You are on page 1of 47

‫المقاربة بالكفايات‬

‫المرجعيات النظرية والبيداغوجية‬


‫مدخل التربية على‬
‫القيم‬

‫المنهاج‬ ‫مدخل التربية على‬


‫الدراسي‬ ‫االختيار‬
‫المغربي‬

‫مدخل المقاربة‬
‫البيداغوجية بالكفايات‬
‫علم النفس‬
‫المصادر‬ ‫المصادر‬ ‫الفارقي‪/‬الذكاءات‬
‫المتعددة‪ /‬البنائية‪/‬‬
‫الفارقية‪ /‬المشروع‪/‬‬
‫البيداغوجية‬ ‫النظرية‬ ‫السوسيوبنائية‪/‬‬
‫الخطأ‪ /‬حل‬ ‫‪/‬السلوكية‪/‬المعرفية‪/‬‬
‫المشكالت‪/‬‬ ‫مصادر المقاربة‬ ‫الجشطالتية‬
‫األهداف‪/‬اللعب‪/‬‬ ‫البيداغوجية‬
‫التعاقد‪/‬اإلدماج‪/‬الدعم‬
‫المصادر‬ ‫المصادر‬
‫التنشيطية‬ ‫الديدكتيكية‬

‫لعب األدوار‪/‬الزوبعة‬ ‫الديدكتيك‬


‫الذهنية‪/‬تقنية‬ ‫العام‪/‬الديدكتيك الخاص‬
‫الدوارة‪.../‬‬
‫المنهاج الدراسي المغربي‬
‫مدخل المقاربة‬ ‫مدخل التربية‬ ‫مدخل التربية على‬
‫البيداغوجية بالكفايات‬ ‫على االختيار‬ ‫القيم‬

‫علم النفس‬
‫الفارقي‪/‬الذكاءات‬
‫المصادر‬ ‫المصادر‬ ‫المتعددة‪ /‬البنائية‪/‬‬
‫الفارقية‪ /‬المشروع‪/‬‬
‫البيداغوجية‬ ‫النظرية‬ ‫السوسيوبنائية‪/‬‬
‫الخطأ‪ /‬حل‬ ‫‪/‬السلوكية‪/‬المعرفية‪/‬‬
‫المشكالت‪/‬‬ ‫مصادر المقاربة‬ ‫الجشطالتية‬
‫األهداف‪/‬اللعب‪/‬‬ ‫البيداغوجية‬
‫التعاقد‪/‬اإلدماج‪/‬الدعم‬
‫المصادر‬ ‫المصادر‬
‫التنشيطية‬ ‫الديدكتيكية‬

‫لعب األدوار‪/‬الزوبعة‬ ‫الديدكتيك‬


‫الذهنية‪/‬تقنية‬ ‫العام‪/‬الديدكتيك الخاص‬
‫الدوارة‪.../‬‬
‫مصادر المقاربة البيداغوجية‬

‫المصادر‬ ‫المصادر‬
‫البيداغوجية‬ ‫النظرية‬

‫الفارقية‪ /‬المشروع‪ /‬الخطأ‪/‬‬ ‫علم النفس الفارقي‪/‬الذكاءات‬


‫حل المشكالت‪ /‬األهداف‬ ‫المتعددة‪ /‬البنائية‪/‬‬
‫‪/‬اللعب‪ /‬التعاقد‪/‬اإلدماج‪/‬‬ ‫السوسيوبنائية‪/‬‬
‫الدعم‪...‬‬ ‫‪/‬السلوكية‪/‬المعرفية‪/‬‬
‫الجشطالتية‬
‫أوال‪ :‬المقاربة البيداغوجية‬
‫مفهوم‬ ‫بالكفايات‬
‫البيداغوجيا‬

‫معناها‪ :‬علم التربية‪ .‬نظرية تطبيقية في التربية (دوركايم)‪ .‬فن تربية الطفل‪.‬‬
‫مادة نظرية تهتم بموضوع التفكير حول تربية األطفال‪ .‬علم وتفكير وممارسة‬
‫وتقنية وفن في آن واحد‪.‬‬

‫يجب التمييز بين مجالين رئيسيين متكاملين للبيداغوجيا أولهما نظري واآلخر‬
‫تطبيقي‪:‬‬
‫‪ -‬حقل معرفي‪ ،‬قوامه التفكير الفلسفي والسيكولوجي‪ ،‬في غايات وتوجهات‬
‫األفعال واألنشطة المطلوب ممارستها في وضعية التربية والتعليم‪.‬‬
‫‪ -‬نشاط عملي‪ ،‬يتكون من مجموع الممارسات واألفعال التي ينجزها كل من‬
‫المدرس والمتعلمين داخل الفصل‪.‬‬
‫البحث في موضوع البيداغوجيا يحاول أن يجيب عن ‪:‬‬

‫كيف نمارس‬ ‫كيف يحصل‬


‫التعليم؟‬ ‫التعلم؟‬
‫(تطبيقي بيداغوجي)‬ ‫(نظري)‬
‫كيف‬
‫نمارس‬ ‫كيف‬
‫التعليم؟‬ ‫يحصل‬
‫التعلم؟‬

‫بيداغوجيات‬ ‫‪x‬علوم التربية‬


‫التعلم‬ ‫‪x‬نظريات التعلم‬
‫بيداغوجيات‬ ‫نظريات‬ ‫علوم‬
‫التعلم‬ ‫التعلم‬ ‫التربية‬

‫حل المشكالت‬ ‫البنائية‬


‫التعاقد‬ ‫المعرفية‬ ‫سيكولوجيا التربية‬
‫اللعب‬ ‫الذكاءات‬ ‫(علم نفس النمو وعلم‬
‫النفس الفارقي)‬
‫الخطأ‬ ‫المتعددة‬ ‫سوسيولوجيا التربية‬
‫اإلدماج‬ ‫السوسيوبنائية‬ ‫سيكوسوسيولوجيا‬
‫‪...‬‬ ‫السلوكية‬ ‫التربية‬
‫‪...‬‬ ‫الجشطالتية‬
‫أوال‪ :‬المقاربة البيداغوجية‬
‫مفهوم المقاربة‬ ‫بالكفايات‬

‫"المقاربة البيداغوجية هي اإلطار المرجعي الناظم لممارسات التدريس‬


‫وأنشطة التعلم والتقويم‪ - ،‬وفق غايات وأهداف محددة ‪ -‬يتضمن مجموع‬
‫التوجيهات المؤطرة ألهداف التدريس والتعلم والتقويم ‪...‬‬

‫المجلس األعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي ‪ :‬رؤية استراتيجية لإلصالح ‪ ،2030 - 2015‬من أجل‬
‫مدرسة اإلنصاف والجودة الملحق ص ‪8‬‬
‫أوال‪ :‬المقاربة البيداغوجية‬
‫بالكفايات‬

‫" تحيل المقاربات البيداغوجية بتعددها وتنوعها على خيارات عديدة موجهة‪:‬‬
‫البيداغوجيا بواسطة األهداف‪ ،‬البيداغوجيا بالكفايات‪ ،‬بيداغوجيا اإلدماج‪،‬‬
‫البيداغوجيا التواصلية‪ ،‬البيداغوجيا القائمة على المقاربة المؤسساتية‬
‫وغيرها‪ ،‬إلى جانب أنواع أخرى من المقاربات البيداغوجية التي تندرج‬
‫في إطار معاجلة الوضعيات والمواقف التعليمية –التعلمية حسب نوعها‬
‫وخصوصيتها‪ ،‬على غرار البيداغوجيا الفارقية‪ ،‬بيداغوجيا المشروع‪،‬‬
‫بيداغوجيا الخطأ‪ ،‬بيداغوجيا حل المشكالت‪”...‬‬

‫المجلس األعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي ‪ :‬رؤية استراتيجية لإلصالح ‪ ،2030 - 2015‬من أجل‬
‫مدرسة اإلنصاف والجودة الملحق ص ‪8‬‬
‫ثانيا‪ :‬المرجعيات النظرية‬
‫للمقاربة بالكفايات‬

‫علم النفس‬ ‫علم نفس النمو‬


‫علم نفس التعلم‬
‫الفارقي‬

‫السيكوسوسيولوجيا‬ ‫السوسيولوجيا‬
‫علم النفس الفارقي ‪:‬‬

‫دراسة الفروق بين األفراد (ذهنية –معرفية –اجتماعية –فيزيولوجية ‪ ).‬ومن نتائجه‪:‬‬
‫▪فروق في مستويات نمو التعلم (التدرج حسب السن)‪.‬‬
‫▪فروق في نسق التعلم (سريعة ‪/‬بطيئة)‪.‬‬
‫▪فروق في األنماط المعتمدة (السمع ‪/‬المشاهدة ‪/‬الممارسة )‪.‬‬
‫▪فروق في استراتيجيات التعلم(لكل متعلم طريقة )‪.‬‬
‫▪فروق في درجة التحفيز المدرسي حسب الدافعية (داخلية ‪ /‬خارجية )‪.‬‬
‫▪عالقة المتعلم بالمعرفة المدرسية‪.‬‬
‫▪الذكاءات المتعددة‪.‬‬
‫نظريات التعلم‬

‫البنائية‬ ‫الجشطلتية‬ ‫السلوكية‬

‫الذكاءات‬
‫المتعددة‬ ‫المعرفية‬ ‫السوسيوبنائية‬
‫السلوكية‬

‫السلوكية ترى أن التعلم هو نتيجة لتأثير المثيرات الصادرة عن‬


‫البيئة وأن الذات ليس لها دخل في هذه التعلمات‪.‬‬

‫وهذا ما نستخلصه من تجارب وأفكار رواد هاته المدرسة‪:‬‬


‫من رواد المدرسة السلوكية ‪:‬‬
‫جون واطسون وينسب إليه تأسيس النظرية‪ ،‬مستفيدا من تجارب بافلوف الذي اعتبر أن ‪-‬‬
‫االنعكاس الشرطي هو أساس التعلم عند اإلنسان‪( .‬مثير ــــــ استجابة)‬

‫إدوارد ثورندايك‪ ،‬ويمثل االتجاه االرتباطي أو التعلم بالمحاولة والخطأ‪-.‬‬


‫تعلم االستجابة المناسبة من خالل المحاولة و الخطأ‪.‬‬
‫(قانون األثر‪ :‬الرضا‪/‬عدم الرضا)‬

‫فريدريك سكينر وهو صاحب اإلشراط اإلجرائي أو اإلشراط الوسيلي‪-.‬‬


‫التعلم يحصل من خالل‪:‬‬
‫التعزيز اإليجابي ‪ /‬التعزيز السلبي (العقاب)‬
‫‪ I‬ـ اإلشراط الكالسيكي ‪Théorie du‬‬ ‫•‬
‫‪conditionnement‬‬ ‫‪classique‬‬
‫من عيوب بيداغوجيا التدريس باألهداف التي انبثقت عن السلوكية‪:‬‬

‫المدرس ‪-‬‬
‫يصبحالتعلم‬ ‫االنعكاسبحيث‬
‫الشرطي ‪/‬‬ ‫من‪:‬األهداف‪،‬‬ ‫بتسمياتكبير‬
‫أخرى‬ ‫تعرفأمام عدد‬‫جعل المدرس‬
‫‪.‬‬ ‫التعليمية‬ ‫العملية‬
‫االستجابي ‪ /‬اإلشراط البافلوفي ‪ ...‬نسبة إلى العالم‬ ‫مركز‬
‫الروسي بافلوف الذي بلور أفكارها و مفاهيمها (‪1927‬‬
‫إنجاز ‪-‬‬ ‫تمكن المتعلم من التعلمات الجزئية ال يؤدي إلى تمكنه من‬
‫) كما ساهم في تطويرها األمريكي واطسون من خالل‬
‫‪.‬‬ ‫مركبة‬
‫أبحاث على الحيوانات و األفراد ‪.‬‬ ‫وضعيات‬
‫‪Stimulus → Réponse‬‬ ‫مؤثر(مثير) ‪ ‬استجابة‬
9 4 1
36 .... 16
81 64 49
‫الجشطلتية‬
‫من روادها‪ :‬ماكس فيرتيمر – كوهلر – كوفكا‬
‫اعترضت النظرية على تجزيء الظواهر لدراستها‪ ،‬ألن اإلدراكات كلية‪.‬‬
‫افتراضات النظرية حول التعلم ‪:‬‬
‫‪ -‬يتم التعلم من خالل االستبصار ‪ (Insight‬تجربة كوهلر)‬
‫‪ -‬ينطوي التعلم على إدراك البنية الداخلية ‪ Structure interne‬لما يتم تعلمه‪ ،‬وإعادة‬
‫عناصر الموقف من حالة غير واضحة إلى وضع جديد تكون العالقات القائمة بين‬
‫عناصره ذات معنى بالنسبة للفرد‪.‬‬
‫فالجشطلتية اعتبرت أن التعلم يحصل من خالل موقف م ْشكل يحتاج إلى حل عن طريق‬
‫استثمار الذات لقدراتها اإلدراكية‪.‬‬
‫نظرية بياجي في النمو المعرفي (البنائية) ‪:‬‬
‫النشاط المعرفي حسب بياجيه يتشكل تدريجيا بإدماج تركيبي لعناصر داخلية اكتسبها‬
‫المتعلم وعناصر خارجية جديدة يقوم بتنظيمها من أجل الوصول إلى حالة توازن‪،‬‬
‫فالتعلم يكون نتيجة تفاعل الذات مع الموضوع‪ ،‬وعلى هذا األساس يكون بياجيه‬
‫معارضا لتفسيرات السلوكيين والجشطلت‪.‬‬
‫و تشمل عملية التوازن على قدرتين فطريتين هما ‪:‬‬
‫قدرة التنظيم ‪ : Organisation‬التنظيم ينطوي على عمليات الجمع و الترتيب و إعادة‬
‫التشكيل و اإلنتاج لألفكار والخبرات لتصبح نظاما معرفيا متكامال ‪.‬‬
‫‪-‬قدرة التكيف ‪ : Adaptation‬نزعة فطرية تمكن الفرد من التأقلم والتعايش مع البيئة ‪.‬‬
‫ويمثل التكيف الهدف النهائي لعملية التوازن ‪ ،‬و يحدث من خالل عمليتين هما ‪:‬‬
‫* عملية التمثل ‪ : Assimilation‬تتضمن تعديل الخبرات الجديدة بما يتناسب مع‬
‫األبنية المعرفية الموجودة لدى الفرد‪.‬‬
‫* عملية التالؤم ‪ : Accommodation‬يشير المفهوم إلى عملية تغيير أو تعديل البنى‬
‫المعرفية الموجودة لدى الفرد لتتناسب مع الخبرات الخارجية ‪ ،‬فهي عملية معاكسة‬
‫لعملية التمثل و مكملة لها ‪.‬‬
‫مراحل النمو عند بياجيه‬

‫أ ـ المرحلة الحس حركية‪ :‬من الوالدة إلى نهاية السنة الثانية )‬


‫يعتمد خاللها الطفل على الحواس و األفعال الحركية الكتشاف العالم المحيط به ‪( .‬يلجأ‬
‫إلى المحاكاة و التقليد‪ ،‬يكتسب بعض الرموز اللغوية‪)...‬‬
‫ب ‪ -‬مرحلة ما قبل العمليات‪( :‬من الثالثة إلى السابعة من العمر )‬
‫أو مرحلة التفكير التصوري ‪ ،‬سميت كذلك ألن الطفل ال يكون قادرا على استخدام أو‬
‫إجراء العمليات المعرفية بشكل واضح ‪ (( .‬يستطيع تصنيف و ترتيب األشياء لكن‬
‫و فق بعد واحد فقط كاللون و الحجم و مادة الصنع )‬
‫ج – مرحلة العمليات المادية‪ (:‬من السنة الثامنة إلى نهاية السنة ‪)11‬‬
‫تنمو لدى الطفل قدرات الترتيب و التصنيف و التبويب لألشياء ‪ ،‬وينجح في‬
‫االستنتاجات المنطقية المرتبطة باألشياء المادية‬
‫د‪ -‬مرحلة العمليات المجردة ( من ‪ 12‬سنة إلى سن الرشد )‬
‫يعتمد الطفل أكثر على أساليب التفكير المجرد ‪ .‬و تنمو القدرة على وضع‬
‫الفرضيات ‪,‬والتفكير المنظم و البحث في جميع األسباب المحتملة لحدوث ظاهرة ما‬
‫من مبادئ التدريس البنائي‪:‬‬
‫• المعلم ليس دائما محور العملية التعليمية‪.‬‬
‫• التأكيد على التعلم ال على التدريس‪..‬‬
‫• تعريض المتعلمين لمواقف تعلم حقيقية‪.‬‬

‫من أدوار المعلم في بيئة التعلم البنائية‬


‫• توفير أدوات التعلم بالتعاون مع المتعلمين‪.‬‬
‫• دمج المتعلمين في مواقف وخبرات تتحدى المفاهيم او المدركات السابقة لديهم‪.‬‬
‫• تنمية روح االستفسار والتساؤل لدى المتعلمين‪.‬‬
‫• تسيير وتيسير التعلم‪.‬‬
‫• يمثل أحد مصادر التعلم ولكنه ليس المصدر الرئيس للمعلومات للمتعلم‪.‬‬
‫السوسيوبنائية (فيكوتسكي)‬
‫تمتاز السوسيو بنائية عن البنائية بتشديدها على الطابع االجتماعي للتعلم؛ حيث إن الذات‬
‫المتعلمة ال تواجه العالم في عزلة ووحدة‪ ،‬بل في إطار تفاعالت اجتماعية‪ .‬إن عملية‬
‫التعلم هي محصلة مجموعة من التفاعالت االجتماعية والثقافية التي تحدث بين‬
‫المتعلمين والمعلمين أو أقرانهم األكثر منهم نض ًجا أو خبرة‪،‬‬
‫ترى هذه النظرية بأن المتعلم ال يطور كفاياته إال بمقارنة إنجازاته بإنجازات غيره‪ ،‬أي‬
‫في إطار التفاعل مع الجماعة أو األقران والمحيط العام‪.‬‬

‫فيغوتسكي (السوسيوبنائية)‬ ‫بياجي (البنائية)‬

‫التعلم يقود النمو المعرفي‬ ‫النمو يقود التعلم‬


‫يتوقف النمو المعرفي على الناس‬ ‫الطفل يبني فهما للعالم وحده في أغلب‬
‫المتواجدين في محيط الطفل‬ ‫األحيان‬
‫نظرية الذكاءات المتعددة‬
‫• ظهرت منذ عام ‪ 1983‬وقد وضعها هوارد جاردنر وهي تختلف في نظرتها‬
‫للذكاء عن النظرة التقليدية‪ ،‬فهي ترى أن االنسان ال يمتلك نوعا واحدا من الذكاء‬
‫و إنما لديه مجموعة من الذكاءات التي توجد لدى األشخاص بنسب متفاوتة‪.‬‬

‫الذكاء اللغوي‬ ‫•‬


‫أهمية الذكاءات المتعددة‪:‬‬ ‫الذكاء المنطقي الرياضي‬ ‫•‬
‫• تدعم وجهة النظر القائلة بوجود الفروق‬ ‫الذكاء المكاني البصري‬ ‫•‬
‫الفردية بين المتعلمين‪.‬‬ ‫الذكاء الموسيقي‬ ‫•‬
‫• انطالقها من ميول واهتمامات‬ ‫الذكاء الجسمي الحركي‬ ‫•‬
‫المتعلمين‪.‬‬ ‫الذكاء الشخصي الذاتي‬ ‫•‬
‫• استثمارها لقدرات ومواهب المتعلمين‪.‬‬ ‫الذكاء االجتماعي‬ ‫•‬
‫الذكاء الطبيعي‬ ‫•‬
‫الذكاء الوجودي‬ ‫•‬
‫النظرية المعرفية في التعلم‬
‫من أبرز منظري االتجاه المعرفي في التعلم‪:‬‬
‫– برونر‬ ‫ماكس فرتهيمر ‪ -‬ميلر ‪ -‬بوشفيلد‬

‫اهتمت النظرية المعرفية باستخدام صيغ للتعلم أكثر تعقيدا تعتمد على دور العمليات‬
‫العقلية المعرفية في التعلم‪ ،‬ويقوم هذا االتجاه في فهم عملية التعلم على االهتمام‬
‫بالعمليات المعرفية الداخلية مثل ‪ :‬االنتباه والفهم والذاكرة واالستقبال ومعالجة‬
‫وعرض المعلومات والمعارف المكتسبة ‪.‬‬

‫أي التعلم نشاط ذهني‬


‫مفاهيم مهمة في النظرية المعرفية‬
‫الموقف الكلي ‪ :‬الكل هو مدرك سابق منطقيا ومعرفيا عن األجزاء التي تكونه ‪،‬‬ ‫•‬
‫بحيث ال تقوم األجزاء بوظيفتها المعرفية إال في إطار الموقف الكلي‪.‬‬
‫المعنى ‪ :‬هو خبرة شعورية عقلية او معرفية متمايزة بدقة ومحددة بوضوح ال‬ ‫•‬
‫تحدث اال حين تتكامل الرموز والمفاهيم والدالالت وتتفاعل مع بعضها البعض‬
‫لتكوين المعنى المدرك‪.‬‬
‫المعرفة‪ :‬تشير الى تفاعل كل من العمليات العقلية والعمليات المعرفية (المحتوى‬ ‫•‬
‫المعرفي السابق) والخبرات المباشرة والغير مباشرة التي تنعكس جميعها على‬
‫قدرة الفرد على حل المشكالت‪.‬‬
‫تجهيز ومعالجة المعلومات والمعارف‪ :‬والمقصود به بناء تراكيب وأبنية معرفية‬ ‫•‬
‫تقوم على دمج الخبرات الجديدة في المعلومات والمعارف والخبرات السابقة ثم‬
‫إعادة تشكيلها وتركيبها لتكوين معارف جديدة‪.‬‬

‫دور المتعلم ‪ :‬لتفعيل تطبيق النظرية المعرفية في التعلم فإنه يجب على المتعلم أن‬
‫يكون متعلما نشطا يستخدم استراتيجيات متنوعة لمعالجة المعلومات الجديدة‬
‫وترتيبها ضمن تراكيب و أبنية معرفية توضح فهمه واستيعابه للمعرفة الجديدة‪.‬‬
‫ثالثا‪ :‬المرجعيات البيداغوجية للمقاربة‬
‫بالكفايات‬

‫‪-‬أ‪ -‬بيداغوجيا المشروع‪:‬‬

‫‪-‬المشروع بصفة عامة هو هدف نريد تحقيقه‪ ،‬فهو إذن تفكير قصدي‬
‫موضوعه فعل أو نشاط‪ ،‬له مجال زمني يتحقـق فيه هو المستقبل‪ .‬وفي المجال‬
‫التربوي هو أنشطة تهدف إلى تلبية حاجات مرتبطة بالتعلم‪ .‬من أنواع المشاريع ‪:‬‬
‫المشروع البيداغوجي‪ ،‬مشروع المؤسسة‪ ،‬مشروع القسم‪ ،‬مشروع المجموعات‪/‬الفرق‪،‬‬
‫المشروع الشخصي للمتعلم ‪.‬‬
‫‪-‬وينبني المشروع على تحديد ما يلي‪ - :‬الحاجات الفردية أو الجماعية وفق أولويات؛ ‪-‬‬
‫األهداف؛ ‪ -‬الوسائل واالستراتجيات؛ ‪ -‬المتدخلون والشركاء؛ ‪ -‬توزيع المهام والمسؤوليات؛‬
‫‪ -‬المدى الزمني إلنجاز المشروع؛ ‪ -‬أشكال التقويم؛‬

‫‪-‬المرجع‪ :‬وزارة التربية الوطنية‪ ،‬الدليل البيداغوجي للتعليم االبتدائي ‪ 2009‬ص‪33‬‬


‫‪-‬مثال‪ :‬بطاقة تقنية لمشروع القسم‬

‫المؤسسة‪......................................... :‬‬
‫القسم الدراسي‪ :‬السادس ابتدائي السنة الدراسية‪......./.......:‬‬
‫المشروع‪ :‬تنمية قدرات المتعلمات و المتعلمين على الممارسة القرائية و استثمار المقروء على مستويات عدة‪.‬‬
‫شعاره‪ :‬القراءة مفتاح المعرفة‪.‬‬
‫المدة الزمنية للمشروع‪ :‬على امتداد السنة الدراسية‪.‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫‪ )1‬األطراف المشاركة في المشروع ‪ :‬اإلدارة التربوية ‪ ،‬نادي الكتاب بالمؤسسة ‪ ،‬األساتذة ‪ ،‬المتعلمون‪.‬‬

‫‪ )2‬المستفيدون و المستفيدات من المشروع‪ :‬تالمذة المستوى السادس‪.‬‬

‫‪ )3‬الوضعية الحالية (أهم نتائج التشخيص)‪:‬‬


‫‪ +‬نقاط الضعف‪:‬‬

‫ـ ضعف مرصود على مستوى األداء القرائي لدى أغلبية تالمذة القسم‪.‬‬

‫ـ عدم القدرة على استثمار النصوص القرائية على مستويات أبعد من فك الرموز اللغوية‪.‬‬

‫ـ غياب ملكة القراءة الذاتية لدى جل المتعلمين‪.‬‬

‫‪ +‬نقاط القوة‪:‬‬

‫ـ توفر المؤسسة على خزانة مجهزة تحتاج فقط إلى حسن استغالل مواردها‪ ،‬و تواجد نادي الكتاب ضمن أنديتها التربوية‪.‬‬

‫‪.‬‬
‫‪-‬ب ‪ :‬الفارقية‪Différentiation /‬‬

‫‪ .‬يعرف ‪Grand Le Louis‬البيداغوجية الفارقية بأنها‪ " :‬طريقة تربوية تستعمل مجموعة‬
‫من الوسائل التعليمية التعلمية قصد إعانة األطفال المختلفين في العمر والقدرات‬
‫والسلوكات والمنتمين إلى فصل واحد‪ ،‬من أجل الوصول بطرق مختلفة إلى نفس‬
‫األهداف‪".‬‬
‫وهي تقوم على مبدإ تنويع الطرق والوسائل التعليمية التعلمية‪ ،‬كما أنها تتسم بخصوصيتها التفريدية‬
‫للمتعلم‪ ،‬وتعترف به كشخص له إيقاعه الخاص في التعلم وتمثالته الخاصة‪ ،‬وفي نفس الوقت تفتح‬
‫المجال لجميع المتعلمين في الفصل الدراسي الواحد‪ ،‬لبلوغ األهداف المنشودة‪.‬‬
‫تتنوع الفوارق بين المتعلمين‪ - :‬فوارق ذهنية متصلة بقدرة المتعلمين على إغناء مساراتهم العقلية‬
‫وإثراء سيروراتهم الذهنية ‪ - ...‬فوارق سوسيو‪ -‬ثقافية ترتبط بأنماط التنشئة االجتماعية والمستوى‬
‫المعيشي والخصوصيات الثقافية ‪ - ...‬فوارق سيكولوجية‪ :‬ترتبط بمعيش المتعلم‪ ،‬وتشمل‪ :‬الدافعية‪،‬‬
‫اإلرادة‪ ،‬االنتباه‪ ،‬اإلبداعية‪ ،‬الطاقة‪ ،‬واإليقاع‪...‬‬
‫‪-‬ج‪:-‬بيداغوجيا الخطـــأ‪:‬‬

‫يقصد ببيداغوجيا الخطأ تلك المقاربة التربوية والديداكتيكية التي تعنى‬


‫بتشخيص األخطاء‪ ،‬وتبيان أنواعها‪ ،‬وتحديد مصادرها‪ ،‬وتبيان طرائق‬
‫معالجتها‪ .‬لكنها تنظر إلى الخطإ من وجهة إيجابية متفائلة‪ ،‬على أساس أنه سبيل‬
‫للتعلم‪ ،‬وخطة إستراتيجية مهمة وفعالة الكتساب المعارف والموارد ‪.‬‬
‫ر‬
‫استاتيجيات معالجة الخطأ‬
‫وتبين الخطاطة اآلتية هذا التسلسل والترابط بين حلقات التعامل مع األخطاء‬

‫التتبع والتقويم‬

‫معالجة وتدارك الخطأ‬ ‫سيرورة‬ ‫رصد الخطأ و تشخيصه‬

‫ر‬
‫اسياتيجيات‬
‫تجاوز الخطأ‬

‫سي الخطأ و‬
‫تف ر‬ ‫التعلم‬ ‫إشعار المتعلم‬
‫اكتشاف أسبابه‬ ‫بالخطأ‬

‫تصنيف األخطاء‬
‫‪-‬د‪-‬بيداغوجيا التعاقد‪:‬‬
‫التعاقد هو تنظيم لوضعيات التعلم عن طريق اتفاق متفاوض بشأنه بين‬
‫الشركاء‪ :‬المـدرس )ة( والمتعلمات والمتعلمون‪ ،‬يتبادلون االعتراف فيما بينهم‬
‫قصد تحقيق هدف ما‪...‬‬
‫وتستند بيداغوجيا التعاقد إلى ثالثة مبادئ أساسية تفرض تغييرات في الذهنيات والبنيات‬
‫المدرسية‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫أ ‪ -‬مبدأ حرية االقتراح والتقبل والرفض‪ ،‬ويتضمن العناصر التالية‪ - :‬تحليل الوضعية من‬
‫طرف المتعلم والمدرس ‪ -‬اقتراح تعاقد يرمي إلى تحقيق هدف محدد ‪...‬‬
‫‪-‬ب ‪ -‬مبدأ التفاوض حول عناصر التعاقد‪ ،‬أي التفاوض حول‪:‬‬
‫‪-‬نوع المنتوج النهائي الذي يجسد التعاقد مثل ‪ :‬نص مكتوب‪ ،‬ملف‪ ،‬توليف‪ ،‬تركيب‪،‬‬
‫إنجاز‪...‬‬
‫‪ -‬ج‪ -‬االنخراط المتبادل في إنجاح التعاقد‬
‫‪-‬المرجع‪ :‬وزارة التربية الوطنية‪ ،‬الدليل البيداغوجي للتعليم االبتدائي ‪ ، 2009‬ص ‪32‬‬
‫‪-‬هـ‪ :‬بيداغوجيا اإلدماج‬

‫اإلدماج معناه إقامة عالقات بين التعلمات بهدف التوصل إلى حل وضعيات‬
‫مركبة‪ ،‬وذلك من خالل تعبئة المعارف والمهارات المكتسبة‪.‬‬
‫ال يحدث اإلدماج إال من خالل وضعية مركبة جديدة‪ ،‬تستدعي من المتعلم إيجاد حل لها‪،‬‬
‫وعليه أن يبدأ بالبحث‪ ،‬ضمن مكتسباته‪ ،‬عن المعارف والمهارات التي يجب تعبئتها لحل‬
‫هذه الوضعية‪ .‬فاإلدماج إذن هو أكثر من مجرد تطبيق أو تمرين؛ إنه عملية داخلية‬
‫وشخصية‪ ،‬فال أحد يمكن أن يقوم به مقام اآلخر‬

‫المرجع ‪ :‬دليل بيداغوجيا اإلدماج ص ‪19‬‬


‫‪-‬و‪ :-‬بيداغوجيا اللعب‪.‬‬

‫اللعب نشاط يمارسه الطفل دون ضغوط من البيئة أو الوسط؛ يقوم به بمحض حريته‬
‫وإرادته وبمتعة‪ .‬ويرتبط عامة بثقافة الطفل )الوسط( وبالخيال والرموز واللغة والبيئة؛‬
‫ولذلك يكتسي أهمية بالغة في بناء شخصية الطفل‪ ،‬ألنه يستحضر قوانين وقواعد الحياة‬
‫العامة ‪.‬وأما اللعب البيداغوجي‪ ،‬الذي يهمنا هنا‪ ،‬فإنه يستهدف التعلم بواسطة‬
‫اللعب؛ فهو ليس غاية في ذاته يلتجئ إليه المدرس القتصاد المجهود فقط‪ ،‬بل‬
‫هو سيناريو بيداغوجي مبني على بحث ودراسة وتحليل للعملية التعليمية‬
‫التعلمية يستهدف‪:‬‬
‫‪-‬تنمية قيم أو مهارات أو ذكاءات‪ ،‬إلى غير ذلك من المكونات العقلية والوجدانية‪.‬‬
‫‪ - -‬تنمية التنافس اإليجابي والقبول باحترام القواعد والقوانين؛‬
‫‪ - -‬تنمية شخصية متسامحة مع الذات والغير؛‬
‫‪-‬تنمية مهارات نفسحركية؛‬
‫‪ --‬تنمية مهارات مرتبطة بالمالحظة؛‬
‫‪ --‬تنمية مهارات مرتبطة بالذكاء بكل أنواعه ‪.‬‬
‫‪-‬ز‪ -‬بيداغوجيا حل المشكالت‪:‬‬

‫يمكن تلخيصها فيما يلي‪:‬‬


‫‪ -‬مواجهة مشكل معين يكون دافعا إلى البحث عن حل واتخاذ قرار معين؛‬
‫‪-‬تقديم اقتراحات والتداول حولها مع جماعة القسم التخاذ القرار المناسب؛‬
‫‪-‬التفاوض حول معايير معينة النتقاء قرار أو أكثر؛ ‪ -‬تنفيذ اإلجراءات المحققة للقرار‬
‫المتخذ؛‬
‫‪-‬فحص النتائج وتقويمها للتوصل إلى اختيار نهائي أو مراجعته؛‬

‫الوضعية‪-‬المشكلة تعني وضع المتعلم أمام مشكل ينطلق من وضعية؛ أي من سياق له‬
‫معنى بالنسبة له‪.‬‬

‫‪ -‬المرجع‪ :‬وزارة التربية الوطنية‪ ،‬الدليل البيداغوجي للتعليم االبتدائي‬


‫رابعا‪ :‬المقاربة البيداغوجية‬
‫اختيار‬ ‫بالكفايات لماذا؟‬

‫إن المقاربة البيداغوجية ‪:‬‬


‫‪( -‬اختيار تسنده مرجعيات نظرية )‬
‫‪-‬تبلور من خالل نتائج البحث والفعل التربوي‪،‬‬
‫‪-‬يشكل سندا نظريا يحتكم إليه في المجال التربوي العملي ‪ ،‬فهي‬
‫تؤطر الطريقة التي تتم بها عملية تعليم تعلم‪،‬‬
‫‪-‬هي تصور لمشروع عمل تربوي قابل لإلنجاز يأخذ بعين االعتبار‬
‫كل العوامل المتدخلة في العملية (األهداف الطرائق الوسائل‬
‫استراتيجية التدريس والتقويم‪)......‬‬
‫ثالثا‪ :‬المقاربة البيداغوجية‬
‫التدريس بالكفايات‬

‫في سياق المقاربة بالكفايات تتم ترجمة المحتويات الدراسية إلى أنشطة مدرسية‬
‫وإنجاز مهام ومنهجيات عمل‪.‬‬

‫فالمقاربة بالكفايات تعتبر أن المتعلم يبني معارفه بنفسه أو بتفاعل مع أقرانه‬


‫ومع األستاذ في وسط مدرسي من حالل وضعيات‪.‬‬

‫حيث يعتبر البنائيون أن التعلم يعني ترك تمثل لبناء آخر‪ ،‬والتعلم سيرورة‬
‫دينامية‪ ،‬وعلى األستاذ أن يثير تفاعالت المتعلم لكي يتمكن من توظيف‬
‫مكتسباته‪ ،‬ألن هذا التوظيف المنهجي والتفاعلي يتيح للمتعلم توظيف مكتسباته‬
‫في وضعيات غير ديداكتيكة‪.‬‬
‫تعريف الكفاية‬

‫تعريف روجرس‪:‬‬

‫”قدرة الشخص على تعبئة مجموعة مدمجة من الموارد بهدف حل وضعية‪-‬مسألة‬

‫الكفاية‬ ‫المهارة‬ ‫القدرة‬ ‫الهدف‬


‫اكتساب القدرة‬ ‫نشاط ذهني ثابت يطبق‬ ‫ممارسة قدرة على محتوى‬
‫في مجاالت معرفية‬
‫حل مسائل تتطلب‬ ‫اكتساب القدرة على‬ ‫المقارنة‬ ‫كتابة عدد من رقمين‬
‫استعمال أعداد من رقمين‬ ‫المقارنة‬
‫دوافع تبني المنهاج المقاربة البيداغوجية‬
‫التدريس بالكفايات‬

‫❑إعطاء معنى للتعلمات وضمان نجاعتها‪.‬‬


‫❑تحقيق التكامل والتداخل واالمتداد بين المواد‬
‫❑التركيز على مخرجات المنهاج الدراسي بدل األهداف اإلجرائية‬
‫❑إبراز وظيفية التعلمات والمعارف المدرسية الرتباطها بالحياة‬
‫وباكتساب منهجية التعلم‪.‬‬
‫❑ وضع المتعلم في قلب العملية التعليمية التعلمية (من التعليم إلى‬
‫التعلم)‬
‫❑جعل المتعلم مستقال مبادرا مبدعا‬
‫المنهاج الدراسي المغربي‬
‫مدخل المقاربة‬ ‫مدخل التربية‬ ‫مدخل التربية على‬
‫البيداغوجية بالكفايات‬ ‫على االختيار‬ ‫القيم‬

‫علم النفس‬
‫الفارقي‪/‬الذكاءات‬
‫المصادر‬ ‫المصادر‬ ‫المتعددة‪ /‬البنائية‪/‬‬
‫الفارقية‪ /‬المشروع‪/‬‬
‫البيداغوجية‬ ‫النظرية‬ ‫السوسيوبنائية‪/‬‬
‫الخطأ‪ /‬حل‬ ‫‪/‬السلوكية‪/‬المعرفية‪/‬‬
‫المشكالت‪/‬‬ ‫مصادر المقاربة‬ ‫الجشطالتية‬
‫األهداف‪/‬اللعب‪/‬‬ ‫البيداغوجية‬
‫التعاقد‪/‬اإلدماج‪/‬الدعم‬
‫المصادر‬ ‫المصادر‬
‫التنشيطية‬ ‫الديدكتيكية‬

‫لعب األدوار‪/‬الزوبعة‬ ‫الديدكتيك‬


‫الذهنية‪/‬تقنية‬ ‫العام‪/‬الديدكتيك الخاص‬
‫الدوارة‪.../‬‬

You might also like