You are on page 1of 10

‫المحاضرة الرابعة‬

‫القبعات الست للتفكير‪:‬‬


‫هي نموذج لتحفيز التفكير المتوازي والفعّال‪ ،‬حيث يرتبط كل لون بنمط معين من التفكير‪ .‬القبعة البيضاء تمثل التفكير‬
‫المحايد والموضوعي‪ ،‬بينما القبعة الحمراء تعبر عن التفكير العاطفي‪ .‬القبعة السوداء تمثل التفكير السلبي‪ ،‬بينما القبعة‬
‫الصفراء ترمز إلى التفكير اإليجابي‪ .‬القبعة الخضراء تمثل التفكير اإلبداعي‪ ،‬والقبعة الزرقاء تمثل التفكير المنظم‬
‫والقيادي‪.‬‬
‫كيفية استخدام القبعات‪:‬‬
‫القبعة البيضاء‪ :‬لجمع المعلومات والتفكير الموضوعي‪.‬‬
‫القبعة الحمراء‪ :‬للتعبير عن المشاعر واالنفعاالت‪.‬‬
‫القبعة السوداء‪ :‬للنظر إلى الجوانب السلبية والتحليل النقدي‪.‬‬
‫القبعة الصفراء‪ :‬لتشجيع التفكير المتفائل واإليجابي‪.‬‬
‫القبعة الخضراء‪ :‬لتحفيز التفكير اإلبداعي والبحث عن األفكار الجديدة‪.‬‬
‫القبعة الزرقاء‪ :‬لتنظيم التفكير واتخاذ القرارات الرئيسية‪.‬‬
‫كيفية التغلب على المخاوف‪:‬‬
‫التغلب على خوف عدم اإلبداع‪ :‬توسيع تعريف اإلبداع والنظر إلى الجوانب اإليجابية في تجاربك‪.‬‬
‫التغلب على خوف الفشل‪ :‬اعتبار الفشل جز ًءا من التعلم والفرصة للتحسين في المرات القادمة‪.‬‬
‫التغلب على خوف المجهول‪ :‬االستعداد الستكشاف أماكن جديدة والتأقلم مع التحوالت‪.‬‬
‫التغلب على خوف الرفض‪ :‬التعامل مع الرفض كفرصة لتحسين وتطوير األفكار والمشاريع‪.‬‬
‫أمثلة إبداعية مستوحاة من الطبيعة‪:‬‬
‫اختراع الطائرة‪ :‬تأثر بتصميم الطائرة بشكل جسم الطائرة بأجنحة تشبه الطيور‪.‬‬
‫مروحة الباخرة‪ :‬تأثرت بشكل زعانف األسماك لتحسين األداء‪.‬‬
‫اكتشافات أخرى مستوحاة من الطبيعة تشمل العديد من االختراعات االبتكارية‪.‬‬
‫المحاضرة الخامسة‬

‫مفهوم التعلم الذاتي‪:‬‬

‫يُعرف التعلم الذاتي بأنه استراتيجية تسمح للفرد بتحديد أهدافه التعليمية وتحقيقها بشكل ذاتي‪ ،‬مع التركيز على الميول والقدرات‬
‫الشخصية‪ .‬يشمل التعلم الذاتي اكتساب المعارف وتطوير المهارات بدون الحاجة إلى توجيه مباشر من المعلم‪.‬‬

‫خصائص التعلم الذاتي‪:‬‬

‫اهتمام بالفروقات الفردية واحتياجات الطالب‪.‬‬

‫تحفيز الطالب على التقدم والنمو الشخصي‪.‬‬

‫تحمل الطالب المسؤولية عن تعلمه وتقييم إنجازاته‪.‬‬

‫إعطاء الحرية في اختيار وتنظيم الوقت وأساليب التعلم‪.‬‬

‫تشجيع على الفضول والبحث المبتكر‪.‬‬

‫إيجابيات التعلم الذاتي‪:‬‬

‫حرية اختيار المحتوى وتحديد الوقت للتعلم‪.‬‬

‫تعزيز احترام الذات والتحفيز الشخصي‪.‬‬

‫تحفيز الفضول وتوليد أفكار مبتكرة‪.‬‬

‫إمكانية الدراسة من أي مكان وفي أي وقت‪.‬‬

‫تنمية مهارات إدارة الوقت والتخطيط الشخصي‪.‬‬

‫سلبيات التعلم الذاتي‪:‬‬

‫نقص المواد الجاهزة‪ ،‬متطلبًا جهدًا إضافيًا للحصول على المحتوى‪.‬‬

‫افتقار التعلم الذاتي إلى التفاعل والتواصل مع اآلخرين‪.‬‬

‫صعوبة في فهم المواد بشكل صحيح بدون توجيه‪.‬‬

‫تطوير بطيء وضعف التحويلية في الفهم‪.‬‬

‫مضيعة للوقت في البحث عن موارد قابلة للتطبيق‪.‬‬


‫أساليب التعلم الذاتي‪:‬‬
‫التعلم المبرمج‪:‬‬
‫وهو وضع برنامج تعليمي متسلسل ومنظم يأخذ في اعتباره اختالفات األفراد وسرعتهم في التعلم‪ ،‬مما يساعد المتعلمين على إتمام المهام‬
‫بنجاح‪.‬‬
‫التعلم اإللكتروني والتكنولوجي‪:‬‬
‫يشمل استخدام اإلنترنت للوصول إلى مصادر تعليمية متنوعة وموثوقة بصورة مكتوبة‪ ،‬سمعية‪ ،‬بصرية‪ ،‬أو فيديو‪ ،‬مما يتيح للمتعلمين‬
‫االستفادة من مجموعة واسعة من المعرفة‪.‬‬

‫التعلم باالستقصاء واالكتشاف‪:‬‬


‫يتضمن التحفيز لدي المتعلمين للتساؤل‪ ،‬البحث‪ ،‬والقراءة‪ ،‬بحيث يتجاوزون قبول المعلومات بدون تحقيق ويسعون الكتساب المعرفة‬
‫بأنفسهم‪.‬‬

‫التعلم في مجموعات صغيرة‪:‬‬

‫التبادل في آراء وخبرات الطالب لتحقيق التعلم‪.‬‬

‫دعم الفعاليات الجماعية لتعزيز التفاعل والتعاون‪.‬‬

‫التعلم باستخدام أسلوب حل المشكلة‪:‬‬

‫محاولة حل المشكالت بشكل فردي لتنمية المهارات والقدرات اإلبداعية‪.‬‬

‫التعلم بواسطة التمثيل والدراما‪:‬‬

‫استخدام التمثيل لتوضيح المفاهيم وتحفيز المشاركة الفعّالة‪.‬‬

‫التعلم الميداني‪:‬‬

‫االستفادة من الزيارات لألماكن الفعلية لتوفير تجارب واقعية‪.‬‬

‫التعلم من خالل المشاريع الذاتية‪:‬‬

‫تنفيذ مشاريع شاملة يتحمل المتعلم المسؤولية عن تخطيطها وتنفيذها‪.‬‬

‫تطبيقات اإلنترنت في مجال التعلم الذاتي تسهل الوصول إلى المعرفة بشكل كبير‪ ،‬وتشمل‪:‬‬

‫دعم أكاديمي فردي من مدرس أو مدرب‪.‬‬

‫صا للتعلم الذاتي‪.‬‬


‫مواد دراسية مصممة خصي ً‬
‫بوابات الطالب عبر اإلنترنت‪.‬‬

‫قواعد بيانات عبر اإلنترنت ومكتبات افتراضية‪.‬‬

‫منتديات الطالب والتفاعل االجتماعي‪.‬‬

‫أما حركات البحث المهمة‪ ،‬فتشمل‪:‬‬

‫حركات البحث المدمج والدليل‪.‬‬

‫البوابات على اإلنترنت‪.‬‬

‫قواعد المعلومات والمصادر اإللكترونية‪.‬‬

‫حركات البحث المدمج‪.‬‬


‫صا واسعة في مجال التعلم‪ ،‬مثل نفهم‪ ،‬إدراك‪ ،‬مهارة‪ ،‬بيمز‪ ،‬وندرس‪ .‬يمكن‬‫منصات التعلم الذاتي عبر اإلنترنت )‪ (MOOCs‬تقدم فر ً‬
‫للمتعلمين االستفادة من المدرسين الممتازين والموارد المتنوعة لتعزيز تجربة التعلم الذاتي‪.‬‬

‫المحاضرة السادسة‬

‫التحليل وحل المشكالت واتخاذ القرارات يشكالن جز ًءا أساسيًا في حياتنا اليومية وفي السياق التنظيمي‪ .‬يبدو أن هناك تشاب ًها بينهما‪،‬‬
‫ولكن في الحقيقة‪ ،‬حل المشكالت يتضمن تشخيص المشكلة واتخاذ القرار المناسب لحلها‪.‬‬

‫يتألف نموذج اتخاذ القرارات وحل المشكالت من سلسلة من الخطوات المنطقية‪ ،‬وهي‪:‬‬

‫تحديد المشكلة‪.‬‬

‫جمع المعلومات‪.‬‬

‫تحديد البدائل المالئمة‪.‬‬

‫تقييم البدائل‪.‬‬

‫اختيار البديل المناسب‪.‬‬

‫تنفيذ الحل‪.‬‬

‫متابعة وقياس النتائج‪.‬‬

‫الخطوة األولى‪ :‬تحديد المشكلة‬


‫تشمل التشخيص وتحديد الفجوة بين الواقع والمرغوب‪ .‬يتضمن التحليل طرح أسئلة محددة لتحديد المشكلة بشكل صحيح‪ ،‬مع التفريق بين‬
‫الظاهرة والمشكلة الحقيقية‪ .‬يُساعد ذلك في فهم أسباب المشكلة وتحديد معايير الحل‪.‬‬

‫الخطوة الثانية‪ :‬جمع المعلومات‬


‫في هذه الخطوة‪ ،‬يتم جمع المعلومات الالزمة لفهم وتحليل المشكلة واتخاذ قرارات مناسبة‪.‬‬

‫‪. 1‬أطراف ال ُمشكلة‪Stakeholders:‬‬


‫تحديد األفراد والكيانات المعنية بالمشكلة‪ ،‬مثل الموظفين‪ ،‬المستفيدين‪ ،‬والوحدات األخرى‪.‬‬

‫‪. 2‬الوقوف على الحقائق والبيانات‪:‬‬

‫تجميع المعلومات األساسية والبيانات المتعلقة بالمشكلة من مصادر مختلفة مثل البحث والمقابالت‪.‬‬

‫‪. 3‬معرفة حدود أو إطار المشكلة‪:‬‬

‫تحديد الحدود واإلطار الزمني والمعوقات التي يجب مراعاتها أثناء حل المشكلة‪.‬‬

‫‪. 4‬اآلراء واالفتراضات حول المشكلة‪:‬‬

‫فهم آراء وتوقعات األفراد وتحليل االفتراضات المحتملة حول المشكلة‬

‫المحاضرة السابعة‬
‫الخطوة الثالثة‪ :‬تحديد البدائل المالئمة لحل المشكلة‪:‬‬

‫ال تنتقد‪ :‬تشجيع التفكير اإلبداعي دون النظر السلبي لألفكار‪.‬‬

‫شجع األفكار الكبيرة‪ :‬تشجيع التفكير في حلول كبيرة ومبتكرة‪.‬‬

‫أبني على أفكار اآلخرين‪ :‬استخدام وتطوير أفكار الفريق بشكل تعاوني‪.‬‬

‫الكم يولد النوع‪ :‬زيادة الكمية لتوليد تشكيلة واسعة من البدائل‪.‬‬

‫الخطوة الرابعة‪ :‬تقييم البدائل‪:‬‬

‫تحديد معايير التقييم‪ :‬وضوح وفهم معايير يتم تقييم البدائل عليها‪.‬‬

‫تحديد مزايا وعيوب كل بديل ومعوقات تنفيذه‪ :‬فحص كل بديل بعمق لتحديد فوائده وسلبياته والعوائق المحتملة لتنفيذه‪.‬‬

‫تقييم باستخدام مصفوفة التحليل المتدرج‪ :‬استخدام مصفوفة تحليلية لتقييم البدائل بنا ًء على معايير محددة‪.‬‬

‫تحديد األفضل‪ :‬اختيار البديل األفضل بنا ًء على التقييم الشامل للمزايا والعيوب‪.‬‬

‫نصائح للتقييم‪:‬‬

‫ضمان وضوح وقابلية القياس للمعايير‪.‬‬

‫تشمل المعايير التكلفة والزمن وقابلية التنفيذ‪.‬‬

‫اتخاذ قرارات موضوعية بعيدًا عن التحيز الشخصي‪.‬‬

‫مراعاة التداعيات المستقبلية والقدرة على التكيف‪.‬‬

‫مثال عملي‪ :‬تقييم بدائل للتعليم في ظل جائحة كورونا‪ ،‬مع التركيز على الوضوح والشمول في التقييم‬
‫الخطوة الخامسة‪ :‬اختيار البديل المناسب لحل المشكلة‪:‬‬

‫بعد تقييم البدائل‪ ،‬يأتي الخطوة الحاسمة التخاذ القرار واختيار البديل األفضل لحل المشكلة‪ .‬يجب أن يكون هذا البديل مالئ ًما للظروف‬
‫واإلمكانيات المتاحة‪ ،‬ويحقق الحل الفعّال للمشكلة في الوقت الحالي والمستقبل‪.‬‬
‫أفكار مهمة عند اتخاذ القرار‪:‬‬

‫ال تنظر ألي بديل على أنه البديل األمثل‪ :‬التفكير بشكل شامل وعدم االلتفات إلى بديل واحد فقط‪.‬‬

‫البداهة والحدث‪ :‬استخدام الخبرة والحدس في اختيار البديل المالئم‪.‬‬

‫استشارة اآلخرين‪ :‬البحث عن آراء وتوجيهات اآلخرين للتأكد من االختيار األمثل‪.‬‬

‫النظر إلى كل البدائل مجتمعة‪ :‬استكمال النظرة الشاملة عن طريق النظر إلى جميع البدائل الستكشاف حالً مشتق منها‪.‬‬

‫الخطوة السادسة‪ :‬وضع البدائل (الحل) موضع التنفيذ‪:‬‬

‫بمجرد اتخاذ القرار‪ ،‬يأتي التحديث إلى المرحلة التنفيذية‪ ،‬وهي خطوات عملية لوضع القرار في التطبيق‪:‬‬

‫تحديد خطوات الحل خطوة – خطوة‪ :‬وضوح خطوات التنفيذ لتحقيق القرار‪.‬‬

‫االتصال مع أطراف المشكلة‪ :‬إعالم األطراف ذات الصلة بالحل المقترح لتحضيرهم لقبوله‪.‬‬

‫تخصيص الموارد‪ :‬تحديد وتوجيه الموارد الالزمة لتنفيذ الحل‪.‬‬

‫وضع جدول زمني‪ :‬تحديد الجدول الزمني لتنفيذ الحل‪.‬‬

‫الخطوة السابعة‪ :‬المتابعة وقياس النتائج‪:‬‬

‫قياس التقدم‪ :‬متابعة تقدم تنفيذ القرار بنا ًء على الزمن والموارد‪.‬‬

‫المقارنة بالجدول الزمني‪ :‬مقارنة النتائج بالجدول الزمني للتحقق من التطابق‪.‬‬

‫تقييم النتائج‪ :‬تقييم النتائج المترتبة على الحل المتبني‪.‬‬

‫أخطاء يجب تجنبها‪:‬‬

‫عدم تحليل جوانب المشكلة بشكل كاف‪.‬‬

‫عدم جمع المعلومات الضرورية‪.‬‬

‫التغاضي عن المشكالت الصغيرة أو تجزئتها بشكل مناسب‪.‬‬

‫عدم تقديم تبريرات كافية لالختيارات‪.‬‬

‫إغفال استشارة األطراف ذات الصلة‪.‬‬

‫عدم وضع خطة واضحة لتنفيذ القرار‪.‬‬

‫تفويت تقييم النتائج المرتبطة بالبديل المختار‬


‫المحاضرة الثامنة‬

‫تعريف التفكير الناقد‪:‬‬

‫التفكير الناقد يُعتبر مصطل ًحا غامضًا‪ ،‬حيث ال توجد اتفاقية واضحة بين علماء النفس حول تعريفه‪ .‬يمكن تصويره كنشاط عقلي تأملي‪،‬‬
‫يستخدم قواعد ومعايير لتقييم اآلراء والمعتقدات واألدلة‪ ،‬وذلك إلصدار حكم أو حال لمشكلة بتأمل واعتبار وجهات نظر اآلخرين‪.‬‬

‫مهارات التفكير الناقد‪:‬‬

‫يعتبر بيتر آي فاسيون أن للتفكير الناقد مهارات تنقسم إلى وجدانية ومعرفية‪ .‬وتشمل المهارات المعرفية جوهر المهارات الوجدانية‪،‬‬
‫وتتضمن‪:‬‬

‫تحليل المعلومات‪.‬‬

‫تقييم األدلة واالقتراحات بشكل ف ّعال‪.‬‬

‫اللجوء إلى األدلة بدالً من االعتماد على النتائج العشوائية‪.‬‬

‫نشأة التفكير الناقد‪:‬‬

‫ظهرت فكرة التفكير الناقد مع جون ديوي في الفترة بين ‪ 1910‬و‪ ،1939‬حيث استخدم مصطلح "التفكير التأملي" بنا ًء على مفهوم‬
‫االستقصاء في األسلوب العلمي‪ .‬واستخدم إدوارد جليسر المصطلح بشكل واسع‪ ،‬حيث شمل فحص العبارات والمعتقدات واالقتراحات‬
‫بكفاءة‪.‬‬

‫أهمية التفكير الناقد‪:‬‬

‫يُعتبر ميزة في مختلف المجاالت العلمية ويساهم في حل المشكالت بشكل منهجي‪.‬‬

‫دورا أساسيًا في التغيير السريع والمرن في المجتمع الحديث‪.‬‬


‫يلعب ً‬
‫يساهم في تحسين مهارات اللغة واإللقاء والتعبير عن األفكار‪.‬‬

‫يعزز اإلبداع واالبتكار في حل المشكالت وتطوير الذات‪.‬‬


‫سا للعلم والديمقراطية من خالل التحليل والتجريب‪.‬‬
‫يُعتبر أسا ً‬
‫معايير التفكير الناقد‪:‬‬

‫الوضوح‪ :‬قدرة توضيح األفكار وتقديم األمثلة‪.‬‬

‫الدقة‪ :‬التحقق من صحة المعلومات وتحديد مدى تناسبها‪.‬‬

‫التحديد‪ :‬تحديد التفاصيل المتعلقة بالفكرة‪.‬‬

‫االتساق‪ :‬ارتباط الفكرة بالمشكلة وتأثيرها‪.‬‬

‫العمق‪ :‬االطالع على العوامل التي أدت إلى حدوث المشكلة‬

‫معايير التفكير الناقد‪:‬‬

‫الوضوح‪.‬‬

‫الدقة‪.‬‬

‫التحديد‪.‬‬

‫االتساق‪.‬‬

‫العمق‪.‬‬

‫االتساع‪.‬‬

‫المنطقية‪.‬‬

‫المغزى‪.‬‬

‫اإلنصاف‪.‬‬

‫أنماط التفكير الناقد‪:‬‬

‫تتضمن أنماط التفكير الناقد مهارات مثل التفكير االستقرائي‪ ،‬والتفكير االستنباطي‪ ،‬والتفكير التقييمي‪ .‬تتيح هذه المهارات للشخص فهم‬
‫العالقات والتحليل اللغوي واتخاذ قرارات ذكية‪.‬‬

‫مهارات التفكير الناقد‪:‬‬

‫التفكير االستقرائي‪ :‬دراسة معلومات جزئية للوصول إلى قاعدة عامة أو نظرية‪.‬‬

‫التفكير االستنباطي‪ :‬الوصول إلى استنتاجات جديدة بنا ًء على معلومات معطاة‪.‬‬

‫التفكير التقييمي‪ :‬إصدار حكم حول قيمة األفكار أو األشياء بنا ًء على التحليل والتجريب‪.‬‬

‫سمات ال ُمفكر الناقد‪:‬‬

‫النضج الفكري‪ :‬استيعاب حدود المعرفة‪.‬‬

‫التعاطف الفكري‪ :‬فهم اآلخرين‪.‬‬


‫األمانة الفكرية‪ :‬تطبيق معايير الحكم على األفكار‪.‬‬

‫اإلصرار الفكري‪ :‬المضي قد ًما رغم العقبات‪.‬‬

‫االستقالل الفكري‪ :‬قبول الفكرة بعد القناعة‪.‬‬

‫التفكير التحليلي‪:‬‬

‫التفكير التحليلي يشمل مالحظة ظاهرة أو مشكلة والتحقيق فيها لتطوير فهم أعمق‪ .‬يعتمد على التعرف السريع على عالقات السبب‬
‫والنتيجة ويشمل مراحل مثل مالحظة‪ ،‬جمع المعلومات‪ ،‬تحليلها‪ ،‬واختبار الحلول‪.‬‬

‫كيفية تحسين مهارات التفكير التحليلي‪:‬‬

‫تولي األدوار القيادية‪.‬‬

‫ممارسة المهارات التحليلية‪.‬‬

‫سا تركز على هذه المهارات‪.‬‬


‫خذ درو ً‬
‫المشاركة في أنشطة تتطلب هذا النوع من التفكير‪.‬‬

‫االستعانة بالمتخصصين‪.‬‬

‫البحث عن أفضل الممارسات في مجال العمل‪.‬‬

‫أمثلة على مهارات التفكير التحليلي‪:‬‬

‫التفكير النقدي‪.‬‬

‫تحليل البحوث والمعلومات‪.‬‬

‫البحث العلمي‪.‬‬

‫حل المشكالت‪.‬‬

You might also like