You are on page 1of 8

‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬

‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 1‬ـــــــــــ‬

‫ُ َ‬ ‫”وما دَ َّ‬
‫سن ّّ ُ‬
‫ة‬ ‫و ال ّ‬ ‫بأ ِ‬ ‫ه الكِتَا ُ‬ ‫علَي ْ ِ‬
‫ل َ‬ ‫َ َ‬
‫د‬ ‫ن أل ّ ي َ ِ‬
‫حي ْ َ‬ ‫سا ِ‬
‫غي لِلِن ْ َ‬ ‫ي يَنب َ ِ‬
‫ذ ْ‬ ‫ح ال ِ‬ ‫ج ُ‬ ‫ح الَّرا ِ‬ ‫حي ْ ُ‬‫ل الصَّ ِ‬
‫و ُ‬ ‫و ال َ‬
‫ق ْ‬ ‫ه َ‬ ‫َ‬
‫ف ُ‬
‫ه أَبَداً ‪".‬‬‫عن ْ ُ‬‫َ‬
‫إمام السنة والصول‬

‫ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪-‬‬


‫‪-8‬الصحيح جواز إمامة التنفل بالفترض‪ .‬ص ‪.22‬‬ ‫أول‪ /‬في الصلة وأحكامها *‪:‬‬
‫‪-1‬صلة الماعة فرض عي على القول الراجح‪ .‬ص‬
‫‪.227‬‬
‫‪-9‬الصحيح جواز إمامة الفترض بالتنفلي ولو ل يكن‬ ‫‪-2‬يب على السافر القصر على القول الراجح‪ .‬ص‬
‫خلف المام مفترض‪.‬ص ‪.22‬‬ ‫‪37‬‬
‫‪-10‬إذا سها المام ف قراءة القرآن‪ ،‬وبدّل آية رحة بآية‬ ‫‪-3‬من ل يد ماء إل ف وطنه بعد خروج وقت الظهر‬
‫عذاب أو العكس فالصحيح صحة صلتم لسيما‬ ‫فالقول الصحيح الراجح أنه يدخل وطنه‬
‫إذا كان قد قرأ غيها ما يتم به العن‪ .‬ص ‪.22‬‬ ‫ويتوضأ ويصلي الظهر أربعا والعصر أربعا‪ .‬ص ‪.46‬‬
‫‪-11‬إذا نسي المام ركنا ث تذكره ول يرجع إليه حت‬ ‫‪-4‬الراجح أن للمسافر أن يمع ولو نوى المع بعد‬
‫انتهى من الصلة فالصحيح أن عليهم جيعا إعادة‬ ‫خروجه من الصلة الول‪ .‬ص ‪.49‬‬
‫الصلة‪ .‬ص ‪.24‬‬ ‫‪-5‬القول الراجح ف الصلة الوسطى أنا صلة العصر‪.‬‬
‫‪-12‬إذا سها المام عن التشهد الول فلم ينتبه إليه حت استقر‬ ‫ص ‪.159‬‬
‫قائما فالصحيح أنه ل يرجع إليه‪ ،‬ويسجد للسهو‬ ‫‪-6‬القول الصحيح الراجح أن سجدة التلوة‬
‫ف هذه الالة بعد السلم على الصحيح‪.‬ص ‪.25‬‬ ‫تُشرع ف سورت العلق والنشقاق‪ .‬ص ‪.160‬‬
‫‪-13‬إذا اضطر المام للجلوس بعد شروعه ف الصلة قائما فإ ّن‬ ‫‪-7‬ل يُشرع ف حق من نسي القامة سجود السهو على‬
‫الأمومي يتابعون الصلة قياما هذا هو القول الصحيح‪.‬‬ ‫الصحيح الراجح‪.‬ص ‪.161‬‬
‫ص ‪.26‬‬
‫* ملحظة‪ :‬هذه المادة العلمية مجموعة من ملف بعنوان ‪ :‬فتاوى‬
‫‪-14‬الصحيح أن للمرأة أن تؤم بنات جنسها ف الفرض‬ ‫لفضيلة الشيخ العلمة سعيد بن مبروك القنوبي‪ ،‬مُعد‬
‫والنفل‪ ،‬ولكن ل يُتخذ ذلك عادة‪ .‬ص ‪.27‬‬ ‫ببرنامج‪" :‬الوورد ‪ ،"Word‬والرقام بجانب كل قول تشير إلى صفحات المرجع‪،‬‬
‫فالرجاء الرجوع إليها للستزادة‪ ،‬وعند إرادة الستيضاح للطلع على سياق‬
‫المسألة كلها‪.‬‬

‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 1‬ـــــــــــ‬
‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 2‬ـــــــــــ‬
‫‪-27‬بعض العلماء يقول‪ " :‬إنه ليس هنالك نسخ لية الوصية‪،‬‬ ‫‪-15‬الصحيح أن من وجد ماء قليل‪ ،‬فإنه َيَت َوضّأ بِما‬
‫وإنا يُراد با من ل يرث من الوالدين كأن يكون مشركا‬ ‫لَدَيْه من ماء ث بعدَ ذلك يتيمم‪ .‬ص ‪.235‬‬
‫أو عبدا فإنه ل يرث ولكن له الوصية‪ ،‬وهذا رأي قوي‬ ‫‪-16‬من تكلم بي الصلتي فإنّ ذلك ل يُؤثّر على المع‪،‬‬
‫جدا‪ .‬ص ‪.66‬‬ ‫هذا القول هو القول الصحيح‪ .‬ص ‪.44‬‬
‫‪-28‬الصحيح أن صلة النازة فرض على الكفاية‪ .‬ص‬ ‫‪-17‬الصحيح أن يُحمل حديث ابن عباس { على أنه‬
‫‪.72‬‬ ‫جع بي الظهر والعصر ف وقت إحداها‪ ،‬وجع بي‬
‫‪-29‬الصحيح أنه يُنهى عن الصلة على الموات وعن‬ ‫الغرب والعشاء ف وقت إحداها‪ .‬ص ‪.45‬‬
‫دفنهم ف أوقات الطلوع والغروب والستواء‪ .‬ص ‪.72‬‬ ‫‪-18‬ليس للمسافرين أن يقيموا بأنفسهم المعة على‬
‫‪-30‬الصحيح عندي ما ذهب إليه المام جابر‪ ،‬بل هو‬ ‫الصحيح الذي عليه المهور‪.‬ص ‪.52‬‬
‫مذهب جهور المّة أنه بعد التكبية الثانية من صلة‬ ‫‪-19‬ليس للنسان أن يشتري أو يبيع مِمّن تَجب عليه المعة‬
‫اليت يُصلي على النب‪-‬صلى "عليه وعلى آله وصحبه‬ ‫ولو كان ليس مِمّن تَجِب عليه المعة‪ ،‬هذا هو الرأي‬
‫وسلم‪ .-‬ص ‪.74‬‬ ‫الصحيح‪ .‬ص ‪.54‬‬
‫‪-31‬الذي يظهر لي أن قراءة الفاتة ف صلة اليت‬ ‫‪-20‬الصحيح أنه يُمنَع البيع والشراء بِالذان الثان‪ ،‬وإن‬
‫فريضة وركن مِن أركان هذه الصلة‪ .‬ص ‪.74‬‬ ‫كان الوْل لِلنسان أن يَستعِدّ لِلصلة مبكرا‪ .‬ص ‪.54‬‬
‫‪-32‬لبد مِن متابعة السافر لمامه القيم ف الصلوات الرباعية‪،‬‬ ‫‪-21‬قول من قال بعدم مشروعية التوجيه ف صلة اليت‬
‫على الرأي الصحيح الذي عليه المهور‪ ،‬خلفا‬ ‫هو الذي أراه‪ .‬ص ‪.84‬‬
‫لبن حزم ومن تابعه‪ .‬ص ‪.75‬‬ ‫‪-22‬الرأي القرب للصواب أن من أدرك المام قبل‬
‫‪-33‬القول الصحيح قياس من مات مرتكبا للكبائر من‬ ‫قيامه من الركوع الثان من صلة المعة فإنه يقضي جعة‬
‫الذنوب على من مات قاتل نفسه ف عدم الصلة عليهما‬ ‫ل ظهرا‪ .‬ص ‪.57‬‬
‫من قبل أهل الفضل‪ ،‬وإنا يصلي عليهما عوام الناس‪ .‬ص‬ ‫‪-23‬القول الصحيح أن الطبة شرطٌ لِصحّة صلة‬
‫‪.82‬‬ ‫المعة‪ .‬ص ‪.57‬‬
‫‪-34‬قال بشروعية الزيادة ف تكبيات صلة اليت على‬ ‫‪-24‬ينبغي أن تكون الطبة مشتمِلة على شيء من القرآن‬
‫الربع طائفةٌ كبية من أهل العلم‪ ،‬وهذا القول هو القول‬ ‫وحَمْ ِد "‪-‬تعال‪-‬والثناء عليه‪ ،‬ولك ّن الصحيح أنّ‬
‫الصحيح‪ .‬ص ‪.84‬‬ ‫هذا ل َيصِل إل درجة الشرْطية‪ .‬ص ‪.58‬‬
‫‪-35‬الصحيح عندي أنه ل بد من إخراج الني الي‬ ‫‪-25‬القول الصحيح عدم اشتراط كون خطبة المعة‬
‫من أمه اليتة ما دام الولد حيّا و ُعرِفت حياته فمراعاة‬ ‫بالعربية‪ .‬ص ‪.61‬‬
‫الي مقدّمة على مراعاة اليت‪ .‬ص ‪.86‬‬ ‫‪-26‬القول بشروعية تية السجد أثناء خطبة الطيب هو‬
‫القول الصحيح‪.‬ص ‪.63‬‬

‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 2‬ـــــــــــ‬
‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 3‬ـــــــــــ‬
‫‪-48‬الصحيح عن السن البصري أنه يَقول‪ " :‬إنّ سنّة‬ ‫‪-36‬الذي يُؤيّده الدليل هو قول من قال‪ " :‬إنّ المام يقف‬
‫الفجر سنّة "‪ ،‬وإنا عبّر بالوجوب ومراده شدة التأكيد‪.‬‬ ‫عند رأس الرجل وعند وسط الرأة " هذا هو الذي يدل‬
‫ص ‪.120‬‬ ‫عليه الديث الصحيح‪ .‬ص ‪.88‬‬
‫‪-49‬يُمنَع مِن صلة السنّة أو النافلة إذا أُقيمت الفريضة؛‬ ‫‪-37‬الصحيح الثابت أنّ أبا طالب ل يدخل ف السلم‬
‫لديث ( إذا أقيمت الصلة فل صلة إل الكتوبة )‪ ،‬هذا‬ ‫عند وفاته‪ .‬ص ‪.91‬‬
‫هو الصحيح‪ .‬ص ‪.124‬‬ ‫‪-38‬ل مانع من الستدراك ف صلة النازة حُمل اليت أو‬
‫‪-50‬تية السجد مِن السّنن الؤكّدة على الصحيح‪ .‬ص‬ ‫بقي ف مكانه‪ ،‬هذا القول هو القول الصحيح‪ .‬ص‬
‫‪.130‬‬ ‫‪.93‬‬
‫‪-51‬الصحيح أنه ل تزي عن ركعت الطواف سنة من‬ ‫‪-39‬الصفة ا َلوْلَى ف إدخال اليت إل قبه أن يؤخذ اليت‬
‫السنن أو فريضة من الفرائض‪ .‬ص ‪.131‬‬ ‫من رأسه ويُدخل من جهة رِ ْجلَ ْي القب‪ ،‬هذا القول هو‬
‫‪-52‬الصحيح أن وقت النهي ل ينتهي بجرد طلوع‬ ‫القول الصحيح‪ .‬ص ‪.95‬‬
‫الشمس‪ ،‬بل يَنتهي بعد ارتفاعها مقدار قيد رُمح‪ ،‬وذلك‬ ‫‪-40‬الصحيح أنه يُصلى على الشهيد‪ .‬ص ‪.100‬‬
‫يُقدّر بِما يَقرُب مِن اثنت عشرة دقيقة‪ .‬ص ‪.132‬‬ ‫‪-41‬صلة الكسوف والسوف تؤدى جاعة على‬
‫‪-53‬ذهبت طائفة من العلماء إل أن صلة من مرّ أمامه أحد‬ ‫الصحيح‪ .‬ص ‪.103‬‬
‫صحيحة‪ ،‬ولعل هذا القول أقرب القولين‬ ‫‪-42‬القول بَِأنّه ُيؤْت بركوعي ف كل ركعة ف صلة‬
‫للصواب‪ .‬ص ‪.170‬‬ ‫الكسوف هو القول الصحيح‪ .‬ص ‪.104‬‬
‫‪-54‬صلة العيد إذا فاتت الميع بزوال الشمس فإنا تُقضى‬ ‫‪-43‬الكسوف وقع ف حياة النب مرة واحدة‪ ،‬ومَا ذُ ِكرَ‬
‫ف وقتها من اليوم الثان على الصحيح ل ف نفس‬ ‫أنه قد وقع ف مَكّةَ الكرمة فَل يَثبت على‬
‫اليوم‪ .‬ص ‪.136‬‬ ‫الصحيح‪ .‬ص ‪.105‬‬
‫‪-55‬وقت الزوال يوم المعة مستثن من النهي على‬ ‫‪-44‬الصحيح ف الصلوات السببية أنه يُؤتَى ِبهَا حت ف‬
‫الصحيح‪ .‬ص ‪.140‬‬ ‫الوقات الت تُ ْك َرهُ فِيها الصلة‪ .‬ص ‪.108‬‬
‫‪-56‬الصحيح عندنا أنه ليست هنالك سنّة قبلية‬ ‫‪-45‬الصحيح أن التكبي للفطر ُسنّة مِن السنن الت ل‬
‫مصوصة قبل فريضة المعة‪ .‬ص ‪.141‬‬ ‫يَنبغي التفريط فيها بِحال‪ .‬ص ‪.111‬‬
‫‪-57‬الفضل‪-‬على الصحيح‪-‬إطال ُة القراءة ف النوافل‬ ‫ج النّاس إل الصلى‬ ‫خرُ ُ‬
‫‪-46‬يُشرع التكبي لعيد الفطر عندما يَ ْ‬
‫بدل الكثار من الركعات‪ .‬ص ‪.145‬‬ ‫يوم العيد‪ ،‬هذا القول هو القول القرب إلى‬
‫‪-58‬الصحيح أنّ الصلةَ على النب مشروعةٌ ف‬ ‫الصواب عندي‪ .‬ص ‪.111‬‬
‫ظ " الصلة‬ ‫التشهد الثان‪ ،‬ويُجزي أقَلُ ما يَْنطَلِق عليه لف ُ‬ ‫‪-47‬القول الصحيح ف الوتر بأنه سنّة مؤكّدة‪ ،‬ول يَصل‬
‫"‪ ،‬وإنْ كان ل يَنبغِي التّفرِيط ف التيان بِالصلة‬ ‫إل مرتبة الوجوب‪ .‬ص ‪.120‬‬

‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 3‬ـــــــــــ‬
‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 4‬ـــــــــــ‬
‫‪-69‬من لَم يقض ما أفطر من رمضان الاضي حت دخل‬ ‫البراهيمية؛ لِثبوت ذلك عن النب صلوات " وسلمه‬
‫رمضان الاضر فالراجح وجوب القضاء فقط مع‬ ‫عليه‪ .‬ص ‪.146‬‬
‫التوبة دون الكفارة‪ .‬ص ‪.204‬‬ ‫‪-59‬الصحيح أ ّن النب كان َيفَْتتِحُ قيام الليل بركعتيْن‬
‫‪-70‬من طلع عليه الفجر ف وطنه صائما ث أفطر بعد خروجه‬ ‫خفيفتي‪ .‬ص ‪.153‬‬
‫من وطنه فل كفارة عليه على الراجح‪.207 .‬‬ ‫‪-60‬وقتُ النهي يَدخل بِزوا ِل الشمس‪ ،‬ومنهم مَن يَقول إنّه‬
‫حصُل على ثوابا على الرأيِ‬ ‫‪-71‬من قام َليْلَة القدر فإنه سَيَ ْ‬ ‫ح َوةِ الكُْبرَى‪ ،‬ولكن القول الول هو القول‬ ‫يَدخل بالضّ ْ‬
‫الراجح سواء رأى شيئا مِن علماتِها أو ل َيرَ شيئا‬ ‫الصحيح‪ .‬ص ‪.155‬‬
‫مِن تلك العلمات ما دام أنه قام هذه الليلة إيـمَانا‬ ‫‪-61‬سجود التلوة ليس بواجب على الصحيح‪ .‬ص‬
‫واحتسابا‪.215 .‬‬ ‫‪.161‬‬
‫‪-72‬الراجح أنه ل يَجِب على الزوجِ أن يرج عن‬ ‫‪-62‬القول الصحيح أنه يُؤتى بسجود التلوة داخل‬
‫زوجته زكاة الفطر إل إذا تفضل بذلك‪.‬ص ‪.232‬‬ ‫الصلة –لن قرأ آية السجود ف صلته‪ -‬سواء كانت‬
‫‪-73‬كل يوم من رمضان فريضة مستقلة‪ ،‬هذا هو القولُ‬ ‫الصلة فريضة أو نافلة‪ .‬ص ‪.160‬‬
‫الصحيح الراجح‪.‬ص ‪.521‬‬ ‫‪-63‬القول الصحيح أنه يُؤتى بسجود السهو مت تذكر‬
‫‪-74‬من انت َهكَ حُرم َة شهر رمضان البارَك فأ ْف َطرَ يوما أو أكثر‬ ‫النسان ولو كان خارج الصلة إل إذا كان ذلك الوقت‬
‫مُتعمّدا فإن الصيام الذي صامَه قبلَ ذلك اليوم ل َيْنهَدِم‬ ‫ما ترم فيه الصلة‪ .‬ص ‪.166‬‬
‫على القو َل الراجح الصحيح‪ ،521.‬وهكذا‬ ‫‪-64‬الصحيح أنه ل تلزم الكفارة لن ترك الصلة‪ .‬ص‬
‫من دَخَلَ ف السلمِ ل يُخا َطبُ بِإعَا َدةِ تلك اليام الت‬ ‫‪.162‬‬
‫ضتْ مِن هذا الشهرِ البارَك‪ ،‬وكذا الصب إذا بلغ اللم‪.‬‬ ‫َم َ‬ ‫‪-65‬الصحيح أن من أحدث قبل أن يُسلّم فصلته باطلة‪.‬‬
‫ص ‪.252‬‬ ‫‪.168‬‬
‫‪-75‬الصحيح أن من نوى ف أول ليلة من رمضان صيام‬
‫رمضانَ كلّه فإن ذلك يزيه‪ ،‬حت على القول‬
‫ثانيا‪ /‬في الصيام وأحكامه‪:‬‬
‫الصحيح أن كل يوم فريضة إل إذا قطع صيامه‬
‫‪-66‬الرأي الراجح لديّ أن الجامة ل تُفطّر الصائم‪،‬‬
‫برض أو سفر‪ ..‬ص ‪.173‬‬
‫وعليه كذلك إن أُخِذ منه دمٌ ل يُفطر‪.194.‬‬
‫‪-67‬القول الراجح جواز الستياك ف نار الصيام من غي‬
‫تفريق بي أول النهار وآخره‪ ،‬ول بي رطب السواك ويابسه‪.‬‬
‫‪.198‬‬
‫‪-76‬الصحيح القول بشروعية صيام عرفة إذا صادف‬ ‫‪-68‬الامل والرضِع إذا أفطرتا فيَجِب عليهما القضاء فقط‬
‫جعة ولو ل يصم قبله شيئا‪ .‬ص ‪.190‬‬ ‫على الصحيح الراجح‪.199.‬‬

‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 4‬ـــــــــــ‬
‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 5‬ـــــــــــ‬
‫كانت المعةُ ل تَجب عليه فإنه ل يَخرج إليها‪.‬ص‬ ‫‪-77‬من دخل ف صوم نفل فالصحيح أنه ل يب عليه‬
‫‪.223‬‬ ‫قضاؤه ولو أفطر من دون عذر‪ .‬ص ‪.190‬‬
‫‪-88‬إذا كانت بالسجد العتكف فيه أو بالقرب منه دورات مياه‬ ‫‪-78‬الصحيح أن كفارة انتهاك حرمة شهر رمضان على‬
‫فإنه يَقضي حاجته فيها‪ ،‬وليس له أن يذهب إل بيته على‬ ‫الترتيب ل على التخيي‪ .‬ص ‪.199‬‬
‫الصحيح‪ .‬ص ‪.223‬‬ ‫‪-79‬الصحيح أن من قضى ما أفطره من رمضان من غي‬
‫ثالثا‪ /‬في الزكاة وأحكامها‪:‬‬ ‫تتابع فصيامه صحيح‪ ،‬وإن كان الول التتابع‪ .‬ص‬
‫‪-89‬الصواب أنّ الزكاة فُرِضَت بكة الكرمة قبل الجرة‪.‬‬
‫‪.201‬‬
‫‪.230‬‬
‫‪-80‬من خاطر متعمدا فبدأ صيام كفارة الشهرين التتابعي‬
‫‪-90‬ذهب المهور العظم إل أن زكاة الفطر واجبة‪ ،‬ول‬
‫بيث يقطعه العيد‪ ،‬فإن صيامه ينهدم على رأي طائفة من‬
‫شك أ ّن هذا القولَ هو القو ُل الصحيح‪.‬ص‬
‫الحققي وهو الصحيح وعليه ابتداء الصيام من جديد‪.‬‬
‫‪.132‬‬
‫ص ‪.103‬‬
‫‪-91‬الصحيح أنه ل يَجِب على النسان أن يُخرج زكاة‬
‫‪-81‬ل تب الكفارة بالفطار بسبب الغيبة والنميمة والكذب‬
‫الفطر عن عبده الذمي والكافر بلف السلم‪ .‬ص‬
‫على الصحيح‪ .‬ص ‪.206‬‬
‫‪.233‬‬
‫‪-82‬الصحيح أنّ الكفارة ل تب على السافر الصائم الذي‬
‫‪-92‬نن ل نُو ِجبُ على مَن كان َيعُولُ شخصا أن يُخرِج عنه‬ ‫ارتكب ما يوجب الكفارة ف صيامه أن لو كان ف وطنه‪ .‬ص‬
‫زكاة الفطر‪ .‬ص ‪.233‬فالصلُ أنّ كلّ شخصٍ‬ ‫‪.206‬‬
‫يُخَا َطبُ بِالزكاة بِنفسِه بِاستثناء العبد السلم فإنّ سيّدَه‬ ‫‪-83‬والقول الصحيح الذي يَدل له الديث‬
‫هو الذي يُخرِج عنه زكاةَ الفطر‪ ،‬هذا هو القول‬ ‫الصحيح أنّ من أصبح جنبا أصبح مفطرا‪.‬ص‬
‫الصحيح‪ .‬ص ‪.248‬‬ ‫‪.222‬‬
‫‪-93‬زكاة الفطر تَجِب‪-‬على الصحيح‪-‬حت على الفقي‬ ‫‪-84‬الصحيح صيام اليوم الادي والثلثي لن انتقل من‬
‫إذا كان يَجِد ما يَكفيه ويَكفي مَن يَقوم بِعولِه ف ذلك‬ ‫بلد تقدم الصيام فيها إل بلد تأخر‪ ،‬خلفا للكثر‪ .‬ص‬
‫اليوم‪ .‬ص ‪.238‬‬ ‫‪.258‬‬
‫ع مِن‬ ‫‪ -94‬الصحيح أنّ زكاةَ الفطر صاعٌ مِن أيّ نو ٍ‬ ‫‪-85‬القول الصحيح هو قول من قال إ ّن العتكاف‬
‫تلك النواع الواردة ف الديث‪ ،‬ول دليل على التفرقة‬ ‫مسنون مطلقا ولسيما ف شهر رمضان البارك‪.‬ص‬
‫بي مقاديرها‪ ،‬ويُحمَل ‪-‬على الصحيح‪ -‬عليها ما‬ ‫‪.219‬‬
‫كان مشابِها لا كالرز ف بلداننا‪ .‬ص ‪.238‬‬ ‫‪-86‬القول الراجح عدم حصر العتكاف بالساجد الثلثة‪.‬‬
‫‪-95‬الصحيح أن زكاة الفطر ل يَجُوز دَفعُها إل إل‬ ‫‪.222‬‬
‫ال ُفقَراءِ والساكِي‪ .‬ص ‪.246‬‬ ‫‪-87‬الرأي الصحيح أنه يَصحّ العتكاف ف غي الامع‬
‫ث يرج للجامع إذا كانت تَجب عليه المعة‪ ،‬أما إذا‬

‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 5‬ـــــــــــ‬
‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 6‬ـــــــــــ‬
‫‪-104‬الراجح أنه إذا انقطع اليض عن الرأة باستعمال‬ ‫‪-96‬يكن أن تُقدّم الزكاةُ على وقتها على الرأي‬
‫الوانع سواء قبل خروج اليض أو بعد خروجه فإن‬ ‫الصحيح الشهور الذي تدل له السنة‪ .‬ص ‪.257‬‬
‫الطواف يصح‪.325.‬‬ ‫‪-97‬عشرون مثقال تساوي بالتقديرات العصرية خسة‬
‫‪-105‬إذا كان النسان ل يريد حجا ول عمرة فل يَجب عليه‬ ‫وثانيي جراما على الرأي الصحيح الراجح‪.‬‬
‫الحرام على القول الصحيح الراجح‪.‬ص‬ ‫‪.254‬‬
‫‪.372،301‬‬
‫‪-106‬ل َيصِحّ النّكاح فِي حالة الحرام بالج أو العمرة على‬
‫ال َقوْ ِل الصحيح الراجح‪.439.‬‬
‫صرَ مِن شعرِه مِن‬ ‫‪-107‬الصحيح أنه يُمكِن لِلمحرم أن ُي َق ّ‬
‫صرَ لَه آخَر‪ ،‬كما أنه يُمكِن أن ُي َقصّر لَه‬
‫غْيرِ أن ُيقَ ّ‬
‫ص مُحرِم ‪ ..‬هذا هو الصحيح الراجح‪.‬‬ ‫شخ ٌ‬ ‫رابعا‪ /‬في الحج وأحكامه‪:‬‬
‫‪-98‬الصحيح الراجح أ ّن السعي بي الصفا والروة‬
‫‪.530‬‬
‫واجب‪.‬ص ‪.36‬‬
‫‪-108‬القول ببقاء مشروعية الج عن العاجز هو القول‬
‫الصحيح‪ ،‬لِصحّة السنّة‪ ،‬خلفا لن ادعى التخصيص‪.‬‬ ‫‪ -99‬الوقوفُ يومَ َعرَفَة يَكون مِن زوالِ الشمس على الرأي‬
‫ص ‪.275‬‬ ‫الراجح الذي يَ ُدلّ َلهُ الدليل وعليه جهور المّة‪.‬‬
‫‪-109‬يكون إنفاذ وصية الج الواجب مِن أصلِ مالِ اليت‪،‬‬ ‫‪.216‬‬
‫هذا هو القول الصحيح عندي‪ .‬ص ‪.287‬‬ ‫‪-100‬الج يَجب على الفور على القول الصحيح‬
‫‪-110‬الصحيح أنه ل تثبت ركعتان خاصتان للحرام‪ .‬ص‬ ‫الراجح‪ ،‬وهو الذي ذهب إليه ابن بركة والشيخ‬
‫‪.290‬‬ ‫إساعيل‪ ،‬وهو الذي يُفهَم مِن كلم المام نور الدين‬
‫‪-111‬الحرام يكون إذا رَكب الحر ُم راحلته‪ ،‬هذا هو الذي‬ ‫السالي ~ ف " جوهر النظام "‪.279 .‬‬
‫دَ ّل عليه الديث الصحيح‪ .‬ص ‪.290‬‬ ‫‪-101‬ل يُشرَع ف حقّ من ل يستطع الغتسال للحرام أن‬
‫‪-112‬لبد مِن أن يَستر الرجل من سرته إل ركبتيه لنا‬ ‫يتيمم على القول الصحيح الراجح‪.288.‬‬
‫عورة‪ .‬ص ‪.291‬‬ ‫‪-102‬مَن ل يَتمكّن مِن ماوزة وادي مسّر إل بعد طلوع‬
‫‪-113‬الضْ ِطبَاع‪-‬على الصحيح‪-‬يَكون ف الشواط‬ ‫الشمس فل شيء عليه على الرأي الصحيح‬
‫السبعة كلّها‪ .‬ص ‪.291‬‬ ‫الراجح‪.292.‬‬
‫‪-114‬الصحيح عندنا أ ّن الفضل التّمَتّع إل لِمن ساق‬ ‫‪-103‬القولُ بِمشروعي ِة الشتراطِ ف الحرامِ هو القولُ‬
‫الدْي فإنّ الفضل له أن ُي ْقرِن بيْن الج والعُمرة ‪ .‬ص‬ ‫الصحيح‪.311.‬‬
‫‪.293‬‬

‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 6‬ـــــــــــ‬
‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 7‬ـــــــــــ‬
‫جرِ‬
‫‪-126‬الصحيح أنّه ل جزاءَ على مَن َقطَعَ شيئا مِن شَ َ‬ ‫‪-115‬عند الختيار أوّلً‪ ،‬الفضل أن يَسوق قاص ُد النسك‬
‫حرِما‪ ،‬وإنّما عليه التّوبة‬
‫ل أو مُ ْ‬
‫الرَم سواء كان مُحِ ّ‬ ‫الدْي وأن ُي ْقرِن بي الج والعمرة‪ ،‬هذا هو‬
‫والنَابَة إل "‪-‬تبارك وتعال‪ .-‬ص ‪.311‬‬ ‫الصحيح‪ ،‬لِفعل النب ‪ .‬ص ‪.293‬‬
‫‪-127‬الصحيح أن ركعت الطواف سنة‪ .‬ص ‪.323‬‬ ‫‪ -116‬يكون المع بزدلفة بأذان واحد وإقامتي اثنتي على‬
‫‪َ-128‬ترْكُ طواف القدوم جَائز على الصحيح وإن كان‬ ‫الصحيح‪ .‬ص ‪.294‬‬
‫ذلك خلف الول‪ .‬للتفصيل ص ‪.324‬‬ ‫‪َ-117‬يقْطَع الاج التلبية ف يوم النحر عند إرادة رَمي أوّل‬
‫‪-129‬الصحيح أنّ الاج له أن يلق ويتعطر ف اليوم‬ ‫َحصَاة‪ ،‬هذا هو القول الصحيح‪ .‬ص ‪.295‬‬
‫العاشر‪ ،‬ولو ل يطف ويسع بالبيت بعد‪ .‬ص ‪.324‬‬ ‫‪-118‬الصحيح أنه ل مانع مِن أن يَتَمتّع النسان ِبعُمرة‬
‫ع صلةٌ بع َد السعي‪،‬‬ ‫‪ -130‬الذي عليه جهورُ المّة أنه ل تُشرَ ُ‬ ‫النّفل ف حجة الفريضة‪ .‬ص ‪.297‬‬
‫وهذا القول هو القو ُل الصحيح‪ .‬ص ‪.324‬‬ ‫ف واحد‬ ‫‪-119‬الصحيح عندي أن القارن يَكفِي ِه ِطوا ٌ‬
‫‪-131‬الصحيح الثابت أ ّن مِن الصّفا إل الروة َشوْطٌ‪،‬‬ ‫وسَعيٌ واحد‪.‬ص ‪.297‬‬
‫ط آخر‪ .‬ص ‪.325‬‬ ‫ومِن الروة إل الصّفا شوْ ٌ‬ ‫‪-120‬طواف القدوم سنّة عند جُمهور المّة مَن تَركه ل شيء‬
‫‪-132‬كان النب قارنا على الصحيح‪ .‬ص ‪.326‬‬ ‫عليه‪ ،‬وهو الصحيح‪ .‬ص ‪.298‬‬
‫‪-133‬طواف الوداع تُعذر منه الائض‪ ،‬ول يب عليها دم‬ ‫‪-121‬ل تَكُو ُن عمرةُ من أحرم من الرم صَحيحة بَ ْل يُؤمَرُ‬
‫على القول الصحيح الذي تدل له السنة‪ .‬ص‬ ‫بِالُروج إل الِل‪ ،‬هَذَا ال َقوْلُ هُو ال َقوْلُ الصحيح‪.‬‬
‫‪.327‬‬ ‫ص ‪.301‬‬
‫‪-134‬مَن جاء مِن مكان بعي ٍد و َوصَلَ إل عَرف َة ف اليوم التاسِع‬ ‫‪-122‬مَن قَتَ َل الصيْدَ ف الرَم مِن غي عَمْد فل جزاء عليه على‬
‫ل شيءَ عليه‪ ،‬وهذا كلم صحيح ل غبار عليه‪ ،‬وقد دلّ‬ ‫الصحيح‪ .‬ص ‪.302‬‬
‫على ذلك الديث الصحيح‪ .‬ص ‪.329‬‬ ‫‪-123‬الخطِئ والاهل الذين ل ُي َفرّطا ف أحكام شرع‬
‫‪-135‬الذي ذهب إليه المهور وهو الصحيح أن‬ ‫"‪-‬تبارك وتعال‪ -‬ل فِدية عليهما على الصحيح‪.‬‬
‫الوقوفَ ل يَكون إل بعد زوال الشمس‪ ،‬خلفا لن قال‬ ‫ص ‪.307‬‬
‫إنه يكون من أول اليوم‪ .‬ص ‪.330‬‬ ‫‪-124‬القولَ بِمشروعي ِة الشتراطِ ف الحرامِ هو القولُ‬
‫‪-136‬خُطبةُ عرف َة خطب ٌة واحدة للنص الصحيح الثابت‬ ‫الصحيح‪ .‬ص ‪ ،313‬لكنه سنّة لِمَن كان مُحتاجا‬
‫من فعل النب خلفا لن قال‪ :‬خطبتان‪ .‬ص ‪.331‬‬ ‫سنّة ف‬ ‫إليه وأما مَن لَم يَكن مُحتاجا إليه فهو ليس بِ ُ‬
‫‪-137‬القول بِعدم مشروعية غسل حصى الرمي هو القول‬ ‫َحقّه‪ ،‬على الصحيح عندِي‪ .‬ص ‪.318‬‬
‫الصحيح‪ .‬ص ‪.336‬‬ ‫‪-125‬الصحيح عندي أنه ل يَجب على الُحصِر صيام‬
‫عشرة أيام إن ل يَجِد الدْي‪ ،‬هذا إذا ل يَشترِط‪ ،‬أما‬
‫الشترِط فل هدْي عليه على الصحيح‪ .‬ص‬
‫‪.307‬‬

‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 7‬ـــــــــــ‬
‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 8‬ـــــــــــ‬
‫‪-147‬لبد مِنْ اشتراط اليـمَان ف الرقبة على الصحيح‬ ‫‪-138‬طاف طواف الفاضة ف النهار على الصحيح‪،‬‬
‫الراجح‪.198 .‬‬ ‫وطاف لِلوداع قَبْل صلة الفجر على الصحيح‪ .‬ص‬
‫‪-148‬قد تقل عادة الرأة ف اليض عن ثلثة أيام‪ ،‬وقد َتتَجاوَز‬ ‫‪.342‬‬
‫عشرة أيام على الصحيح الراجح‪،367.‬‬ ‫‪-139‬مَن ل يَسْتطِع أن َي ْرمِيَ َسوَاءً كان رجل أو امرأة فإنه‬
‫‪.375‬‬ ‫شهُور عند أئمَة الـمَذاهب‬ ‫ُينِيبُ غْيرَه‪ ،‬هذا هو الـ َم ْ‬
‫‪-149‬نقل العضاء ل يوز على الرأي الراجح ‪ ،‬وهو‬ ‫وهو الصحيح‪ .‬ص ‪.347‬‬
‫مذهب المهور‪.‬ص ‪ ،391‬وأما الدم فالصحيح‬ ‫‪-140‬الصحيح أنه ل يرد دليل خاص ينهى الُحرِمةَ عن‬
‫الواز عند الاجة لدلة كثية‪ .‬ص ‪.391‬‬ ‫لبس الرير والذهب والفضة‪ ،‬وإن كانت مأمورة بإخفاء‬
‫‪-150‬مذهب الصحاب ليس بِحُجّة على القو ِل الراجح‬ ‫زينتها عن الجانب‪ .‬ص ‪.359‬‬
‫الصحيح‪.309.‬‬ ‫‪-141‬مَن قدّم إحرامه قبل اليقات فإحرامه صحيح على رأي‬
‫‪-151‬القول الصحيح أنه إذا جاء أ ّن السنّة كذا أو هذه‬ ‫المهور وهو الصحيح‪ .‬ص ‪.360‬‬
‫السنّة أو ما شابه ذلك من اللفاظ الت فيها ذِكر " السنّة‬ ‫‪-142‬إذَا َط ُهرَت الائض قبل مُفَارَقَة ُبيُوتِ مكّة فإنّها تُؤمَر‬
‫" فالراد بذلك السنّة الروية عن النب ‪ .‬ص ‪.96‬‬ ‫بِأَن تَغتَسِل وتَرجِع وتَطُوف بِالبَيْت‪ ،‬أما إذا َط ُهرَت بَعد‬
‫‪-152‬الكفارات تُدرأ –كالدود‪ -‬بالشبهات على الرأي‬ ‫لرَم فإنّها ل ُت ْؤمَر بِالرّجوع ول شَيءَ‬
‫ذَلك وَلوْ ف ا َ‬
‫الصحيح‪ .‬ص ‪.174‬‬ ‫علَيها‪ ،‬هذا ال َقوْل هُو القَول الصحيح‪ .‬ص ‪.362‬‬
‫‪ -153‬إذا ل يكن مع الوالدين ما يَكفي لِسَ ّد حاجتِهما فيجب‬ ‫‪ -143‬السعى على الصحيح ليس من البيت؛ لنه ل يُبْنَ‬
‫على البن عولما‪ ،‬هذا هو الصحيح عندي‪ .‬ص‬ ‫مِنَ البيت‪ ،‬والعبةُ بالتّ ْأسِيس‪ .‬ص ‪.379‬‬
‫‪.247‬‬ ‫‪-144‬الريض الذي ل يستطيع الطواف سواء ِبَنفْسِه أو أن‬
‫‪-154‬الرضاع ل يُشترط فيه العدد‪ ،‬بل الصحيح أنه‬ ‫يطوف به غيه طواف الفاضة‪ ،‬الصحيح أّنهُ ُيعْ َذرُ‬
‫يُثبِت الرمةَ ولو كان مرة واحدة‪ .‬ص ‪.353‬‬ ‫كما ُتعْ َذرُ الائض والنفساء‪ .‬ص ‪.382‬‬
‫‪-155‬من اغتاب شخصا ث تاب فليس عليه أن يذهب إل‬
‫ذلك الشخص فيخبه بأنه قد اغتابه على الصحيح‬
‫الذي ذهب إليه أكثر العلماء‪ .‬ص ‪.395‬‬

‫رقة‪:‬‬
‫رابعا‪ /‬في مسائل متف ّ ِ‬
‫‪-145‬إذا تعارَض رأيُ الراوي مع روايتِه فتُق ّدمُ روايتُه على‬
‫الصحيح الراجح‪ .‬ص ‪.138‬‬
‫‪-146‬الراجح أنه ل يُشرع وضع شيء تت رأس اليت‪.‬‬
‫ص ‪.76‬‬

‫ـــــــــ‪،‬ـــــــــــــــ ‪ ‬ترجيحات وتصحيحات فقهية للشيخ القنوبي – حفظه " تعالى‪ -‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‪ 8‬ـــــــــــ‬

You might also like