You are on page 1of 18

‫ُّلَغ‬ ‫ٌس‬

‫العربيِة‬
‫ّ‬ ‫مادِة ال ِة‬
‫در في ّ‬
‫شرُح نّص‬
‫ُح َّي ُة‬
‫ال ِّر‪ .‬ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫الصفّ األّو ل اإلعداديّ‬
‫ّ‬
‫الفصل الّد راسّي األّو ل‬
‫ُة‬ ‫العربية‪:‬عربيةال‪ُ:‬ح ّر‬
‫الُحِّرّيَّي ة‬ ‫لغة‬
‫اللغة‬

‫أهداُف الَّد‬
‫رِس‬
‫ُمل‬
‫‪ -1‬استخالُص َم عاِن ي ا فرداِت من خالِل الِّس ياِق ‪.‬‬
‫َّن‬ ‫َّي‬ ‫َس‬ ‫ُد‬ ‫َت‬
‫‪ -2‬حدي األفكاِر األ اِس ِة والفرعية الواردِة في ال ِّص ‪.‬‬
‫َم ُن َّن‬ ‫ّل‬
‫‪ -3‬استنتاُج القيِم ا تي يتض ها ال ‪.‬‬
‫ُّص‬

‫ُّص‬ ‫َم ُن َّن‬ ‫ّل‬


‫‪ -4‬إبداُء الّر أي في األفكـ ـ ـ ـ ــار ا تي يتض ها ال ‪.‬‬
‫عربية‪ُ:‬ح ّر ّي‬
‫أتأمُل‬
‫ُة‬
‫الُحِّر َّية‬ ‫العربية‪ :‬ال‬
‫لغة‬
‫اللغة‬

‫جاء في كتاب "الوالية على البلدان"‪ ،‬أن عمرو بن العاص رضي هللا عنه‪ ،‬عندما كان والًّي ا على مصر‬
‫في خالف ة أم ير املؤمنين عم ر بن الخط اب رضي هللا عن ه‪ ،‬اش ترك ابٌن لعم رو بن الع اص م ع غالم من‬
‫األقب اط في س باق للخيول‪ ،‬فض رب ابن األم ير الغالم القبطي اعتم اًد ا على س لطان أبيه‪ ،‬وأن اآلخ ر ال‬
‫يمكنه االنتقام منه؛ فقام والد الغالم القبطي املضروب بالّس فر مع ابنه إلى املدينة املنورة‪ ،‬فلما أتى أمير‬
‫املؤمنين عم ر رضي هللا عن ه‪َ ،‬بَّي ن ل ه م ا وقع‪ ،‬فكتب أم ير املؤمنين إلى عم رو بن الع اص أن يحض ر إلى‬
‫ًط‬
‫املدينة املنورة بصحبة ابنه‪ ،‬فلما حضر الجميع عند أمير املؤمنين عمر‪ ،‬ناول عمر الغالم القبطي سو ا‬
‫وأم ره أن يقتص لنفسه من ابن عم رو بن الع اص‪ ،‬فض ربه ح تى رأى أن ه ق د اس توفى حق ه وشفا م ا في‬
‫ّن‬
‫نفسه‪ .‬ثم قال له أمير املؤمنين‪ :‬لو ضربت عمرو بن العاص ما منعتك؛ أل الغالم إنما ضربك لسلطان‬
‫ّن‬ ‫ًال‬
‫أبيه‪ ،‬ثم التفت إلى عمرو بن العاص قائ ‪ :‬متى استعبدتم ال اس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟‬
‫ّن‬
‫ماذا تعني عبارة‪ :‬متى استعبدتم ال اس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ُح َّي ُة‬


‫ِّر‬ ‫ال‬
‫ْح‬ ‫ّص‬ ‫ّن‬
‫لقراءة ال افت الكتاب‬
‫املدرسي ص( ‪.)97‬‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬ ‫َأْف َه ُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ُة َع ُة ّن‬
‫الِف كر ال امّ لل ِّص ‪:‬‬
‫ُظ‬ ‫ُب‬ ‫ٌم‬ ‫ٌب‬ ‫ُح َّي ُة‬
‫ال ِّر مكس عظي يج الحفا عليه عند امتالكه وطلبه عند فقدانه؛‬
‫َّس‬ ‫َّن‬
‫أل ه أساس ال عادة ‪.‬‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬ ‫ُأ ح ُد‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ِّد‬
‫ّن‬ ‫ّص‬ ‫ُم ّن‬
‫ينقس ال إلى أربعِة فقراٍت على ال حِّو اآلتي‪:‬‬

‫الِف كرة األساسية‬ ‫حدودها‬ ‫الفقرة‬


‫َّر‬ ‫ًر‬ ‫ُظ‬ ‫ُأ ُك‬ ‫ّص‬ ‫َّن‬
‫ِم ن "بدايِة ال " إلى "و فِّرج ربتها" استيقا الكاتب مبك ا وحيرته في أمر الِه ة‪.‬‬ ‫األولى‬
‫َّي‬ ‫ُح‬ ‫ُّل ُع ّه َّر ُة‬ ‫من "وكان باب الغرفة" إلى" سعيا‬ ‫ّث‬
‫تط ال إلى ال ِّر ة‪.‬‬ ‫ال انية‬
‫وراء بلوغها"‬
‫ّس‬ ‫ُة‬ ‫َّث‬
‫من " وهنا ذكرت " إلى" واحدة عليها" رغب بعض األسرى في البقاء في ال جون‪.‬‬ ‫ال الثة‬
‫من " الُح ِّر َّي ة شمس" إلى" نهاية‬
‫أثُر الُح ِّر َّي ة في حياة اإلنسان‪.‬‬ ‫ّص‬
‫ال "‬ ‫ّن‬ ‫الَّر ابعة‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬ ‫أَفهُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫الفقرة األولى‬
‫ّي‬ ‫ّس‬ ‫ّر ُف‬
‫أتع الـمعاني ال ياق ة للكلماِت في الـفقرة األولى‪:‬‬
‫املعنى‬ ‫الكلمة‬
‫ال‬ ‫ُت‬‫و‬ ‫َص‬ ‫تموء‬
‫ِق ِّط‬
‫حَّي رني‬ ‫رابني‬
‫كرهته‬ ‫عافته‬
‫َّم‬ ‫َل ْم ُيَب ا ‪َ ،‬ل ْم َي ْه َت‬ ‫لم تحفل‬
‫ِب ِه‬ ‫ِل ِب ِه‬
‫بدأت‬ ‫أنشأت‬
‫عطشانة‬ ‫ظمآنة‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬
‫أَْف َه ُم‬
‫الفقرة األولى‬
‫َّر‬ ‫ًر‬ ‫ُظ‬ ‫ّر‬ ‫ُة‬
‫الفكر ال ئيسة ‪.‬استيقا الكاتب مبك ا وحيرته في أمر الِه ة‬
‫الَّش رُح‬
‫ّر‬ ‫ّن‬
‫تتح ث هذه الفقرة عن أ الكاتب استيقظ مبك را؛ لسماعه مواء ه ة وقفت بجانب فراشه‬ ‫ّد‬
‫ّط‬ ‫ّد‬
‫وهي تلّح عليه ب املواء‪ ،‬فاعتق د في البداي ة أّن ه ا ق د تكون جائع ة أو ظمآن ة‪ ،‬فق م له ا ال ع ام‬
‫ّد‬ ‫ْت‬
‫واملاء ‪ ،‬إال أّن ه ا لم تهتم ب ه‪ ،‬ب ل أخ ذ تنظ ر في الكاتب وتح ق به وكأ ه ا تع ر ل ه عن أحزانها‬
‫ّب‬ ‫ّن‬
‫ْن‬ ‫ّن‬ ‫ّل‬
‫وهمومها‪ ،‬األمر ا ذي أحزن الكاتب وجعله يتم ى لو يستطيع أ يفهم لغتها‪ ،‬كما كان يفعل‬
‫سيدنا سليمان‪.‬‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬
‫َأْف َه ُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ّم‬ ‫ُأ‬
‫بعد قراءة الفقرة األولى جيب ع ا يأتي‪6(:‬د)‬
‫س‪ : 1‬ملاذا استيقظ الكاتب مبكرا؟‬
‫ّط‬
‫بسبب صوت الِق ة‪.‬‬
‫ّس‬ ‫ّل‬ ‫ْن‬ ‫ّن‬
‫س‪ : 2‬تم ى الكاتب أ يكون سيدنا سليمان في لحظٍة ما‪ .‬ع ل ال بب‪.‬‬
‫ّط‬ ‫ْن‬ ‫َّن‬
‫أل سيدنا سليمان كان يفهم لغة الحيوانات‪ ،‬فأراد الكاتب أ يعرف حاجة الق ة‪.‬‬
‫س‪ : 3‬أضع الكلمتين اآلتيتين في جملتين مفيدتين بعد اإلتيان بمرادفهما‪:‬‬
‫الكلمة‬ ‫املرادف‬ ‫الجملة‬
‫‪ .‬رابني حال الّر جل في الّس احل فطلبت رابني‬
‫املساعدة‬ ‫حّي رني‬
‫َّر‬ ‫ْت‬ ‫ّت‬ ‫ُّد‬ ‫ْت‬ ‫َش‬ ‫ْن‬ ‫َب َد َأ ْت‬
‫أنشأ‬
‫‪.‬أ أ ال ول في تطوير مبادرات ال عليم ال قمي‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬ ‫ّث‬ ‫َأفهُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫الفقرة ال انية‬
‫ّث‬ ‫ّي َة‬ ‫ّس‬ ‫ّر ُف‬
‫أتع الـمعاني ال ياق للكلماِت في الـفقرة ال انية‪:‬‬
‫املعنى‬ ‫الكلمة‬
‫مغلقا‬ ‫مرتجا‬
‫تغّي رت‬ ‫استحالت‬
‫ابتهاج‬ ‫غبطة‬
‫تجري‬ ‫تعدو‬
‫ابتهالها‬ ‫تضّر عها‬
‫إصرار‬ ‫إلحاح‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬ ‫أَْف َه ُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ّث‬
‫الفقرة ال انية‬
‫َّي‬ ‫ُح‬ ‫َّر‬ ‫ّه‬ ‫ُع‬ ‫ّل‬ ‫ّر‬ ‫ُة‬
‫الفكر ال ئيسة ‪.‬تط ال ة إلى ال ِّر ة‬
‫الّش رُح‬

‫ّن‬ ‫ّر ّل‬ ‫ُة‬ ‫ّد ُث‬


‫تتح هذِه الِف قر عن اله ة ا تي كانت تنظر إلى باب الغرفة املغلق‪ ،‬وتتم ى لو يفتح لها هذا‬
‫ّي‬ ‫ّر ّل‬
‫الباب املغلق‪ ،‬وهذا ما فعله الكاتب‪ ،‬حيث قام بفتح الباب لله ة‪ ،‬ا تي خرجت منه وقد تغ ر‬
‫ْن‬ ‫ّل‬
‫حالها من الحزن والهّم إلى الغبطة والّس رور ‪ ،‬وهذا األمر ا ذي أدهش الكاتب بعد أ عاد إلى‬
‫فراشه‪ ،‬وأخذ يفّك ر ويسأل نفسه‪ :‬هل تد ك اله ّر ة معنى الحّر ّي ة؟ ثّم يجيب الكاتب نعم‪ ،‬إّن‬
‫ر‬
‫ّش‬ ‫ّط‬ ‫ّر ّي‬ ‫ّر‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬ ‫ّث ُأ‬ ‫َأْف َه ُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ّم‬
‫بعد قراءة الفقرة ال انية جيب ع ا يأتي‪6( :‬د)‬
‫س‪ : 1‬كيف أدرك الكاتب غرض الِه َّر ة؟‬
‫ّج‬ ‫ّل‬ ‫ُق‬ ‫ُق‬ ‫ّد‬
‫عندما رآها تح في الباب وتلتص به ك ما تو ه نحو الباب‪.‬‬
‫س‪ : 2‬هات من الفقرة ما يدل على فرحة الِه َّر ة بحّر ّي تها‪.‬‬
‫تحّو ل حزنها وهّم ها إلى فرٍح وسعادٍة ‪.‬‬
‫ّد‬
‫س‪ : 3‬في هذه الفقرة ما يدّل على إدراك الهّر ة ملعنى الحّر ّي ة‪ ،‬ما ال ليل على ذلك؟‬
‫ّش‬ ‫ّط‬
‫حزنها وبكاؤها‪ ،‬وإمساكها عن ال عام وال راب‪.‬‬
‫ّث‬
‫س‪ : 4‬هاِت من الفقرة ال انية مضاد الكلمات اآلتية‪:‬‬
‫أْب َط أْت الكلمة‬ ‫مفتوًح ا‬
‫أْس َر َع ْت املضاد‬ ‫ًج‬ ‫ُم ْر َت‬
‫ا‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬ ‫َأْف َه ُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ّث‬
‫الفقرة ال الثة‬
‫ّث‬ ‫ّي‬ ‫ّس‬ ‫ّر ُف‬
‫أتع الـمعاني ال ياق ِة للكلماِت في الـفقرة ال الثة‪:‬‬
‫املعنى‬ ‫الكلمة‬
‫يبحث‬ ‫يتلمس‬
‫ّط‬
‫ال ريق‬ ‫الّس بيل‬
‫َي ْف َرُح‬
‫يأنس‬
‫قيوده‬ ‫أغالله‬
‫أمراضه‬ ‫أسقامه‬
‫يسيل وينزل‬ ‫يذرف‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬
‫َأْف َه ُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ّم‬ ‫ّث ُأ‬


‫بعد قراءة الفقرة ال الثة جيب ع ا يأتي‪6(:‬د)‬
‫ّس‬ ‫ّن‬ ‫ْن‬
‫س‪ : 1‬ذكر الكاتب أ بعض األسرى يتم ون البقاء في ال جن يأنسون ألغالله‪،‬‬
‫ويتلذذون بآالمه‪.‬‬
‫أ‪ -‬بما يوحي ما تحته خط في العبارة؟‬
‫َأ‬ ‫ّي‬ ‫ّر‬ ‫ُح‬ ‫ّو‬ ‫َّن‬
‫ن‬
‫أ األسر ال يتذ قو معنى ال ة وال يريدونها فقد لفوا القيود واأللم‪.‬‬‫ى‬
‫ب‪ -‬هل توافق الكاتب على ما ذكره؟ وملاذا؟‬
‫ّي‬ ‫ّر‬ ‫ن‬ ‫ًر‬ ‫ُو‬ ‫ّن‬ ‫ّن‬
‫ال أوافقه ‪ ،‬فال اس في ظ ي واعتقادي ِل دوا أحرا ا‪ ،‬يعشقو الح ة‪.‬‬

‫س‪ : 2‬هات ُم فرد كٍّل من‪:‬‬


‫ُغ ّل‬ ‫ْس‬‫َس َق َأل‬ ‫َألْس َأ‬
‫ا م قام‪:‬‬ ‫اَألْغ رى ‪:‬سير‬
‫ا الل‪:‬‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬
‫َأْف َه ُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ّر ُة‬
‫الفقرة ال ابع‬
‫َّي‬ ‫ُح‬ ‫ُر‬ ‫ُة ّر ُة‬
‫الفكر ال ئيس أث ال ِّر ة في حياِة اإلنسان‪.‬‬
‫الّش رُح‬

‫ّن‬ ‫ن ّر ّي ُت‬ ‫ُت‬ ‫ّش‬ ‫ّي‬ ‫ّر‬ ‫ّن‬


‫يذكر الكاتب في ه ذه الفق رة أ الح ة كال مس ضيء الكو والح ة ضيء ال فس‬
‫ّن‬ ‫ُظ‬
‫وتجعله ا ُم ش رقة مقبل ة على الحياة‪ ،‬ومن فق دها ع اش في لم ة ال فس كئي ا مسلوب‬
‫ًب‬
‫ّر‬ ‫ُّد ّل‬
‫اإلرادة يحيا حياة ال مي ا تي يح كها اآلخرون‪.‬‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬
‫َأْف َه ُم‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ّم‬ ‫ُأ‬
‫بعد قراءة الفقرة الّر ابعة جيب ع ا يأتي‪6(:‬د)‬
‫س‪ : 1‬كيف يرى الكاتب الُح ّر ّي ة كما فهمت من الّن ص؟‬
‫ّي‬ ‫ّر‬ ‫ُح‬ ‫ّش‬ ‫ّي‬ ‫ّر‬ ‫ُح‬ ‫ّن‬
‫يرى الكاتب أ ال ة مثل ال مس تشر فتنير الكـ ــو ‪ ،‬وال ة تنير حياة اإلنسان‬
‫ن‬ ‫ق‬
‫ًر ّك‬ ‫ّن‬ ‫ّر‬ ‫ّس‬ ‫ُت‬
‫وسائر املخلوقات‪ ،‬و دخل ال عادة و ال احة واألمن لل فس فنعيش أحرا ا نف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــر‬
‫ّك‬
‫ونختار حياتنا وننظمها كيفما نشاء دون سيطرة أو تح م من اآلخر‪.‬‬

‫ّض‬ ‫ُّل‬
‫س‪ :2‬شّب ه الكاتب حياة اإلنسان بحياة ال عب املتح كة‪ ،‬و ح ذلك‪.‬‬
‫ّر‬
‫ُّل‬ ‫ّل‬
‫إّن حياة اإلنسان ا ذي فقد حريته وصار أسي ا تشبه حياة ال عب املتح كة حيث‬
‫ّر‬ ‫ًر‬
‫ّت‬ ‫ّق‬ ‫َّك‬
‫يتح ـ ـ ـ ـ ـ ــم اآلخرون في حركته ويصبح مسلوب اإلرادة ليس له الح في االختيار أو ا خاذ‬
‫القرار‪.‬‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬ ‫الّن شاط الختامّي‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫َّص‬ ‫ُب‬ ‫ْت‬ ‫َع‬ ‫ّل‬


‫س‪ :1‬ما األسباب ا تي دف الكات إلى سرد هذه الق ة من وجهة نظرك‪4( .‬د)‪.‬‬
‫ّت‬ ‫ٌّق‬ ‫ّن‬ ‫ّي‬ ‫ُي‬ ‫ْن‬
‫س ائر‬ ‫ئ أ الحرية ح يتم ع ب ه ّل‬ ‫ار َأ‬ ‫أراد الكاتب من خالل س رد قص ة القط ة أ ب ن للق‬
‫املخلوقات فق د خلقن ا هللا أح راًر ا‪ ،‬والقّص ة م دخل هّي ذهن الق ارئ لفهم األفكار اًة تي‬
‫ّي‬ ‫ّر‬ ‫ُح‬
‫طرحها الكاتب في موضوعه املحوري وهو ( ال ة ) لجميع املخلوقات واإلنسان خاص ‪.‬‬
‫ٌّق‬ ‫َّي‬ ‫ُح‬ ‫ّش‬
‫س‪ :2‬يرى بعض ال ابّضأن ال ِّر ة املطلقة هي ح يتمتعو به عند وصولهم إلى سٍّن‬
‫ن‬
‫مع ٍن ‪ .‬هل تؤ د ذلك؟ و ح رأيك‪4(.‬د)‬ ‫ّي‬ ‫ّي‬
‫ّي‬ ‫ّد‬ ‫ّل‬ ‫ّي‬ ‫ّر‬ ‫ُح‬ ‫ّت‬ ‫ّت‬ ‫ّش‬ ‫ّن‬
‫واملجتمع ة‪،‬‬ ‫ينية‬ ‫ال‬ ‫القيم‬ ‫اعي‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫تي‬ ‫ا‬ ‫امللتزمة‬ ‫ّل‬ ‫ة‬ ‫بال‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫باب‬ ‫ال‬ ‫ِّق‬ ‫ح‬ ‫من‬ ‫أ‬ ‫ى‬
‫ّش‬ ‫أر‬
‫ص‬ ‫ّت‬ ‫ّي‬ ‫ّر‬ ‫ُح‬
‫فالّد اب ل ه ة في اختيار األصدقاء وال بس واملأكل واملش رب ثم اختيار ال خصُم ْن ُذ‬
‫متابع ة وتوجيه‬ ‫ّط‬ ‫وال راس ة ثم العم ل وتكوين األس رة وهك ذا ‪،‬وهي أم ور تحت اج إلى‬
‫الِّص غر من قبل األسرة واملدرسة ومؤسسات املجتمع حتي يسير على ال ريق الّص حيح‪.‬‬
‫اللغة العربية‪ :‬الُح ّر ّي ة‬
‫لغة عربية‪ :‬الُحِّر َّيُة‬

‫ّد‬
‫انتهى ال رس‬

You might also like