Professional Documents
Culture Documents
السؤال األول :أذكر العناصر االتصالية التي جاء بها ديفيد بارلو وكيف تتفاعل مع بعضها كنسق كلي؟
أ-المصدر :ولنجاح االتصال حسب برلو يجب على توافر بعض الشروط في المصدر اهمها
: -1مهارات االتصال :هناك مخس مهارات اساسية لالتصال ،اثنتان منها متعلقتان بوضع الفكر في شيفرة ومها
الكتابة والتحدث ،واثنتان متصلتان بفك الشيفرة :ومها القراءة واالستماع ،والمهارة الخامسة هي القدرة على التفكري ووزن
اآلمور
. -2اتجاهات المصدر المرسل :تؤثر على اتصاله بشكل مباشر وعلى الباحث المهتم بدراسة أتثري االتصال ان
يحدد ماذا كانت اتجاهات القائم باالتصال نحو نفسه نحو الرسالة نحو الجمهور سلبية ام إيجابية
-3مستوى معرفة المصدر :ان قدرة المعرفة التي لدى المصدر عن الموضوع يؤثر على رسالته فنحن ال نستطيع ان
كثير جدا او اذا كان متخصصا اكثر من الالزم قد ال ينجح
ننقل ما ال نعرفه ومن ناحية اخرى اذا كان المصدر يعرف ا
لعدم قدرته على التبسيط واستخدامه تعبيرات فنية ال يستطيع المتلقي ان يفهمها
. -4النظام االجتماعي والثقافي :يتأثر القائم باالتصال
ب-المتلقي :ما ذكر انه عن المصدر ينطبق على المتلقي فالمصدر يتحول أحيانا الى متلقي والرسائل التي تصدر
عنه سوى تحددها الرسائل التي يتلقاها .
ج-الرسالة :وهي النتاج المادي والفعلي للمصدر الذي يضف فكره في كود وهناك ثالثة امور على االقل يجب ان
أنخذه بنظر االعتبار وهي :شيفرة الرسالة – مضمون الرسالة – طريقة معاجلة الرسالة.
د-الوسيلة :وهي القناة التي تحمل الرسالة الى المتلقي ويتوقف اختيار الوسيلة على قدرات المتلقي وعلى قدرات
المصدر.
تعتمد على مهارة المرسل واتجاهاته نحو نفسه نحو رسالته و نحو الوسيلة التي يستخدمها ،وكذلك نحو الجمهور أو
الجماهير التي يسعى التأثري فيها ،كما أن ثقافة المرسل ومكانته االجتماعية في البناء االجتماعي الثقافي ،وآرائه تلعب
دو ار هاما في عملية االتصال.
السؤال الثاني :تشارك شانون وويفر في إعداد نموذج اتصالي ،فما هي مزايا وعيوب هذا النموذج؟
مزايا نظرية شانون ويفر
يشرح العوائق التي تحول دون التواصل الفعال بشكل جيد للغاية.
كانت نظرية المعلومات شانون ويفر ثورية ألنها تشرح مفهوم لضوضاء بالتفصيل ،وتوضح كيف يتم
مقاطعة المعلومات ويساعد الناس على تحديد مجاالت التحسين في االتصال ،على سبيل المثال ،
أيضا ثالثة مستويات حيث يمكن مقاطعة االتصال بسبب المشكالت الفنية والمشكالت
يتضمن النموذج ً
الداللية ومشكالت الفعالية.
يقسم االتصال إلى أجزاء مفهومة :يتيح لنا النموذج إلقاء نظرة على الخطوات الحاسمة في توصيل المعلومات
مكون التغذية الراجعة ،وتمت إضافته بواسطة Weaverالحقًا ،تم تضمينه كتفكير الحق ،وبالتالي ،فإنه
يفتقر إلى تعقيد النماذج الدورية الحقيقية مثل نموذجOsgood-Schramm .
ال يأخذ في الحسبان عالقات القوة ،ال يلقي النموذج نظرة علمية اجتماعية على كيفية تفسير المعلومات بشكل
بناء على عالقات القوة أو هويات هؤالء األشخاص الذين يتواصلون مع بعضهم البعض.
مختلف ً
المقطع السادس:
السؤال األول :قارن بين النموذج الخطي لالتصال والنموذج الدائري لروس وشرام؟
نموذج ولبرشرام الذي الحظ دائرية االتصال من خالل ثالث مفاهيم هي :تعددية االتجاه ،الخبرة المشتركة التفاعلية.
باإلضافة إلى نموذج روس الذي اهتم برجع الصدى ،ويوضح مدى تأثير العملية اإلعالمية بمشاعر واتجاهات
ومعلومات المرسل والمستقبل( وهو ما سماه روس بـ السياق ويقصد به اإلطار االجتماعي العام الذي تحدث فيه العملية
اإلعالمية).
نموذج روس :يعتمد نموذج روس التفاعلي على ستة عناصر أساسية ،هي:
• المرسل – senderالرسالة – messageالوسيلة – channelالمستقبل - receiverرجع الصدى
– feedbackالسياق context
مبادئ النموذج:
• مرسل يضع أفكاره في كود ويحتوي على منبهات تتفق مع وجهات نظره وقناعاته .
• الظرف الذي يحدث فيه االتصال يعمل كمؤثر يحدد المعنى العقلي للفكرة .
• يتم نقل فكرة الرسالة من خالل القنوات والوسائل التي تحمل الرسالة إلى المتلقي .
• يقوم المتلقي بفك الكود ويختار المنبهات التي تتفق مع ثقافته وخبراته ومن خالل تجاربه الماضية حيال تلك
المعلومات ومن مشاعره وأحاسيسه وعواطفه وقت التلقي .
•بعد أن يفسر المتلقي الرسالة يمكنه أن يستجيب لها ,وهذه االستجابة هي رجع الصدى أي رد الفعل الذي يتيح
للمرسل معرفة مدى تحقيق الرسالة لهدفها.
• يؤكد روس على أهمية الظرف أو المناخ العام للحالة التي يحدث فيها االتصال .
• السياق العام يتضمن مشاعر أو اتجاهات وعواطف كال الطرفين ( المرسل والمتلقي).
نموذج ولبرشرام :يعتبر ولبرشرام من اوائل علماء االتصال الذين الحظوا دائرية االتصال.
• ويمكن ان نالحظ أبعاد ما تناوله من تفسير لهذه الطبيعة من خالل ثالثة مفاهيم ،هي:
-1تعددية االتجاه (الدائرية ) – 2.التفاعلية - 3.الخبرة المشتركة.
السؤال الثاني :كيف فسر السجود العملية االتصالية وما هي خصائصها؟
circulan model osgeed The
عناصر هي -الرسالة – المرسل المستقبل
وسلوك المستقبل في العملية االتصالية من خالل اعتمادهما على دراسة سلوك كل بتحويل األفكار إلى رموز ويعمل
على منهما في هذه العملية ،على شكل رسالة ليقوم بعد ذلك بتحويلها إلى المستقبل ،م المستقبل باستقبالها مجموعة
من الرموز ،أو كلمة أو سؤال أو شيفرة أو إشارة خط ،ن المرسلّ رمز ليتمكن من تفسيرها وفهم المعنى المراد
منها.لرسالة وفهمها يعمل على وضع فكرته ومشاعره على شكل رموز في رسالة من فك رموز ا
سيعمل هو اآلخر بعد ذلك على إرسالها إلى الطرف المستقبل الجديد ليفهم معانيها ،وبناء على ما سبق ،لتحديد
األدوار ما بين طرفي العملية االتصالية ،كما يتم صياغة األفكار التي تحملها الرسالة وتحويل رموزها ،أيضا االتصال
الشخصي بشكل يتفوق على وصف االتصال الجماهيري.
كما يعتمد على بيان العملية االتصالية التبادلية من بين طرفي عملية االتصال.
مما تقدم نرى أن نموذج اسجود يقوم المرسل والمستقبل بنفس الوظائف االتصالية في بداية العملية االتصالية ونهايتها
وكل من المرسل والمستقبل يتبادالن األدوار.
المقطع السابع:
السؤال األول :حاول ديفلر من خالل نموذجه االتصالي تطوير نموذج شانون ،كيف ذلك؟
النموذج شانون الذي كان يعمل في مختبر شركة بيل األمريكية للتلفونات ومساعده ويفر سنة 1949ويصف هذا
النموذج عملية االتصال بأنها خطية أي تسير في اتجاه واحد ،ويذكر خمس مراحل لعملية االتصال باإلضافة إلى
عنصر التشويش الذي يعيقها وهي :
مصدر المعلومات ،المرسل ،القناة أو الوسيلة .المستقبل ،الهدف ،التشويش .
و تبدأ عملية االتصال بمصدر يختار رسالة يتم وصفها في كود بواسطة جهاز إرسال يحول الرسالة إلى إرشادات ثم
يقوم جهاز االستقبال بفك كود اإلشارات ويحولها إلى رسالة يستطيع المستقبل استقبالها والتعامل معها ،والتغيرات التي
تحدث للرسالة خالل انتقالها من المرسل إلى المستقبل تكون بسبب عملية التشويش وأيضا االنتروبي والذي يعني
العشوائية في بناء الرسالة أو سوء التنظيم والحشو والزيادة وعالقتهما بفهم الرسالة.
تطوير ديفلر:
هذا النموذج هو عبارة عن تطوير نموذج شانون قام به سنة 1966ويناقش مدى التطابق بين الرسالة
المنتجة Produced Messageمن قبل المصدر والرسالة الواصلة إلى المستقبل Received Messageحيث
الحظ ديفلور بأنه أثناء عملية االتصال يتحول المعنى Meaningالموجود في ذهن المرسل إلى رسالة اتصالية ومن
ثمة يقوم جهاز اإلرسال Transmitterبتحويل هذه الرسالة إلى معلومات تمر عبر قناة قد تكون جماهيرية مثال
لتصل إلى المستقبل فيقوم المستقبل بتحليلها كرسالة اتصالية ليحصل على المعنى المطلوب فإذا كان هناك تطابقا بين
معنى الرسالة الصادرة عن المصدر ومعنى الرسالة الواصلة إلى المستقبل يكون االتصال قد تم .
و قال ديفلور" بأن هذا التطابق ناد ار ما يكون كامال وقد أضاف عنصر التغذية الراجعة أو االستجابة إلى نموذج
شانون وركز على كيفية حصول المصدر على استجابة من المستقبل تساعده على تعديل رسالته االتصالية للتأثير
على المستقبل أو وجهة الرسالة االتصالية.
السؤال الثاني :حسب نموذج االستخدامات واالشباعات الذي جاء به كاتز ،كيف فسر العالقة بين الجمهور والوسيلة
االعالمية؟
عكس هذا النموذج الفروض األساسية التي تقوم عليها النظرية والتي يمكن تلخيصها في االتي:
-1إن جمهور وسائل اإلعالم هو جمهور نشط يتسم باإليجابية و الفاعلية ،استخدامه لهذه الوسائل موجه لتحقيق
أهداف معينة خاصة به.
-2إن جمهور وسائل اإلعالم قادر على تحديد أهدافه و حاجاته ،و كذلك دوافع تعرضه لوسائل اإلعالم ،و من ثم
فهو قادر على تحديد اختيار المضمون الذي يلبي حاجاته.
-3يمتلك أعضاء الجمهور المبادرة في تحديد العالقة بين إشباع الحاجات و اختيار وسائل معينة يرى أنها تشبع
حاجاته.
-4تتنافس وسائل اإلعالم مع مصادر أخرى في إشباع حاجات األفراد المتعددة و المتنوعة ،مثل االتصال الشخصي
أو المؤسسات األكاديمية أو غيرها من المؤسسات ،فالعالقة بين الجمهور و وسائل اإلعالم تتأثر بعوامل بيئية عديدة،
تجعل الفرد يتجه إلى مصدرها إلشباع حاجاته دون اآلخر.
-5األحكام حول قيمة العالقة بين حاجات الجمهور و استخدامه لوسيلة أو محتوى معين يجب أن يحددها الجمهور
نفسه ألن الناس قد تستخدم نفس المحتوى بطرق مختلفة ،باإلضافة إلى أن المحتوى يمكن أن يكون له نتائج مختلفة.
و هذه الفروض طرحت عديدا من التساؤالت حول العوامل التي يتأثر بها الجمهور في إدراك حاجاته و تحديد نشاطه،
و كذلك العوامل البيئية التي تؤثر في نشوء الحاجات و دعمها ،و قرار الجمهور باالستخدام إلشباع هذه الحاجات.
المقطع الثامن:
السؤال األول :بدال من النماذج الخطية ،ينظر النموذج الحلزوني إلى التواصل باعتباره دوامة ديناميكية ومتطورة،
اشرح ذلك مع ذكر عيوب هذا النموذج؟
ينظر النموذج الحلزوني إلى التواصل باعتباره دوامة ديناميكية ومتطورة .وبدالً من الخطوات الخطية ،فهو يدرك أن
االتصال هو عملية مستمرة تنمو وتتطور مع كل تفاعل .يعتمد المرسلون والمستقبلون باستمرار على التجارب المشتركة
ويكيفون فهمهم بمرور الوقت.
عيوب:
التعقيد :يمكن أن يكون تطبيق النموذج الحلزوني صعب
االفتقار الى التوجيهات ال يوفر إرشادات محددة للتواصل ،مما يجعله أقل توجيه
تفسري خاطئ محتمل :بدون وضوح مهارات االتصال.
قد ال يزال المشاركون يعانون من سوء التفسير والصراعات.
يتطلب التكيف :قد يتطلب تطبيق النموذج تعديل أساليب االتصال التقليدية.