You are on page 1of 14

‫‪vdvvfvcxbnMAGAZINE MEF‬‬

‫ارة العمومية وتقارب السياسات العمومية على‪n‬عالوة على ذلك‪ ،‬ال شك في أن فعالية اإلد‬
‫المستويين القطاعي‬
‫والترابي تشكالن عوامل النجاح في تحقيق األولويات االجتماعية واالقتصادية والتنموية‬
‫لبلدنا‪ .‬لهذا‪ ،‬أولى‬
‫المحور االستراتيجي الثالث لقانون مالية ‪ 2023‬اهتماًم ا خاًص ا من أجل الرقي بمستوى‬
‫‪bbv‬العدالة الترابية‪ ،‬من خالل‬
‫ماليير درهم للجهات إضافة ‪dfd0‬ية المتقدمة‪ ،‬وذلك عبر تخصيص ‪v1‬ش الجهو‪cc‬دعم ور‬
‫إلى ما يزيد عن ‪ 6‬ماليير درهم‬
‫‪.‬لمواصلة تنزيل برنامج تقليص الفوارق المجالية واالجتماعية‬

‫‪Intro et finance‬‬

‫‪---------------------------------------------------------------‬‬

‫على صعيد آخر‪ ،‬تولي الحكومة اهتماما خاصا لتسريع‬


‫وتيرة تنزيل الجهوية المتقدمة ومواصلة األوراش الكبرى‬
‫إلصالح اإلدارة‪ ،‬إضافة إلى تفعيل إصالح قطاع المؤسسات‬
‫والمقاوالت العمومية‬
‫‪Intro‬‬

‫‪-----------------------------------------------------------------‬‬

‫كما أكد جاللته أن المراكز الجهوية لالستثمار مطالبة‬


‫‪،‬باإلشراف الشامل على عملية االستثمار في كل المراحل‬
‫والرفع من فعاليتها وجودة خدماتها في مواكبة وتأطير‬
‫حاملي المشاريع حتى إخراجها إلى حيز الوجود‪ .‬وفي‬
‫المقابل‪ ،‬يجب أن تحظى هذه المراكز بالدعم الالزم من‬
‫طرف جميع المتدخلين سواء على الصعيد المركزي أو‬
‫‪.‬الترابي‬

‫‪CRI et son role‬‬

‫‪--------------------------------------------‬‬

‫تكريس الحكامة الجيدة في التدبير العمومي‪ ،‬حيث‬


‫تعتزم الحكومة تسريع إصالح اإلدارة وفق منظور‬
‫الالتمركز‪ ،‬مع مواصلة تنزيل الجهوية المتقدمة‬
‫‪intro‬‬

‫‪----------------------------------------------‬‬

‫مواصلة تنفيذ برنامج تقليص الفوارق المجالية‬


‫واالجتماعية في المجال القروي‪ ،‬الذي تم إعداده وفقا‬
‫للتعليمات الملكية السامية‪ ،‬مع الحرص‬
‫تنفيذ برامج التنمية في المناطق القروية‬
‫‪------------------------------------------------‬‬

‫تكريس العدالة المجالية‬


‫تشكل فعالية التدبير العمومي والتقائية السياسات‬
‫العمومية على المستويين القطاعي والمجالي رافعات‬
‫النجاح في تحقيق األولويات االجتماعية واالقتصادية‬
‫والتنموية لبالدنا‪ .‬في هذا اإلطار‪ ،‬ستركز الحكومة‬
‫‪ :‬جهودها بشكل خاص على‬

‫مواصلة تنزيل ورش الجهوية المتقدمة‪ ،‬من خالل‬


‫تعزيز الحكامة الترابية‪ ،‬عبر تمكين الجهات من ممارسة‬
‫اختصاصاتها الذاتية والمشتركة وتمويل مخططاتها‬
‫التنموية‪ ،‬في إطار تعاقدي بين الدولة والجهات المعنية‬
‫األخرى‬
‫‪---------------------------------------------------‬‬

‫استكمال وتسريع تنزيل األوراش الكبرى المتعلقة‬


‫‪:‬بإصالح اإلدارة‪ ،‬السيما من خالل‬
‫مواصلة تفعيل الميثاق الوطني لالتمركز اإلداري‬
‫لالرتقاء باإلدارة وجعلها أداة فعالة للتنمية‪ ،‬ولخدمة‬
‫المرتفق سواء كان مواطنا أم مقاولة؛‬

‫‪--------------------‬‬

‫الالتمركز اإلداري‬
‫من المتوقع في هذا السياق أن تصادق الحكومة على‬
‫عدد من المراسيم التي تتعلق بتفويض السلطة واإلمضاء‬
‫وبقواعد تنظيم إدارات الدولة وكذا بشروط وكيفيات‬
‫‪.‬تعيين رؤساء األقسام ورؤساء المصالح باإلدارات‬
‫‪Avancée intéressante‬‬
‫‪-----------------------------------------------‬‬

‫توزيع األعداد حسب الجهات‬


‫يقتضي تنفيذ ورش الالتمركز اإلداري تعبئة الموارد‬
‫المادية لفائدة الجهات وكذا توفير الموارد البشرية‬
‫والمادية للمصالح الالممركزة للدولة‪ ،‬مع منحها‬
‫الصالحيات الضرورية لتنفيذ المشاريع‪ ،‬وكذا التفويضات‬
‫‪.‬الالزمة للقيام بمهامها على المستوى الترابي‬

‫وهكذا‪ ،‬تم إصدار المرسوم رقم ‪ 2.17.618‬بمثابة ميثاق‬


‫وطني لالتمركز اإلداري‪ ،‬الذي يقتضي تنزيله عددا من‬
‫النصوص التشريعية والتنظيمية ومنها تلك المتعلقة‬
‫‪.‬بالموارد البشرية‬

‫وفي هذا السياق‪ ،‬يتبين من خالل التوزيع الترابي الحالي‬


‫لموظفي الدولة المدنيين مدى التفاوت الكبير المسجل‬
‫بين مختلف جهات المملكة حيث يتمركز حوالي ‪% 68‬‬
‫من الموظفين المدنيين في خمس جهات وهي جهة‬
‫الرباط‪-‬سال‪-‬القنيطرة‪ ،‬وجهة الدار البيضاء‪-‬سطات‪ ،‬وجهة‬
‫‪-‬فاس‪-‬مكناس‪ ،‬وجهة مراكش‪-‬آسفي‪ ،‬وجهة طنجة‪-‬تطوان‬
‫‪.‬الحسيمة‬
‫‪Déconcentration et RH‬‬

‫‪------------------------------------------------------------‬‬
‫‪La CC rapport‬‬

‫تندرج التنمية المجالية ضمن األولويات الكبرى لبالدنا‪ ،‬في إطار السعي إلى التقليص من الفوارق بين الجهات وإرساء‬
‫عدالة مجالية بينها كركيزة أساسية لتفعيل النموذج التنموي الجديد‪ .‬وتضطلع الجماعات الترابية ومجموعة من الفاعلين‬
‫‪.‬والمتدخلين على المستوى الترابي بدور هام في تحقيق هذه األهداف‬

‫لقد أناطت القوانين التنظيمية لسنة ‪ 2015‬مجموعة من االختصاصات الواسعة والمتنوعة للجماعات الترابية بمختلف‬
‫مستوياتها‪ ،‬جعلت منها شريكا حقيقيا للدولة في تنزيل مختلف االستراتيجيات القطاعية والبرامج الوطنية على المستوى‬
‫الترابي‪ .‬فالجماعات الترابية‪ ،‬وفي مقدمتها الجهات‪ ،‬أسندت لها اختصاصات تتعلق بالتنمية االقتصادية وتحفيز االستثمار‪،‬‬
‫بما في ذلك إحداث فضاءات لالستقبال الصناعي‪ ،‬واختصاصات أخرى ذات طابع اجتماعي فضال عن دورها الرئيسي في‬
‫تدبير خدمات القرب ذات الصلة المباشرة بالمعيش اليومي للمواطن‪ ،‬ومن بينها التزويد بالماء الصالح للشرب والتطهير‬
‫السائل وتدبير النفايات وفك العزلة‪ ،‬خاصة في الوسط القروي‪ .‬كما تساهم الجماعات الترابية بشكل كبير في أجرأة مجموعة‬
‫‪ .‬من البرامج ذات الطبيعة االستراتيجية‪ ،‬ومن ضمنها تلك المتعلقة بالتنقالت الحضرية‬

‫وخالل فترة الجائحة‪ ،‬سعت هذه الجماعات الترابية‪ ،‬بتنس يق مع مصالح العماالت واألقاليم‪ ،‬إلى اتخاذ التدابير الالزمة من‬
‫أجل الحد من تداعيات هذه األزمة على التدبير اليومي للمرافق العمومية المحلية وضمان استمرار الخدمات المقدمة من‬
‫‪.‬طرفها‬

‫‪Les CT et attributions dans le cadre des lo 2015‬‬

‫‪----------------------------------------‬‬

‫أولت التشريعات ذات الصلة بالالمركزية‪ ،‬وخاصة القانون التنظيمي رقم ‪ 111.14‬المتعلق بالجهات‪ ،‬مكانة محورية للجهة‬
‫في التخطيط الترابي‪ ،‬وذلك باعتبارها رافعة للتنمية الجهوية المندمجة والمستدامة وإطارا اللتقائية الخطط القطاعية وبرامج‬
‫التنمية الترابية‪ .‬كما خولت لها مجموعة من االختصاصات المتنوعة التي تهدف إلى تحقيق التنمية االقتصادية واالجتماعية‬
‫‪.‬وتقليص الفوارق المجالية وتنمية القدرات وتعزيز تحقيق أهداف التنمية المستدامة على الصعيد الجهوي‬

‫‪Région planification infos‬‬

‫‪--------------------------------------------------------------------------‬‬

‫أهمية إعمال التعاقد كآلية لتفعيل االختصاصات المشتركة مع الدولة‬


‫بالرغم من كون معظم برامج التنمية الجهوية قد تم اعتمادها من طرف الجهات خالل األسدس األول من سنة ‪ ، 2018‬فإن‬
‫ذلك لم يصاحبه إبرام بعض الجهات لعقود‪-‬برامج مع الدولة‪ ،‬وذلك من أجل تنزيل مشاريع برامج التنمية الجهوية المدرجة‬
‫في إطار االختصاصات المشتركة‪ .‬وهو ما أدى إلى تعثر بعض مكونات هاته البرامج أو حذفها من محاور التنمية الجهوية‬
‫‪.‬نظرا لغياب آلية تدبيرية تعاقدية تحدد التزامات تدخل الجهات من ناحية‪ ،‬والقطاعات الحكومية‪ ،‬من ناحية أخرى‬
‫وتجدر اإلشارة في هذا السياق‪ ،‬إلى أن عدم اعتماد مسطرة مرجعية واضحة وموثقة إلبرام عقود‪-‬برامج‪ ،‬تبرز ماهية هاته‬
‫اآللية وكيفيات إعدادها ومن تحديد السلطات المعنية بإبرام وتنزيل العقود بين الدولة والجهات ومن تحديد الجزاءات في‬
‫حال‬
‫إخالل أي من الشركاء بالتزاماتهم‪ ،‬تشكل عائقا بالنسبة لبعض الجهات في تكوين تصور حول دور العقود‪-‬البرامج المذكورة‬
‫كآلية لتنزيل المشاريع التنموية‪ .‬إذ يتم اعتبار العقد‪ -‬برنامج كمخطط مواز لبرنامج التنمية الجهوية يمكن أن يتضمن مشاريع‬
‫غير تلك المدرجة في البرنامج‪ ،‬وذلك بدل اعتباره إطارا يحدد التزامات مخ تلف المتدخلين من أجل تنزيل برنامج التنمية‬
‫‪.‬الجهوية‬
Contrat programme limite

---------------------------------------------------------------------------------

‫ نظام المراقبة الداخلية‬.‫ب‬

Contrôle interne et CT ….

------------------------------------------------------

Rapport CC en français

Concernant la simplification et l’intégration des procédures


administratives d’investissement, la refonte des CRI s’est articulée
autour d’un objectif majeur visant principalement la mise en place d’un
guichet unique, en vue d’un traitement intégré des projets d’investissement
depuis le début de la procédure jusqu’à sa fin. L’accomplissement de cet
objectif a été accompagné par l’implémentation d’autres réformes
transverses, notamment la déconcentration administrative, la
simplification des procédures administratives et la digitalisation des
services publics.
CRI et investissement
Néanmoins, la simplification administrative visée par ces réformes reste
confrontée, sur le plan opérationnel, à certaines contraintes. En effet,
plusieurs démarches administratives nécessaires à l’opérationnalisation de certains projets
d’investissement doivent être entreprises en dehors du guichet unique des CRI. De même, les
dispositifs d’incitation aux investissements restent dispersés entre plusieurs organismes publics et
n’intègrent pas nécessairement le circuit des CRI. Cette situation affecte le rôle central de ces centres
visant la supervision de l’intégralité du processus d’investissement.

CRI limite

----------------------------------------------------------------
La loi organique n°111.14 relative aux régions a doté ces collectivités d'un
certain nombre de compétences diverses pour pouvoir contribuer au
développement économique et social, à la réduction des disparités
territoriales, au développer des capacités et à la promotion de la réalisation
des objectifs de développement durable au niveau régional.
Ainsi et conformément à l'article 80 de la loi organique n°111.14, la région
est chargée, dans son ressort territorial, des missions de promotion du
développement intégré et durable. À cet effet, la région s’occupe de
l’élaboration, du suivi et de la mise en oeuvre du programme de
développement régional et du schéma régional d'aménagement du
territoire, selon une approche participative qui assure l'intégration et la
convergence entre les orientations stratégiques de la politique de l'État et
les besoins de développement au niveau régional.

Compétence des CT évolution

------------------------------------------------------------------------------------------------

En ce qui concerne la planification stratégique, les conseils délibérants


de 11 régions ont approuvé leurs programmes de développement régional
(PDR), au cours de la période 2017 - 2019, pour un coût total d'environ
377 MMDH. A ce niveau, il a été constaté le non - respect de la hiérarchie
des documents de planification prévue par la loi organique relative aux
régions. Des insuffisances ont également été enregistrées dans la prise en
compte des stratégies et programmes sectoriels et dans la détermination
des priorités et la localisation des projets, ainsi que dans la mise en oeuvre

des mécanismes de monitoring, du suivi et d'évaluation. En outre,


l’orientation concomitante des ressources et des moyens vers d’autres
programmes ou projets parallèles a fait perdre à certains PDR leur finalité
de planification.

Limite planification

-------------------------------------------------------------------
De même, si la question de la programmation par les régions des projets
qui ne relèvent pas de leurs compétences propres ou partagées, peut à
première vue dénoter une volonté des conseils des régions concernées de
programmer des projets à caractère social qui ont un impact direct sur la
population ou au fait que les régions ont gardé cette culture de se considérer
en tant que niveau compensant les déficits des budgets des communes, ceci
est également dû à la diversité dans l’interprétation des dispositions
juridiques liées aux compétences des régions, ainsi qu'à la multiplicité des
interférences entre les différentes compétences des collectivités
territoriales concernées et des départements ministériels compétents.

Limite : enchevêtrement à cause des capacités partagées

----------------------------------------------------------------------

Ainsi, les Cours régionales des comptes (CRC) ont insisté sur la
nécessité de la consécration, conformément à l’article 143 de la
constitution, du rôle prééminent des régions, par rapport aux autres
collectivités, dans l'élaboration et le suivi des programmes de
développement régionaux et des schémas régionaux d'aménagement des
territoires. (solution prééminence de la région)

Elles ont souligné, également, l’importance de consolider


davantage le principe de démocratie participative, en mettant en place par
les conseils des régions, tel que prévu par l’article 139 de la constitution,
des mécanismes participatifs de dialogue et de concertation pour favoriser
l'implication des citoyennes et des citoyens, et des associations dans
l'élaboration et le suivi des programmes de développement.
Ainsi, (solution : démocratie participative)

les CRC ont préconisé de revoir les dispositions juridiques liées


aux régions de manière à permettre une délimitation plus précise de leurs
compétences afin d'éviter les multiples interprétations et de réduire les
interférences avec les compétences d'autres acteurs territoriaux. ( solution : délimitation précise des
compétences)

-----------------------------------------------------------------------------------

S’agissant de la gestion des conventions de coopération et de


partenariat, la méthodologie de planification et de conception des
partenariats n’est pas encore claire. Ainsi, le manque de prise en compte,
lors de la préparation des conventions, des objectifs de développement

régional, dans son acception large y compris l’implémentation des


programmes et plans de l’Etat et des établissements et entreprises publics,
et la considération de la région comme une simple source ou complément
de financement, dont le rôle s’achève dès le transfert de leurs quotes-parts
aux partenaires, ont impacté la performance des régions concernées, que
ce soit au niveau du suivi de la mise en oeuvre desdites conventions ou dans
l'atteinte des objectifs fixés et dans des délais raisonnables. Aussi, la non
adoption d'un référentiel de procédures clair et formalisé des
contrats - programmes conclus entre l'Etat et les régions, constitue une
contrainte pour certaines régions et réduit la perception sur le rôle des
contrats-programmes en tant que mécanismes efficaces pour la réalisation
des projets de développement régional ayant un impact dans le temps et
dans la finalité.

Dans ce cadre, les régions sont invitées à développer une vision claire
quant à la gestion des partenariats dans lesquels elles comptent s’engager,
notamment lors de la conclusion de contrats-programmes avec l'Etat, selon
la vision « plan - programme - projet - convention » au lieu de la vision
"secteur - projet - convention". Tout en soulignant que la conclusion d’une
convention de coopération et de partenariat, doit être vue comme un
mécanisme favorisant le cadre organisationnel et procédural pour la mise
en oeuvre du projet escompté. Par conséquent, une importance considérable
doit être accordée à la question du suivi et d’assurance que l'impact de la
mise en oeuvre des conventions a conduit à la réalisation des objectifs
escomptés.

Limite Partenariat
-------------------------------------------------------------------------------------------------------

En conséquence, les CRC ont recommandé d’affiner davantage le modèle


de contrat - programme entre l'Etat et les régions, dans le but de définir le
cadre et le rôle de chacun selon les responsabilités qui lui sont confiées.
Elles ont également recommandé de procéder, dans une première étape,
à une revue et une évaluation des conventions déjà conclues pour activer,
actualiser ou ajuster celles qui peuvent être mises en oeuvre et résilier, le
cas échéant, celles jugées non réalisables. Dans le même sens, les CRC
ont préconisé la mise en place d’une approche claire et formalisée de
gestion des partenariats et de la coopération au niveau des régions, basée
sur la réalisation des programmes de développement régional et la fixation
de critères d’affectation des contributions financières en fonction des
besoins exprimés. En plus, elles ont recommandé de mettre en oeuvre des
mécanismes de suivi de la réalisation des programmes de développement
régional et des conventions, tout en veillant à ce que les fonds versés soient
récupérés en cas de manquement des partenaires des entités à leurs
obligations.

Solution PPP

-------------------------------------------------------------------------------------

Akhenouch présentation
La Charte de la déconcentration administrative et le pari de la justice spatiale et sociale", que conscient de la
dimension régionale dans le succès des chantiers menés dans le secteur de la santé, le gouvernement s'est
efforcé de créer des groupements sanitaires territoriaux pour assurer une utilisation optimale des ressources
humaines et financières et orienter les investissements publics selon une démarche basée sur la régionalisation
avancée, dans l'objectif d'instaurer la justice spatiale dans le domaine de le santé sur l'ensemble du territoire
national.

Il a ajouté que le gouvernement œuvre pour la création de la carte de santé régionale, pour identifier les
potentialités de chaque région en termes d'infrastructures dans les secteurs public et privé et de ressources
humaines, ce qui permettra aux groupements sanitaires territoriaux de fixer les priorités d'investissement dans le
domaine de la santé et de la protection sociale au niveau de chaque région en vue d'enrichir l'offre régionale de
santé et réduire les disparités spatiales.

Régionalisation et secteur de santé

-------------------------------------------------------------------
En conclusion, M. Akhannouch a assuré que les chantiers de la déconcentration occupent une place centrale
dans l’action du gouvernement, en réponse aux directives royales exprimées dans le discours d'ouverture de la
1ère session de la 2ème année législative de la 11ème législature, dans lequel Sa Majesté le Roi a insisté sur "la
nécessité de la mise en œuvre effective de la Charte de déconcentration administrative, la simplification et la
digitalisation des procédures, la facilitation de l’accès au foncier et aux énergies vertes, l’appui financier aux
porteurs de projets".

La déconcentration administrative constitue un levier indispensable pour réussir le chantier de la régionalisation,


en tant que choix stratégique de l'Etat

M. Akhannouch a mis en relief la Haute sollicitude royale dont SM le Roi Mohammed VI entoure ce chantier, eu
égard à son importance stratégique dans la dynamique institutionnelle qui accompagne la mise en oeuvre de la
régionalisation avancée.

Intro

---------------------------------------------
Le Souverain avait appelé à l'accélération de la mise en application des dispositions de la Charte nationale de la
déconcentration administrative et souligné que les objectifs définis ne pourront être atteints sans une mobilisation
de toutes les ressources potentielles et sans une implication de l'ensemble des départements ministériels, au
service de la mise en œuvre effective de la Charte.
Condition de mobilisation des ressources

Dans ce message,

le Souverain a également indiqué qu'une plus grande célérité est requise dans la préparation des plans
directeurs de la déconcentration administrative qui repose sur un transfert effectif des attributions et des pouvoirs
décisionnels, au niveau régional

la nécessité célérité et plans D

------------------------------------------------------------------
Conformément aux Hautes orientations royales, le gouvernement a veillé à faire de la régionalisation avancée et
de la déconcentration administrative des axes principaux dans la perspective de renforcer la gouvernance de la
gestion publique dans le Royaume, à prendre des mesures concrètes pour améliorer l'accès aux services publics,
à rapprocher l'administration des citoyens, outre le développement de mécanismes de prise de décision d'une
manière efficace et rapide,

Je ss pas

------------------------------------------------------------
Il a également rappelé dans ce contexte les étapes importantes franchies par le Maroc depuis l'indépendance
pour jeter les premiers jalons de la régionalisation avancée et consolider la déconcentration administrative, en
tant que chantier vital pour renforcer la démocratie locale, moderniser les structures de l'Etat, promouvoir le
développement durable et consacrer la politique de proximité outre l'adoption d'une nouvelle approche dans
l'élaboration et la mise en oeuvre de politiques publiques favorisant la réduction des disparités spatiales et
territoriales entre les régions et les provinces du Royaume.

Intro
---------------------------------------------------------------------------------------------
M. Akhannouch a ajouté à ce propos que le choix de la décentralisation territoriale adopté par le Maroc, requiert
la mise en place des conditions juridiques, administratives et financières nécessaires à la mise en oeuvre
effective des instances de gestion territoriale. Il a évoqué, dans ce cadre, les réformes constitutionnelles,
juridiques et structurelles qui ont ponctué le processus de la décentralisation territoriale, dont la ratification du
décret n°2.17.618 comme étant une Charte nationale de la décentralisation administrative et un plier fondamental
au service des collectivités territoriales et les services de l'Etat déconcentrés afin de mener à bien les missions
qui leur sont confiées.

Pour atteindre les objectifs escomptés de cette Charte, les services extérieurs relevant de l'autorité
gouvernementale au niveau local, en coordination avec le Wali ou le gouverneur de la préfecture ou de la
province, apportent toute forme d'aide ou de soutien aux collectivités territoriales et aux organes de compétence
territoriale, et oeuvrent à jeter les bases d'un partenariat efficient avec les collectivités territoriales et les autres
institutions, a fait savoir le Chef du gouvernement, ajoutant que ces services contribuent aussi au développement
des capacités des collectivités territoriales, les accompagnent dans les missions qui leurs sont dévolues tout en
renfonçant le dialogue et la concertation avec les différents intervenants au niveau de la région, de la préfecture
et de la province.

M. Akhannouch a de même relevé que la politique de la déconcentration repose sur deux piliers majeurs, le
premier étant la région en tant qu'espace idoine pour la mise en oeuvre des orientations étatiques, et le deuxième
n'est autre que le Wali de la région en tant que représentant de l'autorité centrale au niveau régional et acteur
principal en matière de coordination entre les services extérieurs des départements ministériels.

La Charte nationale de la déconcentration administrative, a-t-il fait savoir, vise à atteindre un certain nombre
d'objectifs notamment l'accompagnement de l'organisation territoriale du Royaume basée sur la régionalisation
avancée, en garantissant son efficacité et son efficience et en renforçant les outils et mécanismes de coopération
et de partenariat entre les différents services déconcentrés de l'Etat et les instances décentralisées dont les
collectivités territoriales ainsi que le rapprochement des services publics aux usagers (personnes physiques et
morales), l'amélioration de leur qualité et la garantie de leur pérennité.

Cette charte ambitionne également l'ancrage territorial des politiques publiques en tenant compte des spécificités
régionales et provinciales lors de l'élaboration, la mise en oeuvre et l'évaluation de ces politiques, a-t-il souligné.
Charte de déconcentration infos

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------

La déconcentration et l’investissement

Le gouvernement a décidé d'adopter une nouvelle génération de réformes, en lien avec la


simplification et la numérisation des procédures administratives, afin que la Charte nationale de la
déconcentration administrative contribue à la dynamique de l'investissement, a indiqué mardi le Chef
du gouvernement, Aziz Akhannouch.

Lors de la séance mensuelle dédiée aux politiques publiques à la Chambre des Conseillers, M. Akhannouch a
relevé que la commission nationale de la simplification des procédures et formalités administratives a approuvé la
simplification de 22 décisions administratives, à travers les sites internet des Centres régionaux d'investissement
(CRI), soit 45% des documents les plus utilisés par les investisseurs, ajoutant que 50% des documents relatifs à
l'immobilier des investissements, 33% des permis de construction et 45% des permis d'exploitation ont été
simplifiés.

Dans le cadre de cette approche réformatrice du système d'investissement et en conformité avec la Charte de la
déconcentration administrative, le gouvernement s'est engagé à mettre en œuvre une nouvelle vision pour les
CRI, quatre ans après la promulgation de leur loi spécifique, en vue de renforcer leur rôle et de leur permettre de
recevoir les dossiers des investisseurs, de préparer des accords d'investissement, de faciliter la signature des
différentes parties et de contribuer au suivi de ces projets d'investissement.

Afin de garantir une interaction rapide et une réponse immédiate aux demandes des investisseurs, M.
Akhannouch a assuré que les dossiers d'investissement d'une valeur comprise entre 50 et 250 millions de
dirhams seront examinés au niveau régional, notant que les comités régionaux unifiés d'investissement seront
dotés de divers mécanismes pour assurer l'approbation des dossiers et des projets d'investissement dans des
délais raisonnables.

La déconcentration et l’investissement CRI ( me reste la charte d’investissement)

---------------------------------------------------------------

ise à jour des plans directeurs et renforcement de la gestion financière déconcentrée à la


lumière de la nouvelle organisation des secteurs gouvernementaux

M. Akhannouch, qui s'exprimait à la Chambre des Conseillers lors de la séance plénière mensuelle sous le thème
: "La Charte de la déconcentration administrative et le pari de la justice spatiale et sociale", a indiqué que le
gouvernement veillera à un engagement effectif vis-à-vis des secteurs gouvernementaux en allouant un
pourcentage important de ressources financières, pas moins de 30% dans un premier temps du budget sectoriel,
aux services déconcentrés (contrairement auparavant: 6%) et ce pour atteindre les objectifs de la politique de
déconcentration.

Dans ce cadre, il a noté que la Commission interministérielle de la déconcentration a approuvé le transfert de 29


spécialités supplémentaires liées à l'investissement au niveau territorial en vue d'accélérer la réalisation de cet
important volet du processus de déconcentration administrative qui ne dépasse pas les 30% de son objectif.

( transfère des moyens et attributions ) avancée

---------------------------------------------------
Le jeudi 9 février 2023, le Conseil de gouvernement a adopté un projet de décret sur la délégation
des pouvoirs et la signature.
Ce décret est conforme aux Hautes directives Royales de mise en œuvre de la Charte Nationale de
la déconcentration administrative et de la réforme de l’administration, et au programme
gouvernemental dans ses axes relatifs à la promotion et à l’amélioration de l’efficacité et la qualité
des services administratifs, et s’inscrit dans la mise en œuvre des plans directeurs de la
déconcentration administrative approuvés par La Commission interministérielle de la
déconcentration administrative.
Ce décret s’inscrit dans le cadre des mesures prises pour accompagner les évolutions
organisationnelles et juridiques requises pour la mise en œuvre du chantier de la décentralisation
administrative, qui nécessite une actualisation et adéquation de la portée de la délégation et du
domaine de responsabilité dévolu aux intérêts décentralisés de l’État au niveau terrestre.
----------------------------

Le nouveau décret portant délégation de pouvoir et de signature, publié au Bulletin officiel du 17


avril, indique les modalités et conditions de délégation dans l'administration publique dans le cadre
de la mi. en oeuvre du chantier de la déconcentration administrative. Il détermine l'étendue de ces
délégations, € les personnes concernées.

Le nouveau décret permet aux responsables des administrations centrales de déléguer les pouvoirs
au profit de ceux des représentations administratives au niveau de la région, de la préfecture et de la
province, conformément aux dispositions de son article 2.

L'article 4 du même texte étend la délégation de pouvoirs aux walis et aux gouverneurs, dans la limite
c leurs juridictions territoriales.

Les responsables des représentations régionales ont également la possibilité de déléguer une partie
de leurs pouvoirs aux chefs des structures administratives qui relèvent de leur autorité, y compris les
représentations administratives provinciales.

En matière de délégation de signatures et de visas, l'article 7 de ce décret permet aux administrations


centrales de déléguer ces pouvoirs au profit des représentations administratives régionales,
préfectorales et provinciales, mais aussi au profit de fonctionnaires, notamment pour les documents
relatifs aux services qui les concernent ou pour les documents d'engagement de dépenses, les ordres
de paiement, etc.

------------------------------------------------------------

MEF magazine
Répartition par régions

Compte tenu de l’importance des ressources humaines qui doivent être mobilisées au niveau des
différentes régions du Royaume pour la réussite du chantier stratégique de la régionalisation avancée,
le gouvernement se penche sur la préparation des projets de textes réglementaires relatifs aux
ressources humaines conformément aux dispositions de l’article 17 du décret n°2-17- 618 portant
charte nationale de déconcentration administrative.
Actuellement, la structure des effectifs du personnel civil de l’Etat par régions fait ressortir que près
de 68% du personnel civil de l’Etat se concentre au niveau de cinq régions à savoir: Rabat-Salé-
Kénitra, Casablanca- Settat, Fès-Meknès, Marrakech-Safi et Tanger- Tétouan-Al Hoceima, ce qui fait
apparaître de grandes disparités entre régions en matière de ressources humaines.
Redéploiement de personnel et déconcentration

----------------------------------------------------------------------------------------------------------

CCA
Les enjeux d’implémentation de la déconcentration administrative
Au Maroc, la déconcentration administrative est considérée comme un enjeu à la démocratie.
Elle est toujours un sujet d’actualité, et pourtant c’est un processus démarré depuis des années
et qui n’a pas encore été couronné de succès. Oui, depuis les années 90, se sont enchainées les
stratégies et les processus de déconcentration mais qui n’ont pas pu atteindre les objectifs
souhaités : les disparités persistent et la répartition des moyens de l’Etat et des structures
déconcentrées reste incohérente, et dépendante de l’Administration centrale. Celle-ci se trouve
débordée et dépourvue des moyens et des compétences nécessaires, engendrant des retards
dans la réalisation des projets de grande envergure ; D’ailleurs, Le Souverain l’a mentionné
dans son discours Royal du 20 août 2019 : « De nombreux dossiers sont toujours traités au
niveau des Administrations centrales à Rabat, au point que les projets programmés s’en
trouvent ralentis ou retardés et, parfois même, abandonnés. ». En réponse à ce contexte
fortement centralisé, la charte nationale de la déconcentration administrative a vu le jour.
Toutefois, son application n’est pas sans enjeux, car la mise en place de ce processus lourd
doit être appuyée par les moyens nécessaires afin de multiplier ses chances de réussite ; Nous
citons parmi les enjeux :
5.1 Accompagnement de la régionalisation avancée :

La déconcentration prend la responsabilité d’accélérer le chantier de la régionalisation


avancée, dont le déploiement accuse un retard considérable. Elle est indispensable pour
réaliser un développement économique et social au niveau de la région : cadre propice de
l’exécution des politiques publiques.

Cependant, il y a lieu de constater un vrai paradoxe dans le contexte Marocain, puisqu’au lieu
que la déconcentration soit une réforme préalable à la régionalisation avancée ; Elle est
devenue seulement une mesure d’accompagnement, ce qui empêche l’instauration d’un
système administratif évolutif, destiné à traiter efficacement les besoins légitimes des citoyens
et des agents économiques.

Intro
-------------------------------------------------------------

Le challenge serait de trouver, au niveau déconcentré, des managers compétents, aptes à


engager l’Etat au niveau territorial, et à faire avancer la régionalisation et la démocratie
locale. Pour cela, les différents niveaux de l’Etat (Central, régional, provincial et communal)
doivent concevoir des actions ambitieuses et complémentaires, en phase avec les stratégies en
matière de créativité et de bonne gouvernance à grande échelle, notamment la formation
continue et le renforcement des capacités des acteurs responsables.

Question d’ingénierie et de compétence


------------------------------------------

You might also like