You are on page 1of 4

‫تعريف الصحة‬ ‫‪1‬‬

‫‪ -‬مفهوم الصحة‬
‫‪ -2‬تعريف الصحة المدرسية‬
‫‪ -2-1‬ظهور و نشأة الصحة بالمؤسسات التعليمية‬
‫‪ -2-2‬أهمية الصحة في المؤسسات التعليمية‬
‫‪ -2-3‬دور الصحة في المؤسسات التعليمية‬
‫‪ -3‬وحدة الكشف و المتابعة‬
‫‪ -3-1‬أهمية و أهداف وحدة الكشف و المتابعة‬
‫‪ -4‬مجالس و لجان الصحة بالمؤسسات التعليمية‬
‫‪ -4-1‬المجلس الصحي‬
‫‪ -4-1-1‬صالحيات المجلس الصحي‬
‫‪ -4-1-2‬إجتماعات المجلس الصحي‬
‫‪ -4-2‬لجان الصحة‬
‫‪ -4-2-1‬لجنة التنسيق البلدي‬
‫‪ -4-2-2‬لجنة التنسيق الوالئي‬
‫‪ -4-2-3‬لجنة التنسيق على المستوى المركزي‬

‫تشمل الوقاية الصحية في الوسط المدرسي تقريبا ربع سكان البالد و تشكل عنصرا رئيسيا لترقية الصحة بمختلف جوانبها في أوساط التالميذ?‬
‫فسياسة الوقاية هذه تهدف أساسا إلى توفير الظروف المالئمة إلعداد المواطن المتكافئ جسديا و عقليا و إيمانا بأن مستقبل البالد ال يبنى إال‬
‫بسواعد أبنائه األصحاء‪.‬‬
‫مفهوم (تعريف الصحة)‪:‬‬
‫إن أفضل تعريف للصحة هو ذلك الذي جاءت به منظمة الصحة العالمية >> الصحة هي حالة من المعافاة الكاملة بدنيا و نفسيا و عقليا و‬
‫اجتماعيا‪ ،‬ال مجرد انتفاء المرض و العجز<<‬
‫إذن فالصحة بهذا المفهوم تضم جوانب عدة إذا توفرت جميعها نقول أن الشخص يتمتع بصحة جيدة‪.‬‬
‫الصحة الجسدية‪:‬‬
‫و هي القدرة على القيام بوظائف الجسم الميكانيكية – حالة مثل اللياقة البدنية‪?.‬‬
‫الصحة العقلية‪:‬‬
‫القدرة على التفكير بوضوح و تناسق – شعور بالمسؤولية ة قدرة الجسم على الخيارات و إتخاذ القرارات‪.‬‬
‫الصحة الروحية‪:‬‬
‫تتعلق بالمعتقدات و الممارسات الدينية? للحصول على سالم مع النفس‪.‬‬
‫الصحة المجتمعية‪ :‬العالقة مع كل ما يحيط بالفرد من مادة و أشخاص و قوانين و أنظمة و هنا يتبادر إلى أذهننا سؤال عن العوامل التي تتأثر بها‬
‫صحتنا؟‬
‫إن صحة اإلنسان تتأثر بعاملين اثنين هما العامل الوراثي و العامل البيئي‪.‬‬
‫أ‪ -‬العوامل الوراثية‪:‬‬
‫تشمل ما نتوارثه من أهلنا من مواصفات كلون العينين? إضافة إلى إصابتنا ببعض األمراض مثل مرض القلب الذي يمكن أن نتوارثه عبر أجيال‬
‫العائلة‪.‬‬
‫ب‪ -‬العوامل البيئية‪?:‬‬
‫و تشمل بدورها على عاملين‪ :‬البيئة المادية و البيئة اإلجتماعية‪.‬‬
‫‪ -1-‬البيئة المادية‪:‬‬

‫و تتضمن الماء‪ ،‬الهواء‪ ،‬المأكل‪ ،‬المسكن‪ ،‬وجود الملوثات و التعرض لها و بالتالي اإلصابة باألمراض الناتجة عنها‪ ،‬فمثال إذا كنا نعيش في مدينة مكتظة‬
‫بالسيارات فنحن معرضون أكثر لحوادث الطرق و ما ينتج عنها من إصابات و إعاقات‪.‬‬

‫ب‪ -2-‬البيئة االجتماعية‪:‬‬

‫تتضمن الوضع االجتماعي و االقتصادي و الوضع العائلي و الدين و الثقافة و الدعم االجتماعـي و وسائل الترفيه المتوفرة و كيف يمكن للواحد منا أن‬
‫يتأثر بعادات صحية سليمة أو عادات صحية ضارة‪.‬‬

‫‪ -2‬تعريف الصحة المدرسية‪:‬‬

‫‪ -1‬هي كل ما يتعلق بصحة التالميذ? من خدمات صحية و برامج تثقيفية و العالقة بالبيئة المدرسية المادية منها و االجتماعية‪.‬‬
‫‪ - 2‬هي ذلك العلم الذي يهتم بدراسة المسببات األساسية لألمراض التي تصيب الطفل في سن التمدرس أو المعلمين أو العمال أو أي شخص آخر بالمؤسسة‬
‫التعليمية و ذلك بالتكفــل بصحتهــم و العمل على وقايتهم من األمراض المنتشرة في الوسط التربوي الذين يعيشون فيه و يتجلى هذا اإلهتمام بما يلي‪:‬‬
‫‪ -‬مراقبة الحالة الصحية لكل تلميذ أو معلم أو أي شخص آخر يكون على اتصال مباشر أو غير مباشر بهم‪.‬‬
‫‪ -‬نشر الوعي الصحي و ترقية النشطة الصحية‪.‬‬
‫مراقبة مدى سالمة و صحة المحالت و الملحقات التابعة ألية مؤسسة تعليمية‪.‬‬
‫‪ -2-1‬ظهور و نشأة الصحة بالمؤسسات التعليمية‪:‬‬

‫لعل أول منشور وزاري مشترك ممضى من طرف أربعة وزارات و الذي صدر في ‪ 21/11/1983‬و الذي يؤكد على ضرورة االلتفاف إلى صحة الطفل‬
‫و إلى الوسط المدرسي الذي يتربى فيه و االعتناء بهما جنبا إلى جنب‪.‬‬
‫‪ -‬ثم يأتي المنشور الوزاري رقم ‪ 05‬المؤرخ في ‪ 22‬جانفي ‪ 1985‬ليؤكد على ضرورة التكفل باألمراض المكتشفة من طرف المصالح المختصة في‬
‫الصحة مع متابعة العملية و ضرورة التنسيق بين مختلف القطاعــات المهتمــة بالميدان مثل البلديــة‪ ،‬القطاع الصحــي و الواليــــة و الوزارات و خاصة‬
‫وزارة التربية‪.‬‬
‫‪ -‬كذلــك القرار الوزاري المشتــــرك المؤرخ في ‪ 21‬جوان ‪ 1987‬و المتعلق بشــروط العــزل و الحماية الصحية في حالة اإلصابة بمرض معدي في‬
‫المؤسسات التعليمية‪.‬‬
‫‪ -‬التعليمة الوزارية المشتركة رقم ‪ 175‬و المتضمنة إلجبارية تكوين مجلس صحي على مستوى كل مؤسسة تعليمية بالوالية‪.‬‬
‫‪ -‬التعليمة ‪ 176‬الصادرة عن ملتقى بجاية في جانفي ‪ 1989‬و المتضمنة ضرورة وضع سجل صحي على مستوى كل مؤسسة‪.‬‬
‫‪ -‬ملتقى سيدي فرج المنعقد أيام ‪ 20‬و ‪ 21‬و ‪ 22‬أفريل ‪ 1994‬و المتضمن ألنشطة حماية الصحة في الوسط المدرسي‪.‬‬
‫‪ -‬المنشور الوزاري رقم ‪ 01‬المؤرخ في ‪ 06‬أفريل ‪ 1994‬و المتضمن مخطط إعادة تنظيم الصحة المدرسية‪.‬‬
‫و هذا المنشور يعتبر بمثابة االنطالقة الجديدة إلعادة هيكلة برنامج وطني صحي بحيث ال يقتصر على الجوانب الطبية للصحة المدرسية بل ينبغي أن‬
‫يفرض مفهوم الصحة المدرسية و تحديد األهداف و يزود الموظفين األساسيين بالمعلومات و الوسائل الضرورية و من هنا جاءت فكرة إنشاء وحدات‬
‫للكشف و المتابعة و التي تعتبر تنظيما جديدا للصحة المدرسية في بالدنا‪.‬‬

‫‪ -2-2‬أهمية الصحة في المؤسسات التعليمية‪:‬‬

‫‪ .1‬إن تمتع التلميذ بصحة جيدة عامل هام جدا يساعده على التعلم و اكتساب المعارف‬
‫‪ . 2‬تعد المدرسة مركز يلتقي فيه التالميذ و كل واحد قادم من بيئة تختلف عن األخرى‪ ،‬هذا األمر يسهل انتشار األمراض سيما المعدية? منها هنا تظهر‬
‫أهمية المؤسسة التعليمية? في مكافحة األمراض المعدية? و التقليل من استفحالها في المجتمع‪.‬‬
‫‪ .3‬إن وجود نشاط الرياضة البدنية و ممارستها داخل المؤسسة تساعد التلميذ على النمـو البدني و العقلي و النفسي و تجعله أكثر تحمال للمجهود الدراسي‪.‬‬
‫‪ .4‬مساعدة التلميذ على اكتساب سلوك صحي سليم‪.‬‬
‫‪ .5‬توفير الوقاية من األمراض المعدية التي تظهر في سن التمدرس و التكفل باألمراض األخرى غير المعدية‪?.‬‬
‫‪ .6‬توجيه عناية خاصة لتنظيم طريقة التكفل باألمراض المستكشفة‪.‬‬
‫‪ . 7‬إجراء تقييم سليم لتنفيذ البرامج لهذا يجب استعمال نظام موحد و أساسي من المعلومات في سائر التراب الوطني‪.‬‬
‫‪ .8‬تقييـــم النشاط عن طريــق إصدار تقرير موسمــــي و من خاللــه يمكن إصـدار التوجيهات و التوصيات لتدارك التقصير إن وجد‪.‬‬
‫‪ -3-‬دور الصحة في المؤسسات التعليمية‪:‬‬

‫‪ .1‬التكفل بصحة التالميذ و كل من له اتصال مباشر أو غير مباشر بهم‪.‬‬


‫‪ .2‬مراقبة نظافة المحالت التابعة للمؤسسة التعليمية‪.‬‬
‫‪ .3‬ضرورة المتابعة و التكفل باألمراض المكتشفة من طرف المصالح المختصة بالقطاعات الصحية‪.‬‬
‫‪ .4‬التنسيق بين القطاعات المعنية? من أجل تجسيد األهداف المحددة في مجال سياسة الوقاية الصحية‪.‬‬
‫‪ .5‬خلق جو تربوي مناسب لنمو الجسم نموا طبيعيا و كامال‪.‬‬
‫‪ .6‬التعرف على الحالة الصحية للتلميذ عن طريق الكشوفات الطبية و متابعتها صحيا‪.‬‬
‫‪ .7‬المشاركة في الحمالت الوطنية المتعددة لمكافحة اآلفات االجتماعية‪.‬‬
‫‪ .8‬مراقبة شروط الوقاية و النظافة و األمن بالمؤسسات التعليمية‪.‬‬

‫‪ -3‬وحدة الكشف و المتابعة‪:‬‬

‫تعززت الخدمات الصحية بالمؤسسات التعليمية منذ سنة ‪ 1992‬بإنشاء لجنة التنسيق بين الوزارات المعنية? (وزارة التربية‪ ،‬وزارة الصحة‪ ،‬وزارة الحماية‬
‫االجتماعية) حيث بادرت بوضع إستراتيجية جديدة للتكفل بصحة التالميذ في الوسط التربوي‪ ،‬ترتكز على هيكل قاعدي يسمى >>وحدة الكشف و‬
‫المتابعة<<‪.‬‬
‫إن فكرة إنشاء وحدة الكشف و المتابعة بالمؤسسات التعليمية جاء ضمن مخطط إعادة تنظيم الصحة المدرسية تبعا ألشغال ملتقى سيدي فرج ‪ 20‬أفريل‬
‫‪ 1991‬و التي أنشأت بموجب منشور وزاري رقم ‪ 01‬المؤرخ في ‪ 06‬أفريل ‪ 1994‬م‪.‬‬
‫‪ -‬يجب أن تغطي كل وحدة للكشف و المتابعة مقاطعـــة تربويــة تتضمن ثانويــة‪ ،‬مدرســــــــة أو مدرستين أساسيتين? و اإلبتدائيات الملحقة بها و تضم‬
‫المقاطعة التربوية ما بين ‪ 4‬إلى ‪ 6‬آالف تلميذ‪.‬‬
‫‪ -‬يسير وحدة الكشف و المتابعة مدير المؤسسة الذي يسهر على حسن نشاطها بينما يعتبر الطبيب المســؤول الوحيد علـى الجانب الطبـي و التقنــي‪ ،‬و‬
‫مصالح التربيـة هي التي تتكفـل بالتجهيز و التموين باألجهزة و المواد المستهلكة بالتنسيق مع المسير المالي‪.‬‬
‫‪ 1-2‬أهمية و أهداف وحدة الكشف و المتابعة‪:‬‬

‫‪ .1‬ضمان فحوص طبية منتظمة للتالميذ‪.‬‬


‫‪ .2‬التكفل باإلصابات المكتشفة ومتابعتها‪.‬‬
‫‪ .3‬ضمان عملية تلقيحية كاملة‪.‬‬
‫‪ .4‬ضمان زيارات منتظمة للمؤسسات التعليمية للمحافظة على النظافة و الوقاية‪.‬‬
‫‪ .5‬تأمين المراقبة الصحية للمؤسسات التي تتوفر على مطاعم مدرسية‪.‬‬
‫‪ .6‬مراقبة نظافة المياه و المحيط‪.‬‬
‫‪ .7‬تحسين نوعية الخدمات و مستوى التغطية الصحية‪.‬‬
‫‪ .8‬تنمية? النشاطات الوقائية و أعمال الصحة‪.‬‬
‫‪ .9‬ترقية التربية الصحية في الوسط المدرسي‪.‬‬
‫‪ .10‬تجسيد عملية مكافحة اآلفات اإلجتماعية داخل المؤسسات التعليمية‪.‬‬

‫‪ -4‬مجالس ولجان الصحة‪:‬‬


‫جـاءت التعليمة الوزارية رقـم ‪ 175‬كتأكيد على ما خرج به المجتمعون فـي ملتقى بجاية في جانفي ‪1989‬م لتقرر إجبارية تكوين مجلس صحي على‬
‫مستوى كل مؤسسة تعليمية? بالوالية‪ ،‬إضافة إلى إنشاء لجان صحية في كل مستوى‪ :‬البلدية‪ ،‬الوالية و على المستوى المركزي‪.‬‬

‫‪ -4-1‬المجلس الصحي‪:‬‬

‫يتشكل المجلس الصحي بالمؤسسة التعليمية من أعضاء دائمين و أعضاء معنيين أو منتخبين‪.‬‬
‫أ‪ -‬األعضاء الدائمين‪:‬‬
‫‪ .1‬مدير المؤسسة التعليمية رئيسا‪.‬‬
‫‪ .2‬الطبيب المكلف بالصحة بالمؤسسة‪.‬‬
‫‪ .3‬التقني الصحي من مصلحة الوقاية الصحية بالبلدية‪.‬‬
‫‪ .4‬مستشار التربية و المقتصد في مؤسسات التعليم المتوسط و الثانوي‪.‬‬
‫ب‪ -‬األعضاء المعنيين? أو المنتخبين‪?:‬‬

‫‪ .1‬ممثل عن الموظفين و المعلمين‪.‬‬


‫‪ .2‬رئيس جمعية أولياء التالميذ‪?.‬‬
‫* كما يمكن االستعانة بكل شخص ذي كفاءة و خبرة لمساعدة المجموعة التربوية في أعمالها‪.‬‬

‫‪ -4-1-1‬صالحيات المجلس الصحي‪:‬‬


‫‪ .1‬يضمن مجلس الصحة مراقبة الحالة الصحية للتالميذ? و المرافق المدرسية‪.‬‬
‫‪ .2‬يعطي رأيه في التنظيم العام للمؤسسة في الميادين الصحة‪.‬‬
‫‪ .3‬يسهل عملية التطبيق الفعلي للتعليمات الواردة في هذا الشأن‪.‬‬
‫‪ .4‬يقدر النتائج و يقوم بتحليلها‪.‬‬
‫‪ .5‬يقدم االقتراحات حول جميع المسائل ذات العالقة الصحية‪.‬‬
‫‪ . 6‬يساهم و بدون انقطاع في حل المشاكل الصحية للمجموعة التربوية و حصر ما يجب تغييره و تصحيحه أو تطويره‪.‬‬
‫‪ .7‬يسهر على صحة و أمن و سالمة كل من يعيش بالمؤسسة التعليمية‪?.‬‬
‫‪ .8‬يمنح التحسينات و التسهيالت إلطار العمل كالمرافق و التجهيزات‪.‬‬
‫‪ -4-1-2‬اجتماعات مجلس الصحة‪:‬‬

‫يجتمع المجلس على األقل مرة كل فصل باستدعاء من رئيسه الذي يحدد جدول األعمال و يوقع محضر جلسة العمل‪.‬‬
‫‪ -‬يقوم عضو من المجلس بمهمة كاتب الجلسة و تحفظ مداوالت المجلس في سجل يخصص لهذا الغرض‪.‬‬
‫‪ -‬يمكن للمجلس عقد اجتماع طارئ باستدعاء من طرف رئيسه أو بطلب من طرف بعض األعضاء‪.‬‬
‫‪ -4-2‬لجان الصحة‪:‬‬
‫توجد ثالث لجان في مستويات مختلفة تعمل كلها بالتنسيق فيما بينها لضمان التكفل باألمراض المكتشفة في المؤسسات التعليمية و الوقاية منها‪.‬‬
‫‪ -2-1‬لجنة التنسيق البلدي‪ :‬تتكون من‪:‬‬
‫‪ -‬ممثل عن مصالح الصحة‬
‫‪ -‬ممثل عن التفتيش االبتدائي‬
‫‪ -‬ممثل عن المجلس الشعبي البلدي‬
‫‪ -‬ممثل عن جمعية أولياء التالميذ‬
‫تجتمع هذه اللجنة مع بداية السنة الدراسية ثم في كل فصل لدراسة برنامج عمل مصالح الصحة في مجال الصحة المدرسية و ما يمكن إدخاله من‬
‫تحسينات‪.‬‬

‫‪ -4-2-2‬لجنة التنسيق الوالئي‪ :‬تتكون من‪:‬‬


‫‪ -‬المسؤولين عن الصحة بالوالية‬
‫‪ -‬المسؤولين عن التربية (مدير التربية بالوالية)‬
‫‪ -‬مستشار التغذية بالمدارس (الوالية و الدائرة)‬
‫تجتمع هذه اللجنة بطلب من مدير الصحة بالوالية و ذلك في أي وقت إذا كانت الحالة الصحية في مؤسسة ما تستدعي ذلك لتحديد التدابير الالزمة‪.‬‬
‫و تجتمع في نهاية السنة الدراسية لتقييم النشاطات التي بذلت في مجال حماية الطفل في الوسط المدرسي و إعداد برنامج عمل للسنة المقبلة‪.‬‬

‫‪ -4-2-3‬لجنة التنسيق على المستوى المركزي‪:‬‬


‫عبارة عن لجنة وزارية مشتركة من الصحة و التربية تجتمع هذه اللجنة مرة في السنة بمبادرة من وزارة الصحة قبيل كل موسم دراسي لتضبط‬
‫التوجيهـات المقبلة و خاصة في مجــال الوقايــــــة و التربية الصحية‪.‬‬

You might also like