Professional Documents
Culture Documents
* الطلبة الأعزاء،
يرجى الانتباه إلى أن الشرائح المقتضبة الموضوعة رهن إشارتكم ،لا تغني ،بأي حال من الأحوال ،عن الشروحات التفصيلية داخل الفصل ،إنما
غايتها التبسيط والتذكير لا غير.
وللاستزادة في موضوع المسؤولية المدنية ،يمكن الرجوع إلى أحد المراجع التالية ،التي تتضمن تفصيلات لمجمل الشرائح المقتضبة الموضوعة رهن
إشارتكم.
في القانون المغربي
مأمون ال كزبري ،نظر ية الالتزامات في ضوء قانون الالتزامات والعقود المغربي ،الجزء الأول ،مصادر الالتزامات ،الدار البيضاء ،مطبعة •
النجاح الجديدة1970 ،
عبد القادر العرعاري ،مصادر الالتزامات الكتاب الثاني ،المسؤولية المدنية ،دراسة مقارنة على ضوء النصوص التشر يعية الجديدة ،مطبعة •
الأمنية ،الرباط2014 ،
احمد الفقه التطواني ،نظر ية المسؤولية التقصير ية عن فعل الأشياء غير الحية...مكتبة دار السلام ،الرباط2004 ، •
في القانون العربي
عبد الرزاق احمد السنهوري ،الوجيز في النظر ية العامة للالتزام ،منشأة المعارف ،الإسكندر ية2004 ، •
سليمان مرقس ،المسؤولية المدنية في تقنينات البلاد العربية ،القسم الأول الأحكام العامة ،معهد البحوث والدراسات العربية1971 ، •
حسن علي الدنون ،المبسوط في المسؤولية المدنية ،شركة التايمس للطبع والنشر1991 ، •
المسؤولية*هي حالة من يرتكب فعال يستلزم المؤاخذة
تكون المسؤولية قانونية حينما تكون المسؤولية أخالقية أو أدبية
يكون الفعل المرتكب مخالفا حينما يكون الفعل المرتكب
لقاعدة قانونية مخالفا لقاعدة أخالقية
المسؤولية األخالقية والمسؤولية القانونية
المسؤوليتين اختالف
ال مانع يمنع من اجتماع الجنائية و المدنية من حيث
المسؤوليتين
بعض مظاهر االختالف
الدعوى الجزاء
األساس
استئثار المجتمع بإثارة المسؤولية الجنائية عن الجزاء في المسؤولية الجنائية ذو طابع
أساس المسؤولية الجنائية هو مخالفة زجري بينما هو عبارة عن تعويض في
فعل أو ترك منصوص عليه ،بينما طريق النيابة العامة بواسطة الدعوى العمومية
بينما في المسؤولية المدنية فالدعوى من حق المسؤولية المدنية
األساس في المسؤولية المدنية هو
اإلخالل بالتزام ال يشترط التنصيص المتضرر
عليه
المسؤولية
المدنية
مسؤولية تقصيرية
مسؤولية عقدية
(خطئية)
تنشأ المسؤولية العقدية عن إخالل المدين بالتزامه تنشأ المسؤولية التقصيرية عن الفعل
العقدي المخل بالتزام قانوني بعدم اإلضرار
شروط المسؤولية التقصيرية
الفصل 77من قانون االلتزامات والعقود
الشخص على درجة قليلة من الشخص على درجة عادية من الفطنة الشخص على درجة كبيرة من
الفطنة والذكاء والتبصر والذكاء والتبصر الفطنة والذكاء والتبصر
القاعدة = أكبر انحراف منه يعتبر القاعدة = يقدر انحرافه في ضوء القاعدة = أقل انحراف منه يعتبر
خطأ المألوف بين الناس خطأ
المعيار الموضوعي
االعتماد على شخص مجرد عن ظروفه الشخصية = شخص عادي يمثل جمهور الناس
(نعم)
عند اقتران ممارسة الحق بالتعسف
قد يقترن استعمال الشخص لحقه بخطأ يحدث ضررا =
التعسف في استعمال الحق
حاالت التعسف في استعمال الحق
مضمونه :ال يجوز للشخص ،و هو يستعمل حقه ،أن يتعسف في استعماله
األصل من استعمل حقه استعماال مشروعا ال يكون مسؤوال عن الضرر الذي ينشأ عن
استعماله
تجاوز الحدود المألوفة في رجحان الضرر على المصلحة استعمال الحق بقصد اإلضرار
استعمال الحق في استعمال الحق بالغير
استعمال الحق بقصد اإلضرار بالغير
المعنى :
يعتبر صاحب الحق متعسفا في استعماله حقه إذا انصرفت نيته إلي إلحاق
الضرر بالغير من وراء استعمال الحق حتى ولو كان له مصلحة من وراء
استعماله
ال يشترط وقوع الضرر فعال للقول بقيام حالة التعسف
دعوى ضد الغير الغرض
التبليغ عن جريمة حق
تعلية جدار قصد اإلضرار الموسيقى الصاخبة في وقت منها التشهير به (الدعوى
حجب الضوء عن الجار وواجب مالم يكن بقصد
بالجار (حجب النور) متأخر من الليل الكيدية) من يطالب بحقه دون
اإلضرار أو برعونة أو تسرع
اثبات ال عالقة له بالتعسف
إثباته :يثبت قصد اإلضرار بالقرائن او الظروف التي تصاحب التصرف .
رجحان الضرر على المصلحة في استعمال الحق
المعنى :
يعتبر الشخص متعسفا في استعمال حقه إذا ألحق ،من وراء استعمال الحــــــــق ،ضررا
بليغا بالغير مقابل منفعة تافهة يجلبها لنفسه .
تعلية المبنى فيه مصلحة (ارتفاع السعر) وفيه مضرة (حجب النور)
ال تعسف = المنفعة تساوي الضرر : قواعد أمثلة :
تعسف = المنفعة تقل عن الضرر
ال تعسف = المنفعة أكثر من الضرر
مثال :هدم جدار يستند اليه ملك الجار
تجاوز الحدود المألوفة في استعمال الحق
الفصل 91ق,ل,ع
للجيران الحق في إقامة دعوى على أصحاب المحالت المضرة بالصحة
أو المقلقة للراحة بطلب ،إما إزالة هذه المحالت ،وإما إجراء ما يلزم فيها
من التغيير لرفع األضرار التي يتظلمون منها .وال يحول الترخيص
الصادر من السلطات المختصة دون مباشرة هذه الدعوى.
الفصل 92ق,ل,ع
ومع ذلك ،ال يحق للجيران أن يطلبوا إزالة األضرار الناشئة عن
االلتزامات العادية للجوار ،كالدخان الذي يتسرب من المداخن ،وغيره
من المضار التي ال يمكن تجنبها والتي ال تتجاوز الحد المألوف.
دخان /اتربة /موسيقى عادية
العنصر المعنوي للخطأ
المسؤولية مرتبطة بالتمييز = إذا كان المتعدي
مميّزا = ترتبت مسؤوليته التقصيرية
الفصل 77ق,ل,ع غير مميّز= ال تترتب مسؤوليته
كل فعل ارتكبه اإلنسان عن بينة واختيار ،ومن غير أن يسمح
له به القانون ،فأحدث ضررا ماديا أو معنويا للغير ،ألزم الفصل ( 96الفقرة األولى)
مرتكبه بتعويض هذا الضرر ،إذا ثبت أن ذلك الفعل هو السبب
المباشر في حصول الضرر. القاصر عديم التمييز ال يسأل مدنيا عن الضرر
الحاصل بفعله .ويطبق نفس الحكم على فاقد العقل،
الفقرة الثانية من الفصل 96 بالنسبة إلى األفعال الحاصلة في حالة جنونه.
وبالعكس من ذلك يسأل القاصر عن الضرر الحاصل بفعله ،إذا
كان له من التمييز الدرجة الالزمة لتقدير نتائج أعماله.
214من مدونة األسرة :الصغير المميز هو الذي أتم اثنتي عشرة سنة شمسية كاملة. المادة
217من مدونة األسرة؛ حيث يعتبر عديم أهلية األداء :الصغير الذي لم يبلغ سن التمييز ،المجنون وفاقد العقل. المادة
ملحوظة *** :الصم البكم وغيرهم من ذوي العاهات يسألون عن األضرار الناتجة من أفعالهم أو أخطائهم إذا كان لهم من
التمييز الدرجة الالزمة لتقدير نتائج أعمالهم.
*** السكر ،إذا كان اختياريا ،ال يحول دون المسؤولية المدنية في االلتزامات الناشئة عن الجرائم
وأشباه الجرائم .وال مسؤولية مدنية إذا كان السكر غير اختياري ،وعلى المتا َبع إثبات هذه الواقعة
مالحظة
يجب مقاضاة متولي الرقابة
المادة 83ق,ل,ع
مجرد النصيحة أو التوصية ال تترتب عليها مسؤولية صاحبها ،إال في الحاالت اآلتية:
- 1إذا أعطى النصيحة قصد خداع الطرف اآلخر؛
- 2إذا كان بسبب تدخله في المعاملة بحكم وظيفته ،قد ارتكب خطأ جسيما ،أي خطأ ما
كان ينبغي أن يرتكبه شخص في مركزه ،ونتج عن هذا الخطأ ضرر للطرف اآلخر؛
- 3إذا ضمن نتيجة المعاملة.
- 2إعطاء بيانات غير صحيحة عن حسن نية ودون علم بعدم صحتها
الفصل 82
3 2 1
من يعطي بحسن نية ومن غير خطأ جسيم أو تهور بالغ من جانبه ،بيانات وهو يجهل عدم صحتها ،ال
يتحمل أي مسؤولية تجاه الشخص الذي أعطيت له:
الفصل 95
ال محل للمسؤولية المدنية في حالة الدفاع الشرعي...
وحالة الدفاع الشرعي ،هي تلك التي يجبر فيها الشخص على العمل لدفع
ش3- ش2- ش1-
اعتداء حال غير مشروع موجه لنفسه أو لماله أو لنفس الغير أو ماله.
العنصر الثاني :الضرر
الفصل " 77كل فعل ارتكبه اإلنسان ...فأحدث ضررا ماديا أو معنويا للغير اإلشارة إلى الضرر
الفصل " 78كل شخص مسؤول عن الضرر المعنوي أو المادي الذي أحدثه"...
الضرر ركن ضروري لقيام المسؤولية التقصيرية ،تدور معه وجودا وعدما
تعريف الضرر :الضرر في الجرائم وأشباه الجرائم ،هو الخسارة التي لحقت المدعي فعال والمصروفات الضرورية التي اضطر أو
سيضطر إلى إنفاقها إلصالح نتائج الفعل الذي ارتكب إضرارا به ،وكذلك ما حرم منه من نفع في دائرة الحدود العادية لنتائج هذا
الفعل
مالحظات :
oالتثبت من وقوع الضرر مسألة واقعية تخضع لتقدير قاضي الموضوع دون رقابة عليه من محكمة النقض
أنواع الضرر
الضرر المعنوي الضرر المادي
(األدبي)
الضرر المادي
( انظر تعريف في الفصل 98ق ل ع السابق)
إن كون المقتول درج على إعطاء أبويه جزءا من راتبه ال يكفي بحد ذاته ألن يثبت بأنه كان
يعيلهما ،وال بد للحكم لألبوين بالتعويض ،من إقامة البينة على أن مساعدة االبن ألبويه
كانت تحتمها الضرورة ،لوجود األبوين في حالة من الفاقة يستحيل معها عليهما سد
احتراق سيارة
أو الضرر الذي سيقع في المستقبل
فساد مزروع
قتل
إصابة عامل =ضعف طاقته وقدرته
جروح على الجسم
مستقبال
تقدير القاضي الضررين معا
التعويض عن الضرر المحقق
والمستقبل
التعويض عن الضرر المحقق
تقدير القاضي الضرر المحقق مع صعوبة تقدير
الضرر المستقبل لجهل بعض عناصره (نسبة
العجز )
التعويض عن الضرر المحقق وترك إمكانية
التعويض عن الضرر المستقبل
الضرر المعنوي
يحدث ألما في النفس لضرر
جسماني ( اقتران الضرر الجسماني
بالضرر المعنوي = تشويه)...
مثال : 1نفوق بقرة موبوءة أعدت مواشي الجار التي نفقت هي استعمال مقاول البناء مواد من جودة رديئة أو انقاصه من
الكمية المعقولة أو عدم احترامه للشروط المقياسية لألسس
األخرى مما إلى كساد في الزراعة وعجز عن الوفاء بالديون وحجز
المقاول مسؤول تقصيريا
األرض وبيعها بثمن بخس الخطأ =
ضرر : 1نفوق بقرة موبوءة ونفوق مواشي الجار (مباشر) العالقة الجودة
السببية = الرديئة أو
أضرار أخرى :الكساد والعجز والبيع (أضرار غير مباشرة) الجودة الرديئة االنقاص من
مثال : 2خطأ الطبيب في حق مريض مات في حريق نسب بالمستشفى هي التي
=
الضرر الكمية أو
تهدم كلي أو جزئي عدم احترام
تسببت في تهدم
مثال : 3زرع فيروس بموقع ودخول أحد المتصفحين الموقع والقيام البناء البناء
مقاييس
األسس
بعملية التحميل واستخدام الحاسوب من طرف شخص آخر
معيار تحديد العالقة السببية
الفصل 264ق ل ع
الضرر هو ما لحق الدائن من خسارة حقيقية وما فاته من كسب متى كانا
ناتجين مباشرة عن عدم الوفاء بااللتزام....
القضاء
قرار رقم 346بتاريخ 26/11/1979 قرار رقم 241بتاريخ 11/02/2004 قرار رقم 23/02/1979 44
يجب على المحكمة أن تبرز العالقة السببية بين الفعل إن محكمة الموضوع قد استعملت سلطتها في تقييم لما أفادت مالحظات و تقديرات قضاة الموضوع
المادي والنتيجة التي هي الوفاة ،و من تم فإن معرفة الحجج و انتهت إلى أن هناك عالقة سببية بين تناول وجود عالقة سببية بين سيارة الدولة و الضرر
سببها في حالة الشك هي من األمور التقنية التي يعود الطفل ألقراص الفنازيل بالمدرسة و الضرر الذي المدعى به و عدم و جود أي سبب لإلعفاء من هذه
أدى إلى فقدان البصر لذوي االختصاص أمر البت فيها. المسؤولية فإن المجلس األعلى بالعلة القانونية المذكور
أعاله المأخوذة من الفصل 79و المطبقة على الوقائع
الثابتة لدى قضاة الموضوع تعوض العلة الخاطئة
المبنية على الفصل . 88
حاالت انتفاء عالقة السببية
عدم التوقع
انتفاء إرادة الشخص
الحالة السيئة للسيارة
األمطار الشتوية/الثلوج
الورثة عند وفاته إذا توفي المضرور ينتقل الحق إلى ورتته بشرط أن يكون قد رفغ الدعوى قبل وفاته وإال وجب التمييز بين الضرر المادي (يعوض) والضرر
الفصل 105ق ل ع المعنوي (خالف فقهي قضائي) بين مجيز للتعويض كي ال يستفيد المسؤول من واقعة الوفاة التي تكون مفاجئة ،وبين معارض لعلة الطابع
الشخصي للضرر المعنوي
في الجريمة وشبه المشكل هو الضرر المعنوي
الجريمة ،تكون التركة
ملزمة بنفس التزامات فرق بين حق الورثة في التعويض عن الضرر المعنوي المرتد إليهم وذاك الموروث عن المضرور
الموروث
اإلثبات
لقيام المسؤولية يلزم اثبات الخطأ والضرر والعالقة السببية
اإلثبات بكافة الطرق ال سيما الشهادة والقرائن
الفرق بين حصول الواقعة وتكييفها في خضوع المحكمة لرقابة قضاء النقض
التكييف :الخطأ/تمييز/دفاع شرعي/ضرر محقق أو محتمل/ضرر معنوي يستوجب
التعويض أم ال/انتفاء المسؤولية بالقوة القاهرة...
تقادم دعوى المسؤولية التقصيرية
الفصل 106ق ل ع
إن دعوى التعويض من جراء جريمة أو شبه جريمة تتقادم بمضي خمس سنـــــــــوات
ش2 + ش1
تبتدئ من الوقت الذي بلغ فيه إلى علم الفريق المتضرر الضرر ومن هو المسؤول عنه.
وتتقادم في جميع األحوال بمضي عشرين سنة تبتدئ من وقت حدوث الضرر.
التعويض
النصوص القانونية
بعض أحكام التعويض حق المضرور في التعويض
الفصل 100 الفصل 99 الفصل 98 الفصل 78 الفصل 77
يطبق الحكم المقرر في الفصل ، 99 من الضرر وقع إذا الضرر في الجرائم وأشباه الجرائم ،هو: كل شخص مسؤول عن الضرر كل فعل ارتكبه اإلنسان عن بينة
واختيار ...فأحدث ضررا ماديا أو
الخسارة التي لحقت المدعي فعال • المعنوي أو المادي الذي أحدثه
أشخاص متعددين
معنويا للغير ،ألزم مرتكبه
عن المسؤولون تعدد إذا • التي الضرورية والمصروفات • بتعويض هذا الضرر
عملوا متواطئين، اضطر أو سيضطر إلى إنفاقها
الضرر وتعذر تحديد فاعله
كان كل منهم مسؤوال إلصالح نتائج الفعل الذي
األصلي ،من بينهم،
ارتكب إضرارا به،
بالتضامن عن النتائج،
أو تعذر تحديد النسبة التي • وكذلك ما حرم منه من نفع في •
دون تمييز بين من كان
دائرة الحدود العادية لنتائج هذا
ساهموا بها في الضرر.
منهم محرضا أو شريكا أو الفعل.
ويجب على المحكمة أن تقدر •
فاعال أصليا.
األضرار بكيفية مختلفة حسبما
تكون ناتجة عن خطأ المدين أو عن
تدليسه.
أحكام التعويض
الحكم 4 الحكم 3 الحكم 2 الحكم 1
المسؤولية التضامنية المسؤولية التضامنية للفاعلين المتواطئين اعتبار المحكمة لدرجة الخطأ الصفة الشمولية للتعويض
للفاعلين عند الجهل
بالفاعل األصلي
أو بنسبة المساهمة في
الضرر
مثال :
• كل مسؤول مدعى عليه
تأثير الخطأ الجسيم في •
اشتراك عدة • إمكانية المدعي في رفع الدعوى عليهم جميعا المدعي لحقت التي
• الخسارة
التعويض
العبين بالكرة في المضرور
• امكانيته في اختيار احدهم وجعله مدعى عليه مثال :تضرر سيارة اشتراها صاحبها ب
تحطيم زجاج
(مالحظة :الحقيقة أن العبرة 40ألف وكان ينوي بيعها 45ألفا
السيارة بالضرر وطبيعة الفعل بوصفه شروط :
- 1ارتكاب الخطأ (الورثة ال) الحالة مدنيا ال جنائيا) الضرورية • المصروفات
- 2أن يتسبب الخطأ في الضرر (اطالق عيارات من والمستقبلة
تدليس المدين •
صيادين متعددين وأصيب أحد المارة برصاصة بعضهم) • الكسب الفائت
- 3وحدة الضرر (سرقة لص عجلة سيارة ولص آخر مثال :تضرر سيارة اشتراها صاحبها ب
40ألف وحصل عل وعد ببيعها ب 45
سرق مذياع السيارة)-- ألفا
تقدير التعويض
يكون لقضاة الموضوع الحق في تقدير التعويض دون إلزامهم بتبرير األساس المعتمد عليه
قضاء
وقت نشوء الحق في التعويض
مبدأ المسؤولية الشخصية معروف في الفقه اإلسالمي تثبته مجموعة من اآليات الكريمة نذكر منها :
علَيْ َها َو َال ت َ ِز ُر َو ِاز َرة ٌ ِو ْز َر أ ُ ْخ َرى (األنعام )164 ب كُ ُّل نَفْ ٍس ِإ اال َ َ و َال ت َ ْك ِ
س ُ
ض ال فَ ِإ ان َما يَ ِض ُّل َ
ع َليْ َها َو َال ت َ ِز ُر َو ِاز َرة ٌ ِو ْز َر أ ُ ْخ َرى (اإلسراء )15 س ِه َو َم ْن ََ م ِن ا ْهتَدَى فَ ِإ ان َما يَ ْهتَدِ ي ِل َنفْ ِ
سبَتْ (البقرة )286 ع َليْ َها َما ا ْكت َ َ
سبَتْ َو َ سعَ َها َل َها َما َك َ اَّلل ُ َنفْ ً
سا ِإ اال ُو ْ ف ا َ ال ي ُ َك ِ ّل ُ
فَ َم ْن يَعْ َم ْل ِمثْقَا َل ذَ ار ٍة َخيْ ًرا يَ َرهُ (الزلزلةَ )7و َم ْن يَعْ َم ْل ِمثْقَا َل ذَ ار ٍة ش ًَّرا يَ َرهُ ( الزلزلة )8
مسؤولية أرباب الحرف عن أضرار متعلميهم األساس الثاني :الخطأ المفترض المبني
على قرينة بسيطة
األسس
أساس المسؤولية
نظرية الخطأ المفترض
الخطأ هو نقص في الرقابة وسوء التربية
[المخدومون] و [من يكلفون غيرهم برعاية مصالحهم] [يسألون عن الضرر الذي يحدثه
4
خدامهم ومأموروهم] في [أداء الوظائف التي شغلوهم فيها].
هذه المسؤولية في صالح المضرور = عدم إمكانية التخلص من المسؤولية إال في حالة إثبات
السبب األجنبي
النظرية الشخصية الخطأ لمفترض
النيابة
اتجاهات
تحمل التبعة أساس مسؤولية المتبوع
النظرية الموضوعية
الضمان
التأمين القانوني
نظرية الخطأ المفترض
DEMOLOBE/BAUDET/COLIN ET CAPITANT = أنصار النظرية
إساءة االختيار
نقد النظرية
مشكل تبرير حق المضرور في الرجوع على التابع باعتباره نائبا فقط
نظرية تحمل التبعة
لو جاز أن تحمل التبعة لو جاز أن تحمل التبعة يشكل ال تقيم المسؤولية على الخطأ
يشكل أساسا لمسؤولية أساسا لمسؤولية المتبوع ففيم
المتبوع ففيم اشتراط اشتراط رجوع المتبوع على تجعل المتبوع مسؤوال مسؤولية ذاتية وال تفترض في
خطأ من المتبوع التابع جانبه خطأ
المسؤول ينتفع من نشاط التابع فعليه أن يتحمل تبعة هذا
النشاط وفق قاعدة الغنم بالغرم
الفصل 87
ال يسأل مالك أرض أو مستأجرها أو حائزها عن الضرر الحاصل من الحيوانات المتوحشة أو غير
المتوحشة اآلتية منها ،إذا لم يكن قد فعل شيئا لجلبها أو لالحتفاظ بها فيها. السند القانوني
ويكون هناك محل للمسؤولية:
- 1إذا وجدت في األرض حظيرة أو غابة أو حديقة أو خاليا مخصصة لتربية أو لرعاية بعض
الحيوانات ،إما بقصد التجارة أو للصيد أو لالستعمال المنزلي.
- 2إذا كانت األرض مخصصة للصيد.
أساس مسؤولية حراسة الحيوان
نظرية الخطأ المفترض
موقف المشرع (اختالف في طبيعة القرينة)
المغربي خطأ في الرقابة والتوجيه (خطأ في الحراسة) هو
إفالت الحيوان من سيطرة الحارس ،فهذا اإلفالت
نظرية تحمل التبعة
هو المحدث للضرر
قيام مسؤولية حارس الحيوان على خطأ مفترض صاحب الحيوان يفيد منه فعليه أن يتحمل
المدعي يثبت فقط أن المسؤول هو الحارس وأن تبعة ما يلحقه من أضرار بالغير (الغنم
قابل إلثبات العكس (قرينة بسيطة) الضرر وقع بفعل الحيوان
كل شخص يسأل عن الضرر الذي تسبب فيه بالغرم)
قرينة الخطأ المفترض القاطعة (الرأي الراجح ) :
الحيوان الذي تحت حراسته ولو ضل هذا الحيوان الخطأ المفترض غير قابل إلثبات العكس بمعنى ال ينسب الرأي إلى جوسران
أو تشرد ما لم يثبت: يجوز للحارس أن ينفي اخطأ عن نفسه كونه لم
- 1أنه اتخذ االحتياطات الالزمة لمنعه من إحداث يرتكب أي خطأ ،فطالما حدث اإلفالت وهو الخطأ انتقاد :تشترط النظرية عنصر انتفاع
الضرر أو لمراقبته. ووقع الضرر باإلفالت فال سبيل إلى نفيه ب إثبات الحارس لتحمل التبعة لكن المنتفع من
العكس الحيوان قد ال يكون حارسه (الطبيب
- 2أو أن الحادثة نتجت من حادث فجائي أو قوة
قاهرة (صاعقة تفزع حيوانا) أو من خطأ يستطيع الحارس أن ينفي المسؤولية عنه بإثبات البيطري)
المتضرر(جرح تسبب فيه كلب لدخوله ملك القوة القاهرة
صاحبه بعد تحذيره من البواب). قرينة الخطأ المفترض البسيطة :بمقدور الحارس
إثبات الدليل العكسي وهو أنه قام بواجب الرقابة
والتوجيه وأن أي خطأ ال يمكن أن ينسب إليه
شروط مسؤولية حارس
الحيوان
الغاية من النص :االستجابة للحاجات االجتماعية الملحة الناتجة عن التطور الصناعي (ظهور
اآلالت والمعدات واألدوات الخطرة)
الفقه والقضاء في فرنسا :في مرحلة أولى :جعل المسؤولية عن حراسة األشياء قاصرة على
الحيوان والبناء المتهدم (المادة 1384مدني) أما ما دونها من األشياء فتخضع للقواعد العامة في
المسؤولية التقصيرية
في مرحلة الحقة :التوسع في عبارة الفصل 1384وجعلها نظرية عامة
أساسها الخطأ المفترض
تطور تاريخي
خالفات فقهية كثيرة بشأن المادة 1384مدني فرنسي (حاليا المادة )1242
On est responsable non seulement du dommage que l'on cause par son propre
fait, mais encore de celui qui est causé par le fait des personnes dont on doit
répondre, ou des choses que l'on a sous sa garde
ال يكون الشخص مسؤوال عن الضرر الذي يحدثه بفعله فحسب ،لكن يكون مسؤوال أيضا عن ال ضرر الذي
يحدث بفعل األشخاص الذين هم في عهدته ،أو بفعل األشياء التي في حراسته
النهضة الصناعية الكبرى أدت إلى التماس معايير جديدة في المادة المذكورة
مرحلة أولى :اعتبر الفقه والقضاء الفرنسيان أن مسؤولية األشياء مرتبطة بالمسؤولية التقصيرية الشخصية
( ) 1382وأن عبارة المادة 1384ما هي إال اختصار لما يأتي بعد من أنواع المسؤوليات األخرى
(المسؤولية عن البناء وعن الحيوان)
مرحلة ثانية :تطبيق المادة 1384وقلب عبء اإلثبات ليقع على مالك الشيء بعد أن كان على المضرور،
وذلك بسبب كثرة القضايا المعروضة على المحاكم الفرنسي نتيجة غزو اآللة مع ما يترتب عنها من
المخاطر
تم االختالف في شأن مفهومي الحراسة والشيء (انظر الحقا)
تشريعات حديثة تستفيد من التطور الفقهي والقضائي الفرنسي
• التشريع المدني المصري في المادة 1387
• المادة 178
• كل من تولى حراسة أشياء تتطلب حراستها عناية خاصة أو حراسة آالت ميكانيكية يكون
مسؤوال عما تحدثه هذه األشياء من ضرر ،ما لم يثبت أن وقوع الضرر كان بسبب أجنبي
ال يد له فيه ،هذا مع عدم اإلخالل بما يرد في ذلك من أحكام خاصة .
• تنظيم المسؤولية عن األشياء في القانون المصري على هذا النحو اقتضاه الوضع
االقتصادي في ذلك الوقت
أساس المسؤولية عن
حراسة األشياء
قرينة الخطأ المفترض القاطعة ( :الرأي الراجح) :الخطأ المفترض غير انتقادات :تشترط النظرية عنصر انتفاع الحارس
قابل إلثبات العكس بمعنى ال يجوز للحارس أن ينفي الخطأ عن نفسه كونه لتحمل التبعة لكن المنتفع من الشيء قد ال يكون
لم يرتكب أي خطأ ،فطالما حدث الخطأ في الرقابة ووقع الضرر فال سبيل حارسه (إيداع سيارة لدى صاحب مرآب)
إلى نفيه بإثبات العكس
كيف يمكن التوفيق بين أساس النظرية وإمكانية دفع
يستطيع الحارس أن ينفي المسؤولية عنه بإثبات القوة القاهرة الحارس المسؤولية عنه بإثبات القوة القاهرة
قرينة الخطأ المفترض البسيطة :بمقدور الحارس إثبات الدليل العكسي والحادث الفجائي وخطأ المضرور
وهو أنه قام بواجب الرقابة والحراسة وأن أي خطأ ال يمكن أن ينسب إليه
موقف المشرع المغربي
قيام مسؤولية حارس الشيء على خطأ مفترض غير قابل إلثبات العكس (قرينة قاطعة)
الفصل 88
" كل شخص يسأل عن الضرر الحاصل من األشياء التي في حراسته ،إذا تبين أن هذه األشياء هي السبب
المباشر للضرر ،وذلك ما لم يثبت:
- 1أنه فعل ما كان ضروريا لمنع الضرر
أن الضرر يرجع إما لحادث فجائي ،أو لقوة قاهرة ،أو لخطأ المتضرر. -2و
مالحظات
تشدد المشرع المغربي في المسؤولية عن حراسة األشياء
دخول خطأ الغير في مفهوم القوة القاهرة
ال يعتد بخطأ المضرور في دفع المسؤولية ما لم يكن ممن يتحمل المسؤولية لوجود اإلدراك
والتمييز
يلزم إثبات الحارس شرطين مجتمعين لدفع المسؤولية :
- 1أنه فعل ما كان ضروريا لمنع الضرر؛
- 2وأن الضرر يرجع إما لحادث فجائي ،أو لقوة قاهرة ،أو لخطأ المتضرر.
أن يتولى شخص
حراسة شيء
شروط مسؤولية حراسة
األشياء
أن يحدث الشيء
ضررا للغير
شـــيء: حراسة الشرط األول :أن يتولى شخص
الحارس في نظر الفقيه سالي هو مالك الشيء او حائزه او المنتفع منه اقتصاديا
عرفه القضاء الفرنسي بانه الذي يملك االدارة والحراسة القانونية للشيء
الحراسة :السلطة الفعلية في الرقابة والتوجيه والتصرف على الشيء
قواعد:
.1فرق بين الحراسة القانونية والحيازة المادية (سائق السيارة /السائق الذي يغادر سيارته)
.2نظرية الحراسة المادية الفعلية ( سلطة الرقابة والتوجيه والتصرف حتى بدون سبب شرعي = عنصر
مادي وهو الرقابة والتوجيه والتصرف (ال يشترط الحيازة) +عنصر معنوي وهو ممارسة هذه
السلطات لحساب من يباشرها)
.3نظرية الحراسة القانونية (لزوم شرعية وضع اليد)
.4ال يشترط -أن السلطة الفعلية شرعية ( سارق السيارة حارس لها = قرار غرف النقض مجتمعة بتاريخ
2دجنبر ) 1941مع اختالف كان يقرر العكس قديما
.5ال تنتقل الحراسة في البيع اال بالتسليم
.6تنتقل الحراسة من المالك الى أصحاب حق االنتفاع والرهن وكذلك الى من يتولى اصالح الشيء
.7األصل أن مالك الشيء هو حارسه
تطبيقات من القضاء
شركة السكك الحديدية غير مسؤولة عن إحدى عرباتها المسببة للضرر طالما أن
هذه العربة كانت في حراسة مستأجر العربة
من يتولى تفريغ شحنات البضائع مسؤول عن األضرار التي تحدثها الرافعة
ممتحن طالب رخصة القيادة غير مسؤول عن الضر الذي يحدثه متعلم القيادة
من يأخذ سيارة بدون علم صاحبها مسؤول عن األضرار التي تحدثها السيارة
مسؤولية األضرار التي يحدثها الغاز والكهرباء ليس على المنتفع وإنما على
شركة الغاز والكهرباء في المسؤولة عن فحص العداد
الطبيب مسؤول عن تسرب مادة عالجية سببت ضررا للغير
صاحب السيارة مسؤول عن أضرارها ولو سلمها لزوجته أو غيرها
الشيء :كل شيء مادي غير حي ما لم يرد بشأنه نص خاص
ما يدخل في معنى الشيء
• كل شيء مادي محسوس غير حي (ميكانيكي بمحرك ذاتي ( السيارات والدراجات وآالت الحرث والحصاد )...أو غير ميكانيكي كاآلالت اليدوية والسيوف
والمطارق)...
• كل المنقوالت والعقارات في حالة غير تهدمها وانهيارها وكذا األشجار والعقارات بالتخصيص
• يعد من األشياء ما كان مصنوعا من مواد صلبة (خشب/حديد/نحاس أو من مواد سائلة كاإلدوية السائلة والمبيدات )...
• يكون من األشياء ما كان مرئيا أو مجردا ( التيار الكهربائي)
• يكون من األشياء ما كان خطرا أو غير خطر (قلم /حبل طاولة)...
• يكون من األشياء ما كان به عيب أو ما كان سليما من العيب
ما ال يدخل في معنى الشيء
• يخرج من نطاق الشيء األشياء غير المادية (المعنوية)
• تخرج الحيوانات الن فيها نصا
• تخرج المباني عن االضرار التي تنجم عن تهدمها او انهيارها بسبب القدم اوعدم الصيانة او عيب في البناء
• يخرج ما يعد جزءا من العقار مثل األشجار والعقارات بالتخصيص () 89/90
وعاء الشيء :
المنقوالت ( السيارات والدراجات والقطارات)
العقارات ( بطبيعتها والمباني في غير حالتي التهدم واالنهيار واألشجار في غير حالة السقوط/المصاعد)
كان هناك رأي يشترط في الشيء مما يتطلب عناية خاصة كاألشياء الخطرة
الشرط الثاني :أن يحدث الشيء ضررا للغير
ال يمكن لمالك البناء دفع المسؤولية عنه إال في حالة خطأ
المتضرر (دخول شخص البناء رغم حظر دخوله من المالك)
وحالة القوة القاهرة (احتالل العدو للبناء عجز المالك معه على
صيانته)
المسؤول في مسؤولية مالك البناء
- 2وقوع التهدم بسبب القدم أو
عدم الصيانة أو عيب في البناء شروط المسؤولية -1تهدم البناء أو جزء منه
لمالك العقار الذي يخشى ،ألسباب معتبرة ،انهيار بناء مجاور أو تهدمه
الجزئي أن يطلب من مالك هذا البناء أو ممن يكون مسؤوال عنه وفقا
ألحكام الفصل 89اتخاذ اإلجراءات الالزمة لمنع وقوع االنهيار.
مسالة وقائية
البناء لم يتهدم لكنه مهدد باالنهيار
لمالك العقار أن يطلب من مالك البناء المجاور اتخاذ اإلجراءات
الالزمة لمنع وقوع االنهيار
حاالت خاصة من المسؤولية التقصيرية
الفصل 80
مستخدمو الدولة والبلديات مسؤولون شخصيا عن األضرار الناتجة عن تدليسهم أو عن
األخطاء الجسيمة الواقعة منهم في أداء وظائفهم.............................خطأ شخصي
وال تجوز مطالبة الدولة والبلديات بسبب هذه األضرار ،إال عند إعسار الموظفين المسؤولين
عنها.
أخذ المشرع بما انتهت إليه محكمة التنازع في فرنسا وكذا محكمة النقض ومجلس الدولة
وهو التمييز بين األخطاء اإلدارية الناجمة عن سير اإلدارة أو األخطاء المصلحية المرتبطة
بممارسة الوظيفة وبين األخطاء الشخصية للموظفين الناجمة عن تدليسهم وأخطائهم
الجسيمة
وضع مجلس الدولة الفرنسي نظرية بناها على التفرقة بين نوعين من الخطأ هما:
الخطأ الشخصي :وينسب فيه الخطأ المنتج للضرر إلى الموظف نفسه ،وبالنتيجة فإنه
يتحمل المسؤولية شخصيا فيدفع التعويض من ماله الخاص ،أما المحاكم المختصة للنظر في
دعوى المسؤولية فهي المحاكم العادية
الخطأ المرفقي وينسب فيه الخطأ إلى المرفق ذاته ،ويدفع التعويض عنه من أموال اإلدارة،
أما المحاكم المختصة للنظر في دعوى المسؤولية فهي المحاكم اإلدارية.
بعض المعايير للتمييز بين الخطأ الشخصي والخطأ المرفقي في الفقه والقضاء
.1معيار جسامة الخطأ (الفقيه جيزي) (خطأ الطبيب المفضي إلى الموت) يعتبر الخطأ شخصيا
إذا بلغ من الجسامة حدا بحيث ال يمكن أن يكون عاديا من الموظف وهو يقوم بوظيفته
.2معيار النزوات الشخصية :قال به األستاذ Laferrièreيكون العمل الضار ذا طابع شخصي إذا
كان مبنيا على ضعف وعدم تبصر وتقصير الفاعل أو بحثه عن فائدة شخصية .بينما يكون
الخطأ مرفقيا إذا لم يكن هذا الطابع الشخصي
.3معيار الغاية :قال به Duguitوينبني على فكرة الغاية التي يستهدفها الموظف في تصرفه
سن النية في ممارسته لوظيفته ،كان الخطأ مرفقيا، المنتج للضرر ،فحيثما كان الموظف ح َ
وحيثما كان هدفه هو تحقيق أهداف شخصية مستعمال وظيفته في تحقيقها ،كان خطؤه شخصيا
.4معيار االنفصال عن الوظيفة :قال به المعيار العميد Hauriouومضمونه أن الخطأ يكون
مرفقيا إذا اتصل بأعمال الوظيفة ،وشخصيا إذا أمكن فصله عنها.
.5قرع األجراس في الكنيسة بسبب الجنازة (خطأ شخصي) /وضع اسم تاجر في قائمة لمفلسين
(مرفقي)/التشهير بالتاجر المفلس من أتباع العمدة (شخصي)
على خالف الرأي الراجح في فرنسا حمل المشرع المغربي الدولة المسؤولية عن
أخطاء الموظف الشخصية إذا كان هذا معسرا وأساس ذلك خطأ في االختيار و
الرقابة
دعوى مسؤولية ضد الدولة هي دعوى احتياطية ال ترفع إال بعد رفع الدعوى على
الموظف ويتبين اعساره
ترفع الدعوى ضد الدولة أمام المحكمة اإلدارية بينما أمام المحكمة العادية بخصوص
دعوى الموظف الشخصية
القانون رقم 41.90المحدث بموجبه محاكم إدارية
المادة 8
تختص المحاكم اإلدارية ،مع مراعاة أحكام المادتين 9و 11من هذا القانون ،بالبت ابتدائيا في طلبا ت
إلغاء قرارات السلطات اإلدارية بسبب تجاوز السلطة وفي النزاعات المتعلقة بالعقود اإلدارية
ودعاوي التعويض عن األضرار التي تسببها أعمال ونشاطات أشخاص القانون العام ،ماعدا
األضرار التي تسببها في الطريق العام مركبات أيا كان نوعها يملكها شخص من أشخاص القانون
العام.
مسؤولية القاضي
الفصل 391مسطرة مدنية
قد يكون شخص غير المالك حائزا للشيء يمارس حيازته باسمه
ولمصلحته كمن يشتري عقارا من غير مالكه أو من غاصبه (متلقي
العقار إذن حائز للعقار ،قد تكون حيازته بحسن نية وقد تكون بسوء
نية)
مسؤولية الحائز سيء النية
الفصل 103
الثمار :حق للحائز حسن النية وال
يرد منها إال ما كان موجودا وقت الحائز عن حسن نية يتملك الثمار ،وال يلزم إال برد ما يكون
الدعوى أو ما يمكن جنيه بعد ذلك منها موجودا في تاريخ رفع الدعوى عليه برد الشيء ،وما
يجنيه منها بعد ذلك.
وهو يتحمل ،من ناحية أخرى ،مصروفات الحفظ ومصروفات
جني الثمار.
حالة االحتفاظ بالشيء المحول مع دفع قيمته زيادة عن تعويض :حائز المنقول ،ولو
كان سيئ النية ،إذا حوله بعمله على نحو يكسبه زيادة بالغة في قيمته عما كان عليه وهو
مادة أولية ،ساغ له أن يحتفظ به ،في مقابل أن يدفع:
- 1قيمة المادة األولية.
- 2تعويضا تقدره المحكمة ،التي يجب عليها أن تراعي كل المصالح المشروعة للحائز
القديم ،ومن بينها ما كان للشيء في نفسه من قيمة معنوية.
حالة استرداد الشيء المحول مع دفع الزيادة في قيمة الشيء :ومع ذلك يسوغ للحائز القديم
أن يسترد الشيء الذي لحقه التحول ،إذا دفع للحائز الزيادة في القيمة التي أعطاها للشيء.
وفي الحالتين يكون له حق االمتياز على كل دائن آخر.
المسؤولية العقدية
المسؤولية العقدية جزاء العقد في حالة اخالل المتعاقد بالتزامه
االخالل بالتزام عقدي هو عدم امكان التنفيذ العيني بشتى صوره
نطاق المسؤولية العقدية
• تعريف العقد
• صعوبة الكشف عن وجود عقد
*** العالقات المجانية (النقل المجاني ومسألة وجود المقابل في تكييف عقد النقل) حاالت :
///المسؤولية في المدة السابقة على العقد
األصل أن المسؤولية في مرحلة ما قبل العقد هي مسؤولية تقصيرية لعدم وجود عقد بعد ،ففي هذه الفترة
يجوز لكل من الطرفين أن يعدل عن العقد من غير ترتب مسؤوليته ،مالم يكن العدول نتيجة لسلوك
خاطئ من الطرف العادل ليتسبب بذلك في ضرر للطرف اآلخر الذي اقتنع بجدية المفاوضات وتحمل
تكاليف ونفقات ،وتكبد كسبا قد فات،
///المسؤولية في المدة الالحقة للعقد
المسؤولية تقصيرية من حيث األصل إال في حاالت اسثتنائية ومثال هذه الحاالت:
أمثلة :عقد العمل والتزام عدم المنافسة أو االحتفاظ بأسرار العمل/المحل التجاري والتزام عدم
المنافسة (المسؤولية عقدية)
- 2وجود عقد صحيح
مسألة البطالن واإلبطال
بخصوص لإلبطال :لمن تقرر اإلبطال لمصلحته قبل الحكم به أن يتمسك في مواجهة المتعاقد
اآلخر بتنفيذ العقد تحت طائلة المسؤولية العقدية
بخصوص البطالن :ال ينتج أي أثر
معنى المسؤولية العقدية
المسؤولية العقدية جزاء على عدم تنفيد العقد والمسؤولية التقصيرية هي مصدر مستقل لاللتزام
المسؤولية التقصيرية تترتب على االخالل بالتزام عام بعدم اإلضرار بيد أن المسؤولية العقدية هي جزاء على االخالل بالعقد
المسؤولية العقدية ،من ناحية االصطالح الدقيق ،هي االخالل ،ليس بالعقد ،وانما بااللتزام العقدي ،لذلك قال البعض إنها تسمية
غير موفقة.
يجب صرف مصطلح اإلخالل إلى معنى موسع ،فهو يعني عدم التنفيذ الكلي والجزئي ،والتأخر في التنفيذ ،والتنفيذ المعيب
وغيره
للمسؤولية العقدية أشكال مختلفة ،فبعد أن كانت تخضع لنظرية موحدة ،ظهرت هناك فرضيات خاصة للمسؤولية العقدية اتسمت
بافتراض الخطأ ،وبالتشدد العتبار شخصي يتعلق بمركز أحد الطرفين في العقد (مسؤولية الطبيب/مسؤولية المقاول/مسؤولية
المهني في عالقته بالمستهلك /مسؤولية الموثق)...
عناصر المسؤولية العقدية
الضرر
الخطأ العقدي
للخطأ العقدي (أو إخالل المدين) أنواع متعددة هي :
.1أنواع ذكرها الفصل 263ق ل ع
" يستحق التعويض ،إما بسبب عدم الوفاء بااللتزام ،وإما بسبب التأخر في الوفاء به وذلك ولو لم
يكن هناك أي سوء نية من جانب المدين".
امتناع أحد المتعاقدين عن الوفاء بااللتزامات الناشئة من العقد والتي التزم بها المدين
تأخر المدين في الوفاء بااللتزامات العقدية
.2أنواع أخرى للخطأ
التنفيذ المعيب (تسليم بضاعة معيبة مع العلم بالعيب/بيع عقار مع العلم بإمكان انتزاع ملكيته
للمصلحة العامة)
كتمان الحقيقة
عدم اسداء النصيحة (عقود االستهالك مثال)
تدرج الخطأ
النظرية التقليدية:
الخطأ إما جسيم :ال يرتكبه شخص حتى ولوكان كان على قدر من الغباوة واإلهمال
أو يسير :يتفادى الوقوع فيه الشخص المتوسط الذكاء واليقظة
أو تافه :ال يمكن ارتكابه إال مع اتخاذ الحيطة والحذر ،وال يقع فيه إال الحريص على سلوكه
مؤدى النظرية السابقة أن الشخص ال يكون مخطئا إال بارتكابه خطأ جسيما
هجر النظرية التقليدية :يعد الخطأ مهما كانت درجته سببا للمسؤولية العقدية مالم يرجع
السبب إلى سبب أجنبي
متى يكون المتعاقد مسؤوال
المعيار الموضوعي في تحديد الخطأ
وجوب التفرقة بين نوعين من االلتزام :االلتزام بنتيجة وااللتزام بوسيلة
في االلتزام بنتيجة :ال تبرأ ذمة المدين إال بتحقق النتيجة فعال بصرف عن درجتها ،وإال تبت في حقه
الخطأ
أمثلة :التزام المقاول بإنجاز البناء/التزام الناقل بإيصال المسافر أو الشيء /فالبناء واإليصال نتيجتان
يلزم تحققهما وإال التزم المقاول والناقل بالتعويض.
في االلتزام بوسيلة :ال يتوقف االلتزام على تحقق نتيجة معينة بقدر ما يعتبر مضمون االلتزام أمال
أو وسيلة للوصول إلى النتيجة ،فقد تتحقق النتيجة وقد ال تتحقق ،وال مسؤولية على الملتزم ما لم
يثبت التقصير واإلهمال في جانبه
أمثلة :التزام الطبيب (وصف دواء يتعارض وسن المريض) والتزام المحامي (ترك اجل االستئناف
أو النقض يفوت على المعني باألمر)
NBقدر الحرص والعناية الالزمان لثبوت التقصير واإلهمال في االلتزام بوسيلة هما ما يوجدان
عند الشخص العادي متوسط الذكاء أو رب األسرة العادي في منظور المهنة أو الطائفة التي ينتمي
إليها المدين
اثبات الخطأ العقدي
في االلتزام بنتيجة
تكون مسؤولية المدين مبنية على افتراض خطأ في جانب المدين هو عدم تحقق النتيجة
ال يعفى المدين من المسؤولية إال بإثبات السبب األجنبي
ليس على الدائن سوى اثبات عقد صحيح بالمدين ونوع الضرر الذي لحقه
في االلتزام بوسيلة
ال يتحقق إخالل المدين بالتزامه ،وبالتالي اعتباره مخطئا ،إال بثبوت تقصيره وإهماله
يقع عبء اثبات التقصير واإلهمال على الدائن
للدائن أن يثبت إهمال وتقصير المدين بكافة وسائل اإلثبات كالشهادة واالقرار والقرائن
المسؤولية العقدية عن خطأ الغير
هي مسؤولية يتحملها المدين بسبب إخالل متصل بتنفيذ العقد ،صادر من طرف أحد األشخاص الذين
يرتبطون به بموجب عالقة قانونية ،تستلزم أن يحل المدين محل المخطئ في تحمل التبعة.
من الفقه من اعتبرها حيلة غايتها جعل األغيار امتدادا شخصية المدين ومنه من اعتبرها تطبيقا
استثنائيا لتحمل المسؤولية
ارتكاب اإلخالل بمناسبة تنفيذ العقد جعل المسؤولية عقدية ال تقصيرية
مظاهر هذه المسؤولية :
العقود الفرعية :وجود عقدين وعالقات ثالث
عالقة بين المتعاقد األصلي والمتعاقد الفرعي
عالقة بين المتعاقد األصلي والغير
عالقة بين المتعاقد األصلي والغير مسؤولية المقاول تجاه الغير عن أفعال المقاول الفرعي
المسؤولية العقدية عن فعل الشيء
في مرحلة كانت فرضيات هذه المسؤولية نادرة لكنها تزايدت إلقبال الناس على شراء األشياء
الخطرة من جهة ،وارتياد الناس للمحالت التجارية واألسواق حيث توجد هذه األشياء من جهة
أخرى
قد يتضرر زبناء المحل من فعل األشياء التي بداخل هذا المحل
أساس هذه المسؤولية هو االلتزام بضمان سالمة زبناء المحالت التجارية من فعل هذه األشياء
(قنينات/أشياء قابلة لالشتعال /رياضي يتضرر داخل القاعة/رب العمل يتضرر داخل ورشة
البناء)
ضرورة وجود عالقة عقدية بين المسؤول والمضرور
إمكانية انتقال الحق في التعويض إلى الورثة
ظهور رأي آخر يجعل المسؤولية مسؤولية تقصيرية وليست عقدية والدافع إلى ذلك المزايا
(اعتبار المسؤولية من النظام العام) التي توفرها المسؤولية التقصيرية (الفصل 749ق ل ع)
الضرر
الضرر هو النتيجة المترتبة عن الخطأ العقدي
ال تعويض إال بوجود الضرر
الضرر هو "ما لحق الدائن من خسارة حقيقية وما فاته من كسب متى كانا ناتجين مباشرة عن
عدم الوفاء بااللتزام.
تقدير الظروف الخاصة بكل حالة موكول لفطنة المحكمة ،التي يجب عليها أن تقدر التعويضات
بكيفية مختلفة حسب خطأ المدين أو تدليسه" (الفصل 264ق ل ع)
الضرر التقصيري في بعض أنواع المسؤوليات (األضرار التي تتسبب فيها عربات ذات محرك)
محدد غير خاضع لتقدير القاضي
اقتصار الضرر العقدي على األضرار المباشرة من جهة ،وعلى األضرار المتوقعة من جهة أخرى
إمكانية التعويض عن الضرر األدبي العقدي بالرغم من أن الفصل 264لم يشر إلى ذلك صراحة،
وعلى الرغم من ندرة فرضيات هذا التعويض ،فإنها موجودة كالتعويض عن تشويه خلقة المريض
من الطبيب ،وتشويه كتاب لمؤلف...
صور الضرر
أو شروطه
يجب أن يصيب الضرر شخص الدائن نفسه مباشرة نتيجة إلخالل المدين
بالتزامه العقدي طبقا لنص الفصل 264ق ل ع الذي جاء فيه أن الضرر هو:
"ما لحق الدائن من خسارة حقيقية وما فاته من كسب متى كانا ناتجين مباشرة
عن عدم الوفاء بااللتزام"...
الضرر المتوقع هو الضرر الذي تحققت أسبابه ونتائجه في الحال أو هو ما تحققت أسبابه
مقدما لكن تراخت نتائجه إلى المستقبل ،وهو خالف الضرر المحتمل الذي ال يُعرف له
سبب يحسم في حصوله في المستقبل ،والضرر المحقق وحده المعوض عنه أما الضرر
المحتمل فال تعويض عنه
- 4أن يكون الضرر متوقعا عند إبرام العقد
يكون الضرر متوقعا إذا كان المتعاقدان وقت التعاقد يتوقعان حصوله
يختلف الضرر العقدي عن الضرر التقصيري من حيث إن هذا األخير يعوض عنه سواء كان متوقعا أو
غير متوقع في حين أن الضرر األول ال يعوض إال عن المتوقع منه ما لم يصدر المدين غش أو خطأ جسيم
أمثلة :
–1للضرر المتوقع :تعهد شركة بنقل طرد ضاع بالطريق ،وتبين أنه كان يحتوي على أشياء ثمينة ما كانت
تتوقعها الشركة = ال تكون الشركة مسؤولة إال عن قيمة الطرد ،وهذا وحده الذي كانت تتوقعه الشركة بفعل
ما قد يحصل من عمالها من أخطاء تؤدي إلى ضياع الطرود
– 2للضرر المتوقع المباشر :اخالء المكتري للعين المكتراة قبل نهاية مدة الكراء لعدم قيام المكري بالتزامه
في ترميم العين الذي كان اشترطه عليه المكتري ،وانتقاله إلى عين أخرى بأجرة مرتفعة ،تضررت
مفروشات بيته أثناء نقلها الى العين الجديدة ،حيث أصيب فيها بمرض معد.
الضرر المباشر المتوقع = الفرق بين األجرتين
الضرر المباشر غير المتوقع = تضرر المفروشات
الضرر غير المباشر = المرض
مثال المقاول الذي ترك الورش = خسائر رب العمل نتيجة الترك (مباشر متوقع) +فساد مواد البناء
(مباشر غير متوقع) +تهدم البناء المنجز من مقاول آخر باستعمال المواد الفاسدة (غير مباشر) يقع على
المقاول الجديد
عالقة السببية بين الخطأ العقدي والضرر العقدي
إحالة على ما ذكر في شأن العالقة السببية على المسؤولية التقصيرية
االتفاقات المعدلة للمسؤولية العقدية
مبدأ واستثناءات
المبدأ :جواز االتفاق على تعديل المسؤولية العقدية تشديدا أو تخفيفا أو إعفاء على خالف
المسؤولية التقصيرية
ثالثة حاالت:
يمكن للمحكمة تخفيض التعويض المتفق عليه إذا كان مبالغا فيه أو الرفع من قيمته إذا كان
زهيدا ،ولها أيضا أن تخفض من التعويض المتفق عليه بنسبة النفع الذي عاد على الدائن من
جراء التنفيذ الجزئي"
االتفاق على تخفيف المسؤولية
يجوز االتفاق بين المتعاقدين على أن ال يتحمل المدين إال جزءا من التعويض أو حصر
التعويض فقط في جزء من األضرار
االعفاء من المسؤولية
أمثلة :
الفصل 544
يسوغ أن يتفق المتعاقدان على أن البائع ال يتحمل بأي ضمان أصال.
إال أنه ال يكون لهذا الشرط من أثر إال إعفاء البائع من التعويضات ،فال يمكنه أن يحلل البائع من التزامه برد
الثمن الذي قبضه ،كله أو بعضه في حالة االستحقاق.
وال يكون لشرط عدم الضمان أي أثر:
- 1إذا بني االستحقاق على فعل شخصي للبائع نفسه؛
- 2إذا وقع تدليس من البائع ،كما إذا باع ملك الغير على علم منه وكما إذا كان يعرف سبب االستحقاق ،ولم
يصرح به.
وفي هاتين الحالتين األخيرتين ،يلتزم البائع أيضا بالتعويض.
الفصل 571
ال يضمن البائع عيوب الشيء أو خلوه من الصفات المتطلبة فيه:
أوال -إذا صرح بها؛
ثانيا -إذا اشترط عدم مسؤوليته عن أي ضمان
االستثناءات على مبدأ االتفاق على تعديل أحكام المسؤولية العقدية
الحالة األولى :الفصل 232ق ل ع :
"ال يجوز أن يشترط مقدما عدم مسؤولية الشخص عن خطئه الجسيم وتدليسه".
عدم جواز مثل هذه الشروط التصالها بالنظام العام وألن االلتزامات يجب أن تنفذ بحسن نية (الفصل 231
ق ل ع)
الحالة الثانية :الفصل 722ق ل ع :
• الفصل 772
يبطل كل شرط موضوعه إنقاص أو إسقاط ضمان أجير الصنع لعيوب صنعه ،وعلى األخص إذا
كان قد أخفى عن قصد هذه العيوب ،أو كانت هذه العيوب ناشئة عن تفريطه الجسيم
الحالة الثالثة :الفصل 743ق ل ع :
أصحاب النُّ ُزل والفنادق ،ومن يكرون الدور أو الغرف المفروشة ومالك الحمامات والمقاهي والمطاعم
والمالهي العامة يسألون عن هالك وتعيب وسرقة األشياء واألمتعة التي يأتي بها النزالء والرواد في
محالتهم ،سواء أكان ذلك ناشئا بفعل خدامهم ومأموريهم ،أو بفعل الرواد اآلخرين لمحالتهم.
ويبطل كل شرط من شأنه أن يبعد أو يقيد مسؤولية األشخاص السابقين على نحو ما هو مقرر في القانون.