‪/‬أأآآ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬الصدرالأبق(ا‪/‬ا■)‪.‬‬
‫قوح|ق؛ئةاسبيع‬ ‫نئؤآ‬
‫المدينة كل ثيء من المدينة‪ ،‬وأظلم ممده كل ثيء‪،‬‬
‫حزنوا لدلك‪ ،‬حى كاد يعضهم يوموس؛ يلحقه وسواس وثك‪ ،‬ويأتيه‬
‫الثيءلان من كل ناحية شد علته دش‪ ،‬وكان من حلة ثولأء عثإن ;ظ^بمئ‪ ،‬صار‬
‫يوّبس حئ‪ ،‬قد وعيه‪ ،‬بمض؛ حش إله ليمر به الرجل لا يدرى عنه من ثدة‬
‫عيبويته ل الومواس؛ لأف الإنسان إذا اشتدُت‪ ،‬عيسه ق الومواس يمر الثاس من‬
‫عّيْ ولا ^‪ ،/‬تم•‬
‫وهدم القصة اضر وردمت‪ ،‬من عثإل رع^‪,‬عنة؛ع عمر شاهدة عل هدا‪.‬‬
‫وتد أحثر أبو يكر تيؤينئ أن من قال؛ لاإله إلا افه جا‪ ،‬وهي الكلمه التي‬
‫عل عمه أي طالت‪ ،،‬وكان عنه أبو طالسا من‬ ‫عرصها الثى‬
‫أحسن الثاس رعايه للرسول ‪ .‬وأشدهم دفاعا عنه؛ نصره‪ ،‬وأحاطه‪ ،‬وذمبإ عنه‪،‬‬
‫وأعلن بأنه صادي‪ ،‬فقال ق بعض ةصاودْأ اأ‬
‫مى حز أديان الفئة‬ ‫ولمد علنحنه بأن دين محثد‬
‫وتال ^‪:٢٢‬‬
‫لد‪:‬ث ذلابمي ء ‪،^١٠^١‬‬ ‫لقد علئوا أن ا;تا لا هكديت‪،‬‬
‫يعني؛ ئريثا• يعني؛ بل هومصدق وليس ‪-‬احراكا تدعي قريش•‬
‫ولثا حصرئه الوفاة كال عنده اللمي ءتإآقئقوظأيوثؤ وكان عنده رجلان‬
‫من فريش مشركان‪ ،‬قكاف ~وهوِذ‪ ،‬اطلوُيِ~ يقول له النيئ ءاقهأدثلأ‪،‬ؤقكأت ‪ ١٠‬يا عم‪،‬‬
‫^ما)‪،‬وسفيصاكأوى(ي‪/‬؛أه)‪،‬وخمامم الأدب(\‪/‬آ'\)‪.‬‬
‫(آ)سرة ابن‪،‬ثام(ا‪.) ٢٨٠ /‬‬
‫‪0‬‬ ‫قتاب الإبمان رباب الإهاذبالقدر)‬
‫ئز‪ :‬لا إله إلا افُ‪ ،‬أخاغ لاكبماعن‪1‬افا‪.‬وتيجأذ مولها قال له الرحلان‬
‫المثركان الكافران‪ :‬ثا أنا طالب‪ ،‬أرفي ص ق مد انئيب؟ وص الشرك باض‬
‫عئيجل‪ :‬اللات والعرى ومناة‪ ،‬فكان آخر ما قال‪ :‬هوعل ملة مد افللب —سأل‬
‫اضَاوناتة‪ ،‬وأن تحن ن ولكم الخاتمة‪ -‬وأتى أن يقول‪ :‬لأولا إلا اشُ‪َ،‬ثال البق‬
‫ًتإأمحمحؤآلخظ‪« :‬أثأ واشِ لآنثئفزل نك؛‪ L‬لمْأنة عناك»اُ‬
‫وهدا يدل عل توقع اش صإأسزهِؤغ أن سهي عن الاستنفار له؛ لأنه‬
‫همك‪ ،‬فأزل اض ممال‪ :‬وناكأى لفي ثأك ‪ ١^١:‬انم_تذفنوأ حوض‬
‫وؤ ‪ ٥١٤٠٠‬أول مهث ين بمنيما نقى لهم أمم لنحث للئثح؛مِ ه [اكووت‪ُ:‬اا‪.]١‬‬
‫لأف هدا عدوان ي‪ ،‬الدعاء أذ تعلم أن هدا من أصحاين‪ ،‬اكار‪ ،‬ثم تأل افه‬
‫له المئفزْ‪ ،‬حرام عليك يا أحي؛ لأف ق هدا مصادمة لقضاء افه وقاورْ وجزائه‬
‫وعدله‪ ،‬ولكن اللممح‪ُ ،‬لكآُّءهظآمحوؤ لعظم مدافعة عمه عنه وعن دينه‪ ،‬سأل افه‬
‫تتحاةئؤئال أل يشخ له واذن له أن يشمع له‪ ،‬فشخ له‪ ،‬فكان —والعياذ باض—ِق‬
‫صحفاح من ناو‪ ،‬وعلته مملان من ناويغل منهإ دماعهر ‪— ٠‬سأل افه العايه—‬
‫فإذا كاف الدماغ‪ ،‬وهوأعل ما يكون ل البدن وأبعد ما يكون عن الميم‪ ،‬يعل من‬
‫هاتئن اشين‪ ،‬فميه الخد أند عليا واممياد باض• يال الثى‬
‫^نلامحكالأمصني‪/١٣‬‬ ‫«ولنلأأنا‪-‬أى‪:‬لولأ‬
‫(‪ )١‬أحرجه البخاري‪ :‬مماب الحائز‪ ،‬ب‪1‬ب إذا قال المشرك صد ازن‪ :‬لا إله إلا اش‪ ،‬رنم(• ‪،) ١٣٦‬‬
‫وم لم‪ :‬محاب الإبجان‪ ،‬باب أول الإبجان قول‪ :‬لاإله إلا اه‪ ،‬رنم(‪.)٢ ٤‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الإبجان‪ ،‬باب أهون أهل اكار عدانا‪ ،‬رقم( ‪.) ٢١٢‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب مناو_‪ ،‬الأمار‪ ،‬باب نمة أي ٍتالب‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٣٨٨٣‬وم لم‪ :‬كتاب‬
‫الإبجان‪ ،‬باب شفاعة الض ‪ M‬لأي طالب‪ ،‬والتخفيف صه يسببه‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٠٩‬‬
‫ضح*ق؛ئةاسبيح‬
‫^)‪(m‬‬

‫زثدا أهوف أهل النار ‪-‬ثداثا‪ .‬اللهأ اجزنا من النار‪ ،‬اللهأ أجرنا ْن ايار‪،‬‬
‫الالهلمأجرلأسام‪.‬‬
‫وعل هدا‪ ،‬لا محل لأحد إذا علم أف هريه مات وهو لا يصل‪ ،‬أف يدعن له‬
‫بالغمرة‪ ،‬ولا بالرحمة‪ ،‬ولا يتصدق عنه‪ ،‬ولا ثمحج عنه؛ لأنه مات كاما‪ ،‬ؤإذا مات‬
‫الإنسان كاما فهومن أهل اجحيم‪ ،‬تغن لما انه من أصحاب‪ ،‬الخحيم! ؤ ماَلكرى‬
‫ممني دآلإت ءامقأ ق منثغثوا لآنب=كيرا ثيز ًكامآ أول‪ ،‬ئت يى بمد ما‬
‫بقى لم أمم أصحنث‪ ،‬للجموه [اور؛ة‪':‬آا‪.]١‬‬
‫هد يوموس الشيهلان لبٌض الناس ؤيقول' هدا الرجل لر ينكر أن الصلاة‬
‫فرص‪ ،‬لكن ماوذ ولر يصل‪ ،‬نقول‪ :‬إذا أكر أو الصلاة فرص فهوكام ولوصل‪،‬‬
‫ئذا لر يمل وهويرمى أمتا فرص فهوكافئ أيصا‪ ،‬فلا محور أف تدم لأ؛نلث‪ ،‬اثدي‬
‫مات وهو لا ط•' اللهم ارحم اض‪ ،‬أو لأيك الذمح‪ c‬ب بمل؛ اللهم ارحم أنجا؛‬
‫قاف ذللثج اعتداء مناك و اللءاء‪ ،‬واف تنال لا محئ المدين‪.‬‬
‫وق هدا الحديث‪ ،‬دليل عل أف(لا إله إلا اطه) سجي قاتلها من عداُتج المار‪،‬‬
‫من بشرط ألا يفعل تا كون ممنا‪ ،‬ئإنة إذا فعل ظ كون ٌ مواء كاف ذللث‪،‬‬
‫برك أوبفعل؛ هإثها لاتنفعه‪.‬‬
‫ولهذا لو أن إنسانا يقول‪ :‬لا إله إلا افُ‪ ،‬مث يجد لوئتس إذا قابلة؛ فإن‬
‫(لا إله إلا اه‪ )،‬لا ثتفعه؛ لأنه ‪٠‬مك‪ ،‬ولوأن أحدا هال‪ :‬لا إله إلا اف‪ ،‬وذبح لرئيسه‬
‫تعفلقا لا تكربجأ‪ ،‬وذللث‪ ،‬بأن يكوف إذا أنل ربه نخر الإبل‪ ،‬أوذبح الشاة أمامه‬
‫تعظي‪،‬ا له كأنا يذبح لرب‪ ،‬العالمي؛ فهومشوك كافر مرتد‪ ،‬وعليه أن محدد إسلامه؛‬
‫‪,‬؟‪ ،١١‬الذبح إنا يكون ف‪.‬‬
‫رج؟ا‬ ‫ممبالإهاد(بابالإبمنبمصر)‬
‫إن صبمأدقا‬ ‫هال اش لعال؛ ؤ شل بغث ؤآمحره لالكوثرت‪ ،]٢‬وقال ثعال•‬
‫‪.] ١ ٣٦-١ ٦٢‬‬ ‫ومني ومحاى وتتتايح قؤ رث آلعننيي ?^‪ ١‬لأ شإى ه ه‬
‫نال اف أن خم لنا حينا بخاتمة ال عادة والنهاية‪ ،‬ءذ‪1‬صين ض‪ ،‬إية عل‬
‫م ث ى؛ قدير*‬
‫مسم‬

‫‪ " ٤٢‬وعن افدادأممسخزسولالهسبموو‪،‬ت ®لا يس عل م الأرض‬


‫س‪،‬طمِزهض‪،‬إةاطهلم افُ‬ ‫تئمحولأني‪1‬لأس‬
‫كئونائينقهِ‪.‬نواةك‪.‬‬
‫ملأبمبجاشُشاخه؟داو‪::‬ل‪،‬‬
‫شقأذانلجس‪،،‬ئلألإثقح‬
‫لك• رواْ الثحارى ق رجة بابر ؛‪.‬‬
‫‪ " ٤٤‬وض أى هريره ختفبمتئ هاو>ت محاو رثول افب‪.‬؛ ®إدا أحس أحدثم‬
‫إسلأْة هكل حسنة بمثلهامحكتب له بنئر أئئالها إل ستمالإ صنف‪ ،‬وؤل سكة‬
‫صيخانيماشَ»‪.‬عشرم‪.‬‬
‫‪ " ٤٥‬وعى ‪١‬؛^ أمامه ئهبمئ أن وجلاسأل رصول‪ ،‬افب‪ I.‬ما الإيإل؟ مال‪،‬ت‬
‫حثئكوساءئكسكتكهأيثمؤمنا'• دار‪،‬ت يارسول‪ ،‬افي‪ ،‬هإ الإلم؟‬ ‫‪#‬إدا‬
‫(ا)احرحه أحماو(أ‪/‬أ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الخاري تعليئات كتاب الحناتز‪ ،‬باب ها جاء ل الخنائز‪ ،‬ومن كأن آحر كلامه؛ لا إله إلا الذ•‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الممحاري‪ :‬كتاب الإبجان‪ ،‬باب حن إسلام الرء‪ ،‬ر؛م ( ‪ ،) ٤٢‬وم لم‪ :‬محاب الإبجان‪،‬‬
‫باب إدا هم العيد يحنة كتستا‪ ،‬ؤإدا هم ب يئة إ تكتب‪ ،‬رقم(‪٠، ١ ٢ ٩‬‬
‫همح ‪4‬قئ‪1‬ةالصابيح‬
‫‪3‬ا‬
‫ئَو; ررإذا خاك وشك ثئء قدغة‪ .)،‬رواة أحماورُ‬
‫‪ " ٤٦‬وض عمرو بن عيثه لأتهنبمتن هال؛ يتت رثول اف ه يملن ت يا‬
‫زئوو اهِ‪ ،‬تن تنك عق ف! م؟ ‪ : jli‬ح ثعي»‪ .‬يلق‪ :‬ظ!_؟‬
‫ررطٍن‪ ،‬الكلام‪ ،‬وض اشام»‪ .‬ئإت‪•١^١ U :‬؟ ق‪1‬و‪ :‬ررالئي زاءظ‪ .‬هاو‪:‬‬
‫يماسونينسردْ»‪.‬هاَل‪ :‬هلت‪:‬‬
‫أي الإيإن أقو؟ ^‪ ^١( :j‬ختن»‪ :j^ .‬هلت‪ :،‬آي ^‪ ٥‬أهصل؟ هاو‪:‬‬
‫<رطول افوت»‪ .‬ئ\و‪ :‬هلئ‪ :‬أي اد؛ترة أكز؟ ‪ :‬ا(أن ثبمم ‪ U‬ي نئك‪.»،‬‬
‫هاو‪ :‬هملت‪ :‬هأي ا‪-‬بمهاد أضن؟ هاو‪ :‬ءرمى عقز جوادْ وآهريق دمه»‪ .‬هاو‪ :‬ملت‪:،‬‬
‫أيالئاعادت‪،‬أنحن؟ هال‪-« :‬مهثاشو‪،‬الآحئ»‪ .‬ذو\‪1‬محوم‬
‫‪ " ٤٧‬دض ٌُّاث *ن جم ر?‪.‬بمتن هال‪ :‬ثمنت‪ ،‬رنول افي‪ .‬يقول‪ :‬ااس‬
‫كءَر اممه لا يشرك به ستئا‪ ،‬ويصل الخمش‪ ،‬ويصوم زمصال‪ ،‬عفز له‪ .،،‬هلت‪ :،‬أفلا‬
‫أئزهم‪:‬ازنووالهِ؟ ‪y_^« .^'١٥‬؛‪ .،،‬نو\أ\نخوم‬
‫‪ " ٤٨‬وعئك أئن ّنأل امي‪ .‬ض أنحل الإبجان‪ ،‬قال‪* :‬أذتحب ف‪ ،‬ونغص‬
‫في‪ ،‬وثنمل لثائالث‪ ،‬ل ذكر افب‪٠ ،،‬‬
‫‪٣‬‬ ‫ئال‪ :‬وس رئوياف؟ قال‪' :‬أذمح‪4‬لاقس ئ ءد‪4‬شاك‪،‬‬
‫ئتمةشاكونناةمح''ل‬
‫(ا)أحرحبم أحاو(ه‪/‬آهآ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬المدر اس(أ‪.) ٣٨٥ /‬‬
‫(‪ )٣‬اكدر ال اض(ه‪•) ٢٣٢ /‬‬
‫(؛)الصدر __( ‪ U/o‬؛‪.)Y‬‬
‫قوحمداةاسبيح‬ ‫حصِ‬
‫‪٠‬‬
‫فهولأ؛ الدين يدهون إل القور بمتمثون ببمم‪ ،‬وستجدون‪:‬بمم‪ ،‬ينعلقون‬
‫قلو‪:‬بمم وحوائجهم ‪:‬بمم‪ ،‬مها عملوا من الأعإو المالحان‪ ،‬قإيه عملهم حابط‪،‬‬
‫أنتي‬ ‫لا يتفعهم لا صيام ولا صلاة ولا صدقة ولا حج‪ ،‬قان اش‬
‫ثى ئشلأ ‪ .‬بؤ‪ ،‬آثُ‬ ‫إقاث ؤإق آؤ؛ن بن تلش لإ‪ ،‬مجت تءبمس حميثر‬
‫مثن محمحن ئ<آءءنه لالزم‪:‬هأ‪-‬أا"ا‪ ،‬هداأعفلم الذنب‪.‬‬
‫الدنوين‪ ،‬أف الإساذ يزان بحليلة حارْ والعياذ باش‪.‬‬ ‫كيلك من‬
‫وا‪،‬لزاناة تكون ينفه وبغرْ‪ ،‬أما ينف ه فأل يزف بحليلة جاره‪ ،‬يعتي؛ يزن‬
‫بامرأيه؛ لأل الحار موممن عل جيرانه‪ ،‬فإذا زنى بامرأة "حارْ فهذا من أعظم الخيانات‪،‬‬
‫نم ارت من كبائر الذنوب‪.‬‬

‫وهناك نؤع آحر من المزاناة؛ أن يكون قوادا يقود المجرة إل أف يزنوا بحلية‬
‫جارْ•‬

‫وكلأ الأمرين من أعفلم الأمور؛ وذللئ‪ ،‬لأل اطلفروصن والواجب أل الجار‬


‫يدافع عن حزمات جارْ؛ فإف للجار حما عفبة[ عل جيرانه‪ ،‬فإذا كاف هدا هو‬
‫الفرومحن وهدا مقتفى الأمانة‪ ،‬فكيفر يكون جزارا ‪-‬والعياذ باله~ عل زوجة‬
‫جارْ؟ا هدا من أعفلم الذنوك‪.،‬‬
‫ومن أعظم الديوب أيقا قتل القن بغيرحق‪.‬‬
‫والقز المعصومة أربعة أنو‪ ١٤‬؛ المسالم‪ ،‬والذمي‪ ،‬والعاهد‪ ،‬والمتأمن‪.‬‬
‫الملم ت ظاهر انه نقمن معصومه محرمة‪.‬‬
‫والدم‪ :‬هز الكافر الةيلم ل يلادنا معصوما محروسا هز وماله وأهله‪ ،‬لكن‬
‫ممبالإهايى(باساماضيحئتاس‪1‬ةا‬

‫يعطي ايزية‪ ،‬وكل سنة علتؤ صرمحة•‬


‫وأما االر اىست فهو الذي بيننا وثينه عهد وهو بيلا"ِ‪ ،‬كا جرى بتن الئتي‬
‫ٌإآسظمحوغ وهميشِفي صلح الخدمحة•‬
‫وأما النتأست فهوالكافئ مدم إل بلادنا ويطلب مط الأمأذ‪ ،‬لتجارة؛ بيتا‬
‫أوثراء‪ ،‬أوليعرف عن الإّملأم ما كاذ ؤبهاله‪ ،‬فهذا أيقا معصوم محرم‪ ،‬قال اش‬
‫أحر نن آل‪1‬ئتىرك> آسكجارث بيُ حئ منع 'كتم آثم ئز أظنه‬ ‫يتال؛‬
‫تأظ‪.‬هلاكوة‪:‬ا■]‪.‬‬
‫فهؤلاء أربعة أصناف من ال ركلهم معصومون‪ ،‬وفتلهم فيه الوعد الديد‪،‬‬
‫شهثلسالمْئزامه»راا‪.‬‬
‫حى لوقدرنا أن هدا العاهدكال من ألد الأعداء لنا وبيننا وبيتهم حروب‪،‬‬
‫يم حصل عقد العهد معه؛ هإثه يكون محرما لا يعتدي عليه‪ ،‬ولا يدكر ما ممئ‬
‫من عداؤته؛ لأنه الأن أصحِل عهد معهم‪ ،‬يال‪ ،‬اممه تا‪3‬قرقائاِو‪ ،‬العاهديى؛‬
‫[اكوة;ي] نعم‪١^ ،‬‬ ‫آننقثوأ دم قزوؤجلج\ لم إن آقت تحب‬
‫العهد فلا عهد بيننا وبيتهم■‬
‫ولهدا نقولت المعاهدون ثلاثة أقام؛‬
‫المم الأول; من ول بعهده‪ ،‬فيجب عليتا أن نوق بحهدء‪.‬‬
‫المم الثال‪ :‬من ءلهرُت‪ ،‬علمته أمارامن‪ ،‬الخيانة‪ ،‬وخفنا أذ يهوننا‪ ،‬فهدا لا بجون‬
‫أن ننقص عهده‪ ،‬ولكن ثئذ إليه عل مواء ونمره‪ ،‬ونقول; العهد الد»ى بينتا وييتلئ‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه اابخارىت كتاب الخزيت‪ ،‬يابإإثم من قتل معاهدا يغير حرم‪ ،‬رقم(‪.)٣ ١ ٦ ٦‬‬
‫ق هدا عل قولين‪ ،‬والراجح ما اختاره سخ الإسلام ابن ينميه وثذآقئ أن ذلك‬
‫جائز• هذا المطلق فائدته انه إذا قوانا افه عغجل وملكنا ما يمكن أن ماجم به العدو‪،‬‬
‫قلنات لا عهد بيتنا وبينكم‪ ،‬فسخنا العهد‪ ،‬ولا يمكن أن بمج علينا؛ لأنه ليس بيننا‬
‫وبينهم مدم‪ ،‬ؤإذا فسخنا العهد جازأن نقاتلهم‪.‬‬
‫وأما منا شغ به بعفى الناس عل الصالحة؛ع اليهود‪ ،‬فهذْ مسألة سياسية‪،‬‬
‫وربا نحد بعض هؤلاء الشن من أبعد الناس عن الإسلام‪ U\j ،‬مح) سياسه‬
‫وعصبه وقومه‪ ،‬وما أشيه ذلك‪ ،‬وهؤلاء لا صرة ‪-‬بمم‪ ،‬ما دام لدينا دليل من القرآن‬
‫والسة فإننا لا متم بأحد‪ .‬إف بعض هؤلاء المشنعين لو؛حشت‪ ،‬عن حالهم أفرادا‬
‫وحماءاتا لوجدمث‪ ،‬فيهم الملحد‪ ،‬والعلإيى‪ ،‬والخسث‪ ،،‬والمنافي‪ ،‬لكنها مسألة سياسة‪،‬‬
‫وقد سثعوا عل أفصل علمإء هده البلاد‪ ،‬ولكن لا عيرة؛تشنيعهم •‬
‫الحاصل أن العهد نع المشركين ينق م إل ثلاثة أقسام! مجويد‪ ،‬ومومد‪ ،‬ومهللق‪.‬‬
‫المؤيد‪ .‬لا مجوز؛ لأنه يعني إبطال الجهاد‪ ،‬والمومد‪ .‬من عثر سنوامت‪ ،‬فأقل جائز؛‬
‫لررود السنة به‪ ،‬وما زاد عل الحثر فيه حلافح‪ ،‬والصحح جوازم إذا احتاج الناس‬
‫إليه‪ .‬الثالث‪ ،‬ت المهللق‪ ،‬والصحح جواره‪ ،‬وهدا المهللن يكون مقثدا بقوة الم المين‪،‬‬
‫متى ‪ ،^^٥‬المسلمول أبطلوا هدا‪ ،‬وسخوا العهد‪ ،‬وجاهدوا‪.‬‬
‫والمعاهدوؤز يكرنا أنؤم ثلاثة أقسام ت‬
‫الأول‪ ;،‬ض التزمبالعهد‪ ،‬واستقام علميه‪ ،‬فهؤلاء قد ثاو اض فيهم‪ :‬ؤثاأننمنثوأ‬
‫‪ ٣‬فآنثمثوأ لم ‪,1‬؟ أق نحث \'لتقيرىه لالرة‪:‬م\]‪ .‬محب‪ ،‬علينا أن نول بالعهد‪.‬‬
‫الثانٍرت من غدروا وحانوا‪ ،‬فهؤلاء انتقض عهدهم‪ ،‬ونقاتلمهم؛ لأمم مضوا‬
‫العهد‪.‬‬
‫شم ‪4‬ق<ل‪1‬ة اسس‬
‫~لتيتا‬ ‫~‬
‫الثالث ت قن‪ ،‬جفنا منهم بأن ظهرت أمارات توجي‪ ،‬بأُبمم بقضو‪ 0‬العهد‪،‬‬
‫فهزلاع ثنرهم‪ ،‬ثبي إليهم عل نواة‪ ،‬ونقول• لا عهد بيننا ومحتكم‪.‬‬
‫سأل‪ ،‬افن أن ينمر الإسلام والسالماو)‪ ،‬ؤيدل‪ ،‬الئرك والمثرين‪ ،‬والملحدين‬
‫واداشن‪،‬وءللكضء ئديت‪-‬‬
‫ومدا الباب ~وهوثاب ا‪3‬كلماير وعلامامت‪ ،‬النمافي~ يشتمل عل <؛__‪،،‬؛‬
‫الأول‪ ،‬الكبائر‪ ،‬يعني• كبائر الذنوب‪ ،‬والثاقت علامامتج النفاق والعياذ باطه‪.‬‬
‫أما الكبائر‪ :‬فاعالإ أن‪ ،‬الدنوب‪ ،‬ثفازث‪ ،‬تفاوءا عفلقل‪، ،‬نهاث الشرك والكفر‪،‬‬
‫وما أشبة ذلك‪ ،‬ومنها• أكبر الكبائر‪ ،‬ومنها‪ :‬الكب ائر‪ ،‬ومنها‪ :‬الصغار‪ ،‬ونحنلف‬
‫حى باخلاف‪ ،‬الأشخاص‪ ،‬فقد يكون الئيء صغيرة ومن شخص مش كبيرة‪،‬‬
‫وقد يكون الثيء كبيرة ِق مكان‪ ،‬صغيرة ِق مكان آحر‪ ،‬وذللث‪ ،‬بحشب‪ ،‬ما تقتضيه‬
‫الأحوال‪ ،،‬كإ دثث‪ ،‬عل ذلالث‪ ،‬نصوص الكتاب والسنة‪ ،‬تمح من نوم ما لا يبح‬
‫منآخرين‪ ،‬و؛عفلمِفي مكان ما لا يعفلم ق مكان آتر‪.‬‬
‫أما الكبائرفقد يال‪ ،‬شح الإسلام رءهآلئقِفي وُريفهاا ‪ :٠‬كل ثيء ربتؤ علته‬
‫عقوبة خاصة‪ ،‬فهومن الكبائر‪ ،‬سواء لحنة‪ ،‬أوعم‪ ،،‬أونفي إي‪،‬ان‪ ،‬أود؛رؤ منه‪،‬‬
‫أوغير ذللمثج‪ ،‬المهم أن ما رثمب‪ ،‬الشاؤع عانه عقوبة خاصة‪ ،‬فهومن الكبائر‪ ،‬وعل‬
‫هدا فتكون الكبار محدودة لا سدودة‪ .‬وما قاله رِمهآسء له وجه‪ ،‬لكن •ع ذلالثا‬
‫الكبائرنحتلمف‪.‬‬
‫وأما التماق‪ :‬فالنفاق يبمعه أيه إظهار الخر وإ؛‪3‬؛لان الشن‪ ،‬وهال‪،‬ا تحريف عام‪،‬‬
‫حس من غئلث‪ ،‬وهويظهر أية ناصح للث‪ ،،‬فهال<ا نقال)‪ ،‬حى من وعدك وأحلفك‪،،‬‬
‫(ا)الفتاوىاعرى(ْ‪.) ١٣٠ /‬‬
‫‪0‬‬ ‫؛تاب الإبمانر( باب اصدووهلأ‪،‬اتااثماماة )‬
‫فهذا نفاق‪■ ،‬حص"من حانك وقد ائتمنته‪ ،‬فهذا نفاق‪ ،‬ومن كفر واشِق قليه وأظهر‬
‫لسانه وجوارحه‪ ،‬فهذا نفاى‪ ،‬فالضايط العام للنفاق هو أن تفلهن‬ ‫الإسلام‬
‫الخثر‪ ،‬ويبطن الشن‪ ،‬هدا الضايط العام‪.‬‬
‫قوله! راأرأ ثدعو فه ند‪.‬ا‪،‬ا الند؛ الشبيه والمحير والمثيل؛ ق العبادة‪ ،‬أو اللك‪،،‬‬
‫أوالأمإء والصفات‪.‬‬
‫قوله؛ <روهو حلقلثأاا‪ ،‬هدا أعظم الذنت‪ ،،‬وصي‪ ،‬ى الثثول ءقوأئوهؤئ؛أ؛‬
‫لأف الذي حلمك وانفرد يخلقك بجب أف توحدْ ِفي ربوسه‪ ،‬وألوهثته‪ ،‬وأسإئه‬
‫وصفاته؛ فإن إ تفعل فهدا أعظم الازوسا‪.‬‬
‫ثم سأله عن مرنة أحرى‪ ،‬مال‪،‬؛ ُرأل مئل ولدك حشته أو يشم معك)ا‪.‬‬
‫ولدك يعني الدكر أوالأنثى؛ لأف الولد ق اللغة العرثة ضل الذكور والإناث‪،‬‬
‫‪.]١‬‬ ‫يثن ثظ آهى ‪i‬‬ ‫مال‪ ،‬اطه ممال؛ ؤ‬
‫وقوله؛ راحئته أل يقم ةعاث‪ ،‬ا ليس قيدا احرانيا‪ ،‬بل هوقيد باعتبار الواغ؛‬
‫وذلك‪ ،‬لأمحم ق الحاهاويقتلون الأولاد الدكور والإناث؛ حوما من تضييق الئزَق‬
‫عل‪ ،‬زعمهم‪ ،‬يقول‪،‬ت أمتلئ لأجل ألا يأكل معي فتضيق‪ ،‬عل•‬
‫محك رردا==محا‬ ‫سدأوأ آديدطم‬ ‫‪ tjj‬هدا يقول‪ ،‬افه نخال؛‬
‫ؤإياهم‪.‬‬ ‫وإكامم‪ 4‬زالأنمام‪ ،] ١٥١ :‬يعني؛ لاتقتلومم إذا كتم فقراء‪ ،‬قافه‬
‫ؤيهول‪ ،3 ،‬الأية الأحرى؛ ؤ ؤث"منإواآوثدلإكب إتأأثي ه لالإمراء‪:‬اّا]‪ ،‬بماءو_‪،‬‬
‫ثثوأ أوقتط؛م قثلنتقه‪ ،‬واكاق؛‬ ‫الأغنياء‪ ،‬الأول؛ قناطّ_‪ ،‬الفقراء؛‬
‫عذ اءو_‪ ،‬الأغنياء الذين نحشوف الفقز‪ ،‬فيقول؛ ؤ وثُ م‪1‬إوا أوندؤأ كب إمثيى محن‬
‫ةرححلاقاسسإ‬ ‫لن‪،‬‬
‫مريهم يإباؤ ه‪ ،‬فمر القرآن ل الأول ئاوت بحؤأ ررتحطم ه؛ لأيه نحاطب‬
‫الفقراة‪ ،‬فدأ برزقهم أئلأ\دمرزقالأولأد‪^^ ،‬ص‪:‬نحاطبالأنماءمحينبمون‬
‫الممر‪ ،‬فدأ برزق الأولادثم رزق الأباء‪ :‬ظأ مرهمهم يإباؤ ‪A‬‬
‫ومن العرب من يقتل النايت‪ ،‬يوف الأولاد؛ لأمم يزوق أف البنات عار‪،‬‬
‫وي‪١‬زول حن‪ ،‬كا قال عيججئ؛ ؤ ^؛‪ ١‬بمنن تدهم أ'لأنق قلل وجهه‪ .‬ثتندا‪ ،4‬أي‪:‬‬
‫صاو مسودا ؤوهوَةئلمه [الحل‪:‬حْ] أي ممتلئ ع؛ظا‪ ،‬ؤ ‪ ot ،،fyk‬ألممح‪-‬ه تض‬
‫‪٣‬؛ ما بثر خء ه؛ لأنه نحشى أن يعزوه بالتنت‪ ،‬اتحر زرثه اش إياها‪،‬‬
‫أي' عل ذل وُواتي‪ ،‬ينذر ؤ‪ ،‬ألماب ه تالحل؛بمْ] يعني‪:‬‬ ‫ؤأيمس^مء هلن‪،‬‬
‫يدقها وهى حية‪ ،‬وهو الذ»ي ينمى الموءدة والياي بافه‪ ،‬فسقى مرددا‪ ،‬وممر‬
‫منهم يدقهِفي التراب؛ يئفر حفرة‪ ،‬ؤيزمس ابنته وهي حية‪ ،‬أين القلوب؟إ‬
‫حش ذكر أف بعضهم كاف نحمر لابنته ليدلها وهى ممرة‪ ،‬فكان الراب‬
‫يصيجإ ■بيته‪ ،‬ينفضن التراب‪ ،‬عن لحيته وهويريد أن يدلها‪ ،‬ثم إذا شرعِفى الدئن‬
‫هامت‪ ،‬ثصح‪ :‬يا أبمت‪ ،‬يا أبت‪ ،،‬وما علمت أف أباها هو الدي يدقها! ثنأل افآ‬
‫النايه‪.‬‬

‫م ئك‪[ 4‬ااقضر‪:‬ا>]‬ ‫ولذاإذاكاف يوم المائة سأل ا‪،‬لوءدة اش ذفثلم‪:،‬‬


‫يعني‪ :‬لماذا هتلت‪،‬؟ واكمود بذللئج حزي الذي ذقها‪ ،‬وتوبيخه‪ ،‬وثنييمه عل ما‬
‫حصل منه‪.‬‬

‫إذن قتل الولد‪ ،‬سواء حشيه مى الفقر‪ ،‬أوحشيه من العار‪ ،‬أولغر ذللمثج مى‬
‫الأسباب ق المرنة الخانية بعد الشرك‪.‬‬
‫ممبالإهان(ئباصمُعلأئتاسةا‬

‫ورزم|رداسثاشيفو‬

‫المائدة الأؤل‪ :‬ق هدا الحديث دليل عل أو الدنوب ثقاصل ق العظم‬


‫ِفي امحن والثواب‪.‬‬ ‫والمح‪ ،‬كا أف الأع‪،‬ال الصالحه‬
‫الماذة الئاظ وثه اسويئ من ثدْ الخصاو اكلاث‪ :‬الشرك‪ ،‬ثل الأولاد‪،‬‬
‫‪ ١٧^١‬؛ بغييلة الحار‪.‬‬

‫ن أل اطه أن يعصمنا ؤإياكم مى الزلل‪ ،‬وأن يعفو عنا مإ هرمحلنا فيه من‬
‫واجب‪ ،‬ليتوب علينا فنا فعلناْ ثن محرم‪ ،‬إقه عل‪ ،‬ئل ماة مدير•‬

‫‪،‬ه‪-‬وعنتياله;ن ئروٌ ض زثوو اشِ ‪ .‬ررادباتث‪ :‬الإشراك‬


‫باق‪ ،‬وعقوث‪ ،‬الوالد•ين‪ ،‬ومحل المس‪ ،‬واليم؛ئ ااغئوسا‪ .،‬رواْ الحارىر '‪.‬‬
‫‪ " ٥١‬ؤق رواية آنس ت ا‪١‬وسهاد‪ ٥‬الرور" بمل‪،‬ت ‪ ٠^٠^ ١٠‬العئوس®‪ .‬مممئ‪ ،‬عاير '‪.‬‬

‫ثاو يخإهئثق بيان الأحادث اش فيها ذكر الكياتر‪ :‬عن عبد ائب بن عمرو‬
‫ررالكساتر‪...‬؛‪.،‬‬ ‫لآئئبمثع‪١‬قالت هال رسول اطه‬
‫قوله‪ :‬الكٍ او هل كدا وكدا‪ ،‬أي أة هدْ من الكائر وليل لحصزا‪ ،‬لأف‬
‫الكبائر كثيره لا ثنحصر بعدد‪ ،‬وصايعلها كإ هال‪ ،‬شخ الإسلام ابن سميه‬
‫(‪) ١‬أحرجه الخاريت كتاب الأيإن والدور‪ ،‬باب الم؛ن الخموس‪ ،‬رغم( ‪• ) ٦٦٧٥‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب الشهادات‪ ،‬باب ‪ U‬قل ل شهادة الزور‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٦٥٣‬وسالم‪:‬‬
‫كتاب الإيان‪ ،‬باب بيان الكبائر وأتمرئ‪ ،‬رقم(‪.)٨٨‬‬
‫ه<حثء‪1‬ةاسسء‬ ‫خصّ‬

‫كل معصية رنت عليها عقوية معية؛ قإمثأ من كبائر الذنوُتا‪ ،‬أعظمها الإشراك باطب‪،‬‬
‫وعموى الوالدين‪ .‬ومي الكلام عن الإشراك باض‪.‬‬
‫أما عقوى الوالدين قإثة قطع حمهإ‪ ،‬مأخوذ مى الص وهو المطع‪ ،‬والوالدان‬
‫هما الأم والأب‪ ،‬ولهإ عل أولادهما حقوى هن أعظم حقوق البمر بعد ص البي‬
‫فاعظم الخقووا حقوق اممب‪ ،‬ثم حقوق اني‪ ،‬س‪ ،‬ثم حقوق‬
‫الوالدين•‬
‫ولهدا نحد اف ث‪١‬نقرةناق‪ ٠‬ززكئ الإحاف إل الوالدين بعد ذكر عبادة اف تناو‬
‫وحده لا شريك له‪ ،‬ئال الله ثعاق؛ ‪٠‬ؤوأ•عبثوا أقت وثُ دئن؛ؤأ ح‪ ،‬شبما وألو؛ؤش‬
‫إ‪-‬نثننا‪4‬لاس‪:‬آمآ]‪.‬‬

‫وئالثعال؛ ؤوهأش ؤبما ألاشدوأ إلاإياْ وإلؤليين إنسشناه لالإ‪.‬سراء‪":‬اآ] •‬


‫وبئ الوالدين‪ :‬الإحاف إليها بالمال‪ ،‬فإذا كاف الوالدان محاجان إل المال‬
‫وعند ولدجمجا مال‪ ،‬وجب عليه أذ يعطههإ ما محاجان إليه؛ قليلا كاف أوممرا‪ ،‬ما‬
‫دام ماله سع لال‪.‬لك‪.‬‬
‫والإحسان إليهإ بالخدمة‪ :‬ما داما محاجي لخدمته؛ لإله بجب عش أن قدمهإ‪،‬‬
‫إما بشسه ؤإما باستئجار حائم لهإ‪ ،‬ولا بد مجن ^‪.١‬‬
‫والإحان إليهإ بالخاْ‪ :‬إذا احتاجا إل شفاعة محي أحد ص الناس من‬
‫الأمراة أوالوزراء أوغثرهم؛ لإثة يجب‪ ،‬عليه أن تحس إليهإِفي ذللث‪.،‬‬
‫سفيلكئبمتاجانإوهسالإحانب‬
‫وأما عقولهإ! فهوعدم القيام يالواجّ_‪ ،‬علته من الي‪ ،‬فيل‪،‬حلإب نللث‪ ،‬أن‬
‫‪0‬‬ ‫النفاق )‬ ‫ممأب الإبمان( باب‬
‫يمتع من الإنفاؤ‪ ،‬عليها إذا كاف غنيا وهما فقيران‪ ،‬فتجب أذ يتقى؛ فإن تطع أو‬
‫نقص ئإيه ند عق‪ ،‬إلا أن يكوف هناك ■حللِفي عمل الوالدين‪ ،‬بحيث لا يرصيها‬
‫الثيء اليسير الدي نحتاحان إليه‪ ،‬ونحي أنيا إذا أعطاهما القمه أمداها وذراها‪،‬‬
‫فحيتتذ لا بأس أل يقدر ما يرام مى الحاجة‪ ،‬وأن يلاطمها‪ ،‬يئقول لها نولا معروئا‬
‫فيالانحتاحازإليه‪.‬‬

‫كدللث‪ ،‬من العقوق أف بعص الناس يتضجر س والديه إذا أكثزا عليه القول‪،‬‬
‫ومد مال اطه نبماةئؤاتاك ق حق الوالدين' ُؤإما يالض عندلث ألمحير أحدهدا أو‬
‫س ‪ ١٠٥‬تش ‪ ٦٥‬م ولانينم؛\ وش محنا ملأصةا‪4‬لالإملم]‪،‬بمي‪:‬‬
‫إذا بغ الوالدان الكيد أوأحدهما‪ ٥١١^ :‬مل ‪ ٦٥‬أي ه‪ ،‬ؤإنإ ش اممه عن ذلك لأل‬
‫الغالب‪ ،‬أف الكبير إذا كثر يكون عصيه مريئا‪ ،‬ؤيتعب من حوله‪ ،‬مال‪ ٠١١^ :‬مل‬
‫ئ أي ه يعني‪ :‬لا تقل؛ أثصجر‪ ،‬بل اتثط لها الوجه‪ ،‬واشرح لها الصدر‪.‬‬
‫كدللث‪ ،‬أيفا• ^‪ّ ٠^٠‬محبمعنا ه بالقول‪ ،‬بحبث‪ ،‬يكون موللئ‪ ،‬نايا غاليظا عاليها‪،‬‬
‫ؤو‪٠‬ل صنا ملأً=قتيبما ه أي؛ حسنا هينا لينا‪ ،‬يدخل الئرورعليها ؤيفرحان به‪.‬‬
‫مال؛ ؤ نآغنمن محاه أي• للوالدين إذا بلغا هدا الس ؤج؛لاح ‪ ^١‬ين‬
‫ألبمة ه يعني؛ لا تنعل عليها كا ينعق الطار‪ ،‬ل احففن الحناخ حش مط‬
‫ومل‪ ،‬عل رمحا‪ ،‬ؤب‪ 0‬ألبممة ‪ 4‬أي• رحمه حا؛ لأما بلعا بثا بماجان إل‬
‫‪ ،‬الكاف‪ ،‬هنا للتعليل‪،‬‬ ‫الرحمؤ فيه‪٠ ،‬ؤوش رب آذحثهماَه رتاؤ‪ ،‬صغ‪/‬اه‬
‫يعنمح‪،‬؛ رب‪ ،‬ارحمها لأمحا رساف صغ؛را‪ ،‬لمحا لأجإٍ‪ ،،‬فالأم تتب لأجل ولد<ها‬
‫مند أف ينشأ ق بْلنها إل أذ ينفصل من الئصاع‪ :‬ؤو؛ثللئ< وفصنلت‪ .‬يثثوث ثزثا؟ ا‬
‫تالأحقاف‪١ ْ:‬ا‪ ،‬كل هدا وهي ق ثم‪ ،،‬فلها الحي‪.‬‬
‫قوح*سهاةاسبيح‬ ‫لن‪،‬‬
‫ثم إة من الجاد ايثرب أف الإنساو إذا ووس ه لإ أولاد؛ به‪ ،‬وكا‬
‫يقول‪ ،‬العوام• ®الإ أسلاف® بمي• مثل المرض‪ ،‬أقرض واسترق‪ ،‬كذلك إذا بروث‬
‫بوالديك‪ ،‬ويق اف أولادك لإك‪.‬‬
‫أ‪-‬ال اه'ان يدض ؤإثاتمم لآٌتي ‪ ،1^1‬والأمأو‪ ،‬وأن نحض‬
‫ئئاسقوالآماو‪،‬ه'خممم؛؛دأ‪.‬‬
‫حوٍمحعمح؛؛ه■‬

‫‪ " ٥٢‬وص بج ئريرْ قاو؛ ماو ‪ ،J^^j‬اش رااجتسوا الثغ اأومات))‪.‬‬


‫‪١^ ١٥‬؛ يا رئوو اف‪ ،‬وما خى؟ عاون«اكزك باق‪ ،‬ؤالئءم‪ ،‬ويتل المس اكي حئ؛‬
‫افُألاالحق‪ ،‬وأكل ^;‪ ،١‬وآكل ‪ JU‬الثم‪: ،1^ ،‬زم ^‪-‬؛^‪ ،،‬وقدث اكأات‪،‬‬

‫‪ - ٥٣‬يعنه قال؛ قال وقول ارم ه؛ ررلأ يزف الزاف حئذ يرف وهونومن‪،‬‬
‫ولا بمري‪ ،‬الشارئ جى ينرى وهومؤمن‪ ،‬ولا بشرب الحمر جإ يفربما يهو‬
‫بجاصنىابجياومحُزإ‪،‬‬ ‫ةإمئ‪،‬ولأبج‪،‬لإةينلإ‬

‫‪ - ٥٤‬لي‪ ،‬ردلإ ابن ع؛است *ولا يفتل جم‪ ،‬يمثل وص تين»• هاو عكرط‪:‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخاري؛ كتاب‪ ،‬الخدود‪ ،‬ياب‪ ،‬رمي الحصنامحت‪ ،،‬رمم( ‪ ،) ٦٨٥٧‬وملم ت كتاب‪ ،‬الإي‪،‬ان‪،‬‬
‫باب يبان الكبائر وأكبرها‪ ،‬رنم(‪.) ٩٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الخارتم‪،‬ت كتاب ا‪،‬لظالر والغم‪ ،،‬باب النهبى بغير إذن صاحبه‪ ،‬رنم( ‪،) ٢٤٧٥‬‬
‫وم لم؛ كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب بيان نقصان الإي‪،‬ان بالمعاصي ونفيه عن المتلبس بالمعصية عل إرادة‬
‫نفيك‪،‬اله‪،‬رقم( ‪.) ٥٧‬‬
‫هاسالإهان(و‪1‬باماميجئتاسة)‬
‫‪3‬؛‬
‫ملق لأنن عثاست "قيمأ يئيغ الإياذ منة؟ هاوت ؛^^•‪ .1‬وثبك ‪ )JO‬أصائؤه ئم‬
‫مئبي‪.‬وماليهاش‪:‬لأ‪:‬دن‬ ‫مجها‪،‬هإن;‪1‬ب‬
‫هداكهمث ياما‪ ،‬ولالإكوو له ئووالإبجان• هدالمظ الثحارير ا‪.‬‬
‫‪ " ٥٥‬وص ش هريره مال• مال رثول اش ررآيه ال؛افق ثلأث‪،‬ا‪ .‬راد^‪'•٣‬‬
‫هو\و صام وصل ورعم انه منلم>و ئم ائمما! رءإدا حدمث‪ ،‬ثيب‪ ،‬ؤإدا وعد أحلم‪،‬‬
‫نأنااؤمحءاذ■؛"■‬
‫‪ " ٥٦‬وص عبد الق ينر عنرومال؛ مال رئول افي ررأزبع من ُكن فيه ثاو‬
‫منافئا حالصا‪ ،‬ؤس كائت‪ ،‬فيه حصله منهي كائت‪ ،‬مه حضله من النفاق حم يدعها‪:‬‬
‫إدا ازممن حاو‪ ،‬ثإداحدث كدت‪ ،،‬ؤإدا عاهدعدز‪ ،‬ؤإذا حاصم دجز»‪ .‬متئس علتهرُ‬
‫‪ " ٥٧‬لص ابن عمر ‪ ^١٥‬مال رنول اطه ه‪ ١ :‬مثل الناهق كالشاة الناتزة‬
‫ب؛را الشين‪ ،‬مثرإق س مثْ‪ ،‬ثإل هده مثْاا‪ ٠‬رواة منلمر‪٠‬ا‪.‬‬

‫‪ - ٥٨‬عن صمزان ين عثال هال‪ :‬هاَل يودي لفاحيه‪ :‬اف بما إل هدا‬
‫اللمي هؤ‪ .‬مثال ص؛ حثه‪ :‬لا مز‪ :‬ثم‪ ،‬إله لوننمعك كال له أنثنه أعين‪ .‬دآسا‬
‫(‪ )١‬أحرجه البخاري‪ -‬كتاب الخدود‪ ،‬باب إثم الزناة‪ ،‬رقم (‪.) ٦٨ ٠ ٩‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه الخاري‪ :‬كتاب الإيان‪ ،‬باب علامة ايافق‪ ،‬رنم (‪ ،)٣٣‬وملم‪ :‬كتاب الإيان‪ ،‬باب‬
‫بيان حصال‪ ،‬النافق‪ ،‬رقم(‪٠)٥ ٩‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه البخاري‪ :‬كتاب الإنجاز‪ ،‬باب علامان ايافق‪ ،‬رنم (‪ ،) ٤٣‬وم لم‪ :‬محاب الإنجاز‪ ،‬باب‬
‫بيان خصال النافق‪ ،‬رقم ( ‪.) ٥٨‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه م لم‪ :‬محاب صفات اياشن وأحكامهم‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٧٨٤‬‬
‫شح»ئممةاسس‬ ‫خصِ‬
‫— حمثاه‬
‫رثوت‪ ،‬افي ه ئثآلاه عن نتع آيات سان‪ ،‬محال رثول افي‪ (١ ٠:‬لا سرآكوا افي‬
‫مفيا‪،‬ثلأمنوا\ولأئوا \ذأو \وح؛ اضإلأبالحق‪،‬ثلأةئوا‬
‫بزيء إل ذي ثلهنان لمتله‪ ،‬ولا سحزوا‪ ،‬ولا ثأئوا الربا‪ ،‬ولا مذقوا محصنت‪،‬‬
‫زم س الخودأنلأسواوتُ‪3‬ال‪:‬‬ ‫زلأ;زووا‬
‫قملا يدنه ورجلته وقالأت سهن قك لمي‪ -‬هاو‪،‬ت ^‪ ١^٤‬يئنئكم أن ثبور)؟أا‪١٥ .‬؛*؛‬
‫^‪ ٠٠‬إذ سنتاك آذ ثمتلئا اليهود•‬
‫إو ‪ ^ ١٥‬لغا ربه أذ لا يوال مذ دئيته ض‪٠١ ١^ ،‬‬
‫رواه المحيي وأبوداودواشابيراُ•‬
‫‪ " ٥٩‬وعذ أنس عاإ‪،‬ت هال‪ ،‬رثول افه‪ .‬ءرئلاث مذ أصل الإثهازت الكمأ‬
‫عثذ ‪3‬اَل‪ :‬لأي إلا الهُ‪ ،‬لا^‪ ،٩٣‬ولا ‪ ٧‬مذ الإنلأم بنم‪ ،‬زابهاد‬
‫ماض ثنيتجئ اف إل أذ يقاتل آحز هذ‪ 0‬الأتة الدجاو ‪ ،‬لا يتطله جور جائر ولا‬
‫هار)>‪.‬نواةمحو ‪ ٢٧٥‬؛‪.‬‬ ‫علمُلءادل‪،‬‬
‫ررإذارش المدحؤج ثثة الإمحاذ‬ ‫‪ ~ ٦ ٠‬وعذبائريره هال‪،‬؛ هال‪ ،‬رثول اض‬
‫هكاذ قوى رأبه كالفللة‪ ،‬قإدا حؤج مذ دلك النم رخ إثه الإي‪،‬اذ®• رواه الرمذ<ي‬
‫ثآ؛وئاثئرم‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه الرُال"ى• أبواب تفر القرآن‪ ،‬باب ومن صورة بتي إمرايل‪ ،‬رنم ( ‪،) ٣١٤٤‬‬
‫والنا؛ي ت كتاب تحريم الدم‪ ،‬باب الحر‪ ،‬رقم (‪.) ٤٠ ٨٧‬‬
‫( ‪ ) ٢‬أحرحا> ابو داويت كتاب الخهاد‪ ،‬باب الغزو•ع أئمة الخور‪ ،‬رنم ( ‪.)٢ ٥٣٢‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمل»يت أبواب الإيان‪ ،‬باب ما جاء لا يزق الزاي وعومؤمن‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٦٢٥‬وأبو‬
‫داود؛ كتاب السنة‪ ،‬باب الدليل عل نيادة الإيان ونقمانه‪ ،‬رقم ( ‪.) ٤٦٩٠‬‬
‫ممبالإبماوربمباماميحئتاسةا‬
‫——^^‪—3‬‬

‫‪ - ٦ ١‬ص تمتاذ قال‪ :‬آزضاو زئوو افِ ه بنشر ثوت‪ ،‬ماو‪« :‬لأممرك‬
‫ياف سس‪ ،1‬ؤإل ‪3‬تلث وحئقث‪ ،v‬ولاثنس والديك‪ ،‬ثإو أمراك أذ تمج مى أئلك‬
‫من ئزك صلاة مكتويه ةثتمدا قمد‬ ‫صلاة مآكتويه هتان سئاوا؛‬ ‫ومالك>‪ ،‬ولا‬
‫برئت‪ ،‬منه ذمه ‪ ،^٥١‬ولا و؛نوإزأ خمرا؛ مإيه رأس ثل ‪ ١٥‬حشة‪ ،‬وإياك واآناصق؛ قإل‬
‫باشته خل نحط افب‪ ،‬ؤوك واكنان من الزخم‪ ،،‬ثإن هلك‪ ،‬الناز‪ ،‬ثإذا أضاب‬
‫الئاس موت وانث‪ ٠‬يهم ئاثثئ‪ ،‬وأبق عل همالكؤ مى طنلكؤ‪ ،‬ولارقغ عنهم‬
‫محاك أدبا‪ ،‬وأحقهم ق اف» ‪ .‬رواة ‪. ١٢^١‬‬
‫أاُ‪-‬وعن خلبمه؟او‪:‬إت؛ا المايى كا‪0‬علعهدنئوو الهه‪،‬هاالثنم‬
‫يئ‪.‬تواثائمحاريرى‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحد(ه‪/‬مماأ)‪.‬‬


‫ر‪ ،٢‬أحرجه البخاري؛ كتاب المتن‪ ،‬ياب‪ ،‬إذا قال عندقوم شيتا‪ ،‬نم حرج نقال بخلأنه‪ ،‬رقم( ‪.)٧ ١١٤‬‬
‫ش •فمةاسبيح‬
‫)‪($‬‬

‫ئ‬ ‫بابامسوسة‬
‫ت‬ ‫مًسم‬

‫^‪-٦‬صمم‪:‬رةئل‪:‬ى‪J‬مح‪J‬اله‪:.‬‬
‫وسوسئ به صدورها‪ U ،‬لمْئنملئوأن سكثلم»‪ .‬تقس علتؤ ‪. ٠١١‬‬
‫‪ " ٦٤‬وعنة قال؛ جاءثاص مس أصحاُب رشوي اّب‪.‬إل اللمي‪.‬هثألوْت‬
‫^‪ ١‬حدل‪ ،‬أمسنا ما يتعاظم أحاوثا أن يمحك‪1‬م يؤ‪ .‬د‪1‬و‪ :‬رءأوهد وجدي؟»‪ .‬قالوا‪:‬‬
‫ينم• قال' ُداك صرح الإيهان®‪ .‬رواة«وث‪1‬ؤا ا‪.‬‬
‫‪ " ٦٥‬وع‪-‬ث قال؛ قال رئول افي رايأق ااشيط‪١‬نى أحدثم قمول‪ :‬مذحلى‬
‫^‪١‬؟ ثن خلق ^‪١‬؟ خويئوو‪ :‬ثن خاق زثك؟ هاِذا بمثث ثلبمشد لأفِ ثلث‪.))4‬‬
‫ثقن عض رم‬
‫«لأيزاُل النازبماءلون ص بمال;‬ ‫‪" ٦٦‬ثعتث قاو‪ :‬ماو زئوو اف‬
‫(‪)١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب الخق‪ ،‬باب الخهلآ والنسيان ق الخانة والطلاق ونحوه‪ ،‬ولا عتانة إلا‬
‫لوجه الد‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٢٥٢٨‬وم لم ت كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب نجاوز افه عن حديث النفس والخواٍلر‬
‫؛القالب‪ ،،‬إذا لر تتمر‪ ،‬رقم( ‪.)١ ٢٧‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم؛ كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب بيان الوسوسة ل الإيهان وما يقوله من وجيما‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ١٣٢‬‬

‫(‪ )٣‬أحرجه الخاري؛ كتاب بدء الخلق‪ ،‬باب صمة إبليس وجنوده‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٣٢٧٦‬وم لم؛ كتاب‬
‫الإيهان‪ ،‬باب بيان الوسوسة ل الإي‪،‬ان ومايقوله من وجاوها‪ ،‬رقم( ‪.) ١٣٤‬‬
‫؛؛؛‪ Lu‬الإهادرباب الوسوسة ا‬

‫هدا حلى اف الخلق‪ ،،‬ئئى حلق‪ ،‬افه؟ قنن وجدمن دبك ثسا ظكملأ آمنت باق‬
‫ثثمم»‪.‬ةققءاشم‪.‬‬
‫‪ " ٦٧‬وعن ابن منعود قال• قال ونول اش‪.‬ت ®ما متئم من أحد إلا ومحي‬
‫نضلاشِ؟ةاَل‪:‬ئداي‪،‬‬
‫ولكن افن أعامي عليه قأنلم ملأيآهرف إلابمحمُ • رواه منلم ‪.٠‬‬
‫‪ - ٦٨‬وعن أسن قادت قال رثول اف‪.‬؛ ®|‪ j‬الشبماو تبرتم‪ ،‬من الإسان‬
‫ءيىالئم>>‪.‬؛ققهاى‪.‬‬
‫‪ " ٦٩‬وص م هريره قال؛ قال رثول اش ه ت ® ‪ ١٠‬من بى آدم مولود إلا‬
‫يثئه اكتطال حي يولن• منتهل صارحا من من الئبمثان‪ ،‬عير مريم وابنها‪.K‬‬
‫ققهر‪،‬ء‪.‬‬
‫‪ " ٧ ٠‬وعئك قال؛ قال رثول افي‪ •.‬ررصناح الولود حس يي ثزعه من‬
‫اقطان»‪.‬ققشرْآ‪.‬‬

‫اتفق الشيخان عل أصل الحديث ك‪،‬ا ق الحديث السابق‪ ،‬واللقط عنا لسالم‪.‬‬ ‫(‪)١‬‬
‫أحرجه ملم ت كتاب صفة القيامة والحنة واكار‪ ،‬باب نحريش الثيءلان وب‪٠‬ث' مراياه لفثة الاس‬ ‫(‪)٢‬‬
‫وأن‪.‬عكلإن انقريتا‪،‬ر«م(؛اا‪/‬أ)‪.‬‬
‫الحديث‪ ،‬من أزاد م لم ت كتاب اللام‪ ،‬باب بيان أنه يستحب لن رئي حاليا بامرأة وكانت‬ ‫(‪)٣‬‬
‫زوجته أومحرماله أن يقول ت هذه فلانة ليدنع فلن السوءبه‪ ،‬رقم( ‪.) ٢١٧٤‬‬
‫أحرجه البخارىت كتاب أحاديث‪ ،‬الأنيياء‪ ،‬باب نول اه تعالت ؤوأدأكز ؤرألكنف مهم إذأتنن‪،‬‬ ‫(‪)٤‬‬
‫‪ ،] ١‬وملم؛ كتاب الفضاتل‪ ،‬باب فقاتل عيسى قائم' ‪ ،‬رقم‬ ‫يذأنلها ع‪ ،‬ثرن؛اه‬
‫( ‪.) ٢٣٦٦‬‬

‫( ‪ ) ٥‬الحديث‪ ،‬من أزاد م لم ت كتاب الفضائل‪ ،‬باب فقائل عيسى ءفيبألث‪1‬لم‪ ،‬رنم ( ‪.) ٢٣٦٧‬‬
‫ش»اممةاسسح‬ ‫نقل)‬
‫عل!!اء‪،‬‬ ‫‪ " ٧ ١‬وض جابر محاو؛ قاو رئوو افي‪ .‬راإ‪ 0‬إبليس نصع‬
‫ئأبمئ نزية مئون القاز‪ ،‬ص ت ‪ ٢^١‬ئ‪ ٤،^ ،‬أخدئب‬
‫ي»‪.‬ىو‪« :‬لإهمئكىإص‪:‬‬ ‫خقو'شذ‪1‬ظ\‬
‫ما تركنه حس قرئتا بيته وبى ائرأته®• قال؛ اادثدي_ه منه وتقول ت ثنم اث‪ ١٠،‬قال‬
‫الأغض‪ :‬أناة قال‪« :‬ولثزمحة»‪ .‬نواة‪:‬نللماأل‬
‫‪ " ٧٢‬وعنك قال رئول افي‪ ٠:‬ررإل الشتطال قد أيس مى أل ثعثنْ الصلول‬
‫ل جزيرؤالعرُب‪ ،‬محِفي افحريسة؛‪4‬اا'ا' رواة ‪ ١٣‬؟‬

‫‪ - ٧٣‬ض انن ياس أن ح ‪ m‬جاءَة نجز محا‪ :J‬ق أخدئ شى‬


‫بالشء ؛؟؛؛‪ ،‬أفوو محأ أحب إل مى أذ ^‪ ٢^٤‬به‪ .‬قال‪® :‬الحمد فه ‪ ،^^١‬رد أمزه‬
‫رواة أبوداودر ‪• ٠‬‬

‫نشك لئه‪ ١٥ ،‬لثه الئبمان قإِتادباتي ذتكذن لألحق‪ ،‬وآثا نثه \يج‬
‫مإيعاد بالخثر ويمحديز بالحؤ‪ ،‬قئى وجد ذلك قلينلم انه من اممه‪ ،‬قانممد اف‪ ،،‬ومن‬
‫ذبذشكئذبافِِساضلانالثجم»‪.‬ثمأبأ‪< :‬آص‪:‬يمجم‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه ملم؛ كتاب صفة القيامة وابنة والنار‪ ،‬باب تحريش الشيطان ويعثه مراياه لفتة الناس‬
‫وأنمعلكإن انةرثا‪،‬دنم( ‪.) ٢٨١٣‬‬
‫(آ)أحرجه م لم؛ كتاب صفة القيامة والجة والمار‪ ،‬باب نحريس الشيطان وبعثه مراياه لفتة الماس‬
‫وأن‪.‬عكلإن انمينا‪،‬رنم(آاخآ)‪.‬‬
‫(‪)٣‬أحرجه أبرداودت أبواب الموم‪ ،‬باب ق رد الومومة‪ ،‬رقم (‪.) ٥١١ ٢‬‬
‫عتاب الإبمازر باب الوسوط)‬
‫—‪—0‬‬
‫ويأمثيظم إهتكيه لاومأ‪:‬حا'آ] ‪ .‬رواة البيذي وقاوت هداحديث ^^‪.٠ ١‬‬
‫‪ " ٧٥‬وض أي‪ ،‬هرتره‪ ،‬ض رئول اف ه مال؛ ءرلأ يزال الناس يتناءلوو‬
‫حس بماو ؛ هدا حلق اف الخلق‪ ،‬متى حلى اف‪،‬؟ مإدا مالوا دلك مولوا! اف أحد‪،‬‬
‫ك‪،‬لإكقزصسايخلأدا‪ ،‬ذصو‬
‫باق مى الشبمان®‪ .‬رواْ أنوداود ‪. ٠‬‬
‫و‪٠‬سئ•مكر حديث عنروي الأ'مصِفي باُب حمق يوم الئغر إذ ثاء اض‬
‫تنال‪.‬‬

‫‪ " ٧٦‬ض قس مات‪،‬؛ مات‪ ،‬رثول افي ه؛ ررلذبجخ الناس يتثاءلوو حس‬
‫مولوا؛ هدا اف حلق ؤو ثيء‪ ،‬منذحلؤ افن عققئجل؟ ® ‪ .‬رواة الثحاري ‪. ٠‬‬
‫يضم؛ ماَل؛ ر<ماَل افُ مقيل‪ :‬لأك لايزالوذ مولوذ؛ ‪١^ U‬؟ ‪١^ U‬؟‬
‫حص يقولوا؛ هدا افّ حلز الخلؤ‪ ،،‬ثمن حلق افن ■ءَة؛جل؟اأر ‪• ٠‬‬
‫‪ " ٧٧‬وعن محاذ م الخاص ماو؛ منت‪،‬؛ يا زنوو اف‪ ،‬إن اشنان مد‬
‫حال‪ ،‬بجي وب؛ن صلاق وبتن محراءق يانثها عو‪ .‬همال‪ ،‬رثول‪. ^٠١ ،‬ت ر<داك ثأطاذ‬
‫(‪ ١‬آ أحرجه الرمجذي‪ -‬أبواب تفر القرآن‪ ،‬باب ومن سورة البقرة‪ ،‬رقم( ‪.)٢ ٩٨٨‬‬
‫(آآ)ئاب المة‪،‬ابفياب‪،‬ر‪i‬م( ‪.) ٤٧٢٢‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه اليخارىت كتاب الاعتصام بالكتاب والمنة‪ ،‬باب ما يكرم من كثرة الموال وتكلف ما ال‬
‫‪Ju‬يه‪،‬رقم( ‪,) ٧٢٩٦‬‬
‫ر ‪ ) ٤‬أحرجه مسالمت كتاب الإيعاز‪ ،‬باب يي‪-‬ان الوسوسة ق الإيهان ومجا يقوله من وجال ها‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ١٣٦‬‬
‫ث<_ء|ق‪،‬ئةاسس‬ ‫\مَ‬
‫نت‬ ‫— ( ‪ ) ١٩٦‬نت‬

‫ماو له ت حئَرث> قاداأحننته ص داف مئه‪ ٠ ،‬ائما‪ ,‬عآ‪ .‬تنارك ثلأدا‪ .>،‬صلغ‬
‫^ئلآتيتواةمج\‬
‫‪ " ٧٨‬وعن اكاي>م تحر محثد أو وجلا تأله محاوت إي ‪ ،^٠١^١‬صلاق قبمكثر‬
‫دلك عئ• ئمال له؛ امض ؤب ضٌر‪)2‬؛ قإثه لذ يدهب ذلك عئاك حى سصرنح‬
‫وآنت و‪2‬ول)أ ما أممنت صلاق‪ .‬رواه مالكر ا‪.‬‬

‫(‪ )١‬احرجه سالم‪ :‬كتاب اللام‪ ،‬باب المحوذمن بل‪1‬ن الوموّة ‪ j‬الصلاة‪ ،‬رقم(‪.) ٢٢ ٠ ٣‬‬
‫(آ)أحر‪-‬بممالاك‪،‬فيالوطآ(\‪'»/‬ا)‪.‬‬
‫ةت‪1‬و‪،‬الإبم‪1‬بيرب‪1‬واالإبماد‪0‬صر)‬
‫‪0‬‬

‫‪_b،_Ylub‬‬

‫ْ‬ ‫جمشن‬ ‫ً‬


‫\شم'\ق'‬
‫اله‪ :.‬اايافُصرمح‬
‫مل أل نحلق الثهاواُت والأرض بحنسال ألم شنه‪ .١١‬محال؛ *وثاذعرقه عل الماءأ‪.‬‬
‫ٌرأ‪٠ ،‬‬ ‫َ‪ُ،‬مءأ‬
‫رو‪1‬هسدم‬

‫‪-‬ص التجئ‬ ‫'م ئي؛‬ ‫• ‪' - ٨‬وهم ض ئم ئاو‪ :‬ئاو زثوو اه‬
‫ثالخش‪..‬نُاة‪:‬تأء'"‪.‬‬
‫‪ - ٨١‬وعن م ءنتز‪ ٥‬ئاو‪3 :‬او رنوو افه ه‪" :‬احتج آدم وموتى عند‬
‫رثبمإ‪ ،‬نيأ ادم موتى‪ ،‬محال موتى• اث ادم الذي حلمك اف يدم‪ ،‬ويح مك‬
‫مذ روحه‪ ،‬وأنجد لكر ملائكته‪ ،‬وأ«تكنكي جسه‪ ،‬ثم أئبطث الثاس يحطثك‬
‫إل الأرض• قاو آدم؛ اث موتى الذي اصطماك اف برنتاكه وبكلامه‪ ،‬وأعطاك‬
‫الألواح مهاتسالثلثيء‪ ،‬ذؤثبمذ حثا‪ ،‬لبكم وجدت افه كثج‪ ،‬الثوراه قبل أذ‬
‫أحلق؟ هاو موتى؛ بأرسث عاما‪ .‬مال‪ ،‬آدم؛ مهل وجدث‪ ،‬مها! ءؤوعتإنء‪١‬دم رم‪.‬‬
‫صؤئ ه نطه‪] ١٢١ :‬؟ مال‪ ،‬؛ لتم‪ .‬قال؛ أفتلومني عل أذ عملت‪ ،‬عملا كثيه افه عل أذ‬
‫أعمله مل أذ نحلمي بأنتم؛ر‪ ،‬شنه؟ إُ• مال‪ ،‬رنول افه س؛ *ملإ ادم‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه مسلمت كتاب القدر‪ ،‬باب حجاج آدم وموسى عليهإ السلام‪ ،‬رنم ( ‪-)٢ ٦ ٥٣‬‬
‫( ‪ ) ٢‬أحرجه ملم ت كتاب القدر‪ ،‬باب كل ثيء يقدر‪ ،‬رقم (‪٠) ٢ ٦ ٥ ٥‬‬
‫قرحاقك‪،1‬اسسع‬ ‫(ثت)‬
‫َ‪)»ُُ،‬صرا)‬
‫رواه معم‬

‫‪ - ٨٢‬وعن ابن منعود هاو ت حدسا زئوو افث ه ومحوالصادي الهبمدوى‪:‬‬


‫ُإ‪ 0‬حلق أحدؤم محغ ز بمن أقه أو‪,‬تيخع يوما ئطقه‪ ،‬ثم؛فو‪ 0‬عالمه بئل ديك‪،‬‬
‫ثم ثآكو‪ 0‬مضعه مثن دنك‪ ،‬نم يعث افه إثه ملآكا بأرع 'كيإت؛ هثكنث‪ ،‬عمله‬
‫وأجلك دررمه وثقي أونعيد‪ ،‬ثم يممح محه الريخ‪ ،‬هوالذي لا!له عتره إو أحدؤم‬
‫لبمز م م ه خق ‪:U‬قون‪:‬ثه ثثق‪١‬إلأ ذزج‪ ،‬يبمبئ ذ الكثاب‬
‫مجنموممَه صظوها)>‪.‬‬
‫ققءرم‪.‬‬
‫‪ " ٨٣‬وعى نهل بن شني هاو؛ هاو رثوو اله‪.‬ت رءإو العند ينمل عمل‬
‫أهل الئار‪ ،‬يإثث ةس أهل الحئة‪ ،‬يينثل عتل أهل الخئه ؤإثن مى أهل ‪ ،^١^١‬يإء‬
‫الأءوبجا‪:‬م»‪.‬محشرم‪.‬‬
‫‪ - ٨٤‬عن عاشه نْهها يالت‪ :‬ض رنوو افه‪ .‬إل جنانة صئ من‬
‫الأئصار‪ ،‬هقنتؤ؛ يا رثوو> الثث‪ ،‬طؤيى لهدا‪ ،‬عصفور مى عصاهثر الحشة‪ ،‬لم*ثنمل‬
‫(‪ )١‬أحرجه •‪|JL‬؛ كتاب القادر‪ ،‬باب حجاج آدم وموس ءايه‪،‬ا اللام‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٦٥٢‬واحرجه‬
‫الخارتم‪ ،‬كذلكرت كتاب القدر‪ ،‬باب تحاجآدم وموس عند افه‪ ،‬رقم ( ‪.) ٦٦١٤‬‬
‫(‪ ،٢‬أخرجه البخاري ت كتاب القدر‪ ،‬باب ق القدر‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٦٥٩٤‬وم لم ت كتاب القاا‪-‬ر‪ ،‬باب كيفية‬
‫خلؤ‪ ،‬الادس ‪ ،3‬بطن أمه وكتابة رزقه وأجاله وعمله وشقاوته رم عادته‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٦٤٣‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه الخاري‪ :‬محاب الرقاق‪ ،‬باب الأء‪،‬ال‪ ،‬بالخواتيم‪ ،‬وها نحاف مها‪ ،‬رقم ( ‪،) ٦٤٩٣‬‬
‫وملم* كتاب الإيمان‪ ،‬باب غالغل نحريم تتل الإن ان نف ه‪ ،‬وأن *ن تتل تق ه يثيء عال‪ .‬ب به‬
‫‪j‬الار‪ ،‬وأنهلأيدحل الخان إلأنفسثة‪ ،‬رقم(أاا)‪.‬‬
‫ىرحءقىوا؛مابيح‬

‫‪ " ٨٧‬دعذ بتران ين حصتن أ‪ 0‬رجمح‪ ،‬مذ تريق محالات يا زثوو افي‪ ،‬أرأت‬
‫مابمثو الناس اليوم يتكدحوذمحته‪ ،‬أثيء محقي علبجم ونهى ذ؛هلم من قدرتنق‪،‬‬
‫أن محا بمطبتوذ بؤ يا أئائم بؤ نتهم وثثت الخجه علبجم؟ قماو‪« :‬لأ‪ ،‬بز ثيء‬
‫محي عمحم دض محهم‪ ،‬ذغط ليث ‪ j‬كتاُب الم عمحل؛ ؤدين‪،‬وتاتوخماق‬
‫ثأثمها■فورماوئموياه [اكس‪:‬ب‪-‬خ]®‪ .‬رواه منلمُ ‪.٠‬‬
‫‪ " ٨٨‬وعذب‪ ،‬ئريره دال‪،‬ت محلت ت يارثول اش‪ ،‬إي رجل ثاب‪ ،‬وأئاأحاف‬
‫عل مني العثث‪ ،‬ولاأجن مايرؤج بؤ النثاء‪ .‬كأئةثنئأذممفي الإحتصاء‪3 ،‬او;‬
‫مكث ض‪ ،‬ئم قلق مثن ‪ ،١^٥‬ئثكت ض‪ ،‬م ممت‪ ،‬نز ‪ ٠^٥‬مكث‪ ،‬عص‪،‬‬
‫م حملق يتل ليث قال اللمي‪.‬؛ ررياآبائريره‪ ،‬جم الملم بجا أنف لأ‪ ،،3‬ياحتص‬
‫عل د(اك أو ذز‪. ٢٠^^١^١ ١٥^.>،‬‬
‫‪ " ٨٩‬دعذ عي الم بن عمرومحال؛ محال رثول اف ه؛ ررإ‪ 0‬محلوب بي آدم‬
‫آكلها بعر أصجمم بذ أصابع الرض'كملب واجد بمرمحه'كتفن يشاء* • م محال‬
‫رثرل الله؛ ®اللهم ^‪9‬؛» ‪ ، ٠٠^٥١‬صنم قلوسأعق طاعتك»‪ ١٥^ .‬منلم ‪, ٠٢‬‬

‫الفطنة‪ ،‬محابواْ ة؛وئانو‪ ،‬أويتصزانؤ‪ ،‬أويئجثانؤ‪ ،‬كإ ثتتج اتهيمه <ئيمه حمعاء‪ ،‬هل‬
‫محثوذ فيها مذ جدعاء؟® • م بمولت هرذ أش أؤ تزآكاس ي لاتديل‬
‫(‪ )١‬أخرجه م لم ت كتاب القدر‪ ،‬باب كمية خلق الادمي ل بملن أمه وكتابة رزئه وأجاله وع اله‬
‫وشقاوته وسعادته‪ ،‬رقم ( ‪.) ٢٦٥٠‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري; كتاب النكاح‪ ،‬باب ما يكره من التتلوالخصاء‪ ،‬رغم( ‪.)٥ ٠٧٦‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ملم; كتاب القدر‪ ،‬باب تصريف افه تعال القلوب كيمؤ شاء‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٦٥٤‬‬
‫ةتابالإهاذرطسالإبماذطصر>‬
‫ص‬
‫لخفي‪1‬لإذبم \قث\ةلإث ‪[ i‬الروم‪':‬م]‪ .‬ققعأيُا؛‪.‬‬
‫‪ " ٩١‬وص م موثى قاو>ت قام يثارموو الدس بحنى'كخان‪ ،‬هقاو؛ *إل‬
‫محسمحئئة‪،‬ثزلإإشطشثو‬
‫جئش‪،‬يئكلآخنتس‬
‫شإشبمزةينض»‪.‬توا‪^0‬آآ‪.‬‬
‫‪ " ٩٢‬وعن ب‪ ،‬ئريره قاو ؛ قاو رئوو افي‪ .‬ت *يد افب تلأى‪ ،‬لاثغيصها ممه‪،‬‬
‫سحاء الليل والئهار‪ ،‬أرأيتم ما انمن مد حلن الماء والأرصن؟ قإثئ لمْيغض مالر‬
‫يدة‪ ،‬وكاد عرسه عل الما■؛‪ ،‬ويلم اليراذ ءئفصن وينقع‪،‬ا‪ .‬تتمن علته‪.‬‬
‫يق ردلإلنلم؛ *_‪s‬؛ اف ملأى ~قال‪ ،‬ابن مثر؛ ثلال— سحاء‪ ،‬لايغيصهآ‬
‫ئتيءٌاثلثالبجاز»خ‪.‬‬
‫‪ - ٩٣‬يعنهمال‪:‬ثئلزئوواف‪.‬ءنمحارياتركن‪،‬قال‪:‬ارافُأظإبجا‬
‫ثانواعاملين»‪.‬ثممقها‪،‬؛‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه الخاركات كتاب‪ ،‬الخناتز‪ ،‬؛اباإذاأسلم انمي مايت‪ ،،‬عل بمل عله‪ ،‬وهل يعرض عل‬
‫انمي الإسلام‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٣٥٨‬ومسلم• كتاب‪ ،‬القدر‪ ،‬بابا معش كل مولود يولد عل الفطرة‬
‫وحكم موت أطفال الكفاروأطفال السلع؛ن‪ ،‬رثم( ‪.) ٢٦٥٨‬‬
‫ران اف لا ينام•‪ ،‬وق قوله‪ :‬احجابه الور‬ ‫(‪ )٢‬أحرجه م لم ت كتاب‪ ،‬الإي‪،‬ان‪ ،‬باب‪ ،‬ل قوله‬
‫لوكشفه لأحرق بحان وجهه ما انتهى إليه مرءمن حلقه•‪ ،‬رقم(‪.) ١١^٩‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه الخاري؛ كتاب‪ ،‬تن ير القرآن‪ ،‬باب" قوله• ؤ وحقاث صئن عق الء ه [عود‪:‬لأ]‪،‬‬
‫رذم(؛خأ؛)‪،‬وم لم‪ :‬كتاب‪ ،‬الزكاة‪ ،‬باب‪ ،‬الخث‪،‬ءلالسة وتشتر النفق بالخلف‪،،‬رنم( ‪.) ٩٩٣‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الخارى; كتاب‪ ،‬الخناتز‪ ،‬باب‪ ،‬مانل ل أولادالثرين‪ ،‬رقم(إخما)‪ ،‬وم لم‪ :‬كتاب‪،‬‬
‫القدر‪ ،‬بابا محض كل مولود يوك عل الفطرة وحكم موت أطفال الكفار وأطفال ايالين‪،‬‬
‫رقم( ‪.) ٢٦٥٩‬‬
‫(ج) ^‬ ‫ه‪1‬بالإهاذا‪،‬ابالإهاذبمصر)‬

‫ومائلهم‪ ،‬م أمحل عق آخرهم‪ ،‬ملأيراد فتهم ولا ينقص منهم أندا® • م مال إل‪4‬ي‬
‫وش؛اك‪ :‬ارسا‬

‫م أمحل عق آجريم ‪ ^٨٥‬يراد يهم ولا يتمص منهم أثدا>‪ lJ^ .،‬أصحابك؛ صم‬
‫العمل يارثوو اف إذثاو أم من مغ منه؟ ماو؛ ارسددواوقاربوا؛ قإل صاحب‬
‫الحك نحتم له بمنل أهل الحنة‪ ،‬ؤإذ عمل أي عمل‪ ،‬محإو صاحب الثار نحتم له‬
‫بعمل أفل الثار د‪1‬ذ عجل أي عمل® • م قال‪ ،‬رثول‪ ،‬اطيس بيديؤ فتيمنا‪ ،‬ثم محاوت‬
‫‪ ١‬ا•‬ ‫®مرغ ربخم ‪ ut‬البماؤ‪ ،‬مرينِفي ابك ومريئ ‪ j‬الثم® • رداه‬
‫‪ ~ ٩٧‬وعن أإٍإحزاهه‪ ،‬ض أيه قال‪،‬ت ةلت‪،‬ت يا رثول‪ ،‬افه‪ ،‬أربت‪ ،‬رش سريها‪،‬‬
‫ودواء ثتداوى يه‪ ،‬ويقام عنقيها‪ ،‬هل رد من محير افي ثقا؟ محاو‪ :‬ارهءَر من محير افب®‪.‬‬
‫رواه أمحي دامحمذي وابن ماجنلآُ •‬
‫‪ ~ ٩٨‬دعن ش هريرة قال؛ حتج علتنا رثول‪ ،‬افب‪ .‬لنص كارغِل المدر‪،‬‬
‫قعضب‪ ،‬حس امحث وجهه‪ ،‬حس'كأئ؛ا هةئِل ؤحتث‪1‬ه حث‪،^l ،‬؛‪ ، lj‬محقاوت ررأ‪-‬بما‬

‫البيذيرُ‬ ‫ص م‬
‫‪ " ٩٩‬وردى ابن ماجن ثخوْ عذ عمروثن ئعيب عذ أبجي ص جدة ‪• ٠‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه ‪)،^^٠٠^١١‬؛ أبواب اكدر‪ ،‬باب ما جاء أن اف كتب كتانا لأهل الحنة وأهل النار‪ ،‬رقم‬

‫(‪ )٢‬أحرحه أخمد (‪ ،) ٤٢١ /V‬والترمذي• أبواب الطب‪ ،‬باب ما جاء ل الرش رالأدؤية‪ ،‬رنم‬
‫( ‪ ^،) ٢٠٦٥‬ماحه‪:‬ىاب الطب‪ ،‬باب ماأنزل اض داء إلاأتزللهشناء‪،‬ر‪i‬م( ‪.) ٣٤٣٧‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الترمدىت أيراب القدر‪ ،‬باب ما حاء ق التشديد ل الخوض ق القدر‪ ،‬رنم( ‪.)٢ ١٣٣‬‬
‫ر‪٤‬آ أخرجه ابن ماجه• افتتاح الكتاب‪ ،‬باب ق القدر‪ ،‬رنم(‪") ٥٨‬‬
‫ضحم>ىةاسسإ‬

‫‪ " ١٠ ٠‬وص م موتى قاو ت ثمنت رئوو اف ه موو ‪ I‬ررإو اف‪ ،‬حلق آدم‬
‫ض همة همها ض حمع الأرض‪ ،‬مجاء بموآدم عل مدر الأرض‪ ،‬منهم الأحئ‬
‫أظ‬ ‫دامحص والأنؤدُ‪ ،‬وثلأ ذللث‪ ،،‬والثلأ ‪j‬الخزن‪ ،‬ي نالق‪.»4‬‬
‫والمحذهذاثئرُ‬
‫‪ " ١٠١‬وض عبد افي بن عمرو مال؛ شيعت رمول افي‪.‬مول؛ ررإل افن‬
‫حلق حلمه ل‪ ،‬ظلمة‪ ،‬مألش عيهم مذ ورْ‪ ،‬همذ أصابه مذ دللث‪ ،‬الئور ائثدى‪،‬‬
‫ومذ أحخ صل‪ ،‬ملدللث‪ ،‬أهووت جْئ الملم عل علم اف؛'‪ .‬رواة أحمدوالرمدير ‪• ٠٢‬‬
‫ئاف‪.‬بجأن‪:‬ضل‪:«:‬اهم‬
‫بث‪ ،‬مض عل ؤيل‪-‬إاُ• هقلت‪ *،‬ياُثي افي‪ ،‬آمئابلق‪ ،‬دبجاجنق‪ ،‬ئه‪ ،‬مهل نحاف علتثا؟‬
‫ماو ؛ رءمم‪ ،‬إل الملوب‪ ،‬ب؛ذ أصبخن مذ أصابع اف؛ بملبها كتم وشاء»‪ ١٥^ .‬المثمدي‬
‫ثا;ئىحةم‬
‫ءاةثوشمم‪.‬ضأنض‬ ‫ّآ‪.‬ا"وعذمضضهال‪:‬دالنمواف‬
‫يخمحاِض‪.‬نواثمحرم‬
‫يبجِسممتخممحسميبج‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحمد رأ‪ ،) ٤٠ ٠ /‬والرمدى" أبواب نمير القرآن‪ ،‬باب ومن سورة البقرة‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٢٩٥٥‬وأبو داود‪ :‬محاب المة‪ ،‬باب ‪ j‬القدر‪ ،‬رنم( ‪.) ٤٦٩٣‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد (آ‪ ،) ١٧٦ /‬والترمذي‪ :‬أبواب الإبجان‪ ،‬باب ‪ U‬جاء ق افتراق س الأمة‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ٢٦٤٢‬‬

‫‪ ) ٣١‬أخرجه الترمذي‪ :‬أبواب القدر‪ ،‬باب ما جاء أن القلوب بئن أصبعي الرحمن‪ ،‬رنم ( ‪،) ٢١٤٠‬‬
‫وابن ماجه‪ :‬ىأب الدعاء‪ ،‬باب دعاء رمول اض‪ ،.‬رقم( ‪.) ٣٨٣٤‬‬
‫(؛)أخرجه أحمد(؛‪/‬آا؛)‪.‬‬
‫يتآ‬ ‫مم‪1‬و الإهازا(ئبالإهانباصر)‬
‫ض‪:‬ضطلخق‪،‬ر<ساأنت‪ ،‬ناص بمد‬
‫الوت‪ ،‬ثيومئ المدر®• وواة البيذى وانن ثاجناُ‬
‫‪ - ١٠٥‬وعن ابن عباس عاو؛ محاو رثوو افب‪ .‬ررصتمان من أش ليس ل هكا‬
‫ل ا لإنلأم يمحسب؛ المزجثة والمدؤيه®‪ .‬رواه المثمدى وهال؛ قدا حد‪.‬ث عريب‬
‫‪ِ;ِ:‬رر‪.‬‬
‫•‬ ‫حسن صح‬

‫‪ - ١ ٠ ٦‬وض ابن عمر ثاو؛ تمنت رثول افب‪ .‬مول؛ رايآكوذِفي أش‬
‫حنق ومنح‪ ،‬ودلك ق اأكدب\ل بالمد‪.‬ر®‪ .‬رواة م داود‪ ،‬وروى البيدي يحوم؛ ‪.٠‬‬
‫محقمحونلسْامحإذمصوا‬
‫قلادذودوهلم‪ ،‬ثإو مادواقلاثشهدوئم®‪ .‬زواْ أخمدوأبوداودرا؛‪.‬‬
‫م‪،‬ا‪-‬وعنمحزئاَل‪:‬قالنثوواه‪، .‬الأىِلثواأغلاكدر‪،‬زَلأ‬
‫تقامحوب‪ .‬نواةمحوئادئرْل‬
‫هالث‪ :،‬عاو زثوث‪ ،‬اف و‪ :‬ءيتة ‪،^iJ‬‬ ‫‪ - ١ ٠ ٩‬وعن عايشه‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه الآرمدىت أبواب القدر‪ ،‬باب ما حاء ل الإيإن بالقدر محره وشره‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢١٤٥‬وابن‬
‫ماجه• افتتاح الكتاب‪ ،‬باب ق القدر‪ ،‬رنم ( ‪.)٨ ١‬‬
‫(‪ ،٢‬أحرجه الترمذي• أبواب القدر‪ ،‬باب ما جاء ق القدرية‪ ،‬رنم ( ‪ ،)٢ ١ ٤٩‬وابن ماجهت افتتاح‬
‫الكتاب‪ ،‬بابفيالإيءان‪،‬رنم(آ‪.)1‬‬
‫‪ ، ٣١‬أحرجه الترمديت أبواب القدر‪ ،‬باب‪ ،‬رقم ( ‪ ،)٢ ١ ٥٣‬وأحرجه أبو داود بتحو‪0‬ت كتاب الستة‪،‬‬
‫باب لزوم السنة‪ ،‬رقم (‪ ٠) ٤ ٦ ١ ٣‬وأحرجه ابن ماجه ت كتاب القدر‪ ،‬باب الخسوف‪ ،‬دون فوله ت‬

‫(‪)٤‬بيأخمد( ‪ ،) ١٢٥/٢‬وابرداود‪ :‬كتاب المة‪ ،‬يابفيالقدر‪ ،‬رقم(اآ‪1‬؛)‪.‬‬


‫(‪ )٥‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الستة‪ ،‬باب ق القدر‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٧١٠‬‬
‫ةرح*قء‪1‬ةاسبيح‬

‫دلثهم اُّ‪ ،‬يفل ض محاب‪ :‬الرائد ل كتاب ‪ ، ٠٥١‬واقكدب بمدر ‪ ، ٠٥١‬ؤا‪.‬كنلط‬


‫بالخيرثوت شر مذ أدله اف‪ ،‬وبدو ش أعرة ‪٥١‬؛‪ ،‬ؤائنتج‪ J‬لخزم اف ‪ ،‬ؤالتشحل من‬
‫شخوسوبجار‬
‫‪ " ١١٠‬دعذ مطربن صكا‪٠‬سر أ هال‪،‬ت هال‪ ،‬زئوو افإه؛ ررإذا قثى ‪ ،١٥ ١‬لثتي‬
‫أذيئون بأرض جعل له إلثها حاجه® • وواه أحمد والرمدي ‪. ٠٢‬‬
‫‪ — ١ ١ ١‬وعذ عايشه نقهبمتهأ دالث‪،‬ت هلت‪ ،‬ت يا رمول‪ ،‬افي‪ ،‬دراري الؤمتيرأ؟‬
‫هال• ررثئ ابايهم® • هملت‪،‬ت يا رنول اطب‪ ،‬بلاعمل؟ هال‪،‬ت ررافه أعلم ب‪،‬ا كاهواعاملث® •‬
‫رراشُأظابإ‬ ‫ررمنآثائهم»‪ .‬هالت‪:،‬ألآم؟‬ ‫هلت‪ :‬ص اهمك؛ث؟‬
‫كائوا عاملن®‪ .‬زواه أبوداودر ا‪.‬‬
‫‪ " ١١٢‬وعن ابن منعود نيقؤهه هال‪،‬؛ هال‪ ،‬رثول اطي‪.‬ت ررالوائدة وا‪i‬وءد‪٥‬‬
‫هر»‪.‬نواةمحوثاثئرْ‪.،‬‬
‫اضزافالث‬
‫"‪ - ١ ١١‬عذ أف الدرداء هاو‪ :‬هآو رثول اش‪.‬ث ررإ‪٥١ 0‬؛‪ ،‬عغجل مغ إل ثل‬
‫عي بذ حلؤؤ مذ حمى؛ مذ أجله وعمله ومصجعه وأثره وررهه®‪ ١٥^ .‬أخمدر ‪. ٠‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه الرمدي؛ أبراب القدر‪ ،‬باب‪ ،‬رقم( ‪.) ٢١٥٤‬‬
‫(أ)تحرفإواتجوعإليم‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد رم‪ ،) ٢٢١^ /‬والترمذي؛ أبواب القدر‪ ،‬باب ما جاء أن القس‪،‬وت" حث ماكب‬

‫‪ ، ٤١‬أخرجة أبوداود؛ كتاب الة‪ ،‬باب ق ذراري الثرين‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٧١٢‬‬
‫‪ ، ٥١‬أخرجه أبوداود؛ كتاب المة‪ ،‬باب ‪ j‬ذراري الثرين‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٧١٧‬‬
‫(‪ ،٦‬أخرجه أحمي‪١) ١ ٩٧ /ْ( .‬‬
‫نم‪،‬‬ ‫هار‪،‬الإهانربابالإيننئصر)‬
‫‪ " ١١٤‬وض عاتثه ;ْ‪.‬بمهادالئت نمعت رمول اطب ه يقول ت ررثن يكثم‬
‫ِفي ثيء من المدر ثئل عنه يوم الماثؤ‪ ،‬وش لإوكلم فه لإبمآل ض• وداْ انذ‬

‫‪ -١ ١٥‬وض ش الدبمم قاَو‪ :‬محت أو;ئ كب قئالت له‪ :‬قد وقغ و‬


‫لعز الأهأ‪ 0‬يدمك خ قلثي• لمال؛ لوأو افه‬ ‫ئنثى ثيء خ المدر‪،‬‬
‫ءئبأضسهلمحمحاثمحمحظاي ويلم‪،‬هنهاثانث‬
‫رحته حوانهم ط أغ؛الهم‪ ،‬ولوأممت مثل أحددماِو تسيل اش ‪ U‬ينه ال‪1‬وه منك‬
‫حش ئمحلأ بالمدر وثنلم أو ‪ ١٠٠‬أصابك لمُ يئن شحطئك‪ ،‬وأو ‪ U‬أحطأك إ' يغذ‬
‫لدخك ش‬
‫قاو‪ P :‬محت عد‪ ^١‬لاطوددقاَل مثنذنك‪ : jli .‬ئأمحت خدمه;ن‬

‫رؤاْ أخمد وأبو ‪ ^ ١٥‬ورلأ ةاجهر‪٢‬؛‪.‬‬


‫‪ " ١١٦‬وض ئاؤع أن رحلا أش ائ صم ‪،!١٥٥‬؛ إة هلأدا يئزأ عانتك الثلأم‪.‬‬
‫قمالت إثه بلعتي أيه ئدأحدث‪ ،‬قزن قدألحدث قلا مص ‪٨١^١‬؛؛ قإبير‬
‫تمعن رسول افه همول‪،‬ت رُي‪،‬كول ز أش —أوق هده الأمة" حنق أومنح‬
‫أوثدف ق أهل المدر®• رواه الرمدي وأبوداود وائ ماجة‪ ،‬وقال الرمديت هدا‬
‫ر ‪) ١‬أحرجه ابن ماجه! افتتاح الكتاب‪ ،‬باب ل القدر‪ ،‬رنم (‪.) ٤٨‬‬
‫(آ)أحرحه أخمد (ه‪ ،) ١٨٢ /‬وأبوداويت كتاب السنت‪ ،‬باب ق القدر‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٤٦٩٩‬وابن •اجهت‬
‫افتتاح الكتاب‪ ،‬باب ي القدر‪ ،‬رقم (‪.)٧٧‬‬
‫هرحمممةاسويح‬

‫غريب' ر‪.١)١‬‬
‫ص‬
‫حدث ٌ حثن صحح‬
‫‪ - ١ ١ ٧‬وعن عئ هنئ هاو ت ثألن حدكبق اللمي ه ص ولدين ماثا لها‬

‫مال‪ :‬ح زايت ثكاء لإشهإ))‪ .‬مالت‪ :‬يا زئوَل الهِ‪' ،‬ؤض منك؟ ءاَل‪J«:‬‬
‫الحؤ®• ئم محال رئول افي ه•' ارإ‪ 0‬الؤمظن ؤأولأدهلمِو الخؤ‪ ،‬يإف اثشركن‬

‫‪ - ١١٨‬وعى ب‪ ،‬هريره ماو‪ :‬هاو وثوو اش ه؛ ررلئا حلى اف ادم مثخ‬


‫ظهزة‪ ،‬ممط عن ظهرْ ثل نثثة هوحالئهاين دريتؤ إل يوم الماثة‪ ،‬وجثيبجث‬
‫عنى ثل إئتان ينهم وببما يذ ثور‪ ،‬م عرصهم عل آدم‪ ،‬مماوت أي رب‪ ،‬س‬
‫قإلأ؛؟ مال‪ *،‬دئيئك• محرأى رجلا بلمهم يأعجثة وبنص ما تثن عقه‪ ،‬هاو‪ :‬أي رب‪،‬‬
‫زب زذة‬ ‫ثن سا؟ داَل‪ :‬ئانئ‪ .‬مماو‪ :‬زب‪ ،‬م طن ئزة؟ هاَل‪ :‬تن ط‬
‫يى عئري أنييتذتنه* * ماله رشول ضؤ‪® :‬يلما اممى عئرادم إلاأرتج؛ررجاءْ‬
‫ه‪:‬أؤلإصابمئاؤئ؟‬
‫هجحد آدم هجحدت دئيته‪ ،‬وسى آدم هأكل من الئأ؛مة يسثت‪ ،‬دئيته‪ ،‬وحطئ‬
‫آدم وحطثئ‪ ،‬دديّثُ • رداْ الر؛بيأ ا•‬
‫ر‪ ١‬ا أحرجه الرمدي• أبواب القدر‪ ،‬باب‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٢١٥٢‬وأبوداويت كتاب السنة‪ ،‬باب لزوم المنة‪،‬‬
‫رقم( ‪ ،) ٤ ٦ ١٣‬وابن ص‪ :‬مماب النتن‪ ،‬باب الخوف‪ ،‬رغم < ‪.)٤ ٠ ٦ ١‬‬
‫(أ)م ثوأحاو(ا‪/‬؛ما)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمذىت أبواب تضر القرآن‪ ،‬باب ومن سورة الأعراف‪ ،‬رنم(‪.)٣ * ١^٦‬‬
‫نمآ‬ ‫هابالإهاى(بمبالإبمإنبمصر)‬
‫‪ - ١ ١ ٩‬وض أي ‪ ، ١٤^^١‬ض ‪ ،^١‬ه ماو‪ :‬ارحلي افه آدم حس حلمه محزب‬
‫'كممه الثئص‪ ،‬مآحزغ دئيه يصاء كائم الدر‪ ،‬وصزب مكممه الثنزى هأحنغ دئيه‬
‫إل الحق ذلاقلو‪ ،‬نئوِلثاوي و محقه‬ ‫تزذاة م انم‪ ،‬مماو ^ِفي‬
‫ص‪:‬يلاةوولأمحفي»‪.‬نواةمحرم‬
‫‪ - ١ ٢ ٠‬وض م ثفزه أو زجلابن أصحادسا الئئ ه ‪ ٧١٥‬له‪ :‬م عداطه‬
‫يحل عثته أصحابه بمودوثك وهويكي‪ ،‬محالوا له• ما يكنك؟ م يمل ثك رنوو‬
‫^^^^»؟قال‪::‬ل‪،‬ومحطنئول‬ ‫‪^١‬‬
‫افب ه مول‪،‬ت ®إل اطه ع‪،‬قل مص بنمه لصه‪ ،‬وأحرى ئاليي• الأحنى‪ ،‬وقاو‪:‬‬
‫هده لذْ‪ ،‬وهذ"ْ س دلا أبال®• ولا أذرىِفي أي المصت؟ن أئا‪ .‬زوا‪ 0‬أخمدرآل‬
‫‪ " ١٢١‬دعن ابن هماس ههمحة عن \شمأ‪ .‬محال؛ ررأحد افه ايثاى ين‬
‫ظهرآدم محاذ‪.-‬ض عزمحه‪ -‬محأحزخ مى صلبه ثل دئيه درأئ‪ ،‬مهنهم محن يديه‬
‫ثالئث‪،‬ثأشيىابمقاو‪:‬‬
‫محقنآ عذ فدا عنفهن‪ ١.‬آو مولرأإ‪،‬ا اسِك ءاباوثأ ين ثل و<ءقنا دييه تى بمدهم‬
‫عآمملوف ‪4‬لالأماف‪ .] ١٧٣ - ١٧٢ :‬نوا‪ 0‬أخمدرآ؛‪.‬‬
‫‪ - ١ ٢ ٢‬وعى أي بن كنب و هوو افه عئة؛جلث ؤوأد لغد رنك من ني‪،‬إز من‬
‫^^همدبمئأ«اه لالأماف‪:‬أي<] محال‪ :‬جنهم ئجنلهم أرواحا‪ ،‬م صورهم محانممكهم‬
‫قكلئوا‪ ،‬م أحدعلبجم النهت• وايثاق‪ ۶^^ ،‬عق خلب آلمت»يرألإهاؤا؛ك ه‬
‫(‪)١‬أحرجه أحد (ا"‪.)٤ ٤ ١ /‬‬
‫(آ)اكاور ا‪u‬بق( ‪.) ١v٦/٤‬‬
‫(مآ)اكالر ^؛ ‪.) rUr/^j‬‬
‫ضح*سداةالص‪1‬سح‬ ‫جن‪،‬‬
‫الثح‪ ،‬لأشهد‬ ‫[ص‪:‬سآ‪ .‬قال‪ :‬قإو أشهد علقم الءوات الئح‪،‬‬
‫علقم آيائم ادم أذ؛مولوايزم الماتة‪ :‬لمْدئتم تيدا‪ ،‬اغتموا انه لأإلأعري‪ ،‬ولأرب‬
‫صدي‪ ،‬ولاممري بي) نبما‪ Ji ،‬نأوسل إوئم رنل بدود؛ئم عهي'ي محييثانح ‪،‬‬
‫رمحادلبم‪،‬لأربثاصثك‪،‬ولأبمثا‬
‫عرك‪ .‬ه؟هموا بدلك‪ ،‬ورج علبجم آدم يتظئ إثهم‪ ،‬رأى الغي داضد‪ ،‬يحس‬
‫ت ‪ ،Ji‬أحسته أو أئكر‪.‬‬ ‫‪ ،٥^۶٠^١‬وذوو دنك‪ ،‬ممال‪ :‬ربرلولانؤيث‪ ،‬محذهمادك‪.‬‬
‫ورأك‪ ،‬انياء يهم مثن الئثج علبجم الثورحفوا بييئا‪،3‬آحري‪ ١٠^١ ،‬دالشؤة‪،‬‬
‫وهز قزله ^‪ ،^١‬ق\هوظاأ زؤإد ثغدُأ من أكنثنظي؛؛ ه إل قوله‪ :‬ؤيجض ش‬
‫ءك لالآءزاب‪:‬ب] كان ‪ j‬تك الأزولح‪ ،‬قآزثة إل ثزيم ‪-‬محاالثلأ؛‪ .‬قخدث‬
‫صمحمحدحوينمحها‪-‬رداْمحرا؛■‬
‫‪ ~ ١ ٢٣‬وعى أي الدرداء محال؛ ببجاثحى عند رثوو اش^ نتداكز ماقون‪،‬‬
‫إي قاو رشوو اله‪.‬ت ررإدا سمعتم يخجل زاو عى مكانه قصدهوة‪ ،‬نإدا نمنئم‬
‫برجل ثثرعى حلقه ملأنحديوا بؤ‪ ،‬ئإثه تجرإل) ما جبل علته®‪ .‬رواه أحد‬
‫‪ - ١ ٢ ٤‬وعن أم نتنه قالت‪ :‬يازثوو ‪ ،^٥١‬لايزال يصيثك و ثل عام وج‬
‫مئه! ه ذمؤ ثكثوب و‬ ‫^‪\ »u‬ض‬
‫بن الشاة اكو؛ة ‪ ^١‬أكلت‪:j .‬‬
‫وآدمي‪ ،‬طشه*‪ .‬رواة ابن ثاحهر‪٢‬؛ •‬
‫خوًمحجقة؛لآجبم‬

‫(ا)اكاورمح(ه‪/‬ه"آا)•‬
‫(‪ )٢‬المدراس(أ‪/‬ماأ؛)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ابن ماجه؛ كناي‪ ،‬الق‪ ،،‬باب الحر‪ ،‬رمم(‪.) ٣٥ ٤ ٦‬‬
‫ةتابالإهاذرد‪1‬واإداءءتاب‪،‬امر)‬
‫(ة)‬

‫اقر‬ ‫باب اسات‬


‫مسم‬ ‫ت‬

‫‪ - ١ ٢ ٥‬ض ايء نن ‪ ، ٧٣‬ض افت‪ .‬ئاو‪« :‬اكلء إذا ئثز ‪ j‬القز‬


‫يشهد آذ لا إل إلا ‪ ،^١‬وآو ^‪ ١‬وئوو اش‪٧^ ،‬؛‪ ،‬لإك ؤ ثنت ائت ال؛ث‬
‫يزوه[إبرسم‪:‬ب؟لأ‪.‬‬
‫يل ردلإ عن الئ‪ .‬قال؛ راؤ ممن آس أومق ‪ ١٣١٠‬يآكول‪ ،‬أذئ\به‬
‫ثزلن ق ءأ»اد‪ ،^١ ،-‬بمال‪ ،‬له• مذ ريك؟ د؛قول‪ •،‬وبث افّ وثبي محقي‪ .،،‬متقى‬
‫عأوتهرُ‬

‫®إو النتد إدا وصغ ق ي‬ ‫‪ " ١٢٦‬وعذ أنس دال‪،‬ت يال‪ ،‬رثول‪ ،‬افي‬
‫وثول عنه أصحاثه‪ ،‬وإو‪ 4‬إضغ مغ نعالهم‪ ،‬آتاه ملكان يمعدانؤ قمولأن; ما مكنق‬
‫قاما الومن هبمول‪،‬ت أنهد أثص عد اف ورثوله‪.‬‬ ‫مول‪ ،‬ق هد»ا الرحل؟ "لحثي‬
‫ئبماو ق‪ :‬ائظن إل ضدك من النار‪ ،‬ئد ‪11‬لك الهُ به ضدا من الحق‪ ،‬وامحا محنا‪،‬‬
‫هقاُل ئه‪ U :‬تث‪ ،‬ممول ‪ ١^ j‬م؟ قئوو‪ :‬لاأذري‪ ،‬محق‬ ‫زأثا اقافق‬
‫أقول‪ ،‬ما بمول‪ ،‬اثس • ئبمال‪ • ،‬لا دئيش ولاثاسغ * ثيفرب يئطارى مذ حي<يي> صزيه‪،‬‬
‫) أ خرجه ا‪J‬خارى‪ :‬محاب ضر القرأن‪ ،‬ؤ يئن أئث اك;لكث ♦انزأ ألمول ألثاهي‪ ،‬ه [إيرامم‪:‬م\آ]‪.‬‬
‫وملم؛ كتاب صفة القيامة وابنة والنار‪ ،‬باب عرضن مقعد اليت من الحنة أو النار عاليه‪،‬‬
‫ؤإثيات عداب الشر والتعوذ منه‪ ،‬رقم ( ‪,) ٢٨٧ ١‬‬
‫شم‪4‬قءاةاكطس?‬ ‫خصّ‬
‫تث‬ ‫— ( ‪irsr‬‬

‫‪.‬‬ ‫قصج صنحه ينمنهآ من تيه صر اكقلإن>>‪ .‬متقى عله‪ ،‬وله‬


‫‪ " ١٢٧‬وض عبد افي بن عمر ‪،!١٥‬؛ هال‪ ،‬رثوو اش^! ارإن أحدثم إدا مات‬
‫عرض عله مسدة بالثداة والعثي‪ ،‬إذ "قاذ مذ أخل الحه دوس أفل الحق‪ ،‬وإذ‬
‫ص من م الأارنمن م الئار‪ ،‬فقاُل‪ :‬هد! شندك ضبمثك ‪^١‬إله‪:‬زم‬
‫الماةة))‪.‬ةققهرأا‪.‬‬
‫أ‪ 0‬بجوده دحننر علبجا ‪1‬وُون عداب المم‪،‬‬ ‫‪ - ١ ٢٨‬وعذ عاممه‬
‫همالمت‪ ،‬لها؛ أعادك اف‪ ،‬مذ عداب المر‪ .‬هسألت‪ ،‬عايثة رئول‪ ،‬اض ه عذ عداب‬
‫‪ ،^١‬هماَل‪ :‬ررنتب‪ ،‬عداب القي خق))‪ ٠٧١٥ .‬عاممه‪ :‬ي زأتت نثوَل‬
‫صل صلاة إلاثمودئافب من عدايت‪ ،‬المم‪ .‬مممؤ علتور ‪. ٢‬‬
‫‪ - ١ ٢ ٩‬وعذؤيدبن يابت‪ ،‬قاوت بظ رثوث‪ ،‬اش ه ‪ j‬حائط ني التجارعل‬
‫ثئلؤ إة وئحة معه‪ ،‬إيحادث يه ؤ'كادت يلقه‪ ١٥٧ ،‬أدلإيثة أوحمته‪ ،‬همال‪،‬ت ررمن‬
‫ل ‪٠^١‬‬ ‫أظ‪ .‬ذ ررنمنىظتوا»‪.‬‬ ‫هدَْالأةي؟))‪.‬‬
‫ةذْ ‪ ^^١‬بق ل قورئ‪ ^^!٥ ،‬أن ^^‪ ١^١٥‬ي افَأئبميىا‬ ‫هقاَل‪:‬‬
‫(‪ )١‬أ‪-‬محه الخاري‪ :‬كاب الجاتز‪ ،‬باب ابن يمع حفق اكال‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٣٣٨‬وملم‪ :‬محاب‬
‫صفة القيامق والخنة والنار‪ ،‬باب عرض عقعد الت من الختة أو النار عليه‪ ،‬ؤإنات عياب اكر‬
‫والتعوذ منه‪ ،‬رغم('^‪.)٨٦‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب الرقاق‪ ،‬باب‪ ،‬صكرات الموت‪ ،‬رقم (‪ ،) ٦٥ ١ ٥‬وم لم‪ :‬كتاب صفة‬
‫القيامة والحنة والنار‪ ،‬باب عرض مقعد ابن‪ ،‬من الحنة أو النار علميه‪ ،‬ؤإثيات ^اب اكر‬
‫والمموذمته‪،‬رفم<‪1‬أخآآ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري‪ :‬كاب الحنائز‪ ،‬ياب ‪ ١٠‬حاء ق عذاب اكر‪ ،‬رنم (‪ ،) ١٣١^٢١‬وملم‪ :‬كاب‬
‫الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب اسحباب التعوذ من عزاب اكر‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٨٦‬‬
‫حبمَ‬ ‫ةت‪1‬سالإساتاىساساتئابماص)‬
‫( ‪) ٢١٢‬‬ ‫ث‬ ‫ن‬ ‫نتننن ن‬

‫مذ قوب المر ‪^•^١‬؛ أشثغ مئها>‪ .‬م أمل‪ ،‬يوجهه عي هماوت رايتولوا باق من‬
‫عدامحت‪ ،‬النار® ‪ .‬قالوا! ثعوذبافب مذ ءثادسا النار‪،!١٥ .‬؛ ®ئتوذوا باق مذ ءداد_‪ ،‬المز®‪.‬‬
‫قالوات مودمحاق مذ عنام‪-‬ا‪ ،‬المز• قاوت ارثتودوا بافب مذ القس ما ظهرمنها وما بطذ®‪.‬‬
‫قالوا؛ ئئود باق مذ الفتن ما ظهز منها وما بطن‪ .‬قاو‪:‬راثتئدوا باق مذ فتته الدجاو®‪.‬‬
‫قالوا؛ ثعود باق مذ فتته الدجاو‪ .‬زواه مانلمُأأ‪.‬‬
‫اضلاف‪1‬ض‬
‫‪ - ١٣ ٠‬عذ ش ميرْ قاو؛ ئاو رثوو اطي‪.‬أ ر<إدا هم الكث‪ ،‬آتاه ملكان‬
‫ص آززقان‪ ،‬ماو لأخدحا‪ :‬اقكئ‪ ،‬لزلاخر؛ النحث‪ ،‬تقولان‪ :‬ثامحثفوُل‬
‫ز هدا الرجل؟ ئمولت ئوعد افه ورثوله‪ ،‬أنهد أذ لا إله إلا اف>‪ ،‬وأن محمدا‬
‫ملمما\متيثز‪،‬يتجون‬ ‫عدة‬
‫وراعا ذ سمحن‪ ،‬م بمدر ه فته‪ ،‬م بمال له؛ م• مئووت أزجغ إل أهل يأحذهم•‬
‫نمإقخو‪:‬ظاهمذ‬ ‫‪4‬نيلم'ء■ الووس‬
‫مصجعه دلك‪ .‬ؤإذ كاذ مناذما قاو؛ سمنئ‪ ،‬الناس موئوو فولامملث‪ ،‬نله‪،‬‬
‫ك‪،‬ممووذبم‪.،‬وال‪ِ،‬هم‪ :‬اشىعل؛ه‪.‬ص‬
‫عليه‪ ،‬فتغثلنم‪ ،‬أصلاعه‪ ،‬قلا يرال فيها متثببا حص يتئه اف من مضجعه دلك‪.®،‬‬

‫‪ " ١٣١‬دض ‪■١^١‬؛ بن'عازبر‪ ،‬عذزثول افه س؛ال‪،‬ت اريأتٍه ملكان كجلثاي‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه م لم‪ :‬نحاب‪ ،‬صفة القيامة والخة والمار‪; ،‬اب‪ ،‬عرض ضل‪ ،‬الت‪ ،‬من الحة أو المار عله‪،‬‬
‫ؤإثيات عذاب القبر والتعوذ منه‪ ،‬رقم ( ‪.) ٢٨٦٧‬‬
‫( ‪ ) ٢‬أحرجه الترمذي• أبراب الخنائز‪ ،‬باب ما جاء ق عذاب القبر‪ ،‬رقم ( ‪.) ١٠٧١‬‬
‫ةرحثئةاسسح‬

‫كئوَلأنق‪ :‬سنك؟ ^‪:j‬‬


‫ثبجا؟صل‪:‬ئؤنضواف‪ .‬ثقولازث‪ :‬زى‬ ‫مقولان‪ :‬ظسا‬
‫ؤ ممن أثث‬ ‫يديئك؟ مموو‪ :‬محزأت ^‪ ،^١‬اف فاتنئ بؤ وصدؤث‪،iuii .‬‬
‫لإيرامم‪:‬بآ] اوث‪ .‬ماَل‪ :‬ودي ^‪ ١٥-‬من اءء أن‬ ‫أك؛ك> ءَانئإ ياثثظ‬
‫صدى همدي‪ ،‬هآهراثو‪ 0‬من الحق‪ ،‬وآلتئوْ من الخؤ‪ ،‬واقخوا ك باباإل الحق‪ ،‬ؤمثح‪.‬‬
‫هاو‪ :‬هيأيؤ بن روحها وطينها ؤشح له فيها ‪ Jja‬بصره‪ ،‬وأما الكافر‪ .‬قدكز ثوثه‪،‬‬
‫مال‪ :،‬ثبماد روحه ز جسيم‪ ،‬ؤيأيه تلكان مجلنايؤ مقولان‪ :‬من ربك؟ مقوو‪:‬‬
‫هاْ ةاْ‪ ،‬لاأذرى• يمولانله؛ ما دينك؟ مموو‪ :‬هاةهاة‪،‬لأأذرى‪ .‬مئولأن‪ :‬ما هئ‪.‬ا‬
‫لأأذري؛واديمميناءءأنص‪،‬‬
‫ها‪/‬ئوة ين النار‪ ،‬وألنوة ين النار‪ ،‬وامحخوا^^‪ ١١‬إل النار• مال‪ :‬وفه مذحرها‬
‫ؤنئويهاّ هاو‪ :‬ثيصين علتؤ قمث‪ 0‬حص ئؤفا مه أصلاعة‪ ،‬م يمضن ثه أعض‬
‫أصم نته برزته مذ حب'يي•‪ ،‬لوصرب بما حثل لصار رابا‪ ،‬قثفربه بما صربه تتمنها‬
‫<لأامق والئرص‪ ،‬إلا المملان‪ ،‬قملا;زو‪ ،‬ئأ نماد فنوالثوخ»‪ .‬نواة أخد‬
‫ومحوئاثئر‪١‬آ‪.‬‬
‫ءش‪:‬ئل لخظ‪،‬‬ ‫‪ - ١٣٢‬رص قءن ن‪.‬تلمح 'ص !ة وئ ض‬
‫^صنمطمما؟اكاوإننضواهِ‪.‬ئل‪:‬‬
‫ررإف المثز أدل‪ ،‬مئز‪,‬ل ين ‪ ،^^ ١٠٠‬الآحزة‪ ،‬قإل جا منه ^‪ ١‬بنده محتر منه‪ ،‬ؤإذ لمُثئج‬
‫ينه فيا بنده أند ينه®• دال‪،‬ت وهال‪ ،‬رثول‪ ،‬اف ه‪® '.‬ما رأس منظزا محط إلا والمتر‬
‫( ‪ ) ١‬أ•حرجبم أحمد (؛‪ ،) ٢٩٥ /‬وأبو داود؛ كتاب المنة‪ ،‬باب ق المسالة ق الشر وعذاب اشر‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٤٧٥٣‬‬
‫ةت‪1‬و‪،‬الإهاذروابإداتئاباضا‬

‫أظعبم‪-‬نواةمحيداينبج■‬
‫هدا حدث عريبر ا‪.‬‬ ‫وقال‬
‫‪ - ١ ٣٣‬وعئة قاو‪ :‬كاو اليئ ه إدا قنع من ذقن اثن وقص علته قثاو‪:‬‬
‫^^زال))‪.‬نواةمحوداوذرى‪.‬‬
‫‪ " ١٣٤‬وعى أي نعيدقال‪ I‬قال رسول افه‪.‬ت ررليثئط عل الكافرق مم‬
‫سهنه ويلدعه حى موم الثاعة‪ ،‬لوأف تنينا بتها ُح‪,‬و‪ ،‬الأرض‬ ‫نتعه‬
‫ما اسئ‪ ،‬حضنا‪ .،،‬رواه الدايمر‪ ،‬وووى المثمدي عخوه و؟الت ®نبعوو‪ ١٠‬بدل ءتئعه‬
‫وتسمنىاار ا‪.‬‬

‫‪ - ١٣٥‬عن جابر ثاو ت حرجنا مغ ونول اش‪ .‬إل شند بن معاذ جما؛‪،،jJ‬‬
‫ثلكا صل علة رثول اف‪ .‬ووصعِفي ي وثوى علنه نثح رثول افه ه‬
‫م‪ ،‬ققيو‪: :‬ا زثوو افِ‪1 ،‬أتبمت ئإ وث؟ ‪^'١٤‬‬ ‫قثبم‪1‬ا‬
‫ررلثد يصايق عل هدا العيد ‪ ^١^١‬قترة حس إث‪<-‬ئ الله عنه‪ . ١١‬زؤ ْا آخمدر ا‪.‬‬
‫له العرش‪،‬‬ ‫‪ " ١٣٦‬دعن ابن عمر قاله؛ قال رسول افهه؛ ررهدا الذي‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه الر•ذىت أبواب الزس‪ ،‬باب‪ ،‬رقم (‪ ،) ٢٣ • ٨‬وابن عاجه ت كتاب الزيد‪ ،‬باب ذكر الشر‬
‫والل‪ ،‬رنم( ‪.) ٤٢٦٧‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبو داولت كتاب الخناتر‪ ،‬باب الاصتغفار عند الشر للمسن ل وقت الانصراف‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٣٢٢١‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الدارس(‪ ، ١٨٠٧ ;٣‬رنم ‪ ،) ٢٨٥٧‬والرهدي‪ :‬أبواب صفة المائ والرتائن‪ ،‬والورع‬
‫عن رسول‪ ،‬اض‪ ،.‬باب‪ ،‬رقم(‪.)٢ ٤ ٦ ٠‬‬
‫(أ)أحرجهأحد(‪.) ٣٦٠ ;٣‬‬
‫؛محثئاةاسسإ‬
‫—‪0‬‬
‫وفتحش له أبواب الثهاء‪ ،‬وثهده <سعونى ألها مى اللائآكة‪ ،‬لقن ضم صمه ثم مج‬
‫عئه»‪ .‬نواة التائ‪،‬رم‬
‫مالت‪3 :‬ام زئوو افه هخطٍبم قدم قه‬ ‫‪- ١٣٧‬وص م؛ يمت‬
‫القي ام يمم مها ي‪ ،‬قاغ ذوذلك صغ ان‪i‬ئون صغأ‪ .‬نواة‬
‫^‪.، ١٠٢‬‬

‫وواد الئنابيت حالت بتي وبتذ أ‪ 0‬أتهم كلام رئول افب‪ .‬هاثأ نكثغ‬
‫ضجتهم ممن لرجل؛ريب؛ي• أي بارك اطه ماك‪ ،‬مادا ياو زثول افه‪ِ.‬في‬
‫^^و^تاِسقهائياو»رم‬ ‫آحرءزره؟ءاَل‪:‬‬
‫م'ما‪-‬وغنجابر‪،‬ضافءً‪.‬ئو‪٢ :‬ذاأذبجايئمظغقمح‬
‫عئن عروبثا‪ ،‬هيجيس ؤينثح عفؤ ؤبمول؛ يعوق أصل>ا‪ .‬زواْ انن ماحهر {‬
‫‪~ ١٣٩‬دصم)محْ‪ ،‬عن الئ‪.‬قاو؛ ®إة اثت‪،‬يصثرإل الم‪ ،‬محبمس‬
‫بجبامحغ؟ئول‪:‬ثنق‬
‫‪ j‬ا لإنلأم• ؤقاو‪ :‬ى هدا وجل؟ قئوو; محئد ننول اممه‪ ،‬خاءظ بالتان من‬
‫الن ارت كتاب الجنائز‪ ،‬باب صمة الشر وصغهلته‪ ،‬رنم( ‪,) ٢٠٥٥‬‬ ‫(‪) ١‬أحرجه‬
‫الخاري‪ :‬محاب الجائز‪ ،‬باب ‪ u‬جاء ‪ j‬عياب الشر‪ ،‬رقم( ‪.) ١٣٧٣‬‬ ‫(آا)أخرجه‬
‫المائي‪ :‬محاب الجائز‪ ،‬باب المموذ من عياب اشر‪ ،‬رنم(‪.)٢ ٠ ٢٦‬‬ ‫(‪)٣‬أحرجه‬
‫اينئجه‪:‬كاب الزمد‪ ،‬بابذكراشرواول‪،‬رقم(آيأ؛)‪.‬‬ ‫())أحرجه‬
‫(‪ )٥‬ل سنن ابن ماجه‪ :‬رالرجل المالح*‪.‬‬
‫‪ ٢٦١‬فا الطبؤع• امن ضر* بزيادة *مزر‪ ،‬ولعلها مفحمة‪ ،‬ولمت ل سن ابن ماجه ولا ي(الرقاة)‪.‬‬
‫(‪ )٧‬ي سنن ابن ماجه‪ :‬ارمشعون‪ .*،‬والئعف‪ :‬شال ة المنع؛ ك‪،‬ا ق النهاية(شعنا)‪ .‬وقل‪ .‬تكرريث‪ ،‬ي‬
‫نمس الخاديئ‪ ،،‬رعي كدللئ‪ ،‬ق(الرقاة)‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫هناب الإهان رباب اثبات مذاب امر)‬
‫له‪ :‬هز زأث!فه؟ همووت تاتقعي لأحد أو ثنى الأآ‪.‬‬ ‫عند افه هصدهئاة‪،‬‬
‫ص له ‪ ٧‬نز \ك\د لإؤ!له ‪ ٣‬بمئه ض‪ ،‬هثقاُل ‪ <M :٥‬أل ئ‬
‫وقاك اذ‪ .‬ئأ مزج له يزجه مز ‪.١‬؛^‪ ،‬منظؤ إل دي ذئ فه‪ ،‬سال له‪ :‬هدا‬
‫مفتيك‪ ،‬عل ال؛ؤين محتج‪ ،‬وعلته مئ‪ ،‬وعلته بتثإو ثاء اف ثنال‪ ،‬وؤبلمز الزجز‬
‫مح؟ئوو‪َ:‬لأأذري‪.‬واوق‪:‬ىسا‬
‫ئه‪.‬لإزجهمزه‪،‬ظئإل‬
‫زئزءيا‪ ،١^٥ jU‬هماو له‪ :‬اظنإل ى صنف افُصائ‪ .،‬ئأيمزج ق مزجه ‪،^ 1 ji‬‬
‫قث‪ ،،‬نعيه‬ ‫هظز إلبجا ‪ ٣‬بمضقا بمضا‪ ، ^j ،‬له‪ :‬هدا _‪ ،‬عف‬
‫مت‪ ،،‬وعلته بنن‪ ،‬إو قاء‪ ،١^١‬دعال‪ ٠^١ ١٥^ .>،‬ماجهر ‪.٠‬‬
‫حوٍٍءوقة؛جبم‬

‫[ ‪ ) ١‬أحرجه ابن ماجهت كتاب الزهد‪ ،‬باب اكر والبل‪ ،‬رقم ( ‪،) ٤٢ ٦٨‬‬
‫مح‪،‬ق<ه‪1‬ةاسسح‬

‫يمبالأسامبمص‪1‬بوث‬
‫مسم‬

‫‪ - ١ ٤ ٠‬ض عاشه ‪ : ٠٧١٥‬قاو زثوو اف‪ :.‬ررمنأحدث ز أئرثا هدا ما‬


‫شزمنه ههورد®‪ .‬مممى عاو؛هااا‪.‬‬
‫‪ - ١ ٤ ١‬وعن جابر ماو‪ :‬هاو رثوو اش‪.‬ث ررأماتند‪ ،‬مإو حم الحديث محاب‬

‫هرر‪1‬صضإواشِ؛لأئ‪:‬‬
‫ملحد و الحرم‪ ،‬ومخ ز الإنلأم نك الحاهله‪ ،‬ومطلب دم امرئ بم خمح‪ ،‬ؤهريمح‪،‬‬
‫دئث»‪.‬نناةافارلآ‪.‬‬
‫‪ - ١ ٤٣‬وص ‪ ١‬؛‪ ،‬محريرْ ماو ؛ هاو رثوو اف‪.‬ت ارثل أش يدحئوذ ابق‬
‫ثن ش»‪ .‬محو‪ :‬وص و؟ هاو‪ :‬ررس ‪ ،^ ١٤١‬لحز ‪ ،٤^١‬وس محاق ممد ر" •‬
‫زواْ الثحاري؛ا‪.‬‬
‫ر ‪ ) ١‬أحر‪-‬بم الخاري; محاب الملح‪ ،‬باب إذا اصطلحوا عل صلح جور فالملح عردود‪ ،‬رقم ( ‪،) ٢٦٩٧‬‬
‫وم لم‪ :‬كاب الأفضية‪ ،‬باب ممض الأحكام ال؛اطلة‪ ،‬وردمحدثا'ت‪ ،‬الأمور‪ ،‬رقم(‪.)١ ٧ ١ ٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ع الم ت كاب الحمعان‪ ،‬باب قنمن ه الصلاة والطة‪ ،‬رقم( ‪.) ٨٦٧‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري؛ كاب؛ ‪ ،،;><) jjJ‬باب من محللب دم امرئ بغم حق‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٨٨٢‬‬
‫)أحرجه الخارى‪:‬كابالأءممامباتئابوس‪ ،‬باب الأضاءبنرمولافه‪) ٧٢٨٠ (،.‬ب‬
‫ممبالإهإى(طبالأدبمص|بوس>‬

‫‪ - ١ ٤ ٤‬وعن جائر قال‪ :‬جاءَث قمحتكة إل الئ‪ ، ٣٨ .‬محالوا‪ :‬إن‬


‫لصاح؛محإهداه‪ ،‬قائرثواق فلا‪ .‬قاو يمنم‪ :‬إة ‪ ،٣‬وقال بمفير‪ :‬إن‬
‫الس ثائمه والملة‪ ،‬متنان‪ .‬همالوا‪ :‬مهلة كمثل رجل ض ذارا وجعل يها مأدبة‪،‬‬
‫وتئث داعثا‪ ،‬يثذ أجاب الدامح‪ ،‬دخل الدار وأكل تته مذ المأدبة‪ ،‬ومذ؛أتجب‬
‫^زا‪:‬أئلوئقبجا‪.‬قاوجما‪:‬‬
‫إيهئايم• وقالتعضهم‪ :‬إن العينثائمه والملب مظان‪ .‬صالوا‪ :‬الدار الحنة‪ ،‬والداعي‬
‫محمد‪ ،‬هثذ أطاع محمدا ممدأطاع ‪ ، ٧٥١‬ومذ عص محمدا صد عص ‪ ،^١‬ومحثد رى‬
‫محذ الناس• رداه ‪ ١١^^١‬؛•‬
‫إلضتيهظونءن‪%‬ة‬ ‫ه؛ا‪-‬لءذأضقال‪:‬‬
‫محالوا‪:‬محذذقمحهوممماش‬
‫^يم‪:‬أئامحامحسمحا‪.‬وهاوالآم‪:‬‬
‫^م‪:‬محلإلصمحمحئغكا‪.‬ياة‬ ‫كصالدمأبماوَلأأنمئ‪.‬‬
‫‪ ٠^١‬هإل؛هلم محال‪ :‬ررقأ اكين هقب ثدا ‪ ١٨‬؟ ك زاف ق لاص ف‪،‬‬
‫ؤأما'قم له‪ ،‬لكي أصوم وأمطر‪ ،‬وأصل وأزهد‪ ،‬وأتروج ‪■١^ ١١‬؛‪ ،‬هئن زغب عن‬
‫ئشمحشش‪.‬محهرى‪.‬‬
‫ثقا قرحصن هيه‪،‬‬ ‫‪ "" ١٤٦‬وعذغاممه هقؤؤبههالث‪ :،‬صع رسول‪ ،‬اممب‬
‫(‪ )١‬أخرجه ‪^١^٠١١‬؛ كتاب الاعتصام بالكتاب والسة‪ ،‬باب الاقتداء ب نن رمول اش ه‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ٧٢٨١‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه الخاري; كتاب الك‪1‬ح‪ ،‬باب الرغيب ق الكاح‪ ،‬رقم (‪ ،)٥ ٠ ٣٦‬وم لم ت كاب‬
‫ايكاح‪ ،‬باب اصتحاب الكاح‪،‬لن تاقت نف ه إله‪ ،‬ووجد مونه‪ ،‬واشتغال من عجز عن ااوذأ‬
‫بالصوم‪ ،‬رقم(‪.)١ ٤ ٠ ١‬‬
‫مح‪،‬ق؛ئةاسبيح‬

‫قثزة ئ ‪ ،٣‬ثلغ دلاك نثوَل افِ‪ .‬قخف نمد اشَنلم داَل‪: u«:‬او آهزام‬
‫يتنرهوو عن الثيءأصنعه؟ أولأظثتلمو\لج وأثدهأإ‪3‬ه حشئ>ا‪ .‬متقى علهرُ‬
‫‪ - ١ ٤٧‬وعذ والإ بن حديج هال؛ مدم ض اض‪ .‬وهم إ{ئوذ اقحو‪،‬‬
‫ممال‪ u«:‬صثون؟»‪ .‬مالوا‪ :‬هانمس‪ .‬محاَل م ثزلإتفطوا كان خثتا»‪.‬‬

‫محال؛ محدودا ذللش لث‪ ،‬محال‪ :‬ررإتما أنا بمن‪ ،‬إذا أقزتئم‪.‬طيء بى م ومحفم‬
‫هحدوا بؤ‪ ٣^ ١^ ،‬بثيء من رأيي ‪ ١^٥‬أنا سئ»‪ .‬رواة منلمر ؛ ‪.‬‬
‫‪ - ١ ٤٨‬وض ب؛‪ ،‬موتى ماو‪ :‬ماو زثوو افي «إتما مؤى ومثن ما تنقي‬
‫افه بؤ ‪ ٠٠٣‬رجو أش محوما محماو؛ يا محوم‪ ،‬إق دأبت‪ ،‬الخنس بعيي‪ ،‬ؤإل أنا‬
‫العنثان‪ ،‬مالثجاء القجاء‪ .‬مأطائ طائثه مى يومه قأدلخوا ماظلموا عل مهلهم تجوا‪،‬‬
‫وكدتن طائمه منهم مأصحوا مكاثم‪ ،‬هصقحهم الخيش مأئلكهم واجتاحهم‪،‬‬
‫مدللق‪ ،‬مثل ش أءلاءني داٌع ما جئت يؤ‪ ،‬وش عصاف وكدب ما جئك بؤ من الخى؛؛ •‬
‫ةقئ‪،‬شرم‪.‬‬
‫‪ "■ ١٤٩‬وعن با هريرْ محال‪ :‬هاو رثول افي‪® ٠:‬مش كثهل رجل انتوهد‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه البخاري• كتاب الأدب‪ ،‬باب من لي يواجه الناس بالعتاب‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٦١٠١‬وملم ت‬
‫بافه تعال وشدة حشيته‪ ،‬رنم ( ‪.) ٢٣٥٦‬‬ ‫كتاب الفضاو‪ ،‬باب عالمه‬
‫(‪ )٢‬أحرجه مسالمت كتاب الفضائل‪ ،‬باب وجوب امتثال ما قاله ثرعا‪ ،‬دون ما ذكره ه من معايش‬
‫اولنيا‪،‬علسلالرأي‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٣٦٢‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ا ‪tJ‬خارىت كتاب الاعتصام بالكتاب والمنة‪ ،‬باب الاهتداء ب نن رسول افه‪ ،.‬رنم‬
‫( ‪ ،)١^ ٢٨٣‬وملم ت كتاب الفضاو‪ ،‬باب شفقته هؤ عل أمته وميالخته ق نحديرهم مما يضرهم‪،‬‬
‫رنم( ‪.) ٢٢٨٣‬‬
‫رجَا‬ ‫^ذ(بمسالإسامبمصابوس)‬
‫مع ق ‪ ^ ٥١‬منن ^‪،l‬‬ ‫ثاوا‪ ،‬ظي ‪ ،^ ٤١٠٥١‬ما حولها جعل الهماش وهذه الدواب‬
‫عن النار‪ ،‬وانم ثمحئوو‬ ‫يجعل عئجزهى ويعاسه قثقحنن فيها‪ ،‬هانا آحد‬
‫فهاا؛‪ .‬هده روايه الحاري‪.‬‬
‫ةاَل‪ :‬ررهدِلالث‪،‬شزها‪،‬‬ ‫ثي‪1‬منمءا‪،‬وقالِفي‬
‫ض ا لنار‪ :‬هلم عن النار‪ ،‬هلم عن النار‪ ،‬فتعليوف محموذ يها‪،‬ا‪ .‬نقس عشر ‪. ٠١‬‬
‫‪ - ١ ٥ ٠‬وعى أإٍ) موتى محاو‪ :‬ثاو رثوو اف س؛ ررمثل ما بعثي افث بؤ مى‬
‫مكاث مبجا طائثه ئ بلته‬ ‫الهدى ‪j‬العلم ضل الغ‪4‬ث‪ ،‬الخم أضاب‬
‫اناء‪ ،‬هآئثنج الكلأوالنش<ث‪ ،‬الآكث‪2‬ر‪ ،‬و'كائئا منها أجالب أمثخن‪ ،‬الاء‪ ،‬مثخ اف‬
‫^‪ ١‬ااناس ‪ ١^^٥‬وسموا ورزعوا‪ ،‬وأصاب منها طائمه أحرى إثإ هئ يع‪-‬انى ال‬
‫تمسانج ماء ولا ست‪ ،٧٤٠ ،‬يدللئ‪ ،‬مثل مى دقهِفي دين ‪٧٥١‬؛ ومعه ما بعثي اله به د»تلم‬
‫يعلم‪ ،‬يمثل ثى لإينبغ ثدللث‪ ،‬رأتا ولم‪ °‬مبل هدى اممه ‪۶^١‬؛‪ ،‬أزسنت‪ ،‬بي»‪ .‬مممؤ‬
‫(‪)٢‬‬ ‫َآ‪.‬‬
‫عليه‬

‫أزو قآىأممتبنث‬ ‫‪ " ١٥١‬وعن عائشة يالث‪ :،‬ئلأ رثول ‪٧٥١‬؛ س ؤ‬


‫؛لهلًلآ ‪1‬زلوأ آلأتب ‪i‬‬ ‫أوزأ آلأف ‪ i‬ومزأ إل‪:‬‬ ‫تاس محتمك ^‪١‬‬
‫[آل‪.]U:_ ،‬‬

‫مالئ‪،‬؛ محاو رثوو اف؛ ه؛ ررمإدا وأبمث ~وءقن منلم؛ رأيم~ الذيى ببوق‬
‫(‪ )١‬احرجه الخاري‪ :‬كاب الرناق‪ ،‬باب الانتهاء ص انماصي‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٦٤٨٣‬وسالم‪ :‬مماب‬
‫الفضاتل‪ ،‬باب شنقته‪ .‬عل أت ومالغته قتحد‪.‬يرعم مما يضرهم‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٢٨٤‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ا‪J‬خارىت كاب العلم‪ ،‬باب فضل من عالم وعالم‪ ،‬رقم (‪ ،) ٩٧‬وم لم‪ :‬كاب‬
‫الفضائل‪ ،‬باب يان مثل ما؛مث‪ ،‬به اض ه س الهدى والعلم‪ ،‬رقم( ‪.)٢ ٢٨٢‬‬
‫مح|قإىأاإهرابيح‬ ‫لن‪،‬‬
‫افُظمحهلم»‪.‬محشربر‬ ‫‪ulHu‬؛ منه ^‬
‫‪ " ١٠٢‬وض عيد اف بن عنروقال‪ 1،‬هجنُت‪ ،‬إل رثول افي‪.‬يوما‪ ،‬قال!‬
‫مسخ أصوات رجل؛ن احتلما ق لإ‪ ،‬مححنج عليثأ رئول اف ‪ .‬يمئ اِفي وجهه‬
‫ممحف^الالإاك‪ .))،‬نواةةن‪1‬لمرم‬ ‫الشث‪ ،،‬محال‪:‬‬
‫‪ - ١ ٥١٠‬وض تند بن أي ومحاص قال! محال ونول اف‪® !.‬إل أغفلم الن‪1‬ميرنا‬
‫ذاهله! جرماس تأل عن ثيء ثأبحزم عل الناص لم؛ من أخل منألتهُ‬
‫‪٠‬‬ ‫سجت‬ ‫سس‬

‫‪ " ١٥٤‬وص م ئريره دْ؛‪.‬بمنق مال؛ مال رثول افب رريقوذ ل آجر‬
‫الرمان دجالول 'كدابون‪ ،‬ياتوئآكم مى الأحاديث‪ ،‬بنا ر سمموا انتم ولا اباوكم‪،‬‬
‫ئوها))‪.‬نواةثتيإرم‬
‫‪ — ١ ٥ ٥‬وعنه قال! كان أهل الكتامح‪ 5^^ ،-‬التوراة بالعتراث‪ ،‬ومثرومتا‬
‫ئمامالأاك‪،،‬ثلأوكد؛وىا‪،‬‬ ‫^^خِضالإيم‪،‬هاونثوو ام‪:.‬‬
‫محكثت< ه‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٤٥٤٧‬ومسلم!‬ ‫(‪ ) ١‬أحرحه البخاري! كتاب شر القرآن‪ ،‬باب ^؛^‪٠‬‬
‫كتاب العلم‪ ،‬باب النهي عن اتبلع متشابه القرآن‪ ،‬والتحذير من •سب‪ ،‬والنهي عن الاختلاف‬
‫لالهمأن‪،‬رنم<ْا"آما)‪.‬‬
‫( ‪ ) ٢‬أخرجه م لم! كتاب العلم‪ ،‬باب النهي عن ات؛اع متشابه القران‪ ،‬واكحذير من متعيه‪ ،‬والهي‬
‫ءنالأختلأففيالقرآن‪،‬رنم<‪1‬آ"آ"آآ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه البخاري! كتاب الاعتصام بالكتاب‪ ،‬والسنة‪ ،‬باب ما يكره من كثرة السؤال وتكالم‪ ،‬ما‬
‫لا يعيه‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٧٢٨٩‬وم لم! كتاب القفائل‪ ،‬باب توقره ‪ ،.‬وترك إكثار سؤاله ما ال‬
‫ضرورة إليه‪ ،‬أو لا يتعلق به تكلف‪ ،.‬وما لا يقع‪ ،‬ونحو ذلك‪ ،،‬رقم ( ‪.) ٢٣٥٨‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أخرجه م لم! القيمة‪ ،‬باب ل الضعفاء والكنا؛ين ومن يرغبا عن حديثهم‪ ،‬رقم (‪)٧‬‬
‫كتاب الإبمان( باب الإءسام بالكتاب واسة)‬

‫يمزةأ‪1‬زلإواه» اوف‪ .‬نواةالبمارير‪١‬ا‪.‬‬


‫ررمحى لألزء ي أن نحدث‬ ‫‪ - ١٥٦‬زئ ماو‪ :‬ه زشوو اش‬
‫لأكل ماشخ ا؛ • وواه ْسلمر '‪.‬‬
‫‪ - ١ ٠٧‬وعن ائن ضود محال‪ :‬قاو _ افي ه‪ :‬ررى من نئ ه افُو‬
‫أمتؤ هيل إلا كان له ل أمتؤ حواريون وأصحاب يأحنول بثقؤ‪ ،‬ويمتدوو لأمره‪،‬‬
‫م إئبا ثملفت مذ بمدهم حلوق بمولون ما لا بمتثون‪ ،‬ويمعلون ما لا يوثرون‪،‬‬
‫^ثنيمئسلإزةؤمذ‪،‬ؤةنجام‬
‫جم‪.‬زواةممإإرى‪.‬‬
‫‪ - ١ ٥٨‬وعذش هريرْ هاو ت هاو رئوو اهتح‪.‬ت ررمذ دعأ إل هدى'قان ق من‬
‫الأجربئل أجورنذ بعه‪ ،‬لايقص ذلك ‪5‬ذ أجورهم ثقا‪ ،‬ومذدعاإل صلالإكان‬
‫ه‪،‬‬

‫‪ - ١ ٥ ٩‬وعنه هال‪،‬ت هال‪ ،‬رئول‪ ،‬افه‪.‬ت رردأالإنلأم عريتا‪ ،‬وأثثنودآكإ بدأ‪،‬‬


‫هطوثى للمداء»‪ .‬زواه منلم ‪. ٠٠‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخاركات كتاب شرالقرآن‪ ،‬؛ابُؤ ملوأ♦اثكااسو؛آازد إكناه‪ ،‬رنم( ‪.) ٤٤٨٥‬‬
‫(‪ ،٢‬أحرجه ملم< القيمة‪ ،‬ياب الهي عن الحديث بكل ما سمع‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه سلم ت كتاب الإيان‪ ،‬باب بنان كون الهي عن النكر من الإيان‪ ،‬وأن الإي‪،‬ان يزيد‬
‫ؤيممص‪ ،‬وأن الأمر بالمعروف والهي عن المزكي واحان‪ ،‬رنم(‪.)٥ ٠‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه م لم؛ كتاب العلم‪ ،‬باب من سن سنة حنة أومتتة ومن دعاإل ينوى أوضلالة‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٢٦٧٤‬‬

‫(‪ )٥‬أحرجه م لم؛ كتاب الإيإن‪ ،‬باب بيان أن الإملأم بدأ غريبا وسيعود عريبا‪ ،‬وأنه يأرز بتن‬
‫الجدين‪ ،‬رقم(‪• ) ١٤ ٥‬‬
‫شمر|قك‪1‬ةاسس‬ ‫\مَ‬
‫حع‬ ‫— رإ!!ا‬

‫•‪%‬ا‪-‬وعئكؤاَل‪3:‬اونئوُلاله ه‪lj« :‬؟ ص لإرز ش ‪ ٧١‬ء ؛ارن‬


‫الخثه!ق جأحرهااا‪ .‬متفؤعأشراُ‪,‬‬
‫حز*يث أبا ئرترْ• رردروف ‪ U‬ركتتكم‪،‬ال‪ ،‬كنامحسا التامك‪ ،‬وحديي‬
‫مثالؤلجابرت ررَلأيراوميىمااوالآمت «لأيراوطاقينم»وموف‬
‫هدءالأمة‪ ،‬إذشاء !ش يعال‪.‬‬
‫اضوافاتي‬
‫^ئالههتيلق‪ِ:‬مظش‪،‬وسم‬
‫أذنك‪ ،‬ولينقل يلثلث‪ •،‬هاو ت اركامت‪ v‬همتي‪ ،‬وتمعن‪ ،^١^ ٥١ ،‬وعمن قوي»‪ .‬ماوت‬
‫<اصو لإ تة ثثى داناصغ مهائأدة‪ _ ،‬ذاهما‪ ،‬ئن أجاب‪ ،^١^١ ،‬يخز‬
‫الدار دآكز مذ ‪ ،^ ٥٤١‬ورصي عنه الثيل‪ ،‬ومذ رتجب الداص لإيدحل الدار‪ ،‬ور‬
‫‪:‬أم من ض‪،‬‬
‫هال‪ :‬ا<ثافُ‪ ،^tJ‬ذلخثئ الئاءي‪ ،‬ؤالئاث ‪٩١‬؛‪ ،‬ذه ائ»‪ .‬نواة‬
‫الئارصر ‪• ٠٢‬‬
‫ممحقآ عق‬ ‫‪ - ١ ٦٢‬وعذ أب؛‪ ،‬رابع هاو؛ هاو رثوو افب‪.‬؛ ررلأ اكذ‬
‫فيه يأتيه الأمر مذ أمري يا أترُت‪ ،‬به أوميئ عنه بول‪ *،‬لا أذري‪ ،‬ما وجديا‬
‫ق كتاب اف ابنن‪1‬هم‬

‫الإيإن ارز إل الدية‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٨٧٦‬وملم ت‬ ‫( ‪ ) ١‬أحرجه الخارىت كتاب فضاتل المدينة‪،‬‬
‫كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب يان أن الإصلأم بدأ عريا وسنعود عريا‪ ،‬وأنه يآرز يئن السجدين‪ ،‬رنم‬

‫ر‪ ) ٢‬أحرجه الدارم (ا‪1*/‬ا‪،‬رنماا)‪.‬‬


‫يهآ‬ ‫بالإهاذربمبالأم‪1‬مبمهتابواس)‬

‫‪ ~ ١ ٦٣‬دض المدام بن مندي"كرب ٌو)أ محال رثول اش‪.‬؛ ررألأإي أؤتيت‬


‫صعلومحيو‪:‬هابم القزش‪،‬‬
‫مإ وجيم فه من حلأو قاحئوة‪ ،‬وثا وجدتم فه من حزام ىمةوْ‪ ،‬محإف ما حرم‬

‫ولا لقطة متاهد‪ ،‬إلا أو بنتني‪ ،‬غئها صاحبها‪ ،‬ومن ثرو بموم منليهم أن منوم‪،‬‬
‫^^ميخؤراْ"‪-‬رداْ?ودادد•‬

‫‪ - ١ ٦ ٤‬وعن العزثاض تايؤ قال‪ :‬قام زئوو اف‪ .‬قال‪ :‬ررف‬


‫أحدثم ‪ ١^٠‬عق أيكتي يظن أو افه لمْ تجرم انسا إلا ما ق هدا المزآن‪ ،‬ألأ ؤإي‬
‫واش قد أمنت ووعظت وميت عن أئتاء إمث‪ ١‬ثز المزآن أو‪ ،^١‬وإل افه لإتحز‬
‫^بسايا‪،‬ولأأممبما؛‬
‫إدا أغطوثم الدي علتهمء‪ ,‬زؤاْ أنوداود‪.‬‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه أحمل (‪ ،) ١ ٠ /٦‬وأبو داويت كتاب الة‪ ،‬ياب ل لزوم المة‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٤٦٠٥‬والترمذي ت‬
‫أبواب العلم‪ ،‬باب ما تص عنه أن يقال عند حديث النص‪ ،.‬رنم ( ‪ ،) ٢٦٦٣‬وابن ماجهت‬
‫افتتاح الكتاب‪ ،‬باب تعفليم حديث رسول افه هأ‪ ،‬والتغليفل عل من عارصه‪ ،‬رقم ( ‪،) ١٣‬‬
‫والمهقيفيس(^؟؛ه)‪.‬‬
‫(آ)أخرحه أبوداود‪ :‬كتاب المنة‪ ،‬بابفيلزوم المة‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٤٦٠٤‬واإدارمجي(ا‪/‬م؛‪،‬رنم‬
‫‪ ،)٦ ٠ ٦‬وابن مجاحهت افتاح الكتاب‪ ،‬باب تعظيم حديث رسول افه‪ ،.‬والتغليفل عل مجن‬
‫عارصه‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١٢‬والترمجدىت أبواب العلم‪ ،‬باب ما مي عنه أن يقال عند حديث الم؟‪،.،‬‬
‫ر‪i‬م( ‪.) ٢٦٦٤‬‬
‫شمحق‪1‬ةاله|اس‬ ‫\حٌَ‬

‫نق إن‪1‬ادهت أئعث تن ئته الصيهي‪ ،‬ين محكلم يور‬


‫‪ - ١ ٦٥‬وعنه ءا‪ J‬ت صق ينا رثوو الني س ‪ ،^ ١٥‬؛^‪ ،٢‬ئم أمز علتئا بوجهي‬
‫هوعظنا ‪°‬مشإ؛و‪0‬لآ بينه يزيغ منها العثول‪ ،‬ووجلن منها الملوب‪ ،‬ساو رجل؛‬
‫يا رمول افي‪ ،‬كآل هذه ثوعظة مويع ؤأوصج‪ .‬سال؛ ررأوصٍكم بمموى افي والث«ع‬
‫والطاعة‪ ،‬ؤإل 'كان عندا حتشثا‪ ،‬هإثه من مش منآكم بندى موى احتلامحا يرا‪،‬‬
‫‪ ١٣‬بئش نثق الخلثاء الئاشدين ‪ ،^١‬ممث‪٤‬وا ؟‪ ١‬ط\ علبجا باواجد‪،‬‬
‫صلأله»‪ .‬نواة أخمد‬ ‫زإثائا ومحدثات ‪^١‬؛ داِن ثل محدثة ^‪ ،٧‬زثل‬
‫وأبوذاوي‪ ،‬واشذي واينسألأأمحالإ‪:‬نؤنا اثلأةُم‬
‫‪—١ ٦٦‬وعى عند افي بن منعود قاو‪،‬ت حط لنا رشوث‪ ،‬افي‪.‬حطائم هاو>ث‬
‫اءهدا نبيل افيا>‪ ،‬م حط حطوطا عى يمينه وعى ثماله وماو ؛ راهدْ شبل‪ ،‬عل ثل‬
‫نبيل منهاثنطان يدعوإليهٌ• ويرأ• ؤوأ‪ 0‬ثداصخش ثنتقن‪ 1‬قآيمءه لالأنعام‪":‬اه ‪] ١‬‬
‫الآت‪ .4‬نواة أحد والتائ والدارم‪،‬رآر‪.‬‬
‫ررلا يزمن أحدثم‬ ‫‪ ~ ١ ٦٧‬وعى عبد افي بن عمروداو>؛ محال رشول افث‬
‫(‪ )١‬أخرجه أبر داولت كتاب الخراج والإمارة والفيء‪ ،‬باب ق تعشر أعل الز»عة إذا اختلفوا‬
‫باكجارات‪ ،،‬رقم(• ‪.) ٣٠٥‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أحد (إ‪/‬أأا)‪ ،‬وأبو داود‪ :‬محاب الة‪ ،‬باب ق لزوم المة‪ ،‬رنم ( ‪،) ٤٦٠٧‬‬
‫والرمدتم)ت أبواب العم‪ ،‬باب ما جاء ق الأخذ بالة واجتناب اليع‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٦٧٦‬وابن‬
‫ماجه‪ :‬افتناح الكتاب‪ ،‬باب اتلع سنة الخلفاء الرانيين اإل‪٠‬ا‪Ju‬ن‪ ،‬رقم ( ‪ .) ٤٢‬عل أن الصلاة‬
‫موجودة ل الترمذي‪ ،‬ول ابن ماجه( ‪.) ٤٤‬‬
‫رقم ‪ ،) ١١١٠٩‬والدارمي‬ ‫(‪ )٣‬أخرجه أحمد (\اهص والماتي ‪ j‬اعري‬
‫( ‪، ٢٨٥/١‬رقم ‪.) ٢٠٨‬‬
‫ؤهآ‬ ‫ىب|لإبخرئبالإضامىسبوس)‬
‫حس يتكوو هؤا‪ 0‬بئايإ جت بها>راأ‪.‬‬
‫رداِْو ثنح الثةُ ا‪ ،‬يقال الثدييِفي وي' هدا حديث صجح ودبمْ‬
‫ل كتاب الحجة ثإنتادص‪٠‬حيحر '‪.‬‬
‫‪ ~ ١ ٦٨‬وص بلال بن الحارث ‪ ،^١‬هاو>؛ محال وتول اف‪.‬؛ ررس أحيا نق‬
‫مذ ثش ئد أميت‪،‬بمدي‪ ،‬قإئ له مذ الأجر مثل أجورمذعمل بما بذعثرأف‬
‫ينقص مذ أجورهم فقا‪ ،‬ومن اثتيغ بدعه صلاله لاأن‪9°‬ث\خ\ افه وزموله‪' ،‬قان علته‬
‫مذ الإثم مثل آثام مذعمل بما‪ ،‬لايشص بذ أذراريم 'نتثا® • رئاء المحزي ا•‬
‫^ذهمينتياشينمدعذمحعئجد‪•' ُ5‬‬ ‫‪- ١٦٩‬‬
‫‪ " ١٧٠‬وعذ عمري بن عون‪ ،‬قادت قال رثول افن ه ت "إف الديذ ليأرر إل‬
‫الحجاز ء تأرر الحيه إل بخرها‪ ،‬دليممتذ الديذ مذ الحجاز مغقل الأرويه مذ‬
‫رأس ابجل‪ ،‬إ‪ 0‬الديذ دأعريا‪ ،‬دنيوي ء دأ‪ ،‬ئطوبى للرباء‪ ،‬دهم ءئ‬
‫بملخوذ ما أقني الناس مذبخدي مذ ئش‪ • ٠٠‬رواْ المحب•ي ا•‬
‫(‪ } ١‬أحرجه ابن أي عاصم ي السنة (ا‪/‬؟ا‪،‬رنمها) •‬
‫(أآ)(ا‪/‬آآاآ'‪،‬رقمأ‪-‬ا)‪.‬‬

‫(‪ )٤‬أحرجه الر‪.‬الى‪":‬ن_اب اسم‪ ،‬باب ما جاء ‪ j‬س بالة وا‪-‬بم‪1‬ب البدع‪ ،‬رثم ( ‪،) ٢٦٧٧‬‬
‫وابن ماجه‪ :‬افظح الكتاب‪ ،‬باب من احتا منة ند امتتر‪ ،‬رقم(‪ ،)٢ ٠ ٩‬عل أن بلال بن‪ ،‬الحارث‬
‫لتس الراوي الأعل ق الخدين‪ ،،‬وإن‪،‬اعومن رواية ممربن عبدالد‪ ،‬عن أيه‪ ،‬عن جد‪.0‬‬
‫(‪ )٥‬انظر التخرج السابق‪.‬‬
‫(‪ ،٦‬أحرجه الترمذي• أبواب الإبجان‪ ،‬باب ما جاء أن الإسلام بدأ غويا وميمء غريا‪ ،‬رنم‬
‫(• ‪.) ٢٦٣‬‬
‫شم‪4‬ق<ىةاسس‬ ‫\حه‪/‬‬
‫— ; عسحتث‬

‫<ادأجق عن؛ أش‬ ‫‪ - ١٧ ١‬وعن ه اف نن عنروهاو‪ :‬قاو زثوو اف‬


‫ي ش عل م انرايل حددالم لألم‪ ،‬حى إذ كا‪ 0‬ميم مذش أمه علاف‬
‫لآىذِفي أم مذ بمنع ديلئ ‪ ،‬يإة ص إنرايل مرثئ سمحن دنمحذ مق‪،‬‬
‫ومري أم عل يلأيث‪ ،‬ونمحث ملة‪ ،‬حزو النار إلا ملة ؤاحد‪0‬اا‪ .‬مالوا; مذ‬
‫يي يارسول اف؟ ماوت ‪،‬رماآنا علثه وأصأءابي‪ .>،‬رواه الرمذي‪.٠ ١‬‬
‫‪ " ١٧٢‬ثق رووأخمدوب؛) ذاويعذمناويهت ررئتتان وسبموذ ق النار‪ ،‬وواجده‬
‫ق ا لحق‪ ،‬وهل اياعه‪ ،‬نإة تثمجِق أض أمزام تجارى بمي تلك ‪ ١٤^١‬ء‬
‫ثتجارى الكلب بصاحبه‪ ،‬لا يش منه عرق ولا؛مصل إلا ذحألها‪،‬ر‬
‫‪ " ١ ٧٣‬وعن ابن عترقادت قال رثول اش ه‪ :‬ررإو اف‪ ،‬لاعبمع أش ‪-‬أوهال‪:‬‬
‫أمهمحمد— عن‪،‬صلاله‪،‬ثيدافعؤ‪،‬ا‪-‬نجاعه‪،‬ومذندثدقالنار»‪ .‬رواْالرملي‪ ١‬ا‪.‬‬
‫‪- ١٧٤‬وءئه؛‪: ١J‬؛ا‪J‬تئولاه ه‪ :‬رراوثوا الئزاذالأغظم‪،‬ظةثذقئ‬
‫ند‪ ،j‬الثار‪ .،،‬رواة ابذماجه مذحدبن‪ ،‬أئسر؛؛‪.‬‬
‫‪ - ١ ٧٥‬وعذ أنس قال؛ قال ل رسول‪ ،‬افي‪.‬ت ®يا _‪ ،‬إذ قدزت أذ ينخ‬
‫وتحي وليس ق؛لبك‪ ،‬غش لأحد ق‪١‬دعلاا‪ ،‬م قادت رريا بثي‪ ،‬ودللث‪ ،‬مذ ئم‪،‬‬
‫دثذ أحب ثقي قمد أحش‪ ،‬وثذ أحم كاذثعيِفي ‪ .،،^-١‬نواة البيذياْا‪.‬‬
‫(‪ )١‬اخوجه الترُاوى‪ :‬أبواب الإبجان‪ ،‬ما حاء ق افتراق _‪ ،‬الأمة‪ ،‬رنم(‪) ٢٦٤ ١‬‬
‫(‪)٢‬أخرجه أحد(‪ ،) ١ ٠ ٢ ;٤‬وأبوداود‪ :‬كتاب المة‪ ،‬باب ثرح المة‪ ،‬رنم( ‪.)٤ 0٩٧‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمدى• أبواب الفتن‪ ،‬باب ما جاء ل لزوم الخإعة‪ ،‬رقم(‪.) ٢١ ٧٦‬‬
‫(‪ )٤‬وأخرجه ابن ماجه عن حديث‪ ،‬أنس‪ :‬كتاب الفتن‪ ،‬باب المواد الأعظم‪ ،‬رقم(• ‪.) ٣٩٥‬‬
‫(‪ )٥‬أخرجه الترمذي‪ :‬أبواب العلم‪ ،‬باب ماجاءق الأخذ بالة واجتناب البلع‪ ،‬رقم( ‪.)٢ ٦٧٨‬‬
‫هادرئبالإصامئهت‪1‬بوس)‬

‫محِه‪ :‬راشصضشساد‬
‫أمتي هته أجر مائة شهيد"• وواْ••• رُ‬
‫‪ - ١٧٧‬وعن جابر‪ ،‬ض الئ ه جتذ س صث ص‪ :‬إى شع أخادث‬
‫‪ ٣‬ي موّكت‬ ‫مذثيوئ سحسا‪ ،^^٥١ ،‬أن ^‪ ،1‬بنصها؟ هماو‪:‬‬
‫اليهود والفنارى؟ إ لقن جتّآؤم بما سمحاء يمه‪ ،‬ولوكاو مونى حثا ما وسنه‬
‫سِومشالإظنرأ‪/‬‬
‫‪ - ١٧٨‬وعن م ثيد الخيري قال‪ :‬قاو نئوُل افي‪ :‬ررثذ أكز يا‪،‬‬
‫يعجل ق نثة‪ ،‬وأبذ الئاس بوائقه‪ ،‬يحل الخنت®‪ .‬قئاو رجل؛ يا رئوو افب‪ ،‬إو هدا‬
‫اليوم لمحتن ِفي الناص ‪ -‬قاو ؛ ررونظووو دثونبمدى»‪ .‬نواة ‪ ١٢^^١‬؛‪.‬‬
‫‪ - ١ ٧٩‬وعذ؛‪ l‬هريرْ قال؛ قال رثول‪ ،‬افه‪ .‬وم و رمان مذرك متئم‬
‫عئرماأمربه هللث‪ ،،‬م يأق رماف مذعجل بثهم ب*نرما أمزبه ^‪ .،>١‬رواة الرمدير؛ل‬
‫‪ " ١٨٠‬وعذ أف محامه قال‪ :‬قال رئوو اش ررما صل قوم بند هدى ^‪١^١٤‬‬
‫يؤؤ\ ص‪.،‬لإمحأتئوواشهمماوة‪:‬‬
‫ءرمحم‪-‬من ه تالزحرف‪:‬هه]‪ .‬رواه أحمدوالرمذ‪-‬ي وابذماجةر ‪.٠‬‬
‫(م‪ ،٣ ١ ٥ /‬رنم ‪.) ٥٤١٤‬‬ ‫( ‪ ) ١‬أحرجه الْلرال ق‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحد(م ‪ ،) ٣٨٧‬وا‪J‬هقي ‪ j‬اكب(‪ ، ٣٤٧ /١‬رنم ‪.) ١٧٥‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمذي• أبواب محنة القيامة دالرثاثق والويع عن رسول‪ ،‬افه ‪ ،.‬باب‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٢٥٢٠‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أحرجه الرمديت أبواب الفتن‪ ،‬باب‪ ،‬رقم (‪.) ٢٢ ٧٦‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه أحد (ه‪ ،) ٢٥٢ /‬والرمال‪.‬يت أبواب ضر القرآن‪ ،‬باب• ومن محورة الزخرف‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٣٢ ٥٣‬وابن ماجه؛ افتتاح الكتاب‪ ،‬باب اجتناب الييع والخيل}‪ ،‬رقم ( ‪.) ٤٨‬‬
‫قيح ثكات اسابيح‬

‫‪ " ١٨١‬دعى أنس بن مالك أو وئوو اف ه كاو يقوون ا<لأ سئدوا عق‬
‫شددوا عق أثس‪^٠‬ا شدد ‪ ^٥١‬عليهم‪ ،‬هتلك‬ ‫هإ‪0‬‬ ‫اف‪i‬لم مشدد النه‬
‫ماكبميا عثهر ه لالخدد‪:‬ب؟]اا‪.‬‬ ‫ثماياهم ز الصراح والديار‬
‫نواةأنوداثئر ‪. ٠١‬‬
‫كِه‪:‬ولامآنءلىأؤني‬
‫حلأو وحرام وئتكم ومثنابؤ وأمثاو‪ ،‬محأجلوا الخلأو‪ ،‬وحرموا الحرام‪ ،‬واعتلوا‬
‫بالحكم‪ ،‬وآمنا بالتثايؤ‪ ،‬واعتثروا يالأئثال‪ ،،،‬هدا لئظ الصائح‪.‬‬
‫ونوى التهم ِفي شب الإيإن وشق‪ :‬ررقاطوا باص‪ ،‬زالحثيوا المنام‪،‬‬
‫ثا؛بما ‪)) ٢^١‬رى‪.‬‬

‫قاينه‪ ،‬وأم بس عثه داجسه‪ ،‬وأم احتلم‪ s‬مه قكله إل اف عغيثلا> ‪ .‬زواه أخمدرآ؛ ‪.‬‬
‫اضل القادة‬
‫هاو‪ :‬داونئولاش‪«:.‬إن الش‪4‬لانلآثالإتان‬
‫كذب الثنم‪ ،‬يأحدالشادة والمايته ؤالناحته‪ ،‬وإو\ؤب والشعاب‪ ،‬ؤعآت‪،‬وم ياياعؤ‬
‫والعامةاا‪ ١٥^ ٠‬آحدرا؛‪.‬‬
‫لألاف‪:.‬محهانيىاياصبجاصم‬
‫(‪ )١‬أحرجه أبوداويت كتاب الأدب‪ ،‬باب ق الحسد‪ ،‬رنم ( ‪) ٤٩٠٤‬‬
‫(آ)أحرجه الهقي‪J‬ص( ‪، ٥٤٨/٣‬رتم ‪.) ٢٠٩٥‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الحارث‪ ،‬بغية الحارث عن زوائد م ند الحارث (‪ ، ٩٦٧ /y‬رقم ‪.) ١٠٧٠‬‬
‫(أ)أحرحه أخمد< ‪.) ٢٣٢/٥‬‬
‫نمآ‬ ‫مماب الإببماد( باب الأسام باهتاب واسة)‬
‫رمه الإسلام مى عنقه®‪ .‬زواه أحمد وآبوداودر {‬
‫هوالنثووالهِيججبجا‬
‫‪ ^١‬لن تضأوا ى تثم خ‪ :‬محاب افِ وثنه نثوله»‪٩^١ jl\yj .‬‬
‫سمحهال‪:‬قاوتموالهِه‪ :‬رائص‬
‫موم بدعه إلارغ يثلهامذ‪ ،^^١‬هتمثك يتق حيث مذإحداث ئوعة®‪ .‬رواه أحمدا ‪.٢‬‬
‫‪ - ١٨٨‬وعذ حثان قاو‪ :‬ثا ابمدغ دومبدعهِو يمحهم إلا يرغ \شمشياأ‬
‫بثتها‪ ،‬ئم لأبجدهاإثهم إل يوم القيامة• رواه الثاريير؛ل‬
‫‪ ~ ١٨٩‬لصإيرامحم بن مبمرة هاو؛ هاو زثوو اش‪.‬؛ ارمذ وقز صاحب‬
‫^هم»‪.‬زواةمحِفيضالإبجان مثلأاْ؛‪.‬‬
‫‪ " ١٩٠‬لص ابن ءباس هال• مى؛‪ ٠١^١‬محاب اش ت م ايح ما فيه‪ ،‬هداه افد من‬
‫الصلاله ز الدنا‪ ،‬زوقاة يزم المائة ئوة الخناس ‪ -‬وز رولإ داَل‪ :‬من اقتدى‬
‫بكناس اف لا يضلل؛ الدنيا‪ ،‬ولا يئهىّفي الآحزة~ ت م ئلأ هذ‪ 0.‬الآتهت ؤنيخ‬
‫ه [^‪١ ٢٣ :‬ء زواه توينرا"ا•‬ ‫نداك‪،‬‬
‫‪ - ١ ٩ ١‬وعن ابن مننود‪ ،‬أ‪ 0‬زثول اف‪ .‬قاو ت راصزب‪ ،‬اف مثلا صزاطا‬
‫(‪ )١‬أحرجه أخمد ره‪ ،) ١٨٠ /‬وأبوداردت كتاب السنة‪ ،‬باب ل قل الخوارج‪ ،‬رقم ( ‪.)٤ ٧٥٨‬‬
‫(ما)الوطآ(مآ‪/‬ههخ)وم‪.‬ناولأغات‪.‬‬
‫رم)أحرجه أحماو<؛‪/‬ه'ا)‪.‬‬
‫(إ)أخرجهالدارس(ا‪ /‬ا'؟مأ‪،‬رفمها‪.)،‬‬
‫(ه)أخرجهالمهفىفياس(آا‪/‬يه‪،‬رئمخا»هك‬
‫(‪ )٦‬أحرجه صد الرزاق ي المف(‪ ، ٣٨١ ;٣‬رقم ‪.) ٦٠٣٣‬‬
‫قرح*ممةاسبيح‬

‫س ٌ‬
‫ور‬ ‫‪٣‬‬ ‫الأنواب‬
‫ِ‬ ‫منتئها‪ ،‬وض جئش الصراط ئووان‪ ،‬فها أتواب سحه‪ ،‬وعل‬
‫َ‪َ.‬‬ ‫م‬ ‫ِ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫„‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫ُء‬
‫مزحاه‪ ،‬وعند رأس الصزاط يبع بموو ت انميئوا عل الصراط ولاثنوجوا‪ ،‬وهوى‬
‫دلك دلع يدعو‪ ،‬ئ‪،‬ا هم عبد أو يمح ثسا مذ تلك الأبواُء‪ ،‬مال! ومحك لا متحة‬
‫مإيك إذ متحه ثلجه‪ • ١١‬ثم مره مآحبو أو الصزاط هوالإنلأم‪ ،‬وآة الأُواب ا‪،‬لفثحه‬
‫محاوم افه‪ ،‬وأو الثتوز النحاة حدود اش‪ ،‬وأة الداعل عل زأس ‪ ^١^١‬هو‬
‫ثذ ياط افبِفي ي ؤذمحن• رواة رنيذ‪-‬‬ ‫دأة‬
‫لإخانضاومينتان‪،‬وئا‬
‫^^^يءئكإلأآّثذومحِج؛‪.‬‬
‫ملبمتن بمن مد _؛ مإن‬ ‫‪ - ١٩٣‬وعن انن تنئود ‪^'١٥‬‬
‫^ساب‪،‬ممهثانواأكلممْاخ‪،‬يئ‬
‫ملونا‪ ،‬وأعممها عمحا‪ ،‬وأهلهائكإما‪ ،‬احتارهم اه لصخك ئيى رلإما؛ة ديته‪١^^ ١٥ ،‬‬
‫لهم محلهم‪ ،‬واينوهم عل آثارهم‪ ،‬وممثآكوابجااظثم مذ أحلاقهم وبزهم؛‬
‫هإئم كائواعل ايغ•؛‪ ،‬اكتم• رداْ رقيذر آ•‬
‫‪ — ١ ٩ ٤‬وعن جابر أو عمن بذ الخطامحت‪ ،‬كهغظآ آتى رئول افه ه بتنحؤ‬
‫مذالثوراة‪ ،‬ممال! يا زئول افه‪ ،‬هل»ْ ئنحه مذالئوراة• مثكث‪ ،‬بتل بمرأيوجه‬
‫رمول افه‪.‬بميث‪ ،‬دُال أبدبقر■ محلثلث‪ ،‬الثوا؛ل‪ ،‬ما رى ما بوجؤ رئول اف‪.‬أ‬
‫‪ ^٥٠٠‬عمرإل وجه ننول افب ه هثال! أعودئاف مذ عصمت‪ ،‬افه وعصّ_‪ ،‬زئؤله‪،‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه أحد (إ‪ ،) ١٨٢ /‬والمهقي ‪ j‬الثمب‪( ،‬ه‪ ، ٣٨٠ /‬رقم ‪ ،) ٦٨٢١‬والر‪،‬ذي‪ :‬أبواب‬
‫الأءثال‪ ،‬باب ما جاء ق مثل اه لعباده‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٨٥٩‬‬
‫‪ ٢٢١‬أحرجه ابن مد الر ل جامع بيان العالم وفصاله(؟‪.) ١٩^ /‬‬
‫لم‪،‬‬ ‫هتابالإبمانر باب الأمامباهتابواسة)‬
‫رصينا باقي ربا‪ ،‬وئالإنلأم دينا‪ ،‬وؤ إوا<ء‪ 1‬نيا‪ .‬ممال رئول \ب‪ I.‬ررزاثدي مس‬
‫محئي بيده‪ ،‬لوبدا لكم موتى ثابم تموْ وثركتموف لصللتم عى نواء الثبسل‪،‬‬
‫لابض"• وئام الداوم ‪• ٠١‬‬ ‫دلوثاذ حثا‬
‫كلاماف‪ ،‬زكلأم اف‬ ‫\به‪:‬‬ ‫‪ - ١٩٥‬وعنه هاو‪ :‬ه‬
‫سح كلأيى‪ ،‬وكلام اف يئثح بنضه بنناا‪ ،‬ر ‪.٠‬‬
‫‪ " ١٩٦‬دعن ابن عمر مال‪،‬ث هال‪ ،‬رسول افه‪.‬؛ ‪ ١‬إن أحاديثنا سح بنضها‬
‫كننح ‪ >٠^^١‬ر ؛‪.‬‬
‫‪ ~ ١ ٩٧‬ومرب‪ ،‬ثننه الخث»ى ‪،!١٥‬؛ هال‪ ،‬رسول‪\ ،‬به‪ '.‬ررإو اف‪،‬هزض ^‪،_^l‬‬
‫يلائفبموها‪ ،‬وحرم حئماُت‪ ،،‬هلاثنتهأكوها‪ ،‬وحد حو‪.‬ودا يلائنتدوها‪ ،‬وتكث‬
‫ممامحثمحائانص‪.‬‬
‫لإوٍتجق؛؛لآم‬

‫(ا)أنر‪-‬بم اللار‪.‬ى(ا‪'/‬آ'أ‪،‬رقاا‪،‬أ؛)‪.‬‬
‫‪.) ٤١٢٧٧‬‬ ‫(؟)أخرجه‬
‫(‪ )٣‬المدر ا‪u‬بق< ‪، ١r٥٥/٥‬رنم ‪.) ٤١r٧٨‬‬
‫(أ)المدر مح(ه‪/‬ه'آم ^ ‪.) ٤١٠٩٦‬‬
‫رجل‪ ،‬اتاه ‪ ٠١٥١‬مالأ منثطئ عل هاثكتؤ ق الخؤ‪ ،‬ورجو اتاْ ‪ ٠١٥١‬الخكمه ههويئضى بما‬
‫ثطبجا))‪.‬قز‪،‬هرن‪.‬‬
‫‪ " ٢٠٣‬وعن‪ ،‬ش هريرة هال; محال زثول اش ه ‪ I‬ءإدا مات الإئثاو امطع عنه‬
‫أوعلم يتع به‪ ،‬أوولدصالح يدعوثه))‪.‬‬ ‫عئله إلامؤ‪ ،‬ئلالإأفتاءث صدقة‬
‫َرُُ»أٌرآ)‬
‫رواه ميم‬

‫ؤربه بذؤرب‬ ‫‪ -٢ ٠ ٤‬وعنه هاو‪ :‬قاو زثوواش‪.‬ت ررمذمس عذ‬


‫الدسا مس اطه عنه'كربه من'كرُب يوم السامة‪ ،‬ؤمر‪ ،‬يثز عل منير يثن اممه علته‬
‫ق ا لدئيا والآحر‪ ،5‬ونس نمت منلهإ سمتْ اطه ل الدئيأ والآجرؤ‪ ،‬واف'ل‪ ،‬عون النثد‬
‫ما'كاذ العتد ق عون أحنه‪ ،‬ومت‪ ،‬سللئ‪ ،‬طريقا يئثممؤ ر فيه عٌ سهل‪ ،‬اف‪ ،‬لص يه طريقا‬
‫إل الحق‪ ،‬وما اجتثغ هوم ل يت مت‪ ،‬يون افه يتلوي كتاب افه ويتدارئونه بجنهم‬
‫ي نزيش عاؤهأ \ص زعشتئهم ص وم ‪ ،^l‬وص افُفثز‪،‬‬
‫ءإانْ‪ ،‬دس بمي عمله لمْينرغ به سبه ‪ < ١٠‬رواه منلم ‪. ٠‬‬
‫‪ -٢ ٠ ٥‬وعنه هاو‪ :‬هاو رئوو اممه‪ :.‬ررإئ أوو الناس يقمى علته يوم القيامة‬
‫رجل‪ ،‬امتنهد‪ ،‬قائ به‪ ،‬ةتثءه يتمه ئتزقها‪ ،‬فقال‪،‬ث ما عملث‪ ،‬مها؟ هال‪ :،‬قائنت ملئ‬
‫كدت‪ ،‬وص_ لأنلإاَل‪ :‬جرتم‪،‬ة‪،‬ققدمل‪،‬لإأس‬ ‫خو ‪.،^ ٣١‬‬
‫ر ‪ ) ١‬أحرجه ا‪J‬خارى^؛ كتاب الزكاة‪ ،‬باب إنفاق المال ؤ‪ ،‬حقه‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٤٠٩‬وم لم؛ كتاب صلاة‬
‫المسافرين ونمرها‪ ،‬باب فضل من يقوم بالقرآن ؤيعلممه‪ ،‬وقفل من تعلم حاكمة من فقه أو‬
‫غيره فعمل ببما وعلمها‪ ،‬رقم(‪.)٨ ١ ٦‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الوصية‪ ،‬باب ما يلحق الإنسان من الثواب بعد وفاته‪ ،‬رقم(‪.)١ ٦٣ ١‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه م لم؛ كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار‪ ،‬باب نحي‪ ،‬الاجمنع عل‪ ،‬تلاوة القران‬
‫وعل الذكر‪ ،‬رفم(هآأ\)‪.‬‬
‫ق<مثء‪1‬ةاسس‬ ‫حمَ‬
‫ن‬ ‫— لتهنا‬
‫بؤ ينحب عل وجهه حز ألقي ‪ j‬النار‪ ،‬ورجز تعلم العلم وعثثه‪ ،‬وقرأ المزآف‪،‬‬
‫نتنه مم مها‪ ،‬هات‪ ،‬ت قإ عملتؤ فيها؟ هات‪ ،‬ت ثعلئت العلم وعلمته‪،‬‬ ‫هائ بؤ‬
‫عاو‪،‬‬ ‫‪ sLUj‬فك‪ ،‬ص هاَل‪ :‬كديثه‪ ،‬ثمحثك‪،‬ض!لثم لِثفاَل‪:‬‬
‫المراق لمال؛ ص قارئ‪ ،‬ممد محل‪ ،،‬م أبربؤ ينجب عل دجهؤ جرألمح‪ِ،‬ذ الثار‪،‬‬
‫ورجل وثع اممه علني ؤأعطا‪ 0‬من أصناف‪ ،‬اآا‪ J‬ئؤ‪ ،‬ه‪1‬يى بؤ لإة نممه مممها‪.‬‬
‫مال‪ :‬قإ عمنت‪ ،‬مها؟ مال‪ :‬؛‪ I.‬ركث‪ ،‬من اثسل ■‪ Ls‬أذينمق ‪ l^i‬إلا اممئ‪ ١‬فها ‪،، iu‬‬
‫ماوت 'كدبت‪ ،،‬ومحنك‪ ،‬معنته لماو>ت ئو ■^‪ ، ١٥‬مثد مل‪ .‬ئم أيز بؤ شمؤ عق وجهؤ‪،‬‬
‫ئلمألمِفياةر»‪.‬نناةثيءا'ا‪.‬‬
‫‪ " ٢٠٦‬وعى عند افؤ بن عمرومات‪،‬ت مال رسول افؤ‪.‬؛ ®إن اف لا يمص‬
‫العلم انتزاعا سزعه من الياد‪ ،‬ومحن مبص العلم بمص الءء‪ ،‬حك‪ ،‬إدا لإببج‪ ،‬عاق‬
‫'م\ثم علم دضلوا زأصإوا»‪ .‬تقق عنورأ؛‪.‬‬ ‫ئ‪٤‬وئا يقالأ‪،‬‬ ‫امحد‬
‫وثل ض‪ ،‬محال‬ ‫ي‪،‬؟‪-‬وعنثشق‪:‬‬
‫^لأ‪،‬ذوكاوؤل‪:‬زم‪.‬‬
‫محأهلم‪،‬ئقهئمحا‪.‬صء‬
‫'قانزئولاشهضئقايا؛س الثآثؤعوا‪.‬ققطورى‪.‬‬
‫ؤ ‪ ) ١‬أحرجه مسالمت كتامح—‪ ،‬الإمارة‪ ،‬ياب‪ ،‬من ئاتل للرياء والمعة استحق النار‪ ،‬رنم( ‪.) ١٩٠٥‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه اوخارؤ‪،‬ت كتاب العالم‪ ،‬باب كيف شص العالم‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١٠٠‬ومسالم؛ كتاب العلم‪،‬‬
‫باب رفع العلم ونمه وفلهورالخهل والفتن وآخر الزمان‪ ،‬رنم( ‪.)٢ ٦٧٣‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه ا‪J‬خارىت كتاب العالم‪ ،‬باب من جعل لأهل العالم أياما معلومة‪ ،‬رقم ر‪ ،) ٠٧‬ومسلم؛‬
‫كتاب صفات القيامة والجن واكار‪ ،‬باب الاقتصاد ف اطلوعنلة‪ ،‬رنم(‪.) ٢٨٢ ١‬‬
‫يبثو‪__.‬‬
‫ض‬ ‫‪ - ٢ ٠٨‬زعن م قاو‪ :‬ثان الوأ‪.‬إأا كظم بمة‬
‫محا؛لأا‪.‬نناةامحاييا''‪.‬‬
‫‪ - ٢٠٩‬وض أيرمحنعودالآمّاري قاو ت جاءرجل إل اليق ه يقاو ؛ أتمر‬
‫أنمغ يئ‪ ،‬هامحالى‪ .‬هماوت ررما عندي‪،‬؛• هماو رجل• يا رثول الئي‪ ،‬أئا أدلئ عل س‬
‫س))‪.‬زواةممإإرآ‪/‬‬
‫‪ " ٢١٠‬وعن جريرهاو؛ قاق صدراكهارعندزسوو افع ه هجاءه قوم‬
‫‪١^ ١٥٤^٤‬؛‪ )،‬المار‪ ،‬أوالتاء‪ ،‬متملدي الثيوف‪ ،‬عامتهم ْى ثمر‪ ،‬بل ظهم ئى كمر‪،‬‬
‫نئرواش‪ِ.‬ليانأىفمنافام‪،‬‬
‫بن صى قء؛‪-‬ؤه إل‬ ‫وأهام‪ ،‬هصل م حطب‪ .‬ئماو! هج؟ أزس أقفوأ ظ أدى‬
‫أثن زلئظز‬ ‫آخر ‪ ^١‬محك‪١‬نئمحأرس‪١‬ه [اك‪-‬اءتا]‪ ،‬والأيه اكي ل الحشر‪:‬‬
‫مزناموتت قده [الخشر; ‪ ] ١٨‬ررتمدق رجل مذ ديثارْ‪ ،‬مذ ‪ ،^٥‬مذ ي‪ ،‬ثس‬
‫شؤ ءتة‪،‬ا‪.‬‬ ‫صاع بئْ‪ ،‬مذ صاع ءزه>ا‪ .‬حر هاو‪:‬‬
‫‪ ٧١٥‬هجاء زجل من الأدصاربمرة'كائرئ‪ٌ ٠‬كمث سحن عنها‪ ،‬بل هد تجرت‪،‬‬
‫م نابغ الغاز حر رمحت'قوثمح) مذ طنام يمحاُب‪ ،‬حر رأيت‪ ،‬وجه رثول اف‬
‫ه يثهلل كاته مدهيه‪ ،‬قال رسول اش ه‪ :‬ءمن نس ق الإسلام ستة خنذلأ مله‬
‫لأمحمحأجورإمحءٌ‪،‬وسمس‬
‫ِو الإسلام ئنة نسه كاف عليه وررها ووررمذ عمل بما مذ بني"ْ مذ عتر أذ يتمص‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخاري; كتاب العالم‪ ،‬باب من أعاد الحدث ثلائا ليفهم عنه‪ ،‬رغم(‪•)٩ ٥‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م الم‪ :‬نحاب الإمارة‪ ،‬باب قفل إعانة الغازى ل سيل اه يمركوب وءيرِْ‪ ،‬لحلافته‬
‫وأهاله بخثر‪ ،‬رنم( ‪.) ١٨٩٣‬‬
‫قوحثكأةاسسح‬
‫)‪(m‬‬

‫ثى أوراريم ثيء"• رداْ ئنبم ‪• ٠‬‬


‫^فس‪«:‬لأهوشومحإلأثان‬

‫وتقوؤ حدث معابيه ت رالايراو مى ‪1‬مني ا ق دادسا دوادسا كذ‪ 0‬الأمة إذ ثاء‬
‫الأسال‪.‬‬
‫اضلا{داذي‬
‫^ِثاةعيائندبوبدتي‬
‫محجاءْ رجل محاو؛ يا أنا الدزداء‪ ،‬إي جئتك مذ مديته الرثوله ما جئت لحاجة‪.‬‬
‫هال؛ ئإي نمعت رمول افي‪ .‬يقول؛ ررمذ نلك طريئا يشب فه جه نلك اف يه‬
‫طربما من طزق الحق‪ ،‬ي(تقع ألحنحهارصا لِطاِلب م‪ ،‬ؤإن الن‪1‬يَ‬
‫له ثذ و الياوات ومذ ل الأرض‪ ،‬والخثاذ و جوف الماء‪ ،‬دأة محل الناي‬
‫ئةام‪1‬أدرةامحاء‪،‬دإف‬
‫الأيياء لمًيورما ويثارا ولا ورجتا‪ ،‬وأتما ورئوا العلم‪ ،‬هممذ أحده أحد بحظ وافر؛؛ ‪.‬‬
‫رداْ أحمددالمحي•ي دأيوذائددابذماجن دالدايهي‪ ،‬دنءاْ ‪ ^•^١‬محس؛ذمحررآ* •‬
‫(‪ )١‬أحرجه منم؛ كتاب الزكاة‪ ،‬باب الحث‪ ،‬عل الصدقة ولويثق تمرة‪ ،‬أو كلمة طسة وأما حجاب‬
‫‪.‬نانر‪ ،‬رنم( ‪.) ١٠ ١٧‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ا‪J‬خاريت كتاب الديات‪ ،،‬باب نول‪ ،‬افه ت*الت ؤوس لماتا ه لالأهو؛‪:‬آمأ]‪ ،‬رنم ( ‪،) ٦٨٦٧‬‬
‫وملم؛ محاب القسامة والحاريين والقصاص والديات‪ ،‬باب يان إثم محن محن القتل‪ ،‬رقم( ‪.)١ ٦٧٧‬‬
‫‪ ) ٣١‬أحرج* أحمد (م‪ ،) ١ ٩٦ /‬والترمذي؛ أبواب العلم‪ ،‬باب ‪ ١٠‬جاء ق فضل الفقه عل العادة‪ ،‬رنم‬
‫( ‪،) ٢٦٨٢‬وأ؛وداود؛ كاب العلم‪ ،‬باب الحث‪ ،‬عل طلب العلم‪ ،‬رنم(ا‪1‬آ*ا)‪ ،‬وابن ماجه؛ انتتاح‬
‫طلبالعلم‪،‬رقم(' ‪،) ٢٢٢‬وص( ‪، ١٠٦١/١‬رقم ‪.)٢' ٥u‬‬
‫رق؟ا‬ ‫هاب اسم‬
‫ي\‪-‬وغذوّ ات‪1‬هئداو‪:‬ذكزيثوو اله‪.‬ن‪-‬بجنأخنمحاعاث‬
‫سدصضلآمم‬ ‫والأم عاوشاَلتثولاف ‪:‬‬
‫نم يال‪ ،‬رسول اف ه•' *|نى اف‪ ،‬وملإئ\كته وأهل الثماوات والأرض‪ ،‬حص الغئلئ ز‬
‫جحرها‪ ،‬وحى الخودت‪ ،،‬ثصلوو عق معلم الناس الخ؛داا• وواْ الر‪٠‬ذير ‪٠٠‬‬
‫وريدُقز؛ رجلان‪ ،‬و‪3‬الت ‪ ١٠‬ضل‬ ‫‪ - ٢ ١ ٤‬وزؤاْ ‪^١^١‬؛‪ ،‬عن مكحوو‬
‫النايِعق النابي ■ئضل عل أذنامحا»‪.‬‬
‫نم ثلأ هذ‪ 0‬الأته؛ وئاهنشأهن مى بمادءأتدنؤأه [ناطر‪:‬خمآا‪ ،‬ونرد الخد»يث‪،‬‬
‫بمم^ا‪.‬‬
‫‪ " ٢١٥‬دعن ب‪ ،‬نيئ الخيري دال‪،‬ت هال‪ ،‬رسول افي‪ .‬ارإن الناس ‪ ٣‬تع‪،‬‬
‫ثإف رجالا؛‪١‬؛^^ من أمطارالأرض يمممهونِو الدين‪ ،‬لإدا أئوثم يانتوصوا بب م‬
‫حثراٌ‪ .‬رداْاامحبي‪ ١٢‬ا•‬
‫( ‪ ^ ١‬الحكئ صاة‬ ‫‪ - ٢ ١٦‬وعن م هزنزة هاَل‪ :‬هاو زئول الهِ‬
‫الخكم‪ ،‬هحيث‪ ،‬وجدها مهوأحن بما؛'• رداه المحمدي دائن ماجة‪ ،‬يمال‪ ،‬الر‪5‬بي•‬
‫هدا حديث عريج‪ ،،‬قإبزاهيم بن المصل الثاوي يصعق ل الحدث‪.٠ ١‬‬

‫أبواب العلم‪ ،‬باب عا ح‪1‬ء ق نضل الفقه عل العادة‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٦٨٥‬‬ ‫(‪ )١‬أخرجه‬
‫(آ)أخرجه الاوارس(ا‪/‬أم*ا‪،‬رنم ‪.) ٢٩٧‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه اارمن‪.‬ىت أبواب الحلم‪ ،‬باب ما جاء ل الأسماء بمن يطلب‪ ،‬العلم‪ ،‬رنم(* ‪،) ٢٦٥‬‬
‫وابن ماجه‪ :‬افتاح الكتاب‪ ،‬باب الوصية بهللة العلم‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٤٩‬‬
‫(‪)٤‬أ‪-‬محرحم الرمذىت أبواب الحلم‪ ،‬باب ما جاء ل نضل الفقه عل العبادة‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٦٨٧‬وابن‬
‫ماجه‪ :‬ئاب الزس‪ ،‬باب الحكمة‪ ،‬رنم(‪.)٤ ١ ٩٦‬‬
‫مح •اس‪1‬قاسديح‬

‫‪ -٢ ١٧‬وض ش ‪P‬؛ ‪ Jli :Jli _L‬نثوُل!‪ ٥‬و‪« :.‬شة زاحد أشد عل‬
‫شظ‪.‬و‪-‬رواةامحيداينسرا'•‬
‫‪ -٢ ١٨‬وعن محس قال‪ :‬قال رنرل اف ‪< ■M‬اطأوي الملم قريصأ عل و‬
‫مسلم‪ ،‬وواصع الملم عندعم أئلؤ ئملد الخنانير الحوم واللزلووالدم‪ .®،‬زواه‬
‫سإنىوك‪<< :‬ثم»‪.‬ثقاو‪ :‬هدا لحديث‬ ‫اينئاجة‪.‬سى‬
‫منته مشهوروإن‪1‬ادْ صعيمث‪ ،‬وقل روي مى أوجه ^‪ 1‬صمم‪،‬ر '‪.‬‬
‫‪ "٢ ١ ٩‬وعى ل؛ ئريره قال! هاو زثوو (ف ا<حنلتان لا كبممعان ز‬
‫• رداْ اار؛بير ‪• ٠‬‬ ‫مثاذؤ‪،‬ت حس نمت دلاؤقهِو‬
‫‪ "٢ ١٢ ٠‬وص محس قاوت قاو زثول افه‪ .‬ارس حرج ِفي طد_‪ ،‬الملم ههو‬
‫ل تجل اش خش يزجغ»‪ .‬نواة الرمدي ‪ ٠٤‬والدارم‪.‬‬
‫كان‬ ‫‪ ١٢١‬مأ‪-‬وصثحية الأردي‬
‫'كئارة لما مصي®• رواء الريبي والدار‪٠‬ي‪ ،‬وهال \ذزث«يؤأ‪ '.‬هدا خديث‪ ،‬صعيف‬
‫الإنناد‪ ،‬وأنوئاودالئاوىيصعق‪،‬ر ‪.٠‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه الرمذيت أبواب‪ ،‬العالم‪، ،‬اد_‪ ،‬ما جاء ق فغل الفقه عل المادة‪ ،‬ريم( ‪ ،) ٢٦٨١‬وابن‬
‫ماجه‪ :‬افتاح الكتاب‪ ،،‬باب‪ ،‬قفل الءال‪،‬اء والحث‪ ،‬عل طل‪ ،‬العالم‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٢٢‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه ابن ماجه‪ :‬افتاح الكتاب‪ ،،‬باب‪ ،‬فضل العاياء والحث‪ ،‬عل طلم‪ ،‬العلم‪ ،‬رغم ( ‪،) ٢٢٤‬‬
‫ومحونمهارد‪،‬ان‪(:‬م‪^/‬ا‪،‬رفممأها)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه الر‪٠‬دىت أبواب‪ ،‬العالم‪ ،‬بابه ما جاء ق فغل الفقه عل انمادة‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٦٨٤‬‬
‫‪ ، ٤١‬أخرجه الرمذي‪ :‬أبواب العلم‪ ،‬بابه فضل طل‪ ،‬العالم‪ ،‬رقم( ‪٠)٢ ٦٤٧‬‬
‫(‪ )٥‬أخرجه الترمذي‪ :‬أبواب اللم‪ ،‬باب فضل العلم‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٦٤٨‬وال‪.‬ارمي (\إلإد رقم‬
‫‪.) ٥٨٠‬‬
‫‪،‬حمحَ‬ ‫‪S‬؛؛ ‪l_luL‬‬
‫—‬ ‫‪-‬رث؛ثا‬
‫‪ - ٢٢٢‬وعذ ش نعيد الخدوي قاو ؛ ماو رئوو اف ه‪ ١٠ '.‬لذ ينع الومن‬
‫اإرمذي‪••٠ ١‬‬
‫رواة اا<مدى‬
‫الحنة®• رو ْا‬
‫منتهاْاْ اجته"•‬
‫بحون ثثه‬
‫حتى ةؤ‪ِ0‬‬
‫ينتعن خص‬ ‫منمذحم‬
‫حم يسمعه‬

‫ارمذ ثئز عذ علم علمه م‬ ‫‪ - ٢ ٢٣‬وعذ ‪ ١‬؛‪ ،‬محرترة ماو ت ‪3‬او زئوو اف‬
‫‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫ّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫صِ‬ ‫ء‬ ‫َ‬

‫كنثه‪ ،‬أبم يوم الؤياثؤ بيجام مذثار®‪ .‬رواه أخمي• وأبوذاويوالرمذير ‪.٠‬‬
‫أئسرُ‬
‫•‬ ‫ماجه عذ‬
‫عن اض‬ ‫‪-‬ووئام ابذ‬
‫ابن ماجه‬ ‫‪ " ٢٢٤‬درد ْا‬
‫‪٢٢٤‬‬
‫ك‪«:.‬ثذستجساري‬
‫عنجاء أومحاوي بؤ الئمهاء أويفرقن ئه وجوم الناس!لته‪ ،‬أذحلك الناز>ا‪.‬‬
‫;صُر‪>،‬‬

‫‪•٠‬‬ ‫ضش‬ ‫‪ " ٢٢٦‬يرياه‬


‫‪ - ٢٢٧‬دعذ ش هريره ماوت مال رثوو اش ه•' ®مذ ثنلم عمحا كثا يبمى بؤ‬
‫زيه اممب‪َ ،‬لأ‪:‬ظةبجس‪،‬بو<صا مذ الدمحا‪ ،‬إ'هنغنذ الحق‪:‬زم الماثة»‪.‬‬
‫يني رتثها• رواه أحمت• دأبويائي دابذ ماحنر‪٦‬ا•‬
‫‪—٢ ٢٨‬وعن ابن منعود مال؛ مال رسول افؤ ه؛ ®ثئز اف عدا سخ مقالم‬
‫أبواب العلم‪ ،‬باب ما حاء ل محل الفقه عل السادة‪ ،‬وفم( ‪.) ٢٦٨٦‬‬ ‫أحرجه‬ ‫(‪)١‬‬
‫أحرجه أحد (‪ ،) ٢٦٣ /Y‬وأبوداود‪ :‬كاب العلم‪ ،‬باب كرامة مغ الخالم‪ ،‬رقم ( ‪،) ٣٦٥٨‬‬ ‫(‪)٢‬‬
‫والترمذي؛ أبواب العلم‪ ،‬باب ‪4‬ا حاء فيكت‪،‬ان العلم‪ ،‬رقم ( ‪.) ٢٦٤٩‬‬
‫أحرجه ابن ماجه‪ :‬انتتاح الكتاب‪ ،‬باب من سل عن علم فكممه‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٦٤‬‬ ‫(‪)٣‬‬
‫أحرجه الزمحدي‪ :‬أبواب العلم‪ ،‬باب ما جاء فيمن يهللجؤ بعلمه الدنيا‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٦٥٤‬‬ ‫(‪)٤‬‬
‫أحرجه ابن ماجه؛ افتتاح الكتاب‪ ،‬باب الأسفاع بالعالم والعمل به‪ ،‬رقم( ‪.)٢ ٥٣‬‬ ‫(‪)٥‬‬
‫أحرجه أحمد( ‪ >.) rr\/y‬وأبو داود‪ :‬كتاب العلم‪ ،‬باب ‪ j‬طالب العالم لغم اممه تعال‪ ،‬رقم‬ ‫(‪)٦‬‬
‫( ‪ ) ٣٦٦٤‬وابن ‪-U‬؟‪ :،L‬افتاح الكتاب‪ ،‬باب الانتفاع بالعلم والعمل به‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٥٢‬‬
‫محساةادطبيح‬

‫محققتها ووعاها وأداها‪ ،‬هرب حابل فمه عيث هميه‪ ،‬ورب حامل فمه إل من ئو‬
‫أممه منه‪ .‬ئلاث لا يعل علتهى ملب منلم‪ :‬إحلأءس العمل فه‪ ،‬واشيحه {{ثحك؛‪.‬أ‬

‫ساةأمحسنٌئاُئمحسمحممحمح‬
‫داسث‪.،‬‬

‫ءمز اش ائزأ‬ ‫' ‪ ' ٢٣‬وض ابن ئنعود قال؛ سمنت رشوو اف‪.‬‬
‫نخ مثا ستئا ميثه ثإ نمنه‪ ،‬هرب* مبي أوعى له مى نناح‪ . ،،‬وؤا‪ 0‬الرمذأي‬

‫‪ - ٢٣٢‬وعن اتن عثاس زي قال‪ :‬ماَل نث_وو اطه‪ :.‬ررامموا الحديث‬


‫ضوةينالأار»‪.‬نثاةابييرْا‪.‬‬
‫ضودوجاير‪،‬ولإ‪:‬نهم‪ :‬رااثقوا اندث‬
‫(‪ )١‬سند الشافعي(ص؛ ‪.) ٢٤٠‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحد( ْ ‪ ،)١ ٨٣ /‬والترمذي ت أبواب العلم‪ ،‬باب ما حاء ل الحث عل تالغ ال‪،‬إع‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٢٦٥٦‬وأبو داويت كتاب الحلم‪ ،‬باب فضل نشر العالم‪ ،‬رنم(‪ ،) ٣٦٦ ٠‬وابن مأحهت افتتاح‬
‫الكتاب‪ ،‬باب من بلغ ‪ ،٣‬رقم ر‪ ،) ٢٣ ٠‬والدارص(‪ ،٣ ٠ ٢ ;١‬رقم ‪.) ٢٣٥‬‬
‫( ‪ ٢٣‬أحرجه الترمذي؛ أبواب العلم‪ ،‬باب ما جاء ق الهث‪ ،‬عل تبليغ الملع‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٢٦٥٨‬وابن‬
‫ماجه؛ افتتاح الكتاب‪ ،‬باب من بلغ عؤا‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٣٢‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الدارس(‪ ، ٣٠٣ ;١‬رقم ‪.) ٢٣٦‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه الترمذي؛ أبواب شرالقرآن‪ ،‬باب ما جاءي الذي يفسرما‪ 0‬برأيه‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٩٥١‬‬
‫جم‬ ‫‪ uUS‬اسم‬
‫—‬ ‫ِلءأنا‬
‫عنيإلأثاعلثا»ربر‬
‫‪^- ٢٣٤‬اينضئو‪:‬ىلنضوالهِه‪« :‬ثنئاَلواكنآنيرل‬
‫هلشوأثمعدْ مذ الثارأل ثق ردلإ• ُرس ٌلرفي المران بعم علم هلشوأضده مذ‬
‫النارُ رداة‬

‫‪" ٢٣٥‬وعن جننم‪»-‬اماو؛ هاو رثوو اف‪ .‬ارثذهاول‪ ،‬الئوأو بزأيه هأصاب‬
‫ممد أحهلأ»‪ .‬زوا‪ ٥‬الرملي وأبوداؤئ ‪. ٠٢١‬‬
‫‪ - ٢٣٦‬وعذ م <‪<:‬؛ هاو‪ :‬قاو نئوُل الهِ ‪ .‬ا<ا‪1‬ناءُ ‪ j‬القرآن محئ»‪.‬‬
‫توا‪ُ0‬نخوولإو‬
‫نيءئو‪،‬ءذظ‪%‬ئل‪:‬ضتيهئنى‬
‫^^قهثذكانمهاها‪:‬مثوا كثاب افِبمتحئ‬
‫ينض‪ ،‬وإد‪،‬ائزو كتاب افي يصدى بنضه بعصا‪ ،‬هلائكدبوا بنصه ببمض‪ ،‬فإ علنم‬
‫منه يقولوا‪ ،‬وما جهلتم يكلوة إل عاله؛؛‪ .‬رؤاْ أخدوابن ماجةر ‪.٠‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه ابن ماجه عن ابن م عودت افتتاح الكتاب‪ ،‬باب التغيظ ل تعمدالكذب عل رمول اش‬
‫‪ .‬ر نم(‪ ،)٣ ٠‬وجابر ف؛ئؤثن‪ ،‬رقم(‪.)٣٣‬‬
‫‪ ، ٢١‬أحرجه الترمذي؛ أبواب شر القرآن‪ ،‬باب ما جاء ل الذي يفر القرآن برأيه‪ ،‬رنم(• ‪، ٢٩٥‬‬
‫‪.) ٢٩٥١‬‬

‫(‪ )٣‬أحرجه الترمذي؛ أبواب شر القرآن‪ ،‬باب ما جاء ل الذي يمر القران برأيه‪ ،‬رقم( ‪،) ٢٩٥٢‬‬
‫وأبوداويت كتاب العالم‪ ،‬باب‪.‬الكلأم ق كتاب اممه بضر عالم‪ ،‬رقم(‪.) ٣٦٥ ٢‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه أمد (أ‪ ،) ٤٢٤ /‬وأبو داود؛ كتاب المة‪ ،‬باب الهي عن الخيال ‪ j‬القرآن‪ ،‬رقم‬

‫(‪ )٥‬أحرجه أحمد(آ‪/‬هحا)‪ ،‬وابن ماجه ت اهتاح الكتاب‪ ،‬باب ل القدر‪ ،‬رقم(‪.) ٥٨‬‬
‫‪0‬‬ ‫ممباسا‬
‫‪ " ٢٤٤‬وض أف ئريره هال؛ مال رئوو افي‪.‬؛ رُداتلموا المرايص والئئأ(؛‪>-‬‬
‫‪•٠‬‬ ‫وعل‪٠‬وا الناس؛ مإف مموءساا• رواة‬
‫‪ - ٢٤٥‬وص ش الدرداء مال؛ ج خ زئول اف‪ .‬هثحص سصره إل‬
‫‪ ، ١۶^١‬م مال؛ ررهدا أوان نحتلس منه البلم تى الئاص حر لا بميردا بته عل‬
‫رواةالر؛بيرى•‬
‫يروأث‪:‬شبممح‪:‬ضب الئازمحائالإبل‪:‬شن‬
‫العلم‪ ،‬ملأ نجدون أحدا أغنم مى عاز الديته؛؛‪ ١٥^.‬الرمذيِور جامعه‪.‬‬
‫هال ابى عقنه ت إئه ماللث‪ ،‬نى أنى• ؤيثله ض مد الثراق‪ ،‬ماو إنءحايى بن‬
‫محونى‪ :‬وتجن انن عقئه أة ماو‪ :‬ئن اثري الزاهد‪ ،‬وئ عي ‪٣١‬؛؛; ؛ن‬
‫^‪.٣٠^١‬‬
‫‪ " ٢٤٧‬وعف ف‪،‬ا أعلم ض رئول اف ه هال‪،‬ت ررإن افن عغقل يعث لهده‬
‫الأمة عل وأس ّكل مائة سؤ مى نحددلهاديتها®‪ ١٥^ .‬أبوداؤئر‪٤‬؛ ‪.‬‬
‫هلإضابيئاو‪:‬ئالنئولاله‪:.‬ظ‬
‫هدا العلم من ثل حلم‪ ،‬عئ»وله‪ ،‬يتمون عئه نحرف النالن‪ ،‬واقحال الممى‪،‬‬
‫محمح»‪.‬زواةمحرْ'‪.‬‬
‫الترمذي ت أبواب المراتص‪ ،‬باب ما حاء ق تعلم الفراتص‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٠٩١‬‬ ‫(‪ ١‬ا أحرجه‬
‫الترمن‪-‬ى• أبواب العلم‪ ،‬باب ما حاء ق ذهاب العالم‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٦٥١٠‬‬ ‫^‪ )٢‬أحرجه‬
‫الترمذي؛ أبواب الحلم‪ ،‬باب ما حاء ق ‪ILp‬؛ الدية‪ ،‬رنم (‪.) ٢٦٨ ٠‬‬ ‫(‪ )٣‬أحرجه‬
‫أبوداود؛ كتاب اللاحم‪ ،‬باب ما يذكر ق قرن الماتة‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٢٩١‬‬ ‫(‪ )٤‬أحرجه‬
‫\وهتيفيض امر(‪-‬ا‪-/‬اْ‪-‬ا‪،‬رئماابم‪.‬أ)ؤ‬ ‫(ه)أحرحه‬
‫شءث<ئةالهطس‬ ‫همم‬

‫وشندّكر حديث جائر• ررهإما شماء الص الئوال>افي ‪ ٧٢‬ال؛يقم‪ ،‬إن ثاء اش‬
‫تنال‪.‬‬

‫‪ " ٢٤٩‬ض الخض مرنملا مال؛ مال رسول افي ه! ارس جاءه الوت وهو‬
‫اي ذزخأ ناحية ل الحق®‪ .‬نواة‬ ‫يطلي العلم لِثم بؤ الإنلأم‪ ،‬مئة‬
‫ائارصاُ‬
‫‪ - ٢ ٥ ٠‬وعنت مرنلأمال؛ ئئل رثول اش س عذرجلتن كاثال بجب إنرامحل‪،‬‬
‫أخدمحا'كان بجس‪،‬تمحوقأالأاز!لخي‪ ،‬والآميصو؛مح‬
‫شمحأظ؟قاونثوواهِه‪ ١^ ٣١ :‬النالحشىصواس‬
‫ضمحتقو؛اثلصض‬
‫أذياؤم"• رداْ ^^‪ ٠١٢‬؛■‬
‫‪ - ٢٥١‬وض عئ رمح؛هبمنئمال؛ ماو رثول اف‪.‬ت ررننم الرحل المقيثِفي‬
‫الدين‪ ،‬إن احمحج إله مع‪ ،‬ؤإن انتئي عنة أعش نمته®‪ .‬رداه رنين ر ‪•٠‬‬
‫‪ - ٢ ٥ ٢‬وص عآكرمه أف ابن عثاس ‪ ^١٥‬حدث الناس'كزحمنؤ مئْ‪ ،‬مإل‬
‫ك ئيت؛ن‪ ،‬مإن أممزت قلاث _‪ ، lU‬ولا ممن النا‪-‬ز هدا المآن‪ ،‬ولا‪1‬كثك‬
‫ئأق الموم دهمِو ^■؛؛ ‪ ٠٢٠‬ض لخديبجم قمص علبجم فقطع علتهم جبم' كؤلهم‪،‬‬
‫(‪>١‬أ‪.‬محر‪-‬بمالادار‪٠‬ي( ‪ ، ٣٦٨/١‬رنم ‪.) ٣٦٦‬‬
‫(‪>٢‬أ‪.‬محر‪-‬بمال‪J‬ار‪٠‬ي( ‪، ٣٦٠/١‬رقم‪.)٣ْ٢‬‬
‫(م>أحر‪-‬بماينصفي‪-‬ارخص(هأ‪/‬م'م)‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫مماباسا‬
‫ومحن أئصت‪ ،‬لإداأمروك هحدقهم وهم ينتهوئث‪ ،‬واظراث؛؛غ من الدعاءقاجسه؛‬
‫محإل عهدت رثوو اف‪ .‬وأصحاثت لايْعالويى دلك• روا‪ 0‬اجلأولأ ؛ ‪.‬‬
‫ظافِه«شمانممح‬
‫يثائهبجمحالآي‪-‬نناةائامح'ل‬
‫‪ - ٢٥٤‬دص آبى ئرترة قاوت ناو دثوو اش ءإ‪، 0‬ة تلحي الإمن ين‬
‫عملؤ وحثنانؤ يند مهمته ع‪1‬أةا علثه وسره‪ ،‬وولدا صالخا ئزئ‪ ،‬أومصأحم‪ 1‬ورو‪،4‬‬
‫أومنحت• ا بماْ‪ ،‬أن بجا لاين اش؛ال سام‪ ،‬أوثننا أجزاْ‪ ،‬أوصدئه آحزجها من ماله‬
‫ِفي بحته ن■مامح يلجمه مذبمدمنته" • رداه ابذماجه داوهةيِفي ئنب الإمحازرآ* •‬
‫‪ " ٢٥٥‬وعى عاينه أهبما ‪،٧١٥‬؛ سممث‪ ،‬رثول اممه س مول ت ءرإو افه عغتجل‬
‫ؤوش إق انه من نشئ مناصاق طلبه العلم‪ ،‬ننهك له طريق ‪ ،^•١‬ومن ثأيت‪،‬‬
‫ُيمتته أي محا الحثه• يمحل ق علم حم يذ محل ق عناية‪ ،‬نيلاك الأين‬
‫محشالإ‪.‬لأ؛‪.‬‬
‫‪ ^ " ٢٥٦‬ابن عثاس مال؛ يداوم‪ ،^١ ،‬ناعه بذاللئل حثيبذإحيابجا•‬
‫رداه الدارصاُْ•‬
‫رنم ( ‪.) ٦٣٣٧‬‬ ‫( ‪ ) ١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب الدعوات‪ ،‬باب ما يكرم من الح ل‬
‫(؟)أحرجه الدارس(ا‪/‬بْآ‪ ،‬رءمي؛أ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ابن ماجه؛ افتتاح الكتاب‪ ،‬باب ثواب *ّملم الناس الخم‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٤٢‬واليهقي ق‬
‫اكب( ‪، ١٢١/٥‬رقم ‪.) ٣١٧٤‬‬
‫(إ)أحرجه اوهقيفيانم(يم»»ه‪،‬رقمبأمْ)‪.‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه الدارس(ا‪، ٣٢٢ /‬ر‪i‬م ‪.) ٢٧١‬‬
‫هاو‪ :‬محاو همدافم نن منعودت منهومان لايشمان؛ صاحب‬ ‫‪ - ٢ ٦ ١‬وعن‬
‫العإمؤس كثلأبجّان؛محاس‬
‫الطما‪ • j‬م قرأ عيد ‪ ٠٥١‬؛ ؤ واو ألالس مموه أن ر«ا«‬ ‫صاحب الدسا‬
‫كؤه [الرالق‪ .]٧-٦:‬قال‪ :‬وقال الأحر‪ :‬وئمابمش أقن من بمائه ادثدنؤآه تئطر‪:‬حأ]‪.‬‬
‫نداةالئارصرُ‬
‫‪ - ٢ ٦ ٢‬وعن انن هماس قاو‪ :‬قاو رئول افث‪ :‬أ‪j‬ائ‪ ١‬من أتم تسممهوو‬
‫‪ j‬ا لدين ^^‪ ،0^ 0‬مولوذت ئأق الأمراءفتصيب ثى دمحائم دد‪،‬ممحايلأا‪،‬‬
‫اكنشظسَلأمحخبي‪1‬لأ‬
‫‪\1-‬وهولآيح‪:‬ه‪/‬هم الخس))‪.‬زؤاةاينسرى‪.‬‬
‫‪ - ٢ ٦٣‬وعن همد اف ثن منعود هاو‪ :‬ثزأو أهو اعألم صاهوا الع‪L‬لم ووصعوة‬
‫عند أهله‪J ،‬ناذوا به أهل رماهم‪ ،‬وممتهم بدلوْ لأئل الدنيا لثالوا عه مى دئياخم‪،‬‬
‫مهاثوا عليهم‪ ،‬نمنف ثببجم و‪ .‬موو‪،‬ت ررس جعل الهموم جثا واحدا؛ هم آحرتؤ؛‬
‫"^‪ lo‬اف هم دساه‪ ،‬وس ثثعيث‪ ،‬به الهموم ق أحوال الدنيا لإيثال افه ق أي أوديتها‬
‫هأوك>ا‪ .‬رواْ اثن ماجهر ‪.٢‬‬
‫‪ - ٢٦٤‬ونواة التهتئ ل مح‪ ،‬الإيإن عن م عم مذ قنله؛ رانذ بمل‬
‫ادئوم»للصّ•‬
‫الدارس(‪ ، ٣٥٥ /١‬رقم ‪.) ٣٤ ٤‬‬ ‫(‪ )١‬ب‬
‫ابن ماجه ت افتاح الكتاب‪ ،‬باب الأنتظع بالعلم والعمل به‪ ،‬رقم (‪.)٢ ٥ ٠‬‬ ‫( ‪ ) ٢‬أحرجه‬
‫ابن ماجه‪ :‬افتتاح امماب‪ ،‬باب الانتفاع بالعلم والعمل به‪ ،‬رقم( ‪•)٢ ٥٧‬‬ ‫(‪ )٢‬أخرجه‬
‫المهقي‪j‬اصب( ‪، ٥٤١/١٢‬رنم ‪.) ٩٨٥٧‬‬ ‫(؛)أخرجه‬
‫قرح»قك‪1‬أاسسح‬

‫ئَلنضُلاله‪ :.‬ررآقم اكان‪،‬وإصاس‬


‫^ثلأمحمحرء‪-‬رداةاثصمهن•‬
‫‪ - ٢٦٦‬وض نماير أن عمن بن الخطاد_‪ ،‬جيبمثن ‪3‬او لكب؛ ثى أرثاب‬
‫بإ يناشوذ‪ .‬هال‪ 1‬قإ أحنج العلم من ةلومس» العيء؟‬ ‫العلم؟ ؛ل■ الذين‬
‫محاو؛ الهثئع‪ .‬رواه ‪.٠ ٠١^٠^١^١‬‬
‫‪ -٢ ٦٧‬دعن الأحوص ين حكم‪ ،‬عن أببمؤ هال؛ تأل رجو اليث س عن‬
‫عن الخي»‪ .‬مو‪J‬ه‪ ١‬ثلاثا‪.‬‬ ‫‪ ،^، ١١‬محا‪« :J‬لأطوف عن ‪،^١‬‬
‫نم ؤال‪ :‬رر‪1‬لأ إن ثز ‪ ^١‬شزاث ‪ ،^١‬نإن خي الختر محاث النمحاء»‪ .‬نواة‬
‫الئاصُ‬
‫جينمضعئدافِنيلأينم الماتة‪:‬‬
‫رئاء‪ ١^١^١‬؛•‬
‫‪ - ٢٦٩‬وعن نياد نن حدير محال؛ قال ل عمئ؛ هل ثترفث ما بجدم الإنلأم؟‬
‫^م‪،‬ثمحإامحةمح‪.‬‬
‫نواةاائارصرْ؛‪.‬‬
‫‪ - ٢٧ ٠‬وض الخض قال‪ :‬العالب بجان‪ ،‬يبمإو القلم؛‪ ،،‬ئداك ‪ ٣١‬التابع‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه الوارعي(‪ ، ٤ ٨٨ / ١‬رغم ‪.) ٦٤٨‬‬
‫(‪ ^)٢‬اواض(ا‪'/‬آ'اإ‪،‬رقمإ»أ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ااكا‪J‬ر المابق(‪ ، ٣٧٧ ;١‬رمم ‪.) ٣٨٢‬‬
‫(أ)اكاورالماض(<‪»/‬آم‪،‬رقم ‪.) ٢٦٨‬‬
‫(؛‪)،‬المدراس(ا‪/‬ههأ‪،‬رةم»أ؟)‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةت‪1‬و‪،‬اسا‬
‫ظءوشم‪.‬نواةاثطرُ‬ ‫وطأ‬
‫‪ " ٢٧١‬دعذم هريرة ههقه مال؛ حفظئ مذرثول اف‪ .‬وعاءين‪ ،‬هأما‬
‫يبجا‪،‬ومحاالآمهلنئنيمم البمو؛‪:.‬ضمحزى ض‪.‬‬
‫ذذي‪%‬ر‬
‫ض‪،‬س^شثاقملأ‪،‬‬
‫اهآظا‪.‬ئل‬ ‫وةنم‪:‬مم‪:‬‬
‫تأئ^اهاه لص‪:‬ا'ح]‪ .‬منفى عث؛ؤر ‪• ٠‬‬ ‫اف مالوسهت‬
‫‪ - ٢٧٣‬وض انن سهميذ ئاوت إو هدا العلم دين‪3 ،‬اثظئوا عثذ ئآحدورر‬
‫دبجا‪.‬رواةثبمإر‪>،‬‬
‫‪ ' ٢٧ ٤‬وعذحديثه قال؛ يا معثز‪'١^١‬؛‪ ،‬انثميئواشدتقم نمايعيدا‪،‬‬
‫محإو أجيم ي<ويتاوثنالالقدصاللتم صلألأتعيدا‪ ,‬رؤاْ الثحارير ا‪.‬‬
‫‪ — ٢٧٥‬دعذ آيا هريرة يال‪ '•،‬هال‪ ،‬رئول‪ ،‬افه‪.‬؛ ؛رثمودوا لأّب بذ جب‬
‫الحرزرا• مالوا؛ يا ينول الم‪ ،‬وما جب الحرن؟ مال• رادايل‪ ،‬جهنم ثثعود منه جهنم‬
‫(‪ )١‬المحير‪ ( ^ ١٧‬ا ‪ ، ٣٧٣ /‬رم ‪.) ٣٧٦‬‬
‫(‪ )٢‬أحر‪-‬بم البخاري; كتاب العالم‪ ،‬باب‪ ،‬حغظ العالم‪ ،‬رم( ‪.) ١٢٠‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري; كتاب نق ير القرأن‪ ،‬باب قوله• ؤثثا أذأينأل؛قممنٍقه رقم( ‪ ،) ٤٨٠٩‬وم لم;‬
‫كتاب ايأ‪ ،‬باب فمل المدينة‪ ،‬ودعاء الض‪ .‬فيها بالركة‪ ،‬وبيان تحريمها‪ ،‬وتحريم صيدها‬
‫وشجرها‪ ،‬وبيان حدودحرمها‪ ،‬رقم(‪.) ١٣٧ ٠‬‬
‫ر ‪ ) ٤‬أحرجه ملم; الهدمة‪ ،‬باب ل أن الإسناد من الدين وأن الرواية لانتكون إلا عن الثقات‪.‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه البخاري; كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة‪ ،‬باب الاهتداء ب نن رسول‪ ،‬افه هؤ‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٧٢٨٢‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةت‪1‬و اسا‬
‫ئَل‪:‬داوفيسملالهِ‪.‬ث«شا العلم وظوة‬
‫الناس‪ ،‬ئعلموا المزاتص وعلموها الناس‪ ،‬يعلموا ظقوؤأ وعلموه الناس‪ ،‬هإق اترؤ‬
‫ثمبوض داليلم نيتمبص ويظهر القس حص تقلم ائنازو هربمة لا نجدان أحدا‬

‫ساهِه‪ :‬ررلكنملأ^لأم‬
‫ثتزي يممى تِو نبيل اف»‪ .‬زواْ أحمد ^‪٢^١‬؛‪.‬‬
‫حوَءٍعق؛؛؛؛ج‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه الدارس ( ‪ ،٢ ٩٨ / ١‬رنم ‪ ،) ٢٢٧‬والدارممي (‪ ، ١ ٤٣ /0‬رقم ‪.) ٤ ١ •٣‬‬


‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد(‪ ،) ٤٩٩ !٦‬والدارس(‪ ،٤ ٦ ١ ;١‬رقم ‪.) ٥٧٥‬‬
‫ممدااوء‪1‬يرة‬

‫نفيين‪1‬ةمحؤ‪:‬؛لأا'‪/‬‬
‫‪ " ٢٨٤‬وعى قفاو غ؛ئنبمنئ هاو ت هاو زتموو اف ه‪ '.‬رامن ثوصأ هأحثن‬
‫اوصوء حزجئ حطاياة من جند؛ حص مج من محت أظثارْا‪ْ •،‬قئ ^‪•٠ ١‬‬
‫‪ " ٢٨٥‬وعى أف ئريرْ هال؛ هال رمول افي‪.‬؛ ‪ ١‬إدا ئوصأ العتد اثنلم —‬
‫أوالمزمث‪ -‬شل وجهه‪ ،‬حزخ من وجهه ثو حطبة نفثنإلبجا بمنه تع الماء إل‬
‫آحر يطر الماء‪ ،‬مإدا عثل يديه حنج مى يديه "كل حطمت 'كان بطئتها يداة ح ال‪١‬ء‪،‬‬
‫أو؛غ آحرقطر الماء‪ ،‬مإدا عسل رحله حنج آكل حطيثة منتها رحلاه ئغ ا‪1‬اء‪ ،‬أو‬
‫مغ آخر قطر\‪\i‬؛‪ i‬خض نحزخ ما من الدنوت))‪ .‬نواة تمننم ر ‪.٢‬‬
‫‪ " ٢٨٦‬دعن عمحان ؟ال>؛ قال رثول افيه• ررما بن امرئ منلم قئصزة صلاه‬
‫مكتوبة‪ ،‬هيحسن ؤصوء‪٠‬اؤحش_وعها^^‪ ،١^ ٠٤‬إلاك\واأن آكماره لتاقتلهامى‬
‫^^ءزه»‪.‬نزاةممإإا‪،‬ا‪.‬‬ ‫الدنوك‪^،‬بجتية‪،‬‬
‫ثم عأسل‬ ‫‪ " ٢٨٧‬وعتهؤه ثوصأقآمغ عق يديهثلاثا‪ ،‬ثم صثص‬
‫وخهت؛لأئا‪،‬لإنموية امحإلايني؛لأا‪،‬لإنملية \صأذ\إتلج‬
‫؛لأ؟ا‪ ،‬ثم مثح برأيه‪ ،‬ثم عسل رحثه الثئش ثلأثا‪ ،‬ثم ااثنزى؛لأ؟ا‪ ،‬ثم قاو‪،‬ت رأيت‪،‬‬
‫رثول‪ ،‬افب ه ثوصأثغووصؤتي هدا‪ ،‬ثم قال؛ ااس ئوصأ وصؤئي هداثم بمل‬
‫ر ‪ ) ١‬أحرجه الر«اوىت أبواب الطهارة‪ ،‬باب ل اسيغ الوضوء‪ ،‬رمم( ‪.) ٥٢‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه ع الم‪ :‬كتاب اكلهارة‪ ،‬باب خروج الخطايا ‪،‬ع ماء الوضوء‪ ،‬رنم ( ‪ •) ٢٤٥‬دم من‬
‫أفراد م لم‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه م الم! كتاب الطهارة‪ ،‬باب حروج الخطايا •ع ماء الوضوء‪ ،‬رنم(‪.)٢ ٤ ٤‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه •س<المت كتاب العلهارة‪ ،‬باب فضل الوضوء والصلاة عمه‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٢٨‬‬
‫ةرحس‪1‬ةاسبيح‬ ‫يث‪،‬‬
‫ركعتم‪ ،‬لا نحدث منه يهها ينيء‪ ،‬عفز له ‪ U‬مدم بن دبه»‪ .‬مممؤ عش‪ ،‬وكظت‬
‫للبمري'ُ‬
‫‪-‬وصسينضئَل‪:‬قاونملاج‪ u»:.‬ين سمءئ‬
‫كغمس وصوء‪ ،0‬م يقوم مصل ركعمن مقلاعلبجا مش ووجهه‪ ،‬إلاؤجثث‪ ٠‬له‬

‫‪ " ٢٨٩‬وص عثر بن الخطامس‪ ،‬غ‪.‬بمتئ يال‪،‬؛ يال‪ ،‬رئول الني س; ‪ ٧#‬منغم‬
‫بى أحدءئ ؤئ —أوكنح— الوءأوء‪ ،‬م يقول‪،‬ت أنهد أذ لاإله إلا اف وأل‬
‫محمدا عبده ورثوله —ول رولإ• أنهد أل لاإله إلا الله وخدم لاثريالئ‪ ،‬له‪ ،‬وأنهي‬
‫أل محمدا عثده ورسوله— إلاهتخمتاله أبواب الحق الثإنيه‪ ،‬يدخل يى أيبماناء>‪.،‬‬
‫^محِفيمادمممر‪،‬ا‪،‬ؤظا ا;ئاهم‬
‫‪J‬جابعالأصو‪J‬ر ا‪.‬‬
‫ودوالئخ محي الدين اليوير‪٦‬ا ‪ j‬م خديث _‪ ،‬عل ثا زؤوة‪ :‬وراد‬
‫وابمنيينامحرين»ر*ا‪.‬‬ ‫الرمذي؛ رراهم‬
‫(‪ )١‬أحرجه البخاري• كتاب الصوم‪ ،‬باب سواك الرطب والياص لنماتم‪ ،‬رنم(‪ ،) ١ ٩٣ ٤‬وع الم ت‬
‫محاب الهلهارة‪ ،‬باب صفة الوضوء وك‪،‬اله‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٢٦‬‬
‫(‪ )٢‬احر‪-‬بم م لم ت مماب العلهارة‪ ،‬باب الذكر المستحب عقب الوضوء‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٣٤‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه منلم‪ :‬كاب الطهارة‪ ،‬باب الذكر المتحب عقب الوضوء‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٣٤‬‬

‫(ه)(آ‪.) ٣٧٢ /‬‬


‫‪X\r\/r)(v‬‬
‫(‪ )٧‬أحرجه اار‪٠‬ذىت أبواب الهلهارة‪ ،‬باب ما يقال؛‪ UJ،‬الوضوء‪ ،‬رقم ( ‪.) ٥٥‬‬
‫والخديئ الذيززاةمحي الثقلب الصحاح‪ :‬ررمنئوصأهأحنن الوصوء»‬
‫إل آحرْ وواة المحمدي ل جامعه متنه إلاكلمه ررأئهد® مز ررأ‪ 0‬محمداي‬
‫‪ " ٢٩٠‬وض ش ئريره هاو ت محاو رثوو اف‪.‬؛ ررإن أمنجب يدعوذ يدم الؤياثؤ‬
‫عرا محجلأمى آثارالوصي■؛® يثن انظاغ متئم أ‪ 0‬يفل عزته هلئعل‪ .‬متقى‬
‫^‪• ١٠‬‬
‫‪ " ٢٩١‬وعنه ياوت ماو رثوو اف س؛ ُبلع الخليه مى الوبى حيث سلع‬
‫الوصوء*ا‪.‬رواْمنلمُ ‪/‬‬

‫ارانتمئوا وثن محصوا‪ ،‬واعلموا‬ ‫‪ " ٢٩٢‬ص يوباذ مال‪،‬ت مال رشول افه‬
‫زلا تؤ؛ين»‪ ٠ ^ .‬وأخمد‬ ‫أن خي ؛^‪^١ ٥١‬؛‪ ،‬ولا ;و\ج عل‬
‫دانذماجن والدارصُ‬
‫‪ " ٢٩٣‬وعن ش عتر مال؛ مال رشول افي ‪.‬ت ®ش وصأ عل محر محب له‬
‫عئرحسان® ‪ ٠‬رواء المح‪5‬بير ‪• ٠‬‬
‫(‪ )١‬احرجه الخاري; كاب الوضوء‪ ،‬باب‪ ،‬صل الوضوء‪ ،‬والغر ايحجالون من آثار الوضوء‪ ،‬رنم‬
‫( ‪ ،) ١٣٦‬وسالم‪ :‬كاب الطهارة‪ ،‬باب اسماب إطالة الغرة والتحجٍل ق الوضوء‪ ،‬رقم(‪.)٢ ٤ ٦‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه سالم‪ :‬كاب الطهارة‪ ،‬باب اسحباب إطالة الغرة والتحجيل ل الوضوء‪ ،‬رنم(• ‪.)٢ ٥‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه مالك (ا‪ ، ٣٤ /‬رنم ‪ ) ٣٦‬بلاعا‪ ،‬وأحد (<‪ ،) ٢٧٦ /،‬وابن ماجه‪ :‬كاب الطهارة‪ ،‬باب‬
‫الخانطة عل الوضوء‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٢٧٧‬والدارمي<ا ‪ ،٥ ١ ٩ /‬رقم ‪.) ٦٨ ١‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الرمذي‪ :‬أبواب العلهارة‪ ،‬باب الوضوء لكل صلاة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٠٩‬وأبوداولت كتاب‬
‫الطهارة‪ ،‬باب الرحل محدد الوضوء من ضر حديث‪ ،،‬رقم (‪ ،) ٢٦‬وابن ماجه‪ :‬كتاب الطهارة‪،‬‬
‫باب الوضوء عل الهلهارة‪ ،‬رقم( ‪.) ٥١٢‬‬
‫؛رحث؛ئءاسسع‬

‫‪ " ٢٩٤‬ض جابر ‪3‬الت ‪3‬او‪ ،‬ونول اف‪.‬ت ®مهتبح الحق الصلاة‪ ،‬ر‪٠‬مثاح‬
‫صاش))‪.‬زؤهم‪.‬‬
‫‪ " ٢٩٥‬لص ثبمب بن أي‪ ،‬ووح‪ ،‬ص رجو من أصحامحتا رثول اف‪ .‬أو‬
‫ونول افي س صل صلاة الصنح قمرأالروم‪ ،‬ئالت؛س عالتؤ‪ ،‬قالهاصل هال; ®ماثال‪،‬‬
‫أمواميصلول مننالأنحسنوو الطهور‪ ،‬ؤإتما يلبس ع‪1‬ثثا ظأؤأ أوكالث‪،‬ا>‪ .‬رواة‬
‫اشائر^ا‪.‬‬
‫‪ -٢ ٩٦‬وص رجل ض بي شلتم مال؛ عدص رشول‪ ،‬اف هِو يدي ‪-‬أو‪j‬‬
‫يده~ قال؛ ®التنبحنصم‪ ،‬الميزان‪ ،‬والخننفيثئالؤْ‪ ،‬ؤاف‪5u‬؛ريئلأماثينالثياء‬
‫والأرض‪ ،‬والصوم نصم‪ ،‬الصز‪ ،‬والطهورنصم‪ ،‬الإبجان®‪ .‬رواة البيذي وقاوت هدا‬
‫خدث‪. ٠٢١٣ ،‬‬
‫®إداثوصآ العند‬ ‫‪ — ٢ ٩٧‬وض عيد اطي الصنائم مال‪،‬ت يال‪ ،‬رثول اطي‬
‫المؤمن ئثصثص •<نلجأج الخطايا مى فيه‪ ،‬قإدا انتوحزجت‪ ،‬الخطايا من أمه‪ ،‬ثإدا‬
‫الخطايا من وجهه لخى مج من محت‪ ،‬أثمارعقه‪ ،‬قإدا عتل‬ ‫عتل وجهه‬
‫يديه حرجت‪ ،‬الخ‪-‬طايامن محت‪ ،‬أظماريديه‪ ،‬قإدامثح برأسه حزجت‪ ،‬الخطايامن‬
‫رأبي حى ‪ ٤۶‬ثى أمحه‪ ،‬محإدا عتل رجلته ^"^‪ ،‬الخطايا من رجلته حى مج‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحمد (م * ‪ ،) ٣٤‬والترمذي؛ أبواب‪ ،‬الهلهارة‪ ،‬باب‪ ،‬ما جاء أن منتاح الصلاة الطهور‪،‬‬

‫(‪ )٢‬اخر‪-‬بم المائي‪ :‬محاب‪ ،‬الأفتاح‪ ،‬باب‪ ،‬القراءة ق المح بالروم‪ ،‬رقم( ‪.) ٩٤٧‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الترمذي؛ أبواب‪ ،‬الدءوارت‪ ،،‬باب‪ ،،‬رثم(‪.) ٣٠ ١ ٩‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاو‪،‬اممارأ‬
‫وه»‪ .‬نواة جئ‬ ‫من محت أظفار رخك‪ ،‬م ثاو ثننه إل اس وضلائه‬
‫واشائرُ‬
‫‪ "٢ ٩٨‬وص أي‪ ،‬هريرْ‪ ،‬أن زثول اش‪ .‬والم؛رة مماوت ر<الثلأم ع‪1‬تئم‬
‫دار ثوم مومضن‪ ،‬ؤإثا إن ثاء اف لأكم لاحقون‪ ،‬وددت انا قد رأينا إحواسا®‪ .‬قالوا!‬
‫أولنناإحواثلث‪،‬يارئو‪ ،J‬افث؟ ؛او‪،‬ت"انتمأصحابي)‪ ،‬ؤإحوانثا الدينر!؛*يآئوابند‪. ٠١‬‬
‫ِ؟محاو‪«:‬أنأنث‪،‬ونأن‬
‫لوائ)‬ ‫شأله أ هماي! ررارايتإ‬
‫^نيا ال‬
‫تيما معرف من م يامت‪ ،‬بعد من اء>تعث‪ ،‬يا رضول‬

‫^م‪1،‬لأهمذظ؟)لثاووا!ثل‬
‫دمش‪1،‬لأَنفظه؟))‪.‬؛الا‪َ:‬ط‪/‬‬
‫عل الخنض‪،‬ا‪.‬‬ ‫يا رثول الم‪ .‬قاو! ررقإمحم يأتون ج محجل؟!) من الوضوء‪ ،‬وأنا‬
‫منيم‬
‫زواه ""زم‬
‫ت‬

‫هأئ‪J‬ثنبجذنقباضود‬
‫وم القي‪١‬مة‪ ،‬وأثاأول‪ ،‬مى يزلل له ‪°‬ذ «و'غ' رأته‪ ،‬ثأئظر‪ ١٠ ) iJ‬يهن يت‪.‬ي قآغرف أمتي‬
‫م‪ ،‬بتن‪ ، ٠٢،‬مح‪ ،‬ظي مثن _‪'،‬وص‪،‬محن مثن دلكا‪ ،‬وص شآؤ‪ ،‬ئ دلك ؛'•‬
‫و‪،‬مح‪ ،‬الأمم‪ ،‬مح‪ ،‬حف‪ٌ ،‬ثو‪ ،‬دبم‪ ،،‬دم‪ ،‬مح‪ ،‬مثل دلك‪ ،‬وص شمال‪ ،‬مثل دلكءا•‬
‫ءقال‪ ،‬رجل‪ ■،‬يارثول‪ ،‬اطب‪ ،‬مفن ينريخ آمتث مى بم‪ ،‬الأمم بجاب؛و‪ ،‬مح إل‪ ،‬أمتك؟‬
‫ضذتيا)‪.،‬نواةسم‪.‬‬
‫قوًٍجقت؛؛؛جبم‬ ‫■‬

‫(‪ )١‬أحرحه مالك (‪ ،٣ ١ / ١‬رقم ‪ ،)٣ ٠‬والن ائي ت كتاب الطهارة‪ ،‬باب عح الأذنين) •ع الرأس وما‬
‫بمنادل‪ ،‬به عل أميا من الرأس‪ ،‬رنم (‪ ،) ١ •٣‬وابن ما‪-‬بمت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ثواب الطهور‪،‬‬
‫رنم(آحآ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ملم ت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب اسماب إطالة الغرة والتحجيل ؤ‪ ،‬الوصوء‪ ،‬رقم (‪.)٢ ٤ ٩‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحد(ء‪/،‬ا>ا>ا)‪.‬‬
‫مح‪،‬قك‪1‬ةاسبيع‬

‫|ساورءول‬

‫‪ّ ٠ ٠‬ا~ ض ‪ ١‬؛‪ ،‬ميرْ ءاو‪،‬ت محال رثول افي‪ I.‬ررلأ ثمل صلاه مى أحدث‬
‫ضبج^»‪.‬محآز‬
‫‪َ:‬آأّ ُ؛ث‪ٌ.‬كا‪/‬ر‪0‬‬

‫‪ ٠‬لامل صلاة شرطهور‪،‬‬ ‫‪ "٣ ٠ ١‬دض ابن عتر مال؛ مال رئول اف‬

‫^_‪،‬هت‪ ،‬أص أنآنآو‬


‫ثقان انسؤ‪1 ،‬فنت الئدائ مثاله‪ ،‬لمال! (ايئسل دكز‪ 0‬ويتوصأ®‪ .‬متقى علتؤ ر ‪٠٢‬‬

‫قال المزلف ؤتثة‪0‬ث ق كتابه مثكاة المصابيح ت *تاب ما يوجمج الوصوء®‪،‬‬


‫يعتي الأشياء اكي إذا وجدلم‪ ،‬وجب الوصوء‪.‬‬
‫ذكر اش بانلئؤئاقِفي القران منها __؛ هاو)ت بث‪\ٍ-‬لإ ند يعم تن أدئأ‪،‬جب■‬
‫(‪ )١‬أحرجه البخاري• كتاب‪ ،‬الوضوء‪ ،‬باب‪ -‬لا تقبل صلاة بغير طهري‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٣٥‬وم لم ت‬
‫كتاب‪ ،‬الطهارة‪ ،‬ياب‪ ،‬وجوبه العلهارة للصلاة‪ ،‬رنم (‪• )٢ ١٢ ٥‬‬
‫( ‪ ) ٢‬أحرجه م لم ت كتاب‪ ،‬الهلهارة‪ ،‬بابؤ وجوي‪ ،‬الهلهارة للملأة‪ ،‬رقم ( ‪.) ٢٢٤‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ا‪J‬خاريت كتاب‪ ،‬الغل‪ ،‬ياي‪ ،‬غل الذي والوضوءمنه‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٦٩‬وم لم ت كتاب‪،‬‬
‫اللهارة‪،‬باب‪ ،‬الدي‪،‬رنم ( ‪.) ٣٠٣‬‬
‫‪e‬‬ ‫هاب اسمارءرباب ‪ u‬يوجب ايرضوء)‬
‫أوقتم البثأة ‪ 4‬تالماء‪":‬اأآ‪.‬‬
‫أما الغائط فمعروف‪ ،‬وهو الخارج مى الدبر الغليظ‪ ،‬وهو مقل الطعام‬
‫والشراتحح‪ ،‬إذا وجد هدا هإثه محس‪ ،‬الوضوء للصلاة‪.‬‬
‫‪ :٢^١‬اراد باسهاي‬ ‫الثاق‪:‬‬
‫باليي•‪ ،‬ولكن هدا القول ضعيف‪ ،‬والصواب أف الراد ثقوبه• جتنإر آؤتآء يض‬
‫ا"بمءإع؛ لأل مس المرأة بئهؤة لا ينقص الوضوء‪ ،‬مواء مسل أو مبامرْ أو غر‬
‫ذللث‪،‬إذالممحثلحارجسلأكر‪.‬‬
‫يعني قبل امراتك كإ شئث‪ ،‬بشهوْ أوبغثر شهوة‪ ،‬فلا يتممص الوضوء حس‬
‫ؤإن انتصت‪ ،‬الدكر‪ ،‬ؤإيث لا ينتقص ‪َ ،^^١‬لأوث لا دليل عل أن ص المرأة ينمص‬
‫الوضوء لوبشهؤة ولا بغثر شهوة•‬

‫وعل هدا فكون الأيه محها دلتل عل موجغ‪،‬؛‬


‫لْد ^‪ ٢‬نى أنيل بآ‪.‬‬ ‫الأول؛ موجب للوضوء‪ ،‬وهو‬
‫والثال؛ موجب للعتل‪ ،‬وهوووقتم آشثاء ه أي جامعتموس‪ ،‬هكدا‬
‫آلساء‬ ‫قال ابن عباس؛ ا ر‪.‬بممحافى معنى‬
‫ذكر ‪ ٠٠٥^١‬حديث‪ ،‬أب؛‪ ،‬هريرة ظ^‪.‬ءنئ أن السل‪ .‬قال؛ ررلأتمل صلاة مى‬
‫أحدث حس يتوصأ*‪ ،،‬ومعنى لايقبل؛ أي يردم ولايسب‪ ،‬صاحبها‪ ،‬ولا مأ‪-‬يا ذمته‬
‫ءش؛توصأ‪.‬‬
‫والوضوء هوعتل الوجه وغل اليدين وص الرأس وغل الئحل؛ن•‬
‫(ا)المن امربيفى(ا‪/‬هها‪،‬رفمه‪،‬أ)‪.‬‬
‫ثرححئةاسسع‬ ‫ؤل‪،‬‬
‫أثا عسل المزج فليس ُن الوصوءق ثى؛‪ ،‬يإنا ص تطلا لمحن الخارج‪،‬‬
‫ويمي امتتجاء إل كاف بالماء‪ ،‬واستجإرا إف كاف بالأحجار ونحوها‪ ،‬ولا يحل‬
‫له ل الوضوء‪ ،‬ولذلك لوأف الإن اف عند طلؤع الشمس بال وغل ذكزْ ثم أذن‬
‫للظهر وأراد أل يصلا الظهر قإيه لا يميل دكزَْمثْ أحرى‪ ،‬بل يتوصأ‪ ،‬فلا علاقه‬
‫بان الامتنجاء وبتن الوضوء‪ ،‬حص عل القول الصحح يصح الوضوء بدون‬
‫امتئجاع‪ ،‬يمي لو أن إناثا ؛ان‪ ،‬نم نسس بخنق أو ن‪1‬حؤها عل وجه لا يفيد‬
‫الأستجإز‪ ،‬ثم توصأ فإف وصوءْ صحيح‪ ،‬لكن لا يصل حس يميل الدكز أصلا‬
‫كاملا «لإطهت\‪.‬‬

‫ول الحديث‪ ،‬الثاف؛ ررلا تمل صلاة لثم طهورا؛ صلاة نكرة ثثمل الفريقه‬
‫والنافلمه‪ ،‬رءولأ صدئة مذ ءلول‪،،‬ا؛‪ .‬الملول؛ ما أحد س العنتمة بغم إذن الإمام‪،‬‬
‫يمني إذا قاثلتا ادكمار وعالثاهم وغنمنا أموالهلم لإثه لا محل لأحد أن يآحد ئ لحتأ‬
‫شيئا بدوي إذي الإمام‪ ،‬أي بدون إذن القائد‪ ،‬فإذا عل ثم تصدق به محإثه لا يمل‬
‫منه؛ لألاشجيلأفل‪١‬لأم‬
‫ولكن إذا مال ئايل؛ لو أحد الإنسان مالأ ثم تائب‪ ،‬إل افب ولر يعرف‪،‬‬
‫صاحبه فإذا يصح؟‬
‫نقول؛ صدق به نحلصا منه‪ ،‬لا تقربا به‪ ،‬لا صدئة نواحا للثخ‪ ،‬ل لأما صدقة‬
‫لصاحبها‪ ،‬أي لماحس‪ ،‬المال الذي أحدته منه ؤإبراء لدمتالث‪،‬؛ لأف كل كسس‪ ،‬محرم إذا‬
‫كاف صدق به الإنسان يممربج يه إل افب ئإيه لا يقبل منه حس ينوي التخلصف منه‪.‬‬
‫أما حديث‪ ،‬عل لآ‪.‬بمنة فيقول عن نفسه؛ إيه رحل مداء‪ ،‬أي ممر الإمذاء‪،‬‬
‫والملي ئوهمارْ عن رطوبة نحرج من الإنسان عند الشهوة‪ ،‬لكنها لا محرجِفي قوة‬
‫‪0‬‬ ‫ئتاب الهبمرة(طب ‪ U‬يوجب امضوء )‬
‫س‬

‫الشهوة‪ ،‬بل إذا برئت الشهوة‪ ،‬هإيه يمج منه ماء سمى نديا‪ ،‬هدا ‪ ilil‬يمج عند‬
‫بعضن الرجال بكرة حنن محس يالنهوة ؤينتصستا ذكره•‬
‫عئ (?ققهقتئ كال رجلا مداء؛ كثير المدي‪ ،‬واتمحيا أل يسأل اللمي‪ .‬لأنه‬
‫فأله‪،‬‬ ‫أف يسأل اللمي‬ ‫زمحج ابنته‪ ،‬فأمر اكداذ بى الأسود‬
‫فأمرْ أو يغل لكزه‪ ،‬ول أحادث أ‪-‬محرىت ررواقته>ار ‪ ،٠‬يع؛يت وحصشه‪ ،‬ؤيتوصأ‪،‬‬
‫فدل هدا عل أل المدى ناقض للوصوء بأمر اني‪ ،‬س صاحته بأن يتوصأ‪.‬‬
‫وفلمام الحديث‪ ،‬ولو كاف ذلك‪١^ ،‬؛ لأف عيا يقول‪ ،1^(( :‬زجلا ةئاأ»‬
‫لحى لو فرض انه يمن• ى ل اليوم عئر مرات أو عشرين مرة‪ ،‬فعليه أن يتوضأ‪،‬‬
‫وليل هدا من باب تلمس البول• لأف شلس البول متجر‪ ،‬عافانا افه ؤإياكم من‬
‫البلاء‪ ،‬ولكن هدا المدى هل هوكاوولِفي النجاسة؛حيث‪ ،‬محي‪ ،‬أن يغسل علا‬
‫أويكممح‪ ،‬أن بمب علميه الماء فمط يدون غل؟‬
‫الجواب* الثاف‪ ،‬يعني أف ئجاسه المدي حفيقة‪ ،‬فإذا أصامحح السروال مثلا‬
‫فصب علمئؤ ماء بدون عم وبدون ^‪ ٥‬فإنه يطهر به‪ ،‬كإ جاءت به السنة عن‬
‫اش‪،‬‬
‫واعلم أف الدي محرج من الدكر أربعه أشياء• ايول والودي والمدى والمي‪،‬‬
‫هذ"ْ أشياء معتادة‪ ،‬أُا البُى تمج يغير اعتياد كمرصى يكون ق القنوايتج البولية‬
‫فلا ينبغي الغسل به‪.‬‬

‫والبول والودي ثيء واحد‪ ،‬لكن الودي مط بنقاء تكون يعد انتهاء البول‪،‬‬

‫أ) أخرجه أبوداويت كنابح الطهارة‪ ،‬ياب‪،‬ق الدي‪ ،‬ريم( ‪.) ٢٠٨‬‬
‫قوح||قءاةالهااسح‬
‫—‪0‬‬
‫وكأي ~واش أعلم" •عصارة اقاثة‪ ،‬ومحمهإ واحا‪ ،J‬كل منهإ ثجس ؤيوحب‬
‫الوصوء محنوجب عسل رأس الدكر وما أصابه البوو فقط‪.‬‬
‫واأد‪.‬ي بخلاف ذلك‪ ،‬يكفي فيه التثر ؤيوجب عسل الدكر والانخنر‪ ،‬يعتي‬
‫الخنسين‪ ،‬ؤيوجب الوصوء‪.‬‬

‫واثي ليس منا‪ ،‬فهوطاهئ‪ ،‬ويوحب العسل كاملا‪.‬‬


‫مب؛ الأنا؛ اق مغسالأم‪.‬‬
‫ول حدث عئ دليل عل أن الإنسان لا ينبغي أن ينتحل س ذكر ما ينتحيا‬
‫منه إذا كاف ذللث‪ ،‬لبيان الحكم الشرض؛ لقوله؛ ءاكنئر زجلا مداء»‪ .‬فالإنسان قد‬
‫يستحي أن يقول هدا الكلام عن نفسه‪ ،‬لكن إذا كاف يرتب عليه الحي فلا بد س‬
‫بيانه‪.‬‬

‫ولهذا أتت‪ ،‬امرأة إل السل ه؛ أم مليم رء؛هبمها‪ ،‬نالت‪،‬؛ يا رسول اطه‪ ،‬هل‬
‫علاطلرأةصعنلإذا اختأشتإ؟ قال«ىثلم‪،‬إذانأت‪،‬الاء»اار‪ .‬قالت‪،‬عائثةزهبمه‪:‬‬
‫«بمإ الشاة نناة \لأثضاو‪ ،‬لإبمهن جأ‪0‬ثئمحن ل الدين»رأا م لهدا ^‪٦٤ ،‬‬
‫ينشما مه لكن إذا كاف الحق فلا بد مه‪.‬‬
‫لائنثشء مى آئ<فيه [الأحزاب‪":‬اه]‪.‬‬ ‫قال افه تا‪3‬قؤد\قث‬
‫وأما البارة المشهورة عند الناس؛ *لا •حماء ل الدين* فهال<ْ محتمل معز‬
‫صحيحا ومعنى فاصدا؛ إذا كال يقولت ءلأ حياء ق ال‪J‬ين* يعنى أن السؤال عن‬

‫(‪ )١‬سأي نحرمحه‪ ،‬حديث رقم( ‪.) ٤٣٣‬‬


‫ر\)مقنحرمح(ص‪:‬ما")‪.‬‬
‫‪e‬‬ ‫ثتاب ادْصرة( باب *ايوجب اثموثوء)‬
‫الدين لا يبغي أل سشصا منه‪ ،‬فهدا حى‪ .‬وأما إف أراد أف الدين ثنا فيه حياء‬
‫سل؛لأئسسمالإي‪،‬ان•‬
‫فهمنا الأن الدي يتقص الوصوء الخارج من السلجن من المبل أو الدبر‪،‬‬
‫ومنه الثوو والودي وا‪i‬دي‪ ،‬أما التي موجب العنل‪.‬‬
‫واختلف العلمإء قيهرأثذ ل الخارج الدائم‪ ،‬أي مستمن مع الإنسان‪ ،‬هل يقص‬
‫الوصوء أولا؟ قمتهم من ئاو؛ إنه يقص الوصوة‪ ،‬ومنهم من ئاو‪ :‬إنه لا يقص‬
‫الوضوء؛ لأنه لومصه وثوصأفإ الفائدة‪ ،‬سمى خارجاا‬
‫ومنه ما نشتكي منه اشاء ممرا‪ ،‬وهورطوبئ همج الرأة‪ ،‬وءح بعض الئناء‬
‫تستمر الرُلوبه ومحرج منها السائل‪ ،‬فهل ينتقص وضوءها ومول‪،‬؛ يلزم أف ثتوصأ‬
‫لكل صلاة‪ ،‬يعني لومت‪ ،‬كل صلاة‪ ،‬أو لا يتممص؟‬
‫ق هدا قولان لأهل العل‪ ،،‬منهم من قاو‪ :‬إثة لا يتقص؛ لأف ^‪ ١‬ثيء يشق‬
‫الأحرار منه‪ ،‬وحتى لو انتقص ثم توصأت فلا فائدة؛ لأن الخديثج باي‪ ،‬ؤإذا‬
‫توصأيتج الرأْ وحرج منها هدا الخارج المعتاد المتمؤ لا ينتقص الوضوء إلا أف‬
‫ينتقص الوضوء بناقض آخر؛ كالبول والغاط والريح وما شاتيها‪.‬‬
‫ومن العلمإء من ئال‪،‬؛ إيه يقص الوضوء‪ ،‬ؤإما ثتوصأ ل ومت‪ ،‬كل صلاة‪.‬‬

‫راوصئوا مشتؤ اانار»‪.‬‬ ‫‪ "٣ ٠ ٣‬وص ش هريره ماو ت ماو رشوو الؤ‬
‫روا‪0‬مسيم‪٠ ) ١١٩۶‬‬
‫ا‬ ‫َأُْ‬

‫(‪ )١‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب الوصوء مما مست الار‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٥٢‬‬
‫ةوحعق؛هاةالس‪1‬بيح‬ ‫ينهآ‬
‫قال الئيح الإمام الأجل محي الثق ةهون'\ؤم*‪٠ ١^ '.‬ئثوحيخدث ابن عثاست‬
‫‪ "٣ ٠ ٤‬محال؛ إو ونول اش‪ .‬أكز كم ثاة‪ ،‬ئم صل ؤلمْ يثوصأ‪ .‬متثى‬
‫^‪. ١٠‬‬

‫‪ "٣ ٠ ٥‬دص جابر بن تمرة‪ ،‬أة وجلاشأل رثول افي‪.‬ت آنتوصأبى لحوم‬
‫^^^^»‪.‬داَلمحوئمحئومالإل؟‬
‫مرضض؟هاو‪ :‬ررتم))‪.‬ئل‪:‬‬
‫ه)‪. ٢٢٣ ^.‬‬
‫‪{!،‬أم‬

‫هذه أحاديث ق بيان ثيء من أحكام الوضوء يكنها الحافظ صاحب مشكاة‬
‫قال! رريوصقوا‬ ‫اضابيح؛ الأول حديث أبا هريرة تؤهبمثئ أن اتي؛‬
‫؛‪ ٧١‬مست‪ ،‬النار*• يعتي؛ كل ثيء مسئه الث ار أمر البي ه أن يتوصأ منه؛ من لحم‬
‫أو ح؛ر أو غثر ذك‪ ،‬وهدا ق أول الأمر‪ ،‬ثم سح هذا‪ ،‬وصار ليس بواجسا؛‬
‫لحديث‪ ،‬جابر داو‪،‬ت ءكاف آحر الأمرين مى رثول افب‪ .‬ثزك الوضوء ؛ثا مشت‪،‬‬
‫النار*ر آ‪ ،‬فدل هدا عل أف الأمر الأول‪ ،‬سح‪ ،‬واش سبمادةوةئاق ينتح الأحكام‬
‫لخنكم؛ منها أن يسل الناس هل يسعون أهواءهم أويسعون ما حاءث‪ ،‬به الشريعة‪،‬‬

‫(‪ )١‬أحرحه البخارىت كتاب الوضوء‪ ،‬باب من لر يتوضأ عن لخم الشاة وال ويق‪ ،‬رقم (‪،)٢ ٠ ٧‬‬
‫ومسلم‪ :‬محاب الهلهارة‪ ،‬باب الوضوء من لحوم الإبل‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٥٤‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ملم‪ :‬كتاب الهلهارة‪ ،‬باب الوصرء من لحوم الإبل‪ ،‬رقم(‪.) ٣٦ ٠‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الْلهارة‪ ،‬باب ق ترك الوضوء تما م ت‪ ،‬النار‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٩٢‬والف اني‪:‬‬
‫كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ترك الوضوء تما ضرت النار‪ ،‬رقم( ‪١) ١٨٥‬‬
‫والزمن يمع ما حاءت به الشريعة؛ إذا أمرت بثيء ئ\و)‪ ',‬سمعنا وأطعنا‪.‬‬
‫والنسخ له حكمة عظيمة‪ ،‬منها هدا؛ أن الأنا(؛ العابد فه حما يتمشى مع‬
‫أحكام افه‪ ،‬فإ أنثه افه أنته‪ ،‬وما نح اطه سح‪.‬‬
‫إذل إذا أكر الإنسال ‪-‬محزا أولخّا مهلبو•حا أوطعاما اؤئث لأ محن‪ ،‬الوصوء منه؛‬
‫لأف هدا الأمريح‪ ،‬ولكن بم ‪ ١٧^١‬وهوأكل لخم الإبل‪ ،‬هل ينقص الوصوء‬
‫أم لا؟‬
‫ل ح ديث‪ ،‬جابر أن الئز س ماله رجل؛ هل يتوصآ من لحوم الخم ثال‪:‬‬
‫يتوصأ‬ ‫‪(! ١‬؛ ثلمثر فتوصأ‪ ،‬وإرأ شئش هلأمموصأ‪،‬ا‪ .‬فجعز الخثاز يد الآكل؛ إو‬
‫ؤإف ثاء لر يتوصأ‪ ،‬مواء كاف ينا أومْلبوحا‪ ،‬ولا ءريىِو‪ ،‬الخ‪ ،‬الماعز والهان‪.‬‬
‫ئاوت انتوصأ مذ كوم الإبل؟ قاو؛ ررثعم قوصا مذ لحوم الإبل؛؛‪ .‬فتحتم‬
‫ظه أف‪:‬ءئأ من لحوم الإل ولر بجْ‪ ،‬فيجب الوصوة إذا أكل الإنان لحي‬
‫إل‪ ،‬سواء كاف يا أو مطوحا‪ ،‬قليلا أوممرا‪ ،‬لحم خمل أو لحم ناقة‪ ،‬هبرا أو غر‬
‫هم‪ ،‬فكل لح‪ ،‬الإل محن‪ ،‬الوصوة مه‪ ،‬فلو أكل من الكرش وجث‪ ،‬الوصوة‪،‬‬
‫وكدا س الأمعاء والي• والقف والرأس••• من كو أجراء الإبل؛ لأف امح‪،‬‬
‫ل؛ يتفمل‪ ،‬واللحم إذا أطلق يشمل كل ما حواه جلد الحيوان‪.‬‬
‫ولهدا مما خإم افه عئقثل لحأ الخزير‪ ،‬صاركو لح‪ ،‬الخنزير حراتا‪ ،‬س أمعائه‬
‫وكرمه وكطل‪ 0‬وقلبه وغر ذلل؛‪ ،^^ ،،‬لحم الإل‪ ،‬إذا أكلث‪ ،‬أي جزء س أجزاء‬
‫الإل وجن‪ ،‬عليك أن تتوصأ للصلاة‪ ،‬مواء كاذيا أومعلبوحا‪ ،‬قليلا أوممزا‪.‬‬
‫وأما المرى والقز فلا محس‪ ،‬الوضوء منه‪ ،‬ودليل ذللن‪ ،‬أن السذ‬
‫همح|قكاةاسبيج‬ ‫حمحم‬
‫— حمنتا‬
‫أمر الريتين ‪•^١‬؛^ قدموا الدينه فأصسوا بمرض أن يئرجوا إل إبل الصدقة وأف‬
‫وب امرهم بالوصو؛•‬ ‫يشربوا من ‪^١^^ ٧١‬‬
‫فدو ذلك عل أف لبن الإبل لايقص الوضوء‪ ،‬وكيلك اآزق‪ ،‬ؤإذكاو طعم‬
‫اللحم موجودا فيها‪ ،‬هإثئ لا بجب حا الوضوء‪ ،‬ولكن لوتوصأ فهوأحن؛ لأف‬
‫اللمي ٌؤآئفهظآمحظ أمر بالونحوء من ألبان الإبل ‪ ،‬لكن همدا الأمر لتس عل‬
‫أن‪:‬ثزقوا‪،‬سلاسءُسا‬
‫الأمن بالئنمه للبن عل الاستحباب‪ ،‬وهوواضح‪.‬‬
‫ولر ياو‪.‬كن لخ؛؛ البقر؛ لأيه ق ذللث‪ ،‬الوقت‪ ،‬البقل قليل الأثر عند العري‪.،‬‬
‫بمسجمءلنمالإلأوام؟‬
‫فالخواي‪ ،‬أن يقال‪،‬؛ هومما مكتؤ افه عنه‪ ،‬وما مكثا افه عنه فهوعمو‪.‬‬

‫فعندنا الأن لحم أمر بالوصو؛ من الأكل منه وجوبا‪ ،‬وهوالإل)‪ ،‬ولحم ص‬
‫المي‪ .‬عل أف الإن اذ تم؛ إذ شاء توصأ ؤإذ ماء ل؛ يتوصأ‪ ،‬وهولخم الغنثأ‪،‬‬
‫ولحم مسكونا عنه‪ ،‬وهولحم البقر‪ ،‬فهدا لا يجب الوضوء منه‪.‬‬
‫لكن إذا لكن مما ض‪ ،‬الار فقد ذكز العناء ثبجأثث ؤمنهم طاء الحابلة‪ :‬ؤت‬
‫يس الوضوء من أكل ما ْشت‪ ،‬النار‪.‬‬
‫فإنئالتاُ‪:‬إذادُء؛ثاإلولمة وقدم اللخء‪ ،‬وأنالأأسمأمح)إل‪،‬مح‬
‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خاريت كتاب الوضوء‪ ،‬باب ابوال‪ ،‬الإبل والدواب‪ ،‬والغنم ومرابضها‪ ،‬رقم( ‪،) ٢٣٣‬‬
‫ومسلم‪ :‬ئاب‪ ،‬الق امة والحار؛ين‪ ،‬باب‪ ،‬حكم ادحاريين والرتدين‪ ،‬رقم(‪.)١ ٦٧ ١‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن ماجه‪ :‬محاب‪ ،‬الطهارة وضنها‪ ،‬باب ما حاء ق الوضوء من لحوم الإبل‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ٤٩٦‬‬
‫هاباّارء(ب‪1‬بئيوبمامضرء)‬

‫أم لحم عثم‪ ،‬فهل بحب عئ الوصوء؟‬


‫فالحوامب‪،‬ت لا‪ ،‬لا يجب الوضوء‪ ،‬لكن لو علمت فنا بعد أثه لحم إبل وقد‬
‫صليثؤ بدون وضوء‪ ،‬وحن‪ ،‬عليك إعادة الصلاة؛ لأنلث‪ ،‬صلث‪ ،‬بغر وضوء‪.‬‬
‫محإن يال قاكل! هل محب عل أذ أمحمأل صاحث‪ ،‬الو هل هولحم إبل أو‬
‫لس لحم إبل؟‬
‫‪ :،!١١^ ١٥‬لامحب‪ ١^^١ ،‬غات علظك عثة قوثةأثة‪-‬فإإبل فاسأل‪،‬‬
‫أما تع الشلث‪ ،‬فلا ت أل‪.‬‬
‫هل يجب‪ ،‬عل صاهمتؤ الوليمة أف يبلغ اكيوف أيه لخم إبل؟‬ ‫فإن محال‬
‫فالخوام—‪،‬ت نعم يلزمه إذا كاف لحم إبل أن يقول للتاست يا خماعة الخم‪ ،‬اللحم‬
‫لخم إبل فتوصئوا‪ ،‬كا لورأيت‪ ،‬إن اثا يريد أل يتوصأ ياء يجس‪ ،‬هإثه يجب علتك‬
‫أل سلخه‪ ،‬وأل تقون‪ '.‬هاوا ماء ثجس‪ ،‬أو أل يصل بمكان ثجس‪ ،‬فيجمتؤ عليلث‪ ،‬أل‬
‫تبلخه فتقول؛ هدا مكان نجس‪.‬‬

‫إذن صبى لتا من نواص الوضوء البول والغائط والريح‪ ،‬والراح ما نحن فيه‬
‫الازت لحم الإبل‪ ،‬نثا كاف أو مطوحا‪ ،‬قليلا أوكثترا‪ ،‬من أي مع من أنوغ لحم‬
‫الإ؛ل‪،‬ناهالوفق‪.‬‬

‫فوله‪« :‬قال‪:‬أنيفيمضم؟داو‪ :‬يمُئاوتصِفيمكالإي؟‬


‫ماو‪،‬ث ررلأرا وهدا تما مرق فيه؛؛ذ الغنم والإبل‪ ،‬الغنم يجوز أن ملاق مرابضها‪،‬‬
‫ولو كاذ فيها زوث أو بول‪ ،‬لأل كل ثيء تنكل لحنه فززته ءلام وبوله طاهز‪،‬‬
‫فالخنم ينكل لحمها‪ ،‬فتجوز الصلأِْفي مرابض الغنم‪ ،‬ولوكثر فيها البم‪ ،‬ولوكثر‬
‫محمئءاله|ابيح‬

‫فيها الوو ‪ ،‬ولوتيوب الرائحه؛ لأو ذلك كله طام‪ ،‬وأما مارك الإبل هإثة لا محور‬
‫الصلاة فيها‪ ،‬وارادبثتاركهاأع‪a‬لاما أومعاطتها‪ ،‬ومي ا‪،‬لكان الذي ناوي إليه وست‬
‫فيه كالأحواش والحظائر ونحؤه^‪ ،‬وكيلك عل القول الراجح ا‪،‬لكان الذي ثنطن‬
‫فيه ساعه شرب الماء؛ لأف من عادة الإبل إذا ثرت الماء أن ثتتحى وثقف وتبول‬
‫وروث‪ .‬هدا أنصا من معامحلن الإبل‪ ،‬لا محوز الصلاة فيه؛ لا فريضتها ولا ملها‪.‬‬
‫فإن ئال قاتل‪ :‬نا ‪^١‬؟ أليست أبوال الإبل طاهرة وبمرئ ًلا<ا؟‬
‫فالخواب‪ :‬تحز‪،‬ثنلها طام وثنرها طام‪ ،‬والقرى أف الي ٍتإإسموغ‬
‫فرق بيتها‪ ،‬ؤإذا وق افه ورسوله بتن شيئ؛ن لا تسأل‪،‬؛ لأنه إ مرق بينهإ إلا لجس‪،‬‬
‫علمته أم لرثنلنه‪ ،‬ولا محوز لك أيا أن ثوري اعتراكا عل ذلك وتمول‪ :‬لماذا الإبل‬
‫لحمها يوكل‪ ،‬ومعاطنها لا ماح الصلاة فيها‪ ،‬خلاف الغنم؟! بل محل‪ :‬سمعنا‬
‫وأطعنا‪ ،‬ولا تسأل‪.‬‬

‫لكن«ع ذلك‪ ،‬الثمسل العناء ثدهمآثذ من هدا حكمه‪ ،‬الحكمة هل أن الغنم‬


‫ذامتؤ مكينة وهدوء‪ ،‬وليس فيها شي‪3‬لال‪ ،‬ولذ‪.‬لك ما من ض من الأنبياء إلا رعى‬
‫‪ ،٠ ١٣١‬خص يتعود عل رعاية الفرد‪ ،‬وحتى يكونِفي قلبه الثكته والرأفه‪ ،‬والإبل‬
‫بالعكس‪ ،‬فالإبل لها شيْلاو‪ ،‬حلمت‪ ،‬من الشياط؛ن‪ ،‬وسحبها الشياط؛ن‪ ،‬وليلك‬
‫محدونها عليظه محي‪ .‬يدة وأصحابها الدين يرعوما لهم علخلة وشدة‪ ،‬كا أحبمر السل‬
‫ياصآأئيمُ أة الغلمظه والشدة ق أصحاب الإبل‪ ،‬والسكينة ق أصحاُت‪.٠ ١٣١١ ،‬‬
‫(‪ )١‬أخرج‪ -،‬الخاري‪ :‬كتاب الإجارة‪ ،‬باب رعي الخم عل ثرارط‪ ،‬رنم(‪.)٢ ٢ ٢٦‬‬
‫(‪ ،٢‬أحرجه الخاري• كتاب الغازى‪ ،‬باب تدوم الأشعريثن وأهل اليمن‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤٣٨٨‬وم لم ت‬
‫كتاب الإيان‪ ،‬باب تفاصل أهل الإيان فيه‪ ،‬ورجحان أهل اليمن قيه‪ ،‬رنم ( ‪.) ٥٢‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاب الطهارة( باب ‪ U‬يوجب الوضوء)‬
‫إذل لا يجوز للإنسان أل يصلل‪ ،‬معاطن الإبل‪ ،‬وهي ثا تقف فيه بعد مرب‬
‫الماء كول ويغومحل‪ ،‬وكيلك ما تأوي إليه وميت فيه‪.‬‬

‫‪ - ٣٠٦‬وص ي م‪:‬رة هاو‪ :‬قاو زثوو اشِ‪ .‬ررإذا وجد‬


‫‪ ١٠٢٠‬مأئأكل علهي؛ أجرخ إث ثيء أم لا‪ ،‬ملأءئرجن مى النجدحى سمغ صوئا‬
‫أو يجد ركئاء‪ .‬نؤا‪ 0‬منلم ‪. ٠١١‬‬

‫ذكز المؤلف لب حديث‪ ،‬أي هريرة ;ء‪.‬بمق الإنسان يشكل علميه أحدث أم لا‪،‬‬
‫يجس بحركةِفي بطنه فغلن انه أحدث‪ ،،‬ولكن ما فعل‪ ،‬فهل يلزمه الوضوء أو لا؟‬
‫انه لا يلزمه الوضوء‪ ،‬فقال! ((قلا نحزجن من‬ ‫يهن البي‬
‫النجد خر ينبع صويا أذ يجد ر؛دا"‪ ،‬خرنجس بصوت أوينح‪ ،‬وأما يجرئ الظن‬
‫ولوعلن‪ ،‬عل ^‪ ،i‬أنلث‪ ،‬أحدثثؤ فلا عارْ له‪ ،‬ولا تقجع الصلاة إذكنت‪ ،‬ؤب صلاة‪،‬‬
‫ولا تحدد وضوءك إذ كشث‪ ،‬ؤب غر الصلاة‪ ،‬فلميستمز‪ ،‬ؤإذا تعود الإنسان هدم الخال‬
‫■؛مج عنه وماوس الشيطان‪ ،‬ؤإذ حصع لهدم الوساوس جنا وصاوكل حركة ق‬
‫بعلنه يقول• انممفى الوضوء‪ ،‬وكل ثيء يهلرأ علميه يقول! انمممت‪ ،‬الصلأء‪ ،‬وهلم‬
‫جئ؛■‬
‫بل إل بعفن الناس يصل الوسواس إل أل كل حركة يقول! هل ناقضه‪،‬‬
‫أخرجه م لم ت كتاب الطهارة‪ ،‬باب الدليل عل أن من تقن الطهارة‪ ،‬ثم شك ق الحدث غله ان‬
‫يمل بملهارته تلك‪ ،،‬رقم ( ‪.) ٣٦٢‬‬
‫مح‪،‬ق؛ئأاسبيح‬ ‫لن‪،‬‬
‫حى إن بعضهم يثكوؤئقول إذا فح كتانا! إثتي نلت؛ إن فتحت الكتاب فامرأق‬
‫ءلاليى‪ ،‬وتد فتحته‪ ،‬هل يطلى امرأق أم لا؟‬
‫ونقول! لا يطلق‪ ،‬بل نقول قاعدة مقيدة جدا• إن طلاق الموسوس لا يغ؛‬
‫لأل الوموس تجوز علميه‪ ،‬محدث له ارتياب‪ ،‬ولا طلاق إلا عن اةتناع‪.‬‬
‫ولوأنلث‪ ،‬أكلت‪ ،‬لخنا وشككث هل هولحم إبل أولحم غنم‪ ،‬فهل علميك‬
‫وصوء؟ لا؛ لأف ‪ ١^٠‬شك‪ ،‬والطهارة مثمنة‪ ،‬واليق؛را لا يدم‪ ،‬بالشك‪.‬‬
‫وحد هدا الحديث‪ ،‬ناعيه ق كل ثيء يكون مقروصا ثم تثلث‪ ،‬ق زواله‪،‬‬
‫فالأصل يقازه وعدم زواله‪ ،‬ولهذا س القواعد الئرره ق الفقه! المن لا يزول‪،‬‬
‫؛الثالث‪ .،‬فالأصل نقاء المكان‪ ،‬والأصل براءه الدمة‪.‬‬
‫فإذا ثمنت‪ ،‬الطهارة وشككت‪ ،‬هل ائتقضتح أولا فالطهاره بانيه ولا تلتمت‪،‬‬
‫ئال! * لاينصرف‪ ،‬حس بمخ صوثا‬ ‫لهدا الثاك‪ ،‬أبدا؛ لأف الش‬
‫أؤتجدربم»ص•‬
‫كدللت‪ ،‬أيصا لوأنالث‪ ،‬بعد فراغك‪ ،‬س الفرض سأك‪.5،‬تج هل ممصمصت‪ ،‬أولا‬
‫فلا يلزمك‪ ،‬ثيء؛ لأف الشك‪ ،‬بعد فر‪ ١٤‬العيادة لا ينثر فيها‪ ،‬ك‪،‬ا لوائلثخ لوملمت‪،‬‬
‫س ا لصلاة وشككت‪ ،‬هل تشهدت‪ ،‬الأول أولا‪ ،‬أوتثهدت الأحثرأولا‪ ،‬فلا يلممت‪،‬‬
‫لهدا الشالئ‪ ،،‬ولاقا لدك قاعدة! أو الثالث‪ ،‬بعد الفرج لا يزثر أبدا‪ ،‬إلا إذا وكخ‪،‬‬
‫فإذاثمنت‪ ،‬فاءمل بجايمله يقين‪،‬لئح‪.‬‬
‫ل ‪ ) ١‬أحرجه الخارك‪ :،‬كتاب الوضوء‪ ،‬باب من ل) ير الوضوء إلا من الخرج؛نت س الشل والدبر‪،‬‬
‫رقم ‪ ،) ١ ٧٧‬وملم ت كتاب الطهارة‪ ،‬باب الدليل عل أن من تيقن الطهارة‪ ،‬ثم شاك ق الحدث‬
‫قله ان يصل طهارته ‪ ،، iUj‬رنم(‪،) ٣٦ ١‬‬
‫‪0‬‬ ‫كتاب اسمارأاباب مايوجس الوثوء)‬
‫كيلك لو أة الإنسان كاو محدثا وشاك مل توئأ أم لا فل؛تنئأ‪ ،‬كإن ان‬
‫مثلا صل اكرب ثم مض وصوءه ل أكل لحم إبل أونيْ‪ ،‬ثلثا أدو لصلاة العشاء‬
‫وقام يصل شلئ‪ ،‬هل ثوصأ بعد أن أحديث‪ ،‬أو لا‪ ،‬فنقول ت محب عانه أن يتوضأ؛ لأل‬
‫الأصل انه لر يتوضأ‪ ،‬فليس هناك ؤلهارة يبني عليها‪ ،‬فنقول• محب عاليك أن ثتوصأ؛‬
‫لأف الحدث ميس‪ ،‬حر لوغالن‪ ،‬عل فلته ‪ ^١‬توصأ فالواجب أذ يئزصأ؛ لأف‬
‫الثلث‪ ،‬لا يزيل ايضر‪.‬‬

‫‪ "٣ ٠ ٧‬دعن عبدافث بن عباس) مال‪ ،‬ت إيرثول‪ ،‬اممي‪ .‬ثربج ثنأمحمضمض‪،‬‬
‫وداَل‪ :‬ا<إنقئلإا»‪.‬ققشره‪.‬‬
‫‪ - ٣ ٠ ٨‬ومر بزييه‪ ،‬أة \ذقأ‪ .‬صل الصلنامحث‪ ،‬ين؛ المئح بوضوء واحد‪،‬‬
‫ومثح عل حمته‪ ،‬ئماو له عمزت لقد صثنث اليوم ثقا لمْككيى ئفئعه‪ .‬هثاو‪:‬‬
‫؛رعنداصثنته ياعمن®‪ .‬رواه ‪٠‬سلمر ا‪.‬‬
‫‪ - ٣ ٠ ٩‬ومر ثنيي بنر الأمان انه حزغ لإ ننول اف‪ .‬عام حتي‪ ،‬حش‬
‫^^ةابالأمح‪،‬ىابجث‬ ‫إذاكانوابالئياء‪،‬‬
‫إلابالثؤيمح‪ ،،‬قأتربه قتري‪ ،‬مآقل رثول‪ ،‬اف‪ .‬وأظثا‪ ،‬م ما؛ إل الرهمت‪ ،‬متصئص‬
‫ومصنصنا‪ ،‬ئإ صل ؤلمُيتزصأ‪ .‬زواْ الثحاريرآُ‪,‬‬
‫ر ‪ ) ١‬أحرجه البخارير; كتاب الوضوء‪ ،‬باب؛ هل‪ ،‬يمضمض منر اللبنر‪ ،‬ريم( ‪ ،) ٢١١‬ومسالم; كتاب‬
‫الوضوء‪ ،‬باب نخ الوضوء مما مست‪ ،‬النار‪ ،‬رقم( ‪.)١^ ٥٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم; كتاب الهلهارة‪ ،‬باب جواز ال‪۵‬الواات‪ ،‬كلها برضوء واحد‪ ،‬رنم(‪.) ١٢^٧‬‬
‫(‪ )٠١‬أحرجه البخارير; كتاب الوضوء‪ ،‬باب من مضمصمن الريق ولر يتوضأ‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٠٩‬‬
‫‪• ٢٠٥‬قكاأائص‪1‬سأ‬ ‫\مَ‬
‫~لألإأا'‪-‬‬ ‫~‬

‫مرض القة‪ ،‬وهدا من كال الد؛ن الإسلامي؛ أن الدين الإصلامي اتى لدفع كل‬
‫لبنا أوأكلت خرا مدهوئا‬ ‫منذ‪ ،‬حى ؤإن كاف أمرا يسيرا‪i ،‬إذا أكاث لخنا أو‬
‫بدهن نكصمص لإزالة ذلك‪.‬‬
‫ودلت‪ ،‬هذْ الأحاديث عل أف المدى فيه الوصوء‪ ،‬والي فيه الخل‪ ،‬وكلاهما‬
‫يكونال لإ الئهوة‪ ،‬لكن المدي لا تمج باللمدة‪ ،‬ؤإنا تحرج عند تحرك الشهوة‪ ،‬فإذا‬
‫فرت وجد الإنسان أثرْ من غيرّ أل يشعر به‪ ،‬وهويمحر ل بعض الثاس ؤيقل ق‬
‫آحرين‪،‬ولأ يوجدي‪،‬آخمين•‬
‫ثاو تهخن ه تالجاو‪0‬تحأ‪ ،‬أي‬ ‫أما المي قإثه ماء غليف!• كعا وصمه اممه عغتْلت‬
‫غليظ لا ^‪ ،^-‬بخلاف‪ ،‬الماء الخاري‪ ،‬فهوحار‪ ،‬لكن هدا غليفل نحرج محي اشتد‪،‬اد‬
‫الشهوة‪ ،‬ؤيكون لدمع‪ ،‬ونحس به الإنسان‪ ،‬وأسابه كثيرة‪ ،‬منها التفكير‪ ،‬ومنها أن‬
‫ينس امراته بشهؤة‪ ،‬ومنها أن يقمها‪ ،‬ومنها أن محامعها‪ ،‬المهم أف المني محب‪ ،‬فيه‬
‫الغل مواء كال عن جاع أوعن غثر جاع•‬
‫ودلت‪ ،‬هن"ْ الأحاديثح عل ما يتعلق بالثوم‪ ،‬هل هوناهفى للوصوء أو ليس‬
‫بماض؟‬
‫احتلم‪ ،‬الخلياء فيه عل مانية أقوال‪ ،‬والواجب‪ ،‬عند احتلاف‪ ،‬الخلعاءأن نر‪،-‬خ‬
‫إل ما دل‪ ،‬علميؤ الدليل‪ ،‬والدليل دل‪ ،‬عل أن النوم ينق م إل ةسمانت‬
‫الأول؛ النوم الخفيم‪ ،،‬؛أحيثا لو أحدث الإن اف لأحز بنفسه‪ ،‬فهذا‬
‫لا ينقص الوصوء‪ ،‬مواء كاف الإنسان قاعدا أو مضهلجعا‪ ،‬أو قائتا‪ ،‬أو ماحيا‪،‬‬
‫الهم انه لوأحدُث‪ ،‬لأحز بنفسه‪ ،‬فهدا لوبقي من صلاة المغرم‪ ،‬إل صلاة الخشاء‬
‫لكنه نحس بنفسه لو أحديث‪ ،،‬فإف وصوءه لا ينتقص‪.‬‬
‫‪e‬‬ ‫قتاب اسمارة( باب ما يوجس الوضوء )‬
‫وأما إذا لكف عميئا يحيث لوأحدث لر محس ينمه‪ ،‬محإل ينقفى‪ ،‬مواء لكثت‬
‫المدة طويلة أو مصرة‪ ،‬وهدا القول احتيار مخ الإسلام ابن تنمية نهمذآهئ‪ ،‬وهو‬
‫الخى إذ ماء اف‪ ،‬تعال‪.‬‬
‫ؤيويد ذللثج الخدبم‪ ،‬الذي يكر؛ ارالعينان وثاء ‪ ١١^١١‬أى الدبر‪ ،‬فإذا نامت‪،‬‬
‫فإذا فتحث‪ ٣ ،‬انتم‬ ‫ءتاْ امتطلمق الوكاة‪ ،‬والقربة إذا رطن‪ ،‬منها فقد‬
‫الماء وحرج‪ ،‬كذللمثج انمن ما دام الإنسان يقظا مإثة محفظ نفته عن الحديث‪ ،،‬فإذا‬
‫نام امتهللى الوكاء ولر محس بنمه فيتتقفى الوضوء‪.‬‬
‫وبذللم—‪ ،‬فإل الئوم لا يتقفس الوضوءِق حد ذاته؛ لأئه ليس ؛حدث>‪ ،‬لكنه‬
‫مظنة الحدمثه‪ ،‬فإذا نام الإنسان نوما لا يتغرى؛حس؛‪ ،‬لوأحدث لأحز بنفسه‬
‫فإف وضوءه تام لا ينتقص؛ لأل الثوم مسه ليس؛حديث‪ ،،‬والدليل عل هذا انه لو‬
‫كال حديا لر يفرق‪ ،‬؛؛ن قليله ومميه‪ ،‬والسثة حاءمت‪ ،‬بالتفريق؛؛ن قليله وكث\رء‪،‬‬
‫فعلم انه ليس يحدمث‪.،‬‬

‫‪ "٣ ١ ٩‬وعن بنره هالث‪،‬ت هال‪ ،‬رسول افه س! ءإداْس أحد'كم يكنه ملثوصأ*‪.‬‬
‫رداه مالك وأحمددأبويائيوالمحذي داشايذوابن ماجة دالئارم‪،‬أُ‬
‫‪ " ٣٢ ٠‬دعن طلهم‪ ،‬بن عئ هال‪،‬ت ثقل رنول‪ ،‬اممب ه عن ص الرجل يكرم‬

‫(‪ )١‬أ‪-‬؛محه‪.‬الك(ا‪ ، ٤٢ /‬رنم ‪ ،) ٥٨‬وأحد(\‪ ،) ٤٠٦ /‬وأبوداود‪ :‬محاب انملهارة‪ ،‬باب الوضوء‬
‫من ص الذكر‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٨١‬والترمذي‪ :‬أبواب العلهارة‪ ،‬باب الوضوء من ص الذكر‪ ،‬رنم‬
‫(‪ ،) ٢٨‬والنسارت كتاب الطهارة‪ ،‬باب الوصوء مجن مس الذكر‪ ،‬رنم (‪ ،) ١ ٣٦‬وابن ماجه ت كتاب‬
‫العلهارة ومنتها‪ ،‬محاب الوصوء عن ص الذكر‪ ،‬رنم (‪ ،) ٤ ٩٧‬والدارمجي ( ‪ ، ٥ ٦ ٤ / ١‬رقم ‪.) ٧٥ ١‬‬
‫ش_ع|سئةاسسء‬ ‫ااصِ‬
‫— زيلإأ)نص‬

‫ثندما يتوضأ‪ ،‬؛‪،J،‬؛ رروهل ئوإلا مبمعه ث؛‪ .،‬رواه أبوداود وادو؛يي والثساني‪،‬‬
‫وروى ابن ‪٣٩^٧‬‬
‫ماو الئيح الإمام محيي الثق لآمئادئئأ ^!•‪ ١‬متئؤح؛ لأ‪ 0‬أبائريره أنلم بند‬
‫قدوم طلق‪.‬‬
‫‪ - ٣٢ ١‬وهد نوى أنوم;زة عن زثوو اطي‪ .‬قاو‪( :‬روذا أص أم يدة‬
‫وثظ‪.‬نناةاثظناثنمحا'ا‪.‬‬
‫‪.‬دشقنز؛همالأر‬

‫^^^ذي‪،‬أوالآشةنءا‪،‬ضمحهمض؛‬
‫أم لا؟‬
‫لب هذا حلاف بين أهل العالم عل أقوال ممرة‪ ،‬وارجحها انه لا يتقفى‬
‫الوضوء إلا إذا كاف لشهوة‪ ،‬فإذا ص الإنسان ذكزه لشهوة هإثه ينتقص الوضوء؛‬
‫لأئه إذا مثه لشهؤة محإيه مظنه الحديث‪ ،‬أف تنرغ منه مدي أومي‪ ،‬أما إذا كاف لمثا‬
‫معتادا؛ كأن أراد أن يمل صرواله قس يكنه أوأصابه حساسة ِفي ذكره قهقه‬
‫فهدا لا يضؤ ولا ينقص الوضوء‪ ،‬وكيلك يقال ؤب مج المرأة‪.‬‬
‫( ‪ ) ١‬أخرجه أبوداويت كتاب اللهارة‪ ،‬باب الرحمة ل ذلك‪ ،،‬رقم ( ‪ ،) ١٨٢‬والرمل‪.‬ىت أبواب الطهارة‪،‬‬
‫باب ترك الوضوء من مس الذكر‪ ،‬رنم (‪ ،) ٥٨‬والن اني ت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ترك الوضوء من‬
‫ذلك>‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٦٥‬وابن ماجه ت مماب الطهارة وسها‪ ،‬باب الرحمة ق ذلك‪ ،،‬رنم (‪. ) ٤ ٣٨‬‬
‫(‪ )٢‬مندالشافعي(ص‪:‬أ‪ ،) ١‬وال‪J‬ارقطي ( ا‪ ، ٢٦٧ /‬رنم ‪.) ٥٣٢‬‬
‫(م)سقنحرمحفيالخديث‪،‬رقم(»أم)‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫—‬
‫امملهاوأر باب ئ يوجب اّيوء )‬
‫وأما مس الدبرفلا ينقص الوصوء؛ لأئه لاينمى فرجا ق اصطلاح الشريعه‪،‬‬
‫ولأِفياشةب‪.‬‬
‫وأما ما؛نرج مى الدن من غثر الول والغاط كالدم والصديد والقيء وما‬
‫أنبهه؛ية لا ينقص الوصوء فليله ولا كمْ؛ لإنة لا دليل عل ذلك‪ ،‬والأصل أف‬
‫الإن ال إذا توصأ وصوءا صحيحا فطهارته باقية حى يوجد دليل صحح يوجب‬
‫بمللأنه‪ ،‬وليس لما أن نطل عباده دون دليل؛ لأننا مسئولون عن هدا‪.‬‬
‫أرأيتم لو أل إن ايا وعس؛ حرغ من أمه دم ممن‪ ،‬وهو عل وصوء‪ ،‬ثم قام‬
‫فمل‪ ،‬لوقلنات إثة انتقص وصوءه لأمرناه بالوصوء ؤإعادة الصلاة‪ ،‬نحن منال‬
‫عن هدا‪ ،‬أين الدلل عل ذلك؟ أين الدليل عل أن الخارج من غير السيلي ينقص‬
‫‪٣^١‬؟ ولهدا نقول‪ :‬ثل نا نحرج من الدن مجن م المثل والدثر ليس بثافص؛‬

‫‪- ٣٢٣‬‬

‫لايصح عتد‬ ‫يتوصأ• رداه أبويائيوالر؛ذي والنناى واني ماجتر‪١‬ا• وقال‬


‫أصحابنا بحال إننادعروه عن عائثه‪ ،‬وآيصاإننادإتزا‪A‬يم اشل ^‪.١‬‬
‫يقال‪ ،‬أبوداويت هدامرتل‪ ،‬ؤإبراهيم افم رينتغ من عاشه‪.‬‬
‫‪ - ٣٢ ٤‬دعن ش عثاس قال‪،‬؛ أكل رثول‪ ،‬افه ه محئا ئم مثح يده ئمنح‬
‫(‪ )١‬آحرجه أبو داود‪ :‬كاب الْلهارة‪ ،‬باب الوضوء من القبلة‪ ،‬رغم ( ‪ ،) ١٧٨‬والترمذي‪ :‬أبواب‬
‫الطهارة‪ ،‬باب ترك الوضوء من القبلة‪ ،‬رنم(‪ ،)٦٨‬والماثي‪ :‬كاب اللهارة‪ ،‬باب ترك الوضوء‬
‫منالقبلة‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٧٠‬وابنماجه‪ :‬كاب اكلهارء‪ ،‬باب الوضوء عنالقبلة‪ ،‬رنم( ‪.) ٥٠٣‬‬
‫؛محمممةاسبيح‬

‫ثان ثنته‪ ،‬مم قام هصل‪ .‬رواه أبو ‪ ^ ١٥‬وابن ماجهر ؛‪.‬‬
‫إلتي‪.‬محاضا‪،‬قأكلث‬
‫نأقامإلئةولإ‪:‬ضظ ذذ\أهووم‪.‬‬
‫'ض‬ ‫'ص‬
‫ا*آبصأبينالج قاَل‪:‬أبجمممممىيثوو \لج‪.‬بم(؛\ط\أ‬
‫مم صل وريتوصأ‪ .‬رواة _؛؛؛^‬
‫بة\وي يدخل ننووالهِه‬
‫قماوت ررما هدا يا آبا راؤع؟ ‪ ٠٠‬قثاو‪،‬ت نام أئدين لنا يا رئوئ‪ ،‬اف‪ ،‬ئهثحتهاق القدر‪.‬‬
‫قال‪« :‬ناوني‪ ١٤^١‬يامحنالج»‪.‬كاوقهالدناغ‪،‬نمقاو‪^ ١ :‬الدناغالآخز»‪.‬‬
‫كادقه ‪ ^١‬الآ‪-‬م‪ ،‬م ؟‪ : LJ‬ررناوني الآ<»‪ .‬قثاو‪ :‬يا زنوو ‪ ،^١‬ة ض‬
‫ذناصان‪.‬قثاوهنشووانيس‪« :‬كإنكلنطئثاثم ذناع‪ ١‬دذناعا‪u‬‬
‫تكئ®‪ .‬مم دعاخاءقثثضمص قام وعتل أطزاف أصابعه‪ ،‬ثم قام قصل‪ ،‬ثم عاد‬
‫إمحم ليجد يندهم ■محا ناريا يأثل‪ ،‬ئم يحل النحن‪ -‬محل ور بمس تاء• رواة‬
‫آ»َُا‪،،‬‬
‫أمحير‪.،،‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أبو داويت كتاب‪ ،‬المنهارة‪ ،‬باب‪ ،‬ق ترك الومحوء مما مت‪ ،‬النار‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٨٩‬وابن‬
‫ماجه؛ كتاب‪ ،‬الهلهارة وسننها‪ ،‬بابذ الرحمة ق ذلالثإ‪ ،‬رنم( ‪.) ٤٨٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحد ( ‪ XT'Uh‬وأحرجه الترض‪ :‬أبواب الأًنمة‪ ،‬؛ابح‪ u‬حاء وأكل الثؤواء‪ ،‬رنم‬
‫( ‪ ،) ١٨٢٩‬والمائي‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب ترلأ الوضوء مما ضرنه اكار‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ١٨٣‬وابن‬
‫ماجه؛ كتاب الطهارة‪ ،‬باب الرحمة ‪ j‬ذلك‪ ،،‬رقم( ‪.) ٤٩١‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ملم ت كتاب الحيض‪ ،‬باب نح الوضوء مما مستح النار‪ ،‬رقم(^‪.) ٣٥١‬‬
‫(؛)أحرجه أحمال(ا"‪.) ٣٩٢ /‬‬
‫^‪،٠٠‬‬ ‫تتابالطهارة( باب‪U‬يوجبالوهوء)‬
‫‪ - ٣٢٨‬سا؛ ي قذ م محي‪ ،‬إلا ق؛أ‪:‬لممح‪ ٢ :‬مم ‪.‬ءا؛■•• إل‬
‫ص؛"'■‬
‫ه طلخه لجوي‪ ،‬هآكك‬ ‫_ ه‪ :‬محت ٌ‬ ‫‪ - ٣٢ ٩‬وعن محس‬
‫ي ونحزا‪ ،‬نأ دي تزصوء‪ ،‬محالا‪ :‬يَمئأ؟ قلت‪ :‬لهدا الشام ‪ ،۶^١‬ص‬

‫‪ - ٣٣ ٠‬وعن انن عمن‪ ،‬ثاو يمول‪ :‬مله الثج‪ ٥^١ J‬وجثها يدْ من‬
‫اللامثة‪ ،‬وثن مل امرهق أوجثهايده معليه الوصوء‪ .‬نواة مالك والشافمرر '‪.‬‬
‫‪ ٠^^١ ٥^١‬نواة‬ ‫‪ - ٣٣١‬وعن ايى ثنئود ثاو مول‪ :‬من ملة‬
‫َ<لكرُ‬
‫ينشئهماَل‪:‬إناهيناش‪،‬‬
‫مصئوا مئهااْ‪/‬‬

‫ا(الوصوء مر‬

‫ءيمقثآمحق;ءت‬
‫(ا)بي الوارس(ا‪/‬ا‪،‬ما‪،‬رنمه؛)‪.‬‬
‫(أ)أخرحبمأخمدرإ‪.) ٠٣/‬‬
‫(‪ )٣‬احرجه مالك فيالوءلأ(ا‪/‬مآ؛‪،‬رفمإ\•)‪ ،‬يمحه الشافص ق الندتربب ثم(ا‪. ١٨٠ /‬‬

‫(ا)ُوطائلك(ا‪/‬؛؛‪،‬رذمْا")‪.‬‬
‫(؛‪)،‬ب الاوارتطيفياض(ا‪/‬آأأ‪،‬رمباهك‬
‫(;■)المدرالابق(ا‪/‬مالأإا‪،‬رءم ‪.) ٥٨١‬‬
‫رأثتِ‬ ‫ةت‪1‬باس‪4‬أرةرو‪1‬و‪،‬اداب‪،‬اسمء)‬

‫وفتا يهل حروجه منه‪ ،‬فن الذي أوجل لك هدا الطعام؟‬


‫أم نحن‬ ‫ثا عمبجث ‪.‬‬ ‫إنه اطه عغجل‪ ،‬مال اطه تعال؛‬
‫ألر;بجاه الحراب؛ بل أنث‪ ،‬يا ربنا‪ ،‬ؤ ؤ لج‪ ،‬ل؛ث‪،‬وكه حلماه أي يائنا كا تحطمه‬
‫\ لثمتون‪ .‬ثو نحن ءربمو‪0‬ه لالواس‪':‬آا"‪-‬؟ا"]‪ .‬ومال؛‬ ‫الإبل‬
‫نحن ‪ ،^^٢١‬الجواب بل‬ ‫آفي‪ ،‬دميرن‪ .‬حؤ' ‪^^١‬‬
‫ض الدي أوجد‬ ‫ص كا‪.‬ثا ي‬ ‫أنت‪ ،‬يا ربنا‬
‫اللهام ا‪،‬لكئن من الحي وائاءإلااش عةل؟ا‬
‫وتد عال بعض العاناء؛ إثه لا يمل الطعام إل ما من يديك إلا وتد سبى‬
‫ثلاثائه ومرن نعمة؛ من حراثته وتقيه وحمائم وثنقثته وحماله‪ ،‬وغر ذللش من‬
‫بمالأمحْيى•‬
‫ثم مجن بعد ذلك هد‪ 0‬الثدة اش يدركها عند الأكل والشرُت‪ ،‬قبل أن يصل‬
‫إل العدة‪ ،‬نم إذا وصل إل اييدة فهناك أجهزه ‪ ،J^l.JaP‬هدا البدن قئلطه وثمحب‬
‫علته عصارات عظيمه من أجل تسهيل حروجه واستفاد تائيته‪ ،‬يم هناك هده‬
‫الأمعاء الدقيقة يمر ببما مهلا مجن غثر نصت‪ ،‬ومن ضر إحساس‪ ،‬فالأن لو دد‪-‬مج‬
‫ن ؟أا‪ ،‬وهذا‬ ‫ير احسسست لأ‪ ،‬فالدرة إذا وصعت ق يدل أح‬ ‫عل دك‬
‫الهلحام ق جوفك ينزو س العدة إل الأمعاء الدقيقة إل الغلغلة ولا تحس به‪ ،‬فهده‬
‫نعمة عفليمة‪ ،‬يم هناك حروجه‪ ،‬ذانذلن لواحتبس هدا ق يْلنلثا أواحتبس البولِفى‬
‫الثانة‪ ،‬فاذا يكون؟ تضيق عيك الدنيا‪ ،‬ويمحا تتفجر الأمعاء أوالثانه فتهلك‪ ،‬فالعم‬
‫كثيرة وفه الحمد‪.‬‬

‫فن قل أن يأئ الهلعام إل ما ينز يديك إل أن يآي ي؛ن يديلث‪ ،‬إل أن تأكله‬
‫‪ ٠٥‬م‪،‬قكاةاسس‬

‫وتشربه فلله عليك ق هذا نعم‪.‬‬


‫نم هناك نعم أحرى أنلث‪ ،‬إذا أكلتخ أوشرت نمى افن‪ ،‬فتنزل الركة وئطزد‬
‫الشي‪-‬اطقن؛ لأف الذي ياكل ولا يمي يتنع البركه من طعامه وشرابه ؤيثاركه‬
‫اعدى أعدائه؛ الشيهنان‪ ،‬فهذه أنصا نعمة كبيرة‪ ،‬ومحرد ذكر اف يت ميته أجئ‪ ،‬ؤإذا‬
‫انتهيث‪ ،‬مى الهلعام والثرامت‪ ،‬فالثرؤع أن نحمد افن‪ ،‬وبذللثؤ تنال رصا افه عغتجل؛‬
‫ض العبد أل يأمكل الأكله محمده علتها‪ ،‬أن‬ ‫ك‪،‬ا جاء ق الحديث‪ ،‬ت ررإة افه‬
‫بجونح الشزتهءبمدةءا»راء‪.‬‬
‫ثم عند إحراجه آيقا فيه نعم‪ ،‬حيث‪ ،‬مهولة الإحراج‪ ،‬فإذا أراد حروج البول‬
‫والغاممل تحز به كماحم‪ ،-‬حاجة يمتع البايف عليكر‪ ،‬ولذلك لا تحز به إلا محي‬
‫الحاجؤ إل حروجه‪ ،‬فتخرج براحؤ وسهولة لم‪ ،‬إلا بغ المرض مهدا ثيء آحر•‬
‫ثم إيه محدما تريد أن تدحل للمرحاصى يسن لك ذكر هو أن تقول ت يامم‬
‫اطه‪ ،‬اعوذ باطه مى الخثث‪ ،‬والختادث‪،‬ر ‪ ٠٠‬ؤإذا حرجثؤ تقولت ءنزادكار ا‪ ،‬الحمد فه‬
‫الذيأذم‪ ،‬عني الأذى وعافافُا•‬
‫ذهذْ نعم عفليمة كثيرة‪.‬‬
‫ومن نعم افه عكقل أف الإنسان إذا جلس لمضاء حاجة فلا يستقبل القبلة‬
‫ولا يتدبرها؛ لأو القبلة محل استقبالها للهلاءات والعيادات»‪ ،‬واستدبارها استهانة‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه م لم ت كثاب الدكر والل‪.‬عاء والتوبة والاستغفار‪ ،‬ياب استحباب حمد اطه تعال يعد‬
‫الأكلواكرب‪ ،‬رفم(؛مما)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬سياق نحربمه الحدث‪ ،‬رنم( ‪.) ٣٣٧‬‬
‫(‪ )٣‬سأق نحرمحه الحديث‪ ،،‬رنم (‪.) ٣٠ ٩‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أخرجه ابن ماجه ت كتاب الطهارة وسها‪ ،‬باب مايقول‪ ،‬إذا خرج من الخلاء‪ ،‬رقم ( ‪.) ٣٠١‬‬
‫هتاب المارة( ‪ ul^ub‬اثغلأء)‬

‫‪-‬يا‪ ،‬فلا سم‪L‬لها ولا ‪5‬نثوبر‪. ٥٧‬‬


‫فيإ رواه أبوايؤب؛ ررإدا اتبمم الثائط هلاثنتمالوا‬ ‫قال انير‬
‫الملق ولاثنتنبثوها‪،‬ا الغائط محل مضاء الحاجة ررومحن ثرقوا أوعربوا؛؛‪ ،‬أما الحمالة‬
‫الأول‪ :‬ررلاثنشلوا المله ولا سث‪J‬موهااا فهي لأهل الهوية وغرهم‪ ،‬وأما الثانية‪:‬‬
‫ررولكذ ثرهوا أوعربوا؛؛ فهي لأهل المدينة ومن كاف مم‪ ،‬بحيلم‪ ،‬إذا نزق أو‬
‫غرب صارمت‪ ،‬الكعبة عن يمينه أويساره‪.‬‬
‫ئال ابو ايوب‪ ١^^ ٥٥١٠ :،‬الشام ~يم؛ي بعد أن فتح الشام هل‪.‬مه الصحابة—‬
‫قوجدثا مزاحيص ينثت‪ ،‬تل الملة‪ ،‬هنتحرف‪ ،،‬وثنتئفر اطه يعال؛؛؛ ‪ .٠‬ينست‪ ،‬يعني‬
‫ِفيالييان‪.‬‬
‫إذن لا محوز للأن ان إذا أراد قضاء الحاجة أف يستقبل القبلة أويستدبرها‪،‬‬
‫ولكن عبملها عن يمينه أوثإله‪ ،‬ق المضاء والبنيان؛ لأل حديث‪ ،‬أي ايوب عام‪،‬‬
‫ولأف الإنسان ولولكفِفي حجرة إذا استقبل القثله فهومستقبلها‪ ،‬أرأيت‪ ،‬إن كنث‪،‬‬
‫محل ل حجرة بينك ومتن الكعبة جدر كشره‪ ،‬ألست‪ ،‬مستشلأ لها؟ إذن لا قرى‬
‫بين البنيان والفضاء‪ ،‬ولهدا قال أبوأيوب‪ :،‬قي‪.‬ءنا الشام فوجدنا مجراحيص قد بنيتؤ‬
‫نحوالكعبة‪.‬‬
‫‪P‬؛‪ ،‬الأن أن استقبال القبلةِفي الفضاء والبينان لا يجوز‪ ،‬كا دل و حدث‬
‫أبا أيوب‪ ،‬وقيل ِفي استدبارها‪ :‬هل محوز أن سيبرهاِفي النيان أو لا محور؟ يرى‬
‫بعض أهل العلم انه لا بجون لحىِفي النيان‪ ،‬فلا سيبرها‪ ،‬ؤيرى آحرون انه يجوز‬
‫أن يتدبرها ق البنيان دون الفضاء‪ ،‬ولايجوز الاستقبال لا ق البيان ولاضرالبنيان‪.‬‬

‫(‪ )١‬جزءس حدث الأب(‪.) ٣٣ ٤‬‬


‫ضح‪4‬سد‪1‬ةاسبيح‬ ‫نث‪،‬‬
‫نمار عندنا أنوال؛‬
‫القول الأول؛ أقه لا يجوز اصتقيال القبلة ولا امتديارهاِق الفضاء أو البنيان‪،‬‬
‫وهذا ظاهر حدث أي أيوب‪ ،‬واختيار سخ الإسلام ابن سمة‬
‫القول الئاق؛ أو‪ 4‬يجوز استقبالها وامتدبارها ق البنيان‪ ،‬وهذا المشهور من‬
‫مدثب الإمام أحد ()ولأهم عند أصحابه‪.‬‬
‫القه ل الثالث‪،‬؛ النفر بت ‪ ,‬ؤ‪ ،‬النان س الامتقال ‪ ٠‬الأستدرا‪ ٠ ، ١‬أما ؤ‪ ،‬الفضاء‬
‫'‬ ‫‪،‬لأنحثلأسوُلأ;ت‪,‬‬
‫ل ا لبنيان يقولون• إثه يجوز الاستدبار يوف الاستقبال‪ ،‬ؤيتدلون يحيين‪،‬‬
‫ابن عمر أقه غهمحئ ر؛ي ذات‪ ،‬يوم عل ييت‪ ،‬حفصه فرأى المى‬
‫يقضى حاجته متقبل السام مستدبر الكعبة‪.‬‬
‫محالوا؛ وهدبا يمصءس عموم حديإ\ أي أيوب‪ ،‬وهدا القول هوالوسط؛ أقه‬
‫يجوزي‪ ،‬البنيان استدبار القثلة حال) نماء الحاجة دون الاستقبال‪.‬‬
‫يبقى الإشكال و> أقه يوجد الأن حامامت‪ ،‬ومراحيص مثنية لايجاْ القبلة‪ ،‬فإذا‬
‫نصنع؟‬
‫الحواب؛ ني الكرّى الذي يجلس علته‪ ،‬ويجثل وجهه إل ضر القبلة‪.‬‬
‫فإن قاَلقائلنىلأألإلكنمف‪.‬‬
‫قلنا؛ هنر ^‪ ،‬انحرفن‪ ،‬أنئؤ لكن ضرك قد لا يتحرف‪ ، ،‬فد يستقبل القبلمه‪.‬‬
‫فأنت‪ ،‬صاحب‪ ،‬البيتؤ‪ ،‬وأنت‪ ،‬قادر عل التغير‪ ،‬فيجس‪ ،‬أن ني وجوم الحإماتر اش‬
‫تستقبل القبله حال قضاء الحاجة؛ امتثالا لأمر الثسول ‪٦٤^٥‬؛^^‪ ،^،‬وتحنثا‬
‫‪e‬‬ ‫؛تاب اسادأرباب اعاو‪،‬ارغلأء)‬
‫لإهانة الكعبة‪ ،‬والإنسان سيموت ويرث التيث من بندم‪ ،‬أوييع البيث عل أحد‬
‫لا يفهم‪ ،‬فوجب أف نغز• والحمد ض يمكن أن يغيرهاِق حلال ماعت؛ن‪ ،‬وق موئة‬
‫قليلة‪ ،‬وينثم مذ إثم نفجه ومن إثم من ياق بعده‪ .‬واش الوئق‪.‬‬

‫أذسمميل المله لناثط‬ ‫‪ " ٣٣٦‬وض تلجاف ءاو‪،‬ت منايا "ثعنيررثول‪ ،‬اف‬
‫أو بول‪ ،‬أو أف ثنتتحي بالبجن‪ ،‬أو أف ثنتنحي بأهز مذ؛لأ؛ة أحجار‪ ،‬أؤ أف منئحي‬
‫برجءأذبمظم• رواْمنلمرا' •‬

‫هدا من ادايت‪ ،‬قضاء الحاجة‪ ،‬بمي البنل أو الغائط‪ ،‬فعن ناون ~يعتي‬
‫الفارمحي‪ ،‬زْ‪.‬بمئن— أن رجلا مذ المثرين يال‪ ،‬له؛ لقد علمثفم نمحم لحى الخراءة‪،‬‬
‫يعني علمكم م ثيء لحى الخراءْ‪ .‬ثال؛ أحل• لأف اش صئهه‪.‬وغ علم‬
‫أثته م نا تحتاج إليه ق دينها ودنياها من صغثر وم وم وقليل•‬
‫هال أبوذر رمح‪.‬بمقت ‪ .^ ٥١٠‬ركنا محمد‪ .‬وما محرك طائر جناخيهِق الثناء‬
‫إلأأذ'بنامنتبجا»رى‪.‬‬
‫لحى الطيور ق الثناء ذكر الني ُتإإقثهظآمحوؤ لأمته حآثمها وبيانيا‪،‬‬
‫خ؛حك ألكتب سشا لآلمز ّيىء ه لاكحل‪:‬بمح]‪.‬‬ ‫ؤيويد ذللث‪ ،‬قول اش ع‪،‬؛ل•‬
‫ويكر ل ترحمة أحد العاناء المياصريذ‪ ،‬أوقالتا بقاليل‪ ،‬انه كاذ؛غ قومه ِق‬
‫ر‪ )١‬أحرجه ملم ت كتاب الطهارة‪ ،‬باب الامتطابة‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٦٢‬‬
‫(آ)أحرحه أحاو<ه‪/‬آأا)‪.‬‬
‫ضح‪،‬اث؛ل‪1‬ثاسسح‬
‫— (‪——^—^^^———) ٢٨٨‬‬

‫مطعم ي مدينة الكفر والظلام والفجوو باؤص عاصمة قزسا‪ ،‬لكل ِق مطعم‪،‬‬
‫فشعر به رجل من علإ‪:‬ء النصارى فحضز إليه وقال ت إن كت‪ُ1‬ائ‪— ،‬يعتي القرآن —‬
‫تبيان لكل ثيء؟ ئالت نعم‪ .‬دالت كيف تصح هذْ ال ندويتثات‪ ،‬وأين هي ق‬
‫القرآن؟ هو يريد أن يتحدى الرجل الحالإ المسالم‪ ،‬دالت ِفي القرآن نتطح أن‬
‫نعرف كيف‪ ،‬نصغ هدْ ال ندؤيتثان‪ .،‬مال؛ كيف ذللث‪،‬؟ فدعا هدا الرجل ‪^١^١‬‬
‫المسالم صاحلم‪ ،‬ا‪،‬لهلحم‪ ،‬محال! يعال‪ ،‬كيف ‪ ،‬تصغ هدا؟ فثرح له كيف يصنعه‪ ،‬مازن‬
‫هكذا جاء ِفي القرآن؛ لأل اطه يقول‪ :‬ؤثثا‪J‬ثا أه‪-‬ل آلدئ إنَكثتِ لا تأمن ه‬
‫كيفه سينه وكيف‪،‬‬ ‫محالذى لر ييين ق القرآن أرثدنا اطه‬
‫نعرفه‪ ،‬فتهثر الذي كفز‪.‬‬
‫الهم انه —وفه الحمد" ليس هناك ثيء يشر الناسا؛إ ديتهم ودنياهم إلا يته‬
‫نل أل يتول•‬ ‫الرسول‬
‫أذينقمحل المحل؟ يّايب أديولُ‪ ،‬فلابجون‬ ‫محوله؛ اثناثأ "يعني رثول افب‬
‫للائسان إذا أراد أن يبول أويتغوط أن يستقبل القبله بغاتط أوبول‪ ،‬لأل البنيان‬
‫ولا ق الفضاء‪ ،‬وسبق الكلام عن هدْ الحمالة‪.‬‬
‫فوله؛ ®أوأذ يثّنثي باليوينُ بمي لا تغل البول والغائط باليد اليمنى‪،‬‬
‫بل تغسله باليد التنرى‪ ،‬حذ الإبريي‪ ،‬باليمنى وصب واصثط الخارج منه‪ ،‬وكذلك‬
‫ق ا لأحجار‪ ،‬إذا أردت‪ ،‬أن ستجمر فامتجمر باليرى‪ ،‬لا باليمص‪ ،‬لأف اليرى‬
‫للأذى‪ ،‬واليمنى ‪1‬امواةؤ‬
‫فإذا أردت‪ ،‬أن تزيل الأذى تزيله بالبزى‪ ،‬ؤإذا أردت‪ ،‬أن تغل نجاسةِق‬
‫در؛لث‪ ،‬فاعله ياليرى‪ ،‬ؤإذا أردت‪ ،‬أن تتمحصن "يعنى ثتنثى من أنفلث‪ "،‬فياليرى‪،‬‬
‫مماب اسمارء( ‪ ub‬أداب امحلأء)‬
‫)‪3‬‬
‫فكل ثيء فيه أدى فباليرى‪ ،‬وما عدا ذلك فالتمض‪.‬‬
‫قوله• ررأوأذ لنسجي بأمل من ثلالإ أحجار® بمي أن الإن اف إذا أراد أذ‬
‫يمتجمربالأحجار لاينقص عن ثلاثة‪ ،‬محئزيدإذا ل؛ يتهلهر بثلاثة لتكون خمسة؛ لأف‬
‫قال؛ ررمن انتجثز ملثؤتن‪،،‬ر‬ ‫التح‪،‬‬
‫ؤإذا أنمى بأقل من ثلاثة أحجار‪ ،‬مثل أن يكون الإنسان ثم محل لكنه يابس‪،‬‬
‫فيكفيه حجر واحد‪ ،‬فلا بد أن يكمل ثلاثة؛ لأف اللمي ءلكأمحيظآمحظ ش أل‬
‫نممر بأقل من ثلاثة أحجار‪ ،‬ؤيتوب عن الحجرما يقوم مقامها‪ ،‬كالخرقة وامحيه‬
‫وما أشبه ذلك‪ .‬الهر أن بملهز‪.‬‬
‫قوله؛ *أوأف سقجي برئ أوبعظم® الرجثع• الروث والبمر للإبل والخم‪،‬‬
‫وما أثبة ذلك‪.‬‬

‫والعظم يشمل كل عغلم‪ ،‬فلا يجوز للإنسان أف يسجي بالرجع أوبالعظم•‬


‫الخ؛أر لر يجم‪ ،‬فهونجس‪ ،‬ولا بمكن أف تهلهر‬ ‫والرجع إف كاف تجا‬
‫التجامه بالنجاسة‪ ،‬ؤإف كاف طاما ءإثة علم‪ ،‬لهائم ابن؛ لأن الإنس أعلم من‬
‫ابن‪ ،‬فالإص) فيهم الرسلوالأمحاء‪ ،‬وهممحلوقوف من طم‪ ،‬وابنمحلوقوف من‬
‫نار‪ ،‬وليس فيهم رسل ولا أساء‪ ،‬نعم فيهم <^‪ ،‬لكن ليس فيهم رسل ولا أمناء•‬
‫والعظم أيصا لايستنجى يه؛ لأنه إن كاف نجساكعظم اكة وعظم الخياروما أثبهه‪،‬‬
‫فهونجس‪ ،‬لا يمكن أن بملهر؛ لأنه لا يطهث المص بنجس‪ ،‬ؤإن كاف طاهنا هإنة‬
‫طعام أقرانا من الخن‪.‬‬
‫(ا)سأق رثبموالاوِثرنم(اةم‪.‬‬
‫؛رح‪،‬سئةاسسع‬

‫وآمرا أعطاهم حائزه‪،‬‬ ‫ول‪ ،‬ومد وفد من الخن إل اش‬


‫فيبجإأزمزقوننيره‪،‬نمحن‬ ‫عقمذكزاني‬ ‫يال‪:،‬‬
‫الأن اكل اللم وّنأكل اللم محي عل الخم ونم العظام يس فيها لحأ‪،‬‬
‫فيكون للجن فضلامت‪ ،‬منه وبجدون هدا العظم عليه أوز ما يكوذ‪.‬‬
‫^ذبم؛بمُإنكانتجالم‪,‬ش‪ ،‬وإن‬
‫كاذ طاهزا فهولدواب الخن‪ .‬والعظم لامحون الامتتجاء يه؛ لأنك إن كاف نجنا و‬
‫لأبج‪،‬فإنكال طا<افهوزاد إخوانا من الخن‪.‬‬
‫ئاو أهل العلم؛ وعلف حائم الإنس أول بالاحترام من عي ‪-‬بمائم الخن‪،‬‬
‫فلا محوز للأت ان أن يتنجل بحلف البهائم‪ ،‬ولوكاف يابئا‪.‬‬
‫ولا محور أنصا أن سنجمر بهلعام الإنس كاقبز ومآ أشبهه؛ لأنه إذا حرم‬
‫الاستنجاء بملعام الخن فهلحام الإنس مجن باب أول‪.‬‬
‫وؤ‪ ،‬هدا دلتل عل أل الخن لموا خيالا‪ ،‬فهم حمقه‪ ،‬ولم رواحل يركوب؛‬
‫لأمم كالإئس‪ ،‬إلاصم خلفونتي الحقيقة‪ ،‬وهل متهم موس؟ نعم‪ ،‬ومنهم كافر‪،‬‬
‫ومنهم صالح ومنهم دون ذللث‪.،‬‬
‫فاله افه ثعال ِفي مورة الجن• ^‪ ٤،‬ث ألقيمف ؤينا يوف دللك ه‪[ ،‬الخن‪] ١ ١ :‬‬
‫مناآلثنلئؤف يث المسثلون ه الكافرون ؤئس أمام فاويق‪ ،‬محروأرثا‪-‬ا‬ ‫مال‪1‬‬
‫?^ا ؤأثا آلقسثلؤف ثكاوأ لحهثنحظثاه لا‪-‬ينت‪.] ١ ٥- ١ ٤‬‬
‫وهل يدخلون ايارإذا كانوا كفانا؟‬

‫ا ا حرحه م لم ت كتاب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬ياب‪ ،‬الخم يالقراءة ق المح والقراءة عل الخن‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٥٠‬‬
‫هاب اسمارأر ‪ ub‬اداب امهء)‬

‫الخواب! تعم ^‪٠١^-‬؛ التاز‪ ،‬قال اش ذتفب ' ^«\‪ >3‬أه‪-‬ءئوأ ؤ‪ ،‬أممِ ث ‪-‬ثنت ين‬
‫ثنمتقم نى الجمن ‪ Lf^J‬ي آزوه لالأماف‪:‬م"ا]‪.‬‬
‫وهل يدخلون ا‪-‬ةتم إذا كانوا م الم؛ن؟‬
‫الحواب• تحم‪ ،‬هدا هوالحق‪ ،‬وهوقول خمهووالعل‪،‬اء؛ لقول افب يؤلإ‪2‬ؤ‪0‬وؤ؛‪'.‬‬
‫[الرحن‪ ،] ٤٦ :‬ؤلربملمثثنلذس تم ولأ‪-‬؛آا‪0‬ه [الرحن‪:‬إما]‪،‬‬ ‫ثائ مثام رني‪،‬‬
‫فهم يدحلوف الحة خ اذ الم؛ر) من بي آدم‪ ،‬وهداهومقتمحى عدل اممب سبمائدنبماق؛‬
‫لأنه لا يمكن أن بئرم أهل الدين والإيإن دخول الحثة وقد قاموا بإ أوجب اه‬
‫علهم•‬
‫وهل يتمثلونِفي صورة الإنس؟‬
‫اّبراب• تحم‪ ،‬يتمثلون بصورة الإنس وسمثالون بصورة اشبان وما أمية‬
‫ذلك‪.‬‬

‫أما الأول فحديث‪ ،‬أي هريرة يدل عل أنم سمثلون ق صورة الإنس‪ ،‬كان‬
‫بالفهلر ق رمفان‪ ،‬فجاءْ رجل‬ ‫أبوهريرة هققهمحه قد وكله امح‪،‬‬
‫‪ ،3‬صويؤ إن ان وجعل يأكل العلعام‪ ،‬فاخر اللمي ءثيالئوءؤئ؛أ أن هدا ش؛‪2‬لانر ‪.٠‬‬
‫وأما صورهم بصور الحيوان كالثعبان‪ ،‬فقد ثبت‪ ،‬ذللت‪ ،‬أيما ق السنة‪ ،‬كاف‬
‫رجل س الأنصار شابا حدبثا عهد بعرس‪ ،‬فجاء يوما من الأيام فإذا زوجته عل‬
‫الباب ماتمه‪ ،‬يأهوى إليها الرمح لة‪3‬لعنها يه‪ ،‬واصابتة عإرْ‪ ،‬مما‪J‬ت‪ ،‬له; اكئف!‪،‬‬
‫عاتلث‪،‬رمحلئ‪ ،‬واذحل الثث‪ ،‬حتىثئظز ما الديأحزجني‪ .‬ئدحل هإدا يحثة عظيثة‬
‫ر‪ )١‬احرحه الخارىت كتاب بدء الخلق‪ ،‬باب صفة إبليس وجتوده‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٢٧٥‬‬
‫ق‪ r ،‬عممةاسس‬ ‫\حص‪/‬‬
‫—‬ ‫— ( ؟‪) ٩٢‬‬

‫ثئُنيبج عل الؤراش‪ ،‬ءاصى إلتها بالرمح دانتظث‪-‬ها به‪ ،‬يم حرج ركره ِفي الدار‪،‬‬
‫ماصطربش عل؛ي‪ ،‬ما يدرى محا كاف أُّنغ موئا الحيه أم الش• ثم أحتر اللمي‪.‬‬
‫أف هدا حن‪ ،‬وش أف يقتل الإنسان الحية ق اليت‪ ،‬حى محئكها ثلاثة أيام‪ ،‬فإو‬
‫رجعن قتلها‪ ،‬يإلأ لا يقتلها بأول‪ ،‬مرْ؛ لآم<ا ند تكون من الحز ءيقتالونهُ ‪.٠‬‬
‫فالحاصل أن الياهلن قد تتمحور ق صور صمي‪ ،‬ولكن إدا أحت سيء‬
‫من هدا النؤع فكم‪ ،‬قل ت اه أكر‪ ،‬كإ حاء ق الحديث ت ررإذا ثغولئ محم الغيلأو‬
‫ثاماامحا'"يض اككم‪ ،‬؛ان ذلك ^؛‪ ،٧‬دامحلأئجنمحا؛ى للأسه‬
‫الأسفار فوجتهي أد تحلهم ص ال<يبم‪ ،‬ولكن الإنمان إذا ي واكل الأذان‬
‫هإيا إذا ب تدم‪ ،‬لإما تزول بإذن افب عغيثل‪.‬‬
‫فان قال تائل‪:‬كيفنؤاذل الحثة؟‬
‫فالحواب‪،‬؛ تقول لها* احرجي عن اليتا‪ ،‬فإف كاننا جنية فستقهم ومحرج‪،‬‬
‫ؤإف كانت‪ ،‬نماثا عاديا فهي لا مهم‪ ،‬فإذا رجعت‪ ،‬تمثل بعد ثلامث‪.،‬‬
‫إذن فحديث‪ ،‬سل‪،‬ال اشتمل عل أربعة أشياءت‬
‫ألا نستقبل القبله يغاتط ولا بول‪ ،‬وألا ن تنهمر باليمين‪ ،‬وألا صص بأقل‬
‫من ثلاثة أحجار‪ ،‬وألا تستنجي برجع أو عفلم‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه م لم‪ :‬محاب الاداب‪ ،‬باب قل س وغثرئ‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٢٣٦‬‬
‫(‪ )٢‬أ<جهالمائي‪ j‬الكثرى(و‪، ٣٤٩ /‬رقم ‪،)١ ٠٧٢٥‬واحد<م‪.)٣• ٥ /‬‬
‫مم‬ ‫هاب الطهارة رب‪1‬واآداب اثمحلأء)‬
‫ر!ثآا^‬

‫‪ - ٣٣٧‬وعن م قاو‪ :‬كان رئوو اشِ‪ .‬إذا يخز اص ئوو‪ :‬ررالبجأ‬


‫همئبممحكوض)>‪.‬محءرا‪/‬‬

‫أنمر بن مالكت هوأحد حدم التح‪ ،‬صئمحيهِؤغ‪ ،‬لثا مدم اشر‪.‬‬


‫اطلدية أ‪-‬ث يه ك أم شب إل الض‪ .‬فقالت‪ :‬ا رمول اش ئدا أنس بن مالك‬
‫نحدمك‪ ،‬فمله اشر ءكوآلقلأ'ْوآلثةم فصار س جيم الش ه ودعا له انير ه‬
‫أن يكثر اممه ماله وول‪J‬هر ا‪.‬‬
‫ذكر أنز أن التح‪ ،‬ءتإإشُسمحوغ إذا يحل الخلاث ماو‪ :‬ررالثهلم إز أعوذ‬
‫بك بى الخبث والخبائث®• بمي إذا أراد أن يدخل الخلاء؛ الكان الدي يعد لقضاء‬
‫الحاجة‪ ،‬قال‪ :‬ارال‪1‬همإيى أعوذ يلئ‪ ،‬مى الخبث والخبائث ‪ .،١‬واقثث م حسث‪ ،‬وهم‬
‫ذكور الشيامحلمر‪ ،‬والخبائث جع حثيثة‪ ،‬وهى إناث الشياشن •‬
‫وق لفظ‪ :‬ررأعود بلث‪ ،‬مى الخبمت‪ ،®،‬بسكون الياء‪ ،‬وهدا لفظ مأ مى اللفظ‬
‫الأول‪ ،‬فليكن هوالمعتمد‪ ،‬بمي أنلئ‪ ،‬تقول‪ :‬أعوذ باض مى اقتث‪ ،‬والخبائث‪.،‬‬
‫والخنث‪ ،‬بكون الثاء يمتي الثر‪ ،‬والخبائث بمي‪ ،‬الأنفس الخبيثة‪ ،‬فيثمل‬
‫الشياطى كلهايكورهاؤإناثها‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه الخاري‪ :‬كاب الوصوء‪ ،‬باب ما مول‪ ،‬عند الخلاء‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٤٢‬وملم ت كاب الطهارة‪،‬‬
‫باب ما مول‪ ،‬إذاأراديحول‪ ،‬الخلاء‪ ،‬رنم(‪.) ١٣^٥‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الثخارتم‪ •،‬كتاب‪ ،‬الدعوات‪ ،‬باب دعوة اليي ه لخادمه؛طول‪ ،‬العمر‪ ،‬وبكثرة ماله‪ ،‬رنم‬
‫( ‪ ،) ٦٣٤٤‬ومسلم‪ :‬كاب فضائل الصحابة‪ ،‬يابر من فضائل أنس بن مالك‪ ،‬رظ^بمنئ‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٢٤٨٠‬‬
‫محهئةاله|ابيح‬
‫—‪0‬‬
‫ؤإنإ لكف ءثوألصلالإئأيستعيذ يافب من الخبث والخياتث عند يحول الخلاء‬
‫لأف الخلاء مكان ئذر قبيح‪ ،‬رائحته كرتية‪ ،‬وهومأوى الشياط؛ن؛ لأف الثياءل^‪،J‬‬
‫عح وحيا‪J‬ث‪ ،‬فتاب أف نخزت ليكوف م‪1‬واه‪ 1‬ا‪-‬وشوش والأماكن القذرة وما‬
‫أشبة هذا‪.‬‬
‫(رثن أثل من هذْ اصة‪،‬‬ ‫ي أ ن الماجد تأنى ا‪،‬للائكه؛ لقول الي‬
‫الرم •~وهال مْت س أكز ال؛صل والرم وال؛كثاث— هلامزين ئنحدثا؛ قإو اللاتثه‬
‫قأدى محا يتأدى منه بنو^؛‪. ٠١٥‬‬
‫ق القرآن الكردمت ؤ ثلنيكئ لأئاث؛بم‪ ،‬وهإ‪،‬ؤيى‬ ‫وقد هال الثه‬
‫تالرر؛ا"أا• وافه هؤأ حكتم‪ ،‬يجعل الهلثب للعلتب‪ ،‬والخبيث للخبيث‪.‬‬
‫فإذا أردت يحول الخلاء ~يعني المرحاض الذيثبول فيه أوسعوط~ فقل•‬
‫أعوذ بافه من الخبث والخبائث‪ ،‬ؤإن زدت فأن تقول! بامم افه‪ ،‬أعوذ باممه من‬
‫الخبث والخبائث• ؤإذا حرحمت‪ ،‬فإك تقول؛ غمزاثك‪ .‬أى أماللئ‪ ،‬أذتغفرل‪.‬‬
‫ووجه موال المغفرة عند الخروج من الخلاء اداك'وثا نحلنت‪ ،‬ما يوذيك‪ ٠‬من‬
‫بول وغائط ناسن‪ ،‬أن تأل‪ ،‬افه ءِيءةل أن تنخل من الذنوب‪ ،‬وذلك من مغفرة افه‪.‬‬
‫أسألك‪ ،‬غقرا‪J‬ك‪٠،‬‬ ‫فإذا ‪،^،٥‬؛ غفرانك‪،،‬‬
‫فإذا سألت‪ :،‬لماذا أقول‪ :‬غفرانالث‪ ،‬عند الخروج؟‬
‫مما‪ :‬ه‪ ،‬ثذكر أنك ظث‪ ،‬من الخثائث‪،‬؛ من البول والغائط المزذى‪ ،‬فكذللث‪،‬‬
‫تسأل افه عغتجلأن تتخل مجن الذنوب‪.‬‬
‫') أحرجه ملم؛ ئاب‪ ،‬الساجد ومواصع الصلاة‪ُ ،‬ارج‪ ،‬ض من أكل ثوتا أوملأأوكراثاأونحوعا‪،‬‬
‫رةم(؛أه)ا‬
‫ئتاب العلهارءر باب اداب اثغلأء)‬
‫—ل‪—)3‬‬
‫ؤإن زدت فقل‪ :‬الحمد ض اثدي أذهث عى الأذى ‪jlilpj‬؛‪.‬‬
‫فإن مال مائل‪ :‬هل يسقط الدعاء بأعوذ باق من ايث والخبائث إذا ثمي‬
‫الداخل أن قول؟‬
‫فالخواب‪ :‬نعم يق‪3‬؛ل‪ ،‬إذا نبي أن يقول‪ :‬أعوذ باض من الخبث والخبائث عند‬
‫الدخول‪ ،‬نمط‪.‬‬

‫وعند الدخول نقدم القدم البرى‪ ،‬وعند الخرؤج تقدم اليمنى؛ لأيك عند‬
‫الدخول ستقل من مكان محلب—‪ ،‬إل مكان قبيح‪ ،‬فتقدم البرى‪ ،‬وعند الخروج نحرج‬
‫من مكان خب إل مك^ن حلب‪ ،‬فتقدم المنى •‬

‫وانظر إل رحمة اش عكجل يف بحعز ذكرْ مقروثا حذْ الأموي من أج(ا أن‬
‫كقثز حسناتالث‪،‬في كل النامثات‪.،‬‬
‫فالأكل عند ابتدائه له ذكر‪ ،‬وعند انتهائه له ذكر‪ ،‬وعند التخل منه له ذكر‪.‬‬
‫قوٍمحجقة؛لآم‬

‫‪ - ٣٣٨‬وض ش عثاص عاو؛ مرالبث‪ .‬بمتتين صال‪ :‬ءإيثإقندثأن‪ ،‬وما‬


‫قرولإبيإ‪:‬لأبجةين‬ ‫ممثانوهم‪،‬محاأطمحتا‬

‫عزز‪ j‬ثل م واحدة‪: :١^١٥ ،‬ازثوو اشِ‪ ،‬لحَئت ^‪١‬؟ ساَل‪ :‬ظ لإئفث عنيا‬
‫ىلإ‪:‬بما»‪.‬ققشم‪.‬‬
‫(‪ ) ١‬أحرجه البخاري! كتاب الوضوء‪ ،‬باب؛ من الك؛اثر أن لا يستر من يوله‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢١٦‬وم لم ت‬
‫كتاب اكلهارة‪ ،‬باب الدليل عل نجاسة الوله ووجوب الاسراء منه‪ ،‬رقم ( ‪.) ٢٩٢‬‬
‫ثوحثء‪1‬ةاسبيح‬
‫)‪(m‬‬

‫ص اللمي صإأدثةٌظآمحظن وهوبالدية بميتين‪ ،‬تكشف له‬


‫أمإ يعدبان‪ ،‬فقال؛ راإئئ‪،‬ا ثندبازا‪ ،،‬أكد هده الحماله بموكدين‪ ،‬وهمات(إن) واللام‪،‬‬
‫بمي أكد أب بمد؛ان؛ لأو اكام بمخى اكأك‪ ،LJ‬لأف عداط أص غيتئ‪ ،‬ضار‬
‫الإحياثمحه‪،‬وكدا‪.‬‬

‫توله؛ رروما بمدتان ِفي ير" بمي أن التيء الذ»ي بمدبان من أحيه ليس‬
‫بثاى عليهم‪ ،‬ينهز تفاديه واجتنابه‪ ،‬لكن الش؛هلان بجري من ابن آدم محنى الدم‪.‬‬
‫‪ U‬أحدهما دكان لا بمئزْ من البول‪ ،‬نا يال بمال البول ثوثه فلا بمورْ‪،‬‬
‫ؤيخال‪ ،‬لخده فلا بمهره‪ ،‬ؤيصيب مصلاه فلا يخهر‪ ،0‬ولا يهتم بأن يعدب من أحل‬
‫ذلك‪.،‬‬

‫ؤإذا كاف عدب من أجل أد‪ 4‬لا يتنزه من البول‪ ،‬والامتتزاه من البول من‬
‫شروط صحة الصلاة‪ ،‬فكيف‪ ،‬يكون من لا يصل أصلا؟ أ أيتحى العياب أو لا؟‬
‫يستحى العدابر من باب أول‪ ،‬بل إن الذي لا يصل أبدا كافر كأي جهل‬
‫ومحولوفزملكما مخا عن افة؛ فإن ئت‪،‬لأنمل‪ ،‬ولايكفن‪ ،‬ولابمل‬
‫عليه‪ ،‬ولا يدقن رغ ايملمتن‪ ،‬حص ولوكاف أباك أوأملث‪ ،‬أوأدنى أحد‪ ،‬فلا محل للث‪،‬‬
‫أن تقدمه للميل ليصلوا عليه وأنّت‪ ،‬تعلم انه لا يمحل‪ .‬إذن ماذا نصنع به؟‬
‫تخرج به إل الصحراء وتحفر له حفره —ليس ‪ ١^٠‬بل حفرة— وثزمنه فيه‬
‫بييابه رمتا‪ ،‬من غر أن نوجهه إل القبلة‪ ،‬ولا نسأل افه أن يثبته بمد الدفن؛ لأئه‬
‫^‪١ ١^١‬نس^ئغثوا مًكس‬ ‫كافر‪ ،‬وقد محال افه عكقل؛ ؤ ناكاث ممثي‬
‫جآ‬ ‫ممبارط‪4‬أرةروابأداباهلأء)‬
‫قو ؤًقامأأزل محح من بمدماتهمنتت< لهم أنم أصحث تلجمي ه [اكوة‪:‬ماا‪.]١‬‬
‫ؤإنإ رمتة لقائي مثن; الأول! عام‪ ،‬والثاق! خاص‪ ،‬العام; أن نتفادى‬
‫تاذي الناس رائحته؛ لأنه لوبقي عل سطح الأرصى أنتن وأفد الهواء‪ ،‬واذى‬
‫الناس‪ ،‬الثافت أن نتقاذى تأرأهله؛ لأنه إذامات وأل‪٠‬يتا‪٥‬تي الروصارالناس يفدون‬
‫إليه ينفلروف ما لهذا الرجل؛ فإن هذا يزذي أهله‪ ،‬ولهذا جاءِفي الخديث‪ ١٠ ;،‬لائبوا‬
‫الأموات فتزدوا الأحثاءءر ؛‪ ،‬محالأحياء يتأدون ‪-‬يذا‪.‬‬
‫المهم أن هذا يدلك عل عظم شأن الصلاة وأن المخل بثيء س قنوطها‬
‫يعيب‪ ،‬ي قيم‪ ،‬فكيف بمن أحل ‪-‬با؟ ا نسأل‪ ،‬ائص لتا ولكم الحإيه‪.‬‬
‫ولهذا —يا إخوانناس محب علتتا ألا ننفلر إل الوا؛ع؛ فإن وابع الثاس النوم‬
‫التهاوزي) الصلاة‪ ،‬وكأذ الإن اف إذا ركها لر يفعل شيئا‪ ،‬ولا يتأر‪ ،‬ح أن السل‬
‫‪ .‬أحرأن من فاسه صلاة العصر —صلاة واحدة— فكأنإ ؤر أهله ومالهر ؛‪ ،‬يعي;‬
‫كآنإ مات أهله‪ ،‬وفات ماله‪ ،‬أرأيتم لوأل أحدا ص الناس مات أهاله وفات ماله‪،‬‬
‫هل نعزيه أم لا؟ نعريه؛ لأف هذه مميبه‪ ،‬لكن نرى الإنسان لا يصل العصزإلأ مش‬
‫قام عند المغرب أويعد الغرب ولا نحزيهإ وهدأ مصيبة أعظم س ممل الأهل والال)‪.‬‬
‫ونحن هنا —والحمد فه ‪ -‬مى اممه علينا إي صلينا —ن أل افه القبول‪ -‬لكن‬
‫نجد من حراننا وأولادنا ؤإخواننا وأهل بلدنا من لا يصل أبدا‪ ،‬وكأنه ثيء عادي‬
‫ما نتأر ولا نوثر‪ ،‬والواحسم‪ ،‬أن نحذر س هذا‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرحه الترمذي ت أبواب الروالملة‪ ،‬باب ما حاء ق الشتم‪ ،‬رنم( ‪.)١ ٩٨٢‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ا‪J‬خارى; كتاب مواف‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب إثم من فاته العصر‪ ،‬رمم ( ‪ ،) ٥٥٢‬وملم ت‬
‫كتاب الم احي ومواضع الصلاة‪ ،‬باب التغلغل ل تفويتط صلاة العصر‪ ،‬رنم ( ‪.) ٦٢٦‬‬
‫مح|ق؛ىواإهرإييح‬

‫‪ Jli‬نائل‪ :‬بعض العاو‪،‬اء يقول‪! :‬ن الإتسان إذا ترك الئلأة لاتكفر؟‬
‫فتقول‪ :‬هدا صحيح‪ ،‬ولكن إل أينثرحع عند التنانع؟ إل الكتامحت‪ ،‬والثنة‪،‬‬
‫ؤإذا رجعنا إل الكتاب والسنة وحدنا أن الكتاب والسنة وأقوال الصحابة لائحة‬
‫ظاهرة واصحة بأف من ترك الصلاة محاوكام؛ أبغ من اليهود واشاوى‪ ،‬والأدلة‬
‫ق هدا موحود‪ِ0‬في رمائل متقثة يكر فيها هدا‪ ،‬ودكرت الإجابة عن الأدلة الى‬
‫تثثث ما من يقول• إن تارك الصلاة لا يكمر‪ ،‬وأما إما أحاديث‪ ،‬ضعيفة لا تقوم نيا‬
‫خية‪،‬وإمااءالأتدو‪،‬علمحلأثظر‪.‬‬
‫والخلاصة‪ :‬أق أحمحم عل نقمي من له حن عليكم‪ ،‬وأن نحزمحوْ عل الصلاة‪،‬‬
‫ومحدروْ من ^^‪ ،٠١‬وتقولوا له‪ :‬المسأله ليست‪ ،‬هنة‪ ،‬أترصى يوم المامة أن محشر‬
‫ئع البتن والصديقين والشهداء والصالحين‪ ،‬أم ح نرعوف وهاماف وثارول وأي‬
‫ابن حلمؤ؟ الإجابة‪ :‬الأولون‪ ،‬ولا أحد ينكر هدا‪ ،‬ولكنتا نقول‪ :‬إنك إذا تركث‪،‬‬
‫الصلاة حشرت نغ فرعول وهامجال وقارون واي بن حلف‪ ،،‬سأل اف‪ ،‬العايه‬
‫والسلامة‪.‬‬

‫ولقد حدثنا بأشياء عجيبة فنمى ماتوا وهم لا يصلون‪ ،‬شاهدها الثامن‬
‫نا‬ ‫ابهب‪ ،‬منها نا ثمل ومها نا لا ثقبمل‪ ،‬لكن لا شك أن اش قدبملهر‬
‫عل هذين الرجل؛ن؛‬ ‫يدل‪ ،‬عل الأحكام الئرعي*‪ ،،‬كا أظهر اف ث‬
‫أحدهما لا يتنزه من التول‪ ،‬والثاق يمثى بالنميمة‪.‬‬
‫قوله‪ :‬اروأما الأحئ ثكاذ ينقى؛اانويةة‪،‬ا المثى بالنميمة أف يسعى الإن اف بين‬
‫الثامن؛ فتاق لفلان ؤيقول• فلأن يقول فيلث‪ ،‬كلنا وكدا‪ ،‬يسبكا‪ ،‬يفعل ؤيفعل؛ لإلقاء‬
‫العداؤة والبغضاء بيته وبين صاحبه‪ ،‬هدْ من أكم الذنوب‪ ،‬حس يال‪ ،‬السل ه''‬
‫همح‪،‬ق<ئةاسبيح‬

‫وعذاب القبر ثايت‪ ،‬بالقرآن‪ ،‬وثابت بالمنة‪ ،‬وثابت ُإحاع السلمير؛ات‬


‫أما القرآن! فقال‪ ،‬اش ستءءائدوماو‪،‬ث ؤوؤ ثركآ إذ آلْلهو<ت< ؤ‪ ،‬شرب‬
‫محضروب‬ ‫ن\ي؛امحثوأ أديهن ه‪ ،‬أي‪u :‬أوأيدبمم أل سا الكام‬
‫أُسًظتز ه كأمم قد شحوا بأنفسهم لا يريدون إحراجها؛ لأمم بشروا ‪-‬والعياذ‬
‫باش— يالناروالعضت‪ ،،‬فتقومهم؛ذنقِفي الأبدان‪ ،‬غا•للأئكة يزجرهم ومحم عزورنح‬
‫ذثئؤوو‪ 0‬ه [الأتحام‪:‬مآار]‪.‬‬ ‫عيابآلمحي؛ يثا'محاملونء‪،‬أقثمءثرأئيو‪4‬ئلم ءن‬
‫وقال‪ ،‬دعالت ظ ئرئ إي بمن‪ً ^١ ،‬كعثوأ ‪. ٥٤٢٥١‬نتيوت وجوههم‬
‫وأدبنرهمه [ ‪ ]٥ ٠: jLijSfl‬وهدا العذاب‪.‬‬
‫وقال اشدعالفىآل فرعون‪ :‬ؤألناثبمبموث عثتا عدؤإ وعشي ورم ثموم‬
‫ألتاعم أذفلؤإ ءاد فرعوث< أثث \تو\ب هلءام‪:‬أأ]‪.‬‬
‫وأما الثنة‪ :‬فهي متواتره ق هذا‪ ،‬أوثيه متواترة^؛ عذات القبر‪ ،‬منها هدا‬
‫الحديث‪ ،‬ومنها أن امحي ه محال‪ :،‬ررإدا هئ أحدثم من(لتشهد الأحثر‪ ،‬هئتثنود‬
‫باق من أزثع‪ :‬من عياب‪ ،‬جهنم‪ ،‬نمن عداب‪ ،‬المز‪ ،‬ثمن فثك ايحثا ‪ ، s^^)j‬ثمن‬
‫يقولون هدا‬ ‫فتته الميح الدجالا>ر ا الماهد فوله‪ :‬رامي عداب‪ ،‬المز‪ ،،،‬وكل‬
‫ق ص لاتيم‪ ،‬وليس عندهم ق هذا إمكال‪ .‬وهناك أحادي‪.‬ث‪ ،‬لا يئيع اكام لذكرها‪.‬‬
‫فإذا داَل قائل‪ :‬عذايج ام هل بمثأ النازبه؟‬
‫فالخواب‪ :‬لا يعلمون يه؛ لأمم لو ءال‪٠‬وا ^‪u‬؛‪ ،‬لصعقوا وماتوا‪- ،‬حيث‪ ،‬يرى‬
‫(‪ )١‬احرجه الخاوي‪ :‬محاب الأذان‪ ،‬باب اووظء بل اللام‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٨٣٢‬وملم‪ :‬محاب الماجد‬
‫ومواضع الصلاة‪ ،‬باب ما ستعاذ منه ل الصلاة‪ ،‬رنم( ‪ .) ٥٨٩‬واللفظ لأبن عاجه‪ :‬كتاب إثامث‬
‫الصلاة والسة لمها‪ ،‬باب ما يهال‪ ،‬بعد التشهد والصلاة عل الم‪.،‬ب‪ ،‬رنم(‪• )٩ ٠ ٩‬‬
‫الطهارة( ‪ uI^uIj‬الغلاء)‬ ‫‪S‬؛؛‪lu‬‬
‫‪0‬‬
‫أيام وامه وأخاه وابنه ؤيمعه يصيح ق قرْ من العدالتا‪ ،‬فإ يستقر له قراو‪ ،‬ؤيموت‪.‬‬
‫عل‬ ‫ولهدا جاءق الحديث ت ررإداوضعت ابناوْ‪ ،‬ماحتثلها‬
‫قإل * ‪ ٠٧١٤‬صالحه ‪ ٠٧١٥‬؛ قدموق‪ ،‬هدموق‪ ،‬ؤإل آكاثش عي صالحة و\ذن‪ '.‬يا وي‪1‬ها‪،‬‬

‫اكي»رى‪.‬‬ ‫وقاله‪َ< :‬لأأنَلأممامالدعنث‬


‫ما‬ ‫فعداب الشر لا يعلم علتا جئيا‪ ،‬ولولا أن افه ثعال ورسوله أح‪١‬تا‬
‫علمنا به‪ ،‬ولكن ربعا يطئ اممه ثازقؤناق عل عدالته الشر من ثاء من عباده؛ آيه من‬
‫آيات اممب‪ ،‬وتكرمحا لن صبع عن عياب الشر؛ ليزداد إيعاثه‪ ،‬وكيلك يايا لأل هدا‬
‫المدفون‪ ،‬والعياذ باطه‪.‬‬

‫فإذا ياق قائل‪ :‬عياب ام هل‪:‬ستمثأم‪:‬ص؟‬


‫فالحواب أما عدابؤ الكافر فيستمث؛ لأف ازكافزِفي عدامحت‪ ،‬من حخن عرج‬
‫روحه إل ما لا نبماية له ‪-‬سأل االآالعافيه—لب عذاب مستقر لا يتغؤ‪ ،‬وأما المزمن‬
‫العاصي‪ ،‬فهذا عذابه لب الشر قد يكون محلويلأ‪ ،‬وقد ينتهي‪ ،‬اه أعلم‪.‬‬
‫فإذا داإ‪ ،‬ئائل؛ لوحمرنا اشر بعد الدفن‪ ،‬هل نرى أرا للعذاُت‪ ،‬ق جد‬
‫الإنسان المعيب؟‬

‫فاُبمواب• لا نرى؛ لأف عذاب القبر أمر غيي‪ ،‬قد يكون عل التمس فقط‪،‬‬
‫‪ ، ١١‬أحرجه الخارتم‪،‬ت كتاب الجنائز' ياب كلام الست‪ ،‬عل الحنانة‪ ،‬رنم(‪.)١ ٣٨ ٠‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه ملم‪ :‬كتاب صفة القيامة والجة والنار‪ ،‬باب عرض مقعد الت من الخة أوال‪1‬ر عله‪،‬‬
‫رإثآات عذاب الشر والتعوذ منه‪ ،‬رنم ( ‪.) ٢٨٦٨‬‬
‫ضح •ق‪،‬ل‪1‬ةاسسح‬

‫أوعل ‪ ،^^١‬لا عل البدن‪ ،‬ولاتشعر به‪.‬‬


‫ثم إن اش ٌؤأّثيظآمحظ برأفته بأمته‪ ،‬حى بالعصاة منهم عفييآصْؤئم‬
‫أحال• جريدْ رطبه وشمها نصفين طولا‪ ،‬ثم عرول كل قثر واحدة‪ ،‬فمالوا• أصثصن‬
‫ثدا ا رمول اش؟ ثاو‪« :‬لظ قسن عئ ‪ U‬لإ‪:‬تاءا يمحي‪ :‬ثدا العداب‪ ،‬ئف‬
‫حر سس الخريدة‪ ،‬ولر يفعله الثل‪ِ .‬في كو ميت‪ ،،‬لتكن ‪ ،J‬كشف‪ ،‬له عن عذامحت‪،‬‬
‫هل»ين الشرين صغ ما صع‪.‬‬
‫وباال»ا نعرف صلاث‪ ،‬وجهل ونفه أولئلثإ القوم الدين إذا مامت‪ ،‬اشت‪ ،‬وصحوا‬
‫عل قر‪ 0‬عمنا مجن الشجر‪ ،‬أوحريدة‪ ،‬أوما أشيه ذللئج‪ ،‬مهولأء ابتدعوا ل دين افه‬
‫ما لبن منه؛ لأف امح‪ . ،‬إنإ كاف معلمها حينإ كشفج له عن هؤلأ‪:‬ء يحدبون‪ ،‬وأنتج‬
‫ما كشمر للئج أذ هدا يعيب‪.،‬‬
‫أيشا ِفي هدا إساءة عظيمة إل قرييالئج؛ لأنلث‪ ،‬إذا وصمت‪ ،‬الحريد*ْ عل هدا‬
‫المير‪ ،‬يعي أيلن‪ ،‬سهل• انه يعدب‪ ،‬وهدأشهادة بجا لا*علم وجهل ؤ ّإ اءة ظن ياشتج‬
‫الن<ي ئوأبوك وأملئ‪ ،‬وأحولث•‪ ،‬لكن المشكل الحهل والثثه‪ ،‬وعدم إرشاد العلمإء‬
‫للمجهال العوام‪.‬‬
‫نرصع هذ‪.‬ه الخريدة ‪ *،■٩‬عل الأموات‪ ،،‬كإ ثسثع انه يفعل ل بعضن المقابر‪،‬‬
‫وهو أيقا جهل؛ لأنه مبني عل ضر علم‪ ،‬وهوإساءة ظن بما‪-‬صت‪ ،‬الشر‪.‬‬
‫وق هدا الخلءيث‪ ،‬أن اللمي ءثيالصأث‪0‬ؤئ؟أ من أرحم‪ ،‬بل ض أرحم عباد اممه‬
‫بعباد افه‪ ،‬عصاة يحدبون عل معمنتهم ءسعىِؤب نحفيم‪ ،‬العذامحت‪ ،‬عنهم ه‪،‬‬
‫عثه ما عنتم‬ ‫‪ ٠٦٠ .‬يظتر رّثوح تن أنئسهكم‬ ‫وصدق افه إذيقول‪:‬‬
‫ةتاواال*ص‪1‬رةرئسأدابامحلأء)‬

‫مٍُءر ثكتتظم آلث‪J‬نييرك^تءرن قسثاه [اكوة‪:‬خ'اا]‪ ،‬اللهم صل وملم‬


‫عل رسول افب‪.‬‬
‫خوٍ؛محعق؛تلآجبم‬

‫‪ " ٣٣٩‬لص بط هريرْ ظهه هال؛ هال رئول افه ه! ررامموا اللاعتمءا •‬
‫خمو<زاضأنوظي>‪•،‬‬
‫ََأممء أٌرا)‬
‫رواه ميم‬

‫هدا من أحاديث قضاء الحاجة‪ ،‬وقد محبي لنا عده أحادث ق هدا اواُس‪،،‬‬
‫وهدا الحديثِفي بيان ما يمتغ قضاء الحاجة فيه‪.‬‬
‫قوله‪( :‬راموا الأعت؛ن» ونثي هدا لأعنا لاك محبي اشنة؛ إذ إة الناس‬
‫يلعتون وستون من يقوم ‪-‬ءن‪.‬ا العمل‪.‬‬
‫هوله؛ ررق طريق ا‪1‬ناساا يعني؛ ما يطرقه الأقدام‪ ،‬محواء كال ل الر أول‬
‫اللي‪ ،‬هالثيء الذي تهلرقه الأقدام لا يجوز للأن ان أن سول فيه أويتغوط؛ لأف‬
‫ذلك‪ ،‬يزذي اكامحز‪ ،‬وسجنهم‪ ،‬ولأن فاعل ذللئ‪ ،‬لا سلم غان من المائ‪ ،٥‬فيمؤ‬
‫الناس من ءندْ وهوكاشمإ عوريه‪ ،‬ول هدا ما فيه‪.‬‬

‫قوله؛ ارأوق ظثهم» كذلكج الذي يقفي حاجته ل خلل الناس داخلِفي هدا‬
‫الحديث؛ يعي؛ ما يستظلون به عن الثمي‪ ،‬وهدا يشمل كل مكان جلوس للثاس؛‬
‫لإثه لا يجوز للأسان أف يخل فيه ببول أو غائط؛ لأيه يؤذنهم‪ ،‬ؤينجمهم‪ ،‬أو يوجب‬
‫') أحرجه سالم‪ :‬مماب ‪^١‬؛‪ ،‬باب الهي عن التخل ق اممرق والظلال‪ ،‬رقم(‪.)٢ ٩٦‬‬
‫قوحرقإئءاص|بيح‬ ‫^‪،٠‬‬
‫أف يرحلوا عن هدا المكان الدي كانوا ‪J‬عتادول الحلوس فيه‪.‬‬
‫قال أهل العلم؛ ومثل ذلك متشثس الناس‪ ،‬يص ' مكان حلوسهمِفى الشمس‬
‫ِفي ايام الشتاء؛ محإله لا بحوز للأن ان أف يتخل فيه ببول أو غائط‪ ،‬ومثل ذلك —‬
‫وأول وأثد~ أن يبول ق م احي المسلممقن‪ ،‬أويتغوط فيها؛ فإن ذلك محزم‪.‬‬
‫وس ذلك أيقا أف محول ل‪ ،‬أماكن البيع والشراء‪ ،‬وكل محح للناس؛ فان البول‬
‫فيه حرام‪ ،‬والتغزط فيه حرام‪ ،‬وكو ؤلريق للناس فإن اك؛ئل فيه حرام واكمط‬
‫فيه حرام؛ لتاق ذلك من أذية السالمان‪ .‬واه أعلم‪.‬‬
‫وًمحوقة؛لآم‬

‫قادة مال‪ :‬هاونئولالهس‪«:‬إذا‪.‬وج[خومُظو‬


‫^س‪،‬ولأ‪:‬نىمح»ؤمحهراا؛‬

‫قوله! ررإدا ثرب أحدكم هلايممز ل الإ‪J١‬ءا‪ ،‬هدا صآداُسا الشريت‪ ،،‬فالذي‬
‫ينبغي للإنسان أن يراعيه إذا أراد أن يثرب أن يقول! يامم اف؛‪ ،‬نم ليشرب بثلاثة‬
‫أنفاس إذا كاف ماة‪ ،‬يتفس ثم ىنية ثم ثالثة؛ لأف ذلكَ‪-‬ك‪،‬ا حاء و الحديث‪!-‬‬
‫'رأظدمأ‪،‬دمحأ»ُ‬
‫ؤإذا كاف الدي يشربه ماء فكصه مصا‪ ،‬لا ميإق النفس الأول؛ وذلك‪،‬‬
‫لأف الماءإنعا يشربه الإنسان لإمحلفاء حراؤة العطس‪ ،‬فطج الماء عل المعدة وهي ملتهبة‪،‬‬
‫‪ ) ١١‬أحرجم الخاري؛ كتاب الوضوء‪ ،‬باب الهي عن الأسجاع بالمن‪ ،‬ريم ( ‪ ،)١ ٥٣‬وسالم‪:‬‬
‫محاب الطهارة‪ ،‬باب الهي عن الاسجاء بالمن‪ ،‬رثم(‪.)٢ ٧٦‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداود؛ كتاب الأثرية‪ ،‬باب ق السافي متى يثرب‪ ،،‬رقم( ‪.) ٣٧٢٧‬‬
‫ةت‪1‬بسء(بمساعاباهلأءا‬

‫فإذا نزل عليها شسا فشسا تكونه يمصه ث لكل ذلك أنفع؛ لئلا مطيم الحرارة‬
‫بثرودة؛‪U،‬؛‪.‬‬

‫ؤإنا ش ائذ ه عن الطس و الإناء؛ لأن القز صاعد واإلاءَ نازل‪،‬‬


‫نلتقيان‪ ،‬فتحصل العصه‪ ،‬ؤإذاكاف الإناء ينزب به أحد بعده ثإثة رب‪،‬ا محصل من‬
‫هدا النفس جراث؛م مج من بطن الإنسان ومحلؤ‪ ،‬هدا الثرامت‪ ،،‬فتور ق الدي‬
‫الشارب أل بمئس ل الإنا؛ •‬ ‫يثرب ين بعي■®‪ ،‬لدلك ُس الين‬
‫ؤإذا انتهث من الشرب فاحمد اطه ع‪ْ،‬ل‪ ،‬قل‪ :‬الحمد ممب؛ لأل هدا ائاء لولا‬
‫آلي يثتبجن و‬ ‫أن اله من به عاللئ‪ ،‬ما حصلت‪ ،‬عليه‪ ،‬هاو اش ثمال؛‬
‫;آو ‪١‬؛؛^ ئ ألثزني آم فتق \ ‪ 0 c>}p‬و ئثأ؛ ظلثك محا‪.‬ثا ي‬
‫لالواوة‪\:‬اآ‪<--‬ما]‪.‬‬

‫فوله‪ :‬ررؤإدا آتى الخلاء ملأ يئس يكنه يمينهءا وهويبول؛ لأئه إذا كاف يبول‬
‫ومس يكره بيمينه هإثه فد يناله ثيء من البول‪ ،‬فتتتجس اليد‪ ،‬واليد اليمنى لها‬
‫كرامه‪ ،‬وهي اليبزكل نيا فلا ^^‪ ١‬بالجامة‪.‬‬
‫ئال بعض أهل العلم‪ :‬يفهم منه انه إذا كاف لا يبول‪ ،،‬فلا بأس أف بمس‬
‫ذكزة بيمينه‪ ،‬وقال آخرون‪ :‬بل إذا مي أن يمز دكزة بيمينه وهويبول‪ ،‬مع أنة قد‬
‫تدعو الحاجة إليه‪ ،‬فإذا كال لا يبول فمن باب أول‪.‬‬
‫وأما الأدب الثالث‪ ،‬فقال؛ ُُولأ يتمثح ب؛مينهٌ بمني" لا يستنجي بيمينه ولا‬
‫بمثيمر بيمينه؛ لأن ‪ ^١‬ئ إكرام‪ ،‬وإنإ ينمل ذلك؛اليسار‪ ^١ ،‬إلا إذا كاف‬
‫الإنمان محذورا‪ ،‬مثل أن تكون يده اليرى مكورة ولايستطيع أن يتتجي ‪7‬اا‪،‬‬
‫فيتنجي؛‪،_، lJ‬؛ لأن الفبمرورة لها أحكام‪.‬‬
‫قوح|ق؛ئأاإصإبيح‬

‫وي هدا الحديث دلتل عل كال الدين الإملأس‪ ،‬وأنه لا قنتص العبادات‬
‫فقط‪ ،‬بل يالعبادات والآداُس‪ ،‬والعاملأت وحمح شئون الحياة؛ لأنه دين كامل —وش‬
‫الحمد— من حمح الوجوه‪.‬‬
‫أف يتودا‪ ٧‬ؤإياكم عليه‪ ،‬وأن ثئشرا عليه‪ ،‬إثه عل كل ئيء‬ ‫نسآل ‪،٥١‬‬
‫قدير‪.‬‬

‫فإنةالئائل‪ :‬امحصأمضم؟‬
‫فالحوامسج! كيف تسأل هدا السؤال؟ ا سمع أن الؤسول ه تش عن ئدا‬
‫ومولت هوللكراهة أم ‪^^<^ 1J‬؟ هل هدا لائق؟ ا ودماَة‪ 0‬مل آلثمييثث إدا دعثأ إل‬
‫أم يثمبمهمكء تعر يم ل يقؤلؤأ سيتنا ؤبلتاه [النور؛ ‪ ،] ٥١‬فهل الصحابة إذا تياهم‬
‫الرسول‪ .‬يقولون• يا رمول اش‪ ،‬النهى للتحريم أم للكراهة؟ ا‬
‫إذن قل! ممعنا وأطعنا‪.‬‬
‫سبحان اش! الإنسان يسمع الؤّول ءثؤأئثهؤئ'أ يقول! افعل‪ ،‬وهويقول!‬
‫للوجوب أم للأستح»ابإ؟ أويقول! هوللكراهة أم للتحريم؟ ا فوخليفتناأن نقول!‬
‫سمعا وطاعه‪.‬‬

‫مٍ؛تجقة؛؛؛جبم‬

‫ئالهِه!محيئمحز‪،‬وس‬

‫؛‪ )١‬أحرحه البخاري؛ كتاب الوصوء‪ ،‬باب الأسمار ورا‪ ،‬رقم (‪ ،) ١ ٢٦‬ومسالم؛ كتاب الطهارة‪،‬‬
‫باب الإيتارق الأسثار والأسمار‪ ،‬رقم ( ‪.) ٢٣٧‬‬
‫زبصَا‬ ‫هاباسهارأرب‪،‬باداباسمء)‬
‫آ؛ّآ‪-‬وعنمحصداَل‪« :‬ىن نضوافه‪:‬نخو اص‪،‬هآظمحومحم‬
‫إداوه من ثاءوعترهبمتتحي باتاء*‪ .‬مصي علتورأ؛‪,‬‬
‫اضلارؤ‪1‬دا‬
‫ضاهوغسنواةمحئادئ‬
‫ؤاشابي والرْذي وهاو ت مدا حديث حس صحح عريب• أبو ‪ :^ ١٥‬هدا‬
‫خدثةق‪5‬ت‪.‬‬
‫ووِه‪:‬ص‪/‬ظو(وأ)م‬
‫اواناطووضلأ‪:‬راةمم‬ ‫‪1‬؛بموعنجايرئو‪:‬‬
‫نواةأنوئاثئرُ‬
‫‪ "٣ ٤ ٥‬وص أي موتى ماو ت محق ح اني‪ . ،‬داُته يوم‪ ،‬يآراد أ‪ 0‬يول‪،‬‬
‫محمحلمحثددبج»‪.‬‬
‫رواةأنوداددرأ؛•‬
‫‪ - ٣٤٦‬وص م مال؛ كاو انيث‪ .‬إدا أراد الخاجه لم'ينثغ ‪ ٧‬حش يدم‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه البخاري! كتاب‪ ،‬الوصرء‪ ،‬باب‪ ،‬حمل العنزة •ع ‪ flil‬ل الاستنجاء‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٠٢‬وم لم!‬
‫من اكرز‪ ،‬رقم (‪.) ١٢^١‬‬ ‫كتاب‪ ،‬الهلهارة‪ ،‬باب‪ ،‬الاستنجاء‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أبو داود! كتاب الهلهارة‪ ،‬باب الخاتم يكون فيه ذكر الله تعال يدخل به الخلاء‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ١٩‬والن ار! كناب الزينة‪ ،‬ننع الخاتم عند دخول‪ ،‬الخلاء‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٥٢١٣‬والترمذي!‬
‫أبواب اللماس‪ ،‬باب ما جاء ل لبس الخاتم ؤ‪ ،‬اليمتن‪ ،‬رنم ( ‪ •) ١١^ ٤٦‬وابن ماجه! كناب‬
‫الخلهارة و‪-‬ئنها‪ ،‬باب ذكر الد ميبجل عل الخلاء‪ ،‬والخاتم ‪ j‬الخلاء‪ ،‬رنم ( ‪.) ٣٠٣‬‬
‫(‪ )٣‬أعرجه أبوداود! كتاب الهلهارة‪ ،‬باب التخن‪ ،‬عند تفاء الحاجة‪ ،‬رقم (‪.)٢‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أخرجه أبر داود! كناب الهلهارة‪ ،‬باب الرجل‪ ،‬يتبوأ لبوله‪ ،‬رقم (‪.)٣‬‬
‫ضح|قإىواإم|بيح‬

‫وأبويائيوالثارصرُ‬ ‫مذالأرض■ زياه‬


‫^له‪ :.‬ررجاههاإلاقانمِص‪0‬‬
‫مميوئ»‪.‬هبمةسر‪،‬‬
‫ظس‪-‬رواهاينظبمدافامحرم•‬
‫‪ - ٣٤٨‬وعذعايشه محالت؛ كاثئ يدرثول اش‪ .‬البمى لطهويْ ؤطعا‪٠‬ه‪،‬‬
‫وثاثت يده الثنزى لخلأيؤ وماآقا‪ 0‬مذأدى• نواْ آبوداودر ا*‬
‫إل اص محدب‬
‫منه ثلاثة أحجارينتطيب بمن‪ ،‬هإمحبما نحزئ عتث»‪ .‬وؤاْ أحمدوأبوداود والتائر‬
‫دالأ■ارصر‪٤‬ا■‬
‫‪ - ٣٥ ٠‬وعن انن هنئود هاَل‪ :‬هاو زئوو اشِ ررلأ ثنتئجوا لأوزث‪،‬‬
‫صلإ‪..‬ننا؛امحي‪،‬نالإ!لأمحلم‪-‬بمو‪:‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه الرم‪،‬نىت أبواب الطهارة‪ ،‬باب ل الأستار عند الخاحأ‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٤‬والدارمي‬
‫(ا‪ ، ٥٢٧ /‬رنم "‪ .) ٦٩٢‬وهو ي أيٍإ داود معلقا وصعقه‪ ،‬وفه عن ابن عمر ظ^بمنئت كتاب‬
‫الهلهارة‪ ،‬باب كف التكشف عند الخاجة‪ ،‬رنم ( ‪.) ١٤‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن ماجه; كتاب اللهارة وصنتها‪ ،‬باب الاستنجاء بالحجارة‪ ،‬والنهي عن الروث والرمة‪،‬‬
‫رقم ('آا*ا)‪ ،‬والدارس (\‪ ، orT /‬رقم ‪ ،) ٦٩١‬وأحرجه أبو داود‪ :‬كتاب اكلهارة‪ ،‬باب‬
‫كراهية استقبال القبلة عند قضاء الحاجة‪ ،‬رقم(‪ ،)٨‬والن ائي‪ :‬كتاب الْلهارة‪ ،‬باب النهي عن‬
‫الاصتطاية بالروث‪ ،‬رقم(‪ ،)٤ ٠‬وملم خصرا‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب الاصتطابة‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٦٥‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الخلهارة‪ ،‬باب كراهية مس الذكر بالمن ‪ j‬الامتراء‪ ،‬رقم(•‪.) ١٣‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أخمع‪( .‬أ‪ ،) ١٣٣ /‬وأبوداود‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب الاصتتجاء بالحجارة‪ ،‬رقم ( ‪،) ٤٠‬‬
‫والن ائي‪ :‬كتاب ال‪3‬لهارة‪ ،‬الاجتراء ق الاصتطابة؛الحجارة دون غرها‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٤٤‬والدارعي‬
‫(ا‪•/‬آْ‪،‬رقم ‪.) ٦٩٧‬‬
‫ئتاب ا|ءص‪1‬رةر بآب آداب الغلاء)‬

‫'نائ!مهمحابئ•'''•‬
‫‪ " ٣٥ ١‬وص رنيؤع بن ثابت محال؛ محال ي‪ ،‬رئول اف‪.‬ت ®يا رويؤغ‪ ،‬م‬
‫الحثاة نظوو بك وندى‪َ،‬هأ‪«-‬م الناس أو مذ عمد لختثت أوثمثد ورا أوانتتجى‬
‫برجح ئاثؤ أوعفنم قإو محمدا بريء منه®‪ .‬رواء أنوداودر ‪.٠‬‬

‫هدْ أحاديث‪ِ،‬في آداُت‪ ،‬قضاء الحاجة وغثر ذلك‪ ،‬دثت عل أشياء!‬


‫أمر من توصأ أن ينثر‪ ،‬يعني؛ محؤج ما ق‬ ‫منها! أن المى‬
‫انفه من ادى‪ ،‬ؤيكوى هدا يعد استناق ‪ ، ۶٧^١‬ف متنق الماء اولأ‪ ،‬يم ي تنر يانا؛‬
‫بتنظيف باطن أتفه‪ ،‬كإ انه إذا ممخمص ينظف‪ ، ilJJb ،‬يمه‪.‬‬
‫ومنها أيصا! أن الثى هؤآسءهظ‪1‬يوثؤ أمز من امتجمز أن يوتر‪ ،‬اصتجمر‬
‫يعني! أزال‪ ،‬المدر عن لكرم أويبرم يعد البول أوالغائط بالأحجار وشبهها‪ ،‬فأمرء‬
‫أن يوتر‪ ،‬فيقميأ عل ثلايث‪،‬؛ فإن أنمى‪ ،‬ؤإلأ زاذ رابعة‪ ،‬فإذا أنمى زاد خام ة‬
‫ليوتر‪ ،‬ؤإذا أوتر بخامسة ةْلإ‪ ،‬ؤإف أوتر ي ائسة زاد مايعه‪ ،‬وعلامة الإنماء؛ أن‬
‫يعود الحجز يعد محه حالتا من القذر‪ ،‬هذه هل العلامة‪.‬‬
‫هدا بالنتثه للاصتجإر بالأحجار والمناديل وشبهها‪ ،‬أما الأستتجاء ؛‪!^l‬‬
‫فعلامة ءلهرْ أن يعود المكان كإ كاف محيل وجود المدر‪ ،‬وهع القل‪.‬ر يكون لزجا‪،‬‬
‫ر ‪ ) ١‬أخرجه الرميي ت أبواب الطهارة‪ ،‬باب كراهية ما يستنجى به‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ١٨‬والن ائي ق الكبرى‬
‫( ا ‪ ، ٨٧ /‬رنم ‪ ) ٣٩‬رنيه اس الشاة‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبو داويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب ما ينهى عنه أن يتتجى يه‪ ،‬رقم (‪ ،)٦٣‬ورواه الساثي•‬
‫محاب الزية‪ ،‬باب عقد اللحية‪ ،‬رقم( ‪.)٥ • ٦٧‬‬
‫مم‬ ‫؛ت‪1‬واالطه‪1‬رة(وابأداوااسمء)‬

‫مقكل‪،‬نئلأك‪.‬سص'سني‬
‫سمشاثطصنسملإتجن!لأأذمحغ‬
‫يث مى زئل هئينتدبنْ؛ قإل الشيطال يلعب بمم\عدثي آدم‪ ،‬مى ئعل ممدأحس‪،‬‬
‫دس لا ملأ ‪ ■ ٠٠٤۶‬رداه أبوذاوي وابذ ماجه داائاوميرُ‬
‫يثوثن آخدمحآ‬ ‫‪ - ٣٥٣‬زعن ه افب ئن م ماو‪ :‬ماو تئوُل افي ه‪:‬‬
‫ق م نثحمه ثم يعثسل فيه أويتوصأ فيه؛ قإل عامه الوسواس منه‪ .٠١‬رواه آبوداود‬
‫دالأ!ط'يداشاني‪!،‬لاص ^^‪ ١۶‬؛ ءمشلسأويتوصأسا‪،‬ر ‪٠٢‬‬
‫^ثوُلاهِه‪ :‬ررلأؤووكئا‬
‫ِوجخر)ا‪ .‬زواْأنوداوذؤاشائُى‪.‬‬
‫سدال‪:‬ئوزنوواشِه‪ :‬رر‪1‬موا ‪ ^١‬المح‪ :‬اوازفي‬
‫جاا‪-‬رداةمحوداوذولأمج؛ •‬
‫ضِه‪ :‬ارلأمجمن‪:‬نيان‬
‫(‪ )١‬أحرجه أبوداويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب الأستار ق الخلاء‪ ،‬رقم(‪ ،) ٥٣‬وابن ما‪-‬بم‪ ،‬ت كتاب الطهارة‬
‫وسننها‪ ،‬باب الارتياد للغائط والول‪ ،،‬رنم( ‪ ،) ٣٣٨‬والدارمي(‪ ، ٠٢ ٤ /١‬رنم ‪.) ٦٨٩‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبو داويت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ل الول‪ ،‬ق التحم‪ ،‬رمم( ‪ ،) ٢٧‬والرمدىت أبواب‬
‫الهلهارة‪ ،‬باب ما جاء ق كراهية الول‪ ،‬ل المغتسل‪ ،‬رقم(‪ ،)٢ ١‬والن اثي ث كتاب الهلهارة‪ ،‬باب‬
‫كراهية الول‪ ،‬ق المستحم‪ ،‬رقم(‪ ،)٦٣‬وابن ماجه؛ كتاب الطهارة وسنتها‪ ،‬باب كراهية ا‪J‬ولا‬
‫فيالغتسل‪ ،‬رنم(يىم)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجهأبو داود؛ كتاب اسهارة‪ ،‬باب الهي عن البول‪ j ،‬الخحر‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٢٩‬واكائيت كتاب‬
‫اكلهارة‪ ،‬باب كراهية البول ‪ j‬الخحر‪ ،‬رقم(‪.) ٤٣‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب الواضع المح‪ ،‬مى الني ه عن الول فيها‪ ،‬رنم( ‪،) ٢٦‬‬
‫وابن ماجه‪ :‬كتاب الهلهارة وسنتها‪ ،‬باب الهي عن الخلاء عل قارعة الهلريق‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٢٨‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاب اسرأ( ‪ ubi ub‬اثغلأ ‪( f‬‬
‫وروى اذايهي واشائ مغثاْرُ‬
‫‪ - ٣٦ ١‬وعن الخنم ثن ئميا‪ 0‬ماوت ثال السءإ س إدا ثاو ثوصأ وثصح‬
‫‪ - ٣٦٢‬زعن ك بمن ثسث مالت‪ :‬كاذ ‪^٧‬؛‪ ،‬ه ‪ji‬؛ بن يدان محت‬
‫ضهيوفواش‪.‬نؤاةيئاودؤاشابيا آ‪.‬‬
‫‪ - ٣٦٣‬وص عمن ماو‪ :‬وش الص ه وأياأتوو ماج‪ ،‬دما‪ ;J‬ررياهمم‪ ،‬لاتبل‬
‫ماجا»‪.‬يبمتهامحابم‪.‬نواة المحذي واينثاجنُ"•‬

‫‪ ،<- ٣٦٤‬محمههال‪:‬شمحءبمالأممثاَلهاجا‪.‬ةققش‪.‬‬
‫اْ؛‬ ‫يو‪:‬ثانذواكبمئر‬
‫ث؛'‪،'.‬أتآاأء اُ؛‬

‫(‪ )١‬أحرجه أبو داويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب الرجل يدللث‪ ،‬يده بالأرض إذا استنجى‪ ،‬رغم( ‪،) ٤٠‬‬
‫والن اني ت كتاب العلهارة‪ ،‬باب ‪ ، ٧١٥‬اليد بالأرض بعد الاستنجاء‪ ،‬رنم( ‪ ■) ٥٠‬وابن ماجه؛‬
‫كثاب‪ ،‬الطهارة ومنتها‪ ،‬باب‪ ،‬من دلك‪ sJb ،‬بالأرض ج الاستنجاء‪ ،‬رنم ( ‪.) ٣٥٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبو داويت كثاب‪ ،‬الهلهارة‪ ،‬؛اب‪ ،‬ق الانتصاح‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٦٦‬والن اني ت كتاب‪ ،‬الطهارة‪،‬‬
‫ياي‪ ،‬الشح‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٣٥‬وابن ماجه؛ كتاب‪ ،‬الطهارة وسنتها‪، ،‬اب‪ ،‬ما جاء ق الشح يعد‬
‫الوصوء‪ ،‬رقم ( ‪.)٤ ٦ ١‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبو داودإ كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ي‪ ،‬الرجل يول بالاليل ق الإناء ثم ضعه ءتد‪ ،0.‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٢٤‬والنساتيإ كتاب‪ ،‬العلهارة‪ ،‬باب‪ ،‬الثول ‪ j‬الإناء‪ ،‬رقم (‪.) ٢٣‬‬
‫(؛)أحرجه الرمذيت أبواب الطهارة‪ ،‬باب الهي‪ ،‬عن الول ثابا‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٢‬وابن محاجه؛ كتاب‬
‫الهلهارة وسنها‪ ،‬باب ق البول ناعيا‪ ،‬رقم (‪.)٣ ٠ ٨‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه ا‪J‬خارىث كثاي‪ ،‬الوضوء‪ ،‬بابؤ البول تاء وغاعدا‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٢٤‬وم لم ث كثاب‪،‬‬
‫اممهارة‪ ،‬باب المح عل الخف؛ن‪ ،‬رقم ( ‪.) ٢٧٣‬‬
‫محثئواإسابيح‬

‫‪ — ٣٦٥‬ض عاتثه ق‪.‬بمءا ظذ‪ '.‬ثى حدثكم أل الص‪ .‬كال يؤو قائإ‬
‫س‪.‬نواةسواتىيواَضاآ‪.‬‬
‫‪ - ٣٦٦‬وص نيد نن حارة عن ائى‪ .‬أو طذ أداْ ‪ j‬أدل ما أدجى‬
‫إله‪ ،‬ئمثثه الوصوءوالصلأْ‪ ،‬؛^‪ ١‬قنع مى الوضوءأحدعرقه من الاءفتصح •^‪١‬‬
‫مبم‪.‬ظاةكومحمحاى‪.‬‬
‫‪ - ٣٦٧‬وض أب؛‪ ،‬هريره كههقتئ قال؛ قال ينول اش‪ ■.‬راجاءف جنيبل‬
‫ئمال! يا محمد‪ ،‬إداثوصأت ئاقيح" • رواْ الرمدي و‪1‬او‪،‬ت هدا حديثج عريب‪،‬‬
‫وتمت محمدا "بمي ‪ -^٠١^١‬مولت الخثن نن عئ الهاشمي الراوي متكئ‬

‫‪ — ٣٦٨‬وعن عاتئه رة‪.‬بمها قالت‪،‬ت بال‪ ،‬رمول اف س قثام عمر حلمه بكون‬
‫مذ ماء‪ ،‬همال؛ وما هدا يا ءمئ؟اا< قاو‪،‬ت ماء ثنوصأيه• قال‪،‬ت ؛اما أمرت كثإ بالت‪،‬‬
‫أذيوصأ‪ ،‬ولوقعلتؤ ‪ ، ٧١٥‬ئن‪ . »4‬رواة أبوداؤث ؤابن ماحهر؛ا‪,‬‬
‫(‪ )١‬اخرجه أحد(أ‪ ،) ١٣٦ /‬والترض‪ :‬أبواب اللهارة‪ ،‬باب ص عن البول قاتا‪ ،‬رقم ( ‪،) ١٢‬‬
‫والتساتيت كاب الطهارة‪ ،‬باب البول ل البيت حالتا‪ ،‬رنم (‪ .)٢ ٩‬وابن ماجه‪ :‬محاب الطهارة‬
‫وسننها‪ ،‬باب ل البول قاعدا‪ ،‬رقم(‪.)٣ ٠ ٧‬‬
‫(‪ )٢‬ا‪-‬محرجه أحمد (أ‪ ،) ١٦١ /‬والدارممي (ا‪\/‬ابما‪ ،‬رنم ‪ ،) ٣٩٠‬وابن‪.‬اجه‪ :‬مماب اللهارة‬
‫وسها‪ ،‬ياب ما جاء ل التضح بعد الوصوء‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٦٢‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرطىت أبواب العلهارة‪ ،‬باب ق النفح بعد الوضوء‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٥٠‬وابن ماح‪4‬ت كناب‬
‫العلهارة ومتنها‪ ،‬باب ‪ ١٠‬جاء ل القح بعد الوضوء‪ ،‬رقم (‪.) ٤ ٣٦‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أبو داويت كثاب الطهارة‪ ،‬باب الامتراء‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤٢‬وابن ‪ ^ ١٠‬كناب الطهارة‬
‫ومنتها‪ ،‬باب من بال ولر بمس ماء‪ ،‬رنم (^‪.) ٣٢١‬‬
‫هاب اسصارأر ‪،Jb‬آداب الغلأي ا‬

‫‪ - ٣٦٩‬وعن ش أيوب‪ ،‬وجابر وأنس‪ ،‬أن ةذْ الأية ل‪ ،‬ثرلت‪ :‬قيئ يجات‬
‫هلالمة‪:‬م' ‪ ]١‬قال رثول اش‪.‬ت 'اتاتنثر‬
‫امحار‪،‬أناق؛نأشظآفأو ا‪1‬محر‪ ،‬ء^^‪1‬؟'‪ .‬قاليا‪:‬‬
‫ؤثئسلمىالخئاتة‪ ،‬ؤئنتتأءيىئامح‪ .‬قال‪'* :‬يهوداك‪ ،‬ةت‪1‬تمحئوثم رواةاننثاجذرال‬
‫ئلمحمممنبجبجئ‪:‬أولآنىمج‬
‫بملم ‪-‬زالخزاء؛‪ .‬لأل‪ :‬أجز‪ ،‬أونأأذلانطي الققئ‪ ،‬ولاتشم ^‪،١^١‬‬
‫ثم‪،‬محبجانلأزلأيم‪.‬ننا؛ممءومحرئ‬
‫لتا'ا‪.‬‬

‫‪ ^- ٣٧١‬ت ومنن ‪-‬تتئت قال‪■ :‬مج ئقانئول‪.٥ ،‬زو يد‪.‬‬


‫مح‪،‬قال‪:‬محلم‪:‬صداإدشول‪،‬ءةُل‬
‫الرأْ• قنينة امحق‪.‬قهال‪ :،‬ااؤنحلث‪ ،،‬أماجثذماأصامت‪ ،‬صاحب ض إئزاسل‪،‬‬
‫ئنهاهم‪ ،‬هئدباق قوْاا‪ .‬زواه أبوذاوي‬ ‫'كائواإدا أصمم البول وصوم‬
‫وابئماجئر‪٢‬؛•‬
‫مابم‪-‬ورواةاكائئصشمض‪.‬‬
‫طبلي‪،‬‬
‫(‪) ١‬أحرجه ابن عاجه؛ كتاب الطهارة ومننها‪ ،‬باب الأسنجاءيائاء‪ ،‬رقم(‪.) ٣٠ ٥‬‬
‫(؟)أحرجه م لم؛ مماب الطهارة‪ ،‬باب الأمطابة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٦٢‬وأحد (ه‪/‬بم؛)‪ .‬رمق برقم‬
‫( ‪.) ٣٣٦‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبوداود؛ كتاب الهلهارة‪ ،‬باب الامتراء من البول‪ ،‬رمم ( ‪ ،) ٢٢‬وابن ماجه؛ كتاب‬
‫الطهارة وسننها‪ ،‬باب التثديد ل البول‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٣٤٦‬والن اني؛ كتاب الطهارة‪ ،‬باب البول‬
‫إل السرة بتر ما‪ ،‬رنم ‪.)٣ ٠ ١‬‬
‫سمث<ىةاسس‬ ‫\حهَ‬

‫جممةاومحصمم؟ةال‪::‬لق‬
‫ثتيبجكُاز‪.‬تواة‬ ‫تحصذبمِفيص‪،‬لإا‬
‫‪• ١١١^ ٠٢٦‬‬
‫؛سوصأضىل‪:‬ثان ائ‪.‬إذاخزجسصئو‪ :‬ااامحف‬
‫شؤعاظف»‪.‬زواكاينسرم‪.‬‬
‫‪ - ٣٧٥‬وضمحسمئو‪:‬لإاممم دنثابن<‪،‬محهئبي‪:‬ا‬
‫رثول اش‪ ،‬اثة أمثلئ أذبمسجوابعظم أورولإأومحة؛ لإو افتجعل لنامحها ‪ JJ‬ثا•‬
‫سمسمحمك‪-‬نواةؤوئادلآا•‬

‫هذ‪ 0‬أحاديث ممرة نزيها الوثف ز؛{اث\ق‪ 4‬مها آداب يضاء الحاجة‪ ،‬منها ما‬
‫مبق الكلام عنه‪ ،‬ومنها ما ب يسق الكلام عته‪.‬‬
‫فمنهات أن الإنسان إذا بال أوتغوط فله ل تطهير ايحل ءلريةتانث‬
‫الهلريقة الأول! الامتجإر بالأحجارأوالخرق‪ ،‬أوالراب أوما أثمه ذلك‪.‬‬
‫والطريقة الثانية! يستنجي ياتاء‪.‬‬
‫وهن اك طريقة ثالثة ذكرها الفقهاء يجهإ؛هث أن قبع ُيتهإ‪ ،‬فيتجمر أولا‬
‫بالأحجاو وجثهها‪ ،‬يستنجى ثانيا•‬
‫(‪ )١‬أخرجه أبوداود‪ :‬محاب الطهارة‪ ،‬باب كراهية استقبال القبلة عد نفاء الحاجة‪ ،‬رنم( ‪ ١١‬؛‬
‫(‪ )٢‬أخرجه ابن ماجه‪ :‬كاب العلهارة وسها‪ ،‬باب ما يقول إذا خرج من الخلاء‪ ،‬رنم(‪.)٣ • ١‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أبوداود‪ :‬كاب التلهارة‪ ،‬باب ما نهى عنه أن سجى به‪ ،‬رقم(‪.) ٩٣‬‬
‫ضح|ق؛ئةاسسح‬
‫— )‪(tu‬‬
‫واذبماذا؛‪".‬ا‪.‬‬
‫أذاقني ليثه‪ ،‬بمي• عند الأكل والسرب‪ ،‬وأبقى ق متفعته؛ لأف هدا الطعام‬
‫"الأكل والرب" منفعته تبقى ق العروق‪ ،‬وتتسم ق ال\ان‪ ،‬وألهب عإي ادا‪0‬‬
‫يعتىت الفضلات اش ثيمى وليس للجد فيها منفعة‪ ،‬يدمها افه عئؤْل‪.‬‬
‫قاليي يتبغي لتا أن نتتح ُّا صح عن اللمى ءثهأدثءثْؤقلأأق آداك‪ ،‬الخلاء ‪.‬‬
‫انه إذا كال ِفي الخلاء ق الئ أناح راحلته وبال‬ ‫وأما فعل ابن عمر‬
‫إليها؛ فإن هدا اجتهاد منه خ‪.‬بمنئلأل القول الراجح انه لا محووامتقيال القبلة‬
‫بغائط أوبول‪ ،‬لأي الفضاء ولا ق البنيان‪.‬‬
‫وأثا البول قاء‪ ،‬ظ‪J‬ول قاء منهإ عنه؛ لأنه نحض أن‪:‬ظئُث‪ ،‬الإنسان‪ ،‬لكنه‬
‫ليس بحرام‪ ،‬وأما اصتعفنام بعض العوام له‪ ،‬وتروق أيه من أشد الم‪٠‬ممات‪ ،‬فهدا‬
‫ليس بصوابج‪ ،‬فالثول قاي مكرو‪0‬؛ لأئه نحش أذ يرئس البول عل بدن الإنان‬
‫انه‬ ‫وثيابه‪ ،‬لكن إذا كاف لحاجة‪ ،‬فلا بأس؛ لأله صح عن البي‬
‫أتى ثباطة قوم "نثاطة بمي زبالة" قتال‪ ،‬لكنه س بال من أسفلها‪ ،‬فبال قاء؛‬
‫لأئه لوجلس لارتد البول عليه‪ ،‬ولوبال محن أعلاها لامتقثل الثاس وهم ينفلرون‬
‫إليه‪ ،‬فوقف‪ ،‬ءكوالألأْؤئم وجعل يبول للحاجة‪.‬‬
‫ومثل ذللئ‪ ،‬أيصا إذا كاف الإنسان فيه وجع ق ركبتيه وما أشبة ذلك‪،‬؛ قإثه‬
‫لا حرغ أن ي؛ولا قاء‪ ،‬لكن اشترط اليبء همهإهه شرط؛نت أن يأس الماظز‪ ،‬يعتيت‬
‫(\)ب اسراق ‪ j‬الدق (؛‪ Tf/‬؛‪ ،‬رقم ‪ ،) ٣٧٠‬وابن الي ‪ j‬صل ال؛وم واست‬
‫وأحرجه المههي ل الشعب ( ‪ ، yaa/t‬رقم‬ ‫(ا‪ ، ٢٤ /‬رنم ‪ ) ٢٥‬عن ابن عمر‬
‫‪ ) ٤١٥٤‬عن أم ا‪،‬لؤمت؛ن مخثة ة‪.‬بمه‪ ،‬رفعا‪ ،‬إل‪ ،‬الني‬
‫\حءِ‬ ‫كناساساوءر طو‪،‬اداسا؛يلأء )‬

‫يأْن أن أحدا ينظر إليه‪ ،‬وأن يأمن التلويث؛ لأنه إذا بال ئائا يرمش البول‪ ،‬وربا‬
‫يلويثا يدنه؛ رجليه أوماقيه أوييابه‪ ،‬أوعل الأقل بجعل فيه ومواتا‪ ،‬يقول ق نمه•‬
‫لعله أصابني‪ ،‬لعله بيصض‪ ،‬والوسواس منهيعنه‪.‬‬
‫وأما ما ورد ل الأحاديث‪ ،‬الى دكزيت‪ ،‬من النهي عن الول ِفي‬
‫فالمراد التحثات السابقه النجر تتلويثج بالبول‪ ،‬فإذا ؛الِفي المستحم ترمش عليه‪،‬‬
‫أما منتحثاثنا اليوم فهي —كما روذ — منتحثات لاقا؛ثب البول‪ ،‬بل يزول منها‪،‬‬
‫فلا يأس أن يبول‪ْ ،‬ع انه ~والخمد ش~ الناس الأن عل حر‪ ،‬فيجعلون المستحم‬
‫للاغتسال فمط وليس فيه حمام‪ ،‬ويجعلون الذي للبول أوالغاممل ق محلآحر‪ .‬وافه‬
‫‪•^١‬‬
‫مح*ممةالْطسح‬ ‫ؤص‪،‬‬

‫‪ uU‬السواك‬

‫مسم‬

‫‪ - ٣٧٦‬ض ر ئرئرْ يمحهقن يال؛ ماو رئوو اف‪ ٥٠^٠ ٠:‬أ‪ 0‬أس عل‬
‫بمأحم العشاء وبالئواك عند مقل صلاة‪ •٠٠‬متقى ءل؛ؤُ ‪•٠‬‬ ‫أمش‬
‫‪ " ٣٧٧‬لص شرح ين هانئ ‪3‬اوت شألت عاممه! بأي ثيء ثاو يدأرثول افي‬
‫‪ ١^.‬دخل ثقة؟ ع‪:‬بماك‪.‬نواةشبمإرم‬
‫‪ - ٣٧٨‬نس ئنش ناو‪ :‬كان امحق ق إذا نام لمحيب ين الم ئدض‬
‫ئا؛؛الئزاك‪.‬ممقءك''‪/‬‬
‫‪ — ٣٧٩‬وض عائشه رمحهبمه‪١‬قا‪J‬ثات قال رمول افي ه‪ '.‬ررعشل مى الفطن؛ ت‬
‫قص الئارس‪ ،‬نإغفاة اللخة‪ ،‬ثالئزاك‪ ،‬زانتشاؤ ا‪1‬اء‪ ،‬نقص الأؤنفأر‪ ،‬ذإحذ‬
‫اواجم‪ ،‬وتم الإنط‪ ،‬ذخلق النانة‪ ،‬وانتقاص اآ‪١‬ء))يشالإنتئجاء‪ .‬قال اواوي‪:‬‬
‫وست الناشرْ إلا أ‪ 0‬كقوذ الصثصه‪ .‬رواْ مسلم؛ آ‪ .‬قٍق رولإت ااالختاو» بدل‬
‫(‪ )١‬أحرحه ا‪J‬خاريت كاب الخععة‪ ،‬باب السواك يوم الحمعة‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٨٨٧‬وم لم ت كاب‬
‫الءلهارة‪،‬باباوواك‪،‬رنم(مآه'آ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬احرجه م لم‪ :‬كاب الطهارة‪ ،‬باب الواك‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٥٣‬‬
‫(‪ )٣‬احرحه البخاري‪ :‬كاب الوضوء‪ ،‬باب السواك‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٤٥‬وم لم‪ :‬كاب الطهارة‪ ،‬باب‬
‫السواك‪،‬رقم<ههآا)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه م لم‪ :‬كاب الطهارة‪ ،‬باب حمال‪ ،‬الفطرة‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٦١‬‬
‫ئنإوا|ىإيرأربإباوسمارى)‬

‫ررإعثاء اللحك®‪ ،‬ثأأجئ ةذْ الروآيق ل الصجحتن دلأِل كناك‪ ،‬الخمتدي‪ ،‬ومحن‬
‫ذوى ضاحن‪ I^J ،_ ،‬اظاففيئنايِاني‬
‫‪ " ٣٨٠‬عذ م يائي يردو‬
‫اضوافاني‬
‫ررالئزاك ةطهن‪0‬ولهم‪ ،‬منص ْا‬ ‫‪ - ٣٨ ١‬ض عايشه؛‪ :، IJL‬محاو رثوو‬
‫للرب®• رداه الئاثيذواخمددالئارص واشاتئ‪ ،‬يرياه ‪٤^^١‬؛‪ ،‬صجتجؤ يلأ‬

‫‪ - ٣٨٢‬وعذم أيوب هاو؛ ئال رشول اف‪.‬ت ُأزع مذ ثس الزنبيذ•‬


‫وافت<‪ ،‬وص واقك‪1‬خ»‪.‬رواة البيذي ُر‬ ‫\ ‪- itl‬زثزوى;‬
‫‪ - ٣٨٣‬وعذعايشه هالث‪،‬؛ 'كاذاليث‪ .‬لايزيدمذليل ولامارمنتمظ‬

‫لأصلة‪ ،‬ءأبمأو‪4‬‬ ‫‪ - ٣٨٤‬وعنهاها‪J‬ئ‪' :‬كاو الث‪ .،‬ينثاك هبملٍني‬


‫ه^نتاك م أعسق وأذس إث‪ .4‬زواه أنوداوئرْا‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه أبوداويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب السواك من الفطرة‪ ،‬رنم(‪• )٥ ٤‬‬
‫(‪ )٢‬مد الثاض (ص‪:‬إا)‪ ،‬وأحد (‪ ،) iU /1‬وسارس (\إ\ص رنم ‪ ،) ٧١١‬والماتي‪:‬‬
‫كتاب الُلهارة‪ ،‬باب الرءسِا ق السواك‪ ،‬رقم (‪ ،)٥‬والبخاري تعليقات كتاب الصوم‪ ،‬باب‬
‫صواك الرطب واليابس للهام‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمذىت أبواب النكاح‪ ،‬باب ما جاء ل كل التزؤيج‪ ،‬والخث عليه‪ ،‬ردم("م*ا)‪,‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أخمد(‪ ،) ١ ٦ ٠ !٦‬وأبوداود‪ :‬كتاب اكلهارة‪ ،‬باب السواك ش تام من الليل‪ ،‬رنم( ‪.) ٥٧‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه أبوداويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب غل السواك‪ ،‬رقم( ‪•) ٥٢‬‬
‫ضح|سىةاسبيح‬
‫—‬ ‫— )‪(m‬‬

‫‪ " ٣٨٥‬عن اينر عمرأل الم‪. ،‬قال؛ ®أراق ق التام أتنوك ئسواك‪ ،‬هجاءق‬
‫زجلأن‪،‬كمحامحينالآم‪ ،‬كاولت الئزاكالأتجبجا‪،‬صوفي‪:‬تج‬
‫سإلمبجاُقئهرُ‬
‫‪ - ٣٨٦‬وعن \و أثاتأ أن نثوَل افِ ‪ .‬قال‪ U« :‬جاش جيل قءألثلأم' قط‬
‫إلا أقرف يالئواك‪ ،‬لقد حشيت أو أحقي ممدماب>‪ ٥!^ ,،‬آخمدر ‪.٠‬‬
‫هظو'<‪1‬مفي\مي‪.‬‬ ‫‪- ٣٨٧‬وعنم؛ا‪:J‬؛ا‪j‬نئولاله‬
‫ذوي‪{%‬‬
‫‪ - ٣٨٨‬وص عايشه ةهبمها؛الت‪،‬ت'كاذ رثول افب ه بمس وعنده رجلان‪،‬‬
‫ضاءاكأنو؛صامخاكمحمحا‪.‬‬
‫تواةأثوئاثئر‪.،،‬‬
‫ماصةشبماكم‪١‬تي‬
‫^فينمالإظنرْ؛‪.‬‬ ‫شلأبماكماصسا»‪.‬‬
‫‪ ^" ٣٩ ٠‬م) ثلمه‪ ،‬ص ثيدتن حالي الخهي قاو ؛ ثمنت رثوو اف‪.‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه الخاري؛ كتاب الوصوء‪ ،‬باب ينع السواك إل الأير‪ ،‬رقم(‪ ،) ٢٤ ٦‬وم لم ت كتاب‬
‫الزعدوالرناتق‪ ،‬باب مثاولأالأىر‪،‬رذم( ‪.) ٣٠ ٠٣‬‬
‫(؟)أخرجه أ‪-‬ءطو(ه‪/‬ما■؟)‪.‬‬
‫(‪)٣‬أخرجه ا‪J‬خارىت كتاب الخمعة‪ ،‬باب السواك يوم الخمعة‪ ،‬رنم( ‪.) ٨٨٨‬‬
‫(‪)٤‬أخرجه أبوداويت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ق الرجل ستاك براك غرم‪ ،‬رنم( ‪.) ٥٠‬‬
‫(ْ)أءرجهال؛هقيفينمبالأتما‪(0‬إ‪. /‬خآ‪،‬رقما'اهأ)ّ‬
‫‪0‬‬ ‫هاب الط‪،‬ارأرباب السواك )‬
‫يموو ت ررلولأ أذ أس عق أمتي مح؟منةم بالتسواك عند فو ^‪ ، ٠١٨٠‬و^دأحنت صلأ‪0‬‬
‫ائزاتِواسج‬ ‫الشاءإلسش‪.‬ئو‪:‬‬

‫صلاة العشاء إل يلث‬ ‫هوجبي‪ .‬رواه الر‪٠‬ذي وأبوداود‪ ،‬إلا انه لمُيدفنت‬

‫هدا باب دكنْ ‪ ،^^١‬محمذآثق يعد ذكر آداب الخلاء؛ لأف الخلاء قيه الأ<استجاء‬
‫والأّتجاو‪ ،‬وهوتطلا الدن مما علق به من الأذى‪ ،‬والسواك أيقا مملهير للمم‪،‬‬
‫فلهذا ذكرْؤهء' ءم‪،1‬باب الأستجاء‪.‬‬

‫والسواك منة مؤكدة ل كل وقت؛ لمول البي ه! ررالئواك هطهوء لئمم‪،‬‬


‫منصا‪0‬للثُئ‪،‬اا‪.‬‬

‫وهومن محامن الشريعة الإسلاميه‪ ،‬ومما يدل) عل كال الشريعة‪ ،‬وأف الشريعة‬
‫تهللا للقف وتطلا للدن؛ تهللا للمو_‪ ،‬من الشرك‪ ،‬والشالث‪ ،،‬والتماق‪ ،‬والغل‪،‬‬
‫والخقد عل ايلمن‪ ،‬وغير ذللث‪ ،‬مما يتلومث‪ ،‬به القالب‪ .‬وتطلا لل‪LJ‬ن با تعلمون‬
‫من الطهارة بأنواعها وأشكالها‪.‬‬

‫دالئناق ‪ JU‬ب نيسلس‪<:‬لأأذأشق‬


‫بمآخوالعثاءوبالمواك يندكل صلاة‪ ،،‬تأثم الثاءبممي• صلاة العثاءإل ثلث‬

‫(‪ )١‬أحرجه ‪،^-،٠٠^١‬؛ أبواب الطهارة‪ ،‬؛‪ ،—'١‬ما جاء ق السواك‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٣‬وأم داود‪ :‬محاب‬
‫الخلهارة‪ ،‬باب السواك‪ ،‬رنم( ‪.) ٤٧‬‬
‫ىءثك‪1‬ةاسسء‬ ‫\مَ‬

‫اللل‪ ،‬ولهذا نقول؛ إن تأخر صلاة العثاء أفضل من مديمها‪ ،‬إلا إذا لكف الإنان‬
‫نحاف من الثمة عل الصالن‪ ،‬نيمدمها؛ لأف اللمي صإؤئ‪4‬ءثأهظموؤ لكف ق‬
‫انمثاء يطئ إل الناس إذا رآهء اجموا محيل‪ ،‬ؤإذا رآهي بموا أئررُ‬
‫وعاليه‪ ،‬فإذا كنتم حماعه ل مكان ما‪ ،‬فالأفضل أن توحروا صلاة العشاء إل‬
‫محريتج نصف اللتل؛ لأف ولتها يتتهي بنصف اللل‪ ،‬ولأن الأمر إليكم وأنتم‬
‫تعرفون أنتكم ث هل يس عليكم أم لا؟ أما الذي يصل بالناس محإيه ينفلر إل ما‬
‫يكون أرمحا ‪«c‬؛•‬
‫والسواك يتأكد ق مواصع؛‬
‫منها• إذا ينحل الإنسان ييئه فأول ما يدأ أذ يتسوك؛ لأف عائشة رؤ‪.‬بمه‬
‫ثئالت‪:‬لأي ثيء كاوتدازنول اه‪ ١^.‬ذخوتثه؟ ‪3‬الت‪:‬بالئؤاك‪ .‬فينغي‬
‫أن تبدأبالسواك إذا يحلن البيت‪ ،‬ثم ملم عل أهلك‪.‬‬
‫قاس بعص العلإء عل هذان إذا يحل السجد تنبغي أن يتسوك‪ ،‬لكن هدا‬
‫قياس غير صحيح؛ لأف السل س كارز يدخل السجد ولر ينمل انه إذا يحل‬
‫المسجد بدأ بالسواك‪ ،‬ولا ناس مع وجود النص‪ ،‬ومنة السل‪ .‬فعل ورك‪ ،‬فإ‬
‫ترى النح‪.،‬نع وحوي نسبه وانتفاء مانعه؛ هإيه لا يكون مشروعا أبدا‪.‬‬
‫وكذلك أيضا‪:‬اكد المواك إذا قام الإنساف من اللل؛ محإنه يتأكد‪ ،‬قاو‬
‫حنيفة‪« :‬كاو البق ءتإاهسإدا ئام لهيد من اللم‪:‬لموص ماةلألئناك»‬
‫(‪ )١‬أخرجه الخاريت كتاب مواثيت الصلاة‪ ،‬باب ونت الغرب‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٥٦٠‬ومالم؛ كتاب‬
‫الساجد ومواصع الصلاة‪ ،‬ياب استحباب التبكير يالمحبع ل أول وقتها‪ ،‬وهوالتغلس‪ ،‬وييان‬
‫قدر القراءة فها‪ ،‬رنم(‪.)٦ ٤ ٦‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةتاباسهارترو‪1‬س السواك)‬
‫يعني ت يغسله ءع الدلك؛ وذلك لأل النومة تغبمر الفم‪ ،‬وتكون فيه رائحة ليغ‬
‫محلسه‪ ،‬فالواك يهلهره ؤينظفه‪ ،‬لا سيإ وأن الأساذ سوف يقوم مصليا يناجي رثه‬
‫محل‪-‬‬

‫نسغي عل الإنسان إذا قام من النوم‪ ،‬سواء من القل أومى النهار‪ ،‬أن بموك‬
‫إذا تنثر؛ لأف الفم يتعيرّفى النوم‪ ،‬ؤإذا نويت‪ ،‬زال تنيْ‪.‬‬
‫ومنها‪ :‬أنه تأكد إذا صل فريقه أو ‪ iilj‬؟ عد الصلاة‪.‬‬
‫ولكن كيف‪ ،‬يستخدم الئواك؟‬
‫يكون عرصا بالثنيه للأسنان‪ ،‬يعني‪ :‬من اليم؛ن أوالئإل وليس طولا؛ لأف‬
‫الطول يؤ؟ر ق اللثة‪ ،‬مرقعها عن الأسنان‪ ،‬ومع كثرة الأستعإل طولا يوثر فيها‬
‫ؤيرفعها‪ ،‬وربإ ثنزلق عن الأسنان وتتأير‪ ،‬ولهدا قال العلإء‪ :‬يعن أن يتسوك عرصا‬
‫بالى للأسنان‪.‬‬
‫وبأي ثي؛ ثبدأ؟‬
‫يتدأ بالمن‪ ،‬أي‪ :‬بالخانت‪ ،‬الأسن من الفم‪ ،‬فقد كان الي قوادةأذْثبمر‬
‫ينجيه التيمنِفى تنعله وترجله وطهورْ‪ ،‬وق شأنه كله‬
‫وهلئستاك باليد البمى أم باشري؟‬
‫هذ‪ 0.‬محل حلان‪ ،‬ين أهل العلم‪ ،،‬ثال بعضهم‪ :‬أمسلث‪ ،‬السواك باليمنى؛ لأف‬
‫التسوك عيادة‪ ،‬ؤينبغي أن تياثز الحثادْ باليم؛ن‪ ،‬وفال بعضهم‪ :‬أمسكه بالي ار؛‬
‫لأف السواك مطهره؛ إزالة أدى‪ ،‬والذي يقدم لإزالة الأذى والتطهير هل اليسرى‪.‬‬
‫(‪ )١‬سياق نحرقيه حديث رقم( ‪.) ٤٠ ٠‬‬
‫ضح‪،‬قكاة اه|ابيح‬ ‫يثح‬
‫إن هصد بالتسوك التنظيف‪ ،‬ءتذسكه بالياو‪ ،‬و‪1‬ن يصد‬ ‫وفصل بعضهم‬
‫يه فعل السنة لكونالث‪ ،‬قد نغلفته هريتا عند الوصوء مثلا‪ ،‬فأمسكه؛اليم؛ن‪.‬‬
‫والذي أرى ان هدا أمر واصع؛ إن مئت؛اليمين ؤإن ثشت> بالسار‪ ،‬ستاك‬
‫عل ذلاهي الأسان وكيلك عل باضها إذا تيثر‪ ،‬وكيلك عل بطون الأضراس‪،‬‬
‫وكيلك عل اللسان‪ ،‬لكن لا تزف ل دلك اللسان؛ لأة اللسان له حل‪ ،‬فيض‬
‫لإ كثرة التسثك ظه أن تأتر‪ ،‬كيلك القه؛ بمي الئحم الذي ثبت ع الأم‪.‬‬
‫وينبغي للأن ان إذا ثثوك أف يكوف مطهنا لفمه حقيقة‪ ،‬وذلك‪ ،‬بأذ يتعاهد‬
‫المسواك؛التقليم‪ ،‬والغسل‪ ،‬وهذه قد عمل عتها كثير س الناس‪ ،‬فكثير مى الناس‬
‫يتسوك يمواكه وربإ ييمى سنه كامله لا بمسله‪ ،‬فإذا لر مطع فتتجد رأس السواك‬
‫أموي؛ إما من دم الأسنان أو ومخ‪ ،‬والني‪ .‬كإ ق الأحاديث‪ ،‬السائقة بمهلي‬
‫عاتسه السواك لتغسله‪ ،‬لكن من ذكائها وحتها للرسول ءفيهألصلأهؤى؟أ ثتسوك به‬
‫ثمثعسله‪.‬‬ ‫أولا قبل أذ ثمسله؛ دير؛كا بريمح‪ ،‬البي‪،‬‬
‫فينبغي أن يثعاهد الإنسان مسواكه ؤبمسله‪ ،‬أما أذ يمي محلول الدهر لا يغل‪،‬‬
‫فهذالأ‪:‬زيلك إلأءطويئا‪.‬‬
‫دال بمص أهل ‪ :٢^١‬وشئك عند قراءة ‪٠^^١‬؛ لآ‪ 0‬الللأ‪،‬ظقف‪ ،‬القرآ‪J‬‬
‫من فم الإنسان إذا قام يقرأ القرآن‪ ،‬فينبغي أن يتسوك؛ لكون فمه محلييا ٍلاهتا‪.‬‬
‫تم إننا نغِفيآحر كلامنا هدا عل أن ممد بالسواك مرضاة الرب‪ ،،‬فهوأهم‬
‫سكونك‪،‬طفم؛لآل اتي‪.‬دال‪(( :‬الثذط ظهزةِالمم‪،))،^^U_ ،‬‬
‫فأنت‪ ،‬إذا سوكث‪ ،‬تنال بذللئ‪ ،‬رصا اممه مؤْق‪ ،‬فانسه لهذْ الشلة؛ لأف كثيرا من الناس‬
‫لا يبهون ينل هل‪ ْ.‬الأشياء الدقيقة‪ ،‬فيفوتيم حيركثير‪.‬‬
‫هاو‪،‬اك|هارةرباباسماك)‬

‫ونظيرذلك مثلا الوضوء‪ ،‬كلنا نتوضأ عند إرادة الصلاة‪ ،‬ماذا يتوي يالوصوء؟‬
‫أكثر الناس يتوضأ لأو الوضوء ثرط لصحة الصلاة‪ ،‬وهدا طيب‪ ،‬لكنتا لا ستحضر‬
‫ثلاثة أشياء تفوت عليتاِفي الوضوءت‬
‫ص ا ك ;‪ ١^١^١‬قنر‬
‫إق ألكاوو ةعسارأ ‪-‬و <وتؤأ ه لالاتالة‪ ،]٦:‬يص•' لا نستحضر أننا الأل نقول دالفعلت‬
‫ممعنا وأطننا‪.‬‬
‫ثانيات لا ستحضر أننا ثتوصأ أموة برمول اش هؤ‪٠ ،‬تفوتنا نثة الأساع؛ أسوة‬
‫كأنك تشاهده‪ ،‬فتستحضر وأتت تغ سل ذراعك وممح‬ ‫باليي‬
‫رأسك أن الئمول قياقلأ‪،‬ؤئيم كاف يفعل هذا‪ ،‬وأنلث‪ ،‬متأس به‪.‬‬
‫ثالئات هل نستحضر أن الخطايا اشر عملناها ‪7‬أذْ الجوايح تزول ح آخر ‪٠^٥٠‬‬
‫س ا لماء؟ لا نستحضر هدا إلا أن يشاء اش‪ ،‬فإننا لا نتحضؤ هدا ْع أن هدا هو‬
‫الاحتساب عل افب س والاحتساب له أثئِْفي كثرة الثواب‪ ،‬ك‪،‬ا قال الي‪.‬‬
‫*من صام زمصاو‪[ ،‬غإيا والختناتارار ‪ ٠‬احتسب الأجر عل اف عئيئثل‪.‬‬
‫وهده المائل ِفي الحميمة موتنا كثيرا —نسأل افه العفووالعافيه — متغي‬
‫للأنسان أف يغتنم أف تكوف أعإله مبنيئ عل أس يستفيد منها إذا لاقى رثه ءغ؛جل•‬
‫وق الأحاديث الى ساقها المؤلف ~رِمه الله يعال— أن الأن اذ يبتدئ‬
‫بالأم‪ ،‬لا باليس‪ ،‬لأن اش و‪ .‬رأى نفثه يتسئك‪ ،‬فأراد أن يناول السواك‬
‫الأصم‪ ،‬فقيل له‪ :‬ء‪.‬‬

‫(‪ )١‬سبق نحرمحه(ص‪.)١ ٥ ٢ :‬‬


‫هرحعممةاسديح‬ ‫يث‪،‬‬
‫وكثير من الئاس يسب أف الأفضل الثداءه اليمقن مهللما‪ ،‬وهدا ليس موانم‪،،‬‬
‫هدْ عملة‪ ،‬فيدأ ياليمن إذا كاف واحد عن يمسك وواحد عن يسارك‪ ،‬ولوكاف‬
‫أصم‪ ،‬لكن ابدأ بالأكثر‪ ،‬سواء هوبالمتن أوبالمسار‪ ،‬كيا يدل‪ ،‬عليه هدا الخديث‪،‬‬
‫وأحاديث احرى‪.‬‬
‫وعل هدا‪ ،‬فإذا دحلت‪ ،‬مثلا بالمهوؤ ‪٤‬؛^؛ الخلوس‪ ،‬ومعك (دلة) قهوْ‬
‫أو ييدك ماي‪ ،‬محبمن تبدأ؟ تبدأ ثالذتم‪ ،‬عن اليممح‪ ،‬وله أرتع سنن وترك الثم ا‬
‫الكيان العال‪،‬اة الوجهاة الأءيانا ضذ\ لا;لق‪ ،‬ض ئرقا غير لائق‪ ،‬ف ابدأ ولا‬
‫؛الأكثر؛لأنلإضلهوللخ‪:‬م؛ ابدأبالأم‪.‬‬
‫وهل تيدأ بالأكثر سنا أم بالأكثر معنى؟ هدا يرحع إل ما يقتضيه الحال)‪،‬‬
‫لكن الأن ان يقدم الأم منا؛ حر لا يمي لأحد ئذولأ لأنلث‪ ،‬لو قدمث‪ ،‬ما ترى‬
‫انه أكثرمعنى لقال‪ ،‬اكاق! أنا أحي منه‪ ،‬وييَفي نف ه ثيء‪ ،‬فابدأ بالأم ولوكاف‬
‫أةلشأنا‪٠‬نام‪.‬‬
‫ثم إذا بدأت بالأكر قباذا تبدأ يعد ُدا» الزكه عن يمغ) الأكثر أم عن يمينك‬
‫أنتج؟ عن يمينلئ‪ ،‬أنث‪ ،،‬ؤيفلى بعض الناس ايلث‪ ،‬تيدا باليي عن يمي الأم‪ ،‬الدي‬
‫هوأول‪ ،‬ننن صسث‪ ،‬له‪ ،‬وهدا أبما س الخ‪3‬لإ‪.‬‬
‫إذن‪ ،‬أقول‪ ،‬لهدا الدي يصث‪ ،‬الشاي مثلان ابدأ بالأيمن‪ ،‬أي عل يمينه هو‪،‬‬
‫لا عل يمم‪ ،‬الحالي الكبر؛ لأف الإي عن يمتن‪ ،‬الحالي الكيتر يكوي‪ ،‬عن يسارك‬
‫أنت‪ ،‬والفروض أذ تبدأ باليي عن يمينك‪.،‬‬
‫وهذه مائل واضحة لا تحتاج إل كبير عناء‪ ،‬لكن الناس إذا عملوا أعإلأ‬
‫ومشوا عليها‪ ،‬ظنوا أن ما سواها ليس بصواب‪ ،‬لكن فكر يا أحي قيل كل ثيء‪.‬‬
‫)‬ ‫‪ uU‬سس‬ ‫‪S‬؛‪،jL‬‬
‫)‪(m‬‬

‫طبساسالوضو؛‬
‫خوٍهمحت؛جبم‬

‫'س الأوو‬
‫‪ " ٣٩ ١‬ص با ئريره جوعتن ماو ت محاو ونول الق ه؛ ؛‪،‬إدا انسثظ‬
‫مى يومه محلاينمس يده ل الإثاءحس بنسلها؛ هإ؛ه لايدرى أنن ثاثئ ‪ . KaJj‬تمفى‬
‫و‬
‫‪ " ٣٩٢‬وعئك قال؛ قال رثوو افيهت رءإدا انتمظ أحأوثم مس منامه ئكسن‬
‫^ضوانهءلضمه»‪.‬ظقهرى‪.‬‬
‫افب‪: .‬وصأ؟ محيصا‬ ‫‪ - ٣٩٣‬ذفذ ت اف نن نني‪ :‬كذ ثان‬
‫بوصوءئأمغ عل يديه‪ ،‬ئنثل يدم م لإه م ضصس ؤانتن‪L‬زمحئا‪ ،‬م‬
‫عسل وجهه؛لأيا‪ ،‬م عتل؛؛‪ ^٠‬مرمحر مرس إق الزقمتن‪ ،‬م مثخ زأثه بجديه‬
‫مأبل بم؛ا وأدير‪ ،‬بدأبنمدم رأبه م يهب بم‪،‬ا إل قماه‪ ،‬ثم ردمحا حس يرجع إق‬
‫اثكان الدي بد"أمئه‪ ،‬تم عسل رجليه• زؤام مالك والنسائي‪ ،‬زخاداودئعوة‪.‬‬
‫ر ‪ ) ١‬أ‪-‬محرجه البخ‪1‬رىت كتاب الوضوء‪ ،‬باب الأسمار وترا‪ ،‬رنم (‪ ،) ١ ٢٦‬وم اامت كاب الطهارة‪،‬‬
‫باب كرامة غص التوضئ وغيره يدم الشكوك ل نجامتها ق الإناء نل عالها ثلاثا‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ٢٧٨‬‬

‫(‪ )٢‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب بل‪.‬ء الخلق‪ ،‬باب صفة إبليس وحتودْ‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٣٢٩٥‬وم لم ت كتاب‬
‫الملهارة‪ ،‬باب الإيتار ق الأستار والامتج‪،‬ار‪ ،‬رنم ( ‪.) ٢٣٨‬‬
‫همح •ق؛عاءالصاسح‬

‫اشر‪١‬ا‪.‬‬
‫تافينئينص‪:‬يظثامحء‬
‫رموو افب ه• ميعا بإئاء قآكمآ منه عق يديه‪ ،‬يثثئهإ علأد‪ ،1‬م ألحل يده‬
‫مانثحرجها ممضممحن وانئس من ى‪ ،‬واجدة‪ ،‬صل ؤك ثلاثا‪ ،‬ثم أيحل يده‬
‫جمجماشلم‪1‬لايمح‬
‫مرلإن مرلإن‪ ،‬م أذحل يده مانتخرجما دث~ح برأبه يأمل يديؤ وأدبر‪ ،‬م عتل‬

‫دو ردايؤ؛ يأمل ‪ tr‬وأذبر‪ ،‬بدأبنمدم رأبؤ م دهمب ‪ tr‬إل ءثاْ‪ ،‬ئم ردمحا‬
‫فزج‬
‫وامتتثز؛لائا يثلاث عن‪3‬اات‪ ،‬من ماءأ •‬ ‫ؤل رولإت دثصاس‬
‫ؤؤ‪ ،‬ردلإأحرى• ئمضثصن وانتشى من "قمت واجدة‪ ،‬صل دلك‪ ،‬؛لأ؛ار ‪.‬‬
‫‪ ،‬رقم ‪ ،) ١‬وازني‪ :‬محاب‪ ،‬الطهارة‪ ،‬باب‪ ،‬حد الخل‪ ،‬رمم(‪،)٧٩‬‬ ‫(‪ )١‬أحرجه ‪ j ،^U‬الوطآ‬
‫وأبوداود‪ :‬مماب‪ ،‬الطهارة‪ ،‬باب صفة دضء الحم‪ ،‬ه‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١١٨‬وابن ماجه‪ :‬كتاب‪ ،‬الطهارة‬
‫دسنها‪ ،‬باب ماجاءل مح الرأس‪ ،‬رنم(‪ ،) ٤١٠ ٤‬وساق نحرج الش؛خن ل الخبرالتال‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬الوضوء‪ ،‬باب‪ ،‬س مفمض واصتتشق س غرفة واحدة‪ ،‬رنم( ‪،) ١٩١‬‬
‫لم لم ت كتاب الإيان‪ ،‬باب ق وضوءالني‪ ،.‬رقم( ‪.) ٢٣٥‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬الوضوء‪ ،‬باب مح الرأس كله‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٩٩‬وم لم‪ :‬كتابه الإيإن‪،‬‬
‫؛ابفيوضوءالنيه‪،‬رقم(ْمأ)‪.‬‬
‫(؛)أحرجه البخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬الوضوء‪ ،‬باب مح الرأس عرة‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٩٢‬وم لم‪ :‬كتاب‪ ،‬الإي‪،‬ان‪،‬‬
‫بابو‪،‬دضوءالني‪،.‬رقم(ْمأ)‪.‬‬
‫(‪)٥‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬الوضوء‪ ،‬؛اب‪ ،‬س مضمض واستنشق من غرنة واحدة‪ ،‬رنم( ‪،) ١٩١‬‬
‫لمسلم؛ كتاب الإبان‪ ،‬باب ق وضوء الني‪ ،.‬رنم( ‪.) ٢٣٥‬‬
‫لن‪،‬‬ ‫مماب الطهارة( ‪)٠^^١ __ uU‬‬
‫دو ردلإهاوؤأ■' شح رأنه هأقزتظ وأدتن مْ واحدة‪ ،‬م عتل رجلته‬
‫إلاص؛نم‪.‬‬
‫ؤق أحرى له! يمضثص وانتتثرثلاث مرات مى عرئؤ واحدج ا‪.‬‬
‫‪ " ٣٩٥‬وص همدافث ئن عثاس ماو؛ ثوصأرثوو ‪١‬؛*^ مرْ مرْ‪ ،‬لمْثزذعل‬
‫فنا‪-‬نداةالبمريرى•‬
‫‪ - ٣٩٦‬وص همي‪ -‬اف نن قد‪ ،‬أد البن ‪ M‬ئوئأ ترم نرم• يداه‬
‫البماهءا‪.‬‬
‫‪ " ٣٩٧‬وض عمال خ؛‪.‬بمئن ٌ ثوصأ ئاكاعد لمال؛ ألا أييكم وضوء‬
‫زئوو ‪.^١‬؟ مصآثلأى؛لأط ممأاْا‪.‬‬
‫‪ " ٣٩٨‬وص همد افي نن عمرو مال>ت رحنثا ح رئوو اش ه من مغه إل‬
‫الديثة‪ ،‬حص إدا ثنا خء بالتريق ثمجل محزم عند التضر هتوصثوا وهم عجاو‪،‬‬
‫ارؤيل‬ ‫ئد‪٠‬بم ءل؛هم دأعمابم ثلمؤح آاينسها الماء‪ ،‬يمال رنول‪،‬‬
‫من النار‪ ،‬أنتعوا الوصوءاا• رواْ مسلمر ‪. ٠‬‬
‫جت او‪:‬إنتيهوؤظصسوءل‬‫د‬ ‫‪٣٩٩‬‬
‫كتاب ااوصوء‪ ،‬باب غل الرجالن إل الكسن(‪٠) ١ ٦٨‬‬ ‫ر ‪ ) ١‬أخرجه‬
‫الخارىت كتاب الوصوء‪ ،‬باب الوصوء من النور‪ ،‬رقم ( ‪.)١ ٩٩‬‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)٢‬‬
‫الخارىت كتاب الوصوء‪ ،‬باب الوصوء مرة مرة‪ ،‬رقم ( ‪.)١ ٥٧‬‬ ‫أحرجه‬ ‫(‪)٣‬‬
‫البخاري• كتاب الوصوء‪ ،‬باب الوصوء مرت؛ن مرت؛ن‪ ،‬رقم ( ‪.)١ ٥٨‬‬ ‫أحرجه‬ ‫(‪)٤‬‬
‫ملم‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب ضل الوصوء والصلاة عقبه‪ ،‬رقم(‪.) ٢٣ ٠‬‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)٥‬‬
‫ملم ت كتاب اللهارة‪ ،‬باب وجوب غل الرجالن بكإلهإ‪ ،‬رقم( ‪.)٢ ٤١‬‬ ‫أخرجه‬ ‫(‪)٦‬‬
‫باب __ اّمء)‬ ‫ئتاب‬

‫ه ‪ — ٤ ٠‬وض لمط بن طبولأ هاو؛ قلت؛ يا رثول افب‪ ،‬آحجرل عن الوضوء‪.‬‬


‫هاو؛ ®؟'نبغ الوضوء‪ ،‬وحلل ب؛و) الأصاع‪ ،‬وبائ زالإنتشاق‪ ،‬إلاأو ك‪5‬وبي صاحا»‪.‬‬
‫زواه أنوداودوالبيذي واشاى‪.‬‬
‫وروىاننسوائاصإلمحث «ئالآصاع»راا‪.‬‬
‫‪ - ٤ ٠ ٦‬وعن ابن عباس هاو؛ هاو رئوو اف‪.‬؛ ءإدا توصأت محلل بأن‬
‫أصابع يديك ورجليك®• رواه الرمل"ي‪ ،‬وروى انى ماجة ثغوه‪ ،‬ومال الربب'ي•‬
‫ةذاثثشغ‪. ٢٠‬‬
‫ئكتئوواههإداقئ‪:‬س‬
‫أصاخ رجلتؤ بخنصرْ• رواة المحمدي وأبوداودوابن ماجة ر ا‪.‬‬
‫أحدمحامن ماءهآذحلة‬ ‫‪ - ٤ ٠ ٨‬وعن أئس هاو؛ ثان رثول اطه‪.‬إدا‬
‫محق حكؤ محلل بؤ لخثنم‪ ،‬وهال؛ ®هكئ"ا آمرف رئ‪ •®،‬رواْ أبوداودر ؛‪.‬‬

‫(‪ )١‬احرحه أبوداود؛ كتاب الطهارة‪ ،‬باب ق الأستار‪ ،‬رنم(‪ ،) ١ ٤ ٢‬والرمن*ىت أبواب الصوم‪،‬‬
‫باب ما جاء ‪ j‬كرامة مالغة الأستثاق لامانم‪ ،‬رقم ( ‪ .) ٧٨٨‬والماتي‪ :‬محاب اسهارة‪،‬‬
‫باب اإ‪J‬ال‪i‬ة ل الأسشاق‪ ،‬رنم (‪ )٧٨‬وابن ماجه‪ :‬نحاب الطهارة وسها‪ ،‬باب المالغة ل‬
‫الأ‪.‬ضاق والأ‪.‬تثار‪ ،‬رقم( ‪ )٤ ٠٧‬والوارس(‪ ،0ْ . ;١‬رقم ‪. ) ٧٣٢‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه الر"ذىت أبواب الهلهارة‪ ،‬باب ل نحليل الأصاع‪ ،‬رقم (‪ ،) ٩٣‬وابن ماجه؛ كتاب‬
‫الهلهارة وسنها‪ ،‬باب نحليل الأصاح‪ ،‬رقم ( ‪.) ٤ ٤٧‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمذى؛ أبواب الْلهارة‪ ،‬باب ل نحلل الأصاح‪ ،‬رقم (' ‪ ،)٤‬وأبو داود؛ كتاب‬
‫الطهارة‪ ،‬باب غل الرجالن‪ ،‬رقم ( ‪ ،)١ ٤٨‬وابن ماجه؛ كتاب الطهارة وسننها‪ ،‬باب نحلل‬

‫( ‪ ) ٤‬أحرجه أبوداود؛ كتاب الهلهارة‪ ،‬باب نحلل اللحية‪ ،‬رقم (‪.) ١ ٤ ٥‬‬
‫ضحط<ئةاله‪،‬إبيح‬
‫— )‪(m‬‬
‫‪ - ٤ ٠ ٩‬وعى محاذقهتذ‪ ،‬أ‪ 0‬الني‪ .‬ثاو تملن لخيتك• رداه المحمدي‬
‫^‪• ١٠‬‬

‫ثفمصى ثلاثا وانتشى ثلاثا‪ ،‬وعتل وجهه؛لأ؟ا‪ ،‬وذواعه ثلاثا‪ ،‬ومنح برأبه‬
‫مْ‪ ،‬م عنل مدميه إل ال‪،‬كنب؛ن‪ ،‬ثم ‪ ٢١٥‬مأحن مقل طهورْ مشربه وهوقاتم‪ ،‬م‬
‫‪.٠‬‬ ‫هال‪،‬؛ أحثت أذؤح' 'كيم ثاو طهورزثوو افبه‪ .‬رؤا‪ 0‬المحمدي‬
‫‪ - ٤ ١ ١‬وعن عندحم مال‪ :‬نخن جلوس نئؤ إل عوحنن مئ‪ ،1‬هأذحل‬
‫يده الثئص يئلأئثه‪ ،‬قثضثمى وانتشى وقربيده الينرى‪ ،‬معل ه‪»1‬اثلاث مرامحتؤ‪،‬‬
‫ثم مال‪،‬ت مى نره أذ ينظرإل طهور رئول افب‪ .‬ئهدا طهورة■ نيام الئ*ارمح>ُ ؛ •‬
‫‪ " ٤١٢‬وعى عندافب نن ئندقاو ‪ I‬رآيت ننول اف‪ .‬مضمضى وانتشى مذ‬
‫كم واجدة‪ ،‬معل ذللث‪،‬ثلاثا• رداْ أبويائي دالمث؛بير ؛ •‬
‫‪ - ٤ ١ ٣‬دعن ابن عباس أ‪ 0‬اللمي‪ .‬منح برأبه وأذنه بامحا بالثباحمحن‪،‬‬
‫أبواب الطهارة‪ ،‬باب عا حاء ل نحليل اللحيت‪ ،‬رقم(‪ ،)٣ ١‬والدارس(‪،٥ ٠ ٠ /١‬‬ ‫(‪ )١‬أخرجه‬
‫رقم ‪ ،) ٧٣ ١‬وابن ما‪-‬بم■‪ .‬مماب الخلهارة ومنتها‪ ،‬باب محا جاء ل تحليل اللحة‪ ،‬رقم(‪.)٤ ٢ ٩‬‬
‫أبواب الهلهارة‪ ،‬باب ل وصرء الني‪ .‬كيف كان‪ ،‬والغ اني ت كتاب‬ ‫(‪ )٢‬أخرجه‬
‫الطهارة‪ ،‬باب عدد غل اليدين‪ ،‬رقم(‪ ،)٦٩‬وأبو داولت كتاب الطهارة‪ ،‬باب صفة وضوء‬
‫المي ه‪ ،‬رنم(‪ ،) ١ ١ ٦‬وابن ماجهت مماب الطهارة وسها‪ ،‬باب ما حاء ل غل القدمين‪،‬‬

‫(‪ )٣‬أخرجه ‪١‬لدار‪٠‬ي< ‪،ْ ٤٩/١‬رقم ‪.) ٧٢٨‬‬


‫(‪ )٤‬أحرجه أبو داولت كتاب الْلهارة‪ ،‬باب صفة وضوء الم‪ ،.،‬رقم ‪ ،)١ ١ ٩‬والر‪٠‬نىت أبواب‬
‫اللهارة‪ ،‬باب الضمضة والاصتئشاق من كف واحل•‪ ،‬رقم( ‪ •) ٢٨‬وانظر نحربجه فيا سق‬
‫برض(مبمم) و(أبمم)•‬
‫^؛‪٢‬‬ ‫^^ذيءبم<ءا‬
‫نظامحاإبم'ث‪.‬نناةالإ™‪.‬‬
‫‪ - ٤ ١ ٤‬وعن الث}ؤ‪ ،‬يب معوذ‪ ،‬أي رأت انيًر‪ .‬يتوصأ‪ ،‬هالن ت يثثح‬
‫رأشه ما أمل منه وما أدثر‪ ،‬وصدهمه وأذنيه ترة واجدة‪.‬‬
‫وو وذقت أنه يوصأ هأذحل أصبمثه و جخزي أذنته‪ .‬نواة أنوداودر‬
‫صةامحثكثا‪:‬ئسممحرى‪.‬‬
‫‪ " ٤١٥‬دص عيب اّث بن ^■‪ ،‬أٌئ رأى اللمي‪ .‬ثوصأ وؤه مسح رأسه خء‬
‫عي محفليديه• رواة اليذي‪ ،‬ونواة منلم مغ رؤائدر؛أ‪.‬‬
‫‪ " ٤١٦‬وض أف أمامه يكر وصوء ينول افه‪ .‬محاوت وكاو يمسح ^؛؛‪،٧‬‬
‫وقال؛ ررالأذنان من الوأس؛؛• زواه ابن ماجة وأبوداودواارمذي‪ ،‬ويكزا؛ قال حادت‬
‫لا أذري ررالأذنان مذ الرأس‪،‬؛ مذ قول ي أمامه أم مذ قول رثول افي‪.‬ر ‪٠٢‬‬
‫‪ -٤ ١٧‬دعذ عنرو!ن محب‪ ،‬عذ أبتؤ‪ ،‬عذ جده محال جاء آغرالأإل‬
‫(‪ )١‬أحرحا> السانيت كاب الطهارة‪ ،‬باب مح الأذس مع الرأس وما يستدل به عل أ‪-‬ا‪،‬ا س الرأس‪،‬‬
‫رغم( ‪ •) ١٠٢‬والرمدىت أبواب الطهارة‪ ،‬باب مح الأذس ظاعرهما وياطنهإ‪ ،‬ر‪،‬م(‪،) ٦٣‬‬
‫وابن ماجه; كتاب الطهارة وسنها‪ ،‬باب ما حاء ل مح الأذنين‪ ،‬رنم( ‪• ) ٤٣٩‬‬
‫رنم( ‪.) ١٣١ ، ١٢٩‬‬ ‫(‪)٢‬أ‪-‬محرجه أبوداويت كتابالطهارة‪ ،‬باب صفةوصوء اليمح‪،‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمن»ىت أبواب الملهارة‪ ،‬باب ما حاء أن مح الرأس مرة‪ ،‬رقم (‪ ،) ٤٣‬وأحد‬
‫(\ا ‪ ،) ٣٥ ٩‬وابن ‪،، ٢١٠‬؛ كتاب الطهارة وسنها‪ ،‬باب ما حاء ق مح الأذنين‪ ،‬رقم(‪.)٤ ٤ ١‬‬
‫(؛)أحرجه الرمدي! أبواب الهلهارة‪ ،‬باب ما حاء أنه يأحد لرأسه ماء حديدا‪ ،‬رقم (‪ ،) ٥٣‬ومسلم‪.‬‬
‫كاب الطهارة‪ ،‬باب ق وضوء الني‪ .‬رقم ( ‪.) ٢٣٦‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه ابن ماجه؛ كاب التلهارة وسها‪ ،‬باب الأذنان س الرأس‪ ،‬رقم (‪ ،)٤ ٤ ٤‬وأبو داود؛‬
‫كاب الطهارة‪ ،‬باب صفة وصرء الغي‪ .‬رقم ( ‪ ،) ١٣٤‬والترمذي؛ أبواب الطهارة‪ ،‬باب ما جاء‬
‫أنالأذت؛نسالرأس‪،‬رقم(يم)‪.‬‬
‫مح‪4‬ممةاسبيح‬

‫‪^1‬؛‪ . ،‬بمه ض ‪ ،^١‬ء‪1‬تاة؛‪ ١۶٨‬ثلاثا‪ ،‬ئإ قاو‪ :‬ررهكدا ‪ ،٤^٠^١‬قثن زاد‬


‫عل هدا محيأناء ود‪١‬ئى وظنم® ‪ ٠‬زواه الشاش واثن ماجة‪.‬‬
‫وروى م ئاؤدمعنا‪١ ُ0‬؛ ‪.‬‬
‫‪ - ٤ ١ ٨‬وعذ عد افه نن الثمل‪ ،‬أيه نى انه مووت ال‪1‬هم إي ‪1‬نألالث المصز‬
‫الأيقى عن يؤين الخؤ • ءال‪ ،‬؛ أي يش‪ ،‬ثل افه الخئة وثعودبه من الثار؛ يإي‪ٌ ،‬ئجعت‬
‫رئوئ‪ ،‬افه‪ .‬هقول•' ارإثه نثكون ق هده الأمة قوم ‪(jJSju‬؛ ل الطهوو والوعاء» ‪.‬‬
‫رواء أحمدوأبو‪ ^٥١‬ؤاتن ‪. ٢٠^ ١٠‬‬
‫وينشصبي‪.‬هاو‪ :‬ررإنمحش ش‪4‬لايثقاُلله‪:‬‬
‫الولهان‪ ،‬قاموا ونواس اياء؛؛• رواه المحمدي وابن ماجه‪ ،‬وقال) الرمديأ هدا‬
‫س؛لآّالأممماكة‬
‫بجيءئدأسابمارم‪.‬‬
‫‪ - ٤ ٢ ٠‬وعن معاذ بن جثل قاو ت ربت رثوو افي‪ .‬إدا ثوصأمثح وجهه‬
‫رواة‪٤^٠^١‬؛•‬
‫(‪ )١‬أحرحه الن ائي ت كتاب الطهارة‪ ،‬باب الاعتداء ق الوصوء‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ١٤٠‬وابن ماجا>ت كتاب‬
‫العلهارة وسنها‪ ،‬باب ما حاء ق القصد ق الوضوء وكراهية التعدي ب‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٤٢١٢‬وأبو‬
‫داود‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب الوضوءثلاءاثلاى‪ ،‬رقم(ه'آا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أخمد (؛‪ )٧٨/‬وأبو داود‪ :‬كتاب الهلهارة‪ ،‬باب الإسراف ق اإلاء‪ ،‬رنم (‪ ،) ٦٩‬وابن‬
‫ماجه‪ :‬كتاب الدعاء‪ ،‬باب كرامة الاعتداء ق الدعاء‪ ،‬رقم(‪.) ٣٨٦ ٤‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الترمذي‪ :‬أبواب الهلهارة‪،‬بابكراهمة الإسراف قافناء‪،‬رقم(ماْ)‪ ،‬وابنماجه‪ :‬كتاب‬
‫الطهارة وسها‪ ،‬باب ما جاء ل القصد ق الوضوء وكراهمة التعدي مه‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٢١‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الترمذي‪ :‬أبواب الهلهارة‪ ،‬باب النديل يعد الوضوء‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٤‬‬
‫مماب اممهارة( باب سذالوسوء)‬

‫‪ " ٤٢١‬وعى عائشه يمحهبمهائفذ‪' '.‬قاثئ ‪3‬زئول الني‪ .‬حرية ينشف تها‬
‫أغصاءه ثني الوصوء‪.‬‬

‫وواه الرمدي وهال؛ هدا حديث ليس يالماتم‪ ،‬وأبوحئي الثاوي ضعيف‬
‫عند‪1‬هلالخدثرُ‬
‫\ضة'\ه'‬
‫سنيسر‪-‬صممالإاةث‪:-‬‬
‫حدثك جابر أن الحم) ه يوصأ مره مْ ومرم مرئ؛نل ‪ ،٠‬ؤ؛لأثا ثلاثا؟ هال‪ :‬ئتم‪.‬‬
‫نواة اليدي وانن ةاجنر ‪. ٠٢‬‬
‫مرلإن‪ ،‬وهال؛‬ ‫‪ ~ ٤ ٢٣‬وم) همي• اش بن) ‪ ٠٨٥‬هال• إ‪ 0‬رئول اف‬
‫ررصموعلدوو'ا•‬

‫ثلاثاثلاثاومال؛‬ ‫‪ " ٤٢٤‬وعى عماي) رء‪.‬ةنئ هال؛ إل رسول اف‬


‫ُرهث‪-‬ا وصؤمح‪ ،‬ددصوء امحا؛ م ددصدء إ؛رامحم"ر؛؛•‬
‫ردامحارنين• دالثودي صص اكابيِو شنح منامر آ‪.‬‬
‫‪ " ٤٢٥‬وم) آسى) مال؛ 'كاف رنول اف‪ .‬يتوصأ تكو صلاة‪ ،‬وكاؤ) أحدئا‬
‫(‪)١‬أحرجه الر‪٠‬ذىت أبواب الطهارة‪ ،‬باب النديلبعد الوصوء‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٣‬‬
‫(‪)٢‬نحرقتح ؤ‪ ،‬الطبؤعإل‪ ،‬اومرس‪ ،،‬والست‪ ،‬من(ا‪،‬لرثاة) ومصدر التخرج‪.‬‬
‫(‪ ،٣‬أحرجه الترمذي ت أبواب الطهارة‪ ،‬باب ‪ )j‬الوضوء مرة‪ ،‬ومرتغر‪ ،‬وثلاثا‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٤٥‬وابن‬
‫ماجه؛ كتاب الهلهارة وسنها‪ ،‬باب ما حاء ؤ‪ ،‬الوضوء مرة مرة‪ ،‬رنم(• ‪.) ٤١‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه المهقير‪ )j‬المنن الصغر(ا‪/‬اْ‪،‬رقمه*ا)‪.‬‬
‫(ه)النهاج(م‪.) ١٣٦ /‬‬
‫مححئةاسسع‬ ‫‪<.‬مَ‬

‫؟كفيه الوصوء مالمُءئي>ث• رداه اإئارم)را؛ ■‬


‫‪ - ٤ ٢ ٦‬وص محثدبن ثنص بن حثاذ مذ•' يلف لعثيد افب بن عيل افب بن عمر•‬
‫أريت‪ ،‬وضوء صد اف نن عئزلإتمو صلاة‪' ١^١^ ،‬قاذأوعترطاهر‪ ،‬عئن ‪1‬ظ‪0‬؟‬
‫محئاو‪ :‬حدثته أنهاء بتئ ئيد ين الخطاب‪ ،‬أو صد افي بن حظأه نن أي عامر اشيل‬
‫حدثها‪ ،‬أل وثوث‪ ،‬اف‪ .‬ثال أمن بالوصوء؟كل صلاة طاهراكاو أوعي طاهر‪ ،‬هلة!‬
‫أمن بالئواك عئدؤل صلاة‪ ،‬ووصغ عنه!لوضوة إلامى‬ ‫س دللث‪ ،‬عل وئوو‬
‫أد به دو‪ 0‬عق دلك صلك حش ماث‪ ١٥^ .‬أخمدرآ؛‪.‬‬ ‫حدث‪ .‬قاو‪ :‬ظ\و صد‬
‫‪ - ٤ ٢٧‬وعن صداممي نن عنرونن الناص‪ ،‬أة الئ‪ .‬م ت زهؤ؛ثصأ‪،‬‬
‫محاو‪ :‬ررىهدا الثزف يا تف؟ا»؛ قاو‪ :‬أو ش ءت هاو‪< :‬رنني‪ ،‬ؤإذمحت‬
‫عل م جار® ■ رواة أحمدوانق ماجنرآُ •‬
‫‪ - ٤ ٢٨‬وعن ي هننزْ وانن ثنئود وايى عثز ض الئ‪ .‬هاو‪ :‬راثن ئزصأ‬
‫ودثز انم ‪٥١‬؛ هإثه بملهن حتدة ئه‪ ،‬ومن ثوصأ ؤلمْيدمكر انم اف لمْ يطهرإلاموضغ‬
‫الوضوء))؛ ا‪.‬‬

‫كتاب الوضوء‪ ،‬باب الوضوء من‬ ‫(‪ )١‬أحرحه الدارعي(‪ ، ٥ ٦ ١ / ١‬رنم ‪ ،)٧ ٤ ٧‬وأحرحه‬
‫غيّ حاولث‪ ، ،‬رقم ( ‪ ،) ٢١٤‬وأبو داولت كتاب الهلهاره‪ ،‬باب الرحل بمل اكاوات> بوضوء‬
‫واحد‪ ،‬رقم (‪ ،) ١١^١‬واارمازىت أبواب الطهارة‪ ،‬باب الوضوء لكل صلاة‪ ،‬رنم ( ‪،) ٥٨‬‬
‫والن اني ت كتاب الطهارة‪ ،‬باب الوضوء لكل صلاة‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٣١‬وابن ماجه! كتاب اكلهارة‬
‫وسها‪ ،‬باب الوضوء لكل صلاة والصلوان‪،‬كلها برصوء واحد‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٠٩‬‬
‫(‪ )٢‬أحرحا‪ ،‬أ•^>ا‪/ْ( J‬هآأ)‪ ،‬وأحرحه أبوداويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب السواك‪ ،‬رقم(‪.)٤ ٨‬‬
‫(‪ )٣‬أحرج‪ ،،‬احد (أ‪ ،) ٢٢ ١ /‬وابن ماجه ت كتاب الطهارة وسننها‪ ،‬باب ما حاء ل القصد ل الوضوء‬
‫وكرامحة التعدي فيه‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٢٠‬‬
‫الدارممي( ‪، ١٢٤/١‬رقم ‪، ١٢٤/١ (،) ٢٣١‬رقم ‪، ١٢٥/١ (،) ٢٣٢‬رقم ‪.) ٢٣٣‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاب الطهارءرباب سني ال<ثوء )‬
‫—‬

‫‪ - ٤ ٢ ٩‬وض ش راؤع قاو؛ كا‪ 0‬رئوو اف‪.‬إدا وصأوضوء الصلاة‬


‫حاممهِو أصثعه• ردامحااللار؛طي)• يروى ايذماجه الأجترر ‪•٠‬‬

‫هذْ أحاديث ل‪ ،‬بيان صفة الوصوء‪.‬‬


‫والوضوء له صفتان! صفة يرقة‪ ،‬وصفة أحرى منتحثة‪ ،‬أما المجزية فأف‬
‫يغجل وجهة مرة واحدة‪ ،‬ويتمضص ويستنشق مرة واحدة‪ ،‬ليمل يديه من‬
‫أ‪٠‬لراذ‪ ،‬الأصابع إل المرشن ص؛ واحدة‪ ،‬ؤيمح رأته عل أي صفة كاث‪ ،‬ؤيمح‬
‫أذنيه‪ ،‬ؤيخيل رجليه إل الكم؛ن مرة واحدة‪ .‬هذا هوالمجزئ‪ ،‬وهوالمذكورِفي‬
‫جلو أق؛رك ءامنوأإدا معتنر إئ آلصاو‪.‬ء ةعسارإ وبوخظ'‬ ‫قول افه‬
‫وأضمأ إرءو'سمحا وأدنإءءطم إل ‪^١‬؛^‪ ،‬ه لالأتدة‪:‬أ■]‪.‬‬ ‫وآدذؤم إل‬
‫أثا الأفضل والأكل فآو‪:‬وصأك‪،‬ارصأني ئإإمحص‪.‬ه إذا فرغ‬
‫مى الإمتنجاء‪ ،‬أو الاتجار‪ ،‬غل كميه ثلاث مرايته‪ ،‬م ممصمص‪ ،‬وامتشق‪،‬‬
‫وامتتثر‪ ،‬تمصمصن يعني! أدار الماء ق فمه‪ ،‬وامتشق الماء وامتتثرْ ثلاُث‪ ،‬مرايت‪،‬؛‬
‫إما بعرفة واحدة‪ ،‬ؤإثا بثلامث‪ ،‬عزفامتج‪ ،‬ؤإما سلم‪ ،‬عزفات‪ ،‬لكن ست‪ ،‬الغرفات‬
‫ينايع الئاس ق صحته‪ ،‬ثم يغيز وجهه ثلاث‪ ،‬مراتر‪ ،‬ثم يغل يده اليمض ثلاث‬
‫مراتر من أؤلرافر الأصاح إل المرءقين‪ ،‬ثم اليمرى كذللث‪ ،،‬نم يمنح رأته من‬
‫مقدم رأسه حز يتتهي إل ثفاه‪ ،‬ثم يرد يديه إل مقدم رأسه‪ ،‬ثم يمتح أذنيه‪،‬‬
‫فيدحل أصبعه السبابة اتح‪ ،‬؛؛ذ الإمام والوسطىِفي صعاخ الأذئتن‪ ،‬ؤيمح بإبأامته‬
‫رقم ‪ ،) ٢٧٣‬وابن ي‪ :‬محاب الخهارة وسها‪ ،‬باب نحلل‬ ‫(‪ )١‬احرحه الدارممي‬
‫الأصابع‪،‬رقم( ‪.) ٤٤٩‬‬
‫قوح|سةاءاسسح‬

‫ظاهز الأذنئن‪ ،‬ثم يعتل رحليه إل التكعب؛ن ثلاثا‪ ،‬هذه صفة من صفات الك‪،‬او‪.‬‬
‫صفة أحرى• يميل وجهه ثلاثا‪ ،‬ليديه إل الرمز مرتتن‪ ،‬ورحليه ص؛ واحدة‪،‬‬
‫ذمرق‪،‬بينها •‬

‫صفة داكةت توصأ مره مره‪ ،‬ثاه يتوضأ مرم •رمح‪ ،‬ل جيع الأعضاء‪ ،‬ثالثات‬
‫يتوضأثلاث ْراُي ‪ ،3‬جيع الأعضاء‪.‬‬
‫كل هدا وردت به الستة‪ ،‬والذي ينبغي للأت ان أن يفعل هدا تارة وهدا تارة؛‬
‫وافه الومحو•‬ ‫شحمي) متابعه اش‬
‫وًءعقت؛ةجبم‬
‫ةت‪1‬سالط‪،‬ارة(باو‪،‬اصل)‬

‫ب ابامسل‬ ‫و‬
‫ت‬

‫اصل الأول‬
‫ه‪:‬ررإذامحكملأمحا‬
‫الآنغنأجهدئ‪،‬صذبم ظ‪،‬ئنمحو))‪.‬محشم‪.‬‬
‫َ ‪ ~ ٤٣ ١‬وض م شمي هال؛ هال ننول افي‪ I.‬ارإيإ اثام من الأء‪،‬ا‪ .‬وؤاْ‬
‫^لإالإىمهمائزس‪:‬ظاضوخ‪.‬‬
‫صتواةشثي‪،‬ولإبة‬
‫فىالثسنرم‪.‬‬
‫بملاشِ‪،‬إناشَلأ‪:‬ص‬
‫مى الخؤ‪ ،‬ههل عل ‪ ٠٧١‬مى عنل{‪ ١٥‬احتلمت؟ هال؛ ارثنم{‪ ١٥‬زأت اأاء>‪ .،‬هثطن‬
‫أم نلئ ديييا س ‪:‬ا ‪-‬وشمن ك‪' ،‬ص ‪» : JU ٩٠‬ننلم؛رث نمتك‪،‬‬
‫بمييانونى؟»‪.‬محهر'ا‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخاري• كتاب الغل‪ ،‬باب‪ -‬إذا التقى الختانان‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٩١‬وملم ت كتاب الطهارة‪،‬‬
‫باب نح ا‪،‬لاء من انناء ووجوب الغل بالتقاء الختاس‪ ،‬رقم ( ‪.) ٣٤٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬بابإن‪،‬ا الاء من ائاء‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٤٣‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه اذز'‪-‬ذي•' أبواب العلهارة‪ ،‬باب‪ ،‬ما جاء أن الماء من الماء‪ ،‬رقم( ‪.) ١١٢‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب العالم‪ ،‬باب الحياء ل العلم‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٣٠‬ومسالم‪ :‬كتاب الطهارة‪،‬‬
‫باب يجوب الغل عل المرأه بخروج المى مها‪ ،‬رقم( ‪.) ٣١٣‬‬
‫ش_م‪،‬قئاةاسس‬ ‫حمِ‬
‫ت‬ ‫محا‬
‫الزأة‬ ‫اما‪-‬وئاةصكوللإأ؛م‪ :‬ررإزئء‬
‫يف‪-‬أزه‪:‬محنتاقت»رُ‬

‫داُبج الغسل‪ ،‬بمي• اشل من ابمابة‪ ،‬وثل أف ُككلم‬ ‫قال‬


‫ما يكنه مى الأحاديث‪ ،‬سكثم عن نوائض الوصوء‪ ،‬ئد سق لنا ذكر كثثر من‬
‫أحكام الوضوء‪ ،‬وبقي أثه يس للإنسان إذا مغ من الومحرء أن يقول! ®أنهد أ‪0‬‬
‫لاإله إلا ‪ ،٧١١‬وحده لانريك له‪ ،‬وأنهي أن محثدا ب•® ورئوله‪ ،‬اللهم اجعلي من‬
‫التؤاي؛ن‪ ،‬واجن‪i‬ي من اأتطهرين‪>،‬رآا‪ ،‬ك!‪،‬ا وصأ‪.‬‬
‫والنا>سة ظاهر‪0‬؛ أقه‪،‬لا ‪0‬هن‪.‬عج من ا‪-‬ثدث‪ ،‬ناب أن يطهز‪ ، ilu‬من الشرك‪،‬‬
‫وثواب هداأثه تحح له أبواب ا‪-‬إقنة المانيه يدحل من أنها ثاء‪ ،‬بمعنى أنه لامحول‪،‬‬
‫بينه و؛ين الأمال الصالحة الي توجب يحول اؤة ثيء؛ لأئث تحح له الأبواب■‬
‫فاحرض ~يا أحي~ عل هدا‪ ،‬كث‪،‬ا ثوصأمحث‪ ،‬وعزت ®أنهد أن لا إله إلا افه‬
‫وحدهلأ هريلث‪ ،‬له‪ ،‬وأنهي أن محثدا مدم ^‪ ،>،١^.‬اا‪1‬هلم [بغش من التواب؛ن‪،‬‬
‫ؤاحشينامحرين>د‬
‫أما نواممى الوضوء؛ قإما الغائط والبول‪ ،‬والئيح‪1‬‬
‫أما الغائط فالقوله سال؛ ؤؤ‪ٍ-‬ا■* أحد نك؛ تن ألمايط ه [الاءتُأأ]‪ ،‬يعني؛‬
‫صنوان بن عثال ظ^بمئئتي اثنح عل‬ ‫الخاؤج من الدبر‪ ،‬والبول والرج‬
‫(‪ )١‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الهلهارة‪ ،‬باب وجوب الغسل عل الرأة بخروج التي مها‪ ،‬رقم( ‪.) ٣١١‬‬
‫(م<)سقمحربجه‪،‬اسرقم( ‪.) ٢٨٩‬‬
‫تناب ادهل‪4‬أرة( ‪ ub‬اثسل)‬

‫اقتن‪ ،‬محال ت رُكال ونول افب‪ .‬يأمرياأف لا سنغ حماكا يلاثه ايام‪ ،‬إلا مذ حناثة‪،‬‬
‫محذينغا‪:‬ط‪،‬نثنو‪،‬ءم»رن‪.‬‬
‫وأما الريح فهي أبما سمص الوصوء‪ ،‬ؤإف لر يكذ لها حرم‪ ،‬ويلين ذلك) قوو‬
‫ِفي الذي محدِق بعليه شيئا‪ ،‬فيئكل عليه أحرج منه ثيء أم‬ ‫الثي‬
‫^^فخممضنتاأؤنجدرءئا»رى •‬
‫فهل الذي محرج من غثر هدا المخرج يقص الوضوء‪ ،‬يمنيات لوحرج مذ‬
‫الئان دم‪ ،‬أوحرج منه شء‪ ،‬فهل يتقصى وضوءه؟‬
‫الخوابات لا يتقصى وضوءه‪ ،‬ولوحرج منه ثيء كثير‪.‬‬
‫ص‪ :‬ظاسضمحلأ‪:‬صاترضة؟‬
‫فالحوابات أل الدليل عل من ادعى أف الوضوء يتقصى ‪)، iUJb‬؛ لأن الأصل‬
‫ماء الطهارة‪ ،‬فهده ءلهار‪٥‬محابمصي دليل ثرض‪ ،‬فلا يمكن أو)درئعإلأ بدليل‬
‫ش رعئ‪ ،‬فلوحرج من الأسان دم كثتر‪ ،‬أوحرج من فمه شء‪ ،‬أومن أنفه رعاف‪،‬‬
‫فهوعلْلهارة ولو كثر‪.‬‬

‫الراح من نواقفى الوضوءت الئوم‪ ،‬بشرط أف يكوف الإنسان) لو‪٠٠^١‬؛‪ ،‬لر محس‬
‫بنفيه‪ ،‬يٌّي‪ ،‬النوم العم؛ؤا الإي لوأحدثر وحرج منه رح ما أحز‪ ،‬ئدا تقضى‬
‫الوضوء‪ ،‬أما الثوم الذي ليس بعميق‪ ،‬يعيرن لوأحدُث‪ ،‬لآ‪-‬صل بنفسه‪ ،‬فهذا لا يتقصى‬
‫الوضوء‪ ،‬ولوكاف الإنسان) مضهلجعا أوماحيا أوراكعا‪ ،‬أو عل أي حال‪.‬‬
‫( ‪ ) ١‬ساق نحرمح*‪ ،‬الحديث رنم (• ‪.) ٥٢‬‬
‫(\)سقءمثبم<ص‪:‬آبأ)‪.‬‬
‫قرح‪،‬اقئاةاسبيح‬

‫إدن النوم همه تفصمل‪ .‬الممصمل■ ئو اح^|»را واحمي ينمسه ب لتقضى وصوءه‪،‬‬
‫ؤإذ كاف لوأحدث لر نحس انتقص وصوءْ‪ ،‬وبيدا تحت»ع الأدثة‪.‬‬
‫وأصحاب الئي ُتإأذإيظموثؤ كانوا ينتظرون صلاة العثاء حص عقفي‬
‫رءوسهم مى النوم‪ ،‬ثم يصلون ولا يتوصئون ‪ ،‬والحواب عن هدا أذ ‪، JLaj‬؛ انم‬
‫لاينامون نوما عميئا‪ ،‬وحمق الرأس ئد يكون سب اشاس الثمل‪.‬‬
‫الخامس‪ :‬أكل لخم الإبل والأباعر‪ ،‬سواء كاف ‪ iU‬؟ أوبي‪ ،‬وسواء كاف اللخو‬
‫نيئا أومهلبوحا‪ ،‬ومواء كاف لجتا أحر أوأبيص أو أمعاء أوكرسا أوكبدا أورئة‪،‬‬
‫للوصوء‪ ،‬إذا أكل الإنسان‬ ‫أوغرذلك‪ ،،‬فكل ننا ظ نحف البمر؛ داِنئ‬
‫ولو يسترا ولوث‪ ،‬وجب عليه أن يتوصأ‪ ،‬لكن هل محب أل يغل لرجه؟‬
‫لا محب؛ لأف غنل الفرج س البول أوالغائط‪.‬‬
‫وعل هدا‪ ،‬فنقول‪ :‬إذا أكلثف لحم إبل قليلا كاف أوممزا‪ ،U_ ،‬الوضوء‪،‬‬
‫ئاو‪® :‬يوصقوا مذ لخوم الإبل‪ ،‬ولأتوصئوا من‬ ‫والدليل أن انير‬
‫لخوم الثنماار '‪ ،‬ومأله رجل مال‪ :‬انتوصأمذ قوم العثم؟ مال‪ :‬ررإذ ثئث فتوصأ‪،‬‬
‫وإذ ثشت‪ ،‬هلاقوصأ‪،‬ا‪ .‬هال‪،‬أئتوصأمن ثوم ‪١‬؛^^‪،‬؟ مال‪ :‬راثمم فتوصأمذ ثوم‬
‫الإيل‪٠٠‬ر ‪ •٠‬ووجه الدلالة أقن لثا ج‪ُ،‬ل وصوءْ س لحوم الغنم راجعا إل الشيتة‪ ،‬دل‬
‫هدا عل أف وضوءهم س لحوم الإبل واجب ولا بد منه‪.‬‬
‫(‪ )١‬سق نحرببه‪ ،‬الخدث رنم( ‪.) ٣١٧‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن ماجه ت كتاب الطهارة وسنتها‪ ،‬باب ما حاء ل الوصوء من لحوم الإبل‪،‬‬

‫(‪ )٣‬سق نحربجه‪ ،‬الحدث رقم(‪.)٣ ٠ ٥‬‬


‫هاباءط‪4‬أرةرباو‪،‬اصلا‬

‫فإذ مال‪ ،‬هائل؛ وهل محب الوضوء من أليان الإبل‪ ،‬بمي‪ :‬لوثرب الإنسان‬
‫لن إبل‪ ،‬هل ينتقض وضوءْ؟‬
‫فالخواب؛ فيه للعناء قولان!‬

‫القول‪ ،‬الأيل‪،‬؛ الوجوب‪،‬؛ اف اللص مج من ض ‪ ،^y‬ودم‪ ،‬ولأن الئي ه‬


‫قال! رريوصئوا مذ ألبان الإدل‪،‬ار ا‪ ،‬والحديث إمح ناده حسن‪.‬‬
‫والصحح انه لا محب الوضوء من ألان الإبل‪ ،‬ولكن يستحب‪ ،‬والدليل أن‬
‫قوما من عرية قدموا المديته من حمالة الوفود‪ ،‬فاستوخموها ومرضوا‪ ،‬فأمرهم ‪ ١١‬؛>^‪،‬‬
‫أذ يلحموا بإبل الصدقة‪ ،‬ؤتثربوا من ألبابجا وأبوالهار ‪ ،٠‬ففعلوا‪،‬‬
‫أذ بموصئوا‪ ،‬ولوكاف الوضوء مذ اللين واجبا ليق ذللئج لهم؛ لأل ا‪،‬لقام‬ ‫ول؛‬
‫مئام'علثم•‬
‫وقد صح هولا؛ القوم وعافاهم اذل‪ ،‬وزال‪ ،‬عنهم ا‪،‬لرضى‪ ،‬فأمسكوا الراعي‬
‫راعي الإ؛ل~ وثمروا عينته بالمساميرالحإة عل النار "والعياذ ياش~ لحى تفجرت‬
‫العيوذ‪ ،‬نم محلوه‪ .‬جزاء النعمة الغمئ والإساءة! ولكذ محمد بن عيد اللب رمول اه‬
‫صأأسئش‪.‬وغ الذي أش بالحزم واوحمق‪ ،‬جاءْ الخثر‪ ،‬فأرسلِفي إنهم‪ ،‬فأي بم‬
‫إل الدية‪ ،‬وحرج حم إل اوة —والهثة حجارة ثوي تكون حارم جدا" فقطع أيال‪،‬ثي<م‬
‫وأرجلهم من حلافات الند اليمنى والرجل الثرى‪ ،‬وننل أعينهم‪ ،‬بمي‪ :‬أحمى‬
‫م امثر وفجر أعينهم ما؛ لأمم فعلوا ِفي الراعي مثل ذلك‪ ،‬ثم تركهمِفي الحرة‬
‫يستغيثون ؤيهللثون ثربة الماء ولا يعهليهم أحدماء حر ماتوا؛ لأف هدا حزاؤه«ا‪،‬‬
‫(ا)سقمءه(ص‪:‬ا‪/‬آ‪.)\-‬‬
‫(آ)سقنحرمحه(ص‪:‬ما"أ)‪.‬‬
‫ضح‪،‬ق؛ئةاسويح‬

‫هم الذيذ فعلو؛أنف هم هذا‪ ،‬وهم ‪ ^١‬سيوا•‬


‫والشاهد أن امح‪ .،‬أمرهم أل يئربوا من أبوال الإبل‪ ،‬ولر يأمرهم بالوصوء‬
‫ضها‪ ،‬فدل ذلك عل أة الأم بالوضوء من ‪ jUl‬الإبل عل ميل الامثماب‪.‬‬
‫مى المرأة هل ينقص الوصوء أم لا؟‬
‫ق ذ لك حلاف‪ ،‬والصواب انه لاينقص الوضوء حى لوتلدذ الإنسان بدللش‪،‬‬
‫حص لوتل‪ ،‬ولوباشر‪ ،‬نا لر محنج مته مي أوندي‪ ،‬فلكل ‪-‬ممه‪ ،‬لكن نا دام لر‬
‫تمج مته ثيء؛ ءإية لا ينتقص وضوءْ‪ ،‬ولوكاف عل أكمل ما يكون من التالدذ‪ ،‬نإو‬
‫الوضوء لا ينتفض • وفدروى عؤر ا؛ز‪ ،‬عباسمر غ؛ئ^بمنئ• ُما أنال ثنتهاأو ثممت‪،‬‬
‫رنحاياءر ‪ • ٠‬بمي أف اتكل شواء؛ ثشوة‪ ،‬ومرور‪ ،‬ومتعة‪ ،‬مرما يتممص‪ ،‬الوضوء‪.‬‬
‫فلوباثز امأته سمر دون حائل لكن لرينزل ولريند‪ ،‬لا يتتقضؤر وضوءه‪.‬‬
‫ول<‪،‬ئائلأيقول‪:،‬‬
‫آلسآءه[ادا‪،‬مأ]؟‬

‫مما‪ :‬بلواش قال‪ ،‬ثال‪:‬ووثتم>وفي هماءة‪(:‬أزئا)رى لكن ‪^<١‬‬


‫باللمس هنا ايملغ؛ لأنه؛دللث‪ ،‬فنرْ من هومن أعلم الصحابة ي تقستر القرآن‪،‬‬
‫وهوتمد افه بن تماس‪ ،‬دال‪،‬ت إله ا"بم‪،‬إعأ ا • وتمد افه بن هماس يال‪ ،‬فيه اتي‪.،‬؛‬
‫®اللهم محههِو ‪ ،،^^١‬وعلمنه التأويل»ر؛ا‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه صد الرزاق ق اكنم‪ ، ١٣ ٤ / ١(،‬رقم ‪.) ٥٠٥‬‬
‫(‪ )٢‬حجة القراءات(ص•؛ ‪ ،)٢ ٠‬وص قراءة حزة والكائير‪.‬‬
‫(‪ )٣‬سق نحرمحه(ص; ‪.) ٢٦ ١‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الممحاري; كتاب الوضوء‪ ،‬باب وضع الماء عد الخلاء‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٤٣‬وسلم; كاب فقائل‬
‫^اسهظا‪،‬رنم( ‪) ٢٤٧٧‬وسلأحد( ‪.) ٣٢٨/١‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةتاد‪،‬اسوةرىو‪،‬اصل)‬
‫ت‬ ‫تتت‬

‫مس الدكرأوالدبر‪ ،‬هل يتقفى الوضوء؟‬


‫الخواب‪،‬؛ فيه حلاف‪ ،،‬منهم من محاو ت يقض الوضوء‪ ،‬ومنهم من ه‪1‬و ‪ I‬لا‪،‬‬
‫والأصل مع من محاوت لا‪ ،‬فلا يقص الوضوء مس الذكر؛ لأف اتي‪ ،‬ه سئل عثن‬
‫مس يكرم‪ ،‬أعله الوضوء؟ قال! ررإيإ هويضعة م‪1‬الث‪ ١٠٠ ،‬؛‪ ،‬ما معنى (ربضعة))؟ يعني‬
‫عضوا من الأعضاء‪ ،‬ك‪،‬ا أن الإنسان لومس اذنه أوقخده أورحله لايتقض وضوءه‪،‬‬
‫فهويضعة‪.‬‬

‫علل بعلة لا يمكن انتقاضها! ارإليا هو‬ ‫واعلم أن العي‬


‫بضعة؛‪ ،،،، 111‬أي انه عل كل حال بضعة منلث‪ ،‬فلا ينتقص وضوء‪ 0‬بمي الذكر‪.‬‬

‫قال‪ .‬ارإدا منن‬ ‫لكن ق حدي ‪ ،‬سرة ينن‪ ،‬صفوان ان المحي‬


‫دثزه هئثزصأا)رآا فءاذا نصنع؟‬
‫نقول! الحمد ض؛ إما أن محمل حدين‪ ،‬بسره عل الامتحباكه؛ لأل مس الذكر‬
‫مظثة تحرك الثّهوو‪ ،‬وربا تنرج من الإنسان ثيء‪ ،‬ولا مسإ إذ كاف مداء وهو ال‬
‫يشعر‪ ،‬أومحمل حديت بره عل من مسه سهوة؛ لأناأث‪ ،‬إذا منته وسهوة حصل‬
‫القرى بينه وبتن سائر الأعضاء؛ فان محار الأعضاء لا يمكن أن يمئها الإن اذ‬
‫يشهؤج‪ ،‬لكن الدكر يمكن أن يمه بشهوة‪ ،‬فقول! إذ مسسنثه بشهؤة وحب‪ ،‬عيك‬
‫مته بغر محهوة فيس عالماك وضوء‪ ،‬بناء‬ ‫الوضوء بناء عل حدي ا برة‪ ،‬ؤإن م‬
‫‪ ،‬وهدا أقرب ما يكون؛ لأذ التعليل بأنه بضعة يعني‬ ‫عل حديث‪ ،‬طلق بن‬
‫(ا)سقنحرمح‪،‬اسرنم(»\م‪.‬‬
‫(أ)مقنحرءبم‪،‬حدثرتم(هام‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أي حدث؛ ار|تماهونصعت منك"‪.‬‬
‫ههمح‪،‬قك‪1‬ةالهااسح‬

‫أن مسه لغر شهوة؛ إذ إف الإساذ لا يمس شيئا من حده لشهؤة أبدا إلا الدكر‪.‬‬
‫هدا ض القول ق نواقض الوصوء‪.‬‬

‫والياء اخالفوا ل ثدا ظ إلا ظ حرج ض \يواح فقد انقوا عل أف‬


‫الخارج اثماذ كالبول والغائط والريح ش وما ثدا الخارج انماد فيه خلاف‬
‫أيما‪ ،‬حش الخارج من الميلن لر تحعوا فيه إلا عل الول والغائط والريح؛ لأل‬
‫هدا هؤ الخاد‪ ،‬وأما المادر فمالوا‪ :‬لا يقص الوضوء‪ ،‬م؛ هدا القول صعيف‪ ،‬ؤإن‬
‫كاد‪ ،‬قالئ> به الظاهرية ^‪ ^٠٠١^٥‬لكنه ضعيف‪.،‬‬
‫والدي نرى أف حمح ما تزج من الثييبينا ناهفى لاوضوء‪ ،‬إلا ^‪ ١‬كال مستمثا‬
‫داؤا‪ ،‬فهدا محل ثظر‪ ،‬فبعض العلياء يقول■ بجب أن يتوضأ لكل وقت‪ ،‬صلأةِفي‬
‫الحدمحث‪ ،‬الدائم‪ ،‬كالئلس‪ ،‬ورطوبة زج ا‪،‬لرأة‪ ،‬وما أشيه ذلك‪ ،‬وبعضهم يقول؛ ال‬
‫بجب عليه وضوء‪ ،‬فالخارج هدا م تس ولوتوصأ لر يتتؤع‪ ،‬إلا أل) يتتقص وضوءه‬
‫بنافضن معتاد غثرثذا؛ كبول أوغائط أوأكل لحم إبل أونوم عميق‪ ،‬وما أشيه ذلل•‬
‫والمسألة محل نظر عندي‪ ،‬والتحقيقِفي المسألة؛ إذا كاف الإنساف عل وضوء‬
‫وشاف‪ ،‬هل أحالُث‪ ،‬أم لا‪ ،‬فهل يلرمه الوضوء؟ لا يئرمه‪ ،‬وهدا يقع كثترا‪ ،‬محنكون‬
‫الأن ان مثلا متوصئا لصلاة المغريح‪ ،‬فتأق صلاة العشاء فيقول‪ :‬لا أدرى أنقضت‪،‬‬
‫الوضوء أم لا؟ فنقول‪ :‬لا وضوء ^_‪ ،،‬لكن إذ شئث‪ ،‬أي) ثتوصأ من باب‪ ،‬بجديي■‬
‫الوضوء لأنلث) صليت) بالوضوء الأول‪ ،‬فهدا حسن‪ ،‬ؤيكون فيه احتياط‪.‬‬
‫ولوكنث‪ ،‬عل غر وضوء فجاء وقت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬وشككث‪ ،‬هل توصأت> أم لا‪،‬‬
‫هل ينزملث‪ ،‬الوضوء؟ أعيد الوال‪ :‬إن ان متأكد انه نقص الوضوء بعد صلاة‬
‫ااغرُسإ‪ ،‬فال‪،‬ا حاء وقت العشاء الأحرة شالث‪ ،‬هل توضأ أم لا‪ ،‬فيلزمه الوضوء أم‬
‫ةتاواادمار‪2‬ربابارضو)‬

‫لا يلزمه؟ يلزمه؛ لأف الأصل انه عل حدثه حش نجمن أئه توصأ‪ .‬واه اأو‪3‬ق‪.‬‬
‫قال الولم‪٥^٥١^ ،‬؛ ُباب الخل® دعني‪ 1‬باب الأشياء انير توجب الخل‪،‬‬
‫بمي؛ ثطهثر البدن ئه‪ ،‬وهي أمور؛‬
‫الأمر الأيل؛ اباع‪ ،‬فض جامع الرجل زوجته وحب م الئنل‪ ،‬وعليها‬
‫ءادا جلس أحدكم‬ ‫أيمحا‪ ،‬سواء أئرل أم لر بمزل؛ يقوي امح‪،‬‬
‫شبها الأنعٌ بمي اليدين والرجل؛ن‪ ،‬ررئم جهدها)) أي! جامعها‪ J،_® ،‬وجنج‪،‬‬
‫الع»ن‪-‬لال وق رواية ملم ت ررقإو لمْيتزل‪،‬ا‪ .‬وقول المؤلم‪ ،‬ز؛أوئس' ®متفق ‪ ))،lJLp‬بعد‬
‫أن ئال‪،‬ت ررؤإذ لم'ينرل ا وهم؛ لأف هد‪ 0‬الزيادة مل لم وليث‪ ،‬ق الصحيحي‪.‬‬
‫المهم أما زيادة صحيحة؛ أن الإنسان متى جاُع زوجته وجب‪ ،‬عليه وعليها‬
‫الخل‪ ،‬سواء أنزل‪ ،‬أم ل؛ ينزل‪ ،‬وسواء أنزلئ‪ ،‬أم لر تنزل• وهده المسألة نحفى عل ممر‬
‫من الشباب‪ ،‬الإين يووجون؛ فإمم ربإ يمول مدة لا يغتاسلورا إذا جامعوا بدون‬
‫إنزال* ولدللئ‪ ،‬محب‪ ،‬عل محللأب العلم أف ينشروا هدا لين الماس‪ ،‬ؤيسنوا أن الإن اف‬
‫متى جامع زوجته وجب علته وعليها أن يشلا؛ حمل الإنزال أم ب يئزل•‬
‫وأما ما دون اهاع‪ ،‬كالمميل والفم واباع؛_ الفخذين‪ ،‬فهدا لا ثوحب‬
‫الفل‪.‬‬
‫الموجب‪ ،‬القال س موجاُت‪ ،‬الخل؛ الإنزال؛ إنزال المي شهؤة‪ ،‬سواء يقفله‬
‫®إد‪،‬ا الماء مى الماءأرر ا‪ ،‬الماء بمني ماء الخل‪،‬‬ ‫أومناما؛ لقول البي‬
‫رامي الماءا‪ ،‬يعني؛ المي‪ ،‬فإذا حصل الإنزال يمثله أومناما‪ ،‬بتفكثرأوصم أوتقبيل‪،‬‬
‫(؛}مقمبجه‪،‬سيخ‪،‬يم(؛مإذ‬
‫هرحعممأاسسح‬ ‫احمَ‬
‫ص‪-‬‬ ‫— حمةلا‪-‬‬
‫أوما أثمة ذلك‪ ،‬وجب العنل‪.‬‬
‫هدان موحيان؛‬

‫والثاف‪:‬إنزالالتي‪.‬‬ ‫الأووالخ‪،‬اع•‬
‫فإذا كاذ مظه فالأم واضح‪ ،‬لكن إذا كاف شانا لإنة إذا اسيتظ ورأى أثن‬
‫الئ‪ ،‬وجب ظؤ أن يخل‪ ،‬سواء ذم احلأتا أم ل؛ يدم‪ ،‬ؤإذ ذم احلائا ولر‬
‫بجن أثر الجابة‪ ،‬فلا غل عليه‪ ،‬حص لو رأى ِق التام أيه جا‪،‬ع زوجته جاعا‬
‫حقيقيا وهول الرؤيا‪ ،‬ولر يز أنر الحنابة؛ فلا غل عليه‪.‬‬
‫عن‬ ‫ودليل هدا حديث أم نلمة‪ ،‬أف أم مليم صألمت‪ ،‬اللمي‬
‫الرأة ترى ق منامها ما يرى الرجل‪ ،‬هل ثغتل؟ ئاو‪ :‬ر<دملم إدا زأت اناء؛؛‪ .‬فغطت‬
‫أم سلمه لأتهعه‪ ١‬وجهها حجلا‪ ،‬وقالت‪ !،‬يا رنون‪ ،‬اطه‪ ^^٤٥^ ،‬ا‪1‬زأء؟ ثاو؛‬
‫ثرتت‪ ،‬يمي؛نلئ‪ ،،‬مم يشمهها ولدها؟*؛ لأل الولد يشبه أيام وأمه؛ وذللث‪ ،‬لأنه عنتلط‬
‫ماء الرجل وماء الرأة‪ ،‬فتكون الشبه‪ ،‬وأحيانا يغيب ماء الرجل فيكون الثمه للرجل‪،‬‬
‫وأحيانا يغلب‪ ،‬ماء المرأة فيكون الشبه للمرأْ‪ ،‬وافه عل كل ثيء قديئ‪.‬‬
‫السجؤ الثالث‪ ،‬من موجبامتؤ الغسل! الخنفس؛ فإة المرأة إذا حاصسث‪ ،‬وجست‪،‬‬
‫عللها أف دغتسل إذا طهزت‪.‬‬
‫المٍمبه الرابع• المماس‪ ،‬يمي أف المرأة إذا مثستؤ اتث‪ ،‬بولد تام أوبثقل ت؛يرن‬
‫فيه حلق إنسان؛ فإف عليها أن نغتسل إذا ءلهرُت‪ .،‬أما الثقل ‪ ،^•^١‬ل؛ فيه حلى‬
‫إنسان‪ ،‬مثل معمعة با‪-‬ون نحْليط‪ ،‬يمي‪ •،‬بدون نحلين)؛ قإيه ليس فيها نفاس‪ ،‬والدم‬
‫اليتم‪ ،‬نحرج معها دم ماد‪ ،‬لآكن الدم الإى نحرج تع نشل حلق فهونفاس‪.‬‬
‫ةت‪1‬ب ادءص‪1‬رأر ‪ ub‬امل)‬
‫‪0‬‬
‫السبب الخامس! أشياء ختلفث فيها هل توجب العمل أم لا؟ منها؛ إسلام‬
‫الكاهم‪،‬هلمحبضاتكامإذا أسالإ أذ يضلأملأنحب؟‬
‫احتلث ل هدا العلكاء؛ منهم من قال؛ إية محب الاغتسال‪ ،‬ومنهم من قال‪:‬‬
‫‪1‬دة لا بجب‪ ،‬ولس ب حديئ صحيح صريح ِفي وجوك‪ ،‬الغل إذا أّ‪ ،‬اللم‪ ،‬لكن‬
‫الاحتياط أف يضل؛ لأحل أن يطهر بدئه من الأذى والوسخ‪ ،‬كإ طهز قال ته من‬
‫الشرك‪.‬‬
‫الثست‪ ،‬الشادمحن؛ ا‪،‬لويتج‪ ،‬هل يوجب الغل أم لا؟ معلوم أف غل اتت‬
‫عل الأحياء‪ ،‬فهل محب‪ ،‬عل الأحياء أ‪ 0‬يعملوه إذا مات؟‬
‫نقول• اّبموام‪ •،‬نعم‪ ،‬يجب عليهم أل يغسلوه؛ لأئة ثبت ق الصحمحمر‬
‫وعترهما أن الثل‪ .‬ثال للئ اء اللاق يغسلن ابثه‪ :‬ءامملتهأ ثلائ‪ ،‬أن حمتا‪ ،‬أز‬
‫ا'ةن؛نئك!ذن‪1‬مهمقا'‪/‬‬
‫وهدا يل*ل عل أن تغسيل اشت‪ ،‬تهلهثر وليس عن خذب؛ لأف العسل عند‬
‫الحدث لا يزاد عل ثلاث مرات‪ ،‬بل الأفضل مرة واحدة‪ ،‬وقوله! ®إذ رمحنن دبك))‬
‫يدل عل هدا‪ ،‬يعني! إن رأيتن أن البدذ لا يفلقل؛ ثلاث‪ ،‬فاعسالنها خمنا‪ ،‬فإذ‬
‫لا يطف اعسلنها سبعا‪ ،‬ؤإن لا يفلق اغسلها أكنز من ذك‪ ،‬وهدا دليل عل أن‬
‫تغسيل المتت ليل عن حدث‪ ،‬ولكن عن نهلهم ونظافة‪.‬‬
‫رمن م مال كثة من العل‪،‬اء! إتث إذا ‪ ، Su‬ائت ِفي مكان ليس فيه ماآ‪ ،‬ءإِنث‬
‫لا يلمم؛ لأل هدا ليس عن حدث حس يثمم إذا عدم الماء‪.‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه الخارىت كتاب‪ ،‬الخناتز‪ ،‬باب غل الست‪ ،‬ووهوئي ‪ ► lilj‬والدر‪ ،‬رقم ( ‪،) ١٢٥٣‬‬
‫وملم‪ :‬تاب الخناتز‪ ،‬بايب ‪ j‬غل المن‪ ،،‬رقم( ‪.) ٩٣٩‬‬
‫‪ ٤٠٥‬مىةاسس‬ ‫\مءَ‬
‫^ر؟هث)تتت‬

‫فصار الشق علثؤ اباع‪ ،‬وإرال> المص‪ ،‬والخيص‪ ،‬والتماس‪ ،‬ثذْ متثى عليها‪،‬‬
‫أما إسلام الكافر وا‪،‬لوت نفيها حلاف‪ ،‬لكن —الحمد ض ‪ -‬الاحتياط أحن أو‬
‫تجل الكاهم ‪ ١^١‬أج‪ ،‬وأما تغسل ‪ ،^١‬ماحن‪،‬صمحعنحوث‪.‬‬
‫وق حجة ‪ ،٤٠^^١‬يوم عزثه سمط رحل من فوق نافيه وهو محرم فائت‪،،‬‬
‫ينتئتول ماذا تصغ‪ ،‬مال! رراعسالوه باء وسدر‪،‬‬ ‫فأتوا إل التح‪،‬‬
‫وثمثوه ق ثوبيه‪ ،‬ولا محتحلوْ‪ ،‬ولا نحئئوا رأسه‪ ،‬هإيه سعث‪ ،‬ثوم المامة ملس اار ‪،٠‬‬
‫يبعث‪ ،‬يوم القيامة يقول• لثل—‪ ،‬اللهم لسلث‪،‬؛ لأنه ما يعد حل‪.‬‬
‫فقوله ت رراعبلوْ'اهدا أمر يدل‪ ،‬عل وجوب‪ ،‬ثغيل ايتا‪ ،‬وهوكدللئج‪ ،‬وقوله‬
‫ءثوآدقلأْأئ؟أت ررئنوْ ل؛وب؛ؤُا يعتي أن البت‪ ،‬إذا ماُت‪ ،‬وهومحرم نكفنهِفي إنارة‬
‫وردائه؛ لأنه محرم ‪-‬يا‪ ،‬فا لحاج والعتمر يكمنان ق ثوبيها كا أن الشهيال‪ ٠‬إذا مامحت‪،‬‬
‫لا يكمن بثي؛ حديد‪ ،‬ولكن يكمنِفي ثيابه الي اشهد فيها‪ .‬وافه الويق‪.‬‬
‫"‬ ‫ؤو؛ًًجق؛؛؛جبم‬

‫‪ - ٤٣٥‬وعن عاشه ‪ :٠^ ١٥‬كان زثول اط‪ ِ4‬و‪$‬وا\\ اعثنل من الحنانة‬


‫هثنل يديه‪ ،‬مكنوصآكايتوصأ^^‪ ،٠‬م يد<حل أصاسهق الاءكحئل تتاأصول‪،‬‬
‫سعره‪ ،‬نم يصب عل رأسه ثلاث عندا'ت‪ ،‬ياو‪.‬يه‪ ،‬ثم يفيض اآاء عل جلده ر ' كله‪.‬‬
‫مس قآ'م‬
‫متت•‬
‫‪'A‬؟ ؛‬

‫كي‪ ،‬ردلإ ييم؛ ؛^•‪ ١‬صل بديؤ 'ع أذيدجمحا الإثاء‪ ،‬ثم يمرغ محه‬
‫رقم ( ‪ ،) ١٢٦٥‬وم لم ت كتاب‪ ،‬الخج‪،‬‬ ‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب‪ ،‬الخناتز‪ ،‬باب‪ ،‬الكمن ل‬
‫ياب‪ ،‬ما يفعل بايحرم إذا مات‪ ،‬رقم ( ‪.) ١٢٠٦‬‬
‫(‪ )٢‬ل الهلؤع! •جسد‪0‬ا‪ ،‬واكستح س صحح البخاري و(االرئاة)‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاس اساةر ‪ ub‬امل )‬
‫ص‬

‫ءلئءويصلمظ\بوئ"‪/‬‬
‫صئكبوه;ستيهمممحتن‬
‫تئدب‪ ،‬لصب عل يدني شص‪ ،‬م صب محوعل ثماك شل محرب‬
‫يده الأرصن محنثحها‪ ،‬ثم عسلها منضمضن واستني وعتل وجهه وذزاعيؤ‪ ،‬ثم‬
‫صب عل دأبمو وأفاض عل جنية‪ ،‬م قش شل محدميه‪ ،‬فناولتة ثنتا يلم يأحل‪،0‬‬

‫‪ - ٤٣٧‬وعن عائشه مالت‪ :‬إن ط من امحار تك نئوَل افن ه عن‬


‫عشيها مى ايحيض‪ ،‬مأمرها كمن ثشل‪ ،‬ئم ماو‪ :‬ررحدي فنصه من مناك فطهري‬
‫لأءرىقا)وئاك‪:‬صهءجا؟ئَل‪:‬‬ ‫جآ))‪ .‬ئاوغ‪:‬لإفبمطإثه؟‬
‫ررثنحابي ‪ ،^١‬ثطهري>ا‪ .‬هاجت؛لماإل هئلئ ل‪-‬هاث تمي ‪ ٩‬أثن الثم‪ْ .‬قس عل؛هر ‪. ٠‬‬
‫‪ " ٤٣٨‬وعى أم سلمه دا‪J‬شت هلت؛ يا رثول ‪ ،^٥١‬إل امنآ‪ 0‬أشد صمن رأيي‪،‬‬
‫هأنمه لعئل ا•إنناثة‪ .‬ءما‪J‬؛ ررلأ‪ ،‬إد‪،‬ايكفيك أف ‪ ،^٥٤‬عق رأي>ائ‪ ،‬؛‪ ،^<^٨‬حثات‪ ،‬م‬
‫• رواه منيمر ‪. ٠‬‬ ‫مض؛ن علتك اآ‪١‬ء‪،‬‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه ا‪J‬خارىث كتاب‪ ،‬الغسل‪ ،‬بابح الوضوء نل الغل‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٤٨‬وم لم ت كتاي‪ ،‬الطهارة‪،‬‬
‫ب‪1‬بصنةغلالج‪1‬ة‪،‬رنم(‪1‬ام)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب‪ ،‬الغل‪ ،‬باب‪ ،‬نقص اليدين من الغل عن الخنابة‪ ،‬رنم ( ‪،) ٢٧٦‬‬
‫وم لم ت ك‪J‬اب‪ ٠‬الهلهارة‪ ،‬باب‪ ،‬نز الغتل بثوب ونحوم‪ ،‬رقم ( ‪.) ٣٣٧‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ا‪J‬خارىت ياب‪ ،‬الحيض‪ ،‬بابه دللثح االرأة نف ها إذا تطهر<ته من الحيض‪ ،‬وكيفه ممل‪،‬‬
‫وتأحد يرصة ءسكة‪ ،‬نتتع أثر الدم‪ ،‬رنم (‪ ،) ٣١ ٤‬وم لم ت كتابه الحيض‪ ،‬؛اي‪ ،‬اسماي‪،‬‬
‫استمال الخالة من الحيض فرصة من ملئ‪ ،‬ل مومحع الدم‪ ،‬رنم ( ‪.) ٣٣٢‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه مسلم؛ كتاب‪ ،‬الحيض‪ ،‬بابط حكم صفائرالنتالة‪ ،‬رنم ( ‪.) ٣٣ ٠‬‬
‫همح •سئةاسسع‬

‫ص‪1‬كثاعإذي‬ ‫وّا؛‪-‬وصأس‪3‬ال‪:‬كان‬
‫أتأواد‪.‬ممميىشرال‬
‫‪ " ٤٤٠‬وعذمعاذة ‪3‬اوت‪،‬؛ قالئ عائث‪1‬ت محت أعثسل ى ووئوو افي س مذ‬
‫إثاءواجد‪ ،‬بجي ويته‪ ،‬كثادري) حى أهووت ئغفي‪،‬ئغفي■ قانش‪ :‬ومحاجسان‪ .‬مممؤ‬
‫هر‪٢‬ا‪.‬‬

‫ثذْ أحادثِفي صفة العتل مجذ ا‪-‬إقتاة‪ ،‬واعلم أف الخل مذ ا"إقناُة نوعان!‬
‫‪ ۶٠١^١‬أش محزئ‪ ،‬واكاف أكز‪.‬‬
‫أما أمل جرئ‪ ،‬فأن يعم الإنسان ثدئه كله يالماء‪ ،‬؛ع الخمضة والاستنشاق‪،‬‬
‫فلونوى الإنسان غنل اُبنابؤ وُرلِو‪ ،‬بركؤ وانغمس ثم حرج ازمعت‪ ،‬الخنابة‪،‬‬
‫ولكن لا يد أن يتمصمصى ؤيتشق‪.‬‬
‫وارتفخ الجتابؤ يعني ارماغ الخل ثر الأصغر والأكثر‪ ،‬ء بمتاج إل الوضوء؛‬
‫صوأهس‪:‬أ]‪،‬‬ ‫صيأ<الهُ‪،‬مالاشصُزممك‪:‬‬
‫ولر يدكر وضوءا؛ فدل‪ ،‬هدا عل أف الخب لوعتل حيع بدنه ئره واحده كماه عن‬
‫الخنابة والوضوء‪.‬‬

‫( ‪ ) ١‬احرحه ا‪J‬خارىت كتاب الوضوء‪ ،‬باب الوضوء باك‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٠١‬وم لم ت كتاب الطهارة‪،‬‬
‫باب القدر المتب من الاء ل غل ا‪-‬بماية‪ ،‬وغل الرجل وارأة ‪ j‬إئء واحد ‪ j‬حالا‬
‫واحد‪ ،ْ.‬وغل أحدهما بمقل الأحر‪ ،‬رنم (‪.) ٣٢ ٥‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه مسلم‪ :‬كتاب اللهارة‪ ،‬باب المدر التحس‪ ،‬من اتاء ق غل الخنابة‪ ،‬وغل الرحل‬
‫وارأ؛ ل إناء واحد ل حالا واحدة‪ ،‬وغل أحدهما بفضل الأحر‪ ،‬رقم(‪.) ٣٢ ١‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪S‬؛‪ ub)3j_luL‬؛_)‬
‫‪:‬ص‬

‫أما الأكمل فكإ حاء ق الأحاديث؛ حديث عاتثه وننموثه؛ أولأت أن يغل‬
‫ؤيتظقه‪ ،‬ثم يتوصأ كإ يتوصأ للصلاة؛ يغسل‬ ‫كميه ثلاث ^‪ ،،—١٠‬نم يغل‬
‫الكم؛ن ثلايا‪ ،‬ؤيتمضمص‪ ،‬ؤيستتشق‪ ،‬ؤيغل وجهه‪ ،‬ؤيمح رأته وأذنيه‪ ،‬ؤيغل‬
‫رجله‪ ،‬ثم محض الماء عل رأبه ثلاث مرات حص يزوية‪ ،‬ثم يخل ساتر جسيم‪،‬‬
‫ساصالأكمل‪.‬‬
‫والذي يبغي للإنسان أن يفعل ما هوأكمل وأفضل؛ لأنه أشد اثماعا للرسوو‬
‫وأكثز أجزا وأكمل طهارة‪ ،‬وليس محاك فرق ير لاق امتهلأك‬
‫الماء ولأِفيالوك‬

‫واعلم أن ا"ائب محزم علته قراءْ القرآن‪ ،‬حص الأوراد لا محوز أن يئزأثا‬
‫حش يغتسل‪ ،‬يال‪ ،‬عل بن أي طاو_ا ظ^بمئ! ‪ ١‬كال رسول القث‪ .‬يئرتنا القز^ر‪٠‬‬
‫مكلخالئب‪:‬فنظا))م‪.‬‬
‫فاين لا دأ القرآف‪ ،‬لكن له أن يقرا‪ U‬توافق القرآف بدون نمد‪ ،‬ك‪،‬ا لو‬
‫ثال؛ بم افه الرحمن الرحيم‪ ،‬أوأصيب يممحيبة وهوجب وقالت إثا فه ؤإثا إليه‬
‫راجعوف‪ ،‬هدا لا بمر؛ لأنه لر يقصد القراء‪.0‬‬
‫فأكثز‪ ،‬كذلك إيفا الحشث إذا أراد‬ ‫وأثا إذا نحد القراءة‪ ،‬لإنئ محزم أن‬
‫أن ينام فلا ينام إلا عل وصوء؛ إن اغتسل فهوأفضل ؤإلأ كفاة الوضوء‪.‬‬
‫ؤإذا أراد أن يعود منة ثانيه للجعلع فالأفضل أن يغتسل ؤإلأ يتوصأ‪ ،‬ؤإف‬
‫أراد أن يأكل أويثرب وهو بجب فلبمتسل أوعل الأفق ثتوئآ‪ ،‬كيلك ائب‬
‫(‪ )١‬مّيأي نحربجه‪ ،‬حديث رنم( ‪,) ٤٦٠‬‬
‫همح ث<ئأاسسح‬ ‫‪،‬مم‬
‫— أل ْتا‬

‫لا محوز أن ينكث ااالسج_د!لا متوصئا‪ ،‬فإذا توصأ حاو أن يمكث ه السجد‪،‬‬
‫ولؤ انتقص وصوءْ بعد ذلك‪ ،‬وأما إذا ب يتوصأ وهو عل جنابة فلا محوؤ أن‬
‫يمكث إلا إذا كال عابر سيل‪ ،‬يعني يحل من؛اُب‪ ،‬وحرج من آحز؛ لقوو اف‬
‫حثتا إلا عايؤ‪ ،‬شل ه [ ‪ ،] iVuLJl‬وأما قص أظافره وحلق عانته‬ ‫دعالت‬
‫ويتق إبطه وفص شاربه فلا بأس ولو كاف حنيا‪.‬‬
‫والخاتص يئرم عليها أشياء كنترْ غر هذا‪ ،‬عئرم عليها الصوم والصلاة‬
‫والعلواف سر باليست‪ ،‬وما أشبة ذللث‪.،‬‬
‫فينبغي للإنسان أن يتعلم كتف يعبد اطه وأف يتعلم ما يرسب‪ ،‬عل عبادته مى‬
‫الأعإل‪ ،‬وما يميع منه؛ حى يعبد اممه علثص\تية‪ ،‬نسأل افه لنا ولكم العلم الناخ‬
‫والعمل الصالح‪.‬‬

‫‪ - ٤ ٤ ١‬عن عاتشه؛ ‪ IsLJI‬ئثل رسول اف ه ض الثجل نجد اتلل ولايدو‬


‫يرىآئفيايمولأبموبم‪،‬هاَل‪« :‬لأءنل‬ ‫اختلاقاقال‪:‬‬
‫ض ‪ ٠^١٥‬أم تهم‪ :‬هز عو الزأةوى ذبم‪ ،‬عند؟ هاو‪« :‬ننلم‪ ،‬إن اشاة ثقائق‬
‫الثحالاا• رواة المحمدي ومحوداود‪ ،‬وروى الئارص واثن ناجه إل ينله‪« :‬لأ عنل‬
‫‪٣٠٥‬‬

‫‪ )١‬أحرجه الر*ذيت أبواب‪ ،‬الطهارة‪ ،‬؛اب‪ ،‬ممن ستيمخل قرى بللا ولا يذكر احتلاعا‪ ،‬رنم( ‪،) ١١٣‬‬
‫وأبو داود‪ :‬مماب الطهارة‪ ،‬باب‪ j ،‬الرجل بجدازلة ق منامه‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٢٣٦‬دالدارس <ا‪، ٥٩٢ /‬‬
‫رقم ‪ ،)١^ ٩٢‬وابن ماجه‪ :‬كتاب الطهارة وسنها‪ ،‬ياب‪ ،‬من احتلم ولرير بللا‪ ،‬رقم( ‪.) ٦١٢‬‬
‫؛تابائه‪1‬رةرباباصل)‬
‫—^(‪— )m‬‬

‫رءإدا جاور الخناق الخناق وجب‬ ‫‪ - ٤٤٢‬وعنها يالغ‪ :‬ماو زثوو افي‬
‫الئنلد قعلته ^‪ ١‬ورئوو القث‪ .‬ماعتتلتأ‪ .‬زوا‪ 0‬البيذي وابن ‪.٠ ١^ ١٠‬‬
‫‪ — ٤ ٤٣‬وض بئ هريرْ هاو؛ هاو زثوو اف‪ I.‬رامحث ٌقل نرة جنابه‪،‬‬
‫هاعسئوا الشروانقوا السرْاا• رواه أبوداودوالبيذي وابن ماجه‪ ،‬ومال اامحي'ي•‬
‫هدا حديث عريب‪ ،‬والحارث بن ص الئاويوهوثحمد‪٧‬ثر ؛‪.‬‬
‫رك موصع قعرة‬ ‫‪—٤ ٤ ٤‬رض عؤآ ق‪.‬بمثقال• قال رئول اف‬
‫ظارهئني‪.‬رئوئ‪:‬ضتمصنني‪،‬‬
‫لإلأا‪.‬نناةأُئانئنمحناقط‪،‬‬
‫إلأأمحالم‪:‬متا‪:‬ئطلإمحنلأ'‪.‬‬
‫^نزضوالهِهلأ‪:‬ضئبماض‬
‫رواةأبوذاودداليدي واشائ وابن ماجهر ‪.٠‬‬
‫(‪ )١‬أحر‪-‬بم اارمذىت أبواب العلهارة‪ ،‬باب ما حاء إذا التقى الختاتان وجب الغل‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١ ٠٨‬وابن‬
‫ماجه‪ :‬كتاب الهلهارة ومنتها‪ ،‬باب ما جاء ق وجوب الغل إذا التقى الختانان‪ ،‬رنم(‪.)٦ ٠ ٨‬‬
‫(‪ )٢‬أ‪-‬محرجه أبو د‪.‬اودت كتاب الطهارة‪ ،‬باب ل الغسل من الخناية‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٤٨‬والترمذي ت أبواب‬
‫الهلهارة‪ ،‬باب ما جاء أن نحتا كل معرة جناية‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١٠٦‬وابن ماجه! كتاب الهلهارة وصنتها‪،‬‬
‫باب تحت‪ ،‬كل معرة جنابة‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٩٧‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب ق الغل محن الختابة‪ ،‬رقم( ‪ ،)٢ ٤٩‬وأحمد (ا ‪،)٥ ١ ١ /‬‬
‫والا‪J‬ار‪٠‬ي( ‪، ٥٨٠/١‬رقم ‪.) ٧٧٨‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أبر داويت مماب الخلهارة‪ ،‬باب ق الوضوء بعد الغل‪ ،‬رنم(• ‪ ،) ٢٥‬والتر‪.‬ذىت أبواب‬
‫الهلهارة‪ ،‬باب ق الوضوء يعل الغل‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٠٧‬واكارت مماب الطهارة‪ ،‬باب ترلث■ الوضوء‬
‫من يعل الغسل‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٢٥٢‬وابن ماجهت كتاب الهلهارة وصنتها‪ ،‬باب ق الوضوء بعد الغل‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٥٧٩‬‬
‫مححئأاسبيع‬

‫‪ - ٤ ٤ ٦‬وعنها مالش؛ "كان اللمي‪ .‬يعسزرأته لألخطم وهوجب‪ ،‬ءبمزئ‬


‫دلك ولابمب عليؤ اثاء‪ .‬زواه أنوداودر ‪.٢‬‬

‫هذه أحاديث مائها الولف نِءتذاائئ ق باب اجابة قصمن أشياءت‬


‫‪ ;^١‬أة الإنسان ^‪ ١‬رأى ا<لأئاِفي الرم ولر محي بللا ثإلأ لا نل م‬
‫بل م أصغامث‪ ،‬أحلام‪ ،‬ولا أثر له‪ ،‬ؤإذا وجد بللا بعد أن امتمظ ور يذكر احتلاما‪،‬‬
‫وجب علته الغنل‪ ،‬هدا إذا نتمن أف البلل مى‪ ،‬أما إذا تيمن أيه بول لرائحته وعدم‬
‫لزوجته؛إيه لا يجب علته الغسل‪ ،‬ولكن بجب عليه أن يغسل ما أصابه من ثوبه‬
‫أوئخذْوسمح•‬
‫وتضمنت‪ ،‬أيما انه إذا حصل ايملع ؤإل ع يكن كاملا وجب الغل‪ ،‬ؤإذ‬
‫لر محصل إنزال؛ لقوله• ررإدا جاور الختاذ الخناق®؛ بمي إذا جاوز حتاذ الذكر —أي‬
‫موصع حنانه— حتان الأنثى‪ ،‬أي موصع حتاتيا راوجن‪ ،‬الغنل®‪.‬‬
‫وتال العل‪،‬اء؛ وعلامة ذللئ‪ ،‬أن يغتس‪ ،‬الحثمهِفي المرج‪ ،‬فض عيب ق الفرج‬
‫وجس‪ ،‬عاله أن يغتسل‪ ،‬مواء أنزل أم لريترل‪.‬‬
‫وتفمنت‪ ،‬أيصا أن الغل من الخناية كاف‪ ،‬عن الوضوء؛ لحديث‪ ،‬عاتشه‬
‫ةأ‪.‬بمأا أف البي صإإس؛ٌظآمحوثؤ كاف إذا اغتسل لايتوصأ بعد الغل‪.‬‬
‫وعل هن‪.‬ا فإذا كال عل الإنسان جنابة وعثل حخ بدنه نع الضمضة‬
‫والأستشاوا‪ ،‬؛إيه لا محتاج إل وضوء‪ ،‬لكن الأفضل كإ سبى أذ يتوصأ أولا ثم‬
‫(‪ )١‬أحرجه أبوداويت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ق الخنب يغل رأسه بخطمي ابجزئه ذلك‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٥٦‬‬
‫ةت‪1‬و‪،‬اسهارأ(باباسم)‬

‫يشل‪ ،‬ومن ذلك إذا ثوى الغل وانغمس ل بركؤ أو ل عدير أو ذ بحر أوق‬
‫ؤؤرإنَكم جنث‬ ‫مر ثم حرج وتمضمص واستتشى كمي؛ لقول اف‬
‫هآْلهئوأه لالأممة‪:‬أ]‪ ,‬ولر يدكروصوءا‪.‬‬
‫وتضمث أيصا هدم الأحاديث وجوب نعمتم البدن بالا;ء ل الخل من‬
‫الخناية‪ ،‬وأنه لا بد أذ تغل كل ثيء حش غضا ‪ ، ٥٧‬الأذن‪ ،‬حى مغاين الأصاح‪،‬‬
‫كل ثيء حص أصول الشعر‪ ،‬فتجب عليك أن تعم بالما؛ مع البدن؛ لخموم قول‬
‫افه ثعال! ؤوآْلهئوأه‪ ،‬حش الشعر الكثيمه كشعر الرأس الكثم‪ ،‬وشعر اللحى‬
‫الكثيفة‪ ،‬يإيه محب إيصال الماء إل الشعر وما تحته‪ ،‬ليس كالوصوء‪ ،‬فالوصوء إذا‬
‫ولا محب أذ يوصل‬ ‫كاو الأن اف لحيته كثيفه لإله لا محب‪ ،‬هاته أن يغل إلا‬
‫الماء إل بامحلن الشعر‪.‬‬

‫أما الخل فلا بد أن يوصل الماء إل بامحلن الشعركظاهرء‪ .‬واطه الموفق‪.‬‬


‫حوًٍعقت؛؛جبم‬

‫‪ - ٤ ٤٧‬وص بمل قال؛ إ‪ 0‬رثوو اطه‪ .‬رأى رجلا يشل باواز‪ ،‬محمن‬
‫الئ؛ت عحمن‪ .‬افه وأش علته‪ ،‬ثم عاث‪،‬ت ®إل اممه حي ثير محب الخةاء والتنر‪ ،‬؛‪٥١‬‬
‫هروصئاو‪ :‬ررإنالهَضث‪،‬‬
‫أئ‪:‬شلمحارمحءا‪،‬رُ‬

‫ا أ حرجه أبوداود؛ كتاب الخ‪،‬ام‪ ،‬باب النهي عن التعري‪ ،‬رنم('أآاهأ)‪ ،‬والن اثي ت كتاب الغسل‬
‫وام‪،‬؛ابالأمتتارسالأضال‪،‬رتم(ب•؛)‪.‬‬
‫مح»س؛ئةالهراسح‬ ‫ؤن‪،‬‬
‫اضوافالث‬
‫ا‪/‬؛؛‪-‬ءنبيينمئو‪:‬إمحاىن ‪ ٤٧٠١‬من اض ر‪-‬محصثوأئلالإم‬
‫م بي عي■ رئاء الر؛يي يأبييائيدالئادةي)ر ‪• ٠‬‬
‫تي‪.‬ظال‪:‬إنيسِساها‪:‬ة‬
‫وصالتت اشحن‪ ،‬يزينه يدنموصع الفأمر لم يصبه اثاء• مماو رئوو افه‪•.‬‬
‫ررلو محث متحث علته يدك أجرأك» ‪ .‬نواة انن ماج‪4‬لأا‪.‬‬
‫* ‪ ~ ٤ ٠‬دعن ابن عنرماو‪،‬ت 'قالت الصلاة حمسي‪ ،‬والغنل من الحنانة نع‬
‫محلنشوُلافهطخم‬
‫جعلته الصلاة حمنا وعنل الحناثه مرة‪ ،‬وعنل اكنُب مى ايول مرة‪ .‬زؤاْ‬
‫‪٠^٠٢٦‬‬

‫هذ‪ 0‬أحادمثح بعضها صعيم‪ ،‬لا معول عاليه‪ ،‬وبعصها لا بأس به‪ ،‬فمن ذلك‬
‫حديث أن‪ ،‬انه كال الماء من الما؛ ِفي أول الإسلام‪ ،‬ثم نتح‪ ،‬وصار ايملع موجتا‬
‫للمثل‪ ،‬يعني انه كافِل‪ ،‬أول الإّلأم إذا جامع الرجل زوجته وب يتزل‪ ،‬فلثس‬
‫أبواب‪ ،‬الطهارة‪ ،‬باب ما حاء أن ‪ ،■ 111‬من ‪ ، fr iii‬ريم( ‪ ،) ١١٠‬وأبوداويت كاب‬ ‫(‪ )١‬أحرجه‬
‫اكلهارة‪ ،‬باب ل الإكال‪ ،‬والدارمي(ا‪ ، ٥٨٨ /‬رقم ‪ ،)١^ ٨٦‬وابن ‪4‬احبمت كاب العلهارة وسننها‪،‬‬
‫بابج عا جاء ‪ ،3‬وجوب‪ ،‬الغل إذا التقى الخانان‪ ،‬رقم( ‪.)■ ٦٠٩‬‬
‫ر‪ )٢‬أ‪-‬مجه ابن ماجه؛ كتاب الهلهارة وسنها‪ ،‬باب من اغتسل من الختابة‪ ،‬نقي من حده لعة لريصبها‬
‫ائاء‪ ،‬كيف يمغ‪ ،‬رنم (؛‪,)!*l‬‬
‫(‪ )٠١‬أحرجه أبوداود‪ :‬كلأب الطهارة‪ ،‬باب ي الغل من الخنابة‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٤٧‬‬
‫‪ uUS‬اسلهارة( ‪ ub‬اصل)‬

‫عليه عسل‪ ،‬وإن‪،‬ا ئئه أن يغل دكز‪ 0‬ؤيتوصأ‪.‬‬


‫ثم بعد ذلك سح‪ ،‬وصار الخل بجب بواحد مى الأمرين؛ إما أف ينزل ؤإف‬
‫لر مجامع‪ ،‬ؤإثا أل يجامع ؤإل لر ينزل‪ ،‬ؤإثا أف محثمعا جيعا الخنلع والإنزال‪ ،‬فيجب‬
‫وحدْ‪ ،‬والإنزال وحدْ‪ ،‬والإنزال وا"بمإع•‬ ‫العنل ق واحد من أمور ثلاثة؛‬
‫وأما أحادث الأساوعى أع؛ن الناس إذا اغتل‪ ،‬فهدا واجب‪ ،‬يعني؛ يجب‬
‫عل الإنسان إذا أراد أن يغتسل أل يقر عن الناس‪ ،‬إما بجدار‪ ،‬أوبسثارة‪ ،‬أوحجر‬
‫مر‪ ،‬أوبشجرة مم‪ ،‬أوببمدبعند‪ ،‬المهم أنه لايجووأف يخل أمام الثاس وعوريه‬
‫بائيه‪ ،‬حش لو ئرض أيه نزل‪،‬ل‪ ،‬بركه ماء‪ ،‬أو قير‪ ،‬أو ما أثبة ذللئ‪،‬؛ هإثه لا يجور أل‬
‫يكون ي م الاس‪ ،‬أه ^‪ ١‬كان حا‪ ۵‬فلا بأز‪ ،‬لأنك لا ‪ 1‬س هدا‪ ،‬لا د‬
‫من ثيابه‪.‬‬ ‫للإنسان إذا أراد أف يغتسل أن‬
‫وأما الأحاديث‪ ،‬البامه أة الصلاة كاك خم؛ن‪ ،‬والعز مى الحنابة كاف‬
‫صبعا‪ ،‬فهذا صعيم‪ ،‬لا يعول عليه‪ ،‬فالصلاة كاث خمسيرئ وقرصن‪ ،‬عل الثني ه‬
‫وهوق الثهاء مل أن ينزل إل الأرض‪ ،‬وحممن‪ ،‬إل خمس صلوامحتؤ والحمد فه‪،‬‬
‫لكنها خمس بالفعل‪ ،‬وخمولِفي الزان‪ .‬وافه المومحق •‬
‫وَءءهقة؛لآجيم‬
‫ضح‪،‬ق<هأةاسبيح‬
‫)‪(nr‬‬

‫باب»خأساس‪،‬‬

‫‪ " ٤٠١‬ض‪١‬؛‪،,‬خرترْخ‪.‬بمتئمحاوتكضرتموواف‪.‬وأئاحتب‪،‬هأحد‬
‫يدي‪ ،‬هشئ معت حس ئئد‪ ،‬يانثثلق هيث ‪ ،٣^١‬ياعتثالت‪ ،،‬م جثت وهوهاعد‬
‫ش حمت يا ‪ 4‬مينة؟»‪ .‬محلف له محاو‪« :‬ئبمان ض(ن اهمن لأ‪:‬ئبمش»‪.‬‬
‫هداثئظ ‪ ،^١^١‬ولنيممنناْ‪ ١٥^ ،‬تندهنئه‪ :‬الملق ‪ : ١٠٥‬يقن كتس وأيآجب‬
‫البما‪J‬ي‪٢‬؛‪J‬ردومى•‬
‫‪ " ٤٥٢‬وعن ش عنز هاو؛ يثن عمئ نن الخ‪aU‬ب ‪J‬زئو‪ J‬افه‪ .‬انه تحسه‬

‫ّاه؛"ثءندنهلإاهاوغ‪ :‬كان الئ‪.‬إذاكانبجاهأنائأن‪:‬م‬


‫)‪(٤‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه اليحاري' كتاب الشمل‪ ،‬باب" الجب تمج ؤيمش ق الرق وغيره‪ ،‬رنم ( ‪،) ٢٨٥‬‬
‫وم الم‪:‬ئاب الءلهارة‪،‬باب الدليل علأن ‪١‬ل‪L‬لملأتجس‪،‬رنم( ‪.) ٣٧١‬‬
‫(‪)٢‬أ■محرحها‪J‬خارى‪ :‬كتاب الخل‪،‬باب ءرقالخب‪ ،‬وأن السالملأضس‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٨٣‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ال‪-‬خارىت كتاب الفل‪ ،‬باب الخنب يتوصأ ثم ينام‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٩٠‬وملم ت كتاب‬
‫الطهارة‪ ،‬باب جواز نوم الخنس‪ ،‬واسحماب الوصوء له‪ ،‬وغل الفرج إذا أراد أن يأكل أو‬
‫يشرب أو ينام أو بجاع‪ ،‬رقم(‪.)٣ ٠ ٦‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه البخاري* كتاب الغسل‪ ،‬باب الحنس‪ ،‬يتوصأ ثم ينام‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٨٨‬وم لم ت كتاب‬
‫الهلهارة‪ ،‬باب جواز نوم الخنس‪ ،‬واستحباب الوصوء له•‪ •،‬رقم( ‪.)٣ ٠٥‬‬
‫‪e‬‬ ‫‪S‬؛‪(h_l_L_ub>Sj_lML‬‬
‫عن‬

‫‪ " ٤٥٤‬وض أي ثبد الخيري ماو؛ محاو رنوو اش‪.‬ت ارإدا آتى أحياكم‬
‫أه‪ ،‬م أزادأل مود‪ ،‬يلثوصأ سهإ وضوه‪ .،‬زواه منلمر ‪.٠‬‬
‫‪ - ٤٥٥‬وعى أنس ئاو ت كاذ ائت و‪ 0‬يطوف عليئاغ ثعنل واحد• رواة‬
‫منلمرآُ‬
‫‪ - ٤ ٥ ٦‬وص عايشه هالت؛ ثاذ اليثر‪ .‬يلوافن ءئْل عل'كز أحيانؤ•‬
‫َأُُ» أٌرآ)‬
‫رواه ميم‬

‫ئاسطوةوماصإنثاء الهُونال‪.‬‬ ‫وعديئ‬

‫‪ - ٤ ٥٧‬عن ابن عباس ماو ؛ اعتثل بتص أوونج امحق‪ j.‬جمنة‪ ،‬محأراد‬
‫رئوو اش س أذيتوصآ من‪، ijL^ ،4‬؛ يارئوو افث‪ ،‬إي محئ جشا‪ .‬هماوت ارإو اناء‬
‫لا محب® • رداه امحذي دأبوداود وانق ثاجه•‬
‫وردى الثارم)ّخدْر؛؛•‬
‫‪ - ٤ ٥٨‬ول ثنح الثق عنك ض مئوثه بئئظ اأصابحرْ؛‪.‬‬
‫ر‪ ) ١‬احرحه م لم ت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب جوازنوم الحب واسماب الوضوء له‪ ...‬رقم (‪.)٣ ٠ ٨‬‬
‫(‪ )٢‬اكدر سرقم( ‪.) ٣٠٩‬‬
‫(‪ )٣‬اكدر السائق‪ :‬ياب‪ ،‬الطهارة‪ ،‬باب ذكر اطه تعال ق حال الخناية وضرعا‪ ،‬رنم( ‪.) ٣٧٣‬‬
‫(‪ )٤‬أحرحه الترمذي‪ :‬أبواب الطهارة‪ ،‬باب الرحمة ل ذللئ‪ ،،‬رقم ( ‪ ،) ٦٥‬وأبو داود‪ :‬كتاب‬
‫الطهارة‪ ،‬باب الهاء لا محس‪ ،،‬رقم (‪ ،)٨٦‬وابن ماجه‪ :‬كتاب الطهارة وسها‪ ،‬باب الرحمة‬
‫بفضل وضوء الهرأة‪ ،‬رقم(‪ ،) ٣٧ ٠‬والدارس(‪ ، ٥٧٠ /١‬رقم ‪.) ٧٦ ١‬‬
‫(‪، ٢٧/٢ ()٥‬رةم ‪٠) ٢٥٩‬‬
‫ضحرقإئ‪،‬اىىبيح‬ ‫لمح‬
‫ضِ‪.‬شويناياك\م‪:‬ص‬ ‫بمه؛‪-‬وعنعاممههاوئ‪:‬‬
‫ي مز أ‪ 0‬أشو• رواة انذ ثاجن‪ ،‬وروى الىذين»مةرن •‬
‫ؤق ثرٍح الثق بلئظ اأصاسحُ {‬
‫‪ - ٤ ٦ ٠‬دعن عئ يادت ّقاذ الئ‪ .‬تئرج من الخلاء ممريأ الئزآذ يييكز‬
‫معنا ائحم‪ ،‬دل) ه عنبب أذ ؟ئيخ'عن ‪ ،<^١‬ثيءل؛سالخنابم• رواة محويائي‬

‫محِ‪ :.‬ارَلأمحأالخاثضزلأاك‬ ‫اا"؛‪-‬وض‬


‫ئامناكنمح>دنؤاةصراا‪.‬‬
‫بحوالهِ‪ :.‬ر(صاسةامحتض‬
‫بم»‪.‬نواةهمداوئرْا‪.‬‬
‫ظ‪:‬قاونضُلافِ‪ :.‬ا<َلأممخو األأظ‪:‬ثاسضة‬
‫(‪ 0‬أخرجه ابن ماجه» كتاب الطهارة وسنتها‪ ،‬باب ق الخنب‪ ،‬سندفئ بامرأته مل أن تغتل‪ ،‬رنم‬
‫ر ‪ ،) ٥٨ ٠‬والرمذي؛ أبواب الهلهارة‪ ،‬باب ق الرجل بمتدى با‪1‬لراة بعد الغل‪ ،‬رقم ( ‪.) ١ ٢٣‬‬
‫(؟)(؟‪•/‬م‪،‬رنمآ‪"،‬آ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أبو داويت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ق الخنس! يقرأ القرآن‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٢٩‬والنسابيت كتاب‬
‫الهلهارة‪ ،‬باب حجب‪ ،‬الختب من قراءة القرآن‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٦٥‬وابن ماجه؛ محاب الطهارة وسنها‪،‬‬
‫باب ما جاء ل قراءة القرآن عل ضر طهارة‪ ،‬رقم ( ‪ .) ٥٩٤‬والترمذي؛ أبواب الطهارة‪ ،‬باب ق‬
‫^^^ليقرأالقرأنضكللخل‪،‬مالمكنطا‪،‬رقم(أ؛ا)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه الترمذي؛ أبواب الهلهارة‪ ،‬باب ها جاء ق الخنب‪ ،‬واذئض أم‪،‬ا لايقرآن القرآن‪ ،‬رقم ( ‪.) ١٣١‬‬
‫(ه)أخرجه أبو داود؛ كتاب اللهارة‪ ،‬باب ‪ j‬الحب يدخل الجد‪ ،‬رقم ( ‪.) ٢٣٢‬‬
‫رث؛؟ا‬ ‫ةت‪1‬باسمارة(بمبس‪1‬ساس)‬
‫مح))‪.‬زواةمئاودواشائرا‪/‬‬
‫ارمحلاث لامزتم اللأق‪5‬هت‬ ‫‪ " ٤٦٤‬وض عئاربن ثابرقاوت قاو رئوو افه‬
‫جيمه الكافر‪ ،‬والتصلإ يالخئوق‪ ،‬والحنب إلا أذثتوصأ‪،‬ا‪ .‬رواه ر داودر ؛‪.‬‬
‫‪ - ٤ ٦٠‬وص همداش بن أف بم بن محئدبن عئروبن حرم‪ ،‬أف و الكتائب‬
‫خامحألأمحُنواةئاف‬
‫وافانتحئا ‪. ٠٣‬‬
‫‪ " ٤٦٦‬وض يافع ماو‪،‬ت ائطاكغ؛غ ابن عمرِفي حاجه‪ ،‬صمي ابن عتن‬
‫رئول‬ ‫حاجك‪ ،‬دكان ص حد؛محيوةئدأذ مادت مرجوي‪ ،‬بق من الئكك‬
‫يمشفأولمثئثش‪،‬شإذاكائ<بج‬
‫أذ يوارىل‪ ،‬الئقه صرب رئول‪ ،‬افب‪.‬بيديه عل الحائط ومثخ ‪ tr‬وجهه‪ ،‬م‬
‫صرب صربه أحرى ئثثح ذراعيه‪ ،‬يم ردعل ‪■^١‬؟^‪ ،‬الثلأم وقاو‪® :‬إثه‬
‫^تيءلير»‪.‬نواةلإوئاوئرئ‪.‬‬
‫‪ - ٤ ٦٧‬وص امحاجربن منمي‪ ،‬انه أش اليئ‪ .‬وهويبول‪ ،،‬مثئم عمحه ملم‬
‫ه‪،‬كريئلإاسنإكوقاو‪ :‬همسمحأذمحافَيءلير))‪.‬‬
‫‪»1‬اهأس دا‪٠‬د‪.‬‬

‫(‪ ) ١‬أحرجه أبو داود! كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ل الخنس‪ ،‬يوحر الغل‪ ،‬رنم ( ‪ ،)٢ ٢٧‬والن ائي ت كتاب‬
‫الهلهارة‪ ،‬؛اب‪ ،‬ل الخنّا إذا !ر يتوصأ‪ ،‬رقم ( ‪ .) ٢٦١‬وأحرجه ابن ماجهت كتاب الياس‪ ،‬باب‬
‫اكررفياب‪،‬رنم<»هآم)دونس‪« :‬ولأب‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداويت كتاب الرجل‪ ،‬باب ق الخلوق للرجال‪ ،‬رفم(هحا؛)‪.‬‬
‫(‪)٣‬أحرجه ‪ ،^U‬ق الوًلآ(ا‪ ،) ١ ٩٩ /‬والدارثطي ‪ّ j‬ته(ا‪ ،٢ ١ ٩ /‬رنم ‪.) ٤٣٨‬‬
‫ر ‪ ) ٤‬أحرجه أبوداود؛ ياب الهلهارة‪ ،‬باب التيمم ق الخضر‪ ،‬رقم(‪• ) ٣٣ ٠‬‬
‫همح|س؛ئةالهطبيح‬
‫‪.‬‬
‫ٍ‪:‬ءشمظنئال‪:‬ءامحئنئه''‪/‬‬

‫ِق هذه الأحاديث يان محالطة اجب‪ ،‬وما ينكره له أوتئرم عليه‪.‬‬
‫أثا محاللأ ابجب‪ ،‬وهو الدي ء ايمابه من حماع أو إنزال؛ لا ‪1‬ز‬
‫مما‪ ،‬ودليل ذلك حديث أي مريرة رق‪.‬بمئ انه كاف ح التح‪ُ ،‬تءلأثتيظآمحظن ولكن‬
‫عل أي هريرة جنابه فايحتل —أي; ذهب بخفية— حى اغتل ثم رحع‪ ،‬فقال له‬
‫‪ ،^١‬ه‪ :‬ررأنن محت‪:‬ط ‪ 4‬محة؟»‪ ،‬ق ىثييا‪،‬مثأن أحا‪u‬ثج عل‬
‫ا‪١‬نحا‪ J‬اطه‪ ،‬إو الؤمى لاينجس®‪ .‬فل‪.‬ل‬ ‫غر ^‪ ،^١‬فقال اللمل‬
‫هدا عل أئة يجوز للجن‪ ،‬أف بجلس إل الناس‪ ،‬وأن بحلس الناس إلثه‪ ،‬وأنه لتس‬
‫وثدا كراهه‪.‬‬

‫وعلل اش ٌؤأسثهظآمحوثؤ ذللث‪ ،‬بأف المسلم لا ينجى‪ ،‬أي• لا ينجس‬


‫ثجامه معنويه‪ ،‬وأما النجاّسة الخئثه ‪٠‬إده ينجس لوأصابه البول أوالغائط‪ ،‬فيمر‬
‫نجس‪-‬ا‪ ،‬فيجب عليه عله‪.‬‬

‫ومما ذكر المزلثن ل ئدا الماب‪ :‬ماذا محن؛ عل الجب؟ ويمر؛ <‪ ،‬الجب‬
‫أشياة‪:‬‬

‫منها‪ :‬قراءة القرآن‪ ،‬فلا محل له أن يقرأ القرآذ‪ ،‬لا لأجل الت بالتلاوة‪ ،‬ولا‬
‫لأحل البرد‪ ،‬ولا لأحل القراءة عل مريص‪ ،‬فيحرم علميه أن يقرأ القرآل حس‬
‫(‪ )١‬أخرجه أبو داولت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب أيري اللام وعو يول‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٧‬والن ائي ت كتاب‬
‫الهلهارة‪ ،‬باب رد اللام بعد الوصوء‪ ،‬رنم(‪.)٨٣‬‬
‫‪0‬‬ ‫هناباسرةردابمساسب)‬
‫لكف يقريهم القرآف ولا تج؟‪ 4‬شء عن ذلك‬ ‫يختل؛ لأف الني‬
‫إًلأابم‪.‬‬
‫مإذا مال هائل• هدا يخفي أن محرم اؤب ُس الأجر ق قراءة القرآن؟‬
‫ملناث لا محرم؛ لأل بإمكانه أل يغتسل ؤيتتهي الوصؤع‪ ،‬وأما الخاتص فليس‬
‫القرآن عترم عليها‪ ،‬وقد‬ ‫فيها حديئ صحح صريح عن اش‬
‫اختلس العلإء‪٤‬ب ذلك؛ قمتهم من هال! إنه لا يجور لها أن تقرأ القرآن مطاتثا‪،‬‬
‫ومنهم من ما ‪ ٠J‬ت إنه يجور أن تقرأ القرآن مهللما‪ ،‬والراجح أما لا ثقرأ القرآن للتعد‬
‫به‪ ،‬وأما إذا كان لحاجة مثل أن نحثى أن تن ام‪ ،‬أويزوؤ‪ ،‬أولالقراءة عل مريص‪،‬‬
‫أو للتعلم أو لاشا‪J‬م‪ ،‬فلأ بأس‪.‬‬
‫والقرى ين الحاتض والحب ظنخوي لأن الحائص لا يمكنها أن ترفع عنها‬
‫حدُث‪ ،‬الحيض لحض طهز‪ ،‬بخلاف‪ ،‬الخنس‪.،‬‬

‫ومنهات أنه لا يجور أف يم‪،‬كثإ ق الممجد إلا بوضوء‪ ،‬أما المرور ق المجد‬
‫جنتا‪،‬؛الاعايتم‪ ،‬شل ه لاونماء‪:‬مأ] وأما أن وم‪،‬وثإ؛‬ ‫فلا يأس به؛ لقول اممه يعال؛‬
‫فإن ذللث‪ ،‬حرام لحى يتوضأ‪ ،‬فإذا توصأ جار له أف ينكثإِل المجد‪ ،‬حش لوأحدث‪،‬‬
‫بعد وضؤته؛ لأل هدا الوضوء ري من اُينابة بمدره‪ ،‬مهلتا الحنابة •‬
‫ومنها• أنه لا يئس القرآن‪ ،‬وهدا عام ق الحو_إ وق المحديث‪ ،‬حدثا أصم؛‬
‫ش‪« :‬أنلأبجمحآنإلأمح»أى‪ً:‬لا<‬ ‫لقوو‬
‫من الحديث‪ ،‬الأم والأصغي‪.‬‬
‫إذا كان الرضلأتحنأن يقرأعن ظهري؟‬ ‫فإذا‬
‫ضححئةاسبيح‬
‫— )‪(m‬‬

‫صول‪ '.‬الأمر مهل‪ ،‬ينتسل وبمز القرآف‪ ،‬ؤإذا كاف محتاجا ولر محي ماء يتوصأ‬
‫به؛ قاله محعل ينه وي؛ن القرآن حاجزات منديلا‪ ،‬أومحلزفج الغرة‪ ،‬أوما أشبة ذلك‪،،‬‬
‫وينس الصحف‪ ،،‬وأما القراءة فلا تحوولالجنس‪ ،‬إلا إذا اغتل‪.‬‬
‫ومنها• الرم‪ ،‬فلا ينبغي للجنّ ‪ ،‬أذ ينام حش يغتسل أويترصأ‪ ،‬والاغتسال‬
‫أقفل‪ ،‬ؤإن افتمحز عل وضوء فلا باس؛ لحد"ث عمربن الخطاب ;ه؛‪.‬بمئ انه سأل‬
‫البي ُمأأٌّمحظ)هممحبج عن الرجل تكون عليه جنابة أينام؟ فقال! ‪ !^٠^ ١٠‬واعمل‬

‫ومتهات أنه نجني للجن‪ ،‬ألا يأكو ؤيشرب حش يتوصأ‪ ،‬أويغتل•‬


‫ومنها؛ أنه لا سغي أل يعود إل امرأته رة أحنى حس يغتسل أوبوصأ‪ ،‬ؤإل‬
‫عاد فلا بأس؛ لأل النحه صإأّثيظآمحوثؤ كال يطوف عل نساته بغل واحد‪.‬‬
‫هدم س الأمور الص يكنها الولع‪ ،‬لآىقآشِفي هدا اتكتامح‪ ،‬واف‪ 4‬المومحق‪.‬‬
‫خوءمحعقت؛؛؛جبم‬

‫‪ ~ ٤ ٦٨‬ص أم ثلثه ;?؛^^‪ ١‬قاوت‪،‬ت كا‪ 0‬رئول‪ ،‬افه‪ .‬عتسسا ثم ينام ثم‬
‫يمثنأيثا؛‪.‬نثاةمحورن‪.‬‬
‫ىنإذاالأثلساياكتجغ‬
‫يدم الثش عل يدْ البمزى نع ^‪ ،^١‬ثم شل ‪-y‬؟‪ ،4‬شي م‪ 0‬م أمع‪ ،‬سأم‪،‬‬
‫(ا)أحرحه ‪.) Y،\A/n)j_-l‬‬
‫‪:‬حن‬

‫^نهمي‪.‬لإبجئونيةِمة‪،‬‬
‫ت م مض عل جلده ا‪1‬اء‪ ،‬م بمووت محكياكال وئوو اف‪.‬؛؛‪ •^٥١‬رواْ أبوداود‬
‫‪ - ٤٧ ٠‬ومرش رائع‪ ،‬أة الحمر‪ .‬طاذ دان يوم عل نسامح بجل يئد‬
‫هده وعند هده‪ .‬ئاو‪ :‬صالتٌله‪ :‬يا رثوو افي‪ ،‬ألا حظ* صنلأ واحدا آحرا؟ قاوت‬
‫®محيا أركى وألهب وأطهئ®‪ .‬رواه أحمد وأبوداودر ؛‪.‬‬
‫‪ " ٤٧١‬دض انعم بن) عنرومال؛ حمررثوو اف ه أذتوصأ الرجل‪ ،‬مصل‬
‫طهور ‪ . ٥٧١‬ئؤاْ آئوداوذ وانن ماجئ‪ ،‬والبيدي وراد‪ :‬أوماو‪ :‬بثورها‪ .‬وماو‪:‬‬
‫محيا حديث حس صحح ر ‪.٠‬‬
‫ماوت لقيت رجلا صحب الحمر‪ .‬أوع بخن‬ ‫‪ - ٤٧٢‬وعتر محي‬
‫كإ صجتة أبوئريره‪ ،‬محاو‪ :‬مل رشول اف‪.‬أفشل‪ ،‬النأْ بمفلر الرج{؛)‪ ،‬أن‬
‫بجل‪ ،‬الرجل‪ ،‬بثمل الزأة‪ .‬راد شتدك دليئرما حمنا• رداه أيوذائد دالسايي‪،‬‬
‫وزاد أحمدِو‪ ،‬أئلأ‪ :‬مل أذيئتشط أحدنا'قل‪ ،‬يوم أويؤو ِفي مشلرأ ‪•٠‬‬
‫‪ - ٤٧٣‬يرياه ابترماجن عترعي اف محرنرجس ر ا•‬
‫(‪) ١‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب ق الخل من الخابة‪ ،‬ريم(‪.)٢ ٤ ٦‬‬
‫('آ)أحرجه أحد(\ا ‪ ،)٨‬وأبوداود‪ :‬محاب الطهارة‪ ،‬باب الوضوء لن أراد أن يعود‪ ،‬رقم( ‪.) ٢١٩‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبو داود‪ :‬محاب الطهارة‪ ،‬باب الهي عن ذللث‪ ،،‬رقم (‪ ،) ٢٨‬وابن ماجه‪ :‬الطهارة‬
‫وستها‪ ،‬باب الهي عن ذللث‪ ،،‬رقم(" ‪ ،) ٣٧٢‬والرمدتم‪ :،‬أبواب الطهارة‪ ،‬باب نر كراب كل‬
‫طهور الرأة‪،‬روم(إاُ)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أبو داود‪ :‬كتاب العلهارة‪ ،‬باب الهير محن ذللثه‪ ،‬رقم(‪ ،)٨ ١‬واكاتي‪ :‬كتاب الْلهارة‪،‬‬
‫^نمال‪،‬ضلاك‪،‬رةم(م'آأ)‪،‬وأحو(أ‪/‬ااا)‪.‬‬ ‫؛)ب‬
‫(‪ )0‬أحرجه ابن ماجه‪ :‬كتاب الطهارة وسها‪ ،‬باب الهي‪ ،‬عن ذللث‪ ،،‬رقم(‪.) ٣٧ ٤‬‬
‫ضح ث<ئةاسبيح‬

‫هذ‪ 0‬أحاديث قعلق يعنل الخناية‪ ،‬دلت عل أموو‪I‬‬


‫الأم الأول• أن اللمي‪ .‬كاو تحسه الخناُه‪ ،‬فينام من غثروصوء‪ ،‬وهدا الدى‬
‫حصل ْن امح‪ . ،‬محنمل أف الماء قليل فلا يتوصأ‪ ،‬ومحمل أمورا كثيرة‪ ،‬لكن‬
‫سأله عمر• أيوفد أحدنا وهو‬ ‫الحديث المحكم الإي ليس فيه احتإل أن البل‬
‫حتب؟ قاوت ؛ريوصأ واعسل يكنك م ثم‪،‬؛‪ ،‬وعليه فالعمدة عل هذا‪ ،‬وليلك قال‬
‫المل‪،‬اءت يكرم للأن ان أن ينام عل حنائه‪ ،‬بل إما أن يغتسل وهوأفضل‪ ،‬أويتوصا‪،‬‬
‫وبه محمل الكفائ‪ .‬لكن إذا كاو هناك ئدر كقلمة الماء‪ ،‬أو صوبة الوضوء؛ ود‬
‫أو ذحيْ‪ ،‬فلا بأس أن ينام وهو حتب من غير أن يتوضأ‪.‬‬
‫وأما حديث ابن عباس ِفي كونه هقفهقتئ يغ ل يديه سع ماُي قبل أف‬
‫يغل فرجه‪ ،‬فهدا شاذ لا ع؛رْ به‪ ،‬ولا يعتمد عليه؛ لأف الّى‪ .‬إنإ كاف يغسل‬
‫كميه ثلاث َاج‪ ،‬ثم ينجل يرجه•‬
‫وأما النهي عن اغتال المرأة بعد عل الرجل أو الرحل بعد غل المرأة‪،‬‬
‫فهدا عل‪ ،‬ميل الاتصامحا‪ ،‬وأنه يشغي أن يغتسل الرجل وزوجته من إناء واحد؛‬
‫لأل ذللث‪ ،‬أدعى للمحثة والمودة‪ .‬فمثلا‪ :‬لا يقول الرجل لزوجته‪ :‬أغتسل ثم اغتل‬
‫بعدي‪ ،‬أواغتسل أنت‪ ،‬وأغتمل بعدك‪ ،‬الأفضل أن يغتسلا حميعا من إناء واحد ق‬
‫مكان واحد؛ لأل ذللث‪ ،‬أدعى إل الألفة بيتهإ‪ ،‬كإ كانت‪ ،‬أم الومن؛ن عائشة‬
‫س إناة واحي■ ‪ ،3‬مكان واحد‪ ،‬حس إن أيديا‬ ‫نمل هي والنم‪،‬‬
‫'غنتلناي• يد اللمي‪.‬ؤ صاعدة‪ ،‬ويدها نازلة‪ ،‬أو بالعكس‪ ،‬ولا ثالث‪ ،‬أن هدا أدعى‬
‫إل قوة المحثة‪ ،‬وسمو«‪ .i‬ال؛كالفة بينها‪.‬‬
‫ه‪1‬باسهار»رب‪1‬باسا‬
‫‪<3‬‬

‫‪ UtIuU‬؛‬ ‫ٍ‬
‫مسم‬ ‫ص‬

‫ررلأيولن أحد'ثم‬ ‫‪ - ٤٧٤‬ض ي هريره رْ؛ؤقبمثئ هاو؛ هاو رثوو اف‬


‫ل ا لما•؛ الدائم الذي لا ؟بري م يشل فه»‪ .‬متمؤ ^ ؛‪.‬‬
‫وووو\ي'إٌّ «لأثوكئإوشالئائمثصمح»‪.‬س‪:‬‬
‫^^^^؟قاو‪::‬تاثهتاثلأر^‪.‬‬
‫‪ - ٤٧٥‬وص جابر هاو ت ش رشول اف ث‪ .‬أذ بجال ِل الهاء الراك‪-‬د• وداْ‬
‫ْوناومرآا‬
‫‪ - ٤٧٦‬ذقو الثا؛ب ;ن يزث س‪ :‬ذب ي‪ ،‬خام إل اي ه ئئانئ‪:‬‬
‫ئئرنئ‬ ‫م‬ ‫؛‪ 1‬زئوو ‪ ، ٥١‬رن!تنأغي زج‪ .‬ضخ نأيي ذدغاد‬
‫ص وصئيي‪ ،‬م نمق حكت ظبدء قفزت إق حام _‪ ،sj‬محقتويترود الخجلإ•‬
‫ممُ‪،‬ئمح'"•‬
‫أحرحه البخاري؛ كتاب‪ ،‬الوضوء‪ ،‬باب البولر ق الاء الدائم‪ ،‬ريم( ‪ ،) ٢٣٩‬ومسلم‪ :‬ئاب الطهارة‪،‬‬ ‫(‪)١‬‬
‫باب‪ ،^١ ،‬عن الأنمال ‪ j‬ا‪،‬ناء الراكد‪ ،‬رنم( ‪) ٢٨٢‬‬
‫أخرجه مسالم؛ كتاب الهلهارة‪ ،‬باب النهي عن الاغتسال) ق ا‪،‬لاء الراكد‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٨٣‬‬ ‫(‪)٢‬‬
‫أخرجه م لم؛ كتاب الهلهارة‪ ،‬باب اض‪ ،‬عن اووو> ق ائاء الراكد‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٨١‬‬ ‫(‪)٣‬‬
‫أخرجه البخاري؛ كتاب الوضوء‪ ،‬باب‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ١٩٠‬وم لمت كتاب المقاتل‪ ،‬باب إبان‬ ‫(‪)٤‬‬
‫رقم(‪.) ٢٣٤ ٥‬‬ ‫خاتم النبوة‪ ،‬وصفته‪ ،‬ومحله هن جده‬
‫شءعممءالهأاسأ‬ ‫‪0«<،‬يَ‬
‫^لتهتا‬
‫\ضة'\ض‬
‫‪ ~ ٤٧٧‬عن ابن عنر هاو؛ ثئل رثرو اف‪ .‬عن اناء تكوذ ‪ j‬الملأة من‬
‫واللإاع‪،‬هال‪«:‬إذا ثان غقأنلإسممح»‪.‬‬
‫رواة أحمد وأبوذاوي والمحذي واشئ والئارمح‪ ،‬وانن ماجةرُ‬

‫‪ " ٤٧٨‬وعى ش تعيي• الخن»ري قال• مل• يا رئول افي‪ ،‬أشوصأمى بم‬
‫بصاعه؟ ومحي بئريلس فيها الخيفى ولحوم الكلأيت‪ ،‬واشن‪ ،‬قمال رثول افي‪•.‬‬
‫^^لأاقاءشثلأممةه>)‪.‬‬
‫رواة أحمد واامحذي وأبويائي ^‪ ١٢^١^^١‬؛•‬
‫ظنضلاشِهصاو‪:‬يازضَلافِ‪،‬‬
‫إي تركب البمرويحمل متا المليل من اناء‪ ،‬قإل ^‪ ١٥‬يه عطننا‪ ،‬أئنتوصأ خء‬
‫البحر؟ همائ‪ ،‬زثول‪ ،‬افي ه؛ ررهوالطهورماوْ والحل مسة‪.>،‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحد (‪ ،) ١ ٢ /Y‬وأبوداويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب ما ينجس ا‪،‬ياء‪ ،‬رقم (‪ ،)٣٦‬و\ذو»ذي‪'.‬‬
‫أبواب الطهارة‪ ،‬باب منه آخر‪ ،‬رنم (‪ ،)٧٦‬والن اني ‪ I‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب التوقيت ق ا‪،‬ياء‪،‬‬
‫رنم ( ‪ ،) ْ ٢‬والدارمي (‪ ، ٥ ٦ ٩ / ١‬رنم ‪ ،)٧ ٥ ٩‬وابن ماجه؛ كتاب الطهارة وسننها‪ ،‬باب مقدار‬
‫لا ينجس‪ ،‬رنم ( ‪ ) ٥١٧‬وكله ت ءر يتجه شء ة ‪٠‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أبو داويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب ما ينجس اناء‪ ،‬رقم ( ‪.) ٦٥‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه احمد ‪ ،)٢ ١ ! ٣١‬والرهاذي؛ أبواب العلهارة‪ ،‬باب ما جاء أن ا‪،‬ياء لا ينجه ثيء‪ ،‬رقم‬
‫(‪ ،) ٦٦‬وأبو داويت كتاب الْلهارة‪ ،‬باب ما جاء ق بثر بضامة‪ ،‬رقم(‪ ،) ٦٦‬والن ا؛ي ث كتاب‬
‫الماه‪،‬؛اب ذكر؛تر؛ضاءة‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٢٦‬‬
‫لص‪،‬‬ ‫ةتاو‪،‬الهلهارةرباب الياء)‬
‫وداْ مالك دامح؛بيى داشامح) دابذ ماجة دالنارصرُ‬
‫‪ - ٤٨٠‬دعن أي) نيد‪ ،‬عذع؛بافين منعود‪ ،‬أة الى‪ .‬قاو لهثلأ ابن؛‬
‫«‪ u‬وإدابم؟»)‪ .‬ماز‪ :‬مأت‪:‬سد‪ .‬س‪1‬وأاامةًثأبمءوث»‪ .‬رواةمحويائي■‬
‫^‪ ١٥‬أحمد واارمذ»ي‪ :‬هتوصآمنه‪ .‬وهاو الرمزي‪ :‬م‪ jjJ‬جهوور ا‪ .‬وصح‪:‬‬
‫‪ - ٤٨ ١‬عن علمئه‪ ،‬ض عبدافه بن منعود ماو ؛ لزأثن ليله ابن خ رثوو الق‬
‫س‪.‬نواةةنلءرى‪.‬‬
‫‪ ~ ٤٨٢‬وعن يه بئت"ينب بن مالك‪ ،‬وكاثئ محت ش أبيأ ^‪ ،^1‬أل ‪IjI‬‬
‫ءتادْ يحل ^‪ ،1‬مثكبت ئة ؤصوءا‪ ،^١٤^٥ ،‬هئ؟ ثشزب متك‪ ،‬مآصثى لقا الإداء‬
‫همال‪،‬ت اتتججن يا ابمه أم؟ مالئه‪ :‬محميته‪:‬‬ ‫حس ثرئت‪^١٥ .‬؛‪' ،‬كبشه‪ :‬محرآق أئفأر‬
‫كئض‪،‬إءاينامحهإأو‬
‫الطواهامحت®‪ .‬رواه مالك وأحمدوالمحمدي وأبوداود والثناتي وابن ماجه والث'ادةير ‪• ٠‬‬
‫(‪ )١‬أحرحه مالك‪ ،‬ل اجلوطأ(ا ‪ ،) ٢٢ /‬والرمذىت أبواب الطهارة‪ ،‬باب ما حاء ل ماء الحر أنه‬
‫طهور‪ ،‬رنم(‪ ،) ٩٦‬والناني ت كتاب العلهارة‪ ،‬باب ماء البحر‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٥٩‬وابن ماجه ت كتاب‬
‫اكلهارة وسها‪ ،‬باب الوضوء باء الحر‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٣٨٦‬والدارم ( ‪ ، ٧٥٦/١‬رقم ‪،) ٧٥٦‬‬
‫وأحرجه أبو داولت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب الوضوء ب‪،‬اء البحر‪ ،‬رقم(‪.)٣٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب الوضوء بالنيد‪ ،‬رنم(‪ ،) ٤٨‬وأس (ا‪،) ٤٠٣ /‬‬
‫والارطيث أبواب الطهارة‪ ،‬باب الوضوء بالنيذ‪ ،‬رقم(‪ .)٨٨‬وأحرجه ابن م‪١‬جهث كتاب‬
‫العلهارة وسننها‪ ،‬باب الوضوء بالبيد‪ ،‬رقم( ‪,) ٣٨٤‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه م لم ت كتاب الصلاة‪ ،‬باب الخهر بالقراءة ق المسح والقراءة عل الخن‪ ،‬رقم(‪١) ٤ ٥ ٠‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه مالك(ا ‪ ،) ٢٢ /‬وأحد (ه‪ ،) ٣٠٣ /‬والارمنّىت أبواب التلهارة‪ ،‬باب محا جاء ل مرر‬
‫الهرة‪ ،‬رقم(‪ ،) ٢٩‬وأبوداولت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب مور الهرة‪ ،‬رقم(‪ ،) ٥٧‬والن ائي؛ كتاب‬
‫الطهارة‪ ،‬باب صور الهرة‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٦٨‬وابن ماجه؛ كتاب الطهارة وسننها‪ ،‬باب الوضوء بور‬
‫الهرة‪ ،‬والرحمة ق ذللا‪ ،،‬رقم( ‪ ،) ٣٦٧‬والدارس(‪ ، ٥٧ ١ ;١‬رقم ‪.) ٧٦٣‬‬
‫همح‪1‬ق‪،‬ئةالهطديح‬
‫‪0‬‬
‫‪ - ٤٨٣‬وض داودش ضؤآ بن دثار‪ ،‬ض أمه‪ ،‬أو ثولأما أزنلئها ؤزيثة‬
‫إل عاممث‪ ،‬هالت‪' :‬ؤيخد'ؤ\ محو‪ ،‬هأثازت إؤ أذ شه محجاءث هئ‪ 0‬قأظغ‬
‫ثقا‪ ،‬هاغ اّوهث عاشه من ضلاجا ص من ط‪ ،‬آظت‪^١ ،‬؛‪ ،‬صالت‪ :،‬أة‬
‫عأوقلم»‪ .‬ثإو ‪vLlj‬‬ ‫نثوَل اهِ ه قاو‪ :‬ررإبجا لبمث بمس‪ ،‬إمحبما من‬
‫رثوو اطي‪.‬ثتوصأ مهبملها‪ .‬رواه أبوداودر ا‪.‬‬
‫أهضثت الخم؟ هاو‪:‬‬ ‫‪ - ٤٨٤‬وعن جابر ‪ : Ju‬ئثل زثوو‬

‫‪ ~ ٤٨٥‬وض أم هانئ هالت‪،‬ث اعثسل رثول‪ ،‬افه‪ .‬ئوومي‪٠‬وئه‪٤‬ا محعة‬


‫بجابمماسمنواةا‪٣‬داينمج‪•٠‬‬
‫اضلافا‪1‬ق‬
‫‪ - ٤٨٦‬عذ قض بن ي الرحمن هال؛ إة صر حرج ‪ j‬ركب محهم صريتئ‬
‫الناص‪ ،‬خص وردوا خوصا‪ ،‬ئمال صرو• يا صاجب الحوض)‪ ،‬ثل رد حوصك‬
‫سمض\لأينا‪،‬لإنامذعلام‬
‫وثرد علتنا‪ .‬زواْ مالاكا‪. ٠ ١‬‬
‫‪ - ٤٨٧‬ورادرنين هاو؛ راد بتص ‪ j ١٠^١‬هوو عم‪ :‬وإ‪ )J‬تمت رئوو افي‬
‫(‪ )١‬أخرجه أبوداويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب سور الهرة‪ ،‬رقم(‪.) ٦٧‬‬
‫ر‪، ٧١/١r <)r١‬رقم ‪.) ١٢٨٧‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه الغاني؛ كتاب الطهارة‪ ،‬باب ذكر الاغتسال‪ ،‬ق القصعة التي يعجن مها‪ ،‬رقم(‪،) ١٢ ٤ ٠‬‬
‫وابن ماجه; كتاب العلهارة وسنتها‪ ،‬باب الرجل والرأة يغتسلان من إناء واحد‪ ،‬رمم( ‪) ١٠٧٨‬؛‬
‫(إ)أخرجهمالالئ‪،‬فيا‪،‬لوطأ(ا‪ّ/‬آأ)‪.‬‬
‫‪e‬‬ ‫هتاب الطهارة( ‪ ub‬اهياء)‬
‫‪-‬‬

‫‪ .‬موو ت ®لها ما أحدت ل بطوبما‪ ،‬وما بش مهولنا طهوروثزاب» ‪.‬‬


‫‪ " ٤٨٨‬دعذب‪ ،‬نيئ الخيري أل رثول افب‪ .‬نينعن ابياض امحي محذ‬
‫تقه ‪j‬الديك ردى الئؤغ والكلاب والحم ص الطئر منها‪ ،‬ص‪® :‬لها ‪ U‬خملت‬
‫زبطويبما‪ ،‬ولتا ماعمت طهور®‪ .‬رواة ابن ماجتر‪١‬ا‪.‬‬
‫‪ ~ ٤ ٨ ٩‬وعى عم ين الخطاك‪ ،‬تمح‪.‬بمذ هاو‪،‬ت لاينسلوا يالماء النثص؛ قإنه‬
‫ثورئاوض‪.‬ظاةائانّرم‪.‬‬

‫باب اداْ• والماْ ■مر ماء‪ ،‬وهومعروف‪ ،‬وهومن أكم‬ ‫مال ا‪،‬لؤلف‬
‫النعم امحٍ‪ ،‬امتى اش بيا عل عباده‪ ،‬وهوجوهر نيال‪ ،‬يعني أنه جم مسال بإذن اممب‬
‫عِيبجل‪ ،‬مهل القيادة‪ ،‬يره افه ثعال وسحره‪ ،‬ولوماء‪-‬قتله كالرصاصى لا يدوب‬
‫إلا بالنار‪ ،‬ولوشاء لحعله ألتن من هدا‪ ،‬فلا ينتفع النامن به‪ ،‬ولكن اش ثعال حلمه‬
‫عنر هدا زحمه بالعباد‪.‬‬

‫م إ ل الماء مائة الحياة‪ ،‬لا يمكن أذ يعيش الإنسان ُدؤنه‪ ،‬كإ مال افه دعالأ‬
‫نحنآلمزأون [الواس‪:‬ها'‪-‬آا"]؟‬ ‫ؤا‪،‬رءتهمأتاء آقبم‪ ،‬دئر؛ون?وءأنمأرلئتز«‬
‫الجواب• بل أث يا ربنا الدي حلقه ياجلزبر‪ ،‬وأرلثه إل الأرصى‪ ،‬ولو ماء اف‬
‫لحينه‪ ،‬ولوشاء يحلة اجاجا‪ ،‬ك‪،‬ا يال‪ ،‬هنا؛ ^^^‪ ٠‬جعتنه لبماحا ملوثُ‬
‫لالوا!نمة‪»:‬ي]‪.‬‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه ابن ماجه! كتاب الطهارة وسها‪ ،‬باب الحياض‪ ،‬رن«ر ( ‪ ٥١٩‬؛‬
‫رآ)أحرجه الدارقطيفيالمن<ا‪/‬أه‪،‬رتم ‪.) ٨٨‬‬
‫شمم>ىةاسس‬ ‫حمِ‬
‫" لتهنأ‬ ‫"‬
‫وقد يأل المرء؛ إف التيادر أذ ينول اش ءغ؛؛ةلت اانتم أنزلتموْ من الزن أم‬
‫جعثثن لبماحاه‪.‬‬ ‫نحن المنزلون‪ ،‬لونثاء ل؛ سرله‪ ،‬لكنه هال‪1‬‬
‫ننقول؛ الماء إذا كال اجاجا ؛؛‪ )j‬يديك‪ ،‬ولكن لا تستطح شربه من مراؤنه؛‬
‫فإن هذا أشد علميكر مما لوكال ممقودا؛ لأنك تنظر إليه نظرة حرة‪ ،‬حيل ينك‬
‫وينه‪ ،‬فكانت نعمه افب عليتا بإنزاله من المزن عذبا لذيذا من أكم الئنم؛‬
‫;ثلثه داثا <لأضووثه‪ .‬اللهأإنا نه شكزبمك‪.،‬‬
‫فإ ص الشكر؟‬

‫الشكث أف تمد افَ محدوتعمل صالخا‪ ،‬دلل ئذا فول اي‬


‫ينألْلسنت وأعإ‬ ‫ررإة افه أثراأؤبءترابجاأثربؤ المرسلتن‪ ،‬ممال‪،‬ت‬
‫صنلتا إؤ‪ ،‬يماصاؤث علتم ه لالؤمونت ‪ ، t٥١‬وقال؛ ؤ كأيها ‪^١‬؛^ ءامو_أ هظلوأمن‬
‫'لشب نا ر;ققثم ثآئآووأ ثي ه [الغرة‪:‬آي<]‪،‬رم فدل <‪ \ Xa‬عر أن ‪ ^^ ١١‬ص العمل‬
‫الصالح‪ ،‬متن لإينمل صالحا محإية لر يشكر اطه عغيل‪.‬‬
‫هذا المائ لانجض الإمراذ فيه‪ ،‬ولوكاف الإن ائ عل ئم حار‪ ،‬لأنه كلمإ‬
‫استهللث‪ ،‬نقص وثقب‪ ،‬وريا لا يوجد ق الأرض‪ ،‬لكن افه عِةءْلرءوف بالعباد‪،‬‬
‫فإذا نضب ق الأرض حاء من الثناء —والحمد فه~ أنزله اممه ثعال مجن المزن‪ ،‬وهي‬
‫الئحاب العظيم اكل‪.‬‬
‫والمياه الأصل فيها أمثا ءلاهر‪ 0‬مباحه‪ ،‬فكل ماء نزل ْس الثناء‪ ،‬أوبع من‬
‫الأرض لا سأل‪ ،‬عنه‪ ،‬ولا تقل؛ هل ض ءلاُئ أم نجس؟ لأن الأصل الطهارة‪،‬‬

‫)أخرجه ملم؛ كتاب الزكاة‪ ،‬باب ن؛ولا الصدقة من الكب الطيب وتريتها‪ ،‬رنم (‪ ٥‬ا‬
‫‪0‬‬ ‫هاب ادا‪4،‬ارةرباب الهاء)‬
‫قال اش هنئ•' ‪ ٥^ ١۶‬من آلثء ثآك ئلهؤيإه [الفرةان‪:‬خل] وئال هنئ•' جتذكث‬
‫بننيغ ثذ أ'لأوني ه [الزمر‪ ]٢ ١ :‬يستخرجه الناس متى شاءوا‪ .‬فالأصلِفي المسام إذن‬
‫الطهارة والخو ‪ ،‬يعني؛ اشرب منها‪ ،‬توصأ منها‪ ،‬طهرثوبك منها‪ ،‬ولا ت أل‪.‬‬
‫والاةس‪،‬انطلأثاثدا‪:‬‬
‫المم الأول؛ طهور‪ ،‬وهدا هوالأصل‪.‬‬
‫المم الثال؛ يجس‪ ،‬وهو الدي تغتر بالنجاسة‪ ،‬فهذا تجس بجب التحرز‬
‫منه‪ ،‬مواءتغؤ طعمه أولونه أورمحه‪ ،‬فإني بالنجاب طماأولوثاأورمحا‪ ،‬فهو‬
‫نجز‪ ،‬وما سوى ذلك فهو طهوت‪.‬‬
‫وليس هناك هم يسمى طاهنا‪ ،‬بل هدا •محديث‪ ،،‬فهدا القول بآن اياه ثلاثة‬
‫أنمام؛ طهور‪ ،‬طاهر‪ ،‬نجس‪ ،‬فول محديث‪ ،،‬لا دليل عانه‪ ،‬لا مجن كتاب افب ولا من‬
‫فهوقول مهلروح‪.‬‬ ‫منة رسول اض‬
‫وعل هدا‪ ،‬لوتم الماء بثيء طاهر‪ ،‬مثل أن تسقط فيه خشبة وتؤترِفي لونه‪،‬‬
‫أوطعمه‪ ،‬أوربحه‪ ،‬فهوطهور‪ ،‬توصأ منه واشرب منه إذا لر يكن فيه صرر‪ ،‬ولو‬
‫تم؛أوراؤ‪ ،‬الشجر أسقطتها الريح فه؛ قإثه طهور‪ ،‬ولوتغثر بحثر ءإيه طهوومها‬
‫كان‪ ،‬إلا إذا حرج نبيا التغير عن اسمه الأصل‪ ،‬وهو الماء‪ ،‬وعل هذا فإنه يكون‬
‫طاهرا ولكنه ليس بطهور‪ ،‬يعني؛ ليس يطهر‪ ،‬فلوكاف عند الإنسان ؤدر من ‪،^^٤١‬‬
‫وأراد أن يتوصا يه أويغتسل به‪ ،‬ل؛ يمح‪ ،‬قاف تغير نغ بقاء الاسم‪ ،‬كالبيل‪ .‬مثلا‪،‬‬
‫والسد هوماء يوصع نه ممر حس يظهر فه طعم ام‪ ،‬فهل هوطهور بجون أن‬
‫يتوصأبه الإنسان ؤيغتسل أم لا؟‬
‫هرعمممأاسس‬ ‫\مَ‬

‫فيه حلاف ‪ yo,‬أهل العلم‪ ،‬ولكن الصحح أو‪ 4‬ما دام اسمه انأ‪ ،‬وص ائاء؛‬

‫والقهوة طهور أم طارة؟ طاهرة‪ ،‬وليت طهووا‪ ،‬معناه اثنا لا تهلهر‪ ،‬يعني!‬
‫لو أراد أن يتوصا الإنسان يالقهوة فلا ينقم‪ ،‬أو يالشاى مثلا لا ينقم؛ لأنه حرم‬
‫عن كونه م‬

‫لكن لو أزال حا النجاسه إنسان‪ ،‬مثلا أصاب ثوثه دم وغله بالقهوة‬


‫أو يالشاي‪ ،‬يصلح أم لا يصالح؟‬
‫يصلح؛ لأف إزاله المحامة لا يشترط فيها ‪ ،^١‬فمتى زالت‪ ،‬الجاسه طهر‬
‫ا‪،‬لكان‪ ،‬مواء أزللهايالبنزين أوبالغازأوبالقهوة‪ ،‬أوبأي ئزيل آحر‪ ،‬فالنجامة ع؛ن‬
‫حثيثة متى زالت‪ ،‬طهر المحل‪ ،‬حص لوفرص أف ونمت‪ ،‬المحامه عل مرآة —المرآة‬
‫انير ينفلر إليها الإنسان‪ ،‬وتعكس صورثه— لوأصابتها نجاسة‪ ،‬ثم حكها الإنسان‬
‫حش زالت‪ ،‬؛اتى‪J‬ثة‪ ،‬لإما يطهر؛ لأو النجاّه ■تحيثه متى يقديتح طهر المحل•‬
‫والخلاصة‪ :‬أن الماة اززل من اء‪ ،‬والابع من الأرض؛ الأصل فيه الحل‬
‫والطهارة‪ ،‬وأل الماء لا ينق م إلا إل ةسمين• طهور وثجس‪ ،‬فإ تغؤ بالجاسة فهو‬
‫تجز‪ ،‬وما موى ذللئ‪ ،‬فهوطهور‪ ،‬إلا إذا حرج عن اسم الماء إل اسم آحز‪ ،‬قإنه‬
‫لأثطهر‪،‬لكنهطا<‪ .‬زاشُالوئق‪.‬‬
‫سرة(و‪1‬بص؛إناسطت)‬

‫بابّواسطت‬

‫ظ\لأ‪3‬و‬
‫‪ " ٤٩٠‬ض أي؛‪ ،‬ئريره هاو؛ محاو رنوو اف‪ُ •.‬إدا ثرب الكلب ق إثاء‬
‫يلشاله سع ثئات»‪ .‬مممؤ علته‪.‬‬
‫وو رواية إث‪4‬؟•' ®طهور إظء أحدكم إدا وغ يه الكلب أو يئمثه شغ‬
‫ثران‪ ،‬أولائى باليامحت‪،‬اار‬
‫ه‪:‬هامماقثاوِواس صاوقالأاز‪،‬محالمتي‬
‫®دعوة وهرموا عل ؤله نجلا مذ ماء ~أن دونا ثى ماء" ق محكم ئبثوئ‬
‫ؤلم'بتثوا معئرين®‪ .‬زواه الثح‪1‬رير ا‪.‬‬
‫‪ " ٤٩٢‬وعس أنس محاوت يماثض ل اثنجب؛غ رئول افن س إيجاء أغراق‬
‫محام سولل؛ النحد‪ ،‬يمال أصحاب رثول اف‪.‬ت مه مه‪ .‬يمال رئول افي ه''‬
‫®لا تررموْ‪ ،‬دعو‪0‬اا‪ .‬ءمتكوْ حص تال‪ ،‬ثم إف رثول اف س ذعاْ محال له! ®إل هذه‬
‫الناجي لاتحيأ لثيء مى هدا البول والمدر‪ ،‬إي هوَر لذكر اف والصلاة وقراءة‬
‫المنآن‪،‬ا‪ .‬أوّقتأ هال> رثول اف‬

‫(‪ )١‬أخرجه الخاري‪ :‬محاب الوضوء‪ ،‬باب \م الأوي يخل به شعر الإنسان‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٧٢‬وم لم‪:‬‬
‫كتاب الهلهارة‪ ،‬ياب‪ ،‬حكم رلؤخ الكلب‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٧٩‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه الخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬الوضوء‪ ،‬ياب‪ ،‬ص—‪ ،‬الماء عل ال؛ول‪ ،‬ل الجد‪ ،‬رنم(‪■ ) ٢٢ ٠‬‬
‫؛مح •س‪،‬داة اسبيح‬
‫‪0‬‬
‫هاوت وأمززجلامن القوم هجاء بدلومن ماء متنه عليؤ• مممؤ عأو؛ؤر ا‪.‬‬

‫هال ا‪،‬لولف زَمذاإدنق كتابه مشكاة ا‪،‬لصايح! ‪،‬رباب ئطه؛ر الثجامات* ومي‬
‫معلظة ومحمفة ومتوئعلة‪.‬‬

‫اينلطة؛ يجامة الكف‪ ،‬فهي اغلفل النجاسات‪ ،‬ولا تطهر إلا بع عنلأت‪،‬‬
‫إحداها بالراب‪ ،‬والأول أن يكوف الراب‪ ،‬ق الغلة الأول؛ حش تأن الغلان‬
‫الت‪ ،‬بعدها فتكمل الطهارة‪.‬‬
‫فإذا وثغ الكال‪ >-‬ق الإناء —يعني ثيُبإ منه~ هإثه يراق الماء ق الأرض‪،‬‬
‫ؤيغنل الإناء مع *ران‪ ،‬الأول بالرامسج‪ ،‬ولا يد من هدا‪ ،‬لوعثلمه متا إحداها‬
‫بالزاتر ما نفع‪ ،‬بل لا بد من مع عتلات إحداها بالرامس‪.،‬‬
‫هذه المسألة ق أمورت‬ ‫واحتلم‪ ،‬العلمإء‬
‫منها؛ هل عترئ عن الراُس‪ ،‬غيُه؛ كالأمنان والصابون وأنولع الزيلاتر‬
‫اكندئت‪،‬أولأمحئ؟‬
‫ممال) يعضهم؛ إنه لا يجزئ؛ لأو الئل ه عين الرامحت‪ ،،‬ولأن الترانر أحد‬
‫الطهويئن‪ ،‬فإن من عدم الماء وهوعل غر وضوء تيمم فأحزأ‪ ،‬ولا شك أف هدا‬
‫القول أحوط■‪ ،‬متى وجد الراب‪ ،‬فاكنتكل ولا ينثعمل غيره‪ ،‬ولو كال أشد منه‬
‫إزاله‪ ،‬أما إذا عدم الراب‪ ،‬هإثه يستعمل ما يقوم مقامه من الأفنان والصابون‪.‬‬
‫محاب الأدب‪ ،‬باب الريق ‪ j‬الأم كله‪ ،‬رقم ( ‪ ،) 1'YO‬وملم‪ :‬محاب‬ ‫(‪ )١‬أحرحه‬
‫الطهارة‪ ،‬باب وجوب غل البول وغيره من التجاصات إدا حصا‪J‬تإ ؤ‪ ،‬المسجلب‪ ،‬وأن الأونحن‬
‫؛الماء‪ ،‬من ضر حادإل جمرها‪ ،‬ريم( ‪.) ٢٨٤‬‬
‫باسهارة(‪0‬بممه؛إناساطت)‬
‫—^‪— 0‬‬
‫أما الخمفة فهي شيئازث الأول! ثول الغلام الدكر الصام الإى يتعدى‬
‫باللبن‪ ،‬فهذا يكفي فيه النصح‪ ،‬ومعنى التحح أف يصب ا‪،‬ياء فيه صبا يدون أف‬
‫تعصره أومركه‪ ،‬فتصن‪ ،‬عليه ؤيكفي‪ ،‬هدا بول الغلام‪ ،‬يعني الدكر الذي يتعدى‬
‫فإذا بال هدا الصى عل‬ ‫باللبنر‪ ،‬هكذا جاءت السنة عؤر اشر‬
‫الثوُت‪ ،‬أوعل البدن صي‪ ،‬عليه ماء فقط يدون أن مركه أوثحصزه‪.‬‬
‫الثاف س الخمفات؛ الذي‪ ،‬دهي رطوبة مج إُر الشهوة‪ ،‬والناس ينتلفوف‬
‫ِفي مدم السألة‪ ،‬متهم الرحل الداء ~أي• ممرالمذى~ كل‪،‬اثارت شهوته أمدى‪،‬‬
‫ومنهم س لا يعرف‪ ،‬الذي إطلائا‪ ،‬ومنهم المتوئط‪ ،‬وهدا الذي يكفهم‪ ،‬فيه الضح‬
‫كإ حاءين‪ ،‬يه السنة؛ لأل هدا الذي ؛؛؟؛) المنهمر وي؛ن البول‪ ،‬والبول‪ ،‬لا بد فيه س‬
‫العسل‪ ،‬والمني محن اهر‪ ،‬والذي بينها‪ ،‬فلا بد فيه مى الشح‪ ،‬فإذا أمدى الإنسان‬
‫وأصابت‪ ،‬الرءلو؛ة ثوبه أوئخده صسا عليه الماء فقط بدون عصب ولا ذللث‪.،‬‬
‫هذان شيئان يجامتها غممة‪ ،‬وما عدا ذللئ‪ ،‬قإية لا يشرط فيه عدد ولا‬
‫تراب‪ ،‬لكن لا بد منر عسله‪ ،‬تفرك الثوب‪ ،‬مثلا إذا أصابه البول وتعصره‪ ،‬حض‬
‫يغلب‪ ،‬ءز_‪ ،‬ظنلث‪ ،‬انه طهر‪ ،‬ؤإذا طهريت‪ ،‬التجامه بغر الماء محإما مملهئ‪ ،‬حش لوئرص‬
‫أن الإن اف سقط عل مرآيه اتحر ينظر فيها وجهه نجامه‪ ،‬ثم يركها حهمر زال أنرها‬
‫بالكي و لا حاجه إل علها؛ لأف الأ<ك‪،‬ا ض النجامة عثأ حيثة مض زالت‬
‫بأي مزيل هإثقا يطهر‪ ،‬إلا ُنا نُس المع عل عدد متي‪ ،‬فيه كنجاسة الكلتؤ‪.‬‬
‫هدا المسيء فيا إذا كانت‪ ،‬النجامه <) غر الأرض•‬
‫أما إذا كانت‪ ،‬عل الأرض فإن كاف لها جزم فأزل الخرم‪ ،‬كا لو تمط محا‬
‫إنسان فخذ الغاممل وانمه بعيدا ثم صسإ عل‪ ،‬مكانه المبتل ماء منة واحده ؤيكفي‪،‬‬
‫شع عممةاسويء‬ ‫\حس‪/‬‬

‫وكيلك أيقا نجاسه الكف عل الأرض تكفي فيها عاله واحدة‪ ،‬أزل من النجاسة‬
‫ثم صب عانها الاء م؛ واحدة‪ ،‬ودليل هدا هذه الممحه اتحر رواها أنس وأبو‬
‫قريرة‪ :‬جاءأءراي‪-‬والأعراخمّاكناس‪،‬وسضالأتماد‪،‬صص‬
‫وعدم المعرفه وعدم التمييؤ— وكان هدا الأعرابا كغرْ من الأعراُس‪ ،،‬إذا احتاج‬
‫إل النول جلس وبال ومثى؛ هذا الأءرابي لحل المجد وأصابه البول فتنحى‬
‫وبحضرة‬ ‫ناحته ِق المجد وجعل يبول‪ ،‬ييولِق مجد الني‬
‫والصحابة الكرام‪ ،‬لكنه جاهل لا يدري‪ ،‬فصاح يه الناس‪:‬‬ ‫التح‪،‬‬
‫مه ماث» يعنى اكفف!‪.،‬‬
‫ءلأ ئررموْاا‪ .‬نال العلء‪١‬ء‪ :‬يعني لا مشوا‬ ‫فقال التح‪،‬‬
‫عليه بوله‪ ،‬يعوم بجول وبجل)‪ ،‬فتركوه حك‪ ،‬بال وانتهمح‪•،‬‬
‫فلث‪ 1‬اُتهمح‪،‬لعام الص صإأسثٌظهموثقوفال له‪ :‬ررإنهد‪ 0‬التاجي لاثصاح‬
‫بؤاث من هدا؛^‪ >J‬والمدر‪ ،‬إيإ هئ إي"كر اف والصلاة وئراءة ‪٥٠^^١‬‬
‫انتهت‪ ،‬نف دة الخهل بالمحة للاعرال‪ ،‬الأن الأعرائ عرف أة الماحي‬
‫ليث‪ ،‬محلا للوب‪ ،‬ولا للممدر‪ ،‬ولا مرْ من الأذى‪ ،‬فقي شدة البول أ< الي‪.‬‬
‫أن بمسي‪ ،‬علته ماء؛ تجل أوذلو‪ ،‬فصبوا الماء عليه وانتهت‪ ،‬الممدة‪.‬‬
‫فيهاأمط‪،‬عا‬ ‫وهدا دليلضأن‬
‫الماء فقط‪ ،‬ولا حاجة أن ممقكها برخللخ‪ ،‬ولا قيء‪.‬‬
‫ول قول النخر ‪ ٣^^٠^٤^١١^٥‬للمحاية ت ®إي بعثتم مثريي ور تبعثوا‬
‫من‪-‬ريناا دليل عير أف هدا الدين الإسلامي) ~أمأل افن أف يمشير ؤإياكم عليه‪-‬‬
‫ؤيز^ اليسر والسهولة‪ ،‬ليس دين الإءناُت‪ ،‬والمشمة والعسر‪ ،‬كل ما فيه فهوبمثر‪،‬‬
‫‪e‬‬ ‫‪S‬؛‪(u^_lj_ub)«jl_lkjL‬‬
‫تثن‬

‫وأنه ينبغي للأنسان عند النهى عن النكر ألا يكرف سديدا؛ لأن الشدة والا‪1‬م‪ ،‬ال‬
‫تأق بخر‪ ،‬فإف افه رربمش عل الرقق ما لاينطى عل الئنفا‪،‬ر ا‪ ،‬وافه نبمايدؤتأق‬
‫ضالئمحوالأمه»رى‪.‬‬
‫فعليك بالرفق إف كنت تريد اشجاح‪ ،‬أما اللجة والصجة والإفزاع فهدم ال‬
‫فمال؛ اتركوه دعوه‪ ،‬فعليك بالسر‪،‬‬ ‫تفيد‪ ،‬ولذا نبماهم البل‬
‫واعللم أو المنكر إذا ميث‪ ،‬عنه لا مخلومن أربع حالات‪:‬‬
‫الخال الأودت أف يزول بالكلثة‪ ،‬كان ان رأيته يشرب الدحان —الئيجارة—‬
‫فنهيته فانتهى وألمى المجارة‪ ،‬فهدا واصح أف فيه خرا‪.‬‬
‫الحال الثانية‪ :‬إما أف يقل الشر ولكل لا يزول بالكلمه‪ ،‬هدا أيصا أش فيه عن‬
‫المنكر؛ لأل قيه فائدة‪ ،‬فهدا واصح فيه خر‪.‬‬
‫^^ة‪،‬هاأضاتحفيهءنام؛ِلأل‬
‫فيه فائدة‪ ،‬وهى‪ :‬تقليل الثر‪ ،‬فمعلوم أن اثن؛ن أهون من أربعة‪ ،‬فإذا مثلا دعوك إل‬
‫وليمؤ عرس فيها متجر وأنتر تعرف‪ ،‬أنلث‪ ،‬إذا ذهبث‪ ،‬لخم‪ ،‬المنكر إكراما للث‪ ،،‬ولا‬
‫يزول بالكلية‪ ،‬لكنه تخس‪ ،‬تدم‪ ،‬أو لا تاويرّ_‪،‬؟‬
‫نقول‪ :‬اذم‪ ،‬لأجل نحفيم‪ ،‬الشن‪ ،‬لا تنقلن إل نفسلث‪ ،،‬انقلن إل الاحرين أنلئ‪،‬‬
‫إذا ذهبثط تخم‪ ،‬الثؤ عنهم‪ ،‬فافعل‪.‬‬
‫الحال الثالثة‪ :‬أف سو المنكر لكن إل أنكز منه‪ ،‬وأعقلم منه‪ ،‬وأفحش منه‪ ،‬فهنا‬
‫(‪ )١‬أخرجه م لم‪ :‬كتاب الر وس‪ -‬والاداب‪ ،‬باب ضل الرفق‪ ،‬رقم( ‪.)٢ ٥ ٩٣‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه البخاري‪ :‬كتاب الأدب‪ ،‬باب الرفق ل الأمر كله‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٦٠٢٤‬وم لم‪ :‬كتاب‬
‫اللام‪ ،‬باب الهي عن ابتداء أمل الكتاب باللام وكيف ‪ ،‬يرد عليهم‪ ،‬رقم( ‪.)٢ ١٦٥‬‬
‫ش»ق؛ئةاسسإ‬ ‫ت‪،‬‬
‫لا ينهى عن متكر‪ ،‬فإذا وجدت نوما عل دحان وشيثة ولب ورمة‪ ،‬وما أشمه‬
‫ذلك‪ ،‬لكن تعلم ايك لو متهم عن هدا يهبوا إل محل \لوء\و‪ 6‬والثكر‪ ،‬وما أشبة‬
‫ذلك‪ ،‬ثاركهلم‪ ،‬أى أهوف‪ :‬أذ ‪ \ yu‬عل ثدْ الصغاثر ام لا تكوذ كياو إلا‬
‫^مأزذهبواإلاعابرأنا؟الأئل أهوف‪.‬‬
‫ونامك به \«لإت\ ناما‪ ،‬وةوِْفي ذات‬ ‫مث شيح الإسلام ابن سمية —‬
‫افب~ بقوم من الثر‪ ،‬والنر هؤلاء قوم أزتلهم افه عل بلاد المالمن‪ ،‬وعثوا فيها‬
‫ع م ‪-‬ننأُل‪ ،‬ا«نحَ التامحه‪ -‬ل الشام‪ ،‬ص عل ثإلأء الم يشربون \لن‬
‫ؤيمقون ؤيتكلمون‪ ،‬مكث وما ثال لهم شيئا‪ ،‬وكان معه مرافق له‪ ،‬فقال له ت يا‬
‫أبا العباس‪ ،‬لماذا ز يّههم؟ يال‪ •،‬إف لوههم لدموا إل بتوتر الملم؛ن‪ ،‬وهفوا‬
‫أعراص النساء‪ ،‬وأحيوا الأموال‪ ،‬ومن يمتعهلم؟ أما ما هم علته الأن فهو شؤ عل‬
‫أنمهلمرُ وهدا س فقهه‬
‫ولهذا يال‪ ،‬اف ع‪ْ،‬لت ؤ دلا مبوأآكمن> دءوذ ين دو‪ 0‬أئوه‪ ،‬يعني آلهة‬
‫الثركن لا ن بوها‪ ،‬نع أق أسألكم أنات هل هل محل للسب أم للثناء؟ أنول!‬
‫للثب‪ ،‬قاف‪ ،‬هال! لا سوهم ؤسثتوأ أكن ‪-‬ممدوا شرشره [الأنعام‪:‬ه* ‪ .]١‬فإذا مسث‬
‫اللات والعرى ومنام وهبل وما انبهها‪ ،‬لهبوا يسبون حالي الأرض والسإوات‪،‬‬
‫فلهيا نس افه عن سب آلهة الشركي‪،‬‬ ‫فبثب‪ ،‬عل النهي عن هدا المنكر متكئ‬
‫فإذاشثاآلأهمطواإفا‪.‬‬
‫الخال الرابعة‪ :‬أن يتحول الكث إل مثله‪ ،‬لأإلدونه ولا إلأم‪ ،‬فهل ني‬
‫ل هل دا الحال؟‬

‫!اعلأم الوسن عزدب الخالص(مآ‪/‬مأا‪:‬‬


‫ئباسرورىبص؛إواساساتا‬
‫—^^‪—0‬‬
‫بعضهم يمول ت أنت ئم؛‪/‬؟‪5‬؛ لأف ميك لن يقيد‪ ،‬فأنت تم؛ إذ شئت ائؤك‪،‬‬
‫ؤإف شئت لا يئهة‪ ،‬وبعض الطاع يقول• امحم؛ لأمم رط إذا تغم الأمر عليهم‬
‫تركوا النكر الحديد‪ ،‬ثم يركون النكر بالكثة‪.‬‬
‫والنءي يبغي ل هدا القسم الرابع أف ينفلر الإنسان للمصالحة‪ ،‬وما يئلب‬
‫علءشهض‪.‬واسارهق‪.‬‬
‫مسم‬

‫ع‪:‬د‪،‬اننونثووالهِ‪.‬محالت‪:،‬‬
‫يارئول‪ ،‬اش‪ ،‬أرأبت‪ ،‬إحداداإداأصاب‪ ،‬يو؛بما‪^1‬؛ من الختصة‪ ،‬كتم مبمئع؟ محال‬
‫محِ‪«:.‬إذاأضان‪،‬مب‪،‬بمالإ الد؛منامحة قلظثءتة‪،‬نلمصه‬
‫بم‪،‬ثمكونم»‪.‬ققهاا*‪.‬‬
‫‪ ~ ٤ ٩ ٤‬وعذ ئالإياذ بن يسار مال؛ ثألت‪ ،‬عائثه عن ‪ ،^!١‬تجب الثوبؤ‪،‬‬
‫صالته؛ كنت‪ ،‬أعسله متر ثويت‪ ،‬رسول اش‪ ،‬قخئج إل الصلاة وأر العناللب ثود‪.4‬‬

‫‪ - ٤ ٩٥‬وعن الأن‪-‬ود ومثام عن عايشه يالتج‪ :‬محئ آئرك الي مذ ئومت‪،‬‬

‫(‪ )١‬أحرحه اوخ‪1‬رىت كتاب الحض‪ ،‬باب غل دم الحض‪ ،‬رقم( ‪ ،)٣ ٠٧‬وم لم‪ :‬كتاب الطهارة‪،‬‬
‫باب نجاسة الدم وكيفية غسله‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٩١‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب الوضوء‪ ،‬باب غل التي وفركه‪ ،‬وغل ما بمسبج من ا‪،‬لرأة‪ ،‬رنم‬
‫(•مآ)‪،‬وطم‪ :‬كتاب اممهارة‪ ،‬باب خكمادي‪،‬رقم( ‪.) ٢٨٩‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه م لم؛ كتاب الهلهارة‪ ،‬باب حكم التي‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٨٨‬‬
‫ضحراممةا‪،‬س‪1‬بيح‬

‫‪ - ٤ ٩ ٦‬وبرووعلمثه والأنودعن عايشه ثخوه‪ ،‬وفه؛ م محل محور ا•‬


‫بيبمثمحماض‪:‬مثم‬
‫إل زشول اش‪ ،.‬هأجلنت وتول اش‪ j .‬حبرْ‪ ،‬مال عل ي‪ ،‬يدعا ظء‬

‫‪ - ٤ ٩٨‬وعن عند اف بن عثاص قاوت نمت رثول افث‪ .‬يمول'■ ®إدا ذبغ‬
‫‪.٠‬‬ ‫الإهابممدطهر"• زواه‬
‫‪ " ٤٩٩‬وعئك مال‪،‬ت محيى عل مولاة ثئوثئ بشاة‪ ،‬هياثش‪ ،‬مم تبما رسول اف‬
‫ط[لح‪1‬لإأق\يم\هدتغثقوةها؛سإلأ»‪:1^1^ .‬إبجامة‪ .‬مفاو‪« :‬ة‬
‫خثمآكلها»ةققهرأ؛‪.‬‬
‫ئكمحقاثاة‪،‬قوبمما‪،‬لإ‬
‫‪٠‬ا زه شد نؤ حص صان شا‪ lo^ .‬البماريرْ؛ ‪.‬‬

‫هدْ أحاديث تدل عل ما ميى تفصيله من أة النجاسات تتمم إل ثلاثة‬

‫كاب \ب ^ بول سن‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٢٣‬وم لم‪ :‬كاب اللهارة‪،‬‬ ‫(‪ )٢‬أخرن‬
‫ةمبول'اممل؛ضوسث‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٨٧‬‬
‫(‪ )٣‬أخرحا> الخاري‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب إذا دخ الإهاب فقد طهر‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٦٦‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه الخاري‪ :‬كاب الزكاة‪ ،‬باب الصدقة عل موال أزواج الني‪ ،.‬رقم ( ‪،) ١٤٩٢‬‬
‫ومسلم‪ :‬كتاب الخ؛ض‪ ،‬باب طهارة جلود المنة بالاو؛اغ‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٦٣‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه الخاري• كتاب الأييان والنن"ور‪ ،‬باب إن حالف أن لا يشرب سدا‪ ،‬فشرب طلاء‪ ،‬أو‬
‫سكزا‪،‬أوءصيتا‪،‬رقم( ‪.) ٦٦٨٦‬‬
‫نثثهآ‬ ‫بص؛إواساس‪1‬ت)‬
‫أقام! نجاسة مغلظة‪ ،‬ونجاسة غمفة‪ ،‬ونجاسة متوسطة‪.‬‬
‫أثا المغلظة‪ :‬لإي ‪ LLjJ‬اممف‪ ،‬وهي أغلظ الجاات‪،‬لأًعبج‪1‬ذا‬
‫؛ ءرإدا‬ ‫غلت مع مرات‪ ،‬إحداها والراد_‪ ،،‬كإ أمز بدلك الستي‬
‫ثرب الكلب ق إئاء أحدؤم هلينسلة نح مرات‪ ،‬إحداهن باليات>‪،‬رُ ومحبق أن‬
‫أهل العلم احتلموا هل بجزئ غير الراُب ما يقوم مقامه ِل الإماء‪ ،‬أم لا بد من‬
‫الراين‪ ،،‬وينا أذ الأحوط أف يغل بالراُبخ؛ لأئه نْس هلتؤ خقأ‬
‫ولأنه أحد الطهوؤين‪ ،‬ولأثه ئد يكون فيه نوة تزول ‪-‬بما نجامة الكالت‪ ،‬لا تكون ق‬
‫غرْ‪ ،‬أماإذا عدم التراب فنعم محزئ عنه الأسان والصابون‪ ،‬وما أشيه ذلك‪.‬‬
‫وأما الحممة‪ :‬فهإ شيئان‪ :‬الأول‪ :،‬بول الغلام الدي لا يتغدى يالهلعام‪ ،‬الغلام‬
‫بمي الدكر الإي لا يتغذى بالهلعام يكفي‪ ،‬فيه الثفح‪ ،‬بمي• أف ثرس عليه الماء‬
‫حض يمز عاله كله؛الون ئزك ولاعنل‪٠ ،‬كا‪J‬ا جاءت الثثة‪ ،‬وأثا غائطه وبول‬
‫‪^^٠١١‬؛ الطفالة؛ قإثه لا بد من غ له كساتر النجامحايتؤ‪.‬‬
‫الثاق من ‪١‬انجامارت‪ v‬المخمفة‪ :‬المدى ~بالدال~ وهوماء ؛ئرج عم‪ ،‬الشهوة‬
‫بدون أف محس به الإنسان‪ ،‬فهدا يكفي أن تنضحه‪ ،‬أي‪ :‬ص‪ ،1‬عأيه الماء حى يشمله‬
‫كله بدون غل ولا فرك ولا عصر‪.‬‬
‫والنجاسة التومعلمة‪ :‬هي س ائر النجاسات‪ ،‬فالواح—‪ ،-‬إزالتها بأي مريل كان‪،‬‬
‫حس لوأزلتها ينزين أو أي مهلهر‪ ،‬قإثبمأ تطهر‪ ،‬ولا محتاج الماء‪ ،‬ودليل هدا أن‬
‫النجاسة ء؛ن حييثه متى وجدت فالمكان لجس‪ ،‬ومتى زالت‪ ،‬فالمكان ءلا‪٠‬ئ‪ ،‬فهدم‬
‫ثلاثة أنام‪.‬‬
‫(‪ )١‬سق نحرمحه (_؛؟ ‪.) YU‬‬
‫درم|ئاءاإماس‬ ‫اجصِ‬
‫ع‬ ‫نت‬

‫وذكر الولمر أحاديث تتكلم عن دم الحيض‪ ،‬ودم الحيض نجس‪ ،‬ومحب أن‬
‫يغل غلا حس تزول عينه؛ فإف كاف ويا عجل بالماع حى تزول المتن‪ ،‬ولا بمر‬
‫بقاء اللون‪ ،‬ؤإذ كاف يابتا‪ ،‬هإثه محلت‪ ،‬بالظهر‪ ،‬أوبأي ثيء آحر‪ ،‬ثم يطهر محله‪.‬‬
‫هدا دم الخص‪ ،‬أما بقية الدماء امح‪ ،‬نحرج من التين كالثعاء سا والحزح‪ ،‬وما‬
‫أمب ذللث‪ ،،‬فقال بعض ‪١^١‬؛؛ إما ثجثة‪ ،‬ولكن يعمى عن سرها‪ ،‬وهدا نول‬
‫أكثر أهل العلم‪ ،‬لحى حكام بعضهم إحماعا‪ ،‬ولكن ~حنى صاعش هدْ~ ل م أحد‬
‫دليلا عل تجامة الدم الدي نحرج من بني آدم‪ ،‬بل؛‪ 11‬م الأدلة انه طام؛ لأل‬
‫الض ءتإأمحوس قال‪« :‬إن ^ لا‪:‬ئبمشءرن‪ ،‬ولأة الأدص نجات‬
‫طاهرة‪ ،‬فيكون دمه طاما‪ ،‬كالثنك لثا كا‪J‬ت‪ ،‬نجاسته طاهرة كان دمه طافرا‪،‬‬
‫ولأل الأدمي لو فنير منه عفوك‪،‬ا لوءْني إصبعه لعلاج‪ ،‬أو قهلعث‪ ،‬يد السارق‪،‬‬
‫أومحطعن يد محني عليه؛ فإن هدا اكلؤغ طاهئ‪ ،‬؛ع أن فيه دما؛ لأئه حزء آدس‪،‬‬
‫والأدص طاه ئ‪ ،‬فيكون دم الأدص طاهرا‪ ،‬إلا ما حؤج من الثميلمر؛ كالحيض‬
‫أو الباصور الإى داحل الدبر‪ ،‬أو ما أشيه ذلك‪ ،‬فهدا نجس‪ ،‬ومجا ءداْ من الدماء‬
‫فليس هناك دليل عل نجاسته‪ ،‬والأصل الطهارة حش يقوم دليل عل التجامة‪.‬‬
‫والمسلمون ما زالوا بملونِفي جراحاتيمِفي الغازي ودماؤهلم عل ئياحم‪،‬‬
‫نعم الاحتياط أف الإنسان يغسل الدم أولا؛ لأنه إذا رش الدم انثعن الحلي‪ ،‬وهو‬
‫أدى‪ ،‬فيتغي إزالثه‪ ،‬أما أف نقول‪،‬ث إن إزالته واحية‪ ،‬ؤإن الإنسان لوصلِفي توص‪،‬‬
‫فيه دم كثير فإن صلاثه غير صحيحة؛ فهذا لا دليل عليه‪ ،‬ولا يمكن أف مسد‬
‫عبادة عبأي اف إلا بدليل من عند افه؛ لأنتا متآبدون؛شئ افه‪ ،‬فلا نتقدم يى يدي‬
‫(ا)مقنحربم(ص‪:‬أآ•"؛)‪.‬‬
‫هاب اسرأرئب يهم‬

‫افب ورسوله ونقول؛ هدا نحس ولا ثصح الصلاة بثويت‪ ،‬فيه ثثع الدم‪ ،‬لا نقول‬
‫ةداإلأنادلظفيالد‪J‬ل‪.‬‬
‫وعل هدا‪ ،‬فلوزعم‪ ،‬أنف الإنسان ونزلت تْلرات دم عل ثوبه‪ ،‬ل؛ محتا ■علته‬
‫عنله إلا يتزها وسظئا فقط‪.‬‬
‫وببمذه المنامسة أفول؛ كل حارج من البدن غير البول والغائط؛ هإثه لا يتقض‬
‫الوضوء ولوكثر‪ ،‬فلو ميأ الإنسان مقا كثيرا وهوعل وضوء‪ ،‬فوصوءْ باق ال‬
‫ينتقص‪ ،‬وكدللئ‪ ،‬لورعث أنمه وهوعل وضوء فوضوءه باق‪ ،‬ولوكثر الدم الدي‬
‫‪.‬عزم‬
‫وكدللئا لو جرحنا يدم أو رجله وحرج منه دم كثير وهو عل وضوء؛ هإثه‬
‫لا ينتقص وضوءه‪ ،‬والدليل عدم الدليل؛ انه لا دليل عل أن هدا ناقص‪ ،‬وهدا‬
‫الرجل مد ثن طهاريه بدليل شرعي‪ ،‬وما تم بدليل شرعي لإلأ لا يرمع إلا بدليل‬
‫شرعي‪-‬تحم‪ ،‬لومال‪ ،‬ماثل؛ إثه إذا حرج منه دم كثثرنجغي أف يتوصا من أجل أن‬
‫يعيد نشاطه وحيييته؛ ال الدم إذا "مج من البدي وهموكثثر مر التين وصعق‪،‬‬
‫لو هال إنسان هكذا لقالنا؛ هدا لا بأس يه‪ ،‬أما أن نوحس‪ ،‬علته أذ يتوصأ بلا دلير‬
‫فلا‪ ،‬والواجس‪ ،‬ما أوجبه ايثه ورسوله‪ ،‬والحرام ما _؛‪ ،c‬افه ورسوله‪.‬‬
‫أرأيت‪ ،‬لو جاء إنسان وقال؛ إنه رعم‪ ،‬أنمه وحرج منه دم كثير‪ ،‬وصل ولر‬
‫يتوصأ‪ ،‬وكان متوضئا من قبل‪ ،‬ما حجي عند اش لو هالت‪،‬ت أعد وضوءك وصلأ‪J‬كا؟‬
‫أقيمته علته عبادته‪ ،‬وأقيمت‪ ،‬علته وضوءه فإ حجتي عند افه! لأئا سأل عن‬
‫هدا‪ ،‬ستسأل عثا أوجبناْ عل عيال اش بلا دليل‪ ،‬وسأل عل ما حرمناه عل عباد‬
‫اممه بدون دليل‪.‬‬
‫شرعمئةاله|اسأ‬ ‫‪.‬ءصِ‬
‫محا ص‬
‫الزمل ْس‪1‬وغول عن اش‪ ،‬والعالياء ورثة الأنساء‪ ،‬مبلمون ولموا <وشئعخو)‪).‬‬
‫من عند اممب عَةقل‪ ،‬فكيثن نقول لهذا الرجل الدي رعث امه‪ ،‬وحرج منه‬
‫دم ممر وهو عل وضوء‪ ،‬ثم صل بدون وضوء ت إن عيادثك فا مده‪ ،‬وكبب عليك‬
‫أن تتوصأ وتعيد الصلاة؟ ا لا يمكن أن يلزم عن —اد افه بإ لا يدل عليه الدليل‪.‬‬
‫سيتعب‪ ،‬وربإ يكون الماء عريرا قليلا جنب ِق تحصيله‪ ،‬وسيض‪-،‬ح عليه الومحت‬
‫أيصا‪ ،‬كل هدا يهنرْ؛ نمس‪ ،،‬صيلع ومتا‪ ،‬ضخ مال إذا كاف يشتري الماء‪ ،‬فكل‬
‫ثداعلأيأساس؟أ‬
‫عل م حاو‪ ،‬الخلاصه أن المجاسات صأ إل ثلاثة أهام‪ :‬تجامة غممه‪،‬‬
‫ونجاسة مغلظة‪ ،‬ونجاصة متوئعلة‪.‬‬

‫ثانتا‪ :‬إل دم الحيض نجس قليله وممرْ‪ ،‬وبح‪ ،;-‬غله‪.‬‬


‫ف إ ن الدطء غثر الخارجة من الميلئن لا دليل عل تجامتها‪ ،‬فإذا كانث‪،‬‬
‫من الأيمن فالأصل الطهارة ولا دليل عل المجامة‪.‬‬
‫رابئا• إل جيع ما تمج من البدن من غر الميلي فهو لا ينقص الوصوء‪،‬‬
‫وقال بعص أهل العلم‪ :‬كل ن‪ 1‬نحرج من المدن من غير البول والغائط؛ قإنه لا يقص‬
‫الوضوء‪ ،‬وبناء عل لهدا الرأي ما نحرج من المرأة من المياه من لزجها لا ينقص‬
‫الوضوء‪ ،‬لكن الخمهور عل أف الخاؤخ من اثبيالن ولوكاف غر بول وغائط‬
‫يتقفى الوضوء‪ ،‬وهل•؛ مسألة متخير افص فيها‪ ،‬ون أل اش أن سن لنا الصواب‪.‬‬
‫واطه الموهق‪.‬‬
‫باسهارة(بمبص؛إراسطت)‬
‫‪s‬‬

‫‪ -٥ ٠ ١‬ض ثابة بنتؤ الحارمحب‪ : ٠٧١٥ ،‬ص الخثئ نن عئ‪.‬ءتمحاِو حجر‬


‫رئول اف‪ .‬مال عل ثوبه‪ ،‬هملت‪ :‬البس وبا وآغطي إرارك حش أعسلت‪ .‬قال؛‬
‫مار‪-‬رواْمحولإوداودواينبجر ا•‬
‫‪- ٥٠٢‬ول رولإ لأف داود والقائ ص م الثنح ئل‪،‬ت رربمل بذ بول‬
‫الحائية‪،‬ثيرشمذبولالغلام"؛ ا‪.‬‬
‫بثنيه‬ ‫‪ - ٥٠٣‬وص م ئريره قال‪ :‬قال رثوث‪ ،‬افه س؛ ءإدا وطئ‬
‫الأدىلإ‪٠^١^١ J‬هشئ»‪.‬زؤا‪0‬لإو‪ ٥١^٥‬ا‪.‬‬
‫ثلإينناخه؛نثاةر'‪/‬‬

‫المدر• ؛ ‪ : ٠٧١‬قال رثوو> اف ه؛ ريطهرة مابنية®‪ .‬رواة نالك وأخمد‬


‫وأبوداود والدائم وقالأت امحأْ آم ولدلإرامم ين همد اوض بن عوذ‪،‬ر ؛•‬
‫(‪ )١‬أحر‪-‬بم‪ ،‬أحمد(\"‪ ،) ٣٣٩ /‬وأبوداويت كتاب اكلهارة‪ ،‬باب بول اكسي يصيمؤ الثوب‪ ،‬رقم( ‪،) ٣٧٥‬‬
‫وابن ماجه؛ كتاب الطهارة ومننها‪ ،‬باب ما حاء ل بول انمسي الن‪-‬ى لر يطعم‪ ،‬رقم(‪•)٥ ٢ ٢‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أبو داولت كتاب الطهارة‪ ،‬باب بول انممي بميب الثوب‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٣٧٦‬والناني ت‬
‫كتاب الطهارة‪ ،‬باب بول الخالية‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٣٠٤‬وابن ماجه؛ كتاب الهلهارة ومتنها‪ ،‬باب ما‬
‫جاء ق بول اكٍي الذي ب يطعم‪ ،‬رقم(‪٠) ٥٢ ٦‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أبوداويت كتاب اكلهارة‪ ،‬باب ق الأذى يم‪ ،‬النعل‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٨٥‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه ابن ماجه ث كتاب الهلهارة ومنتها‪ ،‬باب الأرض بملهربعضها بعضا‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٣٢‬‬
‫(‪ )٥‬أخرجه مالك‪(،‬ا ‪ ،)٢ ٤ /‬وأحمد(آ‪ ،) ٢٩٠ /‬والرءن*ى• أبواب الهلهارة‪ ،‬باب ما حاء ل الوضوء‬
‫من الوطأ‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٤٣‬وأبوداويت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ق الأذى بمس‪ ،‬الن‪.‬يل‪ ،‬رقم( ‪،) ٣٨٣‬‬
‫والدارمي(ا‪ ، ٥٧٥ /‬رقم ‪ .) ٧٦٩‬دو أحد كذلك‪ :‬أم ولد لإبراممينسارم‪،<!،‬ءوف•‬
‫ضححىةاسبيح‬ ‫نث‪،‬‬
‫قاو‪ :‬ش رئوو الم ه ص لس جلود‬ ‫‪ -٥ • ٠‬وغن الثدامين ثنيي‬

‫'‪ -٠ • ٦‬وغى واليم ين أئاثة‪ ،‬غن أيه‪ ،‬غن ائت ه‪:‬ءصقذجلود‬

‫صجاس‪ُ،‬ثق‬
‫رسسالهينممقاو‪:‬واىئابنئوواف‪" :.‬أذلاتصنوا‬
‫محيدعوئادئضُاينىجن'''•‬
‫‪ — ٥ ٠ ٩‬وص عايشه لآ؛ءةقبمهأ‪ ،‬أن زسوو الؤ س أم أن ينثئثع ئجلود اثنه‬
‫إذا دبت• وداةنالكدبممداددُ‬
‫(‪ )١‬احرجه ايو داود‪ :‬مماب الياس‪ ،‬باب ‪ j‬جلود اكور والباع‪ ،‬رقم ( ‪ ،)٤ ١٣١‬والماثي‪:‬‬
‫كتاب المع والعتثرة‪ ،‬باب الهي عن الأنت؛ااع بجلود ال باع‪ ،‬رنم( ‪.) ٤٢٥٥‬‬
‫(‪ )٢‬احرجه أحد (ه‪ ،)١^٤/‬وأبو داود‪ :‬كتاب اللباس‪ ،‬باب ل جلود اكور والمبلع‪ ،‬رنم‬
‫( ‪ ،) ٤١٣٢‬واس‪ :‬كتاب الفرع والنية‪ ،‬باب ص ص الأنمماع بجلود الباع‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٤٢ ٠٣‬والرمن<ى‪ :‬أبواب الالاس‪ ،‬باب ما جاء ق الهي عن جلود ال بلع‪ ،‬رقم(• ‪،) ١ ١^٧‬‬
‫والدار‪٠‬ي( ‪، ١٢٦٢/٢‬رقم ‪.)٢• ٢٦‬‬
‫‪ ) ٣١‬أحرجه اارمن*ى• أبواب الالإاس‪ ،‬باب ما جاء ي الهي عن جلود ال بلع‪ ،‬رقم(‪ ) ١٧١^ ٠‬بلغنل‪:‬‬

‫(‪ )٤‬أحرجه الرمدى‪ :‬أبواب اللباس‪ ،‬باب ما جاء ق جلود اليتة إذا ديغتف‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١١^ ٢٩‬وأبو‬
‫داود‪ :‬محاب اللماص‪ ،‬باب ص روى أن لا يتفع بإعاب المنة‪ ،‬رقم( ‪ ،)٤ ١ ٢٧‬واس‪ :‬محاب‬
‫المع والعتثد؛‪ ،‬باب ما يدبغ به جلود المنة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤٢٤٩‬وابن عاجه‪ :‬كتاب اللباس‪ ،‬باب‬
‫من نال‪،‬؛ لا ينتفع من اليتة؛إهاب ولا عصب‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٦ ١٣‬‬
‫(‪ )٥‬أخرجه الك ( ‪ ،) ٤٩٨٨‬وأبوداود‪ :‬محاب اللباس‪ ،‬باب ‪ j‬أهب التة‪ ،‬رقم(‪ ،)٤ ١ ٢ ٤‬وابن‬
‫ماجه‪ :‬محاب اللباس‪ ،‬باب لبس جلود المط إذا دبغن‪ ،،‬رقم(‪) ٣٦ ١ ٢‬؛‬
‫يصآ‬ ‫ممساس‪4‬أرت(بمبص؛إناسطت)‬
‫‪ "٥ ١ ٠‬دعذ مبموة مالت ت م عل امحذ ه رجال مذ ءزيس'نردن شاة‬
‫لهم بئل ابمار‪ ،‬مثال لهم رئول افه‪® I.‬لوأحدئم إهابما‪،‬ا‪ .‬مالوات إي متنه‪.‬‬
‫ساو وئول اخ‪.‬ت «إطةئق\ ‪ idl‬واكزظ؛‪ .،‬رواه ‪1‬حن وأنوذاودر ‪• ٠‬‬
‫‪ " ٥١١‬دعذ تلمه ينر المح) مال‪ -‬إل رثول اف‪ .‬جاءِفي عرثؤئثدك عل‬
‫ت‪ ،‬ط مظثه‪ ،‬سأل ا‪i‬اء‪ ،‬صالوا‪ :‬لك ‪ JjJLj‬اف‪1 ،‬ي متنه‪« : lj_ .‬د;اعها‬
‫طهورها‪. ١١‬زواْ أخمدوأبو ‪ ^ ١٥‬ا‪.‬‬

‫هدْ الأحاديث) اشتملغ عل مسائل‪:‬‬


‫السألة الأول‪ •،‬كيف يطهر بول‪ ،‬الصي الصغير الذي لا يتغذى بالطعام؟ وقد‬
‫مؤ‪ ،‬أيه يتضح‪ ،‬يض‪ •،‬بمب علته الماء حم يشمله كله دول أل يفرك أويعصر‪ ،‬وأما‬
‫الأش مإف بولها كبول‪ ،‬غثرها بجب أل تحمل• الفرق‪ ،‬بينهإ أف الثنة فنلت‪ ،‬بينهإ‪،‬‬
‫وما فرثم‪ ،‬افه ورسوله يتهإ هإيه لا بد أن) يكولن هناك قرئ‪ ،،‬مواء علمناه أم لر' نعلنه‪،‬‬
‫ولكن بحص العلماء نجمرآثذ الثمس الفري‪ ،،‬ئال؛ الفرق من ثلاثة أوجه؛‬
‫أولا‪ :‬أف بول الذكرألهلم) وأحفث نجامه؛ لأل قوة الا‪J‬كرأكنن من قوة الأش‪،‬‬
‫وحرارته أبلع‪ ،‬فينضج من فضلات الهلحام أوالشراك‪ ،‬ما لا ينضجه حثي الأش‪،‬‬
‫فيكون) بوله أحم‪.،‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه أحد (‪ ،) ١٠٣٤ ;٦‬وأم داود‪ :‬محاب ال‪0‬س‪ ،‬باب ‪ j‬أهب الة‪ ،‬رغم( ‪،) ٤١٢٦‬‬
‫والنساشت كتاب المع والجرة‪ ،‬باب ما يدخ يه جلود اليتة‪ ،‬رقم ( ‪.) ٤٢ ٤٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (م ‪ ،) ٤٧٦‬وأبو داود‪ :‬كتاب اللباس‪ ،‬باب ق أمب الة‪ ،‬رقم ( ‪.) ٤١٢٥‬‬
‫وأحرجه الماتي‪ :‬كتاب الهمع والجرة‪ ،‬باب جلود الته‪ ،‬رنم( ‪٠) ٤ ٢ ٤٣‬‬
‫شح‪،‬ق>ه‪1‬ةاسسأ‬ ‫حمم‬
‫~~"للإتا‬
‫الئاف• أن بول الذكريكون من ثهب صيق فينتشئ أكثز‪ ،‬وأما بول الأش فليس‬
‫موصعه‪ ،‬ومعلوم انه إذا انتثرأكرثى عل الناس عسله‪.‬‬ ‫كذلك‪ ،‬فيكون‬
‫الدكرأغلس الأش محيأهله‪ ،‬نملممزا أكثزس‬ ‫الئالث‪ :،‬أن‬
‫خمل الأش‪ ،‬فذكون ملابسه النجاسة أكنز‪ ،‬فحمف من ذلك لأجل الثئة‪.‬‬
‫فان كان هذا هوالسبب‪ ،‬فهذا هوالسبب‪ ،‬ؤإن إ يكذ هوالسب فال ئة‬
‫ثم أ‪.‬ه؛ره‬ ‫فرقت بينها• ؤ حياكان لثؤين غ؛* <و؛ثت ‪ ١١١‬هش آئق ويموقءأ ‪،‬أ‪/‬ل أن‬

‫المألة الثانية! الخلود‪ ،‬والخلود ثتقم إل قسمينت جلد الثماع‪ ،‬فهذا ثجس‪،‬‬
‫وحلد المأكول فهان‪.‬ا نجس ما ب يدع‪.‬‬
‫أما جلد السباع هإيه نجس‪ ،‬مواء دخ أم لمْوديغ‪ ،‬وعل هدا فالكنادر والنعال‬
‫التحر تآق من جلود السباع أوالحثايت‪ ،‬أوما أشبة ذلك نجسة‪ ،‬لا محوولأحد أذ‬
‫يلبمها؛ لأل نجامه الساع نجاسة ذاتية أصيلة‪.‬‬
‫وأما الماكول إذا مات كالغنم والإبل والبقر والقثاء والأرانت‪ ،،‬وما أشبهها؛‬
‫فإن يميت جلودها بلا دخ‪ ،‬فهي نجسة؛ لأل الميتة بجميع أجزائها نجسة‪ ،‬كا مال‬
‫اه ظ‪ :‬ط لابدل تآبيآإه محئتا ءءثاعًَتلممآللأأن‬
‫أؤ دما مسمتا آولنم جمحم لإثهُ يجس‪ ٤١٠‬تالأنعام‪:‬ه‪ ١ ٤‬ا‪ ،‬أتمرت نجس‪ ،‬فهي قبل‬
‫الدخ ثجسة‪ ،‬وبعد الدخ تكون ءلاهر‪ 0‬كاما جلد مذبوح‪.‬‬
‫ووجه ذلك‪ ،‬أثؤاإنا تنجسسث‪ ،‬؛الويب‪ ،،‬فهي‪ ،‬كالثوك‪ ،‬يتلطخ يالنجامة فتغسله‬
‫ؤيرجع طاهرا‪ ،‬هدْ أيصا إذا دبغت‪ ،‬صارت هلاهر‪ ٥‬نحون استمالها ق الوصوء‬
‫يح‬ ‫سرأر‪0‬بمم‪4‬؛إناس»طت)‬
‫والثرُب وغم ذللث‪،‬؛ لأته يذهب كل الخبث‪ ،‬فكل الخث الذي فيها يذهب بالدخ‪،‬‬
‫ولهذا مال الض قيأئوصمُ‪« :‬يطهثها الا‪ ٤‬ناكزظ»‪.‬‬
‫الماء معروفا‪ ،‬والقرط؛ لخب عنلهل بالماء ؤيدح به‪ ،‬فيعود الخلد ءلاهما يعد‬
‫أر‪،‬كالنجنا‪.‬‬

‫فهذْ المساتل الى اشتملت؛‪ ،‬علميها هذْ الأحاديث‪ ،‬إذن اشتملت عل؛‬
‫أولا؛ الفرق ينز طهارة الغلام الصغير وطهارة الأنثى الصغيرة‪.‬‬
‫ثانيا؛ الخلود؛ جلود السباع‪ ،‬وكل ما عترم أكلث‪ ،‬هذه نجسة حبيثه‪ ،‬مواء‬
‫أم؛انء•‬
‫ثالئا؛ جلود الحيوان الحلال إذا مايت‪،‬؛ قإيه يطهرها الدخ‪ ،‬وئنتنمل بعد الدخ‬
‫ي ك ل ما تتمثل به إذا كانت‪ ،‬مذكاة‪ .‬واف الموفق‪.‬‬

‫ه‪-‬ضمأةبنضتياصدالن‪،‬ت ةلت‪،‬ثياتشولاف‪،‬إنقا‬
‫اممزنا؟مقاَلت رمحندىشسمح‬
‫أيت‪،‬ثنها؟»‪ .‬هلت؛ بل• ماو؛ ررههذْبمنْ»‪ .‬رداةمحيداددرا؛ •‬
‫‪ " ٥١٣‬وعى عيد» اف بن منعود يال‪،‬؛ آكنا نصل؛غ رثول اف ه ولانتوصأ‬
‫‪ ) ١ ،‬أحرجه أبوداويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب ل الأذى يصيب الذيل‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٣٨٤‬وابن ماجه ت كتاب‬
‫الْلهارة ومننها‪ ،‬باب الأرض يطهر بعضها بعضا‪ ،‬رنم ( ‪.) ٥٣٣‬‬
‫محسء‪1‬ةاله‪،‬ابيح‬
‫— )‪(m‬‬
‫ينامحني‪.‬نراةامحدلآ'>‪.‬‬
‫‪ " ٠١٤‬وعن ابن عتر هال! كاثت الكلاب يبل وتنبئؤٍإ النعحدق وماز‬
‫زئوو اله‪.‬هلمتكودوا يرسون سقا من دبك‪ .‬رواة اثحاري‪ ١‬ا‪.‬‬
‫‪ " ٥١٥‬وض الإثا'؟ بن ء~ازب مال• مال رثول افي س• ررلأ بأس يوو ما‬

‫نخسُأز ننك‬
‫والئانوئا‪،‬ا‪.‬‬

‫غي‪ 0‬أحاديث تدل عل م ائل من م ائل الطهارة‪.‬‬


‫ومنها• انه إذا مرت النساء بأرض متت؛ه أوومسحة‪ ،‬ثم مررف بأرصى ءلسة؛ قاف‬
‫أن‬ ‫العلسه تطيب ما ممى‪ ،‬وذلك أن عاده النساء ق عهد السل‬
‫ارأْ يلبس توبا سابعا‪ ،‬ومحرم من ورائها؛ حى لا ثنكثس ‪ ، ١۶٠١٠١٥١‬وكنا يمررل‬
‫بالأرصن وسخ—ة‪ ،‬ؤينجر الثوب عليها‪ ،‬فألي الي^) ءتإؤدةءكهؤفأمحوثؤ‪ ،‬مس أ لهى ت‬
‫أيمررف بعد ذللئ‪ ،‬بأرمحن طيبة؟ قي؛•' بل يا رمول اممه‪ ،‬دالث هي•؛ يتلك‪ ،‬يعنى أن‬

‫(‪ )١‬أخرجه الترمذي تعليقات أبواب اكلهارة‪ ،‬باب ما جاء ق الوضوء من الوض‪ ،‬رثم ( ‪.)١ ٤٣‬‬
‫وأخرجه أبوداولت كتاب الهلهارة‪ ،‬باب ل الرجل بملآالأذى برجله‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٢٠٤‬وابن ماجه;‬
‫كتاب الصلاة والسنة فيها‪ ،‬باب كم‪ ،‬الشعر والثوب ق الصلاة‪ ،‬رنم( ‪.) ١٠٤١‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه البخاري! كتاب الوضوء‪ ،‬باب الماء الذي يغل به شعر الإنسان‪ ،‬رقم(‪.) ١١^ ٤‬‬
‫(‪)٣‬أخرجهالاوارممي(ا‪/‬ام؟‪،‬رةم ‪.) ٤٦٠‬‬
‫(؛)المصدر ا‪U‬بق( ‪، ٢٣٢/١‬رنم ‪.) ٤٦١‬‬
‫نتا‬ ‫هن‪1‬باص‪1‬روروابص إواساطت)‬
‫الأرض الهلب ثطهر ما أصاب الثوب من الأرض الجسة‪.‬‬
‫وكدلكاِفي مسألة الحذاء؛ أن الإن اف إذا وطئ ميزا ل‪ ،‬حداته‪ ،‬ثم مز يعد‬
‫ذللث‪ ،‬برالتا طيس‪،‬؛ فان الراب) يكون معلهزا له‪ ،‬نمح بدلك) أن أذياو أياد_‪،‬‬
‫النساء إذا مررف بأرض محجة ثم بأرض طاهرة‪ ،‬فالثانية تعلهر الأول‪ ،‬وكيلك‬
‫الإنسان عليه الحذاء أوعليه الكنادر‪ ،‬يمر بأرض نجسة ثم يمن بعدها بأرضر طسة‬
‫حا تراب‪ ،،‬فالاراب‪ ،‬يعلهرها بدون غل‪ .‬وهدا من سر اطه عيججل عل العباد‪ ،‬انه‬
‫حمم‪ ،‬عنهم ؤيئر لهم‪ ،‬وفه الحمد‪.‬‬
‫وتما تدل) عليه هدم الأحاديث‪ ،‬أن ‪7‬بمادم ابع إذا مرُت‪ ،‬بأرض طيبة؛ هإقها‬
‫مبل ويدبر ل المجد‬ ‫لا تنجسها‪ ،‬فها هل الكلاب ق عهد اللمى‬
‫السوي‪ ،‬بمي ت تدخل من؛ايؤ ومحرج من باصؤ‪ ،‬وب يأمر اللمذ‬
‫بعل آثارها‪ ،‬؛غ ه محتمل أن ممر وفيها عر‪3‬ا‪ ،‬ومحتمل أن ممر والأرص ثدية من‬
‫بعسل آثارها‪.‬‬ ‫مض أوغثرْ‪ ،‬فلم يأمر اللمي‬
‫أما إذا كانئا ؛الث‪ ،‬ق المجد مثلا أوتروصن) فيه‪ ،‬فلا بد من الغل‪ ،‬وهدا‬
‫كلمه؛ثا يدل‪ ،‬عل أن مسأله النجامة لا تحتاج إل عدد‪ ،‬ل متى زالت‪ ،‬ع؛ن النجاسة‬
‫طهرُن‪ ،‬بأي مزيل كان‪ ،‬إلا نجاسة امملبج‪ ،‬فلا بد من عسلها بالماء سح عنلأُت‪،‬‬
‫إحداها؛ال‪،‬راُتج كإ سق‪ .‬وافه الموفق‪.‬‬
‫ولآٍعقت؛؛؛م‬ ‫‪-‬‬
‫ةوحساةاسسح‬
‫)‪(m‬‬

‫خجًٍجق؛؛مبم‬

‫‪ ١٧‬ه~ عذ ثريح نن هانحأ محال؛ شالت عئ بذ با طالب هبمة عن‬


‫س‪5‬اموسكاي‪،‬محى‬

‫وا‪-‬محثت هوالدي يلبس عل‬ ‫ررباب التح عل‬ ‫محال ‪^^١‬؛‪،. -‬‬
‫الرجل من حلد أونحوه؛ فإن كال من مهلن أو صوف سمي جووثأ‪ ،‬وعند العامة‬
‫سمول الأول كنادر‪ ،‬والثاق مزابة‪ ،‬وانمرة بالمعنى لابالاسم‪.‬‬
‫والمح عل الخم؛ن من نعمة اش ثازلئرةن\ق وتسيرْ عل العباد؛ لأف الواجب‬
‫أن الأساف يغسل رحليه ق الوصوء‪ ،‬كإ مال اش يمال! جلر) آؤيمك ‪١^٣٠١٠‬‬
‫إدا منتِ ءئ 'ألتاوء مأءسلوإ وجوغآؤ وأدوؤم إق آلمافي وآتسحوأ ثرءوّءؤم‬
‫وؤأإإأٍكب ه [الاتدة‪:‬آ■] يعني! واغالوا أرحلكم إل الكعب؛ن‪ ،‬لكن من نعمة اممه‬
‫وتسيرْ انه إذا كاف عل الإنسان ملبوس عل الرجلن من جوارب أوحداء؛ مإثه‬
‫يمنح عليهإ‪ ،‬إلا أن لدللث‪ ،‬شروطا!‬

‫ا أحرجه ع الم‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب التونت ل المسح عل الخمن‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٧٦‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةتاواامممارةربمباصضاص)‬
‫الشرط الأول! أن يكوف ذلك‪ ،‬يا‪-‬ئ ث الأصغر‪ ،‬يعنى الوصوء‪ ،‬أما الخنابه‬
‫فلا يصح المح فيها عل ا‪-‬قئئن■‬
‫وهي‬ ‫الشرط الئاق! أن يكون ل ادوْ اش حددها البل‬
‫يوم وليلة للممم‪ ،‬وثلاثة ايام بلياليها للم افر‪ ،‬تبدأ المدة من أول مث‪ 0‬مثح بعد‬
‫الحدث‪ ،‬لا من اللبس ولا من الحدث‪ ،‬بل من أول مرة توصأ ومسح بعد الحدث‪،‬‬
‫مثال هدا! رجل توضأ لصلاة الفجرولبس الخم؛ن‪ ،‬وأحدثا‪ ،‬يعتي! نقص وصوءه‬
‫ق ا لثاعة التاسعة صباحا‪ ،‬وبقي عل مر وضوء‪ ،‬ولثا حاف وقت‪ ،‬الظهر الثاعة‬
‫الثانيه عشره توصأ ومسح‪ ،‬فهت ا ثلاثة أشياء! اللبس‪ ،‬والثاق! الحدث‪ ،‬والثالث‪!،‬‬
‫المح‪ ،‬فمتى تبدأ المدة‪ ،‬هل هي من اللبس‪ ،‬أي من الفجر‪ ،‬أم من الحدث الئاعة‬
‫التاسعة‪ ،‬أم من الوضوء والمح الئاعة الثانية عثرء؟‬
‫تكون من المح بعد الحدث‪ ،،‬فتبدأ المدة مجن الئاعة الثانية ءشرْ إل الساعة‬
‫الثانية عشرة من اليوم الثاق إذا كان مقإنا‪ ،‬فإذا انتهت‪ ،‬الثاعة الثانية عثرة وهو‬
‫مقيم‪ ،‬بطل المح‪ ،‬يعني! لا يمكن أن يمح بحد هدا‪ .‬أما وضوءْ فلا يطل حس‬
‫قئد‪.‬ث حدئا حديدا‪.‬‬
‫والسام له ثلاثه زام؛لياليها‪ ،‬لأف المسافر واوخصة والنمر‪ ،‬لإنئ مسافر‬
‫ؤيغلس‪ ،‬عليه التعن‪ ،،‬وتغا‪J‬ث‪ ١‬عليه قلة الماء لعنل الرحل؛ن‪ ،‬فلهيا زيد< له ق المدة‪،‬‬
‫فيمسح ثلاثه أيام من أول مرة مسح يمد الحدمحشر‪ ،‬يعني ثتتئن وسبعين ص اعق‪،‬‬
‫والقيم أرع وعسرون ساعة‪ ،‬هكدا وقته الثبل صإآقثوؤؤظأمحفيو‪.‬‬
‫والحكمة من ذللث‪ ،‬أف الرحل لو بقيت‪ِ ،‬في الخم‪ ،‬أو ق الحورمحت‪ ،‬مدء طويله‬
‫صارُتج لها رائحة كريبة توثر ق الإنسان‪ ،‬ولو عل المدى البعيد‪ ،‬فللللث‪ ١‬حددُت‪،‬‬
‫ةرححئةاله‪،‬ابيح‬

‫بيوم وليلة للمقيم‪ ،‬وثلاثة ايام للمسافر‪.‬‬


‫روى هدا الحديث عن الثني صإأس‪ٌ،‬ظآمحظ عئ بن أى ءإاو_‪ ،‬نظ^بمنئ‬
‫إمام الأئمة عند الرافضة الشيعة‪ ،‬وْع ذلك‪ ،‬لا نحوزون السح عل الخمي‪ ،‬نع أف‬
‫إمام الأئمة عندهم عل بن أي ءلال_‪ ،‬هههقنئ ض الدي روى السح عل الحمن‬
‫لة‪1‬ن أنفو ‪ ،!^١‬أزد‬ ‫عن ‪ ،. ^١‬وهو الدى ماو‪« :‬لز ■‪( 15‬؛ ‪^١‬‬
‫ياثنح مذأعلاه‪ ،‬ومدرأيت رثول اممب‪ .‬يمسح عل ظاهرحمه‪،‬ار ‪ . ٠‬لكن لثا‬
‫كاف ئدا الحكز الشرعي الدي اتفق ء أهل المنة ليس عل أهوائهب‪ ،‬تدضوْ‪،‬‬
‫ؤإف كاف من رواه عن البل ههولجمحِؤغ عد بن أب طاو_ا‪.‬‬
‫فاذ مال‪ ،‬الإناو! إذا تت‪ ،‬الده وأنا عل وضوء‪ ،‬هل يتممض وصوبي أم لا؟‬
‫فالحواب؛ لا‪ ،‬ما ينتقص الوضوء‪ ،‬يعني م؛لأِذ‪ ،‬الثال الدي ذكرنا أولا ابتدأ‬
‫السح من الثاعة الثانية عشره‪ ،‬وتوضأ مذ اليوم الثاي الشاعة اكاتية عشره إلا رع‬
‫ساعة‪ ،‬يم نتا الساءة الثانية عئره وهو عل وضؤئه‪ ،‬فهوعل وضؤئه لا ينتقفس‪،‬‬
‫ولوبقي إل المحل لإله بمل‪ ،‬ما شاء محروصا ونوافو ؛ لأل الثى صإآهيظ)آمحوغ‬
‫ومحت‪ ،‬السح ولر يومت‪ ،‬الهلهاره‪ ،‬فلم يقل! الإنسان إذا لسز الخفين تبمى طهارته‬
‫يوما وليلة للقيم‪ ،‬وثلاثة أيام للمسافر‪ ،‬لا‪ ،‬ما هال‪ ،‬هكذا‪ ،‬يال‪ !،‬يمح‪ ،‬فالوئت‪،‬‬
‫هو السح يوف ال‪3‬لهارة‪ ،‬ولهدا كا(؛‪ ،‬القول‪ ،‬الراجح من أقوال‪١^ ١٠١١ ،‬؛ يجهإإئ‪ 4‬انه إذا‬
‫نت‪ ،‬مدة المح والإنسان عل طهارة‪ ،‬فهو؛اق‪ ،‬عل طهارته إلا أذ ينتقص وضوءه‬
‫يناقض آحز حديي‪ ،.‬مطل وضوءه‪.‬‬
‫مإف مال‪ ،‬مائل• إذا ابتدأ المح وهومقيم‪ ،‬ثم مافز‪ ،‬إنسان مثلا لبس حميهِق‬
‫( ‪ ) ١‬ساق نحريجه‪ ،‬حديث رنم ( ‪.) ٥٢٥‬‬
‫ةتاوااسه‪1‬رة(باد‪،‬اصضاص)‬
‫—^^‪—0-‬‬
‫يوم الاثت؛ن ق صلاة النجي‪ ،‬ومح لصلاة الظهر‪ ،‬وسافر بعد المصر‪ ،‬هل يتمم‬
‫صح ممم أم مح م افر؟‬
‫فالحوايه• يمم مسح م افر‪ ،‬فتتينى مدة مح السافر عل مدة مح اكم؛‬
‫لأف مدة م ّح القيم إ تتم‪ ،‬فتدخل هده حده‪ ،‬ؤيتمم مسح م افر ثلاية أيام‪،‬‬
‫ويالعكسي لن أيه ابتدأ المح وهو مافر‪ ،‬يم أقام فيتمم مح مقيم‪ ،‬مثال دلك!‬
‫رجل م افر لبس خم؛ن ق الثمر‪ ،‬ومسح لصلاة القلهر‪ ،‬ثم فدم بالدم لصلاة‬
‫العمر‪ ،‬كم يوما يمح؟ فيتمم مسح يوم وليلة‪ ،‬لا يتمم مسح م افر‪.‬‬
‫فسيرا ببمدا أف الةاعدْت إذا انتقل من إقامة إل صفي يتم منح مسافر‪ ،‬ؤإذا انتقل‬
‫من سفي إل إقامة يم مسح إقامة‪.‬‬
‫حنا‪ ،‬لوقدم من السقي يعت أن أتم يوما وليله بحد المح‪ ،‬ولكن ما أتم ثلاثه‬
‫أيام‪ ،‬أتم يوما وليله‪ ،‬فهل يمسح أم لا يمح؟ لا يمح؛ لأف المدة انتهت‪.،‬‬
‫فالحاصل اعيفوا هدْ القاعدة ت إذا ابتدأ مافرا ثم أقام أتم مح مقيم ت يوم‬
‫وليلة‪ ،‬ؤإن مسح مقهاثم حم ام أم مسح مسافر! ثلاثة أيام‪.‬‬
‫الشرحل الثالث• أن يلبمه‪،‬ا عل ؤلهارة‪ ،‬وسيأق ~إن شاء اش~ بحول اش‬
‫وقوته‪.‬‬

‫وٍٍَجقة؛؛جبم‬

‫‪ " ٥١٨‬دعن المتمَة بن سنه ؤه عرا ت؛عء رسول افه ه عروْ تسوك‪ .‬يال‪،‬‬
‫العيرْت قتثرررسول‪ ،‬افه‪ .‬تل العاتط‪ ،‬هحتيت‪ ،‬معه إدواة مل المجي‪ ،‬هلما وخ‬
‫أحدت م‪.‬س عل بدنه مذ الإدايؤ‪ ،‬شل يديه يوجهه‪ ،‬يعليه جة مذ صدف‬
‫مح رق؛ىءامإبيح‬ ‫لت‪،‬‬
‫يهب عسر عن ذراهمه‪ ،‬محماى ّكم الخق‪ ،‬يأ‪-‬مج يده مس محت الخه‪ ،‬وأش ا‪4‬ة‬
‫عل مص‪ ،‬دعثل ذواهمؤ‪ ،‬نم مثح بماصثووعل امحامه‪ ،‬م أهنئت لأئزغ حي‪،‬‬
‫هماوت اردغهإ؛ يإل أذحلتهإطاهزسءا‪ .‬هنثح علبجا‪ ،‬م ركب وزكتت‪ ،‬هائتهينا‬
‫َ‪،،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫ص‬ ‫ِ‬ ‫صّ‬ ‫ٌ‬ ‫م‬

‫ظا‪.‬زواةتجإرز‬
‫‪ " ٠١٩‬عن ب‪ ،‬تكزه‪ ،‬عن السءًر‪ ،.‬أثه رحص للئتافرئلأة ه دلياؤهى‪،‬‬
‫محا‪ .‬نواةالآر؛لض‬
‫واتنخزبمة‪ ،‬والئاتنئر‪٢‬؛‪ ،‬وهال الخطابة‪ :‬هزضجح الإنتاد‪ .‬هكداق امحقي‪.‬‬
‫‪' ،‬اه‪-‬ثصءثفزانينص هاَل‪:‬ثان تضُلافِه‪:‬محنا إذا قا ثمنا‬
‫أذلامخحماكاثلاةمحامومحاليهن‪،‬إلامنجثاثق‪ ،‬ذش' منعائطيبذلدم•‬

‫(‪ )١‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب تقديم الح‪،‬اعة من يصل بم إذا تأحر الإمام ولر نحافوا‬
‫مفدة يالتقديم‪ ،‬رقم ( ‪ .) ٢٧٤‬وأخرجه البخاري‪ :‬كتاب الوضوء‪ ،‬باب إذا أدخل رحليه وهما‬

‫رقم‬ ‫(‪ )٢‬أخرجه ابن خزيمة ي صحيحه ( ‪ ، ٩٦/١‬رقم ‪ ،) ١٩٢‬والدارممي ‪ j‬سه‬


‫‪ .) ٧٤٧‬وأخرجه ابن ماجه‪ :‬كتاب الهلهارة وصنها‪ ،‬باب ما جاء ق التوفت‪ ،.‬ق المح لالمق؛م‬
‫والسام‪ ،‬رمم( ‪.) ٥٠٦‬‬
‫(‪ )٠١‬أخرجه الرمدي‪ :‬أبواب الدعوايت‪ ،،‬باب ق فضل التوبة والاستغفار وما ذكر من رخمة افه بعباده‪،‬‬
‫رنم ( ‪ ،) ١٠٥٣٥‬واس‪ :‬كتاب اكلهارة‪ ،‬باب اكوفبم‪ j ،‬السح عل الخفن للمافر‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ١٢٧‬وابن ماجه‪ :‬كتاب الهلهارة وسننها‪ ،‬باب الوضوء من النوم‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٧٨‬‬
‫هاباسهارة(و‪1‬باّضاصتا)‬
‫©‬

‫ذكر المؤلف لآمةآقئِفي باُج‪ ،‬المح عل الخفتن حدث المنيرة بن سنيه تيهبقنئ‬
‫غروه تنوك‪ ،‬وكانت‪ِ،‬ل السنة التاسعة من الهجرة‪،‬‬ ‫أيه غزا ح اللمي‬
‫غزا فها رسول‪ ،‬افه‪ .‬الروم‪ ،‬وهم أمة النحازى‪ ،‬حش وصل أطرام‪ ،‬الشام‪ ،‬ولكنه‬
‫رجع ءكيأدقاو‪0‬ؤظم ولر محي أحدا‪.‬‬
‫‪ ،3‬مدم الغزوة ذكر المضرة بن ثب أف اللمي ُتؤآثنيظآمحظ ذم‪ ،‬إل‬
‫الغائط لنفي حاحته‪ ،‬فلحمه الضرة بإداؤة من ماء ~ثيء ينبه الدلو~ قلمثأ انتهى‬
‫امح‪ .،‬من حاجته وحضر‪ ،‬صب علمتؤ الضرة يخهبمته فغل كميه وغل وجهه‪،‬‬
‫ثم أراد أن يخل كئه ليغسل يده‪ ،‬لكن الكم كاف صما؛ لأل عش جثة‪ ،‬والخبة‬
‫ق ا لغالس‪ ،‬يكون كمها ثن‪.‬يدا‪ ،‬فأحرج ددْ عدوآئوْؤئم من الكم‪ ،‬وجعل الخثة‬
‫خر إذا بلغ‬ ‫عل كتميه من أجل أذ يتمكن من غل دراهمه‪ ،‬ففعل‬
‫رجليه أهوى المضرة بن لعبة لسنع حميه‪ ،‬فمال؛ رردعهكا؛ هإي) أذحلمحا‬
‫فسح علتها‪.‬‬
‫ثم رجع إل أصحابه ؤإذا ِ قد أقاموا لصلاة المجر يصل مم عبد الرحن‬
‫أن يبقى‪،‬‬ ‫ابن عون‪ ،‬زمح‪.‬بمئئ‪ ،‬فأراد أن يتآحر‪ ،‬فأومأ إليه البل‬
‫فأدرك البل س معهم ركحه وقايته ركعة‪ ،‬ثر لثا ملم قام البل و‪ .‬ومعه الميرة‬
‫فقمى الركعه التحر بقستؤ‪.‬‬

‫قواك‪:‬‬ ‫هي‬
‫المائدة الأون‪،‬؛ أنه يبغي للأن ان إذا أراد قضاء الحاجة ِفي الفضاء —ق الإ—‬
‫أف يبعد؛ حر لا يراه الماس‪ ،‬حر لورصي أن الناس لا يرونه لأنه يستدبرِ مثلا‪،‬‬
‫همح •|سه‪1‬ةاسبيع‬

‫فالذي يبغي أن يعد حص لا يروا جسمه إطلاها‪ ،‬إما أن يكوزِق موصع مهلمثن‪،‬‬
‫أووراء أكمة‪ ،‬أووراء شجرة‪ ،‬أوما أقسه ذلك‪.‬‬
‫المائدة الئانه• وفه أيئسا جواز استخدام الإن ان الحر‪ ،‬محوز أن يستخدم‬
‫الإنسان الحرلأل امح‪ . ،‬له حدم أحراركانس بن مالك‪ ،‬وعبد افب بن م عود‪،‬‬
‫وضرهما‪.‬‬

‫المائدة الئاكه؛ وفيه جواز الاستعانة ِفي الوصوء؛ أذ تطاو‪ ،1‬من تحتس أذ‬
‫يعينالئ‪ِ ،‬في الوصوء‪ ،‬فيمحم!‪ ،‬عيك وتتوصأ أنت‪ ،،‬ؤإذا كنت‪ ،‬لا تتهلح أن تتوصأ‬
‫بيديك فلا بأس أن يوصتلث‪ ،‬هدا الرجل الذي يعينك‪ ،‬أوإذا لر يكن رجال‪ ،‬وعندك‬
‫زوجتلثف توصئكات تغل وجهالئ‪ ،‬ؤيديالث‪ ،،‬وتمسح رأنالئ‪ ،‬وتغل رجليك•‬
‫وفيه دليل عل أنه لايمح عل‪ ،‬ثى؛ ملوس إلاعل الرجلئن‪،‬‬ ‫المائدة‬
‫يعني مثلا لو كاف الإنسان عليه قمازان يدخل فيهإ ‪،Jjb‬؛ ئإثه لا يمح عليهإ؛‬
‫لأف اش‪ . ،‬لثا صعب عليه أن ‪4‬رج يدْ من اذكم أحرجها ص أممل)‪ ،‬ولوكاف‬
‫المح يجوز عل ضر الخفين) لمسح عيهإ ءكيألملأ‪،‬رآلتةم‪.‬‬
‫المائدة الخامسةت وفيه دليل عل جواز الأخذ؛الأسثاُت‪ ،،‬وأف الإئ اف ينبغي‬
‫له أن يأخد بالأم؛ايت‪ ،‬التي ميه مى الأذى) أوالضرر؛ لأن النييا ءتإإسثٌظآفيظ‬
‫لبس الحبة لأف السءالابارد‪ ،‬ليس كالمدينة‪ ،‬فيحتاج إن) نيادة ثيامحتج‪.‬‬
‫المائدة الثادنهت وفيه أينا دليل عل جواز المسح عل الخفين‪ ،‬وأن مسحهإ‬
‫أفضل) س حلعها وغل الرجل)؛ لأ‪ 0‬السل عيهأدقةأْؤئم ئال للمنية‪ I‬ررذغهةإ>ا‬
‫ةت‪1‬باد‪،‬هارة(‪0‬باسمضاصت)‬

‫ص؛اثبمئ‪ :‬دب دووءلمحلأ؛برئ الخ ض امن إلا إذا لمها‬


‫عل طهفا؛ لقولهت ج أدحلتهاطايزمرا؛‪ ،‬محثلم منه انه لوأيحلها غم طاهرتن‬
‫لوجب غل الرجل؛ن‪ ،‬وهوكذلك‪.‬‬

‫هدا بالئسه للخفن‪ ،‬أما ايثرة ~وص اش توصع عل الحرح؛ القافة ثوصع‬
‫عل ا"يرح‪ ،‬أوالحس يوصع عل الكر" فلا يشرط لها الطهارة‪ ،‬محمض امسعمالها‬
‫الإنسان مسح عليها إذا حاء وقت‪ ،‬الصلاة‪.‬‬
‫المائدة الثامنه؛ جواز إمامه الفضول للماصل‪ ،‬يعني! محوز أن يكوين الإمام‬
‫مقفولا والمأموم فاصلا‪ ،‬فمثلأت ءالم يمحل حالم‪ ،‬عاص‪ ،‬أو طاو_‪ ،‬علم يصل‬
‫حلمه عالمأت فلا باس‪ ،‬وهدال استمرار الصلاة‪ ،‬أما إذا 'كالِفي ابتداء الصلاة فقد‬
‫! ررتزم الموم أهزوهم لكثامتؤ اش‪ ،‬قإل كانواِفي القزاءة‬ ‫يال‪ ،‬البي‬
‫ضاأ‪،‬غمبائ))م‪.‬‬
‫ونقل الإمام أحمد لآتةآنئقِفي رمالته "رّ الة الصلأة~ أثنا فيه أف رءإدا أم‬
‫بالموم وجل وحكه من هوأئصل منه لمْيزالواِفي سفال>اأ ؛‪ ،‬أي! ق رول ونقص‪.‬‬
‫لكن إذا كاف فد بدأ الصلاة فمل وراءه ولوكاف عامثا‪.‬‬
‫كدلل ‪ ،‬لو فرمحى ايلث‪ ،‬اتيهت‪ ،‬والنامي يصلون‪ ،‬والدي يصل حهم منبل رو؛ه‪،‬‬
‫حالق لحنه‪ ،‬أوسرفخ انه يثربخ الدحان‪ ،‬فصل ولا حرج‪ ،‬لكن عند الابتداء لا‪،‬‬
‫( ‪ ) ١‬أحرحه م لم! كتاب المساحيومواصع الصلاة‪ ،‬باب س أحق يالإمامة‪ ،‬رقم ( ‪.) ٦٧٣‬‬
‫(‪ )٢‬رسالة الإمام أحمال صمن كتاب طقات الحنابلة لأبن أي يعل ( ‪ .) ٣0 ٩ / ١‬وأحرجه العميل ق‬
‫الضعفاء الكبير (؛ ‪ ) ٣٥ ٥ /‬بلفظ ت ررمى أم قوما ويهم أقزألكتاس اش منت وأعلم لمُترو‪،‬في سئاو‬
‫إوئزم الماةة)>‪ ،‬وأحرجه اممراق ي الاوصل (ه‪ ، ٢٨ /‬رثم ‪.)٤ OAY‬‬
‫مح‪1‬ق؛ىةاسسح‬
‫‪0‬‬

‫ءئ ئ‪ :‬وب دلل <‪ ،‬انمل‪ ،‬بالإشاية؛ لأف التح‪ ،‬قؤآقالآصمُ‬


‫أشارإل عد الرحن بن‪ ،‬عوف أل يمي•‬
‫المائدة العاشزة‪ :‬وفيه دليل عل‪ ،‬فضيلة أي بكر لأ؛هنن؛ لأف التح‪ ،‬ه لما‬
‫حرج من يته وأبوبكر بمن‪ ،‬بالناس‪ ،‬أراد أن يتأحر أبوبكر‪ ،‬فأشار إله التح‪.،‬‬
‫أن امكنر‪ ،‬فرفع يديه أبوبكر وهوبمؤ‪ ،،‬وخمد الثندأم‪ ،‬علتث أن التح‪.،‬أذن‬
‫له أن يكون إماما له‪ ،‬وممه نْ؛عيبمتةأصؤ واحر‪ ،‬وتالات ‪،‬رما كاف لإبن‪ ،‬م ثحايه‬
‫أف يملأ يى ييتم‪ ،‬زنوو اممب‪ ٠١١.‬؛‪ .‬وهدم ننمة لأبى بكر جقبمق؛ هإية أمح‪ ،‬أن‬
‫محممح‪ ،‬إكراما للط>‪.‬وحا ل•‬
‫المائدة الخاديه ءشزْت وفيه أبما دليل عل أف الإنساف إذا حاء إل الجد‬
‫يدحل‪ ،‬ئع الإمام عل أتم‪■ ،‬حال‪ ،‬كاف‪ ،‬ؤيمفي ما فاته؛ لأل التح‪،‬‬
‫قفى ما فاته‪.‬‬

‫المائدةالثاته عشزة‪ :‬وفته دليل) ~فتا يذلهر~ علأئه بجورللرجلغ‪ ،‬إذا فاتتها‬
‫الصلاة أن يصل أحدهما بالثاق؛ يكون أحدهما إماما واكاني مأموما؛ لأف هدا ءلاهر‬
‫حديث النية بن شعبه ختهنبمثئ‪.‬‬

‫والشاهدمن هدا الحدين‪ ،‬قوله‪،‬لآ أرادأن كنلع حميه‪« :‬دءهةا؛ قإو أذحلتهإ‬
‫طاهزئأناا‪ .‬مثثح علتههاء‪ .‬واف الموهن‪.،‬‬
‫')أخرجه الخارتم‪ :،‬محاب الأذان‪ ،‬باب‪ ،‬سدخللٍؤم ازص‪ ،‬نجاء الإ‪،‬ام الأول‪ ،‬فأخرالأول‪ ،‬أو‬
‫لر يتاخر‪ ،‬جانيت‪ ،‬صلاته‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٦٨٤‬وم لم ت كتاب الصلاة‪ ،‬باب تقديم الح‪،‬اعة من‪ ،‬يمل‪،‬‬
‫ببمم إذا تأخر الإمام ولر نحافوا مفدة يالتهديم‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٢١‬‬
‫ةتاباسهارة(داساّضاصق)‬

‫‪ " ٥٢١‬وض العينة بن فب مال• دصأت انيئ س ق عرنة تبوك‪ ،‬همثح‬


‫آغل ‪ ،l^-l‬وأنملك‪ .‬وواْأبو‪ ^!٥‬والبيذي وابن ماجة‪.‬‬
‫وهاو الرمديت هداحديث منثوو‪ ،‬ونتالت محا ررعه ومحثدا ‪-‬بمي الحاري‪-‬‬
‫عن هدا الحديث‪ ،‬ممالات ليس بصحح‪ .‬وكدا صعقه محوداودر ‪. ٠‬‬
‫‪ - ٥٢٢‬وعنه ٌو‪ :‬زآت الني‪.‬بمح عل الخئم عل ظاهرحا‪ .‬رواة‬
‫البيذئثمحوئاثئر؟ء‪.‬‬
‫‪ - ٥٢٣‬وعته ماو‪:‬؛‪ iSj‬الثقهوثثح عق الحنزبم‪٠‬والنتلما‪ .‬وؤاْأخمد‬
‫والمحمدي ومحو‪ ^٥١‬زاتن ثاجهر‪٢‬ا‪.‬‬

‫‪ — ٥ ٢ ٤‬ض العينة محاو‪،‬ت نثح زثوو اف‪ .‬عل الخم؛ن‪ ،‬هئلتؤ؛ يا زموو اف‪،‬‬
‫ثسمث‪،‬؟ ماو‪،‬ت بل اث ثجيش‪ ،‬بمدا أمف ري عيججل• رواه أخمد وأبوداودر •‬
‫ث‪5‬ال أنمل الخم‪،‬‬ ‫أيه ماوت لوكاو الدين‬ ‫‪ - ٥ ٢ ٥‬وعن عئ‬
‫(‪ )١‬أحرجه أبوداود‪ :‬محاب الهلهارة‪ ،‬باب‪ ،‬كيف‪ ،‬المح‪ ،‬رقم(‪ ،) ١ ٦ ٥‬والترمذي ت أبواب الطهارة‪،‬‬
‫باب ق المسح عل الخمض اءلأْ وأمفله‪ ،‬رنم(‪ ،)٧٩‬وابن ماجه‪ :‬كاب الطهارة وستها‪ ،‬بأب‬
‫ما جاء ل مح أعل الخف وأسماله‪ ،‬رقم(‪.)0 ٥ ٠‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الترمذي‪ :‬أبواب الطهارة‪ ،‬باب ق المح عل الخفن ظاهرهما‪ ،‬رنم ( ‪ .) ٩٨‬وأبر داولت‬
‫كتاب الهلهارة‪ ،‬باب كيف المح‪ ،‬رقم( ‪• ) ١٦١‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أخمد (؛‪ ،) ٢٥٢ /‬والترمذي‪ :‬أبواب الهلهارة‪ ،‬باب ل المح عل ا"يوربين والعلغ‪،،‬‬
‫رقم ( ‪ ،) ٩٩‬وأبوداود‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب المح عل الخور؛؛ن‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ١٥٩‬وابن ماجه؛‬
‫كتاب الطهارة وسها‪ ،‬باب محا جاء ق المح عل الخوربض والعلن‪ ،‬رقم( ‪.)٥ ٥٩‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أحمد(؛‪ ،) ٢٤٦ /‬وأبوداود‪ :‬كتاب الهلهارة‪ ،‬باب المح عل الخمض‪ ،‬رقم( ‪.)١ ٥٦‬‬
‫محهق؛ئواإه|ااييح‬ ‫يم‪،‬‬
‫أول بالنح من أعلام‪ ،‬وقد رمحت زثوو افي‪ .‬يمثح عل ظاهر حمته‪ .‬وواه أبو‬
‫ئاوثووائاخئُ‬

‫أحرجه أيو داود‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬ياب المح عل الخفن‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ١٥٦‬والدارس (‪، ٥٧٧ /١‬‬
‫)‪.‬‬ ‫^‪٢٤٧‬‬
‫شحئأاسسأ‬ ‫\يك‬
‫ت‬ ‫محنا‬
‫وآكمتؤ؟ رواْ اليحاري‪ .‬ولنلم حوه‪ ،‬ويؤ قال! ®إيإ ثكفياك أل ثصرب يدناك‬
‫الأرض‪ ،‬ثم ثممح‪ ،‬ثم ممتثح ‪-‬خ وجهك وكمك‪. ٠ ٠١،‬‬
‫يناييناعئل‪:‬منثءمحه‬
‫وئويول‪ ،‬قتالئث علته قلم يرد عل حى قام إل جدار‪ ،‬قحته مصا كاثن من‪،4‬‬
‫عل ابدار شخ وجهة وذراعيه‪ ،‬ثم رد عو•‬ ‫ثم يصخ‬
‫ورأجد هذْ الروايهِو الصجمحمح‪ ،،‬دلأِفي كناك‪ ،^•^-١ ،‬لمح‪ ،‬دمحْ و‬
‫محالثقوقال‪:‬مم خدث‪،‬خثنرم‪.‬‬

‫صاك‪،‬ثنيانلم‪،‬‬
‫‪ ،Jii‬رتجد الاءَ عم بخن‪ ،‬قإذا ذظ الماة مكثه;نية‪ ،‬قإن ذِلك‪ ،‬خلإ»‪ .‬نواة أف‬
‫والبيذي وأبو ‪ .^ ١٥‬وروى النثانيحوم!ققنله! ررعشزبنتن‪ ٠٠٠‬ا•‬
‫‪ - ٥٣١‬وعى جابر قال؛ ^■^‪ ١‬ق تمر‪ ،‬ئآصانؤ رجلامنا حجر قثجه ز‬
‫رأيه‪ ،‬قاحتلم‪ ،‬ئثأو> أصحابه؛ هل يدول ل رحصألب افئم؟ قالوا؛ ما حد ‪،iiJ‬‬
‫ذى' وأنث‪ ،‬ممدن عو الاء‪ .‬ئاءثشل ةيات‪ ،‬ظغ ئدئن‪ ١‬عق ‪ ^^١‬أض ^ ‪، vilJ‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه المخاري‪ :‬كاب المم‪ ،‬باب المم هل بفخ مها‪ ،‬رمم ( ‪ ،) ٣٣٨‬وسلم‪ :‬كاب‬
‫الخيض‪ ،‬باب المم‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٦٨‬‬

‫(‪ )٣‬أ"مجه أخمد (م‪ ،)١ْ٥ /‬والر•ذكات أبواب اكلهارة‪ ،‬باب المم للجنب إذا لر بمد الماء‪ ،‬رنم‬
‫( ‪ ،) ١٢٤‬وأبوداود‪ :‬كاب العلهارة‪ ،‬باب الحب يتمم‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٣٣٢‬والث اني‪ :‬كاب الطهارة‪،‬‬
‫باب الصلوات بتمم واحد‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٢٢‬‬
‫ةت‪1‬بالطهارة(بابااهسا)‬

‫ص‪ :‬ررمحلوة محنهم الهُ‪ ،‬ألأ تألوا!ذ! ؤةظثو\‪ >.‬هإي شثاءُ المئ \ذثؤ\د ة ثان‬
‫يمحي أذ يث؛ثم يبممحب عل جنحه حزة‪ ،‬م بنثح علتها ثيئسل نائز جثد‪.»0‬‬
‫نناةٌئانئ'"‪.‬‬
‫‪ " ٥٣٢‬ونيام ابذماجه عذعطاءبن م رؤح عن اثن عثاساى•‬
‫‪ ~ ٥٣٣‬لص ب‪ ،‬شجي الخيري هاو ت حنج رحلان ق تمر‪ ،‬قحمحرت الصلاة‬
‫هشثاة‪،‬يةاتجاوا‪ ،‬محئا‪،‬ئمو‪.‬بما الا؛واقل‪،،‬ءأعاثكمحا‬
‫الصلاة بوضوء‪ ،‬ولمْمدالأحر‪ ،‬نم أثا رثول‪ ،‬اش‪.‬هدكزادللث‪ ،،‬همال‪ ،‬للذي لمْسانت‬
‫^^^أوأعائ‪:‬هالأخثممح»‪.‬‬
‫رواة محو داود واائارم‪ ،‬ونوى ‪^١^ ١١‬؛‪ ،‬ن‪،‬امةرم‬
‫محاصضين‪:‬شارةزهبر‬
‫'ص \ف'‬

‫ينائيئال‪ :‬أمحومحءِسم‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه أبوداويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب ل الجريح يتيمم‪ ،‬رنم ( ‪.) ٣٣٦‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن ماجهت كتاب الطهارة وسها‪ ،‬باب ق الجروح مسه الخناية‪ ،‬قحاف عل نفه إن‬
‫اشل‪،‬رقآ(آبه)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبو داويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب ق التيمم محي ا‪i‬اء بعدما يصل ق الوقت‪ ،‬رقم( ‪،) ٣٣٨‬‬
‫والدارمي(ا ‪ ،) ٥٧٦ /‬والنساشت كتاب الغسل والتيمم‪ ،‬باب التيمم لن محي الماء بعد الصلاة‪،‬‬
‫رنم( ‪.) ٤٣٣‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه النائي ت كتاب الغل والتيمم‪ ،‬باب التيمم لن محي الماء يعد الصلاة‪ ،‬رقم( ‪،) ٤٣٤‬‬
‫وأبو داويت كتاب الطهارة‪ ،‬باب ق التيمم محي اتاء يعد ما يصل ق الوقت‪ ،‬رنم( ‪.) ٣٣٩‬‬
‫محعسكاةاسبيح‬ ‫حصم‬
‫— ر ؟لؤا‬

‫ئم ود علته الثلأم• مشى علتور ‪• ٢‬‬ ‫بوجهي‬


‫‪ — ٥٣٦‬وض عئارش يامر‪ ،‬أقه ٌقان محدث أئم ممثحوا وهم مع ومول اّث‬
‫‪ .‬ئالصعيد لصلاة اشحر‪ ،‬يصزبوا بأئهم الصعيد‪ ،‬م مثحوا يوجوههم منحه‬
‫بأفمهم الص»بيدمرْ أحرى‪ ،‬ئثنعوا بايدتبمم ئهاإل‬ ‫واحد‪ ،0‬ئم عادوا‬
‫نواةمحوداوذرى‪.‬‬ ‫‪^١‬‬

‫ةولهت ‪ ١٠‬باب السمماا التيمم معناه القصد‪، ١١^ ،‬؛ تيمم الثيء إذا قصده‪ ،‬وهو‬
‫صعيدا ٍكباه [ ‪ 111‬ئدة;!]‪.‬‬ ‫ماحوذ من قول اممه ثازلئوك\قت‬

‫والشمم ْن حصاض مده الأمة‪ ،‬لمر يكن لأحد من الأمم قبل هم‪ ،‬ولست‪،‬‬
‫ا‪،‬لؤلف ذكرحدين‪ ،‬جابر أن الي‪ .‬قاو‪( :‬رأغطت حمتا‬
‫تحريت‪ ،‬بالرعب ميزة شهر‪ ،‬وجعلت‪ ،‬ق الأرض منجدا وطهورا‪ ،‬ص رجل ثى‬
‫صزثمضضم‪،‬ثأثيث‪،‬‬
‫فئئإلضعائة))رى‪،‬وككن‬ ‫اكماعه‪،‬ث'قان‬
‫ينبض العنايه به‪ ،‬ولهم معانيه؛ لأثة‬ ‫ثركيزنا عل هدا الحديث‪ ،،‬وهوحدين‪،‬‬
‫يشتمل عل أصول كجط من أصول السريعة ت‬

‫(‪ )١‬أحرح‪ ،،‬البخارىت كتاب التيمم‪ ،‬بابج التيمم ق الخضر‪ ،‬إذا لر ثبي ‪ ، fr lil‬وحاف فوت الصلاة‪،‬‬
‫رقم( ‪ ،) ٣٣٧‬وسالم‪ :‬مماب اممهارة‪ ،‬باب اليمم ق الحضر لرد اللام‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٦٩‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب اللهارة‪ ،‬باب التيمم‪ ،‬رقم(‪ ،)٣ ١ ٨‬وأحرجه ابن ماجه‪ :‬كتاب الهلهارة‪،‬‬
‫باب ما جاء ل ال بيإ‪ ،‬رنم( ‪.) ٥٦٥‬‬
‫(م)ضنحربجه(ص‪:‬أم)ؤ‬
‫هاباسمارة( باب اصم)‬

‫قال البي ءتإأقيظآمحثثؤأ الأءط؛ت حمنا" بمي* أعطاق اف ثعال مناب‬


‫وفضائل ومزايا خمنا ز يعطهى أحد من الأنبياء مله‪.‬‬
‫المزية الأول؛ رامبمزت بالوهمب مءّثوْ نهرا؛ بمي أن عدوه مرعوب منه ولو‬
‫كان ينه وينه مسيرة شهر‪ ،‬ولا شك أن الرعب من أكر الخذلان؛ ثإيه إذا نزل‬
‫الرعب بقوم لر يثنوا عل قدم‪ ،‬بل لا يمكن أن يقاتلوا‪ ،‬بل تيرُون‪ ،‬ذكان اش‬
‫ه إ ذا لكل ينه وبئن عدوه شهر‪ ،‬رعب منه العدو‪ ،‬وما دون الشهي من باب اول‬
‫يكون مرعوبا منه‪.‬‬

‫أم هوعام له وللأمة؟‬ ‫وهل هدا حامحى بالنبي‬


‫نمول؛ الخواب أن هذا عام له وللأمة الديى يكونون عل ما هوعليه من‬
‫الإيان والعمل الصالح‪ ،‬والدعوة إل افه‪ ،‬والامتئامة عل دين افه؛ لأل افه إنإ‬
‫ينصرم بالرعب لتهمرة آليين الب"ي تحمله‪ ،‬فإذا كانت الأمة قائمه بإ تام به السل‬
‫من الإيإن والعمل الصالح‪ ،‬والدعوه إل اممه‪ ،‬والتواصي بالحق‪،‬‬
‫والتواصي بالصبر؛ نمرينن‪ ،‬؛‪ ، ۶٠٢^١‬مسيره شهر‪ ،‬ؤإل نحشث‪ ،‬ق ثيء من ذلك‬
‫نحلف عنها اشز‪.‬‬
‫ولهذا انقلن إل حال السالماث اليوم‪ ،‬ح الأمم‪ ،‬الشديد النءب نازل بةالو<أم‬
‫من عدوهم‪ ،‬كم كاف يهلال‪-‬ج الحرب شرذمة اليهودق فلنط؛ن عل الئلم والمسالة‪،‬‬
‫والمهادنةوالوادعة‪،‬والهوديلمونحم‪:‬ووطئ) عتهدوأعهدا ميىتنهم ه‬
‫[ارقر‪ ،]١ • • '.0‬يعاهد رئيس متهم ثم يأق الرئيس الثاق ؤيتقض العهد‪ ،‬والمسلمون‬
‫ْرعوبوف من عدوهم؛ لأنه لولا الرء‪».‬ءإ ما ذهبوا يهلاليون؛المسالمة‪ ،‬ويلحون حا‪،‬‬
‫ؤيومهلون الأمم؛ لأحم ما تمسكوا بدين افه الن‪.‬ى ينصر افه يه من ممساثا به؛ فيهم‬
‫همحطئ‪1‬ةاسبيح‬

‫من أضاع الصلاة‪ ،‬وفيهم من ايح الشهوات‪ ،‬وفيهم من حكم بغم ما أنزل اش‪،‬‬
‫وفيهم من بد كتاب اش وراء ظهرْ‪ ،‬وفيهم من يرى أن التمسك بالدين الإملامي‬
‫هوالتأحر والعياذ باق‪ ،‬وفيهم من يدعويدعاء الخاهلية؛ ؛القومية العربية‪ ،‬نيا لهاا‬
‫إة الدعوة إل القومثة العريثة أماءث إل الأثة العربثة‪ ،‬إة الإّلأم لهدم‬
‫الدعوة إل القومثة العرية‪ ،‬وجعل الدعوة إل الأخوة الإيإنية‪ ،‬كم صدنا من أمم‬
‫بوامعلة الدعوة إل القوميه الُربية' وكم دخل ِق هده الدعوة من اثنارى‬
‫واليهوؤ ض لحل لأية يقول؛ أنا عربأ‪ ،‬وهومراق ■تحنث‪ ،‬أو‪!:‬ودي ثب القردة‬
‫والخنانير‪ ،‬وفقدنا أمما كثترْ يدين بالإسلام لأقبما ليت عرية‪.‬‬
‫والحمد هه‪ ،‬صدى اش وعده؛ انأدمتا هدْ الدعوة‪ ،‬وباءت بالفشل‪ ،‬وغزيت‬
‫النومقن العربثة ِفي صر بتها‪ ،‬وامزم دعاما‪ ،‬والحمد فب‪ ،‬ولن ^ لهم نصت إلا إذا‬
‫رجعوا إل دين افب عكجل وصاروا أحوه متآلف؛لا‪ ،‬متعاونع‪ ،‬عل الثر والتقوى‪،‬‬
‫متوامن بالحي وبالصبر وبالمرحمة‪ ،‬حينئذ يعود لهم الصز‪ ،‬ؤإلأ فلن ينصروا أبدا‬
‫فد بمن ‪ <١^٣‬ظام‪ ،‬انتقاتا‬
‫منٍاكلالم الأحر المنصورعليه‪ ،‬أما أن ينصروا من أجل دينهم وهم عل هدا الحال‪،‬‬
‫فكلا‪.‬‬

‫لل‪.‬للئ‪ ،‬ندعو إخواننا المسلم؟؛) ق كل مكان أف يلتئوا حول دين افه ءإيءْل‬
‫وأن يكونوا إخوة‪ ،‬وأف محاهدوا أنفتهم قبل أن محاهدوا غيرهم‪ .‬ألا يوحد الأو)‬
‫بالمسلم—مير؛ا من‪ ،‬يستهزئ؛الصلير_ )؟ الحواب• بل‪ ،‬يوحد من يستهزئ يالمملين‪،‬‬
‫والصلاة ينتصر ‪-‬بما عل العدو ك‪،‬ا عال ستحاىنحؤت\فيات ؤوأسثصأوأ المتر ؤأكاؤيه‬
‫تاوقرة‪0:‬؛]‪ ،‬ون آثآ ح ألثمي؛بمه لالقرة‪ّ:‬اها]ب ويذكر عن‪ ،‬اتي‪،‬‬
‫هاب امملهارة( باب اصم)‬
‫^—^‪—0‬‬
‫‪ ،٠‬وك‪،‬ا ■جاءل؛‪ ،‬اكاريحلإا غزوة يدر أن الستي ه‬ ‫أية إذا حزبه أمر فنغ إل‬
‫لكنِفي عريش له بمتتصر رثه عَقجل ؤيصل‪ ،‬فكيف يتمر ثوم فيهم من يستهزئ‬
‫بالئلأة؟!‬

‫ألرتكن دساتثرممرمن يؤو الأمة العربية الأن مأحوذة من دماتثرالتحازى‪،‬‬


‫مائه بالة‪ ،‬بل يزاد عايها ما هوأخث —نسأل اش اللامه والعافيه — فكيف يمكن‬
‫أن يقال! إن عدونا مرعوب منا؟ ا فهذا لا يمكن‪.‬‬
‫هل‪ ْ.‬هي الخصلة الأول! ارنصزت بالوعب مس؛ر‪ 0‬نهرا‪.،‬‬
‫الزية الثانية؛ ارجعلن ل الأرض مسحدا وطهورارر الأرض كلها مسجد‪ ،‬أي!‬
‫مكان للسجود‪ ،‬أي؛ للصلاة‪ ،‬فكل الأرض صل فيها ولا تقل؛ تصح أولا تصح‪،‬‬
‫لكالآرض;شالآرض‪،‬لكمة‪،‬ايثدم‬
‫~ك‪،‬ا يقولون" اشلوح‪،‬كل الأرض حس ل الجو‪ ،‬فالجوتابع للأرض ك‪،‬ا ثاو‬
‫العلياء؛ الهواء تابع للمراو• فكل الأرض مجد‪.‬‬
‫إذا ثاو لك إنساف؛ لهدم الأرص لا تصغ فيها الفلاة؟ تل له؛ ‪ oU‬الدليل‪،‬‬
‫لكن‪ ،‬دلت السمة عل أف يعمؤي الأرض) لا ثصح فيها الصلاة كاأممتة مثلا‪ ،‬حم لو‬
‫كانتؤ الشور حالم‪ ،‬الإنسان‪ ،‬وحتى لو كانت‪ ،‬اكرة واسمه؛ فإف الصلاة فيها‬
‫لا تصح؛ حاية لحانت‪ ،‬التوحيي‪ ،.‬ولئلا سعلؤ) النموس ياصمحاب القبور‪ ،‬فتصل‬
‫لأصحاب القبور‪ ،‬أوتستغيث‪ ،‬بأصحاب القبور‪ ،‬أوتدعوأصحاب القبور‪ ،‬أوما‬
‫أشه ذللئح‪.‬‬

‫س‪ُ،‬ابوفإىماش‪.‬سسيم(؟اما‪:‬‬
‫قرح‪4‬مماةاسبيح‬
‫—‪0‬‬
‫ولا يستثنى من الصلاة ق اكية إلا صلاة واحدْ‪ ،‬وهي صلاه الحنانة؛ لأئة‬
‫ل امرأة ْاتئ وهي متا المجد —يعني! تفلق‬ ‫نث عن المز‬
‫المجد— وماس بالليل‪ ،‬فكره الصحابة دْتهءثمحأن يعلموا اللمي‪ .‬بدلك‪ ،‬أولا؛‬
‫أمم صعروا من شاما‪ ،‬وثانيا• ل؛ بمبوا أن يزعجوا اش جإآمحيظآمحظِفي الليل؛‬
‫احتراما له‪ ،‬وتعقلي‪ ،‬له‪ ،‬فلما أصح سأل‪،‬؛ أين هي؟ مالوا؛ إما ماتت‪ ،،‬ودفناهاِفي‬
‫فقال؛ اردلوق عل مزها» ‪-‬اللهم صل وّئلم علمه‪،-‬‬ ‫الليل‪ ،‬وكرهن ا أن‬
‫تواصع؛ امرأه محنز المجد يقول؛ *دلوق عل قترهاء؛ رفعه لشأنها‪ ،‬ومكافأة لها‬
‫عل خدمة بيت افه ءغ؛جل؛ فدلوه‪ ،‬فصل عليها ءكيآكلأْؤقأذيم‬

‫فتسثنى من مغ الصلاة ق المق؛رة صلاة الحنانة‪ ،‬سواء عل الشرأم عل المست‪،‬‬


‫وهم ين؛فلرول تكمله تالحيد‪.0‬‬
‫محوله؛ ®وجعلته ل الأرض منعدا وطهورا؛' الحاعل افه ءغ؛ثل‪ ،‬وحيف‪،‬‬
‫الفاعل لأية معلوم‪ ،‬كا ل محوله ثعال؛ ؤو‪ْ-‬لى ألإنثن ضمينا ه [الاء‪:‬هما]‪،‬‬
‫فحدق‪ ،‬الفاعل لأنه معلوم‪ ،‬فإل الخالي هو الله‪ ،‬وجاعل الأرض مجدا وطهورا‬
‫م ا ض ئبمانئزث\ق‪ ،‬فكل الأرض ‪-‬كا ذكرا‪ -‬نحد تصخ الئلأة فيها‪ ،‬إلا نا‬
‫استثني‪ ،‬وكانت‪ ،‬الأمم المسابقة إذا أنز وقت الصلاة عليهم‪ ،‬فامم لا يصلون ق‬
‫كل مكان‪ ،‬ولا يصلون إلا ل أماكن العبادة الخاصة كالكنائس والبيع والصالوات‪،،‬‬
‫أما هنا —نحن الأمة الإملامثة‪ ،‬والحمد طه— فإنن ا نصل ق أي مكان‪ ،‬مواء ق‬
‫الجد‪ ،‬ق الميت‪ ،‬ق السوق‪ ،‬ق الز‪ ،‬ق المحر‪ ،‬ق الحو‪ ،‬ق أي مكان*‬

‫(‪ )١‬أحرحه ا‪J‬خ‪١‬رىت كتاب الصلاة‪ ،‬باب كنى ال سجد والتقاط الخرق والقدى رالعيدان‪ ،‬رنم‬
‫( ‪ ،) ٤٥٨‬و'سالمت كتاب الخنار‪ ،‬باب الصلاة عل المر‪ ،‬رقم( ‪.) ٩٥٦‬‬
‫‪s‬؛‪ _u‬ال‪٠‬ا^رت( باب امبمم)‬

‫نستسى من دلأثا مساتل ‪٠‬‬

‫أولا؛ المبرة؛ محإلة لا يصل فيها فريضة ولا ناغله‪ ،‬إلا صلاة واحدة‪ ،‬وهي‬
‫صلاة الخنانة‪ .‬وقد ذكرناها‪.‬‬

‫لء‬ ‫ثانتا‪ :‬الأماكن الحنة لا نحون الئلأة فيها؛ لأف الض‬


‫بال الأماإطِفي السجدأمرأف يصب عليه الماءُ آ؛ ليهلهر‪ ،‬ولقول اممه سْاةثؤتاق؛‬
‫يي صنئى ^متى وآؤغآشم؛ر ه لالخج‪:‬ا"آ]‪.‬‬
‫ثالثا؛ أعْلان الإبل‪ ،‬يعني ماركها اش تاّوى إليها؛ كالأحواس والحفنائر‪،‬‬
‫وكدللث‪ ،‬ما سآتطن فيه يعد شرب اتاء‪ ،‬فهده لا تصح الصلاة فيها‪ ،‬نع أقها ءلاهرْ؛‬
‫لأف الئل‪ .‬نش عن الصلاة فيها• وأما الإك الواحد‪ ،‬يمعتى أن نحد مكاثا يركت‪،‬‬
‫فيه الإبل ليله واحدة ومشت‪ ،،‬فهدا لا بأس بالصلاة فيه؛ لأنه ليس من العاطن‪.‬‬
‫فإذا قال ةائل؛نا الحكمة؟‬
‫هلتا؛ هكذا الحكمة أل هذب‪ 0‬الشريعة‪ ،‬والشريعة كلها حكمة‪.‬‬
‫رابعا؛ الأماكن العصوية‪ ،‬عل رأي بعض أهل الحلم‪ ،‬بمعتى أف الإنسال لو‬
‫عصب أرصا من صاحبها بغر حق‪ ،‬وبش فيها بيتا‪ ،‬وصل فيه‪ ،‬فصلأيه لا ثصح؛‬
‫لا هوولا أهله الذ"ين يصلون فيه؛ لأنه مكان مغصوب لا ثبوز القرار فيه‪.‬‬
‫وقال بعض الحلكاء؛ بل الصلاة فيه مقبوله‪ ،‬لكن ايئكنر فيه والاستيلاء علنه‬
‫محرم؛ وذللث‪ ،‬لأنه لر ينه عن الصلاة ل الغصومح—‪ ،V‬فلو مي عن الصلاة ق الغصوُت‪،‬‬
‫لكانت‪ ،‬الصلاة باطله؛ إذ الصلاة ق مكان مغمرب‪ ،‬لكن مي عن العض‪،،.‬‬
‫‪:‬ا)ضنحربجه(ص‪:‬هص‪.‬‬
‫ش»قئ‪1‬أاسسح‬ ‫(ثنث)‬
‫وبينهإ فرق‪ ،‬وهدا القول ض الراجح‪ ،‬أف الأماكن الغصويه افؤ عصتها الإنسان‬
‫من مالكها عرم عانه امحشر فيها‪ ،‬لكن لوصل مها فملاثه صحيحه تع الإثم‪.‬‬
‫واسثتى بعض العا‪J‬إء ناطعه الطريق‪ ،‬يعني السوق الى يمثى الناس فيها‪،‬‬
‫ولكن هدا ليس بصحح‪ ،‬بل الصحيح انه تحوزالصلاة ل السوق‪ ،‬لكن لو حثي‬
‫مارا أوأحدا يشوش عليه الصلاة‪ ،‬فلا يصل فيها؛ لئلا يدهب‪ ،‬حثوعه‪.‬‬
‫واسثتى بعض العاناء الفريضه ق الكعية —أوالحجر— ئالوا! لا تصح الصلاة‬
‫فيها‪ ،‬والصحيح أن الفريضة فيها كالمافلة‪ ،‬أما المافالة فقد نست‪ ،‬عن انير ه انه‬
‫صلاهاِل الكعبة ‪ ،‬وأما الفريضة فلم يصح عنه انه تش عن صلاة الفريضة ق‬
‫الكعبة‪ ،‬والأصل أف الكعبه من الأرض‪ ،‬فتكون مكائا للصلاة‪ ،‬نم إنه ما ثستإتي‬
‫صتجفيالفرضه؛دم‪.‬‬
‫وعل هدا فصلاة الفريضة ِق الحجر حائزة وصحيحة‪ ،‬لكن نفلن ا إل أن‬
‫القائم؛را عل الجد الحرام يأحذول بالرأي الثاق أة الصلاة لاثصح؛ قإيه لا تحوز‬
‫نحالفتهم‪ ،‬فلومجنعوك أن تصل الفريضهِق الحجر فيجب‪ ،^۶ ،‬أن ممتع؛ ءلاءه‬
‫لول الأمر‪ ،‬لكن لوفرض أنلث‪ ،‬محي فاتتالث‪ ،‬الفريضة ورأيشِفي الحجر متعا وصليته‬
‫فيه الفريضه‪ ،‬فلا بأس‪ ،‬والصلاة صحيحة‪.‬‬
‫وامتثتى بعض العلماء ائجززة‪ ،‬والنبلة‪ ،‬والصحخ أن الصلاة فيهإ صحيحه‬
‫إذا صل عل مكان محناهر؛ لعموم الحديث‪.،‬‬
‫وامتثنى بعض العلكاء الحثام‪ ،‬وهدا صحح؛ لأل الئل‬
‫(‪ )١‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬الحياد والمر‪ ،‬باب‪ ،‬الردف‪ ،‬عل الخ‪،‬ار‪ ،‬ريم( ‪.)٢ ٩٨٨‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪ S‬؛‪ Lu‬ارءهأرةر ‪ uU‬امبمم )‬
‫‪-:‬ت‬

‫ؤاآوة»رُ‬ ‫قال‪:‬‬
‫أما قوله‪.‬ت ®وطهورا" أمحات جعلت الأرص طهورا ثطهر به ومنه •‬
‫والطهور‪ :‬ما يتهلهر به‪ ،‬وافلراد ‪ UJb‬؛‪ ،‬التيمم إذا تعدر امتعإل الماء؛ إما لرض‪ ،‬أو‬
‫لفقد اناء‪ ،‬أولخوف الصرر ياستعإله‪ .‬ثلاثة أشياء‪:‬‬
‫الأول‪ :،‬إما رض‪ ،‬إنسان مريض لايستهلح أذ يتوصأ‪ ،‬محإثه يتيمم‪.‬‬
‫اياق‪ .‬إيان ط• م اقل ء ولى عنده ماء‪ ،‬يتيمم •‬
‫الالطت إنسان *محليه ئء ولسى بمريضن‪ ،‬لكن محسى من الئرر‪ ،‬مل أن‬
‫يكون علميه حنايةٍفي ايام باردة وليس محتده ما يسخن به الماء‪ ،‬فهذا محور له التيمم‪.‬‬
‫واليمأ طهورس تماتا‪ ،‬ئا‪ :^ ٠٥١ J‬ؤثأ‪i‬ثتائآلثء ته 'طيوثآه‬
‫لالأرئنت ‪ ٤٨‬ء‪ ،‬وقال اللمي س‪ :‬جعلت الأرض طهورا‪ ،‬إذن التيمم كا‪,‬الاء تماما إذا‬
‫جاز التيمم‪.‬‬
‫وبناء عل هدا القول فارامح الصحح الدي دل عليه الكتاب‪ ،‬والق لو‬
‫تيمم للصلاة قيل يحول وقتها‪ ،‬فتيممه صحح‪ ،‬ؤيصل به‪ ،‬ولو تيمم للصلاة‬
‫وحرج الوقت ولم ينتقص وصوءْ‪ ،‬طهارته بانه‪ ،‬بمي‪ ،‬أن اليمم لا يطل بخروج‬
‫الومتؤ‪ ،‬ولا يشترط له يحول‪ ،‬الومت‪ ،،‬بل متى تيممث‪ ،‬قبل الومت‪ ،‬أو ق الومت‪ ،‬أو‬
‫بعد الومت‪ ،،‬فكأنإ توصأُتج‪.‬‬
‫كدللث‪ ،‬أيصا لوأن الإنساف نتمم لخنابة• اصتيتظ من الليل فوجد عليه جنابه‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه أبوداويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ل الواضع التي لا تحوز فيها الصلاة‪ ،‬رئم (‪ ،) ٤ ٢٩‬وابن‬
‫ماجه؛ كتاب الساجد واباعات‪ ،‬باب الواضع ام ءكر‪ 0‬فيها الصلاة‪ ،‬رقم (‪.) ٧٤ ٥‬‬
‫ش|سئا‪،‬اسسع‬
‫—‪e‬‬
‫فتتمم وصل الفجن‪ ،‬نم جاءت صلاة الظهر‪ ،‬هل يتيمم للجنابة مث‪ 0‬ثانيه؟‬
‫الخواب‪١‬ت لا؛ لأئه حلهن منها بالتيمم الأول‪ ،‬لكن إذ أحدث حدئا أصم ؤء‬
‫للحدث الأصم‪.‬‬
‫والمهأ أة التي؛ ‪ ٣‬تقام الماء و حح الأحوال ش يزول الث الذ‪.‬ي‬
‫من أجلؤ أب؛ح التيمم‪ ،‬يعني؛ لوأف الإنساذ تيمم لخوف الرد‪ ،‬تحشى عل نف ه من‬
‫‪ ،^^١١‬ث♦؛ زال هل‪.‬ا الخوف‪ ،‬فيجب أن يتوصا أويغتل‪.‬‬
‫ويضرب لهذا مثلا برجل قام من القل وعليه جنابه‪ ،‬وليس عنده ماء يغنمل‬
‫يه ساخن‪ ،‬فتيمم وصل الفجز‪ ،‬ول أثناء الضحى حصل عل ماء ياي‪ ،‬فهل بجب‬
‫أن يعتمل؟‬

‫ق‬ ‫تحم‪ ،‬يجب أن يغتسل؛ لأل الضرر زال‪ ،‬ودليل هدا ما ذكره المزلف‬
‫رجل رآْ العي صإآّّشظآمحوثق لر يصل لإ الناس‪ ،‬فة _الت لماذا؟ ئال؛ أصابتني‬
‫يعني أذ التيملم من الخنابة‬ ‫ا'ءالتالثا‪ ،‬بالصعيد؛ هإثه‬ ‫حنابة ولا ماء‪،‬‬
‫منه‪ ،‬وةالت‬ ‫جائز‪ ،‬ثم إن ا‪،‬ياء حمر بعد ذلك‪ ،‬فأءْلاْ العي‬
‫«اذم‪ iiyU ،‬عاوك« يعي‪ :‬اغتل‪ ،‬فدل عل فه إذا نيف؛ لفقي‪ .‬الماء نم وحد الماة‪،‬‬
‫وحن‪ ،‬علميه أن يتوصأ إذ كاذ تيممه عن حدث أصم‪ ،‬وأن يغتمل إل كال تيممه‬
‫عن حلءُث‪ ،‬أكثر•‬
‫إذذ فالتيمم يقوم مقام الماء ل كل ثيء‪ ،‬فلوتيمم لصلاة نافلة فله أن بمل‬
‫بذ‪.‬للث‪ ،‬فريضه‪ ،‬ولوتيمم للصلاة قبل دخول وقتها‪ ،‬ثم يحل الوقت‪ ،،‬ل؛ يلزمه أذ‬
‫يعيد التيمم• فالهم انه يقوم مقام الماءِفيكل قيء‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاب اممهارة( باب السم )‬
‫ولا يبملل التيمم إلاإذا وحد الماء إذ لكو تيممه لعدم وحوي ‪ lil‬؛‪ ،‬أوإذا برئ‬
‫من المرض إذ كاف تمنه من أجل المرض‪ ،‬أوإذا زال عنه خوف الصرر إذا كاف‬
‫تيممه من أحل خوف الضرر‪.‬‬
‫ثم اعلم أن جح الأرض بجون أن يتيمم عللمها الإنساذ‪ ،‬مواءكاذفيها علمار‬
‫أم ل؛ يكن؛ لعموم قول السذ ءؤآمحٌظ‪#‬وغ‪ :‬ررجعلئ ل الأرض»‪ ،‬ولر يستثن‬
‫شيئا‪.‬‬

‫ه‪:‬بنلإثمومحم<لكنشسلأثملدأمج‪،‬‬ ‫تود‪:‬‬
‫ولكن إذاعتموامن أعدائهم شيئايجمعونه بمكان ثم ينزل اش علمته نارامى الئهاء‬
‫فحرمه‪ ،‬أما هذْ الأمة والحمد فه قاف اممه أحل لها الخام يستمنوذ حا عل ما‬
‫يمتاجون إليه ِفي أمور دينهم ودنياهم‪.‬‬
‫فوله; رروأعطيئ ال‪i‬ماعهاا أعهلا‪ ٥‬اظه الشفاعأ وحصه حا‪ ،‬والشفاعه هئ أن‬
‫اللمي‪ .‬يتوثط إل اطة عغؤلمجن أجل أذ يقفى بتن انماد‪ ،‬والمراد ‪-‬رن‪ ْ.‬الشفاعة‬
‫الشفاعه الممى ام تكون زثة الناص‪.‬‬
‫تأملواِو‪ ،‬يوم القيامة يمرغ الناس من قبورهم لرب العالمتن حماة ليس علميهم‬
‫نعال‪ ،‬عراة ليس عليهم ثياب‪ ،‬غزلا أي غتر خؤنئن‪ ،‬يعني أة القلممة اش ئهشر ق‬
‫الختان تعود‪ ،‬كعا مال عغيل! ؤكمايثأن_ا أول كأق سيارء<ه [الأساء‪:‬أ • ‪.]١‬‬
‫فالأرض كلها يجعلها اطه قاعا صفصما‪ ،‬لا ترى فيها عوجا ولاأمتا‪ ،‬لا جبال‬
‫ولا أودية ولا أشجار‪ ،‬ولا بناء ولا ثيء‪ ،‬أرض مسسوءلة‪ ،‬بعد أن كانت ل‪ ،‬الدئلما‬
‫كرؤثه تكون مب وؤله‪ ،‬ولهدا جاء ق الحديث‪ ،‬أن هزلاع الواقفن سمااهلم الداعي‬
‫مح حت‪1‬ةاله‪1،‬بيح‬
‫— )‪(m‬‬
‫التجزرا؛؛ ءالإنسان يرى أقصاهم ي يرى أدناهم؛ لأنه ليس هناك انكسار‬
‫للأرض حس مجمى بمص الناس‪ ،‬هذ مبوطه تماما‪ ،‬ويسمعهم الداعي لأيه لا يمول‬
‫سهم وينزح ض؛‪.‬‬
‫يقفون خمسإررألم‪ ،‬سة لا ماء ولاطعام ولا ظل ولانعال ولاكساء‪ ،‬خمسون‬
‫ألم‪ ،‬منه عل هدا الخال‪ ،‬فيلحقهم الغم والكرب‪ ،‬ما لا يطيقون‪ ،‬فيتراحعون فيإ‬
‫بنتهم من يشيع لهم إل العئ اهمر •مققل‪ ،‬فيأتون إل آدم وهو أبو ايثر وهم‬
‫أيناؤْ يشكون إليه ما هم فيه مى الغم والكرم‪ ،،‬فتعتدر يقولت إن اممه ماْ أن يأكل‬
‫من الشجرة همء الشيهلان وأكل ص الشجرة‪ ،‬فعمحى الله‪ ،‬ولكن الله تاب عليه بعد‬
‫ذلك‪ ،‬واجتباه وهيام‪ ،‬هونحجل أن يتقدم شميعا للناس وهوعُتى ربه؛ لأل هدم‬
‫المحصية تحول بينه وبين الشفاعق‪.‬‬

‫كل إن ان لو طل_إ منه أن يشخ إل شخمحن وهو قد عصاه حجل! كيم‪،‬‬


‫أشفر وأنا قد عصستج‪ ،‬أنا أحتاج من يشل ل‪.‬‬
‫فتقول؛ امحوا نوحا‪ ،‬ومن نوح؟ هوأول الرمل‪ ،‬فأول رسول‬ ‫يلهمهم لله‬
‫أرمله الله إل أهل الأرقى ئؤح‪ ،‬يأتون إليه ؤيعتدر‪ ،‬يقول! إنه سأل‪ ،‬ما ليس له به‬
‫‪ ،٣‬كيم‪ ،‬سأل تا ليس له به عالم؟‬
‫اطه ثعال وعده أل ينجيه وأهاله‪ ،‬وقد دعا عل قومه وقال! ؤئد» لاذدرعد‬
‫دبايإه لنوح؛ا"آ] يعني لا ثدرأحدا؛ لأف افه أوحى إليه وقال له!‬ ‫أمحرنج> ين‬
‫(‪ )١‬أحرجه ‪١‬ليخارىت كتابه أحاديث‪ ،‬الأنيياء‪ ،‬باب قوله تعال• ؤإنا شدا همثا إلت> ربمهء أذ أنذر‬
‫مبمق‪ ،‬ين مز آن نأيهم عياب ‪١‬؛؛<^ [نوح‪ ،] ١:‬رنم ( ‪ ،) ٣٣٤٠‬ومسلم‪ :‬كتاب‪ ،‬الإي‪،‬از>‪J ،‬؛‪ ،_I‬أدنى‬
‫أهلالخةمزلةمها‪،‬رذم(أها)‪.‬‬
‫نمآ‬ ‫ماب ااءم‪،‬رةرباب امبمم)‬

‫ش ث ثاسه تمد‪:‬ا"آآ دعا علتهم بأنه بقي مهم ألفت‬ ‫لن ^؛^‪ ١‬ين‬
‫منة إلا خمس\رر عاما‪ ،‬تسعإئة وخمستن ٌ نة يدعرهمم ما آمن معه إلا قليل‪ ،‬وأمر‪0‬‬
‫أف بمنع نمينه عظيمة يرْ جعل فيها من كل الحوانات ذكرا وأش ومن بتي‬
‫آدم الدين آمنوا‪ ،‬وأرمل الثه عغتثل أمطارا عفليمه‪ ،‬قال اش ثعال ؤ كنزآ أبمزب‬
‫آلثماؤ ه وق قراءة! (ءمتحثا)ر ا يعني تدل عل كثرة ما فح من الثماء واو ‪^^ ٠٣٠‬‬
‫[السرت ‪ ١ ١‬ء شديد الامار‪ ،‬ؤ محبم؛ميا أمح؛ءن ■مؤيا ه [القمر‪ ،] ١ ٢ :‬ما قال! فجرنا عيول‬
‫الأرض التي كائن موجودة‪ ،‬لا‪ ،‬الأرصن كلها كانت عيوثا سع‪ ،‬حى ما شز إلا‬
‫^‪ ،‬حس الزر الدي ئومحل النار وأبعد ما يكون عن الماء لأئت يابس حار‪ ،‬صار‬
‫بإذن افس ينوعا وبأمر من؟ ميحان اطه‪ ،‬بأمر اش عَهتجل وه أمئهُ إدآ أؤإد تثا أن‬
‫يقؤل‪ ،‬لمحرّكز‪ ،‬هيسكوُض ه [يس؛ ‪ ،] ٨٢‬أمر الأرصن أن تضم فتفجرمتؤ‪ ،‬والثهاء تقتحتر‬
‫أبوايا‪ ،‬الممى الماء عل أمر قد محير؛ ماء الثكاء وماء الأرض‪ ،‬بدأ يعم الأرض ؤيمش‬
‫حص رءوس الحبال‪ ،‬وكانت‪ ،‬امرأْ معها صي من الكافرين كلمإ صعد الماء ق الحمل‬
‫صمدلم‪ ،‬تبتعد عن العزق‪ ،‬حش وصل الماء إل قمة الحبل‪ ،‬فأدركها الغرى فرفعئ‪،‬‬
‫صبيها‪ ،‬لمادا؟ سبحان الله العظيم هل يكل هدا عل أحدا حص ينجومن العرق‪،‬‬
‫تريد أن تعرى قبل صبيها‪ ،‬جاء ق الحديث‪،‬؛ ررلورجم افث أحدا ئى قوم لوح لرجم‬
‫أم الصى‪٠‬رر ‪ ،٠‬لكن قد حمن‪ ،‬عليهم كلمه ربلئ>‪ ،‬والعياذ باش‪.‬‬
‫الهم كاد) من الكافرين ابن لوح‪ ،‬وابنه من صلبه‪ ،‬من أهيه‪ ،‬وفد وعدم اضُ‬
‫ألت) ينجثه وأهله فقال! ؤرد‪ <1‬إ‪0‬آتي يى أنل ه يمي فأنشده ^‪ ٧٤‬وعيش آلحم)‬
‫(ا)حجت القراءات(_‪.) nA >\:‬‬
‫رآ)أحرجهالحاكم‪ j‬المدرك(آ‪، ٣٧٢ /‬رثم ‪.) ٣٣١ ٠‬‬
‫ش‪4‬امم؟اسبيح‬ ‫رإجمَ‬
‫وأتت لكأ ‪-‬آممابم ه [مد‪:‬ه‪ ،]1‬يال اش له! ودم«ثتا من أذإاك<ه [^; ‪ ] ٤٦‬لأذا ليس‬
‫من أهاله؟‬

‫لأئة لكفر‪ ،‬والكافر ما ينه وبثن الزمن صلة‪ ،‬حش لولكن أيام أو ابنه‪ ،‬ألمز‬
‫إبراهيم الخليل ءثءآيههأآئم قد تثرأمن أمحه؟‬
‫نجيب* بل تثرأ من أيه الذي حرج من صلبه‪ ،‬وهكذا مال اش عيججل لنوح؛‬
‫ءؤ‪1‬ثع' ثس ين ^‪ ،^_،‬هوكافر وأنت مؤمن‪ ،‬ءؤإدمر؟بم أي سواك ما ليس للث‪ ،‬به‬
‫علم جنك م صنلج ه أن تسأل نجاْ ايلثج‪ ،‬وهو لكفر ؤ«لأ ما ثل لك هء علم ه‬
‫ه لمد‪:‬ا"أ]؛ لأل الذي‬ ‫افه أكثرإ كلام قوي شديد ؤإؤآ أبملك أن قؤن مى‬
‫يأل إنقاذ الكافر الذ*ي حمت علته كلمة افه جاهل‪ ،‬ولا يجوز أن يسال إماذ‪،0‬‬
‫بل يقول‪ :‬اللهم زذْ ذمازا‪.‬‬
‫ولهذا لا مجوز للأن ان أذ يستغفر للكافر أبدا‪ ،‬حش لو أيوم أو أمه ما يجوز‬
‫ماتت‪ ،‬لكفره فبل أن يبعث)‪ ،‬واستأذن الني؛‬ ‫الاصتغفار‪ُ ،‬أم الني‪،‬‬
‫من ربه أن يستغفر له‪ ،‬مال‪ :‬رب‪ ،‬ائذذ ل أف أستغفر لأمي‪ ،‬هال‬
‫افه له؛ لا تستغفر لأمك‪ ،‬يعي‪ •،‬لا تنول؛ اللهم اغفر لها‪ ،‬وامتأذي) ربه أف يزور‬
‫مرها فآذن اطه له وزار مرهار ا‪ ،‬ولكن ما دعا لها‪ ،‬زار مرها من‪ ،‬باب‪ ،‬الثممة محي‬
‫الإبن لأمه‪ ،‬وجعل يبكير عند اشر‪ ،‬وبكى الصحابة معه‪ ،‬فل‪،‬اذا يبكير؟‬
‫يمكن أن يكون حنايا وشفقه‪ ،‬لكن فش ~وامم‪ 4‬أعلم~ انه يم لأمتا حرمتج‬
‫الإسلام وصارلم) مجن‪ ،‬أهل‪ ،‬المار‪ ،‬ولهذا ب يأذب) افه لرسوله أن يستغفرلها‪,‬‬

‫ر‪ ١‬ا أحرجه م لم ت كتاب الجائز‪ ،‬باب اٌ~ن*ان الحم‪ .،‬ربه ءغ؛ل ل زيارة مر أمه‪ ،‬رقم( ‪.) ٩٧٦‬‬
‫هتاب الها‪،‬ارةر ‪ ub‬اصم)‬
‫‪3‬‬
‫نحن الأن يموت اثن ‪ ٤٠‬ونعلم انه لايصل أيدا لا ق الخإعة ولأي المسجد‪،‬‬
‫ومع ذللث‪ ،‬نقدمه للمسلهئ يملون عليه‪ ،‬نعوذ باق‪ ،‬هدا حرام‪ ،‬حرام أن تقدم‬
‫شخصا لا يصل ليصل عليه المسلمول؛ لأل هدا غش وحيانة لال»لم؛ن‪ ،‬فلوعلم‬
‫الملموف أنه ما يصل ما صلوا عثه‪ ،‬ؤإذا صلوا عثه ودعنا له هل يفع دعاؤهم؟‬
‫ما يّني يعانهم‪.‬‬
‫ولهدا عترم عل كل من مامحت‪ ،‬له مثن‪ ،‬لا يصل لاِفي السجد ولأِفي يته‪ ،‬محزم‬
‫لأقة لا حرمه له‪ ،‬وعترم عثه أن‬ ‫علته أن يعئله؛ لأية نجس‪ ،‬و‪:‬بمئأ عليه أن‬
‫يصل عليه أويقدمه للم لمهم) يملون عليؤ‪ ،‬وبمرم عليه أن يدفنه؛ع السالمين‪.‬‬
‫كيف‪ ،‬تدفن كافرا مع الملمينأ أحمى ان يؤذيهم بالصراخ إذا عدب‪ ،‬ق همبمر‪0٠‬‬
‫إذن ماذا نصع يه؟‬
‫نحمله بجارة تليى يه‪ ،‬أي سارة‪ ،‬أردأ سيارة‪ ،‬سيارة ثحم أوحيا أو‬
‫غيرهما‪ ،‬نحمله عليها وندم‪ ،‬به إل الر ونحفر له حفرة وليس قزا ونرمئه فيها‬
‫رمنا؛ حك‪ ،‬لا يتأدى الغ س برائحتؤ لوفي عل وجه الأرض‪ ،‬وحش لا يستاء‬
‫أهل‪،‬منمواهدخ‪.‬‬
‫هذا حآقم من لا يصل‪ ،‬وغ الأسف بعمى الثاس الأف يموت لهم ا<ليحإ‬
‫وهويعرف ه انه لا يصل ؤيعامله معامالة الملم‪،‬زق التغسيل والتكفن والصلاة‬
‫والدفن‪.‬‬

‫الإنسان يلتمس رصا افه ولس رصا صماثر‪ ،0‬يم إن المؤمن الذي لا يريد رصا‬
‫أية محال؛ اُلأ ييمى أحدثم‬ ‫افه ليس فيه حير‪ ،‬ول الحديث‪ ،‬عن الئ‬
‫ضح حئةاسبيح‬

‫فهدم الشفاعه العفلثى‪ ،‬ولا تكون لأحد إلا إحمي» صؤأقثٌظآفيظ‪ ،‬يعتدر‬
‫عنها أولوالعزم من الرئل‪ ،‬وهدا هوالمقام المحمود الذي وعده اه حيث هال اه‬
‫سبمادهؤئاق • ؤ ؤهن أثل ئتهجد له ع ثافلذ لك عمئ أن يبعثك رك مقاما قيمؤداه‬
‫[الإماءت‪] ٩٧‬؛ لأنه عئمد عليه الأولون والاحرون‪ ،‬صلوات افب وٌلامه علميه‪.‬‬
‫وهناك شفاعئ خاصة أيصا‪ ،‬وهي أن أهل ا‪-‬إقة إذا عزوا الصراط‪ ،‬والصراط‬
‫عبارة عن جر موضع عل الن ار يمؤ الناس علميه عل قدوأعالهم‪ ،‬وس الناس‬
‫منيكردسِؤ) حهثم والعياذ ياطب‪ ،‬ؤيعدب‪ ،‬فيها ما ثاء اممه‪ ،‬ثم؛نرج‪ ،‬فيأق الناص‬
‫أذ يشفع لم إل‬ ‫إل باب اؤة يجدونه مغلمئا فتْللبون ُن اللمي‬
‫اشِفي فتح اواُسا‪ ،‬فيشفع إل اممه ؤيفح‪ ،‬وهدا هوالؤِفي قول اممه ثعال ق أهل‬
‫ا‪-‬ةثةت ‪ "^■ ١٠‬إدا حاءؤبما ؤفيصت‪ ،‬أبؤيهاه [ ‪ ،] Ur__pi‬أما أهل النار فيقولت ؤ‪.‬حئ‬
‫إدا جاءؤبما فتحن‪ ،‬أبزيهاه [الزمرت‪ ] ١٧‬ما محتاج إل أحد يثسر لهمِق الدخول‪ ،‬لكن‬
‫اؤة مجتاج إل أحد يأذن لهم ل الدخول‪ ،‬ويكون تقدير الكلام! حى إذا جاءوها‬
‫وشني فيهم البي هبائهأئمُ ليدخلوا اؤة وفتحت‪ ،‬أبوابها حصل كال‪.‬ا وكدا‪.‬‬
‫وهناك شفاعة ثاكة خاصة به‪ ،‬وهي الشفاعة ق عمه أي طالت‪ ،،‬عمه أبو‬
‫طالم‪ ،-‬ثقيق أبيه سحره اطه للني ءفيمحآلءقلأْرآقل أ وهوكا تعلمون س بني هاشم‬
‫س أكثر وأعفلم حماة فريس‪ ،‬سحره ‪ ^١‬للشي صإآههءثظأمحوثؤ فجعل يل‪.‬اني عنه‬
‫ويدوي عنه ؤيتاصره‪ ،‬حص إنه هال ل لأمته المشهورة العظيمة‪ ،‬وهدم القصيل‪.‬ة هال‬
‫ابن كمر ل البدايؤ والنهاية• ينغي أن تكون س الحلقات ق الكعيةر ‪ ،٠‬والمعلقات‬
‫هل قصائد عغليمة عظمها العرب‪ ،‬وعلقوها ِفي الكعبة‪ .‬يقول فيها يتحدمث‪ ،‬عن‬

‫(ا>الراة والهاية(م ‪.) ٧٤‬‬


‫هاباسهارة(وادااص||)‬

‫مصر ‪ ٠١‬؛‬
‫و؛وبم ولابمثى ء الأتاطر‬ ‫قد سرا أن اتثا لا محدب‬
‫ما نكدبه‪ ،‬نرى أو‪ 4‬صادق وأنه ليس بساحر ولا يعنى بقول الئحر‪.‬‬
‫ؤموورم‬
‫مس حر أديان العي_ة ديئ ا‬ ‫ولمد علمت ئأل ديى محئد‬
‫يخدضسابميا‬
‫حما إف دين محمد من حر الأديان‪ ،‬ؤإف الدي منعه م حوف اثسئة واللأمة‪،‬‬
‫ف‪٠‬نا‪J‬ته الثماوة والعياد باطه‪ ،‬وآحئ أمره أف مات عل الكفر‪ ،‬حضرته الوفاة فأتى إليه‬
‫اش‪.‬قوؤآمحِوغ وهوق نولع ا‪،‬لويت‪ ،‬فقال‪ :‬ءريا عم‪ ،‬هز‪ :‬لا إله إلا افه‪ ،‬أحاج‬
‫لك بما عئد افه®‪ .‬وكان ءندْ رجلان من قريش مشركان‪ ،‬وكلمإ هم أن يقول‪ :‬لاإله‬
‫هطاِف‪،‬مبضئمدام؟ وذمي اطلب ص‬
‫الشرك والكثر‪ ،‬فكان آخر ما مال‪ ،‬انه عل ملة مد اسب والعياذ يافه‪ ،‬مات عل‬
‫سْ الكلمة؛ عل ام والثركرم‬
‫ومجن أجل ما صغ للأسلأم ولرسول الإسلام أذن افه لنبيه‪ .‬أل يشخ‬
‫فيه‪ ،‬ولا أحد من الكمار تتخ فيه الشفاعق إلا أبوءلالب‪ ،‬أذن أف يشخ فيه فشخ‪،‬‬
‫فكانِفي صحضاح من نار وعليه نعلان من النار يغل منهإ دماغة والحياد باطه‪،‬‬

‫(؛)سق(صت'م\؛)‪.‬‬
‫(؟)سق(ص‪':‬با)‪.‬‬
‫همح|سئةااهطويح‬
‫—‪0‬‬
‫أعل ما يكون ل البدن‪ ،‬وما بالك بالأمعاء‬ ‫والد‬ ‫من شدة الحراؤة يغل‪،‬‬
‫والبطن تكون أشد وأشد‪ ،‬وهوأ‪-‬محم‪ ،‬أهل النار عدابا‪ ،‬لكنه يرى أقه أشد الناس‬
‫عذابا‪ ،‬يتأر ألما نليا‪ ،‬وتعلمون أن الإنسان إذا علم أن غيره يعيب مثل تعدييه‬
‫تأون عالإؤ‪ ،‬فإذا علم أن فلأيا يعذب مثل تعذيه هان علة‪ ،‬ؤإذا علم أنه يعذب‬
‫أكثز هان عليه أكثر‪.‬‬
‫ومحي أثاز اه ممال إل ثدا ل محوله‪ < :‬ه‪ ،‬سظم أو؛ اذ هلثم ‪0‬‬
‫ي‪ ،‬ألندف ثئصن ه [الزخرف‪:‬بمّآ] ما ينمع؛كلم الإشتراك‪ ،‬أبوءلاو_‪ ،‬أحس أهل النار‬
‫ءذابا لكنه يزى أثة أشد الناس ءذابا؛ لأته لورأى ‪ ^١‬أحس الناس ءذاباثاو علنه‬
‫وتل‪ ،‬لكنه يرى أيه أشد الئاس عذابا‪ ،‬اللهم أجرثا مى النار•‬
‫صائزكالأمسالأار)>را؛‪.‬‬ ‫تال‬
‫لأن افه عقيئجل لا نحاي أحدا لقراية س وئ س أولياته‪ ،‬فيجازى كل إنسان بإ‬
‫‪ ،‬بل أنزل‪ ،‬اممه فيه مورم كامله‬ ‫عمل‪ ،‬ب ينئخ أبا لم_‪ ،‬ينبه مى الزنول‬
‫تقرأ ؤيتعبد الإنسان بقراءما‪ ،‬ؤيوش عل كل حرف حنته‪ ،‬ؤمزوها ق الصلاة‬
‫والتهجد ويلن‪ ،‬الليل‪ ،‬وهم‪ ،‬جثت بدآ ب‪ ،‬لهب وثب ه يعك‪ ،‬تزجر وأنت تب‬
‫بتآ ب_) أهب وثب ‪، ١٥٠‬آ أعئ عنه مالٌر وما يقسب ‪٢٥٠‬‬ ‫هدا الرجل‬
‫م يئلُارا دات يباه [الدت ‪ ،]٣" ١‬لكن لكل حرف‪ ،‬حسنة‪ ،‬والخسة مثر أمثالها‪،‬‬
‫كل حرن‪ ،‬عثر حنامحت‪ ،،‬نع اثه عم الرسول ءثخالأمحؤقة؟أ‪ ،‬لكن ما معه‪.‬‬
‫أما أمحوطالت‪ ،‬فانتفع‪ ،‬لا بقربه من الرنول ه ولكن بم_ْ الزثرل وكؤنه‬
‫(‪ )١‬سق نحرمحه( ص; ‪.) ١٧١‬‬
‫هت‪1‬باسهارأرطباممساا‬
‫‪3‬‬
‫مجوطٌ لندب عنه‪ ،‬واحتس هووغثرْ من بى هاشم كن ناصز اوئول ‪'٣^^١^٤‬‬
‫ِفي الشعب‪ ،‬حثن حاصرمم فريس‪ ،‬وهذ‪.‬ه القصة معروفة‪.‬‬
‫الهم أف أبا طاف لر تنفعه ئرايته مى الثثووأ‪ ،.‬إثإ معه لتخفيم‪ ،‬العاوامسا‬
‫هه أئة كاو يدافع عن اش هتيهِرغ وعن دينه‪ ،‬فلهيا أذن افه لشثه أن‬
‫يشخ فيه فصارت الثماعة خاصة للرسول‪.‬‬
‫فهده ثلاثة أنو!‪!٤‬‬
‫الأول؛ الشفاعة العظمى‪ ،‬وهي أف يقمى ب؛ن الناس ؤيترنحوا مجي الونف‬
‫العظيم‪ ،‬لكن أبشروا أيبما الؤ‪٠‬نورا أف هدا اليوم العفلي‪.‬لم العسير الشديد عل الومتم‬
‫و ناأد‪ ،] ١ • :^١[ 4‬وقوله‪ :‬ؤيفان بجتا عق‬ ‫ي ثر؛ لقوو اش ثعال؛ ؤ ء‬
‫'ألكمو؛محا عو‪-‬؛دل ه لالفرقانتا"آ]‪ ،‬فهويثرعل الومن ؤإن طال زمانه ؤإل شمت‪ ،‬أحواله‬
‫لكثه يستر‪.‬‬
‫الثانية‪ :‬الشفاعهِفي أهل افة أذثدحالوا ا‪-‬الأة‪.‬‬
‫الثالثة; شفاعته ق عمه ق طاو_ا‪ ،‬وماس أحي‪ .‬يشفع ق كافريؤدن له‬
‫إلا هدا؛ لب‪ ،‬الدي دكرناْ‪ ،‬وهودفاعه عن الني‬
‫ومحاك شفاعةِفي الدعاء تكون لكل أحي•‪ ،‬فالثت‪ ،‬مثلا إذا صل عثه ودعا له‬
‫الناس فهي شفاعه‪ ،‬ثال انير ءتإأئفهظآمحظت ‪ ١٠٠٠‬مذ رجل منلم بموث‪ ،،‬قئوم‬
‫عل ■جّاييؤ أربعول رجلا‪ ،‬لأيشرمكٌر) بالله ثقا‪ ،‬إلاثمعهم افه مهءا أيل'نماعثهم؛‬
‫كاف يدعو الملم لاليت‪،‬ث ال‪1‬هلم اغفن له‪ ،‬اللهلم ارخمة‪ ^ ٠٧١ ،‬عافه‪ ،‬فهدء شفاعه‬
‫الدعاء‪.‬‬

‫' ا أحرجه ملم؛ كتاب ابنانز‪ ،‬باب من صل عليه أربعون شمعوا نه‪ ،‬رنم( ‪.) ٩٤٨‬‬
‫شح ‪4‬سئةاسس‬ ‫حمم‬
‫ن‬ ‫— ( ‪UTY‬‬

‫كذلك الشفاعة ِفي نن ذخل \ ‪ d\3U‬نجرج مها يوم ال‪0‬نة‪ .‬ؤيدحل ازن‬
‫الكافروف وهؤلأ؛ لاثم فيهم الشفاعة‪ ،‬والعصاة من المؤمنين إذا دخلوا الناز وثغ‬
‫فيهم أحد من أولياء اف‪ ،‬مؤجل من الأنبياء والصالحين والملائكة ميلت الشفاعه‬
‫وأخرجوا منام‪.‬‬
‫م؛ الذي ق الحديث راأعط؛ت الشماعه)‪ ،‬هئ الشفاعه العفلئى فقط‪.‬‬
‫أما الحماله الأ■محر‪ ٥‬فمالت ررزكال افئ يبمث إل يؤمه حاصة ؤبعئتاإل الناس‬
‫عامه؛؛‪ ،‬الأنباء كلهم يبعثون إل أقوامهلم‪ ،‬ولذلك تحدأحيائا رسولين أوثلاثه أوأكثز‬
‫ِو‪ ،‬الأرض؛ فلوط أرمل إل قومه وإبراملم موجود رسولا‪ ،‬وملئاف وداود و آن‬
‫واحدل مكان واحد؛ لأل كل واحد يبعث إل قومه‪ ،‬ورسالته محصورةِق قومه‪،‬‬
‫هإثه أرمل إل حمح الناس منذ بعث إل يوم المامة‪.‬‬ ‫إلا النح‪،‬‬
‫انه لا يسمع به أحد س هن‪.‬ه الأمة —يعني أمة‬ ‫ولذا أقم‬
‫الدعوة— تهودي أونصراي — يم يموت ولآ يؤمن بالذي حشت‪ ،‬به إلا لكن من أصحاب‪،‬‬
‫ال!اِرراا‪.‬‬
‫ولقد خابر ولكزب وماء وجهه من قال؛ إن الأدياف ثلاثة بحد بعثة اومول‬
‫لس هناك إلا دين واحد‪ ،‬وهودين الإسلام‪ ،‬ومن زعم أف لثنا بميل‬
‫بعد بعثة اومول ص؛إآهيظآمحؤتثي سوى الإسلام لإية لكم ءريد‪ ،‬يقتل لكفنا؛ لأنه‬
‫مكدب طه‪ ،‬قال افه مؤ؛ثل‪ 1‬ءؤ وثن ييع صتألإظ‪٠‬إدك‪ ١‬ثأن يمل نه ه تال)ءمران‪:‬هه]‪،‬‬
‫فكيف‪ ،‬يقول• إن دين اليهود مقبول ودين النصارى مقبول؟! من قال هذا إذا قاله‬
‫فقدكدب‪ ،‬اطه م؛؛ثل‪ ،‬وكل من كدب اطه فهوكام لا شك‪ ،‬ل كمرء‪.‬‬

‫(‪ )١‬سق نحريه‪ ،‬حديث رقم(‪.)١ ٠‬‬


‫‪0‬‬ ‫هتاب‪ ،‬الم‪1‬رةر ‪ ub‬اصم )‬
‫———‬

‫فهولأ‪:‬؛ الدي يطتطنوف ويةولو‪0‬أ الأديان كلها حى الثلاثة اليهودية والنصراسه‬


‫والدين الإسلاص‪ ،‬ثإلأء إذا اعممدوا ذلك فهم كفار‪ ،‬ؤإذ طنا وصائرا زنكنا‬
‫وحجوا‪ ،‬فهم كمار؛ لأمم مكدبون فه ورموله‪ ،‬الدين دين الإسلام فقط‪ ،‬ثاو‬
‫اض نحال‪ ^١^ -‬أ'كثق لم ديذآقأ دأثمث هوقأ سنغ‪ ،‬ورضت صأ آلإنلم‬
‫أي مودي سلغه الرسالة المحمدية‪ ،‬أو ثصرانخ ثتلغه الرسالة‬ ‫دما ه‬
‫المحمدية فهو لكلبوذي والثيوعي والويى وغثرهم‪ ،‬تلزمهم أن يوموا برسالة‬
‫محمله‪ ،‬ؤإلأ كانوا من أصحامت‪ ،‬النار‪.‬‬
‫صحح أن أهل الكتاُت‪ ،‬لم أحكام كمحصهم يوف غيرهم؛ كحل نايهم‪ ،‬وحل‬
‫دباتحهم مثلا‪ ،‬هدا مستثى‪ ،‬أما ما يطق بالديانة فهم وغمرهم سواء‪ ،‬مش ثلثتهم‬
‫الرسالة المحمدية فلم يؤمنوا فلا قرى بينهم ود؛ن غمرهم؛ لأل القول الراجحِفي‬
‫سألة الدثة وأحد الخزية أن الئار مراآ‪ ،‬وأة ابزية لا محص بأهل الكتاُت‪ ،،‬بل‬
‫نحب لهم ونمرهم‪ .‬وافه الع؛ن‪.‬‬
‫حوًًجقة؛؛؛جبم‬
ƒƒ„ †‡ ˆ‰ƒŠ‹ ƒ‚
(m)

ƒ‘Œ ŒŽ „ „
(=3 c=3

’\ ‘'
’–Ÿ Œ †ž›ƒ‹ œ  ›‡# ™‘ Žš ˆˆŽ— Œ ’ ™Œ ’ ƒ††„.ƒ†; —˜– „ –  “”•
/ —’ƒ†.¡¢£‹Ÿ
¦–ŸƒŒ †ˆƒ Œ–—— ™’ š ŒˆŽ— Œ † ™Œ † ƒ—ƒ Œ ›ƒ–˜ £ ‚ˆ  ¤”¥
.†£ŠŠ.))†ƒ†ƒ˜Œœ Ž
Œ£ƒ©‹ †Œ† Œž¨ Œ– ‰ƒ—™ ™‘ ‚ ŒˆŽ— Œ ’ ™Œ † ¦—ƒ—’ ƒ‹ –›  ¤”§
.—’ŠŠ.) ¦†„š˜†ª

˜–Ÿ Œ †ˆƒ ‹ˆ _# ™‘ š ŒˆŽ— Œ † ™Œ † ®ƒƒ „ ­Ÿ  ¬ ’ « “


†›ƒ ›ˆ’£  Œ Œ– Œ’ˆ ®¦–† Œ †ˆƒ Œ°Œ Œž „ „ ®¦–† Œ „ ž :ƒ— „Œ ’ƒ—ƒ )¯(
.) ¥« «(†— ®¦–† Œ „ ž :†Œ †ˆ ®) ¥•• (†— ®œ ‘Œ Œ–ˆ‹ ®¦–† Œ
†›ƒ ›ˆ’£ ®†ƒ†Œ ®^ Œ’ˆ ®¦–† Œ †ˆƒ Œ°Œ Œž „ „ ®¦–† Œ „ ž :ƒ— „Œ ’—ƒ‹ )±(
Œ– ¦–† Œ Œ° „ˆˆ „ „ ®¦–† Œ „ ž :†Œ –ˆ ®) ¥•§ ( †Š— ®œ ‘Œ Œ– ˆ‹ ®¦–† Œ
.) ¥« ²(†Š— ®’„ ˆ—†‹ ¯“  ƒ„ˆ ®®Œ —Œ † °Œ „ Œž
 ƒ„Œ ˆ œ †Œ † Œ° ¦–† Œ ›’£ƒ „ † Œ– Œƒ† „ „ ®¦––ƒŒ „ ž :ƒ— „Œ ’—ƒ‹ )”(
†Š— ®¦–† Œ †ˆƒ ž ˆ‘Œ ˆ ®™.„Œ’Œ „ „ ®¦–† Œ „ ž :ƒ— „Œ ˆ ®) ¥§² ( †Š— ®††—ƒ°ˆ
.) ¥«§ (
‫ةت‪1‬س ارط‪4‬ارةريابااسض ا‬
‫—‬

‫بمخ‪1‬ثضلإمحوهتيهيظة‬ ‫ب‪1‬ه‪-‬وعه‬
‫عل ْوتيع ق محثثرب‪ ،‬وآسري العزى دأئا حائض ثم أئاوله المر ه نصع ظ‪،‬‬
‫نواة ‪. ٢١٣‬‬
‫‪ - ٥٤٨‬يعنها يالن؛ كاف الس‪ .‬بجئِو حجرى وأنا حائض ثم يمرأ‬
‫اكنآن‪.‬قؤ‪،‬ءو‪4‬رأا‪.‬‬
‫‪ - ٠ ٤ ٩‬وعتها يالف؛ قاو ج السي‪.‬؛ ررثاؤلض‪ ،‬الخنزه منر اننحدا>‪ .‬هملق;‬
‫إيحائضر‪ .‬صاو; ®إو حتصتكلبمغلاهك‪ .>،‬رواةمنلمر ‪. ٠٢‬‬
‫قالف؛ كا‪ 0‬رئوو افث‪ .‬يصل لب بوؤ بنضه‬ ‫‪ - ٥ ٥ ٠‬وعى مئوة‬
‫عل ومضه علته وأناحاتضر‪ .‬متقى عأ‪J‬تهر‪٤‬ا‪.‬‬
‫‪^١^٠٥١‬‬
‫‪ - ٥ ٥ ١‬ص ش ميرْ ماوت ماو رئوو اف ®مر آمر حائصا‪ ،‬أد امرآة ز‬
‫دبرها‪ ،‬أوكاهثا‪ ،‬ممد كمر بجا انزل عل محمد* ■ رئاء الريب'ي‪ ،‬وابن ماجه والدايهي‪،‬‬
‫(‪ )١‬أ‪-‬؛مجه م لم ت كتاب الحيض‪ ،‬باب‪ ،‬سور الخائض‪ ،‬رثم(‪.)٣ * ٠‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الخارىت كتاب الخيض‪ ،‬باب قراءة الرجل ق حجر امرأته ومي حائض‪ ،‬رنم(‪،)٢ ٧٩‬‬
‫وم لم‪ :‬كتاب الحيض‪ ،‬باب اتكاء الرجل فا حجر زوجته ومي حائض وقراءة القرآن‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٣٠١‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ملم ت كتاب الحيض‪ ،‬باب الحائض تناولط من المجد‪ ،‬رقم(‪.)٢ ٨٩‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الخاري‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب إذا أصاب نوب اكلر امرأته إذا سجد‪ ،‬رقم ( ‪،) ٣٧٩‬‬
‫ولففلهت كال رمولط اف جه بملر وأنا حداءْ‪ ،‬وأنا حائض‪ ،‬وربط أصابني ثوبه إذا سجد‪ ،‬نالت;‬
‫وكال يصل عل الحمرة‪ .‬وم لم صوم‪ '.‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب الأعراض بين يدي ‪ ،،!٠^١‬رنم‬
‫( ‪.) ٥١٣‬‬
‫قوحثك‪1‬تا‪1‬هطسج‬

‫لا سرق هدا الخدث‬ ‫ؤق ووايتهها؛ رريصدمحك بإ مول سد مكمن‪،،‬ر ‪ .٠‬وهاو‬
‫إلاثى حبب‪ 4‬حيجم الأرم عن با كمه ص (ب ميرْ•‬
‫‪ " ٠٠٢‬دعن معاؤ بن جم مال؛ ملت؛ يا رئول افب‪ ،‬ى محو ي‪ ،‬ين انرأف ليي‬
‫حايمحن؟ مال؛ ررما موى الإوار‪ ،‬والتتمم ض دلك ‪ .» j^l‬نواة رنيى‪ ،‬وهاو محي‬
‫الئق‪:‬إظثيونجيرُ‬
‫‪ ~ ٥ ٥٣‬وعن ابن عثاص مال؛ مال رثول اش ءإدا ومع الرجل ثاهلؤ وهم‪،‬‬
‫حائض‪ ،‬قليقصدق بنصف ؤبمارٌ• رواْ الرببي وأبوداوددالثنايي دالث'ارص وابن‬
‫ىبمر‪.>٣‬‬

‫؛هه‪-‬وئضاتيهئل‪ :‬ررإذاىنئتاأمددذات‪،‬ئذاكان دناأضم‬


‫هنصفدينار®• رواةالرمدىرُ‬

‫(‪ )١‬أحرجه الرُل‪-‬ى• أبواب الطهارة‪ ،‬باب ما جاء ل كراعية إتيان الخاتص‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١٣٥‬وابن ماجه ت‬
‫كتاب الطهارة ومننها‪ ،‬باب النهي م‪ .‬إتيان الخام‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٦٣٩‬والدارص(ا ‪ ، ٧٣٢ /‬رنم‬
‫‪.) ١١٧٦‬‬

‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الطهارة‪ ،‬باب ق الذي‪ ،‬رقم( ‪.)٢ ١٣‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمذى‪ :‬أبواب الهلهارة‪ ،‬باب ما جاء ق الكفارة ق ذللث‪ ،،‬رنم ( ‪ ،) ١١٠٦‬وأبو داود‪:‬‬
‫محاب الهلهارة‪ ،‬باب ل إتيان الحائض‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٢٦٦‬والن امإ‪،‬ت مماب الهلهارة‪ ،‬باب ما يمح عل‬
‫من أتى حليلته ‪ j‬حال‪ ،‬حيضتها يعد علمه بمهي افه عغيل عن وطئها‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٢٨٩‬والدارم‬
‫(‪ ،٧ ١ ٩ / ١‬رقم ‪ ) ١١٤٥‬وابن ماجه‪ :‬كتاب الهلهارة وسنها‪ ،‬باب ق كفارة من أتى حانقا‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٦٤٠‬‬

‫(‪ )٤‬أحرجه الترمذي‪ :‬أبواب العلهارة‪ ،‬باب ما جاء ق الكفارة ق ذلالث>‪ ،‬رقم(^‪.) ١٢٠١‬‬
‫ةتاداااطيرة(ئباسشا‬

‫اضلا‪1‬فاذ‬
‫‪ ٠‬ه ‪ - ٥‬ض ؤيدتن أنثم محال؛ إ‪ 0‬رجلاتأل وثول اف‪ .‬محال• تا محل باتن‬
‫انرأق وهي حائض؟ محال له رثول اش ه•' عليها إرارها ت م ثانك إعلاها®‪.‬‬
‫وؤاْ مالك والداومرمننلأر {‬
‫‪ - ٥ ٥ ٦‬وعن عاممه يالت‪ :‬محت إدا حصن نزئت‪ ،‬ض الئال عق الحصير‪،‬‬
‫هلم مرب رثول الههدلم'سم ةنهحك‪،‬ثطهر• رواه آنوداددرآر•‬

‫(\)ب ‪ L٠‬لاك‪j‬انيطأ( ‪،) 0٧/١‬وِ( ‪، ٦٩٣/١‬رفيا ‪.) ١٠٧٢‬‬


‫ر‪ ) ٢‬أحرجه أبوداود! كتاب‪ ،‬الطهارة‪ ،‬باب‪ ،‬ل ارحل بمج‪ ،-‬منهامادون الخ‪،‬اع‪ ،‬رقم ( ‪.) ٢٧١‬‬
‫همح س‪،‬ئةاسابيح‬
‫‪3‬ا‬

‫فبادنسض‬

‫اضدالأوو‬
‫‪ - ٥٠٧‬ض عائثة ;ء؛هعها داوئ>ت جاءت ماطمه ينئ أف ■مش إل الثى‬
‫ه ‪، ٧١٥٥‬؛ يارثرو الد‪ ،‬إق امأ‪0‬أنتحاض هلاأطهئ‪ ،‬أه‪1‬ئغ الصلأ‪0‬؟ هثاو‪« :‬لأ‪،‬‬
‫إثما دلكر عزى‪ ،‬ويس بحيض‪ ،‬هإدا أملت‪ ،‬حيصتك مدعي الصلأ‪ ،0‬ؤإذا أدثزت‬
‫ثانياهائملإلك)>‪.‬محشرا>‪.‬‬

‫سمبم‪،‬فيمح‪،‬محاثاثصاص‪،‬‬
‫مف‪،‬لإاكانذلاكهاّ‬

‫‪ — ٥ ٥ ٩‬وعن أم سلمه هالث‪،‬؛ إن ائرأة 'كانت‪ً ،‬هراى الدم عل عهد رثوو الؤ‬
‫ظ نحداسؤالآامممح‬ ‫‪.‬‬
‫محصهن بن الئهر ميل أذتحسها الدي أصابما‪ ،‬ملترك الصلاة مدردلك بن اكهر‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرحه الخاري‪ :‬كاب الومحوء‪ ،‬باب غل الدم‪ ،‬ريم( ‪ ،) ٢٢٨‬وم لم‪ :‬محاب الخيص‪ ،‬اب‬
‫التحافه وغلها وصلأما‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٣٣‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبو داود‪ :‬كاب الطهارة‪ ،‬باب عن قال)ت إذا أملتح الخمة تيع الصلاة‪ ،‬رقم ( ‪،) ٢٨٦‬‬
‫والن اني‪ :‬كاب العلهارة‪ ،‬باب الفرق بين دم الحيض والامحتحاضة‪ ،‬رقم( ‪.) ٢١٥‬‬
‫هتاب ا(طهارةر ‪ ub‬المائة)‬

‫^‪ ١‬حئمث ‪ >٠٧٥‬هلتشز‪ ،‬م لتنسمرؤوب يم لئضوُ زواْ ‪ ^١٧^٠‬دأبويائي‬


‫والدايص‪ ،‬ودوى اشاتث‪ ,‬مغناْرُ‬
‫‪ - ٥٦٠‬وعى عدي بن ف‪ ،‬عذ أبجه‪ ،‬عذ ج ْئ ‪-‬مال عش بئ ميم ت جد‬
‫عدي انئة دينار‪ -‬ض الس‪.‬أئن ماوِفي اثنتحاصؤ‪ :‬ررثدغ الصلأ‪0‬ي؛ أقن‬
‫اق ثانث محيص محها‪ ،‬ثم تشل ومموصأ عند فو صلاة وثصوم ونحل‪ •٠٠‬رداه‬
‫اشذذومئائئرُ‬
‫‪ - ٥٦١‬وعى ئ بتت جحش محاوث‪،‬ت فتئ أنتحاض حتصأ يزة نديم‪،‬‬
‫يآشت‪ ،‬البي‪ .‬أنمته دأمثْ‪ ،‬موجدئهِو‪ ،‬يب أخنح‪ ،‬ثيب بب جخثى‪ ،‬يئنئ•‬
‫فيها؟ هدثقتتي الصلاة‬ ‫يا زئول‪ ،‬افي‪ ،‬إق أنثحاضر حتصه ىزْقديده‪ ،‬فإ‬
‫هاو‪ :‬ررآشئس‪ ،‬ال‪٤‬زثص‪ ،‬هإةس الدم»‪ .‬هاوئ‪:،‬مأويندلك‪.،‬‬
‫هاَل‪« :‬قليويى»‪ .‬هاوغ‪:‬قنآكؤمنذذ‪ :j^ .،‬ررهاظيثزثا»‪ :، ٧١٥ .‬ئن‪1‬كؤ من‬
‫دلك‪ ،،‬إيإ اج ثجا‪ .‬هثا‪ ،J‬انيثر ه‪ :‬اا<تأمك بائزين‪ ،‬أيبمإ صنتت أجرأ عك من‬
‫ذجن\ هتؤ أم»‪ .‬هاَل ‪« : l^J‬إي هده زكصأمن ذص‬ ‫‪،^١‬‬
‫نماف‪،‬مام‪،،‬محإذامحآك‬
‫(‪ )١‬أحرجه مالك‪ ،‬ق ا‪،‬لوطأ(‪ ) ٦٢ /١‬وأبوداود; كتاب الطهارة‪ ،‬باب ق الرأة نستحاض‪ ،‬ومن قال!‬
‫تدع الصلاة ق عدة الأيام ام كانت تحيض‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٧٤‬والدارس (ا‪"/‬ا»ا■‪ ،‬رقم ‪،) ٨٠٧‬‬
‫والمائي‪ :‬محاب الهلهارة‪ ،‬باب ذكر الأءتسال‪ ،‬من الحض‪ ،‬رقم( ‪.) ٢٠٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الترمذي ت أبواب العلهارة‪ ،‬باب ما جاء أن المتحاضة تتوضأ لكل صلاة‪ ،‬رنم( ‪،) ١٢٦‬‬
‫وأبوداود؛ كتاب الهلهارة‪ ،‬باب من؛ال‪،‬ت نحمع بين الصلاتين ونغتسل لهإ غلا‪ ،‬رقم(‪،)٢ ٧٩‬‬
‫وابن ماجه‪ :‬كتاب الهلهارة وسها‪ ،‬باب ما جاء ق المتحاضة الى قد ءدرت‪ ،‬أيام أقرانها‪ ،‬نل‬
‫أن يستمربما الدم‪ ،‬رنم( ‪.) ٦٢٥‬‬
‫ضح ‪4‬اممتاسبيح‬

‫هصن‪ ،‬ثلاثا وعشرين ثق‪ ،‬أوأنبتا وعشرين ثق وآيامها‪،‬‬ ‫هد خلاه‬

‫ممات حمحهئ وطهرهى‪ ،‬يإذ محيت عل أف توحريذ الفتحر وتجلا الشر‬


‫فتشين وءنمع؛ل الصلأئماث الفلهز والعفر‪ ،‬ويوحرين اكرن‪ ،‬ومجلٍن العناء‪،‬‬
‫لمحلا ص ائمح‪ ،،‬ماّ‪ ،‬ويشلا لإ المجر‪ ،‬ماض‪ ،‬يضئ‬
‫لأصسم‪،‬يمك»‪.‬هاوسموافه ا<وساأتجيامحينإة»‪-‬رداكأئ‬
‫وأ؛وئاوئوالمحذياا'‪.‬‬

‫‪ -٠ ٦٢‬ص ^‪ ٤‬بئت‪ ،‬عتيس ‪،^ ١٥‬؛ هلت‪،‬؛ يا زئول‪! ،^٥١ ،‬ن ‪ ٠٤^ ١٥‬بنت أف‬
‫‪،،٧٥١‬‬ ‫حسش انت»حيفث‪ ،‬مند 'قدا ؤئ‪.‬ا‪ ،‬هلم ثقل• ‪ ^١٥٥‬وئول‪. ٥٧٥١ ،‬؛‬
‫إنممبناشلان‪،‬سوطض‪ ،‬فإذانأثئفانةفزق الاءفكشلِش‬
‫والعفر عنلأ واحاو‪.‬ا‪ ،‬ويشل _^^‪ ،‬والعناء حمنلأ واحدا‪ ،‬وثشل لشحر‬
‫عنلأواحاو‪.‬ا‪ ،‬وثوصأ فع بثن دوالث‪ .»،‬وؤا‪ 0‬أبوداودر ؛‪ ،‬وهال‪،‬؛‬
‫‪ - ٥ ٦٣‬روى محامدعن ابن هماس؛ لئا اسل علبجا الئنل محركا أف محغ بين‬
‫ااصلأ‪y‬ن‪.‬‬

‫‪٠٠٠‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحد (ا*‪ ،) ٤٣٩ /‬وأبو داود; كتاب الطهارة‪ ،‬باب من قاوت إذا أقالت الخيمة تشع‬
‫الصلاة‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٢٨٧‬والترمذي؛ أبواب الطهارة‪ ،‬باب ل التحاصة أما نحعع بض الملأص‬
‫بغل واحد‪ ،‬رقم( ‪.)١ ٢٨‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداود; كتاب الهلهارة‪ ،‬باب عنهال‪ ;،‬نحمع؛؛ن الملأت؛نونشل لهياغلا‪ ،‬رنم( ‪. )٢ ٩٦‬‬
‫شممب‪4‬ممثاسبيع‬

‫أي؛ ايغ لهم‪ ،‬وكان انير ~صل اض عليه وعل آك وئئأ— إذا أتاه ثوم بمدفهم‬
‫ُاو‪« :‬اليضوعلمص>را‪/‬‬
‫أمال‪ ،‬الثممع فالصلاة؛ي• التعبد ض عغوْل يأثوال وأفعال معلومة مهثحة‬
‫يالكبر خمه ياللم •‬
‫وهي هذه الصلوات المعروفه‪ ،‬وثشيم إل فرض ومل‪ ،‬والغل يق م إل‬
‫مؤ هت وغير ‪ ،،^٠^٠‬ؤإل ما له سببا وما ليس له سبب‪.‬‬

‫والصلاة أفضل أركان الإسلام يحي‪ .‬الثهاد‪J‬ين‪ ،‬وأوكد أركان الإسلام يحد‬
‫الشهادتتن‪ ،‬ومن تركها فهوكام مرتدحايج عن الملمة‪ ،‬والعبادياض‪.‬‬
‫ولها فواتي كثيرة؛ فواتي ديتية وفوائد دنيوية ت‬

‫أما الفوائد الدينية فمنها قول افه ث\(إئوةد\قأ ؤ آئل ثآ أؤص إقك يى''ألكئلما‬
‫تاكك؛وت؛هأ]‪ ،‬هذ‪0‬‬ ‫ألكطوة ثنم[‪ ،‬عبنح آلفحكاع‬ ‫ؤأنر ألككلؤأ‬
‫فائدة عفليمة‪ ،‬إذا صل الإنسان صلاة أعها وأقامها مإمثا تنهاْ عن الفحشاء والنكر‪،‬‬
‫أي توحب‪ ،‬أن يبغض الرحل كل فحشاء وكل مكر‪.‬‬
‫ولاتشك إذاهاإستاوب تحدمن قالك كراهه للممتكرأوحثاللمعروف؛ لاتشك‬
‫صمموصلألأ‪،‬؛لآ‪0‬اثلأة‬
‫اش ثتهى عن الفحشاءوالكرهي الصلاة اش محام عل مانجض‪ ،‬ولهدادال‪،‬ت ؤدأدءِ‬
‫آلكثلده*إث< ألكتثلزه ه يعني الى تقيمها سهي عن الفحشاء والمكر‪.‬‬
‫ر‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب‪ ،‬الزكاة‪ ،‬يالب‪ ،‬صلاة الإمام‪ ،‬ودعاته لصاحب‪ ،‬الصدقة‪ ،‬رمم (‪،) ١٤ ٧٩‬‬
‫ومسلم‪ :‬كتاب‪ ،‬الزكاة‪ ،‬ياب‪ ،‬الدعاء لن أتى يصدهته‪ ،‬رنم( ‪.)١ ٠٧٨‬‬
‫ممو‪،‬اسلأة‬

‫‪3‬ال يعفى السالفت من ‪i‬؛ ينهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لر يزدد ‪ ١٦٠‬من افب‬
‫بما^ظواشَالخ‪1‬ؤ‪.‬‬
‫خعليلث‪ ،‬بإقامة الصلاة‪ ،‬أحضز قاتاك‪ ،‬وأد ما فيها من واجبات‪ ،‬سواء كانت‬
‫ركنا أوشرطا أوواجبا‪ ،‬وكئلمها بالثنن حى تزف نارها‪-‬‬
‫مناجاة‬ ‫والصلاة أنقا صلاة ي؛ن الإنسان وب؛ن ريه؛ لأئه يناجي افه‬
‫حميمه‪® ،‬إذا ماو>ت جلتنث ِف نين اكنيرتث< ه هال‪ ،‬افه؛ حمدن عندي‪ ،‬ؤإدا هاإ)ت‬
‫محدق‬ ‫<آممحصهئال‪ُ:‬عضي‪،‬‬
‫عبدي‪ ،‬ؤإدا هاو‪. :‬ن تثد وإءك نمتعث ه هاو ت هدا بش وتين عبدي‪ ،‬ؤبمدي‬
‫ما تأل‪ ،،‬ؤإدا هال‪ ،‬ت ؤ \نيو الأنءءل آكغم ه مرط آن؛ن آسث ثيؤم غزآنتنمتوب‬
‫ي;لأص"فيَهه‪1‬واه‪ :‬هدابمديزتيىش‪1‬ل‪))،‬را‪/‬‬
‫هدْ مناجاة‪ ،‬نحاطيه وثناطيلئ‪ ،،‬لكنلث‪ ،‬لا تسمع حهلاب‪ v‬اطه‪ ،‬وهو يسمع عغثجل‬
‫حطابك‪ ،‬إلا اُّا بإجبار اللمي هؤ عن حهلاُس‪ ،‬افه نومن يه كإ نثاهده ونمعه‪.‬‬
‫والصلوات الخمس تكمر الخطايا المحب دون الكبائر‪ ،‬ثال‪ ،‬البي صل اممه عش‬
‫وعل آله وتلمم؛ ررااص‪1‬واات‪ ،‬الخص‪ ،‬والخئعه إل الخمعة‪ ،‬وزمصان إل زمصاو‬
‫مكفزات لع ينهى إدا اجتنث‪ ،‬الكناتز®‪ .‬فإ بين الصلاتين من الدنوُت‪ ،‬والعاصي‬
‫الصغ^رة مكئر بالصلاة‪ ،‬لكن كإ علنا بالصلاة القامة عل ما ينبغى‪.‬‬
‫مكمر إذا كان مى الصغار‪ ،‬إلا إذا كانت‪ ،‬كبار‪،‬‬ ‫وما بين ا‪-‬إقْعة والخمعة‬
‫محإثه لا يكقر‪ ،‬الثاكت رمضان إل رمضان كفارة لما بينهإ‪ ،‬بشرط أن تحتثب‪ ،‬الكبار‪.‬‬
‫ا أ خرجه ملم ت كتاب الصلاة‪ ،‬باب وجوب قراءة الفاتحة ل كل ركعة‪ ،‬وأنه إذا لآ محس الفاتحة‪،‬‬
‫ولا أمكنه تعلمها قرأ ما سر له من غرها‪ ،‬رقم ( ‪,) ٣٩٥‬‬
‫قرح؛تاو‪|،‬سكاةاسسح‬ ‫يئآ‬ ‫‪٦٠٣‬‬

‫وقوله ه «إذا الحئت اصر» اختلف ثزاح الحديث‪ :‬هل ئدا شرط‬
‫لتكفر الصغار‪ ،‬أوأن المعي أف الصغار تكمر أما الكبار فلا؟ والحديث محمل‪،‬‬
‫لكثا نرجو اش سبماةئؤتاق أن يكون المعنى الثاق هوالصواب‪ ،‬يعنى أن الإساف إذا‬
‫صلالملوايت‪ ،‬الخصوالحمعةورمضان صانههإثهيكمر مابينهىإلاالكبار‪.‬‬
‫هذا نرجوالنه ثعال أن يكون هوالصواب‪ ،،‬وأن يكون م ُّراذ اللمي صل افه‬
‫عثه وعلآله ون‪1‬لم‪ .‬واانح ‪. ٣١‬‬
‫حوًمحوقة؛؛جبم‬

‫‪ - ٥٦٦‬وعن ابن منعود محاو ؛ إف رجلا أصاب ثن انرآة ثلث‪ ،‬مح‪ ،‬امحق س‬
‫^^‪ ١‬ا‪0‬آاإة ‪،__U‬‬ ‫هأح؛‪-‬ره‪ ،‬يآئرو اش مال؛ ؤ رأدءّ آلصاوه‬
‫ألتقاب ه [عود؛؛ ‪ ،j،^ ،] ١ ١‬الرجل• يارثوئ‪ ،‬اف‪ ،‬أل هدا؟ داو‪،‬ث ‪ ١٠‬يمح أش‬
‫ئهلم»‪.‬وو‪،‬ردلإ‪ :‬يظؤاسم»\محهرة‪.‬‬
‫‪ — ٥٦٧‬وص أنس ‪ "،^١٠‬جاء رجل هقاث‪،‬؛ يا رئول‪ ،‬افي‪ ،‬إق أصنت‪ ،‬حدا‪ ،‬هآثئه‬
‫عل‪ .‬هال‪،‬؛ ؤلمُ ينأله عنه‪ ،‬ؤحصزاتا الصلاة‪ ،‬قصل؛غ رثوو اطه‪ .‬قمحا محمى‬
‫مح‪،‬إوأصث‪،‬طا‪،‬ةهلمجكثاب‪ ،‬افب‪.‬داَل‪:‬‬ ‫امحئ‪.‬قام‬
‫ا<ألبمو هد صننت‪ ،‬معنا؟اا‪^ .‬؛ نتم‪ .‬هاو؛ ءهإ‪ 0‬افه عغ؛قل هن‪ .‬عمن ‪ ، iliJ‬دسالث‪ ،‬ا أو؛‬
‫<رخدك‪.>،‬ةطقهرى‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه ا‪J‬خارىت كتاب مواقيت الصلاة‪ ،‬باب الصلاة كفارة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٥٢٦‬وملم ت كتاب‬
‫وة أقثثت‪!،‬يهآ )لثقأته‪ ،‬رنم( ‪،) ٢٧٦٣‬‬ ‫التوبة‪ ،‬باب توله‬
‫هل للإمام أن يز عليه‪ ،‬رنم‬ ‫(‪ )٢‬أخرجه اليخارىت كتاب الخدود‪ ،‬باب إذا أقر يالخد ولآ‬
‫( ‪ ،) ٦٨٢٣‬وسلم‪ :‬محاب اكوية‪ ،‬باب قوله تحال‪ :‬ونأكجس'جم‪،4‬رنم( ‪.) ٢٧٦٤‬‬
‫ةت‪1‬و‪،‬اسلأق‬

‫‪{ - ٠٦٨‬ع اتن؛تئوب ‪ ; ju‬تالت اتيق أي الآء؛او آب إل اخ‬


‫ئك‪ :‬نم أي؟‬ ‫؛‪ uUj‬؟ ‪< : ju‬الئلأ؛محئها»‪ .‬ممن‪ :‬نم أي؟ ‪.« : ju‬ر‬
‫‪• : ju‬ا‪.‬بماةوننيواهو ‪ : ju‬ءئمبمننمجويمحه''ا‪.‬‬

‫هذْ الأحاديث ِل ضل الصلاة وْاذهؤ مى الدنوت‪ ،‬وترمموم أن الصلوات‬


‫ا‪-‬اثص وابثعة إل اهعم ورمضان إل رمضان مكئرات ليا يتهاإذا احتتنبت‬
‫الكبار‪ ،‬وتقدم أن السل ‪-‬صل افه علنه وعل آله وتج‪ -‬ث الصلوات الخص‬
‫بنهر عل باب أحدنا تجل منه ل الوم خمس مرات‪ ،‬يال؛ ®هل ه بذ ذلة‬
‫مي•؛؟‪ . ١١‬أي من ومخه‪ ،‬مالوا‪ :‬لايارسول اش‪ ،‬مال‪<< :‬قدلاك هثو الصألواتا الخنس‪،‬‬
‫بنحواف‪،‬تأن الخطايا>‪ ،،‬وهدا من فصالهن‪.‬‬
‫ومن فضاتل الصلاة أن الصغار ذكمر بما‪ ،‬كإ ق الحا؛‪.‬يمث‪ ،‬الدي روا‪ 0‬ابن‬
‫مسعود أن البي —صل افه علته وعل آله وملم— أتاه رحل فأمحرْ انه أصاب من‬
‫امرأة مله‪ ،‬يعي ع امرأة لا نحل له‪ ،‬فأنزل افهثئال هدْ الآةت ؤ‪ 0‬آلخثكت يد‪.‬ه؛‪0‬‬
‫'ألثم‪١‬رن‪٠‬يم [^‪ ،]١ ١ ٤:‬يعني إذا أمام الأن ان الصلاة فإن الحناتر يدم‪ ،‬الساتر‪،‬‬
‫فقالت يارسول اطه‪ ،‬أق هذ"ْ خاصة؟ قال• ®بجح أمش كلهم‪ ١٠‬إل يوم المائة‪.‬‬
‫فالصغار ‪-‬والحمد فه‪ -‬تكمر بالصلواتر الخمس‪ ،‬ولكن سق فا انه لا بد من‬
‫صلاة هي صلاة‪ ،‬لا صلاة جوماء محرد أفعال وأقوال دول حضور القالت‪ ،،‬لا بد‬
‫من حضورالقلسر حى محهبمل له هن‪.‬ا الثواب؛‬

‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتابر مواقيت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬يابر فضل الصلاة لوثتها‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٥٢٧‬وم لم ت‬
‫كتاب الإبجان‪ ،‬باب يان كون الإي‪،‬اير باض تعال أمحل الأعإل‪ ،‬رنم(‪.) ٥٨‬‬
‫محهابث؛ئأاسبيح‬

‫وق حديث ابن من عودنمحقمميبمته انه مال ت يارسول اش‪ ،‬اي الأماو أحب إل‬
‫اممب؟ ثانما صأل عن ذلك ُن أجل أن بمٌل ُّا هوأحب‪ ،‬لا ُن أجل أن يعلم بإ‬
‫هوأحب فقط‪ ،‬بل ا‪،‬لراد العالم والعمل‪ ،‬فالصحابة رمح‪.‬ءئمح ليسوا كغإ؛رهلم يسأل‬
‫لمجترد العلم‪ ،‬بل للعلم والعمل‪.‬‬
‫فأمحرْ اش ه أن أفضل ذللث‪ ،‬الصلاة لوقتها‪ ،‬وق لمقل؛ ررعل ؤءتها»‪ .‬يعني‬
‫أن تمحق الصلاة ق أوناما‪ .‬وّميأق إن ثاء افه بيان الأويامحتإ‪.‬‬
‫موله‪ :‬ءملت‪ :،‬م أي؟ ‪« ^'١٥‬ير الزالوين»‪ .‬ئلئ‪ :،‬نأ أي؟ ‪« ^'١٥‬ابهاد ق‬
‫نبيل اف®‪ .‬فجعل الخهاد ق سيل اض يحد بئ الوالدين‪ ،‬ولهذا لو تعارض جهاد ق‬
‫بثل اش وبت الوالدين مر الوالدين أول؛ لأنث أحب إل ‪ ،٥١‬عقد‪.‬‬
‫رءولواسزدتهءا أي• طلست‪ ،‬زيادة ‪.٠١^١٥^٠‬‬ ‫ارمال! حيلي تئن® رمحول الاه‬
‫الشاهد من هدا موله! ررالصلأة عل ومنها®‪ ،‬أوهال! ررلوقتها®‪ ،‬فاحرصي يا أنش‬
‫السلم عل أن تمل الصلاة ق وقتها ولا تؤخر إلا إذا كاف لحدر‪ ،‬فتتوحر لتجمع‬
‫الأول إل الأحرى محا يمكن حعه‪ ،‬فهدا لا بأس به‪ ،‬واف‪ ،‬المومق‪.‬‬
‫ولثا كاف الإنسان قاصزاِق علمه وحففله وحح أحواله كإ مال اض يعال!‬
‫ألأتئ ثبثا ه [اكاء‪:‬ا‪/‬أ]‪ ،‬كاف من رحمة اذ ظ ألا ^‪ ^١‬الإن اذ‬
‫ثالجهل والشيان‪ ،‬يكل ثيء يفعله الإنان جاهلا أو نام تا مإيه لا يواحد به‪،‬‬
‫ولا يعاقب عليه‪ ،‬لكن إن كال مأمورا به فليأت به‪ ،‬ؤإن كال غر مأمور به فلا ثيء‬
‫عليه‪ ،‬والصلاة ذايتت‪ ،‬أهمية عفليمة‪ ،‬ؤيع فيها النسيان كسائر العباداُت‪ ،،‬وئإ كاف‬
‫النسيان يقع فيها ‪ ٧٠‬اض عيج؛ثل عل لسان نئه ‪-‬صل افه علته وعل آله وتئ؛ا‪ -‬أن‬
‫ممد‪،‬اسلأأ‬
‫‪—0‬‬
‫ثئمت ذلك النسيان يسجدس سمتان سجدبؤ الثهو؛ إما ئل اللام ؤإما بعد اللام‪،‬‬
‫ولكل موصع حالة من الأحوال‪ ،‬فيكون مجود السهؤ قيل السلأمتي موصع؛زت‬
‫الأول‪:‬إذا كاف عن نقص‪.‬‬
‫و اثايىت إذا كاف عن شك ولر يرج^ عنده ثيء‪.‬‬
‫فإف كاف عن نقص‪ ،‬مثل أن يشي التشهد الأول‪ ،،‬يقوم ولر بجلس‪ ،‬أويني‬
‫قووت سحاف وي الأءلتي الجود‪ ،‬أو سبحان ري العظيم ق الركؤع‪ ،‬أو ينسى‬
‫الإحرام‪ ،‬م^دا مهمل ي مهحد فه للسههو ليل ‪١‬لسالآم‪٠‬‬ ‫الكبر‪ ،‬عر‬
‫ؤإذا ثلث‪ ،‬هل صل ركعتم) أوثلائا ولريرحح محدْ ثيء فليبن عل الأقل‬
‫وليجعلها ركعتم)‪ ،‬ؤيأق بركعتينِفي الثتاعثة‪ ،‬ؤيجن‪ .‬قبل اللام‪ ،‬فإذا ثالث‪،‬‬
‫ول) يترجح عنده ثيء مجد نل اللام‪ ،‬بمي إذا شك ‪ ،3‬نيادة أونقص ول؛ يترجح‬
‫عنده ثيء ثإية يبي عل اليقئن ؤيأق؛الاةي ثم يسجد قبل السلام‪.‬‬
‫أما السجود بعد السلام فهوإذا كاف عن نيادة‪ ،‬ءإيه يسجد بحل‪ .‬السلام‪ ،‬مثل‬
‫أل يصل خمثاغب صلاة الفلهر نامتا‪ ،‬فيسجال بعد اللام‪ ،‬أوزاد حلوتاغب أثناء‬
‫الصلاة‪ ،‬مثل أن جلس يقلنه التشهد الأول وليس التشهع‪ .‬الأول‪ ،‬أوظى انه التشهد‬
‫الأمحروليس التشهد الأمحر‪ ،‬أوصل ركوعي نامتا‪ ،‬أومجدثلاُث‪ ،‬مرامي‪ ،‬نامتا‪،‬‬
‫فهنا الجود لكون يعد اللام‪.‬‬
‫والحكمة من‪ ،‬هدا كلأ محتمعل الصلاة نيادتان؛ الزيادة اشر حصلت‪ ،‬من‬
‫النيان ونيادة مجود السهؤ‪.‬‬
‫الحال اكانية ق السجود يعد السلام إذا شكر وغلب عل فلته ثيء‪ ،‬فليض عل‬
‫قرحةت‪1‬واثئاةاسسإ‬

‫غالمت‪ ،‬محلته ؤيسجد يعد السلام‪ ،‬مثاله! ثلث‪ ،‬الإنسان هل صل ثلائا أوأريعا‪ ،‬وترجمح‬
‫عنده أنبما ثلاث‪ ،‬فيأق يالرايحة ؤيلمم ؤيسجد يعد السلام‪ ،‬هكذا حاءيت‪ ،‬الثنة‪.‬‬
‫والثجود قبل الئلأمتي موصح؛ن! الأول! إذا كاو> عن نقص‪ ،‬والثاق! إذا‬
‫كال عن شلئ‪ ،‬وب يرجح عندْ ثيء‪ ،‬محني عل الشن ؤيسجد قبل السلام‪.‬‬
‫ؤيكون يعد السلام ق موصعم)! الأول!ق الزيادة‪ ،‬والثال! إذا ثاك وترجح‬
‫عنده أحد الأمرين‪ ،‬؛؛ى عل الرا‪-‬؛ح وسجد يعد اللام‪.‬‬
‫بقينا ق الأين فامم ٌّيء من الصلاة‪ ،‬ماذا يصنعون؟‬
‫نقول! أما إذا كاف سجود الإمام نل السلام فقد وجب‪ ،‬عليهم اساعه عل‬
‫كل حال؛ لأنه لر يسلم يعد‪ ،‬هسجادون معه‪ ،‬ؤإذا سلم قاموا واتوا يإ يقي عليهم‪،‬‬
‫نم إذ كانوا أدوكوا الإمام ق سهي مجدوا قبل اللام؛ لأل السجود الأول ليس‬
‫مجودا لّم‪ ،‬بل هونح للإمام‪.‬‬
‫وأما إذا كال سجود الإمام يعد اللام فامم إذا ملم الإمام من الصلاة قبل‬
‫أن يجيه فاثهّم يقومجون ويقصون ما فاتيم‪ .‬يم إن كانوا أدركوا الإمام ق سهوه‬
‫مجدوا يعد السلام‪ ،‬ؤإن كال الإمام قد سها قبل أن يدخلوا معهم فلا سجود‬
‫عيهم‪ .‬زافهالوهق‪.‬‬

‫‪ - ٥٦٩‬وعن جائر ئاو! ماو نن_ول الهِ‪ :‬ررتهن اسب ؤث؛ن الئقر لإف‬
‫الصلأة»‪ .‬زؤاْمنلمرا؛ا‬
‫') أحرجه م لم؛ كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب سان إمحللاق اسم الكفر عل من ترك الصلاة‪ ،‬رنم(‪.) ٢٨‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةت‪1‬ساكلأة‬

‫ررحمس صلوات‬ ‫‪ - ٠٧ ٠‬ص صائم ثن الصامت هاو؛ هاو رئوو اش‬


‫ص ذفأ‬ ‫س ا ه تنال‪ ،‬تن أختن نئوءَص‬
‫وحئوعهن‪ ١٧^ ،‬إه م ‪ ^١‬عهد أذ يثقن له‪ ،‬وثن لإ بمتن ييش له عف ‪ ^١‬عهت؛ إذ‬
‫ثاء عمرله‪ ،‬ثإذثاء عيثها؛‪ .‬رواه أخمدوآبوذاوي‪ ،‬وووى مالك والتائثحو‪0‬ر ؛‪.‬‬
‫‪ — ٠٧ ١‬وض ‪ ^١‬أثامه دال‪،‬ت يال‪ ،‬وثول‪ *٧٥١ ،‬ه‪ '.‬ااصثوا خنظب‪ ).‬وصوموا‬
‫نهرثم‪ ،‬وأدوا ركام أئوالئم‪ ،‬دأيعوا يا أنرؤم؛ ‪J‬دحثوا جنة زككلم»‪ ١٥^ .‬أخمد‬
‫والمحذير^ا•‬
‫‪ " ٥٧٢‬وعى عمروبن ئنثجإ‪ ،‬ض أيه‪ ،‬ض جدْ هاو؛ ماو رثوو افه‬
‫علبجا وهب واءُ عشر‬ ‫<رموا أولأم بالفلاة ^ أتاءُ نغ سقى‪،‬‬
‫بخن‪ ،‬ومحرهوايتهم و الصاى"‪ .‬رواة أبوذاودر ‪ ،٠‬وكدارواِْو ثنح الثق‬
‫‪ — ٥٧٣‬ؤق الصائح عى تزه بن قنثدر ؛•‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحد (م‪ ،)٣ ١ ٥ /‬وأبوداود‪ :‬محابه الصلاة‪ ،‬باب ق المحافثلة عل وت الصلوات‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٤٢٥‬و‪،‬اللخ‪ : jU\j ،) ١٦٣ /\(،‬محاب الصلاة‪ ،‬باب الحانثله عل الصلوات الخص‪،‬‬
‫رقم(‪ ،)٤ ٦ ١‬وابن ماجه‪ :‬كتان إقامة الصلاة والسة مها‪ ،‬بات ما جاء ل فرض الصلوات الخص‬
‫والحاففلة عليها‪ ،‬رقم( ‪.) ١٤٠١‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أمد (م‪ ،)٢ ٥ ١ /‬والترمذي‪ :‬أبواب الصلاة‪ ،‬باب منه‪ ،‬رقم( ‪.) ٦١٦‬‬
‫( ‪) ١٢‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب متى يؤمرالغلام بالصلاة‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٩٥‬‬
‫(‪،٤• ٦/٢ ()٤‬رقم‪.)٥•٥‬‬
‫(‪ )٥‬وأحرجه أبر داود‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب متى يؤمر الغلام بالصلاة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤٩٤‬والترمائ‪.‬ي‪:‬‬
‫أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء متى يؤمر الصبي بالصلاة‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٠٧‬‬
‫هرحمميااسئةالص‪1‬سح‬
‫)‪($‬‬

‫هاز‪ 0‬الأحاديئ ناقها ا‪،‬لؤلف لآأهاسقِفي ييان عظم الصلاة وحهلرها‪.‬‬


‫أن اللمي ~صل اممه علته وعل ي وسثم~ عاون *^‪ )1‬العد‬ ‫عن جابر‬
‫زثأنالئفر;نك اسدضأنالإنانإذاصلضج و\د'\لمطٌو‬
‫كام‪.‬‬

‫واخلف الااإءاء خفهإئئ هل هدا الكمر كفر نعمة أوكمر رئة؟‬


‫والصحيح انه كمر ردة‪ ،‬وأن الإوسال إذا ترك الصلاة ئإيه كافئ كمحر فرعوف‬
‫وهامال وتارول وال بن حلم‪ ،،‬مرثي حارج عن الإسلام والعيال بالله‪ ،‬وله أدلة‬
‫هدا القوو‪ ،‬منها فوله ثعالت ءن ثابنأ ه يعني المثرين‪ ،‬إن تابوا عن الشرك‬
‫^وأقاموا ‪٠١١‬؛؛^‪ ١^٠١^ ،‬ألزيقوآ ؤحن‪3‬ؤم ‪ ،1‬آليبي ه [اكوة‪ ،]١ ١:‬فامرؤل افه ثعال‬
‫لشوت الأحئة ِفي الدين النخل عن هد‪ 0‬الأمور؛ عن الشرك‪ ،‬وعن ترك الصلاة‪،‬‬
‫وءنتركالزكاة•‬
‫فمال‪،‬؛ ؤ؛ن ت<ث\ ه أي من الشرك ؤوأثاموأ ألكثنوء وءامأ آؤيقو• ؤ"مثةكأ‬
‫ق آلئيي ه‪ ،‬يعني ؤإلأ فليسواإحواثا لكم‪ ،‬ولا يمكن أن تنممي الأحوة ق الدين إلا‬
‫بالكفر؛ لأل العاصي مهإ عفلمت‪ ،‬فالأحوْ ل الدين ثابته‪ ،‬يعني لورثا الرجل المسلم‬
‫ومرق وثم‪,‬ب‪ ،‬الخمر وتتل النمس بغثر حو‪ ،‬وفعل غثرها من العاصي الآكار يوف‬
‫‪ ،^٠^١‬فهو أحو‪J‬؛‪ ،‬كما ‪5 ٠٠٥١ >Jl3‬ننال؛ ؤ نإن كقص مى ألثو»نوو‪ ،‬آقتأوأ علنلحؤإ‬
‫سبمأ ؤ(‪ ،‬بمن إندُتتثا مد آ'لآمئ ممتنلمحأ أؤ ثه‪ ،‬ثئ نج؛ة اثأ م أقي ها هءث‬
‫ثلتيمأ تمتا أنيل نآنعلوأإ‪ 0‬آثت محق ^سطارث ‪ ٥‬لسا آكؤأيمئوثإم‪ ٠‬ملنيمأ‬
‫لالخجرات‪:‬ه‪.]١ •-‬‬ ‫بتن‬
‫هاد‪،‬اسلأأ‬
‫—^رس) —‬
‫وقال اف ثعال ق آية القصاص فيمن قتل نمنا‪ ،‬قال؛ ؤيأ ععى لم عى أيه‬
‫_« هتع العميق ه لاوقرة‪:‬خيا]‪ ،‬فجعل افه القاتل والمهتول‪ ،‬أحوين •‬
‫ومن ذلك ^‪ ١‬الخا‪J‬يئ‪ ،‬مع يدل عل \ذكأوو‪ '.‬رربتن العبمد وث؛ن ال؛‪5‬ئر رك‬
‫الصلاة^‪ ،‬وهدا ل صحثح مسلم‪ ،‬ول التنن يسند صحيح عن بريده بن الخصيب‬
‫;‪.‬محن أن اش ~صل اض علته وعل آثه ونلم~ ذكزأو ررالعهد الدي يئثا ديتهم‬
‫‪-‬أي يئن الئار ‪ -‬الفلاة‪ ،‬ئثن رمآ صد‬
‫ونقل ‪ ٥١٤^١‬الصحابة رة‪.‬بممح عل كفرتارك الصلاة‪ ،‬ؤق مل ذللث‪ ،‬إسحاق‬
‫ابن راهويؤ دِءهاإدث ؛ أحد أئمة الحديث‪ ،‬وقال عبد اض بن شقيق‪ ،‬وهومن اكايمن؛‬
‫صوئئتتيص»اى‪.‬‬
‫ؤإذا كان كافنا والماد باش فإذا‪:‬وتب عل ي؟‬
‫أولا! يترب عل كفره أيه لا محل أذ نزوحه؛ لأننا لوزوجناه لمسلمة لكاو‬
‫الك‪5‬اح فاسدا بامحللأ ^'؛‪ ٤^٥‬السالمان‪ ،‬قال‪ ،‬اشثعال؛ ^‪j‬؛) علنتتنهث •قشؤثلأ يمنن‬
‫محلأسئم;يذابجنوهلاس‪.:‬اا‪.‬‬
‫ثانيا؛ إذا كال معه زوجة م لمة وجب الئفريق بيتهإ‪ ،‬فإذ أسلم وصل ردت‬
‫إليه‪ ،‬ؤإذ لر يسلم حص انقضت‪ ،‬العدة فقد تبق انه انفح نكاحه مند ترك الصلاة‪،‬‬
‫والعياذ باش‪.‬‬

‫(ا)سأقنحربجه‪،‬حمثرم(؛لأهلم‬
‫(آ)سقغتربجه(ص‪:‬ا‪،‬ه)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ميأق نحريه‪■ ،‬حديث‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٧٩‬‬
‫همحممدا‪،‬اممأالهطسج‬

‫ثالثات انه إذا مات لا يمثل ولا يكمن ولا يصل عليه‪ ،‬ولا يدين ثع الم او>ين‪،‬‬
‫ولا يدعى له بالرحة‪ ،‬ولا سمعه الثماعه يوم الماتة‪ ،‬وتحشر مع فرعوف وهاماذ‬
‫وقاروف واق بن حلب أئمة التكفر‪ ،‬والعياذ بافه‪.‬‬
‫لكن ماذا يصع بجيمته؟ محنج به عل مخأ تليق بحاله ليث فخمه‪ ،‬بل‬
‫مئة‪ ،‬إل يلأة س الأرض‪ ،‬وتحمر له حمر‪ ،0‬لا ‪ -‬قد ولا نر‪ ،‬حفرة يرض فيها كإ‬
‫رض ابيفة؛خولأسأذىالأاس يراتحه؛محمحكام والعياذ باف‪،‬كام‪.‬ر‪-‬ئ‪.‬‬
‫وفد ‪3‬اَل ‪ ٠٣١‬قفياقت‪ :‬إن الكافر المر‪-‬ث أشد ^‪ ١‬من اتكافر الأصل‪.‬‬
‫أما حديث‪ ،‬عتاذة بن الصامت‪ ،‬فان البل ‪-‬صل اممه علته وعل آله ذتج‪-‬‬
‫بهز أل من أقام الصلاة بركويها وسجودها ووصؤيها وحثوعها كانتر له رهاثا‬
‫ونجاْ يوم القيامة‪ ،‬ومن ل؛ يفعل فأمئ‪ ٥‬إل اممه؛ إن شاء عيبه ؤإذ شاء عفن له‪ ،‬فهدا‬
‫فيمن لر يأت ‪7‬أا مستقبما‪ ،‬يمني يمحل لكن صلاة قاصرة‪ ،‬هدا أهرْ إل افه‪ ،‬أما إذا‬
‫أش ما كامله قلة عهد عل اممه أن يدخله ا‪-‬إقنة‪.‬‬

‫ولا يدل عل أف تاركها ليس بكافركإ وعمه يعص ‪ ، ٠٣١١‬بل هدا يدل عل‬
‫أن من اتى حا كامله فله عهد عند اطه أف يدخله ا‪-‬إقتة‪ ،‬ومن لر يأت ما كامله فآمز‪0‬‬
‫إل افه؛ إن ماء عيبه ؤإن شاء عفر له‪.‬‬

‫لدللث‪ ،‬بج‪-‬؛‪ ،‬علينا أتيا الإخوة إذا رأينا أحدا لا يصل أف سصحه ونوكد عثه‪،‬‬
‫ونحدرْ ونقول له• هل تحب يوم القيامة أن محثر نغ فرعوف وهاماف وقارول واق‬
‫ابن حلف؟ هل ترمى أن نحلي‪,‬ل النار؟ أومحب أف محشر؛ع الذ»ين أنعم اممه عليهم‬
‫وتدخل اؤة؟ ؤينصح ؤيوكد‪ ،‬فإن استقام وصل ؤإلأ وجب‪ ،‬عل أهله أن تلغوا‬
‫‪0‬‬ ‫ةتاساسلأة‬
‫ولاة الأمور‪ ،‬ووجب عل ولاة الأموي أن يتشوه؛ فإو تاب ؤإلأ ئتالوْ‪ ،‬حش‬
‫يستقيم اد|المول عل دينهم‪ ،‬أما إذا أخاعوا الصلاة فهم ل‪ ،‬سواها أصح‪ ،‬والعياذ‬
‫ياش‪.‬‬

‫شنا فيمن يصل ونحل‪ ،‬بمي ص؛ يمل وص؛ نا يصل‪ ،‬هل محكم بكفر؛‬
‫أو لا؟‬

‫اختلف‪ ،‬العلمإء ق هذْ المسالة؛ فمنهم من كمره كشيخنا عبد العزيز بن باز‬
‫^‪ ،^4‬وكثير من العل‪،‬اء من السالف‪ ،‬الصالح‪ ،‬يقولون; إذا ترك صلاة عمدا حش‬
‫حرج وقتها فهوكافت‪ ،‬ومنهم يقول‪ :،‬لا يكمرإذا كاف يصل ونحل‪ .‬وهدا هوالذي‬
‫أختاره؛ أن الذي يصل ونحل لا يكثر؛ لأنه لا يقال; ترك الصلاة تركا مطلما‪ ،‬لكن‬
‫محرلفرتجها فهو كامظهأوإنكار؛‪،‬‬
‫لاثتركها•‬
‫اللهم اجعلنا من مقيمي الصلاة وموق الزكاة والقاد‪٠‬يرن بالأعإو الصالحات‪،‬‬
‫والمتجتبين للاعإل اليثات‪ ،‬يا رب‪ ،‬العالمي‪.‬‬
‫خوٍٍمحجقتتجبم‬

‫أخرجه أحد(؛‪ ،) ٣٤٦ /،‬والترمدي‪ :‬أبواب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب ما جاء ذ ترك الصلاة‪ ،‬وثم(‪،) ٢٦٢ ١‬‬
‫والن اني ت كتاب الصلاة‪ ،‬بابح الحكم عل تارك الصلاة‪ ،‬رنم(‪ ،) ٤ ٣٦‬وابن ماجه‪ :‬كتاب إتامة‬
‫الصلاة والسنة فيها‪ ،‬باب ما جاء نمن ترك الصلاة‪ ،‬رنم( ‪.) ١٠٧٩‬‬
‫ضحمماوا‪،‬سئةاسسع‬ ‫يث‪،‬‬
‫'س \ف'‬
‫‪ " ٥٧٠‬عن عي افب بن؛سعودمحاوت جاءوجل إل المرس محاوت يارئوو اف‪،‬‬
‫أصنت م‪1‬ها ما لأوذ أذ أمثها‪ ،‬هأئا هدا هاهذرا‬ ‫إن عالخئ ام؛ ق أقض الديتؤ‪،‬‬
‫عل شك‪ .‬هاَل‪ :‬وآأ‪:‬رث ‪^١‬؛‪،‬‬ ‫وى شئت‪ .‬محاَل محز‪ :‬كد ثوك الهُلن‬
‫وتلاه هدْ‬ ‫ه ه شقا‪ ،‬يقام ‪-^١‬؟[‪ ،^ ١٥ ،‬يجث ‪ ٠^١‬ه زجلا‪،‬‬
‫ندا‪) 0‬لتقاب ‪^٥‬؛>‬ ‫الآتهت ؤ ويءِآلصثأوء كري ‪ ^١٣١٢‬ونلنا نر)آكليإة‬
‫‪ ،] ١١‬سال‪ ،‬رجل منر الموم؛ يا مر افع‪ ،‬هدا له حاصة؟ هماث‪،‬؛‬ ‫إئئإلآع؛كه‬

‫‪ - ٥٧٦‬ومر ي م‪ ،‬أة اايً‪ ،‬ه حزخ رثنر اكاء والورق يتهائت‪ ،،‬محأحد‬
‫بئهبمش من فجرة‪ ،‬يال‪،‬؛ قجنل دلك‪ ،‬الورق يتهامت‪ ،،‬هال‪،‬ت هفال‪،‬؛ ررياآبا دراا• قلت؛‬
‫وك‪،‬؛ا زثول اهِ‪ .‬هال‪( :‬رون ال‪٠‬ثد اأنام لبمز [طلأوون بما زخة افِ‪ ،‬قهائث‪،‬‬
‫عن‪ 4‬ذنولإثإ بمامث‪ \ jJti ،‬الززؤ ض س ‪. 1ji‬؛^‪ .))o‬ززاةأحنُآا‪.‬‬
‫‪ - ٥٧٧‬وعن ‪ •^٥‬بن حالي الخهنى هاو ت ماو رثول اف‪.‬؛ ®تى صل‬
‫ثجدس‪ ،‬لاينهوفيهإ‪ ،‬عمن اف له ما مدم منر ‪ ٠‬زواه أخمدر ‪.٠‬‬
‫‪ - ٥٧٨‬وعن‪ ،‬همدافه تنرعئروتنر العاصر‪ ،‬عن‪ ،‬الم ه‪ ،‬أعه يكزالصلاة يوما‬
‫ونجاة يوم الماثة‪ ،‬يثن لإنحافظ‬ ‫محاوت ررثن خامظ علبجا ثانت لة نورا‬
‫(‪ )١‬أحرجه سلم‪ :‬ىأب اكوبة‪ ،‬باب قوله ممال‪ :‬ون اصب ديين ‪ ،^^١‬رقم( ‪.) ٢٧٦٣‬‬
‫(آ)أحرحهأحال(ه‪/‬هلأا)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد (أ‪ ،)١ ١٧ /‬وأحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب كراعية الوسوسة وحديثر‬
‫القس ق الصلاة‪ ،‬رنم( ‪.) ٩٠٥‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةتاساسلآة‬
‫ت‬

‫عمحها ل) فذ له ثورا دلا بزهاثا دلا جاْ‪ ،‬دكاذ يوم المامة مخ ٌئوذ‬
‫‪ jUUj‬دأونن حلف»‪ .‬نواة أخمدوالئادير والثهقثِو ئتب الإيإزرا؛‪.‬‬
‫‪ - ٥٧٩‬دمث ت اه نن شمحق ئال‪ :‬كاذ أساب ننول اش ‪ M‬لأ‪:‬رؤن‬
‫زواةالىذيرُ‬

‫ممت و‪-‬محئئث‪ ،‬ولا ص صلاة ^‪ ،_ ٤‬محن ؤء _! محي‪:‬رئث‬


‫تالدشولأ؛ض اني؛ءإِيشاخوم‪ .‬تواةاينسرم‪.‬‬

‫هدْ أحاديث‪ ،‬مدم ما تقييم من الأحكام‪ ،‬وأهم ذلك أف تارك الصلاة لكم‬
‫كمرا محرجا عن اثبلق‪ ،‬وأنه إذا أراد أن يتزوج فلا يروج؛ لأئة لا محل أن نتزوج امرأه‬
‫م لمه بكافر‪ ،‬مهإ كاو مجن الأخلاق‪ ،‬ومهإ كاف من ‪ ، ^١‬ومهإ كاف من\لخب‬
‫واشب‪ ،‬إذا كاف لا يصل قإية لا محل أف يزوج• ولوروج فالككاح باطل•‬
‫كيلك‪ ،‬أيصا لوكال معه زوجة وترك الصلاة فإن الككاح ينفسغ بدون إذن‬
‫القاصى‪ ،‬وبدون رصا ارأة‪ ،‬ورصا أملها‪ ،‬ولا يعودإلاإذا عاد إل الإملأم وصل‪،‬‬
‫وقد مبق هده كنه•‬
‫كذللئ‪ ،‬أيصا من الفوائد ق حديث‪ ،‬عبي‪ .‬افه بن ثقيؤ‪ ،‬لآمةآ؛ئق ~وهو من‬
‫(‪ ) ١‬أ‪-‬محرجه أحمد (‪ ،) ١ ٦٩ /Y‬والدارس (‪ ، ١٧٨٩ /T‬رثم ‪ ،) ٢٧٦٣‬وا‪J‬هةي ق اكب ( إ‪،٣ ١ ٢ /‬‬
‫; ‪.) ٢٥٦٠٣٠‬‬
‫‪ ) ٢١‬أحرجه الرمذي‪ .‬أبواب الإبجان‪ ،‬باب‪ ،‬ما حاء ق ترك انملأة‪ ،‬رنم ( ‪.) ٢٦٢٢‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ابن ماجه‪ :‬كاب الض‪ ،‬باب انمر عل البلاء‪ ،‬رنم(‪.)٤ ٠ ٤٣‬‬
‫مماب اسلأة( باب تسل اسوازء)‬
‫©‬

‫‪٥٥^ ١٧٧‬‬

‫'س \لأخ'‬
‫‪ " ٥٨ ١‬ض عي افن بن عمروهال؛ ماو رثوو افي‪ .‬راوقث الظهرإداراثت‬
‫جمئنك‪،‬ىرماسز‪ ،‬ذذلأ م<‪1‬إ'ظ‬ ‫اكنز‪،‬‬
‫النمش‪ ،‬وومت‪ ،‬صلاة ا‪1‬ئررت‪ ،‬ما لمْنشت‪ ،‬الثمي‪ ،‬ورمت صلاة العناء إل نصف‬
‫الليل الأوسط‪ ،‬ووقث صلاة الصبح مى طلؤع التجر ما ل) يطبع النمش‪ ،‬قإدا‬
‫ضن»‪.‬ئواةممإإرم‬

‫قال ا‪،‬لولف زِءهاإدةلكنابه مشكاة ‪، ^^١^١‬ركناي‪ ،‬الصلاة‪ ،‬يايث‪ ،‬الواةٍتاا‬


‫الموامحث‪ ،‬جع ميقات‪ ،‬واراد به الرمز الذي حدده الكتاب‪ ،‬والسنة لإتامؤ الصلاة‬
‫بجكميه جعل للصلواُت‪ ،‬أوقائا محدودء معئتة‪ ،‬كإ هال تعال;‬ ‫فيه‪ ،‬واش‬
‫‪ ١‬آ‪ ،‬يعني محدودة بوقت‪،‬‬ ‫وذألتشء'كاتت‪ ،‬وألموينيرت<كضا موموتا ه‬
‫‪ ،^*٠‬لاتتجاوزه‪.‬‬

‫وكللث^ فائدتان؛‬

‫^^سترفءمأوطا‬
‫) أ حرجه ‪٠‬سلمت كتاب الساجد ومواصع الصلاة‪ ،‬باب أوقات الصلوات الخمس‪ ،‬رقم ( ‪.)٦ ١٢‬‬
‫ةرحةتاوامممةاسسح‬

‫سحءئرْركعهِفي وقت واحد لس عليهم‪ ،‬ولكناضثعالورعهاِفي أرنات خمسة‬


‫حى يكون ذلك أمهل عل الإنسان‪.‬‬
‫المائدة الثاتة! أن الله ثعاق وهتهاِفي أوقات متعددة حش يزداد الإنسان سوها‬
‫إل الصلاة‪ ،‬كثإ صل صلاة إذا هوينتفلئ الصلاة الأحرى بعدها‪ ،‬فيزداد شوها إل‬
‫الصلأة‪ ،‬ؤيكون هدا من أس‪1‬م_‪ ،‬الوصول إل ظل اف صوفيمق يوم لا ظل إلا ظله؛‬
‫كإ هال‪ ،‬اش صل افه عانه وعل آله وتلم؛ ارنبته يظلهم الله يزم الماثةِفي ظله‪،‬‬
‫يوم لاظل إلاظله! إمام عادل‪ ،،‬وقاص‪ ،‬سأل عثادة افه ‪» . . ٠‬ر ؛ ‪ ٠‬الم احي نحتمل اراذ‬
‫‪-‬يا أمكنه الصلاة‪ ،‬ومحتمل أن يكون الراد نيا الصلاة‪ ،‬وعلي كل حال فلله‬
‫حكمة ق تونيع الصلوات‪,‬‬
‫وقد يكز افه ثعال أوقات الصالوايت‪ ،‬ؤ‪ ،‬القرآن الكريم إحمالأ‪ ،‬ؤ‪ ،‬هوله ءِأجلت‬
‫ؤ أقو ألثازء لدلوك آلأنيى ‪ ٠^١‬عشق أض وئزءاث أشم إف مءا‪ 0‬ألثم'؛ ى‬
‫قيل‪ :‬إن اللام بمض(من) أي من‬ ‫تثيذاهلالإماءس]‪ .‬ؤ أقوآلتي‪،‬‬
‫دلوك الشمس‪ ،‬وقيل؛ إن اللام بمعنى التعليل‪ ،‬أي تكون الأوقاتر أزمته للصلواُت‪،‬‬
‫وأسانا للصالوات‪ ،‬وهدا قول أعإ‪.‬‬
‫ودلوك الشمس يض زوالها‪ ،‬ؤإق عس \يفي ه العتق‪ :‬الظلمة‪ ،‬وأشد ما يكون‬
‫الليل ظلمه نضف الئل‪ ،‬هتصم‪ ،‬الليل أشد ما يكون ظلمه لأنه إذ تأحر عن التصمح‬
‫قرب من الفم‪ ،‬ؤإن كاذ مل النصف قرب من الغروص‪ ،‬فتشتد ظلمة عند منتصف—ؤ‬
‫الليل‪ ،‬إذن من منتصف الئهاروهودلوك الشمس إل متتصم‪ ،‬القل هداونت‪ ،‬واحد •‬
‫ا سأي نحرمحه‪ ،‬حد ث رقم( ‪.)٧ ٠١‬‬
‫ةت‪1‬وااسلأةروابسلاسمات)‬

‫وترآن الفجر يعني صلاة الفجر‪ ،‬ومحثى اض صلاة الفجر ثرانا لأي ئطوو‬
‫فيهاالقراءة من ُين محائرالصالوات‪ ،‬ففصل الفجرعثا_‬
‫وبيان ذلك ق الثنة الثوية ايلهرة ما رواه عيد اممب بن عمرو بن العاص‬
‫لأ‪.‬بمعا‪ ،‬أن الشر‪.‬مالت رروقت الظهرإدا رالت الئساُ‪ ،‬مدأ امح‪ .،‬بالفلهر‬
‫نل الفجر؛ لأل اض بدأ حا نل الفجر‪ ،‬قال؛ ل<تؤك اشى ‪ i‬وهوزوالها•‬
‫ءوله‪«:‬وئت الظهرإذا زالت اشز‪ ،‬ثكانظللإجليض‪،‬ئلإم‬
‫العصر‪ ٠١‬اللهم صل وسلم عل رسول اش‪ ،‬محاق عجيب‪ ،‬ظل الرحل مواء محلويل‬
‫أوقصثرإذا كال كطوله بعد ظل الزوال هنا ينتهي وث الفلهرؤيدحل وث العصر‬
‫ماشرة‪ ،‬لس ينه‪،‬ا فاصل•‬
‫قوله؛ ررووقئ العفر ما ثأيفمر الشس‪،‬ا‪ ،‬الثمي بيضاء نمة‪ ،‬فإذا قاربت‬
‫الغروب‪ ،‬اصفرت‪ ،‬فإذا اصفرت انتهى ونت‪ ،‬العصر‪ ،‬ثم يأق المغربر بعد ذللئ‪،،‬‬
‫ولكن فد جاء ق موصع آحر أن من أدرك ركعه من الحصر نل أل تغرب‪ ،‬الشص‬
‫فقد أدرك العصرر ‪ ،٠‬إذن الحصر لها وقتان؛ ونت‪ ،‬جواز ووقت‪ ،‬صرورة‪ ،‬ومت‪ ،‬الخوان‬
‫ثن كون ظل الرجل كهلوله إل أن تصفر الشص‪ ،‬لهدا ونت‪ ،‬جواز‪ ،‬ووقت‪ ،‬الضرورْ‬
‫مجن اصفرار الشمس إل غروبه الثمي‪ ،‬فإذا غابه قرمحى الثمي ولوبمته الحمرة‬
‫والياض حرج ونتا العم ولحل ونتإ الغريإ •‬
‫والمغرب‪ ،‬ليس لها إلا وقت‪ ،‬واحد كار الصلوات‪ ،‬من حئن أف تغرب‪ ،‬الشس‬
‫إل أن يغتب الثص‪ ،‬والشقي يحني الأحمر‪ ،‬ما هوالأييص‪ ،‬الشفق الأبيض يتأحئ لكن‬
‫الراد الشقي الأحمر‪ ،‬فإذا غاب‪ ،‬الشفق الأحمرانتهى ومت‪ ،‬الغرتحظ ويحل ونتؤ العشاء‪.‬‬
‫(‪ )١‬سيان نحرمحه‪ ،‬حل‪،‬يث‪ ،‬ريم( ‪.) ٦٠١‬‬
‫ئناباسلأورىبسيلاسمات)‬

‫علته وعل آله ونئم؛ ‪ ٠٧ ^٠‬صلاة المشاء إل نمحق اللتلء‪ ،‬ولر يذم وة آحز‪،‬‬
‫وهدا من حكمة ار؛لب عكقل•‬
‫قنمحف النهاوالأول لمس وقتا للفرائض‪ ،‬ونمق اللتل الأمحث لمش وقتا‬
‫للفراتض‪ ،‬فانظر الحكمة؛ المشاء إل نمحق اللتل وبعدم لمى هناك فرائص‪ ،‬والقمم‬
‫إل محللؤع الشص وبعده إل الزوال لمس هاك فرائص‪ ،‬بمي تقاسم اللتل والنهار‬
‫الخبادايتؤ‪ ،‬فلله حكمة‪ ،‬وشمع ق نصم‪ ،‬النهار الأول صلاة الصمحى‪ ،‬وشرع ق‬
‫نمحق الليل الأمحر صلاة التهجد‪ ،‬فللب ثعال حكم عظيمة‪.‬‬
‫مى الحيض بعد متتمحم‪ ،‬الليل هل يلزمها صلاة‬ ‫إذن لو أل امرأة‬
‫الخثاء؟‬

‫لا‪ ،‬ما تلزمها‪ ،‬كا لو طهرث بعد محللؤع الشمس‪ ،‬لا يلزمها صلاة الفجر‪،‬‬
‫ولا تحل للمرأة ولا لخر المرأة أن يزحر صلاة المشاء إل ما بعد متمم‪ ،‬الليل‪.‬‬
‫إذن ما الفائدة من هذه الأوةاُتإ؟‬
‫فائدتيا عفليمه‪:‬‬

‫الثانية الأول؛ أف الإن اف لو صل قبل يحول وقت‪ ،‬الصلاة فملأته مل‪،‬‬


‫ومجب علته أن بمدها إذا يحل الوقت‪ ،،‬مّل إنان ظى أل المسممى قل‪ .‬غربت‪،‬‬
‫فصل الغرب‪ ،‬نم جها انقا لر ‪ ،،l^^j‬ماذا نقول له؟ مولت صلاتلث‪ ،‬الأول مل؛‬
‫لأنلث‪ ،‬فعلتها تعبدا فه ظثا محنلشر أن الوقث قد لحل‪ ،‬ولكن محن‪ ،‬علكؤ أذ ثعيدها؛‬
‫لأنذثثلئ‪،‬لمءأ‪.‬‬
‫إذن لوأن رحلا هاو؛ اطه أير لتكبثرة الإحرام يمل المغرب‪ ،،‬وئد بقي من‬
‫‪e‬‬ ‫مماب اسلأة( ‪ uU‬سيل اس‪4‬ات )‬
‫ؤإف إ يكذ معمدا فظى أن الوقت قد يحل فهوغيئ آثم‪ ،‬والصلاة نفل‪،‬‬
‫ولكن بجب أن يمد الصلاة ا‪،‬لفروصة‪.‬‬
‫والفائدة الثانيةت لوانه تعمد أن يوحر حزءا من الصلاة عن الوئت‪ ،،‬ولوالتلم‬
‫فقط‪ ،‬فهوآثم؛ لأئه أحر حزءا من الصلاة عن الومت‪ ،،‬ويجب أن يصل حيع الصلاة‬
‫ل ا لوقت‪.،‬‬

‫فعلينا أن نعرف هذْ الأحكام‪ ،‬ولكن عليتا أن نعمل ‪|-‬ا‪ ،‬وأن ثحدر مجن‬
‫المخالفة‪ ،‬وأف نحدووأن ننمجح بعض الناس الد»ي لا يذقت الثاعةِفي الصياح‬
‫إلا عل وقت‪ ،‬العمل‪.‬‬
‫سمعنا أن بعص الناس "والعياذ باش~ لا بجال‪ ،‬فتكون ابتداء عمله اوث‪,‬اءة‬
‫السابعة والصم‪ ،‬مثلا قرئج‪ ،‬المنبه عل الئاعة السابعة ؤيقوم‪ ،‬فهدا لا تمل صلاته‬
‫أبدا‪ ،‬هي مردودة عليه‪ ،‬وهوكالذي لر يصل؛ لأنه متعمد‪ ،‬فإذا ئالات اررغ المتم‬
‫ض يلاقه؛ ض الثام حى يستيقظاار آ؛ قلنات لت‪ ،‬بنائم‪ ،‬أنت‪ ،‬تعمالُؤث‪ ،‬ألا تصل‬
‫إلا بعد الوقت‪ ،،‬ورست‪ ،‬الساعة عل ما بعد الوقت‪ ،‬فصلاتك مردودة‪ ،‬وأنت‪ ،‬آثم‪.‬‬
‫وقال‪ ،‬بعض أهل العالم؛ هوكافر والعياذ باممه؛ لأنه تعمد تأحثر فريضة عن‬
‫الوقت‪.،‬‬

‫فعليتا أن ننصح إحواننا وأن نهول‪،‬؛ يا جاعت‪ ،‬الله عغتبملحدديازمناممنا‬


‫إليه بالصلاة‪ ،‬فإذا مرينا إليه ‪ ،3‬غر هدا الزمن بدون عدر فقد حاذذنا افه عئقجل•‬

‫(‪ )١‬أحرجه أبو داود؛ كتاب الخدود‪ ،‬باب ق الجنون يرق أو بمسب حل‪،‬ا‪ ،‬رنم ( ‪،) ٤٣٩٨‬‬
‫والن اش‪ :‬كتاب الطلاق‪ ،‬باب من لا يقع طلاقه س الأزواج‪ ،‬يقم ( ‪ ،) ٣٤٣٢‬وابن ماجه‪:‬‬
‫كتاب الطلاق‪ ،‬باب حللاق العتوه رالصمر والنائم‪ ،‬رقم ( ‪.)٢ ٠٤١‬‬
‫شةت‪1‬وامئأاسسح‬

‫اللهم اهدنا فيمن هد ث‪ ،‬وعاقنا فيمن عافيت‪ ،‬وتوثنا فيمن يوثت‪ ،‬وباوك‬
‫لتا في‪،‬ا أءطيث‪ ،،‬ؤثنا مرما قضيت‪ ،‬إنلث‪ ،‬تقفي ولا يقفى عليك‪ ،‬وصل اض وملم‬
‫عل نبينا محمد عل وآلي وصحبه أحعين‪.‬‬

‫‪ " ٥٨٢‬دص بريده هال‪،‬ت إة رجلا سأل‪ ،‬رئول‪ ،‬افب ه عن ومتر الصلاة‪،‬‬
‫محاو ه‪ :‬ءط ثث هدنن»‪ .‬يش ارثوث؛ن‪ ،‬قأغ زالؤ الشص آم الألأيأذن‪ ،‬تأ‬
‫أمةءآمحامش‪،‬لإأمةةدام‬
‫الئرب‪ ،‬حى عابت‪ ،‬الشنش‪ ،‬ئم أم‪ ،‬هأئام العشاء حٍن عاص‪ ،‬الغمز‪ ،‬ئم آم‪ 0‬هأئام‬
‫التجرجنن 'لغ التجر' ممحاأذ'كان اليوم اكال أمره هأنرديالفلهر‪ ،‬محآنرئ»؛ا‪ ،‬يأيمم‬
‫أن ^‪ ٠٥‬بما‪ ،‬وصل العصزوالشص صدس أحرها قوى الدي ثان‪ ،‬وصل اآئرص‪،‬‬
‫مل أذ يغيبم‪ ،‬الثمن‪ ،‬وصل العشاء سدما يهب ئلث‪ ،٠^١ ،‬وصل المجر ئآنم‬
‫محايانثو‪j‬اله‪ .‬قال‪:‬‬ ‫؟ح هاو‪:‬‬
‫تأثلم»‪-‬نداةمممراا •‬
‫\ضنا'\ض‬
‫‪ - ٥٨٣‬ض انن ماس قاو‪ :‬ئاو زثرو افب ‪« M‬أتح بجيل عئد اص‬
‫مرس‪ ،‬مصل بث الفلهر ط رالت‪ ،‬الئص وكايئ‪ ،‬هدر الشراك‪ ،‬وصل ن العمر‬
‫جن صار ظل آكل ثيء مثلت وصل بث الزب ح؛ن أئطز الصائم‪ ،‬وصل يآ العشاء‬
‫ط ع اص‪ ،‬الثمن‪ ،‬وصل بث الثجز ط حئ؛ الطعام والشزايح عل الصائم‪ ،‬هيا‬
‫(‪ )١‬أحرجه م لم؛ كتاب الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب أوثان الصلوات الخص‪ ،‬رقم( ‪.)٦ ١٣‬‬
‫ؤئي‬ ‫كتاباسلأةرئبسيلاسوات)‬
‫ظلك بمحق‪،‬‬ ‫كاف العد صل بخ الظهر جم) كاف ظلك بتلك‪ ،‬وصل؛‪ L‬العصر جم‪،‬‬
‫وصل؛‪ C‬الرب جم) أمحؤ الصائم‪ ،‬وصل بخ العشاءإل ثلث الليل‪ ،‬وصل ب‪ ،‬اشحر‬
‫يانتمز‪ ،‬م الممث إئ مماو ت يا محثئ‪ ،‬هدا ومت الأئبياء من هتللث‪ ،،‬والوئ‪ ،1‬ما ثئ‬
‫هدين الوي• رداه ?وداوددامحي‪١‬؛•‬
‫م‬ ‫ء‬ ‫ءم‬
‫‪. ٥٥٠ ، ٠٠‬‬

‫‪ " ٥٨٤‬عن ابن شهاص‪ ،،‬أف عثربن عبد العزيزأحز العفرثسا‪ ،‬هثاو له‬
‫عروْ' أنا‪1‬ن جميل محلثزل محصل أمام زقوو افه مماو له عتر؛ اغلم مائقوو‬
‫يا عروة‪ .‬ممال ت ثمعت‪ ،‬بشير ين أي ننعود يقول ت شممت أنا منعود يقول ت‬
‫سمعث‪ ،‬رئول‪ ،‬افه ه يقولت ارئزل‪ ،‬جئريل هآمي‪ ،‬قصقت‪ ،‬معه‪ ،‬يم صثتث‪ ،‬معه‪،‬‬
‫م ص ئثت‪ ،‬معه‪ ،‬م صقت‪ ،‬معه‪ ،‬م صئتت معها>‪ .‬عئشّ_‪ ،‬يأصائعه حمس صنوامحت‪.،‬‬
‫قئ‪ ،‬محوري‪.‬‬
‫إل أهم أمورثم‬ ‫‪ — ٥٨٥‬وعن عمز بن الخطادس‪ ،‬ئ‪.‬ةثن‪ ،‬أيك كثب إل‬
‫عندي الصلاه‪ ،‬من حفظها وحاهظ عها حفظ ديته‪ ،‬ومن صثعها يهولها سواها‬
‫بتلك‪،‬‬ ‫أصح• ثم كثب‪ ،‬أف صلوا الظهرأف كاف الميءذواعاإل‪ ،‬أف ؟كوف ظل‬
‫قدن ‪ U‬بمغ اواكن‪ ،‬لإم أز ثلاثه مل‬ ‫والشئخم واشش‬
‫مغسس‪ ،‬السئمبى‪ ،‬وا‪i‬ذرن‪ ،‬إدا عابت‪ ،‬الشمسل‪ ،‬والعساء ^‪ ١‬عات‪ ،‬الئميى إل يلث‪،‬‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه أبو داود! كتاب الصلاة‪ ،‬باب ق االوامت‪ ،،‬رقم ( ‪ ،) ٣٩٣‬والترمذي! أبواب الصلاة‪،‬‬
‫باب ما جاء ق موامت‪ ،‬الصلاة ص الني‪،‬ه‪ ،‬رمم (‪.) ١ ٤ ٩‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري‪ :‬محاب بدء الخلق‪ ،‬باب ذكر الملائكة‪ ،‬رقم (‪ ،) ٣٢٢ ١‬وسالم‪ :‬محاب الماحي‬
‫ومواضع الصلاة‪ ،‬باب أوقات الصلوات الخمس‪ ،‬رقم( ‪.) ٦١٠‬‬
‫محئب|قإىواإهؤابيح‬

‫الأيل‪ ،‬قمى ئام قلاثامناعتنه‪ ،‬قمذئام قلائامش عينه‪ ،‬ئمى ئام قلاثامغ عنته‪،‬‬
‫والصتخ ؤالنجوم ثاديه منيآكه‪ .‬رواْ مالأثار ‪. ٠‬‬
‫‪ - ٠٨٦‬وعن انن منعود ‪3‬اوت كاو قدو صلاة زثوو اف س الظهز ‪ j‬الصم‪،‬‬
‫رواة أبوذاوئ‬
‫واشالأ؛‪.‬‬

‫هذه أحاديث‪ِ،‬ق بيان الأوقات اش ولتها اللمي صل اطه علته وعل آله وتلم‪،‬‬
‫وقد سق معناها ق حديثؤ عبد افه بن عمرو‪ ،‬وحديثؤ عبد اذإه بن عمروأم من‬
‫هن‪.‬؛ الأحاديثإ وأبئن وأوصح‪ ،‬لكن هذه الأحاديث‪ ،‬فيها تفصيل ل بعض أشياء‪.‬‬
‫ومما ثبمفا ل هد؛ الأحاديث‪ ،‬ما قاله أمم الموْنار) عمئ بن ا‪-‬وطابج ‪5‬محءمحثبمتئ‪:‬‬
‫ارإل أهم أمووكم عندي الئلأه»‪ ،‬وقال ق آحر الحديث‪ !١‬ررثمذ ثام قآد ‪J‬امنإ عينه®‬
‫ثلاُح‪ ،‬مرايت‪ ،،‬وصدق خ‪.‬بمثئ‪ ،‬أهم ثيء عل الإنسان هل الصلاة‪ ،‬فمن حفغلها‬
‫وحاففل■ عليها فقد حفظ‪ .‬دينه‪ ،‬ومن أصاعها فهول‪-‬إ بسواها أصع‪ ،‬ودليل هدا من‬
‫انكح‬ ‫كتاب‪ ،‬اممه قول اه‪ 4‬تازقؤن\ق؛ ؤ آئن ة ‪ ^٠١‬إثكا هك هوك ؤأنج‬
‫ألكثثلو‪ ٠‬ذجق عب آكنكتآء وإل‪1‬نمه [اكك؛وت‪:‬هأ] ؤإذا انتهى الإنسال عن‬
‫الفحشاء والمنكر فقد حفظؤ دينه‪.‬‬
‫لدللث‪ ،‬نوصى انف ننا ؤإياكم بالحاففلة عل الصلاة؛ هإمتا أهم ثيءِل الدين‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه ماك ق الوطأ(‪. )٦ /١‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبو داود‪ :‬كتاب الملأة‪ ،‬باب ق ونت‪ ،‬صلاة الثلهِ‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٤٠ ٠‬والنسائي‪ :‬كتاب‬
‫الوامن‪ ،،‬ب‪١‬بآحرونت النلهر‪ ،‬رنم( ‪.) ٥٠٣‬‬
‫اسلأءر ‪ ،■lb‬ئسيو اسوات ا‬ ‫؛؛‪Uu‬‬
‫—‬

‫م‪ 1‬عدا الثهادت؛ن‪ ،‬الشهادتان شهادة أذ لا إثة إلا افث وأن محنيا رسول اش تبل‬
‫كل ثيء‪ ،‬ثم الصلاة‪ ،‬ثم الزكاة‪ ،‬تم الصيام‪ ،‬ثم الحج‪.‬‬
‫ؤيدل‪ ،‬عل أجنه الصلاة أن افه ثثال ^‪٤‬؛‪ ،‬كتايه؛ ^‪ -٠١‬أثع ألثؤهؤيز أرمحت‬
‫هم ؤ‪ ،‬صبملاغم غثعؤن ه [الومنرن؛ ‪ ]٢" ١‬ثم ذكر أوصالهم‪ ،‬ثم محال‪ ،‬ت ؤ وها هز عل‬
‫صاؤزضم غفْلون ه زالؤمتو(‪.]٩;،‬‬
‫وقالِفي سمرْ المعارج؛ وة ألأنس ثق نزثا ©اذا ننه أكزروثأ ?©ا‬
‫ثإذاثثه أفت نيئا©إلاأنتفن ©أقه نم عك ثلأ‪,‬خأاديثزث ه تسرج‪:‬ا‪]٣٢- ١ ،‬‬
‫م قق تلاهر محاهزئ © أنكش ك ‪-‬ي نمحنه‬ ‫ثم ذكر أوصافهم وتال‪:‬‬
‫لسرج‪:‬؛م‪-‬هما‪.‬‬

‫حافظ يا أحي عل الصلاة‪ ،‬احرص عليها‪ ،‬مجلها ق أول وقتها‪ ،‬إلا العشاء‬
‫فالأفضل تأمحرها‪ ،‬إل صل الإنسال وحدْ أو ق خماعة محصورة‪ ،‬كإ لو كانوا ق‬
‫يزهه أوما أشبة ذللث>‪ ،‬فالأفضل تامحرها إل يلث‪ ،‬الليل‪ ،‬وأما ما سواها فالأفضل‬
‫التقديم‪.‬‬
‫قال ‪ : ۶٣١‬ومحصل فضياله القديم ق التأهّح للصلاة من الوضوء وغم‬
‫ذللث‪ ،،‬فإذا ستغ الإنسان ق الوضوء من أول يحول الوقت> قإيه يقال‪ :‬إنه صلاهاِق‬
‫أول الوقت‪،‬؛ لأف الوضوء مةا‪.‬مة للصلاة‪ ،‬وُويخاح الصلاة‪ ،‬وهو الذي لا ثصح‬
‫الفلاة إلا به‪.‬‬
‫أمال افه أي‪ ،‬يبملنا ؤإياكم من المحاففلين عل الصلوات‪ ،‬التاركين للمنهثاُت‪،،‬‬
‫ايحءلط)شء فدير‪-‬‬
‫•ءوٍمحجقةتلآجبم‬
‫قوحممب‪4‬سئةاله‪1‬ابيح‬ ‫زملإأَ‬

‫—=_ق=_^=‬
‫باب فنيو‬

‫ظ\لأ‪3‬و'‬
‫‪ - ٠٨٧‬ص نثار نلاثه قال‪ :‬يخالف ك وي ‪ jp‬م‪:‬رزة الأنم‪،‬‬
‫بجاس؟ محال‪ :‬ثانبمواضاش‬
‫ثدعومحبم الأيل حئذيدحض الئص‪ ،‬ديف‪ ،1‬النفرم يزج أحنثاإل رحكِو أص‬
‫الديته والئنس حأ‪ ،‬يبيت ما قالل‪ ،‬المئرمح‪ ،،-‬وكاو نشب أذ ينحر العناء‬
‫ام ثدعويبمأ العتثه‪ ،‬وكان ؟كره الثوم قتلهاوالحديث بندها‪ ،‬وكاذيممتل مذصلاة‬
‫الثداؤ ج؛ن بمرق الرجز جلتثه‪ ،‬يمرأ بالئمحذ إل ايالإ• دو ووج دلا بجال‬

‫(‪ )١‬أحرحه ا‪J‬خارى! كتاب موامتح الصلاة‪ ،‬باب وقت‪ ،‬العصر‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٥٤٧‬وملم؛ كتاب‬
‫الساجد وعواصع الصلاة‪ ،‬باب اصتحٍاب الشكمبالمح ‪ ،3‬أول‪ ،‬وقتها‪ ،‬وهو التغليس‪ ،‬وسان‬
‫قدرالقراءة ذها‪،‬رقم( ‪.) ٦٤٧‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه البخاري؛ كتاب موافت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب وقت‪ ،‬الغرب‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٥٦٠‬ومسلم؛ كتاب‬
‫اياجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب امتحياب الشكم بالصح ل أول‪ ،‬وقتها‪ ،‬وهوالتغا‪J‬س‪ ،‬وبيان‬
‫قدر القراءة فيها‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٤٦‬‬
‫ضح؛تابا‪4‬ممةاسبيح‬

‫أول وقتها؛ لأل ذللث‪ ،‬من بامح‪ ،‬التسابق إل ‪ ،^١^١‬والمسارعة إليها‪ ،‬فتكون أفضل‪،‬‬
‫إلا صلأم‪ ،‬الئلأة الأول صلاة العشاء‪ ،‬فالأفضل اكأمحرإلثل‪ ،‬التل‪ ،‬ولكن‬
‫إذا كال الإنسان إماتاِفي حماعة فالمرغ أحوال الخاعة؛ إل عجلوا عجل؛ لئلا عبي؛‬
‫فئق علهم‪ ،‬وإل تأحروا أحر‪.‬‬
‫والثانية‪ :‬الفلهنِفي شدة الخن‪ ،‬إذا اشتد الحث فإة الأفضل أن وحر الفلاة إل‬
‫يزُب صلاة العم‪ ،‬حى توحد الأماء‪ ،‬ويزد الأرص ؤيثرد الخو‪.‬‬
‫وأثا الباقي فالأفضل تعجيل الفلاة‪.‬‬
‫فإذا مال ئاءز‪ :‬نا بال الناس اليوم لايردون بصلاة ام؟‬
‫فالخواب‪ :‬أل الأرفمح‪ ،‬بالناس اليوم أذ مجل الئلأْ ق أول وقتها؛ وذلك‪،‬‬
‫لإل الثامن كير مهم معول ؤ‪ ،‬وفلادلدهم‪ ،‬فلو احرمحت الصلاة لكان ق هدا مسقة‬
‫عليهم‪ ،‬ياق الإنسان بعد انتثهاء الدوام وهول لم‪ ،‬شديد ■محتاج إل الراحة‪ ،‬فإذا‬
‫قيل‪ :‬صل صار فيه مشمة علميه‪.‬‬

‫ثانيا! أن الناس محثون أن يتأحر الغالاء‪ ،‬كان الغداء ق الأول ق أول النهار‪،‬‬
‫والأن صار الغداء بعد الغلهر‪ ،‬فيحبون أن يعجلوا الفلاة من أجل أن سعدوا من‪5‬رين‬
‫قاموا‪.‬‬

‫وعل آله وتلمم‪ -‬هل كان عدهم مكثات‪،‬؟‬ ‫يالثا‪ ،3 :‬عهد اقل ‪-‬صل‬
‫لا‪ ،‬لر يكن عندهم مك‪،‬نات‪ ،‬وهل كان عندهم أظلمة قوية ثظل؟ لا‪ ،‬مسجد اللمل‬
‫—صل الله علميه وعل آله وسلم— معشش‪ ،‬يعي؛ سقف من جريد النحل‪ ،‬ليس فيه‬
‫الظل الكامل‪ ،‬فيشق عل الناص أن يمدموا‪.‬‬
‫ر؛؛أا‬ ‫ةتاباسلأة(بمبسلاسمات)‬
‫المائدة الئالة‪ :‬وق هد؛ الأحاديث دليل عل إطالة القراءة ق صلاة الفجر‪،‬‬
‫الركعة إل مائة‬ ‫حيث لكف اللمي ~صل افه عليه وعل آله وتلم" يقرأ بستذ‬
‫آية‪ ،‬فلو ماو إنسان; الأياتر نحتلم‪ ،،‬بعضها طويل وبعضها نمث‪ ..‬أطول آية ق‬
‫؛سش‬ ‫اك؛ك\ ءاموأ إدا ثداينم بميخ إك‬ ‫القرآن ما هي؟ آية الدين‬
‫ممبجأ ثتمح‪:‬ج ض س;ألآهمتث أن ذكأت ث قث آئأ‬
‫عفيه أثص ويس آثم رنه< ولأ سثس منه شيثأ لإنَكان أدى‬ ‫ؤتحفب وليندل‬
‫ؤآستئؤدوأ‬ ‫يلتهر‬ ‫عكيآلحق سغثها آوصعيمآ آو؛‪٠‬ينتطح آن يعل م‬
‫ثأ‪-‬تدني ين يحالختقم ؛‪ 0‬ثم وؤيا ئجنتن دثم‪-‬ل ؟!‪ ^ ١٥٢٧٠١‬مثن مبمون يى آلشناء‬
‫آن محل إ‪-‬ثديثا ندطئإتلأ\ آلأرئ ولااث آلشبدأء ^‪ ١‬؛‪ I‬دءوأ ولا مكثنأ آن‬
‫تكنجوه صببجا أد^كجتيا ايآ ^؛^‪ ٠‬دأؤم أنسط عتل آثم وأمم لاشيندة وآدئآ ألا‬
‫‪ ١٠٥:‬ثدزوي سافووظقاغألأص‬
‫مويآ يبمكتر‬ ‫ؤآشهدوأ إدا ثابمتث ولا بمآرَةاتب ولا قؤسيد وإن معلوأ‬
‫وتظههكم أثم وآقه هكل _؛ عفره [‪ lJ‬؛‪ ،] YAY:،y‬وأقصر آية;‬
‫بر' يوه تالل■ثرت‪ •٢ ١‬؛ لأن جر' قزه متة حروف ‪( ،‬ثم)ت اليم مشددة‪ ،‬ثلاثة أحرف‪،،‬‬
‫(نفلر)ث ثلاثة أحرف‪ ،‬أما ؤ ‪4‬تنو\؛‪2‬ا(أأه [الرحمن‪:‬أأ] فهي قصيرة لكنها أطول‪ ،‬من‬
‫ؤ‪-‬م ئفلزه‪ ،‬ؤؤ نهآق\يىه الم والدال والهاء والألم‪ ،‬ثذْ أربعة أحرف‪ ،‬واليم المشددة‬
‫هن‪.‬؛ ستة‪ ،‬والتاء والألم‪ ،‬هذوثإنية‪ ،‬والون تسعة حروف‪.،‬‬
‫عل كل حال إذا ‪ Jli‬قائل‪ :‬كٍف نقدر القراءة وافي ‪-‬طل اشُ‪.‬ثأفي زلهل‬
‫آله ونلم~ يقرأ ما بيى ست؛ن إل مائة‪ ،‬هل نمير يالآيا'ت‪ ،‬القصي؛ أوبالطويلة؟‬
‫فالخواُب‪،‬ث بالومهلة‪ ،‬نقدر ‪ ١١^٤‬بتن اية متوّمطة‪ ،‬وهدا يدل‪ ،‬عل إطالة‬
‫هوحهن‪1‬و‪4،‬ممأاسسح‬ ‫ينه‬
‫القراءة ل صلاة الفجر‪ ،‬وهو'كيلك‪.‬‬

‫إة صلاة الفجرميت عل ريتن لأنها مملول فيها‬ ‫وقد نالت عائثة‬
‫القراءةر ‪ •٠‬ؤيدو لذا أن اش عر عن صلاة الفجربالقرآن فقال؛ ؤوئزءا‪ 0‬أشبمره‬
‫لالإمرا«ته؟] حى يعرف أن القراءْ ملول فيها■ ومن ذلك انه مرأ فيها ثجريوم الخمعة‬
‫<اانح ‪;0‬وئهصة‪،‬فيالرممالأول‪ ،‬وفياكأنية ؤنلآق<‪،‬منيتجوكان‬
‫اشر ~صل افث علته وعل آله ونلم~ يقرأ ط ويديم ذلك ر ‪.٠‬‬
‫بعقل التاّن لا يقرأببمإ ق الستة إلا مره‪ ،‬ويعضن الثامحن يقم السجدة ين‬
‫الركعت‪،‬ن‪ ،‬أويأط نصف ‪ ،‬الجدة ونصف يجنذؤر ه‪ ،‬كل ئدا غالط‪ ،‬فإما أن تأل‬
‫بال ق كما وردُت‪ ،‬ؤإلأ اقرأ موى هدا؛ لأف كونالث‪ ،‬نجزئ ما أكماله الثن_ول‬
‫فقيه نؤع من رده‪ ،‬لكن لو قرأثر بغثره فلا حرج‪.‬‬
‫لو مال قاتل ت أيا أفضل؛ أف أصل وحديِفي أول الوقت أو بع اّبماعؤ ل‬

‫الخواب‪ :،‬اكاف‪ ،‬يض محس‪ ،‬امحر الئلأة لإدراك الخاعة؛ لأة الخاعة واجبه‪،‬‬
‫والتقديم ق أول الوقت‪ ،‬سنة‪ ،‬ومعلوم انه إذا تعارض منة وواحس‪ ،‬فإننا نفل م‬
‫الواجب•‬
‫ومن هدا ما قدهم به بعفى الناس المسافرون‪ ،‬تحاوه يبقى ؤ‪ ،‬بيته أول‪ ،‬رحله‬
‫والماحي حوله ومولت إنه م افئ عبمغ ؤمصر‪ ،‬هدا غلهل‪ ،‬المسافر يلزمه الخاعه؛‬
‫ل ‪ ١‬ا أخرجه ابن حزبمة(‪ ، ١ ٥٧ /١‬رقم ‪.)٣ ٠ ٥‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه اوخأرىت كتاب الحمعة‪ ،‬باب ما يقرأق صلاة الفجر يوم الخمعة‪ ،‬رنم(‪ ،) ٨٩ ١‬ومالم؛‬
‫كتاب الحمعة‪ ،‬باب ما يقرأ ق يوم الخمعة‪ ،‬رقم(‪.) ٨٨ ٠‬‬
‫\حٌَ‬ ‫هاياسلأة(طسسداسماه)‬
‫لالإؤا —‬ ‫نن نص‬

‫لأف اض أوحها عليه حش ق الحهاد‪ ،‬نعم إذا قانتة الخإعة مصز ئا دام عر ممر‪.‬‬

‫حوٍمحعقة؛؛؛ه‬

‫‪ - ٥٩٢‬ذعن محس قاو‪ :‬ثان زثرو افِ ه يمل الشم واضش مزسه‬
‫صضثضتي‪،‬محصين‬ ‫ظص‬
‫الديثه عل أنسة أنياو أوثحوْ‪ .‬متمي عل؛هاا؛‪.‬‬
‫‪ — ٥ ٩٣‬وعئه مال؛ مال رسول اش‪ •.‬ارتلك صلاة التاقق• تببس برئب‬
‫‪ ،،^١‬خشإذا اضمت ذئث؛ن هزي اقظان ‪ ١٥‬؛ يثن ^^‪ ،١‬لاذواشَ‬
‫مح)‪.‬زواةثبمإرى‪.‬‬
‫‪ " ٠٩٤‬دض ش عمر مال؛ مال رسول افي‪٠.‬؛ ررالدي موئه صلاة العصر‬

‫‪—٥ ٩ ٥‬وض ثربمْ مال؛ محال رسول افه‪ ٠:‬ررمن رك صلأ‪ 0‬العفرهمد حبط‬
‫ئق»‪.‬نثاة ‪.٣^١‬‬
‫‪ - ٥٩٦‬وض راؤع تن حدج قاوث ئ صل الرب خ رموو اف ه‬
‫(‪ )١‬احرجه ا‪J‬خارىت كتاب موافت الصلاة‪ ،‬ياب وفت العصر‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٥٥٠‬ومسلم؛ كتاب‬
‫اأ احال ‪ .‬ومواضع الصلاة‪ ،‬باب اسحباب النكير يالعصر‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٢١‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه م لم‪ :‬كتاب الساجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب استحباب النكير بالعصر‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٢٢‬‬
‫("‪ )١‬أخرجه البخاري; كتاب موامت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب إثم من فاقه صلاة العصر‪ ،‬رقم ( ‪،) ٥٥٢‬‬
‫وم لم؛ كتاب الماجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب التغليثل‪ .‬ق نفويث‪ ،‬صلاة العمر‪ ،‬رنم( ‪.) ٦٢٦‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه البخاري‪ :‬كتاب موامت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب من ترك الحمر‪ ،‬رنم( ‪.) ٥٥٣‬‬
‫محممبطءاةالص‪1‬بيح‬ ‫ؤث‪،‬‬

‫قالئات ثايوا يصلوو العثئه محظ يثن أذ يغيب‬ ‫‪ ~ ٥ ٩٧‬وض عايشه‬


‫محإلساشالأئو\محشرم‬
‫‪ - ٥٩٨‬ومحيا قاثئ‪ :‬ثان ط اهِ هوصزاض قمحرف اشاءُ‬
‫نجمابجمحيناش‪.‬ققهم‬
‫نزفئثحزا‪ ،‬قؤاهزعا‬ ‫‪ - ٥٩٩‬وعن قادة‪ ،‬عن محس‪ ،‬أن الض‪jjSj.‬‬
‫اةاِم‪:‬مكان‪:‬لأيابجا‬
‫من تحورجتا ودحولهمال؛ الصلاة؟ فماو ت مدر ما بمرأ الرجل حمستن آيه• وئام‬
‫البمارذر‪،‬ل‬

‫هدم الأحاديث‪،‬ي‪ ،‬يان مي؛ من الصلوات ل يوقتتها ول التحديرمن إصاعيها‪،‬‬


‫فمنها ماِل صلاة العصي‪ ،‬ورد فيها ثلاثه تحذيرات‪.‬‬
‫الأول; أو ثأمحرهاإل قررسا غروص‪ ،‬الثمس هن علامامحت‪ ،‬المماق‪ ،‬فقد قال المز‬
‫نل اشُوزمآله ذم ررتلك ضلأةض‪ :‬تحلشيزئغ الئئش‪،‬خرإذا‬
‫(‪ )١‬أخرجه ا‪J‬خارىت كتاب عوامت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب ونت‪ ،‬الغرب‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٥٥٩‬وم لم ت كتاب‬
‫المساحال ‪ .‬ومواضع الصلاة‪ ،‬بابييان أن أول ونت‪ ،‬الغرب عند غروب الشس‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٣٧‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه البخارىت كتاب الأذان‪ ،‬باب خرؤج الت اء إل الم اجد بالليل والغلس‪ ،‬رقم(‪• ) ٨٦ ٤‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه البخاري‪ :‬محاب الأذان‪ ،‬باب خروج الماء إل الماجد بالليل والغلي‪ ،‬رقم( ‪،) ٨٦٧‬‬
‫ومح الم‪ :‬كتاب الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب استحباب التبكير بالصجح ق أول وقتها‪ ،‬وهو‬
‫التغليس‪ ،‬وبيان قدر القراءة فيها‪ ،‬رنم (‪.)٦ ٤ ٥‬‬
‫(؛)أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب •وامت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب وقت الفجر‪ ،‬رنم ( ‪.) ٥٧٦‬‬
‫ةت‪1‬ب اسلأة( ‪ ub‬نسيل اسرات)‬

‫ي\لأ‪:‬نوافَبجاإلأس»‪.‬‬
‫ئدا الرجل نمل س‪:‬‬
‫وهدا حرام؛ لأئه لا محل‬ ‫أولا أية أحر الصلأ‪ 0‬حس كادت الشص‬
‫للإنسان أن يؤخر صلاة العصر إل ما يعد اصفرار المس •‬
‫ثانياث انه أصرغفي صلاته ولر بملمس فيها‪ ،‬بل منها كإ ينقر الغراب‪ ،‬نقز أربعا‬
‫لا يدكئ افَفيها إلا قللا والعياد باض‪.‬‬
‫وهدا ض فعل اياشن إذا قاموا إل الصلاة قاموا كال بغر همة‪ ،‬وبغر‬
‫نشاط‪ ،‬وبغير إرادة؛ لأمم يراءون الناس والعياد باض‪ ،‬ولا يلءكرون اف‪ 4‬إلا قليلا ق‬
‫صلاتهم‪ ،‬يعني أمم ينقرونها ولايقرءوف فيها القراءة الواحيه أوالمكملة‪ ،‬ولايسبحون‬
‫^‪ ،١^٢‬ولا يدعون ممزا‪ ،‬ينقرونها نقنا‪.‬‬

‫وليعللم أن س نقز صلأو‪ 4‬ولر ملمس فيها هإد‪ 4‬لا صحة لصلاته‪ ،‬ولو صل ألمر‬
‫زة‪ ،‬فان رحلا لحل المسجد وصل وأّسغ ثم حاء فسلم عل اش ‪-‬صل افه علميه‬
‫وعل آله وملمم" فقال له ت ®ازى يصل محإيلتؤ لم"دصل»ر ‪. ٢‬‬
‫والشمس ‪ ^٥‬؛؛ن فرق شيطان‪ ،‬وتغرب يثن قرق شيطان‪ ،‬فإذا رآها المثركول‬
‫سحال‪.‬وا لها عند طلوعها استقبالا وعند عروبها توديعا‪ ،‬فهذا الرجل والعياذ باهله أميه‬
‫؛التكمار؛ بقي حش إذا كادت الشس تغرب محام فصل العصز صلاة لا يطمس فيها‬
‫ولأيدكناففيهاإلأقا‪J‬لأ‪.‬‬

‫الثاقت وق الخدين‪ ،‬الثاق أن س ترك صلاة الحصروقاسه فكانإ ؤترأهله وماله‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬سياق نحرمحه‪ ،‬حديث رثم ( ‪.) ٧٩٠‬‬


‫ضحمموا‪،‬سث‪1‬ةاسبيح‬

‫بمي كأنإ دم‪ ،‬ماله وأهاله‪ ،‬احرى ييته ودكانه وأصيب أهاله كلهم يحادث حش‬
‫ماتوا‪ ،‬فهذْ مصيبة عفليمة‪ ،‬فلوأن أحدا أصيب هذ؛ ا‪،‬لصييه لرأيث‪ ،‬الناس يأتون إليه‬
‫ووافات ووحدايا يعرول با حمل‪ ،‬ومع ذلك يرى الناس الرجو لا بمل العصر‬
‫وكأة شيقا ل؛ يكذ‪ ،‬تع أف الي ه أحل باق ئدا الدي فاقة العصز كالدي فقد ماو‬
‫وأهله وهو حدير بأن يعزى؛ لأو هذ‪ 0‬مصيبه عفليمه‪.‬‬
‫اكالث‪ ،‬من الوعيدت أل من ترك صلاه العصر فقد حبط عملة‪ ،‬هال يعص أهل‬
‫العل‪،‬؛ من ركها حص غات الشص فقد كفن‪ ،‬حرج عن اللة؛ لأف العمل لا محهل‬
‫يزئددبمحإ عن دينه‪،‬‬ ‫إلا يام‪ ،‬لا محهل بدون الكفر‪ ،‬ك‪،‬ا هال‪ ،‬اض ■هغجل‪:‬‬
‫معث وهوعقبن؛أزكاى حعنث آعملهم ؤ أليما وأصن{ ه [اوقرْ‪:‬يا ‪ ،]٢‬وهدا‬
‫لا ثلث‪ ،‬هؤ ؤئاهئ الحديث‪،‬؛ لقوله؛ ررصد حبط ءنله>‪.،‬‬

‫وقال بعض العلياء‪ ،‬وهم الدين لا يكئرون بترك الصلاة الواحدة‪ ،‬قالوا؛‬
‫فمهل عمله هدا‪ ،‬يعنى أن صلأيه لا تقيل منه‪ ،‬وهدا فيه دنيء س الثئإر؛ لأف من ترك‬
‫الصلاة حص حرج وفئها لر يقيل منه لا العصر ولا مرها‪.‬‬
‫وقال بعضهم• انمي؛ حبط عمله ذللث‪ ،‬اليوم س الطاعاتر‪ ،‬لاثقيل منه‪.‬‬
‫وافه أعلي بيا أراد رسوله ضل اشُظوه ثء‪،‬آله ‪ ،^ Lj‬لهدا الحدث‪ ،‬من‬
‫الأحاديث‪ ،‬التشاببة الي ثقفإ فيها عل ما ورد ونقول ِق مسألة كفر تارك الصلاة‬
‫حتلهإ ما حاءمت‪ ،‬به المحوصى‪.‬‬

‫ومن فوائد هدم الأحاديث‪،‬؛ أن اني؛ ‪-‬صل اممه عانه وعل آله ونئم‪ -‬يادر‬
‫بصلاة المغرب وصلاة الفجر‪ ،‬فالمغرب يتصرف الناس ؤإل أحدهم ليمل مواح‬
‫ه<_ء؛تاد‪،‬ث؛ل‪1‬ةاسس‬ ‫احمحِ‬
‫— ص انس‬
‫‪ - ٦٠٢‬وعتك عاون محاو زثوو اف‪« !.‬إدا أذنك \؛خوؤب ثجدة من صلاة‬
‫العصر مل أذ ثرب الشننر ئؤإ صلاثث‪ ١^ ،‬أذرك نجاوْ مذ صلاة الصح‬
‫صمث))‪.‬ئواةابمارياُ‬
‫‪ - ٦ ٠ ٣‬وعذ أنس ماو ت عاو زئوو افي‪ ٠:‬ءرمذ سي صلاة أوثام عنها‬
‫ةكمازدن أن بمليهاإدا دكزهاء‪ .‬ؤق روايوت ررلأ'كمازة لها إلادلك>ا‪ .‬كممى علته ر ‪•٠‬‬
‫مح‪J‬الأنميشإتحا‬
‫نيكتمغةأؤمبجاساإذا ذوى‪،‬ماِناش‬
‫داتالعا‪J‬ت ؤوأن؛دأثأوء ^؛‪ ٩٢٤٥٠‬ه® [ءك‪:‬أ ‪١‬زارواه منلمر ‪•٠‬‬

‫هالْ أحاديث ِفي بيان الصلاة ق وقتها‪ ،‬وقد س بق تفصيل هدا‪ ،‬قال الثذ‬
‫~صل اف‪ 4‬علته وعل آيه وتئ؛— لأيي ذريسأله ت <اكماأنت‪ ١^ ،‬كاث‪.‬ت‪ ،‬علتك‪١٤^ ،‬‬
‫يوحروو الصلاة عذ وقتها؟®‪ ،‬ثم بع‪ ،‬له‪.‬أن يصل الصلأْ ‪ ،3‬دئثها ثم بملجها‬
‫معهم‪ ،‬هإمثا له ناغلة‪ ،‬ففي ئدا دليل عل أف الس ‪ -‬صل افه علته وعري وتلم‪ -‬قد‬
‫يعلم أوبمومع ما تنير‪ ،‬ولكن بوحي من افب عغئجل‪ ،‬أما هومنه فلا يعلم الغين‪،‬؛‬
‫(‪ )١‬أحرجه اوخ‪1‬ريت كتاب محوانت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب من أدرك ركعة من العمر نل الغروب‪ ،‬رنم‬

‫(‪ )٢‬أخرجه المءاريت كتاب‪ ،‬موافت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب من نى صلاة فلتمل إذا ذكر‪ ،‬دلا يعيد إلا‬
‫تلك‪ ،‬الصلاة‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٠٩٧‬ومسالمت كتاب‪ ،‬الماجد وعواضع الصلاة‪، ،‬اب‪ ،‬شاء الصلاة الماسة‪،‬‬
‫واستحباب تعجيل نمائها‪ ،‬رنم(‪■) ٦٨ ٤‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ملم ت كتاب الم اجد ومواصع الصلاة‪ ،‬باب نقاء الصلاة الفائتة‪ ،‬واستحباب تعجيل‬
‫قفائها‪،‬رقم(امأ)‪.‬‬
‫لهي‬ ‫ةت‪1‬ساسلأ‪2‬روابسيلاسوات)‬
‫وهَولآمع;لأأزلم‬
‫إيىءفهسم‪ْ»:‬ا‪.‬‬
‫فأمنه اطه أن يقوون إنه لا يعلم الغيب‪ ،‬وليس عندْ حزاتن الأرض‪ ،‬ولكنه‬
‫إليه بإ أوحى اممه أليه‪ ،‬ؤيبلغهإل الناس‪.‬‬
‫وفيه دليل عل مواممة الخإعة وعدم الئذوذ‪ ،‬حس ولولكف الأمراء ينحرون‬
‫الصلاه عن وقتها‪ ،‬فليصل معهم‪ ،‬لكن هويصل ل أول‪ ،‬الوقت وتكون الثانيه نانله‪،‬‬
‫يعني مثلا لووحد امزاء يوحرون صلاة العصر إل ما بعد اصفراوالثمص‪ ،‬فهذا‬
‫لا بجون‪ ،‬لكن صلاتهم تقع أداء؛ لأل من أدرك ركعه من العمر نل أن تغرب‪ ،‬الشص‬
‫فقد أدرك العمر‪ ،‬فنهول‪ •،‬صل أنت‪ِ،‬قأولى الوقت‪ ،‬لاتوحرها حصتصنئ الشمس‪،‬‬
‫ولكن صل معهم كلأ سد عن الحاعة •‬
‫وهذادليل واصح عل مراعاة موافقة الخاعة‪ ،‬حصِفي هدْ الخالة‪ ،‬ولثاكاف‬
‫ل ز من عثإل خهنبمئ رأى اجتهادا منه ق آخر حلاقته أن يتم الصلاة^ مى أيام‬
‫الحج‪ ،‬فأنكن عليه الصحابة ذللئ‪ ،،‬ومالوا• إل اللمي ~صل افه عليه وعل آله ونلم~‬
‫وأبا بكر وعمن كانوا يصلون ركعتتن‪ ،‬حى إف ابى م عود نمح‪.‬بمئ لثا بلعه هذا‬
‫قال؛ *إثا طه ؤإنا إليه راجعول®ر ' وجعل ذلك مصيبه‪ ،‬و‪،‬ع هدا كال ابن م عود‬
‫الذ"ي أنكر هذا الإنكار يصل ْع عثإف أربعا‪ ،‬فقيل• يا أبا عبد الرخمن‪ ،‬كيم‪ ،‬تنكر‬
‫ما صع عثإن ثم تصل معه أربعا؟ أ فقال‪،‬ت ءالخلأف ^‪ . ٠١‬يعني لاأحّث‪ ،‬أن اث‬
‫عن الناس‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه اؤخاوي‪ '.‬أبواب نمير القرآن‪ ،‬باب الصلاة بمي‪ ،‬رنم ( ‪ ،)١ ٠٨٤‬وم لم ت كتاب‬
‫صلاة ايافرين ونمرعا‪ ،‬باب نمر الملأة يمنى‪ ،‬رنم( ‪.) ٦٩٥‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبو داود؛ كتاب الناسك‪ ،‬باب الملأة بمنى‪ ،‬رقم(‪.)١ ٩ ٦ ٠‬‬
‫ى م؛ىىرقإىو المإييء‬ ‫امهَ‬
‫ت‪-‬‬ ‫— — لإي‪،‬اتن‬
‫وق هدا دليل عل يطلان منهج يعفى الشبانم‪،‬تي المجد الحرام ايام رمضان‪،‬‬
‫نحيهم إدا صلوا خمسي ت لمسائت‪ ،‬يعف‪ ،‬عر ركعايثه‪ ،‬توقفوا‪ ،‬والنامحى رمأ|لون وهم‬
‫حالول‪ ،‬فركوا الصلاة نع المسالمى ق وسط المسجد الحرام‪ ،‬وربإ يأق بعضهم‬
‫معه بقهوْ أوشاي فلا سمع إلا أصوات الفناجين‪ ،‬وكأمم يراغمول المسلمإنتي‬
‫هدا‪ ،‬وهدا غلط‪ ،‬وهو من تلسمى الشيهلان‪ ،‬فنقول لهم* صلوا غ السلماى‪.‬‬
‫ومن قال‪ :‬إنه لا محور أن يزيد عل عثر ركعات؟ من ثاو هدا؟ ا إن الثل‬
‫"صل اطه عليه وعل م وسلم" لر بمدد لأي‪ ،‬لحى إف رجلا سأله قال‪ :‬يا رمول افه‪،‬‬
‫‪«:‬طةاشو‪،‬و‪،،‬لإدامكئإ القح‪،‬‬ ‫ذنارىِفيصلأة الثل؟‬
‫صل ركعه واحدة ئؤتز له ما قد صل‪٠٠‬ر ؛‪ .‬وب يقل؛ عشر ركعات)‪ ،‬ولا حدد ذللث‪،‬‬
‫لأمته أبدا‪ ،‬فكٍفإ والمسألة فيها حلاف‪ ،‬للمسلمإى‪ ،‬الم الموؤ) يصلون ق المجد‬
‫الحرام أمام الكمة وأنت جالس إ أين الممه؛ أين ‪ ٣١‬؛ أين ‪١‬إ‪JJ‬أ'‪ ١‬أين المموىأ كل‬
‫هدا من تلسسى الشيطان‪.‬‬

‫قإ دمث‪ ،‬حالم‪ ،‬إمام يصل ألس ركعة صل ألم‪ ،‬ركعة‪ ،‬هده هي السنة؛ منة‬
‫الخلفاء الراشديى‪ ،‬محنة الصحابة(‪.،‬ظ‪ ،‬وهما ض التح‪ .،‬يقول لأيي ذر؛ ررصل‬
‫‪ .، s^u ،iu‬كلسالئلأ;ثئ الإنسان)‬ ‫‪ ،١^^^١‬ءاِن أذن'كثها هتهب قصز؛‬
‫عن خماعة الملمى‪.‬‬

‫ثم ذكر أحاديث‪ ،‬من ترك الصلاة ناميا أو ناثتا‪ ،‬قإيه يصل إذا استيقظ ؤإذا‬
‫ذكر‪ ،‬لكن لا بمحل هدا شانه داما ينام ويرك الصلاة‪ ،‬لكن لوتصادي‪ ،‬أنلث‪ ،‬نمث‪،‬‬
‫(‪ ١‬ا أحرجه الخارتمات أبواب الوتر‪ ،‬باب‪ ،‬ما حاء ل الوتر‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٩٩٠‬وم لم ت كتاب صلاة السارين‬
‫وضرها‪ ،‬باب صلاة الليل مثى مثى‪ ،‬والوتر ركعة منآحر اللل‪ ،‬رقم(‪.) ٧٤ ٩‬‬
‫هاباستأ(واسسوسمات)‬
‫‪0‬‬
‫ونث ولر تضبط الته عل الوقت‪ ،‬أواستغرقت ي النوم ولر تمنه أوما أشبه‬
‫ذلك‪ ،،‬فصل إذا نمث‪ ،،‬حش لونمت مل محللؤع اكسِفي صلاة الفجر وتوضأت‬
‫وق‪،‬وئ‪،‬ت إن صاليت‪ ،‬الرانه طيب الشمس قبل أن أصل الفجر‪ ،‬نقول؛ صل الراتة‬
‫ولو ‪ ،^_ JLi9‬الشمس؛ لأف وقته الصلاة ل حق النائم يكون إذا استيقظ‪ ،‬فيصل‬
‫الرانية ثم يمل الفريضة‪.‬‬
‫يدل عل أنالث‪ ،‬إذا نضستؤ صلاة الث؛لِفي النهار فإنلئ‪،‬‬ ‫وقوله ه؛‬
‫"بهر ‪ 7‬ا ِفي القراءة‪ ،‬ؤإن قضست‪ ،‬محلاه الثهارِل الليل فانلث‪ ،‬نير ‪ ١٦٢‬؛ لأن نوله!‬
‫<(ئلثمئهاا) يمإ الصلاة وصفة الصلاة‪ ،‬فمثلا لوأو إساثا نام عن صلاة العصر‬
‫ولر ستيقظ إلا يعد غرونم‪ ،‬الشمس نقول• صل العصر واقرأ برا‪ ،‬نم صل ا‪،‬لغريث‪،،‬‬
‫ولونام عن صلاة الفجرحس طالعت‪ ،‬الشمس فنقولت صل الفجر بعد طلؤع الشمس‬
‫واقرأ ‪١^٢‬؛ لأنلئ‪ ،‬متقفي صلاة جهر‪.‬‬
‫القضاء تحكي الأداء‪ ،‬يعنى يثانبه‪ ،‬واض اأوفقّ‬ ‫وك‪،‬ا ئال العناء‬

‫ه • ‪ - ٦‬ص عل هبمنق‪ ،‬أف الص ه ماو؛ رريا عئ‪ ،‬ثلاث لا ُدحن‪.‬ئ•‬


‫الصلاة إدا أئت‪ ،،‬وايمارة إدا حصزيثج‪ ،‬وا‪1‬د؛م إداوحديث‪ ،‬لها ئوا>‪ .،‬زواه الرمذيُ ‪.٠‬‬
‫ررالزؤت الألأل من الفلاة‬ ‫‪ - ٦ ٠ ٦‬وعن انن صن هاو‪ :‬ماو زثول افب‬
‫رصوان اف‪ ،‬والوقت الأحر عمواف®‪ .‬رواه ال^رم‪i‬دي‬
‫(‪ )١‬أحرجه الترمذي؛ أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما حاء ق الوين الأول من الفضل‪ ،‬رثم(‪.) ١٧ ١‬‬
‫(‪ )٢‬احرحه الترمذي؛ أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما حاء ق الونت‪ ،‬الأول من الفضل‪ ،‬رقم( ‪.) ١٧٢‬‬
‫قرحممد‪،‬ط<ئأاسسإ‬ ‫لن‪،‬‬
‫الآءوأظ؟ئلثمحة‬
‫‪١‬؛ ‪.‬‬ ‫لأوو وهتها>ا‪ .‬رواة أخمدوالؤياؤأ وأنو‬
‫وهاو المحمدي؛ لا يروى الحديث إلا مى حديث عتد اطي ئن صم المثري‪،‬‬
‫وص ليس يالموي عندأقل الحديث‪.‬‬
‫‪ " ٦٠٨‬وض عائثه هانئ؛ ما صل رثول افي و‪ .‬صلاه يوفها الأجر مرث؛ن‬
‫حم مصه اشثتال‪ .‬زواه ‪٢^^٠^١‬؛‪.‬‬
‫^‪ :‬ررلأملأميخم‪-‬أؤهال‪:‬‬
‫عل الفطنة— ماريوحزوا العرب إل أو ممتبك الثجوم® • رواْ آبوداودأ ا •‬
‫‪،‬اأ‪-‬ونواةالئاطصمر‪،‬؛‪.‬‬
‫‪ " ٦١١‬وص ي هريرة قاو ؛ محاو رئوو ‪. ^١‬؛ ررلولأ أف أس عل أمشي‬
‫أؤض))‪.‬نواةأخمدوٌيؤاين‬ ‫َلآممحاأئيؤ‪-‬موا‬
‫سرْ؛‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحد(آ*‪ ،) ٣٧٤ /‬والرمنىت أبواب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬بابه ما جاء ق الوقت‪ ،‬الأول‪ ،‬من الفضل‪،‬‬
‫رقم(• ‪،) ١٧‬وأبوداود‪ :‬محاب‪،‬الصلاة‪ ،‬باب‪ j،‬الحافثلتعلوقت‪،‬الصالوانط‪،‬رنم( ‪.) ٤٢٦‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الرمذي‪ :‬أيواب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬ياب‪ ،‬ما جاء ق الوقت‪ ،‬الأول‪ ،‬من الفضل‪ ،‬رقم( ‪.) ١٧٤‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب ق وقت المغرب‪ ،‬رنم(‪.) ٤١ ٨‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الدارمي(آ‪ ، ٧٧٢ /‬رقم ‪ ،) ١٢٤٦‬وابن ماجه‪ :‬كتابه الصلاة‪ ،‬ياب‪ ،‬وقت‪ ،‬صلاة ‪،،-٠١^١‬‬
‫رنم( ‪.) ٦٨٩‬‬
‫(‪ )٠‬أحرجه أحمد(؟‪ ،)٢ ٥ ٠ /‬والرمدك‪ :،‬أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما حاء ؤ‪ ،‬ناخر العشاء الأحرة‪ ،‬رقم‬
‫(‪ ،) ١ ٧٦‬وابن ماجه‪ :‬كتاب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬يابؤ وقت‪ ،‬صلاة الغريط‪ ،‬رقم( ‪• ) ٦٩١‬‬
‫ىب|سورىبسيواسوات)‬

‫‪ " ٦١٢‬وص معاذ بن جبل هاو؛ هاو زئوو \ب‪ '..‬را‪1‬غتئوا •بيه الصلاة؛‬
‫هإنآك؛إ هد ئئ‪1‬ئأ بما عق ثائر!لأتم‪ ،‬وأئضؤا أمه مثكلم»‪ lo^ .‬أبوئاؤد ‪. ٠١‬‬
‫‪ -٦ ١ ٣‬وعن القمان بن بشم هاو؛ أئا أغتم موهت كذه الصلاة؛ صلاة العشاء‬
‫^^^لإ‪.‬نواةبموئاودواثطرى•‬ ‫‪:٥^١‬‬
‫‪ " ٦١٤‬وض واؤع بن حديج هال؛ هال رئول افه‪.‬؛ ارأنفروا يالمجر؛ هإيه‬
‫أغفلم للأجر‪٠‬؛ • وواة الرةذي وأبوداود والدارمءثا‪ ،‬ولبملعند اشائث ارهإيه أغفنم‬
‫للألأآ‪.‬‬

‫‪ " ٦١٥‬ض زاؤع بن حديج هال؛ 'قنا يصل العصر ج وئول اش‪ .‬ئم‬
‫تحر؛لحرور قصم عشر قسم‪ ،‬م ئطح مأؤل لخكأ جيجا مل مغيب الئض•‬
‫ةقثءأشر‪،‬ا‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أبوداويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ق ونت العناء ‪•'yi‬؛؛^؛‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٢١‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ق ونت‪ ،‬العشاء الآ•حرة‪ ،‬رقم(‪ ،)٤ ١ ٩‬والدارمؤب (‪، ٧٧٤ /y‬‬
‫رقم ‪ .) ١٢٤٧‬ورواه الرمدىأ أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء ق وقت‪ ،‬صلاة العشاء الآحرة‪،‬رنم‬
‫( ‪ ،) ١٦٥‬والن ائي ت كتاب االوان‪-‬تج‪ ،‬باب الشفق‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٢٨‬‬
‫(‪ )٠١‬أحرجه الرما‪J‬ىت أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء ق الإمحفار بالفجر‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٥٤‬وأبوداود؛ كتاب‬
‫الصلاة‪ ،‬باب ‪ j‬ونتج المح‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٤٢٤‬والدارمي ( ‪ ، UUA/Y‬رقم ‪ ،) ١٢٥١٠‬والن ائي‪:‬‬
‫كتاب ‪١٠^١‬؛^‪ ،،‬باب الإصفار‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٥٤٨‬وابن ماجه‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب ونت‪ ،‬صلاة الفجر‪،‬‬
‫رقم( ‪.) ٦٧٢‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه المخارى‪ :‬كتاب الشركة‪ ،‬باب الشركة ل الْلمام والهد والعروض‪ ،‬رقم ( ‪،) ٢٤٨٥‬‬
‫وم لم؛ كتاب المساجد وموافح الصلاة‪ ،‬باب امحتماب التكم بالعصر‪ ،‬رقم(‪• ) ٦٢ ٥‬‬
‫درحةتاد‪،‬محممثاسئ‬

‫المثاء ‪■١١‬؛؛^؛‪ ،‬قحؤج إي جنن يهب ثلث‪ ،‬الثتل أوثنيه‪ ،‬قلا لدوي أثيء ثعك‬
‫ي أقلؤ أوعودلك‪ ،‬قثاو ج؛ن حؤج؛ ُُإنحإكظزون صلاه ما_؛^‪ u،‬اخل دين‬
‫‪٤‬؛^^‪ ،‬ولولاأذممل عل أمتي أصليث بمم هذه الثاعه‪،‬ا ‪ .‬ثم أمز الودو قأئام الصلأ‪0‬‬
‫يصل• رداه منلمأُ‬
‫‪ — ٦١٧‬دعن جابر بن نمنم قال‪،‬ت "كان رئوو اف س يصل الصلوات ثغوا‬
‫مذ صلأتفم‪ ،‬وكان يوحر الثمه ثني صلاذكم ثكا‪ ،‬وكان همم الصلأْ‪١٥^ .‬‬
‫منلمرآُ‬
‫‪ " ٦١٨‬وعذ أيؤ) تعيد قاو‪،‬ت صلتا؛غ رئوو اطي ه صلأ‪ 0‬العتثة‪ ،‬قلم ءمٍج‬
‫إي حش مصي شم من ثطرالليل‪ ،‬ئماو! ررحدوامماءد'كما>‪ .‬هذم مثاعديأ‪،‬‬
‫محاوت ارإن الناس قد صلوا وأحيوا مصاجعهم‪ ،‬ؤإيآئم لن ثرالوا ؤب صلاة ما اثتفلزتمم‬
‫الصلاة‪ ،‬ولولاصنم‪ ،‬الصعم‪ ،،‬وتمم الثقيم لأحزت ةذ‪ 0‬الصلاة إل ثطرالثتلء‪.‬‬
‫نناةمئاثئناشائ"ا‪.‬‬
‫‪- ٦١٩‬وءنأمتلأةقالث‪:،‬كان‬
‫تجمحت‪-‬نداكسمحياا•‬
‫(‪ )١‬أخرجه م لم; كتاب الماجدومواضع الصلاة‪ ،‬باب ونت العثاء وا‪-‬محرما‪ ،‬رنم( ‪.) ٦٣٩‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه م لم ت كتاب اياجل‪ .‬ومواضع الصلاة‪ ،‬باب وقت العناءوتأمحرعا‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٤٣‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أبو داويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ق وف‪ ،‬العشاء الأخرة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤٢٢‬والش‪.‬ابيت كتاب‬
‫الوافت‪ ،،‬باب آخروك العشاء‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٣٨‬‬
‫( ‪ ٢٤‬أحرجه احمد (‪ ،) ٢٨٩ !٦‬والترمذي؛ أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء ل تأخثر صلاة العمر‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ١٦١‬‬
‫هاب اسلأة( باب دسو اسواء ‪،‬‬
‫—(‪3‬ا—‬
‫‪ " ٦٢٠‬وعى أنى قاو ت آكاو زئوو الني‪ .‬إدا ثال الحث أبزي بالصلاة‪ ،‬نإدا‬
‫'قاناوئغيو‪.‬نواةلإم‪.‬‬
‫ررإبا نظون‬ ‫قادئ نئوُل افب‬ ‫‪ - ٦٢ ١‬وص مائة بن الثامن‬
‫مَأممصائورزقا‪،‬خو‪:‬ك ‪ ، l^j‬صلوا‬
‫الصلاة لوهتها®• قال رجل• يارئول الني‪ ،‬أصل معهم؟ قال؛ *‪OJ‬؛®‪ .‬زواه أبوداوذأ ‪.٢‬‬
‫^^^لافثه‪ :‬رل‪:‬قونهامحزاة‬
‫مى بمدي يؤحرو‪ 0‬الصلاة‪ ،‬قهي محم‪ ،‬وهي علتهم‪ ،‬محلوا _‪4‬؛ ما المل‪.»4‬‬

‫‪ - ٦٢٣‬وص صالل؛ين عدي م الخثار‪ ،‬أة ذحل عل عفاذوقزممون‪،‬‬


‫محاوت إثك إمام عامة‪ ،‬وئرل بلث‪ ،‬ماثرى‪ ،‬ثيصل لتا إمام ئئث وتحئج‪ .‬محاق ت الصلاة‬
‫أخثن مابممل النامي‪ ،‬لإدا أخس الئاس ئآحسى معهم‪ ،‬ؤإدا أساءوا هاجئنب‬
‫إثاءءبمم• رواْالبحاريأ ا‪.‬‬

‫هذْ أحاديث كلها تدور عل أيه ينبض للإنسان أف يادز بالصلاة إلا صلاة‬
‫العشاء‪ ،‬فالأفضل تأمحرها ما لر يثى‪ ،‬ؤإلأ صلاة الظهر ق شدة الحئ‪ ،‬فالأفضل‬
‫احرجه الن ائي; كتاب ا‪،‬لواقت‪ ،‬باب تعجيل الظهر ل الرد‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٩٩‬‬ ‫(‪)١‬‬
‫أخرجه أبو داود‪ :‬محاب الصلاة‪ ،‬باب إذا أم الإ‪u‬م الصلاة عن الرفت‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٤٣٣‬وابن‪.‬احه‪:‬‬ ‫(‪)٢‬‬
‫كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها‪ ،‬باب ما جاء ف؛‪،‬اإذا أخروا الصلاة عن وقتها‪ ،‬رقم(^‪.) ١٢ ١٥‬‬
‫أخرجه أبوداود؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب إذا أخر الإمام الصلاة عن الونته‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٣٤‬‬ ‫(‪)٣‬‬
‫أخرجه الخاري‪ :‬كتاب الأذان‪ ،‬باب إمامة الفتون والبيع‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٩٥‬‬ ‫(‪)٤‬‬
‫همحممبثلاةاسبيع‬

‫تأمحرها إل يزب العصر حش يثري الحو‪ ،‬ومبق لنا أذ قلنات إ‪ 0‬تأمحر صلاة الظهر‬
‫ِفي الوثب الحاضرل عصرنا يثؤ عل الناس ممرا ؤإن تهديمها أيسر لهم‪ ،‬والدين‬
‫ينصإلأاخانأيزمحام‪:‬مح!ءا'ل‬
‫قاليي ينبغي للأت ان أذ يكوف هيعا ليث‪ ،‬يدور حيث دارت؛ لقول اف‬
‫ع‬ ‫ثخ ؤ‪ ،‬رثول آيؤ أنحه ثننه يزكأن يتمأ أس‬ ‫تعال‪ :‬ؤ‬
‫أماهلالأحاب‪<:‬آآ‪.‬‬
‫ويق الهُالحمح!ا فيه الخثث والصلاح‪ ،‬إنه عل كل ثيء قديئ‪.‬‬
‫حو؛ًجقت؛؛؛جبم‬

‫(ا)سأني‬
‫(‪)٢‬أخرحه البخاري؛ كتاب التائب‪ ،‬باب صفةالض‪ ،.‬رقم( ‪.) ٣٥٦٠‬‬
‫نقه‬ ‫هناب اسلأة( ب‪1‬و‪ ،‬قضالل اسلأة)‬

‫؛‪ ١٧‬فرس ‪١^١‬‬

‫'س طنو‬
‫‪ - ٦٢٤‬ض محارم ش ونيته قادت نمت وثوو افه‪.‬يقوون رالى يئ الناو‬
‫أخت طل مزطلوع الئس نقتل موؤا»‪ .‬بمي القين والشم‪ .‬نواة ةنامرُ‬
‫‪ - ٦٢٥‬وص؛ف موشى هاد؛ ماد رئٌو اش‪.‬؛ ررس صل الإرذين يحز‬
‫ا‪.‬و))‪.‬ةقؤهرم؛‬
‫‪ - ٦ ٢ ٦‬دص أي‪ ،‬مريرْ ظببمق قال؛ قال رسول افه‪.‬؛ اريتماقثوو مغم‬
‫ملاققه لألليل وملايكه يالكار‪ ،‬وتبممعوو ل صلاة المجر وصلاة الشم‪ ،‬م يخنج‬
‫‪ ١٠٢١^٠^^١‬يقم متألم رم وهوأغلم‪ ١٠٦:‬؛ 'كص ئركم صادي؟ محقولوو ؛ ركناهم‬
‫ذئب يصلوو وو‪١‬هلم ؤهلميصأوو»‪ .‬مممهمرعلتهر ا‪.‬‬
‫و‪:‬قاونضلاهِ‪ :.‬ررتيطلغةني‬
‫قهوِق ذمة افي‪ ،‬قلايطليقكم اش من دمثؤ بني■؛‪ ،‬قإثه مى يهللته مى ذمته بثي■؛ يدركه‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه م لم‪ :‬محاب اياجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب ضل صلاق الصح والعصر‪ ،‬والمحايظة‬
‫ءاوه‪،‬ا‪،‬رقم(؛م)‪.‬‬
‫ر‪)٢‬أحرجه الخاري‪ :‬كتاب موافت الصلاة‪ ،‬باب فضل صلاة الفجر‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٥٧٤‬ومسلم‪ :‬كتاب‬
‫الم اجدومواضع الصلاة‪ ،‬باب قفل صلاق المسح والعصر‪ ،‬والحافظة عليهيل‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٣٥‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب موافت الصلاة‪ ،‬باب فضل صلاة العصر‪ ،‬رقم(‪ ،)٥ ٥ ٥‬وم لم‪ :‬كتاب‬
‫الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب فضل صلاق الصبح والعصر‪ ،‬والحاففلة علهإ‪ ،‬رنم( ‪.) ٦٣٢‬‬
‫ةرحممبحئةاسبيح‬
‫— (نبج)‬
‫صلوا حافص فه قاطن له‪ ،‬واسنعيتوا زممم جلُعلأ عل هدا؛ لأل من لا يعينه اض‬
‫تثن وإءك منعيئ ه [المانحة;ه]‪،‬‬ ‫لا ي تقيد‪ ،‬ولذلك نقول ق كل صلاة؛‬
‫نطلب العوف‪ ،‬محلولا عوف افه ما لدرنا عل‪ّ ،‬نية•‬
‫محاسنحضر وأك تصل أنك بئن يدي افه عِأجل الذي يعلم الؤ وأحمى‪،‬‬
‫ؤيعلم ماِل القل—مت‪ ،،‬لومحام أحدنا أمام أحد من الملوك له هيينته وعظمته لوحدنه‬
‫خاشعا ما تمك ولا يتكلم ؤينأدب‪ ،‬فكية—‪ ،‬يخالقنا عغيقل مللت‪ ،‬الملوك نقف ب؛ن‬
‫‪.‬يإثنا ألإمنن‬ ‫يديه ومحلوينا بعيدة‪ ،‬وهويعلم عيجبمل ماِل قلوبنا‪ ،‬كإ محال وغ]‪,‬وا‪'.‬‬

‫\ذخمإ أعنا عل ذكرك وشكيك وحنن عيادتلث‪ ،‬يا رب‪ ،‬العال؛وا‪ ،‬واجعل ما‬
‫نفعلة حيرا مما نقوله يا رب‪ ،‬العالمين‪ ،‬وأصلح محلوينا وأعمالنا‪ ،‬إيلث‪ ،‬عل كل ثيء‬
‫محددٌ‪.‬‬

‫‪ " ٦٢٨‬وص آيط هريره عال‪،‬؛ محال وئول اطه س! ءرلويعلم الناس ما ق‬
‫جبئواشلأتيقوا‪ ،‬ؤلن‪:‬طوئونئ‬ ‫ص‬
‫ق ا لتهح؛_ر لأنتموا!ثه‪ ،‬و{و يعالئوو ما العتثة والصلح مح؛ومحا ولوحيوا*‪.‬‬

‫ا أ خرجه ا‪J‬خارى؛ كتاب الأذان‪ ،‬باب الأستهام ق الأذان‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٦١٥‬وسلم‪ :‬كتاب الصلاة‪،‬‬
‫باب تؤية الصفوف ؤإهامتها‪ ،‬وفضل الأول فالأول منها‪ ،‬والازدحام عل الصف الأول‪ ،‬والسامة‬
‫إليها‪ ،‬وتقديم أول الفضل‪ ،‬وتقريهم من الإمام‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٣٧‬‬
‫ه‪(1‬و|اسدة(باسصش|سمةا‬

‫هذا الحديث ُيرن فيه السل ~صل افه عنه وعل م وتلم" فضل ةذ‪ 0‬الأمور‬
‫الثلاثة‪:‬‬

‫الأ<الأثل; ررون‪:‬مالأازمو ص واضثالأدو‪،‬ملم'محابجأذ‬


‫راداسالأذال؛كوواشءنال‪< :‬تأقاأك;ن ءَانثا‬
‫ادا مدته للئلوو ين يوي آ‪J‬حثمؤةسمأإق ذَؤآشهلا‪-‬بم«عةتبمآ‪ ،‬ونالثثال• قائم‬
‫ثاديتم إل ألتاؤؤآعنذوها هزوا ول‪J‬باهتالائ‪J‬ةت ‪.] ٥٨‬‬
‫فالأذاذ فيه أجئ عغلم؛ لأف اطلودف يغلى الثناء عل افه عئقجل وتعظيمه‬
‫وتوحيده‪ ،‬وشهادة لنييه —صل اممه عنه وعل آله وسلم— بالرسالة‪ ،‬والدعوْ إل‬
‫الصلاة‪ ،‬والدعوة إل الملاح‪ ،‬ولا يسمعه شجرولا حجر ولا ثيء إلا مهد له يوم‬
‫الم‪1‬نةُا'‪.‬‬

‫والؤدنون أطول الناس أمحامحا يوم الماتةرم لأممَل؛ا زثثوا ذم افه رفغ‬
‫تازقؤناقرةونهم طوو الأمحاق‪ ،‬فالأذاف س أفضل الأعإو‪.‬‬
‫وفد احتلث العلياء ةءهإثذاتا‪،‬ا أفضل‪ :‬الإمام أم الوين؟ والصحيح أن الوذو‬
‫أفضل مى الإمام؛ لأو الودذ وريق عمله ‪ -‬وهوالأذاو ‪ -‬أحاديث‪ ،‬كلها يدو عل‬
‫ئضيلته‪.‬‬
‫فإذا قاو إنسان‪ :‬إذا كاذ الأذاف أفضل مى الإمامة فالياذا م يكن السل‪-‬صل افه‬
‫عنه وعل آله ونلم~ وأبويكر وعمروعمال وعئ مؤدذ؛و‪،‬؟‬
‫ر ‪) ١‬احرحه ابن ماجه‪ :‬كتاب الأذان والمنة قيه‪ ،‬باب كل الأذان وثواب الوذس‪ ،‬رنم( ‪.) ٧٢٣‬‬
‫(‪)٢‬محساق ‪ ، ٠٥٤٠ ^٤‬حد؛ثرنم(‪.) ٦٥ ٤‬‬
‫قوح؛ت‪1‬با‪4‬قك‪1‬ةاسسح‬ ‫لن‪،‬‬
‫فالخوابت أن هؤلاء مثغولوو بأحوال الأمة ومصالخها‪ ،‬وليس الأذان بالثهل‬
‫ل ذ اك العهد؛ لأل ا‪،‬لوذل يرقب الثمس عند روالها وعند يحول وقت العصر وعند‬
‫الغرومت‪ ،،‬وأنئ‪ ،‬الشمق‪ ،‬ويرب الصبح‪ ،‬مهو ل يعب عقلتم‪ ،‬أما ل ومحتا الحاصي‬
‫فالحمد ه اواءاُتا سهل الأم‪.‬‬
‫لدللث‪ ،‬لر يكن السل ~صل اش عشه وعل آله وتلمم" وحاماؤ‪ ٥‬الراشدوف‬
‫مودس؛ ل‪ ،‬ق ذللن‪ ،‬من الانشغال عن مصالح الأمة‪.‬‬
‫ؤإذا قدر أف هذ»ْ العلة لر ثم لأل ^^‪ ^،1‬أن يوصوا مثلا أحدا مى الناس‬
‫يرنب‪ ،‬الشمس ؤيرثب الفجر ويؤذموئ|م‪ ،‬ءا"إل؛واب أثأم تركوا هدا شالح لا يدري‬
‫عنها‪ ،‬والدي ين أيدينا الأن انه ورذِق الأذان فضاتل ممرة وثوايس‪ ،‬ممر‪.‬‬
‫والأذازِق الونت‪ ،‬الحاصر صار ومحليفة‪ ،‬يعني أن الودق ياحد عل أذانه رزما‬
‫س يت‪ ،‬المال‪ ،‬أي عطاء‪ ،‬وهو الراتمبج‪ ،‬فلا محوز للمزذن أن يتخلم‪ ،‬عن الأذان‬
‫إلا لعير‪ ،‬حش لو وكل من يقوم بالأذان‪ ،‬ؤمن ذلك ما يفحلمة بعص المودنن محجده‬
‫ي افر الأمبؤغ وق رمضان ريإ يالهسا كل رمضان إل م‪،‬كة أو العثرة الأحيرة منه‬
‫أو ما أشبة ذللث‪ ،‬ؤيوكل من يردف‪ ،‬فهدا حرام لا ثبوز‪ ،‬لأنه أحل بوفليفته‪ ،‬وهو يدل‬
‫عل جهل هدا المؤذن؛ أف يذهب‪ ،‬إل ثيء منتخب‪ ،‬وييغ ثيئا واحتا‪.‬‬
‫^ي‪،‬ءنس‪،‬الأهلمإلأأزكول محاك‬
‫إذف من الحهات المسثولة‪ ،‬فهل‪.‬ا ثيء آحئ‪.‬‬
‫ؤالسالأئل‪،‬‬ ‫الأماكا ‪ : ٠J‬الصف‪،‬الأئل‪،‬‬
‫م ثأنجدوا إلا أف بمتهئوا علمه لأنتهئوارا يعني ثم لر نجدوا فرصة للوقوة_ج ق الصم‪،‬‬
‫الأول إلا مرعة لاقرعوا عليه‪ .‬والأن مع الأسف‪ ،‬الشديي‪ .‬مجد اوي‪.‬دن يثحلمموف عن‬
‫ضحةىداث‪،‬ئةاسبيح‬

‫كذلك لويعلم الناس ماِل التهجير لاستبقوا إليه‪ ،‬يعني ما ق الخضوو إل‬
‫المجدي‪ ،‬ونت‪ ،‬الحئ وشدة الحر‪ ،‬وذلك عند الفلهر‪ ،‬لويعلمون ما فيه لأنشموا‬
‫إله‪-‬‬

‫الئاك‪< :‬بمئئون ‪ j U‬البجحير لأنشئواإي‪ ،‬هبمم‪0‬ثاو‬


‫العتمة والصنحء المتمة؛ صلاة العشاء‪ ،‬والفجر معروف ررلاعومحا ولوحتواء‪ ،‬لو‬
‫^‪1‬سْضالأرضلأنىإلاصة ‪-‬العثاء‪-‬والفجر‪.‬‬
‫نمال اض أزهدتا ول؛اكلم صزاطه المتميي‪ ،‬وأذ محتلما من الأمين إل‬
‫الخيرات‪ ،‬التاركتذ للمنكراثه‪ ،‬إنه عل كل ي قديت‪.‬‬
‫قوًمحجك؛؛جب‬

‫غز \بي بن‬ ‫‪.‬يز‬ ‫‪ : ju ^ - ٦٢٩‬ص ط ‪٥١‬‬


‫دنو*مدا"■ *قس ءاءيُ ‪' ٠‬‬ ‫القجروالعشاء‪ ،‬زلإتن‪1‬ثرنى قايهيا‬
‫‪ " ٦٣ ٠‬وعى عثماو ثمحئنبمنئ محال؛ يال‪ ،‬رئول اش ‪ I.‬ااس صل العشاء ق‬
‫حماعه ثك‪1‬ت؛ا مام ننم‪ ،‬اللم‪ ،‬وكن ضل اللهح ي‪ ٣ ،‬هكام ضل التل ئه»‪.‬‬
‫َأُُء |ءأرآآ)‬
‫رواه ْسيم‬

‫ج‪ :.‬ااَلأ‪:‬ثقكم الآمان‪ ،‬عل‬ ‫‪ - ٦٣١‬وعن ام عم ماو‪ :‬ماو‬


‫(‪ )١‬احرجه الخاوي‪ :‬ئاب الأذان‪ ،‬باب ضل الثاء ‪ j‬الجاض‪ ،‬رثم ( ‪ ،) ٦٥٧‬وم لم‪ :‬محاب‬
‫الم احي ومواضع الصلاة‪ ،‬راب> كل صلاة الج‪،‬اءة‪ ،‬وييان التنديد ل التخلف‪ ،‬منها‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ٦٥١‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م الم‪ :‬كتاب الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب‪ ،‬غفل صلاة العشاء والصح ل جاعآ‪،‬‬
‫رفم(‪.)٦ْ٦‬‬
‫ةت‪1‬باسلأة(و‪1‬بسماسمة)‬
‫—‪—0‬‬
‫سالأماب‪:‬محاثىارن‪.‬‬
‫‪ - ٦٣٢‬وهاو‪« :‬لأ‪:‬شةكم ‪ ،^١^١‬عل انم ضلابم؛ العشاء؛ هإٍِاو محاك‪،‬‬
‫افث العشاء؛ يإئتا ينتم بمحلأب الإبلٌ ■ رواة منلمر أ‪.‬‬
‫‪ — ٦٣٣‬وض عل رمح‪.‬بمئق أن رئوو اش‪ .‬هاو ثوم ا‪-‬ق‪1‬وب‪ '.‬ررحبموثا ض‬
‫صلاة الونعز؛ صلاة العصر‪ْ ،‬لآاف سوءبم ومورهم داراٌ• هئمى ءليهر ‪.٢‬‬

‫محبي أل أفضل الصالواُت‪ ،‬الخمس صلاة العمر‪ ،‬ثم الفجر‪ ،‬ثم الظهر‪ ،‬ثم‬
‫الغرب‪ ،،‬وق هدء الأحادو‪.‬نإ ش البل‪ .‬أف يعلثا الأعرابج عل أسإء الصلواتر‬
‫الئزعثة‪ ،‬فمتلأ الغرب‪ ،‬يميها الأءرابا العشاء‪ ،‬وهدا غلط‪ ،‬ل سمى الغرب‪،،‬‬
‫ولكن إذا خممت‪• ،‬ع العناء فلا ياس أف يقاو)ت يى العشاءين‪ ،‬أما إذاأفرديتج فلا نقب•'‬
‫العشاء‪ ،‬نل؛ الغرب‪ ،،‬كدللئ‪ ،‬صلاة العشاء هل ق القرآن الكريم صلاة العشاء؛ كإ‬
‫ند صبمالؤؤ ألعشاؤ ه لالو‪J‬ت ‪ ،] ٥٨‬والأعراب‪ ،‬يموثها العثمة؛ لأمم‬ ‫محال عغتبمل♦‬
‫يعتموف يحلابه الإبل‪ ،‬فقال‪ ،‬التح‪ ،‬صل اممه علته وعل آله وتئآأ لا يعلوثكم عل‬
‫التسمية الئزعية‪.‬‬
‫وؤ‪ ،‬هدا دليل عل أف ااحدولا عن التمة السرعية إؤ‪ ،‬أمإء أخرى منهي‪ ،‬عنه‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخارتم‪ ،‬عن همد اض بن مغفل ا‪،‬لزقت كتاب موامت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب من كره أن مال‪،‬‬
‫انمثاء‪ ،‬رم( ‪.) ٥٦٣‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه مسالم؛ كتاب الساجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب ونت‪ ،‬المشاء وتأخرها‪ ،‬رنم( ‪.) ٦٤٤‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه ا‪J‬غارك‪ :،‬كاب الدعواته‪ ،‬باب الدعاء عل الثركع‪ ،،‬رقم( ‪ ،) ٦٣٩٦‬ومسالم‪ :‬كاب‬
‫الساجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب الدليل لن ئال>‪ :‬الصلاة الوسطى هي صلاة الصر‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٢٧‬‬
‫هوح؛ت‪1‬و‪،،‬سءاءاسبيح‬ ‫زأتَ‬
‫^‪٢٦‬‬

‫لا ميإ إذا لكنت هذ‪ 0‬الأمماء غير عربية‪ ،‬وقد ابتن يعفى الثاس لضعف دينهم‬
‫ومحعم‪ ،‬نخصيتهم ورؤية أنمسهلم قاصرين أمام دول الغرين‪،‬؛ ابتلوا أل يعلموا‬
‫أولاذئم اللغة الإتجلزثة ظن و الئلأم‪ ،‬ميلا من أذ تقه‪ :‬الثلأم علكي‬
‫ورحه اف‪ ،‬أوعلكم اللام‪ ،‬يشه اللغة الإنجلزثة فقول‪، good night: ji :‬‬
‫ءيعلمرنرم الأعجمية‪ ،‬وهدا دليل عل صعم‪ ،‬الشخصية‪ ،‬أنت عربا كيف—‪ ،‬نحتار‬
‫التحثة الإملامثة ترذْ اللغة؟ لكن لمحق—‪ ،‬الدين من وجه‪ ،‬وصحم‪ ،‬الثخمق من‬
‫وجه صرنا نقلد عثرنا‪.‬‬

‫صدضضالدلككن‪،‬ضامحاللأص‬
‫ليس علتها إلا اسم الحل باللنة الإنجليزية‪ ،‬بحاذ اممه العفليم؟ أنت‪ ،‬بدولة من‬
‫دول اوريا؟ ثم هل الثاب أو الأهل الدين يتحدثوف بأذْ اللغة ِذ‪ ،‬هدم البلدة‬
‫يمثلون تع؛زِق المائة حس تراعي لغتهم؛ لغة الأجاسب‪،‬؟ لكن هدا لا شلث‪ ،‬أيه نقص‬
‫مريب‪ ،‬وصعق‪ ،‬لب الدين‪.‬‬
‫كاف عمئ بن ا‪-‬ظاب رْ‪.‬بمنئيضيب الناس إذا تكلموا بالغة غثر الحرسةر ‪.٠‬‬
‫لكن لا بأس أن الإن اف يقول بعمى الكلمامحت‪ ،‬أحيائا‪ ،‬حصوصا إذا كان الإي‬
‫عناطبة لا يعرف‪ ،‬العربية‪ ،‬لا بأس أن يرطن له؛لغته‪ ،‬أما أذ يزال اللغه العربثة لغة‬
‫القرآن والخدين‪ ،‬وءل‪،‬اء اللمتن ويمل محلها يرطانة الأعاجم فهدا لا شط ‪ *٥‬خطآ‬
‫عفليم‪.‬‬

‫‪ ٠‬س جم الأدباء(ا‪ ،) ٢٣ /‬وأحرج الخاري ‪ j‬الأدب الفرد(؛‪ )٣• ٤ /‬أن ابن عمر ن‪.‬قنعاكا‪0‬‬
‫يضرب ولده علاللحن‪.‬‬
‫قرحممدا|اممةاسسع‬ ‫نم‪،‬‬

‫‪ - ٦٣٦‬عن ثني نن س وعاممه قالا‪ :‬الئلأة ‪ ^١‬ضلأة الثئنر‪ .‬نواة‬

‫‪ - ٦٣٧‬وص ريد» بن ثابت‪ ،‬محاوت كاذ رثوو اف‪ .‬يصل الظهر بالهاجرة‪،‬‬
‫عز‬ ‫وريكن يصل صلأْ أندعل أصحامحته رسول افب‪ .‬مثها‪ ،‬فتزلئ‪:‬‬
‫ألكوب نآلكَلؤق أيءهتص؛س]وقاو‪« :‬إو ملهاصلأتمزثندثاصلأمء‪.‬‬
‫نواةأمحوأنوئاثئرم‬
‫ميثمداشِينماسكانا‬

‫‪ - ٦٣٩‬ورواه البيذي عن ابن عباس وابن عمنتنيئار ‪.٠‬‬


‫‪ — ٦ ٤ ٠‬وص نتافال قال؛ صمعت‪ ،‬رسول اف ه يمول• ®_ عدا إل صلاة‬
‫الئنح عدا رئة الإيثان‪ ،‬وص عدا إل الئوق عدا ‪.‬روإبلمزا'• رداة انذ‬
‫سرآ‪.،‬‬

‫(‪)١‬أخرج‪.٠‬الك‪j‬مطأ( ‪.) ١٣٩/١‬‬


‫(؟)أبوابح الصلاة‪ ،‬باب‪ ،‬ما جاء ق صلاة الوسطى أما العمر‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١٨٢‬عقب الحديث رقم‬
‫( ‪.) ١٨٢‬‬
‫(‪)٠١‬أخرجه أ•^ط‪( J‬م‪ )١ ٨١٠ /‬وأبوداود; كتاب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب‪ ،‬ق وقت‪ ،‬صلاة العصر‪ ،‬رنم(‪.)٤ ١ ١‬‬
‫(أ)الوطأ(ا‪/‬؟مآا)‪.‬‬
‫(‪ )٥‬أبواب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬ما جاء ق صلاة الوصهلى أما العصر‪ ،‬عمج ادديث‪.) ١٨٢ (،‬‬
‫(‪)٦‬أخرحه ابن ماجه‪ :‬ممابط الجاراثؤ‪ ،‬باب‪ ،‬الأسواق ودخو‪ ،u‬رقم( ‪.) ٢٢١٠٤‬‬
‫مم‪1‬وااسلأة(ب‪1‬د‪،‬ضاللسمة)‬

‫هده الأحاديث ق بيان ما هئ الصلاة الومعر اثى أمر اش بالحاففلة عانها‬


‫من بين سائر الصلوات‪ ،‬يال •مؤجل؛ يجيذأ عل آلثظوت ؤآلكطؤء ألبمده‬

‫والصلاة الوسهأى بلا شك امتا صلاة العصر؛ لأن الثى ~صل اه عأيه وعل‬
‫آله وتلمم" فثرها بذلك‪ ،‬وص أعلم الخلق بكلام اطب‪ ،‬وكل من فثرها بغير هدا‬
‫محقوله مردود عليه‪ ،‬إما أن يكوذ الثني إليه صعيما ؤإما أن يكوف محال فآحهلآ‪.‬‬
‫فالهم انه يجب أف يعقد أن الصلاة الوسطى هل صلاة العصر‪ ،‬محيلها صلأتان؛‬
‫الضموالظهر‪ ،‬وبعدها صلأتان؛ المغرب والعشاء‪ .‬هدا من حيث العدد‪ ،‬ومن حيث‬
‫الفضل هل أفضل الصلوات‪ ،‬فهي الصلاة الوسطى‪.‬‬
‫وأما الهديث الأمحرأو من غدا إل صلاة الصبح فقد غدا براية الرحمن‪ ،‬ومن‬
‫غدا إل الثوق فقد غدا براية الشيهنان؛ فهوحديث‪ ،‬صعيف‪ ،‬والغالب محيإ انفرد به‬
‫ابن ماجه ^‪ ٥١٥‬انه ضعيف ‪ ،،‬كإ يال‪ ،‬ذللثج شخ الإسلام ابن ثميه‪ ،‬مله عنه تالميد‪0‬‬
‫ابن القيم ق زاد المعاد؛ أن أفراد ابن ماجه الغالحإ عليها الصحف‪ ،‬ر ‪ ،٠‬وهدا منها‪.‬‬
‫ؤإذا نزل الإنسان إل السوق لشراء حاجاته ومثوثة أهله فهو مثاب مأجور؛‬
‫لأيه نزو ليقفي حاجته‪ ،‬ؤإذا نزل ابتغاء الرزل فكدللئ‪ ،‬هن ممثل لقول افب تانق‪.‬رماق‪:‬‬
‫تالالك‪:‬ه‪ ،]١‬وقال‬ ‫ؤئواقمح‪ ،‬جمز هم آلايز دلولأ «انثرا ف‪ ،‬تاجا ؤلوأ ين‬
‫ق ص لاة الخمعة! ؤ ‪ ١^٤‬ضنت‪ ،‬آلمّأوه آشئوأ ؤ‪ ،‬آأتي؛دانآمغؤأ ين ضز‬
‫‪٠] ١ ٠‬‬ ‫أش ه‬

‫)زاداس(<‪-/‬آآأ)‪.‬‬
‫ةت‪1‬و‪،‬اسلأأربابالأذاد)‬

‫ب‪،‬بالآذان‬

‫سلأتو‬
‫‪ 1‬ولإو\ \ظوذوض‪،‬‬ ‫‪- ٦٤١‬عنآضؤا‪\jp :j‬‬
‫^‪: lJ‬‬ ‫محئلأوأن‪:‬ذمغ خووأ‪/0‬ولإلإس‬
‫إلأالإقا؛ة‪.‬؛ققشرُ‬
‫‪ - ٦٤٢‬وص ر محدورة قاو؛ أش عئ وئول افب ه الئآذين هوبمسه‬
‫سأنلأبمهاشُ‪،‬أهمح‬ ‫ص‪ :‬ررم‪ :‬الهُأكو‪،‬اضُأه افُأكو‪،‬‬
‫لاإنه!لا ‪ ،^٥١‬أسهد أق محمدا رسول ‪ ، ٠٥١‬أسهد أل ءئ‪٠‬دا رسول اف‪ ،‬ثم مود فتقول ت‬
‫أسهد أل لا إله إلا اف‪ ،‬أسهد أل؛‪ ٠‬إق إلا اطه‪ ،‬أسهد أن محثدا رسول‪ ،‬اف‪ ،‬أسهد‬
‫أن ^‪ ١‬زثول اف‪ ،‬حن عل الصلاة‪ ،‬حن عل الصلاة‪ ،‬م عل الملاح‪ ،‬م عل‬
‫الملاح‪ ،‬اف أكلمث‪ ،‬افه أمحر‪ ،‬لاإله إلا اله؛ا• وواه منل؛إر ‪.٠‬‬
‫اضلالؤأش‬
‫‪ - ٦٤٣‬عن ابن عنز ئاو ؛ كاو الأدائ عل عهد ونول اله‪.‬ممح) قوي‬
‫والإيامة مئ‪ ،0^0 0‬عتر أتمه 'قا(؛ يةولت هد هامت الصلاة‪ ،‬هد هامت الصلاة‪ .‬رواه‬
‫(‪)١‬أحرجه ا‪J‬خارىت ىأب الأذان‪ ،‬باب الإقامت واحدة‪ ،‬إلا ثوله‪ :‬قد عات الصلاة‪ ،‬رنم(‪،)٦ • ٧‬‬
‫وسلم‪ :‬محاب اكلأة‪ ،‬باب الأم بشفع الأذان وإظر الإقاهة‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٧٨‬‬
‫(آآ)أحرحه م لم‪ :‬كاب الصلاة‪ ،‬باب صفة الأذان‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٧٩‬‬
‫شةت‪1‬بحت‪1‬ةاسبيح‬ ‫يئ‪،‬‬
‫أندداود داشائ داائارصرُ‬
‫هنبمغنيةمحوالإمح‬
‫شع عنزة'كلمه‪ .‬وواه أحمت ؤالر‪٠‬ذي وأبوئاؤدؤاشائ ؤالئارمءُروابن ماجةر‪٢‬؛ ‪.‬‬
‫‪ - ٦٤٥‬وعته قاو‪1 :‬لت‪:‬ى تقوَل ‪ ، ٠٥١‬ظمثق الأذان‪ .‬قف‪ :‬نمخ نقدم‬
‫اشُهم وقع ^‪ ١‬ضزتك م‬ ‫‪ ،^^١‬افُأكو‪،‬‬ ‫زف‪ .‬مال‪:‬‬
‫موو‪ :‬أنهد أذ لا إله إلا اف‪ ،‬أفهد أذ لا(له إلا اش‪ ،‬أئهد أن محمدا رثوو افث‪،‬‬
‫أنهد أل محمدا رسول القث‪ ،‬كئففس ‪ ١^٠‬صوئك‪ ،‬ثم زي صوثك ب‪1‬لشهادة‪ :‬أنهد أو‬
‫لا إله إلا افُ أنلأ أن لا إله إلا افُ‪ ،‬أنه أن محثدا زثول الهِ‪ ،‬أنهد أن ^!‪١‬‬
‫رسول‪ ،‬اطه‪ ،‬حي عل الصلاة‪ ،‬حتر عل الصلاة‪ ،‬حءًر عل الملاح‪ ،‬م عل الملاح‪،‬‬
‫قإو ثاو صلاة الصتح مك‪ :‬الصلاة حيث من النوم‪ ،‬الصلاة ح؛و من اوم‪ ،‬افه أكو‪،‬‬
‫ه)‪.‬نواةهمداودرم‪.‬‬

‫إلاِو صلاة المجر؛‪ •١‬رئاء المحزي دامح) ماجن‪ ،‬يقال ‪^٠^١‬؛ همإنرامح‪ ،J‬الرائي‬
‫^^محاميسمشث‪،‬ر‪،‬ا‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه أبو داويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ق الإنامة‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٥١٠‬والن ا‪5‬ي ت كتاب الأذان‪ ،‬باب‬
‫كيف الإقامة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٦٦٨‬والدارص (‪ ، ٧٦٢ /T‬رنم ‪.)١ ٢ ٢ ٩‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (ّا‪ ،) ٤٠٩ /‬والترمال‪.‬ى'‪ .‬أبواب الصلاة‪ ،‬باب محا جاء ق الرجيع ق الأذان‪ ،‬رقم‬
‫(‪ ،)١ ٢٩‬وأبو داود‪ :‬محاب الصلاة‪ ،‬باب كن‪ ،‬الأذان‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٥٠٢‬والماتي‪ :‬محاب الأذان‪،‬‬
‫باب كم الأذان من كلمة‪ ،‬رقم(‪ ،) ٦٣ ٠‬والدارمحي(؟‪ ، ١٧٦٤ /‬رقم ‪ ،) ١ ٢٣٣‬و"ا؛ن اجه‪ :‬محاب‬
‫الأذان والسنة فيه‪ ،‬باب الرجع ق الأذان‪ ،‬رقم(‪.)٧ ٠ ٩‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبوداويت كتاب الصّلاة‪ ،‬باب كف‪ ،‬الأذان‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٠ ٠‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الترمذي‪ :‬أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء ق التثوسِ‪ ،‬ل الفجر‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١ ٩٨‬وابن محاجه‪:‬‬
‫كتاب الأذان والمة فيه‪ ،‬باب الة ‪ j‬الأذان‪ ،‬رقم( ‪.) ٧١٥‬‬
‫‪0‬‬ ‫ممساسلأءرّالأذاد)‬
‫‪ " ٦٤٧‬وص جابرأو زئول اف‪ .‬د‪1‬و يلأل‪# :‬إدا أدث ‪ ، ٠٢^٥‬ؤإدا أقمث‬
‫ماخدن‪ ،‬ؤاخنزئ;لأصؤإمج قدنى‪:‬يغالآكوينص والشارب من‬
‫ئربه‪ ،‬والنصر إدا يحل كفاء حاجته‪ ،‬ولائموموا حثي مذفُ • رداْ الر‪5‬بي‬
‫سهام‪،‬وصإنثادءروره‪.‬‬
‫‪ - ٦ ٤ ٨‬وض زياد ينر الحارث الصدائ ماوت ‪۶١‬؛‪ ،‬رثوو اش‪ .‬أن أدن ز‬
‫صلاة المجر‪ ،‬محأذثت‪ ،‬يأراد بلال أذ يقيم‪ ،‬محال زثول اطي ‪lj#‬؛ ألحا صداء مد‬
‫أدو‪ ،‬وص أدذ مهوميم* ‪ ٠‬رواة اشدي دأبوداود دابئ ماجهرآُ•‬

‫‪ " ٦٤٩‬عن ابن عنرقال؛ 'قاذ النلئوذ ح؛ن قدموا الديتن عبمؤعول هسحتتول‬
‫ديك‪ ،‬محال بنضهم؛ انحدوا مثل‬ ‫وليس ينادى بما أعد‪ ،‬ق‪5‬ث»وا‬
‫ثاقوس ‪ ،^٠١^ ١١‬وقال بنضهم؛ ريا ثئل يزن اليهوؤ‪ ،‬محال عمر* أدلاثبموذ رجلا‬
‫يثادي بالصلاة؟ محال رئول اش‪.‬؛ ‪ ١^١٠‬بلال‪ ،‬قم قنادئالصلأة" • متفق عل؛هر ‪.‬‬
‫‪ " ٦٥٠‬وص صداش بن ثيدبن صدثثؤ قال‪ :‬لئاأمزرئول‪ ،‬اف‪ .‬بالناضس‬
‫ينمليبمرب يه للثاس باع الصلاة‪ ،‬طاف يئوأنايائم رجل عنؤلثاهوثازيدم‪،‬‬
‫هلت‪ :‬يعوبؤ إل الفلاة‪،‬‬ ‫محنت‪: :‬ا صد افب‪ ،‬أنبح الناهوز؟ قال‪ :‬زى‬
‫(‪ )١‬أحرجه \ذزبيوي‪ *.‬أبواب الصلاة‪ ،‬باب‪ ،‬ما جاء ق الرل ق الأذان‪ ،‬رقم( ‪.) ١٩٠‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الر‪٠‬نىت أبواب الصلاة‪ ،‬باب ‪ ١٠‬جاء أن من أذن فهوشم‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١٩٩‬وأبوداويت‬
‫كتاب الصلاة‪ ،‬باب ل الرجل يؤذن ؤيقيم آحر‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٥١٤‬وابن ماجه! كتاب الأذان والسنة‬
‫فيه‪ ،‬باب المة ق الأذان‪ ،‬رنم ( ‪.) ٧١٧‬‬
‫(‪ )٠١‬أحرجه الخاري‪ :‬كتاب الأذان‪ ،‬باب بدء الأذان‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٦٠٤‬وسالم‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب‬
‫بدء الأذان‪ ،‬رنم( ‪.) ٣٧٧‬‬
‫محممب|قءاةامابيح‬
‫——‬ ‫— رج)‬
‫ق‪:‬ثل‪،‬داو‪:‬مماو‪:‬ضل‪ :‬الآٍ‬

‫علته ما وأيث مليودذ ئؤ؛ هإئك أئدى‬ ‫®إما لرؤيا حو إ‪ 0‬ثاء ‪ ، ٠٧٥١‬ممم تغ‬
‫صويامتك‪ •،،‬مقنن؛غ بلال محجعلت القيه علته ؤيودن به‪ .‬هال؛ دسخ بدلك عثر‬
‫ابن الخطام‪ ،-‬وهول‪ ،‬بيته‪ ،‬لمج محررداءْ مول؛ يارئول اطه‪ ،‬والذي مئك يالخؤ‬
‫آمي رأيت مثو ما أري‪ .‬محاو زثوو \ب‪ .‬ررقش الخن‪1‬واا‪ .‬روا‪ 0‬أبو‪ ٠٥^٥١‬ؤا(ثاربءث‪،‬‬

‫ىثةاةةوسرا‪/‬‬
‫‪ " ٦٥١‬وص أف ؟كرم يال‪ • ،‬حرجت خ اللمي ه لصلاة!لصتح‪ ،‬هكان لايمر‬
‫برجله‪ .‬رواة ؤوئاوئر ا‪.‬‬ ‫برجل إلادائا‪ 0‬يالصلأة‪ ،‬أو‬
‫‪ — ٦٥ ٢‬وض مالك‪ ،‬بلعه أن ا‪iJ‬دن جاء عمن يوذيه لصلاة ‪ ،^^١‬ؤوجده‬
‫ئاينا‪ ،‬محالت الصلأ‪ 0‬حيث من النوم‪ ٥^ .‬عثؤ أو ‪ ^١^^٥٤‬نداء ‪ ١٥^ .^^١‬ق‬
‫\ؤلإ‪.‬‬
‫ّاهأ‪-‬وعن عيد اوحن بن شند بن ءربن شندظ زئول اطي‪.‬هاو‪:‬‬
‫حدثي أف‪ ،‬ص أبته‪ ،‬ص جدْ‪ ،‬أ‪ 0‬رثول اطه ه محرلألألأأذتبتل أصبمتهِفي أذنيه‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه أبوداود‪ :‬نحاب الصلاة‪ ،‬باب كم‪ ،‬الأذان‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤٩٩‬والدارص (‪ ،) ٧٥٨ /Y‬وابن‬
‫ماجه؛ كتاب الأذان والسنة نيه‪ ،‬باب بدء الأذان‪ ،‬رقم(‪ ،)٧ ٠ ٦‬والرمالىإ أبواب الصلاة‪ ،‬باب‬
‫ما جاء ق دء الأذان‪ ،‬رنم( ‪.) ١٨٩‬‬
‫(‪)٢‬أحرجه أبوداود؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب الاضلجخ؛عال‪.‬ها‪ ،‬رقم( ‪.) ١٢٦٤‬‬
‫('؟)موؤنأالإمام مالك‪(،‬ا‪/‬آي)ب‬
‫‪ uUS‬اسلأة( ‪> ،jl^l ub‬‬
‫‪<3‬‬
‫وماوت ‪ ٩١١‬أرلإ يصنيك))‪ .‬زواه ابن مأجئر ؛‪,‬‬

‫ررباب الأدانء الأذاف يمض الإعلام‪ ،‬تقول‪ :‬آذنته أي‬ ‫قال المؤلف‬
‫أعلئته‪ ،‬ومنه قول اللب تا‪3‬قربماقات ؤ وأدآن محنت أش ودبمشءإل ألنابم‪ ،‬بجم ‪-‬أ أج الاحقم‬
‫أن أقه بلإت‪،‬ء تن أدشتكأنؤيبمودره تاكوةت'ا]‪ ،‬أي؛ إعلام‪.‬‬
‫أمال‪ ،‬السرع فهوالتمدطه ب\دقؤناق يالدكر المروق علامه عل يحول الوقت‪.‬‬
‫الإملأْمه‪،‬‬ ‫لثا لدم اللمي ~صل ‪ ،٥١١‬عثه وعل أله وتلمم— ا‪،‬لدينه وأثس‬
‫واحتاج الناس إل أن نحمعوا إل الصلاة ثثاوروا فنا بينهم بأي ؤلريق نجمع‬
‫الناز؟‬

‫قال بعضهم• بالناو‪ ،‬يعني نوقد النيراف إذا حاء وقت الصلاة‪ ،‬فيعلم الناس‬
‫ومحصرون‪.‬‬

‫وقاؤاآحرول• بل ننفح ‪ ،3‬البوق حش إذا ميع الناس صوثه حصروا‪.‬‬


‫وقالآحروفت بل نضرب بالناقوس ~جرسهممثل)ام~خمبمعل‬
‫صورتا فمحصر النامن‪.‬‬

‫فكرهوا هذا كلّه‪ ،‬قالوا! النار للمجوس‪ ،‬والناقوس للنصارى‪ ،‬والبوق لليهود‪،‬‬
‫ولا ينبغي أن نجعل إعلامنا ليحول ونت‪ ،‬الصلاة معار هؤلاء‪ ،‬فأراد اطه عغتجل‬
‫قاري رحلا يقال له‪ :‬عيد اطه ين ريد< بن عيد رثه ق المام شخصا معه ناقوس‪ ،‬قال له‬
‫عبد اطه بن زيد نيقؤيقنث‪ '.‬آتبيع هذا؟ قال‪ :‬لر؟ قال‪ :‬لأحل أف أعلم الناس بدحول‬
‫(‪ )١‬أخرجه ابن ماجه ت كتاب الأذان والمنة فيه‪ ،‬باب السنة ق الأذان‪ ،‬رقم( ‪.)٧ ١٠‬‬
‫محىبرق؛ىأاإه|إبيع‬
‫— (‪) ٠١٢‬‬
‫الوقت‪ .‬نال‪ :‬أتلا ادلك يل محرس ذلأك؟ تال‪ :‬يل‪ .‬ننك الأذاذ‪ ،‬تال‪ :‬تنول‬
‫اش أير‪ ،‬اش محر‪ • .‬إل آحرْ‪ ،‬وكذلك‪ ،‬الإقامة‪ ،‬فل‪ ،‬أصح عبد افب بن نني أحثر بذلك‬
‫الأي لئؤيا حق إذ ثاء اف>>‪ ،‬فامْ وقال!‬ ‫الني صل اطه عليه وعل آله وصلم‪،‬‬
‫ر<ممم تغ يلأو ‪ ،^ ١٥‬علته ما رأيث هنثودذ بؤ؛ ‪3‬إدت أيدي صزئا مناك»‪.‬‬
‫فذهب إل بلال‪ ،‬ولثاحال وقت الصلاة جعل يلقنه إياها‪ ،‬فخؤج عمر دة؛‪.‬بمنن‬
‫منرعا لثا سيع ذلك وهوق سه محؤ رداءْ‪ ،‬وأمم أنه رأى ق المنام مثلمإ اويه هذا‬
‫الرجل‪ ،‬ظتست الرؤييان عل هذا الدكر المارك‪ ،‬وهذا الإعلان المارك اصل عل‬
‫تعفليم اقه عغبجل وتوحيد؛ والشهادة لرموله يالرمالؤ‪ ،‬والدعوق إل الصلاة‪ ،‬والدعوْ‬
‫مفظ‪،‬وشهادةأللأإلهإلأافه‬ ‫إل الفلاح‪،‬‬
‫إحلاصن له عغةْلل العبودثة‪ ،‬وشهادة أة محمدا رسول اش شهادة لمحمد بالرمحالة‪،‬‬
‫وهوالتزام باباعه ءديأقلأْؤئ؟)ُ‪ ،‬وحي عل الصلاة يعني أقبلوا عليها‪ ،‬وحي عل‬
‫الفلاح يعني أقبلوا عل الفلاح‪ ،‬لأن الفلاح يكون ل الفلاة‪ ،‬فالصلاة س لكل‬
‫م‪.‬‬

‫فانظن إل هذا الدكر الذي هدى اش له هذْ الأمة وف الحمد‪ ،‬ذكر مبارك كله‬
‫حثر‪ ،‬كله تعقلتم فه عغ؛ثل‪ ،‬وتوحيد ف‪.‬‬
‫أبومحذوره ;ههيمحدكان مزذنا بمآكة‪ ،‬فعلمه الّك‪~ ،‬صل اش علته وعل آله‬
‫وتلم" الأذاف مرجعا‪ ،‬معز مرجعا أنه إذا كيرّ التمجتراُت‪ ،‬الأرخ الأول فال؛ *أشهد‬
‫أذ لا إلة اف® «رتين‪* ،‬أشهد أن محمدا رسول اض* •رنين‪ ،‬عشض بيا صوثه‪ ،‬ثم أعادها‬
‫يرح •ها صومه‪ ،‬فيكون الأذان عل هذا سع جل بتكرار الشهادت؛ن‪.‬‬
‫قال أهل العلم‪ :‬والمز ق ذلك أن أدل فة كانوا مثرئ ل الأول فل أن‬
‫‪0‬‬ ‫مموااسلأترئو‪،‬الآذاذ)‬
‫تحح‪ ،‬فكان أبومحذوره ‪ KC.SJ‬نحفص صوته ياكهادتتن إقرارا تبمإ بنفسه‪ ،‬ثم يعود‬
‫ؤبملن ذللث‪ ،‬حتى يرب أهل مآ‪5‬ة الموت المرتئ؛ لأنه إذا قال؛ افه أيرأرخ مرات‬
‫ثم حفص صوثه صاروا يرمون ماذا متقول‪ ،‬ثم يأق إليهم الخهربالثهادتئن بعد‬
‫أن يشوقوا لها سيقول أبومحذوره هفهقنئ‪.‬‬
‫و»سفواثال‪،‬ظءالأحاديها‬
‫المائدة الأول؛ ق هذه الأحاديث دليل عل اثه ينبغي أف ختار للأذان من‬
‫صوته أندى‪ ،‬يعني أقوى‪ ،‬حتى سع الناس الأكثر‪ ،‬وعل هذا فيكون أداء الناس‬
‫وهذه‬ ‫الأذاف عر االيكروفون س الأشياء ا‪،‬ل‪3‬لاوو؛ة؛ لأنه لا ثالث‪ ،‬أنه أبعد‬
‫وسيله‪ ،‬والوسيالة حنسا الغاية‪ ،‬فإذا كان مْللوبا منه أن يرخ الموت وأن ختار‬
‫أندى الناس صويا حش يسمع أكثر نقول ت إذن هذه الكبمرات للءورت‪ ،‬تكون مطلوبه‬
‫مرعا؛ لأما وسيلة إل صوت أبعد •‬
‫وس الوسائل أبقا ما تثاهدونه الأف هذا الخظ الذي تثرى به الصفوف‪،‬‬
‫فإنه فكرة ‪ ،^٠‬وهو أيصا مى الأمور المطالوية؛ لأنه يتتوصل به إل سوية الصفوف‪،‬‬
‫سويه تامة والرعة ق هذا‪.‬‬
‫كان الأئمة يعانون من ئؤية الصفوف‪ ،‬في‪،‬ا مسى؛ لأنه ليس هناك ثيءتحمعهم‪،‬‬
‫لكن الحمد فه هدى افه الماس لهذه الءرش الحطهلة‪ ،‬فصار فيها راحه وفيها إك‪،‬ال‬
‫ل‪ ،‬يثن‪ ،‬وهو تسويه الصقن‪ ،‬أو لما محب؛ لأن بعض العاناء يقول؛ تسوية الصقن‬
‫واج؛ه•‬
‫المائدة الثانطن‪ 1‬وق هذه الأحاديث‪ ،‬دليل عل اثه يقال ق أذان الفجر؛ الالصلأة‬
‫حن من‪ ،‬الموم __؛‪ ،‬بعد راهم‪ ،‬عل الفلاح‪،‬؛؛ لأو الشن‪- ،‬صل اممه عثه وعل آله‬
‫جآ‬ ‫ممبسمة(‪0‬بكوسمحإجاةاإومح‪،‬‬

‫رٍا‬ ‫ني؛الأدانوإج‪1‬ئيالإدن‬
‫ت‬ ‫• حوٍمحبم‬

‫'س \لأتو‬
‫ُ‬ ‫َُبمَأ؛‬ ‫ُم‬
‫‪ " ٦٥٤‬عى معاؤيه قال؛ نمعت رئوو اف‪ .‬مول؛ اءالوذنول أطوو الناس‬
‫س‪.‬زواةثتيإرن‪.‬‬
‫‪ " ٦٥٥‬وض أي خريره ;نحئيبمثئ قال؛ قال رثول افي‪.‬؛ *إذا ئودي للصلاة‬
‫يمذانيالأوائأمل‪،‬ضأذامحب‬
‫بالصلاة أدبن‪ ،‬حى إدا قفي الظؤيب أبو‪ ،‬حى ثئطز ‪ )JU‬الزء ومسه‪ ،‬مول‪ :‬ادؤن‬
‫^^تيشماوءولأ‪:‬نبيثملمضومحها''‪.‬‬
‫‪ " ٦٥٦‬وض ب؛‪ ،‬نعيد الخيري؛ال‪ :،‬قال رثول اله‪.‬؛ ررلأ يمح مدى‬
‫هث‪:‬زمايلإدنناةامميي'''‪.‬‬
‫‪ " ٦٥٧‬وض همداف بن عنروبن العاص قاو‪،‬ت قال‪ ،‬رثول‪ ،‬اذه‪.‬؛ *إداتمنتم‬
‫الودق يقولوا مئل ما يقول‪ ،،‬ثم صلوا عث؛ هإثه س صل عل صلاه صل افه عليه نيا‬
‫^‪ ،١‬ئأ نأوا الهَ والزسأة‪ ،‬دإٍِا نيقِو اق لا معي إلا ت من هماد اللب‪،‬‬
‫ر‪ )١‬أحرجه ملم ت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ضل الأذان وعرب الشيطان عند ص‪،‬اعه‪ ،‬ريم( ‪.) ٣٨٧‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه الخاري‪ :‬كتاب الأذان‪ ،‬باب ممل التأذين‪ ،‬رغم(‪ ،)٦ ٠ ٨‬وسلم‪ :‬مماب الصلاة‪ ،‬باب‬
‫فضل الأذان وهرب الشيطان عندسماعه‪ ،‬رنم( ‪.) ٣٨٩‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه الخاري‪ :‬كتاب الأذان‪ ،‬باب رفع الموت بالداء‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٠٩‬‬
‫ك مةت‪1‬وا‪4‬قئاةاسس‬ ‫حم‬
‫ست‬ ‫—‪-‬س‪-‬‬

‫سم»‪.‬تواةممماأ؛‪.‬‬
‫‪ :٤^١‬الهُأكلإ‪ ،‬اشُ‬ ‫‪ - ٦٥٨‬وعن محز ^‪ : lJ‬هاو زئوو \ب ‪:‬‬
‫سأنلأبمبجالهُ‪%‬وال‪:‬أئد‬ ‫آهمحاوكتم‪ :‬افٌُ‬
‫أن لاإلأإلا ‪ ، ٠١٥١‬نم هال! أسهدأل محثداونول ‪٥٥١‬؛‪ ،‬ئ\و)‪ '.‬أمهدآل ^^‪ ١‬وسول اممب‪،‬‬
‫لإةإترملإئو‪:‬لإعلم‪،‬‬
‫اشُأكو‪ ،‬الهُ أكو‪،‬‬ ‫إلا دافِ‪ ،‬نأ داَل‪ :‬الهُ أمحث‪ ،‬افُأكو‪،‬‬ ‫قال‪ :‬لا خذذ ولا‬
‫خقاَل‪:‬لأإلأيافُينيئخو‬
‫ه‪ :‬ررثنهاوبج^ص‪ :‬امحلم‬ ‫‪- ٦٥٩‬وعنجاير قال‪:‬‬
‫زبرهذه الدعؤة التامة‪ ،‬والصلاة المائمه‪ ،‬آت محثدا الومٍئه واشيسلث‪ ،‬وانه همانا‬
‫^'‪ ١‬اوديؤظمم‪،‬ظث‪،‬قشثاضينم يةة))‪.‬زؤاةابماريرم‬
‫‪ - ٦٦٠‬وعن أنس هال‪ :‬ثاذ البق ه نمو إدا طلع الصم‪ ،‬وكاذ ينتؤغ‬
‫مول‪:١^١ :‬؛^‪ ،‬الهُأكو‪،‬‬ ‫الآذان‪ ،‬لإق شخ أذاظ أهثلأ‪ ،،‬وإلأ أعان‪ ،‬هتجع‬
‫سأنلأإلأياشُ‪،‬ممالنئولاش‬
‫ه‪ :‬ررحزحش من النارء‪ .‬كظروا إليه لإدا ئوراص معرى• رواه منلمر ؛‪.‬‬
‫لن سمعه‪ ،‬ثم بمل عل الض‪،.‬‬ ‫(‪ )١‬أحرحه مسالمت كتاب الصلاة‪ ،‬ياب‪ ،‬القول مثل قول‬
‫نمياللهالوسالة‪،‬رفم(؛حم)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم ت كتاب الصلاة‪ ،‬باب القول مثل نول المؤذن لمن سمعه‪ ،‬ثم بمل عل الحم‪ ،‬ه‪،‬‬
‫ثم يسأل له الوسيلة‪ ،‬رنم( ‪.) ٣٨٥‬‬
‫(‪ )٣‬أ‪-‬مجه الغاري‪ :‬كتاب الأذان‪ ،‬باب الدياء صد الداء‪ ،‬رقم( ‪.) ٦١٤‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه مسالم‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب الإمساك عن الإغارة عل قوم ق دار الكمر‪ ،‬إذا سمع غيهم‬
‫الأنان‪،‬رقم(آاخم)‪.‬‬
‫ممسسمةر‪0‬بكلالأنانوإييجالفمح)‬

‫‪ - ٦٦١‬وعى شني بن أي وماص قاو ت ئاو وئول اف‪.‬ت ررس قال جنن‬
‫بمثغ \فلأ‪ '.‬أنهد أو لاإو‪ 4‬؛‪! ١‬ف وحده لاثريك ثه‪ ،‬وأن مح‪٠‬دا عبمْ ووسرله‪،‬‬
‫رضيت باق ربا‪ ،‬و‪J‬ئحئد رنولأ‪ ،‬وبالإسلام دينا‪ ،‬عفن له دسك‪،‬ا‪ .‬رواة ^‪ ١٣‬آ‪.‬‬
‫‪—٦ ٦ ٢‬وعى عيد اف بن معمل هال‪ ،‬ت قال‪ ،‬رثول اف ه؛ رابين كل أدادهن صلاة‪،‬‬
‫اكاكة‪ :‬رائناأ»‪.‬محشرى‪.‬‬

‫هده الأحاديث‪ ،‬ق بيان فضل الأذان ؤإجاية ا‪،‬لوذن وغر ذللثؤ•‬
‫وأسهوادد؛هانءالأحادث‪:‬‬

‫المائدة الأول• أف الشي —صل افه علته وعل آله وثلم— بهم) أن أءلول‪ ،‬الناراس‬
‫أمحائا يوم القيامة \لأقوض تطولأعناثثب لأنم لء زنرا ذكز اممب وتمم اللأ‬
‫أثاببمم اممه عغتجل ب الْ الخاصية التي لا تكون لغيرهلم‪ ،‬والظاهر أن معنى ثولهت‬
‫رراإلوذنولا‪ ٠‬بمي الدين التزموا بالأذان ورتبوا عليه‪ ،‬أما من أدن صء واحده ق نزهة‬
‫ْع قومه‪ ،‬أوما أشيه ذللئ‪ ،،‬فالفلا‪A‬ر من الحديث‪ ،‬لا يثمله؛ لأنه لا يمي مؤذنا‪ ،‬ؤإنإ‬
‫هوأدن مث‪ ،‬واحده‪ ،‬فلا يصدى عليه اثه مى المؤذنين‪ ،‬ولكي ْع ذللئ‪ ،‬هو أفضل‬
‫قومه‪ ،‬فأفضل ثومه الذي يبادر ؤيودف؛ لقول النبل ‪ .‬ررلو ينتم الناس مال‬
‫النداء وااصم‪ ،‬الأول‪ ،،‬ئم ثأنجدواإلا أذ ينتهئوا علته لأنتهئوا>>ر ‪.٠‬‬
‫(‪ ) ١‬أحرجه م لم ت كتاب الصلاة‪ ،‬باب القول مثل نول الوذن لن سمعه‪ ،‬ثم يمل عل اليي‪،.‬‬
‫تم سأل له الوسلة‪ ،‬رنم ( ‪.) ٣٨٦‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري‪ :‬محاب الأذان‪ ،‬باب‪ :‬ب؛ن كل أذانن صلاة لن شاء‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٦٢٧‬وم لم‪:‬‬
‫كتاب صلاة السافرين وقصرها‪ ،‬باب بض كل أذاني صلاة‪ ،‬رنم( ‪.) ٨٣٨‬‬
‫(‪ )٣‬سبق نحرمحه‪ ،‬حديث‪ ،‬رقم( ‪•) ٦٢٨‬‬
‫قرحمماب‪4‬سئةاسسح‬ ‫لأألإَ‬
‫‪٦٠٣‬‬

‫ويع الأمف بعص الناس الأو إذا كانوا ل الر ل رمة‪ ،‬كل واحد يقول‬
‫للأخر‪ :‬أذذ أث‪ ،‬والديبمي أذبم ابز ازز إل هذا؛ لأن ‪^١‬؛‪ .،‬قال‪:‬‬
‫لويعل‪٠‬ول ثم لر تحدوا إلا أن يتهموا عليه لأستهموا‪.‬‬
‫الثانية التائه‪ :‬وق هدْ الأحاديث أيصا دليل عل أف الواحد الفرد يشنغ له‬
‫أذيؤذن ؤيرغ صوثه؛ لأنه لأيتغ صوثه ثيء إلا ثهد له يوم القيامة‪.‬‬
‫ولثا تبع المثر‪ .‬صاحب معزى "يعني عما~ يزدن فقال‪ :‬افه أكئ‪ ،‬اف‬
‫لأإلهإلأاضُتال‪«:‬خزينسالأار»‪،‬‬ ‫م‪ ،‬تال‪:‬ررءلاكطنة»‪،‬ورا‬
‫وهدا دليل عل أل الإنسان يقنع له أن يؤذن ولوكان وحده؛ لمال أحنا‪.‬‬
‫‪^١‬؛ الثالة‪ :‬وفيه دليل عل أف إحابه المزين ليت بواحة؛ لأف الض ‪-‬لمل‬
‫افه علثؤ وعل آله ونلم~ لر بجب هدا المزين‪ ،‬ولكنها ئنة مؤكدة‪ ،‬ولال‪.‬ا قال النثر‬
‫صل افه عليه وعل آله وتلم‪ :‬رإدا نجعتم المزدؤز يقولوا مثلر ما يقولاا‪ ،‬تابعوْ‬
‫إلا ل(حي عل الصلاة‪ ،‬حئر علر الفلاح) فتقول‪ :‬لا حول ولا قوة إلا باض‪ ،‬وأما‬
‫(الصلاةح؛رس النوم) فالمححح أنلث‪،‬تقولكإيقول‪ :‬والصلاةمحرمى النوم‪.)،‬‬
‫المائدة الرابئه؛ وق هدْ الأحاديث‪ ،‬دليل عل فضيلة من‪ ،‬أحابا المزين‪ ،‬يعني‪،‬‬
‫ثم دعا فقال‪:‬‬ ‫تابعه‪ ،‬ثم إدا فيا صل عل المن‪- ،‬صل افه علته وعل آله‬
‫'اللهم رب هدْ الدعؤة التامة‪ ،‬والصلاة المائثة‪ ،‬آيته ءنماو‪.‬ا الوبيثه والقضيله‪،‬‬
‫وابمته مقاما محمودا الدي وعيثه‪ ،‬إثك لا نحلم‪ ،‬ايعاده‪.‬‬
‫الوسيلة بينها النئ ‪-‬صل اممه علته وعل آله وتلم‪ -‬بأيبما يرحه ق ا‪-‬إث عاليه‬
‫لانجغي إلا لأحد س هماي افه‪ ،‬قال‪ :‬راوأرجوأن أمكون آنا ئؤ))‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫ممب|سم»ربمسكوالأذانئج‪1‬ةالؤذذ)‬
‫فايغ اللآتعال حذا الدعاءت ءاللهم زب هذه الدغؤة التامهء يعني الأذان‪،‬‬
‫®والصلاة المائثة® يعني التي ستقام‪ ،‬ءآت محمدا الوسيث‪4‬ا‪ ،‬هي الدوحة العليا ق‬
‫الحنة‪® ،‬والمضياق® يعني الفضل والناهب‪® ،‬وانض هماما محمودا® يعني يوم القيامة‬
‫ابعثه مقاما محمودا لحمده الناس الأولون والأحرون‪® ،‬الذي وعديه® يثير إل‬
‫قوله تحال! ؤ وين \ؤفي ئتهجذ يوء ثاهة ك‪ ،‬عئ آن يعثك ربك معاما نحوياه‬
‫لالإّرا‪:،‬هيا‪.‬‬

‫ول هذا إشارة إل أل (عسى) إذا جاءت ق القرآن فهي وعد من اف عؤقهل‪،‬‬
‫ولهذا يروى عن ابن عباس لأ‪.‬بمعاأنه قال■ ُعس ثى افب واجب* بمي• وغد‬
‫واجب*‬

‫ثم يدعوبإ ششث‪ ،،‬بعد هذا انع اممه لنمك ولوالديلث‪ ،‬ولأي أحد س الناس؛‬
‫لأن الدط؛ بثن الأذان والإقامة لاثزئ‪ ،‬فنن صل عل الني ه بعد متابحة الأذان‬
‫ودعا بالدعام الذي ذكرناه حلت‪ ،‬له شفاعة الني ~صل اف عليه وعل آله ونلم~‬
‫يوم القيامة‪ .‬وهذا ثمن قليل لعوض كم‪ ،‬وهوأل يدرك شفاعه الني صل افه علته‬
‫وعل اله وسلم‪ .‬كمر من التاسر نحده يؤدن وهو لا ييال‪ ،‬يتتحدث‪ ،‬يقرأ‪ ،‬يراجع‪،‬‬
‫ولا نحيّ_ا المؤذن‪ ،‬وهذا حرمان كبير‪ ،‬اه‪2‬ي القراءه وأحمت‪ ،‬الؤدد»‪.‬‬
‫فيإ لو أدف وأنث‪ ،‬ق صلاة هل نحيبه أو لا؟‬ ‫واحتتلمؤ العلهاء‬
‫فقال بعض العل‪،‬اء‪ :‬نحيبه؛ لأن الأذان ذكت‪ ،‬والذكن لايطل الصلاة‪ ،‬فأج‪،-‬‬
‫الموذف‪.‬‬

‫إ ‪ ) ١‬أحرجه ابن ابى حاتم ق الضر(‪.) ٩٠٥ /T‬‬


‫محممبحىةاسبيح‬

‫وقيل‪ :‬لا نجه إذا لكف ي صلاة؛ لأنه <يو‪ ،‬بمي ليز ^^‪ ١‬قليلالكشيح‬
‫إذا مرُت‪ ،‬بك آيه سبيح أوما أشبه ذلك‪ ،‬لكن هذا طويل‪ ،‬محلا محبة‪ ،‬إلا ائه إذا مغ‬
‫من صلاته قضاه‪ ،‬واستدلوا بالحديث؛ ارإد ق الصلاة وشعلأ‪،‬ار ‪ ،٠‬فقالوات إف أذكاو‬
‫محال!‬ ‫الصلاة مقدمة عل هذا الذكر‪ ،‬وص احتارهدا شيخ الإسلام ابن ئتميه‬
‫بجب المودذولوكاف ل صلأةُآا‪,‬‬
‫ولكن نقول؛ إل أجاب فعل حي‪ ،‬ؤإف لر محب وقمحي بعد سلامه فم‪.‬‬
‫المائدة الخامثه‪ :‬ول هذْ الأحاديث دليل عل أنه بمس أف يتطنغ الإن او‬
‫بتن الأذان والإذامةفيك‪ J‬صلاة‪.‬‬
‫ولننفلر لصلاة الفجر‪ ،‬ثكتفي برانة الفجر‪ ،‬ولا ثزذ عليها‪ ،‬إلا إذا دخلت‬
‫مجدا وأنث‪ ،‬محي صليث‪ ،‬ل الست‪ ،‬الراته‪ ،‬فصل ئة المسجد فقط‪ ،‬ولا يثن‬
‫للإنسان أف يزيد عل رانة الفجر ‪ )JU‬الفجر والإقامة‪ ،‬خلامحا!ا يفعله بعض الحهال‪،‬‬
‫فخير اقدي هدي محثد صل افه علة وعل آله و'ثثلم‪ ،‬وكان لا ثنيي ُان الأذان‬
‫والإقامة عل ركعتتن‪ ،‬بل هممهتاأثاب‬
‫نأق إل الظهر‪ ،‬ب؛ن الأذان والإقامة صلأْ‪ ،‬وهي راتبه الفلهر أريع ركعات‬
‫وتليإن •‬

‫والعصر ما فيها راتبه قبل الصلاة ولا بعدها‪ ،‬لكن بمس أن تصل ين الأذان‬
‫والإقامة‪.‬‬

‫(؛)سأقنحرءبم‪،‬حالثرتم(هيه)‪.‬‬
‫الؤذن)‬ ‫ئتاب ‪ (،_l‬باب ضل‬
‫—‪—>3‬‬
‫وقد ووى عن المئ ‪-‬صل اشُعوه وعو آله ونل؛ ‪ -‬قال‪ :‬ررزجم افُ انزأ‬
‫ضلملامأنبم»راز‬
‫والغرب ما فيها رانة‪ ،‬لكن فيها منة‪ ،‬حتى إل الني‪ .‬قاد‪، '.‬؛صلوا مل‬
‫صلاة المعرب‪ ،‬صلوا مل صلاة انئرب‪ ،‬صلوا مل صلاة ادئرب ئ ثاءء‪ .‬قال‬
‫راوى الحديثات كزامه ‪ ٠^١‬يتحدها الناس متةر ا‪ .‬أي منة رات»ة‪.‬‬
‫وبعد أذان العشاء ليس هناك مثن راتبه‪ ،‬لكن هناك ثنة مطلقة؛ تطؤع‪ ،‬فإذا‬
‫أدن فمم وصل ركعتم‪.‬‬
‫قمار ينز كل أذانئن صلاة‪ ،‬الفجر والظهر راتبة‪ ،‬والعمل والغرب والعشاء‬
‫منة وليس برانة‪ .‬واض المومحق‪.‬‬

‫‪ - ٦٦٣‬ص أبب هريره قاو ت محاو رنول‪ ،‬افب‪.‬؛ ررالإمام صامن‪ ،‬والمودذ موءس‪،‬‬
‫^^وئاوئيىيواكاصر ‪، ٠٣‬‬
‫وِفي أحنى ق بلئظ اضابح‪.‬‬
‫‪ - ٦٦ ٤‬وعن انن عباس هاو؛ ماو رئوو اطب هؤ؛ ارس أدف نع منى محتستا؛‬
‫محت‪ ،‬له ^‪ ١٤٥‬من النارا>‪ ١٥^ .‬الرمدي وأبوذاؤد وانن ماجةُ؛؛‪.‬‬
‫(‪ )١‬ساق نحريه‪ ،‬حديث ر‪،‬م( ‪.) ١١٧٠‬‬
‫(‪ )٢‬صياق نحريجه‪ ،‬حدث رقم( ‪,)١ ١٦٥‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أحد (‪ ،) ٢٣٢ /y‬وام داود‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب ‪ U‬يجب عل الوذن س تعامي الوك‪،‬‬
‫رقم ( ‪ ،)٥ ١٧‬والترمذي؛ أراب الملام‪ ،‬باب ما جاء أن الإمام ضامن‪ ،‬والوذن مؤتمن‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٢٠٧‬والثاقعي ل ت‪( ْ.‬ا‪-) ٥٦ /‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه الترمذي‪ :‬راب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء ل فضل الأذان‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٢٠٦‬وابن ماجه‪ :‬كتاب‬
‫الأذان والسنة فيه‪ ،‬باب فضل الأذان‪ ،‬وثواب الؤذن؛ن‪ ،‬رقم( ‪.) ٧٢٧‬‬
‫‪0‬‬ ‫ئتاب اسلأءرباب ضل ‪ ،^١^١‬و؛جاوات ا‪،‬وذذ)‬
‫‪ " ٦٦٩‬وض أم نلثه ظ^بمها يالئ؛ عثتي رئول اف‪ .‬أو أنول عند‬
‫أذانالثرك‪«:،‬امحء هداإماوممك‪،‬وإبمئ مك‪،‬زيثئعابم ظءفزفي»‪.‬‬
‫وداْ أنويائيدالثيهمح)ِفي الدعوات المحدرا؛ •‬
‫‪ ~ ٦٧ ٠‬وعى أي أمامه‪ ،‬أوبنص أصحامتا زئول اف‪ ،.‬مال• إن بلالا أحد‬
‫والإمحواأن‪3‬أو‪:‬هدص د‪3‬النضوافِء‪،:‬اأقاثيا افُوأئاةها»‪،‬‬
‫موالآذان‪.‬نواةمدالأ‪/‬‬
‫ص‪:‬محهج»‪.‬‬
‫رداْ أبويائيدالمح ُي‬
‫‪ " ٦٧٢‬دعى نهل تحر نعد محال‪،‬ت قاو رثول‪ ،‬افب س؛ ‪ ١٠‬ثنتان لائردان ‪-‬أويثإ‬
‫تردان — الدعاء عئد النداء‪ ،‬ويئد البأس حتى ‪-‬لجم يعضهم ثنصا؛ا‪ ،‬ؤق ووايؤ•‬
‫ظئثافاطبجمحلإ‪:‬م<اوس اأطر‪)،‬رءر‪.‬‬ ‫رءومحت‬
‫‪ — ٦٧٣‬دعى عبب الم بن عنرويال‪ •،‬يال‪ ،‬رجل• يا رسول افي‪ ،‬إن الوذين‬
‫مضلوثثا‪ .‬يمال‪ ،‬رسول افي ه؛ راقل آك؛ا بمولود‪ ،‬ئإدا ائتهيث مثل تنط؛أ* رداْ أبو‬
‫َ‪,‬مَره)‬
‫داود‬

‫(‪ )١‬أحرحه أبو داويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ما يقول عند أذان الغرب' رقم( ‪ ،) ٠٣٠‬واليهقي ق‬
‫الاوءواتالكب؛ر(ا‪ ، ٥٠ ٠ /‬رنم ‪.) ٣٨٤‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ما يقول إذا سح الإنامان‪ ،‬رنم( ‪.) ٥٢٨‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبو داويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ما حاء ق الدعاء ؛؛ن الأذان والإقامة‪ ،‬رنم( ‪،) ٥٢١‬‬
‫والتر‪٠‬ذيث أبواب الصلاة‪ ،‬باب ‪ U‬جاء ق أن الدعاع لا يرد بض الأذان والإقامة‪ ،‬رنم(‪.)٢ ١ ٢‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أبوداود؛ كتاب الخهاد‪ ،‬باب الدعاء عند اللقاء‪ ،‬رقم(• ‪ ،) ٢٥٤‬والدارم(آ‪، ٧٦٦ /‬‬
‫رقم ‪.) ١٢٣٦‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه أبوداودإ كتاب الصلاة‪ ،‬باب ما يقول إذا سمع الوذن‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٢٤‬‬
‫قوحةتاو‪،‬ءقئأأا‪،‬ماويح‬
‫(‪3‬ا‬

‫‪ - ٦٧٤‬عن جائر م‪1‬ل‪ :‬ثمنت ائ ه مول‪ :‬ارإة اتيثان إذ! نبغ النداة‬
‫بالصلاة يهب حم‪،‬تكوو ثكال الثوحاء‪.>،‬‬
‫ثمحدتداةسمُن•‬
‫‪ — ٦٧٠‬وض علممه بن ومحاص قاو‪ :‬إن لمتن معاونه‪ ،‬إي أدو مؤذنه‪ ،‬ئماو‬
‫ئةقاو‪:‬لأملولأمةيلأهِ‪،‬‬
‫سحداَل‪:‬لأخنلولأمةيباه الإواصا‪،‬ثقاوبممك‬
‫ما يال‪(iji (،‬؛‪ ،‬ثم دال‪،‬ث تمعت رئول افي‪ .‬هاو ذلك• رواه أحمد‬
‫‪ — ٦٧٦‬وض ‪ ١‬؛‪ ،‬هريرة هال‪ :،‬ؤتأ تغ رثوو افه‪ ،.‬همام ينادي‪ ،‬ظ‪،‬‬
‫طا‪:‬فادخماه)‪.‬نواةالإأل‬
‫كاو الض ^!‪ ١٥‬شخ اأؤذن‪:‬ضياو‪،‬‬ ‫‪ - ٦٧٧‬وعن عائثه‬
‫مال‪« :‬ؤمحثأنا»‪.‬نؤاةبممداوئرء‪/‬‬
‫‪ ~ ٦٧٨‬دعن ابن عمر‪ ،‬أن رثول افه‪ .‬مال‪ ٠ :‬مذأدو ثنى عثرة نتن‪ ،‬وجبئ‬
‫له الحق‪ ،‬وف له شي‪ ،‬ثل‪:‬زم طون خنثه‪ ،‬نفز إهاثة ثلاثون ‪-‬ئتئه»‪.‬‬
‫رواة اينماجةاْ؛•‬
‫ر‪ ) ١‬أحرجه مسالم! كتاب الصلاة‪ ،‬باب فضل الأذان وهرب الشيطان عند ماعه‪ ،‬رقم ‪>) ٣٨٨١‬‬
‫(آ)أحرجه أحد(إ‪ ،) ٩١ /‬والماش‪ :‬كتاب الأذان‪ ،‬باب القول إذا قال الوذن‪ :‬حى عل الصلاة‪،‬‬
‫حيءلالفلأح‪،‬رنم(م\'اا■)‪.‬‬
‫(م)أحرجه الماتي‪ :‬كتاب الأذان‪ ،‬باب ثواب ذلك‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٧٤‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أحرجه أبو داود! كتاب الصلاة‪ ،‬ياب ما يقول إذا سع الوذن‪ ،‬رقم ( ‪.) ٥٢٦‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه ابن ماجه! كتاب الأذان والمنة فيه‪ ،‬باب فضل الأذان وثواب الؤذس‪ ،‬رقم ( ‪.) ٧٢٨‬‬
‫ةىو‪،‬اسلأأربمواكلالآئاىدإيةاممح)‬

‫‪ - ٦٧٩‬وعنه قاو‪ :‬ئ ثوم يالدعاء عند أدان النرمب‪ •،‬زواه ال؛ثهشِو‬
‫الدعزات اليرر‪١‬ا‪.‬‬

‫هذْ الأحاديث ق يان فضل الأذان وما يتعلق به؛‬


‫منها أن الني ~صل افه علته وعل آله وتلمم~ بع‪ ،‬أف الإمام نحاس والمودن‬
‫موس‪ ،‬ضامن بمي أل المأمومئذبمقرن به‪ ،‬فهوصامن أل يصل ببمم ك‪،‬ا كال الني‬
‫—صل اطه علته وعل م و<تئلم— يصل يأصحائه‪ ،‬ولذلك بجب عل الإمام أذ يرامح)‬
‫الثنة ق إمامته‪ ،‬بخلاف ما لوصل الإن ان‪ ،‬وحده فيصل كيف يشاء؛ ممل أويقصر‬
‫تقصرا لا نحل‪ ،‬أما الإمام فج_‪ ،‬أذ يتحزى السنة‪ ،‬فيصل بالناس كإ كاف النبئر‬
‫—صل افه علته وعل آله وثلم— يصل بالناس؛ لأنه صامن كفامن ‪ ^١‬لمتحمه‪.‬‬
‫كشرمى الأئمة —نأل‪ ،‬اطه لنا ولم الهدايه— يراعوف مايشتهي الناس‪ ،‬فيسيعون‬
‫ق ا لإقامة ويسيعون كيلك‪ ،‬ق الصلاة‪ ،‬ولا سمور‪ ،‬فراءه القور التي كان الني س‬
‫يقرأه‬
‫ولا ثلث‪ ،‬أف تعجيل الصلاة منه أفضل‪ ،‬لكن يترك الناس حتى يتوصأ‬
‫ا‪،‬لتوصئ‪ ،‬ؤإذا كانت‪ ،‬الملام لها راتة نلها كالظهر والمجر يراعي الناس ق هدا‬
‫‪.١^١‬‬

‫أما ا‪،‬لودن فمرممن عل الوقت‪،‬؛ لأنه يراقب الوث‪ ،‬ينظر ش يدلمل الونش‬
‫فيؤذن‪ ،‬ولهدا كان للمؤذن أجر من صل بأذانه؛ لأيه هو الذي دعاْ إل الصلاة‪ ،‬ومن‬
‫دعا إل محر فكفاعله‪.‬‬

‫‪\ j‬سم\ت الكبمر(؛‪ ،٥ • ٢ /‬رنم ‪.) ٣٨٦‬‬ ‫(‪ )١‬أحرجم‬


‫سمهاد‪،‬حءاأاسسأ‬ ‫خص‬
‫—ص) نص‬
‫ؤمن هده الأحاديث أيقاأن اطه تبماةئلإاك بحكمته جعل لليين لادؤذنول‬
‫أجر الوذنتن إذا تابعوهم‪ ،‬بمي إذا قال مثلها يقول الوذن‪ ،‬إلا ق (حي عل الصلاة)‬
‫قتقول؛ رُلأ حول‪ ،‬ولا قوم إلاباه®‪ ،‬وق (حي عل الفلاح) يمول؛ ررلأ حول ولا قوة‬
‫إلا باه*‪ ،‬فينال أحرا‪ ،‬وهذه من نعمة اممه ث\زقؤناق‪.‬‬
‫ومنها أنه يتبغي أف يقول‪ ،‬بعد أذان الغرٌب‪،‬؛ ®اللهم هدا إمال ل؛للثه ؤإدبار‬
‫وحضور صلواتك ~أوت صلأتلث‪ ~،‬محاعفرفيأُ ■‬ ‫ثإرك‪ ،‬وأصوات‬
‫وهذا الحديث ؤإذ كان فيه مقال‪ ،‬لكن أرجوأن يكوف العمل به سائعا‪ ،‬وأن‬
‫يقول الأناف هذا الذكز لأنه ذكر صامب‪.‬‬
‫أما ما يقال ق الإقامة إذا أقام مثلما يقول وتقول ق (قد قامت الصلاة)!‬
‫الأقامها اه وأدامهاء‪ ،‬فالحديث ضعيف فيه انقهلاغ‪ ،‬وفيه راوصعيف‪ ،‬فلا يعتل به؛‬
‫لأنا لوئالخا كها يقول لكاذ الإنسان يذوبعد الإتامة مجا يذكث بعد الأذان‪ ،‬ول) ينهي‬
‫وتئلم‪ -‬صح هه أنه كان يقول ب؛ن الإقامة والصلاة‬ ‫أف الني ‪-‬صل اطه عانه‬
‫شيئا‪ ،‬فالحديث صعيمج‪ ،‬لكن من عجل به فأرجوأل لا يلحقه بأس‪ ،‬ومن تركه فهو‬
‫أفضل؛ لأن هذا إنات حكم شرعي بمنلج إل‪ ،‬دلتل مقبول إما صحح ؤإما حسن •‬
‫وافُالمنمحق‪.‬‬
‫وٍءمحجمح؛؛؛؛جبم‬
‫‪0‬‬ ‫ممباسلأة(ّد‪1‬ءارالآذان)‬
‫ت‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ت‬

‫ؤإ‬ ‫بابو؛م؛يالأدان‬ ‫ؤإ‬


‫ت‬ ‫مٍوكه‬ ‫ت‬

‫'س \لأتو‬
‫‪- ٦٨٠‬ضاينمحؤا‪:J‬ئ‪J‬نض‪J‬افه‪« :‬إنلألأبمدىص قئوا‬
‫قاوت وكاذ ابن أم مكتوم وبلاض‬ ‫واثربوا خو‪ ٌ.‬انئ أم‬
‫تجث‪،‬أصغغ‪.‬هىمرل‬
‫‪ — ٦٨ ١‬وض ثئن‪ 0‬بن جتاوب هاو؛ هاو زشوو اش‪ ٠:‬ءلاثنس‪5‬م مى‬
‫محئومح»‪-‬وداة‬

‫‪ - ٦٨٢‬وص مالك بن الحييرث مال؛ محئ اني‪ .،‬آئا دائي عم ي‪ ،‬صال؛‬


‫^‪ .٠‬نواة البمارير ‪. ٠٠‬‬ ‫«إذاتاهزمما هأه وآقيإ‪،‬‬
‫(ا)أحرحه المخاري‪ :‬محاب الأذان‪ ،‬باب أذان الأءسإذا لكن له س هرْ‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٦١٧‬وسالم‪:‬‬
‫كاب الصيام‪ ،‬باب ييان أن الدخول ق الصوم محمل بطلؤع الغجر‪ ،‬وأن له الأكل وضره حتى‬
‫يطلع الفجر‪ ،‬ويان صفة الفجر الذي تتعلق به الأحكام من الدخول ل الصوم‪ ،‬ويحول ونت‬
‫صلاة الصح وعثر ذلك‪ ،‬رنم (‪٠) ١ ٠ ٢٩‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه ملم ت كاب الصيام‪ ،‬باب بيان أن الدخول ل الصوم محمل بطلؤع الفجر••• رغم‬
‫( ‪.) ١٠٩٤‬‬
‫("‪ )٢‬أخرجه \ير*ذي‪ '.‬أبواب الصوم‪ ،‬باب ما جاء ل بيان الفجر‪ ،‬رقم(‪.)٧ ٠ ٦‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه الخاري; كاب الخهاد والمر‪ ،‬باب مفر الأتنى‪ ،‬رقم ( ‪ .) ٢٨٤٨‬وأخرجه مسلم‪،‬‬
‫انظراكخرجالتافي‪.‬‬
‫ضحمموا|ق‪،‬ئةااساسح‬
‫—(‪>3‬‬
‫نضلاهه;طاىن‪5‬ضم‪،‬ئإِذا‬
‫ملإتؤتممحثماا)‪.‬ققه''•‪.‬‬
‫‪ - ٦٨٤‬وض ب‪ ،‬هرنرْ هكهتئ هاوت إن رئول اش ه جنن ممو مى عردْ‬
‫تيءوت‪،‬شإذاأذنمحمى<زو‪3‬اليلأو‪« :‬اكلأثا اقو»‪ .‬محل‬
‫بلال ما يدر له‪ ،‬وثام رئو‪ ،J‬افه‪ .‬وأصحابه‪ ،‬قشاثمارب المجر انثن بلال إل‬
‫ناحأ‪J‬ته ^‪ ،^١ ١٢٠^.‬قثثئ بلالا ه وئؤ كنشد إل زاحايه‪ ،‬م بمثقظ‬
‫مبمهأمح‪،‬هانرثرلالهِ‬
‫‪ .‬أولهم انسماظا‪ ،‬ئمنغ رثول افهه ^مالت ررأي بلأو‪،‬ا‪ .،‬قثال‪ ،‬ءلأو‪،‬ت أحدبمممي‬
‫ي‪،،‬داو‪ :‬رراقائوا»‪.‬ئامحادوا نثاحال؛ب ثؤا‪،‬ثأوثصآنثولاف‬
‫‪ .‬وأمر بلالا قأتام الصلاة‪ ،‬قصل تب م الصنح‪ ،‬قمحا قثى الصلأْ قال؛ ررس ثنى‬
‫الصلاةئلثصئهاإدا ^؛‪1‬؛ قإو افهثعال قاو ؛ ؤرأن؛د؛لثلوة لومحنيآ ه [ءك‪.٠]١ 1:‬‬
‫َامم» اءأرآ)‬
‫رواه ميم‬

‫ضه‪:‬راإداكدلأظوةوا‬
‫حى روق قن حزجت‪،‬أ • مممئ ^‪٠‬؛ •‬
‫(‪ )١‬أحرحه ا‪J‬خارىت كتاب الأدب‪ ،‬باب رحة الاس والهائم‪ ،‬رنم( ‪ ،)٦* ٠٨‬وم لم ت كتاب‬
‫الماحي ومواضع الصلاة‪ ،‬باب من أحق بالإمامة‪ ،‬رنم( ‪ .) ٦٧٤‬ولمس ل م لم‪ :‬اصلوا ك‪،‬ا‬
‫رأبمموبياأصل»‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ل مصاور التخرج و(ارةاْ)ت ا<مواحهاا‪,‬‬
‫(‪ )٣‬أحرحه ملم ت كتاب الم احي‪ .‬ومواضع الصلاة‪ ،‬باب نضاء الصلاة الفاثة‪ ،‬واسماب تعجيل‬
‫ئماتها‪،‬رقم('حأ)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الخاري‪ :‬كتاب الأذان‪ ،‬باب ض يقوم الاس إذا رأوا الإم محي الإقامة‪ ،‬رقم( ‪،) ٦٣٧‬‬
‫وملم ت كتاب الماحل‪ .‬ومواضع الصلاة‪ ،‬باب متى يقوم الاس للصلاة‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٠٤‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةتاباسلأةر‪4‬بدأء؛إرالآنان)‬
‫را|داأيتت الصلاه قلاثأئوها‬ ‫‪~ ٦٨٦‬وص أي‪ ،‬هريره قال؛ قال رثول افه‬
‫ص فأد'نمض نىقاهاإأبجا»‪.‬‬ ‫ص‬
‫بمكاذ‪:‬سإلاصمحومام‬ ‫أقيىمح‪-‬دو ردلإض‪:‬‬
‫وهدا اسخالصاضو اش‪.‬‬
‫اضواف'‬
‫‪ - ٦٨٧‬ص نيد نن أنثم قاو ؛ عرس رئول اف ءلتلا‪٨‬؛^‪ ،‬ه ووؤو‬
‫بمآنتحهاِدة‪ ،‬إن؛د بلال ونقدوا خر انشثظوا وقد ص علبجم‬
‫الشنس‪ ،‬قانتمظ الموم وقد محرعوا‪ ،‬قآهرئم رئول افي‪.‬أذيرلإوا حش تئرجوا‬
‫مذ دللثج الوادي‪ ،‬وقاو؛ رءإو هدا واد بؤ ثنطاوُ محركثوا حر حرجوا ض دلك‬
‫الوادي‪ ،‬م أين<وا رئوو اف‪ .‬أذ ينزلوا وآذ يثوصئوا‪ ،‬وأم بلالا أذثنائي‬
‫للصلاة أومحم‪ ،‬قصل رنول‪ ،‬افث‪ .‬بالناس م ائصزن وقد رأى مذ قرعهم‪،‬‬
‫ةقاَل‪ ١ :‬؟ ي اةز‪ ،‬أو افَ مض ^‪ ،١^١‬ولن شاة ‪ uy‬إلتثاو حم عتر هدا‪،‬‬
‫قإدا رقد أحدثم عن الصلاة أوسيها‪ ،‬م قرغ إليها‪ ،‬قلثصلها ي ثا‪ 0‬يصلنهاِو‬
‫ويتهاء‪ .‬ثم التنث رثول اف‪.‬إل ر بكر الصديق قمال؛ *إذ الئيطاو اش بلالا‬
‫وهوقاتم يصل قاصجعت م لمُ يرل‪ ،‬بجدئه مجابجدأالصيي حرثامء‪ .‬م دعا رسول اف‬
‫‪ .‬بلالا‪ ،‬قأحي بلال رثوو افي‪ .‬مثل الدي أحؤت رمول اف‪ .‬أبا؟ز‪ ،‬قماو‬
‫كتاب الخععة‪ ،‬باب الثى إل الخمعة‪ ،‬رمم (‪ ،)٩ ٠ ٨‬وم لم ت كتاب الساجد‬ ‫) ا حرجبم‬
‫ومواضع الصلاة‪ ،‬باب استحباب إتيان الصلاة بوقار وسكية‪ ،‬والنهي عن إسا•را سعيا‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ٦٠٢‬‬
‫ش_عممبم|سداةاسس‬ ‫\مِ‬
‫ه‬ ‫ص)‬
‫آنوتكر‪ :‬أشهدأنث زثوو الهِ‪ .‬ذذ\‪ ٠ 1‬محزتلارُ‬
‫‪ " ٦٨٨‬وعن ابن عمرمحال؛ ماو رئول اف‪ I.‬ررحصلتان معكازلئ أغناق‬
‫خوم»‪.‬نثاةاينمج■‬

‫قال المؤلف رحمه اف تعال؛ ُداب ئأحر الأذانء‪ ،‬بمي هل يؤدن إذا يحل‬
‫الرث أوينحر؟‬
‫الخواب! حشت‪ ،‬ما جاءت به المنة‪ ،‬أما الغلهر ئيوحر إذا اشتد الحر حتى يبرئ‪،‬‬
‫ثم يزدن‪ ،‬بث‪ ،‬هدا عن المي ‪ -‬صل اض علميه وعل آله وثلم‪ -‬أنه كان مع أصحابه‬
‫ق ت ثر فزالت الثمز‪ ،‬فأراد بلال أف ثنين‪ ،‬فقال له‪ :‬راأئرذ»‪ ،‬ثم انظر‪ ،‬ثم أراد أن‬
‫يؤدن‪ ،‬فقال‪ :‬ارأبرذ»‪ ،‬حش رأوا يء التلولر ؛‪ ،‬وق بعض الألفاظ؛ حتى ناوي الغلل‬
‫الةوَلاءا‪.‬ثمأذنبلأل ^‪^١١‬‬
‫كيلك‪ ،‬العناء الأحرهإذاكاذ الماس محموؤين‪ ،‬بمي ناتا متين إما ق سفر‬
‫أوق اس ولكنهم بعيدول عن الممجد ؤيصلمون حميتا‪ ،‬فهنا يوحر الأذان إذا كانوا‬
‫لايمعوف الأذاف‪ ،‬يوحرون الأذان فيؤذنون إذا أرادوا الصلأْ‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه ثلاكفيالوطآ(ا‪/‬؛أ)‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أخرجه ابن‪ :،^-U‬مماب الأذانوالمة مه‪ ،‬باب المة ‪ j‬الأذان‪ ،‬رقم(‪.)٦ ٠ ٢‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ‪١‬لح‪١‬ريت كتاب مواقيتر الصلاة‪ ،‬يابإ الإيراد بالفلهر ل الممر‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٥٣٩‬ومسلم•‬
‫كتاب المساجد رموانحع الصلاة‪ ،‬ياب اصتحياب الإيراد يالهلهرق شدة الحر لن يمفى إل خماعة‪،‬‬
‫ؤيناله الخر ق ؤلريقه‪ ،‬رنم (‪.)٦ ١ ٦‬‬
‫(؛)أخرح‪ 4‬الخاري‪ :‬محاب الأذان‪ ،‬باب الأذان للمانر‪ ،‬رنمربمأأ)‪.‬‬
‫نمآ‬ ‫مماساسلأت(و‪1‬و‪،‬ئمس)‬
‫أما إذا لكنت الصلاة مما لا ين ‪ u^b‬فإة الأفضل الادرةُ الأذان من‬
‫لحول الونت‪ ،‬ولا يوحر•‬
‫ثم ذكز ‪ ١٠٥^١‬أحاديث؛ منها أف المنر ‪-‬صل اممه علته وعل آله ؤسثلم‪ -‬تال‬
‫لأصحابه‪ ،‬وذلك ل رمضان'• ررإف بلالا يولف بلتل" بمي تبل الشح ‪#‬لثوتظ ثائثفم‬
‫ثيرخ قاتمكم® بمي يوقظ النائم فيتحر ؤيرد الهائم فثوص عن الصلاة ؤكممي‪،‬‬
‫‪ ١^ ٤٥٠‬واائزبوا حى سنذوا أداو ش أم مآكثرم؛ هإثه لا يودف حى بملي المجر*•‬
‫قال ابن صر• ولكن رحلا أعمى لا يزذن حتى يقال؛ أصحت أصحش •‬
‫ففي هذا دليل عل أنه نجبي أف يودف مؤدنان؛ أحوهما لقيام الليل‪ ،‬والثال‬
‫ليحول وئت‪ ،‬الصبح‪ ،‬والأذان الأول الذي ل آجر الليل ليس أذاق الفجر؛ لأن أذاق‬
‫الصلاة لا نجئ إلا إذا يحل وقثها‪ ،‬لكنه كما قال الشي ضل الهُ ظه ؤء آله‬
‫ونلم؛ فوخ القام ؤيوقظ النائم‪.‬‬
‫ومما للن عليه هده الأحاديث‪ ،‬أيصا أنه إذا فاتتؤ الصلاة وحرج الوقت وهم‬
‫ائمون‪ ،‬فإممإذا امتيقفلوا يوذنون لكلعادة ؤيقيموف‪ ،‬كإ ق هذه القصة التي لكن‬
‫الشئ ‪-‬صل افه عانه وعل آله ؤنللم‪ -‬مافنا فيها‪ ،‬فمنى ل الليل؛ لأف المثي ل‬
‫اللل للمافرممزى له الأرض؛ كما قال المي ضل اشُظوهنتلي ط‪■/‬‬
‫ارافيثوا يالثديْ دالردحة‪ ،‬د‪-‬يء ثى الديؤ* بمتن‪ ،‬ثى اللثل•‬
‫نزل الني ‪-‬صل افه علته وعل آله وتلم~ و م الليل‪ ،‬وهذا مض عرس‪،‬‬
‫بممح‪ ،‬نرل‪ ،‬ل آجر الليل وأمر بلالا أن يرام‪ ،‬العجز‪ ،‬فقام بلال يمل ما شاء افه‪،‬‬
‫ولكنه غالته النوم رْ‪.‬بمتئفامتند إل راحلته متوجها إل نحوالفجر‪ ،‬بمي متوجها‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخاري‪ -‬كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬ياب الدين يسر‪ ،‬رمم(‪.) ٩٣‬‬
‫همحمموا‪،‬ق<ئةاسسح‬

‫إلا حز الشمس‪،‬‬ ‫إل جهة الشرق‪ ،‬فغيته عيناه؛ نام‪ ،‬ولر يتيقظ أحد‪ ،‬ما‬
‫وأول من‪ ،‬استيقظ النثر صل افه عثه وعق آله وتئ؛ا‪ ،‬فقام ^‪ ،pI‬ثم أمنهم أف‬
‫يزثملوا عن‪ ،‬مكامم‪ ،‬وأمحر أنه مكا‪ 0‬حصنهم فيه الشي‪a‬لان‪,‬‬
‫فارتحلوا نم أناحوا‪ ،‬يوصأ الض ~صل اممه علته وعل آله وثلم~ وأمربلالا‬
‫فادذ‪ ،‬ثم صلن ا راته الفجر‪ ،‬نم صلوا الفجر تحهرون فيها بالقراءة كالعادة‪ ،‬وأمر‬
‫الك‪~ ،‬صلا اقثعلتؤ وعل‪ ،‬م وتلم" ض نا‪ f‬عن صلاة أوسيها أف يصمحها إذا‬
‫يكنها‪ ،‬يعني‪ ،‬أوامتيقظ‪.‬‬
‫قال العلعاء‪ :‬فإذا محي صلاة ليل ؤ‪ ،‬النهارجهز‪ ،‬ؤإذا محمى صلاة مارو الليل‬
‫أمز‪ ،‬لأة القفاة م الأداة‪.‬‬
‫ومن‬

‫اكاممةالأول‪ ،3 :‬هدا الحدث دليل علأن انملأ؛ؤاخو ولأإثء عله‪.‬‬


‫المائدْ اكاتهت وفته دلل عل أل الشث‪ .،‬يعميه ما يعرتم‪ ،‬البثز من النوم‬
‫وعدم الإحساس‪ ،‬لكني ‪-‬صل افد عله وعل آله وتئلم‪ -‬تنام ع؛ناة ولا بمام فلثه‪،‬‬
‫فينام عن‪ ،‬الأمور المحسومة الي‪ ،‬يدرك بالع؛ن أو بالقمع‪ ،‬وأما الأمور الياطتة الش‬
‫‪ ،^Cj‬؛القال_‪ ،‬فلا ينام‪.‬‬
‫ولدللث‪ ،‬قال أهل العل‪،‬ت إف من‪ ،‬حصاممس الني‪— ،‬صل افه علميه وعل آله‬
‫ونلم~ أنه لاينتقفي‪ ،‬وصوءْ ‪ ،3‬النم؛ لأف قلبه ‪ ١۶‬؛^‪ ،،‬ونالوا أيصا؛ س حصانصه‬
‫أنهكاللأنحبم‪،‬لألممهءاش حاصث‪،‬وهدا حق‪ ،‬فالأمور ابمه ستدزك؛انمز‪،‬‬
‫والشم والقمع هن‪ 0.‬ينام حسمه عنها‪ ،‬وأما قلته فلا ينام■ واف> الموقن‪.،‬‬
‫‪0‬‬ ‫؛؛‪ tjL‬اسلأء( ‪ ،jU‬الساجدوماضع اسلأة )‬

‫‪ l،jb‬؛‪ L،،‬بيد‬
‫جمحققم‬

‫'ص \لأوو‬
‫ضشمئو‪:‬لإائخوتيهكممهسمح‪،‬‬
‫دلمًبمل حى مج منه‪ ،‬قي ■مج رثع ومحنكن^ مل الكتته‪ ،‬وقاوت راةذْ المله‪.>،‬‬
‫نثاةالبمرىرُ‬
‫‪ " ٦٩٠‬وتواْ منلم عنه ص أتامه تحر نيدر آ •‬
‫‪ - ٦ ٩ ١‬وعى عبئ اطه نن عمر قهنمحا‪ ،‬أف رثوو افه‪ .‬يحل الكب هو‬
‫وأتامه بن ئيي وءث‪،‬ال بن طلحه الخجثي ويلأل‪ ،‬بن رباح‪ ،‬قآعلمها علته ومآكث‬
‫فيها‪ ،‬مثألئ بلالا جذ مج* ماذا صخ رثول‪ ،‬اف‪.‬؟ قمال؛ جعل عمودا ض‬
‫ينارْ وعمودين ض يهنه‪ ،‬وثلأة أغمدة وراءْ ~وكاو البنت يومثب عل ث‬
‫أسة‪-‬ئلمض‪.‬محهرم‪.‬‬
‫ؤُأ‪،‬بمئوأ؛ن ثث\يّ إبثيم ثمل ه لاو؛ر؛‪:‬ه ‪،] ١ ٢‬‬ ‫كتاب الصلاة‪ ،‬باب نول الله‬ ‫(‪ )١‬أحرجه‬
‫رقم( ‪.) ٣٩٨‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه ملم ت كتاب ايأ‪ ،‬باب اتحياب لحول الكب للحاج وغيره‪ ،‬والصلاة فيها‪ ،‬والدعاء‬
‫ونواحهاكالها‪،‬رتم‪0‬ما)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه البخارىت كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ب؛ن المراري ق غير حاعة‪ ،‬رنم (‪ ،)٥ ٠ ٠‬وملم ت‬
‫كتاب الحج‪ ،‬باب امتحياب لحول الكعبة للحاج وغيره‪ ،‬والصلاة فيها‪ ،‬والدعاء ق نواحيها‬
‫يوثم(\‪،‬ص)‪.‬‬
‫‪ ٥٧^٣‬و‪»،‬إممأاسبيح‬

‫‪ " ٦٩٢‬لص ب؛‪ ،‬ءريرْ نيؤؤهه قال؛ مال رئول اطي‪ I.‬ررصلاه ؤب منحدى‬
‫الخزام))‪.‬ققشااا‪.‬‬

‫تال األولف رحمه اش تعال! اتاب المناجي ومواصح الصلاة‪ ،‬الم احي تطلق‬
‫عل مضتن؛ انمي الأول عام وانمى الثاق خاص‪.‬‬
‫أما العام فكل الأرض تجد‪ ،‬قال المي ضل اهُعمح وعلآله وتلمي‪:‬‬
‫®جعلن ل الأرض مسمدا وطهورا®؛ ا‪ ،‬كل الأرض صالحه للمثجود إلا ما اسمحي‪.‬‬
‫والقال؛ الخاص‪ ،‬وهي الأمكئ الي أعدت للحبملأة‪ ،‬كم احدنا هده‪ ،‬وهده‬
‫المساحد الخاصة فيها مساجير أخهس وهي المسجد الحرام والسجد الئوي والسجد‬
‫الأئض‪ ،‬ثلاثه‪ ،‬هذه أحص مساجد‪ ،‬أفضالها المسجد الحرام الذي فيه الكعيه‪ ،‬تم‬
‫المجد البوي مجد الص صل افه علته وعل آله ونلي‪ ،‬ثم المجد الأنمى ق‬
‫فلنعبين‪ ،‬هذه الم احي أفضل الم احي عل الإطلاق‪.‬‬
‫ولهدا تال العلماء‪ :‬نن ء أف يصل ؤب المجد الحرام لر محزئة إلا الممجد‬
‫الحرام؛ لأنه قال؛ فه عل ثدرأف أصل ق الممجد الحرام ركعتم‪ ،‬فلا محزئه إلا المجد‬
‫الحرام؛ لأنه ليس هناك مسمد أفضل منه‪ ،‬ؤإذثدر أف يصل بالمجد الشوي؛ قال؛‬
‫طه عل يدر أن أصل ؤ؟ المجد النبوي ركتن‪ ،‬احزأه ق المجد النيوي؛ لأنه مة؛‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه البخاري؛ كتاب فضل الصلاة ق مجد مكة وادلي؛ة‪ ،‬باب فضل الصلاة ؤب مجد‬
‫مكة واالدينة‪ ،‬رقم( ‪ ،) ١١٩٠‬ومسالم؛ كتاب اّ لج‪ ،‬ياب فضل الصلاة بمجدي مكة واالد‪J‬ثة‪،‬‬
‫رثم<إبمما)‪.‬‬
‫ر‪ )٢‬سبق نحربجه(ص؛ ‪" ٤‬اد‬
‫يتآ‬ ‫هاب اسلأءرباب الساجدو ا<اثع اسلأة)‬
‫وأجزأْ ل المجد الحرام؛ لأته أفصل منه‪ ،‬ومن ندر أن يملأ ق المجد الأنمى‬
‫أجزأْ ل المجد الأص؛ لأيه عيه‪ ،‬ول المجد النبوي؛ لأته أفضل مه‪ ،‬ول‬
‫المجد الحرام؛ لأنه أفضل منهإ‪.‬‬
‫وؤممؤيم‪-‬وقال‪;:‬انمواف‪،‬‬ ‫ولهدا‬
‫إق ثدزت طه إذ فخ اف علتك مقة‪ ،‬أذ اصلِل بت الممدس ركثت؛ن‪ ،‬ع‪1‬لت ءصل‬
‫هاهناء يعني ل معه‪ ،‬فأعادعليه‪ ،‬هاوت ررصل هاهنا» فأعادهاعاليه _‪ ;) lJ‬ررثأنك‬
‫إذنءرا؛‪.‬‬
‫والسجد الحرام‪ ،‬الذي هوأقفل الماجد‪ ،‬هومجد الكعبة فقط دوذ بقية‬
‫الماجد‪ ،‬ودليل ذللث‪ ،‬ما رواه م لم ^‪ ١١٥‬ق الصحيح أف النص‪ .‬قال عن‬
‫مجد‪0‬؛ راصلأْ فيه أئصل مذ الم‪ ،‬صلاة فينا سواه من المناجي‪ ،‬إلا منحد‬
‫التى‪J‬هاار ‪ ٠‬فخص مجد الكعبة‪.‬‬
‫ولذلك لا سد الئحال إل م اجد م^كة سوى اثنجد الذي فيه الكحبه؛‬
‫تاه شثاجد‪:‬‬ ‫لقول ال؛ت نز اشُظهؤمآله ذحخ‪ '/‬لألاممد وخال‬
‫منحي الحسزام‪ ،‬ومنحدي‪ ،‬ومنحي الأةصى*ا ا‪ .‬والمراد بالمجد الحرام مسجد‬
‫الكعبة لا بمة م اجد ماكة‪.‬‬

‫لكن لا شك أة فة المكان داخل الحزم أفضل مما كان خارج الحزم‪ ،‬والدليل‬
‫عل هذا أن النص ‪-‬صل اطه علته وعل آله وملم‪ -‬لثا نزل الخديثه ‪-‬و؛عضها من‬
‫(‪ )١‬أحرجه أيو داود• كناب الأيان والنذور‪ ،‬ثاب من نذر أن بمل ق ييت القدس‪ ،‬رقم (‪,) ٣٣ ٠ ٥‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ملم ت كناب ايح‪ ،‬ثاب ضل الصلاة يمسجدى مكة والدينة‪ ،‬رنم ( ‪.) ١٣٩٦‬‬
‫(‪ )٣‬سيأق نحرنحه‪ ،‬حدت رنم ( ‪.) ٦٩٣‬‬
‫درحةتابم؛ئةا‪1‬ه|‪1‬ديح‬ ‫يث‪،‬‬
‫الحل وبعضها من الحزم‪ -‬كان إذا حاء وقت الصلاة يحل ق الحزم "يعتي ق مداحل‬
‫الحرم‪ -‬ومحل ر ا‪ ،‬وهذا يدو عل أن الصلاة فنا كان ل حدود الحزم أفضل من الصلاة‬
‫فنا كان حايج حدود الحرم‪.‬‬
‫لكن ليس هو الأفضل بالن ية للتفمف إل خير من مائة ألف‪ ،‬بل هذا‬
‫حاص بمسجد الكعبة فقط؛ كا نهس عليه الني صل الله علة وعل آله وتلمم‬
‫فإذ قال ‪، ٢١٥‬؛ لوداز الأمر ب؛ن أن محضز الإنسان وهو ق م؛كة إل مجد‬
‫الكعبة‪ ،‬لكن ْع الزحام والشمة‪ ،‬وربا لا يأق بالصلاة عل وجهها‪ ،‬ربا لا ينس‬
‫له السجود‪ ،‬أو تنصل له إلا بمشمة شديدة‪ ،‬أو الأفضل أن يصل ل أحد م اجد‬
‫م\كة بهلمانينة وراحة؟‬

‫فالخوامح‪ !،‬الأفضل أن يصل ‪ ،j‬أحد م احي مؤة؛ لأن ايحاففله علي ما بمعلق‬
‫بذات العبادة أول من‪ ،‬المحاففلة عل ثؤغء يتعلؤ‪ ،‬بمكايا‪ ،‬فليت الصلاة ق مجد‬
‫الآكعبة أفضل مطلئا؛ لأسا نمول‪ :‬المحاففلة عل ذات الصلاة أفضل من الحافظة‬
‫عنخ مكانيا‪ ،‬فإذا كشث‪ ،‬إذا أنبث‪ ،‬إل المسجد الحرام —إل مجد الكعبة‪ -‬حصل زحام‬
‫وأدى ومشمة‪ ،‬وربا يموتلث‪ ،‬بحصى الصلاة‪ ،‬ؤإذا دحلث‪ ،‬وحديث‪ ،‬الضايقه‪ ،‬لكن‬
‫‪ ،3‬الم احي الأحرى نحد الراحه والهلمأسه‪ ،‬فصل ‪ ،3‬الم احي الأحرى أفضل‪.‬‬
‫ؤإف ذلك يتعلق‪ ،‬بشن العبادة‪ ،‬وقد ذكر العناء ههثوهم' قاعدْ فقالوا! ®ما‬
‫يتملمح‪ ،‬؛ذات‪ ،‬العبادة أفضل‪ ،‬مما سعلي‪ ،‬بزنانيا أومكان|ا)>‪ ٠‬وصر؛وا لذلك‪ ،‬مثلا يالزتؤر‬

‫(ا)أحرحهأحمد(؛‪*/‬ا'آمآ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه ابن ماح‪4‬ت كتاب‪ ،‬إقامة الصلاة والمصة مها‪ ،‬ب‪1‬ب ما جاء ؤ‪ ،‬فضل الصلاة ل الجد‬
‫الحرام ومجد الني‪ ،.‬رنم (‪.)١ ٤ • ٦‬‬
‫‪0‬‬ ‫ماباسلأأر‪،‬إباسجاووصاسمأ)‬
‫ق ا لطواف‪ ،‬فالرمل ل طواف المدوم ثنة‪ ،‬والمرب من الكمة أفضل‪ ،‬فإذا قال‬
‫قائلت إن دنوُت‪ ،‬من الكمة ب أمتطع ‪ ،^٠^١‬ؤإذ طمث‪ ،‬بعيدا منها استهلعئ‪ ،‬الرمل‪،‬‬
‫فاتحا أفضل؟‬
‫فالخوامح‪،‬؛ الأفضل البعد *ع الرمل؛ لأن ‪ ،^^١‬يتعثق ينقمن المادة‪.‬‬
‫ولوقال ئائلت إذ صقلمؤ بأوو الونت‪ ،‬صقث‪ ،‬وأنا منشغل القلتج؛ لأنه يدائ‬
‫الأحقن‪ ،‬ؤإذ محنت حاجتي ثم صليت ل آحر الونت‪ ،‬صلست‪ ،‬بطمأنينة‪ ،‬فأتحا‬
‫أفضل؟‬
‫فالخوامء‪،‬ت أذ توحر‪ ،‬أحر الصلاة وأدها يهلمأنيته؛ لأف هدا القرصي يتعلق‬
‫بيات‪ ،‬المادة‪ ،‬والتقديم يتعلق بزءّانرا‪ ،‬وهدم قاعدة مفيدة لطالس‪ ،‬العلم‪.،‬‬
‫كدك نقول بالمة لضاعئة الأحر إذا كان يودي إل انشناو القلم‪ ،‬والإيداء‬
‫فالصلاة ل م احي أحزى أفضل‪.‬‬
‫مسم‬

‫®لا تند الرحال‪،‬‬ ‫‪ " ٦٩٣‬وعن م معيد الخيري ئاث‪،‬؛ قات‪ ،‬رثول اطه‬
‫إلا إل ثلاثة مناجي; منحي الخزام‪ ،‬والنحد الأمحى‪ ،‬ومنحي‪.‬ى ه‪ .1‬ااب متقن‬
‫عءه‪ ١١‬؛‪.‬‬

‫روصه‬ ‫‪ - ٦٩٤‬وعن أبي) ئزيزه قال؛ ؟ات‪ ،‬رئرل‪ ،‬الم‪ُ .‬رما ^‪٠‬محق‬
‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب فضل الصلاة ق مجد عكت واالدية‪ ،‬باب فضل الصلاة ل ممجد‬
‫مكة والدية‪ ،‬رنم( ‪ ،) ١ ١٨٩‬وملم؛ كتاب الخج‪ ،‬باب لا سل‪ .‬الرحال إلا إل ثلاثة مساجد‪،‬‬
‫رنم(^‪.) ١٣٩١‬‬
‫نمح‬ ‫مماب اسلأة( باب الساجدو*<اهع اسلأة)‬
‫الأممى بخمإئه صلاة‪ .‬ولا تشد إل عرها الرحال‪ ،‬فلوأراد الإنسان مثلا أن يشد‬
‫^يفيماضس;ساماأ‪،‬لأبجز؛عمحِس‬
‫الماحي الثلاثة‪ ،‬أما شد الرحل إل مجد مئا لأن قيه حلمة علم‪ ،‬يريد أن نتعلم‪،‬‬
‫نيدالأنحاكالأة؛لأنهذالم‪:‬ثثاوحو للمكان‪ ،‬ؤإنإ شدة للعلم‪.‬‬
‫وكدللث‪ ،‬لوفرض أل م مجدا مى الم احي فيه حهليب حطته مقيده‬
‫وشد الرحل إليه من أجل حْلية ا‪-‬إْلي ‪ ،>-.‬فلا حرج؛ لأن هالا لا ‪ ^ ١٥‬إنه شد‬
‫الرحل إل المجد‪ ،‬ل إل الخطب‪ ،‬قينها فرى•‬
‫هده الأحايين‪ ،‬أن الني ‪-‬صل اطه عله وعلآله و>ثثلم‪-‬‬ ‫ومما ذكره‬
‫ه»‪.‬‬ ‫قال‪:‬‬
‫ررما بع‪ ،‬بجي® أي ست‪ ،‬الني وهوساكن ومقرْ الذي يقوم يوم ا‪-‬إءمحة تجلب‬
‫الناس ارروصه مس يياض الختم»؛ لأنه هومسجد الشل ل عهي المر صل افه عليه‬
‫وعل آله وسلم؛ إذ إل المسجد النبوي لر يكن مزيدا من قبل‪ ،‬نم زاد عثإن خ‪.‬بمثن‬
‫س ا لناحية الملثة‪ ،‬نم زاد عمر رْ‪.‬بمئ س الناحية الخلمة الشإلثة‪ ،‬كان الأول‬
‫مسجد النثي ~صل ار؛اه علة وعل آله وسلم— الذي يصل فيه ما ي؛ن بينته ؤمنتزه؛ لأن‬
‫متبرم ليس ق وسط الصنئ‪ ،‬ل ق محلوفه الأمحش س جهة الغري‪،‬؛ لأن المدية قالتها‬
‫الخنوب‪ ،‬والمعنى أن تسجيه روضه س لياض الخه‪ ،‬ؤإذا كان روصه س لياض الخة‬
‫استحى أن تند الرحل إليها‪ ،‬ولهذا حاء الولم‪ ،‬تيذا الخدين‪ ،‬بعد قولهت ررلأ تسال‬
‫الئخال»ؤ‬

‫وقال• ررمتمي عل حوصىُُ‪ ،‬وهذا نحتمل أل يكول المنبر الموجود ق الدنيا‬


‫عل حوضه‪ ،‬لكننا لائزى الخوص؛ لأنه من العال؛ الأحر‪ ،‬ونحتمل أف المحنى أف‬
‫شممو‪(،‬ق<ل‪1‬أاسبيح‬ ‫ؤث‪،‬‬
‫مترْ يرصع عل حوصه يوم القيامة‪ ،‬ويكون عليه عكوآكلأأئ!م حتى يشاهد من‬
‫^ ه ذا الحوض من أمته‪ ،‬جعلنا اممه ؤإياكم من واوديه الشارب؛و) منه‪ ،‬إنه عل كل‬
‫ثى؛ قدير•‬

‫وق هذه الأحاديث‪ ،‬أيما ما وواه ملم أف أحب البقيع إل افه مناجيه‪،‬‬
‫وأبعص البقيع إل ائب أنوائها‪ ،‬ووجه ذلك; أف الم اجد محل الصلاة والقراءة‬
‫والدكر والعلم وئكى الملائكة علهم الصلاة واللام‪ ،‬أثا الأسواؤ قاما أمواؤ‬
‫لعط ورع أصوايت‪ ،،‬ورب‪،‬ا يكون فيها حلف—‪ ،‬عل كذُب أوغش أوما أثبة ذلك‪،‬‬
‫فلهيا كاف‪ ،‬أبغض البقاع إل اممب عغيثل‪.‬‬
‫وق هدا الحدين‪ ،‬أل افه ثا‪3‬قؤناق موصوف بالحبة‪ ،‬وأف محته قد سعلق‬
‫يالأعيان وتتعلق بالأعإل وتتعلق بالأزمان‪ ،‬فأحث‪ ،‬البقيع إل افه الماجد‪ ،‬وابعضها‬
‫إليه الأسواق‪ ،‬إذن ينبغي لنا أن ثحرهس عل أذثعمز هده الماجد ~النى هي أحن‪،‬‬
‫البقيع إل ائب عِق؛هل~ ي‪a‬لاءة اقه؛ من صلاة وقراءة وذكر وعلم وغر ذللث‪ .،‬وافه‬

‫قوٍمحجق؛؛؛؛جبم‬

‫‪ ~ ٦٩٧‬وض عماف ظهه' مال‪،‬؛ يال‪ ،‬رسول‪ ،‬اطث ه; ®من بى طي منحدأا بى‬
‫اشهئاِقه»‪.‬ققمحرآء‪.‬‬
‫‪ - ٦٩٨‬وض أف هريرْ رمح؛‪.‬بمثق هاو؛ هاو رسول‪ ،‬اطي‪ I.‬ءمن عدا إل النحد‬
‫ا أخرجه ال‪٠‬حارىت كتاب الصلاة‪ ،‬باب من بتى مسجدا‪ ،‬رثم ( ‪ ،) ٤٥٠‬ومسلمت كتاب الزهل‬
‫والرتائق‪ ،‬باب فضل بناء الماجد‪ ،‬رثم ( ‪٠) ٥٣٣‬‬
‫؛؛‪ Lu‬اسلأة( ‪ ، jU‬اسجد ‪>٠١٣‬؛ اسلأة)‬
‫‪3‬ا‬
‫^^قينهنيظاأزناخ»‪.‬عشراا‪.‬‬

‫قال المولف ^‪ ٥^٥١‬فيإ مله من أحاديث فضالة الماجد! عن عثإن غ‪.‬بمنن‬


‫له ينا‬ ‫أن الشق ‪-‬صل!فه علته وعق أله وتلم‪ -‬قال‪ :‬ارمن ثتى فه تحأواثى‬
‫ل ا لحتماا‪ ،‬ففي هدا الحديث‪ ،‬الارغسسا ل بناء الم اجد‪ ،‬وأل من ش مجدا فه ض‬
‫افه له بيثا ق الحق‪ ،‬بدار لا يفنى ثعثمها ولا يبيد‪ ،‬لكن لا بد من هذا الشرط‪ :‬أن‬
‫يكوف طب‪ ،‬لا ;ثاء ولا ثننة؛ لأف ‪٠‬؛^(‪ ،‬الأعاو‪ ،‬قال افه تحال‪٠ :‬؛<^‬
‫كاء ربهء قصلعبملأ صنلحا وييشكلئِسادؤ رتهء لهداه [اتكهف‪.] ١١ • :‬‬
‫وفيه دليل عل أن الماجد من أفضل الهم؛ارت‪،‬؛ فا فيها من هدا الثزاب‪ ،،‬وعل‬
‫هدا فالوهف‪ ،‬عل الساجد عل بنائها أفضل بكثثر من الأصحثة وما أشبهها؛ فإل‬
‫الناس عندنا كانوا يوقفون ؤيوصون؛عقاراتبملم يجعلوما ق أصحيه ل عثرة ومصاف‬
‫وما أثب ذللث‪ ،،‬والمساجد أفضل؛ لأن أجزها دائأ كل تنه لتلا ومازا‪ ،‬ولأما أملمأ‬
‫للمدمم؛ فإن الأوقاف‪ ،‬الخاصة دائما محصل فيها مشاكل ومحصل فيها تفريط‪ ،‬بل‬
‫ومحصل فيها قطيعه زم وعداوه ق علاقايته‪.‬‬
‫والوقفث الخاص إذا حرب ل) نجد من يقوم به‪ ،‬يتواكل الناس بعضهم عل‬
‫بعض ثم يضيع‪ ،‬فتن كال عنده فضل مال قاليي ثنى أن محعلمه ل بناء الماجد‬
‫ما دام حيا يأنن البقاء ومحشى الفقر‪.‬‬
‫‪ ) ١١‬أحرجه الخ‪١‬رىت كتاب الأذان‪ ،‬باب ضل من غدا إل الجد ومن راح‪ ،‬رقم ( ‪،) ٦٦٢‬‬
‫ومسلم ت كتاب الساجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب المثي إل الصلاة تمحى به الخطايا‪ ،‬وترغ به‬
‫الدرجات‪ ،‬رقم ( ‪.) ٦٦٩‬‬
‫محئب|ق؛ئواىياييح‬

‫أما حديث ‪ ٧١‬هريرة ففيه أن الشي ه قال‪ :‬ررمن عدا إل النحد أوزاح‪،‬‬
‫أعد اض و‪ 4‬ئزله مى ا‪-‬إق ئنا عدا أوراخ®‪ ،‬غدا يعني ذهب ل الصباح‪ ،‬وراح ل‬
‫م ا لنهار•‬
‫ومن المعلوم أل هدا ل الحث عل صلاة الخإعة ل الماجد‪ ،‬فإذا حرج—ا‬
‫من يتلث‪ ،‬بعد المجر تريد أف تصل صلاة الفجر كتب افه لك بدلك يزلا ق الحنة‪،‬‬
‫وكيلك بحد الزواو ق آخر النهار كلمإ غدوت إل المجد أورحت فإن افه تحال‬
‫يعد لك رلأق ا‪-‬لق‪ ،‬أي صثانة ك‪،1‬ا عدوت أورحث‪.‬‬
‫فالحرص يا أخي المسلم عل الردد إل الم اجد؛ فميه الخثر‪ ،‬وفيه أحر‪ ،‬حى إن‬
‫الرحل إذا نطي ل يته وخرج إل المسجد لا ؤرجه إلا الصلاة م بمل خهلوة إلا رفع‬
‫افه له ما يرحه وحط عنه حا خطئه‪ ،‬فإذا وصل المجد وصل وانتظر الصلاة فإف‬
‫^ظمه^قول‪ :‬ايضلمه‪،‬ي ‪ ;^١‬له‪ ،^١^١ ،‬ولايزال‬
‫ق ص لاته ما انتظز الصلاة‪.‬‬

‫بمني حثن حرج من يته يقو ‪ I(J‬باسم افه‪ ،‬آمنت‪ ،‬يالثه‪ ،‬اعتصمت‪ ،‬بالله‪ ،‬توكلت‪،‬‬
‫عل اممه‪ ،‬ولا حول ولا قوة إلا بافه‪ ،‬اللهم اجعل ن‪ ،‬قلمي ثورا‪ ،‬ون‪ ،‬سمعي ثورا‪،‬‬
‫وفي‪ ،‬همتم‪ ،‬ثورا‪ ،‬وعن يمني نورا‪ ،‬وعن شإن‪ ،‬نورا‪ ،‬ومن ‪ ، yy‬ذورا‪ ،‬ومن ض‬
‫نونا‪.‬‬

‫وكدللث‪ ،‬إذا دخل المسجد له ذكر معروف‪ ،‬ت باسم اممه‪ ،‬والسلام عل رسول الله‪،‬‬
‫اللهم افخ ل‪ ،‬أبواب رحمتك‪-‬‬
‫نمآ‬ ‫هتاب اسدأرباب الساجديبمواضعاسلأة)‬
‫صئلنملاجه‪ :‬ررأيمض‬
‫ص ق الصلاة ‪ AJbul‬؛ يأنثدهم نشى‪ ،‬والدي بمنظر الصلاة حى بمثها ح الإمام‬

‫‪ "٧ ٠ ٠‬وض جابر هاو؛ حلت ‪ ٥١٤^١‬حوو التحد‪ ،‬هأزاد بموشلثه أذ يتقلوا‬
‫؛رب النحد‪ ،‬مغ دللث‪ ،‬اي‪ ،.‬يقاللهم• رتنض أنقم ريدو‪ 0‬أو ^‪١^٥‬‬
‫ترب ادن‪٠‬حداا‪ .‬محالوات ئثم يارسول اش‪ ،‬ئدأردنادلك‪ .،‬دم‪1‬ل‪،‬ت ‪ ١^١،‬ثى نثلته‪ ،‬دياركم‬
‫ص)‪.‬نواة ‪. ١٢٣‬‬

‫هدْ الأحاديث‪ ،‬نتعلق بالم اجد؛ لأذ يايا هو باب الم احي‪ ،‬منها أن الض‬
‫~صل اممه علة وعل آله ونلم~ أحبر أف أعفلم الماس أجرا ق \إ‪0‬ثقد‪ 0‬أبعدهم‬
‫فأبعدهم ممسي‪ ،‬يعنى صلاة الح‪،‬اعة‪ ،‬فكلمإ بعد المجد عن ست‪ ،‬الإنسان كان أعظم‬
‫أجرا مما إذا كان قريا؛ وذلك لأف الأبعد يري له يكل حهلوة درجة ونجن محه ‪١٠٠‬‬
‫حهليئه‪ ،‬ومعلوم أف مائه حطنْ أقل س مائت؛ن‪.‬‬
‫ولكن هل معز ذللث‪ ،‬أن الإنسان تختار الأبعد عن المجد‪ ،‬أواثه إذا صادفن‬
‫أن منزله أبعد فهو أفضل؟‬
‫المراد الثاف‪ ،‬وليس المعنى أف نقول للناس• امروا عن الماجد‪ ،‬ابتعدوا عنها؛‬
‫لأف هذا حلاف ما كاف علميه النمي ~صل اممه علميه وعل آله وسللم— والخلناء‬
‫ر ‪ ) ١‬أحرجه الخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬الأذان‪ ،‬يامج شل صلاة الفجر ق خماعة‪ ،‬رثم( ‪ ،) ٦٥١‬وم لم‪ :‬مماب‪،‬‬
‫الم اجد ومواضع الملأ*ة‪ ،‬بابح قفل كثرة الخطا إل الم اجد‪ ،‬رنم( ‪.) ٦٦٢‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه مالم ‪ I‬كتاب‪ ،‬الماجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب‪ ،‬قفل كثرة الخ‪a‬لا إل الم اجد‪ ،‬رنم(‪. )٦ ٦ 0‬‬
‫هرحةىواثةد‪1‬ةاسسح‬

‫الراثدول‪ ،‬وربا يكون ترب اليت من المسجد أفضل من وجه آحر‪ ،‬وهوأته إذا‬
‫بند اليئ عن المجد فربا ييص الأناو الكتل ف؛تأحر عن الحاعة ؤإذا لكن‬
‫فريتا سهل ضه‪.‬‬
‫عل كل حال معنى الحديث أنه إذا ص ادف أل متزللث‪ ،‬بعيد من المجد‪،‬‬
‫وحرجت من النزل إل المسجد‪ ،‬لكن ذلك‪ ،‬أعظم أجرا ‪ _r‬بيته فريب‪ ،‬وليس الراد‬
‫أن محتار أبعد السوُت‪ ،‬عن الماحي‪.‬‬
‫ؤإذا يدر أن رحلا بيته قريب من المجد وهناك مجدآحئ أبعد فهل نقول‪:‬‬
‫اذم‪ ،‬إل المجد اص؟‬

‫فالحواب‪ :‬لا نقول هدا‪ ،‬بل نقول‪ :‬اذم‪ ،‬إل مجد الحي حتى تثّني أهل‬
‫الحق‪ ،‬وحى لا يتأحر أحد ؤيقول‪ :‬إق أصل ق المجي‪ .‬الفلأئ‪ .‬لكن هدا كك عل‬
‫المحادفة‪ ،‬ولدللث‪ ،‬مثلا أحتر النثي‪.‬أف من الرباط إ أساغ الوصوء عل الكاؤءر ؛ ق‬
‫وم النرد‪ ،‬هل نقول للأت ان‪ :‬إذا أردث أن توضأ قاحل أبرئ الأْ؟ لا نقول هدا‪،‬‬
‫تكن إذا صادف أنه ليس محدك إلا ماء بارئ فأسغث‪ ،‬الوضوء فإثه أفضل بلا ثلث‪.،‬‬
‫وأما حديث‪ ،‬بي تلمه فإنه حلمت ‪ ٤٣١‬حول مسجد الكب‪ .‬وبقي فيها‬
‫أماكن‪ ،‬فأراد بنو سلمة أذ يأُوا إل قرب المجد‪ ،‬فبغ ذللثه الني ه وسألهم‪:‬‬
‫هل أرادوا ذلك؟ قالوا‪ :‬نعب‪ ،‬فقال‪« :‬د‪:‬ايم;يآناثمحا»‪ .‬بمي الزثوا يوم‬
‫لأتهمبواإلاسصآثاثكلم‪.‬‬
‫وذلك بخلاف الذي ينتقل من قرب المسجد إل يعد‪ ،‬وهدا كإ قلنا ليس سنة‪،‬‬

‫‪ I‬أ حرجه ءسلمت كتاب الطهارة‪ ،‬ياب ‪i‬ضلإبغ الوصوء عل الكاره‪ ،‬رنم ( ‪-)٢ ٥١‬‬
‫‪0‬‬ ‫ه‪1‬باسلأث(طب|د‪1،‬جاووصسمة)‬
‫ولكن إذا كان مكانه بعيدا فالي؛وا عل ما كاذ عاليه‪.‬‬
‫قوله؛ ررئكثب آثاركم® بمي حْلوامم مى البيت إل المنحد‪ .‬وافه ا‪،‬لوفق‪.‬‬
‫‪-‬ءوًٍجق؛؛؛؛م‬

‫يظلهم اطه ق ظله‬ ‫‪ "٧ ٠ ١‬وص أي ميرْ قاو ت هاو رثوو اطه‬
‫ضِ‪،‬ؤظيطقباس‪.‬‬ ‫;نملأظوإلأش‪:‬بممعادو‪،‬‬
‫إدا حرج منه حص بمود إلتؤ‪ ،‬يرجلان محابا ل اطه اجتثنا علتؤ ويثريا علتؤ‪ ،‬ورجز‬
‫يكزاطه حاليامماصغ عتناة‪ ،‬ورجل ذعته اماْ دان حثب وحماو ساو‪ :‬إي أحاف‬
‫اطه‪ ،‬ورجزصد‪.‬يى ‪ ^ JL^aj‬هأح‪٠‬اها حس؛‪ ٠‬ينتم شهاله ‪ ^٠‬يتقى يمينه ‪ ٠ ٠‬متقى عل؛هر ا‪.‬‬

‫قال الولف رحمه اممه تعال فيإ س اقه مى الأحاديث ق يان قفل الساجد؛ عن‬
‫أي هريرة هثقبمثق أن النثي ~صل افه علتؤ وعل آيؤ ونئم" قال• *نبنه يملهم الاله‬
‫ل ظله يوم لا ظز إلا ظله® ّبعة بمي ليس سبعة رجال فقط‪ ،‬بل ٌبدة أجناس‪،‬‬
‫أوأصناف‪ ،‬ؤإف كاذ لا عئصيهم إلا اطه عغجل‪ .‬ومحوله‪ :‬ارتننة؛‪ ،‬هن<ا ليس عل سبيل‬
‫الحصر‪ ،‬لأن محاك آخرينمملهم اطه ق ظله غير هزلأم‪.‬‬
‫فإما أل يقالت إن البي ‪-‬صل اطه علته وعلآلووتلمم" أوجي إليه‪-،:‬ولاء‬
‫السبعة ثم أوجي إليه بآحرين؛ لأن مثل هدا لا يمكن أن يقوله الني —صل اممه عثه‬
‫وعل آله وسلم— اجتهادا‪ ،‬بل لا بد أن يكون ص طريق الوحي‪ ،‬ؤإما أن يقال‪ :‬إن‬
‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب الأذان‪ ،‬باب من جلس ل المسجد ينتظر الصلاة وضل الساحد‪ ،‬رغم‬
‫( ‪ ،) ٦٦٠‬وم لم‪ :‬كتاب الزكاة‪ ،‬باب شل إخفاء الزكاة‪ ،‬رنم(‪.)١ ٠ ٣ ١‬‬
‫محةتاباث‪،‬ئأالهطسح‬ ‫يث‪،‬‬
‫الني ~صل الثه عليه وعل آله وملمم~ يقتصر أحياثا عل بعض من يكرف لهم أحلكم‬
‫خاصة‪.‬‬

‫الهم أن هؤلاء الثبحة ليسوا سعه رجال‪ ،‬بل سعة أصناف طلهم افه ق ظله‬
‫يوم لا ظل إلا ظله‪ ،‬وهل»ا الظل عئلمه اممه ءِو؟ليوم القيامة ليظل به هؤلاء؛ لأنه ق‬
‫يوم القيامة ليس محاك ظل؛ لا أشجار ولاثوُت‪ ،‬ولا حال ولا كثوف ولا غير‬
‫عي للبال‪ ،‬سو سمها زذ‪ . ١^٥‬تدثها ‪١٠١٠‬‬ ‫ذللث‪ ،،‬كما قال عغيل‪:‬‬
‫صعصثا ‪.‬لا ئنئ لتا عنجا ؤلأ أفا ه [طه‪:‬ه ‪ ]١ ٠٧ - ١ ٠‬فليس تحاك ظل إلا من‬
‫حلؤ‪ ،‬اممه له ظلا يظله‪ ،‬ومن ذلك‪ ،‬الصدهات!؛ خإف الني ~صل اممه عليه وعل آله‬
‫صضل;لأض»رث‪،‬ءالأصالنم‬
‫يفللل صاحبها يوم القيامة بظل يئلمة اممه عكتثل‪ ،‬يوم لا ظل إلا ظله‪.‬‬
‫قوله ت اإمام>ا إمام يعني نيس أمة‪ ،‬مواء نمل إماما أوملكا أوث_ الهلانا‬
‫أوحليفه‪ ،‬الهم أنه الإمام الذي يرج إليه الأمة‪.‬‬
‫توله؛ ررعادل®أي عادل ق حكمه بين الناس‪ ،‬وقثتفيذ أحكام افه‪ ،‬لا محابى‬
‫صديما ولا هريبا ولا غنيا لننام‪ ،‬وفقثرا لمزه‪ ،‬الناس ءندْ كلهم سواء ما داموا‬
‫متساوين ق الأوصاف‪ ،،‬إذا كان محاك حد عل أقاريه أقامه‪ ،‬أوعل الأبعد منه أقامه‪،‬‬
‫لايال•‬
‫ومجن العدل الواحس‪ ،‬الهم أن يعدأل ب؛ن رعيته ق أحكام افه عغقجل‪ ،‬فتكون‬
‫كلمة اطه هي النليا‪ ،‬لامحكي إلا‪٨‬؛^ اممه‪ ،‬ولابمدل ههانث انئلة‪.‬‬
‫(ا)أخرجه \حمد‪0‬الأا\ا‪.‬‬
‫نمهآ‬ ‫هاب اسلأءر ‪ ub‬الساجدؤمافأع اسلأة)‬
‫واظن إل أبرز العدالة ق نيا محمد ~صل اش عليه وعل آيه وم<ئلم — وق‬
‫حلفائنا الرائدين‪ ،‬أما التي ~صل اطه عليه وعل آله ونئم — فإنه جزت قصة ق‬
‫زمنه؛ امرأة منثى نحزوم من القبائل العتأنة عند العريتج كاست‪ ،‬ئتعير ا‪.‬كاغ‪ ،‬يعتي‬
‫تقول للناس* اعطثي القدرأطخ فيه وأرده‪ ،‬أعطني الإناء مجك به وأرده‪ ،‬أعطني‬
‫الفراش أفرشه وأرده‪ ،‬تفعل هدا ومححد‪ ،‬فإذا حاء صاحس‪ ،‬ا‪،‬لتاع تقولت أيدا‪ ،‬ما‬
‫أحدت شيقا‪ ،‬فأص الني ~صل اش عليه وعل أله ونثم— أن تمطع يدها؛ لأل جحد‬
‫العاؤثة بمنزلة الشرفة‪ ،‬فاُتمت‪ ،‬قزيس بدلك‪ ،،‬فقالوا؛ كيف تقطع امرأة من ثني‬
‫ودم‪ ،‬فأجمهم الأمر‪ ،‬ذاسما رجلا يشح إل الني ~صل ‪ ٠٠٥١‬عليه وعل آله وسثلم‪-‬‬
‫لعله يسقهل حد ‪ ^٥٥١١‬عنها‪ ،‬فرأوا ألرب‪ ،‬الناص وأكثر الناس عليه مولاه أسامة بن‬
‫ثني بن حارثه‪ ،‬وكانألني ~صل افه عايه وعل آله وسلم~ محبه ومحب أياْ‪ ،‬فتكثم‬
‫فيها عندالتي ه فأنكن عليه فقال‪< :‬رأممحِفي حدمن حدودافه؟ ا»‪ ،‬ثم قام فخطن‪،‬‬
‫سالأاشمحإأياكانواإذا‬
‫ترق فيهم الئريفح رمكوْ‪ ،‬ثإدا 'ثرى فيهم الصعيم أقاموا علته الخد‪ ،‬وانم افه‬
‫ثدهاا‪،‬ر '‪.‬‬ ‫—يعني أقسم باش~ لوأل هاطمه نش محثد ثزمث‪،‬‬
‫اللهم صزوسلم عيه‪ ١^ ،‬أشرف‪،‬؛ الحزوميه أوفاطمه؟ فاط‪ ٠l‬أشرف‪ ،‬ئثتا‬
‫وختبا وديثا‪ ،‬وهنا قال؛ ررلثطنت يدها" أي هو بنفه يباثز قطع اليد‪ ،‬لا يآمجز‬
‫أحدا‪ ،‬بل هوينفه ياثر ةُألإ يد بنته لوأنبما <؛_^<؛؛‪ !،‬أتروف عدلا أقوى من هدا‬
‫العدل؟! لا‪.‬‬

‫ثم انفلزإل الخلماء الراشدين؛ أبوبكرظهقنئ عدل عن جعل الخلافة ق سه‬


‫(‪ )١‬مبق نحرمحه(صته؟)‪.‬‬
‫هرحهابحئةاسسح‬

‫وجعلها ل عمن بن الخطاب؛ لأنه يزى أنه مسئ رو عند افب ع‪،‬جل من حلت عل‬
‫عادى‪ ،‬هل حلمث فهم أقوم الناس ل دين افب ول رعاية عاد افب‪ ،‬فعلم ‪.5‬بمه‬
‫أف أحي الناس بالخلافة عمنبن الخطاُت‪ ،،‬وعزف حجته عند افب عغيثل‪ ،‬فهن‪،‬ا عدو‪.‬‬
‫ثم انظزإل عمر ة‪.‬بمئ‪ ،‬كان إذا أم الناس بثي؛ أوماهم عن ثيء خ أهله‬
‫وقال لهم؛ إق أمرت يكدا أومتت عن كدا‪ ،‬ؤإن الناس ينقلوون إلتكم نظر الطثر إل‬
‫اللحم ~يعني يتمصرن عليكم إذا رأوا أي ثيء‪ -‬وائم افب لايئض عن أحد منكم‬
‫أنه فعل كدا ~إل كان قد مى ءنه~ أوترك كدا ‪-‬إن كان قد أمر يه‪ -‬إلاأصعفث عليه‬
‫العقو؛هرُ إذا كان مجلد عئزا بجلد ُؤلأء عثرين‪ ،‬فهدا العدل‪.‬‬
‫لكن قد تقول أثبما الئطم ل عقلك‪ :‬هدا ليس عدك لماذا يزيغ‪ .‬ق عقوبة‬
‫هولاع؟‬

‫والخوان المفيد أف هولاع بجرءوا عل الخالقة بسستا مرمم مىالخليفة‪ ،‬فهم‬


‫قي‪ .‬رأوا أنمهم متميزين عن الناس ق هدا‪ ،‬فأراد أن يغط أن الخلميفه هوأول من‬
‫ينهل حم‪ ،‬وضّاءمإ عليهم‪.‬‬
‫ونظير ذلك‪ْ ،‬ن بعض الوجوه أن اليي ~صل الد عليه وعل آله وتلمم"‬
‫أرمل عمر بى الخهلاُسا يقبض الزكاة —اممع لهدا الحكم— فل‪ ،‬ر"أع ميل• مع ابن‬
‫مجيل‪ ،‬وحالي بن الوليي•‪ ،‬وعباس بن عيد المطف‪ ،‬ثلاثة‪ ،‬والماس بن مد الُللمج‬
‫ما هي صلته يالرّول؟ هوعمه‪ ،‬فقال الني صل اطه علميه وعل آله وملم‪ :‬ر<ما يتمم‬
‫ابن يجل إلا أئه كاو هرا‪ ،‬محأعناة ‪ ،٠^٥١‬يض هن‪ ْ.‬حجة‪ ،‬ؤإذا كان شنا فأغناه افه‬
‫‪S‬؛‪ Uu‬اسلأة( ب‪1‬وااد‪،‬طجدز*<اضع اسلأء)‬

‫هل من ئكر نعمة افب أن يمع الزكاة‪ ،‬أو أف يؤدي الزكام والمدئه؟ مولت يودي‬
‫الزكاة والمدقه‪.‬‬

‫®وأما حالي رمح‪.‬بمئه هإثكم ثظلئول حالدارا ولر يقل؛ إنكم تظلمونه‪ ،‬فأظهز‬
‫اسمه مخع له وكريإ له رريد احسس أدراص وأعتد‪ِ0‬في نبيل اف® كيف يمع زكاثه‬
‫ؤيونف هذا عل المجاهدين! ما ينفع‪ ،‬ومحيل ت العني أنه أنفى الزكاة ق مسل اش‬
‫فأحزأة‪.‬‬

‫لأفاء''''سا استال‪:‬محءه‬
‫امتع أذ يعطلمها هؤلاء‬ ‫معها*؛ لأن الماس ربإ لقربه من الرسول‬
‫المال لثغطثها الرسول‪ ٤^٠^٥ ،‬بقرايته ص الرسول إل منحها‪ ،‬فأراد الشي ~صل اطه‬
‫علميه وعل آله وتلم" أذ محملها محه لكنها مصاعفة‪.‬‬
‫الشاهد أة الإمام العائل ممثه اشُفي ظله يوم لا ظل إلا ظله‪.‬‬
‫وهل يمكن أن تحتمع الخصال الع ل واحد؟ نعم يمكن أن تحتمع‪.‬‬
‫هفيهيوملأظإلأش^كعللكمء مدير‪.‬‬
‫محوله؛ اروثاب ئنأ ق عبادة اممهءا عادة الثسايت‪ ،‬أنهم يكون عندهم ثزوات‬
‫ؤإرادات وأفكار نيدهم عن عبادة اممه عغبجل‪ ،‬ولهذا جاء ق الحديث‪،‬؛ ررإل افه أينجسا‬
‫مى الئايج ثنث‪ ،‬له صموْ‪،‬ا ومعنى صوة الثباي‪ ،‬أف الشابذ ق المالس‪ ،‬لا يكون‬
‫ألوي ُألميتق و‪-‬يى ًيفي أٌَ ه‬ ‫كتاب الزكاة‪ ،‬باب نوله تعال ت‬ ‫(‪ )١‬أخرجه‬
‫[اكوبة‪ ]٦ • :‬رقم( ‪ ،) ١ ٤ ٦٨‬وملم‪ :‬محاب الزكاة‪ ،‬باب ق تقال يم الزكاة ومعها‪ ،‬رقم( ‪.) ٩٨٣‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أحال(‪.)١ ٥ ١ /٤‬‬
‫ين‪،‬‬ ‫‪ uUS‬اسلأل( ‪ ub‬اسجدو‪<،‬اثع اسلأة)‬
‫صلاة مكثوبؤ؛ اللهم أعر عق ذؤرك وثتزك وحنن عثائواك>ار ‪.٠‬‬
‫قال شيخ الإر<سلأمت يقول هذا قيل أن يسالم‪ ،‬إذا فؤغ من التشهد ودعا يما‬
‫تيثر يقول هذا قيل أن يسالم ت ءاللهم أعر عق ذكرك وشكرك وحنن عبادتك ‪٠‬؛‬
‫ُ ِأمرآ)‬ ‫‪،‬‬
‫لم سم‬

‫أوجه مما قاله بعض العل‪،‬اء؛ إنه يقوله هع الذكر بعد‬ ‫وما قاله الشخ‬
‫اللام‪ ،‬فيقال؛ إن هذا يقال احر ما تدعوبه ق صلأتلئج‪.‬‬
‫قوله! ررورحل ذعته امأْ دامت‪ ،‬حسب وجال همال‪،‬ت إل أحاف افن® بمي دعته‬
‫لفعل الفاحشة بيا‪ ،‬وهى امرأْ شريفة ذات حب‪ ،‬ومنصسس‪ ،،‬امرأة جيلة من رآها‬
‫تعلق قليه بما‪ ،‬دعته ل مكان حال ليس عندجما أحد‪ ،‬ولا يعتقدان وجود أحد‪،‬‬
‫ولكنه لكإل عمته قال‪ :‬إي أحاف اه‪ ،‬ولر يآبما‪.‬‬
‫فهذا الرجل الذىي<بز يفنه عن الرنا ْع قوة الداعي ؤتئة المانع‪ ،‬يظله افه‬
‫فيظلهيوملأظلإلأ ظله‪.‬‬
‫وتأمل ممة يومم‪ ،‬عقوألألأؤكة؟أ حنن دعته امرأة العزيز إل نفسها‪ ،‬فإبما‬
‫دعته إل ثفسها وغلممتؤ الأبوابج وقد نحهالث‪ ،‬أحس نحتل‪ ،‬وطلبته أف يفعل بما‪،‬‬
‫ولثا جمت به وهم بما رأى برهال افه‪ ،‬وهوما جعلة اطه ل قلبه مى الإيان‪ ،‬فأبى‪.‬‬
‫‪ ٧١‬يءا بين ره ه [يوش‪:‬؛ ‪]٢‬‬ ‫قال افه ء‪،‬جلت ؤ وإثد هثت‪،‬إوءمبمم‬
‫بمي• لثعل؛ لأن الكاف حال والأبوابج مغلقه‪ ،‬والمرأة ق غاية ما يكون مى الحال‪،‬‬
‫(‪ )١‬سق نحرمحه(ص‪:‬؟بم)‪.‬‬
‫(آ)اكاوى الكرى(أ‪/‬ه‪-‬أ)‪.‬‬
‫ضحممدا‪،‬سئةاسبيع‬ ‫لن‪،‬‬
‫وقد هيأت شمها مسه لكماله‪ ،‬وهي تثدته‪ ،‬وْع ذلك آيى عثواكلأ‪،‬ؤئ؛أ لع رأى‬
‫برهال ربه‪ ،‬وهذا معنى الأزية وهوظاهر‪.‬‬
‫وأما توو بعض العلماءت غإ ثمصزما‪ ،‬فهدا ليس بالصوايتؤ‪ ،‬ولا يمكن أف‬
‫يفرما وهي سيدته‪ ،‬ولكن الإنسان إذا كم> عن المعصيه ؛ع قوة الداعي لها وعدم‬
‫انإما لأو‪ 4‬رحل من الناس يعميه ما‬ ‫افاع صارأفضل وأكمل‪ ،‬فهو‬
‫يعرى النامن من الئهوة وعرها‪ ،‬لكثه رأى برهاف الألب‪ ،‬وهوما ق تلبه من الإيإن‬
‫التام‪ ،‬وامنع‪.‬‬
‫هال‪ ،‬اش تعال؛ ؤد=ككممثا ه أي الأمر ئ‪.‬لك ءؤلانر‪،‬و‪ ،‬عتع أيثتء ؤألثنثاء‬
‫ليوش‪:‬أأ]‪ ،‬انفلركٍف أن العياذ ا‪،‬لخك؛ن بم‪1‬ءهلم اطه‬ ‫إثذ من بماددأ‬
‫عغقل مى الفواحش‪ ،‬مع قوة الدواعي لها محقلمة المائع•‬
‫ةال)ت ؤمأنتماآلتابه يعني ^«‪ ،1‬مها فلحمته‪ ،‬حس وصلا إل البايت‪،‬‬
‫ولحمته وأمسكت‪ ،‬بثوبه حتى امد ؤوإو<غأ معني‪ ,‬من دره‪ ،‬ئاذا ئدئه من الدبر؛‬
‫لأنه هارب‪ ،،‬أمكث‪ ،‬باكوب‪ ،‬فانقد الثوب‪ ،،‬وهدا دليل عل نوة وبها وعل قوة‬
‫ؤوآلم‪ ١‬سغ‪J‬دا لدا آثاب‪،‬ه يعنى وجدا روجها عند الباب‪،،‬‬ ‫فرار‪0‬‬
‫فجهثه؛ ^‪ ،^٠١١‬ما جتآء من أرإد ‪ ،٠^١٥‬ثيءاإلادبمنآز عيابأل‪1‬ث ه [يوش‪:‬ه؛]‪.‬‬
‫نسأل افه الحافيه‪ ،‬ح؛ن امتدعته وألحانه وهربؤ منها لحمته‪ ،‬ولثا رألمإزوجها‬
‫أثه أرادبأهله ^‪ ١^ ،١‬من كندهن؛ من كند ااثساء‪ ،‬إف كندهن عفليأ‪.‬‬
‫ؤ حماره يوسف‪ ،٥^^ ٠ ،‬زودئى عن مى ه ليوسمحتا"آ] وليس أنا‪ ،‬فالأن عندنا‬
‫ميع ومدعى علميه‪ ،‬المدعيرت المرأة‪ ،‬والدعي عليه• يوسما‪ ،‬لدعي أنه هو الذي لكن‬
‫‪0‬‬ ‫هتاب الْلأةرباب اسجدو*واضءاسلأت )‬
‫ت‬ ‫‪-‬‬

‫يريد الفاحثه‪ ،‬وهوينكروئقولت هي التي راودتني عن مي‪ ،‬فحكم محنها الحاكم‬


‫من نفس أهل ا‪،‬لرأة‪ ،‬ؤوخ‪>،‬و كاهل تق أهلها ه ليوش‪:‬ا"'اآ] أي لحكم بالقرية؛‬
‫لأف الحكم يالقريئة جار‪ ،‬فقال‪ :‬إذ كاذ القميص ئد من ئثل فصدقت؛ لأنه إذا ئد‬
‫من قدام صارهوالذي اتاها وأتل إليها‪ ،‬ؤإل ثميصه قد من دبر‪ ،‬فكدت وهومن‬
‫الصادقن‪.‬‬

‫فصارت النتيجة ؤ تلما رءا شيصهء قذ ين دبره الذي رأى هو السيد زوجها‬
‫ًُكتدئأإفكلئن عظم ه لم‪-‬ف‪:‬حآ]‪ ،‬ولكن الرجل كان بارئا‪،‬‬
‫يعني زوجها‪ ،‬فهل عافت‪ ،‬زوجته عل هدا وقد حانته واتممت‪ ،‬الريء؟ لا‪ ،‬قال له‪:‬‬
‫ؤ؛وثق ه حتى حيف النداء‪ ،‬ما قال‪ :‬يا يومف‪ ،‬حشية أن يهلول الكلام‪،‬‬
‫عذينياه ل يلّف •‪ ،٢ ٩‬بمتمح‪ ،‬اترك كأل شيئا ما جرى‪ ،‬أما أنت‪ ،‬فامتغفري؛ؤلدتيك‬
‫إظى حكنت بذ آائاطشيرثه [مش‪:‬ا*آ]‪ ،‬هدا حكمه عل هذا الأمر العفليم‪.‬‬
‫عل كل حال أنا طت هذه ايأله عل هذا الرجل العتيد الذي ذهته امجرأه‬
‫ذاُّن‪ ،‬منيب وشرف‪ ،‬وحنسبج وجال ل موصع حال لا تفشيان من أحد إلا اش‬
‫عغجل فقال‪ :‬إف أحاف اف‪ ،‬ما قال‪ :‬ليس ي إراده لأفتهل‪ ،‬ما قال‪ :‬قد يطلع علينا‪،‬‬
‫ما قال• ل وفتاآحر‪ ،‬قال‪ :‬إل أحاف افه‪ ،‬منعه من هذا حوف افب عِقئثل‪ ،‬وهذا من‬
‫أفضل الأعإل أن ييثر للأنان فغل المعصية ثم يتركها لثه عيجثل‪.‬‬
‫ولذللث‪ ،‬نوثل أحد اكلاثة الذين ايهلؤ علميهم الغار بالعمةر ‪ ،٠‬ثلاثة ‪-‬ئوا‬
‫صخرة فندت فتأ الغار‪،‬‬ ‫إل غار ق الجبل آواهم الليل‪ ،‬لثا لحقوا قيد اف‬
‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتاب أحاديث‪ ،‬الأنبياء‪ ،‬باب حديث الغار‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٣٤٦٥‬وم لم ت كتاب‬
‫الرقاق‪ ،‬باب نمة أصحاب الغارالثلاثة والتوسل يصالح الأء‪،‬الا‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٧ ٤٣‬‬
‫قوحهاواساةاسسح‬ ‫نتبما‬
‫تدحرجّتإ من الحيل فدت فم الغار‪ ،‬أرادوا أن يزحزحوها فعجزوا‪ ،‬فقالوا؛‬
‫توئلوا إل اض عغ؛ةلمالح أتمالغم‪ ،‬اذكروا الأعإو الصالخه الش أنتم فعلتم لعل‬
‫افآبمرج عنكم‪ ،‬نذكروا ما ذكروا‪ ،‬ومنهم واحد ذكر أف له بث عم‪ ،‬وكان نحبها حئا‬
‫شديدا‪ ،‬وقد راودها عن نمها ولكنها أبت>‪ ،‬وق <سه من السنوايتج ألحأما الحاجة‪،‬‬
‫جاءت إليه تطئب الحاجه‪ ،‬فراودها فآبت‪ ،‬ثم رجحت‪ ،‬لإلحاح الحاجة فن‪5،‬تته من‬
‫مسها إنقادا لحياتبما‪ ،‬فلثا جلس منها ما يجلى الرجل من امرأته قالت‪ ،‬له؛ اس افه‬
‫ولا مصي الخام إلابحمه‪ ،‬فقام عنها وهي أحب الناس إليه‪ ،‬لكنها ذكرئه باق عغجل‪:‬‬
‫اثؤر افه ولاثنمى الخاتم إلا بحقه‪ ،‬فقام تقوى فه عغتْل‪ ،‬فانقرجت‪ ،‬الصخرة‪ ،‬وذكر‬
‫صاحباه كل واحد منهإ عملا صالحا فانفرجث‪ ،‬كل الصخرة‪.‬‬
‫الشاهد س هذا أن كماو العمة يمن افه به عل من يشاء من عباده‪ ،‬سثر‬
‫أميا«‪ ،-‬الفاحشة تيثزا تاما ولكنه يترك ذللث‪ ،‬فه عكيجل‪ ،‬فهدا س أقمل الأعإو‪،‬‬
‫ولهدا كان الرجل الذي دعته امرأة ذات تنعب وحال فقال؛ إق أحافح اطه؛ كان‬
‫مجن السبعة الذين يظلهم اطه ق ظله يوم لا ظل إلا ظثه‪.‬‬
‫ه‪،‬يوملأظليظئلئ‪،‬ارب‪.ّ،‬‬

‫قِه‪ :‬ررظةومقصممءل‬
‫صلاته ق بثه ؤق سوئه حمتا وعشرين صنما‪ ،‬ودللث‪ ،‬ؤه إداثوصأ هآحنن الوضوء‪،‬‬
‫بمحللإةإلأئس‪،‬قبمادزط‪،‬ثط‬
‫يثضش‪u‬دامِفيطة‪ :‬الث‪4‬أصلعلته‪،‬‬
‫دة»‪.‬وقرولإ‪:‬هال‪ :‬ارإذا‬ ‫اللهم‬
‫ممبااسلأءرو‪1‬وااسجالوماثعاسمة)‬

‫‪ _l‬كانت ‪^1‬؛ كثة)‪ .،‬ثنائ و دعاء امهة‪ :‬م اقفز ق‪ ،‬م ب‬


‫عليه‪ ،‬ما لمْيؤذ فه‪ ،‬ما لم‪ °‬محدث فيه‪،‬ا‪ .‬متفق ^؛^‪. ٠ ١‬‬

‫هذا الحديث فيه أيصا دليل عل فضيلة الصلاة ق الم احي؛ وذلك أن الني‪.‬‬
‫قال‪# :‬ما من وجلوصأيسن الوضوء‪ ،،‬أو‪ :‬رركنح الوصوء‪ ،،‬والمعنى واحد‪،‬‬
‫يعني يتزصأ ق بيته فيحسن الوضوء‪ ،‬والوضوء معروف؛ هو أو الإنسان يغسل‬
‫ُ‬ ‫ص‬ ‫‪٠‬‬
‫ثم يغل‬ ‫كفيه ثلاث مرات تم يتمصنقى ^ستشق ثلاث مرات يثلاث‬
‫وجهه س الأذن إل الأذن‪ ،‬وس أعل ا‪-‬نجهه من منحش الجهه نحوالرأس إل أسي‬
‫اللحية‪ ،‬ثم يغسل يديه ص أطراف أصابعه إل الرقم)‪ ،‬والمريق داخل ق العنل‪،‬‬
‫ثم يمنح رأسه بجديه؛ محدأ ص مقدم الرأس) إل أل ينتهل) إل آخره‪ ،‬ثم يعود‪ ،‬ثم‬
‫يمثح أذنيه‪ ،‬والمح لا يتكرر‪ ،‬ولا يغل إنعا يثل الإن اف يدم بالماء ثم يمثح‪ ،‬ثم‬
‫يغسل رحلنه إل الكعيم) ثلاث مرات‪.‬‬
‫قوله؛ ارم حرج ‪1‬ذ المنحد لا تزجه إلا الصلاة‪ ،،‬يعني ما خرج لمع وثراء‬
‫وغم ذللث‪ ،،‬إنا خرج س بجته إل المجد لا محرجه إلا الصلاة‪ ،‬وهذا الدلتل‪ ،‬عل‬
‫إخلاصه وءصد‪.0‬‬

‫قوله‪ :‬ررثأنحل حطوه‪ ،،‬يعنيخهلوة واحدة‪.‬‬


‫قوله‪ :‬ررإلأ رفعت له ثبا درحة‪ ،‬وحط عنه ثبا حطسةاا يعني تيب شيئم)‪:‬‬
‫حصول‪ ،‬مهللوب‪ ،‬وزوال مرهوب‪ ،،‬حصول مهللوئا ق قوله؛ ‪ ١‬رقمنا له ثيا درجه‪،،،‬‬
‫‪ )١:‬أ‪-‬محرجه الخاري‪ :‬مماب الأذاذ>‪ ،‬باب قفل صلاة الخ‪،‬اعة‪ ،‬رثم( ‪ ،) ٦٤٧‬ومانم‪ :‬ئاب‪ ،‬اياجد‬
‫ومواضع الصلاة‪ ،‬باب فخل صلاة الخ‪،‬اءة‪ ،‬وبيان التشاويل‪ .‬ل التخلف‪ ،‬عنها‪ ،‬رنم(‪-)٦ ٤ ٩‬‬
‫؛محهنابط؛تاأاسسح‬

‫وزوال الكروه! ررحط عنه تها حطسة®‪ ،‬إذن يكب؛‪ ___،‬ق كل حطوة بعد بيته‬
‫أ؛همب•‬
‫وامتم‪ ،‬بعض أهل العلم من هدا الخدين‪ ،‬أنه يبغي أل يقاوب حطاه‪ ،‬ولكن‬
‫هدا لمز بصحح؛ لأن اليي ‪-‬صل اص عثه وعل آله وأتئلم‪ -‬لثا ذكز هذا ب يقل‪:‬‬
‫فليقرب حهلاْ ما ا>استطاغ‪ ،‬ولوكان ق تهريك‪ ،‬ا‪-‬فلي بعضها من بعضر ئضيلة لكال‬
‫أول من يدل عليها رسول‪ ،‬اف صل اممه عليه وعل آله وتلم؛ لأنه أوصى الخلق‬
‫للحلق‪ ،‬لكن بعفى العلعاء امتحن هذا ولى يحن‪ ،‬محإ ب تامحتل لأ الريعه طى‬
‫بحمن‪ ،‬لكن نقول• امش عل عجل كل خطوة يرغ اطه للث‪ ،‬ما درجة ومحط عنك‬
‫حا حطمه‪ ،‬ولا محتاج أذ تقارب‪ ،‬اخلى‪.‬‬
‫ثم ما هوميزان اكاريه؟ هل معناْ أن محعل عقبلئ‪ ،‬عل أطراف‪ ،‬أصايعالث‪ ،‬من‬
‫الرحل الأخرى؟ لو قاكا هكذا لبقل يمنى ّاءاُتإ‪ ،‬فإذا كان اليي ‪-‬صل افاثعل؛ه‬
‫وعث‪ ،‬آبه وتلم~ وهوأعلم الخق بثريعه اممب وأنصح الخق لعباد الله لر يقل• قاربوا‬
‫فلم يقاربون؟‬
‫فإذا وصل إل المجد وصل ما شاء اض؛ إما تحية مجد أو محية مجد‬
‫والراتة‪ ،‬أوتحة مجد والتمل المهللمق إذا لريكن الراتة‪ ،‬المهم إذا صل وجلش يتظر‬
‫الصلاة فإنه لايزال ل صلاة ما انتفلرالصلاة‪ ،‬لوبقي ساعة أوساعتين وهويتتظر‬
‫الصلاة فإنه لا يزال ق صلاة‪ ،‬وش الحمد‪ ،‬فهن<ْ نعمة‪ ،‬مواء جلس يذكر اض أويقرأ‬
‫أويُلافي أويتلمى علتأ‪ ،‬الهم أنه ما جلس ق المجدإلا لمتفلر الصلاة‪ ،‬فإنه لا يزال‬
‫ل ص لاة ما انتقلن الصلاة‪.‬‬

‫والملأتكه تصل عليه‪ ،‬يدعوله تقول‪ :،‬اللهم صل عليه‪ ،‬اللهم اغفن له‪^-، ٧١ ،‬‬
‫‪ uLlS‬اسلأة( باس الساجدو‪،‬واضعانملأة)‬

‫ازخمه‪ ،‬فاللائكه عتاد اض امحزموو يدعون لك‪ ،‬إف هدا لفخر عظيم ونعمه عظيمه أف‬
‫افه تعال ينخر لك ا‪،‬للائكه تدعولك ما دث ثتتظر الصلاة‪ ،‬إلاإذاآدى أوأحدث‪.‬‬
‫فإذا آذى فان هدْ الأذية يوقف الأجتر‪ ،‬مواءآدى غير‪ُ 0‬قوو أوفمحل‪ ،‬ومن‬
‫الأذية أذ محهز بقراءتلن‪ ،‬جهزا يؤذي الدين حولك ويثوش عليهم‪ ،‬ودليل هدا أن‬
‫النبي ~صل الله عليه وعل آله وسلم~ حؤج ذايث‪ ،‬ليلة عل أصحامحه وهم يصلون‬
‫ونجهروف بالقراءة‪ ،‬ينهر بعضهم عل بعض‪ ،‬فقال صل الله علته وعل آله وسلم؛‬
‫بنصا‪ ،‬ؤلأينمحعسصئلم عل بنص ق القزاءة)ال ا‪ .‬فأبت‪ ،‬أن هدا‬ ‫<ااو!*وؤؤور؛‬
‫أذثة‪.‬‬

‫إذن قاليي يثخدث ى الدنيا ويرفع صوته هل يؤذي أولاتزذي؟ نعم‪ ،‬هدا‬
‫أشد‪ ،‬فإذاآذى وهوينظر الصلاة وقث الأحئ‪.‬‬
‫كذلك إذا أحدث انقهلعت الصلة بين صلاته الأول ق المسجد وصلاته‬
‫الأحرى؛ لأن الحديث‪ ،‬يظل الصلاة‪ ،‬وق هد‪ 0‬الخال لا بد أو يدم‪ ،‬وقوصأ لثصل‪،‬‬
‫ولكن إذا يور أة الأن اف أحديث‪ ،‬كرها‪ ،‬الخثثى بطنه من الغازايتج‪ ،‬يعتي اويح‪،‬‬
‫فحرجت بغثواحتيار‪ ،‬فهدا لا يبطل به الأجر؛ لأنه ق غير اختيار‪ ،‬وكدللث‪ ،‬لؤ احتقن‬
‫من البول واصهلؤ إل أف تفرغ ؤيول ؤيتومحأ ؤيرجع بدون أذ يمكثإ خارج‬
‫المجد‪ ،‬فهدا أرجواممه تبم\ةئؤناق ألا يئبط أجرم‪ ،‬وأف يؤجر عل هدا؛ لأن هدا‬
‫الرجل أحدث‪ ،‬بدون اختيار‪.‬‬
‫وأخل‪ .‬بعض الُلمإء من ^‪ ٥‬الكلمة أنه يجوز للأن ان أل ‪ ،^^٠‬ق المجد‪،‬‬

‫‪ ) ١‬أحرجه أبو داود ‪ -‬أبواب‪ ،‬نام الليل‪ ،‬باب ق رفع الصوت ‪J‬ااقراءة ق صلاة الليل‪ ،‬رنم ( ‪.) ١٣٣٢‬‬
‫مح؛ىو‪،‬ط؛قا‪،‬الهطبيح‬

‫بمي محدث ياوح ق المجد‪ ،‬ولكن هذا الاستدلال قيه نظئ‪ ،‬هدا ينبغي أف يكوف‬
‫دليلا عليه‪ ،‬لا له؛ لأن شيئا محبط الأحن أومحبط استمراوالأحر كيف يقال! إنه‬
‫ثثاح؟أ‬
‫ثم إف الرخ اش نحرج من الأسان هل تؤذي أم لا تؤذي؟ لكنا يقول• تؤذي‪،‬‬
‫ولا يجوز للإنسان أن يأي برائحه تؤذي ق المجد‪ ،‬حتى الذي يأكل بصلا ق بيته‬
‫وثثمى رائحته نمول ت لا يجئ إل المجد؛ لثلأ تزذي اللائكه وتؤذي الصأير؛‪.‬‬
‫كذلك الذي;ثرب الدخان وله رائحة كربمه محزم من المجد‪ ،‬يقال‪ :‬لا تدخل‬
‫المجد؛ لأن هذا يؤذي المصل‪ ،‬خصوصا أف يعص الناس يكون عنده عرق‪ ،‬ؤينتن‬
‫إنتانا ص‪ ،‬فنقول‪ :‬لا ‪-‬أن‪ ،‬فإذا قال‪ :‬كيف ‪ ^^٤‬الأم ‪u‬ذا نقول؟‬
‫نقول‪ :‬أث الذي ‪ ٠٠^۶‬نسك‪ ،‬لماذا ‪-‬أكل المزدان‪ ،،‬لأذاءثزب المزدان؟‬
‫فإذا قال؛ أكل البصل لحاجة‪ ،‬قلنا؛ نعم نحن لا نقول‪ :‬إن البمل حرام عليه‪،‬‬
‫البصل حلال‪ ،‬لكن لا تزذ غيرك‪ ،‬ادؤأ الأذى‪ ،‬فإذ أكل رحل بطال كسلان بصلا‬
‫س‪،‬ترطامانملرلأنحو؟لأءل؛لأنسانملض‬
‫حضور المسجد‪ ،‬والحيل عل الواجبات لا تسقهلها‪.‬‬
‫ولهذا قال الطإث قفيآقت‪ :‬إذا ‪ yL‬الإنسان ى زتفان بمي أو لا بمطر؟‬
‫فالحوابت بمطر‪ ،‬ولوسافرمن أحل أف بمطر حرم الثمروالفطر؛ لأن التحايل عل‬
‫إسقاط الواجبات‬

‫الشاهد من هدا الحديث ثضيالة السني إل المسجد عل الرصم‪ v‬الذي يكره‬


‫المحي صل افه عليه وعل آله وتلم؛ توصأ ل الييت وائت إل الصلاة بتثة خالصة‬
‫اسلأة)‬ ‫هناب اسلأءر ‪ 1 ub‬د‪،‬اءد‪٣٣‬‬

‫لا تريد إلا الصلاة ثم صل ما شاء افه ق المسجد‪ ،‬فيحنب لك هذا الثواب‪.‬‬
‫فاذ محال هائل! ى أفضل! أف أتوصأ ق بيتي وآق إل الصلاة‪ ،‬أوأتوصأ من‬
‫مغامل المجدت الأول أوالثاق؟‬
‫فالخواب! الأول‪ ،‬حتى مبل عل المجد وأث عل وضوء‪ ،‬تيحشس‪ ،‬ك هدا‬
‫الثواب والأخر‪.‬‬
‫مسم‬

‫‪ "٧ ٠ ٣‬وض م أتيي قاو‪،‬ت قال ونول افب ه؛ ررإدا يحل أحد'كم ائنحد‬
‫محئل‪\ :‬مأ ‪ ^١‬ل ازاب _‪ ،‬وإِذا خئ محتل‪ :‬م إو أتاك من‬
‫محلك‪ ٠٠،‬رواه منلمر ‪٠٠‬‬
‫‪ -٧ ٠ ٤‬وص م قادة‪ ،‬أن رثول اش‪ .‬مال‪« :‬إذا ذغل ‪ ٣‬اشد‬
‫محلإنمحثلأنهش>>\محلإآ‪.‬‬
‫ىنامهلأ‪:‬ئد؛ضمإلأمامل‬
‫الصحي‪ ،‬مإدامدم بدأئاشحدمصل فه رمح؛إنثم جلس فه‪ .‬متفؤ علٍهر اؤ‬
‫ر ‪ ) ١‬أحرجه مسالم ت كتاب‪ ،‬صلاة المسافرين ونمرها‪ ،‬باب‪ ،‬ما؛قول‪ ،‬إذا يحل الجد‪ ،‬رنم( ‪.)٧ ١٣‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬باب‪ ،‬إذا دخل أحدكم الجد فالمركع ونمى نل أن يلس‪،‬‬
‫رقم ( ‪ ،) ٤٤٤‬ومسالم‪ :‬كتاب‪ ،‬صلاة السافرين ونحرها‪ ،‬بابه اسحباب‪ ،‬تحية الجد بركتن‪،‬‬
‫وكراهة الحلوس قبل صلأم‪،‬ا‪ ،‬وأبا مشرومة ‪ j‬حح الأوقات‪ ،،‬رنم(‪.) ٧١ ٤‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري‪ :‬كتاب‪ ،‬الغازى‪ ،‬باب‪ ،‬حديثإ كعسا بن ماللتؤ‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٤٤ ١٨‬وم لم‪ :‬كتاب‪،‬‬
‫صلاة السافرين ونحرها‪ ،‬باب‪ ،‬استحباب‪ ،‬الركتن ق المجد لن قدم من مغر أول قدومه‪،‬‬
‫رقم(‪"،‬اص‪.‬‬
‫شممب‪،،‬سداةاسسح‬

‫‪ "٧ ٠ ٦‬وض أف ئريره قال• قال رثول اش س؛ ارس شح رجلايشد صالة‬


‫تجلإمحثدلأ‪.‬زثاةسأااا‪.‬‬
‫لاهِ‪:.‬محأكوسسْتيةاك‬
‫قلا يمرس تحديا؛ لإ‪ 0‬ا‪،‬للأئكه نأيي؛‪ ،‬بمأدى منه الإساا‪ .‬متقى ظك‪ ١٢‬ا‪.‬‬

‫هذه الأحاديث فتها ثيء س أحكام الماجد‪ ،‬أولأت عند الدخول إل المجد‬
‫والخروج منه نتنان فن‪1‬ثان وملث‪1‬ن‪.‬‬
‫أما الثنة الفعلثة تمني الدخول قدم اليمز‪ ،‬وعند الخروج تدم الري‪ ،‬هدا‬
‫هوالأفضل‪ ،‬ؤإن قدمث‪ ،‬الممني عل اليمنى نسايا أو عقله أوما أثمة ذلك‪،‬‬
‫فلا حاجه إل أ‪ 0‬ثرح ثم تقدم المز ثم المزى؛ لأو هذه المنة نمهلتؤ«مواُتا‬
‫محلها‪.‬‬

‫لكن صع ‪ ،3‬باللئح إذا أردخ‪ ،‬دخول‪ ،‬المجد فقدم الرجل اليمز‪ ،‬ؤإذا أردت‪،‬‬
‫الخرؤج فقدم المرى‪ ،‬ك‪،‬ا ايلئ‪ ،‬إذا أردخ‪ ،‬أف تلمس النعل فقدم اليمز‪ ،‬ؤإذا أردخ‪،‬‬
‫أن غنخ العل فقدم المرى‪.‬‬
‫أثا الثكان القويان فإنلثجإذا دخلته فقل‪ :‬اللمهأ افخل أبواب‪ ،‬رحبم‪،‬؛‬
‫ل ‪ ، ١‬أ'؛مجه ملم ت كتاب الساجد ومواضع الصلاة‪ ،‬ياب النهي عن نشد الضالة ق المسجد وما‬
‫يقوله من صهع الناشد‪ ،‬رقم ( ‪,) ٥٦٨‬‬
‫(‪ )٢‬أ‪-‬مجه الخاري‪ :‬كتاب الأذان‪ ،‬باب ما حاء ق الثوم الى والجل والكراُث‪ ،،‬رقم ( ‪،) ٨٥٤‬‬
‫وم لم ت كتاب الساجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب مي من أكل ثوما أو ملأ أوكرائا أو نحوها‪،‬‬
‫رنم( ‪.) ٥٦٣‬‬
‫يتآ‬ ‫هن‪1‬وااسلاور ‪ ub‬الساجد^! ‪ ٥١٠‬اسلأة)‬
‫لأنك مقبل عل "مائة‪ ،‬وفح أبواُب الرحمة للعبادة من أمثاُت‪ ،‬الميول‪ ،‬فتقول! اللهم‬
‫افخ ل أبوابر رحمتكر‪.‬‬
‫ؤإف؛لت؛ يامم ائب والسلام عل رسول افب‪ ،‬اللهم اغفر ل ذنوب؛‪ ،‬وافتح ل‬
‫أبواب‪ ،‬رحمتالث‪ ،‬فيحنبك‪.‬‬

‫أما الق المولية عند الخروج فتسأل‪ ،‬اطه من فضله؛ لأنك نحرج من المجد‬
‫للمبح والشراء وأمور الدنيا‪ ،‬ولهذا فال ائه عكئجل ق صلاة ا‪-‬إقمعةت ءؤ لإدا نيين‬
‫\ذ‪0‬نلح‪ 0‬ئأشئوأ ؤ‪٥٢٢ ،‬؛^‪،‬ؤآينمإ من هق‪-‬ل أش ه [الخععة؛ ‪ ]١ ٠‬فآنت‪ ،‬الآل حرجت‪ ،‬من‬
‫المجد لشئون الدنيا‪ ،‬فاسأل اممه من فضله‪.‬‬
‫ومن ذللثف أيضا حديث‪ ،‬أي قتادة أن الني ~صل اش علته وعل آله ونئلم—‬
‫يرأنهش))‪،‬وفيستيهز‬
‫حس يصلا رك‪،‬شء‪ .‬وسمى عند ‪١^١‬؛ تحثة المجد‪ ،‬فإذا دحلمثؤ المجد ق أي‬
‫ونت من ليل أو مار فلا نحلس حتى تصلا ركعتم‪ ،‬مواء دحلت‪ ،‬الصحي أوبعد‬
‫الظهر‪ ،‬أوبعد الحصر‪ ،‬أوبعد المغري‪ ،،-‬أول أثناء الليل‪ ،‬فأي ونت‪ ،‬تدحل المجد‬
‫لا نحلس حى تصلا ركعتن‪ ،‬حتى لوترتم‪ ،‬الشمس متعي—‪ ،،‬ما بقي عليها إلا شر‪،‬‬
‫فلا نحلس حتى تصلا ركعتم‪ ،‬وكن‪.‬للئإ أيصا عند ءللوءها؛ لأف الني ~صل افه عانه‬
‫وعل آله ومئم~ أمز ‪. ،£،JJb‬‬
‫واحتلم‪ ،‬أهل الحلم هل هده الصلاة واجمة أومنة؟‬
‫فآكثز ‪١^ ٠١١‬؛ علا أما منة‪ ،‬وذم‪ ،‬بعض العلعاء إل أما واجه‪ ،‬وامتدل‪ ،‬من‬
‫قال بالوجوب أف رجلا لحل يوم ‪*^■١‬؛ والني —صل افه علمته وعل آله ومئلم —‬
‫؛مح؛تابط<ئةاسبيح‬ ‫لن‪،‬‬
‫محلي الماز‪ ،‬فجلز‪ ،‬فقال‪ :‬ررص؟)‪ ،‬قال‪ :‬لا‪ .‬قال‪ :‬رر؛لم ‪٠٣^ ٣‬‬
‫نج»را؛رصلأ‪-‬حودُاسلألأل همضلاههويٌوط)‬
‫ئبغ ئطته وكلم الرجل وكله الرجل‪ ،‬وأمره الني صل اشُعل؛ه وعلآله وتلم‬
‫أن يصل ركعتم)‪.‬‬
‫ومن‪ ،‬ا‪،‬لعلوم أل ا'سماغ الخْلة يوم ابمعة واجب‪ ،‬حف إن الرجل إذا قال‬
‫لصاحمه‪ :‬أنمت لر يكؤر له حعة‪ ،‬وبطل أجئ الحمعة له‪ ،‬قالوا‪ :‬ولا يمكن أف الني‬
‫~صل افه علته وعل آله ونئم~ يأمره بثيء يشعله عن الوا‪-‬ب إلاإذا كان واجتا‬
‫اوجب منه‪.‬‬

‫ولا شك أف هدا القول قوي جدا‪ ،‬وأنه محثى عل من يحل المجد ولر يصل‬
‫أل يأثم والعياذ باممب‪ ،‬فلا تيغ تحثة المسجد أبدا ق ونت‪ ،‬لحالت‪ ،‬إلا مجدا واحدا‬
‫وهموالمجد الحرام ين دجل لتْلوفإ‪ ،‬فإنه يكتفي‪ ،‬بالهلواف؛ لأن الني‪— ،‬صل اش‬
‫عليه وعل‪ ،‬آله وتئم~ لثا لحل‪ ،‬المجل الحرام لتهلوف ب يصل ركعتتن‪ ،‬بل طاف‬
‫نم صل ركعش الهلواف‪ ،‬بعد ختام الطواف‪.،‬‬
‫وهنا مسألة بمهمها الناس حطأ‪ ،‬وهم‪ ،‬أف بعْر) الاّّر‪ ،‬يظى أف تحية المجد‬
‫الحرام الطواف بالكعبة‪ ،‬وهلءا ءلْل‪ ،‬تحية المجد الحرام كغمْ أي) تحل ركعتم‪،‬‬
‫إلا إذا دحلت‪ ،‬لتطوف‪ ،‬فالهلواف يكفي‪ ،‬وأما إذا دحالت> للصلاة أولطي‪ ،‬عالم أو‬
‫ما أشبة ذللئ‪ ،‬فهوكغار‪ 0‬مى الساجي‪ ،.‬فلا تحلز حتى تمل ركعتين‪.،‬‬
‫واصتثتى من ذللث‪ ،‬بعض العلماء الإمام يوم ا‪-‬بمئعة إذا دخل‪ ،،‬فإنه نحطب‪،‬‬
‫ر ‪ ١‬ا أحرجه المتاري• كتاب الجمعة‪ ،‬باب• إذا رأى الإمام رجلا جاء وهو نحطب‪ ،‬أمر‪ 0‬ان) يصل‬
‫ركعتن‪ ،،‬رنم ر ‪ ،) ٩٣ ٠‬وملم! كتاب الجمعة‪ ،‬باب التحية والإمام نحيه‪ ،‬رثم ( ‪.) ٨٧٥‬‬
‫هاب اسلأة ر ‪ ub‬الماجدومءاثع اسلأة)‬

‫همغ‬ ‫يلم عل الناس ومحلز بدون أذ بمي ركعتتن‪ ،‬ثم يقوم للشلة الأول‪،‬‬
‫مهاجلشتمقامإلسس‪.‬‬
‫وقد بجاب عن هدا بآل الإمام إنإ لحل ‪ ، ٥١١٠٠٥٧‬لكن هدا مقدمة بتن يدي‬
‫الصلاة‪ ،‬فيكون تابعا لها‪.‬‬

‫وهده المسألة ~أءنى كون الخفب‪ ،‬يوم ا‪-‬لإمعة إذا يحل لا بمز ركعمن —‬
‫‪ ٠^١‬ل ‪ ١٢٠‬من؛ ‪ I(Jl‬إن نحثة المسجد ليسمن‪ ،‬بواجبة‪ ،‬ؤإلأ لوجب‪ ،‬عل الإمام إذا يحل‬
‫لخهلبة الخمعة أن بموركعت؛ن أولا ثم يلم عل الناس‪.‬‬
‫عل كل حاو الهر ألا تيغ تحثة المسجد‪ ،‬ففي أي ونت‪ ١٥ ،‬حلث‪ ،‬صل ركعتين‪.‬‬
‫فان هال‪ ،‬إئاوت أرأيث‪ ،‬لولحل المسجد وهويريد أف يؤتر فصل ثلاثر ركعاُتإ‪،‬‬
‫هل يكفي أم لا؟‬
‫فتقول! نعم يكفي لا شك؛ لأنه إذا أدى ركعتين فالثلأيثؤ من باب أول‪.‬‬
‫فإذا ةال‪،‬ت أرأيت‪ ،‬لوأوتربركعة واحدة هل محزئ؟‬
‫فالخواب‪ :‬نعم يجرئ‪ ،‬ؤيكون قول الني ~صل اممه علته وعل) آية دسئم~•‬
‫ركعتيء بناء عل الغالس‪.،‬‬
‫فإن قال ئائلت أرأيت‪ ،‬صلاة ابنانة‪ ،‬هل نجزئ‪ ،‬يعك‪ ،‬لولحل إن اف والناس‬
‫بملول عل الحنانة وصل سهز ثم حلمل ل المسجد‪ ،‬هل نقود صل ركعتين‬
‫أويكممى بصلاة الحانة؟‬
‫فالخواب! لا يكتقى بصلاة الحانة‪ ،‬لا بد أل يصل ركعتثن إذا انتهتإ محلاه‬
‫ضح؛ىو‪4،‬ممأاسسج‬ ‫نم‪،‬‬
‫الحنانة؛ لأن صلاة ابنانؤ ليس فيها ركؤع ولا سجود‪ ،‬فلا قئزئ عن صلاة فيها‬
‫ركوع وسجود‪.‬‬
‫متعمحم‬

‫‪ " ٧٠٨‬وص آنس هائ‪،‬ت يائ‪ ،‬رثول اف‪.‬ت ®ادزاقِفي ائنحدحطسه‪ ،‬و'قمارءيا‬
‫دءا‪.،‬؛ققشص‪.‬‬
‫‪ "٧ ٠ ٩‬دص آيى در دْ؛‪.‬بمئ هال‪،‬؛ هاث‪ ،‬وئوو افي س؛ ®عرصغ عئ أغهاو‬
‫م حلنبجا وثبجا‪ ،‬موجدتِفي محامحس أمحالها الأدى محاط ص الهرثث‪ ،،‬ددجذت‬
‫^‪.))٣‬رواة ‪ ٢٣‬؛‪.‬‬ ‫ِفي؛تاوئأءالها‬
‫طاهس‪ :‬ررلأاؤامأيمإلائة‬
‫هلايئز أمامة‪ ،‬هإما يناجي افه ما ذامِفي مصلأة‪ ،‬ولاض يمينه؛ لإو ض يؤينؤ مث‪5‬ا‪،‬‬
‫وليبثزض بنارْ أومحق هاد‪5‬ه ماو‪.‬فنها‪،‬ار ا‪.‬‬
‫‪ "٧ ١ ١‬ؤق رواية أي نعيد؛ ءعنش هدمه الثنزى‪،‬الإ ْئميى ءل؛ها ا‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرحه البخ‪1‬رىت كاب الصلاة‪ ،‬باب كفارة البراق ق الج‪،‬و‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤١٥‬وسالم ت كاب‬
‫الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب النهي عن الماق ق المجد ق الصلاة وصرما‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٠٢‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ملم؛ كتاب الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب النهي عن البصاق ق الجد ل الصلاة‬
‫وصرما‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٥٣‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب دفن الخامة ق الجد‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤١٦‬ومسلم؛ كتاب‬
‫الماجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب الهي عن البصاق ق الجد ق الصلاة وصرما‪ ،‬رقم(• ‪.) ٥٥‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه مسالم؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب؛ ليبزق عن يساره‪ ،‬أونحت فدمه السري‪ ،‬رقم ( ‪،) ٤١٤‬‬
‫ومسلم؛ كتاب الم اجاو ومواضع الصلاة‪ ،‬باب الهي عن الثماق ق المجد ق الصلاة وصرما‪،‬‬
‫رقم( ‪.) ٥٤٨‬‬
‫ه‪1‬باسمة(ب‪1‬ساسبموماضعاسمة)‬
‫قئقا‬

‫هدْ الأحاديث فيإ يتعلمى بالم اجد ويتظيفها‪ ،‬منها الثهبماى ق المجد‪ ،‬يعني‬
‫اشنحامة‪ ،‬هل هي حائز؛ أو لا؟ ق هدْ الأحاديث‪ ،‬ما يدل عل محريمها وأته لا محور‬
‫للأت ان أن يمس ق المجد‪ ،‬سواء كان يصل أولا يصل‪ ،‬وسواء بصق عن أمامه‬
‫أوعن يمسه أوعن ي ارْ‪ ،‬أوالممث‪ ،‬وبص حلمه‪ ،‬كل ذللث‪ ،‬حرام ق المجد؛ لقول‬
‫الني صل افه عليه وعل آثه وسلم؛ ®الرامح‪،‬ل‪ ،‬المتحد حط؛؛هاا والخهليئة يعني الإثم‪،‬‬
‫قال؛ ®وكمارما دئنها؛؛ يعني كمارتبا سرها؛ لأن الكفارة مأخوذة من الكافور الذي‬
‫ل طلع الئحل يسر ما ل ااءلنه مى الثمرة‪ ،‬فإذا دثها سرها‪.‬‬
‫فإن ئال قائل؛ لوأف البصامح‪ ،‬حرج إل فمه فإف بلعه لا محور‪ ،‬فإذا يصنع إذا‬
‫كان ل المجد؟‬

‫فنقول؛ إن الق يتت ذللئ‪ ،،‬يمز ل ثوبه أوق منديله‪ ،‬وهلئ‪ ،‬يعصه ببعض‪،‬‬
‫حتى لأبىصورته‪.‬‬

‫وهن قوانيهاتءاسىث‪:،‬‬

‫القادة الأول‪ :‬أف الماق‪ٍ ،‬لا<؛ لأنه لو كان نجنا لأ< ام ‪-‬ضل اشُ‬
‫علته وعل أله وسئم— بنتلمه بأف م‪ ،‬الماء عليه كإ فحل ق بول الأعراي‪.‬‬
‫المائدة الئاته‪ :‬أن إماطه الأذى عن الم احي مجن الثوايت‪ ،،‬يعني مما محصل به‬
‫الثواب والأجور‪ ،‬فقد عرصن عل الني‪ .‬أجور ائته فوحد منها المال يدفنه‬
‫الإنسان ق المجد‪.‬‬

‫حتى إن المرأة التي كانت‪ ،‬تنظم‪ ،‬المجد لثا ماتن‪ ،‬باللتل ولر يعلم ‪-‬يا المي‬
‫شةىو‪|،‬ق؛ىأاسسع‬

‫~صل افه عليه وعل آله ونلم~ أمرهم أن يدلوة عل ئتوها ل النهاو‪ ،‬قدلوْ عليها‬
‫فمحل عليها يعدما دفترُ‬
‫ؤإذا كان الأسان يمحل ق غثرالسجد فإنه لا قبوز أذ يمي أمام وجهه؛ لأته‬
‫ولا دم‪-‬و‬ ‫يناجي افه‪ ،‬ولص من الأدُب أن يبمى بتن يديك وأنت تناجي ييك‬
‫عن المتن فإو عن يمينك ملكا ‪٠‬ثكثما‪ ،‬ولكن عن المار أونحت القدم‪.‬‬
‫وكونه يبصق تحث القدم يدل عل ءلهارة البصاق أيص‪،‬ا؛ لأنه لو كان ثجتا‬
‫ما جاز أن يبص تحت ئدمه ؤيلام ه وهو يصل‪.‬‬
‫المائدة الئالة‪ :‬وق هدا دليل عل أيه إذاكان عل يمينك رجل ْساللم خلا تصق‬
‫عن يمينك‪ ،‬ولوب تكن تمل؛ لأنه إذا كان البصاق عن اليمئن مئهيا عنه لأن عن‬
‫يمبكطكا‪،‬ىللكإذا كانءل‪:‬سكنيلسلإ؛ لأزالرجل المسلي أفضل من‬
‫س؛مقالاثارنيلآيىثآهرى‪:‬‬
‫صلنلأكنبماياابج‬ ‫ؤء‪1‬دنامحيلأمان \لمحن‬
‫ؤإذا كان عل يسارك رجل وليس عل يمنك أحد فابمس عن يمثنك‪،‬‬
‫ولاثبمق عن يارك فيع البصاق بين يدي صاحسك؛ لأن له كرامه لا محوز أن تثينه‬
‫أوتدله‪ ،‬وظا فال العلمإء هتيثرس' يبني لمن اصهلحلم‪ ،‬إناثا أف يكو‪ 0‬عن يمينه‪،‬‬
‫حتى إذا احتاج إل البماقا بصق عل يارْ‪ ،‬وليس عل يارْ أحد‪ .‬وافه الزعق‪.‬‬
‫لإوٍءمحجق؛؛؛؛جبم‬

‫لا‪،‬مقم؛بهلصتآاإا•‬
‫( ‪ ) ٢‬العقيل‪.‬ة الفارسة‪ ،‬نمل ق الفاصلة ض الثر والملائكة‪ ،‬الست رنم ( ‪! ٦٩‬‬
‫‪e‬‬ ‫هاباسلأة( باب الساجدو»<اضءاسلأة)‬
‫ت‬

‫‪ - ٧١ ٢‬وض عايشه‪ ،‬أف رثول افب‪ .‬ئوِو تزضه اثذي لم*ملم م‪1‬ث‪« :‬لعن‬
‫الهُال؛هوئؤاشازى‪١^ ،‬‬
‫‪ "٧ ١٣‬وعذ جئدمت‪ ،‬قاو ت تمت اللمي‪ .‬بموو ت ءألأ وإ‪ 0‬مذ ثاو ؤظب‬
‫كائدا نيدد‪ 0‬موز اني؛ايهم وصالحيهم مناجي‪ ،‬ألا ئلأ قمحدوا الموز مناجي‪،‬‬
‫إوأبجاقاصمق‪.‬نناةسء''ا‪.‬‬

‫هدم أحاديث‪ ،‬ق بيان بناء الماجد عل القبور‪ ،‬فمد أخرت عائشة‬
‫منه؛ ®لمذ افث التهود واشازى‪ ،‬اةدوا موز‬ ‫أف الني ‪ .‬قال‪ ،‬ق مزصه الدي لر‬
‫أمحايهم مثاجدء • وهدا خبر أو دعاء‪ ،‬تجتمل أف الني ~صل افه علته وعل آله‬
‫وتلمم‪ -‬أخر بأو افه لعنهم‪ ،‬وئمل أنه دعا عليهم‪ ،‬وسواء هدا أو هدا فإنه يدو‬
‫عل أف انحاذ الموو مساجد من كبائر الدنومس‪ ،،‬وذلك بأن يبثى عل القبر مجد‬
‫وبمإ‪،‬ب•‬
‫كاف اليهود‪ ،‬وهم أتلغ موصى‪ ،‬والنصارى وهم أ؛باغ عيسى‪ ،‬كانوا يخدون‬
‫نوز أقيانهم مساجد‪ ،‬يتوف عليها الم اجد ؤبملوف فيها‪ ،‬فلص الّى ‪.‬ؤ هؤلاء‬
‫تحديرا لأمته أف نجعلوا قرْ مسجدا‪ ،‬واليهود ‪ ٢٠٠‬الديذ يدعوف أنبمم أت؛اع موسى‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه البخاري‪ :‬كاب الختائز‪ ،‬باب ما جاء ق نر الني‪ ،.‬وأن بم‪ ،‬وعمر ه؛ؤئيبمما‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ١٣٩٠‬وم لم‪ :‬كتاب الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب النهي عن بتاء الساجد عل القبور‬
‫وانحاذ الصور فيها والنهي عن انحاذ الشرر م اجد‪ ،‬رنم(‪.)٥ ٢ ٩‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الساجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب النهي عن بناء الم اجد عل القبور وانحاذ‬
‫الصور فيها والنهي _ انحاذ القبور م اجد‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٣٢‬‬
‫قومهناىسواسسإ‬ ‫حمحِ‬

‫لكنهم كدابون‪ ،‬ند كفروا يمونى‪ ،‬واشازى هم الدين يدعون أمم أتثل؛ عنى‪،‬‬
‫وهم كدايون‪ ،‬ند كفروا يعسسى ‪٠‬‬

‫‪ -٧ ١ ٤‬وعن ش عنر هاو ‪ I‬محاو رثوث‪ ،‬اف‪.‬ت ®اجعلوا ز بيؤتآكم مذ‬


‫ضمحآ نلأقمحدوها ثونا»‪ .‬تقق عائم‪.‬‬

‫‪ "٧ ١ ٥‬عذ با هريرة هاو‪،‬ت هاو رثول‪ ،‬افي ‪.‬؛ ررما ق‪/‬؛ الئرق والئرُب‬
‫ه>‪.‬نواةاشثذرى‪.‬‬
‫‪ -٧ ١ ٦‬وص طلق ين عئ قال‪ :‬خزبما وفدا إل زنوو \ب ‪ m‬تابماة‪،‬‬
‫وصلتنا معه‪ ،‬وأح؛وئاْ أو بأرضنا يعه لتا‪ ،‬يانتوهتاْ مذمحل طهوية‪ ،‬يدعا محا■؛‬
‫فتوصأوممصنص م صب لتا مح‪،‬إداؤؤ‪ ،‬وأمرثا هماوت رراحرجوا هإدا آتيتم أزصئم‬
‫واأصأءوا مكاثو تندا الماء‪ ،‬واءددوها منحدا»‪ .‬يلثا؛ إن اليلد‬ ‫دا'كسئوا‬
‫بعيد‪ ،‬والخر ثديي‪ ،‬واثام يتشف‪ ،‬هقال؛ ®مدوه مذ الماء؛ ها؛ه لايزيده إلا ط؛تا؛ا• رواه‬
‫‪) ١٣^١‬‬
‫‪ - ٧١٧‬وعن عاممه هانث‪،‬؛ أم زئوو افه‪ .‬يثاء النءءدِفي الدور‪ ،‬وأ‪0‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه ا‪J‬خارى; كتاب التهجد‪ ،‬باب التطؤع ق الست‪ ،،‬رقم( ‪ ،) ١١٨٧‬ومسلم‪ :‬كتاب صلاة‬
‫المسافرين وضرها‪ ،‬باب استحباب صلاة النافلة ل يته‪ ،‬وجوازها ل انسجي‪ ،‬رقم( ‪.) ٧٧٧‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه الترمذي‪ :‬أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء أن محا ي‪،‬ن الشرق والغرب ملة‪ ،‬رقم ( ‪،) ١٠٤٢‬‬
‫وابن محاجه‪ :‬كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها‪ ،‬باب القبلة‪ ،‬رنم(‪.)١ ٠ ١ ١‬‬
‫(‪ )٠١‬أخرجه الشانئ‪ :‬كتاب الماجد‪ ،‬باب انحاذ البح م اجد‪ ،‬رقم( ‪.)٧ ٠١‬‬
‫يتآ‬ ‫هتاب اسلأة( باب الساجد ‪ ^ ١٣‬اسلأة)‬
‫يتقك ديطثبرُ وداء أبويائيوالمحذي وابن‬
‫‪ "٧ ١ ٨‬دض اينر عثاص قال• قال وئول افب‪ُ *.‬ما أبرت يشيد انثاجدا‪.،‬‬
‫مداوذ ‪. ٠٢١‬‬ ‫محال ابذ عثاست قرحرئبجا محا وحرقت اليود واضارى‪.‬‬
‫هاي‪-‬وصبمسماو‪:‬محاَلمحلاله ه‪:‬محهماط الثاءةأن‪:‬ضاهيى‬
‫الئاص ل الناجدا‪ .،‬رداه أبوداودوالت‪ ٠٠٠‬اني والدائيي وابؤرماجتر {‬
‫‪ " ٧٢ ٠‬وعته قال؛ قاله رثول افب ه؛ ُعرصئ عئ أجورأش‪ ،‬حى المواة‬
‫؛زجها الرجز بى النجي•‪ ،‬دعرصن عئ ذنوب أش قلم أر دسا أغفلم ثس نورة‬

‫‪ - ٧٢ ١‬وعن؛<‪!:‬؛ قاو‪ :‬مال ننول اه‪ .‬را‪:‬ئر اقامحن و الظلم إل‬


‫الناجي• بالهررالتام يوم الماتهء‪ .‬زؤا‪\ 0‬ذقيخأوأبوداودرم‬
‫( ‪ ) ١‬ل ممادراكءريجت ائظف وتط؛با‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب انحاذ الساجد ل الدور‪ ،‬رثم ( ‪ ،) ٤٠٥‬والر«اوىت أبواب‬
‫السفر‪ ،‬باب ما ذكر ق مملسب‪ ،‬الماجد‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٥٩٤‬وابن ماجه؛ كتاب الساجد والخإعات‪،‬‬
‫باب ت‪1‬لهثر الماجد وتطسها‪ ،‬رقم (‪,) ٧٥ ٩‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبوداود؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب ق بناء الماجد‪ ،‬رقم (‪.) ٤٤ ٨‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أحرجه أبوداود؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب ل بناء الساجد‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤٤٩‬والث اني؛ كتاب الم اجد‪،‬‬
‫باب الماماة ‪ j‬الماجد‪ ،‬رقم ( ‪ )٤ ٤٨‬والدارر (‪ ، ٨٨٣ /Y‬رقم ‪ ،) ١٤٤٨‬وابن ‪u‬جهث كتاب‬
‫الم اجد والخ‪،‬اعات‪ ،‬باب تنسد الساجد‪ ،‬رقم ( ‪.) ٧٣٩‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه الترمذي؛ أبواب فضاتل القرأن‪ ،‬باب‪ ،‬رقم (‪ ،) ٢٩١ ٥‬وأبوداود؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب‬
‫ق ك ض السجد‪ ،‬رقم (‪.)٤ ٦ ١‬‬
‫(‪ )٦‬أحرجه الترمذي؛ أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء ل فضل العشاء والمجرق الخإعة‪ ،‬رقم ( ‪،)٢ ٢٣‬‬
‫وأبوداود؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء ق الثي إل الصلاة ق الفللأم‪ ،‬رقم ( ‪.) ٥٦١‬‬
‫قوحة‪11‬واحت‪1‬ةاسسح‬

‫‪ - ٧٢٢‬ورواة ابن ماجه ص ثهو بن ث‪ ١١‬ا وأسرآا•‬


‫‪ - ٧٢٣‬وض م شيد الخيري ماو ؛ هاو رئوو اش ه؛ رءإدا رأيتم‬
‫يثئاكئ ائنهحديائهدواله بالإبجان؛ هإ‪ 0‬اف؛ مال بمول• ومما بمثث تيذ آثو س‬
‫لاكرةهاا‪،‬ا‪ .‬رواة المحيي وابى ماجه ^‪•٢٠^١‬‬ ‫‪ ٥٢٠‬إو واثنءِ‬
‫‪ - ٧٢ ٤‬وص عئ‪،‬ان ثن مفلئون هاو؛ يا رثوو اطه‪ ،‬ائدل لتا ل‪ ،‬الإحتصاء‪.‬‬
‫محال رثول اف س؛ ررليس منا تن حصى ولا احض‪ ،‬إن‪٠١^.‬؛ أش القتام))‪.‬‬
‫الياخة‪ .‬محال‪ :‬بمأماهاروسماشِ»‪ .‬محاو‪ :‬ه‬ ‫محال‪:‬‬
‫• رواِْفي‬ ‫داِؤ‪ ٠٠٦٠٤^١ ،‬ممال• ررإو رهب أمتي الخلوسفي الناجي اُتظارا‬
‫شنح ‪ ٤١٥١‬؛‪.‬‬
‫رررأيت زي‬ ‫‪ - ٧٢ ٠‬وص عد الرحمن بن عايش قال؛ قال رشول افه‬
‫هلت‪ :‬اث أعلم‪ ،‬قاو‪ :‬قزصغ‬ ‫ءغ؛لو أحنن صوية‪ ،‬قال‪ :‬بم نجم‬
‫وامحاوكوالآنض»‪-‬بج‪:‬‬
‫ؤ وقق‪,‬لاك• نيكآإأر؛ءيمحظمت آلتتو؛ت وآآةْيا د‪1‬بمرد> مى \دوئنين ه لالأسام‪ْ:‬ب]‪.‬‬
‫يةزثيىيتجةسمرْ؛‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه ابن ء‪1‬حهت كتاب الساجد والخ‪،‬اعات‪ ،‬باب الثى إل الصلاة‪ ،‬رقم (‪.) ٧٨ ٠‬‬
‫(ما)حدثرقم(احي)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمدىت أبواب الإيإن‪ ،‬باب ما جاء ق حرمة الصلاة‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٢٦١٧‬وابن عاجه؛‬
‫كتاب الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب لزوم الساجد وانتثلار الصلاة‪ ،‬رقم (‪ ،)٨ ٠ ٢‬والدارمي‬
‫(‪، ٧٨ •/٢‬ر‪i‬م ‪.) ١٢٥٩‬‬
‫(؛)( ‪ ، UU'/Y‬رنم ‪.) ٤٨٤‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه الدارمي (‪ ، ١١٢٦٥ /Y‬رنم ‪ ،)٢ ١ ٩٥‬والترمذي؛ أبواب شم القرآن‪ ،‬باب ومن محورة ص•‬
‫هتاب اسلارر ‪ ub‬اسجاو وا<اثع اسلأة)‬

‫‪ - ٧٢٦‬وعن انن عثاسرا؛ وس نن حمل ر ا‪ ،‬زناد ئه‪3 :‬او‪« :‬يا محثد‪ ،‬هز‬
‫^‪ ^١‬الكث و‬ ‫ئك‪:‬‬ ‫ش مم قشر ‪%‬‬
‫ياياس‪،‬نإبمغاوضواض‪،‬‬ ‫‪1‬سبمواخمات‪،‬‬
‫قثن قمن ذيإك عاش بحم ومات بحم‪ ،‬ؤى‪ J‬مى حطشه كوم وثدئت أمة‪ ،‬ومحاوت‬
‫‪:‬ا محثد‪ ،‬ا‪ \1‬طت م‪ :‬الي ‪ Ji‬أنه فنز ا‪-‬اهات‪ ،‬زئزك امحزات‪ ،‬ولحي‬
‫ظون‪.‬قاَو‪:‬زائنجائ‪:‬إص‬
‫الثلأم‪ ،‬واطمأم الطتام‪ ،‬والصلأْ يالليل وااناس سام‪،‬ا‪ .‬زكظ هدا الخديث كإ ؤب‬
‫بمصفوحمن‪١‬لأؤلأضئرم‬
‫‪ — ٧٢٧‬وصبب أمامه مال‪،‬ت هائ‪ ،‬رثوث‪ ،‬اش ه؛ ررثلاثه ّكلهم صامن عق افه؛‬
‫وجو لحرج عانيا و تجل اف‪ ،‬يهوصاص عق ام لحى يتومحاْ هيذحلة الحك أذ يردم‬
‫بجا ثاو مى أجر أوعيمؤ‪ ،‬ورجل راخ إل النحد مهومحامى عل اف لحى يتوماْ‬
‫ميدجلث الحنة أويردم بجا يال‪ ،‬ثى م دعمحمة‪ ،‬يرجل للحل محته بتلأم قهومحامى‬
‫علاش»‪.‬زواةأتوداوئربر‬
‫‪ - ٧٢٨‬وعنه قال‪ :‬هاو زئوو اف‪ .‬اثن حزج من يته تتطهرا إل صلاة‬
‫هوبة‪ ،‬دأجرْ كأجر الحاج الحرم‪ ،‬دمى لحرج إل ئيح الئض لأبجنه‬
‫إلا إياْ‪ ،‬ءأجرْ كأجر النتور‪ ،‬وصلاه عل إز صلاة لا لئوينهها ؤنابَفي عليى‪.١٠‬‬
‫ر‪١‬اأحرجه ير*ذي•' أبواب ضرالقرآن‪ ،‬باب ومن صورة ص‪ ،‬رنم( ‪.) ٣٢٣٤‬‬
‫(؟)سراس(ه'اأ'آ)‪.‬‬
‫(م(؛‪/‬ه'آ‪،‬ا*م‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أبوداود‪ :‬كتاب الخهاد‪ ،‬باب قفل الغزو ل البحر‪ ،‬وقم( ‪.) ٦٤٩٤‬‬
‫سوحةت‪1‬و‪،‬مائ‪1‬ةاسسح‬
‫— )‪(m‬‬
‫ئناةأءئنهمئاثئ<'ا‪.‬‬
‫‪ " ٧٢ ٩‬وص م هريرْ وظهقتئ هاو؛ هاو رئوو اش ررإدا مرريم برياض‬
‫الخة ‪ .))١^ ١٥‬محل‪: :‬ا نثوَل اشِ‪ Uj ،‬رلكض الحق؟ م‪1‬و‪ :‬ررا‪1‬ناجد»‪ .‬ملت‪Uj :‬‬
‫اوخ‪:‬ا ذثوذ اش؟ ماو‪ :‬ررنبمان افِ‪ ،‬وا‪-‬ئئ فب‪ ،‬ولا إو؛ت إلا افُ‪ ،‬ؤالهُ ٌ‪.‬‬
‫رداْ ‪'٦^^١‬‬
‫رءمى أتى اشحد لثيء مهوحظه))‪.‬‬ ‫‪ — ٧٣٠‬وعنه هال؛ هاو وثول اطه‬

‫خوًًعكلآجبم‬

‫‪ - ٧٣ ١‬وعن هاطثه بثت الختيى‪ ،‬ض جاوف؛؛ا هاطمه ا(نيى ‪5‬مبم‪،‬ف‪ ،‬هالغ‪:‬‬
‫هإذائءوصيلءلمحنم‪،‬ثئو‪» :‬نباءئزفيهمبم‪،‬‬
‫واقح ل أبواب ومحك‪ ،>،‬ثإدا حؤج صل عل محثد ونلم ومال؛ رررب اعقري ^‪٠١^٢‬‬
‫سوفيروبيئاَث‪:‬لأا‬
‫دخل انمد وثدا إذا خئ مال‪( :‬ربانم اهِ‪ ،‬زالثلأم عل زثوو افه ) ه‪ :‬صل‬
‫ض‪،‬وهالأبممحلإممرك‬
‫هاطمه ‪ ١٤^١‬؛‪.‬‬
‫الصلاة‪ ،‬رقم‬ ‫(‪ )١‬أخرجه أحد(م‪ ،) ٢٦٨ /‬وأبوداويت كتاب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬ياب‪ ،‬ما جاء ل ضل‬
‫( ‪.) ٥٥٨‬‬

‫(‪ )٢‬أخرجه الارمديت أُواب‪ ،‬الدعوايته‪ ،‬ياب‪ ،،‬رنم(‪.) ٣٥ ٠ ٩‬‬


‫(‪ )٣‬أخرجه أيوداودت كتاب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬؛اب‪ ،‬ل ضل القعود ق الجد‪ ،‬رنم( ‪.) ٤٧٢‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الترمدي؛ أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما يقول‪ ،‬عند دخوله الجد‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٣١٤‬وأحمد‬
‫(!‪ ،) ٢٨٢ /‬وابن اجه‪ :‬محاب اياجدوالخ‪،‬اعات‪ ،‬باب الدئءعددخووالجد‪ ،‬رنم(ايي)‪.‬‬
‫هتاباسادأرباب الساجدو‪،‬واضعاسلأة)‬
‫‪0‬‬

‫ل ا لحديث الأحتو أنه ينبض لذ لحل المسجد أف ‪ liJjAj‬بامم افر والصلاة‬


‫والسلام عل رم وو اممب‪ ،‬اللهم اغفرل ذنوبا‪ ،‬وانخ ل أبواب رحتك‪ ،‬ؤإذا حرج‬
‫‪ ^ ١٠‬يامم اش والملأْ واللام عل رسول اش‪ ،‬اللهم اغفر ل ذنريٍا وافخ ل‬
‫‪ ،^'١^١‬عصلك‪.‬‬

‫لأنه إذا لحل إنا لحل ليصل ليدكر رحمة اش عئقجل‪b ،‬ذا حرج إنا حرج‬
‫لثبمل من فضل افب مذ اشجاية والعمل‪ ،‬فتقول؛ اللهم اغفرل ذنوبي) وافتح ل أبواب‬
‫محلك‪ .‬فلنحافظ عل هدا الدكر لأنه محر‪ ،‬ففك الشئ صل اف‪ ،‬عثه‬

‫نيءنهءنظْقال‪:‬شمحلالهه‬ ‫‪ - ٧٣٢‬وعن‬
‫عذناقد الأئعارل الملمحد‪ ،‬وغن البيع والإمياء فه‪ ،‬ذؤأ يتحلؤ) الناس يوم‬
‫الحئعؤ مل الصلاة^ انتحي‪ .‬رواه أبوداود والر‪٠‬ذير ‪.٠‬‬
‫‪ - ٧٣٣‬وغذرهريره مال؛ مال رثول افه ه' ءرإدارأيتم مذيبح أويناغ‬
‫ل ا شحد ممولوا‪ :‬لا أزح افُبجات;ك‪ ،‬ثإذا نأئيثئ‪:‬ثد فه صاة ممولوا‪ :‬لأ زث‬
‫سطك»‪.‬زواةاشن‪.‬يوالآاطر ا‪.‬‬
‫(‪ )١‬آحرحه أبر داولت تفرح أبواب‪ ،‬الحمعة‪ ،‬ياب التحالق يوم الحمعة قيل الصلاة‪ ،‬رنم(‪،) ١٠١^٩‬‬
‫والترمذي؛ أبواب الصلاة‪ ،‬باب ‪ ١٠٠‬حاء ق كراهية البيع والثراء ؤإنشاد الضالة والشم ق الجلف‪،‬‬
‫رنم(آآأ"آ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه الترمذي‪ :‬أبواب البيوع‪ ،‬باب الهي عن البيع ي الجد‪ ،‬رثم (‪ ،) ١٣٢ ١‬والدارس‬
‫قوح؛تاوا‪،‬قئ‪1‬ةاسبيح‬ ‫نن‪،‬‬
‫‪ " ٧٣ ٤‬وص حيم ثن جرام ئاو ت ئيى رثول اش‪ .‬أن ينقاد ق؛‪ ،‬النجي•‪،‬‬
‫وأل ينشد فيه الأئع‪1‬ر‪ ،‬وأو ^‪١‬؛ مه \ئئوإ‪ .‬زواه أنو ‪ ،^^ ١٥‬نشه ر ‪ ٠‬وصاجب‬
‫جاى الأصول محؤ ص ‪• ٠٢١٣۶‬‬
‫‪ — ٧٣٥‬ؤل ا‪1‬ص<ايح ض جابر‪.‬‬

‫شذ‪ 0‬أحاديث ق أحكام متعددة من أحكام الساجد‪ ،‬منها النهي عن البح‬


‫صلأبالخاوولأس‪،‬فلأمحزلأن او‬ ‫واكراءفيانملأباسل‬
‫أن يح شيئا ق المسجد ولو ‪ ٣‬رصاص‪ ،‬ولوكان للحاجة‪ ،‬ؤإذا احتاج إل ذلك‬
‫ؤلئخيج عن المسم^\‪ .‬وليع ويمر عنل‪ .‬اليامحب‪ ،‬اما ق نمى المم^د محلا محور‪.‬‬
‫وذللت‪ ،‬لأن المساحي ‪1‬؛ ئى لهذا‪ ،‬إنا ينيش للصلاة والذكر وقراءة القرآن والعالم‬
‫وما أشبه هذا‪.‬‬

‫ؤإذا رأيت‪ ،‬أحدا يبح أويشري ق المسجد محمل له؛ لا أربح اممه نحارتلئ‪ ،،‬أي‬
‫ابع بأف افن لايربح نجاريه وقل له؛ إن الماحي لر نص لهذا حتى‬
‫فإن قيل؛ كم‪ ،‬يدعوألا يربح افه محارته وهوم لم؟‬
‫فالحوائج؛ نعم أدعو عليه بأمر الرسول‪.‬ؤ تعزيرا له وتأديتا له‪ ،‬ذلاذا يبح‬
‫ؤيشري؛الجب‪.‬؟ أ المسجد ما بى لليح والشراء‪ ،‬إنا بني للصلاة وقراءة القرآن‬
‫وطن‪ ،‬العلم وما أشيه ذللث‪.،‬‬
‫(‪)١‬أحرجه أبوداويت كتاب الحدود‪ ،‬باب ق إثامة الخد ق المجد‪ ،‬رنم ( ‪.) ٤٤٩٠‬‬
‫(‪، ٦٠٧/٣ ()٢‬ر‪٠‬م ‪.) ١٩٣٨‬‬
‫‪e‬‬ ‫هاب ‪ ( 2_l‬باب الساجدو*<اضءاسلأء)‬
‫—ت‬

‫ومن هذا الباب لو أف شخصا كلم صاحب دكان ق المجد قال ليت عندك‬
‫رر مثلا‪ ،‬قال؛ نعم‪ ،‬قال؛ أربل للبيت‪ ،‬كنس رز‪ ،‬ما ‪٠‬الت بح ولا شراء‪ ،‬؛هذا بح‬
‫حرام عله‪ ،‬حتى لوما قال؛ اثميت منك الكيس كذا وكذا‪ ،‬فهوبع؛ لأن صاحب‬
‫الدكان موف يعث بالكنس إل اليت‪ ،‬ؤيأحذ من هذا ثمنه‪ ،‬فهذا نؤغ من الع‪،‬‬
‫فلا محل ق المجد‪ ،‬فمتى محل؟ عندما نحرحان من المجد‪ ،‬اتمج من باب المجد‬
‫وبع واثأر•‬
‫ؤإل مما ينهى عنه إنشاد الضالة‪ ،‬يعني طال_ا الضالة‪ ،‬إذا أص؛ع الإنسان <أيمة‬
‫أو غثر بأيمة لا محوز أن يقف‪ ،‬ق المسجد ؤيقول؛ يا أثبا الناس‪ ،‬من عرف ل هدا‬
‫أومن رد عل هذا أوما أشه ذللث‪،‬؛ لأن الماحي لرنى لهذا‪ ،‬ؤإذا سممت‪ ،‬أحدا يفعل‬
‫ذلالث‪ ،‬فقل‪ :‬لا زدها اش ^‪.،ii‬‬

‫وأما إذا مألت‪،‬؛ من له هذه؟ فهذا لا بأس به؛ لأن هذا إحسان إل أحيالئ‪،‬؛ لأنه‬
‫قديكون ق المجد سقط منه مفتاح أوسقط منه دراهم أوما أشبه ذأالث‪ ،،‬فتقول؛ من‬
‫ضخ له هن<ا؟ و؛ين هذا و؛ين الأحر قرى‪ ،‬يعني؛؛ن أن تقول؛ من رد عل صالتي؟‬
‫من حفط ل دراهمي؟ من وجدل كش؟ و؛؛ن أن تقون‪،‬؛ من له هذا؟ لأل الأول‬
‫طلب والثان هرب‪ ،‬تريد أن ثثحلص منه‪.‬‬
‫ومنها؛ أنه لا نحون أن يتقاد ق الماحي‪ ،‬والأستقادة تعني أن يمتص من‬
‫الخان‪ ،‬مثلا إن ان قْلإ يد شخمى عمدا‪ ،‬وأردنا أن تتخأ يد الخان ل المجد‪ ،‬فهذا‬
‫حرام لا بجون‪ ،‬ؤإن كان ل ذللثج إعلان للقوي والهماصر‪ ،‬لكن فيه تلويث للمجد‪،‬‬
‫وربإ محدث مر قطعث‪ ،‬يده صراخ ق المجد‪.‬‬
‫ههمح ‪• uUS‬قناة اسسع‬ ‫لن‪،‬‬
‫وكذلك من باب أول القصاص ق النفس؛ بآن نقتل القا ق الماجد‪،‬‬
‫فهدا لا يجوز‪ ،‬لكن لا بأس أن بميل هدا عند باب المجد حى يكوف ق ذلك ريع‬

‫ومن ايهل ئ ‪ j‬الماحي‪ :‬إنشاد الأشعار‪ ،‬وازاد ببما الأشعاؤ اشضل‬


‫عل العزل وعل ا‪،‬لعاق الساغلة‪ ،‬وأما إنشاد الأشعار الش ‪-‬بما ذكر الخروب والقصص‬
‫النافعة‪ ،‬وما أشيه ذللث‪ ،‬فلا بأس يبما؛ لأن حثاف بن ثابت‪ ،‬رْتهنبمقكان ينشد الشم‬
‫ق م سجد التي —صل اه عانه وعل آله ‪Istj‬؛— وم يه عمئ بن الخطاب خ‪.‬بمئ‬
‫ذايتتج يوم وهوينشد فلحظ إليه‪ ،‬فقال‪ :‬فد كنت‪ ،‬أئثد وفيه ص هوحثرمنلث‪ .،‬يعني‬
‫رمول افه صل اطه علته وعلآله وتئلمرُ‬
‫كدللث‪ ،‬أيصا لا يجوز إنشاد الأشعار ل الم اجد إذا كان هدا ينئي إل التشؤش‬
‫عل الصلن أوعل القارئين؛ لأن ذللث‪ ،‬أذية لم‪.‬‬
‫وفد مر الني —صل اف عليه وعل آله وت‪1‬لم— عل أصحابه وهم يصلون‬
‫وعل آله وت‪1‬لم‪ :-‬ءألأ إو ^‪ ٣‬مناج‬ ‫ويجهز بعضهم ق قراءته فقال‪- ،‬صل‬
‫بعصفم بعصا‪ ،‬ولايزمع بعص‪،‬ولم عل بعضن ز القزاءهءر ‪ .٠‬فنهاهم‬ ‫وبه‪ ،‬هلا‬
‫سسالمدن‪.‬‬

‫وءءمحجوت؛؛؛جبم‬

‫ر ‪ ) ١‬أخرجه الخاري‪ :‬مماب بدء الخلق‪ ،‬باب‪ ،‬ذم اللأتكة‪ ،‬رثم(‪ ،) ٣٢ ١ ٢‬وسالم‪ :‬محاب محاتل‬
‫الصحابة‪ ،‬ثاب فضل حان بن ثايت‪ ،‬رنم ( ‪.) ٢٤٨٥‬‬
‫(أ)سقممحه(ص‪:‬بهه)‪.‬‬
‫ين‪،‬‬ ‫‪ ٧٥‬اسلأء( باب اياجد وعواضع اسلأة)‬
‫‪ " ٧٣٦‬وعذ منايثه نن درْ عذ أبجه‪ ،‬أن رث وو افبه ص عذ محابن‬
‫الئجزلإن‪ ،‬ينم؛ اليصل واكوم‪ ،‬وهاوت رامي أئهإقلا ‪jj^j‬؟ منح؛وثا‪،‬ا‪ .‬و‪3‬او؛ ررإل‬
‫محمحايااا‪-‬رداةٌئاوئرن•‬
‫‪ " ٧٣٧‬لص أي شمحب ض•' قال رثول افث س؛ ®الأدضر مكلمها منحي إلا‬
‫سمم'‪-‬نناةمئادئُمحيُائابم'ُ•‬
‫ضواله‪.‬أذبمنىِفيتج؛صه‬
‫ينينمحمنفيممامحالإيُمثممح‬
‫ثهاله‪.‬رنا؛اتيديدلأيا'ا‪.‬‬
‫•■نلداي؛نا‪,‬ض التم‪،‬‬ ‫‪ - ٧٣٩‬ذم■ م«ننث؛ قاو‪ :‬قاو ذئوو اه‬
‫^لأ؛صاهمحالإي»‪.‬نناةمحي''ا‪.‬‬
‫‪ "٧ ٤ ٠‬لص ابن عباس لأ؛‪.‬بممح قال؛ لمس وثول اف ه و\قب الموو‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه أبوداويت كاب الأطعمة‪ ،‬باب ل أكل الثوم‪ ،‬رقم ( ‪.) ٣٨٢٧‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبو داود؛ كاب الصلاة‪ ،‬باب ق انلواصع التي لا تحوز فيها الصلاة‪ ،‬رقم ( ‪،) ٤٩٢‬‬
‫والر•ذىت أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء أن الأرض كلها مجي‪ .‬إلا اكرة والخإم‪ ،‬رقم ( ‪،)٣ ١٧‬‬
‫والدارس(أ‪ ، ٨٧٤ /‬رقم ‪ ،)١ ٤٣٠‬وابن ماجه‪ :‬كاب الماجد والخ‪،‬اعاث‪ ،،‬باب ا‪،‬لواضع الي‬
‫تكره فيها الصلاة‪ ،‬رنم(‪.) ٧٤ ٥‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الر•ذىت أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء ؤ‪ ،‬كراهية ما يصل؛ إليه وفيه‪ ،‬رقم(‪ ،) ٣٤ ٦‬وابن‬
‫ماجه؛ كاب الماجد والخإءارت‪ ،i‬باب ا‪،‬لواضع الش تكرم فيها الصلاة‪ ،‬رقم(‪.) ٧٤ ٦‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه الترمذي! أبواب الصلاة‪ ،‬باب ما جاء ؤب الصلاة ؤب محرابص الغنم‪ ،‬وأسمنان الإبل‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٣٤٨‬وابن‪ ;>UJ-L ،‬كاب الماجد والخإءاات‪ ،،‬باب الصلاة ؤ؟ أعطاف الإبل ومراح الغنم‪،‬‬
‫رقم( ‪.) ٧٦٨‬‬
‫‪e‬‬ ‫اسلأة )‬ ‫_ت‬
‫تناب اسلأءرباب الماجد‬
‫أو ل لمه مما يؤذي‪ ،‬فإنه لا يدحل المجد؛ لأنه يؤذي ا‪،‬للائكه‪ ،‬وكيلك أيقا بعض‬
‫الدين يث ربون الدحان فإنه يكوذ لهم رائحه كريبمأ ق تابيم وق أفواهه _لم وق‬
‫شعورهم‪ ،‬فلا يدخلون المجد‪.‬‬
‫فإن محال قائل؛ لو رأينا شخصا رائحته كرت‪،‬ة يحل المسجد فهل لنا أن تحرجه؟‬
‫فالحواب‪،‬؛ نحم‪ ،‬لما أن نخرحه‪.‬‬
‫ولكن هل يحرجه بئنما أوئتالطف‪ ،‬ق إحراجه وندعوه مثلا ونقووت يا فلأل‪،‬‬
‫إف لك رائحه كرتبمه فلا نبي ق المجد؟‬

‫ابواب• حسب حال الرجل‪ ،‬إل علمنا أنه من المعاندين فإننا ننهاه شدة‪ ،‬ؤإل‬
‫كان رجلا محدوعلميه الحهل والغباوة فالأول ألا شدد عليه‪ ،‬ولكن نأحد يدم ومحرجه‬
‫من الممجد ونقول له! يا فلأن‪ ،‬لا تدحل المجد؛ لأنلئ‪ ،‬لودحلت‪ ،‬قانت‪ ،‬آثم‪.‬‬
‫فإن محال مائل;هلأكل اسمواكوم وماأثب ذلك حرام؟‬
‫ذالخواب‪،‬ت لا‪ ،‬ليس حراما‪ ،‬بدليل أن الّثي ~صل اش علته وعل آله وتلم—‬
‫لثا فتح حيثر وكان الاس جياعا فكانوا يأكلون من البصل ؤيأكلون من ءو‪ 0‬مما‬
‫له رائحة كرب‪ ،‬فنهى الشي‪ .‬عن ذللث‪ ،،‬فقالوا؛ حترمثؤ حئممت>‪ ،‬قالت ررثس ير‬
‫نحريم ما أحل ‪ ١٥١‬؛‪ ،‬نمرح الني س أما حلال‪.‬‬
‫فإن محال مائل‪ :‬هل يجوز للأتان أف‪:‬أكلهما رب‪ ،‬الصلاة لثلأ يدم‪ ،‬إل‬
‫المحد؟‬

‫ا أحرجه ملم ت كتاب الساجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب تي من أكل ثوتا أو يصلا أر كرائا أو‬
‫تحوها‪،‬رءم(هآ'ه)‪.‬‬
‫قوحةتاب»سئأاسسح‬

‫فالخواب! لا‪ ،‬إذا كان أكلهإ لإسقاط واحسا فهو حرام عاليه‪ ،‬وعليه الأم‪،‬‬
‫أثا إذا أكلها لأنه اشتهاهما أورض فيه م مت الرائحه حش حاء وقت الصلاة‬
‫فلابمل‪.‬‬

‫وق الخاديث‪ ،‬إثارة إل أنه إذاكان ولابد أن يآكلها فانه يميتهإ طيحا؛ بأذ‬
‫يطبحهإ حش تذهب ارائحة ؤياكلهما‪ ،‬والفاتدة منهما لا تزول‪ ،‬إذا طيحا‪ ،‬فإذا‬
‫حنج\ انتئع بفادا‪J‬ترإ ولر محمل منه أذية بارائحة‪.‬‬
‫ومن أحكام الساجد أل لا محور أن‪4.‬و المجد عل م؛ لأن الم‪ .،‬لعن‬
‫من فعل ذلك فقال ل مرض مؤنه؛ رالس افه اليهودوالقثازى‪ ،‬اكدوامورأئثيابجم‬
‫ساجدرار أ‪ ،‬ولعن ا‪،‬لتخدين الماحي عل القبورر ؛‪ ،‬فإذا بثي مجد عل قبر بأن كان‬
‫م ر حل مجن أهل العلم أورحل ذي سلخلمان أورحل غى فتي عليه مجد‪ ،‬فإنه‬
‫محب أن تيدم الجد‪ ،‬ولوصل قيه أحد لرثصح صلاته؛ لأنه اص عل غير التقوى‪.‬‬
‫وأما إذا كان الجد مشا ثم دفن فيه من ذاْ ك‪،‬ا يفعل ق بعض البلاد‪ ،‬يقول‬
‫الذي بتى المجد؛ إذا مت‪ ،‬فادفنوق ق المجد‪ ،‬يقلى أن هدا يشه‪ ،‬وليس بنافعه‪،‬‬
‫فإنه محب أن يبش القبئ وعرج المدقوق ؤيدمحن مع الماس‪ ،‬حش لوممى عليه أسبؤغ‬
‫أوشهت أومنه‪ ،‬محب‪ ،‬أن يتش ويدين مع الماس‪.‬‬
‫فإن كان دفن فهل تصح الصلاة ق هذا المجي‪.‬؟‬
‫الخواب؛ نعم تصح ق هذا المجد‪ ،‬لكن لا يكون القبر ق قبلة الماس‪ ،‬محعلون‬
‫القبرعن الي‪٠‬ين أوعن اليسار أوق الخلم‪،‬؛ لأن الني صل افه عليه وعل أله وتلم‬
‫(‪ )١‬سق نحريه‪ ،‬حديث رنم(‪.)٧ ١ ٢‬‬
‫(؛آ)الخديثرنم(»أي)‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةت‪1‬د‪،‬اسدةرداباسمصسمة)‬
‫قال; ألاصلواإلالمورار ا‪.‬‬
‫وق هذا الحديث ر ا أو الص‪ .‬لعن زائرات القيوو‪ ،‬وهودليل عل أن الرأة‬
‫لا محل لها أن تزور القايز‪ ،‬فإذ فعلت فإما ملعونة آثمه غير مأجورة‪ ،‬لكن لومرت‬
‫باكؤة دوذأن كمج من ثنتها لمني الريارْ فلا حؤج أن مف وتلم عليهم‪ ،‬الممنؤع‬
‫أن نحرج للزيارة‪ ،‬وأما إذا لر تقصد فلا بأس‪.‬‬
‫وقوله• ُ؛اكءذين علبجا السرجٌ معناْ أن يوصع السراج عل القبر؛ لأن هدا‬
‫من تعفليم الشر التعظيم الذي لا محور‪ ،‬ولا يبغي أيصا أن يشعل ق اكنة أغمدة‬
‫الكهرباء‪ ،‬حتى ؤإذ لر تكن عل الفر نفسه؛ لئلا سحي هذا وميله إل أذتتحد السرج‬
‫عل القبور‪ ،‬وكفي أن يكون *ع الناس إذا أرادوا الدفن ليلا مراج أوما أشبه ذلك‪،،‬‬
‫وأما أن توصع أءمل‪.‬ة تنار ق ومط الفرة فلا‪ .‬والاا‪ 4‬الموفق‪.‬‬

‫‪ ~U ٤ ٢‬عن ب؛‪ ،‬هريره يال‪،‬؛ ثممت‪ ،‬رسول‪ ،‬افي‪ .‬يمول‪،‬ت ‪ ٠‬من جاء منحدي‬
‫اتجاهيق نبيل اف‪ ،‬زنن جاة‬ ‫هداإ'دإلالخم بمنك‪ ،‬أزطثه‪ ،‬محهز‬
‫شردلك‪ ،‬يئؤ بثتزله م يتظث إل متاع ي• رواة ابن ماجة وابة‪4‬تجأَفي شعب‬
‫الإمحازرم‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه م لم؛ كتاب الجنائز‪ ،‬باب النهي عن الخلوس عل الشر والصلاة عليه‪ ،‬رقم( ‪.) ٩٧٢‬‬

‫(‪ )٣‬أحرجه ‪^ ١‬؛ ماجه‪ :‬اكاح الكتابا‪ ،‬ياب‪ ،‬فضل العل‪،‬اء والخن‪ ،‬عل ءلل_‪ ،‬العلم‪ ،‬رقم ( ‪،) ٢٢٧‬‬
‫وا‪ٍJ‬هقيفياس( ‪، ٢٢٢/٣‬ر‪i‬م ‪.) ١٠٧٠‬‬
‫هرحممواحىةاسسح‬
‫— رآج‬
‫‪ - ٧٤٣‬وعن الخشن مرتلا هاو؛ هاو زثرو اف‪.‬؛ ؤ عل الثاس رثاف‬
‫تكوذحدسهمِفي متاجبهمِفي أمردماهم‪ ،‬هلا^‪-٠^١‬؛!‪ ،‬قلبمل ف فه؛إحاجه»‪.‬‬
‫رداْ اليبجص و شعب الإمحا‪0‬اا •‬
‫يزد ئَل‪ :‬محت ص اس‪ ،‬سنج‪ ،‬نجز‪،‬‬ ‫‪ - ٧٤ ٤‬وعن \ذي‬
‫هتظزيت‪ ،‬هإذاهوصم نن الخطامت‪ ،،‬محاو! ادم‪ ،‬ئش بمدينر‪ ،‬يجنه بما‪ ،‬هماو)ت ءس‬
‫أك؛‪ .‬ا؟ أو‪ :‬منر ق؛ أكنّآ؟ دالأ‪ :‬من‪ ،‬آهل ‪ .، ١٥٠^١‬هاو؛ لولخننا مى أهل الديتؤ‬
‫هوافس؟ا‪.‬نراةابماريم‪.‬‬
‫‪ "٧ ٤ ٥‬وص مالك هال‪،‬؛ ثم‪ ،‬عمر رحيهه ثاحيؤ اثنحد تشم‪ ،‬ا‪J‬طتحاء‪،‬‬
‫وئاو ؛ ص كاذيرين أن يلثط أوينشدشتراأويزهغ صوءمحمج إلهزة الرحأ•‬
‫نداةوامحء^ا•‬
‫‪ - ٧٤٦‬وم‪ ،‬أنم‪ ،‬هاو؛ رأى اليث‪ .،‬ثحامه ‪ j‬اكيلؤ‪ ،‬يشو دللث‪ ،‬علتؤ‪ ،‬لخى‬
‫ديي_في وجهه‪ ،‬همام هحكه بجده‪ ،‬ساو؛ ®إو أحدثم إدا مام ‪ )j‬الصلاة‪ ،‬هإما يناجي‬
‫رثه‪ ،‬ثإو ثيه سه وتير!ا ‪٥١١‬؛^‪ ،‬هلا يرمن‪ ^^<■١ ،‬تل تكو‪ ،‬ومحن ص يثاية أومحت‬
‫هدمه®‪ .‬ئم أحد ون رداته مصن شه م ردبمصه عل بمض‪ ،‬مثال‪ :‬ررأؤ معل‬
‫هكدا® • رداه ااثحاوى ‪• ٠٤‬‬

‫(ا)أخر‪-‬بم او؛هم‪،‬و اس(إ‪/‬س‪،‬رتم ‪.) ٢٧٠ ١‬‬


‫(‪ )٢‬أحرحبم المخاريرت كتاب الصلاة‪ ،‬باب رفع الصوت ؤ‪ ،‬الماحي‪ ،‬رقم(‪.)٤ ٧ ٠‬‬
‫(‪)٣‬أحر‪0.‬ءاس‪ ،‬و‪،‬الوطأ(ا‪/‬هيا)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه اايخاريت كتاب الصلاة‪ ،‬باب حالثإ البراق باليد من المجد‪ ،‬رنم(‪ ،)٤ ٠ ٥‬وملم‪ :‬كت‪١‬ب‬
‫الم احي ومواضع الصلاة‪ ،‬باب النهي عن اليصاق ‪ ،j‬المجد ي‪ ،‬الصلاة وضرها‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٥١‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاب اسلأة( باب الماجدو‪،‬واضءانملأة )‬
‫ن‬

‫‪ - ٧٤٧‬وعن الثايب نن حلاد ~وهورجز مذ أصحاب وثول افي‬


‫قال' إن رجلا أم قوما ثصؤ ق القبلة‪ ،‬ورئوو اض‪ .‬ينظر‪ ،‬مما‪ J‬رئوو اف‪.‬‬
‫بموبي ج؛ث ئنأ• ®لا يصل محم®‪ .‬قآراد بند للكر أن يصن ثم يثنتوه‪ ،‬محآحووه‬
‫يمول رثول افي‪ ،.‬قدكر دلك لرئول اف‪ .‬ءما‪ J‬ت راوعم‪،‬ا‪ ،‬وحسنت آثة محال؛‬
‫افن ورئوله»‪ .‬وواه أبوداودر ا‪.‬‬ ‫‪! ١٠‬ك ئد‬
‫‪ - ٧٤٨‬وغذ سينجم‪،‬ماو‪ :‬اجشئاتضلاهِ‪.‬داث غداة عن‬
‫صلاة الصنح‪ ،‬حى كدئا؛^‪ ،^١٤‬مث الثني‪ ،‬قحؤج تريناقئوب بالصلاة‪ ،‬يصل‬
‫بجخمحاوقا‪<< :‬ءلمحاهاوا‬
‫شهاظصظلمائ‪،‬إوك‪،‬‬
‫مي‪ ٠٠٣١ ،‬قتوصأت وصلت ما هدرؤ‪ ،‬سن‪-‬ت‪ِ،‬في صلاق حش ‪ ،،^^٠١‬قإدامحا‬
‫ه سووسمس ققاو‪::‬امحئد‪ ،‬هلت‪ :‬وكنب‪ ،،‬قاو‪:‬فمبجلم‬
‫‪^١‬؟ هلت‪ :‬لا أذري‪ ،‬قالها ثلائ‪ OU ،‬وضغ ئ ئ كلإ ض‬
‫تجل ل'كل‪ ،‬ثئء وغزتئ‪ ،‬محاو‪ :‬يا محثد‪ ،‬قلغ‪:‬‬ ‫وجنت ‪ ^٠١٥ ٧‬ب؛ذ‬
‫^^‪ ،‬ئاو‪:‬فمبجاالأامح؟ دلغ‪:‬في‪ :j^ ،،^١^١‬وىقن؟ هلت‪:‬‬
‫مثي الأقدام إل ا‪-‬نجاغاتر‪ ،‬والخأووسلأ‪ ،‬اشاجد بند الصلوات‪ ،‬ؤإتئ الوضوء‬
‫ج ا لم;أات‪ ،‬قال‪ :‬م نم؟ هلت‪ :‬ي‪ ،‬امحجاُت‪ .،‬قاو‪ :‬وى هن؟ ئلئ‪ :‬إلنا؛‬
‫^لإقال‪:‬شزماءلمإوصذنو‬ ‫الئتام‪،‬ثلناهم‪،‬‬
‫وأنءشني‪،‬ووم‪،‬وإذايذث‪،‬ئ‬ ‫الخيات‪،‬ووزك‬
‫(‪ )١‬موج* أبوداود‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب ل كرامة الزاق‪ ،‬ل المجد‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٨١‬‬
‫زأثةَ‬ ‫‪ uUS‬اسلأة( باب الماجدوا<اضع اسلأة)‬

‫وصلاثه ز منحي ى بحنس؛ن الم‪ ،‬صلاة‪ ،‬وصلاته ز النحد الحرام ثبم—اثة الق‬
‫‪.٠‬‬ ‫صلأة>ا‪ .‬زواه ابن‬
‫‪ " ٧٥٣‬وض ي در مال‪،‬ت يلت؛ يا رئول افه‪ ،‬أي مسحي دمغ ق الأرض‬
‫‪ ^!١‬الأص»‪ .‬ئلئ‪:،‬‬ ‫أئُل؟ ‪ : jl5‬ي ‪^١‬؛))‪ .‬قاَل‪ :‬ممغ‪ ^ :‬أي؟ ٌ‬
‫^‪l‬؛‪ ،L‬ئأ الأنص نك ثنحت‪ ،‬محخج أذزمحك الئلأة‬ ‫م ^ ‪١‬؟ ماو‪:‬‬
‫محل»‪.‬ةققشرى‪.‬‬

‫هذْ أحاديث‪ ،‬ق أحكام الماجين‬


‫متهات أنه لانجغي أن سحديث‪ ،‬الناس ق أمور الدنيا ق المجد‪.‬‬
‫فأثا البيع والشراء والتأجمث والئس وئ أبه ذلك‪،‬؛ فإنه لا محور ‪-‬كا سق‪-‬‬
‫والعقد يكون باؤللأ‪ ،‬وكذلك‪ ،‬إنشاد الضالة بأن يقول‪،‬؛ من طا ل كدا وكدا‪ ،‬فإنه‬
‫لابجور•‬
‫ومنها؛ أنه لا محور رفع الصوت ل مسجل‪ .‬النل ‪-‬صل افه عليه وهل آله‬
‫وثلم— تعظها للمجد اليوي‪ ،‬ولهدا قال‪ ،‬السائس‪ ،‬بن يزيد؛ كنث‪ ،‬نائيا ل المجد‬
‫فإذا برحل محمئي‪ ،‬فإذا ص عمن بن الخطاب‪ (cc.0j ،‬وأمره أن يأل برحلن يرفعان‬
‫أصواما ق اف<د ‪ ،٠^^١‬مآلهيا عمن نيتعبمته‪ :‬من أين أما؟ فالا‪ :‬من الطاتمج‪،‬‬
‫ر ‪ ) ١‬أحرجه ابن ‪٠‬اجهت كتاب إقامة الصلاة والممنة غيها‪ ،‬باب ما جاء ق الصلاة ل الجد الخامع‪،‬‬

‫ر‪ )٢‬أخرجه الخاوي‪ :‬محاب سِث ‪ ، ١٠^١^١‬باب‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٣٣٦٦‬وسلم‪ :‬محاب ازجد ^‪^١‬‬
‫الصلأة‪،‬رقمر"'آه)‪.‬‬
‫زؤثةَ‬ ‫ئتابالصلاة( باب الساجدد»<اثعاسلأة)‬

‫؛‬ ‫و*ان فوائدحديث اسئب‬

‫القائدة الأؤل؛ وجوب احترام مجد النثي ~صل اممه عليه وعل آله وتلم~‬
‫فإنه‬ ‫وألائرئع الأصوات‪ ،‬لا متإ إذا قنب الإن او من مرْ الشرف‬
‫لامحون أن يرةعصوئ‪,4‬‬
‫القائدة الثاته! حوار حصب الإنسان‪ ،‬يعني ت رميه يالحضباء‪ ،‬وهي الحجار‪،‬‬
‫الصغار‪ ،‬عند الحاجة لدللثج؛ لأن عمر ل؛ تحب أن يرح صوثه ويقولت يا فلاذ تعال‪،‬‬
‫والحصباء لايلزم منهاأن تصيب الرجل‪ ،‬بل ئدتسر عند‪ ،‬قريبا منه محيحس ببما •‬
‫القائدة الثاك‪4‬ت أنه ينبغى للإنسان إذا أراد إنكار المكر أذ يحث عن حاو‬
‫الرجل قبل أن ينكر عليه‪ ،‬فمد يكوف معذورا بجهل‪ ،‬أوغر ذللث‪ ،،‬فلا يكر؛ لأن‬
‫عمن همحئ سأل هذين الرجل؛نت من أين هما نو أف ينكرعليها•‬
‫التائية الزايتة؛ اختلاف المتآكر باختلاف الفاعل‪ ،‬فقد يواحذ الإنسان ؤيحاثب‬
‫عل المنكر‪ ،‬وآخر ينعله ولا ينكر عليه‪ ،‬حسب حال الشخص‪.‬‬
‫■‬ ‫وًءءجك؛جبم‬
‫قوحمموا»قء‪1‬أاسبيح‬

‫و‬ ‫واباسنو‬
‫ت‬

‫‪ - ٧٥ ٤‬ض عمربن أف شلثه ماو ؛ رأيئ رثوو اف‪.‬يصل ق ثيب واحل‬


‫{‬ ‫مشتملايول بتت أم شلثه‪ ،‬وابنا طريته عل عاتقتؤ• متثى‬
‫الثوب‬ ‫‪ — ٧٥٥‬وض آبج ةريرْ هاو؛ هاو رثوو اش‪.‬ت ®لأبمأير؛ا‬
‫^صمحءلعاضمكتيأ»‪.‬محهرى‪.‬‬
‫واحد‬ ‫‪ - ٧٥٦‬وعته هاوأ نمنته رشوو افي‪ .‬موو؛ ررقى صل ل‬
‫هئثحالمه ب؛ن طزهته®‪ .‬زواه الثحارير ؛‪.‬‬
‫‪ - ٧٥٧‬وض عائثه جقبمهامالئ؛ صل رشول اّث‪.‬لب خميصة لها أغلأم‪،‬‬
‫هتظز إل أعلامها ثظزه‪ ،‬يلما اأصزذ‪1‬ا هاو؛ ءادكثوا بحميصم ةذ‪ 0‬إل أي‪ ،‬جهم‪،‬‬
‫وأيوف بأنبجايه ش جهم؛ هإئتا ألهتني أيها عن صلاقء‪ .‬متقى علته‪ .‬ول رواية‬
‫^اومحاوصمحأئ‪:‬نير‪،‬ل‬
‫(‪ )١‬أحرجه البخاري؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ق الثوب الواحد ملتحما يه‪ ،‬رنم ( ‪،) ٣٥٦‬‬
‫وم لم؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ق ثوب واحد وصفة لسه‪ ،‬رنم ( ‪.)٥ ١٧‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب إذا صل ق الثوب الواحد فليجعل عل ء‪١‬تمه‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٣٥٩‬وملم؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ل ثوب واحد وصفة لبه‪ ،‬رقم (‪.)٥ ١ ٦‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري؛ محاب الصلاة‪ ،‬باب إذا صل ل الثوب الواحد فليجعل عل عاميه‪ ،‬رقم ( • ‪• ) ٣٦‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أحرجه البخاري؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب إذا صل ق ثوب له أعلام ونفلرإل علمها‪ ،‬رقم ( ‪،) ٣٧٣‬‬
‫وم لم؛ كتاب الم اجد ومواضع الصلاة‪ ،‬باب كراهة الصلاة ق ثوب له أعلام‪ ،‬رقم (‪.) ٥ ٥ ٦‬‬
‫‪0‬‬ ‫هاو‪،‬اسلأء(دابماس؛ر)‬
‫نت‬

‫هال الؤثف رحمه اش تعال• ررباب السرا؛ اعني‪ 1‬ما يني ُه الإنسان ق صلاته‪.‬‬
‫وسر \سمدب ق الصلاة أمر واجب لا بد مته؛ لقول افه لإإ\هوؤت\إ؛‪ 11‬ؤن؛ؤز ءادم •غذوأ‬
‫زبمهو يموإ تنجيه لالأماف‪:‬ام‪:‬ا‪ ،‬يعي افاب‪.‬‬
‫أجع العلماء عل فاد صلاة من صل وهوعريان‬ ‫وقال ابن عيد الم‬
‫قام عل ‪١^١‬؛‪.‬‬
‫فيجب عل الإنسان إذا أراد أذ يصل أل يستريثوُب مباح ءلاهرساتر‪ ،‬فلا بد‬
‫من ثلاثة تروه‬
‫~ أ ن يكون صارا‪ ،‬فأما الخفيف الرهيف فانه لا؟فى إذا كان يصف النثزه‪.‬‬
‫~ و لا بد أذ يكوف مباحا؛ فان كاف حراما فانه لا يصي الثر به‪ ،‬مثل أن‬
‫يكوي؛ مغصوبا أومسروقا أوحريرا عل الرحال‪ ،‬أوما أشيه ذللث‪.،‬‬
‫~ أن كون ءلاما‪ ،‬فإن كان يجنا فإنه لا يجوز السريه؛ لأثص لا يجوز للإنسان‬
‫أن يمل وهو متلبس بنجاسة‪ ،‬لا ق ثوبه ولا ل بدنه‪ ،‬ولا ق امان الذي يصل‬
‫عليه‪.‬‬

‫إذذ لابدمى الثر‪ ،‬فلوصل الإنسان عرياناوهوقادرعل أف يستر‪ ،‬فلاصلاة‬


‫له‪ ،‬فإذ كاف غير قادرك‪،‬ا لوكان ل ام واحرى ثوبه‪ ،‬وئجا بنفسه من النار‪ ،‬وليس‬
‫عنده ثوب؛ فإنه يصل ولوعرياثا‪ ،‬ولا يجل له أن يوحر الصلاة من أجل أن يجصل‬
‫عل توُبإ؛ لأن الوقت‪ ،‬مقدم عل كل ثيء •‬
‫(ا)اكي لأبن س(ا‪"/‬آاأ)‪.‬‬
‫همحةتاو‪*،‬سه‪1‬ءاسسع‬ ‫ؤم‪،‬‬
‫ولوكان ق التث وليس معه إلا ثوب مغصوب‪ ،‬بمي‪ :‬رجز سرى ثويا وسام‪،‬‬
‫وليس معه إلا هذا الثوب‪ ،‬وصل فيه‪ ،‬فإنه ‪^jJ‬؛ لأنه انم بإل غييْ بلا رصاه‪،‬‬
‫لكن صلاثه صحيحة عل القول الراجمح‪.‬‬
‫ولوصل وهورجل ل ثوب حرير‪ ،‬فإنه آثم؛ لأنه لا بجور للرجال أذ يلجوا‬
‫ثياب الحرير‪ ،‬إنا ثاب الحرير للن اء‪ ،‬لكن لو أف هذا الرحل حالث —والعياذ بافه—‬
‫وصل ق ثوب حرير‪ ،‬فإنه آثم ومجلأيه صحيحة عل القول الراجح•‬
‫ولو صل ق ثوب نجس‪ ،‬وهو قادر عل أن يغره أو يغسله‪ ،‬فصلاته بامحلله؛‬
‫لأنه خمل الجامه‪ ،‬إلا إذا ني وصل ل نومت‪ ،‬نجس‪ ،‬ولر يذكر إلا بعد أن محل‪،‬‬
‫فصلاثه صحيحه‪ ،‬أو كان لا يدري عن نجامسه وصل فيه‪ ،‬وبعد صلاته رأى فيه‬
‫نجامه‪ ،‬فان صلاثه صحيحة‪ ،‬لقول افه تحال‪ :‬ؤث\ لا تواجدنا إن مهنا أؤ‬
‫‪٤٤^١‬ه تالقرة‪:‬ا"خأ]‪ ،‬ولأن الني‪ .‬صل ذايت‪ ،‬يوم ‪ j‬نعليه ومنها مدر‪ ،‬وإ يعلم‪،‬‬
‫فجاءه ح؛ريل ق أثناء الصلاة وأحبمره أن فيها قذرا‪ ،‬فخلعهإ وممى ق صلأتهر ا‪،‬‬
‫ولريعدها س جديد‪ ،‬فدل‪ ،‬ذللث‪ ،‬عل أن الإنسال إذا صل ول ثو؛ه نجاسة وهولر يعلم‬
‫حا‪ ،‬فصلاته صحيحة‪.‬‬

‫وهذه أحاديث‪ ،‬ل بيان الر‪ ،‬يعني سر العورة‪ ،‬والعورة ثلاثة أقسام عل‬
‫حتب كلام الخقهاء بجبماه‪:‬‬
‫الممالأول‪ :‬محممة‪،‬والثاق‪ :‬مغلفلة‪،‬والثالث‪ :،‬متوئهلة‪.‬‬
‫قاما ايحممة‪ :‬مهي عورة الدكر من مع س؛ن إل عثر ستين‪ ،‬هذه يكفي أن‬
‫نمر فيها الفرجن‪ :‬الدكروالأتر‪.‬‬
‫ساق نحرمحه‪ ،‬حديث رنم( ‪.) ٧٦٦‬‬
‫ةت‪1‬س اسدأ( باب اسز)‬

‫والثاف• مغلظة‪ ،‬وص عورة المرأة الخث؛ البالغة‪ ،‬فهده حح جندها ق الصلاة‬
‫عورة‪ ،‬إلا وجهها وكمها وقدميها‪ ،‬فهدم ليست‪ ،‬عورة‪ ،‬لكن الأفضل أن تغطن‬
‫القدم؛ن والكم؛ن‪.‬‬

‫والثالث‪ !،‬التومهلة‪ ،‬وهي ما عدا ذلك‪ ،‬هكذا ةررْ الفقهاء‬


‫ومبى أنه لا بد أف يكوف السار صفيقا‪ ،‬ءلاما‪ ،‬حلالا‪ .‬صميئا يعني! يسر‪،‬‬
‫دون الرهم‪ ،‬الذي لا يستر‪.‬‬
‫وهناك أشياء لا يتيغي للإنسان أن يفعلها ت‬
‫منها• أنه إذا صل‪ ،‬ف ثوب واحد‪ ،‬فقد أُّر الّ؛ي‪ ،‬س أن ثنالث ب؛ن طرفنه‪،‬‬
‫بمعك‪،‬ت أذ ين"جز‪ ،‬كل طرف ل الأحر‪ ،‬يعني مثل الذي يلتفت‪ ،‬به؛ لأنه إذ لر معل‬
‫ذلك‪ ،‬ربإ ممط *ع الحركة‪ ،‬فيبقى ءاريا‪.‬‬
‫ومنها؛ أنه لا بمل ل ثوب‪ ،‬واحد ليس عل عاميه مه ثيء‪ ،‬يمي عل أكتافه‪،‬‬
‫ولكن‪ ،‬لوخمذ وصل‪ ،‬ل إزار فلا بأّرا؛ لأن الرج(‪ ،‬عورته ما بئذ الثرة إل الرية■‬
‫وكذللث‪ ،‬أيصا لا بمل ؤ‪ ،‬نويت‪ ،‬فيه نقوش يلهيه عن صلاته‪ ،‬لأن الني‪.‬‬
‫صل ‪ ،3‬حميصة لها أعلام ~توبا له حطومحل— فنقلن س إل علم منه ‪-‬يعني حئا‪-‬‬
‫وهو يصل‪ ،‬فألهاه عن صلاته‪ ،‬فلمإ انصرفت‪ ،‬ةال)ت ءادهبوا يحميصتى هده إل أل‬
‫جهم‪ ،‬يأرق بآمجايؤ ش جهم®؛ لأن أبا جهم أهدتم‪ ،‬الخميصه للنم‪~ ،‬صل‪ ،‬اممه‬
‫عليه وعل آله وتلم‪ ،‬فأراد ~صل افه علميه وعل آله وملم~ أن يردها بدون أذ‬
‫يكترفلبه• والأنبجانيهكساء غليظ ليسبه أعلام‪.‬‬
‫فدل‪ ،‬هذا عل أنه لا ينبغي للإنسان أن يلبس ما يشعله عن صلاته‪.‬‬
‫همح؛ىدا*سئةاسسح‬

‫ودل ذلك أيما عل أنه لا ينبغي للأتمان أف يتشاغل ق صلاته يثيء‪ ،‬مواء‬
‫أوبالمنالح أوبالساعة أوبالقلم‪ ،‬ومواء كان ق يد‪ 0‬أوق بصر‪،0‬‬ ‫؛الثومحت‪ ،‬أو‬
‫فمن نقلوإل الساعة وهويصل فقد فعل مكروها‪ ،‬ومن جعل يعبث ق لحيته فمد‬
‫فعل مكروها‪ ،‬ومن جعل يحبنا ق فلمه فقد فعل مكروها؛ لأن الصلاة حثؤغ ب؛ن‬
‫يدي افه عِة؛ثل» واش ا‪،‬لوفق‪,‬‬
‫■ؤوًًجقتة؛؛م‬

‫‪ - ٧٥٨‬وعن محي قال‪ :‬ثان محزام وناممه ثوت به جاث تنيا‪ ،‬محال لها‬
‫ررأبتش عئا قوامك هدا؛ قإهه لأ يرال ثماويره ئنرض ل ل صلأق»‪.‬‬ ‫اللمي‬
‫نواة البماريُ‬
‫‪ " ٧٥٩‬دعن عب بن عابر مال؛ أخدي إرثول افث ه عرؤج حرثر هلبته‬
‫ثم صل فيه‪ ،‬م ائم»ردا ئنرعه ثرعا ثدييا كالكاؤه له‪ ،‬ثم قال؛ "لأ ينبغي هدا‬
‫ششن»‪.‬ظشاى‪.‬‬
‫‪^١^٠٥١‬‬
‫‪- ٧٦٠‬غنن‪a‬ةينالآكثعقال‪ :‬ممت‪:‬يانئولاله‪،‬شظأتو‪،‬‬
‫أفأصل)ِفي الثيبمى الواحد؟ قال؛ ءريعم‪ ،‬واررزة ولو شوكة >‪ ١٥^ .،‬أبوداود‪،‬‬
‫ر‪ ١‬ا موج* الخاري؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب إن صل ل ثوب مهالب‪ ،‬أو ماؤير‪ ،‬هل تف د صلاته‪،‬‬
‫رقم(؛ص‪.‬‬
‫‪ ٢٢١‬أحرجه الخاري كتاب الصلاة‪ ،‬باب س صل ‪ j‬فروج حرير تم نزعه‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٣٧٥‬وسلم‪:‬‬
‫مماب الل؛ا'ما والزينة‪ ،‬باب تحريم امتمآل إناء الدمإ والفضة عل الرحال والنساء‪ ،‬وحاتم‬
‫الذم‪ ،‬دا'اريرءل الرجل‪ ،‬ؤإياحته للنماء‪ ،‬رنم( ‪.) ٢٠٧٥‬‬
‫لن‪،‬‬ ‫؛ت‪1‬وااسلأأرب‪1‬ساسو)‬
‫ونوىاشانينخؤةاُ‬
‫‪ " ٧٦ ١‬وص ب؛) هريرْ يال؛ بمحا وجو بمل منجل إراوْ‪ ،‬قاو ق ونول اف‬
‫‪.‬؛ (رادهب محتوصأء‪ ،‬قدهب وثوصآ‪ ،‬ثم جاء‪ ،‬ممال رجل ت يا رنول اش‪ ،‬ما لك‬
‫أمزته أنقوصأ؟ داإ>؛ ‪' ٩٠‬كاف يصل وهومنجل إرارة‪ ،‬ؤإل اف‪،‬لأ مز صلأء زجل‬
‫تئبلإرازة>>‪ .‬رداْأبوداددرآل‬
‫‪ " ٧٦٢‬وعى عاتثه دالث‪،‬ت محال‪ ،‬ومول اف‪.‬ت ءلأ تمل صلاة حائض إلا‬
‫بمارُرداْهمداددوامحذير ر‬
‫‪ " ٧٦٣‬وض أم شلثه أئبما شألت‪ ،‬رثول‪ ،‬افي ه؛ اتصل الزاةفي ينع وخماو‬
‫يز محا إناث؟ داو‪ :‬ررإذا ثان محغنابمابجهوزمدجا»‪ .‬رداةآم يائي‬
‫وذكز خماع‪ 4‬ومموة عل أ؛ نشةر؛؛‪.‬‬

‫هده أحاديث ثتثلق فيإ يلبس ق الصلاة من ث؛ايت‪ ،‬أوعترها‪ ،‬قمتها أف التل‬
‫"صل الله علته وعل آله ونئم" صل ذات يوم ق بت عاتشه‪ ،‬وقد سرت بينتها‬
‫مرام‪ ،‬يعني نوعا من المرص أوالكساء‪ ،‬وكان فته ثصاؤير‪ ،‬يقول الني‪،^١٠ .‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه أبو داود‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب ‪ ،3‬الرجل يمل ق قممي واحد‪ ،‬رقم ( ‪،) ٦٣٢‬‬
‫والتساتيت كتاب القبلة‪ ،‬باب الصلاة ل تميصى واحد‪ ،‬رنم ( ‪.) ٧٦٥‬‬
‫( ‪ ) ٢‬أحرجه أبوداويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب الإسبال ق الصلاة‪ ،‬رقم ( ‪.) ٦٣٨‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبر داويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب االرأْ تصل يخثر خمار‪ ،‬رقم (‪ ،) ٦٤ ١‬والترمذي• أبواب‬
‫الصلاة‪ ،‬باب" ما جاء لا تقبل صلاة الخاتص إلا بخإر‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٣٧٧‬وابن م‪١‬جهت كتاب‬
‫إ تصل إلا بخإر‪ ،‬رقم(‪,)٦ ٥ ٥‬‬ ‫الطهارة وسنتها‪ ،‬باب إذا حامحت‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أبو داويت كتاب الصلاة‪ ،‬باب ل كم تصل الرأة‪ ،‬رنم( ‪.) ٦٤٠‬‬
‫ةرحمموا‪،‬ق>ئأاسبيع‬
‫—ه‬
‫عنا ‪ ، ١٣^٥‬هدا؛ يإثث لأ يراو وصاويرْ ئنرض ي ق صلأق‪،‬ا‪.‬‬
‫محقي هذا ديل عل فوائد‪:‬‬
‫مي‪ :‬جواز مر الخدران بالكوة‪ ،‬إلا أن يكو‪J‬ا فيها محذور شرعل‪ ،‬مثل أن‬
‫ثمل إل حد الإمراف‪ ،‬أوتكون منقوشه ق مكان يمل فيه‪ ،‬أوما أشبه ذلك•‬
‫ولكن هل هذا من الأمور الطلوية؟‬
‫الخواب‪ :‬لا‪ ،‬الأفضل ألا سر الخدران؛ لأن النثي ~صل افه علته وعل آله‬
‫لآلإإمنثا أنىمحئوالخجارْواسيىهر ا‪.‬‬ ‫ومالم~ قال‪:‬‬
‫لكن قدنجاج الإنسان إل هذا‪ ،‬مثل أف تكوف له نوافذكبثره مواجهة للثمي‪،‬‬
‫محتاج إل مز حش لا تدخل الشمى ا‪.‬ألكال‪ ،‬أويكون اليست‪ ،‬مبنيا بالإممتت‪،‬‬
‫فيكون فيه برودة ق الشتاء‪ ،‬أوحرارْ ق الصيف‪ ،‬فيمع السر عل الخيار؛ لأجل‬
‫أف يلطم‪ ،‬الخو‪ ،‬فهذا لا بأس به؛ لأف الني —صل افه عليه وعل آله ومّثلم‪-‬ن قال‪:‬‬
‫«أمطي عئا ةزامك‪ »،‬لر يقل‪ :‬لأف الخدران لا تكنى‪ ،‬ولكن ئل‪ :‬رريأنه لا يزال‬
‫ثصاؤيرْ ينرصن ب‪*ُ،‬‬
‫و؛وا جاء ق هذْ الأحاديث‪ :،‬تح_ريلم الإسبال‪ ،‬والإمبال أف ينزل‪ ،‬الثوب أو‬
‫الئروال أو المثالح أمقل مى الكعب؛ن؛ قاف هذا س كبائر الذنوُت‪ ،‬والعياذ باش‪،‬‬
‫يعني‪ :‬ليسسئؤ معميه مهله‪ ،‬ل كبثرة من الكبائر؛ لأن الني —صل افه عليه وعل‬
‫ش»رى‪،‬ولأ‪1‬قالوطإلأفيشء‬

‫(‪ )١‬أخرجه مسلم ت كتاب اللباس والزينة‪ ،‬باب لا تدخل اللاثكة بيتا فيه كلب ولا صورة‪ ،‬رقم‬
‫( ‪.) ٢١٠٧‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه الي‪٠‬خارىت كتاب اللباس‪ ،‬باب ما أمحنل من الكسن فهو ق النار‪ ،‬رقم ( ‪.) ٥٧٨٧‬‬
‫‪0‬‬ ‫مم‪،‬باسلأةرباوااسز)‬
‫—‬

‫من الكياثر‪ ،‬وسواء لكن ذلك خيلاء أوغثرحثلأء‪.‬‬


‫فإذ ‪ -‬م‪ ،‬حيلأء فوعيده أشد وأعفلم‪ ،‬قال الني صل اش علته وعل آثؤ ونئم‬
‫ممن جث ثوبه حيلأء؛ ®إو اف لا يكلمه‪ ،‬ولا ينظر إليه يوم القيامة‪ ،‬ولا يركيه‪ ،‬وله‬
‫ااعافيه‪.‬‬ ‫وعيدشديد‪ ،‬ن أو‬ ‫عداب‬
‫فلا يجور للأنان أف يتزل ثوبه أوسرواله أومثالحة أصقل من الكمس‪،‬؛ فإو‬
‫فعل هدا نحلأء حتى وصل الأرصى‪ ،‬ففيه وعيد أشد‪.‬‬
‫أما ارأْ فإنه لا بد أف يكوف ثوبيا نازلا عن الكمم يغطي قدميها؛ لأف قدمي‬
‫ارأْ عورة‪ ،‬لا ق صلاة ولا ق النظر‪ ،‬فلا بد من أن يكوف لها ثوب وامع وثوب‬
‫حلويل؛ حتى لا سكشمر قدماها‪ ،‬لكن هل هذا عل محبيل الوجوُت‪ ،‬أم عل مسيل‬
‫الأستحتاب؟‬

‫هال‪ ،‬بعفن ‪١^ ٠١١‬؛! إنه واجب‪ ،،‬ؤإن الرأة يجب‪ ،‬عليها ق صلاما أف سر مميها‬
‫وقدميها ؤإل لر يكن عندها أحد‪ ،‬وقال) بعفن العالإءت إنه لا بأس أف تكثذ كميها‬
‫وقدمنها‪.‬‬
‫وحكل لنا عن سيخنا ؤمحذاثثعبد الرحن بن سعدى أنه لكن يدرس الطليه‬
‫سر العورة ل الصلاة‪ ،‬وأنه رأى ق المنام أم الومت؛ن عاتشه حميهاتمل وكماها‬
‫حارج كمها فتعجب‪ ،‬كيم‪" ،‬مج كميها‪ ،‬فل‪ ،‬راحخ الاثار فإذا عائشة ة‪.‬بمءاثرى‬
‫أف الكمن لتنا من المرْ‪ ،‬وأنه يجور للمرأة أف يصل وكماها مكشوفتان‪ ،‬وكيلك‬
‫قدماها‪ .‬فالاحتياط للمرأة أل) ت نر الكمن والقدمم‪ ،،‬لكن لوفرصى أنيا لر معل‬
‫فلا إعادة عليها‪.‬‬

‫)احرجه م لم ت كتاب الإي‪،‬ان‪ ،‬باب ييان غلظ■ تحريم إسال) الإزار••• رنم (‪' ٦‬‬
‫محممدا»سئةائه|اويح‬ ‫لن‪،‬‬
‫وق حديث عائثه نًتهبمهأ أد الأن اف لا يصل ق مكان فيه ما يلهيه من‬
‫أن يكتب ق جدار المجد القبل‬ ‫نقوش أو غيرها‪ ،‬ولهذا كر‪ 0‬الإمام أحد‬
‫كتابات‪ ،‬أي كتابة تكون؛ لأنه يلهي‪ ،‬والإنسان مها كان حريصا إذا كان أمامه ثيء‬
‫مكتوب أوموس يتلهى فيها غالتا‪ ،‬وما يكتثه بعص الناس ل المساجد من آياج‬
‫أو ما أشثهها فغلط؛ لأف أصل كتابة الآيادت‪ ،‬عل ا"إقلران غلط عفليم‪ ،‬ورأينا أنه‬
‫حرام؛ لأنه إهانة للقرآن الكريم‪ ،‬فالقر‪1‬ن ما نزل لكوف نقشا ق الخدران‪ ،‬ولذلالث‪،‬‬
‫نحد بعصهم "والعياذ يافه" يكسب‪ ،‬القرآف بكتابة ليست‪ ،‬عربية وخارجة عن مصحف‬
‫عتاذ‪ ،‬محعلمها كاما ثمحر‪ ،‬أوكأنبما مسجد له منائر‪ ،‬أوما أثبة‪ ،‬تلاعب يكتامحت‪ ،‬افه‬
‫محل‪.‬‬

‫ثم اثنا وافه لتا أحرض عل الخير مى الثش‪ ،‬الصالح‪ ،‬فا نجوا القرآف ق‬
‫نلتهم‪ ،‬ولا نجوم ل سؤوجإ ولا ق عزفهم‪ ،‬فلا نحل للإنسان أذ يكتت‪ ،‬القرآف‬
‫لا عل جدران الم اجد‪ ،‬ولا عل جدران السوُت‪،‬؛ لأن ق هدا إهانه لكتاي‪ ،‬افه عغ؛؛ثل‬
‫وامتعالأ له ق غر مائزل‪ ،‬س أجله •‬
‫ينل‪:‬ؤنوم‪:‬يم‪:‬شاه‬ ‫واست‪،‬أنهع‪،‬فيضاص‪:‬‬
‫تالخجراتت ‪ ،] ١٢‬ثم ترى الخالمن س أول الخلة إل احي‪٠‬ا وهم يغتابورا الناس‪ ،‬وكأف‬
‫هذاتحدللقرآن واصح‪ ،‬وبعض الناس يكتب‪ ،‬عل الحزايت‪،‬؛ ^‪ ١^٤‬يحل علتهايئيا‬
‫آلمماب وجد عتدثا ممبماه لآلءمرانتيُ؛] ثم نجل عنيا بالمحاؤبا فهل هذا المحراب‬
‫هو المقصود بالأية؟ لا‪ ،‬الحراب مكان الصلاة ليس هدا الطوق‪ ،‬فكيف ثتزل الأيه‬
‫عل ما لأيراذ‪:‬أا؟أ لكن هدا من الخهل العظيم‪ ،‬نسأل امم‪َ4‬انمافيه‪.‬‬
‫فالمحراب ل قوله' ^؛^‪ ١‬يحل عقهثا رئيا المتنان ه مكان الصلاة‪ ،‬أما هلْ‬
‫‪0‬‬ ‫ةتاوااسل أاواوا|س؛وا‬
‫يقول! إما مكروهة أوحرام؛ لأن المئر —صل اف ع‪1‬؛ه‬ ‫الحاؤيب فإن بعض‬
‫وعل آله وملمم~ ش عن مداح كمذابح اشازىر ‪ ،٢‬يعتي محاؤيب‪ .‬ولذلك كان‬
‫بعضن الاس ل الأونة الأح^رة ستوف م احي لا محعالون لها محراثا‪ ،‬وقبعالورا علامه‬
‫به القبلة بدون محراب‪.‬‬ ‫القبلة فونا مكتوبا —يعتى ملويا—‬

‫وحقيقه لر يكن ل مجد الشي‪ .‬ق حياته محراب‪ ،‬بل فيه ملإ فقط‪ ،‬أي‬
‫درج بمعد إليه الخطيب‪ ،‬لكن المحراب حدث أخيرا‪ ،‬واحتلم العلمام فيه عل‬
‫ثلاثة أقوال‪:‬‬
‫الأول! أنه مكرو‪ 0‬أوحرام‪.‬‬
‫والئال! أنه مباح‪.‬‬
‫والئالث‪ :،‬أنه منشصب؛ لأنه علامه عل القبلة‪ ،‬فلو دحلت‪ ،‬مسجدا لمز فيه‬
‫محراب وليس فيه علامه عل القبلة‪ ،‬فأين تصل؟‬
‫فعل كل حال نقول؛ المححح أن ايًراب ق الأصل ماح‪ ،‬لكن ^‪ ١‬لماعئصل‬
‫فيه مى المالح يرتقي إل درحة الأستحيامتخ‪ ،‬هدا أحن ما يقال ق المحارس_اؤ‬
‫وبحفن الناس يكتب‪ ،‬عل المحرامت‪ ،‬أشد من هدا وأفخ‪ ،‬فيكتك‪( ،‬افه) عل‬
‫اليمن ورمحمد) عل المار ق ميزان واحل‪ .‬أ اممه ومح‪٠‬ادا بافه عليكم إذا شاهدتم‬
‫عل الأحر؟ لا‪ ،‬تقولول‪ :‬هدا اطه واحد ومحمد مثله‪ ،‬ليس‬ ‫هذا تروق محآحد»هم‬
‫هناك مزية؛ لأيبما محبا عل ميزان واحد‪ ،‬فيفلن الفإارا أنيإ شخصان متساويان‪،‬‬
‫وهدا نؤع س الشرك‪ ،‬فالمل قال له رحل! ما شاء اممه وشئث‪ ،،‬ق حاجة س‬
‫أحرجه ابن أي شيبة ق الصنف(‪ ، ٤ • ٨ / ١‬رقم ‪.) ٤٦٩٩‬‬
‫مح؛ىواحئةاسبيح‬
‫—‪0‬‬
‫الحوائج‪ ،‬فقال؛ ررأجنلسي فه ندا؟ ا ‪ . ٠١‬فأنكن عاليه وأرثيْ إل الصوامحت‪، Jli ،،‬؛ ررمحزت‬
‫ما ثاء اطه وخدْ»ر‬
‫‪٠‬هؤلأ‪:‬؛ الذين نجهدون ~إل ثاء الأه~ ولا نقلى أف لهم يثه ميثه يقعون (افه)‬
‫عل اليم؛ن و( محمد) عل الجار‪ ،‬نمول لهم* هذا لا محوز‪.‬‬
‫فالمهم أف كل ثيء يلهي المصل فإنه سغي إزالته‪ ،‬ولهذا قال الشثر ه لعاتثه‬
‫جنبمه‪٠ 1‬أميطي عنا هزامك‪ ،‬هدا؛ قإيه لايرال نحغأوٌ ئترصى ل ق صلأقُ‬
‫وألاطهَلاولكلم الهدايه‪.‬‬
‫حوٍمحجك؛؛جبم‬

‫‪ " ٧٦٤‬وض ي هريرْ‪ ،‬أق زثوو اطه‪ .‬ثإف عن الثوب)ِفي الصلاة‪ ،‬وآذ‬
‫بممحن‪ ،‬الرجل‪ ،‬ظْ• رداه أبدداوددامحيي‪ ١٢‬ا•‬
‫‪ " ٧٦٥‬وعى نداي تحر أدس محاو ت مال رثول اطه سأ ®حالموا اليهود؛ هإقبمم‬
‫زواةأنوئاثئر؟ل‬
‫‪ " ٧٦٦‬وض م'ثعيي* الخيري هاو‪،‬ت بيما رنو‪ ،J‬افه‪.‬يصل ثأصحائه إي‬
‫حغ ئنليه هوصعهإ عى يسارْ‪ ،‬يلما رأى دلك الموم الموا نعالهم‪ ،‬ؤلثا ههى‬
‫ألمت‬ ‫زئرو اطه ^صلاثه ماَل‪ u« :‬خملأكب عل اكائئاتاها؟ُ مالوا‪:‬‬
‫ثنلتك هالمثا نعالنا‪ .‬ءمال‪ ،‬رئول اطي‪:‬ه ُُإ‪ 0‬خذ آتاف هآح؛ربي أل فيهما هدرا‪،‬‬
‫(ا)اخرحه‬
‫(‪)٢‬أحرجه أبو داويت كتاب‪ ،‬الصلاة‪، ،‬اب‪ ،‬ما جاء ق السدل ق الصلاة‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٦٤٣‬والترمذي‪'.‬‬
‫أبواب الصلاة‪ ،‬؛اب‪ ،‬ما جاء ق كراهية السدل ق الصلاة‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٧٨‬‬
‫(‪)٣‬أحرجه أبوداود؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ق العل‪ ،‬رقم( ‪.) ٦٥٢‬‬
‫‪0‬‬ ‫ممد‪،‬اسلآأ(طبماسأو)‬
‫ت‬

‫ممتاكخهستجا»‪.‬‬ ‫إذا‬
‫رداْمداثدوالئارصا؛•‬
‫‪ " ٧٦٧‬دص أي ئريرْ قاوت قال رثوو اش‪® I.‬إدا صل أحن'تمم قلايمح‬
‫ننلتؤ ض نمي ولا عن ةت\و‪ 0‬ككو‪ 0‬عن ثمن ي‪ ،‬إلا أذ لا ؟كورر عن سار‪ 0‬أحد‪،‬‬
‫دكنمحا يأذ رجي®• دو ردلإ؛ *أوبملٌءاُ رواة ه يائي‪ ،‬دردى ابذ ماجة‬

‫هذه أحاديث‪ ،‬سبى الكلام عل أكرها‪ ،‬ولتكثم عل ما تنثر منها‪.‬‬


‫من ذلك• أل الني‪.‬ؤ تش عن الئدل‪ ،‬وأن بجد الرجل قام‪ .‬والثدو)ت أن‬
‫يضع عله رداء كرداء الإحرام‪ ،‬ولا يئد طزمه عل كتمه‪ ،‬وقد علل هذا بأنه معل‬
‫اليهود‪ ،‬وليس من هذا أن يهلؤح الماء عل كتمه‪ ،‬أوالثالح عل كتفيه يوف أف يدخل‬
‫يديه‪ ،‬كإ ص عل هذا شيخ الإسلام ان يتمية ;؛^؛‪ ٥١^١٥‬؛‪ ،‬لكن الرداء بي عنه لأن‬
‫اليهود يفعلون هذا‪ ،‬ولأنه قنثى أذ يتسدل ءيئ‪،‬كشم‪ ،‬أعل بدنه‪ .‬وأما المنلح معليه‬
‫اندال المسّلث^‪ ،‬ولو انسدل لي طنو‪.‬‬ ‫ؤمسصل‪ ،‬فلا عنسم^‬

‫ومتهات الصلأ‪ ٥‬ق اشال‪ ،‬فقد أمر الني ~صل اش عليه وعل آل ذتذث —‬
‫ذللث‪ ،،‬وأخرأنه من محالفة اليهود‪ ،‬قال‪® :،‬خالئوا الغوذ؛ لإيالأبمثون‪J‬ما‪^J‬ا‬
‫(‪ )١‬أخرجه أبوداود; كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ؤ‪ ،‬النعل‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٦٥٠‬والدارعي (‪ ، ٨٦٧ /Y‬رنم‬
‫‪.) ١٤١٨‬‬

‫(‪ )٢‬أخرجه أبو داود! كتاب الصلاة‪ ،‬باب اكل إذا خغ نعليه أين يضعهإ‪ ،‬رقم ( ‪.) ٦٥٤‬‬
‫("‪ )١‬الفتاوى الكمك‪(،‬آ‪/‬هه)‪.‬‬
‫همحمموا»اممةا‪1‬هااسح‬

‫نلأخقابمصسا الآَلشضضاسم دللأزائن‪.‬أم‬


‫الإساف إذا صل إذا لكن عاليه نعلان ألا يصعهإ بين يديه ولا عن يميته ولا عن‬
‫د ار‪0‬؛ لأن عن ي اره اح^‪*.‬ا‪ ،‬إلا إدا إ يكذ عن ار‪ 0‬أح^أ كإن ان يصهل متمردا‬
‫أوالإمام‪ ،‬فيضع إما نحث‪ ،‬وحليه‪ ،‬ؤإما عن ي ارْ‪ ،‬ولا يضع عن ثمينه ولا أمامه‪،‬‬
‫قال‪« :‬أؤبمو بما)ا‪ ،‬فدو هدا عل أن الأم بالصلاة ق المعاو ليل عل سل‬
‫الوجوب*‬
‫ول وفتنا الحاصر التاُس لا يقوموف باليي ينبغي لهم من ممد الحداء عند‬
‫لحول المسجد‪ ،‬فتجد الرجل يدحل بالحذاء ولا ينفلرإليه‪• ،‬ع أن الني س أص من‬
‫أراد أن يدحل المسجد أن ينظر ل ثعليه؛ فإن رأى فيهما ثدرا أزاله‪ ،‬يعني• حآكه‬
‫بالأرض حكا يزول‪ ،‬نم صل فتها •‬
‫ول وفتنا الحاصر النامن لا يأحذوف حذا الأدب النبوي‪ ،‬يم إن المساحد لسئا‬
‫لكلأول‪ ،‬فمي عهد الشل ‪-‬صل ‪ ^• ،١٥١‬وعل آله وث‪1‬لم‪ -‬منش الم احي بالحمى‬
‫اكغمّة‪ ،‬وق وقتتا الحاصر —كإ تشاهدون— بالفرش‪ ،‬والفرش تتأير بالنعال أكنز‪،‬‬
‫ولهذا رأينا ^‪ ١^ ١۶‬يجهإس‪ ،‬لا يصلون ق نعالهم ق هذه الم احي 'ع أخم تاك‪1‬ول‬
‫حريصون عل ات؛اع الق؛ نفلت ا إل أن الونث‪ ،‬قد نغز‪.‬‬
‫ثم إف الإمام خاصة إذا صل ل ثعليه اقتدى به الناس‪ ،‬وآذى بعضهم بعصا ق‬
‫نعالهم‪ ،‬فلهذاترك الناس هذْ الق؛ لارغه عنها‪ ،‬ولكن أحذابرحمة اممه ث\‪3‬قؤن\ق‬
‫أن الأمر ليس عل‪ ،‬مثل الوجوك‪•،‬‬
‫وس الأحاديث‪ ،‬ق هذا التي ‪ ،!٠^٠‬علينا أن الرسول ‪-‬صل افه علته وعل آله‬
‫وصلم — صل ل نعلته والناس يصلون ل نعالهم‪ ،‬ول أثناء الصلاة حلعثعليه‪ ،‬فخلع‬
‫هاب انملأة( ^ب او‪،،‬أز)‬

‫الناس نعالم؛ تأسنا برمول افب صل اممه علته وعل آك ذحج‪ !,‬فلما انصرف من‬
‫صلاته سألمت لماذا حلعتم نعالكم؟ قالوات يا رسول اش‪ ،‬رأيناك حنمتا نعلمك‬
‫فخلعنا نعالنا‪ ،‬فقال• ُُإو) جزيل آتاف داحمترأ أو فيهإ هدرارا‪.‬‬
‫ول هذا دلتل عل حرص الصحابة ظ^بم؛فءل التأش برسول اض —صل افه‬
‫عليه وعل آله وتلمم" وأنمم يتظروف إليه وهم بملموف؛ لأن النفلر إل الني و‪ .‬ل‬
‫الصلاة فيه فانية‪ ،‬وهي نقل الق الفعلية الي كان يفعلها ق صلاته‪ ،‬ولا سبيل‬
‫بنقلها إلا بالنظر إليه صلوات افه وسلامه عليه‪.‬‬

‫ول هدا دليل عل أة الإنساف إذا صل ل التجاّة ل ثوبه‪ ،‬أو عل بدنه‪ ،‬أو‬
‫مشلحه‪ ،‬أو جواوبؤ‪ ،‬وهو لا يدري عنها‪ ،‬فصلاته صحيحة‪ .‬وكدللئ‪ ،‬لو تمل أن‬
‫يغيلها‪ ،‬أو نجي أما أصابته وصل‪ ،‬فلا إعادْ عليه؛ لأن النبل ‪-‬صل افه علته وعل‬
‫أله وسلم— بز عل صلاته ولر يتانمها ص حديد‪ ،‬وهلوا يدل‪ ،‬عل أن أولها صحح‪،‬‬
‫ْع أنه لابس ص فيها محير‪-‬‬
‫فالمهم أف الإن ال إذا صل‪ ،‬ل ثوب يجس‪ ،‬أو بروال‪ ،‬أو عسة‪ ،‬أو مثالح‪،‬‬
‫أو غر ذللثج‪ ،‬أو كانت‪ ،‬عل يدنه نجاسه‪ ،‬وني‪ ،‬أو جهل‪ ،‬فلا إعادة عليه‪ ،‬فإذ علم‬
‫لو تذكر أن ق غرته فدرا‪،‬‬ ‫ق أثناء الصلاة أزال الجسز واستمئ ق صلاته‪،‬‬
‫أو رآه بعد أل ثميغ ق الصلاة‪ ،‬فليحلمنها‪ ،‬ولينض ل صلاته ولا حرج عليه‪ ،‬كدللث‪،‬‬
‫لو كان ق سرواله يمكنه أن قفلمه ؤيمفي ؤ‪ ،‬صلاته‪ ،‬أثا إذا كان ل ثوب ليس عاليه‬
‫عيره‪ ،‬فهدا لا يمكن أن نحلعه؛ لأنه لوخلعه لصار عريائا‪ ،‬فنقول هنا! انصرف س‬
‫صلأتلث‪ ،‬واغسل النجاتة أوغؤ اكوبؤ‪.‬‬
‫نسأل ادتحَألثززقا وا_ثم عن‪ ،‬س وئلأ صااثا؛‬
‫محةت‪1‬بعممةاسبيح‬

‫‪ - ٧٦٨‬عن أف شيد ‪ ^١‬ماَل‪ :‬ذظئ عف ‪3 ^٠^١‬نه بجز عر‬


‫حبوبمجدعليؤ• هاو؛ وزلإتة يصلل‪ ،‬لويت‪ ،‬واحدمثوسخائؤ‪ .‬زواه مسلم؛ ‪.‬‬
‫صبي‪،‬صطهال‪:‬ئ‪،‬نضزاشه‬
‫يصل حاثا ومتتعلأ‪ .‬زواْ م ئاؤد ‪. ٠‬‬
‫ينمحئو‪:‬ضلجازوانابممهرستلىة‬
‫ؤهابه موضوعة عل النأم‪ ،،‬فمال له مائل؛ تصل زإوارواحد؟ يمال؛ إئيأصنت‬
‫تينضلالهه‪.‬نواة ‪. ٦^١‬‬
‫‪ — ٧٧ ١‬لص أب‪ ،‬ثن كنب هال؛ الصلاه ؤب الثويت‪ ،‬الواحد ئنة‪ ،‬محا معثك ئغ‬
‫زئول اشِه ولابماب ^؛‪ .١‬هماَل اثن طود؛ إي كان ذاك إذ ثان ؤب افاك‪،‬‬
‫ةة‪،‬همحاإداوثع ^دوصوش‪.‬ئواةأحدرأا‪.‬‬

‫هده أحاديث‪ ،‬دلت‪ ،‬عل مسائل؛‬


‫الحديث‪ ،‬الأول دل عل جواز الصلاة عل المحل‪ ،‬مثل الثجادة واضير‪،‬‬
‫والحصثو؛ هو المتموج من ورق اشحل‪ ،‬يسمى حصثرا‪ ،‬ولكن يثرط ألا يتخذ‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه م لم ت كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ل ثوب واحد وصفة لمه‪ ،‬رغم ( ‪.) ٥١٩‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبوداود! كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ل النعل‪ ،‬رمم( ‪ ،) ٦٥٣‬وابن عاجه; كتاب إتامة‬
‫الصلاة والمنة مها‪ ،‬رثم( ‪.)١ ٠٣٨‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الخاري‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب عقد الإزار عل القفا ق الصلاة‪ ،‬رقم( ‪.) ٣٥٢‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجهأخماو(ه‪/‬ا؛ا)‪.‬‬
‫ؤئ‬ ‫؛ت‪1‬باسلأة(وابالس؛ر)‬
‫الأناذ هدا داما ق المجد فلا يمل إلا عل الخصر أونجادة؛ لأن المسجد طام‬
‫—والحمد ض— والأصل فيه أنه طاهئ‪ ،‬فلا حاجة إل أن يفع الإنسان شيئا يصل‬
‫قالوا ق هدم الخاو! لا يأس أف يمل عل الخصم أو عل‬ ‫علمه‪ ،‬ولكن العالماء‬
‫امحرة‪ ،‬وهي ما كان عل مدر الكمن والوجه‪ ،‬كا لوصل عل مثل هذه المهمة الش‬
‫سع الكمن والوجه‪.‬‬
‫قالوات وأما أذ يصل عل ثيء تخص يه جبهته؛ فإن هدا ْكرو‪ ،0‬وعللوا هدا‬
‫يأف ذلك من شعار الرافضة‪ ،‬يزعمون أن الملام عل الهليتة المعجونه؛ثا يدعون أنه‬
‫قير الهين ههقمحن أقفل من غيرها‪ ،‬شجيهم نجبلمون معهم لبثات صغيرة من‬
‫الطتن يجدوو علميها‪ ،‬وسمعنا أن بعضهم لا بجح المجود عل الفراش وشبهه‬
‫إلا عل ثيء من الأرض‪ .‬وعل كل حاو كل هدا ضلاو بلا شلث‪.،‬‬
‫المهم أن الملام عل الثجادة والحصر وما أشبههإ لا باس به‪ .‬والصلاة عل‬
‫الحمرة التي سع الكمن والوجه لا بأس ببما أيصا؛ لأنه بث عن المي ~صل افه‬
‫عثه وعلآله وت‪1‬لم‪ -‬أنه طءاليهار ‪ ٠١‬ب‬
‫و»نهيائدهااتهالأحاي‪:‬‬

‫الماض الأؤل؛ أنه تحوز الصلاة ق الثوكح الواحي‪ ،.‬مواء كان واسعا يلتحم‪،‬‬
‫به الإنسان ؤيتومح به‪ ،‬أوغيرواسع‪ ،‬المهم أن يسر ما بيى الزكية والسرة‪.‬‬
‫الماتده الئايه؛ جوار الصلاة بالإزار‪ ،‬وهو أن الإن اف بمل بالإزار يوف‬
‫الرداء‪ ،‬ودليل هذا حديثا جابر بن عبد اممه ;ة‪.‬بممح أنه صل ذايث‪ ،‬يوم بأصحابه‬
‫‪ ) ١ ،‬صبق نحربجه‪ ،‬حديث رنم (‪، ٥٤ ٩‬‬
‫ضحمموا‪،‬قكاأادطسح‬

‫بإزاو قل ليطه من حلفه‪ ،‬وكاك نابه معه عل المشجب‪ ،‬فأنكر عليه بعض الحاصرين‪،‬‬
‫ئال؛ كيم‪ ،‬تصل يإزاووالثياب عندك؟ ‪،(،٥‬؛ إد‪،‬ا صثعت يبلق ^‪ ^١‬أخمق مثللئ‪• ،‬‬
‫والأحقثالخاض‪.‬سلذكض‪:‬عأن ذلكلأأزبه‪.‬‬
‫المايدْ الثاكه‪ :‬وفيه دليل عل أنه نجغي ذض\إ الذي تحدى به أذ يثلهر السنة‬
‫بالفعل ْع القول؛ حتى يهلمس الناس إل حكم هذه السنة‪.‬‬
‫والقول دعوة إل افه بلا ثلث‪ ،،‬أف نين للناس ما يشنع لهم‪ ،‬لكن إذا فحلت‪،‬‬
‫ذللث‪ ،‬بنفسلثف صار هذا أبلغ وأءفللم اقتاعا‪.‬‬
‫يذكر عن شخ الإسلام ابن س‪٠‬بر ‪ ٢‬ايه لثا حاصز التر يمشى ق الشام‪ ،‬وكان‬
‫ذللث‪ ،‬ق زممان‪ ،‬واحتاج الحنودإل القتال وهم صام‪ ،‬والقتال ق الصيام مشمة‪،‬‬
‫أنه بحور لهم أن يفطروا لسمووا عل الحهاد‪ ،‬وأفتى بعص ‪١^ ٠١١‬؛ أنه‬ ‫فأض‬
‫لا محور لهم أن بملروا؛ لأن الفهلز إنإ هو للمرض أو للسفر‪ ،‬وهزلأ‪-‬ء ل بلادهم‬
‫وليسوا مرصى‪ ،‬فاستدل ز؛ئثأذئث بحديث عن الجي‪.‬ؤ ق غزوة الفخ‪ ،‬وكانت‪ ،‬غزوة‬
‫القح ق رمضان‪ ،‬فأمرهم الجي‪ .‬أن يفطروا‪ ،‬ولثا م؛وا س م‪،‬كة فال! راإد^تملم‬
‫ملاقو العدوعدا‪ ،‬والفطر أقوى قكم‪ ،‬ءأءطئواا>ر ا‪ .‬فأكد عليهم أن يفءلروا؛ لأنه‬
‫أقوى لهم‪ ،‬فكان رِكهاقة ~أءتي‪ 1‬ابن تيمية‪ ،‬جعنا اف ؤإياكم ؤإياهم ل حنايت‪،‬‬
‫النعم" يمي بن العسكر ق تار رمضان ومعه كرة حيزة أكله^ أمامهم؛ حتى‬
‫يطمئثوا أف الحكم واضح عند شخ الإسلام‪ ،‬وأنه لا بأس أف يفطر الناس عند‬
‫مدافعة العدو‪ ،‬وهذا أبخ عذرا من ال فر‪ ،‬ففي الفر قد يكون الإنسان ق راحه‬
‫(‪ ) ١‬انظر اوواية والهاية لأبن ممر (‪.)٣ ٠ / ١ ٤‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه سالم‪ :‬ى‪1‬ب الصيام‪ ،‬باب أجر الفطر ق ال فر إذا تول العمل‪ ،‬رقم(‪.)١ ١ ٢ ٠‬‬
‫هتاب اسدأ( ‪ ub‬السم)‬

‫ومع ذلك يفطر‪ ،‬فكيف والإنسان يريد أن يداخ عن بالدم‪ ،‬عن ليثه‪ ،‬عن حرمايه‪،‬‬
‫عن ماله‪ ،‬عن مسه‪ ،‬فلا شلئ‪ ،‬ل جواز الفطر ق هدا الخال إذا احتاج إليه‪.‬‬
‫وفد لكن الصحابة قأهبم؛ق بل لكن الشي‪ .‬يفعل هدا‪ ،‬سن للناس بالقول‬
‫وبالفعلي‪ ،‬فقد صعد اكر يصل عاليه ءقؤآدقلأ‪،‬ؤئم ؤيقول للتاست ارصننت‪ ،‬هدا‬
‫وامابي‪،‬زظوامح»اا؛‪.‬‬
‫أسأل اطه أذيررقنا ؤإياكم عالتانافعا‪ ،‬وعملاصالخا‪ ،‬ورزقا طيبا واسعايعنينا‬
‫به عن حلقه‪ ،‬ولا يعنينا به عنه ؤآؤإوؤؤو\إ؛)‪,‬‬
‫جًءجقت؛؛؛جبم‬

‫ا أحرجه ا ‪ ٠J‬ءارىت كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ل المطوح والمنبر والخثب‪ ،،‬رقم ( ‪ ،) ٣٧٧‬وملم•‬
‫كتاب المساجدومواضع الصلاة‪ ،‬باب جواز الخطوة رالخ‪a‬لوتين ل الصلاة‪ ،‬رنم ر‪.) ٥ ٤ ٤‬‬
‫همحةىوا|قإىواى‪،،‬ابيح‬
‫©‬

‫‪ uU‬السترة‬ ‫‪L‬‬

‫'س \لأنو‬
‫هإلاكلواثزة‪:‬ئ‪:‬ض‬ ‫سضاينمحئل‪:‬‬
‫^دإص رداْابماوير ا•‬
‫ص‬
‫قال الولف نحمذأ؛ثن تحال• ®باب السمحة®‪ ،‬بمي السرة التي يصعها الصل‬
‫ُين يديه‪ ،‬وهد‪ 0‬الثرة منة ينبغي للإنسان ألا يمحل إلا إل __؛‪ ،‬لامثإ إذا كاف‬
‫ق ا لفضاء‪ ،‬ولهدا كان الشي ‪-‬صل افه علته رعل آله وملمم~ عرج بالعنزة ين يديه‬
‫إذا حرج إل الممل ~بمي مصل العثد‪ -‬لأل الى ‪-‬صل افه علته وعل آله وملم‪-‬‬
‫لا يمحل العيد ل مجده‪ ،‬بل يصل حارغ البلد ق الصحراء‪ ،‬لكن لثا كثر الناس‬
‫ق ا لمدينة‪ ،‬وكإر البنيان‪ ،‬فصار يئى عل الناص أذ يرجوا خارج البنيان‪ ،‬فصار‬
‫الناس يصلون ق المسجد النوى‪ ،‬ؤإلأ فلا شلث‪ ،‬أن الأفضل ق المدينة أن يصل العيد‬
‫والأسماء حارج المدينة‪ ،‬أقمل من أل يصل ق المسجد نفسه‪ .‬فكان؛؛ن يديه عنزة‬
‫بمئ‪ ،‬إليها•‬

‫■ ‪ ١‬ا أخرجه الخارقات أبواب انما<؛ن‪ ،‬باب حمل انمزة أو الخربة ‪ ،ju‬يدي الإمام يوم العيد‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ٩٧٣‬‬
‫‪ uUS‬اسلأة( باب اسم)‬
‫‪0‬‬
‫*سهوانماسيهاثردماا‪:‬‬
‫الثاذة الأول‪ :‬ل الحدث دلل عل أنه نجغي للأنسان إذا لكل ‪ j‬الإ أن يملأ‬
‫إل ءّزة؛ أي■ رمح صير‪ ،‬والرمح القصيُ ما محمله الجاهد وتكون ق أعلام حربة‬
‫مي‪-‬آاالعدئ‪.‬‬
‫المائدة اكانثة‪ :‬ول هدا الحديث دليل عل أنه بملي إليها وص ‪ ) ju‬يديه‪،‬‬
‫لا ينحرف عنها يمي‪-‬ا ولا شالا‪ ،‬وأما ما يروى عن الشي ~صل افه عليه وعل آله‬
‫وتلم— أنه ينحرف‪ ،‬عنها يمينا وشالا‪ ،‬فهوحدث فيه ننلئ‪ ،‬ؤإنا بمل الإنساو‬
‫إل المحة مماتا‪.‬‬

‫‪ - ٧٧٣‬دعن أف جحيمه مال؛ رألت‪ ،‬رئوو افه‪ .‬يمآكه وهوئالأنهلح ق‬


‫مه حمراءمذأدم‪ ،‬ويأت بلالاأحدوضوءرثول افه‪ .‬وزأنت‪ ،‬الناص يسدلوو‬
‫داك الوضوء‪ ،‬يثذ أصانر منه ثقا تثح يه‪ ،‬ومذ ريهن‪ ،‬منه ألحد مذ بلل يد‬
‫صاحبه‪ ،‬م رل‪ ،‬بلالا ألحد عثرة محرآكرها‪ ،‬وّمج زثول‪ ،‬افه‪ِ .‬في حلة حزاء‬
‫ين م‬ ‫نن‪5‬ث ش ُامحاب‬ ‫ص ق زإل التن؛‪.‬اةس‬
‫يدي العثرة• مممؤ عل؛هراا‪.‬‬

‫و»ذفوامماسيهاضف‪:‬‬
‫الئائن»ة الأؤل؛ المرك بفضل وقوع اليي صل اممه عليه وعل آله وتلم‪،‬‬
‫أحرجه الخاري‪ :‬كاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة ل الثوب الأحر‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٣٧٦‬وملم‪ :‬كاب‬
‫انمصلأة‪ ،‬باب سرة الصل‪ ،‬رنم ( ‪.) ٥٠٣‬‬
‫ةت‪1‬وااسلأة( باب اسم)‬

‫ولذلك لثا وثن إحدى بمائه‪ ،‬لأ‪.‬بمثاوصل اممه علته وعل ي وتلمم‪ ،‬أحد‬
‫لمو‪ 0‬عليها‬ ‫جقوة‪ ،‬بمي إزاوْ الذي يل جنده‪ ،‬وقال؛ ®أئعرما قاهءر ‪٠‬‬
‫مذا الإزار‪ ،‬أثا مئْ فلا‪.‬‬
‫الما‪:‬ثةاكاظ‪ :‬وفيه دولعلألالإنسالإذا ك\س'هفي\ص الذي‬
‫هومحه‪ ،‬ولايزاجم الناس‪ ،‬ولايكثر من الطواف؛ لأن الني ‪-‬صل اطه عإيه وعل آله‬
‫وملمم — قدم مأكة ‪ ،j‬حجة الودلع ؤ‪ ،‬اليوم الرابع س ذي الحجة‪ ،‬وطاف‪ ،‬وسعى‪،‬‬
‫وحرج‪ ،‬ونزل بالأبطح‪ ،‬ولر يكن يدخل يصل بالمجد‪ ،‬ولر يكن يدخل يطوفن‪ ،‬فا‬
‫طاف إلا طواف القدوم وطواف الإفاضة وطوافت‪ ،‬الوديع‪.‬‬
‫بعض الناس الأن يكرر الهلوافن ق أيام المواسم‪ ،‬فتصمح‪ ،‬عل‪ ،‬الناس ويؤذ;بمم‪،‬‬
‫وهذا غلط‪ ،‬وأخشى أف يناله س الإثم أكثر تما يناله مى الأحر‪ ،‬لا ‪aj‬؛^!‪ ،،‬أما طواف‬
‫النسلث‪ ،‬فلا بأس‪ ،‬وأما طواف التعبد فدعه للْلائمحان الذين يطوفوف النئائ‪٠،‬‬
‫الثالة‪ :‬وفيه دليل عل فعل الأساب‪ ،‬وأن الإن اف إذا فز الأسان‪،‬‬
‫الوانه س الأذى لا مص زكله شيئا‪ ،‬لأن الض و‪ .‬فربت‪ ،‬له ثة ل الأبطح‪،‬‬
‫فكان يستظل نيا ءثءآدئلأ؛وآلثةمُ‪ ،‬وفعل الأمبانم‪ ،‬الشرعثة س الأمور المطالوية‪،‬‬
‫ولا ينقص التوكل مثثا‪ ،‬بل هومن التوكل• أما إن ان محلز عريائا ق الثمي وما‬
‫عليه حيمة ولا تيء ق أيام الحر‪ ،‬ؤيقول! أنا متوكل عل اشر‪ ،‬نقول! هذا غال‪3‬ل‪،‬‬
‫افرالأسان‪،‬وتوكلءلاضؤ‬
‫المائدة الثابعه‪ 1‬وفيه أيثا مثروعيه الصلاة إل شرة‪ ،‬كاكان الني‪ ،‬ه فعله‪.‬‬
‫‪ ١ ١‬ا أحرجه الخادتم‪ •،‬كتاب الجناتز‪ ،‬باب مل تكفن ا‪،‬لرأة ق إزار الرجل‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ١٢ ٥٧‬وع الم ت‬
‫محاب ابمائز‪ ،‬باب ‪ j‬غل الم‪ ،،‬رنم ( ‪.) ٩٣٩‬‬
‫ضحممبرغ؛ئةاسبيح‬

‫المائدة الخاط‪ :‬وفيه الصلاة ركعتان‪ ،‬ؤإذ كاو الإن ائ قد أراد إمامه؛ لأن‬
‫س اسومأنهطىإلارنيهممة‬ ‫م‬
‫أيام— ولهدا ‪،‬لآ قيل ومو‪ !0‬كم ‪ ٣٠٠١‬ق مآكة؟ —ق حجة الوديع— مال‪ !،‬طذت\‬
‫عئرة أيام مم‪ ،‬وهوبمصز الصلاة ءثوألقأ؛‪،‬وألثلأإ‪,‬‬
‫ول هذا رد لقول من قال! إن الإناف إذا رى أكثر من أربعة أيام‪ ،‬يلرمه أن‬
‫يإ؛ فإن هدا مول لا دلل عله‪ ،‬بل الدليل عل خلافه‪ ،‬وأن الإناذ إذا كان ل بالي‬
‫وهومسافر فإنه يمصر وعئئع ما دام مجهي‪ ،‬ولوبقل سنه أوسنن‪ ،‬فإ دامت‪ ،‬إمامته‬
‫لثرض ثم ير"؛ع إل بالدم‪ ،‬فهو م افئ‪ ،‬إلا أف من كاف ق البلد ومؤع النداء ‪ -‬يعني‬
‫الأداف— وحن‪ ،‬عليه أن يمحل مع السالمين‪ ،‬ولا يمول؛ إق مسافت أبغي أذ أصل‬
‫‪ ،3‬بنتي‪ ،‬أو‪ ،3‬رح‪ ،J‬وأصل ركعتين‪ ،‬نقول‪ :‬هذا حرام عليلثؤ‪ ،‬ومحن‪ ،‬أل تمحل ْع‬
‫المسهدارأ‪ ،‬ولوكشت مسافرا •‬

‫لكن لوفاثئك الصلاة مثلا وأردت أن تصلا كل ركعتثن‪ ،‬حش لوكنت‬


‫تريد أف تميم شهت؛‪ ،‬أوشهرين‪ ،‬أوثلاثه؛ لأنلث‪ ،‬لو <سالث‪ :،‬هل انحذث‪،‬هدا البالي‬
‫وحلنا؟ لملتج! لا‪ ،‬هل نويث‪ ،‬الإمامه الدائمه فيه؟ لا‪ ،‬إذن أنث‪ ،‬مسافئ‪ ،‬ومن حدد‬
‫بأربعة أيام نقول• هانا الدليل‪ ،‬ومن حدد بسسعه عثر يوما نقول‪ :‬هات الدليل‪،‬‬
‫ومن حددبخمسه عثريوما نقول‪ :،‬هامحت‪ ،‬الدليل‪.‬‬
‫والعناء زءيرآق احتلموا ‪ ،3‬هد‪ 0‬المسالة عل أكثز من عشرين مولا‪ ،‬وسبنؤ‬
‫الاحتلأف‪ ،‬أوكثرة الاحتلأف‪ ،‬أنه لايوحد نص ماحئ‪ ،‬ؤإذا لريكن هناك نص رحغنا‬
‫إل الأصل‪ ،‬والأصل‪ ،‬أل الأناف مسام حتمح‪ ،‬يرجع إل بلدْ‪-‬‬
‫ل ‪> ١‬أخر‪-‬بم م لم‪ :‬محاب الفضائل‪ ،‬باب كم أتام الني‪.‬؛^‪ ٠‬وادوية؟ رنم(‪.) ٢٣٥ ٠‬‬
‫ةت‪1‬باسلأة(و‪1‬باسو)‬
‫‪(9‬‬
‫ثم إل الني صل اطه علئه وعلآله وتلم‪ -‬ص ل حجة الودلع عثرْ أيام‪،‬‬
‫ومذ عام الفتح تعه عثز يوما‪ ،‬ومي ‪ ،3‬بوك عشرين يوما‪ ،‬وكلها مصز الصلأْ‪،‬‬
‫ولن دعت الحاجة إل أف يبقى ل توك أكثر من عشريي لجنتا أنه سوقن يئصز‬
‫الصلاه‪ ،‬وكدك ق متئق‪.‬‬
‫ثم مووت إل الني‪ .‬قدم نقة و الوم الرابع وحرج إل مز ل الثامن‪ ،‬ضل‬
‫سلإمفياووماكاك‪،‬أواكاق أو ‪ ، J^I‬أوولذك‪:،‬أزأةالإتماأ؟‬ ‫قال‬
‫ما قال هدا‪ ،‬ولو كان يلزم الإتمام ي الرسول‪.‬؛ لأنه قيأصصمُ أنصح‬
‫الخلق إل الخلق‪ ،‬وقدومه يوم الراع ليس مقصودا‪ ،‬بل مكيا ‪Jj‬؛ اتفاقا‪.‬‬
‫وامحارْ‬ ‫فالخلاصه أن القول الراّخ ما احتارْ شيخ الإسلام ابنثمية‬
‫شيخنا عد الرحمن بن معدي‪ ،‬واختاره الشيخ عبد افب بن محمدآل السيخ‪ ،‬وجع من‬
‫ائمة الدعوة؛ أنه لا حد للمدة الي يٌّني ‪7‬بما حمحأ الثمر‪.‬‬

‫‪ " ٧٧ ٤‬دعذ ثالإ‪ ،‬ض امح) عمر‪ ،‬أة الحم) ‪' .‬قاف بمرص زاجقه محبمل‬
‫إثها‪ .‬ثقق عي‪ .‬وزادالبماري‪ :‬ئلت‪ :‬أب‪1‬يت ^‪ ١‬مت‪ ،‬الئ'قاب‪' ^'١٥ .‬كارث‪:،‬أخد‬
‫اوخلثئهصز‪،‬بمآءنه'''•‬
‫‪ " ٧٧٥‬وعن‪ ،‬طلخه بن) ع؛يي افب مال‪ •،‬مال‪ ،‬رثول ‪.^٥١‬؛ ارإذا وصع \؛ووم‬
‫ثع‪ ،‬يديه مثل موحرة الرخ(؛)‪ ،‬مليصل ولايبال من م وراء دللئ» • رواه منيم ‪٢‬؛ •‬
‫(‪ )١‬أحرجه ا‪J‬خارىت كتام‪ ،‬الصلاة‪ ،‬ياب الملأة إل الراحلة‪ ،‬والمر والشجر والرحل‪ ،‬رقم‬
‫( ‪ ،) ٥٠٧‬وم لم ت كتاب الصلاة‪ ،‬بام‪ ،‬سرة الصل‪ ،‬رقم(‪.)٥ • ٢‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم‪ :‬كتاب الملأة‪ ،‬باب مرة المل‪ ،‬رقم( ‪.) ٤٩٩‬‬
‫هرح؛ت‪1‬بثءاأاسسع‬

‫‪ " ٧٧٦‬وص أي جهنم هاو ت هاو زثوو اف ه'' ‪ ^ ١‬ثنلم!!ار ‪ )JU‬ثدي‬


‫الصل مادا علته‪ ،‬لاكاو أذيقذ أربجن ■^‪ ١‬له ْى أو ثم بين يديه®• هاو م المحرت‬
‫لأ أذوي ‪ ^١٥‬أنسيرا يوما أن ^^‪ ١‬أو نته‪ .‬مممى علتهرُ‬
‫إل قيء‬ ‫®إدا صل‬ ‫‪ - ٧٧٧‬وص ش ثعيي• هاو ت هاو رثوو اف‬
‫تنره مى الناص‪ ،‬هارادأحد أذعبماربيى ثديه‪ ،‬يلذينه‪ ،‬هإل آبى ملثماثاله‪ ،‬هإما ئو‬
‫صه‪.‬هداممابماري‪ ،‬وكم ^‪.٢١‬‬
‫‪— ٧٧٨‬لص ش ُرثرْ تيؤهقنئ ‪^١٥‬؛ هال‪ ،‬وئول‪ ،‬افه‪® ٠:‬مطع الصلاه الزاة‬
‫دامحاروالكلب‪ ،‬محميدللث‪ ،‬مثلمؤحنْ ‪ •*^١‬رواةمنلمر ‪• ٠٢‬‬
‫‪ - ٧٧٩‬وص عائشه هالث‪ :،‬كان الض هبمل من الم وك قنرصأثثه‬
‫‪ )JUJ‬المله'كاغ؛تاض الخناوة‪ .‬متمؤ علتهر؛ا‪.‬‬
‫‪ - ٧٨ ٠‬وعن ائن عثاص هاو‪ :‬أهيئ‪ ،‬زامحا عل ض ذه يزةس ئد ناهزت‬
‫الإخقلأم‪ ،‬درئول‪ ،‬اف سبمللألأاسيخإل عثدجدار‪ ،1^^^ ،‬يديمح‪،‬‬
‫^ث‪،،1‬هامزملأ‪،‬وك‪.‬‬
‫ققءل؛هرْا‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه الخارىت كتاب الصلاة‪ ،‬باب إثم الآر ‪ ) ju‬يدي المل‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٥١٠‬و»سالمت كناب‬
‫الصلاة‪ ،‬باب مغ اطنار من يدي اكل‪ ،‬رنم(م\ ‪.)٥ ٠‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ‪^،^١١‬؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب يرد اكل من مر بض يديه‪ ،‬رنم( ‪ ،) ٥٠٩‬وم لم ت كتاب‬
‫الصلاة‪ ،‬تاب مغ المار بتن يدي اضل‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٠٥‬‬
‫(‪)٣‬أحرجه ملم‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب ندر ما يسر المصل‪ ،‬رقم( ‪.) ٥١١‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه الخاري‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة عل الفراش‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٣٨١٠‬وم الم‪ :‬كتاب‬
‫الصلاة‪ ،‬باب الأعراض بن يدي المصل‪ ،‬رقم( ‪.) ٥١٢‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه البخاري ت كتاب الصلاة‪ ،‬باب صرة الإمام صرة من حلفه‪ ،‬رقم ( ‪ ،) ٤٩٣‬وم لم ت‬
‫كتاب الصلاة‪ ،‬باب صرة الممل‪ ،‬رقم( ‪.) ٥٠٤‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةت‪1‬وااس‪،‬ئةرباباسر)‬

‫تلماء وجهه ثقا‪ ،‬ءإ‪ 0‬لمُنجد يليمحسن‪ ،‬محام‪ ،‬يإذ لمُيتكرا معه عصا يتحطط حطا‪،‬‬
‫م ال يصره ‪ ١٠‬م أثامهء‪ .‬وؤاْ أبوداود وابن ماجنرُ‬
‫ارإدا صل ‪^-١‬؛؛‬ ‫‪ " ٧٨٢‬وعى نهل نن ش حثئه هال؛ محاو رثوو افه‬
‫مح>‪.،‬نواةعوداثدرى‪.‬‬
‫داو‪:‬ىزبث‪،‬نئولافِهبجإلني‬
‫راهم‪،‬ولأ‪:‬طقثا‪.‬‬ ‫ولأتجزة‪،‬يختلهشص‬
‫^‪•٣٠^^١‬‬
‫‪ " ٧٨٤‬دعن اشنل بن عثاس ماوت أيايا رثول‪ ،‬افه ه ودحرال^ يائية ‪٧‬‬
‫ومعه عثاص‪ ،‬يصلل‪ ،‬صخزاء ثس بتن يديه ثزْ‪ ،‬ؤحمارْ لتا وكلته ئتثان بهز‬
‫يديه‪ ،‬ة‪،‬ا بال بدلك‪ .‬رواه أبوداود‪ ^١^^٧^ ،‬ث)حوْر ا‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه أبو داولت تفرع أبواب المرة‪ ،‬ياب الخط إذا ل! ثبد عصا‪ ،‬رمم ( ‪ ،) ٦٨٩‬وابن عاجه;‬
‫كتاب إقامة الصلاة والمة فيها‪ ،‬باب ما يرالممل‪ ،‬رمم( ‪.) ٩٤٣‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أبو داويت تفرع أبواب المرة‪ ،‬باب الدنو من المرة‪ ،‬رنم ( ‪ ،) ٦٩٥‬والن اثي; كتاب‬
‫القبلة‪ ،‬باب الأمر بالدنومن المرة‪ ،‬رنم( ‪.) ٧٤٨‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أبوداودإ تفرع أبواب المرة‪ ،‬باب إذا صل إل مانية أو نحوها أين بجعلها منه‪ ،‬رمم‬
‫( ‪.) ٦٩٣‬‬

‫(‪ )٤‬أخرجه أبو داولت تفرع أبواب المرة‪ ،‬باب من قال‪ ،‬ت الكلم‪ ،‬لا ضير الصلاة‪ ،‬رقم ( ‪،) ٧١٨‬‬
‫والن اني ت كتاب القبلة‪ ،‬باب ذكر ما يقطعر الصلاة وما لا يقطعر إذا لر يكن بض يدي المصل سرة‪،‬‬
‫رنم( ‪.) ٧٥٣‬‬
‫شمممس»قك‪1‬ةاسس‬ ‫حمِ‬
‫نتث‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫— رإلى •‬

‫‪ - ٧٨٥‬وص م تعيد قال‪ :‬قال زشوو الهِ‪ :‬ارَلأ‪:‬نبع الئلأة لمائ‬


‫وادرياثا اظتم‪ ،‬يإمامحش‪4‬لائ»‪ .‬رداةٌئاودرا؛•‬

‫‪ - ٧٨٦‬عن عاممه هاك محت أنام يئن‪:‬دي رثول افب‪ .‬ور‪-‬بجيِفي‬


‫ئش‪ ،‬قإدا تجد ■؛‪ ،^i‬قمصت رجل‪ ،،‬ؤإدا قام بمثطتهإ‪ .‬قالش‪ :‬والثثوت يوهئد‬
‫لس فيها قصايح‪ .‬متقىعلتور ‪. ٠‬‬
‫جه‪:‬ج‪:‬مآطمحاىقو‬
‫أذ يئر بتن يدي أخيه معرصالب الصلاة ثان لأل يقيم ماد‪ 4‬عام حيث ل مى الخطوة‬
‫همخطا»‪.‬نواةاينظلأ‪/‬‬
‫يماآاث;لإنمصىداشه‪5‬ان‬
‫ا•‬ ‫أنثئثمبهحثداضأذيثربتن^•^‪ ٠‬ؤؤ‪،‬رولإت أهوذعلته• رواة‬
‫رءإدا صل‬ ‫قال‪ :‬قال وئوو افي‬ ‫‪ " ٧٨٩‬دعن اس عباس‬
‫إل عم المحق هإة مبح صلائه ايار والخنزير دالبجودي داليوتي دالزأْ‪ ،‬ورزئ‬
‫عنه إدا مؤواتثن يديه عل قدقؤ حجر®‪ .‬وواة أبوئاؤئ‪. ٠ ١‬‬
‫خوًءجقة؛؛جبم‬

‫(‪ }١‬احرجه أبوداويت تفريع أبواب الرة‪ ،‬ياب من ‪ :، Jli‬لا يتمل الصلاة ثيء‪ ،‬رنم(‪.)٧ ١ ٩‬‬
‫(‪ )٢‬احرحه البخاري؛ كتاب الصلاة‪ ،‬باب الصلاة عل الفراش‪ ،‬رقم( ‪ ،) ٣٨٢‬وم لم ت كتاب الصلاة‪،‬‬
‫باب الأعراض؛؛ن يدي الصل‪ ،‬رقم( ‪.)٥ ١٢‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ابن ماجه؛ كتاب إقامة الصلاة والسة مها‪ ،‬باب ارور؛؛ن يدي اكل‪ ،‬رنم( ‪.) ٩٤٦‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه مالك ق ا‪،‬لوءلأ(‪. )١ ٠ ٥ / ١‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه أبوداود؛ تفريع أبواب المرة‪ ،‬باب ما يقطع الصلاة‪ ،‬رقم( ‪.)٧ ٠٤‬‬
‫مرس ‪fl‬؛ ‪ijLl‬‬

‫ههوسام؛و‪1‬وا‬
‫اثمفط‬ ‫"ثوًٍهقت؛مبم‬

‫‪٢٢‬‬ ‫<لنأقبمدث‪,‬ممحتيجمحه‬
‫‪٢٢‬‬ ‫تقث تئطا لثتقث نيلاه‬

‫‪4‬ثاكان محمد أيا لثلتن قبمالكميوبجررممحل أش يبماثمألممشى ‪٢٢ ...............4‬‬


‫هاومم لذ ^‪٠٢٠‬‬ ‫وتأ ألمد‪.‬قث‪ ،‬إلئ‪-‬ثرأ؛ ؤألمسكي) وآدثإ؛وا عثبما‬
‫‪٢٤‬‬ ‫ثأ'مبمثيىيأشتأنيأيه‬
‫‪٢٧‬‬ ‫هقث‪.‬شثآلإفه‬
‫‪4‬تيادنأ‪ ،٤^٠،‬تئص ‪ ١^٠‬ر‪،‬ث‪،‬انإوكّ ثنكميك ‪٢٨ ... . ................................4‬‬
‫‪ 4‬محبمادأقة ي‪ ،‬ألناي لمئت ج؛قدآدعؤإ يئم هثئما عثامحبماين أييدف ‪٢ ٨ ٠.ّ ّ ّ ّ . 4‬‬
‫‪٢٨‬‬ ‫‪ُ 4‬بآ متاينتأ؛ن عديأ ؤ‪ ،‬؛لهى ‪4‬‬
‫‪٢٨‬‬ ‫‪4‬ثامحفل بن مدالأليثب نيئ ثيت‪4‬‬
‫‪4‬كو آرستا ؤثتا أكيه ؤأزه معهمِ ألكثتب مآلمثر!ءت< إإئو‪،‬ا أقاش‬
‫‪٢٩‬‬ ‫أس‪4‬‬
‫‪ ^4‬ألثاس أث؛ ء؛ءد« بق أس ألبجى ئدمبى دمنذرن وأنزل سهم ألككن‬
‫‪٢٩‬‬ ‫محيج؛بتيصفثاأظ‪.‬أفه‪4‬‬
‫‪٣٠‬‬ ‫‪^4‬؛" ئزل ءثمحألمآان جةقءد؟‪4‬‬
‫‪4‬مءرءائا ميثئ كمأءُ ءآلنا؛يى هك عي يجثث محيلا ‪.. 4‬اا‪..‬ا‪...ّ..‬ا‪...‬اا‪٣ ٠...........‬‬
‫‪4‬إن ئثدا لتج‪ ،‬ألشحف ألأيك‪.‬مح>إقدبم دمحّئ‪٣ ١............................4‬‬
‫همحمم‪1‬و‪،‬حئةاسابيع‬ ‫لم‪،‬‬
‫ؤ«ل تى أرو آلكثب ‪ ^٢‬ء ه‪ ،‬موتئ وك دنثى هغاثى عتلوهت رااطيس ملوما‬
‫‪٣١‬‬

‫‪٣٢‬‬ ‫‪ ٧٢‬ندى أس مهدرث‪4‬لم أئثوه ه‬


‫ند‪ ،‬يث أمحثذ ثتثثثم ضك نثن كج وم' شنا مءي‪-‬ءا ‪ُ >^١‬ميمه • • • • • • ‪٣٣‬‬
‫بيج دع ثذ امحن ما نش يدء ؤ‪ ،‬وٌ مححتجإيج وما نبمتا أي'أص‬
‫‪٣٣‬‬ ‫محمرش ؤمحسى ل‪ ،‬آمحأ ألن؛ث ذلا ثنممحأ محو ه‬
‫ؤوم؛ت أنسلتا رنه ين عئ نير من صمتا علك وينهم من لم سثص‬
‫‪٣٣‬‬ ‫‪^^!٤‬‬
‫‪٣٣‬‬ ‫<نإنتنمحإلأكبجامحه‬
‫^^إآقةبجيا \محبثممح‬
‫تني أقم ن«نئم م‪ 0‬حمئ عثو ألصثلة شتيإ ؤ‪ ،‬أمح؛دبجا شك‪،‬وأ 'كن جمك‬
‫‪٣٣‬‬

‫‪٣٥‬‬ ‫^نيطيهممجلكنج؛سما ه‬
‫‪٣٥٠ ..................‬‬

‫ؤ تنم سوؤألثثأُى ه وفرأتيائ‬


‫‪٣٦‬‬ ‫ككساه‬ ‫ؤ آو‬
‫'ج ألذ* يذ أيو‪ .‬دأبوء نبتو‪ .‬نبجبميو‪ ،‬نبو‪ .‬ه أنه ثم هنؤ ثأل‬
‫‪٣٦‬‬ ‫شوه‬
‫^هتربميزهمآثفيك\ه‪٣٦ ......................‬‬ ‫ؤ ءإدا ؤغؤ‪،‬آدثريِ ‪٦١٠‬‬
‫آة ‪ ١٥‬ؤا؛آمذكنمه‪٣٦٠٠ .‬‬
‫شء؛ت‪1‬سحث‪1‬ةاماسة‬ ‫حمم‬
‫—لمحنا‬
‫ؤء !‪٥‬؛^ ؛قول ن)لثقكي تأكهق ي ناك؛قي م؛لإ زق أؤم‬
‫ألثيزمثبمة محكتؤ‬ ‫يآكربم؛ ينح ّبجتل آس‬
‫^‪ ^٣‬ربمثثا‪ ^^١ 0‬آمري مه \وموءائ ندى لاكابج‪ ،‬وبتثت نن ألهدكا‬
‫‪٥٨‬‬ ‫وآخوص ه‬
‫ًكاف توبما أوعك سمرس؟ئأكاي أثره •••••••••••••••••••••••• ‪٥٨‬‬
‫عد ‪ ٠٥٥١‬جج آتجت ش آتظغ الء شة ^•••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٥٩‬‬
‫ص إلا أء؛ "ثئ؛ودا أنم وتا؛آوؤ ثآ آنزواثث ها ين نل»ليه •••••••••••••••••• ‪٦٠‬‬
‫‪٦٥‬‬

‫^ئأف;لأآءمحه‪. .‬ب‪.‬سس‪....‬سبب‪.‬س‪٦٧ .........‬‬


‫ؤ م آمحذا مدءؤإ؟ إن عدُا ي‪ ،‬يفيطم بمد إد ءثتا أس ينتآ وما قؤ_ن لآ أن‬
‫‪٧١‬‬ ‫محن؟للأأنسغئا>‬
‫ؤ *‪ ٠٢ 0‬ثنيثا نن لمكرآؤ أنئ ونوهمن قثنكن تو‪ ،‬ثجث ه •••••• •••••• ‪٧٣‬‬
‫‪٧٥‬‬ ‫ؤ أالمِمورآلأصج تزتهثاه‬
‫ءؤ وش يبج و ألإتلم دينا«ق يمت‪ ,‬ند ه •••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٧٧‬‬
‫‪٧٧‬‬ ‫ؤ إن أدمى بم‪-‬دآقد ألإن ثم ه‬
‫‪٧٧‬‬ ‫ؤدثنث‪4‬تد أقن أق يقء=شى ه‬
‫‪٧٨‬‬ ‫ؤوددأ لزدمحمد‪-‬دمحه‬
‫ؤ قثوا أس لا وبجي إق ‪ %‬ه أ'م ‪ِ %‬ين ثا كء أسُ‬
‫ورثولث ولادبجى يئن الحب) ثن أؤثمكث< ‪١‬وة‪J‬أآلدتث ■ح‪ ،‬بمقوأ أيقد‬
‫‪٨٣‬‬ ‫ءن بيت دئم‬
‫‪٨٤‬‬ ‫ؤكئلشآسثتاإلأثعاه‬
‫هءءِ‬ ‫ه‪،‬رسالإياء‬
‫—‬ ‫ّلألئا‬

‫وثاد‬ ‫دبمنث نهاي أس‬ ‫أحنث آئث محثذ‬


‫أقث‪.‬إف معبمفم ؤة آنتم الكثان‪ ،‬وءاشتإ أؤءفو« وءا‪،‬نتم تجأثليه‪٨٥ ...........‬‬
‫‪٨٥‬‬ ‫أدف _‪ ،J^4‬بمي أش ه‬
‫وة أدمحنتث ^ يى أثث ئإ أنتقنؤأ دهري ءقهؤأهبي؛طق ألا محامإ ولا‬
‫سأآمحمحممومحذري © عآزتَؤ؛أفيأمحقآذت‬
‫ؤؤ‪ ،‬أو‪-<-‬رق؛؟^^‪ ١٢‬؛‪-‬؛‪ II‬مايثتؤئ تمثكم نؤقم مها مائكمن‪ .‬رثُ نذ‬
‫‪٨٨‬‬ ‫عمرمحءت‪،‬إه‬
‫ؤ ألثثثأس بجدمحأ أثثي ويأذثحقم أأثتككا‪.‬ء ه‪...ّّ...........ّ...ّّ.ّ.‬ا‪.‬ا‪.‬ا‪..‬هخ‬
‫أكوى حكنتذ معدوكن^‪٨٩ .............. ٠٠٠ . ٠.٠٠ .......‬‬ ‫ؤالقغآط‪ 1‬سا‬
‫‪٨٩‬‬ ‫مده‬
‫^‪ ١^١‬بمن آؤ!را ‪ ٣١٠‬ةئثؤ‪ . 0‬نإدا ئتمأ ؛؛م؛؛‪٧^٠١٠‬؛ و‬ ‫وإل أل؛ك>‬
‫يإدا أمؤوزإف ‪« ١^^١‬كهتآا ‪.‬يإدا رأدنم ‪ ^ ٠١٠‬ثددء قثاؤق‪.‬وثآ‬
‫ؤبجلوأ قهأ خغظ؛أن ؤا«ال؛وم أدي ‪ ٣١٠‬عن ألتةئ‪١‬ر بمنكؤ(ن ه‪٩٠ ......................‬‬
‫^^ث©يآصبجون‪0‬شؤنآمحنا‬

‫لألأ‬ ‫ثأبمف ء أن لاقه أش‪،.‬؛‪٠١‬‬ ‫<كوا أئ ^‪١‬‬


‫ِمئءث ولابمئلن أزقدس ةمحثثبهي يثشثت« يثث لد‪ ٢٤:‬نأتبهى ولابممثف‬
‫‪٩٦‬‬ ‫ق‪ ،‬تنأولأ ثانثة ه‬
‫ؤاونلإبك> اثشحثه ؤأنتر ثمميذى أه بهة؛ كأميى‪٢‬لإبم‪١‬د ثيؤة تن يئن اشقي‬
‫‪١٠١‬‬ ‫للإلإقثمح>‬
‫مح؛ىاأ‪،‬هئةاسبيح‬

‫‪١٠١‬‬ ‫وإدثءَغ‪ 0‬قحثه ه‬


‫^‪ ^٤‬محثص ا!ةوو ثئلمع ‪ ^١‬ف‪ ،‬هيؤ‪ ،‬متض‬
‫تثث حظ• آلأنثيهث ه ••••••••••••••••••••••••• ‪١٠٤‬‬ ‫ؤ‬
‫ؤدثُ ^^‪ ١‬آزئنديظر ؤوتأظلإأف قى ردقًءفم زحام ه‪١ ٨١٢ ، ١٠٥ ..............‬‬
‫^^^^^^••••••••••••••••••••••••ه'ا‪،‬محا‬
‫ؤوتا من‪،‬بمن ي ألأنبجر إلاوأش يدمها نتلأ تت‪.‬نمماوثنزدعه‪ 1‬ه‪١٠٠ ....ّّ..ّّ.ّ...‬‬
‫ؤ ‪ ١٥٧‬ثن ليهم امحق ثو رجهع< ‪4‬نندا هثحمم ه ‪١٨٤ ، ١٠٦ . ...... ٠٠١ . ...... ١١١‬‬

‫‪١٠٨ ................... ٠٠ ....‬‬ ‫ظثظ‬


‫ثُيذوأ‪4‬ألحو ‪ ١٠‬إداإنا نحنثن‪4‬كث‪ 4‬ر‪.....‬ؤ‪........‬لألألأ‪١١٤ .‬‬ ‫ؤ ‪ ١٥٧‬نر‬
‫‪١ ١٥‬‬ ‫ؤ ؤضمم‪ ،‬لتا مثلا ودسيى عالمه ‪ f‬ه‪.........‬‬
‫‪١١٦‬‬ ‫ثن بمي‪ ،‬آدظنم محئ رمح ‪4‬‬
‫ؤنُأمحى ‪ ijr‬أنئذئق يدث ني أنيق قهه‪...........‬لألألألألأ‪١١٦ ...........‬‬
‫‪١١٦‬‬ ‫أزو ‪jS‬؛(‪i‬‬ ‫م ي!‬
‫ؤ وه) سألئهأرس حآ أيقثزت ؤألأنج‪ ،‬لملن ■^‪ ٠٠٤‬ألمؤرألعلمثّ ه‪...‬هّ‪.ّ..‬مااا‬
‫ؤ نهى آلقثتزت ؤألأنج‪ ،‬أد=كآد ين حاي آلتايب‪ ،‬ه ‪ّ ١٠١٠٠‬؟‪ ١.١١ .‬؟‪..‬؟‪٠.....٠.‬ر ‪ ١٠١‬م‪١١١‬‬

‫ؤ إن ه=كائث‪, ،‬؛لاصنمه ثءدْ ؛‪ ٥١‬هت؛ جع ئةت\ حنكآ ه‪١١٨١ ..................‬‬


‫‪١١٨‬‬ ‫ّيىث ه‬ ‫ؤمثءء‪-‬ن'‪١‬كمحا ^^‪٠‬‬
‫‪..... ٠٠٠٠٠ .‬لألأب‪.‬ب‪.‬ب‪.‬لأ‪١١٨ ......‬‬
‫‪0‬‬ ‫هرسا؛أطوا‬

‫س قثلأ‬ ‫ؤ م اثهئ ٍك ص قوي لمس ش ‪ ٥‬دتئ ص يش يثآي‬


‫آلح؛د إمك هدئ سُ قوه ‪١٢١ .................................‬‬ ‫دتذو ش كتاء‬
‫ؤ «ثهرألناد ؤ‪ ،‬آلم وإل؛ثنربكدئ) س‪ ،‬أقايمح‪ ،‬رلإيتهم بمضأفي‪ ،‬ملؤأه‪١٢١ ......‬‬
‫هلإةشمه‪.‬بب‪.‬ب‪' ........ّ..ُ.ُ........ّ.‬؟آا‬
‫‪١٢٤‬‬ ‫ؤ؛ثغآشمثت؛‪0‬إةخمبمرإه‬
‫ؤ إن أين ثوديث أق قملي' قتثم أثن فاألدمل إألآخ‪-‬تغ هئ ثم عدابآ ميساه‪١ ٢ ٥ ...‬‬
‫ؤ و أك;لا يودريكث< ألثو‪،‬نإرئثي تآلتششت تم ما آحكتيإ ص آ<تطزأ؛^‪٤١‬‬
‫‪١٢٥‬‬ ‫ؤإئا ثث ه‬
‫نأن قعأ أش‬ ‫ؤشلدا‪-‬رم يلإألمحش ى ظهريمل ئبمابملن دالإم‬

‫بجءسثامحةذهِشممه‪.‬لألأ‪.‬لأ‪............‬ا‪.‬اا‪١٢٨ ...‬‬
‫ءؤ ؤألأ<؛‪ [yiy‬ألؤبمآإدثأكل قحثة وسا«سية ه‪.........‬االأالأ؟‪ُ'* ..................‬اا‬
‫^تلشقلأاصاسمحقلآ‬
‫ألدؤز‪ .‬أؤ ‪-‬مؤ‪-‬بجإ دئزأ‪^^،‬؛‪ ١‬لمحمد س ‪ ٥٥‬عنيءه ‪١١٠٣ ....... ٠٠ ..٠ ٠. ٠.٠ ...‬‬
‫‪WT‬‬ ‫ش وه ءءا‪ /4‬يث قم ه‬
‫ذأقِصمصِسمئثسصةه‪١٣٠٣ .......‬‬
‫ؤ لا سثهلم مها ثب وما خم ت‪ ،‬ثمؤت ه ا‪....‬ا‪.‬؟ّ‪ّ.........ّ.‬ااا‪..‬ا‪١١٠٤ .....‬‬
‫ؤدتتثاي؛مأ إل ثنفرم نن رنأءقم وجثو ء‪،‬قهاألثتي‪ 0‬ذوؤ ٌدث‬
‫‪١٣٤‬‬

‫‪١٣٥‬‬ ‫ؤ إن أش ثُ بمفر أن يئمق ه محيم ءا دوذ دإق> ‪,‬يش ثثأث ه‬


‫ق<حةتاواثكاةاسس‬ ‫امَ‬
‫وثيأست‬
‫ؤ هل للنمحس يكثتواإن ثثهوأثعن لهم ماهو ثق ^‪١٣٦ .......................‬‬
‫‪١٣٨‬‬ ‫ؤ ك؛‪،‬اق جمحثهم عنآلمتاج‪4‬‬
‫‪١٣٩‬‬ ‫<قن محقضآلكايثمحس قن‬
‫‪١٤١‬‬ ‫سواأقنييأهئاه‬
‫ه نا‪4‬ألتمحبوما‪ 4‬آلازص وإن تتدوأ ماهآفطتر آوئغعو• ئتاسذم‬
‫‪١٤٢‬‬ ‫بجأق'ه‬
‫‪١٤٦‬‬ ‫ه‬ ‫ؤ نقم ناد ‪ ١٠٢‬ممل مادآ‬
‫ءؤءأ]ها ٌ ت\تو\ "قت قؤئطإ النإامَدا'محب مد اديث ين ثنمفم‬
‫‪١٥٥‬‬ ‫ثثث؛تنمنه‬
‫‪١٥٦‬‬ ‫وثأ قل ألمحق ^^تاءولثثةصصبج‪،‬تاث ‪،^١‬‬
‫محآمحقثئا ص س تممآ م‬ ‫<مثا أء أمح ح‬
‫قدرومنث< ءقإث؛أ ائتهآ أزئا قلا أو تثارا ئحعلثها حيث ا ق لم ةمكإأني‪-‬ا ه‪١ ٥٦ .‬‬
‫ؤدأقيك<لدآأمهمأثم بمممحإ ُلم ينمئأ ييقان يجى ئؤى همإماه‪١٥٧ .............‬‬
‫محمتنكيبمثأءهى‪.‬سسسس‪..‬س‪١٥٧ .‬‬
‫‪١٥٨‬‬ ‫^‪ ١^٥١‬دايآ ه‬
‫‪١٥٩‬‬ ‫ه‬ ‫ؤةأت؛ا ألبق يجو أو=ظ‪1‬ات‬
‫ؤ ينبمتا ألإدس ييلدد خمته أكد‪ .‬نننا عد م وغثنئت‪ 4,‬ء أن آتهظز‬
‫‪١ ٦٣‬‬ ‫ل ؤينلتيك إل آلمآّاز ‪ .‬يلن حنهد‪.‬ائ ^‬
‫‪١٦٨‬‬ ‫<يوبموثرداشه‬
‫‪.‬ؤ‪.‬ؤ‪.....‬؛ؤ‪١٦٨ ....‬‬
‫‪0‬‬ ‫ءرسا'؛‪4‬ت‬
‫—‬

‫لي ثأك‪:‬انزادس فثثذ لأ‪.‬ثمحأ أول وق ئ‬


‫بمدما نقى لثم ًأ لتعئب للتمب ه ‪١٧١ ......................................‬‬
‫"‪١٧١‬‬ ‫ؤنمِرو;امه‬
‫لأ ثكيإى لم‪,‬ه‪١ ٢٧" ..........‬‬ ‫ؤ م إن صلاق‪ ،‬وئء دمحاى ومثايح‪ ٠٥ ,‬رن آثتننهة‬
‫ضآكلأثثم‪0‬يم •••••••••••••••• ‪١٧٥‬‬ ‫نهثييتيؤك‬ ‫آلاء‬
‫•••••••••••• ‪١٧٥‬‬ ‫بن‬ ‫ثبجوة هقها شث ثى ألأذ‬
‫ؤ ت عيل ءنلنا تن يمم آو أنئ وئو ثمين قثذدثث» توة ثة‬
‫ولجنمهرتجم يلنيرماحقاماتعلمن ه•••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪١٧٥‬‬
‫نئم ‪ ^^١‬يآنم ؤث*‬ ‫ؤدال؛ن لابنمحى مع أش إل؛ها؛احن ملإمثمن‬
‫‪١٧٧‬‬ ‫محمح>‬
‫‪١٧٧‬‬ ‫^^‪^^١٥٠‬‬
‫ؤُلثن• ك إقش مإق أك؛ن ين نهى هأ آثجث وتبملرأ <‪il‬؛‪ ،‬وذ؛ؤ‪ %‬من‬
‫صهئآصه••••••••• ■ ■ ••••••••••••••••••••• ‪١٧٨‬‬ ‫آكلا‬
‫يؤبم؛ك؛نمأنيمحمحنآظه‪٠‬ءء ‪١٧٩‬‬
‫‪..........‬لألألأؤؤ‪...‬ا‪..‬ؤ ‪١٧٩‬‬ ‫ؤماآننشثوأ ‪ ٣‬أنتمثوا ام إن أقن بجث‬
‫••••••••••••••••••••••••• ‪١٨٣‬‬

‫‪١٨٤‬‬ ‫^؛‪١‬؛‪ ،‬م تك ه‬


‫ؤوأق‪،‬ثط أق أضنقأهءثة ثأوِثمحلساه‪ ................‬ء ء‪١ ٨٦ ٠ ٠...... ٠ .‬‬
‫رك ألا سدوأ إلأإثا« دالرلآ‪.‬تي إنثننأه ‪١ ٨٦ ٠ ٠ ّ ........ ٠ ١ ٠. ٠ ٠........ّ ..ّ .‬‬
‫ثلأشئ\فينلأ^‪ ١‬ه‬ ‫<إناتلئ؛‪ ilx‬ألخًىت‬
‫‪١٨٧‬‬ ‫وتناولإٍضثاه‬
‫قرحمموا|قء‪1‬ةاسبيح‬

‫‪١ ٨٧‬‬ ‫ؤو‪-‬تإث< نمحمتنئت‪ ,‬ئكترق ثنتإه‬


‫‪١٩٤‬‬ ‫ه‪....................‬‬ ‫ؤ أشممن بجدم‬
‫‪١٩٧‬‬ ‫قتعب ءادم خن ‪ ٥٢٥‬ه‬
‫‪١٩٩‬‬ ‫^؛‪ّ ٤‬ذ آغق ثأم ه ثبمدئإمح‪4‬‬
‫ؤوةي‪ 0‬دثاثؤبماه ؛أق‪4‬امحياددثوياه •••••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٢٠٠‬‬
‫ص اتيش أي ه ‪٢ ٠ ٠ ......‬‬ ‫أش أؤ ثووأثاش ي ي توئ‬
‫ؤ واؤ‪.‬ئ ءائوأ محأبمثم دمحنجم إابممأ ثثتا ثنم دبمتمم ^•••••••••••••••••••••••••••• ‪٢٠٨‬‬
‫هذآلإ ‪ ١^ ١٥‬؛ق سيّنآأ ل مأدأ بجم آلينعق إدا ء=ئا م ثدا عنغا؛بم ‪.‬‬
‫أو مولوألثم‪ ١‬اتتق ‪ ١^٥٠‬ين مد وْ=قنا دقيث نى بميم آة؛فقئا؛‪ ١‬ذوذيرؤ‪ 0‬ه‪٢ ٠ ٩ •.‬‬
‫‪٢١٠‬‬ ‫تدرا ثذ أمحقن ثتقثثم ه‬
‫< شن أئ \ؤت ءَانزأ أؤل‪ ،‬أفرت ي آ‪-‬كزق الأتأ ق ص ه‪٢ ١ ١ .......‬‬
‫ِنث;‪١‬؛^ نحئ ى ي أززأ ألأم ه‪٢٢ ١ ٠٠٠ ... ٠٠٠ .‬‬ ‫ؤ‬
‫"‪٢٢١‬‬ ‫^وصأش‪j‬ثآأز‪J‬إئ‪١‬ه‬
‫‪٢٢٦‬‬ ‫ئدا ممبجر منتتث هأئمء ه‬
‫ة‪:‬زرءن؛محنه ••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٢٢٩‬‬
‫‪٢٣٠‬‬

‫‪٢٣١‬‬ ‫ؤئس أمع نداي ق بجل ثلأ ثق ‪4‬‬


‫^؛؛‪ ، ١٢^١ ١٦٤‬أدقوأ ظ ‪^١‬؛‪ j3J،• ،‬تن صن ث‪-‬ءدؤه‪ . ١ ١. ١ ١ ١.....‬ؤ‪ ١.‬ؤ ؤ ؤ ‪ .... ١.٠ ١ ١ ١‬ء‪ ..‬ء ‪٢٣٧‬‬
‫‪٢٣٧‬‬ ‫ؤأتواأق نقثزح ت! منث‪،‬إفوه‬
‫‪٢٣٩‬‬ ‫<اتا ثش أق تذ هايءِ ‪^٠١^٢‬‬
‫امَ‬ ‫ماسالأيات‬
‫ر ه!ز"ا —‬ ‫—‬

‫لإلنمذذص©دن‪:‬اآس‪٢٤٩ ..........................................‬‬
‫‪٢٤٩‬‬ ‫رىمحشآشَيذ ك\تثولإ\ه‬
‫‪٢٥١‬‬ ‫ؤ ثق ة ختظ عأتم بى م‪ yt‬أئأ‬
‫‪٦٦٠ ..‬‬ ‫‪.‬ب‬

‫‪٢٦٤‬‬

‫‪٢٧٦‬‬ ‫محمتبم<ه‬
‫‪...‬ء‪..‬ؤ‪.....‬ببءءءءّ‪......‬ا‪.‬مخأ‬

‫‪٢٨٧‬‬ ‫ءص \لكتي تط وقق‬


‫‪٢٨٨‬‬ ‫<ثثو أنلآلآؤإحلأتمنه‬
‫‪٢٩٠‬‬ ‫<نأة ث ألقإ‪،‬من ئ د‪/‬ن ذ;لأك ‪i‬‬
‫م آذثوأ يآ أمم ق‪ - -‬ثلث ين ملطم تن ألبمي وأهي) ؤ‪٢٩١ .................. ^^٥١ ،‬‬
‫‪٢٩١‬‬

‫‪٢٩٤‬‬ ‫ؤ يقيثتت\«طو؛ رإلئيميك< للئيثنته‬


‫ؤءَلكث• مآ ‪3‬؟^‪ ،‬ثامواقىئف‪،‬وأ لأثمآًكيرا ثلأ ‪ ٧١٤٥٠‬أزل مقل تف‬
‫‪٢٩٦‬‬ ‫بمدما تئى ثم أمم أصخب ليجمه ه‬
‫ؤبُ حني ‪ًْ 4‬محم بن ئجديم إلا تذ أم بميم أد تمردمح‪ ،‬أد إصثج محنت‬
‫ألنايف وش يمعل ق‪1.‬لثو‪^،١ .‬؛ ^‪٠٧٤٠‬؛‪ ،‬أم موف ويوم؛ ^!؛؛‪ 1‬ه‪٢٩٩ ..............‬‬
‫ؤء ض‪:‬لآاذأشلمحي غ<تيآوتيثاي امحثوأ أنبحه‪..‬ؤ‪٢٠٠ ٠ ............‬‬
‫ؤولدئر‪.‬ئاد تم‪،‬و ‪ْ cM‬كعثرأ ‪ ٤٥^٢‬بممبجث ‪-‬د حمث‪4‬م دأدبنرثم ه ‪٣ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬‬
‫ؤ آ ثار يتنبمؤث ‪ ١^٤‬عدؤإ وعشي ومم ثمم ألثاعم أدهإ؛اد نتعندنثي أثد‬
‫‪٢٠٠٠‬‬ ‫اندف ه‬
‫؛محممب|سداةاسسح‬

‫جآ؛ً=ظم رنوح تن آمسءطم ء؛؛بئ ءث‪-‬ي ما عنقن ‪-‬زئ‬


‫‪٣٠٢‬‬ ‫سمم‬
‫ظ‪%::‬ص أيى قممن و آ‪1‬تم ؤقوث ين أإثمحأ؛ز ‪ 0 ^^'١^٤‬وذثاُ‬
‫عداثاةهصث>‬
‫►ؤإثاَغ‪ 0‬مل ألثؤبمه ^‪ ١‬دعتأإو آف نقمي‪ ،‬يذؤ ثم أن رمؤأستا مبلتاه‪٣٠٦ ....‬‬
‫ؤبٍه بمات تحمحى آن ثل‪4‬ووأنأس نحب ألثنلؤءٍت ه‪٣١٥ ........................‬‬
‫‪1‬ل‬ ‫ؤكأئ؛ا آدت؛‪ ١٣‬؛ ^‪ ١‬ئتلمنِ ‪,‬إئ ‪.,٠^٢‬؟ ضؤ\ و‪-‬دظ'‬
‫لقآتةء‪،‬ه‪٣٩٨ ، ٣٥٤ ، ٣٣٩ ، ٣٢٧ ......‬‬ ‫ص;‪^١‬‬
‫ؤآ‪3‬بم‪1‬ثيم تذي أؤقتلإأوآءه‪....‬ب‪.‬س‪٣٦٧ ، ٣٥٦ ، ٣٤٦ ، ٣٤٢ ..‬‬
‫نجطلفيحنى؛أه‪٣٧٦ ...............‬‬
‫^^مسأشهؤؤ‪..‬ب‪.‬؛‪.‬ؤ‪.‬ؤهه‪.‬ؤ‪٣٧٦ ..ّ.‬‬
‫ؤنآثثالأ\ئءءكمثله‬
‫‪٣٧٧‬‬

‫ط‪ 0‬ين دون أش ه‪ . ٠ ٠ ّ .ّ ّ ّ .. .. . . ١ ّ . . ....... ١ ّ ّ ٠ ّ . ٠ ٠ . ٠ ..‬ؤ ؤ ‪٣٨٤‬‬ ‫ؤ ولا ثثتوأ‬


‫‪٣٨٤‬‬ ‫<فثأوأأهثثايده‬
‫ق‪ ،‬كان لثؤيي َرلأمذنت إدا قش أئن ق‪-‬ءمح آمك آن ةؤ‪ 0‬ثم لإث؛رآ ثن حط ه‪٣٩٤ ..‬‬
‫إلا أن ؟ؤق تينة ؤ دما‬ ‫ؤ م لا أحل ‪ >4‬مآ آدؤ إة محزتأ مق فاعم‬
‫‪٣٩٤‬‬ ‫؛إققي‪.‬محه‬
‫ؤأوًطتاا عتندوأ عندا مدم ميى منيم ه‪........ّّ.‬ا‪.‬اا‪.‬ا‪....‬بّ‪٤١٣ .........ّ..‬‬
‫‪٤١٤‬‬ ‫ؤتأ'س؛؛‪-‬ئأإلثحرثألثاؤآه‬
‫مم‬ ‫؛هوساء؛واوا‬

‫‪٤١٤‬‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫^‬ ‫ون آق ح ‪^^٥١١‬‬


‫‪٤١٦‬‬ ‫ؤد‪-‬ءمح آلإدس صع‪-‬يثا ه‬
‫قؤ؛غآشممح ه •••••••••••••••••••••••• ‪٤ ١٧‬‬ ‫^‪ ٢٠^٧‬يي ظهتت‬
‫‪٤٢١‬‬ ‫ؤ‪3‬أ‪:‬ثأتآولمممه‬
‫‪٤٢٢‬‬ ‫عدأهم‪ ،‬ينآتك؛تيى ديايإه‬
‫‪ '٠‬لن يفيرث< ين مهلي إلاش ث تاسه ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٤٢٣‬‬
‫‪٤٢٣‬‬ ‫<سآأؤئائه‬
‫مجمت ه ‪٤ ٢٣ .............................‬‬ ‫وقمآ أترء‪ 7‬إدآ ؤإت سنثا أن يقؤد‬
‫ؤر«ي•‪,‬إزآغ‪ ،‬يى ص ثإن وعدئ آنص وأتت لم ‪-‬آممبم ^••••••••••••••••••••• ‪٤٢٣‬‬
‫ه‪...‬ؤ‪..‬ؤه‪..‬اه‪٤٢٨ .‬‬ ‫دتنأ<ن له ء ئافيت لأي عئ أى يبعثك رك مناما‬ ‫ؤ همين‬
‫‪٤٢٨‬‬ ‫ؤ حئ إدا جاءؤبما ونحئا أمحبم‪،‬اه‬
‫محأيريىصظئ>‪.‬لأبء‪.‬ء‪.........‬اُاءاا ‪٤٣٠‬‬
‫تئآ ب‪ ،‬قي وتب ه ذآ آعئ عنه ماأم‪ ,‬وم! يتقثب ه سثثق‬
‫‪٤٣٠‬‬ ‫^‪^^١‬‬
‫‪٤٣١‬‬ ‫ءاؤءلمحنمح‪.‬نيه‬
‫‪٤٣١‬‬ ‫ؤنيظا‪ 0‬بجتا ءث)آتةنج؛ن ءء‪-‬محإ ه‬
‫ؤ يثن يبج ؤتألإتقأ)دكا ش بمل ند ه ••••• ■‪٤٣٢ .••.•••......•...•.••••••.•••.‬‬
‫نمق محت ‪ ^٦ ٣‬يكاه‪..‬لألأ‪.‬لألأ‪٤٣٣ .‬‬ ‫ووص ثم يذم‬
‫سق عيب‬ ‫ؤ أئن ثآ أنيى إلظيى محي اوف يأقج المحلي؛* إمق>‬
‫‪٤٤٦‬‬ ‫أ'ذنكآءثإ'مه‬
‫شحهابا*سئةاسبيح‬

‫‪٤٤٦‬‬ ‫قه ألكتلو‪ ٠‬إرتث»' ألمط^ز‪ ٠‬ه‬


‫‪٤٤٧‬‬ ‫ؤصثفتجأكس>‬
‫ؤهءِألةئلزآثلتي ‪ِ ٤٥^١‬سآكفيإنأكنت يذق ‪٤٥٨،٤٤٨ ....>^١‬‬
‫‪٤٥٠‬‬ ‫ؤتءقاي‪-‬ثقىه‬
‫ألنجقوآ ‪-‬إ م؛ئمفيمح‪............4‬ؤا‪٤٥٤ ............‬‬ ‫ألكثاوآ‬
‫ؤثإنَطاقاتي ين ‪ ٨٤^١‬آقثأوأ قصوا ‪:‬تبمأ إذ ثثاتيوآلأ<ئ‬
‫؛يمأتاإلمتّفي ؤآنعلوأإن أثن‬ ‫قثاؤأأتي‪ ،‬بنج‪ ،‬تئركئءإلآ م أثوإن ثا«ق‬
‫أئآ أثثقيتؤن يحوج «أتدمأ «ير‪ ،‬قم‪v‬ؤه ‪٤٥٤ ................. ١ ١ ١ ١‬‬ ‫بجب‬
‫‪٤٥٥‬‬ ‫■‪٤‬؛^ لق بن أبجي سء ةه؛إغأ ألتمقمحا ه‬
‫^لهئلأسئمج'ةجظنلإته‪......‬ب"ب‪٤٥٥ .‬‬
‫^م‪،‬ثتنمثه‪...‬ؤؤؤؤؤؤ‪.ّّ.ّ.........‬؛‪٤٦١ .....‬‬
‫ؤ لإي ألثلو‪ ٠‬لدؤك ‪ ، ٣٠٠٤١٢‬إل عسو‪ ،^١ ،‬وئتءاث أشم إة مآاث ألثجي'ةى‬
‫‪٤٦٢‬‬ ‫تينجداه‬
‫محر ألمه‪٤٦٤ ••••••••••••••••••••••••• .‬‬ ‫ت؟؛ ألتئ ألأيس يى أ‪-‬محل‬ ‫ؤ‪-‬م‪،‬‬
‫تأني ألكثلره إاكث<< أيهطوء ثتق عيي‬ ‫ؤ أئد ثأ يى إقش مى‬
‫‪٤٧٠‬‬

‫ُؤة‪-‬أقع ‪O" ^٤٢^١‬؟ آؤ؛ن همف‪ ،‬ءثلاغم ‪-‬كشمن ‪٤٧١ •••••••••••••••••••••••••••• 4‬‬
‫‪٤٧١‬‬ ‫ؤ؛؛!■ذ م ء محم بحائلؤن ^‬
‫^‪ ^^١ ١٤‬يق ^‪® ١‬إذا ئثث ‪^١‬؛<^ ® ^‪ ١‬تثه أفت نيثا ®إلا‬
‫‪٤٧١‬‬ ‫الثتين ®اي؛مؤ ص ينزه‬
‫®ٌفيمءمق‪٤٧١ ••••••••••••••••■ •••••••••• 4‬‬
‫يلأيز‪_ _.‬‬
‫سأمحصي‪..‬ى‪....‬س‪٤٧٦ ...‬‬
‫أك‪^^١٥^ ٣٠:‬؛^؛^‪٤٧٧ ................‬‬
‫‪٤٧٧‬‬ ‫<توثآقايىه‬

‫‪٤٧٧‬‬ ‫<ئأظته‬
‫ينقدئ يسمحز عن دينوء مثق وهو هكاؤ لأوقثش حعلث آعمنهز ؤ‬
‫‪٤٨٢‬‬ ‫صثامحْ‪:‬ه‬
‫ممح;لآأزلئإافيءله‪٤٨٥ .......‬‬
‫م ي تثرنؤ أق محخ ثثةهِمحكاقتو\ أق ثأ'وآمحزوأس‬
‫‪٤٩٢‬‬

‫‪ ^!٠٣ ^٠‬عز آلقظوب يألثطلوء ألوتعق ؤبموموأ ه تننتى ه‪٥٠٤ ، ٤٩٤ .............‬‬

‫حكأ ألإدس ثبملأ ما منيس دء مأثثُه‪ .‬ه‪..‬اب‪.ّ....‬ا‪.‬ؤا‪....................‬آبم؛‬


‫<تواأك ^‪ ١^١‬ك بمش ينى آليثثوأنثناإق ذَؤآشه‪٤٩٧ ........‬‬
‫‪٤٩٧‬‬ ‫نز‪،‬وؤآه‬ ‫و‬
‫ئساهاااا‪ّّ.............‬لأّؤؤؤ‪٤٩٩ ............‬‬
‫‪٥٠١‬‬ ‫^‪ 00‬بمد صثنخأيى‪1‬آء ه‬
‫‪٥٠٣‬‬ ‫ؤإة مءا‪ 0‬ألثمةى ثثيوداه‬
‫ثثز لم آلاكش ذلة أنئوأق ناكثاقلوأ؛ن ي •••‪٥٠٥ ■•••••••......‬‬
‫ؤ ^‪ ٥١‬ضيت ‪ ٧^١‬أشئوأ ؤ‪^١ ،‬؛‪ ،‬ؤآبممإ ين ثنز أش ه ‪٥٦١ ، ٥٠٥ ............‬‬
‫النايى بجم للج أمحْ=قم أن اقن بيبمت يذ ألتنييت‬ ‫ؤ وآدأف تؤنث آقو‬
‫‪٥١١‬‬ ‫قممح‪4‬‬
‫همحةتابرقء‪1‬ةاسبيح‬

‫رك مقاما ءت»وداه‪٥١٩ .............‬‬ ‫ؤ ي ين آكل ئتهجن لوء ثافلأ ممى صئ أن‬
‫‪٥٢٨‬‬ ‫لوحنيتت ه‬ ‫ونهر‬
‫ؤم؛‪١‬يى يثمأكاء رم‪ ،‬ثسل عتلاصت‪1‬حاله بنة إب؛ادتم رتب؟ يهدأه‪٥٤١ •••••••••••••••••.‬‬
‫هاعا صمتما و؟لأ ئخث‬ ‫ؤةت؛أءبم‪ ،‬ءُ‪ ،‬ب‪4‬باإا سل سمها ده مها ؤأ‬
‫‪٥٤٦‬‬ ‫فياءت؛أولآأ'‪.‬ثايم‬
‫ؤ نكن دئئ‪,‬بم‪ ،‬ثبمم بمالزلآ أن يءأ ئبمن رتق‪ ،‬ه ••••••••••••••••••••••••••••• ‪٠٥١‬‬
‫وقعا لمصتثنؤد أئم س‪.‬هؤك أق وألإوٌآ'لآج‪-‬يه‪٥٧٠ ......................‬‬
‫ؤوكق‪.‬لأئثمهاإمحندم؛كؤقآلكثلأتتآ'ابجفيدوؤثيىآلمهيةه •••••••••• ‪٥٧٠‬‬
‫‪٥٨٩‬‬ ‫ؤينتؤآ ‪ ٣‬ئدوأ زثم عثدمز متميه‬
‫‪٥٩٠‬‬ ‫‪ ٠‬لا تؤاخت‪.‬ناإن يتآ أو‬
‫‪٥٩٦‬‬ ‫<لأتفسا‪:‬شا‪4‬‬
‫‪.ّ•••...‬ب‪٥٩٦ ....‬‬ ‫دحلرعقهتارئياآلم<راب وجئوثث\ ييى ه‬
‫وٍءءجقت؛؛جبم‬
‫والإئار‬ ‫صرس‬
‫روا‬

‫فهوسالأحاددهوالإوار‬
‫اسه|ئلا‬ ‫"ؤوًٍهق؛لآه‬

‫«أمص اثس إل افب ئلاته‪ :‬ئلحدِفي الحزم‪ ،‬ثلإغِفي الإنلأم نك ا‪.‬بمهية‪،‬‬


‫‪٢١٨‬‬ ‫ومطلب دم امرئ نز حس لثهرس دمه®‬
‫‪٢٠٣‬‬ ‫هاأزينثإَتيإ؟أأ‬
‫«ابثوا المائ الأم؛ ئإِنت ئن شد شد ل النار*‪٢٢٨ ...............................‬‬
‫‪٩٩‬‬ ‫ااأسنيِق حدمن حدود افب ؟ا ‪١‬‬
‫‪٢٤٢‬‬ ‫«اةوا الحد‪,‬ث ض إلا ‪١١^٣ U‬‬
‫ص\وفيش'د‪r-r ......................‬‬
‫اااتما اللاعن الثلأة‪ :‬ال؛ثاز ل ‪ ٧^١‬زئارص الريق زالظل‪،‬ا‪ ...‬ؤ‪ .......‬ؤ ؤ‪.‬؛ ؤ ؤ ؤ ‪٣ ١ ١‬‬
‫‪١ ٨٨‬‬ ‫ءاحشوا السع الويثات‪،‬؛‬
‫‪ ٠‬ا جعلوا ق سويكلم من ضؤثبكب ولا ثتخدوها مورا‪...... .،‬اا‪.‬ا‪.‬ا‪.........‬الألأالأ ‪٥٦٨‬‬
‫"أنب البلادإل اش تناحدقا‪ ،‬زأبمس البلادإل اشأنزائها‪٥٣٨ ................. ١١‬‬
‫*اختج آدم زموض عندريإ‪ ،‬نحج آدم موتى®‪١٩٧ ••••••••••••••••••••••••••••••• .‬‬
‫ُاحد الاله اإءثايى من طهرآدم بثئنال ثأحرج من صلبه كل ذؤية ذرأثا‪٢٠٩ ١١١ ........،،‬‬
‫«تييواظِذاهإأزهائمزوابمإ»ّبّ‪.ّ...‬ا‪....................‬ؤؤؤؤؤ ‪٥٦٨‬‬
‫وزئ;بجاثنحوء'اا>‪٣٦٣ ............ّ....‬‬
‫«إذاأثثلم الغاط لأ؛ظووا الملة زلا ‪J‬نثدرونا‪..... i١‬ا‪.‬ب‪٢٨٢ ...................‬‬
‫‪ ١^ ٠‬أحنن أحو كزإسلأمة هآكل حنته ونمألهائئب ئة مثي أمثاقاإل سنياثة‬
‫محممب‪4‬ممةاسسع‬ ‫يث‪،‬‬
‫نحنق‪ ،‬وكل نيثة بمملها ‪0‬كب بمثلها حش ثش افآ* ‪١ ٧٣ ................. .........‬‬
‫‪..‬ب‪.‬ب‪.....‬اا‪...‬ا ‪٢١٦ ..... ٠٠٠٠٠ .‬‬ ‫«أذاأذخو‬
‫‪ ١^٠‬أذنك أحدكن سخية ص ‪ /‬صلاة العض مآ ‪ ,‬أذ ثم ث الثن‪ , 1‬ثلتتث صلاثه* ‪٤٨٤ .‬‬
‫قئاتي‪. ... ..‬ؤ‪......‬إاا‪...‬ا‪...... ..‬ؤؤؤؤ‪....‬ؤ‪.‬ه‪ْ.‬‬
‫^يمآل‪:‬زومحممتنلخ» ؛‪.............................‬؛‪.‬؛‪..‬؛‪r«U .....‬‬
‫«إذا ‪ ^.١‬أخدكي بن رمه ئلأثنمزبمثِفي الإناءخوذءا»‪٣٢٩١ ............‬‬
‫«إدا \ ‪ JCii‬مدوالألئلأة ‪ . ّ . ٠ ٠ . ٠‬ؤ‪ .‬ؤ‪ ّ ّ ّ .........‬ؤ ؤ‪ ّ . ّ .‬ؤ ؤ‪٤٧٣ .................‬‬
‫‪٣٨٥ ............ ٠٠ .............‬‬ ‫ءإذا أصاب ثوب إحداكن الدم مى ا‪-‬لإصة‬
‫هُنثهاتيآونظ‪٢٧٨ .................‬‬
‫‪٥٢٩‬‬ ‫*إذاأمتت الصلاةثلأتأتوها تنثن‪»0‬‬
‫مد حتحت‪.‬اا‪........‬ا‪................‬خلإه‬ ‫*إدا أنمت الصلاة نلأ يقوموا حر‬
‫‪٢٩٢‬‬ ‫^إدالككميئثادوايالأدان)ا‬
‫*إدا ثوصأ العبد السلم ثعسل وجهه‪ ،‬تحرج من وجهه كل حطيتة* ‪٢٥٥ ..............‬‬
‫*إداثوصأ العبدالومن مثصمصن حنج‪.‬ت‪ ،‬الخطايابى فيه ا ‪٢٥٨ ................. ....‬‬
‫*إدا ثوصأت نحلل بئ أصابع يديك ووجلناك* ‪٣٣٣ .... ٠ ٠...... ٠. ٠.. . ١ ...ّ ......ّ ١ ١‬‬
‫‪٤٣٤‬‬ ‫*إدا خا؛أعدىا ابمهذل»‬
‫*إدا جاوز الختان الخناق وجب الغنل‪. .... ٠ ٠٠٠٠ . ،‬ب‪.....‬ااااااا‪ّ......ّ..ّ..‬بّ‪٣٥٧ ..‬‬
‫*إدا جلس أحدكم ‪ )JU‬شعبها الأرح ثم جهدها‪ ،‬نمد وجب العلل* ‪٣٤١ ....... ٠٠٠١١‬‬
‫‪٣٨٦‬‬ ‫*إدا ذبغ الإهاب‪ ،‬ست‪ .‬طي»‬
‫*إذا يتحل أخدكي اشحد ثوكغ ذص ول أن ءئلز» ‪...‬ا‪..‬ا ؤ‪٥٥٩١ ...............‬‬
‫*إدايحل أ‪-‬حدكم النجدئلتمل؛ اللهم ائح ي أبواب وحنك ا‪٥٥٩ ••••••.....••••...‬‬
‫‪٣٠٨‬‬ ‫رإدا يثب احدكم إل الثاتط ئلتدثب معه بثلالإأحجاربمضلتب ثسُ‬
‫‪٥٧٠ ..........................‬‬ ‫|إدازأثلمالئيبماس‬
‫صمحا‪َ:‬لأمحاهبجابمسسس‪--‬س‪-‬ص‬
‫‪ ١^ ١٠‬زئى العد حرج منه الإيإن ثكا‪ 0‬لوقا رأسه لكلفللة* ‪.ّّ.ّ..ّ..‬لأ‪١٩٠ ............‬‬
‫ءوذا ن\ؤي إه زأيإ‪ ،‬نأ؛وثمحا أمحثتي» ‪............‬ب‪.‬؛ّ؛؛‪٥٢٧ ...................‬‬
‫نجك ثأت ئؤبن» ‪ ٠ ٠‬ؤ‪ . ٠ ٠. ٠....‬ؤ‪ .......‬ؤ ‪١ ٧٣ ... ٠ ٠ .٠‬‬ ‫«إدا تزك خنتاك‬
‫‪٥١٥‬‬ ‫‪ ١^٠‬نمنثم اأودل ثولوا ‪ JL‬ما موو»‬
‫*إدا نمعم بجبل زاث‪ ،‬ص مكانه لصد موه® ‪.... ٠٠٠‬اّااّّ؟؟ّ‪... ٠٠ ... ١١٠ .. ١١١ ...‬؟؟ ‪٢١ ٠‬‬
‫®إدا ثرب أحدكم ملأ بمص ِفي الإثاء‪ ،‬يإدا أبى الخلاء ملأ بمس دكرْمحبجار ••• ‪٣٠٤‬‬
‫*إذا مر_ب الكلبِفيإثاءأحد‪.‬كلم مكنسلةنع مرات*‪٣٧٩ ..ّ..٠.ّ ....ّ . ٠٠ .. .......‬‬
‫هثعسله تع مرات*‪٣٨٧ ..٠....ّ ّ .ّ ّ ........ ٠٠٠٠ ّ .‬‬ ‫*إدا ث‪_/‬ب الكلبِفيإثاء‬
‫ئكدن منها‪ ،‬لامعي الثسطان عليه صلاثه* ‪.‬ا‪..‬؟‪.....‬ماآ"‬ ‫*إداصل \‪<-‬دفب إل‬
‫إل ثيء ينمحْ مى الناص* •••••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٦١٢‬‬ ‫*إدا صل‬
‫*إدا صل ئهذفز إل عتر المحْ مإيك بمطع صلاثئ الحإر والخنزير والبجوبي‬
‫والجومي والمزأْ‪ ،‬ونحزئ عنه إدا مروا بئ يديه عل مد‪-‬ءة بمحجر* ••••••••••••••• ‪٦ ١ ٤‬‬
‫*إدا صل أحدكم ملأ بمغ ئنلته عى بمتنه®‪٥٩٩ •••••••••••••■••••••. ٠٠٠ ••...........‬‬
‫*إدا صل أ‪-‬حدكنر ئلتجعل نلماء وجهه قسا*‪ّ.‬بّ ‪• ..١..... ١١.١٠‬ااا‪•٠.‬؟••••••••••• ‪٦١٣‬‬
‫*إدا مغ ^^‪ ١‬من التشهي• الأحم‪ ،‬ئلثعود بافه مى أنبع* ••••••••••••••••••••• ‪٣٠٠‬‬
‫‪ ١^٠‬لنا أحن'كلم يلتثزصأ‪ ،‬ولا ‪ IjjIj‬النثاء ق أءجازهىاا ‪. .......‬بب‪...‬لأب‪٢٧٤ ........‬‬
‫ضحةت‪1‬د‪،‬ثك‪1‬ةاسىيح‬
‫— ج)‬
‫اهأ‪:‬لإ‪ ،‬اضُأتياا‪٥ ١ ٦ .............‬‬ ‫«إذا ئال \ؤ‪1‬و‪ ،^^١ :‬اضُألإ‪ ،‬قال‬
‫*إذا محال‪ :‬جثو ف ‪ Jjj‬آكافث< ه ئال اش؛ خمدنج‪ ،‬عدي*‪٤٤٧ .................‬‬
‫‪..ّ.........‬بّّب‪.‬ؤؤ‪.........‬ا‪...‬اّ‪٥٦٤ ...‬‬ ‫«إذا‬

‫^‪ 0^ ^٤١‬أززتان‪ ،‬بما‪ j‬لأخد‪.‬محا‪ ،^١ :‬نلاخر‪:‬‬ ‫«إذا م اثن‬


‫‪٢١٣ ...‬‬ ‫اص‬

‫‪٢٠٦‬‬ ‫*إدا قش اف لعثد أف يموت <ؤض جعل!؛‪ ،‬إنها حاجه*‬


‫ّ ّ ّ ّ‪ .‬ؤ‪ ....‬ؤ‪ .‬ؤ‪٥٩٣ ........ ٠٠ ......ّ .ّ .٠ّ ..‬‬ ‫«إذاكا‪\ 0‬لأوأ نانابمر محوت‬
‫‪٣٧٢‬‬ ‫«إذاكا‪0‬اآائنجلإنجلاض‬
‫«إدا كال دم الخيص محإثه دم أسزذ يمف‪،‬ا لإ؟االأالألألأ‪.......‬ه‪.‬هّّ؟‪........‬ا‪.......‬أ؛؛‬
‫رءإذاكاذئتاأحنز‪1‬اث‪١^ ،‬كال دتاأنفت ينث دينار»‪ ..‬ؤ ‪ّ .......‬ا‪ّ ٠.‬ا ‪٤ ٤ ٠ . ٠٠٠‬‬
‫«إذالثثإذاتزصمحر‪i^٤^٥‬دابخ‪...... . . . ....... )،‬ااُ‪.‬ااُُ‪.‬ا‪.‬ا‪٣٣٢ .....‬‬
‫طهينئلأةك»‪.‬ا‪..‬ؤ‪٢٣٥ ........ ٠٠٠.٠٠٠٠ ..ّ..‬‬
‫‪..ّ.ّ....‬اؤؤؤ‪٥٧٢ ..‬‬ ‫نحاةمحازما»أ‪........‬ا‪..‬ؤءؤ‪....‬‬
‫‪ ١٠‬إذا م ص ‪ ,‬العد‪ ،‬أ» ساد‪ ،‬كتث ته مثأ‪ ,‬ما كاذ و‪1‬نن\ ‪ ,‬ثما صح؛حااا‪١٤٧ . ١١١ ........‬‬
‫^محىاذكنةتيظ»‪..........1.‬ءّ‪.‬؛‪.‬ا‪.........‬؛‪٣٤٧،٢٧٧ ..........‬‬
‫‪١^٠‬نوديللئلأةأد^زاثطائَلثصزاطضَلأ؛ثعالأأذين*‪٥١٥ ...٠...........‬‬
‫صم؛مجتمأأمَلأا؛؛ّؤؤ‪........‬لأ ‪٢٧١‬‬
‫*إذارصع أحدكم ثى يديه مثو مؤخرة الرخوا‬
‫الخنازة‪،‬ياخثتمحا اوخال‪.‬ثلأمحامحهلم«ءّّبببؤؤ‪.‬؛‪..ّّ.ّ..‬لأ‪٣٠١ .....‬‬ ‫«إذا‬
‫<رإئا زطئ ‪ ٣‬ثي الأذى ءإِل ‪ ،^١^١‬تئ طهوت» ّ ّ ؤ ‪ ٠. ٠.٠‬ؤ ؤ ؤ؛؛؛‪ ..‬ؤ‪٣٩ ١ ..٠......ّ .‬‬
‫ضحةىوارق؛داةاسبيح‬

‫^•^‪ ١٠٣‬بتن‪.‬؛ ‪!٥١‬؛؛ يإيآكم ثد ثئالم تتا قل ناثر الأمم‪،‬ا‪٤٨٩ .....................‬‬


‫‪،‬رأعدذت بعتادي المالخ؛ن ما لا عقن رأت‪ ،‬ولا أد‪ 0‬نمت‪ ،‬زلا حطر عل‬
‫‪١٥٨‬‬ ‫هذ_‪،‬م»‬
‫*أقطيئ خمنا لر' يعطهن أحد مل‪ :‬مزت بالؤش_‪ ،‬تسيرنة سهر‪ ،‬وجعلت ل‬
‫الأزص ئسمت‪ ١‬ؤطهورا‪ ،‬ثادإ وجل من اش أدركته الئلأْ ملبمز‪ ،‬وأجلت‬
‫والغائي ‪-‬أوالثنائي‪ -‬زب نحز لأخي مر‪ ،‬زأقيت‪ ،‬الثثائ« ‪ .٠‬ؤ‪٣٤ ّ....... .........‬‬
‫‪٤١٢‬‬ ‫«سمحالمصأطبي‬
‫بمغلمئأبمدغلمَشا‪..ّ.............‬ب‪.........‬م؛ه‬
‫ءأعودباضالعظيم‪،‬وبزجههالكريم‪،‬وئلطانؤالثديم‪،‬مىالث‪1‬طانالثجيما‪٥٨٤ ....‬‬
‫ءينذبكإلز‪1‬ئذبك» ‪.............‬؛‪٣٥١ . ٠٠٠٠٠ ..‬‬
‫رراءسلوه باع ومدر‪ ،‬وكمنوِْق ثويه‪ ،‬ولا تحتلوه! ‪٣٥٢ .............................‬‬
‫ءآثه العلم اكاف‪ ،‬ؤإصاعتت أ‪ 0‬تحدث ئه صرأنله* ‪٢٥٠ ...ّ ٠..... ١. ٠ ١ ......ّ .... ٠ ٠ ٠‬‬
‫<اأدصل الأءل اةيِفي اغ‪ ،‬زالبخص ل اض» ؤ‪ ٠‬ؤ‪١ ٦ ١ ........ ٠٠ .........٠.ّ .٠.......‬‬
‫‪١٢٣‬‬ ‫«أدلأ أكوذ عبم‪.‬ا شأكوتا؟»‬
‫‪٥٢٣‬‬ ‫«أءانهااضُزأئانها»‬
‫اااهثدوا ياللدين من بعد‪.‬ى؛ أيى بكر وعمن® ‪.‬ا‪......‬هههاا‪.....‬الأ‪....‬ب‪١ ٤٦ ............‬‬
‫‪١٤١‬‬ ‫ااألإاموودوالإدين؟>)‬
‫د‪:‬ا‪،‬صخاتيخات؟»‪.....‬ب‪...‬بؤؤ‪٢٥٤ .. ٠٠٠ ..‬‬
‫‪ ٠‬ألأوف كلكم •ساج ربه‪ ،‬ئلأ يذفق؛ بعصكم بعصاا‪.٠‬لأ‪ ٠٠ .‬بّّ‪١‬بّّ‪٥٧٦٠.٠ ....٠.........١‬‬
‫ألأ؛جزخلتجائ قلأخ)ا ‪....‬ؤااا‪٢٢٥ .‬‬
‫رامحو‪،‬ر‬ ‫ضس‬
‫ّرةئت)^‬
‫«ألأطو‪ 0‬ثإ ثئ ائلأتئ عند زى؟* ‪٤٩٩ .....................................‬‬
‫ُرألأ ثإل مذلكف مبمكم كائوا سخدوف قبوراسائهلم وطايجب مناجي! ‪٥ ٦٧ ........‬‬
‫‪٣٣٥‬‬ ‫*الأديان بذ الرأس*‬
‫ءالأرص كلها منجدإلا ا‪-‬لمام يجو‪ ١٠ .................. ،'،‬؟؟‪٤١٩ .................‬‬
‫ررالإنلأم أف ثئهد اف لا إله إلا اطه‪ ،‬وأن محئدا ونول ائب‪ ،‬وميم الصلاة‪،‬‬
‫وتؤى الزكاة‪ ،‬وصوم ومثاف‪ ،‬ونحج البيت إن انتطمتا إلته نبيلا® ‪٢ ١ ....... ١ ٠ ٠ .. ٠ ٠‬‬
‫*الإمام صامذ‪ ^٥^١^ ،‬موقذ‪ ،‬اللهم أوشيالأئئه واعفن للئؤدن؛ذا‪٥٢١ ........ ٠٠٠ .‬‬
‫‪ ٠.‬ؤ‪.‬؛ ‪٢٣٠‬‬ ‫«الأمئلأمم‪:‬أمج؛ ‪،^ ili'j‬زأنث‪:‬ئئئاخيأ ‪٠٠‬‬
‫*الإمحان بضع وتجوف فنبه‪ ،‬عأإملها ^‪ j،I‬لا إلة إلا اض‪ ! LaIj ^^ ،‬إماطئ‬
‫الأذى عن ‪ ،^^٥١١‬والحناء منبه مذ الإيإن®‪٦ ٠ ١ ١.. ١.. ٠ ٠. ١.. ١ ١ ١ ١.. ٠ ٠. ٠....... ١.. ٠ ٠ ٠.‬‬
‫ئهنها» ‪ ٠. ٠ ٠......... ٠. ٠. ٠‬؟‪.‬؟؟‪.‬؟؟‪.. ٠....‬؟؟؟‪.‬؟ ‪٥٦ ٤‬‬ ‫«اوايىِفي النجي‪ .‬خطيثه‪،‬‬
‫‪٢ ٥٨‬‬ ‫*التنب؛حذف‪ ،‬اايزان‪ ،‬والحمد ش ينالوه®‬
‫^ملهُخزاثبمالآ®‪..‬؛‪............‬؛؛؛؛‪.‬؛‪.........‬؛؛ ‪١٣٧ ...... ٠٠٠٠٠‬‬
‫*الحمد فب الدي أداقني ليثه‪ ،‬وأبقى ق منمتثه‪ ،‬وأذم‪ ،‬عني أذاه®‪ ١٠٠١٠٠٠٠٠٠ ..‬بب‪٣١٧ .‬‬
‫*الحمد ف‪ 4‬الل‪.‬ى أدم‪ ،‬عص الأذى ؤءام‪1‬بي®‪..............................‬؛‪٣١٦ .....‬‬
‫‪١٩٤‬‬ ‫*ا‪.‬ئاوشمحىزثأمةإلالنننء®‬
‫‪١٠٢‬‬ ‫«امحلإنالزثج®‬
‫االإي موثه صلاه العقب ثكآئإ ؤتز أخله وماله® ‪.ّّ ٠٠٠ ...........‬؟‪٤٧٩ ّ ٠٠٠٠٠.٠ ....‬‬
‫‪٣٢١‬‬ ‫^‪® J-C‬‬ ‫*الئواك مهلهزه للثم‪،‬‬
‫‪ ^^ ١٠‬اض تا‪3‬لئوكاق ئولوامول‪،‬كلم‪ ،‬أوبعض هول‪،‬كلم‪ ،‬ولاينتأنيقكلم الش‪1‬طال» ‪٦٨ .٠..‬‬
‫(جع‬ ‫ءوسالآح‪1‬دوهوا؛؛د‪1‬ر‬

‫‪٤٤٦‬‬ ‫•ال!يأءئلغلآوثلأنأ‬
‫‪٣٤٦‬‬ ‫*اللهمقههِفيالدين‪ ،‬وعلنةالتأيل*‬
‫‪٥٨٤‬‬ ‫•اللهألأمحلميلآثس»‬
‫‪ ٠‬زأنزاث؛_‪ ،‬ظتيزفي»‪٥٢٣ .............‬‬ ‫«ال‪1‬هأ ثأاإماو َواش‪،‬‬
‫‪٢٤٣‬‬ ‫اراإزائفياكزآنكهم»‬
‫هاشُ‪،‬ثأئمماتضوايّّ‪٢١١ ......‬‬
‫*التبإمن نلم النلئوذمن لثايه وييْ‪ ،‬والهاجئ من مم ماش اض عنئا"أأ‪١٦٤ ،‬‬
‫* ‪ 0U1‬يثثئ له مدى صويه‪ ،‬ؤيثهدلة كل زٍف وناسا ّ ّ‪٥٢٢ •. •.. • ّ ..٠. ٠ ٠ ٠... ٠..‬‬
‫‪٥١٥‬‬ ‫«اأؤذنولأيو الناس أمحاثا‪:‬زم المأنة»‬
‫‪٢٣٤‬‬ ‫ااالناس معادن كمعادن الدثب والقصي'*‬
‫‪٢٠٦‬‬ ‫ااالوائد‪ 0‬وا‪1‬نءدة ق الناوء‬

‫‪٢٨١‬‬

‫ءالوئت الأوو من الصلاة رصوا‪ 0‬اممب‪ ،‬والويت الآ؛م صواض®‪٤٨١^ ........... ٠ ٠...‬‬
‫ءل‪1‬لبمبىث‪،‬ى<يق صشبجا؟»لألأ؛؛؛‪.‬ؤ؛‪....‬لألألأ‪ّ.‬لأ‪.‬لألأّّ‪......‬به‪٣٩٥ .........‬‬
‫ض ءك محكء؟؟لأ؟‪.‬بؤ‪.‬ااااب‪.........‬ا ‪٤٤٨‬‬ ‫لآ\ئنو ميؤ صك طآ؟ ءإ‪0‬‬
‫ظ‪،‬ثاز'مذناةاظ‪.‬ناةانظ» ‪.....‬لأ‪٢٨٠ .......ّّ.... ...‬‬
‫ءأما تند‪ ،‬قإف نحر ا‪-‬قدث كتاب اف‪ ،‬ونحر اقوي هذي محثدا ‪ّ......... ٠٠١‬؟؟اّ ‪٢١٨‬‬
‫*أما علئث‪ ،‬يا عمزوأف الإنلأم ثيي‪.‬م ما كاف مله‪ ،‬وأف الهجرة تاي‪.‬م ما كاف‬
‫‪١٣٥‬‬ ‫دمحا‪،‬زأ‪0‬الإثلأ‪.‬مظكا‪ 0‬ملئ؟»‬
‫ررأمتهوكوو أقم كإ موكت‪ ،‬اليهود والنصارى؟أ لقد جقكم ببما بماءثمه" ‪٢ ٢ ٩ •.٠. ٠‬‬
‫هرحممداهئةاسويح‬
‫)‪($‬‬
‫مخ‪°‬ت أذ أقاتل انا‪،‬ز‪ ،‬حمر يشهدوا أذ لا إ!؛ إلا اش‪ ،‬وأف ءدثدا نمول افب‪،‬‬
‫‪٨٢ ، ٤٧‬‬ ‫جيئوا الئلأة‪ ،‬ئؤ;وا ^‬
‫*أش جتحئزعند الست ترثم‪ ،‬دُنلبم الظهرحنن رالت الئنس* • ••••••••••• ‪٤ ٦٨‬‬
‫*امطير عنا هزاتك هدا؛ قإثة لايزال صّاويرْ مرض فيِق صلاقء‪٥٩٢ .............‬‬
‫*إف إبليس بمع عزثه عل الماء‪ ،‬ثم يبمث نزاياْ متنول الماصر®‪١٩٤ ................‬‬
‫^فياص‪،‬ءإِمح؛ض نمم»‪....................‬اا‪...‬ؤ‪..‬لأ‪.‬لأ‪..‬آخه‬
‫‪،‬إل أحدكم إذا نات عرض عش تمعدْ يالعداة والنثي® ‪٢١٢ ... ٠٠٠ .................‬‬
‫‪ ^٠‬أحا صداء قد أدف‪ ،‬ومن أد‪ 0‬ئهو قيم®‪.......‬ببّ‪..‬؟‪ّّ.......‬؟‪.‬ا‪........‬ه*ْ‬
‫«إئ أخنف تا أخاف ظوكلم ‪ ^١‬الأَنم»‪ ....‬ؤ‪ ..... ٠ ٠ ٠ ٠ ٠......‬ؤ‪ ٠......‬ؤ‪ ٠ ٠...‬ؤ‪٩٧ .‬‬
‫ارإف أعظم المسلمتن ي المنلميتن جزما من تال عن ميء لر' بمرم عل الثاس‬
‫‪٢٢٢‬‬ ‫قتئمِسأخلم»‬
‫«إل الإ؛ةال ثأرزإل الدق ء ءارز ‪ ^^١‬مثا»‪ ٠......ّ ......‬ء‪٢ ٢ ٤ ... ٠. ٠......‬‬
‫محامرجإلمثا»‪..ّّ.‬ب‪.‬؛؛‪.‬ا‪..ّّ.....‬ب‪٢٢٧ ...‬‬ ‫«إئ‬
‫«إلالئيلمفنئنملةإلأمحم»‪ّ............‬ؤ‪...ّّ..‬ؤ‪٤٩٤ ....‬‬
‫*إف الشبملمايرإذا سخ النداء بالصلاة لهب حص ؟كوف مكاف الروحاء® ‪.. ١١١ ...‬؟ ‪٥٢٤‬‬
‫بمنىو‪،‬ام»‪......‬؛‪........‬ءء‪.‬ءء‪.‬؛‪.......ّ.‬ءالأّّؤ‪٢٢٠٠ ..‬‬
‫*إف الشبملماف ئدأيس من أف ينبئ‪ ،‬الممئولِفى جريزة العزف*‪١٩٤ ...................‬‬
‫\ب‪ 0‬اشطاف عتري من الإنثان محنى الدم! ‪......ّ...‬؛لألألأ‪......ّ.....‬ؤ‪..‬اءااا‪١٩٣ ّ.‬‬
‫رإل الصعيد العيب وصوء المنلمم‪ ،‬نإف لم"تحد الماء عئز منتن* ‪٤ ١ ٠ ..................‬‬
‫*إف العبدإدا مح‪.‬صخ ل ي وثول عنه أصحابه‪ ،‬ؤإثه لتنتع قنخ نعالهم* ‪.. ٠٠١‬؟‪.‬؟‪٢١١ .‬‬
‫رالأثار‬ ‫؛بمرس‬
‫—^^‪-0‬‬
‫®إل المد اثنلم ليصل الصلاة يريد تبا وجه اممب*‪٤ ٥٨ ...............................‬‬
‫*إل المد لبممل عمل أنل الثار‪ ،‬يإيت تى أنل ابق‪ ،‬محننمل عمل أنل ايؤ‬
‫‪١٩٨‬‬ ‫شهالآءُل‪.‬ا<م»‬
‫®إف المن أرو متزو بس منازو الآحنة‪ ،‬ئإف ثجا منه ما بنده أيثز م‪1‬ةاا ‪٢١٤ ...........‬‬
‫‪٣٧٦‬‬ ‫*إل اُّ أص ائؤ‪,‬ثغتذ ب‪،‬ا أص به المرُنيتذُ‬
‫®إف افنثعال محاورعى أش ماونوتستؤ يه صدورها‪ ،‬مالمً ثعنل به أوسكئلما ‪١٩٢١١‬‬
‫*إل اشَمتسرتج‪ 4‬اص ناشي‪ ،‬لإذا اعثثزأم ئيو»‪٣٠ ٩ ّ ...... ١....‬‬
‫*أل افن حلى آدم يى ئمة بنها من خمع الأرصاا ‪٢ ٠ ٤ . ٠.... ٠.. ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠... ١....... ١‬‬
‫‪٢٠٢‬‬ ‫رُإل افن حلي‪ ،‬آدم‪ ،‬ثم نتح ظهرْ يمينه®‬
‫‪٢٠٤‬‬ ‫®إن اهه حلس حلمه ِق ظلمة‪ ،‬ثألهى عليهم من نور؛اا‬
‫®إف اشنمص ثزاتص‪ ،‬هلا يصبموها‪ ،‬وحرم حزما<؛‪٢٣٣ ........ ١٠ ١ ١٠ ..٠..........،،‬‬
‫®أل اشَكب قل مآذم طهُ بن ^!‪ ،١‬أذنك لامحالهأ‪١ ٩٩ .٠... ٠ ١. ٠ ٠..........‬‬
‫®أل افآلأعبمع أم قل صلألة‪ ،‬ئ اف قل الإاعة» ‪٢٢٨ .........................‬‬
‫®إفاضَلأبمصاكلإاتزاقا؛ييناس«‪٢٣٦ ................................‬‬
‫‪٢٠ ١‬‬ ‫®أل افن لا ينام‪ ،‬ولأينتعي له اذ ينام®‬
‫مالآكلهسةظها»‪ّ......ّ............‬هّ ‪٢٨٤‬‬
‫*إل اشَ ظ يرغ إل لك‪ ،‬عند يذ حلقي بس م*‬
‫*إف افن عغيجل محس سمينه مصه‪ ،‬وأحرتم‪ ،‬باليد الأحنى® ‪٢٠٩ ......................‬‬
‫*إف اف؛ عكتجل يبمث‪ ،‬ص الأمة قل رأمن كل باثة تنه من محدد لها دينها* •••••• ‪٢٤٥‬‬
‫‪٣٧٢‬‬ ‫«إل الا؛ًلهوئلأمم‪.‬همأ®‬
‫إمح؛ىرأاأقإئواى‪،‬رإبيح‬
‫‪0‬‬
‫‪٣٦٣‬‬ ‫ابمالأ؛َلأمح‪»4‬‬
‫‪٣٨٨‬‬ ‫«إناك‪0‬الأجم‬
‫*إل الومحذ وأولادهم ذ ابة‪ ،‬ثإل امحرين وأزلادنمِفي الناوأ ••••••••••••••• ‪٢٠٨‬‬
‫*إل اثن يبترإل المثر‪ ،‬محجبس الرجل ف ي مر ئئ دلا نئعوب* •••••••• ‪٢١٦‬‬
‫‪٤٩٠‬‬ ‫*إف الناس ئد صلوا وأحيوا نما‪-‬؟‪،A‬؛؛ ا‬
‫مى أهطار الأزض يثمهوفِفي الدين‪،‬‬ ‫®إل الناس محم يع‪ ،‬و‪1‬ل رجالا‬
‫‪٢٣٩‬‬ ‫ءإداآئزىإ‪3‬أعئوابملممحا»‬
‫‪٢٧٥‬‬ ‫رإل الوضوء عل ش ثام‬
‫®إف أمص يدعوف يوم القيامة ■ما نحجفين مى آم الوصوءء •••••••••••••••••••••••• ‪٧٥‬‬
‫®إن أمص ين<عول يوم القيامة ^‪ ١‬نحجلى مذ آثاوالوصوء® •••••••••••••••••••••• ‪٢٥٧‬‬
‫®!ف أثانا من أثص سمممهو‪0‬في الدين ؤيئرءوف القرآرأ ا ‪٢٤٩ .......................‬‬
‫أألأئو الناسمشم‪:‬زماوا;ةزيلاثهد»‪٢٣٥ ......... ٠٠٠ ..............‬‬
‫‪٢٠٢‬‬ ‫‪ : 4JJl_ ،‬اكبأ‬ ‫«أنأئون‪ 1‬فو‪١٥١٣‬‬
‫تكئوم» ‪٥٢٧ ................‬‬ ‫أإوبلألأتادىم‪١^٠٤،‬زامثوا ‪-‬شتادي‬
‫®أذمحس‪، ٠٥ ،‬وتعص‪،٥٠‬وتنمللث‪.‬اثالئ‪ِ،‬قذكر ‪...... ٠٠٥١‬ؤّ ‪.‬ا‪.....‬ا‪....‬ا‪..‬ب‪..‬ا ‪١٧٤‬‬
‫‪١ ٧٧‬‬ ‫؛رأف ثاو‪.‬ءوفب ندا وهوح‪1‬مالث‪،‬ه‬
‫‪٥٩٨‬‬ ‫®إل جؤثو اتاق ههى أف مهها قدوا*‬
‫شمحأننمن‪:‬زتابح»‪.......‬؛ ‪........‬بّ‪.......ّ.‬خها‬
‫‪٤٧٣‬‬ ‫«إئ شدء الحثمنقتيتيأ»‬
‫‪٢٦٦‬‬ ‫*!ن ثنتا يتوصأ‪ ،‬ؤانشئت‪،‬ئلأثتوصأ*‬
‫مرس ‪ )^٥^١٢١‬رإ؛؛ثار‬
‫‪0‬‬
‫‪٥٢٠‬‬ ‫«إففياثلأةشنلأ»‬
‫‪٥٠٤‬‬ ‫®إو ملها صلاثي وبنيها صلاثمرء‬
‫"إف ئلوب محب آدم محا محذ أصبمإن ثى أصابع الثحمن® •••••••••••••••••• •••••• ‪٢٠٠‬‬
‫‪٣٩٢‬‬ ‫®أل لا سفعوا مى اثته بإهاُت‪ ،‬ولا عصسا ا‬
‫‪٣٦٥‬‬

‫‪١٩٤‬‬ ‫ئمحآدم‪،‬بماكَلثه»‬
‫®إل للوصوء سيطاثايمالم‪ '.‬الوثان‪ ،‬ئامواونواس ا ‪ 11‬ءاا ‪٣٣٦ .....................‬‬
‫®؛‪...........ّ................٠^٥^٤‬لألأ‪...ّ......‬لأّّء‪....ّ......‬ؤ‪ّ....ّّ..‬ؤ ‪٢٧٣‬‬
‫®إل ماء الرجل عليظ اسص‪ ،‬وتاء ‪ ٠٧١‬نمق أصمء‪٣٤٢ ٠.... ٠٠٠ ....................‬‬
‫مءمدابغتاص»‪....‬لأ‪٦٣٠٠ ..‬‬ ‫«إلِمماأذنكامحمحكلأم‬
‫®إل خا يلص الموبى بن عملؤ وحثتاته بند نؤته علتا هلمه وو؛؛ن‪0‬ه‪.‬رر‪٢٤٧ ....ّ.....‬‬
‫‪٢١٢‬‬ ‫«إنهدْالآثهلإلفيثورها»‬
‫®إف هده الخثوش محضزة‪ ،‬لإدا أش أحدكم الخلاء ثليمل! أعوذ يافب مى الخث‬
‫‪٣١٢‬‬ ‫ثاجم»‬
‫‪٣٧ ٩‬‬ ‫®إف هد؛ المناجي لاثنخ ل؛يء مذ هدا البول والمدر‪. . ٠ ٠. ٠. . ٠. ٠.... ٠ ّ ١ . ٠ ١. . ،‬‬
‫‪٣٨٢‬‬ ‫*إف هد؛ المناحي لاثناي لمء مذ هدا البول والمدر‪.ّ ٠..ّ ..ّ ٠ ّ ّ ٠.ّ . ١ . ١ ١ ١ ١ ٠ ،‬‬
‫‪١٤٦‬‬ ‫®إذ يفواأبا بكر وعمن ين شدوا‪،‬‬
‫‪٥٢٢‬‬ ‫®أنت إمامهم‪ ،‬واثتد بأصنمهم‪ ،‬واعني مؤذنا لا يآحد عل أداته أحنا‪.ّ.ّ....... ،‬‬
‫‪٢١٩‬‬ ‫لك‪.........،‬؛لأ؛؛؛‬ ‫فب‪،‬‬ ‫«أقأ ائديذملتي كدا ^‪١‬؟ أظ‬
‫*أُرل المزآف عل شبمة أحرف‪ ،،‬وكل آلإبنها ظهروبطئ‪ ،‬ؤلغل حدمهللع® ••••• ‪٢٤٤‬‬
‫مح ‪• uUS‬سئة اسبيح‬

‫‪٤٤٣ .‬‬ ‫‪.‬ب‬

‫‪٥٨٣‬‬ ‫‪،‬إياك ئدآدث اف‪ ،‬ونموك‪،‬‬


‫ُإيؤمِفي وماز من رك ممحا عثر ما أمر به ئلك‪٢٢٩ ............................. ،‬‬
‫أهو دين ع؛وكمء‪ ..‬ؤ‪٤ ٩ ٠ ٠.... ٠ ٠.. ١ ١ ١ ّ ّ ّ ٠٠ .........‬‬ ‫*إهكم لتتتظئون صلاة ‪U‬‬
‫‪٦٠٤‬‬ ‫هأءطئوا»‬ ‫‪ ٣٢‬ظ\سوتذو\‪>.‬‬
‫الثئانظلقالولكة‪.... ،‬ا‪............‬لأ‪...‬ؤؤ ‪٢٧٤‬‬ ‫ق ا ل‪،‬نبمنولكةالثه‪،‬ثإذا‬
‫‪٣٤١‬‬ ‫ااقائاةمنالاءا>‬
‫ق‪1‬ا;ثت‪،‬إذا أصهإهمنمدهائغدوابؤ‪٢٢٠ ........................ ،‬‬
‫^هإاثطلأ‪٣‬وا المك»‪..‬ؤ‪٣٠٨ ...‬‬
‫‪٤٠٩‬‬ ‫«إيلكلضشها»‬
‫ا‪1‬ما متو ومثل ما بش ‪ ^١‬به كمض وجو أش ثوتا ثال؛ يا ثوم‪1 ،‬و وأين‬
‫‪٢٢٠‬‬ ‫امحمني»‬
‫«أىئلكتنلك‪0‬وقر‪.‬اظ^ِفيالكثاصأ ‪.‬ا‪...‬؛‪.‬؛‪...‬؛ب‪ّ.....‬؛‪.‬؛؛ّ‪....‬ب‪..‬آآآ‬
‫«ص ئك ننلكف ودؤيه‪ :‬ضزثواكثان اضبمنةم‪٢٤٣ ........ ٠٠ ... ٠٠ ...،‬‬
‫‪٣٤٧‬‬ ‫ءاإيصهأبم»‬
‫*اتإينثلمذبوو الأشؤيئصحمنبوو الدي •••••••••••••••••••••••••••••• ‪٣٩١‬‬
‫‪٤١٠‬‬ ‫ق‪:‬محكألهمب يبمكالأَنض»‬
‫‪٥١١‬‬ ‫«إنةأزئعوذن;ك‪،‬‬
‫*إيه <سث‪5‬ونتي هذه الأمة ^‪ ٢‬ينثادولِق الطهوروالوعام‪٣٣٦ ......................،‬‬
‫*إيه كاف بمل وهومنجل إرارْ‪ ،‬ؤإف افه لا يقبل صلاه رجل مسبل إوارْ‪٥ ٩٣ ...... ،‬‬
‫وا‪1‬أث‪1‬ر‬ ‫هبموس‬

‫ءاثه لاينثثاث يى‪ ،‬إيإينتثاث باق عغءْلا‪٦٧ .....................................‬‬


‫م‪:‬محأ‪0‬أثثظث ‪ ^^ ۶٥١‬لمْأكن هل خرا‪٣٦٥ .....................‬‬
‫‪٠٨٤‬‬ ‫ُإي حق‪ ،‬محادرسوها‪ ،‬ثم وع‪1‬موةااا‬
‫*إي نكون عاوكم بندي أمناء يئعثهم أفياء عن الصلأة ^^‪٤٩١ ............. ١١١‬‬
‫«أي مئاف‪ ،‬وأف غزاتها نبماف افب وسو ه زلا إلاإلا اشُزاهأكر‪١٣٤ ........ )،‬‬
‫‪٥١ ٠‬‬ ‫*إي ثرويا حق إف شاء اش‪،‬‬
‫‪........‬ا‪..‬اا‪٣٧٤ ١١١١١٠ ...............‬‬ ‫ءإي ؤشن بنجس‪ ،‬إي مى الطواين‬
‫*إي ثنث بنجس‪ ،‬وي مى الطواين علكم أوالطوائاتا ‪٣٧٣ ّ ..ّ .٠ّ ..... ١ . ١ . ١ ١ . .‬‬
‫مممحاهانلأ‪:‬مِساتزواا ‪٢٩٥ ........‬‬
‫‪٣٦٥‬‬ ‫«إق غنئ\‪ 0‬أدم اشَإلأ عل ءم»‬
‫*إل لأحبك يا متاد ئلأ ثيغ أف مول ق كل صلاة ت رب أعني عل ذكرك‬
‫‪٧٠‬‬ ‫ولكرك وحنن عثادذكا‬
‫*إل لأحبك يا مناد‪ ،‬ثلأ تنغ أف مولِفي كو صلاة؛ الئ‪4‬لم أعر عل ذكرك‬
‫‪١٦٢‬‬ ‫ومكرك وحنن صاديك*‬
‫‪٣٠٤‬‬ ‫«أئنأ‪،‬زأصأ‪،‬زأنزأ»‬
‫«أوصخإبجىاشزالثنعزالئاقة‪،‬ثإفكا‪0‬عداظا* ‪٢٢٦ ..................‬‬
‫*أوعثت دلك يا عايثه‪ ،‬إف افن حلل للج‪ ،‬أخلا حلمهم لها دهم ِفي أصّلأد‪،‬‬
‫ممحانمومح‪1‬س| ‪...............‬؛‪١٩٩ ..‬‬ ‫د‪1‬ائهلم‪،‬‬
‫‪١٨٩‬‬ ‫«آثهاقاذقثلأث»‬
‫«أءسثأطىإ ه قلأريكتهطنأف اضَاأي ث‪1‬ثاإلأ نآِفيسا اكزآن» ؤ ‪٢٢٥‬‬
‫ش؛ىب‪4‬قءاةاسبيح‬

‫‪٤٣٧‬‬ ‫اايالناز‪،‬إذالكوسا اتيمه‪1‬نيأواا‬


‫عل أف لاتبؤ\ باق ثسا‪ ،‬ولاثنرتوا‪ ،‬ولا يزئوا* ‪٩٥ .....................‬‬
‫سئوابمأ‪،‬ظوشٌأّّ‪.‬؛ّ‪..ّّ.‬؛‪.....‬ههّ‪٢٢٣ ......ّ.‬‬
‫^لاسلأشاقام;نمياّبّؤ‪....‬ؤ‪....‬ؤ‪٠٦٩ .......‬‬
‫‪٤٥٨‬‬ ‫لكللناسكاة»‬
‫*بمني أمحم ريدوف أف ئتقلوا يرب اثنجد ‪. ٠‬اا‪.....ّ...‬ا‪.‬ااا‪......‬؟ب‪..‬ب‪٥٤٣ ......‬‬
‫‪٢٣٤‬‬ ‫»ةوامؤلن‪1‬ث»‬
‫«ثي الإنلأم هل م‪ :‬شهادة أ‪ 0‬لا ‪ ٩‬إلا ‪ ،^١‬نأو محيا همدة ذذحدث‬
‫ؤإقام الصلاة‪ ،‬ؤإساء الزكاة‪ ،‬وا‪-‬قج‪ ،‬وصومزنصالء‪ ٠٠ .......‬ر‪٤٦ ٠.... ١. ٠....١ ١ ١ ١ ١ ١.‬‬
‫‪٣٥‬‬ ‫«ثةا«‬

‫*بئ الرجل وتئذ الئرك والهمررك الصلاهء‪ ......‬ؤ ‪٥ ٠ ٠٠ ...... ١ ١ ١ ١ ١.......ّ ّ .ّ ّ . ١ ١ ٠‬‬
‫‪٤٥٢‬‬ ‫*بئن العيد ؤيئ الكمر رك الصلاة)‬
‫‪٠‬؛^ كزأداثي صلأ‪ ،0‬تثن كل اداى صلأْ)‪٥١٧ ............... ١١٠ ..................‬‬
‫‪١٠٤‬‬ ‫*بجوًسحثردةأ‬
‫*سلع الحلميه من المؤمن حنت‪ ،‬سلع الوصوء) اا‪...ّ......‬؟اا‪..ّ..ّ.....‬؟‪.‬؟‪.‬ؤا‪.‬ا‪..‬لأهأ‬
‫«محت‪،‬كلشمة‪-‬بناأ‪،‬ئاعسلوا اضنآمواابمزة)‪.‬لأ‪........‬ؤؤ‪٣٥٧ ..............‬‬
‫يمأموتهامكانم‪،‬بجبجا)‪٤٤٣ ........ ٠٠٠ ....................‬‬
‫^^كث‪ ،‬بجرأي ‪y‬ممئوا ‪٣٧‬؟ كتان‪ ٠٥١ ،‬ه زئرله)‪٢٣١ ..........‬‬
‫*سبحوذ‪ ،‬ومحكيرثو‪ ،0‬وىدو‪ ،0‬يبزكزصلاة ثلاثاو‪J‬لأتثن ^‪١٦٢ .............. )٥‬‬
‫‪٤٤١‬‬ ‫بمهامئنالث‪،‬بمها»‬
‫‪٥٠٣ ..........................................‬‬ ‫|تثهاوث نلائئ ‪ ،٠٣١‬زنلأيئ‬
‫اتصدو رجل مذ دينايي‪ ،‬مذ لوهمه‪ ،‬مذي‪ ،‬مذ صاعثرة‪ ،‬مذ صاع ي* ••••• ‪٢٣٧‬‬
‫اثنيال؛‪ 4‬ولاتثرك به ئيثا‪ ،‬وتمم الصلاة ا‪1‬تكتوث‪4‬ا ‪٨٦ ................. ٠......... ٠. ٠‬‬
‫والمطيذة‪ ،‬وا‪-‬قويصةا ّ‪٤ ٩ ٠.. ٠..... ّ ٠ .. ٠............ ٠.‬‬ ‫‪،‬يعس عد‬
‫«‪5‬ئرا العالإ ذش* الأأز‪ ،‬تنلثوا الفرائض ؤظرة‪ 1‬الأاش»‪٢ ٥٣ ...............‬‬
‫اثعلموا المزاثص والقنآل‪ ،‬وعلموا الناس؛ قإق مقبوض ا ‪............‬؟‪....‬ا‪..‬ا‪.‬ه؛'ا‬
‫‪٢٥١‬‬ ‫اثثودوا يافب من جب ا‪-‬ولء‬
‫‪٣٢٢ .‬‬ ‫ماضةملأبماكّ»‬
‫*ثقطع الصلاة الزأْ والخكار والكلب‪ ،‬نقي ذلك م؛ل موحرة الرحل* ‪٦١٢١ .........‬‬
‫أمول• افّ أم‪ ،‬افه أم‪ ،‬اه أم‪ ،‬اض أم‪ ،‬ثريرتناصوثك ثم مول ت ا‪٥ ٠ ٨ ّ ّ ّ ّ ٠ ٠ ٠.‬‬
‫ضلأة اثافل‪ :‬عئلزثزب اشزأ‪٤٧٩ .....................................‬‬
‫‪٧٠‬‬ ‫‪،‬ماذوا محاتوا*‬
‫‪٣٦٢‬‬ ‫ائنضأؤافلذمكلإم»‬
‫‪٢٦٥‬‬ ‫ا<تنصتوامما ض ‪٠^١‬‬
‫‪٣٤٥‬‬ ‫ا<تنصتوامذمحانالإد»‬
‫‪٣٤٤‬‬ ‫‪٠‬رصثوا مذ قوم الإبل‪ ،‬زلا تثزصتوا مذ قوم الثم*‬
‫‪... ٠٠٠ ّ.‬ا‪..‬اا‪٣٦٥ ......‬‬ ‫أتلأئ لا ممزثثي اللأتئ‪ :‬حنه الكاي‪،‬‬
‫‪ ٠^١‬صن ثال‪ :‬لأأَلتإلأ اضُ‪ ،‬لاوكهمة‪1‬و‪،‬اا ‪١٩٠ ٠٠٠٠ ...‬‬ ‫أثلأئ من أنل‬
‫‪٦٩‬‬ ‫^ئمذكذفنجدبمذخؤْالإمح‪1‬ناا‬
‫بي‪:o‬سأثىتياهزصملأة» ّ‪ ٠٠ .‬لأّلأ‪٥٢٢ ......‬‬
‫همحةىسأق؛ئقالمابيح‬
‫‪3‬‬
‫‪٥٧١‬‬ ‫*ثلاثه ظهم صاثى ■مل اقلب• زجل حرج عارياِفي بل اطب*‬
‫*ثلاثه ليم أجرازت رجل؛_أهل الكتاُ‪،-‬آننبج‪ ،‬رآتلُنحئدا■••••••••••••• ‪٨٠‬‬
‫ي‪:‬صابما»‪٠٢٣ .......‬‬ ‫«ثكانلأيان ضثاصزءأن‬
‫‪٠‬رتقان موحثان مذ مات يشرك باض شقا يحو الناو‪ ،‬ومذ مات لا يثرك باق‬
‫‪.........................‬ا‪ّ...‬؛ّ‪ّّ.‬ؤ‪..‬ؤ‪١٦٦ .......‬‬ ‫شقا ينز‬
‫‪٢٢٨‬‬ ‫وسعوذ ق الناو ‪ ،‬وواحده ق ا‪-‬إقة‪ ،‬وهنر‬
‫‪-#‬؟‪ ^1‬جتيل يمال ت يا محثد‪ ،‬إدا ثوصأت ياسصح‪٣١٤ ............................،‬‬
‫‪ ١٠ ٤ ١^٠‬؛ اض وحدْاا ‪٦٧ ............. ٠. ٠.. ٠. ٠.........................‬‬ ‫ؤالجتنن‬
‫‪٥٠ ١‬‬ ‫*حبموثا عذ صلاة الونعر؛ صلاة العصر®‬
‫احا‪J‬داء الأسثان ثمهاء الأحلام مولول مذ نحر هوو المية ينرثوذ مذ‬
‫‪١٣١‬‬ ‫الإنلأممحا‪:‬ضثيى الث‪.‬ي‪:‬امذالثغ»‬
‫ظِفيلكتوامقتا»لألأ‪..‬ؤ‪.....‬ؤ‪ّ.ّ.....‬ؤ؛لأّّب‪٤٣٤ .‬‬
‫*خالفوا البجوذ؛ لإتجلأتحو‪ِ0‬ويت\لجأ زلا حفاهي®‪......‬اّّ‪ّ..‬ؤؤؤؤ‪٠٩٨ .......‬‬
‫‪٢٠٩‬‬ ‫*حاو من شاويك ثم أةرْ حص ^‪®^L‬‬
‫‪٣٥٣‬‬ ‫*حدى فرصه مذ مناك فطهري ‪-‬ها®‬
‫*حناثان لا قبمؤعانِفي منافق؛ حنئ ننت ولأ ذئهِفي الدين®‪ ٠٠ ٠ ٠..... ٠ ٠ ٠..‬ؤ ‪٢٤٠ . ٠‬‬
‫*حنالتان معلمتانِفي أّكناق ا‪،‬لودناذ لالئن‪.‬لواثت صنامه‪.‬لم وصلأتئلم® ‪.‬اا‪.‬ااا؟ب‪٥٣٠ ..‬‬
‫*حلق اض آدم ح؛ذ حلقه ثصزب كممة الثش® ‪. ١. ١ ١‬؟ ‪ ............ ٠. ٠ ٠‬ر‪٢ ٠ ٩ ........ ٠..‬‬
‫‪٤ ٥٣‬‬ ‫*حمز صلوات ائرصهئ اف ثعال®‬
‫‪٩٠‬‬ ‫«ص ضلزات ق الإزم زالثلة®‬
‫مررس الأح‪1‬عيه ما؛؛ث‪1‬ر‬

‫أولها‪ ،‬وثزثا‬ ‫اثم صثوف الساء آحرها‪ ،‬وثرقا أولها‪ ،‬ونحئ صنوف‬
‫‪١٠٣‬‬ ‫آخرها*‬
‫‪٣٩٣‬‬ ‫«د;اعهاطهوثثا*‬
‫‪٤٠٢‬‬ ‫*لغي؛ قإوأذحلتة طأهنثيا‬
‫*يعوم وهرموا عل يوله نجلا من ماء قإء بثم مسريى وئأتبمثوا 'ثتثوي‪٣٧٩ ..‬‬
‫‪٤١٦‬‬ ‫«دلوقعودينا*‬
‫*داق‪ُ ،‬لنم الإيثان من رصي يافب رثا‪ ،‬ويالإنلأم دينا‪ ،‬ويمحمي‪ .‬رسولا®‪٧١ ...........‬‬
‫لذت حتزب‪ ،‬ءإداأحتنثث ‪ iyci‬ياللب منة» ‪١ ٩ ٥ ........ ١ ٠ .......ّ ١ . .‬‬ ‫<<داك ث‪1‬طال‬
‫‪١٩٢‬‬ ‫«داكصر؛حالإبجان»‬
‫^داكء‪1‬د أوان دهاك‪ ،‬ابمإ» ‪....‬ا‪..‬ؤ‪...........‬ا‪........‬لأ‪..‬ا‪...............‬ؤ‪\..‬هآ‬
‫‪٢٢٤‬‬ ‫«دثوبيظتتكمحرا‬
‫*زأث ‪ ij.j‬ءؤإ؛جلِفيأحضصورة‪،‬ثاوتبمئمم‪ ١٤٨‬؛؛ ‪، JpSi‬؟*‪٥٧٠ ..............‬‬
‫وايح ل أبواب‪ ،‬رتنك‪...... ®،‬؟‪٠٧٢ ١ .. ١١١ ............... ٠.....‬‬ ‫*رب اعقرل‬
‫‪٥٢١‬‬ ‫«بم اضُاصأذل دل الاهمأنبماأ‬
‫®رئ الملم ص ثلاثة ت عن النائم حص ستيقظ®‪ ١ ٠ ١ ١ ١ ١. ١. ٠........ ٠. ١.‬؟ ؤ ‪٤ ٦٧ ... ٠. ١.. ١‬‬
‫‪٣٦٢‬‬ ‫«ئنغال افب‪ ،‬إف اومن لا تص»‬
‫إمام عادل® ‪...... ١١‬ب ‪٥٤٥ ...............‬‬ ‫ش ق؛ لا ظ إلا‬
‫ررت>باتة يظلهم افه يوم القيامة ِفى ظله‪ ،‬يوم لا ظل إلا ظله® لألأ‪.‬لأاااااا؟ابااه‪..‬اا‪٤٦٢ ...‬‬
‫*يتة لثتهم‪ ،‬ولعنهم افث‪ ،‬وم ض محاب* ‪ . .‬ؤ ؤ ‪ ٠‬ؤ ‪ ّ . ّ ٠... ١‬ؤ ؤ ‪٢ ٠ ٥ ٠ ٠ ٠ . ٠ . ٠. ٠ .... ٠..... ٠ ٠‬‬
‫‪ ١‬نر ما ثئ أغم ابن وعزرات‪ ،‬ثي آدم إذا ذحل أ‪-‬ةذئز ا‪-‬قلأء أف مول‪:‬‬
‫محممرأ‪،‬مممأاسبيح‬

‫‪٣١٢‬‬ ‫انم ‪٠٠٥١‬‬


‫لزجه ا ‪١٤٧ ........................‬‬ ‫اصلاة اح\قؤ مضل صلاة المدسع‬
‫‪ ١٠‬صلاة الرجل ق احاقة صعق قل صلاته ق سه وق مونه حنا ؤ'؛نيين‬
‫‪٥٥٤‬‬ ‫صث»‬

‫ءصلأة الرجل ق سه بصلاة‪ ،‬وصلائه ق منجد الماثل يحنس وءنرِين‬


‫‪٥٨٤‬‬ ‫صلأة»‬

‫‪٤٨٦ .‬‬ ‫ششهم‪،‬لإِذاضأطكأاش» ‪ ٠٠‬؛‬


‫‪٥٠٣‬‬ ‫‪^*٠‬؛ الونعز صلاة العضي‪،‬‬
‫اصلأةِفي منجدي هدا حتر من الق صلاة فيئا سواه* ‪٥٣ ٤ ..... ٠.ّ .. ٠.... ٠ ّ ١ . ١ ١ ١ .ّ ٠.‬‬
‫®صلاة فيه أئفل مى الم‪ ،‬صلاة في؛ا مرام من الناجي‪ ،‬إلا منجد الكنته* ‪٥٣٥ ......‬‬
‫*صلوا حمثئم‪ ،‬وصوموا ثهزكم‪ ،‬وأدوا زكاه ^‪ ٠٠ ............... ٠٢٠^١‬؛ ‪٤ ٥٣ ......‬‬
‫اصثوا من‪ ،‬صلاة اآنررسا‪ ١^-^ ،‬من؛ صلاة الئربا‪................... ٠‬؛؛؛‪٥٢ ١ ٠ .....‬‬
‫««ت‪1‬وا محازأيئؤقم‪ ،‬قإِذا خذ<ُت‪،‬الئلأَةقزدذمحزأخدىا» ؛ ؛ ّ ّ ّ‪ّ ..‬ر ‪٥٢٨٠‬‬
‫‪٥٠‬‬ ‫®صلوا محا زأيتمؤي أصز‪ ،‬ا‬
‫‪٦٠٥‬‬ ‫®صمت‪ ،‬هدا لثآمموا ي‪ ،‬ؤلتآنلثوا صلاق‪،‬‬
‫®صنمان من أمص ليس محاِق الإنلأم ثصسءات الزجته والمدرثةا ‪٢٠٥.٠٠٠ ............‬‬
‫®صياح الولودجين تؤع ثزعة مى الث|‪1‬طانا ‪١ ٩٣ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠........ ٠ ........ ّ ..... ٠ ّ .. ٠.. .‬‬
‫^اءا‪،‬نضم‪،‬مسمنونانا ‪٢٣١ .................‬‬
‫‪٢٤٠‬‬

‫ؤاطهوو إيا؛ أحدكم إدا ولإ فيه الكلب‪ ،‬أف يثسله نع مثاُت‪ ،‬ا ‪٣٧٩ ...................‬‬
‫؛هوس الآح‪1‬دوه والإثار‬
‫‪3‬؛‬
‫*عجتا لأض الومن‪ ،‬إف أصْ كله ■حثي‪ ،‬وليس داك لأحدإلا للمؤمن‪!،‬ذ أصاثئة‬
‫نزاة شكن‪ ،‬ثكاذ ■^‪ ١‬لة‪ ،‬ثإف س محزاة ضم ثكالنيلأ»‪٤٠ ................‬‬
‫*عرصت عك أجور اش‪ ،‬حص المياه؛رجها الرجز مى اثنجدء• • •••••••••••• ‪٥٦٩‬‬
‫عوأمال اثيىحثنها ونيتها‪٥٦٤ ...................................... ،‬‬
‫‪٠١٩‬‬ ‫*عنى ثى افب واجب*‬
‫«عئئ من الفزة‪ :‬ص الئارب‪ ،‬ثإغثاة الك‪ ،‬زالئزاك‪٣٢٠ ....................،‬‬
‫‪٥٨٣‬‬ ‫«علنقامحالإاكإا‬
‫‪٢٧٣‬‬ ‫«ع;اواظئثامح»‬
‫‪٧٩‬‬ ‫«يناأئثاء الثي»‬
‫*عنل يوم اُبمؤ واجب عل كل محلم* •••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٤٣٤‬‬
‫‪٣١٢‬‬ ‫اعمزاص‬
‫'ت‪،‬اشأ اش داحدرو‪،‬دلما ‪٢٢١ ....‬‬ ‫*قإدارأث الدينثيعول ماثثابت مة ثأوكك‬
‫*ثآغلمهم أف اممه ائرصن علتهم صددهِفي أموالهم يوحدبذأعقايهم درئعل‬

‫أف اهَ اهرصن علتهم صدثه ‪ j‬أموالهم يوحد من أعقائهم زري عل‬
‫‪٥٣‬‬ ‫ماتهي»‬
‫«ظشُالثئو‪ ،.‬زمحثد الدض‪ ،‬زالداز الإنلأم‪ ،‬زاآأدئ ا‪1-‬ةة»‪ ..‬ؤ‪٢ ٢ ٤ ...ّ .... .........‬‬
‫«ءإي أنلك الناز وهر أتم لكئوا ^‪ ١‬نزى يهي الريثن ئزكوة‪ ١^ ،‬ءى‬
‫‪٥٤٧‬‬ ‫نهي افنأ‪^i‬ماءاق‬
‫‪٢٤٦‬‬ ‫«مإي شناة ‪•^١^١‬‬
‫‪٢٢١‬‬ ‫م‪1‬أآبمبمزكلمضنيلأ؛؛لألألألألألألأ؛؛ؤؤ‪.‬؛؛‬
‫همحممب*قك‪1‬ةالس‪1‬بيح‬ ‫ج ِ‬
‫ص‬
‫— ل!ه\ا‬

‫‪٢٥٤‬‬ ‫الإ‪:‬اط‪،‬مها الئ;اطأ‬


‫مامد‪.‬صشأذناىإ»‪٢٣٩ ....................................‬‬
‫الإت»‪ّ..‬؛‪.‬؛؛ّبب‪ ....‬ا'؛آ‬ ‫أضلسا اوناإا‬
‫«ثئاثا م الثاس بثلاث‪ :‬يعلغ ئئوكاظرف اللائكة* ّ‪..............‬ؤ‪.‬هبم•؛‬
‫‪١٦١‬‬ ‫*ئثد انكمل إيأثة*‬
‫«سة واحدأسد عل الئأطان مذألف عابد®‪ ١ ١ ١ ّ ١.. ٠ ٠ ٠.. ٠...‬؟ ؟ ؤ‪٢ ٤ ٠ .. ٠ ٠....... ٠....‬‬
‫اافامن عيي‪ ،‬ونمنغ أذناي‪ ،‬وعقل يلي*‪...............‬اا‪..‬ؤلألأ‪.‬لأ‪....‬ا‪......‬؛أأ‬
‫«عاو اشُ;نال‪ ١^ :‬أعنى الثزكاء عن الئزك» ‪١٣٦ ......٠............ ٠...............‬‬
‫«ُاو افُتثال‪ :‬كدني انذآذم نلمْ؟كذَلئ^‪ ، Jii‬زهي‪j‬لم*؟‪5‬ذَلةذلك‪١١٤ ...... »،‬‬
‫‪٠‬ادا‪ ، ٥١ )J‬دعالت يؤذيني ابن آدم‪ ،‬يثب ‪ ،^^١‬وأنا ‪ ،^^١‬يل‪.‬ي الأم‪ ،‬أُلث‪،‬‬
‫‪١٢٦،١١٩‬‬ ‫افذ ‪*^j‬‬
‫مح‪:‬شرل‪U:‬ئا؟‪U‬كدا؟» ‪.ّ ٠٠‬؛‪......‬ؤ‪١٩٠.٠ ....‬‬ ‫»‪1‬او‬
‫‪٤١١‬‬ ‫«قلوة قي اشُ‪ ،‬ألأ ^‪ ١‬إذا لمْيفلئوا*‬
‫ُئد أوحي إئ أمحم مثتوف ق الموو قريتا مذ فتنه الدجال®‪.‬اا‪.‬ا‪.‬ااااا‪..‬اا‪.....‬لأ ‪٢١٦‬‬
‫‪٥٢٣‬‬ ‫«شي مولوذ‪ ،‬قادا ي‬
‫محأ‪i‬هدأللأبم‪٦‬لأاشُ»‪..‬لأ ‪ ٠٠٠‬ههب‪.٠‬ا‪٠.‬ا ‪٥٠٧‬‬ ‫ارُل‪ :‬اضُألإ‪ ،^^١ ،‬اشُألإ‪،‬‬
‫‪٨٧‬‬ ‫«م‪:‬آتتلأشيمايم»‬
‫‪٥٦٢‬‬ ‫ررئلمفازكغمحهز‪:‬ي»‬
‫ءكان آحئ الأنزنن مذ زثول افه‪.‬لإلأ اوض مما نثب ال؟اث* ‪٠....‬ا ‪. ٠٠٠‬لأ ‪ ٠٠‬أل ‪٢٦٦‬‬
‫^ثا؛لأثأدام‪،‬همذيا‪:‬ة*‪٣٤٣ ...........‬‬
‫قرحمموا|قك‪1‬ةاسبيح‬

‫‪٠‬لاثزال أثنجر يحم ما لر'يو‪-‬موا الئرب إل أذثئتتك التجوم) ‪٤ ٨٨ .................‬‬


‫ألا سألؤق عن الثر‪ ،‬وتلؤنج‪ ،‬ص الإّأ‬
‫‪٢٩٧‬‬ ‫«لأنيا اصةؤذوا اص»‬
‫‪٣٠٨‬‬ ‫بمإتيخايناه؟م‪..‬ى‪..‬‬
‫‪٥٣٥‬‬

‫‪١٩١ ...................‬‬ ‫*لام[!يافبثسا‪،‬ؤإذ*تكو‪-‬م‪3‬ت‪،‬ولاثعس‬


‫«مح'همكواباقثقأ‪،‬ؤلأكيولنلأؤو\أب‪..‬ب‪......‬بىبس‪.‬ب‪...‬س‪.‬س‪١٩٠ ...‬‬
‫‪٢٢٢‬‬ ‫ئماأ;والأاب‪،‬زلأمحتحم»‬
‫ألا مل صلاة بثرطهوو‪ ،‬ولا صدئه من علوو؛ا ••‪٢٦٠ ••••••••••••••••••••••••....‬‬
‫‪٥ ٩٣‬‬ ‫ألا مل صلاه حائض إلا جمار*‬
‫‪٢٦٠‬‬ ‫‪٠‬لا مل صلاة مذ أحوث حص يتوصأ‪،‬‬
‫‪٢٣٨‬‬ ‫‪...................‬‬

‫لإائاكزآنء‪.‬بس‪.‬سب‪..‬س‪.........‬ب‪٣٦٤ ..........‬‬
‫‪٢٣٤‬‬ ‫«لأاثتوإلألاٍ»‬
‫‪٣٣٢‬‬ ‫االأءنلأة‪1‬نلأبيمح»‬
‫‪٢٧٤‬‬ ‫«لأبيإلأِس<تأنرح»‬
‫‪٣٣٢‬‬ ‫«لأئئوءَأنلأ‪:‬ذكرم ‪٠^ ٠٥١‬‬
‫زيبجسُاهمحاس‪،‬ط‬
‫عزيزودل ديل‪ ،‬إمايرهم افُ ثجتلهم مذأنبجا‪ ،‬أن يي‪-‬ل‪4‬م ثد"يتوف لهاء •••• ‪١ ٧٣‬‬
‫^^خ؛أئإدا__‬

‫‪٣٧١ ........ ...........‬‬ ‫لإو'\مفي\ش‬


‫‪٣١١‬‬ ‫«لأثوونأ‪<-‬دىاِفيبمر»‬
‫(الايرثن أحالكلمِفي متحمي م يئتسل فه أن يتوصأ فه® ‪٣١١ ......................‬‬
‫الأهرج الرجلان يقربان الثائط لكشمح) عى عن‪ J"tr‬امحدثان® ‪٣١١ ...............‬‬
‫ص اتيطا‪١ ٠ ١r .................................»0‬‬ ‫«لأظزئ زيل‬
‫‪١٠٢‬‬ ‫ألا؛ملول نجز بانرأْ إلا يع ذي ءرم*‬
‫‪٢٩٩‬‬ ‫«لأيخو ا‪.‬الأث قأث®‬
‫بماةافثاس؛»‪.‬ؤؤؤؤؤ‪.‬؛لألأ‪..‬ء‪....‬ه‪.......... ......‬اه‬ ‫«لأ‪:‬رئ‬
‫‪٥٢٣‬‬ ‫«لأيدءص‪:‬لأالأكاننمح»‬
‫‪٤٢‬‬ ‫«لأثثداكوئإلأض»‬
‫‪٤٢‬‬ ‫«لأ‪:‬ثئاشنا؛إلأض®‬
‫سا خلق اضُا‪.‬ئق‪ ،‬محن خانق ‪ ٠٥١‬؟ سن‬ ‫ألأ;زاو‬
‫ثمنأ‪،‬لأبورسله® ‪.....ّّ.............ّ.............‬؟ها‬ ‫وجدمىدلكثسا‬
‫ثدا خلق اضُافلق‪ ،‬منذ خلق اشَ؟® ‪١ ٩٥ ......‬‬ ‫«لأ‪:‬زاو‬
‫‪١٦٨‬‬ ‫«لأيرالبماممزيامذذماش'ا‬
‫‪١ ٨٨‬‬ ‫الرايا حى مها وص ثو‪,‬ثيى*‬ ‫*لا‬
‫جن ولاإص‪ ،‬ولاشمأ■)* {لا نهد له يوم الماتة®‪٠١٥ ..‬‬ ‫«لابممع مدى صوت‬
‫ألا بممحاأحدؤم ذ الئزب الواجد لتس عل عاتمه متة ثيءأ ‪٥٨٨ .................‬‬
‫وجو\لأٍ\تؤ\ي‪^^٠‬المشاء®‪٥٠ ١ ...............................‬‬
‫‪١٠٧‬‬ ‫«لأبمثلناللميْ®‬
‫محممس|سهاةاسسح‬ ‫يث‪،‬‬
‫محأنمحو»‪.‬س‪............‬ىب‪...................‬ب‪.‬ب ‪٢٤٤‬‬
‫الصلاة محيء‪ ،‬واذزءوا ما انتطنم‪ ،‬م ث‪1‬طاناا‪٦١٤ ..................‬‬ ‫‪ ٠‬لا‬
‫«لأ‪:‬ثتمما من نئووكب أذاق بلأي‪ ،‬زلا الثم اكطيل» ‪....‬ا‪............‬لألألأ ‪٥٢٧‬‬
‫نيثمذنىأنيجدرمحا»‪.‬لأ‪..........‬ا‪٣٤٣،٢٧٢ .........ّ.ّ.....‬‬
‫بنقا‪ ،‬ولا ين ي بنص؛ولم عل بنص ي القناءة‪٥٥٧ .............. ٠‬‬ ‫®لا يوذين‬
‫* لايومذأحدكم حص أكيف أحب مذوالل•؛ وولي•؛ والناص أجعتذء•••••••••• ‪٦٥‬‬
‫«لأث‪3‬صأحوىإشئولماةثبمالةابمه»‪.‬ؤ‪...........‬لأ‪...‬ؤ‪٢٢٦ ..........‬‬
‫«لأثؤمنأحوىإشئولماثثبمالةابمخ»‪...........‬ا‪.‬لألأ‪٤٢٥ ...ّ.........‬‬
‫ه‪:‬ددأن لأهياه»‪..........‬؛لألألألألألأ‪٢ ٠ ٤ ...ّ....‬‬
‫«لآ‪ ،‬ة ذلك عزى‪ ،‬ومحز بمئض‪4 ،‬؛ أبلغ خضك»ّ ّ‪ ٠٠٠ . ٠......‬ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ‪٤٤٢ ...‬‬
‫ضق‪:‬سألهممننملأث خثات»‪..ّ...ّ.‬لألأ‪...‬ؤ‪........ّ....‬بب ‪٣٥٣‬‬
‫^نمبمهنينني»ّّ‪............‬ؤ‪...‬ب‪٤٤٢ .‬‬
‫*يبتع أم كلهم ق عجو بما بذ أم* •••••••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٤٤٨‬‬
‫‪٢٢٠‬‬ ‫«سقالزلم*سلواكالنياا‬
‫*لئذ اش السارق‪ ،‬سر_يى التمه فطبإ يده‪ ،‬ؤيسرى الخبل طخ ياوْ®‪١٣٠ ٠٠٠ ........‬‬
‫‪٩٨‬‬ ‫«لذن اشُالثارق‪،‬ميى التضه ممع‪:‬ض‬
‫مناجي* ‪٥ ٦٧ .... ٠. ٠.............. ٠‬‬ ‫®لنذ اممه اليهود والنصارى‪ ،‬اقدوا موز‬
‫®لتذ اش اليهود والقناني‪ ،‬اقذوا مور \بأ]وؤلم مناجي* ‪ ١ ّ .‬ؤ ّ ‪٥٨ ٠ .. .١ ٠. ٠. ٠.. ٠. ٠.. ١‬‬
‫‪٧٧‬‬ ‫«لت اف عل انهري‪ ،‬زالثنازى*‬
‫‪٣٢٢‬‬ ‫«كد‪.‬أكثز>‪.‬ت‪ ،‬ظي) ‪ ،3‬الئزاك*‬
‫^^همحاإأثتم‪__.‬‬
‫*لمدثصاص هل‪ ١^،‬العد الصائح موْ حر؛ن‪<-‬؛ه!ض ■‪٢١٥ .................... ، aIp‬‬
‫*لمد سألث عن أمر عظم‪ ،‬نإثة لسير عل من يثره ‪ ،١٥١‬ثعال عليه؛ ثني ‪ '،٥١‬زلا‬
‫ئئرك بؤ سيئا‪ ،‬وئميم الصلاة‪ ،‬وئؤق الركام‪ ،‬ويصوم رمصاف‪ ،‬ونحج اليغ® ‪١٣٨ .....‬‬
‫*لكم كل عظم يكر اسم افؤ علتؤ ييرِق أيدئم أوئر ما ؟كرف ‪ -‬ي*‪.‬لأ‪..‬ؤ‪.‬ااالأ‪.‬لألأ ‪٢٩٠‬‬
‫*لثا حلن ‪ ،٥١‬آدم منح؛لهرْ‪ ،‬نثقل عن ظهر؛ كل ستة مؤ حالمها يس دريته‬
‫‪٢٠٨‬‬ ‫اوثزم الماتهء‬
‫«لنمخ النارتثاز‪0‬شمحرا; ئدا اضُخلقكلتي» ‪١٩٥ ............... ٠٠‬‬
‫*لذبمح الوين ين نحربمتنة ‪ -‬ض‪:‬مح‪ 0‬ثكهاة اث‪ ...‬ء ‪ ٠‬ء ء‪.‬؛ ّ ‪٢٤١ ... ٠..... ٠.ّ ٠‬‬
‫‪١٢٤‬‬ ‫«لذ;نمحمحين»‬
‫طلوعمحزؤلضجا» ‪٤٩٣ •••••••••..••..-.•..‬‬
‫وما بةلدهولثا ؤلهور زثزابء اّ؟‪.‬بّّ؟؟‪........‬ا‪١٣^٥ ..‬‬ ‫*لها ماأحدت‬
‫*لها ‪ U‬محت ذطويا‪ ،‬زلئانا عم ءثهوث» ‪٣٧٥ ...................................‬‬
‫‪٣٩٣‬‬ ‫«لزأخدلإإثاةاثءثا ائاةزالقزظ»‬
‫‪٩٩‬‬ ‫ألوأل ناظمه بنش همثي تزنت كننت يدما)‬
‫*لوأقكم يم ثوكلوف عل افب ■ص ثوكلؤ لرزثم ك‪ ،‬يذرو الظن‪ ،‬ثندوخاصا‬
‫‪١٠٦‬‬ ‫وروح ‪J‬ءئاد ا‬
‫*لوذجؤ افه أحدا من ثوم ئوح لرحم أم الصص* ••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٤٢٣‬‬
‫‪٣٦٠‬‬ ‫«لؤمحفضنءشكأمأك»‬
‫*لو ينلم أحدكم ما لةِفي أف يمر بئ يدي أحثه سإه ِق ‪^٨٠٥١١‬؛‪٦١٤ ............. ،‬‬
‫‪٦١٢‬‬ ‫«َلز;مالائ;لأبمي \فذ ^‪٠^١‬‬
‫كمةتاو‪،‬طك‪1‬أاسس؛‬ ‫جبمهم‬
‫(محْنات‬
‫‪ ^٠‬يغنم الناس نتا ِفي النداء والصم‪ ،‬الأول‪ ،‬م لمً تحدوا إلا أذ ينتهئوا علتي‬
‫ا"ا‪،‬؛‪،‬باه‬ ‫^‪١٠^^:‬‬
‫الولا أ‪ 0‬أس عل أم لآ؛رتم أ‪ 0‬يؤ‪-‬؛روا العشاء إل ثلث اللتل أو ‪Ajaj‬؛® ‪٤ ٨٨ ■ •. ■.‬‬
‫هممحمءئلكوض»‪٣٢٣ .......................‬‬
‫‪٣٢٠‬‬

‫‪٣٠١ ...................٠^١‬‬ ‫»ونلأأنلأممامالومئ‬


‫شئل‪:‬ضإمايل طناشاض‪.............‬سس ‪٢٢٨‬‬
‫‪١٥^٩‬‬ ‫*يز ى محريم ما أحل اض*‬
‫‪٢٧٨‬‬ ‫«ويزثبمنتهاتيآ»‬
‫ا<فيل صلاه أمل عق النافةارا مى اشجر وااعثاءاا ‪٥٠٠ •••••••■..•.••••■.••..•......‬‬
‫*دلِفي النوم مريط‪،‬إما الميطِفي التقثلي®‪٤٨٤ ...................................‬‬
‫لألتس بثا مذ حض ولا احتصى‪ ،‬إذ حصاء أم الصيام*‪٥٧٠ ..... ..................‬‬
‫عل ااكانرِفي ئأر‪ 0‬تسعة ؤتنعوف ئثا تنهه ووأدءه‪،‬ا‪ .... ٠.‬ؤ‪٢١٥ ٠. ٠ ٠.ّ ّ . ١.‬‬
‫‪١٢٦ ...‬‬ ‫اما أحد أصمث عل أدى سمنه مى اممه‪ ،‬يد‪.‬ءول له الولدثم يعافهم‬
‫اما أحدث‪y ،‬؛ ذعه إلا يثثها من الثق‪٢٣١ .................................. ،‬‬
‫‪٥٩٤‬‬ ‫أناأنثق ساصتيالأارا‬
‫أما أصام ثيء بجا إلا دم مكتوب عو وآدمِفي ُث• •••••••••••••••••••••• ‪٢١٠‬‬
‫‪٣٩٦‬‬ ‫«ناأكلمحدلأإزينلأ‬
‫‪٥٦٩‬‬ ‫ا<ناأمنتشداكاجد»‬
‫هسنئ‪َ،‬صه> ‪........‬؛؛؛‪.‬؛؛‪......‬بؤؤؤؤ ‪٣١٤‬‬
‫ارناثاو يثتزئوذعن‪^١‬؛؛أصنئة؟ يوافب‪ lJ‬لآغلم‪4‬مباش* ‪٢٢٠ ..............‬‬
‫رما بال أئوام بملوف نتنا لا ثهسنول الطهور®‪...‬؟‪...............‬ه‪.‬ؤّّ‪٢٥٨ ...ّّ...‬‬
‫‪٥ ٦٨‬‬ ‫*ماثئ المشرق واكرب مله®‬

‫••••••••••••• ‪٥٣٧‬‬ ‫اماثئ نتؤيووذةٌ مذ;ثاض ه نءي عل‬


‫ظ‪i‬لأبيبماك»ؤؤ؛ؤلأ‪.‬لألأؤ؛‪....ّ...‬؛‪.‬؛ؤ ‪ ٠٠٠‬بّ ‪٣٢٢‬‬ ‫«ناجا؛فجمثل‬
‫أناضلننأبممحكاماءلآلأآوما^‪.... ®d‬ء‪.‬ا‪....ّ..‬ء‪.......‬لألأّءءءءا‪،‬آأ‬
‫‪ ١^٠٠‬ثوى الإرار‪ ،‬واثمم‪ ١‬ض ذلك أثصز® ّ ّ ّ‪... ٠.... ٠.ّ ّ .. ٠. ١..‬؟ ‪...‬؟ ‪٤ ٤ ٠ ٠........‬‬
‫‪٣٧٣‬‬ ‫«مفيإئاثتك؟محةطثهبمءوو»‬
‫أما كاف لاين ش محاقه أذ يملأثتذثدي رسول افه‪•.................... ٠.‬؟•آ*ة‬
‫«ما لا عئ زأت‪ ،‬ولا أدف تمت‪ ،‬ولا حطر عل قلب نثر® ‪١٣٤ ....................‬‬
‫ه‪،‬ؤلأأذلث‪،‬نلأطنميتثر» ‪...‬؛؛؛‪١٥٧١ .. ٠٠٠ ........‬‬
‫(اما ‪ • ٠٠‬أحد تثني أف لا اله الأ ‪ ٠ ،٥١‬أة ءن‪٠‬دا رمي ل اممه‪ ،‬صد‪.‬ئا ‪ ," ٢٠‬قلبه‪ ،‬إلا‬

‫غتوته‪،‬بمسنضوةغ\زحشوعهاززكوعها» ‪٢٥٥ .‬‬ ‫اامابن‪^^١‬منبممحفزه‬


‫«ما من ثي آدم مولود إلا ثتثة الشغ‪1‬ال حنن يولد منتهل صارحا من مس‬
‫‪١٩٣‬‬ ‫الشنطان‪،‬يصتلموايخا®‬
‫"نا مذ رجل ثنلم يئون‪ ،‬قئوم عل لجؤ أزبموف رجلا* ••••••••••••••••••• ‪٤٣١‬‬
‫‪١٣٠ .‬‬ ‫«‪ U‬من ‪-‬مد قاَل‪ :‬لا و؛لا اشُ‪ ،‬لإ ‪ oU‬هل ذلك‪ ،،‬إلا ‪■٥‬؛<‪ ،‬اة®‬
‫ا‪١‬نا مذ ننلم يتوصآ قبمذ وصو؛ْ‪ ،‬نم بموم ثبمل وكنتم* ••••••••••••••••• ‪٢٥٦‬‬
‫‪ ١^٠٠‬مذ مولودإلاثوثد عل الفطزة‪ ،‬؛؟^‪ ١٥‬ثأودا‪j‬ه‪ ،‬أو_^‪ ،^J‬أوينجسايه* ‪٢٠ ٠ ....‬‬
‫همحىبرق؛ئقاإه|ابيح‬

‫*‪ U‬من ض بتثه اشِفي أمته مل{لا لكف!ه ق أمته حواريو‪ 0‬وأصء<اب يأحدول‬
‫‪٢٢٣‬‬ ‫ث»‬

‫‪٤ ٠٩‬‬ ‫*ما منئك يا ئلأن أ‪ 0‬ثصل «ع القوم؟ ‪٠‬‬


‫®ما مئكم من أحز» إلا وئد محب مقعده من الناو وممعل‪ 0.‬مى ابة* •••••••••••••• ‪١٩٩‬‬
‫»نا يخأ من أحدإلا زقي ثك‪ J‬به قرينه من ابن وقرينئ مى الملائكة" • •••••••••• ‪١ ٩٣‬‬
‫لإ‪:‬أمحيأفلأبم‪٦‬لأاه»••‪٢٥٦ ••••.‬‬
‫‪٣٣٨‬‬ ‫«‪u‬ئدا الئزذياط؟!‪،‬‬
‫محا او‪:‬احءزاص •••••••••••••••••••••• ‪٢٠٤‬‬
‫®مش النافو_‪ ٠‬كالشاة العاتزة ‪ IJU‬العن»ان‪ ،‬يصرإل هذ؛ مث؛‪ ،‬ؤإل مذ؛ مؤ‪١٨٩ ••......*0‬‬
‫إويل\ي‪.............‬س‪..‬ب‪...‬ب ‪٦٥٣‬‬
‫•••••••• ‪٢٢١‬‬ ‫*مض ما بئثي اض به من اتدى والعلم كمثل العيث الكشرأصاب‬
‫ءا‪ ،‬قم أصا‪٤‬ت ‪ U‬خزقأ بش الفناش» ‪٢٢٠ ••••••......‬‬ ‫*نش ممل زيل‬
‫‪٤٥٣‬‬ ‫راثئواأزلأئماس زمأبمنيستن»‬
‫‪١٦٩‬‬ ‫‪ ^.١ ^^٠‬شهاذةأ‪0‬لأإَلهإلأ افُ»‬
‫*منتاخابةالفلاة‪،‬ؤمئثاحالفلاةاللهوث‪٢٥٨ •••••••••••.••••••.••••..........،‬‬
‫*منثاحالفلاةاش‪،‬زمحرينقا‪،^١‬زمحل‪L‬ليااشدلم» ‪٢٧٤ ...................‬‬
‫‪٥٧٢‬‬ ‫*من أش النجد لثيء ثهوحظه*‬
‫*من اتى حانقا‪ ،‬أوانرأه ف‪ ،‬دبرثا‪ ،‬أوكاهنا‪٤٣٩ •.•..•••••.....•••••••.•.......... ٠‬‬
‫*من أحج‪ ،‬طه‪ ،‬رأبعص ض‪ ،‬وأفر طه‪ ،‬ومغ طه‪ ،‬قثد انمحمل الإيإف®‪١٦١ ..••......‬‬
‫‪٢١٨‬‬ ‫ررمن أحدثِفي أمرثا هدا ما ليس منه قهرود‪،‬ا‬
‫——‪—3‬‬
‫*مذ أحيا نق مذ ئمحب ثذ أت ثنيي‪ ،‬قإف له مذ الأجر مثل أجوو مذ عجل‬
‫‪٢٢٧‬‬ ‫بما مذعم أف ثممص مذاجورهم ثسا*‬

‫‪٥٢٤‬‬ ‫®من أدف ثنى عئزة سنة‪ ،‬وجتت ل ا‪-‬مح®‬


‫صلأثناةة؛ناثرر„„‪...‬ب‪...........‬س‪.‬ب‪٥٢١ ..‬‬
‫‪٢٨٩‬‬ ‫«نناثتزهميز»‬
‫«مذأتيواطالثامأ‪0‬تاصمو\ّه‪.....‬بب‪٥٦٩ ......................‬‬
‫«نذأهي شرعالم لكذإثئة عو تذأءتاْا‪٢٤٤ •••••••••..•....•..••.•.••.•••...••..‬‬
‫سلصأتذ'‪٣١٠ ••••"•"•••••••••••••••••••••••••••• ٠‬‬ ‫*من‪،^^^، ١٢‬‬
‫*مذأكل طيبا‪ ،‬وعمل ل نق‪ ،‬وأمذ الناس ثواتمه‪ ،‬يحل ا‪-‬لآةاا ‪٢٢٩ .................‬‬
‫منجدثا® ‪........‬ا‪...‬ؤا‪...‬اّ‪.‬اّاا‪.....‬؛هآ‬ ‫*مذ أكل مذ ةن‪ 0.‬النلة‪ ،‬الثوم ئلأ‬
‫*من أكل من هده السجرة المثئه ثلأ مربذ منجدثاء‪٥٦٠ .ّ ... ٠.. ١ ... ١ .............ّ .‬‬
‫‪٥٧٧‬‬ ‫ب‪،‬‬ ‫®نن أكلة ئلأ‬

‫‪٥٤٠‬‬ ‫اي‪*،‬‬ ‫ض ئشجدا ش اش ل‬


‫‪٤٧٩‬‬ ‫*مذثزك صلاة العم هئغ• حبط ضالئ‪،‬‬
‫^سنحا سل خا كدا زمحاسني‪٣٥٧ ••........‬‬ ‫«ئئثنك نرصع‬
‫هزلأسخخزضاِسالأثا»ؤؤ؛ ‪٢٤١‬‬
‫*نذئقل؛أِو _؛ من المدرنثو عنه يزم المامهء‪٢٠٧ •••••••••••••••••••••••• •••••.‬‬
‫شممو‪،‬حى‪،‬اسسح‬

‫امن تثك بنش عندمادأمص نلئ أجئ؛‪ ١٥-‬شهيد* ‪٢٢٩ ..........................‬‬


‫^أشتيرمحبمحطئلحنات‪٢٥٧ .................................... ٠‬‬
‫امن ثوصآ ثأحس الوصوء حزجت حطاياْ يى جند؛‪ّ....... ،‬؟‪..‬ؤ‪.......‬ا‪٢٥٥١ ...‬‬
‫‪٢٥٧‬‬ ‫اش محوصأئأحس الوصوءه‬
‫أ؛ن‪:‬نصأئكثز‪،‬زنن محنهمُزأ‪...‬ا‪..‬ا‪.............‬لأؤؤؤؤؤؤ‪.......‬ا‪٣٠٦١ .‬‬
‫اتن‪:‬زنحأزدكزاماضئِلأ؛ءئثثئت» ‪٣٣٨ ................................‬‬
‫‪٢٥٥‬‬ ‫•_ ثومحأ وشمّتي هداثم بمل زكعتتن*‬
‫‪٤٣٤‬‬ ‫‪،‬رنس يوصأيوم ا‪-‬إقئعة مها ؤننت®‬
‫*نى جاء مسجدي هدا ثأيأت إلا يق يتعلمه‪ ،‬أزيعلمه* ‪.............ّ...‬ب‪٥٨١ ١١١ ..‬‬
‫®مى جاء‪ 0‬الموت وهويطلب العلم شنئ يه الإسلام* ‪٢٤٦٠٠٠١ .................... ١١‬‬
‫ُميى جتل اتثوم محا واجدات ثم آخرته؛ كماه اش انإ دساه* ‪٢٤٩٠٠.٠٠ ........ ٠٠٠٠ ....‬‬
‫انن خائظ محا كانتَله نونا وي نجاة‪:‬زم اوائة» ‪٤ ٥٨ ٠ ٠........٠... ١...... ٠‬‬
‫أمن حدث عض بحي‪ .‬ث يرى أثه كدب ثهو أحد الكاذو؛نا ا‪...‬لألأ‪٢٣٤ ّ.ّ...........‬‬
‫ررمن حفظ عل امض أمحتن حدتئاِل أمر دينها بعثه افه محقيها* ‪..‬؟؟ ‪....... ١١١‬ؤ‪٢٤٨١١١ .‬‬
‫*_ حرج ِفي طلب العلم دهوِفي نبل افب حص يزجغ* ••••••••••••••••••••••••• ‪٢٤٠‬‬
‫‪٥٧١‬‬ ‫مجشسهظزاإلغةغتوبم»‬
‫مِلكمننبمُ> ‪..‬س‪....................‬مآآ‬
‫‪٢٣٧‬‬ ‫امن دو عل نحرقله مثل أجرئاعلمه*‬
‫حننتهوناء‪J‬هنقه^‪ ، jaI‬ااؤ؛ى* ‪١٤١ .................................‬‬ ‫امن‬
‫ضوجلمنأضاففظزإلسا* ‪....١.... ٠١١١٠١‬بؤ‪٠....١‬ا ‪٨٧٠‬‬
‫«_ تلك زبما بملك يؤ عغ ظ افُُه <ما ثن ءق اض‪٢٣٨ .............‬‬
‫ه‪،‬مح<‪.‬زاف»‪...‬ا‪ّ.‬؛؛‪.‬؛؛‪...‬ب‪......‬ؤ؛لأي؛آ‬
‫ُرمن تح ‪١^١١‬؛ ثلم يجب ‪ ^٨٥‬صلاه ثة إلا من عدوه‪......‬ا‪.‬ا‪................‬اا‪١٤٥ .‬‬
‫هإ‪ 0‬التاجي‬ ‫لا ودها اف‬ ‫امن تمم رجلا سد صالأ ق اأنجي‪.‬‬
‫ي؛ضّ‪.....‬ااّ‪........1.....ّ.‬بّ‪ّ....‬ؤّّ؛ؤ‪................‬ب‪..1‬؛ؤ‪......‬ي ‪٥٦٠‬‬
‫أمذ نثِو‪ ،‬الإسلام ثق حنة ثلث أجرها وأجرمذ عمل‪:‬بما مذ بمدة* • •••••••• ‪٢٣٧‬‬
‫امذثتل عذعلم علمه ثم كتمه‪ ،‬أبم يوم القيامة بلجام مذنار®‪٢٤١ ّ . ١ • ٠ ٠ •... ١ ١...‬‬
‫ءمن سهد أذ لا إثه إلا اا‪،‬ه وحده لا مريكر له‪ ،‬وأن محمدا هميه ورسوله‪ ،‬رأن‬
‫عيني عبد اش ورسوله‪ ،‬وابن أمته‪ ،‬وكلمته ألماثا إل مريم‪ ،‬وروح منه‪ ،‬واخ‬
‫م ظ كان من النم‪ّ............ ،‬ؤ‪......ّ.ّ.ّ.‬ا‪١٣٢ .‬‬ ‫زالأات خق‪ ،‬أذخلهُ‬
‫اتذنهدأذلاإلة إلااطه‪ ،‬وأة محثدارنوو افه‪ ،‬خئ؛ افه علته النار® ‪١ ٦ ٥ . ٠...٠... ١‬‬
‫‪٣٢٧‬‬ ‫*نن ضام زنقاذ‪ ،‬إبجا أ زاختتا;ا®‬
‫‪٤٩٣‬‬ ‫ا<نذضلامئ‪:‬نئخلااة®‬
‫ضل انمثا؛ ِفي جاثة دكم قام مذ الم»‪٥٠ ٠ ......... ٠. ٠ ٠ ٠................‬‬
‫®مذ صل نجدس‪ ،‬لا ينهومهها‪ ،‬عمن اممه ثة ما مدم مذ ذئبه®‪• .... ٠. ٠ ٠.. ٠ ٠..‬؟• ‪٤٥٨‬‬
‫‪٤ ٩٣‬‬ ‫امذ صل صلاة الئح ثهوذ ذمة اممه®‬
‫»نذ نو ضلأم زانتمل ^‪ ،١‬زأم ذبمتثا®‪ . ٠.‬ء‪ .‬ء‪٨٤ .... ٠.. ٠..ّ .. .٠ ٠......... ٠‬‬
‫ُرٌئصل‪,‬ؤ‪،‬؛وك* احد‪.‬شئاكأ‪،‬ثيرقخك®‪................................‬؟‪٥٨٨ .‬‬
‫ئكانمحمنِسامح»‪..‬لأ‪.......‬ا‪ّ.‬لألأ‪٢٤٧ ..ّ............‬‬
‫‪٢٤٠‬‬ ‫«تنىساضكا‪0‬كفازةوةاض®‬
‫محئبا|ق؛ىأاإهرابيح‬ ‫لم‪،‬‬
‫الءا؛أزقاويبهالثثهاة*‪٢٤١ .......................‬‬ ‫«ننطلثالمالإ‬
‫‪١٧٤‬‬ ‫دمة»‬ ‫‪ ١‬من عقز ‪-‬ماد‪0‬‬
‫ظمش|صنامحزتأ» ‪............‬لألألألأ‪٠.. ٠٠ .‬ه‪.٠‬ؤ‪..‬؛؛؛ ‪٤٦٦،١٥٢٠‬‬
‫أز زح‪ّ ... ٠....،‬ا ‪٥ ٤ ٠‬‬ ‫«نن عدا إل النم‪ .‬أز زح‪ ،‬أثد اشُوة نزله من ا‪.‬إث كك‬
‫‪٥٠٤‬‬ ‫«نذعدا‪1‬و ضلأة الئغ عداراية الإبجاذا‬
‫‪ Y-o‬؛‬ ‫الننءثوقامحو»َ‬
‫«نن مازى ايائ شننا قد خلغ رمة الإنلأم ين مح» ‪......ّ..‬ا‪..ّ..ّ....‬ؤّؤ ‪٢٣٠‬‬
‫يناثكامحزفيماي‪...............ّّ....‬لأ‪..‬ؤ‪7ّّ.‬ه‬
‫امن قال ■حنن سمع ا‪،‬لودل ‪ I‬أفهدأذلاإله إلاافه وحدْ لاثريك له ا؟ ‪ ٠١‬؟‪٥١٧ ......‬‬
‫‪٠‬لئى قال حص ينتغ النداء! اللهم زب هن‪.‬؛ الدعزة التامة® ‪.‬ؤؤ؟‪.‬ؤ‪١‬ؤ ‪ ١١‬هه ‪٥١٦ ...... . ١١١‬‬
‫‪٠‬انن ئالِفي المزآن بزل ثاناب قدأخطأ» ‪٢ ٤٣ ٠ ٠ ٠ ٠.. ٠ ٠ ٠. ٠.........................‬‬
‫‪٢٤٣ .......‬‬ ‫يرلمحئأشدةينالأار»‬
‫‪٥٢٤‬‬ ‫«ننقالمثلسا‪:‬مناذخو الحتهأ‬
‫ااسمبو‪،‬مر الكينه ام عزصت عل عئي ئزدها ص له نجاة* ••••••••••••••• ‪١٦٩‬‬
‫‪١٧٩‬‬ ‫امن قتل معاهدالم'يرح زاتحه اب‪،‬ا‬
‫‪١٦٨‬‬ ‫^‪0‬آخثصلأبمبماضُدخو الآ»‬
‫بجبجٍافنمالآمئلمحاأنس■ ‪١٦١ ......................‬‬
‫ه سئا‪،‬وثصّل اهنز‪ ،‬ؤموم زمصايز‪ ،‬غفز له® ‪١٧٤ ........‬‬ ‫ة لا‬
‫امن لمْيدغ قول الروي والعمل به ؤا"بجل‪ ،‬ئليس ف حاجه أ‪ 0‬ينغ طعامه زثزابه® ‪١٥٥ ..‬‬
‫‪١‬امن مات زض يعلم أيه لا إله إلا اممه‪ ،‬لحل ا‪-‬إقئة ® ‪. ١١ ............‬ب‪١‬به‪.....١‬ا‪١٦٥ ....‬‬
‫؛هررسالآحمادثزاء؛ثار‬

‫‪٥٢٨‬‬ ‫ءش ثمي الصلاة ئلملها إدا يكنها؛‬


‫محمحألظاإذادمثا»‪٤٨٤ ......................‬‬
‫مذ ^'‪،r‬ثوم‬ ‫®تذ ئز عذ ص ‪ ٧‬مذ ص الدي ص الهُعنة‬
‫‪٢٣٥‬‬ ‫الإا؛ةأ‬

‫شل صل م لوط‪ ،‬ئافتلوا الفاعل زاقثول به»‪١ ٠ ١ ................‬‬ ‫«تذ‬


‫‪ . ٠ ٠ ٠ ّ ّ .‬ؤ ّ ؤ ّ‪ .....‬ؤ‪٢٣١ .... ٠ ٠.....‬‬ ‫ءتذ وم صاحب بدعة قي‪ .‬أعاذ غل هدم‬
‫هأعفز وها‪..‬ؤ‪.....‬ا ‪١٥٦‬‬ ‫*من ود‪.‬ءوق ثأنتجيب و‪ ،4‬من سألني ثأعطثه‪ ،‬مذ‬
‫‪٢٣٤‬‬ ‫شممحابجُِفيش»‬
‫‪٢٤٨‬‬ ‫اأنتهونانلأضان»‬
‫‪٤٣٩‬‬ ‫ا‪-‬محنْ مى اثنجدء‬
‫*ثزل القرآن عل ■همثة أوجه• حلال وحرام ومخي؟ ومتثايه وأمثالء ‪٢٣٠ ............‬‬
‫ُدزل جؤيل ثأمتي‪ ،‬ءصأث‪.‬ت معه‪ ،‬تإ صلثت تته* اهااالأا‪..‬؟لأ‪.....‬لأا‪.‬بالأ‪٤٦٩٠١ ......‬‬
‫ضمناشئاهمحاب»‪..‬لأ‪...‬ء‪....‬لأ‪ّ.‬لأ‪٢٤٢ ....................‬‬
‫اصز اش عندا سمع مثالي ئحفظها ووعاها وأداها! ‪........ّ..........‬لأ‪....‬ا‪.‬؟ ‪٢٤١‬‬
‫®يعم الرحل الممهِفي الدين‪ ،‬إن احتخ إلنه ثخ!‪٢٤٦ ّ ٠..... ١ ..... ٠..... ١ ١ ّ ّ ... ١ .ّ ...‬‬
‫«م لخئي‪ ،١^.‬أزبيح ثن كاذ ي أئك‪ ،‬ذتن أكنت‪ Oli ،‬؟ \ني\ افَ‪ ،‬ئاضُ‬
‫‪١٥٣‬‬ ‫أخقالنئاء»‬
‫‪٣٤١ ، ٢٦٤ ، ٦٢‬‬ ‫رلم‪،‬إذازأُتإالا؛»‬
‫‪٣٥٦‬‬ ‫‪،‬اممب‪ ،‬إ‪ 0‬الثا؛ ثئاثق الئخال»‬
‫‪٢١٢‬‬ ‫«مملم‪،‬محواب‪ ،‬امخق»‬
‫هرحممواثء‪1‬ةاسبيح‬

‫‪٠٩٢‬‬ ‫اروعلم‪،‬واورن‪0‬وووبثوكةا‬
‫‪٣٧٤‬‬

‫‪٣٦٩‬‬ ‫ارساأحمدأي‪4‬مح‬
‫‪٢١٥‬‬ ‫•هدا ض‬
‫*هداأواق؛ئتلس محه العلم؛_ اثس حش لآ‪.‬تزبووا ثنه عل ثتي؛ُ •••••••••••• ‪٢٤٥‬‬

‫‪٣٣٧‬‬ ‫*هداوصؤثي ووصوة الأنبثاء مل‬


‫‪٥٣٣‬‬ ‫<اثذ‪ 0‬الملأ‪)،‬‬

‫‪■^ ٠٠٠‬؛ مبل‪ ،‬هل كل ُئبتل مئهاسطان يدعوإليه‪٢٢٦ .............................. ،،‬‬


‫®مكيا الوخوء‪ ،‬ئتى واد■قل هن‪.‬اقدأناءوثعدى وظلم‪ ١ . ّ ١ ٠ ّ ٠ ٠.،،‬ؤ ‪٣٣٦ ١ ّ . ١ . . ّ ٠. ١‬‬
‫‪٣٨٦‬‬ ‫اهلأأحدتم إئاثيادا‪JJ‬ئتمو‪ ٥‬محايممنم يه ‪،‬‬
‫^شظؤثوابجظ*؛ّّ‪.‬ب‪..‬؛؛ؤ؛؛؛؛‪...‬؛ؤ؛؛؛؛لإ؛؛‪.‬ؤ‪...‬ءء‪٣٧٢ ، ١٥٤ .......‬‬
‫‪٣٣٧‬‬ ‫«صنوتءنور'>‬
‫‪٢٠٣‬‬ ‫ااءذمحعدراه\‬
‫«ئِدازأ;ث ا‪-‬وثاةَ ‪١^١‬؛ الغأ الم ظوك الأزض ل م َلأبملثهنبج اه‪،‬ا‪٢ ٢.. ٠‬‬
‫‪٤٠‬‬ ‫هم‪:‬أ;ك‪،‬ؤممإوئ‪»،‬‬
‫*والدي مس ئب بيده لا ينتع بى أحد مى هن‪.‬؛ الأمة‪ ،‬ثبمودي ولأ مزاي‪٧٤ ...... ،،‬‬
‫«نالذى نحز محي ؤدة‪ ،‬م‪:‬ذا م ئونى ئايئثوة نر‪:‬ئوفي لَفها ض‬
‫‪٢٣٣‬‬ ‫تزاءاشيل‪،،‬‬
‫ااوالمجاهد من جاهد مثه ق طاعة اه‪ ،‬والهاجر من هم ا‪-‬ئايا والدئوبج‪١٦٤ ... ،،‬‬
‫ءنمحءارسبب‪---‬سس‪----‬س‪- --‬سس‪--- -‬ا؛ْ‬
‫‪٦١‬‬ ‫اومميط الأدى عن الزيق صد‪٥٠٠‬‬
‫‪٣٦ ٤‬‬ ‫اوجهواهده الئوت عن النحدا‬
‫مح‪j،‬لكنهالثممح‪٤٦١ •••"••••"••••.•.•■..‬‬
‫‪٢٧٥‬‬ ‫ءرلكئ الثه البان‪ ،‬سنى؛ ظلثزصأ»‬
‫ممنفىاتيكميناش» ‪٤٣٠ ، ١٧١ .............................‬‬
‫‪٢٧٨‬‬ ‫|وهلصإلأبمعهطا‬
‫‪٤٧^٠‬؛‪ ،،‬اماعلنغ ماأصاب صاحب بي إنرامحل* ‪.ّّ................‬ب؟‪.......‬هام‬
‫‪٣٣ ١‬‬ ‫®ويل ولآغث‪ُ1‬ت‪ ،‬من الناو‪ ،‬أنبئوا الوصوم*‬
‫‪ ١^٠‬أنا موتى‪ ،‬لمن‪ .‬أؤيت مرمارا مى مزامم آو داود* ‪ ....... ٠ ٠..... ٠ ٠.... ٠ ٠‬ؤ ‪٣ ١..... ٠‬‬
‫‪٢٠‬‬ ‫أياأباميرْ‪ ،‬جم‪ ،‬الملم ذ‪،‬األت‪ ،‬لاق‪ ،‬ماخص عل دلك أودن*‬
‫ءيا أيا الناس‪ ،‬إ‪ 0‬افن مص أزواحنا‪ ،‬ولوثاء لزيهاإلثال حتن عم هدا* ‪٥٢٩ •••...‬‬
‫‪٥٠٩‬‬ ‫<ا ئلأو‪ ،‬قم كادبالفلاة*‬
‫اليا بى‪ ،‬إ‪ 0‬مدزث‪ ،‬أف ينبح وتحيي ولتسِفي محليلثإ عس لأحد ثامعل* ‪٢٢٨ ..........‬‬
‫‪#‬يا رؤيؤع‪ ،‬ثعل الحتاة نسطوو ‪ Sl‬بندي‪ ،‬ثأحم الناس أ‪ 0‬من عمد يقه* ‪٣٠٩ .......‬‬
‫أيا عتادي‪ ،‬أوإوا لن ثتلثوا صني ‪ ،^^ ۵٥‬ولن تلئوا معي كمممق* •••••••• ‪١٢٥‬‬
‫أيا ‪ ،،۶‬ثلاُث‪ ،‬لا توخزهات الفلاة إدا أس‪ ،،‬وابثازة إذا حفزت* ‪٤ ٨٧ ..............‬‬
‫^^لأبمافُ‪،‬؛خاإلأث‪،‬ياساش* ‪٤٢٩،١٧٠ ........................‬‬
‫‪٣١٣‬‬ ‫»;امح‪،‬لأثتوذاةا*‬
‫‪٥٧١‬‬ ‫مي قي الملآالأقل؟»‬ ‫<أ محقي‪،‬‬
‫مح ‪• uUkS‬قكاو اسبيح‬

‫ايا معاذ‪ ،‬إق أحثك‪ ،‬محلاثدعى أف مول دبر كل صلاة ظفأ؟اا ‪٥٥١ .................‬‬
‫*يامعاد‪ ،‬ثل يذري ماحى افب عل عبادة‪ ،‬وماحى العبادعل اش؟*‪....‬ا‪..‬الألأ‪.‬ب‪.‬يآا‬
‫الطهوو‪ ،‬ما طهوركلم؟ا> ‪٣١٥ ............‬‬ ‫‪ ١٠‬يا منثز الأيصار‪ ،‬إ‪ ،٧٥١ 0‬ثن‪ .‬أش‬
‫®يا معثز الشاء يصدس؛ محإل اؤيمحنأك؛رأنل الناوه ‪١ ٠ ٩ .....١.....ّ ٠....١ ١.١ ّ ١. ١ ١‬‬
‫‪٢٠٤‬‬ ‫أ;ا ظث اكلوب‪،‬ي‪،‬شم دش‬
‫ه الش‪4‬؛لا‪ 0‬أحدكم ثمووت من حلق كد!؟ من حلق ^‪١‬؟ حى مووت تى‬
‫‪١٩٢‬‬ ‫خلق ‪،،،j‬؟ محإذَاثلغةصب باث‪ ،‬ه»‬
‫{تفا عل الناس زمان يكون حديثهم ِفي مناجد‪.‬همِفي أنردثاهم)‪٥٨٣ ّ ١ ّ ّ ّ ٠. ٠ ٠ ٠ ٠...‬‬
‫®‪:‬ف نلكان محبملتانه محمولان لة‪ :‬نن تئك‪،‬؟ محمول‪ :‬زواضُ»‪٢ ١ ٣ . ٠٠ ...٠ ٠..........‬‬
‫®يتعامحبوففيكمملائكهيالقلوملائكةبالتهار® ‪...‬هههاّ‪.‬ااالألألأ‪........ّ..‬ب‪٤٩٣ .....‬‬
‫® ؤ سنت أئن ألمكن آانوأ إع ألئاّتي ه ثزلناِفي عدانم‪ ،‬المز® ‪٢١١ ١ .............‬‬
‫‪٣٨٣‬‬ ‫®تح‪،1‬الئمحقِفيالأَنرمم»‬
‫‪٢٤٥‬‬ ‫*؛نمل قدا العلم من كل حلم‪ ،‬عدوله‪،‬‬
‫®‪:‬ذ اطب نلأى‪ ،‬لا ثغيها مثه‪ ،‬نخائ الثز زالبجازء ‪ ....‬ؤ ‪ ّ ......... ٠ ٠. ٠‬ؤ ؤ‪ ...‬ؤ‪٢ ٠ ١ ..‬‬
‫‪٣٩١‬‬ ‫®^;‪_i‬‬
‫*بمجث‪ ،‬زين ثى ناعي عثمِذ‪ ،‬زأس ئظية للجبل يودل بالصلاة ؤيصل‪٥٢٢ ••••••• ®،‬‬
‫‪٣٨٣‬‬ ‫«بمفيمالئتحظلأصشص‬
‫‪٢٦٠‬‬ ‫®يعسل ذكزه ؤيثوصأء‬
‫اريع‪--‬لثىبولايايثة‪،‬ويرسثسثولالعلام* •••••• •••••■•■■••••••••••••••••• ‪٣٩١‬‬
‫ُيكونِذ‪،‬آخرالزماندحالولكدابووز‪،‬يأتونكممىالأحاديث‪٢٢٢ ......... ٠٠٠ .... *،‬‬
‫ار؟كووا ق اش ~أن ق _ الأمة— حنق‪ ،‬أر منح أز قذف ق أنل المدر‪٢٠٧ ...... ،‬‬
‫ايكون ي أمص حنق ومنخ‪ ،‬ودلالئهِفي االكدب؛رأ يالمدرا ‪..................‬‬
‫ايوشلئح أف وتزو> علكم حجارة مى السع؛‪ ،‬أيول؛ ئان‪ ،‬رسول اض‪ ،‬ومولويات قال‬
‫‪١٤٦‬‬ ‫‪J١‬رثكروءمئأا‬
‫ايوسك‪ ،‬أذ يأل عل الناس رمان لا يتقى مى الإنلأم إلا انمه‪٢٥٢ ...... ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ،‬‬
‫®يوشلث‪ ،‬ألتا؛‪ ،^^۵‬الناس أكتاذ الإبل يطلول العال‪.‬لما ا‪...‬اّ‪..............‬ا‪٢٤٥ ......‬‬
‫®يوم الموم أقرزئم بكتائب اممب‪ ،‬لإف كائوا ي القزاءة ثزاء‪٤ ٠ ٥ ........ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠. ٠. ٠ ٠. ٠ ٠ ،‬‬
‫ضسالفوالاو‬
‫‪0‬‬
‫اموساتفو|ك‬
‫اسف‪،‬هة‬ ‫——يوٍمحجق؛؛؛جء——‬ ‫اسكة‬

‫إل اشثك ض لا ينشب(لا بالإ«مماء ل‪ ،‬صدن من شكأتهب‪١٥ ...................‬‬


‫هدا الكتاب يعتم من كتب الأحاديث الواسعة العظيمة الصر ‪ ..ّ ّ ّ ّ ّ ّ ّ ٠ ّ ٠.‬ؤ ‪١ ٨ ّ ١ ١ ١ ١ ١ ١‬‬
‫‪١٨‬‬ ‫الشح محمد بن ناصر الدين الألبان‬
‫‪٢‬‬ ‫الإبجان الديأنر‪u‬‬
‫‪٢‬‬ ‫رسوولابموولاثكدب‬
‫ما من رسول أرسله اض إلا اتاه من الأيات ما يؤبن عل بتله البثر‪١٣...............‬‬
‫شهادة أذ لا إله إلا اممه وأف محمدا رمول افه هده ركن واحد من أركان الإسلام‪٣...‬‬
‫الزكاة هي ا‪،‬لال الدي أن‪-‬تة اشُت\زقلآن\ق ل أموال يادْ‪. ٠..‬؛ ؛ ‪٤ . ٠ ٠. ٠. ٠..ّ .........‬‬
‫لونيها أي تحليها أهلها الذين تيهم الله عَققل • •••• ‪٤ ••••••••••••••••••••-•••••••• ٠ ٠‬‬
‫المثراء واياكتن هم أهل الحاجة الدين ليس ■بمدهم ما بميهم وعاتلثهم لمدة‬
‫‪٤‬‬ ‫منة‬

‫العاملوف عليها هم المال الدين تعينهم الحكومحه لمض الزكاة وصرفها ل أهلها ‪٤ ..‬‬
‫المولمه نلويم هم الدين دحلوا ذ الإسلام ولكن ريدحل الإي‪،‬اف ل ملئتم ••••••• ‪٤‬‬
‫الإياب ل قوله‪ :‬ء أوب‪[ i‬ي‪ ] ٦٠ :‬فازاد بمي ائاليك‪ .‬ؤ ؤ ؤ ؤ‪ .....ّ .ّ ...‬ؤ‪٥ ....‬‬
‫الغارموف فهم أهز الدين الذين عليهم ديوف ولايتهليعول ودا؛ها ‪٥ ■ • • • • ّ ّ ّ • • • ٠ • • ٠‬‬
‫ابن الثبيل هوالم افئ الذي انتهت‪ ،‬ثثمته وليس معه ما يوصله إل س ‪٥ ٠. ٠. ٠ ٠..... ١‬‬
‫‪٦‬‬ ‫ا‪،‬للأئكةعا‪1‬أمن محاإوقاُت‪،‬اشظ‬
‫شحمماوامل‪1‬أاسبيح‬

‫‪٢٦‬‬ ‫الأَطتطصم‪.‬راوخل‬
‫‪٢٧‬‬ ‫جم‪-‬يلملكإمححم‬
‫لأتحالاش‪..........‬بب‪...‬س‪...‬سب‪....‬سس‪.‬سسبآ‬
‫‪٢٧‬‬ ‫ستجزكلثاستحالام‬
‫‪٢٨‬‬ ‫ج حازذ م‬
‫‪٢٩‬‬ ‫\ض\ؤظيرط\ذذلإ‬
‫‪٢٩‬‬

‫ما نزل نل الهجرة فهوملإ‪ ،‬وما نزل بعد الهجرة فهوندن •••••••••••••‪٣٠ ..■•.•....‬‬
‫‪٣١‬‬

‫‪٣١‬‬ ‫وثور ‪٦‬لزيآتاثاستحال داود‬


‫‪٣١‬‬

‫‪٣١‬‬ ‫صحف موتى‬

‫‪١٠١‬‬ ‫الإ؛ٍائُاتي اس‬


‫‪٣٢‬‬ ‫النيونتسملإلئثل وأساء‬
‫‪٣٢‬‬ ‫أولوالتزم‬
‫‪٣٣‬‬ ‫أولوالعزم أولهم نوح‪ ،‬وآ‪-‬؛مهم محثد ءكيائوْقصأ‪.‬‬
‫الرنل ‪ -‬عليهم الصلاة والسلام‪ -‬خمسه وعثروف‪ ،‬الن‪.‬ينثننإ متهم‪٣٣ ..............‬‬
‫اليوم الأخرهويوم القيامة‪ ،‬وئمي آخرا لأنه لا مرحلة يعدم‪. ٠.... .‬؟ ‪٣٤ ٠. ٠ ٠ ٠ ٠. ٠..... ٠‬‬
‫‪٣٥‬‬ ‫الرزخ ض الثيء الفاصل يئن شيتمر‬
‫‪٣٦‬‬ ‫الدواوين‪ ،‬ومي الصحاف التي كسلم‪ ،‬فيها الأعإل‬
‫‪0‬‬ ‫ههراساوفوا؛د‬
‫الإيان بالنوم الآ؛م ينمل الإياف بكل ما أمحر به النئر‪ .‬ئ يكون بعد الموت‪٣٧ ...‬‬
‫‪٣٩‬‬ ‫المدر نوعان بالنسبة لما يلائم العيدت ثز وحم‬
‫‪٤٠‬‬ ‫ؤ*‪/‬؛ بآل كل ثيء مصاء اممب ولدره‬
‫‪٤١‬‬ ‫لا عبمل المدرحجه عل المع‬
‫الإحان هوبدل ايُروب بالتنبؤ بش آدم ولغثر بتي آدم ‪٤٢ ........................‬‬
‫الثاعة قإثه كاذب‪ ،‬ومن صدقه كام‪٤٣ .........................‬‬ ‫فنن ادعى‬
‫‪٤٤‬‬ ‫الخماة؛ الدين ليس لهم نعال‬
‫الراة ‪ ٠‬لى عندهم كوة لأئ|م فقراء ‪................‬اااابب‪.‬ؤ‪......‬اااااا‪٤ ٤ .......‬‬
‫‪٤٤‬‬ ‫الناله‪ :‬الممزاء‬

‫‪٤٥‬‬ ‫السب كالماشرة‬

‫‪٤٥‬‬

‫‪٤٥‬‬ ‫حنن ته هرة\و‪4‬‬


‫‪٤٦‬‬ ‫حسن الأيي‪ ،‬مع المعلم‬
‫‪٤٦‬‬ ‫حنن أذُب جيميل ل القول‬
‫ق تلبه ‪٤ ٩ ٠ . ٠ ٠ ٠ ... ٠...ّ ّ ١ .ّ ٠.. . .. ١ .. .‬‬ ‫لا يمكن عنق المخلوق؛غ وجود محثة‬
‫العني معناه أ‪ 0‬القالب‪ ،‬اشتغل؛العشوؤا ونيى ما سواه ‪٤ ٩ ٠. ٠٠ ............. ٠٠ . ١ ١ ٠٠ ٠.٠‬‬
‫إذا ترك الإنسان الصلاة ول! يصل بالكليه قإثه كافر مرتد يباح قتله‪ .٠.... ١......‬ؤ‪٥ ٠ .ّ .‬‬
‫الكام لابمكن أذزُف المسلي‪ ،‬والمسلم لايرث اتكافز ب‪.ّ......‬هّ‪ّّ.‬لأّ‪٥ ١ .......‬‬
‫لومات الرجل الذي لايصل وله أقارب ةا‪-‬ام لايرثونه ‪٥ ١ . ١ ١ ١ ّ ٠.. ٠ ٠ ٠.......ّ . ٠ ٠ ٠. ٠ ٠‬‬
‫‪٥١‬‬ ‫المرتد يرثه أتاربه المسالمول‬
‫محةتاوارق<د‪1‬ةاسبهح‬ ‫لن‪،‬‬
‫‪ ،٣^^١‬والقفة نحب‪ ،‬الزكاة مها كل حاو‪ ،‬وعل أي حاو لكنا‪ ،‬مواء لكنا‬
‫‪٥٣‬‬ ‫ودنانثرأويثرا‬
‫اشاب‪ِ ،‬ق القصة خماتة وخمسة وتعوز جرانا‪ ،‬وأثا ِفي الدنبج نهو خمسة‬
‫‪٥٣‬‬ ‫وثانون جراما‬
‫الزكاة رع العتر‪ ،‬يعني• واحاد من أريمي‪ ،‬ؤإل شتت فقل• اثنان ونصف ي‬
‫‪٥٤‬‬ ‫الائة‪ ،‬خسة وعنرون ق الألف‪،‬‬
‫عزوض الأجارة نهي الأموال ائجايية امح‪ ،‬يتجر بما الإن اف من أوان أوئرش‬
‫‪٥٤‬‬ ‫أوث؛ايب‪ ،‬أوأراض أوعقارايت‪ ،‬أوغيرها‬
‫‪٥٥‬‬ ‫الفقراء أشد جاحة من الماكين‬
‫العاملون عل الزلكة هم أعضاء اليجتة الدين ميمهم الدولة سلوان‪ ،‬عل الاس‬
‫أهل الأموال يأحدون متهم الزكاة ؤيصرفوماق مصارفها ‪٥٥ ........................‬‬
‫‪٥٦‬‬ ‫لوه نلوحمهم الن'يتتألفهم اللمو‪ 0‬عل الإسلام ّ ّ ؟ ّ‪ ٠٠ .‬ؤ ؤ ؤ ‪ ١‬ؤ‬
‫يشرى بالركاة أرماء مملوكوذ ؤيعتقون من الزكاة‪٥ ٦ .................... ١ . ١ ١ . ١ ٠......‬‬
‫الغارمون هم المدينو‪ ،0‬الذين عليهم ديون لا يستطيعون وفاءها ‪٥٦١ ..................‬‬
‫‪٥٧‬‬ ‫الأحياء أول مائ‪،‬ديونمم من الأموات‪،‬‬
‫ابن الشيل م السافر الدى انقضت نفقته‪ ،‬ولر نحد ما يوصله إل بلده ‪٥٧ ٠ ٠ ٠. ٠ ٠ ٠ ٠.... .‬‬
‫هلمحوزأنحمساؤكاة إذا كاذمحتاخا للزواج‪٥٧ ........................‬‬
‫سالإنسانلأئحتحامإلالأكلويرب‪٥٧ ............................... ،‬‬
‫‪٥٨‬‬ ‫سمي رمقا ل لأن‪ 4‬ين«ض صاحته‬
‫‪٥٨‬‬ ‫سمى رمضان من الثمماء‬
‫ام مارة عن جس اض عن الأكل والشرب واهأع وغثرهامن القطرات • • • • • ‪٥٨‬‬
‫ههورسارفوادو‬
‫‪(3‬‬
‫‪٥٩‬‬ ‫‪$‬و\ي‪1‬لأطط\ء‪■4‬‬
‫س محر أو ^أو ض ‪٦٠ .............................‬‬
‫الحياء أف يكوون الإنسان جميا‪ ،‬لا مبمغ شيئا يتقل‪ .‬عليه‪ ،‬لا َفي الثرع ولا ِفي‬
‫‪٦١‬‬ ‫العرف دلاِفي الروءة‬
‫‪٦١‬‬ ‫الحياء لا شك أئة حلق حن‬
‫الحياءيمخ الإنسان من فعل مايتحيامته مرعاأوعرثا‪٦١ .........................‬‬
‫الحياء النرض من صفات الأنياء عليهم الصلاة واللام ‪٦١٢ ّ .....................١‬‬
‫الثلأمة س اللسان ذمعأ؛ا‪،‬راأل لا يغتاب الناس ولايمثي بينهم باشي»ة‪ ،‬ولا‬
‫‪٦٢٠‬‬ ‫يكي‪.‬ب‪ ،‬ولا يسب أحدا‬
‫الثلأم س اليي‪ .‬فعناه أته لا يميوب الناس‪ ،‬ولا يآحد أموالهم‪ ،‬ولا سالخل‪ .‬عليهم‬
‫‪٦٤‬‬ ‫بأي ثي؛ من جوارحه‬
‫‪٦٤‬‬

‫لا بد أن يكون الرنول‪ .،‬أحب إليلث‪ ،‬س مالئ‪ ،‬وولدك ووالوك‪٦٥ .. ٠ ٠ . ٠ . ٠....... .‬‬
‫‪٦٥‬‬ ‫محرايب القلب‬

‫إن الحبوب لبملك فلب الحب ؤيكون داء عل قلبه وعل ذكره عل لسانه ‪٦٥ .......‬‬
‫ديته محا ليس محنه ‪٦٦ ١ ١ ..... ٠ ٠...ّ ّ ٠ ّ ....................‬‬ ‫لوأحبوْ حمقه ما ايتل‪٠‬ءوا‬
‫البدعة تعك‪ ،‬أن الدهس ناقص‪ ،‬وأنه بمناج إل تكمل‪ .... ٠ ٠ ٠......... ٠. ٠ ٠ ٠ ٠٠ ٠ ..‬؟ ‪٦٦ ّ .. ١‬‬
‫‪٦٦‬‬ ‫البدعئ أنولع‪ ،‬؛عضهامقمروبعضها مكئر‬
‫‪٦٦‬‬ ‫إن بدعة البلاد لر نحدث إلا ل القري الرابع‬
‫‪٦٨‬‬ ‫مح؛ةالئنول‪.‬لهاعلأنت‬
‫قوحممبحئةاسبيع‬ ‫حصم‬
‫( ‪1 ٦٧٦‬‬

‫‪٦٨‬‬ ‫محثه اوئول مئ عن محة افب‬


‫‪٦٨‬‬ ‫المحك العظمى والكترى ثي محبة الرب ع‪،‬جل‬
‫إن كث صادما‪ ،٤‬محبة افه ورسوله فالرم نريث‪ ،‬ؤثنهاج الرسول س‪ ،‬فإل ب‬
‫‪٦٨‬‬ ‫تفعل فال ‪ jlxi‬؛‪ ،‬يكدب دعواك‬
‫‪٧٠‬‬ ‫إذا أحمت شخصا ق الله عغتثل فأ‪-‬؛مه‬
‫إذا كرهت أن تعودِفي الكم كا نكرة أن نقيقِفي النار فهدا دلتل عل أن الإيان‬
‫‪٧١‬‬ ‫ْتمتكن من هلك وأنك ذئت شم الإيان‬
‫ارصن باممه ربا‪ ،‬واستسلم لأمره‪ ،‬واستسلم لقضائه‪ ،‬وامشلمم لشرعه ‪٧٣ ٠ ٠ ٠٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠٠٠.٠٠‬‬
‫‪٧٣‬‬ ‫ارص بالإسلام ديئا‪ ،‬دلاتقبل ديتا سواه‬
‫‪٧٥‬‬ ‫محالدء ْو‬
‫ُ‬

‫‪٧٥‬‬ ‫أثة الإجابة‬


‫بي‪١‬لأإذاضالرساير‪......‬ب‪.....‬بسبى‪.‬س‪.‬بب‪٧٦ ........‬‬ ‫لاتقوم‬
‫‪٧٦‬‬ ‫الذين لر تلغهم الدعوه فهولاع أمرهم إل اممه‬
‫اليهود والنصارى الأن أكثرهم سامع بديانة الثمول ءفي‪4‬أدقلأْؤقٍُ‪ ،‬يعرفونه‬
‫كإ يعرفون أبناءهم‪ ،‬ومحدونه مكتوبا ءندٌم‪,‬في التوراة والإنجيل باسمه‪٧٦ .......... .‬‬
‫موسى بريء من اليهود‪ ،‬وعيني بريء مى النصارى • •••••••••••••••••••••••••••• ‪٧٦‬‬
‫الل‪.‬ين اليهودي سح بالدين المحرائ‪ ،‬والدين الصراى سح ؛الا‪.‬ين الإسلأس ‪٧٨ ....‬‬
‫‪٧٨‬‬ ‫لا دين يءيم إلا الإسلام فقط‬
‫الدين الإسلاص بلغ مشارق الأرض ومغاربما‪ ،‬ولا تخمى عل أحي• •••••••••••••••• ‪٧٩‬‬
‫‪٨١ .. ٠٠ .٠‬‬ ‫وكان مم‪ ،‬اجة‬ ‫أسه اتياتح‪ ،‬كاف‬
‫الأم فه عغبجل ل‪ ،‬عناية مجكم فيهم يإ يشاء‪ ،‬قدرا وثزعا‪ ،‬لا ما|قب لحكمه‪،‬‬
‫‪٨٢‬‬ ‫وهوال مح اليليم‬
‫‪٨٣‬‬ ‫اليهود واشارى لابمردف عل دينهم‬
‫‪٨٣ .......‬‬ ‫يقاتل الكئارإل أل يسلموا‪ ،‬فإن أزا ضربنا علهأ الخزف‪ ،‬فإذ أبوا‬
‫العقيمة انيى تذبح للمولوؤ يوم سايعي؛ للدكر اثنتان وللأنثى واحدة ‪ ........... ٠‬ؤ ‪٨٥ ..‬‬
‫الذباثح المشروعة هئ ثلاث! الأضاحثر وائا‪.‬ايا والعقائق‪ ١ ١...... ١ ّ .‬ؤ‪ ....‬ؤ‪٨٥ ...ّ ّ ّ ّ .‬‬
‫‪٨٥‬‬ ‫احممظسهل‪ .‬الأه‬

‫لا يمكن للإنسان أل يمد اطه إلا إذا عرف كيف يعبد افه‪٨٦ ........ ١ ّ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠.. ١ ١......‬‬
‫‪ U‬بمكن عيادة إلا بدليل‪ ،‬ولا دليل إلا؛الكتام‪ ،‬والمنة‪ .......ّ ّ . ٠ ٠ ٠ ٠... ٠ ٠.‬ؤ‪ ٠...‬ء ء ‪٨٦‬‬
‫‪٨٧‬‬ ‫لأءبادةظإلأباتباعوئولاه‬
‫الزكاة هل المال المخصوص ايق الذي هزصه اطه ت\زقلآثق ل أمواكا الزمثة‪٨٧ ّ ّ ّ ..‬‬
‫م إنسانِفي فلبه كان‪ :‬لمة ننلمك ولمة شيْنان ؤ‪ .‬ؤ ؤ ؤ ؤ‪ .......‬ؤ‪٨٩ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠٠ ٠....... ٠. ٠.٠ ..‬‬
‫الفلاح هو حصول الهلالوُس‪ ،‬والنجاة من الرهوب‪٩٢ ١.................... ٠.......... ،‬‬
‫الفوز والفلاح متقاربان‪ ،‬بيإ يزول المكروه وتحصل الهللوب‪٩٢ ............. ٠١ ١ ١ ٠....‬‬
‫الأنهر الحرام أربعه أشهر؛ ثلاثة متوالتة وواحد منفرد‪ ،‬اكوالية‪ :‬ذو المعدة وذو‬
‫‪٩٣‬‬ ‫الحجة والمحرم‪ ،‬والمفرد رجب‬
‫الإسلام والإي‪،‬اذ لأواحدإذاأطلقا‪ ،‬أي إذ أطلق م واحد وحده ئلإي‪،‬ان م‬
‫الإسلام‪ ،‬والإسلام ص الإي‪،‬ان‪ ،‬أف إذا قرف ما فإن ما فرئا ‪٩ ٤. ٠........ ١. ١.. ٠ ٠ ٠ ٠‬‬
‫‪٩٥‬‬ ‫افه ئتحاةئؤاث\ك يمحو ما يشاء ؤيثبت‪،‬‬
‫يبغي للث‪ ،‬أن تسأل عمن از إليك ورأيتر انه يريد حاجة لحى تكون عل بميرة‬
‫‪٩٥‬‬ ‫•سالأم‬
‫هرحةت‪1‬ب‪،‬ق؛ئةاسبيع‬

‫يتبض للإنسان أل تكول طلي الوجه متثرح الصدر‪ ،‬ستقبل الناس برحاة وتكريم‬
‫‪٩٥‬‬ ‫_‪،J‬‬

‫ينبغي للإنسان ا‪j‬عالم إذا وفدإليه وفد أن يعلمهم ما محاجون اليه‪٩٥ ..................‬‬
‫‪٩٧‬‬ ‫تجيم الئرك إف ■حفي وظاهر‬
‫السرقة! أحد المال من مالك‪ ،‬أوناسه عل وجه الخفية من حرز»ثال‪٩٧ . .ّ ..ّ ٠. ... ١ ١ ... .4‬‬
‫^^ل‪1‬ةتنكاتر الو نود‪،‬لأ‪...‬ؤب‪..‬ؤؤ‪..‬ؤ‪....ّّ..ّ.‬ؤ‪٩٨ ...............‬‬
‫امقة حدئ الشرعي بيم‪،‬أنثقامضلك بيهملإاكؤ‪.‬ببّب‪.ّ.. .‬ا‪٩٩ ...‬‬
‫إذا محرى أول مجرة قلمت‪ ،‬يده اليمنى‪ ،‬والثانية سني رجاله السري‪ ،‬والثالثة‬
‫‪١٠٠‬‬ ‫‪aju‬؛‪ ،‬يده اليرى‪ ،‬والرابعة تقعير رجله اليمنى‬
‫‪ّ.‬لألألأءب‪.‬؛‪....ّ.ّ..‬ؤ‪١٠٠ .....‬‬ ‫ممثِفيملأو‬
‫الرجم معناه أن يوئمج ومحتغ حش لا صغار ولا تمار‪ ،‬ومحتمع الئاص وقنمْ‬
‫‪١٠ ٠‬‬ ‫باذْ الأحجار حش يموت‬
‫‪١٠١‬‬ ‫اللواط حنْ القتل‬
‫أجع الئحابةءلقلالأولإفاعلاكا‪ 0‬أومفعولأبه‪ّ.ّ........ّ.........‬ؤ‪ّ.‬لأ ‪١٠١‬‬
‫بجن‪ ،‬عل وئ ام إذابت‪ ،‬الثواط أن يقؤ الفاعل واشول‪١٠٢ ....................‬‬
‫لا تحل للمرأة أن ثكثفه وجهها إلا لمحارمها أو زوجها •••••■•••••••••••••••••• ‪١٠٢‬‬
‫" ‪١ ٠٢‬‬ ‫بجب أن سراالرأْ الوجه‬
‫‪١ ٠١٠‬‬ ‫ا‪،‬لن»اءب الأربعة انقمن‪ ،‬عل وجوب سر الوجه‬
‫حث‪ ،‬الثرغ عل أن تبمذ المائ عن الرجال‪ ،‬فلا عئثلطن بالرجال‪١ ٠١٠ ..............‬‬
‫‪١ ٠٦‬‬ ‫تغدو! يعني تل‪.‬م‪ِ،‬فى الغا"وةِفى أول الئهار‬
‫‪e‬‬ ‫يهرس الفوائد‬
‫‪٠٦‬‬ ‫خماصا! أي جاتعة‬
‫‪٠٦‬‬ ‫تريح؛ أي ترجع عشيث‬
‫‪٠٦‬‬ ‫طاثات أي ممتلئت البطن‬
‫الدئتا اراسيداع؛ ‪ ،(Si‬ةذْ الودسة نرد‪ ،‬والآ‪-‬حرة متقن‪٠٦ .........................‬‬
‫الدين يقتلون أولادهم من إملاق ليس عندهم توكل عل اممب عغيجل ••••••••••••• ‪٠٦‬‬
‫إذا ثل الوالدولدم عمدا لا شك فيه قإيه يقثل ولابد‪ ،‬وهوأول من الأحنى‪٠٨ ....‬‬
‫‪٠٩‬‬ ‫يرث القاتل حطأ من اكتول‬
‫‪١٠‬‬ ‫الإناث من بتي آدم أكثئ‪ .‬من الدكور‬
‫‪١٢‬‬ ‫لا ندحل لشهادة الماء ق الخدود‬
‫ق الأموال ثمل شهادة ا‪،‬لرأة‪ ،‬لكن الرأة لا تأق وحدها ‪ ١..‬؟ ‪ .‬ء ‪١ ٢... ٠ ٠ .٠.ّ ٠.ّ ...... ١‬‬
‫أعل ّية جاء يه الوحي ل هدة الثريعة القرآن الكريم‪ ،‬ؤيليه الحديث القدمي •• ‪١٠‬‬
‫تصريف الليل والنهار واحتلاف الليل والنهاربيد الد عغقل• •• • •••••••••••••••• ‪٢٠‬‬
‫‪٢٠‬‬ ‫الدي ش الثل زالنهان ^‪١٥‬‬
‫اعتمبتقثبات الزمان‪ ،‬واعلم أن الذي يقله هواه عغجل•‪ ّ ّ . ٠...٠..١.ّ .ّ ّ ..‬ؤ ّ ّ ؤ ‪٢٣‬‬
‫لا م‪ ،‬الدم‪ ،‬اك‪٠‬ر نحلوى‪ ،‬له رب قصري فيه عغ؛ثل‪ ،‬فإذا تسن‪ ،‬اكم فقد‬
‫‪٢٣‬‬ ‫ثست‪،‬اضَ‬

‫‪٢٤‬‬ ‫لذي*لب^‪.‬ءين‬
‫‪٢٤‬‬ ‫اصم عل الهلاءة‪ ،‬واصر عن ايُصية‬

‫‪٢٤‬‬ ‫احبس منك عن أذى الناص‬


‫‪٢٤‬‬ ‫الأهلأ‪:‬طزممهاالضرث‬
‫قوح؛ىبثئواإهرابيح‬

‫القل والنهار فيهإ مماب‪ ،‬وفيهإ تثار‪ ،‬وفيهإ آيات عظيمه‪ ،‬فعليتا عند اشإء‬
‫أف نشكر‪ ،‬وعند البلاء أف ثصر‪ ،‬وءنل‪ ٠‬الذنوب أف ثستغفن‪١٢٥ ......................‬‬
‫مؤ‪:‬؛مْ الرحل م‪ ،‬حثب يخل الراكب إليها ظهرْ إذا رثب عل‪ ،‬المحر‪ ،‬أو عل‪،‬‬
‫‪١٢٧‬‬ ‫الخ‪،‬ر‬

‫عل الطال_‪ ،‬حز يتتة‪.‬االإ‪.‬ا‪١٢٧ .....‬‬ ‫من طرق‪ ،‬وأمالب اشليم الخيدة إلقاء‬
‫القول‪ ،‬عل افب بلا م أثد من اكرك؛ لأف الشرك لا بمزإلأ منة‪ ،‬والقائل‬
‫‪١٢٨‬‬ ‫عل افب بلا علم يضر نفثه ومثرْ‬
‫‪١٢٩‬‬ ‫لا بد من القيام بعبادة اه بإخلاص‬
‫لا يمكن أن يتعبد الإنسان لأله إلا بمعرفي شريعة الس ه‪١٦٩ .......................‬‬
‫كبائر الدنوب لا ض من دخوو اؤن‪ ٠٠٠ ...‬ؤ ّ‪ ..‬ؤ ‪ ٠‬ؤ‪١٣٠ ....... ٠ ٠ ٠ ٠ ٠. ٠....... ٠.... ٠...‬‬
‫‪١٣٠‬‬ ‫الثرغت‪٠‬نىائرالدنود‪،‬‬
‫القاعدة عند أمحل الثنة واي أن كل إنسان لر يكفن‪ ،‬ءإِنه لا بد أن يدخل ا‪.‬اقثة‬
‫سولأهمجسالإطن‪.........‬ءءلألألألألألألألألأ‪١٣١ ٠٠٠٠٠ ............‬‬
‫عند الخوارج التشددين؛رج الإنسان من الإي‪،‬ان بكثاتر الدنوُبا‪ ،‬ؤيكون كافرا‪،‬‬
‫مستحلون دم من فعل يره وماله‪ ،‬ؤيرون انه نحثدق المار‪١٣١ .....................‬‬
‫‪١٣٣‬‬ ‫من أيقن بمه ول) ينهلمح‪ ،‬بلسانه لر ينقنه‬
‫َميولض‪( ٣٣ ......................‬‬
‫بجب علينا "عقيدة ثابته~ أن نومن بآن الخنة حن‪ ،‬وهي الازموحوده‪١٣٤ ...........‬‬
‫لا شك أن من جحد وكدب با أنزل‪ ،‬افه عئؤْل فهوكام‪ ،‬ؤإذ شهد أ‪ 0‬لا إله‬
‫إلا الاله وأد محمدا رّول‪ ،‬افه‪ ،‬ولن يدخل الخنة‪...‬ا‪......ّ.ّ.‬ب‪١٣٥ .................‬‬
‫‪١٣٦‬‬ ‫اعلم أد الإسلام بميم ما نله‬
‫نؤا‬ ‫محهمسالخوادد‬
‫الإنسان إذا أم ال؛ا ولو فعل من الكبائر والعغلائمِق كفره ما فعل؛ فإن اش ثعال‬
‫‪١٣٦‬‬ ‫يغفر له‬

‫الحج الثروو الذي محام به الإن اذ عل الوجه المثرؤع عن الس‪ .‬ي إل افب‬
‫‪١٣٧‬‬ ‫نا مله‬ ‫وتعدا له‪ ،‬لا يثاء ولا نمة‪،‬‬
‫‪١٣٧‬‬ ‫حج الق‬
‫الحج ‪ ،^•^١‬يرب عليه الثواب إُا ص ايأ ‪ ^,^،١‬الذي يتع فيه رسول اأ؛ه‬
‫‪١٣٧‬‬ ‫ذسا الحئنمظكاوم‪......‬ب‪7...‬‬

‫إذا رأيت من نفساك اثك إذا فاثك الحر انقيفت مك‪ ،‬فاعلم أن هدا من‬
‫توفيق افه لك‪ ،‬ؤإذا رأيت انك إذا فعلت الخيز انثرح صدرك وسررت به‪،‬‬
‫‪١٤١‬‬ ‫فاءاللم أن هدا من توفيقافه لك‬
‫تعبده يعني ت ثثدلل له‪ ،‬وعيصع له‪ ،‬وتشعر نفتلث‪ ،‬بأنك عد ممه عكتجل يفعل بك‬
‫نا شاة من مرض وصحة‪ ،‬وغى وفقر‪ ،‬وأمن وحوما‪ ،‬وغثر ذللث‪١٤١ •••••••••••••• ،‬‬
‫إذا أمرك الله بثي؛ تقول! سمعنا وأْلحتا‪ ،‬ؤإذا ماك عن ثيء تقول! سمعنا‬
‫‪١٤٢‬‬ ‫وتركنا‪ ،‬فتكون عبدا حقيقيا‬
‫‪١٤٢‬‬ ‫لا تقل! لماذا فرض افه صلاة الفلهر أربعا‪ ،‬والفجرممن•••"‬
‫لا تقل• لماذا حرم اممه الئ؛ا وأحل البيع؟ قل! سمعنا وأؤلعتا ‪١٤٢ .................... .‬‬
‫لا تقل! لماذا المرأة إذا حاصث‪ ،‬لا تقفي الصلاة وتققي الصيام؟ قل! سمعنا‬
‫‪١٤٣‬‬ ‫وأًلحنا‬
‫‪١٤٣‬‬ ‫أصعّب‪ ،‬ما يكون الإحلاص‬
‫‪١ ٤١٢‬‬ ‫الإنسان لا نحلو من محنا؛ ولويثرا‬
‫شحةىوا‪،‬سك‪1‬ةالءاطبيح‬
‫—‪^———^0‬‬
‫‪٤٣‬‬ ‫طهر قلتك‪ ،‬واجعل عملك حالصا ض تعال‬
‫‪٤٣‬‬ ‫لأ‪-‬اخاوكِفياشتر‪0‬لأم‬
‫‪٤٣‬‬ ‫الذي سده ملكوت م ثيء افث‬
‫لأ‪-‬ال عن الخلق ذخوك أوذثوك‪............................‬‬
‫من لر يعمم بدثه يالغنل إذا أصابته الخناية‪ ،‬وصل‪ ،‬ب مح صلاته ‪ ّ ّ ٠ ٠ ٠. ٠.‬؟ ؟ ‪٤ ٤ . .. ١‬‬
‫‪٤٤‬‬ ‫من ب يمر عورثه؛ ئزيه لا ثصح صلائه‬
‫‪٤٤‬‬ ‫من لر ينتمل المل؟ لر تصح صلاته‬
‫صلأةالخ‪،‬اءة واجبه عل كزرجل قادر‪ ،‬ولأتحللأحدأن طف محهاء‪ّّ....‬ه؛‬
‫أي نول يعارض تول الثنول ءقهاصةأظمُفلا تاكملم‪ ،‬له‪ ،‬ئن ماتط‪ ،‬باطل‪٤ ٦ ٠ّ .‬‬
‫‪٤٧‬‬ ‫كلمحظ‪٠‬نةولهةتك‪٦‬لأمماه‬
‫‪٤٨‬‬ ‫مزإتامجة الصلاة! الطئأننه فيها‬
‫لو صلبت‪ ،‬ألم‪* ،‬رة وأث ب تطمس فليس للث‪ ،‬صلاة‪٤ ٨ ٠ ٠ ٠.ّ ........ ٠........ّ .....‬‬
‫اللآنية ركن لاتصغ الئلأة إلا به‪ ...... ٠....... ٠.ّ .٠....... ٠ ٠....‬ؤ‪٤٨ ..........‬‬
‫‪٤٨‬‬ ‫إيتاء الزكاة أحد أركان الإملأم‬
‫الركاة نجب ل الإبل والبقر والغنم‪ ،‬والررؤع والنخيل‪ ،‬والد ‪ ، ٢٥‬والقصة‪،‬‬
‫‪ ٤٨‬ا‬ ‫وعروض التجارة‪ ،‬وليست‪ ،‬ق كل مال‬
‫الرأة بجب عليها أن تودي الزكام عن حليها إذا بلعتج اشاب‪١ ٤٨ .......ّ ّ ......... ،‬‬
‫الن‪.‬م_ح والقصة وعروض التجارة الواجم‪ ،‬فيها رع العثر ‪ ٠.. ٠٠‬ؤ‪ ّ ّ ّ ٠.. ٠١.٠ ...٠‬؟ ‪ ٤ ٩‬ا‬
‫عروهمر التجارة تثير قيمتها كأ‪،‬ا وجبت الركام‪ ،‬ومج رع عشر القيمة ‪ ٤ ٩ ...... ١.‬؛‬
‫الفقراءت الذين ليس عندهم مال يهماتوف به‪ ،‬ومثهم الدين محتاجوف إل الككاح‬
‫‪٥٠‬‬ ‫وليس عندهم مهئ ولا صداي‬
‫العاملون عاليهات هم المستولون ق الهينة الذين تقيمهم الدولة فشرل ق الناص‪،‬‬
‫‪٥٠‬‬ ‫ييممرنالرلكةمتهم‪،‬ولإرجوت|اِفيأهلها‬
‫الموقه محلوثم‪ :‬هم محس كفار مثلا قريوذ ص الإسلام‪ ،‬يطون ص الزكاة نا‬
‫‪٥٠‬‬ ‫يولف قلوخم‪ ،‬ؤئقربمم من الإسلام‬
‫الرقاب' هم الميد يشرو‪ 0‬ص الزكاة ؤيتنول‪٥٠ .................... .............‬‬
‫‪٠٠‬‬ ‫الحق منأمحل الأمان‬
‫الغارمون! هم الدين عليهم ديون ولا يتهليعول وعاءها‪ ،‬وليس عندهم أموال‬
‫‪٥٠‬‬ ‫محعون‪1‬ادنوضفمها‬

‫الحهادِفي سيل اش هو الذي يكون الخهاد فيه لإعلاء كلمة اض لا غير‪٥١ ........... .‬‬
‫ابن اشيل‪ :‬ئز الم اي الذي انقطع به الثم ّ‪ . ٠ ٠ ٠. ٠....ّ ّ ّ .. ٠... ٠. ٠ ٠....‬ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ؛ ‪٥١ .‬‬
‫يجوز للأن ان أ‪ 0‬مر؛‪ ،‬الركاة لوالده ولولده إذا كاف عرذ‪،‬ا‪. ١ ١..ّ ّ ٠ ٠ ٠. ٠........‬؟ ‪٥١‬‬
‫<كاة‪،‬وألأبجالألأ^نمأ‪٠‬للها‪٥٢ .........‬‬
‫‪٥٢٠‬‬ ‫حغاويت‪،‬صصدت‪1‬هس اس‬
‫الحول بالعلم أفضل من الحول بالمال؛ لأيه حوي يالإرشاد والهدايؤ‪٥٤ ١..... ٠.٠ ..... ٠.‬‬
‫الحم‪ ،‬س أحياثايسأل‪ ،‬عن ثيء فيجتب بأكثرمماتثل عنه‪ ١ ّ ٠..... ١ ١ ١...‬؟ ‪٥٤ ...... ٠.‬‬
‫ينبض لنالسر العلم الناي يسال عن مسألة من العلم‪ ،‬أن يذكرللمائل ما لريسأله إذا‬
‫‪٥٤‬‬ ‫كاف يغلب عل؛ث أل بمتاج إليه‬
‫الصوم! ئوالإمج اك عن المقطرات‪،‬؛ نقرتا إل افب تانق‪.‬ريثاك من ؤللؤع الفجر إل‬
‫‪٥٤‬‬ ‫عرومحبا ال مس‬
‫هرحةت‪1‬ب‪،‬ق‪،‬ىةاسسح‬ ‫يث‪،‬‬
‫الحكمة مى الُثوم أل يبغ الإنسان تول الروو‪ ،‬والعمل يه‪ ،‬والخهل ‪٥٥ .............‬‬
‫الصوم جئت يقي الإناذ من العاصيِفي الدئيا‪ ،‬ؤيقيه من النارِؤر ا^'■^؛‪٥٥ ..... ٠٠ ..‬‬
‫صزب الأمثال مما يقرب العان إل العقول‪ ،‬وهو لا شك من الهرق العفليمة‬
‫‪٥٦‬‬ ‫ِمم‬
‫‪٥٦‬‬ ‫جوف الليل ت داحله ووسطه‬
‫اللمي هؤ وُو اللمي الذي يوحى إليه‪ ،‬يتدذ بالقرآن‪ ،‬ؤيتشهد بالقرآن ّ ‪٥٧ ..ّ ّ . ّ ٠‬‬
‫رأس الأمر• يعي* رأس الثأن كله الذي حلى من أجله البثر ‪ .‬ؤ ّ‪ ١ ١ ... .‬؟ ؟ ‪٥ ٦ ٠ ّ . ..ّ ١‬‬
‫الإنلامءت أن يت الم الإنسان طه ءلاما وباطنا‪ ،‬يشالم فه بقلبه ؛حيث‪ ،‬ال‬
‫له‪ ،‬ولابممزإلأ به‪٥٩ .............‬‬ ‫‪:‬ءخه ‪ ،،٧١٩‬ولا‪:‬ثتدإلأ له‪،‬‬
‫الصود! ما يستقيم عثه البناء؛ كعمود الخيمة مثلا‪ ،‬وعموي‪ .‬السقف ‪٥٩ .... ١٠٠٠١٠.٠٠‬‬
‫‪٦٠‬‬ ‫جهاد الناءق؛ن ليس؛اليم‪ ،،‬ولكنه بالقول‬
‫الناص عنتلفول؛ متهم س ينجح له الحهاذ يالئلاح‪ ،‬ومنهم من ثرجح له الحهاد‬
‫‪٦٠‬‬ ‫بالعلم‬
‫\خوو س ءإِنة ثوريك ‪ i١‬هالالئ‪ .... ١.............. ١ ٠،‬ؤ‪٦٠ . ١ ١..... ٠.......٠.......‬‬
‫‪٦١‬‬ ‫الواجب‪ ،‬حمظ اللسان‬
‫الكلمه ما دامثاِفي هاللث‪ ،‬فأنتؤ مال‪،‬كها‪ ،‬ؤإذا نهلقت‪ ،‬ببا نهي مالكتك‪٦١ ............ ،‬‬
‫الإيإن له مقتضياُت‪ ،‬وآثار ثظهر عل العبي‪.‬؛ منهات الح‪ِ،|1‬ق اطه والبعض ِق اطه‪٦١ ....‬‬
‫الحب ل اطه من علاماُت‪ ،‬الإيإن‬
‫البخص ق افه• أن تغص الرجل ذ اطه لأيه عل معاص‪ ،‬يترك الواجمامتؤ ؤيفعل‬
‫‪٦٢‬‬ ‫^‪،^U‬‬
‫هرررسارقواك‬
‫—‬ ‫'لهيتا‬
‫إذا أرغضست‪ ،‬شخصا ض فحاول أن تملحه‪ ،‬لا ميإ إذا لكف من القراية‪١ ٦٣ ........... .‬‬
‫جاهلءاك بمي• بدلا جهدهما وحاولا أن تثرك ياش ‪ .. ٠... ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬ؤ‪١ ٦٣ ........ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠..‬‬
‫من أعطى فب ومع فب نهدا أيما من مقتضيات الإيان ‪١ ٦٣ ......ّ ............... .٠ ٠٠‬‬
‫ينبغي للإنسان أن تكون محثنه ممب‪ ،‬وينفه ف‪ ،‬وعطاوْ ض‪ ،‬ومعه ض؛ حش‬
‫‪١٦٣‬‬ ‫تحقق بدكيلالإطن‬

‫اللم كامل الإسلام هو‪ ،^■^١‬يسلم اللموف من ي انه ويي<ه ‪١٦٤ ..................‬‬
‫المزمن ص الأمتن الذ<ى يأمنه الناس عل دمائهم وأموالهم اّ‪.................‬ا‪١٦٥ ...‬‬
‫‪١٦٥‬‬ ‫الجاهد‪ :‬محن جاهد نفته عل فعل الطاعات‬
‫من شهد بأن لا إله إلا افن منت؛قنا ما قلبه؛ قاف اف محرمه عل النار ويدخله اؤت‪١ ٦٧ .‬‬
‫‪١٦٧‬‬ ‫(لأإ‪J‬تإلأمحمفتاحاؤة‬
‫ينبغي للإنسان أف ياكير من نول• لا إله إلا اض‪ ،‬حم ينعئ حا تله‪ ،‬وحش‬
‫‪١٦٨‬‬ ‫ذكوف عل لسانه دائنا‬
‫أكثز من الدكر ض يصطغ د(لأبمبج اه تالبم‪ ،‬وبدنلث‪ ،،‬وتكون داؤا عل‬
‫‪١٦٨‬‬ ‫لساناك‬

‫لا تحل لأحي• إذا علم أف زيته مات وهو لا يصل‪ ،‬أذ يدعو له بالمغفرة‪ ،‬ولا‬
‫يالرحة‪ ،‬ولا تصدق عنه‪ ،‬ولا محج عنه؛ لأئه مات كافنا ‪ ١١‬لأ‪........‬ء؟؟ ‪ ٠٠.٠٠‬ا ‪١٧٢.٠٠٠٠‬‬
‫إذا أنكرأل الصلاة فرص فهوكانت ولوصل‪ ،‬ئذا م يمل وهويومي أما فرص‬
‫‪١٧٢‬‬ ‫فهو كامأيضا‬
‫لا ثبوز أ‪ 0‬تدم لأتك الإي ‪u‬ت وهولا يصل‪ :‬اللهأ ازخم ابني ‪١٧٢ ... ٠٠ ........‬‬
‫‪١٧٢‬‬ ‫(لاإلأإلا اشُ) تش ص من عياب ام‬
‫___‬

‫كل معصية رثت عليها عقوية معثة؛ قإما من كبائر الدنورسا‪ ،‬أعظمها الإشراك‬
‫‪١٨٦‬‬ ‫بافب‪ ،‬وعموى الوالدين‬
‫عموى الوالدين هوطع حمهإ‪ ،‬مأحوذ مى الص وهوالقطع‪١ ٨٦ ....................‬‬
‫فإذا كاف الوالدان محاجان إل المال وعند ولدهما مال‪ ،‬وجب عليه أ‪ 0‬يغطههإ ما‬
‫محاجان إلي‪4‬؛ قليلا كاذ ^^‪ U ،١‬دام ح شع لدلك ‪. ٠ . ٠ ٠. ٠. ّ ٠ ٠ ٠‬؛ ؤ‪١ ٨٦ ٠ ٠ ٠.......‬‬
‫‪١٨٨‬‬ ‫الإأسلاف‬
‫‪٦١‬‬ ‫ممل المرأة سهؤة لا ينقضن الوصوء‬
‫لا دلل عل أن مس المرأة ثقص الوضوء لو بشهوة ولا مثر شهؤة •••••••••••••• ‪٦١‬‬
‫الوضوء هوعسل الوجه وغل اليد*ين ومس الرأس وغل الرجل؛ن ••••••••••• ‪٦١‬‬
‫العلول؛ ما أخد مى العنيمة بغثرإذن الإمام ؤ‪..‬ا‪ّ..‬هّّ؟‪.‬ب‪٦٣ ...... .١ .............‬‬
‫كل كنح محزم إذا كاف مدى به الإنسان سمرب به إل اممه قإثة لا بمل منه حص‬
‫‪٦ ١٢‬‬ ‫ينوي الخلصف منه‬
‫الملي هوهمارْ عن رطوبه نحرج من الإنسان عند الشهوة‪ ،‬لكنها لا نحرجِفي نوة‬
‫‪٦١٢‬‬ ‫الشهوة‬
‫‪٦٣‬‬ ‫الاأ‪.‬ي ناقص للوصوء‬
‫‪٦٣‬‬ ‫تئى البول‬
‫محئج مذ الدكر أرتعه أشياءت الول‪ ،‬والودي والد'ي والمني • •• •••••••••••••••••••• ‪٦٣‬‬
‫‪٦٣‬‬ ‫الودي ئقط‪ -‬بيمحاء تكون بعل• انتهاة البول‬
‫‪٦٤‬‬ ‫المءيليستجا‬
‫‪٦٤‬‬ ‫لا حياء ل الدين‬
‫شرحةتاد‪*،‬اممةاسسح‬

‫‪٢٦٥‬‬ ‫رطوبه همج الرأة‬


‫‪٢ ٦٧‬‬ ‫ا‪،‬لومن يقع ما جاءت به الشريعة‬
‫‪٢ ٦٧‬‬ ‫القح له حكمة عفليمة‬
‫‪٢٦٧‬‬ ‫كل لحم الإل بجب الوضوء منه‬
‫اللحم إذا أءلاق يثمل كل ما حواه جلد الحيوان‪٢ ٦٧ ................................‬‬
‫إذا أكلت أي جزة من أجزا؛ الإبل وجب عليك أن ثوصآللصلاة ‪٢ ٦٧ ..............‬‬
‫لَينالإللأمحالوصوءَ‪ ،‬وكذلك اوق‪.٠.................... ٠٠ ..........‬ؤ‪.‬ؤ ‪٢٦٨‬‬
‫‪٢ ٦٨‬‬ ‫بتن الوضوء من أكل ما مثت النار‬
‫‪٢٦٩‬‬ ‫الغنم يجوز أن تهلأِفي مرابضها‬
‫كو ثيء ينكل لحمه فرويه ‪ ٧٠‬م وبوله'ئاهث ••••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٢٦٩‬‬
‫‪٢٧٠‬‬ ‫الإل لها شيطائ‬
‫معاش الإل هي ما تقف فته بعن ئرب الماء يبول وثغومحل‪ ،‬وكاللك ما ناوي‬
‫‪٢٧١‬‬ ‫إليه وسين فيه‬

‫‪٢٧٢‬‬ ‫ؤللاق الموسوس لايقع‬


‫‪٢٧٢‬‬ ‫لأء‪1‬لأقإلأعن اقتناع‬
‫اليةين لا يذهب بالشك‬

‫‪٢٧٢‬‬ ‫المن لاثزول بالشك‬


‫‪٢٧٢‬‬ ‫الأصل نقائ المكان‬
‫‪٢٧٢‬‬ ‫الأصل؛راء‪٥‬ال‪i‬ثة‬
‫‪٢٧٢‬‬ ‫الشك يعد فولغ العبادة لايورفيها‬
‫احمَ‬ ‫مرس الفوائد‬
‫‪^) ٦٨٩ ;-‬‬

‫ما مه اليتم فإل مى الئنة أف ثتمفمص حتى يزوو‬ ‫الإساو إذ؛ أكل أو‬
‫‪٢٧٥‬‬ ‫الدمأ‬
‫‪٢٧٦‬‬ ‫الدين الإسلام أثى لدفع م مؤذ‬
‫‪٢٧٦‬‬ ‫الدي نه الوصول والم ب الخل‬
‫‪٢٧٦‬‬ ‫النيءإنتماآس‬
‫المني محب فيه الخل سواء كاف عن جلخ أوعن غم ‪ ٥٢‬؛؛؛ ‪٢٧٦ .......................‬‬
‫الواجب عند اختلاف اكل‪،‬اء أن نر‪-‬؛خ إل ما دل علميه الدليل‪٢٧٦ ....٠...............‬‬
‫‪٢٧٦‬‬ ‫النوم الخفيف‬
‫إذا ص الإنسان ذكزْ لشهوة قإثة ينتقص الوضوء‪.ّ.....‬ا‪ّّ.ّ.‬يمّ‪.‬يم‪٢٧٨ ّ..........‬‬
‫‪٢٧٨‬‬ ‫ظتة الحدث‬

‫‪٢٧٩‬‬ ‫نز ‪ ٠^^١‬بمض ‪٤^١‬‬


‫نا تمج مذ الدن من غير البول واسئط كالدم والصديد والقيء وما أشبهه‬
‫‪٢٧٩‬‬ ‫لإمملأجمالوضو؛تايالهولأهمْ‬
‫الأصل أف الإناذ إذا توصأ وضوءا صحيحا فهلهارته بانية حس يوجد دليل‬
‫‪٢٧٩‬‬ ‫صحح يوجب بطلاثه‬
‫‪٢٨٢‬‬ ‫الخلاء يض ص الخالكالإ‬
‫‪٢٨٢‬‬ ‫آداب قضاء الحاجة‬
‫‪ ،^•^١‬يأكل ولا يش مع الثركه من ؤلعامه وشرابه‪ّ.‬ؤّ‪...‬ا‪.‬؛‪..‬؛اّّ‪..‬ا‪٢٨٤ .......‬‬
‫‪٢٨٤‬‬ ‫القبلة محل اسقبالها للطاطت والعباداب‬
‫لا محوز للإنسان إذا أراد قضاء الخاحة أ‪ 0‬يتقبل القبلة أويتدبرها ‪٢٨٥ ............‬‬
‫شحمموا‪،‬ق<ئةاله|اييح‬

‫محوز و الشان امتدباث القبلة حال محاء الحاجة دون الاماو‪٢٨٦ .................‬‬
‫‪٢٨٨‬‬ ‫لا تغل البول والغائط باليل‪ .‬اليمنى‬
‫‪٢٨٩‬‬ ‫لا محوز للأن ان أف يمتتجل و\رأمإ أو يالعفلم‬
‫‪٢٨٩‬‬ ‫الخنءذلو‪٠‬وفمننار‬
‫‪٢٩٠‬‬ ‫العظملأبجوزالأسجاءبم‬
‫لامحووللإنسان أن يتنجل بعلف البهائم‪ ،‬ولوكاذيابسا‪٢٩٠ ......................‬‬
‫‪٢٩٢‬‬ ‫الثياطن قد قصور ق صووثش‬
‫الغيلاذ جن ثراءى للناس ِفي الأمفاو فرجتهم أد تحلهم عن الطريمح‪٢٩٢ •••••••• •،‬‬
‫‪٢ ٩٣‬‬ ‫اخمث جع حثيث‪ ،‬وهم ذكور الثياطن‬
‫الخبائث ■حع حثيئة‪ ،‬وهى إناث الشياطن ‪ ّ ّ ٠ ٠ ٠ ٠... ٠..ّ ١‬؟ ّ ؟ ‪٢ ٩٣ ّ ١ ..ّ ٠.ّ ّ ....... .ّ . ٠..‬‬
‫‪٢٩٣‬‬ ‫اق‪،‬إكوناواءمىلإ‬
‫‪٢٩٤‬‬ ‫الم احويىاس‬
‫افه عغتجل حكيم‪ ،‬يجعل الهي‪ ،‬للهلثب‪ ،‬والخبيث لالخ؛سثا ّّ؛‪..........‬اّا؟ّا ‪٢٩٤‬‬
‫إن الذي لا يمل أبدا كافث ض جمل وئازون _ ‪ ١^-‬ميا عن اقة؛‬
‫فإذ مات لا يعتل‪ ،‬ولا يكمن‪ ،‬ولا يصل عليه‪ ،‬ولا يدمن مع السلمير؛ا ‪٢٩٦ ..........‬‬
‫من ترك الصلاة صاركاما ‪ ^١‬مى اليهود والنصارى ‪ ... ّ ١. . ١ ١ , .‬ؤ‪ ...‬؟ ّ ‪ ٠.. ٠‬ؤ ‪٢ ٩٨ ... ٠‬‬
‫ءال‪،‬اب‪ ،‬الشر ثايت‪ ،‬بالمآل‪ ،‬وئابت‪ ،‬بالسنة‪ ،‬ووا؛ت‪ ،‬بإحاع السلم‪،‬ن‪٣٠٠ ...............‬‬
‫ربإ بمنير اممه ةازق‪.‬وةئاق عل ^‪-٠١ ،‬؛‪ ،‬الشر من شاء من عباد؛ ا‪ّ.‬اا؟ب‪٣٠١ ..... ٠١١١١١١ ...‬‬
‫الكام ق ءداُس‪ ،‬من حئن قئرج روحه إل ما لا يهاية له‪..............‬ؤ‪.....ّ.‬لإ‪٣٠١ ّ..‬‬
‫الني‪ .‬مى أرحم‪ ،‬بل هوأرحم هماي افب بعباد اش• •••••••••••••••••••••••••••• ‪٣٠٢‬‬
‫همحِ‬ ‫هوس؛{‪، jljl،‬؛‬
‫ٍرنئتا~~~‬
‫ثثر الدكر بعل البول بدعت‪ ،‬ومسحه أيقا من أمقل بدعة‪ ،‬وص سب لسلس‬
‫‪٣١٠‬‬ ‫الول‬

‫الول ئاتما منهي عنه؛ لأنه تجثى أن سلئ<ث‪ ،‬الإنسان‪ ،‬ظ ليس بحرام‪٣١٨ ...........‬‬
‫‪٣١٩‬‬ ‫الرلِفياكلم‬
‫‪٣٢٣‬‬ ‫السواك ّق مزكية و كز ونت‬
‫امحث صلاة العشاء أفضل من تقديمها‪ ،‬إلا إذا كاف الإنسان محاق من الثمة‬
‫‪٣٢٤‬‬ ‫<‪،‬اسن‬
‫‪٣٢٤‬‬ ‫يتضأن شدأبالسواك إذا دخلت البيت‬
‫تأكد السواك إذا ىمالإنسائ من الليل‪. ٠٠ ٠٠٠٠ ..........‬ء‪ّ...‬ؤ‪..‬ؤ‪......‬ؤ‪.‬؛‪٣٢٤ ......‬‬
‫يبثي عل الإنسان إذا قام من النوم‪ ،‬مواء من الثل أومن المهاو‪ ،‬أن بخإك إذا‬
‫‪٣٢٥‬‬ ‫ثبمر‬
‫‪٣٢٥‬‬ ‫ثسن أن يتسئك عرصا؛النم للأّنان‬
‫يغي أ‪ 0‬سنائي الإنسان مواكه ؤيعسله ّ‪ ١...‬ؤ ؤ‪ّ ............ ١ ّ ّ ٠ ّ ٠ ّ ٠..٠‬ؤ‪ .‬ؤ‪٣٢٦ .. ٠.‬‬
‫‪٣٢٦‬‬ ‫تثئك عند ناء؛ اكرآن‬
‫‪٣٤٣‬‬ ‫الأصل ماة الطهارة‬
‫إذا أكلث‪ ،‬لخم إبل قليلا كاو أو^‪ ،١‬فعليك الوضوء‪ ....................‬ؤ ؤ ؤ‪٣٤ ٤....‬‬
‫الصحح أئن لا بجب الوضوء من ألمان الإبل‪ ،‬ولكن يتم‪.............. ،‬‬
‫لوياسرامرأئه من دون حائل لكن لرينزل‪ ،‬وإيمد‪ ،‬لاينتقض وضوءه ‪ ١١.١‬بب ‪٣٤٦١ ّ ٠٠٠‬‬
‫امقوا عل أف الخاؤخ العتاد كالبول والغاثط والريح ناقض‪ ،‬وما عدا الخاؤج‬
‫‪٣٤٨‬‬ ‫المعتاد قه خلاف‬
‫سحةتاب‪4‬قكاةاسس‬ ‫حمم‬
‫^( ‪ ) ٦٩١٢‬نتع‬

‫‪ ،^■^١‬ثرى أف حمح ما يمج من ^‪ ، LJj‬ناهض لالوصوء‪ ،‬إلا إذا لكل مستمثا‬


‫‪٣٤٨‬‬ ‫داء‪ ،‬فهدا محو ثم‬
‫متى جامع الرجل ووجته وجب عثه العنل‪ ،‬وعليها أيما‪ ،‬مواء أنزل أم لم‬
‫‪٣٤٩‬‬ ‫ثئزل‬
‫‪ U‬دون الحاع‪ ،‬لكلضل والضأ واياع بثن الفخذين‪ ،‬فهذا لائوحب الغنل‪٣٤٩ ....‬‬
‫إذا حمل الإنزال يثظه أومناما‪ ،‬ثتفكثرأوصم أوتميل‪ ،‬أوما أشبة ذللث‪ ،،‬وجن‪،‬‬
‫‪٣٤٩‬‬ ‫الغنل‬
‫المرأة إذا حاصت‪ ،‬وجب‪ ،‬عليها أف ئغتسل إذا طهزيت‪............ ،‬ر‪......‬ااابب‪..‬اا ‪٣٥٠‬‬
‫‪٣٥١‬‬ ‫تغسيل الميت‪ ،‬تْلهيث وليس عن حدث‬
‫إذا ماُئ‪ ،‬المئت‪ِ ،‬في م ليس ب لكآ؛ ظِلآ لايثم ‪ ّ . ٠ ٠ ٠‬ؤ‪ .‬ؤ‪ ٠.......‬ؤ ّ ؤ ؤ؛ ؤ‪٣٥١ . ٠ ٠......‬‬
‫اليت‪ ،‬إذا مايت‪ ،‬ومو محرم نكفنه غا إزارْ وردائه‪...........ّ..ّّ.ّ..........‬ااا ‪٣٥٢‬‬
‫ايب‪ ،‬لو عنل جح بدنه مره واحده كماْ عن الحنابة والوصوء ‪.‬؟‪.........ّ..‬ا‪.‬ا ‪٣٥٤‬‬
‫‪٣٥٥‬‬ ‫ا‪.‬كيشماءةامآن‬
‫محوزأنبمكث‪،‬سإلأممحئا ‪٣٥٦ .......... ٠٠٠٠٠ ...................‬‬
‫‪٣٥٦‬‬ ‫ينبغي للإنسان أن يتعلم كتف يعد اممه‬
‫متى عين‪ِ،‬في الفرج وجن‪ ،‬عليه أن يعت< ‪-‬ل‪ ،‬سواء أنزل أم لر ينزل‪... ٠ ٠ ٠. ٠ ٠ ٠...‬؟ ؟ ‪٣٥٨ . ١‬‬
‫إذا كاف عل الإنسان جنابه وعتل حمح بدنه ْع المضمضة والامتتثاؤ)‪ ،‬ئإثه ال‬
‫‪٣٥٨‬‬ ‫محتاج إل وصوء‬
‫وجوب تعميم البدن بالماء ق الغل مى الحنابة‪.....‬اُار‪........ّ.ّ...‬ا‪٣٥٩ .........‬‬
‫‪٣٦٠‬‬ ‫كانِفيأثلالإّلأمإذاجاحارطزوجه‬
‫‪0‬‬ ‫ههوسالفوازد‬
‫بجب العنلِفي واحد من أمووثلالإت الخءاع وحده‪ ،‬والإنزال وحده‪ ،‬والإنزال‬
‫‪٣٦١‬‬ ‫وابئ‬
‫يجب عل الإنسان إذا أراد أن يخنمل أذ يستر عن الماص ‪٣٦ ١ ........................‬‬
‫‪٣٦٦‬‬ ‫يجوز للجنت أذ محلص إل الماص‬
‫لا ينغي للجنب أ‪ 0‬ينام حس اغتسل أويتوصأ‪ ،‬والاغتسال أفضل ‪ ..... ١. ١ ١‬رُ ‪٣٦٨ ...‬‬
‫نجغي للجنب ألا يأكل ويثرب حص يتوصأ‪ ،‬أو يشل‪ ...... ١. ١ .‬ؤ ّ ‪٣٦٨ .. ُ ّ . ٠.. ١... ١‬‬
‫يبغي أف يغتل الرجل وزوجته من إناء واحد؛ لأل ذلكر أدعى للمب والمودة ‪٣٧ ٠ .‬‬
‫‪٣٧٦‬‬ ‫الثكئ أف تمد افن عغتثلوتعمل صا‪-‬لمثا‬
‫‪٣٧٦‬‬ ‫المياه الأصل مهاأي ءلاهمة ماحه‬
‫‪٣٧٧‬‬ ‫النيد هوماء يوصع فيه كر‬
‫‪٣٧٨‬‬ ‫إزاله اس لا بمزط فيها الماة‬
‫الماة لا يمق إ إلا إل ‪ :،jwi‬طهور ونجس‪......‬لأّ‪......ّ.‬؛؛ ؤ‪ ...‬ؤ‪٣٧٨ ..........‬‬
‫‪٣٨١‬‬ ‫الذي كفى فيه القنبمح كإ جاءت به السنة‬
‫‪٣٨١‬‬ ‫اليطا<‬
‫إذا أمدى الإنسان وأصابت الرءلوية ثوبه أو يخدم صب عليه الماء فقط يدون‬
‫‪٣٨١‬‬ ‫عمولأ دك‬
‫المجاسه عنف ■تحيثة متى زالت‪ ،‬بأي مزيل هإبا يطهر‪ ،‬إلا ما نص الثرغ عل عدد‬
‫‪٣٨١‬‬ ‫م‪،‬س فيه كنجاسة الكلب‬
‫المجامه إذا كانت عل الأرض تكفى فيها أن بمي قمحا ائاء فقط‪ ،‬ولا حاجة‬
‫‪٣٨٢‬‬ ‫أنتدلكهاُريلك‬
‫عاليك باوفق إف كنت‪ ،‬تريد النجاح‪ ،‬أئا اللثة والفئة والإفزج فهد؛ لا تفيد ‪٣٨٣ . .٠‬‬
‫؛محممو‪*،‬سءاءاسبيح‬
‫—(قو‬
‫‪٣٨٤ ......................‬‬ ‫المثرين‪ ،‬فإذا نثاآلهتهم‬ ‫ئص اضُءن‬
‫النجاسات تتمم إل ثلاثة أنسام؛ نجاسة مغلظة‪ ،‬ونجاسة نحمنة‪ ،‬ونجاسة‬
‫‪٣٨٦‬‬ ‫•توئطة‪ ٠٠ .......................‬؛‬
‫سضمومدولضاسااا‪..........ّ..‬؛‪.‬ؤ؛لألأ‪.‬لألأ‪.......‬؛ ‪٣٨٨٠٠‬‬
‫كل خارج س الدن غثر الثوو والغائط؛ قإنة لا يقض الوصوأ ولوكثر‪٣٨٩ ......ّ ٠.‬‬
‫الواجب ما أوجبة اا‪،‬ه ورسوله‪ ،‬والحرام ما حرمه افه ورسوله ‪..ّ.....‬االأ‪.‬لأباب‪.‬ب؛بمخم‬
‫دم الحيض نجس هليأه وكثترْ‪ ،‬ويجب غله‪٣٩ ٠ .............٠........ّّ.ّ........‬‬
‫إذا مرت النساء يأرض منتنة أووسحة‪ ،‬ثم مررل يأرص طبه؛ فإن الطيبه تهلسب‪،‬‬
‫‪٣٩٦‬‬ ‫ما مجقى‬
‫ا"قثت ص الذي يم‪ ،‬عل الرجل من جلد أونحوْ؛ فإن لكن من ئلن أوصوف‬
‫‪٣٩٨‬‬ ‫ثمي‪ ،‬جوزثا‬
‫‪٣٩٨‬‬ ‫انمرةبادضلأبالأّم‬
‫إذا انتقل مى إقامة إل سفر يتم منح م افر‪ ،‬ؤإذا اثقل من سفر إل إتامجة يم‬
‫ّ‪٤ ٠ ١ . ٠ .............‬‬ ‫مح إناء ‪٠ ّ ..ّ ........ ٠ ٠ ١ ١ „ ّ .. ٠...... ٠ ٠ ّ ّ ّ ّ ّ ّ ...‬‬
‫إذا اُتل‪.‬أ م افزا ثم أتام أم مسح مقيم؛ يوم وليلة‪ ،‬ؤإن مخ ‪ ،٠٠٠‬ثم ّافن أم‬
‫‪٤٠١‬‬ ‫مجح مسافر‬
‫يشغى للإنسان إذا أراذ قضاة الحاجة ‪ j‬الفضاء ‪-‬ل الر‪ -‬أذ يعد‪.....ّ ّ ّ .‬؛‪٤ ٠ ٣.... ٠‬‬
‫‪٤٠٤‬‬ ‫جواز استخدام الأن اي الحئ‬
‫‪٤٠٤‬‬ ‫جواز الاستعانة ِفي الوضوء‬
‫‪٤٠٤‬‬ ‫لا يمح عل ثي؛ ملوس إلا عل‪ ،‬الراجل؛تن‬
‫‪0‬‬ ‫ءوس الغواني‬
‫‪٠٤ .................‬‬ ‫لولك‪ 0‬المح محرز عل غر الخضن لمغ عاليهإ‬
‫الإناف ببض له أن بأحد بالأٌّباب اتح‪ ،‬ميه من الأذى أو الضروا‪ .٠ ٠. ٠..‬؟ ّ‪٠٤ ٠ ٠..‬‬
‫‪٠٤‬‬ ‫جواز المح عل الخفتن‬
‫‪'٥‬‬ ‫‪..‬ىبب‪....‬ب‪..‬س‪.‬‬

‫‪٠٥‬‬ ‫جواو إمامة ا‪،‬لفضوو للفاصل‬


‫بحوز أن يكول الإمام مقفولا والأموم فاصلا‪٠ ٥ ّ ّ ... ١ ..ّ .ّ ّ ّ . .......... ١ ّ ّ ّ ٠ ّ ّ . ٠.‬‬
‫يجوز للرجين إذا فاتتهإ الصلاة أن يصل أحل‪.‬هما باكاق ّ ّ ّ ّ ‪٠٦ ٠. ٠.ّ ّ .. ١ ١ ١ .. ١ . .... ١‬‬
‫‪١٢‬‬ ‫التيمم من حصائص ثذ‪ 0‬الأمة‬
‫إف الدعوة إل القومية التريثة أماءت إل الأثة الترئة‪١٤ ٠ ٠ ٠ ٠............. ٠.. ٠. ٠. ٠..‬‬
‫الإسلام هدم الدعوة إل القومثة العرية‪ ،‬وجعل الدعوة إل الأخوة الإيإسة ‪١٤ .....‬‬
‫‪١٤‬‬ ‫كم يقدنا من أمم بواسهلة الدعوة إل القومية العربية‬
‫‪١٤‬‬ ‫الصلاة يتممؤ بما عل العدو‬

‫‪١٥‬‬ ‫الأصل أف جيع الأرض يصل مها‬


‫لا يسش من الصلاة ‪ )j‬الفرة إلا صلاة واحده‪ ،‬وص صلاة الحنانة‪١٦ . ٠.ّ .... ١ . ١ .‬‬
‫‪١٧‬‬ ‫الأماكن النجثة لا بحوز الصلاة فيها‬
‫أعطان الإل‪ ،‬يض ماركها اض تأوي إليها؛ كالأحواش والحظائر‪ ،‬وكيلك ظ‬
‫‪١٧‬‬ ‫ثتعطن فيه يعد شرب الماء‬
‫‪١٧‬‬ ‫الثريعة كلمها حكمة‬
‫الأ‪u‬كن الغصوبه م تجها الإنساذ من ماعها عترم ء امحث‪ ،‬فيها‪ ،‬لكن‬
‫‪٤ ١٨‬‬ ‫لومجل فيها فصلاته صحيحة غ الإثم‬
‫قرحممبم‪1‬ةادطسح‬ ‫لن‪،‬‬
‫نجوز الصلاة^ السوق‪ ،‬لكن لوحثي مارا أوأحدا يثوش عانه الصلاة‪ ،‬فلا يصل‬
‫‪٤ ١٨‬‬ ‫فيها؛ لتلا يذهب حشوص‬
‫الأصل أئ الكب من الأرض‪ ،‬محكون ملكءا للخلأة‪٤١٨ ............................‬‬
‫ما ستاِل النقل ستِفي الفرض إلا يدلل ‪................‬ه‪ّ.ّ.‬اااّلأ‪.‬الأ؟لأ‪٤١٨٠٠٠٠٠ .‬‬
‫‪٤ ١٨‬‬ ‫صلاة الفريضة ِفي الحجر جائزْ وصحيحة‬
‫لو تيمم للصلاة فل دخول وفتها‪ ،‬فتيممه صحح‪ ،‬ويصل به‪٤١٩١٠٠ ................‬‬
‫لوتيئم للصلاة وحرج الوقت ولر ينتقص وصوءه‪ ،‬فطهارته يافية ‪٤١٩ ..ّ..ّّ.‬‬
‫التيمم لا يتطل بخروج الوقت‪ ،‬ولا يشرهل له يحول الوقت‪٤١٩ ...... ١١١١١١١١١١١ ...‬‬
‫اليئم قائم نمام الا؛‪,‬في ثُح الأحوال لحى يزول‪ ،‬البن‪ ،‬الدي من أجله أبخ‬
‫‪٤٢٠‬‬ ‫الخيمأ‬
‫إذا تيمم لفقد الماء ثم وجد الماء‪ ،‬وجب علته أن يتوصأ إن كا‪ 0‬تيتمه عن حدث‬
‫أصغر‪ ،‬وأن يعتمل إن كان تيممه عن حدث أكر ‪٤٢ ٠ ...............................‬‬
‫لا بملل التيمم إلا إذا وجد الماء إذ كاف تيممه لعدم وجوؤ الماء‪ ،‬أو إذا برئ مى‬
‫المرض إذ كاف تئئه من أجل المرض‪ ،‬أو إذا زال محه خوف الضرر إذا كاذ‬
‫‪٤٢١‬‬ ‫تيممه من أجل خوف الضرر‬
‫‪٤٢١‬‬ ‫جيع الأرض بجون أن يتيمم عليها الإن اذ‬
‫‪٤٢١‬‬ ‫كان تنندالأتيئا الغناج‬
‫‪٤٢٤‬‬ ‫لامحورللإن ان أذتتغفز للكافرأبدا‬
‫الأسان يلتمس رضا افه وليس رضا صمثر‪.... ١١١١١١١١١ ...... 0‬ؤابؤب‪...‬ب‪٤٢٥ ٠١١١١ ,.‬‬
‫‪٤٢٥‬‬ ‫المزمن الدي لا يريد رضا افه ليس فيه خثث‬
‫الصراط جرموصؤع ض الناريمث الناس عثه عل محيرأعالهم ‪٤٢٨١ .... ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬
‫ه‪4‬رسالفوالد‬
‫اسإلأأاظب‪........‬س‪...‬ب‪....‬ب‪.........‬بملإ؛‬
‫أبومحناف أحقئ أهل الناو عيابا لكنه يزى انه أشد الناس عال‪.‬ات‪٤٣٠ ................. 1‬‬
‫افه ع‪،‬تقل لا‪4‬ابي) أحدا لقرابة من وئ من أوليائه‪ ٠.......... ٠.٠٠ .ّ ّ ٠.ّ ٠...‬ؤ‪٤٣٠ .. ٠..‬‬
‫لر ينفع أبا ينا ئزبه مى الؤئو‪ J‬قهآئأؤئ؛أ‪............‬الأ‪.‬؟‪..........‬ا‪٤٣٠ ..ّ..‬‬
‫‪٤٣١‬‬ ‫الشفاعةؤ) أهمل افة أن يدحلوا ا‪-‬إقنة‬
‫لقد حاب وكدب وشاة وجهة من ئاوت إن الأدياف ثلاثه يعد مة الثثو‪J‬‬
‫‪٤٣٢‬‬

‫صواحو‪،‬وهودينالإّلأم‪......‬ا‪ّ.......................‬لألألأّ ‪٤٣٢‬‬
‫من زعم أف دينا يمل بعد بعنة الثنول ه سوى الإّلأم قإئه كام ‪٤٣٢ ١ ٠... ٠ ٠.‬‬
‫عنل يوم الحمعة واجب عل نن حفز الحمعه‪ ،‬ونن لم عئصز فلمق عثه‬
‫‪٤٣٦‬‬ ‫بواجت‪،‬‬
‫‪٤٣٦‬‬ ‫غل الحمعة واجسا لغر حاوُ‪.‬ثا‬
‫‪٤٣٦‬‬ ‫البالؤع هز ماط التكا‪J‬ما‬
‫^‪٤٣١‬‬ ‫الغل يوم الخمعة يكوف قبل الصلاة‬
‫الصلاة هل ت التعبدفب ءِأقل بأقواو وأفعاو معلومة مئقتة بالتكبيرتقثة بالتسليم ‪٤٤٦ ..‬‬
‫الصلاة أفضل أركان الإسلام بعد الشهادص‪ ،‬وأوكد أركان الإسلام بعد‬
‫‪٤٤٦‬‬ ‫الشهادتثن‪ ،‬دمن تركها فهوكافر مرتد خارج عن الملة‬
‫من لر تنهه صلاته عن الفحشاء والنكر ل) يزدذ بما من اممه إلانعيا ‪٤٤٧ ................‬‬
‫الصحابة نقهبمأف ليسوا كغيرهم يسأل يجرئ العلم‪ ،‬ل للعل‪ ،‬والعمل ‪٤٥٠ .........‬‬
‫احرصن عل أن تمل الملأةِفي وفتها ولا توحر إلا إذا كاف لعير اها‪..........‬هب ‪٤٥٠‬‬
‫محممياهىةاسسح‬

‫كل ثى؛ يفعله الإنسان جاهلا أوناسا قإيه لا يواحن‪ .‬به ‪٤٥٠ ........................‬‬
‫إذا شك هل صل ركتن أوثلائا ول) يرجح عنده ثيء فنص ض الأقز وليجعلها‬
‫ونمم‪ّ...ّ. ...........‬؟‪.........‬ء‪.........‬ؤ‪٤٥١ ...................ّّ..........‬‬

‫إذا شك ِفي نيادة أو نقص وإ يرجح عنده ثيء قإثة يبي عل اليقتن ؤيأق‬
‫‪٤٥١‬‬ ‫االا؛ي ثم يسجد مل السلام‬
‫الثجود قبل الثلأم ق مرنحض ت الأووت إذا كاو عن نقص‪ ،‬والثاق‪ :‬إذا كاو‬
‫‪٤٥١‬‬ ‫عن شك ولر ير‪-‬ض ءناو‪ 0‬ثيء‬
‫الذي يصل ونحل لا يكفر‪ ،‬لأنث لا يقال‪ :‬ترك الئلأة تركا تطاقا‪ ،‬لكن إذ كاف‬
‫أو منكر لفرصتها فهو كام ش‪1‬ه أوإكار‪،0‬‬ ‫يفعل هدا لأئة شاك ق‬
‫‪٤٥٧‬‬ ‫لا بتركها‬

‫‪٤٦٠‬‬ ‫إحاعاساةءلأن'‪1‬ركاسكام‬
‫الإنساف إذا ترك صلاة عمدا حص إذا حرج وقتها بلا عدر فقلو كفز‪ ّ ..٠ّ ...‬؟ ؟ ؟ ؟ ‪٤٦٠ ٠ ٠‬‬
‫‪٤٦٢‬‬ ‫دلوك الئمس يعض زوالها‬
‫سثى افه صلاه الفجر قرانا ]‪ ١٦٠١‬تطول فيها القراءة من ين سائر الصلوات‪٤ ٦١٠ ......‬‬
‫العمر لها وذامح‪٠‬؛ وهمت‪ ،‬جواز ووهمتا صرورة‪ ،‬وقت الجواز ين كون قلل الرجل‬
‫كهلوله إل أن تصقث الشص‪ ،‬هدا ونتا جواز‪ ،‬ووت الضرورة من اصفرار‬
‫‪٤٦٣‬‬ ‫الشص إل غروك‪ ،‬الشص‬
‫إذا غاب ئرص الشمس ولو مت الحمرة والياص حرج ونتا الحصر ولحل‬
‫‪٤ ٦٣‬‬ ‫ونت‪ ،‬الغرب‬
‫المغرب ليس لها إلا وقت‪ ،‬واحد كسائر الصلوات‪ ،‬من حن أذ تغرب الشمس‬
‫‪٤٦٣‬‬ ‫إلأن;غيثالثثق‬
‫قوحئناب‪،‬قإىأاإمإبيح‬ ‫ؤت‪،‬‬
‫‪٤٩٦‬‬ ‫ذنلأنماشوس‬
‫‪٤ ٩٧‬‬ ‫الصعحح أل ‪ ١٤^١‬أمحل مى الإمام‬
‫الثيطالمشي قدو‬
‫‪٥٠ ١‬‬ ‫اينرب يميها الأعراب العناء‬
‫العدول عن التسمية المرعية إل أماء أحرى منهي عنه ‪٥٠١ .........................‬‬
‫لضعف‪ ،‬الدين من وجه‪ ،‬وصعق الشخصق من وجه صرنا _؛‪ jj‬ع؛رنا‪.‬االأااا‪...‬ا ‪٥٠٢‬‬
‫إذا نزل الإنسان إل السوفي لشراء حاجاته ومئوئة أهله فهومثاب مأجور ‪٥ ٠ ٥ ّ ّ ّ .. ...‬‬
‫الغدوإل السوق قد يكون واجبا‪ ،‬وقد يكون مستحبا‪ ،‬وقد يكون مباحا‪ ،‬وقي‪.‬‬
‫‪٥٠٦‬‬ ‫يكون مكروها‪ ،‬وقل‪ .‬يكون حراما‬
‫الأنال يمض الإعلام‪ ،‬تقول‪ :‬آذنته أي أعلئته‪ ..................‬ؤ‪ .‬ؤ ‪٥ ١ ١ .... ١ ١ ١ ١ ١ ١ ١ ّ ١‬‬
‫يمضظؤ‪....................‬ؤ‪........ّ........‬لأب‪..ّ..‬؛؛ؤ‪.‬؛ؤ‪....‬آاه‬
‫‪٥١٢‬‬ ‫الصلاة مثت لكل خر‬
‫ينبغي أف تحار للأذان من صويه أندى‪ ،‬يعني أقوى‪.........‬ا‪.‬ا‪...........‬ؤاا‪٥ ١٢ ' ...‬‬
‫‪٥١١٠‬‬ ‫تويةالصفوس‬

‫قول‪،‬؛ ®الملام محي مى الئوم* ق الأذان الذي يكون ق آحر الليل يدعه‪ ،‬وقوله‬
‫‪٥١٤‬‬ ‫ق ا لأذان الدي يكون بعد الفجر سنة‬
‫الوين إذا تغيب ثم أدف غثره‪ ،‬ثم حضر المزين‪ ،‬فان الوي يقيم الذي أدن‪ ،‬وليس‬
‫‪٥١٤‬‬ ‫المزين الأصلأ‬
‫‪٥١٤‬‬ ‫إذا زجي الأصل‪ kj‬الفرع‬
‫‪٥١٨‬‬ ‫الواحد الفرديقنع له أل يزذن ؤيرغ صوثه‬
‫‪٥١٨‬‬ ‫إحاية الوذن ليث بواحة‬
‫(عنى) إذا جاءت ي القرآن نهي وعد من اض هأ• ••••••••••••••••••••••••••• ‪٥١٩‬‬
‫‪٥١٩‬‬ ‫الدعاة بئن الأذان والإنامة لأي!‬
‫ا‪-‬حتاإم‪ ،‬العلياء رءهإمم‪ 4‬فيإ لو أدف وأنث ق صلاة هل محمه ‪٥١٩ .....................‬‬
‫ثنن أذ بموغ الإن بتن الأذان والإئامة ل كل صلاة‪٥٢٠ ........................‬‬
‫ضر‪1‬خاسميناثموالإقابا‪.........‬ؤ‪٥٢٠ .........‬‬
‫‪٥٢٠‬‬ ‫العمل ما فيها رائة قل الصلاة ولا بعدئ‬

‫‪٥٢١‬‬ ‫المغرب ما فتها راتثة‬


‫‪٥٢ ١‬‬ ‫بعد أذان العشاء ليس هناك سن رات؛ة‬
‫‪٥٢٥‬‬ ‫محئضالإيمأليساثفيإس‬
‫إذا كانت الصلاة مما لا يئى تأ‪-‬محرها فاة الأفضل البائرة بالأذان من يحول‬
‫‪٥٢٠١‬‬ ‫الوقت‬

‫إذا فاتت الصلاة وحرج الرفت وهم نائمون‪ ،‬فإمم إذا استيقفلوا يودنون‬
‫‪٥٢٠ ١‬‬ ‫كالعادة و‪J‬ةي‪٠‬ول‬

‫إذا ص صلاة ليل ‪ j‬المهار جهز‪ ،‬ؤإذا مقى صلاة نبمار ل الليل أس ‪٥٣٦ ١٠ ..........‬‬
‫‪٥٣٦‬‬ ‫القضاة محكي الأداة‬
‫‪٥٣٢‬‬ ‫‪ ٣١‬لا يؤاخذ ولا إم عله‬
‫‪٥٣٢‬‬ ‫المي‪.‬تجريهمابمري الشرمحالأوم‬
‫من حمانص النذه أنه لا ينتقص وصوءْ ل الرم ‪ ّ ٠ . . ّ . ٠‬ؤ‪٥٣٢ ٠ ٠ ٠ • • ■ ٠ ٠ . ٠ ٠ ٠ . • ٠ . . .‬‬
‫من تدر أف يمل ق المجد الحرام لر محزيه إلا الجد الحرام ‪ .... ١ ١ ١ ١ . ١ ١ ...... .‬ؤ‪٥٣ ٤ .‬‬
‫همح؛تاب‪4‬ممةاسبيح‬

‫لا شق أ‪ 0‬لة الكان داخل الحزم أضل ما لكن خارج ا<م‪٥٣٥ . . . . . . . . . .‬‬
‫‪٥٣٦ ٠٠٠ ........ ٠٠٠٠ .‬‬ ‫ئَظت‪,‬ذات المائة أط‪.‬تمامه‪Juuv ,‬‬
‫^‪٠٣٧ ........................:...:.::...‬‬
‫الم اجد محل الصلاة والقراءة والدكر والعالم ونكس الملائكة عليهم الصلاة‬
‫واللأم‪.........‬لأ‪..‬لأ‪ّ.‬ب‪....................‬؛‪.‬اااؤؤؤ‪..ّّ..........‬؛؛ؤؤؤؤلأ‪٥٤٠ ......‬‬
‫أعفلم الناس أجرا ق الصلاة أبعدهم فآيعدهم ممئى‪....‬ؤ‪.....‬؟لأ‪.‬لألألألأ‪..‬ااا‪....‬ا‪٥٤٣ .‬‬
‫الأعإو قد ئفللمل صاحتها يوم القيامة ظل عملممة اض عغيل‪...‬ا؟‪.‬ؤ‪.......‬لأ‪...‬ؤ‪.‬اا ‪٥٤٦‬‬
‫‪٥٤٧‬‬ ‫‪-‬بمد ‪ ^^١‬الئرنة‬
‫نجغي أذثعتي بالصبيان وأذ سشتهم نشأة صالحه عل عبادة افب‪ ،‬وعل محته الصلاة‬
‫‪٥٥٠‬‬ ‫والم اجن‪.‬‬

‫الإنسان إذا كف عن اصة مع ■‪ oy‬الداعي ئ وعدم المانع صان أفضل وأكل‪٥ ٥٢ ..‬‬
‫ك‪،‬او العمة يمي افه به عل من يشاء من عباده ‪٥ ٥ ٤ ...... ١.٠ .ّ . ٠٠٠ . ٠.....َّ ّ . ٠..ّ .....‬‬
‫‪٥٥٨‬‬ ‫^لإلعلالواجباتلأنملها‬
‫‪٥٦٢‬‬ ‫است‪،‬إغ الخْلية يوم الخمعة واجب‬
‫‪٥٦٥‬‬ ‫لا يجوز للأن ان أن يمز ل المجد‬
‫‪٥٦٥‬‬ ‫ااماقْلا<‬
‫‪٥٦٥‬‬ ‫إماطة الأذى عن الماجد من الثواص‬
‫‪٥ ٦٧‬‬ ‫انحاذ القيوومساجد من كبائرالذنوم‪،‬‬
‫ينبض لمن لحل المجد أن يقول! يامم افه والصلاة والسلام عل رسول النه‪،‬‬
‫اللهم اغفرل ذنوبا‪ ،‬وافخل أبواب رحمقك‪ ،‬محإذا حرج قال؛ باسم افب والصلاة‬
‫واللام عل رسول افب‪ ،‬آولهأ اغمز ل ذنوي وافغ فيتواب قفلك‪٥٧٣ . ٠ ٠ . . ٠٠ ...‬‬
‫رث‪0‬ها‬ ‫مورس الخوالد‬
‫‪٥٧٤‬‬ ‫لا يجوو للأن ان أن يبع شيئا ق المجد‬
‫‪٠٧٤‬‬ ‫إذا رأيت أحدا يٍح أويشتري ل المجد فمل له• لا أربح اش نحارتك‬
‫‪٥٧٥‬‬ ‫لا يجوز أن تتقاد ‪ j‬الماجد‬
‫‪٥٧٥‬‬ ‫الاسقادة نعتي أن يمثص ثن اباف‬
‫لا نحور إنثائ الأشعار ‪ j‬الماجد إذا كان هذا‪<,‬دى |ل الشرش عل الصلن‬
‫‪٥٧٦‬‬ ‫أوعلاكارئ؛ن‬
‫لا يدخل المجد من أكل بصلا أوثوما أو يجلا أو عإتها من ذوات الرائحة‬
‫‪٥٧٨‬‬ ‫الكرتلأ‬

‫‪٥٨٠‬‬ ‫لانحون أن يبش الجد عل م‬


‫المرأة لا نحل لها أن تزور اكابن‪ ،‬فإف فعلمت فإنبما ملعونه آثمة ضر مأجورة ‪٥٨١ ........‬‬
‫لا ينبغي أن يتحدث الماس ق أمور الل‪.‬نيا ق المسجي‪ ٠٠ .. ١١١ ... .‬؟‪٥٨٥ .................‬‬
‫لابجرورغ الموج ف مجي النتي‪ .‬تعقلنا للمجد المبري‪٥٨٥ ................‬‬
‫لانحون أن تتحد الماجع‪ .‬للأشياء الحرمة كالأوثان التي تعبد من دون افب ‪٥٨٦ .......‬‬
‫لا نحور للأن ان أل يثمق ل الصلاة أمام وجهه‪ ،‬بل علميه أن يتمل إما عن‬
‫‪٥٨٦‬‬ ‫ي ارْ‪ ،‬أو نحت قدمه‪ ،‬أوفيثوده‬
‫‪٥٨٦‬‬ ‫وجوب إزالة الأذى والمدر عن المجيب‬
‫‪٥٨٧‬‬ ‫جوار حصب الإنسان‪ ،‬يعنى؛ رميه بامحباء‬
‫‪٥٨٧‬‬ ‫اختلاف المكر باختلاف الفاعل‬
‫مر العوؤة ق الصلاة أمئ واجب ‪.‬االأبب‪..‬ببّّ‪.‬لأ‪ّّ..ّ...‬ا ‪......‬اا‪..‬ا‪..‬اّاّببمخه‬
‫نحب عل الإنسان إذا أراد أف يصل أل ي تر بموب‪ ،‬متاح محنامر ماتر‪٥٨٩ .............‬‬
‫قوحممبثك‪1‬ةاسبيح‬

‫لوصل الإنسان عريايا وهوفائت عل أذ يستر‪ ،‬فلا صلاة له‪٥٨٩ ....................‬‬


‫لو صل ق ثوب نجس‪ ،‬وهو فائر عل أن شوم أو يغسله‪ ،‬فصلاته يا محللة ‪٥٩٠ ٠... ١ .. ١‬‬
‫الإنسال إذا صل ول ثويه نجامحه وهولر يعلم بما‪ ،‬فصلاته صحيحة‪.‬ه‪...‬ه‪٥٩٠ ....ّّ.‬‬
‫لابمل‪ ،3 ،‬توص‪ ،‬واحد ليس عل عاميه منه ^‪٥٩١ .•.•••••••••••••••••..••••••■■• ١٤ ،‬‬
‫لابمل ي ثوب فيه نقوس يلهيه عن صلاته‪.ّ.ّ....‬ب‪.‬؟‪....‬لأ؟‪..ّّ........‬ب‪.‬ب‪ ...‬اهه‬
‫‪٥٩١‬‬ ‫الأنبجانيه كاء غاليظ ليس به أعلام‬
‫لا يبغي للامان أن يليس ما ينعله عن صلاته ّ‪ّ.‬اا‪...ّّ.ّ..........‬لأ‪......‬ا‪٥٩١ ..‬‬
‫لأتغيلإسألبماغلفيحبثيء‪٥٩٢ .... ...............................‬‬
‫‪٥٩٤‬‬ ‫جواز مر الحيران بالكرة‬
‫‪٥٩٤‬‬ ‫الأفضل ألا نز الحيران‬
‫الإسبال أذ يتزل‪ ،‬الثوب‪ ،‬أو الئروال أو المثالح أممل مى الكم؛ن‪..........‬ااّّ‪٥٩٤ .‬‬
‫لا بجووللإنسان أف يئزل ثوبه أومرواله أومثالحة أممل مى الكعس‪٥٩٥ ...........،‬‬
‫ما يكتبه بعص الناس ل الم اجد مجن آيات‪ ،‬أو ما أمسهها فغلط‪.......‬ا‪ّ...‬ا‪٥٩٦ ......‬‬
‫المحراب ل الأصل ماخ‪ ،‬لكن نظرا لما محتل نه من المالح يرم‪ ،‬إل درجي‬
‫الاضا ب‪............ ،‬ا‪.... ٠٠٠ ..........................ّ.‬؛‪٥٩٧ ..................‬‬
‫‪٥٩٨‬‬ ‫كل ثى؛ يلهمح‪ ،‬الملأ فإنه يشغى إزالته‬
‫السدل • أن يمع علته رئاء كريا؛ الإحرام‪ ،‬ولايرذ طريته عل كتمه‪٥٩٩ .............‬‬
‫الأمر بالصلاة ل النعال ليس عل محيل الوجومّ‪.......،‬ا‪.‬اا‪.........ّّ.ّ....‬ا‪٦٠ ٠ ..‬‬
‫جوار الصلاة عل المصل‪ ،‬مثل الئجادة والخصر‪ ٠.٠.٠ .. ...........‬ا‪ّ..٠.‬لأ‪٦٠٢ ......‬‬
‫‪٦٠٢‬‬ ‫الحصرت هوالمنسوج من ورل النحل‬
‫نصآ‬ ‫موس الغواني‬
‫الصلاة عل امحرة اش سع الكمن والوجه لا دأس ثبا ‪٦٠٣ ........................‬‬
‫‪٦٠٣‬‬ ‫تحوز الصلاة ق الثوب الواحد‬
‫‪٦٠٣‬‬ ‫جواز الصلاة بالإزار‬

‫نجغي ‪ ^ ١٠٧‬الذي يقتدي به أذ يظهر السنة بالفعل «ع القول؛ حتى بملمثن‬


‫‪٦٠ ٤‬‬ ‫الناس إل حكم هده الق‬
‫‪٦ ٠ ٦ ................... ...........، ٠٠٠٠ .‬‬ ‫المرة منة‬

‫نجض للإنسان إذا كاف ق البث أن يصل إل عنزة؛ أي! رمح عصر ‪ ٠ ٠ ١ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ١ ١‬؟ ‪٦ ٠ ٧ ١ ٠‬‬
‫اكرل؛• بمقل يصر؛ الني صل افئ عليه وعزم زنلم ••••••••••••• • •••••• ‪٦٠٧‬‬
‫فعل الأساص الثرعثة ْن الأمور الطلوبة‪ ،‬ولاتقص التوم شبما ‪٦ ٠ ٩....... ٠٠٠ ...‬‬
‫‪٦٠ ٩‬‬ ‫مشروعية الصلاة إل سارة‬
‫لا حد للمدة التي يّقني ببما حكم الثمرب‪. ٠٠٠ ...‬ا‪...ّّ.‬؟‪....‬ا‪٦١ ١ ٠٠٠ ................‬‬
‫ءوٍٍَجقت؛لآجبم‬ ‫■‬
‫ههر‪،‬سا‪1‬وثوءات‬
‫‪0‬‬

‫ف‪،‬وسامضوئت‬
‫ااهسا‪،‬ا‬ ‫‪ -‬ثوءٍمحجقتلآجبم‬ ‫امضؤع‬
‫‪٥‬‬ ‫تقديم‬
‫نيدة محممرة عن فضيلة الشخ العلامة محمد بن صالح العشم^ن‪٧•••••••••••..••••....‬‬
‫‪١٥‬‬ ‫تمهيد‬
‫‪ -١‬قالأَماللألن‪1‬لت‪،‬ه لإرئنا^‪١٨ ..................................٠‬‬
‫‪٢١‬‬ ‫كث‪١‬بالإمحان‬
‫‪٢١‬‬ ‫‪١٥^١‬‬
‫‪« -٢‬الإةمأفمحدأللأهبم افث‪ ،‬زأة محثدا تئوُل اض»‪٢ ١ ّ...............‬‬
‫‪-‬ا‪«-‬ؤإذازأ;تاثةماةتج البماشكالآنب‪٢٢ ......................ّ..‬‬
‫‪٤٦‬‬ ‫؛~محالإفتُمشمُ‬
‫‪، - ٠‬رالإبجاذ بقع وضعوف شنته‪ ،‬ثأسئها ‪ : Jy‬؛‪ ٩٩١‬ال؛وه» ‪٦٠ ...................‬‬
‫‪٦٢٠‬‬ ‫‪ "٦‬ءالمنلم من نلم المن‪r‬لمورا ين لسانه ويد‪ْ.‬ا‬
‫حس أكوف أحب إليه مذ والد؛ دولية والناس أجعثذأ •••••• ‪٦٥‬‬ ‫‪٠ -٧‬لا يويذ‬
‫‪® "٨‬ثلاث مذكن محي وجد ‪ Ire‬حلاوة الإبجان* •••••••••••••••••••••••••••••••••• ‪٦٩‬‬
‫‪ ١‬ما‬ ‫‪* "٩‬داق‪ ،‬طعم الإيإن مذرمحي وار؛إه ربا*‬
‫‪ ~ ١ ٠‬ااوالذ‪.‬ى ثص محمد بثده لا ينتغ بط أحد مذ هده الأمة‪ ،‬تبوئي ولا‬
‫‪١^٤‬‬ ‫مران‪ ،،‬يم يئون دالم'يؤبذ*‬
‫‪* - ١ ١‬ثلاثه لهم أجرازت رحل يذأهل الكثاماآمذ بييه‪ ،‬وآمذ ينحمد* •••••••• ‪٨٠‬‬
‫محىب|قإئو|مح|اييع‬

‫ب ب ‪٨٢‬‬ ‫‪« - ١ ٢‬بيئ ‪ of‬محاش الناز ض‪:‬نهدوا أذ َلأإَلتإلأ اشُأ‪. ......‬ب‬


‫يقثأ‪ ،‬زأم ذيحتا‪ . .٠ .... ٠٠ ..... ،‬ؤ ؤ‪٨ ٤ ٠.........‬‬ ‫‪ - ١٣‬ثل ًنلأثا‪،‬‬
‫‪ — ١ ٤‬ااد‪،‬سد ‪ ^٥١‬ولائئرك به ثسا‪ ،‬وتحم الصلأْ اق‪5‬توثه*‪٨٦ ........ ٠ ٠....... ٠ ٠ ٠....‬‬
‫‪٨٧‬‬ ‫ها‪«-‬ش‪:‬ئلأشماضي»‬
‫‪٩٠‬‬ ‫‪* - ١ ٦‬ص نوات ‪ j‬ام ؤالووة»‬
‫‪٩٢‬‬ ‫‪« - ١ ٧‬نن اكنم؟«‪ ،‬أن‪« :‬نن الؤئد؟أ‬
‫تجا‪،‬نَلأمما‪،‬نَلأمنوااؤ؛‪..‬ؤ‪.‬ؤ‪.ّ......‬لأهه‬
‫‪:«- ١٩‬اننم اصمدقن؛ءإِو ‪ jkLj‬اممزمالنار* ‪١ ٠٩ ....................‬‬
‫‪١١٤‬‬ ‫‪« - ٢ ٠‬ئاو اشُممال‪ :‬كدثني ‪^;١‬آم ؤأأ؟كنثئذلاك» ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ ؤ‪.‬‬
‫‪١١٥‬‬ ‫‪« - ٢ ١‬ؤأثا ثتئة وي«دنلأ‪ :‬ق زَلد»‬
‫‪« - ٢٢‬ئل افُ;ئال‪'•،, :‬ض اينآئم‪;،‬ب الومأ‪١ ١ ٩ ................ ٠٠٠٠٠ ........‬‬
‫ةلأذى؛حينافأ‪.........‬بؤب‪.......................‬أآا‬
‫‪« - ٢ ٤‬؛ا محاذ‪ ،‬ثلغإدي نا خق اض قل هماي؛*‪ ........‬ء‪ . ٠........ ٠٠ ...‬ء‪ ...‬ؤ؛ ؤ‪١ ٢٧ .‬‬
‫ممد»‪.‬ئاو‪:‬ص؛انثوواشنحك‪.....................‬ؤ‪,..‬لأ؛‪.‬لأ؟أا‬
‫‪ u« - ٢٦‬ثن همي‪ .‬قال‪ :‬لاإَل؛تإلأ اشُ‪ ،‬نأ نات قل دلك‪ ،‬إلا ^ ا‪.‬لآق» ؤ ؤ ؤ‪١٣ ٠ ٠.....‬‬
‫لأبمبجاشُبمثلأهمح»‪.....‬ؤؤب‪..‬ؤ‪................‬ب ‪١٣٢‬‬
‫‪١٣٥‬‬ ‫‪٠- ٢٨‬نالك‪:‬ا صنو؟*‬
‫‪١٣٨‬‬ ‫المقل اش‬
‫ئقلشبجةاشُتنالء» ‪١٣٨ .......‬‬
‫‪١٦١‬‬ ‫‪® "٣ ٠‬من أحب طب‪ ،‬وأنقص طب‪ ،‬واقش فب*‬
‫^^ضءماؤلأةا_ _‬
‫‪٦١‬‬

‫‪- ٣٢‬ءأئفلالأءو اذو اممب‪،‬ؤالثغصِفياش»‪٦١ ............................‬‬


‫‪* — ٣٣‬اثنلم مذ ملم التلمود مذ لسانه ويد‪ 0.‬ا ‪٦ ٤ ......... ٠ ٠٠ .........ّ .........‬‬
‫‪ — ٣ ٤‬ااواالج‪1‬مال مذ جامد منهِفي طاقة اش* ‪ ......ّ ّ .........١ ٠...ّ .‬ؤ‪٦ ٤ ٠..... ٠..‬‬
‫‪٦٤‬‬ ‫‪« - ٣٠‬لأإدإ‪0‬؛ذَلأأناةَلة«‬
‫‪٦٠‬‬ ‫القفل اس‬
‫‪ — ٣٦‬امن نهدأذلاإله إلااف‪ ،‬وأف محمدارمول افه‪ ،‬حرم افه علته النازا ‪٦٥ ١ . ١ . ١‬‬
‫‪«- ٣٧‬نذ‪،uL‬ؤمبمزلم‪ ٩٩^0‬اضُ‪،‬ما‪.‬لأة» ‪....ّ..ّ..........‬؛ؤ؛‪٦٥ ...‬‬
‫‪٦٦‬‬ ‫‪ - ٣٨‬ايتان نوجتان•‬
‫‪* — ٣٩‬ادهب بمد هاش ئمذ لمش مذ وراء ئدا الحائط سهد أف لا إله إلا‬
‫‪٦٦‬‬ ‫افه‪ ،‬ثع‪1‬اه ثاوته‪ ،‬ثثزْيا‪-‬إقا‬
‫لا؛و ^ الهُ»‪٦٩ .......... ٠٠ ...........٠... ٠٠٠ .. .٠..‬‬ ‫‪« - ٤ ٠‬نقايغ ا‪-‬اة‬
‫‪* ~ ٤ ١‬مذ يو مز الكلمه الص عرصئ عل عمي ثردها ثهي لة دجاْأ ••••••••• ‪٦٩‬‬
‫يأذئهاهمحالإم»‪.‬مب‬
‫‪٧٣‬‬ ‫مأ‪-‬أدزلأبمياهشاخاإث؟‬
‫‪ ١^ ١٠ — ٤ ٤‬أحثذ أحدكم إن‪،‬لأمة ثكل حننه ينملها محكتب نه ُعني أمثاقا‪٧٣ ..... ٠‬‬
‫‪« - ٤ ٠‬إذا ‪ Jjjp‬خنثك زنا؛نك نقتك محآنت ئومذا‪ ...ّ ........‬ؤ ؤ ؤ‪٧٣ ........‬‬
‫‪٧٤‬‬ ‫‪—٤ ٦‬ررطيب الكلام‪ ،‬ؤإطعام الطعامء‬
‫‪.‬ب‪...‬ب‪.‬ب‪٧٤ .■.‬‬

‫‪ — ٤٨‬ررأذ تحئآ فه‪ ،‬وئنغص فه‪ ،‬وتحل وثاوان‪ِ،‬في ذكراالأ‪،‬اا ‪٧٤ .. ٠٠١.٠١ ١ ١ ١ ١ ١..ّ ّ ١...‬‬
‫مح؛ىوارقإىءاإهي|بيح‬

‫‪١ ٧٧‬‬ ‫؛اب ‪ ^١‬زعلأس الماق‬


‫‪١٧٧‬‬ ‫الفضل الأى‬
‫‪١٧٧‬‬ ‫بم؛‪«-‬أوودمشندا ؤصحلثك»‬
‫بمين» ‪...............‬ب‪١٨٥ ..............‬‬
‫‪١٨٨‬‬ ‫‪® - ٥٢‬اجتيوا الئع الوبمات®‬
‫‪ُ " ٥٣‬لأيرمحاالرافي ■حنن ينق وم موثى®‬
‫‪١ ٨٨‬‬ ‫‪* - ٥ ٤‬ولا يقتل جمر بمو وم مؤبيىٌ‬
‫‪١٨٩‬‬ ‫هه‪«-‬لإئ اثافقتلأئ»‬
‫‪® — ٥ ٦‬أزح من كن فه كاف ئنافما حالنا® ‪١٨٩ ١١١١١ ................................‬‬
‫‪« - ٥٧‬ةثل اثافق كالشاة الثائرة ثئ الغثمح»‪ ......................‬ؤ‪١ ٨٩ . ٠.........‬‬
‫‪١٨٩‬‬ ‫المضل اش‬
‫‪١٨٩‬‬ ‫‪* — ٥٨‬لا سركوا يافب ثسا‪ ،‬ولا سريوا‪ ،‬ولا ردواُ‬
‫‪* - ٥٩‬ثلاث منم الإيقان‪ :‬الكف صن ئاو‪ ٩٩^ :‬اشُ»‪١ ٩ ٠ ...٠..............‬‬
‫‪® — ٦ ٠‬إذا رش التي حرج منه الإيان هكاذ توق رأيه كالظلة® ا‪.‬ؤ‪ّّ..........‬؟ ‪١٩٠‬‬
‫‪١٩١‬‬ ‫المضل اس‬
‫‪® — ٦ ١‬لاتثرك ياممه سقا‪ ij|j ،‬ثتنتاو‪.‬مفت‪ّّ......®،‬؟‪.‬؟‪.....‬ا‪ .......ّّ......‬اها‬
‫‪ — ٦ ٢‬إما النفاق كا‪ 0‬عل عهد رسول اممه ه^® ‪.‬ا‪.‬اا‪.‬؟‪.....‬اهّ‪.‬ا‪...‬؟‪١٩١ .. ٠٠ .........‬‬
‫‪١٩٢‬‬ ‫‪:‬اب‬
‫‪١٩٢‬‬ ‫المضل ‪٠٠٠٠٠٠٠٠٠ .....٧^١‬‬
‫"‪®—١٦‬إف افه ثتال تحاور ص أمي ما ونونت ُه صدورها ® ‪...‬اااّالألألأالأ‪١٩٢ ......‬‬
‫‪0‬‬ ‫موساضضوهإت‬
‫‪٢‬‬ ‫‪ُ- ٦٤‬ذاك صريح الإمحا‪9‬‬
‫‪® — ٦٥‬يأق الثنثاو أ‪-‬عوئلم ثمووأ مذ حلى كدا؟ مذ حلق كداء‪٢ ...............‬‬
‫‪* - ٦٦‬لا يزاو الناس يتثاءلو‪ 0‬حس ماوأ هدا حلى اض ا‪-‬ئيى‪ ،‬ئنذ حأى‬
‫‪٢‬‬ ‫اشَ؟»‬

‫‪" - ٦٧‬ما ممح) ثى أحدإلا ومد وم به قرينه مذ ابن ومحرينث مذ الملأئكة» • • • • • ‪٣‬‬
‫‪* - ٦٨‬إل السطاف ^ مذ الإئثان محنى الدم‪..........ّ ...........)،‬اا‪٣ .......‬‬
‫‪ — ٦٩‬راما ية كي آذ؛ مولود!لا يمثة الش‪1‬طان» ‪٣ ................................‬‬
‫‪" — ٧ ٠‬صياح المولود حئذيمي ثزعة مذ الئ‪1‬طاناا‪ ٠ ١........ ٠ ١ .‬ؤ‪ ١....... ١ ١ ١ ٠....‬؟ ‪٣‬‬
‫بينه وبئ امزأتؤا> ‪٤.......ّ ٠ ٠ ٠‬‬ ‫‪" — ٧ ١‬ثم بجي ء أحدهم قمول• ما ئركته حص‬
‫‪!* — ٧٢‬ف السيطاف ئدأيس من أف ين؛ادْ المصلوو> ق جزيرة الما‪_.‬ا®‪٤....... ......‬‬
‫‪٤‬‬ ‫الضوالثان‬
‫‪ — ٧٣‬إق أحدث محي يالم‪،‬؛ لآ‪ 0‬أكو‪ 0‬حمته أحب إئ مذ أذ أئكثم يه ‪٤.. ٠.... ٠ ٠‬‬
‫هكلئة»ا‪.......‬اا‪٤ ...................ّ.‬‬ ‫‪- ٧٤‬‬
‫‪" — ٧٥‬لا ^‪ ^١‬الثاس يثثاءلول حز بمال ت هدا حلى اض افليىاّ‪.‬الأا؟؟‪..‬؟‪.ّ..‬ا؟؟ ‪٥‬‬
‫‪٥‬‬ ‫الثقل الثالث‬
‫‪* - ٧٦‬لذبمرخ الناس سناءلوف حر مولوا‪ :‬هدا اشُحليى كل ثيء‪ ،‬مثذحلى‬
‫‪٥‬‬ ‫افه ءغةل؟>>‬
‫؛‪1‬ض منت)) ؤ ‪ ٠ ٠ ٠.. ٠٠ ..٠ ٠‬ر‪٥ ..‬‬ ‫‪® - ٧٧‬ذاك سطالبمال له‪ :‬محزب‪ ،‬قإدا أحتنثئ‬
‫‪ — ٧٨‬امضِق صلاتك؛ لإله لذ يدهب دلك عئك حرقن؛وئ‪٦ . ٠ ٠. ٠........ ٠.‬‬
‫‪٧‬‬ ‫تابالإي‪t‬ن بالمدر‬
‫هرحةت‪1‬با‪4‬ممةالصاسح‬ ‫لن‪،‬‬
‫‪١٩٧‬‬ ‫المقل الأى‬
‫‪ - ٧٩‬اركب افُنمادير الخلائق مزأذظق ‪ ^^١‬زالأنص» ‪١ ٩٧ .............. .‬‬
‫‪١٩٧ -.‬‬ ‫مححمامحثس‪.‬س‪. ..‬ب‬
‫‪٠ " ٨١‬راحثحآدم ونوني عندويا‪ ٣٣ ،‬ثوتى* ‪١ ٩٧ ..........................‬‬
‫‪ُ — ٨٢‬إل حلى أحد‪.‬كم بجثع ل بملن ائؤ أوبعى يوما نطم؟) ‪ ١ ّ ّ . . ٠ ٠‬ؤ ‪ . .‬ؤ‪١ ٩٨ . . ٠ . ٠ . . . .‬‬
‫‪« - ٨٣‬إئ الندصل سل أنل اش‪ ،‬و[يرص'ص اض ‪١ ٩٨ .....................‬‬
‫‪* — ٨٤‬إف اممه حلى للجثة أهلا حنثهم لها وهم ق أصلامت‪ ،‬اباتهلم ا ‪١ ٩٨ .............‬‬
‫‪ ١٠ — ٨٠‬ما مئكم من احدإلا ومذكتب نمعاوْ مى الناوومفندْ من الخمن* ّ‪١ ٩ ٩ ..... ٠.‬‬
‫‪« - ٨٦‬إف اشَى نل انزآذم لخق من الزنا‪ ،‬أذنك دلك لا محالا* ؤ‪١ ٩ ٩ ٠ ............‬‬
‫‪ - ٨٧‬لألا‪ ،‬ش ثيء ممي عليهم دض فيهم®‬
‫‪* - ٨٨‬يا آبا هميرْ‪ ،‬جث الملم بجاأنت‪ ،‬لاق‪ ،‬ئاحتص عل ذلك أو ذو* ‪٢٠ ٠ ..........‬‬
‫‪* - ٨٩‬إل ملوب‪ ،‬بتي آدم كلهامح‪ ،‬اصبمي من أصاح الرش* ‪٢ ٠ ٠ ........... ٠ .......‬‬
‫‪* - ٩ ٠‬ما من مولود إلا يولد عل الفطرة‪ ،‬ثأبواة بجودانه‪ ،‬أوثثئزانه® ‪ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ . .‬ؤ ‪٠ . ٠.‬‬
‫‪* — ٩ ١‬إف افن لا يثام‪ ،‬ولا يئبعي لة أ‪ 0‬ينام‪ ،‬قئفص المنط ‪ *_^3‬؟ ّ ّ ؟ ّ ‪١ .ّ ... ١.. ١‬‬
‫‪ — ٩ ٢‬؛ايد افب ملأى‪ ،‬لا ثغيصها مثه‪ ،‬محاء اللٍل والنهار* ‪١ ... ٠...... ١.......... ١‬‬
‫‪١‬‬ ‫مه‪«-‬اشُأم بجا كانواقابج*‬
‫‪٢‬‬ ‫المقل اكاي‪،‬‬
‫‪ - ٩٤‬ارإو أول ما حلق اف ‪3 ، ٣١‬ثاولهت اكب‪ّ..*،‬هّّلألألألألألألأ‪......‬لأ‪.....‬؟‪.‬اا‪٢ .‬‬
‫‪* - ٩ ٥‬إف اممه حلن آدم‪ ،‬يم مثح ظهرْ تمتنه‪ ،‬يانشمغ منه دئيه*‪٢ ١ ١ . ١ ١ ........ .‬‬
‫^لهاطتازئواقسا الأم‪ ،‬منئ‪،‬يىا»‪ّ.....‬م‬
‫جآ __‬
‫‪ -‬ء إو افن حاوآدم مذ مصة دقها مذ حح الأزضء ‪٠٤ ....................‬‬
‫~ ءإل اف حاوحشِفي ظلمة‪ ،‬ئألهى عليهم من نورْا‪٠ ٤ .....................‬‬
‫‪٠٤‬‬ ‫— ‪ #‬يا مهالب‪ ،‬القلوب ثت ثنى عل دينك‪،‬ا‬ ‫‪٢‬‬

‫ئلأة يقلبها ‪٠٤ .. . ١ . ١ ١..ّ ١.ّ .ّ .ّ ... . ٠ ١ . . ٠ ١١^^١‬‬ ‫~ ‪ ،^٠٠‬الةل_‪ ،‬كريثة‬ ‫‪٣‬‬

‫‪٠٤‬‬ ‫~ ألايرثى عبد حك‪ ،‬يوبذش•' ينهيأف لاإلةإلا ات‬


‫~ *صقان ثن أشل؛ما ى ل الإنلأم ثصمسر* ‪......‬لأّ‪٠ ٥ ..................‬‬
‫~ أر؟كون ل أمتي حنق وتنخ* ‪٠ ٥ ٠٠٠٠٠٠٠ - ٠ ■ ٠ ٠ ٠ ■ - - ٠ ٠ .٠ ٠. ٠ ٠.. ٠ ٠ ٠.. - ٠ ٠ -. -. - ٠.‬‬
‫‪٠٥ ٠٠٠٠٠٠٠ ..‬‬ ‫حموس ثذه الأثه‪ ،‬إن ترصوا ثلأ ثعودوهمء‬ ‫—‬ ‫‪٧‬‬

‫‪«-‬لأمحائواأنلامح‪،‬ولأمامحوم» ‪.‬لأ‪..ّ......‬ا‪.......‬ؤ‪..‬ء‪٠٥ ..........‬‬ ‫‪٨‬‬

‫~ ُلأسآ لعنتهم‪ ،‬ولعلهم اه‪ ،‬وكل ض بجاب®‬ ‫‪٩‬‬

‫‪ -‬ر إداثثى افه لمدأذيموت بأنءس جعل لة إلنهاحاجه ا‪ ...... ٠......‬ؤ ؤ ؤ ‪٠ ٦‬‬
‫‪٠٦‬‬ ‫— ‪ #‬الرانية والوءدة ق الناراا‬
‫‪٠٦‬‬ ‫المنل الثالث‬
‫هَظهمغإوكلمح‪-‬محشبذي ••••••••••••••••••••• ‪٠٦‬‬ ‫‪٣‬‬

‫‪* -‬مذ^ و ثيء مذ القدر نتو عنه يوم المامة* •••••••••••••••••••••• ‪٠٧‬‬
‫~ لوأف افن عغتجل عال‪.‬ب أنل ّماوايؤ وانل أوصه عدثم وهوعنث ظايز‪٠٧٠٠ ..‬‬
‫— ‪#‬؟كول ِل أمي حنق أو منخ أوقدف ق أنل القدر®‪٠ ٧ ١ ١ ١ ..... ٠.........‬‬ ‫‪٦‬‬

‫محهلأئف)لاة‪،‬ثإِل محىذهلأئمِفيامح*****‪**.‬م‪.‬‬ ‫‪٧‬‬

‫‪ # -‬لع حلق اممه آدم مثغ ظهزْ‪ ،‬منقط عذ ءمْ® ‪ ٠.... ٠.............. ٠‬ؤ ّ ‪٠ ٨ ١‬‬ ‫‪٨‬‬

‫~ ؛؛حاو ‪ ٠٥١‬آدم ح؛ذ حلقة ئمزمحنؤ كتمه ااثمنىا‪٠٩ ... ٠ ٠. ٠ • ١ ... ٠ ٠ ٠ ... .١ ١ ّ ٠ ٠ . . ،‬‬
‫قرح؛ىوا‪،‬ق؛ئءاإمابيح‬ ‫لم‪،‬‬
‫‪ "" ١٢٠‬ءإيا افه عغئجل مص ييمينه مصه‪ ،‬وأحرى باليد الأ‪-‬محرى؛؛ ‪٠٩ ...............‬‬
‫‪ُ " ١٢١‬وأحد اه اإتّادا ثن ظهر آدم بتماف يأحرغ من صلبه ® ا‪...........‬الأ‪..‬بم‪.‬‬
‫‪ - ١ ٢ ٢‬ءإِو أشهد قوكب اليازات ‪ ، ٤٣١‬زالازصن الثح» ‪ ..... ٠ ٠‬ؤ ‪ .‬ؤ‪ ٠...‬ؤ ؤ ؤ ‪٠ ٩‬‬
‫‪® " ١٢٣‬إذا سؤعتم بميل زال عى مآكانه يصدقوه ‪............. ١‬لألأ‪...‬ب‪......‬هّهه ‪١٠‬‬
‫منهاإلا وهومكتوب عووآدمل‪ ،‬طسهاا ‪٠ ١. ١ ٠ ٠..... ١ ١ ١ ١‬‬ ‫‪® — ١ ٢ ٤‬ما أصابني‬
‫‪١‬‬

‫‪١‬‬

‫‪®- ١٢٥‬ا ‪id‬لمإذاثئرو ‪ ٣١‬تشهدأذ^‪ ٩٩‬اشُ)ا ّّ؛؛ّؤ؛ّ‪......‬ؤّؤؤؤ؛‪١ ....‬‬


‫‪® — ١٢٦‬إ‪ 0‬العبدإدا رصعل‪ ،‬قمم وثول عنه دنة\وئه‪.ّ .ّ .‬؟ ؟ ّ ؟ ‪ ....‬ؤ ‪١ ّ ّ ... ١ ١ ّ ... ١‬‬
‫‪® " ١٢٧‬إ‪ 0‬أحدكم إدا ماُث‪ ،‬عرض علته نفعيه بالعداة وااعثياؤ‪٢ ٠.. ٠. ٠..........‬‬
‫‪٢‬‬ ‫خ؟ا‪«-‬نتلم‪ ،‬ثياب الثأرخق‪،،‬‬
‫‪®- ١٢٩‬سمفأٍنخاب ثل‪ْ.‬الأيااّ‪......‬؛‪.........ّّ.....‬ا‪.‬اّّ‪٢ .....‬‬
‫‪٣‬‬ ‫الثقل اكانج‪،‬‬
‫‪« - ١٣٠‬إدا م ‪ ،^١‬أ؛اة ^‪ ٠^١‬أنزذان ^‪ ،‬ثثال ِلأَخدحا‪،^١ :‬‬
‫‪٣‬‬ ‫نلاخر‪ :‬الشىث‪،‬ا‬
‫‪« - ١٣ ١‬ايه نثكان مماته مئولأن لت‪ :‬تن زئك؟ ثئول‪ :‬زواشُ»‪ ...‬ؤ ؤ ؤ‪٣ ....‬‬
‫^هنيلينضازلالآحزة)االألأ‪.........‬ء‪..‬لإ‪٤ ...............ّ..‬‬
‫‪® - ١٣٣‬انظفزوا ِلأَحٍمح)‪ ،‬م تلوا لَ ت المح‪،‬؛ قانت الأف ثنأل)ا ‪٠ ..............‬‬
‫‪® — ١٣ ٤‬ليشلط عل الكافرل محرْ تسعة ويسم‪ 0‬ئنا ثتهثه ودلدءها‪٥ ١ ١. ١.... ٠. ١‬‬
‫‪٥‬‬ ‫الثضواكاِث‬
‫امررسامضوه|ت‬

‫‪َ« - ١٣٥‬سمما‪:‬ق م ئدا التي‪ .‬الئابح ي ض م‪-‬بم ‪٥١‬؛ محت»‪٢ ١ ٥.............‬‬


‫‪٢١٠‬‬ ‫اودىٍكلكالخزش‪،‬زضلأمحابااياء»‬
‫ش؛محم‪4‬ااوة‪..........‬ب‪٢١٦ ........ ٠٠ ...... ٠٠ .........‬‬
‫‪« - ١ ٣٨‬إداأذحل اثئ الفتن قتلت لئ اشن‪ ،‬عند شبما» ؤ‪٣ ١ ٦.ّ .............. .٠ .‬‬

‫‪٢١٨‬‬ ‫;اب الإمماءام‬


‫‪٢١٨‬‬

‫^سفىمناسا‪َu‬مثُمحزأ» لألأؤؤؤ‪...‬لألأ‪٠ّ.ّ ٠٠ .‬ه‪.......٠‬ء ‪٢١٨‬‬


‫‪* -‬أثاثني‪ ،‬قإل حتزا‪.‬ةي‪.‬وث كتاب ‪....ّ . ٠٠٥١‬ا‪.‬اّ‪ّ.‬ا‪.........‬ا‪.‬ا‪.‬لإ‪........‬خاأ‬
‫‪٢ ١٨‬‬ ‫‪ * -‬أنغص الناس إل اش تلأ؛ة‪ :‬ئالخد و ا<م‬
‫~ * كل أم يدحلوق اخ إلا من أنى*‬
‫‪٢١٩‬‬ ‫‪ -‬ء ال النس ثائتة والملت‪ ،‬ثهظان'‬
‫فث‪ ،‬وأماكم له‪ ،‬لخم‪ ،‬أصوم وأنطر* ‪٢١٩ ................‬‬ ‫‪ -‬اأوافا‪ ٠‬إي‬
‫‪ -‬اماث‪1‬و أقزام يثثزئول عن الثيء أصنعت؟‪ ٠‬ؤ ؤ‪ ٠ ١ ١.. ١ ٠.......‬ؤ ؤ ؤ‪٢ ١ ٩ ..........‬‬
‫محرمدذكمئحدواب؛* ••••••••••••••••• ‪٢٢٠‬‬ ‫‪*-‬إيأئاثثئ‪،‬إذا‬ ‫‪٤٧‬‬

‫يا ثوم‪ ،‬إمحا‬ ‫ثوما‬ ‫~ *إء م ومثل ما مح‪ ،‬اشُ به كمثل رجل ُ‬ ‫‪٤٨‬‬

‫مح‪••••*،‬؛••••••••••••؛•••••؛••••••••••••••••••••^"•••• ‪٢٢٠‬‬
‫~ رمثل كمثل نجو انتزى‪ J‬ثارا‪ ،‬ئل‪ ،‬أصاءث« ما حرثا جعل المراس‬ ‫‪٤٩‬‬

‫وهذه الدواب اتج‪ ،‬شرق النار يمعن يهاه‪........‬لأّا‪٠.......... ٠٠٠ ..ّ.‬؟‪٢٢ ٠ .‬‬
‫س اتلى زالعلم ممل الين‪ ،‬المحم أضاب‪،1^^ ،‬‬ ‫‪« -‬نثل ‪ U‬بمش‬
‫ضحةت‪1‬وامد‪1‬أاسسح‬ ‫‪،‬بمبجّ‬
‫‪-‬لأس‬

‫يسعول ما سابت ث ثأوكك الذ»ين نثامم اش ياحدروهم* ‪١ .......‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠١‬‬

‫‪ « -‬إٍ ئك تن كانوثكلم‪,‬سمياِفي اص‪٢........................‬‬ ‫‪٥٢‬‬

‫‪ -‬ء إل أغظم انملمار)ِفي اثسلويرق جرتا من نأل ض ئيء لمْمحرم*‪٢ .........‬‬ ‫‪٥٣‬‬

‫من الأحاديث بإ لمْ‬ ‫~ أ يكون ِفى آحر الزمان ذجاثول كدابو‪،0‬‬ ‫‪٠٤‬‬

‫‪٢‬‬ ‫تثنوا‪1‬غإنلآ‪1‬اؤي‬
‫‪٢..‬‬ ‫صبجمح‪5‬ئثوم»‪..............‬‬ ‫‪٠٠‬‬

‫~ أ كمي بالمر؛ كدثا أذ محي ث بكل ما نخ‪٣ ١ ١ ١.. ٠... ٠ ٠ • ١ ١ ١..ّ .... ٠........ ١١‬‬ ‫‪٠٦‬‬

‫~ أ ما من ض ثعثئ افئِفي اثته مو إلا كال و‪ 4‬ق ‪- ^١‬مارثو‪ 0‬وأصحاب‬ ‫‪٥٧‬‬

‫‪٣‬‬ ‫يأ‪<.‬الول سه‪١١‬‬


‫ئينامحإلأجورستج*‪-‬ب""‪"'--""-‬م‬ ‫‪٠٨‬‬

‫‪٣‬‬ ‫دأ‪ ،‬قطوثى‬ ‫‪ « -‬بمأالإنلأأ رتا‪،‬‬ ‫‪٠٩‬‬

‫~ أ أف الإيثاق ليأوز إل المبيّي ك‪،‬ا يأوز الخية إل جمغ\ه ‪٤... ٠...... ١ ١ ١... ٠ ٠.‬‬ ‫•‪٦‬‬

‫‪٤‬‬ ‫المضل اش‬


‫‪٤....٠....٠‬‬ ‫‪-‬أفنامئعيي‪،‬ونمنثاذناي‪،‬وعملشء‬
‫محمأخ‪:‬فالأصينمى»ّ‪٤...... ٠٠٠٠٠٠ ...‬‬ ‫‪٦٢‬‬

‫—ءألأ إق أؤتيت الكتاب ؤيثله معه‪،‬ا ‪ . ٠ ٠ ٠ ٠.... ٠... ٠ ٠ ٠..... ١.ّ ١....‬ؤ‪٥.......‬‬ ‫‪٦٣‬‬

‫‪٦٤‬‬

‫‪٥‬‬ ‫‪١١^١‬‬
‫‪—١ ٦٥‬ءأوصيكم بمموى افه والشمع والطاقة‪ ،‬نإف كاف ءأدبا حثثاأاا‪٦ ٠ ٠ ٠ ١...... ٠ ١‬‬
‫مو‪،‬ساإوتيو؛ئت‬

‫ُ؟‬ ‫‪'■ ■' - ١٦٠١‬‬

‫~ ‪ ٠‬لا يؤمن أحو كم حص تكرف هوا‪ 0‬تينا ل‪ ،‬جئت له* ‪٢٢٦ ....................‬‬
‫~ ‪ ٠‬من أ‪-‬ما نته من نش عي‪ .‬أميتت مدي* ‪.....‬ب‪............‬ب‪...‬؟‪.‬ا‪٢٢٧ ......‬‬
‫‪« -‬إل ^^^نثأور‪1‬لابمازمحامر اؤإل‪-‬بمرئا|‪٢٢٧ ...................‬‬
‫‪•-‬سشض?‪ ١J‬شتيسلأنبيبي■■■■■■■■■■■ ‪٢٢٨‬‬
‫‪ -‬اثتان زنبموف ِفي النار‪ ،‬ززاحدة ق ا‪-‬إة‪ ،‬زص الخإئ*‪٢ ٢٨ . ٠ ٠ ٠............‬‬
‫‪1 « -‬ئ افَ لامحع أم م صلألة‪ ،‬ئ اف م الإام|‪ .....‬ؤ‪..‬؛‪٢٢٨.٠٠ ......‬‬
‫‪ -‬ءايئوا الئزاد الأم؛ عإِنئ نن شد ئد و الثار* ‪٢٢٨ .... ٠٠٠٠٠ ..............‬‬
‫مكضلآنم‪.‬عاُقو*ّؤ‪٢٢٨ .‬‬ ‫‪«-‬ياس‪1،‬ل‬
‫‪® -‬من تثق‪ ،‬بنش عند مثال أش يله أجز ماُة شهيد*‪.............‬ؤ‪٢٢٩ .....‬‬
‫‪٢٢‬‬ ‫‪» -‬أثثهئمل ‪1‬م ي م ‪،5^ ^١‬؟!* ‪.....................‬‬
‫‪٢٢‬‬ ‫~ ُ من أم طنا‪ ،‬وعمو ِفي ثق‪ ،‬وأمن الناس بواممهء• • • • • • • • • • • • • • • • • • • •‬
‫‪٢٢‬‬ ‫~ ® إككمِفى رمان من ثرك؛‪ ٣٤٠‬عثر ما أمر يه هلك‪١ ١ ٠٠٠٠ .. ١ ١ ١..... ١ ١ ٠.*،‬‬
‫‪٢٢‬‬ ‫~ ® ما صل ثوم بند هدى كانوا عليه إلا أوتوا ا‪-‬إقلل*‪١ ١ ١.............. ٠ ٠.‬‬
‫‪٢٣٠ .............................‬‬ ‫‪ « -‬لأ سدذوا عل أمس؛كلم مشدد افه‬
‫‪® -‬ثزل المزآن عل خمنة أو‪-‬جه! حلال وحزام ومحكم ومثثابه وأمثاو* ‪٢٣ ٠ . ٠٠‬‬
‫‪ -‬ا<الأَنزثلأمم‪:‬أنزثئزشدةئاتنة‪،‬زأئزئعثهئاخثيه* ‪.......‬ا‪...‬ا‪٢٣٠ ...‬‬
‫‪٢٣٠‬‬ ‫القنلاكا‪J‬ث‪،‬‬
‫‪..‬لألأّلألأ‪.‬ؤّّ‪٢٣٠ ......‬‬ ‫‪!®- ١٨٤‬ئالش‪4‬لاوذئي‪،‬لإص• "‪ ، siJ‬الغن‪»،‬‬
‫‪® - ١ ٨٠‬من ئازى الخإعه شأتا ممد حلع ريمه الإشلأم من عتمه*‪ ٠.. ١ ١....‬ؤ ؤ ‪ ٠‬ؤ ؤ ؤ ؤ ‪٢٣ ٠‬‬
‫هرحممبرس؛ل‪1‬ةا‪،‬سسح‬

‫مينئءطاظصايا» ‪٢٣١ ..........................‬‬ ‫‪٨٦‬‬

‫— ءنا أحدث ‪3‬نم يدعأ إلا زؤع مثلها من ‪. ١ ١ ... ٠ ٠....... )،^١‬؟ ‪٢٣ ١ ....... ١ ّ . ١‬‬ ‫‪٨٧‬‬

‫~ ؛رما اثنغ م؛ بد‪.‬عهفى دانهلم إلا ينغ اش مى نقهم مثلمها• ‪..‬ا‪.‬ا ّ‪....ّ.‬لألأ‪٢٣١ .‬‬ ‫‪٨٨‬‬

‫~ امن وم صاحب بدعة قدأعال عل ثذم الإنلأم‪٢٣ ١ .................... ،‬‬ ‫‪٨٩‬‬

‫— امن يعلم كتاب ‪ ،0(1‬م!نح ما فيه‪ ،‬هدام افه من الصلأوةِفي الدث‪ 1‬ا ‪٢٣ ١ ٠٠٠٠٠٠١‬‬ ‫‪٩٠‬‬

‫— ءصزب اض مثلا صراطا منتقع‪ ،‬وعن جتش ‪ ^١^ ٠٥١١‬ئوزان ؟؟‪٢٣١ .....١...‬‬ ‫‪٩١‬‬

‫‪......‬؟ ‪ّ .... ٠.... ١..ّ ّ ّ .ّ ٠.‬ؤ ‪٢٣٢ ١ ١ ١‬‬ ‫منتناعكس بمن عدمات‪،‬‬ ‫~ُمن‬ ‫‪٩٣‬‬

‫‪ -‬اوالذي نمز محثي‪ .‬بجدة‪ ،‬لو بدا لكم مونى ثائغثثوه وتركممح؛‪،‬‬ ‫‪٩٤‬‬

‫‪٢٣٢‬‬ ‫وفهإ»‬
‫‪ -‬ءكلامي لاضخ كلام اه‪ ،‬زكلأم اممب ضخ كلامي» ‪.......‬لأ‪.‬لألألأ‪٢٣٣ ........‬‬ ‫‪٩٥‬‬

‫~ ءإ(‪ ،‬أحاديثنا سثخ بعضها بنقا كثنخ \ذقت\‪ 0‬ا ‪. . ٠٠٠٠‬اا‪......‬لأ‪٢٣٣ ..........‬‬ ‫‪٩٦‬‬

‫‪ -‬ءإد اف‪ ،‬هزصن هزاتهن‪ ،‬علا ميوهاء‪ .ّ ...٠.. ١...‬ر ر‪٢٣٣ .. ١ ١.. ٠..٠.... ٠ ٠..٠..‬‬ ‫‪٩٧‬‬

‫‪٢٣٤‬‬ ‫كثاب الملم‬


‫‪٢٣٤‬‬ ‫القفل اه‬
‫ولا حزغ» ‪•،‬؟•؟‪٢٣٤ ••••••••...‬‬ ‫‪® ~ ١ ٩٨‬بلموا ش وفقة'‪ >-‬وحدئوا‬
‫‪ - ١٩٩‬امن حدث عني دحد‪.‬دث‪ ،‬زى انه كدب ثهز أحد الكاذيئ)®‪٢٣٤ ..............‬‬
‫‪٢٣٤ ....................................‬‬

‫‪٢٣٤‬‬ ‫ا'آ‪-‬االنا‪.‬زئتادئكننادنائنب زاض‬


‫امح‪:‬تيلضاشُنالأا لأّ‪....ّ.‬اا‪.‬ؤؤ؛‪٢٣٤ . ٠٠٠ ............‬‬
‫‪ - ٢٠٣‬ءوذا ‪ oU‬الإئناف اشلغ محتطةبممن؛محأمم‪٢٣٥ . ٠٠٠ ..............‬‬
‫‪0‬‬ ‫مر‪،‬سالوثوءات‬
‫‪ _* "٢ ٠ ٤‬مس ص ص كربه ثى كرب الدقأ مس افّ عنة كذبه بذ كرب‬
‫‪٢٣٥‬‬ ‫ثنمالمانة»‬
‫‪* " ٢٠٥‬إل أول الثاس بمش عليه يوم القيامة رجل ا<امتئهدا ‪٢٣٥ ..................‬‬
‫‪1ُ " ٢٠٦‬ف اممه لابمبص العلم اسزاعا يتتزمه من العناد) ‪.‬؟‪. ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ......‬؟؟‪٢٣٦ ....‬‬
‫‪٢٣٦‬‬ ‫‪- ٢٠٧‬‬

‫‪« - ٢٠٨‬كال يسإذامممأثادئالأنا»‪٢٣٧ ............................‬‬


‫‪« - ٢٠٩‬من دو عل نحر ظن مثل أجر ئاعله)‪ ١ ّ ّ ٠..... ٠.ّ .ّ ّ ٠ ٠. ٠...‬ؤ ‪ ١ ١ ١‬ؤ ‪٢٣٧ .ّ . ٠....‬‬
‫' ‪* - ٢١‬تصدق رجل مذ ديثاية‪ ،‬مذ ^_‪ ،‬مذ ثوبه‪ ،‬مذ صاع ق؛‪ ،‬مذ صاع‬
‫‪٢٣٧‬‬ ‫م‪»0‬‬

‫كاومشآدمالأئوىلمذدطا»‪....‬ب‪٢٣٨ .......‬‬
‫‪٢٣٨‬‬ ‫المضل اكاي‬
‫يطلب فته عؤا سلك افه به 'ربما مذ طري ا‪-‬إقثت) ‪٢٣٨ ١ ٠ ّ ٠ ّ .‬‬ ‫‪* — ٢ ١ ٢‬من نلك‬
‫^^دملشأذناىا)‪..........‬لأ‪.‬ء؟؟‪.‬؟ب‪...‬؟‪..‬لأ‪.‬ء‪.‬ء ‪٢٣٩‬‬
‫‪٢٣٩ .‬‬

‫‪* - ٢١٥‬إف الئاس ثكم تع‪ ،١!^ ،‬داجالأ يأدوتتملم مذ أئطار الأرض يمممهولِفي‬
‫‪٢٣٩‬‬ ‫الدين)‬
‫‪، - ٢١٦‬افلطاضةصالةامم‪،‬مطؤ‪-‬تاوثامحيأخقخا)‪٢٣٩ ........... ..‬‬
‫ئشاك‪4‬ثانمذيثاد)‪.‬لألألأ؛؛‪..............‬لألأ‪٢٤٠ .....‬‬ ‫‪- ٢١٧‬‬
‫زثائاسمسنيأني)ّّ‪٢٤٠ .....‬‬ ‫‪«- ٢١٨‬طلياسم‬
‫‪« - ٢١٩‬خنأثاني لا محنان ِفي ئثافق‪ :‬خن تثن زلا محقة ل الدين) ‪٢ ٤ ٠ . ٠ ٠. ٠ ٠ ٠..‬‬
‫محمموا‪،‬ق؛ئةالهطسح‬ ‫^‪،٠‬‬
‫~ ُ سم حرج ِفي طلب الثلم محول نبل افب حى يزجع* ••••••••••••••••• '‬
‫~ ا من طلب العلم لكف ممارة لهاممى* ‪٠ ..................................‬‬
‫‪١‬‬ ‫‪ )jJ ، -‬ينح المؤمن من ح؛و بمثة حرتكو‪ 0‬ثقهاة‬ ‫‪٢٢‬‬

‫‪-‬امن سو ض ي ي م ئ‪ ،‬ابمممالإيائهاممح)لأي* ••••••• ‪١‬‬


‫‪٢٣‬‬
‫~ * مذ طلب العلم ليجاوي به النلثاة أن لئاوي ُه الثثهاة‪. ،‬لأؤلأؤؤؤؤؤاؤ‪.‬ء‪١ ..‬‬ ‫‪٢٥‬‬

‫~ أ س يعلم علتا مما يثثى يه وجه امم|؛‪ ،‬لا تنلمة إلا لثميب ُه ؤذ\ مى‬ ‫‪٢٧‬‬

‫‪١‬‬ ‫الاوثا|‬

‫ه‪1‬حفظها ووعاها وأداها) ّ‪١ ٠ ٠ ٠ ٠١ ٠١ ٠.......ّ ٠.‬‬ ‫‪ -‬اثصز اش عدا نبع‬ ‫‪٢٨‬‬

‫‪٢‬‬ ‫~ * ثلاث لا يعو عليهن*‬ ‫‪٢٩‬‬

‫~ " يصرالله امرأنبع مناثسا ثيثه كناتمنه) ‪٢ .... ٠ ٠ ٠ ّ ٠ ٠ ١... ٠ ٠...........‬‬ ‫‪٣٠‬‬

‫‪٢‬‬ ‫‪-‬ءامموا‬ ‫‪٣٢‬‬

‫‪ -‬ء امموا ا‪-‬قديث م إلا ‪ U‬قلم• ‪ .٠‬ؤ ؤ‪ .... ٠....................‬ء‪. .٠ .٠ .‬؛ ؤ ‪٢‬‬ ‫‪٣٣‬‬

‫‪٣... ٠‬‬ ‫~ ا من ُال‪,‬في المران برأيه ئلتوأممتده مى النار•‪.‬‬ ‫‪٣٤‬‬

‫‪ « -‬نن ئالِفي ‪^١‬يزل يأضابقي‪ .‬أخطأ»‪ .‬ؤ ؤ ؤ ‪٣....... ١.... ١ ١....٠... ١.٠‬‬ ‫‪٣٥‬‬

‫‪٣‬‬ ‫‪«-‬الزائِفيالئزآنىئ»‬ ‫‪٣٦‬‬

‫‪«-‬أواثلكسكا‪0‬وىإها‪ :‬قزثوامحاباهبمتحةم»‪٣ ٠٠٠ .......‬‬ ‫‪٣٧‬‬

‫~ ا نزو المزآف عل تسعةأحرف‪ ،‬لكزآية؛^‪ ١‬ظهئ وبملن*‪i ...............‬‬ ‫‪٣٨‬‬

‫^‪1:‬ة صه‪،‬أنلأقاط»‪٤..... ٠٠٠ .........................‬‬ ‫‪٣٩‬‬

‫~ ‪ ٠^ ٠‬يقص إلا أم؛ر أو مأمور أو محا‪٤ ١ ١. ١......................... ٠ ّ ّ ٠ ٠ ٠ ٠ J‬‬


‫‪ -‬؛رمن أهي شر علم كال إئمة عل من ‪٤ .... ٠................. ٠ ٠...... ١٥٠^١‬‬ ‫‪٤٢‬‬
‫‪0‬‬ ‫هورس امضوهات‬
‫‪J٠ -‬عإئوا المزاتص والئن\‪ ،0‬وعلموا الناس؛ هإى نمتوض® ‪٢٤٥ ..............‬‬
‫~ ‪ ١^٠‬أوان عئتلس يه العلم من الثاس حس لا مدووا منة عل ثيء* ‪٢٤٥ .....‬‬ ‫‪٤٥‬‬

‫~ *يوشك أف بمرب الثاس أمحاد الإبل دطاووو| العذلما‪٢٤٥ .................... ١‬‬ ‫‪٤٦‬‬

‫~ *إف اممه عغتثل يبمئ ؤذْ الأمة عل رأس كل ماثة تنه مذ نحدد لها‬ ‫‪٤٧‬‬

‫‪٢٤٥‬‬ ‫دينها*‬

‫*عنمل هدا العلم مذ كل حلم‪ ،‬عدوله* ّبب‪.‬ب‪.‬ب؟‪..‬اا‪....‬ا‪......‬؟‪........‬ه؛لإ‬ ‫‪٤٨‬‬


‫ء‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬
‫‪٢٤٦ ..‬‬ ‫المقل الثالث‬
‫‪٢٤‬‬ ‫— * مذ جاءه الوُت‪ ،‬زهويطلب العلم يصل به الإنلأم* ‪................‬‬ ‫‪٤٩‬‬

‫‪٢٤‬‬ ‫‪«-‬ئصلئدا النار‬ ‫‪٠٠‬‬

‫‪٢٤‬‬ ‫~ * يعم الرجل القمة ِفي الدين‪ ،‬إن احمحح ‪1‬ل؛ه مع* ••••••••••••••••••••• •‬ ‫‪٥١‬‬

‫‪٢٤‬‬ ‫~ * حدمث‪ ،‬الثاس كل جعة مره‪ ،‬قإل آييث همرثم)*‪ ١ ٠ ٠.ّ . ٠..‬؟ ‪,ّ ّ . ٠ ّ ١. ١.. ١‬‬ ‫‪٥٢‬‬

‫مذالأجر* ‪٢٤٧ ......................‬‬ ‫‪«-‬نذه‪،‬العالإثأذزكةكا‪0‬لة‬ ‫‪٥٣‬‬

‫~ *إف بما يلم‪ ،‬المومذ من عمله وحنثاته بند موته عل‪ ،‬علمة وثثزه* ‪...‬؟ ‪٢٤٧١‬‬ ‫‪٥٤‬‬

‫حمةلأزحم‪1‬وأنةنذ نلف‪ ،‬طكاِفي ه‪ ،‬العلم» ّ ؛ ‪٢ ٤٧ .......٠.‬‬ ‫‪* -‬إل الهَ ‪-‬‬ ‫‪٥٠‬‬

‫ضنائ؛ذاشنحتِمذإلإابجا» ‪٢٤٧ ........................‬‬ ‫‪٠٦‬‬

‫‪* -‬كلاخا عل ■جمر‪ ،‬وأحدمحا أصل يئ صاحيه* ‪....ّّ....‬ا‪..ّ..........‬؟ ‪٢٤٨‬‬ ‫‪٠٧‬‬

‫~ *نن حفظ قل أثص‪ ،‬اربأيرن) حي"يئاِذ‪ ،‬أمر دينها بتثه النه ‪3‬ةيهاا ‪.‬ا‪.‬اا‪ّ.‬؟‪٢٤٨ .ّ.‬‬ ‫‪٠٨‬‬

‫‪٢٤٨‬‬ ‫~ *نل ئدرول من اجرد حويا؟*‬ ‫‪٠٩‬‬

‫لخلم لا ينح منه* ‪٢ ٤ ٨ ّ ١ . ٠ ٠ ........ ٠ ٠. ٠ ٠. ٠ ٠ ٠‬‬


‫— ءرمنهومان لاينتعان؛ صاح—‪ ،‬العلم وصاحب‪ ،‬الدتا‪ ٠٠٠ .‬؟‪......‬هّ‪ّ.‬؟ّ‪٢٤٩ ..‬‬
‫ضحممبس‪1‬ةاسبيح‬ ‫يثح‬
‫~ أرإف اناسا من أميي تسثمهول ي الدين ويمرءو‪ 0‬القنآلء‪٢٤٩ ................‬‬
‫كماه اه ‪ ^-٥‬دس‪٢٤٩ ............. >،ْ1‬‬ ‫~ ررمذ جعل ااثموم مما واجدات‬
‫‪ -‬ءآقه العل‪ ،‬النساذ‪ ،‬ؤإصاعتة أف تحدث به عتزأهاها> ‪ .٠‬ؤ ‪ ٠٠ . ١‬ء‪ ... ٠٠٠ . ٠ّ .‬ؤ‪٢٥٠ .‬‬
‫‪« -‬ذنأزثاب ام؟ ئال‪ :‬مح‪:‬طونةامول» ‪.‬ب‪........‬ا‪.‬ء‪...‬ا‪٢٥ ٠ ....‬‬
‫‪َ«-‬لأتانيضال‪1‬ئ‪،‬زشضاي‪...‬ااااااا‪٢٥٠ ................ُّّ..‬‬ ‫‪٦٧‬‬

‫~ ®إل من أثرالناس عندافه منزله يوم المامة؛‪٢٥٠ ........................... ،‬‬ ‫‪٦٨‬‬

‫‪«-‬ئز ‪:U‬لأ‪.‬مالإنلأم؟قال‪ :‬محنت‪ :‬لا‪ .‬قال‪ :‬زثهاا‪،‬ناي» ‪٢٥٠ .....‬‬ ‫‪٦٩‬‬

‫ض‪،‬داكمجاص)‪،‬؛؛‪.....‬ه‪.‬لأههلأؤلأ؛ؤلأؤب‪٢٥٠ ...‬‬ ‫‪٧٠‬‬

‫‪* -‬حفنك من زنوو افه‪.‬وعاءنن‪ ،‬هأما أحدمثا ثقته ذئلم» ‪٢ ٥ ١ .٠.. ٠٠١ ٠٠ .‬‬ ‫‪٧١‬‬

‫‪٢٥‬‬ ‫لإ‪،‬نننب‪:‬مم; اشٍُ‬ ‫‪٧٢‬‬

‫‪٢٥‬‬ ‫~ ُ إف ئدا العلم دين‪ ،‬ئايظروا عمى داحل‪.‬ول دينتكلما‪.... ،‬‬ ‫‪٧٣‬‬

‫‪٢٥‬‬ ‫~ ® اسمموا همي‪ .‬سمتم سما ثعيداء ‪. ... ٠........ ٠...ّ . .‬‬ ‫‪٧٤‬‬

‫‪٢٥‬‬ ‫~ ®يعودوا باض من جب ا‪-‬ائزن‪،‬ا‬ ‫‪٧٠‬‬

‫‪«-‬ثوثكألاقمالأاسزناللأبجس ‪ ٩٢٩١‬انئة»‪٢٥٢ .........‬‬ ‫‪٧٦‬‬

‫‪٢٥٢‬‬ ‫~ ®داك عند أوان ذهايب‪ ،‬العذمُ‬ ‫‪٧٧‬‬

‫‪٢ ٥٣‬‬ ‫~ ®ثثئئوا العلم وعلموه الناس®‬ ‫‪٧٩‬‬

‫همملأمقتِفيبلاش» ‪٢٥٣ ّ.............‬‬ ‫‪٨٠‬‬

‫‪٢٥٤‬‬ ‫كتاب الطهاتة‬


‫‪٢٥٤‬‬ ‫المضل الأوو‬
‫زامحدغءلأالزال»‪...‬ؤ‪٢٥٤ ٠٠٠.٠ .. ٠.٠٠٠ ّ٠.. ٠٠٠ .ّ..‬‬ ‫‪«- ٢٨١‬الطثوثشو‬
‫— ءألأ أدلتكم عل ما يمحو اممه به ا‪-‬قطاثا‪ ،‬ؤيزلإ ُه الدرجات؟* ‪٢٥٤ ...........‬‬ ‫‪٨٢‬‬

‫حز جث حطاياْ مى جني‪.‬؛* ‪٢٥٥ ..... ٠٠ .........‬‬ ‫— *مى وصبمأ قاحثن‬ ‫‪٨٤‬‬

‫‪ -‬ءادا ثوصأ العد المنلم شل وجهه‪ ،‬حرج مى وجهه كل حطيئة ® •••••• ‪٢٥٥‬‬ ‫‪٨٥‬‬

‫~ *ما من امرئ منلم ءنصئْ صلأ‪ 0‬مكتوثه‪ ،‬مغيس وضوءها ®‪٢٥٥ ...........‬‬ ‫‪٨٦‬‬

‫~ *_ ثوصأ وصؤتح‪ ،‬هدا ثم بمل دكعتم* •••••••••••••••••••••••••••••• ‪٢٥٥‬‬ ‫‪٨٧‬‬

‫‪٢٥٦‬‬ ‫~ *ما مى منيم يتوصأ شصس وضوءه*‬ ‫‪٨٨‬‬

‫‪٢٥٦‬‬ ‫^'ش‪:‬ءئظمحضوة*‪..‬ؤ‪..‬؛‪.....‬‬ ‫‪٨٩‬‬

‫يوم القيامة عرا محجيتن مذآيار الوضوء* ‪٢٥٧ ..............‬‬ ‫~ *إن أش‬ ‫‪٩٠‬‬

‫ط‪:‬لإمحصوة*‪٢٥٧ ..... ٠٠ ......................‬‬ ‫‪٩١‬‬

‫‪٢٥٧‬‬ ‫القفل اش‬


‫^^^وا‪y‬محأءبماد*‪٢٥٧ •••••••....٠...‬‬ ‫‪٢‬‬

‫ت صنزحثنات*‪.. ٠. ٠.. ١ ١ ١...... ٠ ٠....... ٠.‬؛• ‪٢ ٥٧‬‬ ‫‪٣‬‬

‫‪٢٥٨‬‬ ‫المضل الثالث‬


‫— ار‪٠‬متاح ا‪-‬إق الصلاة‪ ،‬ؤيمثاح الصلاة الطهور* ‪ ١ ١ ١ ١ .... ١ ..... ١ . ١ . ٠٠٠٠ ٠ ٠.‬؟ ‪٢ ٥٨‬‬
‫~ * ما بالأئواميصلو‪ 0‬معنا لا محستول الطهور*‪٢٥٨ ٠.٠ ..٠ ٠.............٠.....‬‬
‫‪* -‬التنبخ نصف اليزان‪ ،‬والخند فب ينثوْ‪ ١٥^ ،‬؟؛^ يئلأ ما ثئ الثناء‬
‫‪٢٠٨‬‬ ‫نالآنص»‬
‫‪* -‬إذاثوصأ العد‪٠٢^١‬؛ قتصثص حزجت‪ ،‬ا‪-‬قطايا من فيه* ‪٢ ٥٨ ٠ ٠. ٠....... ٠. ٠‬‬
‫— * الثلأم عاثكم داز يوم مرمى‪ ،‬ؤإثا إ‪ 0‬ثاء افه ئم لاحقوذ* •••••••••• ‪٢٥٩‬‬
‫‪٢٥٩‬‬ ‫نن؛ؤذن لةاضود‪:‬زم المائة*‬ ‫‪-‬‬
‫قرحه‪1‬واهه‪1‬ةاسسح‬ ‫لن‪،‬‬
‫‪٢٦٠‬‬ ‫ثاب ما يوجب الوصوء‬
‫‪٢٦٠‬‬

‫‪ * "٣ ٠ ٠‬لا مبل صلاة من أحدث حى يتوصأ‪٢٦٠ ................................ ،‬‬


‫‪ ٠ "٣ ٠ ١‬لا مبل صلأ‪ 0‬شر طهوو‪ ،‬ولأ صدمحه من علوو * ‪ . ....ّ ّ ١ ٠ ّ . ..‬؟ ‪٢٦٠ ٠ ٠ ٠ ٠. ٠...‬‬
‫‪٢٦٠‬‬ ‫‪» - ٣٠٢‬وولذمة زيضصأ»‬
‫‪٢٦٥‬‬ ‫‪« - ٣٠٣‬رصئوامماثالأائء‬
‫‪ Jl -٣ ٠ ٤‬زثول افب سأكلكتثثاة‪،‬مضل ‪ ٠.٠ .........٠.. iXyip‬اؤلأّؤ ‪٢٦٦‬‬
‫‪ —٣ ٠ ٥‬؛؛!يا شئش فتوصأ‪ ،‬ؤإل شئت قلا سوصأء ‪..........٠.‬ا‪٢٦٦٠١٠٠ ...........١..‬‬
‫‪ " ٣٠٦‬ررإداوجدأحدكمِفي ثطت‪ 5‬شيئاقأفكل علتي؛ أحرج منة ميءأم لا®‪ . ١ ٠..‬ؤ ‪٢٧١‬‬
‫‪ -٣ ٠ ٧‬ررإئ زنوواش‪.‬مبلإائضصى‪ ،‬زهاو‪ :‬ررإ‪ 0‬ثث ئنلإا» ؤ؛ ؛ ؛ ؛ ‪ .‬ؤ ؤ‪٢٧٣ . ٠ .‬‬
‫‪ —٣ ٠ ٨‬أف البل‪ .‬صل الصلوات يوم المئح بوضوء واحد‪ ،‬ومثح عل حميه‪٢ ٧٣ ..‬‬
‫‪" ٣٠ ٩‬أيهجرج حرئوو افب‪.‬عامحيمت‪ ،‬حىإداكائوايالصهتاء‪٢٧٣ ...........‬‬
‫‪٢٧٤‬‬ ‫المضل اش‬
‫‪ ٠ " ٣١ ٠‬لا وصوء إلا من صوت أو ؤيح*‪... ٠٠ .‬ه ‪ّ ١١‬ببب‪.‬ب‪ ٠٠ .......‬ا‪٠‬ا ‪٢٧٤ ... ١٠٠ ّ ٠٠٠‬‬
‫ض\لإ\شودسسد‪..‬د‪........‬ب‪.‬د‪...‬بس‪.‬ألألإ‬
‫‪« " ٣١٢‬شاخ الئلأة اللهوئ‪ ،‬ذي ي ذميي اشل‪.‬ء»‪٢٧٤ ............‬‬
‫‪«- ٣١٤‬إذائثاأحوقإئتتزضأ‪،‬ؤلأثا‪/‬اصِفيأغثازمح»‪..‬ب‪.‬ب‪..‬بلأ‪..‬؛‪٢٧٤ ....‬‬
‫‪«- ٣١٥‬إيالثتانوكاةالثه‪،‬ءاِذاكانت‪،‬البج‪،‬انظلقهمكاة»‪٢٧٤ ٠٠ ..............‬‬
‫‪ "٣ ١ ٦‬راوكاة الثه الجان‪ ،‬مثن نام ئكزضأ))‪٢٧٥ ..................................‬‬
‫‪ - ٣١٧‬كاف أضثاب زثوو اه‪:.‬قووف العئاة ض محن‪ ،‬ثةوئ‪4‬ي‪ ،‬إل‬
‫‪ — ٣١٨‬ءإل الوصوء هل نن ثام مصطجعا‪ ،‬ئإثه إدا اصطح امرحن نماصله ‪٢٧٥ . ٠١‬‬
‫‪٢٧٧‬‬ ‫‪« - ٣١٩‬إذاصأخدىإذكزة ئل؛ثزئ ا‬
‫‪٢٧٧‬‬ ‫‪— ٣٢٠‬هوقإاهن‪1‬بوفتئيخه‬
‫‪* " ٣٢١‬إدا أسى أحدكم بيده إل دكرة ليس سه وسها ثيء ئلثوصأ ا ‪٢٧٨ ■■••..•...‬‬
‫ووبلإتحر}ولأيموئأ"‪-‬ب•••••••""••• ‪٢٧٩‬‬ ‫‪- ٣٢٣‬كاذ‬
‫‪ — ٣٢ ٤‬أكل رترل اش‪ .‬كتما ثإ تنح يدْ بمنح كاف محته‪٢٧٩ ....................‬‬
‫ثُلإتامإلئةزب‪:‬وضأ■■■ ‪٢٨٠‬‬
‫‪٢٨٠‬‬ ‫الثقل اس‬
‫‪. ٠٥١١‬تطن ‪^١‬ثء صل ولمْ‪.‬ءصأ‪٢٨٠ .....‬‬ ‫‪ - ٣٢٦‬أشهدكن‪.‬كئى^‬
‫‪* - ٣٢٧‬أناإنك لوتكئ لناوشذزاعامحدزاعاناث؛تمتا■‪٢٨٠ ■■.■■....■■■...■■■.‬‬
‫‪ — ٣٢ ٩‬كنئ أئا وأيأ وأبوطلحه جلونا‪ ،‬هآكإنا فآ وحبزا‪ ،‬م دعوت بوصوء ■■ ‪٢٨١‬‬
‫‪ — ٣٣ ٠‬مله الرجل امزاته وجثها يل■؛ مى الملأننة ■■■■■■■■■■■‪٢٨١ ......■...■.■.....‬‬
‫‪٢٨١‬‬ ‫‪ - ٣٣١‬ثن ملة اويل انزأثة \{تب‬
‫‪٢٨١‬‬ ‫‪ — ٣٣٢‬إل المله مى اللمس‪ ،‬يتوصثوا بثها‬
‫‪٢٨١‬‬ ‫‪« - ٣٣٣‬الثصوئ بن كل دم نام ‪٠١‬‬
‫‪٢٨٢‬‬ ‫؛ابآداب الخلاء‬
‫‪٢٨٢‬‬ ‫اكفلالأثُل‬
‫‪٢٨٢‬‬ ‫‪١^ ١٠ - ٣٣٤‬أه؛ الغائط قلا ئإلوا المله زلا‪:‬نتدروها‬
‫‪ - ٣٣٥‬ازمنث ثوى ست حمصه بمفى حاجص‪ ،‬ئزأث رئوو افه ه ينمي‬
‫شةتاب|قئاةاسسح‬ ‫حيمحِ‬
‫‪-‬ا‬ ‫رإجل)‬
‫‪٢٨٢‬‬ ‫يطأ ام‬
‫مح‪،‬مح‪.‬س‪...‬س‪...‬ب ‪٢٨٧‬‬
‫‪٢ ٩٣‬‬ ‫‪« - ٣٣٧‬امحلمإو أعود ك من اص نشث»‬
‫‪« - ٣٣٨‬إغحوذد‪:‬ان‪،‬زظضنوي‪،‬محأطمحاثئلَلأ؛طثينالإنو‪٢٩٥ ..‬‬
‫<ضاضأنِفيش»‪.‬س‪........‬س‪٣٠٣ ...‬‬ ‫‪«- ٣٣٩‬اتقوا اللاعى‬
‫‪ - ٣٤ ٠‬أإذا ^‪ ،!٠‬أخاوكلمةلأتصِفي الإم‪ ،‬ؤإدا \و الخلأة ئلابمز ذكزة‬
‫‪٣٠ ٤‬‬ ‫سَِ ا‬
‫سمنه‬ ‫آلاثمثع‬
‫ِط ‪ "٠‬م‬ ‫‪٠‬‬ ‫ء‬
‫سمنه‪،‬‬
‫ء— َ سَِ‬

‫^زهمُز» ‪............‬س‪.‬س‪.‬س‪......‬ب‪٣٠٦ .‬‬


‫‪ - ٣٤ ٢‬كا‪ 0‬زثوو اشِ ه‪1‬خو اص‪ ،‬ئاثمل ‪1‬ا زعلأم إدانة من ناء ‪٣ ٠ ٧ .........‬‬
‫‪٣٠٧‬‬ ‫الثقل اش‬
‫‪ - ٣٤٣‬كاف الض‪.‬إذا ذخز ا‪،‬قلأآئزغ خاممه‪ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠........‬ؤ‪ ...... ٠ ٠.......‬ؤ ‪٣ ٠٧‬‬
‫‪ 015 -٣ ٤ ٤‬الض‪ .‬إذا أزاذ الإاز ‪١‬؛^‪ ،‬ض لا ثتاةأحوّّا ‪ .٠ ٠..........٠‬ؤ‪٣ ٠ ٧ ...‬‬
‫ئئفيمم‪٠‬لإزك»‪.‬لأ‪..٠....‬اا‪.‬اّا‪٣٠٧ .....٠..... ٠٠٠ .....‬‬ ‫‪- ٣٤٥‬‬
‫‪ - ٣٤٦‬كا‪ 0‬الص‪ .‬إذاأراد الحاجه لم'يندغ حى‪ Ay.‬ئ الأرض ••••••••• ‪٣٠٧‬‬
‫صاإدا‪1‬ها اثط» ‪.......‬ا‪....‬ؤ‪....‬خ‪.‬م‬
‫‪ — ٣٤٨‬كاثت يد ومول افب‪\ .‬ؤنز لطهوؤ؛ وطعامه‪ ،‬وكاثش يده الينزى‬
‫‪٣٠٨‬‬ ‫محونا 'كافمنأذى‬
‫هلإثمظ‪،‬ض‪٣٠٨ ...‬‬ ‫‪ - ٣٤٩‬ااإذا‬
‫من اين» ‪٣٠٨ .....٠ ..‬‬ ‫‪» - ٣٥ ٠‬لأثنثتجوا ‪ ،،^^L‬زلاالعظام؛ هإِيا زائ‬
‫‪:« - ٣٥١‬اويلزاجاةنظوليكبمدي‪ ...........٠.........٠.....‬ؤ‪٣٠ ٩....‬‬
‫شلفأن‪:‬وئف» ‪٣١١ .............‬‬
‫‪٣١١‬‬ ‫‪ - ٣٠٤‬ألأ‪:‬يلإأطىإِفيم»‬
‫‪* - ٣٥ ٥‬امموا اللاعن الثلاثة‪ :‬الواز ‪ j‬الناري زيارم الزيق زالظو» ‪٣١١ ..........‬‬
‫‪ ٦‬ه ‪ ٠ —٣‬لايئرج الؤحلأن يصريان العاتط كاثمم ص ءنرت‪٠‬ءاثث»<ددانا ‪٣١١ .......‬‬
‫‪* - ٣٥٧‬إل س ا‪-‬ئوس محصز‪ ،0‬لإدا أش أحدكم ا‪-‬قلأء ئلئل‪ :‬أعود؟‪ ٥٠‬من‬
‫‪٣١٢‬‬ ‫اص نالإائث‪،‬أ‬
‫‪* — ٣٥٨‬نر ما ثئ أعي ابن وعووات بى آدم إذا يحل أحدهلم ا‪-‬قلأء أف‬
‫‪٣١٢‬‬ ‫موو‪:‬انماف»‬
‫‪ - ٣٥٩‬لكن الئ‪.‬إذا <جمنا‪،‬قلأء ثال‪* :‬عفزض اااا‪...........‬ؤ‪.‬ؤ؛‪.‬لأ‪٣١ ٢ .‬‬
‫‪ — ٣٦ ٠‬لكذ الص‪.‬إداأر اهلأءأثية بناة ق ثورأن ركوة‪ ،‬ثانتئجى‪٣١٢٠ ••..••..‬‬
‫‪" ٣٦١‬لكلاللمي‪.‬إداثاوثوصأومغمزجه ه‪.‬ب‪.......‬ؤه‪.‬اا‪.....‬ؤ‪.....‬ؤ‪...‬ؤمام‬
‫‪ - ٣٦٣‬كاف لئن‪ .‬يدح مذ عيدان محغ نريرة يبول محؤ بالمحل ••••••••••••••• ‪٣١٣‬‬
‫‪ - ٣٦٣‬ذق ائ‪.‬نأأ أثوُل ياقا‪ ،‬قال‪:« :‬ا مح\لأ؟‪ j‬ئائثا‪ ،‬؛؛؛ ‪ ٠‬ؤ؛ ؤ ؤ‪٣ ١٣ .ّ ...٠.‬‬
‫‪٣١٣‬‬ ‫‪- ٣٦٤‬أرالنيهنناءثةئزم ثاوئاهأ‬
‫‪٣١٤‬‬ ‫اشنل الثالث‬
‫ةووث‪1‬ةالأمحدمةّ‪٣١٤ ٠٠٠٠٠ ...............‬‬
‫‪ — ٣٦٦‬أف جمنل آتاْ‪,‬في اول ما اوجي إليه‪ ،‬ئعثمة الومحوء والصلاة‪٣١٤ ............‬‬
‫‪-* — ٣٦٧‬؟‪1‬؛^ حميل قال‪ :‬يامحثي‪ ،.‬إدايوصأت ‪3‬اسضحا لأ‪ّّ.......‬لأ؟‪.....‬لأ‪٣١٤ .‬‬
‫ئث®‪..............‬؟؟ ‪٣١٤١١‬‬ ‫‪* — ٣٦٨‬ماأمرت كلناثلث أذآتوصأ‪ ،‬ولوثعك‬
‫مح؛تاواءئئورإه اىإح‬ ‫يث‪،‬‬
‫‪<- ٣٦٩‬ائنثزاعار‪،‬إ‪0‬الهَئدأشهؤير‪،^١ j‬يشىإ؟»‪٣١٥ .....‬‬
‫• ‪ — ٣٧‬أمزثا أف لا سقل القبله‪ ،‬والأئنثتجى يأبجاث‪ ،‬ولا دكممى يدون ثلاثة‬
‫‪٣١٥‬‬ ‫سرّ‪............‬لألألألألأّ‪......‬هّ؛ّ؛؛ّ'‪....‬‬
‫‪* - ٣٧ ١‬زنحك‪ ،‬أئ بمن ظ أناب ناحت ثني‪1‬نزامحو ‪.. ٠.. ٠ ٠. ٠.. ٠‬؛؛؛؛‪٣ ١ ٥ .....‬‬
‫‪ - ٣٧٣‬نأت انن صز‪1‬اح زاح ئنتيل الملإ‪ ،‬م طن تؤو إمحا ‪٣١٥ .........‬‬
‫‪٣١٦‬‬ ‫‪« - ٣٧ ٤‬اط ف اقدي أذب م الأَدى ن‪.‬ثا‪3‬أقا‬
‫‪ — ٣٧ ٥‬يا ومول افب‪ ،‬اُة أمتك أف ينثتجوا بعظم أوووثة أوخممة ‪٣١٦ ...............‬‬
‫‪٣٢٠‬‬

‫‪٣٢٠‬‬ ‫اضوالأ؛ل‬
‫‪« - ٣٧٦‬لزلأ أف أثق و أم َلأميإ بمأخي العناء ُز اوئزاك عند كو‬
‫‪٣٢٠‬‬ ‫م*‬

‫‪- ٣٧٧‬بأيثث؛كا‪0‬تدأزئولاش‪.‬إذائ‪-‬ثلتثن؟واَلئ‪:،‬بالئزاك‪٣٢٠ . ٠٠٠ .....‬‬


‫يناش‪:‬ئوصئاةباثزاكلأ‪...ّ.‬؛‪٣٢٠ ......‬‬
‫‪ - ٣٧٩‬أغثئمن اكلزة‪ :‬ص الئارب‪ ،‬نإغفاة الك‪ ،‬زالئزاكأ‪.‬اّؤ‪٣٢ ٠ .........‬‬
‫‪٣٢١‬‬ ‫الثقل اش‬
‫‪٣٢١‬‬ ‫‪* - ٣٨ ١‬الئزاك نطقزة للثم‪ ،‬نزصاة لالئب«‬
‫‪« - ٣٨٢‬أنع من نتن ‪ :٧^^١‬اص ؤالممطث‪ ،‬زالنزاك‪ ،‬زالككاخا‪٣٢ ١ ّ ّ ... ٠. ٠.. ٠‬‬
‫‪٣٢ ١ ٠ ٠ ٠ ٠٠ .. ٠.. ٠...‬‬ ‫لا‪:‬زئد من ثل زلا مار ثظ‬ ‫‪ - ٣٨٣‬كاذ الض‬
‫‪........‬ء‪.‬ء‪.‬ءء‪...‬لأ‪.‬لأ‪٣٢١ ......‬‬ ‫يطٍنى‬ ‫‪ - ٣٨٤‬كاذ الض‬
‫‪٣٢٢‬‬ ‫القفل الثالث‬
‫‪0‬‬ ‫صدسامممءاتا‬ ‫—‬

‫‪" ٣٨٥‬أصقاثامأسوكبمواك‪،‬ءوتبجن» ‪٣٢٢ .........................‬‬


‫‪٣٢٢ ......................‬‬ ‫‪^ U-U «- ٣٨٦‬جيل‬
‫‪٣٢٢‬‬ ‫‪« - ٣٨٧‬لخد‪.‬أكنزت عوى؛ ‪ j‬الثناك|‬
‫‪- ٣٨٨‬لك‪0‬زنرو اطب‪.‬بمتنزءناوثتبجن‪،‬مممحاأكأمنالآخر‪٣٢٢ ......ّ..‬‬
‫امَلأطَب» ‪٣٢٢ ........‬‬ ‫‪- ٣٨٩‬‬
‫غة» ‪٣٢٢ ...............‬‬ ‫‪ ٧١٠ - ٣٩ ٠‬أفأشق علأم‬
‫‪٣٢٩‬‬ ‫;اب ثنن ‪^١‬؛‬
‫‪٣٢٩‬‬

‫‪® — ٣٩ ١‬إدا انتمظ أحدكم من ثومه ئلأينمس يالِْفي الإثاء حص ينسلهاء ‪٣٢ ٩..ّ .‬‬
‫‪......... ٠٠٠٠ .....‬؛‪..‬؛؛؛؛؛؛ ‪٣٢٩‬‬ ‫‪« - ٣٩٢‬إذا‬
‫^^ئ؟ت<<ضمغش‪:‬ذلأ‪.....ّ....‬ؤهأم‬
‫‪— ٣٩٤‬ثوصا لنا وصوء رمول افه أ‪ :‬قلعا بإثا؛ ئأكمآ منه عل يديه‪٣٣ ٠ ............‬‬
‫‪٣٣١‬‬ ‫هه'م‪-‬رصأزئوواضهمةمة‬
‫‪٣٣١‬‬ ‫ا‪-‬هم‪-‬ألتي‪.‬يمحأوىوى‬
‫‪...ّ..‬ء‪........‬ءء‪.‬ءء‪٣٣١ .‬‬ ‫ببم'م‪-‬ألأأهاثصوأ‪3‬ئرو اممه‪.‬؟‬
‫اش‪،‬أبوا اؤضوة»‪. ...........‬لأّلأ‪...ّ.‬ؤ‪...‬ؤ‪٣٣١ ّ..ّ.‬‬
‫وقلالياتةنقلاقي ّ‪ّ.ّ.‬؛؛؛ّ؛؛ ‪٣٣١‬‬ ‫‪- ٣٩٩‬؛(؛الم‬
‫‪ — ٤ ٠ ٠‬كال العي ه نحب النمن ما \حغؤيأ لب مأنه كله؛ لب طهور‪ 0‬ورجله‬
‫‪٣٣٢‬‬ ‫زتنثله‬
‫‪٣٣٢‬‬ ‫القفل اش‬
‫فرحممابملأةاسسح‬

‫‪٣٣٢‬‬ ‫‪............‬ب‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪«-‬لأثصو؛‪1‬نإا*دكراماففا„‪٣٣٢ ............................„...‬‬
‫‪٣٣٢‬‬ ‫‪َ« -‬لأءنلأةئَلأبيمح«‬
‫الوضوء‪ ،‬وحلل ثئ الأصابع‪ ،‬وتائِفي الإنتنشاؤ)‪ ،‬إلا أف ئت‪5‬ول‬ ‫~‬

‫سل‪:‬سأضاع‪:‬أ;لأ‪،‬نره‪٣٣٣ ........................‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬

‫^^^ئ‪،‬أتاعيخضْ‪.....‬اّ‪.‬ؤ‪..‬ؤ‪٣٣٣ .‬‬ ‫‪٧‬‬

‫~ كال وسول‪ ،!٥١ ،‬ه {^‪ ١‬ثوصأ أحد كما مى تاء يأذحد ثمت‪ ،‬حكه نح‪1‬ل‬ ‫‪٨‬‬

‫‪٣٣٣‬‬

‫‪٣٣٤‬‬ ‫‪-‬ألالني‪.‬كالئلئ‬
‫~ رأيت علثا ثوصأ ثعثل كمه حش ^مامما‪ ،‬ثم مفمص ثلاثا وا<شس‬
‫‪٣٣٤‬‬ ‫ثلاثا‬

‫‪ -‬س جلوزءإل ئ جم‪ .‬ثزنحأ‪ ،‬ماذم دة اليض سمآ ست ‪٣٣٤ ......‬‬


‫~ رأيت رسول‪ ،‬افب ه مقتص وانتئثق من كف‪ ،‬واحدة ‪٣٣ ٤ . ٠ . ٠ ٠. ٠ .... ٠ ٠ ٠ ٠ ٠‬‬ ‫‪٢‬‬

‫‪ -‬أفاي^نثحبزآسهؤأتي;امح\اث!ام‪٣٣٤ .... ٠٠٠ ..............‬‬ ‫‪٣‬‬

‫~ ننثح رأسه ما أئبل منة وماأدبن‪ ،‬وصلّصه وأذمه مء واحدة‪٣٣ ٥...........‬‬


‫‪٣٣٥‬‬ ‫^^^نتحنأنثبج‪١‬ءممدلأ‬ ‫‪-‬‬
‫‪٣٣٥‬‬ ‫‪«-‬الأدنانمنالثأسا‬ ‫‪٦‬‬

‫~ *هكدا الوضوء‪ ،‬محمى زادعل هدا قدأناءوثعدى وظأنلم‪ ١ ١.. ٠‬؟ ‪٣٣٥ ٠ ٠ ٠ ٠. .. ١‬‬ ‫‪٧‬‬

‫‪ -‬ءإنة ن؛كوفِفي ثدة الأثة مءيمدوف و اطهورزالد‪.‬ثاء» ‪٣٣٦ ٠.٠ .. ....... ٠ ٠‬‬ ‫‪٨‬‬
‫شبم‪1‬اأا ماو'لث‪ :‬النه‪ ،0‬ئاممواذتذ\زالاء«‪٣٣٦ ..............‬‬ ‫‪« - ٤ ١ ٩‬إل‬
‫‪ — ٤٢٠‬وأين وئول اممب‪ .‬إذا ثوصآ تتح وجهة طزف ووُه‪ ٠ ٠..‬ؤ‪٣٣ ٦ ّ ّ . ٠ ٠.......‬‬
‫‪ — ٤٢ ١‬كاثغإوثوب افب‪.‬خزيه ينشف‪-‬ياأغفاءْثني الوصرء ‪٣٣٧ ٠٠ ....... ١...‬‬
‫‪٣٣٧‬‬ ‫اكضواكاِوئ‬
‫‪ - ٤ ٢ ٢‬حدثك جابث أو الص ه ثوصأ ترة مرة ومرس ترثتن‪٣٣٧ ..................‬‬
‫‪ ol-iyr‬زتوو اض‪.‬تزصآوني وني‪ ...‬ؤ‪ ...ّ ..‬ء‪٣٣٧ .. ٠................. ٠.٠ ..‬‬
‫‪٣٣٧‬‬ ‫‪ - ٤ ٢ ٤‬أهداوصؤتحرووصوءالأسثاءمل ووصوءإبزاملما‬
‫ضلأة‪ ...........ّ .....‬ؤ ‪ ٠‬ؤ‪ ٠. ٠ ّ ّ .........‬ؤ ‪٣٣٧‬‬ ‫ه‪ - ٤ ٢‬كاو زثوو اش‬
‫تمَلاه‪.‬كانبيبالنضلألم طابزاكازأزصت طاهر‪٣٣٨٠ .‬‬
‫‪٣٣٨‬‬ ‫‪ YU‬؛‪ 1_U «-‬المف‪:‬انثو؟ا»‬
‫‪® - ٤ ٢ ٨‬تذ ثوصأ ويكز است؛ اش قإيث يطهئ جنده كئث‪ ّ ّ ّ ٠..... ٠... ١ ١ ،‬؟ ؟ ؟ ؤ‪٣٣٨ ... ١..‬‬
‫‪ - ٤ ٢ ٩‬كاف رثول افث ^إدا ثوصأ وضوء الصلاة حرك حاممهِفي اصثعه ‪٣٣٩ .......‬‬
‫‪٣٤١‬‬ ‫ثاباضل‬
‫‪٣٤١‬‬ ‫\ظ‪2‬ذذ\لأئو‬
‫‪* - ٤٣ ٠‬إدا جلل أحدكم بهن شعبها الأربع م جهدها‪ ،‬قي‪ .‬وجن‪ ،‬العتل‪ ،‬نإل‬
‫‪٣٤١‬‬ ‫لأمحل»‬
‫‪٣٤١‬‬ ‫\؟أ‪\*-‬ئ\\ل\‪1‬ئ\ي‬
‫‪٣٤١‬‬ ‫آم؛‪-‬إءا‪1‬اةْنائاءوالإظم‬
‫‪٣٤١‬‬ ‫مم؛‪«-‬ننلمإداتأُت‪ ،‬ائاة»‬
‫‪* ~ ٤٣٤‬إف ماء الرجل عيظ أيص‪ ،‬وتاء المرأة نمى أصمر‪ ،‬ثمى أتيإ علا ؟كول‬
‫‪٣٤٢‬‬ ‫مئثالشة»‬
‫شح؛ىب|اثك‪1‬ةالاهطبيح‬ ‫ينح‬
‫‪٣٥٢‬‬ ‫ه;ةبمأشزبملأ‬ ‫‪0‬م؛‪-‬لك‪0‬تنوو اض ^إدا‬
‫‪— ٤٣٦‬وصعت للسي‪.‬ؤغنلأ‪ ،‬قنرته بثوُت‪ ،،‬وصب عل يديه سسلهإ‪٣٥٣ .......‬‬
‫من مناك فتطهري ‪-‬؛اا‪٣٥٣ .................. .................‬‬ ‫‪ - ٤٣٧‬أحذي‬
‫‪ ~ ٤٣٨‬ألا‪ ،‬إما يكفيك أل محص خل رأسك ثلاث ■حثات‪ ،‬ثم تفمارأ علتك‬
‫‪٣٥٣‬‬ ‫الأة‪،‬قءرين»‬
‫‪ - ٤٣٩‬لكو الض‪.‬تنئ ؤشزس ‪ ji‬محة أنداد‪.‬؛ ؛ ‪٣٥ ٤ ٠ ٠.ّ .ّ ّ ٠. ٠ ٠.‬‬
‫‪ - ٤ ٤ ٠‬كنت‪ ،‬أعثتل أنا ورنول افب‪.‬مذ إياة واجد‪ ،‬محي وسه ••••••••••••••• ‪٣٥٤‬‬
‫‪٣٥٦‬‬ ‫المضل اش‬
‫افب‪ .‬ض اوم يجد اص ذلا ‪:‬ذكئ اختلأتا ئال‪:‬‬ ‫‪ - ٤٤١‬نتل‬
‫‪٣٥٦‬‬ ‫«شل»‬
‫ء‪.‬ء‬
‫آ؛؛‪-‬ااإدا خ‪1‬ؤر الخناق الختأ‪0‬ؤ‪-‬بالغنل» ‪ّ٠........٠......‬ؤلأ‪٠‬لأؤؤؤلألألأ‪٣٥٧ .. ٠.٠ .‬‬
‫‪« - ٤ ٤٣‬ثمث‪ ،‬كل شمة لخناثه‪ ،‬ئاصنواالشم زأموا اومْا ‪٣٥٧ ..................‬‬
‫‪« - ٤ ٤ ٤‬نذ رك ص شم؛ بن لخناثة لإشلها ئي غأ كدا زكيا من ‪٣٥٧ .. ٠^١‬‬
‫‪.......ّّ..ّ..........ّ.‬لأ‪٣٥٧ .......‬‬

‫‪ — ٤ ٤ ٦‬كاف المى‪ .‬يعسل رأسه بالخطمئ وهوجنب‪ ،‬عئمِئ بدلك ولا بمب‬
‫‪٣٥٨ ..................‬‬

‫‪«- ٤٤٧‬إلالهَحمسثتح‪4‬الإاة زاشي‪،‬هإِذا ‪ ٣٣‬ئكو»‪.‬؛‪.‬؛‪٣٥٩ .‬‬


‫‪٣٦٠‬‬ ‫المضل اكاث‬
‫ح؛؛‪-‬أمحاكال الماة؛ن ام ^ ِفي أم الإنلأم‪.‬لألألأ‪.‬ؤ‪ّ...‬ؤ‪٣٦٠ ..................‬‬
‫‪٣٦٠‬‬ ‫‪®—٤ ٤ ٩‬لو كنت‪ ،‬منخت عليه بيدك أجزأك®‬
‫^؛‪،٠٠‬؛؛؛؛‬

‫وعنل البول مى‬ ‫‪ — ٤ ٥ ٠‬لكثت الصلاة خنب‪0‬إ والعسل من ابماثة سع‬


‫‪٣٦٠‬‬ ‫اي نع تزان‬
‫‪٣٦٢‬‬ ‫؛اب ‪ ٣‬ائب‬
‫‪٣٦٢‬‬ ‫\هذ\لأيذ‬
‫‪٣٦٢‬‬ ‫‪- ٤٥١‬ااسحا‪ 0‬اله‪،‬إل اأؤمنلأغص»‬
‫‪٣٦٢‬‬ ‫\‪0‬أ‪-‬م‪,‬وأؤاتيويلإب‬
‫س‪٣٦٢ ..‬‬ ‫تام‬ ‫مأه؛‪-‬كان ‪.‬أ‪ \1‬لكن ييا أو‬
‫‪ ١^٠ - ٤ ٥ ٤‬أثى ئلأفإأنله‪ ،‬م ^‪ ١٥‬أذيثود‪ ،‬ئلثزصأ سه‪ ،‬وصوءاا‪٣٦٣ •■•••••...‬‬
‫‪ - ٤ ٥ ٥‬كان ائ‪:.‬طوذقونثاته يل زاحد‪٣٦٣ ............................‬‬
‫‪- ٤٥٦‬كانيس‪:‬ذمحاشَظمكلص‪٣٦٣ •••••••••••••••••••••••••..‬‬
‫‪٣٦٣‬‬ ‫الشواكاي‬
‫‪٣٦٣‬‬ ‫به؛‪«-‬إئ الا؛لأمحي»‬
‫‪ — ٤ ٥٩‬كاف وسول اطه‪ .‬وئثسل من ا‪-‬لآاثة‪ ،‬م يتثدئ يى مل أ‪ 0‬أشل ‪٣٦٤ .....‬‬
‫الخ؛ ‪٣٦٤ .........‬‬
‫‪1 - ٤٦ ١‬لأممزأض زلا ‪ ،^-١‬شبما ِمن ه‪ .‬ؤ‪ ٠ ّ ّ ّ ٠٠ .......‬ؤ ّ‪٣٦٤ ّ ّ ّ ٠.......‬‬
‫‪ " ٤٦٢‬ءوجهوا هد؛ ‪ ،!<^١‬عن اثنجد؛ قإي لاأحل النجدهائض ولاجنس‪٣٦٤ .. *،‬‬
‫ث*‪........‬؛لألأء‪.‬را‪.‬ب‪٣٦٤ ..‬‬ ‫ي؛‪-‬ا<لأ‪:‬داخل‬
‫؛ا*؛‪»-‬ثلأثلأمحبمأ ‪ :^١‬حثه امحاي‪ ،‬ناكح باظوق‪٣٦٥ .............‬‬
‫‪٣٦٥‬‬ ‫ْا‪-‬؛‪«-‬أنلأ‪:‬ضاكزآنهطاهئ» ‪...‬؛لألأ‪.‬ءء‪.‬لألأ‪.ّّ.......‬لألأ‬
‫^لأثثصئم‪٦‬لأأ‪J‬لإأيمنيؤ‪ ٠٠٠ ....‬؛لألأب‪.‬لأ ‪٣٦٥‬‬
‫همحةت‪1‬وا‪،‬قكاةاسسح‬

‫‪« - ٤ ٦٧‬إو كرهث أف أذكز ‪{ >٥١‬لا ‪ ) Jp‬طهر*‪٣٦٥ ••••••••.•.......•.................‬‬


‫‪٣٦٨‬‬ ‫اضل اكاك‬
‫ىلإءملإئم‪:‬ثم‪ّ.......‬ؤؤ‪..‬لأ‪...........‬؛ ‪٣٦٨‬‬
‫لكو إذا اعتنل مى ا‪-‬بمابة يمئ سده الثش عل‬ ‫‪- ٤٦٩‬إ‪ 0‬ابن عثاس‬
‫‪٣٦٨‬‬ ‫ي؛ الينرى ّنع َراي‬
‫طاف دان يوم عل نساته يشل عند ثذْ وعندهذْ ّ ‪٣ ٦ ٩ ..... ١‬‬ ‫‪ — ٤ ٧ ٠‬أثا اليثر‬
‫بثقل طهوو الزأة‪..ّ..‬؛‪.......‬؛ا‪ .‬؛‪٣٦٩ .‬‬ ‫‪ - ٤٧ ١‬ش زنرو افب‪.‬أذيتوصأ‬
‫‪ ~ ٤٧٢‬تص رثول افب ه أف يشل المرأْ بمقل الرجل‪ ،‬أذ هل الرجل‬
‫‪٣٦٩‬‬ ‫بثقل ‪٥١‬‬
‫‪٣٧١‬‬ ‫تاناتاْ‬

‫‪٣٧١‬‬ ‫‪٥١٢١‬‬
‫محيَلأتجىلإمحليي» ؤ‪.....‬؛‪..‬؛ه ‪٣٧١‬‬
‫‪ - ٤٧٥‬شزئوو اش^أذناوِفيام اواكد‪ ٠٠.٠ ..........١ ٠٠٠٠ ........‬؛؛؛ ‪٣٧١ ٠ ٠‬‬
‫من‬ ‫ل بالإكة‪ ،‬م تزصآ‬ ‫‪ Si - ٤٧٦‬انن ‪ ^<-١‬زجغ‪ .‬مثثح نأيي‬
‫‪٣٧١‬‬ ‫نية‬
‫‪٣٧٢‬‬ ‫القفل اش‬
‫‪«- ٤٧٧‬إذ‪١‬كا‪0‬اسقيلمًسماتيأ ‪٣٧٢ ....... ٠٠ ............................‬‬
‫‪٣٧٢‬‬ ‫‪ hlt-lUA‬الاءَطهوتلأسي»‬
‫‪٠- ٤٧٩‬اصاشناؤةوالخلظ‪ ٠‬لأ‪...... .......ّ..‬اّءّ‪...‬ا‪ّ..ّ..‬ا‪..‬ا‪.‬ء‪٣٧٢ ّ.ّ.‬‬
‫‪٣٧٣‬‬ ‫•‪،‬ر؛‪«-‬ظوإئانتك؟»‬
‫‪0‬‬ ‫موسالوادوءاوا‬
‫ام؛‪-‬لأيوثاه؟لإمحو‬
‫ء‪1‬وتكلم أوالطوائات)‪٣٧٣ ............. ٠‬‬ ‫‪ — ٤٨٢‬ءإي لبمئ‪ ،‬ينجس‪ ،‬إي من‬
‫إييراطئائهإا‪.....‬ا‪.‬ا‪.‬لأّلأّ‪٣٧٤ ّ..ّ..ّّ.‬‬ ‫‪- ٤٨٣‬‬
‫تغمحا|‪........‬ا‪...‬لأ‪٣٧٤ ...........................‬‬
‫^نةذهاأرالتجني‪ّّ.ّ.......‬؟؟ ‪٣٧٤‬‬
‫‪٣٧٤‬‬ ‫المقل اةِلئ‬
‫‪ - ٤٨٦‬يا ضاحج‪ ،‬الحوض‪ ،‬ثل رئ <صاك الئئ؟ قال ئثث;ن اش‪: :‬ا‬
‫‪٣٧٤‬‬ ‫ءناحثالحوض‪،‬لأينا‬
‫‪« - ٤٨٨‬وها نا ظن ِفي طويا‪ ،‬زلنا ‪ U‬عتت طهوت» ‪.ّ...‬لأ‪....ّ..‬ا‪٣٧٥ ........ّ.ّ...‬‬
‫‪..........................‬ؤ ‪٣٧٥‬‬ ‫‪ ~ ٤ ٨ ٩‬لاثئثسلوا بالماء الثمن؛ محإل وورُث‪،‬‬
‫‪٣٧٩‬‬ ‫نائح ثطهر الأجاثات‬
‫‪٣٧٩‬‬ ‫المضل ‪،[^١‬‬
‫الكلي ذإناءالحدكزسة نح ماُت‪،‬ا‪٣٧٩ ٠٠ ّ ّ ّ .............‬‬ ‫‪« - ٤٩ ٠‬إذا‬
‫‪* - ٤ ٩ ١‬دعوه دءر‪.‬موا عل بوله سجلا ثى ما؛ ثإمل يشم نبمر؛ى ور تحثوا‬
‫‪٣٧٩‬‬ ‫ئنيين«‬
‫‪® — ٤ ٩٢‬إف هده المناجي لا صلح ل؛تي؛ من هدا البزو والمدر‪ ،‬إيإ هئ لذكر افب‬
‫‪٣٧٩‬‬ ‫زاائلأةزةزا؛ة المزآنء‬
‫‪ - ٤٩٣‬هاسيب‪،‬إصمينامم ئالةثًئة» ‪٣٨٥ ...................‬‬
‫‪—٤ ٩ ٤‬كنت أعياله ثن ثوب رمول اف‪ ،‬بمج إل الصلاة وأثر \ذتثراِفي ثومحه‪٣٨٥ .‬‬
‫‪٣٨٥‬‬ ‫هبم؛‪-‬كنتأمك المنيمنثزُب‪ ،‬زئوو اض^‬
‫مح؛ىرأ‪4،‬اممةاسسح‬
‫‪0‬‬
‫‪ - ٤ ٩٧‬أنيا أثن بابن ب صغم ‪ ٢‬يأكل الطعام إل رئوو اممب ‪ .‬ثأجلنة‬
‫‪٣٨٦‬‬ ‫وترو اممب ‪ِ.‬في ججرة‬
‫‪٣٨٦‬‬ ‫‪ — ٤ ٩٨‬ءرإدا دبغ الإهاب ص طهز®‬
‫‪ ٠ — ٤ ٩ ٩‬هلاأحديم إهاثها ثدبنتموْ ئاسمنم بوا ‪٣٨٦ ...............................‬‬
‫‪ ٠ ٠‬ه — ماثن ‪J‬نا نان ‪3‬اويننا؛^‪ ، ١٠٤٠‬ثم ما زنايد فيه حص صان ثنا ••••••■••■ ‪٣٨٦‬‬
‫‪ -٥ ' ١‬إن مث س بول الأش وينصح مح) بول الدكر* • • • • • • • • • • • ‪٣٩١‬‬
‫‪ ٠ ٢‬ه~ أيننل؛_ بول اجاوية‪ ،‬ويرس من بول العلام* •••••••••••••••••••••••• ‪٣٩١‬‬
‫‪* — ٥ ٠ ٣‬إداوطئ أحدكم بثنله الأذى ؤ‪ 0‬الراب لة طهورا ‪٣٩١ ....................‬‬
‫‪ ٠ ٤‬ه‪-‬أو انزأة أيل م زأنتيِفي اهان المدر‪ .‬ثالغ‪ :‬قال زثول افب‪.‬‬
‫‪٣٩١‬‬ ‫«ثطهئةظبمدة»‬
‫‪ " ٥٠٥‬ش ونول اض ه ض لس جلود التباع والركوب علتها •••••••••••••• ‪٣٩٢‬‬
‫‪٣٩٢‬‬ ‫أ‪-ْ.‬شضظودالء‬
‫‪٣٩١٢‬‬ ‫‪ — ٠ • ٧‬أيه كرة ثنى جلود البع‬
‫ممووساضسؤلأض‪............. ،‬اا‪.ّ.‬ا‪ّ....‬ؤ‪....‬آهم‬
‫اثتةإداذبعت‪٣٩٢ ..................‬‬ ‫‪ ٠٩‬ه‪-‬ألرثولافه‬
‫وماتيُريالِسفيشبجون شاةو‪4‬لمِءابم قاو‬
‫‪،‬رووأحددلمإهاث؛ااا‪....‬ه‪..‬؟لأّّ‪........‬ه‪.‬اا‪.‬لألأّؤ‪....‬ب• ‪٣٩٣‬‬ ‫لهم رثوو اممه‬
‫‪٣٩٣‬‬ ‫‪ ١ ١‬ه‪-‬إو زثول افه ه‪-‬بماءَ ِفي ءزنةمكمث‪4‬ت‪ ،‬ثإدا ثزثه ثثقه‬
‫‪٣٩٥‬‬ ‫الثقل الثاث‬
‫‪0‬‬ ‫فررساإوتىوءات‬
‫‪ - ٥ ١ ٢‬؛‪ 0‬لَن‪< 1‬قا؛ل اثنجد ثئثئ‪ ،‬ص شتل إذا ئطزنا؟ قال‪1« :‬ويز‬
‫بندهاطريق هلأطثبمنها؟‪ . ١١‬قلت‪:‬ثل‪ .‬قال؛ ءئهذ؛<ند‪٣٩٥ ............. 0١١‬‬
‫ماء‪-،‬كانذفيلإنضو اضهنَلأضئيناوش‪ّّ.......‬؛؛‪.‬ؤ؛‪..ّ....‬لأ ‪٣٩٥‬‬
‫‪ " ٥١٤‬كاب الكلاب تمبل وتدبرِق المنجدي رمان نمول اض هؤ‪٣٩٦ ............‬‬
‫‪٣٩٦‬‬ ‫ناثوكل ها>‬ ‫‪« - ٥١٥‬لأثأس‬
‫‪٣٩٨‬‬ ‫ثاب المنح عل الخمن‬
‫‪٣٩٨‬‬ ‫الفل ‪٧^١‬‬
‫^^^هِثم‪،‬تزتانَهِمحا‪٣٩٨ ....‬‬
‫‪٤٠١‬‬ ‫‪« -٠ ١ ٨‬دغهإ؛ قإو أذحلتهنا‬
‫‪٤٠٢‬‬ ‫الثفوش‬
‫زكم ثنتا زلة ؛^'‪ ١‬ممم‬ ‫‪ -٥ ١ ٩‬أن‪ ُ4‬زئص للئنانج ثلاة ئو ام‬
‫‪٤٠٢‬‬ ‫ثلبس حمته أف يمنح عامحا‬
‫‪ - ٥٢ ٠‬كاف زئول اف‪:.‬امن‪ ١‬إذا ■^‪ ١‬توا أ‪ 0‬لا نئ خفاثا؛‪%‬؛‪ i‬وام‬
‫؛‪٤٠٢ .‬‬ ‫هالبجن‬
‫‪ - ٥ ٢ ١‬وصأت اللمي ه ق عرنة ثبوك‪ ،‬همنح أغل ا‪ -‬لص وأنمل‪٤ ٠ .... ١ ١ ُ ...... 4‬‬
‫س‪:‬جةلاقمهممحا‪..‬ا‪.‬ا‪.‬اب‪...........‬لأؤ‪..‬لأ‪٤٠٧ .‬‬
‫‪ -٠ ٢٣‬ثوصأ اللمئ‪ .‬وتنح عل الخورثم والننلي ••••••••••••••••••••‪٤٠٧ •.••..‬‬
‫‪٤٠٧‬‬ ‫القنل الثالث‬
‫‪ — ٥٢٤‬منح رسول اض ه ‪-‬ثل ا‪-‬قمي‪ ،‬قلت‪ :‬ثا رنول افب‪ ،‬سيث؟ قال‪ :‬ثل‬
‫‪٤٠٧‬‬ ‫أئش سيث‪:،‬يدا أمي‪ ،‬رق عيجهل‬
‫شع ‪ ٧١٥‬سةاماسأ‬
‫— نهاتنتت‬

‫‪٠٩‬‬ ‫باب التثثم‬


‫‪٠٩‬‬ ‫\هذ\لأذ‬
‫‪ - ٠٢ ٦‬أقالنا قل الناس ثلاث‪ :‬خيف ءثثوكا كئثوف اللأتكة‪٠٩ ............‬‬
‫صثالأئأ‪0‬ملإامم؟ا ‪.......‬؛‪.‬؛؛؛؛‪.‬؛ء‪.‬ء‪..‬ء‪...ّ...‬ا‪٠٩ ....‬‬
‫‪٠٩‬‬ ‫‪« - ٥٢٨‬إي كاوبجالث‪ ،‬ئكداأ‬
‫محصءةللمئذَبجخممإو‬
‫‪١٠‬‬ ‫جدار‬

‫‪١٠‬‬ ‫القفل ض‬
‫‪ — ٥٣ ٠‬رءإن الصعيدالطئب وضوء المسلم‪ ،‬نإف لم‪°‬تحدالماءعثرمتين ؤ ّ ّ ّ ؤ ‪١ ٠ ..ّ ّ ّ ّ ١‬‬
‫‪« - ٥٣١‬ق؛ووث قم ‪1 ،^!١‬لأ ^‪ ١^٦‬إداَلأموا‪ ،‬قإي شثائ ‪ ،^<! ١ ;^١‬ق‬
‫كاف؟كفيه أف نجمم ننعصب عل يزجه خزيه® ‪...‬؟ ‪١ ٠ ٠. ٠..... ٠٠٠ .. ٠. ٠.. ١ ١ ١.‬‬
‫‪- ٥٣٣‬ءصالث‪1‬ه‪،‬زأخزأكفلاثاك* ‪١١ ....... ٠.٠٠ ..٠.... ٠٠ ............. ١٠٠‬‬
‫‪١١‬‬ ‫القفل اس‬
‫‪١١‬‬ ‫م‪،‬يريلظ)ءم‬
‫‪ - ٥٣٦‬أيه كال خدث أثأم ممشحوا وهم؛ع رسول افب‪ .‬بالصعيي‪ .‬لصلاة‬
‫المجر‪ ،‬ئصزبوااأفجأأ الصعيد‪ ،‬ئإ منحوا بوجوه‪J‬هلم ننحه واحدة‪١ ٢.....‬‬
‫‪٣٤‬‬ ‫;اب‪،‬اثل اننون‬
‫‪٣٤‬‬ ‫\هذ\لأئذ‬
‫‪٣٤‬‬ ‫م‪«- ٠٣١‬إذا جا؛أخدكء ابمه محشل®‬
‫‪٤٣٤‬‬ ‫‪ " ٥٣٨‬أعنل م‪ ،‬ا"إئْعة واجب عل كل محلم*‬
‫‪* - ٠٣٩‬حى عل كز منيم أف يخلِفي كز تبمة أيام يوما‪ ،‬محل يه زأنة‬
‫‪٤٣٤‬‬ ‫وجثدْا‬

‫‪٤٣٤‬‬ ‫اشنزش‬
‫ثل داكنالأدشلا••••••• ‪٤٣٤‬‬
‫‪٤٣٥‬‬ ‫ا؛ه‪«-‬ئنعثوهيجو«‬
‫‪ - ٥٤٢‬أف ائل‪ .‬لكف يخز من أنبع‪ :‬من اياثة‪ ،‬وثزم اهئنة‪ ،‬نمن‬
‫‪٤٣٥‬‬ ‫الحنانة‬

‫‪٤٣٧‬‬ ‫الثالث‬

‫‪ - ٥٤٤‬ررأيا الأاز‪ ١٩ ،‬كان ثدا ‪ ٣١‬ئاش‪1‬وا‪ ،‬نص‪J‬أظ‪J‬أ أيقز ظ يجد‬


‫‪٤٣٧‬‬ ‫بن دخنه وطنيه ا‬
‫‪٤٣٨‬‬ ‫^‬
‫‪٤٣٨‬‬

‫‪٤٣٨‬‬ ‫‪« - ٥٤٥‬اننئواكلتيزلأاهاخ»‬


‫وأنا خاثصءّ‪٤٣٨ •••••••.........................‬‬ ‫‪ -٥ ٤ ٦‬كاف ‪ Jyk‬ءا‪/‬و‬
‫‪ - ٠٤٧‬كنت أفرب وأنا حائص م أناولة الئل‪ .‬ثفع ئاة عل موضع ة‬
‫‪٤٣٩‬‬ ‫ثنزب‬
‫‪- ٥٤٨‬كا‪ 0‬الحمر‪ .‬بمئ ِفي حجري وأنا حايص ثم بمزأ المزآف‪ .‬ؤ ‪٤٣٩ ........... ٠ ٠‬‬
‫‪٤٣٩‬‬ ‫‪ - ٥٤٩‬أإل‪.‬تمم‪،‬كِفيدكا‬
‫‪ -٥ ٥ ٠‬كاذ زثوو اض ه يصل ق منط ينمه عووبنصه خاته وأنا لحاتض‪٤٣٩ ....‬‬
‫ضحممداث‪،‬ل‪1‬أاسبيح‬ ‫ؤن‪،‬‬
‫‪٤٣٩‬‬ ‫المقل اش‬
‫‪« - ٥٥١‬ئن أز ءص أو^ و ئثرثا‪ ،‬أن كاهنا‪ ،‬ممد كفن ب‪ ،‬أنزل ‪-‬م‬
‫‪٤٣٩‬‬ ‫محثد»‬

‫‪ ٢‬ه ه ‪* -‬ما هوقا الإزار‪ ،‬زافتمنن عن ذلك أهصل®‪٤٤٠ .............................‬‬


‫‪ ٥٣‬ه — ®إدا وئع الرجل بأنله ومي حاتص ثلميق ُننم‪ ،‬دينار* ‪٤٤٠ ............‬‬
‫‪ ٤‬ه ‪ُ — ٥‬إدا كاف ذما أحمر ^؛^‪ ،٠^١‬نإدا كاف دماأصمرثننف ديثار® ‪٤٤٠ .............‬‬
‫‪٤٤١‬‬ ‫المقل اكاِلث‪،‬‬
‫‪٤٤١‬‬ ‫ظظهاإزاتنامهبمها|‬
‫‪ ٦‬ه ه — كنت‪ ،‬إذا حضت‪ ،‬ثرلت عن الثال عل اهصر‪ ،‬ثلم مرب رسول افب‪٤٤١ ••.‬‬
‫‪٤٤٢‬‬ ‫;اب الماصة‬

‫‪٤٤٢‬‬ ‫الفضل الأ'ئل‬


‫ظالئ‪،‬ضدااآ؛؛‬
‫‪٤٤٢‬‬ ‫المضل اش‬
‫‪* - ٥٥٨‬إدا كاف دم الحيض ثإنئ دم أنني ‪ ، Isyu‬قإدا كاف دللث‪ ،‬ئأنسكي عن‬
‫‪٤٤٢‬‬ ‫الئلأة‬

‫جاممىءثسمحمئزان;ذ‬
‫‪٤٤٢‬‬ ‫شىأذا؛بمأ‬
‫‪® — ٥٦٠‬ثيغ الصلاة ايام أئزايها اش كاوث‪.‬ا محيص مها* اا‪..‬ؤ‪.ّ..‬ا‪٤ ٤٣ .....٠. ١.١١١ ..‬‬
‫‪® — ٥٦١‬إما هذه ركصة من ركناج‪ ،‬الئ‪1‬طان‪ ،‬فتحمي منة ايام أونعه أيام‬
‫؛‪٤٤٣ .‬‬ ‫ِفيعلماه‪،‬لإاشل»‬
‫‪0‬‬ ‫مساإوتىوءان‬
‫‪٤٤٤‬‬ ‫المقل اكاث‬
‫‪* - ٥٦٢‬ئنثال اش‪ ،‬إل هدا مى الثنلأن‪ ،‬لتجلس ل منكن®‪٤٤٤ ...................‬‬
‫‪٤٤٥‬‬ ‫كتاب الصلاة‬
‫‪٤٤٥‬‬ ‫المقل امحوو‬
‫ابمة‪ ،‬زز؛ثلإل زنفاو‬ ‫‪« - ٥٦٤‬الءثايات امحز‪،‬‬
‫‪٤٤٠‬‬ ‫وةاتثسإذا اك‬
‫محليهكل‪:‬زمىا‪...‬ا‪٤٤٠ ٠٠٠ .........‬‬
‫^^لإملأ‪،‬شتيههامةا‪.....‬ا‪..‬اّ‪٤٤٨ ........‬‬ ‫‪(!- ٠٦٦‬؛‬
‫‪—٥ ٦٧‬إل أص‪.1‬ت‪ ،‬حل‪.‬ا‪ ،‬يأقمة علآ‪ .‬قال ت ولمْ ينألة عنه‪ ،‬وحصزت الصلاة‪٤٤٨٠٠٠٠ ..‬‬
‫‪- ٥٦٨‬أيالأَمالأخيإلاف‪4‬ممال؟قاو‪« :‬الئلأةلؤهتها»‪٤٤٩ ...................‬‬
‫‪٤٥٢‬‬ ‫‪;«- ٥٦٩‬أنالإدنمحايرمك الئلأة»‬
‫‪٤٥٣‬‬ ‫المقل اش‬
‫‪٤٥٣ .....‬‬ ‫•به‪«-‬صءتوات \ص'ِ افُممال‪،‬سّبيص‬
‫‪« - ٥٧ ١‬ءئأوا _؛‪ ،‬وئوئوا غوب '‪\ 3‬ثث\ زكاة أننالىا« ‪٤ ٥٣ . ٠ .٠ ٠. ٠... ٠.....‬‬
‫‪< - ٥٧٢‬اصوا أذلاذي بالفلاة زئب أإثاءُ تغ بخن‪ ،‬ناصرثوئب‬
‫‪٤ ٥٣‬‬ ‫أبثاء عئر يغذ"‬
‫‪« - ٥٧٤‬الخهو ‪١‬ثدي ^‪ ١‬ذجز ‪^١‬؛‪ ،‬ص;;•^‪ 1‬قدىز»‪٤٥٧ . ٠٠٠ ....ّ .٠. . ٠٠.٠ .‬‬
‫‪٤٥٨‬‬ ‫المقل الثالث‬
‫‪ - ٥٧٥‬خاءَذظش ‪ i;:M .،^١‬زثوو ك‪\ ،‬و ثأإث‪\ ،‬ع\أ ‪ j‬أك‪،‬‬
‫هوحممب*قئاةاسسح‬

‫‪ - ٥٧٦‬ءإل العتلاثن‪1‬لم ثمل الصلاة ‪ ٧‬ه وجه ‪ ، ٠٧٥١‬فتهاثئ عنه ذنوبه ا ‪٤٥٨ ....‬‬
‫‪ - ٥٧٧‬ااس صل تجدس‪ ،‬لا يسهوفيه‪ ،،‬عثز اطه لة ما مدم من دُيهء ‪٤٥٨ .........‬‬
‫‪ — ٥٧٨‬أس حائظ عثها كاثش لة ئووا وُنهاوا وئجاة يوم المامة) ‪٤٥٨ ......... ٠٠ ...‬‬
‫‪ - ٠٧٩‬كاف أنخاب ونول اف ‪ M‬لا‪:‬زنق شقا من الأَءو وكه ممئ عي‬
‫‪٤٥٩‬‬ ‫الفلاة‬

‫‪ " ٥٨ ٠‬أنصافي حيل أف لا سر_ك؛‪ ٠٥١١‬مسا‪ ،‬ؤإل قطنت و‪-‬مثت‪ ،‬ولا ثرك‬
‫‪٤٥٩‬‬ ‫صلاة مكتوبه مجت‪٠‬تما‪J‬ا‬
‫‪٤٦١‬‬ ‫باب ‪،^١٥^١‬‬
‫‪٤٦١‬‬

‫‪® - ٥ ٨ ١‬ؤمت‪ ،‬الظهرإدا رالت‪ ،‬الشص‪ ،‬وكاف ظل الرجل ظوله‪٤٦١ ...............‬‬


‫‪ — ٥٨٢‬إف رجلا سأل رمول افه ه عى وقت الصلاة‪ ،‬ثاو لذت اصل معنا‬
‫‪٤٦٨‬‬ ‫سين»‬

‫‪٤٦٨‬‬
‫‪' - ٠٨٣‬أم ثبمل ث ‪ ،^31‬ومحن‪ ،‬نحنو ي؛ ؛ش جئ ذاك اشق‬
‫زكاتئنزالثزاكأ‬
‫‪٤٦٩‬‬ ‫القفل الثالث‬
‫‪ُ " ٥٨٤‬ئرلا جؤئل يأثض‪ ،‬ثنلتئ معه‪ ،‬م صلتئ معه‪ ،‬تإ صلتئ معه ‪٤٦٩ .......‬‬
‫‪ — ٥٨٥‬إف أهم أموركم ش‪.‬ى الفلاة‪ ،‬من حفظها وحاهظ علنها حفظ دينه ‪٤ ٦ ٩ . ١ . . .‬‬
‫‪ " ٥٨٦‬كاف ثلث ضلأة ^ اث ‪ .‬الظهنِفي الئم‪ ،‬تلاثه أدام إل محة‬
‫‪٤٧٠‬‬ ‫أدام‬
‫‪.‬ص‬ ‫هررسا‪<1‬ضوء‪1‬وا‬
‫—‬ ‫'لتإ؛نا‬
‫‪٤٧٢‬‬ ‫باب ئعحيل الصلوات‬
‫‪٤٧٢‬‬ ‫الثقل ‪^١‬‬
‫كاف يصل احجيت المر‬ ‫‪ " ٠٨٧‬كيفن كاف رسول افب ه يصل‬
‫‪J‬دءوث‪٦‬ا الأول حين دد‪.‬حضرر الث‪.‬ممؤ ‪٤٧٢ .................................... ،‬‬
‫‪ — ٥٨٨‬كاف يصل الفلهرباثاجزة‪ ،‬والعضز والئصر حيه‪ ،‬والئرب إدا و‪-‬صش ‪٤٧٢٠٠‬‬
‫امما؛ ‪٤٧٣ ....... <١‬‬ ‫‪- ٥٨٩‬كا إدا طنا خلف النير‬
‫‪٤٧٣‬‬ ‫‪« - ٥٩٠‬إذااشتدالحئثانردوابالئلأة«‬
‫‪® — ٥٩١‬اسكت النار إل رما هما لت ت زب اكنر بنفي سبما* ‪........‬ؤ‪...‬ااا‪٤٧٣ ّ..‬‬
‫ه‪.‬بجاسمنامحبيط‪ ،‬ثيب الداهن‬
‫‪٤٧٩‬‬ ‫‪1‬لالثنال‬
‫مهه‪«-‬طكضلأة اأنافي‪:‬نحلي‪;،‬زب اضز‪،‬محر‪،‬إذا ‪١‬ءنوث‪.....٠.. ٠٠‬ؤ‪٤٧٩ .‬‬
‫‪ *- ٥٩٤‬الذي ثقوثه صلاة العم يكأئإ ثنن ‪ aJlaI‬وماله‪٠ّ ٠٠٠ ...٠..... ١.١ .... ،‬يمّ ‪٤٧٩‬‬
‫‪٤٧٩‬‬ ‫‪٠ — ٥ ٩٥‬من ئزك صلاة النصر قد حط عمله‪،‬‬
‫‪ — ٥٩٦‬كنا يصل الئرب ح رمحول اممه ه متصرف أحدثا ثإية لتصر مواؤع‬
‫‪٤٧٩‬‬ ‫ثتله‬

‫المر الأئل‪..‬لألأ‪٤٨٠ ....‬‬ ‫‪ ٩٧‬ه‪-‬كانواطوف اثنه محامحتأف س‪،‬‬


‫‪ ٩٨‬ه — كاذ رسول اف ء لمل الصح فننصرف اقناء متلمعات بئئوطهن‬
‫‪٤٨٠‬‬ ‫مايمسيناهما‬
‫‪ - ٥٩٩‬كي كاف ثئ هماغهةا من نئورمحا ودخولهاِفي الفلاة؟ طال‪ُ :‬دث ‪U‬‬
‫‪٤٨٠‬‬ ‫اث‬ ‫يمزأالؤحرر‬
‫قوحممىثق‪1‬ةاساسح‬

‫ظ‪0‬الألأة؟»‪................‬ب‪٤٨٣ ^.‬‬
‫ممحهئد‪.‬أصكاذجؤؤ‪٤٨٣٠٠ ..‬‬
‫ُ — ‪ ١^٠‬أئنك أ‪<-‬او'ئلم نجدة من ضلاة العصر ول أذ سرب \لئنئ قلتم‬ ‫‪٢‬‬

‫‪٤٨٤‬‬ ‫ضلاثئ‬

‫صألبجاإذادكننا»‪٤٨٤ ... ٠٠٠ .........‬‬ ‫‪٣‬‬

‫‪............‬لألألأااّّا‪..‬ب‪٤٨٤ ....‬‬ ‫‪ — ٠‬ررلسزرتي النوم مريْل‪ ،‬إو؛ا \{عيطِفي‬


‫‪٤٨٧‬‬

‫; ‪^٠^١‬؛إدا آتت‪ ،‬والحنازة^‪ ١‬حصزت* ‪٤ ٨٧ ......‬‬ ‫ثلاث ال‬ ‫" ~ ®يا‬


‫عمواممه*‪٤٨٧ ٠ . ٠٠ .....‬‬ ‫'— ارالومت‪ ،‬الأول من الصلاة وصوان اش‪ ،‬والوقت‬
‫‪ -‬ثئل البئر‪.‬ت أي الأمال أفصل؟ مال! ®الصلاة لأول وءتها'أ‪٤٨٨ ١ •••... ١..‬‬
‫‪ -‬ناضززئول اه‪ .‬ضلأة لزفتها الأخرصٍ‪ ،‬شوذةاهُمماو‪٤٨٨ ....‬‬
‫‪® — ٠‬لاثزال أمي بخوما لم‪ °‬يؤخروا المباإل أف ثنيك النجوماا‪.‬؟ ‪٤ ٨٨ . ٠ ٠...ّ ٠‬‬
‫أف يوحروا العثاء ‪ ، il‬يأب المحو‬ ‫‪ ® -‬ل‪-‬ولأ أف أمؤ) عل أمتحر‬
‫‪٤٨٨‬‬ ‫أو نصفه»‬
‫ممايامنا‪:‬رالأم»‪.......‬؛‪..‬ااابمخ؛‬
‫' ~ آنا أعلم بومي‪ ،‬الصلأة؛ صلاة العثاء الأخرة ‪٤٨٩ . .ّ . ١ ١ ٠ ّ ١ ٠ ٠.. . ١ .... ١ .‬‬
‫‪٤٨٩ ....................................‬‬ ‫‪® — ٦‬أنفروا بالمجر؛ قإية أغظم‬
‫‪٤٨٩‬‬ ‫المقل الثاث‬
‫‪ " ٦١٥‬كئا محل العصز مع رمول اممه‪ .‬ثم ينحر ابرور ففثم عئر قتم‪٤٨٩ ....‬‬
‫‪® - ٦١٦‬ايئم لتكظزون صلاة ما يكظزها أنل دينر ع؛وكماا ‪ .ّ ....‬ؤ ؤ ؤ‪ .‬ؤ ؤ‪٤٩٠ ُ ..ّ .....‬‬
‫‪ — ٦١٧‬لكف وسويا افب‪ .‬بمل الصلوات ثخوا من صلأتت‪5‬م‪ ،‬ولك‪ 0‬يوحئ‬
‫‪٤٩٠‬‬ ‫العثئه ثني ضقثبمخأ ثسا‬
‫‪ — ٦١٨‬اإ‪ 0‬الناس عد صلوا وأحذوا مصاجعهم‪ ،‬ؤإيآكم لن ثزالوا ق صلاة ما‬
‫‪٤٩٠‬‬ ‫انتظرني الئلاهء‬
‫وأسم أشد ينحيلأ للعصي‬ ‫‪ — ٦ ١ ٩‬كاف رسول‪ ،‬اش‪ .‬أثد ينحيلأ بلقم‬
‫‪٤٩٠‬‬ ‫منئ‬

‫‪ - ٦٢ ٠‬لكف زنوو افِ ‪.‬إذا كأ‪ 0‬اح‪1‬رذلألئلأة‪ ،‬نإدا كا‪ 0‬اليرئ نيل‪٤ ٩ ١ ......‬‬
‫‪٤٩١ ......‬‬ ‫عن‬ ‫علبجم ثنيتم‪ ،‬أمزاء تفعلهي‬ ‫‪• — ٦٢١‬إمتا‬
‫‪ُ - ٦ ٢ ٢‬تكول علبجم أمراء من ثنيي يزئروف الصلاة‪ ،‬ضر لغي* ‪......‬لأااا‪.‬ا‪٤٩١ .‬‬
‫‪،‬لإذاّالأازضنغهلم ‪.‬؛؛؛؛؛‪٤٩١ ..‬‬
‫‪٤٩١٢‬‬ ‫ثاب ثصائل الفلاة‬
‫‪٤٩١٠‬‬ ‫القفل ‪jjSii‬‬
‫ساضنملهمجا»‪.‬ب‪.‬ى‪.....‬س‪^..‬؛‬
‫‪٤٩١٠‬‬ ‫‪«- ٦٢٠‬ننءنلاليرشئخ‪ J‬ا‪-‬لآقاا‬
‫‪« - ٦٢٦‬ثممامول فكي نلأتكه بالثل زنلاظ ُاتيار»‪.............ّ....‬؛ّ‪..‬؛ّ ‪٤ ٩٦٠‬‬
‫^‪ - ٦٢١‬امن صل صلاة الصح يهول ذمة اممب‪ ،‬هلاثطلقكر اض من ذمته^؛؛‪٤ ٩٦٠ . ٠‬‬
‫‪® — ٦ ٢٨‬لوثنلم الناس ما ق النداء والمس الأوو‪ ،‬ثم لر' نجدوا إلا أ‪ 0‬ثنتهموا‬
‫‪٤٩٦‬‬ ‫ظهلأنثهئوا»‬
‫‪* — ٦٢٩‬ليس صلاة أمل قل المتاشن من الصم والعناء® ‪٥٠ ٠ .....................‬‬
‫‪® - ٦٦٠ ٠‬من صل العثاءِفي خماعة هكأئإ قام نضم‪ ،‬الض* ‪٥ ٠ ٠ ......................‬‬
‫محمموا‪،‬س؛ئةالس‪1‬بيح‬ ‫لن‪،‬‬
‫‪َ® - ٦٣١‬لأ؛لإكلم ‪ ^١^١‬م انم ضلابمأ امب»‪٥ ٠ ٠ .......................‬‬
‫ؤ‪ِ 4‬في ^‪،-<1‬‬ ‫‪< - ٦٣٢‬رلأ هم امحاب م انم‬
‫‪٥٠١‬‬ ‫انمئاة»‬

‫‪* - ٦٣٣‬جثونا ص ضلأة اونطى؛'تلأة ام‪ ،‬نلأ الهُيوم وثورهم‬


‫‪٥٠١‬‬ ‫ناتا»‬

‫‪٥٠٣‬‬ ‫اضناكانج‪,‬‬
‫‪٥٠٣‬‬ ‫؛مأ‪«-‬ضلأةالننطى ضلأة النفر))‬
‫‪ - ٦٣٥‬راتشهدة نلأتئ الم زتلائئ النهار)) ‪ّ...........‬بّ‪..................ّ.‬؟‪.‬ه‬
‫‪٥٠٤‬‬ ‫الثقل الثاك‬
‫‪٥٠٤‬‬ ‫‪— ٦٣٦‬الصلاة الونش صلاة الظهر‬
‫^‪— ٦٣١‬كاف رنوو اض‪ .‬يصل الظهز باقاجزة‪ ،‬ولم‪°‬تكن يقل صلاة أثد عل‬
‫‪٥٠٤‬‬ ‫أءنخاُب‪،‬نئوو اش‪.‬مها‬
‫‪٥٠٤‬‬ ‫‪ — ٦٣٨‬الصلاة الونش صلاه الصنح‬
‫‪« - ٦٤ ٠‬تن عداإل ضلأة الئيح عدايزوالإيقان‪ ٠ ٠ ّ ّ .‬؛ ؤ ‪ ..... ٠.٠‬ؤ ؤ ‪ ٠٠‬ؤ‪ .‬ؤ ؤ ؤ ؤ‪٥ ٠ ٤....‬‬
‫‪٥٠٧‬‬ ‫َأث الأذان‬
‫‪٥٠٧‬‬

‫ؤ ‪٥ ٠ ٧... ٠٠ ٠١‬‬ ‫‪ -٦ ٤ ١‬ذووا النات ؤالنائونن‪ ،‬مئكئوا البجود ؤالنقازى؛‬


‫محأجدأنَلأبمهاه‪،‬أجد‬ ‫‪٠- ٦٤٢‬اقل‪ :‬اشُأ‪:‬لإ‪،^^١،‬اشُأمحن‪،‬‬
‫‪٥٠٧‬‬ ‫أللأإلةإلأاممبم)ا‬
‫‪٥٠٧‬‬ ‫انحل اش‬
‫‪(^- ٦٤٣‬؛ الأَذائ م مد زئوو آض‪ .‬وني وم‪ ،‬ذالإط وة وة ‪٥ ٠ ٧......‬‬
‫ئ‪،‬ؤالإئفنحنيةمح‪٥٠٨ ...‬‬
‫‪ - ٦٤٠‬أمموو‪ :‬افُأكت‪ ^^١ ^ ٥١ ،‬افُأهثزلإ‪ ٩‬م‪P‬مموو‪:‬‬
‫‪......^ Nl^l^yU‬أ‪٥٠٨ .....................‬‬
‫‪ j‬ثيء من الئواتإلا و ضلأة اشم»‪ .‬ؤ‪ .‬ؤ ؤ‪ ّ .ّ ّ ........‬ؤ ّ‪٥ ٠ ٨ .‬‬ ‫‪« - ٦ ٤ ٦‬لأ‬
‫‪٥٠٩‬‬ ‫‪«- ٦٤٧‬إداأذ؛ثمحثل‪ ،‬ئداأسئ‪1‬خدز»‬
‫‪ — ٦ ٤٨‬اإ‪ 0‬أحا صداء ثد أدف‪ ،‬نمى أد‪ 0‬قهويقيم'؛ ‪٥ ٠ ٩ ٠......ّ ّ ّ ّ ّ ٠ ٠٠ ٠... ١ ٠. ٠......‬‬
‫‪٥٠٩‬‬ ‫اشتل الثاث‬
‫‪ — ٦ ٤ ٩‬كال المنلموف حى ^‪ ١^٠‬ا‪1‬ديته هشعول ء؛ث>صرو) لأصلاة‪٥٠٩ .............‬‬
‫‪ ١^٢ — ٦٠ ٠‬ثرزيا حق إل ثاء ‪ ، ٠٥١‬لقم؛ع بلال ئالق عليه ما نأيت ‪3‬لتؤدل يه® ؟ ‪٥ ٠ ٩ ٠‬‬
‫‪• - ٦٥ ١‬حزجت‪ ،‬مع اتير ‪ .‬لصلاة الصح‪١١٥ ،‬؛‪ ،‬لا بمر برجل إلا ئاداه‬
‫‪٥١٠‬‬ ‫بالصلاة‬

‫‪٥١٠ ........... ١١١ ^^ ١١‬‬ ‫‪ " ٦٠٢‬الصلاه ح؛ر مى الئوم• ثأمره عمرأف محتلهاِفي‬
‫‪ ~ ٦ ٥٣‬أف رثول‪ ٠٥١ ،‬ه أنر ^‪/‬؛‪ ٠‬أف قبمل أصمه ق أذنيه‪٥١٠ .....................‬‬
‫‪٥١٥‬‬ ‫باب محل الأذان يإجابت الوذن‬
‫‪٥١٥‬‬ ‫الثقل‬
‫م‪j‬ضأصا^انحميا‪............. ...........‬ة‪٥١٥ ......‬‬
‫‪* — ٦ ٥ ٥‬إذا نودي يلصلأة أدتز الن‪1‬طال له صزاط حس لاتنتع التاذين ‪٥١٥ . .......‬‬
‫جى ولأ إنس‪ ،‬رلأ ثيء‪ ،‬إلا ن هد له يوم‬ ‫‪ * - ٦ ٠ ٦‬لا بمنع مدى صوت‬
‫‪٥١٥‬‬ ‫المائة®‬
‫محمموا|ق‪،‬ئةاسسح‬

‫ُ‪,‬‬ ‫ُ‬ ‫ء‬


‫ءإذا سمعثم المؤذن فقولواثثل ما بمول‪ ،‬يم صلوا ؤآ ‪٥١٥ ...................‬‬ ‫‪٠٧‬‬

‫\مم اضُألإء ‪٥ ١ ٦ . ٠٠٠٠‬‬ ‫اضُأتيت‪ ،‬اضُأه ممال‬ ‫‪« -‬أدا قال‬ ‫‪٥٨‬‬

‫~ ا من قال ■؛_ ستغ الثواءت اللهم رب هذ‪.‬ه الدعوة التامة)‪٥١٦ ...............‬‬ ‫‪٠٩‬‬

‫بجث إذَا طلغ ‪ ،^١‬ثكا‪:0‬ثع الأَذال‪ ،‬ءإِل نخ أذا؛ا‬


‫‪٥١٦‬‬ ‫أنثك‪،‬‬
‫~ ‪٠‬من ثال ستغ المؤد‪0‬ت أفهد أف لا إله إلا اض رحيم لا _^‪ ،Li‬لة‪٥١٧١٠ #‬‬ ‫‪٦١‬‬

‫~ اثين م أدائي صلأْ‪ ،‬ثئ م أدائي صلاه) ‪..‬ؤ‪..‬ؤ‪.‬ؤ‪........‬؟‪....‬ؤ‪.....‬ؤ ‪٥١٧‬‬ ‫‪٦٢‬‬

‫‪٥٢١‬‬ ‫المنن اش‬


‫‪*-‬الإنامصامن‪،‬نالؤدئتوقن‪،‬اللهأأ‪3‬سدالأنثهذ\ؤ{و'هيى‪٥٢١ ....‬‬ ‫‪٦٣‬‬

‫~ لأمن أدف سع منتن محتسئا؛ كتتث ل ثراءه من ‪.... ٠١ ....... ،١^ ٧١‬؟‪٥٢١ .......‬‬ ‫‪٦٤‬‬

‫" ُبمجب ربك مذ واعي عنمِفي وأس نظن لكل يودل بالصلاة يبمل ‪٥٢٢‬‬ ‫‪٦٠‬‬

‫‪ -‬ايلأيه عل كثان ابماي* يوم القيامة• عبد أدى حن افه وحن مولاه)‪٥٢٢ ١ ٠. ٠٠ .‬‬ ‫‪٦٦‬‬

‫~ ءالمودن يعمر له مدى صوته‪ ،‬ؤيئهد له كل رمق ؤيابس)‪٥٢٢ ...............‬‬ ‫‪٦٧‬‬

‫~ ‪٠‬اث إمامهم‪ ،‬وائثد بأصعفهم‪ ،‬وامحئ• مزذنا لا يأحد عل أذانه أجزا) ‪٥٢٢ ....‬‬ ‫‪٦٨‬‬

‫‪« -‬الئهلمساإماولبم‪،،‬ؤ؛ذ‪:‬اثمارك‪،‬نأٍنزاث‪،‬ذقاتك‪،‬قاعفزفي»‪٥٢٣ .....‬‬ ‫‪٦٩‬‬

‫‪٥٢٣‬‬ ‫‪*-‬أيانها افهُزأئانها)‬ ‫‪٧٠‬‬

‫‪٥٢٣‬‬ ‫‪٠-‬لأيذضتبىالأدان والإقانة*‬ ‫‪٧١‬‬

‫الإأس‪ .٠ ٠.٠ .‬ؤ ؤ‪٥٢٣ ٠‬‬ ‫‪« -‬يكان لا رذان ‪-‬أز ق ‪ -٠^ ١٧‬الد‪.‬ثاءُ عند ‪١^١‬؛‪،‬‬ ‫‪٧٢‬‬

‫~ ائل ك؛ا يقولول‪٠ ،‬إدا ائثهأثا قتل مط) ا‪..‬ا‪......................ّ..‬ب‪٥٢٣ ..‬‬ ‫‪٧٣‬‬

‫‪٥٢٤‬‬ ‫الثقل اس‬


‫^^ايءبم؛ءات‬

‫‪* — ٦٧ ٤‬إف الش‪1‬طادا إدا نمع النداء يالصلأة يهب حص يكوذ ذكال \لثو‪<-‬اعُ ‪٥٢٤ .‬‬
‫‪— ٦٧ ٠‬إي!عند معاؤته‪ ،‬إذ أد‪ 0‬مؤذنة‪ ،‬ممال معاؤية كإ ئال مؤذته‪٥٢٤ ...............‬‬
‫‪®— ٦٧٦‬من ئال ذل سا مينا يحل اذةُ ‪٥٢٤ .....................................‬‬
‫‪- ٦٧٧‬كاذ^^؛‪ ١٥‬تبع^__‪« : Jli ،‬ؤأئالأناا‪٥٢٤ .... ٠٠٠ .....ّ......‬‬
‫تجةط‪،‬لضوثاهؤ‪..........‬ؤؤؤؤؤ؛لألألأ‪٥٢٤ ....ّ.....‬‬
‫‪٥٢٥‬‬ ‫‪- ٦٧٩‬كنانؤصُاضسأدانامس‬
‫‪٥٢٧‬‬ ‫َانمحالأذان‬
‫‪٥٢٧‬‬ ‫‪^١^١‬‬
‫‪ُ " ٦٨٠‬إف بلالا بمالي بليل‪ ،‬ثكلوا وافزبوا حس ينادي ابن أم مكتومءا‪٥٢٧ .........‬‬
‫‪٥٢٧ .... ١ ١ ١......................... ٠٠‬‬ ‫من شحورم أدان‬
‫‪٥٢٧‬‬ ‫‪# - ٦٨٢‬إدا ^^‪ ١‬دأذنأ زك‪ ،‬نر{ص ^^‪٠‬‬
‫‪« - ٦٨٣‬صأوا كإ وأيمؤق أصل‪ ،،‬لإذا حصزت الصلأ‪ 0‬ئلتودو ‪ ٣‬ئهونأه‪٥٢٨ ...‬‬
‫‪* — ٦٨ ٤‬اكلأ لثا الليل* • ثصل بلال ما قدر له‪ ،‬وثام وسرل‪ ،‬اش‪ .‬وأصحابه‪٥٢٨ ... ،‬‬
‫‪ ~ ٦ ٨ ٥‬إدا أهيمت‪ ،‬ا لصلاة ئلأ ثقوموا حص تروي ئد حزحت‪ّ....،‬اا‪........‬ؤ‪..‬ا‪٥٢٨ .‬‬
‫‪ — ٦٨٦‬ءإذا أقيمت‪ ،‬الصلاة ئلأ ثأثوثا سعوف‪ ،‬وأئوثا هثودز وعوكم التكينهء ‪٥٢٩ .‬‬
‫‪٥٢٩‬‬ ‫اكنلاكالث‪٠‬‬
‫‪® — ٦٨٧‬إف الئيطاذ أش بلالا وهوئايم يصل عأصجعث‪،‬ا ‪٥٢٩ ....... ١٠ ..............‬‬
‫‪٥٣‬‬ ‫‪، — ٦٨٨‬رحنلتان منثمثازِق أعناق ا‪،‬لودن؛ن للم‪.‬نلمارات صنامهم وصلاتم ا‬
‫‪٥٣٣‬‬ ‫بامحه انناجي‪ .‬ومواصع الصلاة‬
‫‪٥٣٣‬‬ ‫اشن‪،‬لالأئل‬
‫فرحةت‪1‬وا»سك‪1‬ءاسسح‬

‫محا‪،‬لإظش<جشُبمه‬ ‫بملأ‪-‬لءذخل‬
‫‪ - ٦٩١‬أل ننول افب ‪ M‬دخل الكب م وأتانه بن ئيد ومحاق بن طلئ‬
‫‪٥٣٣‬‬ ‫الخجص وبلال بن رباح‬
‫‪ — ٦٩٢‬اصلأ‪ِ0‬في ننجدى هدا ح؛و مذ ألف صلاة فينا سراه‪ ،‬إلا اثنجر‬
‫‪٥٣٤‬‬ ‫الخزام‪،‬‬
‫‪٠٣٧‬‬ ‫‪« - ٦٩٣‬لأتثئاوخاو إلاش ^^‪٠‬‬
‫‪ - ٦٩٤‬أمابتذبنج‪،‬وثنييزوصهثئيياضايت‪،‬و؛نؤىعلحوصي••••••• ^‪٥٣١‬‬
‫‪ - ٦٩٠‬كاف ائ‪.‬اق تنجد ماء كل ني‪ QU ،‬ززامحإ ئينل يه زيتثي‪٥٣٨ .‬‬
‫‪« - ٦٩٦‬أ‪-‬ب البلادإل اض نناجدثا‪ ،‬زأبمص البلاد إل اضأنناءها»‪٥٣٨ ..........‬‬
‫باضاهئظفياش»لأبؤ‪.....ّ.ّ.‬ؤ ‪...‬ا‪٥٤٠ .............‬‬
‫لألأزمحمنهٌظاأنناح»‪٥٤٠ ...‬‬ ‫‪- ٦٩٨‬‬
‫و‪،‬مةأبممئأَبممص ّّ‪...........‬ا‪٥٤٣ ....‬‬ ‫‪- ٦٩٩‬‬
‫‪ُ — ٧٠ ٠‬بلثءو‪،‬أئكمريدونأنسقلوا اثنحد‪ ،‬ا‪.‬ا‪ّ..‬ب‪..........ّ.‬؛‪..‬اا‪٥٤٣ ..‬‬
‫‪٥ ٤ ٥ ١٠٠٠‬‬ ‫ظهب اف ق ش م؛ لا ؤ إلا ه‪ّ ّ ٠ ّ ٠ ّ . ٠ ١..،‬‬
‫‪* —٧ ٠ ٢‬صلاة الرجل ل ا"إواعة معف عل صلاته ‪ ،3‬سه وؤ‪ ،‬نوته خمنا‬
‫‪٥٥٤‬‬ ‫صعمارر‬

‫‪« - ٧٠٣‬إدادخوأحوكبا‪1‬تجم‪ :‬الأهأتيفيأ;ناب‪،‬نءلث‪٥٥٩ ..........«،‬‬


‫‪« - ٧٠٤‬إذائ‪.‬مأحوكءسصمحملأن ىزاّّ‪٥٥٩ .....ّ....ّ...‬‬
‫\شييتوومح‪..............‬بب‪..‬ى؟هه‬ ‫‪- ٧٠٥‬كان‬
‫‪® —٧ ٠ ٦‬من شيع رجلا ينشد صالهاٍ‪ ،‬الئحد هنيمل® ‪.........‬ا‪........‬اؤ‪٥٦٠ ......‬‬
‫ههرساإوتىوعات‬

‫‪ُ "٧ ٠ ٧‬رمى أكل من هدة الئجرة المسه ملأذلأننجدياء ‪٥٦٠ ....................‬‬
‫‪٥٦٤‬‬ ‫دئنهاه‬ ‫‪ ~U ٠ ٨‬ررالراى ق اثنحي‪ .‬حطيئة‪،‬‬
‫‪ - ٧٠٩‬رر‪-‬هرصتقوأءوأش طهاثتؤةها» ء‪.............‬اا‪.‬اا‪٥٦٤ .......ّ...‬‬
‫^مإلاصلأيخقس‪٥٦٤ ....... ٠٠٠٠ .................‬‬
‫‪« - ٧ ١ ٢‬لس اضُ اليود ؤاكاتى‪ ،‬اقدرا مون ص نتاجد» ‪٥٦٧ ...ّ ٠....... ٠. ٠‬‬
‫موتصنضاسشاث‪٥٦٧٠٠ ..»1‬‬
‫‪ —٧ ١ ٤‬ءاجعلوا ق سوذكلم بى صلاتكم ولا ئتخدوها مورا® ‪٥ ٦٨ . ٠......... ٠.. ٠ ُ.٠.‬‬
‫‪٥٦٨‬‬ ‫اشنل الثال‬
‫‪٥٦٨‬‬ ‫‪® —٧ ١ ٥‬ماثئ المفرق والئرب قبله®‬
‫‪٥ ٦٨‬‬ ‫‪® -٧ ١ ٦‬اخثيوا ءاِذا أنثي آزصخب ئاتيووا بقفىإ»‪ ٠٠ .. ٠.....‬ؤ‪ ٠.‬ؤ‪ .‬ؤ‬
‫‪ "٧ ١ ٧‬أمر رسول افب‪ .‬سناء اثنجدفى الدور‪ ،‬وأذ يثظث ؤيطتب ‪٥٦٨ .......... ٠٠‬‬
‫‪ " ٧١٨‬وعن ابن عباس قاو‪،‬ت ثان‪ ،‬زسول‪ ،‬اممب ه• ررما أمرت سنييد ائثاجي‪.®.‬‬
‫ثال ابن عباس• ؤحرءئها كثا رحرئب اليود واشثارى• رواه ا؛وداود• • ‪٥٦٩‬‬
‫‪« - ٧١٩‬ثنأفزاط الشاقة أف شاش النازق اداحد» ‪...ّ..‬ؤ‪٥٦٩ ..ّّ.........‬‬
‫• ‪® - ٧٢‬عرصن عد أجورأم‪ ،‬حى المياه عترجها اوجل مى المنجي•* •••••• ‪٥٦٩‬‬
‫^^ينقامإلاكؤاضخمرالأامقم المائة®؛‪٥٦٩٠٠ ...........‬‬
‫‪« - ٧٢٣‬إدا ذ‪ 0‬الئيل‪:‬قناس اشجي ئاشهدوا لئ الإيإن*‪٥٧ ٠ . ٠.ّ .... ٠. ٠ ّ ..ّ . ٠ ٠.‬‬
‫‪® — ٧٢ ٤‬تش منا من حص ولا احتش‪ ،‬إف حصاة أم الصتام®‪.. ٠ ٠.‬؛ ّ‪٥٧٠ ّ ّ ٠ ّ ٠ ٠ ٠..‬‬
‫‪® - ٧٢٥‬زأث زئ‪ ،‬ء‪،‬ثلِفي أحنن صون؛* ••••••••••••‪٥٧٠ ......••..........••....‬‬
‫‪< - ٧٢٦‬ا محقي‪ ،‬ثز ندرى فيخ بجي اللآالأَش؟ ئلث‪ :،‬نني ق الكئازا>ت‪٥٧١ ...®،‬‬
‫قؤح ‪١٥‬؛‪• ،‬قءاةاسبيح‬
‫^)‪(m‬‬
‫‪® — ٧٢٧‬ثلاثة كلهم صامن قل اٌلب' رجل جرج عازياِفي نبتل اض‪٥٧ ١ ............. ،‬‬
‫‪ ® — ٧ ٢ ٨‬من حرج من سه متطهنا إل صلاة متكتوية‪ّ...‬اااّّ‪.‬ا‪... ١١١ ...........‬؟ ‪٥٧١‬‬
‫‪٥٧٢‬‬ ‫‪« - ٧٢٩‬إذا زذلمأ ير؛اض اف إ\و'ءه‬
‫* ‪® — ٧٣‬من آتى المنجد لثى؛ نهوحظه) لأ‪.......‬ؤ‪.......................ّ...‬؟‪٥٧٢ .‬‬
‫‪ُ " ٧٣ ١‬رب اعقرل ذنوبا‪ ،‬واقح ل أبواب رحمتاكء ‪٥٧٢ .... ١ ١ ١ ١ ١ ١. ١ ١. ١ ٠........ ١ ١ ١‬‬
‫‪ - ٧٣٢‬ش _ افه‪ ٠.‬ض ثاشي‪ .‬الأشثارِفي اكجد‪..‬ب ؤ‪ ..‬ؤ‪ .ّ ..‬ؤ‪ ..‬ؤ ؤ‪ .‬ؤ ؤ ؤ‪٥٧٣ .....‬‬
‫‪® — ٧٣٣‬إدارأيتم مذيبع أوساغِفى المسجدهقولوا• لاأرح افه ةثأودكا ‪٥٧٣ ......‬‬
‫‪ — ٧٣ ٤‬ش رمول افه س أذ ينقادِق ا‪1‬نجد‪ ،.‬وأذ ينشد يه الأثمار ‪٥٧٤ ...... ١١١‬‬
‫‪٥٧٤‬‬ ‫‪ — ٧٣٥‬ؤؤب المصائح عذ جابر‬
‫‪٥٧٧‬‬

‫بيمةزالإاي‪.................‬ؤ‪.‬ؤ‪.‬ؤ‪٥٧٧ ..........‬‬
‫‪ " ٧٣٨‬ش رئول اف‪ .‬أف يصلِفي تبمة مواُؤذت ل الرثلة دالمجرن؛ والمح؛‬
‫‪٥٧٧‬‬ ‫زقار‪-‬ثةالزيق‬
‫‪® - ٧٣٩‬طواِفي ص الغنم‪ ،‬زلامحلوا و أظان الإيلء ‪٥٧٧ ....... ١١٠ .........‬‬
‫محات‪ ،‬اتيرثامح‪.‬ينها اتج زالثئغ ‪٥٧٧.١١١‬‬
‫‪ - ٧٤ ١‬إف خوا من البجود تأل‪ ،‬اي أي البقاع نحت؟ مكث‪ ،‬محه زئاو‪:‬‬
‫‪٥٧٨‬‬ ‫*أنأكئ حك‪ ،‬مح‪،‬ء جنحئ(‪*،‬‬
‫‪٥٨١‬‬ ‫القفل الثالث‬
‫^لألإرسعث»ه‪،‬أوسألم‪.‬ه^‪٥٨١ ................‬‬ ‫‪®— ٧٤٢‬مزجاء‬
‫‪® "٧ ٤٣‬يأمحا عل الناس رمان يكون حد‪.‬يثهلم ق مشاحي‪.‬هام ق أمر دثاهمء ‪٥٨٢ ......‬‬
‫‪ - ٧٤٤‬كنت ناع و اثنجد‪ ،‬ئحصش زجو‪ ،‬ثظزت يإذاص عتز نن ا‪-‬وظاب‪٥٨٢ ..‬‬
‫‪— ٧٤٥‬شصئ‪J‬ئفي‪J‬احتة النجد سش الثطنحاء‪٥٨٢ .........................‬‬
‫ِفيالئلأة‪،‬هإِياتاحيتثة)) ‪٠٨٢ .........................‬‬ ‫‪- ٧٤٦‬‬
‫‪ ،٥١‬هينظر‪ ،‬يمان‪ ،‬رسول‪ ،‬اطه‬ ‫‪ "٧ ٤٧‬إ‪ 0‬زجلا أم قوتا بني‪،‬ي) القبله‪،‬‬

‫‪ —٧ ٤٨‬احتس عنا رسول‪١^ ،^< ١٥ . ، ٤١١ ،‬؛ ص صلاة الئح‪ ،‬حى كل‪.‬وا ثراءتم‪،‬‬
‫محض‪.....ّ....‬ااّ‪............ّ....‬ؤ‪..‬ؤ‪..‬الأ‪.‬آ‪٥٨٣ ....................‬‬
‫‪# — ٧٤٩‬أعود يافه العظيم‪ ،‬وبوجهه الكريثر‪ ،‬رثلطانه الهل<يم‪ ،‬مى الثنطان‬
‫‪٥٨٤‬‬ ‫اوجيم))‬
‫‪« - ٧٥ ٠‬ال!هأ لا محز قتري زننا بمي‪ ،‬افثد عفث ‪ ،٥١‬م ي اقدوا موز‬
‫‪٥٨٤‬‬ ‫أياتهي تناجيه‬
‫‪ - ٧٥ ١‬كاف البق‪.‬بمس الئلأة ن‪ ،‬الخفان‪...‬ؤ‪....‬ؤ؛‪ّ.........‬؛؛ّّ‪٥٨٤ .....‬‬
‫‪# — ٧٥٢‬صلاه الرجل ‪ ،3‬ثته يصلأة‪ ،‬وصلائه ‪ ،3‬منجد المائل يحمس ذبمبأواِ‬
‫‪٥٨٤‬‬ ‫«ثلأة»‬

‫‪— ٧٥٣‬أي منجد وضع ؤ‪ ،‬الأرضأول‪،‬؟ ثال‪# !،‬النجد الحزام‪........ ،،‬؟‪٥٨٥ . ١١١١١ .‬‬
‫‪٥٨٨‬‬ ‫ثاب الثر‬
‫‪٥٨٨‬‬ ‫المضل‪ ٧^١‬لأ‪..‬ااا‪:٠............‬‬
‫‪— ٧٥٤‬نأيت‪ ،‬زمحول‪ ،‬اللب يضزرِ‪ ،3‬ثويت‪ ،‬واحي‪ .‬مثتملأ له ل‪ ،‬بيت أم تنمه‪٥٨٨ ....‬‬
‫‪« - ٧٥٥‬لأه‪،‬أظ‪.‬ىإ‪ ،3‬الثزُت‪ ،‬الناجي ليل م قاثه منه ثتيءٌ ا ‪٥٨٨ ..........‬‬
‫‪# — ٧٥٦‬مىصلإٍ‪،٢^،‬واحي‪.‬دليئالم‪،‬ثيرثطزمه‪٥٨٨ •..•.•• ٠٠٠ .......... ١٠٠١١ . ،،‬‬
‫‪# - ٧٥٧‬ادمواحبشسإز‪،‬أبمجهم‪،‬وأتؤقبأ؛بجاقأبمجهم‪٥٨٨ ..........‬‬
‫شحممو‪،،‬قك‪1‬ةاسسع‬ ‫لن‪،‬‬
‫‪، — ٧٥٨‬رأميطي عنانزاننك هدا؛ ئإيه لاثرال ثمحاؤيرْ ؛*رص ي‪ ،‬ق صلاق ا ‪٥٩٢ .....‬‬
‫‪ " ٧٥ ٩‬أني"ي برثول اّ؛ ‪ .‬يروج '؛وه ئيسه ثم صل فيه ‪ ١ ١ ١ . ٠ ٠‬؟ ؟ ‪٥٩٢ . ١ . ١ ١ . ١ . ١ .‬‬
‫‪٥٩٢‬‬ ‫اشتل اش‬
‫• ‪1 - ٧٦‬و وجو أصيد‪ ،‬أياصلِفي افميص الواجب؟ ظ'' *مم‪ ،‬وارووه ولو‬
‫‪٥٩٢‬‬ ‫بشزكة»‬
‫‪« - ٧٦ ١‬و "‪( 15‬؛ ضز زم ثني وزة‪ ،‬نون اضَ لا مل ضلأة زم ثني‬
‫‪٥٩٣‬‬ ‫إزاتةأا‬
‫‪« - ٧٦٢‬لأملهخاثضللأ جماره ‪........‬االأّلأّ‪........‬لأ؛ؤؤلألأ‪..ّ.‬؛ّ‪.‬ب‪٥٩٣ ..‬‬
‫إزات؟ ئال‪« :‬إذا كا‪ 0‬الدزغ نابغا‬ ‫‪ - ٧٦٣‬أمحل الزاة ‪ j‬ينع زخماربز‬
‫‪٥ ٩٣‬‬ ‫بمر ظهور ثدمهاء‬
‫‪ — ٧٦ ٤‬أو رسول اض‪ .‬نش عن الثد‪.‬و ق الصلاة‪ ،‬وأف يمر الرجل ئاْ ‪٥ ٩٨ .. ٠. ٠ ٠‬‬
‫بماض‪٥٩٨ ............... .،‬‬
‫‪ُ — ٧ ٦ ٦‬إف جؤثل أيانج‪ُ ،‬أ'ّمفي أف فيهكا هن‪.‬راه‪٥٩٨ .ّ.................. ١٠٠٠٠١ .......‬‬
‫‪* — ٧٦٧‬إدا صل أ‪<-‬اوكم ملأ يضع ينلنه عس يمينه ولا عى يثارْ ككو‪ 0‬عن‬
‫‪٥٩٩‬‬ ‫يمم) ءارْا‬
‫‪٦٠٢‬‬ ‫المضل الثالث‬
‫عل حصبمرثنجد علته‪٦ ٠ ٢ ..... ٠٠ ........‬‬ ‫‪ - ٧٦٨‬يحك عل السل‪ .‬ئزأيته‬
‫‪- ٧٦٩‬نأ‪:‬تتنو‪J‬اض‪.‬بجخايانثشلأ‪ّّ.‬ب‪......‬لألأ‪٦٠٢ ...........ّ.......‬‬
‫‪ — ٧٧ ٠‬صل جابر ل إرار عي‪ .‬عمده من مل مماه ؤتتابه موصوعة عل اإثجّ_ا ‪٦٠٢ ...‬‬
‫‪ — ٧٧ ١‬الصلاة ق الثومحت‪ ،‬الواحد سنة‪ ،‬كنا معئه ئع رمحول افه‪ .‬ولا يعاب‬
‫‪٦٠٢‬‬ ‫هلتا‬
‫جرد<ء‪1‬ت‬

‫‪٦٠٦‬‬ ‫باب‬
‫‪٦٠٦‬‬

‫‪ - ٧٧٢‬لكف البي ه يعدوإل اشنل والثنزه تئ يديه‪ ،‬نحمل ومصب يالتنل‬


‫‪٦٠٦‬‬ ‫;ئ دل‬

‫‪ - ٧٧٣‬زأت زثول افب‪ aLj .‬نمالآبمبيِفي قه وا؛ من أذم ‪٦ ٠ ٧ ............‬‬


‫‪ "١^ ٧ ٤‬أف اللمي‪ .‬كاف يعرص واحلتة هبمل إليها ب‪.‬ؤؤؤ‪.‬ااا‪٦١١ ••.••.••.ّّ........‬‬
‫‪* - ٧٧٥‬إدا وصع أحدكم يديه بثل موحرة الرحل® ••••••••••••••••••••••••• ‪٦١١‬‬
‫‪«- ٧٧٦‬م‪:‬يمالماث‪:‬لأ‪:‬ذي لإظاء‪،‬صأنضمحنيالأ»‪٦١٢ ..‬‬
‫الأاس» ‪٦١٢ ......................... ٠٠٠‬‬ ‫‪« - ٧٧٧‬إدا‬
‫‪٦١٢ .‬‬ ‫ص‪،‬محذِك نل‬ ‫‪iJ;»-UUA‬؛_؛‬
‫‪ - ٧٧٩‬كاف اللمي ه بمل ثى النل وأنا منرصه محنه يمح‪ ،‬القبلي لكءبماض‬
‫‪٦١٢‬‬ ‫ايازة‬
‫^صؤ‪1‬ايجدكمئامحماؤ؛؛؛؛؛‪٠.....‬؛لإبلأ‪٠‬لألأ ‪٦١٢‬‬
‫‪٦١٢٠‬‬ ‫المضل اش‬
‫‪.....‬ا‪ّ....‬مأاآ‬ ‫‪ — ٧٨ ١‬رإداصل ئيوئب ثامينل تلماءوجهه قسا ‪٠٠ ......‬‬
‫ئخ؛ نو‪.‬و‪ ،‬؛ئها*‪ّّ.ّ....‬لأّّ‪....‬ؤ‪...‬؛لأالألأ‪.‬لأ‪...‬بببّ ‪٦ ١٣‬‬ ‫‪ - ٧٨٢‬ءإذا‬
‫‪ - ٧٨٣‬ما رأس رسول افه هأ ينل إل عود ولا عمود ولا فجرة ‪٦١٣ •••••••••....‬‬
‫‪ — ٧٨٤‬أثاثا رسول‪ ،‬افب‪ .‬وثخن ق تائية تنا وتعة عثاس‪ ،‬ثقل ق صخزاء‬
‫‪٦١٣‬‬ ‫ليشيخ‪:‬ذئه ئلأة‬
‫الصلاة ثيء‪ ،‬واذرءوا ما انتطنم‪ ،‬ثإما هوفأطاناا ‪٦١٤ ..........‬‬ ‫‪— ٧٨٥‬‬
‫قوحةت‪1‬دامل‪1‬أاسسح‬ ‫لن‪،‬‬
‫‪٦١٤‬‬ ‫الثقل!_‬
‫‪ " ٧٨٦‬كئت‪ ،‬اتام بئ يدي رمول افب‪ .‬ووجلأي ِفي دك‪ ،‬قإذا سجد‬
‫‪٦١٤‬‬ ‫ثمفت رجؤ‬
‫‪ " ٧٨٧‬ألوبملم أحدكم ماله ل أف يمربيث يدي أخته ثنرصاِق الصلاهء‪٦١٤ ......‬‬
‫‪ " ٧٨٨‬لن ينلمم المار تئ يدي امحل مادا عليه لكاف أف كتص يه حترا من أذ‬
‫‪٦١٤‬‬ ‫يمر ُيرق يديه ‪٠. ٠ ٠. ٠ ٠ ٠‬‬
‫‪* - ٧٨٩‬إدا ضل أم إل عي المح؛ ءاِنت فلمع ج الخإر والخنزيث‬
‫‪٦١٤‬‬ ‫وامحودي*‬
‫‪٦١٥‬‬ ‫فهرس الأتان‬
‫‪٦٣١‬‬ ‫فهرسالأحاديثوالآ‪،‬ار‬
‫‪٦٧١‬‬ ‫فهرس الفوائد‬

‫‪٧٠٧‬‬ ‫نهرس الموضوعات‬


‫ممحجمحم‬

You might also like