Professional Documents
Culture Documents
وزارة التعليم
جائزة خادم الحرمين الشريفين للتميز في
التعليم
الدليل التفسيري
لمعايير التميز الداري
1
بسم الله الرحمن الرحيم
2
مقدمة:
يهدف هذا الدليل التفسيري إلى شرح وتوضيح المعايير الساسية والفرعية لفئة التميز الداري في إصداره الول ،حيث يتبني
هذا الدليل مبادئ التميز الداري المؤسسي ،ويعمل على رفع مستوى الجودة ،والقدرة على المنافسة ،مع تفعيل التحسين
المستمر لداء إدارات العموم بوزارة التعليم وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات ،وتكريم الدارات ذات الداء المتميز التي
تحقق أعلى مستويات التميز الداري المؤسسي )أفضل الممارسات( ،وعلى هذا الساس سيسهم تطبيق معايير التميز الداري
المؤسسي في رفع مستوى جودة الخدمات الدارية والتعليمية ،وتلبية احتياجات وتوقعات المستفيدين منها ومساعدتها على
المنافسة العالمية؛ حيث يتضمن هذا الدليل مجموعة من المعايير الرئيسة ،وكل معيار يتضمن مجموعة من المعايير الفرعية،
وكل معيار فرعي يتضمن مجموعة من العناصر الفرعية ،ويعطى لكل معيار من المعايير السابقة وزن محدد يختلف بحسب
أهمية المعيار والتركيز عليه ،ويكون الوزن على شكل درجات لكل معيار ،حيث يبلغ عدد الدرجات الجمالية للمعايير كلها 1000
درجة.
ويشتمل كل معيار رئيس على عدة معايير فرعية.
ويمثل هذا الدليل والمعايير التي يحتويها مرجعية في مجال تقييم التميز ويمكن العتماد عليه واستخدامه بوصفه:
أداة للتقييم الذاتي.
معيارا ا نوعيا ا للمقارنة المرجعية Benchmarkمع المؤسسات الخرى.
دليلا ا للتعرف على الجوانب الدارية أو التعليمية أو غيرها التي تحتاج إلى تحسين.
قاعدة لمصطلحات ومفردات مشتركة بين مؤسسات التميز ومنهجيات التفكير.
هيكلا ا لنظام إدارة الداء للإدارات المعنية بالتطبيق.
ويتطلب هذا الدليل لمعايير التميز الداري المؤسسي التزام كافة إدارات العموم بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق
والمحافظات لتحقيق هذه المعايير ،والعمل على المراجعة والتحديث والتطوير المستمر لكل العمال التي تقوم بها كافة
الإدارات ،لكي تواكب هذه الدارات التطورات والتغيرات المحلية والقليمية والعالمية ،وتتماشى مع الحتياجات للمستفيدين
من خدماتها .وفيما يأتي توضيح للمعايير الرئيسة والتوزيع النسبي للدرجات الخاصة بها:
3
الوزن النسبي لدرجات المعايير المعايير الرئيسة م
120 القيادة الدارية 1
120 السياسات والستراتيجيات 2
120 الموارد البشرية وتنميتها 3
60 الشراكة والموارد 4
100 إدارة العمليات 5
100 الدارة اللكترونية 6
100 التركيز على المستفيدين 7
80 التأثير على المجتمع 8
200 نتائج الداء الرئيسة 9
1000 المجموع
وتعد د عملية التقييم نشاطا ا مخططا ا وموثقا ا يجري طبقا لمعايير وآليات معتمدة بهدف التحقق والتثبت من أن معايير التميز
الداري المؤسسي قد طبقت -أو جاري تطبيقها -ولها تأثير فعال في الرقي بمستوى الداء العام لعمل الدارة المحددة في
رحلتها إلى التميز ،من خلل القدرة على تحديد ما يأتي:
نتائج معايير التميز الداري المؤسسي.
الفجوات بين الوضع الحالي والوضع المستهدف تحقيقه.
الفرص ومجالت التحسين.
نقاط القوة والضعف.
العلقات السببية بين ما يتم عمله والنتائج المتحققة من ذلك.
ويلحظ أن هذا الدليل يهتم بتحويل المعايير الفرعية وعناصرها إلى سلوكيات قابلة للقياس )إجراءات سلوكية أو أدائية
قابلة للقياس( ،حيث تقوم كل إدارات العموم بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات بتقييم عملها وفق معايير التميز
الداري المؤسسي وكتابة تقرير للدراسة الذاتية الخاصة بها ورفعه للجنة المحددة في المرحلة الولى ،كون هذا التقرير
للدراسة الذاتية يعد أداة ضرورية للتعرف على نقاط القوة والفرص للتحسين بالتركيز على العلقات بين الفراد والعمليات
والنتائج ،وتأمين تحسين مستمر لمن يرغب في تحقيق أهدافه المنشودة والمحددة ،كما أنه يرتكز على نتائج التقييم
المؤسسي؛ للوقوف على وضع الدارة الراهن ،ودعمها بعمليات التحسين المستمر ،وتحقيق جودتها ،وذلك من خلل :
إصدار أحكام بشأن مدى تحقيق إدارات العموم بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات لهدافها ،ورسالتها في
ضوء رؤيتها.
4
تعرف مدى توافر ظروف الداء الجيد لإدارات العموم بالوزارة وإدارات التعليم لتحديد جوانب التطوير ،التي ينبغي أن
توجه إليها جهود الصلح.
تحديد القدرات والكفاءات القيادية اللزمة؛ لحشد وتعبئة وتوجيه وتنمية المكانات والموارد داخل إدارات العموم
وإدارات التعليم.
الكشف عن مستوى كفاءة الكوادر بهدف العمل على تعزيز قدراتها من خلل التنمية المهنية المستمرة.
تعرف مدى تقدم الكوادر المستهدفة في أداء المهام المنوطة بها.
تعرف مدى نجاح إدارات العموم بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات في استخدام الطاقات والمكانات
المادية ،والبشرية المتوافرة.
مساعدة إدارات العموم بالوزارة وإدارات التعليم على الرتقاء بمستوى أدائها الكلي ،وإبداء النصح لها ،من خلل بعض
المقترحات والتوصيات.
5
المعنى المصطلح م
المتحققة للدارة.
عملية مقارنة بين إدارة محددة وإدارات أخرى لها أداء متميز بهدف الوصول إلى أفكار وممارسات
المقارنة المرجعية 7
جديدة تساهم في التطوير والتحسين لعمل وأداء الدارة المعنية.
أداة ضرورية للتعرف على نقاط القوة والفرص للتحسين وتوضيح العلقات بين الفراد والعمليات
والنتائج ،وتأمين تحسين مستمر ،وهو يرتكز على نتائج التقييم المؤسسي؛ للوقوف على وضع تقرير الدراسة الذاتية 8
الدارة الراهن ،ودعمها بعمليات التحسين المستمر ،وتحقيق جودتها.
6
الطار الفكري لدارة التميز
يستند مفهوم " إدارة التميز" إلى إطار فكري واضح يعتمد على التكامل والترابط ويلتزم منطق التفكير المنظومي Systemic
Thinkingالذي ينظر إلى الدارة على أنها منظومة متكاملة تتفاعل عناصرها وتتشابك آلياتها ومن ثم تكون مخرجاتها محصلة
لقدراتها المجتمعة .ومن ثم فإن إدارة التميز هي القدرة على توفيق وتنسيق عناصر الدارة وتشغيلها في تكامل وترابط
لتحقيق أعلى معدلت الفاعلية ،والوصول بذلك إلى مستوى المخرجات الذي يحقق رغبات ومنافع وتوقعات المستفيدين
المرتبطين بالدارة.
وهذا المفهوم " إدارة التميز" يمثل صيحة واسعة النتشار في عالم الدارة المعاصر ،والمنطق الساس الذي يقوم عليه ،حيث
يتمثل في أفكار محورية مهمة تتأكد من خلل ما يأتي:
ل بديل للمنظمات المعاصرة عن بذل الجهد واستثمار كل الموارد المتاحة لها من أجل التفوق في صراع التنافسية
الشديد ولمواجهة المتغيرات باستمرار.
يتحقق مستوى التميز المنشود حين تتوفر للمنظمة رؤية واضحة لما تريد تحقيقه ،واستراتيجيات وسياسات مدروسة
تحاول أن تصل إلى أفضل الطرق لتحقيق الرؤية والهداف والغايات التي تنشدها الدارة.
تتكامل مجموعة عناصر " إدارة التميز" ول تنفصل عن بعضها ،وفق النظرة المنظومية القائمة على التكامل والتفاعل
التي هي أساس " إدارة التميز" .
الغرض من تحقيق " إدارة التميز" هو توفير أفضل مستوى من الخدمة والرعاية لعملء الدارة )المستفيدين( ،وتنمية
علقاتهم وارتباطهم بها.
تعتمد " إدارة التميز" على القيادة ذات الرؤية ،والموارد البشرية ذات المعرفة ،والعلقات الفعالة مع عناصر المناخ
المحيط.
تلتزم " إدارة التميز" بالمرونة والسرعة في استجابة الدارة للتغييرات والتحديات ،والقدرة على إدراك الفرص
لستثمارها بتفعيل ما تملكه الدارة.
تتبنى" إدارة التميز " المدخل التقني كأساس في أعمال الدارة من أجل جودة التواصل مع المستفيدين من خدماتها؛
لتصبح منظمة إدارية إلكترونية.
تتبنى" إدارة التميز " مدخل الدارة المعاصرة المنجزة التي تحقق نتائج غير مسبوقة تتفوق بها على منافسيها .
7
تقوم المنظمات من أجل تحقيق غايات وأهداف ،ومن ثم فإن الخطوة الولى في بناء منظمة تتحقق فيها إدارة التميز
ينبغي أن تكون التحديد الدقيق والواضح للغايات والهداف المرجوة ،واعتمادها أساسا ا للتخطيط والتوجيه في كافة
مجالت نشاط الدارة ،وكذا اعتبارها المقياس الهم للتعرف على مستويات النجاز وتقويم النتائج.
تؤدي القيادة الدارية دورا ا محوريا ا مؤثرا ا في صياغة أهداف وغايات الدارة وتحقيق ترابطها مع المناخ المحيط ،وتفعيل
عناصرها وقدراتها الذاتية .وبذلك تصبح القيادة الدارية الستراتيجية ذات القدرات المعرفية المتطورة من أهم مقومات
وآليات إدارة التميز .
تتبلور مسؤوليات إدارة التميز في دراسة وتفهم المناخ المحيط والكشف عما به من فرص ومهددات ،وتهيئة العناصر
والمقومات الذاتية للدارة لستثمار تلك الفرص والتعامل مع المهددات .ول يتحقق هذا الداء الداري المتفوق بمحض
الصدفة أو باتباع منهجيات تعتمد العفوية والستناد إلى الخبرة الذاتية للقادة ،وإنما تتطلب اعتماد منهجية إدارية متفوقة
هي "الدارة الستراتيجية" ،Strategic Managementالتي تربط تلك العناصر الخارجية والداخلية ذات التأثير في أداء
الدارة ،وتقدم الطار الفعال للتنسيق بين مختلف عناصر الداء من أجل استثمار الفرص وتجنب المهددات ،ومن ثم
تحقيق إدارة التميز.
يتحقق للمنظمة القدرة على إنجاز أهدافها وغاياتها من خلل تنظيم استخدام ما يتوفر لها من موارد ،وتنسيقها في
عمليات Processesمترابطة ومتشابكة تتصل بداياتها بنهاياتها ،ويمكن تخطيطها وتوقيتها ورقابتها للتأكد من صلحيتها
والطمئنان على التزامها بمواصفات الجودة في كل ما يجري بها .ويحقق الخذ بمنطق " إدارة العمليــات" Process
Managementتفوقا ا واضحا ا في نمط الدارة وإنجازاتها عن الدارة التقليدية ،التي كانت تكرس التقسيمات التنظيمية
والمجموعات الوظيفية المنفصلة والمتباعدة .إن إدارة التميز تتحقق بفعل تكريس الترابط والتشابك في عمليات
الدارة ومن ثم حسن استثمار الموارد وربط المدخلت بالمخرجات وفق أسس واضحة وقابلة للقياس.
تعتمد "إدارة التميز" على المعلومات والحقائق التي تصف كل ما يجري داخل الدارة وخارجها ،والتعامل الواعي مع تلك
المعلومات والحقائق لستخراج المؤشرات الدالة على تقدم الداء في مختلف مجالت النشاط ،وتوقع المشكلت
والتنبؤ بالفرص والمهددات .ويعتبر بناء وتفعيـــــــــــل نظم المعلومات الدارية أساسا ا في تنمية فرص التميز .
تتخذ الدارة قراراتها في ضوء معطيات الظروف الذاتية للمنظمة ورؤيتها وفهمها للظروف والمتغيرات الخارجية.
وتحاول الدارة دائما ا تقويم إنجازاتها والحكم على كفاءة العمل ومستويات النتاجية بالقياس إلى المعايـــــير المحددة
في خطط وبرامج الداء والهداف والنتائج المخططة ،كما تعتمد على مقارنة إنجازاتها ومستويات الداء والفعالية بها مع
غيرها من المنظمات المتفوقة والمتميزة ،وتسعى إلى الوصول إلى مستوى الممارسة الكثر تفوقا ا Best Practices
من خلل اتباع منهجيـة المقارنة المرجعية . Benchmarking
تسعى " إدارة التميز" للتطوير والتحسين بصفة مستمرة وليس فقط عند مواجهة بعض المشكلت أو العقبات .ويعد د
التطويـــــــر المستمـــــر Continuous Improvementمن مقومات" إدارة التميز" إذ يتيح للدارة أن تكون دائما في
موقف أفضل من المنافسين ،وأن يكون لها السبق في تطوير المنتجات والخدمات ونظم الداء بما يكفل للمنظمة
التفوق وتوفير منافع ومميزات للعملء )المستفيدين( ل يجاريها المنافسون.
8
إن" إدارة التميز"هي في الساس إدارة متميزة للموارد البشرية ،وإن الداة الحقيقية والقوة الفاعلة في تحقيق غايات
وأهداف المنظمات هي الموارد البشرية من العاملين ذوي المعرفــــــــة Knowledge Workersالذين يتم اختيارهم
بعناية فائقة ،وتوفر لهم الدارة فرص التنمية المستمرة والتدريب الهادف إلى زيادة مهاراتهم ،وتستثمر قدراتهم
الفكرية والمعرفية في تطوير الداء وتمكنهم دائما من السيطرة على مقدرات العمل وحرية الحركة والمشاركة في
تحمل المسؤوليات واتخاذ القرارات.
تعمل" إدارة التميز" على بناء وتنمية العلقات Relationshipsمع مختلف الطراف الذين ترتبط بهم الدارة .ويكون
من سمات التميز القدرة على استثمار وتوظيف تلك العلقات في سبيل تعظيم فرص الدارة للوصول إلى غاياتها
وأهدافها.
القيـــــاس Measurementأساس تفوق " إدارة التميز" التي تعمل وفق مبدأ " ما ل يمكن قياسه ل يمكن إدارته
والسيطرة عليه" .ويتطلب إعمال مبدأ القياس ضرورة التعبير الكمي Quantitativeعن العناصر والليات والعلقات
الداخلة في الداء.
إن هذه السمات والسس الفكرية تتكامل لتمثل منظومة متشابكة هي الساس في بناء وتنمية مقومات " إدارة التميز" في
المنظمات المعاصرة ،التي تخضع للقياس والتقويم من جانب إدارة الدارة ذاتها ، Self-assessmentكما تقوم بعض المنظمات
بقياس تلك السس ومدى تكاملها وتطبيقها الفعلي حين تتقدم الدارة الراغبة في الحصول على التميز.
9
التركيز على النشطة ذات القيمة المضافة العلى ،والتخلص من النشطة القل عائدا ا وذلك
بإسنادها إلى جهات خارجية متخصصة تقوم بها لحساب الدارة بكفاءة أعلى وتكلفة أقل Out
. sourcing
تميل الدارة إلى التركيز على النشطة المعرفية Knowledge-Basedحيث هي العلى في
تحقيق القيمة المضافة.
وصف المعيار :هذا المعيار يقيس توجهات الدارة العليا للدارة سواء إدارات العموم بالوزارة أو إدارات التعليم بالمناطق
والمحافظات وكيف يحقق القائد ويراجع ويطور رؤية ورسالة الدارة وقيمها ،وصولا للتميز المؤسسي عبر أفعال وتصرفات
مدروسة ومخططة وواقعية ،وهل القادة على صلة وثيقة بما يدور بالدارة لضمان أن نظام الدارة تم تطويره وتطبيقه بتميز
واحترافية.
ويتناول معيار القيادة الدارية الدور الذي تضطلع به الدارة العليا في الدارة في تحديد الهداف والتوقعات ومعايير الداء ،ويهتم
هذا المعيار بصورة خاصة بكيفية تواصل الدارة العليا مع العاملين ومشاركتهم ومراجعتهم لداء الدارة ،وقيامهم بإيجاد بيئة
ضا مسئوليات الدارة تجاه الصالح العام والممارسات التي تقوم بها مراعاة تشجع على الداء المتميز ،كما يشمل هذا المعيار أي ا
ضا للجوانب الرئيسة للقيادة في الدارة والجراءات التي يتخذها كبار قادتها لواجبات حسن المواطنة ،ويعرض هذا المعيار أي ا
ليجاد مؤسسة متميزة في أدائها.
10
وهو يعنى بتحديد دور القيادة وممارستها وقراراتها في تطوير استراتيجيات الدارة وتحديد توجهات وأهداف الدارة ومقاييس
الداء وتواصلها مع العاملين ليجاد ثقافة مؤسسية مبنية على التميز من خلل تطوير وتطبيق منظومة متكاملة ومترابطة من
المنهجيات والنظمة والليات والساليب الدارية ووضع السياسات والخطط المستقبلية.
ويشير عنصر القيادة إلى أسلوب قادة الدارة في تنمية وتيسير الداء لتحقيق رسالة الدارة ورؤيتها المستقبلية وأهدافها على
المدى البعيد .ويؤكد هذا العنصر على أهمية سلوك القادة باعتبارهم المثل الذي يحتذي به العاملون ويتبعونه.
يهتم القادة ببلورة وتوضيح رسالة الدارة ورؤيتها المستقبلية ومنظومة القيم الساسية بها ،وسلوكهم مثل يحتذى به -1
لتحقيق قيم إدارة التميز.
يعنى القادة بالتأكد من أن نظم الدارة قد تم تصميمها بعناية ،وأنها تطبق بجدية وتخضع للمراجعة والتطوير باستمرار. -2
يتفاعل القادة بجدية مع العملء ،والموردين ،وغيرهم من شركاء الدارة وممثلي المجتمع. -3
يتولى القادة دفع وتشجيع ومساندة العاملين وتقدير مساهماتهم وإنجازاتهم. -4
المعايير الفرعية:
يشمل المعيار الول العناصر الفرعية التية:
) 40درجة ( توجهات ودعم الدارة العليا 1/1
وصفا للكيفية التي توجه
ا قدمت الدارة سواء إدارات العموم بالوزارة أو إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات
فلسفتها ،كما توضح دورها في تطوير رؤية الدارة ورسالتها وقيمها.
ركزت الدارة على الجوانب العملية واللتزام بإجراء المراجعات الدورية وتحقيق المهمة الساسية للمؤسسة
وأهدافها العامة والتفصيلية التي تلبي احتياجات المستفيدين والمجتمع المحلي.
حددت الدارة للمسؤولين والداريين المسؤوليات والمهام والواجبات والصلحيات بشكل يضمن كفاءة وفعالية
توفير الجراءات لزيادة جودة الشراف والمراقبة وتطوير الداء.
11
قام الداريون بالدارة بتفويض الصلحيات بشكل واضح وفق اللوائح التي تنظم إجراءات التفويض ،ويتم توثيق ذلك
في إطار الصلحيات بشكل رسمي ،ومقبول.
قامت الدارة بتحديد وتعريف قضايا السياسة العامة لتخاذ القرارات المناسبة بشأنها بشكل واضح ،والعواقب
المترتبة على مخالفتها.
12
هيأت الدارة مناخا ا تنظيميا ا إيجابيا ا يشجع على التواصل في عملية اتخاذ القرارات الرئيسة ،وعرض الراء
والمعلومات ،والنجازات ،والمساهمات من خلل مختلف وسائل العلم والتصالت ،كما يتم مراجعة الجراءات
المتعلقة به باستمرار.
حددت الدارة قيم العمل وفق معايير عالية بما يعكس التزاما ا مستمرا ا لممارسات سلوكية فاعلة.
يتم استناد الستراتيجية والسياسات إلى الحتياجات الحالية والمستقبلية لصحاب المصلحة وتوقعاتهم من الدارة. -1
يتم إعداد الستراتيجية والسياسات بناء على معلومات مستمدة من مقاييس الداء ،والبحوث والدراسات وغيرها. -2
يتم تصميم الستراتيجية ومراجعتها وتحديثها بصفة مستمرة. -3
يتم تفعيل الستراتيجية والسياسات من خلل مجموعة مخططة من العمليات. -4
يتم نشر وتنفيذ الستراتيجية والسياسات. -5
13
) 30درجة( 2/1السياسات والستراتيجيات المبنية على احتياجات الحاضر والمستقبل
قامت الدارة ببناء رؤيتها ورسالتها من خلل تحديد وتجميع وتحليل البيانات المناسبة حول متطلبات بيئة العمل
واحتياجات المستفيدين الرئيسين منها.
وضعت الدارة خطة استراتيجية شاملة تستند إلى تحليل العوامل البيئية الداخلية والخارجية وآثارها على المدى
القصير والطويل على تحسين بيئة العمل المؤسسي ،وتطويرها ،وتوضيحها ،وتوفير إطار التخطيط لجميع مستويات
الدارة والعمل.
شملت عمليات التخطيط الستراتيجي جميع مستويات المستفيدين؛ حيث تضمنت أولويات التطوير ،والجراءات
والنتائج ذات الكفاءة والفعالة قصيرة وطويلة الجل الخاصة بجميع المستفيدين والمجتمع المحلي.
وضعت الدارة مجموعة من السياسات ،والخطط المستندة إلى النظرة الستشرافية المستقبلية للمخاطر
المحتملة وتقوم بمراجعتها وتطويرها.
قامت الدارة برصد الخطط ،ومراجعتها وتعديلها بناء على نظم مراقبة المعلومات والتغذية الراجعة وفق التغيرات
المحلية والعالمية ومتطلبات العمل.
15
أعدت الدارة خطة لتدريب العاملين بالدارة وفق الحتياج التدريبي الفعلي وطبقتها مع تحديد الساليب المستخدمة
لطرق تقديم هذا التدريب.
أتاحت الدارة الفرصة المناسبة والعادلة لجميع العاملين لتنمية المهارات الشخصية والمهنية من خلل الجراءات
المتبعة ،وتقوم برصد العمليات ،ومعايير تنمية المهارات الشخصية والمهنية في مجال العمل ،والوظيفة وخصوصا ا
تأهيل الدارة الوسطى.
قامت الدارة بقياس أثر البرامج التدريبية وفاعليتها في رفع مستوى المهارات المطلوبة وتحقيق الهداف الوظيفية
المنشودة ،ومدى قدرة العاملين بالدارة على تحقيق ذلك.
16
الدرجة الكلية للمعيار ) ( 60 المعيار الرابع -الشراكة والموارد:
وصف المعيار :هذا المعيار يقيس كيف تخطط الدارة وتدير علقتها الخارجية ومواردها الداخلية من أجل دعم سياستها
واستراتيجيتها.
ويركز هذا المعيار على كيفية إدارة العمليات الخاصة بالموردين والشركاء لتنفيذ خططها وتحقيق أهدافها ولتحقيق تميز في
علقات العمل وجودة المدخلت والمخرجات المتبادلة التي تعزز من قابلية الطراف ليجاد قيمة مضافة وتزيد من المرونة
والستجابة السريعة للتغير ،وتؤسس علقات متوازنة طويلة المدى بين الشركاء.
ويتضمن هذا العنصر التساؤلت حول أسلوب الدارة في تخطيط وإدارة علقاتها الخارجية ومواردها الذاتية بما يمكنها من
مساندة ودعم الستراتيجية والسياسات التي تم تحديدها ،وكذا الدارة الفعالة للعمليات .ويتم تقويم هذا المعيار حسب العناصر
التية:
-1تتم إدارة العلقات الخارجية بوعي.
-2تتم إدارة الموارد المالية للدارة التعليمية بوعي.
-3تتم إدارة المباني والتجهيزات والمواد المختلفة المستخدمة بوعي.
المعايير الفرعية:
يشمل المعيار الرابع العناصر الفرعية التية:
) 15درجة ( الاختيار والتقييم لجودة خدمات الموردين. 4/1
حددت الدارة طرق وإجراءات اختيار الموردين وآليات تقويمهم ودرجة مطابقتها لمتطلباتها ،ووصفت إجراءات
تحسين هذه المنتجات وفقا لمتطلبات الدارة.
حددت الدارة بوضوح السياسات ،والجراءات الدارية ،والتخطيط والشؤون المالية ،وإدارة التدقيق والمخاطر،
وآليات البلغا التي تؤثر على العلقات مع الموردين بما في ذلك تلبية متطلبات جميع معايير الجودة ذات الصلة بما
يتفق مع خاصية ورسالة الدارة.
) 10درجة ( إدارة الشراكات والتفاقيات الخارجية. 4/2
حددت الدارة أساليب وإجراءات العلقات والتفاقيات مع المؤسسات المحلية ،والعمل على إيجاد آليات لتطوير
إمكانيات وقدرات هذه الشراكات ودعم جهود التطوير لتحسين كفاءة الأداء وتبادل المعرفة معهم.
حددت الدارة بوضوح مسؤوليات وفعالية ترتيبات الشراكة بمشاورة كافية وفعالة ووفقا لقوانين المملكة العربية
السعودية ،وتقوم بمراجعتها بانتظام.
17
) 20درجة ( إدارة الموارد المالية 4/3
جنبا إلى جنب مع خطط العمل ،وخصصت الموارد ومصادر الدخل على المدى ا وضعت الدارة الميزانية السنوية
الطويل وتقدير النفقات ،التي يتم تعديلها تدريجياا في ضوء الخبرة والتوافق مع تحقيق رؤية ورسالة وأهداف
الدارة.
حددت الدارة الجراءات التي تتبعها للتأكد من إدارة الموازنة التقديرية إدارة فعالة.
قامت الدارة بالرصد الدقيق للنفقات واللتزامات ومقارنتها مع الميزانية ،مع التقارير التي أعدت لكل مركز مالي
مرة واحدة على القل كل فصل دراسي ،وبيان الفرق مع تقديرات النفقات ،والتأثير على توقعات الميزانية السنوية
المقررة لدارة فعالة لنظام الميزانية ،والليات ،والسياسات ،والعمليات.
قامت الدارة بعمليات التخطيط المالي ،وتقييم المخاطر ،واستراتيجيات الدارة ،وعمليات المراجعة الداخلية التي
تعمل بشكل مستقل من خلل مديري المحاسبة والعمال لكمال التدقيق الخارجي الذي يجري سنويا من قبل جهة
مستقلة أو مؤسسة مراجعة خارجية ذات سمعة عالية.
18
وإدارة عمليات الدارة وإجراءات تحسينها من أجل مساندة ودعم الستراتيجية والسياسات ،وإنتاج القيم والمنافع للعملء
وغيرهم من أصحاب المصلحة وإشباع رغباتهم .ويتم تقويم هذا المعيار حسب العناصر التية:
-1يتم تصميم وإدارة العمليات بطريقة نظامية.
-2يتم تحسين العمليات حسب الحاجة ،وبطرق إبداعية ومبتكرة.
-3يتم تصميم الخدمات وتطويرها بناء على حاجات المستفيدين وتوقعاتهم.
) 30درجة ( التصميم والتطوير للخدمات بناء على احتياجات المستفيدين وتوقعاتهم 5/3
قامت الدارة بالتصميم والتطوير للخدمات بناء على احتياجات المستفيدين وتوقعاته والنتائج المتحققة.
19
قامت الدارة بمقارنة نتائج المراجعة السنوية الداخلية والخارجية التي تضم الآراء من ذوي الخبرة في كافة
القطاعات ذات الصلة ،والعاملين من المؤسسات الخرى.
21
استخدمت الدارة المقارنة المرجعية لمعرفة مستوى الخدمة المقدمة مقارنة بأفضل الممارسات لدى مؤسسات
تعليمية أخرى سواء المحلية أو العالمية.
طورت الدارة مؤشرات قياس الداء المتعلقة برضا المستفيدين وتطبيق الليات المناسبة للقياس.
22
ساهمت الدارة في تقديم مجموعة من الدورات والندوات بهدف تثقيف المجتمع المحلي في المجالت والموضوعات التي
يحتاجها.
شاركت الدارة في معالجة المشكلت وإحداث التغيير اليجابي في المجتمع المحلي.
المعايير الفرعية:
يشمل المعيار التاسع العناصر الفرعية التية:
) 100درجة ( 1/٩قياس مخرجات الداء الرئيسة.
) 100درجة ( 2/٩قياس مؤشرات الداء الرئيسة.
ا
ولتحقيق هذا المعيار يجب على الدارة تحديد نوعية مخرجاتها المستهدفة وقياس مدى تحققها ميدانيا بصورة مستمرة ودورية
كما هو مبين في الجدول التوضيحي رقم ) (1أدناه ،حيث تم وضع بعض المثلة التوضيحية العامة لتقوم كل إدارة عموم بالوزارة
وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات بتحديد المخرجات التي تخصها وفق عنصر 9/1قياس مخرجات الداء الرئيسية.
وكذلك يجب على الدارة تحديد مؤشرات الداء وقياس مدى تحققها ميدانيا ا بصورة مستمرة ودورية كما هو مبين في الجدول
التوضيحي رقم ) (1أدناه ،حيث تم وضع بعض المثلة التوضيحية العامة لتقوم كل إدارة عموم بالوزارة وإدارات التعليم
بالمناطق والمحافظات بتحديد المؤشرات التي تخصها وفق عنصر 9/2قياس مؤشرات الداء الرئيسة على النحو التي:
الجداول التوضيحية
23
الجدول التوضيحي رقم)(1
قياس مؤشرات الداء الرئيسة = 100درجة 9/2 قياس مخرجات الداء الرئيسة = 100درجة 9/1
أمثلة عامة توضيحية لمؤشرات الداء: أمثلة عامة توضيحية لمخرجات الداء:
-1نتائج مؤشرات قياس أداء إدارات العموم بالوزارة. مدى تحقق الهداف الستراتيجية المرسومة والمحددة لكل إدارة -1
-2نتائج مؤشرات قياس أداء إدارات التعليم . عموم بالوزارة وإدارات التربية والتعليم بالمناطق والمحافظات .
-3نتائج مقارنة الداء الفعلي بالهداف المخططـة. مدى تقديم الخدمات الدارية والتعليمية المتميزة من كل إدارة -2
-4نتائج مقارنة أداء الدارة بما تحققه الجهات ذات العلقة في مجال عموم بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات .
محدد. مدى الرتقاء بمنظومة العملية الدارية والتعليمية في بيئة إدارية -3
-5نتائج مقارنة أداء الدارة بمستوى أداء المنظمات التعليمية تعليمية محفزة تسهم في رفع كفاءة النظام التعليمي وجودة
المتميزة. مخرجاته سعيا ا لتحقيق التنمية المستدامة.
-6نتائج قياس أثر البرامج التدريبية وفاعليتها. مدى رفع مستوى الداء المهني للعاملين بكل إدارة عموم -4
-7نتائج تقييم أداء الموردين. بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات.
-8نسبة إنجاز دورة العمل للمعاملت اليومية. مدى مشاركة الطلب في المسابقات والمحافل الدولية. -5
-9نسبة النضباط العام للدوام اليومي. مدى مشاركة منسوبي الدارة في جوائز التميز المحلية -6
-10معدل تأهيل الكوادر الوظيفية لمتطلبات الوظيفة. والقليمية.
-11نسبة الكوادر البشرية المتخصصة. مدى تحسين وتطوير البيئة الإدارية والتعليمية في كل إدارة -7
-12معدل توزيع الكوادر البشرية على الدارات. عموم بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات.
-13نسبة العاملين المشاركين في أنشطة التحسين. مدى توفير البيئة المناسبة لتطبيقات تقنية التصالت والمعلومات -8
-14معدل الدعم المالي التي حصلت عليه الدارة. في كل إدارة عموم بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق
-15عدد الستجابات )الردود (على اقتراحات العاملين. والمحافظات.
24
قياس مؤشرات الداء الرئيسة = 100درجة 9/2 قياس مخرجات الداء الرئيسة = 100درجة 9/1
-16معدل سرعة الستجابة على الاستفسارات.
-17نسبة الشراكات مع المنظمات المحلية أو العالمية.
-18نسبة تقدير ) تكريم ( الإنجازات.
-19معدل وقوع الحوادث والشكاليات ..الفعلية والمحتملة.
-20معدل تسرب العاملين )تحويل العاملين(.
-9مدى تطوير الخدمات الدارية والتعليمية من كل إدارة عموم
-21نسبة رضا العاملين )من خلل الاستطلعات الدورية لقياس
بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات.
مدى رضاهم(.
-10مدى تطوير النظم الدارية ومكوناتها والتحول إلى اللمركزية.
-22معدل الخطاء مربوطة بالشكاوي الداخلية أو الخارجية.
-11مدى بناء شراكة مجتمعية ضمن مجتمع معرفي متطور.
-23معدل العيوب /الرفض للجهزة والمواد المستهلكة.
-12مدى الستجابة الفورية لطلبات العملء )المستفيدين(.
-24معدل توفر المن والسلمة.
-13مدى توطيد العلقات مع العملء)المستفيدين(.
-25عدد الشكاوى الواردة من المجتمع المحلي على الدارة.
-14مدى تحقيق رضا العملء )المستفيدين(.
-26عدد الجوائز التي يمنحها المجتمع المحلي للدارة.
-27معدل البرامج والمشروعات التي تحسن جودة أداء العمل
وحصلت على تأييد وزاري.
-28معدل المراكز المتقدمة التي حصلت عليها الدارة في
مسابقات التميز والمشاركات الدولية.
ويجب أل يزيد عدد صفحات النبذة عن) ( 3صفحات ضمن الصفحات المحددة أعله ،ويكون التقرير شاملا ا للوثائق والدلئل
والشواهد وإحصائيات بيانية توضيحية معززة للمعلومات الواردة في التقرير وترفق مباشرة خلف كل إجابة على عنصر من
عناصر المعيار الفرعي ضمن تقرير الدراسة الذاتية ،ويجوز للجهة المشاركة الشارة إلى توفر معلومات أو أدلة ضرورية
إضافية في مكاتبها في حالة عدم استطاعتها إرفاق هذه المعلومات أو الوثائق مع التقرير (بسبب تحديد عدد الصفحات) ،ول بد
أن تكون المعلومات الواردة في التقرير التقييمي دقيقة وصحيحة لن ورود معلومات غير ذلك سيؤدي إلى ضعف محتويات
التقرير التقييمي .مع توفير أدلة واقعية وأمثلة عملية بالضافة إلى إحصائيات رقمية حديثة ووثائق معززة لتميز الدارة ،ويتم
تقديم التقرير التقييمي )الدراسة الذاتية( والوثائق المعززة إلكترونيا ا عبر موقع الجائزة -التقييم اللكتروني للجائزة ،والحتفاظ
بنسخة إلكترونية وورقية للتقرير بمقر إدارات العموم بالوزارة وإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات ،حيث يتم التعامل مع
المعلومات الواردة في التقرير التقييمي والوثائق المرفقة بسرية تامة وتكون محل عناية واهتمام فريق التقييم ،ويتضمن
نموذج صفحات التقرير التقييمي )تقرير الدراسة الذاتية( للجابة على المعايير الرئيسة والفرعية وفق الشكل التي كمثال:
للتوضيح هنا يكتب رقم المعيار الرئيس واسمه المعيار الرئيس رقم) :( 1القيادة الدارية
الجابة عن المعيار الفرعي رقم) :( 1/2مراجعة وتطوير أداء الدارة للتوضيح هنا يكتب رقم المعيار الفرعي واسمه ثم الجابة على ما
فعلت الدارة بشأنه من خلل الجابة عن العناصر الفرعية المتضمنة للمعيار الفرعي :
العنصر :قامت الدارة بإشراك جميع العاملين في عمليات التقويم الذاتي في مجال نشاطها لدارة عمليات ضمان الجودة وأنشطتها فقد
عملت ...................الخ
العنصر :شجعت الدارة التحسينات ،والتطوير ،والبتكار ،والنجازات البارزة ،مع إعطاء فرص للتحسينات التي تم تحديدها من خلل
التقويم ،وتستخدم في التخطيط للمستقبل بحيث تتكامل مع إطار المبادئ التوجيهية للسياسة والصلحيات الواضحة في عمليات التخطيط
26
للتوضيح هنا يكتب رقم المعيار الرئيس واسمه المعيار الرئيس رقم) :( 1القيادة الدارية
ملحوظة :يتم رفع التقرير التقييمي )الدراسة الذاتية( للدارة سواء )إدارات العموم بالوزارة أو إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات( إلى لجنة
التقييم الولية إلكترونيا ا وهي بدورها تقوم بتقييم كامل التقارير للدارات سواء إدارات العموم بالوزارة أو إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات ،ثم
ترفعه إلى لجنة التقييم النهائية على مستوى المملكة العربية السعودية.
الستفسارات :
إذا كانت هناك أية أسئلة أو استفسارات عن جائزة التميز" فئة التميز الداري "
فيسرنا تواصلكم مع المانة العامة للجائزة أو البوابة اللكترونية للجائزة ،www.tamayaz.org.sa
أو البريد اللكتروني . info@tamayaz.org.sa
27
تفاصيل المعايير للتميز الداري
28
29