مدير التشريع بوزارة العدل .وأستاذ بكلية الحقوق بأكدال
وسويسي. منهجية القانونية لتحليل الموضوع. -مقدمة :عناصرها ( ضرورة الحفاظ على هذه العناصر وإال سوف يؤدي الى خرق سافر للمنهجية القانونية لذلك قالوا الفقهاء القانون " المقدمة مرآة الموضوع " وضرورة أيضا ترك مربع أو مربعين في بداية كتابة المقدمة) : +اإلطار العام للموضوع. +اإلطار الخاص للموضوع. +التطور التاريخي للموضوع (إن وجد). +أهمية الموضوع. +طرح اإلشكالية ؟؟؟؟؟؟ (ضرورة عند االنتقال من طرح االشكالية الى اإلعالن عن التصميم ضرورة جملة رابطة بينهما). [+إعالن عن تصميم الموضوع]. لإلجابة عن االشكالية المطروحة سوف نقسم موضوعي إلى : [نستعمل المطلب أو المبحث فإذا كان حيز الزمني لإلمتحان ضيق من األحسن و من األجدر االستعمال "المطلب " وينصح جميع الطلبة الباحثين باستعمال" المطلب ".أو له اإلختيار أن يكتب أوال ثم ثانيا] ■المطلب األول. •الفقرة األولى. •الفقرة الثانية. ■المطلب الثاني. •الفقرة األولى. •الفقرة الثانية. مالحظة :فعندما ينتقل الطالب الباحث من مطلب إلى مطلب أو من فقرة إلى فقرة فدائما نتستعمل الربط بجملة و كذلك نترك مربع أو مربعين من االنتقال من مطلب إلى مطلب.و كذلك أيضا نحافظ في التصميم على الثنائية في التقسيم]. -خاتمة ( .خالصة للموضوع ،و خالصة القول .........أو ترك توصيات أو مقترحات أو ترك سؤال أو إشكال). مالحظة هامة -:ضرورة كتابة المقدمة و التصميم في الصفحة األولى + .كتابة الموضوع بأسلوب بسيط وغير معقد و بالنصوص القانونية أي الفصول و المواد القانونية و تحليلها وإذا كانت للطالب القدرة في االستعمال االجتهادات القضائية أو األحكام أو قرارات قضائية من أجل تدعيم موضوعه فتحسب له بنقطة ممتازة ويتميز عن باقي اآلخرين .وكذلك اإلجتناب أراء الفقهاء القانون. -مالحظة هامة جدا تنبيه :المقدمة آخر مايكتب عكس الخطأ الشائع الذي يقع فيه العديد من الطلبة حيث يحررون المقدمة قبل تحديد التصميم و قبل معرفة المحاور الرئيسية لإلجابة. فالمقدمة تعد مدخال لألفكار العامة للموضوع. و هللا ولي التوفيق.