You are on page 1of 30

‫وزارة التعليم العالي والبحث العلمي‬

‫‪Ministère de l’Enseignement Supérieur et de la Recherche Scientifique‬‬

‫‪Université Mohamed KHIDHER-Biskra‬‬ ‫جامعة محمد خيضر‪ -‬بسكرة‬


‫‪Faculté des Sciences Economiques,‬‬ ‫كلية العلوم االقتصادية والتجارية وعلوم التسيير‬
‫‪Commerciales et des Sciences de Gestion‬‬
‫‪Département des Sciences commerciales‬‬ ‫قسم العلوم التجارية‪-‬تخصص مالية وتجارة دولية‪-‬‬
‫مقياس‪ :‬التسويق الدولي‬

‫شركــــات األوفشـــــور‬
‫مقياس‪ :‬األسواق المالية الدولية‬
‫التخصص ‪ :‬مالية وتجارة دولية‬
‫المستوى ‪ :‬السداسي الثاني – ماستر ‪-‬‬

‫عبدلي سارة‬ ‫إعداد الطالبتين‪:‬‬


‫هريات بثينة‬
‫المقدمة‬
‫المحور األول‪ :‬ماهية شركات األوفشور‬
‫أوال‪ :‬تعريف شركات األوفشور وخصائصها‬
‫ثانيا‪ :‬نشأة وتطور شركات األوفشور‬
‫ثالثا‪ :‬المستفيدون من شركات األوفشور‬
‫المحور الثاني‪ :‬أهداف شركات األوفشور وأهم أسواقها‬
‫أوال ‪ :‬أهداف شركات األوفشور‬
‫ثانيا‪ :‬أهم أسواق األوفشور‬
‫المحور الثالث‪ :‬حرية وشرعية شركات األوفشور‪( ،‬دراسة حالة لـ‪ :‬بنما)‬
‫أوال ‪ :‬حرية وشرعية شركات األوفشور‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬دراسة حالة لشركات األوفشور (بنما)‬
‫الخاتمة‬
‫أوال‪ :‬تعريف شركات األوفشور‬
‫• معامالت خارج والية‬ ‫خصائص شركات األوفشور‬
‫التأسيس‪.‬‬
‫• التعامل بالعمالت األجنبية‬
‫بالنسبة‬
‫المستعملة في عملياتها‬ ‫للشركة‬
‫• التسجيل ضمن بلد تأسيس‬

‫سسون إقامتهم خارج‬ ‫• المؤ ّ‬


‫حدود شركات األوفشور‬ ‫بالنسبة‬
‫• االكتتاب بأسهم‬ ‫لمالك‬
‫الشركة‬
‫• سرية هوية المالك الحقيقي‬

‫• استقرار سياسي‬
‫• ضرائب منخفضة أو معدومة‬
‫بالنسبة • السرية المصرفية‪.‬‬
‫• وسائل اتصال وخدمات مصرفية متطورة‬ ‫للدولة‬
‫• شرعية تبييض االموال‪.‬‬
‫• العمل على سرية معلومات العميل‬
‫ثانيا‪ :‬نشأة وتطور شركات األوفشور‬

‫منذ الحرب العالمية األولى‬

‫قانون « السرية » في سويسرا سنة‬


‫‪1934‬‬

‫فترة الخمسينات‬ ‫مالحظة‪ :‬بعد ‪1996‬‬


‫توسع كبير في إنشاء‬
‫شركات األفشور بسبب‬
‫التعامل بالحسابات‬
‫مصرفية بغير الدوالر‬

‫فترة الستينات والسبعينات‬


‫المستفيدون من شركات األوفشور‬
‫حماية الممتلكات‬
‫المنقولة وغير المنقولة‬
‫أين يمكن استخدامها؟‬
‫التجارة‬
‫المستشارون‬
‫اإللكترونية‬

‫من يستطيع‬
‫أغراض‬
‫الميراث‬
‫االستفادة من‬ ‫الفوركس‬
‫شركات األوفشور؟‬

‫األعمال‬
‫رجال‬
‫التجارية‬
‫األعمال‬
‫الدولية‬
‫حماية حقوق الملكية‬
‫الفكرية‬
‫أهداف شركات األوفشور‬
‫‪ (1‬من جهة الدول التي تجيز تأسيس هذا النوع من الشركات على أراضيها إلى‪:‬‬
‫‪ )2‬من جهة‬
‫المستثمرين في هذا‬
‫النوع من الشركات‪:‬‬
‫أهم أسواق األوفشور‬

‫المنطقة الرابعة‪( :‬اماكن‬ ‫المنطقة الثالثة‪( :‬المنطقة‬ ‫المنطقة األولى‪( :‬المالذات‬


‫االمريكية)‬ ‫االوربية)‬
‫هامشية)‬ ‫المنطقة الثانية‪( :‬المالذات البريطانية)‬
‫أهمها‪ :‬بنما‪ ،‬بليز‪ ،‬كوستاريكا‪،‬‬ ‫‪ -‬سويسرا‪ ،‬ولوكسمبورج التي‬
‫فهي دول مثل‪:‬‬ ‫فتضم أكثر من ثلث أموال األوفشور في العالم‪ ،‬وتشمل‬
‫سبقت الدول األوروبية جميعًا‬
‫أوروجواي والصومال‬ ‫‪ -‬جزر تابعة للتاج البريطاني‪ :‬جرسي‪ ،‬وغورنزي‪ ،‬وآيل‬
‫كبيرا في‬ ‫دورا‬ ‫‪ -‬هولندا‪.‬‬
‫ً‬ ‫والجابون‪ .‬لها ً‬ ‫أوف مان‪ ،‬وكلها‪ ،‬بجانب المناطق الواقعة عبر البحار‬
‫تسهيل عمل شركات‬ ‫المستوى األول‪ :‬أموال الجرائم‬ ‫مثل‪ :‬جزر كايمان‪ ،‬برمودا‪ ،‬فيرجين‪ « ،‬الترك وكايكوس»‪،‬‬ ‫‪ -‬النمسا وبلجيكا‪،‬‬
‫األوفشور‬ ‫جبل طارق‪ ،‬وتخضع جميعها لسيطرة بريطانية‪.‬‬
‫‪ -‬دول “الماكرو أوروبية”‪ ،‬مثل‬
‫‪ -‬يقع في نطاق تلك المنطقة أيضًا‪:‬‬ ‫موناكو‪ ،‬وليختنشتاين وجزر‬
‫المستوى الثاني‪ :‬تجارة‬
‫المخدرات بنوك فلوريدا‬ ‫هونج كونج‪ ،‬مكاو‪ ،‬سنغافورة‪ ،‬وجزر البهاماس‪ ،‬وجزر‬ ‫ماديرا البرتغالية‪.‬‬
‫فانتواتو بجنوب المحيط الهادي‪ ،‬وأيرلندا ودبي‪ ،‬البحرين‬
‫وهي ال تخضع لسيطرة بريطانية‪.‬‬
‫المستوى الثالث‪ :‬غسيل األموال‬
‫‪ .1‬سويسرا‬

‫‪ .5‬سنغافورة‬ ‫‪ُ .3‬جزر كايمان‬

‫‪ .4‬كهونغ ونغ‬ ‫‪ .2‬بنما‬


‫بحسب منظمة الشفافية الدولية ‪2018‬‬

‫فيها أكثر من ‪ 450‬مؤسسة‬ ‫حاضنات لنحو ‪ 12‬تريليون‬ ‫عدد المالذات الضريبية نحو‬
‫مصرفية‬ ‫دوالر من األصول المالية‬ ‫‪ 80‬منطقة في العالم حاليا ً‬

‫ونحو ثلثي صناديق‬ ‫ونحو مليوني‬


‫االستثمار‬ ‫شركة في العالم‬
‫يعتبرها مؤشر السرية المالية تستحق تصدر قمة‬ ‫لوكسمبرج‬ ‫سويسرا على صدارة الدول التى‬ ‫مؤشر السرية المالية الذى‬
‫التصنيف إذا ما تم الوضع فى االعتبار األراضى‬ ‫تتمتع بالسرية المالية‬
‫التى تخضع لسلطة التاج البريطانى‬ ‫أعلنته شبكة العدالة الضريبية‪:‬‬
‫وهى منظمة مستقلة أطلقت فى‬
‫ألمانيا‬
‫مباشرة الواليات‬ ‫مجلسى البرلمان البريطانى فى‬
‫المتحدة األمريكية‬
‫اليابان‬ ‫مارس ‪ ،2003‬تهتم بأبحاث‬
‫تايوان‬ ‫المجال الضريبى‪ ،‬وشرح اآلثار‬
‫تليها جزر‬ ‫الضارة من التهرب والتجنب‬
‫والصين وفرنسا والهند‬ ‫الكايمان‬
‫الضريبى فى العالم والمالذات‬
‫اإلمارات‬
‫"دبى"‪،‬‬ ‫الضريبية‪.‬‬

‫تحتل البحرين المركز‬ ‫ثم هونج كونج‬


‫السابع عشر‬
‫جيرنسى‬

‫والمملكة العربية السعودية‬


‫لبنان‬ ‫تليها سنغافورة‬
‫المركز السابع والثالثين‬
‫تقرير مجموعة بوسطن االستشارية جويلية ‪ 2018‬عن ترتيب المراكز المالية إلدارة الثروات األجنبية‬
‫حرية وشرعية شركات األوفشور‪.‬‬
‫حرية شركات األوفشور(الرقابة عليها)‪.‬‬

‫الرأي المساند لشرعية شركات‬


‫الرأي المعارض لشرعية شركات‬ ‫األوفشور‬
‫األوفشور‬ ‫أعلن وزير الدولة الفرنسي لشؤون‬
‫الميزانية كريستيان ايكيرت إنه "ليس‬
‫صرحت محامية الضرائب في مكتب‬
‫المحاماة "فيدال" غاييل مونو‪-‬لوجون‬ ‫شرعية شركات‬ ‫ممنوعا بالضرورة امتالك شركة أوفشور‬
‫أو حسابا في الخارج‪ .‬المهم هو معرفة ما‬
‫إنه "يتم فتح شركة أوفشور ضمن أطر‬
‫قضائية بتشريعات محددة لفتح حساب‬ ‫األوفشور‬ ‫هو النشاط الحقيقي وراء تلك الحسابات‪،‬‬
‫مصرفي غير ظاهر مباشرة‪ ،‬من أجل‬ ‫وما هو مصدر تدفقاتها المالية ‪".‬وهذا ما‬
‫الحصول على ممتلكات من دون كشف‬ ‫يقوله أشخاص عديدون ذكروا في "أوراق‬
‫هوية صاحبها"‪ .‬وأضافت أن "األمر‬ ‫بنما"‪ ،‬على غرار رئيس مجموعة‬
‫غير قانوني عندما يكون تأسيس تلك‬ ‫"ألتيس" لإلعالم واالتصاالت باتريك‬
‫الشركات يهدف إلى إخفاء المستفيد"‪.‬‬ ‫دراهي‪ .‬ومن حيث المبدأ‪ ،‬فلدى الجميع‬
‫الحق بتأسيس شركة أوفشور‪ ،‬طالما يتم‬
‫التصريح عن األرباح‪ ،‬بحسب ما أعلن‬
‫فيرنييه‪ ،‬فإن "الفكرة األولى هي تحسين‬
‫الوضع الضريبي"‬
‫ثانيا‪ :‬دراسة حالة لشركات األوفشور (بنما)‬
‫كيف تنشئ شركات أوفشور في (بنما)‬
‫تسريبات بنمــــــا ( فضيحة بنمـــــا )‬

You might also like