‫أسئلة لقاء المراجعة‬

‫ملحوظة‪ :‬بعض األسئلة لها ر‬

‫أكث من إجابة صحيحة‪.‬‬

‫المراد بالقراء يف قول ابن عباس (وكان القراء أصحاب مجالس عمر ومشاورته) ‪:‬‬
‫من ليسوا أميي‪.‬‬
‫ً‬
‫كامال غيبا‪.‬‬ ‫الذين يحفظون القرآن‬
‫العلماء العباد‪.‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬

‫ُ‬
‫من أعظم ما يكرم اإلنسان يف اآلخرة؟‬
‫ر‬
‫كثة علمه‪.‬‬
‫رشفه نسبه‪.‬‬
‫إخالصه لل‪.‬‬

‫النب ﷺ "الرقوبه" بأنه ‪:‬‬

‫عرف ي‬
‫الذي ال يعيش له ولد‪.‬‬
‫الذي لم يولد له‪.‬‬
‫الذي لم يقدم من ولده شيئا‪.‬‬

‫ه ه‬ ‫ْ‬ ‫اّلل هل هي ْغ ِف ُر َأن ُي ْْ ه‬

‫ش هك ِب ِه هو هيغ ِف ُر هما ُدون ذ َٰ ِل هك)‪ .‬فيه أثبات ل ‪.‬‬ ‫قوله تعاىل‪( :‬إن َ ه‬
‫ِ‬
‫النواه يف الدين‪.‬‬ ‫ي‬ ‫تفاوت رتب‬
‫تفاوت رتب األوامر يف الدين‪.‬‬
‫الشك بالل‪.‬‬ ‫تعظيم وتغليظ ر‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬
‫‪1‬‬
 ‫ً‬ ‫ً‬
‫مهما كان العمل شاقا فإنه ال يشفع لصاحبه إذا لم يكن مشفوعا بالنية السليمة‬
‫‪:‬‬
‫صح‪.‬‬
‫خطأ‪.‬‬

‫ً‬
‫النب ﷺ أحدثكم حديثا فاحفظوه‪ ..‬يدل عىل ‪:‬‬
‫قول ي‬
‫عدالة الصحابة رضوان هللا عليهم‪.‬‬
‫النب ﷺ عىل نقل السنة‪.‬‬
‫حرص ي‬
‫الحث عىل حفظ السنة‪.‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬

‫إنكار المنكر يتطلب ‪:‬‬

‫الفقه يف الدين‪.‬‬
‫معرفة مراتب ر‬
‫الشيعة‪.‬‬
‫الثقافة العامة‪.‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬

‫االهتمام ألمر اإلسالم والمسلمي يعتب ‪.......‬‬

‫شيئا تكميليا بعد المسؤولية الفردية‪.‬‬
‫من صميم العقيدة‪ ،‬ومن صميم الوالء والثاء‪.‬‬
‫اهتماما معنويا دون االهتمام بالقضايا السياسيه وحال األمة‪.‬‬

‫ً‬ ‫ً‬
‫قد يكون االنتكاس أمرا قدريا يخلقه هللا يف قلب العبد‪ ،‬نتيجة مقدمات من‬
‫كسب العبد‪.‬‬

‫‪2‬‬
 ‫صح‪.‬‬
‫خطأ‪.‬‬

‫ً‬ ‫ر‬
‫األكب انتشارا يف حال الشباب اليوم هو يف ‪:‬‬ ‫اإلشكال‬
‫الكسل عن العمل‪.‬‬
‫الغلو يف العبادات‪.‬‬
‫كالهما‪.‬‬

‫من مشاكل الخوارج ‪:‬‬

‫الجرأة عىل الحدود الدينية‪.‬‬
‫تجاوز الحد يف تقييم النفس واآلخرين‪.‬‬
‫النب ﷺ بشمولية‪.‬‬‫عدم أخذ سنة ي‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬

‫ه‪:‬‬ ‫البصبة ي‬
‫النب ﷺ‪.‬‬
‫متعلقة باتباع ي‬
‫نور يقذفه هللا يف القلب‪.‬‬
‫كالهما‪.‬‬

‫الب تكتسب من الشدائد ‪.......‬‬

‫من أعىل درجات اإليمان ي‬
‫التمسك بالدين والثبات عليه‪.‬‬
‫االفتقار إىل هللا‪.‬‬
‫كالهما‪.‬‬

‫ً‬
‫معرفة اإلنسان بوجود الفي البد أن يكون دافعا له ‪........‬‬

‫‪3‬‬
 ‫الستغالل أوقات الرخاء‪.‬‬
‫التلهف للشدائد ألجل استغاللها‪.‬‬
‫كالهما‪.‬‬

‫‪ َ :‬ه َ َ ه ه ْ ُ ُّ ه ه ْ َ ه ْ ُ ِّ ْ َ ْ ه ُ ْ ُ ْ َ َٰ ه َٰ ه ُ‬
‫قوله تعاىل (أولما أصابتكم م ِصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أن ه ذا)‪ ،‬يلفت النظر‬
‫إىل ‪....‬‬
‫األسباب الخارجية للمصيبة‪.‬‬
‫األسباب الداخلية للمصيبة‪.‬‬
‫كالهما‪.‬‬

‫النب ﷺ (وليقذفن هللا يف قلوبكم الوهن)‪.‬‬

‫معب الوهن يف قول ي‬
‫الضعف‪.‬‬
‫حب الدنيا‪.‬‬
‫كراهية الموت‪.‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬

‫من صور التعلق بالدنيا ‪......‬‬

‫التبايع بالعينة‪.‬‬
‫الرض بالزرع‪.‬‬
‫ترك الجهاد‪.‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬

‫ُ‬
‫أجل عمل يرجوه المسلم‪.‬‬
‫كثة الصيام‪.‬‬‫ر‬
‫كثة القيام‪.‬‬ ‫ر‬

‫‪4‬‬
 ‫حب هللا ورسوله‪.‬‬

‫ه‪:‬‬
‫الوسيلة األساسية للربانية‪ ،‬ي‬
‫القوة‪.‬‬
‫العلم وحده‪.‬‬
‫العلم والتعليم والدراسة‪.‬‬

‫ْه‬ ‫ه ه‬ ‫ه ُ‬ ‫هْ ه َ ْ‬
‫قوله تعاىل‪( :‬قد خلت ِمن ق ْب ِلك ْم ُسي ف ِس ُبوا ِ يف األرض‪ ،).....‬نزلت هذه اآلية يف‬
‫ْ‬
‫سياق الكالم عن غزوة ‪.....‬‬
‫بدر‪.‬‬
‫أحد‪.‬‬
‫األحزاب‪.‬‬
‫حني‪.‬‬

‫ً‬ ‫ً‬
‫باب حسن العاقبة والتمكي بعد البالء‪ ،‬مرتبط ارتباطا وثيقا بباب ‪........‬‬
‫الوح‪.‬‬
‫ي‬ ‫مرجعية‬
‫الحذر من الفي‪.‬‬
‫الصحبة الصالحة‪.‬‬
‫السي اإللهية‪.‬‬

‫من فوائد التطرق لباب حسن العاقبة والتمكي ‪....‬‬

‫العلم بالل‪ ،‬من خالل معرفة بعض سننه‪.‬‬
‫الثود للصث والتهيؤ للبالء‪.‬‬
‫االستبشار بالخث بعد البالء اذا كان مقرونا بالصث والتقوى‪.‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬

‫‪5‬‬
 ‫ً‬ ‫ً‬
‫يعب‬
‫ي‬ ‫ه‬‫وإنكار‬ ‫النب‬
‫ي‬ ‫عن‬ ‫قطعيا‬ ‫ثبوتا‬ ‫نزول عيىس عليه السالم يف آخر الزمان ثابت‬
‫قطع من قطعيات الدين‪.‬‬
‫ي‬ ‫إنكار‬
‫صح‪.‬‬
‫خطأ‪.‬‬

‫النب ﷺ ‪:‬‬
‫من البواعث عىل محبة ي‬
‫الخث الحاصل لهذه األمة بسببه‪.‬‬
‫ما كان عليه يف ذاته من كمال الخلق‪.‬‬
‫كليهما‪.‬‬
‫شء مما سبق‪.‬‬ ‫ر‬
‫ال ي‬

‫من أسباب محبة العبد لربه ‪:‬‬

‫العلم بالل تعاىل‪.‬‬
‫النظر إىل النعم الخاصة والعامة‪.‬‬
‫إدراك آثار المعية الخاصة للعبد‪.‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬

‫وه من تمام اإليمان باهلل تعاىل‪.‬‬

‫للنب ﷺ واجبة ي‬
‫أصل محبة المؤمني ي‬
‫صح‪.‬‬
‫خطأ‪.‬‬

‫المرن؛ االنتباه لمواطن التمب والفطنة عند التلميذ‪ ،‬فيوجهه‬

‫ي‬ ‫من أهم صفات‬
‫بما يناسب ذلك‪.‬‬
‫صح‪.‬‬

‫‪6‬‬
 ‫خطأ‪.‬‬

‫من صفات المصلحي الب ُذكرت ف ْ‬

‫الشح ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫أنهم يحبهم اله ويحبونه‪.‬‬
‫مواالة المؤمني ومعاداة الكافرين‪.‬‬
‫يقدمون أمر هللا‪.‬‬
‫جميع ما سبق‪.‬‬

‫‪7‬‬