‫الصعوبات التي تواجهها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة‬

‫الخارجية‬ ‫الداخلية‬
‫معوقات البيئة‬ ‫معوقات البيئة‬
‫معوقات البيئة‬
‫الخارجية‬

‫التمويلية‬
‫التنطيمي‬
‫العالمية‬ ‫الصعوبات‬
‫الجانب‬
‫المتغيراتاالداري‬
‫المحيط‬
 ‫الصعوبات التمويلية‬

‫وتعتمد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على ثالث‬

‫‪ :‬يمكن إختصار المشكالت التمويلية في ثالث نقاط‬ ‫مصادر تقليدية ‪:‬‬

‫• المشاك ل المتعلق ة بالحص ول عل ى‬ ‫• التمويل من المصادر الذاتية؛‬

‫التكلفة االستثمارية للمشروع؛‬ ‫• التمويل من السوق الرسمي ‪:‬‬
‫• تموي ل التوس عات االس تثمارية ف ي‬ ‫• التمويل من السوق الموازية‬
‫مرحلة النمو السريع للمشروع؛‬
‫• مشاكل تتعلق بالضمانات الكبيرة التي‬
‫تطلبه ا الجهات المانح ة لإلئتمان‪،‬‬
‫فضال عن عبء الفوائد‪.‬‬
 ‫تتخلله عدة مشاكل أهمها ‪:‬‬ ‫•‬
‫ارتفاع معدالت الفائدة مقارنة بتلك السائدة في السوق الرسمية؛‬ ‫•‬ ‫التمويل من‬
‫يعتمد على القروض قصيرة األجل؛‬ ‫•‬ ‫السوق الموازية‬
‫ضمانات مالية ومادية مجحفة‪.‬‬ ‫•‬
‫تضطر الغالبية العظمي من المنشآت متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة إلى اإلعتماد على وسائل التمويل غير‬ ‫•‬
‫الرسمية بسبب المشاكل والعقبات المتواجدة في قطاع التمويل الرسمي‬
‫مطالبة البنوك المؤسسات الصغيرة بضمانات كبيرة (عينية ) قد ال تتوافر لدى أصحاب هذه المؤسسات؛‬ ‫•‬ ‫التمويل من‬
‫عدم توافر الوعي المصرفي لدى أرباب الصناعات الصغيرة وعدم اعتيادهم على التعامل مع البنوك؛‬ ‫•‬
‫•‬
‫السوق الرسمي‬
‫ارتفاع معدالت الفائدة على القروض لتعويض درجة المخاطرة‬
‫البنوك تحاول اإلستمرار في تمويل عمالئها الكبار على حساب العمالء الصغار؛‬ ‫•‬
‫غياب الفضاءات الوسيطية أو البورصات‬ ‫•‬
‫التمويل من‬
‫• من المشاكل التي تواجه هذا المصدر هو ضآلة الممتلكات الخاصة أو وجودها في شكل عقارات أو‬ ‫المصادر الذاتية‬
‫أراضي مشتركة في ملكيتها مع اآلخرين أو أصول أخرى يصعب تحويلها بسهولة إلى سيولة‪ ،‬هذا‬
‫ويالحظ أن التمويل من مصادر ذاتية يعتمد على مدخرات صغيرة جدا ‪.‬‬
 ‫صعوبات الجانب التنظيمي‬

‫عدم إس تقرار التشريعات الت ي تنظ م اإلس تثمار وتعدد الجهات المشرف ة‬ ‫•‬
‫علي ه وتضارب إختص اصاتها وتعق د اإلجراءات المتعلق ة بالضرائ ب‬
‫والتأمينات؛‬
‫عدم إرتباط هذه المؤسسات بإتحاديات ترعى مصالحها جعلها تعمل بشكل‬ ‫•‬
‫فردي مما قلل من فرصتها التنافسية في السوق؛‬
‫نقص خدمات النقل والخدمات العامة والبنية األساسية مثل خدمات المياه‬ ‫•‬
‫والكهرباء والتخل ص م ن النفايات‪ ،‬وق د يعم ل أص حاب هذه المؤس سات‬
‫عل ى تهيئ ة هذه الخدمات ألنفس هم بطرق خاص ة وأحيان ا بطرق غي ر‬
‫رسمية فتصبح تكلفتها مرتفعة جدا األمر الذي يؤدي إلى مواجهة مشاكل‬
‫مالية قبل بدء المشروع؛‬
‫اإلقتصار على الدعم المالي دون الدعم الفني؛‬ ‫•‬
‫• عل ى الرغ م م ن أ ن المعلومات تعت بر مدخال حيوي ا لإلدارة إال أ ن‬
‫هناك معاناة م ن قص ور ال بيانات والمعلومات المنشورة ع ن هذه‬
‫المؤس سات والتي غالبا م ا تكون متباينة ومتقادمة في حالة توافرها‬
‫وذل ك بس بب تعدد األجهزة المعني ة به ا‪ ،‬وعدم وجود نظ م للمعلومات‬
‫خاصة بهذا القطاع؛‬
‫• ضع ف تواج د المؤس سات المس اعدة المتخص صة ف ي مجاالت دع م‬
‫هذه المؤس سات مث ل ‪ :‬شركات التأجي ر التمويل ي‪ ،‬شركات ضمان‬
‫مخاط ر االئتمان‪ ،‬المؤس سات المتخص صة ف ي إنشاء المجمعات‬
‫الصناعية الصغيرة‪ ،‬شركات تنظيم المعارض المحلية والدولية؛‬
‫• ص عوبة الحص ول عل ى عقود عم ل م ع الحكوم ة وعدم تطوي ر‬
‫اإلتفاقات التجاري ة الخارجي ة‪ ،‬أل ن ص ادرات المؤس سات الص غيرة‬
‫والمتوسطة تبقى قديمة وغير مناسبة‪.‬‬
 ‫المعوقات‬
‫اإلدارية‬
‫إجراءات التأسيس‪ :‬يتعرض المستثمرين في المشاريع الصغيرة‬ ‫•‬
‫والمتوسطة إلى إجراءات إدارية معقدة وطويلة ال تراعي ظروف‬
‫المستثمر الصغير وتواضع إمكانياته ومستوى خبرته‪ ،‬وصعوبة‬
‫الحصول على التراخيص الالزمة؛‬
‫تعدد الجهات والتي يتعامل معها المشروع الصغير منها‪ :‬ـ‬ ‫•‬
‫التأمينات اإلجتماعية‪ ،‬الصحة والبيئة‪ ،‬التموين والكهرباء؛‬
‫الضرائب‪ :‬أبرزها إنحياز قوانين االستثمارات إلى المشروعات‬ ‫•‬
‫الكبيرة‬
‫غياب التحفيزات الضريبية والجمركية‪:‬‬ ‫•‬
 ‫الميزة‬
‫‪:‬التنافسية‬

‫اتفاقيات‬
‫الشراكة‬
‫التكنولوجيا‬
‫مع الدول‬
‫‪:‬األجنبية‬ ‫المتغيرات‬
‫اإلقتصادية‬
‫العالمية‬

‫العولمة‪ :‬إقامة‬
‫التكتالت‬ ‫سوق عالمية‬
‫اإلقتصادية‬ ‫قائمة على فتح‬
‫العالمية‬ ‫األسواق المحلية‬
‫للمنتجات األجنبية‬
 ‫المشكالت‬
‫والصعوبات‬
‫المشاكل‬ ‫اإلدارية‬
‫‪:‬التسويقية‬ ‫والفنية‬

‫مشاكلف___نية ‪.‬‬
‫وتكنولوجية‬

‫معوقات البيئة‬
‫الداخلية‬
 ‫• المشكالت والصعوبات اإلدارية والفنية‬
‫– س وء التحك م ف ي تقنيات التس يير مث ل التخطي ط والتفكي ر‬
‫االستراتيجي نظ ار لعدم توفر أصحاب هذه المؤسسات خاصة على‬
‫الخبرة‬
‫– التكوي ن ‪ :‬ضع ف المس توى الفن ي للعمال والنق ص ف ي المهارات‬
‫والخبرات الالزمة إلدارة عملية اإلنتاج والتسويق‬
‫– غياب التنس يق‪ :‬ويكون غياب التنس يق بي ن الجهات العامل ة‬
‫بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة؛‬
‫– مشاك ل محاس بية‪ :‬غالب ا م ا يكون ص احب المشروع غي ر مل م‬
‫بالقواعد واإلجراءات المحاسبية مما يسبب له بعض المشاكل مع‬
‫الجهات السيادية مثل‪ :‬مصلحة الضرائب؛‬
 ‫المشكالت والصعوبات اإلدارية والفنية‬
‫– عدم معرفتها بأساليب التعامل مع الجهات اإلدارية الرسمية‪ :‬في‬
‫الدولة كالسجالت التجارية والصناعية مما يؤدي إلى طول الوقت‬
‫إلنجاز معامالتها؛‬
‫– المستوى العالي نسبيا ألسعار المنتجات الناتج عن كلفة اإلنتاج‬
‫المرتفع ة إضاف ة إل ى عدم تشغي ل الوحدة اإلنتاجي ة بكام ل طاقته ا‬
‫مما يؤدي إلى رفع سعر السلعة نظ ار لتحملها التكاليف الثابتة؛‬
‫– ضعف المعلومات واإلحصاءات لدى هذه المؤسسات‬
 ‫ا_لمشاكل التسويقية‬
‫• تدني المهارات التسويقية والترويجية‬
‫• غياب المؤسسات المتخصصة في التسويق؛‬
‫– نقص الخبرات والكفاءة التسويقية‬
‫– قصور قنوات وشبكات التسويق‬
‫– تذبذب أس عار الخامات والكميات المعروض ة منه ا وتغيي ر‬
‫مواصفات الخامات الداخلة في التشغيل بصفة مستمرة مما يؤدي‬
‫إلى عدم ثبات جودة المنتج ؛‬
‫– تفضي ل المس تهلك للمنتجات األجنبي ة المماثل ة بداف ع المحاكاة أ و‬
‫لتقليد بحجة الجودة أو االعتياد ما يضعف المنتوج المحلي‬
 ‫مشاكل فني_ة وتكنولوجية‬
‫– اعتمادها على قدرات وخبرات أصحابها‬
‫– استخدام المعدات واألجهزة التي غالبا ما تكون أقل تطو ار عن تلك‬
‫المستخدمة في المؤسسات الكبرى‬
‫– ال تتبع هذه المؤسسات أساليب الصيانة واختيارها للمواد الخام‬
‫ومستلزمات اإلنتاج ال يتماشى عادة مع المعايير الفنية‬
‫والهندسية المدروسة التي تساعدها على تحسين الجودة‬