You are on page 1of 10

‫السنة الثانية علوم االعالم واالتصال‬

‫ملخص محاضرات مادة علم النفس االجتماعي‬

‫تابع محاضرة العالقات االجتماعية في علم النفس االجتماعي‬

‫تحديد العالقات االجتماعية ‪3-‬‬


‫تحدد العالقات االجتماعية بين االفراد حسب الجوار‪ ,‬التشابه و التكامل‪ ,‬و االنجذاب‬
‫‪:‬الفيزيقي‬
‫الجوار‪ :‬يرمز الى العالقات القابلة لالرتفاع كلما قلت المسافة او المساحة الجيوغرافية‪ ,‬أي‬
‫كلما قربت المسافة بين االفراد زادت العالقات االجتماعية عالقات تخلق معها الفة‬
‫‪.‬اجتماعية حسب دراسة أجريت على مجموعة ازواج ساكنة ببناية في فرنسا‬
‫ب‪-‬التشابه و التكامل‪ :‬يقصد بهذا المحدد ان االفراد يربطون عالقات مع الذين‬
‫يشبهونهم في الشخصية او مع من يكملونهم في بعض جوانب شخصيتهم (مثل حاالت‬
‫الصداقة‪ ,‬الزواج‪)...‬‬
‫ج‪ -‬االنجذاب الفيزيقي‪ :‬تحدد العالقة حسب المظهر الخارجي لألفراد الذي يؤثر في‬
‫تقييم الفرد لآلخر ويوضح الميزة الالعقالنية لألحكام التي نحكم بها على االخرين‬
‫‪(.‬هذا المحدد يحمل احكام قيمية مسبقة)‬

‫اشكال العالقات اجتماعية ‪ :‬العالقات االجتماعية يمكن تحليلها الى ثالثة اشكال ‪4-‬‬
‫ا‪ -‬عالقات متبادلة بين االفراد‬
‫ب‪ -‬عالقة منظمة (ذات معايير) تدل على الدور الذي يقوم به كل فرد حسب القيم و القواعد‬
‫‪...‬المفروضة عليه في الجماعة التي ينتمي اليها ‪ ,‬في المصنع ‪ ,‬المدرسة‬
‫ج‪ -‬عالقة اجتماعية تدل على ان الفرد ال ينحصر في عالقة محددة بل ينتمي الى عدة فئات‬
‫اجتماعية ‪ :‬حسب السن و الجنس و العرق و الطبقة ‪ ...‬هذه الفئات تحدد عالقات مختلفة‬
‫‪.‬تنتج مسافات اجتماعية ثقافية بين االفراد(اللغة‪ E,‬اللباس‪ ,‬طريقة العيش)‬
‫مستويات العالقات االجتماعية‪5-‬‬
‫ا‪-‬المستوى األول هو المستوى الصفر( ال عالقة) تتمثل في غياب الطرف االخر او‬
‫الالمباالة‬
‫ب‪-‬المستوى الثاني عالقة مصطنعة بين األشخاص قد تتشكل من خالل الدور الذي يقوم به‬
‫كل واحد‪ :‬مع الزمالء ‪ ,‬الجيران ‪ ,‬في السينما‪ ,‬العمل‪ ...‬تتمثل في العالقات العرضية‬
‫ج‪-‬المستوى الثالث المعاملة بالمثل من خالل تبادل العواطف ‪ ,‬الحب‪ ,‬المصالح‪ ...‬هو المستوى‪ E‬األعلى‬
‫للعالقات االجتماعية‬
‫أنواع العالقات االجتماعية‪6-‬‬

‫بينت الدراسات في علم النفس االجتماعي ان اغلب العالقات االجتماعية لألفراد سمتها‬
‫‪:‬عاطفية وصنفتها كاالتي‬
‫عالقة الزمالة هي عالقة بسيطة نعيشها في الحياة اليومية مع الجيران ‪ ,‬زمالء‪ E...‬عالقة‪-‬‬
‫سطحية يتخللها لطف متبادل‬
‫عالقة الصداقة عالقة اكثر عمقا و قوة تتميز بدرجة كافية من االنسجام و الحميمية‪-,‬‬
‫‪.‬اتصال عميق‪ ,‬و تبادل االلتزامات توصف بانها عالقة المساواة‬
‫عالقة النمو تعبر عن الحاجة لآلخر تساهم في نمو الشخصية (اصغاء ‪ ,‬نصائح ‪ ,‬تفهم ‪-,‬‬
‫‪.‬تقليل من شدة األلم) أي هناك طلب و تعبير واضح لحاجة شخص ما الى اخر‬
‫عالقة المساعدة تأخذ عدة اشكال حسب الحاجة التي نطلبها و سياقها (حل مشكل‪-،‬‬
‫‪.‬مال‪)...‬‬
‫‪.‬عالقة التربية‪ 9‬والتعليم يقوم بها المعلم واألستاذ المربي‪-‬‬
‫عالقة التقدير المتبادل بين االفراد واالعتراف بقيمة كل فرد داخل الجماعة االجتماعية‪-‬‬
‫‪(.‬عالقة انا موجود)‬
‫عالقة القرابة تتجسد في عالقة االفراد مع االباء واالخوة واألجداد ومع كل من تربطهم‪-‬‬
‫‪.‬صلة رحم‬
‫مشاكل و صعوبات العالقات االجتماعية ‪7-‬‬
‫االنانية‪-‬‬
‫ترك المسؤولية‪ 9‬لآلخر‪-‬‬
‫الخوف الناتج عن تجربة فرد ما كان لها أثر سلبي عليه‪-‬‬
‫السيطرة تمثلها الشخصية المستبدة (ال مكانة لطرف او االطراف أخرى)‪-‬‬
‫المخيال يصاب به الشخص الذي يؤول او يعطي لألمور أكثر من حجمها‪-‬‬
‫السنة الثانية ع ا ا‬
‫مادة علم النفس االجتماعي‬
‫ملخص محاضرة قياس العالقات االجتماعية‬
‫ومدرسة العالقات االنسانية‪9‬‬
‫قياس العالقات االجتماعية‪1-‬‬
‫ا‪ -‬التعريف‪ :‬يرجع تاريخ قياس العالقات االجتماعية او السوسيومتري الى عام ‪1934‬‬
‫عندما نادى مورينو بإمكانية دراسة التكوين االجتماعي ألي جماعة بمعرفة عدد العالقات‬
‫الموجبة وعدد العالقات السالبة بين افراد هذه الجماعة وان من الممكن دراسة مركز كل‬
‫‪.‬فرد في الجماعة بتحليل عالقاته المتبادلة بباقي االفراد‬
‫إذا وجه لكل فرد من افراد الجماعة سؤال اسم الزميل الذي تفضل ان يجلس بجوارك عند‪-‬‬
‫‪.‬تناول الطعام او اختر رئيسا للرحلة‬
‫بعد الحصول على اإلجابات كلها وتحليلها نقف على العالقات االجتماعية التي تسود‬
‫‪.‬الجماعة‬
‫يمكن تطبيق هذه الدراسة على مختلف الجماعات االجتماعية مثال في اقسام المدرسة او‪-‬‬
‫بين العمال عن‪ :‬من هو مصدر الثقة ومن هو مصدر المتاعب؟‬
‫‪:‬يمكن تجسيد اإلجابات المتحصل عليها على الشكل االتي‬
‫عالقات متبادلة‪-‬‬
‫عالقات مركزية (الزعامة)‪-‬‬
‫عالقات دائرية (مبالغات)‪-‬‬
‫عالقات متتابعة(اشاعات)‪-‬‬
‫بصفة عامة اكتشف مورينو ان اغلب اشكال العالقات االجتماعية السائدة بين افراد‬
‫‪:‬الجمعات ‪ ,‬بعد دراسة اجراها في مؤسسة إلعادة التربية هي‬
‫عالقات موجبة‪-‬‬
‫عالقات سالبة‪-‬‬
‫عالقات الالمباالة‪-‬‬
‫‪:‬ب‪ -‬شروط اختبار القياس االجتماعي( السوسيومتري)‪9‬‬
‫توضيح حدود الجماعة ‪-‬‬
‫السماح لألشخاص باختيار او نبذ عدد من األشخاص بحرية ‪-‬‬
‫تحديد النشاط الذي يريد ان يشارك او ال يشارك فيه االخر ‪-‬‬
‫مالءمة األسئلة لمستوى أعضاء الجماعة ‪-‬‬
‫السرية اثناء اجراء هذا االختبار مالحظة‪ :‬بالنتائج المتحصل عليها من تطبيق اختبار ‪-‬‬
‫قياس العالقات االجتماعية على جماعة ما‪ ,‬يمكن إعادة بناءها كالجماعة التي تسودها‬
‫‪.‬العالقات السالبة‬
‫مدرسة‪ 9‬العالقات اإلنسانية‪2-9‬‬
‫ظهرت هذه المدرسة بعد االنتقادات التي طالت تطبيق نظرية التنظيم الكالسيكية القائمة‬
‫على التنظيم العلمي للعمل واالتصال الرسمي النازل في المؤسسة‪ ،‬اين تؤخذ االوامر‬
‫والقرارات‪ E‬داخل المؤسسة بدون مشاركة ومشاورة باقي اعضاء التنظيم ويتم تطبيقها بدون‬
‫مناقشة (مثل بيروقراطية ماكس فيبر) أي ان هذه النظرية ال تراعي الجانب البشري في‬
‫‪.‬التنظيم‬
‫اكتشفت مدرسة العالقات اإلنسانية أهمية البنيات غير الرسمية داخل المؤسسة بنيات‬
‫عالئقية عاطفية إنسانية مشتركة تستطيع خلق التعاون وجو عمل اجابي يعود بالفائدة على‬
‫‪:‬المؤسسة وانتاجها‬
‫اشارت هذه المدرسة ان التنظيم العلمي للعمل لم ينجح في اقصاء العالقات اإلنسانية بصفة ‪-‬‬
‫نهائية داخل المؤسسة ونادت بأهمية خلق مناخ نفسي اجتماعي ايجابي في المؤسسة‬
‫اكدت ان الشعور برضا بالعمل للعمال اهم من زيادة الراتب‪-‬‬
‫ضرورة انعاش العالقات االجتماعية في المؤسسات الضعيفة‪-‬‬
‫سريان العالقات االجتماعية يمتد في اتجاهين‪ :‬دفع االنسان الى العمل‪ ,‬و ديناميكية ‪-‬‬
‫‪.‬الجماعة‬
‫‪...‬من بين اهم علماء المدرسة العالقات اإلنسانية مورينو‪ ,‬تايلور‪ ,‬التون مايو‬
‫السنة الثانية ع ا ا‬
‫مادة علم النفس االجتماعي‬
‫ملخص محاضرة الجماعات االجتماعية‬
‫التعريف‪ ,‬األنواع‪ ,‬المميزات‪ 9,‬و السلوكات‬
‫الجانب التاريخي للجماعات ‪1-‬‬
‫هناك من يرجع بداية االهتمام بدراسة الجماعات االجتماعية للعالم توكفيل الفرنسي في‬
‫كتابه من ديموقراطية أمريكا‪ ،‬كتبه سنة ‪ 1864‬عند زيارته للواليات المتحدة االمريكية و‬
‫التي وصفها انها ارض ديناميكية الجماعات و البالد التي ترعرعت فيها كل أنواع‬
‫الجمعيات " لقد تعرفت في أمريكا على كل أنواع الجمعيات ‪ ,‬االمريكيون بمختلف‬
‫أعمارهم وباختالف ظروفهم و أفكارهم يجتمعون بدون ملل‪ E...‬جمعيات تجارية‪ ,‬صناعية‪,‬‬
‫‪.‬دينية‪ ,‬تربوية ‪ ,‬صغيرة‪ ,‬كبيرة‪ ,‬عامة‪"...‬مقارنة مع فرنسا و بريطانيا‬
‫دوافع اهتمام علم النفس االجتماعي بالجماعات ‪ :‬تزامن هذا االهتمام مع نشأة علم النفس‪-‬‬
‫االجتماعي في الواليات المتحدة االمريكية بين نهاية الحرب العالمية األولى و الحرب‬
‫‪ :‬العالمية الثانية لعدة أسباب نلخصها كاالتي‬
‫صناعية (زيادة مردودية جماعات العمل) ‪-‬‬
‫سياسية (الحد من توغل التيار االشتراكي) ‪-‬‬
‫عسكرية (التحضير للحرب العالمية الثانية) ‪-‬‬
‫ازدهار علم االجتماع وعلم النفس ‪-‬‬
‫تعريف الجماعات االجتماعية ‪2-‬‬
‫تختلف الجماعة االجتماعية عن التجمع (تجاور مكاني لبعض االفراد دون ان يحدث بينهم‬
‫تفاعل) وعن الجماعة اإلحصائية (تشير للعدد بغض النظر عن المكونين لهذا العدد)‬
‫اما الجماعة االجتماعية هي ميدان علم النفس االجتماعي تعرف بانها عبارة عن مجموعة‪-‬‬
‫من االفراد في اتصال مباشر‪ ,‬يتخذ أسلوب حياة كل عضو فيها من أسلوب الحياة السائد في‬
‫‪.‬الجماعة ككل قاعدة ارتكاز له‬
‫كما تتفق الجماعة االجتماعية من حيث التفكير والتفاعل نحو اهداف و مصالح متشابهة مثل‬
‫‪...‬االسرة و جماعات الرفاق والعمل و النقابات و االتحادات‬
‫يمكن تحديد مصطلح الجماعة االجتماعية انه يشير الى وحدة اجتماعية تتكون من _‬
‫مجموعة افراد ( بعدد محدد) خالل فترة زمنية قد تطول او تقصر‪ ,‬على اتصال مباشر‬
‫تربطهم عالقات اجتماعية تتسم بالتفاعل المتبادل و يضطلعون بقيم و معايير تحدد سلوكهم‬
‫لتحقيق هدف مشترك تسمى بالجماعة االجتماعية األولية عكس الجماعة االجتماعية الثانوية‬
‫(حجم كبير‪,‬اتصال غير مباشر‪,‬غياب التفاعل‪ ,‬اهداف غير محددة هي ميدان لعلم‬
‫‪.‬االجتماع)‬
‫لمعرفة الجماعة من الضروري‪ E‬معرفة االفراد المكونين لها‪ ،‬وقيمهم وهي مجموعة‬
‫‪:‬السلوكات واألدوار التي تعطي معنى للجماعة‬
‫االفراد‪ :‬معرفة تاريخهم الشخصي‪ ،‬ترتيبهم‪ ،‬مستواهم المعيشي‪ ،‬عاداتهم‪ ،‬طرقهم في‪-‬‬
‫‪...‬التعبير‬
‫الجماعة‪ :‬ماهي الشعائر والممارسات الجماعية ‪ ,‬اشكال التعاون‪ ,‬مظاهر االندماج و‪-‬‬
‫‪...‬الرفض ‪ ,‬المعايير‪ ,‬القوى الفاعلة‬
‫أنواع الجماعات‪3-‬‬
‫‪:‬تصنف الجماعات الى عدة أنواع من بينها‬
‫الجماعة المرجعية‪ :‬االنتماء الفعلي‪-‬‬
‫االنتماء االلي‬
‫المتوقعة (يتوقع ان ينظم اليها)‬
‫الجماعة األولية والثانوية‪-‬‬
‫الجماعة الرسمية وغير الرسمية‪-‬‬
‫الجماعة الجبرية واالختيارية‬
‫الجماعة المتجانسة وغير المتجانسة‪-‬‬
‫الجماعة الطبيعية والمصطنعة‪-‬‬
‫الجماعة الصغيرة والمتوسطة والكبيرة‪-‬‬
‫تصنيف الجماعات االجتماعية األولية ‪-‬‬
‫‪:‬تصنف الجماعات االجتماعية األولية حسب‬
‫الحجم (عدد أعضاء الجماعة)‪-‬‬
‫التفاعل ( درجة التفاعل المتبادل بين أعضاء الجماعة و مظاهره)‪-‬‬
‫الوظيفة ( تربوية‪ ,‬رياضية‪ ,‬إنتاجية‪-)...‬‬
‫ديمومة (حسب الوقت جماعة دائمة او وقتية)‪-‬‬
‫طبيعة التكوين ( تكوينها بطرقية طوعية ‪ ,‬اجبارية ‪ ,‬اختيارية‪-)...‬‬
‫درجة التنظيم ( تنظيم الجماعة بطريقة رسمية او غير رسمية)‪-‬‬

‫المميزات النفسية‪ 9‬و االجتماعية للجماعة ‪4-‬‬


‫‪:‬من مميزات وخصائص الجماعات االجتماعية‬
‫عضوية فرد او أكثر‪-‬‬
‫وجود ميول وقيم ودوافع مشتركة تؤدي الى تفاعل الجماعة وبصفة منتظمة‪-‬‬
‫وجود هدف مشترك‪-‬‬
‫تقنين معايير التي تنظم العالقات والتفاعل‪-‬‬
‫‪...‬وجود لغة اتصال منطوقة او مكتوبة‪-‬‬
‫وجود الشعور الجماعي والالشعور الجماعي‪-‬‬
‫توازن وعالقات مستقرة مع المجتمع‪-‬‬

‫السلوكات الجماعية‪5-‬‬
‫انسجام الجماعة قد يقوى او يتعرض لخطر من خالل بعض السلوكات‬
‫التعصب‪ :‬الجماعة تعارض وتقاوم بطريقة سيستيمية كل تغير متشبعة بنموذجها التقليدي‬
‫وتنظر لكل تطور على انه خطر على هويتها‬
‫التعنف ‪ :‬تستخدم الجماعات الضعيفة االنسجام العنف عندما تستشعر خطرا يهددها من‬
‫الخارج‬
‫التكامل ‪ :‬جماعة منسجمة الحترام و اضطالع أعضائها لقيمها و معاييرها‬
‫االنحراف ‪ :‬خروج احد او بعض أعضاء عن معايير الجماعة إلعادة النظر فيها او ألخذ‬
‫‪ .‬السلطة‬

‫السنة الثانية ع ا ا‬
‫مادة علم النفس االجتماعي‬

‫ملخص محاضرة تحليل تكوين و بناء و ديناميكية‪ 9‬الجماعة‬

‫تحليل تكوين الجماعة‪1-‬‬


‫لقد حلل ميريل و سيلو تكوين الجماعة بصورة أكثر عمومية من خالل محركات تحدد‬
‫‪ :‬االتصال بالجماعات بمختلف أنواعها‬
‫عند ميريل ‪- :‬التجاذب الشخصي ‪-‬‬
‫منزلة الجماعة‪-‬‬
‫اتجاه اإلنجازات‪-‬‬
‫‪-‬الحاجة الى فعل الجماعة ( حاجة عاطفية‪ ,‬فيزيولوجية‪-)...‬‬ ‫عند سيلو‪:‬‬
‫التشابه الثقافي‪-‬‬
‫تقسيم العمل‪-‬‬
‫مكانة الجماعة‪-‬‬
‫التنظيم رسمي او غير رسمي‪-‬‬
‫تحليل الجماعة حسب الوظيفة‪2-‬‬
‫للجماعة األولية عدة وظائف للفرد‪ ,‬حيث تعطي الوظيفة للفرد قوة تساعده في سلوكه‪ ,‬و‬
‫تؤكد اتجاهاته‪ ,‬كما تهيئ الجماعة وسطا اجتماعيا يشبع فيه الفرد حاجاته ‪ .‬تنقسم وظائف‬
‫‪:‬الجماعة األولية للفرد الى‬
‫وظيفة النشاط‪-‬‬
‫الوظيفة الشخصية‪-‬‬
‫الوظيفة الدفاعية‪-‬‬
‫وظيفة االتصال‪-‬‬
‫‪ :‬هناك ثالثة مستويات لوظائف الجماعات األولية‬
‫‪.‬وظائف بالنسبة للفرد‪ ,‬وظائف بالنسبة للتنظيم الجماعة‪ ,‬و وظائف بالنسبة للمجتمع الكبير‪-‬‬
‫خصائص بناء الجماعة‪3-‬‬
‫بناء العالقات االجتماعية (العالقات المتبادلة إيجابا وسلبا بين االفراد‪ :‬تجاذب‪ ،‬رفض‪- ،‬‬
‫تنافر‪E)...‬‬
‫بناء االتصال االجتماعي (تحديد التأثير والتأثر حسب المرسل والمستقبل والرسالة) ‪-‬‬
‫بناء القوى االجتماعية (من يؤثر على من‪ :‬قوة شرعية‪ ،‬الزامية‪ ،‬احترام‪ ،‬خبرة) ‪-‬‬
‫بناء الحراك االجتماعي (امكانية انتقال االفراد من مركز الى اخر في المؤسسة) ‪-‬‬
‫يتأثر بناء الجماعة بالكفاءة‪ ،‬بالعوامل البيئية الطبيعية واالجتماعية مثل المساحة ووفرة‬
‫‪.‬وسائل االتصال بين االفراد‪ ،‬بحجم الجماعة وبتفاعل سلوكات االفراد‬
‫مقاييس تماسك الجماعة‪4-‬‬
‫التماسك الجماعة هو محصلة القوى الناتجة عن تجاذب االفراد نحو الجماعة‪ .‬يتضمن‬
‫‪.‬شعور االفراد بانتمائهم الى الجماعة والوالء لها وتمسكهم بعضويتها ومعاييرها‬
‫‪:‬مقاييس تماسك الجماعة ‪-‬‬
‫أحاديث الجماعة (مالحظة استخدام أعضاء الجماعة كلمة "انا او نحن" في أحاديثهم) ‪-‬‬
‫الصداقة‪-‬‬
‫مدى احترام أعضاء الجماعة لمعاييرها‪-‬‬
‫تماسك الجماعة في أوقات االزمات‪-‬‬
‫مدى االسهام واالنتظام في نشاط الجماعة ‪-‬‬
‫ديناميكية‪ 9‬الجماعة‪5-‬‬
‫استخدم اصطالح ديناميكية الجماع منذ الحرب العالمية الثانية وهو علم السلوك الجماعي‬
‫وفرع من علم النفس االجتماعي الذي يبحث في تكون وفي تغير بناء الجماعة ووظائفها‬
‫بحيث تصبح ذاتية التوجيه وال تتكون الجماعة وال تتغير بصورك الية ولكن نتيجة جهود‬
‫‪.‬أعضائها في حل مشاكلهم وفي اشباع حاجاتهم‬
‫هناك من يرى ان التغير في حالة أي جزء من أجزاء الجماعة يؤدي الى تغير في اي جزء‪-‬‬
‫اخر‪ .‬فاذا اردنا ان ندرس ديناميكية الجماعة كاألسرة امكن ان نبحث مشكالت تغير بنائها و‬
‫سلوكها في ظروف مختلفة مثل التغير في‪ :‬عالقات السلطة نتيجة خروج عضو او دخول‬
‫‪...‬عضو جديد‪ ,‬كيفية اتخاذ العائلة لقراراتها ‪ ,‬في تعاونها‪ ,‬وعند التهديد الخارجي‬

You might also like