You are on page 1of 38

‫هل العبمرة ق العمود يالألقاظ والمياق أوالمقاصد‬

‫والعاق؟‬

‫م‪-‬‬ ‫[مثالهات الهبة يعوحسء‬

‫التيه محصحس العام‪ ،‬ولا تعمم الخاحس‬


‫القواعد التدرحة‬
‫[مثالها‪ :‬قال ‪( :‬واش لا أكالم أحدا) ونوى زيا]‬
‫محت محاعدة‪:‬‬
‫الأمان بيه عل الألفاظ لا عل الأغراض‬
‫الأمور يمماصدئ‬
‫^مثالها‪ :‬من ‪-‬حلف‪ ،‬لا يلبس ثويا أنعم يه فلأن‪ ،‬قيامه إياه وحاد؛هخ‬

‫لا ثواب إلا بيه‬

‫تمثالها‪ :‬من ترك المعيبة غفالة عنها ولُ نحطر بباله]‬


‫أن المرء إذا كان عنده جزم بالملب شون ثيء أو انتفائه‪ ،‬هلا‬
‫يصح أن يتركه لوجود شلث‪ ،‬طرأ عليه‪ ،‬يل يعمل سقيته الأول‪،‬‬ ‫معناها‬

‫ولا يلتفت للشك الطارئ‬

‫حديث‪ ،‬آي هريرة (إذا وجد احدكم ق بطته شتقا فأئمكل عليه‬
‫يى المتّحد حش ينتع‬ ‫أثرغ مئة شءب آم لا؟ ا ئلأآ‬
‫صويا أو محي رمحاع [متفق عله آ‬

‫ق ص‪-‬لأجد هتم يدر فب‬ ‫حديث أي سعيد ت (^‪ ١‬شك‬


‫آمأز‪:‬ث؟! قتطتخ \شئنصعت\ \صك‪>..‬‬
‫ومسلم]‬
‫الشاك‬

‫ٌ ائل يصل فتها بالظن‬ ‫العمل‬

‫مسائل لا يعمل فيها بالقلن‬ ‫الظن‬

‫القواعد‬
‫ايدرجة‬
‫رلإثي التموؤأمريالعنف»‬ ‫؛‬
‫جوؤعاشروهو*؛إ بالمعئود‪.‬ا‪KK‬‬ ‫ء‬
‫(حيى ما يكفيك وولدك بالمعروف) [‪.‬طسءاوهء‬ ‫ء‬

‫ع دم محالفته الشرع‬ ‫؛‬


‫احلرادْ‪ ،‬أو غيته‬ ‫مّروط اعتيار‬

‫عدم التتصريم يحلافه‬ ‫العرف‬ ‫العادة‬

‫سبقه ومقارنته لما أؤ بد نحتكسمه مه‬ ‫محكمة‬


‫ما ورد مطلقا ق الشرِع ولر يرد له خابط ق الشرع ولا ق اللغة [الحرز]‬
‫العادة‬
‫إما تعتبمر العادة إذا اطردت أو غالت [مثالها‪ :‬البائع بثمن دون تسن صلته]‬
‫مل العروق عرفا كالشروط شرطا؟ [اتًقاق الجار الأجرة ولولمدكرها]‬
‫قواعد‬
‫الكتاب كالخطاب [مثائ‪ :‬الإياب والقبول بالفاكى‪ ،‬والت]‬
‫متدرحه‬
‫انمان [اهمارالأحرس]‬ ‫الإشارات العهودة س الآحرس‬
‫لا يتكر يغجر الأحكام بمفر الأرمان [مثالها‪ :‬حوارم الروءهء‬

‫‪١٧‬‬
١٨
‫||مم|عح‬
‫سب|ساس‬

‫‪٠^٠‬‬

‫‪١٩‬‬
٢٠
‫المحمي لله‪ ،‬وصمتي الله وسلم على رسول الله‪ ،‬وعلى آله وص‪_،‬؛ءءيه ومن والاه‪ ،‬أما بعد؛‬
‫فهدا هوكتاب الت‪ّ٠‬ارين أمررر‪١‬لقواعد الفقهية آ يأتي تتميما له‪ ،‬وتكميلي للبناء التعليمي للمدارس‪ ،‬فلا تحميل الفائدة المرجوة من‬
‫الضن إلا بحل اصايين‪-‬‬
‫ؤيتضممن عددا من الأسئلة والتمانين منوعة الأ|دء‪-‬اليب مختلفة الأمداف ■‬
‫والهدف الأساسي من هذه الدكرة هو تحؤيل الصؤر من مجؤد معلومات يتلقاها الدارس إلى ملكة يكتءم‪،‬بها ؤثنميها‪ ،‬إضافة إلى ترويٍفه‬
‫بجملة من الأمثلة والتنملييقات لما درسه *‬

‫السؤال الآولأ‪ _،‬حلال ‪ U‬درسه ي الضى بين الفقه وأصوو المقم والقواعد الهمهية‪ ،‬بين اممم اثدي تتديج سمم‬
‫سدلالأت؛ةأ‬

‫اسم اثدي سعطد‬


‫اسمأية‬
‫اتقواعي‪،‬‬ ‫الأميؤل‬ ‫اتممه‬

‫‪ ٠١‬الأمر يقتضى الوجوب‪.‬‬


‫‪ ٠٢‬من تيقن الحلهارة ومعلى طى الحدث بني على اليقين‪.‬‬

‫‪ ٠٣‬ورول الصد‪'.‬عادى ححة فى إثم ات الأحكام‪.‬‬

‫‪٢١‬‬
‫اسم ‪ ^١‬تتبمه‬
‫المسالة‬
‫القواس‬ ‫الأصول‬ ‫‪^٥٠۵^١‬‬

‫‪ ٠٤‬الا‪-‬مان لا يزول د الق_ك‪.‬‬

‫حجة فى إثبات الأ‪.‬حكام‪,‬‬ ‫‪٠٥‬‬


‫لقصآد اآ‪،‬مآ^ق)ةهتاه‪.‬رأده‪،‬‬ ‫‪ ٠٦‬م ن ^‪ )j‬لأم رأ"د؛ زآآ جمة‪.‬ى‬
‫‪ ٠٧‬اآ‪.‬ع‪.‬اما‪،.‬أأ"تثحبما*الآهراد‪,‬ما آمأرأ "نحآ>كم_خصسس ■‬
‫‪ ٠٨‬الأصل براءة الدمة‪.‬‬
‫‪ ٠٩‬من شك فى عدد الؤكعات أخد يالأقل‪.‬‬

‫‪ ٠١٠‬من عجز عن الصّلاة قائما صش قاعدا ‪٠‬‬


‫‪ ٠١١‬القياس من الأدلة الشرعية*‬
‫‪ ٠١٢‬الصسو يرار‪.‬‬

‫‪ ٠١٣‬المتأخرسسخ المتقدم ضد تعدر الحمع‪.‬‬


‫‪ ٠١٤‬الأمور يبمقاصيدها ‪.‬‬
‫‪ ٠١٥‬ااآأتُر؛تكا أا<‪-‬ا‪ ، .‬اأر أ أ‪ّ.‬أر‬

‫‪٢٢‬‬
‫؛ بين ‪4‬هدرالهوأعاو‬ ‫السؤال‬

‫سديها‬
‫اثقامدة‬
‫الأسيمرام‬ ‫اتنهس‬

‫‪ ٠١٦‬قاعدة‪ :‬الأمور سماحسدها ‪٠‬‬

‫‪ ٠١٧‬قال الأمام أ‪-‬حمد ‪ :‬كل ما جازفيه العيع تحوز قيه الهية والصيدقة والؤهن‪.‬‬

‫‪ ٠١٨‬قاسة‪:‬رلأضردولأ ضرارآ‪.‬‬

‫‪ ٠ ١٩‬من حلال النثلرفى المسائل المرؤية عن الأمام أحمد نخلص إلى أن القاعدة عنده‪ :‬أن العنمادات الواردة على‬
‫قاءعنء‪،‬ركرامكآاءخ>قا>وانكانا*خ‪،‬قاأهخ‪،‬لهن‬

‫بعض‪.‬‬

‫‪ ٠٢٠‬قاع‪J‬ةت المشمة تحلما الشسير‪.‬‬

‫‪ ٠٢١‬قاعدة‪:‬زالخراحآاكمانآ‪.‬‬

‫‪ ٠٢٢‬قاعدة ت رالميسور لا سمقط يالمعسورآ ‪٠‬‬

‫‪ ٠٣٣‬قال الكرحى‪ :‬الأصل أن ما ثبت بشن لا ينول بالشك‪.‬‬

‫‪٢٣‬‬
‫بيدنهع اثقاعدة [ناعيةكبلي ‪٥ 4‬هدةهير‪J‬ىهمى‪ ،‬ضابط]!‬ ‫ا‪1‬سفاو‬

‫لومها‬
‫اثقامدة‬
‫ضايط‬ ‫غيرضرى‬ ‫ظيرى‬
‫‪ ٠٢٤‬الآ‪.‬ع‪٠L‬لباكات‪٠‬‬

‫‪ ٠٢٥‬التابعتابع‪.‬‬
‫‪ ٠٢٦‬كل ميتة نجسة إلا \ي؟ثمصأ وحيوان البحر‪ ،‬وما لا نفس له سائلة‪٠‬‬

‫‪ ٠٢٧‬اليقين لا يزول بالشك‪.‬‬

‫‪ ٠٢٨‬عا حرم أخده حرم إعطاؤه‪٠‬‬


‫‪ ٠٢٩‬من صح طلاقه صح حلعه‪٠‬‬
‫^^ةباسن المن خلوه‪.‬‬ ‫‪٠٣٠‬‬

‫‪ ٢٢١‬ا آ رآء اِ ئ أ ‪ ' • ١ ٠٦‬ال‪،‬ا ا‪،،‬أ\ ‪٠‬‬

‫‪ ٠٣٢‬كل ما صح ثمثا صح مهرا ‪٠‬‬


‫‪ ٠٣٣‬لا ضخمي ولا ضا‪0‬‬

‫‪IT‬‬
‫السواو المحاسى؟ منحلأو مادرسه دقفاددةالسة‪ ،‬حددفائدتهاتسالثوانيالثلاث ائتيدرسها] فبما ‪^ Lj‬‬

‫المسالة‬

‫‪ ٠٣٤‬رحل اغتسمل ينية الترد‪ ،‬وآخر اغتسل ينية رشح ‪ ١‬لحناية ‪٠‬‬
‫‪ ٠٣٥‬رجل صملى ؤيتن كنية رانية القحر‪ ،‬وآ‪.‬خرص‪،‬اوى ركعت\ن ينية فؤيض الصحر‪.‬‬

‫‪ ٠٣٦‬رجل طلب العلم لوجه الله‪ ،‬وآخرطلب العلم ليقال عالم*‬

‫ف وزنه‪ ،‬وآخر أمسك عن الطعام واثشرا‪0‬‬ ‫‪ ٠ ٣٧‬رحل أمسك عن الطعام والشرا‪0‬‬


‫ينية الحيوم السرثسما‪٠‬‬
‫‪ ٠٣٨‬رحلآم‪.‬أ‪،،‬لء‪. ،‬ءن اأ‪،,,‬صل‪1‬ل ‪,‬امواأ‪،.‬ش‪,‬را‪،.._1‬ا‪, .‬ت‪,,،‬ة ‪،‬حم)‪.‬ومنمح‪,.‬ل‪ ،‬وآح رآمد‪،‬أائا عن الطعام والشرائط‬
‫يتيه حيه م محصياء رمحيان ‪٠‬‬

‫السؤال السائس؛ محن حلأو محا ‪٠‬رسمم ض محساثو النية بيد حك‪4‬امحايأتي مع ال‪،‬سلأ‬
‫تنعم‪/‬لأء •‬ ‫لا الوضوء‪ ،‬فهل نرتفع حدثه؟‬ ‫‪ ٠٣٩‬من غسل أعضاءه بنية‬
‫[نعم‪.]V/‬‬ ‫‪ ٠٤٠‬من صملى ركعتين بنية تحية المسجد‪ ،‬ثم مال‪ :‬بل أجعلها عن صملأة الضجر‪ ،‬فهل تجزئ عنها؟‬
‫[نعم‪/‬لا]‪.‬‬ ‫‪ ٠٤١‬من قال‪ :‬والله يا فلأن‪ ،‬تتعدى معنا اليوم —جؤت على لسانه عيرقاصمد عقد اليمين‪ ،-‬فهل عليه كفارة إذا حتث؟‬

‫‪٢٥‬‬
‫تدا‪J‬م ا لأع‪،‬‬ ‫‪ ٠٤٢‬من نوى قبل الصملأة ^‪ ،^٠‬ثم صش بلا ^يتحضارللنية عند التحؤنهة‪ ،‬فهل تصح منه؟‬
‫‪ ٠٤٣‬كبر مأموم لحيلأة الفجر‪ ،‬فأطال إمامه‪ ،‬فتوى اياموم قطع الحيلأة‪ ،‬لكنه بقي واقئا في الحيف قليئا‪ ،‬ثم قرر إكمال اثحيلأة‪ ،‬فهل تصح‬
‫[نعم‪/‬لأ]‪،‬‬ ‫صلاته؟‬
‫تنعم‪/‬لأ]ء‬ ‫‪ ٠٤٤‬الجنون إذا حك فهل عليه كفارة؟‬
‫تنعم‪/‬لأ]‪.‬‬ ‫‪ ٠٤٥‬من طهرثوبا دون آن يعلم بتنجسه‪ ،‬ولم ينو إزالة الخبث‪ ،‬فهل يطهر الثوب؟‬
‫ا لأآء‬ ‫‪ ٠٤٦‬من أعحلى الفقيرمالأ بنية التسدئ النافالة‪ ،‬ثم حسب ؤكاة ماله‪ ،‬فقال ت جعك ما أععليت الفقيرهو ‪J١‬ركاة‪ ،‬فهل يصح دلك؟‬
‫[نعم م لا]‪.‬‬ ‫فهل تطلق؟‬ ‫‪ ٠٤٧‬من قال لامرأته‪ :‬رأنت طالق)‪ ،‬وقال‪ :‬رلم أنوبدلك الطلاق‪ ،‬إنما نؤيت تخؤيفها‬
‫ننعم ‪ /‬لا]‪.‬‬ ‫‪ ٠٤٨‬من شؤع في الوضوء بلا نيةٍ‪ ،‬ثم نوى بعد ذلك‪ ،‬فهل تصح منه؟‬
‫[نعم‪/‬لأ]‪.‬‬ ‫‪ ٠٤٩‬من نوى قطع صيامه‪ ،‬فهل يبطل؟‬
‫تنعم‪/‬لأآ‪.‬‬ ‫‪ ٠٥٠‬من حصل له تردد في قطع الصعلأة‪ ،‬أيسمتمر أم يقطع؟ فهل تبطل صلاته بدلك؟‬
‫تنعم‪/‬لأآء‬ ‫‪ ٠٥١‬من أحرم بالحج أو العمرة‪ ،‬ثم نوى فسح إحرامه؛ لرحارمثئا ‪ ،‬فهل يبطل إحرامه؟‬
‫[نعم‪/‬لأ] •‬ ‫‪ ٠٥٢‬شخص نوى بقلبه صملأة الظهر‪ ،‬لكنه تلفظ بتيته فقال خنف ت نؤيت أن أصلي العصمر‪ ،‬فهل تصح تسلأة الفلهر سه؟‬
‫ونعم الأآ‪.‬‬ ‫‪ ٠٥٣‬شخص نوى الصملأة بقلبه ولم يتلفظ بلسانه فهل تشح حملاته؟‬

‫‪٢٦‬‬
‫سءد‪1‬مدةا ( ‪ ١٠٠٠١٢١‬د‪4‬قاسها)ض اثم هما‬ ‫او‪،،‬فال اثمسايع‪ :‬مذ حلال ما لرم ئ الق»اهد القتسة‬
‫"‬ ‫■‬ ‫"‬ ‫ضسسم‬
‫الماص‪i‬ة الناسية‬ ‫ح ‪ ٠٢‬ه ا‬ ‫)_‪UL‬‬

‫‪ ٠٥٤‬شخص وهب آخرشيئا‪ ،‬وشرط عليه عوصا معلوما‪ ،‬فهل تكون ييعا آم هية؟‬
‫‪ ٠٥٥‬د عى إلى غداء عند شختس‪ ،‬فحلف لا يتعدى عند أحد‪ ،‬وقال‪ :‬قيسيت غداء فلأن‪ ،‬فهل يحنث ‪J‬غ‪J‬اء‬

‫‪ ٠٥٦‬حك لا أكلم أحدا‪ ،‬ونوى نيدا ء فهل يحنث؟‬


‫هدا يلأ ثمن' ض‪,‬ل لنعقاو‪,‬أ ‪ L*_u‬أو هأه؟‬ ‫‪ ٠٥٧‬قال له ت‬

‫‪ ٠٥٨‬قال له ت وه‪,„،‬تاثا ها‪،.‬ا ال^ود‪ ،.‬يمئة درهم‪ ،‬فهل ‪ ١‬آ •؛ت ‪ . ١‬ا‪ •„,،,‬ا أوهدة؟‬
‫‪ ٠٥٩‬حلمط لا يشري‪ ،‬عند فلأن ماء‪ ،‬وقصرل ‪ 1‬ييممته لقطع ممته علمه‪ ،‬فهل يحنث يأكل طعامه‪ ،‬أو استعارة شيء‬
‫منه؟‬

‫‪ ٠٦٠‬أنفق على زوجته غافلات عن نية التقرب والتعبد‪ ،‬فهل تجرئ هده النفقة؟ وهل ساب عليها؟‬
‫‪ ٠٦١‬حلف لا ألبس ثوبا من على به محلان‪ ،‬فباعه ثوبا وأبرأه أو حاباه محي ثمنه‪ ،‬فهل يحنث؟‬

‫‪ ٠٦٢‬حلف لا يشترى سلعه بعشرة‪ ،‬فاشتري نحيفها يخمسمة‪ ،‬ثم نم‪،‬فيجأ يخمسة‪ ،‬فهل لحنث؟‬
‫‪ ٠٦٣‬حك لا سع ولا يشترى‪ ،‬فعقد لغيره عشل_‪،‬ا صدحأحا ‪ t‬هأهل اّحن‪،‬ث‪،‬؟‬

‫‪wmtm‬‬

‫‪٢٧‬‬
‫السؤال الثامن ء من حلال ما درسمم ش القواعد امحدرحة رحت قامدةأ راريق؛تي لإيؤول بالفك) بين اثلاقم والقاعدة‬
‫امحذسبئا‪4‬ساشالأيا؟‬

‫اتهاسة التاسية‬ ‫ح ك ‪ A‬كم ا‬


‫اسياية‬

‫‪ ٠٦٤‬ادعى شءثهس على آخرأته صميم سيارته‪ ،‬أوكسريده‪ ،‬وليس عندء يينة‪ ،‬فهل يلزم‬
‫المدعى عليه شيء إذا أنكر بيمينه؟‬

‫اﻻﺻﻞ ﺑﺮاﺋﺔ‬ ‫اﻟﻤﺪﯾﻦ‬ ‫‪ ٠٦٥‬اختلف ال ال ‪.‬ائن والمد ‪.‬دن ف ى ف ‪.‬ر ال‪.‬دن‪ ،‬فه_ال ال ار ‪.‬ائنت أعحفتك عشرة ألاف‪ ،‬وقال‬
‫اﻟﺬﻣﺔ‬
‫‪ , ١ ic‬اأ„دائن ا‪.‬أ آ‪,‬ةء بم*اآآت ول وول م‪.‬ن؟‬
‫ااددن ; ‪ ١‬ل ^‪ ،،، > ١٦‬ة‪ .‬وأأ ر‪ ،‬ى '‬
‫اﻻﺻﻞ ﻓﻲ‬
‫ﻻ‬ ‫‪ ٠٦٦‬شك إنسان هل نذر أن يميوم أم لا؟ فهل يلزمه شيء؟‬
‫اﻟﻌﻮارض‬
‫اﻻﺻﻞ ﻓﻲ‬ ‫اﻟﻤﻀﺎرب‬ ‫‪ ٠ ٦٧‬ادعى صاحب رأس المال على شرأوكه المضارب فيه رالفى يعمل ضه) وجود ربح‪ ،‬ولا‬
‫اﻟﻌﻮارض اﻟﻌﺪم‬
‫بينة عنا‪J‬ه‪ ،‬وأنكرالمضارب‪ ،‬فالقول قول من؟‬
‫اﻻﺻﻞ ﻓﻲ‬
‫اﻟﻌﻮارض اﻟﻌﺪم‬ ‫‪ ٠٦٨‬يبت أن شخصيا اسيد‪ ١‬ن من ا خر ما‪ ، ٧‬نم ادعو ‪ i‬الوقا ءء وأنكر الد‪ ١‬ثن‪ ،‬فالقول قول من؟ اﻟﺪاﺋﻦ‬
‫أﺷﻚ‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٠٦٩‬صرب بطي حامل فانفصل الولد حيا‪ ،‬وبقى رمائا بلا ألم ئم مات‪ ،‬فهل على ألضارب صمان؟‬
‫اﻻﺻﻞ اﻟﺤﺎق اﻟﺤﻮادث‬

‫اﻟﻨﮭﺎر‬ ‫‪ ٠٧٠‬رأى فى ثوبه منيا بعد استيقاخله عصمرا‪ ،‬وشك أحصل بعد نومة الليل‪ ،‬أو نومة النهار‪،‬‬
‫اﻻﺻﻞ اﻟﺤﺎق اﻟﺤﻮادث‬
‫فالي أى ا‪ ٦^١‬بمن ل‪.‬ءأأ‪ُ..‬ده؟‬

‫‪٢٨‬‬
‫الصاعدة الماسة‬ ‫حك؛هها‬ ‫‪ i ٦‬أ'أ ا‪-‬‬ ‫‪١! ٦‬؛‬ ‫إلإ اييم‪،‬اية‬
‫ﻻ ﻋﺒﺮة ﺑﺎﻟﻈﻦ‬ ‫‪ ٠٧١‬صلى الظهرظائا أن الوقت‪ ،‬قد دخل‪ ،‬ثم تبين له أنه لم يدخل‪ ،‬فهل تجزئ عن الفرض‬
‫اﻟﺒﯿﻦ ﺧﻄﺆه‬ ‫ﻋﻠﯿﮫ اﻋﺎدة‬
‫أم عليه الإعادة؟‬
‫ﺣﻼلاﻻﺻﻞ ﻓﻲ اﻻﺷﯿﺎء اﻻﺑﺎﺣﺔ‬ ‫‪ ٠٧٢‬آلة جديدة لم تجد دليلا على ‪-‬حلها ولا على نمؤيمها‪ ،‬فما حكمها؟‬
‫ﻻ ﻋﺒﺮة ﺑﺎﻟﻈﻦ‬ ‫ﻗﻀﺎء‬
‫‪ ٠٧٢‬أكل أو ثيرب‪ ،‬ظايا أن الفجرلم يهلملع‪ ،‬ثم سن له أنه طلع‪ ،‬فهل يممح صومه أم عليه‬
‫‪،<. sn‬؛‪c‬؟‬

‫ﻻ ﻻ ﻋﺒﺮة ﺑﺎﻟﻈﻦ‬ ‫‪ ٠٧٤‬صلى ظائا أنه متيلهر‪ ،‬ثم تبين له أنه مءتد‪J‬ث‪ ،،‬فهل صلاته صميهتة؟‬
‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠٧٥‬أكل يظن أن الثممس قد غريءت‪ ،،‬ثم تيين له أنها لم وعرد_ا‪ ،‬فهل عليه انقضاء؟‬
‫اﻻﺻﻞ ﻓﻲ اﻻﻧﻔﺲ‬ ‫ﻻ ﯾﺠﻮز‬ ‫‪ ٠٧٦‬تش رحل احدى زوحاته ثلايا‪ ،‬ثم ئيمى‪ ،‬فااآًر"‪ ،‬هأ"‪. ،‬ءا؛ ه ااطأةَ ة من ضرها‪ ،‬فهل له‬
‫اﻟﺘﺤﺮﯾﻢ‬
‫وط>ء إحداهن قيل التيان؟‬

‫اﻻﺻﻞ ﻓﻲ اﻻﻧﻔﺲ‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٠٧٧‬رحل أراد أن يتخموج ابنة أخر‪ ،‬وهويعلم أن إحن‪،‬ى بناته قد دصت من أمه‪ ،‬ولا يعلم‬
‫اﻟﺘﺤﺮﯾﻢ‬
‫عينها الأن‪ ،‬فهل له أن يتنوحها أم لا؟‬
‫اﻻﺻﻞ ﻓﻲ اﻣﻮال اﻟﻤﻌﺼﻮم‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٠٧٨‬هل للحاكم أن بضع يده على أموال المجازان والأطفال بلا صؤؤرة أوحاحة؟‬
‫اﻟﺘﺤﺮﯾﻢ‬

‫‪٢٩‬‬
‫اأسؤاو اثت‪1‬سعا ضع الرقم امحاسب امام نهع اتتخقيف فبما يأتي ا‬

‫اسلأ‬

‫‪ ٠٧٩‬ت‪ 7‬آ م'‪ •٩‬روم• ك ص‪،. ١١ ٨٠١٠١ ،‬؛‪ II ^-‬ص‪ A ،‬ك ص‪-‬ير~امحق ‪،‬ءن اآا‪ •َ-‬لأع ‪ ■ ٠٩‬امح؛هن‪-‬‬ ‫["اا~‪-‬ءتمح>بم ' ااّ ' ت اط‬

‫‪.‬‬ ‫*‪ ♦A‬ت ‪5‬ء جواز جمع الصملاقن ش الممقرفى وقت‬ ‫[‪ ]٢‬تخفيف سسص‬
‫‪1‬‬
‫‪ ٠٨١‬ل آعدماا ِء‪-‬ا‪، 1‬هتاماأح>اوا‪ ،"1‬اأمح‪1‬ءّكماىاأحاءخن‪.‬‬ ‫[ ‪ ٢٣‬ا*خفاش ادأ‪.‬ال‬

‫‪ ] [ ٠٨٢‬مشروسة التيمم عند فقد ا‪ ٠٧‬ء‪ ،‬أو التض‪-‬رإو يايسعهاله ‪٠‬‬ ‫‪ ٦‬ء آ "‪.‬ءثةّ| ‪. ١ ٨٦ t ٨‬وم‬
‫‪ ٠٨٣‬ت ‪ C‬الانتقال إلى الصموم عند عدم القدرة على الاطعام والكسوة والعتق قى كفارة‬ ‫[‪ ٥٢‬تخفيف تأخير‬

‫‪ [ ٠٨٤‬ء جواز جبمع الصيلاضن فى المفر قى وقت الأولى •‬ ‫[ ‪ ٢٦‬تخفيف ترخيص‬

‫‪ [ ٠٨٥‬ء جواز إخراج الزكاة لخول أو حولتن قادمتن•‬ ‫[ ‪ ٢٧‬تخفا‪,‬اء‪3 ،, ,‬غأ‪.‬ار‬

‫‪ C [ ٠٨٦‬عدم وجوب الجمعة والحج والعمؤة على العدور‪.‬‬


‫آ مشروعية قصمر الصملأة الرداعية فى المعفر‪.‬‬ ‫‪[ ٠٨٧‬‬

‫آ جواز أكل اليتة عند الضؤورة‪.‬‬ ‫‪[ ٠٨٨‬‬

‫‪ [ ٠٨٩‬ء جوازنا‪-‬خير المسام الواجب للمريض‪.‬‬


‫‪ ] [ ٠٩٠‬حوازدوع الة‪.‬ص‪،‬ه س_رو‪ ،...‬اآحو'‪.‬ر *ء'ا| ما'موجود ف‪ ،‬رم‪-‬‬

‫‪٣٠‬‬
‫السؤال اسقر؛ بين نؤع السقةأ‪ ،‬وهل لجس اثتيسإإوأم لا؟‬

‫ص‪،‬ااه؟‬ ‫توهها‬ ‫العقق_لآ‬

‫ﻻ‬ ‫ﻻزﻣﺔ‬ ‫‪ ٠٩١‬مشمة اقامة الصعلأة فى الحر والمرد‪ ،‬ولا سيبما تمملأة المحر‪.‬‬

‫ﺗﻌﺘﺒﺮ‬ ‫ﺗﻨﻔﻚ وﺷﺪﯾﺪة‬ ‫‪ ٠٩٢‬رجل عليه جناة فى شدة برد‪ ،‬لواغتسل يائاء لمات‪.‬‬

‫‪- '.• ١١٥‬يّوا م\ نالأرض' |‪، ّ > . ّ.‬طت‪،‬؛ًّ واق‬ ‫‪• .٩. ، ٩٣‬ةبمَرإا|تُ‪،‬‬
‫ﻻ‬ ‫ﺗﻨﻔﻚ وﺧﻔﯿﻔﺔ‬
‫الممحاد ‪.‬‬

‫ﻻ‬ ‫ﻻ ﺗﻨﻔﻚ‬ ‫‪ ٠٩٤‬مشية ا لسفر ا لحلؤيل وا لتغرق عن ‪ ١‬لأهل لأي ا ء ا لحج ‪٠‬‬
‫ﻻ‬ ‫ﻻ ﺗﻨﻔﻚ‬ ‫‪ ٠٩٥‬مشمة الصموم فى شدة الحر وطول التهار •‬

‫السؤال العادي عفر؛ من حلال ما درسمم يق القواعد التدرجة تحت قاعدة (الثقة تجف السس‪،‬؛و)أ بنن الم)‬
‫والماءدةالأس‪،‬سساشالأسةأ‬

‫القاعدة المتاسة‬ ‫‪-‬سأو ق ‪١‬‬ ‫المسالة‬


‫اﻟﻀﺮورات ﺗﺒﺢ‬
‫اﻟﻤﺤﻈﻮرات‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠٩٦‬إدا تسال على المرء حيوان أو إنسان‪ ،‬ولم يندفع إلا بالقتل‪ ،‬فهل يجوز قتل الصّامو‬
‫اذا ﺿﺎق اﻻﻣﺮ‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ . ٩٣‬منأم‪1‬أتأ ‪.‬رسما ‪ ,‬وه ا ‪ ،٩. ،-‬ئء م ن ‪ ١ ١‬ت ه ‪ ٥٠ ،‬ل ‪ ١‬ا ‪ ١ ، , ١١‬ك ‪ A ,‬م ل ‪ِ ١‬ء‪ -‬وز ج‪. . -‬ء ‪ ٠‬ك؟‬

‫‪٣١‬‬
‫اتقاعده الناسية‬ ‫‪ ■٠٢‬ء ‪ ٠٠‬بمّ ‪١‬‬
‫اس‪،‬اأسأ‬
‫اﻟﻀﺮورات‬
‫ﺗﺒﯿﺢ‬ ‫‪ ٠ ٩٨‬من كان فى ميحرا ء وأصابه جؤع خشي به هلاك نفسه‪ ،‬ولم يجد إلا ميتة‪ ،‬فهل يجوز له أكلها ﻧﻌﻢ‬
‫اﻟﻤﺤﻈﻮرات‬
‫اﻟﻀﺮورة ﺗﻘﺪر ﺑﻘﺪرھﺎ‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٠٩٩‬ا‪,‬آاضطرلآكل اأا_ا*ة هل له أكل ‪-‬حها_بمها؟‬
‫اﻟﻀﻄﺮار ﻻ‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫"ق ا< ‪ ١‬ا آيمأءل مرأَ"دا آك ‪ ٧٠٩‬اآطر‪J‬ق' جأك ل‬ ‫ارة‬ ‫‪ ، ١٠٠‬ءن ات؛‪-‬أرآأًت ام ‪ ١٠‬اج آ*ك آآ"' ' ارأّ أن آض' ا<م‬
‫ﯾﺒﻄﻞ ﺣﻖ‬
‫اﻟﻐﯿﺮ‬ ‫' ^‪ ١٠‬ك اآ‪-،‬ت' ‪ ٦‬ان آض' اح* ' اآ"' ّ ار؛'؟‪،‬‬ ‫‪١‬‬

‫اﻟﻀﺮورة ﺗﻘﺪر‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٠١٠١‬من اوأسث‪-،-،‬ر ضى خاطمط‪ ،‬ووحد أن التع_ريهس يكفى شى رده‪ ،‬كقوله‪ :‬ولا يصلح لك) فهل له أن‬
‫ﺑﻘﺪرھﺎ‬ ‫يسرد كل ما يعرف من عيوبه؟‬

‫اﻟﻀﺮورة ﺗﻘﺪر ﺑﻘﺪرھﺎ‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٠١٠٢‬السح طى الجبيرة هل يجوز بعد برء الجرح؟‬
‫ﻧﻌﻢ اذا ﺿﺎق اﻻﻣﺮ‬ ‫‪ ٠ ١٠٣‬هل ا_حوز سع مجا مآكوله بمأى ذوقه كالأط‪.‬ا_خ ونحوءدون راؤقة داةاه؟‬

‫اﻟﻀﻄﺮار ﻻ‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫فألمي آمرؤ بعض أمتعة غيره اضحلرارا؛ ليخففها‪ ،‬فهل عليه‬ ‫‪ ٠١٠٤‬إذا أشرفت ميقينة على‬
‫ﯾﺒﻄﻞ ﺣﻖ‬ ‫الض‪.‬مان؟‬
‫اﻟﻐﯿﺮ‬
‫ﻻ اﻟﻀﺮورة ﺗﻘﺪر‬ ‫‪*0‬ا ‪ ٠‬من اضطر إلى ؟‪ ١٨‬ة ‪ ،‬العورة للمعالصة عند الطيسر‪ ،‬فهل يحل له آن يكشف أكثرمما يحناح‬
‫ﺑﻘﺪرھﺎ‬
‫‪ ١١‬ط ‪.ّ ١ ١‬بم اآ‪,‬ى الناظراا‪.‬ا‪,‬ك؟‬

‫‪٣٢‬‬
‫‪■Msa‬‬
‫السواو الثاني عقرإ ين حلأو ما درسته ش القواعد التدره _؛؛‪ ،‬قاعدة رلا ضؤرولأ ضرار) ا بنن الحكم والتامدة‬
‫الأنسب سمائل الآسةث‬

‫اتشاعدة الناسية‬ ‫|‪-‬ىءلههءا‬ ‫اثممأية‬

‫‪• ٠١٠٦‬خار اأ‪.‬ع‪1,.‬د‪ H ,‬وخيار القوليس‪ ،‬وخيار الثمن ‪٠‬‬


‫‪ ٠١٠٧‬فسخ النكاح لاعسار ا‪J‬روح النفقة‪.‬‬
‫اﻟﻀﺮر ﯾﺰال‬ ‫واﺟﺐ‬ ‫ئصءم_ا الأْءام اأة|<| اة آا‪.‬ف‪.‬لآمّم‪.‬ل ض اآ‪,‬خ‪.‬اسموماا‪،",‬؟‬ ‫‪ ٠١٠٨‬هدا‬
‫اﻟﻀﺮر ﯾﺰال‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠١٠٩‬هل الحجر على الفلسن هّش_رو'ع؟‬
‫اﻟﻀﺮر ﻻ ﯾﺪﻓﻊ ﺑﻤﺜﻠﮫ‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٢١١٠‬ملاصلاخ‪،‬يمآئاآىاأصا*ام أن ‪ jj^t ١‬بمَأه ام بم‪.‬ضطرآخر؟‬
‫درا اﻟﻤﻔﺎﺳﺪ ﻣﻘﺪم‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٠١١١‬الميالغة فى نيادة قدر اكمداق فمها محطحة للمرآة وأوليائها‪ ،‬وفها‬
‫ﻋﻠﻰ ﺟﻠﺐ اﻟﻤﺼﺎﻟﺢ‬
‫ص ' ' ل اأ‪ .‬ص'‪ .‬ل‪-‬ات‪.‬ة؟‬ ‫آح"*نااآ* ‪ ٠٠٥٠١١‬ك آ‬ ‫صمحا‪،-‬ا ‪' .‬ما‪,‬ر‪ ،‬ا اأ‪-‬ح"آ■ ‪'٠‬‬

‫اﻟﻀﺮر ﻻ ﯾﺪﻓﻊ ﺑﻤﺜﻠﮫ‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٠١١٢‬هل يجوز لمن أكره بالقتل على قتل مسلم بغير ‪-‬حى أن يقدم على قظه؟‬
‫اﻟﻀﺮر ﯾﺪﻓﻊ ﻗﺪر اﻻﻣﻜﺎن‬
‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠١١٣‬إذا باع شيئا على آخر‪ ،‬ولم يقبتض الثبمن‪ ،‬ثم أفلس المشترى قبل سداد‬
‫شيء من الدين‪ ،‬ووجد البائع متاعه عند المشترى كما هو‪ ،‬فهل للبائع أخذء؟‬

‫‪٣٣‬‬
‫الماسةالأاسبة‬ ‫اسد ‪1‬ت‬
‫اذا ﺗﻌﺎرﺿﺖ ﻣﻔﺴﺪﺗﺎن‬
‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠١١٤‬قال رجل؛ يسق طى الجمع لطن الصميام والصنملأة قائما‪ ،‬فإن أفطسرت‬
‫روﻋﻲ اﻋﻈﻤﮭﻤﺎ ﺑﺎرﺗﻜﺎب‬
‫اﺧﻔﮭﻤﺎ‬ ‫فاثبما‪ ،‬وإن ءسمت صتلمت محاعدأ ‪ 1‬فهل يصي لى‬ ‫فى رمصان محدرت على‬

‫اﻟﻀﺮر اﻻﺷﺪ ﯾﺪﻓﻊ ﺑﺎﻻﺧﻒ‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠١١٥‬هدد ش خحس بالقتل إن لم يبدل قدرا من المال‪ ،‬فهل يجب عليه دفعه؟‬
‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠١١٦‬إذا لم يندفع أذى العتدى على العرحس ‪ -‬والعياذ بالله ‪ -‬إلا بإعطائه‬
‫اﻟﻀﺮر اﻻﺷﺪ ﯾﺪﻓﻊ ﺑﺎﻻﺧﻒ‬
‫شيئا من المال‪ ،‬فهل يلزم إعطاؤه؟‬
‫درا اﻟﻤﻔﺎﺳﺪ‬ ‫ﻻ‬ ‫‪ ٠١١٧‬هل الممالغة فى الضسسة والاسسشاق تسحعث للصمائم؟‬
‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪1 ١ ، ، ٠١ ٠١١٨‬ت ا ء ‪ ١‬ح ‪. ٩٠٢١‬ق‪ ،‬ا ‪ .‬حمااك'ووا‪.‬هناكأكنانااآط"كاحلب‬
‫درا اﻟﻤﻔﺎﺳﺪ‬
‫يغسل الدم معها؟‬

‫اذا ﺗﻌﺎرﺿﺖ ﻣﻔﺴﺪﺗﺎن‬ ‫ﻗﺎﻋﺪا‬ ‫‪ ٠١١٩‬محال ‪)، ١٥٧‬؛ آن صنت كائءما نحقى سلس الدول‪ ،‬آو امئنعت طى الق‪،‬راءة‬
‫روﻋﻲ اﻋﻈﻤﮭﻤﺎ ﺑﺎرﺗﻜﺎب‬ ‫أثن اء الشام‪ ،‬وإذ صف"‪ ،‬فاع_؛لآا؛ امئنع السلس‪ ،‬وآتئت القراءة‪ ،‬طكث‬
‫اﺧﻔﮭﻤﺎ‬

‫‪٣٤‬‬
‫مدى اسل به مند ‪٥٥٠١‬‬ ‫اعتب ارء‬ ‫صاحبه‬ ‫موضومه‬
‫امرق‬
‫مساو نادر‬ ‫غاف‬ ‫مطرد‬ ‫فاسد‬ ‫شرعي‬ ‫خاص‬ ‫عام‬ ‫قولي ضلي‬
‫‪ • ١٢٠‬إطلاق اسم (الدابة) على ذوات‬
‫الأربع حامية ‪٠‬‬
‫‪ ٠١٢١‬تعارف‪ ،‬الناس على البيع بالتعاطى‬
‫فى الحيز‪ ،‬دون تلفظ يالصيغة‪.‬‬

‫الإطلاق بلخم بهيمة الأنعام‪.‬‬


‫‪ ٠١٢٣‬قولالرجل‪(:‬واللهلأأذدعص‬
‫شى دار فلأن) ؤإرادة‪ :‬مطالق الدخول ض‬

‫الدار‪ ،‬لا مجرد وضع القدم‪.‬‬


‫‪ ٠١٣ ،‬إطلأق(الرفع)شساسوي‬
‫الد‪,‬ى ا‪,‬ة‪,‬اال اأأ‪.‬اِ‪، , ،،‬والأ«‪-‬ر‪.‬‬

‫‪٣٥‬‬
‫عدى اسل د‪ 4‬منداهلع‬ ‫اتاره‬ ‫صاحبه‬ ‫مضوعه‬
‫اتمرث‬
‫مساو نادر‬ ‫غائم ‪،‬‬ ‫«وطحبم‬ ‫فاسد‬ ‫ءسحيح‬ ‫حرص‬ ‫خاص‬ ‫عام‬ ‫قولي فعلي‬
‫‪ ٠١٢٥‬تعارف الناس فى بيع غرفة النوم‬
‫أن يكون ‪.‬حملها وتركيبها على البائع‪.‬‬
‫‪ ٠١٢٦‬إطلاق (الصلاة) على السادة ذات‬
‫الأقوال والأفعال ااوححدودسة ‪ -*""،iU‬ة‬
‫ياكم‪،‬ليم‪.‬‬

‫‪ ٠١٢٧‬تقديم ال>خاطم اساأا لخطسنه‪،‬‬

‫دون أن تحتسب من المهر‪.‬‬

‫‪ ٠١٢٨‬التعارف على أنظمة‬

‫‪ ٠١٢٩‬تعارف اأسدلمان علىستراسمرات‪.‬‬

‫‪ ٠١٣٠‬ج‪-‬رمحان عرفأ أهل الفسق بخروج‬


‫ال‪,‬رأي‪. ٠ ١ ،‬لا؛‪! .‬ءن لآكآك‪.‬ا„‪1.‬رو‪• ،‬‬

‫‪ ٠١٣١‬تعارف المعياري الربؤية ثمملى أحد‬

‫فائدة على القروض‪.‬‬

‫‪٣٦‬‬
‫السواو الرابع هشر؛مبي حلأو مادرسمم ش شروط اممرث‪ :‬بنن اس) فبمايألى ‪ ٣‬اصليو‪:‬‬
‫‪ ٠١٣٢‬أوقف رجل وقئا‪ ،‬وذكر فيه ألفاثئا لها معئى عرفئ زلس الوقث‪ ،‬وبعد ستي‪ :‬تغير العرف في تلك الألفاظ‪ ،‬فهل العبرة‬
‫بالعرف الأول‪ ،‬أم بالثاني؟‬
‫لالأول‪/‬الثاني]‪.‬‬
‫‪ ٠ ١ ٣٣‬لو جرى العرف على حمل البائع للأشياء الثقيلة إ لى محل المشتري‪ ،‬لكنه‪ ،‬تمممح في العقد بأن الحمل على الشتري‪ ،‬فهل‬
‫يكون حملها على البائع أم على الثيترى؟‬
‫[البائع ‪ /‬ائشتري] ‪.‬‬
‫‪ ٠١٣٤‬لوتعارف النجار على أ خد فائدة بنسبة معينة فى الق_رودض‪ ،‬فآ محرحس شخحس شححنا ‪ T‬حرمبلعا من المال‪ ،‬فهل يعممتحق‬
‫المائدة التي جرى بها العرف؟‬
‫[نعم‪/‬لا]‪,‬‬
‫‪ ٠١٣٥‬لو جرى العرف في أحد أسواق البلد على أن شراء الأثاث‪ ،‬مهما كان قليلا وحقيما يكون حمله‪ ،‬على البائع‪ ،‬فاشترى ثعخص‬
‫أثاقا حفيما من سوى أحر‪ ،‬فهل يلزم البائع بالعمل؟‬
‫[نعم‪/‬لا]‪.‬‬

‫‪٣٧‬‬
‫الطال اثءظمس عقم؟ من حلال م‪ 1‬درستد ش اثمقواعد اءندرج‪،‬ةا صت ياعدة‪ ،‬ر اسعة سية) بين ادهكم واثق! عدة‬
‫سمائل‬

‫اتقاسةالناسبح‬ ‫جءمما‬
‫اسماية‬
‫ﺑﺠﺴﺐ اﻟﻌﺮف اﻧﻤﺎ ﺗﻌﺘﺒﺮ اﻟﻌﺎدة‬ ‫‪ ٠١٣٦‬تمايع اثنان‪ ،‬وأطلقا الثبمى دون تحديد لنؤع العملة‪ ،‬فكيف نحدد العمالة؟‬
‫ﻧﻌﻢ اﻻﺷﺎرات اﻟﻤﻌﮭﻮدة ﻟﻼﺧﺮص‬
‫‪ ٠ ١ ٣٣‬هل يصح إيجاب الأ‪.‬خروس وقبوله فى عقد النكاح إن لكن بإشارة مفهومة؟‬
‫ھﻞ اﻟﻤﺸﺮوط ﺷﺮﻃﺎ ﻛﺎﻟﻤﻌﺮوف‬
‫ﻻ‬ ‫الماي حملهالأزممبها؟‬

‫ﻧﻌﻢ ھﻞ اﻟﻤﺸﺮوط ﺷﺮﻃﺎ‬ ‫‪ ٠١٣٩‬ؤكل شخحس ممعودى شخصتا سعوديا فى السعودية أن يشتؤى له ثوبا‪ ،‬ولم يسده بنؤع معين‪ ،‬فاشترأى له‬
‫ﻛﺎﻟﻤﻌﺮوف‬
‫لوثا سودانتا‪ ،‬فهل يصيح؟‬
‫اﻟﻤﻜﺘﻮب ﻛﺎﻟﻤﻨﻄﻮق‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠١٤٠‬أرسل شخص رممالة مكتوبة إلى زوجته فيها ت رأنت يلما^؛)‪ ،‬فهل تحللق؟‬
‫ﻧﻌﻢاﻻﺷﺎرات اﻟﻤﻌﮭﻮدة ﻟﻼﺧﺮص‬ ‫‪ ٠١٤١‬الاعآدارة اأمحهم‪,‬ةمن الآء<'‪.‬رر‪،‬ى هل ا‪.‬ة‪.‬ع ‪ ,١‬ق‪.‬ا اللآأ لدق‪ ،‬والعمق؟‬
‫اﻧﻤﺎ ﺗﻌﺘﺒﺮ اﻟﻌﺎدة‬ ‫‪ ٠ ١٤٢‬يطلق (العيش) فى الكؤيت على الأرز‪ ،‬وفى المدينة المنورة على الخبز‪ ،‬فمن حلف لا ياكل عيشا وأكل الأرز‬
‫ﻧﻌﻢ‬
‫فهل يحنث؟‬
‫اذا ﺗﻌﺎرﺿﺖ ﻣﻔﺴﺪﺗﺎن‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠ ١٤٣‬هل يترك الأمر بالمعروف فى سس الصمؤر إذا علم آن المآمؤر به سيفعل ما هوأشد مته وأقبح؟‬
‫اﻟﻜﺘﺎب‬ ‫ﻧﻌﻢ‬ ‫‪ ٠ ١٤٤‬الإيجاب والقبول فى البيع عن طريق القاكس والبريد الإلكتؤوش‪ ،‬هل يقوم مقام الإيجاب والقبول‬
‫ﻛﺎﻟﺨﻄﺎب‬

‫‪٣٨‬‬
‫‪.‬‬ ‫ومالإ‬ ‫السواو السائس عقر‪ :‬سومايمرض الأحكام اثتؤؤ‬

‫تؤمه‬ ‫اثكم‬
‫ﻻ‬ ‫‪ ٠١٤٥‬إثبات صفات الله تعالى‪,‬‬
‫ﻻ‬ ‫‪ ٠١٤٦‬وجوب محملاه الظهر‪.‬‬

‫ﯾﻌﺘﺒﺮ‬ ‫‪ ٠ ١٤٧‬الساش التي تكلم ضها الفقهاء يناء على طما تميرهم‪ ،‬ثم تطور الظت فى زمانن ا‪ ،‬وظهرلن ا ضها‬
‫خلاف ما كان عندهم‪.‬‬

‫ﻻ‬ ‫‪J ٠١٤٨‬حر‪J‬م ‪٠ ١^١‬‬

‫ﯾﻌﺘﺒﺮ‬ ‫‪ ٠١٤٩‬يعتبرتوضر الكهرداء فى البيت من النفقة الواجبة مع أنه لم يكن كيلك فى الزمن الأول‪.‬‬
‫ﻻ‬ ‫‪ ٠١٥٠‬وقت صلاة الفعر‪.‬‬

‫ﻻ‬ ‫‪ ٠ ١٥١‬د*اصيبم اتخميا (مع أن أكثر البنوك فى هدا الزمان تقوم‬

‫‪٣٩‬‬
‫السؤاو السابع عشر؟ اكتب أمام ص فيع القاعدة الفقهية الكبرى اهاسة له ‪t‬‬

‫اثممصع‬
‫اﻟﻌﺎدة ﻣﺤﻜﻤﺔ‬ ‫‪ -W ، ٠١٥٢‬ور ت ‪ ،‬ك ا لأآ ا م ا أ ؛؛ ا ‪ 1‬ا ق م راء ا ص ن ا أ ‪ "٦‬ت ك ' ومح* ‪ ٠٠ ١‬وز ا ‪ ١‬؛‪ ١ ■ ٠٩‬أن م ربم‪.‬ا ■‬

‫اﻟﺸﻚ ﻻ ﯾﻐﻠﺐ اﻟﯿﻘﯿﻦ‬ ‫‪ ٠ ١٥٣‬إذا أدرك المأموم الأمام راكعا‪ ،‬وشك هل آدنكه شل أن يرقع رأسه من الؤكؤع = لم يعتق يتلك الركعة‪.‬‬
‫اﻟﺸﻚ ﻻ ﯾﻐﻠﺐ اﻟﯿﻘﯿﻦ‬ ‫فهوعلى ها تيمن منهما‪.‬‬ ‫‪ ٠ ١ ٥٤‬من تيمن الطهارة وشك فى الحدث‪ ،‬أوتيمن الحدث وشك فى‬

‫اﻟﺸﻚ ﻻ ﯾﻐﻠﺐ اﻟﯿﻘﯿﻦ‬ ‫‪ ٠١٥٥‬من شك فو‪ ،‬الطلاق‪ ،‬أو عدده‪ ،‬أو الرصتاع‪ ،‬أو عدده تت يي‪ ،‬عر‪ ،‬اليع_\ن*‬
‫اﻟﻌﺎدة ﻣﺤﻜﻤﺔ‬
‫ﺔ‬ ‫ق‬
‫‪ ٠١٥٦‬الفاصعل الموقر بتن ا‪.‬لجموصين فى جمع التقديم مرده إلى العرى‪.‬‬
‫اﻟﻌﺎدة ﻣﺤﻜﻤﺔ‬
‫ﺔ‬
‫‪ ٠١٥٧‬ضايط الرضيعة الوا‪-‬حدم هو العّرف ‪٠‬‬

‫اﻻﻣﻮر ﺑﻤﻘﺎﺻﺪھﺎ‬ ‫‪ ١۵٨‬ء ص‪,‬ن هال • رواأا_ه لا أزور فلأئاعِ ‪ ،٦‬بمِ‪ ١ ،‬قى ى!‪ ،‬ا ال‪.‬وم) دم دحاا‪ُ".‬ا ا_زقارته ‪ ،.١ ٠ ١‬آم' أ‪,.‬أ‪..‬وع ‪-‬‬
‫أءم بم*ى عدد الؤكعات أصيلي استان آم ثلايا ‪ ،‬فاليفن أنه صعلى اثنتبمن‪ ،‬والثالثة مشكوك ضها ‪ ،‬ضلمرمه‬
‫اﻟﺸﻚ ﻻ ﯾﻐﻠﺐ اﻟﯿﻘﯿﻦ‬
‫‪ ٠١٥٩‬من‬
‫ب ود ‪ t‬ا‪،‬أ ر وو ‪1‬‬ ‫‪ •٦٧ ١‬ان ‪ ١‬ه ا واآ‬
‫اﻟﻤﺸﻘﺔ ﺗﺠﻠﺐ اﻟﺘﯿﺴﯿﺮ‬ ‫‪ ٠١٦٠‬من عحز عن الصملأة قاثما صعلى قاعد ا ‪.‬‬

‫اﻻﻣﻮر ﺑﻤﻘﺎﺻﺪھﺎ‬ ‫‪ ٠١٦١‬من قال‪ :‬روهيتك سمارتى مقابل مئة ؤيارآ‪ ،‬كان بيعا لا هبة ‪٠‬‬
‫اﻟﻌﺎدة ﻣﺤﻜﻤﺔ‬ ‫‪'١ ٠١٦٢‬يمال أ' ار ا آذ"ا'*ىا'ي عط ‪ ١ ١٧١‬ان‪،‬وتأ‪،‬مأ‪ ،‬اآعتقاماآ‪،‬عرقر ا اآ*اة ‪- ،‬‬

‫ﻻ ﺿﺮر وﻻ ﺿﺮار‬ ‫‪ ٠١٦٣‬يش‪-‬رع يقع الصيائل على التمس ولو لم يندفع إلا يقتله ‪٠‬‬

‫‪٤٠‬‬
‫صأامرىاسبأمم‪:‬‬

‫القاعدة‬ ‫الدمل‬
‫ﻻ ﺿﺮر وﻻ ﺿﺮار‬
‫‪ ٠١٦٤‬قول الله تعالى ت ؤ ولاسوأآفيئتق'دصئ ين دوزآئوؤثبوأ آهص ■عديا ءغارعأوّ ه‬
‫ﻻ ﺿﺮر وﻻ ﺿﺮار‬ ‫‪- ٠١٦٠‬حديث أنس ين مالك ‪ .S‬أن أعراسا يال ض السحد‪ ،‬فقاموا اله‪ ،‬فقال رسول الله‬
‫رلأ _‪ ،)^J‬ثم دعا لدلو من ماء فصس‪ ،, ,‬عليه ‪٠‬‬

‫ردعونى ما تركتكم‪ ،‬انما هلك من كان شلكم يسواثهم واختلافهم على‬ ‫‪ ٠١٦٦‬قول النيى‬
‫ﻻ ﺿﺮر وﻻ ﺿﺮار‬
‫آند‪.‬داأهم‪ ،‬هاد‪.‬ا ا‪..‬هدتكم ءن شىء فا‪-‬حس‪.‬أ‪.‬ومح‪ ،‬وإذا أم_رتكم ‪١‬أمرفاثتوا م‪.‬نه ما اأ‪.،‬ء‪,,‬ت‪ّ،‬أ*تما‪،‬‬
‫)درا اﻟﻤﻔﺎﺳﺪ(‬

‫اسمت الأسلا)‬

‫‪٤١‬‬
‫ح‬
‫س‬

You might also like