You are on page 1of 44

‫بسم هلل الرحمن الرحيم‬

‫التنظيم‬
‫‪:‬الطالبات‬
‫اريام المطيري‬
‫هند الشايع‬
‫نوره الزمام‬
‫امل الحربي‬
‫اميره العتيبي‬
‫وريف المطيري‬
‫مقدمة‬
‫التنظيم هو وظيفة أساسية من‬
‫وظائف المدير و تتبع عملية‬
‫التخطيط حيث انه بعد وضع‬
‫الخطة الفنية واالقتصادية لتطوير‬
‫أي مشروع أولتحقيق هدف بشكل‬
‫‪..‬عام‬
‫‪ :‬من اهم تعاريف التنظيم‬

‫هو إمداد المنشأة بكل ما يساعدها على تأدية وظيفتها من المواد األولية‬
‫و رأس المال و األفراد و تستلزم وظيفة التنظيم من المدير‬
‫‪..‬إقامةالعالقات بين األفراد بعضهم ببعض‬
‫‪/‬أهمية التنظيم‬
‫‪/١‬التنظيم يحدد واجبات ومسؤوليات واختصاصات والصالحيات‬
‫لكل عضو من أعضاء المنظمة‬

‫‪/٢‬التنظيم يحقق أفضل استخدام للموارد البشرية حيث يساعد على‬


‫التوزيع العلمي لألعمال والوظائف‬

‫‪/٣‬التنظيم يحدد شكل اإلطار العام لالتصاالت داخل المؤسسة‬


‫ويعرف كل فرد عالقته برؤسائه ومرؤوسيه‬
‫انواع التنظيم‬
‫غير رسمي‬ ‫رسمي‬
‫وهو عبارة عن شبكة من‬ ‫وهو نظام يقوم على أساس التنسيق اإلداري‬
‫العالقات الشخصية واالجتماعية‬ ‫الواعي بين مجهودات شخصين أو أكثر‬
‫ويهتم به الهيكل التنظيمية للمنظمة بشكلها‬
‫التي تنشأ بين األفراد نتيجة‬
‫وأبي تحديدالعالقات وتقسيم األعمال‬
‫تجمعهم في مكان واحد وهو‬
‫مكان العمل‬

‫‪ /‬و يختص به خصائص وهي‬

‫‪/١‬إنشاء بصورة عفوية نتيجة االلتقاء مجموعة األفراد‬

‫‪ /٢‬القيادة تعتمد على شخصية القائد وليس على السلطة القانونية‬


‫‪:‬طرق التقسيم التنظيمي‬
‫هو عبارة عن عملية يتم من خاللها تجميع أنشطة المنظمة بشكل‬
‫…منطقي وتوزيعها على المدربين‬
‫التقسيم على أساس الوظائف ‪1-‬‬
‫من أكثر طرق التقسيم قبوال وشيوعا في الحياة العملية‪ .‬وهذا التقسيم يتعلق بتجميع األنشطة حول الوظائف‬
‫‪.‬األساسية مثل اإلنتاجوالتسويق والمبيعات والتمويل‬
‫من أهم مزايا هذا النوع من التنظيم‬
‫تقليل ازدواجية العمل والجهود وتخفيض التكاليف ‪- 2‬تسهيل عملية تدريب األفراد نتيجة لتجميع ‪1 -‬‬
‫األعمال المتشابكة في وظيفة واحدة‬

‫‪:‬من أهم سلبيات هذا النوع من التنظيم‬


‫ميل األفراد للتركيز على أهداف إداراتهم واغفال اهداف المنظمة ‪ -2 .‬صعوبة التنسيق بيناألنشطة ‪1 -‬‬
‫‪ .‬الرئيسة كلما توسعت المنظمة‬
‫‪ :‬التقسيم على أساس المنطقة الجغرافية ‪2-‬‬

‫يستخدم هذا النوع من التنظيم في الحاالت التي تبيع المنظمة منتجاتها أو‬
‫تقدم خدماتها في مناطق جغرافية متعددة‪ ،‬وهنا يتم تجميعاألعمال الخاصة‬
‫بمنطقة جغرافية معينة في وحدة تنظيمية واحدة تسند مسؤولية‬

‫‪.‬إدارتها لمدير واحد‬

‫من أهم مزايا هذا التنظيم‬

‫إعطاء اهتمام كاف لألسواق والمشكالت المحلية‪ ،‬والتفاعل مع المجتمع ‪1-‬‬


‫المحلي مباشرة والتعرف على‬

‫احتياجاته وتلبيتها‬

‫المساعدة في سرعة اتخاذ القرارات واختصار النفقاط التشغيلية بسبب ‪-2-‬‬


‫ال مركزية القرارات‬
‫من أهم سلبيات هذا التنظيم‬

‫‪ .‬صعوبة التنسيق بين المناطق الجغرافية ‪1 -‬‬

‫احتمال قيام بعض المناطق باتباع سياسات مخالفة ‪-2-‬‬


‫‪.‬للسياسات العامة‬

‫يمكن أن تزيد من التكاليف بسبب تكرار بعض المهام ‪3-‬‬


‫)والخدمات مثل شراء المواد وتسويق المنتجات‬
‫‪ :‬التقسيم على أساس السلعة أو الخدمة ‪3 :‬‬

‫في هذا النوع من التصميم يتم تجميع األعمال المتصلة بإنتاج سلعة أو‬
‫تقديم خدمة معينة في مجموعة واحدة‪ ،‬تعهد مسؤولية إدارتها‬
‫لمديريشرف على جميع األعمال الالزمة لكل منتج خدمة (بما في ذلك‬
‫‪.‬من إنتاج وتسويق ومشتريات وغيرها)‬
‫من أهم مزايا هذا التنظيم‬
‫تركيز السلطة والمسؤولية والمساءلة في وحدة (وحدات ) ‪-1-‬‬
‫‪ .‬تنظيمية معينة‬
‫تحديد المسؤولية عن األرباح ‪-2‬‬
‫‪:‬من أهم سلبيات هذا التنظيم‬
‫‪ .‬ارتفاع التكاليف نتيجة ازدواجية الجهود ‪1 -‬‬

‫يتطلب أعداد كبيرة من األفراد ممن لديهم قدرات إدارية ‪-2‬‬


‫‪ .‬وإشرافية‬
‫‪ :‬التقسيم على أساس العمالء ‪4/‬‬
‫تلجأ المنظمات إلى هذا النوع من تجميع األعمال عندما‬
‫يكون محور اهتمامها هو خدمة جمهور المنتفعين من سلعها‬
‫أو خدماتها‪ ،‬والسعي لتلبية رغباتهم وميولهم‪ .‬وهنا يتم تجميع‬
‫مختلف األعمال التي توجه لخدمة هذه الفئة المستهدفة في‬
‫وحدة تنظيمية تعهد مسؤولية إدارتها لمدير واحد‬
‫‪:‬من أهم مزايا هذا التنظيم‬

‫يساعد هذا التنظيم المنظمة على إشباع رغبات وحاجات المنتفعين ‪1 -‬‬
‫‪.‬‬

‫يحدد المسؤولية عن نتائج العمل ‪2-‬‬


‫‪ :‬من أهم سلبيات هذا التنظيم‬

‫‪.‬صعوبة التنسيق بين الوحدات التنظيمية ‪-1-‬‬


‫عدم تحقيق االستخدام األمثل للقوى العاملة والتسهيالت المتوافرة ‪2-‬‬
‫وخصوصا في فترات الركود وتقلب‬
‫‪ :‬التقسيم على أساس العمليات ‪5-‬‬
‫يشيع هذا النوع من التنظيم في منظمات األعمال الصناعية ويتم‬
‫بمقتضاه تقسيم الوظائف أو النشاطات حسب العمليات الفنية‪،‬‬
‫والمعدات واآلالت ذات األغراض المتخصصة‪ .‬يعني هذا أن تنظيم‬
‫العمل داخل المصنع يتم على أساس جمع كل اآلالت والمعدات‬
‫المتتابعة والتي تقدم إنتاج أو تؤدي عمال ذا طبيعة ‪ -‬الحصول على‬
‫الخبرة الناجمة عن التركيز على عملية واحدة ‪ -2‬الميل نحو تجنب‬
‫‪.‬االستثمار المتكرر في المعدات واآلالت‪ -3 .‬تسهيل عملية اإلشراف‬
‫‪ :‬ومن أهم مزايا هذا التنظيم‬

‫‪ /١‬الحصول على الخبرة الناجمة عن التركيز على عملية‬


‫واحدة‬

‫‪/٢‬الميل نحو تجنب االستثمار المتكرر في المعدات واالالت‬

‫‪/٣‬تسهيل عملية اإلشراف‬


‫‪ :‬التقسيم المركب ‪6-‬‬

‫تبني المنظمات لألكثر من أساس واحد للتجميع أو التنظيم وبالتالي يمكن‬


‫القول أنه من النادر استخدام أساس لتجميع األنشطة المختلفة‪ .‬فغالبا يجد‬
‫اإلداري ضرورة التجميع حسب أساسي أو أكثر‪ .‬و يمكن تبرير هذا‬
‫االجراء على أساس منطقي نظرا ألن الغرض من التجميعليس تكوين‬
‫هيكل تنظيمي جامد بل هو تجميع األنشطة بأفضل طريقة يمكنها‬
‫‪.‬المساهمة في تحقيق اهداف المنظمة‬
‫‪:‬تصميم الخريطة التنظيمة‬
‫كون الخريطة التنظيميه في العاده من عدد من المفردات وعدد من الخطوط التي‬
‫تربط بين تلك المفردات‬
‫والمفردات هي عبارة عن أشكال هندسيه بسيطه كالمربع او المستطيل او الدائرة‬
‫ويعبر كل شكل منها عن فرد له اهميه في البنيان التنظيمياو عن جهاز من أجهزة ذلك‬
‫البنيان‬
‫اما الخطوط فمنها ما يكون راسيه او افقيه او مائله وهي تعبر عن عالقات السلطه من‬
‫اعلى الى اسفل او المسؤوليه من ادنى الى اعلى اوعالقات المشاركه و التعاون بين‬
‫االجهزه التي تقع في مستوى واحد‬
‫‪ :‬الخريطه التنظيميه‬
‫عباره عن خريطه توضح عناصر الهيكل التنظيمي من مستويات‬
‫اداريه مختلفه‬
‫‪:‬الدليل التنظيمي‬
‫عباره عن كتيب يتضمن التفاصيل التنظيميه المختلفه لعناصر‬
‫التنظيم اضافه الى اختصاصات كل االقسام‬
‫‪ :‬اشكال الخريطه‬
‫‪ :‬الطريقه الهرميه الراسيه‬
‫هي طريقه تقليديه لرسم الخرائط التنظيميه حيث يرتب وحدات التنظيم اسفل بعضها‬
‫بينما تقع المستويات الدنيا في اتجاه قاعده الهرم‬
‫وغالبا ما يتألف هذا النوع من الخرائط التنظيميه من مجموعه مثلثات كل منها يوضح عالقه السلطه بين كل وحده اداريه و‬
‫الوحدات التابعهلها مثلما هو موضح في الشكل التالي‪ :‬بالصفحه موجود‬

‫‪ -٢ :‬الطريقه الهرميه االفقيه‬


‫ان الطريقه الهرميه االفقيه ال تسمح بعرض تفصيالت كثيره‬
‫تكفي الستيعاب جميع الوحدات االداريه الصغرى االمر الذي تضيق به الخريطه الواحده‬
‫‪ :‬الطريقة الهرمية األفقية ‪3-‬‬
‫يتم التعبير عن المستويات اإلدارية بدوائر متداخلة‪ ،‬حيث كل‬
‫دائرة تدل على مستوى واحد‪ ،‬وتنقسم الدائرةالواحدة إلى عدد من‬
‫الوحدات اإلدارية‪ ،‬يتزايد عددها كلما اتجهنا نحو المحيط‬
‫الخارجي للدائرة الكبرى و كلما كانت الوحدة أقرب لمركزالدائرة‬
‫‪ .‬كلما كانت أهميتها كبيرة‬
‫‪ :‬الحاجة إلى إعادة التنظيم‬
‫إن المحيط الذي تعيش فيه المنظمة متغير بصفة مستمرة لذا أصبح مطلبا‬
‫ملحا لمواجهة الظروف واألحوااللجديدة أن تتطور المنظمة وتتكيف مع‬
‫هذه التغيرات وإال أصبحت عاجزة عن تحقيق أهدافها‬
‫‪:‬فالحاجة إلى إعادة التنظيم تظهر في حاالت منها‬
‫تعديل النظام األساسي للمنظمة الذي بني التنظيم على أساسه وبموجب هذا ‪1-‬‬
‫التعديل تغيرت األهداف بعضها البعض‪ .‬و السياسات العامة‪ 2 .‬التغيرات في‬
‫ظروف العمل ) التي تواجه المنظمة كاستخدام معدات أو أجهزة تقنية متقدمة )‬
‫أو التغير في الشكل القانوني للمنظمة ‪ -3‬التداخل واالزدواجية بين‬
‫االختصاصات في األقسام اإلدارية ‪ -4 .‬حدوث تغيير في حجم أعمال المنشأة‬
‫سواء بالتوسع أو بالتقلص عن طريق دمج بعض األقسام مع ‪ -5-‬عدم وضوح‬
‫السلطة و المسئولية ‪ -6-‬انخفاض مستوى األداء في المنظمات مما يترتب عليه‬
‫إعادة التنظيم لرفع أداء المنظمة ‪ -7 .‬عند حدوث نقص في وظائف القيادات‬
‫العليا إلدارة المنظمة‪ ,‬نتيجة نقلهم أو اعفائهم أو تركهم للوظيفة ‪ -8‬الرغبة في‬
‫التطوير ورفع الكفاءة عن طريق ادخال أفكار تنظيمية جديدة‬
‫‪ :‬السلطة و المسئولية‬
‫يقوم التنظيم على ركنين أساسيين هما السلطة و المسئولية وال يمكن‬
‫‪.‬ألي تنظيم فعال أي يقوم اال من خالل هذين الركنين‬

‫مفهوم السلطة ‪ :‬إن السلطة هي الحق في تكليف الغير بإحداث تصرفات‬


‫الزمة لتحقيق هدف محدد عن طريق إصدار القرارات وإعطاءاألوامر‬
‫‪.‬الملزمة لهم‬
‫‪ :‬مصادر السلطة‬

‫‪ :‬هناك ثالث نظريات رئيسية تحدد مصادر السلطة وهي التي يستخدم الفرد سلطته منها‬

‫السلطة الرسمية ‪ :‬تؤكد هذه النظرية أن مصادر السلطة يكون من حق الجهة المالكة ‪1 -‬‬
‫للمنظمة أو المشروع‪ ،‬فيحق للمالك إصدار القراراتواستخدام إمكانيات المنشأة المادية‬
‫‪.‬والبشرية لتحقيق أهداف معينة‬
‫يستمر رئيس مجلس اإلدارة منهم سلطته بحكم كونهم مالك المنشأة ( الشركة ) ويستمد‬
‫المدير العام سلطاته من رئيس مجلس اإلدارة ‪،‬وهكذا تتعارج السلطة من أعلى إلى أسفل‬
‫بحيث يستمد كل مستوى تنظيمي سلطته من المستوى‬
‫‪-٢‬نظرية قبول السلطة‬

‫بموجب هذه النظرية يستمد المدير سلطته من مرؤوسيه وليس من رؤساءه‬


‫ففي نظرية ( شستر (برنارد‬

‫أن السلطة تأتي من أسفل ‪ .‬إذ ال يكتسب المدير السلطة ما لم يقبلها و ينفذها‬
‫المرؤوسون ويستمدون بهذه‬

‫السلطة فالسلطة بموجب هذه النظرية تستمد قوتها من قبول المرؤوسين‬


‫‪.‬للتوجيه الصادر من المدير‬
‫‪ :‬نظرية السلطة الشخصية‬

‫بموجب هذه النظرية يكتسب الفرد سلطته تجاه اآلخرين‬


‫عندما يمتلك هذا الشخص المهارة والخبرة واإلخالص في‬
‫مجال عمله فيكون قادراعلى إبداء اآلراء واألفكار‬
‫واإلرشادات القيمة التي ترفع من أداء عمل المنظمة ‪.‬رغم‬
‫أن هذا الفرد اليملك سلطة رسمية عليهم بحكم‬
‫‪ .‬وضعهالوظيفي‬
‫‪ :‬أنواع السلطة اإلدارية‬

‫‪ :‬السلطة التنفيذية ‪1‬‬

‫تعتبر السلطة التنفيذية أهم أنواع السلطة في المنظمة ‪ ،‬فهي السلطة‬


‫التي تصدر القرارات واألوامر‬
‫السلطة االستشارية ؛ ‪2-‬‬

‫تقدم السلطة االستشارية النصح والشورى والمعلومات لصانع‬


‫القرار في المنظمة دون حق إصدار األوامر والرقابة‬
‫‪ :‬السلطة الوظيفية ‪3-‬‬

‫بمقتضى هذه السلطة يفوض األفراد أو إدارة استشارية أو تنفيذية‬


‫لممارسة عمليات محددة‬

‫‪ :‬سلطة اللجان ‪4-‬‬

‫تشتمل اللجنة على مجموعة من األفراد يجتمعون بصفة رسمية لمناقشة قضايا خاصة بالمنظمة ويتم‬

‫االجتماع بصفة دورية على فترات قصيرة نسبيا كل أسبوع أو أسبوعين أو على فترات طويلة نسبيا‬
‫كل‬

‫‪.‬ثالثة أشهر أو أكثر‬


‫*تفويض السلطة‬
‫يعتبر تفويض السلطة من األمور الضرورية لوجود التنظيم‪ .‬فالسلطة‬
‫تتجمع كلها في مركز المدير العام‪ .‬لذا فإن المدير العاميفوض سلطته‬
‫إلى من يليه في المستوى اإلداري بالهيكل التنظيمي ويحتفظ دائما‬
‫بسلطنة الشاملة فيكون له حق مراقبة تصرفات األفرادبشأن السلطة‬
‫‪ .‬المفوضة لهم‬
‫يجب أن يراعي عدة مبادئ في تفويض السلطة وأهم هذه‬
‫‪ :‬المبادئ‬
‫تحديد واجبات المرؤوس‪-‬‬
‫‪.‬منح المرؤوس السلطة الالزمة للقيام بهذه االعمال ‪-‬‬

‫التزام المرؤوسين بالقيام بتحقيق هذه الواجبات أمام‪-‬‬


‫‪ .‬الرئيس‬
‫‪ /‬مفهوم المركزية والالمركزية‬
‫تعتبر أحد المفاهيم األساسية والمرتبطة ارتباطا كبيرا بمسألة تفويض‬
‫السلطة ‪ .‬وتعني المركزية مدى درجة تركيز السلطة في الهيكل التنظيمية‬
‫للمنشأة ‪ .‬أي أن حق االحتفاظ بالسلطات يتركز في يد شخص واحد أو في‬
‫المستويات اإلدارة العليا‪ .‬أما الالمركزية فتعني درجة توزيعالسلطة بين‬
‫األشخاص أو المستويات اإلدارية المختلفة في المنشأة‪ .‬أي تفويض سلطة‬
‫‪ .‬اتخاذ القرارات إلى الرؤساء واإلداريين في المستوياتاألقل‬
‫‪ :‬يتجه التنظيم نحو الالمركزية كلما‬

‫‪ /١‬زاد عدد القرارات التي تتخذ في المستويات‬


‫اإلدارية األقل‬

‫‪/٢‬زادت أهمية القرارات التي يتم اتخاذها في‬


‫‪ . .‬المستويات اإلدارية الدنيا‬

‫‪ /٣‬انتشار عمليات المنشأة في مناطق جغرافية متباعدة‬


‫‪.‬‬

‫‪/٤‬ازدياد الوظائف التي تتأثر بالقرارات التي تتخذ في‬


‫‪ .‬المستويات اإلدارة الدنيا‬
‫مزايا تطبيق المركزية ‪ :‬يحقق تطبيق المركزية عددا من‬
‫‪ : .‬المزايا أهمها‬

‫‪ .‬تزود اإلدارة العليا بالقوة والمكانة ‪۱‬‬


‫يمكن وضع وتوحيد السياسات في مستويات اإلدارة ‪۲ .‬‬
‫‪ .‬ووحداتها كافة‬
‫‪ ./٣ .‬تحقيق اإلجراءات الرقابية على الوحدة اإلدارية‪.‬‬
‫‪ ./٤‬تمكن من االستخدام الكامل لخبرات المستويات‬
‫‪ .‬التنظيمية العليا في المنظمة‬
‫‪ /٥ .‬تخفيض من ازدواج الوظائف لألدنى حد‬

‫‪/٦‬تؤمن درجة عالية من التنسيق بين كافة نشاطات المنشأة‬


‫‪.‬‬
‫‪ :‬مزايا تطبيق المركزية‬
‫‪ : .‬يحقق تطبيق المركزية عددا من المزايا أهمها‬
‫‪ .‬تزود اإلدارة العليا بالقوة والمكانة ‪۱‬‬
‫يمكن وضع وتوحيد السياسات في مستويات اإلدارة ووحداتها ‪۲ .‬‬
‫‪ .‬كافة‬
‫‪ ./٣ .‬تحقيق اإلجراءات الرقابية على الوحدة اإلدارية‪.‬‬
‫‪ ./٤‬تمكن من االستخدام الكامل لخبرات المستويات التنظيمية العليا‬
‫‪ .‬في المنظمة‬
‫‪ /٥ .‬تخفيض من ازدواج الوظائف لألدنى حد‬
‫‪ /٦ .‬تؤمن درجة عالية من التنسيق بين كافة نشاطات المنشأة‬
‫‪ :‬ختامًا‬
‫شكرًا لكم على حسن استماعكم وانصاتكم‬
‫هاذا وصلى هللا على نبينا محمد‬

You might also like