تيودور أدورنو.. استعادة - الشخصية المستبدة -

You might also like

You are on page 1of 2

‫‪02/10/2022 17:58‬‬ ‫"تيودور أدورنو‪ ..

‬استعادة "الشخصية المستبدة‬

‫كأس‬ ‫بودكاست‬ ‫مرايا‬ ‫منوعات‬ ‫مجتمع‬ ‫ثقافة‬ ‫رياضة‬ ‫تحقيقات‬ ‫مقاالت‬ ‫اقتصاد‬ ‫سياسة‬ ‫أخبار‬ ‫‪‬‬

‫|‬ ‫|‬ ‫|‬ ‫|‬ ‫|‬

‫‪‬‬ ‫كلمة البحث‬

‫تيودور أدورنو‪ ..‬استعادة "الشخصية المستبدة"‬


‫برلين ــ العربي الجديد‬ ‫آداب وفنون‬

‫‪‬‬ ‫‪ 11‬ديسمبر ‪2019‬‬

‫األكثر مشاهدة‬

‫االستعراض‪ ..‬تواصل‬
‫أم قطيعة؟‬ ‫‪1‬‬
‫انتقائية االنتفاض‬

‫‪2‬‬
‫للعمران بمصر‪:‬‬
‫مكيال للساحل‬
‫الشمالي ومكيال‬
‫للوّر اق‬

‫‪3‬‬
‫"العّم ال" البريطاني‬
‫يتقدم على‬ ‫‪‬‬ ‫(تيودور أدورنو‪ ،‬تصوير‪ :‬هاري كورنو)‬
‫"المحافظين" في‬
‫استطالعات الرأي‬
‫‪-‬‬ ‫الخط‬ ‫‪+‬‬

‫‪4‬‬
‫االحتالل يسلم جثمان‬
‫الشهيد محمد‬ ‫رّكز رموز مدرسة فرانكفورت اهتمامهم على فهم قدرات المجتمعات الرأسمالية على احتواء القوى المعارضة ضّد ها‬
‫شحام‬ ‫ودمجها في المجتمع من خالل تحويلها إلى بنى استهالكية‪ ،‬ومنهم تيودور أدورنو الذي وّج ه تنظيراته إلى العقل‬
‫المستبد واإلقصائي في مركز الحضارة الغربية‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫مجلس األمن‬
‫الدولي يصوت اليوم‬
‫وضع عالم االجتماع األلماني (‪ )1969 – 1903‬العديد من المؤلفات والمقاالت البارزة في الثقافة وفلسفة الجمال‬
‫على مشروع قرار‬ ‫والنقد‪ ،‬ومنها‪" :‬‏الديالكتيك السلبي"‪ ،‬و"جدل التنوير"‪ ،‬و"لسفة الموسيقى الجديدة"‪" ،‬المجتمع ونقد الثقافة"‪،‬‬
‫بشأن أوكرانيا‬ ‫و"النظرية الجمالية"‪.‬‬

‫"بين الواقعية واليوتوبيا‪ :‬تأمالت في أدورنو" عنوان الندوة التي ينّظمها "معهد آي سي آي برلين لالستقصاء الثقافي"‬

‫‪6‬‬
‫"بنت القمر" يفوز‬
‫بجائزة مهرجان‬ ‫في العاصمة األلمانية عند السادسة والنصف من مساء اليوم األربعاء باالشتراك مع "مركز مارك بلوك"‪ ،‬ويتحّد ث‬
‫اإلسكندرية‬ ‫خاللها كّل من أستاذة الفلسفة في "جامعة هومبولدت" راحيل جايجي‪ ،‬وأستاذ التاريخ في "جامعة أمابيل ب‪ .‬جيمس"‬
‫المسرحي الدولي‬
‫بيتر غوردون‪.‬‬

‫"تيودور‪-‬أدورنو‪-‬استعادة‪"-‬الشخصية‪-‬المستبدة‪https://www.alaraby.co.uk/‬‬ ‫‪1/2‬‬
‫‪02/10/2022 17:58‬‬ ‫"تيودور أدورنو‪ ..‬استعادة "الشخصية المستبدة‬

‫كأس‬
‫في ثقافة‬
‫بودكاست‬
‫المزيد‬
‫مرايا‬ ‫منوعات‬ ‫مجتمع‬
‫العنيفة‬ ‫ثقافةالسلوكيات‬ ‫رياضة‬
‫االستبداديين‪ ،‬وكذلك‬ ‫تحقيقات‬ ‫مقاالت‬
‫الزعماء السياسيين‬ ‫اقتصاد‬
‫شهدت صعود‬ ‫سياسة‬
‫األخيرة التي‬ ‫أخبار‬
‫"السنوات‬ ‫تقف الندوة عند‬
‫‪‬‬
‫والسلطوية لدى العديد من المجموعات في مختلف البلدان‪ ،‬والتي تشير إلى وجود دينامية من االمتثال والخضوع‬
‫وأعراض أخرى قام بتشخيصها ثيودور دبليو أدورنو عام ‪ 1949‬في كتابه "الشخصية االستبدادية"‪ ،‬بحسب بيان‬
‫آداب وفنون‬
‫المنّظمين‪.‬‬

‫ويشير غوردون‪ ،‬بحسب البيان نفسه‪ ،‬إلى أن أدورنو لم يقصد في هذا الكتاب عزل نمط نفسي محدد بل التقط "التاريخ يؤّد ي إلى جباٍل‬
‫التأثيرات الذاتية للنظام االجتماعي غير العقالني‪ ،‬والتي تمّثل اإلمكانية الفاشية للسياق الثقافي الحديث ككل‪ ،‬الذي ُم لتوية"‪ :‬قراءة بصرية‬
‫للماضي‬ ‫حاول اكتشافه في العمل‪.‬‬

‫كما يناقش الباحثان األسباب التي دفعت العديد من المحللين إلى االستشهاد بكتاباته عندما يستحضرون التحوالت‬
‫آداب وفنون‬
‫الحالية للديمقراطية (ومنها انتخاب ترامب وصعود الشعبوية والليبرالية)‪ ،‬دون أن يشيروا بالضرورة إلى عمل أدورنو‬
‫بالتفصيل‪.‬‬

‫ويرى أدورنو أن الشخصية االستبدادية تتميز بالوالء األعمى للمعتقدات التقليدية المتعلقة بالخطأ والصواب‪،‬‬
‫أوزلم آلتن‪ :‬لوحات‬ ‫والخضوع واالنقياد المطلقين للسلطة كدليل على االعتراف بها وتبجيلها‪ ،‬وُتظهر عدوانية حيال جميع الذين ال يتفقون‬

‫كُح لم باألزرق واألبيض‬ ‫معها‪ ،‬ووجهات نظر سلبية تجاه البشرية بشكل عام‪ ،‬واالعتقاد بحّل مسائل في غاية التعقيد عبر أطروحات مبّس طة‪،‬‬
‫والميل إلى إسقاط مشاعر اإلحباط والغضب على اآلخر‪
.‬‬

‫آداب وفنون‬

‫تيودور أدورنو‪ ..‬مثل تعليق على ما يحدث اليوم‬

‫"الراحل الكبير"‪..‬‬
‫موسيقى تسخر من‬
‫الُس لطة‬
‫دالالت‬
‫الرأسمالية‬ ‫الشعبوية‬ ‫ترامب‬

‫"تيودور‪-‬أدورنو‪-‬استعادة‪"-‬الشخصية‪-‬المستبدة‪https://www.alaraby.co.uk/‬‬ ‫‪2/2‬‬

You might also like