You are on page 1of 65

‫بيبِ ْليوجرافية‬

‫الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫رسالة يف أسامء من أ ّلف يف الدراسات القرآنية‬
‫من العامليني وعناوين مؤلفاهتم‬
‫الشيخ عيل حسن خازم‬
‫الفهرست‬
‫‪ / ٧‬اإلهداء‬
‫‪ / ٨‬متهيد‬
‫‪ / ٩‬مدخل‬
‫والكشاف والبيبِليوجرافية‬
‫ّ‬ ‫‪ / ٩‬الفرق بني الفهرست‬
‫‪ /١٢‬الدراسات القرآنية أعم من علوم القرآن‬
‫‪ /١٤‬مسألة تصنيف العناوين واإلستفادة منها‬
‫‪ /١٨‬فوائد التصنيف املوضوعي للبيبليوجرافيات‬
‫‪ /٢٠‬البيبليوجرافيات القرآنية‬
‫‪ /٢٢‬ملــاذا اقتــرت القائمــة عــى العامليــن واملــراد املســلمون‬
‫الشيعة اللبنانيون؟‬
‫‪ /٢٣‬ما الفائدة من هذا العمل؟‬
‫‪ /٢٥‬أسلوب العمل‬
‫‪ /٢٨‬القائمة البيبِ ْليوجرافية‬
‫‪ /٥٧‬املصــادر واملراجــع الورقيــة واإللكرتونيــة التــي متــت‬
‫مراجعتها لتحضري املدخل‬
‫‪ /٦٠‬املصــادر واملراجــع الورقيــة واإللكرتونيــة التــي متــت‬
‫مراجعتها لتحضري القائمة البيبِ ْليوجرافية‬
‫‪ /٦٢‬مواقع إلكرتونية‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫اإلهداء‬

‫كل من استفدت من جهده يف ما و ّثقه‪.‬‬ ‫إىل ّ‬


‫ِ‬
‫وأخــص روح املحقــق املتتبــع املؤســس آيــة اهلل الس ـيد حســن الصــدر ُقـ َ‬
‫سه‬
‫ـدّس ّ‬
‫ّ‬ ‫ُّ‬
‫الرشيــف عــى مــا بذلــه مــن بيــان يف تقــدّ م الشــيعة يف علــوم القــرآن يف كتابــه‬
‫‪7‬‬ ‫«تأسیس الشیعة الکرام لعلوم االسالم»‪.‬‬
‫ِ‬
‫قــال ُقــدّ َس ّسه ‪ « :‬يف تقــدّ م الشــيعة يف علــوم القــرآن وفيــه صحائــف‪ ،‬وقبــل‬
‫عــي بــن أيب‬
‫ّ‬ ‫الــروع فيهــا البــدّ مــن التنبيــه عــى تقــدّ م أمــر املؤمنــن‬
‫طالــب (عليــه الســام) يف تقســيم أنــواع القــرآن؛ فإنّــه أمــى ســتّني نو ًعــا مــن‬
‫خيصــه‪ ،‬وذلــك يف كتــاب‬ ‫مثــال ّ‬‫ً‬ ‫أنــواع علــوم القــرآن‪ ،‬وذكــر ّ‬
‫لــكل نــوع‬
‫نرويــه عنــه مــن عــدّ ة طــرق موجــود بأيدينــا إىل اليــوم‪ ،‬وهــو األصــل لـ ّ‬
‫ـكل‬
‫)‪(1‬‬
‫من كتب يف أنواع علوم القرآن»‪.‬‬

‫((( الحــظ بحــار األنــوار ج‪ :٩٠‬ص‪ ،٣‬ووســائل الشــيعة ج‪ :١٨‬ص‪ ١٤٧‬ح‪ ،٦٢‬ومســتدرك الســفينة‬
‫ج‪ :٨‬ص‪.٢٠٠‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬
‫متهيد‬

‫بسم اهلل الرمحن الرحيم‬


‫احلمــد هلل رب العاملــن وصــى اهلل عــى ســيدنا حممــد وعــى آلــه الطيبــن‬
‫الطاهريــن‪ ،‬وبعــد‪ ،‬فقــد جعلــت هــذه الرســالة يف قســمني‪ :‬مدخــل‬
‫وبيبليوجرافيــة‪ ،‬مــع قائمــة باملصــادر واملراجــع‪ ،‬وأســأل اهلل القبــول والنفــع‬ ‫‪8‬‬
‫هبا‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫مدخل‬

‫مواقــع‬
‫َ‬ ‫عــرف‬
‫‪« :‬مــن اســتق َبل وجــوه اآلراء َ‬
‫علیــه الســام‬
‫قــال اإلمــام عــي‬
‫اخلطأ»(((‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫والكشاف والبيبِليوجرافية‬
‫ّ‬ ‫الفرق بني الفهرست‬

‫يســتعمل لفــظ الفهــرس أو الفهرســت للداللــة عــى أمريــن ويف جمالــن؛‬


‫ففــي املكتبــة يكــون إ ّمــا لعناويــن املــواد املكتبيــة أو أســاء املؤلفــن أو هلــا‬
‫م ًعــا ومــكان وجودهــا يف خزائــن املكتبــة ورفوفهــا‪ ،‬وقــد يطبــع مسـ ً‬
‫ـتقل‪،‬‬
‫أ ّمــا يف نفــس الكتــاب فللداللــة عــى عناويــن فصولــه وأبوابــه بحســب‬
‫ترتيبها فيه‪.‬‬
‫أيضــا يف مورديــن‪ :‬األول بمعنــى قائمــة يف آخــر‬ ‫ويســتعمل لفــظ ّ‬
‫الكشــاف ً‬
‫الكتــاب نجــد فيهــا مداخــل مرتبــة ترتي ًبــا هجائ ًيــا أو ألفبائ ًيــا لألســاء‬

‫((( هنج البالغة رشح األستاذ اإلمام الشيخ حممد عبده مفتي الديار املرصية سابقا ‪ -‬دار املعرفة للطباعة‬
‫والنرش بريوت لبنان‪ -‬ج‪ - ٤‬الصفحة ‪٤٢‬‬
‫الــواردة يف الكتــاب نفســه كأســاء املؤلفــن أو األماكــن أو حتــى للعناويــن‬
‫املوضوعيــة املنتزعــة بواســطة ِّ‬
‫املكشــف بحيــث توصــل القــارئ إىل املعلومــة‬
‫مبارشة‪.‬‬
‫الكشــاف للكتــاب املســتقل بالداللــة عــى عناويــن‬‫كــا يســتعمل لفــظ ّ‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫مواضيــع وأســاء وغريهــا يف الكتــب التــي تضمهــا مــع تفصيــل بياناهتــا‬
‫كاجلــزء والصفحــة وبقيــة بيانــات النــر‪ ،‬وهبــذا خيتلــف عــن الفهــرس؛‬
‫فالغــرض هنــا ليــس الوصــول إىل الكتــاب بــا هــو كتــاب وانــا إىل مــا‬
‫حيتويــه أو حتتويــه جمموعــة مــن الكتــب‪ ،‬ومــن نامذجــه املفيــدة كتــاب الســيد‬
‫)‪(3‬‬
‫عيل عاشور «موسوعة املواضيع يف املصادر اإلسالمية»‪.‬‬
‫أمــا البيبليوجرافيــة أو البيبيليوغرافيــا وتكتــب ببليوجرافيــا أو ببليوغرافيــا‬
‫ويكتبهــا البعــض بيبيليــو‪ ...‬ســواء باجليــم أو بالغــن‪ ،‬فهــي باإلنجليزيــة‪:‬‬
‫‪ ،Bibliography‬وبالفارســية «كتابشــنايس»‪ ،‬وأبســط تعريــف للكلمــة‬
‫‪10‬‬
‫هــو وصــف الكتــب‪ .‬والبيبليوجرافيــات هــي البيانــات اخلاصــة بمؤلــف أو‬
‫نــارش أو وطــن أو فكــرة معينة أو موضــوع معني وعــن أوعيــة املعلومات)‪،(4‬‬
‫مثــل‪ :‬اســم املؤلــف‪ ،‬وعنــوان الوعــاء‪ ،‬والطبعــة‪ ،‬وبيانــات النــر‪ ،‬وعــدد‬
‫((( وراجــع مبحــث التكشــيف أو الفهرســة‪ ،‬ص ‪ ٧١‬فــا بعــد مــن كتــاب أبجديــات البحــث يف العلوم‬
‫الرشعيــة‪ ،‬د‪.‬فريــد األنصــاري‪ ،‬منشــورات الفرقــان‪ ،‬الــدار البيضــاء‪ ،‬الطبعــة األوىل‪ ١٤١٧ ،‬هـــ ‪-‬‬
‫‪ ١٩٩٣‬م‪ .‬وفصــل التكشــيف والفهرســة‪ ،‬ص ‪ ١٩٩‬فــا بعــد مــن كتــاب حتقيــق الــراث‪ ،‬الدكتــور عبــد‬
‫اهلــادي الفضــي‪ ،‬مكتبــة العلــم – جــدة‪ ،‬الطبعــة األوىل ‪ .١٩٨٢ – ١٤٠٢‬وموســوعة ويكيبيديــا عــن‬
‫املصطلحات‪.‬‬
‫الســيد عــي عاشــور‪ ،‬موســوعة املواضيــع يف املصــادر اإلســامية‪ ،‬دار املجتبــى‪ ،‬بــروت‪ ،‬لبنان‪،‬الطبعــة‬
‫األوىل ‪ ١٤٩٥‬هـ ‪ ١٩٩٤ -‬م‬
‫((( ســواء أكانــت نوعيــة واحــدة فقــط أو عــدة نوعيــات معــا‪ ،‬وتقســم األوعيــة (املــواد املكتبيــة ألهنــا‬
‫أعــم مــن كوهنــا ورقيــة كتبــا وجمــات‪ ،‬فصــارت توجــد عــى شــكل أقــراص مدجمــة‪ ،‬وقــد تكــون‬
‫متاحــة كقاعــدة بيانــات حموســبة‪ ،‬أو ملــف إلكــروين عــى شــبكة اإلنرتنــت) إىل ثالثــة أقســام‪ :‬أوعيــة‬
‫مرجعيــة كالقواميــس واملوســوعات‪ ،‬وأوعيــة غــر مرجعيــة تتنــاول موضوعــا واحــدا مــن أول‬
‫الكتــاب إىل آخــره‪ ،‬وأوعيــة شــبه مرجعيــة مثــل املطبوعــات احلكوميــة‪ ،‬وجمموعــات القوانــن‬
‫والترشيعات‪.‬‬
‫الصفحات‪.‬‬
‫وعليــه‪ ،‬فإننــا هنــا بصــدد كتابــة بيبليوجرافيــة للدراســات القرآنيــة العاملية‪،‬‬
‫ويمكــن حتويــل هــذه القائمــة إىل نــوع مــن ّ‬
‫الكشــافات إذا اســتطعنا تصنيف‬
‫العناويــن حتــت رؤوس موضوعــات علــوم القــرآن والدراســات القرآنيــة‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫وقبــل الــكالم عــن هــذا التصنيــف ينبغــي بيــان االختــاف بــن الدراســات‬
‫القرآنية وعلوم القرآن‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬
‫الدراسات القرآنية أعم من علوم القرآن‬

‫يتجــه بعــض الباحثــن حديثــا إىل التفريــق بــن الدراســات القرآنيــة وبــن‬
‫علــوم القــرآن نظـ ًـرا الختــاف موضو َع ْيهــا ومســائلهام مــرة‪ ،‬ومــن جهــة‬
‫هويــة الباحــث العقائديــة ومنهجــه مــرة أخــرى‪ ،‬كــا جــرى قديـ ًـا التفريــق‬
‫والفصل بني علوم القرآن وعلوم تفسري القرآن وسأشري إليه الح ًقا‪.‬‬ ‫‪12‬‬
‫ـم يف‬
‫واســتخدم بعــض املحدثــن «الدراســات القرآنيــة» عنوا ًنــا جام ًعــا يضـ ُّ‬
‫جنباتــه مباحــث ومســائل «علــوم القــرآن»)‪ ،(5‬وهــو ما أميــل إليــه واعتمدته‬
‫يف هــذه الرســالة بمالحظــة أن مــا اعتــره البعــض ُم َ ِّيـ ًـزا للدراســات عــن‬
‫مقصــورا عــى الغربيــن غــر املســلمني وجامعاهتــم‬ ‫ً‬ ‫العلــوم مل يعــد‬
‫ومناهجهــا ومقاصدهــا كــا ذكــروه‪ ،‬فقــد تصــدى هلــا كثــر مــن أبنــاء‬
‫املســلمني ومــن املؤمنــن‪ .‬قــال عدنــان املقــراين‪ُ »:‬يقصــد بـــعلوم القــرآن‬
‫تاريــخ فهــم املســلمني للقــرآن‪ ،‬والوســائل املعرفيــة واملنهجيــة التــي‬
‫اســتخدموها مــن أجــل ذلــك‪ .‬أمــا الدراســات القرآنيــة ف ُيقصــد هبــا غال ًبــا‬
‫بغــض النظــر‬ ‫األفهــام واملناهــج احلديثــة‪ ،‬خاصــ ًة يف اجلامعــات الغربيــة‪ّ ،‬‬
‫((( كتــاب دراســات حــول القــرآن الكريــم‪ ،‬ملؤلفــه الدكتــور إســاعيل أمحــد الطحــان‪ ،‬الطبعــة الثانيــة‪،‬‬
‫مكتبة الفالح‪ ،‬الكويت سنة ‪.١٩٨٨-١٤٠٨‬‬
‫حكــرا عــى‬
‫ً‬ ‫عــن عقيــدة الباحــث‪ ..‬دراســة القــرآن الكريــم ليســت‬
‫املســلمني‪ ،‬بــل ُمتاحــة لــكل باحــث يملــك الوســائل املعرفيــة الالزمــة‪،‬‬
‫ـك النقــد والتمحيــص‪ .‬هــذه هــي‬ ‫لِتُطــرح نتائــج البحــث الح ًقــا عــى حمـ ّ‬
‫ومــن ِضمنهــا‬ ‫العوملــة العلميــة التــي طالــت الدراســات اإلســامية‪ِ ،‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫)‪(6‬‬
‫الدراسات القرآنية‪.»..‬‬

‫‪13‬‬

‫((( راجــع‪ :‬الدراســات القرآنيــة والتعدديــة العلميــة‪ ،‬عدنــان املقــراين (تونــس)‪ ،‬موقــع تعدديــة‬
‫اإللكرتوين‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬
‫مسألة تصنيف العناوين واإلستفادة منها‬

‫يمكــن القــول إن تصنيــف مواضيــع «علــوم القــرآن» قــد أخــذ شــكله‬


‫النهائــي تقري ًبــا نظـ ًـرا لقــدم العهــد بالتأليــف يف علــوم القــرآن‪ ،‬فقــد ذكــر‬
‫بعضهــا بدايــة‬‫ــع ُ‬
‫رج ُ‬‫عــي النجيــدي األحســائي)‪ (7‬أقــوالً يف املســألة ُي ِ‬
‫التأليــف يف علــوم القــرآن إىل احلــارث املحاســبي (ت‪٢٤٣‬هـــ) يف كتابــه‬ ‫‪14‬‬
‫«فهم القرآن»‪.‬‬
‫ذكــر ابــن النديــم أرب ًعــا وعرشيــن صن ًفــا لعلــوم القــرآن الكريــم وجعــل‬
‫اخلامــس والعرشيــن للكتــب املؤلفــة يف معــاين شــتى مــن القــرآن حتــى‬
‫ســنة (‪٣٧٧‬هـــ) وهــي الســنة التــي ألــف فيهــا كتابــه (الفهرســت) مــور ًدا‬
‫أسامء أكثر من (‪ )٢٥٠‬كتا ًبا‪.‬‬
‫ـى التصنيــف مج ًعــا بــن علــوم القــرآن وعلــوم التفســر بأوضــح‬ ‫وقــد جتـ ّ‬
‫صــوره مــع جــال الديــن البلقينــي (ت ‪ ٧٧٧‬هـــ) يف كتابــه «مواقــع العلــوم‬
‫يف مواقــع النجــوم»)‪ (8‬عــدّ فيــه (‪ )٥٠‬نو ًعــا وأضــاف إليهــا أربعــة قــال‬

‫((( ص ‪ ١٢‬يف حتقيقــه لكتــاب حممــد حســن احلســيني اجلــايل دراســة حــول القــرآن الكريــم‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬بريوت‪ ،‬لبنان‪ ،‬الطبعة الثانية ‪ ١٤٣٥‬هـ ‪ ٢٠١٤ -‬م‪.‬‬
‫((( ص ‪ ٢٨‬و‪ : ٢٩‬مواقــع العلــوم يف مواقــع النجــوم‪ ،‬تأليــف جــال الديــن عبــد الرمحــن بــن عمــر بــن‬
‫عنهــا‪ »:‬ومــن األنــواع مــا ال يدخــل حتــت احلــر‪ ،‬كاألســاء والكنــى‪،‬‬
‫واأللقــاب‪ ،‬واملبهــات»‪ ،‬وقــد أتــى هبــا مصنفــة منطقيــا حتــت ســتة أصناف‪،‬‬
‫والزركــي (ت ‪ ٧٩٤‬هـــ) يف كتابــه «الربهــان يف علــوم القــرآن»)‪ (9‬عــدّ فيــه‬
‫(‪ )٤٧‬نو ًعــا مــن علــوم القــرآن‪ ،‬والســيوطي (ت ‪ ٩١١‬هـ) يف كتابــه «اإلتقان‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫يف علــوم القــرآن»)‪ (10‬عــدّ فيــه (‪ )٨٠‬نو ًعــا‪ ،‬قــال الســيوطي عــن التصنيــف‪:‬‬
‫«فهــذه ثامنــون نو ًعــا عــى ســبيل اإلدمــاج ولــو ّنوعــت باعتبــار مــا أدجمتــه‬
‫يف ضمنهــا لــزادت عــى الثالثامئــة‪ ،‬وغالــب هــذه األنــواع فيهــا تصانيــف‬
‫مفردة وقفت عىل كثري منها»‪.‬‬
‫كذلــك القــول يف إفــراد «علــوم تفســر القــرآن وأصــول التفســر» تصنيفــا‬
‫بعــد متييزمهــا بأن علــوم القــرآن تتعلــق باملبنــى والتفســر يتعلق باملعنــى)‪،(11‬‬
‫وقــد عدَّ هــا شــيخ الســيوطي حمــي الديــن حممــد بــن ســليامن الكافيجــي (ت‬
‫‪ ٨٧٩‬هـــ) يف كتابــه «التيســر يف قواعــد علــوم التفســر»)‪ )١٥( (12‬نو ًعــا‬
‫‪15‬‬
‫ونقل عن بعضهم أنه أوصلها إىل (‪ )٢٤‬نو ًعا ‪.‬‬
‫هــذا كلــه بخــاف الدراســات القرآنيــة باملعنــى اخلــاص)‪ (13‬الــذي ال‬
‫رسالن البلقيني‪ ،‬بتحقيق‪ :‬د‪ .‬أنور حممود املريس خطاب طبعة دار الصحابة‪ ،‬طنطا‪ ،‬مرص‪.‬‬
‫ـن َم ُمــد بــن َعبـ ِ‬
‫ـد اللَِّ ْبــن هبــادر الزركــي‪،‬‬ ‫ْ‬ ‫((( ص ‪ ٩‬فــا بعدهــا ‪ :‬الربهــان يف علــوم القــرآن‪َ ،‬بــدْ ر الدِّ يـ ِ َّ ْ‬
‫حتقيــق حممــد أبــو الفضــل إبراهيــم‪ ،‬الطبعــة األوىل‪ ١٣٧٦ ،‬هـــ ‪ ١٩٥٧ -‬م‪ ،‬النــارش‪ :‬دار إحيــاء الكتــب‬
‫العربية عيسى البابى احللبي ورشكائه‪.‬‬
‫(‪ ((1‬ص ‪ ٦‬و‪ : ٧‬اإلتقان يف علوم القرآن‪ ،‬السيوطي‪ ،‬املكتبة التجارية الكربى‪ ،‬القاهرة‪ ١٣٦٨ ،‬هـ‪.‬‬
‫(‪ ((1‬علــوم القــرآن تارخيــه وتصنيــف أنواعــه‪ ،‬مســاعد بــن ســليامن الطيــار‪ ،‬جملــة معهــد اإلمــام‬
‫الشاطبي للدراسات القرآنية‪ ،‬ص ‪ ٧٧‬من العدد ‪ ١‬ربيع اآلخر ‪ ١٤٢٧‬هـ‪.‬‬
‫(‪ ((1‬ص ‪ : ٢٧‬التيســر يف قواعــد علــوم التفســر‪ ،‬الكافيجــي‪ ،‬حتقيــق الدتــور مصطفــى حســن‬
‫الذهبي‪ ،‬مكتبة القديس للنرش والتوزيع‪ ،‬القاهرة‪ ١٤١٩ ،‬هـ ‪ ١٩٩٨ /‬م‪.‬‬
‫(‪ ((1‬راجــع‪ :‬الدراســات القرآنيــة والتعدديــة العلميــة‪ ،‬عدنــان املقــراين (تونــس)‪ ،‬موقــع تعدديــة‬
‫اإللكــروين‪ ،‬قــال‪« :‬ودراســات القــرآن اجلديــدة اآلن إذا مل تكــن تــدرس يف إطــار الفيلولوجيــا التارخيية‬
‫(مثــل دراســة كريســتوف لوكســمبورغ ‪ Christoph Luxenberg‬عــام ‪ )٢٠٠٠‬فإهنــا تصــب يف‬
‫توجه الدراسات األنثربولوجية‪.‬‬
‫يشــتمل عــى «علــوم القــرآن»‪ ،‬حيــث مل أطلــع بعــد عــى تصنيــف هلــا‪ ،‬غــر‬
‫أن بعــض مســائلها تســاعدنا يف فهــم ســبب متييزهــا‪ ،‬واخلالصــة َّإنــا‬
‫الدراسات القرآنية التي جاءت نتيجة لتقدم العلوم ومناهج البحث‪:‬‬
‫كعلــم املخطوطــات واســتخدامه يف دراســة خمطوطــات القــرآن الكريــم؛‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫وهــو علــم دراســة الكتــاب املخطــوط او صناعتــه‪ ،‬بــا يف ذلــك صناعــة‬
‫االحبــار وفــن التوريــق أو النســاخة والتجليــد والتذهيــب وصناعــة الرقوق‬
‫واجللــود والكاغــد ومــا يتبــع ذلــك ومــا يتعلــق بــه‪ ،‬أو كعلــم ال ُّل َغ ِو َّيــات أو‬
‫ال ِّل َســانِ َّيات أو ِع ْلــم ال ُّل َغــة كــا يف كتــاب قــراءة آراميــة ســريانية للقــرآن‬
‫لكريســتوف لكســنربغ)‪ ،(14‬وهــو علــم هيتــم بدراســة اللغــات اإلنســانية‬
‫ودراســة خصائصهــا وتراكيبهــا ودرجــات التشــابه والتبايــن فيــا بينهــا‪،‬‬
‫ويدرس اللغة من كل جوانبها دراسة شاملة‪.‬‬
‫ويف مناهــج البحــث كمنهــج النقــد األديب والتارخيــي «ومــن بينهــا منهــج‬
‫‪16‬‬
‫النقــد املصــدري ومنهــج النقــد النــي باإلضافــة إىل منهــج النقــد األديب‬
‫العــام ومنهــج النقــد التارخيــي‪ .‬وهــي مناهــج أثــرت يف املســترشقني‬
‫)‪(15‬‬
‫املتخصصني يف القرآن الكريم»‪.‬‬
‫وقــد أضــاف املؤلفــون للبيبليوجرافيــات القرآنيــة تصانيفهــم اخلاصــة‬
‫ـا عــن تصنيــف ديــوي العــري بطبعتــه العربيــة عــى تفــاوت بينهــم‬ ‫فضـ ً‬

‫ويف ســياق الــراع األيديولوجــي مــع املاركســية واالجتاهــات العلامنيــة احلداثيــة يف العــامل اإلســامي‬
‫جلــأ بعــض املفكريــن املاركســيني واحلداثيــن بــد ًءا مــن الســبعينيات ـ وحتــت ضغــط اإلحســاس‬
‫بفشــل هــذه األيديولوجيــات يف النفــوذ واالنتشــار يف العــامل العــريب واإلســـامي ـ إىل حماولــة خلخلــة‬
‫ثقــة مجهــور املســلمني بالقــرآن الكريــم‪ ،‬وإعــادة تفســر القــرآن بــا يفــي إىل نتائــج تالئــم األيدلوجيــا‬
‫ضمــت إىل جانــب املناهــج‬ ‫التــي يؤمنــون هبــا‪ ،‬ويف كال األمريــن تــم االســتعانة بمناهــج جديــدة‪َّ ،‬‬
‫االسترشاقية مناهج من العلوم االجتامعية الغربية احلديثة»‪.‬‬
‫(‪ ((1‬قراءة آرامية سرييانية للقرآن‪ ،‬كريستوف لكسنربغ‪ ،‬دار الكتاب العريب‪ ،‬برلني‪.٢٠٠٠ ،‬‬
‫(‪ ((1‬تاريــخ الرتمجــات العربيــة احلديثــة ملعــاين القــرآن الكريــم ‪ :‬دراســة نقديــة‪ ،‬أ‪.‬د‪ .‬حممــد خليفــة بــن‬
‫حسن أمحد‪.‬‬
‫)‪(17‬‬
‫يف العــدد)‪ (16‬فأفــردوا مثــا عنــوان القــرآن واإلعجــاز العلمــي‬
‫وثمــة‬
‫ومواضيعــه تتعلــق ببعــض العلــوم اجلديــدة كعلــم األجنّــة ‪ّ ،‬‬
‫)‪(18‬‬

‫عناويــن ملؤلفــات جديــدة حمـ ِّـرة يف تصنيفهــا مثــال‪ :‬كتــاب الــذكاء العاطفي‬
‫)‪(19‬‬
‫يف القرآن الكريم‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪17‬‬

‫(‪ ((1‬قاعــدة البيانــات الوصفيــة ألوعيــة املعلومــات القرآنيــة‪ ،‬معهــد اإلمــام الشــاطبي للقــرآن وعلومه‪،‬‬
‫موقع الكرتوين‪.‬‬
‫(‪ ((1‬موســوعة بيبلوغرافيــا علــوم القــرآن‪ ،‬إرشاف أ‪.‬د‪ .‬حكمــت بــن بشــر بــن ياســن‪ ،‬جامعــة امللــك‬
‫عبد العزيز‪ ،‬معهد البحوث واالستشارات‪ ،‬طبعة جتريبية للمختصني‪.‬‬
‫(‪ ((1‬الوجيــز يف علــم األجنــة القــرآين‪ ،‬د‪ .‬حممــد عــي البــار‪ ،‬الــدار الســعودية للنــر والتوزيــع‪ ،‬الطبعــة‬
‫األوىل ‪ ١٤٠٥‬هـ ‪ ١٩٨٥ -‬م‪.‬‬
‫(‪ ((1‬نوال احلاج دياب طليس‪ ،‬الذكاء العاطفي يف القرآن الكريم‪ ،‬دار الوالء‪ ،‬بريوت‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬
‫فوائد التصنيف املوضوعي للبيبليوجرافيات‬
‫«إن التصنيــف املوضوعــي للبيبليوجرافيــات يضاعــف الفوائــد العامــة‬
‫املرجوة منها وييرسها للباحث يف موضوع حمدد‪ ،‬فهي‪:‬‬

‫ـر للباحــث العلمــي البحــث واحلصــول عــى املصــادر‬


‫‪ُ 1 .1‬ت َيـ ِّ‬ ‫‪18‬‬
‫اخلاصــة بموضــوع بحثــه عــر كل االمتــدادات التــي يرغبها‬
‫زمان ًيا ومكان ًيا ولغو ًيا وموضوع ًيا‪.‬‬

‫‪2 .2‬تســاعد الباحــث عــى االختيــار واالنتقــاء للمصــادر التــي‬


‫يرغبها كام ترشده إىل مصادر مل ختطر بباله‪.‬‬

‫‪ُ 3 .3‬ت ِّكــن الباحــث مــن التحقــق مــن معلومــات معينــة والعمــل‬
‫عىل استكامهلا أو تصحيحها‪.‬‬

‫‪4 .4‬تعتــر البيبليوجرافيــات مفاتيــح مصــادر املعلومــات وهــي‬


‫توفــر اجلهــد والوقــت والتكاليــف ومــن ثــم يكــون إنجــاز‬
‫الدارس لبحثه أرسع وأشمل وأدق وأكثر كفاءة»‪.‬‬
‫وقد ذكر حيي بن عيل كمندر)‪ (20‬فوائد أخرى منها‪:‬‬
‫‪1 .1‬معرفة التكرار واالبتكار‪.‬‬
‫‪2 .2‬معرفة حجم ونوع إضافة املتأخر عىل املتقدم‪.‬‬
‫‪3 .3‬معرفة تأثر املتأخر باملتقدم‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪4 .4‬الوقــوف عــى اجلهــود التــي بذلــت يف ذلــك الفــن أو‬


‫املوضوع‪.‬‬
‫‪5 .5‬معرفة تطور ذلك العلم أو املوضوع‪.‬‬
‫‪6 .6‬معرفــة إمتــام املوضــوع الــذي صنــف فيــه وهــل حيتــاج إىل‬
‫إمتام‪.‬‬
‫‪7 .7‬معرفة بداية نشأة العلم‪.‬‬
‫‪8 .8‬معرفة اهتامم العلامء ببعض اجلوانب يف التصنيف‪.‬‬
‫‪19‬‬ ‫‪9 .9‬معرفــة اهتــام العلــاء بذلــك العلــم بالرغــم مــن اخلــاف‬
‫املذهبي الفقهي والعقدي‪.‬‬

‫اخلاصــة مــن عناويــن القائمــة التــي أعددهتــا يف هــذه الرســالة‬


‫ّ‬ ‫َّ‬
‫وإن الفوائــد‬
‫سرتد الحقا حتت عنوان ما الفائدة من هذا العمل؟‬

‫(‪ ((2‬ص ‪ ٢‬و‪ ٣‬مــن كشــافات كتــب التفســر والدراســات القرآنيــة‪ ،‬حيــي بــن عــي كمنــدر‪ ،‬جامعــة‬
‫امللك عبد العزيز‪ -‬معهد البحوث واإلستشارات‪ ،‬بدون بيانات‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬
‫البيبليوجرافيات القرآنية‬

‫بغــض النظــر عــن املصطلــح فــإن املوضــوع نفســه كان حمــل اهتــام العلــاء‬
‫املســلمني عــر التاريــخ‪ ،‬وكان – إىل حــد بعيــد ‪ -‬كل مــن رشع يف الكتابــة يف‬
‫علــوم القــرآن والتفســر أو يف علــم منهــا يذكــر مــن ســبقه وعناويــن كتبهــم‬
‫‪20‬‬
‫كام فعل السيوطي يف مقدمة كتابه‪.‬‬
‫ومــع حتــول املكتبــات إىل علــم ومــا رافقــه مــن ضبــط ملســائل التصنيــف‬
‫والفهرســة والتكشــيف ومــا إليهــا لقيــت علــوم القــرآن وعلــوم التفســر‬
‫اإلهتــام الواســع فظهــرت كتــب ومقــاالت متخصصــة هبــذا الشــأن‪ ،‬منهــا‬
‫مــا اســتقل بذكــر الكتــب ومنهــا مــا اســتقل بذكــر املقــاالت ومنهــا مــا مجــع‬
‫بينهــا‪ ،‬ومــن الكتــب واملقــاالت مــا توجــه إىل علــم بعينــه مــن العلــوم‬
‫املرتبطــة بالقــرآن الكريــم كــا يبينــه جــدول املصــادر واملراجــع‪ ،‬فضــا عــن‬
‫فهــارس املكتبــات العامــة واملكتبــات اجلامعيــة ومراكــز الدراســات‬
‫املتخصصة‪.‬‬
‫وقــد أصــدر معهــد اإلمــام الشــاطبي بجــدة يف ســنة ‪١٤٣٣‬هـــ كتا ًبــا بعنوان‬
‫دليــل الكتــب املطبوعــة يف الدراســات القرآنيــة حتــى عــام ‪١٤٣٠‬هـــ ‪-‬‬
‫‪٢٠٠٩‬م‪ ،‬يف ‪١١٤٣‬صفحة وقد بلغ عدد الكتب فيه (‪ )٧٠٨٩‬كتا ًبا‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪21‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬
‫ملــاذا اقتــرت القائمــة عــى العامليــن واملــراد‬
‫املسلمون الشيعة اللبنانيون؟‬

‫كثــرا مــا أســمع عبــارة أننــا مقــرون مــع القــرآن الكريــم‪ ،‬وأنــا مــن‬ ‫ً‬
‫القائلــن هبــا يف بعــض املــوارد خاصــة بعــد جتربتــي يف «معــرض صحــف‬ ‫‪22‬‬
‫القــرآين»‪ ،‬ومــن املــوارد التــي يصــدق فيهــا هــذا القــول جهلنــا بحجــم‬
‫ً‬
‫فضــا عــن‬ ‫منجزاتنــا يف الدراســات القرآنيــة كمســلمني شــيعة لبنانيــن‬
‫النظــر يف قيمتهــا العلميــة‪ .‬واملقصــود مــن املســلمني الشــيعة اللبنانيــن هنــا‬
‫بحســب االعتبــار اجلغــرايف الســيايس احلــايل‪ ،‬والعامليــن بحســب االعتبــار‬
‫الســابق حيــث كان يشــملهم وإن كانــوا مــن غــر جبــل عامــل كجبــل لبنان‬
‫أو البقــاع أو الشــال‪ ،‬وهــذا االعتبــار األخــر لشــموله كان وراء اختيــار‬
‫عنوان العامليني‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫ما الفائدة من هذا العمل؟‬

‫كان تشــكيل مكتبــة متخصصــة بالدراســات القرآنيــة ُم َصنّ َفــة بطريقــة علمية‬
‫خلدمــة الباحثــن مــن مجلــة املهــام التــي وضعتهــا ملركــز صحــف حلفــظ‬
‫الــراث القــرآين‪ ،‬ويف مســار جتميعهــا الحظــت الصنــف املتعلــق‬
‫‪23‬‬ ‫ببيبليوجرافيــة الدراســات القرآنيــة وعلــوم القــرآن‪ ،‬ولفــت نظــري يف‬
‫عناويــن مــا أورده بعــض هــذه البيبليوجرافيــات ويف مضامــن بعــض آخــر‬
‫ـر أو ِذ ْكـ ُـر املذهــب ألصحاهبــا‪ ،‬وكذلــك ذكــر لغــة الكتــاب التــي تــدل‬
‫َحـ ْ ُ‬
‫غالبــا عــى قوميتــه أو وطنــه باالصطــاح احلديــث كــا تــرى يف « آثــار‬
‫احلنابلــة يف علــوم القــرآن‪ :‬املطبــوع‪ ،‬املخطــوط‪ ،‬املفقــود» (‪ ،((2‬أو»معجــم‬
‫الدراســات القرآنيــة عنــد الشــيعة اإلماميــة» (‪ ،((2‬أو « إســهام علــاء العــراق‬
‫ٍ‬
‫بعض آخر‪.‬‬ ‫يف علم نقط املصاحف» (‪ ((2‬أو بيان مذهب املؤلف كام يف‬
‫إن حلــر اجلمــع أو اإلشــارة إىل مذهــب وجنســية املؤلــف بيبليوجراف ًيــا‬

‫(‪ ((2‬آثار احلنابلة يف علوم القرآن املطبوع املخطوط املفقود‪ ،‬تأليف‪ :‬سعود بن عبد اهلل الفنيسان‪ ،‬الطبعة‬
‫األوىل مطابع املكتب املرصي احلديث‪.‬‬
‫(‪ ((2‬السيد عامر احللو‪ ،‬دار املوسم لالعالم ‪ -‬لبنان‪ ،‬بريوت‪ .‬الطبعة األوىل ‪ ١٤١١‬هـ ‪ ١٩٩١ -‬م‪.‬‬
‫(‪ ((2‬أمحد نصيف اجلنايب‪ ،‬جملة آداب املستنرصية‪ ،‬بغداد ‪ ١٤٠٦‬هـ ‪ ١٩٨٥ -‬م‪ ،‬ع ‪ ١٢‬من ‪. ٣٦ – ١٣‬‬
‫فائــدة للباحــث املتخصــص فيــا لــو أراد تت ُّبــع التطــور التارخيــي لرؤيــة‬
‫علــاء املذاهــب أو علــاء منطقــة معينــة يف الدراســات القرآنيــة‪ ،‬ويف بحثــي‬
‫خصوصــا إذا قــدّ ر اهلل يل تصنيفهــا – كــا ذكــرت يف مســألة تصنيــف‬ ‫ً‬
‫العناويــن واإلســتفادة منهــا – فائــدة عمليــة أخــرى تظهــر يف حجــم التأليف‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫والنــر يف كل عنــوان واستكشــاف مــدى احلاجــة يف كل صنــف‪ ،‬وهنــا ال‬
‫يعــود العــدد وحــده كافيــا بــل ال بــد مــن ات ِ‬
‫ْباعــه بتقديــر ُعمــق ِ‬
‫وجــدَّ ة‬ ‫ً‬
‫ومتانة العمل علم ًيا‪.‬‬
‫وهــذه البيبليوجرافيــة وخالصاهتــا تضــع بــن أيــدي املســؤولني يف لبنــان‬
‫أساســا علم ًيــا يف توجيــه ال األبحــاث العلميــة وحدهــا بــل الربامــج‬ ‫ً‬
‫الدراســية يف احلــوزات واملعاهــد والكليــات املتخصصــة حيــث الحظــت‬
‫قــارصا عــن تغطيــة عنــوان االختصــاص بالقــرآن‬ ‫ً‬ ‫بعضهــا ووجدتــه‬
‫أيضــا للبحــث عــن‬‫الكريــم)‪ ،(24‬وهــي تدفــع هبــم وبأصحــاب دور النــر ً‬
‫‪24‬‬
‫اجلديد املم ّيز وموضوع احلاجة للنرش وللتدريس‪.‬‬

‫(‪ ((2‬هذا املوضوع حيتاج اىل إفراده برسالة مستقلة تفصيلية‪.‬‬


‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫أسلوب العمل‬
‫ٌ‬
‫دليــل‬ ‫يف هــذه القائمــة اخلاصــة بأســاء العامليــن وعناويــن مؤلفاهتــم‬
‫خصوصــا – مــا‬
‫ً‬ ‫للمؤلفــات يف الدراســات القرآنيــة ‪ -‬ملــن أراد البحــث فيهــا‬
‫اســتوجب أن أذكــر كل مــن اســتطعت الوصــول إىل مطبــوع لــه أو خمطــوط‬
‫‪25‬‬ ‫أو مــا هــو قيــد اإلعــداد ســواء مــن األمــوات أو جمهــويل احلــال أو األحيــاء‪،‬‬
‫وهو يقبل اإلستدراك عليه بل أطلبه ‪.‬‬
‫ً‬
‫مســتقل دون املقــاالت‬ ‫وقــد َق َ ْ‬
‫ــر ُت هــذا القســم عــى مــا ُي َعــدُّ كتا ًبــا‬
‫ا ُملدرجــة يف صحــف أو جمــات وهــو القســم اآلخــر الــذي آمــل إخراجــه‬
‫مضمو ًما يف كتاب جامع هلام‪.‬‬
‫وقــد الحظــت يف االختيــار للعناويــن عــدم إدراج كتــب أصــول الفقــه‬
‫الباحثــة يف بعــض مســائل علــوم القــرآن واالكتفاء بكتــب الفقه االســتداليل‬
‫ـورا أساسـ ًيا للبحــث‬
‫التــي جــاءت آيــات القــرآن الكريــم يف عناوينهــا أو حمـ ً‬
‫فيها‪.‬‬
‫وقــد قدّ مــت عنــوان الكتــاب عــى أســاء األعــام وأخــذت أســاء األعالم‬
‫وعناوين الكتب ونقلت بياناهتا من الطرق التالية‪:‬‬
‫أول‪ :‬املبارشة من مكتبتي ومكتبات بعض األصدقاء‪.‬‬ ‫ً‬
‫ثان ًيــا‪ :‬نقـ ً‬
‫ـا مــن كتــب الرتاجــم واألعــام ومــا أوردتــه مــن عناويــن كتــب‪،‬‬
‫وهنا ال بد من التنبيه إىل مالحظتني‪:‬‬
‫األوىل أننــي تركــت ذكــر الكثــر مــن عناويــن كتــب الرتاجــم واألعــام‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫رغبــة يف عــدم إثقــال قائمــة املصــادر واملراجــع‪ ،‬فكتــاب أعيــان الشــيعة‬
‫ـا قــد تــم‬ ‫وكتــاب أمــل اآلمــل ومــا يقــارب الثامنــن مــن كتــب الرتاجــم مثـ ً‬
‫اســتقصاء مــا فيهــا بــارشايف ومراجعتــي لكتــاب موســوعة علــاء الشــيعة يف‬
‫لبنان للمرحوم احلاج حممد حسني مروة‪.‬‬
‫أن ورود عنــوان كتــاب ال يعنــي بالــرورة وجــوده فعل ًيــا خط ًيــا‬ ‫والثانيــة ّ‬
‫أو مطبو ًعــا فقــد يكــون مفقــو ًدا وســأحاول قــدر اإلمــكان التنبيــه عــى‬
‫ذلك يف مورده‪.‬‬
‫ثال ًثــا‪ :‬مــن فهــارس وكشــافات الكتــب ( ُك ُت ًبــا ومقــاالت) باللغتــن العربيــة‬
‫‪26‬‬
‫والفارســية وقــد تركــت اإلحالــة إىل صفحاهتــا ألهنــا ســتثقل املدخــل‬
‫واكتفيت بذكر عناوينها يف قائمة املصادر واملراجع‪.‬‬
‫األصــل يف طريقــة إيــراد أســاء األعــام وبيانــات الكتــب اعتــا ُد إحــدى‬
‫املوحــدة ا ُملتَّبعــة علم ًيــا‪ ،‬ولكــن بســبب اختــاف املصــادر‬
‫طــرق الفهرســة َّ‬
‫يف كيفيــة ترتيــب وتقديــم وتأخــر البيانــات والزيــادة والنقص فيهــا ‪ -‬كذكر‬
‫عــدد الصفحــات مثــا ‪ -‬وحيــث مل ُت ْع ـ َن بعــض املصــادر بذكــر البيانــات‬
‫ســعي‪ ،‬وأوردت مــا وصلــت إليــه منهــا‪،‬‬ ‫أصــا فقــد فحصــت عنهــا و ِ‬ ‫ً‬
‫ُ‬
‫واعتمــدت يف اجلــدول البيبليوجــرايف النمــوذج األبســط واألوفــق واأليــر‬
‫لغرض الرسالة وهو التايل‪:‬‬
‫عنوان الكتاب‪ ،‬اسم املؤلف‪ ،‬دار النرش‪ ،‬البلد‪ ،‬الطبعة‪ ،‬سنة النرش‪.‬‬
‫اعتمــدت يف كتابــة عنــوان الكتــاب واســم املؤلــف مــا هــو مــدون عــى‬
‫الغــاف حيــث وصلــت إىل الكتــاب‪ ،‬وعــى مــا ذكــره مــن نقلــت عنــه مــن‬
‫املراجــع واملصــادر لكننــي اضطــررت إىل توحيــد صيغــة أســاء عــدد مــن‬
‫لتوهم التعدد ‪.‬‬
‫خصوصا منعا ّ‬‫ً‬ ‫األعالم القدامى‬
‫وبقيــت مســألة تصنيــف العناويــن أعمــل عــى حلهــا باختيــار التصنيــف‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫األوفق مع اكتامل القائمة بام استطعت الوصول إليه‪.‬‬

‫‪27‬‬
‫القائمة البيبِ ْليوجرافية‬
‫‪1 .1‬تفسري عاميل‪ ،‬ابراهيم عاميل‪ ،‬إيران – هتران‪.‬‬
‫‪2 .2‬التفســر باملاثــور وتطــوره عنــد الشــيعة االماميــة‪ ،‬احســان‬
‫االمني‪ ،‬دار اهلادي‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫‪3 .3‬كتــاب زندگــی ومــرگ (تفســر قــرآن)‪ ،‬االمــام الســيد‬
‫موسى الصدر‪ ،‬باللغة الفارسية‪.‬‬
‫‪4 .4‬كتــاب نــاس وفلــق (تفســر قــرآن)‪ ،‬االمــام الســيد موســى‬
‫الصدر‪ ،‬باللغة الفارسية‪.‬‬
‫‪5 .5‬كتــاب قــدر (تفســر قــرآن)‪ ،‬االمــام الســيد موســى الصدر‪،‬‬
‫باللغة الفارسية‪.‬‬
‫‪6 .6‬كتــاب تامــى دیگــر در قــرآن وتفســر‪ ،‬االمام الســيد موســى‬
‫الصدر‪ ،‬باللغة الفارسية‪.‬‬ ‫‪28‬‬
‫‪7 .7‬كتــاب تفســر ســوره ى اخــاص‪ ،‬االمــام الســيد موســى‬
‫الصدر‪ ،‬باللغة الفارسية‪.‬‬
‫‪8 .8‬كتــاب ارسار‪ ،‬االمــام الســيد موســى الصــدر‪ ،‬باللغــة‬
‫الفارسية‪.‬‬
‫‪9 .9‬كتــاب انفــاق‪ ،‬االمــام الســيد موســى الصــدر‪ ،‬باللغــة‬
‫الفارسية‪.‬‬
‫‪1010‬كتــاب تفســر ســوره ى تكاثــر‪ ،‬االمــام الســيد موســى‬
‫الصدر‪ ،‬باللغة الفارسية‪.‬‬
‫‪1111‬اخالق الصوم‪ ،‬االمام السيد موسى الصدر‪.‬‬
‫‪1212‬دراســات للحيــاة معــامل الرتبيــة القرآنيــة‪ ،‬االمــام الســيد‬
‫موسى الصدر‪.‬‬
‫‪1313‬دراســات للحيــاة أحاديــث الســحر‪ :‬تفســر‪ ،‬االمــام الســيد‬
‫موسى الصدر‪.‬‬
‫‪1414‬املنهــج القويــم يف تــاوة القــرآن الكريــم‪ ،‬احلــاج حســن‬
‫رعــد العامــي ‪ ،‬دار الثقافــة االســامية‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪،‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫الطبعــة الثانيــة ‪١٩٩٣‬م‪ ،‬طبعــة اوىل ســنة ‪١٩٨٦‬م‪ ،‬طبعــة‬


‫ثانية ‪١٩٩٣‬م‪ ،‬تقديم السيد حممد حسني فضل اهلل‪.‬‬
‫‪1515‬كتــاب املعــراج‪ ،‬احلــاج حســن شــحاذي‪( ،‬مصحــف‬
‫فاطمة)‪.‬‬
‫‪1616‬‏املؤتلــف واملختلــف يف التفســر‪ ،‬الدكتــور أمحــد قيــس‪ ،‬دار‬
‫املالك‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٨‬‬
‫‪1717‬الســر والســلوك يف القــرآن الكريــم‪ ،‬الدكتــور بــال نعيــم‪،‬‬
‫دار الوالء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪٢٠١٨‬‬
‫‪29‬‬ ‫‪1818‬فاحتــة الكتــاب تفســر ميــر لســورة الفاحتــة وبعــض مــن‬
‫قصــار الســور‪ ،‬الدكتــور بــال نعيــم‪ ،‬دار الــوالء‪ ،‬لبنــان ‪-‬‬
‫بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٧‬‬
‫‪1919‬بحــث حــول اإلعــام يف القــرآن‪ ،‬الدكتــور بــال نعيــم‪ ،‬دار‬
‫الوالء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٠‬‬
‫‪2020‬الرتبيــة والتعليــم يف القــرآن‪ ،‬الدكتــور بــال نعيــم‪ ،‬دار‬
‫الوالء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٤‬‬
‫‪2121‬التفســر القــرآين واللغــة الصوفيــة يف فلســفة ابــن ســينا‪،‬‬
‫الدكتــور حســن عــايص‪ ،‬املؤسســة اجلامعيــة للدراســات‬
‫والنرش والتوزيع‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪١٩٨٣ ،‬م‪.‬‬
‫‪2222‬علــوم القــرآن ومناهــج تفســره‪ ،‬الدكتــور حســيب عبــد‬
‫احلليم شعيب‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪2323‬االختــاف يف تفســر القــرآن‪ ،‬الدكتــور حســيب عبــد‬
‫احلليم شعيب‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪2424‬اجلهــد النحــوي يف اجلوهــر الثمــن يف تفســر كتــاب اهلل‬
‫املبــن‪ ،‬الدكتــور حســن عــي مهــدي‪ ،‬دار الــوالء لبنــان ‪-‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٩‬‬
‫‪2525‬تفســر اإلمــام جعفــر الصــادق (عليــه الســام) ويليــه خرافــة‬
‫التفســر الصــويف عنــد اإلمــام الصــادق (عليــه الســام)‪ ،‬الدكتــور‬
‫خرض نبها‪.‬‬
‫‪2626‬خطــاب الكلمــة يف القــرآن‪ ،‬الدكتــور ســمري ســليامن‪،‬‬
‫معاونيــة العالقــات الدوليــة يف منظمــة االعــام االســامي‪،‬‬
‫إيران ‪ -‬طهران ‪.١٩٨٩‬‬
‫‪2727‬التفســر الصــويف للقــرآن عنــد الصــادق‪ ،‬الدكتــور عــي‬
‫زيعــور‪ ،‬دار األندلــس‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل‬
‫‪.١٩٧٩‬‬ ‫‪30‬‬

‫‪2828‬اعجــاز القــرآن واثــره يف تطــور النقــد االديب‪ ،‬الدكتــور عــي‬


‫مهدي زيتون‪ ،‬دار املرشق‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.١٩٩٢‬‬
‫‪2929‬العقــل والرشيعــة مباحــث يف االبســتمولوجيا العربيــة‬
‫اإلســامية‪ ،‬الدكتــور مهــدي فضــل اهلل‪ ،‬دار الطليعــة‪ ،‬لبنــان‬
‫– بريوت الطبعة األوىل ‪.١٩٩٥‬‬
‫‪3030‬نواقــض املذهــب التكفــري مــن القــرآن والســنة‪ ،‬الدكتــور‬
‫نسيب حطيط‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪3131‬تفســر القــرآن ســاه مــرآة األنــوار ومشــكاة االرسار‪ ،‬الســيد‬
‫ابــو احلســن الرشيــف بــن حممــد طاهــر بــن عبــد احلميــد‬
‫بــن موســى بــن عــي بــن حممــد بــن معتــوق بــن عبــد احلميد‬
‫الفتوين او األفتوين العاميل النباطي النجفي‪.‬‬
‫‪3232‬االمــن يف تفســر القــرآن املبــن‪ ،‬الســيد امحــد شــوقي‬
‫االمني‪ ،‬خمطوط‪.‬‬
‫‪3333‬دروس مــن القــرآن‪ ،‬الســيد أمحــد زكــي تفاحــة‪ ،‬دار املحجــة‬
‫البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪3434‬امليــزان يف اإلعجــاز العــددي للقــرآن‪ ،‬الســيد أيمــن‬


‫املوسوي العاميل‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪١٤٢١ ،‬هـ‪.‬‬
‫‪3535‬رشح الطيبــة اجلزريــة املوســوم بطيبــة النــر يف القــراءات‬
‫العــر‪ ،‬الســيد بــدر الديــن حســن ابــن الســيد جعفــر بــن‬
‫فخــر الديــن حســن بــن نجــم الديــن بــن االعــرج احلســيني‬
‫العاميل املوسوي الكركي‪.‬‬
‫‪3636‬القــرآن املفــر للناشــئة‪ ،‬الســيد جعفــر فضــل اهلل‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪31‬‬ ‫‪3737‬حقائــق هامــة حــول القــرآن الكريــم‪ ،‬الســيد جعفــر‬
‫مرتىض‪.‬‬
‫‪3838‬ادارة احلرمــن الرشيفــن يف القــرآن الكريــم‪ ،‬الســيد جعفــر‬
‫مرتىض‬
‫‪3939‬أم الكتــاب دروس مــن تفســر ســورة الفاحتــة‪ ،‬الســيد‬
‫حسني صويل العاميل‬
‫‪4040‬التدبــر يف القــرآن الكريــم مــن الشــهود اىل املشــاهدة‪ ،‬الســيد‬
‫حســن نجيــب حممــد‪ ،‬دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان –‬
‫بريوت الطبعة األوىل ‪.٢٠١٣‬‬
‫‪4141‬التوســل بالقــرآن الكريــم‪ ،‬الســيد حســن نجيــب حممــد‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٣‬‬
‫‪4242‬خــواص القــرآن الكريــم‪ ،‬الســيد حســن نجيــب حممــد‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪4343‬قامــوس العــاج بالقــرآن‪ ،‬ويليــه كيــف تتغلبــن عــى‬
‫االجهــاد النفــي‪ ،‬الســيد حســن نجيــب حممــد‪ ،‬دار املحجة‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪4444‬عشــاق القــرآن قصــص وجتــارب‪ ،‬الســيد حســن نجيــب‬
‫حممد‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪4545‬كنــوز األذكار القرآنيــة‪ ،‬الســيد حســن نجيــب حممــد‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪4646‬كيــف تعالــج امراضــك بالقــرآن الكريــم‪ ،‬الســيد حســن‬
‫نجيب حممد‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪4747‬كيــف تقــرأ القــرآن الكريــم‪ ،‬الســيد حســن نجيــب حممــد‪،‬‬
‫دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان –بريوت‪.‬‬ ‫‪32‬‬
‫‪4848‬لطائــف قرآنيــة‪ ،‬الســيد حســن نجيــب حممــد‪ ،‬دار املحجــة‬
‫البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪4949‬القــرآن كائــن حــي‪ ،‬الســيد حســن نجيــب حممــد‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪5050‬االستشــفاء بالقــرآن الكريــم‪ ،‬فوائــد اآليــات والســور‬
‫واألســاء احلســنى‪ ،‬الســيد حيــدر املوســوي‪ ،‬دار املحجــة‬
‫البيضاء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة الثانية ‪ ٢٠٠٤‬م‪.‬‬
‫‪5151‬الدعــاء يف القــرآن واحلديــث‪ ،‬الســيد رشيــف الســيد‪،‬‬
‫خمطوط‪.‬‬
‫‪5252‬املســيح (عليــه الســام) يف القــرآن‪ ،‬الســيد رشيــف الســيد‪ ،‬دار‬
‫اهلدى‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪5353‬األصــدق يف قصــص األنبيــاء‪ ،‬الســيد عبــاس عيل املوســوي‪،‬‬
‫دار املرتىض‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪5454‬آيــة وقصــة‪ ،‬الســيد عبــاس عــي املوســوي‪ ،‬دار الرســول‬
‫األكرم‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.١٩٩١‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪5555‬الواضــح يف التفســر‪ ،‬الســيد عبــاس عــي املوســوي‪ ،‬مركــز‬


‫الغديــر‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل‪١٤٣٣ ،‬هـــ –‬
‫‪٢٠١٢‬م‪.‬‬
‫‪5656‬أوضــح البيــان‪ ،‬الســيد عبــاس عــي املوســوي‪ ،‬مركــز‬
‫الغدير‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١١‬‬
‫‪5757‬أجوبــة مســائل جــار اهلل‪ ،‬الســيد عبــد احلســن رشف الديــن‪،‬‬
‫مطبعــة العرفــان‪ ،‬لبنــان ‪ -‬صيــدا‪ ،‬الطبعــة الثانيــة ‪ ١٩٥٣‬يف‬
‫بحث املسألة الرابعة وغريه‪.‬‬
‫‪33‬‬ ‫‪5858‬تفسري آية املو ّدة‪ ،‬السيد عبد احلسني رشف الدين‪.‬‬
‫‪5959‬تنزيــل اآليــات الباهــرات (تنزيــل اآليــات الباهــرات يف‬
‫فضــل العــرة الطاهــرة)‪ ،‬الســيد عبــد احلســن رشف‬
‫الدين‪.‬‬
‫‪6060‬األنبيــاء حياهتــم ـ قصصهــم‪ ،‬الســيد عبــد الصاحــب‬
‫احلســني العامــي‪ ،‬مؤسســة االعلمــي للمطبوعــات‪ ،‬لبنــان‬
‫– بريوت‪.‬‬
‫‪6161‬مــن وحــي القصــص القــرآين ‪ -‬كراســات‪ ،‬الســيد عبــد‬
‫الودود األمني‪ ،‬دار البالغة ودار اهلادي‪.‬‬
‫‪6262‬اجلواهــر يف تفســر القــرآن‪ ،‬الســيد عــي عاشــور‪ ،‬دار نظــر‬
‫عبود‪ ،‬لبنان – بريوت ‪٢٠١٠‬م‪.‬‬
‫‪6363‬تفســر امــر املؤمنــن عليــه الســام‪ ،‬الســيد عــي عاشــور‪،‬‬
‫مركز الرشق االوسط الثقايف‪ ،‬لبنان – بريوت ‪.٢٠٠٨‬‬
‫‪6464‬تفســر القــرآن الكريــم بروايــة االمــام عــي عليــه الســام‪،‬‬
‫الســيد عــي عاشــور‪ ،‬دار الصفــوة‪ ،‬لبنــان – بــروت ‪،٢٠١٢‬‬
‫جملد واحد ‪ -‬هو كتاب تفسري موضوعات فقط‪.‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫‪6565‬منافــع االســتجارة بالقــرآن الكريــم واهــل البيــت‪ ،‬الســيد‬
‫عــي عقيــل احلســيني العامــي‪ ،‬دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان‬
‫– بريوت‪.‬‬
‫‪6666‬فصــول يف معرفــة القــرآن عنــد أهــل البيــت عليهم الســام‪،‬‬
‫الســيد عــار رشف الديــن‪ ،‬منشــورات الفجــر‪ ،‬لبنــان –‬
‫بريوت ‪.٢٠١٢‬‬
‫‪6767‬االســم االعظــم او معــارف البســملة واحلمدلــة‪ ،‬الســيد‬
‫حممــد الغــروي‪ ،‬مؤسســة األعلمــي للمطبوعــات لبنــان –‬
‫بريوت ‪.١٤٠٣‬‬
‫‪34‬‬
‫‪6868‬رســالة يف تفســر آيــة «اجعلنــي عــى خزائــن األرض»‪،‬‬
‫الســيد حممــد بــن حيــدر بــن نــور الديــن عــي اخــي صاحب‬
‫املــدارك بــن عــي بــن ايب احلســن املوســوي العامــي ويف‬
‫نزهــة اجلليــس ان اســمه الســيد حممــد بــن عــي بــن حيــدر‬
‫سكن مكة املرشفة وقصده اليها الكثري من الطالب‬
‫‪6969‬إينــاس ســلطان املؤمنــن باقتبــاس علــوم الديــن مــن‬
‫النــراس املبــن‪ ،‬الســيد حممــد بــن حيــدر بــن نــور الديــن‬
‫عــي اخــي صاحــب املــدارك بــن عــي بــن ايب احلســن‬
‫املوســوي العامــي ويف نزهــة اجلليــس ان اســمه الســيد حممــد‬
‫بــن عــي بــن حيــدر‪ ،‬منشــور يف جمموعــة «مــن تــراث‬
‫الشيعة القرآين» مج ‪ ١‬ص ‪.٢١٧ – ١٠٧‬‬
‫‪7070‬تفســر مــن وحــي القــرآن‪ ،‬الســيد حممــد حســن فضــل اهلل‪،‬‬
‫دار املالك‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة الثانية ‪.١٩٩٨‬‬
‫‪7171‬احلــوار يف القــرآن قواعــده‪ ،‬وأســاليبه‪ ،‬معطياتــه‪ ،‬الســيد‬
‫حممد حسني فضل اهلل‪ ،‬دار املالك‪.‬‬
‫‪7272‬أســلوب الدعــوة يف القــرآن‪ ،‬الســيد حممــد حســن فضــل‬
‫اهلل‪ ،‬دار املالك‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪7373‬الرســول الداعيــة يف القــرآن الكريــم‪ ،‬الســيد حممــد حســن‬


‫فضل اهلل‪ ،‬املركز اإلسالمي الثقايف‪.‬‬
‫‪7474‬الســرة النبويــة القرآنيــة‪ ،‬الســيد حممــد حســن فضــل اهلل‪،‬‬
‫املركز اإلسالمي الثقايف‪.‬‬
‫‪7575‬مــن عرفــان القــرآن‪ ،‬الســيد حممــد حســن فضــل اهلل‪ ،‬دار‬
‫املالك‪ ،‬اعداد السيد شفيق املوسوي‪.‬‬
‫‪7676‬ذكــر بالقــرآن الكريــم‪ ،‬الســيد حممــد عــي احلســيني‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪.‬‬
‫‪35‬‬ ‫‪7777‬عــي يف القــرآن‪ ،‬بحــث يف التفســر املوضوعــي‪ ،‬الســيد‬
‫حممــود املوســوي‪ ،‬دار الــوالء‪ ،‬لبنــان – بــروت‪ ،‬الطبعــة‬
‫األوىل‪.٢٠١٦‬‬
‫‪7878‬يف اســتعراض قصــة متيــم الــداري الــذي تــويف يف الســفر‬
‫ورسقــت متاعــه وعرضهــا عــى الرســول ونــزول الوحــي‬
‫فيها‪ ،‬السيد مهدي عيل االمني‪.‬‬
‫‪7979‬رســالة يف تفســر آيــة املــودة‪ ،‬الســيد نــور الديــن عــي اخــي‬
‫صاحــب املــدارك بــن نــور الديــن عــي بــن احلســن بــن ايب‬
‫احلسن املوسوي العاميل اجلبعي‪.‬‬
‫‪8080‬إختصــار جوامــع اجلامــع يف التفســر للطــريس‪ ،‬الشــيخ‬
‫ابراهيــم الكفعمــي املتــوىف ســنة ‪ ٩٠٥‬هـــ‪ ،‬الذريعــة‪ ،‬العــدد‬
‫‪ ،١‬ص ‪.٣٥٦‬‬
‫‪8181‬التبليــغ الدينــي عــى ضــوء الكتــاب والســنة‪ ،‬الشــيخ‬
‫ابراهيــم بــدوي‪ ،‬دار الــوالء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة‬
‫األوىل ‪ ١٤٢٨‬هـــ ‪ ٢٠٠٧ -‬م (مــع الشــيخ عبــد اهلــادي‬
‫الفضيل والشيخ أيوب احلائري)‪.‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫‪8282‬دروس يف التفســر العرفــاين للقــرآن الكريــم‪ ،‬الشــيخ‬
‫ابراهيم خازم العاميل‪ ،‬خمطوط‪.‬‬
‫‪8383‬الغديــر يف القــرآن‪ ،‬الشــيخ ابراهيــم خــازم العامــي‪ ،‬دار‬
‫املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل‬
‫‪١٤٢٢‬هـ‪.‬‬
‫‪8484‬حادثــة الغديــر برؤيــة قرآنيــة‪ ،‬الشــيخ ابراهيــم خــازم‬
‫العاميل‪ ،‬قيد الطبع‪.‬‬
‫‪8585‬املســتبني مــن تفســر القــرآن املبــن‪ ،‬الشــيخ ابراهيــم خــازم‬
‫العاميل‪ ،‬قيد اإلعداد‪ ،‬وهو تفسري لتامم القرآن‪.‬‬
‫‪36‬‬
‫‪8686‬دروس تفســر القــرآن‪ ،‬الشــيخ ابراهيــم خــازم العامــي‪،‬‬
‫خمطــوط مــن تقريــرات دروس آيــة اهلل الشــيخ عبــد اهلل‬
‫اجلوادي اآلميل‪.‬‬
‫‪8787‬دروس يف التفســر العرفــاين للقــرآن‪ ،‬الشــيخ ابراهيــم خــازم‬
‫العامــي‪ ،‬خمطــوط مــن تقريــرات دروس آيــة اهلل الســيد رىض‬
‫هباء الديني القمي‪.‬‬
‫‪8888‬التفســر الوجيــز‪ ،‬الشــيخ امحــد بــن احلســن بــن عــي بــن‬
‫احلــر العامــي املشــغري أخــو صاحــب الوســائل‪ ،‬وجــد منــه‬
‫اىل اآليــة ‪ ٩٥‬مــن ســورة األعــراف‪ ،‬منشــور يف جمموعــة‬
‫«من تراث الشيعة القرآين» مج ‪ ٦‬ص ‪.٦٠٣ – ١٢١‬‬
‫‪8989‬تأمــات قرآنيــة‪ ،‬الشــيخ امحــد حممــد حاطــوم‪ ،‬خمطــوط قيــد‬
‫التصحيح النهائي‪.‬‬
‫‪9090‬أحســن القصــص‪ ،‬الشــيخ امحــد حممــد حاطــوم‪ ،‬خمطــوط‬
‫قيد التصحيح النهائي‪.‬‬
‫‪9191‬حقيقة مصحف فاطمة‪ ،‬الشيخ اكرم بركات‪.‬‬
‫‪9292‬عــن احليــاة يف التفســر‪ ،‬الشــيخ هبــاء الديــن حممــد بــن‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫احلســن بــن عبــد الصمــد بــن حممــد بــن عــي بــن احلســن‬
‫بــن صالــح احلارثــي اهلمــداين العامــي اجلبعــي امللقــب‬
‫بالشيخ البهائي‪.‬‬
‫‪9393‬قــراءة ســورة بعــد احلمــد أو آيــة‪ ،‬الشــيخ هبــاء الديــن حممــد‬
‫بــن احلســن بــن عبــد الصمــد بــن حممــد بــن عــي بــن‬
‫احلســن بــن صالــح احلارثــي اهلمــداين العامــي اجلبعــي‬
‫امللقب بالشيخ البهائي‪.‬‬
‫‪9494‬تفســر قولــه تعــاىل «وان كنتــم يف ريــب ممّــا ّنزلنــا عــى‬
‫عبدنــا» اآليــة ‪ ٢٣‬مــن ســورة البقــرة‪ ،‬الشــيخ هبــاء الديــن‬
‫‪37‬‬ ‫حممــد بــن احلســن بــن عبــد الصمــد بــن حممــد بــن عــي بــن‬
‫احلســن بــن صالــح احلارثــي اهلمــداين العامــي اجلبعــي‬
‫امللقــب بالشــيخ البهائــي‪ .‬خمطــوط يف اخلزانــة التيموريــة‬
‫رقم ‪ ٣١٤‬يف جماميع معجم الدراسات اإلسالمية‪.‬‬
‫‪9595‬املســائل الطرابلســية للســيد املرتــى‪ ،‬العــارشة منهــا يف‬
‫وجــه اعجــاز القــرآن واحلاديــة عــرة يف كيفيــة مســخ‬
‫املســوخ والطبعــة الثانيــة عــرة يف كيفيــة نطــق النمــل‬
‫واهلدهــد‪ ،‬الشــيخ أبــو الفضــل إبراهيــم بــن احلســن األبــاين‬
‫الطرابلــي‪ ،‬األبــاين كأنــه نســبة إىل جــد لــه يســمى ابــان‬
‫والطرابليس نسبة إىل طرابلس الشام‪.‬‬
‫القمــي ‪ -‬بحــث حــول النســخة املتداولــة‪ ،‬الشــيخ‬
‫‪9696‬تفســر ّ‬
‫أمحــد ســلامن‪ ،‬دار الــوالء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل‬
‫‪.٢٠١٨‬‬
‫‪9797‬خالصــة التفاســر يف أوضــح التعابــر‪ ،‬الشــيخ أمحــد مغنيــة‬
‫العامــي‪ ،‬املكتبــة احلديثــة للطباعــة والنــر‪ ،‬لبنــان –‬
‫بريوت‪.‬‬
‫‪9898‬أرسار البيــان يف تيســر علــوم القــرآن‪ ،‬الشــيخ بــال طــه‪،‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل‬
‫‪.٢٠٠٧‬‬
‫‪9999‬أجوبــة مســائل شــاه فضــل اهلل (أجوبــة املســائل الثالثــة)‪،‬‬
‫الشــيخ هبــاء الديــن حممــد بــن احلســن بــن عبــد الصمــد‬
‫بــن حممــد بــن عــي بــن احلســن بــن صالــح احلارثــي‬
‫اهلمــداين العامــي اجلبعــي امللقــب بالشــيخ البهائي‪ ،‬منشــورة‬
‫يف جمموعــة «مــن تــراث الشــيعة القــرآين» مــج ‪ ٤‬ص ‪١٢٩‬‬
‫– ‪.١٤٣‬‬
‫‪10100‬تفســر وجيــز‪ ،‬الشــيخ هبــاء الديــن حممــد بــن احلســن بــن‬
‫عبــد الصمــد بــن حممــد بــن عــي بــن احلســن بــن صالــح‬ ‫‪38‬‬
‫احلارثــي اهلمــداين العامــي اجلبعــي امللقــب بالشــيخ‬
‫البهائي‪.‬‬
‫‪10101‬هتذيــب البيــان يف ترتيــب القــرآن‪ ،‬الشــيخ هبــاء الديــن حممــد‬
‫بــن احلســن بــن عبــد الصمــد بــن حممــد بــن عــي بــن‬
‫احلســن بــن صالــح احلارثــي اهلمــداين العامــي اجلبعــي‬
‫امللقــب بالشــيخ البهائــي‪ ،‬معجــم الدراســات القرآنيــة‪،‬‬
‫‪-٣٦٩‬خمطوط يف صوفيا رقم ‪٢٢‬ق‪.‬‬
‫‪10102‬احلبــل املتــن يف مزايــا القــرآن املبــن (احلبــل املتــن يف أحكام‬
‫الديــن)‪ ،‬الشــيخ هبــاء الديــن حممــد بــن احلســن بــن عبــد‬
‫الصمــد بــن حممــد بــن عــي بــن احلســن بــن صالــح احلارثي‬
‫اهلمداين العاميل اجلبعي امللقب بالشيخ البهائي‪.‬‬
‫حــل حــروف القــرآن‪ ،‬الشــيخ هبــاء الديــن حممــد بــن‬ ‫‪ّ 10103‬‬
‫احلســن بــن عبــد الصمــد بــن حممــد بــن عــي بــن احلســن‬
‫بــن صالــح احلارثــي اهلمــداين العامــي اجلبعــي امللقــب‬
‫بالشيخ البهائي‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪10104‬رســالة املقــام األســنى يف رشح األســاء احلســنى‪ ،‬الشــيخ‬


‫تقــي الديــن إبراهيــم بــن عــي بــن احلســن بــن حممــد بــن‬
‫صالح ابن اسامعيل احلارثي الكفعمي العاميل‪.‬‬
‫‪10105‬قراضــة النضــر يف التفســر‪ ،‬الشــيخ تقــي الديــن إبراهيــم‬
‫بــن عــي بــن احلســن بــن حممــد بــن صالــح ابــن اســاعيل‬
‫احلارثي الكفعمي العاميل‪.‬‬
‫‪10106‬الرســالة الواضحــة يف رشح ســورة الفاحتــة‪ ،‬الشــيخ تقــي‬
‫الديــن إبراهيــم بــن عــي بــن احلســن بــن حممــد بــن صالــح‬
‫ابن اسامعيل احلارثي الكفعمي العاميل‪.‬‬
‫‪39‬‬ ‫‪10107‬اللفــظ الوجيــز يف قــراءة الكتــاب العزيــز‪ ،‬الشــيخ تقــي‬
‫الديــن إبراهيــم بــن عــي بــن احلســن بــن حممــد بــن صالــح‬
‫ابن اسامعيل احلارثي الكفعمي العاميل‪.‬‬
‫‪10108‬كيــف نتحصــن بالقــرآن ونتســلح بالدعــاء‪ ،‬الشــيخ توفيــق‬
‫علوية‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪10109‬ع ّلمــوا نســائكم ســورة النــور‪ ،‬الشــيخ توفيــق علويــة‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪11110‬الوجيــز يف تفســر القــرآن العزيــز‪ ،‬الشــيخ مجــال الديــن او‬
‫شــهاب الديــن امحــد بــن حممــد بــن امحــد بــن عــي بــن امحــد‬
‫بــن ايب جامــع العامــي‪ ،‬دار القــرآن الكريــم‪ ،‬ايــران ‪ -‬قــم‪،‬‬
‫الطبعــة األوىل ‪ .١٤١٣‬واحتــاد العنــوان وقــع مــع كتــاب‬
‫الواحدي‪ ،‬ابو احلسن عيل بن أمحد ‪ ٤٦٨‬هـ‬
‫‪11111‬حاشــية عــى البيضــاوي (التفســر)‪ ،‬الشــيخ حســن بــن‬
‫شــهاب الديــن بــن حســن بــن حممــد بــن حيــدر العامــي‬
‫الكركي احلكيم‪.‬‬
‫‪11112‬القصة القرآنية‪ ،‬الشيخ حسني شحادة‪.‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫‪11113‬اليتيــم‪ ،‬دراســة اجتامعيــة عــى ضــوء القــرآن والســنة‪،‬‬
‫الشــيخ حســن عــي الغــول‪ ،‬دار الــوالء‪ ،‬لبنــان – بــروت‬
‫الطبعة األوىل ‪.٢٠١٧‬‬
‫‪11114‬التفســر اهلــادي‪ ،‬الشــيخ خليــل رزق‪ ،‬دار اهلــادي‪،‬‬
‫‪.٢٠٠٦/١٤٢٧‬‬
‫‪11115‬اضــواء عــى متشــاهبات القــرآن مــع فهــرس اللغــات التــي‬
‫ترجــم اليهــا القــرآن يف ســائر لغــات العــامل‪ ،‬الشــيخ خليــل‬
‫ياســن العامــي‪ ،‬دار ومكتبــة اهلــال‪ ،‬الطبعــة الثانيــة‬
‫‪.١٩٨٠‬‬
‫‪40‬‬
‫‪ّ 11116‬‬
‫حــل مشــكالت القــرآن‪ ،‬الشــيخ خليــل ياســن العامــي‪،‬‬
‫لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪11117‬كنــوز القــرآن وفضائلــه‪ ،‬الشــيخ رضــا العامــي‪ ،‬دار املحجــة‬
‫البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪11118‬أولئــك حــزب اهلل يف القــرآن الكريــم‪ ،‬الشــيخ رضــا عــي‬
‫حجازي العاميل‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪11119‬الكشــوف يف االعجــاز القــرآين وعلــم احلــروف‪ ،‬الشــيخ‬
‫رضــوان ســعيد فقيــه‪ ،‬دار املحجــة البيضــاء لبنــان – بريوت‪،‬‬
‫‪ ١٤٢٣‬هـ ‪ ٢٠٠٢ -‬م‪.‬‬
‫‪12120‬احلقائــق العلميــة يف االستشــفاء بالطاقــة القرآنيــة‪ ،‬الشــيخ‬
‫رضــوان ســعيد فقيــه‪ ،‬دار املحجــة البيضــاء لبنــان –‬
‫بريوت‪.‬‬
‫‪12121‬رس االيــات والعــدد يف شــفاء الــروح واجلســد‪ ،‬الشــيخ‬
‫رضــوان ســعيد فقيــه‪ ،‬دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان –‬
‫بريوت‪.‬‬
‫‪12122‬املقــام األســنى يف تفســر اســاء اهلل احلســنى‪ ،‬الشــيخ زيــن‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫الديــن ابــو حممــد عــي بــن حممــد بــن عــي بــن حممــد بــن‬
‫يونس النباطي البيايض العاميل‪.‬‬
‫‪12123‬كشــف الريبــة عــن احــكام الغيبــة‪ ،‬الشــيخ زيــن الديــن بــن‬
‫نــور الديــن عــي بــن امحــد بــن حممــد بــن عــي بــن مجــال‬
‫الديــن بــن تقــي بــن صالــح بــن مــرف العامــي الشــامي‬
‫الطلــويس اجلبعــي املعــروف بابــن احلاجــة النحاريــري‬
‫الشهري بالشهيد الثاين‪.‬‬
‫‪12124‬كتــاب حتقيــق االســام وااليــان‪ ،‬الشــيخ زيــن الديــن بــن‬
‫نــور الديــن عــي بــن امحــد بــن حممــد بــن عــي بــن مجــال‬
‫‪41‬‬ ‫الديــن بــن تقــي بــن صالــح بــن مــرف العامــي الشــامي‬
‫الطلــويس اجلبعــي املعــروف بابــن احلاجــة النحاريــري‬
‫الشهري بالشهيد الثاين‪.‬‬
‫‪12125‬تفســر آيــة البســملة‪ ،‬الشــيخ زيــن الديــن بــن نــور الديــن‬
‫عــي بــن امحــد بــن حممــد بــن عــي بــن مجــال الديــن بــن‬
‫تقــي بــن صالــح بــن مــرف العامــي الشــامي الطلــويس‬
‫اجلبعــي املعــروف بابــن احلاجــة النحاريــري الشــهري‬
‫بالشهيد الثاين‪.‬‬
‫‪12126‬رســالة يف تفســر قولــه تعاىل»والســابقون األولــون»‪ ،‬الشــيخ‬
‫زيــن الديــن بــن نــور الديــن عــي بــن امحــد بــن حممــد بــن‬
‫عــي بــن مجــال الديــن بــن تقــي بــن صالــح بــن مــرف‬
‫العامــي الشــامي الطلــويس اجلبعــي املعــروف بابــن احلاجــة‬
‫النحاريري الشهري بالشهيد الثاين‪.‬‬
‫‪12127‬مضامــن عظمــة القــرآن‪ ،‬الشــيخ عبــاس أمــن حــرب‬
‫العاميل‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪12128‬املنافقون يف القرآن‪ ،‬الشيخ عبد االمري قبالن‪.‬‬
‫‪12129‬بحــوث يف القــرآن الكريــم‪ ،‬الشــيخ عبــد اجلبــار رشارة‪،‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫مؤسسة النرش االسالمي‪ ،‬ايران – قم‪.‬‬
‫‪13130‬احلــروف املقطعــة يف القــرآن الكريــم‪ ،‬الشــيخ عبــد اجلبــار‬
‫رشارة‪ ،‬مكتــب اإلعــام اإلســامي‪ ،‬ايــران ‪ -‬قــم‪١٤١٤ ،‬‬
‫ترمجة فارسية‪ ،‬املرتجم حمسن عاليي‪.‬‬
‫‪13131‬الوجيــز يف تفســر آيــات األحــكام‪ ،‬الشــيخ عبــد احلســن‬
‫ابن الشيخ إبراهيم ابن الشيخ صادق العاميل‪.‬‬
‫‪13132‬عــي والقــرآن‪ ،‬الشــيخ عبــد احلســن ابــن الشــيخ إبراهيــم‬
‫ابن الشيخ صادق العاميل‪.‬‬
‫‪42‬‬
‫‪13133‬احلســن والقــرآن‪ ،‬الشــيخ عبــد احلســن ابــن الشــيخ‬
‫إبراهيم ابن الشيخ صادق العاميل‪.‬‬
‫‪13134‬التفســر الكاشــف‪ ،‬الشــيخ عبــد احلســن ابــن الشــيخ‬
‫إبراهيم ابن الشيخ صادق العاميل‪.‬‬
‫‪13135‬التفســر املبــن عــى هامــش القــرآن‪ ،‬الشــيخ عبــد احلســن‬
‫ابن الشيخ إبراهيم ابن الشيخ صادق العاميل‪.‬‬
‫‪13136‬النبــوة والعقــل‪ ،‬الشــيخ عبــد احلســن ابــن الشــيخ إبراهيــم‬
‫ابن الشيخ صادق العاميل‪.‬‬
‫‪13137‬ارسائيليــات القــرآن‪ ،‬الشــبخ حممــد جــواد مغنيــة‪ ،‬دار‬
‫اجلــواد‪ ،‬الطبعــة الثانيــة ‪ ،١٩٨٤‬مجعهــا عبــد احلســن مغنيــة‬
‫من تفسري ومقاالت والده الشيخ حممد جواد مغنية‪.‬‬
‫‪13138‬قامــوس املفاهيــم القرآنيــة‪ ،‬الشــيخ عبــد اللطيــف بــري‪،‬‬
‫تفســر موضوعــي للقــرآن وهــو موســوعة تفســرية (قــد‬
‫يبلغ ‪ ١٥‬جزءا)‪.‬‬
‫‪13139‬ملحــات عــن اعجــاز القــرآن الكريــم‪ ،‬الشــيخ عبــد املنعــم‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫الزين‪.‬‬
‫‪14140‬اآليــات الزاهــرة يف العــرة‪ ،‬الشــيخ عفيــف نابلــي‪،‬‬
‫خمطوط‪.‬‬
‫‪14141‬الوجيــز يف تفســر القــرآن العزيــز‪ ،‬الشــيخ عــي ابــن الشــيخ‬
‫حســن ابــن الشــيخ حميــي الديــن احلارثــي اهلمــداين العامــي‬
‫النجفــي ‪ -‬أقــول إن التفســر مذكــور بنفــس اإلســم إلبــن‬
‫أيب جامــع وهــو غــره وان احتــدا يف العنــوان ‪ -‬الشــيخ عــي‬
‫بن احلسني بن أيب اجلامع العاميل‪.‬‬
‫‪43‬‬ ‫‪14142‬تدويــن القــرآن‪ ،‬الشــيخ عــي الكــوراين العامــي‪ ،‬دار القــرآن‬
‫الكريم‪ ،‬ايران ‪ -‬قم‪ ،‬الطبعة األوىل‪.‬‬
‫‪14143‬تفســر آيــات الغديــر الثــاث‪ ،‬الشــيخ عــي الكــوراين‬
‫العاميل‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪14144‬بحــوث يف معــامل الكفــر واإليــان مــن الســنة والقــرآن‪،‬‬
‫الشــيخ عــي حســن طــه‪ ،‬الــدار اإلســامية‪ ،‬لبنــان ‪-‬‬
‫بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.١٩٩٢‬‬
‫‪14145‬ابعــاد التنزيــل (ســورة الكوثــر التكاثــر املاعــون)‪ ،‬الشــيخ‬
‫عــي حســن طــه‪ ،‬دار الرســول األكــرم‪ ،‬لبنــان – بــروت‪،‬‬
‫الطبعة األوىل ‪.١٩٩٤‬‬
‫‪14146‬هنــج االيــان مــن الســنة والقــرآن‪ ،‬الشــيخ عــي حســن طــه‪،‬‬
‫الدار اإلسالمية‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة الثانية ‪.٢٠٠٤‬‬
‫‪14147‬يف رحــاب ســورة العلــق قــراءة حركيــة للســور القرآنيــة‪،‬‬
‫الشــيخ عــي حســن طــه‪ ،‬دار اهلــادي‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪،‬‬
‫الطبعة األوىل ‪.٢٠٠١‬‬
‫‪14148‬يف رحــاب ســورة ن والقلــم‪( ،‬بحــوث يف ابعــاد التنزيــل)‪،‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫الشيخ عيل حسن طه‪ ،‬خمطوط‪.‬‬
‫‪14149‬الشــهادتان ومفاهيــم قرآنيــة يف العقيــدة اإلهليــة والعالقــات‬
‫االنســانية‪ ،‬الشــيخ عــي حســن طــه‪ ،‬خمطــوط‪ -‬جاهــز‬
‫للطبع‪.‬‬
‫‪15150‬احلــروف املقطعــة يف القــرآن‪ ،‬ابعــاد ودالالت‪ ،‬الشــيخ عــي‬
‫حسن طه‪ ،‬خمطوط‪.‬‬
‫‪15151‬االعجــاز العــددي يف القــرآن الكريــم‪ :‬حتقيقــات وردود‪،‬‬
‫الشيخ عيل حسن طه‪ ،‬خمطوط‪.‬‬
‫‪44‬‬
‫‪15152‬بحــوث يف ابعــاد التنزيــل‪ ،‬الشــيخ عــي حســن طــه‪ ،‬قيــد‬
‫اإلعداد‪.‬‬
‫‪15153‬تأمــات قرآنيــة‪ ،‬الشــيخ عــي خــازم‪ ،‬دار الــوالء‪ ،‬لبنــان ‪-‬‬
‫بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل‪.٢٠١٩‬‬
‫‪15154‬دراسات قرآنية‪ ،‬الشيخ عيل خازم‪ ،‬قيد اإلعداد‪.‬‬
‫‪15155‬دراسات مصحفية‪ ،‬الشيخ عيل خازم‪ ،‬قيد اإلعداد‪.‬‬
‫‪15156‬يف رحاب القرآن‪ ،‬الشيخ عيل شحرور‪.‬‬
‫‪15157‬معلومات قرآنية‪ ،‬الشيخ عيل شحيمي‪ ،‬خمطوط‪.‬‬
‫‪15158‬مفــردات الراغــب اإلصفهــاين مــع مالحظــات العامــي‪،‬‬
‫الشيخ عيل كوراين‪ ،‬الطبعة الثانية ‪.٢٠١٨ – ١٤٣٩‬‬
‫‪15159‬القــرآن الكريــم مصحــف خــرة مــع تفســر مفــردات‪،‬‬
‫الشــيخ كاظــم ياســن‪ ،‬دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان –‬
‫بريوت‪.‬‬
‫‪16160‬أمثــل البيــان ملعــارف القــرآن‪ ،‬الشــيخ كاظــم ياســن‪ ،‬دار‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬


‫‪16161‬تفسري سورة عيس وتوىل‪ ،‬الشيخ حممد امني الباقر‪.‬‬
‫‪16162‬رســالة تواتــر القــرآن‪ ،‬الشــيخ حممــد بــن احلســن بــن عــي‬
‫بــن حممــد بــن احلســن بــن احلــر العامــي املشــغري صاحــب‬
‫الوســائل‪ ،‬منشــورة يف جمموعــة «مــن تــراث الشــيعة القرآين»‬
‫مج ‪ ٤‬ص ‪.١٢٥ – ١٥‬‬
‫‪16163‬تفســر عــى بعــض اآليــات الرشيفــة‪ ،‬الشــيخ حممــد بــن‬
‫احلســن بــن عــي بــن حممــد بــن احلســن بــن احلــر العامــي‬
‫‪45‬‬ ‫املشغري صاحب الوسائل‪ .‬مقدمة أمل اآلمل ‪.٣٣\١‬‬
‫‪16164‬تفســر ابــن حييــى اجلعفــري‪ ،‬الشــيخ حممــد بــن احلســن بــن‬
‫عــي بــن حممــد بــن احلســن بــن احلــر العامــي املشــغري‬
‫صاحب الوسائل‪ .‬الذريعة‪.٢٥٩\٤ ،‬‬
‫‪16165‬تفســر ســورة هــل أتــى‪ ،‬الشــيخ حممــد بــن عــي بن ســليامن‬
‫بــن حممــد بــن عــي الشــهري بابــن نجــدة هزيمــة العامــي‪،‬‬
‫وجد بخطه تفسري سورة هل أتى للرشيف املرتىض‪.‬‬
‫‪16166‬تفســر القــرآن الكريــم‪ ،‬الشــيخ حممــد تقــي بــن عــي امللقب‬
‫ابــوه بمجلــي العامــي النطنــزي االصفهــاين باللغــة‬
‫الفارسية‪.‬‬
‫‪16167‬رســالة يف وجــوب صــاة اجلمعــة‪ ،‬الشــيخ حممــد تقــي بــن‬
‫عيل امللقب ابوه بمجليس العاميل النطنزي االصفهاين‪.‬‬
‫‪16168‬يف ظــال ســورة االنفــال‪ ،‬الشــيخ حممــد جعفــر شــمس‬
‫الديــن‪ ،‬دار التعــارف للمطبوعــات‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪،‬‬
‫‪.١٩٨٢‬‬
‫‪16169‬آيــة اخلمــس‪ ،‬الشــيخ حممــد جعفــر شــمس الديــن‪ ،‬دار‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫التعارف للمطبوعات‪.‬‬
‫‪17170‬جوهــرة البيــان يف حتريــف بعــض آيــات القــرآن‪ ،‬الشــيخ‬
‫حممد جواد آل حمفوظ‪.‬‬
‫‪17171‬التفســر املبــن‪ ،‬الشــيخ حممــد جــواد مغنيــة‪ ،‬مؤسســة عــز‬
‫الديــن للطباعــة والنــر‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة الرابعــة‬
‫‪.١٤١٥ – ١٩٩٥‬‬
‫‪17172‬التفســر الكاشــف‪ ،‬الشــيخ حممــد جــواد مغنيــة‪ ،‬دار العلــم‬
‫للماليني‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪17173‬اجلوامــع والفــوارق بــن الســنة والشــيعة‪ ،‬الشــيخ حممــد‬ ‫‪46‬‬
‫جــواد مغنيــة‪ ،‬مؤسســة عــز الديــن للطباعــة والنــر‪ ،‬لبنــان‬
‫‪ -‬بريوت‪ ،‬مصحف فاطمة‪.‬‬
‫‪17174‬تفســر البيــان الصــايف لــكالم اهلل الــوايف‪ ،‬الشــيخ حممــد‬
‫حسن القبييس‪ ،‬توزيع مؤسسة البالغ‪.‬‬
‫‪17175‬النســخ والبــداء يف الكتــاب والســنة‪ ،‬الشــيخ حممــد حســن‬
‫احلاج عاميل‪ ،‬تقريرات الشيخ السبحاين‪.‬‬
‫‪17176‬تفســر القــرآن الكريــم‪ ،‬الشــيخ حممــد زغيــب البعلبكــي‪،‬‬
‫املولود سنة ‪١٩١٦‬م يف بعلبك‪.‬‬
‫‪17177‬الوجيــز يف ايــات االحــكام‪ ،‬الشــيخ حممــد عــي احلــاج‬
‫العامــي‪ ،‬الــدار العامليــة ‪ -‬دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان ‪-‬‬
‫بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٥‬‬
‫‪17178‬الوجيــز يف التجويــد‪ ،‬الشــيخ حممــد عــي احلــاج العامــي‪،‬‬
‫الــدار العامليــة ‪ -‬دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪،‬‬
‫الطبعة األوىل ‪.٢٠١٥‬‬
‫‪17179‬الوســيط يف التجويــد‪ ،‬الشــيخ حممــد عــي احلــاج العامــي‪،‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫الــدار العامليــة ‪ -‬دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان ‪-‬‬


‫بريوت‪،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٥‬‬
‫‪18180‬تفســر آيــات الصــوم‪ ،‬الشــيخ حممــد مهــدي شــمس الدين‪،‬‬
‫‪.١٤١٨‬‬
‫‪18181‬شــفاء الســقيم بمســتحبات وخــواص القــرآن الكريــم‪،‬‬
‫الشــيخ حممــود الشــامي العامــي‪ ،‬دار املحجــة البيضــاء‪،‬‬
‫لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪18182‬بحــث موجــز عــن اجلفــر ومصحــف فاطمــة مــع «كتــاب‬
‫عــي»‪ ،‬الشــيخ مصطفــى قصــر العامــي‪ ،‬دار الثقلــن‪ ،‬لبنــان‬
‫‪47‬‬ ‫‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪ ١٤١٥‬هـ ‪ ١٩٩٥ -‬م‪.‬‬
‫‪18183‬البــداء والنســخ حقيقتهــا وموقــف الشــيعة منهــا‪ ،‬الشــيخ‬
‫مصطفــى قصــر العامــي‪ ،‬دار اهلــادي‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪،‬‬
‫الطبعة األوىل ‪٢٠٠١‬م‪.‬‬
‫‪18184‬تنبــؤات القــرآن الحــداث الزمــان‪ ،‬الشــيخ مهــدي جعفــر‪،‬‬
‫دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل‬
‫‪.٢٠٠٨‬‬
‫‪18185‬اإلختيار‪ ،‬الشيخ نزيه قميحة‪ ،‬جزء من تفسري القرآن‪.‬‬
‫‪18186‬القرآن يتجىل يف عرص العلم‪ ،‬الشيخ نزيه قميحة‪.‬‬
‫‪18187‬القــرآن منهــج هدايــة‪ ،‬الشــيخ نعيــم قاســم‪ ،‬دار املحجــة‬
‫البيضاء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت ‪.‬‬
‫‪18188‬األدعيــة القرآنيــة‪ ،‬الشــیخ خــر دیــب‪ ،‬دار املحجــة‬
‫البيضاء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪.٢٠١٨ ،‬‬
‫‪18189‬ترمجــة القــرآن الكريــم عــن الفرنســية اىل اإلســبانية‪ ،‬أمحــد‬
‫عبود‪ »Ilnil«،‬بوينس ايرس‪.١٩٤٤ ،‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫‪19190‬قصــص االنبيــاء يف القــرآن‪ ،‬آمنــة الشــيخ حممــود مغنيــة‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫املنــزل‪ ،‬آمنــة الشــيخ‬
‫ّ‬ ‫املفصــل ملباحــث القــرآن‬
‫‪19191‬الدليــل ّ‬
‫حممود مغنية‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪19192‬اســتفتاءات قرآنيــة‪ ،‬مجعيــة القــرآن الكريــم للتوجيــه‬
‫واالرشــاد‪ ،‬مجعيــة القــرآن الكريــم للتوجيــه واالرشــاد‪،‬‬
‫لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.١٤٣٠ – ٢٠١٠‬‬
‫‪19193‬صفــات املؤمنــن يف القــرآن الكريــم‪ ،‬مجعيــة القــرآن الكريــم‬
‫للتوجيــه واالرشــاد‪ ،‬لبنان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل ‪٢٠١٠‬‬ ‫‪48‬‬
‫– ‪.١٤٣١‬‬
‫‪19194‬قواعــد حفــظ القــرآن الكريــم طــرق تعليمــه‪ ،‬مجعيــة القــرآن‬
‫الكريــم للتوجيــه واالرشــاد‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة‬
‫األوىل ‪.١٤٣٠ – ٢٠٠٩‬‬
‫‪19195‬أضــواء عــى اجلــزء األول مــن القــرآن الكريــم‪ ،‬مــع ملحــق‬
‫أحكام التالوة‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪19196‬الوجيــز يف علــوم القــرآن‪ ،‬مجعيــة املعــارف اإلســامية‬
‫الثقافية‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪19197‬دروس قرآنيــة‪ ،‬مجعيــة املعــارف اإلســامية الثقافيــة‪ ،‬لبنــان‬
‫– بريوت‪.‬‬
‫‪19198‬عقائــد قرآنيــة‪ ،‬مجعيــة املعــارف اإلســامية الثقافيــة‪ ،‬لبنــان‬
‫– بريوت‪.‬‬
‫‪19199‬قصــص القــرآن‪ ،‬مجعيــة املعــارف اإلســامية الثقافيــة‪ ،‬لبنــان‬
‫– بريوت‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪20200‬مــن ثمــرات القــرآن‪ ،‬ســورة اجلمعــة‪ ،‬حاتــم اســاعيل‪ ،‬دار‬


‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪20201‬إماطــة اللثــام عــن اآليــات الــواردة يف الصيــام‪ ،‬حســن بــن‬
‫ابراهيم بن عليي بن عبد العايل املييس‪.‬‬
‫‪20202‬القســم يف القــرآن الكريــم‪ ،‬حســن عبــاس نــراهلل‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪20203‬مباحــث يف علــوم القــرآن‪ ،‬حســن صالــح محــادة‪ ،‬دار‬
‫املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠٠٨‬‬
‫‪49‬‬ ‫‪20204‬الفتــح املبــن يف القــرآن الكريــم بــن املصطلــح واملفهــوم‪ ،‬د‪.‬‬
‫فرح موسى‪ ،‬دار املواسم‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪20205‬املنهــج الواقعــي ومنطــق اإليــان يف القــرآن‪ ،‬د‪ .‬زهــر حســن‬
‫بيطــار العامــي‪ ،‬دار التعــارف للمطبوعــات‪ ،‬لبنــان ‪-‬‬
‫بريوت‪١٩٨٨ ،‬م‪.‬‬
‫‪20206‬تثويبــة ختمــة القــرآن الكريــم‪ ،‬زينــب احلكيــم‪ ،‬اجلمعيــة‬
‫النســائية للتكافــل اإلجتامعــي‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة‬
‫الثالثة ‪.٢٠٠٦‬‬
‫‪20207‬االعــراب يف القــرآن الكريــم‪ ،‬ســميح عاطــف الزيــن‪ ،‬دار‬
‫الكتاب اللبنان‪ ،‬مرتجم للفارسية‪.‬‬
‫‪20208‬معجــم اعــراب مفــردات القــرآن‪ ،‬ســميح عاطــف الزيــن‪،‬‬
‫الدار االفريقية العربية‪ ،‬مرتجم للفارسية‪.‬‬
‫‪20209‬االمثــال واملثــل والتمثــل واملثــات يف القــرآن الكريــم‪،‬‬
‫سميح عاطف الزين‪ ،‬مرتجم للفارسية‪.‬‬
‫‪21210‬معجــم تفســر مفــردات القــرآن الكريــم‪ ،‬ســميح عاطــف‬
‫الزين‪ ،‬مرتجم للفارسية‪.‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫‪21211‬قصــص االنبيــاء يف القــرآن الكريــم‪ ،‬ســميح عاطــف الزيــن‪،‬‬
‫دار الكتاب اللبنان‪ ،‬مرتجم للفارسية‪.‬‬
‫‪21212‬التفســر املوضوعــي للقــرآن الكريــم‪ ،‬ســميح عاطــف‬
‫الزين‪ ،‬دار الكتاب اللبنان مرتجم للفارسية‪.‬‬
‫‪21213‬اإلنســان واحليــاة يف ســورة األعــى‪ ،‬صــادق املوســوي‪ ،‬دار‬
‫الوالء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٩‬‬
‫‪21214‬ميــزان امليــزان (خمتــر امليــزان)‪ ،‬عبــد الكريــم رشف الديــن‬
‫العامــي‪ ،‬خمطــوط‪« ،‬حدّ ثنــي بذلــك الســيد جعفــر رشف‬
‫الديــن»‪ ،‬مــن املســتدرك آخــر معجــم الدراســات لللســيد‬ ‫‪50‬‬
‫عامراحللو‪.‬‬
‫‪21215‬جــزء عــم امليــر‪ ،‬تفســر وتعليــم للناشــئني‪ ،‬عبــد الــودود‬
‫االمــن‪ ،‬عبــد احلســن راشــد دهيني(مشــرك)‪ ،‬دار اهلــادي‪،‬‬
‫لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.١٤١١‬‬
‫‪21216‬الوقائــع واحلقائــق يــا اولــوا االلبــاب‪ ،‬عــي حســن درويش‪،‬‬
‫دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪21217‬فقــه نظــام األرسة يف القــرآن الكريــم‪ ،‬غديــر محــودي‪ ،‬دار‬
‫الوالء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١١‬‬
‫‪21218‬أرسار احلــروف ويليــه احلــروف املقطعــة‪ ،‬كاظــم حممــد عــي‬
‫شــكر‪ ،‬دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة‬
‫األوىل ‪ ١٤٢٢‬هـ ‪ ٢٠٠١ -‬م‪.‬‬
‫‪21219‬ربــع يــس املفــر‪ ،‬كامــل ســليامن‪ ،‬ســميح عاطــف الزيــن‪،‬‬
‫عــي عبــد اهلل(مشــرك)‪ ،‬الرشكــة العامليــة للكتــاب‪ ،‬لبنــان‬
‫‪ -‬بريوت‪.١٤٠٨ ،‬‬
‫‪22220‬جــزء الشــورى املفــر‪ ،‬كامــل ســليامن‪ ،‬ســميح عاطــف‬
‫الزيــن‪ ،‬عــي عبــد اهلل(مشــرك)‪ ،‬الرشكــة العامليــة للكتــاب‪،‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫مرتجم للفارسية‪.‬‬
‫‪22221‬خزانــة البحــار يف الشــفاء بالقــرآن والدعاء واالذكار‪ ،‬حمســن‬
‫عقيــل‪ ،‬دار املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة‬
‫األوىل‪ ٢٠٠٩‬حتقيق وترمجة‪.‬‬
‫‪22222‬املعجــم املوضوعــي لتصنيــف القــرآن الكريــم‪ ،‬حمســن‬
‫عقيل‪ ،‬دار املحجة البيضاء‪ ،‬لبنان – بريوت‪.‬‬
‫‪22223‬غـ ّـرة املتقــن‪ ،‬حممــد ارشف جبــل عامــي‪ ،‬مطبوعــايت خندان‪،‬‬
‫ايران ‪ -‬اصفهان‪.١٣٦٨ ،‬‬
‫‪22224‬حاشــية عــى تفســر البيضــاوي‪ ،‬الشــيخ هبــاء الديــن حممــد‬
‫‪51‬‬ ‫بــن احلســن بــن عبــد الصمــد بــن حممــد بــن عــي بــن‬
‫احلســن بــن صالــح احلارثــي اهلمــداين العامــي اجلبعــي‬
‫امللقب بالشيخ البهائي‪.‬‬
‫‪22225‬احلاشــية عــى تفســر الكشــاف‪ ،‬الشــيخ هبــاء الديــن حممــد‬
‫بــن احلســن بــن عبــد الصمــد بــن حممــد بــن عــي بــن‬
‫احلســن بــن صالــح احلارثــي اهلمــداين العامــي اجلبعــي‬
‫امللقب بالشيخ البهائي‪.‬‬
‫‪22226‬العــروة الوثقــى يف تفســر القــرآن والــراط واملســتقيم‬
‫(تفســر الفاحتــة وبعــض مــن ســورة البقــرة)‪ ،‬الشــيخ هبــاء‬
‫الديــن حممــد بــن احلســن بــن عبــد الصمــد بــن حممــد بــن‬
‫عــي بــن احلســن بــن صالــح احلارثــي اهلمــداين العامــي‬
‫اجلبعــي امللقــب بالشــيخ البهائــي‪ ،‬دار القــرآن الكريــم‪،‬‬
‫ايــران‪ ١٤١٢ ،‬هـــ‪ .‬صححــه وع ّلــق عليــه أكــر ايــراين‬
‫قمي‪.‬‬
‫‪22227‬آيــات القــرآن الكريــم‪ ،‬حممــد بــن حيــدر بــن نــور الديــن‬
‫اجلبعــي العامــي‪١٤٠٥ ،‬هـــ‪ ،‬املتــوىف ســنة ‪ ١١٣٩‬هـــ‪ ،‬جملــة‬
‫العرفان‪ ،‬املجلد ‪ ،٧٢‬العدد ‪ ،٢‬ص ‪.١٠٧‬‬
‫‪22228‬قواعــد التجويــد‪ ،‬حممــد جــواد العامــي‪ ،‬العــراق ‪ -‬النجــف‪،‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫‪١٩٥٦‬م ‪ -‬املتوىف سنة ‪١٨١١‬م‬
‫‪22229‬الغيــب والشــهادة مــن خــال القــرآن‪ ،‬حممــد عــي‬
‫البازوري‪ ،‬دار القارئ‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪.١٤٠٧ ،‬‬
‫‪23230‬ديــن ومتديــن‪ ،‬حممــد عــي احلومــاين العامــي‪ ،‬يتضمــن‬
‫رشحــا لكثــر مــن اآليــات القرآنيــة واالســتفادة مــن‬
‫ً‬
‫معطياهتا‪.‬‬
‫‪23231‬رســالة يف علــم التجويــد‪ ،‬حممــد عــي الصائــغ‪– ١٩٥٩ ،‬‬
‫‪.١٣٧٩‬‬
‫‪23232‬قــرآن عــي عليــه الســام‪ ،‬مركــز املصطفــى للدراســات‬ ‫‪52‬‬
‫اإلسالمية‪ ،‬لبنان – بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.١٤٢٧‬‬
‫‪23233‬القــرآن يتحــدّ ث عــن اإلمــام املهدي(عــج)‪ ،‬مركــز بقيــة اهلل‬
‫األعظم(عليــه الســام) للدراســات والنــر‪ ،‬الــدار اإلســامية‪،‬‬
‫لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل‪.٢٠٠٠‬‬
‫‪23234‬دروس يف علــوم القــرآن‪ ،‬مركــز نــون للتأليــف والرتمجــة‪،‬‬
‫مجعيــة املعــارف اإلســامية الثقافيــة‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪،‬‬
‫الطبعة األوىل‪.١٤٣٥ – ٢٠١٤‬‬
‫‪23235‬الســينام الدينيــة واالقتبــاس القــرآين والتارخيــي‪ ،‬نبيــه عــي‬
‫أمحد‪ ،‬دار الوالء‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪.٢٠١٨‬‬
‫‪23236‬الــذكاء العاطفــي يف القــرآن الكريــم‪ ،‬نــوال احلــاج ديــاب‬
‫طليــس‪ ،‬دار الــوالء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل‬
‫‪.٢٠١٩‬‬
‫‪23237‬الفريــد يف فــن التجويــد‪ ،‬دار لبنــان للطباعــة والنــر‪ ،‬لبنــان‬
‫– بريوت‪.‬‬
‫‪23238‬منهــج النقــد يف التفســر‪ ،‬إحســان األمــن‪ ،‬دار اهلــادي‪،‬‬
‫لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪ ١٤٢٨‬هـ ‪ ٢٠٠٧ -‬م‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪23239‬نظريــة القــرآن حــول عــامل احليــوان‪ ،‬أيمــن املوســوي‬


‫العامــي‪ ،‬دار اهلــادي‪ ،‬لبنان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل‪١٤٢٤‬‬
‫هـ ‪ ٢٠٠٢ -‬م‪.‬‬
‫‪24240‬التــوراة واإلنجيــل والقــرآن بــن الشــهادات التارخييــة‬
‫واملعطيــات العلميــة‪ ،‬جعفــر حســن عرتيــي‪ ،‬دار اهلــادي‪،‬‬
‫لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪ ١٤٢٣‬هـ ‪ ٢٠٠٣ -‬م‪.‬‬
‫‪24241‬املوســوعة القرآنيــة‪ :‬خصائــص الســور‪ ،‬جعفــر رشف‬
‫الديــن‪ ،‬دار التقريــب بــن املذاهــب اإلســامية‪ ،‬لبنــان ‪-‬‬
‫بريوت‪ ١٩٩٩ ،‬م‪.‬‬
‫‪53‬‬
‫‪24242‬أخالقيــات مــن وحــي القــرآن‪ ،‬الدكتــور حممــد الفقيــه‪ ،‬دار‬
‫املحجــة البيضــاء‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل‪ ١٤٣٣‬هـ‬
‫‪ ٢٠٠٣ -‬م‪.‬‬
‫‪24243‬خمتــر التجويــد للقــرآن املجيــد ومعــه حتفــة اإلخــوان يف‬
‫بيــان أحــكام جتويــد القــرآن‪ ،‬حســن الشــاعر وعمــر عاصم‪،‬‬
‫دار البشائر‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل‪ ١٩٩٩‬م‪.‬‬
‫‪24244‬اإلعجــاز العلمــي يف القــرآن الكريــم إضــاءات جديــدة‪،‬‬
‫حســن حطيــط‪ ،‬دار مكتبــة اهلــال‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعة‬
‫األوىل‪ ١٤٢٥‬هـ ‪ ٢٠٠٥ -‬م‪.‬‬
‫‪24245‬املقاصــد الكليــة واإلجتهــاد املعــارص تأســيس منهجــي‬
‫وقــرآين آلليــات االســتنباط‪ ،‬حســن حممــد جابــر‪ ،‬دار احلوار‬
‫الثقايف‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ١٤٢١ ،‬هـ ‪ ٢٠٠١ -‬م‪.‬‬
‫‪24246‬املعــارف والعلــوم احلديثــة يف القــرآن الكريــم‪ ،‬كــال حممــد‬
‫بزي‪ ،‬دار النون‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ١٩٩٥ ،‬م‪.‬‬
‫‪24247‬موســوعة غرائــب وعجائــب األرقــام‪ ،‬حســن أمحــد ســليم‬
‫آل احلــاج يونــس‪ ،‬رشكــة رشــاد بــرس للطباعــة والنــر‪،‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫لبنان ‪ -‬بريوت‪ ١٤٢٤ ،‬هـ ‪ ٢٠٠٤ -‬م‪.‬‬
‫‪24248‬موســوعة الطــب اإلســامي الشــفاء بالقــرآن التــداوي‬
‫باألعشــاب‪ ،‬حســن نعمــة‪ ،‬رشــاد بــرس‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪،‬‬
‫‪.٢٠٠٣‬‬
‫‪24249‬الشــيطان يف الفكــر اإلســامي مــن خــال القــرآن الكريــم‬
‫والســنة النبويــة‪ ،‬حســن ســليامن ســليامن‪ ،‬دار اهلــادي‪ ،‬لبنان‬
‫‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل‪ ١٤٢٠‬هـ ‪ ١٩٩٩ -‬م‪.‬‬
‫‪25250‬جدليــة القــرآن‪ ،‬خليــل أمحــد خليــل‪ ،‬دار الفكــر اللبنــاين‪،‬‬
‫لبنان ‪ -‬بريوت‪ ١٩٩٤ ،‬م‪.‬‬
‫‪54‬‬
‫‪25251‬العــرش والكــريس بحــث قــرآين روائــي فلســفي‪ ،‬خليــل‬
‫رزق‪ ،‬دار اهلــادي‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل ‪١٤٢٩‬‬
‫هـ ‪ ٢٠٠٨ -‬م‪.‬‬
‫‪25252‬ووضــع امليــزان‪ :‬نظريــة التــوازن‪ ،‬رائــف فضل اهلل‪ ،‬مؤسســة‬
‫بحسون للنرش‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ٢٠٠٠ ،‬م‪.‬‬
‫‪25253‬اإلمامــة‪ :‬تلــك احلقيفــة القرآنيــة‪ ،‬زهــر بيطــار‪ ،‬دار الســرة‪،‬‬
‫لبنان ‪ -‬بريوت‪ ٢٠٠٢ ،‬م‪.‬‬
‫‪25254‬الرتبيــة القرآنيــة‪ ،‬عبــاس أمــن حــرب‪ ،‬دار اهلــادي‪ ،‬لبنــان‬
‫‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل‪ ٢٠٠٩‬م‪.‬‬
‫‪25255‬مفــردات وعبــارات مــن القــرآن الكريــم باللغــات العربيــة‬
‫الفرنســية االنكليزيــة‪ ،‬عبــد األمــر شــمس الديــن‪ ،‬دار‬
‫املعرفة‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪ ١٤٢٩‬هـ‪ ٢٠٠٨-‬م‪.‬‬
‫‪25256‬مبادئنــا يف ضــوء القــرآن والســنة والعلــم‪ :‬حركة املســتضفني‬
‫وحركــة التغيــر التارخيــي واحلضــاري‪ ،‬الشــيخ عــي حســن‬
‫طه‪ ،‬دار اهلادي‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪ ٢٠٠٣‬م‪.‬‬
‫‪25257‬احلــرب يف اإلســام أهــداف وتكتيــك واســراتيجيات‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫ومفاعيــل مــن خــال ســورة األنفــال‪ ،‬الشــيخ حممــد جعفــر‬


‫شــمس الديــن‪ ،‬دار اهلــادي‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة‬
‫األوىل‪ ١٤٢٧‬هـ ‪ ٢٠٠٧ -‬م‪.‬‬
‫‪25258‬أمثــال القــرآن ‪ -‬أمثــال العــرب‪ ،‬حممــد يوســف عســييل‪ ،‬دار‬
‫الصداقــة العربيــة ومؤســة بحســون‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪،‬‬
‫‪ ١٩٩٥‬م‪.‬‬
‫‪25259‬العــاج بالقــرآن مــن أمــراض اجلســد والســحر واحلســد‬
‫وقضــاء احلوائــج‪ ،‬حممــود أمحــد الشــامي‪ ،‬دار األمــر‪ ،‬لبنــان‬
‫‪ -‬بريوت‪ ١٤٢٤ ،‬هـ ‪ ٢٠٠٤ -‬م‪.‬‬
‫‪55‬‬
‫‪26260‬جمربــات اإلمــام الصــادق عليــه الســام يف القــرآن والدعــاء‬
‫والطــب والكرامــات‪ ،‬حممــود أمحــد الشــامي العامــي‪ ،‬دار‬
‫الصفوة‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ١٤٢٤ ،‬هـ ‪ ٢٠٠٤ -‬م‪.‬‬
‫‪26261‬القــرآن معجــزة اهلل الكــرى عــى األرض‪ ،‬يوســف مــروة‪،‬‬
‫دار التيار اجلديد‪ ،‬لبنان ‪ -‬بريوت‪ ٢٠٠٢ ،‬م‪.‬‬
‫ـر يف رشح آيــات القــرآن الكريــم‪ ،‬الشــيخ فضــل خمــدر‪،‬‬
‫‪26262‬امليـ ّ‬
‫قيد اإلعداد‪.‬‬
‫عــم‪ ،‬الســيد عبــاس املــخ‪،‬‬
‫‪26263‬إعــراب وتفســر آيــات جــزء ّ‬
‫خمطوط‪.‬‬
‫‪26264‬اجلديــد يف قواعــد التجويــد‪ ،‬كامــل ســليامن‪ ،‬دار الكتــاب‬
‫املرصي‪ ،‬الطبعة الثانية ‪ ١٩٩٩‬م‪.‬‬
‫‪26265‬دفــر تطبيقــات ونشــاطات جــزء قــد ســمع‪ ،‬كامــل ســليامن‬
‫مــع ســميح عاطــف الزيــن عــي حســن عبــداهلل‪ ،‬دار‬
‫الكتــاب اللبنــاين‪ ،‬لبنــان ‪ -‬بــروت‪ ،‬الطبعــة األوىل ‪١٤٠٥‬‬
‫هـ ‪ ١٩٨٥ -‬م‪.‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫ـر‪ ،‬كامــل ســليامن مــع ســميح عاطــف‬‫‪26266‬جــزء الذاريــات املفـ ّ‬
‫الزيــن عــي حســن عبــداهلل‪ ،‬دار الكتــب اإلســامية‪ ،‬مــر‬
‫– القاهرة‪.‬‬
‫املفــر‪ ،‬كامــل ســليامن مــع ســميح عاطــف‬
‫ّ‬ ‫‪26267‬جــزء تبــارك‬
‫الزيــن عــي حســن عبــداهلل‪ ،‬دار الكتــب اإلســامية‪ ،‬مــر‬
‫– القاهرة‪.‬‬
‫املفــر‪ ،‬كامــل ســليامن مــع ســميح عاطــف‬
‫ّ‬ ‫عــم‬
‫‪26268‬جــزء ّ‬
‫الزيــن عــي حســن عبــداهلل‪ ،‬دار الكتــب اإلســامية‪ ،‬مــر‬
‫– القاهرة‪.‬‬
‫‪56‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫املصــادر واملراجــع الورقيــة واإللكرتونيــة التــي‬


‫متت مراجعتها لتحضري املدخل‬
‫‪1 .1‬مكتبــة الشــيخ عــي خــازم ومكتبــات بعــض األصدقــاء‬
‫الشخصية‪.‬‬
‫‪57‬‬ ‫‪2 .2‬أبجديــات البحــث يف العلــوم الرشعيــة‪ ،‬د‪.‬فريــد األنصاري‪،‬‬
‫منشــورات الفرقــان‪ ،‬الــدار البيضــاء‪ ،‬الطبعــة األوىل‪١٤١٧ ،‬‬
‫هـ ‪ ١٩٩٣ -‬م‪.‬‬
‫‪3 .3‬حتقيــق الــراث‪ ،‬الدكتــور عبــد اهلــادي الفضــي‪ ،‬مكتبــة‬
‫العلم – جدة‪ ،‬الطبعة األوىل ‪١٤٠٢‬هـ –‪١٩٨٢‬م‪.‬‬
‫‪4 .4‬موســوعة املواضيــع يف املصــادر اإلســامية‪ ،‬الســيد عــي‬
‫عاشــور‪ ،‬دار املجتبى‪ ،‬بــروت‪ ،‬لبنان‪،‬الطبعــة األوىل‪١٤٩٥ ،‬‬
‫هـ ‪ ١٩٩٤ -‬م‪.‬‬
‫‪5 .5‬ويكيبيديــا (ببليوجرافيــا ‪ -‬مرجــع ‪ -‬فهــرس – الكشــاف‪،‬‬
‫أرشفة)‪.‬‬
‫‪6 .6‬دراســات حــول القــرآن الكريــم‪ ،‬الدكتــور إســاعيل أمحــد‬
‫الطحــان‪ ،‬مكتبــة الفــاح‪ ،‬الكويــت الطبعــة الثانيــة‪،‬‬
‫‪١٤٠٨‬هـ ‪ ١٩٨٨-‬م‪.‬‬
‫‪7 .7‬تكشــيف نصــوص الــراث العــريب واألجنبــي – ا‪.‬د‪.‬كــال‬
‫حممــد عرفــات نبهــان‪ ،‬مكتبــة اإلمــام البخــاري للنــر‬
‫والتوزيــع‪ ،‬الســعودية‪ ،‬الطبعــة الثانيــة‪ ١٤٣٣ ،‬هـــ ‪٢٠١٢ -‬‬
‫م‪.‬‬

‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬


‫‪8 .8‬الدراســات القرآنيــة والتعدديــة العلميــة‪ ،‬عدنــان املقــراين‪،‬‬
‫موقع تعددية اإللكرتوين‪.‬‬
‫‪9 .9‬دراســة حــول القــرآن الكريــم‪ ،‬حممــد حســن احلســيني‬
‫اجلــايل‪ ،‬حتقيــق عــي النجيــدي األحســائي‪ ،‬دار املحجــة‬
‫البيضــاء‪ ،‬بــروت‪ ،‬لبنــان‪ ،‬الطبعــة الثانيــة ‪ ١٤٣٥‬هـــ ‪-‬‬
‫‪ ٢٠١٤‬م‪.‬‬
‫‪1010‬مواقــع العلــوم يف مواقــع النجــوم‪ ،‬تأليــف جــال الديــن‬
‫عبــد الرمحــن بــن عمــر بــن رســان البلقينــي‪ ،‬بتحقيــق‪ :‬د‪.‬‬
‫أنــور حممــود املــريس خطــاب طبعــة دار الصحابــة‪ ،‬طنطــا‪،‬‬
‫مرص‪.‬‬ ‫‪58‬‬
‫ـن ُمَمــد بــن َعبـ ِ‬
‫ـد اللَِّ‬ ‫ْ‬ ‫‪1111‬الربهــان يف علــوم القــرآن‪َ ،‬بــدْ ر الدِّ يـ ِ َّ ْ‬
‫ْبــن هبــادر الزركــي‪ ،‬حتقيــق حممــد أبــو الفضــل إبراهيــم‪،‬‬
‫الطبعــة األوىل‪ ١٣٧٦ ،‬هـــ ‪ ١٩٥٧ -‬م‪ ،‬النــارش‪ :‬دار إحيــاء‬
‫الكتب العربية عيسى البابى احللبي ورشكائه‪.‬‬
‫‪1212‬اإلتقــان يف علــوم القــرآن‪ ،‬الســيوطي‪ ،‬املكتبــة التجاريــة‬
‫الكربى‪ ،‬القاهرة‪ ١٣٦٨ ،‬هـ‪.‬‬
‫‪1313‬علــوم القــرآن تارخيــه وتصنيــف أنواعــه‪ ،‬مســاعد بــن‬
‫ســليامن الطيــار‪ ،‬جملــة معهــد اإلمــام الشــاطبي للدراســات‬
‫القرآنية‪ ،‬ص ‪ ٧٧‬من العدد ‪ ١‬ربيع اآلخر ‪ ١٤٢٧‬هـ‪.‬‬
‫‪1414‬التيســر يف قواعــد علــوم التفســر‪ ،‬الكافيجــي‪ ،‬حتقيــق‬
‫الدتــور مصطفــى حســن الذهبــي‪ ،‬مكتبــة القــديس للنــر‬
‫والتوزيع‪ ،‬القاهرة‪ ١٤١٩ ،‬هـ ‪ ١٩٩٨ /‬م‪.‬‬
‫‪1515‬قــراءة آراميــة ســريانية للقــرآن‪ ،‬كريســتوف لكســنربغ‪ ،‬دار‬
‫الكتاب العريب‪ ،‬برلني‪٢٠٠٠ ،‬م‪.‬‬
‫‪1616‬قاعــدة البيانــات الوصفيــة ألوعيــة املعلومــات القرآنيــة‪،‬‬
‫معهد اإلمام الشاطبي للقرآن وعلومه‪ ،‬موقع الكرتوين‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪1717‬موســوعة بيبلوغرافيــا علــوم القــرآن‪ ،‬إرشاف أ‪.‬د‪ .‬حكمــت‬


‫بــن بشــر بــن ياســن‪ ،‬جامعــة امللــك عبــد العزيــز‪ ،‬معهــد‬
‫البحوث واالستشارات‪ ،‬طبعة جتريبية للمختصني‪.‬‬
‫‪1818‬الوجيــز يف علــم األجنــة القــرآين‪ ،‬د‪ .‬حممــد عــي البــار‪ ،‬الدار‬
‫الســعودية للنــر والتوزيــع‪ ،‬الطبعــة األوىل ‪ ١٤٠٥‬هـــ ‪-‬‬
‫‪ ١٩٨٥‬م‪.‬‬
‫‪1919‬الــذكاء العاطفــي يف القــرآن الكريــم‪ ،‬نــوال احلــاج ديــاب‬
‫طليس‪ ،‬دار الوالء‪ ،‬بريوت‪.‬‬
‫‪2020‬كشــافات كتــب التفســر والدراســات القرآنيــة‪ ،‬حيــي بــن‬
‫‪59‬‬ ‫عــي كمنــدر‪ ،‬جامعــة امللــك عبــد العزيــز‪ -‬معهــد البحــوث‬
‫واإلستشارات‪ ،‬بدون بيانات‪.‬‬
‫‪2121‬معجــم مصنفــات القــرآن الكريــم‪ ،‬الدكتــور عــي شــواخ‬
‫اســحق‪ ،‬اربعــة أجــزاء‪ ،‬دار الرفاعــي‪ ،‬الرياض – الســعودية‪،‬‬
‫الطبعة األوىل‪ ١٤٠٣ ،‬هـ ‪ ١٩٨٣ -‬م‪.‬‬
‫‪2222‬موســوعة بيبلوغرافيــا علــوم القــرآن‪ ،‬املؤلــف‪ :‬جمموعــة مــن‬
‫املصنفني‪ ،‬جامعة امللك عبد العزيز‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬
‫املصــادر واملراجــع الورقيــة واإللكرتونيــة التــي‬
‫متت مراجعتها لتحضري القائمة البيبِ ْليوجرافية‬
‫‪1 .1‬موســوعة علــاء الشــيعة يف لبنــان‪ ،‬حممــد حســن مــروة‪ ،‬دار‬
‫الوالء‪ ،‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪٢٠١٣‬م‪.‬‬
‫‪60‬‬
‫‪2 .2‬علــاء ثغــور اإلســام‪ ،‬الســيد عبــاس عــي املوســوي‪ ،‬دار‬
‫املرتىض‪ ،‬بريوت‪ ،‬الطبعة األوىل ‪ ١٤٢١‬هـ ‪ ٢٠٠٠ -‬م‪.‬‬
‫‪3 .3‬معجــم الدراســات القرآنيــة عنــد الشــيعة اإلماميــة‪ ،‬الســيد‬
‫عامــر احللــو‪ ،‬دار املوســم لالعــام ‪ -‬لبنــان‪ ،‬بــروت‪.‬‬
‫الطبعة األوىل ‪ ١٤١١‬هـ ‪ ١٩٩١ -‬م‪.‬‬
‫‪4 .4‬دليــل الكتــب املطبوعــة يف الدراســات القرآنيــة حتــى عــام‬
‫‪١٤٣٠‬هـــ=‪٢٠٠٩‬م‪ .‬معهــد اإلمــام الشــاطبي للقــرآن‬
‫وعلومه‪ ،‬السعودية‪،،‬ط‪١٤٣٢ ،١‬ه – ‪ ٢٠١١‬م‪.‬‬
‫‪5 .5‬تــراث الشــيعة القــرآين ‪ -‬حممــد عــي مهــدوي راد‪ ،‬فتــح اهلل‬
‫نجــار زادگان وعــي فاضــي‪ ،‬مكتبــة التفســر وعلــوم القرآن‬
‫املختصة‪ ،‬قم‪ ١٤٢٦ ،‬هـ‪.‬‬
‫‪6 .6‬معجــم الدراســات القرآنيــة املطبوعــة واملخطوطــة‪ ،‬ابتســام‬
‫مرهون الصفار‪ ،‬جملة املورد العراقية‪.‬‬
‫‪7 .7‬فهرســت منابــع قــرآن شناســی وعلــوم قــرآن‪ ،‬مكتبــة أهــل‬
‫البيت‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬

‫‪8 .8‬کتابشناســی ســوره مبارکــه یاســن‪ ،‬پایــگاه اطــاع رســانی‬


‫سوره مبارکه یاسنی‪.‬‬
‫‪9 .9‬کتــاب شناســی قــرآن وعلــوم جدیــد‪ ،‬حممــد صــادق كفيــل‪،‬‬
‫جمله بينات‪.‬‬
‫‪1010‬كتابشــنايس قصه‏هــاي قــرآن‪ ،‬حممــد حســن صادق‏پــور‪،‬‬
‫جمله حوزه‪.‬‬
‫‪1111‬كتابشنايس قصه هاي قرآن‪ ،‬حممد عيل هاشم زاده‪.‬‬
‫‪1212‬اســتدراک کتابشناســی قصــه هــای قــران‪ ،‬حممــد علــی‬
‫‪61‬‬ ‫هاشم زاده‪.‬‬
‫‪1313‬کتابشناسی علوم قرآن‪ ،‬حممد عيل هاشم زاده‪.‬‬
‫‪1414‬کتــاب شناســی تفاســر قــرن چهاردهــم‪ ،‬حممــد علــی‬
‫هاشم زاده‪.‬‬
‫‪1515‬کتاب شناسی اعجاز قرآن‪ ،‬مهدي ستارزاده‪.‬‬
‫‪1616‬کتاب شناسی حمکم ومتشابه‪ ،‬رسول سعیدی زاده‪.‬‬
‫‪1717‬مأخــذ شناســی علــوم قــرآن‪ ،‬اســتاد مهــدي دغاغلــه‪ ،‬جملــه‬
‫زبان وعلوم قرآن‪.‬‬
‫‪1818‬منبــع شــنايس اعجــاز علمــي قــرآن‪ ،‬حجــت االســام‬
‫حسن رضا رضايي‪.‬‬
‫‪1919‬منبــع شناســی قــرآن وطــب‪ ،‬نورحممــدی‪ ،‬غالمرضــا ‪-‬‬
‫واشیان‪ ،‬عباسعلی‪.‬‬
‫بيبِ ْليوجرافية الدراسات القرآنية العامل ّية‬
‫مواقع إلكرتونية‬

‫‪1 .1‬فيديبو فیدیبو دین وعرفان مذهبی علوم قرآنی‪.‬‬


‫‪2 .2‬مكتبــة الصــدوق اإللكرتونيــة مكتبــة القــرآن الكريــم‬
‫وعلومه‪.‬‬
‫‪3 .3‬شبكة الفكر مكتبة القرآن وعلومه‪.‬‬ ‫‪62‬‬

‫‪4 .4‬شبكة الفكر كتاب دراسات معارصة‪.‬‬


‫‪5 .5‬پرتــال جامــع علــوم انســانی کتــاب شناســی وماخــذ‬
‫شناسی قرآن وعلوم دیگر‪.‬‬

You might also like