You are on page 1of 28

‫‪ -‬اختصاصات السلطة التنفيذية في الظروف العادية‪:‬‬

‫اإلختصاصات‬
‫في‬
‫الظروف العادية‬

‫اختصاصات‬ ‫اختصاصات‬
‫سياسية‬ ‫إدارية‬
‫(‪)3‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫منح‬ ‫تعيين‬
‫إيفاد وقبول‬ ‫العفو‬ ‫إبرام‬ ‫أوسمة الشرف‬ ‫الموظفين وعزلهم‬ ‫السلطة الِآلئحية‬
‫ممثلي الدول‬ ‫عن العقوبة‬ ‫المعاهدات الدولية‬
‫والرتب المدنية‬
‫الفرع األول‪ :‬اإلختصاصات اإلدارية‪.‬‬
‫‪ -‬تعريف‪:‬‬
‫(هي اختصاصات تمارسها السلطة التنفيذية في ظل الظروف العادية‬
‫لتسيير الحياة اليومية للدولة)‬

‫‪ -‬وتتمثل في ‪ 3‬اختصاصات‪:‬‬
‫‪ -1‬السلطة الالئحية‪.‬‬
‫‪ -2‬تعيين الموظفين وعزلهم‪.‬‬
‫‪ -3‬منح أوسمة الشرف والرتب المدنية‪.‬‬
‫اإلختصاص األول‪ :‬السلطة الالئحية‪.‬‬
‫‪ -‬ونتناول هذا اإلختصاص من النواحي التالية‪:‬‬

‫‪ -1‬تعريف السلطة الالئحية‪.‬‬


‫‪ -2‬أوجه التشابه بين القانون والالئحة‪.‬‬
‫‪ -3‬أوجه اإلختالف بين القانون والالئحة‪.‬‬
‫‪ -4‬طبيعة العالقة بين القانون والالئحة في الدستور الكويتي‪.‬‬
‫‪ -5‬الجهات التي تختص بممارسة السلطة الالئحية‪.‬‬
‫‪ -6‬أنواع اللوائح‪.‬‬
‫‪ -1‬تعريف السلطة الالئحية‪.‬‬
‫‪ -‬تعريف‪:‬‬
‫(قدرة اإلدارة عل ى إص دار قرارات بإرادته ا المنفردة‪ ،‬تنشئ م ن‬
‫خالله ا قواع د عام ة مجردة‪ ،‬تس رى أحكامه ا عل ى األشخاص‬
‫الذي ن يشمله م ذل ك القرار بص فاتهم‪ ،‬ولي س بأشخاص هم أ و‬
‫بذواتهم )‬

‫‪ -‬يخر‪B‬ج عن نطاق السلطة الالئحية‪:‬‬


‫‪ -1‬القرارات الفردية‪.‬‬
‫‪ -2‬قرارات السلطة التنفيذية في مواجهة السلطات األخرى‪.‬‬
‫‪ -2‬أوجه التشابه بين القانون والالئحة‪.‬‬
‫م‬ ‫وجه التشابه‬ ‫الالئحــــــــة و القـــــانــــون‬
‫‪1‬‬ ‫المضمون‬ ‫قواعد عامة مجردة وملزمة‬

‫‪2‬‬ ‫التفسير‪ B‬والتطبيق‬ ‫الخضوع لمبادئ تفسير القواعد القانونية‬

‫‪3‬‬ ‫التقيد بالدستور‬ ‫ال يجوز مخالفة قواعد الدستور‬


‫‪ -3‬أوجه اإلختالف بين القان‪B‬ون والالئحة‪.‬‬
‫م‬ ‫وجه المقارنة‬ ‫القانون‬ ‫الالئحة‬
‫‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫المصدر‬ ‫السلطة التشريعية‬ ‫السلطة التنفيذية‬

‫‪2‬‬ ‫التدرج القانوني‬ ‫الالئحة أدنى من القانون القانون أعلى من الالئحة‬

‫‪3‬‬ ‫النطاق في النظرية‬ ‫يشمل كل الموضوعات‬ ‫موضوعات محددة‬


‫التقليدية‬
‫‪4‬‬ ‫كل الموضوعات التي لم موضوعات محددة (م‪ )34‬النطاق في النظرية‬
‫الحديثة في دستور‬ ‫تحددها (م‪)34‬‬
‫فرنسا ‪1958‬‬
‫‪ -4‬طبيعة العالقة بين القانون والالئحة في الدستور الكويتي‪.‬‬

‫‪ -‬اعتنق الدستور الكويتى النظرية التقليدية‪:‬‬

‫‪ -‬القانون‪:‬‬
‫(ينظم كل الموضوعات بما في ذلك الموضوعات التي تنظمها اللوائح)‬

‫‪ -‬اللوائح‪:‬‬
‫(تنظم موضوعات محددة على سبيل الحصر)‬
‫‪ -5‬الجهات التى تختص بممارسة السلطة الالئحية‪:‬‬

‫(عن طريق المرسوم)‬ ‫‪ -1‬رئيس الدولة (األمير)‬

‫‪ -2‬مجلس الوزراء‪.‬‬

‫‪ -3‬رئيس مجلس الوزراء والوزراء‪.‬‬

‫‪ -4‬اصحاب القرار فى الجهات و اإلدارات والمؤسسات الحكومية‪.‬‬


‫‪ -6‬أنواع اللوائح في الظروف العادية‪.‬‬

‫أنـواع اللـوائح‬

‫لوائح‬ ‫لوائح‬ ‫لوائح‬


‫تنظيمية‬ ‫ضبط‬ ‫تنفيذية‬
‫أوالً‪ :‬اللوائح التنفيذية‪.‬‬
‫‪ -‬ونتناول اللوائح التنفيذية من النواحي التالية‪:‬‬

‫‪ -1‬األساس القانوني إلصدار اللوائح التنفيذية‪.‬‬


‫‪ -2‬السلطة المختصة بإصدار اللوائح التنفيذية وأداتها القانونية‪.‬‬
‫‪ -3‬اآلثار المترتبة على عدم صدور الالئحة التنفيذية‪.‬‬
‫‪ -4‬ماهية تنفيذ القانون وطبيعته وحدوده‪.‬‬
‫‪ -1‬األساس القانونى إلصدار اللوائح التنفيذية‪.‬‬
‫‪ -‬األساس القانوني‪( :‬م‪)72‬‬
‫( يض ع األمي ر ‪ ،‬بمراس يم ‪ ،‬اللوائ ح الالزم ة لتنفي ذ القواني ن بم ا ال يتضم ن‬
‫تعديال فيه ا أ و تعطيال له ا أ و إعفاء م ن تنفيذه ا ويجوز أ ن يعي ن القانون‬
‫أداة أدنى من المرسوم إلصدار اللوائح الالزمة لتنفيذه)‪.‬‬

‫‪ -‬الحقائق التي تؤكدها المادة‪:‬‬


‫‪ -1‬ال تملك السلطة التشريعية منع الحكومة من إصدار اللوائح التنفيذية‪.‬‬
‫‪ -2‬تمارس الحكومة هذا اإلختصاص ولو سكت القانون عن ذكره‪.‬‬
‫‪ - 3‬للمشرع أن يقيد الحكومة بأداة إصدار الالئحة إما بمرسوم أو أداة أدنى‪.‬‬
‫‪ -4‬للمشرع أن يقيد الحكومة بمدة زمنية محددة إلصدار الالئحة‪.‬‬
‫‪ -5‬عدم اص دار الحكوم ة للالئح ة خالل المدة الزمني ة المحددة يترت ب علي ه‬
‫مسئوليتها السياسية والقضائية‪.‬‬
‫‪ -2‬السلطة المختصة بإصدار اللوائح التنفيذية وأداتها القانونية‪:‬‬

‫‪( -‬م‪ ( :)72‬يضع األمير ‪ ،‬بمراسيم ‪ ،‬اللوائ ح الالزمة لتنفيذ القوانين بما ال‬
‫يتضم ن تعديال فيه ا أ و تعطيال له ا أ و إعفاء م ن تنفيذه ا ويجوز أ ن يعي ن‬
‫القانون أداة أدنى من المرسوم إلصدار اللوائح الالزمة لتنفيذه)‪.‬‬

‫‪ -‬السلطة المختصة‪:‬‬
‫إذا صدرت بمرسوم‪( :‬األمير و رئيس مجلس الوزراء والوزير المختص)‬
‫‪ -‬األداة القانونية‪:‬‬
‫‪ -‬األصل‪ :‬المرسوم‪.‬‬
‫‪ -‬اإلستثناء‪ :‬للقانون أن يحدد أداة أدني فتصدر من‪:‬‬
‫(مجلس الوزراء أو وزير أو رئيس جهة حكومية)‬
‫‪ -3‬اآلثار المترتبة على عدم صدور الالئحة التنفيذية‪:‬‬
‫‪ -‬أثر تأخر صدور الالئحة التنفيذية يوجد ‪ 3‬احتماالت‪:‬‬
‫التنفيذية‪.‬‬
‫‪ -1‬جميع أحكام القانون يمكن أن تطبق حتى مع عدم وجود الالئحة‬
‫(ليس للتأخير أي أثر ويطبق القانون‬
‫بالكامل)‬

‫‪ -2‬بعض أحكام القانون ال يمكن أن تطبق إال بصدور الالئحة التنفيذية‪.‬‬


‫(تطبق فقط أحكام القانون التي ال تتوقف في تنفيذها على صدور الالئحة)‬
‫‪ -3‬جميع أحكام القانون ال يمكن أن تطبق إال بصدور الالئحة التنفيذية‪.‬‬
‫(يعطل القانون بالكامل حتى تصدر الالئحة)‬

‫‪ -‬سلطة المشرع في حل المشكلة بالنسبة لإلحتمالين الثاني والثالث‪:‬‬


‫(المسائلة السياسية للحكومة ‪ -‬إصدار قانون يتضمن تفاصيل لتطبيق القانون)‬
‫‪ -4‬ماهية تنفيذ القانون وطبيعته وحدوده‪:‬‬
‫‪( -‬م‪ ( :)72‬يضع األمير ‪ ،‬بمراسيم ‪ ،‬اللوائح الالزمة لتنفيذ القوانين بما ال‬
‫يتضمن تعديال فيها أو تعطيال لها أو إعفاء من تنفيذها‪.)...‬‬

‫‪ -‬توجد ‪ 3‬قيود على السلطة التنفيذية‪:‬‬


‫‪ -1‬عدم تعديــــــــــل القانون المراد تنفيذه‪.‬‬
‫‪ -2‬عدم تعطيـــــــــل القانون المراد تنفيذه‪.‬‬
‫‪ -3‬عدم اإلعـــــــــــفاء من القانون المراد تنفيذه‪.‬‬

‫‪ -‬متى تعتبر الالئحة ملتزمة حدود التنفيذ ولم تخرج عن نطاقه‪:‬‬


‫‪ -‬النــــظرية األولى‪ :‬نظرية القواعد اإلجرائية والموضوعية‪.‬‬
‫‪ -‬النظــرية الثانية‪ :‬نظرية الطبيعة التنفيذية واإلدارية لالئحة‪.‬‬
‫النظرية األولى‪ :‬نظرية القواعد اإلجرائية والموضوعية‪.‬‬

‫‪ -‬مضمون النظرية‪:‬‬
‫(تكون الالئح ة ق د التزم ت حدود تنفي ذ القانون‪ :‬إذا اقتص رت عل ى األحكام‬
‫اإلجرائية ولم تأت بأحكام موضوعية)‪.‬‬

‫‪ -‬النــــقــــــــــد‪:‬‬
‫أ‪ -‬بعض األحكام اإلجرائية تمس صلب القانون‪:‬‬
‫(كمواعيد دفع الضرائب وما يترتب عليها من فوات بعض الحقوق)‬

‫ب‪ -‬بعـض القواعـد الموضوعيـة غيـر الجوهريـة يتركهـا القانون لالئحـة‪:‬‬


‫(كتحدي د اللجن ة الطبي ة المختص ة ف ي تقري ر اإلجازة‬ ‫‪.‬‬

‫المرضية)‬
‫النظرية الثانية‪ :‬نظرية الطبيعة التنفيذية واإلدارية لالئحة‪.‬‬

‫‪ -‬مضمون النظرية‪ :‬التدرج القانوني‬


‫(تكون الالئح ة ق د التزم ت حدود تنفي ذ القانون‪ :‬إذا احترم ت مبدأ تدرج‬
‫القواعد القانونية‪ ،‬فلم تخالف ما يعلوها من لوائح أو القانون المراد تنفيذه‬
‫أوالقوانين األخرى)‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ -‬تنقسم عالقة الالئحة بما يعلوها من قواعد قانونية إلى قسمين‪:‬‬
‫‪ -1‬العالقة التنفيذية واإلدارية بين الالئحة والقانون المراد تنفيذه‪:‬‬
‫(ال تخالف الالئحة التنفيذية أحكام القانون المراد تنفيذة وال أحكام اللوائح‬
‫التي تعلوها والتي تنفذ القانون المذكور)‬
‫‪ -2‬العالقة اإلدارية بين الالئحة والقوانين األخرى‪:‬‬
‫(ال تخالف الالئحة التنفيذية القوانين األخرى ألن الالئحة مرتبتها أدنى من القانون)‪.‬‬
‫ثانياً‪ :‬لوائح الضبط‬
‫(م‪ ( )73‬يضع األمير‪ ،‬بمراسيم لوائح الضبط‪) ...‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬تعريف لوائح الضبط‪:‬‬


‫(إمكاني ة جه ة اإلدارة ف ي أ ن تص در قرارات فردي ة ولوائ ح تقيــد النشاط‬
‫الخاص والحريات العامة‪ ،‬بهدف الحفاظ على النظام العام )‬

‫(لوائح الضبط أدق من لوائح البوليس)‬ ‫‪ -‬الحظ‪:‬‬


‫‪ -‬أهداف لوائح الضبط اإلداري‪:‬‬
‫‪ -1‬حماية المصلحة العامة (النظام العام)‪:‬‬
‫(لوائح مستقلة)‬ ‫(األمن العام – الصحة العامة – السكينة العامة – اآلداب العامة )‬
‫‪ -2‬حماية مصلحة مخصصة‪:‬‬
‫(البيئة – المناظر الجمالية والعمرانية – الثروة السمكية) (لوائح تستند إلى قانون)‬
‫‪ -‬القيود المفروضة على الدولة وهي تنظم الحريات‪:‬‬

‫‪ -1‬أن تقيد الحريات المقيدة فقط‪ ،‬وال تقيد الحريات المطلقة‪.‬‬

‫‪ -2‬عدم مصادرة أصل الحق أو الحرية‪ ،‬وعدم اإلنتقاص من الحرية‪.‬‬

‫‪ -3‬عدم تقييد الحريات بشكل مطلق زمنيا ً أو موضوعياً‪.‬‬

‫‪ -4‬يجب أن تستند اللوائح التي تحمي مصلحة مخصصة إلى قانون‪.‬‬


‫ثالثاً‪ :‬اللوائح التنظيمية‬
‫(م‪ ( )73‬يضع األمير‪ ،‬بمراسيم لوائح الضبط‪ ،‬واللوائح الالزمة‬ ‫‪-‬‬
‫لترتيب المصالح واإلدارات العامة بما ال يتعارض مع القوانين)‬
‫‪ -‬تعريف اللوائح التنظيمية‪:‬‬
‫(لوائح تصدرها جهة اإلدارة من أجل تنظيم المرافق اإلدارية التابعة لها والتى‬
‫ال تحتاج فى إنشائها أو تنظيمها الى منحها الشخصية المعنوية المستقلة)‬
‫‪.‬‬‫(منح الشخصية القانونية المستقلة ال يكون إال بقانون)‬ ‫‪ -‬الحظ‪:‬‬
‫‪ -‬الحظ‪ :‬لفظ (الترتيب) يشمل التنظيم واإلنشاء بشرطين‪:‬‬
‫‪ -1‬أال تمنح الحكومة لتلك المرافق الشخصية القانونية المستقلة‪.‬‬
‫‪ -2‬أال تخالف اللوائح التنظيمية القوانين المعمول بها‪.‬‬
‫(المرسوم فقط)‬ ‫‪ -‬األداة القانونية إلصدار اللوائح التنظيمية‪:‬‬
‫‪-‬الحظ‪ ( :‬اإلختصاص المالى لمجلس األمة قد يمنع السلطة التنفيذية من إنشاء المرافق)‬
‫****مراجعـــــــــــــــــــة****‬
‫‪ -‬اختصاصات السلطة التنفيذية في الظروف العادية‪:‬‬

‫اإلختصاصات‬
‫في‬
‫الظروف العادية‬

‫اختصاصات‬ ‫اختصاصات‬
‫سياسية‬ ‫إدارية‬
‫(‪)3‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫منح‬ ‫تعيين‬
‫إيفاد وقبول‬ ‫العفو‬ ‫إبرام‬ ‫أوسمة الشرف‬ ‫الموظفين وعزلهم‬ ‫السلطة الِآلئحية‬
‫ممثلي الدول‬ ‫عن العقوبة‬ ‫المعاهدات الدولية‬
‫والرتب المدنية‬
‫اإلختصاص الثاني‪ :‬تعيين الموظفين وعزلهم‬
‫‪( -‬م‪()74‬يعين األميـر الموظفين المدنيين والعسكــريين والممثليــن السياسيين‬
‫لدى الدول األجنبية ويعزلهم وفقا للقانون ويقبل ممثلى الدول األجنبية لديه)‬

‫‪ -1‬تعيين الموظفين‪:‬‬
‫‪ -‬من ظاهر النص‪ :‬التعيين يتم بمرسوم أميري فقط‪.‬‬
‫‪ -‬لكن عبارة وفقا للقانون تفيد‪:‬أن للقانون أن يسند الى أداة أدنى لتعيين الموظفين‬
‫كقرار من‪( :‬الوزير – وكيل الوزارة – وكيل وزارة مساعد – مدير إدارة)‬

‫‪ -2‬عزل الموظفين‪:‬‬
‫(من يملك سلطة التعيين يملك سلطة إنهاء العمل)‬
‫اإلختصاص الثالث‪ :‬منح أوسمة الشرف والرتب المدنية‪.‬‬
‫‪ -1‬الرتب المدنية‪:‬‬
‫(قانون توارث اإلمارة يضفي فقط على األمير وولي العهد لقب سمو)‬
‫‪ -‬نقد‪ :‬تم منح لقب سمو بأمر أميري ‪:‬‬
‫(لرئيس مجلس الوزراء مرتين‪ ،‬ولرئيس الحرس الوطني مرة)‬
‫(مخالف للدستور ولقانون توارث اإلمارة)‬
‫‪ -2‬أوسمة الشرف‪:‬‬
‫‪ -‬تمنح بمرسوم سواء أوسمة مدنية أو عسكرية‪.‬‬
‫‪ -‬األوسمة العسكرية‪ :‬قانون الجيش ‪ 32‬لسنة ‪1967‬‬
‫‪ -‬األوسمة المدنية أوجدها العمل مثل‪( :‬قالدة مبارك الكبير – وشاح الكويت)‬
‫(عدم توافق األوسمة المدنية مع الدستور ألنها لم تأت بقانون)‬ ‫‪ -‬نقد ‪:‬‬
‫‪ -‬هام وخطير‪( :‬م‪)122‬‬
‫(ال يمنح أعضاء مجلس األمة أوسمة أثناء مدة عضويتهم)‬
‫الفرع الثاني‪ :‬اإلختصاصات السياسية‬

‫اختصــــاصات‬
‫سيــــاسيـــة‬
‫(‪)3‬‬

‫إيفاد وقبول‬ ‫العفو‬ ‫إبرـام‬


‫ممثلي الدول‬ ‫عن العقوبة‬ ‫المعاهدات الدولية‬
‫‪ -1‬إبرام المعاهدات الدولية‪.‬‬
‫‪ -‬تعريف المعاهدة‪:‬‬
‫( اتفاق بين شخصين أو أكثر من أشخاص القانون الدولى )‬
‫‪.‬‬ ‫‪ -‬المراحل التى تمر بها المعاهدات‪:‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ -‬المرحلة األولى‪ :‬المفاوضات والتوقيع‪.‬‬
‫‪ -‬المفاوضات‪:‬‬
‫(قديما كان يتوالها رؤساء الدول أو قادة الجيش‪ ،‬أما اآلن تتوالها وزارة الخارجية)‬
‫‪ -‬التوقيع‪( :‬هو القبول المبدئى للمفاوضات‪ ،‬وال تكون المعاهدة ملزمة)‬
‫‪ -‬المرحلة الثانية‪ :‬التصديـــــــــــــق‪.‬‬
‫(تدخل اإلتفاقية حيز التنفيذ وتصبح ملزمة للدولة وجزء من نظامها القانونى)‬

‫‪ -‬السلطة المختصة بالتصديق قد تكون‪:‬‬


‫( السلطة التنفيذية – السلطة التشريعية – للسلطتين معا ً)‬
‫السلطة المختصة بالتصديق على المعاهدات فى الكويت (م‪)70‬‬
‫‪ -1‬المعاهدات العادية تصدر بمرسوم‪:‬‬
‫(يبرمها األمير بمرسوم ويبلغها لمجلس األمة فوراً مشفوعة بما يناسبها‬
‫‪.‬‬‫من البيان‪ ،‬وتكون لها قوة القانون بعد إبرامها والتصديق عليها)‪.‬‬

‫‪ -2‬المعاهدات الهامة تصدر بقانون‪:‬‬


‫‪ -‬الصلح والتحالف‪.‬‬
‫‪ -‬المعاهدات المتعلقة بأراضي الدولة أو ثرواتها الطبيعية‪.‬‬
‫‪ -‬حقوق السيادة وحقوق المواطنين العامة والخاصة‪.‬‬
‫‪ -‬التجارة والمالحة واإلقامة‪.‬‬
‫‪ -‬المعاهدات التي تحمل الدولة شيئا ً من النفقات غير الواردة في الميزانية‪.‬‬
‫‪ -‬المعاهدات التي تتضمن تعديالً لقوانين الكويت‪.‬‬
‫‪ -2‬العفو عن العقوبة‪.‬‬
‫‪(-‬م‪:)75‬‬
‫(لألمير أن يعفو عن العقوبة أو يخفضها‪.‬أما العفو الشامل فال يكون‬
‫إال بقانون وذلك عن الجرائم المقترفة قبل اقتراح العفو)‪.‬‬

‫‪ -‬أنواع العفو عن العقوبة‪:‬‬


‫‪ -1‬العفو البسيط عن العقوبة أو تخفيضها‪.‬‬
‫‪ -2‬العفو الشامل‪.‬‬
‫‪ -‬العفو البسيط والعفو الشامل عن العقوبة‪:‬‬
‫م‬ ‫وجه المقارنة‬ ‫العفو البسيــــــــــــط‬ ‫العفو الشـــــــــــامل‬
‫‪1‬‬ ‫السلطة المختصة‬ ‫السلطة التشريعية بقانون السلطة التنفيذية بمرسوم‬

‫‪2‬‬ ‫اآلثـــــــــــار‬ ‫العقوبة فقط أو تخفيضها‬ ‫ينصرف للجريمة ذاتــــها‬

‫‪3‬‬ ‫وقت صدوره‬ ‫في أي مرحلة في الدعوى بعد الحكم النهائي‬

‫يشمل كافة العقوبــــــــات ال يشملها إال إذا نص عليها العقوبات التبعيـــة ‪4‬‬
‫والتكـــــمـــيلــــية‬
‫‪5‬‬ ‫إســـــدال الســـتار على مرحلة ‪ -‬مواجهة قصـــــور اإلجــــــراءات‪ .‬الحكمة ُ‬
‫المبتغاة‬
‫كامــــــلة مر بــــها المجتــــمع ‪ -‬مكافأة المجرم على حسـن سلوكه‪.‬‬

‫تعويض المضرور ‪6‬‬ ‫له المطالبة بحقــه المدني له المطالبة بحقه المدني‬
‫‪ -3‬الحق فى إيفاد ممثلين سياسيين لدى الدول األجنبية‬
‫وقبولهم‪.‬‬
‫‪ -‬النشأة التاريخية‪:‬‬
‫(مسلك سارت عليه الكنيسة في أوربا في العصور الوسطى‪ ،‬وأصبح لها تعميد‬
‫لمن يمثلها لدى الدول األخرى‪ ،‬وتكرس ذلك في القرن ‪ 15‬في الجمهوريات‬
‫اإليطالية‪،‬ثم صار تقليداً بين الدول‪ ،‬ثم ظهر التمثيل الدبلوماسي والقنصلي)‬

‫‪ -‬الوضع في الكويت‪( :‬م‪)74‬‬


‫‪ -1‬تعيين الممثلين السياسيين وعزلهم‪:‬‬
‫(بمرسوم أميري)‬

‫‪ -2‬قبـول ممثلى الــــدول األخــــرى‪:‬‬


‫(بمرسوم أميرى أو قرار بقبول أوراق اإلعتماد)‬
‫(وفقا ً للقانون ‪21‬لسنة ‪ 1962‬الخاص برجال السلك الدبلوماسي والقنصلي)‬

You might also like