You are on page 1of 5

‫أهم المدارس اللسانية الغربية الحديثة‬

‫أوالً‪ :‬من المدارس اللسانية األوربية‪:‬‬


‫(‪ )1‬المدرسة البنيوية (مدرسة جنيف) (‪ )structuralisme‬مع سوسير‪:‬‬
‫ومن أهم مبادئ هذه المدرسة‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬العالقة بين اللغة والكالم‪.‬‬
‫ثانيًا‪ :‬تحليل الرموز اللغوية‪.‬‬
‫ثالثًا‪ :‬دراسة التركيب العام للنظام اللغوي‪.‬‬
‫رابعًا‪ :‬التفرقة بين مناهج الدراسة الوصفية ومناهجها التاريخية‪.‬‬

‫(‪ )2‬المدرسة الوظيفية مدرسة (براغ) (‪ )fonctionnelle‬مع ياكوبسن ومارتيني‪:‬‬


‫ومن أهم مبادئ هذه المدرسة‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬وضعت هذه المدرسة نظرية كاملة في التَّحليل الفونولوجي‪.‬‬
‫ثانيًا‪ :‬تحديد الوظيفة الحقيقية للغة‪ ،‬التي تتمثل بـ (االتصال)‪.‬‬
‫ثالثًا‪ :‬اللغة ظاهرة طبيعية‪ ،‬ذات واقع مادي يتصل بعوامل خارجة عنه‪.‬‬
‫رابعًا‪ :‬الدعوة إلى الكشف عن تأثر اللغة بكثير من الظواهر العقلية والنفسية واالجتماعية‪.‬‬

‫(‪ )3‬المدرسة النَّسقية مدرسة (كوبنهاكن) (‪ )glossématique‬مع هلمسليف‪:‬‬


‫ومن أهم مبادئ هذه المدرسة‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬اللغة ليست مادة‪ ،‬وإنَّما هي صورة أو شكل‪.‬‬
‫ثانيًا‪ :‬جميع اللُّغات تشترك في أنها ت ُ ِّ‬
‫عبر عن محتوى‪.‬‬
‫ثالثًا‪ :‬يوضع لتحليل اللغة نظرية صورية رياضية تصدق على جميع اللغات‪.‬‬
‫رابعًا‪ :‬تقوم على النقد الحاد للسانيات التي سبقتها وحادت في نظرها عن مجال اللغة‬
‫بانتصابها خارج الشبكة اللغوية‪.‬‬
‫سا‪ :‬تقوم على النسقية التي تنصب على داخل اللغة‪ ،‬فهي تصدر منها وإليها وال تخرج‬ ‫خام ً‬
‫عن دائرة اللغة المنظور إليها على أنَّها حقل مغلق على نفسه وبنية لذاتها‪.‬‬
‫سا‪ :‬تسعى إلى إبراز كل ما هو ُمشترك بين جميع اللغات البشرية‪ ،‬وتكون اللغة بسببه‬ ‫ساد ً‬
‫هي مهما تبدل الزمن وتغيرت األحداث‪.‬‬

‫(‪ )4‬مدرسة السِّياق‪:‬‬


‫هي ما عُرف بمدرسة "فيرث"‪ :‬يُع ُّد فيرث صاحب نظرية السِّياق‪ ،‬لما له من أثر كبير في‬
‫صياغتها والتَّوسع في ُمعالجتها‪ ،‬بحيث أصبحت على يديه نظرية لغوية ُمتكاملة‪ ،‬قد تلتقي‬
‫شك تختلف عن تلك اآلراء؛ من‬ ‫في بعض جوانبها مع آراء اللغويين القدماء‪ ،‬ولكنها دون ٍّ‬
‫حيث المنهج والمصطلحات واألفكار‪.‬‬
‫ثانيًا‪ :‬من المدارس اللسانية األمريكية‪:‬‬
‫(‪ )1‬مدرسة (سابير) المتوفى عام ‪1933‬م‪ :‬ومن أهم مبادئ هذه المدرسة‪:‬‬
‫إنسان يحمل في داخله المالمح األساسية لنظام لغته‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫أوالً‪ :‬فكرة (النماذج اللغوية)‪َّ :‬‬
‫أن ُك َّل‬
‫ثانيًا‪ :‬فكرة العالقة الوثيقة بين ثقافة شعب ما ولغته‪.‬‬
‫ثالثًا‪ :‬اللغة نظام من األصوات اإلنسانية‪ .‬رابعًا‪ :‬وضع من تصور جديد (للفونيم)‪.‬‬

‫(‪ )2‬المدرسة التوزيعية (‪ )distributionnelle‬أو(المدرسة السلوكية) مع بلومفيلد‪:‬‬


‫ومن أهم مبادئ هذه المدرسة‪:‬‬
‫أوالً‪ :‬اللغة (مادة) قابلة لل ُمالحظة ال ُمباشرة‪.‬‬
‫سلوك اللغوي‪.‬‬‫ثانيًا‪ :‬دراسة المعنى قد تعوق الوصول إلى القوانين العامة التي تحكم ال ُّ‬

‫(‪ )3‬المدرسة التوليدية التحويلية (‪:)Transformational-Generative‬‬


‫لقد نشر تشومسكي[‪ ]1‬كتابه األول عام ‪1957‬م‪ ،‬وكان كتابًا ضئيل الحجم ُمقتضبًا‪ ،‬وكانت‬
‫حد ما‪ ،‬ومع ذلك فقد كان‬ ‫أفكاره غير ُمقيَّدة بالتَّناول العلمي والفني لقضايا هذا العلم إلى ٍّ‬
‫الكتاب ثورةً في الدِّراسة العلمية للغة؛ ظ َّل تشومسكي بعدها يتحدَّث بسطوة ُمنقطعة النَّظير‬
‫في كافة نواحي النَّظريَّة النَّحويَّة لسنوات طويلة [‪ .]2‬ويرى بعض الباحثين أنَّه "ال يعترف‬
‫سميه‬‫تشومسكي نفسه بفضل سوسير في مجال اللغويات"[‪ .]3‬ويتحدث تشومسكي ع َّما يُ ِّ‬
‫"النَّحو العالمي"‪ ،‬وهو تعبير عن الثَّوابت اللغوية العالمية‪ ،‬ولذا يُنكر تشومسكي وجود‬
‫لغات بدائية‪ ،‬تماما ً كما يُنكر كلود ليفي شتراوس وجود نظم معرفية بدائية أو ما يُس َّمى‬
‫"قبل المنطقي"[‪.]4‬‬

‫اللسانيات فـي المعهد‬ ‫والنَّحو التَّوليدي هو نظرية لسانية وضعها تشومسكي‪ ،‬ومعه علماء ِّ‬
‫التكنولوجي بماساشوسيت (الواليات المتحدة) فيما بين ‪1960‬م و‪1965‬م بانتقاد النَّموذج‬
‫أن هذا التَّصـور‬ ‫التَّوزيعـي والنَّموذج البنيوي؛ فـي مقوماتهما الوضعية ال ُمباشرة‪ ،‬باعتبار َّ‬
‫اللسان َّية؛‬
‫كبيرا من ال ُمعطيات ِّ‬ ‫ً‬ ‫ال يصف إال الجمل ال ُمنجزة بالفعل‪ ،‬وال يمكنه أن يفسر عددًا‬
‫مثل‪ :‬االلتباس‪ ،‬واألجزاء غير ال ُمتَّصلة ببعضها البعض؛ فوضع هذه النَّظرية لتكون قادرةً‬
‫تكل ِّم‪ ،‬وقدرته على إنشاء جمل لم يسبق أن ُوجدت أو‬ ‫على تفسير ظاهرة اإلبداع لدى ال ُم ِّ‬
‫اللساني الذي تراكم‬ ‫فُهمت على ذلك الوجه الجديد‪ ]5[.‬والنحو يتمثل في مجموع المحصول ِّ‬
‫َّ‬
‫اللسانية‪ ،‬واالستعمال الخاص الذي‬ ‫في ذهن ال ُمتكلم باللغة يعني الكفاءة (‪ِّ )competence‬‬
‫ينجزه المتكلم في حال من األحوال الخاصة عند التخاطب والذي يرجع إلى القدرة‬
‫(‪ )performance‬الكالمية‪ .‬والنحو يتألف من ثالثة أجزاء أو مقومات[‪:]6‬‬
‫• مقوم تركيبي‪ :‬ويعني نظام القواعد التي تحدد الجملة المسموح بها في تلك اللغة‪.‬‬
‫• مقوم داللي‪ :‬ويتألف من نظام القواعد التي بها يتم تفسير الجملة ال ُمولَّدة من التَّراكيب‬
‫النحويَّة‪.‬‬
‫طعًا من األصوات في جمل‬ ‫• مقوم صوتي وحرفي‪ :‬يعني نظام القواعد التي تنشئ كال ًما ُمق َّ‬
‫ُمولَّدة من التركيب النحوي‪.‬‬
‫• والشبكة النحوية (‪ :)composante‬يعني البنية النحوية‪ ،‬وهي مكونة من قسمين كبيرين‪:‬‬
‫األصل‪ :‬الذي يُحدِّد البنيات األصلية‪.‬‬

‫مكن من االنتقال من البنية العميقة ال ُمتولَّدة عن األصل إلى البنية‬


‫والتحويالت‪ :‬التي ت ُ ِّ‬
‫الظاهرة التي تتجلى في الصيغة الصوتية‪ ،‬وتصبح بعد ذلك ُجمالً ُمنجزة بالفعل‪]7[.‬‬

‫وعمليات التَّحويل‪ :‬تقلب البنيات العميقة إلى بنيات ظاهرة دون أن تمس بالتَّحويل؛ أي‪:‬‬
‫بالتأويل الداللي الذي يجري في مستوى البنيات العميقة‪ .‬أ َّما التحويالت التي كانت وراء‬
‫وجود بعض المقومات فإنَّها تتم في مرحلتين‪:‬‬
‫إحداهما‪ :‬بالتَّحويل البنيوي للسلسلة التركيبية لكي نعرف هل هي منسجمة مع تحويل‬
‫معين؟ ‪.‬‬
‫والثاني‪ :‬باستبدال بنية هذا التركيب بالزيادة أو بالحذف أو بتغيير الموضوع أو باإلبدال‪،‬‬
‫فنصل حينئذ إلى سلسل ٍّة ُمتتالية من التَّحويالت تتطابق مع البنية الخارجية[‪ .]8‬ويقصد‬
‫ص؛ فينقل البنيات‬ ‫تكلم على النَّ ِّ‬
‫بالتحويل في النحو التوليدي‪ :‬التَّغيُّرات التي يُدخلها ال ُم ِّ‬
‫العميقة ال ُمولَّدة من أصل المعنى إلى بنيات ظاهرة على سطح الكالم‪ ،‬وتخضع بدورها إلى‬
‫يمس المعنى‬
‫ُّ‬ ‫صوتي[‪ .]9‬والتَّحويل ومقوماته ال‬ ‫الصياغة الحرفية النَّاشئة عن التَّقطيع ال َّ‬
‫األصلي للجمل ولكن صورة المؤشرات التي هي وحدها قابلة للتغيير‪"،‬ونقصد بالمؤشرات‬
‫(‪ )les marqueurs‬العُقد التي تضفر فيها خيوط الكالم‪ ،‬فالتَّحويالت عمليات شكليَّة محضة‪،‬‬
‫ته ُّم تراكيب الجمل ال ُمولَّدة من أصل المعنى‪ ،‬وتتم بشغور الموقع أو بتبادل المواقع أو‬
‫بإعادة صوغ الكلمات أو باستخالفها‪ ،‬حيث يستخلف الطرف المقوم بطرف آخر مكانة أو‬
‫قو ٍّم جدي ٍّد له" [‪.]10‬‬
‫بإضافة ُم ِّ‬

‫ومفهوم النظرية التوليدية التحويلية‪:‬‬


‫"تحويل جملة إلي أخرى أو تركيب إلى آخر‪ ،‬والجملة المحولة عنها هي ما يعرف بالجملة‬
‫األصل ‪ -‬البنية العميقة ‪ -‬والقواعد التي تتحكم في تحويل األصل هي "القواعد التحويلية"‪،‬‬
‫وهي قواعد تحذف بعض عناصر البنية العميقة أو تنقلها من موقع إلى موقع آخر‪ ،‬أو‬
‫تحولها إلي عناصر مختلفة‪ ،‬أو تضيف إليها عناصر جديدة وإحدى وظائفها األساسية‬
‫تحويل البنية العميقة االفتراضية التي تحتوي علي معنى الجملة األساسي إلي البنية‬
‫السطحية الملموسة التي تجسد بناء الجملة وصيغتها النهائية[‪."]11‬‬

‫أهم أسس النظرية التحويلية‪:‬‬


‫أوالً‪ :‬التفريق بين الكفاية واألداء‪ :‬فالكفاية‪ :‬قدرة ابن اللغة على فهم تراكيب لغته وقواعدها‬
‫ركب ويفهم عددًا غير محدو ٍّد من ال ُجمل‪ ،‬ويُدرك‬ ‫وقدرته من الناحية النظرية‪ ،‬على أن يُ ِّ‬
‫صواب منها أو الخطأ‪ ،‬وأ َّما األداء‪ :‬فهو األداء اللُّغوي الفعلي لف ً‬
‫ظا أو كتابة‪.‬‬ ‫ال َّ‬

‫ثانيًا‪ :‬التَّمييز بين البنية العميقة والبنية ال َّ‬


‫سطحيَّة[‪ .]12‬نجد صدى لذلك عند سيبويه‪.‬‬

‫ثالثًا‪ :‬اعتبار الجملة الوحدة اللُّغوية األساسية‪.‬‬


‫رابعًا‪ :‬القواعد التحويلية ينجم عند اتِّباعها جمل أصولية ال غير‪ ،‬كما تُحدد كل الجمل‬
‫ال ُمحتملَة في اللغة[‪ .]13‬والجمل األصولية كانت شغل سيبويه الشاغل في كتابه‪.‬‬

‫سا‪ :‬اإلدراك اللغوي والقدرة اللغوية‪ :‬وهي صفات إنسانية تكمن في النَّوع البشري‬‫خام ً‬
‫وليست ُمكتسبة‪ ،‬وهذا يتَّفق فيه سيبويه وغيره من النحاة العرب مع تشومسكي‪.‬‬

‫وتنقسم القواعد التحويلية إلى قسمين‪:‬‬


‫• اختيارية‪ :‬نحو‪ :‬تحويل المبني للمعلوم إلى المبني للمجهول‪.‬‬
‫• إجبارية‪ :‬نحو‪ :‬وضع الحركات على نهاية الكلمات المعربة في اللغة العربية [‪.]14‬‬

‫• من أهم القواعد التحويلية‪:‬‬


‫(‪ )1‬الحذف‪( :‬أ ‪ +‬ب) ‪( -‬ب)‪.‬‬
‫(‪ )2‬التعويض‪( :‬أ) ‪( -‬ب)‪.‬‬
‫(‪ )3‬التمدد والتوسع‪( :‬أ) ‪( -‬ب ‪ +‬ج)‪.‬‬
‫(‪ )4‬التقلص أو االختصار‪( :‬أ ‪ +‬ب) ‪( -‬ج)‪.‬‬
‫(‪ )5‬اإلضافة أو الزيادة‪( :‬أ) ‪( -‬أ ‪ +‬ب)‪.‬‬
‫(‪ )6‬إعادة الترتيب (التبادل أو التقديم والتأخير )‪( :‬أ ‪ +‬ب) ‪( -‬ب ‪ +‬أ) [‪.]15‬‬

‫[‪ ]1‬ولد نعوم تشومسكي مؤسس (النظرية التوليدية والتحويلية) في مدينة (فيالدلفيا) في‬
‫الواليات المتحدة األمريكية سنة ‪1928‬م‪ ،‬التحق بجامعة (بنسلفانيا) حيث تابع دروسه في‬
‫مجاالت األلسنية والرياضيات والفلسفة‪ ،‬وحيث تتبع دروس أستاذه األلسني زليغ هاريز‬
‫(ألسني أمريكي يُدرس األلسنية في جامعة بنسلفانيا منذ سنة ‪1942‬م)‪ ،‬حاز على الدكتوراه‬
‫بالرغم من أنَّه قائم‪ ،‬في الواقع بمعظم أبحاثه األساسية عقب انتسابه إلى‬
‫من هذه الجامعة َّ‬
‫عضوية ‪( society of fellows‬جمعية الرفاق) في جامعة (هارفرد) في الفترة ما بين‬
‫‪1951‬م ـ‪ 1955‬م‪ ،‬حصل على درجة الدكتوراه تحت عنوان (التحليل التحويلي)‪ ،‬التحق‬
‫تشومسكي بالهيئة التعليمية في معهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا في العام ‪1955‬م‬
‫(‪ ،).M.I.T‬ثم عُيِّن أستاذا ً كامل العضوية في قسم اللغات الحديثة واللسانيات ويعرف اليوم‬
‫بقسم اللسانيات والفلسفة في العام ‪1961‬م‪ .‬وصار من أهم الشخصيات الثقافية واللغوية‬
‫تأثيرا في العالم‪ ،‬وتتابعت كتبه وأبحاثه‪ ،‬ومن‬
‫ً‬ ‫على مستوى العالم‪ ،‬وأصبح المفكر األكثر‬
‫أهمها في دراستنا هذه‪( :‬التراكيب النحوية ‪1957‬م)‪ ،‬و(أوجه النظرية التحويلية ‪1965‬م)‪.‬‬
‫ينظر‪ :‬األلسنية التوليدية والتحويلية لميشال زكريا (ص ‪9‬ـ‪.)10‬‬
‫[‪ ]2‬نظرية تشومسكي اللغوية‪ ،‬لجون ليونز (ص ‪.)29‬‬
‫[‪ ]3‬موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية‪ ،‬لعبد الوهاب المسيري (‪.)191/8‬‬
‫[‪ ]4‬المرجع السابق‪.‬‬
‫[‪ ]5‬بنظر‪ :‬المدارس اللسانية في التراث العربي وفي الدراسات الحديثة‪ ،‬لمحمد الصغير‬
‫بناني (ص‪.)76‬‬
‫[‪ ]6‬المرجع السابق‪.‬‬
‫[‪ ]7‬المدارس اللسانية في التراث العربي‪ ،‬لمحمد الصغير بناني‪(،‬ص ‪.)77‬‬
‫[‪ ]8‬المرجع نفسه‪( ،‬ص ‪.)80‬‬
‫[‪ ]9‬المرجع نفسه‪( ،‬ص ‪.)81‬‬
‫[‪ ]10‬المرجع نفسه‪( ،‬ص ‪80‬ـ‪.)81‬‬
‫[‪ ]11‬ينظر‪ :‬من األنماط التحويلية في النحو العربي‪ ،‬لمحمد حماسة عبد اللطيف (ص ‪،)13‬‬
‫وقواعد تحويلية باللغة العربية‪ ،‬لمحمد على الخولي‪( ،‬ص ‪.)22‬‬
‫[‪ ]12‬ينظر‪ :‬محاضرات في علم اللغة الحديث (‪.)164 ،163‬‬
‫[‪ ]13‬ينظر‪ :‬األلسنية التوليدية التحويلية (ص‪.)9‬‬
‫[‪ ]14‬ينظر‪ :‬قواعد تحويلية للغة العربية (ص‪.)40‬‬
‫[‪ ]15‬ينظر‪ :‬نظرية تشومسكي اللغوية (ص‪.)32‬‬

‫رابط الموضوع‪: http://www.alukah.net/literature_language/0/95903/#ixzz59ZGjqUDi‬‬

You might also like