You are on page 1of 11

‫التعاريف‬

‫األسرة ‪ :‬جماعة اجتماعية أساسية ودائمة ونظام اجتماعي رئيسي وليست األسرة‬
‫أساس وجود المجتمع فحسب بل هي مصدر األخالق والدعامة األولى لضبط‬
‫السلوك واإلطار الذي يتلقى فيه اإلنسان أول دروس الحياة االجتماعية ‪.‬‬

‫الوظيفة ‪ :‬مجموعة من األدوار االجتماعية الحيوية التي يؤديها الفرد أو المجتمع أو‬
‫الجماعة أو النسق االجتماعي والبناء االجتماعي لتحقيق شيء معين أو مجموعة من‬
‫أهداف محددة تتناسب مع طبيعة الفرد او الجماعة او النسق ‪...‬الخ ‪.‬‬

‫المشكلة األسرية ‪ :‬شكل مرضي من أشكال األداء االجتماعي الذي تكون نتائجه‬
‫معوقة إما للفرد كعضو في األسرة او ألعضاء اخرين فيها او األسرة ككل او‬
‫للمجتمع او لهؤالء جميعا ‪.‬‬

‫العالج األسري ‪ :‬عالج نفسي اجتماعي يعمل على كشف المشاكل الناتجة عن‬
‫التفاعل بين أعضاء األسرة كنسق اجتماعي ومحاولة التغلب على المشاكل عن‬
‫طريق مساعدة أعضاء األسرة كمجموعة على تغيير انماط التفاعل المرضية داخل‬
‫األسرة ‪.‬‬

‫الطفولة ‪ :‬هي المرحلة التي يكون فيها الطفل هو الطرف المستجيب دوما لعمليات‬
‫التفاعل االجتماعي ‪.‬‬
‫مقومات األسرة‬
‫المقوم البنائي ‪ :‬ويقصد بهذا التكامل وحدة األسرة في كيانها وبنائها من‬ ‫‪-1‬‬
‫وجود ما نسميه بالمثلث األسري الذي يتكون من ( الزوج والزوجة واألبناء)‬
‫المقوم الديني ‪ :‬يعتبر الدين من أهم النظم االجتماعية التي توجد بالضرورة‬ ‫‪-2‬‬
‫في كل المجتمعات فاألسرة هي اللبنة األولى التي تعتني بغرس القيم‬
‫والمبادئ الدينية بين افرادها ‪.‬‬
‫المقوم الصحي ‪ :‬يعتبر احد الدعائم الهامة للتكامل األسري حيث تعتبر هي‬ ‫‪-3‬‬
‫األداة البيولوجية لتحقيق إنجاب النسل واستمرار حياة المجتمع ‪.‬‬
‫المقوم االقتصادي ‪ :‬يعتبر احد دعائم التكامل األسري ويعتمد على أساس‬ ‫‪-4‬‬
‫توفير الحاجات المادية التي يحتاج اليها الفرد في حياته األسرية ‪.‬‬
‫المقوم النفسي والعاطفي ‪ :‬يعتبر احد العوامل التي تساعد على تماسك‬ ‫‪-5‬‬
‫األسرة واستقرارها ويقوم على توافر صالت عاطفية التي تربط بين كل‬
‫افراد األسرة ‪.‬‬
‫التوافق بين الزوجين ‪ :‬ولكي يتحقق التكامل األسري فإنه من الضروري ان‬ ‫‪-6‬‬
‫يكون هناك توافق بين الزوجين وذلك في وجود ثقافة اجتماعية متماثلة‬
‫والنضج االنفعالي واالتزان العاطفي والتعاون في تحقيق االهداف والمشورة‬
‫في الرأي ‪.‬‬
‫‪----------------------------------------------------------------------------‬‬

‫وظائف األسرة‬
‫الوظيفة البيولوجية ‪ :‬يعتبر إشباع الحاجات البيولوجية من اهم الوظائف‬ ‫‪-1‬‬
‫الت تقوم بها األسرة مثل الشراب والطعام والراحة وغيرها كما ان الدافع‬
‫الجنسي قوي ‪.‬‬
‫الوظيفة االجتماعية ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫أ‪ -‬اإلنجاب ‪ :‬ان التناسل ورعاية الطفل إحدى الوظائف األساسية بل‬
‫تعتبر اولى الوظائف التي تمارسها األسرة وخاصة األم ‪.‬‬
‫ب‪ -‬التنشئة االجتماعية ‪ :‬كانت األسرة في الماضي تقدم كل ما يلزم‬
‫ألفرادها من خدمات متنوعة في كافة نواحي الحياة فقد تكون‬
‫الخدمات اقتصادية ‪ ،‬تعليمية ‪ ،‬صحية ‪ ،‬ترويحية ‪ ،‬تربوية ‪ ...‬الخ ‪.‬‬
‫الوظيفة الدينية واألخالقية ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫أ‪ -‬الوظيفة الدينية ‪ :‬ينظر الى الدين باعتباره يمثل اهمية بالغة للمجتمع‬
‫اإلنساني ففي العصور القديمة كانت األسرة وحدة دينية اكتسبت‬
‫وحدتها واستقرارها وقداستها ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الوظيفة األخالقية ‪ :‬األخالق ليست مجموعة من القوانين المجردة‬
‫ولكنها اسلوب فالتعامل مع الناس في مواقف الحياة العملية والتربية‬
‫األخالقية المحقة ‪.‬‬

‫الوظيفة النفسية (العاطفية) ‪ :‬للطفل حاجات يجب ان تشبع ذلك اذا قدر له‬ ‫‪-4‬‬
‫ان يتمتع بصحة نفسية سليمة وكما ان الحياة الجسمية المختلفة من مأكل‬
‫وملبس وغيرها ضرورة للصحة الجسمية والنمو السوي ‪.‬‬

‫الوظيفة االقتصادية ‪ :‬يقصد به توفير المال الكافي والالزم الستمرار حياة‬ ‫‪-5‬‬
‫األسرة ولتحقيق هذه الوظيفة يجب مراعاة ما يلي ‪:‬‬
‫أ‪ -‬التخطيط إلنفاق دخل األسرة بما ينفعها ‪.‬‬
‫ب‪ -‬اشتراك كل من األب واألم في توفير الدعم المادي لألسرة ‪.‬‬
‫ت‪ -‬تأمين مستقبل األسرة بتوفير جزء من دخلها ‪.‬‬

‫الوظيفة التعليمية ‪ :‬حيث انها تقوم باإلشراف على متابعة االطفال بالواجبات‬ ‫‪-6‬‬
‫المرتبطة بالتعليم وفهم الدروس بالمنزل ويمكن ان نقول هما اللذان يحددان‬
‫مدى تقدم او تأخر الطفل في المدرسة ‪.‬‬

‫الوظيفة الثقافية ‪ :‬تعتبر من اهم وظائف األسرة حيث وهذا الكم المعقد من‬ ‫‪-7‬‬
‫العادات والقيم والتقاليد والعرف والدين وغيرها فإن األسرة تكتسب هذه‬
‫العناصر من المجتمع الذي تنتمي اليه وتعيش ظروفه‪.‬‬

‫الوظيفة السياسية ‪ :‬الذي يحدث ان القادة السياسيين يعملون على ايجاد‬ ‫‪-8‬‬
‫ظروف افضل للمجتمع تلك التي تعود بالفوائد المباشرة وغير المباشرة ‪.‬‬
‫األسرة غير السوية‬ ‫األسرة السوية‬
‫وجود بعض الصراعات التي لم تحل‬ ‫ان تكون نماذج االتصال تمتاز بالوضوح‬
‫داخل النسق األسري‬ ‫وامانة التعبير‬
‫العالقات يشوبها نوع من التوتر وعدم‬ ‫يمتاز الجو الذي يسود العالقات األسرية‬
‫االستقرار‬ ‫بالحب والتعاطف‬
‫ال يوجد استقاللية مثل األسرة السليمة‬ ‫القوة يجب ان تكون متمركزة وموجودة‬
‫في نسق الوالدين‬
‫التحالف األبوي داخل األسرة معتز‬ ‫خلو األسرة من التحالف السلبي‬
‫وغير قوي أو مؤثر‬
‫اطفال هذه األسرة يعانون من االكتئاب‬ ‫األسرة السليمة قواعدها وحدودها‬
‫والقلق الشديد‬ ‫واضحة‬

‫‪----------------------------------------------------------------------------‬‬

‫أسس التوافق بين الزوجين‬


‫ثقافة اجتماعية متماثلة ‪ :‬حيث يجمعهم عادات سلوكية متشابهة واتفاق‬ ‫‪-1‬‬
‫أساس حول التصرفات المختلفة وان نوعا من التكيف او التوافق يعتبر‬
‫ضروريا الستمرار الحياة األسرية مثل (زواج ريفي او الحضري )‬
‫النضج االنفعالي ‪ :‬هي التي تتم بين شخصين يقدران على الزواج ويتوفر‬ ‫‪-2‬‬
‫لهما درجة من النضج تجعلهما يحتكما الى العقل والمنطق والتقبل ‪.‬‬
‫التعارف العميق ‪ :‬تحتاج رابطة الزواج الى تعارف كال من الزوجين تعارفا‬ ‫‪-3‬‬
‫كامال قبل الزواج وال بد من ذلك خالل فترة الخطبة حتى تتوفر لهما فرص‬
‫النجاح بعد الزواج ‪.‬‬
‫االتزان العاطفي ‪ :‬البد من وجود عاطفة بين الشريكين بمعنى وجود مشاعر‬ ‫‪-4‬‬
‫الحب والمودة والتقدير واالرتباط النفسي والعاطفي لكي تؤدي العالقات‬
‫الزوجية دورها في الحياة المشتركة ‪.‬‬
‫التعاون في تحقيق األهداف ‪ :‬ان تكون لكل الزوجين اهداف متشابهة او‬ ‫‪-5‬‬
‫مشتركة بحيث يجتمع االثنين على مجهودات مشتركة لتحقيقها ‪.‬‬
‫المشورة في الرأي ‪ :‬وجود اهداف مشتركة وتعاون بين الزوجين هذا يدعو‬ ‫‪-6‬‬
‫الى التفاهم والمشاركة في اتخاذ القرارات والثقة بينهما ‪.‬‬
‫المؤشرات الدالة على وجود مشكلة أسرية‬
‫وجود عقبة في األداء االجتماعي لفرد األسرة أو األسرة ككل ‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫الجمود وعدم المرونة في مواجهة كل جديد ‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫عدم تحديد مسؤوليات افراد األسرة والحدود غير واضحة ‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫يسود األسرة ظاهرة كبش الفداء ‪.‬‬ ‫‪-4‬‬
‫وجود نقص في اشباع الحاجات بالنسبة لشخص او األسرة ككل ‪.‬‬ ‫‪-5‬‬
‫انحالل الرابطة الزوجية ‪.‬‬ ‫‪-6‬‬
‫‪--------------------------------------------------------------------------‬‬

‫العوامل التي تؤدي الى حدوث مشكالت أسرية‬


‫العوامل الصحية ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫أ‪ -‬عدم القدرة من جانب احد الزوجين على اإلنجاب ‪.‬‬
‫ب‪ -‬اإلفراط في اإلنجاب ‪.‬‬
‫ت‪ -‬مرض احد الزوجين لفترة طويلة ‪.‬‬
‫ث‪ -‬اصابة احد الزوجين بعاهة مستديمة ‪.‬‬
‫العوامل االقتصادية ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫أ‪ -‬شعف في الموارد المالية او سوء توزيعها ‪.‬‬
‫ب‪ -‬انقطاع الموارد المالية لتعطل عائل األسرة او المرض او الوفاة ‪.‬‬
‫ت‪ -‬عدم تفهم القدرة على اشباع احتياجات افراد األسرة بإسلوب مقنع ‪.‬‬
‫ث‪ -‬األزمات االقتصادية العنيفة ‪.‬‬
‫العوامل االجتماعية ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫أ‪ -‬عدم تفهم الزوجين او كليهما ‪.‬‬
‫ب‪ -‬الفرق الكبير في السن بين الزوجين ‪.‬‬
‫ت‪ -‬رغبة احد الزوجين في الطالق ‪.‬‬
‫ث‪ -‬اختالف الميول والعادات والتقاليد ‪.‬‬
‫العوامل النفسية والعاطفية ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫أ‪ -‬عدم تقبل احد الطرفين لآلخر ‪.‬‬
‫ب‪ -‬عدم الشعور باألمان واالطمئنان ألحد الطرفين ‪.‬‬
‫ت‪ -‬عدم قدرة احد الطرفين على اإلشباع العاطفي والنفسي ‪.‬‬
‫ث‪ -‬وجود االضطرابات النفسية ‪.‬‬
‫تصنيف المشكالت األسرية‬
‫تصنيف تبعا للمرحلة التي تبدأ الظهور فيها ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫أ‪ -‬مشاكل ما قبل الزواج ‪ :‬مثل سوء اختيار الزوجة و مغاالة في المهور‬
‫ب‪ -‬مشاكل ما بعد الزواج ‪ :‬مثل سوء التوافق الزواجي واختالف الميول‬
‫ت‪ -‬مشاكل ما بعد الزواج لألبناء ‪ :‬مثل الشعور بالوحدة و امراض‬
‫الشيخوخة‬

‫تصنيف نبعا لمجموعة العوامل الغالبة عليها ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬


‫أ‪ -‬المشكالت المتعلقة باضطرابات لألمراض العقلية والنفسية‬
‫ب‪ -‬المشكالت االجتماعية ‪ :‬مثل سوء العالقات بين افراد األسرة‬
‫ت‪ -‬المشكالت االقتصادية ‪ :‬مثل الفقر والبطالة‬
‫ث‪ -‬المشكالت الصحية ‪ :‬مثل االمراض والعاهات‬
‫ج‪ -‬المشكالت األخالقية ‪ :‬مثل االنحرافات األخالقية‬

‫تصنيف تبعا لعجز األسرة عن القيام بوظائفها ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬


‫أ‪ -‬مشكالت تتعلق باإلنجاب ‪ :‬مثل عدم القدرة على اإلنجاب‬
‫ب‪ -‬مشكالت متعلقة بالتنشئة االجتماعية ‪ :‬مثل اختالف القيم والطبقة‬
‫االجتماعية‬

‫تصنيف طبقا لبناء األسرة المتغيرة ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬


‫أ‪ -‬ارتفاع سن الزواج ‪ :‬مثل عدم الزواج االبعد اتمام الدراسة‬
‫ب‪ -‬التنقل االجتماعي سعيا وراء العمل واالرتقاء االجتماعي‬

‫تصنيف تبعا لنوع المجال التي توجد به ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬


‫أ‪ -‬المشكالت في المجال الريفي ‪ :‬مثل ارتفاع نسبة االمية‬
‫ب‪ -‬المشكالت في المجال الحضري ‪ :‬مثل االزدحام السكاني‬
‫ت‪ -‬المشكالت في المجال الصحراوي ‪ :‬مثل مشكالت خاصة بالتعليم‬

‫اهداف العالج األسري‬


‫اهداف خاصة بعملية االتصال داخل وخارج األسرة‬ ‫‪-1‬‬
‫اهداف تتعلق بأسلوب التفاعل األسري‬ ‫‪-2‬‬
‫اهداف تتعلق بالمحافظة على التوازن بالنظام األسري‬ ‫‪-3‬‬
‫اهداف خاصة بتحسين الوظيفة االجتماعية والنفسية واالقتصادية ككل‬ ‫‪-4‬‬
‫اهداف خاصة بعالقة األسرة بالمجتمع ككل‬ ‫‪-5‬‬
‫وضع حدود وقواعد للسلوك لألعضاء داخل األسرة‬ ‫‪-6‬‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------‬‬
‫نظرية األنساق االجتماعية ‪ :‬تعتبر األسرة إحدى وحدات المجتمع وتهتم نظرية‬
‫األنساق باألسرة كنسق اجتماعي به انساق فرعية مثل النسق الزواجي ‪.‬‬
‫نظرية االتصال ‪ :‬يعرف االتصال بأنه العالقة التي تكون بين الناس داخل نسق‬
‫اجتماعي معين ‪ ،‬كما يعرف ايضا بأنه عملية تفاعل بين طرفي الى ان تصبح رسالة‬
‫معينة مشتركة بينهما ‪.‬‬
‫‪----------------------------------------------------------------------‬‬

‫استراتيجيات العالج األسري‬


‫بناء االتصاالت وتوظيف مفاهيم نظرية االتصال ‪ :‬لتحسين عملية االتصال‬ ‫‪-1‬‬
‫ويتضمن فتح قنوات اتصال جديدة‬

‫تغيير القيم وإعادة بنائها ‪ :‬قد يكون االختالف بين قيم األسرة وقيم المجتمع‬ ‫‪-2‬‬
‫سببا في إحداث عدة مشاكل ‪.‬‬

‫إعادة التوازن األسري ‪ :‬ذلك في ضوء تحديد المعالج األسري كحاجات‬ ‫‪-3‬‬
‫األسرة بناء على موقفها الحاضر ‪.‬‬
‫مراحل العالج األسري‬

‫المقابلة األولى ‪ :‬في هذه المرحلة يحاول المعالج جذب كل األسرة للعالج‬ ‫‪-1‬‬
‫وهناك كثير من المعالجين يشترط لكي يقبل العمل مع األسرة ان تأتي كل‬
‫األسرة للعالج ‪.‬‬
‫مرحلة قلب العملية العالجية ‪ :‬يكون التركيز في هذه المرحلة مع األسرة‬ ‫‪-2‬‬
‫ككل وليس مع الشخص الذي اتت األسرة من اجله وان يساعد المعالج‬
‫األسرة على كشف مشاكلها ومناطق الضغوط التي يعاني منها ‪.‬‬
‫مرحلة نهاية العالج ‪ :‬ان العالج ينتهي حين يشعر كل من المعالج واألسرة‬ ‫‪-3‬‬
‫على انها قادرة على ان تقود نفسها مع اشعارها ان المعالج كمصدر مساعدة‪.‬‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------‬‬

‫أساليب العالج األسري‬


‫أساليب رئيسية للعالج األسري ‪:‬‬
‫‪ -1‬الجلسات األسرية ‪ :‬هي نوعية متميزة من المقابالت وهي أداة أساسية‬
‫في إحداث التغيير في األسرة وأعضائها فمن خاللها يعاد تصحيح‬
‫المشاعر الخاطئة ويعاد تشكيل االتجاهات الغير مرغوب فيها ‪.‬‬
‫‪ -2‬المقابلة المشتركة مع الزوجين ‪:‬‬
‫أ‪ -‬عندما تكون هناك مشكلة ما تتعلق باالهتمامات المشتركة‬
‫ب‪ -‬عندما تكون المشكلة خاصة بموضوع الزواج ذاته من حيث دعائم‬
‫استمراريته او معوقات نجاحه ‪.‬‬

‫أساليب اخرى للعالج األسري ‪:‬‬


‫أساليب التدعيم وتشمل ‪ :‬التعاطف – التشجييع‬ ‫‪-1‬‬
‫أساليب التأثير المباشر وتشمل ‪ :‬االيحاء – النصح‬ ‫‪-2‬‬
‫أساليب االفراغ الوجداني وتشمل ‪ :‬االيجابية ‪ -‬تصحيح المشاعر‬ ‫‪-3‬‬
‫أساليب االتصال وتشمل ‪ :‬فتح قنوات اتصال جديدة – تخفيف الضغط‬ ‫‪-4‬‬
‫على بعض القنوات‬
‫أدوار األخصائي االجتماعي في مجال‬ ‫‪-5‬‬

‫األسرة‬
‫دوره كمعالج‬ ‫‪-1‬‬
‫دوره كمساعد‬ ‫‪-2‬‬
‫دوره كمفسر وموضح‬ ‫‪-3‬‬
‫دوره كمتحدث‬ ‫‪-4‬‬
‫دوره كمخطط‬ ‫‪-5‬‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------‬‬

‫المهارات التي تساعد األخصائي في القيام بأدواره‬


‫المهارة في إجراء المقابلة‬ ‫‪-1‬‬
‫مهارات االتصال‬ ‫‪-2‬‬
‫مهارات التقدير‬ ‫‪-3‬‬
‫المهارة في إيجاد واستمرار العالقة المهنية‬ ‫‪-4‬‬
‫المهارة في استثارة العميل‬ ‫‪-5‬‬
‫المهارة في التعرف على المصادر المجتمعية‬ ‫‪-6‬‬
‫‪----------------------------------------------------------------------------‬‬

‫أهمية دراسة مرحلة الطفولة‬


‫اطفال اليوم هم رجال الغد وبناء المستقبل وهم الثورة البشرية‬ ‫‪-1‬‬
‫إن االطفال وخاصة في الدول النامية يكادون يمثلون نصف افراد المجتمع‬ ‫‪-2‬‬
‫ان طبيعة الطفل مرنة وقابلة للتشكيل بسهولة‬ ‫‪-3‬‬
‫للطفولة احتياجات متميزة ومشاكل خاصة‬ ‫‪-4‬‬
‫ما يتعرض له المجتمع الدولي من تغيرات وانقسامات‬ ‫‪-5‬‬
‫حاجات الطفل‬
‫الحاجة الى االنتساب واالنتماء‬ ‫‪-1‬‬
‫الحاجة الى االمن‬ ‫‪-2‬‬
‫الحاجة الى تعلم المعايير السلوكية‬ ‫‪-3‬‬
‫الحاجة الى إرضاء اآلخرين‬ ‫‪-4‬‬
‫الحاجة الى االنجاز والتقدير االجتماعي‬ ‫‪-5‬‬
‫الحاجة الى اللعب والمرح‬ ‫‪-6‬‬
‫الحاجة الى الحرية‬ ‫‪-7‬‬
‫‪----------------------------------------------------------------------‬‬

‫دور الخدمة االجتماعية في مواجهة احتياجات‬


‫الطفولة‬
‫الوقوف على المشكالت السائدة في محيط األسرة والمجتمع واالسباب التي‬ ‫‪-1‬‬
‫تؤدي اليها ‪.‬‬
‫المشاركة في وضع التخطيط للخدمات على المستوى المحلي والمستوى‬ ‫‪-2‬‬
‫القومي ‪.‬‬
‫الدعوة الى تحريك المجتمع بجانب الجهود التي تبذل في مجال األسرة وذلك‬ ‫‪-3‬‬
‫بالمشاركة الفعلية ‪.‬‬
‫العمل على تنسيق الخدمات القائمة بما يمنع التكرار الذي ال مبرر له وانشاء‬ ‫‪-4‬‬
‫خدمات جديدة لمواجهة االحتياجات ‪.‬‬
‫الوقوف على الصعوبات التي تعرقل االستفادة من الخدمات التي يقدمها‬ ‫‪-5‬‬
‫المجتمع في مجال األسرة ‪.‬‬
‫المشكالت النفسية التي تواجه الطفولة‬
‫اضطراب النوم‬ ‫‪-1‬‬
‫اضطراب القابلية للطعام‬ ‫‪-2‬‬
‫التبول الالإرادي‬ ‫‪-3‬‬
‫الخوف‬ ‫‪-4‬‬
‫الغيرة‬ ‫‪-5‬‬
‫صعوبات التعلم‬ ‫‪-6‬‬
‫الكذب‬ ‫‪-7‬‬
‫السرق‬ ‫‪-8‬‬
‫صعوبة النطق‬ ‫‪-9‬‬

‫المشكالت العقلية‬
‫فئة المأفونين‬ ‫‪-1‬‬
‫فئة المعتوهين‬ ‫‪-2‬‬
‫فئة البلهاء‬ ‫‪-3‬‬
‫‪--------------------------------------------------------------------------‬‬

‫حقوق الطفل بين اإلسالم والمواثيق الوضعية‬


‫حق الطفل في الحياة‬ ‫‪-1‬‬
‫حق الطفل في حسن اختيار أمه وأبيه‬ ‫‪-2‬‬
‫حق الطفل في االسم الحسن وفي الجنسية وثبوت النسب‬ ‫‪-3‬‬
‫حق الطفل في الرضاعة الطبيعية‬ ‫‪-4‬‬
‫حق الطفل في الحضانة والحب والحنان‬ ‫‪-5‬‬
‫حق الطفل في الترويح واللعب‬ ‫‪-6‬‬
‫حق الطفل في االهتمام به جسميا وعقليا ونفسيا‬ ‫‪-7‬‬
‫حق الطفل في تنمية ثقته بنفسه‬ ‫‪-8‬‬
‫حق الطفل في التقدير واالحترام‬ ‫‪-9‬‬
‫حق الطفل في التعليم والتربية والثقافة‬ ‫‪-10‬‬

You might also like