Professional Documents
Culture Documents
ملخص محاضرات مادة إدارة الصراع والتفاوض الاجتماعي
ملخص محاضرات مادة إدارة الصراع والتفاوض الاجتماعي
المحتوى
أ .الصـــــراع التنظــــيمي
.1تعريف الصراع.
.2لماذا دراسة الصراع التنظيمي ؟
.3التطور الفكري لدراسة الصراع.
.4مصادر وأسباب الصراع .
.5مستويات الصراع.
.6آثار الصراع التنظيمي
.7عالقة الصراع التنظيمي باألداء
.8مراحل الصراع
.9ماهية إدارة الصراع التنظيمي
.11إجراءات إدارة الصراع التنظيمي
.11أساليب إدارة الصراع.
ب.التفــــاوض
.1تعريف التفاوض .
.2عناصر التفاوض .
.3أهداف التفاوض ومتطلباته األساسية .
تأثير الشخصية والثقة على التفاوض . .4
.5شخصيات المفاوضين .
.6مراحل عملية التفاوض.
.7اســتراتيجيات التفاوض .
.1تعريف الصراع
أ.
ب.
ت.
ث.
ج.
ح.
خ .عدم تحديد الصالحيات والمسؤوليات:
اختالف االتجاهات والقيم: د.
ذ .اختالف المصالح:
ر .عدم وجود نظام اتصال ف ّعال )االتصال المشوش المصحوب بالضوضاء(:
ز… .الخ
مستويات الصراع. .5
أ .مستوى فردي.
ب .مستوى جماعي.
ت .مستوى فرد مع جماعة.
ث .مستوى جماعات
ج .مستوى منظمات.
ح .مستوى دول.
آثار الصراع التنظيمي .6
أ .اإليجابية
أصحاب النظرة الحديثة يعترفون باألثر االيجابي للصراع التنظيمي حيث يرون أن
الصراع ال يمكن تجنبه وهو وليد ظروف وأوضاع في المنظمة ويعتبر عنصر فعاال
في التغيير ،وعليه فالصراع يفيد المنظمة على اعتبار أنه أساس التقدم واإلبداع
لتشجيعه المبادرة الخالقة وتطويره األفكار الجديدة والتي من شانها أن تجعل المنظمة
متطورة ومتكيفة مع المتغيرات من حولها ومن اآلثار االيجابية للصراع :إبراز قدرات
كامنة ،شحذ الهمم لالبتكار…إلخ
ب .السلبية
يرى أصحاب المدرسة التقليدية ضرورة تجنب الصراع ،ويحدث نتيجة لمشاكل
شخصية بين األفراد وينتج عنه ردود فعل غير سليمة ويخلق تشتت في اإلدراك
والمشاعر والسلوك داخل المنظمة حيث يرون أن الصراع مهما كان مصدره ذو أثر
سلبي ويمثل اختالال وظيفيا في عمل المنظمة نظرا لآلثار السلبية الناتجة عنه مثل
التوتر النفسي والقلق وفقدان احترام الذات وضعف المقدرة على اتخاذ القرار والتي
تؤدي بدورها على التأثير على إنتاجية المنظمة وتخفيض الروح المعنوية للعاملين
ومن اآلثار السلبية :تصرفات غير مرغوبة ،إعاقة العمل التعاوني ،تبديد الجهود والطاقات…إلخ
مرحلة المعارضة المحتملة :وهنا ال يترتب أي إدراك أو فهم او إحساس لكن قيام الظروف
التي تعمل على تهيئة الفرص لظهور الصراع مما يمكن اعتبارها أسبابا مؤدية الى الصراع
وهذه األسباب تشمل على االتصال المشوش المصحوب بالضوضاء المعرقلة التخاذ
القرارات والهيكل التنظيمي عندما يكون واسع او يتضمن تخصصات وجماعات
كبيرة ثم العوامل الشخصية عندما تتفاوت القيم األفكار بين أعضاء المنظمة أنفسهم
مرحلة االدراك و الشعور :في هذه المرحلة يدرك الصراع حيث يدرك أحد األطراف
بان مصالحه وأهدافه مهددة من قبل طرف اخر ويبدأ بالبحث في أسباب ذلك فهي مرحلة
إدراك بان هناك مشكلة وعدم اتفاق على مستوى الشعور والعاطفة والشعور بالتوتر والقلق
والعداوة وبناء اتجاهات إزاء تلك المواقف سلبا
مرحلة النوايا :تتوسط العالقة بين مدركات األفراد وعواطفهم وسلوكهم الظاهرحيث ان
كثير من الصراعات تبرز بسبب النوايا الخاطئة إزاء الطرف االخر ويعتمد على آليات
محددة للتفاعل مع نوايا الصراع .ان تشكل نوايا حسنة تجاه الطرف االخر ينتج عنها نية
اتخاذ سلوكيات مقبولة نوعا ما اما ان كانت النوايا سيئة فان نوايا السلوك الذي يحتمل ان
يظهر في المرحلة المقبلة هو سلوك غير مقبول الى حد ما أي ان النوايا هي النقطة الفاصلة
بين المدركات والسلوك
مرحلة السلوك :وهنا تبرز مظاهر الصراع لآلخرين سلوكيا بمحاولة االضرار بالطرف
االخر باستخدام وسائل عدة منها العنف اللفظي والجسدي والتهديد ورفض التعاون
واالضراب والمطالبة بفصل الطرف االخر أي هي مرحلة مواجهة بين أطراف الصراع
وهي مرحلة خطيرة تستنزف جهود وطاقات وموارد المنظمة مالم يتم السيطرة عليها
وحل الخالف
مرحلة النتائج :ما بعد الصراع تتوقف نتائج الصراع على أسلوب ادارته فاذا ما تمت إدارة
الصراع بطريقة ترضي جميع األطراف فسيعمل ذلك على تشجيع التعاون والتفاهم
المتبادلين والتنسيق مستقبال بين األطراف المتصارعة ولكن إذا ما تم كبت الصراع او تجنبه
او ادارته بطريقة تؤدي الى عدم رضا أحد الطرفين نتيجة رابح او خاسر فمن المحتمل ان
تزيد األمور سوء او تظهر صراعات جديدة يمكن ان يشكل مشكلة أكبر بكثير مما كان عليه
الوضع سابقا
نموذج THOMAS-KILMANN
المنافسة ا لتعاون
بعد الحزم
الحل الوسط
التنازل
التجنب
بعد التعاون
التفاوض
التفاوض .1
هو العملية التي يحاول فيها طرفان أو أكثر الوصول إلى اتفاق مقبول حول موضوع أو
موضوعات مختلف عليها.
.2عناصر التفاوض
أ .درجة االعتمادية.
ب .خالف موجود.
ت .تكافؤ الفرص ألطراف التفاوض.
ث .احتماالت االتفاق.
ج .قوة إلزامية بتنفيذ نتائج التفاوض الموقعة