Professional Documents
Culture Documents
Ø Ù Ù Ø Ù Ø Ø Ù Ø Ù Ù Ù Ø© - Ø Ù Ù Ø Øºù Ø Ø Ø
Ø Ù Ù Ø Ù Ø Ø Ù Ø Ù Ù Ù Ø© - Ø Ù Ù Ø Øºù Ø Ø Ø
الظ روف أو أن واع الس لوك ال تي تج ري مش اهدتها ولم تتأي د بع د عن طري ق الحق ائق العلمي ة .وهي
إجابة محتملة ألسئلة البحث .وتمثل الفروض عالقة بين متغيرين .متغير مستقل ومتغير تابع.
وتكون بعض العناص ر أو العالق ات ال تي تتض منها الف روض حق ائق معروف ة ،في حين أن
وعلى هذا النحو تستطيع الفروض عن طريق الربط بطريقة منطقية بين الحقائق املعروفة
العشوائية هي الفروض التي تمثل تخمينات منطقية ذكية والتي إذا ما تم إثباتها وص لت إلى مرتبة
-الف,, ,روض والنظري,, ,ات :تتش ابه الف روض والنظري ات في أنه ا تص ورات ذهني ة في طبيعته ا وفي أن
كليهما يسعى لتفسير الظاهرات .وعادة ما تقدم النظرية تفسيرا أكثر عمومية من الفرض البسيط.
وملا كانت النظرية تقدم إطارا تصوريا أكثر شموال من الفرض ،فإنها تتناول حقائق أكثر وفي الواقع
قد تحتوي النظرية في إطارها على عدة فروض بينها عالقات منطقية .ويتطلب تأييد النظرية قدرا
من األدل ة التجريبي ة أك بر مم ا يتطلب ه تأيي د الف رض .ويجع ل ه ذا الق در من األدل ة احتم ال اليقين
بالنس بة للنظري ة أك بر من ه بالنس بة لف رض مؤي د تأيي دا ض عيفا .على أن ه ذا ال يجع ل من النظري ة
حقيقة مطلقة.
-الفروض والقوانين :يمثل القانون املستوى األعلى لليقين العلمي .إنه يقدم التفسير األكثر شموال
للظاهرات ولذا يمكن تطبيقه على مجموعة كبيرة متنوعة من املواقف .والقانون يمثل عالقة ثابتة
بين متغيرين أو أكثر تحت ظروف معينة .والقانون أكثر ثقة من النظريات والفروض.
-تزي د من ق درة الب احث على فهم املش كلة أو الظ اهرة املدروس ة من خالل تفس ير العالق ات بين
-ترشد الباحث في جمع البيانات ذات الصلة باملوضوع أو املشكلة ،يعتبر جمع كم من البيانات عن
موضوع معين بال هدف أمرا عقيما ،لذلك فإن الفروض ضرورية لتوجيه العمل في اتجاهات معينة.
-تساعد الفروض على تحديد األساليب واإلجراءات وطرق البحث املناسبة الختبار الحل املقترح
للمشكلة .وغالبا ما يحدد الفرض الذي يبنى بناء سليما طرقا معينة ملعالجة املشكلة بما يتفق مع
مطالب ه الخاص ة .فمثال ،ق د يوضح أي املفحوص ين أو البيان ات تكون كافي ة ،أي اإلج راءات أو
طريق ,,ة اإلثب ,,ات :وتع رف الفرض يات في مث ل ه ذه الحال ة بالفرض يات املباش رة وتص اغ على أ.
شكل يؤكد وجود عالقة سالبة (عكسية) أو موجبة (طردية) بين متغيرين .ففي العالقة التي
تكون عكس ية كلم ا زاد املتغ ير املس تقل انخفض املتغ ير الت ابع أو العكس .وفي العالق ة
الطردية كلما زاد أحد املتغيرين زاد اآلخر وكلما انخفض أحد املتغيرين انخفض اآلخر.
وقد تكون العالقة غير محددة بشكل دقيق عندما يملك الباحث أسبابا تجعله يتوقع وجود
اختالف في مستوى العالقة بين املتغيرين دون أن يكون قادرا على توقع اتجاه هذا االختالف
وفي هذه الحالة يشير إلى وجود فروق دون تحديد اتجاه العالقة.
طريقة النفي :تعرف الفرضيات في هذه الحالة بالفرضيات الصفرية وتصاغ بأسلوب ينفي ب.
وجود عالقة بين متغيرين أو أك ثر .إن الباحث هنا ينفي وجود الفروق ألنه ليس لديه علم
بوجود هذه الفروق .وال يستطيع التحدث عنها منذ بداية بحثه ،ولكنه يعطي نفسه الحق في
متابع ة الح دث .والف رض الص فري أك ثر س هولة ألن ه أك ثر تحدي دا وبالت الي يمكن قياس ه
والتحقق من صدقه.
ت .املتغيرات
ينظر إليها كمتغير .واملتغيرات تستخدم عادة لوصف بعض األشياء القابلة للتغير أو األشياء القابلة
للقي اس وهي الج انب القاب ل للمالحظ ة من الظ اهرة أي املؤش رات الدال ة واملع برة عن املف اهيم.
وحينما نتمكن من نقل املفاهيم من عالم التجريد إلى عالم املالحظة أو التجريب يتحول املفهوم إلى
أ .املتغير املستقل :وهو الذي يؤدي التغير في قيمته إلى التأثير في قيم متغيرات أخرى لها عالقة به.
ب .املتغير التابع :وهو الذي تتوقف قيمته على قيم متغيرات أخرى .ومعنى ذلك أن الباحث حينما
يحدث تعديالت على قيم املتغير املستقل تظهر نتائج تلك التعديالت على قيم املتغير التابع.
ج .املتغير الوسيط :هو الذي يتوسط العالقة بين املتغيرين املستقل والتابع.
املتغير االقتراني :وهو الذي يوضح مدى وجود تالزم في الحدوث بين املتغير التابع واملتغير أ.
فإن ه ي أتي بع ده في التت ابع الزم ني وه ذا يع ني أن املتغ ير املس تقل يجب أن ي أتي في ال ترتيب