You are on page 1of 15

‫سالميات‬

‫سوف ابدا سلسله من المواضيع االسالميه القابله للنقاش والفكرومحاوله لحث الناس على التدبر وللمساعده اقدم للمحتاج‬
‫االتى‬
‫‪ -1‬برنامج المكتبه الشامله وعدد الكتب بها حوالى ‪ 16000‬كتاب فلى كل فروع العلوم الدينيه باالضافه الى حوالى ‪150‬‬
‫تفسير للقران تبحث فيهم فى نفس الوقت‬
‫‪ - 2‬المكتبه القرانيه وتشمل ترتيل القران بصوت خمسه من مقرئى السعوديوهم الحذيفى‪+‬السديس‪+‬الشريم‪+‬امد‬
‫العجمى‪+‬سعد الغامدى‬
‫وبها ايضا تفسير ابن كثير‪+‬الجاللين‪+‬اسباب النزول‪+‬احكام التجويد‬
‫‪- 3‬اى كتاب دين تحتاجه ارسل لى االيميل الخاص بك وسوف احاول ارساله شكرا مقدا على المتابعه‬

‫‪ -‬اسالميات‬
‫قول االمام احمد بن حنبل ‪ :‬ثالثة امور ليس لها اسناد ‪ :‬التفسير ‪ +‬المالحم ‪ +‬المغازى‬
‫وروى ليس لها اصل‬
‫مقدمة فى اصول التفسير البن تيميه تحقيق د زرزور صفحة ‪59‬‬
‫كتاب ضحى االسالم احمد امين الجزء الثانى صفحة ‪141‬‬
‫واضاف االمام ابن حجر فى كتابه اللسان ج‪ 1‬ص ‪ ( 207‬الفضائل)‬

‫‪ -‬كتابان مطلوب التعليق عليهما وهم ‪:‬‬


‫اضواء على السنه المحمديه محمود ابو ريه‪-‬طبعة دار المعارف‬
‫كتاب المصاحف للحافظ ابو بكر عبدهللا بن ابى داود السجستانى تحقيق اثر جفرى‬
‫ملحوظه ‪::‬اعلم مقدما انه لن يرد على احد واننى انادى فى مالطه‬
‫‪::‬‬

‫‪-‬كلمة ابراهيم فى القران الكريم‬


‫تسائل‬
‫لماذا لم تكتب الياء فى ابراهيم الموجوده فى سورة البقره وكتبت (( ابراهم)) وعددها ‪ 15‬فى ‪ 12‬ايه‬
‫وباقى المصحف كتبت (( ابراهيم)) بياء وعددها ‪ 54‬فى ‪ 51‬ايه‬

‫المعوذتان ليستا من كتاب هللا‬


‫راجع الحوينى على اليوتيوب على اللينك االتى‬
‫‪https://www.youtube.com/watch?v=0vm3AsdZRM4‬‬
‫صحيح البخارى طبعة دار ابن كثير بدمشق صفحة ‪ 1272‬حديث رقم ‪ 4976‬وحديث رقم ‪ 4977‬باب التفسير‬
‫المعجم الكبير للطبرانى طبعة مكتبة ابن تيميه‪ U‬الجزء ‪ 9‬صفحة ‪ 268‬و صفحة ‪ 269‬حديث رقم ‪ 9148‬و‪ 9149‬و‬
‫‪9150‬و ‪ 9151‬و ‪9152‬‬
‫صحيح موارد الظمان فى زوائد ابن حبان لاللبانى طبعة دار الصميعى الجزء الثانى صفحة ‪ 182‬حديث رقم‬
‫‪1471‬‬

‫‪youtube.com‬‬
‫الحوينى و المعوذتين‬
‫الحوينى و المعوذتين‬
‫مم فاهمه خالف اللي نصف حياتهم في المطبخ والباقي في الرغي واتحدي ان تجد امراه مصريه مسكت كتاب‬
‫في العشر عشرين سنه من عمرها‬

‫‪Hany Awad‬‬
‫‪29 October 2018‬‬
‫ن المذاهب االربعه يقول‪ :‬الزمخشري رحمه هللا‬
‫إذا سألوا عن مذهبي لم أبح به*وأكتمه كتمانه لي أسلم‬
‫فإن حنفيا قلت قالوا بأنني * أبيح الطال وهو الشراب المحرم‬
‫وإن مالكيا قلت قالوا بأنني * أبيح لهم أكل الكالب وهم هم‬
‫وإن شافعيا‪ V‬قلت قالوا بأنني* أبيح نكاح البنت والبنت محرم‬
‫وإن حنبليا قلت قالوا بأنني * ثقيل حلولي بغيض مجسم‬
‫وإن قلت من أهل الحديث وحزبه* يقولون تيس ليس يدري ويفهم‬
‫‪-1‬فالمذهب الحنفى يبيح شرب الخمر‬
‫‪-2‬المذهب المالكى يبيح اكل الكالب‬
‫‪-3‬المذهب الشافعى‪ V‬يبيح زواج بنت الرجل من الزنا‬
‫‪-4‬المذهب الحنبلى يقول ان هللا له يد كيد ووجه مثل ادم‬
‫‪- 5‬المذهب السنى او السلفى كالثور او التيس الذى يلف ويدور وال يفهم‬
‫هل)القبله واالحضان العميقه (؟؟؟)حالل طبقا السباب نزول االيه ‪ 114‬من سورة هود‬
‫ت ي ُْذ ِه ْبنَ السَّـيِّئَا ِ‬
‫ت ذلِكَ ِذ ْك َرى لِ َّ‬
‫لذا ِك ِرينَ {‬ ‫ار َو ُزلَفا ً ِّمنَ ْاللَّ ْي ِل إِ َّن ْال َح َسنَا ِ‬ ‫} * َوأَقِ ِم ال َّ‬
‫صالَةَ طَ َرفَ ِي النَّهَ ِ‬

‫ت‪ }...‬اآلية‪]114[ .‬‬ ‫ت ي ُْذ ِه ْبنَ ٱلسَّـيِّئَا ِ‬ ‫ار َو ُزلَفا ً ِّمنَ ْٱللَّ ْي ِل إِ َّن ْٱل َح َسنَا ِ‬
‫صالَةَ طَ َرفَ ِي ٱلنَّهَ ِ‬ ‫‪.‬قوله تعالى‪َ { :‬وأَقِ ِم ٱل َّ‬
‫أخبرنا األستاذ أبو منصور البغدادي‪ ،‬قال‪ :‬أخبرنا أبو عمرو بن مطر‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا إبراهيم بن علي‪ ،‬ح َّدثنا يحيى‬
‫‪:‬بن يحيى‪ ،‬قال ح َّدثنا أبو األحوص‪ ،‬عن ِس َماك‪ ،‬عن إبراهيم‪ ،‬عن علقمة األسود‪ ،‬عن عبد هللا‪ ،‬قال‬
‫جاء رجل إلى النبي صلى هللا عليه وسلم‪ ،‬فقال‪ :‬يا رسول هللا‪ ،‬إني عالجت امرأة في أقصى المدينة‪ U،‬وإني ‪-1-‬‬
‫ي بما شئت‪ .‬قال‪ :‬فقال عمر‪ :‬لقد سترك هللا لو َسترْ تَ نَف َسك‪ ،‬فلم يرد‬ ‫أصبت منها ما ُدونَ أن آتيها‪ ،‬فأنا هذا فاقض فِ َّ‬
‫عليه النبي صلى هللا عليه وسلم [شيئاً]‪ .‬فانطلق الرجل فأتبعه رجالً فدعاه‪ ،‬فتال عليه هذه اآلية‪ ،‬فقال رجل‪ :‬يا‬
‫‪.‬رسول هللا هذا له خاصة؟ قال‪ :‬ال‪ ،‬بل للناس كافة‬
‫‪.‬رواه مسلم عن يحيى [بن يحيى]‬
‫‪.‬ورواه البخاري من طريق يزيد بن ُز َريع‬
‫أخبرنا عمر بن أبي عمرو‪ ،‬أخبرنا محمد بن مكي‪ ،‬أخبرنا محمد بن يوسف‪ ،‬أخبرنا محمد بن إسماعيل‪-2- ،‬‬
‫‪.‬ح َّدثنا بشر بن يزيد بن ُز َريع‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا سليمان التّي ِمي عن أبي عثمان النّهْدي‪ ،‬عن ابن مسعود‬
‫أن رجالً أصاب من امرأة قبلة‪ ،‬فأتى النبي صلى هللا عليه وسلم‪ ،‬فذكر ذلك له‪ ،‬فأنزل هللا تعالى هذه اآلية‪{ :‬أَقِ ِم‬
‫ار َو ُزلَفا ً ِّمنَ ْٱللَّ ْي ِل} إلى آخر اآلية‪ .‬فقال الرجل‪ :‬إلي هذه؟ قال‪ :‬لمن عمل بها من أمتي‬ ‫صالَةَ طَ َرفَ ِي ٱلنَّهَ ِ‬ ‫‪.‬ٱل َّ‬
‫أخبرنا محمد بن موسى بن الفضل‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا محمد بن يعقوب األموي‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا العباس ال َّدوْ ِري‪-3- ،‬‬
‫ح َّدثنا أحمد بن حنبل ال َمرْ َو ِزيّ‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا [محمد] بن المبارك‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا س َُويد‪ ،‬قال‪ :‬أخبرنا عثمان بن َموْ هب‪،‬‬
‫‪:‬عن موسى بن طلحة‪ ،‬عن أبي اليسر بن َع ْمرو‪ ،‬قال‬
‫النبي صلى هللا عليه وسلم في بَ ْعث ‪ -‬فقالت‪ :‬بعني بدرهم تمراً‪ ،‬قال‪ :‬فأعجبتني فقلت‪:‬‬ ‫ُّ‬ ‫أتتني امرأة ‪ -‬وزوجها بَ َعثَهُ‬
‫إن في البيت تمراً هو أطيب من هذا فالحقيني‪ .‬فغمزتها وقبّلتها‪ ،‬فأتيت النبي صلى هللا عليه وسلم‪ ،‬فقصصت عليه‬
‫األمر‪ ،‬فقال‪ :‬خنت رجالً غازيا ً في سبيل هللا في أهله بهذا‪ .‬وأطرق عني‪ ،‬فظننت أني من أهل النار‪ ،‬وأن هللا ال‬
‫ار} اآلية‪ .‬فأرسل إل ّي النب ّي صلى هللا عليه وسلم‪ ،‬فتالها‬ ‫ط َرفَ ِي ٱلنَّهَ ِ‬
‫صالَةَ َ‬ ‫يغفر لي أبداً‪ .‬فأنزل هللا تعالى‪{ :‬أَقِ ِم ٱل َّ‬
‫‪.‬عل ّي‬
‫أخبرنا نصر بن بكر بن أحمد الواعظ‪ ،‬قال‪ :‬أخبرنا أبو سعيد عبد هللا بن محمد السِّجْ ِزي‪ ،‬قال‪ :‬أخبرنا محمد ‪- 4 -‬‬
‫َّازي‪ ،‬قال‪ :‬أخبرنا علي بن عثمان‪ ،‬وموسى بن إسماعيل‪ ،‬وعبيد‪ U‬هللا بن عاصم ‪ -‬واللفظ لعلي ‪ -‬قالوا‪:‬‬ ‫بن أيوب الر ِ‬
‫‪:‬أخبرنا حماد بن َسلَمة‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا علي بن زيد عن يوسف بن مهران‪ ،‬عن ابن عباس‬
‫أن رجالً أتى عمر فقال له‪ :‬إن امرأة جاءتني تبايعني فأدخلتها ال َّدوْ لَ َج‪ ،‬فأصبت منها كل شيء إال الجماع‪ ،‬قال‪:‬‬
‫ويحك بَعْلها ُم َغيَّبٌ في سبيل هللا؟ قلت‪ :‬أجل‪ ،‬قال‪ :‬ائت أبا بكر‪[ .‬فأتاه] فقال [مثل] ما قال لعمر‪ ،‬ورد عليه مثل‬
‫ذلك‪ ،‬وقال‪ :‬ائت رسول هللا صلى هللا عليه وسلم فاسأله‪ .‬فأتى رسول هللا صلى هللا عليه وسلم‪ ،‬فقال مثل ما قال‬
‫ألبي بكر وعمر‪ ،‬فقال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم‪ :‬بعلها مغيب في سبيل هللا؟ فقال‪ :‬نعم‪ .‬فسكت عنه‪ ،‬ونزل‬
‫صةً يا‬ ‫ت} فقال الرجل‪ :‬ألي خا ّ‬ ‫ت ي ُْذ ِه ْبنَ ٱلسَّـيِّئَا ِ‬ ‫ار َو ُزلَفا ً ِّمنَ ْٱللَّ ْي ِل إِ َّن ْٱل َح َسنَا ِ‬
‫صالَةَ طَ َرفَ ِي ٱلنَّهَ ِ‬ ‫القرآن‪{ :‬أَقِ ِم ٱل َّ‬
‫عين‪ ،‬ولكن للناس عامةً‪ .‬فضحك رسول هللا‬ ‫ص ْد َره وقال‪ :‬ال وال نَ ْع َمةَ ٍ‬ ‫رسول هللا أم للناس عامة؟ فضرب عمر َ‬
‫‪.‬صلى هللا عليه وسلم‪ ،‬وقال‪ :‬صدق عمر‬
‫أخبرنا أبو منصور محمد بن محمد الطو ِس ّي‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا علي بن عمر الحافظ‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا الحسين بن ‪- 5 -‬‬
‫المحا ِملي‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا يوسف بن موسى‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا جرير‪ ،‬عن عبد الملك بن ُع َمير‪ ،‬عن عبد الرحمن‬ ‫إسماعيل َ‬
‫‪:‬بن أبي ليلى‪ ،‬عن معاذ بن جبل‬
‫أنه كان قاعداً عند النبي صلى هللا عليه وسلم‪ ،‬فجاءه رجل فقال‪ :‬يا رسول هللا‪ ،‬ما تقول في رجل أصاب من امرأة‬
‫ال تحل له‪ ،‬فلم يدع شيئا ً يصيبه الرجل من امرأته إال قد أصابه منها‪ ،‬إال أنه لم يجامعها؟ فقال‪ :‬توضأ وضوءاً‬
‫ار َو ُزلَفا ً ِّمنَ ْٱللَّ ْي ِل} إلى آخرها فقال‬ ‫صالَةَ طَ َرفَ ِي ٱلنَّهَ ِ‬ ‫حسنا ً ثم قم فصل‪ .‬قال‪ :‬فأنزل هللا تعالى هذه اآلية‪{ :‬أَقِ ِم ٱل َّ‬
‫‪ .‬معاذ بن جبل‪ .‬أهي له [خاصة] أم للمسلمين عامة؟ فقال‪ :‬بل هي للمسلمين عامة‬
‫أخبرنا األستاذ أبو طاهر ال َّزيادي قال‪ :‬أخبرنا حاجب بن أحمد‪ ،‬قال‪ :‬أخبرنا [األستاذ أبو] عبد الرحيم بن ‪- 6 -‬‬
‫ُمنيب‪ ،‬قال‪ :‬ح َّدثنا الفضل بن موسى السِّينَاني قال‪ :‬ح َّدثنا سفيان الثَّوري‪ ،‬عن ِس َماك بن َحرب‪ ،‬عن إبراهيم عن‬
‫‪:‬عبد الرحمن ابن يزيد عن ابن مسعود‪ ،‬أنه قال‬
‫جاء رجل إلى النبي صلى هللا عليه وسلم‪ ،‬فقال‪ :‬يا رسول هللا‪ ،‬إني [قد] أصبت من امرأة غير أني لم آتها‪ .‬فأنزل‬
‫ت}‬ ‫ت ي ُْذ ِه ْبنَ ٱلسَّـيِّئَا ِ‬
‫ار َو ُزلَفا ً ِّمنَ ْٱللَّ ْي ِل إِ َّن ْٱل َح َسنَا ِ‬ ‫ط َرفَ ِي ٱلنَّهَ ِ‬ ‫صالَةَ َ‬ ‫هللا تعالى‪{ :‬أَقِ ِم ٱل َّ‬

‫ل هل هل القبله واالحضان العميقه ( الت ‪ ) xxxx‬حالل طبقا السباب النزول لالمام ابى الحسن على بن احمد الواحدى‬
‫طبعة دار الكتب العلميه بيروت صفحات ‪ - 273-272‬وفى ذيل الصفحات تخريج االحاديث فى صحيح البخارى ومسلم و‬
‫كتب السنن‬
‫البسمله ( بسم هللا الرحمن الرحيم )‬
‫‪ - 1‬قرانيا ‪ :‬تفسير االلوسى طبعة دار احياء التراث بيروت صفحة ‪39‬‬
‫‪ -1---‬انها ليست ايه من السور اصال‬
‫‪ -2---‬انها ايه من جميعها غير براءه‬
‫‪-3---‬انها ايه من الفاتحه دون غيرها‬
‫‪-4---‬انها بعض ايه منها فقط‬
‫‪-5---‬انها ايه فذه انزلت لبيان رءووس السور تيمنا وللفصل بينها‬
‫‪-6---‬انه يجوز جعتها ايه منها وغير ايه لنكرر نزولها بالوصفين‬
‫‪-7---‬انها بعض ايه من جميع السور‬
‫‪-8---‬انها ايه من الفاتحه وجزء ايه من السور‬
‫‪ -9---‬عكسه‬
‫‪ -10---‬انها ايات فذه وان انزلت مرارا‬
‫‪ --2‬فقهيا ‪ :‬فى الصاله‬
‫‪ -1---‬الشافعيه‪ :‬فرض‬
‫‪ -2---‬الحنفيه ‪ :‬سنه‬
‫‪ -3---‬الحنابله ‪ :‬سنه‬
‫‪ -4---‬المالكيه ‪ :‬مكروهه‬
‫ما رايكم ؟؟؟؟؟‪V‬‬

‫الخطاء اللغويه فى القران الكريم‬


‫كتاب المصاحف البوبكر بن ابو داوود السجستانى صفحة ‪43- 42- 41‬‬
‫‪- -1‬سورة النساء ايه ‪(- :: 163‬المقيمين) الصاله والمؤتون الزكاه‬
‫تعليل الشيخ الشعراوى وهو عالم باللغه العربيه بحجة ( كسراالعراب ) اى مخالفة القاعده النحويه فى الرابط‬
‫االتى ‪https://www.youtube.com/watch?v=OEON10U2hLg‬‬
‫‪ - 2‬سورة طه ايه ‪ ::63‬ان (هذان) لساحران‬
‫الشيخ الشعراوى على الرابط التالى ‪https://www.youtube.com/watch?v=66GsEXnhyU8‬‬
‫‪ – 3‬سورة المائده ايه ‪:: 69‬ان الذين امنوا والذين هادوا (والصابئون)‬
‫‪https://www.youtube.com/watch?v=CQ2gQP-J0ug‬‬
‫‪ -4‬سورة المنافقون ايه ‪ ::10‬فاصدق واكن من( الصالحين )‬

‫‪youtube.com‬‬
‫اخطاء القرأن اللغويه ‪ ...‬وحديث الشيخ الشعراوي‬
‫بسم هللا الرحمن الرحيم تجميع لما ورد علي مواقع االنترنت بالقول بوجود اخطاء في بعض ايات القران الكريم‬
‫‪...‬وهيه اخطاء لغويه والرد عليها لفضيله العالم الشيخ الشعراو‬

‫لحجاب‬
‫الرد النهائى للشيخ االلبانى قبل وفاته وهو عنوان اخر كتاب له يرد فيه على الناقدين لكتابه االول (الحجاب) الذى‬
‫غير اسمه بعد ذلك الى جلباب المراه المسلمه فى الكتاب والسنه (الرابط فى البند ‪ )1‬والذى انتقده اجله من العلماء‬
‫(انظر بند‪ 2 U‬والبند ‪ 3‬والبند ‪ 4‬والبند ‪ 5‬وغيرهم ) وعنوان الكتاب هو الراى النهائى له فى الحجاب قبل وفاته وهو‬
‫اطول عنوان لكتاب وهو‪::‬‬
‫(((الرد المفحم على من خالف العلماء وتشدد وتعصب وألزم المرأة أن تستر وجهها وكفيها وأوجب ولم يقنع‬
‫بقولهم‪ ::‬إنه سنة ومستحب )))‪.‬‬
‫المؤلــف‪ :‬محمد ناصر الدين األلباني‪.‬‬
‫دار النـشر‪ :‬المكتبة اإلسالمية ‪ -‬عمان‪ ،‬األردن‪.‬‬
‫رقم الطبعة‪ :‬الطبعة األولى‪1421 -‬هـ الرابط‬
‫‪http://ia600304.us.archive.org/…/Rad-MoF7ime/Rad-MoF7ime.pdf‬‬
‫‪ - 1‬جلباب المراه المسلمه فى الكتاب والسنه—(حجاب المراه المسلمه سابقا ) المؤلــف‪ :‬محمد ناصر الدين‬
‫األلباني توزبع دار السالم للطباعه والنشر‬
‫‪https://ia801400.us.archive.org/35/items/FP0127/0127.pdf‬‬
‫‪ 2-‬الصارم المشهور على أهل التبرج والسفور وفيه رد على كتاب الحجاب لأللباني المؤلف‪ :‬حمود بن عبد هللا‬
‫بن حمود التويجري‬
‫‪https://ia800203.us.archive.org/13/items/waq20042/20042.pdf‬‬
‫‪ 3-‬عودة الحجاب المؤلف‪ :‬محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم‬
‫دار طيبه للنشر والتوزيع‬
‫‪https://archive.org/details/waq113619‬‬
‫‪ • -4‬فصل الخطاب فى مسألة الحجاب والنقاب‬
‫المؤلف‪ :‬درويش مصطفى حسن‬
‫‪https://ia800207.us.archive.org/27/items/waq9518/9518.pdf‬‬
‫‪ -5‬الحجاب أدلة الموجبين وشبه المخالفين‬
‫‪ by‬الشيخ مصطفى العدوي‬
‫‪https://ia800207.us.archive.org/27/items/waq9518/9518.pdf‬‬

‫‪ia600304.us.archive.org‬‬
‫‪Internet Archive: Page Not Found‬‬

‫سرقة عبد هللا بن عباس الموال البصره‬


‫العقد الفريد البن عبدربه دار الكتب العلميه ببيروت الجزء ‪ 5‬صفحه ‪107-102‬‬
‫انساب االشراف البالزرى ج‪ 2‬صفحه ‪401-396‬‬
‫خروج عبد هللا بن عباس على عل ّي‪:‬‬
‫قال أبو بكر بن أبي شيبة‪ :‬كان عبد هللا بن عباس من أحبّ الناس إلى عمر بن الخطاب‪ ،‬وكان يق ّدمه على األكابر‬
‫من أصحاب محمد صلّى هللا عليه وسلم‪ ،‬ولم يستعمله قط‪ ،‬فقال له يوما‪ :‬كدت أستعملك‪ ،‬ولكن أخشى أن تستحل‬
‫الفيء «الخراج او الغنيمه تنال بال قتال » على التأويل! فلما صار األمر إلى عل ّي استعمله على البصرة‪ ،‬فاستحل‬
‫الفيء على تأويل قول هللا تعالى‪َ :‬وا ْعلَ ُموا أَنَّما َغنِ ْمتُ ْم ِم ْن َش ْي ٍء فَأ َ َّن هَّلِل ِ ُخ ُم َسهُ َولِل َّرسُو ِل َولِ ِذي ْالقُرْ بى‬
‫واستحله من قرابته من رسول هللا صلّى هللا عليه وسلم‪.‬‬
‫وروى أبو مخنف عن سليمان بن أبي راشد عن عبد الرحمن بن عبيد قال‪ :‬م ّر ابن عباس على أبي األسود‬
‫الدؤلي‪ ،‬فقال له‪ :‬لو كنت من البهائم لكنت جمال ولو كنت راعيا ما بلغت المرعى‬
‫‪ -1‬فكتب أبو األسود الدؤلي إلى عل ّي‪:‬‬
‫فإن هللا جعلك واليا مؤتمنا‪ ،‬وراعيا مسئوال‪ ،‬وقد بلوناك رحمك هللا‬ ‫أما بعد‪ّ U،‬‬
‫فوجدناك عظيم األمانة‪ ،‬ناصحّا لألمة؛ توفّر لهم فيئهم‪ ،‬وتكف نفسك عن دنياهم فال تأكل أموالهم‪ ،‬وال ترتشي‬
‫بشيء في أحكامهم‪ .‬وابن عمك قد أكل ما تحت يديه من غير علمك‪ ،‬فلم يسعني كتمانك ذلك‪ ،‬فانظر رحمك هللا‬
‫فيما هنالك‪ ،‬واكتب إل ّي برأيك‪ ،‬فما أحببت أتّبعه إن شاء هللا‪ ،‬والسالم‪.‬‬
‫‪ -2‬فكتب إليه عل ّي‪:‬‬
‫أما بعد‪ U،‬فمثلك نصح اإلمام واألمة‪[ ،‬وا ّد ى األمانة] ووالي على الحق‪ ،‬وفارق الجور؛ وقد كتبت لصاحبك بما‬
‫كتبت إل ّي فيه [من أمره] ‪ ،‬ولم أعلمه بكتابك إل ّي‪ ،‬فال تدع إعالمي ما يكون بحضرتك‪ ،‬مما النظر فيه لألمة‬
‫صالح‪ ،‬فإنك بذلك جدير‪ ،‬وهو حق واجب هلل عليك‪ ،‬والسالم‪.‬‬
‫‪ -3‬وكتب عل ّي إلى ابن عباس‪:‬‬
‫أما بعد‪ U،‬فإنه قد بلغني عنك أمر‪ ،‬إن كنت فعلته فقد أسخطت هللا‪ ،‬وأخزيت أمانتك‪ ،‬وعصيت إمامك‪ ،‬وخنت‬
‫المسلمين‪ .‬بلغني أنك جردت « عراها واكل نباتها‪ »1‬األرض وأكلت ما تحت يدك‪ ،‬فارفع إل ّي حسابك‪ ،‬واعلم أن‬
‫حساب هللا أعظم من حساب الناس والسالم‪.‬‬
‫‪ -4‬فكتب إليه ابن عباس‪ :‬أما بعد‪ ،‬فإن كل الذي بلغك باطل‪ ،‬وأنا لما تحت يدي ضابط‪ ،‬وعليه حافظ‪ ،‬فال تصدق‬
‫عل ّي الظنين‪ ،‬والسالم‪.‬‬
‫‪ -5‬فكتب إليه عل ّي‪ :‬أما بعد‪ U،‬فإنه ال يسعني تركك حتى تعلمني ما أخذت من الجزية‪ :‬من أين أخذته؟ وما وضعت‬
‫منها‪ :‬أين وضعته؟ فاتق هللا فيما ائتمنتك عليه واسترعيتك إياه‪ ،‬فإن المتاع بما أنت رازمه «جامعه» قليل‪ ،‬وتباعته‬
‫وبيلة ال تبيد‪ ،‬والسالم‪.‬‬
‫فلما رأى أن عليا غير مقلع عنه‬
‫‪-6‬كتب إليه‪ (:‬ابن عباس الى على) أما بعد‪ U،‬فإنه بلغني تعظيمك عل ّي‬
‫مرزئة مال بلغك أني رزأته «اصاب منه شيئا ‪-‬اخذ» أهل هذه البالد‪ U،‬وأيم هللا ألن ألقى هللا بما في بطن هذه‬
‫األرض من عقيانها « الذهب» ومخبئها‪ ،‬وبما على ظهرها من طالعها «مالها» ذهبا‪ ،‬أحبّ إل ّي من أن ألقى هللا‬
‫وقد سفكت دماء هذه األمة ألنال بذلك الملك واإلمرة‪ .‬ابعث إلى عملك من أحببت‪ ،‬فإني ظاعن‪ ،‬والسالم‪.‬‬
‫فلما أراد عبد هللا المسير من البصرة دعا أخواله بني هالل بن عامر بن صعصعة ليمنعوه‪ ،‬فجاء الضحاك بن عبد‬
‫هللا الهاللي فأجاره‪ ،‬ومعه رجل منهم يقال له عبد هللا بن رزين‪ ،‬وكان شجاعا بئيسا «‪ 4‬الذى اشتدت حاجته» ؛‬
‫فقالت بنو هالل‪ :‬ال غنى بنا عن هوازن فقالت هوازن‪ :‬ال غنى بنا عن سليم‪ .‬ثم أتتهم قيس‪ ،‬فلما رأى اجتماعهم له‬
‫حمل ما كان في بيت مال البصرة‪ ،‬وكان فيما زعموا ستة آالف ألف‪ ،‬فجعله في الغرائر‪.‬‬
‫قال‪ :‬فحدثني األزرق اليشكري‪ ،‬قال‪ :‬سمعت أشياخنا من أهل البصرة قالوا‪ :‬لما وضع المال في الغرائر ثم مضى‬
‫بالطف «حدود العراق مع ارض العرب» ‪ ،‬على أربعة فراسخ من البصرة‪ ،‬فواقفوه‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫به‪ ،‬تبعته‪ U‬األخماس كلها‬
‫فقالت لهم قيس‪ :‬وهللا ال تصلون إليه ومنا عين تطرف‪ .‬فقال صبرة [بن شيمان] ‪ ،‬وكان رأس األزد‪ :‬وهللا إن قيسا‬
‫إلخوتنا في اإلسالم‪ ،‬وجيراننا في الدار‪ ،‬وأعواننا على العد ّو وإن الذي تذهبون به من المال لو ر ّد عليكم لكان‬
‫نصيبكم منه األق ّل‪ ،‬وهو [غدا] خير لكم من المال‪ .‬قالوا‪ :‬فما ترى؟ قال‪:‬‬
‫انصرفوا عنهم‪.‬‬
‫فقال بكر بن وائل وعبد القيس‪ :‬نعم الرأي رأي صبرة واعتزلوهم‬
‫وهللا لنقاتلنهم! فقال‪ :‬وهللا ال أساعدكم على قتالهم‪ .‬وانصرف عنهم‪.‬‬

‫فقالت بنو تميم‪ :‬وهللا ال نفارقهم حتى نقاتلهم عليه‪ .‬فقال األحنف بن قيس‪ :‬أنتم وهللا أحق أن ال تقاتلوهم عليه‪ ،‬وقد‬
‫ترك قتالهم من هو أبعد منكم رحما! قالوا‪:‬‬
‫وهللا لنقاتلنهم! فقال‪ :‬وهللا ال أساعدكم على قتالهم‪ .‬وانصرف عنهم‪.‬‬
‫فقدموا عليهم ابن مجاعة فقاتلهم‪ ،‬فحمل عليه الضحاك بن عبد هللا فطعنه في كتفه فصرعه‪ ،‬فسقط إلى األرض‬
‫بغير قتل‪ .‬وحمل سلمة بن ذؤيب السعدي على الضحاك فصرعه أيضا‪ ،‬وكثرت بينهم الجراح من غير قتل‪.‬‬
‫فقال األخماس الذين اعتزلوا‪ :‬وهللا ما صنعتم شيئا‪ ،‬اعتزلتم قتالهم وتركتموهم يتشاجرون‪ .‬فجاؤا حتى صرفوا‬
‫وجوه بعضهم عن بعض‪ ،‬وقالوا لبني تميم‪ :‬وهللا إن هذا للؤم قبيح‪ ،‬لنحن أسخى أنفسا منكم حين تركنا أموالنا لبني‬
‫عمكم وأنتم تقاتلونهم عليها‪ ،‬خلوا عنهم وأرواحهم‪ ،‬فإن القوم فدحوا «فدح الحمل يعن اثقله ‪ . »1‬فانصرفوا عنهم‪.‬‬
‫ومضى معه ناس من قيس‪ ،‬فيهم الضحاك بن عبد هللا‪ ،‬وعبد هللا بن رزين‪ ،‬حتى قدموا الحجاز فنزل مكة‪ ،‬فجعل‬
‫راجز لعبد هللا بن عباس يسوق له في الطريق ويقول‪:‬‬
‫صبّحت من كاظمة القصر الخرب ‪ ...‬مع ابن عباس بن عبد المطلب «كاظمه اسم مكان»‬
‫وجعل ابن عباس يرتجز ويقول‪:‬‬
‫آوي إلى أهلك يا رباب ‪ ...‬آوي فقد حان لك اإلياب‬
‫وجعل أيضا يرتجز ويقول‪:‬‬
‫وهن يمشين بنا هميسا ‪ ...‬إن يصدق الطير ننك لميسا‬ ‫ّ‬
‫« الهميس صوت نقل اخفاف االبل »‬
‫فقال له‪ :‬يا أبا العباس‪ ،‬أمثلك يرفث « التصريح بكالم قبيح » في هذا الموضع؟ قال‪ :‬إنما الرفث ما يقال عند‬
‫النساء‪.‬‬
‫قال أبو محمد‪ :‬فلما نزل مكة اشترى من عطاء بن جبير مولى بني كعب من جواريه ثالث مولدات حجازيات يقال‬
‫لهن‪ :‬شادن‪ ،‬وحوراء‪ ،‬وفتون‪ ،‬بثالثة آالف دينار‪.‬‬

‫وقال سليمان بن أبي راشد عن عبد هللا بن عبيد عن أبي الكنود‪ ،‬قال‪ :‬كنت من أعوان عبد هللا بالبصرة‪ ،‬فلما كان‬
‫من أمره ما كان أتيت عليا فأخبرته فقال‪َ :‬وا ْت ُل َعلَ ْي ِه ْم نَبَأ َ الَّ ِذي آتَيْناهُ آياتِنا فَا ْن َسلَ َخ ِم ْنها فَأ َ ْتبَ َعهُ ال َّشيْطانُ فَكانَ ِمنَ‬
‫ْال ِ‬
‫غاوينَ «االعراف ايه ‪. »175‬‬
‫‪ -7‬ثم كتب علي إليه ( الى ابن عباس)‬
‫أما بعد‪ U،‬فإني كنت أشركتك في أمانتي‪[ ،‬وجعلتك شعاري وبطانتي] ‪ ،‬ولم يكن من أهل بيتي رجل أوثق عندي‬
‫منك‪ ،‬لمواساتي وموازرتي‪ ،‬وأداء األمانة [إل ّي] ؛ فلما رأيت الزمان قد كلب على ابن عمك‪ ،‬والعد ّو قد حرب‪،‬‬
‫وأمانة الناس قد خزيت‪ ،‬وهذه األمة قد فنكت [وشغرت] ‪ ،‬قلبت البن ع ّمك ظهر المجن «عاداه بعد موده» ‪،‬‬
‫ففارقته مع القوم المفارقين‪ ،‬وخذلته أسوأ خذالن وخنته مع من خان‪ ،‬فال ابن عمك آسيت‪ ،‬وال األمانة إليه أ ّديت؛‬
‫كأنك لم تكن على بينة من ربّك‪ ،‬و [كأنك] إنما كنت [تكيد] أمة محمد عن دنياهم‪ ،‬و [تنوي] غرّتهم عن فيتهم‪،‬‬
‫فلما أمكنتك‪ U‬الفرصة في خيانة األمة‪ ،‬أسرعت الغدرة‪ ،‬وعاجلت الوثبة‪ ،‬فاختطفت ما قدرت عليه من أموالهم‪،‬‬
‫وانقلبت بها إلى الحجاز‪ ،‬كأنك إنما حزت على أهلك ميراثك من أبيك وأمك؛ سبحان هللا! أما تؤمن بالمعاد؟ أما‬
‫تخاف الحساب؟ أما تعلم أنك تأكل حراما‪ ،‬وتشرب حراما‪ ،‬وتشتري اإلماء وتنكحهم بأموال اليتامى واألرامل‬
‫والمجاهدين في سبيل هللا التي أفاء هللا عليهم؟‬
‫فاتق هللا وأ ّد إلى القوم أموالهم‪ :‬فإنك وهللا لئن لم تفعل وأمكنني هللا منك ألعذرن إلى هللا فيك‪ :‬فو هللا لو أن الحسن‬
‫والحسين فعال مثل الذي فعلت‪ ،‬ما كانت لهما عندي هوادة‪ ،‬ولما تركتهما حتى آخذ الحق منهما‪ ،‬والسالم‪.‬‬
‫‪ -8‬فكتب إليه ابن عباس‪:‬‬
‫أما بعد‪ U،‬فقد بلغني كتابك تعظّم عل ّي أمانة المال الذي أصبت من بيت مال‬
‫إن حقي في بيت مال هللا أكثر من الذي أخذت! والسالم‪.‬‬ ‫البصرة‪ ،‬ولعمري ّ‬
‫‪ -9‬فكتب إليه عل ّي‪:‬‬
‫أما بعد‪ U،‬فإن العجب كل العجب منك إذ ترى لنفسك في بيت مال هللا أكثر مما لرجل من المسلمين؛ قد أفلحت إن‬
‫كان تمنّيك الباطل وادعاءك ما ال يكون‪ ،‬ينجيك من اإلثم ويح ّل لك ما حرم هللا عليك؛ عمرك هللا! إنك ألنت‬
‫البعيد‪ ،‬وقد بلغني أنك اتخذت مكة وطنا‪ ،‬وضربت بها عطنا « ضرب فالن بعطن ‪ ::‬روى ابله ثم اقام على‬
‫الماء» ‪ ،‬تشتري المولدات من المدينة والطائف‪ ،‬وتختارهن على عينك‪ ،‬وتعطي بهن مال غيرك؛ وإني أقسم باهلل‬
‫وربك ربّ العزة ما أحب أن ما أخذت من أموالهم حالل لي أدعه ميراثا لعقبى‪ ،‬فما بال اغتباطك به تأكله حراما‪.‬‬
‫ض ّح رويدا‪ ،‬فكأنك قد بلغت المدى‪ ،‬وعرضت عليك أعمالك بالمحل الذي ينادي فيه المغتر بالحسرة‪ ،‬ويتمنى‬
‫المضيّع التوبة والظالم الرجعة! فكتب إليه ابن عباس‪:‬‬
‫وهللا لئن لم تدعني من أساطيرك ألحملّته إلى معاوية يقاتلك به‪.‬‬
‫ّ‬
‫فكف عنه عل ّي‪.‬‬

‫حسام‬

‫تاج العز مركز تمىاالمديد‪ U‬محافظة الدقهليه‬

‫تقع قرية تاج العز فى الجهه الشرقيه لمحافظة الدقهليه على خط طول ‪ 30‬درجه و‪ 95‬دقيقه وخط عرض ‪31‬‬
‫درجه و‪ 58‬دقيقه مقاس على محور نقطة البوليس‬
‫نشأة ام الدياب التسمية أسبابها و مدلولها‪:‬‬
‫‪ -‬ام الدياب تقع ام الدياب على فرع النيل ( الفرع المنديسى) وكان يسمى ( فرع فم الديبه)‪ U‬حيث انه يصب فى‬
‫بحيرة المنزله فى مصب يسمى فم الديبه (ملحوظه يوجد على بحيرة المنزله (‪ )4‬مصبات منذ العصر القديم‬
‫‪000‬انظر كتاب النيل عند الفراعنه ) ولهذا سميت بام الدياب‬

‫ام الدياب‪ :‬هو اسم القريه قديما حيث نشات من اكثر من ‪ 800‬عام حيث جاء ذكرها فى كتاب االنتصار لواسطة‬
‫عقد االمصار للمؤلف ابراهيم بن محمد ايدمر ابن دقماق المتوفى عام ‪ 810‬هجريه ‪ 1407-‬ميالديه‪U‬‬
‫‪ -‬ووردت محرفه باسم ام الرباب من اعمال الشرقيه( محافظة الشرقيه) فى صفحة (‪ )23‬من كتاب التحفه السنيه‬
‫باسماء البالد المصريه جمع الشيخ االمام شرف الدين بن المقر بن الجيعان كاتب الروك الناصرى(مسح‬
‫االراضى) وذكر مساحة ارضها ب (‪ )1005‬فدان مؤجره للعربان بعبره (قدر متحصلها) =‪ 1750‬دينار جيشى (‬
‫‪000‬قيمة الدينار = ‪ 60‬قرش ذهب ) باالضافه الى (‪ )50‬فدان رزق احباسيه ( ارض وقف لالعمال‬
‫الخيريه)وهذا الحصر لالراضى فى ايام االشرف شعبان بن حسين فى اخر شهر شوال عام ‪ 777‬هجري‬
‫وفى كتاب الشرقيه فى عصرى سالطين االيوبيين والمماليك للدكتور محمد فتحى الشاعر –طبعة دار المعارف‬
‫‪ 1997‬وردت باسم ام الدياب صفحة ‪ 191‬كاالتى‪:‬‬
‫جدول يبين‪ U‬االقطاعات واالوقاف بالشرقيه فى القرنين الثامن والتاسع الهجرى‬
‫رقم ‪ 27‬اسم الناحيه ام الدياب اسمها الحالى ام الدياب مساحتها بالفدان ‪ 1005‬الرزق االحباسيه ‪ 50‬فدان عبرتها‬
‫بالدينار الجيشى ‪ 1750‬ديتار مركزها الحالى‬
‫السنبالوين‬
‫‪ -‬ووردت فى القاموس الجغرافى للبالد المصريه من عهد قدماء المصريين الى سنة ‪ 1945‬تاليف محمد رمزى‬
‫المفتش السابق بوزارة الماليه وابن المرحوم عثمان بك رمزى صاحب عزب رمزى بجوار قرية المقاطعه‬
‫وردت فى صفحة ‪ 187‬بانها من القرى القديمه وموجوده باسم ام الدياب فى دليل ‪ 1224‬وتاريع سنة ‪1228‬‬
‫هجرى‬
‫‪ -‬وذكر فى صفح ‪ 198‬ان قرية الميهى كانت من توابع ناحية ام الدياب ثم فصلت عنها من الوجهه االداريه فى‬
‫سنة ‪ 1930‬وتنسب الى منشئها على بك الميهى (رئيس قلم الدواوين بنظارة الداخليه فى سنة ‪)1877‬‬
‫‪ -‬فى العهد العثمانى عام ‪ 1826‬انشيئ قسم ادارى بالسنبالوين كاحد اقسام مدرية الدقهليه واصبحت ام الدياب‬
‫تابعة لها‬
‫‪ -‬فى عام ‪ 1871‬تم تحويل السنبالوين الى مركز يتبع مدرية الدقهليه‬
‫‪ -‬ووردت فى الخطط التوفيقيه لعلى مبارك بالجزء الثامن صفحة ‪ 85‬باسم ام دياب وانها عباره عن تل شرق‬
‫مدينة الطينه ب ‪ 14‬كيلومتر‬
‫‪ -‬فى عام ‪ 1954‬تم انشاء نقطة شرطه بقرية ام الدياب وتم افتتاحها بحضور وزير الداخليه (‪ )xxxxxxx‬بمنزل‬
‫العرب (عائلة صيام) المجاور للمدرسه االبتدائيه‪ U‬القديمه‬
‫‪ -‬فى عام (‪ ) xxxxxx‬تم تحويل اسم ام الدياب الى تاج العز بواسطة من عمدة القريه فى ذلك الوقت الحاج على‬
‫السيد ابو العز‬
‫‪ -‬فى عام ‪ 1990‬تم انشاء مركز شرطه بقرية تمى االمديد بالقرار رقم ‪ 7326‬بتاريخ ‪ 24‬ديسمبر ‪1990‬من‬
‫وزارة الداخليه واصبحت تاج العز احدى قرى مركز تمى االمديد‪ U‬محافظة الدقهليه‬
‫‪ -‬فى عام ‪ 1994‬تم نقل تبعية‪ U‬قرية السماره من نقطة تاج العز الى نقطة ابو داود بالقرار رقم ‪ 216‬بتاريخ ‪\9\25‬‬
‫‪1994‬‬

‫الدقهليه‬
‫تقع محافظة الدقهلية شمال شرق الدلتا بمصر‪ .‬عاصمتها هى مدينة‪ U‬المنصورة‪ ،‬ويبلغ عدد سكانها حوالي ‪ 5‬مليون‬
‫نسمة مما يجعلها من اكبر محافظات مصر سكاناً‪ .‬سميت الدقهلية بهذا االسم نسبة إلى قرية دقهلة وهى قرية قديمة‬
‫تقع حاليا ً بمركز الزرقا محافظة دمياط ‪ .‬وتقع محافظة الدقهلية فى القطاع الشمالي الشرقي لدلتا النيل حول فرع‬
‫دمياط‪ .‬يحدها من الشرق محافظة الشرقية ومن الغرب محافظة الغربية ومن الشمال البحر األبيض المتوسط ومن‬
‫الشمال الشرقي محافظة دمياط ومن الشمال الغربي محافظة كفر الشيخ ومن الجنوب محافظة القليوبية بين خطى‬
‫عرض ‪ ،° 31.5 ،° 30.5‬شماالً ‪ ،‬وخطى طول ‪ ° 32 ، ° 30‬ش‬

‫نشأة الدقهلية التسمية أسبابها و مدلولها‪:‬‬


‫قسم العرب بعد فتح مصر أرض الدلتا إلى قسمين هما ‪ :‬الحوف والريف وكان الحوف يشمل األراضي الواقعة‬
‫شرق فرع دمياط من عين شمس إلى دمياط وكان الريف عبارة عن بقية أراضى الدلتا إلى اإلسكندرية‪ .‬وجعل‬
‫العرب مراكز الحوف ‪ 14‬كورة والريف ‪ 31‬كورة وكانت الكورة تعادل في مساحتها المركز في الوقت الحاضر‪.‬‬
‫ثم عدل هذا التقسيم في القرن الثالث الهجري وصارت أراضى الدلتا أقسام هي الحوف الشرقي والحوف الغربي‬
‫وبطن الريف ثم ألغى في عهد الفاطميين واستبدل به تقسيم آخر كانت فيه مصر مقسمة إلى ‪ 22‬إقليما ً منها ‪13‬‬
‫كورة (إقليم) بالوجه البحري ومنها‪( :‬المرتاحية‪ -‬الشرقية ‪ -‬الدقهلية ‪ -‬األبوانية)‪.‬‬
‫و المرتاحيه هو اسم أحد األقاليم المصرية بالوجه البحري في العهد العربي وكان يقال له كورة المرتاحية‪ ،‬وكان‬
‫إقليم المرتاحية واقعا ً في المنطقة التى تشمل اليوم بالد مركزي المنصورة وأجا وكان يجاوره من الناحية الشمالية‬
‫إقليم الدقهلية الذي كان في تلك الوقت واقعا ً في المنطقة التى تضم اليوم بالد مراكز فارسكور ودكرنس ومنية‬
‫النصر والمنزلة‪ .‬ومن أهم قرى إقليم الدقهلية في ذلك الوقت "دقهلة" وهى من القرى القديمة وورد ذكرها في‬
‫كتاب المماليك والمسالك البن خردوازية باسم كورة دقهلة وإليها ينسب إقليم الدقهلية من وقت الفتح العربي لمصر‬
‫وكانت مساكن قرية دقهلة القديمة واقعة شرق ترعة الشرقاوية ومكانها اآلن يعرف باسم عزبة الكاشف وبسبب ما‬
‫أصاب مساكنها من تقادم أنشأ سكانها قرية جديدة لهم باسم دقهلة أيضا تقع إلى الشمال الغربي من دقهلة القديمة‬
‫وعلى بعد كيلو متر واحد منها‪.‬‬
‫وأصبحت دقهلة قاعدة كورة الدقهلية من أول الفتح العربي واستمرت قاعدة إلقليم الدقهلية إلى إقليم المرتاحية‬
‫وصار إقليما ً واحداً باسم "أعمال الدقهلية والمرتاحية" وفى تلك السنة نقلت القاعدة من دقهلة إلى أشمون طناح "‬
‫أشمون الرمان" لتوسطها بين اإلقليمين المذكورين‪.‬‬
‫و فى اوائل الحكم العثماني اختصر اسم هذا اإلقليم الذي يشمل الدقهلية والمرتاحية إلى اسم الدقهلية ونقلت القاعدة‬
‫الى المنصورة عام ‪1527‬م‪.‬‬
‫و كانت حدود هذا التقسيم اإلداري الجديد بلدة السنبالوين جنوبا ً الى قرب بلدة شربين شماالً أما األراضي الواقعة‬
‫على ضفتي فرع دمياط فيما يلي هذا اإلقليم فكانت تسمى ثغر دمياط أما أراضى الجزء الجنوبي من محافظة‬
‫الدقهلية الحالية فكانت تسمى إقليم نوسا التى كانت قاعدة إقليم المرتاحية ويشمل اآلن مركزي أجا وميت غمر‪.‬‬
‫قاعدة مديرية الدقهلية ‪ :‬أنشأها الملك الكامل محمد بن الملك العادل ابى بكر بن أيوب من ملوك الدولة األيوبية في‬
‫سنة ‪ 616‬هـ‪ .‬ونقل ابن دقماق من كتاب االنتصار عن كتاب تقويم البلدان للمؤيد عماد الدين بأن المنصورة بناها‬
‫الملك الكامل بن العادل قبالة جوجر عند مفترق النيل على دمياط واشموم‪ ،‬وبينهما جزيرة تسمى البشمور بناها‬
‫في وجه العدو لما حاصر الفرنج دمياط‪ ،‬قال ابن دقماق‪ :‬والصواب ان المنصورة قبالة بلدة تسمى طلخة وجوجر‬
‫بعيده عنها ثم قال‪ :‬وهى مدينة‪ U‬بها حمامات وأسواق وهى على ضفة النيل الشرقي‪.‬‬
‫و ذكرها المقريزى في خططه فقال‪ :‬إن هذه البلد على راس بحر اشموم (البحر الصغير اآلن) تجاه ناحية طلخا‪،‬‬
‫بناها الملك الكامل ناصر الدين محمد بن الملك العادل أبى بكر بن أيوب في سنة ‪ 616‬هـ عندما ملك الفرنج مدينة‬
‫دمياط‪ ،‬فنزل في موضع هذه البلدة وخيم به ‪ ،‬وبنى قصراً لسكناه وأمر من معه من األمراء والعساكر بالبناء‬
‫فبنيت هناك عدة دور ونصبت األسواق‪ ،‬وأدار عليها سوراً مما يلي البحر (فرع النيل الشرقي) وستره باآلالت‬
‫الحربية والستائر‪ ،‬وسميت هذه المدينة‪ U‬المنصورة تفاؤال لها بالنصر ولم يزل بها حتى استرجع مدينة دمياط ‪ ،‬ثم‬
‫صارت مدينة‪ U‬كبيرة بها المساجد والفنادق والحمامات واألسواق كما ذكرنا‪.‬‬
‫وكانت بلد أشمون طناح التى تعرف اليوم باسم اشمون الرمان بمركز دكرنس قاعدة إلقليم الدقهلية والمرتاحية‬
‫ومقر ديوان الحكم فيه إلى آخر أيام دولة المماليك‪.‬‬
‫ً‬
‫و لما استولى العثمانيون على مصر رأوا بلدة أشمون الرمان فضال عن بعدها عن النيل الذي كان هو الطريق‬
‫العام للمواصالت في ذاك الوقت قد اضمحلت وأصبحت ال تصلح إلقامة موظفي الحكومة‪ ،‬ولهذا اصدر سليمان‬
‫الخادم والى مصر آمرا في سنة ‪ 933‬هـ ‪ 1527 ،‬م بنقل ديوان الحكم من بلدة أشمون الرمان إلى مدينة‪U‬‬
‫المنصورة لتوسطها بين بالد اإلقليم وحسن موقعها على النيل وبذلك أصبحت المنصورة عاصمة إقليم الدقهلية‬
‫ومقر دواوين الحكومة من تلك السنة إلى اليوم‪.‬‬
‫و فى سنة ‪1871‬م انشئ قسم المنصورة ‪ ،‬وجعلت المنصورة قاعدة له ثم سمى مركز المنصورة من سنة ‪1881‬م‬
‫والتساع دائرة المنصورة وكثرة أعمال اإلدارة والضبط فيها أصدرت نظارة الداخلية في سنة ‪ 1890‬قراراً‬
‫بإنشاء مأمورية خاصة لبندر المنصورة ‪ ،‬وبذلك اصبح البندر منفصالً عن مركز المنصورة بمأمورية قائمة‬
‫بذاتها‪.‬‬
‫و المنصورة اليوم من اشهر واكبر مدن اإلقليم الجنوبي مشهورة بحسن موقعها على الشاطئ الشرقي لفرع النيل‬
‫الشرقي فرع دمياط وبمركزها التجاري العظيم بالوجه البحري‪.‬‬
‫[ لماذا العيد القومي ‪ 8‬فبراير؟‬
‫بعد انتهاء الحملة الصليبية على مصر عام ‪ 1221‬م واضطرار الفرنج الى طلب الصلح بدون قيد وال شرط‬
‫والرحيل عن دمياط والعودة الى بالدهم فى أواخر سبتمبر عام ‪ 1221‬م ‪ ،‬عاود الصليبيون هجومهم على مصر‬
‫عام ‪ 648‬هــ ‪ 1250‬م بقيادة لويس التاسع ملك فرنسا وذلك من خالل الحملة الصليبية السابعة حيث تقدمت‬
‫صفوف الصليبين‪ U‬فى الحملة واكتسحوا دمياط ‪،‬‬
‫وأخذت الحملة تقترب من أسوار المنصورة ‪ ،‬وفى ظهر يوم الثالثاء الموافق ‪ 8‬فبراير ‪ 1250‬م سجل التاريخ‬
‫فصال جديدا مليئا باألمجاد لشعب المنصورة واشتهر فى التاريخ باسم (معركة المنصورة ) حيث امتنع أفراد‬
‫الشعب عن التجول فى المدينة وأغلقوا األبواب والنوافذ وبدت المدينة‪ U‬فى صمت رهيب ‪ ،‬ليطمئن الصليبيون‬
‫ويدخل المونت (دارتوا) على رأس قواته فى خيالء وثقة – وفجأة خرج شعب المنصورة عن بكرة أبيه الرجال‬
‫والنساء والشيوخ واألطفال يهاجمون فى ضراوة قوات العدو وفلولها التى هربت الى األزقة مستخدمين كل ما‬
‫تطوله أيديهم من وسائل للدفاع عن النفس مثل الحجارة والطوب واألواني النحاسية ويلقون بها فوق أسطح‬
‫المنازل ‪،‬‬
‫كما انتزعوا األبواب والشبابيك من بيوتهم وألقوا بها فى عرض األزقة لعمل متاريس تحول دون هروب األعداء‬
‫وأجسادهم الممزقة وانطلقت صيحات النصر والتكبير لشعب المنصورة البطل ‪ ،‬واستمر شعب المنصورة ‪ ،‬وفر‬
‫الملك لويس مع قواته شماال حتى تم أسره بقرية ميت الخولى عبدهللا يوم ‪ 6‬أبريل سنة ‪ 1250‬م واقتاده األهالي‬
‫ليتم أسره بدار القاضي فخر الدين بن لقمان بالمنصورة ‪ ،‬ولم يخرج منها الملك األسير إال ذليال مقهورا بعد دفع‬
‫فدية كبيرة من المال فى ‪ 7‬مايو ‪ 1250‬م ‪.‬‬
‫المنصورة (العاصمة ) لمحة تاريخية‬
‫أنشاها الملك الكامل محمد بن الملك العادل أبى بكر أيوب من ملوك الدولة األيوبية فى العصور الوسطي فى عام‬
‫‪ 616‬هـ ‪ 1219‬م على ضفة النيل الشرقية عندما عسكر الملك الكامل األيوبي بالبقعة التى شغلتها مدينة‪U‬‬
‫المنصورة بعد سقوط دمياط بيومين وأعد عدته للكفاح واتخذ من هذا المكان ‪،‬مركزا للدفاع عن مصر وسميت‬
‫هذه البقعة بالمنصورة تفاؤال لها بالنصر ‪ ،‬ولم يزل حتى استرجع مدينة‪ U‬دمياط وكم كانت فرح الملك الكامل‬
‫عظيما حينما جلس بقصره فى تلك المدينة‪ U‬مع إخوته وأهله يستمع الى الموسيقى والغناء ‪.‬‬
‫وكان الملك الكامل األيوبي ابن أخ البطل صالح الدين األيوبي قد ظل فى الحكم عشرين عاما (‪)1238-1218‬‬
‫الى أن توفى فى دمشق عام ‪ 1238‬م بعد أن أسس مدينة‪ U‬المنصورة وانتصر الشعب المصري على الفرنج ‪.‬‬
‫وقد ظهرت أول خريطة لمدينة المنصورة فى نهاية القرن التاسع عشر سنة ‪ 1887‬م بمقاس رسم ‪ 2000 :1‬التى‬
‫يتضح منها أن العمران كان مقصورا على " الرقعة المحصورة ما بين نهر النيل شماال ومنطقة المدافن القديمة "‬
‫(الساحة الشعبية حاليا ) ‪ 0‬وتقع مدينة المنصورة شرقي نهر النيل ( فرع دمياط ) وهو حدها الغربي ‪.‬‬
‫وحدها الشرقي ترعة المنصورية ‪ ،‬كما أنها تقترب من ساحل البحر المتوسط الى مسافة ‪ 60‬كيلو متر على خط‬
‫طول ‪ 32 ,31‬شرقا وخط عرض ‪ 31.5‬شماال‬

‫‪wikimapia.org‬‬
‫!‪Wikimapia - Let's describe the whole world‬‬
‫…‪Wikimapia is an online editable map - you can describe any place on‬‬
‫‪ and 13 others‬الحاج فتحى صيام صيام ‪15Walid Elmasry,‬‬
‫‪6 comments9 shares‬‬
‫‪Like‬‬
‫‪CommentShare‬‬
‫‪Comments‬‬

‫‪‬‬

‫صالح جبر‬

‫احسنت ياشمهندي بصراحه مؤرخ عظيم جبت بذرة ام الدياب والدقهليه حرفيا‬

‫‪‬‬ ‫‪Like‬‬

‫‪‬‬ ‫‪  · Reply‬‬


‫‪‬‬ ‫‪ · 13w‬‬

‫‪‬‬
‫‪Yasser Gamal Emara‬‬
‫أحسنت ياهندسه هللا يبارك لنا فى عمرك‬

‫‪‬‬ ‫‪Like‬‬

‫‪‬‬ ‫‪  · Reply‬‬


‫‪‬‬ ‫‪ · 13w‬‬

‫‪‬‬
‫ناجى فتحى‬
‫كل المكتوب ده مبديش اعرف‬

‫‪‬‬ ‫‪Like‬‬

‫‪‬‬ ‫‪  · Reply‬‬


‫‪‬‬ ‫‪ · 13w‬‬

‫‪‬‬
‫الحاج فتحى صيام صيام‬
‫عظيم يا هندسه للعلم اول فوائد الفيس تاريخيا‬
‫‪1‬‬

‫‪‬‬ ‫‪Like‬‬

‫‪‬‬ ‫‪  · Reply‬‬


‫‪‬‬ ‫‪ · 13w‬‬

‫‪‬‬
‫‪Husam Sulaiman‬‬
‫أم الدياب من القرى التى صنفت من القرى القديمة في القاموس الجغرافي ‪ ،‬وورد أنها من أعمال الشرقية (‪)1‬‬
‫وأقدم ذكر للقرية جاء في االنتصار البن دقماق ت‪ " .‬عبرتها ألف و سبعمائة و خمسون دينارا و مساحتها ألف و‬
‫خمسون فدانا "(‪ )2‬ثم اتى باسم أم الرباب في كتاب التحفة السنية بأسماء البالد المصرية البن الجيعان ت‪1497.‬‬
‫م " أم الرباب مساحتها ‪ 1005‬فدان بها رزق ‪ 50‬فدان وعيرتها ‪ 1750‬دينار و للعربان بأكملها "(‪ )3‬وظللت‬
‫القرية تابعة لألعمال الشرقية حتى ‪ 1527‬م عندما ضم كورة الدقهلية الى كورة المرتاحية و اختصر الى اسم‬
‫اقليم الدقهلية عندها ضمت القرية و بعض مناطق الشرقية الى االقليم الجديد ‪ .‬وفي عام ‪1930‬م فصل من توابعها‬
‫االداريه – الميهى – وأصبح لها زمامها الخاص من أراضى أم الدياب وأبو داوود السباخ و أصبحت ناحية قائمة‬
‫بذاتها(‪ . )4‬ظلت المنطقة تابعة الى السنبالوين و وذكرت ضمن دائرة برقين االنتخابية حينما زارها السياسي‬
‫احمد لطفى السيد ضمن حملته االنتخابية النتخاب اعضاء اللجنة التشريعية في خريف ‪1913‬م قائال ‪ ":‬خرجت‬
‫أمس من قرية هي أم الدياب على بعد‪ U‬ساعتين اثنين كنت أزور أهلها زورة انتخابية "(‪ )5‬وغير اسمها في‬
‫الستينات من القرن العشرين الى اسم " تاج العز " نسبة الى عمدتها السيد على أبو العز ثم انتقلت من مركز‬
‫السنبالوين الى مركز تمى األمديد بعد انشاءه في ‪ 23‬سبتمبر ‪1993‬م‬
‫و نستطيع أن نستنتج‪ U‬أن هذه المنطقة من البالد القديمة و خاصة أنها قريبة من منديس عاصمة مصر فى عهد‬
‫األسرة التاسعة والعشرين ‪ ،‬وظلت عامرة بالسكان و سكنها بعد ذلك طائفة من العربان كما أشرنا اليه سابقا ومن‬
‫أهم العربان التى سكنونها عرب شاهين و التى ما زالت أحياؤهم مقامة فوق أقدم مكان بالقرية و هو الحي القبلي‬
‫(‪ )6‬وجاء ذلك فى اطار توطين محمد على للعربان‬
‫محمد رمزى‪ ،‬القاموس الجغرافي للبالد المصرية‪ ،‬القسم الثاني‪ ،‬الهيئة العامة المصرية للكتاب‪ ،‬القاهرة‪(1) ،‬‬
‫‪،1994‬ص‪187‬‬
‫ابن الجيعان ( االمام شرف الدين يحيي بن المقر)‪ ،‬التحفة السنية باسماء البالد المصرية ‪ ،‬مكتبة الكليات )‪(2‬‬
‫االزهرية‪ ،‬القاهرة ‪1974،‬م ‪ ،‬ص‪23‬‬
‫ابن دقماق (ابراهيم بن محمد العالئي)‪ ،‬االنتصار لواسطة عقد األمصار في تاريخ مصر وجغرافيتها‪(3) ،‬‬
‫المكتب التجارى للطباعة و التوزيع‪ ،‬القسم الثاني‪ ،‬بيروت‪ ،‬د‪.‬ت‪ ،‬ص‪57‬‬
‫محمد رمزي‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪(4) 198‬‬
‫عواطف سراج الدين‪ ،‬احمد لطفى السيد معاركه السياسية و االجتماعية‪،‬ط‪ ،1‬نهضة مصر للنشر‪ ،‬القاهرة‪(4) ،‬‬
‫ص‬
‫من المعروف أن التالل أو المناطق المرتفعة أثريا تدل على قدم التجمعات السكانية بها ‪ .‬و من الثابت ان )‪(5‬‬
‫المنطقة كانت منطقة مأهوله بالسكان قديما و بالنظر الى حداثة العائالت بالقرية حيث ان متوسط االجيال ‪7‬اجيال‬
‫في ‪25‬سنه عمر الجيل فنستنتج ان عمر العائالت القاطنه بها اآلن يتراوح ‪200:175‬سنه فالسؤال من كان يقطنها‬
‫قبل ذلك االجابة ترجع الى االوبئة التى مرت بها مصر و أشهرها في االعوام ‪1416‬م و ‪1513‬م هاجم وباء‬
‫«الطاعون» مصر خالل فترات متعددة‪ U،‬فخالل الفترة من أكتوبر ‪1347‬م ويناير‪1349‬م‪ ،‬لقي نحو‪ 200‬ألف‬
‫مصري حتفهم على طريق القوافل الذي يربط ما بين القاهرة وبلبيس‪ ،‬وقيل إن الجثث كانت تتناثر في كل مكان‬
‫على طول الطريق‪ ،‬وأتى الطاعون والمجاعة بعد ذلك على األخضر واليابس بين ‪1347‬م و‪1349‬م‪ ،‬وذلك حسب‬
‫كتابات بعض المؤرخين و اخرها فى يونيو من العام ‪ 1883‬ظهر وباء الكوليرا فى مدينة‪ U‬دمياط ومنها سرى إلى‬
‫‪» ..‬باقى أرجاء مصر وأطلق عليه اسم «الهيضة‬
‫فليس من الصعب الجزم بانه ربما سكن القرية قبل األسر الموجودة حاليا بعض العربان و هو ما دلت عليه‬
‫كتابات المورخين السابق ذكرهم و ربما رحلوا عبر حركات تأديب محمد على باشا لهم او تعرضوا لموجة‬
‫األوبئة التى سبق ذكرها ‪ ..‬و ربما يشهد بوجود موجة عمرانية سابقة قبل الموجة المتوطنة حاليا ‪ ،‬ذلك المشهد‬
‫المسمى صاحبة األمير بدر فربما دل االسم على ان صاحبة من امراء العربان حسب ما جاء بالتحفة السنية التى‬
‫اكدت بان القرية كانت للعربان و ليس احد الصحابة كما يشاع بين العامة و خاصة ان قبره يقع في امتداد تل‬
‫منديس و هو الطريق القديم بين مدينتي منديس و صان الحجر أهم مدن الدلتا في العصور القديمة ‪ ..‬فربما وقعت‬
‫‪ ...‬المساكن قديما على مشارف هذا الطريق‬
‫‪4‬‬

‫‪‬‬ ‫‪Like‬‬

‫‪  · Reply‬‬
‫‪  · 13w‬‬
‫‪ ·  ‬‬

‫حول ابن عباس ومال البصره (الحلقه الثانيه)‬


‫‪-1‬ان اول من جرؤ على كتابة قصة ابن عباس ومال البصره هو طه حسين فى كتاب (على وبنوه) الفصل رقم‬
‫‪ 31‬الصفحه من ‪ 136‬الى ‪ 142‬وهى من امتع الروايات تحليال‬
‫‪- 2‬ان مناظرة ابن الزبير وابن عباس ( عن مال البصره ‪ +‬المتعه ) منقوله من كتاب انساب االشراف الجزء ‪4‬‬
‫صفحة ‪55‬‬
‫مناظرة عبدهللا بن الزبير وعبد هللا بن عباس‬
‫خطب ابن الزبير بمكة المكرمة على المنبر وابن عبّاس جالس مع الناس تحت المنبر فقال ‪ :‬إن ها هنا رجالً قد‬
‫أعمى هللا قلبه كما أعمى بصره ‪ ،‬يزعم أن متعة النساء حالل(‪ )2‬من هللا ورسوله ‪ ،‬ويفتي في القملة والنملة ‪ ،‬وقد‬
‫احتمل بيت مال البصرة باالَمس ‪ ،‬وترك المسلمين بها يرتضخون النوى ‪ ،‬وكيف ألومه في ذلك ‪ ،‬وقد قاتل أُ ّم‬
‫ي رسول هللا صلى هللا عليه وآله ومن وقاه بيده ؟؟‬ ‫المؤمنين‪ U‬وحوار ّ‬
‫فقال ابن عبّاس لقائده سعد بن جبير بن هشام مولى بني أسد بن خزيمة ‪ :‬استقبل بي وجه ابن الزبير ‪ ،‬وارفع من‬
‫كف بصره فاستقبل به قائده وجه ابن الزبير ‪ ،‬وأقام قامته فحسر عن ذراعيه ‪ ،‬ثم‬ ‫صدري ‪ ،‬وكان ابن عبّاس قد ّ‬
‫قال ‪ :‬يا بن الزبير ‪:‬‬
‫قـد أنصفت القارة من راماها * إنـا إذا مـافئـة نلقـاهـا‬
‫نـرد أوالها علـى أُخراهـا * حتى تَصي َر حرضا ً دعواها‬
‫يا ابن الزبير ‪ :‬أما العمى فإن هللا تعالى يقول ‪ ( :‬فإنّها ال تعمي االَبصا ُر ولكن تعمى القلوبُ التي في الصدور )(‬
‫‪ ، )3‬وأما فتاي في القملة والنملة فإن فيها حكمين ال تعلمهما أنت وال أصحابك ‪ ،‬وأ ّما حملي المال فإنّه كان ماالً‬
‫ق حقّه ‪ ،‬وبقيت بقية هي دون حقّنا في كتاب هللا فأخذناها بحقّنا‪.‬‬ ‫جبيناه فأعطينا ك َّل ذي ح ّ‬
‫وأ ّما المتعة(‪ )4‬فسل أُ ّمك أسماء(‪ )5‬إذا نزلت عن بردي عوسجة ‪ ،‬وأ ّما قتالنا أُ ّم المؤمنين فبنا سميت أ ّم المؤمنين‬
‫ُ‬
‫ال بك وال بأبيك ‪ ،‬فانطلق أبوك وخالك(‪ )6‬إلى حجاب م ّده هللا عليها فهتكاه عنها ‪ ،‬ثم اتخذاها فتنة يقاتالن دونها ‪،‬‬
‫وصانا حالئلهما في بيوتهما ‪ ،‬فما أنصفا هللا وال محمداً من أنفسهما ‪ ،‬أن أبرزا زوجة نبيه صلى هللا عليه وآله‬
‫وصانا حالئلهما‪.‬‬
‫وأ ّما قتالنا إيّاكم فإنّا لقيناكم زحفاً ‪ ،‬فإن كنّا كفاراً فقد كفرتم بفراركم منّا ‪ ،‬وإن كنّا مؤمنين‪ U‬فقد كفرتم بقتالكم إيّانا ‪،‬‬
‫وأيم هللا لوال مكان صفية فيكم ‪ ،‬ومكان خديجة فينا ‪ ،‬لما تركت لبني أسد بن عبد العزى عظما ً إال كسرته ‪.‬‬
‫فل ّما عاد ابن الزبير إلى أُمه سألها عن بردي عوسجة ؟‬
‫فقالت ‪ :‬ألم أنهك عن ابن عبّاس وعن بني هاشم فإنّهم ُك ُع ُم الجواب إذا بُ ِدهوا‪.‬‬
‫فقال ‪ :‬بلى ‪ ،‬وعصيتك ‪.‬‬
‫فقالت ‪ :‬يا بني ‪ ،‬احذر هذا االَعمى الذي ما أطاقته ا ِالنس والجن ‪ ،‬واعلم أن عنده فضائح قريش ومخازيها بأسرها‬
‫فإياك وإيّاه آخر الدهر ‪.‬‬
‫فقال أيمن بن خزيم بن فاتك االَسدي ‪:‬‬
‫ف لطفَ محتال‬ ‫يا ابن الزبير لقد القيـت بائقة * من البوائق فالطُ ْ‬
‫القيـته هاشميا ً طـاب مـنبته * في مغرسيه كريم العم والخـال‬
‫مازال يقرع عنك العظم مقتدراً * على الجواب بصوت ُمسمع عال‬
‫حتى رأيتك مثل الكلب منجحراً * خلف الغبيط وكنت الباذخ العالي‬
‫إن ابن عبّاس المعروف حكمته * خير االَنام لـه حال من الحـال‬
‫عيرته «المتعة» المتبوع سنتها * وبالـقتال وقـد عيَّرت بالمـال‬
‫بسيف الحال والبال‬ ‫ِ‬ ‫لما رماك على رسل بأسـهمه * جرت عليك‬
‫فاحتز مقولك االَعلى بشفـرته * حزاً وحيا ً بـال قيـل وال قـال‬
‫مخاز ذات أذيال(‪)7‬‬ ‫ٍ‬ ‫وأعلم بأنك إن عاودت غـيبته * عادت عليك‬
‫ُ‬
‫وقد ذكر الراغب االَصفهاني ‪ :‬أن عبدهللا بن الزبير َعيِّر عبدهللا بن عباس بتحليله المتعة فقال له ‪ :‬سل أ ّمك كيف‬
‫سطعت المجامر(‪ )8‬بينها وبين أبيك ؟‬
‫فسألها ‪ ،‬فقالت ‪ :‬ما ولدتك إالّ في المتعة(‪. )9‬‬

‫‪1‬‬
‫ال اريد شئ من حياتى سوى ان اكون ذكرى جميله فى حياة كل انسان تشرفت بمعرفته‬
‫وان يسامحنى عن اى خطا او اساءه صدرت منى تجاهه فكل ابن ادم خطاء فسامحونى على اخطائى معكم‬

‫وصاية ابى هريره على المسلمين‬


‫فى الحديث االول ح ‪ 118‬من البخارى عدم كتمان العلم‬
‫وفى الحديث الثانى ح ‪ 120‬من البخارى كتم عنا نصف العلم الذى حفظه عن رسول هللا ولماذا لم تبثه علينا هل‬
‫نحن قصر ولن نفهمه‬
‫واالعجب شرح الشيخ مصطفى البغا بان الجراب الثانى فيه علم عن المستقبل ( علم غيب )‬
‫ج‪ ،‬ع َْن أَبِي هُ َري َْرةَ‪ ،‬قَا َل‪ " :‬إِ َّن ‪118 -‬‬ ‫ب‪َ ،‬ع ِن األَ ْع َر ِ‬ ‫ك‪َ ،‬ع ِن اب ِْن ِشهَا ٍ‬ ‫يز بْنُ َع ْب ِد هَّللا ِ‪ ،‬قَا َل‪َ :‬ح َّدثَنِي َمالِ ٌ‬ ‫َح َّدثَنَا َع ْب ُد ال َع ِز ِ‬
‫ون َما أَ ْن َز ْلنَا ِمنَ‬ ‫ب هَّللا ِ َما َح َّد ْث ُ‬
‫ت َح ِديثًا‪ ،‬ثُ َّم يَ ْتلُو {إِ َّن الَّ ِذينَ يَ ْكتُ ُم َ‪U‬‬ ‫َا‬ ‫ت‬
‫َ ِ ِ ِ ِ‬‫ك‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫َا‬ ‫ت‬‫ي‬‫آ‬ ‫َ‬ ‫ال‬ ‫وْ‬‫َ‬ ‫ل‬‫و‬ ‫َ‪،‬‬
‫َ َ َ‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ْ‬
‫ي‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُو‬ ‫ب‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫اس يَقُولُونَ أَ َ‬
‫ر‬ ‫َ‬ ‫ث‬ ‫ْ‬
‫ك‬ ‫النَّ َ‬
‫صف ُ‬
‫ق‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اج ِرينَ َكانَ يَش َغلهُ ُم ال َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ت َوالهُدَى} [البقرة‪ ]159 :‬إِلى قَوْ لِ ِه {ال َّر ِحي ُم} [البقرة‪ ]160 :‬إِ َّن إِخ َوانَنَا ِمنَ ال ُمهَ ِ‬ ‫البَيِّنَا ِ‬
‫صلَّى هللاُ‬ ‫ار َكانَ يَ ْش َغلُهُ ُم ال َع َم ُل فِي أَ ْم َوالِ ِه ْم‪َ ،‬وإِ َّن أَبَا هُ َر ْي َرةَ َكانَ يَ ْلزَ ُم َرسُو َل هَّللا ِ َ‬ ‫ِ‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫األ‬ ‫نَ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫و‬‫بِاألَ ْس َو ِ َ ِ ِ َ‬
‫خ‬ ‫ْ‬ ‫إ‬ ‫َّ‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫اق‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ضرُونَ ‪َ ،‬ويَحْ فظ َما ال يَحْ فظونَ‬ ‫َ‬
‫ض ُر َما ال يَحْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫" َعل ْي ِه َو َسل َم بِ ِشبَ ِع بَطنِ ِه‪َ ،‬ويَحْ ُ‬
‫__________‬
‫]تعليق مصطفى البغا[‬
‫ش (ولوال آيتان) أي تحذرانمن كتمان العلم‪( .‬يتلو) يقرأ اآليتين وتتمتهما {والهدى من بعد ما [‪118 (1/55) -‬‬
‫بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم هللا ويلعنهم الالعنون‪ .‬إال الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا‬
‫‪ /‬التواب الرحيم} ‪ /‬البقرة ‪160 - 159‬‬
‫هو ضرب اليد على اليد والمراد التجارة وأطلق عليها العتيادهم فعله عند عقد البيع‪( .‬في أموالهم) )الصفق(‬
‫]مزارعهم‪( .‬بشبع بطنه) يقنع بما يسد جوعه‪( .‬يحضر) يشاهد من أحواله صلى هللا عليه وسلم‬
‫)‪[1942، 2223، 6921] (1/35‬‬
‫________________________________________‬

‫________________________________________‬
‫ت ‪120 -‬‬ ‫ب‪ ،‬ع َْن َس ِعي ٍد ال َم ْقب ُِريِّ‪ ،‬ع َْن أَبِي ه َُر ْي َرةَ قَا َل‪َ " :‬حفِ ْ‬
‫ظ ُ‬ ‫اعيلُ‪ ،‬قَا َل‪َ :‬ح َّدثَنِي أَ ِخي‪َ ،‬ع ِن ا ْب ِن أَبِي ِذ ْئ ٍ‬
‫َح َّدثَنَا إِ ْس َم ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُر فلوْ بَثثتهُ‪ U‬ق ِط َع هَذا البُلعُو ُم‬ ‫اآلخَ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫صلى هللاُ َعل ْي ِه َو َسل َم ِوعَا َء ْي ِن‪ :‬فأ َّما أ َحده َما فبَثثتهُ‪َ U،‬وأ َّما‬ ‫هَّللا‬
‫ُول ِ َ‬ ‫ْ‬
‫" ِمن َرس ِ‬
‫__________‬

‫]تعليق مصطفى البغا[‬


‫ش (وعاءين) نوعين من العلم والوعاء في األصل الظرف الذي يحفظ فيه الشيء‪ .‬والمراد [‪120 (1/56) -‬‬
‫بالوعاء الذي نشره ما فيه أحكام الدين وفي الوعاء الثاني أقوال منها أنه أخبار الفتن واألحاديث التي تبين‪ U‬أسماء‬
‫أمراء السوء وأحوالهم وزمنهم وقيل غير ذلك‪( .‬بثثته) نشرته وأذعته‪( .‬قطع هذا البلعوم) هو مجرى الطعام وكنى‬
‫]بذلك عن القتل‬

‫الوصى الثانى فى االسالم البخارى‬


‫من ‪ :‬كتاب هدى السارى مقدمة فتح البارى البن حجر العسقالنى صفحه ‪7‬‬
‫مالحظات على الجمل بين القوسين‬
‫‪-1‬االغتسال والصاله قبل كل حديث‬
‫‪-2‬تخريج صحيح البخارى من ‪ 600000‬حديث (ستمائة الف)‬
‫‪-3‬ما كتب صحيح وما تركه فيه صحيح ولكن حتى ال يطول‬
‫‪ 1 -4‬صحيح البخارى االن به ‪ 6000‬حديث‬
‫‪ 4-2‬كيف حفظ البخارى ‪ 100‬مجلد فى حجم الموجود معنا االن‬
‫‪------------‬‬
‫فربري‬‫ي َس ِمعت أَبَا ْالهَ ْيثَم ُم َح َّمد بن مكي ْالكشميهني يَقُول َس ِمعت ُم َح َّمد بن يُوسُف ْال ِ‬ ‫ال ْال َحافِظ أَبُو َذر ْالهَ َر ِو ّ‬
‫قَ َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ص ِحيح َح ِديثا اال(( اغتَ َسلت قبل ذلِك َوصليت َرك َعتَي ِْن )) َوقَا َل أبُو على‬ ‫ي َما كتبت فِي كتاب ال َّ‬ ‫يَقُول قَا َل البُ َخ ِ‬
‫ار ّ‬
‫اعيلِ ّي عَنهُ قَا َل لم أخرج فِي‬ ‫ص ِحيح من(( ِستّمائَة ألف َح ِديث)) وروى اإْل ِ ْس َم ِ‬ ‫الغساني روى عَنهُ أَنه قَا َل خرجت ال َّ‬
‫ْ‬
‫ص ِحيح ِعنده لجمع‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ال ا ِ ْس َما ِعيلِ ّي أِل نهُ لو أخرج كل َ‬ ‫إْل‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ص ِحيح أكثر )) ق َ‬ ‫ص ِحيحا َو َما تركت من ال َّ‬ ‫هَ َذا ْالكتاب اال (( َ‬
‫ص َحابَة َولذكر طَ ِريق كل َوا ِحد ِم ْنهُم إِذا صحت فَيصير كتابا َكبِيرا جدا َوقَ َ‬
‫ال‬ ‫فِي ْالبَاب ْال َوا ِحد َح ِديث ج َماعَة من ال َّ‬
‫ي‬ ‫أَبُو أَحْ مد بن عدي َس ِمعت ْالحسن بن ْال ُح َسيْن ْالبَ َّزار يَقُول َس ِمعت إِ ْب َرا ِهيم بن معقل النَّ َسفِ ّي يَقُول َس ِمعت الب ِ‬
‫ُخَار ّ‬
‫فربري أَيْضا‬
‫ال ْال ِ‬ ‫ص ِحيح َحتَّى اَل يطول )) َوقَ َ‬ ‫ص َّح َوتركت من ال َّ‬ ‫يَقُول َما أدخلت فِي كتابي ْال َجا ِمع اال (( َما َ‬
‫ي فِي ْال َمنَام يمشي خلف النَّبِي‬ ‫ي ْالوراق يَقُول َرأَيْت ُم َح َّمد بن إِ ْس َما ِعيل البُخَ ِ‬
‫ار ّ‬ ‫َار ّ‬
‫َس ِمعت ُم َح َّمد بن أبي َحاتِم البُخ ِ‬
‫ي‬ ‫صلى هللا َعلَ ْي ِه َوسلم َوالنَّبِ ّي صلى هللا َعلَ ْي ِه َوسلم يمشي فَكلما رفع النَّبِي صلى هللا َعلَ ْي ِه َوسلم قدمه وضع البُخ ِ‬
‫َار ّ‬
‫ضيْل َو َكانَ من أهل‬ ‫فربري يَقُول َس ِمعت نجم بن فُ َ‬ ‫قدمه فِي َذلِك ْالموضع َوقَا َل ْال َحافِظ أَبُو أَحْ مد بن عدي َس ِمعت ْال ِ‬
‫ي كتاب‬ ‫ْالفَهم يَقُول فَذكر نَحْ و هَ َذا ْال َمنَام أَنه َرآهُ أَيْضا َوقَا َل أَبُو َج ْعفَر َمحْ ُمود بن َع ْمرو العقيلِ ّي لما ألف البُ َخ ِ‬
‫ار ّ‬ ‫ْ‬
‫َّحيح عرضه على أَحْ مد بن َح ْنبَل َويحيى بن م ِعين وعَلى بن ْال َم ِدينِ ّي َوغَيرهم فاستحسنوه وشهدوا لَهُ بِالصِّ َّح ِة‬ ‫الص ِ‬
‫ص ِحي َحة‬‫ي َو ِهي َ‬ ‫ار ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اال فِي أرْ بَ َعة أ َحا ِديث قا َل العقيلِ ّي َوالقوْ ل فِيهَا قول البُ َخ ِ‬

‫‪5‬‬

‫لمسكوت عنه فى التاريخ االسالمى‬


‫‪-1‬عمر والجاريه‬
‫عن سعيد بن المسيب قال ‪ :‬كان عمر صائما فعرضت له جارية فأعجبته فواقعها وهو صائم ‪ ،‬فأعظم من حضره‬
‫ما صنع ‪ ،‬فقال علي يا أمير المؤمنين أتيت حالال ‪ ،‬يوما مكان يوم ‪ .‬فقال ( عمر ) ‪ :‬أنت خيرهم فتيا ‪.‬‬
‫انساب االشراف ج‪-2‬صفحة ‪403‬‬
‫طبقات ابن سعد ج‪ 2‬ص ‪ 293‬مكتبة الخانجى‬
‫‪-2‬على ونساء النبى‬
‫الكتاب‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال ‪:‬البن عدى م‪365 :‬‬
‫الناشر‪ :‬الكتب العلمية ‪ -‬بيروت‪-‬لبنان‬
‫الجزء الخامس ص ‪437‬‬
‫كتاب المصاحف البن ابى داود السجستانى صاحب السنن‬
‫طبعة دار الكتب العلميه‬
‫ك ْب ِن َع ْمرو ْب ِن أبي عاصم النبيل يقول أشهد على ُم َحمد ْب ِن يَحْ يى ْب ِن َم ْندَه بين يدي هللا أنه‬ ‫سمعت ُم َحمد بْنُ ال َّ‬
‫ضحَّا ِ‬
‫ي عن عروة قال كانت قد حفيت‬ ‫الز ْهر ّ‬‫قَال لي أشهد على أبي بكر بن أبي داود بين يدي هللا أنه قَال لي روى ُّ‬
‫صلَّى هَّللا ُ َعلَ ْي ِه َو َسلَّ َم‪.‬‬
‫أظافير علي من كثرة ما كان يتسلق على أزواج رسول هللا َ‬

‫‪1‬‬

‫لمسكوت عنه فى التاريخ االسالمى‬


‫‪-1‬عمر والجاريه‬
‫عن سعيد بن المسيب قال ‪ :‬كان عمر صائما فعرضت له جارية فأعجبته فواقعها وهو صائم ‪ ،‬فأعظم من حضره‬
‫ما صنع ‪ ،‬فقال علي يا أمير المؤمنين أتيت حالال ‪ ،‬يوما مكان يوم ‪ .‬فقال ( عمر ) ‪ :‬أنت خيرهم فتيا ‪.‬‬
‫انساب االشراف ج‪-2‬صفحة ‪403‬‬
‫طبقات ابن سعد ج‪ 2‬ص ‪ 293‬مكتبة الخانجى‬
‫‪-2‬على ونساء النبى‬
‫الكتاب‪ :‬الكامل في ضعفاء الرجال ‪:‬البن عدى م‪365 :‬‬
‫الناشر‪ :‬الكتب العلمية ‪ -‬بيروت‪-‬لبنان‬
‫الجزء الخامس ص ‪437‬‬
‫كتاب المصاحف البن ابى داود السجستانى صاحب السنن‬
‫طبعة دار الكتب العلميه‬
‫ك ْب ِن َع ْمرو ْب ِن أبي عاصم النبيل يقول أشهد على ُم َحمد ْب ِن يَحْ يى ْب ِن َم ْندَه بين يدي هللا أنه‬ ‫سمعت ُم َحمد بْنُ ال َّ‬
‫ضحَّا ِ‬
‫ي عن عروة قال كانت قد حفيت‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬
‫قَال لي أشهد على أبي بكر بن أبي داود بين يدي هللا أنه قال لي روى الزهر ّ‬
‫َ‬
‫صلَّى هَّللا ُ َعلَ ْي ِه َو َس َّل‬
‫أظافير علي من كثرة ما كان يتسلق على أزواج رسول هللا َ‬

You might also like