You are on page 1of 51

‫من المتوقع في أداء أي مؤسسة أن تظهر بعض‬

‫المشكالت التي قد تؤثر في أدائها فمن هذه المشكالت‬


‫ما يتعلق ب …‪.‬‬
‫‪-1‬امكانات المؤسسة‬
‫‪-2‬أفراد المؤسسة‬
‫‪-3‬اسلوب اإلدارة‬
‫‪-4‬عالقة المؤسسة بالمؤسسات األخرى‬
‫متى تقول عندي مشكلة‬
‫فما هو تعريف المشكلة أوال ‪:‬‬
‫هي عقبة أمام تحقيق األهداف ‪.‬‬

‫الهدف‬
‫المشكلة‬
‫البد من وضع معايير منضبطة لألهداف يمكن من خاللها أن تقول عندي مشكلة‬

‫المعيار الخيالي‬

‫ال مشكلة‬

‫امتياز‬ ‫المعيار المثالي‬


‫االنجاز‬

‫ال مشكلة‬ ‫انحراف غير مقبول‬

‫مشكلة‬ ‫مشكلة‬

‫الزمن‬
‫ما يجب ان يتصف‬
‫به المتصدر لحل‬
‫المشكالت‬
‫‪ -1‬األستعانه باهلل تعالى والثقة‬
‫بعونه عز وجل‬
‫كما قال (ص)‬
‫(( واستعن باهلل وال تعجز))‬
‫‪-2‬الثقة بالنفس والقدرة‬
‫على حل المشكالت‬
‫‪-3‬األمل وعدم اليأس والقنوط‬

‫)(انه ال ييأس من روح هللا‬


‫اال القوم الكافرون ))‬
‫‪-4‬الصبر والمصابرة في مواجهة‬
‫المشكالت وعالجها‬
‫قال (صلى)‬
‫((ومن يصبر يصبره‬
‫هللا)(‬
‫‪-5‬األستعانه باألفراد‬
‫أحيانا‬
‫وبأهل الخبرة أحياناأخرى‬
‫(( ال خاب من استشار ))‬
‫‪-6‬الموضوعية واتباع‬
‫األسلوب العلمي في‬
‫حل المشكالت‬
‫‪-7‬عدم التهاون أو‬
‫التباطؤ في حل‬
‫المشكالت التي ال يكون‬
‫الزمن جزء من العالج‬
‫فيها‬
‫‪-8‬الحماس لتنفيذ عالج‬
‫المشكالت كالحماس‬
‫لتلمس وتحليل ودراسة‬
‫اسبابها‬
‫األسلوب‬
‫العلمي لحل‬
‫المشكالت‬
‫‪1‬‬
‫‪6‬‬ ‫عرف المشكلة‬ ‫‪2‬‬
‫نفذ الحل‬ ‫حلل األسباب‬
‫وقوم التقدم‬ ‫الكامنة أو المحتملة‬

‫‪3‬‬
‫ضع خطة عمل‬ ‫‪4‬‬ ‫عرف الحلول‬
‫الممكنة‬

‫‪5‬‬ ‫اختر الحل‬


‫األفضل‬
‫‪-1‬الخطوة األولى‬

‫‪-1‬تعريف وتحديد المشكلة‬


‫وذلك من خالل‪...‬‬
‫‪-1‬تحديد مظاهر وأعراض المشكلة‬
‫‪-2‬جمع حقائق ومعلومات حولها مثل‬
‫كيف حدثت ؟ ولماذا ؟‬
‫من ارتبط بالمشكلة ؟‬
‫أين نشأت ؟ ومتى ؟‬
‫‪-3‬النتيجة التى ترغب في الوصول اليها‬
‫بعد حل المشكلة ‪.‬‬
‫‪ -4‬تحديد المشكلة الحقيقية ؟…‪.‬‬
‫فقد تكون األولى عرضا من أعراضها ويتحد‬
‫هنا معرفة …‪..‬‬
‫نطاق المشكلة واطارها‬
‫نتائجها‬
‫اسبابها الحقيقية‬
‫الوصف‪7‬‬ ‫الط‪7‬ر‪7‬ي‪7‬قة‬ ‫الخ‪7‬ط‪7‬وة‬

‫اكت‪7‬ب عر‪7‬ضا مقن‪7‬عا‬ ‫التعر‪7‬يف‪7‬‬ ‫‪- 1‬عر‪7‬ف‪ 7‬المشكلة‬


‫للمشكلة القائ‪7‬مة‪،‬ث‪7‬م‬ ‫عر‪7‬ض‪ 7‬المشكلة‬
‫لخ‪7‬ص‪ 7‬ب‪7‬إي‪7‬ج‪7‬از‪ 7‬أي‪7‬ن ت‪7‬ح‪7‬ب‬ ‫الح‪7‬الة المر‪7‬غوب‪7‬ة‬
‫أن تكون‪7،‬أو الن‪7‬ت‪7‬ي‪7‬ج‪7‬ة‬
‫الت‪7‬ي ت‪7‬ر‪7‬غب في الوصول‬
‫إليها بعد ح‪7‬ل‬
‫المشكلة‪.‬‬
‫تعريف المشكلة ‪ :‬اإلخاء الروتيني‬

‫عرض المشكلة‬
‫هو تحول اإلخاء ا‪r‬لحقيقي الذي دعا اليه اإلسالم ال‪r‬ى عالقة أشبه بالعالقة اإلدارية بين الموظفين في قسم‬
‫واحد‪،‬بما ينتاب هذه العالقة من جوانب سلبية كثيرة وبما يغلب عليها من طابع الجفاف في العالقات والطبيعة‬
‫الروتينية التى تربط الموظفين بعضهم ببعض‬

‫الحالة المرغوبة‬
‫اإلخاء الحقيقي الذي دعا اليه اإلسالم و اشاعة روح المحبة والترابط بين األفراد‬
‫مظاهر المشكلة ‪:‬‬
‫‪ -1‬عدم اإلحساس بالمحبة األخوية تجاه العضو اآلخر‪.‬‬
‫‪-2‬عدم السؤال عن األحوال في حالة األزمات‪.‬‬
‫‪ -3‬عدم عيادته اذا مرض أو تعزيته اذا مات له قريب‪.‬‬
‫‪ -4‬فتور الترحيب عند اللقاء‪.‬‬
‫‪ -5‬عدم التواصل بالهاتف أو الزيارات عند اختالف مراكز‬
‫العمل ‪.‬‬
‫‪ -6‬التخلي عن مساعده عند الحاجة ‪.‬‬
‫الوصف‬ ‫الطريقة‬ ‫الخطوة‬

‫عرف األسباب‬ ‫شكل السبب‬ ‫حلل األسباب‬ ‫‪-2‬‬


‫الكامنة‬ ‫والنتيجة‬ ‫الكامنة والمحتملة‬
‫المحتملة‪،‬وحدد‬
‫األسباب الجذرية‬
‫للمشكلة واألكثر‬
‫احتماال ‪.‬‬
‫أسباب المشكلة ‪:‬‬
‫‪ -1‬قلة البرامج اإليمانية في منهج المؤسسة‪.‬‬
‫‪-2‬قلة وجود القد وات‪.‬‬
‫‪-3‬ضعف التركيز على جانب األخوة في المناهج‪.‬‬
‫‪ -4‬غلبة الجانب اإلدارى التنفيذي على الجانب األيماني‪.‬‬
‫‪-5‬كثرة دخول العناصر الضعيفة في المؤسسة ‪.‬‬
‫‪ -6‬الجهل الشرعي بأهمية األخوة وواجباتها ‪.‬‬
‫‪ -7‬قلة اللقاءات اإليمانية األخوية خارج نطاق العمل اإلدارى ‪.‬‬
‫‪ -8‬كثرة تنقالت األفراد مما ال يتيح لهم بناء عالقة أخوية قوية‪.‬‬
‫‪-9‬عدم القيام بواجبات األخوة أو ضعف القيام بها ‪.‬‬
‫‪ -10‬عدم التوافق في الطبيعة البشرية ‪.‬‬
‫‪-11‬اختالف الهمم في التحرك في الدعوة واالختالف في التوافق في العمل ‪.‬‬
‫‪ -12‬جفاف الطبع ‪ ،‬والجهل بطرق كسب القلوب ‪.‬‬
‫المناهج‬ ‫البرامج‬

‫اإلخاء‬
‫اإلدارى‬

‫طريقة العمل‬ ‫األفراد‬ ‫طبيعة المكان‬


‫‪-2‬الخطوة الثانية‬
‫طرح البدائل المختلفة لحل المشكلة‬

‫فهل هناك اعتبارات يجب أن تراعى‬


‫عند طرح بدائل الحلول ؟‬
‫‪-1‬اشراك اآلخرين في تصور الحلول‬
‫‪-2‬امكانية اعتبار عدم اتخاذ‬
‫قرار هو أحد البدائل‬
‫‪-3‬تقييم و مناقشة جميع البدائل الممكنة‬
‫دون استثناء‬
‫ا‪7‬لو‪7‬صف‬ ‫ا‪7‬لطريقة‬ ‫ا‪7‬لخطو‪7‬ة‬

‫ض‪7‬ع‪ 7‬قائمة طو‪7‬يلة من‪7‬‬ ‫ع‪7‬صف ا‪7‬ألفكار‬ ‫عرف‬


‫‪- 3‬‬
‫ا‪7‬لحلو‪7‬ل‪ 7‬ا‪7‬لممك‪7‬نة‬ ‫ا‪7‬لحلو‪7‬ل‪7‬‬
‫للمش‪7‬كلة دو‪7‬ن‪ 7‬تقو‪7‬يم‬ ‫ا‪7‬لمحتملة‬
‫ا‪7‬لفاع‪7‬لية‪ ،‬ثم ا‪7‬ختص‪7‬ر‬
‫ا‪7‬لقائمة إ‪7‬لى بض‪7‬عة‬
‫حلو‪7‬ل محتملة‪.‬‬
‫الحلول المحتملة ‪:‬‬
‫أ‪-‬زيادة اشراك األعضاء في عمل مشترك واطالة االحتكاك بعضهم ببعض ‪.‬‬
‫ب‪ -‬التركيز على الجانب األخوي والتنبيه عليه قبل القيام بأي عمل اداري ‪.‬‬
‫ج‪-‬التركيز على الجانب األخوي في المناهج‪.‬‬
‫د‪ -‬ترجمة المعاني النظرية في األخوة الى تطبيقات عملية لتعميق المحبة بين األعضاء‪.‬‬
‫ه‪ -‬ضبط النظم اإلدارية دوما بالضوابط اإليمانية واألخوية حتى ال تتغلب اإلداريات عليها‪.‬‬
‫و‪ -‬التهادي بين األفراد يعمق روابط األخوة ‪.‬‬
‫ز‪ -‬اجراء بعض الدورات في فن التعامل والترحيب ‪.‬‬
‫ح‪ -‬أن تكون جزءا من المنهج القرآني للمؤسسة‪.‬‬
‫ط‪ -‬بث بعض العناصر اإليمانية التي توقظ وتؤلف بين األفراد حتى وان كانوا ضعفاء في‬
‫اإلنتاجية ‪.‬‬
‫ك‪ -‬تضييق الهوة بين فترات التقييم حتى يتم استدراك ما يمكن استدراكه‪.‬‬
‫ل‪-‬االختيار المناسب لألفراد وخاصة المسئول الذي تكون أولى مهامه ربط العناصر بعضها‬
‫مع بعض ‪.‬‬
‫‪ -3‬الخطوة الثالثة‬
‫تقييم البدائل ؟ ……‪ ..‬كيف ؟‬
‫الخطوة األولى ‪:‬‬
‫تقليل البدائل الى عدد محدد من ‪ 6‬الى‪ 8‬بدائل‪.‬‬
‫وذلك بالحذف والتجميع …وتستخدم في هذه الخطوة‬
‫قائمة تقليل االختيارات واألفكار وهي كاألتي ‪:‬‬
‫الهدف منها‬
‫إلقاء الضوء على البدائل المطروحة ‪ ..‬ثم نقللها ألقل‬
‫عدد ممكن وهي كاألتي ‪:‬‬
‫‪ -1‬تعرض جميع البدائل ‪..‬وتناقش للتوضيح ‪..‬‬
‫‪ -2‬تحديد المعايير التي تعتبر نقاط تصفية وانتقاء مثل ‪:‬‬
‫•** هل هذا البديل واقعي ومالئم للظروف المتاحة ؟‬
‫•** هل اإلمكانيات البشرية والمادية المتاحة تناسب هذا‬
‫البديل ؟‬
‫•** هل جرب هذا البديل من قبل وأثبت فشله ؟‬
‫•** هل ستكون هناك مشكلة جديدة من هذا الحل ؟‬
‫البديل الجيد‬

‫توافقه مع‬
‫المكاسب‬ ‫األهداف‬ ‫أهداف‬
‫التي‬ ‫التي‬ ‫كفاءته‬ ‫المؤسسة‬
‫يحققها‬ ‫يحققها‬ ‫وسياستها‬
‫ومواردها‬

‫المخاطر‬ ‫توافقه مع‬


‫توافقه مع‬
‫المحتملة‬ ‫الوقت‬
‫الظروف‬
‫والسرعة‬
‫‪ -3‬تعرض البدائل ويتم التصويت عليها‪..‬‬
‫ال‬ ‫نعم‬

‫ال يفي بالمعايير‬ ‫يفي بالمعايير‬


‫‪-4‬ويمكن اعتماد أسلوب األغلبية البسيطة (نصف األفراد ‪ )1 +‬البقاء البديل‬
‫مدرجا في قائمة البدائل‪.‬‬
‫‪-5‬اذا لم يحصل البديل على األغلبية البسيطة يوضع بين قوسين هكذا ( )‬
‫ويعني أنه يمكن الرجوع اليه‪.‬‬
‫‪-6‬يسمح في حدود ضيقة بمناقشة المعارضين واعادة التصويت ‪.‬‬
‫‪-7‬تتكرر العملية ليصبح عدد البدائل ‪.. 6‬مثال‪.‬‬
‫‪-8‬يمكن أن تتم عملية التقليل بدمج عدة بدائل متشابهة في بديل واحد ‪.‬‬
‫محددات ينبغي وضعها في االعتبار عند تحديد‬
‫مجموعة البدائل وأهمها‪:‬‬
‫•محددات تشريعية وتتمثل في اللوائح والنظم السائدة‪.‬‬
‫•السياسات سواء على مستوى الدولة أو المنظمة‬
‫•الموارد المتاحة (مالية‪-‬بشرية …‪)..‬‬
‫•محددات ثقافية (مقدسات‪-‬محرمات‪ -‬تقاليد‪-‬أعراف)‬
‫•محددات تنظيمية (نمط القيادة‪-‬نظم االتصال‪-‬العالقات‬
‫التنظيمية ‪)..‬‬
‫الخطوة الثانية ‪ :‬الترتيب التقييم‪r‬ي للبدائل ‪.‬‬

‫وذلك باستخدام الطرق التالية‪:‬‬

‫أوال‪ :‬استخدام نموذج ترتيب المعايير‬


‫كيف تستخدم نموذج ترتيب المعايير ؟‬
‫•حدد في صياغة جيدة البدائل التي تم اختيارها وأعط‬
‫كل بديل رمزا مثل (ا‪،‬ب‪،‬ج…‪).‬‬
‫•حدد المعايير التي يجب أن تأخذ في االعتبار لتقييم‬
‫هذه البدائل (بين ‪ 6 : 4‬معايير) وضع لكل معيار‬
‫رقما‪.‬‬
‫•استخدم الجدول التالي ‪:‬‬
‫البدائل‬ ‫المعايير‬
‫د‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫المجموع‬
‫‪ -4‬حدد األوزان النسبية ‪ ..‬واتفق على القياس‬
‫المستخدم مثل‬
‫أب‪7‬دا‬ ‫أح‪7‬ي‪7‬ان‪7‬ا‬ ‫غالبا‬ ‫دائ‪7‬م‪7‬ا‬

‫صفر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬


‫‪:‬المعايير ‪ -1‬يحقق األهداف ‪ -2 -‬يالئم الظروف‪ -3 -‬كفاءته‬

‫ا‪7‬لبد‪7‬ا‪7‬ئل‬ ‫ا‪7‬لمعايير‬
‫د‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‪7‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫المجموع‬
‫ثانيا ‪ :‬أسلوب أخذ األصوات‬
‫تعتبر عملية التصويت هي أسهل وسائل االختيار بين البدائل ولكن اذا تمت هذه‬
‫الطريقة بأن يختار كل عضو بديال واحدا من البدائل المعروضة فهذا يعني أن بقي‬
‫البدائل تأخذ وزن صفر عنده ولكن في الواقع ال يكون ذلك ‪..‬‬
‫فيمكن استخدام فكرة الوزن النسبي السابقة عند أخذ األصوات أو باعطاء كل فرد‬
‫عددا من األصوات مساويا لآلخرين ‪ ..‬يوزعها طبقا لتفضيالته ‪ ..‬ويمكن وضع‬
‫قاعدة عامة لذلك حسب المعادلة‪.‬‬
‫عدد األصوات = ‪ *1.5‬عدد البدائل‬
‫فاذا كان عدد البدائل ‪6‬‬
‫اذن عدد األصوات = ‪ 9 = 1.5 *6‬أصوات لكل فرد‬
‫وبذلك يقرر األفراد كيفية توزيع أصواتهم على الخيارات المختلفة بما يكشف عن‬
‫تفصيالتهم النسبية ‪.‬‬
‫ثالثا ‪ :‬أخذ األصوات بطريقة المقارنات الثنائية‬

‫المقارنات‬
‫المجموع‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫أ‬
‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬
‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ب‬
‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ج‬
‫‪ -4‬الخطوة الرابعة‬

‫اختبار واختيار البديل األمثل‬


‫فما هو البديل األمثل؟‬
‫‪ -1‬األكبر أثرا وأقل كلفه‬
‫ممكنة‬
‫‪ -2‬األكثر مالءمة لنظام العمل‬
‫وتوجهات اإلدارة العليا‬
‫‪ -3‬األكثر واقعية وفاعلية‬
‫أنتبه‬
‫فأنت لست مرغما على اختيار البديل األمثل حسب نماذج التقويم ‪ ..‬فالبد أن‬
‫تأخذ في الحسبان النتائج المتوقعة لكل بديل ‪ ..‬واحتماالت حدوث عواقب غير‬
‫مرغوب فيها ‪.‬‬
‫فقد ينطوي الحل األمثل حسب التقويم على قدر من المخاطرة أكبر مما ترغب‬
‫أو تتحمله ‪.‬‬

‫ان االختيار ال ينصب على البديل األمثل‬


‫بقدر ما ينصب على البديل األنسب ‪..‬‬
‫‪ -5‬الخطوة الخامسة‬
‫تنفيذ ومتابعة‬
‫الحل‬
‫ما أهمية هذه الخطوة ؟‬
‫‪-1‬ألنها مكمله للجهود واألوقات التي‬
‫بذلت في الخطوات السابقة‬
‫‪-2‬هى المؤشر على صحة وسالمة‬
‫تطبيقها‬
‫ا‪7‬ل‪7‬وص‪7‬ف‬ ‫ا‪7‬ل‪7‬ط‪7‬ريق‪7‬ة‪7‬‬ ‫ال‪7‬خ‪7‬ط‪7‬وة‬

‫ا‪7‬كتب خ‪7‬ط‪7‬ة‪ 7‬م‪7‬ف‪7‬ص‪7‬ل‪7‬ة‪7‬‬ ‫خ‪7‬ط‪7‬ة‪ 7‬ا‪7‬ل‪7‬عم‪7‬ل‬ ‫‪ - 5‬ط‪7‬ور خ‪7‬ط‪7‬ة‪ 7‬ا‪7‬ل‪7‬عم‪7‬ل‬


‫تسرد ا‪7‬ل‪7‬توج‪7‬ها‪7‬ت‬ ‫م‪7‬تى‬ ‫م‪7‬ن‬ ‫م‪7‬ا‪7‬ذا‪7‬‬
‫وا‪7‬ألهدا‪7‬ف وال‪7‬وسا‪7‬ئل‬
‫وم‪7‬عيا‪7‬ر ا‪7‬إلنج‪7‬ا‪7‬ز‬
‫وا‪7‬ل‪7‬ج‪7‬هة‪ 7‬ال‪7‬م‪7‬نف‪7‬ذة‬
‫وا‪7‬ل‪7‬م‪7‬دة ا‪7‬ل‪7‬زم‪7‬نية‪7‬‬
‫وا‪7‬ل‪7‬م‪7‬يزانية‪ 7‬وج‪7‬هة‪7‬‬
‫ا‪7‬ل‪7‬م‪7‬تا‪7‬بعة‪.7‬‬
‫ا‪7‬لوص‪7‬ف‬ ‫ا‪7‬لطريقة‬ ‫ا‪7‬لخطوة‬

‫تابع‪ 7‬باس‪7‬تخدا‪7‬م‬ ‫خطة ا‪7‬لع‪7‬مل‬ ‫‪- 6‬طبق‪ 7‬ا‪7‬لحل‪7‬‬


‫ا‪7‬لخطة لتض‪7‬من‪ 7‬تحقيق‬ ‫متى‬ ‫من‬ ‫ماذا‪7‬‬ ‫و‪7‬قيم‪ 7‬ا‪7‬لتقدم‬
‫خطوا‪7‬ت‪ 7‬ا‪7‬لع‪7‬مل‪.‬‬ ‫‪X‬‬
‫‪X‬‬
‫‪X‬‬
‫‪X‬‬
‫‪X‬‬
‫األهداف‬ ‫الحالة‬
‫الميزانية‬ ‫المتابعة‬ ‫الجهه المنفذه‬ ‫المدة الزمنية‬ ‫معيار األنجاز‬ ‫الوسائل‬
‫(البدائل)‬ ‫المرغوبة(التوجهه)‬

‫‪100‬لاير‬ ‫الشعبة‬ ‫التربية‬ ‫شهر‬ ‫تحقيق‬ ‫دراسة‬ ‫تحقيق واجبات‬ ‫األخاء الحقيقي‬
‫الزيارات بين‬ ‫فقه‬ ‫األخوة‬
‫األفراد بنسبة‬ ‫األخوة‬
‫‪ %70‬في‬
‫األزمات‬
‫اآلن هل تستطيع أن تطبق ما‬
‫تعلمته…؟‬
‫مطلوب أن نرى كيف يعمل‬
‫نموذج حل المشكالت ‪.‬‬
‫نموذج عملي ‪:‬‬
‫‪ -1‬ضعف االنضباط‬
‫‪ -2‬حب الظهور والتشرف للمسئولية‪.‬‬
‫‪ -3‬الفتور ‪.‬‬
‫‪ -4‬ضعف الجانب اإليمانى ‪.‬‬
‫‪ -5‬االنفعال والحدة والتعصب للرأي ‪.‬‬
‫‪ -6‬ضعف اإلنتاجية الدعوية ‪.‬‬
‫‪ -7‬ضعف الحركة الذاتية ‪.‬‬
‫‪-8‬التمحور وعمل الجيوب ‪.‬‬
‫‪ -9‬ضعف ثقة الفرد في قيادته ‪.‬‬
‫‪ -10‬الحساسية المفرطة ‪.‬‬
‫‪ -11‬تغليب المصلحة الشخصية على مصلحة الدعوة ‪.‬‬
‫‪ -12‬التسرع وعدم الرؤية ‪.‬‬
‫ان دور المؤسسة كبير في تلمس واقعها بشكل‬
‫دائم الكتشاف بذور المشاكل قبل تفاقمها فكثير من‬
‫المشاكل ما كان لها أن تؤثر على مسيرة العمل‬
‫لوال التغاضي وضعف المتابعة والتباطؤ في‬
‫التص‪r‬دي لها‪.‬‬

‫وآخر دعونا ان الحمد هلل رب العالمين‬

You might also like