‫أنواع الحكومات والتغيير السياسي‬

‫الدولة المثالية‪( .‬دولة افالطون)‬

‫حكم الفالسفة (ملكية أرستقراطية)‬
‫‪).‬نزعة حكمة وعقل(‬
‫دورة أطوار الحكومات عند افالطون‬
‫التيموقراطية (نزعة غضبية‪1- -‬‬
‫شجاعة)‬
‫األوليجاركية (حب التملك عند ‪2-‬‬
‫القلة)‬
‫االستبدادية (حب التملك عند الفرد ‪3-‬‬
‫الواحد)‬
‫الديموقراطية (الغوغائية) (حب ‪4-‬‬
‫التملك عند الكثرة)‬

‫رأي أرسطو في الحكومة الدستورية‬

‫أفضل الحكومات العملية في رأيه هي‬
‫الحكومة الدستورية‬
‫يقوم هذا النوع من الحكم بصفة ‪1-‬‬
‫عامة على التوازن بين القيم األساسية‬
‫الموجودة في المجتمع وبين الطبقات‬
‫‪.‬الممثلة لهذه القيم‬
‫الحكومة الدستورية تمثل التوازن ‪2-‬‬
‫بين الديموقراطية واألوليجاركية وذلك‬
‫بالمزج بينهما (أخذ األفضل والتخلص‬
‫من األخطاء) فهي تمثل التوازن بين‬
‫‪.‬السلطة والحرية‬
‫هذا النوع من الحكومات قائم على ‪3-‬‬
‫طبقة وسطى قوية وهذه الطبقة اقل ميال‬
‫‪.‬للفساد والتطرف‬
‫الحكم الدستوري يمتاز بأنه حكم ‪4-‬‬
‫‪.‬يستهدف الصالح العام‬
‫‪.‬الحكم الدستوري هو حكم قانوني ‪5-‬‬
‫هو حكومة المواطنين الراضين عن ‪6-‬‬
‫الحكم ال مراغمين عليه (أهمية الرضا‬
‫‪.‬الشعبي عن الحكم)‬
‫الحكم الدستوري بصفة عامة يؤكد ‪7-‬‬
‫على أهمية القانون حيث يعتبره أرسطو‬
‫الضامن األساسي للحريات والمحافظة‬
‫‪.‬عليها‬
‫الدولة الدستورية لديها ثالث ‪8-‬‬
‫‪.‬سلطات‪ :‬تشريعية‪ ،‬تنفيذية وقضائية‬