You are on page 1of 27

‫أنواع املسؤوليات‬

‫من إعداد املتدربين‪:‬‬


‫‪ -‬البزياني بالل‬
‫‪ -‬ناجمي سفيان‬
‫‪ -‬الحاجي سعيد‬
‫‪ -‬العيساتي محمد رض ى‬
‫تحت إشراف األستاذ‪ :‬لوكيلي يوسف‬
‫مجزوءة أخالقيات املهنة و التشريع التربوي‬
‫السنة التكوينية ‪2021/2022 :‬‬
‫الهدف من العرض‬

‫‪ ‬التعرف عىل وضعيات المساءلة ي‬


‫الت قد يقع فيها إطار الدعم اإلداري ‪.‬‬

‫‪ ‬التعرف عىل أهم األخطاء المتعلقة بتخصصنا لتفادي الوقوع فيها‪.‬‬


‫المراجع‬
‫ز‬
‫االليامات و العقود‪.‬‬ ‫‪ o‬ظهي ‪ 9‬رمضان ‪( 1331‬الموافق ل ‪ 12‬غشت ‪ )1913‬المتعلق بقانون‬

‫األساس للوظيفة العمومية‪.‬‬ ‫‪ o‬الظهي ر‬


‫الشيف رقم ‪1.58.008‬بتاري خ ‪ 4‬شعبان ‪ ( 1377‬الموافق ل ‪ 24‬رفياير ‪ )1958‬بمثابة القانون‬
‫ي‬
‫الشيف رقم ‪1.59.413‬صادر ز‬
‫‪ o‬الظهي ر‬
‫الجنائ‪.‬‬
‫ي‬ ‫القانون‬ ‫مجموعة‬ ‫عىل‬ ‫بالمصادقة‬ ‫)‬ ‫‪1962‬‬ ‫نوني‬
‫ر‬ ‫‪26‬‬ ‫ل‬ ‫الموافق‬‫(‬ ‫‪1382‬‬ ‫الثانية‬ ‫جمادى‬ ‫ف‬‫ي‬
‫سبتمي ‪ )1993‬بتنفيذ القانون رقم ‪ 41.90‬المحدث بموجبه‬
‫ر‬ ‫الشيف رقم ‪ 1.91.225‬صادر ز يف ‪ 22‬من ربيع األول ‪10( 1414‬‬‫‪ o‬الظهي ر‬
‫محاكم إدارية‪.‬‬
‫ز‬
‫‪ o‬الظهي رشيف رقم ‪1.07.167‬صادر يف ‪ 19‬من ذي القعدة ‪ 30( 1428‬ر‬
‫نوني ‪ )2007‬بتنفيذ القانون رقم ‪ 69.99‬المتعلق باألرشيف‪.‬‬

‫الشيف رقم ‪1.21.58‬صادر ز يف ذي الحجة ‪ 14( 1442‬يوليو ‪ )2021‬بتنفيذ القانون رقم ‪ 54.19‬بمثابة ميثاق المرافق‬
‫‪ o‬الظهي ر‬
‫العمومية‪.‬‬

‫‪ o‬مرسوم رقم ‪ 2.59.0200‬الصادر ز يف ‪ 26‬شعبان ‪( 1378‬الموافق ل ‪ 5‬ماي ‪ )1959‬بخصوص اللجان المتساوية األعضاء (تطبيق الفصل‬
‫‪ 11‬من قانون الوظيفة العمومية)‪.‬‬

‫األساس الخاص بأطر األكاديمية الجهوية لليبية و التكوين‪.‬‬


‫ي‬ ‫‪ o‬النظام‬
‫محاور العرض‬

‫• املراجع‬ ‫‪1‬‬
‫• تقديم عام‬ ‫‪2‬‬
‫• املسؤولية اإلدارية ألطر الدعم اإلداري‬ ‫‪3‬‬
‫• املسؤولية املدنية ألطر الدعم اإلداري‬ ‫‪4‬‬
‫• املسؤولية الجنائية ألطر الدعم اإلداري‬ ‫‪5‬‬
‫• مرفقات‬ ‫‪6‬‬
‫تقديم عام‬

‫‪ ‬ما ي‬
‫ه المسؤولية؟‬

‫الت رسمها القانون‪ ،‬فإذا‬


‫للفرد أن يمارس حقوقه ضمن اإلطار الذي رسمته األخالق‪ ،‬و ضمن الحدود ي‬
‫اعتي مسؤوال‬
‫تجاوز ذلك اإلطار أو تلك الحدود‪ ،‬كان مخالفا للقواعد األخالقية أو القواعد القانونية‪ ،‬و ر‬
‫ه حالة الشخص الذي ارتكب أمرا يوجب المؤاخذة‪.‬‬ ‫تجب مؤاخذته‪ ،‬فالمسؤولية إذن ي‬
‫بي الجزاء الذي يفرضه‬‫بي استهجان المجتمع لترصفه‪ ،‬و ز‬
‫و مؤاخذة المرء باعتباره مسؤوال تياوح ز‬
‫ً‬
‫اعتي مسؤوال مسؤولية أخالقية و ال ييتب عليها‬
‫القانون‪ ،‬فإذا كان ما أتاه مخالفا لقاعدة أخالقية فحسب‪ ،‬ر‬
‫ز‬
‫قانوئ‪.‬‬ ‫أي جزاء‬
‫ي‬

‫أما إذا كان ما أتاه مخالفا لقاعدة قانونية‪ ،‬كأن يعتدي عىل مال الغي أو عىل سالمته‪ ،‬فإنه مسؤول عن‬
‫األضار الناشئة عن ذلك و تسىم بالمسؤولية القانونية‪.‬‬ ‫ز‬
‫املسؤولية اإلدارية ألطرالدعم اإلداري‬
‫ما هي المسؤولية اإلدارية؟‬

‫يقصد بالمسؤولية اإلدارية بصفة عامة تحمل اإلدارة تبعات ما يسببه نشاطها‬
‫ينبغ تعويضها‪ ،‬و قد تقررت بهدف تحقيق النفع العام و السكينة و‬ ‫أضار ز‬‫من ز‬
‫ي‬
‫األمن ‪.‬‬
‫فه تحمل تبعات مخالفتهم‬ ‫ي‬ ‫أما المسؤولية اإلدارية ألطر الدعم اإلداري‬
‫ز‬
‫للتعليمات الرسمية و اإلخالل بواجباتهم المهنية يف إطار ما يسىم بالخطأ‬
‫اإلداري‪.‬‬
‫أركان المسؤولية اإلدارية‬

‫المشوعية وهو‬‫قانوئ مخالف لمبدأ ر‬‫ز‬ ‫‪ ‬ركن الخطأ‪ :‬هو قيام اإلدارة بعمل مادي أو ترصف‬
‫ي‬ ‫ز‬
‫سلت‪.‬‬
‫إيجائ أو عمل ر ي‬
‫ري‬ ‫إما أن يكون يف صورة عمل‬
‫السلت لقيام الدولة أو إدارتها بأعمالها سواء بفعل خطأ أو بدونه‬ ‫األثر‬ ‫هو‬ ‫‪:‬‬‫ر‬ ‫‪ ‬ركن ز‬
‫الرص‬
‫ري‬
‫ييتب عنه مسؤولية إدارية توجب التعويض ‪.‬‬
‫ز‬
‫بمعت أن الخطأ هو‬ ‫بي الخطأ ز‬
‫والرصر‬ ‫مباشة ز‬‫‪ ‬ركن العالقة السببية‪ :‬يلزم توفر عالقة ر‬
‫الذي أدى ز‬
‫للرصر ‪.‬‬
‫بعض األخطاء اإلدارية ألطر الدعم اإلداري‬
‫‪ -‬عدم قبول المنصب؛‬
‫‪ -‬التغيبات غي القانونية و االنقطاعات المتكررة عن العمل؛‬
‫‪ -‬مغادرة المنصب قبل التوصل بالموافقة عىل االستقالة أو عىل االلتحاق؛‬
‫‪ -‬مخالفة التعليمات اإلدارية الرسمية ؛‬
‫‪ -‬عدم احيام الرئيس اإلداري؛‬
‫‪ -‬االمتناع عن حضور الندوات و الدورات التكوينية؛‬
‫ز‬
‫االليام بمواقيت العمل؛‬ ‫‪ -‬عدم‬
‫المال و المادي للمؤسسة التعليمية؛‬ ‫ي‬ ‫سوء التسيي‬ ‫‪-‬‬
‫احتالل أو استغالل مرافق إدارية ز يف غي ما أعدت لها بدون ترخيص؛‬ ‫‪-‬‬
‫امتهان عمل آخر يدر دخال (تجاري) ؛‬ ‫‪-‬‬
‫ز‬
‫قانوئ‪.‬‬ ‫سند‬ ‫دون‬ ‫استغالله‬ ‫و‬ ‫ز‬
‫وظيف‬ ‫اقتحام سكن‬ ‫‪-‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫المسطرة التأديبية‬

‫ز‬
‫حالتي لصدور خطأ إداري عن الموظف‪:‬‬ ‫قبل ذلك نتحدث عن‬
‫‪‬حالة لم تكن هناك سوابق تأديبية ‪ :‬تصدر اإلدارة عقوبة اإلنذار‬
‫التأديت‪.‬‬
‫ري‬ ‫أو التوبيخ دون استشارة المجلس‬
‫‪‬حالة كانت هناك سوابق تأديبية ‪ :‬التوبيخ أو اإلحالة عىل‬
‫التأديت‪.‬‬
‫ري‬ ‫المجلس‬
‫المسطرة التأديبية‬

‫التأديت‪:‬‬
‫ري‬ ‫‪ .1‬قبل انعقاد المجلس‬
‫التأديت؛‬
‫ري‬ ‫‪‬إعداد الملف‬
‫الت دفعت اإلدارة لتحريك‬‫التأديت تشمل ملخص للمخالفات و األسباب ي‬ ‫ري‬ ‫‪‬إعداد مذكرة تقديم الملف‬
‫المسطرة؛‬
‫‪‬إعداد بطاقة معلومات عن الموظف؛‬
‫ز‬
‫نسختي؛‬ ‫محرص الجلسة التأديبية ز يف‬
‫ز‬ ‫‪‬إعداد موجز‬
‫ز‬
‫المعنيي باألمر ‪ +‬أعضاء اللجنة اإلدارية المتساوية‬ ‫‪‬تحديد موعد الجلسة و توجيه االستدعاءات (‬
‫األعضاء ‪.‬‬

‫مالحظات‪:‬‬
‫‪ -‬الجلسة تكون شية ؛‬
‫ز‬
‫القانوئ و هو ثالثة أرباع المجلس التأد ير‬
‫يت‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪ -‬يجب توفر النصاب‬
‫المسطرة التأديبية‬

‫‪ .2‬الجلسة التأديبية‪:‬‬

‫ز‬
‫المعت ومطالبته بتعريفه قصد التأكد من هويته وبحضور دفاعه؛‬ ‫‪‬المناداة عىل الموظف‬
‫ي‬

‫‪‬استفساره عن الوضعية اإلدارية؛‬

‫‪‬استعراض أسباب إحالته عىل المجلس؛‬

‫اض إلقرار العقوبة‬‫بي األعضاء بالي ز‬ ‫ز‬


‫المعت باألمر ودفاعه تتم المداولة ز‬ ‫‪‬بعد مناقشة األمر مع‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫المناسبة‪.‬‬
‫بعض العقوبات‬

‫الحذف من الئحة‬
‫التوبيخ‬ ‫اإلنذار‬
‫الترقي‬

‫العزل من غير الحق‬


‫في التقاعد أو العزل‬
‫المصحوب بالحق في‬ ‫اإلحالة على التقاعد‬ ‫القهقرة من الرتبة‬
‫التقاعد‬
‫بعض الضمانات إزاء مسطرة التأديب‬

‫‪‬استفسار الموظف؛‬

‫التأديت؛‬
‫ري‬ ‫‪‬استدعاء الموظف للمثول أمام المجلس‬

‫الشخص؛‬
‫ي‬ ‫‪‬االطالع عىل الملف‬

‫‪‬حق الرد واالستعانة بالدفاع‪.‬‬


‫املسؤولية املدنية ألطرالدعم اإلداري‬
‫المسؤولية المدنية‬

‫ه مؤاخذة شخص عن فعل أو سلوك أو أمر صدر منه و أحدث بذلك زضرا‬
‫المسؤولية المدنية ي‬
‫بمصلحة خاصة‪.‬‬

‫المسؤولية المدنية‬

‫تقصيرية‬ ‫عقدية‬

‫ناتجة عن اإلهمال والتقصي المؤدي ز‬


‫ي‬
‫ز‬
‫الطرفي‬ ‫ناتجة عن إخالل بعقد ز‬
‫بي‬
‫لحدوث ز‬
‫الرصر‬
‫المسؤولية التقصيرية‬

‫المدرس عموما يمكن أن تيتب المسؤولية التقصيية عن العمل‬‫ي‬ ‫‪ ‬بالنسبة للوسط‬


‫ز‬
‫االليامات والعقود ‪:‬‬ ‫الشخص‪ ،‬فحسب الفصل ‪ 77‬من قانون‬
‫ي‬

‫" لك فعل ارتكبه ا إلنسان عن بينة واختيار‪ ،‬ومن غري أن يسمح هل به القانون ‪ ،‬فأحدث رضرا‬
‫ماداي أو معنواي للغري ‪ ،‬ألزم مرتكبه بتعويض هذا الرضر‪ ،‬إاذا ثبت أن ذكل الفعل هو السبب‬
‫املبارش يف حصول الرضر‪." ...‬‬
‫أركان المسؤولية التقصيرية‬

‫األركان‬

‫العالقة السببية‬ ‫ز‬


‫الرصر‬ ‫الخطأ‬

‫بي الفعل و‬‫ه ارتباط ز‬ ‫هو األذى الذي يصيب‬


‫ي‬ ‫ترك ما كان يجب فعله أو فعل‬
‫ه العالقة‬
‫ي‬ ‫النتيجة أي‬ ‫الشخص نتيجة المساس‬ ‫ما كان يجب تركه‪( ،‬الفصل‬
‫بي الخطأ و ز‬
‫الرصر‪ .‬و‬ ‫ر‬
‫المباشة ز‬ ‫مشوعة له أو حق‬ ‫بمصلحة ر‬
‫ز‬ ‫‪ 78‬ق ل ع)‪.‬‬
‫ه األساس لنشوء الحق يف‬ ‫ي‬ ‫من حقوقه وقد يكون ماديا أو‬
‫المطالبة بالتعويض‪.‬‬ ‫معنويا‪.‬‬
‫أمثلة لجوانب المسؤولية التقصيرية‬

‫• إتالف أوراق المؤسسة‪.‬‬


‫‪1‬‬

‫ز‬ ‫• ز‬
‫ترصر تلميذ نتيجة إهمال القيام بالمراقبة يف الساحة‪.‬‬
‫‪2‬‬

‫• ز‬
‫الرصب الموجب للتعويض‪.‬‬
‫‪3‬‬

‫ز‬
‫• التقصي يف مراقبة مخزون الداخلية‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫التعويض كجزاء لجبر الضرر‬

‫الرصر الذي أصاب ز‬


‫المرصور و محو آثاره أو عىل‬ ‫جي ز‬‫ر‬ ‫وظيفة‬ ‫له‬ ‫مدنيا‬ ‫ً‬
‫اء‬‫يعتي التعويض جز‬
‫ر‬
‫األقل التخفيف من آثاره إذا توفرت أركان المسؤولية المدنية‪.‬‬
‫املسؤولية الجنائية ألطرالدعم اإلداري‬
‫المسؤولية الجنائية‬

‫‪ .1‬مفهوم المسؤولية الجنائية‪:‬‬

‫تعتي جريمة ز يف حكم القانون‪.‬‬


‫الت ر‬
‫ه مؤاخذة الشخص عىل األفعال الصادرة عنه و ي‬
‫المسؤولية الجنائية ي‬
‫‪ .2‬مفهوم الجريمة‪:‬‬
‫عرفها القانون الجنائ ز‬
‫الجنائ و معاقب‬
‫ي‬ ‫للقانون‬ ‫مخالف‬ ‫امتناع‬ ‫أو‬ ‫عمل‬ ‫ه‬
‫ي‬ ‫الجريمة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪110‬‬ ‫الفصل‬ ‫ف‬‫ي ي‬
‫عليه بمقتضاه"‪.‬‬
‫المسؤولية الجنائية‬

‫‪ ‬تقسيم الجريمة‪:‬‬

‫تنقسم الجريمة إل‪:‬‬

‫المخالفات‬ ‫الجنح‬ ‫الجناية( الفصل ‪)16‬‬


‫ز‬ ‫الت يعاقب عليها القانون بإحدى العقوبات‬
‫الجنائ من خالل‬ ‫الت يعاقب عليها القانون‬
‫الجنائ من خالل الفصل‬
‫ي‬ ‫ه الجرائم المشار إليها يف القانون‬
‫ي‬ ‫ه تلك الجرائم ي‬ ‫ي‬
‫ي‬ ‫ه كل الجرائم ي‬‫ي‬ ‫‪: 17‬‬ ‫التالية؛‬
‫الفصل ‪:18‬‬
‫الت يعاقب عليها بالحبس ‪.‬‬ ‫‪ -‬الجرائم ي‬ ‫‪-‬اإلعدام؛‬
‫‪-‬االعتقال لمدة تقل عن شهر‪.‬‬
‫الت تزيد عن ‪ 1200‬درهم‪.‬‬ ‫‪-‬الغرامة ي‬ ‫‪-‬السجن المؤبد؛‬
‫‪-‬الغرامة من ‪ 30‬درهم إل ‪ 1200‬درهم‪.‬‬
‫‪-‬السجن المؤقت من ‪ 5‬سنوات إل ‪ 30‬سنة؛‬
‫‪-‬اإلقامة اإلجبارية؛‬
‫‪-‬التجريد من الحقوق الوطنية ‪.‬‬
‫المسؤولية الجنائية‬

‫‪ ‬أركان الجريمة‪:‬‬

‫القانوئ الذي ُّي ّ‬


‫جرم الفعل أو االمتناع و يحدد الجزاء‬ ‫ز‬ ‫النص‬ ‫وجود‬ ‫ورة‬ ‫يعت ز‬
‫بالرص‬ ‫ز‬
‫القانوئ‪ :‬ز‬ ‫‪ ‬الركن‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ا‬
‫الساري عليه و ذلك تحقيقا لمبدأ " ل جريمة و ل عقوبة إل بنص"‪.‬‬

‫الجنائ ال يعاقب الفرد عىل ما يستقر لديه من أفكار و نوايا إجرامية‪ ،‬بل البد أن‬
‫ي‬ ‫‪ ‬الركن المادي‪ :‬القانون‬

‫ر ي‬
‫خارج‪.‬‬ ‫تيجم النية إل فعل مادي‬

‫الجائ ز‬
‫ز‬ ‫‪ ‬الركن المعنوي‪ :‬و يتمثل ز‬
‫الجنائ)‪.‬‬
‫ي‬ ‫القصد‬ ‫(‬ ‫معينة‬ ‫جريمة‬ ‫ارتكاب‬ ‫ف‬‫ي ي‬ ‫ادة‬
‫ر‬ ‫إ‬ ‫ف‬‫ي‬
‫بعض الجرائم‬

‫الجنائ)؛‬
‫ي‬ ‫‪‬اختالس األموال العامة (ف ‪ 241‬من القانون‬
‫‪‬إتالف المستندات(ف ‪)242‬؛‬
‫ز‬
‫قانوئ (ف ‪)244‬؛‬ ‫‪‬استخالص أموال دون سند‬
‫ي‬
‫ز‬
‫المهت(ف ‪)446‬؛‬ ‫‪‬إفشاء الش‬
‫ي‬
‫‪ ‬ي‬
‫تلف الرشوة (ف ‪)248‬؛‬
‫‪‬تزييف أختام الدولة و الطوابع و العمالت (ف ‪ 342‬إل ‪)350‬؛‬
‫‪‬تزييف األوراق الرسمية أو العمومية(ف ‪ 351‬إل ‪ 356‬ق ج )؛‬
‫‪‬تزوير األوراق اإلدارية و الشهادات (ف ‪ 360‬إل ‪)367‬؛‬
‫مرفقات‬

‫بعض األحكام القضائية‬


‫شكرا على انتباهكم‬

You might also like