‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺷﺮط‬

‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﻓﻌﺎﻟﻴ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ووﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬

‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‬
‫إدارة ا‬
‫ﺗﻮﻧﺪي‬
‫ﺑﺎ‬
‫ﺑﺎ‬‫ﺒﺪ اﻟ ﺴﻼم‬
‫ﻛﻤﺎل اﻟﺪﻳﻦ ﻋ‬
‫ﺟﺎﻣﻌ ﺔ وﻻﻳ ﺔ ﻛﻮارا‬

‫‪babsalam701@gmail.com‬‬

‫ﺒﺐ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺒﺸﺮﻳ ﺔ‪.‬ﺗﺤﺪ ث اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻤﺎﻋﻴ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﻔﺎﻋﻼ ت اﻻﺟ‬
‫ﺒ ﺐ اﻟ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺗﻨﺎ‬
‫ﺘﻤﻴ ﺔ ﻓ ﻲ ﺣﻴﺎ‬
‫ﺒﻴﻌﻴ ﺔ ﻛﺎﻧ ﺖ أم ﻣﻦ ﺻﻨﻊ اﻹﻧ ﺴﺎن ‪ ،‬ﺣ‬
‫اﻟﺨﻼﺻ ﺔ‪ :‬اﻷزﻣﺎ ت ‪ ،‬ﻃ‬
‫ﺘﺢ اﻟﻮﺻﻮل‬
‫ﻓ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ إدارة‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬ ‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻔﻌﺎل‪ .‬درس اﻟﻌﻠﻤﺎء دور وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬‫ﺑﺸﻜﻞ أﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟ‬ ‫ﺘﻢ ﺣﻠﻬﺎ‬‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻏﻴﺮ اﻟﻔﻌﺎل وﻟﻜﻦﻳ‬ ‫اﻟ‬
‫ﺒﻘﺎ ت ﻋﺎﻣ ﺔ‬ ‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻋﲆ ﻃ‬ ‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬ ‫ﺛﺮ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻜﻠﻔ ﺔ ﺧﻼل اﻷزﻣ ﺔ‪.‬ﻳﻤﻜﻦ أنﺗﺆ‬‫ﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺣﻴ ﺚ اﻟ‬
‫اﻷزﻣﺎ ت ﻛﻮﺳﻴﻠ ﺔ ﻟﻨﺸﺮ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت وﻓﻌﺎﻟﻴ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺗﻮﻧﺪي ‪ ،‬ﻛﺎ ‪(2022).‬ﻓﻌﺎﻟﻴ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ووﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺑﺎ‬
‫ﺑﺎ‬‫ﺒﺎس‪:‬‬
‫ﺘ‬‫اﻻﻗ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‬
‫اﻻﺟ‬ ‫ﻣﻬﻤﺎ ﻣﻦ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ؛ ﻋﲆ ﻗﺪم‬
‫ً‬ ‫ﺘ ﻲﺗﻌﺪ ﺟﺰءًا‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻛﺄدوا ت ﻹدارة اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺑﻌﺪ ﻫﺎ‪.‬ﺗﻌﻤﻞ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣ ﺔ و‬
‫ﺘﻌﺪدة أ‬
‫ﻣ‬
‫ﺒﺮ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻓﻌﺎل ﻋ‬‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻜﺸﻒ ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ ﻛﻴﻒﻳﻤﻜﻦﺗﺤﻘﻴﻖ إدارة ا‬
‫اﻟﻤ ﺴﺎواة ‪ ،‬اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ أﻳﻀﺎﺗﺨﺪم ﻧﻔ ﺲ اﻟﺸ ﻲء‪.‬ﺗ ﺴ‬
‫ﺑﺮاﺟﺎ ‪14 (3) ، 543-553. https: // ،‬‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﺟﻮرﻧﺎل‬
‫إدارة ا‬
‫دوى‪.‬‬
‫‪org / 10.21787 / jbp.14.2022.543-553‬‬
‫ﺘﺨﺪﻣ ﺔ ‪،‬ﺗﺮاﺟﻊ ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ اﻟﻤﻘﺎﻻ ت واﻟﺪراﺳﺎ ت ﺣﻮل‬
‫ﺑﻴﺎ ت اﻟﻤﻮﺟﻮدة ﻛﻄﺮﻳﻘ ﺔ ﻣ ﺴ‬
‫ﺘﻤﺎد ﻋﲆ اﻷد‬
‫ﺑﺎﻻﻋ‬
‫ﺘﻤﺎﻋﻴ ﺔ ‪(SNS).‬‬
‫ﺒﻜﺎ ت اﻻﺟ‬
‫أﻧﻈﻤ ﺔ اﻟﺸ‬
‫ﺘﻼم‪30 :‬ﺣﺰﻳﺮان )ﻳﻮﻧﻴﻮ( ‪2022‬‬
‫ﺗﻢ اﻻﺳ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﺟﻴﺪ ﻣﻦ ﺧﻼل وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬‫ﺜﻠ ﺔ ﻋﲆ ﻛﻴﻔﻴ ﺔ إدارة اﻟﻌﻼﻗﺎ ت‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ واﻹدارة اﻟﻔﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ ت‪.‬ﻳﺸﺮح أﻣ‬
‫ﺘﺮا‬
‫اﺳ‬
‫ﺒﺮ ‪2022‬‬
‫ﺒﻮل‪13 :‬دﻳ ﺴﻤ‬
‫ﺗﺎرﻳﺦ اﻟﻘ‬ ‫ﺗﺼﺎل‬
‫ﺘﺎﺋﺞ إﱃ أن اﻻ‬
‫ﺑﺈدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻦ ﺧﻼل ﻓﻬﻢ ﻛﻴﻔﻴ ﺔ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪.‬ﺗﺸﻴﺮ اﻟﻨ‬‫ﺘﻨﺎ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬زاد ت ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ ﻣﻦ ﻣﻌﺮﻓ‬
‫اﻻﺟ‬
‫ﺒﺮ ‪٢٠٢٢‬‬
‫ﺗﺎرﻳﺦ اﻟﻨﺸﺮ‪٢٦ :‬دﻳ ﺴﻤ‬ ‫ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ‪-‬‬‫ﺋ ًﻴﺎ إن ﻟﻢﻳﻜﻦ‬
‫ﺘﺤﻘﻴﻖ ﻓﻴﻬﺎ ؛ أن اﻷزﻣﺎ تﻳﻤﻜﻦ ﻣﻨﻌﻬﺎ ‪-‬ﺟﺰ‬
‫ﺑﺎﻟ‬‫ﺑﻊ ﻋﺪﺳﺎ ت ﻣﻔﺎ ﻫﻴﻤﻴ ﺔ ﻗﺎم اﻟﻌﻠﻤﺎء‬
‫ﺗﻪ ﻣﻦ ﺧﻼل أر‬
‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ تﺗﻤ ﺖ إدار‬
‫ﺒﻞ ﻣﺪﻳﺮي اﻟﻌﻼﻗﺎ ت‬
‫ﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﻗ‬
‫ﺘﻢ اﻟ‬
‫ﺗﺼﺎل ﻟﻸزﻣﺎ ت ﻗﺪ ﻻﻳﻜﻔ ﻲ إﻻﻳ‬
‫ﺒ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ ت ؛ أن وﺟﻮد ﺧﻄ ﺔ ا‬
‫ﺗﺼﺎل ﻣﻨﺎﺳ‬
‫ﻣﻦ ﺧﻼل ﺧﻄ ﺔ ا‬

‫©اﻟﻤﺆﻟﻒ )ق(‬
‫ﺘﻨﺎﺳﻖ‪ .‬ﻟﺬﻟﻚ ‪،‬‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻤ‬
‫ﺛﺮ ﻟﻠ‬
‫ﺘﻘﻠﻴﺪﻳ ﺔ واﻟﺠﺪﻳﺪة ﻣﻊ اﻟﺪور اﻟﻤﺆ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ وﻓﻬﻢ اﺳ‬
‫ﺘﺮﻓﻴﻦ اﻟﺬﻳﻦﻳﻌﺮﻓﻮن ﻛﻴﻔﻴ ﺔ اﻟ‬
‫اﻟﻤﺤ‬
‫ﺗ ﺴﻬﻴﻞ ذﻟﻚ ‪ ،‬ﻓﺈﻧﻬﺎﺗﺸﻴﺮ إﱃ إدارة اﻷزﻣ ﺔ‬
‫ﺒ ﺐ ﻋﺪم ﻓﻬﻢ اﻟﻤﻮﻗﻒ واﻟ ﺴﻠﻮك و‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺑﻤﺎ أن اﻷزﻣ ﺔﺗﺆدي إﱃ ﻋﻼﻗ ﺔﺳﻴﺌ ﺔ‬‫ﺧﻠﺼ ﺖ اﻟﻮرﻗ ﺔ إﱃ أﻧﻪ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ أﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺧﻼل ﻣﺪﻳﺮي ﻋﻼﻗﺎ ت ﻋﺎﻣ ﺔ ﻓﻌﺎﻟﻴﻦ‪.‬‬
‫ﺑﺪاﻋ ﻲ ‪ShareAlike 4.0‬‬
‫ﺑﻤﻮﺟ ﺐ رﺧﺼ ﺔ اﻟﻤﺸﺎع اﻹ‬‫ﻫﺬا اﻟﻌﻤﻞ ﻣﺮﺧﺺ‬
‫‪Attribution-NonCommercial‬رﺧﺼ ﺔ دوﻟﻴ ﺔ‪.‬‬

‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‪.‬‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت؛ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ؛ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﺎﺣﻴ ﺔ‪ :‬أزﻣ ﺔ؛ إدارة اﻻ‬
‫اﻟﻜﻠﻤﺎ ت اﻟﻤﻔ‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ ‪14 (3) ، 543-553 ،‬‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺗﻮﻧﺪي‪(2022). .‬ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺑﺎ‬
‫ﺑﺎ‬ ‫‪543‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫‪1‬اﻟﻤﻘﺪﻣ ﺔ‬
‫ﺘﻮى اﻟﻌﺎم أو اﻟﻌﺎم‬
‫ﺑﻞ ﻋﲆ اﻟﻤ ﺴ‬‫ﺘﻨﻈﻴﻤ ﻲ ﻓﺤ ﺴ ﺐ ‪،‬‬
‫ﺘﻮى اﻟ‬
‫ﺒﺸﺮي‪ .‬ﻻﺗﺤﺪ ث اﻷزﻣ ﺔ ﻋﲆ اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺘﻤﻊ اﻟ‬
‫ﺘﻤﻴ ﺔ ﻓ ﻲ اﻟﻤﺠ‬
‫ﺑﺠﻤﻴﻊ أﺷﻜﺎﻟﻬﺎ ﺣ‬‫اﻷزﻣ ﺔ‬
‫ﺒﻴﻌ ﻲ أو‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ‪.‬ﻳﻤﻜﻦ أنﺗﺤﺪ ث اﻷزﻣ ﺔ ﻛﺤﺪ ث ﻃ‬
‫ﺗﺠ ﺔ ﻋﻦ ﻣﻮاﻗﻒ ﻣﺨ‬
‫ﺒﻴﻌﻴ ﺔ أو ﻣﻦ ﺻﻨﻊ اﻹﻧ ﺴﺎن ﻧﺎ‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ‪ ،‬أزﻣﺎ ت ﻃ‬
‫ﺑﺄﺷﻜﺎل ﻣﺨ‬‫ﺗﻲ‬ ‫أ ً‬
‫ﻳﻀﺎ‪ .‬إﻧﻬﺎﺗﺄ‬
‫ﺒﺮ اﻷزﻣﺎ ت اﻟ ﺴﻴﺎﺳﻴ ﺔ‬
‫ﺘ‬‫ﺑﻴﻨﻤﺎﺗﻌ‬‫ﺒﻴﻌ ًﻴﺎ ‪،‬‬
‫ﺒﺮﻛﺎن أو اﻟﻔﻴﻀﺎن أﻣ ﺮًا ﻃ‬
‫ﺒﺮ اﻟﺰﻟﺰال أو اﻟ‬
‫ﺘ‬‫ﺜﺎل ‪،‬ﻳﻌ‬
‫ﺒﻴﻞ اﻟﻤ‬
‫ﺒﺸﺮﻳ ﺔ‪ .‬ﻋﲆﺳ‬
‫ﺘﻤﺎﻋﻴ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﻔﺎﻋﻼ ت اﻻﺟ‬
‫ﺘﻴﺠ ﺔ ﻟﻠ‬
‫ﻧ‬
‫ﺒﺐ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺘﻮى اﻟﻮﻃﻨ ﻲ‬
‫ﺒﻴﺌﻴ ﺔ ﻣﺼﻄﻨﻌ ﺔ أو ﻣﻦ ﺻﻨﻊ اﻹﻧ ﺴﺎن‪ .‬ﻗﺪﺗﺤﺪ ث اﻷزﻣ ﺔ اﻷﺧﻴﺮة ﻋﲆ اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺗﻴ ﺔ أو اﻟ‬
‫ﺜﻘﺎﻓﻴ ﺔ أو اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ‬
‫ﺘﺼﺎدﻳ ﺔ أو اﻟ‬
‫أو اﻻﻗ‬
‫ﺘﻨﺎﻓ ﺴﺎن‬
‫ﺘﻴﻦﺗ‬
‫ﺘﻠﻔ‬
‫ﺘﻴﻦ ﻣﺨ‬
‫ﺑﻴﻦ دوﻟ‬‫ﺑﻌﺾ اﻷﺣﻴﺎن ‪ ،‬ﻗﺪﺗﻜﻮن اﻷزﻣ ﺔ أزﻣ ﺔ ﻣﻬﻴﻤﻨ ﺔ‬‫ﺘﻤﻌ ﻲ ؛ ﻓ ﻲ‬
‫ﺜﻘﺎﻓﻴ ﺔ أو اﻟﻄﺎﺋﻔﻴ ﺔ ﻓ ﻲﺳﻴﺎق ﻣﺠ‬
‫ﺘﻼﻓﺎ ت اﻟ‬
‫اﻻﺧ‬
‫ﺗﻬﺎ‪.‬‬
‫ﺘﻤﺎدًا ﻋﲆ إدارة اﻷزﻣ ﺔ أوﺳﻮء إدار‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ ت اﻋ‬
‫ﺜﻞ ﻫﺬه اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻓ ﻲ اﻟﻨﻬﺎﻳ ﺔ إﱃ ﻋﻮاﻗ ﺐ ﻣﺨ‬
‫ﻋﲆ اﻟﻘﻴﺎدة‪.‬ﻳﺆدي ﺣﺪو ث ﻣ‬

‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺜﻞ ﻫﺬه اﻷزﻣ ﺔ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟ‬ ‫ُﻌﺰى ﺣﺪو ث اﻷزﻣﺎ ت إﱃ اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻏﻴﺮ اﻟﻔﻌﺎل ‪ ،‬وﻣﻦ اﻷﻓﻀﻞ ﺣﻞ ﻣ‬ ‫ﻋﻼوة ﻋﲆ ذﻟﻚ ‪،‬ﻳﻤﻜﻦ أنﺗ‬
‫ﺘﺨﻄﻴﻂ‪.‬‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت ﺟﻴﺪة اﻟ‬
‫ﺘﻄﻠ ﺐ ا‬
‫ﺑﻨﺠﺎح ‪ ،‬ﻓﺈﻧﻬﺎﺗ‬‫ﺘﻢ إدارة اﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻔﻖ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻋﲆ أﻧﻪ ﻟﻜ ﻲﺗ‬
‫اﻟﺠﻴﺪ‪.‬ﻳ‬

‫ﺗﺼﺎل ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت )‪ Guo et al.، 2021‬؛‪(Garnett & Kouzmin، 2007‬وﻛﻴﻒﻳﻤﻜﻦ ﻟﺪوره‬
‫ﺒﻪ اﻻ‬
‫ﻳﺸﻴﺮ ﻫﺬا إﱃ اﻟﺪور اﻟﺤﻴﻮي اﻟﺬيﻳﻠﻌ‬
‫ﺗﺼﺎل ووﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣ ﺔ‪.‬‬
‫ﺑﻴﻦ اﻻ‬‫ﺘﻔﺎﻋﻞ اﻟﻤﻌﻘﺪ‬
‫ﺘﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ أ ﻫﻤﻴ ﺔ اﻟ‬
‫أنﻳﺼﻨﻊ أوﻳﻔ ﺴﺪ ﺟﻬﻮد إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻛﺬﻟﻚ ‪ ،‬ﻻﻳﻤﻜﻦ اﻟ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ﻣﻦ إدارة ا‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ ﻣﺮاﺣﻞ ﻣﺨ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم ‪ ،‬وﺧﺎﺻ ﺔ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺑﻔﺤﺺ اﺳ‬‫ﻟﺬﻟﻚ ‪ ،‬ﻗﺎم اﻟﻌﻠﻤﺎء‬
‫ﺘﻨﻈﻴﻤﻴ ﺔ واﻟﻤﻬﻨﻴ ﺔ ﻓ ﻲ ﻫﺬا اﻟ ﺴﻴﺎق ‪2006).‬‬
‫ﺘ ﻲﺗﻬﺪف إﱃﺗﺤ ﺴﻴﻦ اﻟﻤﻤﺎرﺳ ﺔ اﻟ‬
‫ﺗﻮﺻﻠﻮا إﱃ أﻓﻀﻞ اﻟﻤﻤﺎرﺳﺎ ت اﻟ‬
‫)‪(Reuter et al. ، 2018‬و‬
‫‪(Seeger ،‬‬

‫ﺑﺸﻜﻞ أﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺧﻼل ﻣﻤﺎرﺳ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ﻹدارة‬‫ﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ‬

‫ﺘﻢ اﻟ‬
‫ﺑﺄن اﻷزﻣﺎ تﻳ‬‫ﻣﻦ وﺟﻬ ﺔ اﻟﻨﻈﺮ ﻫﺬه ‪،‬ﺗﺠﺎدل ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ‬
‫ﺜﺎﻟ ﻲ‪.‬‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻊﺗﺂزر إﻋﻼﻣ ﻲ ﻣ‬
‫ﺒﺮ ﺟﻮ ﻫﺮ إدارة ا‬
‫ﺘ‬‫ﺘ ﻲﺗﻌ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻓﻌﺎل واﻟ‬‫اﻟﻌﻼﻗﺎ ت‬

‫ﺘﻠﻔ ﺔ‪.‬‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻤﺨ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺑﻘ ﺔ ﺣﻮل ﻛﻴﻔﻴ ﺔ اﺳ‬
‫ﺘﺠﺎر ب اﻟ ﺴﺎ‬
‫ﺘﻜﺸﻒ ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ اﻟﺪراﺳﺎ ت واﻟ‬
‫ﻟﺬﻟﻚ ‪،‬ﺗ ﺴ‬
‫ﺒﺎ إﱃ ﺟﻨ ﺐ ﻣﻊ‬
‫ﺘ ﻲﺗﻠﻮح ﻓ ﻲ اﻷﻓﻖ ﺟﻨ ً‬
‫ﺘﺸﺎف إﺷﺎرا ت اﻷزﻣ ﺔ اﻟ‬
‫ﺗﻘﺪم آﻟﻴ ﺔ ﻻﻛ‬ ‫ﻋﲆ ﻃﻮل ﻫﺬا اﻟﺨﻂ ‪،‬ﺗﺤﺪد اﻟﻮرﻗ ﺔ أوﻻ ً إدارة ا‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت و‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻮﺟﻴﻬﻴ ﺔ ﻟﻺدارة اﻟﻔﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ ت وﻳﻮﺿﺢ دور اﺳ‬
‫ﺒﺎدئ اﻟ‬
‫ﺛﺎﻧ ًﻴﺎ ‪،‬ﻳﺤﺪد اﻟﻤ‬‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ اﻟﻮﻗﺎﺋﻴ ﺔ‪.‬‬
‫ﺘﺮا‬
‫اﻻﺳ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻦ ﻣﻨﻈﻮر اﻟﻌﻼﻗﺎ ت‬
‫ﺑﻊ ﻋﺪﺳﺎ ت ﻣﻔﺎ ﻫﻴﻤﻴ ﺔ ﻹدارة ا‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ ﺿﻮء ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ أﻓﻀﻞ ﻋﺸﺮ ﻣﻤﺎرﺳﺎ ت‪ .‬ﻛﻤﺎﻳﻘﺪم أر‬
‫أ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻫ ﻲ‬
‫ﺘﺎج أن اﻹدارة اﻟﻔﻌﺎﻟ ﺔ ﻻ‬
‫ﺘﻨ‬‫ﺑﺎﺳ‬‫ﺘﻢ اﻟﻮرﻗ ﺔ‬
‫ﺘ‬‫ﺗﺨ‬
‫اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪(Garnett & Kouzmin ، 2007) -‬ﻣﻊﺗﻌﺪﻳﻞ ﻃﻔﻴﻒ ﻟﻠﻌﺪﺳﺎ ت‪ .‬و‬
‫ﺘﺂزر اﻹﻋﻼﻣ ﻲ‪.‬‬
‫ﺘﺎج ﻣﻤﺎرﺳ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ اﻟﻤﻬﻨﻴ ﺔ واﻟ‬
‫ﻧ‬

‫ﺘﻠﻔ ﺔ‪.‬‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲﺳﻴﺎﻗﻪ ‪ ،‬ﻣﻦ اﻟﻀﺮوري ﻋﺮضﺗﻌﺮﻳﻔﺎ ت اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻟﻸزﻣ ﺔ‪ .‬ﺣﺪد اﻟﻌﻠﻤﺎء اﻷزﻣ ﺔ ﻣﻦ وﺟﻬﺎ ت ﻧﻈﺮ ﻣﺨ‬
‫ﻟﻮﺿﻊ اﻟ‬
‫ﺒﻘﻴﻬﺎ ﻋﲆ ﻗﻴﺪ اﻟﺤﻴﺎة أو‬
‫ﺘﻦ وآﺧﺮون ‪ 2012 ، ،‬ص )‪191‬اﻷزﻣ ﺔ ﻋﲆ أﻧﻬﺎ ﺣﺪ ث "ﻳﺨﻠﻖ ﻣﺸﻜﻠ ﺔ أوﻳ‬
‫ﺑﺎﻟﻴﻨﺸﺎر )ﻛﻤﺎ ورد ﻓ ﻲ أوﺳ‬
‫ّ ف ﻫﻴ ﺚ و‬
‫ﻳﻌ ﺮ‬
‫ﺗﻪ اﻷﺳﺎﺳﻴ ﺔ ‪ ،‬واﻟﺸﻌﻮر‬
‫ﺘﺮاﺿﺎ‬
‫ﺛﺮ ﻣﺎدﻳًﺎ ﻋﲆ اﻟﻨﻈﺎم ﻛﻜﻞ وﻳﻬﺪد اﻓ‬
‫ﺑﻮرﻧﻴ ﺖ ‪ (1998 ،‬ص )‪476‬أن اﻷزﻣ ﺔ ﻫ ﻲ "اﺿﻄﺮا بﻳﺆ‬‫ﻳﻤﻨﺤﻬﺎ اﻟﻘﻮة"‪.‬ﻳﺮى‬
‫ّﻓﻬﺎ ﻋﲆ أﻧﻬﺎ "ﺣﺪ ث ﻻ‬
‫ﺛﻢ ﻋ ﺮ‬‫ﺘﻌﺮﻳﻔﺎ ت اﻷزﻣﺎ ت وﻣﻦ‬
‫ﺘﺮﻛ ﺔ ﻟ‬
‫ﺒ ﺲ ‪ (2021 ،‬ص )‪2‬ﺳﻤﺎ ت ﻣﺸ‬
‫ﺘﺨﺮج ﻛﻮﻣ‬
‫ﺑﺎﻟﺬا ت ‪ ،‬واﻟﺠﻮ ﻫﺮ اﻟﻮﺟﻮدي‪ .‬اﺳ‬‫ﺗﻲ‬
‫اﻟﺬا‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻏﻴﺮ‬‫ﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ‬
‫ﺒ ﻲ ﻋﲆ اﻟﻤﻨﻈﻤ ﺔ أو اﻟﺼﻨﺎﻋ ﺔ أو أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ إذاﺗﻢ اﻟ‬
‫ﺛﻴﺮﺳﻠ‬
‫ﺒﻴﺮﻳﻤﻜﻦ أنﻳﻜﻮن ﻟﻪﺗﺄ‬
‫ﺑﻪ ‪ ،‬أوﺗﻬﺪﻳﺪ ﻛ‬‫ﺒﺆ‬
‫ﺘﻨ‬‫ﻳﻤﻜﻦ اﻟ‬
‫ﺘ ﻲ ﻗﺪﺗﻜﻮن ﻣﻘﺼﻮدة أو‬
‫ﺘﻨﻈﻴﻤﻴ ﺔ أو اﻟﺼﻨﺎﻋﻴ ﺔ ‪ ،‬واﻟ‬
‫ﺘﻀﺢ أن ﻣﻌﻈﻢ اﻟﻤﺆﻟﻔﺎ ت اﻟﻌﻠﻤﻴ ﺔﺗﺮﻛﺰ ﻋﲆ اﻷزﻣ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﻌﺮﻳﻔﺎ ت ‪،‬ﻳ‬
‫ﺻﺤﻴﺢ"‪ .‬ﻣﻦ ﻫﺬه اﻟ‬
‫ﺒ ﺐ ﻣﻮﻗﻌﻬﻢ اﻟﻤﺸﻐﻮل ﻓ ﻲ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺘﻨﻈﻴﻤﻴ ﺔ‪ .‬ﻫﺬا اﻟﻤﻴﻞ ‪،‬‬
‫ﺻﻨﺎﻋﻴ ﺔ‪ .‬اﻟﻤﻌﻨﻰ اﻟﻀﻤﻨ ﻲ ﻫﻨﺎ ﻫﻮ أن ﻣﻌﻈﻢ اﻷوراق اﻟﻌﻠﻤﻴ ﺔﺗﻤﻴﻞ ﻧﺤﻮ اﻷزﻣﺎ ت اﻟ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻟﻤﻨﻈﻤ ﺔ‬
‫ﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ا‬
‫ﺗﻬﻢ اﻟﻤﺎ ﻫﺮة ﻓ ﻲ اﻟ‬
‫ﺒﺮ‬‫ﺒﺐ ﺧ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺒﺮاء ا‬
‫ﺘﺮﻓ ﻲ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔﻳﻤﻜﻦ اﻟﻘﻮل إن ﺧ‬
‫اﻟﺼﻨﺎﻋ ﺔ ‪ ،‬ﺟﻌﻞ ﻣﺤ‬
‫ﺘﺎﻓﻬﻢ ‪(Burnett ، 1998).‬‬
‫ﺘ ﻲﺗﻘﻊ ﻋﲆ أﻛ‬
‫اﻟ‬

‫ﺑﺎﻟ ﺴﻤﻌ ﺔ ‪ ،‬واﻟﻌ ﺴﻜﺮﻳ ﺔ ‪ ،‬ﻋﲆ‬‫ﺜﻞ اﻟﺨ ﺴﺎرة اﻟﻤﺎﻟﻴ ﺔ ‪ ،‬واﻷﺿﺮار‬

‫ﺘﻀﺢ أن اﻷزﻣ ﺔ ﻫ ﻲﺗﻬﺪﻳﺪا ت ﻟﻬﺎ ﻋﻮاﻗ ﺐ وﺧﻴﻤ ﺔ ﻣ‬
‫ﺘﻌﺮﻳﻔﺎ ت أﻋﻼه ‪،‬ﻳ‬
‫ﻣﻦ اﻟ‬
‫ﺑﻞ اﻹﺿﺮا ب‪.‬‬
‫ﺑﺎﻟﺠﺎﻣﻌﺎ ت ﻣﻘﺎ‬‫ﺘﺪرﻳ ﺲ‬
‫ﺗﺤﺎد أﻋﻀﺎء ﻫﻴﺌ ﺔ اﻟ‬
‫ﺜﺎل ‪ ،‬إﺿﺮا ب ا‬
‫ﺒﻴﻞ اﻟﻤ‬
‫ﺑﻞ روﺳﻴﺎ‪ .‬أوﻛﺮاﻧﻴﺎ ‪ ،‬اﻟﻔﻜﺮﻳ ﺔ )ﻋﲆﺳ‬
‫ﺜﺎل ‪ ،‬روﺳﻴﺎ ﻣﻘﺎ‬
‫ﺒﻴﻞ اﻟﻤ‬
‫ﺳ‬

‫ﺗﺼﺎل‬
‫ﺛﺎر ﻫﺎ ‪،‬ﻳﺠ ﺐ أنﺗﻮﺟﺪ ﺧﻄ ﺔ ا‬
‫ﺘﺨﻔﻴﻒ ﻣﻦ آ‬
‫ﺘﻰ ﻗﻄﻊ اﻟﻌﻼﻗ ﺔ‪ .‬ﻟﺬﻟﻚ ‪ ،‬ﻟﺪرء أزﻣ ﺔ ﻣﺎ أو اﻟ‬
‫اﻟﺤﻜﻮﻣ ﺔ اﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻳ ﺔ( ‪ ،‬أو اﻟﺤﺮ ب اﻟﻨﻔ ﺴﻴ ﺔ ‪ ،‬أو ﺣ‬
‫ﺒﺎﻋﻬﺎ‪.‬‬
‫ﺗ‬‫ﺒﺎدئﻳﺠ ﺐ ا‬
‫ﺘﻨﻈﻴﻢ ﻟﻸزﻣﺎ ت ﻣﻊ إرﺷﺎدا ت وﻣ‬
‫ﺟﻴﺪة اﻟ‬

‫‪544‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ أ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻣﻦ أﺟﻞ إدارة ﻓﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻠ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ووﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬

‫ﺘﻲ‬
‫ﺘﺎج إﱃﺗﻮﺿﻴﺢ‪.‬ﻳﺸﻴﺮ إﱃ ﻣﺠﻤﻮﻋ ﺔ ﻣﻦ اﻟﻌﻮاﻣﻞ أو اﻹرﺷﺎدا ت اﻟ‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ ﻫﺬا اﻟ ﺴﻴﺎقﻳﺤ‬
‫ﺗﺼﺎل أ‬
‫وﻣﻊ ذﻟﻚ ‪ ،‬ﻓﺈن ﻣﻔﻬﻮم اﻻ‬
‫ﺘﺨﺪﻣﻮن‬
‫ﺑﻌﺾ اﻟﻌﻠﻤﺎءﻳ ﺴ‬‫ﺛﺎر اﻷزﻣ ﺔ ‪(Leta & Chan ، 2021).‬ﻋﲆ اﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ أن‬
‫ﺘﻮاء أوﺗﺨﻔﻴﻒ آ‬
‫وﺿﻌﻬﺎ اﻷﺷﺨﺎص اﻟﻤﻌﻨﻴﻮن ﻟﻤﻨﻊ أو اﺣ‬
‫ﺜﺮ دﻗ ﺔ‪.‬ﻷن اﻷزﻣ ﺔ‬
‫ﺘﻘﺪ )‪Coombs (2021‬أن إدارة اﻷزﻣﺎ ت أﻛ‬
‫ﺒﺎدل ﻣﻊ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪(Barry ، 1984) ،‬ﻳﻌ‬
‫ﺘ‬‫ﺑﺎﻟ‬‫ﺗﺼﺎل ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﻣﻔﻬﻮم اﻻ‬
‫ﺘﺮادف ﻫﻨﺎ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻣ‬‫ﺘﺨﺪام ﻛﻼ اﻟﻤﺼﻄﻠﺤﻴﻦ‬
‫ﺘﻢ اﺳ‬
‫ﺘﺎﻟ ﻲﺗﺸﻤﻞ ﺧﻄﻮا ت إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬وﻣﻊ ذﻟﻚ ‪،‬ﻳ‬
‫ﺑﺎﻟ‬
‫ﺒﺮ أوﺳﻊ ‪ ،‬و‬
‫ﺘ‬‫ﺗﻌ‬
‫ﺗﺼﺎل و‬
‫ﻫ ﻲ ﻣﺸﻜﻠ ﺔ ا‬
‫‪(Leta & Chan ، 2021).‬‬

‫‪2.‬اﻟﻄﺮق‬

‫ﺑﻌﺾ اﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ‬‫ﺘﺸﻜﻴﻞ أﺳﺎس ﻫﺬا اﻟﻤﻨﺸﻮر‪.‬‬

‫ﺒﻴ ﺔ ﻟﺠﻤﻊ اﻟﻤﻘﺎﻻ ت واﻟﺪراﺳﺎ ت اﻟﻤﻮﺟﻮدة واﻟﺤﺎﻟﻴ ﺔ ﻟ‬
‫ﺘ‬‫ﺒﻨﻰ ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ ﻃﺮﻳﻘ ﺔ ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ ﻣﻜ‬
‫ﺘ‬‫ﺗ‬
‫ﺗﺼﺎل‬
‫ﺜﻞ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪ ،‬وإدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪ ،‬وإدارة اﻟﻜﻮار ث ‪ ،‬واﻻ‬
‫ﺋﻴ ﺴﻴ ﺔ ﻣ‬
‫ﺒﺤ ﺚ ﻋﻦ اﻟﻜﻠﻤﺎ ت اﻟﺮ‬
‫ﺘﻴﺎر اﻷوراق ﻫ ﻲ اﻟ‬
‫ﺘﺨﺪﻣ ﺔ ﻓ ﻲ اﺧ‬
‫اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺛﻴﻖ‬
‫ﺗﻮ‬‫ﺒﺤ ﺚ‪ .‬ﻧﻈ ﺮًاﻷن أ ﻫﺪاف وﻏﺎﻳﺎ ت ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ ﻫ ﻲ ﻓﻬﻢ و‬
‫ﺘﻴﺎرﺳﻨ ﺔ ‪،‬ﻷن ﻫﺬا ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻪ أنﻳﺤﺪ ﻣﻦ اﻟ‬
‫ﺘﻢ اﺧ‬
‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ ت ‪ ،‬وﻣﺎ إﱃ ذﻟﻚ‪ .‬ﻟﻢﻳ‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ‪ ،‬ﻟﺬﻟﻚ ﻣﻦ اﻟﻀﺮوري ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ أي‬
‫ﺑﻼغ ﻋﻨﻬﺎ ﻓ ﻲ اﻟﻤﻮاﻗﻒ واﻟﻈﺮوف اﻟﻤﺨ‬
‫ﺘﻀﻤﻨ ﺔ ‪ ،‬واﻹ‬
‫ﺘﻐﻴﺮا ت اﻟﻤ‬
‫ﻛﻴﻔﻴ ﺔ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻋﲆ ﻣﺮاﺣﻞ ‪ ،‬واﻟﻤ‬
‫ﻣﻨﺸﻮر ﺣﻮل ﻫﺬا اﻟﻤﻮﺿﻮع‪.‬‬

‫ﺘﺎﺋﺞ واﻟﻤﻨﺎﻗﺸ ﺔ‬
‫‪3.‬اﻟﻨ‬

‫‪3.1.‬آﻟﻴ ﺔ ﻣﻨﻊ اﻷزﻣﺎ ت‬

‫ﺜﻞ ﻫﺬه اﻷﻋﺮاض ﻋﻼﻣﺎ تﺗﺤﺬﻳﺮ ﻣﻦ أزﻣ ﺔﺗﻠﻮح ﻓ ﻲ‬

‫ﺘﻄﻮر إﱃ أزﻣ ﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴ ﺔ‪.‬ﺗﻤ‬
‫ﺘ ﻲﺗ‬
‫ﺑﻌﺾ اﻷﻋﺮاض اﻟ‬‫ﻻﺗﺤﺪ ث اﻷزﻣ ﺔ ﻓﻘﻂ ‪ ،‬وﻟﻜﻨﻬﺎﺗﻄﺮح‬
‫ﺘﻴﻠﻬﺎ ﻫﻮ ﻃﺮﻳﻖ ﻓﻌﺎل ﻟﻤﻨﻊ اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬
‫ﺒ ﺔ ﻟﻨﺰع ﻓ‬
‫ﺗﺨﺎذ اﻹﺟﺮاءا ت اﻟﻤﻨﺎﺳ‬
‫اﻷﻓﻖ‪ .‬إنﺗﺤﺪﻳﺪ ﻫﺬه اﻟﻌﻼﻣﺎ ت وا‬

‫ﺑ ﺔﺳﺮﻳﻌ ﺔ وﻣﺨﻄﻄ ﺔ ‪ ،‬ﻓﺈن ﻫﺬا‬

‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺘﻄﻠ ﺐ اﺳ‬
‫ﺗ‬‫ﺑﺎﻟﻮﻗ ﺖ و‬‫ﺑﻬﺎ و ﻫ ﻲ أﺣﺪا ث ﻣﻀﻐﻮﻃ ﺔ‬‫ﺒﺆ‬
‫ﺘﻨ‬‫ﻧﻈ ﺮًاﻷن اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻧﻮاع ﻻﻳﻤﻜﻦ اﻟ‬
‫ﺒﺎﻋﻬﺎ ‪.‬ﻳﺸﺎر إﱃ ﻫﺬه‬
‫ﺗ‬‫ﺘ ﻲﻳﺠ ﺐ ا‬
‫ﺛﻴﻘ ﺔ ﻣﻌﺪة ﺟﻴﺪًاﺗﺤﺪد ﻣﻦﻳﻔﻌﻞ ﻣﺎذا وﻓ ﻲ أي وﻗ ﺖ وﻳﻌﻄ ﻲﺗﻔﺎﺻﻴﻞﺗ ﺴﻠ ﺴﻞ اﻟﺨﻄﻮا ت اﻟ‬
‫ﺘﻠﺰمﺗﻮﻓﺮ و‬
‫ﻳﺴ‬
‫ﺒ ﺲ ‪ ،‬؛ ‪2021‬وو ت وآﺧﺮون ‪2021). ،‬‬
‫ﺘﻌﻠﻢ )ﻛﻮﻣ‬
‫ﺑﻌ ﺔ ﻋﻮاﻣﻞ أﺳﺎﺳﻴ ﺔ‪ :‬اﻟﻮﻗﺎﻳ ﺔ ‪ ،‬واﻹﻋﺪاد ‪ ،‬واﻷداء ‪ ،‬واﻟ‬
‫ﺑﺎﺳﻢ ﺧﻄ ﺔ إدارة اﻷزﻣﺎ ت وﻟﻬﺎ أر‬‫ﺛﻴﻘ ﺔ‬
‫اﻟﻮ‬

‫ﺗﺨﺎذ اﻹﺟﺮاءا ت‬
‫ﺒﻜﺮة وا‬
‫ﺛﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼل رﺻﺪ اﻹﻧﺬارا ت اﻟﻤ‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻫ ﻲ ﻣﻨﻊ ﺣﺪو‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﻳﻘﻮﻟﻮن إن اﻟﻮﻗﺎﻳ ﺔ ﺧﻴﺮ ﻣﻦ اﻟﻌﻼج‪ .‬أﻓﻀﻞ اﺳ‬
‫ﺛﻢ‬‫ﺘ ﻲﻳﻤﻜﻦ أنﺗﻀﺮ ب اﻟﻨﻈﺎم‬
‫ﺘﻤﻠ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﻀﻤﻦ اﻹﻋﺪادﺗﺤﺪﻳﺪ اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻤﺤ‬
‫ﺘﻌﺪاد ﻟﻸزﻣ ﺔ‪.‬ﻳ‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔﺗﺆدي إﱃ اﻻﺳ‬
‫ﺘﺮا‬
‫اﻟﺼﺤﻴﺤ ﺔ‪ .‬ﻫﺬه اﻻﺳ‬
‫ﺘﻢ إﺟﺮاؤه ﻋﻤﻠ ًﻴﺎ ‪-‬ﻣﻦ ﺧﻼل ﻣﺤﺎﻛﺎة اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬أﺧﻴ ﺮًا ‪،‬ﻳﻘﻮم‬
‫ﺘﻢ إﻋﺪاد ﻫﺬا اﻹﻋﺪاد ‪،‬ﻳ‬
‫ﺑﻤﺠﺮد أنﻳ‬‫ﺘﻌﺪاد ﻟﻬﺎ ﻓ ﻲ ﺷﻜﻞ ﺧﻄ ﺔ ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬
‫اﻻﺳ‬
‫ﺘﻌﻠﻢ‪.‬‬
‫ﺘﺎج إﱃﺗﺼﺤﻴﺢ ‪-‬اﻟ‬
‫ﺘ ﻲﺗﺤ‬
‫ﺘﻘﻴﻴﻢ أداﺋﻪ ﻟﻤﻌﺮﻓ ﺔ ﻣﺎ ﻫﻮ اﻟﺼﻮا ب أو اﻟﺨﻄﺄ ﻓ ﻲ اﻟﺨﻄ ﺔ اﻟ‬
‫ﺑ‬‫ﻓﺮﻳﻖ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‬

‫ﺒ ﺲ )‪(2021‬إﻧﺸﺎء ﻧﻈﺎم‬
‫ﺘﺮح ﻛﻮﻣ‬
‫ﺘﺤﺬﻳﺮﻳ ﺔ‪ .‬اﻗ‬
‫ﺗﻬﺎ اﻟ‬
‫ﺘﻼﻓ ﻲ أزﻣ ﺔﺗﻠﻮح ﻓ ﻲ اﻷﻓﻖ وﻛﺸﻒ ﻋﻼﻣﺎ‬
‫ﻳﺠ ﺐ أنﺗﻜﻮن ﻫﻨﺎك آﻟﻴﺎ ت ﻓﻌﺎﻟ ﺔ ﻣﻌﻴﻨ ﺔ ﻟ‬
‫ﺘﺤﻮل إﱃ أزﻣ ﺔ‪.‬‬ ‫ﺑﺤ ً‬
‫ﺜﺎ ﻋﻦ ﻣﻮﻗﻒ أو ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ تﻳﻤﻜﻦ أنﺗ‬ ‫ﺘﻀﻤﻦ ﻫﺬا اﻟﻨﻈﺎم أوﻻ ً ﻣ ﺴﺢ اﻟ‬
‫ﺒﻴﺌ ﺔ اﻟﻌﺎﻣ ﺔ‬ ‫ﺘﺸﺎف اﻹﺷﺎرة‪.‬ﻳ‬
‫ﻣ ﺴﺢ ﻛﻌﻨﺼﺮ أﺳﺎﺳ ﻲ ﻻﻛ‬
‫ﺘﻬﺎ‪.‬ﻳﻤﻜﻦ أ ً‬
‫ﻳﻀﺎ ﻣﻨﻊ اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻦ ﺧﻼل ﻓﺤﺺ إدارة‬ ‫ﺑﻴ‬‫ﺗﻘﻴﻴﻤﻬﺎ ﻟﻤﻌﺮﻓ ﺔ ﻣﺪى ﺟﺎذ‬
‫ﺘ ﻲﺗﻢ ﻣ ﺴﺤﻬﺎ و‬
‫ﺘﻢﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﺤﺎﻟ ﺔ أو اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت اﻟ‬
‫ﺑﻌﺪ ذﻟﻚ ‪،‬ﻳ‬
‫ﺘﻤﻠ ﺔ ‪ Coombs & Laufer، 2018).‬؛‪(Coombs، 2021‬‬
‫ﺑﻨﺎء اﻟﻌﻼﻗﺎ ت ﻹﺷﺎرا ت اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻤﺤ‬
‫ﺗﻘﻴﻴﻢ اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ و‬
‫اﻟﻤﺸﻜﻼ ت و‬

‫‪3.2‬إدارة اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ‬

‫ﺗﻴ ﺔ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻬﺎ أن‬

‫ﺑﻄﺮﻳﻘ ﺔ ﻣﻮا‬‫ﺘﻘﻠﻴﺼﻬﺎ أوﺗﻐﻴﻴﺮ ﻫﺎ‬
‫ﺗﺨﺎذ إﺟﺮاءا ت ﻟ‬
‫ﺗﺤﻠﻴﻠﻬﺎ وا‬
‫ﺒﺎﻗﻴ ﺔﺗﺤﺎولﺗﺤﺪﻳﺪ ﻣﺸﻜﻠ ﺔ ﻣﺎ و‬
‫ﺘ‬‫إدارة اﻟﻤﺸﻜﻼ ت ﻫ ﻲ ﺧﻄﻮة اﺳ‬
‫ﺘﻤﻌﻴ ﺔ‬
‫ﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﲆ اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ اﻟﻤﺠ‬
‫ﺘﻤﺎﻣﺎ ت اﻟﺪاﺧﻠﻴ ﺔ واﻟﺨﺎرﺟﻴ ﺔ ﻣﻊ اﻟ‬
‫ﺘﻤﻞ‪.‬ﻳﻤﻜﻦ ﻹدارة اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻣﻌﺎﻟﺠ ﺔ اﻻ ﻫ‬
‫ﺒ ﻲ اﻟﻤﺤ‬
‫ﺛﻴﺮ ﻫﺎ اﻟ ﺴﻠ‬
‫ﺗﻘﻠﻞ ﻣﻦﺗﺄ‬
‫واﻟ ﺴﻴﺎﺳﻴ ﺔ ‪ Dutton & Ottensmeyer، 1987).‬؛‪ Dutton & Jackson، 1987‬؛‪(Coombs، 2021‬‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ ‪14 (3) ، 543-553 ،‬‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺗﻮﻧﺪي‪(2022). .‬ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺑﺎ‬
‫ﺑﺎ‬ ‫‪545‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺗﺤﺎد اﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ اﻷﻛﺎدﻳﻤﻴﻴﻦ ﻟﻠﺠﺎﻣﻌﺎ ت‬‫ُﻌﺪ إﺿﺮا ب ا‬ ‫ﻣﻬﻤﺎ ﻣﻦ ﺟﻮاﻧ ﺐ إدارة اﻟﻤﺸﻜﻠ ﺔ‪.‬ﻳ‬
‫ً‬ ‫ﺒﺎ‬
‫ﺑﻄﺮﻳﻘ ﺔ ﻻﺗﺆدي إﱃ أزﻣ ﺔ ﺟﺎﻧ ً‬‫ﻳﻌﺪ ﺣﻞ اﻟﻤﺸﻜﻠ ﺔ‬
‫ﺘﺨﺼﺼﻮ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ‬ ‫ﺜﺎﻻ ً ﻋﲆ ﻗﻀﻴ ﺔﻳﺪﻳﺮ ﻫﺎ ﻣ‬
‫ﺘﺪرﻳ ﺲ ﻓ ﻲ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎ ت اﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻳ ﺔ( ﻣ‬‫ﺗﺤﺎد ﻣ ﺴﺆول ﻋﻦ رﻋﺎﻳ ﺔ أﻋﻀﺎء ﻫﻴﺌ ﺔ اﻟ‬ ‫)‪)(ASUU‬و ﻫﻮ ا‬
‫ﺘﻮى اﻟﻔﻴﺪراﻟ ﻲ‬
‫ﺗﺤﺎد )‪(ASUU‬ﻗﻀﻴ ﺔ ﻟﻠﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ﻋﲆ اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺜﻞ اﻻ‬
‫ﺒﺎرة أﺧﺮى ‪ ،‬ﻓ ﻲ أي وﻗ ﺖ ‪،‬ﻳﻤ‬
‫ﺑﻌ‬‫ﺘﻔﻜﻚ ﻓ ﻲ أزﻣ ﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴ ﺔ‪.‬‬
‫ﺒﻞ أنﺗ‬
‫ﻗ‬
‫ﺗﻬﺎ وﻣﻨﻊﺗﺼﻌﻴﺪ ﻫﺎ إﱃ أزﻣ ﺔ‪.‬‬
‫ﻹدار‬

‫ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻣ ﺴﺎر‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻔﻌﺎل و‬
‫ﺘﻀﺎﻓﺮة ﻟﺤﻞ اﻟﻤﺸﻜﻠ ﺔ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟ‬
‫ﺒﺬل أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟﻤﻌﻨﻴﻮن ﺟﻬﻮدًا ﻣ‬
‫ﻟﺬﻟﻚ ‪ ،‬ﻋﻨﺪﺗﺤﺪﻳﺪ ﻗﻀﻴ ﺔ ﻣﺎ ‪،‬ﻳ‬
‫ﺒ ﺲ‪،‬‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ ﻟﻤﻨﻊ اﻷزﻣﺎ ت )ﻛﻮﻣ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺒﺢ أزﻣ ﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴ ﺔ ‪ ،‬ﻓﺈن إدارة اﻟﻤﺸﻜﻼ تﺗﻌﻤﻞ ﻛﺎﺳ‬
‫اﻟﻤﺪاوﻻ ت‪ .‬ﻋﻨﺪﻣﺎﺗﻤﻨﻊ ﻫﺬه اﻟﺠﻬﻮد اﻟﻤﺸﻜﻠ ﺔ ﻣﻦ أنﺗﺼ‬
‫‪2021).‬‬

‫‪3.3‬إدارة اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ‬
‫ﺜﺎل ‪،‬ﺗﺠﺎ ﻫﻞ أو‬
‫ﺒﻴﻞ اﻟﻤ‬
‫ﺑ ﺔ‪ .‬ﻋﲆﺳ‬
‫ﺗ ﺔ ﻣﻬﺪدةﻷي ﻧﻈﺎم ﻋﻨﺪﺗﺮﻛﻬﺎ دون رﻗﺎ‬
‫ﺒﻠ ﺔ ﻣﻮﻗﻮ‬
‫ﺑ ﺔ ﻗﻨ‬
‫ﺜﺎ‬
‫ﺑﻤ‬‫ﺒﺢ‬
‫ﺘﻤﻠ ﺔﻳﻤﻜﻦ أنﺗﺼ‬
‫اﻟﻤﺸﻜﻼ ت ﻫ ﻲ ﻣﺨﺎﻃﺮ ﻣﺤ‬
‫ﺘﻤﻠ ﺔﻷﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ‪ :‬اﻟﺤﻜﻮﻣ ﺔ وأوﻟﻴﺎء اﻷﻣﻮر واﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ اﻷﻛﺎدﻳﻤﻴﻴﻦ‬
‫ﺛﻴﺮ ت أﻋﻼه ﻫ ﻲ ﻣﺨﺎﻃﺮ ﻣﺤ‬
‫ﺘ ﻲأ‬
‫ﺗﺠﺎ ﻫﻞ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺟﺎﻣﻌ ﺔ وﻻﻳ ﺔ أرﻳﺰوﻧﺎ اﻟ‬
‫ﺑﻼ داع ﻣﻦ ﻋﻮاﻗ ﺐﺗﺠﺎ ﻫﻞﺗﺤﺬﻳﺮا ت ﻣﻦ إﺿﺮا ب‪ .‬ﻟﺬﻟﻚ ‪ ،‬ﻓﺈن إدارة اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻫ ﻲ إﺟﺮاء‬‫ﻓ ﻲ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎ ت ‪ ،‬وﻛﺬﻟﻚ اﻟﻄﻼ ب ‪ ،‬اﻟﺬﻳﻦﺳﻴﻌﺎﻧﻮن‬
‫ﺒﻠ ﺔ ‪ Wut et al.، 2021).‬؛‪(Smallwood، 1995‬وﻣﻊ ذﻟﻚ ‪ ،‬ﻻﻳﻤﻜﻦ ﻣﻨﻊ‬
‫وﻗﺎﺋ ﻲ ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ ﻣﺤﺎوﻟ ﺔ ﻟﻤﻨﻊ أوﺗﻘﻠﻴﻞ اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ اﻟﻤﻘ‬
‫ﺘﻤﻴ ﺔ‪.‬‬
‫ﺒﺢ ﻣﻬﻤ ﺔ ﺣ‬
‫ﺘﻌﺪاد ﻟﻸزﻣ ﺔﻳﺼ‬
‫ﺘﺎﻟ ﻲ ‪ ،‬ﻓﺈن اﻻﺳ‬
‫ﺑﺎﻟ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺎﻣﻞ ؛ و‬‫ﺟﻤﻴﻊ اﻷزﻣﺎ ت‬

‫ﺘﻌﺪاد ﻟﻸزﻣﺎ ت‬
‫‪3.4.‬اﻻﺳ‬
‫ﺘﻌﺪاد ﻟﻤﻮاﺟﻬ ﺔ اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ اﻻﺳ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺘﻤﻊ أو ﻣﻨﻈﻤ ﺔ إﺳ‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ‪ .‬ﻟﺬﻟﻚ ‪،‬ﻳﺠ ﺐ أنﻳﻜﻮن ﻟﺪى ﻛﻞ ﻣﺠ‬
‫ﺘﻤﻊ أو ﻣﻨﻈﻤ ﺔ ﻋﺮﺿ ﺔﻷزﻣﺎ ت ﻣﺨ‬
‫ﻛﻞ ﻣﺠ‬
‫ﺘﻤﻌً ﺎ أو ﻣﻨﻈﻤ ﺔ‪.‬‬
‫ﺘ ﻲﻳﻤﻜﻦ أنﺗﻀﺮ ب ﻣﺠ‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ﻣﻦ اﻷزﻣﺎ ت اﻟ‬
‫ﺒﻴﻌ ﺔ اﻷﻧﻮاع اﻟﻤﺨ‬
‫و ﻫ ﻲ ﻓﻦ ﺟﻤﻊ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ﺣﻮل ﻃ‬

‫ﺒﺎعﺳ ﺖ ﺧﻄﻮا ت‪ .‬وﻓ ًﻘﺎ ﻟـ ‪Coombs (2021) ،‬ﻓﺈن ﻫﺬه اﻟﺨﻄﻮا ت ﻫ ﻲ‪:‬ﺗﺸﺨﻴﺺ ﻧﻘﺎط اﻟﻀﻌﻒ ‪،‬‬
‫ﺗ‬‫ﺘﻤﻠ ﺔ ‪،‬ﻳﺠ ﺐ ا‬
‫ﺘﺤﻀﻴﺮ ﻟﻸزﻣﺎ ت اﻟﻤﺤ‬
‫ﻟﻠ‬
‫ﺗﺼﺎل‪.‬‬
‫ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺧﻄ ﺔ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪ ،‬وﻣﺮاﺟﻌ ﺔ ﻧﻈﺎم اﻻ‬
‫ﺒﻪ ‪ ،‬و‬
‫ﺗﺪرﻳ‬
‫ﺘﺤﺪ ث و‬
‫ﺘﻴﺎر اﻟﻤ‬
‫ﺒﻪ ‪ ،‬واﺧ‬
‫ﺗﺪرﻳ‬
‫ﺘﻴﺎر ﻓﺮﻳﻖ اﻷزﻣﺎ ت و‬
‫ﺗﻘﻴﻴﻢ أﻧﻮاع اﻷزﻣﺎ ت ‪ ،‬واﺧ‬
‫و‬

‫ﺘﺸﺨﻴﺺ‬
‫ﺘﻌﺪاد ﻟﻸزﻣﺎ ت و ﻫﻤﺎ‪ :‬اﻟ‬
‫ﺘﺎن ﻓﻘﻂ ﻟﻼﺳ‬
‫ﺗﺎن ﻣﻬﻤ‬
‫وﻣﻊ ذﻟﻚ ‪ ،‬ﻫﻨﺎك ﺧﻄﻮ‬
‫ﺗﻘﻴﻴﻢ اﻷزﻣ ﺔ ﻫﻨﺎ‪.‬‬
‫ﺘﻢ ﻣﻨﺎﻗﺸ ﺔ ﻧﻘﺎط اﻟﻀﻌﻒ و‬
‫ﺗ‬

‫ﺘﻐﻴﺮا ت إدارة اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻔﻌﺎﻟ ﺔ‬

‫‪3.5‬ﻣ‬
‫ﺘﻬﺎ ‪،‬‬
‫ﺘ ﻲﺗﻤ ﺖ دراﺳ‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ وﻓﺤﺼﻮا ﻛﻴﻔﻴ ﺔ إدارة اﻟﻤﻮاﻗﻒ ‪ ،‬ﻣﻦ اﻧﻬﻴﺎر اﻷزﻣﺎ ت اﻟ‬
‫ﺘﺤﻘﻴﻖ ﻓ ﻲ ﺣﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻤﺨ‬
‫ﺑﺎﻟ‬‫ﺜﻮن اﻟﺬﻳﻦ ﻗﺎﻣﻮا‬
‫ﺒﺎﺣ‬
‫ﻗﺎم اﻟ‬
‫ﺑﻌﺾ اﻟﺨﻄﻮا ت ﻟﻺدارة اﻟﻔﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ ت ‪ Pearson & Mitroff، 1993 ).‬؛‪ Lerbinger، 1997‬؛‪Coombs & Holladay، 2002‬‬‫ﺛﻴﻖ‬
‫ﺘﻮ‬‫ﺑ‬
‫ﺘﺼﻨﻴﻒ‬
‫ﺑ ﺔ دﻟﻴﻞ ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪ ،‬إﻻ أن اﻟ‬
‫ﺜﺎ‬
‫ﺑﻤ‬‫ﺘﻜﻮن‬
‫ﺒ ﺲ و ﻫﻮﻻداي )‪(2002‬ﻷﻧﻤﺎط اﻷزﻣﺎ ت ﻟ‬
‫ﺘﻘﺎد ﻛﻮﻣ‬
‫؛‪( Coombs، 2021‬ﻋﲆ اﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ اﻧ‬
‫ﺑ ﺔ ﻧﻘﻄ ﺔ اﻧﻄﻼق ﻟﻮﺿﻊ ﺧﻄ ﺔ ﻓﻌﺎﻟ ﺔ ﻹدارة‬
‫ﺜﺎ‬
‫ﺑﻤ‬‫ﺑ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ ت ؛ وﻣﻊ ذﻟﻚ ‪ ،‬ﻻﺗﺰال أﻧﻮاع اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺗﻴﺠﻴﺎ ت اﻻﺳ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺗﻢ إﻧﺸﺎؤه ﻣﻦﺳﻴﺎق اﺳ‬
‫اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬

‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺑﺤﺎ ث ا‬
‫ﺑﻬﺎ ﻓ ﻲ أ‬‫ﺘﺸﻬﺎد‬
‫ﺜﺮ اﻻﺳ‬
‫ﺒﺎر ﻫﺎ اﻟﻨﻈﺮﻳ ﺔ اﻷﻛ‬
‫ﺘ‬‫ﺑﺎﻋ‬
‫ﻣﻦ وﺟﻬ ﺔ اﻟﻨﻈﺮ ﻫﺬه ‪،‬ﻳﻘﺪم اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻧﻈﺮﻳ ﺔﺗﻮاﺻﻞ أزﻣ ﺔ اﻟﻤﻮﻗﻒ )‪(SCCT‬‬
‫ﺘﻴﺎر‬
‫ﺒﺎر ﻓ ﻲ اﺧ‬
‫ﺘ‬‫ﺘ ﻲﻳﺠ ﺐ أﺧﺬ ﻫﺎ ﻓ ﻲ اﻻﻋ‬
‫ﺘﺮاﺿﺎ ت واﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟ‬
‫ﺘﻐﻴﺮا ت واﻻﻓ‬
‫ﺘ ﻲﺗﻮﺿﺢ اﻟﻤ‬
‫)روﺷﺎن وآﺧﺮون ‪ ،‬؛ ‪2016‬ﺳﻮ وآﺧﺮون ‪2019) ،‬اﻟ‬
‫ﺑ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ اﻻﺳ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺘ ﻲﺗﻨﺎﺳ ﺐ اﻷزﻣ ﺔ ‪(Coombs & Holladay، 2002).‬ﻟﺬﻟﻚ ‪ ،‬ﻓ ﻲ ﻫﺬا اﻟ ﺴﻴﺎق ‪،‬ﺗﺮﻛﺰ اﺳ‬
‫ﺑ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺗﻴﺠﻴﺎ ت اﻻﺳ‬
‫ﺘﺮا‬
‫اﺳ‬
‫ﺘﺮﺣ ﺔ ‪ Roshan et al. ، 2016).‬؛ ‪Coombs ، 2021‬‬
‫ﺑ ﺔ اﻟﻌﺸﺮ اﻟﻤﻘ‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺗﻴﺠﻴﺎ ت اﻻﺳ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺘﺎﺋﺞ ﻣﻦ اﺳ‬
‫ﺘﺤﻘﻴﻖ اﻟﻨ‬
‫ﺗﺼﺎل ﻟ‬
‫ﺘﺨﺪام اﻻ‬
‫ﻋﲆ ﻃﺮﻳﻘ ﺔ اﺳ‬
‫؛ ‪(Bundy et al. ، 2017‬‬

‫ﺑﻌ ﺔ‪1- :‬أﻧﻮاع اﻷزﻣﺎ ت ‪2- ،‬ﻣﺮاﺣﻞ أو ﻣﺮاﺣﻞ اﻷزﻣﺎ ت ‪،‬‬

‫ﺋﻴ ﺴﻴ ﺔ اﻷر‬
‫ﺘﻐﻴﺮا ت اﻟﺮ‬
‫ﺗﺤﺪﻳﺪ اﻟﻤ‬
‫ﺘﻠﺰم ﻓﻬﻢ و‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻓﻌﺎلﺗ ﺴ‬‫ﻟﺬا ‪ ،‬ﻓﺈن إدارة اﻷزﻣ ﺔ‬
‫ﺘﺮوف ‪1993). ،‬‬
‫‪3-‬أﻧﻈﻤ ﺔ ‪ ،‬و ‪4‬أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟﻤ ﺴﺆوﻟﻴﻦ ﻋﻦ اﻷزﻣ ﺔ & ‪ Pearson‬؛‪(Burnett، 1998‬ﻣﻴ‬

‫‪546‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ أ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻣﻦ أﺟﻞ إدارة ﻓﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻠ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ووﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬

‫ﺘﻐﻴﺮ اﻷول‪ :‬أﻧﻮاع اﻷزﻣ ﺔ‬

‫‪3.6‬اﻟﻤ‬

‫ﺘﺎﺣ ﺔﺗﺤ ﺖﺗﺼﺮﻓﻪ‪ .‬وﻓ ًﻘﺎ ﻟﻬﺬا اﻟﻤﻨﻄﻖ ‪ ،‬ﻗﺎم ﺧ‬

‫ﺒﺮاء اﻷزﻣﺎ ت‬ ‫ﺘﻌﺪاد ﻟﺠﻤﻴﻊ أﻧﻮاع اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧ ﺖ اﻟﻤﻮارد اﻟﻤ‬
‫ﺘﻄﻴﻊ اﻻﺳ‬
‫ﻻﻳﻮﺟﺪ ﻧﻈﺎمﻳ ﺴ‬
‫ﺘﺤﺪﻳﺪ‬
‫ﺒﺎﺣ ﺚ أو ﻓﺮﻳﻖ إدارة اﻷزﻣﺎ ت )‪(CMT‬ﻟ‬
‫ﺘﺼﻨﻴﻒ ﻫﻮ ﻣ ﺴﺎﻋﺪة اﻟ‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ‪ .‬اﻟ‬
‫ﺘﺤﻘﻴﻖ ﻓ ﻲ ﻋﺪة أﻧﻮاع ﻣﻦ إدارة اﻷزﻣﺎ ت وﺻﻨﻔﻮ ﻫﺎ إﱃ أﻧﻮاع ﻣﺨ‬
‫ﺑﺎﻟ‬
‫ﺘﻪ‪.‬‬
‫ﻣﻮﻗﻊ اﻷزﻣ ﺔ ﻓ ﻲ ﻣﻨﻄﻘ‬

‫ﺒﻬﺎ‬
‫ﺒ‬‫ﺘ ﻲﻳ ﺴ‬
‫ﺑﺤﺎ ث اﻷزﻣﺎ ت اﻟ‬
‫ﺗﻬﺎ ﺧﻤ ﺲﺳﻨﻮا تﻷ‬
‫ﺘ ﻲﺗﻄﻮر ت ﻣﻦ دراﺳ ﺔ ﻣﺪ‬
‫ﺒﻌ ﺔ أﻧﻮاع ﻣﻦ اﻷزﻣﺎ ت اﻟ‬
‫ﺘﺮوف )‪(1993‬ﺳ‬
‫ﺑﻴﺮﺳﻮن وﻣﻴ‬‫ﺣﺪد‬
‫ﺛ ﺔ ﻋﺸﺮ ﻧﻮﻋً ﺎ ‪& Holladay، 2002).‬‬
‫ﺛﻼ‬‫ﺗﻮﺳﻴﻌﻬﺎ ﻻﺣ ًﻘﺎ ﻓ ﻲ دراﺳ ﺔ ﻻﺣﻘ ﺔ إﱃ‬
‫ﺒ ﺲﺗ ﺴﻌ ﺔ أﻧﻮاع ﻣﻦ اﻷزﻣﺎ تﺗﻢﺗﻨﻘﻴﺤﻬﺎ و‬
‫اﻹﻧ ﺴﺎن‪.‬ﺳﺮد ﻛﻮﻣ‬
‫‪ Coombs‬؛‪(Coombs، 2021‬‬

‫ﺘﻴﺎ ًرا‬
‫ﺘﺼﻠ ﺔ ﻣﻦ اﻷزﻣﺎ تﺗ ﺴﺎﻋﺪ اﻟﻤﺪﻳﺮﻳﻦ ﻋﲆﺗﺤﺪﻳﺪ أﻧﻮاع اﻷزﻣﺎ ت ‪ ،‬وﻳ ﺴﻬﻞ ﺟﻤﻊ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ‪ ،‬وﻳﻈﻬﺮ اﺧ‬
‫ﺘﺼﻨﻴﻒﺳﻠ ﺴﻠ ﺔ ﻣ‬
‫ﻳﺨﻠﻖ ﻫﺬا اﻟ‬
‫ﺒ ﺴﻂ اﻟﻬﻴﺎﻛﻞ اﻟﻤﻌﻘﺪة‬
‫ﺘﺼﻨﻴﻒ ذا ﻗﻴﻤ ﺔﻷﻧﻪﻳ‬
‫ﺒﺮ ﻫﺬا اﻟ‬
‫ﺘ‬‫ﺘﺮوف ‪1993). ،‬ﻳﻌ‬
‫ﺑﻴﺮﺳﻮن وﻣﻴ‬
‫ﺘﻮى اﻷزﻣ ﺔ )‬
‫ﺘﻨﺎﺳ ﺐ ﻣﻊ ﻣ ﺴ‬
‫ﺑ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ تﻳ‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﻟﻼﺳ‬
‫ﺗﻴﺠ ﻲ ‪(Burnett ، 1998).‬‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺘﺨﻄﻴﻂ اﻻﺳ‬
‫ﺘ ﺴﻬﻴﻞ اﻟ‬
‫وﻳ ﺴﺎﻋﺪ ﻋﲆﺗﻨﻈﻴﻢ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ﻟ‬

‫ﺜﺎﻧ ﻲ‪ :‬ﻣﺮاﺣﻞ اﻷزﻣ ﺔ‬

‫ﺘﻐﻴﺮ اﻟ‬
‫‪3.7‬اﻟﻤ‬

‫ﺘﻠﻔ ﺔ ﻣﻦ اﻷزﻣ ﺔ ﻟﻬﺎ‬

‫ﺘﻠﻔ ﺔ‪ .‬ﻫﺬه اﻟﻤﺮاﺣﻞ اﻟﻤﺨ‬
‫ﺘ ﺴﻤﻴﺎ ت ﻣﺨ‬
‫ﺑ‬‫ﺑﻬﺎ‪ .‬ﺣﺪد اﻟﻌﻠﻤﺎء ﺧﻤ ﺲ ﻣﺮاﺣﻞ‬‫ﺘﻠﻔ ﺔﺗﻤﺮ‬
‫اﻷزﻣﺎ ت ﻟﻬﺎ دورا ت ﺣﻴﺎة أو ﻣﺮاﺣﻞ ﻣﺨ‬
‫ﺘﻴﺠ ﺔ‬
‫ﺘﺤﺪد ﻛﻴﻔﻴ ﺔ إدارة ﻛﻞ ﻣﺮﺣﻠ ﺔ اﻟﻨ‬
‫ﺑﻬﻢ ‪ Pearson & Mitroff، 1993).‬؛‪(Ostaev et al.، 2020‬ﺳ‬‫ﺘﺄﺻﻠ ﺔ وﻓﺮص ﺧﺎﺻ ﺔ‬
‫ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻣﺨﺎﻃﺮ ﻣ‬
‫اﻹﺟﻤﺎﻟﻴ ﺔ ﻹدارة اﻷزﻣ ﺔ‪ .‬اﻟﻤﺮاﺣﻞ ﻫ ﻲ‪:‬‬

‫ﺘ ﻲﺗﺸﻴﺮ إﱃ أزﻣ ﺔ‬
‫ﺘﺤﺬﻳﺮ اﻟ‬
‫ﺒﺎدرﻳ ﺔ ﻟﻠﻜﺸﻒ ﻋﻦ إﺷﺎرا ت اﻟ‬
‫أ‪ .‬ﻛﺸﻒ اﻹﺷﺎرة اﻟﺬي أﻃﻠﻖ ﻋﻠﻴﻪ ‪)Fink‬ﻛﻤﺎ ورد ﻓ ﻲ )‪Coombs ، 2021‬اﻟﻤﺮﺣﻠ ﺔ اﻟ‬
‫ﺒﺎر اﻟﺤﻤﻀ ﻲ‪.‬‬
‫ﺘ‬‫ﺘﺎز ت اﻻﺧ‬
‫ﺘﺸﺎف اﻹﺷﺎرا ت ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺧﻄ ﺔ ﻓﻌﺎﻟ ﺔ ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت اﺟ‬
‫ﺗﻠﻮح ﻓ ﻲ اﻷﻓﻖ‪.‬ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﻨﻈﺎم اﻛ‬

‫ﺘﻜﺮرة ﻟﺨﻄ ﺔ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ ﻫﺬه اﻟﻤﺮﺣﻠ ﺔ‪.‬‬

‫ﺜﺎ ت اﻟﻤ‬
‫ﺘﺤﺪﻳ‬
‫ﺗ ﺴﺎﻋﺪ اﻟﻤﺤﺎﻛﺎة واﻟ‬

‫ﺘﻤﻠ ﺔ‪.‬‬
‫ﺒﺤ ﺚ ﻋﻦ أزﻣ ﺔ ﻣﺤ‬
‫ﺘﻌﺪ ﻓﺮﻳﻖ اﻷزﻣﺎ ت وﻳ‬
‫ﺘﺤﻀﻴﺮ ﻓ ﻲ إﻧﺸﺎء ﻓﺮﻳﻖ أزﻣ ﺔ ﻟﺪﻳﻪ ﺧﻂ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت ﺟﻴﺪ وواﺿﺢ‪.‬ﻳ ﺴ‬
‫ﺜﻞ ﻣﺮﺣﻠ ﺔ اﻟﻤﻨﻊ ‪ /‬اﻟ‬
‫ﺘﻤ‬‫ب‪.‬ﺗ‬
‫ﺑﻌﺾ اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ‬‫ﺘﻤﺮ‬
‫ﺘﻄﻮر إﱃ أزﻣ ﺔ‪ .‬وﻣﻊ ذﻟﻚ ‪ ،‬ﻗﺪﺗ ﺴ‬
‫ﺘﺄرﺟﺢ اﻟﻔﺮﻳﻖ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺿﺪ ﻫﺎ ﻟﻤﻨﻌﻬﺎ ﻣﻦ اﻟ‬
‫ﺘﺸﺎف اﻹﺷﺎرا ت اﻹرﺷﺎدﻳ ﺔ ‪،‬ﻳ‬
‫ﺑﻤﺠﺮد اﻛ‬
‫ﺑﺪﻻ ً ﻣﻦ ذﻟﻚ ‪ ،‬ﻻﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠ‬
‫ﺘﺄ ﻫ ﺐ‬ ‫ﺘﻌﺪاد اﻟﻌﺎﻟ ﻲ ﻟﻤﻨﻊ اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬و ﻫﺬاﻳﻌﻨ ﻲ أﻧﻪ ﻻﻳﻤﻜﻦ ﻣﻨﻊ ﺟﻤﻴﻊ اﻷزﻣﺎ ت ؛‬
‫ﺘﻮى اﻻﺳ‬
‫ﺑﻐﺾ اﻟﻨﻈﺮ ﻋﻦ ﻣ ﺴ‬‫اﻟﻈﻬﻮر‬
‫ﺘﻮاء واﻟﺤﺪ ﻣﻦ اﻟﻀﺮر‪.‬‬
‫ﺘ ﻲ ﻻ ﻣﻔﺮ ﻣﻨﻬﺎ‪ .‬ﻟﺬﻟﻚ ‪ ،‬ﻻ ﻣﻔﺮ ﻣﻦ ﺧﻄﻮا ت اﻻﺣ‬
‫ﺛﺎر اﻟ‬
‫ﺗﺨﻔﻴﻒ اﻵ‬
‫إﻻ إدارة و‬

‫ﺗﻤﻨﻊ‬
‫ﺒﺢ اﻷزﻣ ﺔ و‬
‫ﺘﻐﻴﺮ أنﺗﻜ‬
‫ﺛﺎر اﻷزﻣ ﺔ‪ .‬ﻣﻦ ﺷﺄن اﻹدارة اﻟﻔﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻬﺬا اﻟﻤ‬
‫ﺘﺨﻔﻴﻒ ﻣﻦ آ‬
‫ﺘﻮاء أﺿﺮار اﻷزﻣ ﺔ واﻟ‬
‫ﺘﻮاء إﱃ اﺣ‬
‫ج‪.‬ﺗﻬﺪف ﻣﺮﺣﻠ ﺔ اﻻﺣ‬
‫ﺘﺮوف ‪ 1993 ، ،‬ص‬
‫ﺑﻴﺮﺳﻮن وﻣﻴ‬
‫ﺛﻨﺎء ذروة اﻷزﻣ ﺔ" )‬
‫ﺘﺮاﻋﻬﺎ أ‬
‫ﺘﺤﻴﻞ اﺧ‬
‫ﺘﻮاء اﻟﻀﺮرﻳﻜﺎدﻳﻜﻮن ﻣﻦ اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺘﺸﺎر ﻫﺎ‪ .‬ﻧﻈ ًﺮاﻷن "آﻟﻴﺎ ت وأﻧﺸﻄ ﺔ اﺣ‬
‫اﻧ‬
‫ﺗﻴﺠﻴﺎ ت ﻓ ﻲ ﻫﺬه اﻟﻤﺮﺣﻠ ﺔ‪.‬‬
‫ﺘﺮا‬
‫‪53) ،‬ﻟﺬﻟﻚﻳﺠ ﺐ ﺻﻴﺎﻏ ﺔ اﻻﺳ‬

‫ﺘﻬﺎ ﻓ ﻲ اﻟﻌﻤﻠﻴﺎ ت أو اﻟﻌﻼﻗﺎ ت ‪ ،‬ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧ ﺖ اﻟﺤﺎﻟ ﺔ‪.‬‬

‫ﺒﻴﻌ‬
‫ﺘﻌﺎﻓ ﻲ إﱃ ﻧﻬﺎﻳ ﺔ اﻷزﻣ ﺔ ‪ ،‬وﻳﻌﻴﺪ ﻓﺮﻳﻖ إدارة اﻷزﻣ ﺔ اﻟﺤﻴﺎة إﱃ ﻃ‬
‫د‪.‬ﺗﺸﻴﺮ ﻣﺮﺣﻠ ﺔ اﻟ‬

‫ﺘﻬﻰ‪.‬‬
‫ﺑﻌﺪ إﻋﻼن اﻟﻔﺮﻳﻖ أن اﻷﻣﺮ ﻗﺪ اﻧ‬‫ﺘﻬ ﻲ اﻷزﻣ ﺔ إﻻ‬
‫ﻻﻳﻤﻜﻦ أنﺗﻨ‬

‫ﺑﺬﻟﻚ ‪،‬ﺳﻮفﻳﻤﻴﺰ اﻟﻔﺮﻳﻖ‬‫ﺘﻌﻠﻢ ﻣﻨﻪ‪ .‬ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻘﻴﺎم‬

‫ﺘﻘﺪه ﻟﻠ‬
‫ﺘﻔﻜﻴﺮ‪.‬ﻳﺮاﺟﻊ ﻓﺮﻳﻖ اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻤﻮﻗﻒ وﻳﻨ‬
‫ﺘﻌﻠﻢ ﻫ ﻲ ﻓ ﻲ اﻷﺳﺎس وﻗ ﺖ ﻟﻠ‬
‫ه‪ .‬ﻣﺮﺣﻠ ﺔ اﻟ‬
‫ﺑ ﺔ أﻓﻀﻞ ﻟﻸزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ‬ ‫ﺘﺎﻟ ﻲ ‪،‬ﻳﻌﺪل ﺧﻄ ﺔ إدارة اﻷزﻣ ﺔ وﻓ ًﻘﺎ ﻟﺬﻟﻚ ﻣﻦ أﺟﻞ اﺳ‬
‫ﺘﺠﺎ‬ ‫ﺑﺎﻟ‬
‫ﺑ ﺔ ﻟﻸزﻣ ﺔ ‪ ،‬و‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺑ ﻲ ﻟﻼﺳ‬
‫ﺒ ﻲ واﻹﻳﺠﺎ‬
‫ﺒﻴﻦ اﻟ ﺴﻠ‬
‫ﻛﻼ اﻟﺠﺎﻧ‬
‫ﺒﻞ ‪(Mitroff ، 1994).‬‬
‫ﺘﻘ‬‫اﻟﻤ ﺴ‬

‫ﺜﺎﻟ ﺚ‪ :‬اﻷﻧﻈﻤ ﺔ‬
‫ﺘﻐﻴﺮ اﻟ‬
‫‪3.8‬اﻟﻤ‬

‫ﺘ ﻲﺗﻌﻤﻞ‬
‫ﺒ ﺐﺗﻔﺎﻋﻼ ت ﻫﺬه اﻟﻤﺠﻤﻮﻋ ﺔ ﻣﻦ اﻷﺷﻴﺎء اﻟ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺘﺸﻜﻴﻞ اﻟﻜﻞ‪.‬ﺗﺤﺪ ث اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻢﺗﺠﻤﻴﻌﻬﺎ ﻣﻌً ﺎ ﻟ‬
‫اﻟﻨﻈﺎم ﻫﻮ ﻣﺠﻤﻮﻋ ﺔ ﻣﻦ اﻷﺷﻴﺎءﻳ‬
‫ﺑ ﺔﻷزﻣ ﺔﻳﻤﻜﻦ أن‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺒﺬوﻟ ﺔ ﻟﻤﻨﻊ أو اﻻﺳ‬
‫ﺘﻌﺪدة‪.‬ﻳﺠ ﺐ أنﻳﻔﻬﻢ ﻓﺮﻳﻖ اﻷزﻣﺎ ت ﻛﻴﻔﻴ ﺔ ﻋﻤﻞ ﻛﻞ ﻧﻈﺎم ؛ ﺧﻼف ذﻟﻚ ‪ ،‬ﻓﺈن ﻛﻞ اﻟﺠﻬﻮد اﻟﻤ‬
‫ﻛﻨﻈﻢ ﻣ‬
‫ﺒﻨﻴ ﺔ‬
‫ﺒﺸﺮي ‪ ،‬واﻟ‬
‫ﺘﻘﻨﻴ ﺔ ‪ ،‬واﻟﻌﺎﻣﻞ اﻟ‬
‫ﺘﺮوف )‪(1993‬ﺧﻤ ﺴ ﺔ أﻧﻮاع ﻣﻦ اﻷﻧﻈﻤ ﺔ‪ :‬اﻟ‬
‫ﺑﻴﺮﺳﻮن وﻣﻴ‬‫ﺘﺮوف ‪1994). ،‬ذﻛﺮ‬
‫ﺗﺆدي إﱃ أزﻣﺎ ت أﺧﺮى )ﻣﻴ‬
‫ﺘﻘﺪا ت‪ .‬ال‬
‫ﺜﻘﺎﻓ ﺔ ‪ ،‬واﻟﻤﻮاﻗﻒ ‪ /‬اﻟﻤﻌ‬
‫ﺘﻴ ﺔ ‪ ،‬واﻟ‬
‫ﺘﺤ‬‫اﻟ‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ ‪14 (3) ، 543-553 ،‬‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺗﻮﻧﺪي‪(2022). .‬ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺑﺎ‬
‫ﺑﺎ‬ ‫‪547‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺘﻘﺪا ت‪.‬‬
‫ﺜﻘﺎﻓﻴ ﺔ وأﻧﻈﻤ ﺔ اﻟﻤﻮاﻗﻒ ‪ /‬اﻟﻤﻌ‬
‫ﺘﺄ ﻫ ﺐ ﻟﻬﺎ ﻫ ﻲ اﻟﻨﻈﻢ اﻟ‬
‫ﺑ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ ت واﻟ‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺛﻴ ًﺮا ﻋﲆ اﻻﺳ‬
‫ﺜﺮ ﻫﺬه اﻷﻧﻈﻤ ﺔﺗﺄ‬
‫أﻛ‬

‫ﺜﻘﺎﻓ ﻲﻳﻌﻨ ﻲ اﻟﻄﺮق‬

‫ﺗﻬﺎ‪ .‬اﻟﻨﻈﺎم اﻟ‬
‫ﺘﻌﺪاد ﻟﻸزﻣ ﺔ وإدار‬
‫ﺘﻤﻊ ﻣﻌﻴﻦ ﻋﲆ اﻟﻘﺪرة ﻋﲆ اﻻﺳ‬
‫ﺜﻘﺎﻓﻴ ﺔ واﻟ ﺴﻠﻮﻛﻴ ﺔﻷي ﻣﻨﻈﻤ ﺔ أو ﻣﺠ‬
‫ﺛﺮ اﻟﻨﻈﻢ اﻟ‬
‫ﺘﺆ‬‫ﺳ‬
‫ﺜﺎل ‪،‬ﻳﻤﻜﻦ أنﺗﻜﻮن‬
‫ﺒﻴﻞ اﻟﻤ‬
‫ﺘﻤﻊ أو ﻣﻨﻈﻤ ﺔ‪ .‬ﻋﲆﺳ‬
‫ﺑﻬﺎ ﻣﺠ‬‫ﺘ ﻲﻳﻌﻤﻞ‬
‫ﺛﺮ ﻋﲆ أﻧﻮاع اﻟ ﺴﻴﺎﺳ ﺔ اﻟ‬
‫ﺗﺆ‬‫ﺘﻤﻌﻴ ﺔ و‬
‫ﺜﻘﺎﻓ ﺔ اﻟﻔﺮدﻳ ﺔ واﻟﻤﺠ‬
‫ﺑﻬﺎ اﻟ‬‫ﺘ ﻲﺗﺸﻜﻞ‬
‫اﻟ‬
‫ﺣﺎ أو ﻣﻐﻠ ًﻘﺎ ؛ ﻫﺬهﺗﻌﻜ ﺲ ﻣﻮﻗﻒ وإﻳﻤﺎن اﻟ ﺴﻠﻄ ﺔ أو اﻟﻔﺮﻳﻖ ﻓ ﻲ اﻟ‬
‫ﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ اﻷزﻣ ﺔ‪.‬‬ ‫ﺘﻮ ً‬
‫ﻧﻈﺎﻣﺎ ﻣﻔ‬
‫ً‬ ‫ﻫﺬه اﻟ ﺴﻴﺎﺳ ﺔ‬

‫ﺘ ﻲﺗﻄﻮر ت ﻣﻦﺗﻔﺎﻋﻠﻬﻤﺎ‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ‪ ،‬ﻓﺈن اﻷزﻣ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﻘﺪا ت اﻟﻤﺨ‬
‫ﺒ ﺐ اﻟﻤﻌ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺒﻌﺾ‬
‫ﺑﻌﻀﻬﻤﺎ اﻟ‬‫ﻋﻨﺪﻣﺎﻳﻔﺸﻞ ﻧﻈﺎﻣﺎن ﻓ ﻲ رؤﻳ ﺔ اﻷﺷﻴﺎء ﻣﻦ وﺟﻬ ﺔ ﻧﻈﺮ‬
‫ﺘﻤﺮ‪.‬‬
‫ﺗﺴ‬

‫ﺑﻊ‪ :‬أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ‬

‫ﺘﻐﻴﺮ اﻟﺮا‬
‫‪3.9‬اﻟﻤ‬

‫ﺘﻨﻮﻋ ﺔ ﻣﻦ اﻷﻃﺮاف‬
‫ﺜﻞ أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ ﻫﺆﻻء ﻣﺠﻤﻮﻋ ﺔ ﻣ‬
‫ﺒﺎر واﻟﻤﻌﻘﺪون ‪ ،‬ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪.‬ﻳﻤ‬
‫ﻳﺸﺎرك اﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ ‪ ،‬اﻟﻜ‬
‫ﺛﻴﺮ ﻋﲆ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪.‬ﻳﺠ ﺐﺗﺤﺪﻳﺪ ﻫﺎ ودﻣﺠﻬﺎ ﻓ ﻲ ﺧﻄ ﺔ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪.‬ﺗﻢﺗﺸﻜﻴﻞ أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔﻷن‬
‫ﺘﺄ‬
‫ﺘ ﻲﻳﻤﻜﻨﻬﺎ إﺣﺪا ث اﻷزﻣﺎ ت أو اﻟ‬
‫اﻟ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻫﺎدف‪.‬ﻳﻤﻜﻦ أنﻳﻜﻮن اﻟﺠﻤﻬﻮر أﻓﺮادًا أو ﻣﺆﺳ ﺴﺎ ت أو ﻣﻨﻈﻤﺎ ت ‪1993).‬‬‫ﺑﻬﺎ‬‫ﺒﻄﻮن‬
‫ﺗ‬‫ﺑﺎﻷزﻣ ﺔ وﻣﺮ‬‫ﺒﺎﺷﺮة‬
‫ﺒﺎﺷﺮة أو ﻏﻴﺮ ﻣ‬
‫ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺻﻠ ﺔ ﻣ‬
‫ﺗ ﻲ ﻓﻴﻪ إدارة اﻟﻌﻼﻗﺎ ت‬
‫‪ (Pearson & Mitroff ،‬ﻫﺆﻻء أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ ﻣﻮﺟﻮدون ﻛﻌﻼﻗﺎ ت داﺧﻞﺳﻴﺎق إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻫﺬا ﻫﻮ اﻟﻤﻜﺎن اﻟﺬيﺗﺄ‬
‫ﺑﻴﻦ اﻟﺠﻤﻬﻮر واﻷزﻣ ﺔ‪.‬‬‫ﺒﺎدﻟ ﺔ ﻟﻠﻌﻼﻗ ﺔ‬
‫ﺘ‬‫ﺒﻴﻌ ﺔ اﻟﻤ‬
‫ﺒ ﺐ اﻟﻄ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‬

‫أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻫﻢ ﻓ ﻲ اﻷﺳﺎس ﻧﻮﻋﺎن‪ :‬وﻇﻴﻔ ﻲ‬

‫ﺘﻨﻈﻴﻤﻴﻮن‬
‫ﺘﺮوف ‪1993). ،‬أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟ‬
‫ﺑﻴﺮﺳﻮن وﻣﻴ‬
‫ﺘﻨﻈﻴﻤﻴﻴﻦ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﻴﻦ )‬
‫ﺘﻨﻈﻴﻤﻴﻴﻦ وأﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟ‬
‫أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﺠﺎوز اﻷدوار‬
‫ﺑﻤﺎﻳ‬‫ﺘﻢﺗﺼﻨﻴﻒ أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﻴﻦ‬
‫ﺘﻤﻠﻮن ﻓ ﻲ ﻧﻈﺎمﺗﻨﻈﻴﻤ ﻲ ﻧﻤﻮذﺟ ﻲ ؛ﻳ‬
‫اﻟﻮﻇﻴﻔﻴﻮن ﻫﻢ اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎ ت أو اﻷﻓﺮاد اﻟﻤﺤ‬
‫ﺑﺎ ت ‪ ،‬واﻟﻤﻨﺎﻓ ﺴﻮن ‪ ،‬واﻟﻤﺼﺎﻟﺢ اﻟﺨﺎﺻ ﺔ ‪،‬‬
‫ﺘﻨﻈﻴﻤﻴﻴﻦ اﻟﻮﻇﻴﻔ ﻲ ‪،‬ﺗﻮﺟﺪ وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم ‪ ،‬واﻟﻨﻘﺎ‬
‫ﺘﻨﻈﻴﻤﻴ ﺔ اﻟﻌﺎدﻳ ﺔ‪ .‬ﻓ ﻲ ﻇﻞ أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟ‬
‫اﻟ‬
‫ﺑﻌﻀﻬﺎ‬
‫ﺑﻄﺎل ‪ ،‬إﻟﺦ‪ ، .‬و‬
‫ﺘﻨﻈﻴﻤﻴﻮن اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﻮن اﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ‪ ،‬واﻷﺷﺮار ‪ ،‬واﻷﻋﺪاء ‪ ،‬واﻟﺤﻠﻔﺎء ‪ ،‬واﻷ‬
‫واﻹدارة ‪ ،‬وﻣﺎ إﱃ ذﻟﻚ‪.‬ﻳﺸﻤﻞ أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﺮوف ‪1994). ،‬‬
‫ﺒﺮى )ﻣﻴ‬
‫ﻳﻘﻊ ﻓﺮﻳ ﺴ ﺔﻷزﻣﺎ ت أﺧﺮى ﻛ‬

‫ﻋﻼوة ﻋﲆ ذﻟﻚ ‪ ،‬ﻓﺈن ﻫﺆﻻء أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ ﻫﻢ اﻟﺠﻤﻬﻮر اﻟﻤﻬﻢ اﻟﺬيﻳﺠ ﺐ أنﻳﺤ ﺴ ﺐ ﻟﻪ ﺣ ﺴﺎ ب ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪ ،‬وﺧﺎﺻ ﺔ وﺳﺎﺋﻞ‬
‫ﺗﻠﻌ ﺐ دو ًرا ﺣﻴﻮﻳًﺎ ﻓ ﻲ‬
‫ﺒﺮ ﻣﻌﻘﺪة و‬
‫ﺘ‬‫ﺘ ﻲﺗﻌ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ‪ ،‬واﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺼﻮر اﻟﻌﺎم ﻟﻸزﻣ ﺔ ‪ ،‬واﻷ ﻫﻢ ﻣﻦ ذﻟﻚ ‪ ،‬وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘ ﻲﺗﺸﻜﻞ اﻟ‬
‫اﻹﻋﻼم اﻟﻘﻮﻳ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﻦ وآﺧﺮون‪.‬‬
‫ﺘﺨﺪﻣﻴﻦ‪ .‬ﻋﲆ ﻃﻮل ﻫﺬا اﻟﺨﻂ ‪ ،‬أوﺳ‬
‫ﺗﺞ ﻋﻦﺗﻌﺪد اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺑﻮﻧﺪي وآﺧﺮون ‪2017). ،‬إنﺗﻌﻘﻴﺪ وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم ودور ﻫﺎ ﻧﺎ‬‫ﺗﺸﻜﻴﻞ اﻷزﻣ ﺔ )‬
‫ﺑﻌﺎد‬
‫ﺑﻌﺪ اﻷزﻣﺎ ت ؛ أ‬
‫ﺛﻨﺎء و‬
‫ﺒﻞ وأ‬
‫ﺘﻤﺎﻋﻴ ﺔ ﻗ‬
‫ﺘﻬﻠﻚ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم اﻻﺟ‬
‫ﺗﺴ‬‫ﺘﺞ و‬
‫ﺘ ﻲﺗﻨ‬
‫ﺛ ﺔ أﻧﻮاع ﻣﻦ وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم اﻟﻌﺎﻣ ﺔ اﻟ‬
‫ﺛﻼ‬‫ﺗﺤﺪﻳﺪ‬
‫)‪(2012‬‬
‫ﺑﻌﻮن ﻋﲆ‬
‫ﺘﺎ‬
‫ﺘﺨﺪﻣﻬﺎ اﻵﺧﺮون ؛ ‪2-‬اﻟﻤ‬
‫ﺛﺮون ‪ ،‬اﻟﺬﻳﻦﻳﺨﻠﻘﻮن ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻟﻴ ﺴ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ اﻟﻤﺆ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫اﻟﺠﻤﻬﻮر ﻫ ﻲ‪ 1- :‬ﺻﺎﻧﻌﻮ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﻣﻮاﻗﻊ اﻟ‬

‫ﺘﻬﻠﻚ‬
‫ﺘ ﻲ ﻗﺪﺗ ﺴ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻏﻴﺮ ﻧﺸﻄ ﺔ ‪ ،‬واﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺛﺮﻳﻦ ؛ ‪3-‬وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ اﻟﻤﺆ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﻬﻠﻜﻮن ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت أزﻣ ﺔ ﻣﻨﺸﺌ ﻲ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫اﻟﺬﻳﻦﻳ ﺴ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺑﻌ ﻲ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﺎ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻟﺸﻔﻬ ﻲ ﻣﻊ ﻣ‬
‫ﺒﺎﺷﺮ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻏﻴﺮ ﻣ‬‫ﺛﺮة‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ اﻟﻤﺆ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت أزﻣ ﺔ ﻣﻨﺸﺌ ﻲ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺗﺼﺎل اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬
‫ﺗﻪ ﻓ ﻲ ﺧﻄ ﺔ ا‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ واﻟﺠﻤﻬﻮر ذي اﻟﺼﻠ ﺔ اﻟﺬيﻳﺠ ﺐ ﻣﺮاﻋﺎ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺒﻌﺪ ﻟﻠﺠﻤﻬﻮر إﱃ ﺧﻄﻮرة وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‪.‬ﻳﺸﻴﺮ ﻫﺬا اﻟ‬
‫اﻻﺟ‬

‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺗﻴﺠ ﻲ ﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺘﺨﺪام اﻻﺳ‬
‫‪3.10‬اﻻﺳ‬

‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺜﺮ اﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟﻤﻔﻀﻠ ﺔ ﻟﻠﺤﺼﻮل ﻋﲆ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت واﻟ‬
‫ﺒﺤ ﺖﺳﺮﻳﻌً ﺎ أﻛ‬ ‫ً‬
‫أﺻﻼ ﺣﻴﻮﻳًﺎ ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت وأﺻ‬ ‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺒﺤ ﺖ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫أﺻ‬
‫ﻟﺪﻳﻨﺎﻣﻴﺎ ت اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬
‫ﺛﻨﺎء ﺣﺎﻻ ت اﻟﻄﻮارئ‪ Wetzstein et al.، 2014). .‬؛‪ Utz et al.، 2013‬؛‪2018‬‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ أ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺛﻘ ﺖ اﻟﺪراﺳﺎ ت اﺳ‬
‫ﻟﻘﺪ و‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ﻣﻦ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻛﻔﺌﺎ ت أو ﻣﺠﻤﻮﻋﺎ ت ﻣﺨ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﻢ ﻫﻨﺎﺗﺸﻐﻴﻞ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫‪ Reuter & Kaufhold،‬؛‪(Kaufhold et al.، 2019، 2020‬ﻳ‬
‫ﺘﺨﺪم‬
‫ﺒﺎ وﺻﻮل ﻣﺠﺎﻧ ﻲ ﻟﻠﻤ ﺴ‬
‫ﺘ ﻲ ﻫ ﻲﺗﻘﺮﻳ ً‬
‫ﺘﻐﺮام وﻣﺎ إﱃ ذﻟﻚ ‪ ،‬واﻟ‬
‫ﺘﺮ وإﻧ ﺴ‬
‫ﺗﻮﻳ‬
‫ﺒﻮك و‬
‫ﺘﺪﻳﺎ ت وﻟﻮﺣ ﺔ اﻟﺮﺳﺎﺋﻞ واﻟﻤﺪوﻧﺎ ت وﻓﻴ ﺴ‬
‫ﺜﻞ اﻟﻤﻨ‬
‫ﻣﻮاﻗﻊ اﻟﻮﻳ ﺐ ﻣ‬
‫ﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴ ﺔ ‪Roshan et al.، 2016).‬‬
‫ﺗﻬﻢ اﻟ‬
‫ﺒ ﺐ ﻗﺪرا‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺘﻨﻮع‬
‫ﺑﻴﻦ اﻟﺠﻤﻬﻮر اﻟﻤ‬‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺛﻨﻴﻦ ‪-‬اﻟ‬
‫ﺒﺎدل اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ﻓ ﻲ اﻟﺤﻮار وا‬
‫ﺗ‬‫ﺑﺈﻧﺸﺎء و‬‫ﺗ ﺴﻤﺢ‬
‫و‬
‫ﺒﺎدل‬
‫ﺘ‬‫ﺘﻴﺢ اﻟ‬
‫ﺒﻴﻘﺎ ت رﻗﻤﻴ ﺔﺗ‬
‫ﺗﻄ‬‫ﺘﻤﺎﻋﻴ ﺔ ﻫ ﻲ أدوا ت و‬
‫ﺘﺎﻟ ﻲ ‪ ،‬ﻓﺈن اﻟﻮﺳﺎﺋﻂ اﻻﺟ‬
‫ﺑﺎﻟ‬
‫؛‪ Rainer et al.، 2013‬؛‪(Kirkham & Muthaly، 2015‬و‬
‫ﺘﻦ وآﺧﺮون ‪ Yates & Paquette ، ،‬؛ ‪2012‬‬
‫ﺘﻔﺎﻋﻠ ﻲ )أوﺳ‬
‫ﺗﺼﺎل اﻟ‬
‫ﺘﺮﻧ ﺖ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻻ‬
‫ﺒﺮ اﻹﻧ‬
‫ﺘﻮح ﻟﻠﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ﻋ‬
‫اﻟﻤﻔ‬

‫‪548‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ أ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻣﻦ أﺟﻞ إدارة ﻓﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻠ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ووﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬

‫ﺘﺨﺪﻣﻴﻦ ﻋﲆ ﺣ ﺴﺎ ب اﻟﻤﻨﻈﻤ ﺔ أو اﻟﻄﺮف اﻵﺧﺮ ﻓ ﻲ أزﻣ ﺔ )ﻛﻴﺮﻛﻬﺎم‬

‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ اﻟﻘﻮة ﻟﻠﻤ ﺴ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺛ ﺔ ‪،‬ﺗﻤﻨﺢ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺛﻨﺎء وﻗﻮع ﻛﺎر‬
‫‪2011).‬أ‬
‫ﺜﺮ ﻣﺼﺪاﻗﻴ ﺔ ﻣﻦ وﺳﺎﺋﻞ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ أﻛ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲﻳﺰﻳﺪ وﻳﺪرك أن وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺛﺎﻟ ﻲ ‪2015). ،‬و ﻫﺬاﻳﻌﻨ ﻲ أن ﺟﻤﻬﻮر وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫وﻣﻮ‬
‫ﺒﻴﻌ ﺔ‬
‫ﺘﻐﻴﺮ ﻃ‬
‫ﺑ ﺴﺮﻋ ﺔ ؛ ﻟﺬﻟﻚ ‪،‬ﻳﺠ ﺐ أنﺗ‬‫ﺘﻐﻴﺮ اﻟﻤﺸﻬﺪ اﻹﻋﻼﻣ ﻲ‬
‫ﺑﻬﺬه اﻟﻄﺮﻳﻘ ﺔ ‪،‬ﻳ‬
‫ﺘﻘﻠﻴﺪﻳ ﺔ ‪(Procopio & Procopio ، 2007).‬‬
‫اﻹﻋﻼم اﻟ‬
‫ﺗﺼﺎل ﻣﻊ اﻟﺠﻤﻬﻮر ﻓ ﻲ أزﻣ ﺔ‪.‬‬
‫ﺒﺮة ووﺳﻴﻠ ﺔ اﻻ‬
‫وأﺳﻠﻮ ب وﻧ‬

‫ﺑﺎﻟﻜﻮار ث‬‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻘﻴﺪة‬

‫ﺘﻮاﺻﻞ أ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﻋﲆ اﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ أن ﻣﻌﻈﻢ اﻟﺪراﺳﺎ ت اﻟﻤﻮﺟﻮدة ﺣﻮل اﺳ‬
‫ﺘﻲ‬
‫ﺒﻴﻌﻴ ﺔ واﻷزﻣﺎ ت اﻟ‬
‫ﺒﺮ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﺮاﺣﻞ اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻄ‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت ﻋ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ أ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪم اﻟﻨﺎس وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺒﻴﻌﻴ ﺔ ‪ ،‬وﻳ ﺴ‬
‫اﻟﻄ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ‪(Wetzstein et al.، 2014 ) .‬ﻋﻤﻠ ﺖ ﻫﺬه اﻟﺪواﻓﻊ ﻋﲆﺗﻌﻤﻴﻢ اﺳ‬
‫ﻣﻦ ﺻﻨﻊ اﻹﻧ ﺴﺎن ﻟﺪواﻓﻊ ﻣﺨ‬
‫ﺘﺨﺪام ﻫﺎﺋﻞ ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺑﺎﺳ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ‪SNS ،‬‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﻌ ﺖ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ﻣﻦ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻟﺬﻟﻚ ‪،‬ﺗﻤ‬
‫ﻣﻨﺬ ﻋﺎم ‪2001‬ﻓ ﻲ ﻣﺮاﺣﻞ ﻣﺨ‬
‫ﺘﺨﺪام ‪SM‬ﻓ ﻲ إدارة ﺣﺎﻻ ت اﻟﻄﻮارئ واﻟﺼﺮاﻋﺎ ت واﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﺤﻘﻴﻖ ﻓ ﻲ دور واﺳ‬
‫ﺑﺎﻟ‬‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻌﻬﺎ ‪ ،‬ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻣ ﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋ ﺔ ﻣﻦ اﻟﺪراﺳﺎ ت‬
‫واﻟ‬
‫ﺘﻮﱃ‬
‫ﺜﺎل ‪ ،‬ﻋﻨﺪﻣﺎ اﺳ‬
‫ﺒﻴﻞ اﻟﻤ‬
‫‪ Wut et al. ، 2021).‬؛ ‪ Reuter & Kaufhold ، 2018‬؛ ‪(Kaufhold et al.، 2019، 2020‬ﻋﲆﺳ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ وإﻃﻼع اﻟﻨﺎس ﻋﲆ اﻟﻮﺿﻊ )اﻟﻌﻤﻮ ش ‪2019). ،‬ﻻ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻟﻠ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺒﺎي ‪،‬ﺗﻢ اﺳ‬
‫ﺑﻴﻮن ﻋﲆ ﺟﺰء ﻣﻦ ﻣﻮﻣ‬
‫اﻹر ﻫﺎ‬
‫ﺘﻮدﻋﺎ ت اﻟﺼﻮر‬
‫ﺘﺨﺪام ﻣﻮاﻗﻊ ﻣ ﺴ‬
‫ﺒﺮ‪.‬ﺗﻢ اﺳ‬
‫ﺘﻤ‬‫ﺒ‬
‫ﺛﻨﺎء ﻫﺠﻤﺎ ت اﻟﺤﺎدي ﻋﺸﺮ ﻣﻦﺳ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم أ‬
‫ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ أنﻳﻨ ﺴﻰ اﻟﺪور اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام ‪Twitter‬و ‪Facebook‬ﻓ ﻲ إدارة أزﻣﺎ ت‬
‫ﺗﻢ اﺳ‬
‫ﺗﺮﻳﻨﺎ ﻓ ﻲ ﻋﺎم ؛ ‪2005‬‬
‫ﺛﻨﺎء إﻋﺼﺎر ﻛﺎ‬ ‫ﺑﺎﻟﻤﺤﻴﻂ اﻟﻬﻨﺪي وأ ً‬
‫ﻳﻀﺎ أ‬ ‫ﻓ ﻲ أﻣﻮاجﺗ ﺴﻮﻧﺎﻣ ﻲ‬
‫ﺑﺎ ت ﻓ ﻲ ﻛﻨﺪا ‪ Sagar، 2016).‬؛‪Reuter et al.، 2018‬‬
‫ﺛﻨﺎء أزﻣ ﺔ ﺣﺮاﺋﻖ اﻟﻐﺎ‬
‫ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻣﻮاﻗﻊ اﻟﺤﺮاﺋﻖ وﻧﺸﺮ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت اﻟ ﺴﻼﻣ ﺔ أ‬
‫اﻟﻔﻴﻀﺎﻧﺎ ت و‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻔﻌﺎل‬
‫ﺘ ﺴﻬﻴﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت ﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺒﻌﺎد اﻟﻮﻛﺎﻻ ت اﻟﺤﻜﻮﻣﻴ ﺔ ﻣﻦ اﺳ‬
‫ﺘ‬‫ﺘﻢ اﺳ‬
‫؛‪(Guo et al.، 2021‬ﻻﻳ‬
‫ﻟﻸزﻣﺎ ت ‪(Guo et al.، 2021).‬‬

‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬

‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام اﻟﻔﻌﺎل ﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﻫﺬاﻳﺪل ﻋﲆ اﻻﺳ‬
‫ﺒ ﺐ اﻟﺮاﺣ ﺔ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺒ ﻲ ‪،‬ﺗﻜﺸﻒ اﻟﺪراﺳﺎ ت أن اﻟﺠﻤﻬﻮرﻳﻤﻴﻞ إﱃ اﺳ‬
‫ﺘﺠﺮﻳ‬
‫ﺘﻮى اﻟ‬
‫ﻋﲆ اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺑﻴﻮ ‪2007). ،‬ﻋﻼوة ﻋﲆ ذﻟﻚ ‪،‬ﺗﻌﺪ وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم اﻟ ﺴﺎﺋﺪة‬
‫ﺑﺮوﻛﻮ‬
‫ﺑﻴﻮ و‬
‫ﺑﺮوﻛﻮ‬
‫ﺘﻦ وآﺧﺮون ‪2012) ،‬واﻟﻤﺼﺪاﻗﻴ ﺔ )‬
‫ﺘﺼﻮرة )أوﺳ‬
‫واﻟﻮﻇﻴﻔ ﺔ اﻟﻤ‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ أ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺒﺎر ﻋﲆ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ‪ ،‬ﻛﻤﺎ أن ﻣﺼﺎدر اﻷﺧ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﻧﻔ ﺴﻬﺎ ﻣﺼﺪ ًرا ﻟﻠﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ﻋﲆ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻦ وآﺧﺮون ‪2012). ،‬‬
‫ﺘﻤﺎﻋﻴ ﺔ ﻋﲆ اﻟﺠﻤﻬﻮر )أوﺳ‬
‫ﺒﺎﺷﺮة ﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم اﻻﺟ‬
‫ﺒﺎﺷﺮة أو ﻏﻴﺮ اﻟﻤ‬
‫ﺛﻴﺮا ت اﻟﻤ‬
‫ﺘﺄ‬
‫ﺗﺰاﻳﺪ ؛ ﻗﺪﻳﺰﻳﺪ ﻫﺬا ﻣﻦ اﻟ‬

‫ﺗﻬﻢ إﱃ اﻟﻌﺪﻳﺪ‬
‫ﺒﻜﺎ‬
‫ﺘﻮﺳﻴﻊ ﺷ‬
‫ﺑ‬‫ﺘﺨﺪﻣﻮن‬
‫ﺑﺤﻴ ﺚﻳﻘﻮم اﻟﻤ ﺴ‬‫ﺛﻴﺮ ﻫﺎ ﺧﻼل اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻋﲆﺗﻮﺳﻴﻊ ﻧﻄﺎقﺗﺄ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺗﻌﻤﻞ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﺮاﺿ ﻲ ﻣﻦ‬
‫ﺘﻤﻊ اﻓ‬
‫ﺘﺎﻟ ﻲ إﻧﺸﺎء ﻣﺠ‬
‫ﺑﺎﻟ‬
‫ﺑﺪًا ﻟﻠﺤﺼﻮل ﻋﲆ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت وآراء ‪ ،‬و‬
‫ﺘﻤﻌﻮن أ‬
‫ﺒﻞ وﻗﺪ ﻻﻳﺠ‬
‫ﺑﻬﻢ ﻣﻦ ﻗ‬‫ﺘﻘﻮا‬
‫ﻣﻦ اﻷﺷﺨﺎص اﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢﻳﻠ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺘﺮاﺿ ﻲ اﻟﺬيﻳﻨﻈﻢ ﻧﻔ ﺴﻪ ﺣﻮل وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻤﻊ اﻻﻓ‬
‫ﺘﻦ وآﺧﺮون ‪2012 ) . ،‬ﻳﺠ ﺐ اﻟﻨﻈﺮ ﻓ ﻲ ﻫﺬا اﻟﻤﺠ‬
‫ﺘﻨﻮﻋ ﺔ )أوﺳ‬
‫اﻷﻓﻜﺎر واﻵراء اﻟﻤ‬
‫ﺘﻤﻊ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت )ﺟﻮ ﻫﺎﻧ ﺴﻮن وآﺧﺮون ‪،‬‬
‫ﺒﻪ ﻋﻀﻮ ﻫﺬا اﻟﻤﺠ‬ ‫ﺒ ﺐ اﻟﺪور اﻟﻤﻬﻢ اﻟﺬيﻳﻠﻌ‬‫ﺑﺴ‬‫ﺒﺮ ﻧﻔ ﺲ وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم‬‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻌﻪ ﻋ‬ ‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ واﻟ‬
‫اﻻﺟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ‬ ‫ﺘﺮاﺿ ﻲ ﻣﻦ ﺧﻼل وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬ ‫ﺘﻤﻊ اﻻﻓ‬ ‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻊ ﻫﺬا اﻟﻤﺠ‬ ‫ﺑ ﻲ أن اﻟ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ إﻳﺠﺎ‬‫ﺒﺖ‬ ‫ﺛ‬ ‫‪ Vihalemm‬؛ ‪2012‬وآﺧﺮون ‪2012). ،‬ﻟﻘﺪ‬
‫ﺒﺎدئ‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت ‪ Utz et al.، 2013).‬؛‪(Sweetser & Metzgar، 2007‬ﻓﻴﻤﺎﻳﻠ ﻲ ﻋﺸﺮة ﻣ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻣﻦ أﺟﻞ إدارة اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻔﻌﺎﻟ ﺔ أ‬
‫اﻻﺟ‬
‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬‫ﺗﺼﺎل‬
‫ﺘﺨﺪﻣﻬﺎ أﻓﻀﻞ اﻟﻤﻤﺎرﺳﺎ ت ﻓ ﻲ اﻻ‬
‫ﺘﺮﺣ ﺔﺗ ﺴ‬
‫ﺗﻮﺟﻴﻬﻴ ﺔ ﻣﻘ‬

‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ ت‬‫ﺗﺼﺎل‬
‫‪3.11‬اﻟﻮﺻﺎﻳﺎ اﻟﻌﺸﺮ ﻟﻼ‬

‫ﺒﻴ ﺔ‬
‫ﺛﺎر اﻟ ﺴﻠ‬
‫ﺘﺨﻔﻴﻒ ﻣﻦ اﻵ‬
‫ﺘﻮﺟﻴﻬﻴ ﺔ ﻟﻠ‬
‫ﺒﺎدئ اﻟ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎم ﻹدارة اﻷزﻣ ﺔ‪ .‬وﻣﻊ ذﻟﻚ ‪،‬ﺗﻮﺻﻒ اﻟﻤ‬‫ﺒﻮﻟ ﺔ‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ ﻣﻨﻬﺠﻴ ﺔ أو ﻣﻘ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﻻﺗﻮﺟﺪ اﺳ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﻓﻌﺎل‪.‬‬‫ﻟﻸزﻣﺎ ت ﻋﲆ أﻧﻬﺎﺗﺮﻳﺎق ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت‬

‫ﺑﺸﺄن اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ واﻷزﻣﺎ ت‪ .‬أﺿﺎف‬‫ﺘﻮاﺻﻞ‬

‫ﺒﺎر ﻫﺎ ﻓ ﻲ أﻓﻀﻞ ﻣﻤﺎرﺳﺎ ت اﻟ‬
‫ﺘ‬‫ﺗﻮﺳﻴﻌﻬﺎ واﺧ‬
‫ﺒﺎدئﺗﻮﺟﻴﻬﻴ ﺔﺗﻢ ﺷﺮﺣﻬﺎ و‬
‫ﺗﻢﺗﺤﺪﻳﺪ ﻋﺸﺮة ﻣ‬
‫‪Sellnow‬و ‪Vidoloff‬ﻻﺣ ًﻘﺎ اﻟﺮﻗﻢ اﻟﺤﺎدي ﻋﺸﺮ ‪ Veil et al. ، 2011).‬؛ ‪(Seeger ، 2006‬‬

‫ﺒﻞ اﻟﺤﺪ ث ‪3. ،‬اﻟﺸﺮاﻛ ﺔ ﻣﻊ اﻟﺠﻤﻬﻮر ‪4. ،‬‬

‫ﺘ ﻲﻗ‬
‫ﺘﺨﻄﻴﻂ اﻟﻠﻮﺟ ﺴ‬
‫‪1.‬وﺿﻊﺳﻴﺎﺳﺎ ت إدارة اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ واﻷزﻣﺎ ت وﻧﻬﺞ اﻟﻌﻤﻠﻴﺎ ت ‪2. ،‬اﻟ‬
‫ﺘﺎح ‪6. ،‬‬
‫ﺑﺄﻣﺎﻧ ﺔ وﺻﺮاﺣ ﺔ واﻧﻔ‬‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺘﻤﺎع إﱃ ﻣﺨﺎوف اﻟﺠﻤﻬﻮر وﻓﻬﻢ اﻟﺠﻤﻬﻮر ‪5. ،‬اﻟ‬
‫اﻻﺳ‬

‫ﺘﻤﺎم‬
‫ﺑﺮﺣﻤ ﺔ وا ﻫ‬‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺘﻴﺎﺟﺎ ت وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم واﻟﺤﻔﺎظ ﻋﲆ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻴﻬﺎ ‪.8. 9-‬اﻟ‬
‫ﺒﻴ ﺔ اﺣ‬
‫ﺗﻠ‬
‫ﺛﻮﻗ ﺔ ‪7. ،‬‬
‫ﺘﻨ ﺴﻴﻖ ﻣﻊ ﻣﺼﺎدر ﻣﻮ‬
‫ﺘﻌﺎون واﻟ‬
‫اﻟ‬
‫ﺗﻌﺎﻃﻒ‪.‬‬
‫و‬
‫ﺗﻴ ﺔ‪.‬‬
‫ﺗﻘﺪﻳﻢ رﺳﺎﺋﻞ اﻟﻜﻔﺎءة اﻟﺬا‬
‫ﺒﻞ ﻋﺪم اﻟﻴﻘﻴﻦ واﻟﻐﻤﻮض ‪10. ،‬‬
‫ﺗﻘ‬
‫ﺗﺼﺎل ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت ‪Seeger (2006) ،‬‬
‫ﺘﺤ ﺴﻴﻦ ﻓﻌﺎﻟﻴ ﺔ ﻣﻤﺎرﺳ ﺔ اﻻ‬
‫ﻟ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت ﻟﻸزﻣﺎ ت‪ .‬ﻫﺆﻻء‬
‫ﻳﺤﺪد وﻳﺸﺮح اﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ اﻟﻌﺎﻣ ﺔﻷﻓﻀﻞ ﻋﺸﺮة ا‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ ‪14 (3) ، 543-553 ،‬‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺗﻮﻧﺪي‪(2022). .‬ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺑﺎ‬
‫ﺑﺎ‬ ‫‪549‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺑ ﺔ ﻓﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻸزﻣﺎ ت‪ .‬اﻧﻈﺮ اﻟﺸﻜﻞ ‪1‬ﻟﻼﻃﻼع ﻋﲆ ﻣﺠﻤﻮﻋ ﺔ أﻓﻀﻞ ﻋﺸﺮ ﻣﻤﺎرﺳﺎ ت‪.‬‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺗﺸﻜﻞ اﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ اﻟﻌﺎﻣ ﺔ اﻷﺳﺎس ﻟﺨﻄ ﺔﺗﻮاﺻﻞ واﺳ‬

‫ﺗﻴﺠ ﻲ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺗﺨﻄﻴﻂ اﺳ‬ ‫ﺒﺎﻗﻴ ﺔ‬
‫ﺘ‬‫ﺗﻴﺠﻴﺎ ت اﺳ‬
‫ﺘﺮا‬
‫اﺳ‬ ‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺑ ﺔ اﻻﺳ‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫اﻻﺳ‬

‫ﺒﻞ اﻟﺤﺪ ث‬
‫ﺘﻴﺎ ت ﻣﺎ ﻗ‬
‫ﺘﺨﻄﻴﻂ ﻟﻮﺟ ﺴ‬
‫اﻟ‬ ‫ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺷﺮاﻛﺎ ت‬ ‫ﺘﻨﺎول وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم‬
‫ﻛﻦ ﻓ ﻲ ﻣ‬

‫ﺒﻜﺎ ت‬
‫ﺗﻨ ﺴﻴﻖ اﻟﺸ‬ ‫ﺘﻤﻊ ﻟﻠﻘﻠﻖ اﻟﻌﺎم‬
‫اﺳ‬ ‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻟﺮﺣﻤ ﺔ‬
‫اﻟ‬

‫ﺒﻞ اﻟﺸﻚ‬
‫ﺗﻘ‬ ‫ً‬
‫وﺻﺎدﻗﺎ‬ ‫ﺘﺤًﺎ‬
‫ﻛﻦ ﻣﻨﻔ‬ ‫ﺗﻴ ﺔ‬
‫ﺗﻮﻓﻴﺮ اﻟﻜﻔﺎءة اﻟﺬا‬

‫ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻃﺮ واﻷزﻣﺎ ت‬‫ﺗﺼﺎل‬

‫اﻟﺸﻜﻞ ‪1.‬أﻓﻀﻞ اﻟﻤﻤﺎرﺳﺎ ت ﻓ ﻲ اﻻ‬
‫)اﻟﻤﺮﻛﺰ اﻟﻮﻃﻨ ﻲ ﻟﺤﻤﺎﻳ ﺔ اﻷﻏﺬﻳ ﺔ واﻟﺪﻓﺎع ﻋﻨﻬﺎ(‬

‫ﺘﻤﺮار‬
‫ﺑﺎﺳ‬‫ﺗﺤﺪﻳ ﺚ ﺧﻄﻂ اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺗﻘﻴﻴﻢ و‬

‫اﻟﻤﺼﺪر‪Seeger (2006) :‬‬

‫‪.21.3‬إدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻦ ﻣﻨﻈﻮر اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ‬

‫ﺘﺎﻟﻴ ﺔ ‪88‬ﻛﻠﻤ ﺔﺗﺤﺪد اﻟﻌﻼﻗﺎ ت‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ ﻣﺠﺎل اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪ ،‬ﻣﻦ اﻟﻤﻬﻢ إﻋﻄﺎءﺗﻌﺮﻳﻒ ﻋﻤﻠ ﻲ ﻟﻠﻤﻬﻨ ﺔ‪ .‬اﻟﺠﻤﻠ ﺔ اﻟ‬
‫ﻋﻨﺪ وﺿﻊ ا‬
‫ﺘﺎﻟ ﻲ‪:‬‬
‫اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ﻋﲆ اﻟﻨﺤﻮ اﻟ‬

‫ﺑﻴﻦ اﻟﻤﻨﻈﻤ ﺔ واﻟﺠﻤﻬﻮر ؛‬‫ﺘﻌﺎون‬

‫ﺒﻮل واﻟ‬
‫ﺘﻔﺎ ﻫﻢ واﻟﻘ‬
‫ﺗﺼﺎل واﻟ‬
‫ﺒﺎدﻟ ﺔ ﻟﻼ‬
‫ﺘ‬‫‪"...‬وﻇﻴﻔ ﺔ إدارﻳ ﺔ ﻣﻤﻴﺰةﺗ ﺴﺎﻋﺪ ﻋﲆ إﻧﺸﺎء واﻟﺤﻔﺎظ ﻋﲆ ﺧﻄﻮط ﻣ‬

‫ﺑ ﺔ ﻟﻪ ؛ﻳﺤﺪد وﻳﺆﻛﺪ ﻣ ﺴﺆوﻟﻴ ﺔ اﻹدارة‬

‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺑﺎﻟﺮأي اﻟﻌﺎم واﻻﺳ‬‫ﺒﻘﺎء ﻋﲆ اﻃﻼع‬
‫ﻳﻨﻄﻮي ﻋﲆ إدارة اﻟﻤﺸﺎﻛﻞ أو اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ؛ﻳ ﺴﺎﻋﺪ اﻹدارة ﻋﲆ اﻟ‬

‫ﺒﻜﺮ ﻟﻠﻤ ﺴﺎﻋﺪة ﻓ ﻲﺗﻮﻗﻊ‬

‫ﺑﺸﻜﻞ ﻓﻌﺎل ‪ ،‬وﻳﻌﻤﻞ ﻛﻨﻈﺎم إﻧﺬار ﻣ‬‫ﺘﺨﺪاﻣﻪ‬
‫ﺘﻐﻴﻴﺮ واﺳ‬
‫ﺒ ﺔ اﻟ‬
‫ﻟﺨﺪﻣ ﺔ اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ؛ﻳ ﺴﺎﻋﺪ اﻹدارة ﻋﲆ ﻣﻮاﻛ‬

‫ﺋﻴ ﺴﻴ ﺔ ‪ Seitel ، 2001).‬؛ ‪" (Cutlip & Center ، 1978‬‬

‫ﺗﺼﺎل اﻷﺧﻼﻗﻴ ﺔ اﻟ ﺴﻠﻴﻤ ﺔ ﻛﺄدوا ت ر‬
‫ﺗﻘﻨﻴﺎ ت اﻻ‬
‫ﺒﺤ ﺚ و‬
‫ﺘﺨﺪم اﻟ‬
‫ﺗﺠﺎ ﻫﺎ ت ؛ وﻳ ﺴ‬
‫اﻻ‬

‫ﺒﻘ ﻲ اﻹدارة ﻋﲆ اﻃﻼع ﻋﲆ اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ‬

‫ﺘﻌﺮﻳﻒ أﻋﻼهﻳﻘﻮل أن اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ﻫ ﻲ وﻇﻴﻔ ﺔ إدارﻳ ﺔ ﻣﻤﻴﺰة ؛ اﻟﺬيﻳﺪﻳﺮ اﻟﻤﺸﺎﻛﻞ واﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ؛ﻳ‬
‫اﻟ‬
‫ﺒﺎدﻟ ﺔ‬
‫ﺘ‬‫ﺗﺼﺎل اﻟ ﺴﻠﻴﻤ ﺔ واﻷﺧﻼﻗﻴ ﺔ واﻟﻤ‬
‫ﺒﺤ ﺚ وﺧﻄﻮط اﻻ‬
‫ﺘﺨﺪم اﻟ‬
‫ﺗﺠﺎ ﻫﺎ ت ؛ أﺧﻴ ًﺮا ‪ ،‬وﻳ ﺴ‬
‫ﺒﻜﺮ ﻟﻠﻤ ﺴﺎﻋﺪة ﻓ ﻲﺗﻮﻗﻊ اﻻ‬
‫ﺑ ﺔ ﻧﻈﺎم إﻧﺬار ﻣ‬
‫ﺜﺎ‬
‫ﺑﻤ‬‫اﻟﻜﺎﻣﻨ ﺔ ؛‬
‫ﺋﻴ ﺴﻴ ﺔ‪.‬‬
‫ﻛﺄدوا ت ر‬

‫ﺑﺸﻜﻞ أﻓﻀﻞ ﻣﻦ‬‫ﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ‬

‫ﺘﻢ اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ تﻳ‬
‫ﺘﻮﺟﻴﻬﻴ ﺔ واﻟﻨﻬﺞ ﻹدارة اﻷزﻣ ﺔ‪ .‬و ﻫﺬاﻳﻌﻨ ﻲ أن اﻟ‬
‫ﺒﺎدئ اﻟ‬
‫ﺘﻌﺮﻳﻒ اﻟﻤ‬
‫ﻳﻌﻜ ﺲ ﻫﺬا اﻟ‬
‫ﺘ ﻲﺗﺸﻜﻞ‬
‫ﺛﻞ ‪ ،‬واﻟ‬
‫ﺘﻤﺎ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻤ‬
‫ﺘﺨﺪام ﻧﻈﺮﻳ ﺔ اﻟﻤﻮﻗﻒ واﻟ‬
‫ﺑﺎﺳ‬‫ﺑﻴﻦ أي ﻧﻈﺎم ﻣﻮﺟﻮد ﻣﻊ اﻵﺧﺮﻳﻦ ﻓ ﻲ أزﻣ ﺔ‬‫ﺗﺼﺎﻻ ت واﻟﻌﻼﻗﺎ ت‬
‫ﺧﻼل إدارة اﻻ‬
‫ﺗﺼﺎل اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻈﺮﻓﻴ ﺔ ﻓ ﻲ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ‪.‬‬
‫ﻧﻈﺮﻳ ﺔ ا‬

‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬

‫ﺑﻊ ﺧﻄﻮا تﺗﻤﻴﺰ إدارة ا‬
‫ﺘﺮح )‪Herrero and Pratt (1996‬ﻋﻤﻠﻴﺎ ت ﻣﻦ أر‬
‫ﻣﻦ وﺟﻬ ﺔ ﻧﻈﺮ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪،‬ﻳﻘ‬
‫ﺗﺼﺎل ؛ )‪(2‬‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ اﻻ‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺘﻄﻮﻳﺮ اﺳ‬
‫ﺒﻴﺎﻧﺎ ت ﻟ‬ ‫ﺑﺤ ً‬
‫ﺜﺎ ﻋﻦ اﻟﻤﺸﻜﻼ ت اﻟﻤﺰﻋﺠ ﺔ وﺟﻤﻊ اﻟ‬ ‫ﺒﻴﺌ ﺔ‬
‫ﺘ ﻲﺗﺸﻤﻞ ﻣ ﺴﺢ اﻟ‬
‫اﻟﻌﻤﻠﻴﺎ ت ﻫ ﻲ‪(1) :‬إدارة اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ‪-‬واﻟ‬
‫ﺗﺼﺎل‬
‫ﺗﻄﻮﻳﺮ إﺟﺮاءا ت اﻻ‬
‫ﺘﺨﺪام اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ‪ ،‬وأﻧﻈﻤ ﺔ اﻹﻧﺬار ‪ ،‬و‬
‫ﺒﻴﺌ ﺔ ‪ ،‬واﺳ‬
‫ﺒ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﺨﻄﻴﻂ ﻟﻠﻮﻗﺎﻳ ﺔ ‪-‬ﻳﺸﺎرك ﻣﻊ إدارة اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻣﻬﻤ ﺔ ﻣﺮاﻗ‬
‫اﻟ‬
‫ﺘﻔﺎﻋﻠﻴ ﺔ ﻣﻨﻌﻄ ًﻔﺎ‬
‫ﺛﻢﺗﺄﺧﺬ اﻟﺨﻄﻮة اﻟ‬‫ﺒﺎﻗﻴ ﺔ‪.‬‬
‫ﺘ‬‫ﺒﺎدرا ت اﻻﺳ‬
‫ﺗﺸﻴﺮ إﱃ ﻓﻘﺪان ﺟﻤﻴﻊ اﻟﻤ‬
‫اﻟﺪاﺧﻠ ﻲ ؛ ﺣﺠﺮ اﻷﺳﺎس ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت ؛ )‪(3‬ﻣﺮﺣﻠ ﺔ اﻷزﻣ ﺔ ‪-‬‬
‫ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت دﻗﻴﻘ ﺔ وﺳﺮﻳﻌ ﺔ إﱃ وﺳﺎﺋﻞ‬
‫ﺗﻮﺟﻴﻪ رﺳﺎﺋﻠﻬﺎ ﻟﻠﺠﻤﻬﻮر اﻟﻤﻨﺎﺳ ﺐ ‪ ،‬و‬
‫ﺒﻴ ﺔ ‪ ،‬و‬
‫ﺒﺎق اﻟﺪﻋﺎﻳ ﺔ اﻟ ﺴﻠ‬
‫ﺘ‬‫ﺑ ﺔ ﻟﻸزﻣ ﺔ ‪ ،‬واﺳ‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﻣﻦ ﺧﻼل اﻻﺳ‬
‫ﺑﻌﺪ اﻷزﻣ ﺔ ‪-‬ﻋﻼﻣﺎ ت‬‫اﻹﻋﻼم ؛ و )‪(4‬ﻣﺮﺣﻠ ﺔ ﻣﺎ‬

‫‪550‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ أ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻣﻦ أﺟﻞ إدارة ﻓﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻠ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ووﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬

‫ﺘﻨﻮﻋﻴﻦ ‪ ،‬أي اﻟﺠﻤﻬﻮر ‪ ،‬وﻧﻘﻞ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت إﱃ وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم‬ ‫ﺛﻴﻖ أﻣ ًﺮا ﺿﺮورﻳًﺎﻷﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟﻤ‬ ‫ﺘﻤﺎم اﻟﻮ‬ ‫ﺘ ﻲﻳﻜﻮن ﻓﻴﻬﺎ اﻻ ﻫ‬ ‫اﻟﻤﺮﺣﻠ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﺤ ﺴﻴﻦ‪.‬‬ ‫ﺘﻌﻠﻴﻘﺎ ت ﻓ ﻲ ﺧﻄ ﺔ اﻟ‬‫ﺒ ﺔ ﺷﺪة اﻟﻤﺸﻜﻠ ﺔ ‪ ،‬وأﺧﻴﺮا ًﺗﻘﻴﻴﻢ ﻓﻌﺎﻟﻴ ﺔ ﺧﻄ ﺔ اﻷزﻣ ﺔ ﻟﺪﻣﺞ اﻟ‬ ‫اﻟﻤﻌﻘﺪة ‪ ،‬وﻣﺮاﻗ‬

‫ﺗﺼﺎل ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻨﺎﺟﺤ ﺔ ‪(Garnett & Kouzmin ، 2007) ،‬ﻣﻊ ﺣﻘﻴﻘ ﺔ أن ﻣﻌﻈﻢ‬
‫ﺒﻬﺎ اﻻ‬
‫ﺘ ﻲﻳﻠﻌ‬
‫ﺒ ﺔ ﻟﻸدوار اﻟﺤﺎﺳﻤ ﺔ اﻟ‬
‫ﺑﺎﻟﻨ ﺴ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ‬‫ﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻬﺎ‬
‫ﺘﻢ اﻟ‬
‫ﺘﺎﻟ ﻲ ‪ ،‬ﻓﺈن إدارة اﻷزﻣﺎ تﻳ‬
‫ﺑﺎﻟ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت ‪(Pijnenburg & Van Duin ، 1991) ،‬و‬
‫اﻷزﻣﺎ ت ﻫ ﻲ أزﻣﺎ ت ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت وا‬
‫ﺘﺨﺼﺼﻴﻦ ﻓ ﻲ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪.‬‬
‫ﺒﻞ اﻟﻤ‬
‫أﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻗ‬

‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬

‫ﺑﻔﺤﺺ اﻟ‬‫ﺋﻴ ﺴﻴ ﺔ ﻗﺎم اﻟﻌﻠﻤﺎء ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ‬
‫ﺑﻊ ﻋﺪﺳﺎ ت ﻣﻔﺎ ﻫﻴﻤﻴ ﺔ ر‬
‫و ﻫﻜﺬا ‪ ،‬ﺣﺪد ‪Garnett‬و )‪Kouzmin (2007‬أر‬
‫ﺘﺮﺣ ﺔ ﻫ ﻲ‪(1) :‬‬
‫ﺑﻊ اﻟﻤﻘ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻦ ﻣﻨﻈﻮر اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ‪ .‬اﻟﻌﺪﺳﺎ ت اﻷر‬
‫ﺳﺎﻋﺪ ت اﻟﻌﺪﺳﺎ ت اﻟﻤﻔﺎ ﻫﻴﻤﻴ ﺔ ﻓ ﻲﺗﺸﻜﻴﻞ ﻓﻬﻢ اﻟ‬
‫ﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ؛‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻛﻌﺮض ﻟﻠ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻛﻌﻼﻗﺎ ت إﻋﻼﻣﻴ ﺔ ؛ )‪(3‬ا‬
‫ﺛﻴﺮ ﻋﲆ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﺸﺨﺼﻴ ﺔ‪(2) .‬ا‬
‫ﺘﺄ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت ﻛ‬
‫اﻟ‬
‫ﺑﻴﻦ اﻟﻤﻨﻈﻤﺎ ت‪.‬‬‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ ت واﻟ‬‫ﺗﺼﺎل‬
‫)‪(4‬اﻻ‬

‫ﺛﻴﺮ ﺷﺨﺼﻴ ﺔ ﻋﲆ اﻟﻮﺟﻪ اﻹﻧ ﺴﺎﻧ ﻲ ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻋﻨﺪﻣﺎﺗﺤﺪ ث أي أزﻣ ﺔ ‪ ،‬ﻓﺈﻧﻬﺎﺗﻨﻄﻮي ﻋﲆ‬
‫ﺒﺎره ﻋﺪﺳ ﺔﺗﺄ‬
‫ﺘ‬‫ﺑﺎﻋ‬‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت‬
‫)‪(1‬ﻳﺆﻛﺪ اﻟ‬
‫ﺗﻔﺎﻗﻤﻬﺎ‪.‬‬
‫ﺘﻢ إ ﻫﻤﺎل ﻫﺬا اﻟﺠﺎﻧ ﺐ ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪ ،‬ﻣﻤﺎﻳﺆدي إﱃﺗﻮﺳﻴﻊ اﻷزﻣ ﺔ و‬
‫ﺒﺎ ﻣﺎﻳ‬
‫ﺑﺄﻗﺼﻰ درﺟﺎ ت اﻟﻠﻄﻒ‪ .‬ﻏﺎﻟ ً‬‫ﺘﻬﻢ‬
‫أﺷﺨﺎصﻳﺠ ﺐ ﻣﻌﺎﻣﻠ‬
‫ﺘﻌﺎﻃﻒ ﻣﻊ اﻟﻀﺤﺎﻳﺎ‬
‫ﺘﻬﺎﺗﻌﺮﺿﻬﺎ ﻓ ﻲ ﺷﻜﻞ اﻟﻈﻬﻮر اﻟﻘﻴﺎدي ﻓ ﻲ ﻣ ﺴﺮح اﻷزﻣ ﺔ ﻹﻇﻬﺎر اﻟ‬
‫ﺘ ﻲﺗﺪﻣﺞ ﻫﺬه اﻟﻌﺪﺳ ﺔ ﻓ ﻲ ﺧﻄ‬
‫إن إدارة اﻷزﻣﺎ ت اﻟ‬
‫ﺑﻴﻦ اﻷﻃﺮاف اﻟﻤﻌﻨﻴ ﺔ‬‫ﺛﻴﻘ ﺔ‬
‫ﺘﺮام ﻣﻦ اﻟﻨﺎس‪ .‬اﻟﻐﺮض ﻣﻦ ﻫﺬا اﻟﻤﻨﻈﻮر ﻫﻮ ﻣﺎ )‪Kaufhold et al. (2020‬اﻧﻈﺮ إﱃﺗﻌﺰﻳﺰ اﻟﻌﻼﻗ ﺔ اﻟﻮ‬
‫وﻛ ﺴ ﺐ اﻻﺣ‬
‫ﺘﺠﻨ ﺐﺗﺸﻮﻳ ﺶ اﻷﻣﻮر‪.‬‬
‫ﺜﻘ ﺔ ﻟ‬
‫ﺑﺎﻟ‬‫ﺒﻞ ﻣﻮﻇﻒ ﻣﺪر ب ﺟﻴﺪًا وﺟﺪﻳﺮ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻹﻋﻼﻣ ﻲ ﻣﻦ ﻗ‬
‫ﺗﺤ ﺴﻴﻦ اﻟ‬
‫ﺑﺎﻷزﻣ ﺔ و‬

‫ﺛﻴﺮ اﻷزﻣ ﺔ‪ .‬وﻳﻨﻈﺮ إﱃ اﻷزﻣﺎ ت ﻋﲆ أﻧﻬﺎ‬

‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻛﻌﺪﺳ ﺔ ﻟﻠﻌﻼﻗﺎ ت اﻹﻋﻼﻣﻴ ﺔﺗﺮﻛﺰ ﻋﲆ دور اﻹﻋﻼم ﻓ ﻲﺗﺨﻔﻴﻒ أوﺗﻀﺨﻴﻢﺗﺄ‬
‫)‪(2‬ا‬
‫ﺘﻤﺮة‪.‬‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ‪ ،‬وﻛﻴﻒﻳﺸﻜﻞ إﻃﺎر وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم ﻟﻸﺣﺪا ثﺗﺼﻮر اﻟﺠﻤﻬﻮر ﻟﻸزﻣ ﺔ اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫أﺣﺪا ث إﻋﻼﻣﻴ ﺔ ‪ ،‬وﺧﺎﺻ ﺔ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬

‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ ت ﻣﻦ وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم ‪& Kouzmin، 2007).‬‬‫ﺘﻌﻠﻘ ﺔ‬

‫ﺑﻤﻦ ﻓﻴﻬﻢ أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ ‪ ،‬ﻋﲆ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت اﻟﻤ‬‫ﻳﺤﺼﻞ اﻷﺷﺨﺎص ‪،‬‬
‫ﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ اﻷزﻣ ﺔ‪ .‬ﻗﺪﺗﻔﺸﻞ وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم ﻓ ﻲ ﻧﺸﺮ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت دﻗﻴﻘ ﺔ ‪ ،‬واﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت‬
‫‪ (Garnett‬ﻫﺬه اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ تﺗﺸﻜﻞ ﺣﻜﻤﻬﻢ ﻋﲆ اﻟ‬
‫ﺛﺎر ﻫﺎ‪.‬ﻷﻧﻪ ﺧﻼل اﻷزﻣ ﺔ ‪،‬ﺗﻤﻴﻞ وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم إﱃ اﻟﻨﻈﺮ إﱃﺗﺼﻮرا ت اﻟﻨﺎس ﻟﻸزﻣ ﺔ‬
‫ﺘﺎﻟ ﻲﺗﻔﺎﻗﻢ آ‬
‫ﺑﺎﻟ‬
‫ﺘﺆدي إﱃﺗﻔﺎﻗﻢ اﻷزﻣ ﺔ و‬
‫اﻟﺨﺎﻃﺌ ﺔﺳ‬
‫ﻋﲆ أﻧﻬﺎ زاوﻳ ﺔ ﻣﺼﻠﺤ ﺔ إﻧ ﺴﺎﻧﻴ ﺔ ﻟﻜ ﺴ ﺐ ﺣﺼ ﺔﺳﻮﻗﻴ ﺔ ﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم‪.‬‬

‫ﺒﺮاء اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ﻛﻴﻔﻴ ﺔ اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﲆ ﻋﻼﻗﺎ ت ﺟﻴﺪة وودﻳ ﺔ ﻣﻊ ﺻﺎﺣ ﺐ اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ ﻫﺬا ﻓ ﻲ أزﻣ ﺔ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻌﻼﻗﺎ ت‬
‫ﻟﺬﻟﻚ ‪،‬ﻳﻔﻬﻢ ﺧ‬
‫ﺒﺮاﻋ ﺔ ﻓ ﻲ ﻣﺠﺎل اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ‪.‬‬
‫اﻹﻋﻼﻣﻴ ﺔ ﻣﻊ ﻛﻞ اﻟ‬

‫ﺘﻘﻨﻴﺎ ت‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت ‪ ،‬وﻋﺎدة ﻣﺎﺗﻜﻮن اﻟ‬
‫ﺒﻴﻖﺗﻘﻨﻴﺎ ت اﻻ‬
‫ﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻋﲆﺗﻄ‬
‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ ت ﻛﻮاﺟﻬ ﺔﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴ ﺔ‪.‬ﻳﺮﻛﺰ ﻣﻨﻈﻮر ﻋﺮض اﻟ‬‫ﺗﺼﺎل‬
‫)‪(3‬اﻻ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻊ اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬
‫ﺘﻘﺪﻣ ﺔ ‪ ،‬ﻟﻠ‬
‫اﻟﻤ‬

‫ﺑﺸﻜﻞ‬‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت ﻣﻦ أﺟﻞ إدارة ا‬
‫ﺒﻴﻖﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ اﻻ‬
‫ﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻓ ﻲﺗﻄ‬
‫ﺜﻞ اﻟﻮﻇﻴﻔ ﺔ اﻷﺳﺎﺳﻴ ﺔ ﻓ ﻲ ﻋﺪﺳ ﺔ ﻋﺮض اﻟ‬
‫ﺘﻤ‬‫ﺗ‬
‫أﻓﻀﻞ‪.‬‬
‫ﺘﺮﻧ ﺖﻳﻌﻤﻞ‬ ‫ﺒﺪأ ﻫﺬا اﻟﺮأي‪ .‬ﻧﻈ ًﺮاﻷن اﻹﻧ‬ ‫ﺘﻮﺻﻴﻞ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت اﻟﺼﺤﻴﺤ ﺔ ﻣﻊ اﻟﺠﻤﻬﻮر اﻟﻤﻨﺎﺳ ﺐ ﻫﻮ ﻣ‬
‫ﺘﺨﺪام اﻟﻮﺳﺎﺋﻂ اﻟﺼﺤﻴﺤ ﺔ ﻟ‬ ‫إن اﺳ‬
‫ﺗﻬﻢ‬‫ﺘﻄﻮﻳﺮ ﻣﻬﺎرا‬ ‫ﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻟ‬‫ﺘﺨﺪم ﻣﻤﺎرﺳﻮ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ اﻟ‬ ‫ﺘﻜﺎرﻳ ﺔ ﻟﻠﻌﻼﻗﺎ ت اﻹﻋﻼﻣﻴ ﺔ )‪(Taylor & Perry ، 2005‬ﻓﻘﺪ اﺳ‬
‫ﺑ‬‫ﻛﺄداة ا‬

‫ﺗﻌﺰﻳﺰ ﻫﺎ‪.‬‬
‫ﺘﻮاﺻﻠﻴ ﺔ و‬
‫اﻟ‬

‫ﺑﻴﻦ اﻟﻮﻛﺎﻻ ت اﻟﺤﻜﻮﻣﻴ ﺔ‬‫ﺘﺮوﻧ ﻲ‬

‫ﺑ ﻲ واﻟﺸﻔﻬ ﻲ واﻹﻟﻜ‬
‫ﺘﺎ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻜ‬
‫ﺑﻴﻦ اﻟﻤﻨﻈﻤﺎ ت‪.‬ﺗﺮﻛﺰ ﻫﺬه اﻟﻌﺪﺳ ﺔ ﻋﲆ اﻟ‬‫ﺒﻜﺎ ت‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻛﺸ‬
‫)‪(4‬ا‬
‫ﺘﻠﻔ ﺔ ﻣﻦ اﻷزﻣ ﺔ‪.‬‬
‫ﺘ ﻲﺗﺸﺎرك ﻓ ﻲ ﻣﺮاﺣﻞ ﻣﺨ‬
‫وأﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ واﻟﻤﻨﻈﻤﺎ ت ﻏﻴﺮ اﻟﺮﺳﻤﻴ ﺔ اﻟ‬

‫ﺗﻬﻢ ﻓ ﻲ إدارة اﻟﻌﻼﻗﺎ ت‬

‫ﺒﺮ‬‫ﺒﺐ ﺧ‬
‫ﺑﺴ‬‫ﺑﺸﻜﻞ أﻓﻀﻞ ﻣﻊ اﻷزﻣﺎ ت‬‫ﺘﻌﺎﻣﻠﻮن‬
‫ﺘﺎﺋﺞ واﻟﻤﻨﺎﻗﺸﺎ ت أﻋﻼه أن ﻣﻤﺎرﺳ ﻲ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔﻳ‬
‫ﺗﻈﻬﺮ اﻟﻨ‬
‫ﺘﻠﻒ‬
‫ﺘﺨﺪام ﻣﺨ‬
‫ﺑﺎﺳ‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ ‪14 (3) ، 543-553 ،‬‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺗﻮﻧﺪي‪(2022). .‬ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺑﺎ‬
‫ﺑﺎ‬ ‫‪551‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬

‫ﺑﻴ ﺔ ﻹدارة ا‬
‫ﺘﺎﺋﺞ اﻹﻳﺠﺎ‬
‫ﺑﻼ ﺷﻚ ‪ ،‬ﻣﻦ اﻟﻤﺮﺟﺢ أنﻳ ﺴﻔﺮ ﻋﻦ أﻓﻀﻞ اﻟﻨ‬‫ﺗﺼﺎل اﻟ ﺴﻠﻴﻢ‪ .‬ﻫﺬا ‪،‬‬
‫ﺗﻘﻨﻴﺎ ت اﻻ‬
‫وﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم و‬

‫‪4.‬اﻟﺨﻼﺻ ﺔ‬
‫ﺋﻴ ﺴﻴﻴﻦ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻣﻦ ﻧﻬﺞ ﺷﺎﻣﻞ ﻟﺠﻤﻴﻊ اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻛﻤﺎ أوﺿﺢ أ ﻫﻤﻴ ﺔﺗﺤﺪﻳﺪ أﺻﺤﺎ ب اﻟﻤﺼﻠﺤ ﺔ اﻟﺮ‬
‫ﺘﻰ اﻵن ‪ ،‬ﻗﺪﻣ ﺖ ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ إدارة ا‬
‫ﺣ‬
‫ﺑﺸﻜﻞ ﺟﻴﺪ ﻣﻦ ﺧﻼل‬‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‪ .‬أﺧﻴ ﺮًا ‪ ،‬اﺷﺮح ﻛﻴﻒﻳﻤﻜﻦ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺮاﺿ ﻲ ﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﻤﻊ اﻻﻓ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت واﻟﻤﺠ‬
‫ﻓ ﻲ إدارة ا‬
‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ ت‬‫ﺗﺼﺎل‬
‫ﺑﺎﻻ‬‫ﺘﻨﺎ‬
‫ﺑﺸﺪة أن ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ ﻗﺪﺳﺎ ﻫﻤ ﺖ ﻋﻤﻠ ًﻴﺎ ﻓ ﻲ ﻣﻌﺮﻓ‬‫ﺘﻘﺪ‬
‫ﺑﺬﻟﻚ ‪ ،‬أﻋ‬‫ﺘﻮﺟﻴﻬﻴ ﺔ وﺧﺼﺎﺋﺺ اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻘﻴﺎم‬
‫ﺒﺎدئ اﻟ‬
‫اﻟﻤ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ‬
‫ﺒﻪ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺗﻮﺿﻴﺢ اﻟﺪور اﻟﺤﻴﻮي اﻟﺬيﺗﻠﻌ‬
‫ﺘﻬﺪاف و‬
‫ﺘﺮاﺿ ﻲ اﻟﺬيﻳﺸﻜﻞ ﻣﺆﺳ ﺴ ًﻴﺎ اﻟﺠﻤﻬﻮر اﻟﻔﻌﺎل ﻻﺳ‬
‫ﺘﻤﻊ اﻻﻓ‬
‫ﻣﻦ ﺧﻼلﺗﺤﺪﻳﺪ اﻟﻤﺠ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت أ ً‬
‫ﻳﻀﺎ‪.‬‬ ‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ إدارة ا‬
‫اﻻﺟ‬

‫ﺘﺮاف‬
‫إﻋ‬

‫ﺑﺄﺧﺮى‪ .‬أﺧﻴ ًﺮا ‪ ،‬أﺷﻜﺮ أ ً‬

‫ﻳﻀﺎ اﻟﻤﺮاﺟﻌﻴﻦ‬ ‫ﺑﻄﺮﻳﻘ ﺔ أو‬‫ﺘﻐﻼﻟﻬﻢ ﻓ ﻲﺗﺪﻓﻖ اﻟﻤﻌﺮﻓ ﺔ ﻟﺪﻳﻬﻢ‪ .‬ﻛﻤﺎ أﺷﻜﺮ زﻣﻼﺋ ﻲ اﻟﺬﻳﻦﺳﺎﻋﺪوا‬
‫ﺘﺨﺪﻣ ﺔ ﻓ ﻲ ﻫﺬه اﻟﻮرﻗ ﺔ ﻻﺳ‬
‫ﻳﻮد اﻟﻤﺆﻟﻒ أنﻳﺸﻜﺮ ﻣﺆﻟﻔ ﻲ اﻟﻤﻮاد اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺗﻬﻢ‪.‬‬
‫ﺗﻌﻠﻴﻘﺎ‬
‫ﺗﻬﻢ و‬
‫اﻟﻤﺠﻬﻮﻟﻴﻦ ﻟﻠﻮرﻗ ﺔ ﻋﲆ ﻣﻼﺣﻈﺎ‬

‫ﻣﺮاﺟﻊ‬

‫ﺗﻴ ﺔ ‪j. ،‬‬

‫ﺘﻬﺎ اﻟﺤﺮ ب‪ :‬ﺣﺎﻟ ﺔﺳﻮرﻳﺎ‪Telematics .‬واﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ‬
‫ﺘ ﻲ ﻣﺰﻗ‬
‫ﺘﻤﻌﺎ ت اﻟ‬
‫ﺘﻤﺎﻋﻴ ﺔ ﻟﻠﻤﺸﺎرﻛ ﺔ ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ اﻟﻤﺠ‬
‫ﺒﻜﺎ ت اﻟﻤﺤﻤﻮل اﻻﺟ‬
‫ﺗ ﺴﺨﻴﺮ ﺷ‬
‫اﻟﻌﻤﻮ ش ‪ ،‬ﻛﺎﻧ ﺴﺎس ‪(2019).‬‬
‫‪41 ، 1-18. https://doi.org/10.1016/‬‬
‫ﺗﻒ ‪2017.12.002‬‬
‫اﻟﻬﺎ‬
‫ﺗﺼﺎل‬
‫ﺑﺤﻮ ث اﻻ‬‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻟﻠﻮﺳﺎﻃ ﺔ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻣﺠﻠ ﺔ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﻜﺸﺎف ﻧﻤﻮذج اﻟ‬
‫ﺒﺤ ﺚ اﻟﺠﻤﻬﻮر ﻋﻦ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ ت اﻷزﻣ ﺔ‪ :‬اﺳ‬
‫ﺘﻦ ‪ ،‬إل ‪ ،‬ﻓﻴﺸﺮ ﻟﻴﻮ ‪ ،‬ب ‪ ،‬وﺟﻴﻦ ‪ ،‬واي ‪(2012).‬ﻛﻴﻒﻳ‬
‫أوﺳ‬
‫ﺒﻴﻘ ﻲ ‪40 (2) ، 188-207. https://doi.org/10.1080/00909882.2012.654498 ،‬‬
‫ﺘﻄ‬‫اﻟ‬

‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‪ :‬ﻣﺎذاﺗﻔﻌﻞ ﻋﻨﺪﻣﺎﻳ ﺴﻘﻂ اﻟ ﺴﻘﻒ‪.‬ﺗ ﺴﻮﻳﻖ اﻷﻋﻤﺎل ‪69 ، ،‬‬
‫ﺑﺎري ‪ ،‬را ‪(1984).‬ا‬
‫‪96-100.‬‬

‫ﺒﺤ ﺚ‪ .‬ﻣﺠﻠ ﺔ اﻹدارة‪43 (6) ، 1661–1692. https: // ،‬‬

‫ﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟ‬
‫ﺘﻔ ﺴﻴﺮ و‬
‫ﺘﻜﺎﻣﻞ واﻟ‬
‫ﺑﻨﺪي ‪J. ، Pfarrer ، MD ، Short ، CE ، & Coombs ، WT (2017). ،‬إدارة اﻷزﻣﺎ ت واﻷزﻣﺎ ت‪ :‬اﻟ‬
‫دوى‪.‬‬
‫ﻏﺰاﻟﻪ ‪10.1177/0149206316680030 /‬‬
‫ﺗﻴﺠ ﻲ ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪24 (4) ، 475-488. https://doi.org/10.1016/S0363-8111(99)80112-X ،‬‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺑﻮرﻧﻴ ﺖ ‪ ،‬ﺟ ﻲ ﺟ ﻲ ‪(1998).‬ﻧﻬﺞ اﺳ‬

‫ﺑ ﺔ‪ .‬ﺣﻜﻴﻢ‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﺘﺨﻄﻴﻂ واﻹدارة واﻻﺳ‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت‪ :‬اﻟ‬
‫ﺘﻤﺮ أ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺑﻠﻴﻮﺗ ﻲ ‪(2021).‬اﻟ‬
‫ﺒ ﺲ‪،‬د‬
‫ﻛﻮﻣ‬
‫اﻟﻤﻨﺸﻮرا ت‪.‬‬

‫ﺗﺼﺎﻻ ت‬
‫ﺒﺎرا ت اﻷوﻟﻴ ﺔ ﻟﻨﻈﺮﻳ ﺔﺗﻮاﺻﻞ اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻈﺮﻓﻴ ﺔ‪ .‬إدارة اﻻ‬
‫ﺘ‬‫ﺑﻠﻴﻮﺗ ﻲ ‪ ،‬و ﻫﻮﻻداي ‪ ،‬إس ﺟﻴﻪ ‪(2002).‬ﻣ ﺴﺎﻋﺪة ﻣﺪﻳﺮي اﻷزﻣﺎ ت ﻋﲆ ﺣﻤﺎﻳ ﺔ أﺻﻮل اﻟ ﺴﻤﻌ ﺔ‪ :‬اﻻﺧ‬
‫ﺒ ﺲ‪،‬د‬
‫ﻛﻮﻣ‬
‫اﻟﻔﺼﻠﻴ ﺔ ‪16 (2) ، 165–186. https://doi.org/10.1177/089331802237233 ،‬‬

‫ﺒﻠﻴ ﺔ‪.‬‬
‫ﺘﻘ‬‫ﺘﻮﺟﻬﺎ ت اﻟﻤ ﺴ‬
‫ﺒﺤ ﺚ اﻟﺤﺎﻟ ﻲ واﻟ‬
‫ﺑﻠﻴﻮﺗ ﻲ ‪ ،‬وﻟﻮﻓﺮ ‪ ،‬د‪(2018). .‬إدارة اﻷزﻣﺎ ت اﻟﻌﺎﻟﻤﻴ ﺔ ‪-‬اﻟ‬
‫ﺒ ﺲ‪،‬د‬
‫ﻛﻮﻣ‬
‫ﻣﺠﻠ ﺔ اﻹدارة اﻟﺪوﻟﻴ ﺔ ‪24 (3) ، 199-203. https://doi.org/10.1016/j.intman.2017.12.003 ،‬‬
‫ﺘﻴ ﺲ ﻫﻮل‪.‬‬
‫ﺑﺮﻧ‬‫‪Cutlip، SM، & Center، AH (1978).‬ﻋﻼﻗﺎ ت ﻋﺎﻣ ﺔ ﻓﻌﺎﻟ ﺔ‪.‬‬
‫ﺘﻨﻈﻴﻤ ﻲ‪ .‬ال‬
‫ﺑﻂ ﻟﻠﻌﻤﻞ اﻟ‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ‪ :‬روا‬
‫ﺘﺮا‬
‫ﺗﺼﻨﻴﻒ اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ اﻹﺳ‬
‫‪Dutton ، JE ، & Jackson ، SE (1987).‬‬
‫أﻛﺎدﻳﻤﻴ ﺔ ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ اﻹدارة ‪12 (1) ، 76-90. https://doi.org/10.2307/257995 ،‬‬
‫ﺗﻴﺠﻴ ﺔ‪ :‬اﻟﻨﻤﺎذج واﻟﻮﻇﺎﺋﻒ واﻟ ﺴﻴﺎﻗﺎ ت‪ .‬أﻛﺎدﻳﻤﻴ ﺔ ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ اﻹدارة ‪https://doi.org/10.2307/258541 ،‬‬
‫ﺘﺮا‬
‫‪Dutton ، JE ، & Ottensmeyer ، E. (1987).‬ﻧﻈﻢ إدارة اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ اﻹﺳ‬
‫‪12 (2) ، 355-365.‬‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ اﻹدارة اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪)67 ،‬ق‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ أ‬
‫ﺘﻜﻤﻴﻠﻴ ﺔ ﻓ ﻲ اﻟ‬
‫ﺘﻨﺎﻓ ﺴ ﺔ واﻟ‬
‫ﺗﺮﻳﻨﺎ‪ :‬اﻟﻌﺪﺳﺎ ت اﻟﻤﻔﺎ ﻫﻴﻤﻴ ﺔ اﻟﻤ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ ﻓ ﻲ ﺟﻤﻴﻊ أﻧﺤﺎء ﻛﺎ‬
‫‪Garnett، JL، & Kouzmin، A. (2007).‬اﻟ‬
‫‪1) ، 171-188. https: //‬‬
‫‪doi.org/10.1111/j.1540-6210.2007.00826.x‬‬
‫ﺘﻄﻮع اﻟﻤﺪﻧ ﻲ‪ .‬اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت؟ ﻣﻨﻈﻮر اﻟ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ اﻟﺤﻜﻮﻣﻴ ﺔ أ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺑﺎ ت وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫‪Guo، J.، Liu، N.، Wu، Y.، & Zhang، C. (2021).‬ﻟﻤﺎذاﻳﺸﺎرك اﻟﻤﻮاﻃﻨﻮن ﻓ ﻲ ﺣ ﺴﺎ‬
‫واﻹدارة ‪58 (1) ، 103286. https: // doi. ،‬‬
‫‪org / 10.1016 / j.im.2020.103286‬‬
‫ﺑﺤﺎ ث اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪8 (2) ، 79-105. https://doi.org/10.1207/ ،‬‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت‪ .‬ﻣﺠﻠ ﺔ أ‬
‫ﺘﻜﺎﻣﻞ ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت واﻻ‬
‫ﺛﻞ ﻣ‬
‫ﺘﻤﺎ‬
‫‪Herrero، AG، & Pratt، CB (1996).‬ﻧﻤﻮذج ﻣ‬

‫ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ‬
‫ﺑﻲ‬
‫ﺗﻤﺮ اﻷورو‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‪ .‬وﻗﺎﺋﻊ اﻟﻤﺆ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺗﺤﻠﻴﻞ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺒﺔ و‬
‫ﺘﺨﺪام ﻣﺮاﻗ‬
‫ﺑﺎﺳ‬‫ﺗﻘﺪﻳﺮﻳﻘﻈ ﺔ اﻟﻤﻮاﻃﻦ ﻓ ﻲ اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺗﺎ ‪(2012).‬‬
‫ﺑﺮﻳﻨﻴﻠ ﺴﻮن ‪ ،‬ﺟﻴﻪ ‪ ،‬وﻛﻮﻳﺠﺎﻧﻮ ‪ ،‬ﻣﻴﻨﻴ ﺴﻮ‬‫ﺟﻮ ﻫﺎﻧ ﺴﻮن ‪ ،‬إف ‪،‬‬
‫ﺗﻴ ﺔ واﻷﻣﻨﻴ ﺔ ﻟﻌﺎم ‪2012 ، 189-196. https://doi.org/10.1109/EISIC.2012.23‬‬
‫ﺒﺎرا‬
‫ﺘﺨ‬‫ﻟﻠﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت اﻻﺳ‬

‫ﺑﻌﺪ ﺣﺎﻻ ت اﻟﻄﻮارئ‪:‬‬

‫ﺛﻨﺎء و‬
‫ﺒﻞ وأ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻗ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام اﻟﻔﻮﺿﻮي ﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺗﺠﻨ ﺐ اﻻﺳ‬
‫ﺑﺪاﻧﻚ ‪ ،‬إم ‪ ،‬وﺟﺮﻳﻨﻜﻮ ‪ ،‬إم‪(2019). .‬‬
‫ﺘﺮ ‪،‬ﺳ ﻲ ‪ ،‬ﻫﺎ‬
‫ﻛﻮﻓﻬﻮﻟﺪ ‪ ،‬إم‪-‬إﻳﻪ ‪ ،‬ﺟﻴﺰﻳﻜﻴ ﺲ ‪ ،‬إﻳﻪ ‪ ،‬روﻳ‬
‫ﺗﻘﻴﻴﻢ إرﺷﺎدا ت اﻟﻤﻮاﻃﻨﻴﻦ‪ .‬ﻣﺠﻠ ﺔ اﻟﻄﻮارئ وإدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪27 (3) ، 198-213. https://doi.org/10.1111/1468-5973.12249 ،‬‬
‫ﺗﺼﻤﻴﻢ و‬

‫ﺗﻘﻴﻴﻢ‬
‫ﺛﻨﺎء اﻟﻨﺰاﻋﺎ ت واﻷزﻣﺎ ت‪:‬ﺗﺼﻤﻴﻢ و‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ أ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﻔﻴﻒ ﻣﻦ اﻟﺤﻤﻞ اﻟﺰاﺋﺪ ﻟﻠﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ﻓ ﻲ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺑﺪاﻧﻚ ‪ ،‬إم‪(2020). .‬اﻟ‬
‫ﺘﺮ ‪،‬ﺳ ﻲ ‪ ،‬و ﻫﺎ‬
‫ﻛﻮﻓﻮﻟﺪ ‪ ،‬إم‪-‬إﻳﻪ ‪ ،‬رو ب ‪ ،‬إن ‪ ،‬روﻳ‬
‫ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ‪39 (3) ، 319-342. https://doi.org/10.1080/0144929X.2019.1620334 ،‬‬
‫ﺒﺮ اﻷﻧﻈﻤ ﺔ اﻷﺳﺎﺳﻴ ﺔ‪ .‬اﻟ ﺴﻠﻮك و‬
‫ﺒﻴﻪ ﻋ‬
‫ﻧﻈﺎمﺗﻨ‬

‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬

‫ﺘﺤﻠﻴﻖ ﺧﻼل اﻷزﻣ ﺔ ‪MH370:‬درس ﻓ ﻲ ا‬
‫ﺛﺎﻟ ﻲ ‪ ،‬ك‪(2015). .‬اﻟ‬
‫ﻛﻴﺮﻛﻬﺎم ‪ ،‬د‪ ، .‬وﻣﻮ‬
‫ﺛﺎﻟ ﻲ‪.‬‬
‫ﺛ ﻲ ﻣﻮ‬
‫ﻛﺮﻳﺸﻨﺎﻣﻮر‬
‫ﺘ ﺲ‪.‬‬
‫ﺒﻮم أﺳﻮﺷﻴ‬
‫‪Lerbinger ، O. (1997).‬ﻣﺪﻳﺮ اﻷزﻣﺎ ت‪ :‬ﻣﻮاﺟﻬ ﺔ اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ واﻟﻤ ﺴﺆوﻟﻴ ﺔ‪ .‬ﻟﻮرﻧ ﺲ إﻳﺮﻟ‬

‫‪552‬‬
‫‪Machine Translated by Google‬‬

‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ أ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻣﻦ أﺟﻞ إدارة ﻓﻌﺎﻟ ﺔ ﻟﻠ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ووﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬

‫ﺑﺤﺎ ث إدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ اﻟﻀﻴﺎﻓ ﺔ‪ .‬اﻟﻤﺠﻠ ﺔ اﻟﺪوﻟﻴ ﺔ ﻹدارة اﻟﻀﻴﺎﻓ ﺔ ‪j.ijhm.2021.102915 ،‬‬
‫ﺒﻞ‪:‬ﺗﻘﻴﻴﻢ ﻧﻘﺪيﻷ‬
‫ﺘﻘ‬‫ﺘﻌﺪ ﻟﻠﻤ ﺴ‬
‫ﺗﻌﻠﻢ ﻣﻦ اﻟﻤﺎﺿ ﻲ واﺳ‬
‫‪Leta، SD، & Chan، ICC (2021).‬‬
‫‪95 ، 102915. https://doi.org/10.1016/‬‬

‫ﺒﻴﻌﻴ ﺔ‪ .‬ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ إدارة ﻛﺎﻟﻴﻔﻮرﻧﻴﺎ ‪،‬‬

‫ﺒﻴﺌ ﺔ‪ :‬ﻣﻼءﻣ ﺔ ﻃ‬
‫ﺜﺎﻧ ﻲ ‪(1994).‬إدارة اﻷزﻣﺎ ت وﺣﻤﺎﻳ ﺔ اﻟ‬
‫ﺘﺮوف اﻟ‬
‫ﻣﻴ‬
‫‪36 (2) ، 101-113. https://doi.org/10.2307/41165747‬‬
‫ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺧﻮارزﻣﻴ ﺔ إدارة اﻷزﻣﺎ ت ﻓ ﻲ اﻟﻘﻄﺎع اﻟﺰراﻋ ﻲ‪2020.29.05.36 .‬‬
‫ﺗﺤﺪﻳﺪ اﻷزﻣﺎ ت و‬
‫‪Ostaev ، GY ، Kondratyev ، DV ، Kravchenko ، NA ، & Nekrasova ، EV (2020).‬‬
‫‪Amazonia Investiga ، 9 (29) ، 316-326. https://doi.org/10.34069/AI/‬‬

‫ﺘﻌﺪاد ﻟﻸزﻣﺎ ت ﻟﻸزﻣﺎ ت‪ :‬إﻃﺎر ﻹدارة اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬

‫ﺜﺎﻧ ﻲ ‪(1993).‬ﻣﻦ اﻻﺳ‬
‫ﺘﺮوف اﻟ‬
‫ﺑﻴﺮﺳﻮن ‪،‬ﺳﻢ ‪ ،‬وﻣﻴ‬
‫أﻛﺎدﻳﻤﻴ ﺔ وﺟﻬﺎ ت اﻟﻨﻈﺮ اﻹدارﻳ ﺔ ‪7 (1) ، 48-59. https://doi.org/10.5465/ame.1993.9409142058 ،‬‬
‫ﺗﺨﺎذ اﻟﻘﺮار‪:‬ﺳﻴﻨﺎرﻳﻮ ﻫﺎ ت اﻟﻤﺤﺎﻛﺎة‬
‫ﺒﺮوغ ﻓﻴﺮي‪ .‬ﻓ ﻲ ‪)U. Rosenthal & B. Pijnenburg‬ﻣﺤﺮران( ‪ ،‬إدارة اﻷزﻣﺎ ت وا‬
‫ﺛ ﺔ زﻳ‬
‫‪Pijnenburg ، B. ، & Van Duin ، MJ (1991).‬ﻛﺎر‬
‫ﺒﺮﻳﻨﻐﺮ ﻫﻮﻟﻨﺪا‪https://doi.org/10.1007/978-94-011-3398-2_4 .‬‬
‫اﻟﻤﻮﺟﻬ ﺔ )ص ‪45-73).‬ﺳ‬

‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ‬
‫ﺘﻤﻊ اﻟﺠﻐﺮاﻓ ﻲ ‪ ،‬ورأس اﻟﻤﺎل اﻻﺟ‬
‫ﺘﺮﻧ ﺖ ‪ ،‬واﻟﻤﺠ‬
‫ﺒﺮ اﻹﻧ‬
‫ﺗﺼﺎل ﻋ‬
‫ﺗﻚ ﻧﻴﻮ أورﻟﻴﻨﺰ؟ اﻻ‬
‫ﺑﻴﻮ ‪ ،‬إسﺗ ﻲ ‪ (2007).‬ﻫﻞﺗﻌﻠﻢ ﻣﺎذاﻳﻌﻨ ﻲ أنﺗﻔﻮ‬
‫ﺑﺮوﻛﻮ‬
‫ﺗﺶ ‪ ،‬و‬
‫ﺑﻴﻮ ‪،‬ﺳ ﻲ إ‬
‫ﺑﺮوﻛﻮ‬
‫ﺒﻴﻘ ﻲ ‪35 (1) ، 67-87. https://doi.org/10.1080/00909880601065722 ،‬‬
‫ﺘﻄ‬‫ﺗﺼﺎل اﻟ‬
‫ﺑﺤﻮ ث اﻻ‬‫اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻣﺠﻠ ﺔ‬

‫ﺑﻂ اﻟﻤﺎدة واﻟﺤﻴﺎة‬

‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲﺗﻔﺎﻋﻞ اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬اﻷﻧﻈﻤ ﺔ‪ :‬ر‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺒﻴﻘﺎ ت اﻟ‬
‫ﺗﻄ‬‫‪Rainer ، K. ، Grubmüller ، V. ، Pejic ، I. ، Götsch ، K. ، & Leitner ، P. (2013).‬‬
‫ﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ‪1 (1) ، 110-127. ،‬‬
‫ﺜﻘﺎﻓ ﺔ واﻟ‬
‫واﻟ‬
‫ﺑﻴﻦ‬‫ﺘﻔﺎﻋﻞ‬
‫ﺗﻴ ﺔ اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬اﻟﻤﺠﻠ ﺔ اﻟﺪوﻟﻴ ﺔ ﻟﻠ‬
‫ﺑﺤﺎ ث ﻣﻌﻠﻮﻣﺎ‬
‫ﺗﺤﻠﻴﻞﻷ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ إدارة اﻷزﻣﺎ ت‪:‬ﺗﻘﻴﻴﻢ و‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺮ ‪،‬ﺳ ﻲ ‪ ،‬ﻫﻴﻮز ‪ ،‬أل ‪ ،‬وﻛﻮﻓﻮﻟﺪ ‪ ،‬م‪ -.‬أ‪(2018). .‬وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫روﻳ‬
‫اﻹﻧ ﺴﺎن واﻟﺤﺎﺳﻮ ب ‪34 (4) ، 280-294. https://doi.org/10.1080/10447318.2018.1427832 ،‬‬

‫ﺗﻴ ﺔ اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬

‫ﺒﻠﻴ ﺔ ﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ‬
‫ﺘﻘ‬‫ﺗﻮﺟﻴﻬﺎ ت ﻣ ﺴ‬
‫ﺛﺮ رﺟﻌ ﻲ و‬
‫ﺑﺄ‬‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ ﺣﺎﻻ ت اﻟﻄﻮارئ‪ :‬ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﻋﺎﻣﺎ ﻣﻦ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﺮ ‪،‬ﺳ ﻲ ‪ ،‬وﻛﻮﻓﻬﻮﻟﺪ ‪ ،‬م‪ -.‬أ‪(2018). .‬ﺧﻤ ﺴ ﺔ ﻋﺸﺮ ً‬
‫روﻳ‬
‫ﻣﺠﻠ ﺔ اﻟﻄﻮارئ وإدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪26 (1) ، 41-57. https://doi.org/10.1111/1468-5973.12196 ،‬‬

‫ﺗﺮ ﻓ ﻲﺳﻠﻮك اﻹﻧ ﺴﺎن ‪10.1016/j. ،‬‬

‫ﺒﻴﻮ‬
‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ ت‪ .‬أﺟﻬﺰة اﻟﻜﻤ‬‫ﺗﺼﺎل‬
‫ﺒﻞ اﻟﻤﻨﻈﻤﺎ ت ﻟﻼ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻣﻦ ﻗ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺘﺨﺪام وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫روﺷﺎن ‪ ،‬م ‪ ،‬وارن ‪ ،‬م ‪ ،‬وﻛﺎر ‪ ،‬ر‪(2016). .‬ﻓﻬﻢ اﺳ‬
‫‪63 ، 350-361. https://doi.org/‬‬
‫اﻟﻔﺼﻞ ‪2016.05.016‬‬

‫ﺗﻌﻠﻴﻘﺎ ت ‪RSIS‬رﻗﻢ ‪141). https: //dr.ntu.‬‬

‫ﺑﻨﺎءﺳﺮﻳﻼﻧﻜﺎ )‬‫ﺳﺎﺟﺎر ‪VC (2016). ،‬ﻣﻊ اﻧﺤ ﺴﺎر اﻟﻤﻴﺎه‪ :‬إﻋﺎدة‬
‫‪edu.sg/handle/10356/81313‬‬
‫ﺒﻴﻘ ﻲ ‪doi.org/10.1080/00909880600769944 ،‬‬
‫ﺘﻄ‬‫ﺗﺼﺎل اﻟ‬
‫ﺑﺤﻮ ث اﻻ‬‫ﺒﺮاء‪ .‬ﻣﺠﻠ ﺔ‬
‫ﺑﺎﻷزﻣﺎ ت‪ :‬ﻋﻤﻠﻴ ﺔ ﻓﺮﻳﻖ اﻟﺨ‬‫ﺗﺼﺎل‬
‫ﺳﻴﺠﺮ ‪ ،‬ﻣﻴﻐﺎواط ‪(2006).‬أﻓﻀﻞ اﻟﻤﻤﺎرﺳﺎ ت ﻓ ﻲ اﻻ‬
‫‪34 (3) ، 232-244. https://‬‬
‫ﺘﻴ ﺲ ﻫﻮل‪.‬‬
‫ﺑﺮﻧ‬‫ﺜﺎﻣﻨ ﺔ(‪.‬‬
‫ﺒﻌ ﺔ اﻟ‬
‫‪Seitel ، FP (2001).‬ﻣﻤﺎرﺳ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ )اﻟﻄ‬
‫ﺗﻮن )ﻣﺤﺮر( ‪ ،‬ﻃﺮق ﺟﺪﻳﺪة ﻓ ﻲ إدارة اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ واﻷزﻣﺎ ت )اﻟﻤﺠﻠﺪ ‪ 4 ،‬ص ‪139 - 148). UNLV‬‬
‫ﺑﺎر‬‫ﺘﻨﻈﻴﻤ ﻲ‪ :‬ﻧﺤﻮ إﻃﺎر ﻧﻈﺮي‪ .‬ﻓ ﻲ إل‬
‫ﺳﻤﻮﻟﻮود ‪،‬ﺳ ﻲ ‪(1995).‬اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ واﻟ ﺴﻠﻮك اﻟ‬
‫ﻣﺮﻛﺰﺗﻄﻮﻳﺮ اﻷﻋﻤﺎل اﻟﺼﻐﻴﺮة‪.‬‬

‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‪ .‬إدارة اﻟ ﺴﻴﺎﺣ ﺔ ‪j. ،‬‬

‫ﺒ ﺔ ﻋﲆ ا‬
‫ﺗ‬‫ﺘﺮ‬
‫ﺛﺎر اﻟﻤ‬
‫ﺘﺮﻧ ﺖ ﻟﺤﺎد ث ﻓﺸﻞ اﻟﺨﺪﻣ ﺔ‪ :‬اﻵ‬
‫ﺒﺮ اﻹﻧ‬
‫ﺑ ﺔ اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ﻋ‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫‪Su، L.، Stepchenkova، S.، & Kirilenko، AP (2019).‬اﻻﺳ‬
‫‪73 ، 1-12. https://doi.org/10.1016/‬‬
‫ﺗﻮرﻣﺎن‪110.10. 102.‬‬

‫ﺘﺨﺪام اﻟﻤﺪوﻧﺎ ت ﻛﺄداة ﻹدارة اﻟﻌﻼﻗﺎ ت‪ .‬ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪10.1016/j.pubrev.2007.05.016 ،‬‬
‫ﺛﻨﺎء اﻷزﻣﺎ ت‪ :‬اﺳ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ أ‬
‫ﺘﺰﺟﺎر ‪ ،‬إي ‪(2007).‬اﻟ‬
‫ﺘ ﻲ ‪ ،‬وﻣ‬
‫ﺘ ﺴﺮ ‪ ،‬دﻳﻨﺎر ﻛﻮﻳ‬
‫ﺳﻮﻳ‬
‫‪33 (3) ، 340-342. https://doi.org/‬‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت‪.‬‬
‫ﺘﻘﻠﻴﺪﻳ ﺔ واﻟﺠﺪﻳﺪة ﻓ ﻲ ا‬
‫ﺘﺸﺎر أﺳﺎﻟﻴ ﺐ اﻹﻋﻼم اﻟ‬
‫ﺑﻴﺮي ‪ ،‬ديﺳ ﻲ ‪(2005).‬اﻧ‬
‫ﺗﺎﻳﻠﻮر ‪ ،‬إم ‪ ،‬و‬
‫ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪31 (2) ، 209-217. https://doi.org/10.1016/j.pubrev.2005.02.018 ،‬‬
‫ﺛ ﺔ ﻓﻮﻛﻮﺷﻴﻤﺎ‬
‫ﺛﺮ ت اﻟﻮﺳﻴﻠ ﺔ وﻧﻮع اﻷزﻣ ﺔ واﻟﻌﻮاﻃﻒ ﻋﲆ ردود اﻟﻔﻌﻞ اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ﻓ ﻲ ﻛﺎر‬
‫ﺘﺮﻧ ﺖ‪ :‬ﻛﻴﻒ أ‬
‫ﺒﺮ اﻹﻧ‬
‫ﺗﺼﺎﻻ ت اﻷزﻣﺎ ت ﻋ‬
‫‪Utz، S.، Schultz، F.، & Glocka، S. (2013).‬ا‬
‫ﺘﺸ ﻲ اﻟﻨﻮوﻳ ﺔ‪ .‬ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎ ت اﻟﻌﺎﻣ ﺔ ‪39 (1) ، 40-46. https://doi.org/10.1016/j.pubrev.2012.09.010 ،‬‬
‫داﻳ‬

‫ﺑﻴﻦ اﻟﻤﺨﺎﻃﺮ واﻷزﻣﺎ ت‪ .‬ﻣﺠﻠ ﺔ اﻟﻄﻮارئ‬‫ﺘﻮاﺻﻞ‬

‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ ﻓ ﻲ اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫ﺛﻨﺎء اﻟﻌﻤﻞ‪ :‬دﻣﺞ وﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺑﻴﺎ ت أ‬
‫‪Veil ، SR ، Buehner ، T. ، & Palenchar ، MJ (2011).‬ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ اﻷد‬
‫وإدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪19 (2) ، 110- ،‬‬
‫‪122. https://doi.org/10.1111/j.1468-5973.2011.00639.x‬‬
‫ﺘﺤﺬﻳﺮﻳ ﺔ‪.‬‬
‫ﺑ ﺔ اﻟﻤﻮاﻃﻨﻴﻦ ﻟﻠﺮﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺘﺠﺎ‬
‫ﻓﻴﻬﺎﻟﻴﻢ ‪ ،‬ت‪ ، .‬ﻛﻴ ﺴﻴﻞ ‪ ،‬إم ‪ ،‬و ﻫﺎرو ﻟﻮ ت ‪ ،‬ﻫـ‪(2012). .‬أﻧﻤﺎط اﺳ‬
‫ﻣﺠﻠ ﺔ اﻟﻄﻮارئ وإدارة اﻷزﻣﺎ ت ‪20 (1) ، 13-25. https://doi.org/10.1111/j.1468- ،‬‬
‫‪5973.2011.00655.x‬‬

‫ﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ‬
‫ﺒﺤﻮ ث واﻟﻤﻤﺎرﺳﺎ ت ذا ت اﻟﺼﻠ ﺔ‪ .‬اﻟ‬
‫ﺘﻤﺎﻋ ﻲ‪ :‬دراﺳ ﺔ ﺣﻮل اﻟ‬
‫ﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟ‬
‫‪Wetzstein ، I. ، Régent ، V. ، Götsch ، K. ، & Rainer ، K. (2014).‬اﻷزﻣﺎ ت ووﺳﺎﺋﻞ اﻟ‬
‫ﺒﺸﺮﻳ ﺔ ‪10 (2) ، 95-124. https://doi.org/10.17011/ht/ ،‬‬
‫اﻟ‬
‫ﺟﺮة ‪201411203312‬‬

‫ﺜﻴ ﺔ‪ .‬إدارة اﻟ ﺴﻴﺎﺣ ﺔ ‪https: // doi. ،‬‬

‫ﺑﺤ‬‫ﺑﺤﻮ ث إدارة اﻷزﻣﺎ ت )‪(1985-2020‬ﻓ ﻲ ﺻﻨﺎﻋ ﺔ اﻟﻀﻴﺎﻓ ﺔ واﻟ ﺴﻴﺎﺣ ﺔ‪ :‬ﻣﺮاﺟﻌ ﺔ وأﺟﻨﺪة‬
‫‪Wut، TM، Xu، J. (Bill)، & Wong، S. (2021).‬‬
‫‪85 ، 104307.‬‬
‫‪org / 10.1016 / j.tourman.2021.104307‬‬
‫ﺘ ﻲ ﻋﺎم ‪2010.‬اﻟﻤﺠﻠ ﺔ اﻟﺪوﻟﻴ ﺔ ﻹدارة اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎ ت ‪،‬‬
‫ﺘﻤﺎﻋﻴ ﺔ‪ :‬دراﺳ ﺔ ﺣﺎﻟ ﺔ ﻟﺰﻟﺰال ﻫﺎﻳ‬
‫ﺗﻘﻨﻴﺎ ت اﻟﻮﺳﺎﺋﻂ اﻻﺟ‬
‫ﺑﺎﻛﻴ ﺖ ‪ ،‬س‪(2011). .‬إدارة اﻟﻤﻌﺮﻓ ﺔ ﻓ ﻲ ﺣﺎﻻ ت اﻟﻄﻮارئ و‬
‫ﺘ ﺲ ‪ ،‬د‪ ، .‬و‬
‫ﻳﻴ‬
‫‪31 (1) ، 6-13. https://doi.org/10.1016/j.ijinfomgt.2010.10.001‬‬

‫ﺑﺮاﺟﺎ ‪14 (3) ، 543-553 ،‬‬‫ﺑﻴﻨﺎ‬‫ﺗﻮﻧﺪي‪(2022). .‬ﺟﻮرﻧﺎل‬

‫ﺑﺎ‬
‫ﺑﺎ‬ ‫‪553‬‬