Professional Documents
Culture Documents
Peperangan Bani Qainuqa',tragedi Bir' Ma'unah Dan Peperangan Bani Nadhir
Peperangan Bani Qainuqa',tragedi Bir' Ma'unah Dan Peperangan Bani Nadhir
DAKWAH SEMESTER 3
FIQH SIRAH (DWI 20202)
“PEPERANGAN BANI QAINUQA’,TRAGEDI BIR’ MA’UNAH DAN
PEPERANGAN BANI NADHIR”
عضهم -
بكوا ،وـعانـق الرـجاـلمن اـألوس وـلاــخزرـج بــــ
ن وـكـيد من عـدوـهـ ،فـــ
اــوـم أـنـهـا نـزــغة من لاــشيطا ،
فـــرف لقـ
.عـ
هذا نموذج مما كان اليهود يفعلونه ويحـاولونه من إثارة القالقل والفتن في المسلمين ،وإقامة العراقيل في سبيل الدعوة
اإلسالمية .وكانوا يضيقون سبب المعيشية على من آمن إن كان لهم به ارتباط مالي ،فإن كان لهم عليه يتقاضونه صباحا
مساء ،وإن كان له عليهم يأكلونه بالباطل ،ويمتنعون عن أدائه ،وكانوا يقولون :إنما كان علينا قرضك حنيما كنت على دين
.آبائك ،فإما إذا صبوت فليس لك علينا من سبيل
بنو قينقاع ينقضون العهد
فـــاـل« ايـــ-
قـ ني قـين اقــع،
ي لاــسـوق بــــ
اــهـود فـــ
بــــ ,وـقدـم لاــمديـنة ,جمعـ لي
يـــم درما أـصابرـسول لاــهـ قرـيـشـا و لـــ
صيبكم مثلمـا اـصاب قرـيـشـا » معشـر هيــــود ،أـسلموا قـبلأـن يـــ
.وازداد ا ليهود – منب نيق ينقاع – جراءة ،ف قلما ل بثوا أنف يا لمدينة ق لقا واضطرابا -
بــــ -
هـا، جاوروـهـ
يـــ خرجوا من لاــمديـنة وـالـ
لـــ واـمرهم اـن يـــ
هـ، فـــهبهم
حسنى وـ
بــــ ،
لاــ وـعامـلرـسول لاــهـ هذا لاــمنافق– عاـمـلهـ
.فـــ
خرجوا لاــىاذرـعات لاــشـاـم
-وفي الشهر نفسه الذي وقعت فيه مأساه الرجيع وقعت مأساة أخرى أشد وأفظع من األولى أن أبا براء عامر بن مالك
قدم على رسول الله (ص) المدينة
جيبوـهم -
ـنك لـرــجوتأـن يـــ
عثتأـصحابـك لاــىأـهل نــجد ,يــدعونـهم لاــى دـي ,
يــ رـسول لاــهـ ,لـوـ بــــ
اـل ا
فـــ:
قـ
ف قا ل( :انيأخافعليهم أهلا لنجد) -
فقال أبو براء :أنا جار لهم ,فبعث مع أربعين رجال في قول ابن إسحاق وفي صحيح أنهم كانوا سبعين
وأمر عليهم ا لمنذربنعمروا هو احد ب نيس اعدة وكانو منخيار ا لمسلمينف ساروا ي حتبطونب ا لنهار ي شترونب ه -
ا لطع ام أل هلا لصفه
حتىن زولوا ب ئر مع ونة أرضب ينب نيعامر وحرة ب نيس ليم -
-ثم بعثوا حرام بن ملحان أخا أم سليم بكتاب رسول الله (ص) الى عدو الله عامر بن الطفيل وأمر رجال فطعنه بالحربة
من خلفه ،قال حرام :الله اكبر ,فزت ورب الكعبة.
جـلجوـار أبـي رـأبــــ-
جيبوـهـ ألـــ
يـــ لم
باقين فـــ
تاـلاــ ,
نيعـامر لاــى ق ـ ل
بــــ فلــــورـهـ ثــــ اـستنفـرعدو لاــهـ
م
بــــ-
فـــتـلوـا حتى قـتلوـا عن آـخرـهم اـال كــعب ن
قـا ـصحابرـسول لاــهـ (ص),
أبــــ جاء وـا حتى أـحاطوـا
جابـتهـ عصية ورـعل وذـكواـن ,فـــ فـــ
أـ
بــــ لاــنجار
زـيد ن
-ثم وكان عمرو بن أمية الضمري والمنذر بن عقبة بن عامر في سرح المسلمين ,فرأيا الطير تحوم على موضع الوقعة,
فنزل المنذر ,فقاتل المشركين حتى قتل مع أصحابه وأسر عمرو بن أمية الضمري ,فلما أخبر أنه من مضر