You are on page 1of 65

‫محور اإلضطرابات النفسية‬ ‫‪-I‬‬

‫المرجع‬ ‫النتائج‬ ‫المؤشرات‬ ‫السمة او‬


‫الموضع‬
‫‪01‬‬ ‫اسفرت النتائج على وجود فروق جزئية بين‬ ‫‪‬‬ ‫التخصص‬ ‫الضغوط‬
‫الطلبة تعزى لمتغير (التخصص الدراسي)‬ ‫الدراسي‬ ‫النفسية‬
‫حيث اضهرت النتائج على‪:‬‬
‫قيمة(ت) قدرت ما بين (‪ 1,11-‬ـ ‪ )1,43‬في‬ ‫‪‬‬
‫بعد االكتئاب والعصبية والقلق والذعر وهي قيم‬
‫غير دالة احصائيا عند مستوى (‪ )0,05‬مما‬
‫يعني عدم وجود فروق بين طلبة العلوم‬
‫اإلنسانية واالجتماعية وطلبة علوم وتكنولوجيا‪.‬‬
‫كانت قيمة (ت) في بعد الخوف(‪ )2,59‬وبعد‬
‫الشك بقيمة(‪ )2,09‬وفي االضطراب النفسي (‬
‫‪ )2,36‬وهي قيمة دالة احصائيا عند مستوى (‬
‫‪ )0,05‬و (‪ )0,01‬لصالح تخصص العلوم‬
‫االجتماعية واإلنسانية‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫المشكالت ‪ ‬اضهرت النتائج على وجود عالقة ارتباطية‬
‫دالة احصائيا بين مشكالت الطلبة الجدد وابعاد‬ ‫االكاديمية‬
‫استراتيجية التعامل مع الضغوط ن حيث‬
‫قيمة(ر) محسوبة (‪/0,227‬‬
‫‪ )0,336/0,258/0,204/0,385‬على‬
‫التوالي وهي قيمة دالة احصائيا عند مستوى‬
‫الداللة (‪.)0,01‬‬
‫‪ ‬توصلت الدراسة الى النتائج االتية‪:‬‬
‫‪ ‬المشكالت األكثر شيوعا هي‪ :‬المشكالت‬
‫االكاديمية وهي المتعلقة بالمحيط الجامعي‬
‫فمتوسط حسابي قدر (‪.)63,58‬‬
‫المشكالت االكاديمية الدراسية (‪)55,34‬‬
‫المشكالت النفسية (‪ )49,92‬المشكالت‬
‫الصحية (‪ )30.59‬المشكالت العالئقية‬
‫‪/‬اجتماعية (‪ )30,07‬المشكالت المالية‬
‫توجــد فــروق ذات داللــة إحصــائية في متوســط ‪03‬‬ ‫االكتئاب و ‪‬‬ ‫االكتئاب‬
‫مســتويات االكتئــاب بين افــراد المجموعــة عنــد‬ ‫التدين‬
‫مســـتوى الداللـــة (‪ )0,01‬بعـــد القيـــاس القبلي‬
‫والبعدي‪.‬‬
‫توجد فروق ذات داللــة إحصــائية عنــد مســتوى‬ ‫‪‬‬
‫الداللـــــة (‪ )0,01‬بين متوســـــطات درجـــــات‬
‫االكتئاب لدى افراد المجموعة قبل وبعد تطــبيق‬
‫طريقة القراءة او االستماع الى القران‪.‬‬
‫توجد فروق ذات داللــة إحصــائية عنــد مســتوى‬ ‫‪‬‬
‫الداللـــــة (‪ )0,01‬بين متوســـــطات درجـــــات‬
‫االكتئاب لدى افراد المجموعة قبل وبعد تطــبيق‬
‫طريقة الدعاء‪.‬‬
‫توجد فروق ذات داللــة إحصــائية عنــد مســتوى‬ ‫‪‬‬
‫الداللـــــة (‪ )0,05‬بين متوســـــطات درجـــــات‬
‫االكتئاب لدى افراد المجموعة قبل وبعد تطــبيق‬
‫طريقة التوبة‪.‬‬
‫توجد فروق ذات داللــة إحصــائية عنــد مســتوى‬ ‫‪‬‬
‫الداللـــــة (‪ )0,05‬بين متوســـــطات درجـــــات‬
‫االكتئاب لدى افراد المجموعة قبل وبعد تطــبيق‬
‫طريقة التسامح‬
‫ال توجــد فــروق ذات داللــة إحصــائية تعــزى ‪04‬‬ ‫الضغوط و ‪‬‬ ‫الضغوط‬
‫لمتغـــــير الـــــترتيب الـــــوالدي في اإلصـــــابة‬ ‫الترتيب‬ ‫النفسية‬
‫باالضطرابات النفسية‪.‬‬ ‫الوالدي‬

‫أظهـــرت النتـــائج وجـــود فـــروق ذات داللـــة ‪05‬‬ ‫‪‬‬ ‫الضغوط و‬


‫إحصــائية بين الــذكور واالنــاث فمتغــير قلــق‬ ‫قلق المستقبل‬
‫المستقبل والفــرق كــان لصــالح االنــاث حيث ان‬
‫المتوسط الحسابي لإلناث قــدر (‪ )78.00‬وهــو‬
‫أكبر نســبة بالنســبة للــذكور‪ ،‬حيث قــدرت نســبة‬
‫لذكور (‪.)73.23‬‬
‫اضــهرت النتــائج وجــود عالقــة ارتباطيــة دالــة‬ ‫‪‬‬
‫إحصــائية بين قلــق المســتقبل والضــغط النفســي‬
‫لــدى الطلبــة المقبلين على التخــرج‪ ،‬الن قيمــة‬
‫االرتباط (ر) دالو احصائيا عند مستوى الداللــة‬
‫(‪.)0,1‬‬
‫اضهرت النتائج على وجــود فــروق ات داللــة ‪09‬‬ ‫‪‬‬ ‫الضغوط و‬
‫إحصائية بين درجات افراد العينــة في مقيــاس‬ ‫الطمأنينة‬
‫الضغوط النفسية تبعا لمتغير الجنس‪.‬‬
‫اسفرت النتـائج على وجـود فـروق ذات داللـة‬ ‫‪‬‬
‫إحصـــائية بين الطلبـــة المقيمين مـــع االهـــل‬
‫والطلبة المقيمين في الحي الجامعي في مقياس‬
‫الضغوط النفسية‪.T= 1.56‬‬
‫اسفرت النتــائج على وجــود اختالف جــوهري‬ ‫‪‬‬
‫بين المتوســــطات الحســــابية واالنحرافــــات‬
‫المعيارية لذكور واالناث في مقياس الطمأنينـة‬
‫النفسية‪ ،‬حيث وجد ‪=1,29T‬‬
‫اضهرت النتائج على وجــود عالقــة ارتباطيــة ‪11‬‬ ‫‪‬‬ ‫الضغوط‬
‫بين مصادر الضغوط النفسـية وقلـق المسـتقبل‬ ‫وقلق‬
‫قدرت بـ (‪ )0,562‬وبمستوى داللة(‪.)0,01‬‬ ‫المستقبل‬

‫اضهرت النتــائج على ارتفــاع درجــة االحــتراق ‪06‬‬ ‫‪‬‬ ‫االحتراق‬


‫النفسي لطلبة سنة ‪ 3‬ليانس ارشاد وتوجيه حيث‬ ‫النفسي‬
‫قدرت ب(‪)%81‬‬
‫بعــد تطــبيق اختبــار ‪ MOCA‬واعتمــادا على ‪07‬‬ ‫االضطرابات االضطرابات ‪‬‬
‫درجة القطع (‪ )26‬اسفرت النتــائج على وجــود‬ ‫النفسعصبية النفسعصبية‪،‬‬
‫فـــروق دالـــة احصـــائيا بين المـــدخنين والغـــير‬ ‫التدين‪ ،‬قلق‬
‫مدخنين في الوظائف التنفيذيــة‪ ،‬والــذاكرة‪ .‬حيث‬ ‫المستقبل‪،‬‬
‫كان أداء المدخنين اســوء من أداء الطلبــة الغــير‬ ‫االستبصار‬
‫مـــدخنين‪ ،‬في حين مجـــال االنتبـــاه المســـتمر‬ ‫المعرفي‬
‫والذاكرة العاملة كان أداء الغــير مــدخنين اســوء‬
‫من المدخنين‪،‬‬
‫امــا في مجــال اللغــة لم تكن الفــروق دالــة بين‬ ‫‪‬‬
‫المدخنين والغير مدخنين‬
‫اســــفرت النتــــائج على انخفــــاض مســــتوى‬ ‫‪‬‬
‫االستبصــار المعــرفي لــدى الطلبــة الجــامعين‬
‫المدمنين على التــدخين حيث قــدرت نســبته بـ (‬
‫‪ )%87‬حسب مقياس االستبصار (‪.)Bcis‬‬
‫اســفرت النتــائج على انخفــاض مســتوى قلــق‬ ‫‪‬‬
‫المسـتقبل لـدى الطلبـة الجـامعين المـدمنين على‬
‫التــدخين حيث قــدرت نســبته بـ (‪ )%62‬حســب‬
‫المقيــاس الــذي تم اعــداده من قبــل (زعطــوط‬
‫وقاسم)‬
‫توصــلت النتــائج الى ارتفــاع نســبة التــدين لــدى‬ ‫‪‬‬
‫الطلبة الجــامعين المــدمنين على التــدخين بنســبة‬
‫قــــدرت (‪ )%57‬حســــب مقيــــاس التــــدين لـ‬
‫(زعطوط)‪.‬‬
‫اســفرت النتــائج على وجــود ارتبــاط ســالب بين‬ ‫‪‬‬
‫االضـــــطرابات النفسعصـــــبية واالستبصـــــار‬
‫المعرفي‪ ،‬حيث بلغ معامــل االرتبــاط (‪)0,20-‬‬
‫وعند (‪.)0,05‬‬
‫اضهرت النتــائج الى وجــود ارتباطــات ضــعيفة‬ ‫‪‬‬
‫وغير دالة بين الدرجــة الكليــة لمقيــاس ‪Moca‬‬
‫ودرجات ابعاده وبين قلق المستقبل‪.‬‬
‫توصــلت النتــائج الى وجــود ارتباطــات ضــعيفة‬ ‫‪‬‬
‫وغير دالة بين الدرجــة الكليــة لمقيــاس ‪Moca‬‬
‫ودرجات ابعاده وبين التدين‬
‫بعـــد تطـــبيق قائمـــة مونـــتي المعدلـــة حســـب ‪08‬‬ ‫‪‬‬ ‫اضطرابات‬
‫الدراســــة والمقســــمة الى ‪ 9‬مجــــاالت وهي‬ ‫الشخصية‬
‫كــــاالتي‪( :‬مجــــال اضــــطرابات الشخصــــية‬
‫المرتابــــة‪ /‬مجــــال اضــــطرابات الشخصــــية‬
‫االنعزاليـــة‪ /‬مجـــال اضـــطرابات الشخصـــية‬
‫الفصـــامية‪ /‬مجـــال اضـــطرابات الشخصـــية‬
‫النرجســـية ‪ /‬مجـــال اضـــطرابات الشخصـــية‬
‫التجنبيــــة‪ /‬مجــــال اضــــطرابات الشخصــــية‬
‫االعتماديـــة‪ /‬مجـــال اضـــطرابات الشخصـــية‬
‫الوسواســية ‪ /‬مجــال اضــطرابات الشخصــية‬
‫العدائية)‬
‫وتبين من خالل مقياس مونتي ان اضطرابات‬ ‫‪‬‬
‫الشخصــــية االنعزاليــــة بلغت اعلى متوســــط‬
‫حسابي بدرجة (‪.)0,13‬‬
‫فحين جاءت اضطرابات الشخصية الهستيرية‬ ‫‪‬‬
‫بأدنى متوسط حسابي قدر (‪.)1,88‬‬
‫اما بالنسبة لألداة ككل فقد بلغت (‪)1,99‬‬ ‫‪‬‬
‫أيضا اضهرت النتائج على وجود فــروق ذات‬ ‫‪‬‬
‫داللــة إحصــائية تعــزى ‪ a<0.05‬متغــير‬
‫االلتحاق بالدراسة االكاديمية على األداة ككل‬
‫واسـفرت أيضـا على عـدم وجـود فـروق ذات‬ ‫‪‬‬
‫داللة إحصائية عند ‪ a<0.05‬تعزى ألثــر‬
‫متغير التعرف على مجتمع االخــر على األداة‬
‫ككل‪.‬‬
‫عـدم وجـود فــروق ذات داللـة إحصــائية عنـد‬ ‫‪‬‬
‫‪ a<0.05‬تعـــزى ألثـــر متغـــير تكـــوين‬
‫عالقات‬
‫اجتماعية مع االخرين على األداة ككل‪.‬‬
‫توجد فروق دالة احصائيا بين الطلبة االسوياء ‪10‬‬ ‫االضطرابات االضطرابات ‪‬‬
‫السيكوســــــوماتين في التوافــــــق النفســــــي‬ ‫السيكوسوماتية السيكوسوماتي‬
‫واالجتمــاعي لصــالح الطلبــة االســوياء‪ ،‬بلــغ‬ ‫ة و التوافق‬
‫الفرق بينهما في ضوء اختبار"ت" حد الداللــة‬ ‫الدراسي‬
‫اإلحصائية عند مستوى (‪.)0,01‬‬
‫توجد فروق دالة احصائيا بين الطلبة االسوياء‬ ‫‪‬‬
‫والطلبة السيكوســوماتين في التوافــق االســري‬
‫لصالح الطلبة السيكوسوماتين‪ ،‬حيث اضهرت‬
‫أكــبر من متوســط درجــات الطلبــة االســوياء‬
‫وكان الفــرق بينهمــا احصــائيا عنــد مســتوى (‬
‫‪.)0,05‬‬
‫توجــد فــروق جوهريــة بين الطلبــة المصــابين‬ ‫‪‬‬
‫باضطرابات سيكوسوماتية (بسيطة‪/‬حادة)‪.‬‬
‫اضــــهرت النتــــائج ان الطلبــــة المصــــابين‬ ‫‪‬‬
‫باضــــطرابات السيكوســــوماتية بســــيطة في‬
‫التوافق بأبعاده النفسية واالجتماعيــة اعلى من‬
‫نظــــيره لطلبــــة المصــــابين باضــــطرابات‬
‫سيكوسوماتية عند مستوى الداللة (‪.)0,01‬‬
‫كمــا اضــهرت النتــائج ان الطلبــة المصــابين‬ ‫‪‬‬
‫باضــطرابات سيكوســوماتية حــادة يتمــيزون‬
‫بتوافق اسري عالي مقارنــة بالطلبــة الصــابين‬
‫باضـــطرابات سيكوســـوماتية بســـيطة عنـــد‬
‫مستوى الداللة (‪.)0,01‬‬
‫توجد فروق ذات داللــة إحصــائية عنــد مســتوى ‪12‬‬ ‫االغتراب و ‪‬‬ ‫االغتراب‬
‫الداللــة (‪ )0,05‬في درجــة االغــتراب النفســي‬ ‫الصحة‬ ‫النفسي‬
‫لدى طالب الجامعة تبعا لمتغــير الجنس‪ ،‬وكــان‬ ‫النفسية‬
‫لإلناث اعلى درجة في االغتراب من الذكور‪.‬‬
‫توجد فروق ذات داللــة إحصــائية عنــد مســتوى‬ ‫‪‬‬
‫الداللــة (‪ )0,05‬في ظــاهرة االغــتراب بجميــع‬
‫مظاهره لدى طالب الكليات األدبية بدرجة عليا‬
‫من طالب الكليات العلمية‪.‬‬
‫توجد فروق ذات داللــة إحصــائية عنــد مســتوى‬ ‫‪‬‬
‫الداللــة (‪ )0,05‬في درجــة الشــعور باالنتمــاء‬
‫وفي االغتراب العام لصالح الطالب المقيمين‪.‬‬
‫توجــد فــروق ذات داللــة إحصــائية بين طالب‬ ‫‪‬‬
‫الجامعــة في ظــاهرة االغــتراب النفســي تبعــا‬
‫للتخصصات االكاديميــة عنــد مســتوى الداللــة (‬
‫‪.)0,05‬‬
‫توجــد فــروق ذات داللــة إحصــائية في مظــاهر‬ ‫‪‬‬
‫االغــتراب (فقــدان المعــنى‪ ،‬مركزيــة الــذات‪،‬‬
‫االغـــتراب العـــام) لصـــالح طالب الســـنوات‬
‫األولى‪.‬‬
‫بعد استخدام معامل االرتبـاط بيرسـون ومعامـل‬ ‫‪‬‬
‫ســبيرمان بــراون الختبــار طبيعــة العالقــة بين‬
‫ظاهرة االغتراب النفسي وصحة النفسية يتضح‬
‫ان‪:‬‬
‫معامــل بيرســون= ‪ ،053, 0-‬معامــل ســبيرمان‪-‬‬
‫‪ =0596, 0‬وهما دالن عنــد مســتوى الداللــة (‬
‫‪ )0,05‬وهو ارتباط سلبي عكسي متوسط‪.‬‬
‫‪ ‬توجــد فــروق ذات داللــة إحصــائية في درجــة‬
‫الصحة النفسية لدى طالب الجامعة تبعا للكليات‬
‫األدبية والعلمية وبعد تطبيق اختبــار(ت) باتجــاه‬
‫طالب الكليــات األدبيــة حيث بلغت قيمــة(ت) (‬
‫‪.)5,209‬‬
‫‪ ‬توجــد فــروق ذات داللــة إحصــائية في الشــعور‬
‫بالصــحة النفســية تبعــا لمتغــير التخصــص دلت‬
‫قيمة(ف) لصحة النفسية (‪ ،)5,059‬بعد تحليــل‬
‫التباين بالشعور بالصحة النفسية تبعــا للمســتوى‬
‫الجـــامعي دل انـــه توجـــد فـــروق ذات داللـــة‬
‫إحصائية عند مستوى الداللة (‪.)0,05‬‬
‫‪ ‬تبين انه ال توجد فروق دالة في الصفوف‬
‫(األولى والثانية) وبين (الثالثة والرابعة) في‬
‫حين توج‬
‫قائمة الطلبة‪:‬‬
‫‪ ‬عربي يسرى‪.‬‬
‫‪ ‬حسيني أماني‪.‬‬

‫محور اإلنحرافات السلوكية‬ ‫‪-II‬‬


‫المرجع‬ ‫النتائج‬ ‫المؤشرات‬ ‫السمة او‬
‫الموضع‬
‫‪13‬‬ ‫اعلى نسبه سجلت عند االناث بلغت ‪%70.82‬‬ ‫‪‬‬ ‫الكتابة‬
‫مقابل ‪ %29.82‬من الذكور‬ ‫الحائطية‬
‫اعلى نسبه سجلت عند الفئة (‪)24-20‬العمرية‬ ‫‪‬‬
‫سنه وبلغت ‪ 61.40‬و ‪ 21.05‬في فئه (‪-25‬‬
‫‪ )29‬سنه لتنخفض في الفئات العمرية االخرى‬
‫قيمه ك تربيع محسوب والتي قدرت ‪25.73‬‬ ‫‪‬‬
‫اقل من المجدولة ‪ 41.34‬عند درجه حدية ‪28‬‬
‫ومستوى دالله ‪ 0.05‬مما يدل انه يوجد عالقه‬
‫بين المتغيرات وطبيعة التكوين بها عالقة‬
‫بتصور الطالب ألسباب الكتابة الحائطية النه‬
‫يعكس على انطباعه نفسيا و اجتماعيا‬
‫اعلى نسبه سجلت عند االناث الذين يعتبرون ان‬ ‫‪‬‬
‫الكتاب الحائطيه تمثل عنف رمزي وبلغت‬
‫‪ %65‬مقابل ‪ %85.82‬اما الذين يعتبرونه فن‬
‫فبلغت اعلى نسبه عند الذكور قدرت ب‬
‫‪ %41.18‬مقابل ‪ %32.5‬كما قيمة ك تربيع‬
‫والتي قدلت ب ‪ 0.44‬وهي اقل من المجدولة‬
‫‪ 5.99‬عند درجه حدية‬
‫اعلى نسبه سجلت عند المبحوثين الذكور الذين‬ ‫‪‬‬
‫يرفضون بشده الكتابة الحائطية وبلغت‬
‫‪ %58.82‬مقابل ‪ %45‬من االناث‬
‫تسميه ك تربيع المحسوبة قدرت بي ‪%1.61‬‬ ‫‪‬‬
‫وهي اقل من المجدولة ‪ 5.94‬عند مستوى دالله‬
‫‪ 0.05‬ودرجه حدية ‪ ,‬مما يدل على وجود‬
‫اختالف بين اجابه الذكور واإلناث حول‬
‫المعارضة‬
‫‪14‬‬ ‫سجل اتفاق في االجابات ففي محور التذخين‬ ‫‪‬‬ ‫اشكال‬
‫كانت الفروق تتراوح بين ‪0.06‬و ‪. 0.25‬‬ ‫السلوك‬
‫سجل اتفاق في المخدرات و الكحول في ‪0.19‬‬ ‫‪‬‬ ‫االنحرافي‬
‫سجلت الفروق في محور الغش في االمتحانات‬ ‫‪‬‬
‫كانت فروق ‪ 0.04‬و‪ 0.25‬محور السرقة‬
‫‪0.15‬‬
‫سجل محور المظهر واللباس فروق في‬ ‫‪‬‬
‫االجابات بين‪ 0.08‬و‪. 0.23‬‬
‫‪.‬تراوحت الفروق في محور االنحراف الجنسي‬ ‫‪‬‬
‫والعنف بين ‪ 0.10‬و ‪. 0.24‬‬
‫قدر التباين بين المجموعات (‪ )6493.12‬جاء ‪15‬‬ ‫‪‬‬ ‫العنف‬
‫المتوسط التربيعي لداخل المجموعات اكبر من‬ ‫ومظاهره‬
‫المتوسط التربيعي لخارج المجموعات يتمثلت‬
‫النسبة الفائتة (‪ ,)1.06‬الفروق غير دالة‬
‫احصائيا عند مستوى دالله ‪0.01‬‬
‫ارتفاع مستوى المتوسط الحسابي لسلوك العنف‬ ‫‪‬‬
‫لدى الطلبة الجامعيين قدرت ‪%73.56‬‬
‫واالنحراف المعياري قدر ب ‪10.68‬‬
‫‪16‬‬ ‫وجود أفعال السرقة بالحي وذلك بنسبه‬ ‫‪‬‬ ‫أنماط‬
‫‪ %95.80‬في حين تصرح دراسه ثانيه ان‬ ‫االنحرافات‬
‫االب هو من يتكفل بتسديد المصاريف نسبه‬ ‫األخالقية‬
‫‪ %86‬ويليه الصديق بنسبه ‪ %60‬اما باقي‬
‫النسب فهي ضعيفة جدا وهذا يعني ان من ال‬
‫يكفيها مصروفها من طرف االب وليس لديها‬
‫صديق فانها تدخل ضمن زمرة الممدمينين في‬
‫ممارسه السلوك النحرافي‬
‫اغلبيه أفراد يصرحن بحدوث اعتداءات داخل‬ ‫‪‬‬
‫الحي الجامعي بنسبه ‪ %90.41‬في حين‬
‫دراسه ثانيه قام بإعطاء مسجل اعتداءات التي‬
‫يمكن ان تحدث للطالبة المقيمين داخل وخارج‬
‫الحي الجامعي‬
‫اعتداءات الجنسية بنسب متفاوقه‬ ‫‪‬‬
‫اغلبيه الطالبات مقيمات بالحي تمارس الزنا‬ ‫‪‬‬
‫بصفه دائمه بنسبه ‪ .%40.11‬اي النمط‬
‫موجود بنسبه ‪%89.82‬‬
‫نسبه ‪ 48.67‬كانت إجاباتهم عند الشرف عند‬ ‫‪‬‬
‫الشرف يعني وجود ‪...‬‬
‫اما بنسبه ‪ %39.82‬قالوا ان الشرف يعني‬ ‫‪‬‬
‫الكفاءة وقوه المراة في تحقيق وجودها داخل‬
‫المجتمع‬
‫نسبه تناول المقيمات للدخان هي اكبر نسبه‬ ‫‪‬‬
‫‪ %83.29‬ولكن تناولهن للكحول و تعطيهم‬
‫للمخدرات جاء بنسبه متوسطه لكنها تتنبأ‬
‫بالخطر ‪ -‬دراسه (‪ )2‬ان التدخينمن بين‬
‫السلوكيات معروفه بها بنسبه ‪ %53‬بين‬
‫الطالبات وان تعاطي المخدرات وشرب الخمر‬
‫ليس معروف لدى الكثير من المقيمات‬

‫‪ 97.72%‬من افراد العينة يعتبرون التحرش ‪17‬‬ ‫‪‬‬ ‫التحرش‬


‫الجنسي سلوك ذو طبيعة جنسيه قد يكون‬ ‫الجنسي‬
‫مباشر او غير مباشر ‪ %36 .61‬يعتبرون‬
‫التحرش الجنسي سلوك خارج عن معايير‬
‫اجتماعيه ودينيه وقانونيه يؤكد ‪%54.54‬‬
‫من افراد العينة ان هذا السلوك يسبب الدونية‬
‫واإلحراج واالهانة للفرد وهو ناتج عن تهديد‬
‫وعنف حسب استجابات عينية بنسبه ‪38.63‬‬
‫‪,‬في حين اعتبرت ‪ %29.54‬اعتبره ناتج‬
‫عن اغراء او استعماله وهو سلوك ممارس‬
‫من الذكور اتجاه االنثى او العكس بنسبه‬
‫‪%25‬‬
‫عوامل تتعلق بالفرد وخصائصها النفسية‬ ‫‪‬‬
‫االجتماعية الجنسية تليها عوامل تتعلق‬
‫بالوسط الجامعي بنسبه ‪ %61.36‬تليها‬
‫العوامل تتعلق‪ .‬بالتشتت االجتماعي بنسبه‬
‫‪ 54.54‬تليها عوامل تتعلق بوسائل االعالم‬
‫والتكنولوجيا بنسبه ‪%43.18‬‬
‫اآلثار النفسيه للتحرش الجنسي حسب استجابة‬ ‫‪‬‬
‫افراد العينة جاءت بنسبه ‪ %86 .36‬بعدها‬
‫اثر اجتماعي بنسبه ‪ , %50‬يليها الجانب‬
‫المعرفي والتحصيل بنسبه ‪ %43.18‬يليها‬
‫االثر الجسدي بنسبه ‪ 31.81‬يليها االثر‬
‫المهني بنسبه ‪%15.90‬‬
‫إيقاف أفراد العينة بنسبه ‪ %100‬في‬ ‫‪‬‬
‫ضرورة التوعية والتحسيس في خطورة‬
‫الظاهرة يليها الردع القانوني وتشديد‬
‫العقوبات للمتحرشين بنسبه ‪ %70.45‬يليها‬
‫ضرورة كسر حاجز الخوف بالتبليغ عن‬
‫حاالت التحرش ‪ 29.54‬تليها اعادة النظر‬
‫في اللوائح الجامعية خصوصا ما يتعلق‬
‫باللباس المحترم بنسبه ‪%20.45‬‬
‫‪18‬‬ ‫‪ ‬ضعف الوازع الديني واالخالقي جاءت في‬ ‫العنف‬
‫المرتبة االولى بمتوسط حسابي بلغ‪ 0.62‬تليها‬
‫في المرتبة الثانية الشعور بعدم المساواة في‬
‫تطبيق القوانين بين الطلبة بمتوسط حسابي بلغ‬
‫‪ ,2.605‬كما حتلت فقرة عدم كفاءة‬
‫االجراءات التاذبية في ردع بعض المخالفات‬
‫التي يرتكبها الطلبة ‪ ,‬المرتبة الثالثة بمتوسط‬
‫حسابي ‪2.602‬بينما حتلت فقرة عدم كفاءة‬
‫بعض االدارايين والعمال في تعامل مع طلبة‬
‫في مرتية الرابعة بمتوسط حسابي بلغ ‪2.58‬‬
‫في حين جاءت فقرة استخدام الهاتف بشكل‬
‫سيء بين الطلبة في المرتبةما قبل االخيرة‬
‫بمتوسط حسابي ‪ , 2.15‬وجاءت في مرتبة‬
‫االخيرة فقرة تدني الوضع االقتصادي لطالب‬
‫بمتوسط حسابي بلغ ‪. 2.14‬‬
‫‪ ‬تجنب التمييز بين الطلبة جاءت في المرتبة‬
‫االولى بمتوسط حسابي بلغ ‪ ,2.84‬تليها مرتبة‬
‫ثانية الفقرة رقم ‪ 12‬التي تنص على توفير‬
‫االمن الجامعي مع الحرس على القيام بواجباته‬
‫وبمتوسط حسابي بلغ ‪ 2.81‬كما احتلت فقرة‬
‫رقم ‪ 2‬رفع وعي الطلبة حول قوانين االنظباط‬
‫المرتبة الثالثة بمتوسط حسابي ‪ 2.77‬بينما‬
‫جاءت الفقرة رقم ‪ 4‬والتي تنص على اقامة‬
‫عالقات اجابية بين الطلبة و اعضاء هيىة‬
‫التذريب في مرتبة الرابعة وبمتوسط حسابي‬
‫بلغ ‪,2.76‬في حين جاءت فقرو رقم ‪ 5‬تفعيل‬
‫الدور االجابي للمنظمات الطلبية في المرتبة ما‬
‫قبل االخيرة بمتوسط حسابي بلغ ‪ ,2.48‬بينما‬
‫جاءت في المرتبة االخيرة الفقرة رقم‪ 13‬والتي‬
‫تنص على عدم قبول الطلبة المفصولين من‬
‫الجامعات االخرى بمتوسط حسابي بلغ‪. 2.14‬‬
‫‪19‬‬ ‫‪ ‬وجود عالقة ارتباطية موجبة بين التطرف‬ ‫التطرف‬
‫االيديولوجي والحاجات النفسية بلغت قيمة‬ ‫االيديولوجي‬
‫التعامل االرتباط بين بيرسون ‪ 0.55‬عند درجة‬
‫حرية ‪ 199‬ومستوى الداللة االحصاىية‬
‫‪ 0.029‬وهي اقل من القيمة ‪. . 0.05‬متوسط‬
‫الحسابي قدر ب‪ 3.27‬وباالنحراف المعياري‬
‫‪ 3.15‬حيث حقق المحور االسباب االكاديمية‬
‫الترتيب االول بمستوى متوسط وبالمستوى‬
‫حسابي قدر ب‪ 3.49‬وباالنحراف المعياري ‪,‬‬
‫بينما محور اسباب السياسة في الترتيب الثاني‬
‫بمستوى متوسط ‪ 3.46‬وباالنحراف المعياري‬
‫‪ .2.913‬ومجور االسباب الدينيةفي الترتيب‬
‫بمستوى متوسط ‪ 3.34‬وبانحراف معياري‬
‫‪ 1.86‬ومحور التطرف الفكري في الترتيب‬
‫الرابع بمستوى ‪ 3.30‬وبانحراف معياري‬
‫‪ 1.89‬ومحور االسباب االجتماعية في الترتيب‬
‫الخامس بممستوى متوسط ‪ 3.30‬وبانحراف‬
‫معياري ‪ 1.89‬ومحور االسباب االقتصادية في‬
‫الترتيب السادس ب‪ 2.96‬وبانحراف معياري‬
‫قدر ب‪.2.00‬‬
‫تحقق محور الحاجات النفسية ككل مستوى‬ ‫‪‬‬
‫متوسط لدى الشباب عند متوسط حسابي قدر ب‬
‫‪ 3.42‬وبانحراف معياري قدر ‪ 3.34‬حيث‬
‫حقق محور الحاجات االقتصادية الترتيب االول‬
‫بمستوى عالي ومتوسط حسابي قدر ب ‪3.52‬‬
‫وبانحراف معياري ‪ 2.67‬بينما جاء محور‬
‫الحاجة الى تحقيق المكانة االجتماعية في‬
‫الترتيب الثاني بمستوى متوسط ومتوسط‬
‫حسابي قدر ‪ 3.47‬ووبانحراف معياري قدر‬
‫‪ 2.62‬ومحور الحاجة لالنجاز وتحقيق الذات‬
‫في ترتيب الثالث بمستوى متوسط ومتوسط‬
‫حسابي ‪ 3.36‬وبانحراف معياري‬
‫‪. 2.54‬ومحور الحاجة الى المعرفة والثقافة في‬
‫ترتيب الخامس بمستوى متوسط ومتوسط‬
‫حسابي ‪ 3.35‬وبانحراف معياري ‪.2.53‬‬
‫يوجد اثر رىسي للجنس على المتوسطات‬ ‫‪‬‬
‫االتجاه نحو التطرف حيث كانت القيمة ف‬
‫‪ 6.422‬ذالة عند ‪ 0.012‬وهي قيمة اقل من‬
‫‪. 0.05‬‬
‫وجود اثر رىيسي للحاجات النفسية على‬ ‫‪‬‬
‫المتوسطات لالتجاه نحو التطرف حيث كانت‬
‫قيمة ف ‪ 5.327‬دالة عند ‪ 0.006‬وهي قيمة‬
‫اقل من ‪. . 0.05‬‬
‫قائمة الطلبة‪:‬‬
‫‪ ‬بن حامد أحالم‪.‬‬
‫محور اإلدمان‬ ‫‪-III‬‬
‫المرجع‬ ‫النتائج‬ ‫المؤشرات‬ ‫السمة او‬
‫الموضع‬
‫ان الســمة البــارزة لــدى الشــباب المــدمن على ‪22‬‬ ‫‪‬‬ ‫السمات‬ ‫االدمان‬
‫المخدرات هي العصابية والتي يتمـيز أصــحابها‬ ‫الشخصية‬
‫بالقلق والخوف والهم وسرعة االســتثارة والــتي‬
‫بلغت نسبتها ‪ %33‬من األفراد المشاركين‪ .‬كما‬
‫نرى ان االنبســاطية هي أقــل ســمة بــارزة حيث‬
‫بلغت نســـبتها ‪،%15‬وعليـــه يتمـــيز اصـــحاب‬
‫الدرجات المنخفضة في هـذا البعـد باالنطوائيـة‬
‫والميــل الى االنعــزال عن الحيــاة االجتماعيــة‪،‬‬
‫ضــعف الثقــة بــالنفس‪ ،‬الكســل‪ ،‬كــثرة المشــاعر‬
‫الســــلبية‪ ،‬التخلي عن المزاولــــة في االنشــــطة‬
‫االجتماعيــة و المشــاركة فيهــا‪ ،‬افكــار منغلقــة ‪21‬‬
‫ومحــدودة باإلضــافة الى التشــاؤم كمــا وجــدت‬
‫دراســــة (صــــويلح) ان ‪ %89‬من المــــدمنبن‬
‫يفضلون العزلة وعدم المشاركة في التجمعات‪.‬‬
‫كمــا وجــدت دراســة (عبــد الصــمد‪ ،‬وأحمــان‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ )2019‬ان جودة الحياة منخفضة لــدى الشــباب ‪24‬‬
‫المــدمن على المخــدرات بلغت قیمــة المتوســط‬
‫الحســـابي للدرجـــة الكلیة للمقیاس تســـاوي (‬
‫‪ )131,24‬وهي قیمــة أقــل من قیمــة المتوســط‬
‫الفرضي للمقیاس والذي بلغت قیمته (‪.)180‬‬
‫كما وجدت فروق في جودة الحياة تعزي لمتغير‬ ‫‪‬‬
‫مدة العالج حیث بلغت قیمة( ت) ‪ ، 2.26‬وهي‬
‫قیمة دالة إحصائیا عند مستوى الداللــة ‪، 0.01‬‬
‫الفروق تعود لصالح األفــراد الخاضــعين للعالج‬
‫ألكــــثر من ســــتة أشــــهر بمتوســــط قــــدره (‬
‫‪ )138.11‬و إنحـــــراف معیاري قـــــدره (‬
‫‪.)41.17‬‬
‫‪26‬‬ ‫‪ 15-19( ‬سنة) حيث مثلت نسبة ‪%68‬‬ ‫سن تعاطي‬
‫كما توصلت دراسة (قماز) إلى أن اعلى‬ ‫المخدرات‬
‫نسبة فئة تعاطي المخدرات هي (‪-16‬‬
‫‪22‬سنة) وكان متوسط عمر التعاطي هو‬
‫‪ 16‬سنة‪.‬‬
‫‪ ‬فئة (‪24-20‬سنة) مثلت نسبة ‪%16‬‬
‫‪21‬‬ ‫‪ ‬فئة كل من أقل من ‪ 15‬سنة و فئة (‪-25‬‬
‫‪30‬‬ ‫‪29‬سنة) مثلتا نسبة ‪.%8‬‬
‫‪ 70% ‬من المشاركون يتعاطون المخدرات منذ‬
‫ازيد من سنة‪.‬‬
‫وجد الباحث ان ‪ %20‬من بين ‪ 250‬مشارك‬ ‫‪‬‬
‫يتعاطون المخدرات اي ‪ 51‬طالب جامعي مقيم‬
‫في السكن الجامعي خالل سنة ‪2004‬‬
‫‪29‬‬ ‫رفقاء السوء ‪ %36.11‬بينما وصلت نسبة‬ ‫‪‬‬ ‫أسباب تعاطي‬
‫تأثير األصدقاء (‪ )%78.78‬على تعاطي‬ ‫المخدرات من‬
‫المخدرات في دراسة (قماز) وكانت هي‬ ‫منظور‬
‫النسبة األعلى‪ .‬كما كانت نسبة مع من‬ ‫المتعاطين‬
‫يتعاطى المدمن بلغت نسبة الذين يتعاطون‬
‫مع اصدقائهم ‪ %46.06‬هي النسبة‬
‫األعلى أيضا‪.‬‬
‫الحي السكني ‪%27.77‬‬ ‫‪‬‬
‫مشاكل اخرى كالبطالة ‪%11.11‬‬ ‫‪‬‬
‫المشاكل العاطفية ‪%8.33‬‬ ‫‪‬‬
‫بينمـــا وجـــدت دراســـة (صـــويلح‪)2020،‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ %36‬بـــدءوا تعـــاطي المخـــدرات بســـبب‬
‫ضــغوط الحيــاة‪ ،‬و‪ %24‬بســبب الفــراغ‪،‬‬
‫‪ %22‬بســبب رفــاق الســوء‪ ،‬بينمــا ‪%18‬‬
‫تعاطوا المخدرات رغبة في االكتشاف‪.‬‬
‫ووجدت دراسة (مدان‪)2013،‬‬ ‫‪‬‬
‫يـــرى ‪ %26.9‬من الطلبـــة المتعـــاطين ان‬ ‫‪‬‬
‫المشـــاكل العاطفيـــة ســـبب ادمـــانهم على‬
‫المخدرات‪.‬‬
‫ويــرى ‪ %14.8‬بــأن ســبب اقبــالهم على‬ ‫‪‬‬
‫المخـــدرات بســـبب االفتقـــار الى المـــوارد‬
‫المالية‪ .‬كما بلغت نسبة العوامل االقتصــادية‬
‫في دراسة (قماز) ‪%28.78‬‬
‫كمـــا اشـــار ‪ %33‬من الطلبـــة ان ســـبب‬ ‫‪‬‬
‫تعـــاطيهم يرجـــع الى عـــدم تـــوفر وســـائل‬
‫‪23‬‬ ‫الترفيه‪.‬‬
‫وبعضــهم يــرى ان الملــل من الدراســة هي‬ ‫‪‬‬
‫الســـبب بنســـبة ‪ %12.9‬والفـــراغ القاتـــل‬
‫‪%10.2‬‬
‫ووجدت دراسة(بوداري‪،‬وبوعزة‪)2019.‬ان‬ ‫‪‬‬
‫التربية األسرية القاصرة بلغت ‪ %40‬سببا‬
‫في تعاطي المخدرات بينما كان الشجار‬
‫والنزاع داخل األسرة سببا في تعاطي‬
‫المخدرات بنسبة ‪ ،%43.3‬كما وجدت‬
‫دراسة (بوطالية‪ )2017،‬ان التماسك االسري‬
‫يرتكز في المستوى المتشابك االسري عند ‪27‬‬
‫المدمنين ‪ %63‬على عكس االفراد الغير‬
‫مدمنين الذين نجد أن التماسك األسري‬
‫لديهم يرتكز‪ %46‬في المستوى المتواصل‪.‬‬
‫ووجدت أيضا ان نسبة التكيف األســري في‬ ‫‪‬‬
‫المستوى الجامد عند المدمنين بلغت ‪%40‬‬
‫المدمنين مقارنــة بنســبة ‪ %60‬في مســتوى‬
‫قليل التكيف لغير المدمنين‪.‬‬
‫ووجدت دراسة (مدان)ان ‪ %60.8‬من‬ ‫‪‬‬
‫المشاركين اسرهم تتميز بالتفكك االسري‬
‫(وفاة كال الوالدين‪ ،‬انفصال الوالدين‪،‬‬
‫تكرار الزواج‪ )..‬وتوصلت دراسة‬
‫(قماز )الى ان ‪%53.33‬من الشباب‬
‫المدمن على المخدرات يعانون من مشاكل‬
‫اسرية‪.‬‬
‫‪26‬‬ ‫توصلت دراسة (ابريعم والعمراني‪)2017،‬الى‬ ‫‪‬‬ ‫المشكالت‬
‫ان ‪ %80‬من المشاركين اجمعوا بإن‬ ‫واالضطرابات‬
‫االدمان على المخدرات قد سبب لهم‬ ‫الناجمة عن‬
‫الشعور الدائم بالقلق والخوف والندم‪.‬‬ ‫تعاطي‬
‫المخدرات‬
‫‪ 62%‬من المشاركين اثر االدمان بشكل‬ ‫‪‬‬
‫رئيسي على العالقات االسرية‪.‬‬
‫‪ 30%‬اثر االدمان على عالقاتهم‬ ‫‪‬‬
‫بأصدقائهم‪.‬‬
‫‪ 8%‬من المشاركين اثر االدمان على‬ ‫‪‬‬
‫عالقاتهم المهنية والدراسية‪.‬‬
‫‪ 100%‬المدمنين اشاروا الى ان هنالك‬ ‫‪‬‬
‫‪30‬‬ ‫اختالف كبير سلبي بين قبل وبعد تعاطي‬
‫المخدرات‪.‬‬
‫‪ 20.5%‬يؤثر سلبا على المستقبل الدراسي‬ ‫‪‬‬
‫للطالب كالرسوب والتأخر الدراسي‬
‫‪ 27.8%‬ضــعف الــذاكرة وكــثرة النســيان‬ ‫‪‬‬
‫والشـــرود الـــذهني بينمـــا وجـــدت دراســـة‬
‫(مــدان)‪ %27.8‬ضــعف الــذاكرة وكــثرة‬
‫النســيان والشــرود الــذهني بينمــا وجــدت‬
‫دراسة (صويلح)ان ‪ %100‬من المــدمنين‬
‫اكــدوا معانــاتهم بســبب اضــطراب االنتبــاه‬
‫والتركيز والــذي يظهــر في شــكل النســيان‬
‫وعــدم القــدرة على ربــط المعطيــات بشــكل‬
‫صحيح‪.‬‬
‫‪ 24%‬االحساس بالقلق والخوف والميل‬ ‫‪‬‬
‫الى العزلة‪ .‬وهذا ما اكده الطب العقلي من‬
‫اضرار المخدرات على الصحة العقلية‬
‫والنفسية للفرد‪ .‬بينما وجدت دراسة‬
‫(صويلح) ان ‪ %100‬من المدمنين‬
‫يعاونون من القلق والتوتر في حياتهم‬
‫اليومية يكون ظاهرا اكثر في غياب‬
‫المخدر‪.‬‬
‫وجــد البــاحث ان ‪ %20‬من بين ‪30 250‬‬ ‫‪‬‬ ‫االنتشار‬ ‫المادة‬
‫مشــارك يتعــاطون المخــدرات اي ‪51‬‬
‫مشارك‪ ،‬وهي العينة الــتي اعتمــدها في‬
‫تحليل البيانــات كمــا صــرح ‪ %91‬من‬
‫المشـــــاركون ان ظـــــاهرة تعـــــاطي‬
‫المخـــدرات في الوســـط الطالبي تأخـــد‬
‫منحى تصــــاعدي‪ .‬اكــــد ‪ %88.2‬من‬
‫المتعــاطين على اســتفحال الظــاهرة في‬
‫الوسط الطالبي‪.‬‬
‫‪ 66% ‬من المشــــــاركون يتعــــــاطون ‪21‬‬ ‫نوعية المادة‬
‫الحشــــــيش و ‪%22‬منهم يتعــــــاطون‬
‫االقـــراض المهلوســـة لتـــوفر هـــاذين‬
‫النــوعين بأســعار زهيــدة‪ ،‬بينمــا ‪%12‬‬
‫يتعاطون الهيروين وانواع أخرى‪.‬‬
‫‪29‬‬
‫بينما توصلت دراسة (قماز) الى أن ‪%79.69‬‬ ‫‪‬‬
‫يتعاطون الحشيش و‪ %33.33‬يتعاطون‬
‫األقراص كما نجد أن ‪ %37.57‬من االفراد‬
‫مدمنين على الخمر و ‪ %16.36‬مدمنين على‬
‫البنزين واللصاق وغيرها من المواد‪ ،‬بينما‬
‫نجد أن ‪ %8.18‬من أفراد الدراسة يتعاطون‬
‫الهيروين والكوكايين‬
‫‪ 83.2%‬من المشـــــاركون يقطنـــــون في ‪30‬‬ ‫‪‬‬ ‫بيئة الطالب‬ ‫المجتمع‬
‫منــاطق لهــا حــدود مــع المغــرب (تلمســان‬ ‫المدمن‬
‫مشرية و بشار)‪.‬‬
‫‪ 60.8‬من المشــاركون يقطنــون في احيــاء‬ ‫‪‬‬
‫سكنية ثانوية (ريفية وشبه حضرية)‪.‬‬
‫الطلبة المتعاطين للمخــدرات ينحــدرون من‬ ‫‪‬‬
‫أســر يقــل فيهــا تعليم االوليــاء حيث بلغت‬
‫نسبة امية االباء ‪ %49‬واالمهات ‪.%51‬‬
‫‪ 94.1% ‬من الطلبة المتعاطين لديهم رفــاق‬
‫يشاركونهم تعاطي المخدرات‪.‬‬
‫‪ 84.39% ‬من الطلبة المتعاطين تربطهم عالقة‬
‫وطيدة مع زمالئهم في غرف الحي الجامعي‪،‬‬
‫هذه النتيجة تدعونا الفتراض ان تعاطي‬
‫المخدرات اصبح سلوكا اجتماعيا مقبوال لدى‬
‫غالبية الطلبة‪.‬‬
‫وجــــدت الدراســــة ان جاهــــات الطلبــــة ‪20‬‬ ‫‪‬‬ ‫العالج من‬ ‫العالج‬
‫الجامعيين نحو الوقاية من إدمان المخدرات‬ ‫منظور الطلبة‬
‫بدرجة إيجابية حيث بلغ المتوسط الحســابي‬ ‫المتعاطين‬
‫لألفـــراد المشـــاركين في الدراســـة(‪)4.04‬‬
‫‪21‬‬ ‫وانحراف معياري (‪.)0.88‬‬
‫تـــركت الباحثـــة(صـــويلح‪ )2020،‬ســـؤاال‬ ‫‪‬‬
‫مفتوحا للطلبة المتعاطين للمخدرات لمعرفة‬
‫مســتقبل المــدمنين فكــانت لــديهم رغبــة في‬
‫التخلص من االدمــان والعــودة الى حيــاتهم‬
‫قبل دخول هذا العالم‪ .‬كما عبروا عنــه بأنــه‬
‫دوامــة يســهل الــدخول اليهــا لكن يصــعب‬
‫الخروج منها‪ ،‬كما نجــد في دراســة (مــدان‪،‬‬
‫‪ )2013‬أن ‪ %88.2‬من المشــــــــــاركين‬
‫‪30‬‬ ‫حاولوا االقالع عن تعاطي المخدرات‬
‫‪ 27.5% .‬انشــــاء مرافــــق رياضــــية‬ ‫‪‬‬
‫وترفيهية‪.‬‬
‫‪ 25%‬االكثــــار من الحمالت التحسيســــية‬ ‫‪‬‬
‫حــول خطــورة هــذه الظــاهرة وانعكاســاتها‬
‫السلبية على المجتمع‪.‬‬
‫‪ 17.5%‬تجنب رفاق السوء‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ 13.4%‬فــرض الرقابــة الشــديدة من قبــل‬ ‫‪‬‬
‫الجهــات األمنيــة على االمــاكن الــتي يــتردد‬
‫عليها المتعاطون‪.‬‬
‫‪ 8.6%‬المتابعــة الشــديدة ومراقبــة االبنــاء‬ ‫‪‬‬
‫‪28‬‬ ‫واالستعانة بأخصائيين نفسانيين‪.‬‬
‫‪ 8%‬تطهير نقاط بيع هذه المواد‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ســـعت دراســـة (تيايبيـــة‪ )2015،‬الى معرفـــة دور‬
‫األنشــــطة الرياضــــية (المدرســــية‪ ،‬الترويحيــــة‪،‬‬
‫التنافســية) في تكــون اتجاهــات ســلبية نحــو اإلدمــان‬
‫على المخــدرات تبعــا لمتغــيرات االتجــاه المعــرفي‪،‬‬
‫االتجــاه االنفعــالي‪ ،‬االتجــاه البــدني‪ .‬وتوصــلت اهم‬
‫النتائج الى‪:‬‬
‫‪ ‬هنـــاك فـــروق دالـــة احصـــائيا في طبيعـــة‬
‫االتجاهــات نحــو االدمــان على المخــدرات‬
‫ترجع لمتغير الهدف من ممارســة االنشــطة‬
‫الرياضــية (مدرســية‪ ،‬ترويحيــة‪ ،‬تنافســية)‬
‫حيث بلغت قيمــة "ف" ‪ 5.868‬وهي دالــة‬
‫عند ‪0.01‬‬
‫‪ ‬وقــد كــان االتجــاه نحــو المخــدرات ايجابيــا‬
‫لصــــالح ممارســــي الرياضــــة المدرســــية‬
‫بمتوسط حسابي قــدره(‪ )65.9‬وعليـه فــإن‬
‫الرياضـــة المدرســـية لم تكن لهـــا مســـاهمة‬
‫فعالة في تكوين اتجاهات سلبية نحــو ادمــان‬
‫المخــدرات‪ .‬في حين كــانت قيمــة المتوســط ‪25‬‬
‫لدى ممارسي االنشطة الرياضــية التنافســية‬
‫والترويحيــــة على التــــوالي (‪)56.14‬و (‬
‫‪ )56.80‬وال توجد فروق بينهما حيث كان‬
‫االتجاه سلبي لكليهما‪.‬‬
‫وعليه بينت النتــائج بشــكل عــام ان الرياضــة تعتــبر‬
‫وســيلة ناجعــة في تكــوين اتجاهــات ســلبية رافضــة‬
‫لالدمان على المخدرات‪.‬‬
‫‪ ‬على الرغم من النسب العاليــة الــتي اعــرب‬
‫عنها المتعــاطين عن رغبتهم في العالج من‬
‫تعـــــــــــــــاطي المخـــــــــــــــدرات اال أن‬
‫دراسة(جالب‪،‬مخلوف‪ )2018.‬التي أجريت على‬
‫بعض أســـاتذة من كليـــة علم النفس وجـــدت ان‬
‫تصــور المجتمــع عن المتشــافي من ادمــان‬
‫المخدرات على انــه منحرفــا بدرجــة كبــيرة‬
‫بنســــبة ‪ %88‬وان المتشــــافي من ادمــــان‬
‫المخــدرات مريضــا نفســيا بدرجــة كبــيرة‬
‫‪ %80‬انــه وصــمة عــار بدرجــة كبــيرة‬
‫‪.%96‬‬

‫قائمة الطلبة‪:‬‬
‫‪ ‬رواد نور الهدى‪.‬‬
‫‪ ‬إسراء جربة‪.‬‬

‫محور اإلنتحار‬ ‫‪-IV‬‬


‫المرجع‬ ‫النتائج‬ ‫المؤشرات‬ ‫السمة او‬
‫الموضع‬
‫في دراســــة أســــماء خرخــــاش (‪36 )2020‬‬ ‫‪‬‬ ‫االضطرابات‬ ‫االنتحار‬
‫وجدت أن نسبة انتشــار األفكــار اإلنتحاريــة‬ ‫النفسية‬
‫لدى اإلنــاث كــانت كبــيرة بنســبة ‪٪65‬ذلــك‬ ‫واالنتحار‬
‫ألن إقبــال اإلنــاث أكــبر من الــذكور على‬
‫أقســام الكليــة ‪،‬أمــا بالنســبة للفئــة العمريــة‬
‫لإلناث فكانت مابين‪20-17‬أما فئــة الــذكور‬
‫فهي من ‪24-21‬سنة‪.‬‬
‫‪ ‬وجــدت دراســة قنيــان ايمــان وبن العــربي ‪35‬‬
‫مختاويــة (‪:)2021‬إلى أنــه عــدم وجــود‬
‫فــروق في مســتوى تصــور االنتحــار لــدى‬
‫عينــة من طلبــة الجامعــة تعــزى لمتغــري‬
‫الجنس‪.‬‬
‫‪31‬‬
‫‪ ‬في دراسة أ‪.‬حسنة يحياوي ود‪.‬سامية شــنار‬
‫(‪:)2022‬وجدو أن الطالب الجامعي المقبل‬
‫على التخــرج تــراوده أفكــار إنتحــار شــديد‬
‫بنسبة ‪٪68‬‬
‫‪ ‬وبالنســـبة للفـــروق فـــي مســـتوى احتمـــال‬
‫االنتحـار نالحـظ ان الذكـور اقـــل احتمـــاال‬
‫لالقبـال علـى االنتحـار مـن االنـاث بفــارق‬
‫يقـــدر ب“‪t = “16.87‬عنـــدى مســـتوى‬
‫داللة ‪0,01.‬‬
‫ان‪ 68,75%‬من افراد العينة لديهم مستوى احتمال‬
‫‪37‬‬ ‫االنتحار الشديد‬
‫على عكس ما توصلت اليه دراسة (لونيس‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ )2020‬حيث وجدت مستوى تصور االنتحار‬
‫منخفض لدى الشباب الجامعي والذي بلغت‬
‫قيمة المتوسط الحسابي (‪ )20.91‬وهي أقل من‬
‫قيمة المتوسط الفرضي التي قدرت بـ(‪.)30‬‬
‫وجـدت دراسـة وردة البلغـاري (‪ )2022‬ان السـمة ‪32‬‬ ‫السمات‬
‫البارزة لدى محاولي االنتحار هي‪:‬‬ ‫الشخصية‬
‫العصابية حيث بلغت نسبتها الى ‪26,78‬‬ ‫‪‬‬
‫‪%‬لتاتي بعدها سمة الضمير الحي بنسبة‬
‫‪ %23,21‬هذا يشيرالى ان الشخص يتحمل‬
‫المسؤولية ويمكن االعتماد عليه ‪,‬كما نرى ان‬
‫نسبة االنفتاح بعد الخبرة بلغت ‪%18,75‬‬
‫يشير عادة الى البالي الشخص المالمح و يبتعد‬
‫عن الغموض‪ .‬اما بالنسبة لسمة االنبساطية فقد‬
‫بلغت نسبتها ‪%96,16‬وهي نسبة منخفضة‬
‫بالنسبة الى االبعاد التي تم ذكرها ‪.‬اما بالنسبة‬
‫لسمة المقبولية فقد بلغ قدرها‪.%13,28‬‬
‫رقيـــة عـــزاق في دراســـتها توصـــلت ان الشـــاب ‪39‬‬ ‫أسباب‬
‫الجزائري ينتحر نتيجة‪:‬‬ ‫االنتحار‬
‫‪ ‬تكــــاثف ‪4‬عوامــــل رئيســــية ‪:‬المشــــاكل‬
‫االقتصـــادية مثـــل الفقـــر‪ ,‬البطالـــة‪ ...‬و‬
‫المشاكل العاطفية مثل االنفصــال ‪ ,‬الطالق‬
‫‪,‬الصــراعات االســرية ‪ .‬وأيضــا المشــاكل‬
‫المدرســــية مثــــل الرســــوب و الفشــــل‬
‫الدراسي ‪.‬‬
‫‪ ‬في حين ذهبت دراســــــــــة بوعبســــــــــة ‪34‬‬
‫صـــفية ‪,‬وحولـــة محمـــد في الكشـــف عن‬
‫األفكــار غـير وظيفيــة لـدى الشــباب الــدين‬
‫حاولو االنتحار ان األفكــار الغــير وظيفيــة‬
‫لهـــا عالقـــة مباشـــرة بالطـــابع االكتئـــابي ‪38‬‬
‫ومحاولة االنتحار‪.‬‬
‫دراسة لبنى العضايلة ونسرين محمود لخصت‬ ‫‪‬‬
‫الدوافع المؤدية لالنتحار من وجهة نظر الطلبة‬
‫في الشعور بالعجز الكامل عن مواجهة الحياة‬
‫كما ربط ذلك باالدمان و المخدرات ‪,‬هوس‪,‬‬
‫الشهرة ‪ ,‬التعرض للصدمات ‪,‬الشعور‬
‫باالكتئاب ‪,‬ودور الدوافع االجتماعية كالزواج‬
‫القسري‪ ,‬والتفرقة بين األوالد من ابرز الدوافع‬
‫المؤدية لالنتحار ‪.‬‬
‫تشير دراسه (فاضلي ‪ ،‬مسلي‪:) 2009‬بأن ‪40‬‬ ‫‪‬‬ ‫االضطرابات‬
‫هنـــاك عالقـــه موجبـــه ودالـــه بين درجـــه‬ ‫النفسية‬
‫الضغط النفسي والشعور باالكتئاب لدى فئة‬ ‫واالنتحار‬
‫من محاوله االنتحــار والختبــار صــحه هــذا‬
‫الفرض تم حساب معامل االرتباط للتعــرف‬
‫على العالقـــة بينهم شـــده ادراك الضـــغط‬
‫النفســي بالشــعور باالكتئــاب الــذي قــدر ب‬
‫‪ 0.40‬عند مســتوى ‪0.01‬وهــذا يشــير الى‬
‫انــه كــل مــا ارتفعت شــده ادراك الضــغط‬
‫النفسي كلما زادت المشاعر اإلكتئابية ‪.‬‬
‫تشير دراسه بشير المعمريه االنخفــاض في ‪41‬‬ ‫‪‬‬
‫مستوى الذكاء الوجداني وخاصه في العــاده‬
‫اداره االنفعــاالت تنظيم االنفعــاالت يــؤدي‬
‫الى ارتفـــاع مشـــاعر الـــذنب واالكتئـــاب‬
‫واحتمـــال االنتحـــار وقلـــق اليـــاس وهـــذه‬
‫المتغيرات من االبعاد النفسيه للفرد ‪.‬‬
‫كما توصل إلى وجود عالقه موجبــه ودالــه‬ ‫‪‬‬
‫بين درجه ادراك الضغط النفسـي والشـعور‬
‫باليــأس لــدى فئــه من محــاولين واالختبــار‬
‫صــحه هــذا الفــرض حيث قــاموا بحســاب‬
‫معامــل االرتبــاط للتعــرف على عالقــه بين‬
‫شده ادراك الضغط النفسي والشعور باليأس‬
‫وهذا ‪-‬يشير ايضا الى انه كل مكــان الــدرج‬
‫ادراك الضــغط النفســي مرتفــع كلمــا كــان‬
‫‪36‬‬ ‫الشعور باليأس عاليا‪.‬‬
‫‪ ‬ومن بين نتائج أيضــا وجـود عالقـه موجبـه‬
‫وداله بين درجه االكتئاب والشــعور باليــأس‬
‫لـــدى فئـــة من محاولـــه االنتحـــار وقـــاموا‬
‫بحســاب معامــل االرتبــاط بهــدف التعــرف‬
‫على العالقة بين درجات االكتئاب ومشاعر‬
‫الياس عند المحاولين االنتحــار ووجــدوا ان‬
‫معامــل االرتبــاط يقــدر ب ‪ 0.73‬وهــو دال‬
‫على ‪ 0,01‬والذي يشير الى ارتفاع درجــه ‪34‬‬
‫االكتئاب تعمل على زياده مشاعر اليأس‪.‬‬
‫‪ ‬بينما وجدت (خرخاش ‪ :)2020‬بأن توجــد ‪31‬‬
‫عالقـــة طرديـــة بين األفكـــار االنتحاريـــة‬
‫واليأس‪.‬‬
‫‪ ‬وفي دراســـــــة( بوعبســـــــة‪ ،‬ومحمـــــــد‬
‫‪)2021‬وجـــــدوا أن أن األفكـــــار غـــــير‬
‫الوظيفية لدى محاول االنتحار تتسم بالطابع‬
‫اإلكتئابي‪.‬‬
‫‪ ‬وجدت دراسه(يحياوي‪ ،‬وشينار ‪ )2022‬ان‬
‫الطالبة المقبلين على التخرج الذين يعانون‬
‫اكتئاب شديد وقلق المستقبل جديد احتمال‬
‫االنتحار بنسبة ‪٪68,75‬افـراد العينـة لديهـم‬
‫مستوى احتمال االنتحار الشديد‬
‫تنــاولت دراســة كال من بوعبســة صــفية و ‪34‬‬ ‫‪‬‬ ‫العالج‬
‫حولــة محمــد تحت عنــوان ” فعاليــة العالج‬
‫المعرفي الســلوكي في الكشــف عن االفكــار‬
‫غـير الوظيفيــة لــدى الشــباب الــذين حــاولوا‬
‫االنتحار‪ ،‬و التي هدفت للكشــف عن طبيعــة‬
‫االفكــار الغــير الوظيفيــة لــدى الشــباب و‬
‫عالقتهـــا بمحاولـــة االنتحـــار تحت ضـــوء‬
‫النظرية المعرفية السلوكية‪.‬‬
‫توصــلت ســامية ابــريعم الى اهميــة الــدور ‪33‬‬ ‫‪‬‬
‫الفعــال الــتي تلعبــه الرياضــة في الحــد من‬
‫ظاهرة محاولة االنتحار لدى المراهقين من‬
‫وجهة نظر المختصين النفســيين و ذلــك في‬
‫دراســتها تحت عنــوان «دور الرياضــة في‬
‫الحــد من ظــاهرة محاولــة االنتحــار لــدى‬
‫المـــراهقين من وجهـــة نظـــر المختصـــين‬
‫النفسيين‪ ،‬اذ اشــارت ”ســامية“ ان الرياضــة‬
‫تســاهم في التوجــه االيجــابي نحــو الحيــاة و ‪39‬‬
‫التحكم في االنفعــاالت و ســير عجلــة النمــو‬
‫النفسي‪.‬‬
‫في حين وضعت "رقية عزاق" اساليب وقائية‬ ‫‪‬‬
‫ضد اعادة محاولة االنتحار و التي تمثلت في‬
‫االساليب التكفلية‪ ،‬و ذلك بتكاثف جهود فريق‬
‫الدعم من "‪،‬اطباء ‪،‬ممرضين ‪،‬اخصائيين‪،‬‬
‫مستشارين و مدربين"و ذلك في دراستها تحت‬
‫« انتحار الشباب في الوسط الجزائري‪:‬‬
‫االسباب‪ ،‬اساليب الوقاية»‬

‫قائمة الطلبة‪:‬‬
‫‪ ‬بورنان سارة‪.‬‬
‫‪ ‬حاجي عمار‪.‬‬

‫‪ -VIII‬محور االنترنات‬
‫المرجـــ‬ ‫السمة او الموضوع النتائج‬
‫ع‬ ‫او الحالة‬
‫‪42‬‬ ‫‪_1‬حســـب رأي ‪ 42‬طالبـــا من ‪ 70‬أن للمضـــمون تـــأثير على الطلبـــة‬ ‫تـأثير صناع المحتوى‬
‫الجامعيين‪.‬‬
‫‪_2‬نســبة الطلبــة الــذين يــرون أن المحتــوى يــؤثر ســلبا على الطــالب‬
‫الجامعي‪ 54.76‬بينما من يرى عكس ذلك مقدرة ‪46‬‬
‫‪_3 :‬نسبة هامة من الطلبـة من يـرى ان اليوتيـوب الموقــع أالنســب في‬
‫ترويج وعرض المحتوى ‪،‬مــدرة بنســبة ‪ 42.85‬بالمئــة بينمــا ثانيــا الفــا‬
‫يسبوك‪..‬‬

‫االدمان على االنترنت‬


‫‪43‬‬ ‫‪-1‬ال يوجــد مســتوى إدمــان مرتفــع لــدى الطلبــة الجــامعيين انطالقــا من‬
‫متوسط حسابي قــدره ‪ 114.7‬ومتوســط نظــري قــدره ‪ 112‬وانحــراف‬
‫معياري قدره ‪.21.06‬‬

‫‪-2‬وجود فروق دالة احصائيا في مســتوى ادمــان االنــترنتت تبعــا لجنس‬


‫الطــالب لصــالح الــذكور بمتوســط حســابي قــدره ‪ 125.12‬وانحــراف‬
‫معياري قدره ‪ 15.23‬في مقابــل اإلنــاث حيث بلــغ المتوســط االحســابي‬
‫‪ 101.25‬وانحراف معياري قدره ‪ 12.54‬وبلغت قيمة ت ‪ 5.62‬عند‬
‫مستوى الداللة ‪.0.01‬‬

‫‪44‬‬
‫‪-3‬نسبة انتشار إدمان الفيسبوك عنـد الطلبـة الجـامعيين لغت ‪31 %‬في‬
‫حين بلغت نسبة غير المدمنين ‪.%68.1‬‬
‫‪-4‬وجد فــروق دات داللــة إحصــائية في اإلدمــان على الفيســبوك تعــزى‬
‫لمتغــير الجنس لصــالح اإلنــاث حيث بلغت قيمــة ت ‪ 2.96‬وهي غــير‬
‫دالة‪ ،‬حيث بلغ عدد الطالبات المدمنات ‪ 96‬طالبة بنسبة مئوية مقدرة ب‬
‫‪ %70.58‬في حين بلغ عدد الدكور المــدمنين ‪ 40‬طــالب بنســبة مئويــة‬
‫مقدرة ‪.%29.41‬‬
‫ادمـــــــان اســـــــتخدام ‪_1‬ال توجد عالقة ارتباطية بين ادمان االنــترنت و التفاعــل االجتمــاعي ‪45‬‬
‫االنـــــترنت وعالقتـــــه الن قيمت ت=‪ 0,043‬وهي اكبر من مستوى الداللة المعتمد ‪0,05‬‬
‫‪_2‬توجد فروق في ادمان االنـترنت لـدى العينـة تعــزى لمتغــير الجنس‬ ‫بالتفاعل االجتماعي‬
‫ت=‪-0,64‬‬
‫‪_3‬توجد فروق في التفاعل االجتماعي لدى العينة تعزى لمتغــير الجنس‬
‫ت=‪-2,04‬‬

‫ادمـــــــان اســـــــتخدام بعد تطبيق مقياس استخدام االنترنت ومقياس الحالة النفســية للمراهقــيين ‪46‬‬
‫االنـــــترنت وعالقتـــــه والراشــدين تــبين ان "هنــاك عالقــة بين بعض اعــراض االضــطرابات‬
‫ببعض اعــــــــــــراض النفســية وادمــان اســتخدام االنــترنت لــدى عينــة من طالب وطالبــات‬
‫بالترتيب التالي ‪:‬‬ ‫االضطرابات النفسية‬
‫القلق بعامل ارتباط ‪0.76‬‬
‫الوسواس القهري ‪0.71‬‬
‫الفصام او شبه الفصام ‪0.69‬‬
‫الهيستيريا التحولية او توهم المرض ‪/‬واالكتئاب ‪0.62‬‬
‫اضطراب السلوك ‪0.58‬‬
‫الرهاب ‪0.49‬‬

‫توجد فروق بين مدمني استخدام االنترنت وغير مدمني استخدام انترنت‬
‫في بعض اعــراض االضــطرابات النفســية حيث بلغت قيمــة المتوســط‬
‫الحسابي عند المدمنيين ‪2.55‬وبلغت قيمة المتوسط عنــد غــير المــدمنين‬
‫‪1.96‬‬

‫توجد فروق ذات داللة احصائية في االدمان على االنــترنت لــدى العينــة‬
‫تبعا لمتغير الجنس وهو لصالح المتوسـط االكـبر اي االنـاث حيث بلغت‬
‫قيمة المتوسط الحسابي للمدمنات ‪ 42.9041‬وقيمة المتوســط الحســابي‬
‫للذكور اي المدمنيين ‪.37.9870‬‬
‫الفيســــبوك وعالقتــــه ‪-‬توجــد عالقــة ذات داللــة احصــائية بين اســتخدام شــبكات التواصــل ‪47‬‬
‫االجتماعي فيسبوك والقيم االخالقية لدى الطلبة الجامعيين عند قيمــة ت‬ ‫بالقيم‬
‫‪6.075‬‬
‫‪-‬ان اســتخدام الفيســبوك لــه مســاهمة وعالقــة مــع القيم االخالقيــة لــدى‬
‫الطالبة الجــامعيين ولكن بشــكل متوســط وذلــك حســب بمتوســط حســابي‬
‫‪ 3.31‬وجد عالقة ذات داللـة احصـائية بين اسـتخدام شـبكات التواصـل‬
‫االجتماعي الفيسبوك والقيم االخالقية لدى الطلبة الجامعيين عند قيمة ت‬
‫‪.3.3174‬‬

‫‪48‬‬

‫‪-‬توصلت نتائج هذه الدراسـة الى ان الطلبـة يسـتخدمون هـواتفهم الذكيـة‬


‫تـــاثير مـــدة اســـتخدام لمدة اكثر من اربع ساعات يوميا ممـا ادى الى ظهـور االم على منـاطق‬
‫الهواتـــف الذكيـــة على بالجســم بنســب متفــا وة ‪ 1‬االم على مســتوى العنــق الــذكور (‪)58,73‬‬
‫االضــــــطرابات العظم بالمئــة و االنــاث (‪ )56,71‬بالمئــة ‪2‬االم على مســتوى االصــابع عنــد‬
‫الذكور (‪ )47,61‬بالمئة واالناث(‪ )50,47‬بالمئــة ‪ 3‬االم على مســتوى‬ ‫عضلية‬
‫الذراع عند الذكور (‪ )25,39‬بالمئة واالناث (‪ )40,29‬بالمئة‪.‬‬ ‫التنمر االلكتروني‬
‫‪49‬‬
‫بعــد تطــبيق اســتبيان االمن النفســي تشــقير زينب على العينــة وجــد ان‬
‫مســتوى االمن النفســي منخفض حيث بلغت قيمــة المتوســط الحســابي‬
‫لمتغير االمن النفسي ككل ‪ 149.41‬وهو اصغر من المتوسط الحســابي‬
‫تاثيرالتنمر االلكــتروني االفتراضي مما يعني ان المستوى منخفض‬
‫على الشعور باالمن‬
‫البعاد االمن النفسـي بنـاءا على اسـتجابات الطلبـة افـراد عينـة الدراسـة‬
‫ومن خالل ذلك فانه تبين ان‬
‫بعد االمن النفسي المرتبط بالحياة العامة والعملية للفرد جاء في المرتبــة‬
‫االولى بمتوسط ‪49.31‬‬
‫وفي المرتبة الثانية نجد بعد االمن النفسي المرتبط بتكوين الفرد ورؤيته‬
‫للمستقبل بمتوســط الحســابي يقـدر ‪37.23‬وبعــد االمن النفســي المرتبـط‬
‫بالعالقات االجتماعية والتفاعـل االجتمـاعي للفـرد احتـل المرتبـة الثالثـة‬
‫بمتوسط ‪35.57‬ونجد ان بعد االمن النفســي المرتبــط بالحالــة المزاجيــة‬
‫للفرد احتل المرتبة االخيرة بمتوسط ‪27.30‬‬

‫‪-‬ال توجد فروق في مظــاهر التنمــر اإللكــتروني لــدى الطلبــة الجــامعيين ‪50‬‬ ‫التنمر اإللكتروني‬
‫تعزى للجنس حيث بلغت قيمة اختبار مان وينتي ‪ 17‬وهي غير دالة‪.‬‬

‫‪-‬بعد تطبيق اســتبيان التنمــر االلكــتروني لعاشــور رمضــان حســين على‬


‫العينة وحسابه وجد ان مستوى التعرض للتنمر االلكتروني لــدى الطلبــة‬
‫مرتفـع حيث بلغت قيمـة المتوسـط الحسـابي لمتغـير التنمـر االلكـتروني‬
‫ككــل ‪ 89.52‬وعليــه فــان المتوســط الحســابي جــاء اكــبر من المتوســط‬
‫االفتراضي مايعني ان المســتوى مرتفـع ابعــاد التنمــر االلكــتروني بنـاءا‬
‫على اســـتجابات الطلبـــة ومن خالل ذلـــك فانـــه يتـــبين ان بعـــد التخفي‬
‫االلكتروني جاء في المرتبة االولى بمتوسط حسابي‬
‫‪25.31‬وفي المرتبــة الثانيــة نجــد بعــد القــذف االلكــتروني بمتوســط‬
‫‪23.57‬وبعــد المضــايقات االلكترونيــة احتــل المرتبــة الثالثــة بمتوســط‬
‫‪22.85‬ونجــد ان بعــد المطــاردة االلكترونيــة احتــل المرتبــة االخــيرة‬
‫بمتوسطة ‪.17.78‬‬

‫قائمة الطلبة‪:‬‬
‫‪ ‬شريط فاطمة الزهراء‪.‬‬
‫‪ ‬قاشي نهى نسرين‪.‬‬
‫‪ ‬بن حميدة نرمين‪.‬‬

‫‪ -VII‬كورونا‬
‫المرجع‬ ‫النتائج‬ ‫المؤشرات‬ ‫السمة او‬
‫الموضع‬
‫‪51‬‬ ‫أن مستوى الصحة النفسیة لدى الطلبة الجامعیین المصابین‬ ‫‪‬‬ ‫مستوى الصحة‬ ‫الصحة النفسية‬
‫بجائحة كورونا منخفض عند متوسط حسابي قدر ب‪:‬‬ ‫النفسية‬
‫‪.**29,11‬‬
‫یوجد فروق ذات داللة إحصائیة بین متوسط درجات الطلبة‬ ‫‪‬‬
‫الجامعیین المصابین بجائحة كورونا على مقیاس الصحة‬
‫النفسیة تبعا لمتغیر الحجر الصحي‪ ،‬حيث بلغ متوسط‬
‫الططلبة الملتزمين بالحجر الصحي ‪ ،28.08‬والطلبة غير‬
‫ملتزمين بالحجر الصحي ‪ ،30.71‬وعيند حساب قينة ت‬
‫‪.*-2.025‬‬
‫أن هناك فروق بين الطلبة الجامعیین المصابین بجائحة‬ ‫‪‬‬
‫حسب فئة السن مابین( ‪ ) 28 17‬بمتوسط حسابي قدر ب‬
‫‪ 74،25‬في حین بلغ عدد الصلبة فئة السن ( ‪ 28 21‬فما‬
‫فوق) قدر المتوسط بقیمة ‪ 94،5‬حین بلغت قیمة (ت)‬
‫المحسوبة ب ‪**57،4‬‬
‫‪52‬‬ ‫أن هناك تفاوت في ترترب أبعاد منظور الزمن لدى الطلبة‬ ‫‪‬‬ ‫منضور الزمن‬ ‫منضور الزمن‬
‫المتعافين من فيروس كوفيد‪ ، 19 -‬حيث كان التوجه بدرجة‬ ‫وعالقته‬ ‫وعالقته‬
‫أولى نحو بعد الماضي اإليجابي بمتوسط حسابي قدره‬ ‫باستراتيجيات‬ ‫باستراتيجيات‬
‫‪ ، 11,1684‬يليه بعد المستقبل بمتوسط قدر ب ‪11,0421‬‬ ‫مواجهة الضغوط‬ ‫مواجهة الضغوط‬
‫‪ ،‬ثم بعد الماضي السلبي بمتوسط حسابي قدره ‪10,3684‬‬ ‫النفسية‬ ‫النفسية‬
‫يليه بعد الحاضر الممتع (‪ ، )10,0632‬وجاء في المرتبة‬
‫الخامسة بعد المستقبل السلبي بمتوسط حسابي قدره‬
‫‪ ، 8,8316‬وجا في المرتبة السادسة واألخيرة بعد الحاضر‬
‫الحتم بمتوسط الحسابي قدر ب ‪.8,4842‬‬
‫أنه توجد عالقة ارتباطيه موجبة بين إستراتيجيات المواجهة‬ ‫‪‬‬
‫المتمركزة حول المشكل وبعد الماضي اإليجابي ‪.**0.272‬‬
‫وجود عالقة ارتباطيه موجبة بين إستراتيجيات المواجهة‬ ‫‪‬‬
‫المتمركزة حول االنفعال وبعد الحاضر الحتمي ‪**0.22‬‬
‫وجود عالقة ارتباطيه بين استراتيجيات المواجهة الالتوافقية‬ ‫‪‬‬
‫وكل من‪:‬بعد الماضي السليي‪ ،**0.371.‬بعد الحاضر‬
‫الحتمي‪ ،0.266‬بعد المستقبل السليي‪0.321‬‬
‫‪53‬‬ ‫كانت النتائج في صالح االتجاه السلبي نحو اللقاحات‬ ‫االيجابية والسلبية ‪‬‬ ‫اتجاهات الطلبة‬
‫المضادة لفيروس كورونا بنسبة ‪ ،%65.38‬وكانت نسبة‬ ‫والحياد‬ ‫نحو التلقيح‬
‫المحايدين ‪ ،%23.07‬وسلبية جدا ب‪ ،%11.53‬وعدم‬
‫تسجيل أي اتجاه ايجابي أو إيجابي جدا في مقياس قياس‬
‫االتجاه‪.‬‬
‫اتجاهات الطلبة نحو اجبارية اخذ اللقاح كانت سلبية بسبب‬ ‫‪‬‬
‫عوامل االدراك بنسبة ‪.%96.1‬‬

‫‪54‬‬ ‫توجد فروق في درجات التاؤلية الدفاعية لدى طلبة الجامعة‬ ‫‪‬‬ ‫النفاؤلية‬
‫وفقا للمستوى الدراسي كان مجموع المربعات ‪.*363.52‬‬
‫توجد فروق بين طلبة الماستر وطلبة الدكتراه بفارق‬ ‫‪‬‬
‫‪ ،*-1.858‬حيث ان متوسط درجات التفاؤلية الدفاعية لدى‬
‫طلبة الماستر ‪ ،20.377‬اصغر من متوسط درجات‬
‫التفاؤلية لدى لبة الدكتراه ‪.22.335‬‬
‫اظهرت النتائج وجود فروق ذات داللة إحصائية يف واقع التشاؤم ‪55‬‬ ‫‪‬‬ ‫التفاؤل والتشاؤم‬
‫لدى الطلبة اجلامعني يف حمافظة اخلليل يف ظل جائحة كورونا‪،‬‬
‫وكانت الفروق لصاحل الذكور مبتوسط حسايب ) ‪ ،3.29‬مقابل‬
‫‪ 2.88‬لإلناث‬
‫أظهرت النتائج وجود فروق ذات داللة إحصائية يف واقع التفاؤل‬ ‫‪‬‬
‫لدى الطلبة اجلامعني يف حمافظة اخلليل يف ظل جائحة كورونا‪،‬‬
‫وكانت الفروق لصاحل الذكور مبتوسط حسايب ‪ ،3.32‬مقابل‬
‫‪ 2.71‬لإلناث‬
‫‪56‬‬ ‫ان مستوى الصالبة النفسية عند الطلبة متوسطا في مقياس‬ ‫‪‬‬ ‫الصالبة النفسية‬
‫الصالبة النفسية حيث بلغ المتوسط الحسابي ‪.**60.8‬‬
‫أن الطلبة يوظفون اإللتزام أوال بمتوسط حسابي بلغ‬ ‫‪‬‬
‫‪ ،35.08‬ثم التحدي بمتوسط حسابي ‪ 34.41‬وأخير التحكم‬
‫بمتوسط بلغ ‪.34.36‬‬
‫‪57‬‬ ‫اقر المبحوثين ب‪:‬‬ ‫‪‬‬ ‫الضغوط النفسية‬
‫وباء كورنا كان مفاجئا ولم يتوقعو وصوله بهذه‬ ‫‪-‬‬ ‫واسترايجيات‬
‫السرعة الينا‪ ،‬حيث بلت النسبة ‪.%70‬‬ ‫مواجهتها‬
‫وباء كورنا سبب لنا الحيرة والتردد في التصرف حيال‬ ‫‪-‬‬
‫تفشيه المفاجء والغامض‪ ،‬حيث بلت النسبة ‪.%40‬‬
‫وبلغت نسبة من يرون ان هناك نقص كبير في‬ ‫‪-‬‬
‫المعلومات المرتبطة بالوباء‪ ،‬لذلك يصعب تقدير النتائج‬
‫المباشرة المترتبة عنه ‪.%12‬‬
‫كما اقرو بوجود اعراض المصاحبة للضغوط النفسية‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫التعب ‪..%30‬‬ ‫‪-‬‬
‫االضطرابات التنفسية ‪.%30‬‬ ‫‪-‬‬
‫صعوبة في اتخاذ القرارات ‪.%45‬‬ ‫‪-‬‬
‫فقدان الرغبة في المراجعة ‪.%26‬‬ ‫‪-‬‬
‫هوس المرض ‪.%32‬‬ ‫‪-‬‬
‫نفاذ الصبر ‪.%24‬‬ ‫‪-‬‬
‫الشعور باالكتئاب واحيانا الرغبة في البكاء ‪.%36‬‬ ‫‪-‬‬
‫ان اغلبية المبحوثين يرون انه يمكن استغالل الوقت‬ ‫‪‬‬
‫االضافي في القيام باشياء مفيدة‪ ،‬مثل تعلم مهارة جديدة او‬
‫قراءة كتاب او غير ذلك‪ ،‬حيث بلغت النسبة ‪..%90‬‬

‫قائمة الطلبة‪:‬‬
‫‪ ‬هبال وليد‪.‬‬

‫‪ -IX‬محور الحاجات اإلرشادية‬


‫المرجع‬ ‫النتائج‬ ‫المؤشرات‬ ‫السمة او‬
‫الموضع‬
‫‪58‬‬ ‫توجد فروق في الحاجات االرشادية تبعا‬ ‫‪‬‬ ‫انتشارها‬ ‫الحاجات‬
‫لمتغير مكان اإلقامة لصالح الطلبة المقيمين‬ ‫االرشادية‬
‫في الحي الجامعي ( حيث ُقدر المتوسط‬ ‫انتشارها‬
‫الحسابي للطلبة الغير المقيمين في الحي‬
‫وواقع‬
‫الجامعي ب ‪ ،88.42‬واالنحراف‬
‫المعياري قدر ب‪( 9.25‬على مقياس‬ ‫التكفل بها‬
‫الحاجات االرشادية سعد الدين بوطبال (‬
‫‪ ، () 2014‬بينما كان المتوسط الحسابي‬
‫للطلبة المقيمين في الحي الجامعي قدر ب‬
‫‪ 92.95‬واالنحراف المعياري قدر ب‬
‫‪ 6.04‬على نفس المقياس ‪ ،‬من ناحية‬
‫أخرى قيمة اختبار "‪ "T‬قدرت ب‪-3.57‬‬
‫عند درجة حرية ‪198‬و هي دالة إحصائيا‬
‫(على مقياس الحاجات االرشادية لسعد‬
‫‪60‬‬ ‫الدين بوطبال ( ‪)) 2014‬‬
‫توافر الحاجات االرشادية اكثر حدة لدى‬ ‫‪‬‬
‫الطلبة االناث مما هي لدى الذكور‪ ،‬لوجود‬
‫فروق دالة احصائيا عند مستوى الداللة (‬
‫‪)0.05‬بين المتوسطات الحسابية الخاصة‬
‫بالدرجة الكلية لمدى توافر الحاجات‬
‫االرشادية‪ ،‬ناتجة عن اختالف متغير‬
‫الجنس‪ ،‬حيث بلغت قيمة اختبار "ت" (‬
‫‪ ) -43.32‬وهي دالة الن قيمة الداللة(‬
‫‪ )0.000‬أصغر من مستوى الداللة (‬
‫‪ ،)0.05‬وكانت الفروق لصالح اإلناث‬
‫على حساب الذكور حيث بلغ المتوسط‬
‫لإلناث الحسابي (‪ )432.31‬وهو أكبر من‬
‫المتوسط الحسابي للذكور(‪،)122.53‬‬
‫( مقياس الحاجات االرشادية ل الجوهرة‬
‫إبراهيم الصقية ‪ ،‬المكون من ‪ 3‬ابعاد‬
‫( المجال النفسي االكاديمي النفسي و‬
‫االجتماعي ) من ‪ 72‬عبارة )‬
‫توجد فروق في مستوى الحاجات‬ ‫‪‬‬
‫االرشادية تعزى لمتغير المستوى الدراسي‬
‫‪ ،‬حيت يظهر الفرق لصالح طلبة السنة‬
‫الثالثة‪ ،‬أي ان تقديرات الحاجات‬
‫االرشادية جاءت قليلة مقارنة مع السنة‬
‫الثانية و األولى ‪ ،‬حيث وجد أن قيمة "ف"‬
‫قد بلغت (‪ )866.01‬وأن قيمة داللتها التي‬
‫بلغت (‪ )0.000‬وهي أصغر من الحد‬
‫الموضوع(‪ ،)0.05‬وهوما يدل على وجود‬
‫فروق جوهرية و ذات داللة إحصائية عند‬
‫مستوى الداللة (‪ )0.05‬في تقديرات أفراد‬
‫عينة الدراسة للحاجات االرشادية تبعا‬
‫لمتغير المرحلة الدراسية التي ينتمي إليها‬
‫الطالب حيث ان‪:‬‬
‫متوسط درجات السنة األولى جامعي‬ ‫‪-‬‬
‫بالنسبة لمقياس الحاجات االرشادية بلغ (‬
‫‪ ) 238.50‬و انحراف معياري (‪)5.59‬‬
‫كما قيمة اختبار شيفيه ( اختبار لمعرفة‬
‫مصدر الفروق ‪ ،‬و تحديد المرحلة التي‬
‫كان الفرق لصالحها هو اختبار للمقارنة‬
‫البعدية ) التي كانت ‪ 238.50‬و هي قيمة‬
‫دالة عند مستوى الداللة ‪0.05‬‬
‫اما متوسط السنة الثانية فكان ( ‪)188.78‬‬ ‫‪-‬‬
‫بانحراف (‪ )33.60‬كما قيمة اختبار شيفيه‬
‫التي بلغت ‪ 188.78‬و هي قيمة دالة عند‬
‫‪0.05‬‬
‫نجد متوسط سنة ثالثة ليسانس بلغ (‬ ‫‪‬‬
‫‪62‬‬ ‫‪ )138.71‬و انحراف قدره ( ‪ )7.24‬و‬
‫قيمة اختبار شيفيه التي بلغت ‪ 138.7‬و‬
‫هي قيمة دالة عند ‪ ( 0.05‬مقياس‬
‫الحاجات االرشادية ل الجوهرة إبراهيم‬
‫الصقية ‪ ،‬المكون من ‪ 3‬ابعاد ( المجال‬
‫النفسي االكاديمي النفسي و االجتماعي )‬
‫من ‪ 72‬عبارة‬
‫ﺤﺎﺠﺔ الطالﺏ بشكل ﻋﺎﻡ لالﺭﺸﺎﺩ‬ ‫‪‬‬
‫االكاﺩﻴﻤﻲ ( الحاجات االرشادية ) ﺠاءت‬
‫ﻤﺭﺘﻔﻌﺔ ﺤﻴﺙ ﺒﻠﻐﺕ ﻨﺴﺒﺘﻬﺎ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ ‪%79.3‬‬
‫( استنابة مصممة من طرف الباحث لقياس‬
‫واقع االرشاد االكاديمي تضمنت في‬
‫صورتها االخيرة ‪ 31‬بندا موزع على‬
‫ثالث ابعاد بعد الحاجات الدراسية ‪ ،‬بعد‬
‫الحاجات النفسية ‪ ،‬بعد الحاجات الدراسية )‬
‫كانت إجابة الطلبة الجامعيين محل الدراسة ‪59‬‬ ‫‪‬‬ ‫واقع التكفل‬
‫على البنود الخاصة بواقع تنفيذ المرافقة‬ ‫بها‬
‫البيداغوجية التي تقدم لهم في الجامعة كانت‬
‫تتجه في الغالب نحو البديل ( أحيانا ) حيث‬
‫نال هذا البديل نسبة ‪ %40‬من المجموع‬
‫الكلي إلجابات الطلبة على البدائل و منه‬
‫يمكن الحكم على ان واقع تنفيذ المرافقة‬
‫البيداغوجية للطلبة الجامعيين ال تستجيب‬
‫بشكل كاف لحاجاتهم االرشادية في‬
‫مجاالتها النفسية و االجتماعية و‬
‫االكاديمية( مقياس الحاجات االرشادية ل‬
‫احمد محمد نوري ‪ ،‬اياد محمد يحي‬
‫‪ 2007‬معدل ( حيث هنا اضافت الباحثان‬
‫بعد رابع سمي ببعد المرافقة‬
‫البيداغوجية) )‬
‫‪58‬‬ ‫توجد عالقة عكسية بين الحاجات‬ ‫‪‬‬ ‫الحاجات‬
‫االرشادية و االمن النفسي لدى طلبة‬ ‫االرشادية و‬
‫الجامعة حيث ُقدرت قيمة معامل االرتباط‬ ‫عالقتها‬
‫بين الدرجات الكلية للحاجات االرشادية و‬
‫ببعض‬
‫الدرجات الكلية لألمن النفسي ب (‪-‬‬
‫‪ ) 0.67‬و هو دال احصائيا عند مستوى‬ ‫المتغيرات‬
‫الداللة ‪ ( 0.01‬مقياس الحاجات‬
‫االرشادية لسعد الدين بوطبال (‪، ) 2014‬‬
‫مقياس االمن النفسي ل لزينب شقير (‬
‫‪))2005‬‬
‫تمثلت الحاجات النفسية و التي يرى الطلبة ‪59‬‬ ‫‪‬‬ ‫الحاجات‬
‫ضرورة تلبيتها لمساعدتهم في تحقيق‬ ‫االرشادية‬
‫التوافق النفسي و التكامل و الحصول على‬ ‫النفسية‬
‫االرشاد فيها و المساعدة المتخصصة فيها‬
‫االكثر شيوعا لدى افراد العينة كالتالي ‪:‬‬
‫الشعور بالقلق من المستقبل بمتوسط‬ ‫‪-‬‬
‫الحسابي قدر ب ‪،3.2‬‬
‫التخوف من اجراء االمتحانات بمتوسط‬ ‫‪-‬‬
‫حسابي ُقدر ب ‪،3.03‬‬
‫عدم قدرتهم على ضبط انفعاالتهم بمتوسط‬ ‫‪-‬‬
‫قدر ب ‪، 2.58‬‬
‫شعورهم بالتردد في اتخاذ القرارات‬ ‫‪-‬‬
‫بمتوسط قدر ب ‪2.57‬‬
‫الشعور بالخجل عند مواجهة االخرين‬ ‫‪-‬‬
‫بمتوسط ُقدر ب ‪2.37‬‬
‫اإلحساس بالشك اتجاه االخرين بمتوسط‬ ‫‪-‬‬
‫‪2.35‬‬
‫المعاناة من الشعور بالتوتر النفسي بمتوسط‬ ‫‪-‬‬
‫ُقدر ب ‪2.23‬‬
‫‪ -‬المعاناة من فقدان اإلحساس باالطمئنان‬
‫النفسي بمتوسط قدر ب ‪2.12‬‬
‫‪ -‬المعاناة من عدم الثقة بالنفس بمتوسط ُقدر‬
‫ب ‪1.60‬‬
‫‪ ‬كلها ُقدرت على مقياس ( مقياس الحاجات‬
‫‪61‬‬ ‫االرشادية ل احمد محمد نوري ‪ ،‬اياد محمد‬
‫يحي ‪)2007‬‬
‫‪ ‬توجد عالقة ارتباطية سالبة في مجال الحاجات‬
‫االرشادية النفسية و التوافق الدراسي لدى‬
‫طلبة الجامعة (حيث بلغت قيمة معامل ارتباط‬
‫بيرسون بين الحاجات االكاديمية و التوافق‬
‫الدراسي (‪ )0.716-‬و هي قيمة دالة احصائيا‬
‫كون ان قيمة الداللة (‪ )0.000‬اصغر من‬
‫مستوى الداللة (‪ ( ))0.01‬مقياس التوافق‬
‫الدراسي ل الجنيدي جباري بالبل ‪ 1985‬مع ‪62‬‬
‫حذف البعد السابع و مقياس الحاجات االرشادية‬
‫ل الجوهرة إبراهيم الصقية ‪) 2012‬‬
‫‪ ‬الحاجات االرشادية النفسية هي األكثر‬
‫حاجة في االرشاد االكاديمي بنسبة مرتفعة‬
‫بلغت ‪ %83.6‬بمتوسط كان حوال ‪2.51‬‬
‫حيث تمثلت الحاجات النفسية األكثر شيوعا لدى‬
‫الطلبة في ‪:‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى التغلب على االكتئاب النفسي‬
‫بنسبة ‪ %96.3‬و متوسط قدر ب ‪، 2.89‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى التغلب على الشعور بالقلق‬
‫اثناء فترة االمتحانات بنسبة ‪ 93.3%‬و‬
‫متوسط قدر ب ‪، 2.81‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى إقامة عالقات عاطفية بنسبة ‪%‬‬
‫‪ 92‬و متوسط قدر ب ‪، 2.76‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى التخلص من اليأس الذي ينتابهم‬
‫أحيانا بنسبة ‪ 90%‬و متوسط قدر ب‬
‫‪،2.70‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى التغلب على الشعور بالخجل‬
‫عندما يكونون في جماعة بنسبة ‪88.3%‬‬
‫و متوسط ‪، 2.65‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى كيفية التعامل مع اضطرابات‬
‫النوم حيث جاءت نسبة هذه الحاجة بحوالي‬
‫‪ 84.3%‬و متوسط في المجموع ب ‪2.53‬‬
‫‪،‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى معرفة طرق استثمار قدراتهم‬
‫المعرفية والجسمية بشكل فعال بنسبة‬
‫‪ %82.3‬و متوسط ُقدر ب ‪، 2.47‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى التغلب على اإلحساس الدائم‬
‫بانهم اقل من غيرهم نجاحا بنسبة ‪78.6%‬‬
‫و متوسط قدر ب ‪، 2.36‬‬
‫كلها حاجات أتت بنسبة مرتفعة مقارنة ب‪:‬‬
‫‪ -‬حاجتهم الى تنمية قدراتهم الذاتية على‬
‫ضبط االنفعاالت بنسبة ‪ 72%‬و متوسط‬
‫‪، 2.16‬‬
‫‪ -‬فحاجتهم الى التخلص من األفكار و‬
‫الوسواس الغير مريحة بنسبة ‪ 61%‬و‬
‫متوسط ُقدر ب ‪ 1.38‬التي أتت بنسب‬
‫متوسطة ( استنابة مصممة من طرف‬
‫الباحث لقياس واقع االرشاد االكاديمي‬
‫تضمنت في صورتها االخيرة ‪ 31‬بندا‬
‫موزع على ثالث ابعاد بعد الحاجات‬
‫الدراسية ‪ ،‬بعد الحاجات النفسية ‪ ،‬بعد‬
‫الحاجات الدراسية )‬
‫توجد ﻓﺭﻭﻕ ﺒﻴﻥ ﺩﺭﺠﺎﺕ الطلبة ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﺠـﺎﺕ‬ ‫‪‬‬
‫ﺍﻹﺭﺸﺎﺩﻴﺔ االكاديمية ﹰﺘﺒﻌﺎ لمتغير ﺍﻟﺠﻨﺱ‪ ،‬ﻭﺫﻟﻙ‬
‫ﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﺍﻹﻨﺎﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﺠﺎﺕ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ حيث ُقدر‬
‫المتوسط الحسابي للذكور في الحاجات النفسية‬
‫ب ‪ 20.25‬بانحراف ُقدر ب ‪ 2.750‬بينما‬
‫االناث و على العينة ال ‪ 81‬المطبق عليها‬
‫‪63‬‬ ‫االختبار و الدراسة قدر المتوسط الحسابي ب‬
‫‪ 21.452‬بانحراف ‪ 3.643‬هنا اين بلغت‬
‫قيمة اختبار " ت" ( ‪) 1.307-‬هي دالة الن‬
‫قيمة الداللة (‪ )0.000‬اصغر من مستوى‬
‫الداللة ‪ ( . 0.01‬استنابة مصممة من طرف‬
‫الباحث لقياس واقع االرشاد االكاديمي تضمنت‬
‫في صورتها االخيرة ‪ 31‬بندا موزع على ثالث‬
‫ابعاد بعد الحاجات الدراسية ‪ ،‬بعد الحاجات‬
‫النفسية ‪ ،‬بعد الحاجات الدراسية )‬
‫‪ ‬أن الحاجات النفسية هي االكثر أهمية لدى‬
‫الطلبة الجامعيين بنسبة ‪ 71,91%‬بقيمة‬
‫كاف تربيع عن البقية يساوي ‪57.395‬‬
‫حيث جاءت في المرتبة األولى في التواتر‬
‫( مقياس الحاجات االرشادية المبني من‬
‫طرف الباحثة الذي يتكون من ‪ 50‬بند في‬
‫نسخته النهائية تتمثل في ‪ 12‬بند لكل من‬
‫الحاجات التعليمية االجتماعية االكاديمية و‬
‫المهنية ‪ 14 ،‬حاجة نفسية )‬
‫هنا اين ظهر ترتيب الحاجات النفسية حسب‬
‫األهمية كالتالي‪:‬‬
‫‪ -‬كانت الحاجة الى استثمار المواهب و‬
‫الخبرات بطريقة مثمرة هي الحاجة األولى‬
‫‪ -‬الحاجة الى تحديد األهداف الشخصية و‬
‫كيفية تحقيقها‬
‫‪ -‬الحاجة الى القدرة على االحتفاظ بحالة‬
‫مزاجية بنفس الترتيب‬
‫‪ -‬الحاجة الكتساب مهارة حل المشكالت‬
‫الحاجة الكتساب مهارة اتخاذ القرارات‬ ‫‪-‬‬
‫الحاجة الى القدرة على اثبات الذات‬ ‫‪-‬‬
‫الحاجة لطلبة الى اكتساب الجرأة للمطالبة‬ ‫‪-‬‬
‫بحقوقهم‬
‫حاجة الطلبة الى القدرة على تشخيص‬ ‫‪-‬‬
‫المشاكل الشخصية‬
‫الحاجة الى القدرة على ضبط النفس و‬ ‫‪-‬‬
‫السلوك‬
‫الحاجة الى مواجهة الصراع و القلق الناتج‬ ‫‪-‬‬
‫عن الضغوط االنفعالية و العاطفية‬
‫حاجة الطلبة الى تحمل مسؤولية اخذ‬ ‫‪-‬‬
‫القرارات‬
‫الحاجة الى تحديد نقاط القوة في شخصياتهم‬ ‫‪-‬‬
‫حاجتهم الى اكتساب الثقة في النفس‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى التخلص من اليأس و الكآبة‬
‫‪ ‬متوسط االناث محل الدراسة اكبر في‬
‫الحاجات االرشادية النفسية من متوسط‬
‫الذكور ‪ ،‬حيث ُقدر متوسطهم الحسابي ب‬
‫‪48.9‬‬
‫‪ ‬يتبين من المتوسطات الحسابية ان الطلبة اللذين‬
‫تحصلوا على درجات مرتفعة في أسلوب‬
‫الحماية الزائدة لالم هم األكثر حاجة لإلرشاد‬
‫النفسي ( ‪ ( )50.34‬مقياس الحاجات‬
‫االرشادية المبني من طرف الباحثة الذي يتكون‬
‫من ‪ 50‬بند في نسخته النهائية تتمثل في ‪12‬‬
‫بند لكل من الحاجات التعليمية االجتماعية‬
‫االكاديمية و المهنية ‪ 14 ،‬حاجة نفسية و‬
‫النسخة المصغرة لمقياس المعاملة الوالدية‬
‫لبريس و اخرون ‪ 1980‬المترجم و المصغر‬
‫من طرف ضيف فلاير باالعتماد على ترجمة‬
‫هدى كشرود و محمود بوسنة سنة ‪) 2003‬‬
‫‪59‬‬ ‫تمثلت الحاجات االجتماعية التي تستلزم‬ ‫‪‬‬ ‫الحاجات‬
‫مساعدة متخصصة التي كان قد رأى الطلبة‬ ‫االرشادية‬
‫محل الدراسة ضرورتها و ضرورة وجود‬ ‫االجتماعية‬
‫االرشاد فيها بغرض تطوير تفاعلهم‬
‫االجتماعي مع االخرين ولمساعدتهم في‬
‫تحقيق التوافق االجتماعي لهم تمثلت حسب‬
‫األكثر شيوعا في ‪:‬‬
‫معاناتهم من قلة نشاطاتهم االجتماعية داخل‬ ‫‪-‬‬
‫الكلية بمتوسط حسابي قدر ب ‪،2.97‬‬
‫تليها حاجتهم الى المساعدة في حل‬ ‫‪-‬‬
‫مشكالتهم بمتوسط قدر ب ‪،2.50‬‬
‫ثم ارتباكهم عند تحدثهم مع اآلخرين‬ ‫‪-‬‬
‫بمتوسط قدر ب ‪2.08‬‬
‫احساسهم بأنهم سهل االنقياد لآلخرين‬ ‫‪-‬‬
‫بمتوسط قدر ب ‪1.93‬‬
‫اعتمادهم على اآلخرين في انجاز مهماتهم‬ ‫‪-‬‬
‫بمتوسط قدر ب ‪1.90‬‬
‫شكواهم من تدخل اسرهم في حياتهم‬ ‫‪-‬‬
‫بمتوسط ُقدر ب ‪1.82‬‬
‫شعورهم بالخوف من إقامة عالقات‬ ‫‪-‬‬
‫اجتماعية مع اآلخرين بمتوسط ُقدر ب‬
‫‪1.80‬‬
‫المعاناة من الشعور بالعزلة االجتماعية‬ ‫‪-‬‬
‫بمتوسط ُقدر ب ‪1.70‬‬
‫عدم شعورهم بالمحبة و التقدير من قبل‬ ‫‪-‬‬
‫الزمالء بمتوسط ُقدر ب ‪1.60‬‬
‫‪ ‬شعورهم بأن االخرين دائمي السخرية منهم‬
‫بمتوسط ُقدر ب ‪ ( 1.37‬مقياس الحاجات‬
‫االرشادية ل احمد محمد نوري ‪ ،‬اياد محمد‬
‫يحي ‪) 2007‬‬
‫‪ ‬توجد عالقة ارتباطية سالبة في مجال الحاجات‬
‫‪61‬‬
‫االرشادية االجتماعية و التوافق الدراسي‬
‫( حيث بلغت قيمة معامل االرتباط بيرسون بين‬
‫الحاجات االجتماعية و التوافق الدراسي ( ‪-‬‬
‫‪ )0.693‬و هي قيمة دالة احصائيا كون ان‬
‫قيمة الداللة (‪ )0.000‬اصغر من مستوى‬
‫الداللة (‪ ( ) )0.01‬مقياس التوافق الدراسي ل‬
‫الجنيدي جباري بالبل ‪ 1985‬مع حذف البعد‬
‫السابع و مقياس الحاجات االرشادية ل الجوهرة‬
‫إبراهيم الصقية ‪) 2012‬‬
‫‪ ‬ﺍﻟﺤﺎﺠﺎﺕ ﺍﻹﺭﺸﺎﺩﻴﺔ ﺍﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﻫﻲ ﺍﻷﻗل ‪62‬‬
‫ﹰﻁﻠﺒﺎ ﻭﺤﺎﺠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻭﺠﻴـﻪ و االشباع ﻟـﺩﻯ‬
‫الطلبة محل الدراسة حيث قدرت نسبتها‬
‫لهم ب ‪ %74.3‬و متوسط حسابي قدر ب‬
‫‪2.23‬‬
‫جاءت الحاجات االجتماعية للطلبة كالتالي ‪:‬‬
‫‪ -‬حاجتهم الى تقوية عالقتهم بزمالئهم بنسبة‬
‫‪ 92%‬و متوسط ُقدر ب ‪، 2.76‬‬
‫‪ -‬حاجتهم الى اختيار اصدقائهم بطريقة‬
‫صحيحة بنسبة ‪ 83.3%‬و متوسط ُقدر ب‬
‫‪، 2.5‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى اكتساب مهارة اقناع االخرين‬
‫بنسبة ‪ %80‬و متوسط ُقدر ب ‪، 2.4‬‬
‫‪ -‬القدرة على التكيف مع التغيرات‬
‫االجتماعية الطارئة بنسبة ‪ 74.6%‬و‬
‫متوسط قدر ب ‪، 2.38‬‬
‫الحاجة الى تنمية العالقات االجتماعية بين‬ ‫‪-‬‬
‫الجنسين بنسبة ‪ 74.3%‬و متوسط ُقدر ب‬
‫‪، 2.35‬‬
‫هي تلك التي أتت بنسب مرتفعة ‪ ،‬لتأتي و بنسب‬
‫متوسطة ‪:‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى تقبل نقد اآلخرين بنسبة تقدر ب‬
‫‪ %71‬و متوسط ُقدر ب ‪، 2.13‬‬
‫‪ -‬حاجتهم الى االنخراط في الجمعيات الثقافية‬
‫الرياضية بنسبة ُت قدر ب ‪ 70.3%‬و‬
‫متوسط ُقدر ب ‪، 2.11‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى ارشاد في طرقة للتكيف مع‬
‫الطابور في اإلقامة الجامعية بنسبة ُتقدر ب‬
‫‪ %66‬و متوسط ُقدر ب ‪، 1.98‬‬
‫‪ -‬السيطرة على الضغوط الحياتية بنسبة ‪%‬‬
‫‪ 64‬و متوسط ُقدر ب ‪، 1.92‬‬
‫‪ -‬فلحاجة الى المشاركة في اتخاذ بعض‬
‫القرارات في االدارة الجامعية بنسبة ‪%62‬‬
‫و متوسط حسابي ُقدر ب ‪1.86‬‬
‫‪ ‬توجد ﻓﺭﻭﻕ ﺒﻴﻥ ﺩﺭﺠﺎﺕ الطلبة ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﺠـﺎﺕ‬
‫ﺍﻹﺭﺸﺎﺩﻴﺔ ﺍﻷكاﺩﻴﻤﻴﺔ ﹰﺘﺒﻌﺎ ﻟمتغير ﺍﻟﺠﻨﺱ‪ ،‬ﻭﺫﻟﻙ‬
‫ﻭﻟﺼـﺎﻟﺢ ﺍﻟـﺫﻜﻭﺭ ﻓـﻲ ﺍﻟﺤﺎﺠﺎﺕ ﺍﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ‬
‫حيث جاءت متوسطات الذكور الحسابية في‬
‫الحاجات االجتماعية بقيمة ‪ 24.55‬بانحراف‬
‫قدر ب ‪ ، 3.051‬بينما متوسط االناث في‬
‫الحاجات االجتماعية قدر ب ‪22.119‬‬
‫بانحراف عن المعيار قدر ب ‪ 3.807‬لتظهر‬
‫لنا قيمة اختبار " ت " حوالي ‪ 2.44‬و هي‬
‫قيمة دالة الن قيمة الداللة (‪ )0.006‬اصغر من‬
‫مستوى الداللة ‪ ( . 0.01‬استنابة مصممة‬
‫من طرف الباحث لقياس واقع االرشاد‬
‫االكاديمي تضمنت في صورتها االخيرة ‪31‬‬
‫بندا موزع على ثالث ابعاد بعد الحاجات‬
‫الدراسية ‪ ،‬بعد الحاجات النفسية ‪ ،‬بعد الحاجات‬
‫‪63‬‬ ‫الدراسية )‬
‫‪ ‬تتمثل أهمية الحاجات االجتماعية لدى‬
‫الطالب الجامعي ب ‪ 64,88%‬كما‬
‫ظهرت قيمة كاف تربيع حوالي ‪26.492‬‬
‫هذا و قد جاءت في المرتبة الرابعة بعد كل‬
‫من الحاجات النفسية التعليمية و المهنية‬
‫لدى الطلبة عينة الدراسة( مقياس الحاجات‬
‫االرشادية المبني من طرف الباحثة الذي‬
‫يتكون من ‪ 50‬بند في نسخته النهائية تتمثل‬
‫في ‪ 12‬بند لكل من الحاجات التعليمية‬
‫االجتماعية االكاديمية و المهنية ‪14 ،‬‬
‫حاجة نفسية )‬
‫حيث جاء ترتيب الحاجات االجتماعية حسب‬
‫األهمية كالتالي ‪:‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى التعرف على المعايير و الطرق‬
‫السليمة في بناء االسرة‬
‫‪ -‬الحاجة الختيار أسلوب التفاعل االجتماعي‬
‫األفضل‬
‫‪ -‬الحاجة الى معرفة اسلوب التفاعل‬
‫االجتماعي الناجح‬
‫‪ -‬الحاجة الى التوافق بين الحاجات الشخصية‬
‫وواجباتهم تجاه اسرهم (الوالدين و‬
‫االخوة )‬
‫‪ -‬الحاجة الى فهم القوانين التي تحكم‬
‫السلوكيات االجتماعية‬
‫‪ -‬الحاجة الى التفاعل الصحيح مع االسرة‬
‫‪ -‬الحاجة الى المعاملة اإليجابية و السوية‬
‫منها‬
‫‪ -‬حاجة الطلبة الجامعيين ( افراد العينة ) الى‬
‫معرفة كيفية تصحيح عالقاتهم بعد الصراع‬
‫و النزاع‬
‫‪ -‬حاجتهم الى تفهم العالقات السوية مع‬
‫الجنس االخر‬
‫‪ -‬الحاجة الى كيفية التواصل شخصيا مع‬
‫األساتذة‬
‫‪ -‬الحاجة الى القدرة على التوافق مع البيئة‬
‫االجتماعية‬
‫‪ -‬الحاجة الى معرفة كيفية طلب المساعدة من‬
‫االخر‬
‫‪ ‬متوسط حاجة الذكور محل الدراسة اكبر‬
‫في الحاجات االرشادية االجتماعية عن‬
‫االناث‪ ،‬حيث ُقدر متوسطهم الحسابي ب‬
‫‪40.4‬‬
‫ال توجد فروق بين متوسطات الحاجات‬ ‫‪‬‬
‫االرشادية االجتماعية حسب كل أساليب‬
‫المعاملة الوالدية ‪ ،‬من الدفء العاطفي النبذ و‬
‫الحماية الزائدة ‪ ( ،‬مقياس الحاجات االرشادية‬
‫المبني من طرف الباحثة الذي يتكون من ‪50‬‬
‫بند في نسخته النهائية تتمثل في ‪ 12‬بند لكل‬
‫من الحاجات التعليمية االجتماعية االكاديمية و‬
‫المهنية ‪ 14 ،‬حاجة نفسية و النسخة المصغرة‬
‫لمقياس المعاملة الوالدية لبريس و اخرون‬
‫‪ 1980‬المترجم و المصغر من طرف ضيف‬
‫فلاير باالعتماد على ترجمة هدى كشرود و‬
‫محمود بوسنة سنة ‪) 2003‬‬
‫‪59‬‬ ‫تمثلت الحاجات االكاديمية التي تستلزم‬ ‫‪‬‬ ‫الحاجات‬
‫المساعدة المتخصصة فيها و التي رأى‬ ‫االرشادي‬
‫الطلبة ضرورتها و توفرها و تحسينها و‬ ‫ة‬
‫اشباعها لتحسين أدائهم االكاديمي و تحقيق‬
‫التعلمية‬
‫أهدافهم التعليمية كانت حسب االكثر شيوعا‬
‫كالتالي ‪:‬‬
‫قلة استخدام الوسائل العلمية في التدريس‬ ‫‪-‬‬
‫في الجامعة بمتوسط قدر ب ‪، 3.08‬‬
‫تزاحم الحصص الدراسية اليومية بمتوسط‬ ‫‪-‬‬
‫قدر ب ‪،3.02‬‬
‫تليها قلة المراجع العلمية بمتوسط حسابي‬ ‫‪-‬‬
‫قدر ب ‪، 2.95‬‬
‫شعورهم بالملل من طرق تدريس بعض‬ ‫‪-‬‬
‫األساتذة بمتوسط ‪2.92‬‬
‫وجود صعوبة في فهم المواد الدراسية‬ ‫‪-‬‬
‫بمتوسط يقدر ب ‪2.50‬‬
‫رؤيتهم ان اقسامهم العليمة ال تتعاون معهم‬ ‫‪-‬‬
‫بمتوسط ُقدر ب ‪2.30‬‬
‫تفكيرهم في ترك الدراسة الجامعية بمتوسط‬ ‫‪-‬‬
‫ُقدر ب ‪1.87‬‬
‫الشكوى من سوء تعامل بعض األساتذة‬ ‫‪-‬‬
‫معهم بمتوسط ُقدر ب ‪1.83‬‬
‫عدم الرغبة في دراسة تخصصهم الحالي‬ ‫‪‬‬
‫بمتوسط ُقدر ب ‪ ( 1.55‬مقياس الحاجات‬
‫االرشادية ل احمد محمد نوري ‪ ،‬اياد محمد‬
‫يحي ‪ 2007‬معدل ( تم إعادة صياغة بعض‬
‫بنوده و حذف البعض فيما يخص بعد الحاجات‬
‫االكاديمية ))‬
‫‪ ‬توجد عالقة ارتباطية سالبة في مجال الحاجات‬
‫االرشادية االكاديمية و التوافق الدراسي لدى‬
‫طلبة الجامعة ( حيث بلغت قيمة معامل ارتباط‬
‫بيرسون هنا بين الحاجات االرشادية االكاديمية ‪61‬‬
‫و التوافق الدراسي (‪ )0.689-‬و هي قيمة دالة‬
‫احصائيا كون ان قيمة الداللة (‪ )0.000‬اصغر‬
‫من مستوى الداللة (‪ ( )0.01‬كلما زادت‬
‫الحاجات نقص التوافق الدراسي )) ( مقياس‬
‫التوافق الدراسي ل الجنيدي جباري بالبل‬
‫‪ 1985‬مع حذف البعد السابع و مقياس‬
‫الحاجات االرشادية ل الجوهرة إبراهيم الصقية‬
‫‪) 2012‬‬
‫‪ ‬جاءت الحاجة الى الحاجات االرشادية‬
‫الدراسية لدى الطلبة في الرتبة الثانية بنسبة‬
‫‪ %80‬بمتوسط حسابي ُقدر ب ‪2.40‬‬
‫حيث أتت حاجاتهم الدراسية و في كونهم يحتاجون‬
‫الى االرشاد في نقاط و حسب األكثر شيوعا لهم‬
‫‪62‬‬ ‫كالتالي ‪:‬‬
‫‪ -‬االرشاد فيما يخص التعامل مع الصعوبات‬
‫الدراسية بكفاءة بنسبة ‪ %94.3‬و متوسط‬
‫بلغ ‪، 2.83‬‬
‫‪ -‬حاجتهم الى االرشاد في نقطة التغلب على‬
‫الممل الذي ينتابهم اثناء المحاضرات بنسبة‬
‫‪ %93‬و متوسط حسابي قدر ب ‪، 2.79‬‬
‫‪ -‬التمكن من معرفة طرق المذاكرة الفعالة‬
‫بنسبة ‪ %88.3‬و متوسط حسابي قدر ب‬
‫‪، 2,65‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى االرشاد للتغلب على الخوف‬
‫الدراسي بنسبة ‪ %87.3‬و متوسط يقدر‬
‫ب ‪، 2.62‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى المساعدة في مناقشة و طرق‬
‫توجيه األسئلة لألساتذة بنسبة ‪ %83.3‬و‬
‫متوسط قدر ب ‪، 2.5‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى االرشاد فيما يخض طريقة‬
‫تدوين المالحظات خالل المحاضرات‬
‫بنسبة ‪ %82.6‬و متوسط ُقدر ي ‪، 2.48‬‬
‫‪ -‬نقطة الحاجة الى االرشاد لتفاعل اإليجابي‬
‫مع األساتذة و الزمالء بنسبة قدرت ب ‪%‬‬
‫‪ 80.3‬و متوسط ُقدر ‪، 2.41‬‬
‫‪ -‬فالحاجة الى معرفة االستخدام اإليجابي‬
‫ُق‬
‫لمراجع المكتبة بنسبة ‪ 78%‬و متوسط در‬
‫ب ‪2.34‬‬
‫كلها حاجات أتت بنسب مرتفعة ‪ ،‬لتأتي‪:‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى معرفة كيفية اجراء البحوث و‬
‫الزيارات الميدانية بنسبة ‪ %71‬و متوسط‬
‫حسابي ُقدر ب ‪، 2.13‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى االرشاد لتطوير قدراتهم و‬
‫امكانياتهم الدراسية بنسبة ‪ 63.6%‬و‬
‫متوسط حسابي ُقدر ب ‪، 1.91‬‬
‫فالحاجة الى التدرب على استثمار وقت‬ ‫‪-‬‬
‫الفراغ بنسبة ‪ 61.3%‬و متوسط ُقدر ب‬
‫‪ 1.84‬بنسب متوسطة‬
‫‪ ‬توجد ﻓﺭﻭﻕ ﺒﻴﻥ ﺩﺭﺠﺎﺕ الطالب محل الدراسة‬
‫ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﺠـﺎﺕ ﺍﻹﺭﺸﺎﺩﻴﺔ االكاديمية ﺘﺒﻌﺎ لمتغير‬
‫ﺍﻟﺠﻨﺱ‪ ،‬ﻭﺫﻟﻙ ﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﺍﻹﻨﺎﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﺠﺎﺕ‬
‫ﺍﻟﺩﺭﺍﺴﻴﺔ ‪ ،‬في الحاجات الدراسية كانت النتائج‬
‫كالتالي حيث قدر متوسط الذكور في الحاجات‬
‫الدراسية ب ‪ 18.60‬بانحراف ‪ 3.439‬بينما‬
‫االناث ُقدر متوسطهم ب ‪ 20.666‬و انحراف‬
‫‪ 1.869‬بينما قيمة " ت " بلغت (‪ ) 3.071-‬و‬
‫هي دالة الن قيمة الداللة ( ‪ ) 0.003‬اقل من‬
‫مستوى الداللة ‪ ( ، 0.01‬استنابة مصممة من‬
‫طرف الباحث لقياس واقع االرشاد االكاديمي‬
‫تضمنت في صورتها االخيرة ‪ 31‬بندا موزع‬
‫على ثالث ابعاد بعد الحاجات الدراسية ‪ ،‬بعد‬
‫الحاجات النفسية ‪ ،‬بعد الحاجات الدراسية )‬
‫‪ ‬تمثلت أهمية الحاجات التعليمية لدى الطالب‬
‫الجامعي ب ‪ 69,23%‬حيث جاءت في‬
‫المرتبة الثانية بعد الحاجات النفسية و التي‬
‫اخذت األهمية االكبر ( مقياس الحاجات‬
‫االرشادية المبني من طرف الباحثة الذي‬
‫يتكون من ‪ 50‬بند في نسخته النهائية تتمثل‬
‫في ‪ 12‬بند لكل من الحاجات التعليمية‬
‫االجتماعية االكاديمية و المهنية ‪14 ،‬‬
‫حاجة نفسية )‬
‫حيث جاء ترتيب الحاجات التعليمية حسب القوة و‬
‫األهمية كالتالي ‪:‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى اكتساب مهارة اإلجابة على‬
‫أسئلة االمتحانات‬
‫‪63‬‬ ‫‪ -‬الحاجة الى معرفة كافة متطلبات التخرج‬
‫‪ -‬الحاجة الى الحصول على بيانات حول‬
‫الدراسات العليا‬
‫‪ -‬الحاجة الى كيفية تنظيم و إدارة الوقت‬
‫للدراسة‬
‫‪ -‬الحاجة الى تطوير قدرة الطلبة على القراءة‬
‫و االستيعاب‬
‫‪ -‬حاجة الطلبة الى معرفة افضل أساليب‬
‫المراجعة‬
‫‪ -‬الحاجة الى التغلب على الرسوب في بعض‬
‫المواد الدراسية‬
‫‪ -‬الحاجة الى حضور المحاضرات و‬
‫الملتقيات العلمية و األيام الدراسية‬
‫‪ -‬الحاجة الى التعرف على البرامج الموجودة‬
‫في الجامعة‬
‫‪ -‬فالحاجة الى اكتساب مهارة القراءة‬
‫‪ -‬الحاجة الى التخلص من االتجاهات السلبية‬
‫نحو بعض المواد الدراسية‬
‫‪ -‬الحاجة الى اكتساب مهارة تلخيص‬
‫المحاضرات و الدروس‬
‫‪ ‬متوسط حاجة الذكور محل الدراسة اكبر‬
‫في الحاجات االرشادية التعليمية عن االناث‬
‫‪ ،‬حيث ُقدر متوسطهم الحسابي ب ‪40.8‬‬
‫‪ ‬الطلبة اللذين تحصلوا على درجات كبيرة في‬
‫أسلوب الحماية الزائدة لكل من االم و االب هم‬
‫بحاجة الى االرشاد التعليمي من خالل‬
‫حصولهم على اعلى المتوسطات الحسابية (‬
‫‪ 41.63‬لالم ‪ 41.53 ،‬لالب ) ( مقياس‬
‫الحاجات االرشادية المبني من طرف الباحثة‬
‫الذي يتكون من ‪ 50‬بند في نسخته النهائية‬
‫تتمثل في ‪ 12‬بند لكل من الحاجات التعليمية‬
‫االجتماعية االكاديمية و المهنية ‪ 14 ،‬حاجة‬
‫نفسية و النسخة المصغرة لمقياس المعاملة‬
‫الوالدية لبريس و اخرون ‪ 1980‬المترجم و‬
‫المصغر من طرف ضيف فلاير باالعتماد على‬
‫ترجمة هدى كشرود و محمود بوسنة سنة‬
‫‪) 2003‬‬
‫‪63‬‬ ‫اخذت أهمية الحاجات المهنية لدى الطلبة‬ ‫‪‬‬ ‫الحاجات‬
‫عينة الدراسة بنسبة‪ 66,89%‬بقيمة كاف‬ ‫االرشادي‬
‫تربيع ‪ 34.117‬حيث جاءت في المرتبة‬ ‫ة‬
‫الثالثة بعد كل من الحاجات النفسية و‬
‫المهنية‬
‫الحاجات التعليمية ( مقياس الحاجات‬
‫االرشادية المبني من طرف الباحثة الذي‬
‫يتكون من ‪ 50‬بند في نسخته النهائية تتمثل‬
‫في ‪ 12‬بند لكل من الحاجات التعليمية‬
‫االجتماعية االكاديمية و المهنية ‪14 ،‬‬
‫حاجة نفسية )‬
‫حيث تمثل و جاء ترتيب الحاجات في المجال‬
‫المهني من حيث األهمية كما يلي ‪:‬‬
‫‪ -‬الحاجة الى كيفية أداء مقابلة ناجحة‬
‫للحصول على العمل‬
‫‪ -‬الحاجة الى تطوير قدرات الطالب على‬
‫كيفية البحث عن عمل‬
‫‪ -‬الحاجة الى كيفية التوفيق بين قدراته و‬
‫المهن المتوفرة في المجتمع‬
‫‪ -‬الحاجة الى معلومات عن المهن المختلفة‬
‫‪ -‬الحاجة الى التخطيط الختيار مهنة المستقبل‬
‫‪ -‬الحاجة الى معرفة العالقة بين الدراسة و‬
‫العمل‬
‫‪ -‬حاجة الطلبة الى معلومات عن مجال العمل‬
‫اثناء الدراسة‬
‫‪ -‬حاجتهم الى التعرف عن ميولهم المهنية‬
‫‪ -‬الحاجة الى معرفة كيفية المفاضلة بين‬
‫المهن‬
‫‪ -‬الحاجة الى معرفة المعلومات حول سوق‬
‫العمل‬
‫‪ ‬متوسط حاجة الذكور محل الدراسة اكبر‬
‫في الحاجات االرشادية المهنية عن االناث‪،‬‬
‫حيث ُقدر متوسطهم الحسابي ب ‪40.5‬‬
‫‪ ‬ال توجد فروق بين متوسطات الحاجات المهنية‬
‫حسب مستويات كل أساليب المعاملة الوالدية‬
‫من دفء عاطفي النبذ و الحماية الزائدة ‪،‬‬
‫( مقياس الحاجات االرشادية المبني من طرف‬
‫الباحثة الذي يتكون من ‪ 50‬بند في نسخته‬
‫النهائية تتمثل في ‪ 12‬بند لكل من الحاجات‬
‫التعليمية االجتماعية االكاديمية و المهنية ‪14 ،‬‬
‫حاجة نفسية و النسخة المصغرة لمقياس‬
‫المعاملة الوالدية لبريس و اخرون ‪1980‬‬
‫المترجم و المصغر من طرف ضيف فلاير‬
‫باالعتماد على ترجمة هدى كشرود و محمود‬
‫بوسنة سنة ‪) 2003‬‬
‫قائمة الطلبة‪:‬‬
‫‪ ‬أحلوش مالك‬

‫‪ -X‬الحاجات التربوية‬
‫المرجع‬ ‫النتائج‬ ‫المؤشرات‬ ‫السمة او‬
‫الموضع‬
‫‪64‬‬ ‫درجه قلق المستقبل المهني لدى ‪ 40‬ذكرا بمتوسط‬ ‫‪‬‬
‫حسابي ‪ 108.15‬وانحراف المعيار ‪ 18.82‬بمستوى‬
‫دالله ‪ 0.05‬المقبلين على التخرج‪.‬‬
‫قلق‬
‫بلغت درجه قلق المستقبل لدى ‪ 109‬إناث ا بمتوسط‬ ‫‪‬‬ ‫مستقبل‬
‫حسابي ‪ 35 .111‬وانحراف معياري ‪15.21‬‬
‫بمستوى دالله ‪ 0.05‬المقبلين على التخرج‪.‬‬ ‫المهني‬
‫قلق من المستقبل المهني لدى طالب تخصص‬ ‫‪‬‬
‫بيوكيمياء المقبلين على التخرج بمتوسط حسابي‬
‫‪ 104.10‬وانحراف معياري ‪ 21.58‬بمستوى دالله‬
‫‪.0.05‬‬
‫قلق المستقبل المهني لدى طالب تخصص إرشاد‬ ‫‪‬‬
‫وتوجيه المقبلين على التخرج بمتوسط حسابي‬
‫‪ 103.92‬وانحراف المعياري ‪ 97 .24‬بمستوى دالله‬
‫‪.0.05‬‬
‫‪69‬‬ ‫قلق المستقبل المهني لدى الطالب علوم اقتصاديه المقبلين‬ ‫‪‬‬
‫على التخرج بلغ متوسط الحسابي ‪ 113.0‬وانحراف‬
‫معياري ‪ 28.78‬بدالله احصائيه ‪.0.05‬‬
‫قلق المستقبل لدى ‪ 40‬ذكر في متوسط حسابي‬ ‫‪‬‬
‫‪ 76.88‬انحراف معياري ‪ 15.971‬بمستوى دالله‬
‫‪ 0.05‬المقبلين على التخرج والية تيزي وزو‪.‬‬
‫بلغ قلق المستقبل لدى ‪ 50‬إناث بمتوسط حسابي ‪77.620‬‬ ‫‪‬‬
‫بانحراف معياري ‪ 12.620‬بمستوى دالله ‪ 0.05‬المقبلين‬
‫على التخرج والية تيزي وزو‬

‫‪65‬‬ ‫التوافق األكاديمي لدى ‪ 41‬ذكر بمتوسط حسابي‬ ‫‪‬‬ ‫التوافق‬


‫‪ 189.88‬وانحراف معياري ‪ 50.89‬بدالله احصائيه‬ ‫األكاديمي‬
‫‪ 0.05‬لدى طالب مقبلين على التخرج‪.‬‬
‫التوافق األكاديمي لدى ‪ 109‬إلى بلغ المتوسط الحسابي‬ ‫‪‬‬
‫‪ 183.37‬بانحراف معياري ‪ 53.81‬بدالله احصائيه‬
‫‪ 0.05‬ضد طالب ألجامعه المقبلين على التخرج‪.‬‬
‫التوافق األكاديمي للطلبة المقبلين على التخرج تبعا‬ ‫‪‬‬
‫لتخصص بيوكيمياء بمتوسط حسابي ‪107.40‬‬
‫وانحراف معيار ‪ 16.20‬بدالله احصائيه ‪.0.05‬‬
‫التوافق األكاديمي للطلب المقبلين على التخرج تبعا‬ ‫‪‬‬
‫للتخصص إرشاد وتوجيه بمتوسط حسابي ‪118,20‬‬
‫معياري ‪ 11.18‬بدالله احصائيه ‪.0.05‬‬
‫التوافق األكاديمي للطلبة المقبلين على التخرج تبعا‬ ‫‪‬‬
‫للتخصص علوم اقتصاديه بمتوسط حسابي ‪106.06‬‬
‫وانحراف معياري ‪ 17.93‬بدالله احصائيه ‪.0.05‬‬
‫‪‬‬
‫‪66‬‬
‫قلق المستقبل المهني والتوافق األكاديمي بلغ معامل‬ ‫‪‬‬ ‫قلق المستقبل‬
‫ارتباط ‪ 0.11‬ودالله ‪.0.16‬‬ ‫المهني والتوافق‬
‫األكاديمي‬
‫‪67‬‬ ‫عمليه االمتحان‪:‬‬
‫عمليه االمتحان من ناحية التقويم ال تعكس مجهودات‬ ‫‪‬‬
‫الغش‬
‫الشخصية بنسبه عاليه قدرت ب ‪.% 53.33‬‬
‫نجد حاله انفعاليه من الخوف والقلق لدى الطالب‬ ‫‪‬‬
‫الجامعيون بنسبه ‪.%40‬‬
‫عمليه االمتحان مفيدة للطلبة الجامعيين بالنسبة ‪.%20‬‬ ‫‪‬‬
‫عمليه االمتحان معيقه لمسار الطالب الجامعي بنسبه‬ ‫‪‬‬
‫‪.%6.66‬‬
‫اكبر نسبه تحضر االمتحان حتى موعد اقترابه‬ ‫‪‬‬
‫‪.%73.33‬‬
‫نجد نسبه ‪ %26.66‬ترى أن فتره التحضير لالمتحان‬ ‫‪‬‬
‫تكون في بداية العام الدراسي‪.‬‬
‫‪ % 33.33‬من الطالب الجامعيين يعتمدون على‬ ‫‪‬‬
‫الفهم‪.‬‬
‫نسبه الطالب الجامعيين الذين يأخذون رؤوس أقالم كا‬ ‫‪‬‬
‫أعلى نسبه تتراوح بين ‪.%53.33‬‬
‫الطالب الجامعيين الذين يعتمدون على الحفظ قدرت‬ ‫‪‬‬
‫بنسبه ‪.%26.66‬‬
‫والطالب الجامعيين الذين يجيبون عن طريق المراجعة‬ ‫‪‬‬
‫مع زمالء والحضور الدائم للمقاييس في أخر مرتبه‬
‫‪68‬‬ ‫بنسبه ‪.%6.66‬‬
‫عزو وفشل والنجاح الدراسي‪:‬‬
‫الطالب الذين أعاود السنة وعدم تحضيرهم لالمتحان‬ ‫‪‬‬
‫بلغ بين ‪.%73.33‬‬
‫الطالب الجامعي الذين لم يحضروا المقاييس نسبتهم‬ ‫‪‬‬
‫‪.%13.33‬‬
‫أما المرضى والذين جاءتهم االسئله صعبه بلغت‬ ‫‪‬‬
‫نسبتهم ‪.%6.66‬‬
‫الغش في االمتحان‪:‬‬
‫ظاهره الغش في االمتحان ظاهره عاديه عند كل الطلبة‬ ‫‪‬‬
‫بنسبه قدرت ‪.%66.66‬‬
‫والسلوك الغير مرغوب عند طلب الجامعين بلغ‬ ‫‪‬‬
‫‪.%33.33‬‬
‫أما من يرى هذا سلوك المتداول عند الناجحين‬ ‫‪‬‬
‫والراسبين بنسبه قاربت ‪.% 13.33‬‬
‫أما الظاهرة ال أخالقيه بنسبه ‪.%6.66‬‬

‫‪70‬‬ ‫األفكار الالعقالنية لدى الذكور بمتوسط ‪40 .83‬‬ ‫‪‬‬


‫بدالله ‪.05‬‬ ‫األفكار الالعقالنية‬
‫األفكار الالعقالنية لدى اإلناث ‪ 84.83‬بمستوى دالله‬ ‫‪‬‬
‫‪.05‬‬
‫‪71‬‬ ‫استراتيجيات التعلم لدى الذكور بمتوسط حسابي‬ ‫‪‬‬ ‫استراتيجيات‬
‫‪ 118.25‬في مستوى دالله ‪.05‬‬ ‫التعلم‬
‫استراتيجيات التعلم لدى اإلناث ‪ 110.83‬بمستوى‬ ‫‪‬‬
‫دالله ‪.05‬‬
‫‪72‬‬ ‫األفكار العقالنية واستراتيجيات التعلم المنظم لدى طلبه‬ ‫‪‬‬ ‫األفكار الالعقالنية‬
‫الجامعيين بمعامل ارتباط بيرسون ‪ 0.58‬بمستوى‬ ‫و استراتيجيات‬
‫دالله ‪.0.01‬‬ ‫التعلم‬
‫‪73‬‬ ‫مستوى الصحة النفسية مستوى الصحة النفسية ‪124‬‬ ‫‪‬‬
‫طالب وطالب جامعيه وانحراف معياري بسته فاصل‬ ‫مستوى الصحة‬
‫‪ 78‬بمستوى االحصائيه ‪ 0.01‬ظل الحجر الصحي‪.‬‬ ‫النفسية‬
‫مستوى الصحة النفسية ‪ 124‬منخفض في ظل الحجر‬ ‫‪‬‬
‫الصحي‪.‬‬
‫مستوى الصحة النفسية لدى ‪ 61‬طالب وطالبه جامعيه‬ ‫‪‬‬
‫في مناطق حضريه بلغ المتوسط الحسابي ‪50.22‬‬
‫بانحراف معياري ‪ 6.67‬بمستوى دالل االحصائيه‬
‫‪ 0.01‬ظل الحجر الصحي‪.‬‬
‫مستوى الصحة النفسية ‪ 63‬طالب وطالبات في مناطق‬ ‫‪‬‬
‫الريفية بمتوسط ‪ 0.01‬ظل الحجر الصحي‪.‬‬
‫الصحة النفسية لدى ألطلبه ألجامعه وبلغ متوسط‬ ‫‪‬‬
‫الحساب ‪ 44.04‬وانحراف معياري ‪ 9.07‬المستوى‬
‫دالله ‪.0.01‬‬
‫في المناطق حضريه بلغ متوسط الحساب ‪240.42‬‬ ‫‪‬‬ ‫الدافعية نحو التعلم‬
‫بانحراف معيار ‪ 8.6‬بدالله احصائيه ‪.0.01‬‬
‫دافعيه التعلم والمذاكرة لدى ‪ 63‬طالب وطالبه في‬ ‫‪‬‬
‫‪74‬‬ ‫المنطقة الريفية بمتوسط حسابي ‪ 41.23‬وانحراف‬
‫معياري ‪ 7.39‬بدالله احصائيه ‪ 0.01‬في ظل الحجر‬
‫الصحي‪.‬‬
‫دافعيه التعلم ألطلبه السنة أولى جامعة بعينه بلغت‬ ‫‪‬‬
‫‪ 272‬وبموت متوسط حسابي ‪ 118.76‬وانحراف‬
‫معياري ‪ 13.47‬بمستوى دالله ‪.0.01‬‬
‫دافعيه التعلم ألطلبه سنه أولى جامعي منخفضة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫نقص دافعية التعلم لدى طالب الجامعة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪75‬‬ ‫الصالبة بنفسيه لدى ‪ 278‬طالب للسنة أولى جامعي‬ ‫‪‬‬ ‫الصالبة النفسية‬
‫بمتوسط حسابي ‪ 104.5‬وانحراف معيار ‪7.8‬‬
‫بمستوى دالله ‪.0.01‬‬
‫مستوى السالم على طالب سنه أولى جامعي منخفض‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪76‬‬ ‫مستوى التسويف األكاديمي ألطلبه ألجامعه مرتفع‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫التسويف‬
‫مستوى التسويف األكاديمي لدى العينة الطلب‬ ‫‪‬‬ ‫األكاديمي‬
‫الجامعيين بمتوسط حسابي ‪ 64.33‬وانحراف معيار‬
‫‪ 11.90‬بدالله احصائيه ‪.0.01‬‬
‫‪77‬‬ ‫رغبه الطالب ألجامعه في التخصص الدراسي‬ ‫‪‬‬
‫الجامعي كانت عاليه‪.‬‬
‫رضاهم المرتفع حوله المناهج الدراسية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫رضاهم عن المهنة المستقبلية بدرجه اقل‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫الرضا عن‬
‫رضا طالب ألجامعه في التخصص الدراسة الجامعي‬ ‫‪‬‬ ‫التخصص‬
‫كان عاليا‪.‬‬ ‫الدراسي‬
‫‪78‬‬ ‫دافعيه االنجاز لدى طلبه جامعه تاسوست جيجل‬ ‫‪‬‬ ‫دافعية االنجاز‬
‫سجلت بدرجه مرتفعه‪.‬‬
‫بلغ متوسط الحساب الدافعي االنجاز ‪-0.46‬‬ ‫‪‬‬
‫وبانحراف ‪.0.98‬‬
‫دافعيه االنجاز لدى ‪ 40‬ذكرا بلغ المتوسط الحسابي‬ ‫‪‬‬
‫‪ 153.45‬بانحراف معياري ‪ 25.32‬بمستوى دالله‬
‫‪ 0.05‬لدى طالب مقبلين للتخرج تيزي وزو‪.‬‬
‫ودافعيه االنجاز ‪ 50‬بلغ متوسط الحسابي ‪155.14‬‬ ‫‪‬‬
‫منحرف معيار ‪ 22.54‬بمستوى دالله ‪ 0.05‬للطلبة‬
‫المقبلين على التخرج تيزي وزو‪.‬‬
‫‪79‬‬ ‫لدى طلب مقبلين على التخرج تيزي وزو العينه ‪90‬‬ ‫‪‬‬ ‫عالقة قلق‬
‫بلغ معه من ارتباط ناقص صفر فاصل ‪ 283‬بمستوى‬ ‫المستقبل ودافعيه‬
‫لونها ‪0.01‬‬ ‫االنجاز‬
‫‪‬‬
‫‪80‬‬ ‫عالقة الرضا عن التخصص الدراسة الجامعي وعالقته‬ ‫‪‬‬
‫دافعيه االنجاز لدى ألطلبه جامعيين بجامعه لقيمه‬ ‫عالقة الرضا عن‬
‫معامل االرتباط تساوي ‪ 0.50‬بمستوى دالله ‪.0.01‬‬ ‫التخصص‬
‫الدراسة الجامعي‬
‫مدافعيه‬

‫قائمة الطلبة‪:‬‬
‫‪ ‬تومي فلة‪.‬‬

‫‪ -XI‬الصحة النفسية**‬
‫السمة‬ ‫المؤشرات‬ ‫النتائج‬ ‫المرجع‬
‫الصحة‬ ‫السعادة وتقدير‬ ‫ان الفروق الدالة احصائيا بني اجلنسني توجد يف املقياس العريب للسعادة والتقدير الذايت‬ ‫‪81‬‬
‫النفسية‬ ‫الذات‬ ‫لكل من تقدير الصحة النفسية والسعادة والرضا والتدين وكان املمتوسط النساء فيها‬
‫اعلى من الرجال‪ ،‬ومل تظهر فروق دالة بني اجلنسني يف املقياس العريب للصحة النفسية‬
‫وتقدير الصحة اجلسمية‪.‬‬

‫وضع الصحة‬ ‫‪105‬‬


‫النفسية‬ ‫مستوى وضع الصحة النفسية في الماضي يقع ضمن المستوى‬ ‫‪‬‬
‫المتوسط اي المعتدل حيث بلغ متوسط الحسابي ‪ 4،103‬ثم يليه‬
‫كل من الوضع في الحاضر والمستقبل والمستقبل في المركز‬
‫الثاني والثالت وهذا بمتوسط حسابي ‪ 107،8‬و‪ 107،47‬فإنهما‬
‫يقعان ضمن المستوى المرتفع‬
‫ان وضع الصحة نفسية لدى الطالب الجامعي في الماضب من‬ ‫‪‬‬
‫وجهة‪ .‬نظرهم بلغ ‪ 2.55‬وهو يقع ضمن درجة معيار مرتفع‪.‬‬
‫ان وضع الصحة نفسية لدێ الطالب الجامعي في الحاضر من‬ ‫‪‬‬
‫وجهة نظرهم بلغ ‪2.40‬وهو يقع ضمن درجة معيار مرتفع‪.‬‬
‫وضع الصحة النفسية لدي الطالب الجامعي في مستقبل من وجهث‬ ‫‪‬‬
‫نظرهم بلغ ‪ 2.45‬وهو يقع ضمن درجة المعيار المرتفع‪.‬‬
‫مستوى وضع الصحة النفسية في الماضي يقع في المتوسط بلغت‬ ‫‪‬‬ ‫‪132‬‬
‫قيمته ‪ 4,103‬ثم تليهكل من وضع الحاضر و المستقبل في‬
‫المركز الثاني والثالث بمتوسط حسابي ‪8,107,107,47‬‬
‫وضع صحة النفسية لدى الطالب في الماضي ‪2,55‬‬ ‫‪‬‬
‫وضع الصحة النفسية لدى الطالب في الحاضر ‪2,40‬‬ ‫‪‬‬
‫وضع الصحة النفسية لدى الطالب الجامعي في المستقبل ‪2,45‬‬ ‫‪‬‬

‫مؤشرات‬ ‫هناك فروق دالة احصائيا بين الجنسين توجد في المقياس العربي‬ ‫‪‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪‬‬
‫الصحة النفسية‬ ‫للسعادةوالتقدير الذاتي لكل من الصحة النفسية والسعادة والرضا‬
‫الصحة النفسية‬ ‫والتدين عند‪،٠،٠٥‬و‪٠،٠١‬متوسط النساء فيها أعلى من الرجال‪.‬‬
‫السعادة‬ ‫ال توجد فروق دالة احصائيا بين الجنسين في المقياس العربي‬ ‫‪‬‬
‫تقدير الصحة‬ ‫للصحة النفسية وتقدير الصحة الجسمية‪.‬‬
‫الجسمية‬ ‫بلغ المتوسط الحسابي لدى النساء لمقياس الصحة النفسية‬ ‫‪‬‬
‫تقدير الصحة‬ ‫‪١٣٢،٣٧‬‬
‫النفسية‬ ‫بلغ المتوسط الحسابي لدى الرجال لمقياس الصحة النفسية‬ ‫‪‬‬
‫تقدير السعادة‬ ‫‪١٣٠،٥٨‬‬
‫تقدير الرضا‬ ‫معامالت االرتباط بين مقاييس الدراسة في عينة النساء دالة‬ ‫‪‬‬
‫تقديرالتدين‬ ‫احصائيا وموجبة‬
‫معامالت االرتباط بين مقاييس الدراسة في عينة الرجال دالة‬ ‫‪‬‬
‫احصائيا‪ .‬فيما عدا ارتباط المقياس العربي للصحة والتقدير الذاتي‬
‫للصحة الجسمية‬
‫هناك نسبة مرتفعة من التباين الكلي يقدر للرجال بنسبة ‪/٦٦،٥‬‬ ‫‪‬‬
‫ويقدر ب‪ /٦١،٩‬لدى النساء وذلك في مكون لدى الجنسين وهو‬
‫الحياة الطيبة والصحة النفسية (مقياس الصحة النفسية )‬

‫أبعاد الضغوط‬ ‫توجد عالقة ارتباطية عكسية بين ابعاد ايجابيات الصحة النفسية‬ ‫‪‬‬ ‫‪127‬‬
‫النفسية وأبعاد‬ ‫وابعاد الضغوط النفسية ‪**0.318-‬‬
‫الصحة النفسية‬ ‫توجد عالقة ارتباطية ارتباطية بين ابعاد سلبيات الصحة النفسية‬ ‫‪‬‬
‫وابعاد الضغوط النفسية ‪**0.522‬‬

‫حالة الصحة‬ ‫‪128‬‬


‫النفسية للطلبة‬ ‫مستوى الصحة النفسية لدى الطلبة الجامعيين الذين امهاتهم‬ ‫‪‬‬
‫حسب امهات‬ ‫عامالت او غير عامالت اكبر من المتوسط الفرضي والذي بلغ‬
‫عامالت و‬ ‫متوسطه الحسابي ‪67.67‬‬
‫امهات غير‬ ‫توجد فر وق بين الطلبة أبناء األمهات العامالت وأبناء األمهات‬ ‫‪‬‬
‫عامالت‬ ‫الغير عامالت في متغير الصحة النفسية لصالح أبناء األمهات‬
‫الغير عامالت حيث بلغ ‪ ، **73.48‬في حين ابناء االمهات‬
‫العامالت كان ‪**62.70‬‬
‫التوجد فروق بين الطلبة ابناء االمهات العامالت سواء كانو ذكور‬ ‫‪‬‬
‫‪ 62.86‬او اناث ‪.62.63‬‬

‫المرونة‬ ‫إن الطلبة بعتبرون أن المرونة النفسية مؤشر من مؤشرات الصحة‬ ‫‪‬‬ ‫‪129‬‬
‫النفسية‪:‬‬ ‫النفسية للتعرف على ذلك تم حساب المتوسط الحسابي للعينة على‬
‫الكفاءة الذاتية‪:‬‬ ‫مقياس تصورات الطلبة نحو مرونة االنا وكانت قيمته ‪،17,46‬‬
‫التطور‪:‬‬ ‫إن الطلبة يعتبرون بأن الكفاءة الذاتية مؤشر من مؤشرات الصحة‬ ‫‪‬‬
‫التفاؤل‪:‬‬ ‫النفسية وللتعرف على ذلك تم حساب المتوسط الحسابي للعينة على‬
‫مقياس تصورات الطلبة نحو الكفاءة الذاتية وكانت قيمته ‪،8,76‬‬
‫إن الطلبة يعتبرون أن التطور مؤشر من مؤشرات الصحة‬ ‫‪‬‬
‫النفسية وللتعرف على تصور الطلبة الجامعين تجاه التطوير‪ ،‬تم‬
‫حساب المتوسط الحسابي للعينة على مقياس تصورات الطلبة نحو‬
‫الكفاءة الذاتية وكانت قيمته ‪4،‬‬
‫ان الطلبة يعتبرون أن التفاؤل مؤشر من مؤشرات الصحة‬ ‫‪‬‬
‫النفسيةوللتعرف على ذلك تم حساب المتوسط الحسابي للعينة على‬
‫مقياس تصورات الطلبة نحو التفاؤل وكانت قيمته ‪،4,68‬‬
‫وجود عالقة طردية إحصائًيا عند مستوى الداللة ‪ 0.05‬بين أبعاد‬ ‫‪‬‬ ‫‪122‬‬
‫مقياس الصالبة النفسية (التحدي‪ ،‬واإللتزام‪ ،‬والتحكم) والصحة‬
‫النفسية لدى الطلبة‪ ،‬حيث بلغت قيم معامل االرتباط على التوالي (‬
‫‪ )0.78‬و(‪ )0.85‬و(‪ )0.80‬وهي دالة إحصائيا عند مستوى‬
‫الداللة ‪ ،0.05‬وعليه توجد عالقة ارتباطية طردية دالة إحصائيا‬
‫بين مقياس الصحة النفسية ومقياس الصالبة النفسية ككل حيث‬
‫بلغت قيمة معامل االرتباط ‪ 0.87‬وهي قيمة دالة إحصائيا عند‬
‫مستوى الداللة ‪.0.05‬‬
‫وجود عالقة طردية بين العوامل الخمس للشخصية والصحة‬ ‫‪‬‬ ‫‪129‬‬
‫النفسية حيث بلغ معامل االرتباط ‪ 0.796‬عند مستوى الداللة‬
‫‪.0.01‬‬

‫وجود عالقة عكسية دالة إحصائيا بين أبعاد القلق النفسي والصحة‬ ‫‪‬‬ ‫‪123‬‬
‫النفسية‪ .‬ومعامل اإلرتباط لكل منها (القلق المتعلق بالمشكالت‬
‫الحياتية‪ ،0.19 :‬قلق الصحة وقلق الموت‪ ،0.27 :‬القلق الذهني‪:‬‬
‫‪ ،-0.244‬الخوف والقلق من الفشل في المستقبل‪)-0.236 :‬‬
‫وكلها دالة عند مستوى الداللة ‪ ،0.01‬والنتيجة الكلية لمعامل‬
‫االرتباط بين أبعاد القلق النفسي والصحة النفسية هي ‪-0.224‬‬
‫ودالة عند مستوى الداللة ‪.0.01‬‬
‫‪‬‬

‫توجد فروق ذات داللة إحصائية على مقياس الصحة النفسية تعزى‬ ‫‪‬‬ ‫‪124‬‬
‫لمتغير الجنس لصالح لذكور عند مستوى الداللة ‪ 0.01‬بين‬
‫متوسطات درجات أبعاد الصحة النفسية في األبعاد (الحساسية‬
‫التفاعلية والقلق وقلق الخواف والذهانية واإلكتئاب والعداوة‬
‫والبارانويا‪ ،‬وغير دالة بالنسبة لبعدين هما (األعراض الجسدية‬
‫والوسواس القهري)‪.‬‬

‫متوسط درجات الطلبة في مقياس الصحة النفسية قدر ب ‪،9.22‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪106‬‬
‫بانحراف معياري ‪ ،3.39‬وعلى هذا فإن أفراد العينة يتمتعون‬
‫بدرجة جيدة من الصحة النفسية‪ ،‬وهذا ما أثبته الوزن النسبي‬
‫للمتوسط الحسابي والذي قدر ب ‪.%61.46‬‬
‫عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين الطلبة والطالبات في درجة‬ ‫‪‬‬
‫الصحة النفسية‪ ،‬حيث قدرت قيمة ‪ t‬ب ‪ 0.44‬وهي غير دالة‬
‫إحصائيا‪ ،‬وهذا راجع إلى تقارب متوسطي درجة الصحة النفسية‬
‫لدى الذكور واإلناث بدرجة كبيرة‪ ،‬حيث قدر متوسط الذكور ب‬
‫‪ 9.38‬بانحراف معياري قدره ‪ ،3.41‬وقدر متوسط اإلناث ب‬
‫‪ 9.17‬بانحراف معياري قدره ‪ ،3.39‬واالمر نفسه بالنسبة‬
‫لالنحراف المعياري لكليهما (ذكور‪ ،3.41 :‬إناث‪.)3.39 :‬‬
‫وجود فروق دالة إحصائية بين المستويات الدراسية الثالث في‬ ‫‪‬‬
‫درجة الصحة نفسية‪ ،‬حيث المتوسط الحسابي لكل مستوى (السنة‬
‫االولى‪ ،9.71 :‬السنة الثانية‪ ،7.93:‬السنة الثالثة‪)10.41 :‬‬
‫وحيث قدرت قيمة ‪ F‬بـ ‪ 15.55‬وهي دالة إحصائيا عند مستوى‬
‫داللة أقل من ‪.0.01‬‬
‫ال يتفاعل كل من الجنس والمستوى الدراسي وتأثيرهم على درجة‬ ‫‪‬‬
‫الصحة النفسية‪ ،‬حيث قدرت قيمة ‪ F‬بـ ‪ 2.55‬بينما مستوى الداللة‬
‫أكبر من ‪ 0.05‬حيث قدرت قيمة ‪ Sig‬بـ ‪.0.08‬‬
‫‪‬‬
‫ال يوجد ارتباط بين الصحة النفسية وأساليب المعاملة الوالدية حيث‬ ‫‪‬‬ ‫‪107‬‬
‫بلغ معامل االرتباط ‪ ،0.160‬وقيمة ‪ P-Value‬تساوي ‪0.323‬‬
‫أي ‪ %32.3‬وهي أكبر من مستوى الداللة ‪ 0.05‬أي ‪5 %‬‬
‫وبالتالي نرفض الفرض البديل ونقبل الفرض الصفري القائل بأنه‬
‫ليس هناك عالقة ارتباطية بين الصحة النفسية وأساليب المعاملة‬
‫الوالدية لدى الطلبة المقيمين بالجامعة‪.‬‬

‫انطالقا من أن قيمة ‪ P-Value‬تساوي ‪ %26.7‬وهي أكبر من‬ ‫‪‬‬


‫مستوى الداللة اإلحصائية ‪ %5‬فإننا نقبل الفرض الصفري القائل‬
‫بأنه ال توجد فروق ذات داللة إحصائية تعزى لمتغير الجنس في‬
‫مقياس الصحة النفسية‪.‬‬
‫‪‬‬
‫وجود فروق في الشدة النفسية تبعا لمتغري الجنس )لصالح‬ ‫‪‬‬ ‫‪108‬‬
‫اإلناث‪ ،‬ت= ‪ 5.29 -‬دالة عند مستوى ‪ ( 0.01‬والمستوى‬
‫التعليمي )لصالح غير الجامعيين‪ ،‬ت= ‪ 17 . 2 -‬دالة عند مستوى‬
‫‪ ،( 0.05‬في حين كانت نتائج دراسة الفروق في درجات الشدة‬
‫النفسية بداللة متغي ري السن ) ت = ‪ ( 1.47‬وموقع السكن) ت‬
‫= ‪ ( 136 . 0 -‬غير دالة بمعنى عدم وجود فروق في الشدة‬
‫النفسية بداللة هذين المتغيرين‪.‬‬
‫‪‬‬

‫مستوى الصحة النفسية لدى طلبة الجامعة يقدر ب‪ 75.38‬بالمئة‪،‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪93‬‬
‫وهو مرتفع‪.‬‬
‫‪‬‬

‫وتوجد داللة احصائية لقيم ف بالنسبة للمتغيرات المستقلة التالية‪:‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪109‬‬
‫يقظة الضمير واالنبساط على المتغير التابع )الصحة النفسية‬
‫للطالب الجامعي( حيث بلغت قيمة ف ‪ ** 26,61‬بالنسبة لعامل‬
‫يقظة الضمير‪ ،‬كما بلغت قيمة ف ‪ ** 16,83‬بالنسبة لعاملي‪:‬‬
‫يقظة الضمير ا والنبساط مجتمعين‪.‬‬
‫‪‬‬

‫يوجد مستوى عالي من الصحة النفسية لدى الطلبة بنسبة ‪،65‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪134‬‬
‫مستوى الصحة النفسية مقارنة بمتغير الجنس عالي عند االناث‬
‫بنسبة ‪54,55‬‬
‫‪‬‬
‫أن معامل االرتباط احملسوب بني درجات الصحة النفسية ودرجات‬ ‫‪‬‬ ‫‪135‬‬
‫األحداث الضاغطة يقدر ب (‪ **) - 0.86‬على وجود عالقة ارتباطية‬
‫عكسية قوية بني درجات الصحة النفسية ودرجات األحداث الضاغطة‬
‫لدى طلبة اجلامعة‪.‬‬
‫إن قيمة معامل االرتباط احملسوبة والبالغة( ‪ * )0.79‬مما يدل إن هناك‬ ‫‪‬‬
‫عالقة ارتباط بني الصحة النفسية والتوافق الد ا رسي لدى عينة البحث‪.‬‬

‫الصالبة‬ ‫الرضا عن‬


‫النفسية‬ ‫الحياة‬ ‫توجد فروق بين الجنسيين في مستوى الرضا عن الحياة و هذا الن قيمة‬
‫ت= ‪ -1,17‬وهذا ماتبين في بعد السعادة ت=‪ -1,08‬وبعد االجتماعية‬
‫ت=‪ -0,386‬وفي بعد الطماانينة ت=‪-0,976‬‬

‫اإلتزان‬ ‫‪83‬‬
‫اإلنفعالي‬ ‫توجد عالقة بين االتزان و االنفعالي و الرضا عن الحياة بلغت‬ ‫‪‬‬
‫والرضا عن‬ ‫قيمة معامل االرتباط ‪0,54‬‬
‫الحياة‬ ‫توجد فروق في مستوى الصالبة النفسية تعزى لمتغير الجنس ت=‬ ‫‪‬‬
‫‪ - 2,36‬وجاء اتلفروق لصالح االناث بمتوسط حسابي‬
‫‪98,72‬وهو اكبر من لدى الذكور ‪86‬‬
‫توجد فروق بين الجنسيين في مستوى الرضا عن الحياة و هذا الن‬ ‫‪‬‬
‫قيمة ت= ‪ -1,17‬وهذا ماتبين في بعد السعادة ت=‪ -1,08‬وبعد‬
‫االجتماعية ت=‪ -0,386‬وفي بعد الطماانينة ت=‪-0,976‬‬

‫الدين والصالبة‬ ‫توجد عالقة ارتباطية دالة احصائيا بين الدين والصحة النفسية قدر‬ ‫‪‬‬ ‫‪84‬‬
‫النفسية‬ ‫معامل االرتباط ب=‪0,55‬‬
‫يوجد فرق دال احصائيا بين طلبة علم النفس و طلبة الشريعة‬ ‫‪‬‬
‫االسالمية في مقياس الممارسات الدينية حيث ت= ‪3,64‬‬

‫جودة الحياة‬ ‫وجود مستوى صالبة مرتفع لدى الطلبة سنة ثانية علم النفس‬ ‫‪‬‬ ‫‪94‬‬
‫‪116.86‬‬
‫بوجود مستوى متوسط لجودة الحياة لدى طلبة السنة الثانية علم‬ ‫‪‬‬
‫النفس ‪.205.86‬‬
‫وجود عالقة ارتباطية ‪ **0.351‬ما بني درجة الصالبة النفسية ودرجة جودة‬ ‫‪‬‬
‫احلياة لدى طلبة السنة الثانية علم النفس‪.‬‬

‫مركز الضبط‬ ‫وجود عالقة بين مركز الضبط والصالبة النفسية حيث بلغ‬ ‫‪‬‬ ‫‪95‬‬
‫االرتباط ‪ ،**022.‬وهو مرتفع‪.‬‬

‫الصالبة النفسية‬ ‫وجود عالقة ارتباطية عكسية بين الّص البة الّنفسية ومهارات‬ ‫‪‬‬ ‫‪85‬‬
‫وعالقتها‬
‫بالتفكير الناقد‬ ‫الّتفكير الّناقد حيث بلغ ‪ -0.29‬وكانت غير دالة‪.‬‬
‫مستوى الّص البة النفسية متوسط عند عينة ‪ 84.11‬مقياس‬ ‫‪‬‬
‫الصالبة النفسية‬
‫أّن مستوى التفكير الناقد منخفض عند عينة الدراسة ‪9.76‬‬ ‫‪‬‬
‫اختبار مهارات التفكير الناقد‪.‬‬

‫عالقتها‬ ‫توجد عالقة ذات داللة إحصائية بين الصالبة النفسية والصحة‬ ‫‪‬‬ ‫‪86‬‬
‫بالصحة النفسية‬
‫النفسية فقد كانت درجة االرتباط مرتفعة عند ‪ 0.61‬ودالة‬
‫إحصائيا عند مستوى الداللة ‪.0.01‬‬

‫وجود عالقة طردية إحصائًيا عند مستوى الداللة ‪ 0.05‬بين أبعاد‬ ‫‪‬‬ ‫‪87‬‬
‫مقياس الصالبة النفسية (التحدي‪ ،‬واإللتزام‪ ،‬والتحكم) والصحة‬
‫النفسية لدى الطلبة‪ ،‬حيث بلغت قيم معامل االرتباط على التوالي‬
‫(‪ )0.78‬و(‪ )0.85‬و(‪ )0.80‬وهي دالة إحصائيا عند مستوى‬
‫الداللة ‪ ،0.05‬وعليه توجد عالقة ارتباطية طردية دالة إحصائيا‬
‫بين مقياس الصحة النفسية ومقياس الصالبة النفسية ككل حيث‬
‫بلغت قيمة معامل االرتباط ‪ 0.87‬وهي قيمة دالة إحصائيا عند‬
‫مستوى الداللة ‪.0.05‬‬

‫عالقتها بقلق‬ ‫هناك عالقة ارتباطية ذات داللة إحصائية بين درجات الصالبة‬ ‫‪ 147‬‬
‫المستقبل‬
‫النفسية ودرجات قلق المستقبل لدى أفراد عينة الدراسة‪ ،‬إنطالقا‬
‫من أن معامل اإلرتباط بيرسون بين درجات الصالبة النفسية‬
‫وقلق المستقبل لدى عينة الدراسة بلغ (‪)0.57‬وهو موجب‪ ،‬عند‬
‫مستوى الداللة ‪.0.01‬‬

‫المرونة‬ ‫التقبل وااللتزام‬ ‫انخفاض في مستوى المرونة النفسية من وجهة نظر التقبل‬ ‫‪ 117‬‬
‫النفسية‬
‫وااللتزام حيث بلغ المتوسط الحسابي ‪ ،42.27‬وكان دال‬
‫احصائيا عند قيمة ت ‪.5.49‬‬
‫طبيعة العالقة بين المرونة النفسية والقلق حسب منحى التقبل‬ ‫‪‬‬
‫وااللتزام‪ ،‬بحساب معامل بيرسون وجود عالقة عكسة‪ ،‬وقدر‬
‫ب(‪.)0.395-‬‬
‫إرتفاع مستوى القلق حسب منحى التقبل واالتزام كان المتوسط‬ ‫‪‬‬
‫الحسابي ‪ ،87.35‬دال احصائيا عند قيمة ت ‪.6.23‬‬
‫طبيعة العالقة بين المرونة النفسية والقلق حسب منحى التقبل‬ ‫‪‬‬
‫وااللتزام‪ ،‬بحساب معامل بيرسون وجود عالقة عكسة‪ ،‬وقدر‬
‫ب(‪.)0.395-‬‬
‫مستوى التدين‬ ‫وجود عالقة ارتباطية موجبة بين مستوى التدين والمرونة النفسية حيث‬ ‫‪136‬‬
‫بلغت قيمته ‪ )r=0.70( :‬عند مستوى داللة (‪)= 0.05‬وإن متوسط‬
‫أداء عينة البحث على مقياس التدين بلغ (‪ )42.17‬بينما بلغ متوسط‬
‫أداء العينة على مقياس المرونة النفسية (‪60.76‬‬

‫البعد السلوكي‬
‫والبعد المعرفي‬ ‫يوجد فرق بين البعد المعرفي والبعد السلوكي للتدين لصالح البعد‬ ‫‪‬‬
‫للتدين‬ ‫المعرفي المتوسط أعلى حيث بلغ متوسط أداء العينة على الجزء‬
‫الخاص بالبعد المعرفي من مقياس التدين (‪ )23.82‬أّما متوسط‬
‫األداء على البعد السلوكي فقد بلغ (‪)19.90‬‬

‫الثقة بالنفس‬ ‫بعد الطالقة‬ ‫مستوى الثقة بالنفس كان متوسط على جميع ابعاد الثقة‬ ‫‪‬‬ ‫‪132‬‬
‫اللغوية‪،‬‬ ‫بالنفس ‪:‬بعد الطالقه اللغويه بلغ المتوسط الحسابي ب‬
‫االستقاللية‪،‬‬ ‫‪ .23,13‬بعد االستقالليه بلغ ‪ .25.4‬البعد فيزيولوجي بلغت‬
‫الفزيولوجي‪،‬‬ ‫‪ 23،٥‬البعد النفسي بلغ ‪ ٢٤،٢٨‬البعد االجتماعي بلغ‬
‫االجتماعي‪،‬‬ ‫‪ 24,21‬البعد االكاديمي بلغ ‪ 21.73‬اما المستوى العام‬
‫االكاديمي‪.‬‬ ‫لمقياس الثقه بالنفس كان متوسط متوسطته قد بلغ ‪142.27‬‬

‫جودة الحياة‬ ‫عالقتها‬ ‫•وجود عالقة ذات داللة احصائية بين جودة الحياة والصحة النفسية لدى‬ ‫‪137‬‬
‫بالصحة النفسية‬ ‫عينة الطلبة وهي ايجابية حيث بلغت قيمة معامل االرتباط ‪0.57‬‬
‫وهي دالة إحصائيا عند مستوى الداللة (‪ )0.05‬أي هناك تناسب طردي‬
‫بين جودة الحياة والصحة النفسية لدى عينة الدراسة‪،‬‬
‫•مستوى جودة الحياة من خالل تطبيق مقيلس جودة الحياة (لمعديه مسن‬
‫وكاظم)لدى طلبة جامعة زيان عاشور منخفض حيث بلغت قيمة‬
‫المتوسط الفرضي (‪ )180‬والمتوسط الحسابي (‪.)139.25‬‬

‫•وجود عالقة ذات داللة إحصائية موجبة بين جودة الحياة والصحة‬ ‫‪110‬‬
‫النفسي ة حيث بلغ ‪0.359‬‬
‫• وجود فروق ذات داللة إحصائية بين الجنسين في مستوى جودة‬
‫الحياة‪ ،‬حيث الذكور ‪ ،124.51‬واالناث ‪.92.09‬‬

‫جودة خدمات‬ ‫وجود فروق ذات داللة احصائية في خدمات االطعام لصالح‬ ‫‪‬‬ ‫‪126‬‬
‫النقل واإلطعام‬ ‫االناث ‪.‬بلغ المتوسط الحسابي فيها ب‪ 5.32‬مقابل انه بلغ‬
‫والنقل‬ ‫المتوسط الحسابي عند الذكور ب‪4.56‬‬
‫في حين ال توجد فروق دالة إحصائيا نحو جودة خدمات النقل‬ ‫‪‬‬
‫و يعزى لمتغير الجنس واالقامة الجامعية‪ ،‬الذكور ‪،3.31‬‬
‫واالناث ‪ ،3.74‬وكذا االقامة الذكور ‪ 3.79‬واالناث ‪4.35‬‬
‫الفاعلية الذاتية‬ ‫التوجد عالقة ارتباطية بين الفاعلية الذاتية وجودة الحياة‬ ‫‪‬‬ ‫‪96‬‬
‫حيث بلغ معامل االرتباط ‪ 0.036‬وكان غير دال‪.‬‬

‫نوعية الحياة‬ ‫مستوى نوعية الحياة لدي افراد عينة الدراسة مرتفع النه يقع‬ ‫‪‬‬ ‫‪111‬‬
‫في مدى (‪)3,40 _5‬‬
‫مستوى نوعية الحياة لدى الطلبة غير متباين حيث انها جميعا‬ ‫‪‬‬
‫تنتمي لفئة( ‪)3,4_5‬وهي تعبر عن مستوى مرتفع لنوعية‬
‫الحياة‬
‫التوجد فروق بين متوسطي رتب درجات الطلبة والطالبات‬ ‫‪‬‬
‫في مستوى نوعية الحياة اعتمادا على قيمة اختبار ماان وتني‬
‫الذي بلغت ‪ U=772,500‬وعند مستوى داللة ‪0،354‬‬
‫التوجد فروق بين متوسطي رتب الطلبة المقيمين وغير‬ ‫‪‬‬
‫المقيمين في الحياء الجامعية بالنسبة لمستوى نوعية الحياة‬
‫عند مستوى الداللة ‪1،000‬‬
‫التوجد فروق بين متوسطات رتب الطلبة حسب المستوى‬ ‫‪‬‬
‫الدراسي في مستوى نوعية الحياة عند مستوى الداللة‬
‫‪0،269‬‬
‫الحاجة إلى‬ ‫بلغ المتوسط الحسابي للحاجة إلى إشباع النواحي االقتصادية‬ ‫‪‬‬ ‫‪97‬‬
‫إشباع النواحي‬ ‫إلى ‪12.16‬برتبة الرابعة بين الحاجات بلغ المتوسط الحسابي‬
‫االقتصادية‬ ‫للحاجة للشباب النواحي االجتماعية إلى ‪21.77‬برتبة‬
‫الحاجة إلى‬ ‫األولى‪ ،‬بلغ المتوسط الحسابي للحاجة إلى المعرفة والثقافة‬
‫إشباع النواحي‬ ‫إلى ‪ 18.53‬برتبة الثالثة‪ ،‬بلغ المتوسط الحسابي للحاجة‬
‫االجتماعية‬ ‫لدالى تحقيق الذات إلى ‪ 19.95‬برتبة الثانية‬
‫الحاجة إلى‬ ‫توجد حاجات نفسية مرتفعة‪ ،‬حيث بلغ المتوسط الحسابي‬ ‫‪‬‬
‫المعرفة‬ ‫‪**210.9‬‬
‫والثقافة‬
‫الحاجة إلى‬
‫تحقيق الذات‬

‫عالقتها‬ ‫توجد عالقةارتباطية طردية موجبة بين الحاجات النفسية‬ ‫‪‬‬ ‫‪88‬‬
‫بمستوى‬ ‫ومستوى الطموح حيث بلغ معامل االرتباط ‪.0.31‬‬
‫الطموح‬

‫السعادة‬ ‫عالقتها‬ ‫توجد عالقة ارتباطية سالبة ومتوسطة بين الّسعادة النفسية‬ ‫‪‬‬ ‫‪138‬‬
‫النفسية‬ ‫باألحداث‬ ‫وأحداث الحياة الضاغطة حيث بلغ معامل االرتباط‬
‫الضاغطة‬ ‫‪.-0.655‬‬
‫الرفاهية‬ ‫توجد فروق بين طلبة ليسانس والماستر في الرفاهية النفسية‬ ‫‪‬‬
‫النفسية‬ ‫حيث بلغ متوسط الحسابي ليسانس‪ ،128.15‬والماستر‬
‫‪.132.33‬‬
‫يتميز الطلبة الجامعيين بمستوى مرتفع من الرفاه النفسي‬ ‫‪‬‬
‫حيث بلغ متوسط الحسابي ‪.144.5‬‬

‫عالقتها بالتفكير‬ ‫وجود عالقة ارتباطية بين التفكير االيجابي والرفاهية النفسية‬ ‫‪‬‬ ‫‪112‬‬
‫اإليجابي‬ ‫حيث بلغت قيمة االرتباط ‪*0.303‬‬
‫يتميز الطلبة الجامعيين بمستوى مرتفع من الرفاه النفسي‬ ‫‪‬‬
‫حيث بلغ متوسط الحسابي ‪**144.5‬‬

‫عالقتها بالذكاء‬ ‫توجد فروق بين طلبة ليسانس والماستر في الرفاهية النفسية‬ ‫‪‬‬ ‫‪127‬‬
‫اإلنفعالي‬ ‫حيث بلغ متوسط الحسابي ليسانس‪ ،*128.15‬والماستر‬
‫‪*132.33‬‬
‫التوجد فروق بين الذكاء االنفعالي والرفاهية النفسية حيث‬ ‫‪‬‬
‫بلغ معامل بيرسون ‪ 0.09‬وكانت غير دالة‬
‫مستوى الذكاء االنفعالي لدى طلبة الجامعيين متوسط بمتوسط‬ ‫‪‬‬
‫حسابي فدر ب ‪ 2.93‬وانحراف معياري ب ‪0.28‬‬

‫الهناء النفسي‬ ‫مستوى الهناء النفسي لدى طلبة الجامعيين متوسط بمتوسط‬ ‫‪‬‬ ‫‪119‬‬
‫حسابي قدر ب ‪ 2.88‬وانحراف معياري ‪0.82‬‬
‫توحد فروق ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة ‪a=0,05‬‬ ‫‪‬‬
‫في مستوى الذكاء االنفعالي ومستوى الهناء النفسي لدى‬
‫الطالب الجامعي وتعزى طبيعة النظام والسن‬
‫توجد فروق ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة‬ ‫‪‬‬
‫‪a=0,05‬في اساليب المعاملة الوالدية والعنف المدرسي كما‬
‫يدركها تالميذ مرحلة التعليم المتوسط بمدينة تمنراست تعزى‬
‫للسن‬
‫وجود فروق ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة ‪a, 05‬‬ ‫‪‬‬
‫في مستوى الهناء النفسي لدى الطالب الجامعي تعزى لمتغير‬
‫الذكاء‬

‫السعادة‬ ‫توجد فروق بين الجنسين على مستوى السعادة لصالح الذكور‬ ‫•‬ ‫‪98‬‬
‫حيث بلغ المتوسط ‪ ،*82.98‬واالناث بلغ المتوسط ‪.77.5‬‬

‫المهارات‬ ‫العصابية‬ ‫توجد عالقة عكسية بين عامل العصابية والمهارات الحياتي‬ ‫‪‬‬ ‫‪120‬‬
‫الحياتية‬ ‫اإلنبساطية‬ ‫بلغ معامل االرتباط ‪ ،*-0.512‬توجد عالقة طردية بين‬
‫اإلنفتاح على‬ ‫المهارات الحياتي وعامل االنبساطية وواالنفتاح على الخبرة‬
‫الخبرة‬ ‫وعامل المقبولية وعامل يقظة الضمير بلغ معامل االرتباط‬
‫المقبولية‬ ‫‪.*0.85 ،*0.79 ،*0.83‬‬
‫يقضة الضمير‬
‫عالقتها‬ ‫توجد عالقة ارتباطية بين ابعاد مقياس المهارات الحياتية‬ ‫‪‬‬
‫بالصحة النفسية‬ ‫(مهارة اتخاذ القرار ومهارة حل المشكالت‪ ،‬مهارة التفكير‬
‫االبداعي ومهارة التفكير الناقد‪ ،‬مهارة االتصال الفعال‪،‬‬
‫مهارة الوعي الذاتي ومهارة التعاطف‪ ،‬مهارة إدارة المشاعر‬
‫ومهارة مواجهة الضغوط)‪ ،‬ومقياس الصحة النفسية لدى‬
‫الطلبة أفراد عينة الدراسة‪ ،‬حيث بلغت قيم معامل االرتباط‬
‫على التوالي (بين أبعاد مقياس المهارات الحياتية ومقياس‬
‫الصحة النفسية(‪)، ( 0.758 )، ( 0.745 )، ( 0.558 ) ،‬‬
‫‪ ،) 0.596 )، ( 0.735‬دالة عند ‪0.05‬‬
‫اتخاذ القرارات‬ ‫•يوجد مستوى مرتفع في مهارة اتخاذ القرار لدى عينة الدراسة حيث‬
‫بلغ المتوسط الحسابي ‪.140.62‬‬

‫االرتياح‬ ‫نجد أن متوسط درجات مؤشر االرتياح النفسي الشخصي‬ ‫‪‬‬


‫النفسي‬ ‫متوسط والمتمثل في درجة الرضا في مجاالت الحياة لدى‬
‫الشخصي‬ ‫الطلبة يساوي ‪ 58.97‬أما متوسط درجات الطلبة في الرضا‬
‫العام عن الحياة ليس مرتفع وهذا يعني أن مستوى االرتياح‬
‫النفسي الشخصي لدى الطلبة متوسط وجود مستوى مرتفع‬
‫من االرتياح النفسي في ابعاد مقياس االرتياح النفسي‬
‫محصورة فيم المتوسط الحسابي بين (‪.)50-40‬‬

‫المخططات‬ ‫أن ‪ 6‬مخططات فقط من بين ‪ 15‬مخطط تتنبأ بالفعالية الذاتية‬ ‫‪‬‬
‫المبكرة غير‬ ‫وهي منقسمة الى قسمين مخططات ذات تنبؤ طردي وهي‬
‫التكيفية‬ ‫مخطط (عدم االتقان‪ ،‬السيطرة‪ ،‬التضحية) ومخططات ذات‬
‫وعالقتها‬
‫تنبؤ عكس ي وهي مخطط (التبعية‪ ،‬نقص التحكم‪ ،‬الخضوع)‬
‫بالفاعلية‬
‫الذاتية‬
‫استراتيجيات‬ ‫المشكالت‬ ‫المشكالت األكاديمية‪ ،‬فقد ترتبت هذه المشكالت في عالقتها‬
‫التعامل مع‬ ‫األكاديمية‬ ‫بالمحيط الجامعي بالمرتبة األولى بمتوسط حسابي قدر بـ‬
‫الضغوط‬ ‫‪ , 63.58‬ثم تليها في المرتبة الثانية نفس المشكالت‬
‫النفسية‬ ‫األكاديمية في شقها الدراسي بمتوسط حسابي قدر بـ ‪55,34‬‬
‫الناجمة عن‬ ‫في حين المرتبة الثالثة كانت للمشكالت النفسية بمتوسط‬
‫المشكالت‬ ‫حسابي قدر بـ‪ 49,92:‬بينما المرتبة الرابعة كانت للمشكالت‬
‫الصحية بمتوسط حسابي قدر بـ ‪ 30,59‬أما المرتبة الخامسة‬
‫تخص المشكالت العالئقية االجتماعية بمتوسط حسابي قدر بـ‬
‫‪ 30,07‬اما المرتبة السادسة كانت للمشكالت المالية ‪/‬‬
‫االقتصادية كانت بمتوسط حسابي قدر بـ‪27,03:‬‬

‫التفكير‬ ‫•وجود مستوى مرتفع في التفكير اإليجابي لدى الطلبةمن خالل تطبيق‬
‫اإليجابي‬ ‫مقياس التفكير اإليجابي حيث إن(‪ )T‬بلغت القيمة (‪ )40.67‬عند درجة‬
‫الحرية (‪ )199‬بمستوى الداللة اإلحصائية (‪ )0.01‬و بلغ متوسطهم‬
‫الحسابي القيمة (‪)178.80‬‬
‫•امتالك الطلبة للتفكير اإليجابي‪ ،‬وبالتالي امتالك مجموعة خصائص‬
‫ومهارات‪ ،‬منها التقبل غير المشروط للذات في المرتبة األولى‪ ،‬بمتوسط‬
‫قدره ‪ 27.93‬وأخذ بعد الشعور العام بالرضا‪ ،‬متوسط قيمته ‪،20.85‬‬
‫•توجد فروق ذات داللة احصائية في التفكير اإليجابي وفقا للجنس‬
‫حيث‪ .‬بلغت قيمة ت ‪ 6.03‬وهي دالة عند مستوى الداللة ‪0.01‬‬
‫لصالح اإلناث بمتوسط قدره ‪ ،181.42‬أما الذكور فجاء المتوسط‬
‫الحسابي ‪ 176.18‬أما بالنسبة ألبعاد التفكير اإليجابي تراوحت قيمة ‪t‬‬
‫بين ‪ 6.57‬و ‪. 0.17‬‬

‫التفكير السابر‬ ‫•وجود عالقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين التفكير السابر‬
‫وعالقته‬ ‫وعادات العقل بشكل عام حيث قدر معامل االرتباط بيرسون بـ‬
‫بعادات العقل‬ ‫‪ 0.67‬وهو دال عند مستوى الداللة ‪.0.01‬‬
‫•إن عينة االطلبة الجامعيين تمتلك التفكير السابر‪ ،‬وجاءت بدرجة‬
‫جيدة حيث بلغ متوسط التفكير السابر (‪ )58.78‬وهي درجة‬
‫جيدة ‪.‬‬
‫•إن عينة البحث تمتلك لعادات العقل فقد تراوح المتوسط الحسابي‬
‫لعادات العقل بين (‪. )42.68 - 26.68‬من خالل تطبيق مقياس‬
‫عادات العقل‪.‬‬

‫تقدير الذات‬ ‫•توجد عالقة ارتباطية دالة بين تقدير الذات و النضج المهني لدى‬
‫وعالقته‬ ‫افراد العينة بقيمة ‪0,15‬‬
‫بالنضج‬ ‫•يوجد فرف دال احصائيا بين طلبة ذات التقدير المتدني والتقدير‬
‫المهني‬ ‫العالي من حيث النضج بقيمة ‪1,99‬‬

‫دوافع الطلبة‬ ‫•دوافع الطالبات والطلبة نحو ممارسة النشاط الرياضي الترويحي‬
‫في وقت الفراغ ‪ .‬اكتساب الحيوية و اللياقة البدنية عند الذكور‬
‫بنسبة ‪11,42‬وعند االناث ‪,38,33‬‬
‫•الميول الرياضية الذكور ‪17,14‬و االناث‪13,33‬و‪3‬اكتساب‬
‫نواحي عقلية ونفسية عند الذكور ‪4,28‬واالناث ‪ 13,33‬المحافظة‬
‫على المستوى الرياضي عند الذكور ‪ 4,28‬وعند االناث ‪8,33‬‬
‫•توجد فروق ذات داللة احصائية بين المتوسطات درجة الطالبات‬
‫و الطلبة في دوافعهم نحو النشاط الترويحي و ذلك لصالح الطلبة‬
‫بقيمة ‪ 3,46‬وهي اكبر من قيمة االناث قدرت ب‪2,55‬‬

‫تصورات‬ ‫• مصدر الثقافة السياسية لدى الطلبة المركز الجامعي‬


‫االجتماعية‬ ‫تمنراست هي اوال الفضائيات ‪ 80‬ثم االذاعة و االنتلرنت بنسبة‬
‫للمواطنة‬ ‫‪ 62‬ثم الجرائد والكتب نسبة ‪60‬‬
‫بتشكيل الهوية‬ ‫•التوجد فروق دالة احصائيا بين المقمين في الريف و المدينة في‬
‫النفسية‬ ‫متغير الهوية النفسية فقد جاء داال احصا ئيا بقيمة تقدر ب‪,3,96 :‬‬

‫سلوك متعلق‬ ‫ترتيب ابعاد السلوك ذو العالقة بالصحة لدى شباب الجامعي‬ ‫‪‬‬
‫بالصحة‬ ‫على نحو التالي بعد الجتماعي ‪ 122،87‬والبعد العناية‬
‫بالصحة العامة ‪ 71.8‬بعد التعامل مع الدوية والعقاقير‬
‫‪ 63.03‬بعد العناية بالجسم وعليه نرفض الفرض البحثي‬
‫ونقبل الفرض الصفري‬
‫عدم وجود فروق ذات داللة احصائية بين الجنسين في سلوك‬ ‫‪‬‬
‫ذو العالقة بالصحة حيث بلغت قيمة ‪ T=1.805‬اصغر من‬
‫قيمة الجدولية ‪ 2،660‬عند درجة الحرية ‪58‬‬
‫توجد فروق في سلوك دو العالقة بالصحة لدى شباب‬ ‫‪‬‬
‫الجامعي في ضوء متغير السن وقيمته ف=‪4,772‬‬
‫تصورات‬ ‫سجلت اعلى نسبة لدى الطلبة الذين يرون ان المرص هو‬ ‫‪‬‬
‫المرض‬ ‫مشكل او عائق يعرقل حياة الغنسان وقدرت ب‪ ،%21‬ثم‬
‫والصحة‬ ‫جاءت نسبة الطلبة الذين يرون ان المرض ابتالء من هللا‬
‫سبحانه وتعالى ب‪ ،% 17‬ثم النسبة المتقاربة مع نسبة الطلبة‬
‫الذين صرحو بان المرض هو خلل وظيفي لعضو في الجسم‬
‫وقدر ب‪ ،% 15‬ثم جاءت كل من الطلبة الذين يرون ان‬
‫المرض هو عجز مؤقت او دائم وانه خطر يهدد صحة‬
‫االنسان وهي متقاربة وقدرت ب ‪% 13‬و‪ 12‬ثم انخفضت‬
‫وقدرت ب‪ % 8‬لدى الطلبة الذين يتصورون بان المرض هو‬
‫معاناة نفسية وجسدية‪ ،‬وسجلت نسبة معتبرة من الطلبة لم‬
‫يدلو برايهم وهي ‪.% 15‬‬
‫سجلت اكبر نسبة للطلبة الذين صرحوا بان الصحة كل شيء‬ ‫‪‬‬
‫في الحياة قدرت ب‪ ،% 34‬تلت ان الطالب الجامعي يتمتع‬
‫بسلوك صحي مرتفع وفق متوسط الحسابي الذي بلغ‬
‫‪( 120.62‬مقياس السلوك الصحي)**‬

‫عالقة السلوك‬ ‫التوجد فروق بين الذكور واالناث من حيث السلوك‬ ‫‪‬‬
‫الصحي‬ ‫الصحي ‪ ،‬حيث بلغ المتوسط الحسابي للذكور ‪، 119.73‬‬
‫بالصحة النفسية‬ ‫وكان متوسط الحسابي لالناث ‪ 121.42‬وكانت القيم غير‬
‫دالة (مقياس السلوك الصحي)‪ ،‬كما التوجد فروق ايضا في‬
‫الوحدة النفسية حيث بلغ المتوسط الحسابي للذكور ‪،53.94‬‬
‫واالناث ‪ 53.66‬وكانت القيم غير دالة‪.‬‬

‫البعد النفسي‬ ‫أعلى متوسط حسابي كان لصالح البعد النفسي االجتماعي‬ ‫‪‬‬
‫اإلجتماعي‪:‬‬ ‫وقيمته ‪ 122.87‬ثم يليه على التوالي بعد العناية بالصحة‬
‫العامة وقيمته ‪ 71.8‬وبعد التعامل مع األدوية والعقاقيروقيمته ‪ -‬بعد العناية‬
‫بالصحة‪:‬‬
‫‪ 63.03‬وبعد العناية بالجسم وقيمته‪. 44.93‬‬
‫‪-‬بعد التعامل مع‬
‫األدوية‬
‫والعقاقير‪:‬‬
‫‪ -‬بعد العناية‬
‫بالجسم‬

‫الضغوط‬ ‫عالقة الضغوط‬ ‫أن قيمة معامل االرتباط (‪ )0.58‬وهي دالة إحصائيا ألن‬ ‫‪‬‬
‫النفسية وقلق‬ ‫النفسية بقلق‬ ‫قيمة الداللة المحسوبة تساوي (‪ )0.00‬وهي أصغر من‬
‫المستقبل‬ ‫المستقبل‬ ‫مستوى الداللة المعتمدة لدينا ‪ 0.01‬وهذا يعني أن هناك‬
‫عالقة ارتباطية دالة إحصائيا بين قلق المستقبل والضغط‬
‫النفس ي لدى طلبة الجامعيين المقبلين على التخرج ألن قيمة‬
‫معامل االرتباط بيرسون دالة إحصائيا عند مستوى الداللة (‬
‫‪.0.01‬‬
‫أن قيمة (ت= ‪ ) -1.137‬وهي غير دالة ‪ -‬إحصائيا ألن‬ ‫‪‬‬
‫قيمة الداللة المحسوبة (‪ )0.24‬أكبر من مستوى الداللة‬
‫المعتمدة لدينا (‪ )0.05‬وهذا يعني انه ليس هناك فروق ذات‬
‫داللة إحصائيا بين الذكور واإلناث في ( الضغط النفس ي‪،‬‬
‫أظهرت النتائج عدم فروق متغير الضغط النفس ي حيث‬
‫كانت غير دالة إحصائيا عند مستوى الداللة (‪.)0.05‬‬
‫أن قيمة(ت =‪ )-2.135‬وهي دالة إحصائيا‪ ،‬ألن قيمة‬ ‫‪‬‬
‫الداللة المحسوبة (‪ )0.03‬أصغر من مستوى الداللة المعتمدة‬
‫لدينا (‪ )0.05‬وهذا يعني أن هناك فروق ذات داللة إحصائية‬
‫بين الذكور واإلناث في متغير قلق المستقبل والفرق لصالح‬
‫اإلناث حيث أن المتوسط الحسابي لإلناث (‪ )78.00‬وهو‬
‫أكبر من المتوسط الحسابي للذكور (‪)73.23‬‬
‫توجد فروق ذات داللة احصائية في مقياس الضغوط النفسية‬ ‫‪‬‬
‫حيث بلغ الذكور ‪ ،*86.7‬واالناث ‪74.96‬‬

‫الضغوط‬ ‫توجد فروق ذات داللة احصائية في مقياس الطمئنينة النفسية‬ ‫‪‬‬
‫النفسية‬ ‫حيث بلغ الذكور ‪ ،*152.36‬واالناث ‪*111.65‬‬
‫وعالقتها‬
‫بالطمأنينة‬
‫النفسية‬

‫إستراتيجيات‬ ‫توجد عالقة ارتباطية بين مشكالت الطلبة الجدد بالجامعة‬ ‫‪‬‬
‫التعامل مع‬ ‫وأبعاد است ا رتيجيات التعامل مع الضغوط الجامعية )بعد‬
‫الضغوط‬ ‫حل المشكل‪ ،‬بعد االنفعال‪ ،‬بعد التجنب‪ ،‬بعد التسلية‪ ،‬وبعد‬
‫النفسية‬ ‫الدعم االجتماعي(‪ .‬وكانت معامالت االرتباط ‪،0.227‬‬
‫‪.0.385 ،0.204 ،0.258 ،0.336‬‬

‫ابعاد راس املال‬ ‫بأنه توجد عالقة ا تباطية ما بين وح المقاوالتية والدرجة‬ ‫‪‬‬
‫والنفسي والروح‬ ‫الكلية لرأس المال النفسي اإليجابي تقد ب ‪**0.607‬‬
‫املقاوالتية‬

‫التوافق النفسي‬ ‫الذكاءات‬ ‫وجود عالقة ذات داللة احصائية بين الذكاءات المتعددة‬ ‫‪‬‬
‫التوافق النفسي‬ ‫والتوافق النفسي حيث بلغ معامل االرتباط ‪.0.23‬‬

‫عالقته ببعض‬ ‫وجود فروق ذات داللة إحصائية بين المتوسط الفرضي‬ ‫‪‬‬
‫المتغيرات‬ ‫والمتوسط الحسابي في التوافق النفسي واالجتماعي‪ .‬حيث‬
‫الديموغرافية‬ ‫بلغت قيمة "ت" بالنسبة لكل من التوافق النفسي والتوافق‬
‫االجتماعي على التوالي‪ 23.333 :‬و ‪ 12.928‬وهي دالة‬
‫عند مستوى داللة أقل من ‪. 0.05‬‬
‫يتضح من الجدول السابق وجود فروق ذات داللة إحصائية‬ ‫‪‬‬
‫في متوسط درجات أفراد العينة من الذكور واإلناث في‬
‫متغير التوافق النفسي االجتماعي‪ .‬حيث بلغت قيمة "ت"‪،‬‬
‫بالنسبة لكل من التوافق النفسي‪ ،‬والتوافق االجتماعي على‬
‫التوالي‪ ،4.14 ،6.33 :‬وهي دالة عند مستوى داللة أقل من‬
‫‪.0.05‬‬
‫عدم وجود فروق ذات داللة إحصائية في متوسط درجات‬ ‫‪‬‬
‫أفراد العينة في متغير التوافق النفسي االجتماعي تبعا لمتغير‬
‫السن‪ .‬حيث بلغت قيمة "ف" بالنسبة لكل من التوافق النفسي‪،‬‬
‫والتوافق االجتماعي على التوالي‪ ،1.996 ،2.424 :‬وهي‬
‫دالة عند مستوى الداللة أكبر من ‪.0.05‬‬
‫عدم وجود فروق ذات داللة إحصائية في متوسط درجات‬ ‫‪‬‬
‫أفراد العينة في متغير التوافق النفسي االجتماعي تبعا لمتغير‬
‫التخصص العلمي‪ .‬حيث بلغت قيمة "ت" بالنسبة لكل من‬
‫التوافق النفسي‪ ،‬والتوافق االجتماعي على التوالي‪،-3.368 :‬‬
‫‪ ،-1.079‬وهي دالة عند مستوى داللة أكبر من ‪ .0.05‬و‬
‫بالرجوع إلى المتوسطات الحسابية‪ ،‬نجد أن متوسطات‬
‫درجات طلبة الكليات العلمية قد بلغت على التوالي‪،38.22 :‬‬
‫‪ 43.17‬وهي مقاربة للمتوسطات الحسابية لطلبة الكليات‬
‫االنسانية التي بلغت على التوالي‪41.89 ،38.32 :‬‬

‫قائمة الطلبة‪:‬‬

‫تلي شيماء‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫حمدون وسام‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫كرزيكة مريم‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫قاشي نهى نسرين‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫شريط فاطمة الزهراء‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫بن شريف مليكة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫بن حميدة نرمين‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫هبال وليد‬ ‫‪‬‬

‫المراجع‬

‫فايزة بلخري‪ ،)08/01/2013( ،‬اﻻضطرابات اﻟﻧﻔﺳﯾﺔ ﻟدى طﻠﺑﺔ اﻟﺟﺎﻣﻌﺔ ﻲﻓ ﺿوء ﺑﻌض املتغريات‬ ‫‪.1‬‬
‫الدميغرافية(اجلنس والتخصص)‪،‬جملة التواصل‪ ،‬اجمللد ‪ ،29‬العدد‪ ،01‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/27/29/1/220907‬‬
‫فايز فاضل‪ ،‬امنة ياسني‪ ،)09/06/2022(،‬اسرتاتيجيات التعامل مع الضغوط النفسية النامجة عن‬ ‫‪.2‬‬
‫املشكالت لدى الطالب املستجدين باجلامعة‪ ،‬جملة البحوث الرتبوية والتعليمية‪ ،‬اجمللد ‪ ،11‬العدد‪ ،02‬مت‬
‫حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/241/11/2/192205‬‬
‫أمساء بوعود‪ ،)2022(،‬فاعلية برنامج العالج السلوكي املعريف الديين يف عالج االكتئاب لدى طلبة‬ ‫‪.3‬‬
‫اجلامعة‪ ،‬جملة جملة دراسات يف علم نفس االحنراف‪ ،‬العدد ‪ ،02‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/704/7/2/201672‬‬

‫قو امينة‪،‬بلخري فايزة‪،) 2022(،‬اإلضطرابات النفسية لدى طلبة اجلامعة وعالقتها ببعض املتغريات (الرتتيب‬ ‫‪.4‬‬
‫الوالدي)‪،‬جملة درسات نفسية‪ ،‬اجمللد ‪ ،13‬العدد ‪ ،01‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/288/13/1/210725‬‬

‫حمدب رزيقة‪ ،)30/12/2021(،‬الضغوط النفسية وقلق املستقبل لدى الطلبة املقبلني على التخرج‬ ‫‪.5‬‬
‫دراسة ميدانية يف جامعة مولود معمري تيزي‪-‬وزو‪ ،‬جملة علوم االنسان واجملتمع‪ ،‬اجمللد ‪ ،10‬العدد‪ ،04‬مت‬
‫حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/116/10/4/174641‬‬

‫ورغي‪ ،‬جلويل‪ ،‬ضراب‪ ،‬سنوسي‪( ،‬مارس ‪ ،)2020‬مستوى االحرتاق النفسي لدى الطلبة اجلامعيني يف‬ ‫‪.6‬‬
‫ظل (‪ ) LMD‬تطبيق نظام (دراسة ميدانية على عينة من طلبة السنة الثالثة إرشاد وتوجيه جبامعة سعيدة)‪،‬‬
‫جملة الراصد العلمي‪ ،‬اجمللد ‪ ،07‬العدد ‪ ،01‬مت حتميل امللف من‬

‫مضان زعطوط‪ ،‬حفيزة قاسم ‪، )2020(،‬االضطرابات النفسعصبية وعالقتها باالستبصار املعريف وقلق‬ ‫‪.7‬‬
‫املستقبل ن والتدي لدى الطلبة املدمنني على النيكوتني جبامعة ورقلة ‪ ،‬جملة الباحث يف العلوم اإلنسانية‬
‫واالجتماعية‪ ،‬اجمللد ‪ ،12‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/119/12/5/127682‬‬

‫حماسنة‪ ،‬مراد‪ ،‬الدعاسني‪ ،)01/06/2018( ،‬االضطرابات النفسية لدى طلبة اجلامعات‪ ،‬جملة دراسات‬ ‫‪.8‬‬
‫نفسية وتربوية‪ ،‬جملد ‪، 11‬العدد ‪ ،01‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/117/11/1/55054‬‬
‫عبد احلق لبوازدة‪ ،)26/12/2016( ،‬الضغوط النفسية وعالقتها بالطمأنينة النفسية لدى الطلبة‬ ‫‪.9‬‬
‫اجلامعني‪ ،‬جملة انسنة للبحوث والدراسات‪ ،‬اجمللد‪ ،07‬العدد‪ ،02‬مت التحميل من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/320/7/2/83540‬‬

‫بوجلراف خبتاوي‪(،‬مارس ‪ ،)2015‬عالقة االضطرابات السيكوسوماتية بالتوافق لدى طلبة اجلامعة‪ ،‬جملة‬ ‫‪.10‬‬
‫العلوم اإلنسانية واالجتماعية‪ ،‬العدد ‪ ،18‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/119/7/18/37348‬‬

‫التيجاين بن الطاهر‪(،‬ديسمرب ‪ ،)2010‬مصادر الضغوط النفسية كما يدركها الطلبة اجلامعيني و عالقتها‬ ‫‪.11‬‬
‫بقلق املستقبل دراسة مقارنة على عينة من طلبة جامعة األغواط ‪ ،‬جملة العلوم االنانية واالجتماعية‪ ،‬اجمللد‬
‫‪ ،04‬العدد‪ ،01‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/119/1/1/5081‬‬

‫عبد اهلل‪ ،) 06/2009( ،‬االغرتاب النفسي وعالقته بالصحة النفسية لدى طالب اجلامعة دراسة ميدانية‬ ‫‪.12‬‬
‫على عينة من طالب اجلامعة يف اجلزائر العاصمة‪ ،‬جملة قبس للدراسات اإلنسانية واالجتماعية‪ ،‬اجمللد ‪،04‬‬
‫العدد ‪ ،01‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/482/4/1/119356‬‬
‫مجعية ب‪،‬فرحات ن‪ )١٦/٦/٢٠٢٢( ،‬التصورات االجتماعية لدى الطالب اجلامعي للكتابة احلائطية (دراسة ميدانية‬ ‫(‪)0‬‬
‫جبامعة حسيبة بن بوعلي شلف ) جملة الدراسات االنسانية واالجتماعية ‪ ،‬يتم حتميل امللف من‬
‫‪.https://www.asjp.cerist.dz/en/Article/194142‬‬
‫(‪ (14‬بشقه س‪ ،‬مكربش د‪ )2022( ،‬اشكال السلوك االحنرايف لدى الطلبة اجلامعيني حسب تصورات املتخصصني يف العلوم‬ ‫‪.13‬‬
‫االجتماعية والقانونية ‪،‬جملة الدراسات السيكولوجية االحنراف‪،‬ص ‪،٥٥-٣٧‬مت حتميل امللف من‬
‫‪.HTTPS://www.asjp.cerist.DZ/en/article/201648‬‬
‫(‪ )15‬دربال أ‪ ،‬بن خرية س‪ ،‬بن خرية س‪ )٢٠/١٢/٢٠٢١(،‬العنف ومظاهره يف الوسط اجلامعي (دراسة ميدانية جبامعة قاصدي‬ ‫‪.14‬‬
‫مرباح ورڨلة ) جملة الساورة للدراسات االنسانية واالجتماعية ص ‪ ٣٤٠-٣٢٠‬مت حتميل امللف من‬
‫‪.HTTPS://www.asjp.cerist.dz./en/article/171263‬‬
‫(‪ )16‬بوزيد ح‪ ،‬ملياين ن‪ ) ٢٠٢١) ،‬امناط االحنرافات الالخالقية لطالبات املقيمات باالحياء اجلامعية ‪،‬جملة املعيار ‪،‬مت حتميل امللف من‬ ‫‪.15‬‬
‫‪.HTTPS://www.asjp.cerist.DZ/en/article/171857‬‬
‫(‪ )17‬سعادو أ‪( ،‬مارس ‪ ) ٢٠٢١‬التحرش اجلنسي يف الوسط اجلامعي من وجهة نظر االساتذة ‪،‬اشكاله‪،‬اسبابه‪ ،‬سبل املواجهة (دراسة‬ ‫‪.16‬‬
‫ميدانية)جملة العلوم االنسانية جبامعة ام لبواقي‪،‬مت حتميل امللف من‬
‫‪.HTTPS://www.asjp.cerist.de/en/article/151648‬‬
‫(‪ )18‬جلول أ‪) ٢٠١٦( ،‬العنف يف الوسط اجلامعي اجلامعي‪:‬االسباب واحللول من وجهة نظر طلبة الشهيد محه خلضر بالوادي ‪،‬جملة‬ ‫‪.17‬‬
‫البحوث ودراسات ‪،‬مت حتميل امللف من ‪.HTTPS://www.asjp.cerist.DZ/en/article/160590‬‬
‫(‪ ) 19‬علة ع ‪،‬الود ن‪،‬اجتاهات الشباب حنو التطرف االيديولوجي وعالقاته حباجاهتم التقنية ‪(،‬دراسة ميدانية ) جملة التنوير ‪،‬مت تنزيل‬ ‫‪.18‬‬
‫امللف من ‪.HTTPS://www.asjp.cerist.DZ/en/article/78474‬‬

‫نفيدس‪ÄÄ Ä‬ة‪ ،‬ف‪ .‬ه‪ÄÄ Ä‬روال‪ ،‬م‪ .‬بوتع‪ÄÄ Ä‬ين‪،‬ف‪ 28(.‬ج ‪ÄÄ‬وان ‪ .)2022‬اجتاه ‪ÄÄ‬ات الطلب ‪ÄÄ‬ة اجلامعيني حنو‬ ‫‪.19‬‬

‫الوقاي ‪ÄÄ‬ة من إدم ‪ÄÄ‬ان املخ ‪ÄÄ‬درات " دراس ‪ÄÄ‬ة ميداني ‪ÄÄ‬ة على عين ‪ÄÄ‬ة من الطلب ‪ÄÄ‬ة جبامع ‪ÄÄ‬ة أم الب ‪ÄÄ‬واقي"‪ .‬جمل ‪ÄÄ‬ة دراس ‪ÄÄ‬ات يف‬
‫اجتاه ‪ÄÄ‬ات الطلب ‪ÄÄ‬ة اجلامعيني حنو الوقاي ‪ÄÄ‬ة من إدم ‪ÄÄ‬ان‬ ‫س‪ÄÄ‬يكولوجية االحنراف‪ 230-218،)01(07.‬مت حتمي‪ÄÄ‬ل املل‪ÄÄ‬ف من‬
‫املخدرات " دراسة ميدانية على عينة من الطلبة اجلامعيني جبامعة أم البواقي " | )‪ASJP (cerist.dz‬‬
‫ص‪ÄÄ‬ويلح‪ ،‬م‪ 15( .‬جويلي‪ÄÄ‬ة ‪ .)2020‬دواف‪ÄÄ‬ع وانعكاس‪ÄÄ‬ات اإلدم‪ÄÄ‬ان على املخ‪ÄÄ‬درات األك‪ÄÄ‬ثر رواج‪ÄÄ‬ا يف وس‪ÄÄ‬ط‬ ‫‪.20‬‬

‫دراس‪ÄÄ‬ة دواف‪ÄÄ‬ع‬ ‫الشباب اجلزائري‪ .‬جملة ضياء للبحوث النفسية والرتبوية‪ 64-50 ،)1(1 .‬مت حتمي‪Ä‬ل املل‪Ä‬ف من‬
‫وانعكاسات اإلدمان على املخدرات األكثر رواجا يف وسط الشباب اجلزائري | )‪ASJP (cerist.dz‬‬
‫عبد الرحيم‪ ،‬خ‪ .‬بقال‪ ،‬أ‪ 1( .‬فيفري ‪ .)2020‬السمات الشخصية لدى املدمن على املخ‪Ä‬درات يف اجملتم‪Ä‬ع‬ ‫‪.21‬‬
‫‪ 298-280‬مت حتمي‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä‬ل املل ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä‬ف من‬ ‫اجلزائ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä‬ري‪.‬جمل ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä‬ة احلوار املتوس ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä Ä‬طي‪،)3(10 .‬‬
‫‪https://cutt.us/H1JE3‬‬
‫ب‪ÄÄ‬وداري‪،‬ع‪.‬ب‪ÄÄ‬وعزة‪،‬ا‪ 15(.‬ديس‪ÄÄ‬مرب ‪.)2019‬دور التفك‪ÄÄ‬ك االس‪ÄÄ‬ري يف تع‪ÄÄ‬اطي الش‪ÄÄ‬باب للمخ‪ÄÄ‬درات دراس‪ÄÄ‬ة‬ ‫‪.22‬‬

‫ميداني‪ÄÄ‬ة ‪.‬جامع‪ÄÄ‬ة حمم‪ÄÄ‬د بوض‪ÄÄ‬ياف املس‪ÄÄ‬يلة ‪.‬جامعةحمم‪ÄÄ‬د دب‪ÄÄ‬اغني‪ .‬جمل‪ÄÄ‬ة املرىب ‪،)1(22.‬ص‪ 81-56‬مت حتمي‪ÄÄ‬ل‬
‫دور التفكك االسري يف تعاطي الشباب للمخدرات دراسة ميدانية | )‪ASJP (cerist.dz‬‬ ‫امللف من‬
‫عب‪ÄÄ Ä‬د الص‪ÄÄ Ä‬مد‪ ،‬ص‪ .‬امحان‪ ،‬ل‪ 30( .‬ج‪ÄÄ Ä‬وان ‪ .)2019‬ج‪ÄÄ Ä‬ودة احلیاة ل‪ÄÄ Ä‬دى عین‪ÄÄ Ä‬ة من الش‪ÄÄ Ä‬باب املدمن على‬ ‫‪.23‬‬

‫من ج ‪ÄÄ‬ودة احلي ‪ÄÄ‬اة ل ‪ÄÄ‬دى عين ‪ÄÄ‬ة من‬ ‫املخ ‪ÄÄ‬درات‪ .‬دراس ‪ÄÄ‬ات نفس ‪ÄÄ‬ية وتربوي ‪ÄÄ‬ة‪ 120-111 ،)2(12.‬مت حتمي ‪ÄÄ‬ل املل ‪ÄÄ‬ف‬
‫الشباب املدمن على املخدرات | )‪ASJP (cerist.dz‬‬
‫جالب‪ ،‬م‪ .‬خمل‪ÄÄ Ä‬وف‪،‬س‪ 30(.‬ديس‪ÄÄ Ä‬مرب ‪.)2018‬التص‪ÄÄ Ä‬ورات االجتماعي‪ÄÄ Ä‬ة الس‪ÄÄ Ä‬لبية حنو املنح‪ÄÄ Ä‬رفني العائ‪ÄÄ Ä‬دين‬ ‫‪.24‬‬

‫للمجتم ‪ÄÄ‬ع‪:‬املتش ‪ÄÄ‬افني من ادم ‪ÄÄ‬ان املخ ‪ÄÄ‬درات منودج ‪ÄÄ‬ا‪-‬دراس ‪ÄÄ‬ة ميداني ‪ÄÄ‬ة جبامع ‪ÄÄ‬ة املس ‪ÄÄ‬يلة‪.‬جمل ‪ÄÄ‬ة املق ‪ÄÄ‬دة للدراس ‪ÄÄ‬ات‬
‫اإلنس‪ÄÄ‬انية واالجتماعي‪ÄÄ‬ة‪ 75-64 ،)2(3 .‬مت حتمي‪ÄÄ‬ل املل‪ÄÄ‬ف من التص‪ÄÄ‬ورات االجتماعي ‪ÄÄ‬ة الس‪ÄÄ‬لبية حنو املنح ‪ÄÄ‬رفني العائ ‪ÄÄ‬دين‬
‫للمجتمع ‪ :‬املتشافني من ادمان املخدرات منوذجا‪ -‬دراسة ميدانية جبامعة املسيلة‪ASJP (cerist.dz) | -‬‬
‫ابريعم‪ ،‬س‪ .‬العمراين‪ ،‬ز‪ 1(.‬سبتمرب ‪ .)2017‬ظاهرة اإلدم‪Ä‬ان عن‪Ä‬د الش‪Ä‬باب‪ -‬دراس‪Ä‬ة ميداني‪Ä‬ة على عين‪Ä‬ة من‬ ‫‪.25‬‬

‫املدمنني على املخ‪ÄÄ‬درات‪ .‬العل‪ÄÄ‬وم القانوني‪ÄÄ‬ة واالجتماعي‪ÄÄ‬ة جامعي‪ÄÄ‬ة زي‪ÄÄ‬ان عاش‪ÄÄ‬ور‪ 33-24 ،)3(2 .‬مت حتمي‪ÄÄ‬ل‬
‫من ظاهرة اإلدمان عند الشباب ‪ -‬دراسة ميدانية على عينة من املدمنني على املخدرات‪ASJP (cerist.dz) | -‬‬ ‫امللف‬
‫بوطالي ‪ÄÄ Ä‬ة‪ ،‬غ‪ 1( .‬ج ‪ÄÄ Ä‬انفي ‪.) 2017‬اإلدم ‪ÄÄ Ä‬ان على املخ ‪ÄÄ Ä‬درات وعالقت ‪ÄÄ Ä‬ه بالتماس ‪ÄÄ Ä‬ك والتكي ‪ÄÄ Ä‬ف االس ‪ÄÄ Ä‬ري‬ ‫‪.26‬‬
‫واملخططات املبكرة الغري مكيف‪Ä‬ة‪ .‬جمل‪Ä‬ة دراس‪Ä‬ات نفس‪Ä‬ية وتربوي‪Ä‬ة‪ 240-225 )15(8.‬مت حتمي‪Ä‬ل املل‪Ä‬ف من‬
‫‪https://cutt.us/xZ7sr‬‬
‫تيايبي ‪ÄÄ‬ة‪،‬ف‪ 31(.‬أكت ‪ÄÄ‬وبر ‪ .)2015‬ت ‪ÄÄ‬أثري االنش ‪ÄÄ‬طة الرياض ‪ÄÄ‬ية ( املدرس ‪ÄÄ‬ية‪ ،‬التنافس ‪ÄÄ‬ية ‪ ،‬الرتوحيي ‪ÄÄ‬ة) يف تك ‪ÄÄ‬وين‬ ‫‪.27‬‬

‫اجتاهات سلبية حنو االدم‪Ä‬ان على املخ‪Ä‬درات ل‪Ä‬دى يف ظ‪Ä‬ل بعض املتغ‪Ä‬ريات الشخص‪Ä‬ية‪ :‬دراس‪Ä‬ة ميداني‪Ä‬ة مقارن‪Ä‬ة‬
‫ببعض واليات الش‪Ä‬رق اجلزائ‪Ä‬ري‪.‬جمل‪Ä‬ة عل‪Ä‬وم وممارس‪Ä‬ات األنش‪Ä‬طة البدني‪Ä‬ة والرياض‪Ä‬ية والفني‪Ä‬ة‪44-34،)2(4.‬‬
‫تأثري االنشطة الرياضية ( املدرسية‪ ،‬التنافسية ‪ ،‬الرتوحيية) يف تكوين اجتاه‪Ä‬ات س‪Ä‬لبية حنو االدم‪Ä‬ان على املخ‪ÄÄ‬درات‬ ‫مت حتميل امللف من‬
‫لدى يف ظل بعض املتغريات الشخصية‪ :‬دراسة ميدانية مقارنة ببعض واليات الشرق اجلزائري | )‪ASJP (cerist.dz‬‬
‫قم ‪ÄÄ‬از‪،‬ف‪ 31(.‬ديس ‪ÄÄ‬مرب ‪ .)2014‬خط ‪ÄÄ‬ر تع ‪ÄÄ‬اطي املخ ‪ÄÄ‬درات بني الش ‪ÄÄ‬باب اجلزائ‪ÄÄ‬ري‪.‬جمل ‪ÄÄ‬ة العل ‪ÄÄ‬وم اإلنس ‪ÄÄ‬انية‪.‬‬ ‫‪.28‬‬
‫‪ 454-429،)4(25‬مت حتميل امللف من ‪https://cutt.us/R67QJ‬‬
‫م ‪ÄÄ‬دان‪ ،‬م‪ 15(.‬ديس ‪ÄÄ‬مرب ‪ .)2013‬ظ ‪ÄÄ‬اهرة تع ‪ÄÄ‬اطي املخ ‪ÄÄ‬درات يف الوس ‪ÄÄ‬ط الطاليب اجلامعي‪ -‬دراس ‪ÄÄ‬ة ميداني ‪ÄÄ‬ة‬ ‫‪.29‬‬
‫باألحي ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä‬اء اجلامعي ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä‬ة بتلمس ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä‬ان‪ .‬جمل ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä‬ة الوقاي‪ÄÄ Ä Ä Ä‬ة واالرغنومي‪ÄÄ Ä Ä Ä‬ا‪ 40-33،)3(7.‬مت حتمي ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä‬ل املل ‪ÄÄ Ä Ä Ä Ä‬ف من‬
‫‪https://cutt.us/fnHmm‬‬
‫حيياوي‪ ،‬ح‪ .‬شينار‪ ،‬س‪ 5( .‬ديسمرب ‪ ،)2022‬قلـق املسـتقبل‪،‬اإلكتئاب و احتمـال اإلنتحـار وظهـور فكـرة‬ ‫‪.30‬‬

‫اهلجـرة لـدى الطـاب اجلامعيـن املقبلني علـى التخـرج (دراسـة ميدانيـة بواليـة تيـزي وزو)‪ .‬جمل ‪ÄÄ‬ة االداب و‬
‫قل‪ÄÄ‬ق املس‪ÄÄ‬تقبل‪،‬االكتئ‪ÄÄ‬اب و احتم‪ÄÄ‬ال االنتح‪ÄÄ‬ار و ظه‪ÄÄ‬ور فك‪ÄÄ‬رة‬ ‫العل‪ÄÄ‬وم االجتماعي‪Ä‬ة‪ 17-09 ،)2(19.‬مت حتمي‪Ä‬ل املل‪ÄÄ‬ف من‬
‫اهلجرة لدى الطالب اجلامعيني املقبلني على التخرج (دراسة ميدانية بوالية تيزي وزو) | )‪ASJP (cerist.dz‬‬
‫بلغ ‪ÄÄ‬اري‪ ،‬و‪ 30( .‬س ‪ÄÄ‬بتمرب ‪.)2022‬مسات الشخص ‪ÄÄ‬ية املم ‪ÄÄ‬يزة حملاويل االنتح ‪ÄÄ‬ار (ع ‪ÄÄ‬رض حلال ‪ÄÄ‬ة عيادي ‪ÄÄ‬ة)‪.‬جمل ‪ÄÄ‬ة‬ ‫‪.31‬‬

‫(مسات الشخص‪ÄÄ Ä‬ية املمّي زة حملاويل االنتح‪ÄÄ Ä‬ار‬ ‫دراس ‪ÄÄ‬ات يف علم النفس الص ‪ÄÄ‬حة‪ 52-43،)3(7.‬مت حتمي ‪ÄÄ‬ل املل ‪ÄÄ‬ف من‬
‫(عرض حلالة عيادية | )‪ASJP (cerist.dz‬‬
‫اب‪ÄÄ Ä‬ريعم‪ ،‬س‪10( .‬ج‪ÄÄ Ä‬وان ‪ .)2022‬دور الرياض‪ÄÄ Ä‬ة يف احلد من ظ‪ÄÄ Ä‬اهرة حماول‪ÄÄ Ä‬ة االنتح‪ÄÄ Ä‬ار ل‪ÄÄ Ä‬دى املراهقني من‬ ‫‪.32‬‬

‫من‪Ä‬دور‬ ‫وجهة نظ‪Ä‬ر املختص‪Ä‬ني النفس‪Ä‬يني‪.‬جمل‪Ä‬ة عل‪Ä‬وم االنس‪Ä‬ان واجملتم‪Ä‬ع‪ 505_522 ،)2(11.‬مت حتمي‪Ä‬ل املل‪Ä‬ف‬
‫الرياض‪ÄÄ Ä‬ة يف احلد من ظ‪ÄÄ Ä‬اهرة حماول‪ÄÄ Ä‬ة االنتح‪ÄÄ Ä‬ار ل‪ÄÄ Ä‬دى املراهقني من وجه‪ÄÄ Ä‬ة نظ‪ÄÄ Ä‬ر املختص‪ÄÄ Ä‬ني النفس‪ÄÄ Ä‬يني ‪The role of sport in‬‬
‫‪reducing the phenomenon of attempted suicide in adolescents from the point of view‬‬
‫)‪of psychologists | ASJP (cerist.dz‬‬
‫بوعبس‪ÄÄ‬ة‪ ،‬ص‪ .‬حول‪ÄÄ‬ة‪ ،‬م‪ 31( .‬أكت‪ÄÄ‬وبر ‪ ,)2021‬فعالي‪ÄÄ‬ة العالج املع‪ÄÄ‬ريف الس‪ÄÄ‬لوكي يف الكش‪ÄÄ‬ف عن األفك‪ÄÄ‬ار‬ ‫‪.33‬‬

‫غ‪Ä‬ري الوظيفي‪Ä‬ة ل‪ÄÄ‬دى الش‪ÄÄ‬باب ال‪ÄÄ‬ذين ح‪Ä‬اولوا االنتح‪ÄÄ‬ار‪ .‬جمل‪ÄÄ‬ة الب‪Ä‬احث يف العل‪ÄÄ‬وم اإلنس‪ÄÄ‬انية و االجتماعي‪Ä‬ة ‪(13.‬‬
‫فعالي ‪ÄÄ‬ة العالج املع ‪ÄÄ‬ريف الس ‪ÄÄ‬لوكي يف الكش ‪ÄÄ‬ف عن األفك ‪ÄÄ‬ار غ ‪ÄÄ‬ري الوظيفي ‪ÄÄ‬ة ل ‪ÄÄ‬دى الش ‪ÄÄ‬باب‬ ‫‪ 122-111،)4‬مت حتمي‪ÄÄ‬ل املل‪ÄÄ‬ف من‬
‫الذين حاولوا االنتحار | )‪ASJP (cerist.dz‬‬
‫قين‪ÄÄ‬ان‪ ،‬إ‪ .‬بن لع‪ÄÄ‬ريب‪ ،‬م‪ 31( .‬جويلي‪ÄÄ‬ة ‪.)2021‬تص‪ÄÄ‬ور االنتح‪ÄÄ‬ار ل‪ÄÄ‬دى طلب‪ÄÄ‬ة اجلامع‪ÄÄ‬ة‪ .‬جمل‪ÄÄ‬ة اف‪ÄÄ‬اق للبح‪ÄÄ‬وث و‬ ‫‪.34‬‬

‫تص ‪ÄÄ‬ور االنتح ‪ÄÄ‬ار ل ‪ÄÄ‬دى طلب ‪ÄÄ‬ة اجلامع ‪ÄÄ‬ة ‪Suicide ideation‬‬ ‫الدراس ‪ÄÄ‬ات‪ 463-453 ،)02(4.‬مت حتمي ‪ÄÄ‬ل املل ‪ÄÄ‬ف من‬
‫)‪among university students | ASJP (cerist.dz‬‬
‫خرخ ‪ÄÄ‬اش‪ ،‬أ‪ 28( .‬أكت ‪ÄÄ‬وبر ‪ )2020‬عالق ‪ÄÄ‬ة االفك ‪ÄÄ‬ار االنتحاري ‪ÄÄ‬ة والي ‪ÄÄ‬اس والس ‪ÄÄ‬ند االجتم ‪ÄÄ‬اعي املدرك ل ‪ÄÄ‬دى‬ ‫‪.35‬‬
‫الط‪Ä‬الب اجلامعي‪ .‬جمل‪Ä‬ة اجلامع يف الدراس‪Ä‬ات النفس‪Ä‬ية وعل‪Ä‬وم الرتبي‪Ä‬ة‪ 45-16 ،)2( 5 .‬مت حتمي‪Ä‬ل املل‪Ä‬ف من‬
‫‪https://cutt.us/rsYGd‬‬
‫ل‪ÄÄ Ä‬ونيس‪ ،‬س‪ 15( .‬س‪ÄÄ Ä‬بتمرب ‪ .)2020‬تص‪ÄÄ Ä‬ور االنتح‪ÄÄ Ä‬ار ل‪ÄÄ Ä‬دى الش‪ÄÄ Ä‬باب اجلامعي‪ .‬جمل‪ÄÄ Ä‬ة املعي‪ÄÄ Ä‬ار‪،)52(24.‬‬ ‫‪.36‬‬
‫‪ 851_837‬مت حتميل امللف من تّص ور االنتحار لدى الّش باب اجلامعي | )‪ASJP (cerist.dz‬‬
‫خمل‪ÄÄ‬د العض‪ÄÄ‬ايلة‪ ،‬ل‪ .‬حمم‪ÄÄ‬ود الك‪ÄÄ‬ركي‪ ،‬ن‪ 30( .‬ج‪Ä‬وان ‪ .)2019‬دواف‪ÄÄ‬ع االنتح‪ÄÄ‬ار من وجه‪ÄÄ‬ة نظ‪ÄÄ‬ر طلب‪Ä‬ة كلي‪Ä‬ة‬ ‫‪.37‬‬
‫االم‪ÄÄ‬رية رمحة اجلامع‪ÄÄ‬ة‪ .‬جمل‪ÄÄ‬ة العل‪ÄÄ‬وم اإلنس‪ÄÄ‬انية جلامع‪ÄÄ‬ة ام الب‪ÄÄ‬واقي‪ 342-312 ،)1(َ6 .‬مت حتمي‪ÄÄ‬ل املل‪ÄÄ‬ف من‬
‫دوافع االنتحار من وجهة نظر طلبة كلية االمرية رمحة اجلامعية | )‪ASJP (cerist.dz‬‬
‫ع‪Ä‬زاق‪ ،‬ر‪ 1( .‬م‪Ä‬ارس ‪ .)2018‬أس‪Ä‬باب انتح‪Ä‬ار الش‪Ä‬باب اجلزائ‪Ä‬ري وأس‪Ä‬اليب الوقاي‪Ä‬ة‪ .‬جمل‪Ä‬ة العل‪Ä‬وم النفس‪Ä‬ية و‬ ‫‪.38‬‬

‫أس ‪ÄÄ Ä‬باب انتح ‪ÄÄ Ä‬ار الش ‪ÄÄ Ä‬باب اجلزائ ‪ÄÄ Ä‬ري وأس ‪ÄÄ Ä‬اليب الوقاي ‪ÄÄ Ä‬ة | ‪ASJP‬‬ ‫الرتبوي‪ÄÄ Ä‬ة‪ 270-292 ،)1(4.‬مت حتمي‪ÄÄ Ä‬ل املل‪ÄÄ Ä‬ف من‬
‫)‪(cerist.dz‬‬
‫فاض‪ÄÄ‬لي‪ ،‬أ‪ .‬مس‪ÄÄ‬لي‪ ،‬ر‪ 31( .‬ديس‪ÄÄ‬مرب ‪ .)2009‬ش‪ÄÄ‬دة إدراك الض‪ÄÄ‬غط النفس‪ÄÄ‬ي وعالقت‪ÄÄ‬ه باالكتئ‪ÄÄ‬اب ومش‪ÄÄ‬اعر‬ ‫‪.39‬‬

‫الي‪Ä‬أس ل‪Ä‬دى فئ‪Ä‬ه من حماويل اإلنتح‪Ä‬ار‪ .‬دراس‪Ä‬ات يف العل‪Ä‬وم اإلنس‪Ä‬انية واالجتماعي‪Ä‬ة‪ 32-7 ،)3(9 .‬مت حتمي‪Ä‬ل‬
‫شدة إدراك الضغط النفسي وعالقته بالكتئاب ومشاعر اليأس لدى فئة من حماويل االنتحار | )‪ASJP (cerist.dz‬‬ ‫امللف من‬
‫معمرية‪ ،‬ب‪ 1( .‬جوان ‪.)2006‬الفروق يف اإلكتئاب واليأس وتصور اإلنتحار وقلق املوت وفقا إلرتفاع‬ ‫‪.40‬‬

‫واخنفاض الذكاء الوجداين دراسة ميدانية على عينة من الشباب‪ .‬جملة اآلداب والعلوم االجتماعية‪،)1(3 .‬‬
‫‪ 51-19‬مت حتميل امللف من ‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/42191‬‬
‫النوعي ‪،‬عطاء اهلل‪.‬زيزاح ‪،‬سعيدة ‪ .‬عيساوي ‪،‬عطية ‪ . )2021/12/31(.‬تأثري صناع احملتوى على الطلبة عرب وسائط التواصل‬ ‫‪.41‬‬
‫االجتماعي‪.‬جملة التكامل يف حبوث العلوم اإلجتماعية والرياضية‪(.‬العدد ‪،)02:‬ص‪ .242 _264‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/173996‬‬
‫طباس ن‪،‬مالل خ‪ ) ١/٦/٢٠٢١( ،‬االدمان على االنرتنيت لدى الطلبة اجلامعيني ‪،‬جملة الدراسات واالحباث العلمية يف العلوم االجتماعية‬ ‫‪.42‬‬
‫واالنسانية ‪،‬ص‪ ٤٠٥-٣٨٣‬مت حتميل امللف ‪.hhtps://www.asjp.cerist.DZ/en/article/152780‬‬
‫مرحباوي س‪،‬فنطازي ك‪( ،‬مارس‪ ) ٢٠٢١‬ادمان الفايسبوك عند الطلبة اجلامعيني (دراسة ميدانية جبامعة باجي خمتار عنابة ) جملة علوم‬ ‫‪.43‬‬
‫االنسانية جلامعة ام بواقي ‪،‬مت حتميل امللف من‪HTTPS ///www.asjp.cerist.DZ/en/article :‬‬
‫غامن ‪،‬إ ‪ .) 2021/12/28(.‬ادمان إستخدام اإلنرتنت وعالقته بالتفاعل اإلجتماعي لدى عينة من الطلبة اجلامعيني ‪ .‬جملة العلوم‬ ‫‪.44‬‬
‫اإلجتماعية واإلنسانية‪(.‬العدد‪،)01‬ص ‪. 68_41‬مت حتميل من امللف‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/177094‬‬
‫قدوري‪ ,‬ي‪) 06/1015(.‬إدمان استخدام االنرتنت وعالقته ببعض أعراض االضطرابات النفسية لدى عينة من طلبة جامعة غرداية‪.‬جملة‬ ‫‪.45‬‬
‫العلوم االنسانية واالجتماعية‪ 284-271)19(.‬مت حتميل امللف من ‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/37903‬‬
‫قدادرة‪ ,‬ش‪.‬ذيب‪ ,‬م‪ .)04/05/2022(.‬شبكات التواصل االجتماعي الفيسبوك وعالقتها بالقيم لدى الطلبةاجلامعيني دراسة ميدانية‬ ‫‪.46‬‬
‫على عينة من طلبة جامعة الوادي‪ .‬جملة قيس للدراسات االنسانية واالجتماعية‪ . 196-175)1(6 .‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/187050‬‬
‫عوة‪،‬ر‪.) 2022/06/07(.‬تأثري مدة استخدام اهلواتف الذكية على اإلضطرابات العظم عضيلة لدى الطلبة اجلامعيني‪.‬جملة الروائز‪.‬‬ ‫‪.47‬‬
‫(العدد‪،)03:‬ص‪ .139_129‬مت حتميل امللف من ‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/173996‬‬

‫فاضل ف‪.‬خمتارية‪ ,‬ب‪ .)15/04/2023(.‬تأثري التنمر االلكرتوين على الشعور باألمن النفسي لدى الطلبة اجلامعيني دراسة ميدانية‬ ‫‪.48‬‬
‫على طلبة جامعة معسكر ‪-‬جملة روافد للدراسات واألحباث العلمية يف العلوم االجتماعية واإلنسانية‪ (.‬عدد خاص)‪ . 292-281.‬مت‬
‫حتميل امللف من ‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/219283‬‬
‫بن دادة س‪ ،‬حممد كرمي ف ‪ )١٦/٦/٢٠٢١(،‬مظاهر التنمر االلكرتوين لدى طلبة اجلامعيني ‪،‬جملة دراسات انسانية واجتماعية ‪،‬مت‬ ‫‪.49‬‬
‫حتميل امللف من ‪.https://www.asjp.cerist.DZ/en/article/155239‬‬
‫_ بن شراد‪،‬م ‪ .) 2022/12/14( .‬إجتاهات الطلبة اجلامعيني حنو اللقاحات املضادة لفريوس كورونا ‪،‬‬ ‫‪.50‬‬
‫حوليات جامعة قاملة للعلوم اإلجتماعية وإنسانية‪.‬اجمللد ‪(16‬العدد ‪ )02‬ديسمرب ‪،2022‬ص‪ . 341_317‬مت‬
‫حتميل امللف من ‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/206842‬‬
‫_حافري‪ .‬ز ‪،‬خبوخ ‪ .‬ش ‪ . )2022/06/14(.‬التفاؤلية الدفاعية كعامل مساهم يف عدم الوعي الصحي‬ ‫‪.51‬‬
‫جبائحة كورونا لدى الطلبة اجلامعيني ‪ .‬جملة الرسالة للدراسات والبحوث اإلنسانية ‪ .‬اجمللد ‪( 07‬العدد ‪)04‬‬
‫جوان ‪، 2022‬ص‪ . 196_181‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/194626‬‬
‫اجلمل ‪ ،‬س‪ . ) 2020/12/30( .‬التفاؤل والتشاؤم لدى الطلبة اجلامعيني يف ظل جائحة كورونا ‪ ،‬جملة‬ ‫‪.52‬‬
‫الرواق للدراسات اإلجتماعية واإلنسانية‪.‬اجمللد ‪(06‬العدد‪،2020 )02‬ص‪ . 121_92‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/139772‬‬
‫بن العريب ‪ ،‬ف ‪ .‬عمومن ‪ ،‬ر ‪.‬الصالبة النفسية يف جماهبة األثار السلبية جلائحة كورونا (كوفيد ‪ )19‬عند‬ ‫‪.53‬‬
‫طالب اجلامعة ‪،‬جملة احملرتف لعلوم الرياضة والعلوم اإلنسانية واالجتماعية ‪ .‬اجمللد ‪(08‬العدد‪ )04‬السنة‬
‫‪ ، 2021‬ص‪ . 147_166‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/163438‬‬
‫بن سامل ‪ ،‬خ (‪. ) 2021/08/31‬الضغوط النفسية وإسرتاتيجيات مواجهتها لدى الطالب اجلامعي يف ظل‬ ‫‪.54‬‬
‫أزمة كورونا ‪ ،‬جملة دراسات نفسية وتربوية ‪ .‬اجمللد ‪( 14‬العدد ‪ )02‬اغسطس ‪ . 2021‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/163209‬‬
‫طاليب ‪ ،‬م ‪. ) 2023/03/31( .‬مستوى الصحة النفسية لدى الطلبة املصابني بكوفيد ‪ ، -19-‬جملة الباحث‬ ‫‪.55‬‬
‫يف العلوم اإلنسانية واالجتماعية ‪ .‬اجمللد ‪(15‬العدد ‪ . 2023 )01‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/218622‬‬
‫سالطنية ‪ ،‬ن ‪ .‬العقون ‪ ،‬ل ‪ . )2023/06/20( .‬منظور الزمن وعالقته بإسرتاتيجيات مواجهة الضغوط‬ ‫‪.56‬‬
‫النفسية لدى الطلبة املتعافني من فريوس كوفيد ‪ . -19-‬اجمللد ‪(12‬العدد ‪ )02‬السنة ‪ ، 2023‬ص‪_175‬‬
‫‪ . 214‬مت حتميل امللف من ‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/230198‬‬
‫‪ –67‬زفور ‪ ،‬م ‪ .‬سيساين ‪ ،‬ر ‪ 24 ( .‬جوان ‪ . ) 2023‬احلاجات االرشادية و عالقتها باألمن النفسي‬ ‫‪.57‬‬
‫لدى طلبة السنة أوىل من التعليم اجلامعي ‪ .‬جملة طبنة للدراسات العلمية االكادميية ‪، ) 01 ( 06 .‬‬
‫‪ 1527 – 1509‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/227608‬‬
‫‪ – 68‬عباسي ‪ ،‬س ‪ .‬خوان ‪ ،‬أ ‪ 18 ( .‬جوان ‪ . ) 2019‬احلاجات النفسية و االرشادية للطلبة‬ ‫‪.58‬‬
‫اجلامعيني و مدى استجابة املرافقة البيداغوجية هلا ( دراسة ميدانية جبامعة املدية ) ‪ .‬جملة انسنة للبحوث و‬
‫الدراسات ‪ 76 -59 ، ) 01 ( 10 .‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/95321‬‬
‫‪ – 69‬بن حراث ‪ ،‬ب ‪ .‬طبالوي ‪ ،‬ف ‪ 01 ( .‬جويلية ‪ . ) 2018‬احلاجات االرشادية ( االكادميية ‪،‬‬ ‫‪.59‬‬
‫النفسية ‪ ،‬االجتماعية ) لدى طلبة معهد الرتبية البدنية و الرياضية يف ظل بعض املتغريات ( دراسة ميدانية‬
‫على طلبة التكوين البيداغوجي القاعدي جبامعة اجلزائر ‪ . ) 3‬جملة قضايا معرفية ‪146 ، ) 02 ( 01 .‬‬
‫‪ 161-‬مت حتميل امللف من ‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/123109‬‬
‫‪ –70‬بن حراث ‪ ،‬ب ‪ 30 ( .‬جوان ‪ . ) 2018‬احلاجات االرشادية ( االكادميية ‪ ،‬النفسية ‪،‬‬ ‫‪.60‬‬
‫االجتماعية ) و عالقتها بالتوافق الدراسي لدى طلبة معهد الرتبية البدنية و الرياضية دراسة ميدانية لدى‬
‫طلبة السنة أوىل ليسانس جبامعة اجلزائر ‪ . 3‬جملة علوم و تقنيات النشاط البدين و الرياضي‪ -‬جامعة اجلزائر‬
‫‪ 105 – 89 ، ) 02 ( 09 . 3‬مت حتميل امللف من‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/53123‬‬
‫‪ – 71‬خملويف ‪ ،‬س ‪ 1 ( .‬سبتمرب ‪ . ) 2016‬واقع احلاجة اىل االرشاد االكادميي لدى طلبة السنة أوىل‬ ‫‪.61‬‬
‫جذع مشرتك جبامعة باتنة ‪ .‬جملة الباحث يف العلوم اإلنسانية و االجتماعية ‪– 169 ، ) 26 ( 08 .‬‬
‫‪ 182‬مت حتميل امللف من ‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/40210‬‬
‫‪ - 72‬قزوي ‪ ،‬ج ‪ 5 ( .‬ماي ‪ . ) 2016‬احلاجات االرشادية لدى الطلبة اجلامعيني يف‬ ‫(‪)0‬‬

‫اجلزائر و عالقتها ببعض أساليب املعاملة الوالدية ‪ .‬جملة املرشد ‪ 76 – 56 ، )01 (06 .‬مت‬
‫حتميل امللف من ‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/32960‬‬

‫خليل (ا)محامة (ع) ‪, 2023 /03/03‬قلق املستقبل املهين وعالقتها بتوافق األكادميي لدى ألطلبه املقبلني‬ ‫‪.62‬‬
‫على التخرج جملة السراج يف الرتبية وقضيا اجملتمع جملد السابع العدد‪01,2023‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/218817‬‬
‫أمسهان (ق) ‪,‬وجنيدي (ع)‪ ,‬جوان ‪ 2022‬الغش يف االمتحان وعز والفشل والنجاح عند طلبة اجلامعي‬ ‫‪.63‬‬
‫جملة العلوم اإلنسانية‪ .‬اجمللد‪، 33 :‬عدد‪ ،01 :‬الصفحات‪731-717 :‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/185000‬‬
‫ﺟﻌرير (س) ‪01/12/2021‬األفكار الالعقالنية وعالقتها أالسرتاتيجيه تتعلم املنظم ذاتيا لدى الطلب‬ ‫‪.64‬‬
‫اجلامعي جملة الروافد اجمللد ‪ ) 02( 05‬ديسمرب ص ‪202-233‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/170028‬‬
‫بكري (م) ‪2021 /08 /31‬مستوى الصحة النفسية والدافعية حنو التعلم واملذاكرة يف الظل احلجر‬ ‫‪.65‬‬
‫الصحي لدى ألطلبه اجلامعيني جملة الدارسات النفسية الرتبوية اجمللد‪ 14‬العدد‪ 2‬أغسطس ‪. 2021‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/163188‬‬
‫بالل( ن) ‪31/03/2021‬قلق املستقبل وعالقته بالدافعية االجناز الدراسي لدى ألطلبه اجلامعيني املقبلني‬ ‫‪.66‬‬
‫على التخرج دراسة ميدانيه على عينه من قطب اجلامعي تامدة تيزي وزو ﺠﻣﻠـﺔ العلوم اﻻجتماعية اﻠجملد‬
‫‪ / 15‬الع ــدد ‪ 01‬مارس‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/148912 2021‬‬
‫صيفور( س) ‪2020 /04 /04‬الرضا عن ختصص الدراسي اجلامعي وعالقتهم بالدافعية لالجناز لدى‬ ‫‪.67‬‬
‫طلب اجلامعيني دراسة ميدانيه جبامعه تاسوست جيجل جملة العلوم اإلنسانية ‪ .‬اجمللد‪ ،31 :‬العدد‪،01 :‬‬
‫الصفحات‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/116966 334-317 :‬‬
‫جديد (ا) الشايب (م‪.‬حس) مارس ‪2018‬عالقة الصالبة النفسية بالدافعية للتعلم دراسة على عينه من‬ ‫‪.68‬‬
‫طلب السنة أوىل جبامعة غردايه جملة الباحث يف العلوم االنسانية واالجتماعية العدد ‪.33‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/130088‬‬
‫ﺑن ﻋﺎﻣر( و) سبتمرب ‪ 2017‬التسويف األكادميي وعالقته بالصحة النفسية لدى الطالب اجلامعي جملة‬ ‫‪.69‬‬
‫العلوم االنسانية العدد‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/88328 .48‬‬
‫زمار‪.‬حممد‪ ،‬علوان‪.‬رفيق‪ ،‬بن الشيخ‪.‬فارس‪ ،)2023-03-05( ،‬الصالبة النفسية وعالقتها مبهارات التفكري الناقد لدى الطلبة املقبلني‬ ‫‪.70‬‬
‫على التخرج (السنة الثانية ماسرت)‪ ،‬جملة املنظومة الرياضية‪ ،389 – 373 ،)01( 10 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/216466#:~:text=%D8%AA%D9%87%D8%AF‬‬
‫‪%D9%81%20%D9%87%D8%B0%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D8%AF‬‬
‫‪%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%A7‬‬
‫‪%D9%84%D9%83%D8%B4%D9%81,%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7‬‬
‫‪%D8%A8%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A‬‬
‫‪%D8%A9%20%D9%88%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA‬‬
‫‪%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D9%83%D9%8A‬‬
‫‪.%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%AF‬‬
‫رزيقة‪.‬حمدب‪ ،‬مليكة سليماين‪ ،)2021 -12-30( ،‬الضغوط النفسية وقلق املستقبل لدى الطلبة املقبلني على التخرج‬ ‫‪.71‬‬
‫دراسة ميدانية يف جامعة مولود معمري تيزي ‪ -‬وزو (اجلزائر)‪ ،‬جملة علوم اإلنسان واجملتمع‪ ،537-517 ،)04( 10 ،‬مت‬
‫التحميل من‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/174641 :‬‬
‫جعرير‪.‬سليمة‪ ،) 30-06-2017( ،‬العالقة بني الضغوط النفسية والصحة النفسية والتوافق الد ا رسي لدى طلبة اجلامعة‪،‬‬ ‫‪.72‬‬
‫جملة البحوث الرتبوية والتعليمية‪ ،205-193 ،)12( 06 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/33025#:~:text=%D9%88%D9%82%D8%AF‬‬
‫‪%20%D8%A8%D9%8A%D9%86%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%AF‬‬
‫‪%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AA‬‬
‫‪%D8%A7%D8%A6%D8%AC%20%D8%A7%D9%84%D8%AA‬‬
‫‪%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9,%D9%8A%D8%AA%D9%83%D9%8A‬‬
‫‪%D9%81%20%D9%85%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%AC‬‬
‫‪%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D9%8A‬‬
‫‪.%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF‬‬
‫زموري‪.‬أسامه‪ ،‬اليازيدي فاطمة‪.‬الزهراء‪ )2023-05-17( ،‬املخططات املبكرة غري املتكيفة وعالقتها بالفعالية الذاتية‬ ‫‪.73‬‬
‫(دراسة ميدانية على الطلبة يف جامعة ابن خلدون)‪ ،‬جملة املعيار‪ ،1076-1062 ،)01( 14 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/223713‬‬
‫بوقفان‪.‬إميان‪ ،‬جبايل‪.‬نور الدن‪ ،)2020-02-10( ،‬املرونة النفسية والقلق دراسة ميدانية حسب منحى العالج بالتقبل‬ ‫‪.74‬‬
‫وااللتزام على طلبة جامعة باتنة ‪ ،1‬جملة العلوم االجتماعية واإلنسانية‪ ،488-465 ،)01( 21 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/122064‬‬
‫بن فرج اهلل‪.‬خبتة‪ ،)14-06-2022( ،‬تصورات الصحة و املرض لدى الطلبة اجلامعيني دراسة ميدانية لعينة من الطلبة‬ ‫‪.75‬‬
‫جبامعة الوادي‪ ،‬جملة الدراسات والبحوث اإلجتماعية‪ ،153-136 ،)02( 10 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/193275‬‬
‫برغويت‪.‬توفيق‪ ،‬بوخنوفة‪.‬هنى‪( ،‬كتوبر ‪ :،)2016‬عالقة بعض املتغريات الدميغرافية مبستوى التوافق النفسي االجتماعي لدى‬ ‫‪.76‬‬
‫الطلبة اجلامعيني دراسة ميدانية جبامعة باتنة‪ ،‬جملة احللوم االسالمية واحلضارة‪ ،356-317 ،)03( 01 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/17278‬‬
‫متوري‪.‬راضية‪ ،‬صاحلي‪.‬سعيدة‪ ،‬آيت حبوش‪.‬سعاد‪ ،)2021-10-21( ،‬عالقة السلوك الصحي بالوحدة النفسية لدى‬ ‫‪.77‬‬
‫عينة من طلبة اجلامعة‪ ،‬جملة دراسات يف العلوم االنسانية واالجتماعية‪ ،174-159 ،)02( 21 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫=‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/174765#:~:text‬‬
‫‪%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AE%D8%B5,%D9%81%D9%8A‬‬
‫‪%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%83%20%D8%A7%D9%84%‬‬
‫‪D8%B5%D8%AD%D9%8A%20%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD‬‬
‫‪%D8%AF%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A‬‬
‫‪.%D8%A9‬‬
‫خطيب‪.‬زليخة‪ ،)2022-12-26( ،‬مركز الضبط وعالقته بالصالبة النفسية لدى طلبة كلية الطب‪ ،‬جملة العلوم االجتماعية‬ ‫‪.78‬‬
‫واإلنسانية‪ ،450-439 ،)02( 12 ،‬مت التحميل من‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/226208 :‬‬
‫عبد اخلالق‪.‬أمحد‪.‬حممد‪ ،‬وين العابدين‪.‬فارس‪ ،)28-02-2023( ،‬الصحة النفسية بوصفها أحد املكونات األساسية للحياة الطيبة‬ ‫‪.79‬‬
‫لدى عينة من طالب اجلامعة يف اجلزائر‪ ،‬دراسات نفسية وتربوية‪ ،88-77 ،)01( 16 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/216242‬‬
‫دوادي ‪.‬خرية‪ ،) 2022-12-01( ،‬السعادة النفسية لدى الطلبة اجلامعيني دراسة ميدانية جبامعة اجللفة‪ ،‬جملة العلوم القانونية‬ ‫‪.80‬‬
‫واالجتماعية‪ ،428-411 ،)04( 07 ،‬مت التحميل من‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/205882 :‬‬
‫بناي‪.‬نوال‪،‬هوادف‪.‬رابح‪ ،)16-04-2023( ،‬احلاجات النفسية وعالقتها مبستوى الطموح لدى الطلبة اجلامعيني (دراسة ميدانية يف‬ ‫‪.81‬‬
‫جامعة مخيس مليانة)‪ ،‬جملة اجلامع يف الدراسات النفسية والعلوم الرتبوية‪ ،880-858 ،)01( 08 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/219970‬‬
‫مزي‪.‬زينب‪ ،‬بوفاتح‪.‬حممد‪ ،)30-01-2022( ،‬احلاجات النفسية لدى طلبة العلوم النفسية واالجتماعية جبامعة عمار ثليجي‬ ‫‪.82‬‬
‫باألغواط‪ ،‬دراسات وأحباث‪ ،610-601 ،)01( 14 ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/179393‬‬
‫علوان‪.‬رفيق‪ ،‬بومالح‪.‬أسامة‪ ،‬ناصري باس‪.‬كرمية‪ ،)2018-09-30( ،‬الثقة بالنفس وعالقتها بدرجة التفاؤل لدى الطلبة املقبلني‬ ‫‪.83‬‬
‫على التخرج‪ ،‬جملة اجلامع يف الدراسات النفسية والعلوم الرتبوية‪ ،120-97 ،)09( ،‬مت التحميل من‪:‬‬
‫‪https://www.asjp.cerist.dz/en/downArticle/309/3/2/73907‬‬
‫رافع‪.‬أمحد‪،‬علوان‪.‬رفيق‪ ،)31-12-2020( ،‬املهارات احلياتية وعالقتها بالعوامل اخلمسة الكربى للشخصية لدى الطلبة اجلامعيني‪،‬‬ ‫‪.84‬‬
‫معارف‪ ،350-334 ،)02( 15 ،‬مت التحميل من‪https://www.asjp.cerist.dz/en/article/142119 :‬‬

You might also like