‫مدخل لمشكلة الدراسة‬

‫مقدمة ‪:‬‬
‫خلق هللا تعالى االنساااااار ه كرتن كاتر ايتماله ا لن العدر للى التعامل مع يمظع ال ر‬
‫التماشه مع مستيدات الحظاة ‪ ،‬ظتعرض االنسار ل ر هظتظة ايتمالظة مختل ة للظن ار‬
‫ظتعامل معها ‪ ،‬تلك االستياهن هه ما نكلق للظن التكظ االيتماله ‪.‬‬ ‫ظستيظب لهذ ال ر‬

‫اشاااااااادها حد ت حظر للى حظاة ال رد تلك الته تحد لندما‬ ‫تعتهر اكهر لملظات التكظ‬
‫ظنتعل ال رد مر هظتة حعافظة ايتمالظة الى هظتن اخرى كاالنتعال للسكر همدظنة يدظدة ‪.‬‬

‫ظذكر ار المدر اليدظدة تم انشاتها نتظية للزظادة الكهظرة المكرد فه تعداد السكار تكدسهم فه‬
‫مساحن ضظعة‪.‬‬

‫لعد خريت فكرة انشااااام المدر اليدظدة اله حظز ال ي د مع نهاظة العرر التاسااااع لشاااار لندما‬
‫قدم "اهنزر ه ارد" (‪ )1928-1850‬ا ل اقتراح لمدظنة الغد الحداتعظة هانيلترا ‪.‬‬
‫حم قامت هعد ذلك هعض الد ل هانشااااامميم لن مر المدر اليدظدة ا مر ضاااامر تلك الد ل قامت‬
‫مصر هانشام العدظد مر المدر لحل مشكلة التكدس السكانه ‪.‬‬

‫من امثلة تلك المدن ‪:‬‬

‫‪ -‬مدظنة المنظا اليدظدة التاهعة لمحاف ة المنظا ا ظهلغ لدد الساااااااكار همحاف ة المنظا ‪ 5.807‬ملظ ر‬
‫نسمة (مارس ‪ )2019‬ظهلغ لدد سكار مدظنة المنظا اليدظدة ‪ 25‬ال نسمة ‪.‬‬
‫‪ -‬مدظنة كظهة اليدظدة همحاف ة االقصااااااار ا ظهلغ لدد ساااااااكار المحاف ة ‪ 1.27‬ملظ ر نسااااااامة‬
‫(ظناظر‪ )2018‬ظهلغ لدد سكار مدظنة كظهة اليدظدة ‪28‬ال نسمة‪.‬‬
‫‪-‬مدظنة ا سظ ك اليدظدة همحاف ة ا سظ ك ا ظهلغ لدد سكار المحاف ة ‪ 4.472‬ملظ ر ن سمة (ظناظر‬
‫‪ )2018‬ظهلغ لدد سكار مدظنة اسظ ك اليدظدة ‪ 40‬ال نسمة ‪.‬‬
‫تيمع تلك الميتمعات العمرانظة اليدظدة ميم لة مر االفراد الهظتات الحعافات المختل ة ا‬
‫ظتعرض ال رد فظها لعدد مر المشااااااكلت الضااااااغ كات االيتمالظة الته ظت يب للظن التكظ‬
‫معها لح ت ازنن العظش هكرظعن مرضظن فه هذا ال سك االيتماله اليدظد ‪.‬‬

‫ظعظش االفراد فه تلك الميتمعات العمرانظة اليدظدة هعض المشااااكلت االيتمالظة الن سااااظن‬
‫الته تؤحر ت حظر مهاشااار للظهم ا قد تؤدع هعض هذ المشاااكلت الى لدم العدرة للى الم اصااالة‬
‫ع العظش هها الري ع الى الميتمات الته نش هها ‪.‬‬

‫مر هنااا كاااناات الحااا ياان الى الهحا الااذع ظهااد الى التعر للى ماادى التكظ االيتماااله‬
‫لسكار المدر اليدظدة كذلك التعر للى المشكلت االيتمالظة المصاحهن النتعالهم للعظش هها‬
‫‪.‬‬
‫أهمظة الهح ‪:‬‬

‫تحا ل الهاححة التعر للى مدى التكظ االيتماله لساااااااكار المدر اليدظدة كذلك التعر‬
‫للى اهم المشاااااكلت االيتمالظن الته قد ت ايههم ا لذا يامت أهمظة الهح لساااااد هذا النع‬
‫مر المؤمل ار تساااااالد نتات هذا الهح فه تحساااااظر مسااااات ى التكظ االيتماله لساااااكار هذ‬
‫الميتمعات ت ادع المشكلت المصاحهن لها ‪.‬‬

‫الهح ‪:‬‬ ‫أهدا‬

‫التعر للى مدى التكظ االيتماله لدى سكار مدظنة اسظ ك اليدظدة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تحدظد المشاااكلت المصاااالب االيتمالظة الشاااخصاااظة الته ظلقظها ساااكار مدظنة‬ ‫‪‬‬
‫اسظ ك اليدظدة ‪.‬‬
‫تحدظد مدى ارتهاك خصات ال رد همدى التكظ االيتماله ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التعر للى الظات الحد مر لدم التكظ االيتماله لسكار مدظنة اسظ ك اليدظدة‬ ‫‪‬‬
 ‫تساؤالت الهح ‪:‬‬
‫هظر ماادى تكظ هم‬ ‫هاال ت يااد للقااة هظر الحااالااة المااادظااة لساااااااكااار الماادظنااة‬ ‫‪‬‬
‫االيتماله ؟‬
‫هل الحالة االيتمالظة تؤحر فه مدى التكظ ؟‬ ‫‪‬‬
‫هل ظ يد ارتهاك هظر العمر مدى التكظ االيتماله ؟‬ ‫‪‬‬
‫ظمكر‬ ‫ما هه اهم المشكلت المصالب الته ت اين سكار المدظنة ؟ كظ‬ ‫‪‬‬
‫التعامل مع هذ المشكلت‬
‫ما هه الظات الحد مر لدم التكظ اليتماله لسكار المدظنة ؟‬ ‫‪‬‬

‫م اهظم الهح ‪:‬‬

‫‪-‬التكيف االجتماعي ‪:‬ه لملظة ايتمالظة ضااار رظة لل رد اليمالات هدفها تحعظق‬
‫الت ازر االنسااااااايام الم اتمن هظر ال رد هظتتة االيتمالظة تينها للصاااااااراع ‪.‬‬
‫التكظ االيتماله ه نتاج الت حر المساااااااتمر داخل اكار العلقات االيتمالظة الته‬
‫ظعظش فظها ال رد ‪.‬‬

‫‪-‬المدن الجديدة ‪ :‬هه تلك المدر الته تنش لتحعظق اهدا ظتم التخكظك لها مسهعا فعا‬
‫لخكة شاااااااااملن ههد يعلها منكعة يذب ساااااااكانه لت فظر فر العمل الخدمات‬
‫لساكنظها ‪.‬‬

‫منه الهح ‪:‬‬

‫ظشظر م ه م المنه الى الكرظعة الته ظتهعها الهاح فه دراسة المشكلة ظعد المنه‬
‫ال ص ه مر انسب المناه الته تستخدم فه هذ الدراسة ‪.‬‬
 ‫اد ات الهح ‪:‬‬
‫ساااااتعتمد الهاححة فه الدراسااااان المظدانظن للى العدظد مر االساااااالظب كالزظارة المظدانظة‬
‫لمنكعة الدراسة المعاهلت الشخصظة لعظنن مر السكار‬

‫لظنة الهح ‪:‬‬

‫لظنة لهعض مر سكار مدظنة اسظ ك اليدظدة ‪.‬‬

‫مياالت الهح ‪:‬‬

‫‪ -‬الميال الهشرع‪ :‬دراسة للى سكار مدظنة اسظ ك اليدظدة ‪.‬‬
‫‪-‬الميال ايغرافه ‪ :‬محاف ة اسظ ك ‪.‬‬