You are on page 1of 122

‫الرمل ‪.

‬‬ ‫الرمل‬
‫الدكتور عبد الله عبد الرازق مسعود السعيد‬
‫ديوان الأزاهبر الثلات‬

‫شعر‬

‫الدكتور عبد الله عبد الرازق مسعود السعيد‬

‫نظمان مبتكران في الشعر العربي‬

‫(مزيد الكامل ومنقوص الرمل)‬


‫ديوان الأزاهبر الملات‬
‫شعر‬

‫الدكتور عيد الله عيد الرازق لمسعود السعيد‬

‫نظمان مبتكران فيالشعر العربي‬


‫(مزيد الكامل ومنقوص الرمل)‬

‫‪١‬صح‪.‬د‪",‬؟‬
‫ت‏ه‪.2‬‬
‫"‪5‬‬

‫أمامة أحمد الجاع‬


‫الإفءؤ‬
‫لكل نفس طاهرة‬
‫ولكل أم صابرة نحفظ الصحة‬

‫وعينها عليها ساهرة‬


‫وإلى ابنتي أمعلاى ذات السناء‬
‫ووالدتها وإخوتها الأعراء‬
‫أهدي ديواني هذا‬
‫عبد الله‬
‫رقم الإيداع لدى دائرة المكتبة الوطنئية ‪579١/1/0١٠٠‬‏‬
‫‪114‬‬

‫السعيد ‪ ,‬عبد الله عبد الرراق‬


‫الأزاهير الثلات ‪ /‬عبد الله عبد الرزاق مسعود السعيد ‪_.‬عمان ‪ :‬المؤلف ‪0١٠٠ ,‬‏‬

‫() ص‬
‫ر! ‪5/7 :‬اة‪/١‬؟"‪٠0/‬‏ ‪.‬‬
‫‪/‬لسعر العربي ‪ //‬العصر الحديث ‪/‬‬
‫الواصفات ‪ :‬ا‬

‫ثم إعداد بيانات الفهرسة والتصنيف الأولية من قبل دائرة المكتبة الوطنية‬
‫رقم الإجازة المتسلسل ‪05460١/5/0١٠٠‬‏‬
‫مزيد الكامل‬
‫متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن‬
‫(ثماني تفعيلات)‬
‫متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن‬

‫متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن‬

‫رع(‬
‫مزيد الكامل‬

‫ب ‪ + )" -‬فعلن”‬ ‫(ب ب‬


‫(متفاعلن ؛)"‬
‫‪1‬؟‬
‫)ب‬‫؛ب‬
‫(ب‬

‫الكامل التام‬
‫رمتفاجن ‪ )1‬؟‬
‫الا‬ ‫ل ‪#4‬‬ ‫لش‬ ‫للش‬‫أ‬

‫تصميم هذا الشعار للأستاذ الدكتور فواز صبح الله حمد الراميني‬
‫‪« #2‬ه»ج>»‬

‫اساكساءنسة‬
‫بقام ‪ :‬أحمد الجدع‬

‫الحمد للهوالصلاة على رسول الله أمابعد ‪..‬‬


‫الثمانينيات من القرن الماضي‬ ‫ئل‬
‫ودامنذ‬
‫أسعي‬
‫عرفت الدكتور عبد الله ال‬
‫(‪ )6841‬عندما أنشأنا مشروعنا للنشر ونشرنا له عددا من الكتب العلمية التي برعفي‬
‫إخراجها مطابقة لقيم القرآن الكريم وإشاراته العلمية ولنصوص الأحاديث الشريفة‬
‫المتعلقة بالإشارات الطبية ‪.‬‬

‫نشرنا له من الإعجاز الطبي فيالأحاديث النبوية الشريفة (خمسة أجزاء)‬


‫والإعجاز الطبي في القران الكريم (جزءان) ‪ .‬وفي تاريخ العلوم الإسلامية نشرنا له‬
‫المستشفيات الإسلامية من العهد النبوي حتى العصر العثماني ‪ .‬وكتاب رسالة‬

‫المساجد وأبحاث فيصحة الإنسان والبيئة ‪.‬‬


‫وفي أثناء احتكاكي به علمت أنه شاعر ‪ .‬وعندما أهداني دواوينه المطبوعة‬
‫سىلام وأهله ‪.‬‬
‫لرإعل‬
‫اغا‬
‫عرفت أنه شاعر إسلامي ‪ .‬يحب الإسلام وأهله ‪ .‬وي‬
‫ويحترق ألاا همفيه منظلم وظلام ويتحرق شوقا لعودة الإسلام سيدا مهيمنا‬

‫ظ‬ ‫ظاهرا‪..‬‬

‫وتابعت الدكترو عبد الله فاغرا ومؤلفا فوجدته في كل أعماله إسلاميا ‪0‬‬

‫يحيديميناًبقدرنملةولايتجهيساراًقيدأنملة !‬
‫الإسلاميين المعاصرين ‪ .‬ولا‬ ‫اء‬
‫بجم‬
‫ديمع‬
‫أه ف‬
‫لت ل‬
‫ارجم‬
‫أحببته وقدرته ‪ .‬وت‬
‫زال في خاطري أن أترجم له بأوسع من ذلك » ولا زلت امل أن يحتل مكانة بين‬
‫شعراء الدعوة الإسلامية المعاصرين الذين نعمل على ترجمتهم في الطبعة الجديدة أو‬

‫المعروف ‪..‬‬ ‫بننا‬


‫ام‬‫تدة‬
‫كمجد‬
‫ال‬

‫لا يتوقف الدكتور عبد الله عننشاطه في التأليف رغم تقدمه في السن ‪ ..‬ولا‬
‫عجب ‪ .‬فكثير منالمفكرين والأدباء كتبوا أروع إنتاجهم بعد تقدمهم في السن ‪ .‬وبعد‬
‫أن تعمقت أفكارهم واتسعت أافاقهم ورأوا الحقائق بنور عقولهم أجلى وأوضح‬

‫فصاغوها بأسلوبهم أحلى وأروع ‪.‬‬


‫وتوالت دواوين الشاعر وإبداعاته ‪ .‬واتسع أفقه وأخذ ينظر إلىالشعر بعين‬
‫الفاحص الناقد بعد أن صاغه بقلبه النابض ‪ ..‬نظر إكىأوزان الشعر العربي فأدرك‬

‫بحسه أن البحر الكامل يحتل عرش الشعر العربي الحديث ‪ .‬وأن سبب هذا‬
‫الاحتلال ما امتاز به هذا البحر من امتلائه بالحركة ‪ .‬فقد وافق هذا الامتلاء‬
‫الحركي للكامل ما تمتلئ به حياتنا المعاصرة من حراك لا يتوقف ومن تدفق مستمر‬

‫طيع‬
‫تتى‬
‫سح‬‫يبحر‬
‫ومن عواطف جياشة ‪ ...‬فمال هذا الشاعر المبدع إلى توسيع هذا ال‬
‫أن يحتوي هذه الحركة التيلاتهدأ فيعصر كله حراك وعراك ‪ .‬فإذا كانالخليل قد‬
‫جعل لهذا البحر ثلاثين حركة فليتقدم شاعرنا ليزيد فيهذا الكم الحركي فأخرج لنا‬
‫شكلاًجديداً للكامل بزيادة تفعيلة فيصدره وأخرى فيعججزه ‪ .‬فبعد أن كان ست‬

‫تفعيلات جعله ثمان ‪ .‬وبعد أن كان ثلاثين حركة جعله أربعين ‪ .‬فأصبح الكامل‬

‫حنركات ونويه من الاتتعالات‪.:‬‬


‫ذلك أكقر اتساع وأكقر قابلية‪1‬ذاودل ه‬
‫هلزاد الدكتور عبد اللهبحراإلىبحور الشعر العربي ؟ أمطورفيبحر من‬
‫بحورنا المعروفة ؟‬
‫كان الشعراء العرب ينظمون على البحر الكامل بتفعيلاته الست فيسمون ما‬
‫ولو قشواقيا ‪ +‬افاذا‪ .‬اتقتميوة تق انيع تيوه كاوه ‪ 451‬قروا علق ‪:‬فلات‬
‫ور ا فإذا جعلوة على تفعيلتين سوه مفهوسا » فاذا جعليوه‬ ‫طموه‬‫قت س‬
‫ميلا‬
‫تقع‬
‫ظ تتعرلة و اعدة بسهوة موهدا ‪.‬‬

‫والدكتور السعيد بزيادته تفعيلتين لفت أنظار أهل النقد الأدبي » فالأستان‬
‫فقد سماه يدا‬ ‫الدكتور زهير أحمد إبراهيم وضع لمافعله الدكتور انعقياخديدا‬

‫(مزيد الكامل) وهو بهذه التسمية يعترف بأن الكامل كان كاملا (وافياً) وأن عمله‬

‫فيه إنما زهيوادة مقدرة وضرورية ليلائم العصر الذي يزداد حراكا يوما بعد يوم‪1‬‬
‫وربما ساعة بعد ساعة ‪ ..‬وقد يكون لحظة بعد لحظة ‪.‬‬

‫للذكقو أج معتير ها السين ورا جديدا ‪ +‬ولغهره أن يفير تحير مطورا ؛‬

‫وفيكلاالاعتبارين فخرللشاعر الذي أضاف جديداً ‪ .‬وعرف بحسه المرهف حاجتنا‬


‫وحاجة عصرنا لهذه الإضافة ‪.‬‬

‫تحية للشاعر المبدع والعالم البصر والمؤمن المجاهد عبد الله عبد الرازق‬

‫السعيد‪ .‬ولا زلناننتظرمنهإبداعا بعدإبداعفهولهأهلوهو به جدير ‪.‬‬


‫اني من ذي القعدة ‪17145‬ه‬
‫عامالنثفي‬
‫الموافق للسادس من كانون الثاني دام‬
‫ديوان مريد الكامل‬
‫نظم مبتكر في الشعر العربي‬
‫بقلم ‪ :‬أحمد جب ‪02‬‬

‫منذ كان الشعر العربي بقوافيه الحرية بالاحترام ‪ .‬وموسيقاه التي تحاكي‬
‫أعذب التفمات بتفميلاقها المتقاينقة الى‪.‬حن الاعجاز ‪.‬مها كعل للضناك سخرا وقفيرا ‪.‬‬
‫وجرساً يأخذ بمجامع القلوب اولألباب ‪ .‬ويسبي العقول والأفهام ‪ .‬وينقل السامع إلى‬
‫جوزاء النشوة الحالمة شدوا وإيقاعاً ‪ .‬وحديث ملائكة فيغاية الروعة ‪ .‬والخليل بن‬
‫أحمد الفراهيدي يوزع التقاسيم لتنساب على عود الزمن ألحانا وتراتيل ‪ -‬كالأنسام‬

‫الربيعية ‪ -‬بيُسر وطلاقة علىأجنحة الجمال والحسن ‪ .‬بخفة ورشاقة ‪ .‬وبيانيبلغ‬


‫عنان السماء ‪ .‬ويرفلٌ فيرياض الطبيعة الغناء ‪ .‬بديمومة وامتطاء لمتن الزمن ‪ .‬بما‬
‫يربو على قلاقة عضن قرفا » دون أن يستطيع أحد مساسه ‪ 5‬أو تغيير شيء منه ‪ .‬وإن‬

‫جاءت المدارس الحداثية ‪ .‬التي لم يستطع أتباعها ومريدوها أن يخلخلوا فيبنائه‬

‫المقتين ‪ .‬أو يضيفوا إلىعمارته شيئا على الإطلاق ‪ .‬حتى كان (الدكتور عبد اللهعبد‬

‫الرازق مسعود السعيد) طبيب الأسنان ‪ :‬العالم الشاعر الأديب الموسوعي في الفكر‬
‫والثقافة بابتكاره الجديد ‪ .‬إن أضاف إلى “البحر الكامل” تفعيلتين أخريين ‪ .‬واحدة‬
‫فيصدر البيت ‪ .‬والأخرى في العجز ‪.‬‬

‫‪ 6‬كاتب وشاعر ومؤلف وله حوالي ستة وثلاثون كتايا ‪ .‬حائز على ليسانس اداب من حامعة دمشق ‪/159١‬‏ والدبلوم‬

‫العالى فى الدراسات الإسلامية ‪ /‬القاهرة سنة ‪ . 7/1491‬عضو الهيئتين التأسيسية والإدارية لاتحاد الكتاب والأدباء‬

‫ئة الإدارية للرابطة الوطنية للتربية وتعليم الأطفال ‪ /‬عضوفيجمعية المكتبات الأدرنية ‪.‬‬
‫يعضو‬
‫ليينه‪/‬‬
‫اردن‬
‫الأ‬

‫‪١ ٠‬‬
‫وهذ الزيادة التي أحدثت دويا مهيبا فيعالمالشعر العربي الأصينت ونين‬

‫التقليدي كمايزعم دُعاة التغريب ‪ -‬أو الكلاسيكي كما تجاسروا ‪ .‬أتوفاصحوا ‪.‬‬
‫فأفصحوا عما يجول فينفوسهم ‪ .‬لأنهم عجزوا عن نظم قلائده المنضّدة ‪ .‬أو بلوغ‬
‫ليتارجديد‬
‫مرتبته السامية ‪ .‬أإوتقان موسيقاه الملائكية الشجية ‪ .‬فانساقوا فايت‬
‫والحداثة ‪ .‬ومادعوه أخيرا ب(قصيدة النثر ‪ . )!! .‬ولست أدري كيف يجتمع النثر‬
‫المنفلت من العقال والشكل والموسيقى بالنظم المقفى اللوزون السبوك وفق البحور‬
‫الشعرية واللوسيقى الرنانة الساحرة فيقالب واحد ‪ ..‬؟! !‬
‫ولسحر الحلال ‪.‬‬
‫وليتهم استطاعوا إضافة شيء إلى الجمال الموشى بالفتنة ا‬

‫كما فعل الدكتور عبد الله السعيد ‪ .‬وأبدع بإضافة تفعيلتين إلىالبحر الكامل ‪ .‬الذي‬
‫نجم عنه بحر جديد هو (مزيد الكامل) ‪.‬‬
‫وليس ذلك فحسب ‪ .‬بل أيدوعزّز هذا الواقع الجديد ‪ .‬فنظم على ‪ -‬مزيد‬
‫كاللآلئ التي تزينها الأقمار دفييوانه الجديد “مزيد الكامل” ‪.‬‬ ‫ئد‬
‫صلا‪-‬‬
‫قكام‬
‫ال‬
‫هذه التحفة الجديدة الرائعة بحاجة إل الاطلاع عليها وقراءتها ‪ .‬ليستفيد‬

‫منها الشعراء والبلغاء وأهل الثقافة والأدب أينما كانوا سيّما وأن الجاظية الشعر‬
‫كذم‪-‬ا جكاءت فايبه‬
‫لهذا الرجل الف‬ ‫وا‬
‫هيةدقد‬
‫شعرب‬
‫مانتعدلىاد الساحة ال‬
‫البي‬
‫وا‬
‫نفا حدرانه ‪:‬يتكرح يويكن القرون الاقية حرنيت غارف الةلعاودقلل مييزة قو‬
‫عاللىعلم الوفير ‪ .‬والفهم العميق للشعر العربي فينفس الدكتور السعيد ‪ .‬حماه‬
‫الله‪ .‬وباركه ‪ .‬وبارك فعله ‪ .‬امين ‪.‬‬

‫‪0‬‬
‫المقدمه‬
‫الصورة الحقيقية في‬ ‫هىا‬
‫حعل‬
‫طعكس‬
‫سيتن‬
‫حقاًإن الشعر هوالمرآة الصادقة الت‬
‫نفس الشاعر فتظهر لنا بدون تكلف على حقيقتها ‪.‬‬
‫وبمناسبة كارثة بيروت تفجرت الكوامن فيصدري وانبجس الشعور الصادق‬
‫فنظمت قصيدتي بيروت وإذا بها على ثماني تفعيلات على النحو التالي ‪:‬‬

‫متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن ‪ /‬متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن‬
‫فكتبت معلقا عليها فيديواني تأملات الذي نشرته دار الفرقان ‪ /‬عمان ‪ /‬ط‪١‬‏‬

‫سنة ‪7891‬م ‪( ...‬حرق بيروت كارثة غير طبيعية مزقت أحشاء الإنسانية فتمزق‬
‫شعوري وانبجس الشعور الصادق الدامي مع كل حرف دمعة فنظمت قصيدتي هذه‬
‫ذات البحر اللجي المضطرب ذي الثمانية تفاعيل الذي يختلف عن البحر الكامل‬
‫القام) ‪.‬‬
‫فقال الأستان الدكتور زهير أحمد إبراهيه”'" ما يأتي ‪ ..‬نظم مبتكر”" في الشعر‬

‫العربي مزيد الكامل ‪ ..‬تسمية جديدة لنظم مبتكر قامبه الشاعر الدكتور عبد الله عبد‬
‫الرازق السعيد ولمنعرف أحداقبل الشاعر عبد اللهنظمشعراً على ثماني تفعيلات‬

‫ادبعتكار لاتعارف عليها‬


‫ارلمب‬
‫رريخ الشعر العربي يواجهنا شباع‬
‫ولأول مترةاعب‬
‫العروضيون ليرسم لنا وزناجديدا لميسبقه إليهأيحبدني ولايهدم ‪ .‬يثسمتطرد‬

‫رلئ‪-‬يس قسم اللغة العربية ونائب‬ ‫لةيفية الآداب ‪ /‬جامعة ال‬


‫وخلي‬ ‫'' د‪ .‬زهير إبراهيم أستاذ العلوم الل‬
‫كغوي‬
‫رئيس جامعة الخليل سابقا وعضو مجمع اللغة الفلسطيني ‪ /‬بيت المقدس ومدير جامعة القدس المفتوحة ‪.‬‬
‫نابل‬
‫‪/‬زيد الكامل نظم مبتكر فيالشعر العربي ‪.‬‬
‫‪/‬لأربعاء ‪9/١٠/6891‬‏ م‬
‫‪/‬‏ ا‬
‫؟‪١‬‬‫صواء‬
‫جريدة الل‬

‫؟‪١ ‎‬‬
‫نضج‬ ‫عهراء‬
‫شلي‬
‫واسالر ع‬ ‫مند‬
‫حب‬‫أليل‬
‫عمروض كما أوجده الخ‬
‫ويقول ‪( :‬اإنلعل‬
‫وجمد على هيئته التي رسمها وليس هذا عيبهم كما يقول الأستاذ الدكتور عبد‬
‫العزيز عتيق”' فيكتابه فيالنقد الأدبي ص‪"١‬‏ ولكن العيب عيب من أتى بعدهم‬
‫فقدّسوا هذه الأوزان أو البحور الشعرية ولم يشاءوا أن يخرجوا عنها قأيندملة ‪.‬‬
‫لقد كانت قصيدة (بيروت تحترق) ذات طعم خاص ونكهة شعرية مميزة‬

‫لفتت إليها أنظار علماء اللغة العربية المعاصرين ‪ .‬وا ختلفت حولها الأحكام ‪ .‬ما‬
‫بين معترض على أوزانها الثمانية ‪ .‬متصورا أن موسيقاها لا تقبلها الأذن العربية‬
‫ها تجرية شعرية ر قوق ريتك كرحا أن يأخذ‬
‫يبيسنيما‬
‫ولامسيقها >و‬
‫بحرها تسمية جديدة (مزيد الكامل) ‪.‬‬
‫وهناك طائفة أخرى ترى أن التجربة غير مكتملة فما هي إلاقصيدة واحدة لا‬

‫تعطي تفسيراً كاملالإمكانية النظم على هذا النوع من الأوزان ‪ .‬فكان هذا الديوان‬
‫ليجمع قصائدي | لتي نظمتها على موسيقاه وتفعيلاته ويعرض مختلف الآراء‬

‫ووجهات النظر ‪ .‬وفياخره ملحق لما دار من نقاش وحوار فيالكتب والصحف ‪.‬‬
‫لقد استرعت هذه الظاهرة اهتمام علماء العربية ونقادها وشعرائها والشتغلين‬
‫فيميدان الصحافة ‪ .‬فأثيرت قضية تستحق الوقوف عندها لما فيها من اختلاف‬

‫ل ععلمروض‬
‫لوجهات النظر وذلك مابييعندمّنها عملية خروج عن أوزان وااضع‬
‫‪ .‬ومن يعدها عملية ابتكار وتجديد وتجربة شعرية جديدة رائدة‬ ‫مند‬
‫حب‬‫اليل‬
‫الخ‬

‫"" أستاذ فيكلية الآداب ‪ -‬جامعة الاسكندرية وأصبح عميدا للكلية ثم رئيسا للجامعة وهو ناقد وشاعر ومؤلف‬
‫ألف العديد من الكتب ومنها كتابه (في النقد الأدبي) وديوان أحلام النخيل وديوان عتيق ‪.‬‬

‫‪١7‬‬
‫تسجل تحت تسمية جديدة وهي (مزيد الكامل) استئناساً ببحر الكامل وتفريعاته‬
‫المختلفة ‪ .‬فكان هذا الديوان مجموعة الأشعار التي نظمتها على بحر مزيد الكامل ‪.‬‬
‫وكذلك يعرض مختلف الاراء ووجهات النظر ‪.‬‬
‫وفيآخره ملحق لمادار مننقاش فيالكتب والصحف ‪ .‬وإني أضع بين يدي‬
‫القارئ الكريم والأخوة الشعراء والعلماء هذا الديوان آملاًأن يأخذ مكانته ويحظى‬
‫باهتمامهم وأن أكون قد أسهمت فيخدمة لغتنا وشعرنا إيجابا لا سلبا ‪ .‬بانيا لا‬
‫هادما ‪ .‬تاركا الحكم لأصحاب العلم والاختصاص ‪ .‬والخليل لاقى انتقادا ‪5-5‬‬
‫العتاهية (أطبع أهل زمانه وأسرعهم بديهة)''" وقد (خرج عن العروض وكان‬
‫معاصرا الخليل)”" وللخليل أخطاء (قادته دوائره العروضية إلى أوضاع لا وجود لها‬
‫فاليشعر العربي) كما يقول د‪ .‬عابلدمنعم الزبيدي”” ‪.‬‬
‫وأرجو من الله العزيز الكريم أن يكون هذا الابتكار بنّاءاوالله ولى التوفيق ‪.‬‬
‫‪69‬و‬

‫‪ "7‬جواهر الأدب ص ‪١51١‬‏‪/‬ج؟‪/7‬ط‪ . ”7‬تأليف السيد أحمد الهاشمى ‪.‬‬

‫ميزان الذهب فيصناعة شعر العرب للهاشمى ‪ /‬هامش ص”‪/‬ط‪4‬ة‪. 091‬‬


‫'" مقدمة لدراسة الشعر الجاهلي ص‪"١٠‬‏ منشورات جامعة قاريونس ‪.‬‬

‫‪١‬‬
‫الأزاهير الثلات‬
‫نظم مبتكر جديد على بحر مزيد الكامل‬
‫زهّى” المدينة نوره والقدس والبلد الأمينا‬ ‫صلوا على طه حبيب الله خير المرسلينا‬
‫اكلدنا » إن منه مسك إن فرقد حل فينا‬ ‫هب الأريج من الأزاهير الثلاث مضمخا‬

‫للعالمين ضياؤها يمحو دجون الجاهلينا‬ ‫لبه‬ ‫يا‬ ‫ادك‬


‫كمثيلهن بصاحب البرهان دوما يبتهينا‬ ‫امدنغدت‬
‫فضلىالعواصمف ايلعوالمصرنم م‬
‫يدعو إلى الحق المبين ومنذراً للكافرينا‬ ‫كنا ساف الرسيوك تبجشرا ومبلقنا‬

‫يعهدي التائهينا‬
‫لفعزدوالة ش‬
‫اني‬
‫دين ح‬ ‫الفا‬ ‫احزكت‬
‫ريم‬
‫دورا‬
‫وعدانضواها من‬
‫حسناتهم فيهن ضاعفها ولي المتقينا‬ ‫وذوو التقى أنى غدوا شدوا الرحال لهن إذ‬
‫أمالقرى للقدس ‪ .‬أول قبلة للمسلمينا‬ ‫والله أسرى بالنبي المصطفى المختار من‬
‫أت بإيمان ليملأقلب'" خايلرصالحينا‬ ‫قدكان فيالحِجُر الهدى مسترقدا لماأتى '‬
‫بحكمة وأعادة فيصدر خير العابدينا‬ ‫من بعد أن غسل الفؤاد بتسط عقيان حشاه‬
‫لمتلقمخلوقا علىالرحمن أكرممننبينا‬ ‫له‬ ‫راليل‬
‫بفق‬
‫جاق‬
‫واستعصب الحمل البر‬

‫أمسك ثمميكائيل قد شد الزمام ليستكينا‬ ‫ركب البراق مُُسَرّجا ‪ .‬بركابه جبريل‬


‫نا‬
‫يروح‬
‫م ال‬
‫أافق‬
‫ل ير‬
‫اريف‬
‫ثاملفأيقصى الش‬ ‫صبليىثرب ثم مدين بعدها فيبيت لحم‬
‫وأتى إلىالمسرى الشريف الأنبياء مرحبينا‬ ‫آياتمَنْخلق الأنام المجتبى حقا رأى‬
‫منهخليقمن أجمعينا‬
‫اخيلر م‬
‫سيف الإله و‬ ‫فيهلقدصلى الجميع وأمّهِمعَمالهسدى‬
‫من جنّة الفردوس أنزله ولي المؤمنينا‬ ‫صعد السماوات العلى لما اعتلى معراجه‬
‫للسدرة المأمون جاء وكلم الصمد المتينا‬ ‫ورأى الأمين اللرسلين بهالجميع تفاخروا‬

‫ه‪١ ‎‬‬
‫حَيّت نبي الرحمة المحمود خير المخبتينا‬ ‫لئقدفنيا‬
‫اخلا‬
‫بقدوم طه المنتقى كل ال‬
‫وإك الصراطالمستقيم هدى التقاة الخاشعينا‬ ‫نمونره الليل البهيم غدا نهارا أبلجا‬
‫وتكلمت لتكرم الهادي إمام المفلحينا‬ ‫مدت‬
‫لة ق‬
‫سجار‬
‫وح‬ ‫ى‪.‬‬
‫تادهبه‬
‫بلجم‬
‫اى ا‬
‫حت‬

‫معها البلابل والطيور تراقصت تحدو لحونا‬ ‫مستبشرات بالهدى‬ ‫دت‬


‫ر قد‬
‫غادل‬
‫وعن‬

‫ولهانة فاستيقظ الوسنان والمسترقدونا‬ ‫ومتون أفنان علت وترنمت نشوى شدت‬

‫خير الورى وتشنفت اذان كل السامعينا‬ ‫ويرددون نشيدها فرحى جميعا إن رأوا‬
‫والنحل شهدا أترعت أكوابها للمنتشينا‬ ‫مب النديع مقطا ناالح كه‬
‫وبناه من بعد العتيق من السنين الأربعينا‬ ‫والمسجد الأقصى المبارك آدم قد شاده‬
‫دعيت ب(أوروسالم) منذ الأولوف من السنينا‬ ‫والقدس أنشأها بنو كنعان حاضرة لهم‬
‫عربية وإلى الصهاينة الأعادي لن أكونا‬ ‫وبأورَشَلِيمٌ الهود أسموها فصاحت إنني‬
‫كل البوادي والمدائن والبرايا المهتدونا‬ ‫تّبعاطرت‬ ‫انهساطي‬
‫فحم‬
‫شذو العراقة فا‬
‫نا البنان قد امتطاه وأبصر الحسن المبينا‬ ‫ولو مستغزر بمداده‬ ‫فاخ ذاو‬

‫يكال تكويرن والأماني من إله العالمينا‬ ‫طوبى إنفياللسجد الأقصىلقدصَلَىوحَجّ‬


‫دوما بمعروف سيأمر لا يهاب الظامينا‬ ‫وله سيغفر ما تقدم من ذنوب إن غدا‬

‫جريدة اللواء ‪ .‬الأربعاء ‪9/5/5١٠7‬‏ ‪.‬‬

‫‪ 08‬مداد ‪٠‬‏ قلم الحبر ‪.‬‬

‫زَهى ‪ 1‬أشناة ‪١‬‏‬ ‫‪9‬‬

‫رواه البخاري عنقتادة عنأنس بن مالك ص‪7١68‬‏ فكيتاب (منتقى النقول في سيرة خير رسول) تأليف حامد ليمور‪.‬‬

‫‪١5‬‬
‫في ذكرى إحراق الأقصى المبارك‬
‫نمظبمتكر جديد على بحر مزيد الكامل‬
‫ظ‬ ‫‪.‬فى فقتس اناميا ا نبا ناو تا ‪12‬‬
‫فااللسجد الأقصى المبارك أحرق المتصهينونا‬

‫والنبر الشابي الشريف بثالث الحرمين مسن‬


‫نسار انسدا اتستدمرون الهاحودة قينا ايفن‬
‫يا أيها الليار هبوا وأنقذوا الأقصى الذي‬
‫أسرى إليه الله بالداعي رسو العالمينا‬

‫ليلا إلى السرى أتتت رُسِل تُرحب بالهدى‬


‫ضه الشفيع المصطفى خير الورى والمرسلينا‬
‫مين نفيك أن م الأمين الأنبياء قداعتلى‬

‫معراجه للمنتهى ليكلّم اللصمد المتينا‬ ‫‪80‬‬


‫قد بارك الأقصى الإله وحوله طول المدى‬
‫أام ر الله أوّل قبلة للمسلمينا‬
‫وغدا ب‬
‫وأبوالبرايا ادم قدمابنهلنسله‬

‫كي يعبدوا الول ويصبح مسجداً للمفلحينا‬


‫بيسة السدياناف الى الس نقنارا لتقن‬

‫‪١/‬‬
‫كلّالمحاسن فيحمى المسرى الشريف تجمعت‬
‫وتفجرت من حوله (جيحون) تروي اللائبينا‬
‫للهدرّك من جنان في ربى القفدسازدهت‬

‫والسلسبيل جرى بأرض أخرجت نبعا معينا‬


‫من طور زيتا الله قد رفع المسيح إلىالسماء‬
‫والقبادرين الشاكنيتا‬ ‫ا‬
‫جقن‬‫تزة|‬
‫وفيين ييؤ‬
‫إليك سينتشي‬ ‫تني‬
‫أ م‬
‫يدان‬
‫يادرةالبل‬
‫لرحسنات فيك تضاعفت للشاكرينا‬
‫فوالاخي‬

‫خلعالإلهعليك يُمنالمتنل كمثيله‬


‫كلرالبوادي والدائن في بقاع العالينا‬

‫أ القرى ومدينة الهادي ومسرى الصطفى‬

‫كتوائم بالعزة القعساء جمعا يزدهينا‬


‫والصخرة الفراء رابضة بمسرى المجتبى‬
‫ومدارسا فيصدره الرحب ابتناه الصالحونا‬
‫وسيصبح الأقصى إلاىلكبلرايا منشرا‬
‫من بعد أن نسلوا من الأجداث كل يُحشرونا‬

‫كم من صحابة خير من وطِئ الثرى هبوا له‬


‫واستشهدوا نالوا رضاء الله خير الفاتحينا‬
‫طوبى وسقيا للذي يحمى حماه تعاههدا‬

‫يحيا بفردوس مع الأبرار والمقطهرينا‬

‫نُشرت فى الديار ‪ .‬الأحد ‪49/8/4١٠٠‬‏‬

‫‪١6‬‬
‫شدوا الرحال‬
‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪ -‬مزيد الكامل‬
‫حقتام نبقى رُقدا ياأيهالليار‬
‫التّقى الأبرار !!؟‬ ‫ن‬
‫ي‪.‬‬‫أوى‬
‫فاللسجد الأقصى اكت‬
‫حرق العدا مسرى الرسول الصطفى خير الورى‬

‫والفبين اتلتوجناء ‪2‬حبر راتس القسنا‬


‫هب الثقى يفدونه بنفوسهم ونفيسهم‬
‫ومن الدخان الليل أظلم واكفهَرٌ نهار‬

‫كم من ممرات لقد حفر الأعادي تحته‬

‫الطغة ذوي الثأى ينهار‬ ‫دي‬


‫ي من‬
‫أاد‬
‫ويك‬
‫واليوم قالوا‪ :‬إنناسندكه وبأرضه‬
‫خفتار‬
‫لمخل‬
‫اات‬
‫ستقيم هيكلنا ‪ .‬بن‬
‫قنوقادالردى‬
‫ايه‬
‫لاد‬
‫نعمالبنات على أي‬
‫سَّجّلتأقدار‬ ‫بديارهم كم منقتيل‬

‫للببت كاللي ثلا‬


‫تقا‬
‫حيواهنادي للق‬

‫تخشى العدا ‪ .‬ماراعهاأجنادهم وجدار‬

‫يستصرخ المسرى الشريف الؤمنين ولا نرى‬


‫أحدا يكفكف دمعه ‪ .‬أين اختفى الأحرار ؟‬

‫‪"5‬‬
‫شو انه تضوى | سن المسارك والخسسن‬
‫شدوا الرحال لثالث الحرمين ياأخيار‬
‫بى‬
‫زبلغ‬
‫ل قد‬
‫اسيل‬
‫أمأن عولة طغفت ‪٠‬‏ وال‬

‫قذف الفسوق اسستَمُرخت بوحوله الأشرار‬

‫رَبَداً قد احتملت جُفاء سوف يذهب والذي‬


‫كسورجية أنسدا يدوم وتمحي الأقذار‬
‫هيا انبذوا ما فيه حخبث من حضارات العدا‬

‫ومنالذي يشفي الغليل معينه نختار‬


‫بدا‪.‬أماالذي سوءبه‬ ‫فالحق أبلج قد‬
‫مشر فا مها قينا ؤاكت الأقيار‬
‫هياارعوواياظالين فبغيكم ممتبدد‬
‫كما أمسر الثقى السسثار‬ ‫عن منكر كقوا‬

‫[‬ ‫وإذاامكرتم فاعلموا ‪ .‬أن اللهيمن قادر‬


‫صَمَدُوخيرالمئككرين ورازق قمار‬
‫وهموالرقيب وعالم بالجهر والإضمر لا‬
‫تخفى على الموكى الذي ذرأ الورى الأسرار‬
‫يا نايس ‪ :‬ذو الإكرام خير الناصرين حسيبكم‬

‫يوم التغابن فاتقوه إن هالقَفار‬

‫‪55‬‬
‫لا الال ينفعأوبنون وانما عمل الفقى‬

‫يلثلقاه يوم السندين لنا تذتهس سي الأعمار‬

‫يجزي التقةة الملؤمنين الله جنات بها‬

‫أخطار‬ ‫وما بها‬ ‫مالاعيون قد رأته‬

‫سائغ‬ ‫فرات سلسبيل‬ ‫وشرابهم عذب‬

‫وخمورها من ناقها لايعتريه خمار‬

‫وموائند ونمارق مصفوفة وحلاتل‬

‫حور كواعب والدمقس يزينهاونئضار‬

‫واسيد ابكار‬ ‫متسس‬ ‫اتسمى‬ ‫مدن‬ ‫الفيقن‬

‫ولن يخاف مقام خالقه له عدن بها‬

‫انهار‬ ‫دوما جرت‬ ‫من تحتها‬ ‫زهت‬ ‫غرف‬

‫راغدا‬ ‫سند‬ ‫ماودو‬ ‫لبج يتيا‬ ‫)|‬

‫طول اللمدى فيها النعيم وما بهااضرار‬

‫جريدة السبيل ‪ .‬الثلاثاء ‪6١-١5‬‏ جمادى الآخرة ‪5‬ه ‪.‬ء الموافق ‪ 8-4‬اب ‪1١١5‬م‪.‬‏‬

‫حل‬
‫الإرهاب الصهيوني‬
‫نظم مبتكر جديد على بحر ‪ -‬مزيد الكامل‬

‫طوبى لهم يحيون فيها راغدين مخلدينا‬ ‫إن السعادة والهنا فيالعدن للمستشهدينا‬
‫خيلد أحياء ولا موتا يرونا‬
‫لف‬‫اهم‬
‫بل إن‬ ‫تلحاسبتّهم إذا لاقوا الردى نحباً قضوا‬
‫يخوارعاقوا ودف فاقيوة تتفيكا‬ ‫والخير نالوا والأماني عند منذرأ الورى‬
‫والخمر فيالأنهار لاعنها الجميع يصدعونا‬ ‫يسقون من ماء معين سلسبيل سائغ‬
‫يعبات وخير مايهشمتهونا‬
‫والهلم جطمي‬ ‫وطعامهم لحم الطيور وما ابتغوا ‪ .‬وفواكه‬
‫بأساور من ععسجد ولآلئ يتزينونا‬ ‫وثيابهم فيها حرير سندس واستبرق‬
‫إِنْس ولا جن بكارى دائماً عربا وعينا‬ ‫يُجزون حورا قاصرات الطرف ليُمطمثن من‬
‫لذوي التقى كاللؤلؤ الكنون وضاء مصونا‬ ‫أنشئن يا كواعب زات دل ماجد‬

‫والمجتبى ذا المجد واالملعرامجرخسيلرينا‬ ‫يلقى السعادة من اطاع وليه رب الورى‬

‫قاية ني ته أسرى تنه الفاليتا‬ ‫لاجأفقيصى المبارك للهدى‬


‫قأدنزل الامعر‬
‫عرج السماء لكي يكلم ربه الصمد المتينا‬ ‫من بعد أن أمالرسول الأنبياء جميعهم‬

‫أوقد النار العدوٌ ومنبري أضحى منينا‬ ‫يستصرخ المسرى ونادى أيها المليار ظلما‬

‫حياًتخلدفيجنان االلحقرخايحرمينا‬ ‫ما مات من لاقى المنية فيسبيل الله بل‬

‫متلببا شاكيالحجار وفي اليمعالمعيلننا‬ ‫وفطيمنا أمتان دباباتهم لقد اعتلى‬

‫عن منكر ينهى وما الإرهاب شيمتنا يقينا‬ ‫نحن الذين يعمرون مساجد الأحد الذي‬

‫وحدود ذي الإكرام من خلق الورى يتجاوزونا‬ ‫أما ذوي الإرهاب من هدموا المعابد والبنى‬

‫‪3‬‬
‫جاسوا خلال ديارنا بفغصيااروا الأخسرينا‬ ‫يوم التغابن سوف يصلون الجحيم لأنهم‬
‫ومهانة والرجز لاقوا فيلظاها مبلسينا‬ ‫وسيحرق الفجار في عمد ممدة ذكت‬

‫بقروا بطون الأمهات وولدهن يشاهدونا‬ ‫تبالهم قتلوا المشايخ والحوامل والضنى‬
‫هد أنهم يعصوون أمر الله اخليفراتحينا‬ ‫مسرى الرسول الصطفى وكنائس فيالقدس تش‬
‫ول أعدموا لما أتوهم مرشدينا‬
‫كرمسمن‬ ‫نهبوا حلى العذراء مريم في القيامة والعدا‬

‫فيها ‪ .‬وهم يتعلمون ويسجدون ونائمونا‬ ‫دكوا المدارس والمساجد والمباني ‪ .‬فوق من‬
‫دمنا غدت‪ .‬بل كل شيء خربوا حتى العيونا‬ ‫أمست أراضينا بلا“ثبت ‪:‬وقاغا مقعفا‬

‫والماء غور ‪ .‬والعطاش من الصدى يتألونا‬ ‫نضبت مياه الشرب مآبنارنا أو أنهر‬
‫منعوا التجول‪ .‬والغذاء‪ .‬وما يبتهعالجونا‬ ‫بضراوة جاسوا فساادلاًحفميى‪ .‬وعن الورى‬
‫ومدائق صلوت يياباء ميوها لاقوا الكوقا‬ ‫أرضاً وجواثمبحرا ‪ .‬بغتة قصفوا البنى‬
‫حا وساريس ولطرون ورعنا ما بقينا‬ ‫سِخما”" وجاحولاء وعتليت وقاقون امحت‬
‫كشطوا المثات بديلها المستعمرات يشيدونا‬ ‫ما رأوة مدمروا‬ ‫جلب الملايين الأعادي‬

‫سيظل فيه مدافعا ‪ .‬ثبتا ولوبتروا الونينا‬ ‫والحر منزرعا سيبقى فيالحمى طول الدى‬

‫جريدة اللواء ‪ .‬الأربعاء ؟‪١٠5 5/4/‬‏‬

‫جاحولا فيقضاء صفد ‪ .‬عتليت فيقضاء حيفا ‪٠‬‏ قاقون فيقضاء طولكرم ‪ .‬حِنًافي‬ ‫سحما ‪ :‬مدينة فيقضاء عكا‬ ‫‪7‬‬

‫قضاء غزة ‪»٠‬‏ساريس في قضاء القدس ‪ .‬لطرون في قضاء رامالله » رعنا فيقضاء الخليل ‪.‬‬
‫العدالة الدولية‬
‫نظم مبتكر جديد على بحر ‪ -‬مزيد الكامل ‪-‬‬
‫رَغْداًوسلها تبتغي أين القضاة العادلونا؟‬ ‫يا مجلس الأمن الذي ترعى شؤون العالمينا‬
‫قطنوا البوادي والفدافد مكرهين مشردينا‬ ‫قتل الأعادي الظالمون الساكنين ومن تَجَوا‬

‫وتوسدوا فيها الحجار وصّيهدا يتجرعونا‬ ‫وعلى الطوى متلجفين البرد فيخيماتهم‬
‫جِدْثْ مبعثرة الحمول ومن بها يتناثرونا‬ ‫والريح تعصف في الخيام تمرقت فكأنها‬

‫ببيوتهم عاش ابن صهيون الغريب مُتَعُما‬


‫منع الصهاينة التجول والورى لا يعلمونا‬ ‫وبكفر قاسم بينما كان البرايا فيالربى‬
‫لاجميع اناواي إلى المنازل قافلونا‬ ‫عنأسجسهلم صب العدا بفظاظة نيرانهم‬

‫منهم قضوا نحبا وجرحى فيالروابي ينزفونا‬ ‫كم حمقنول ضُرّجت بدمائهم عصرا وكم‬
‫وبنا‬
‫حذن‬
‫بون‬
‫ذى د‬
‫يسار‬
‫ما شاهدوا ‪ ,‬أما الأ‬ ‫‪ :‬وبدير ياسين سرى المتعنتون فأهلكوا‬

‫هبوا زرافات وراحوا بالجسوم يمثلونا‬ ‫ورموا بنإبيسان) البواياي‪ .‬الشوارع من عل‬
‫إرباًغدت إرباً ‪ .‬وبالأقدام داسوا اليتينا‬ ‫عضوا فعضوا سَرهدوا وتناثرت أوصالهم‬
‫جند الصهاينة الأعادي يرقصون ويخمرونا‬ ‫أضحوا صَّنى'" والنار فيه توقدت من حولها‬
‫قد أغلقوه لأنه الكابوس منه يخنقونا‬ ‫وازيفسيرا فبعد هنَيهَة‬
‫هيا سلوا الستلف‬
‫والأبرياء القاتلينا‬ ‫جعل القتيل يكريا‬ ‫والمجلس الدولي يعلم ما جرى لكنه‬

‫)‪١‬‬
‫“"ضفى‪)::‬زمانت‪»:‬‬

‫ا‬
‫يا مجلس الأمّن الذي فيك العدالة تدّعى ‪ 2‬هدْمُالمدارس والبنى وبها الضَنى عَدْلاًترونا؟‬
‫تل المستضعفينا‬
‫‪ 2‬يحمى العْتاة الوفاسيقينق ‪.‬‬
‫»‪٠‬‬
‫»‪٠‬‬
‫غىدقدا قانون غاالبدفّىنا‬
‫رُحماك رب‬
‫جريدة اللواء ‪ .‬الأربعاء ‪١7/4/5١٠3‬‏ ‪.‬‬

‫‪"5‬‬
‫البعاة الصامدون‬
‫انظم مبتكر جديد على بحر مزيد الكامل‬
‫هيا اقتدوا بالمصطفى الهادي‪,‬إمامالمؤمنينا‬
‫لاقى عذاباً من أبي جهل وكل الجاحدينا‬ ‫ظ‬
‫سب الرسول أتاه حمزة غاقيها وموسندةا‬

‫لما الجواري عيّرنّه ‪ .‬فهب يفترس الالعزتا‬


‫ومزمجرا كالليث صاح ‪ :‬لماشتمت محمدا؟‬

‫فديانة ابن أحى الأمين قد اتخذت فلن أكينا‪)"0‬‬

‫يبقا‬
‫عؤتق‬
‫قو كان حيو اميف ‪ 5‬ع ل‬
‫أسد الهيمن لا يباري ف ققال الفارهينئ”)‬

‫وصحبه طول المدى‬ ‫نبربي‬


‫لص‬‫اأذى‬
‫وعلى ال‬
‫بثباتهم نالوا النى ‪ .‬نعم التقاةالصامدونا‬
‫شلقت الاغبسادك ذات يوم بالهدى‬ ‫شب‬

‫دوى أبو بكر بصوت هر كل السامعينا‬


‫شلخيصهديكم أتى ‪ .‬ويقول ربي الله ما‬
‫ايف‬

‫‪ .‬لكنه حقا يفووه ‪ :‬اتقتلونا ‪0‬‬ ‫ذنبا جنى‬

‫)ع‪(0‬‬
‫يكين ‪ :‬يخضع ويذل ‪.‬‬

‫‪ "7‬فارهون ‪ :‬بطرون ‪.‬‬

‫‪86‬‬
‫والفرث ألقى عقبه من عبد شمس عندما‬

‫كان الرسول مع التقاة الخاشعين الساجدينا‬


‫التسيرة فنالفنية »تاشر‬ ‫أمنا الو وي‬
‫بيس الزنيم ولو له ما مديد والبنونا‬
‫يوم التغابن سوف يصلى فيالجحيم مخلّدا‬
‫خؤونا‬ ‫قدكان حلافا وفتفسانا ‪222‬‬

‫ورمى أميّة من بني جمح بلالا فيالفلا‬


‫رمضاء يثرب فيالظهيرة أحرقته ولن يدونا‬
‫نولا‬ ‫رنيق‬
‫تم‬‫قذابا‬
‫أفيحاية لأقسوا عس‬
‫‪ .‬بل بدين المجتبى متشبثونا‬ ‫ذ‬
‫فذل‬
‫ما‬
‫وتحالف الأعداء فيبدر وبالأحزاب مسع‬
‫زمر الطغاة ذوي الثأى والهود والمستهزئينا‬

‫مكر الجميع ومكر ذو الإكرامأقوى منهم‬


‫ايكررينا‬
‫‪ .‬لأان الللمه خ‬ ‫وا‬
‫لما‬
‫م ب‬
‫علوا‬
‫فش‬
‫ومضى الهدى لبني ثقيف يبتغي دارا له‬

‫بحصى أهالي الطائف المختار راحوا يقذفونا‬

‫تبت أيادي من رمى علم الهدى ب‬

‫ومصيرهم يوم القيامة بالصلى يتسربلونا‬

‫‪5/7‬‬
‫رجع الهدى متفينا بظلال حائط عتبة‬
‫فدعاالمهيمن كي يكون على أعاديه المعينا‬

‫أشكو لربي حالتي ضعفي وقلة حيلتي‬


‫ضعفينا‬
‫تهي‬
‫سإل‬
‫اكليا‬
‫دنصر‬
‫يب‬‫أجو‬
‫أر‬

‫والته أكرم خير من وطئ الثرى أسرى به‬


‫لايللاإألىقصى وقد عرج السماطه نبينا‬
‫أما الذي يبغي بيومالدين يحرق في لضى‬

‫ومناتقوا‪-‬رب الورى فيعدننه يسترغدونا‬


‫جريدة الديار » الأحد ‪١9/8/4١٠٠‬‏‬

‫‪5‬‬
‫دعاة الحق‬
‫نظم مبتكر جديد على بحر مزيد الكامل‬
‫دينا حنيفا خيّرا نشروا لكل العالمينا‬ ‫إن التقاة اللمؤمنين ‪ 75‬حق أجمعينا‬

‫بعزيمة كالأسدٍ هبوا فيقتال المعتدينا‬ ‫شم المراعيف”" أينما حلوا وغرّ معارف”"‬
‫بفضائل حسنى ومعروف وخير يأمرونا‬ ‫طن متك يوون دوم والرنافل الفا‬
‫وتسامح فغدوا بحق للبرايا الحاكمينا‬ ‫ومويتهم خللق عظلهم واليؤداد ورحمة‬
‫فاسترغد المستضعفون وحرروا المستعبدينا‬ ‫وبعدلهم قهروا الطغاة الجاحدين ومن بغوا‬
‫القرآن أكملنوا بالله خير الراحمينا‬ ‫والجن ما للهدى استمعوا وكان يرتل‬
‫ولقومهم رجعوا فقالوا ‪ :‬قد سمعنا الذكر‬

‫نالوا الأماني في الجنان تخلدوا متنعمينا‬ ‫من باللهيمن والرسول المجتبى قآمدنوا‬
‫وفي جهنم أحرقوا ورأوا بها ما يوعدونا‬ ‫وإذا عصوا رب الورى ونبيه لاقوا العذاب‬
‫يأخذ له ولد كماشططا يقول الجاهلونا‬ ‫تلشاركوا أاحدلامموعلى فإن اللهلم‬
‫نكثوا عهودا أبرموها ثم جاسوا مفسدينا‬ ‫ومع الأمين تعاهد الهود العدا لكنهم‬
‫جند الرسول لأنهم فسقوا وكانوا الخائنينا‬ ‫لاقت قريظة والنضير وقينقاع الرجز من‬
‫خايلرأنام لهمرسولا أصبحوا المتعنتينا‬ ‫منهم نبياًطالماانتظروا فلما قد أتى‬
‫هيا تمنوا اللوت إكننتم بحق صادقينا‬ ‫حمن قالوا ‪ :‬ذوالجلال وليهم‬
‫رلى‬
‫لا ع‬
‫ابو‬
‫كذ‬

‫)ع‪ ١ ‎2‬لراعف ‪ :‬الأنف وما حوله ووجه الإنسان لأنه يعرف به ‪ .‬وشم المراعف أي ذوي عزة وكني عنعزهم بارتفاع‬

‫‪ 0‬غارلمعارف ‪ :‬بيض الوجوه ‪5‬‬


‫راحوا إلىالأحزاب تترى كى ينالوا ماابتغوا‪ ' 2‬ومنافقون سعوا على الدين الحنيف يؤلبونا‬
‫قطع المهيمن دابر المستهزئين ومن طغى ‪١‬‏ سيزجهم يوم القيامة فيسعير مبلسينا‬
‫ييرنا‬
‫قر خ‬
‫زجوا‬
‫اا ب‬
‫رُكرم‬
‫لاء م‬
‫البق‬
‫ومن اتقى رب البرية نال ما يبغيه في در ا‬

‫جريدة اللواء ‪ .‬الأربعاء ‪49/8/4١٠٠‬‏‬

‫‪55‬‬
‫المعلم المعلم الأعلومة‬
‫"الشيخ أحمد ياسين" ‪0‬‬

‫نظم مبتكر جديد على بحر ‪ --‬مزيد الكامل‬


‫فلليبربك‪ .‬سهيلحيا الرءدونالروححينا؟‬ ‫أوطاننا مهما نلاقي إنها كالروح فينا‬
‫بلدائنا والمسجد الأقصى المبارك يهدمونا‬ ‫جاء الصهاينة العدا للعرب كي يستعمروا‬
‫يتدنّس الأقصى بما يتوهّمون ويرسمونا‬ ‫بمكانة يبنون هيكلهم كما زعموا فلن‬
‫مهما نعاني ‪ 5‬عذاب الاثمين الجائرينا‬ ‫مثل الرواسي الراسخات نظل فيأوطائنا‬
‫بعزيمة سندك ما صنعوا ونبقى صامدينا‬ ‫لمخسن جدران الأمان وجندهم وعحواجا‬

‫بنوا لنا القدس الشريف بها ضناهم ساكنونا‬ ‫ركنا بأرض جدودنا أبناء كنعان‪ .‬الذين‬

‫وموحد من صفوة المتوكلين الطيبينا‬ ‫ومليكهم يدعى بمل"كي صادق” ذي مرة‬


‫وب"أورْشَليم” راح يدعوها الأعادي الآفكونا‬ ‫والقدس ‪.‬أسمُوها‪ .‬ومذ أزل كاأرروسان؟‬
‫صاحت أنامرئيّة‪.‬وإك الغزاة فلن أكونا‬ ‫ت‬
‫غوددلهم‬
‫منبعدتحريفاسمهازعماليه‬
‫سأظل منتمياً لها ولو البغاة يسيطرونا‬ ‫بحمى أهالينا سأبقى صامدا لعروبتي‬
‫بيد الصهاينة اللثام توقدت والخائنينا‬ ‫يا أيها الأبرار هبوا واطفئوا النار التي‬
‫تبالهم أفنوا ذوات الحمّل والكهل الوهينا‬ ‫حمى‬
‫اللفج‬
‫جاسوا خلال ديارنا فبيك‬
‫فجرا تلاشى من صواريخ الأعادي الخاسئينا‬ ‫قتلوا المجاهد أحمد الياسين بعد صلاته‬
‫وصحابه أسقوا العدا الفجار أكوابا منونا‬
‫جنات عدن خالدا بجوار خير الراحمينا‬ ‫لله درك أيها الشيخ الجليل غدوت في‬

‫م‬
‫يرنا‬
‫م خي‬
‫كالله‬
‫اضاء‬
‫حمن ق‬
‫لردٍ‬
‫امن مَ‬
‫ما‬ ‫سبحانه وهب الحياة لخلقه فأرادها‬
‫عدل رحيم وارث حكم وخير الفاصلينا‬ ‫فالله منتقم وحىي قابض ومهيمن‬
‫تصلاهم دوما بما كانوا جميعا يكفرونا‬ ‫فالمجرمون لهمجلحيظمافهيا أخرقوا‬
‫ولن يخاف مقام ذي الإكرام فردوس بها‬

‫جريدة اللواء ‪ .‬الأربعاء ‪١/8/4١٠7‬‏ ‪.‬‬

‫م‬
‫رمز الكرامة والفدى‬
‫السيهد د‪ .‬عبد العزيز الرنئيسي‬
‫نظم مبتكر جديد على بحر مزيد الكامل‬
‫القائد الثبت امتينا‬ ‫يز‬
‫زبد‬
‫عي ع‬
‫لمع‬
‫اوا‬
‫حي‬
‫رمز الكرامة والفدى ‪ .‬قهر العدا المتغطرسينا‬
‫بوب انمه تس اك خصو الحيسي درا‬
‫تشمعهدينا‬
‫سيا‬
‫لىميح‬
‫بجنان من ذرأ االور‬
‫فيهالهمايبتغيه من السعادة والهنا‬
‫وضاء على طول السنينا‬ ‫اه‬
‫نديفي‬
‫دلمج‬
‫وا‬
‫سقيااله نال الشهادة في سبيل الله لا‬

‫حرمينا‬
‫راخي‬
‫لار‬
‫اجو‬
‫موتايرى مُسترغداً ب‬ ‫<‬
‫يا أيها الأبرار هبوا وانقذوا مسرى الهدى‬
‫فيه الصهاينة العدا سفكوا دماء الساجدينا‬

‫فليرعواكم من طغة كالتتار بقسوة‬

‫قتلوا الأهمالي والمساجد والبيوتٍ مدمرينا‬


‫ولعين جالوت سرت أسد الشرى لمن اعتدى‬

‫الستعمرينا‬ ‫ويقودهم قطز فدكوا جحفل‬

‫”‬
‫أماالصليبيون في كسل الدائن والقسرى‬

‫ظلموا وقد نحروا التقاة الأبرياء الطاهرينا‬


‫مسرى الرسول حظيرة لجيادهم بغيا غدا‬
‫غاصت ركائب خيلهم بدم البرايا المؤمنينا‬
‫وتضرجت منه الشوارع والمساجد والربى‬
‫الأقصى السجينا‬ ‫رر‬
‫حهب‬‫وين‬
‫لكن صلاح الد‬

‫سل ‪-‬عين جالوت‪ -‬وحطينا وهولاكو وقادات‬


‫للمجرمينا‬ ‫الغفزاة يخيرون بما جر‬
‫‪ 725555‬نوها قادةالأعداء إلالالم‬

‫وغد فلاقى من صلاح الدين رفاظ لوقا‬


‫هولاك أسلم إن رأى عدل التقاةالمسلمين‬
‫وأنهم صّدق كمةفي الوغى ومجاهدينا‬
‫هبر نفد فقالسورفق مسق لول أن‬ ‫يتفي‬
‫ل(‬

‫يحقيية وفنا للأعادي الجاحدين المارقينا‬

‫يا أيها لمر الميامين ارفعوا هاماتكم‬


‫كجدودكم شم المراعف بالصدارة يجلسونا‬

‫وفاكهين وغيرههم كدرا حميما يشربونا‬


‫‪ 6‬الحممسى‬ ‫التد تون‬ ‫اها‬ ‫فصوا‬
‫فيههنا و‬

‫جريدة اللواء ‪ .‬الأربعاء ه‪/‬ه‪١٠٠ 4/‬‏‬

‫‪"5‬‬
‫النصر المبين‬ ‫ظ‬

‫نمظمبٌتكر جديد على بحر مزيد الكامل‬


‫المتينا‬ ‫الصم‬ ‫انالإلهالرازق‬
‫صىرولم‬
‫طنوب‬

‫نصرامُبيناً سوف ينصرهم ولي المتقينا‬


‫من جاه دوا فالله حق جهاده واستشهدوا‬

‫دوين مكرتا‬ ‫ظاشوا بق رودو لدرخ‬


‫وما‬
‫ضى ل‬
‫تلدن‬
‫رفي ا‬‫ينة‬
‫وبععزة نفضواالإها‬

‫مهما جرى غير المهيمن ذي الجلال لهم معينا‬


‫أماالذين على التقاة تحرّبوا وتآامروا‬

‫الك بتمسابوا بنيران الجحيم سيحرقونا‬


‫ك‬
‫فكبح أعنة رغغبة هدامة قادتالى‬

‫فعل الأغاوي والكبائر بعدها تغدو حزينا‬


‫«العتين كيه نتيا تيال لفن وميادنييا‬
‫البغاةالممترينا‬ ‫فتانة من صنع أفكار‬
‫والرْضْد مرآة الحكيم يرى بها ما ساءة‬
‫وإذا اقتفى سُّبل القدير يصير ميموناًمصونا‬
‫وإن ابتليت برأي أحمق فاجر أن تالذي‬

‫جلب الأذى ‪ .‬أمسيت طاغوت الأعادي المارقينا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬

‫‪/‬‬
‫والتفس إن فسشعيا تنك أسفحت تزافنة‬
‫عقلتك عن فعل العيوب وللمخادع لن تلينا‬
‫فلكل شيءٍ ضده من نفسه فإذا غدت‬

‫أمَارَة بالسوء ‪ .‬صاحبها بها يلقى النونا‬


‫إن السدنا دار الفقساء وقسل قسيء عالك‬
‫إلا الهيمن خالق الأنام خير الوارثينا‬
‫يُجزي التقاة المحسنين جنان خُلد دائم‬
‫وجهدم للكافرين شرابهم يهري البطونا‬
‫الأمعاء مسع‬ ‫المسانة الهم ‪5‬‬ ‫أضحى‬

‫مهل يفور شوى الوجوه ومن ضريع يأكلونا‬


‫وامؤهنون استرغدوا بجوار خالقهم على‬
‫سسرر "بكأس” من معون "لذؤة” للشاربيتا‬ ‫<‬

‫‪1‬‬ ‫صهباء لاا غول بها ومزاجها الكافورٌ قد‬


‫سالت بأنهار ولا عنهاالندام يصدعونا‬

‫لبن جرى فيها وشهد ‪ .‬مثله مافي الدنا‬


‫وفواكقه كالطلح منضود لكل المهتدينا‬

‫وذوات‬ ‫والسدر مخخضو ولا شوك به‬

‫أكمام بها رطب جني ناضر يعلو المتونا‬

‫‪7‬‬
‫والعدنُ فيها مااشتهوا من سلسبيل سائغ‬

‫عذب ومسكوب فرات ‪ .‬ما ابتغوا يتخيرونا‬


‫ولا‬ ‫نس‬
‫إمثن‬
‫نم يط‬
‫مف ل‬
‫والقاصرات الضر‬

‫جسن مظسرة انا سويت عريساً وعيفا‬


‫أافقتن إنسشاء وأقرابا بكار ذات‬
‫أخلاق وحور بالخيام قصرن للمتبتلينا‬
‫ئلا ومسهدود] كتولا أدشوا نول ادف‬
‫ونا‬
‫س ييهاغلا‬
‫يوا‬
‫والحفه يضرع متهم ء لف‬
‫سقيا لمن قد هددته رياح جنات النعيم‬
‫بها يرى مالا يرادفي الدُنا بهر العيونا‬
‫الديار ‪ .‬الأحد ‪55/9/4١٠٠‬‏‬

‫م‬
‫رمضان شهر الاتتصارات‬
‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪ -‬مزيد الكامل ‪-‬‬
‫رمضان شهر اليمن فيه المسلمون المقسطونا‬
‫نالواانتصارات فدكواالمعتدين المشركينا‬
‫كم من معارك سجل التاريخ فيه وخاب ظن‬
‫الجاحدين بعون ذي الإكرام كنا الفائزينا‬

‫فيعاشر الأيام منه لقد عبرنافي السويس‬


‫بنعد أن لاقى الردى المتصهينونا‬
‫قناتها م‬ ‫ظ‬

‫ومنيعة كانت وتحرسها الجحافل من يهود‬


‫كررينا‬
‫ماخي‬
‫لام‬
‫اأن‬
‫ماكرين وخالق ال‬
‫وجنودنادكت حصون القاسطين وخط‬

‫بارليف المكين وفر جند الممترين الخاسئينا‬


‫من بعد تلك بسبع أيام حرزنا الفوز في‬
‫بدر وقتلى الشركين غدوا ببثر مرتمينا‬
‫المؤمنين وكم تقىي‬ ‫امتاع‬
‫بلوقد‬
‫ننهقب‬
‫م‬

‫قد قضى نحبا بأيدي الغادرين الجائرينا‬


‫واله يمهل كل ظلام ولم يهمل عقاب‬
‫ذوي النأى لوبعد حين سوف يفنى الفاسقونا‬

‫‪<23‬‬
‫وبدون مُعمعَّة وفي العشرين من رمضان‬
‫حاز المنذر اللختار في أمالقرى الفاح المبينا‬
‫والصطفى خير البرايا حَطُم الأوثان‬
‫والأصنام والأزلام فيها من بغوا يستقسمونا‬

‫من بعد خمس من ليال هب جيش القانتين‬

‫لعين جالوت فنال النصر جند المفلحينا‬


‫ويقودهم قطز فاهلك جيش هولاكوالمغولي‬
‫سلا أضحى من المتعبدين الهتدينا ‏‬

‫'وإك الفرات و‪-‬للبويب‪ -‬سرى الثنسىقائد‬


‫الأعادي حيث فاز المسلمونا‬ ‫الخطاب للفرس‬
‫وسعت إلى برباط‪ -‬أجناد التقاة عميدهم‬

‫بطل المعامع طارق بن زياد أفنى الظالمينا‬


‫وأتى طليطلة الحصينة بعد أن دك الفرنج‬

‫ولوذريق يقودهم لاقى الهزيمة والمنونا‬


‫وسرى لأندلس المزير الداخل الأموي صقر‬
‫قريش أسس دولة عظمى مسع التوكليتها‬

‫فيهاقناد يل الح فارة أقودوا فأنار‬

‫زهراوي الطبيب دروب أوروبا لكي يمحو الدجونا‬

‫‪5١‬‬
‫كم من جراحات له فيها ابتكارات واس‬

‫افليطبابة مالهفي عصرهأبداقرينا‬


‫قعدلمالغرب الجراحة عندما كانوا‬
‫ببهتان وشعوذة وأبراج النجوم يطببونا‬

‫ورُقى وأدوية متقّرة لحشو أنوفهم‬


‫كي يطردوا الشيطان من جسم الذي أضحى وهينا‬

‫ولهم أتى الإسلام حرم كل ما ابتدعوا من‬


‫الأرجاس والفعل اللعين وأهلك المتجبرينا‬
‫ود‬
‫هكث‬
‫لينعقد ن‬
‫ازنطي‬
‫ماامبراطور الب‬
‫اللعينا‬ ‫نهدالمؤمنين تدك ‪-‬نقفور‬
‫أجتت‬

‫لخليفة الأبرار أدى جزية والصاح تم‬

‫وفاز هارونالرشيد بجنه المتبتلينا‬


‫ان‬
‫مرضفي‬
‫رفجا‬
‫قد أزهقوا الطاغين وال‬
‫المستضعفينا‬ ‫روا‬
‫نىصكي‬
‫يلشأ‬
‫أصحاب المفاسد وا‬
‫بعموريا وامسلماه ووأه معتصمه مؤمنة‬

‫تجلجل إن بمعتصم يدك الغاص بين الظالمينا‬

‫أدى امبراطور البزنطيين قهرا جزية‬

‫دك‬
‫مستنجدين‬ ‫تعقى‬
‫ل سم‬
‫اذي‬
‫والمسلم الحق ال‬

‫أما الذين تقاعسوا عن نضرة الأبرار حين‬


‫تعذبوا ليسوامنالتضرعين السلمينا‬

‫اله عبان شسيان سوف‬ ‫من ينصرون‬

‫يجزون الجنان لهم بها مايبتغون مخلدينا‬


‫جريدة اللواء ‪ .‬الأربعاء "‪9/1١/41١٠‬‏‬

‫لحك‬
‫المهرجان الكوني‬
‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪ -‬مزيد الكامل ‪-‬‬
‫ملستي ونا القدر التي بدّت سنينا‬
‫خيرلنام نألف شهر فى عصو العالمينا‬

‫شرف وقدراً والفغائل قد حبا ها الله‬


‫ذو الإكرام فيها أنزل القران يهدي القانتينا‬

‫فيه شفاء للصدور ورحمة للمؤمنين‬


‫وحكمة وهدى وذكرى للتقية المفلحينا‬

‫وصلاتهم‬ ‫ودا‬
‫نه ق‬
‫مغيب‬
‫آين ب‬
‫وهم الذ‬
‫دوما أقاموها ومما يرزقون سينفقونا‬
‫طوبى لسن أحيوا لياليها محت دج(" الظلام‬

‫بها السلام وخيرها قد سم مدرارا هتونا‬


‫وبهاالأماني حققت للمهتدين الصالحين‬
‫يي الهاجدينا‬
‫حكي‬
‫تائك‬
‫وأنزلت فيها المل‬
‫يحملنرايات السلام ولاتمربمؤمن‬

‫سعدالمتزهدونا‬
‫يمت‬
‫فلكل‬
‫س‬ ‫عاليه‬
‫إل‬

‫‪ 939‬دجن ‪ :‬مفردها دجناء ‪ :‬سوداء ‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫وكأنفاملاًالسماوات العلى فيالكون‬
‫فرحى قد أقاموا امهرجان يحير امستدر كينا‬

‫صلاح ذروة ما‬ ‫وكسلم المتحدقن سسيبتغون‬

‫الأحاجي أو لذاك مكملينا‬ ‫حماب‬


‫صعل‬
‫أصل‬
‫تو‬
‫بين السما والأرض قد تم اتصالات وفيها‬

‫دبرت بالق سطأقدار الخلائق أجمعينا‬


‫فمناللائك ناشئشطات سابقات نازعات‬

‫سابحات كي تُنفْدٌ أمر خير الفاتحينا‬


‫ومدبرات للأمور وشأن مز في العامين‬

‫وحيثما كانوا كما يقضي ولي المتقينا‬


‫فليلة القدر التليدة ما تمناه‬ ‫وتحققت‬

‫سنينا‬
‫محكل‬
‫لات‬
‫اسن‬
‫التقاة وضوعفت ح‬

‫مامثلهايمنا ورزقا طيباً ملكت ليالي‬


‫الكائنات ‪ .‬بها المهيمن أنزل الروح الأمينا‬
‫من يعمل الحسنى ينل ما يبتغيه والسعادة‬

‫والأفان يحفه حتى يرى الفجر المبينا‬


‫ؤون‬
‫لاشكل‬ ‫فيها يقدر ذو الجلال لع‬
‫اامه‬
‫خير الحاكمينا‬ ‫وإذنتعاد يُقرّما سيشاء‬

‫©‬
‫أنزله وفي العشرين منه‬ ‫ان‬
‫مرضفي‬
‫رلذك‬
‫وا‬
‫وزد عليها سبع ليلات يقول محدثونا‬

‫والبعض أطلقهابه‪ .‬ماحد الختار‬


‫أوقاتاً وفي العشر الأواخر قال ذاك مفسّرونا‬
‫بالذكر كل المقسطين استمسكوا إذ فرق‬
‫القران ما بين الحقوق وباطل المنمردينا‬

‫وأتى لغفار حسراء جبريل إلى الداعي‬


‫‏‪ ٠‬يبلغه الرسالة من ولي المخبتين الطيبينا‬
‫ايا فايا جاهء بالعربيةالفصحى لسانا‬

‫آي هلا ريب فيها ةذنرالستهزئينا‬


‫والجتكر كيين ابن يدا سحو نينا‬
‫الأقتدمين البافهينا‬ ‫وسنى‬
‫قب‬‫اتقاة‬
‫وويك وانس‬ ‫ظ‬
‫من لوحه المحفوظ أنزل جملة لسماء دنيانا‬

‫ورب الخلق أوحاهه لخير المرسلينا‬


‫والآفكقون الساخرون لهم لظى يَصلونَ‬
‫فيها والتقاة جنان عدن يدخلون مخلدينا‬

‫‪١٠/11/4١٠٠‬‏‬ ‫بءع‪/‬اء‬
‫رلوا‬
‫أيال‬
‫لف‬‫اشرت‬
‫نُ‬

‫‪6*5‬‬
‫منعوص الرمل‬
‫فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن فاعلات‬

‫(خمسة تفعيلات)‬
‫فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن فاعلات‬

‫(فاعلاتن ه)‬

‫مجزوء الرمل‬ ‫الرمل القام ‪.‬‬


‫(فاعلاتن ")>‪2 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(فاعلاتن *)>”‬
‫نقد يم‬
‫بقلم ‪ :‬أحمد الجدع‬ ‫ظ‬

‫الحمد لله‪ .‬والصلاة والسلام على رسول الله » وبعد ‪.‬‬


‫لميضع الخليل بن أحمد الفراهيدي قوانين العروض ‪ .‬فقد نظم الشعراء‬
‫العرب قصائدهم على قوانين العروض قبل الخليل بأكثر منثلاثمائة سنة ‪ .‬أمادور‬
‫الخليل فقد كان استقراء الشعر العربي للاهتداء إلى هذه القوانين ‪ .‬ويقول أهل الأدب‬
‫أنه [تهقدى إل خمية عشر هرا وان اقلميذة الأخفس ادر لكعليه البههن السادين‬
‫عشر !‬
‫الخليل أميل إلى استبعاد هذه المقولة التي تزعم أن‬ ‫ونر‬
‫حع‬‫بحدث‬
‫وقبل أن أت‬
‫الأخفش استدرك على الخليل بحرا ‪ .‬ذلكلأنالخليل بعقله الرياضي الافهذتدى إلى‬
‫ائر التي وضعها ‪ .‬فإذا كان الأمركذلك فإنه يستحيل‬ ‫لاًد حوسب‬
‫ااضي‬
‫بحور الشعر ري‬
‫عقلاً أنيغفل هذا البحر الذي تُهدي إليه الدوائر كماهدت إلى البحور الأخرى !‬
‫والشعراء العرب الأولون الذين نظموا الشعر لمينظموه على نمط واحد ‪ .‬بل‬
‫توعوا الأمماط حق وفت البيتة فشر ديطا ماه الخلون يحون الشف ‪.‬‬
‫وإذا سلمنا مع الدارسين الذين يرون أن بحر الرجز هو أول ما نظم عليه‬

‫العرب أشعارهم وأن هذا البحر ارتبط بحداء الإبل فإن الشاعر أو الشعراء الذين‬
‫وا‬
‫دز ‪.‬‬
‫تلرج‬
‫هير ا‬
‫ارغ‬
‫فمآخ‬
‫دطاء احتاجوا إلى نغ‬
‫حتب‬
‫اللاير‬
‫أرادوا أن ينظموا شبعرا‬

‫‪68‬‬
‫بوحر‬
‫له‬‫انغم‬
‫‪ .‬أو هم بحثوا عن نغم اخر فاهتدوا إليه ‪ .‬وكان هذا ال‬ ‫ره‬
‫يغم‬
‫غىن‬
‫إل‬

‫بورحفوير الشعر العربي ‪ .‬ثم ما زالوا يضيفون‬


‫الثاني بعد الرجز ‪ .‬فهو أول تط‬
‫تري اهتدى إليها‬
‫لعش‬
‫استة‬
‫لتوىا إنلىعمرافه اليوم بالبحور ال‬
‫صح‬‫ويدة‬
‫أنغاماً جد‬
‫الخليل وسماها بأسمائها ‪.‬‬
‫والعرب بانتقالهم مننغم إلىنغم (من بحر إلىبحر) كاانولاوفياقع يطورون‬
‫في الشعر العربي ‪ .‬إذ كلما واجههم موقف اصطنعوا لهمايوافقه مننغم ‪ .‬حتى إذا‬
‫انتشر هذا النغم ثبتت قواعده وترسخت أعرافه ‪.‬‬
‫إذن لق بدأت رحلة التطور فيالشعر العربي منذ القدم ‪ .‬ولم تتوقف محاولات‬

‫نىا هذا ‪.‬‬ ‫ويرمحت‬‫يتطو‬


‫التطور وال‬
‫وعندما أدرك الشعراء ‪ -‬قبل الخليل ‪ -‬نمطية التفاعيل وحاجتهم إلى المرونة‬

‫فيها لجؤوا إلىمايعرف بالزحاف والعلل ‪.‬‬


‫حينرك أحوذفه أوالاثنينمعاً(تفاصيل ذلكفيكتتب‬
‫تتسك‬
‫ميه‬
‫لف ف‬
‫ازحا‬
‫وال‬
‫العروض) ‪.‬‬
‫والعلة تكون بالزيادة أوالنقصان في التفاعيل (تفاصيل ذلك في كتب العروض) ‪.‬‬

‫إذن فقد أباح الشعراء لأنفسهم من خلال قانون الزحاف والعلل حذفا وتسكيناً‬

‫أي التصرف بالوزن دون إخلال بالموسيقى ‪.‬‬


‫ثمإن الشعراء توسعوا في التصرف ببيت الشعر ‪ .‬فاختصروا منه تفعيلتين‬
‫مشطورا (الشطر نصف‬ ‫وجهوة مجزوءا ‪٠‬‏ قمبدالهم أن ينظموه أشطارا و‬
‫البيت)؛ ثإنمهم نبظتمفوهعيلتين وسموه منهوكاً ‪ .‬جثرمبوا أن ينظموا بتفعيلة‬
‫وانغوة قسمو| (هذ اوكا ‪+‬‬
‫والواقع أن أوزان اللشععررابي لتمتوقف عانلتطور ‪ .‬فقد ابتدع الأندلسيون‬
‫الموشح و‪.‬العراقيون المزدوج ‪ .‬متأثرين بما يسمى الدو بيت فيالشعر الفارسي (دو‬
‫تعني اثنين باللغة الفارسية) ‪.‬‬
‫‪ .‬فالتزموا وزن البييت‬ ‫لصقمانقفيدية‬
‫اتخل‬
‫ثمإن نفرا منالشعراء حاولوا ال‬
‫‪ .‬ولم تنجح هذه المحاولة لفجاجتها ‪.‬‬ ‫ريه‬
‫خة ف‬
‫آافي‬
‫ولم يلتزموا الق‬
‫ثموفي منتصف القرن العشرين بدأت تطفو موجة شعر التفعيلة ثم اشتدت‬

‫حتى انفلتت ‪.‬‬

‫نعم ‪ .‬نظم على هذه الطريقة عدد من الشعراء الناجحين ‪ ..‬والخلصين ‪ .‬وهم‬

‫دوزاد القريبة ‪ ,‬ثمنظمعليهآلاف ممنلايعلمون عنالشعر إلا‬


‫عتجا‬
‫أادت‬
‫لاتك‬
‫اةل‬
‫قل‬
‫اسمه ‪ .‬وآلاف أخرى دخلوا ميدان هذا الشعر وهم راغبون فيالإساءة للشعر وأهله ‪.‬‬
‫فأسفوا وسفهوا وأزلقوا كثيرا من شباب العرب ممن رغبوا أن يكونوا شعراء بلا‬

‫وممن حلا لهأن يدلي بدلوه فيتطوير الشعر الشاعر الدكتور عبداللهالسعيد ‪.‬‬
‫فقد جعلللبحر الكامل ثماني تفعيلات بدلا منست توسعا فيالنغم واستزادة في‬

‫رحابة البحر ذي الحركات السريعة والمتنامية ‪.‬‬


‫ثمإنهبدالهأن يطور فيبحر الرمل ‪.‬‬

‫اه‬
‫وكما حلا لهأن يطور في البحر الكامل بالزيادة فإنه بدا له أن يطور في بحر‬
‫الرمل بالنقصان » ولا كان الرمل ذا ست تفعيلات (فاعلاتن ست مرات ‪ .‬ثلاث في كل‬

‫شطر) جعله فيخمس تفعيلات فقط ‪ .‬وكما نظمعلىمزيد الكامل عددا من القصائد‬

‫صمانئد ها‬
‫قدا‬
‫ل عد‬
‫امل‬
‫وص الر‬
‫قلى‬
‫نظمع‬
‫مد ن‬
‫ياوفاين ‪ :‬مزيد الكامل ‪ .‬فق‬
‫ددره‬
‫أص‬
‫‪ :‬منقوص الرمل ‪.‬‬ ‫اين‬
‫وا ف‬
‫يدره‬
‫د يص‬
‫هو‬
‫الشعر العربي بأوزانه لميتوقف عن التطور منذ نشأته ‪ .‬وسوف يمتد تطوره‬
‫عبر القرون المقبلة ‪ .‬ونسال الله أنيكون هذا التطور على أيدي رجال من أمتنا‬

‫مخلميق العريكوه م بؤمكين زابلامهي‬


‫وتحية لأخي الشاعر المخلص لعربيته والمؤمن بإسلامه عبدالالهلعربدازق‬
‫مسعود السعيد ‪.‬‬

‫أحمد الجدع‬

‫؟'ه‬
‫المقدمة‬

‫اشر الرسليق > انين الس لحكية ”‪..‬وحقا يقال أن الشعر‬


‫عاطفة ذاتية أو فكرة متوقدة أو خاطرة عميقة سبكت في قالب موزون الكلام‬
‫والنغمة”‪.‬‬
‫ريي وكان لها بفؤادي دبيب‬
‫در ف‬
‫صواط‬
‫وبمناسبة كارثة بيروت تفجرت الخ‬
‫فانبجس شعوري الصادق ونظمت قصيدتي ‪ -‬بيروت على ثماني تفعيلات ‪ .‬وبهذا‬

‫الصدد يقول الأستاذ الدكتور زهير أحمد إبراهيم الشاعر والكاتب والمؤلف ورئيس‬

‫قاسلملغة الجعربايةمفعية الخليلونائب رئيسها سابقاوعضوعاملفيمجمع اللغة‬


‫ححةا ففيظة نابلس ‪ “ :‬إننالمنعرف أحدا‬
‫مفتو‬
‫الفلسطيني ومدير جامعة القدس الم‬
‫قبلالشاعر عبداللهنظمشعراًعلىثماني تفعيلات متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن‬
‫م‪-‬تفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن (يقول ذكلكتفايبه الفيصل ط‪٠٠٠١*/١‬م‏ ص‪)7١‬‏‬
‫ميعة الإسكندرية‬
‫اب ف‬
‫ويقول الأستاذ الدكتور عبد العزيز عتيق عميد كلية الجآدا‬
‫ارتب وناقد ‪ .‬يقول في كتابه ‪ -‬في النقد الأدب‬
‫وهوكشاع‬
‫والذي أصبح قيضا الها » و‬

‫عمروض كما وجده الخليل بن أحمد وسار عليه الشعراء نضح‬


‫انلعل‬
‫يص‪/١‬‏ ‪( : -‬إ‬
‫وجمد على هيئته التي رسمها وليس هذا عيبهم ‪ .‬ولكن العيب عيب من أتى بعدهم‪.‬‬
‫فقدّسوا هذه البحور الشعرية ولم يخرجوا قيد أنملة) ‪ .‬وهذا الكلام نقوله لمن يقول‬
‫أنه يجب عدم الخروج عن الخليل ‪ .‬ويقول الأستاذ الدكتور عبد المنعم الزبيدي في‬

‫هم‬
‫جامعة قاريونس ‪( :‬وللخليل‬ ‫رات‬
‫و من‬
‫ش‪"٠‬‏‬
‫ن ص‬
‫معر)‬
‫كتابه (مقدمة لدراسة الش‬

‫أخطاء قادته دوائره العروضية إلى أ وضاع لاوجود لها فيالشعر العربي ‪. )...‬‬
‫ااشلفصيحف حول مزيد الكامل ‪ .‬وسنذكرها لاحقا وأيده بذلك‬
‫وقد دار نق‬
‫هلذ‪.‬ا‬
‫وكام‬
‫الكثيرون ‪ .‬والبعض يتوهم أن مزيد الكامل عبارة عن بيتين من مجزوء ال‬
‫تنولمجد هذه الأركان‬
‫التصور خطأ لأن لبيت الشعر أركان كما يقول العروضيون وإ‬
‫فل عقون رين هن الشعو ومقها على نتوقل القال‬

‫اداوخدة الم ‪ +‬أن يكون بيت الشعر كامل الففى فستقلا بذاتة ومثال ذلك‬
‫بيت الشعر التالي ‪:‬‬

‫ن‬
‫مقد‬
‫تيم ل‬
‫ولدله الميمون والخلق العظ‬
‫نت أن يكون لها القرين وعمرها فيالأربعينا‬

‫الكامل ‪:‬‬ ‫يند‬


‫زم‬‫مدور‬
‫ودعونا نشرح الأركان على هذا البيت الم‬
‫فلوكانالشطر الأولبيتا مستقلا بذاتهومعناه لأصبح بيتا منالشعر ‪ .‬ولكنه‬
‫غيرمكتمل المعنى ‪ .‬وإنما يكتمل معناهفيالشطر الثاني لذلكنعتبر الشطرين بيتأ‬
‫واحدا وهو مزيد الكامل وليس بيتان من مجزوء الكامل ‪.‬‬
‫؟‪ -‬وحدة القافية أي أن يكون فيآخر كل بيت قافية لكن الشطر الأول غير‬
‫مقفىوالتقفية جاءت فيالشطرالثاني فلذلك نعتبر الشطران بيتاواحدا ‪.‬‬
‫‪ -#‬وحدة البئية ‪ :‬يجب أن تكون عدد التفعيلات فيالبيت كما جاء في البحر‬

‫يتلات والمجزوء أربعة والمزيد ثمانية‬


‫عه س‬
‫فل‬‫الفمنضاوملعلكيهامل التتام‬
‫تفعيلات‪ .‬وف المثال الاق اشترك شطرا البيت بكلمة واحدة (تمئ نت) وهذا ما‬

‫‪6 :‬‬
‫يسمى بالبيت اللمدوّر ولو ضممناحروف بداية الشطر الثاني لحروف نهاية الشطر‬
‫الأول لأصبح الشطر الثاني يتكون من ثلاثة تفعيلات (متفاعلن) وبذلك لا يصلح أن‬
‫يكون بيتالمجزوء الكامل الذي يجب أنيتكون من أربع تفعيلات ‪.‬‬

‫‪ -4‬وحدة التفعيلة ‪ :‬يجب أن يكون عدد مقاطعها كعدد المقاطع المنظوم عليها‬
‫مع مراعات الرّحافات والعلل والترفيل والتذييل ‪.‬‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫و‬

‫‪ -5‬وأن يكون لهعجز ‪ :‬وهو الشطر الأخير من البيت ‪.‬‬


‫‪ -‬وأن يكون له ضرب وآهوخر جزء من العجز ‪.‬‬
‫‪ -8‬وعروض وآهوخر جزء من الصدر ‪.‬‬
‫يت ‪.‬‬
‫لببفي‬
‫الضر‬
‫‪ -4‬وحشو وهو ما عدا العروض وا‬
‫‪ ٠‬البيت التام هوما استوفى كل أجزائه الأركان السابقة‪. ‎‬‬
‫أت الوجووة هاحذق جزءا غروضه وضرية ‪.‬‬

‫المشطور ما حذف نصف البيت وبقي نصفه ‪.‬‬


‫‪-‬ا‪١‬ل*منهوك ما حذف ثلثا البيت وبقي الثلث الآخر‪. ‎‬‬
‫‪ -5‬والموحّد ماكان للبيت تفعيلة واحدة ‪.‬‬

‫ويقول النقاذ ما دام هنالك حذف بالتفعيلات فلا مانع أن يكون زيادة فيها‬
‫كبحز مزيد الكامل ‪.‬‬
‫‪ -6‬قضّدية النّظم كمايقول الناقدون وهو اختيار الشاعر النظم الذي اختاره‬
‫وهو ثمان تفعيلات مع وجود جميع أركان بيت الشعر ‪.‬‬

‫© ‪6‬‬
‫وبناء على ما سبق ينتفي التصور للقارئ من أول وهلة أن يعتبر مزيد الكامل‬
‫بيتين من مجزوء الكامل ‪.‬‬

‫ولكنه بيت و احد من مزيد الكامل ‪.‬‬


‫إن البحر الكامل يزهو بنفسه علاوة على الفضائل العديدة التي اكتسبها‬
‫‪:‬‬ ‫بفطرته فصدق مقنال‬

‫متفاعلن متفاعلن متفاعل‬ ‫الكامل‬ ‫ور‬‫بلحمن‬


‫لجما‬
‫ال ال‬
‫كم‬

‫حقالقدسمّي بهذا الاسم (الكامل) لأنه ذو مناقب حميدة لميحصل عليها‬


‫‪ .‬إذ كمللهتسعة ضروب لذا سمي كاملا كمايقول‬ ‫رورية‬
‫علبح‬
‫شمنا‬
‫لخر‬
‫ار آ‬
‫بح‬
‫الأستاذ السيد أحمد الهاشمي فيكتابه (ميزان الذهب فيصناعة شعر العرب ‪/‬‬
‫ص‪7‬ه‪/55-‬ط سنة ‪4141‬م دار الكتب العلمية ‪ /‬بيروت) ومجموعة الكامل أكثر‬
‫التحوي انتفارا ‪:‬‬
‫وعندما ابتكرت مزيد الكامل بزيادة تفعيلتين على الكامل التام وأصدرت‬
‫نيوان باسمه ‪ -‬مزيد الكامل ‪ -‬دم ديوان الأزاهير الثلاثة وقوقنا سأصدر ديواني‬

‫(العروة الوثقى) ‪ .‬هذه الدواوين الثلاثة تشد أزر البحر الكامل فيستعمل في وقتنا‬
‫الشاضر كان ومهووءا وفويذا ‪ ,‬وغلاوة عللىلك سار ‪:‬ذاأرتميى‪ :‬خركنة ومين فين ذا‬
‫ثلاثين على الأكثر ‪ .‬وهذا ما يناسب عصرنا ذو الحركة والسرعة والتطوير فتنير‬
‫بسناها دروب الحضارة والثقافة والإبداع وترسم الصراط المستقيم لينبلج فجر المبدعين‬

‫وفيه التجديد الباني فابتكرت بحرا كدايدا بفطرتى الشعرية أسماه الشاعر الناقد‬
‫»‪٠‬‬

‫‪-‬د الكامل ‪.‬‬


‫ميدزي‬
‫المألف الأستان الدكتور زهير أحمد سع‬

‫كه‬
‫وغلاوة علق ذلك انتكررت ورا آخر جديدا سميتة مَنْفُوض الرفل علتى كمس‬

‫فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن فاعلات ‪.‬‬ ‫عل‪:‬اتن‬


‫الات‬
‫فعي‬
‫تف‬

‫وقدكان يستعمل الرملتاما على ستتفعيلات ‪:‬‬

‫فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن‬ ‫القن فاعلاتن فاعلاتن‬


‫والبيت التامهوكلبيت شعر استوفى جميع أركانه التي ذكرناها سابقا‬
‫ومشطور الرمل ما حذف نصفه وبقي نصفه ‪ .‬ومنهوك الرمل ماحذف ثلثا التاموبقي‬
‫ظ‬ ‫‪3‬‬ ‫الثلث الآخر أي بقي ثلاث تفعيلات منه ‪.‬‬

‫أما المنهوك هوماحذف ثلثاشطري الرمل التام وبقي الثلث الآخر ويحوي‬

‫أما منقوص الرمل الذي ابتكرته يحوي خمس تفعيلات أي حذف من الرمل‬

‫التامتفعيلة واحدة ‪ .‬فأرجومناللهالعزيز القدير أن يوفقنا جميعاً إلىطريق الخير‬


‫ظ‬ ‫‪:‬والقماء‪.‬‬

‫لاه‬
3
‫المولى الكريم‬
‫َظممُبتكرجديدعلىبحرجديدمنقوص الرمل‬
‫يوهدي ال صراطالستقيم‬ ‫إن رب الكائشن ات الحسق‬
‫و‪/‬الرحمن والون الكقريم‬ ‫نوالج لال الهوالسررّاق‬
‫‪3‬‬ ‫ته‬
‫يعلم الجمّرٌ وما تُخفي الصدو‬
‫والهادي الرّق بي والحليم‬ ‫مالك الملك وذو الإكرام‬
‫مَمنْفيالورىيفدو عدي‬ ‫والميثت الحي باق عندما‬
‫الحليم‬ ‫بقِسط إن هالدل‬ ‫ياج ببيب كيه‬
‫الكائنات ‪ 3‬لوأمسى رَميم‬ ‫الكت ‪7‬ك‬ ‫‪780‬‬
‫ويقاد للعفيم‬ ‫يوم ببهعث‬
‫سوف يُحييي كل ميات‬
‫الرحيم‬ ‫الوارث كت‬ ‫عندهيلقى الحساب فالإالة‬

‫سيم‬ ‫لين‬
‫جحفي‬ ‫يسجرون دا‬
‫اخر‬ ‫لضفضغفلةةالمجرم‪,‬مع لون‬
‫وا‬

‫تفي‬
‫عليم‬ ‫ل د‬
‫نينز‬ ‫خا‬
‫الل‬ ‫والتقق ةالؤنون يرتعون‬
‫كل مايبغونزفي عدن‬
‫فاكهون لاترى فيهم مَليم‬
‫فانجلى الحقٌ من القلب السليمٌ‬ ‫الققفلدلالقدير‬
‫تزع‬

‫‪5‬‬
‫خويار اللومرىرسلين‬
‫نظممُبتكر علىبحرجديد ‪ -‬منقوص الرَمّل ‪-‬‬
‫خيرالوورى والرسنين‬ ‫قاند الفْر اميامين اعدف‬

‫للهملدبجين‬ ‫ا يها‬
‫هة‬ ‫بذ مصباح الدُجى يشبو منيراً‬
‫عتسسدها كسان جسنين‬ ‫واستنارت من سنى المأمون بُصرى‬
‫أسنى”" ص درو المهمتدين‬ ‫واسسففان اللبسيز قيورا اللهيا‬
‫وققل وب المُفيدين‬ ‫خَتم العلهلى سَمّع ألطفاة‬
‫والبافي اللعلين‬ ‫عمبيت أففِدَة الكفار والفجار‬
‫وأغرهم لضال المفتريين‬ ‫وبهالميفقهواال زكر‬
‫ومضداق”” وذو الأمر السيقين‬ ‫والنبي الهمنتقى صوق("‬
‫إلى شطاليُدى قاد السفينْ‬
‫الصطفى أضحى الثّقى مُستمسكينْ‬
‫طبور سكين‬ ‫وثبات"” تبت‬ ‫‪0‬‬

‫منهاحاشر بشرى متين‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫الأسماء‬ ‫من‬ ‫الس‬ ‫وله‬

‫والبرهان والهادي الأمين‬


‫ورحيّ بالتقاةالُؤمنين‬ ‫فيع ورؤوف‬ ‫ون‬
‫ن‬ ‫‪59‬‬ ‫و‬
‫مججددة الككقونين والداعى‬

‫“ص"َ'ّدْق ‪ :‬الكامل من كل شيء ‪.‬‬


‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‪8‬تخراس‬

‫ومجاابٌ أحمد مزّبل‬


‫صاحب الخاتم واالاحى""‬
‫فيد‬ ‫تة‬ ‫الست‬ ‫نا‬ ‫‪7‬‬

‫والرسولالمجتبى للعالمين‬
‫فهنينئا للذين اتبعواالمختار‬

‫‪0‬غ(‬
‫الماحي ‪ :‬يمحو الله به الكفر ‪.‬‬

‫‪ 5‬أسنى ‪ :‬أضاء ‪.‬‬

‫مصداق ‪ :‬منيكون شاهداً على صدق الرجل ‪.‬‬

‫ا‪7‬ل(يقين ‪ :‬الواضح ‪.‬‬


‫ى ثُبات ‪ :‬شجاع ‪.‬‬

‫ثبت ‪ :‬حجة ‪,.‬‬


‫وى ‪2‬‬

‫‪5١‬‬
‫وطني القدس وروحي‬
‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪ --‬منقوص الرمل ‪-‬‬
‫مخللوق بلاروح يبيد‬ ‫وطني القدس وروحي أي‬
‫لا أريد‬ ‫رايد وسوها‬ ‫بفؤدي طيفهمايرسو‬
‫نظير زانها الأقصى الوطيد‬ ‫ف الكاننات من‬ ‫مالها‬

‫من أمٌالقرى أسرى الحميد‬ ‫وإليي هبالهدى الختار‬


‫لأسي فغدا جسمي قديد‬ ‫‪ 5‬الوجد وجبتني‬ ‫د‬
‫منقثل وفي الأقصى المجيد‬ ‫كيف أنسى ما بدافي القدس‬
‫فيه وجرى دمالشهيد‬ ‫حرق القران ذكر اله‬
‫النيران فيالأقصى تقيد‬ ‫وصلاح الدين قد نادى اخمدوا‬

‫لهود أولغلام مسد‬ ‫لا‬ ‫بإاللهلمسلين‬

‫الغرب اليبوسيون صيد‬ ‫وبنى القدس لناأجادنا‬

‫أمنوا بالته لا جاءهم‬

‫والإيمانإني لنأحيد‬ ‫الله والتوحيد‬ ‫عن صرط‬

‫للالهأونديد‬ ‫شريك‬ ‫والسلام الله رب يلا‬


‫أعداؤنا الاسمالتليد‬
‫“أوروشالِسم” الاسم الجديد‬ ‫سُميت بغيا وبهتانا بدا‬
‫صانهاال وك الرشيد‬ ‫ظ وجعلد ‏ القفدس دارا للسلام‬

‫‪15‬‬
‫خلا مكانسف تست الوديد‬ ‫وغفقدا ملنكى لوبسراهيم‬

‫أضحيات قدماها للمعيسد‬ ‫لسسسم مسن‬ ‫وعلسى الصخرة‬

‫هه‬ ‫مع‬ ‫م‬

‫ربنا يرعاك يا مهد التقى‬

‫جريدة السبيل ‪ .‬الثلاثاء ‪6١1-١5‬‏ شباط (‪٠٠١6‬م)‏ ‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫فذيكرى مولد الرسول المصطفى‬
‫نَظممبتكر على بحر جديد ‪ -‬مُنقوص الرَمّل ‪-‬‬

‫للأققصى وأمٌالأنبيياء‬ ‫وب هأسرىإلهة الخلق‬


‫ودأرديياء‬ ‫ايامزنيه‬ ‫حَرَّروا مَسْرى الهدى ‪٠‬‏ خير البر‬
‫سُْطينَ بها أدْكىالصلاء‬ ‫جاء بلفورٌ الوْنِيمٌ ‪.‬لقب‬
‫باعها والقدس ‪ .‬والأقصى الل‬

‫دسجين ؛ قد أتانَاالدُِخَلاءِ‬

‫وففناء‬ ‫يبغلون ‪5‬‬ ‫لانأ فقيصى ‪.‬له‬


‫انير‬
‫أشعلوا ال‬
‫ويرمي حووييا دون انقضاء‬ ‫لم يَرَل بركائهها يشبوا‬
‫من الجئات أواببان ماء‬ ‫صسادروا الأرضَ وماتحبوي‬
‫يعيش ‪ .‬تحت نير الأدنياء‬

‫الفيافي دون طعم وكساء‬ ‫طرد الهو الأهالي ‪ .‬في‬


‫والتحفواببردالسماء‬ ‫ف الخيام افترشوا عام‬

‫انيرك بيبا عسياة‬ ‫ويم يدة ماد‬


‫الأعيئْفى بحر السسدماء‬ ‫والاسي رئحتهم‪ .‬غارت‬

‫أمواج الرزاييا والبلاء‬ ‫والأيادي شرعوها‪ .‬فوق‬


‫مخروا رغم المنايا ‪ .‬علهسم‬
‫لشراع‬ ‫وو‬ ‫ع‬

‫‪1‬‬
‫بسينا اح مدان دناه‬ ‫يُعين‪.‬أو‬ ‫كي يلاقوامن‬

‫بن حؤودى تهيان التكمساء‬ ‫‪ 3‬كرمادٍ‬ ‫كنذا ذابوا فصاروا‬


‫‪--1‬‬

‫تحت مُوج دَموي‪ .‬سُجَّا‬


‫مس‬ ‫وو‬

‫يد للشهداء‬ ‫يجحت‬

‫للأبريساء‬ ‫فييافذا سوق‬ ‫انظروا ‪ .‬يا من تقودونالورى‬


‫أنقذوا الجرحى ‪ .‬ومَسرى المصطفى‬
‫الأوفياء‬ ‫‪ .‬أاتحية فر‬ ‫عدل‬ ‫تدعون أنكم ارتحبياب‬

‫إذكسسم مستعمرون سخفاء‬

‫خذدع مريد ذي افتراء‬ ‫سوف يصلى في جحيم ‪ .‬كل‬


‫ان بتتععتزاز وهناء‬ ‫ويعيش المقسيطون فجنا‬
‫المستعمر السفاح‬
‫الرمل وبحر مبتكر ‪ :‬منقوص الرمل‬ ‫وك‬
‫نلىهبحر‬
‫مم ع‬
‫نظ‬

‫يا بنيى صهيون بلفور دعاكم لبلاءٍ وشقاء‬


‫فشباب العرب أسد‬
‫منهم عمرو وسعد‬

‫هزموا الفرس وهدوا‬


‫حصن رومان وصدوا‬
‫منلهمظلما أتى يبغى دمارا وفسادا لاالإخاء‬

‫إنجليزي ظلوم باع مهد الأنبياء من يشاء‬


‫باع أرض العرب ظلما‬
‫لبني صهيون لا‬

‫قد أمدوه بمهما‬

‫يبتغي مالا وغذما‬


‫أغضب المولى ‪ .‬لكل المؤمنين الأتقياء قد أساء‬

‫إنه المستعمر السفاح سفاك الدماء للثراء‬


‫كم لكم أعطى وعودا‬

‫‪55‬‬
‫هل بها نلتم عهودا‬
‫بل له صرتم عبيدا‬

‫ودعاكم تقتلون القاصرين الأبرياء والنساء‬

‫إن حب الناس والتقوى هما خير الدواء للشفاء‬

‫فلما هذا التجني‬

‫ونعيش بالتمني‬
‫| سنجني‬ ‫عر‬

‫لا به الأوطان نبني‬

‫بل سئرسى ما ابتغينا بوفاء وولاء وعطاء‬

‫بوئام سنرى خيراً عميما وهناء وسناء‬


‫حطم الودالقيودا‬
‫التي تدمي الزنودا‬

‫لومنجهودا‬
‫وانرى‬

‫فلما نرضى ‪ 00‬وقتالا وجفاء وعناء‬

‫شرت فى جريدة السبيل ‪ .‬الثلاثاء "‪١75-8‬‏ اذار (‪1٠١6‬م)‏ ‪.‬‬

‫‪1/‬‬
‫‪3‬‬

‫ايها الئاس‬

‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪ -‬منقوص الرمل ‪-‬‬


‫منالبعث بشك وارتياب‬ ‫أييا اناس إذا كنستم‬
‫ايب‬
‫رف‬‫تراب‬
‫سوف نغدوا كت‬

‫بأطوار وجاءت بانتياب”"‬ ‫ركسا الفححلاد شتسوانا‬

‫ومحمّرا وجو نا كالغرابٌ‬ ‫والخترى فنيد كشان سير‬

‫ويومَ الدين ذا الرأي الصواب‬ ‫آمنوا باوارث المحجيي‬


‫باسقات بانتصاب‬ ‫صارت‬ ‫من دخالات التراب النخل‬

‫لسري لباب‬ ‫سق‬ ‫وأبوناآدهٌ سواه رب الخلق‬


‫‪ 1‬فبسناة وسسعدة‬
‫فصلصلاً ‪ .‬وكلّ بحسابٌ‬
‫إنساناً غدا تلكم عُجَابْ‬ ‫بعد نفخ الروح فيالفقار‬
‫بيد ‪.‬وقد طال الغياب‬ ‫زر حينكان‬ ‫وعليهم‬
‫مذكور ‪ .‬ومن بعد احتجاب‬
‫فشابْ‬ ‫لاً‬
‫ل‪.‬صثم‬
‫صناً‬
‫طي‬ ‫ارمعبدين ‪:‬سين سسحتي سل‬

‫انتياب ‪ :‬مرة بعد أخرى ‪.‬‬

‫" لباب ‪ :‬الخالص من كل شيء ‪.‬‬


‫الطين الأسود‪.‬‬ ‫يهأ‬

‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪(0‬‬


‫مسيون ‪ :‬منين ‪.,‬‬

‫‪0334‬‬
‫زوجاً ‪ .‬أنجبت أملاً قراب"‬
‫شباتٌ نشأن وشباب‬
‫الكتساب‬ ‫الإلدهفي‬ ‫قا‬

‫كافك ويقة يود لسرا‬ ‫ومن الأمواه أحيا ارقن‬

‫فقيل وشاحيا واللسيان‪”7‬‬


‫جنسان خالداً تسم المثاب‬

‫‪0‬‬
‫قارالبأق‪:‬رباء ‪.‬‬
‫جلمافميعة شيكاغو نال جائزة نوبل لأنه أثبت من تراب الأرض خلقت الخلايا الحية ‪.‬‬
‫"ي'وري ‪ :‬عا‬
‫"© اللباب ‪ :‬الكلا ‪.‬‬

‫‪58‬‬
‫‪9‬‬

‫الود‬

‫نَظم على بحر مجزوء الرمل وبحر متبكر جديد (منقوص الرمل)‬

‫إن حب الناس يرسي فيالنفوس الانتماءً والإخاء‬


‫بهما نبني حمانا ونصون أمننا‬
‫فلماذا لا يسود الود ‪ 5‬بيننا‬
‫كل شيء هالِك إلا الذي سوّى الدّنا‬
‫سيجازي كل إنسان على ما قد جنى‬
‫دار القرار لا الفناء‬ ‫با بنى صهيون ثوبوا وانشدوا‬

‫اتبذوا النخرت ععيدا واتركوا يفك الماع ننه ‪:‬‬


‫إن فَعَلتم سوف نحيا فيالورىعَيْشَا رغيد‬

‫لابهنلقىشريدا أو سجينا أومَرِيدْ‬


‫بلاتوك فيكلتلاها زناه قنحدر‬
‫كيفو الناس اخرار كران لأعمة‬
‫وننال الخيرَ مدرارا بدنيانا وفي دار البقاءً‬
‫يا فدس‬
‫نظم مبتكر على بحر جديد (منقوص الرمل)‬
‫أنت مهد للجدود‬ ‫د‬ ‫يا فدسُ لنا حيد‬ ‫دمت‬

‫اخ للأعفسادى واليهيود‬ ‫لنا‬ ‫شادوك‬ ‫واليبوسيون‬

‫فحد عفليوفي الوججود‬ ‫أنت ممسرى المصطفى ما مثله‬


‫العمحواةقسد ارق السنودوة‬ ‫للاعدى من فكة‬
‫لبكاله‬
‫والكنود‬ ‫بامناياوالرزايا‬ ‫االي‬
‫ح ل‬
‫سسو‬
‫يقعقح‬
‫فحس‬
‫تك‬

‫خضوعا لابن صهيون الحقود‬ ‫‪1‬لا ‪3‬‬ ‫اتسينا ل تسرف‬


‫الفصّار والخصم اللدود‬ ‫دابر‬ ‫إزدعاالداعي د‬

‫لآق ولسمة تسم الجنود‬ ‫لله نممضي دون‬ ‫فيسبيا‬

‫غفدونا كالأسسود‬ ‫دا‬ ‫وبساحاتالوغى ‪#‬تححفيا‬

‫تلود‬ ‫بالدما كل‬ ‫ونساء ثيبسات أوعذارى‬


‫قسضووا اقتيي القيسون‬ ‫وصغار من إناث أوذكور‬
‫لولهمأعتى البنود‬ ‫وإى الهيجاء هبّوا للأعادي‬
‫أهياالأحرار هياللحمى‬

‫‪7١‬‬
‫فذيكرى يوم الأرض‬
‫نظممُبتكر جديد علىبحر ‪ -‬منقوص الرمل ‪-‬‬
‫صهيون ثوبوا ‪ .‬وا نشدوادار اليقاء لا الفضفاء‬ ‫يا بني‬
‫الحسمحة مدين الأبرياء‬ ‫‪ :‬حون‬ ‫اتجل عتم‬ ‫قددعاكم‬

‫تناى بلفوورأذكلى‪ .‬فى فلسطين براكين العداء‬


‫ذو ا‬
‫االميمون ‪ .‬والأقصى لهو لؤماء‬ ‫باع بيت|للق سس‬
‫اء‬‫زىى‬
‫َأعط‬
‫جرة‬
‫ل غي‬
‫انن‬
‫؛ ولا‬ ‫دى‬
‫ساله‬
‫هن م‬
‫أه م‬
‫ليق‬
‫العطساء‬ ‫لك‬
‫يوت‬
‫فم ر‬
‫فو كي كان ‪ :‬بن يلدائيية اسسدى تس‬
‫كي يصير الخب ‪ .‬بلفور الخبييث‪ .‬من طفة أثرياء‬
‫حكن يمسي أساء‬ ‫أضحى ‪2‬‬ ‫خضان عهداعندما‬

‫إلشيحة ايدايق ‪:‬دار اميد ييا ة فيان يناك اقبمييها‪:‬‬


‫أبرح قأإلبجفاء‬ ‫ققل الج اني الذين في الحمسى‬
‫يالبناء‬ ‫رراض‬
‫أطين‬
‫لس‬‫افل‬
‫في‬ ‫صالاددر اسلتعمرون‪.‬‬
‫لاء‬ ‫ليقليم الإنجلايزهء‪.‬دولةكلبرى له ون دخ‬

‫الجهملء‬ ‫حدتتها‬
‫ا‬ ‫ومتسحوسن النيتسييل ان نهيراالفرات‪.‬‬

‫أضحى ب"تيماء” السلام والرخاء‬ ‫يايهودادكووا‪.‬‬


‫كء‬
‫ي ود‬
‫فلعه‬
‫وةةا‬
‫أعتق‬
‫عندماص‪-‬احاعقدتم‪ .‬مس‬
‫افيه يجينة ا جين سفيان عاشوافى هناء‬ ‫عهاهدالهيورد‪.‬‬

‫‪/‬‬
‫الباغون قد لاقواالبلاء‬ ‫واذكروا ‪-‬وادي القرى لماع صى‬

‫السبارعوزا ‪ 9‬ميصيتيو رشبا لفيها ؛ للناسية اليياق الججماة‪:‬‬


‫الحسيدك الحتييفهاء‬ ‫فبيتتسيهوؤة الأرق توتتييا يائثةا وماق‬

‫جريدة السبيل ‪ .‬الثلاثاء ‪١١15-81‬‏ نيسان (‪5١١8‬م)‏ ‪.‬‬

‫‪0/‬‬
‫مرتع الظلم وخيم‬
‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪ --‬منقوص الرمل ‪-‬‬

‫مَرتعالظلموخ يم ‪ .‬أيها ال ستعمرٌ الضاغي الوقيح‬


‫تصلى فى جحيم ؛ باسبرالوجه ووسوداً كليه”"‬ ‫سوف‬

‫دافا تصمح تغندو كالرردضيهة"‬ ‫حديد‪.‬‬ ‫بسياطً من‬

‫تأكل الزقومٌ والفسلينَ ‪ .‬م نأجسد أشرر يقيمٌ‬


‫شوكه صرت الج ريح‬ ‫وطعاما من ضريع مُدتن ‪ 3‬من‬

‫يحُ‬‫قيببف‬
‫لاءف‬
‫أأمع‬
‫نال‬
‫تلاع‬
‫قط‬ ‫م‪.‬‬
‫مٌيمن‬
‫حراب‬
‫وش‬
‫لذي العَيب قيضي‬ ‫واعبيد اللهأغغاالا يي‬
‫فاجراً قد كاان فَاككا‪ .‬ونمًامأاأثيا وش حية””‬
‫والييما سافن يسجبالتكن لان الأزق سان تبيريةة‬
‫ي‪)0-‬‬ ‫‪0‬ونميمور‬ ‫‪١ 1‬‏‪2‬‬ ‫إندهالفاسمق ا‬
‫هخييرٌولافمفلربيم‬ ‫ماب‬ ‫فسدا‪.‬‬ ‫عاث‬ ‫فيالحمى‬

‫ل‬
‫‪ .‬عَبوس ‪.‬‬ ‫كليح ‪ :‬منقبض‬

‫‪05‬‬ ‫و‪1‬‬
‫‪ .‬مكسور ‪.‬‬ ‫رشيخ ‪ :‬مرضوض‬
‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬ل‬
‫خحي‬
‫برضي‬
‫ال‬
‫‪(0‬‬
‫ابن بريح ‪ :‬الغراب ‪.‬‬

‫"' تطيح ‪ :‬مشؤوم ‪3‬‬

‫‪/:‬‬
‫‪ :‬مفسيل أفسسى ذأ نسم ولعسحي‬ ‫سبيت اشييه تلسرا‬
‫نبسة الطلسية ووافسساً وارعسوى ‪+:‬ذو اليب والسراي اتصرعية‬
‫وسصسكفه أزرة الأوسسسران بحن القول السستصية والحَسسسصِريم‬
‫الأمجسادٍ ‪ .‬والعابل ذو الحسق الن صيٌ‬ ‫اُقى‬
‫لنث‬
‫لني‬
‫فه‬
‫ٌقاولإالهيجعا الوججه مليح‬
‫‪ .‬ت‬ ‫ح‬
‫ب م‬
‫ررزاد‬
‫خسي‬
‫فسييم‬ ‫‪ :‬لوسههة امول تسردو‬ ‫لبيك‬ ‫سير‬

‫يريم‬ ‫سوير و وحياء ابييل فسجوقن عسوب‬ ‫ونيسحا‬


‫ول ‪ .‬ولا الإدراك والج سس زيم‬ ‫وخبورممابهاغ‬
‫فيط وبسح‬ ‫لاتسجداء وسستتاوق اللتسلدهان ‪.‬بس فصوو‬
‫والجحسان الحسور فق الجنسات ‪ 1‬فقأاحيين تقسويم سملجية"'‬

‫‪ 5‬كفيح"‬ ‫ذات طول باعتسدال ‪ :‬كجبنان فسا‬

‫) ' سجيح ‪ :‬طالفي اعقدال ‪.‬‬


‫'' كفيح ‪ :‬نظير ‪.‬‬
‫الفحار‬
‫‪«٠‬‬

‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪ -‬منقوص الرَمّل ‪-‬‬

‫هم‬ ‫م‬ ‫و‬

‫تقر‬ ‫حي_'ثاس‬ ‫بدا‬ ‫وسبياأتيه الجممام بغتة‪ .‬ا‬

‫‪ 3‬أو قصور في البوادي والحضر‬ ‫حطصون‬ ‫ستحميه‬ ‫لن‬

‫وبييوم الجمئع‪ .‬للطضافغين نيران تلشلدفي سَ قر‬


‫هه‬
‫‪6.‬‬

‫شييا أوتذدْر‬ ‫وعبجبدات نصيرفدى‪ :‬فياضفىلمتبيق‬


‫الشوى"" نزَاعة‪ .‬ئلم سيحيابعهدأن تترىةةكو"‬
‫كي يذوق الفاس قون الرَخِرّ ‪.‬م نربٌالسمء والبشر””‬
‫س‪0‬‬ ‫ذُروَة‪#‬الأحببييانن والآلام فىككلبالالأألاام باوب‬
‫وسربيلٌ هن القطضرن والستنيران تصلىي ممنفجَر‬
‫_ُْلاطي روا لصلى في هاسستعر‬ ‫وال هاليحع وم‬
‫تغفر ذا الإككرم حقاوبمعهروفأم لور‬ ‫والذياس‬

‫(“الشوى ‪ :‬ظاهر الجلد ‪ .‬واحدته شّواة ‪.‬‬

‫‪ 9‬دمر ‪ :‬هلك وانفنى ‪.‬‬

‫البشر‬
‫‪ :‬الإنسان (للواحد والجمع والذكر والمؤنث) ‪.‬‬
‫‪(4‬‬
‫بَشَّر ‪ :‬مفردها بَشّرة ‪ :‬ظاهر الجلد ‪.‬‬

‫‪/5‬‬
‫واتجبساتب‪ :‬انسحتتاب'ذ| السيدلال‪#::‬لسيجي تليك تفي‬
‫لثهفعغر‬ ‫يئلوي وبها خبي‬ ‫وارئنات سوف‬ ‫سع‬
‫ان‬ ‫بج‬
‫يتين التبسان ورسييان تسيل والجنى الداني نضر‬

‫يدو مهأ خح ضر‬ ‫ماببتف‬ ‫ويتعيش بنع لم زاهر‬


‫يسنن الكقهما! تسسدكر‬ ‫سل‬ ‫الفرايتجيا‬ ‫وى‬ ‫عيحة ببين‬

‫ا‪/‬‬
‫جلة الدنيا والآحرة‬
‫نظم مبتكر جديد على بحر “منقوص الرمل”‬

‫بليني التاييدا‬
‫جيه السسداتا ول ‪:‬ان التسدصران التسسو يروا‬
‫زم اميد‬ ‫لتحيل بن الله ذو الع‬ ‫‪.‬وةادم لاعي‬ ‫وبن‬

‫صسرر أوك القبللستين للتقاة مثالمسا شساةء الفجمد‬

‫يي‬ ‫ييا ةنسجية ليسي‬ ‫سبحا نانسا‬ ‫بيد‬


‫م نأفقرالحجّمنهقدغاا فسخ دون نفسيرو السبعيد‬

‫وإلفسة الهمسري هالروتسؤل السعطف اللستافي ايند‬


‫السشتحس الملأمون والكقافىي الوحيد‬ ‫كيد أنساميه ‪7-5‬‬

‫عرش رب الكاننات يُعٌتلي ال صخر ةفي السرى الوطيذد‬


‫يفار والفوفيد‬ ‫من جننانالعكدن للأقصى اتيس بيات‬

‫المعيد‬ ‫فوقهااسرفيل نادى سائر الألهوات هيم‬


‫والسهزاط البسيتلن يجصباتوى‪ »:‬بالتسينيس فيسو الإعييية‬
‫اهسل‬
‫حيشر الأفسكل نينا يوم نش روابتِعماتث متسس ل‬
‫‪ .‬ذاتٌ تحور وحجحناء لححدن يتب بده‬ ‫حت‬ ‫القدس أض‬ ‫رحاب‬

‫معحادها التسوت حسيفنا ق العيدنا أبقيتاء كتفييان التحييد‬

‫‪7//‬‬
‫لفسا فيسسينةة افسيناة ‪ :‬ريا سي الاتحيادق كالقايدا‬
‫ققدي أوطانناوالقدس والأقصى وع نهم لن نحيد‬
‫‏‪6‬‬
‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪3‬‬ ‫يل‬

‫جريدة اللواء » الأربعاء ‪٠٠١1//6١‬م‏ ‪.‬‬

‫‪/8‬‬
‫حماة العرين‬
‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪ -‬منقوص الرَمّل ‪-‬‬

‫ياف باب الع رب هب والا تخافوا كل جبار لعين‬


‫انننا والغاص بين المعتتدين‬
‫ومَطمس‬
‫أُلُ‬
‫كي ئزي ل الظ‬
‫قين‬
‫تار‬
‫سدي‬
‫م في‬
‫نسشروا البَكيْي وجاسوامُف الدين‬
‫صرخون العالين‬ ‫ونسسس ساءبلجعبين والضنى يست‬
‫ال ستنجدينْ‬ ‫ينقذ‬ ‫هلنكوا جَيُراً وها فدٌأتى كي‬

‫بعييا أسودَّالعرب هيا وانهضوا أنتم ساد للعمسسريين‬

‫بددوا طلم العسسسة!| السسشتكممرين الف اليد الفحادرين‬

‫ِنَنَاعً رب وآسادٌُ السشرى نحمي الحمسى لن نستكين‬


‫فين‬ ‫الفاس‬ ‫ودجو‬ ‫اللعين‬ ‫بلفور‬ ‫وعد‬ ‫نمحوا‬ ‫سوف‬

‫وها فطاائرات وس فين‬ ‫وندا كالآثمين ل وه‬


‫ونعيدالقك دس والأق صى اشلريف للتققاة! ؤُمنين‬
‫حرروا مسرى الهدى‬
‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪ -‬منقوص الرمل ‪-‬‬

‫بياء‬
‫نير‬
‫أخ‬‫لار‬
‫اخت‬
‫يائقاةحرروا ‪ .‬مسرى الهيدى ال‬
‫دالأقصى ‪ .‬بمال ونفوس ودِمماء‬
‫وافق دوا مهمسا ب‬
‫سباي البسحظك ورب اكينة‬ ‫مسر‬ ‫نبي لبون‬
‫لان الأًتآتهياء‬ ‫أبن‬ ‫الضظضالون ‪ .‬بفجبور‬ ‫في‬ ‫عاث‬

‫أضحى هباء‬ ‫يبرن‬ ‫وصلاح الدين نادى‪ .‬بار‬


‫ي‪.‬اوجهاالاخفكءً‬
‫فالأعادي فيه شليوا ابلنغار‬
‫البلاء‬ ‫لاتكين واأي ها لأببرار ‪ .‬للفججقار‪ .2‬لوطاال‬
‫كءً‬
‫نين‬
‫جب سك‬
‫لوو‬
‫ا و‬
‫لع‬ ‫ء‪.‬‬
‫اش‬‫دادُ‬
‫رلهو‬
‫فاا‬
‫ودواء‬ ‫ى‬ ‫وتلق‬ ‫‪ .‬وخبيث‪: .‬ما‬ ‫اس‬ ‫د‬

‫باح ذنوضياء‬ ‫فهرص‬ ‫وشبا‬ ‫ولبجيى‬ ‫انهضوافلمئليل‬

‫والثناء‬ ‫للازد ‏ مص ار‬ ‫قادرنا‬ ‫تس حثئهيف‬ ‫دي‬ ‫ديثئنا‬

‫‪ 1‬والإخاء‬ ‫‪ 3‬والوئام‬ ‫‪ 3‬للسلام‬ ‫البرايا‬ ‫كل‬ ‫ودعا‬

‫راء‬ ‫وب‬ ‫وففووعناء‬


‫دون خ‬ ‫حماناء‬ ‫بنى‬
‫وب ذا ن‬
‫وصطغار ونساء‬ ‫شليوخ‬ ‫الضافغي الأمالي ‪ .‬من‬ ‫قتل‬

‫ا‪.‬لضكءً‬
‫ابا‬
‫وذنو‬
‫قنهم‬
‫ام‬‫لرئ‬
‫ا اه‬
‫مأي‬‫لى‬
‫فجن‬
‫ما‬
‫د ذا الرياهء‬
‫البافى المري‬ ‫زر‬
‫أرسساسا الله الرسسول ‪ .‬ين‬

‫‪١‎‬م‬
‫‪#‬اتبيية السحالين ‪:‬حيرا ااتقحصينناة اتسيف را‬
‫سينا‬ ‫فنا‬ ‫ليميا‬ ‫ي سشتقرٌ الؤونون‬ ‫فجنان‬

‫ايلنضصلاء‬ ‫يد‬‫فال‬‫والفنفة يُحرقونزفي جحهم‪ .‬خا‬


‫ةين سك ممما‬ ‫ويا‬
‫ايكيي‬
‫ص اخس‬
‫حانوا‬
‫«نمكسبي‬
‫‪:‬سسفك‬
‫ينكان ال‬
‫غم مالاقواع نابا مؤلا‪ .‬من قاس طين جهي لاه‬
‫كينا‬ ‫كسا تسيا تسييد نرق بيد انفاسبيطة‬
‫اوس‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫‪7‬ر(و"اء ‪ :‬المنظر الحسن ‪.‬‬


‫‪ 00‬رواء ‪ :‬الماء الكثير العذب ‪.‬‬

‫‪/5‬‬
‫الأبرار‬

‫نظم مبتكر على بحر جديد ‪--‬منقوص الرمل ‪-‬‬

‫ان أيحات التقيسيى الأبجسرزار » ق ععيدن سمه فير القسييؤواب‬


‫خيرات وشواب'"‬ ‫عذارى‪.‬‬ ‫وبههماممابيبتغيون من‬

‫تاس<ين ‪ :‬كسبل سيا فعسان”‬


‫اسم‬
‫والعسسان السححين أتراب‬

‫لهمنيعمالثاب"‬ ‫دده مسن فوقيا مَبنيِبةأخكرى‬


‫لومس تنبا مسري ‪ :‬بوسامنا شي خيير السثران‬
‫لمعمل متمححاف ‪ :‬والوسساق وسور ‪ :‬داتسات الاقسبيكاب‬
‫و‬ ‫و‬ ‫كن‬
‫‪636‬‬
‫و ‪7‬ا سيان‬ ‫غعداه‬
‫لمسدرزالك‬
‫‪4‬ه‬ ‫‪-‬‬
‫‪ 2.‬بدت‬
‫‪6‬م في‬
‫كقورثر‬
‫ىه‬
‫عبيل‬ ‫سل‬
‫‪7‬‬
‫ومين‬
‫‪-‬‬

‫‪0‬‬

‫بواب‬
‫ص‬ ‫لشار‬‫ألي‬
‫َذد‪ .‬‏‬
‫نلاثقهِ‬‫ياء‬
‫‪2‬صصهب‬
‫عا ال‬
‫وبهه‬
‫و‬ ‫ا‬

‫سحي صاب‬ ‫أو صدع‬ ‫ول‪ :‬اااعتييينا ‪٠‬‏ سس‬ ‫ل‬ ‫فبتاتييها‬

‫ياب‬ ‫‪..‬تنصرنوشس لوبيسه حمسن‬ ‫حقصوى‬


‫قذو‬
‫ت لح‬‫ليا‬
‫ايئن‬
‫فيث‬

‫شواب ‪ :‬مفردها شابة ‪.‬‬

‫“ك"ع"اب ‪ :‬نهد ثديها وانتبر وارتفع مكانه ‪.‬‬


‫(" ماب ‪ :‬بيت (وجعلنا البيت مثابة للناس) ‪ :‬ملجأ ‪.‬‬

‫ثير ‪.‬‬
‫‪ 7‬أيَانت ‪ :‬مكاء‬

‫‪/‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪.‬اه‬ ‫‪0:‬‬ ‫)‪(10‬‬ ‫‪005‬‬ ‫‪005‬‬

‫لباب”"‬
‫و‬
‫م‬ ‫الى‬
‫في جن نان ينعم ون خالدين وبهباعيش‬
‫‪“5‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪9‬‏‬

‫بمقس ‪ :‬ديباج حرير أبيض ‪.‬‬


‫‪.‬‬ ‫ذنهب‬
‫لم‬‫اعة‬
‫‪7‬ز"هاب ‪ :‬مفردها زهبة ‪ :‬قط‬
‫‪00‬‬ ‫ف‬
‫لباب ‪ :‬رخي ‪ .‬رغيد ‪.‬‬

‫‪/‬‬
‫ملحق لأقوال الكتب والصحف‬

‫استرعت ظاهرة ابتكار بحر من بحور الشعر العربي ألا وهو مزيد الكامل‬
‫الذي له معالم مميزة اهتمام النقاد والشعراء وعلماء اللغة ورجال الصحافة ‪.‬‬
‫ولقد أثيرت هذه القضية للمرة الأوك فكيتاب (المصول ‪ -‬جولة أدبية نقدية‬
‫مع الشاعر الطبيب عبد الله عبد الرازق السعيد) تأليف الدكتور زكي الشيخ حسين‬
‫‪-‬عى أن ابتكار بحر من بحور الشعر خروج عن‬
‫ااحذّ‬
‫ونج‬
‫ال‬ ‫مةع‪-‬ة‬
‫اثّان‬
‫جان ك‬
‫عثم‬
‫ميزان الشعر العربي (ص‪)”١‬‏ وفرض أن الأذن العربية لا تتقبل مثل هذا التجديد‬
‫(ص؟‪ )1‬نرى أن الشاعر معطيا نفسه شيئاً من حرية فياجتياز الحدود الموضوعة‬
‫والمقعارف عليها (ص؟") ‪.‬‬

‫إانلتلحكدود المتعارف عليها قبل مئات السنين غير مقدّسة كما يقول‬
‫الأستاذ الدكتور عبد العزيز عتيق فيكتابه (في النقد الأدبي ص‪)١71١‬‏ إن يقول ‪:‬‬
‫(ولكن العيب عيب من أتى بعدهم فقدّسوا هذه الأوزان أوالبحور الشعرية ولم يشاءوا‪.‬‬

‫أن يخرجوا عنها قيد شعرة) ‪.‬‬


‫وقال الأستاذ وجدي عبد الهادي زين الدين (ماجستير في الأدب العربي‬

‫شيحان الصادرة يوم السبت ‪١7‬‏ تشرين أول سنة ‪68/9١‬‏ ‪-‬‬ ‫دة‬
‫رة)يفي‬
‫جاهر‬
‫جامعة الق‬
‫السنة الثانية عدد )‪١5‬‏ بعنوان (نقد النقد وكتاب المصول) (سيدي الدكتور الناقد‬

‫ؤلاكملا ماالمعيار الذي بنيت عليه أن الأذن العربية تقبل هذا أملا‬
‫سجه‬
‫أحب أنأو‬
‫ت‬‫نهل‬
‫اخر‬
‫كنى ا‬
‫تقبله وهل كانت أذن العربي القديم تتفق مع أخيه العربي ‪ .‬بمع‬
‫أذنزهير بنأبيسلمى تتفق معأذن الأعشى ‪.‬‬

‫الذي شد انتباهي هو أن ناقدنا وضع اصطلاحا جديدا هو (جامعة الآذان‬


‫العربية) ولا أدري من أين له هذا الاصطلاح ولكني أعلم أنه مكنثرة ما ردد (الآذان‬

‫ظ‬ ‫العربية) سوّلت له نفسه إنشاء (جامعة للآذان) ‪.‬‬


‫ويقول الأستان الدكتور زهير أحمد إبراهيم فكتيابه الفيصل ط‪١‬‏ سنة ‪5891‬م‬
‫‪ -‬عمان يقول مايأتي ‪:‬‬ ‫زيع‬
‫وشر‬
‫تللن‬
‫لار‬
‫وداار عم‬
‫‪/‬‬

‫لذ‬
‫التجربة الشعرية ومزيد الكامل”‬
‫يتبه‬
‫لنوع‬
‫اد ت‬
‫س ق‬
‫أديث‬
‫لنة القول بأن الشعر العربي الح‬
‫فم‬‫اصبح‬
‫ندأ‬
‫لق‬
‫وأشكاله وأنماطه ‪ .‬واختلفت مضامينه وأغراضه ‪ .‬فنحن أمام نتاج ضخم بين الشعر‬
‫العمودي ‪ .‬والحر ‪ .‬والمرسل ‪ .‬والقصيدة النثرية ‪ .‬لكل أصحابه وأنصاره ‪ .‬وتعود‬
‫جميع هذه الألوان ‪ .‬والصور والأشكال ‪ .‬إلى ما ساهمت فيه الثقافات والخبرات التي‬
‫صنعتها الحياة المعاصرة ‪ .‬فصبغتا بألوان ثقافات وافدة ساهمت فيإيصالها وسائل‬

‫التكنولوجيا التقدمة التي سارعت فينقل الثقافات وترجمتها وشيوعها ‪ .‬ومن هنا‬
‫حاول المبدعون من أبناء أمتنا أن يصلوا بالأدب العربي شعره ونثره إلى مصاف الآداب‬
‫العالمية ‪ .‬فاجتهدوا أن يساهموا فيعملية التطوير والإبداع ‪ .‬وكان لذلك أشكال‬

‫متعددة حاولت فيمعظمها التحرر من القيود القديمة وبخاصة في الشعر حيث صرنا‪.‬‬
‫نسمع بالأنماط الجديدة التي تحاكي الأشعار العالية وقد ظنْ الكثيرون أن من‬
‫ذنحدث التغير من داخل ما عرفه وقدنه لنا الأصوليون من علماء‬
‫الصعوبة بمكان أ‬

‫الإيقاع العربي ‪ .‬ولذلك فإن التجربة الشعرية التي مورست من قبل الشاعر الدكتور‬
‫السعيد كانت جديرة بأن يقف أمامها علماء اللغة العربية‬ ‫ادزق‬
‫ر عب‬
‫للله‬
‫اد ا‬
‫عب‬
‫ليعطوها حقها من الرعاية والاهتمام ‪ .‬لأنها جاءت لتساهم فيإثراء الشعر العربي‬
‫وتطويره من داخله بمايتفق مع قوانين الشعر وأصوله ونظمه ‪ .‬وهذه تجربة جديدة‬
‫لايسلكها إلامنأخذ على عاتقه أن يعمل بكل قوته لأن يبحث وينقب ويناقش‬
‫م‪/‬‏ ص‪ . 87‬تأليف الأستاذ الدكتور زهير أحمد إبراهيم ‪.‬‬
‫‪٠‬ية‪/٠‬‬
‫‪١‬ثان‬
‫"' الفيصل ‪ /‬الطبعة ال‬

‫ام‬
‫ويعلل ويقرع الحجة بالحجة ‪ .‬وليس هذا بالأمر السهل ‪ .‬ولكن جدية الموضوع ‪.‬‬
‫وطرافته تستحق أن تعرض على المجامع المتخصصة ‪ .‬وإنها لدعوة مني صريحة‬
‫لمجمع اللغة العربية الأردني أينبحث فيهذا الموضوع ويصدر حكمه الذي سيكون‬
‫بعد التمحيص والتحليل ‪.‬‬
‫لقد علق على الموضوع كل من السيدين وجدي عبد الهادي زين العابدين ‪.‬‬
‫وعلي داود ‪ .‬وذلك على صفحات جريدة شيحان بعد أن نشرت هذه القجربة الجديدة‬

‫فيالنظم والتسمية تحت عنوان (نظم مبتكر فيالشعر العربي ‪ -‬مزيد الكامل ‪ )-‬في‬
‫‪-‬لسنة الثانية ا‪-‬لعدد (‪/‬اه) ‪.‬‬
‫عددها الصادر يوم السبت ه تشرين أول ‪689١‬‏ ا‬

‫وجاء فيتعليق المحرر بذلك العدد السابق الذكرمايلي ‪:‬‬


‫الدكتور عبداللهعبدالرازق مسعود السعيد شاعر وكاتب أردني يبتكر بحرا‬
‫انني‬
‫ثألمف م‬
‫ونر الشعر ‪ ...‬يسمى (مزيد الكامل) ‪ ...‬البحر الجديد يت‬
‫حم‬‫بيدا‬
‫جد‬
‫الكامل) وإننا نفتح باب الحوار ونطلب من‬ ‫يد‬
‫زمي‬
‫م فس‬
‫(ليه‬
‫تفعيلات ‪ .‬وع‬
‫العروضيين والأدباء والشعراء رأيهمبنقدبناءغهيدرام لهذا البحر الجديد علماًبأن‬
‫وي‬
‫رحيث‬
‫لمن‬‫اعر‬
‫الشاعر الدكتور عبد الله عبد الرازق لم يخرج عن موازين الش‬
‫والقافية والتفعيلة والجرس الموسيقي والألفاظ الجزلة ممايثبت أن قصيدته ذات‬
‫البحر (مزيد الكامل) تعتبر مما نسجه الأصوليون والعروضيون والأدباء والشعراء ولم‬
‫نعرف أحداًمن قبلالشاعر الدكتور عبد اللهعبد الرازق نظم شعراً على ثماني‬

‫ونضيين سمّى هذا البحر (مزيد الكامل)‬ ‫عدارً م‬


‫لأح‬
‫عمرف أياضاً‬ ‫تفعيلات ‪.‬نول‬
‫وعليه فلانرى ماانعلاًامجنتهاد والابتكار والتجديد فيالأدب والشعر مادام هذا‬

‫‪1/‬‬
‫الابتكار والتطوير الإبداعي لا يتعارض مع قوانين العروضيين اللهم إلا أنهم لم‬
‫يقولوه وقد صدق الأستاذ الدكتور عبد العزيز عتيق حيث يقول فيكتابه النقد الأدبي‬
‫صفحة )‪(١7١‬‏ ولكن العيب ‪ .‬عيب من أتى بعدهم فقد قدسوا هذه الاوزان والبحور‬

‫الشعرية ولم يشاءوا أن يخرجوا عنها قيد شعرة ‪.‬‬


‫فلم لا نبدع ولا نبتكر ما دام هذا الإبداع يسير على نسق العروضيين‬

‫وقوانينهم من قافية وروي وتفعيلة وجرس ‪ ..‬والعيب كل العيب أن نجمد الإبداع ‪..‬‬
‫وأننا ليسرنا أن نأخذ بيد أدبائنا ؛ وننتظر من الجميع التروي والنزاهة ‪.‬‬

‫(المحرر)‬
‫وقال السيد وجدي (ماجستير في الأردب العربي ‪ -‬جامعة القاهرة) لسن تسول‬
‫له نفسه إنشاء (جامعة للاذان العربية) ف مقال له ف جريدة شيحان الصادرة يوم‬

‫السبت ‪5١5‬‏ تشرين أول ‪084١‬‏ ‪ -‬السنة الثانية العدد )‪(0١5‬‏ ‪( :‬نقد النقد ‪ .‬وكتاب‬
‫المصول) ‪(:‬سيدي الدكتور الناقد ‪ ».‬أحب أن أوجه لكم سؤالا » ما المعيار الذي بذ‬
‫عليه أن الآذان العربية تقبل هذا أملاا تقبله ؟! ! وهل كانت أذنالىربي ) القديم ‪:‬تتفق‬

‫مع أخيه العربي ؟!! بمعنى آخر هل كانت أذن زهير بن أبي سلمى تتفق مع اذن‬

‫الأعشى ؟! وهل كانت أذن شوقي متفقة مع أذن البارودي ؟! ‪ ...‬الأمر الذي شد‬
‫انتباهي هو أن ناقدنا وضع اصطلاحا جديداً هو (جامعة الآذان العربية) ولا أدري من‬
‫أين له هذا الاصطلاح ولكني أعلم أنه من كثرة ما ردد (الأذن العربية) سولت لله‬

‫نفسه إنشاء (جامعة للآذان) ‪..‬‬

‫)‪/‬‬
‫عنر‬
‫شم‬‫لبتكر‬
‫ام م‬
‫(نظ‬ ‫ان‬
‫وحت‬
‫نت‬‫عدي‬
‫وجاء فيمقال آخر للأستاذ وج‬
‫العربي) نشرته جريدة شيحان الصادرة يوم السبت ‪١١‬‏ تشرين أول ‪ - 0841‬السنة‬
‫الثانية ا‪-‬لعدد (‪( : )88‬طالعتنا جريدة شيحان ‪ ...‬بأن أحد الشعراء وهو الدكتور‬
‫غيكاللهعيذ الواوق قل"ابتك «وونا جديدا من أوؤاك الشعر العربي ‪ ..‬والقصيدة التي‬

‫أتىبهالاتكفي وحدها ليأقنعد لهاوزناً شعرياً جديدا‪ .‬وخروج شاعرنا على‬


‫البحر الكامل يعتبر محاولة جديدة وجريئة ‪ ...‬ربما تكون القصيدة عارضة ولا‬

‫لنأمونزان‬
‫النظم على هذا الوزن ‪.‬و‪..‬قد تاكو‬ ‫صيلة‬
‫اف‬‫وية‬
‫مشعر‬
‫تسعفه القريحة ال‬

‫المهملة ‪. ) ...‬‬

‫العربي)‬ ‫عير‬
‫شر ف‬
‫لبتك‬
‫اظم م‬
‫أما السيد داود فقدكتبمقالاً تحت عنوان (ن‬
‫ونشرته جريدة شيحان فيعددها الصادر يوم السبت ‪9١‬‏ تشرين أول ‪ - 6‬السنة‬

‫(‪9‬ه) ‪ -‬جاء فيه ‪ ...( :‬إن تجربة الدكتور ‪ -‬عبد الله ‪ -‬وليدة‬ ‫دد‬
‫لةع‪--‬‬
‫ااني‬
‫الث‬

‫لعخفواطر وهذا واقع لايحقللسيد زهير أن يثمنه ابتكارا دون‬


‫الصدفة ‪ ... -‬أاتت‬
‫أن يأتيلهإلابشاهد منقصيدة واحدة ‪ ...‬وأخيراً فلنشد جميعا علىيدالدكتور عبد‬

‫ظ‬ ‫االللهعربدازق السعيد ونشكر لهجهده ‪. )...‬‬


‫لقد كان السيدان وجدي وعلي متفقان إلى حد ما فيما توصلا إليه ومفاده أن‬

‫التجربة ليست مكتملة وما هي إلا قصيدة واحدة نظمها الشاعر عبد الله ولربما تكون‬
‫ويالفاقهم‬
‫أذن‬
‫صيلة النظم ‪ )..‬وإ‬
‫اف‬‫وية‬
‫مشعر‬
‫وليدة الصدفة ‪( :‬ولا تسعفه القريحة ال‬
‫هذا الرأي فالقريحة الشعرية أسعفت شاعرنا عبدالله ونظم على البحر الجديد أكثر‬
‫من تلك القصيدة (بيروت تحترق) ونشرت له جريدة الدستور الصادرة يوم الإثنين‬
‫ةبسانمب دسلوملا يوبنلا‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ ١/1 ١6‬ةديرجو ءاوللا موي ءاعبرألا‬

‫الشريف قصيدة بعنوان (خير الورى) وهي من البحر الجديد (مزيد الكامل) وله‬
‫قصائد أخرى على هذا البحر لمتنشر بعد ‪.‬‬
‫وإني لأرى أن تلك الأمور التي قيلت مجتمعة لاتنقص شاعرنا من ابتكارهة‬
‫اولذي تجرأ وسجل قصيدته ف ديوانه ‪--‬تأملات وأشار إلىأنها‬
‫لأن شاعرنا عبد الله ه‬

‫جاءت على نظم جديد ‪ .‬وقد رأيت منخلال مطالعاتي أن أ طلق عليه تسمية جديدة‬

‫ينلة‬
‫عم‬‫فات‬
‫تعيل‬
‫تف‬ ‫نني‬
‫ا م‬
‫متشكل‬
‫ثي ي‬
‫لأمسبق إليها وهي (مزيد الكامل) الذ‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(متفاعلن) ‪.‬‬
‫كذلك قامت بنشر هذه التجربة الجديدة ف النظم والقمضية كل مسن مجلة‬

‫الإثنين الأسبوعية ‪ -‬الإصدار الثالث العدد (‪ )88‬يوم الإثنين ‪4/4/689١‬‏ ‪8050‬‬

‫اللواء العدد رقم (‪ - )445‬السنة الرابعة عشرة يوم الأربغاء ‪ 4‬تشرين الأول ‪684١‬‏‬
‫وجريدة الدستور الصادرة يوم الجمعة ؟‪11/86891١/7‬‏ ‪ .‬وإني لأسجل ما نشرته جريدة‬
‫‪0‬‬ ‫الدستور فيهذا الموضوع قْالعدد ‪( 4665‬السنة التاسعة عشرة) ‪ :‬ظ‬

‫العربي)‬ ‫عير‬
‫شر ف‬
‫لبتك‬
‫اظم م‬
‫(ن‬
‫(مزيد الكامل)‬
‫تسمية جديدة لنظم مبتكر قام به الشاعر عبد الله عبد الرازق مسعود السعيد‬

‫وذلك حين نظم قصيدة تتألف منعشرين بيتا بعنوان (ييروت تح قلعا ‪:‬‬

‫باللته ماذا قال للأعداء خلاني‬ ‫بيروت ماذا قلت بعد الغزو للجاني‬

‫‪85‬‬
‫والقصيدة هذه نظمها الشاعر الطبيب بعد الهجمة الصهيونية على بيروت عام‬
‫‪ 5‬وكان لما لحق بها وبأهلها وبالصامدين دفاعاً عن كرامة الأمة العربية عاملا‬
‫فجر كوامن شاعرنا حيث قال ‪( :‬حرق بيروت ومن فيها كارثة غير طبيعية مزقت‬
‫أحشاء الإنسانية فتمزق شعوري وانبجس الشعور الصادق الدامي مع كل حرف دمعة‬
‫فكتبت قصيدتي هذه ذات البحر اللجي المضطرب ذي الثماني تفاعيل التي تختلف‬

‫عن البحر الطبيعي الكامل ‪.‬‬

‫حقا إن الشعر اهلومرآة الصادقة التي تنعكس على سطحها الصورة الصادقة لما‬
‫الشعر العربي‬ ‫يرخ‬
‫ر عب‬
‫امرة‬
‫تول‬
‫في نفس الشاعر فتظهر لنا على حقيقتها ‪ .‬ولأ‬
‫يواجهنا شاعر مبدع بالابتكار لماتعارف عليه العروضيون منذ عهد الخليل ليرسم لنا‬
‫وزنا جديدا لم يسبقه إليه أقحبدله ‪ .‬وبطريقة تتساوق مع جرس الشعر العربي‬
‫ونظامه وقوانينه يبني ولا يهدم ‪ .‬فليس من دعاة التحرر الذين يشطحون باننئلاتهم‬

‫عبر افاق بعيدة ومتاهات لا حدود لها قد تودي بما ألفه العرب عبر تاريخهم مسن‬

‫ديواناً يحفظ تراثهم ويسجل‬ ‫رنهم‬


‫ات م‬
‫شةعجعل‬
‫أعري‬
‫انمضبواطسيفيقاهم الش‬
‫تفرقهم وإبداعاتهم ‪ .‬وشاعرنا يسير على نفس النهج الذي عرفه الأصوليون من‬
‫العروضيين ‪ .‬فجميعنا يعلم أن الخليل عندما استقرأ الشعر العربي يستعرض ما روي‬
‫من أشعار ذات أنغام موسيقية متعددة خرج أثرها بقواعد مضبوطة وأصول محكمة‬
‫سماها (علم العروض) فكان عدد بحوره خمسة عشر زاد عليها تلميذه الأخفش بحر‬

‫(الخبب أوالمتدارك) فأصبح مجموعها ستةعشر بحرا ‪.‬‬

‫‪8‬‬
‫والبحر الكامل إما أن يستعمل تاماًمأخوتصراً أي مجزوءاً ‪ .‬فالتام ماكانت‬
‫تفاعيله ستاوله عروضان وخمسة أضرب ‪ .‬أما مجزوء الكامل فهو ما حذف ثلثه‬
‫وبقي على أربع تفعيلات وله عروض واحدة وأربعة أضرب ‪.‬‬
‫إننالم نعرف أحداقبل الشاعر عبد اللهنظمشعرا علىثماني تفعيلات على‬

‫ظ‬ ‫النحو التالي ‪:‬‬


‫متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن‬ ‫متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن‬
‫عيلات‬
‫تفمن‬
‫ليد‬
‫اجد‬
‫ولكننا نجد شاعرنا ينظم قصيدة كاملة على هذا النسق ال‬

‫الثمانية ‪ .‬ولهذا فإن السؤال الذي يطرح نفسه أنينقف من هذا الضرب الجديد الذي‬

‫عىه الشاعر ؟ وهليعتبر ذلكخروجا أمإبداعاً وابتكارا وفق إليه ؟‬


‫ورقعل‬
‫سا‬
‫مياقفمها علماء‬
‫إن خروج شاعرنا عن بحور الخليل هو محاولة جديرة بأأن‬

‫وثي‬
‫رن حي‬
‫لم‬‫اعرية‬
‫العربية لأنها جريئة ومبتكرة ‪ .‬فهي لمتخرج عن الموازين الش‬
‫والقافية والتفعيلة ‪ .‬وإنما هي نمط جديد لميسبق للشعراء أن نظموا على منواله ‪.‬‬
‫فكثيرا ماجرى على ألسنة علماء العربية أن علمالعروض كما أوجده الخليل وسار‬
‫عليه الشعراء نضجواحترق وجمد علىهيئته التيرسمها ‪ .‬وليس هذا عيبهم كما‬
‫يقول الدكتور عبد العزيز عتيق (ولكن العيب عيب من أتى بعدهم فقدسوا هذه‬
‫الأوزان أوالبحور الشعرية ولم يشاءوا أن يخرجوا عنها قيدشعرة) (في النقد الأدبي‬
‫ص‪١‬؟‪)١7‬‏ ‪.‬‬
‫وإذا كان الشاعر عبدالله قدطرح أمامنا تجربته الجديدة بأننظم قصيدة كاملة‬
‫على نمط جديد مبتكر وطلب المعذرة على حد قوله (فمعذرة لمن يريد الانتقاد فالشعر‬

‫‪0‬‬
‫شعورصادق وليسغيرذلك)فإنني أرى أن عمله يجب أن يسجللهوأن يعرض على‬
‫المجامع المتخصصة مقترحا أن يسمي هذا اللون من الكامل (مزيد الكامل) ‪.‬‬
‫د‪ .‬زهير أحمد إبراهيم‬

‫أستان العلوم اللغوية فكيلية الآداب ‪ /‬جامعة الخليل‬

‫ورئيس قسم اللغة العربية ونائب رئيس جامعة الخليل سابقا وعضو مجمع‬
‫لس‬ ‫احةب‪/‬‬‫نفتو‬
‫دس ومدير جامعة القدس الم‬ ‫قبيت‬‫م‪/‬‬ ‫ليني‬
‫السط‬
‫اللغة الف‬

‫‪68‬‬
‫لرابعة والتفميكة الثامنة‬ ‫وهحناك ثانيا «عدم التقفية» في نهاية‬ ‫عقب‪ :‬نيام العدى الاسمر‪.‬اثيلي‬ ‫‪14‬ةا‬
‫' على «متفاعلن»‪ .‬وكي خمس‬ ‫الشطر الاول الذي يسميه العروضيين‬ ‫تحسيدة في مسحيفة‬ ‫د و مسر‬ ‫وت‬

‫‪#‬السرسسول‬ ‫لدمي‪. ..‬د‬ ‫‪«#‬العر وض‪ »..‬ويسسون شهاية الشيطنر‬ ‫يقو أن «تأملا لمعا‬
‫ني‬‫ت‬ ‫نم شضدمهأ‬ ‫«الدستور»‬
‫فسسسي ف« ‪« .‬أرهضن ‪:‬‬ ‫المصسسس ل‬ ‫الثاني «الضرب»‪ :‬وهناك كالذا «غياب‬ ‫الصاين عن دانالف يتان"‪ /1‬عمان ؟اى تا‬
‫‪1:‬ك‬
‫‪.‬ا‪:‬لما مر ن‪ .‬عبدائل»‬ ‫جمد طمن اموجه‬
‫الاتنسراء*«‪ :‬قعل لسن بع‬ ‫وحدة الشطر» الذئ تحسورته أولا بيتا‬ ‫دار مسا كر ع مسعشاواد حسول المجناول‪».‬‬ ‫وقد‬
‫عبدائرازق‬
‫«الرسول الهاشمي»‪«# .‬خير‬ ‫منت ولا عن شغهي » اؤلى كان ييا‬ ‫هسم عن عدها تجدين! اي‬ ‫وقتهاء اص‬
‫أسيماأة‬ ‫ل ©‬ ‫أن‬ ‫ممق‬ ‫السمقيك‬

‫الوري»‪.‬‬ ‫أن‬ ‫مبتة أو لكان مكتعل المعذى‪ ,‬والحال‬ ‫لكان جهو مق ناريا ما رس له‬ ‫كاملل نا وسايقا ‪51‬قير وان‬ ‫ملق أ‪5‬ن ردك‬

‫وتمشل انها بست ع‪.‬ن‬ ‫أغاب «اشطر» القصيدة ‪ --‬كما القصائد‬ ‫أعتطاذؤ عا اكثر ما‬ ‫يتيمية لا رصم‬
‫‪0‬ه‬ ‫ه‪ 61‬عسوي‬ ‫بع ‪ 1 1‬اقكم لعا ‪2 3‬‬ ‫و‬

‫قصدنية دارم لاس اناه‬ ‫الاخريى ‪ --‬فير مكتمل المعضىي‪ :‬وانماأ‬ ‫تستحق‪ :‬كأنه‪ !.‬حاعت عقو الخاطي‪.‬‬ ‫مين‬ ‫‪ 4‬لكن أنمفسععر ا ‪5‬ء والعرو‬ ‫الكامل‬

‫مهد الديانات التي قد انجعت‬ ‫يكتمل المعنى بالشطار الثاني من كل‬ ‫ال‪.‬هستهين ‪ 2‬لرأسسة‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫و م‪.‬م‬
‫‪#‬العلم‬ ‫العز رضن‬ ‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 6‬امطتد سين‬

‫ابعر م والادباء والنقاد‬ ‫المددي بأوران‬


‫رصل الورئ‬ ‫بدي‬ ‫المحاواة‪ .‬الى شير ذلك مما اعاد المتشسأعر‬
‫‪1‬‬
‫والمؤهنين وخير من للحق‬ ‫انقصدية» النظم‪ .‬وعدم التقفية‪.‬‬ ‫في هذًا الدبوان ليعرن مداولته‪,‬‬ ‫نشر»‬ ‫المتسسانء و‬ ‫لعل‬ ‫و التقر ‪ 0 1‬امد اى‪ .‬عضن‬

‫‪0‬شة‬ ‫حدهم‬
‫اد‬‫‪ 3‬فا‬
‫صدق ارشدا‬ ‫وهدم اكتمال المعذى‪ .‬تنفي التممور‬ ‫‪ -‬ا ثم نمق نشمة او عفى الخاطر لان‬
‫ب‬ ‫اسي‬

‫شائي!‪ :‬ناكد اعت‬ ‫الاوني و«الواهم» بأنالسحيد «الحيه على‬ ‫اللمماا دموانا كله على«عز يد‬ ‫اأسنهين‪ ,‬نقد‪.‬م‬
‫‪10‬‬ ‫‪600‬‬ ‫ل‬ ‫تأمل؟‬ ‫‪0‬‬

‫‪30‬‬ ‫ع‪.‬يل»‬
‫اد‪:‬‬
‫تهف س‬
‫|لسته عشر ول‬
‫العرييا‬
‫دمعيلة المروضن فيها عنلّى‬ ‫الابيات ليبعلها اشطر!‪ .‬ثيمسدمي‬ ‫وأكناقاة ‪:‬‬ ‫لخر اه‬ ‫انكاع‪ ».‬لتأكيد‬
‫الع ‪52‬‬ ‫غي‬ ‫والتقددلة‬ ‫شلات‪:‬‬
‫ومتفاعلن» و تقعيلة الخدم‬ ‫قحسيدته ووقصائده الآخري» وعزدد‬
‫الكامل»‪.‬‬
‫‪0000‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 0‬لو ا‬ ‫ا‬ ‫بي‬ ‫‪3‬‬ ‫الو ‪0‬‬
‫مكدون ار تبكر دتيميل‬
‫أي‬ ‫‪١‬‏ ول‬ ‫‪«#‬سشط‪.‬‬ ‫عسي‬
‫التسعيد سين تماع‪.‬ا نكلمه على‬
‫‪ 3‬ل مها إ‬
‫صور الزيادة‬
‫بسن يادة ل‬
‫عاتى تقدماك اكه ولونا ‪ 000‬القصسدب»ة‬ ‫دإلكاما ‪ ».‬التام هكذا‪:‬‬
‫قصيدتان فقط‪ :‬مرمضان »‪,‬‬
‫و‪#‬القونى الفبييي ةا‬ ‫على ان زيادة تقعيلتن للكاعل لات‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬
‫مللامابل عق نش أن‬
‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬
‫جه مينياأ‬ ‫اا‬ ‫أما‬ ‫‪-‬‬
‫‪00‬‬
‫سكنت‬ ‫متفاعان متفا علن متفاعلن‬

‫من قمسمدة‬ ‫لسهام‪.‬ا ينك‬ ‫مدكومة بنشكلات هذا البحر‪ .‬سواء في‬ ‫ا ص‬
‫‪1‬‬ ‫َ‬ ‫‪5‬‬ ‫دل‬
‫‪ 13 0‬أن نظام‬
‫‪1‬‬
‫‪5‬‬
‫اث‬
‫‪1‬‬
‫ادامر‬ ‫متفاعءعان متفاعلن متفاحلن‬

‫الحييد» ‪07‬‬ ‫«القديس‬ ‫‪#‬العرورض» وهي التفعيلة الاخيرة من‬ ‫‪4‬‬ ‫شطر‬ ‫ل طّ‬ ‫ممؤفسانان‬ ‫الناعل‬ ‫قل‬ ‫مصر‬ ‫أك‪.‬ان ييل لطر ‪.‬‬ ‫وألجمرى‬

‫انت التي نَزلا عليا تلت من‬ ‫الصتدر واي الشتسطسن الأول»‪ :‬الى في‬ ‫لابدر وا‬ ‫سيا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ولداكة‬ ‫ل‬ ‫‪ 0‬عن‬ ‫مغطع‬ ‫منه‬ ‫ما علي‬ ‫‪ 0‬الحذوف‬

‫الضسرب وهي التفعيلة الاخيرمة من‬ ‫‪005‬‬


‫رب الورى‬ ‫العجن «آاي التطر الثاني»» قمرة‬ ‫بيروت ماذ! قنت بعد الغزو للجاني‬
‫قد فارك المولى حماك قامك‬
‫التعيدونا‬ ‫جاءت على «متشاعتلن» وأخرى على‬ ‫دائلف ماذا قال للاعراء خلاني‬ ‫مرلن‬ ‫ل‬‫‪2‬‬ ‫مم‬
‫ي‬ ‫ع‬ ‫وأمُجر قو‪0‬‬

‫قالطا عمطت جات‬ ‫<امتفاعلاتن» وثالتة على ستفاعل»‬ ‫دالاولية أن كه‬ ‫للقري‬ ‫لحما‬ ‫ووفق‬ ‫فد‪.‬ها ‪.‬‬

‫تتسيلة العرو سن فيها علي‬ ‫وراتغة على عنام واحيانا تكرن‬ ‫لآق‬ ‫فارق‬ ‫هع‬ ‫مسقل‬ ‫اعم‬ ‫فى‬ ‫لطر‬ ‫ألم هيل تحطحم قصاك دمو! نه‬ ‫‪5‬‬ ‫شق‬

‫ممتفاعلن» وتفعدلة الضردب‪:‬‬


‫الكدئسياة والضوري من كنييا ‪3‬‬ ‫وهو أن اتلشطر الأول في ابماء‪ :‬القصيدة‬ ‫التامة‬ ‫العامة و ئّ‬
‫ا‬ ‫لكام‪2‬‬ ‫أل و‬ ‫‪ 6‬ئ‪0‬‬ ‫عذا‬

‫قت‬ ‫أي سح‬ ‫على «متقفاعل» ‪.-‬‬ ‫التعووض‪ :‬واحنانا مكلت زكاذة وى‬ ‫تعدا المطلمه غير مكقفى‪ .‬كالشطر الاول‬ ‫والحسافق‪ .‬ألبه تفعطدين أسريين ليكون‬

‫النون وتسكين اللام ‪ --‬وهما‬ ‫نقصما‪.‬‬ ‫من الديت الذاثي‬ ‫ومن‬ ‫لملا ‪١‬‏‬ ‫حر‬ ‫كام‬ ‫العأدي تقاعيل‬ ‫على‬

‫قمسيسد تان قسقشط‪# :‬بسا‬ ‫ودمكن سيم قصائد الديوان تيعا‬ ‫البوم جثتك حاعلا روحي على كفي‬ ‫متنا جاء ليسم الشيع أ «سريت التاو‪.‬ل»‬

‫برق ستيه وونتانر التذاشي*‬


‫لصور الزيادة على النحى التالي‪.:‬‬ ‫العلا هحدا لاخواني‬ ‫كبي انككي غوق‬ ‫مي‬ ‫مهد‬ ‫راد‬ ‫دن‬

‫وتمكل اهما بيت معن قصسيدة «ثار‬ ‫اولا‪ .‬قصاشد جاءت تفميلتا‬ ‫الان اخذلفه التدسورء فيتاك اوللزا‬ ‫|لابنديل‬
‫التنائي ‪0‬‬ ‫العروض والسيرب قيهأ «اي التفعيلة‬ ‫«اقسددية؟ الذختم على «مزيد الكامل»‬

‫فالود يشفي النقس من اضغائها وجراحها‬


‫مام‬ ‫مدأها أالمسحيد‬ ‫للد أولة‬ ‫عاوة‬

‫والبيمتا‪:‬الانقامصاعئندالملجاماةء وتالفترفاعقيتلحتياد‬
‫‪3‬‬

‫لمانافا لنا‬ ‫عل ‪0‬‬ ‫ليا فيها‬ ‫تر اله‬ ‫لعن ‪ 3‬ضص‬

‫الك الحترق»‪,‬‬ ‫ددر‬ ‫م‪ 0‬ادنك‬ ‫وحصي ميك‬

‫«الهرب أهنى»‪« .‬القدس»‪ :‬والضسفتان‬


‫مسالالوانه»ه ‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫نتمزلي إن ‪١‬‏‪ 5‬مدا‬ ‫التوأما‬
‫«سكامى»‪ .‬ونمكل لها ببيت‪ .‬من لحصسيدة‬
‫ا ميدرورت محتر قه‬
‫ا أق حافت الثدرأآن‪ ::‬ان لمسك اماديها‬
‫حمما بعيني من لظى دمعي وأشجافي‬ ‫إٍ!‬
‫وفكذا بحن نوع لق الفصات ولع‬
‫تناظام علمى تس [‪.‬و‪,‬اصدم*‬

‫‪9‬‬
‫ليوا‬ ‫مسي ييا )و‬ ‫‪ 4‬امع بياممعروس جو‬ ‫يي‬ ‫‪3-5-5 5‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫رح وميم لوبح صم مجعم رم‬ ‫*ي يوي‬ ‫ابيز يعم م‬

‫‪1‬‬

‫سعراهي‬
‫‪4‬‬ ‫‪60-05‬ب‬ ‫كر سيه‬
‫‪89‬‬
‫‪١‬‬
‫‪9‬‬
‫ت ‪9‬ن لي‬
‫ءت‪ ‎‬زالنكا‬ ‫‪000‬‬
‫ا‬
‫اميالماحمت‬
‫‪0000020‬‬ ‫لاعياس‬
‫ا‬ ‫بح‬
‫اجء‬
‫دكا‬
‫م‬ ‫‪3‬‬
‫‪9‬‬
‫نم‬ ‫‪1‬‬
‫‪8‬‬
‫‪2‬‬

‫وام‬
‫و‬
‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪5‬‬

‫مسالجابلويمادن>عرتهاسمبراي‬

‫عجان‬
‫‪4‬‬
‫شيا‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬ستخ‬
‫‪2‬ا‬

‫‪02‬‬ ‫‪00‬‬‫‪0‬ك‬
‫‪0‬‬
‫ال‬
‫‪000‬‬ ‫خخ‬

‫اويمصدمموجمدتمدسم‬
‫رر‬
‫وهسلساويةجعففوكسييمبحدسدجح‬
‫بواميللامعصل‬
‫امم‬ ‫ل‬
‫ا‬ ‫و‬‫ةجح‬ ‫يو‬ ‫ل‬ ‫مي‬ ‫‪0‬لج‬ ‫م‬
‫اسأ‬
‫د‬
‫ا‬

‫مخ‬ ‫لم ‪1‬‬ ‫مومه عد عد‬ ‫لي‬ ‫رع نا يج‬ ‫لاج‬


‫م‬
‫‪3‬‬ ‫‪: 5‬‬
‫‪5‬‬
‫‪١‬‏‬ ‫‪5‬‬
‫_‬
‫‪0‬‬
‫‪4‬‬
‫م ‪3‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬

‫م‪5‬‬
‫بادا‬
‫ن‪7‬اد‬
‫ل‬
‫ا‪/‬‬‫‪0‬‬
‫«‬

‫سوم‬ ‫[ع‪6‬دبت‬ ‫ل‬


‫ه‬
‫‪3‬‬
‫يل‬‫أ‬ ‫‪6312‬‬ ‫«‬ ‫|عسم‬ ‫‪-‬‬ ‫مد‬
‫‪-‬‬

‫‪3‬‬
‫‪5‬‬
‫‪1‬‬
‫‪.‬‬

‫رون‬
‫‪1‬‬

‫و‬ ‫عت‬
‫ا‪1‬اا‬ ‫لامرند‬
‫تابكمكللأماانا‪1‬ا‬ ‫”‬

‫ت‬
‫‪01‬‬‫ا‬‫‪1‬‬
‫آ‪17‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬اله‬

‫وس ‪0‬‬
‫سصيي‬
‫ربجوح‬
‫م|ز‬ ‫اجوعصلم‬
‫«م‬
‫نما‬ ‫>‬

‫عومسمويم‬
‫‪5‬ه‬
‫ع‬
‫‪-‬‬

‫لهند‬
‫اده‬
‫جور‬
‫يغا‬
‫مافل‬
‫ي‬

‫‪35‬‬ ‫نهد‬
‫جاأجمطاماهم‬
‫عموامصم‬

‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حايمسج‬


‫د‬

‫سد‬
‫لتان‬
‫كزسدم رروسهمج‬
‫ل‬
‫و‬
‫‪30‬‬
‫‪6‬‬ ‫ب‬
‫ه‬
‫‪0‬ي‬
‫س‬‫ر‬ ‫‪1‬‬ ‫ا©حم‬ ‫بركياجلذكبات ‪- 4‬‬ ‫ذى‬
‫ع‬
‫او‬‫ك‬
‫ب‬‫|م(ام|يإيرسعجصم‬
‫‪5‬‬
‫كم ‪5‬‬
‫لرامسسح‪.‬يهينعمقاسه‪2‬ي‪.‬‬
‫نشيع‬
‫محاسلم‪-‬لةسحمده‬
‫ك‬
‫بجتي‬
‫ح‬
‫د‬

‫‪+‬إ‪١‬‏دحمان‬

‫ممع‬

‫اا‬
‫ال‬

‫‪35‬‬
‫‪050‬‬

‫اهلمعلم‬
‫اي‬
‫لل‬ ‫اا‬‫حا‬
‫لا‬‫لاحرع‬
‫ي‬

‫‪5١/١1‬حلم‪‎/‬‬
‫دح‬
‫‪3‬‬ ‫د‬
‫لزمسمهايحد‬

‫‪3‬‬

‫ا‬
‫حسرج‬
‫ممو‬
‫‪2‬‬

‫‪111‬‬
‫بي‬
‫َه‬

‫بي‬

‫‪2‬ل‬
‫الا‬ ‫داهامح‬
‫ا‬
‫م‬
‫عي‬
‫جرلجكويج‬
‫باولو‬

‫‪0‬‬
‫‪8‬‬
‫ا‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬
‫عيمتيعدو‬ ‫ل‬
‫‪0‬‬ ‫ري ب جرمجم بابر‬
‫إلا جلاالسبيح بو‪ 7‬اوت جد ‪.‬حوفس طحب ميس ود بموفو ‪1 791100030709:‬‬ ‫بوجت حط رعسم امصسه‬ ‫سجس سسس جانتلة تسج بحا دسي جاجه‪.‬‬

‫‪7#‬‬
‫افليسهما‬ ‫‪0‬‬
‫بر‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬

‫قفيرسه يد‬ ‫ردعاقى‪١١‬‏لسار‬ ‫بهامم‬


‫باين‬
‫كلسن‬
‫انا‬
‫؛لان‬
‫ملو‬
‫انتح شعر قلي‬ ‫قااللفيلملسسووف‪ :‬لببسس "‪"ٍ 5‬كن نان‬
‫‪1‬‬
‫ا‪0‬‬
‫لحركة الشعر العرني من حيث آخخر‬ ‫امن‬
‫‪7‬‬

‫اناا‬
‫؟‬
‫تقبو‬
‫‪1‬‬ ‫‪٠.‬‬
‫شاكلة‬ ‫فى‬
‫‪1‬‬ ‫|‬
‫الو صول‬
‫‪1‬‏‬

‫أنوا‬
‫حصي‬
‫‪1‬‬
‫ما فرض مه في وقت واحد‪ .‬فما‬ ‫الاخداع بق" مع السداب‪ .‬وأظ) أن‬
‫‪5-3‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ده‬ ‫عد‬
‫‪2‬‬

‫كان عليه الأاان وعدي هذ الس‬


‫‪5-0‬‬

‫التججار نبا‬ ‫اسرأء‬ ‫تيل‬ ‫يحون‬ ‫عدا‬


‫لمتلاتر‬

‫«الصحراوي» وكفله بالرعاية ‏‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫اك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫غ‪6‬‬ ‫‪9‬‬

‫بقصيدة‬ ‫ااعقصد‬
‫بقطرات من الم‬
‫‪0111515‬‬
‫‪-295‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫شااسة‬ ‫‪1‬‬
‫على الاسس‬ ‫المتكيدرة تلأثلمة‬
‫عر‬
‫‪1‬‬

‫ليست معيارا يسشند‬ ‫واحدة ‏ وهي‬ ‫وريعاا تتااذلي ‪3‬التجربة ق ع عه‬


‫ن‬ ‫ا‏‪١‬لصصيحة ‪.3‬‬
‫اليه الاستاذ ‏ زهير سعيد في احفية‬ ‫‪9‬‬
‫‪ 22‬بو بسسن »‬
‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪٠‬‬
‫احذدنيب‬ ‫كصف‬
‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬
‫خير‬
‫‪3‬‏‬

‫فمع عامل الصدفة‬ ‫الاكتياف‬ ‫‪7‬‬


‫نظرية «الحاذبية‬
‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6-2‬‬
‫ابتكار‬
‫‪52‬‬ ‫ال‬ ‫>‬
‫صاحب‬
‫الارضية» حينا سقطت التفاحة من‪ ,‬المشترك بين «نيوئن» والدكتور ل‬
‫عبدالله ‏ الا ان «نيوتن» جعل من‬ ‫الشجرة الى الارضء وهو جالس في‬ ‫‪3‬‬

‫تحربة الصدفة نظرية قائمة على اسس»‬ ‫‪- 6‬م*‬


‫حديقته فتعحب!‪ :‬وسال نفسه؛ لمأذ!‬
‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬

‫وراهين‪ ,‬اما اكلدتور‬


‫وذات دلائلء» ب‬ ‫الى اعل بدلا من‬ ‫إذك لم تصعد‬
‫عم‬
‫امعناةلمس‬
‫د‬
‫‪7‬‬
‫مي‬
‫عبذالله م فلم يكثّف من أنتاسجه‬ ‫سقوصها على الارض؟ ورغم عفوية‬
‫‪20‬‬
‫‪0‬‬
‫[‪6902‬‬
‫]‪6‬‬
‫‪7- -‬‬
‫‪-‬‬

‫التجرية الا انه إخذ ينُْست ويرمتخ الشعري ليعطي براهين الابتكار‬ ‫«*‬ ‫‪#3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬

‫وير سعخ قواعد الاكتشاف يتصبب‬ ‫سه‬ ‫معلوماته يأاجراء نجاربه و‬ ‫‪1‬‬
‫أمسس نظريتسه المير كيبة فى علم‬ ‫المستمرء والتدليل بالبراهين؛ الى أن‬
‫‪53‬ق‪169‬‬
‫العرو ض» وهذا ما استخلصه السيد'‬ ‫قعنذ لنظريته المعهودة‪ .‬وهكذل رغم‬
‫‪2‬‬
‫ات‬
‫هشير سعيك‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ك‪2‬‬ ‫‪009‬‬
‫الفارق الملموس بين نيوتن والاستاذ‬
‫و‬
‫م يتخضر‬ ‫خلا" حمية القول» أنه‬
‫عد شين معد دده فيو‪ :‬نا اهاوه مر‬
‫لتجربته؛ وانما إنت «عفو الخاطر»‬ ‫ألعربي»‬ ‫عد تنزيد الكام وى ‪1‬اطبعر‬
‫‪1‬‬

‫بعد تنطم دعداللهعيذائرر !قالقصيدته 'وهذا واقع‪ .‬لا يمق للسيد زهير ان‬
‫يعمّنهٍ ابتكارا دون ان ياني له إلا‬ ‫“ابيرؤات خترق»‪: .‬‬
‫بشاهد م قخصيدة واحدة‪ .‬وها سمبق |‬
‫أله عوية لد كتون بون بيك للهنس‬
‫من شواهد على البحور الشعرية ان م‬ ‫وليدة صدفة ‏ كتفاحة «نيوتن»‬
‫يكن قصائد؛ فمعلقات‪.‬‬
‫وهو غير قاصد ان ينظمها ع‪.‬لهىذا‬
‫واخير! فلنشد جميعا على يد أ‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ادس‬
‫البحر‬
‫الدكتور عبدالله عبدالرراق السعيد‪.‬‬ ‫ليقية انواع البحر الكامل من حيث‬
‫وغيرته على لغة‬ ‫ونشكر له جهد‬
‫النظوم عليه من الشعر العربي الذي‬
‫الضادء والكثيرين من امثاله» وعلى‬
‫كان تختري على التامى والنجزوء‪ .‬اما‬
‫المحب والخير دائما لنا لقاء‪,‬‬
‫المزيد فلم ينم عليه الا القصيدة‬
‫ك‪3‬‬ ‫ترق » ولري‪.‬ما ‪-‬يكو‪9‬ن‬ ‫«بيروت‬
‫علسي داوه‬

‫‪5/‬‬
‫‪:‬‬
‫‪1111111101‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪1:‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪7-0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‬ ‫‪1‬‬

‫بج‬
‫ا‬

‫تسمية جديدة لظم مبتكر قام به الشاعر الطبيب عبد الله عبد الرزاق‬ ‫سم‬
‫جزنة‬
‫دننعجي‬
‫اتطوحر‬

‫(بيروت تحترق! مطلعا؛‬ ‫م‬‫لل‬

‫الفزو للجاني‬ ‫بعد‬ ‫ماذا قلت‬ ‫بيروت‬


‫بالله ماذا قال للاعداء لاني‬

‫والقصيدة هده نظمها الشاعر الطبيب بعد الهحمة الصهيونية على بيروت‬
‫عام *‪ '31‬وكان لما لحق بها وباعلها وبالصامدين دفاعا عن كرامة الامة‬
‫العربية عامة فجر كوامن شاعرنا حيث قال (حرق بيروت ومن فيها كارثة‬
‫غير طبيعية مزقت احشاء الانسائية فتمزق شعوري واتنحيس الشعور الصادق‬
‫البحر اللجي‬ ‫ذات‬ ‫هذه‬ ‫فكئبت تصيدني‬ ‫دمعة‬ ‫الداسى مع كل حرف‬
‫‪0‬زجلااررججو‬
‫ب‬
‫امنيذاج‬
‫بنادنابانجكإ‬
‫المصطرب ذي الثمائية تفاعيل التي تذختلف عن البحر الطبيعي الكامل ؟‪.‬‬
‫الصورة‬ ‫على سطحها‬ ‫التي تمكس‬ ‫هو المراة الصادقة‬ ‫حقا ان الشعر‬
‫ولاول مرة عبر‬ ‫لنا على حقيقتهاء‬ ‫لما فى بفسر الشأعر فتظهر‬ ‫اف‪ 0‬الصادقة‬
‫‪5‬‬
‫م‬ ‫ل‪22‬‬
‫‪342‬‬
‫ا‬ ‫‪2‬‬
‫ن‬
‫ن‬
‫ر‪2‬‬
‫ك‪3‬‬
‫ت‬
‫بت‬
‫ج‪2‬ي‬
‫‪:‬‬
‫ووةا‬
‫اون‬
‫“‬
‫هتر‬
‫تج‪7‬تو‬
‫ا‬
‫اي‬
‫تبجن‬
‫ج‬
‫ش‬
‫‪:‬ازب‪1‬‬ ‫زردنوت‬

‫يي‬
‫الفروصبون مند عهد الحليل ليرسم لنا وزنا جديدا لم يسبقه اليه احد فبله‪.‬‬
‫وبطريقة تتساوق مع جرس الشعر العربي ونظامه وقوانينه يبني ولا يهدم‪٠‬‏‬ ‫‪22111111101002‬‬
‫فليس من دعاة التحرير الذين يشطحون بانفلاتهم عبر افاق بعيدة ومتاهات‬
‫لا حدود لها قد تؤدى بما الفه العرب عبر تاريخهم من انضباط في‬ ‫‪2211111‬‬

‫موسيقاهم الشعرية جعلت من اشعارهم ديوانا يحفظ ترائهم ويسجل تفوقهم‬

‫استقرا السعسر العربي‬ ‫عندما‬ ‫العروضيين ‪ .‬فجميعنا يعلم ان الخليل‬


‫اثرها بقواعد‬ ‫انغام موسيقية متعددة خرج‬ ‫يستعرض ما روي من اشعار ذات‬
‫خمسة‬ ‫بحوره‬ ‫‪١‬‏ فكان عدد‬ ‫علم المروض‬ ‫سماعا‬ ‫محكمة‬ ‫واصول‬ ‫مضبوطة‬

‫عشر زاد عليها تلميده الاحفش بحر ‪١‬‏الحبب ؛ او المتدارك' قأصبح‬


‫كرك‬ ‫خة عر‬
‫وعها سد‬
‫ب‬ ‫مجم‬ ‫ا‬

‫ما‬ ‫فالنام‬ ‫أي محزؤوء!‪.‬‬ ‫او مختصرا‬ ‫ناما‬ ‫‪5‬ستعمل‬ ‫إن‬ ‫اما‬ ‫الكامل‬ ‫والبحر‬

‫‪2‬ي‪1773:‬‬
‫س‬
‫ت‪1‬تان‬
‫جن‬
‫بب‬
‫ةارج‪2‬انرل‬
‫ن‬
‫تج‬
‫امجاز‬
‫نيو‬
‫جاب‪3‬ا‬ ‫الكامل فهو عا‬ ‫‪٠‬‏ اما محروء‬ ‫وخمسة اضرب‬ ‫تخاعيله سنا وله عروضان‬ ‫كانت‬

‫‪.‬‬ ‫وأاحدة واريعة اضرب‬ ‫وله عروض‬ ‫ثلنه وبقي عل اربع تفعيلات‬ ‫حدف‬
‫اننا لم نعرف إحدا قبل الشاعر عبد الله نظم سعرا على ثماني تفعيلات على‬
‫يفن النحو التابي ‪:‬‬
‫‪01‬‬

‫ولكننا جد شاعرنا ينظم قصيدة كاملة على هذا النسق الجديد من‬
‫او‬‫كي‬
‫ون‬‫ن‬
‫ل‬
‫بد‪0‬‬ ‫التفعيلات الثمابي‪ .‬ولهذا فان السؤال الذي يطرح نفسه اين نقف من هذا‬
‫النضرب الحجديد الذي سار على وقعه الشاعر ' وهل يعتيبر ذلك حروجا ام‬
‫انداعا وابتكار! وفق اليه '‬

‫ان خروج شاعرنا عن بحور الخليل هو محاولة جديرة بان يقف امامها‬
‫علماء العربية لانها جريئة ومبتكرة»؛ فهي لم تخرج عن الموازين الشعرية من‬
‫حيث الروي والقافية والتفعيلة ؛ وانما هي نمط جديد لم يسبق للشعراء ان‬
‫نطموا على منواله‪ .‬فكثيرا ما جرى على السنة علماء العربية ان علم‬
‫العروض كما اوجده الخليل وسار عليه الشعراء نضج واحترق وجمد على‬ ‫ج‬
‫رب‬‫يس‬
‫ه‬
‫ويسوت‬
‫جروجخطاجاج‬
‫مج‬
‫جافنميجنر‬
‫ن‪١‬اا‏ملوللبج‬
‫اعباالو‬

‫هيئته التي رسمهاء وليس هذا عيبهم كما يقول الدكتور عبد العريز عتيق‬
‫(ولكن العيب عيب من اتى بعدهم فقدسوا هذه الاوزان او البحور الشعرية‬ ‫ةا‬

‫ولم يشاءوا ان يخرجوا عنها فيد شعرة»‬ ‫‪07‬‬

‫‪1‬اخاحو‬
‫م‬
‫‪1‬‬
‫‪10111‬‬ ‫واذا كان السّاعر عبد الله قد طرح امامنا تجربته الجديدة بان نظم قصيدة‬ ‫ا‬

‫كاملة على نمط جديد مبتكر وطلب المعذرة على حد قوله (فمعدرة لمن يريد‬
‫الانتقاد فالشعر سُعور صادق وليس غير ذلك) فائئي أرى ان عمله يجب‬
‫صصة مقترحا ان يسمى هدا‬ ‫خمع‬
‫تمجا‬
‫مى ال‬
‫ارضلعل‬‫اينسجل له وان يع‬
‫اللون من الكامل (مزيد الكاملا‪.‬‬
‫أ‬
‫ذ‪11‬ظ‪2‬ظ‬
‫ذخ‪0101111‬‬ ‫جاهرين اتحهد سعجد‬ ‫و‬
‫و‬ ‫ل‬‫ر‬‫ا‬
‫او‬
‫أ‬
‫وأصول‬ ‫ضمنها‬ ‫د‪.‬م‬
‫ل‬‫ععض‬
‫الغرو‬ ‫بحر‪5١‬‏ في‬
‫الزرقاء الثانوية ‏ معاوية مدرسةمدير‬
‫د‪.‬‬
‫ى عليهزاا ا‬
‫ليذ‬
‫الم‬
‫اقفن ت‬
‫ومعلوم‬ ‫‪00‬‬
‫‪ 0‬أن‬ ‫تخربي الشعر استقرا عتدما‬ ‫بقواءعدشرح‬ ‫سعيد أحتقكد ضر‬
‫ينسجل‬
‫لمهقدرها أ‬ ‫ينسمي‬
‫أ‬ ‫ملن اللون هذا‬
‫‪1‬‬
‫الاصوعلرفيهون الذي‬ ‫يي الكوع‬ ‫الكامل»«‪.‬مزيد الكام‬
‫وامحديم يشطجوالنذين التحرردعأةمن‬ ‫الذهج نفس على يسي ورش‪٠‬‏و‬ ‫فالشعر الانتقاد‬ ‫صادق شعور‬ ‫وليس‬ ‫قاننى ذلك»غير‬ ‫أرى‬ ‫يحب عمتأهن‬
‫وبطريقة‬ ‫تتماشى‬ ‫كاملة‬ ‫ميتكرجديةتمظ عق‬ ‫المعذرةوطل‬
‫دظ‬

‫ف‪.‬الدكتورونظامه‪ .‬العربي الشعرحرسمم‬ ‫الستعيد‬ ‫لبس‬ ‫قوعللىه‬


‫‪+‬فمعدرة حد‬ ‫بريدلمن‬
‫الكامل البحر‬ ‫يختألنهف الا‬ ‫فكانعنته‪.‬‬ ‫مبتكر‪ .‬شعريوزن ذات‬ ‫شناعوراذ!‬
‫الكا‬ ‫الطبيب‬ ‫جديدة تجربةطرحقد‬ ‫قصي ندظة‪,‬م بأن‬
‫القصسيودلةكن‬ ‫ذلك قوق عت حأ‬ ‫جديد بجر من‬ ‫قرييا كأن وأ‪:‬آن‬ ‫من‬ ‫خروحا‪:‬‬ ‫حستجدونمط‬ ‫‪.‬‬ ‫ظ‬
‫وبالصامدين‬ ‫دفاعا‬ ‫العربيةا‪.‬لأمةمة كرا من‬ ‫يعتيس فهيل‬ ‫خروجذالك‬ ‫ابتكاأرا؟‬ ‫وليس ابتكار الوفاقيم أنه‬
‫بعروت‬ ‫مشاعره ا وقد ‪74:9١.,‬ع‏ام‬ ‫لحق‬
‫ما إزّاء‬ ‫وباهلبههاأا‬ ‫(متفاعلن)‪.‬‬
‫مها‬
‫ظدة‬
‫نقصي‬
‫وال‬ ‫هذه‬ ‫الطالبشايعرب‬ ‫الصهيونياةلهجمبعةد‬ ‫على‬ ‫السعيد الدكتأوما‪,‬‬ ‫قصيدتهأبيات نظم فقد‬ ‫تفع‪6‬يلاتعر‬
‫خلاني للأعدقااءل ماذا داش‬ ‫أضصرب‪ .‬وأريعة وأحدة‬
‫مروت‬ ‫ما‬ ‫للحاميالغزوبعد قلتا‬ ‫ا‬ ‫ودغيللهف جد مأ قهول‬ ‫تقعيلأاريت|ع على‬ ‫عرووضله‬
‫مطلعها‪ :‬لحسرق «عمحروك‬ ‫مجرزوأعاى!‪:‬‬ ‫فالنام‬ ‫تفاعيلهكانمات‬ ‫أضصرب‪ :‬وخمسة عرووضلاهن سستا‬

‫‪1‬‬
‫السشعيك‬ ‫للب‬ ‫تلم‬ ‫لشبنأا‬ ‫الكامل والبحر‬ ‫يستأعنمل اما اليهورهذه من‬ ‫خت تصامرأا‬
‫مى‬‫أ‬
‫مميو نكف‬ ‫ان‬
‫‪5‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫عه‬ ‫ه‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪ 53:4‬متي عو‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬

‫لاسر شم‬ ‫لكر‬


‫ممد‬ ‫الكيببحر‬ ‫ْوحدارا‬
‫ال أ‬ ‫يم‬
‫عاصكن‬
‫المجموق‬
‫حلم‬ ‫>‬ ‫حم‬ ‫اغرقأم‬
‫قر‬‫اللتنيسثه‬ ‫الث رك‬ ‫الطديب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬
‫ا‪١‬‏‬
‫بحر ‪١‬‬
‫التللمت‬ ‫هينكو‬ ‫ل !لم‬
‫الالرارقىعو ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪1‬‬

‫جديد شعرىنمط‬

‫‪9,28451/‬م ا‪-‬ل‪7‬اث‪6‬ن‪4‬ين‬ ‫الحجذةو‬ ‫ه‏‬ ‫‪1‬‬


‫ا ‪6١‬‬
‫الثالث ‏ الاصدار‬ ‫العدد‬ ‫اه‬
‫تأسسيت‬ ‫عام‬ ‫‪74‬‬ ‫‪!000‬‬

‫رمراكتصدر‬
‫لت‬ ‫لاسطانة‬ ‫اتير‬
‫أس‪٠‬سوعية‏‬ ‫عرب“اية‬ ‫جام*ع‪#‬ة‬
‫الاريعاء‬ ‫السايعة عسرة‬ ‫الصفحة‬
‫اش‪/‬رء‪1‬ا‪/‬رةمة‪١‬‏‬

‫ندظرفي الشرالعلي‬
‫«مزيد الكامل ؛‬

‫‪4 2 3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حجديدة ننظم ميتكر قام به‬ ‫تسمية‬


‫ا‬ ‫عبدالرازق‬ ‫عبدالله‬ ‫الطبيب‬ ‫الشاعر‬
‫‪2‬‬ ‫نظم قصيدد‬ ‫السعيد وذلك حين‬ ‫مسعود‬
‫ن « سيروت‬ ‫تتألف من عشرين بينا بعنوا‬
‫‪7‬‬ ‫ييق‪”-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬
‫مسو ع‬ ‫ريه‬ ‫مطلعها‪:‬‬ ‫‪:١‬‏‬ ‫»‬ ‫تحترق‬
‫فم‬
‫‪--‬‬
‫‪00‬‬
‫مادا قلت تعد العرو للجاني‬ ‫ببروث‬

‫‪0‬‬ ‫سبه‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫قال للأعداء خلاني‬ ‫بالله ماد!‬
‫‪00‬‬
‫ةن‬ ‫والقصيد‪ :‬هده نظمها الشاعر الطبيب‬
‫‪5‬‬ ‫و‬ ‫و"‬
‫‪00000‬‬ ‫كع‬ ‫تن‬
‫بعد الهجمة الصهيونية على بيروت عام‬
‫ع ‪ 95‬ل‬ ‫وكان لما لحق بها وبأهليا‬
‫‪2023‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪1‬‬

‫ب‬
‫لولم‬ ‫اه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫نذا‬ ‫مح‬
‫كم‬
‫ال اع‬
‫‪ 2‬م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 0 0‬ع‪3‬‬‫‪01‬‬
‫‪41‬‬
‫والصامذين ونتاعنا ع كسرافة الاسة‬
‫ل‬ ‫م‬ ‫ا‬
‫العربية عاملا قجر كوامن شاعرنا حيث‬
‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪/‬‬ ‫ِو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫به‬ ‫‪َ9‬‬


‫‪5‬ك‬
‫قال »حرق بيروت ومن فيها كارئة غير‬
‫طبييمية مزقت أحشاء الانسائية فتسمزق‬
‫متفاءعلن متفاعلن ا متفاعلن‬
‫سعسوري وانيجس الشور الصادق‬
‫والكتنا شحة شاو ينقت قضيةة كاملة‬ ‫دمعد فكدتبت‬ ‫الدامي مع كل حرف‬
‫على هذا النسق الجديد في التفعيلات‬ ‫النجي‬ ‫اليحسر‬ ‫ذات‬ ‫اتصيسد ني هذه‬
‫الثمانية؛ ولهذا فانالسؤال الذي يطرح‬ ‫الت‬ ‫تفاعيل‬ ‫ذىي الثمانية‬ ‫المضشطرب‬
‫نفسه اين نقف من هذا الضرب الحديد‬ ‫الكامل ‪:‬‬ ‫يتخدّلف عن البحر الطبيعي‬
‫الدي يطرح نفسه اين نقف من هذا‬
‫الضرب الحديد الذي سار على وقعه‬ ‫حقا ان السعر هاولمرأة الصادئة التي‬
‫الشاعر؛ وهل يعتبر ذلك خروحا ام‬ ‫تنمكس على سطحيا الصورة الصاد قد ‪:‬‬
‫ابداعا وابتكارا وفق اليه؟‬
‫ان خروج ساعرنا عن بحور الخليل‬
‫خديرةان قف مامها‬ ‫محاولة‬ ‫حفيقتها ‪١‬‏ ولأول مره عبر تاريح ار‬
‫لاملاعربتيعاريفواجيعنلايه شاالععرروضميبودنع مبناذلابتعكهادر العربية لأنها حريئة ومبنكرة‪ .‬فهي لم‬
‫علماء‬

‫تحرج عن الموازين الشمرية من حيث‬


‫شي‬ ‫الروىي والخافية والتفمعيلة ‪ ::‬وانما‬ ‫الخليل ليرسم لنا وزبا حديدا لم يسبقه‬
‫نمط حديد لم يسيبق للشعراء ان يظموا‬
‫اليه احد تبله‪ .‬وبطريقه تتساوق مع‬
‫على منواله ‪ .‬قفكثيرا ما حرى على السنه‬ ‫حرس الشعر العربي ونظامة وقوانييه‬
‫رر‬
‫حاءة‬
‫ن دع‬
‫ت‬ ‫ل م‬
‫اليس‬
‫ببني ولا يهدمء ف‬
‫كما‬ ‫لفروض‪.‬‬
‫لم‬‫علماء المرييةان عا‬
‫الخليل‬ ‫أوحدن‬
‫أقاق‬ ‫عبر‬ ‫باأنقلاتهم‬ ‫يسطحون‬ ‫اندين‬
‫سس‬ ‫السحراء‬ ‫عليه‬ ‫وسار‬
‫ليا ند تودى‬ ‫لا حدود‬ ‫ومتاهات‬ ‫بعيدة‬
‫واحترق وجمد على هيثته التي رسمها‪.‬‬ ‫مانضباط‬ ‫وم‬
‫جبر‬
‫يب ع‬
‫رلعر‬
‫افه ا‬
‫تاال‬
‫بم‬
‫ولبس هذا عببهم كما يفول الدكتور‬ ‫من‬ ‫حقلت‬ ‫الشفرنية‬ ‫‪ 0‬مو سيقفاهم‬
‫عبدالعزيز عنيق ‪ « .+.‬ولس إلعيب ‪00‬‬
‫اشعارهم ديوانا بحفط ترائهم ويس حل‬
‫من اتى بعدهم تقد‪.‬سوى هذه الاورانأو‬
‫البحور السعرية وللم بشاءوا ك‪3‬ن بحرحوا‬ ‫تهوقيم وابداعاتيم ‪ :‬فساعرنا يسير على‬
‫نفس النهح الدي عرفه الاصوليون من‬
‫عنها قيد سعرذ»‬
‫واذا كان الشاعير على نمط حديد‬ ‫الدروضيين‪ :‬فجميعنا بعلم أن الخليل‬
‫عندما استقرأ السعر العربي يستعرض‬
‫ميتكر وطلب المعدرة على حد قوله‬
‫أنقام موسدقية‬ ‫اشمازر ذإت‬ ‫من‬ ‫ما روي‬
‫فالسعر‬ ‫الانتقاد‬ ‫بريد‬ ‫لمن‬ ‫تهفمعذرد‬
‫مضيوطة‬ ‫اثئرها بقواعد‬ ‫خرح‬ ‫متصدده‬
‫شعور صادق وليس عير ذلك ‪٠‬د؛؛فانني‏‬
‫ارق أن عمله بجحب ان يسحل له وان‬
‫واصول محكمة سماها «علم العروض ‪»٠‬‏‬
‫على‬ ‫يحسر ض‬
‫كان عدد بحوره خمسه عشر زاد عليها‬
‫المتخصصةه‬ ‫المخساصع‬

‫مسقترحا ان يسمى هذا اللون من الكامل‬


‫تلميحةة الأخفشن نكبير الكبييتةأاو‬
‫سبة عشسر‬ ‫فأصبح سجموعها‬ ‫المتدارك‬
‫«مزيد الكامل ؛‬ ‫بشرا‪.‬‬
‫زهير أحمد سعيد‬ ‫<‪.‬‬
‫والبحر الكامل اما ان يستعمل ناما أو‬
‫مجزوءا‪ .‬عالتام ما كانت‬ ‫اى‬ ‫مختصرا‬
‫وكمسه‬ ‫وله عروصان‬ ‫سق‬ ‫تفاعدله‬
‫عبدالله عبدالرازق‬ ‫د‪.‬‬ ‫تأملات؛‬ ‫‪١‬ه‏ ديوان‬ ‫فهو ما حذف‬ ‫‪:‬اما مجزوء الكامل‬ ‫اصرب‬
‫ا لا‪١‬ا‏‬ ‫ص‏‪1١١‬‬ ‫وله‬ ‫ارسم تفعيلات‬ ‫وبشي على‬ ‫ثلئه‬
‫للدي الور ان ا‬ ‫واحدة وأريعة اصرب‪.‬‬ ‫عروص‬
‫عبدالعرير عتيق‬ ‫‪ 5‬قُُالندد الأدبي ‪4 .‬‬ ‫اننا لم نعرف احدا قبل الشاعير‬
‫‪١9١‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫عبدالله نظم شعرا على ثمان تفعيلات‬
‫تأملات‪ .‬د ‪ .‬عبدالله عبدالرارق‬ ‫يوان‬
‫د‪-‬‬‫؟‬ ‫على النحو التالي ‪:‬‬
‫‪,١‬‏‬ ‫‪0-3‬‬ ‫ص‬ ‫متفاعلن متفاعلن متفاعلن متفاعلن‬
‫م‪00‬‬

‫ةث؟‪١ ‎‬‬
‫رصمل ‪١‬‏ بم ‪1/0/3‬‬ ‫لضن‬

‫عبدالرزاق مسعود السبعيد‬


‫يتكر بحراجديدا من‬ ‫شاعر وكاتب اردلي؛‬

‫بحور الشعر‪ ..‬يسمى (مزيد الكامل)‬


‫والاببكمار و لعجلبلطيب الداناه‬ ‫لفسد عرف الوعوضهرنء‬
‫والتعسر ما دام هذا" الابتكسار‬ ‫الاحمر ليون ان الوسمر الكامل اما ان‬
‫برالتطزير الابداعي ‪(١‬‏ يعار ضن مع‬ ‫بمسيل ناما أر مير راي لمجنزرء‬
‫لوالين العروضيين؛ اللهم الا امهم لم‬ ‫الكامل) فالهام ما كالث يعنياله سعا‬
‫يقرلرة وقد صدال الامعائ اكلبدرو‬ ‫وله ععمروضات رعيية اصيريث واما‬
‫عالدعريز عصصل جيك يمول ل‬ ‫مجزرة الكامل فهر ما جلاب لله‬
‫‪١1/1١‬‏‬ ‫كتايه لايلقند الادي يسم‬ ‫ويقمي عمل ارزييع مييلات ولة‬
‫ولكن انيت عبب من ول اقم‬ ‫عروض واحمدء واريعة اضرب‪.‬‬

‫صزيمهر سنا‬ ‫قد لدمرا هله الآررات والموحورر‬


‫الشعربة وم يشأرا أن ولرجرا عتما"‬
‫ولكن تلحر اللديد‪ ..‬ألف من‬
‫ل‪#‬افنعيلاث‪ ...‬رخليه فسمي (مزيد‬
‫‪١‬‏‬ ‫ليد ذشعرة‪.‬‬ ‫الكاصل) واننا لفح باب التزار‬
‫باصبح معحماوسلة عدر عمرا‪.‬‬ ‫أب‬ ‫لسسية جديدة لنظم ينك‬ ‫ولطلب من العمررضيين‬
‫رالبجر الكامل انا ان متسل أ‬ ‫الشاعر الطليب عبنالك فبدائرزال‬
‫مسعوة السعيد وذلك سين نظيم‬
‫داامن‬
‫للملاتيدع ولايمكرإنا‬ ‫والاقياف واتلعراء رأهم ينلا بتاع‬
‫غير هدام لهذا الرحر الهذيد‪,‬‬
‫لاما لي مختصرا أي مخرريا العام ما؛‬ ‫عل‬ ‫هذا النظم رهذا الابدام‬
‫كانت" تفاعيلة سما وله عرومات ‪:‬‬ ‫اان‬
‫ننوين‬
‫عري‬
‫لصميدةاتألف مبنعش‬ ‫سق العروضين وفراليايم من روي‪.‬‬ ‫علما بان القاضر الداكسور‬
‫وخعمسة اضرب ام مامزوةالكابلعير |‬ ‫«بيورث تمترل» مطلمها‪:‬‬ ‫وقافهة وتنعهلة وجرس‪.‬‬ ‫(عبدائله عبدالرزال) لمتخرج من‬
‫ما ذف لله ويمي مل أريمسة ‪1‬‬ ‫موازين الشعر من سهيث الروى؛‬
‫قوتل“سامذمد النزر لجال‬
‫ير‬ ‫رالعيب كل العيب أن بجصد‪.‬‬
‫واحدة واريمة‪١ ‎‬‬ ‫‪ ٠.‬تفميلات وله خرومر‬
‫بالله ناذا قال للاعدام لاني‬ ‫الابداع ولضعه لي تطال مل‬ ‫رذلماليب‪ 1‬رالتفعيلسة‪ .‬رالجوس‬
‫اطرايا‬ ‫المرسيفي‪ ,‬والاثفاظط المزلة لها ينبت‬
‫والتميدة هدة تطسها الشاعر‬ ‫جدا‪ .‬ولعليه لضع له تارع ارلتباء‬
‫اننا لم نعرف أسدا قل الشاعر ‪.‬‬ ‫م سمل في معلبات الالحذيسة‬ ‫اند الصيدنه ذاث الجر زمزهد‬
‫الطبيب يمد الحجمة المهيرية عل‬
‫عدالله تظلم شمر! علىعمال تمعيلات‬ ‫ببررت مام ؟‪5‬ة‪١‬‏ وكان لا لحل بيبا‬ ‫العشرظة‪.‬‬ ‫الكامل) لعستير لا ليه‬
‫|‬ ‫عللسر الفالية‪.‬‬ ‫وياهاها رالماءدي دفاعا عن اكرادة‬ ‫وانيا لمسسرلا إن لأخمط بيد آديائيا‬ ‫الآصوليرك؛ رالعرواضيين والادياء‬
‫متفاعاى متفاعلن متماعان متفاعلن‬ ‫الامة العرية عاملا قجر كرامن‬ ‫رميدعينا وسظسر من الجميسسع‬ ‫والشعراء ول تمراف‪١‬‏ هذا من قبل‬
‫مشاعلن منفاعلن متفاعلن متقاعان‬ ‫حور عبدالاه هدالرراي‬
‫الشاعر اتلد‬
‫لال «حسرل يروث‬ ‫شاعرنا حوث‬ ‫اممروي‪ .‬والنزاهة رهطا عهدنا‬
‫ءة‬ ‫انظم‬
‫يي‬‫صعرنا‬
‫ق شا‬
‫ولكدنا عبد‬ ‫بقرالنا الاجياء‪ ..‬وهل الب معكم‬ ‫السعيد لظم شعرا عملان للميلات‬
‫ومن ليا كارلة غمرا طبيمية مزلت‬
‫كاعلة على هذا السق المديد في‬ ‫رأ دمراف ابعنا أحبدا من المروضيين‬
‫شعرري‬ ‫فمزق‬ ‫الاتانية‬ ‫اسثان‬ ‫وبالعظار مرشكادكسم الشدبسة‬
‫التفميللات الثانية وهذا فان السوّال |‬ ‫وأنيجس الشعر الصادق الداسي مع‬ ‫الحادفة‪..‬‬ ‫سمى هاء! الرخر مزيد الكابل وعليه‬
‫الذي يطر م نفسه آينتقعب من هدا‬ ‫قلا الر بالعسممسا من الاستياد‬
‫اغبرر‬

‫رض‬
‫كي تك‬
‫بر‬
‫الغرب اللمدهد الدي سار عل وقمه‬
‫هذه ذات اليسير اللي المضطرب‬
‫الشاعر ؟ وهل بعلم ذلك عبرو جام‬
‫ذي الثائية تفاعيل التي كتاف عن‬
‫ودكار! رعل اليه؟‬
‫ايداع أب‬ ‫الجر الطيعق الكامل‪.‬‬ ‫باللسة ماذا قالى للامسيد!‪ ,‬علالي‬ ‫للحالي‬ ‫زدر‬
‫غبع‬
‫للت‬
‫اا ل‬
‫يموت ماذ‬
‫|‬ ‫ان روج شابرسا عمنور‬ ‫لاشنمر عر الرآة المادلة‬
‫عاقا‬ ‫اليرام جتان حبارلا روحي عل كفي كي ابنني لول العلا مهدا لاخمرائي‬
‫الخليل هر اولة جسديرة ان يقب‬
‫الذي تتمكيى عل سطحها المررة‬ ‫مونسر قلا أرمين نمب الدلييا يسيفي ل ارض اوطال‬
‫كام‬
‫الموعضللدن‬
‫وا‬
‫امامها علماء العرية لأنها جريدة‬ ‫الصادقة لمالينمس الشاعمر تظهر لنا‬ ‫احد ارى في العالمين يزيل استزال‬ ‫وحيداي ومتفر د! اتينك صامدا مامن‬

‫ومتكرة فهيلمنخرج عنالموازين‬ ‫ايحدبرظر وعذبوا منفيك هل بال ابناة اوطالي لنا من ند هيران‬
‫عل حليقتيا ولازل مرة عبير ناركر‬
‫الشعرية منسحعيث الروي والفائة |‬ ‫الشمر العربي براجهنا شاعر مبداع‬ ‫يورت للا تطقي عطنا على سل طفنه نيران الجرى من يعد لوراك‬
‫والتمميلة رائناهيمط جديا ممبل !و‬ ‫بالابتكار الا لعارب عليه المرزضيوت‬ ‫الي‬ ‫نيرو‬ ‫هل سكت الابواب حعى اغلقت فاها مذ عدت يبنعلق عملا با‬
‫عسم‬
‫لنشمراء أننفظسوا عمل سواله فككاما |‬ ‫ند سهد اليل لضع لناوزنا جاءيدا‬ ‫ام جاءها لووت كحرلها بلا ذلب حفى المررية تلعشي من ارض ارطالي‬
‫أ‬ ‫ماجرى عل السنةملماء السريه اذ‬ ‫ايادهبها حمما بعهني من الغلى دمعي راجالل‬ ‫الدوران إلنفسمت‬ ‫ام مات‬
‫لى ييقهة اليه انعد ليله ويطر ‪1‬‬
‫الخليل رسسار إ[ّ‬ ‫علم العروضي ”‪7‬تو مد‬
‫سار مع عرس الشغر اله '‬
‫] هدهدت مدر واطرالي يدحنان‬ ‫اناملها المي سيا‬ ‫ل‬
‫ملا‬
‫تدمع‬
‫ها‬
‫عليه الشمراء تصح راسميرل رهد [‬
‫وية‪ ,‬بين زلا يدم ‪٠‬‏ ‪:‬‬
‫ونظراماهئي‬
‫ل‬ ‫سكت الدار الي ررحي با درما ‪#‬الدار داري بين اعتلاعي واخحطال‬
‫م‬
‫مل هينه الني رحدها رليس هذا ]|‬ ‫مونهاه التحرر الذيين يلط‬ ‫بل ان اعدان لنا غائرا بها ظلما سدرا مبالسها بامكسام واتفسان‬
‫عيهم ي‪5‬قرل كقتدرر عبدالعزيز |‬ ‫بالقلاءهم عبر انال بميدة ومتاهار‬
‫دخملي! بها ذاسوا كرامة كل السات‬ ‫لكل اوها لا تحر ساكنا رمدى‬
‫من الوا‬ ‫ولكن العيسيا عيب‬ ‫ميق‬ ‫خماسرا عملال لازنا عدوا باممان‬ ‫شريوا الممور ونب ماصبعوا ا بنيا‬
‫مره لا لد لودي با القة العرنب‬
‫بمدهم ققد موا هدهالارزان ار‬ ‫غير اركهيسم من الطيسباط آل‬ ‫يورت الا لاسروله ومرك لاترمي اسم المررية يلدفى عبن ارز ليدان‬
‫البسور الشعرييسة ولم يشاعوا ان‬ ‫موسيناهم الشمرهة جحعلكت سن‬ ‫ذالت الوسعلاسدةيفسيكتبالحزالي‬ ‫نالله لنانسالك مهما قد لما دهري‬
‫عفرا حنانك واغفري لطيداك ان طلها لد ذفت االولاعندعئ من فسرة الجالي‬
‫فر جو! قبا ياد شهرة‪.‬‬ ‫اشمارهم ديوأنامحفظلرالهمويسجل‬
‫للك طالسيا روحي الدمهنا كقربان‬ ‫أسما يربك موق ابقى ملعا ابدا‬
‫جدح‬‫ره ق‬
‫طالل‬
‫شاانعر عبد‬ ‫لك‬
‫اذا‬
‫وا‬ ‫تمركهم رأبناعاههم فشاغرلا يسم عل‬
‫امامداتمرينهالجديدةيأننظلملصمدة‬ ‫نفس اليج الذي فرلفه الاضوليرت‬ ‫مثليا كنا لالنهد هد الله بالل رالورى فان‬ ‫درضص عل فهدي وحيلك‬
‫كامنة عل فط جديد ميتكر وطلبا‬ ‫من المررضيين فجمعيدا يملم أن‬
‫انلمت أجسياها لرلها ب (لينان)‬ ‫هامنال رىلايكا)لينطدهاسعىهلا‬
‫المعلرة عل حيد وله فبملرة لمن‬ ‫الخليل عدا اسعقرأ الشمر المرني‬ ‫حول بيرربك ومنفيها ارلةغيرطبيعيةمزالت احشاء الانسانية‬
‫بريد الاتتفاد الشمر شعور صادل‬ ‫ه‪:‬ستعرضش ما روس من اشعار ذات‬ ‫فسزل شغوري والبجس الدعور المادق الدذاني مع كل خرك‪.‬‬
‫رايس غير ذلك فاشني أرق إن همل‬ ‫أنغام مرسيقية متعددة تحرج اثرها‬ ‫دمعة لإكتيت الصيدأ هناءه ذاث الرحر اللجي المطرب ذي ايلثانية‬
‫ييبساتنمل لهران يعرش عل !‪|١‬‏‬ ‫بطوامد مصبرطة راصول محكمة‬ ‫تفلاعيخل اطلمفيي عنالوخرالطبيعي الكامللألهست تفعيلات‬
‫المجامع المتخفصصة متزرها إن يمسمى‬ ‫ساها «علم التررض» لكان عدر‬ ‫لمعدرة لمن يريد الاتظاد فالشعر لعرر صادل رئيس فير ذنلك‪.‬‬
‫هذا اللون من الكامل مزيد الكامل‪.‬‬ ‫حوره خدسة مشر زاد عليها تلسيتم‬ ‫دله عابلدرزاق السعهد‬
‫مال‬
‫جح ‪ .‬زهر أحمد سعهد‬ ‫الأحفش حمر (الحيب لر الممدارة)‬ ‫تواانملات صفصة )‪(٠١‬‏‬
‫دي‬

‫‪١ .١‬‬
‫‪,‬‬

‫‪1‬‬
‫‪40‬‬
‫مني‬
‫‪4-2‬‬
‫بريوم؟‬
‫‪-‬‬ ‫«‬

‫‪3‬‬
‫‪3‬‬

‫‪١‬‏‬
‫‪:‬‬

‫با‬
‫‪01‬‬

‫‪41‬‬

‫قفريلدلنت‪,‬‬
‫‪-‬‬

‫‪3‬‬
‫‪20‬‬

‫ا‬
‫‪3‬‬

‫ع‬

‫‪' 15‬س ‪9‬يجرجة‪‎‬‬

‫‪:‬‬
‫ل‬

‫‪0‬‬
‫عفن‬
‫‪5‬‬

‫‪7‬‬
‫ف‬
‫ا‬
‫ب‬

‫‪7‬‬
‫‪7:‬‬
‫‪5‬‬

‫‪0‬‬
‫‪‎‬ا‬

‫‪0‬‬
‫م‬
‫‪‎‬رمت‬
‫‪2‬‬
‫ب‬

‫‪70‬‬
‫‪1-2‬‬
‫له‬
‫‪.‬‬
‫“ار‬
‫‪:‬‬
‫‪74‬‬

‫‪0‬‬
‫‪/‬‬

‫‪1 ١‬‬
‫‪9‬‬

‫‪0‬‬
‫ا‬
‫‪1‬‬
‫‪.‬‬

‫‪: 2‬ب‪١‬‏‬
‫منسمة‬

‫‪‎‬ا‬
‫كرو‪2‬م‪١‬‏ا فت ج‪0‬رم وكية جحو‬ ‫توصكومو‬ ‫عرد و‬
‫ؤع‬
‫ج تواممم عد مب بكو مشييل‬ ‫‪7‬ابشضير جضبية‬
‫‪5‬‬

‫‪0-5‬‬
‫موصعم ‪ 7‬بط‬
‫مسممم جمج يي‬ ‫مإململممد‬
‫معد‬
‫بم‬
‫ا في م‬
‫‪:‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كا جم‬ ‫الجسسبمر “كيس‬ ‫ممم‪63‬‬ ‫‪|| 0‬‬
‫مدر‬
‫تص‬
‫اروس‬

‫موا‬
‫«ي د‬ ‫ادم‬ ‫‪7‬‬ ‫ست تج‬
‫لد‬
‫دم د‬ ‫اهف‬ ‫‪-8‬‬

‫عجر‬ ‫مرسي كو مستوأيو‬ ‫“تي|د“‬ ‫وتمعيسني‬ ‫‪ 8‬م‬ ‫قشم ‪2‬‬ ‫| كن‬


‫‪7‬‬

‫‪7‬ل‬

‫لسسع‬

‫جعسمم‬
‫‪ +‬عر‬

‫د ‪ :‬بنا ‪.‬‬

‫بهي ب‪8‬ي‬

‫و تكسم بيهم سوام ‪6‬‬


‫‪0‬ه توب مكديم ومصصويكمبص بن‬ ‫امل ا‬ ‫د د‬
‫‪.‬‬

‫‏‪4 ١‬‬

‫اا‬
‫كوم مجاه ع ومصصحمسع من‬ ‫لمي سيت رد عاد ينام ويد‬
‫ال ل‬
‫ي‬

‫نعود‬ ‫‪1‬ل‬ ‫تددس يزناوسف‬ ‫امسصة‬ ‫يطلمجسميم يمسيلبيكيد©‬ ‫ل‬


‫ع مايلوااء‬

‫‪7‬ق‬ ‫انم كب ل‬
‫لسو‬ ‫علد بن‬ ‫فسن‪02‬‬
‫‪7-5‬‬

‫اوا‪2‬ك‬ ‫كيم‬
‫‪:‬‬
‫‪:‬‬

‫ميم‬ ‫ملسن‬ ‫حيكين‪ .‬لفا‪3‬س‬ ‫‪ 7100|) 2‬فرحلل‬


‫غاري‬
‫‪5‬‬

‫ال م لخن لوده‬


‫ص‬
‫طرخنجيع ج ‪5‬‬ ‫جوكزرم‬ ‫»‬ ‫قلسيي ل ا‬ ‫‪١ 00‬‏ |‬
‫‪0‬‬
‫وو‬

‫ين‪1‬قمننينرلشايندت‬
‫جم يكير بعس ‪« 1‬امسهاا ص »‬
‫“تي‬ ‫أي كر‬
‫‪6‬‬

‫مسحدءره !‪1‬‬
‫‪.‬‬

‫‪:‬‬
‫‪3‬‬

‫هو‬

‫اإجفيبعكصكيبموب‬
‫‪13‬‬
‫‪3‬‬

‫وك ع شي سيد سام ل‬


‫اي‬

‫وبوصم؟‬ ‫لضلن ين ف ند كا‬ ‫مت‬


‫كي ح‬ ‫‪ 70‬كيم تيم‬ ‫ي‬
‫تيحس‬
‫مس م‬ ‫المسإصمم‬
‫بيه‬
‫'‬

‫عية‬

‫وسمستور بتي ‪ 2‬امهم لي»‬


‫‪.‬‬

‫اند‬ ‫و"هر ل‬ ‫صم‬ ‫تيو ابرح إليه ماأي جم اجو‬ ‫ش عد‬


‫ي دكننس‬
‫‪2‬‬
‫‪6‬‬

‫كحك دنسم مم‪ 60‬ل م‪ 4‬ومصحوةبومص)‬ ‫عرس كمدصو كر‬ ‫|‬


‫اد‬
‫لع‬
‫‪ 06‬ميم ماكر كرو لتب‬ ‫كسحرك بكو جببليع «جاتمصعيم‬
‫|‬

‫كلم حسم م مي “إتريحو الم اك وسيم‬ ‫جمدم ومو‬ ‫جايو‬ ‫ْ‬


‫الي‬ ‫‪3‬‬
‫بن‬
‫جاص ‪7‬ه جك سمه م‬ ‫كوي نوا خرن تبني يتن ليم‬
‫كع جو م مو “ل تيم بن‬ ‫“ل بك م جاص حو و‬ ‫جب‬ ‫وسممعميبراش‬ ‫ىعلل‬ ‫مكلو يسني) تكب‬
‫سنكي يحتاكمم | بمحعب‬ ‫لتق اس ‪ 0‬روه ل‬ ‫باقن‬
‫د‬ ‫يان‬ ‫جرهاكم‪9‬ن‪6‬إل حسمميم “كيم‪0‬ك‬ ‫»‬
‫مرسسم‬ ‫لبا وال يناك رم؟ ال اح م جح‬ ‫يك‬
‫سحا‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬
‫‪00‬‬
‫بين‬
‫كه‬

‫‪5‬‬
‫د‬

‫ب‪6‬دكذكسحورسييمحم‬
‫لج‬
‫جوابدهجو "أن[ه) لحبج‬
‫“قمع ‪ 77‬ومجنبي همهعد‬
‫و‬
‫ك مع‬
‫لدعب‬ ‫حكية مر كب بو‬
‫ايم‬ ‫‪ 3‬اسل ‪ 0.‬أومستههي‬
‫نيان‬ ‫شنعال ع‬
‫‪ 0‬جه بصم سهومويم مدو د‬

‫لماديلممجيكميوينرم‬

‫مص "بتري جوم”]م و دكب‬


‫ج‬
‫مس‪7‬ي‬ ‫بصبع‬
‫وأ مع عد سس ممم‬ ‫‪0‬‬ ‫كك ‪ 8‬لتمصوصيه رضا افد‬
‫‪2١‬ع‪.‬ي‪‎‬‬

‫كو سوكجير أو ب‬
‫ول‬

‫‪.‬‬
‫‪0‬اح‪5525‬‬
‫‪1‬‬ ‫و‪2‬‬
‫ااه‬ ‫اماع‬

‫لمق فار ةا‬ ‫انك‬ ‫د‬


‫‪,‬‬ ‫ا‬ ‫لهو‬ ‫ه‬ ‫بيس‬

‫‪>72‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪ -:‬ضوده‪.‬‬ ‫لمعو‬


‫*«‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 1 2‬كج‬

‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬
‫“‪:‬سمك و ل هما وصلوا‪:‬‬ ‫عا‬ ‫عسوا متسلدمن‬ ‫م لدوب‬
‫عيذ‬
‫سف‬
‫‪40‬‬
‫الممشمعم‬ ‫دم سمي |الدككور ملم سدس‬ ‫ع ‪0‬‬ ‫ا‬ ‫لشم‬ ‫عاشي‬ ‫بأتحسة‬ ‫‪0‬‬
‫كم‬
‫لي‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬
‫لدراأسة الهسو‬ ‫مه‬
‫ام‬‫مل‬ ‫يق هي سسا ناه‬ ‫سف‬
‫ألادت‬
‫‪1‬ع‪٠‬حجيهوهبمببتجييادههبدمدا‏حرهجحينسعي‬
‫‪-‬‬ ‫ال‬
‫عمسا سس اس شازرية سين ‪5‬‬ ‫‪ 1‬حسن‪ :‬مستكسووات‬ ‫(‪03-13‬‬
‫للحتشيل احتملاء ‪ ..‬شادته دداثره الكار وومةه ألى أومضيياالعا‬

‫وجود لها دي السهرالمربى ‪.٠‬‏‬


‫مده‬
‫‪:‬السك‬ ‫المحسواد إبج العمجافميسة‬ ‫د الصدسعه‬ ‫والشام‬ ‫كم‬
‫حام‬
‫حم‬

‫‪5‬‬ ‫لمم‪2‬‬
‫وكان مفاضنا‬ ‫عمشة‬ ‫‪.٠‬‏حدر ‪2‬‬ ‫الختيل‬ ‫الذئ وضحه‬ ‫العروض‬
‫و‬ ‫ا‬
‫ت‬
‫سوها‬ ‫ر‬
‫ي‬
‫مدي‬
‫م‬ ‫ح‬
‫ا‬
‫عاجد‬‫يوساج‬
‫سه‬
‫د‬ ‫ج‬
‫ك‬
‫‪1‬‬
‫و‬
‫و‬
‫جمس‬
‫ص‬
‫م‬
‫ب‬ ‫‪0‬د‬
‫ب‬
‫ت‬

‫‪٠‬‏‬ ‫يليه‬ ‫ونوكي‬ ‫له‬ ‫‪2‬‬


‫‪91‬‬
‫‪-‬‬
‫ل‪5‬كمزكماد‬
‫ل“‬
‫‪6‬‬ ‫سا ‪1‬دي‬
‫م‬
‫ك‬ ‫لذكد شسون معسدا الله عند الرازة التتسعيد‬ ‫صدر‬ ‫‪ُ1‬‬
‫وناحد‬ ‫و كات‬ ‫شاشر‬ ‫سد د‬
‫الدج » بع‬ ‫أحمد‬ ‫اماد‬ ‫ويطول‬ ‫‪4‬‬
‫‪72‬‬ ‫الى‬ ‫سه‬ ‫ربع‬ ‫عا‬ ‫لووك‬ ‫‪.‬‬
‫تلم ميمدتر فى ا‬ ‫ديوأن مزيد الكامل ‏‬
‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬
‫بعنو أ‬
‫‪000‬‬
‫جديد‬
‫‪4‬‬
‫‪1‬‬
‫‪8‬‬
‫له اكثرد من اربحين مؤلقا ‪٠‬دشول‏ في تشديمه للكتاب كم‪١ :‬‏‬ ‫د‬‫هان‬
‫دا‬
‫و‬ ‫ه‬
‫ومي‬
‫م‬ ‫ب‪3‬‬
‫بجل‪7‬‬‫‪1‬‬
‫ّ ‪١‬‏‬ ‫‪8‬‬ ‫ووه‬ ‫‪65‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3-0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪:‬ا‬ ‫صد‪١‬ا‏ السمار‬ ‫مط‬ ‫قصاهده‬ ‫تكلمست‬ ‫كد‬ ‫ن) وهو‬ ‫م الستهر ‪١‬ل‏مهي ه‬
‫‪ 6‬من كتانب مزيد الكنامل "اطثيل قد عل‬ ‫المدطح‬ ‫‪8-5‬‬ ‫‪-6"-000--3‬ا‬

‫‪0‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬
‫حسر‬ ‫دول سس ‪ 5‬في أجرلشتت الس‬ ‫‪ 22‬ومس لس الكامل‬ ‫ديد‬
‫(الكامل ) ثلاثين حركة ‪ ,‬فلي تشدم شاعرناء‬ ‫لهذا البحر‬
‫عمويب‬
‫ددرحي‬
‫(‬
‫بجب‬
‫لا‬
‫‪0‬‬
‫‪5‬‬ ‫ل‬‫لالب‬
‫اس‬ ‫المسحتساو‬ ‫فبى إأ!ككخصهوأأال‬
‫اشكخمصااسشصاضءساء ق‬ ‫العسر د‬
‫يى‬
‫الدكتور عسدالله ليزيد في هذا الكم الجركي ‪»٠‬‏ فاخطرج لنا‬ ‫سصمي‬
‫رو‬
‫ع‬ ‫‪3‬ج‬
‫يمم‬ ‫‪-.‬‬

‫الصمفحة (‪ )55‬من الكتاب يقول الاستاذ الدكتور زهيد‬


‫‪0‬‬ ‫ار‬ ‫مقر‬
‫شكها جديدالاكامل بزيادة تغصيله شر‬ ‫هه‬
‫يامن‬
‫‪8‬‬
‫جي‬
‫ورد‬
‫اعر‬
‫لسينا‬
‫معرطدعي‬ ‫رع‬ ‫عمرجفي‬
‫ع‬
‫وحمراج‬
‫‪02‬‬
‫جعله ماني ‪ .‬و شتضك‬ ‫أن كان لنسس) كسزاة‬ ‫ووحعجزه ‪ 1‬الك‬
‫‪2‬‬
‫ا‬‫‪0‬‬
‫ما‬
‫*إ‪.‬لا‬
‫]أ وهاه امسفيان المنضتو حجةه محافظه ذادالاك ‪2‬ممسد يوه كسس‬
‫‪0‬‬
‫أن بعين ‪٠‬‏ قسأصسيم الكامصل‬ ‫‪ 3‬أن كان ‪ 1‬للانين صركة ‪ 3‬سعط‬ ‫هكماين‬
‫‪* 30‬‬

‫ار‬
‫‪5‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫تسسا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪65‬‬ ‫حمسأ(‬ ‫سي‬ ‫ن‬‫ري‪1‬‬ ‫اتاد‬
‫ا ا‬
‫‪53‬‬ ‫‪ 4‬مد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪53‬‬ ‫هد‬

‫‪0‬‬
‫‪3‬‬
‫عم‬
‫الحمركات‬
‫‪-‬‬ ‫‪500‬‬
‫قابئيه لمؤذيد ل‬
‫‪0‬‬
‫‪05‬‬
‫رمك‬
‫اتسسل اتا‬
‫‪3‬‬ ‫انماث‬
‫م لذ لك‬
‫‪2‬‬

‫|‬
‫‪3‬‬

‫مب‬
‫د‬
‫ا‬
‫م‪8‬‬
‫مد‬
‫ا‬
‫ي‬
‫‪32‬‬
‫‪:‬‬
‫‪4-5‬‬ ‫‪00‬‬
‫عدا‬ ‫و‬
‫‪5-1‬‬
‫‪٠‬‏‬
‫‪7-50‬‬
‫‪0‬‬
‫‪5‬‬
‫د‬
‫‪855‬‬ ‫ل‬‫ا‬
‫‪-‬‬

‫‪1‬‬
‫‪31‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪-‬‬
‫ا‬
‫‪1‬غ‬ ‫‪35‬‬ ‫رجه‬ ‫‪6.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رز ع‬ ‫‪١‬‏‬ ‫‪1‬‬ ‫ا ال‬ ‫ل ا الات دول‬ ‫لسك‬ ‫سسا شحو‬ ‫‪5‬‬
‫‪2‬‬ ‫أائطما كا‬ ‫ساحاسك صل‬ ‫‪1‬‬ ‫د‬

‫‪1‬‬ ‫| ‪1‬‬ ‫‪2‬‬


‫ٌ‬ ‫لا‪١‬‏ له‬ ‫واالالراجنشثكاارر لادتعساأد ‪5‬ف‬ ‫م ده‬
‫ت‬ ‫‪ 0‬ا‬
‫‪0‬‬ ‫ء‪ .‬لو أحجهنا‬ ‫اسل فى‬
‫د‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اعرسم‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬
‫ِ‬
‫‪1‬‬ ‫شش ‪5‬سةا لله‬ ‫ةك‬
‫لدكسهة ح‬
‫سننم وت |‬ ‫د‬
‫س ‪2‬‬ ‫ي ‪25 1‬‬
‫‪2‬وسا متاح بصخل ‪2‬‬ ‫‪1‬ا‬
‫‪3‬‬ ‫بتعا‬ ‫بدك‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫ا‬
‫‪00‬‬ ‫حذئدا‬ ‫نمسا ووناأا‬ ‫‪١‬‏ امسلل امسا‬ ‫ل‬ ‫التسفاسك لم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬
‫م‪1‬‬
‫‪0‬‬
‫‪1‬‬
‫‪.‬م‬
‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬
‫َ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‏‬
‫ل تسماث‬ ‫‪ 1‬العره سس‬
‫ا‬ ‫عسل‬ ‫أ لس‬
‫لثم‪5‬‬ ‫ادك‬
‫‪1‬‬ ‫املك‬
‫»سد‪0‬‬ ‫‪١‬‏لمسس‬
‫‪:‬‬ ‫حثأا‬ ‫‪ 6.‬اشر‬
‫‪:‬‬ ‫يا ‪-‬‬ ‫عي‬
‫‪1‬‬ ‫ليب‬ ‫‏‪١‬‬
‫‪74‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬
‫‪7‬‬ ‫قمشه لحدة‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حك‬ ‫‪8:‬مش مس هسك أنه‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬
‫‪2‬‬ ‫فليس له بل‬
‫تعسللس‬
‫لسس‬ ‫لسع؟ حكن س‪١‬‏‬ ‫مسريد الكامل‬ ‫‪ 3‬العربى‬ ‫‪0‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬ج‏‬ ‫‪71‬‬ ‫م‬
‫عد‬ ‫اهم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫كل‬ ‫بد‬
‫مكشامسسله يسول المصسرر شىئى ‪1‬‬ ‫مان الكسايه‬ ‫‪202‬‬ ‫حل‬ ‫و كى‬
‫في حسبع ادمسيزسستسى ا لتسبصسر‬ ‫داتع ‪2‬لادسكاز كود‬ ‫ذأن مسنكوا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪,‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫كني‬ ‫‪0‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‏‬
‫‪ِ3ٍ4‬‬ ‫سل‬ ‫عسا السنا ‪5‬‬
‫ك‬ ‫سكسك‪ 4‬ولمع سعد‬ ‫تيع‬ ‫حصان ‪١‬‏ ف‬ ‫س‬
‫تن ‪3‬‬ ‫‪ 0‬لمشرة‬
‫سيية‬ ‫[‬
‫‪0‬‬ ‫‪11‬‬ ‫وروهسة‬ ‫ل‬ ‫مسا‬ ‫ا‬ ‫مسا‬ ‫أصضيافب‬ ‫حنث‬ ‫'‬ ‫العربي‬ ‫يت‬ ‫‪8 /‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ال‬ ‫ع‬ ‫‪1‬‬
‫ع‬ ‫نمس كر‬ ‫سن ‪1‬ن ‪ 2‬لعف‬ ‫ياعم‬ ‫‪10‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬
‫يسك‬ ‫‪5‬ن تعسيسيد أللية‬ ‫ملسو ا ددس‬ ‫م ألدنة‬
‫اوم‬
‫الى أبدأ م مادق ‪5‬‬ ‫ساسا شيا‬ ‫داعا‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪0‬‬

‫هد ‪:‬ا ‪150‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اأ‬ ‫أن‪0‬صسا |أأح ‪5‬د ‪ 1‬مسن‬ ‫‪:‬‬ ‫على‬ ‫‪00‬‬ ‫م‬ ‫عل‬ ‫‪ :‬ط‬
‫ْْ‬
‫‪0‬‬
‫ف‪2 50‬‬ ‫« ‪6‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪ 1‬لاكاه ل ماله ااسبدا مه تتمسلانت‬ ‫عد‬ ‫دمة‬ ‫‪-‬‬

‫أن بحضنى ابتثاره بكل‬ ‫فقسلا مكحت‬ ‫لدلاك‬ ‫‪1‬‬


‫ل‬ ‫منو مسؤزفد أالثاما‪ 9‬عله‬
‫مدأ السسع‬ ‫زة‪ * :‬تندمى‬
‫د لاتمعسف‬‫سرسو‬
‫تلس‬
‫‪1 3‬ا‬
‫‪1‬‬ ‫َه‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7-53‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يا‬
‫ا‬ ‫سا ع مهد ير سسا أسسا طن نُّ نمك واتسنا تسن ‪ 2‬الشهر‬ ‫‪ 3‬لاع‬
‫‪1‬ممفسنةة خسوليةهعه جات‬ ‫‪705‬‬
‫ةو‬ ‫كر‬ ‫هك‬
‫ا‬
‫‪ 2‬شل‬ ‫ألى‬
‫‪.‬‬
‫لله‬
‫مدس‬
‫الأ‬
‫‪2‬‬
‫أحاأ الاسسدشات اند تسور‬
‫‪0‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪.:‬‬
‫امسا اتاب ‪ 155‬هم مده العمسالك‬
‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫وى‬ ‫‪5‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!]‬ ‫دحت‬ ‫‪3‬ا‬ ‫الأ ‪.‬سه‬ ‫ألأتأدسه ان لجسا كمدمغلم ‪١‬‏الاسمتةلك؛ د به وكين‬
‫‪1‬‬ ‫يمد‬
‫قلشبارلك هذا السددو الحديد ؛ شد على يد الدكتوء‬ ‫‪0‬‬
‫‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫مج‬
‫‪1‬و‬
‫‪49‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪4,‬‬ ‫‪2‬م ول ‪:‬يه متفسدة ولماعمل سن واكلهومجناهتساذ بناامثفى الاد ‪:‬نب وا‪0‬لتتد ينول”‪7‬شى‬
‫‪5‬‬ ‫‏‪ ٠5‬السسفميين ء لأنهكأن قسى مايه هدأاطليفة تكد‬
‫كما ‪1‬‬ ‫سمروس‬
‫انلعل‬
‫‪١ 12‬‏أ‬ ‫‪ 8‬كشابه ‪.‬شي النتد الادبى " ص‬
‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ٍ ‪7‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪55‬‬ ‫لوماءه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 4‬ايالمه‬
‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬ات‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬
‫سسا دي ‪5‬‬ ‫لس‬ ‫سنس دتنه [ يميق ول‬ ‫‪ 7‬وأتريب سن التطتال أنسد بع‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫وم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪5:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يا‬ ‫‪00‬‬


‫‪3‬‬ ‫‪ 0‬المج‬ ‫لشتضراء‬
‫أ‬
‫عتامينة‬ ‫‪ +‬وسساز‬ ‫حستنسكة‬
‫لل أ‬
‫‪1‬‬
‫'‏ ‪ ١‬د «سسف ‪ 0‬اليل‬
‫‪0‬‬

‫‪8 1‬‬ ‫هل ملي ‪٠‬‏ ‪00‬‬


‫حّ الحلديىس أ‬ ‫اه‬ ‫الخضار ع ‪3‬‬ ‫‪ 13‬سا لكنا ‪ 3‬مضه‬ ‫ْ‪2‬‬
‫ا‬ ‫؛‬ ‫مدأ عيبهم‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫التى رسميا‬ ‫على ميلته‬
‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مد‬ ‫‪3‬‬
‫م‬ ‫يس‬ ‫سمس‬ ‫ب مسي‬ ‫بورد سمس‬ ‫نت سي جاه رحجع عهم سهصعيمبعريسبيب‬ ‫يسسصصصية ليماصعص بسع سيسقسما يمن‬ ‫‪ 7‬عضب مسب همد بعريد‬
‫‪١‬‏ ححص هاما م أ أهة‬ ‫‪ 0‬وإرزل طمحطا أم ع امن© ه‪ 23‬صما مر “يك يووومما أممحيوون مي وار موا مام بيط بممعمة وام و‪١‬ب‏ لاهسا‬ ‫أ ليدم سحا لهوار سه‬
‫لشاعر‬
‫ادا‬
‫قبل أح‬ ‫عبدالله‬ ‫نخلم‬ ‫التعمان وشقائق‬ ‫كلها تدعو‬
‫عبدالرازق‬ ‫السعيد‬ ‫تعرفولم‬
‫بدالشاعرد‪.‬‬ ‫ندالله‬
‫لبجروح‬
‫اتيعهديذ‬
‫يمكو عب‬
‫لظى وبه شوفمرمّي‬ ‫الحشا‬
‫جديدة تسمنة‬ ‫راقاممبفكر لمتلم‬ ‫اصطيكايرفي‬ ‫والفؤاد‬
‫العربي الشعر‬ ‫‪/‬‬
‫الكامل‪.‬م‪.‬زيد‬ ‫نضيد الثوغور‬
‫فتاقاحوهانكفكني مبتكرنظم يليم‪:‬ا قال شعر‬ ‫تاكن‬ ‫ت ‪َ.‬يِسمان‬
‫الخليل‬ ‫ودواومن مؤلفاوتله‬ ‫الثشفابنكا‬ ‫المأسم‬ ‫عير‬
‫استان‬ ‫بمعاةلادابكلدفةى‬
‫يسا‬
‫لحد ج‬‫ااه‬
‫دربعن نر‬ ‫يحدد‬
‫سيرعيد‬
‫احمد زه‬ ‫وهفو ذنك‬ ‫ن‬
‫الشحامر‬
‫وعندما‬ ‫الدكتور الاسقنراذأ‬ ‫ف‬
‫ا‬
‫رالوامضتحتيبيتك‬
‫فانز‬ ‫لناإرى‬ ‫ضر‬
‫اتطبيعيالبحعرن‬ ‫الكامل‪.‬‬ ‫تقيد المحبقلب‬
‫الثمانية‬ ‫يختلفالذي تفاعيل‬ ‫وصدود‬ ‫فالثاراعطفيهيا‬ ‫قُّ‬
‫المضطرابلئجي البحرذات‬ ‫ذي‬
‫ينظمت دمعة‬
‫قصيدت ف‬ ‫هذد‬

‫عابلردسقاتلقريادر‬
‫الصادة‬ ‫ان قدامي‬ ‫حرفكل مع‬ ‫شعن‬ ‫كتساولرد‬ ‫للست عبد‬
‫شعوري‬ ‫الشعور وانيحس‬ ‫باروصني‬
‫حشاء‬
‫اة‬‫الانسائ‬ ‫فتمزق‬ ‫قصيدة يراوصتي‪:‬‬
‫كارتة‬ ‫طبيعغيمة‬ ‫مزقت‬ ‫التقد الادبي ص‬ ‫‪5‬‬ ‫واللكم‬
‫لفرقان‬
‫اار‬
‫د‬ ‫زحرق‬ ‫يروت‬
‫تأملات دمواني‬ ‫تلهذي‬
‫اصدر ا‬
‫اصدرت عندما علبها فكتب‬

‫‪٠‬‬
‫اقاعبق‪1‬تَلعنحبّلبهمرلحساجهورواالشعرية ولم بشاءو؛ ان‬
‫وي ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫لاا‬ ‫‪0‬‬
‫متقاعلن‬
‫بعدهم فقدسوا هذه الاوزان او‬

‫‪13‬‬
‫يه‬
‫‏‪ ١‬ولكن العيب عيب من اتسى‬
‫متفاعلن متشاعلن متفاعلن‬ ‫ايبه النقد الاديىي ص‬
‫تف‬‫كيق‬
‫عت‬
‫تج ون * إ> ‪ 97‬التتالة لت‬ ‫نو الاو اا‬ ‫‪00135‬‬ ‫لا ”ا ‪1:‬‬ ‫ذل الل اك مالل‬ ‫سف ‪"1‬جا‬ ‫‪١‬‏ ااه ‪ 11.-.‬قله‬

‫‪3‬‬
‫الاستاذ الدكتور عدبالعزسز‬

‫”‪12‬‬
‫حماك ر غ ن د‬
‫والزهر‬ ‫قلج‬
‫بعصو مَشرا‬ ‫عضرد‬ ‫عطلببمهن‬ ‫الو عبق‬ ‫ا‬
‫رى‬‫وظلاله‬ ‫هنيءعيشلناهلا‬ ‫في‬
‫ولمن قمينا كدهع كما فول‬
‫القأرنيب ايتعهديا حو وبه‬
‫جوهضاة‬
‫رة‬‫ي‬

‫وجهد على كه الي رسمهبا‬


‫بيروت‬ ‫ثمانيعلى بها واذ!‬ ‫الخلباءطرف وما لمن يقول يسدنه والجفن‬
‫ان‬

‫والورد‬
‫ر‬

‫في العرصات‬ ‫‪0‬‬

‫التتاعافللعىنىحم‪:‬ولات متفاعلن‬
‫نا‬‫ا‬

‫انه‬
‫شمس وكأ‬ ‫ونزيثه‬ ‫والثيرين‬ ‫ضاء‬
‫به‬‫وحود ي‬
‫آت‬‫ب‬
‫ف‬

‫احمد وسار عليه الشعراء نضح‬


‫ق‬
‫ىحماهعن يفتك وانلحظ‬ ‫كذود‬‫لض ي‬
‫دنةي‬‫ادت‬‫صيم‬
‫صظ‬‫ل‬
‫قن‬‫ا‬
‫ف‬ ‫شاديل والكور‬ ‫لزيا‬ ‫فتتاله السداجى‬ ‫كالتجمح‬ ‫أو‬ ‫قدود تكونا‪١‬ن|ى‏ ‪5‬‬
‫ينفركويا العدا نحو رمشه‬
‫ي‬
‫صي‬‫ر‬
‫ف‬ ‫وسوقهالما‬ ‫ئنسثانتت‬
‫كالغا ا‬
‫وسر‬‫شبعحج‬
‫لنر‬
‫اد‬‫ا‬‫و‬
‫الكوامنتفجرت بيروت كارثة‬ ‫باسهمهيرمي‬ ‫ويصلت‬
‫كامولاخحعلذصتلدسوهريوسضتطره وقول ان عله‬
‫الفيروض والبان‬ ‫النضير‬

‫ولدد‬
‫إلده حاوا يدي و حيدم‬
‫وبمناسيةحقيقعتلهىا تكلف‬
‫يزيد الرياح‬
‫ليرسح لنا وزنا جذيدا! لد دسيقه‬

‫حائرال!ظثر‬
‫مستجادلر؛ؤوم‬
‫وكانه‬
‫يرثو‬
‫الى‬
‫تق‬ ‫ا‬ ‫لما تعارق عليه الفروضيون‬
‫سطحة‬ ‫االضصو‬ ‫الهصدأ‬ ‫ذقة‬ ‫فق‬ ‫لاعسه‬‫تنه‬
‫فتظ‬ ‫تموما مسكا‬ ‫اذ‬

‫ايولناوظلسرشدراجنس‬
‫ودريق افهكات‬
‫يواجهنا شاعر مبدع بالايتكار‬
‫وا‬ ‫مرة عير تاريخ الشمر العزدي‬ ‫ونضوع‬ ‫ذاذفر عطر‬
‫ع‬ ‫قودد ص‬
‫هوالمرأةالشعر حقاإن‬ ‫شعرا على تماني تفعبلات ولاول‬ ‫جوى وبها ولهانة‬ ‫عن نأيهامن‬ ‫فمثيله‬ ‫الرفييامضا‬ ‫روود‪,‬‬

‫سير‬
‫‪0‬‬

‫‪+‬د‬
‫ك‬ ‫ا"‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ان‬
‫د‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪١+‬‏ يو‬

‫‪3‬‬
‫‪«+ ْ ١4‬‬
‫‪1‬‬

‫‪7‬‬ ‫بن‬ ‫‪:‬‬ ‫جب‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬ب‬


‫هه‬ ‫‪#4‬‬ ‫وا‬
‫‪24‬‬
‫جه‬

‫‪6/4/6991‬الاربعاء‬ ‫‪5‬‬
‫ّ‬
‫‪0-4‬‬
‫نمم مهمه مشفعا كيرت ‪# (1‬بوةبجوم بويد‬

‫ابتكر بجرا حديدا اسمه مزيد الكامل‬

‫يىر العمودي‬
‫شعل‬
‫لودت‬
‫ا تع‬
‫‪..‬عبداللهالسقيد‪:‬لمامارسالشكرلحرلأنني‬
‫الو دده جيه هوي‬
‫هذ أ‬ ‫شان‬
‫لبى عل لاما عمان في الاردنحامك‬ ‫طولكرمباخياة المسديدة؛ مسراد‬
‫مع مكداز زرا سوينا‬ ‫ا‬ ‫‪8‬‬ ‫مارست عملي هناك والآن تفرغت‬ ‫ابأسييل؛‬
‫ولوتهر إلدحرء أنسقاء‬ ‫للعمل في مجال الشعر ققط جسن‬ ‫مدأات ردطنيه معاللسص تعلم ردن‬
‫اررى الدامم والجقونا‬ ‫أرادتي وهوابتي ‪ :‬مضميفا ان الشهر‬ ‫مقي دن‬ ‫حمق‬ ‫شد قاع مز لقا‬
‫القن درك‬ ‫اي‬ ‫كان له شائبم قفوي قفي وجداسي‬ ‫عر‬
‫شفق‬
‫لا را‬
‫اوعه‬
‫حمسيس ييما‪ .‬من م‬
‫تحرقم ب‬
‫اجوني ‪#‬الووينا‬ ‫و عقلي هما د مدي الى الدخلي عر‬ ‫ميقا جمرها‪..‬‬
‫ودهدا ذقت تعذينا قورا‬ ‫مهدة الطب‬ ‫رغم انه طديب إلاائه اصن على‬
‫ذكن انسم‪ ,‬فلسطين‪2‬ا يقيدًا‬ ‫ومن لاد أحلة الايد أشي تدن رقهأكلا‪ :‬بلع‬ ‫الانشاد وفي آخر المعلاف إختار عالم‬
‫بلادي ‪#‬وشيف‪ .‬أأهش! قناعي‬ ‫عدد الكتب التى القتها (‪+‬ه]كنايا‬ ‫مادم ادم ركني بتشرغله‪..‬‬ ‫الفن‪.‬‬
‫وأحداد مق مها عاكموا ترونا‬
‫فسوي[ ليامممسيه‪.‬مسي ر‬ ‫دضها (‪ )61‬ديوانا‬ ‫في الحديث انتاني ضع ذع‪.‬بدالله‬
‫‪١‬‬
‫‪5:‬‬ ‫لي‬
‫ذأ عدي‬ ‫لك ‪0‬‬ ‫العسودي»‪ ,‬بذدات بكتاية ايفين‪‎‬‬ ‫‪ 1‬التسيقيد يكشف ددا تسا عسرانناتنا‬
‫العمو دج يدبع و ‪ ,‬تسأمسلات الذمي‪‎‬‬ ‫الحواكب مسخُدذئقة من تمرات الأدنية‬
‫‪«# .‬صاهي أهرأئنج‬ ‫فحسائن وطنية وديئية على‬ ‫تقفاو‬
‫| خاصة ابفكاره ‪ ,‬ليحر لمرو شي لمك اسك‬

‫© ف عون الله عبد الوإزق الأش عر‬ ‫أنن اهم الاذج‪03.‬‬ ‫‪ -‬الحقيقة‬ ‫‪ 5‬يد الكامل‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬

‫الشعزية الني حققنها مادا عردها اف‬ ‫مختلف انواعها عزما ان لي نشاطات‬
‫ذقائة علي الاسنان وامنشصممت اليل‬ ‫© معدل نوسكين أن يمير اأ‪.‬م‪.‬ما‪.‬اة‪!....‬‬
‫لفدامدة شى الدحث وكتادة المقالات‬
‫‪:‬‬ ‫انتكرت نجرا جديدا مر يسور اللعدر‬ ‫المشئيت‪.‬ة؟‬
‫الدولي ككاتب‪.‬‬
‫والذي سموه النقاد «بمزيز الكامل‪.,‬‬ ‫سواء فاينحسحف أو المجلات المحلية‬
‫والاجئبية منها على سبيل امال‬
‫واضساف الشاعر متحدنا عن الابدامع‬ ‫‪ 3‬امأ عبنائل» عبدالر انق المعند سن‬
‫والذي بتالف عن ثماني تشميلات ‪١‬‏‬ ‫موائلين زناي‪4‬ية‪ -‬عدو لكر م عام ‪+59١‬‏‬
‫الشعري قساثلا‪ :‬فظوت السرم‬ ‫‪2-7‬‬

‫غلقا ان الدكتور زغبر أجة‪.‬فن عيد‬ ‫‪ 8852‬في اميركا ومجلة‬ ‫‪5‬‬


‫الدبوية كاهلة شعرا وسعبتها ديوان‬ ‫حاصل على شهانة البكالور نوس في‬
‫السيرة النبوية الشريفة وصدر متها‬ ‫الاستاذ في جامعة الخليل هو الذي‬ ‫«المسلمعو نم قسي لتدن وجسرسسدة‬
‫طن و«سراحسية القم والإسدان من‬

‫خؤعان‪.‬‬
‫سماء بهذا الاسم لأنه يشالف من‬ ‫«اليوج» أي روما ومجلة طبيبك في‬ ‫جامعة القاهرة‪.‬‬
‫سوورنا أضساقة السى مسار كلسي هي‬
‫ثماني تفشعيلات خلاكا لتبحر الكامل‬ ‫* سانته عن اتمباله بعالم الادب فقال‪:‬‬
‫الجزء الأول؛ المصسر المكي والجصرّء‬ ‫التدوات والمساقنرات العسملي‪.‬ة‬
‫تفسفعساة نت لد‬ ‫الذي يتكون من ست‬ ‫‪ -‬المقيقة انني مارست الشعر صام‬
‫نوفش هذا البسحر الجديد من قبل‬
‫به أما الجازء‬ ‫الكاني‪ :‬الواجرة النبو‬ ‫و أفصر دنث في راسطة الكتاب في‬
‫انثالث‪ :‬المكصدر ألسي تمد دهزر قرييا‪.‬‬
‫عندما حلمت حلم ونقيضت‬ ‫‪7‬‬
‫أللووطدية‬ ‫لقخسائد‬
‫‪0‬الك‬
‫ت‬ ‫الاردن‪.‬‬
‫جر نسدد ألد دسشور الأردمدمة وعمج‪.‬اة‬ ‫من غرانشي ارا بي اكتب قصيدةٌ عن‬
‫حمر‬ ‫الابيات التا‬
‫كتشاب‬
‫كتاي الفيصل و‬ ‫صبئل‬
‫يالت‬
‫ال‬ ‫جوالي [<‪ )2‬فِيثأ وعد ذلك درست‬
‫‪0‬‬
‫ماكر امريات الش‪.‬مير الس يعمل‬ ‫‪1‬‬ ‫المصول‪.‬‬ ‫‪0‬ي الحبذ‬
‫لي ف‬ ‫علم العروض والحسرف والشحو‬
‫‪000‬‬ ‫كما حزت على الجائزة الاونى في‬ ‫ماك والناض فلن او‬ ‫بهدف الممارمءة والمعرقه اأتامة فى‬
‫‪ -‬لم امارس الششهر الجبر لأنشي‬ ‫عنساقدة الجسم سية الع ‪.‬لسوسة‬ ‫الأسكم' ل مقط ا‬ ‫والش عي‬ ‫الئقة العريمة‪2 .‬‬
‫تعو ديك عشى التسصر العصودي‬ ‫القلسطدنية اشع فصسي ل‪ / 3‬تسايسر‬ ‫ميد مضي كد كان زوهذا للقرا م‬ ‫لللكي ‪ 5 5‬أدين لي‬ ‫»‪ #‬قل كان له ريك‬
‫واحيينةه صن كل قليي عا مسا ان‬ ‫لمر سدين قي شُنسطان وحصرت ملسو‬ ‫رسيتي‬ ‫أعاالاسا ت الثالية للد‬ ‫عملك العلبي» ”‬
‫شمخوري هو الذي قاذني‪.‬‬ ‫جائزة الابدام السفريي الأسبغعراء‬ ‫من غريذي‬ ‫‪:‬في البدابة عدئت في محال الدب‬
‫‪ «#‬ما هي الظعة التي يوعرهها الش‪.‬اعر‬ ‫القرب المعاصيرمن‪ .‬قصندة ورسول‬
‫ير‬
‫الحنى ئ‬
‫‪8‬‬
‫ب ‪00‬‬
‫ا له‬
‫الشوق‬
‫‪114‬‬
‫يراسي‬ ‫جاعام ‪ 41651‬بعد‬ ‫ينة‬‫ردي‬
‫فاي م‬
‫الستمييل الي زمتلاقة‬ ‫د عامناك الل‬ ‫ساة ملعا ا ‪ 00‬مسر را قبن‬ ‫‪ 1‬ممانسرلم شخ اندقات و عشت‬
‫الك >‬
‫الكور!؟‬
‫‪ -‬اتمشي نهم أن سخطو! خطوات‬
‫حشدثكة لبدلقوا اسهى ادر جنات‬
‫واوصيهم بالشعر العمودي شير!‬
‫لآئه تراثا الادبي الاصيل الذي يجب‬
‫أن نقتدي نه ونحافظ علمه ليام هرأ‬
‫لاديذا عدذ غصور كديدة‪.‬‬
‫* هل سيتم تقل مؤلفاتك الى هنا”‬
‫امل أي ونع ذلك قر فرعا حمصنوهنا‬
‫وانئا اتحصول قسي‬ ‫لحني قد مو حئكت‬
‫مكتبات رام الله وإذا بأد دوأويني‬
‫«تأملاتم قد وجدته في مكتية‬
‫الجامعات سي راغ ال‪.‬للمنلك مهما دب‬
‫السر ور في قلسي واتمشسي ان ملم‬
‫شمل العائلة واعود لاستقر من‬
‫اهتي واصحابي وفلذات اكمادي لي‬

‫للذكتور عييدالك» السمفيد (‪5‬؟)‬


‫مؤلقا متطيو عا ما نين الشسسر‬
‫الطب‬
‫والتاريك واأزقافة الاسلامرة و‬
‫بالاضمافة !‪ 1 .1‬؟)مؤلقفاتم ‪95‬‬
‫الدليف ‪ 21‬شور راو ط| ز)‬
‫السبرة الذانية للدكتور عبد الله عبد الرارق السعيد‬

‫كقيرم‬
‫وبةلشر‬
‫طذنا‬
‫‪ -‬وسلدنة ‪ 091‬في‬
‫القاهرة‬ ‫عة‬
‫اانممن‬
‫جأسن‬
‫‪ -‬حاازلبعلكىالوريوس في طب وجراحة الفم وال‬
‫دا‬ ‫د‬ ‫سئة ‪5‬ه‪١69‬‏‬

‫خلاية |من حور الشعر سماه الأستان الدكتور زهير أحمد‬ ‫‪00‬‬ ‫‪-‬‬

‫إبراهيم مزيد الكامل وناقش المحققون من الأدباء هذا الابتكار فيكتاب‬


‫الفيصل للأستان زهير أحمد إبراهيم (نائب رئيس جامعة الخليل سابقا ‪/‬‬
‫يية‬
‫لة ف‬
‫كغوي‬
‫عضو مجمع اللغة الفلسطيني فيبيتالمقدس ‪ /‬أستان العلوم الل‬
‫الآداب جامعة الخليل ‪ /‬رئيس قسم اللغة العربية سابقاً ومدير جامعة‬
‫القدس المفتوحة فيمحافظة نابلس ‪ .‬وكذلك ناقش هذا الابتكار كل من‬
‫الأستاذ الدكتور زكي كتانة (جامعة النجاح سابقا) فيكتابه المصول والأستاذ‬
‫وجدي عبد الهادي والأستاذ علي داود ‪ .‬ونشر هذا الابتكار على صفحات‬

‫اءات‬
‫لقمن‬
‫لديد‬
‫الع‬
‫جريدة الدستور وشيحان واللواء ومجلة الإثذين وا‬

‫الأدبية‪.‬‬

‫كررت‬
‫نهت>وض ال‬
‫مبعي‬
‫ت‪ .‬وكذلك ابتك يخر عديدا سماة الاكقوى فين اللهالل‬
‫وهو على خمس تفعيلات وكان هذا البَحْرُيُنظمتام على ست تفعيلات أو‬

‫مجزوءا على أربع تفعيلات أومشطورا علىثلاث تفعيلات أومنهوكا على‬


‫ألّف تسعة وستين كتاباً منها واحد وعشرون ديواناً من الشعر العمودي‬
‫والمسرحية الشعرية “صامدون” ‪.‬‬

‫حاز على الجائزة الأولى فيمسابقة الجمعية العلمية الفلسطينية لأبدع قصيدة‬
‫سنة ‪5441‬م ‪.‬‬
‫حاز على جائزة الإبداع الشعري معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين‬
‫فيالمسابقة التي أقامتها مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين ومركزها في‬
‫القاهرة سنة ‪١041‬م‏ ‪.‬‬

‫حاز على الدليل الدولي للكتاب العالميين التي أصدرها ‪121101121111211‬‬


‫“‪> 11101012121211‬آ ‪ 21111105111 / 215521215 /‬وسيرته الذاتية‬

‫عضو فياتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين ‪.‬‬


‫عضو فيهيئة تحرير ملحق مجلة أطباء الأسنان الأردنيين ‪499١-١٠٠7‬‏ ‪.‬‬
‫عضو فيرابطة الأدب الإسلامي العالمية ‪.‬‬
‫جيمعية الأردنية لتاريخ العلوم ‪.‬‬
‫لف‬‫عاضو‬

‫عضو شرف في جمعية الأطباء البشريين الأدباء ‪.‬‬

‫رئيس لجنة أطباء الأسنان الأدباء الأردنيين ‪4991-١١٠5‬‏ ‪,‬‬


‫احتاز درع مهرجان مؤتة للثقافة والفنون سنة ‪9441١‬‏ ‪.‬‬

‫حاز على درع رئاسة لجنة أطباء الأسنان الأدباء سنة ‪١٠٠7‬‏ ‪.‬‬
‫حاز على هدية تقديرية (درع) من مجلس نقابة أطباء الأسنان ‪١٠٠٠٠‬‏‬
‫»‪0‬‬
‫حاز على درع من مجلس نقابة أطباء الأسنان لإنتاجه الأدبي ‪٠‬‏‬
‫حاز على العديد من الشهادات التقديرية من المؤسسات العلمية والأدبية‬

‫والمؤتمرات ‪.‬‬

‫حاز على جائزة من وزارة الثقافة الأردنية لدعم طباعة كتابه الزهراوي‬

‫(تحقيق وشرح ما يتعلق بطب وجراحة الفم والأسنان من مخطوطة الزهراوي‬


‫“التصريف من عجز عن التأليف”) ‪.‬‬
‫نشر العديد من المقالات والقصائد ‪ :‬الصحف والمجلات المحلية والعربية‬

‫والأجنبية مثل مجلة ‪ 5553611-18:14‬واللقاء كان مع الصحفية الأمريكية‬

‫‪1126 )12122‬ل وكذلك مجلة المسلمون فيلندن وجريدة الأيام فيروما‬


‫ومجلة “قافلة الزيت” وجريدة اليوم والمدينة فيالسعودية ومجلة طبيبك في‬
‫سوريا ‪.‬‬
‫كتبت سيرته الذاتية فيكتب عدة مثل كتاب (الفيصل دراسة أدبية نقدية مع‬
‫الشاعر الكاتب الدكتور عبد الله السعيد) تأليف الأستاذ الدكتور زهير أحمد‬

‫إبراهيم وكتاب (المصول جولة نقدية مع الشاعر الطبيب عبد الله السعيد)‬
‫تأليف الأستاذ الدكتور زكي كتانة (جامعة النجاح سابقا) وكتاب مشاهير‬
‫الرجال فيالأردن للأستاذ مرسي الأشقر وكتاب دواوين الشعر الإسلامي‬
‫المعاصر للأستان أحمد الجدع وموسوعة الشعراء العرب المعاصرين لمؤسسة‬
‫البابطين والدليل الدولي للكتاب العالميين الذي صدر فيماليزيا والقرية‬
‫الفلسطينية ذنابة للأستان زياد عودة وكتاب الأدب والأدباء والكتاب‬
‫المعاصرين ف الأردن للأستان محمد المشايخ ومعجم الأدباء الإسلاميين‬

‫المعاصرين إعداد الأستاذ أحمد الجدع وكتاب دليل أعضاء مكتب الأردن‬
‫الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي العالمية ‪٠0١١ -‬م‏ ‪ /‬دار البشير ‪.‬‬
‫له نشاطات عديدة ف البحث ونشر المقالات ومقابلات تلفزيونية وصحفية‬

‫وإذاعية ومحاضرات فيالعديد من المؤسسات العلمية والأدبية والمؤتمرات‬


‫مثل مؤتمر المؤلفين الأمريكي الثاني فيمدينة الظهران فيالسعودية ©‪2111‬‬
‫‪ 00110065 510111114‬سنة ‪841١‬م‏ ‪ .‬ومقابلة مع‬ ‫‪1111102‬‬
‫إذاعة شيكاغو العرب فى أمريكا يوم الأحد ‪71/8/4١٠7‬‏ ‪.‬‬

‫‪١١‬‬
‫أن رالدكنور عبد اللهعبد الرارى السعيد‬
‫سم ‪#‬‬

‫كتابا منها‬ ‫ين‬


‫تعة‬
‫س تس‬
‫وعيد‬
‫آلف الشاغر الكاقب الدكتور عبدالله'عيت النزازق الش‬
‫واحد وعشرون ديوانا من الشعر العمودي ومسرحية شعرية “صامدون” وصدر منها ‪:‬‬

‫‪ -‬جدة ‪-‬‬ ‫ورزيع‬


‫تلنش‬
‫لل‬‫ادية‬
‫وسعو‬
‫‪-‬ر ال‬
‫دا‬‫لنان‬
‫الأس‬
‫السواك والعناية با‬ ‫‏‪-١‬‬
‫المملكة العربية السعودية ‪ -‬ط‪١‬‏ ‪6891 -‬م ‪:‬‬

‫صحة الفم والأسنان ‪ -‬مكتبة المنار ‪ -‬الزرقاء ‪ -‬الأردن ‪. 5891 -‬‬ ‫"‪--‬‬
‫ليقفريان الكريم ‪ -‬العسل ‪ -‬دار الضياء ‪ -‬عمان ‪-‬‬
‫اطب‬
‫منالإعجاز ال‬ ‫‪8-02‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪4‬ه‬

‫من الإعجاز الطبى في القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة ‪-‬‬ ‫‪4-02‬‬
‫الرطب والنخلة ‪ -‬الدار السعودية للنشر والتوزيع ‪ -‬جدة ‪8841 -‬م َ‬

‫منالإعجاز الطبى في القران الكريم والأحاديث النبوية الشريفة ‪-‬‬ ‫‪5-02‬‬


‫الرضاعة الطبيعية ر‪-‬قم الإجازة المتسلسل لدى دائرةالمطبوعات والنشر‬
‫‪//1١#‬ا‪/‬ه ‪٠6‬‏ طبع سنة ‪1١١١‬م‏ ‪.‬‬
‫من الإعجاز االطلبيأفحياديث النبوية الشريفةالك‪-‬مأة ‪ -‬دار الضياء‬ ‫‪5-2‬‬
‫للنشر ‪ -‬عمان ‪ -‬الأردن ‪6891 -‬م ‪.‬‬

‫السوداء ‪-‬‬ ‫بة‬


‫لفةح ‪-‬‬
‫اشري‬
‫من الإعجاز الطبى فى الأحاديث النبوية ال‬ ‫‪/‬ا‪-2--‬‬
‫دار الضياء للنشر ‪ -‬عمان ‪ -‬الأردن ‪4891 -‬م ‪.‬‬
‫منالإعجاز الطبي فيالأحاديث النبوية الشريفة ‪ -‬زيت الشجرة‬ ‫‪4‬‬
‫المباركة ‪ -‬دار الضياء للنشر ‪ -‬عمان ‪ -‬الأردن ‪8491 -‬م ‪.‬‬
‫من الإعجاز الطبي فيالأحاديث النبوية الشريفة ‪ -‬الطب النفسي ‪ -‬دار‬ ‫‪4-2‬‬
‫الضياء للنشر ‪ -‬عمان ‪ -‬الأردن ‪451٠ -‬م‏ ‪.‬‬
‫‪ -‬دار‬ ‫امثة‬
‫رعل‬
‫و‪-‬‬‫لفة‬
‫اشري‬
‫النبوية ال‬ ‫دييث‬
‫اي ف‬
‫حلطب‬
‫أز ا‬
‫لعجا‬
‫الإ‬
‫‏‪ 0-٠‬من ا‬
‫الضياء للنشر ‪ -‬عمان ‪ -‬الأردن ‪4841 -‬م ‪.‬‬

‫من الإعجاز الطبي في الأحاديث النبوية الشريفة ا‪-‬لحجر الصحي‪- ‎‬‬ ‫‪١‬‬
‫راد ءايضلا رشنلل ‪ -‬نامع ‪‎ -‬ندرألا ‪. ١9894 -‬‬

‫نشأة الطب ‪ -‬دار الفكر للنشر والتوزيع ‪ -‬عمان ‪8891 -‬م ‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫المستشفيات الإسلامية دار الضياء للنشر ‪ -‬عمان ‪ -‬الأردن‪- ‎‬‬ ‫‪١‬‬
‫‪1/‬ام‪‎.‬‬

‫الطب ورائداته المسلمات ‪ -‬مكتبة المنار ‪ -‬الزرقاء ‪ -‬الأردن ‪6841 -‬م‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫الممرضات المسلمات الخالدات ‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة‬ ‫‪-61‬‬

‫‪-‬بع سنة ‪1٠١١‬م‏ ‪.‬‬


‫المطبوعات والنشر ه‪٠٠٠١/84//1‬‏ ط‬
‫من رواد الطب في القرن الأول الهجري في الأردن وفلسطين ‪ -‬مكتبة‬ ‫‪-5‬‬

‫الأقصى للنشر ‪ -‬عمان ‪4411 -‬م ‪.‬‬


‫أطباء ولكن أدباء ‪ -‬لجنة أطباء الأسنان الأدباء ‪ -‬نقابة أطباء الأسنان‪- ‎‬‬ ‫‪١1‬‬
‫طا س‪1‬ن‪9‬ة‪49‬م ‪ -‬ط؟ سنة ‪4491‬م‪. ‎‬‬
‫الملك سيف بن ذي يزن ‪ -‬دار عمار للنشر والتوزيع ‪ -‬عمان ‪8841‬م ‪.‬‬ ‫‪06‬‬
‫ديوان تأملات ‪ -‬شعر ‪ -‬دار الفرقان للنشر والتوزيع ‪ -‬عمان ‪ -‬الاردن‬ ‫‪-48‬‬

‫‪7811‬م ‪.‬‬

‫عمار للنشر والتوزيع ‪ -‬عمان‬ ‫ر‬


‫ا‪-‬‬‫دشعر‬
‫ديوان أسرار وخلود ‪-‬‬ ‫‏‪ #٠‬ل‬

‫‪60‬ام‪.‬‬

‫معا‪-‬ن‬
‫عوزي‬
‫‪ -‬شعر ‪ -‬دار عمار للنشر وا لت‬ ‫لنأقنصصبياء‬
‫اوا‬
‫دي‬ ‫‪-1‬‬

‫‪58‬م ‪.‬‬
‫الأول ‪ -‬العصر المكى ‪ -‬شعر ‪-‬‬ ‫زء‬
‫لفةج‪-‬‬
‫اشري‬
‫ديوان السيرة النبوية ال‬ ‫ا‬
‫‪1‬‬

‫‪ -‬عمان ‪8891‬م ‪.‬‬ ‫ورزيع‬


‫تلنش‬
‫لر ل‬
‫اما‬
‫ور ع‬
‫دا‬

‫جرة النبوية ‪-‬‬


‫ليه‪-‬‬
‫اثان‬
‫ال‬ ‫زء‬
‫لفةج ‪-‬‬
‫اشري‬
‫ديوان السيرة النبوية ال‬ ‫‪1‬‬

‫‪ -‬عمان ‪891/‬م ‪.‬‬ ‫للنتشروزيع‬


‫ال‬‫وار‬
‫عم‬ ‫درا‪-‬ر‬
‫شع‬

‫أر‪-‬دن ‪ -‬ط‪١‬‏ ‪9889-١‬‏‬


‫ازرلقاء‬
‫ديوان مناجاة ‪ -‬شعر ‪ -‬مكتبة المنار ال‬ ‫ات‬

‫حيراو العلم ‪ -‬رام اللهط؟ ‪6891 -‬م ‪.‬‬

‫ديوان حبيبتي القدس ‪ -‬شعر ‪ -‬الوكالة العربية لانشر والتوزيع ‪-‬‬ ‫‪-6‬‬

‫الزرقاء ‪ -‬الأردن ‪4891 -‬م ‪.‬‬


‫ديوان حبيبتي فلسطين ‪ -‬شعر ‪ -‬الوكالة العربية للنشر والتوزيع ‪-‬‬ ‫‪--‬‬

‫الزرقاء ‪ -‬الأردن ‪. 4891 -‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪-7‬م‬‫‪4‬ان‬
‫‪ -‬عم‬
‫‪1‬شر‪9‬‬
‫رسالة المساجد ‪ -‬دار الضياء للن‬ ‫‪-1/‬‬
‫التصريف لمن‬ ‫ونطة‬
‫طم‬‫خان‬
‫مأسن‬
‫الزهراوي ‪ ...‬طبيب وجراح الفم وال‬ ‫أسه‬
‫ا‬

‫عجز عن التأليف (تحقيق وشرح) طبع بدعم مونزارة الثقافة الأردنية‬


‫‪10.65-‬م‪,‬‬
‫‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل‬ ‫رعلامحة‬
‫لدجفي‬
‫ارائ‬
‫الزهراوي ‪ ...‬الطبيب وال‬ ‫‪4‬‬
‫‪١-‬‏ ‪1١١١ -‬م‏ ‪,‬‬
‫‪54/5/‬‏ ط‬
‫‪-88‬‬
‫‪9‬شر‬
‫‪١‬لن‬
‫لدى دائرة المطبوعات وا‬

‫وزيع ‪ -‬عمان ‪-‬‬


‫تشر‬
‫للن‬
‫الإسلام ومؤسساته التعليمية ‪ -‬دار عوماار ل‬
‫الأردن ‪01١١ -‬م‏ ‪.‬‬

‫الإسلام ومؤسساته التعليمية الطبية ‪-‬دار عمار للنشر والتوزيع ‪-‬‬

‫عمان ‪ -‬الأردن ‪٠0١١ -‬م‏ ‪.‬‬

‫الأسنان الأدباء ‪-‬‬ ‫اةء‬


‫بلجن‬
‫ط‪-‬‬‫أبيان‬
‫الشعر وال‬ ‫ايض‬
‫ين ف‬
‫رقيا‬
‫قلائد الع‬

‫نقابة أطباء ا‪١‬لأ‪١‬سن‪٠‬ان‪٠-٠0‬م‏ ‪.‬‬


‫الأمسية الشاعرة الفلييالي الزاهرة ‪ -‬لجنة أطباء الأسنان الأدباء ‪-‬‬
‫نقابة أطباء الأسنان ‪4991 -‬م ‪.‬‬
‫ديوان أفراح ‪ -‬شعر ‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات ‪-‬‬
‫وا‬ ‫‪ -‬دطا حا‬ ‫‏‪١88/1‬‬

‫ديوان ألحان ‪ -‬شعر ‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات‬


‫م‬‫اط[‬
‫ود ل‬
‫ال‬
‫من مشاهير الأطباء الشعراء ‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة‬
‫‪6661‬م‬ ‫‪ 1.8/11/-‬اط!‬
‫‪0‬ت‪06‬‬
‫‪7‬عا‬
‫‪/‬بو‬
‫‪.‬مط‬
‫ال‬
‫مسرحية صامدون ‪ -‬شعر ‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات‬

‫دط‪١‬‏ ووم‬ ‫‪0‬و‪11.‬‬


‫‪9‬مو‬
‫رة‬
‫الئلدى‬
‫دتسلس‬
‫الم‬ ‫زة‬
‫اقم‬
‫ج‪ -‬ر‬
‫إعر‬
‫ل‪ -‬ش‬
‫اامل‬
‫ديوان مزيد الك‬

‫لط[ ‪6661 -‬م ‪.‬‬ ‫‪8/11/0-‬‬


‫‪7‬ات‪66‬‬
‫"مط‪.‬بوع‬
‫ال‬
‫ديوان صرخة شعب ‪ -‬شعر ‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة‬

‫المطبوعات ‪11/06٠7 /8/11-‬‏ عط( ‪1061 -‬م ‪,‬‬


‫حكايات من الضفة ‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة الطبوعات ‪-‬‬ ‫‪8‬‬
‫ه‬

‫حور ‪46891-‬م‪.‬‬

‫من الإعجاز الطبي في الأحاديث النبوية الشريفة ‪ -‬التثقيف الصحي ‪-‬‬ ‫‪6‬ت‬

‫‪/‬ات‪- 8519/-01‬ط‪١‬‏ ‪-‬‬


‫‪0‬وع‬
‫‪7‬مطب‬
‫رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة ال‬
‫وام ‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫من الإعجاز الطبي فيالأحاديث النبوية الشريفة ‪ -‬الطب النبوي‬ ‫‪1‬‬

‫الوقائى ‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات ‪-‬‬

‫م‬‫ءالط‬
‫مم‬
‫من الإعجاز الطبي فيالأحاديث النبوية الشريفة ‪ -‬الطب النبوي‬ ‫‪4‬‬
‫العلاجي ‪ --‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات ‪-‬‬

‫‪0‬م‬
‫‪66‬لط‬‫‏‪١‬‬
‫‪1‬‬
‫فة وصحة البيوت والطرقات ‪.‬‬
‫ظئةا‪--‬‬
‫نلبي‬
‫أبحاث في صحة الإنسان وا‬ ‫‪-5‬‬

‫أبحاث فى صحة الإنسان والبيئة ‪ -‬نظافة وصحة اللباس ‪.‬‬ ‫‪06‬‬

‫‪١١ 5‬‬
‫أبحاث فيصحة الإنسان والبيئة ن‪-‬ظافة وصحة الأبدان ‪.‬‬ ‫‪5‬‬

‫أبحاث فى صحة الإنسان والبينة ن‪-‬ظافة وصحة الآنية والرحال‬ ‫بت‬

‫والشهاك‪..‬‬
‫صدرت الكتب الأربعة السايقة في كتاب واحد بعنوان (أبحاث قِصحة الإنسان‬

‫والبيئة) ‪ -‬دار الضياء للنشر والتوزيع ‪ -‬عمان ‪ -‬الأردن ‪87٠٠ -‬م‏ ‪.‬‬
‫بالماء‬ ‫تشفاء‬
‫اةس ‪-‬‬
‫ليف‬
‫اشر‬
‫املنإعجاز الطبي فيالأحاديث النبوية ال‬ ‫‪-‬‬

‫المتسلسل لدى دائرةالمطبوعات ‪-‬‬ ‫لإجازة‬


‫مها‪-‬‬
‫قفق‬
‫رظا‬
‫ون‬
‫ونام‬ ‫لطا‬ ‫‪#‬لل ل‬
‫من الإعجاز الطبي ف الأحاديث النبوية الشريفة ‪ -‬الطب النبوي كامل‬ ‫‪-4‬‬
‫‪8١/9/١٠٠7‬‏‬ ‫المطبوعات‬ ‫رة‬
‫الئلدى‬
‫دتسلس‬
‫شامل ‪ -‬رقم الإجازة الم‬

‫‪65٠.6.‬م‪.‬‏‬ ‫دط‪-١‬‏‬

‫ديوان حكاية دعد ‪ -‬شعر ‪ --‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات‬

‫اعدو جدووو عر‬ ‫وار‬ ‫حر‬


‫وصحة الطعام‬ ‫فة‬
‫ظفةا ‪-‬‬
‫نشري‬
‫من الإعجاز االطلبيأفحياديث النبوية ال‬ ‫أم‪8‬‬

‫‪0‬ات‪ -411/1-/1‬ط‪١‬‏ ‪-‬‬


‫‪0‬وع‬
‫‪7‬مطب‬
‫ال‬ ‫رىة‬
‫الئلد‬
‫دتسلس‬
‫ر‪-‬قم الإجازة الم‬
‫‪06‬م‪.‬‬
‫ديوان انتفاضة الأقصى ‪ -‬شعر ‪ -‬رقم الإجازة اللتسلسل لدى دائرة‬ ‫؟قم‪-‬‬

‫المطبوعات ‪ 851/1/06:7-‬اط ‪١1003 -‬‏ ‪,‬‬


‫ديوان السيرة النبوية ‪ -‬الجز عالثالث ‪ -‬الهجرة النبوية ‪ -‬شعر ‪ -‬رقم‬
‫الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات ‪498--‬ة‪/9‬ه‪٠٠١١/‬‏ ‪-‬ط‪١‬‏ ‪-‬‬

‫‪6‬آلم‪.‬‬
‫ديوان حماة القدس ‪ -‬شعر ‪ -‬رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة‬

‫‪67١11/5-‬‏ ط‪١‬‏ ‪0691 -‬م‬


‫‪0‬ت‪/1‬‬
‫‪٠‬عا‬
‫‪5‬بو‬
‫‪7‬مط‬
‫ال‬
‫رة‬
‫الئلدى‬
‫دتسلس‬
‫ديوان نطق الحجر ‪ -‬شعر ‪ -‬رقم الإجازة الم‬
‫‪100-‬م‬
‫اط ‪1‬‬ ‫‪0‬ت‪11/5/-1‬‬
‫‪0‬وعا‬
‫‪7‬مطب‬
‫ال‬
‫الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات ‪-‬‬ ‫م‬
‫ق‪-‬‬‫ردس‬
‫فضائل الق‬
‫‪-‬ط‪081-١ 1‬م‏ ‪.‬‬ ‫لاذه‬
‫ديوان الأرض المباركة رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات‬ ‫‪/‬لاق‪-6‬‬

‫والنشر ‪/71/5/705٠7 :‬ط‪61١*"/1‬م‏ ‪.‬‬


‫ديوان وطني الحبيب رقم الإجازة المتسلسل لدى دائرة المطبوعات والنشر‬ ‫‪-‬‬

‫اا‬
‫الأعمال الشعرية الكاملة ‪ /‬د‪ .‬عبد الله التععيد‪ |:‬ريق ميحددالك‪.:‬‬
‫زني‪/‬د‬
‫ميدي‬
‫جد‬ ‫ين‬
‫رلى‬
‫حن ع‬
‫بكرا‬
‫ظثم‪/‬ان مبت‬
‫ديوان الأزاهير النثلا‬ ‫وه‬

‫الكامل ومنقوص الرمل ‪.‬‬


‫مخطوطات تحت الإعداد ‪:‬‬

‫الإعجاز الطبي فيالقران الكريم ن‪-‬شأة الإنسان ‪. -‬‬ ‫‏‪2-١‬‬


‫من الإعجاز العلمي ف القران الكريم ‪1‬‬ ‫‪3‬‬

‫الرازي ‪ :‬الطبيب العالم ‪.‬‬ ‫‪-8‬‬

‫منالإعجاز الطبي فيالقران الكريم ‪ -‬الاستشفاء بالقرآن الكريم ‪.‬‬ ‫ه‪02-‬‬


‫والعرب ‪.‬‬ ‫لدمين‬
‫مبسعن‬
‫ادلالط‬
‫روا‬ ‫‪5-02‬‬

‫نظافة الفم والأسنان ‪7‬‬ ‫‪-14/‬‬

‫ابن سينا ‪ :‬الطبيب الرئيس الفيلسوف ‪.‬‬ ‫‪4-0‬‬


‫ديوان العروة الوثقى‬ ‫‪-8‬‬
‫‪1‬‬ ‫وا‬ ‫ديوان مريد الكامل السو و سق روعت الا مده ار ولابو املح لا‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫نظم مبتكر في الشعر العربي‬

‫وا قا كا وي لا لانن شق عع حي مط عفانلل م و نه‬ ‫الؤرهاب الصهيودى لواومهجد ددع اطع معطو‬

‫ش‪12‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫العدالة الدولية‬


‫‪0107771‬‬ ‫ايا‬ ‫الثقاة الصامدون‬

‫ا‬ ‫و‬ ‫ووو اا لوو‬ ‫امسو واس‬ ‫و‬ ‫رمز الكرامة والفدى ما‬

‫ا ا‬ ‫و ع‬ ‫دو م وو‬ ‫سس‬ ‫الشيهد د‪ .‬عبد العريز الردبيسي اا‬


‫ا‬

‫‪34‬‬

‫ة]ء‬

‫‪١‎‬ه‬

‫كه‬

‫و‪5‬‬

‫‪1١7‬‬

‫‪1١‬‬

‫‪11‬‬

‫‪17‬‬

‫‏‪/٠‬ا‬

‫ا‬

‫‪171‬‬ ‫ص‬ ‫عاج ودجو اسوسقوانا موف‬ ‫‪1512[151011 1 1‬آ‪5150[525051‬آ‪1‬آ‪510515050113100‬ظ‪ 22‬سو‬ ‫في ذكرى يوم الأرض‬

‫‪0‬‬ ‫مرنع الظلم وخيم عو‬

‫ملحق لأقوال الكتب والصحف ‪715‬‬


‫‪0‬‬ ‫التجربة السعرية ومزيد الكامل‬
‫السبرة الذانية للدكتور عبد الله عبد الرازق السعيد‬
‫آثار الدكتور عبد الله عبد الرازق السعيد ‪01‬‬

‫‪١7‬‬
‫‪(‎‬؟؟‪)1١‬؟‬
‫ولد سنة ‪131٠‬م‏ فيذنابة محافظة طولكرم‪.‬‬
‫تلقى علومه فيها ثمنالدرجةالبكالوريوس‬
‫فيطب وجراحة الفم والأسنان سنة ‪ 4041‬م‬
‫منجامعة القاهرة بدرجة جيد جدأً‬
‫متفاعان‪)4‬؟‬ ‫عمل في عيادته الخاصة فيأريحا ثم‬
‫‪4)1-‬‬ ‫إك ا‬ ‫الدمامف المملكة العربيةالسعودية‬
‫فالررفاءثمعمان ‪٠‬‏‬

‫ألف نسعة وستين كتاب منها واحدوعشرون‬


‫من الشعر العمودي ومسرحية شعرية‬
‫( صامدون )وصدرمنهاستون كناابل حآتىن‪.‬‬
‫له نشاطات عديدة ف البحث ونشر المفالات‬
‫فيالصحف والمجلات المحلية والأجنبية‬
‫ومقابلات تلفزيونية وصحفية وإذاعية‬
‫ومحاضرات وقالعديد من المؤسسات العلمية‬
‫والأدبية وحاز على ثماني جوائز منها الجائزة‬
‫لأوى مفسيابقة الجمعيةالعلمية الفلسطينية‬
‫لأبدع قصيدة سنة ‪7541‬م وعلى جائزة معجم‬
‫البابطين للشعراء العرب البدعين والعديد من‬
‫تصميم هذا الشعار للأستاذ الدكتور فواز صبح الله حمد الراميني‬ ‫الشهادات التقديرية‪.‬‬

You might also like