You are on page 1of 8

‫نظريــة القيود‬

THEORY OF CONSTRAINT
‫نشأة نظرية القيود‬
‫نشأت نظرية القيود في الثمانينات حيث طور‬ ‫‪‬‬

‫( إلياهو جولدرات )‬
‫مدخل لجدولة اإلنتاجٍ ‪Scheduling approach‬‬ ‫‪‬‬

‫يسمى تكنولوجيا اإلنتاج األمثل (‪Optimized )OPT‬‬ ‫‪‬‬

‫‪. production technology‬‬


‫كما أظهر مصطلح يسمى التصنيع المتزامن في عام‬ ‫‪‬‬

‫‪ 1984‬والذي أصبح يعرف بنظرية القيود عام ‪.1987‬‬


‫سبب نشأة فكرة القيود‬
‫فكرة القيود نشأت في جدولة اإلنتاج وذلك بسبب‬ ‫‪‬‬

‫إدارة أهمية االختناقات وهذا ما تكون نتيجة اآلالت‬


‫التي تعمل بطاقة أقل من طاقتها بسبب مشاكل في‬
‫تشغيلها أو بسبب أعطال تحدث فيها أو ضعف في‬
‫مهارة العاملين‪.‬‬
‫وبها بدأت نقطة التركيز من االختناقات‬ ‫‪‬‬

‫(‪) Bottlenecks‬إلى القيود (‪.)Constraints‬‬


‫على أي أساس يمنع أو يعوق النظام من تحقيق‬ ‫‪‬‬

‫أهدافه‪.‬‬
‫ماهية القيود ونقاط االختناق‬
‫القيد‪ :‬هو أي شي داخلي أو خارجي يحد من قدرة المنشأة على‬ ‫‪‬‬

‫توليد عائد العمليات الداخلية ‪ Throughput‬ويعوق النظام من‬


‫تحقيق مستوى أعلى لألداء لتحقيق الهدف‪.‬‬
‫الهدف المناسب يجب أن تحدده المنشأة سواء كانت ( تجارية‬ ‫‪‬‬

‫أو صناعية ) من البداية لتحقيق األموال اآلن وفي المستقبل‪.‬‬


‫التركيز من عالم التكاليف الى التركيز الى عائد العمليات‬ ‫‪‬‬

‫الداخلية ‪.‬‬
‫وذلك بالتركيز على القيود والطاقة لتحقيق عملية التحسين‬ ‫‪‬‬

‫المستمر ويزيد من قدرة المنشأة لتحسين األداء وزيادة االنتاج‪.‬‬


‫خمسة قيود مهمة لتحقيق دالة الهدف‬

‫‪ /1‬دراسة جودة المنتجات البديلة أو الوحدة المحاسبية‪ ‬‬


‫‪ /2‬دراسة عوامل اإلنتاج (خاصة المواد)‬
‫‪ /3‬دراسة الكفاءة المتاحة لدي المشروع (خاصة عنصر‬
‫العمل )‬
‫‪ /4‬دراسة مستويات الطاقة‪ ‬‬
‫‪ /5‬دراسة القيود االجتماعية والسياسية المفروضة علي‬
‫المشروع وتأثيرها علي الطاقة ‪.‬‬
‫إدارة القيود لها عدة خطوات‬
‫‪ ‬‬
‫لم يكن يمثل عائقا قد يتحول إلى عائق بظهور معالم جديدة في البيئة‪ .‬ولكي ال يصبح‬ ‫‪‬‬

‫الجمود العائق األساسي في المؤسسة يفترض العمل بصفة مستدامة على متابعة القيود‪.‬‬

‫‪ -‬الخطوة ‪  :1‬تحديد القيود‪ ،‬إذ ال يمكن التعرف على القيود في المؤسسة إال إذا عرف‬
‫إلى أين ستتجه أو ما هي أهدافها اإلستراتيجية‪ .‬وتعتبر مرحلة التعرف على القيود أصعب‬
‫مرحلة في التنفيذ‪.‬‬

‫‪ -‬الخطوة ‪  :2‬التقرير بشأن استغالل القيود‪ ،‬وهنا يتم استعمال األساليب التي تحل‬
‫المشكلة حسب طبيعتها‪.‬‬

‫‪ -‬الخطوة ‪ :3‬إخضاع بقية الموارد‪ ،‬وفي هذه الخطوة يتم مطابقة أو إضافة ما تم اتخاذ‬
‫القرار بشأنه لحذف العائق وإال تولد عائق آخر أي بالتنسيق بين األهداف ومؤشرات األداء‬
‫مع هذه االختيارات‪.‬‬
‫إدارة القيود لها عدة خطوات‬
‫‪ -‬الخطوة ‪ :4‬إزالة القيود‪ ،‬إذ توضح أفضل مساهمة لكل مورد‬ ‫‪‬‬

‫حسب طبيعته ثم العمل على تطوير كل مورد حسب طبيعته‪.‬‬

‫‪ -‬الخطوة ‪ :5‬وتمثل مرحلة العودة إلى الخطوة األولى لتكرار‬


‫العملية مع بقية القيود‪ .‬ويقصد بذلك متابعة العملية ألن القيود‬
‫تتغير بفعل ديناميكية البيئة فما لم يكن يمثل عائقا قد يتحول‬
‫إلى عائق بظهور معالم جديدة في البيئة‪ .‬ولكي ال يصبح الجمود‬
‫العائق األساسي في المؤسسة يفترض العمل بصفة مستدامة‬
‫على متابعة القيود‪.‬‬
‫شكرا لحسن إصغائكم‬

‫شيماء األندجاني‬ ‫‪‬‬

‫هيفاء الشريف‬ ‫‪‬‬

‫وداد الثبيتي‬ ‫‪‬‬

‫مشاعل الطويرقي‬ ‫‪‬‬

‫ندى العصيمي‬ ‫‪‬‬

You might also like