You are on page 1of 2

‫مادة ‪ :‬المنهجية‬

‫‪ :‬الفرض األول‬
‫‪ :‬تصنيف األفكار حول موضوع المثلية الجنسية‬
‫‪ ‬الناحية الطبية ‪:‬‬
‫منظمة الصحة العالمية أنا المثلية ليست مرضًا وهي تفاعل الهرمونات مع‬
‫بعضها و تؤثر على التكوين الفيزيولوجي و النفسي للفرد‪.‬‬
‫و أيضًا تعتبر التكوين الهرموني يؤثر على الجنين و الدماغ من ناحية‬
‫التكوين الجنسي‪.‬‬
‫و اإلختالفات الدماغية بين الشاذين تأثير الهرمونات و الجينات‪.‬‬
‫وتعرض منظمة الصحة العالمية في تقاريرها للعديد من األبحاث التي تشير‬
‫إلى اختالفات في هيكل الدماغ ووظيفته بين األشخاص ذوي الميول المثلية ‪.‬‬
‫‪ ‬الناحية النفسية ‪:‬‬
‫المؤسسة العالمية للصحة النفسية ‪ APA‬المثلية الجنسية طبيعية وال ترتبط بأي‬
‫عيب نفسي ‪.‬‬
‫جمعية األمريكية للطب النفسي إزالة المثلية الجنسية من اإلصدار الثاني لدليل‬
‫االضطرابات النفسية‪.‬‬

‫الناحية اإلجتماعية ‪:‬‬ ‫‪‬‬


‫أكد الباحثين في علم اإلجتماع أن للعوامل اإلجتماعية لها دور مهم في تطور‬
‫الهوية الجنسبة و تأثيرها على تجربة الفرد لهويته‪.‬‬
‫البيئة اإلجتماعية لها دور كبير في تكوينه و القيم و العادات و الثقافة و تؤثر‬
‫في كيفية فهم للجنس و األدوار المرتبطة به‪.‬‬
‫األسرة لها دور أيضا في تكوينه من الطفولةو تفاعلها و أيضًا في تشكل‬
‫الهوية‪.‬‬
‫لوسائل اإلعالم دور في تشكيل صورة الجنس ‪،‬يوجه الميول الجنسي للفرد‪.‬‬
‫دراسة جون الباحث في علم اإلجتماع ‪ :‬قام بتحليل المثلية من منظور‬
‫سوسيولوجي و دور العامل اإلجتماعي‪.‬‬
‫و هنا عبدالصمد التيامي‪ :‬عالم اإلجتماع يعتبر أن الطابع السلطوي و القمعي‬
‫للعوامل الثقافية و اإلجتماعية تؤثر على العالقات الجنسية و السلوك الجنسي‬
‫و يعتبر أنها تتجاوز البعد السوسيولوجي الديني و ثقافي ة القانوني و النفسي‪.‬‬

You might also like