‫‪ -١‬سمي هذا‪ 

‬العصر‪ ‬بالجاهلية‪ ،‬ألن طبع البداوة والترحال! هو الذي كان سائداً على العرب قبل مجيء اإلسالم‪،‬‬
‫فعاشوا في حال ٍة من الجهل والغفلة‪ ،‬على عكس بقية الحضارات‪ ،‬كما كانت صالتهم مع العالم الخارجي!‬
‫مقطوعة‪ .‬سميت الفترة‪ ‬التي ما قبل مجيء اإلسالم‪ ‬بالجاهلية‪ ،‬وذلك التسامها بالجهل بعبادة هللا وتوحيده‪.‬‬

‫‪ -٢‬لألدب فنان وهما ‪:‬‬

‫‪-‬الشعر ‪ :‬ويكون منظوما ً على أوزان ‪ ،‬ويصنف! الشعر فنا ً أدبيا ً إذا امتاز مع الوزن بجودة المعاني‪ ،‬وتخير األلفاظ‪،‬‬

‫ودقة التعبير‪ ،‬وحسن الخيال‪ ،‬مع التأثير في النفس‪.‬‬

‫‪ -‬النثر‪ :‬وهو الكالم المرسل غير المتقيد بوزن‪ ،‬وذلك إذا اجتمعت فيه أركان وهي (‬

‫العاطفة ‪ ،‬األفكار! ‪ ،‬األسلوب ‪ ،‬الخيال ) ‪ ،‬ويشمل عدة أنواع منها ‪ :‬الخطبة ‪ ،‬والقصة ‪،‬‬

‫والرواية ‪ ،‬والمقالة‬

‫سميت المعلقات‪.‬‬
‫‪ -٣‬هي من أشهر ما كتب العرب في الشعر و ُ‬

‫وهي قصائد جاهلية تتميز بالطول والجودة ‪.‬‬

‫وقد سُميت المعلقات بهذا االسم لعدة أسباب ‪:‬‬

‫‪-‬ألنها مثل العقود النفيسة تعلق باألذهان ‪.‬‬

‫‪-‬أنها كانت ُتكتب بماء الذهب و ُتعلق! على أستار! الكعبة ‪.‬‬
 ‫‪ -‬كانت سريعًا ما تعلق باألذهان وتحفظ ‪.‬‬

‫‪ -٤‬المدح‪ .‬الهجاء‪ .‬الرثاء‪ .‬الفخر والحماسة‪.‬‬

‫‪ ‬ألن حياة العرب كانت تقوم على الترحال والتنقل المستمر ‪ ,‬والحروب الكثيرة لذلك كان العربي! يسجل في القصيدة‬
‫كل ما يحدث له ويشعر به أو يراه ‪.‬‬

‫‪ -٥‬الشعر ديوان العرب‪ ‬يتضح للمتتبع ألغراض‪ ‬الشعر‪ ‬واتجاهاته في العصر الجاهلي أن‪ ‬الشعر‪ ‬الجاهلي يتضمن‬

‫الكثير عن‪ ‬العرب‪ ‬في ذلك العصر‪ ،‬فسجل حياتهم! وبيئتهم وظروفهم! وأحوالهم السياسية واالجتماعية واالقتصادية‪ ،‬مما‬
‫يجعلنا نؤمن بأنه يمكن االعتماد عليه في تصوير! الحياة‪ ‬العربية‪ ‬في العصر الجاهلي‬

‫‪ -٦‬األسواق األدبية ثالثة ‪:‬‬

‫‪ -‬سوق! عكاظ‬
‫‪ -‬سوق! ذي مجاز‬
‫‪ -‬سوق! مجنة‬