You are on page 1of 116

‫مترجم من الفرنسية إلى العربية ‪www.onlinedoctranslator.

com -‬‬

‫دورة إقامة السنة األولى‬


‫‪2012/2013‬‬

‫قسم السموم‬

‫االختبارات‬
‫في ‪ ، VIVO‬في‬
‫‪VITRO‬‬

‫نفد من طرف ‪:‬يامون آسيا‬


‫خطة‬
‫‪ .I‬مقدمة‬

‫ثان ًيا‪ .‬االختبار في الجسم الحي‬


‫درا‪:‬سة ا‪::‬لسمية ا‪::‬لحادة ‪1.‬‬
‫الى‪ .‬النظامية‬
‫ب‪ .‬محلي‬
‫درا‪:‬سة ا‪::‬لسمية عنطري‪:‬قا‪::‬إلعطاء ا‪::‬لمتكرر ‪2.‬‬
‫درا‪:‬سةا‪::‬لسمية ‪3.‬‬
‫درا‪:‬سة ا‪::‬لطفرا‪:‬ت‪/‬ا‪::‬لسمية ا‪::‬لجينية ‪4.‬‬
‫درا‪:‬سة ا‪::‬لسرط‪:‬نة ‪5.‬‬
‫– فوائد االختبار في الجسم الحي‬
‫– حدود االختبارات في الجسم الحي‬
‫* األخالق في التجارب على الحيوانات‬
‫خطة‬

‫ثالثا‪ .‬االختبارات المعملية‬

‫‪ -1‬بدائل اختبار التهيج‬


‫‪ .2‬تحديد قوة الطفرات‬
‫‪ -3‬اختبارات أخرى‬

‫‪ -‬فوائد الفحص المخبري‬


‫‪ -‬حدود االختبارات في المختبر‬

‫رابعا‪ .‬خاتمة‬
‫‪ .I‬مقـدـمة‬

‫اختباراتعلم السموم الوصفييتم التقديم عليهاأي مادة جديدة من أجل تسليط الضوء‬
‫على ممكنتأثيرات سامة‬

‫االختبار في الجسم الحي‬ ‫االختبارات المعملية‬

‫أجريت االختبارات على‬


‫أجريت االختبارات على‬ ‫األنسجة ‪ /‬الخاليا المعزولة ‪ /‬مكونات‬
‫الحيوانات الحيةتجريبي‬ ‫الخاليا (العضيات ‪،‬إنز) ‪/‬‬
‫حتى علىميكرومترالكائنات الحية‬
‫‪ .I‬مقـدـمة‬

‫أهداف دراسات السمية‬

‫‪ ‬يحددالقدرة السامة للخاليامن مادة‬


‫‪ ‬من خالل استخالص استنتاجات حولالخطة اإلدارية(مؤشرات ‪ ،‬موانع ‪،‬‬
‫إلخ‪).‬‬
‫‪ ‬منع مخاطر التسمم‬
‫‪ ‬عالج حاالت التسمم ‪ +‬تقييم العالجات الجديدة‬
‫‪ ‬تسويق منتج له نشاط دوائي أصلي ومتوافقماجستير‬
IN-VIVO ‫اختبار‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫يعيش "في الحياة»‪ :‬اختباراتممارسة على الحيوانات الحية التي شكلت لفترة طويلة نقطة البداية لعلم‬
‫السموم التجريبي‬

‫يتم إجراء الفحوصات السمية على حيوانات المختبر قبل "‪ "AMM‬لألدوية الجديدة‬

‫أكثر الحيوانات استخدا ًم ا هي القوارض (الفئران ‪ ،‬الفأر ‪ ،‬خنزير غينيا) وفي بعض الحاالت الثدييات‬
‫األخرى (الكالب ‪،‬قرد ‪ ،‬أرنب)‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة السمية الحادة‬


‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة السمية الحادة‬

‫" يذاكرنوعيوكميالظواهر السامة وظهورها بمرور الوقت بعد تناولهافريدة من نوعها"‬

‫النظامية‬ ‫محلي‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ثان ًي‬
‫با‬ ‫خت‬
‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬‫ر‪O‬‬
‫‪V‬‬
‫‪IN-‬‬
‫دراسة السمية الحادة‬ ‫النظامية‬

‫تحديد الخطر المحتمل الذي يشكله التعرض العـرضي لمادة كيميائية عن طريق‬
‫الفم ‪ /‬الجلد ‪ /‬الجهاز التنفسي‬

‫* ‪DMM‬‬
‫* ‪LD 50‬‬
‫*اختبار فئة السمية الحادة‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ثان ًي‬
‫با‬ ‫خت‬
‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬‫ر‪O‬‬
‫‪V‬‬
‫‪IN-‬‬
‫دراسة السمية الحادة‬ ‫النظامية‬ ‫‪DMM‬‬

‫دالحد األدنى من جرعة مادة قادرة على قتل حيوان ‪IVL /‬‬

‫‪‬اختيار الجرعات الستخدامها في ‪LD50‬‬

‫* أنواع الحيوانات‪:‬‬

‫‪+++ Rodents-‬‬

‫‪ -‬غير ذلك إذا كان استقالب القوارض مختلفًا عن التمثيل الغذائي للبشر‬

‫‪ -‬الحيوانات من كال الجنسين الصغار والكبار‬


‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ثان ًي‬
‫با‬ ‫خت‬
‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬‫ر‪O‬‬
‫‪V‬‬
‫‪IN-‬‬
‫دراسة السمية الحادة‬ ‫النظامية‬ ‫‪LD50‬‬

‫• ‪LD50‬مـؤشر كــميلـــلسمية‬

‫• تسبب جرعة المادة في موت ‪ ٪50‬من‬


‫الحيوانات في دفعةخبرة‬

‫• ‪:LD50‬ملغم ‪ /‬كــغم‬

‫• ‪ +‬العدد صغير ‪ +‬المادة سامة‬


‫‪LD50‬‬ ‫الطرائق التجريبية‬

‫*الحيوانات ‪:‬الفئران والجرذان ‪ /‬ذكور واناث ‪ /‬حوالي ‪ 200‬حيوان‬


‫* الجرعات‪:‬تتلقى كل دفعة جرعة ‪ /‬جرعات تسبب معدل وفيات ‪ ، ٪100-0‬النسبة بين جرعتين متتاليتين‬
‫‪1.5-1.2‬‬

‫*مسار اإلدارة ‪:‬طريق االستخدام أو التعرض عند البشر‬

‫يوما من المراقبة‬
‫*مدة‪ً 14 :‬‬
‫* الفحص البدني‪:‬فقدان الوزن ‪ ،‬الجهاز التنفسي ‪ ،‬القلب ‪ ،‬وظائف الجـهاز الهضمي ‪ ،‬الجهاز العصبي المركزي‬
‫(السلوك ‪ ،‬الحركات ‪ ،‬إلخ) ‪ ،‬تناول الطعام ‪، ، ،‬‬
‫*تصحية‪ :‬بالنسبة للحيوانات المحتضرة‪ :‬أثناء اختبار الحيوانات الباقية على قيد الحياة‪ :‬نهاية االختبار‬
‫*تشريح الجثة‪ :‬جميع حيوانات االختبار ‪ /‬الفحوصات العيانية لألعضاء والفحوصات المرضية إذا كانت اآلفات‬
‫‪LD50‬‬ ‫تحديد ‪LD50‬‬ ‫تريفان(‪)1927‬‬
‫‪LD50‬‬ ‫تحديد ‪LD50‬‬ ‫النعيم(‪)1938‬‬

‫*المرمى ‪:‬اجعله أكثر سهولة‬


‫تحديد ‪LD50‬‬
‫النعيمكان يحاول التغيير‬
‫إحداثيات لتحويل المنحنى من‬
‫تريفان في خط‬
‫‪ ٪‬وفيات →بروس‬
‫الجرعة → سجل الجرعة‬

‫تماما‬
‫ً‬ ‫*مميزات‪:‬دقيق‬

‫*غير مريح‪:‬خط االنحدار‬


‫يؤدي إلى أخطاء‪‬حسابات صعبة‬
‫‪LD50‬‬ ‫تحديد ‪LD50‬‬ ‫ميلر والصبغ(‪)1944‬‬

‫النسبة المئوية للوفيات (فيتحقيقات) كدالة لجرعة اللوغاريتم‬

‫*تصحيح‪ ٪0:‬و ‪( ٪100‬تحقيقات ‪)∞‬‬

‫*عملية حسابية‪:‬فرقاكتب وفرقفيمعدل‬

‫*مميزات‪:‬عملي ‪ /‬بسيط ‪ /‬سريع‬

‫*غير مريح‪:‬قيم ‪ LD50‬التقريبية‬


‫‪LD50‬‬ ‫تحديد ‪LD50‬‬ ‫كرابر‪ /‬بيرنس‬

‫التقريب بحساب وثيق‬

‫)‪ DL50 = (DL100-AB‬ن‬

‫أ = الفرق بين جرعتين متتاليتين‬


‫ب = يعني الموت بين جرعتين متتاليتين‬
‫‪ = N‬متوسط​عدد اــلحيوـاـناتلـــكلدـفعـة‬

‫*غير مريح‪:‬عدم الدقة‬


‫‪LD50‬‬ ‫تحديد ‪LD50‬‬ ‫ليتشفيلد‪/‬ويلكوكسون(‪)1943‬‬

‫طريقة شبه الرسم ‪/‬‬


‫مالئم ‪ /‬بسيط ‪ /‬سريع‬

‫حساب الفترة الزمنية‬


‫ثقة ‪DL50‬‬

‫تم الحصول على قيم ‪LD50‬‬


‫اقتربت فقط‬
‫‪LD50‬‬ ‫مصلحة ‪DL 50‬‬

‫‪.1‬تصنيفالفرعيةحسب سميتها‬
‫‪.2‬تقييم الخطر في حالة الجرعة الزائدة‬
‫‪.3‬جدولة دراسات السمية تحت الحـادة ‪ /‬المزمنة‬
‫‪.4‬تقديم معلومات عن‪:‬‬
‫آليات السمية‬
‫تأثيرسن‪ /‬الجنس ‪ /‬العوامل البيئية‬
‫االختالفات في االستجابة في ≠ نوع حيواني‬
‫‪.5‬برمجة التجارب العالجية على البشر‬
‫‪.6‬رقابة جودة‬
‫‪.7‬األدوية‪ :‬حساب "المؤشر العالجي"‬
‫‪.8‬تحديد اآلثار الصحية قصيرة المدى للمادة‬
‫‪ .9‬حدد <الجرعات التي سيتم استخدامهاالعالقات العامةدراسات طويلة المدى‬
‫•طرق بديلة لالختبار التقليدي‬
‫منظمة‬
‫التعاون‬
‫االقتصاد‬ ‫طرق بديلة لالختبار التقليدي‬
‫ي‬
‫والتنمية‬
‫• أنا' منظمة التعاون االقتصادي والتنمية(منظمة التعاون االقتصاـدي والتنمية)‬
‫جعلت ‪DL50‬اختبار رسمي (‪ LD‬الختبار ‪ )401‬فيتسعة عشر واحد وثمانون‬

‫في‪ ،1987‬فقد تم تخفيضه إلى ‪ 20‬بدال ًمن ‪ 30‬وهو الحد األدنى لعدد الحيوانات‬ ‫•‬
‫التي يجب أن تحتوي علىمقياستم اختباره‬

‫في‪ ،2001‬وافقت على ‪ 3‬طرق جديدة تهدف إلى استبدال ‪DL50‬وتسبب أ‬ ‫•‬
‫معاناة أقل للحيواناتومن هم‪:‬‬

‫– طريقة الجرعة المحددة مسبقا‬


‫– طريقة فئة السمية الحادة‬
‫– طريقة تعديل الجرعة‬
‫منظمة‬
‫التعاون‬
‫االقتصاد‬ ‫طريقة الجـرعة المحـددة مسبقا‬
‫ي‬
‫والتنمية‬

‫• لم يعد ينطوي على موت الحيوان‬


‫• يقلل من مستويات األلم والضيق‬
‫• عدد الحيوانات المستخدمة هو ‪ +‬مخفض‬

‫لذلك فهو تحسين مقارنة باختبار ‪DL 50‬‬


‫منظمة‬
‫التعاون‬
‫االقتصاد‬ ‫طريقة الجرعة المحددة مسبقا‬
‫ي‬
‫والتنمية‬
‫اختباررقم ‪:420‬تسمم شفوي بصير‬

‫مبدأ‪:‬وحدهمجرعاتباعتدال سامة‬ ‫•‬


‫حيوان‪:‬فأر ‪ /‬أوحيد الجنس(أنثى)‬ ‫•‬
‫معدالت‪:‬مثبت‪ 300 ، 50 ، 5‬و ‪ 2000‬ملغم ‪ /‬كغم‬ ‫•‬
‫جديدمجموعات يمكن أن تكون مداويبجرعات ثابتة> <بحسبالحضور‪ /‬غيابعالماتمنتسمم‪/‬معدل الوفيات‬ ‫•‬
‫هذه معالجةاستمرحتىالجرعةمما تسبب في أ تسمم بديهي أينالموت‬ ‫•‬
‫إدارة‪:‬جرعة واحدة ‪/‬مسبار معدي‬ ‫•‬
‫ما مجموعهخمسة الحيواناتمن واحدوحيد الجنس‪/‬جرعة‬ ‫•‬
‫امتحان‪:‬وزن‪/ × 1‬أسبوع‪ /‬المالحظاتاليومي‪/‬تشريح الجثة عامة‬ ‫•‬
‫منظمة‬
‫التعاون‬
‫االقتصاد‬ ‫طريقة فئة السمية الحادة‬
‫ي‬
‫والتنمية‬

‫ال يتضمن تحديد قيمة دقيقة لـ ‪LD 50‬‬ ‫•‬

‫بدال من ذلك ‪ ،‬هو محاولة العثور على مجموعة من الجرعات التي من المحتمل أن تؤدي‬ ‫•‬
‫إلى الوفاة‬

‫• يتم استخدام عدد أقل من الحيواناـت ‪ ،‬لكن تلك المستخدمة ال تزال تعاني من اإلجهاد‬
‫واأللم‬
‫منظمة‬
‫التعاون‬
‫االقتصاد‬ ‫طريقة فئة السمية الحادة‬
‫ي‬
‫والتنمية‬
‫اختبار رقم ‪ :423‬سمية الفم الحادة‬

‫• الفرعية ‪/‬طريق شفويلمجموعة الحيواناتالىأجرعاتمعرف‬

‫• حيوان‪:‬القوارض(أنثى)‬

‫• معالجة تسلسلي‪ / 3:‬جرعة ‪/‬المسرح‬

‫• نتائج‪:‬تحدد خطوة التالي‬

‫• مالحظة‪:‬أول ‪ 4‬ساعات ‪/‬اليوميبعد ذلك ‪ ،‬ليصبح المجموع ‪14‬أيام‬

‫• الجميعااللحيوانات ينبغي خضع أ تشريح الجثة عامة‬


‫منظمة‬
‫التعاون‬
‫االقتصاد‬ ‫طريقة فئة السمية الحادة‬
‫ي‬
‫والتنمية‬
‫اختبار رقم ‪ :436‬سمية حادة عند االستنشاق‬

‫• الحيواناـتمكشوففيمنغرف نوم استنشاقإلى ‪.C‬محدد مسبقا‪ 4 /‬ح‬

‫• حيوان‪:‬القوارض(أنثى)‬

‫معالجة تسلسلي‪ / 3:‬جرعة ‪/‬المسرح‬ ‫•‬

‫نتائج‪:‬تحدد خطوة التالي‬ ‫•‬

‫تعليق‪:‬اليوميخالل الساعةأقل‪14‬أيام‬ ‫•‬

‫الجميعااللحيواناتصنعالكائن من واحد تشريح الجثة عامة‬ ‫•‬


‫منظمة‬
‫التعاون‬
‫االقتصاد‬ ‫طريقة تعديل الجرعة‬
‫ي‬
‫والتنمية‬

‫يسمح لك بعمل تقدير من خالل فاصل الثقة لقيمة ‪LD 50‬‬ ‫•‬

‫• مقارن ًة باختبار ‪ LD 50‬األصلي‪ :‬تقلل هذه الطريقة من عدد الحيوانات المستخدمة ‪ ،‬ولكن‬
‫مرة أخرى ‪ ،‬يتم مالحظة اآلثار الضارة واألضرار والموت في مجموعة الحيوانات التي تخضع‬
‫لالختبار‬
‫منظمة‬
‫التعاون‬
‫االقتصاد‬ ‫طريقة تعديل الجرعة‬
‫ي‬
‫والتنمية‬
‫اختباررقم ‪:425‬تسمم بصيربواسطةطريق شفوي‬

‫حيوان‪:‬القوارض(أنثى)‬ ‫•‬

‫إدارة‪:‬جرعة واحدة ‪/‬التغذية القسرية‬ ‫•‬

‫منالحيوانات فريدة من نوعها نكون مداويواحدا تلو اآلخر‪/‬الكل‪ 48‬ساعة‬ ‫•‬


‫•‬
‫نتائج‪:‬تحدد خطوة التالي‬ ‫•‬

‫مالحظة‪:‬أول ‪ 4‬ساعات ‪/‬اليومي‪ 14/‬يوما‬ ‫•‬

‫الجميعااللحيوانات ينبغي خضع أ تشريح الجثة عامة‬ ‫•‬

‫‪LD50‬شــرقمحسـوباــلتاــلياــلطريـقـةمـنماكـسـاـحتماـليـة‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ثان ًي‬
‫با‬ ‫خت‬
‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬‫ر‪O‬‬
‫‪V‬‬
‫‪IN-‬‬
‫دراسة السمية الحادة‬ ‫النظامية‬ ‫اختبار فئة السمية الحادة‬

‫• إعطاء جرعة توجيهية‬


‫• مجموعة من ‪ 3‬حيوانات‬
‫• نتائج‪:‬يحدد اختيار الجرعة المرتبطة بالجرعة التالية‪:‬‬
‫** إذا كانت النفوق أقل من ‪ 2‬حيوان‬
‫الجرعة ‪ X 10‬إلى الخطوة التالية‬
‫** إذا نفقت ≥‪ 2‬من الحيوانات‬
‫يتم تقليل الجرعة‬
‫وبالتالي‪:‬من ‪ 7‬إلى ‪ 8‬حيوانات فقط‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ثان ًي‬
‫با‬ ‫خت‬
‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬‫ر‪O‬‬
‫‪V‬‬
‫‪IN-‬‬
‫دراسة السمية الحادة‬ ‫محلي‬

‫يسمح بتقييم القدرة المهيجة ‪ /‬المسببة للتآكل ‪ /‬التحسس لـالغواصات بعداإلدارة المحلية (الجلد والعين‬ ‫•‬
‫والغشاء المخاطي)‬

‫*تهيج‪:‬هو رد فعلتفريغ من الجلد ‪ /‬األغشية المخاطية إلى المنتجات (احمرار ‪ +‬التهاب)‬

‫*تآكل‪:‬يتكون من الضررال رجعة فيهتسبب في األنسجـة نتيجة مالمسة المنتج‬

‫* حساسية الجلد‪:‬رد فعلمنيعبوساطة خلوية (تكاثر ‪ )LT‬مما يؤدي إلى زيادة الحساسية بعد االتصال المتكرر‬
‫معالفرعية‪ 2.‬مراحل ("الحث ‪ "/‬إطالق ")‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ثان ًي‬
‫با‬ ‫خت‬
‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬‫ر‪O‬‬
‫‪V‬‬
‫‪IN-‬‬
‫دراسة السمية الحادة‬ ‫محلي‬

‫• اختبار تهيج الجلددرايز‬


‫• اختبار حساسية الجلد‬
‫• اختبار تهيج العيندرايز‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ثان ًي‬
‫با‬ ‫خت‬
‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬‫ر‪O‬‬
‫‪V‬‬
‫‪IN-‬‬
‫دراسة السمية الحادة‬ ‫محلي‬ ‫اختبار تهيج الجلددرايز‬
‫أنا"د‪ -‬الفهرس"يتم الحصول على تهيج وفقا ل'‪é‬المعادلة التالية‪:‬‬
‫هعلى نفس المنوال‪è‬األربعاء (‪ 24‬ساعة ‪ 72 +‬ساعة) ‪œ+ 2 /‬د‪è‬األربعاء (‪ 24‬ساعة ‪ 72 +‬ساعة) ‪2 /‬‬

‫اختبار تهيج الجلددرايز‬

‫تشكيل الحمامي والخشارية‬ ‫نتيجة‬ ‫تمرينانتفاخ‬ ‫نتيجة‬

‫‪ -‬ال حمامى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ -‬ال وذمة‬ ‫‪0‬‬

‫‪ -‬حمامي خفيفة (بالكاد مرئية)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -‬وذمة طفيفة جدا‬ ‫‪1‬‬

‫‪ -‬حمامي واضحة للعيان‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬وذمة خفيفة (حافة واضحة المعالم)‬ ‫‪2‬‬

‫‪ -‬حمامي معتدلة إلى شديدة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ -‬وذمة معتدلة (االرتفاع‪ 1 :‬مم)‬ ‫‪3‬‬

‫‪ -‬حمامي شديدة تصل إلىطفيفقرحة الفراش‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ -‬وذمة شديدة (ارتفاع أكثر من ‪ 1‬مم)‬ ‫‪4‬‬

‫يتم الحصول على مؤشر التهيج وفقًا للمعادلة‪:‬‬


‫النتيجة اإللكترونيةاإليقاع (‪ 24‬ساعة ‪ 72 +‬ساعة) ‪ + 2 /‬وذمة (‪ 24‬ساعة ‪+‬‬
‫‪ 72‬ساعة) ‪2 /‬‬
‫مزعجـة بشكل طفيف للغاية‪2 :‬‬
‫معتدل التهيج‪5-2 :‬‬
‫مزعج جدا‪5 >:‬‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ثان ًي‬
‫با‬ ‫خت‬
‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬‫ر‪O‬‬
‫‪V‬‬
‫‪IN-‬‬
‫دراسة السمية الحادة‬ ‫محلي‬ ‫اختبار حساسية الجلد‬

‫سالبريداالختبارات بالمواد المساعدة‪:‬يتم تعزيز التحسس بواسطةجرحأكمل مساعد فرويند‬


‫(‪)ACF‬‬

‫‪ :ACF‬مستحلبمستحلبف‪222‬يمحلول ا‪22‬لزيتا‪22‬لمع‪2‬دنية‪ .‬ي‪22‬تكونمنا‪22‬لمتفطرا‪2‬تا‪22‬لمقتولة ‪ +‬ا‪22‬لجافة‬


‫(‪) ++ MT‬‬

‫إنه يعمل عن طريق تحفيزالمناعة الخلويةويعزز إنتاجس إيغفي منزلالحيوانات‬


‫اختبار تعظيم كليغمان وماجنوسون(‪ :GPMT‬اختبار تعظيم خنزير غينيا)‬

‫اختبار تعظيمكليغمانوماجنوسون‬
‫(‪:GPMT‬غيانا شخص شره تعظيماختبار)‬

‫عدد الحيوانات‪ :‬الحد األدنى من ‪ 10‬حيوانات ‪ 5 /‬حيوانات في المجموعة الضابطة‬

‫‪-1‬مرحلة االستقراء‪:‬ضد ماكس مما يؤدي إلى تهيج خفيف إلى متوسط​في الجلد‬

‫‪:D1‬يـــتم إـجرـاء ثــــالثة أزوـاـج من‪ 0.1‬ملمناــلحقن‪ ID‬فـــيمنطقـة اــلكتفاــلخاــلية مناــلشعـر ســابـقًـا‬
‫حقن ‪( 1 :1 :1‬ت ‪ /‬ت) خليط من ‪ ACF‬والماء أو محلول ملحي‬
‫الحقن ‪ :2‬اختبار المادة في سيارة مناسبة‬
‫الحقن ‪ :3‬اختبار المادة بتركيز مختار في خليط ‪( 1 :1‬ت ‪ /‬ت) من ‪ ACF‬والماء أو محلول ملحي‬
‫د ‪:7‬التعرض الثاني‪ :‬تطبيق موضعي لمدة ‪ 48‬ساعة ‪ / S‬ضماد انسداد‬

‫‪-2‬المرحلة الزناد‪ C:‬ماكس غير مزعج‬

‫‪:D21‬تــــطبيقمـوضعيلـــمدة ‪ 24‬س ـاـعة تــــحتضــمادـة اـنـسـداد‬


‫اختبار تعظيمكليغمانوماجنوسون‬
‫(‪:GPMT‬غيانا شخص شره تعظيماختبار)‬

‫‪ -3‬القراءة‪:‬‬
‫* ‪ 24‬ساعة و ‪ 72‬ساعة بعد‪ :‬شدة الحمامي ‪...‬‬
‫* هـفحص األنسجة‪ /‬قياس سمك طية الجلد ‪ ،‬يمكن استخدامه لتوضيح التفاعالت المشكوك‬
‫فيها‬

‫اختبار ‪ +‬إذا كانت اإلصابة> ‪٪30‬‬

‫يُالحظ اختبار ‪ GPMT‬على أنه اختبار حساس للغاية يبالغ أحيانًا في تقدير إمكانات‬
‫التحسس لمادة مستحقةوغيرها منتطبيق المادة داخل األدمة‬
‫اختباربوهلر‬

‫عدد الحيوانات‪ 20:‬حيوانًا على األقل ‪ au - 10 /‬مجموعة تحكم‬

‫‪-1‬مرحلة االستقراء‪:‬التطبيق الموضعي لمدة ‪ 6‬ساعات‬


‫اليوم ‪ 8-6‬ومن ‪ 13‬إلى ‪:15‬يتم تنفيذ نفس التطبيق كما في اليوم األول في نفس منطقة االختبار‬

‫‪-2‬المرحلة الزناد‪:‬‬
‫اليوم ‪ :29-27‬إعادة التطبيق‪ Ag‬الموضعي على موقع مختلف ‪ C max /‬غير مزعج=>تقييم رد‬
‫فعل الجلد‪ .‬امتحاناألنسجة‪ /‬قياـس سمك طية الجلد ‪ ،‬يمكن استخدامه لتوضيح التفاعالت‬
‫المشكوك فيها‬

‫اختبار ‪ +‬إذا كانت اإلصابة> ‪٪15‬‬


‫البوهلرعلى عكس اختبار ‪ GPMT‬يقلل من قدرة التحسس للمادة‬
‫اختبار حساسية الجلد‬
‫اختبار حساسية الجلد‬ ‫‪LLNA‬‬

‫في وريد الذيل‬


‫اختبار حساسية الجلد‬ ‫‪LLNA‬‬
‫الفأرأذن تورماختبار تورم األذن بالماوس‬
‫اختبار حساسية الجلد‬ ‫(‪)MEST‬‬

‫‪-1‬المرحلةمنأنااستقراء‪:‬ج ـ مزعجة قليال‬


‫‪2‬جرحمعرف مساعد ‪ACF‬‬

‫‪ 4‬تطبيقات موضعية لـااللفرعية محلوق على سطح الجسم‬

‫‪-2‬المرحلةمندإثارة‪:‬ج‪ -‬غير مهيجة‬

‫في ‪-‬بعد ‪ 4‬أيام‪:‬تطبيقالفرعية‪ /‬موضعياً على مستوىأنا"يسمع‬

‫‪ 24 +‬ساعة‪:‬قياس سماكة األذنين‬

‫تأخر فرط الحساسية‪:‬تورم ملحوظ في األذن ‪ /‬أذن التحكم المقابلة‬

‫استجابة ‪ +‬سمك ‪ ٪20‬على األقل> بفحص األذن‬


‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ثان ًي‬
‫با‬ ‫خت‬
‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬‫ر‪O‬‬
‫‪V‬‬
‫‪IN-‬‬
‫دراسة السمية الحادة‬ ‫محلي‬ ‫اختبار تهيج العيندرايز‬

‫* جيدرايزهو عالم سموم أمريكي قام بتوحيد اختبارات الحيوانات المختلفة منذ الخمسينيات من‬
‫مرتبطا في الغالب بـ "اختبار تهيج العين"‬
‫ً‬ ‫القرن الماضي ‪ ،‬ولكن ظل اسمه‬

‫*المرمى ‪:‬تقييم التأثير المهيج ‪ /‬التآكل ألي مادة قد تالمس العين ‪ ،‬بما في ذلك المنتجات‬
‫المنزلية ومستحضرات التجميل‬
‫اختبار تهيج العيندرايز‬

‫* نستخدم األرانب‪ :‬فتخرج عيناه دموع قليلة‬

‫يتطلب استخدام‪ 9‬أرانب‬ ‫•‬

‫• في عين واحدة لكل أرنب‪ :‬نغرس‪ 0.1‬ملمن المنتج (السائل) ‪/‬‬


‫من ‪ 100‬ملغ(المواد الصلبة) في كيس الملتحمة‬

‫‪ -‬العين األخرى بمثابة شاهد‬

‫في ‪ 3‬حيوانات‪:‬يغسل المنتج بـ ‪ 20‬مل من الماء الفاتر بعد ‪ 2‬ثانية من التقطير‬ ‫•‬

‫لثالثة آخرين‪ 4:‬ث بعد التقطير‬ ‫•‬

‫مالمسا للعين‬
‫ً‬ ‫من بين الثالثة األخيرة‪:‬يُترك المنتج‬ ‫•‬

‫يتم تقييم ردود الفعل العينية بالعين المجردة أو باستخدام شق خفيف‬ ‫•‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة السمية عن طريق اإلعطاء المتكرر‬


‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة السمية عن طريق اإلعطاء المتكرر‬

‫لي من التغييرات الوظيفية و ‪ /‬أو التشريحية المرضية المتتاليةاإلدارة المتكررةللمادة وتهيئة‬


‫الشروط لظهور هذه التعديالت في ‪ fx‬للجرعة‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة السمية عن طريق‪ :‬اإلعطاء المتكرر‬


‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة السمية عن طريق‪ :‬اإلعطاء المتكرر‬

‫تسمم تحت الحاد(‪ 30‬يوما)‬


‫* معلومات عن األعضاء المستهدفة ‪ ،‬والجرعة القصوى المسموح بها ‪ ،‬والجرعة غير المؤثرة‬
‫* التحمل الفسيولوجي والتمثيل الغذائي بجرعات منخفضة‬

‫تسمم الفرعية‪ -‬مزمن (حتى ‪ 3‬أشهر)‬


‫* تأكيد العالقة بين الجرعة واألثر لدراسات طويلة‬
‫* تقييم السمية التراكمي‬

‫تسمممزمن (> ‪ 3‬أشهر)‬


‫* حساب عامل األمان ‪ /‬االستخدام في اإلنسان‬
‫* اكتشافات شاذة جديدة‬
‫* السمية التراكمية‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسةالسمية‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسةالسمية‬

‫*األهداف‪:‬قم بتمييز أي تأثير‬

‫‪ -‬على الخصوبة (♂‪)♀ ،‬‬

‫‪ -‬على الجنين والمضغة‬

‫‪ -‬في فترة ما حول ‪ /‬بعد الوالدة‬


‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسةالسمية‬
‫دراسةالسمية‬

‫الجزء ‪ :1‬الخصوبة وتطوير الخاليا الجنينيةمبكرا‬


‫دراسةالسمية‬

‫الجزء ‪ :1‬الخصوبة وتطوير الخاليا الجنينيةمبكرا‬


‫دراسةالسمية‬

‫* تضحية الحامل قبل يوم واحد فقط من الوالدة ‪ ،‬قم بإزالة الرحم‬
‫*الحظ الرقم‪ /‬مواقع االنغراس ‪ ،‬الجسم األصفر ‪ ،‬األجنة الحية والميتة‬
‫* فحص األجنة للتأكد من خلوها من التشوهات الخارجية والداخلية والهيكلية‬
‫دراسةالسمية‬

‫القسم ‪ :2‬التأثير على التنميةالجنين ‪ ،‬المسخ‬

‫االلتشوهات الخلقية‪:‬ظهور التشوهات الخلقية أثناء التطور الجنيني‬ ‫•‬

‫• المثال األكثر دراماتيكية للتأثيرات المسخية‬


‫هذا منثاليدومايد‪ :‬منتج طبي موهوب‬
‫المهدئات ‪ /‬مزيالت القلق ‪/‬أنتيناوسيا‬
‫• في أوائل الستينيات ‪ ،‬في عدة بلدان‬
‫أوروبا واليابان؛ حوالي ‪ 10000‬ولدوا‬
‫األطفال الذين يعانون من تشوهات مميزة مثل‪/ Phocomelia :‬أميليس‬

‫تم عالج جميع أمهاتهم بالثاليدومايد *‬


‫خالل األشهر الثالثة األولى من الحمل‬
‫دراسةالسمية‬

‫*حيوان أليف‪:‬الماوس الفئران‬


‫*إدارة‪:‬أيام قليلة قبل التخدير ‪ /‬أثناءرئيسمدة الرضاعة الطبيعية‬
‫دراسةالسمية‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة الطفرات ‪/‬السمية الجينية‬


‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة الطفرات ‪/‬السمية الجينية‬


‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة الطفرات ‪/‬السمية الجينية‬


‫دراسة الطفرات ‪/‬السمية الجينية‬
‫في الجسم الحي اختبار ‪ MN‬على كريات الدم‬
‫دراسة الطفرات ‪/‬السمية الجينية‬ ‫الحمراء‬

‫*بروتوكول‬

‫‪-‬الفأر ‪ / 5:‬جرعة ‪ /‬جنس‬


‫‪-‬منتجات‪ :‬السم المراد اختباره ‪ ،‬عنصر تحكم (‪ :)-‬مركبة ‪ ،‬عنصر تحكم (‪:)+‬ميتوميسين ج ‪ ،‬إيثيل نيتروسوريا‬
‫‪ -‬الجرعات‪ 3:‬جرعات (بحد أقصى صفر سمية)‬
‫‪-‬تعرض ‪ 48-24:‬ساعة‬
‫‪-‬تصحية‪:‬عينة ‪ ، MO‬قم بعمل مسحة ‪ ،‬وقم بتلوينها‬
‫‪ -‬عدد النوى الصغيرة ‪ 200 /‬كريات الدم الحمراءمتعدد األلوان‬

‫* يسمح هذا االختبار بالكشف المتزامن عن الطفرات الصبغية ‪ /‬الجينية‬

‫* بعض العوامل القادرة على الزيادةاالبمن ‪ ND‬في البشر وفي بعض الحيوانات‪ :‬اإلشعاع المؤين ‪ /‬أكسيد اإليثيلين ‪/‬‬
‫البنزين ‪ /‬التبغ‬
‫في الجسم الحي اختبار ‪ MN‬على كريات الدم الحمراء‬
‫دراسة الطفرات ‪/‬السمية الجينية‬ ‫طريقة المضيف الوسيطة (‪Host‬بوساطة فحص)‬

‫• اختبار في الجسم الحي معالكائنات الدقيقة‬

‫• يتم حقن الكائنات الحية الدقيقة في التجويف البريتوني لحيوان ثديي مضيف‬
‫(فأر)‬

‫• المادة المراد اختبارها تدار مسبقًا للمضيف‬

‫• بعد بضع ساعات ‪ ،‬يتم التضحية بالحيوان ويتم استعادة الكائنات الحية‬
‫الدقيقة لفحص الطفرات المحتملة‬
‫دراسة الطفرات ‪/‬السمية الجينية‬ ‫اختبار بقعة في الفئران‬

‫يسمح باكتشاف الطفرات الجسدية المحتملة‬

‫في الخالياجنينيبعد االمتصاص‬

‫عبر المشيمةمن المادة المراد دراستها‬


‫دراسة الطفرات ‪/‬السمية الجينية‬ ‫اختبار بقعة في الفئران‬

‫* مبدأ الطريقة‬

‫• اختباريعيشأجريت على الفئران التي تتعرض أجنةها النامية لمادة كيميائية‬

‫الخاليا المستهدفة لتطوير األجنة هيالخاليا الصباغيةوالجينات المستهدفة هي المسؤولة عن‬ ‫•‬
‫تصبغ الشعر‬

‫تطوير األجنة متغاير الزيجوت لعدد من جينات لون الغالف هذه‬ ‫•‬
‫دراسة الطفرات ‪/‬السمية الجينية‬ ‫اختبار بقعة في الفئران‬

‫* مبدأ الطريقة‬

‫طفرة في األليل السائد ‪ /‬فقدان األليل السائد لمثل هذا الجين في أالميالنوبالستيؤدي التعبير عن النمط‬ ‫•‬
‫الظاهري المتنحي في الخاليا إلى ظهور بقعة بلون آخر في طبقة الفأر الناتج‬

‫يتم مقارنة تواتر البقع المحسوبة في ذرية المجموعة المعالجة بتلك التي لوحظت في الفئران من المجموعة‬ ‫•‬
‫الضابطة‬

‫* االختبار‪ :‬غير مكلفـ ‪ +‬يستغرق بضعة أسابيع فقط‬

‫* في بعض األحيان يمكن أن يعطي خطأ (‪ )+‬لكنه لم يعط خطأ (‪)-‬‬


‫إلغاء الدراسةنجمةشريرنجمةليس‪è‬ل‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة السرطنة‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫دراسة السرطنة‬

‫* تحدث الغالبية العظمى من السرطانات بسبب العوامل الكيميائية‬

‫* تصنف المواد المسرطنة حسب طريقة عملها‪:‬‬

‫*** المواد المسرطنةسامة للجينات‪:‬تلف الحمض النووي‬


‫‪ -‬المواد المسرطنة ذات المفعول المباشر (مادة مسرطنة نهائية)‪ :‬األشكال الكهربية التفاعلية التي ترتبط‬
‫بالمواقع المحبة للنواة على مستوىالعالقات العامة‪/ -‬الحمض النووي‬

‫‪ -‬مسببات السرطان‪ :‬تتطلب التنشيط الحيوي مسببات السرطان النهائية‬

‫*** المواد المسرطنة الجينية ‪:Epi‬ال تغير الحمض النووي ولكنها تعزز نمو األورام التي تسببها المواد‬
‫المسرطنةسامة للجينات‬
‫دراسة السرطنة‬

‫*المرمى‪:‬تحديد العمالء المؤهلين‬


‫‪ -‬تحفيز األورام‬
‫‪ -‬زيادة نسبة اإلصابة باألورام‬
‫*الحيوانات ‪:‬الفئران ‪ /‬الفئران الحيوانات المختارة‬
‫*الصعبهه‪:‬مدى الحياة‬
‫شهرا (للجرذان)‬
‫شهرا (الفئران) ‪ً 30‬‬ ‫‪ً 24‬‬
‫*مسار اإلدارة‪:‬مثل التعرض البشري‬
‫*جرعة‪ 3:‬جرعات ‪ ،‬جرعة عالية ‪1/4 ، ½ ،‬‬
‫ستكون أعلى جرعة هي أقصى جرعة يمكن تحملها ؛ الجرعتين األدنى عادة ما تكون كسور من الجرعة‬
‫األعلى ‪ ،‬ومن المتوقع أن تسمح للحـيوان بالبقاء على قيد الحياة بصحة جيدة حتى ظهور األورام‪.‬‬
‫*امتحان‪:‬‬
‫‪ -‬وزن الجسم واستهالك الغذاء‬
‫‪ -‬المالحظات السريرية‬
‫‪ -‬فحوصات ما بعد الذبح‪ :‬يجـب التضحية بالحيوانات التي بقيت على قيد الحـياة في نهاية الدراسة وفحصها‬
‫ووزن األعضاء‬
‫دراسة السرطنة‬

‫تصنيف الوكالة الدولية ألبحاث السرطان (‪)IARC‬‬


‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫فوائد االختبار في الجسم الحي‬

‫عددا أكبر من األحداث الجينية أو الخلوية وتجعل من‬


‫ً‬ ‫تدمج االختبارات في الجسم الحي‬ ‫•‬
‫الممكن تقييم المخاطر المحتملة على البشر بأـكبر قدر ممكن‪.‬‬

‫• أنها تجعل من الممكن أن تأخذ في االعتبار عوامل مثل‪:‬‬


‫‪ -‬طريق الدخول‬
‫‪ -‬النقل الى الهدف‬
‫‪-‬التوزيع‬
‫‪ -‬األيض‬
‫‪ -‬خصوصية الجهاز‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫فوائد االختبار في الجسم الحي‬

‫فوائد استخدام هذه االختباراتباختصارمراعاة تعقيد الكائن الحي ككل والسماح بدراسة‬
‫التفاعالت بين الخاليا ؛ األعضاء التي يتكون منها علم وظائف األعضاء وال يمكن دراستها إال‬
‫في الكاـئن الحي بأكمله‬

‫التجارب على الحيواناـت ال تزال حتى اليومال يمكن االستغناء عنهعـندما يجب البحث‬
‫عن قوة ماسخة ‪ ،‬مسرطنة أو مسببة لإلدمان ‪ ،‬أو آثارها الضارة على النسل‬
‫ثانيًا‪ .‬اختبار ‪IN-VIVO‬‬

‫حدود االختبارات في الجسم الحي‬

‫‪-‬مشاكل نقل النتائج التي تم الحصول عليها خاللها إلى اإلنسان‬


‫التجارب على الحيوانات وذلك ألسباب مختلفة‪:‬‬

‫* االختالف في الحركية والتمثيل الغذائي‬

‫*ال يمكن رؤية بعض التأثيرات في الحيوانات‬

‫‪ -‬استهالكمتزايدمن حيوانات المختبر مما أدى إلى تنظيم حمالت ≠ هذا االستخدام المكثف‬
‫للحيوانات‬
‫األخالقيات في تجربة الحيوانات‪:‬‬

‫المفاهيم والممارسات‬
‫األخالق في التجارب على الحيوانات‬

‫‪-‬علم السموم هو النظام األكثر حساسية للمشكلة األخالقية ألن تقدير المعاناة هو بطريقة ما الهدف‬
‫األساسي لهذا التخصص‪.‬‬

‫‪ -‬تقبل شركتنا بشكل عام مبدأ التجارب على الحيوانات عندما يكون الهدف هو المساهمة في‬
‫صحة اإلنسان‬

‫‪ -‬ومع ذلك فهي ليست أقل حساسية لظروف التجربة ‪ ،‬بل إنها ترفض بعض التالعب بالحيوان‬
‫الحي‪.‬‬

‫‪ -‬العلماء والمشرعون ليسوا غير مبالين باالهتمام األخالقي للرأي العام‬


‫األخالق في التجارب على الحيوانات‬

‫أخذت هذه األخالق شكل القواعد والمبادئ ‪ ،‬وأشهرها قاعدة ‪ 3‬ص التي سنتها بورشراسل و في عام ‪1957‬‬

‫ليحل محل‬
‫التجارب على الحيوانات كلما أمكن بطريقة بديلة عن طريق تطوير هذا األخير‬

‫تقليص‬
‫عدد الحيوانات المستخدمة‬

‫صقل‬
‫طرق تجريبية وذلك للتخلص من األلم وعدم الراحة‬
‫ص‬
‫األخالق في التجارب على الحيوانات‬

‫غالبًا ما يضيف المجربون المختلفون حرف ‪ R‬الرابع‬

‫ص‬
‫احترام‬
‫أنا'حيوان؛المسئوليةالمجربون ‪ ،‬الذين يشكلون أساس لجاـن األخالق‬

‫‪4‬‬
‫اسأل المجربين عن سبب إجراء التجارب على الحيوانات ‪ ،‬واإلجابة‬
‫هي‪":‬ألن الحيوانات مثلنا"‬

‫اسأل المجربين لماذا من المقبول أخالقيا إجراء تجارب على‬


‫الحيوانات ‪،‬واإلجابة هي‪":‬ألن الحيوانات ليست مثلنا" !!!‬

‫يعتمد االختبار على الحيوانات على تناقض منطقي‬


‫تفرض والدة أخالقيات حيوانية الحد من التجارب على الحيوانات ‪ ،‬كلما أمكن ذلك‬ ‫•‬

‫يسمح التشريع الدولي الساري باستخدام التجارب على الحيواناـت فقط بشرط عدم وجود‬ ‫•‬
‫طرقـ أخرى يمكن االستعاضة عنها بشكل مفيد‪.‬‬

‫لهذه األسباب ‪ ،‬تم تطوير استراتيجيات جديدة في علم السموم‪ .‬هذه تعتمد بشكل أساسي‬ ‫•‬
‫على استخدام االختبارات"في المختبر"‬
‫االختبارات في فيترو‬
‫ثالثا‪ .‬في اختبارات فيترو‬

‫• ظهرت طرق التجريب في المختبر في السنوات األولى من العشرينذمئة عام‬

‫• في المخـتبر "في الزجاج"‪:‬في طبق بتري ‪ /‬أنبوب اختبار‬

‫هناك طريقتان لدراسة أجزاء الكاـئن الحي في المختبر‪:‬‬

‫‪ .‬صيانة جزء من نسيج ‪ /‬عضو في المختبر‬

‫‪ .‬زرع الخاليا واألنسجة في المختبر‬

‫يتم التمييز بين االختبارات فيالسمية الخلوية‪ ،‬االلطفرات‪ ،‬خاصة‬


‫في مجالالكشف عن آثار الطفراتفقط االختبارات في‬
‫استخداما على المدى القصير في المختبر‬
‫ً‬ ‫كانت األكثر‬
‫ثالثا‪ .‬في اختبارات فيترو‬ ‫مزارع الخاليا‬

‫جد ا ‪ /‬نأخذ خاليا ‪ /‬أنسجة ‪ /‬أجزاء من أعضاء من كائن حي ‪ /‬بكتيريا ‪ /‬نضعها في بيئة مالئمة‬
‫مبدأ‪:‬بسيط ً‬
‫لبقائهم على قيد الحياة(‪ 37‬درجة مئوية ‪ ،‬درجة الحموضة ‪ ، 7.2‬جلوكوز ‪ 1‬جم ‪ /‬لتر للخاليا البشرية)‬

‫هناك نوعان من زراعة الخاليا‬

‫ثقافة بريمو‬ ‫خطوط الخلية‬

‫‪-‬مباشرة من الحيوان‬ ‫سكان متجانسة ‪ /‬مستقرة ‪ /‬مخففات متتالية‬


‫‪-‬تقريب جدا منغزالهالتي جاءوا منها‬ ‫قدرة تقسيم غير محدودة‬
‫‪-‬ليسيتم استخدامه فقط لتجربة واحدة‬ ‫لية التكاثر‬
‫ميل الخاليا إلى فقدان بعض خصائصها‬
‫ثالثا‪ .‬في اختبارات فيترو‬

‫بدائل الختبارات التهيج‬


‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تهيجنظامإيتكس*‬
‫بدائل الختبارات التهيج‬

‫ينتج تهيج العين الحاد عن تمسخالعالقات العامة‪ -‬القرنية‬ ‫•‬

‫فيإيتكس‪ ،‬يتم قياس هذه الظاهرة عن طريق قياس تعكر مصفوفة اصطناعية لبروتينات من أصل نباتي‬ ‫•‬
‫مستخرجة من جاك فول‬

‫ساختباردرايز‪:‬تقدير درجة الضرر الناجم‬ ‫•‬

‫إيتكس‪°:‬يمكن قياس الضرر ‪ /‬مقياس الطيف الضوئي (‪ + )DO405‬موثوق‬ ‫•‬

‫تمت مقارنة هذا االختبار باختباردرايز‪:‬تم العثور على معادلة أكبر من ‪٪ 95‬‬ ‫•‬

‫يظل االختبار خشنًا ‪+‬ال يكفي لتعرضني للخطر‪ :‬فهو يتيح الخطأ ‪-‬‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫بدائل الختبارات التهيج‬ ‫إعادة بناء البشرة البشرية‬

‫‪ -‬طبقات متعددة من جلد اإلنسان الناشئ في المختبر‬


‫‪ -‬ويمكن استخدامه الختبارات تهيج الجلد‬

‫‪ -‬العينات المسوقة تحت مسمى‪ :‬الجلدمربعة‪/‬إبيسكين‬


‫‪ -‬هناك عدة احتماالت لتقييم الضرر الناجم ‪/‬الفرعيةمزعج‪:‬‬
‫‪ -‬فحص الخاليا باستخدام نطاق‬
‫‪ -‬مراقبة الضرر على مستوى ‪ mb‬عن طريق استخراجإنز‬
‫‪ -‬يمكن تحديد االلتهاب عن طريق إطالق اإلنترلوكين‬

‫النتيجة ‪ +‬دقيق ‪ ،‬على عكسدراسات على الحيوانات يتم فيها تقدير الضرر من خالل مالحظة االحمرار أو التورم‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫بدائل الختبارات التهيج‬ ‫خطوط خاليا القرنية‬

‫‪:SIRC -‬خط خلية مستمرلـــخاليا قــرـنـية اـ رألاـنـب‬

‫‪ -‬نمت الخاليا في المختبر ‪/‬ال يتم قتل األرانب‬

‫‪ -‬أتاح االختبار تقييم الكمية الالزمة من مادة لقتل نصف الخاليا‬

‫‪ -‬عند اختبار الشامبو‪:‬‬


‫نتائج مشابهة إلى حد كبير الختباردرايز‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫اختبار التثبيت المحايد األحمر‬


‫بدائل الختبارات التهيج‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫اختبار انتشار االغاروزطريقة االغاروزتراكب‬


‫بدائل الختبارات التهيج‬

‫مشكلة ثقافة الخلية في فحص التثبيت‪ :RN‬الخالياتوجد في سائل ‪» ---‬مواد قابلة‬


‫للذوبان‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬
‫‪ :HET CAM‬ب‪22‬يضة ا‪22‬لدجاجة‬
‫بدائل الختبارات التهيج‬ ‫اختباركوريو أالنتويكغشاء‬

‫اختبار متطور للغاية اليوم‬ ‫•‬

‫دراسة علىنسيج منظم كامل‪mb:‬المشيميةبيض الدجاجهالجنين‬ ‫•‬

‫ارتباطا أفضل معـ االختبارات في الجسم الحي مقارن ًة بزراعة الخاليا التي تحتوي على ‪ ٪30‬خطأ‬
‫ً‬ ‫يعطي‬ ‫•‬
‫(‪)-‬‬

‫مبدأ‪:‬‬ ‫•‬

‫فوائد‪ :‬سريع وغير مكلف‬ ‫•‬

‫تصنيف‪:‬غير مهيجمزعج‬ ‫•‬


‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫اختبارات القرنية المنعزلة‬


‫بدائل الختبارات التهيج‬

‫* تم تقديم العديد من األعمال حول هذه الطرق التي تستخدم عيون لحم البقر أو الخنزير أو‬
‫الدجاج‬

‫* تم إثبات وجود عالقة ارتباط جيدة مع االختبارات المجراة‬

‫* وهكذا جعلت هذه االختباـرات من الممكن التنبؤ بإمكانية التهييج لعـدد كبير من المنتجات‬
‫الكيميائية‬

‫بقريالقرنية العتاـمةونفاذية(‪)BCOP‬‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫اختبارات القرنية المنعزلة‬


‫بدائل الختبارات التهيج‬

‫بقريالقرنية العتامةونفاذية(‪)BCOP‬‬

‫اتصل بـ ‪ 10sec‬إلى ‪4h‬‬


‫‪ 2‬تدابير‪:‬‬

‫‪ -1‬تغيير التعتيم‪:‬مقياس التعتيم‬

‫‪ -2‬النفاذيةعبر القرنية‪:‬‬
‫مرور الفلورسين عبر القرنية‪:‬سبكترواألشعة فوق البنفسجية ‪ /‬المرئية ‪ 490‬نانومتر‬

‫النتيجة (احتمال تهيج) ‪ +‬التحليل النسيجي‬


‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫الميكروفيزيومتر‬
‫بدائل الختبارات التهيج‬

‫سيؤدي المنتج المهيج إلى إحداث تغييرات في عمل الخاليا‬ ‫•‬

‫الميكروفيزيومتر‪:‬أداة تكتشف التغيرات الطفيفة في التمثيل الغذائي الخلوي‬ ‫•‬


‫‪(L929‬األرومات الليفية للفأر)عن طريق قياس التغيرات في الرقم الهيدروجيني للسائل‬
‫المغذي لثقافة الخلية‬

‫هذه الطريقة هي أداة واعدة مثللبديلالختباردرايز‪ /‬يسمح لي بآلياـت السمية ‪ +‬يوفر‬ ‫•‬
‫معلومات حول انعكاس تلف الخاليا‬
‫ثالثا‪ .‬في اختبارات فيترو‬

‫تحديد الطفرات‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تحديد الطفرات‬ ‫اختبار أميس ‪/‬آخر‬

‫اختبار الطفرة الجينية على الخاليا بدائية النواة‬ ‫•‬


‫وهو يتألف من فحص ما إذا كانت مادة ما قادرة على إحداث طفرات معينة في سالالتالسالمونيالالتيفيموريوم‬ ‫•‬
‫السالالت المستخدمة‪:‬ناقالت طفرة في أحد الجينات التي تحـكم تخليق حمض الهستيدين ‪AA‬‬ ‫•‬
‫هذه الطفرةله‪-‬يجعل السالالت غير قادرة على النمو في ‪-1/2‬هيستيدين‬ ‫•‬
‫‪+‬‬
‫يقيس اختبار أميس استحثاث الطفرات العكسيةله‬ ‫•‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تحديد الطفرات‬ ‫اختبار أميس ‪/‬آخر‬

‫فوائد‬ ‫سلبيات‬

‫بساطة‬ ‫•‬ ‫*االختبار البكتيري‪ :‬قرب ما يمكن أن يحدث للبشر‬


‫منخفض التكلفة‬ ‫•‬
‫االختبار سريع (‪ 48‬ساعة) ‪ /‬حساس‬ ‫•‬ ‫* منتجات مبيدة للجراثيم (‪ :)ATB‬الحصول على‬
‫االستجابة الكمية‬ ‫•‬ ‫إجابات خاطئة ‪-‬‬
‫القدرة التنبؤية (المطفرة ‪ /‬المواد المسببة‬ ‫•‬
‫للسرطاـن)‪٪90-70 :‬‬ ‫* الحساسية (المواد المسرطنة ‪ /‬المطفرة) ‪٪50-40‬‬
‫استخداما‬
‫ً‬ ‫اختبار السموم الوراثي األكثر‬ ‫•‬
‫* غير مستقر وراثيا‪ :‬خطأ ‪+‬‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫اختبار الطفرة في ‪TK locus‬‬


‫تحديد الطفرات‬
‫اختبار ‪( MLA‬فأرسرطان الغدد الليمفاوية فحص)‬

‫اختبارالمرجعيطفرهالجين‪/‬الفصل على الخاليا حقيقية النواة‬


‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫الطفرات الجينية في موضع ‪HGPRT‬‬


‫تحديد الطفرات‬

‫الجين ‪ ، HGPRT‬الموجود علىالفصل‪ X‬في البشر ‪ ،‬قم بتشفير ملفهيبوكسانتين‪-‬الغوانينفسفوريبوزيل‬ ‫•‬


‫ترانسفيراز‪ :‬يحفز تحول نظائرهاالبورينك(‪ )TG-6‬مما يجعلها سامة للخاليا للخاليا الطبيعية‬

‫‪» ----‬الخاليا التي تحور فيها هذا الجين ‪ ،‬تبقى على قيد الحياة‪trt‬بواسطة ‪TG-6‬‬

‫هذا االختبار قابل للتطبيق في الجسم الحي وفي المختبرالطحال‪ /‬الخاليا الليفية (‪ v 79‬الخاليا الليفية‬ ‫•‬
‫للهامستر)‬

‫‪ -‬احتضان خاليا ‪ R‬في خاليا ‪ + TG‬النوع الطبيعي ‪ +‬خاليا ‪:TG‬‬


‫أيضا‬
‫اإلشارة بين الخاليا المرسلة ‪" ------‬تموت الخاليا ‪ً R‬‬

‫محفزات الورم مثاللفينوباربيتال ‪ ،‬دي دي تيقمع اإلشارة‪ :‬خاليا ‪.R‬‬ ‫•‬


‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تحديد الطفرات‬

‫• يقيم قدرة العامل الكيميائي‬


‫للحـث على نظام اإلصالح "‪"SOS‬‬
‫(إجابة أولية)‬

‫• ‪:SOS‬نظام تجاوز‬
‫مما يسمح بحـدوث النسخ المتماثل‬
‫تواصل على الرغم من تسبب االنسداد‬
‫من خالل وجود آفة جينية‬

‫مشروطا‬
‫ً‬ ‫مبدأمن هذا االختبار هو أن يكون‬
‫توليف ‪ B-Galactosidase‬ل‬
‫استقراء نظام ‪SOS‬‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تحديد الطفرات‬

‫اندماجا جينيًا‪ :‬الجين ‪Lac Z (B galactosidase) s /‬‬


‫ً‬ ‫• ساللة ‪ E. coli K 12‬التي تحمل‬
‫‪gene ctrlsfi‬أ ‪ /‬تحت سيطرة القامعالسابقأحد أنظمة ‪SOS‬‬
‫• في حالة وجود آفة وراثية تتطلب تدخل نظام ‪ ، SOS‬يتم التعبير عن ‪B galactosidase‬‬
‫ومستعمرات ‪ .E‬تظهر القولونية ‪K 12‬‬

‫• الركيزة‪X :‬غال =‪-BCIG(5‬برومو‪-4-‬كلورو‪-‬إندوليل‪ -β-‬دجاالكتوبيرانوسيد‬


‫أزرق‬
‫التحلل‬
‫المائي‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تحديد الطفرات‬

‫تقييم نوعي مرئي بسيط لدرجة تلف الحمض النووي للخاليا في التجربة من خالل مالحظة اللون الذي تم‬ ‫•‬
‫الحصول عليه‬

‫يمكن الحصول على قيمة كمية أكبر بطريقة القياس الطيفي باستخدام قارئ صفيحة ميكروسكوبية‬ ‫•‬

‫• هذا االختبار له مزايا معينة‪:‬‬


‫‪ -‬يتم الحصول على النتائج في ‪ 5-4‬ساعات‬
‫‪ -‬التقنية سهلة التنفيذ‬
‫‪ -‬القياس الكمي واستنساخ ممتازة‬
‫‪ -‬يتم استخدام ساللة واحدة فقط‬

‫ومع ذلك ‪ ،‬فإن قدرة هذا االختبار على تحديد المواد المسرطنة أدنى من قدرة اختبار أميس‪ .‬الحساسية ‪٪58‬‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تحديد الطفرات‬ ‫اختبار المذنب‬

‫* يسمح بقياس فترات الراحة التي يسببها الوكيل مباشرةسامة للجينات‪ ،‬بشكل غير مباشر‬
‫أثناء العملياتإنزإصالح الضرر ‪ /‬أثناء العملية ‪II‬مساحةمن تفتيت الحمض النووي مثلموت‬
‫الخاليا المبرمج‬

‫* يأتي اسم االختبار من شكل الصور (المذنبات) التي تم تحليلها تحت المجهر‬

‫* يتميز باـلرحالن الكهربائي للهالم الدقيق الذي يسمح بتقييم تلف الحمض النووي خلية تلو‬
‫األخرى‬
‫يتم إجراء االختبار على عدة مراحل‪:‬‬

‫•الحصولخاليا مفردة‬
‫•تحضير الشرائح‪:‬الخاليا محاصرة في هالم االغاروز المثبت على شريحة نطاق‬
‫•تحلل الخلية‬
‫•تمسخالحمض النووي في المخزن قلوي ‪+‬‬
‫•الكهربائي‪ :‬يسمح لألجزاء التي تم إصدارها بالترحيل تحت تأثيرالميدانإلى األنود‬
‫•تحييد‪ :‬إعادة بناء الحمض النووي المزدوج الذين تقطعت بهم السبل‬
‫هذه خطوة أساسية للتلوين‬
‫•تلوين‪ /‬عامل اإلقحام‪ :‬بروميدإيثيديوم‬
‫•قراءةوالتحليل التألق‬

‫•خلية سليمة‪:‬شكل كرة ‪35um-25‬‬

‫•خلية تالفةيأخذ شكل المذنب وحجم هذا المذنب يتناسب طرديا مع عدد فواصل‬
‫حبال‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تحديد الطفرات‬ ‫اختبار المذنب‬

‫التطبيقات‪:‬‬

‫يستخدم اختبار المذنب فيقسم الملوثات الكيماويةللتطبيقات البيئيةفي المختبر‪ :‬يظهر الشخصيةسامة للجيناتمن‬
‫أيض ا بحساب تركيز المكافئاتبنزو[أ] البيرين في العينات البيئية‬
‫الملوثات العضوية ‪ +‬يسمح ً‬

‫خاليا ‪HepG2‬‬ ‫معالجة خاليا ‪HepG2 / 50‬‬ ‫عولجت خاليا ‪ HepG2‬بـ ‪100‬‬
‫الخطنجمةنكون(‪)X400‬‬ ‫ميكرومتر )‪B [a] P (X400‬‬ ‫ميكرومتر من )‪B [a] P (X400‬‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫اختبار النواة الدقيقة على الخاليا الليمفاوية‬


‫تحديد الطفرات‬
‫البشرية المستزرعة‬

‫ثقافاتثـناء اـنـتقـاـلاــلطور ‪ /‬اــلطور من‬


‫أـ‬ ‫• ‪ :MN‬اــل‬
‫كياناتـلزـاـئدة اــلتيتــــشكلتفـــي‪ Ly‬فـــياــل‬
‫ا‬
‫اـالنـقسـاـم‬
‫• م‪.‬ن ‪ :.‬واحدالفصلجزء كامل ‪ /‬المركزي من أالفصل‬
‫• تتعرض أنواع الخاليا ≠ التي تمت دراستها لعوامل مطفرة مختلفة ‪ ،‬ثم يتم تحضيرها‬
‫لحساب مستوى ‪ MN‬الذي يقارن بمستوى عنصر التحكم من أجل تحديد أي من ‪ C‬من‬
‫هذه العوامل يؤدي إلى التأثيرسامة للجينات‪+‬‬

‫يسمح هذا االختبار بالكشف المتزامن عن الطفرات الصبغـية والجينية‬


‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫اختبار االنحرافات الصبغية‬


‫تحديد الطفرات‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تحديد الطفرات‬ ‫كشف ‪Adduct‬‬

‫تمتلك الكائنات الكهربائية انجذابًا للمواقع المحبة للنووية على روابط الحمض النووي ‪ /‬التساهمية‪:‬‬ ‫•‬
‫خطأ النسخ المتماثل ‪ /‬تقارب الطفرات‬

‫‪ 3‬طرق للكشف‪:‬‬ ‫•‬

‫** الطريقة الفيزيائية والكيميائية عن طريق التحلل المائي للحمض النووي متبوعة بفصل النوكليوتيدات‬
‫** الطريقة المناعية‪ :‬مضادات التقارب ‪AC‬‬
‫** طريقة الوسم الالحق‪ :‬األكثر حساسية من بين الثالثة بعد التحلل المائي للحمض النووي ووسم‬
‫النيوكليوتيدات بـ ‪ ، P32‬تخضع النيوكليوتيدات للفصاللكهربي‬

‫يكشف ظهور بقع جديدة مقارنة بلوحات التحكم عن وجود مقاربات‬


‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫تحديد الطفرات‬ ‫ميكروتوكس‬

‫اختبارات السمية السريعة‬ ‫•‬

‫يتكون من تجميع ساللة من البكتيريا البحرية (فوتوباكتيريوم الفوسفور) ‪ ،‬والتي تعرض تألقًا‬ ‫•‬
‫طبيعيًا باللون األزرق واألخضر (‪ 490‬نانومتر) ‪ ،‬معالفرعيةلتحليل‬

‫يعكس هذا اللمعان درجة حياتهم‬ ‫•‬

‫تمنع المادة المطفرة السامة عملية التمثيل الغذائي للخاليا وتقلل من التأللؤ بما يتناسب‬ ‫•‬
‫مع نسبة الكربون فيها‬

‫أيض ا نوع مختلف من هذه الطريقة يستخدم طفرة طبيعية لـفيبريوفيشيري‬


‫هناك ً‬ ‫•‬

‫جد ا تجعل من الممكن تحديد وجود المواد المطفرة‪ .‬هذا المتحول‬


‫هذه الطريقة الحديثة ً‬ ‫•‬
‫الطبيعي ليس مضيًئا ‪ ،‬ولكن إذا المس مادة مطفرة ‪ ،‬فإنه يخضع لعملية تحول ويصبح مضيًئا‬
‫ثالثا‪ .‬في اختبارات فيترو‬

‫اختبارات أخرى‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫اختبارات أخرى‬ ‫برعم األطراف ‪ /‬ثقافة الجنين الكاملة‬

‫يتم إجراء هذا االختبار في معظم الحاالت على أجنة الفئران أو الفئران للكشف عن اآلفات‬ ‫•‬
‫خالل مرحلتي الجنين والجنين‬

‫بعد استخراج الرحم ‪ ،‬ينمو‪"coelomic‬فرع الشجره برعم»‪ //‬الجنين بأكمله («كاماللجنين‬ ‫•‬
‫") لمواد االختبار لمدة تصل إلى ‪ 4‬أيام‬

‫• النتائج هي‪:‬‬
‫الحيوية والنمو أو التشوهات المورفولوجية‬
‫ف‬ ‫ثالثا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬‫ا‬‫ب‬ ‫ي اخت‬
‫فيترو‬ ‫ت‬

‫اختبارات أخرى‬ ‫دراسة السرطنة‬

‫‪Génotoxicité‬‬ ‫‪Lésion‬‬ ‫‪Mutation‬‬ ‫‪Cancérisation‬‬

‫هو في معظم الحاالت التي تشارك في تطور السرطان‬

‫لهذا السبب فإن اختباراتالسمية الجينيةوبناءا علىاـلطفراتيمكن استخدامها كاختبارات سريعة‬


‫وتنبؤية للنشاـط المسرطنة‬
‫ثالثا‪ .‬في اختبارات فيترو‬

‫فوائد االختبار في المختبر‬

‫البساطة ‪ +‬السرعة‬ ‫•‬


‫تسمح طرق المختبر بما يلي‪:‬‬ ‫•‬
‫– لمضاعفة االختبارات‬
‫– تتبع ظاهرة بدقة بمرور الوقت‬
‫– لشرح آلية العمل‬
‫– توقعـ نسبة السلبيات الكاذبة واإليجابيات الكاذبة‬
‫– للحد من عدد حيوانات التجـارب‪ :‬ميزة أخالقية‬
‫– االختبار على الخاليا البشرية يتجنب االختالف بين األنواع‬
‫ثالثا‪ .‬في اختبارات فيترو‬

‫حدود االختبارات في المختبر‬

‫ال تعكس الخاليا في الثقافة مدى تعقيد تنظيم الكائنات الحية ككل‬ ‫•‬

‫لذلك فهي ال تعكس الواقع الفسيولوجي‬ ‫•‬

‫فهي ال تجعـل من الممكن إنشاء ارتباط دقيق بين الجرعة والسمية‬ ‫•‬
‫السادس‪ .‬استنتاج‬

‫• من الضروري مراعاة متطلبات السالمة للكائنات الحية تجاه المنتجات السامة التي يتعـرضون‬
‫لها‪.‬‬

‫تعتبر األبحاث على الحيوانات باهظة الثمن ‪ ،‬وأحيانًا ال تمثل السمية لدى البشر ‪ ،‬وتنتقد بشكل‬ ‫•‬
‫متزايد على أسس أخالقية‬

‫تمثل االختبارات المعملية طر ًقاـ بسيطة ذات موثوقية جيدة واستنساخبسبب تكلفتها الباهظة ‪،‬‬ ‫•‬
‫فإنها تظل مستغلة بشكل سيئ‬

‫أخيرا‪ ،‬فإن تطور علم السموم التقليدي نحو علم السموم اآللي والتفسير والتنبؤ ‪ ...‬لالستجابة في‬
‫البشر هو هدف يجب تحقيقه من أجل تسليط الضوء على اآلثار السامة للمختلفالمواد‬
‫الكيميائية‬
‫شكرا لك‬

‫من اجلك‬

‫حذاري‬

You might also like