You are on page 1of 12

Traduire ‫كتاب لمؤلف حول‬

821/5000

‫ فان دن بيرغ الممتاز‬.J. H ،‫على سبيل المثال‬


‫ النهج الظواهر في الطب النفسي‬،‫(وإهمال إلى حد ما) كتاب‬
‫ وغيرها في حساسة‬،‫ سارتر‬،‫ يمزج أفكار هوسرل‬،)1955(
.‫تطبيق األفكار الوجودية على الممارسة السريرية‬
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2632295/

‫كتاب حول هوسرل و علم النفس الظواهري‬

https://books.google.dz/books?hl=ar&lr=&id=XgK6wRW3mFQC&oi=fnd&pg=PR7&dq=Joseph+Kockel
mans+Edmund+HusserL%27s+Phenomenological+Psychology+(1967)&ots=2Tt1GNoNwf&sig=A8Ceig
vSoQnR6CLyrztR8vvRHes&redir_esc=y#v=onepage&q=Joseph%20Kockelmans%20Edmund%20Husser
L's%20Phenomenological%20Psychology%20(1967)&f=false

: ‫االنسيكلوبيديا لفلسفية‬

https://translate.googleusercontent.com/translate_c?depth=1&hl=ar&prev=search&rurl=translate.g
oogle.dz&sl=en&sp=nmt4&u=http://www.iep.utm.edu/phen-psy/&usg=ALkJrhj-
Pr2CQwEyo5v2yWdbEzaoJOabNQ#H5

‫علم النفس الظواهر‬


‫علم النفس الظواهر هو استخدام األسلوب الظواهر للحصول على رؤى‬
‫بشأن الموضوعات المتعلقة بعلم النفس‪ .‬على الرغم من أن الباحثين والمفكرين طوال تاريخ الفلسفة قد حددوا عملهم‬
‫كمساهمة في علم النفس الظواهر‪ ،‬وكيف أن الناس يفهمون علم النفس الظواهر هو مسألة بعض الجدل‪ .‬فمن ناحية‪ ،‬في‬
‫ضوء تأكيد الفلسفة المعاصرةللكواليا على أنها غير قابلة للتخفيض‪ ،‬يفهم البعض علم النفس الظواهر أن يكون مجرد طريقة‬
‫لفهم التجربة الذاتية‪ .‬عندما يفهم علم النفس الظواهر بهذه الطريقة‪ ،‬عادة ما يلتمس التوضيح من حيث المصطلحات مثل‬
‫"التأمل" و "علم النفس"‪ .‬كما طرح السؤال‪ ،‬هي طرق البحث التي تم تحديدها على أنها الظواهر واستخدامها في علم النفس‬
‫في نهاية المطاف إضفاء الطابع الرسمي على أساليب لجمع وحفظ البيانات فيما يتعلق فقط بالتجربة الذاتية لألحداث (الذاتية‬
‫والموضوعية)؟‬
‫من ناحية أخرى‪ ،‬يشير علم النفس الظواهر إلى استخدام الظواهر لدراسة الهياكل الالزمة والعالمية من الخبرة‪ .‬وبهذه‬
‫الطريقة‪ ،‬يقوم علم النفس الظواهر على التحليل المتجاوز كأسلوب بحث يحلل الظروف الالزمة إلمكانية التجربة‬
‫البشرية‪ .‬في حين أنه وفقا للفهم السابق‪ ،‬نتائج هذه البحوث يفترض أن يكون الحد األدنى من عدم وجود تعميمية عالمية‪،‬‬
‫وهذا الفهم األخير يتحدث عن بنية إدراكية يمكن تعميمها عالميا على األنواع البشرية‪.‬يناقش هذا المقال طبيعة وتاريخ علم‬
‫ا لنفس الظواهر‪ ،‬ومعالجة التفاهمات متميزة أعاله من الظواهر كما يطبق على علم النفس والتمييز بين علم الفطريات وعلم‬
‫النفس الطبيعي‪.‬‬
‫جدول المحتويات‬
‫ما هو علم الظواهر؟‬ ‫‪.1‬‬
‫الطريقة مقابل الحركة‬ ‫‪.a‬‬
‫تجنب علم النفس‬ ‫‪.b‬‬
‫التحليل المتسامح والمواقف‬ ‫‪.c‬‬
‫ما هو علم النفس؟‬ ‫‪.2‬‬
‫العلوم الطبيعية مقابل العلوم اإلنسانية‬ ‫‪.‬‬
‫ناتشوراليستيك مقابل بيرسوناليستيك ستاندبوينت‬ ‫‪.a‬‬
‫القضاء مقابل التخفيض مقابل اإلرهاق‬ ‫‪.b‬‬
‫الذي هوسرل؟ الذي علم الظواهر؟‬ ‫‪.3‬‬
‫هوسرل خمسة مقدمات مختلفة لعلم الظواهر‬ ‫‪.‬‬
‫هوسرل ثالث طرق مختلفة للحد من الظواهر‬ ‫‪.a‬‬
‫علم النفس الظواهر كعلم‬ ‫‪.4‬‬
‫علم الظواهر مقابل الظواهر‬ ‫‪.‬‬
‫علم الوصفي الوصفي‬ ‫‪.a‬‬
‫الظواهر التفسيرية ‪ -‬هيرمينوتيك‬ ‫‪.b‬‬
‫علم النفس الظواهر كما تحليلي داسين أونتيك‬ ‫‪.5‬‬
‫هايدجر والعلوم‬ ‫‪.‬‬
‫هايدجر وعلم النفس‬ ‫‪.a‬‬
‫القيمة العالجية لتعميق المقاصة‬ ‫‪.b‬‬
‫استنتاج‬ ‫‪.6‬‬
‫المراجع والمزيد من القراءة‬ ‫‪.7‬‬
‫‪ .1‬ما هو علم الظواهر؟‬
‫ا‪ .‬الطريقة مقابل الحركة‬
‫ويمكن فهم علم الظواهر كوسيلة للتحقيق في البنية اإلدراكية للتجربة أو كحركة في تاريخ الفلسفة‪ .‬ونظرا لتغاير المقاربات‬
‫والتأكيدات في تاريخ الفلسفة على الظواهر‪ ،‬فإن التبعات الرسمية للظواهر عادة ما تقاوم التحدث كما لو أن "الظواهر"‬
‫تشير إلى "مدرسة" موحدة من الفكر‪.‬ومع ذلك‪ ،‬عندما اعتبر إدموند هوسيرل (‪ )1859-1938‬كمنظم للظواهر‪ ،‬عندما‬
‫يعتبر حركة في تاريخ الفلسفة‪ ،‬وعندما يعتبر وسيلة إيمانويل كانت (‪ )1724-1804‬هو الذي يعرف بأنه السلف للظواهر‪.‬‬
‫وقد أصبح من المعتاد عند مناقشة أصل مصطلح "الظواهر"‪ ،‬لإلشارة إلى استخدام كريستوف فريدريش أوتينجر (قارن‬
‫كانت‪ 1762 )1900 ،‬للمصطلح‪ ،‬واستدعاء‪ ،‬بعد مارتن هايدغر‪ ،‬إشارة إلى جوهان المبرت ‪ 1764‬نيو‬
‫أورغانون ( نيويس أورغانون ) من حيث يبدو كانط حصلت على المصطلح‪ .‬في مراسالت مع المبرت عام ‪ ،1770‬يمكن‬
‫بالفعل رؤية الخطوط العريضة لمصطلح كانط للمصطلح في نقد العقل الصالح ‪ .‬ووفقا لكانت‪،‬‬
‫إن قوانين الحماية األكثر عالمية تلعب دورا كبيرا غير مبرر في الميتافيزيقيا‪ ،‬حيث أنها‪ ،‬بعد كل شيء‪ ،‬هي مجرد مفاهيم‬
‫ومبادئ العقل الخالص التي هي في القضية‪ .‬يبدو لي على وجه الخصوص‪ ،‬على الرغم من العلم السلبي فقط‪ ،‬الظواهر‬
‫العامة ( فاينومينولوجيا جينيراليس )‪ ،‬يجب أن تسبق الميتافيزيقيا‪ .‬في ذلك‪ ،‬سيتم تحديد مبادئ الحساسية‪ ،‬وصحتها‬
‫وحدودها‪ ،‬بحيث ال يمكن الخلط بين هذه المبادئ بطريقة خلطية على أسباب العقل الخالص (كانت‪ ،1986 ،‬ص ‪،59‬‬
‫الترجمة المعدلة قليال؛ مقارنة هايدجر‪.)p 3 ،2005 ،‬‬
‫قطعتين هي ذات أهمية قصوى في هذا المقطع من كانت‪ .‬أوال‪ ،‬كانط يميز بين النجس واالستخدام النقي للسبب‪ .‬ويشير‬
‫السبب غير الناضج إلى الجوانب األولية للخبرة‪ ،‬وهذه الجوانب عالمية في إطار التجربة اإلنسانية‪ .‬وعالوة على ذلك‪ ،‬فإن‬
‫سبب النجس يختلف عن سبب نقي بقدر ما يتضمن سبب النجس ما يسمى كانط في الممر أعاله "حساسية"‪ .‬وبالتالي‪،‬‬
‫"الظواهر"‪ ،‬لكانت‪ ،‬ينبغي أن يفهم على أنه "العلم" الذي يدرس الجوانب العالمية لتجربة اإلنسان ‪.‬‬
‫الجزء الثاني المهم من مرور كانط هو وصفه الصريح للظواهر على أنها تحدد "مبادئ الحساسية"‪ .‬هنا‪" ،‬المبدأ" ينبغي أن‬
‫يفهم من حيث األصول الهيكلية للتجربة البشرية‪ .‬وبعبارة أخرى‪ ،‬كانط يتفهم مبادئ اإلحساس باالنتماء إلى ترتيب الشروط‬
‫الضرورية والعالمية للتجربة اإلنسانية‪ ،‬ويعرف أيضا باسم "هيكل التجربة"‪ .‬وبالفعل في هذا التعريف المبكر من قبل‬
‫كانت‪ ،‬فإن الظواهر تتعلق بتجربة اإلنسان‪ ،‬وبالتالي تأخذ وجهة نظر الشخص األول من بعض الموضوع كنقطة‬
‫انطالق‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬ألن الظواهر تدرس الجوانب العالمية والضرورية لهذه التجربة‪ ،‬فهي ليست مجرد موضوعية‪ ،‬وال تهتم‬
‫بموضوع نفسي معين‪.‬‬
‫ورث غوف هيجل هذا الفهم من الظواهر من كانت‪ .‬ووفقا لما قاله جوزيف كوكلمانز‪" ،‬لم يكن هناك معنى تقني محدد جيدا‬
‫إال مع هيغل"‪ .‬ل "هيغل‪ ،‬كانت الظواهر ليست معرفة المطلق في و لنفسها‪ ،‬في روح فيشت أو شيلينغ‪ ،‬ولكن في‬
‫علمه علم النفس من الروح [(فانومينولوجي ديس جيستيس )] أراد أن ينظر فقط المعرفة كما يبدو للوعي "(كوكلمانز‪،‬‬
‫‪ ،1967‬ص ‪ .)24‬وعالوة على ذلك‪ ،‬وبعيدا عن ظهور مصطلح "الظواهر" في القرن الثامن عشر‪ ،‬يتتبع هايدجر أصله في‬
‫المصطلحات الشعاعية والشعارات في أرسطو‪ ،‬وخاصة الكتاب الثاني من دي أنيما ( على الروح )‪ ،‬حيث يناقش أرسطو‬
‫"رؤية" (قارن هايدجر ‪.)pp.3-18 ،2005 ،‬‬
‫لم يكن حتى القرن العشرين‪ ،‬ومع ذلك‪ ،‬يتم تحديد "الحركة" الظاهرية في تاريخ الفلسفة (قارن سبيجيلبرغ‪ .)1965 ،‬على‬
‫الرغم من تحديد هوسرل كمؤسس لهذه الحركة‪ ،‬فإن الحيرة التي ينطوي عليها فهم هذه الحركة كما موحد تناقش أدناه‪ .‬ما‬
‫هو واضح هو أن صياغة هوسرل األولية من الظواهر تأثر فرانز برينتانو (‪ .)1917-1838‬ليس برينتانو فقط الفضل في‬
‫تحديد "التعمد" كعالمة العقلية‪ ،‬في جامعة فيينا "في محاضراته عن علم النفس الوصفي (‪ ،)1889‬استخدم برينتانو عبارة"‬
‫علم الوصفي الوصفي أو الظواهر الوصفية "للتمييز" علم وصفي من العقلية "من علم النفس الجيني أو الفسيولوجي"‬
‫(موران‪ ،2000 ،‬ص ‪ .)8‬ومع ذلك‪ ،‬في ما سيكون شاغال مركزيا ومهنيا ل هوسرل‪ ،‬وظواهر وصفية أو علم النفس يجب‬
‫تجنب علم النفس‪.‬‬
‫على الرغم من ما هو المقصود من قبل علم النفس ويناقش أدناه‪ ،‬قد يكون مفهوما ببساطة أن محاولة لجعل الواقع‬
‫الموضوعي تعتمد على السمات النفسية لبعض الموضوع‪ .‬على سبيل المثال‪ ،‬من ناحية‪ ،‬على الرغم من أن بعض الشيء قد‬
‫تكون مختلفة من قبل مختلف البشر من ذوي الخبرة‪ ،‬فإنه ال يزال هو الحال أن هناك بعض الشيء أن تكون من ذوي‬
‫الخبرة‪ .‬وهذا يعني أنه ليس هو الحال أن الشيء سيكون هناك لبعض البشر وليس لآلخرين‪ .‬من ناحية أخرى‪ ،‬على الرغم‬
‫من االختالفات بين البشر (على سبيل المثال العمى اللون‪ ،‬والمرض العقلي‪ ،‬واالتجاهات المعتادة) هناك جوانب موضوعية‬
‫لتجربة شيء التي يمكن تعميمها عبر البشر‪ .‬وبالتالي‪ ،‬فإن الظواهر ليست معنية غير عالمية‪.‬‬
‫ب‪ .‬تجنب علم النفس‬
‫على الرغم من أن هوسرل يحدد أكثر من نوع واحد من علم النفس‪ ،‬توصيف للظواهر هوسرل‪ ،‬بقدر ما هو محاولة لتجنب‬
‫علم النفس‪ ،‬بشكل عام هو ممكن‪ .‬علم النفس ل هوسيرل هو نوع من النسبية‪ .‬في مجموعتي مجموعة بعنوان التحقيقات‬
‫المنطقية (‪ ،)1900-1901‬التي حددها هوسرل كما دخوله في الظواهر‪ ،‬علم النفس هو موضوع كامل المجلد األول‪ .‬هناك‬
‫يالحظ‪" ،‬علم النفس في كل سوباريتيز والفردية والتقديرات هو ‪ ...‬النسبية" (هوسيرل‪ ،a2001 ،‬ص ‪.)82‬‬
‫وبصفة عامة‪ ،‬فإن الجوانب الموضوعية للتجربة اإلنسانية هي "نفسية" عندما يكون "إحساسها الموضوعي‪ ،‬إحساسها‬
‫كأنواع من الكائنات ذات جوهر غريب‪ ،‬محروما لصالح األحداث العقلية الذاتية‪ ،‬البيانات في الزمن الزماني أو النفسي"‬
‫(هوسيرل ‪ ،1969 ،‬الصفحة ‪ .)169‬وفقا ل هوسرل‪" ،‬التعبير النفسي" ينطبق على "أي تفسير الذي يحول الموضوعية إلى‬
‫شيء نفسي بالمعنى السليم" (هوسرل‪ ،1969 ،‬ص ‪169‬؛ قارن هوبكنز‪ .)2006 ،‬وهذا يعني أنه في أي لحظة من تجربة‬
‫بعض المواد البشرية‪ ،‬يمكن التمييز بين مضمون تلك اللحظة وبين الجوانب الموضوعية والذاتية للتجربة‪ ،‬واألمر مذنب‬
‫بالعلم النفساني عندما يعالج المرء جوانب الهدف (القابلة للتعميم) للتجربة كما لو أنها مجرد موضوعية‪ .‬على الرغم من أن‬
‫مواضيع مختلفة لها وجهات نظر مختلفة‪ ،‬للمطالبة واقع الوضع ليس صحيحا عالميا ألنه يعتمد بدال من ذلك على تحديد‬
‫ذاتي للمواضيع هو أن يكون مذنب في علم النفس‪.‬‬
‫ويمكن وصف ظاهرة الظواهر هوسرل‪ ،‬حتى الظواهر "الوصفية"‪ ،‬بأنها محاولة لتجنب علم النفس‪ .‬في المجلد الثاني‬
‫من التحقيقات المنطقية هوسيرل يحدد "القلق الحصري" من الظواهر كما‬
‫وتجارب حدسي قابلة للتحويل وقابلة للتحليل في عمومية نقية من جوهرها‪ ،‬وليس تجارب ينظر إليها تجريبيا ومعاملتها‬
‫كوقائع حقيقية‪ ،‬كخبرات من البشر أو الحيوان في العالم التجريبي أننا نتصور كحقيقة تجريبية‪ .‬هذه الظاهرة يجب أن تجلب‬
‫التعبير النقي‪ ،‬يجب أن تصفمن حيث مفاهيمها األساسية والصيغ التي تحكمها من الجوهر‪ ،‬الجواهر التي تجعل نفسها‬
‫تعرف مباشرة في الحدس‪ ،‬واالتصاالت التي لها جذور محض في مثل هذه الجواهر‪ .‬كل بيان من هذه الجوهر هو‬
‫بيان مسبق بالمعنى األعلى للكلمة (هوسيرل‪ ،b2001 ،‬ص ‪.)86‬‬
‫ويساعد فهم الظواهر التي تقوم بها هوسرل على أنها "حرب" (هوسرل‪ ،1969 ،‬ص ‪ )172‬في علم النفس على توضيح‬
‫العالقة الفعلية بين مختلف مقاربات علم النفس الظواهر والخبرة الذاتية‪ ،‬وعلى األقل‪ ،‬ظواهر هوسرل‪ ،‬إن لم يكن "حركة‬
‫الظواهر" بحد ذاتها‪.‬‬
‫ليس فقط هو بيان هوسرل أعاله مفيدة نحو الحصول على فكرة عن موضوع فلسفة هوسرل‪ ،‬فإنه يستدعي أيضا دورا هاما‬
‫من بريوري في فهمه للظواهر‪ .‬وال يمكن لمحتويات الخبرة المستمدة من الحواس‪ ،‬أي الخلفية ‪ ،‬أن توفر المعرفة الشاملة‬
‫والضرورية‪ .‬وبالمثل‪" ،‬تدرس التجريبية صراحة" "احتماالت غامضة نوعا ما تستند إلى الخبرة والتحريض‪ ،‬تتعلق‬
‫بمسائل الواقع في حياة اإلنسان" (هوسيرل‪ ،a2001 ،‬ص ‪ .)56‬وبالتالي‪ ،‬فإن اهتمام هوسرل بكشف العالم والضرورة‪،‬‬
‫وهو شرط مسبق ‪ ،‬وظروف التجربة الممكنة يكشف عن عالقة عميقة مع الفلسفة الحرجة كانط عموما‪ ،‬وعلى وجه التحديد‬
‫له نقد العقل النقي (قارن كانت‪1998 ،‬؛ مقارنة أليسون‪1975 ،‬؛ مقارنة هايدغر‪.)1997 ،‬‬
‫هذا القرابة هو مبين بالفعل في فهم الظواهر كطريقة‪ ،‬غالبا ما يشار إليها باسم "التحليل المتسامح" أو ببساطة "الظواهر"‪،‬‬
‫وكانط كما السلف لهذه الطريقة‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬فإن بعض علماء النفس الظواهر ال يزالون مترددين في االعتراف بقيمة كانط‪،‬‬
‫على الرغم من هوسرل نفسه أكد في نهاية المطاف أولوية تفكير كانط في مثل هذه التصريحات على النحو التالي‪ " :‬دليل‬
‫على هذا المثالية هي الظواهر نفسها ‪ .‬فقط شخص يسيء فهم أي من أعمق إحساس بالطريقة المتعمد‪ ،‬أو أن الحد من‬
‫التعالي‪ ،‬أو ربما كليهما‪ ،‬يمكن أن يحاول فصل الظواهر عن المثالية المتسامحة "(هوسيرل‪ ،1999 ،‬ص ‪ .)86‬وكمثال على‬
‫ذلك‪ ،‬من شخص يأخذ الطريقة على قراءة الحركة من الظواهر‪ ،‬توم روكمور في بلدهكانط وعلم الفطريات يوفر توصيف‬
‫مقنع‪ .‬ووفقا لروكمور‪ ،‬يعتقد هوسرل أنه اخترع علم الظواهر‪ ،‬وأن الجهود السابقة‪ ،‬وخاصة في هيغل‪ ،‬الذي يبدو أنه لم‬
‫يعرف شيئا يذكر عنه‪ ،‬لكنه انتقد‪ ،‬لم تكن كبيرة "(روكمور‪ ،2011 ،‬ص ‪ .)101‬ومع ذلك‪ ،‬روكمور يذهب أبعد من ذلك‬
‫لشرح‪،‬‬
‫هوسرل يعتمد على كانط في عدد من الطرق‪ :‬على سبيل المثال‪ ،‬قلقه للفلسفة كعلم صارم‪ ،‬مفهومه للظواهر كما المثالية‬
‫المتسامح‪ ،‬والعالقة بين الظواهر المتسامحة في الحياة العالم‪ ،‬وقبل كل شيء‪ ،‬مشكلة علم النفس ‪ .‬هذه المشكلة‪ ،‬التي تنشأ في‬
‫انتقاد كانت ل لوكان ما يسمى علم وظائف األعضاء‪ ،‬يؤدي إلى تصور للموضوع كنسخة الحقة من كونتيان وحدة التعالي‬
‫من أبريسيبتيون تشغيل من خالل بوسيتون هوسرل من البداية إلى النهاية (روكمور‪ ،2011 ،‬ص ‪. )101‬‬
‫وبدال من معالجة كل من هذه الجوانب في ظواهر هوسرل المثقلة بكانط‪ ،‬ينبغي أن توفر مناقشة موجزة عن "التحليل‬
‫المتجاوز"‪ ،‬مقترنة بمناقشة "علم النفس" أعاله‪ ،‬قاعدة كافية يمكن من خاللها فهم المناقشة التالية لعلم النفس الظواهر ‪.‬‬
‫ج‪ .‬التحليل المتسامح والمواقف‬
‫كيف إذن‪ ،‬هل "التحليل المتجاوز" يجب فهمه؟ من كانط إلى دافيدسون ‪ ،‬يقترح أندرو كاربنتر بإيجاز‪" :‬كانت استراتيجية‬
‫كانط المتسامعة تنطوي على التحقيق في الشروط الالزمة إلمكانية التجربة " (كاربنتر‪ ،2003 ،‬ص ‪ .)219‬ثم يشير‬
‫كاربنتر إلى ثالثة متطلبات‪ .‬أوال‪" ،‬تحديد ظاهرة يتفق عليها المحاورون"‪ .‬ثانيا‪" ،‬التحقيق في الشروط الالزمة إلمكانية‬
‫حدوث هذه الظاهرة" (كاربنتر‪ ،2003 ،‬ص ‪ .)219‬وثالثا‪" ،‬دراسة اآلثار الفلسفية المترتبة على" التحليل المتجاوز "الناتج‬
‫عن إمكانية حدوث هذه الظاهرة [التشديد مضاف]" (كاربنتر‪ ،2003 ،‬ص ‪ .)219‬ويؤكد هذا التوصيف بشكل صحيح على‬
‫التحليل المتسامي كطريقة ال تصل إلى األحرف الذاتية للظاهرة‪ ،‬ولكن الظروف الالزمة لظاهرة ما‪ .‬وعالوة على ذلك‪ ،‬هذا‬
‫التوصيف يوضح بشكل صحيح طبيعة طريقة الظواهر‪ ،‬كما التحليل المتسامح‪ ،‬من خالل اإلشارة إلى موقف وسيط من‬
‫نتائج هذه الطريقة‪ .‬وبعبارة أخرى‪ ،‬فإن الكشف الظواهر عن ظروف إمكانية الظواهر يسمح بفهم أعمق الحق ومناقشة‬
‫الظروف‪.‬‬
‫هذه الرؤية األخيرة‪ ،‬وهي أن طريقة الظواهر توفر الوصول إلى األنواع الضرورية والبشرية العالمية‪،‬‬
‫شروط مسبقة إلمكانية الخبرة‪ ،‬ويساعد على وضع سياق توصيف ماكس سشيلر في (‪ )1874-1928‬من "موقف‬
‫الظواهر"‪ .‬ووفقا لسيلر ‪ ،‬الظواهر "هو اسم موقف من الرؤية الروحية التي يمكن للمرء أن يرى أو تجربة شيء الذي يبقى‬
‫خالف ذلك مخفية" (سشيلر‪ ،1973 ،‬ص ‪ .)137‬بعد ذلك‪ ،‬فهم الظواهر على أنها حركة أو طريقة‪ ،‬فإنه يمكن أيضا أن يفهم‬
‫على أنه "موقف"‪ .‬وبما أن "الطريقة هي عملية موجهة نحو الهدف من التفكير في الحقائق‪ ،‬على سبيل المثال‪ ،‬االستقراء أو‬
‫خصم" أو "إجراء معين من ‪ ،‬مع أو بدون تجربة مع أو بدون دعم فعال لحواسنا‪ ،‬في شكل المجاهر‪ ،‬التلسكوبات‪ ،‬الخ‪.‬‬
‫"يقول شيلر" علم الظواهر‪ ،‬ومع ذلك‪ ،‬لديه موقف مختلف جوهريا‪ .‬إن ما ينظر إليه ويختبره ال يعطى إال في العمل الذي‬
‫يشهده نفسه ويجربه ‪ ...‬إنه ال يقف ببساطة ويترك نفسه مالحظا "(سشيلر‪ ،1973 ،‬ص ‪ .)138-137‬ومن ثم‪ ،‬فإن‬
‫"الموقف" يشير إلى العالقة بظاهرة تسمح لها بأن تظهر نفسها في حد ذاتها (قارن هايدجر‪ ،1962 ،‬ص ‪ ،)51‬عندما يكون‬
‫ذلك في موقف مختلف كان يمكن أن يظهر نفسه بشكل مختلف‪ .‬أن موقف الظواهر له طابع العلم مكفول بعالمية وضرورة‬
‫ما يظهر نفسه للمراقبين الذين اكتسبوا هذه العالقة بالظواهر‪.‬‬
‫وبما أن األقسام الباقية تنشر بشكل أكمل‪ ،‬فإن المناقشة حتى اآلن قد تسمح بالفعل بفهم أولي لكيفية التفكير في علم الظواهر‬
‫كعلم نفس وصفي‪ ،‬وكيف يمكن فهم علم النفس الوصفي على أنه علم نفس ظاهري‪ .‬ما إذا كان ينظر إليها على أنها حركة‪،‬‬
‫طريقة‪ ،‬أو موقف‪ ،‬ومن المفهوم الظواهر أن تنطوي على مراقبة الظواهر التي تسفر عن نتائج نوع معين‪ .‬ما هو على‬
‫المحك‪ ،‬ثم‪ ،‬للبحوث الرصدية التي سيتم تحديدها على أنها علم النفس الظواهر‪ ،‬وسوف تنطوي على نوع من النتائج يسعى‬
‫البحث لتحقيقها‪ .‬إن إضفاء السياقية على علم النفس الظواهر على هذا النحو‪ ،‬على الرغم من ادعاءات الباحثين من الحركات‬
‫المتنوعة باستخدام أساليب متنوعة ومواقف مختلفة للمشاركة في نوع من "الظواهر"‪ ،‬سيساعد على توضيح ما إذا كانت‬
‫هذه البحوث هي علم نفس "ظاهري" حقا‪.‬‬
‫اعتبر أنه وفقا ألرون غورويتش (‪" ،)1901-1973‬هوسرل أشار مرة واحدة" دوريون كيرنز (‪" )1901-1973‬مستقبل‬
‫الظواهر" في أمريكا‪ ،‬وأستاذ في الفلسفة وعلم النفس و "يمكن القول هوسرل أقرب اتصال" كيرنز "إنها حقيقة تاريخية أن‬
‫تحقيقات هوسرل في الموضوعية كانت دائما ذات هدف فلسفي‪ .‬هدفهم األساسي لم يكن نفسيا أبدا‪ .‬ومع ذلك يمكن تفسير‬
‫نتائج تحقيقاته نفسيا‪ ،‬كما أشار هو نفسه "(كيرنز‪ ،2010 ،‬ص‪ .‬وعالوة على ذلك‪" ،‬التفسير النفسي للنتائج هوسرل‬
‫هو التبسيط ‪ .‬إن أبسط نظرياته المنهجية‪ ،‬نظرية الحد من الظواهر الفوقية‪ ،‬يتم تجاهلها عندما تفسر نتائجه نفسيا "(كيرنز‪،‬‬
‫‪ ،2010‬ص ‪ .)2‬ومع ذلك‪ ،‬كان كيرنز يتردد‪ ،‬وهذا ال ينبغي أن يتوقف "الطبيب النفسي الذي يريد أن يكتشف في كتابات‬
‫هوسرل مهما كان له صلة بعلم النفس كعلوم طبيعية" (كيرنز‪ ،2010 ،‬ص ‪.)2‬‬
‫‪ .2‬ما هو علم النفس؟‬
‫ا‪ .‬العلوم الطبيعية مقابل العلوم اإلنسانية‬
‫ومن المفيد إعطاء بيان موجز حول معنى "علم النفس"‪ ،‬من أجل فهم ما "علم النفس الظواهر" من المفترض أن تشير‪ .‬من‬
‫بين جميع الفروق العديدة التي يمكن من خاللها تقسيم علم النفس إلى تقسيم جزئي‪ ،‬فإن التمييز بين علم النفس كعلوم طبيعية‬
‫وعلم غير طبيعي يحتفظ باألولوية‪.‬هذا التمييز يمكن أن ينظر إليه طوال تاريخ الفلسفة وعلم النفس (مقارنة برينان‪،‬‬
‫‪ .)2002‬وهي التمييز بين علم النفس كعلم طبيعي وعلم نفس كعلم إنساني (قارن فان كام‪.)1966 ،‬‬
‫عموما‪ ،‬علم النفس كعلم طبيعي يسعى إلى اعتبار الظواهر النفسية كظواهر طبيعية‪ ،‬وعلم النفس كعلم اإلنسان يسعى إلى‬
‫حساب الظواهر النفسية كظواهر إنسانية واجتماعية وثقافية‪ .‬في حين أن أساليب علم النفس كعلوم طبيعية تميل نحو تلك‬
‫الموجودة في علم األحياء‪ ،‬والكيمياء أو الفيزياء‪ ،‬وأساليب علم النفس كعلوم اإلنسان تميل نحو تلك التي وجدت في التاريخ‬
‫وعلم االجتماع‪ ،‬واألنثروبولوجيا‪ .‬وهناك حاليا قدر كبير من الجدل حول ما إذا كان ينبغي اعتبار الظواهر مجرد طريقة‬
‫صالحة لعلم النفس كعلم إنساني أو كعلوم بشرية وطبيعية على السواء‪ .‬وبالتالي‪ ،‬كيف أن علم النفس الظواهر هو أن يفهم‬
‫هو مسألة بعض الجدل‪.‬‬
‫ولذلك‪ ،‬ال يكفي أن نقترح ببساطة‪ ،‬جنبا إلى جنب مع موسوعة أكسفورد لعلم النفس ‪ ،‬أن "مصطلح الظواهر غالبا ما‬
‫يستخدم من قبل علماء النفس لإلشارة ببساطة إلى وجهة نظر ذاتية" (كازدين‪ ،2000 ،‬ص ‪ .)162‬فمن ناحية‪ ،‬يسعى‬
‫التحليل الظواهر السليم إلى إيجاد الظروف العالمية والضرورية إلمكانية حدوث ظواهر تجريبية بشرية‪ .‬ومن ناحية أخرى‪،‬‬
‫هناك نموذج للبحث في علم النفس كعلم طبيعي يسعى إلى عزل الظواهر الذاتية‪ ،‬على سبيل المثال كواليا ‪ ،‬على سبيل‬
‫المثال‪ ،‬من أجل اكتشاف ارتباط مع الظواهر الطبيعية مثل النشاط الكيماوي والكيميائي الجهاز العصبي المركزي‪ .‬على‬
‫الرغم من الخروج من الظواهر السليم‪ ،‬علم النفس الظواهر ال يزال يشير‪ ،‬على الرغم من الغموض‪ ،‬لمشاريع البحوث ذات‬
‫مغزى؛ ومع ذلك‪ ،‬فإن الفرق المحدد بين المشاريع الظواهر وغير الظواهر في علم النفس ليس "ببساطة" "وجهة نظر‬
‫ذاتية" (قارن هوسيرل‪ ،1977 ،‬ص ‪.)115-110‬‬
‫ب‪ .‬ناتشوراليستيك مقابل بيرسوناليستيك ستاندبوينت‬
‫كان هوسرل على علم بالمقاربات المختلفة لعلم النفس كعلوم‪ ،‬وعلى الرغم من الظواهر الذاتية ذاتيا ذاتي‪ ،‬كما شرح كل من‬
‫هوسرل وكيرنس أعاله‪ ،‬ليست "ظاهريا" بشكل صحيح‪ ،‬هناك تمييز عن عمل هوسيرل الذي قد يساعد على زيادة توضيح‬
‫معنى علم النفس الظواهر‪ .‬في الكتاب الثاني من أفكار هوسرل المتعلقة بالظواهر الصرفة والفلسفة الفلسفية‪ ،‬يميز كل من‬
‫هذين النهجين في علم النفس على أنه يعتمد على نوعين مختلفين من الموقف المحدد‪ ،‬وبشكل صحيح‪ ،‬الظواهر‬
‫المتسامح‪ .‬وبعبارة أخرى‪ ،‬هذا هو تمييزه بين "الموقف الطبيعي" و "الموقف الشخصي"‪ .‬هوسرل يالحظ علماء الظواهر‬
‫يمكن أن تتحرك "تماما جهد‪ ،‬من موقف إلى آخر‪ ،‬من الطبيعي في شخصية ‪ ،‬وفيما يتعلق العلوم منها‪ ،‬من العلوم الطبيعية‬
‫في العلوم اإلنسانية "(هوسرل‪ ،2000 ،‬ص ‪ .)190‬وعالوة على ذلك‪ ،‬فإن الموقف الشخصي هو "الموقف الذي نحن عليه‬
‫دائما عندما نعيش مع بعضنا البعض‪ ،‬نتحدث مع بعضنا البعض‪ ،‬مصافحة بعضنا البعض ‪( "...‬هوسرل‪ ،2000 ،‬ص‬
‫‪.)192‬‬
‫عند هذه النقطة‪ ،‬وهناك عدد من الطرق المختلفة لتحديد عموما العالقة بين علم النفس والظواهر المتاحة‪ .‬أوال‪ ،‬قد ينظر إلى‬
‫جزء أو جزء من علم النفس على أنه دراسة ظواهر ذاتية فقط‪ ،‬وهذا علم النفس من شأنه أن يسمى‪ ،‬بشكل خاطئ‪،‬‬
‫"الظواهر" بالمعنى الفلسفي السليم‪ .‬وعالوة على ذلك‪ ،‬حتى لو كانت المخاوف الذاتية في علم النفس ليست نتائج التأمل‪،‬‬
‫فإنها تتعلق حصريا الظواهر التجريبية‪ ،‬ولن تكون "الظواهر"‪" .‬ثانيا‪ ،‬يمكن النظر إلى مواضيع وموضوعات علم النفس‬
‫على أنها ناتجة عن موقف بين الموقف الطبيعي والموقف الظواهر‪-‬المتسامح بشكل صحيح‪ .‬وبهذه الطريقة‪ ،‬ينبغي أن تؤدي‬
‫دراسة مثل هذه المواضيع والمواضيع في نهاية المطاف إلى النظر في السمات المتسامحة المعنية‪.‬ثالثا‪ ،‬يمكن تقسيم علم‬
‫النفس ككل إلى مواقف مختلفة من الطبيعية والشخصية مع البحث في علم النفس كعلوم الطبيعية وعلم اإلنسان الناتجة عن‬
‫هذه‪ ،‬على التوالي‪ ،‬ومع كل من المواقف تابعة لموقف الظواهر بشكل صحيح (قارن هوسيرل ‪ ،1977 ،‬الصفحة‬
‫‪ .)166‬الحظ‪ ،‬وبهذه الطريقة جميع الظواهر‪ ،‬وظواهر التجربة البشرية‪ ،‬تقع ضمن نطاق الظواهر السليم‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬فإنه‬
‫يشير إلى االرتباك كبير من جانب علم النفس عندما يتم اعتبار الجوانب غير العالمية‪ ،‬غير الضرورية من الظواهر كما‬
‫السمات التي يتعين دراستها من خالل علم الظواهر‪ .‬وبالتالي‪ ،‬كما لو أن هذه الهويات العامة الثالث تتصل بعضها البعض‬
‫بشكل دائري‪ ،‬ألن الفشل في تحقيق وجهة نظر الظواهر الفوقية للثالث قد يضع علم النفس‪ ،‬ويدرس ظواهر ذاتية فقط‪ ،‬يعود‬
‫في البداية‪.‬‬
‫ج‪ .‬القضاء مقابل التخفيض مقابل اإلرهاق‬
‫من منظور الظواهر بشكل صحيح من التعريف العام الثالث‪ ،‬ثم‪ ،‬يتم فهم التعليقات التالية من قبل كانت و هوسرل بسهولة‬
‫أكبر‪ .‬كان كانط مشهورا في مقدمة أسسه الميتافيزيقية للعلوم الطبيعية أن علم النفس التجريبي ال يمكن أبدا أن يكون العلوم‬
‫الطبيعية المناسبة (كانت‪ ،2004 ،‬ص ‪ .)7‬بالنسبة لكانط‪ ،‬فإن تجنس علم النفس يشير إلى إنكار اإلرادة الحرة لدى البشر‪،‬‬
‫وهو موقف ترفضه فلسفته بشكل أساسي‪ .‬وبالمثل‪ ،‬اشتكى هوسرل من أن "ما هو مطلوب هو" علم نفس "جديد من نوع‬
‫مختلف أساسا‪ ،‬وهو علم عالمي للروح ليس" علميا نفسيا "وال علميا طبيعيا (هوسرل‪ ،2000 ،‬ص ‪181‬؛ مقارنة هوسرل‪،‬‬
‫‪.) 1970‬‬
‫ومع ذلك‪ ،‬وكما يتضح من التقسيم األساسي لعلم النفس في العلوم الطبيعية واإلنسانية‪ ،‬فإن علم النفس يميل إلى أخذ الفهم‬
‫النفسي النفسي لإلنسان كنقطة انطالق لمزيد من البحث (قارن [‪ .)]/hard-con/..‬في الواقع‪ ،‬يمكن تصنيف علماء النفس‬
‫من خالل تصنيف للعالقات بين النفسية والجسدية‪ .‬هناك من يسعون إلى القضاء على النفس أو المادية لصالح اآلخر‪ ،‬وهناك‬
‫عدد من الطرق التخاذ مثل هذا الموقف‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬فإن األكثر شعبية من هذه الطرق اليوم هو‪ ،‬ربما‪" ،‬المادية المزيل"‬
‫(قارن تشورشالند‪ .)1981 ،‬بعد ذلك‪ ،‬هناك أولئك الذين يسعون إلى الحد من واحدة من نفسية‪ ،‬أو المادية‪ ،‬إلى أخرى‪ .‬على‬
‫الرغم من ذلك‪ ،‬مرة أخرى‪ ،‬يبدو أكثر شعبية ومعقولة اليوم إليجاد الحد من النفسية إلى البدني المدعو‪ .‬وأخيرا‪ ،‬هناك أولئك‬
‫الذين يسعون إلى وصف العالقة من حيث اإلشراف ‪ .‬وربما يشير المصطلح األكثر شعبية إلى أن الحاالت النفسية ال يمكن‬
‫القضاء عليها لصالح الدول الفيزيائية أو تخفيضها؛ ومع ذلك‪ ،‬ال يمكن أن يكون هناك أي تغييرات في الحاالت النفسية دون‬
‫أن تكون هناك تغييرات مصاحبة للحاالت المادية (قارن كيم‪1984 ،‬؛ قارن كيم‪.)1987 ،‬‬
‫ويتجلى جيغون كيم في موقف يميز المادية على النفسية‪ ،‬في حين يميز العالقة بين االثنين باعتبارها واحدة من "وظيفية‬
‫مشروط تخفيض "‪ .‬اآلن‪ ،‬القول أن بعض الممتلكات العقلية" وظيفية "هو القول بأن وجودها كخاصية للوعي يمكن أن‬
‫تترافق مع وظيفة يخدم فيما يتعلق بالبيئة المادية‪ .‬ومن ثم‪ ،‬على الرغم من أن كيم يؤكد عدم إمكانية اختزال الخصائص‬
‫الظاهرة النوعية ( كواليا ) للوعي بالخصائص الفيزيائية‪ ،‬هناك انخفاض مشروط للكواليا للدور الوظيفي الذي تلعبه فيما‬
‫يتعلق بتكيف الكائن الحي مع البيئة‪ .‬بقدر ما تشير هذه المواقف المتعلقة بالدستور النفسي النفسي للبشر إلى سياق العناصر‬
‫المشاركة في البحوث التي تم تحديدها ضمن علم النفس الظواهر‪ ،‬ومع الهدف المنشود من " تجنس " الظواهر من الكواليا ‪،‬‬
‫(قارن فاريال‪ )1992 ،‬كيف قد يرى هوسرل مثل هذه المشاريع البحثية؟‬
‫لرسم استجابة موجزة لهذا السؤال‪ ،‬وبعيدا عن اإليماءات التي سبق ذكرها أعاله (على سبيل المثال‪ ،‬التعريف العام الثالث‬
‫لعلم النفس الظواهر)‪ ،‬والنظر في التعليقات التالية من قسم بعنوان "ترسيم علم النفس وعلم النفس" في الكتاب الثالث‬
‫من األفكار ‪ .‬ووفقا لهوسرل‪،‬‬
‫ما هو واحد هنا‪ ،‬من وجهة نظر العلوم الطبيعية‪ ،‬هو عدد من األفراد األفراد مع كل وعي خاص‪ ،‬وذاتية معينة ‪ ...‬ينتمون‬
‫إلى كل منهما‪.‬في السياق النفسي‪-‬البدني المترابط الذي يتاح من خالل الترابط المادي للكائنات الحية‪ ،‬تنشأ في األفعال النفسية‬
‫الفردية الموجهة عمدا إلى شيء خارجي نفسيا‪ .‬ولكن ما يظهر هنا هو دائما فقط الدول الجديدة من النفس النفسية (هوسرل‪،‬‬
‫‪ ،1980‬ص ‪.)18‬‬
‫في وقت الحق في نفس الكتاب‪ ،‬يوضح هوسرل‪،‬‬
‫كما نعلم‪ ،‬هناك تأتي باستمرار في االعتبار في استكشاف الظواهر من األفعال كل من الوعي نفسه وربط‬
‫الوعي‪ ،‬نويسيس ونويما ‪.‬لوصف وتحدد حسب جوهر ظاهرة الحدس من شيء مادي ‪ ...‬هو في نفس الوقت أيضا أن نأخذ‬
‫في االعتبار أن الفعل في حد ذاته هو "معنى" شيء ما أن المقصود هو على هذا النحو "شيء مادي‪" .‬ولكن إلثبات هذا‪ ،‬في‬
‫الواقع‪ ،‬لجعل ما يعني الشيء المادي على هذا النحو‪ ،‬وهي عالقة (وهو ما ينظر إليه على هذا النحو فيما يتعلق التصور‪،‬‬
‫شيء اسمه على هذا النحو فيما يتعلق تسمية)‪ ،‬وجوه البحث ‪ ...‬أن ليس الستكشاف األشياء المادية‪ ،‬األشياء المادية على هذا‬
‫النحو‪" .‬الشيء المادي" كما يرتبط ليس شيئا ماديا‪ .‬وبالتالي عالمات االقتباس (هوسيرل‪ ،1980 ،‬ص ‪.)72‬‬
‫ببساطة‪" ،‬يجب أال نخلط بين النويما (االرتباط) والجوهر" (هوسرل‪ ،1980 ،‬ص ‪ .)73‬أينما ذهبنا‪ ،‬ونحن نقدم الظروف‬
‫الالزمة والعالمية إلمكانية تجربة لتجاربنا‪ .‬كل من مشروع التجنس ونقطة موضوعية فقط من وجهة نظر المشروع يتم‬
‫التعرف عليها خطأ مع علم النفس الظواهر‪ ،‬مع النظر الظواهر المناسبة؛ وعالوة على ذلك‪ ،‬قد تفشل كل من هذه المشاريع‬
‫في تجنب علم النفس (قارن هوسيرل‪ ،b2001 ،‬ص ‪ ،86‬المذكورة أعاله؛ قارن هوسرل‪ ،1977 ،‬ص ‪.)38‬‬
‫‪ .3‬أي هسيرل؟ الذي علم الظواهر؟‬
‫ا‪ .‬هوسرل خمسة مقدمات مختلفة لعلم الظواهر‬
‫كما يناقش ديفيد كار في كتابه "مقدمة المترجم" ألزمة هوسرل في علم األوروپية وعلم الظواهر المتسامحة‪ :‬مقدمة للفلسفة‬
‫الفلسفية ‪ ،‬أنتج هوسرل عددا من "مقدمات" مختلفة للظواهر‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬كما تظهر المناقشة المذكورة أعاله للحركة التقدمية‬
‫لظواهر الظواهر المتسامحة‪ ،‬هناك استمرارية ليتم تمييزها عبر مقدمات (قارن ماكينا‪ .)1982 ،‬ومع ذلك‪ ،‬في الوقت نفسه‪،‬‬
‫فإن محاولة هوسرل المستمرة إلدخال "الظواهر" ينظر إليها على نطاق واسع بأنها تساهم في الجدل حول معنى مصطلح‬
‫"الظواهر" نفسها (مقارنة سبيجيلبرغ‪ .)1965 ،‬وكما قال روكمور‪" :‬إن االدعاء غير المقنع الذي قدمه هوسرل بابتزاز علم‬
‫الظواهر‪ ،‬الذي يكافح من أجل تحديده في سلسلة طويلة من النصوص‪ ،‬يترك معنى المعنى‪ ،‬ونشوء النهج‪ ،‬واستيراده دون‬
‫حل" (روكمور‪ ،2011 ،‬ص ‪ .)191‬وفقا ل كار‪ ،‬يحاول هوسرل مقدمة عن الظواهر في جميع الكتب التالية‪ :‬التحقيقات‬
‫المنطقية (‪)1900‬؛ األفكار (‪)1913‬؛ المنطق الرسمي والمتسامي (‪)1929‬؛التأمالت الديكارتية (‪)1931‬؛ أزمة العلوم‬
‫األوروبية (‪.)1937‬‬
‫وعالوة على ذلك‪ ،‬كما يذكر ويليام ماكينا في كتابه "مقدمات لعلم النسوة" هوسرل ويشرح إسو كيرن في مقالته‪" ،‬الطرق‬
‫الثالثة للحد من الظواهر النسوية"‪ ،‬هذه الكتب الخمسة تشير إلى ثالث طرق للحد من الظواهر التي نوقشت كثيرا‪ .‬يشير‬
‫إسو كيرن‪ ،‬بعد وتوضيحهانس‪-‬جورج جادامر ‪ ،‬إلى "الطريقة الديكارتية"‪ ،‬وهي طريقة من خالل "علم النفس المتعمد"‪،‬‬
‫وطريقة من خالل "علم األنطولوجيا" في "الحد الظواهر المتسامح" (كيرن‪ ،1977 ،‬ص ‪ .)126‬وتقترح كيرن أن هذه‬
‫الطرق الثالث "ليست دائما منفصلة بشكل واضح وواضح" في عمل هوسرل‪ .‬ويمكن النظر إلى هذه الطرق كردود على‬
‫أسئلة مثل "من خالل أي خطوات في التفكير ينشأ اإلدراك الفلسفي؟" و "كيف يمكن معرفة المعرفة من الحياة الفلسفية‬
‫وتصبح فلسفية حقا؟" (كيرن‪ ،1977 ،‬ص ‪.)126‬‬
‫ب‪ .‬هوسرل ثالث طرق مختلفة للحد من الظواهر‬
‫وبما أن كل طريقة من الطرق التي أوضحها كيرن هي طرق في موقف الظواهر المتسامح‪ ،‬فإن اختالفاتها فقط سوف تكون‬
‫مختصرة هنا‪.‬توصيف اختالفاتهم مفيد لتوضيح ما هو المقصود من علم النفس الظواهر‪ .‬ويرجع ذلك إلى أنه من خالل‬
‫مختلف العروض‪ ،‬فإنه ليس من الصعب أن تغيب عن بالنا من العديد من موضوعات موحدة مختلفة التي لفهم متماسك‬
‫العالقة بين الظواهر وعلم النفس‪ .‬والمفتاح هو أن نرى أن مقدمات‪ ،‬بدال من أن يتم تعيين ضد بعضها البعض‪ ،‬يجب أن‬
‫تكون موحدة حول محاوالت هوسرل إلرشاد القراء في موقف الظواهر المتعالية‪.‬‬
‫وتسعى الطريقة الديكارتية إلى نقطة انطالق مطلقة يمكن فهم الفلسفة فيها كعلم‪ .‬وتتطلب نقطة البداية هذه أدلة مطلقة‪ ،‬وهذا‬
‫يعني ببساطة أدلة واضحة ومتميزة ال يمكن التشكيك فيها‪ .‬إن االعتقاد في عالم العقل الخارجي هو بعد ذلك موضع شك‪،‬‬
‫ألنه من المفترض أال يكون هناك دليل مطلق على االعتقاد بالعالم الخارجي‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬فإن المعرفة حول العالم تقوم على‬
‫االعتقاد بوجود العالم‪ ،‬وتجربة ما كان يعتقد سابقا أن العالم ال تتوقف عندما يشك في االعتقاد في العالم‪ .‬وبالتالي‪ ،‬فإن هذه‬
‫العالقة بتجربة "العالم" هي عالقة منخفضة‪ .‬الخطوة األخيرة في الطريقة الديكارتية هي فهم العالقة المتعمدة مع "العالم"‬
‫كما هو الحال في "كوجيتو"‪ ،‬وهذا هو القصد من األنا التمثيل‪ ،‬مثل أن كوجيتو يوفر دليال مطلقا لنفسها كنقطة انطالق‬
‫للفلسفة يفهم على أنه علم‪ .‬الحظ‪ ،‬الظواهر ينطوي على فهم كيفية بنية متعمدة للموضوع يوفر معرفة موضوعية للعالم‬
‫الخارجي والعقل‪ ،‬وعلى هذا النحو مصلحة الظواهر في بنية متعمدة للموضوع ليست "ذاتية"‪.‬‬
‫في طريق "علم النفس المتعمد"‪ ،‬ثم‪ ،‬وفقا ل كيرن‪ ،‬يأخذ "العلوم الفيزيائية‪ ،‬التي تهتم بحتة في المادية والملخصات‪ ،‬من كل‬
‫شيء نفسية‪ .‬في مواجهة هذه العلوم‪ ،‬يتصور هوسرل فكرة العلم التكميلي الذي يهتم فقط بحوالي نفسية وملخصات من كل‬
‫شيء "(قارن كيرن‪ ،1977 ،‬ص ‪ .)134‬من خالل اإلشارة إلى أن العالقات بين األجسام في التجربة الحية لإلنسان ليست‬
‫عالقات بين تلك األشياء في الواقع الخارجي الخارجي‪ ،‬يشير هوسرل الطريق إلى "التجربة الحية"‪ .‬ويمكن مقارنة ذلك‬
‫بالتركيز على العالقة المتعمدة مع "العالم "بالطريقة الديكارتية‪ .‬وعالوة على ذلك‪ ،‬فإن التجربة الحية تتعلق بالموضوع‪،‬‬
‫ولكنها ليست "ذاتية"‪ .‬تقدم كيرن االقتباسين التاليين من أزمة هوسرل في العلوم األوروبية كدليل مقنع على وجهة نظر‬
‫هوسرل‪" :‬علم النفس‪ ،‬العلم العالمي للذاتية بحتة في (هوسرل‪ ،1978 ،‬ص ‪ )252‬و "في التطور النقي لفكرة علم النفس‬
‫الوصفي‪ ،‬الذي يسعى إلى التعبير عن ما هو في األساس مناسبا للنفوس‪ ،‬هناك بالضرورة يحدث تحول في الظواهر النفسية‪-‬‬
‫النفسية وخفضها في المتسامح "(هوسرل‪ ،1978 ،‬ص ‪.)257‬‬
‫وأخيرا‪ ،‬يمكن اعتبار الطريقة "األنطولوجية" هجوما مباشرا على علم النفس الذي قد يعتقد خطأ أن الظواهر تشير إلى‬
‫"مجرد وجهة النظر الذاتية" (قارن كازدين‪ ،2000 ،‬ص ‪ .)162‬ووفقا لما ذكره كيرن‪" ،‬بدال من ذلك‪ ،‬فإن موضوع"‬
‫الهدف "يعني ضمنا عمدا في موضوع" موضوعي "(في الحياة المتعمدة للذاتية)" (قارن كيرن‪ ،1977 ،‬ص‬
‫‪ .)137‬وعالوة على ذلك‪" ،‬ينبغي مقارنة التغيير في الموقف مع االنتقال من البعد الثاني إلى البعد الثالث من الفضاء‪ ،‬الذي‬
‫يحتوي في حد ذاته على البعد الثاني‪ .‬هذه الذاتية [التشديد مضاف]‪ ،‬التي يتم تشكيل كل شيء الهدف‪ ،‬هو واحد المتسامح‬
‫"(كيرن‪ ،1977 ،‬ص ‪ .)137‬وبالتالي‪ ،‬فإن علم النفس الذي يأخذ علم النفس الظواهر أن يكون تحقيقا في "وجهة نظر‬
‫ذاتية" يفهم على أنه "منظور من خاللها الفرد يختبر عالمه أو [ لها] [تشاينا]" (قارن كازدين‪ ،2000 ،‬ص ‪ )164‬هو ال‬
‫تشارك فعليا في علم النفس الظواهر‪ .‬وعالوة على ذلك‪ ،‬فإن الميل الشعبي للتأكيد على "منظور" الموضوع كما يتجاوز كل‬
‫من الموضوعات األخرى وقيمة الحقيقة المحتملة للنقد من مواضيع أخرى ينبع من سوء فهم علم النفس الظواهر‪ .‬وكما‬
‫يفسر كيرن‪ ،‬فإن "هذه الموضوعية ‪ ...‬تظهر كدرجة مشتركة بين الطائفتين‪ ،‬تجعل من الطائفية من خالل الموضوعية‬
‫المشتركة"‪ ،‬وهذا العلم هو "استكشاف للحياة المتسامعة العالمية‪ ،‬والتي الموضوعية الموضوعية [التأكيد مضاف]‪ ،‬مع‬
‫أنطولوجي لها مسبقا ‪( ،‬كيرن‪ ،1977 ،‬ص ‪.)137‬‬
‫على الرغم من أن قائمة شاملة من علماء الظواهر خارج نطاق هذه المادة‪ ،‬وفيما يلي قائمة موجزة من الشخصيات الرئيسية‬
‫في الظواهر‪.‬والغرض من هذه القائمة هو أن تشير إلى أنه على الرغم من عدم تجانس النهج عبر األرقام التي تندرج في‬
‫القائمة‪ ،‬بقدر هؤالء األفراد كانوا يشاركون في الظواهر‪ ،‬وشاركوا في طريقة ترتكز على الموقف المتسامح‪ .‬وتشمل هذه‬
‫األرقام‪ :‬إدموند هوسرل؛ مارتن هايدغر ؛ جان بول سارتر ؛ موريس ميرليو‪-‬بونتي ؛ ماكس سشيلر؛ إديث شتاين ؛ أدولف‬
‫ريناش؛ موريتز جيجر؛ رومان إنغاردن؛ ديتريش فون هيلدبراند؛ أرون غورويتش؛ و غابرييل مارسيل ‪ ،‬من بين آخرين‬
‫كثيرين‪.‬‬
‫‪ .4‬علم النفس النسائي كعلم‬
‫ا‪ .‬علم الظواهر مقابل الظواهر‬
‫كما ينبغي أن يكون واضحا‪ ،‬علم النفس الظواهر‪ ،‬كعلم‪ ،‬يهتم نفسه بما هو ضروري وعالمي في التجربة البشرية‪ .‬وهذا‬
‫يعارض النهج المتبع في تجربة اإلنسان الذي يسعى إلى تسجيل التجربة الذاتية على أنها ذاتية‪ .‬مثل هذا النهج‪ ،‬بدال من أن‬
‫يطلق عليه "الظواهر"‪ ،‬هو أفضل يشار إليها باسم "الظواهر" (قارن مارتون‪ .)1986 ،‬في حين أن "الظواهر" يشير إلى‬
‫دراسة ما هو موضوعي في تجربة ذاتية‪ ،‬بما في ذلك هياكل الذاتية نفسها‪" ،‬الظواهر" يشير إلى دراسة ما هو ذاتي في‬
‫تجربة ذاتية‪.‬‬
‫مع هذا التمييز في االعتبار‪ ،‬وهناك عدد من أساليب البحث المصنفة ضمن علم النفس الظواهر للنظر فيها‪ .‬في علم‬
‫النفس النسائي ‪ :‬النظرية والبحث والطريقة ‪ ،‬يشرح دارين النجبريدج‪" ،‬عند تطبيق الفلسفة الظاهرية لعلم النفس‪ ،‬نهدف إلى‬
‫التركيز على تصورات الناس للعالم الذي يعيشون فيه وما يعنيه ذلك‪ :‬التركيز على تجربة الناس الحية "(النغبريدج‪،‬‬
‫‪ ،2007‬ص ‪ .)4‬النغبريدج روابط "التطورات" من الظواهر في الفلسفة مع طرق البحث المقابلة في علم النفس‪ .‬على سبيل‬
‫المثال‪ ،‬يدعي أن "الظواهر" تشير إلى "المنهج الوصفي"‪ ،‬تشير "الوجودية" إلى "النهج التفسيري" و "التآلف"‪ ،‬إلى‬
‫"النهج السردي" (النغبريدج‪ ،2007 ،‬ص ‪ .)5‬على الرغم من عدم ذكرها من قبل النغبريدج‪ ،‬ربما يكون أكثر واعدة من‬
‫النهج لعلم النفس الظواهر يمكن أن ينظر إليه في عمل أرون غورويتش في الظواهر من علم النفس جيستالت (قارن‬
‫غورويتش‪.)1966 ،‬‬
‫ب‪ .‬علم الوصفي الوصفي‬
‫فالظواهر الوصفية‪ ،‬كما رأينا على سبيل المثال في األسلوب الوصفي الظواهر في علم النفس في أميديو جيورجي‪ ،‬ال تنتج‬
‫عن موقف "متسامح" بل هو "أكثر مالءمة للتحليالت النفسية للبشر ألن الغرض من علم النفس كعلم إنساني هو بالضبط‬
‫توضيح معاني الظواهر التي يعاني منها البشر "(جيورجي‪ ،2009 ،‬ص ‪ .)98‬ربط علم النفس الظواهر مع علم النفس‬
‫كعلوم اإلنسان‪ ،‬جيورجي يوحي بأنه في "علم النفس كعلم اإلنسان ‪ ...‬أولوية منهجية موجودة بالفعل ال يطرح‪ .‬بدال من ذلك‪،‬‬
‫ما يطرح كموقف متميز هو اإلخالص لهذه الظاهرة "(جيورجي‪ ،1971 ،‬ص ‪ .)52‬وبالتالي‪ ،‬في "المنهج الوصفي‬
‫الظواهر في علم النفس" ويوضح جيورجي‪" ،‬يتم وصف الحاالت التي سيتم وصفها من قبل المشاركين أنفسهم وما هو‬
‫المطلوب هو مجرد وصف الذي هو المؤمنين قدر اإلمكان" (جيورجي‪ ،2009 ،‬ص ‪96‬؛ قارن جيلبرت و فيشر‪2006 ،‬؛‬
‫قارن ماكلويد‪2002 ،‬؛ قارن لوفتوس‪ .)1979 ،‬وعالوة على ذلك‪ ،‬يعترف جيورجي "حقيقة أن الوصف يأتي من اآلخرين‬
‫يمكن الطعن من منظور ظاهري ‪ ...‬ولكن األوصاف التي يقدمها الخبراء هي االنفتاح على العالم من اآلخر [التأكيد‬
‫مضاف] التي هي قابلة للمشاركة" (جيورجي‪ ،2009 ،‬ص ‪.)96‬‬
‫ج‪ .‬الظواهر التفسيرية ‪ -‬هيرمينوتيك‬
‫وبدون مناقشة "التطورات" األخرى في علم النفس الظواهر هنا‪ ،‬ينبغي أن يكون المثاالن التاليان كافيا إلضفاء الطابع‬
‫السياقي على كيفية ارتباط هذه التطورات بالنهج الوصفي‪ .‬فمن ناحية‪ ،‬فيما يتعلق "بتحليل الظواهر التفسيرية"‪ ،‬يزعم أنه‬
‫"يحاول المرء االقتراب من العالم الشخصي للمشارك" (سميث أند أوسبورن‪ ،2003 ،‬ص ‪ .)51‬ومن ناحية أخرى‪ ،‬يقترح‬
‫أن "نتائج البحوث" لهذه األنشطة التفسيرية تفتح "على مجال ال حدود له من التفسيرات الممكنة" (قارن كازدين‪،2000 ،‬‬
‫الصفحة ‪ .)164‬على الرغم من أنه ليس من الواضح على الفور كيف يمكن أن تكون نتائج أي بحث تخضع لتفسيرات "ال‬
‫حدود لها"‪ ،‬الفتراض هذا التوصيف صحيح‪ ،‬فإنه ليس من الواضح أيضا ما هو الغرض من البحث في علم النفس الذي هو‬
‫مفتوح للتفسير "ال حدود لها" قد يكون ‪ .‬وبالتالي‪ ،‬فإن الجدل والتحديات تبقى لعلم النفس الظواهر‪ .‬وهذا يعني أن العلوم‬
‫النفسية التي تعرف نفسها على أنها ظواهر يمكن استجوابها فيما إذا كانت تتجنب علم النفس وما إذا كان من األفضل‬
‫تصنيفها على أنها ظاهرية‪.‬‬
‫‪ .5‬علم النفس النسائي كما تحليلي داسين أونتيك‬
‫ا‪ .‬هايدجر والعلوم‬
‫كما يتضح من العمل الذي تم العثور عليه في الحلقات الدراسية زوليكون ‪ ،‬وقدم مارتن هايدغر عددا من األفكار القيمة في‬
‫كيفية الظواهر قد تتعلق علم النفس‪ .‬هذا على الرغم من المفاهيم الخاطئة الشائعة حول عالقة هايدجر بالعلوم‪ .‬ولالطالع‬
‫على مناقشة واضحة وموجزة بشأن عالقة هايدجر بالعلوم‪ ،‬انظر فصل جوزيف كوكلمانز بعنوان "هايدجر حول الفارق‬
‫الجوهري والعالقة الضرورية بين الفلسفة والعلوم" (كوكلمانز‪ ،1970 ،‬ص ‪ .)167-147‬ووفقا لكوكلمانز‪ ،‬فإن هايدجر‬
‫يرى بالفعل "فجوة ال يمكن سدها بين الفلسفة والعلوم"‪ .‬ومع ذلك‪" ،‬على الرغم من أن العلماء يفسرون بشكل عام وجهة‬
‫النظر هذه عن هايدجر على أنها هزيلة‪ ،‬فإن ذلك ليس بأي حال نية" (كوكلمانز‪ ،1970 ،‬ص ‪.) 148‬‬
‫في هيمجر‪ ،‬في ‪ 23‬تشرين الثاني ‪ /‬نوفمبر ‪ 1965‬ندوة من الحلقات الدراسية زوليكون هايدجر تنص صراحة موقفه بشأن‬
‫"العلم"‪ .‬هايدجر يعلن‪" :‬لدي تحفظات على العلم ‪ -‬وليس العلم كعلم ‪ -‬ولكن فقط حول مطالبات مطلقة من العلوم الطبيعية"‬
‫(هايدجر‪ ، 2001 ،‬ص ‪123‬؛ قارن هايدجر‪ ،1972 ،‬ص ‪77‬؛ قارن كابوتو‪1973 ،‬؛ قارن كريل‪ ،2008 ،‬ص ‪ .)12‬من‬
‫هذه المناقشة‪ ،‬هايدجر يوفر فهمه للتمييز بين علم النفس والفلسفة‪ ،‬وهذا التمييز ينطبق على الظواهر في األساس بنفس‬
‫الطريقة التي انعكست على أعاله في هوسرل‪ .‬وهذا يعني أن هيدجر يقترح علم النفس الظواهر هو وسيط لفلسفة متسامعة‬
‫ظاهرية‪ .‬في المفردات هيدجر‪ ،‬وهذا يعني أن علم النفس الظواهر هو "أونتيك" والفلسفة الظواهر الظواهر هو‬
‫"األنطولوجي"‪.‬‬
‫ب‪ .‬هايدجر وعلم النفس‬
‫ما يعنيه هذا بالنسبة لهيدجر هو أنه عندما يتم استخدام الظواهر كوسيلة لفهم الوجود‪ ،‬ثم يتم استخدام الظواهر الفلسفية‪،‬‬
‫وعندما يستخدم علم الظواهر كوسيلة لفهم كونه إنسانا‪ ،‬ثم يتم استخدامه نفسيا أو أنثروبولوجيا‪ .‬وبعبارة أخرى‪ ،‬يشير‬
‫مصطلح "أونتيك" إلى الحقائق المتعلقة باإلنسان في العالم‪ ،‬ويشير المصطلح "األنطولوجي" إلى شروط إمكانية الوجود في‬
‫العالم‪ .‬وبما أن كونه شرطا إلمكانية وجوده في العالم‪ ،‬فإن تحليل الكون سيؤدي إلى رؤى أنطولوجية‪ .‬ويوضح هايدغر أنه‬
‫على الرغم من تشابه اللغة‪ ،‬فإن "تحليل الداسين هو غير مرئي‪ .‬تحليل داسين هو أونتولوجيكال "(هايدجر‪ ،2001 ،‬ص‬
‫‪ .)124‬وعالوة على ذلك‪" ،‬في الوجود والوقت كان هناك في كثير من األحيان الحديث عن" داسيناناليسيس "‪ .‬وفي هذا‬
‫السياق‪ ،‬ال يعني تحليل داسيناناليسيس أي شيء أكثر من المعرض الفعلي لتصميم دا‪-‬سين كما هو موضح في تحليل دا سين‬
‫(هايدجر‪ ،2001 ،‬ص ‪ .)125‬على غرار مناقشة إمكانية علم النفس الظواهر فيما يتعلق هوسرل أعاله‪ ،‬وهذا هو تمييز مهم‬
‫لعلم النفس الظواهر في هايدغر‪ ،‬حيث "بقدر ما يعرف األخير بأنه الوجود‪ ،‬وتسمى هذه القرارات من دا‪-‬‬
‫سين الوجودي (مقارنة كين‪ .) 1975 ،‬ولذلك‪ ،‬فإن مفهوم "تحليل الداسين" [على النقيض من النفسية "تحليل داسين"] ال‬
‫يزال ينتمي إلى تحليل داسين‪ ،‬وبالتالي‪ ،‬إلى علم األنطولوجيا "(هايدجر‪ ،2001 ،‬ص ‪.)125‬‬
‫ولكي نكون واضحين‪ ،‬يمكن وصف الكائنات من حيث الحقائق الثقافية والتاريخية‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬فإن مثل هذه الوصفات تفتقر‬
‫إلى فهم كونها شرطا إلمكانية الكائنات‪ .‬وصف فريدريك ويلهلمسن (‪ )1923-1996‬هذا االختالف من حيث الكائنات‬
‫كأسماء و بي‪-‬إنغ كمشارك‪ .‬نقطة هايدجر هنا‪ ،‬ثم‪ :‬ليس األمر كذلك هو أن المخاوف أونتيك هي نفسية (على الرغم من أنها‬
‫قد تكون) كما هو الحال أنها تقصر عن رؤى األنطولوجية أصيلة‪.‬ما يعنيه هذا بالنسبة لعلم النفس الظواهر هو أنه بقدر ما‬
‫ينظر فقط في مجال الحقائق المفترضة من (اإلنسان) يجري‪ ،‬ثم‪ ،‬وفقا لهيدجر (مثل كانط وحوسرل قبله)‪ ،‬فإنه ال يقصر عن‬
‫موقف المتسامح‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬وكما كان ينظر إلى علم النفس الوصفي أعاله على أنه وسيط في طريقه إلى الموقف المتسامح‪،‬‬
‫فمن الممكن استجواب حقائق اإلنسان من خالل التحليل المتجاوز‪ ،‬وهذا االستجواب يؤدي إلى "شروط إلمكانية" مثل هذه‬
‫الحقائق‪ .‬تحليل هذه الظروف‪ ،‬ثم‪ ،‬هو "تحليل دا سين"‪ .‬وبالتالي‪ ،‬علم النفس الظواهر ليست مؤسسة حصرية بقدر ما علم‬
‫النفس المدرب ظاهريا يمكن‪ ،‬من خالل هذا التحليل‪ ،‬ترتفع إلى الظواهر المتسامحة ودراسة األنطولوجيا؛ على الرغم من‬
‫القيام بذلك‪ ،‬فإنها لم تعد تدرس علم النفس‪ .‬وهذا يعني‪ ،‬من ناحية‪ ،‬علم النفس هو محدد بوضوح من علم األنطولوجيا‪ .‬من‬
‫ناحية أخرى‪ ،‬يقوم علم النفس على أساس علم األنطولوجيا‪ .‬ال يمكن أن يكون هناك إنسان‪ ،‬إذا لم يكن هناك وجود‪ .‬لذلك‪ ،‬ما‬
‫هي قيمة الظواهر لعلم النفس؟‬
‫ج‪ .‬القيمة العالجية لتعميق المقاصة‬
‫وينبغي أن يستشهد مصطلح "الوجودية" بمفهوم الحرية‪ .‬كما الكشف عن الوجود ( الوجودية )‪ ،‬ثم‪ ،‬يمكن استخدام الظواهر‬
‫كوسيلة نحو الوعي‪ ،‬وهو العالج النفسي‪ ،‬في تأكيده على حرية اإلنسان‪ .‬وكما أن الوجودية والحرية تنتميان معا‪ ،‬فإن الوعي‬
‫بالظروف التي تجعل التجارب البشرية ممكنة‪ ،‬عند النظر إليها من منظور الشخص األول فيما يتعلق بالخبرة الحية‪ ،‬قد‬
‫يكون عالجا‪ .‬في جوهر هذا هو تدريب عميل تسعى العالج النفسي إلجراء تخفيض الظواهر إلنجاز موقف متسامح إلى‬
‫تجربة عاشهم‪ .‬هذا هو تحليل دا‪-‬سين‪ .‬ويمكن تحقيق ذلك من خالل تحليل تكييف الوجود الشخص الذي يبحث عن‬
‫العالج‪ .‬في نهاية المطاف هذا هو علم األنطولوجيا‪ ،‬من خالل علم النفس‪ ،‬وليس علم النفس‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬فإنه ال يزال مرتبطا‬
‫بعلم النفس باعتباره العالج النفسي‪ .‬من خالل جلب كل (اإلنسان) إلى وعي بتطهير كونها إنسانية في إنجازها‪ ،‬فإنها قد‬
‫"التمسك" كونها مختلفة (قارن هايدجر‪ ،)1962 ،‬وهذا هو تأكيد على حرية الشخص‪ ،‬والتي قد تكون عالجية نظرا‬
‫لالحتماالت اليومية التي من خاللها يمكن أن ينسى البشر بي‪-‬جي الذي يسمح الكائنات لتكون‪.‬‬
‫‪ - 6‬الخالصة‬
‫إن المناقشة المذكورة أعاله للظواهر من وجهة نظر الحركة‪ ،‬وهي طريقة وموقف‪ ،‬موضحة من خالل فحص التحوالت‬
‫التي وجدت في عمل هوسرل‪ ،‬وفرت دعما لقيمة فهم الظواهر المتعلقة بالفلسفة المتسامية‪ .‬وعالوة على ذلك‪ ،‬فإن مثل هذا‬
‫الفهم للظواهر يوضح خيط متسق يمر من خالل أنماط غير متجانسة من الشخصيات الرئيسية تعتبر عادة علماء‬
‫الظواهر‪ .‬من أجل توضيح المزيد من معنى علم النفس الظواهر كعلم‪ ،‬تم مقارنة الظواهر مع الظواهر‪ .‬تشير دراسة‬
‫الظواهر إلى دراسة الجوانب الذاتية فقط للخبرة‪ .‬وتوضيحا لالرتباك المحتمل بشأن االستخدام المحتمل للظواهر لعلم النفس‪،‬‬
‫ادعي أن الكثير من هو ما يسمى "الظواهر" اليوم هو في الواقع الظواهر‪ .‬هذا هو البصيرة الهامة التي تنطوي على تمييز‬
‫هام‪ ،‬وربما مع نشر مزيد من الجدل حول الظواهر المحيطة سيتم حلها‪.‬‬
‫وأخيرا‪ ،‬نوقش أسلوب هايدجر للظواهر وعالقته بعلم النفس‪ .‬وشمل ذلك توضيحا‪ ،‬من خالل كلمات هيدغر‪ ،‬لموقفه من‬
‫العلم‪ .‬ال يزال تحليل دا‪-‬سين هايدجر له تأثير في جميع أنحاء العالم كطريقة العالج النفسي قابلة للحياة‪ .‬ومن المثير لالهتمام‪،‬‬
‫تحليل دا‪-‬سين هايدجر‪ ،‬على الرغم من التعبير عنها قرب نهاية حياته المهنية‪ ،‬لديه عالقات عميقة مع صدى مع كينغ‬
‫والوقت ‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬هذا يمتد أيضا قيمة هايدجر ونفوذها إلى ما وراء الفلسفة األكاديمية وعلم النفس‪ ،‬حيث أن فلسفة‬
‫هايدجر كنوع من العالج ال تتطلب بالضرورة معالجا‪ .‬وهذا يعني أن تعليم هايدجر يعتبر منظور الشخص األول بطريقة‬
‫تجعل من الممكن للقراء في فهم مفرداته أن يبدأ في "رؤية" كما وصفها‪ .‬القيمة العالجية المعنية ثم‪ ،‬يشير إلى مزيد من‬
‫الوجود الفعال للفلسفة في علم النفس وعلم النفس الظواهر‪.‬‬
‫‪ .7‬المراجع وقراءة أخرى‬
‫أكيرليند‪ ،‬جيرليز ‪" .)S. (2005‬االختالف والشائعة في طرق البحث الظواهر"‪ .‬البحث والتطوير في مجال التعليم العالي ‪-321 :24.4‬‬ ‫‪‬‬
‫‪.334‬‬
‫أليسون‪ ،‬هنري‪ .)1975( .‬نقد العقل الخالص كعلم الظواهر المتعالية‪ .‬في د‪ .‬إهد أد آرإم زانر‪( ،‬إدس‪ ).‬الحوارات في علم‬ ‫‪‬‬
‫الفطريات ‪( .‬الصفحات ‪ .)155-137‬الهاي‪ :‬مارتينوس نيجهوف‪.‬‬
‫برينان‪ ،‬جيمس ‪ .)F. (2002‬التاريخ وأنظمة علم النفس‪ .‬نيويورك‪ :‬بيرسون برنتيس هول‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كيرنز‪ ،‬دوريون‪" .)2010( .‬تسعة شظايا على علم الظواهر النفسية"‪ ،‬مجلة علم النفس النسائي ‪.27-1 :41‬‬ ‫‪‬‬
‫كابوتو‪ ،‬جون ‪" .)D. (1973‬اللغة والمنطق والوقت"‪ .‬البحوث في علم الظواهر ‪.155-174 :3‬‬ ‫‪‬‬
‫كاربنتر‪ ،‬أندرو‪ .)2003( .‬ديفيدسون المتسامح الحجج‪ .‬في ‪ .J‬مالباس‪( ،‬إد‪ .).‬من كانط إلى ديفيدسون‪ :‬الفلسفة وفكرة المتسامح ‪( .‬الصفحات‬ ‫‪‬‬
‫‪ .)237-219‬لندن‪ :‬روتليدج‪.‬‬
‫تشورشالند‪ ،‬بول‪ .)1981( .‬المادة المدمرة والمواقف المقترحة‪ .‬مجلة الفلسفة ‪.90-67 :78.2 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫ديليوز‪ ،‬جيلز‪ .)1984( .‬كانط الفلسفة الحرجة ‪ ،‬ترجمة ‪ .H‬توملينسون و ‪ .B‬هابرجام‪ .‬مينيابوليس‪ :‬جامعة مينيسوتا برس‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫دوفرين‪ ،‬ميكيل‪ .)1966( .‬مفهوم ‪ A‬بريوري ‪ .‬إيفانستون‪ ،‬إيل‪ :‬مطبعة جامعة نورث وسترن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫دريفوس‪ ،‬هوبيرت‪ .)2000( .‬استجابات‪ .‬في م‪ .‬وراثال وجيه مالباس‪ ،‬إد‪ .‬هايدجر‪ ،‬التأقلم‪ ،‬والعلوم المعرفية ‪( .‬الصفحات ‪-313‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ .)351‬كامبريدج‪ ،‬ما‪ :‬ميت الصحافة‪.‬‬
‫إنسين‪ ،‬غرايسون ‪ .H‬و هاو‪ ،‬إدوارد‪ .)1989( .‬االستشارة والتشويه‪ :‬الحلقة المفقودة ‪ .‬أماريلو‪ ،‬تكساس‪ :‬منشورات االسترداد‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فاربر‪ ،‬مارفين‪ .)1968( .‬مؤسسة علم الظواهر ‪ .‬ألباني‪ :‬مطبعة جامعة نيويورك‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فيغل‪ ،‬هربرت‪" .)1959( .‬اإلحراج الفلسفي لعلم النفس"‪ ،‬علم النفس األمريكي ‪.128-115 :14 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫فرانكفورت‪ ،‬هاري ‪" .)G. (1978‬مشكلة العمل"‪ .‬الفلسفية األمريكية الفصلية ‪.162-157 :15‬‬ ‫‪‬‬
‫جيلبرت‪ ،‬جوليان إ و فيشر‪ ،‬رونالد ‪" .)P. (2006‬آثار عظة استرجاع متنوعة على ذكريات في ذكرى شهود العيان‪ "،‬تطبيق علم النفس‬ ‫‪‬‬
‫المعرفي‪.729-723 :20.6‬‬
‫جيورجي‪ ،‬أميديو‪ .)2009( .‬طريقة علم الوصفي الوصفي في علم النفس‪ :‬نهج هوسرليان تعديل ‪ .‬بيتسبرغ‪ :‬مطبعة جامعة دوكيسن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫جيورجي‪ ،‬أميديو‪" .)1971( .‬تجربة الموضوع كمصدر للبيانات في التجربة النفسية"‪ ،‬في علم النفس النسائي ‪ ،‬المجلد‪ .‬يا جيورجي‪ ،‬وف‬ ‫‪‬‬
‫فيشر‪ .R ،‬فون إكارتسبيرغ‪( ،‬إدس)‪ .)pp.50-57( .‬بيتسبرغ‪ :‬مطبعة جامعة دوكيسن‪.‬‬
‫غورويتش‪ ،‬أرون‪ .)1964( .‬مجال الوعي ‪ .‬بيتسبرغ‪ :‬مطبعة جامعة دوكيسن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫غورويتش‪ ،‬أرون‪ .)1974( .‬علم الظواهر ونظرية العلوم ‪ .‬إيفانستون‪ ،‬إيل‪ :‬مطبعة جامعة نورث وسترن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫غورويتش‪ ،‬أرون‪ .)1966( .‬دراسات في علم الفلك وعلم النفس ‪ .‬إيفانستون‪ ،‬إيل‪ :‬مطبعة جامعة نورث وسترن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫هيغل‪ ،‬غوف علم الظواهر الروحية ‪ ،‬وترجمها أف ميلر‪ .‬أوكسفورد‪ :‬أوكسفورد ونيفرزيتي بريس‪.1977 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هايدجر‪ ،‬مارتن‪ .‬ذي باسيك بروبلمز أوف فينومينولوغي ‪ ،‬ترانزالتد بي ألبيرت هوفستادتر‪ ،‬بلومينغتون‪ :‬إنديانا ونيفرزيتي بريس‪.1988 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هايدجر‪ ،‬مارتن‪ .‬يجري والوقت ‪ ،‬ترجمة ‪ .J‬ماكواري و ‪ .E‬روبنسون‪ .‬أوكسفورد‪ :‬باسل بالكويل‪.1962 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هايدجر‪ ،‬مارتن‪ .‬تاريخ مفهوم الزمن ‪ ،‬ترجمة ‪ .T‬كيسيل‪ ،‬بلومينغتون‪ :‬إنديانا ونيفرزيتي بريس‪.1985 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هايدجر‪ ،‬مارتن‪ .‬مقدمة في البحوث النسوية ‪ ،‬ترجمة دو دوستروم‪ .‬بلومينغتون‪ :‬إنديانا ونيفرزيتي بريس‪.2005 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هايدجر‪ ،‬مارتن‪ .‬كانت ومشكلة الميتافيزيقيا ‪ ،‬ترجمة ر‪ .‬تافت‪ ،‬بلومينغتون‪ :‬مطبعة جامعة إنديانا‪.1997 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هايدجر‪ ،‬مارتن‪ .‬اليقظه ‪ ،‬وترجمها ‪ .P‬عماد و ‪ .T‬كاالري‪ .‬نيو يورك‪ :‬بلومزبوري أكاديميك‪.2006 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هايدجر‪ ،‬مارتن‪ .‬في الوقت المحدد‪ ،‬ويجري ترجمتها من قبل ‪ .J‬ستامبو‪ .‬نيو يورك‪ :‬هاربر & رو‪.1972 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هايدجر‪ ،‬مارتن‪ .‬ما هو الشيء؟ ترجمة‪ :‬وب بارتون و ‪ .V‬ديوتسش‪ .‬شيكاغو‪ :‬هنري ريجنيري‪.1967 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هايدجر‪ ،‬مارتن‪ .‬زوليكون سيمينارس ‪ ،‬ترانزالتد بي ‪ .F‬ماير أند ‪ .R‬أسكاي‪ ،‬إيفانستون‪ ،‬إيل‪ :‬نورثويسترن ونيفرزيتي‪.2001 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫هوبكنز‪ ،‬بيرت ‪" .)C. (2006‬هوسيرل'‪ s‬يسيكولوجيسم‪ ،‬أند كريتيك أوف يسيكولوجيسم‪ ،‬ريفيسيتد‪ "،‬هوسرل ستوديز ‪.119-91 :22‬‬ ‫‪‬‬
‫هوسيرل‪ ،‬إدموند‪ .)1999( .‬التأمالت الديكارتية ‪ ،‬ترجمة ‪ .D‬كيرنز‪ .‬دوردرشت‪ :‬كلور‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫هوسيرل‪ ،‬إدموند‪ .)1970( .‬أزمة العلوم األوروبية والظواهر المتسامحة‪ :‬مقدمة في الفلسفة الظواهر ‪ ،‬وترجمها ‪ .D‬كار‪ .‬إيفانستون‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫جامعة نورث وسترن‪.‬‬
‫هوسيرل‪ ،‬إدموند‪ .)1983( .‬أفكار تتعلق بالظواهر الصرفة والفلسفة الفلكية ‪ ،‬الكتاب األول‪ ،‬تي كالين و بوهل‪( ،‬عبر‪ .).‬الهاي‪ :‬ماتينوس‬ ‫‪‬‬
‫نيجهوف‪.‬‬
‫هوسيرل‪ ،‬إدموند‪ .)2000( .‬األفكار المتعلقة بالظواهر الصرفة والفلسفة الفلكية ‪ ،‬الكتاب الثاني‪ ،‬تي كالين و بوهل‪( ،‬عبر‪ .).‬الهاي‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫ماتينوس نيجهوف‪.‬‬
‫هوسيرل‪ ،‬إدموند‪ .)1980( .‬أفكار تتعلق بالظواهر الصرفة والفلسفة الفلكية ‪ ،‬الكتاب الثالث‪ ،‬تي كالين و بوهل‪( ،‬عبر‪ .).‬الهاي‪ :‬ماتينوس‬ ‫‪‬‬
‫نيجهوف‪.‬‬
‫هوسيرل‪ ،‬إدموند‪ .)1969( .‬المنطق الرسمي والمتسامي ‪ ،‬ترجمة ‪ .D‬كيرنز‪ .‬الهاي‪ :‬ماتينوس نيجهوف‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫هوسيرل (‪ .)a2001‬التحقيقات المنطقية ‪ ،‬المجلد‪ ،.I .‬ترجمة ‪ .D‬موران‪ .‬نيويورك‪ :‬روتليدج‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫هوسيرل‪ ،‬إدموند‪ .)1977( .‬علم النفس الظواهر ‪ :‬محاضرات‪ ،‬فصل الصيف‪ ،1925 ،‬ترجمة ‪ .J‬سكانلون‪ .‬الهاي‪ :‬ماتينوس نيجهوف‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫هوسيرل (‪ .)b2001‬أقصر التحقيقات ‪ ،‬ترجمة ديرموت موران‪ .‬نيويورك‪ :‬روتليدج‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كانط‪ ،‬إيمانويل‪ .)1998( .‬نقد العقل الصالح ‪ ،‬ترجمة ‪ .P‬غوير و أو الخشب‪ .‬كامبريدج‪ :‬مطبعة جامعة كامبريدج‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كانط‪ ،‬إيمانويل‪ .)1900( .‬أحالم الروح سير ‪ ،‬ترجمها ايمانويل غورويتز‪ .‬لندن‪ :‬سوان سوننشين وشركاه‬ ‫‪‬‬
‫كانط‪ ،‬إيمانويل‪ .)2004( .‬األسس الميتافيزيقية للعلوم الطبيعية ‪ ،‬مترجمة من قبل فريدمان‪ .‬كامبريدج‪ :‬مطبعة جامعة كامبريدج‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كانط‪ ،‬إيمانويل‪ .)1986( .‬المراسالت الفلسفية‪ ، 1799-1759 ،‬ترجمة ‪ .A‬زويغ‪ .‬شيكاغو‪ :‬مطبعة جامعة شيكاغو‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كازدين‪ ،‬أالن ‪ .)E. (2000‬موسوعة علم النفس ‪ ،‬المجلد‪ .‬السادس‪ .‬أكسفورد‪ :‬مطبعة جامعة أكسفورد‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫حريصة‪ ،‬إرنست‪ A .)1975( .‬التمهيدي في علم النفس الظواهر ‪ .‬داالس‪ ،‬تكساس‪ :‬هولت‪ ،‬رينهارت و وينستون‪.Inc ،‬‬ ‫‪‬‬
‫كيرن‪ ،‬إسو‪" .)1977( .‬الطرق الثالث للحد من الظواهر المتسامحة"‪ ،‬في ‪ .F‬إليستون و ‪ .P‬مكورميك‪( ،‬إدس‪ .).‬هوسرل‪ :‬المعارض‬ ‫‪‬‬
‫والتقييمات ‪(.‬الصفحات ‪ .)149-126‬جنوب بيند‪ ،‬في‪ :‬جامعة نوتردام الصحافة‪.‬‬
‫كيم‪ ،‬جيغون‪" .)1984( .‬مفاهيم السعادة"‪ ،‬الفلسفة والبحوث النسوية ‪.176-153 :45‬‬ ‫‪‬‬
‫كيم‪ ،‬جيغون‪ .)1998( .‬العقل في العالم المادي ‪ .‬كامبريدج‪ :‬مطبعة جامعة كامبريدج‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كيم‪ ،‬جيغون‪ .)2005( .‬الفيزيائية‪ ،‬أو شيء ما يكفي ‪ .‬برينستون‪ ،‬نج‪ :‬مطبعة جامعة برينستون‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كيم‪ ،‬جيغون‪" .)1987( .‬قوية" و "العالمية" إعادة النظر في اإلشراف‪ " ،‬الفلسفة والبحوث النسوية ‪.326-315 :48‬‬ ‫‪‬‬
‫كيتشر‪ ،‬باتريشيا‪ .)1993( .‬كانط علم النفس المتسامح ‪ .‬أكسفورد‪ :‬مطبعة جامعة أكسفورد‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كالين‪ ،‬دب (‪ .)1970‬تاريخ علم النفس العلمي ‪ .‬نيويورك‪ :‬الكتب األساسية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كوكلمانز‪ ،‬جوزيف ‪" .)J. (1970‬هايدجر على الفارق الجوهري والعالقة الضرورية بين الفلسفة والعلوم"‪ ،‬في كوكلمانز‪ ،‬جوزيف ج‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وكيسيل‪ ،‬ثيودور ‪( .J‬إدس)‪ .‬علم الظواهر والعلوم الطبيعية‪ :‬المقاالت والترجمات ‪( .‬الصفحات ‪ .)166-147‬إيفانستون‪ ،‬إيل‪ :‬مطبعة جامعة‬
‫نورث وسترن‪.‬‬
‫كوكلمانز‪ ،‬جوزيف ‪ .)J. (1967‬علم الفلسفة‪ :‬فلسفة إدموند هوسرل وتفسيرها ‪ .‬نيويورك‪ :‬دوبلداي‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كريل‪ ،‬ديفيد ‪" .)F. (2008‬مقدمة عامة‪ :‬مسألة الوجود"‪ ،‬في الكتابات األساسية‪ :‬مارتن هايديج ‪( .r‬الصفحات ‪ .)36-1‬نيويورك‪ :‬هاربر‬ ‫‪‬‬
‫المعمرة‪.‬‬
‫النغدريدج‪ ،‬دارين‪ .)2007( .‬علم النفس الظواهر‪ :‬النظرية‪ ،‬البحث والطريقة ‪ .‬نيويورك‪ :‬بيرسون برنتيس هول‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫لوفتوس‪ ،‬إليزابيث (‪" .)1980‬أثر شهادة الخبراء النفسيين على عدم موثوقية تحديد شهود العيان"‪ .‬مجلة علم النفس التطبيقي ‪.15-9 :65.1‬‬ ‫‪‬‬
‫ماكليود‪ ،‬مالكولم‪" .)2002( .‬استنساخ الناجم نسيان في ذكرى شهود العيان‪ :‬نسيان نتيجة للتذكر‪ "،‬تطبيق علم النفس المعرفي ‪-135 :16.2‬‬ ‫‪‬‬
‫‪.149‬‬
‫مارتن‪ ،‬فيرينس‪" .)1986( .‬فنومينوغرافيا ‪ -‬نهج بحثي التحقيق في فهم مختلف للواقع"‪ .‬مجلة الفكر ‪.49-28 :21.2‬‬ ‫‪‬‬
‫ماكول‪ ،‬ريمون ‪ .)J. (1983‬علم النفس الظواهر ‪ .‬لندن‪ :‬مطبعة جامعة ويسكونسن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ماكينا‪ ،‬ويليام‪ .)1982( .‬هوسرل "مقدمات" لعلم األمراض ‪ .‬دوردرشت‪ :‬كلور‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ميرليو بونتي‪ ،‬موريس‪ .)2002( .‬علم الظواهر من اإلدراك ‪ ،‬ترجمها ‪ .C‬سميث‪ .‬لندن‪ :‬كالسيكيات روتليدج‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫موران‪ ،‬ديرموت‪ .)2000( .‬مقدمة في علم الفطريات ‪ .‬نيويورك‪ :‬روتليدج‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ناجيل‪ ،‬توماس‪" .)1974( .‬ما هو مثل أن يكون الخفافيش؟" االستعراض الفلسفي ‪.450-435 :83 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫المكان‪ ،‬أوت (‪" .)956‬هو الوعي عملية الدماغ؟" المجلة البريطانية لعلم النفس ‪.50-44 :47‬‬ ‫‪‬‬
‫روكمور‪ ،‬توم‪ .‬كانط وعلم الظواهر ‪ .‬شيكاغو‪ :‬مطبعة جامعة شيكاغو‪.2011 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫الصدأ‪ ،‬جون‪" .)1987( .‬هل علم النفس العلوم المعرفية؟"‪ ،‬مجلة الفلسفة التطبيقية ‪.55-49 :4.1‬‬ ‫‪‬‬
‫سارتر‪ ،‬جان بول‪ .‬كونه و نوثنيس‪ :‬مقال في علم األنماط الظواهر ‪ ،‬ترجمة هيزل بارنز‪ .‬نيو يورك‪ :‬سيتاديل بريس‪.2001 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫شيهان‪ ،‬توماس‪" .)2001( .‬تحول نموذجي في بحوث هايدغر"‪ ،‬استعراض الفلسفة القاري ‪.20-1 :34.2 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫سشيلر‪ ،‬ماكس‪ .)2008( .‬دستور الكائن البشري ‪ ،‬ترجمة ‪ .J‬قطع‪ .‬ميلووكي‪ :‬جامعة ماركيت‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫سشيلر‪ ،‬ماكس‪" .)1973( .‬علم الظواهر ونظرية اإلدراك"‪ ،‬في مقاالت فلسفية مختارة ‪ ،‬ترجمتها در الشترمان‪( .‬الصفحات ‪- 136‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ .)201‬إيفانستون‪ ،‬إيل‪ :‬جامعة نورث وسترن‪.2001 ،‬‬
‫سبيجلبرغ‪ ،‬هربرت‪ .)1972( .‬علم الظواهر في علم النفس والطب النفسي ‪ .‬إيفانستون‪ ،‬إيل‪ :‬مطبعة جامعة نورث وسترن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫سبيجلبرغ‪ ،‬هربرت‪ .)1965( .‬الحركة النسوية ‪ ،‬المجلد‪ .‬أوال ‪ -‬الهاي‪ :‬ماتينوس نيجهوف‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫شتاين‪ ،‬إديث‪ .)2009( .‬القوة والقانون ‪ ،‬وترجمها ‪ .W‬ريدموند‪ .‬واشنطن‪ ،‬دس‪ :‬منشورات إكس‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫شتاين‪ ،‬إديث‪ .)2000( .‬فلسفة علم النفس والعلوم اإلنسانية ‪ ،‬وترجمها ماك باسهيرت و ‪ .M‬ساويكي‪ .‬واشنطن‪ ،‬دس‪ :‬منشورات إكس‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫سفنسون‪ ،‬لينارت‪" .)1997( .‬األسس النظرية للظواهر"‪ .‬البحث والتطوير في التعليم العالي ‪.171-159 :16.2 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫تاسون‪ ،‬بياجيو ‪ .)G. (2012‬من علم النفس إلى علم الظواهر ‪ .‬نيويورك‪ :‬بالغراف ماكميالن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فان كام‪ ،‬أدريان‪ .)1966( .‬األسس الوجودية لعلم النفس ‪ .‬بيتسبرغ‪ :‬مطبعة جامعة دوكيسن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فان كام‪ ،‬أدريان‪" .)1958( .‬افتراضات في علم النفس"‪ ،‬مجلة علم النفس الفردي ‪.22-28 ،)1( 14 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫فاريال‪ ،‬فرانسيسكو ‪ .J‬تومبسون‪ ،‬إيفان ‪ .T‬روزش‪ ،‬إليانور‪ .)1992( .‬العقل المجسد‪ :‬العلوم المعرفية الخبرة البشرية ‪ .‬كامبريدج‪ ،‬ما‪ :‬ميت‬ ‫‪‬‬
‫الصحافة‪.‬‬
‫ورزر‪ ،‬ويلهلم‪ " .)1983( .‬هيرنيوتيك نيتشه من ريدليشكيت "‪ .‬مجلة الجمعية البريطانية لعلم الظواهر ‪.258-269 ،)3( 14 ،‬‬ ‫‪‬‬
‫زهافي‪ ،‬دان‪ .)2002( .‬ميرليو بونتي على هوسرل‪ :‬إعادة تقييم‪ .‬في ‪ .T‬تودفين و ‪ .L‬إمبري‪( ،‬إدس‪ .).‬قراءة ميرلو‪-‬بونتي من‬ ‫‪‬‬
‫هوسرل ‪( .‬ص ‪.)31-3‬نيويورك‪ :‬سبرينغر‪.‬‬

You might also like