Professional Documents
Culture Documents
انتظروا بقية كتب مركز رواسخ قريبًا إن شاء الله
والمستشرقين بفقد أقدم شبهة للمنصرين خاص المكتبة العربية كتاب في أول
تأليف
تقديم
العوضي د.محمد
له عرض
ا؟إؤلأييم
والنصارى ؟ اليهود من كتب هل القرآن الكريم مقتبس
1802 ل!اسخ
ا"ازلأفم
مح! ا لر . سالا (ا د . (الا ا اهد
كا 9633690965900
!5!!3ل!!م.
الى
في هعالجة القضايا الفكرية المعاصرة وفق أسس مختص مركز غير ربحي
من خلالى تأليف وترجمة الكتب علمي هؤصل خطاب لايجاد يسعى
. م 1 9 لم 5 مواليد من تونسي باصط ، عامري سامي الدكتور +
في التدريس هيئة وعضو هعاصرة، ومذاهب دكتوراه مقارنة أديان +
يكا. مر بأ نا يا ند إ ية لا ) بو 53!4 ح"ءول "+ ح ه ا ه ! أ (كا! 3 ه ولول أ"44 ه ول (
لفلسفة ا يد ، لجد ا د لحا ل! ا ، نية لما لعا ا ، جيل نا للأ 3 وللأ أ"،ه ح !3 اكاه ،،س!
الاستشراقية. " أالمراجعين ،مدرسة الحداثة بعد ما فلسفات ، العدمية
لمقارنة الأديان أ العلمي امبادرة البحث مؤسسة العلمي على المشرف +
اختيار الأبحاث العالم العربي في مقارنة الأديان في في التخصصية
لإعداد محاورا " في برنامج "صناعة "النبوة قسم العلمي على المشرف +
أهم في الرذ على من المؤلفات مجموعة أ أمركز تكوين عن له تباغا تصدر +
الإسلامي -النصراني الجدل علمية في مسائل سلسلة : القادمة المشاريع +
(مداخل مدرسية العهد الجديد ،كتب على إسلامي تعليق نقدي ، التقليدية
بالأدلة المادية في مدعوم إسلاهي في تقديم تصؤر المساهمة . المبكرة
هذا الكتاب : أهدي . . الدرب الحق والرفيق في وحشة النصير على فيه في زهن عز
لراحتي، راحتها من إلى التي بذلت . . اللاهب الدعوة طريق في مؤنستي
. . هذا الكتاب لأتئم الدنيا؟ عني الكثير من شواغل وصرفت
أخي إلى
يركد.. لا بذلي وسيل . . ينضب لا عطاء فيض . ). الذي لم تلده أمي (أبي مالك
لاةه نعئم كانت لولا التشهذ . . . تشهلإ الا في ما قالى الا) قط
11
مققبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
الفهرلهى
الصفحة
ا!ضوع
لم2 .......... ، الأديان العلمي لمقارنة أهبادرة البحث كلمة رئيس
و2
........................................................... الكتاب عن قالوا
أو
............................................... الفتاح الخالدي د .عبد
5ر أ
............................................... عباس حسن فضل .د.
93
عوض....................................................... د .إبراهيم
43
التميمي ............................................... د .حاتم جلال
لم4
تمهيد.........................................................................
و5 ..................05 بين العلم والتعليم الأؤلين خبر : الأولى الباب
61 ............... عليه وسلم الثه صلى أهتة الرسول : الأول الفصل
5لم
.............................. الحديبية صلح شبهة هن حديمث : الرابع المطلب
2لم
................................... زولمر هع دعاوى وقفات : الخامس المطلب
39 النبوتة؟ ..... البعثة هعزبا زمن كان الكتاب المقذس هل : الثاني الفصل
ر9 النبوئة ......................... والسيرة القرآن الكريم شهادة : الأول المطلب
155
..................................... التارلخي الاستقراء شهادة : الثاني المطلب
201
...................................... القديم العربتة للعهد الترجمة : الفرع الأول
501
..................................... الجديد العربتة للعهد الترجمة : الثاني الفرع
601
..................................................... التراث هذا تقويم : الفرع الثالث
........................
112 الكتاب المقدس شهادة مخطوطات : الثالث المطلب
112
............................................ القديم العهد مخطوطات : الفرع الأول
113
.......................................... الجديد العهد هخطوطات : الثاني الفرع
125
................................................................. الخلاصة : الثالث الفرع
13
مققبس الكريم القران هل
الفهرسى
الصفحة
ا!ضوع
12
........................................ الدعاوى مع أحدث وقفات : الرابع الفرع
16 .... عليه وسفم؟ الئه صفى لمحمد من هعقم بشري هل : الثالث الفصل
قبل الكتاب أهل الميزان :علماء في الأؤل :الاحتمال الأول المطلب
16
........................................... المقذسة الأسفار من أو مباشرة ، البعثة
بعد الكتاب أهل :علماء الميزالن الثاني في الثاني :الاحتمال المطلب
!أ الوثنيودن ......... العرب : الميزان فى الثالث الاحتمال : الثالث المطلب
18 ................ الفتى الرومي : الميزان الرابع في الإحتمال : الرابع المطلب
91
............................................... ؟ الكتاب المقدس والنصرانئة خارج
وأ 2
.......................................... اليهودئة الدينئة الكتابات : الأول الفصل
4وأ
............................................ إليعازر ربي دي فرقي : الأول المطلب
21 8
......................................................... تنحوما مدراش : الأول الفرع
22
................................................... ربا التكوين مدراش : الثاني الفرع
22 4
.................................................. ربا الخروج مدراش : الفرع الثالث
22 4
....................................................... العدد ربا مدراش : الرابع الفرع
22 6
.................................................... الجامعة هدراش : الخامس الفرع
22 7
................................................... هجادول مدراش : السادس الفرع
22 8
............................................ شمعوني يلقوط مدراش : الفرع السابع
22 8
................................................. هياشار سفر مدراش : الثامن الفرع
و 22
.................................. ربي عقيبا دي أوتيوت مدراش : الفرع التاسع
2
.................و2 الاقتباسات المذعاة في المدراشات الفرع العاشر :أشهر
6و2
............................................................... التلمود : الثالث المطلب
14
مقتبس الكريم القرآن هل
والفصارى؟ اليهود من كقب
الفهرسى
الصفحة الموضوع
ه 24 .......... التلمود؟ على عليه وسلم الئه النبي صلى اطلع هل : الثاني الفرع
24 2 ....... الجديد العهد في اليهودي الشفهي التراث هرجعئة : الفرع الثالث
24 4 ......... دينتة هندثرة كتابات وجود على القديم دلالة العهد : الرابع الفرع
24 6
.................................................................................. ؟ والشفهي
24لم
....................................... المذعاة الاقتباسات أشهر : الفرع السادس
26 2
..................................................... (راشي) تفسير : الرابع المطلب
26 6
........................................ الثاني لإستير الترجوم : الخامس المطلب
6لم2 ............. الأربعة الأناجيل في المسيح طفولة تارلخية : الثاني المطلب
28 و
.......................................... نخلة تحمسا المسيح ولادة : الفرع الأول
و2
.................................................... المهد في الحدشط : الثاني الفرع
2أر
................................................ الطين الطير من خلق : الفرع الثالث
6أر .............. الملائكة من الطعام السلام عليها (مريم) تلقي : الرابع الفرع
32 ........................ السلام ) عليها (مريم الاقتراع لكفالة : الفرع الخامس
32 6
............................................................. الخلاصة : الفرع السادس
15
مققبس الكريم القران هل
الفهرلثى
الصفحة
ا!ضوع
2ر 7
........................ المسيح الأناجيل الغنوصئة وصلب : الثاني المبحث
ه 34
السريانية ............................. والكنيسة جعيط هشام : الثالث المبحث
4...................................ر
2 الآخر واليوم أفرام السرياني : الأول المطلب
3 اليهود ... وتحريف السورلة وآباء الكنيسة الغنوصيون : الثانى المطلب
لم
.......................................... والبسملة الليتورجيات : الثالث المطلب
و
.................................................... الكافرين حسرة : الرابع المطلب
ه 4ر
................................................. (الئه) ،إله وثنى : الخامس المطلب
4لمو .......................... والاقتباس . . الأعجمئة الألفاظ : السادس المطلب
.................... ) (الملائكتة وقلوبهم . . المستشرقودن : السابع المطلب
و .... بشرية مصادر هن والكنيسة المقدس الكتاب اقتباس : الثمالث الباب
ه .............. القديم العهد وثقافاتها في أثر العقائد القديمة : الأول الفصل
و3 و
...................................... السلطان صاصط الشيطان : الثانى المطلب
04
.......................................... يعقوب مع الرب صراع : الرابع المطلب
04 2
................................................ الجبار شمشون : الخامس المطلب
04 4 ..................... الأخرى الأمم تراث من مقتبسة أسفار : الثاني المبحث
04 4
.......................................................... الأهثال سفر : الأول المطلب
04 5
......................................................... الحكمة سفر : الثانى المطلب
41...................
ه الأمم الأخرى مقتبسة هن تراث نصوص : الرابع المبحث
16
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
الفهرس!
الصفحة
ا!ضوع
41 . . الأمم الأخرى مقتبسة من تراث كائنات أسطورية : الخامس المبحث
وعقائد الجديد العهد في وثقافاتها الثاني :أثر العقائد القديمة الفصل
.......................................................................................
ه 42 الكنسمة
42 2
............................................. يعترفون آباء الكنيسة : الأول المبحث
42 4
............................. الأوائل يشهدون النصرانية أعداء : الثانى المبحث
42 6
............................................ سات وا هماثلات : الثالث المبحث
42 6
........................................ الوثنيين ولمحصصهم عقائد : الأول المطلب
43 2
................................................... ميلاد المسيح نجم : الفرع الثالث
43...................................
4 أو الكهف الإسطبل الميلاد في : الرابع الفرع
الميلاد 43 5............................ عند التي ظهرت الملائكة : الفرع الخامس
43 6
........................................ المولود قتل في الساعون : الفرع السادس
43
........................................ المسيح هوت عند الثامن :الظلمة الفرع
ه 44
................................................. الموت من القائمون : الفرع التاسع
44
.............................................. الخمر إلى هاء الفرع العاشر :تحويل
44 2
.................................................. رمز الصليب عشر: الفرع الحادي
44 6
................................................. والفداء الصلب الفرع الثاني عشر:
و 44
.............................................. الإله الممخدة أتم عشر: الفرع الثالث
45 4 .................. المزلفة الكتب من الجديد العهد اقتباس : الرابع المبحث
17
الفهرسى
الصفحة
الموضوع
434
................................ المنحولة الاقتباس من الكتب : الأول المطلب
467 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . تمة الخا
ولم4
...................................................................... والمصادر المراجع
18
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
وتناقض معاييرهم القرآدن وشانئيه لازدواجية ناقدي لحال يزداد المرء عجبآ
وتسمية -كنفي الصلب دينية هم عليه من معارف ما القرآن هواقفهم ،فحين يخالف
ويرونها سببأ يبرر رفضهم ، هخالفته لكتبهم والد إبراهيم (آزر) وأمثالها -يستنكرون
للقرآن الكريم.
تلك ) عن ناقل (وربما سارق فإنهم يرونه مجرد لما عرفوه ثم إن جاء بموافق
ومقتضياتها. أو المخالفة الموافقة دلالات مع يتوقفوا أدن غير هن ! ! الكتب
من توارد بين البشر يحصل فحتى ، على الدوام الربط بين السابق واللاحق ولأ يصح
إذا وبخاصة ، ومدقق ينكره باصط لا ما والتهذلمج! الإصلاح الخواطر وتوافق نزعات
سبيل الأخلاق ،فقتل القاتل -على وأصول الاجتماع في بدهيات كان الموضوع
فقوانين حمورابي ، قبل الشرائع السماوية الأمم حتى المثال -كان إجراء شائعأ لدى
التوواة لاحقأ ونص ، أ سنة لقتل القاتل قبل نزولى التوراة بأكثر من 005 أيضآ شزعت
هذه المسألة تعد من كون ، تأثرها بقانون حمورابي أبدأ يقتضي لا العقوبة هذه على
كاش! ربانية ، تغفل عنها قوانين العدل والإنصاف أدن يتصور لا التي الأخلاق بدهيات
أم بشرية.
هعين، المشابهة من غير نقل حين تكودن وصفأ لحدث كما يمكن توقع حصول
والمحللين كرة قدم ستتشابه في الغالب عند المؤرخين مباراة وقائع هعركة أو فوصف
وكلما ، متقدم هذا استفادة أو نقل أو اقتباس متأخر عن يقتضي أدن من غير ، الرياضيين
ذلك كالن ، الحدثين المتشابهين من جهتين هختلفين والتطابق في وصف التناظر تعمق
الأفكاو المختلفة واحدة ، إن المشابهة تتعين وتتأكد حين تكون هصادر أصول
ين آلرسملإ! .... بذ، قل قاكنت ( إليه القولى لم يسبق ببدع من فالإسلام لم يأت
91
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
على وأنزل بعضه سبق ما عليه وسلم الئه صلى محمد على الئه (و ) ،فقد أنزل الأحقاف
إقك آؤضنآ بهء لؤضا وآلوى ؤضئ آلديهن ها لتهم من شرخ هن قبله (! الأنبياء إخوانه
آقمثريهايئ ها ئ !ي!كبز تحفرقوأ آن !!صأ آلدين ؤلا وجمسنى وها وضتنا بهت إترهيم وكوشتى
، ) 1 ! الشورى (و وتهد! إقه هن يييمب ! لختآ2 تختبى إقه فن آطه إف! نذعوممتم
الشرائع والقيم الأخلاقية أدن تتشابه العقائد وأصول والطبيعي المنطقي من فكان
عيسى وإنجيله المنزل على موسى المنزلة على الئه توراة على الوقوف لنا ولو قدر
كاش! ستذهلنا حتمآ لكثرتها، التشابه من على صور لوقفنا قبل تحريفهما وإضاعتهما،
التوجيه. وحدة تلقائيأ تستلزم الهدف ووحدة المصدر فوحدة . . ولا غرابة في ذلك
أسفار موسى ولو قدر لأحدنا أن ينبش قرون التحريف والتبديل ليصل إلى نص
ومحددات العقائد الإيمان وأصول -من أسس رلمج! -ولا فيها المفقودة لوجد
واحد، فالرب . سواء بسواء ،ولم ل! إ؟. عليه وسلم الئه صلى نبينا أخبر عنه ما الشرائع
حملا السلام إلا أخوان عليهما ومحمد ،وما موسى كتبه ،والكتب دينه والدين
ودينهم أمهاتهم شتى، ، والنور إلى الإنسانية (والأنبياء إخوة لغلأت الهدى صحائف
واحد).
المفقودة (التوراة والإنجيل ) هعالن الئه القرآن الكريم إلى كتب وقد نسبمسا آيات
اليوم (العهد بها اليهود والنصارى الأسفار الكتابية التي يؤمن سامقيما نفتقدها في
الئه موعود لما افتقدنا هنهما الأصليين كانا الكتابين ولو الجديد)، والعهد القديم
توراة الئه في المسطور الحق الوعد عباده بالجنة ،ذاك من المجاهدين للمؤمنين
ثهص آئمؤيخين آنف!هض ؤآئوقم بةث آشمتزى منى آلمحة إن وإنجيله المفقودين ( !
أفؤرلمحؤ حفا ف وغها لمخه و!نلولف قتقنلولن آلمحم في ممبيلي آتكلئة !نلوئ
. ) 1 التوبة ( 1 1 ! . . . ؤآ!زءالث قي نجيلى وآ
02
مققبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
هن أي ذكر العهد القديم في وفي حين تخلو الأسفار الخمسة المنسوبة إلى موسى
دانيال المتأخر،- للجنة أو النار أو الآخرة أو البعث أو النشور -إل! ما كان في سفر
(تل : في توراة موسى الئه من أخبار كثيرة أوحاها القرآن أعاد التذكير بواحد فإدن
!ض ! لاولم آ ثنى آلقححنى قذا إن ! ؤآلأيخرة خئر ؤآتمى ! آلذشآ ئؤثرولت آتححؤة
الخمسة أسفار اليهود فضاع هذا الهدي من )، أ و - 1 ! الأعلى (6 ؤموسى ! إئرهتم
دياجير الظلام في كتبه السابقة، به الئه أنار التي والنور غيره من هعالم الهدى كما ضاع
ءاينوأ قآتها ألدين أوتوأ آتيهحنب به ( لما تنزلت موافقأ لها ومصدقأ القرآن لاحقأ ليجيء
الكتاب أهل من كتب عليه وسلم الئه صلى نبينا (شمبهة) نقل لأحدهم ولقد يخيل
سبق عليه وسلم الثه ) ،وكأنه صلى القانونية أسفار الأبوكريفا (الخفية أو غير وبخاصة
إ ،فاطلع صلى إ المواقع وإخوانه من (جوجل) البحث مؤشر البشرية إلى استخدام
الرغم إليه اليوم على للكثيرين الوصول ما لا يمكن في زمانه على عليه وسلم الثه
(هتى) إلى إنجيل الوصول أحد الشبكة العنكبوتية ،فما يتيسر لكل من توافره على
نخلة ،ولا إلى إنجيل تحمت ولادة المسيح مصدر أنه كان زعموا الذي المنحول
لم تعزب ،وتداولها وهي كتب الطين ، قصة خلق مصدر أنه (الطفولة) الذي زعموا
الرهبان في خفاء.
(الادعاء) بنا لكان حريأ ، كل هذه الكتب قرأ عليه وسلم الئه النبي صلى أدن ولو صح
، ! ! القرن السابع الميلادي أغنى مكتبات مكتبة هي على الحجاز في أرض استحوذ بأنه
العناد. لجج من استدبر المنطق وخاض إل! أحد، يكاد يقتنع بصحتها لا مريبة قصة
من إليها مكة أو المدينة أن يصل لنبي أمي ولا لغيره من سكان لم يكن هذه الكتب
-من فك طلاسمها وقراءة نقوشها إليهم ناهيك أن يتمكن -في حال نقلت ، الأساس
كالعبرية والآراهية العرب لم تعهدها مختلفة بلغات مسطورة معانيها ،فهي وفهم
21
مقتبس الكريم القرآن هل
الواهية أن يتخيلوا المتهافتة الشبهة هذه هثيري لزامأ على فكالن والسريانية ،وعليه
عن هذه عليه وسلم الئه ينقل للنبي صلى متخصص فريق ترجمة محترف وجود
المراهنة سؤالآ مستحقأ ،ففي ظل أن حلقة هفقودة في هذا السياق تفترض بيد
من بأنه الإلهي للقرآن ،والزعم لإبطال المصدر والتأثر كذرلعة التأثير منهج على
صلى استطاع محمد كيف الذكاء: المعارف وحاد موسوعي مثقف إنسالن تلفيقات
ينتقي من التراث الكوني السابق أدن ؤعمهم -حسمب القرآن -مؤلف عليه وسلم الثه
،ليأتي للعادة خارقأ ذاتها إلهامأ وتسديدأ الدقيقة بحد الانتقاءات هذه ألا تستلزم
التي تتجاوز القدرة الإنسانية مهما بلغ صاحبها المتنوعة بهذا الكم الهائل من المعارف
في بدائيتها الحقبة الزمنية والجغرافية بكل اطلاع ،لاسيما في تلك من عبقرية وسعة
! ! والتدقيق التحقيق تعذو مع ، والتواصل والأفكار الأشياء عالم
منهج المنصرين على المستشرقين وجمهور غير قليل من جمع لقد راهن
من تراث القرآن تقريرهم اقتباس مدخل وتكلفوا -من وبالغوا والنظائر)، (الأشباه
دراسشي إبان السماوي ،ولقد وقفت اليهود والنصارى -في التشكيك في هصدره
إعدادي لرسالة الماجستير على نماذج عديدة من أثناء الفلسفي التصوف لموضوع
منهج الأشباه اعتماد في الكاهنة التنصيرية النزعات حضور بوضوح الآخر ،ولاحظت
والنظائر.
البشرية ،فإدن المتحمسين الثقافات بين بالفعل والتأثير هوجودأ التأثر وإذا كان
فقه اللغة المقاردن (الفيلولوجي )، طبقوا هنهج ممن القرآن من المستشرقين لتاريخية
22
مقتبس الكريم القرآن هل
الأشباه والنظائر تلمس في بالمغالاة أبحاثهم فقد اتسمعت و(هورتن)، و(تولك)،
وغيره ، كالتصوف التارلخ الإسلامي في دراسة هذاهب فإن كانمت هذه هنهجيتهم
القرآن الكريم. ذاته على في تطبيق المنهج المغلوط مستغربآ غلوهم فلن يكون
هام يهمله رواد هذا الطرح المتسرع من المشككين منهجي علمي وثمة هلحظ
التشابه، بمجرد الاستدلال لا تقبل المادية والطبيعية أن العلوم ،ألا وهو.. الطاعنين
واختبار سبمب لمظنة الخطأ من دون فحص النظائر إلى أن استصحاب خلصت لأنها
التشابه الظاهري كان التطور الدارويني -مثلأ- والاسشنتاج البعيد والتراجع ،ففي
أنه كما هو مقرر عند الداروشيين -رغم المشترك الأصل دليلأ على بين المخلوقات
الذي أطلق وظيفة اد ول*! يحتاج إلى قفزة إيمانية لإتخاذه دليلأ ،-وهثله اكتشاف
الجزيئي ،بعد أن كان دليلأ في ذاته المستوى (الخردة) على عليه العلماء مصطلح
الأمر ،ويبقى مشترك أصل لافتراض الحالية القردة وبين ول*! بينه التشابه بسبمب
"بالرغم من أن التطور عملية : هنتر) في كتابه (برهان دارولن) كما قال (كوونيليوس
هذهلة ". إنتاجه تشابهات يفترض إلا أنه عمياء تنتج طيفأ واسعأ هن الأنواع والتصاهيم
صعوبته أولى أن نستحضر باب فمن ، الطبيعيات في علوم وإذا كان الأهر كذلك
للمستشرقين يتحقق كي صارمة لشروط والتي تحتاج العلوم الأدبية والتارلخية، في
التي الشبهات وأنها من أمهات ، المغالطة هذه جساهة عامري لقد أدرك د.ساهي
الخبير في هصادره ،ولم يغمب عنه -وهو أصوله وأعرق الإسلام في أصل تمس
هذه الثغرة التي ينفذ عبرها المشككودن لسد المكتبة العربية وحاجتها مجاله -شح
،مثقلة وعوامهم المسلمين نخمب بها عقولى وقلوب يقذفون ، هن شبهات بأحمالهم
وقد أجلبوا بخيلهم ، في القديم والحديث المنصرين وكتابات المستشرقين بدراسات
لها بمثل هذا الكتاب . التصدي فاستوجمب ، الفرية في التعلق بهذه ورجلهم
23
مقتبس الكري!ا القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
يمكن تسميته ما إلى الكتاب في جوهر هذه الدراسة وموضوعها كما تفطن هؤلف
غير كتابية أخرى بإضافتهما هصادو (وليام تسديل) والمنصر الحبر (ابرهام جايجر)
بحوثهما إلى من جاء أثر وتعدي ، شبه الاقتباس النصراني في تدعيم الكتاب المقدس
تسمية هذا السفر عن إلى العدول ما دعا المؤلف إ ،وهو إ المستشرقين من بعدهما
فيما عامري الدكتوو ساهي إليه المستشرقين التفت تطور آخر في أطروحات
علي! الئه صلى نسبة القرآن إلى الأجيال اللاحقة للرسول وهو ألا هذا المبحث يخص
حديثأ في التي ظهرت القرآنية المخطوطات أكذوبة أسقطتها هكتشفات وهي ، وسلم
المتعاقبة المسلمين أجيال القرآني ،وأدط ما قرأه ولقرأه النص أصالة وأثبتمت صنعاء،
وما أصحابه على عليه وسلم الثه صلى ما تلاه هحمد هو عين التارلخ، عبر عصور
بشكل العربية التي استنسخمت التغريبية الاتجاهات أطروحات ولم يغفل المؤلف
فأطال ، القرآني الاقتباس وتارلخية النص في هوضوع المستشرقين شائه أطروحات
وأورد في كتابه الذي سبق ) جعيط مواطنه المفكر التونسي (هشام النفس في الرد على
ما يمثل هذا الاتجاه من لأسوء في مكة) ما يعد نموذجأ (تاريخية الدعوة المحمدية
القرآن موضوعأ من لنا القرآني ،ولم يبق سريانية المصدر زعم الذي تدلي!س ،وهو
على بها جعيط ضن البدء ب "البسملة " للسور فحتى إلا ونسبه لما سبقه من هصادر،
! ! المزا!ر تارة وفي إنجيل هتى تارة أخرى في سفر أصلا لها وراح ينبش ، القرآن
بالمنهج الإعجاب هذا السفر سيشاركني سطور أن القارئ في أجزم ولكأني
، هذا الموضوع معالجة في د.عامري استعرضه الذي الواسمع النقدي والاستيعاب
كما ، احتفوا بهذا العمل وشكروه علماء أفاضل .. أهميته إلى استشراف وقد سبقني
24
مقتبس الكري!ا القران هل
ممزوجة بغصة أسفأ على تجاهل الحقل العلمي عالية همة كتابه في ولقد لمست
الغزالي المتوفى 505 بكلمة الإمام أبي حامد ذكرني ما ، إلثغرة هذه أو تقصيره في سد
في بعقائد كثير هن المسلمين التقصير في نقد الفلسفة التي عصفت هـ ،عندما فجعه
أ(إن رفى المذهب : ) الضلال من كتابه (المنقذ في وقال ، المعركة في الولوج ؤمانه فقرر
كتابنا همته استنفر هؤلف ،فقد الفلاسفة أغاليط الغزالي لنقض شمر وكما
من ملكة إتقان الإثجليزية الثه وبما حباه ، العلمية الحديثة مستعينأ بتمكنه من المراجع
على الوقوف مكنه ،هما واليونانية العبرية والسريانية على علاوة والفرنمسية،
ذلك وزاد على ، المهمة الأصيلة والدراسات المراجع وجمع ، القديمة المخطوطات
كل ذلك . . بحثه في موضوع الغربيين المختصين النقاد المباشر هع كبار حسنأ تواصله
القرآن الكريم حول أثير الذي الغبش لقرائه الحقيقة ولزيل عنهم ليمحص !كافيأ كان
الحقيقة والمثقفين. طلاب بين يدي في دراسته الجادة التي يضعها
25
مققبس الكريم القرآن هل
. . الأمين النبي الأمي على والسلام والصلاة . . السبيل إلى سواء الهادي دثه الحمد
الذي تقدهه مؤسستنا جمقد العلم النافع المؤضل من فهذه دزة جديدة .. أما بعد
التي الشبهات أهم إحدى ) يرد فيها على عامري (سامي العلمئة الدعوية للباحط
إلا أن هذه الشبهة قديمة !دم بدء الدعوة المحمدية العرب ،ومع يرددها النصارى
يثبمت بطلانها وفلف هوسوعي -فيما نعلم -مؤلف قبل هذا الكتاب أنه لم يصدر
دعواها.
يزدادوا إيمائا بما حتى إلى المسلمين هو رسالة علمتة موجهة إن هذا الكتاب
جديد وأداة دعوية نقدهها إلى دعاة الأمة كمشعل . . الحق سبحانه هن هدى به حباهم
يبصروا حتى دعوة لغير المسلمين وهو . . التائهين في أقطار الأوض دروب به ينيرون
. . القرآن العظيم لرسالة الإذعان المتأبين على على جديدة وحجة . . عياتا الحق
أمانة وهي . . طالبيه العلم إلى بذل وفاء بواصط القارئ إلى الكتاب هذا نقذم إننا
. . الحق عن من يبحثون في يد القزاء لتبلغ هن خلالهم نضعها
لمقارنة الأديان ا العلمي أمبادرة البحث من جديد مع كتاب جديد وإلى موعد
بإذلن الئه!
27
قالوا عن الكتاب
مققبس الكربم القرآن هل
من كتب اليهود والفصارى؟
شرور من بالثه إليه ونستغفره ،ونعوذ ونستعينه ،ونتوب نحمده دثه، إن الحمد
له، فلا هادي يضلل له ،ومن فلا هضل الئه يهده أعمالنا ،هن سيئات أنفسنا ومن
صلوات ، ورسوله عبده أن محمذا وأشهد له ، ل! شريك وحده ، الئه إله إلا لا أدن وأشهد
أما بعد:
القرآن على هنذ نزول بدأت ، قديمة القرآدن التي أثارها الأعداء ضد فإن الشبهات
بدأ في ، قديم وإبطالها الشبهات تلك وإن نقض ، عليه وسلم الته صلى الته رسول قلب
وإن كتب ودحضها.. بنقضها وتكفل ذكر القرآدن بعضها، نفسه ،حيمث القرآدن آيات
الأعداء ،والقيام بإبطالها وإزالتها عديدة ، وشبهات مطاعن وهواجهة ، للقرآدن الانتصار
العشرات الكتب تلك وبلغت ، القرآن على غيورون ، بصيرون علماء مسلمون صاغها
وكتاب ، لنقلى القرآن " للباقلاني "الانتصار كتاب مقدمتها في لعل ، القرودن الماضية في
على القرآن من قبل اليهود والنصارى شرسة نشهد في هذا الزمان هجمة وإننا
وتشكك ، الرباني ومصدره القرآدن على فيها الشبهات تثار والمستغربين والمستشرقين
أنه (بشري) وحقائقه ،وتزعم وموضوعاته وإعجازه ،وتتهمه في أحكامه في صدقه
وأنه مقتبمس من له ، أو كتب ، بنفسه عليه وسلم الئه صلى كتبة هحمد ، الفكرة والصياغة
بذكرها وإبطالها، نفسه تكفل القرآدن حتى ، متجددة قديمة جديدة الشبهات وهذه
31
مقتبس الكريم القران هل
، وأبحاث بشأنها كتب وصدرت ، وتكاثرت وانتشرت ولكنها في هذا الزمان اتسعمت
ووددها أعداء ، وأذيعمت عبر فضائيات ، في محاضرات وذكرت ، فيها هقالات وكتبت
وبينوا فلغها وباطلها، ، القرآن من أهل هذه الإتهامات وجال وقد انبرى لدحض
في ذلك أصدرت ،سط الانتصاو للقرآن ،وتفنيد أباطيل أعدائه وكان لي شرف
كتابين:
فيه أباطيل واجهت . . القرآن " أمام حقائق الأمريكان متنبئ فرقان الأولى " :تهافت
فيه النجاح ادعى " ،الذي الحق "الفرقان : كتابه " في شروش أنيس " الأمريكي المتنبئ
من هجموعة فيه شبهات الرهبان " ..الذي فندت هطاعن ونقض الثاني " :القرآن
مائتين حوالي فيه وجود زعموا والذي القرآن هعصوم؟"، الرهبان في كتابهم " :هل
الواجمط: بنفس المهمة ،ولقوم نفس يتولى وعظيم ههم الآن كتاب وأماهي
،إنه والمستشرقين اليهود والنصارى أعدائه من شبهات الانتصار للقرآن ،ونقض
؟" ،وتحته عنوان جانبي: اليهود والنصارى من كتب القرآن الكريم هقتبس "هل : كتاب
حقائق في ضوء ، القرآن الكريم وإثبات إعجاز ، والمستشرقين شبهة المنصرين (نقض
،وبحثها بحثا الشبهة هناقشة علمية موضوعية هذه الأستاذ "عامري" لقد ناقش
والحقائق ، العقلية المنطقية والبراهين ، بالأدلة العلمية بطلانها وأثبعت أكاديمئا، علمئا
عن الباص! ، المنصف الإنساني العقل تخاطب ، بلغة هادئة وصاغه ، اليقينية التاريخية
الحقيقة.
مراجع في كتابه على جاذا ،واعتمد باحثا موضوعئا وقد كان الأستاذ "عاهري"
32
هققبس الكريم القرآن هل
ثلاثمائة وقارتج! ، العربية اللغة في مائة مرجع على أنها زادت تعلم أدن ولكفيك ، عديدة
أن ينفع أرجو ، وضرورته أهمية الكتاب وهذا يدل على ، اللغة الإنجليزية في مرجع
وأن ، ما يفيدهم فيه المسلمون الجيد ،وأن يجد بهذا الكتاب العلمي الموضوعي الئه
الإسلام في الئه ،ولدخلوا القرآن ،ليوقنوا أنه كلام حقيقة على هنه الآخرون يتعرف
ثغرة سد إليها ،والذي انضم الذي بهذا الكتاب لتفتخر القرآنية المكتبة وإن . . الته دين
كتابه الرائع خير على عامري الباحمث الأستاذ سامي أن يجزي الئه فيها ،وأرجو خطيرة
الجزاء.
33
مقتبس الكريم القرآن هل
أحمدك )، أ ! (الكهف ! له جموضا عحوه آلكتمب وثؤ تحعل آئرل غلى آلذى لمحو (آتحقا
حبيبك وأسلم على خير خلقك وأصلي ، وعظيم سلطانك ، ربي حمذا يليق بجلالك
وبعد، ، عليه أن يصلى كما تحمب عليه وسلم الئه صلى هحمد
الشريعة " :كلية الشاطبي الإمام المقاصد أستاذ يقول كما الكريم القرآن فإن
الإمام الشاطبي " :مفجر ما يقول بحسب ،وينبوع الحكمة " ،أو هو الملة وعمده
"آيات : الرافعي الأستاذ أو هو كما وصفه ومطلعها"، العلوم ومنبعها ،ودائرة شمسها
دونه القلوب ، أغلقت هنها كواكب هي بها سماء، ،فالأرض العرش منزلة من حول
أنفالها" ،وإذا كان القرآن الكريم فابتر الضمائر فاقتحم أقفالها ،وامتنعمت عليه أعراف
وبين خطاب ، ووفاء في المعنى ، اللفظ في بين قصيد في أسلوبه وهضمونه قد جمع
العاطفة، ولمتع وبيان ،فإن فيه ما يقنع العقل إجمال ،وبين للخاصة للعامة ،وخطاب
قوتان :قوة تفكير دراز- الئه عبد الدكتور محمد النفمس الإنسانية -كما يقول وفي
عن فتنقب أختها ،فأها إحداهما هنهما غير حاجة واحدة كل ،وحاجة وقوة وجدان
بما في الأشياء إحساسها فتسجل به ،وأما الأخرى الخير للعمل وعن ، لمعرفته الحق
تشويق من القلب حظ ،لا ينسى براهينه وأحكامه هعمعة القرآن في أول! ترى
هاتين الحاجتين ،ويطير لك هو الذي يوفي التام والبيان وتعجيمب، وترقيق وتهويل
والمتعة الوجدانية هغا. ، العقلية الفائدة من فيؤتي حظها ، بهذين الجناحين إلى نفسك
35
مققبس الكريم القرآن هل
بكتابه هذا الذي عامري أن دفع إلي الأستاذ سامي علي الته فضل ولقد كان من
اليهود من كتب الكريم هقتبس القرآدن "هل : عليه نظر من وقع يستدعي بسؤال وسمه
ما يقنع العقل ويمتع الجناحين فعلآ بين هذين قد جمع ؟"؟ فوجدته والنصارى
قد له ،فصاحبه بحزا لا ساحل وجدته هذا الكتاب صفحات قلبت وعندما ، العاطفة
،فمصادره المبتغاة مظانها من مادته العلمية أصول العلم ،قد جمع من أوتي حطا
علمية للكتاب المقدس ، ودراسات وترجمات قواميس وموسوعات جمععت ، متنوعه
المصادو القرآنية عن مختلفة كالإنجليزية والفرنسية وغيرها ،فضلأ لغات هن
قد أوتي نصيئا كله أن الرجل له في تقرير ما يراه حفا ،زان ذلك والتارلخية اللازمة
في والإنصاف الدقة والنزاهة ،فهو يتحرى فيما يقرأ ولكتب الموضوعية وافزا من
شؤونهم، يتزينوا بها في كل أدط بالعلماء حرفي إنها لصفات خطواته ،ولعمري كل
الأنبياء القرآن الكريم وحول والأباطيل المفتراة حول الشبهات هنا يناقش وصاحبنا
ورد ما وبين ، علمية جادة بين ما جاء في هذا القرآن مقارنات من خلال ، السلام عليهم
ولا أعلم العهدين :القديم والجديد، في الموجودة والأسفار المقدس الكتاب في
فقد أش! ، الأستاذ سامي كما فعل وبهذا الأسلوب في هذا المجال أحذا قذم جهذا
التاريخية فضلأ أدن السجلات ، الغربيين من المنصفين وبشهادة ، التارلخي بالاستقراء
النبوية، البعثة قبل المقدس عربية للكتاب ترجمات تنكر وجود ، القرآن والسنة عن
من أهل أفاد قد عليه وسلم الئه النبي صلى بأدن الدعاوى الوهم وتسقط يزول وبذلك
ما لم يقيموا عليها بيثات الدعاوى فإدن وهكذا ، القرآن قومه هن الكتاب فيما قرأه على
ربانية على دلالة هذه الأسفار والكتب الأستاذ سامي ولقد أشط أدعياء، فأصحابها
ولادة المسيح للعقيدة النصرانية فيما يخص الوثنية الأصول عن كشف إنه بل ، القرآن
عودته للمصادر وغيرها ،من خلال الصلب وما يتعلق بقضية ، عليه السلام وطفولته
36
مققبس الكريم القرآن هل
اطلاعه سعة خلال وهن ، الهادئة المطولة عبر مناقشاته لقد استطاع الأستاذ سامي
من هوضوعية إياه الئه ما وهبه خلال قررها ،ومن قضية الأصيلة لكل المصادر على
التأصيل القائم على إليه العلم ما أوصله ما أراده ،وأدن يقرر إلى ،أن يصل وإنصاف
وعن القرآن عن يجزيه به ،وأن أدن ينفعه ،وأدن ينفع وتعالى سبحانه الته فأسأل
ب ر لته دعوانا أن الحمد الدعاء ،وآخر هجيمب الجزاء ،إنه سميع حسن المسلمين
العالمين.
هيلادي 02 1 أولى للعام 0 تشرين الموافق للأولى من شهر
37
مققبس الكريم القران هل
عنوانه: رائع المشباكي بكتاب البريد عن طريق أيام كريم منذ عدة بعمث لى صديق
هو الأستاذ شاب والنصارى ؟" لمؤلف اليهود الكريم مقتتس! من كتب القرآن "هل
عجل الكتاب على جميل .وقد تصفحث قوي بأسلوب عاهري ،هكتوب سامي
اهتمام ،نظزا لما ألا تتأخر كثيزا فأقرأه بما يليق به من أرجو أخرى انتظازا لفرصة
الشاب قد تناولها المؤلف : الأقل أو على ، لى جديدة تبدو عليه من مباصط يشتمل
الكذابودن من المستشرقين أمام كل تهمة وجهها يتوقف رأيته المبدع تناول! جديذا ،إذ
الأربعة عشر مدار ،على الأنبياء والمرسلين سيد إلى والمبشرين والحاخاهات
،الفلاني النصراني ،أو اليهودي المصدر من فيها أنه أخذ ،يزعمون قرئا الماضية
التهمة دراسة فيدرس القرآن المجيد! وأودعها الفكرة أو تلك، أو العلاني ،هذه
كانمسا أو كتابية ،بما فيها ،ولعله إسلامية : المتاحة المصادر كل إلى ،واجغا مفصلة
مما يسمى ، بها الكنيسة التى لا تؤمن الأناجيل وكذلك فيها :التلمود، والجديد أهمها
الكريم، اقرآن ا ،وبين الكتب تلك فى ما جاء فيقاودن بين الأبوكريفية، بالأناجيل
بهذا، يكتفى لىه ثم ، البتة النقل غير واردة تهمة أدن هقارنة بما يقطع نهاية كل فى ليخرج
الكريم فى كل حالة من أن القرآن على نحو علمي موثق أبعد فيبين خطوة بل يمضى
هو أنه الكتابي الذي يزعمون أن المصدر حين على ، الحقيقة قد أصاب هذه الحالات
الإسلامية بالمراجع ،ومملوء صفحة خمسمائة أكثر من فى يقع والكتاب
استعانة المؤلف عن فضلأ ، بالإنجليزية مكتوب الأخيرة وكثير من المراجع ، والكتابية
93
مقتبس الكريم القرآن هل
التهم بها خ!م الاستعانة شأن اللغوية ،التى من العبرية والسريانية المراجع ببعض
التهم التى يتقولها المدئسودن ،تلك رجعة غير وإلى نهائئا، ،وقذهها الباطلة السخيفة
عالي، دوجوا على إطلاق سخافاتهم فى صياح الكذابودن هن أهل الكتاب ،همن
الرد ،فضلأ على تقؤؤن المسلمين ،ويضئم آذانهم ،فلا يعودون يرهب أنه يحسبون
ووهم من ضلال فيه الستر عما استطاع المؤلف المتمكن هتك ما وهو التفنيد، عن
، هنه العزم وسلم ضخ عليه الته صلى محمد يعجز واحد من حواس كيف إذ ، سخيف
المعركة، الانتصار فى هثل تلك عن أن يعجز ، قائده العبقري العظيم خطا على وسار
كان يشغلني منذ زمن تناول موضوع ولقد كان هذا الكتاب حافرا لي على
الاتهاهات موضوع هنفردة ،ألا وهو بعيد ،وإن لم أفكر يوفا فى معالجته فى دراسة
فى الذي كان يعيش القسيس ذلك ، يوحنا الدهشقى : ب التى أرسلها المدعو المضحكة
، إلى الحدشط ،فى نحو عشر صفحات فيه تطرق كتائا ثم ألف الدولة الأهوية، كنف
براهب عليه وسلم الثه صلى بدعة نصرانية ،استعان فيها هحمد الإسلام بوصفه عن
ما كتبه إذ دفعني ، الكتاب أهل كتب بعض بحيرا ،واتكأ على نصراني ،هو الراهب
قليل بسبمب كثرة المسائل التى كالن عليه أن يغطيها بحيرا ،وهو عن المؤلف الأستاذ
وتناؤله فى ، المفتري كتبه يوحنا الضلالي ما نص عن فى كتابه هذا ،دفعني إلى البحث
ربما لأول مرة فى ، من القطع المتوسط صفحة مائة وخمسين دراسة مستقلة تجاوزت
للعبد الفقير الته الذى تناولته به ،مما يسره من حيمسا التفصيل تارلخ الفكر الإسلاهي
الئه جعله أدن الشكر على هني كل الشاب فللمؤلف . أيام معدودة إلى ربه فى غضودن
فى عامري سامي لي الأستاذ كما تبذى ، المسلم الشاب وبعد ،فينبغي أن يكون
واثفا بربه ودينه ونبيه ونفسه، ، بالمعالي ،مهتفا لدينه العبقري محئا ، الممتع كتابه هذا
منسائا ،بعيذا أسلوبه قوتا هحكفا أن يكون على حريضا ، والدراسة البحث هقبلأ على
04
مقتبس الكريم القرآن هل
جهد من به عليه الثه ما أنعم ،باذل! أقصى العلمي بالمنهج هلتصفا الإنشائيات، عن
ينفع أقته وإتقايه. ما فى سبيل إنجاز كل ، وموهبة
له الرواج فى ،ونفع بكتابه الرائع الذي نرجو عامري فى الأستاذ سامي الئه بارك
41
مققبس الكريم القرآن هل
والسلام والصلاة له عوخا، ولم يجعل عبده الكتاب الذي أنزل على دئه الحمد
أصحابه اللهم عن وارض للعالمين هداية وفرخا، الئه أوسله سيدنا محملإ، على
شامل رسالاته إلى الناس كافة بكتاب أن يختم تعالى قد اقتضت الئه حكمة فإدن
فلا الخاتم وما دام أنه الكتاب ، والأخلاق ، والأحكام ، العقيدة أمور يبين للناس ، كامل
الخالد الدستور فلادة أو نقصالن؟ لأنه سيبقى أتة وعن ، أئ تحريف عن بد أن ئصان
فلا قدرته لكتابه الخاتم أن يحفظ جلت الثه بعده ،فضمن إذ لا كتاب ؟ كافة للناس
! لة،لخ!ون ! وإتا آلذكر ترتخا نخن إتا ( : ولا رلمجآ؟ فقال سبحانه شك إليه يتطرق
من صدق هو الدليل على هذا الكتاب يكون أدن تعالى أيضما الثه حكمة واقتضت
المادية لأن آثار المعجزات ؟ مادية حسية هذا النبي هعجزة معجزة فلم تكن ، أنزله عليه
معجزة عقلية هذا النبى ولكن كاشط هعجزة فيمن يعاصرونها ويشاهدونها، هحصور
ت ر كلائم هو أن هذا الكتات الدليل على بين أسطرها تحمل الدنيا، ما بقيت باقية
قبل أن ، قرأ في هذا الكتاب بعين بصيرته -قديفا وحديثا- من منصف وكم ، العالمين
يقر أدن أمامه خيار سوى فلم يكن ، أذناه قبل أن تسمعه ، بقلبه وسمعه ، يقرأ بعين بصره
ما فيه وأن كل ، اتباعه الذي يجب وأنه هو الحق ، تعالى الئه هذا الكتات هو كتاث بأدق
43
مقتبس الكريم القرآن هل
،فاندفع فريق منهم بدوافع شتى لما جاءهم الناس تنكروا للحق فئة من أدن غير
لها هن أساس لا فيه ،واتهاهه بتهم بالتشكيك ؟ العظيم هذا الكتاب في وجه للوقوف
الفرآن الكريم ،فمن أن ينطبق ما قالوه على الأحوال من بحال ،ولا يمكن الصحة
أو نقل المعلومة، ، التثبت في فهم النص التدبر ،وعدم عدم هؤلاء قن دفعه إلى ذلك
قراءة المرة ؟ وأدن يقرؤوه تلو مرة الكريم القرآن إلى أدن يعودوا لهؤلاء والخطاب
بأنفسهم إلى أن نظرتهم السابقة عن وسيهتدون مسبقيما، أحكام أتة عن متجردة هتأنية ،
والتافلخ . عليه الحكم في إصداو في مكانها ،وأنهم تعجلوا القرآدن الكرييم لم تكن
في طعنهم عن ورجعوا ، إلى رشدهم ثابوا كثيرين أناسيى وجود والواقخ شاهدالن على
القرآن الكريم.
قصد، الطاعني والمشكلث عن عمد وعن جمن هذا الكتاب هوق! وأما قن وقف
لا جمرية فيه ،فالنصيحة الذي بالبرهالن أنه الكتاث لهم وظهر ، أنه الحق تبين لهم بعدما
من هذا الكتاب محفوظ ،فإدط وأدن يعودوا إلى صوابهم ، لهم أن يتركوا هذا المسلك
الناس عنه ،فإنهم لن ،وصذ لطمسه الجهود العالمين ،وأنهم ههما بذلوا هن رت
ذات كثيرون ،سلكوا إلى غايتهم ؟ فقد كان لهم في هذا أسلاف الوصول يستطيعوا
أدراقي هحاولائهم ذهبت ؟ هيهات هيهات ولكن ، المحاولة ذات وحاولوا ، المسلك
أو تبديل. إليه تحريف أو أن يتطرق ، منه ئنال أدن أبئا شامخا القرآ! عزيرا وبقي ، الرياح
لبش لا ،الحقيقة التي هو الحقيقة الساطعة الوضوح القرآلن الرغم من كون وعلى
هنه أشكل ما وتوضيخ البيا!، الحق فيه لمن أراد هذا بيالق وجيما فإن ، فيها ولا غموض
أحيائا؟ ردا للشاردين إليه هو أمر تدعو الحاجة ، القبيل من هذا عنه شي! من ؤجد على
في أذهانهم من ربما علقت الشبهالت التي عن الحق إلى صوايهم ،وإزاحة لهم عن
ئثار ضده ما القرآن الكريم للرد على الغيورين على هنا فقد انبرى كثير من ومن
كل الئة جزاه عامري سامي الأستاد من بين هؤلاء الأخ الفاضل وكان ، الشبهات من
44
مققبس الكريم القرآن هل
في تفنيد زعيم باطل بأن القرآن الكريم هقتبس! من كتب واضخا خيبر؟ فقد بذل جهذا
فعرض ! أهل الكتاب قد أخذه عن عليه وسلم الئه وأن النبي صلى ، اليهود والنصاوى
ذلك جوانبه وما يتفرع عنه ،ثم بتن بطلان الكريئم لهذا الزعم ،واستعرض المؤل!
لمن مقنعيما ،وحجيما واضحيما والبرهان فذغيم بالدليل علمي هذا بأسلوب كل ، الزعم
من هذا الكتاب ؟ تتؤغا يفي بالغرض الأدلة التي اعتمد عليها المؤلف وقد تنوعت
من العقل ،وغيرها من التاريخ ،وأدلة من ،وأدلة القرآدن الكريم هنها أدلة من فكان
والتسلسل، شتيئ في العرض أسلولب زعموا ،ورافق ذلك ما ببطلان كلها تشهد ، الأدلة
القرآن الكريم خير الجزاء ،وبارك الئه عن الئه المراد .فجزاه عن ئفصمخ ولغة "واضحة
تعالى. الته كتاب عن يذودون ممن ، أهثاله وفي فيه
45
مقتبس الكريم القرآن هل
لا نبيئ بعده .. من على والسلام والصلاة . . وحده دته الحمد
أها بعد،
جديدة يوم مطبوعات المكتبة الاستشراقية والتنصيرتة الشرقئة والغربية كل تضخ
ثقافة أصله أرضي تج! أئه ،وإثبات ربانية الإسلام تهتم بتقديم نقود ئراد هنها نقض
! ! بها بالاستعلان بالنبوة الاستعلاء في !لخع!م نبي الإسلام وآمال ، السابع القرن
إلى "(،)1 هنذ "يوحنا الدمشقي والمستشرقين أدبيات المنضرين في والناظر في
رئانية القرآن الكريم أن نقض يرى والمج!"(ر)، تيودور الخووي"( ،)2و"جيممس "عادل
وتدور . والسياسية والكشفئة الدينية بأبعادها الفكرئة مشاريعهم كان من أبرؤ أغراض
من هقهم، كثيزا تستوعبان اثنتين هسألتين -حول القرآني هذه الكتابات -في المبحث
القرآن الكريم ربانية مصدر تحريفه ،ونفي ببيالن القرآني ، النص نفي حفظ وهما
وقد ناقشنا اعتراضات ، والعقائد والتشريع القصص البشرئة في أبواب هنابته بإثبات
سابق (،)4 في كتاب القرآنئة المحفوظة التاريخية الإسلاهئة المبكرة ،والمخطوطات
.). . . ، فلسفة ، الاهوت المعارف متعدد وقسي!ا، راهتا الكنيسة .كان قذيسي .أحد سوري م): لم 4 و م- (676 الدمشقي يوحنا )1 (
هذا التاثير امتد وقد ، الاسلام عن الاستشراقي الذهني التصؤر صياغة في أثرت شرقتة شخصتة .أهم عند الخليفة المسلم خدم
له بالمانيا. مانشسشر جامعة في اللاهوت قسم زأس . لبناني كاثوليكي لاهوتي أم): و 03 سنة (ولد الخوري تيودور عادل ()2
كتاباته. في بنزعته المعادية للإسلام .معروف -النصراني الاسلامي اهتمام بالحوار
والمخالفين للمذصب المسلمين على بالرد له عناية أمريكي نصراني ناقد ( 62وأم): أ*3ء+دةا ء4 وايت جيمس (ر)
. الغرب في الدعاة المسلمين مع كثيرة مناظرات له أن ،كما الببروتستانتي
11 لا أ،ول !ول ح "! 4هآ ه* !4 مه ل! 40 : ح لا 4ح "4 3، هآ 3 ث!، ح 53 أ ول
أ! (4 )*ح) مه ءث!، لا للاح ح+ 3 يه!ثأ ولح أ ول4 4 ح "، لما
8 م " طه ول
أ ) 4 (
( أ )ث!! ه م (كالا)*ح، ول 4 4 ث! أ 3034 أح 4 ( ح 3 أ أ
) ح أ 3+ .
47
مققبس الكريم القرآن هل
الشبهة القديمة المتجددة ، هي ؟ الاقتباس القرآني من أسفاو أهل الكتاب إن دعوى
فرد ،الجذر إلى هدف وتسعى واحد، تعود إلى جذر وهي ، والتهمة الطافية المكزرة
الرسول بأدق إذا لم يف!ر المقدس العلم أن التشابه بين القرآدن الكريم والكتاب هو
واسطة ،فإئه لا دلالة أخرى مباشرة ،أو بطريق الكتاب أسفار أهل من !سيم قد أخذ
عند الرئاني !..وإذا كان لا مجال الوحي هذا التشابه هو مصدر أدق له غير الإقرار
عندها عن إعلالن الاقتباس القرآني المذعى، فلا هحيص ، القرآن برئانية القوم للتسليم
؟ نهاية الدعوى .فكانت المزعومة رئانية القرآن ،وافتراء بشريته إسقاط هو والهدف
ألوائا غير منتظمة ،ووئه! متعددة ،وأخذت الشبهة بطباق هذه مزت وقد
!شب!م الرسول أدق في زعمه " يد "يوحنا الدمشقي إن بدايتها على حئى ، متباعدة وجهات
قطعة نسطوريا -. .قد صاوت لا وأرلوسيا ، تلمذة لا راهئا أرلوسئا(-)1حوازا قد حاور
ما أريد لها وأكثر ضبابئة رغم الشبهة أوسع ،وأعقد، التاريخ القديم ،وصارت من
هندوسئة، وحئى ، وهجوسئة ، ونصرانئة ، يهودئة مصادر نقرأ عن وصرنا ، من وضوح
هذه الدعوى في تغذية عروق اللغات الأوروبئة عديدة بجميع لقد صيغمس! مؤلفات
و(التقويم) الجادين .،في اللفحص) (البرهالن) أن يخضع بالبراهين المركبة ،دون
"" :كل دانيال "نورمان قول لنا لخصه الذي القروسطي للواقع الفكري استحضار
غريبة حول بخرافات ) يميلون إلى التمسك في القرودن الوسطى (النصارى الكئاب
العالم "(.و) في أمزا شائغا كان الإسلام لمحاربة باطل دليل استعمال . . ونبئه الإسلام
3 حح 34 أ أول ل ول"5 مه 40*43 ولح 3 ح")" ،ولولهع ه م ،ح! 4ح(*ه،ل!أ " ول
أ كا! ح"+ +ح"4 مه ح"4 ول"ح 3 "،ح ل 34. "+ه ) 1مه (
3ولح كاهكاه 3 ول أ!* أ) !3 ، )3. ح ع 3 4 ح 3 ء
أ 11 0 ح 3كاس! ، س! لأ ول ح !3 33 . 2 000 ، " 1
. 5 3 .
حح3 ولكاا كاحة* 9 ، ح 4 . ث!7لأ )4 ث!) ! ول،340 ح" 4 لأ
( ( لا34 3 : ولكايأ ول! !4 ح ، س!+ *)، ول4 4 س! ه ول ول ولح +،ثأ لا 3: !35 ثم ح "4 لماح 3 ) 2 (
! ه طه 3 . 2 200 ، " . 24 5 - 31 8 .
ذكا!ه* 40 أول (،ح ولكام 13(4 4 ح" ح7لأ 3"، *ه هم 34: وله *30(4.ح 1 399، ".267. ()3
48
مقتبس الكريم القرآن هل
الاقتباس -هو المصدر الأؤل لدعوى كالن ريب أن الإستشراق التنصيري -كما لا
الذي رعاها نطفة ،فجنيتا، اختلقها ،وهو الكتاب ؟ فهو الذي القرآني من أسفار أهل
وهو الذي هدفه ، كتابات الاستشراق غير الكنسيئ لخدمة وهو الذي وطف فوليذا،
جذا.- كثيرة -وهي المتاحة لديه يرؤج لهذه الدعوى بكثافة في كل اللغات
وقد استقز فى القرون ، منذ قرون ذائغا كان القول باقتباس القرآن من أسفار الأؤلين
. . "(،)2 الطليطقي و"بطرس "(،)1 المبخل كل هن "بطرس رسمها التي على الصورة الوسطى
من محمد "ماذا أخذ ") الألماني "أبراهام جايجر" اليهودي المستشرق إلأ أن كتاب
قد "(()4؟) كا! 3 )!" حثثمكاهول 4 4 ول 3 4 ثي!ح ولل 4 4حثول"أ!ع ثثهولع!آول " " ؟!ء ؟ اليهودئة
فقد ؟ (") المستشرقين أعلام ودراسات الإكاديمئة إلى المنضات فتح لهذه التهمة الطريق
الحميبم "لجايجر"،- ة*"(- )7الصديق 14 " "حطح "نولدكه هذا البحث جوهر استنسخ
و" غوستاف )، ("05 ح"ألكةا "3 "جولدتسهير" "جايجر"، وتابع هذا المنهج الذي رسمه
في أوروبا في للإسلام العلمي على النقض من حزض أهتم أم): وه أم156 - (2 حأح! 3 ح"إ ح(كاةمحولح7 المبخل بطرس (1
كامل (خلاصة كتابيه في نقش . اللاتينتة الى القرآن الكريم مترجمي عمل ترتيب في كبيزا جهذا بذل وقد ، الوسطى القرون
. . . هرطقات مجمع لآ إ ليس القرآن أن من القروسطتة لأوروبئة ا الذهنتة في استقز ما محمح"، 3 أ ول حح،ك!3 هول ولل!
ومترجم ، الكريم للقرآن لاتينتة تيرجمة أؤل العاملين في إعداد أهم أحد عشر): الثاني ح،ح! (القرن ح(ه353+ 04 الطليطلي بطرس (2
-الأوروبتة- النصرانتة موقف مؤئفات شكلت وهي ، الاسلام على الردود أحد ومؤلف ،، "الهاشمي مع ، (الكندي مناظرة
اليهود الاصلاحيين. أعلام حبر .من وظيفة شغل ، الماني يهودي لاهوتي ): 1م 8 74 - م 1 8 1 (0 جايجر أبراهام (ر
دا 9ولا أ داا،م 3 +أ حاولهآ 3 ح (! 340 أول 3 داح 8ح ( أ 3 ول "4ه ول 4ءأم!ول ح ح 30، 4 .أدا *ح دا( أ!4 5- ( عنوان تحت تينئة اللا با للغة لا أو الكتاب ألف (4
أطروحة ليكون الألمانتة إلى ترجم ثم م، 1 8 32 سنة بون في الفلسفة كلتة في مسابقة في مؤتفه به وشارك ،*0 4 قح ول
74 4 أ 3 ،وللا
وفي اليهودتة الفزيستة، إلى أصولها في أن النصراتية تعود لإثبات كتاتا بثلاثين سنة المؤلف بعد هذا (أبراهام جايجر، كت!ت (5
داكه ول3، ،لةول حاا 3 ،اح"ح انظر ( . وقاسية عنيفة النصرانتة ردوذا عن كتابه لقي ، أوروبا في غامر بترحاب القرآن ضذ كتابه استقبل حين
ول) 53 ،4+لة أحل! 3ء8 ،+4 ح"، أ*حل "3 9 ح 3 ،فىلا أ"ح ،08:ح لا أول ح7 م 3 لأ،أ ح أ"ح 51 4!5 حكم 35، ( 889".52
"ح+ولحاا،، ا"ء!"محا أح+ 3 ح"ح (3 " فليشر لبرخت هنريخ ( المستشرق طعن فقد النقاد؟ ذلك معارضة من عدد من مع لقي الكتاب (6
إن المؤلف ،4 ح 3،3 الأثه " ساسي (دي المستشرق وقال ، الكتاب صياغة قي حاسمة كانت عقيدته أن معتبزا مؤلفه في موضوعثة
الأديان في جل تتبتاها اجايجر" التي أوردها واليهودتة بين الاسلام المشتركة الأفكار من الكثير إن إذ اذعاءاته؟ في بالغ قد
السامتة. واللغات الاسلام اهتمام بدراسة له . الألمان المستشرقين أعلام من م): 1 أ م 039 - ! ر (6 نولدكه تيودور الم
وقد النبوتة، الستة من اشتغل في التشكيك في أهم من . هنغاري يهودي مستشرق أم): و 21 أم- إغنتس جولدتسهير (085 (!
إلى القانون الروماني. الاسلامي الفقه نسب
94
مقتبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
تش" كا ها م أبرا " ،و ) (2 " له ء30 م ها( أ!هع 12 " " هوووتز ف جوز " و ، ) 1 ( ك! " ول 7ءأ!ر اأح* " " فيل
(و)
اأ* ا ث!أ 31. ح 14 أ "3 تسديل" كلير سنت "ولليام ،...ثم خرج كا!" ء3 ثكا "")3كا!
الباب ؟ ليفتح حث!"+ 3اءولأ!أ53 حس! 3وله 3 ح") مه 4 ول 3 ول! " ا! 34أ)4( "+على القزاء بكتابه ا
مؤلفه الهرطقئة ،ووجد الكريم إلى النصرانية القرآن من على مصراعيه لنسبة قصص
التنصيرئة" بحثا علمئا ،وإئما هو "مرع رديئة من الدعايات ليس أئه رواخا كبيزا رغم
)"(. . (؟). ع " - أه؟ول!3 3 !4 أها! "3 دو بلوا " فرنسوا " الناقد تعبير حد -على
بالأصول يتعلق -فيما ،تتوفف الاقتباس القائلة بهذا الحالئة الدراسات وتكاد
الشبهة لتبقى أصول "؟ كل من (أجايجر" و"تسديل التي حذدها -عند المصادر الكتابئة
وجذئته. طفيفة للإيحاء بطرافة البحث كتابيهما ،هع تعديلات دائرة في هجال
: الدعوى لنفس لاحفا ووؤتجط التي نشرت من أهئم المؤلفات
ول 3 أولح ول!! ح* ول 3 أ ول ك!ح ، ول حولثه!ء"ه 4 ولح 4 ح له 40 ح ول حأ ول ح 4 أ ) ءول 1 809 (
،إح . س! . ،لاح+ه+ ء"+ له " 3أ*ح ع ه ولول أ!4 أ ه ول ه م 13 ثه!ءا ) 1 39 3 (
له . ع* ا ول!"ا 3 ح ول ، حول 3 حأ طهـ 3!6 أ ثر ح " ح ول حا( أ 4 ح ول ثهلأول 3 ) 1 8 9 7 (
ه+ 3 ول ول ء43 ح ، ! ح 3 لأ 33 " لم! ول ! 4 ح 3 1 3 1 ! ول 3 ء ول 4 44 3 ح " ذ 3 حأ ! للا ول ) 1 9 2 (6
الخلفاء. وتاريخ القرآن والسيرة في مؤتفات له ألماني . يهودي 1م ) :مستشرق 8 8 و 1م- 08 ! فيل ( غوستاف )1 (
الجامعة الشرقتة في الدراسات قسم ألماني .أتس! مستشرق . أرثودكسي يهودي حبر ): أم و 3 1 1م- 8 لم (4 هوروتز جوزف ()2
اللغة تدرش! أدخل . العبرتة اللغة في متخصص الأحبار. من والده وجده كان . يهودي أم): 9 و 8 أم- (809 كاتش أبراهام ()3
الشرقتة. باللغات عناية له كانت ، بريطاني منضر أم): و 28 - أم ! 5 (و كلير تسديل سنت ويليام ()4
33 ح 3 4أه؟كه (! أه 3، ح"،، 7 أ *ح آه ول؟ا كا!*4 4 ،3 ح"+ 53 أ!أ 3ول آه ح"+ ولكا!هك! : (43ح أ!ر ح 3لا5334 وله أ (4ث! ول ،3 ()5
3 7 أكاك! ول ( "(4 وو ا ول 4أ عة !4 ول أ ح (، س! ه ول ح* )3ول ل! +ه أح ح! ع ! (! 34أ+ ( "3 !3،00 وله ح "+ " 3 لاه !5 ح 3 " ه م ح "+
ونصرانتة يهودتة مصادر من القرآن الكريم اقتباس موضوع تناولت التي الدراسات عناوين بيبليوغرافتا ) شفارزبوم هـ. ة حصر ) 6 (
11. 3 +،لاكا!س!ك!*"ح ! أ (6 أ (!ح ولء 4 *4ص! !-ءع (؟أ أ ا!ح ولح!ءصأ 43 ولأ ءأ13(4+ 35 !ا أط حأ را)كا! ح3 *4(4 !ه يم 33ءول ولح
05
مققبس الكريم القران هل
تمكاه!ءأول 4 ! اح ،ا حث!+ أ!!مه ول ه م ث!!ا 13 أ ول أ 43 أ ا!د"ح 3 أ 4 ول ولص! 7 أ 35 ثول )ول! ) 1 (269
()1
ث!ول !!31 3 ح ول 3 ، ول اء !4ثه!ثه!ولء"ول 3 حول ا أ ه أ! ول أ 33 أ حول 3 ) 1 39 5 (
لاعتقاده أن نسبة نبيئ الاسلام ؟ الثانين ولا الأؤلين مذهب يرى لا اليوم تئار آخر ظهر
معقدة ، من هعارف لثقافات أهلى الكتاب وغير ذلك العميقة والملؤنة إلى هذه المعرفة
(إ) ،ومن !لخيم القرآن إلى الأجيال اللاحقة للرسول نسمب قبولها؟ ولذلك لا يمكن
في كتابيه "()2 ول"هل! كاك!ولكا! 35 ""!ول " ،جولن ونسبرو" هذا المذهب أبرز المنافحين عن
وله 3 ! ولكا أ ء 3 ط! 4 أ ع 3 : 3 ه ول ء3 ولكاكاع 4 ول "430أع آه 3 ء نم ط!" كا! ا ا عأول ثم 3 أثأع أ ه ول ) 1 9 7 7 م (
. ) م 1 9 7 ! ( !7 عي !!نمثأ؟ع 3 أ(أول :لاع س! أ"عأ"ه س! كاه!! 5 أكاه"ي أ أ وله آه 13 ؟أث؟ا أ!!(!3 أ 5 ي اا أ و"031+
هى
وأته نتاج الجدليات ، الهجري الثاني القرن في القرآن قد ألف أدق إلى (أونسبرو" ذهب
!(:أ أندرو رتن" ؟ من تلاهيذه عدد وقد تبئى هذا المذهب ! -اليهودئة الدينية الإسلامئة
هاوتنغ" و"جيرالد (،)4 ثي!ه*" 4 ول ا!ح 4 ح "3 كالدر" "(و) ،و"نورمان ولول 43 *ح "ولأ"أول
و"كرون" "(،)6 " "طههح "كووك من ما قاله أيضا كل وهو ("5!3!)4و)، أ*كاه! "!ولأ
!"+ (14!43 أ 3 ث : ح"+ !ولأط!ول ح"أمه ءأث!(13 ه* 314 في كتابيهما الشهير : ) "الم س! 35 "ءول
3 حح أ(5 7 ح 3 4ءمأ ول 4 ،ول ح+(، لماه 3 ،ولكا! * *ح ه3 3 ،ط 4!!،س!(،وله" 6002، ".477 ()1
لندن . جامعة في .دزس أمريكي ومستشرق :مؤزخ ) م أ م 2002 - و (92 ونسبرو جون ()2
للإسلام والتفسير المبكر التاريخ في متخصص فكتوريا. الكلتات في جامعة إحدى وعميد التاريخ أستاذ ربن: أندرو ()3
تحت الدكتوراه على حصل مان!ثسشر. في جامعة والاسلامتة العربتة الدراسات أستاذ أم): و و 8 أم- و (03 كالدر نورمان ()4
. الإسلام في والفقهي التشريعي اهتمام بالجانبين له كان ونسبرو". "جون إشراف
الدراسات مدرسة في والأوسط الأدنى الشرق لتاريخ أستاذ متقاعد . بريطاني مستشرق أم): 449 سنة (ولد هاوتنغ جيرالد ()3
الشرقتة والإفريقتة.
من . والعلوم للفنون الأمريكتة الأكاديمتة عضو . -إسكتلندي إنجليزي ومستشرق مؤزخ أم): و 04 سنة (ولد كووك مايكل ()6
أشهر من المبكر. وتاريخه الاسلام بأصول مهتمة ومستشرقة مؤزخة : الدنمارك في أم) و 45 سنة (ولدت كرون باتريسيا الم)
يعش لم ) عليه وسقم الثه (صقى محمذا :إن )7 ولكا!ءح كا!+ 4 ح ول4 4 ح"+ ع 3أ" مه ا (4كه (ول المشهور كتابها في قولها دعاويها،
-أستاذ ! الروبي (آمال عليها الدكتورة رذت وقد ! ميل مئة من باكثر تبعد عنها أخرى منطقة في د!اتما ، اليوم نعرفها التي مكة في
-وهو ) الاسلام وظهور مكة (تجارة : كرون باتريشيا كتاب على "الرد كتابها -في والروماني اليوناني التاريخ قسم في مشارك
أ(5 7 مح 4حصا ول 4 ،ول ح"+ ملاه ،ولكا! ".477. ()8
51
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
خبره في القرآني بتجذير تارلخانتة النص حول وإن دارت ؟ إذ إن أدبياتهم العرب
القرآن عاهة إلى وصل بيئة الجزيرة العربية عند القرن السابع ،إل! أتها لم تنصرف
أو غفلتهم عن هذه الدعوى يعود إلى فجاجة ولعل ذلك ، وتراثهم بأسفار أهل الكتاب
فهم الديالكتيكيين المناهج اللسانتة الحديثة أو على سنن في تقديم قراءة نقدية على
غير التي يحئذها دعاة الكنيسة. أخرى تشكيكية إلى مداخل تجرفهم ()1 الماركسيين
للكاتج! التونمسي أ(هشام مكة"، في المحمدية "تارلخية الدعوة ئعتبر كتاب
البعثة ،وقد الثقافة الكتابية زمن إلى القرآن نسبة باب في مميرا "( ،)2نموذتجا جعيط
بمتابعته ؤعمه أن القرآن سرياني المصدر أحد المستشرقين اختار هؤئفه هتابعة دعاوى
وقفة لجرأتها ودقيق سابقة تستدعي وهي ، للخبر الديني الشائع في الكنيسة السريانية
ربانية عند حديثهم عن الكتاب المقدس هصدرلة اهتم علماء الإسلام بنقض
آسئطير ؤقالوأ ( : قوله تعالى هذه التهمة في القرآن نفسه هن تأكيذا لموقف ، القرآن
،)5يخر أن : الفرقالن ؤآصمسلا !!أ لمخه ب!رة لحضنر ف! آتحتتبقا آلأ!لين
بتفاصيل يحيط الذي إلى هسألة الاقتباس بالبسط الكتابات لم تتعزض عامة هذه
من الأخيرين العقدين في ضعيفة الحضور أصبحت مثالا) زيد أبو (نصر حامد القرآني وتاريخه للنص الماركسية القراءات )1 (
. الزمان
الاسلامي من جامعة بارش! .رئيس بيت الحكمة التاريخ في الدكتوراه على شهادة حاصل مؤزخ أم): و (35 هشام جعيط ()2
الشخصية والنشر للدراسات العربية اختارته المؤسسة .02 1 5 - 02 1 2 سنة من ) والفنون والآداب للعلوم التونسي (المجمع
ومقولاتها. التاريخاني منهجها بسبب جدلا أثارت أ النبوية السيرة في "ثلاثية مؤلفاته .من 02 1 6 لسنة العربية الثقافية
52
مقتبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
بسرد واكتفت ، البعثة لزمن عربئة سابقة أو هعاصرة ترجمة أمر وجود خاصة ، المسألة
إضافة في كبير استمز حال التعاطي مع شبهة الاقتباس على سئة المتقذهين دون
المستشرقين اعتراضات كفا وكيفا في رصد مكتبة إسلامئة متناهية الباب رغم ظهور
كشف كفاية النقد العام لهذه الشبهة في ذلك سبمب نقدئا ،ولعل وتتبع مقولاتهم
ما الإسلام !ع! نبيئ تلقف تاريختة للتارلخ القرآني أساسها إقامة صورة عن عجزها
مادة جديدة " أن يضيف القرآنية بن نبي" في كتابه "الظاهرة "مالك وقد سعى
العناوين التي تفصيل في النفس ،غير أئه لم يطل الاقتباس دعوى نقض لمبحمف
أن يتتئع تفاصيل أغراضه ،ويمتنع بذلك عرضها(- )1رتما لطبيعة كتابه الذي تعددت
بحميا -بحمشا يهتم بالتفصيل طول ولم يقع لي في المكتبة الإسلامية -على مسألتنا.-
"هحمد العلامة خطه المسألة غير ما من وجه في هذه أكثر على النظر وتقليب مسائل
إلى القرآن الكريم "مدخل ثم غزب:- ، أئفه بالفرنسية دراز" في كتابه -الذي الئه عبد
الحقيقي ب"المصدر له في الباب الثالث الذي عنون "(،)2 مقارن وتحليل تارلخي عرض
(.و) ثم عاد عليها بالنقض ، بشرئة الخبر القرآني احتمالات تعفب للقرآن " ،صط
المكتبة حال من قرسط والفرنسئة الإسلاميتين ()4 المكتبتين الإنجليزية وحال
الكتاب خارج لاقتباس من التراثين اليهودي والنصراني ا في الإسلامي وأما البحث
. 266 - أ و لم ص )، م أ هـ0002 / 042 الفكر، دار : (بيروت القرآنية الظاهرة ، نبي بن مالك )1 (
) . ا أ)أول 44 أ !ه ولكا ح 340 (ول : بالفرنسية لأصلي ا عنوانه ) 2 (
أم)، 849 هـ/ أ 404 ، القلم دار : (الكويت علي العظيم عبد محمد : تعريب ، إلى القرآن الكريم دراز ،مدخل الثه عبد محمد (ر)
الدوحة: ، القرآن في جديدة العظيم ،نظرات النبا : الماتع كتابه في -مختصزا- هذا الحديث .وقد كزر الكتاب آخر إلى 1 2 5 ص
. 6 لم - 5 6 ص ، أم و 8 5 أ هـ/ 04 5 ، الثقافة دار
كا ")ول ه "!3 أ " س!؟، 53 أ ح 3، أ" كا! "4 : ا ول ح، كا! 4أ ه كا
! ( 13 ( 4 ول أ ح ول! 6 ( أ "3 ول
أ ! اأ ح 3ول
ه ، 5002
53
مققبس الكريم القرآن هل
مطبوع!، واحدة فيه دراسة ،-فلم أجد !هو الباب الأوسمع للجدل -وهذا المقدس
لما كيب علماء المسلمين تجاهل " -تعليفا على "برنارد لويس قال المستشرق حئى
أن القرآن متأثر بكتابات القرآدن الكريم :-إن دعوى صياغة في الأثر اليهودي عن
الذين أذهالن النفاد غير المسلمين وإنما استفزت ، الإسلام علماء اليهود لم تثر حفيظة
في الإسلاهية المكتبة في يشتهر ولم )1(. لا اليهودئة متأثر بالنصرانئة أن القرآن يرون
النت لمجموعه على باللغة الإنجليزية هنشورة من المقالات هذا الباب غير مجموعة
الترتيب والتوثيق )2(. حسنة دراسات وهي ، المسلمين الباحثين من
الاقتباس مصادر
التبس .وقد اليهود والنصارى كتب الاقتباس من الدراسة دعوى تتناول هذه
الكتاب (أ ،ولم نقل اليهود والنصارى العنوان كتب ذكرنا في أننا القزاء بعض على
أوسمع الاقتباس المدعاة هصادر أدق والحقيقة هي في العنوان خطأ، أدق فظن "، المقدس
المقدس الكتاب تشمل الأسفار المقدسة ؟ فهي من ،وأوسع المقدس الكتاب من
العهد القديم، ، بشقيه !اكاأ! !"،+ هو الكتاب المقدس الأول الكلاسيكي المرجع
الخمسة الكتب ،وأهمها اليهود والنصارى التي يقدسها الأسفاو مجموعة وهو
،وسفر الخروج ،وسفر التكوين سفر عليه السلام ،وهي المنسوبة إلى (موسى)
العهد الثاني هو ،والشق بالتوراة ،والمعروفة التثنية وسفر العدد، وسفر اللاوردن،
2سفزا ،أهقها لم وهي فقط، النصارى الأسفار التي يقدسها هجموعة الجديد ،وهو
التي وهي والوقا) و(يوحنا)، و(هرقس) إلى (متى) الأناجيل الأربعة التي تنسمب
عليه السلام . بسرد الخبر التارلخي للمسيح المقدس تستأثر في الكتاب
! +434ح د1 *ح أ !"3،+ ل لثاح 3 1 3مه ( *4 ، لأ حل *ح 33 لأح : ول!15ح ول !3
أ لا + أ 7 ح 33 أ ! لا
أ حم 33، ( 849. ) ( (
54
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
تتمثل أساشا العهد القديم ،-وهي -غير اليهودية المصادر الثاني هو المرجع
الشرح لجنس أقرب كتاب وهو ، 62 "أ"دأ 6366 6 76ا فأ وبي إليعازر فرقي دي في كتاب
للأخبار القرآنية التي واسعة مشابهات ،ويضم القصص باب في التوراتي ،خاصة
قديمة لأحبار اليهود تمثل كتابات وهي دلأ"ه، ء66 ،والمدراشات التوراة لم ترد في
والأحكام والأخلاق ... في باب القصص للنصوص التفسير نمطا خاضا من أنماط
الترجمات وهي ، اليهودي ،والترجوهات للتراث الشفهي وتمثل مادة تارلخئة واسعة
العبرية الكتابئة، انحسار بسبب القديم ،والتي ازدهرت التفسيرئة الآوامية للعهد
الأحبار في قضايا التشريع والأخلاق تراث جدل تجمع والتلمود ،وهو موسوعة
الدنيوية والأخروية. هما هو وثيق الصلة بحياة اليهود وتصوراتهم والتارلعخ وغير ذلك
هذه وتتمثل العهد الجديد،- النصرانية -خاوج المصادو الثالث هو المرجع
التي الدينية بها ،والكتابات من الأناجيل غير المعترف الوثائق التاريختة في هجموعة
في كتابه الذي " "ويليام تسديل المنضر وقد أشهرها ، تزعم تأريخها للأسرة المقدسة
الدراسة غايات
أهقها: ، العلمتة من الأغراض هجموعة هذه الدراسة إلى تحقيق تسعى
لما كتبه المستشرقون عامة صورة رسم أ .إفادة القارئ العربي بما يعينه على
وما تتيحه من قدرة على ، العربية في القرن السابع والبيئة النبوية في السيرة .2البحث
حقيقة هذه المصادر ببيان التاولخ، حقائق الاقتباس على محك دعوى و .عرض
أخبار الأمم الوثنية : أخبار السابقين من المقدس اقتباس الكتاب دعوى .4دراسة
اليوم ربانيتها. الكنيسة التي تنكر النصرانية الدينية والأسفار ، اليونانية والحضارة
55
مققبس الكريم القرآن هل
الدراسة مصادر
ولذلك طابع تارلخي، ذات المادة الأساسية التي تتناولها هذه الدراسة بالبحث
عصر ببيئة الاقتباس مرتبط بالحفر التاريخي في باب ائتعريف فعامة النظر في دعوى
الكتابات الاستشراقية والتنصيرئة لا يهتم عامة طرح أدت بئنة بصورة والملاحظ
الأغلب- -في ،وإنما يكتفي الاقتباس لمصادر النقدية الأحدث بسبر الدراسات
مما اقتضانا وتطؤوها، في شأدن نشأة هذه الأسفار وتحريرها بهيمنة المباحمث المجملة
من ما أظلم مادة علمئة تضيء على ،للحصول الدكتوراه التخصصية كأطروحات
القديمة لمعرفة المخطوطات بأنفسنا عن إلى البحث التاريخ القديم ،بل قد نضطر
هباشرة مع الطفولة العربي " ،أو نتواصل ب"إنجيل أصلها ،كما هو الأمر مع ما يعرف
علمية مدفونة في طلئا لتفاصيل فيه نبحمث ما في بعض الغربيين المختصين النقاد كبار
القرآدن ننظر في شروح أدن المذعاة الاقتباسات في تفاصيل كما اقتضانا البحث
والعودة أيضا إلى ، وبقية الأسفار التي تتناولها هذه الدراسة الكتاب المقدس وشروح
المصادر بأثر كما في الباب الأخير الخاص ، التاريخية التي تتعقق بأصولها الدراسات
في كتابات بتتبع المصادر البشرئة للقرآن كما جاءت الدراسة تهتم هذه
في المصادر المدعاة في غير أدبيات تبحمث -بذلك- فلا المستشرقين والمنضرين،
56
مققبس الكريم القرآن هل
لا ولذلك ، المزعومة الكتابئة()1 الأصول حدود عن تخرج أئها لا كما ، هاتين الطائفتين
الزرادشتية ككتب ، التي يتردد خبرها في كتابات المخالفين الأخرى تتناول المصادر
ونبشا في التاريخ منهجية مقدمات غير الكتابئة يقتضي في المصادر والحدش!
في وسط الكتابئة وغير الكتابية المصادر جمع تحسن لا ولذلك ، بصدده نحن ما غير
تحليلي واحد.
البحث خطة
أهم أغراض يستوعب بما أبواب ثلاثة تنتظم عناصر البحث في هذه الدراسة في
هعرفة في باب ولفيد القارئ المسلم الإستشراقية /التنصيرتة، النظر في هذه الدعوى
يتناول الباب الأؤل بالدراسة الأوجه المحتملة لإدراك نبي الإسلام !شيم خبر أهل
تعفمه !سيم أخبار صورة عن تخرج لا احتمالات وهي ، القرآن في آيات لبثه الكتاب
أفواه عن خبر وأمر ونهي أو تلقيه ما فيها من ، كتبهم المقدسة الكتابيين مباشرة عن
ووجود !سم!و، أمئة الرسول احتمال الدراسة المباشرة النظر في دعوى بحمث يقتضي
ثبتمت إذا هذه الأسفار الاطلاع على دعوى تنتقض إذ ؟ المقدس عربية للكتاب ترجمة
خبر الأؤلين عفن !لمجم المحتملة لتلفي نبي الإسلام الصور ثم تتناول الدراسة كل
المدنيئ. أو العصر المكي سواء في العصر ، من أهل الكتاب ذلك يملكون
- المقدس الكتاب يبحمسا الباب الثاني في الأسة،ر اليهودية والنصرانية -خارج
57
مقتبس الكريم القرآن هل
عقائد القرآدن وقصصه أئها أصل والمنضرين المستشرقين كتابات في التي شاع
السبق ببحمث وذلك إهكانها تارلخئا، الاقتباس بالنظر في دعوى ،وشناول وأحكامه
القرآدن. رتانية
باهتحالن الكتاب الاعتراض ،ولكن نفس عرض وأفا الباب الأخير فيتضفن
الإلهي ،مع طبيعة الوحي بشرتة تخالف النصراني ،وبحمسا تأثره بمصادر المقدس!
منها خاصة. ،الوثنية القديمة بالعقائد البشرتة المقدسة وأسفارها تأثر الكنيسة دراسة
والتفصيل، الاهتمام الموضوع الواسع بشيء من حظه من الوفاء لهذا ونرجو بذلك
كثيزا من الاعتراضات القرآدن أن يجلو عن يعينه على ما الحق نقذم لطالب ألن ساعين
. الإنصاف الوفاء للحقيق! والتزام طريق فيه حرمة ترعى لا التي
يفقهوا قولي! ؟ عقدة هن لساني واحلل . . لي أمري ول!ر . . لي صدري اشرح رث
!.. وعند العرض القبر شفيغا في واجعله ، تحرمنا أجر هذا الكتاب لا اللهم
58
هل القران الكردم مفنتبس
اكلهول الباب
منها ،أو طلبها النظر في المكتوب العلم بالأخبار وسبيل ، إلا بالتعقم لا ينال العلم
علم من غير ما ينطبع في القلب من أفواه أهلها أو العالمين بها ،ولا يبقى بعد ذلك
كل ،تحتاج عدة دعاوى أنها مبنتة على الحق عن الباضط الأولين ولواؤمها ،يدرك
! من يهود ونصارى ، لأهل الكتاب الأسفار المقدسة !ي! كالن مطلغا على محمد .
الفرق بها تعترف لا الأبوكريفية( )1التي مطلغا على الكتب المقدسة كالت محمد ! .
أدنى في التي هي الدينتة المعرفة بالكتب وكالن عميق ، الكبرى اليهودية والنصرانية
من كثيزا آخذا عنهم زمانه ، في الدينتة الطوائف من رؤوس ! استفاد محمد .
أخطائها ،وجبر على مراجعة أسفار أهل الكتاب ،بحذف !يو محمد عكف 5
نقصها!
من المرفوضة والأسفار .النصوص اصطلاخا ، مخفي أقي " "أبوكريفوس " "لحها)لام،ة+ة اليونانية الكلمة م!! ، الأبوكريفية )1 (
). اليهودية يفا ( :الأبوك! اليهودية أو )، النصرانية يافا )(:الأبوكر ثوذكسية لأر ا ( انية النصىس الفرق طرف
95
مققبس الكريم القرآن هل
!يو مع ذلك حريضا على مراعاة الإعجاز في النظم القرآني! هحمد كالن .
الكتاب الوثنيين وأهل ،العرب الشخصية بهذه المعارف يتحدى ءلمجيم كان محمد .
السواء! على
الكتاب أسئلة أهل الخاصة -على ثقافته كيس يرذ -من !سير هحمد كان .
واحذا، دليلأ صحيخا لإثباتها والمنضرون المستشرقون لم يملك هذه الادعاءات
سنناقشها كفها بعد أن نرذها فإننا ذلك ومع ، طويلة وإن كانوا قد أقاموا عليها مزاعم
للنقل عنها. !سيم محمد متاحة بين يدي الأسفار النصرانية كاشط .
06
مققبس الكريم القرآن هل
الاول الفصل
شروط لا بذ هنها لتكتمل أساسئة عناصر على الاقتباس المزعومة تنبني دعوى
قد أخذ عن أسفار أهل الكتاب هباشرة-؟ !شيم أن الرسول -على فرض الإدانة صخة
للاطلاص! المباشر على العلمئة المكتسبة !شيو للأدوات أهمها امتلاك محمد من
المنضرين دونها ركاش! عقبة تقف !شيو أمتة الرسول على ويعتبر التأكيد الإسلامي
هذه ،إلأ بإبطال حقيقة أن تعبر إلى إثبات الدعوى ،فلا يمكن وعامة المستشرقين
لأمئة! ا
الحدش! في هذا الشأدن هو أن هصنفات والمستشرقين ما يواجه المنضرين وأؤل
التاريخئة الوحيدة المعتبرة لمعرفة المصادر هي ، والسيرة بالإضافة إلى القرآن الكريم
آخر هدخل والمستشرقين للمنضرين وليس .. أمره !شيم فيما يتعفق بكل خبر محمد
فيه. للبحث حاسمة موضوعية أخرى ولا أدوات ، لهذا الموضوع
إلى الضعيف أنهم يعمدون بوضوح المخالفين ؟ يرى هؤلاء والناظر في هنهج
التي لا تطيقها الاحتمالات الأقوال ،أو البعيد هن من النقول ،أو إلى المتشابه من
هباشرة. ، هحكمة ، صحيحة ، صريحة نصوضا في هقابل ذلك ويتركون . . النصوص
في الوصول أولهما :الرغبة المستحكمة ؟ هذا النهج أمرين ويبدو أن من أسباب
وثانيهما: . . الكريم رئانية القرآن !سيم وإنكاو إدانة محمد إلى النتيجة المرادة التي هي
النصوص الباصط يرفض ،حيث الدينية نقد النصوص بالمناهج الغربئة في التأثر
للشأدن تاريخية ولغوية ،يبني عليها فهمه بهوامش وشعفق الدينية منطوفا ومفهوفا،
من العذر في نهج ذلك المسلك مع تلك الأسفار شيء له الغربي الناقد ولئن كان
61
مقتبس الكريم القرآن هل
وأنها كتابات ظرفئة هتشئعة بالكثير من المعاش! تارلخئا، ساقطة أنها التي ثبمت قطغا
فإن الأسفار ، الكثيف فيها وراء الدخيل معالم الوحي اختفت العلمتة والأدبئة ،حئى
طهرها في شيئا ،وإنما هي الأوضار تلك من الإسلامية (قرآئا وسنة ) لا تحمل
عدة، مواضع والسنة في الكتاب !سي! إلى الأهئة في لقد جاء أمر نسبة الرسول
أحد نهجين: إلى هذه النصوص أمام والمنضرولن ومن شايعهم من المسشرقين يعمدون
أيسر موقف تارلخئة ! وهو واعتبارها افتعالا إسلامئا ل! حقيقة رذ النصوص أ-
هن الآدن لكنه الأعسر في نفس بينها، والتوفيق تكلفة من ناحية ترتيمب المصادر
والأثري عامة. ، الدلالي النبوي الحقل المباشر ،وإئما استنطاقها خارج
)؟ (الأمتة هو في فهم عبارة وكثير هن المستشرقين مع المنضرين ولما كان الخلاف
؟ والنبوي القرآفي سياقه ،ثتم في إفراده اللغوي في الاصطلاخ هذا فإئه علينا أن نف!ر
العلمي الوحيد في هذا الشأن . المرجع وعدل بحق قد استنطقنا نكون حئى
نعود إلى أهل اللغة الذين للفظ العربي من الخطأ حتى اللغوي التعريف تسلم لا
نقشها الدلالي في للألفاظ المراد تبتن معناها؟ لاستخراج العرب تتبعوا استعمالات
إلى تفسير اللفظ العربي في الاستدلال ،من جنح في الطرح وتكفف وقد شط
تمايز -هتجاهلأ الكتابي مقابله ابتداء( )1إلى بالعودة أهله ؟ وإتما بين سياقه خارج
من كانت أو ، العربي اللسان على دخيلة الألفاظ هذه كانت إذا العربتة، الألفاظ من غمض ما فهم في السامتة مفيدة اللغات )1 (
العربي البياني اللساني العرف في محكم معنى الاستقراء أو التصريح خلال من لنا ثبت إذا لكتها غير معتبرة ، السامي المشترك
62
مققبس الكريم القرآن هل
بالعودة أساشا ، السامي أو استنطاقه في مشتركه وجودها- حين الدلالة الاصطلاحئة
حال ، الأؤل السامي اللغة العربئة الجذر إلى اللغة السريانئة أو العبرئة اللتين تشاركان
التنصيرتة بين الكتابات الاستشراقتة/ ربط ما يتعقق بمبحثنا هنا ،نلاحظ وفي
رد هذه الكلمة إذ يتم في الأغلب الكتابتة "أممي"؟ الكلمة القرآنتة "أمي" والكلمة
غير على " "561،الذي يطلق "جويم" : اليهودي العبري إلى المصطلح القرآنئة العربئة
" ""61، (أجوي ،ومفردها " المصطفاة بني إسرائيل "لأفة أ(أمم " كمقابل اليهود؟ بمعنى
(غير هذا اللفظ ،دلإلته السلبئة على استعمال من "أفة (غير يهودئة)" .وظاهر أي
هذا المعنى في "الأفة " ،ولسنا نجد الإسر.ائيليين)؟ فهم "أمم " في مقابل الإسرائيلئين
للعرب الأميين وصف قد وضع وإئما له ، القرآن وصف !لمجم لنفسه أو الرسول وصف
أتكتنب ؤتح!هم ؤيربهيهتم لخيهتم ةاتيوء !رأ زسمولا يتهتم آفي!ن في ( هؤ آلدى تقمث
ؤألأقتن أوتوأ آتكتنب للدجمن وتجهى يت! ومني آتتغني وقل ققل آشاتف طصئر قإلق (
طظ
جمل! وآلمحة آلبقخ فإتما خمتث تؤلؤأ آشثوأ فقد آضذوأ ؤإت هإلق ةآشاتتض
"للأمي " و"الأميين " بمعنى من ليسوا من أفة (الإسرائيليين) القرآنئة الدلالة ضبط
و(التقليعات) الفكرئة الشطحات أصحاب بين الاستشراقتة المكتبة في الأيام هذه الأكثر رواتجا لعل هذه (الموضة) هي ()1
!63د! ((حأ صاوماأ "جبرائيل قول نقرأ أن نستغرب لا ولذلك ؟ الهزال الواقع شديد من رصيدها كان ولو ؟ الحديث النقدتة
من ، "اليوم (!): ) والدلالة اللفظ (سرياني أن القرآن كتاب إثبات سبيل في ) الغربي (القارئ مخاطتا ، 1 5 ر ص ول"4ملماه ء"إ)
على تعريبها تتم قد القرآنتة الألفاظ من الكثير أن ؟ رغم العربتة يتكلمون ممن أكثر القرآن معاني فهم أقدر على السريانتة يتكقمون
) . 2 0 ( لآية ا / عمران آل سورة ) ر (
63
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود وانفصارى؟
معنى هذا اللفظ ضمن التي تأبى سياقاتها حصر القرآنئة الآيات له تستنيخ لا أي الأغيار،
في ()1 " كاال! اقلأح "ع 33 " جلاسي "كير! ما أكده ،وهو العرقئة أو الدينئة الدونئة إطار
بقوله ع""+ أءولهس! س!3 5 ع"هاءلاءول 4 أ 4 1314آه ث " " الموجزة لإسلام ا موسوعة " : موسوعته
تشير أئها على من المسلمين رغم أن كلمة أمي قد فهمت . للنبي في هقالة (أهي)" :لقب
إتيمولوجئة الكلمة لزعمهم الغربيين نازعوا في النفاد فإن بعض أمتا، إلى أن النبي كان
بسبمب أدق إن ذلك بربط كلمة أمي بكلمة أفة ،ويقولون أولع!) وذلك (ح(أ أئها تعني
أفة لا تعني أولح!) أو غير اليهود .إن كلمة أ ال (!3ا الإبراهيمي قد دعا إلى الوحي محمذا
على ، اليهودئة من منبثقة ديانة لإسلام ا " ،وليس "جوي لكلمة العبري بالمعنى (ولهأ،ءول)
لها"(.)2 المستشرقين كفهم أهي لكلمة المسلمين فهم وليس . . . المسيحتة خلاف
ثروة الدلالة المعنوئة للفظ القرآني ،مع وجود اللجوء إلى اللغة العبرتة لتحقيق .
القرآني والنبوي لنفس الكلمة! ) (العرف من خلال القرآنيئ تفسير اللفظ عن الإعراض .
طريق أئها لغة أجنبية يتعامل معها عن إلى اللغة العبرئة على نظرة العرب تجاهل .
الترجمة.
في كلتة تخزج . شبابه في الاسلام إلى اهتدى . روسي أمريكي من أصل مستشرق أم): و 44 (ولد سنة جلاسي كيرلس ()1
.). . . ولاهور وموسكو، ، (نيويورك البلاد العديد من مقارنة الأديان في كولومبيا .دزس
(قلاح ل! (43 ،حح ح "+ ح ه أحول ح3 حلاءولء ( ح"ه 4 كاأ آه ،يه!13(4 ع ول34 !4 أحول هء5 : 3ء!114 ول4 4 *،ه" 1 989، ".904 )2 (
. . . ) كلمة / (خطاب أي ه!لأ) والح )، (حقيقة أي ) لم!+م! (5، : يونانيتين كلمتين نتاج إدغام : لغة : 5 سلأأ لا!ه(5 إتيمولوجيا ) 3 (
الصوتي للكلمات في التطؤر على ملاحظة أساشا يعتمد الكلمات أصول لدراسة اللسانيات في تماريخي نسق علمي اصطلاخا:
.صطلاخا: ا . . ) كلمة / خطاب ( أي هكا) والح ، ) حب ( اي ،( :ملأآ؟) نيتين يونا كلمتيني م إدغا :نتاج :لغة ((5أ"! !ه فيلولوجيا ) 4 (
من (وهذا ومضموتا. شكلآ اللساني التعبير إلى بالنظر المكتوبة النصوص من انطلاقا ناحية تاريختة من اللغة يهتم بدراسة علم
64
مقتبس الكريم القرآن هل
العربي القديم، اللغوي العرف إلى استنطاق يحتاج ، البيان العربي إن استكشاف
القرن السابع ميلادئا ..وقد اللساني في المعجم شكل هنه ،الذي الجاهلي خاصة
يلي: ما لنا وقذهوا ، القديم اللغوي الموروث علماء اللغة في معاجمهم جمع
فهو يكتب لا أقه ،أي تجتقته إلى ما عليه "معنى الأمي المنسوب قال "ابن هنظور":
ها ولدته أمه عليه "(.)1 يولد عليه أي على ما فكأنه نسمب إلى ؟ أمي لأن الكتابة مكتسبة
لا يحسنون أي ، ولا يقرأ في كتاب لا يكتب وقال "أبو حيان "" :الأمي هو الذي
تقرأ أو تكتب، التي لم تكن أمة العرب أميئ إلى كلمة نسمب " فقد قتيبة أما "ابن
من ولم يكن أي جماعتها، أميئ ،لأنه نسمب إلى أفة العرب يكتب لا "قيل لمن : فقال
.)3("... الأقة إلى يكتب لا من فنسب ؟ إلأ قليل من العرب يكتب
بن "هحمد المؤزخ قول "أميئ"؟ كلمة المبكرة في تفسير هعنى الشهادات ومن
السيرة النبوية المشهورة : ) صاصط هجرية 15 أ المديخي" (ت بن يسار اسحاق
عهذا"( ، )4وقولى الرسل هن كتائا ،ولا يعرفون أهيين لا يدرسون العرب "كاشط
يكتب ولا لا برقان أهتا، "كان جعفر بن ): بن هعين" (ت 223هجرية الحافظ "يحى
"(. )5 له يكتب بإنسان أهتا يستعين أيضما" :كالن أبو عوانة وقال يقرأ"،
القراءة والكتابة، عن بين أهل اللسان العربي مرادفة للعجز " "أميئ كلمة لقد كاش!
. و 4 / 1 2 ، د.ت صادر، دار : بيروت ، العرب لسان منظور، ابن )1 (
.442 / 1 ، م 002 1 أ هـ، 422 ، العلمتة الكتب دار : بيروت ، البحر المحيط حيان ،تفسير أبو ( )2
. ر 84 / 1 أ هـ، 3 و 7 ، العاني بغداد :مطبعة ، الجبوري الله عبد ت/ ، الحديث غريب ، قتيبة ابن ) (و
. 6 2 / 2 ، د.ت ، والأبحاث الدراسات معهد ، الثه حميد محمد ت/ ، إسحاق ابن سيرة ، إسحاق ابن ()4
. 4 1 و / 3 هـ، أ 004 ، للتراث المأمون :دار دمشق ، الدوري رواية ، معين ابن تاريخ ، معين ابن ) (3
65
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
لأزتاب إدا ؤلاتخظهفى شينرجمص ين قتلإء يننمب شزا قال تعالى ! :ؤقاكنت
!!هو(.)1 آكتطلوئ
كما ، دراسة أسفار أهل الكتاب !شم!ر الرسول عن الشريفة المحكمة الآية تنفي هذه
مباشر هذا رذ صريح تداولها-؟ وفي : -وبدلالة التضقن هذه الكتب تنفي عنه نسخ
بأسفار القوم ! عميقين علم واطلاع كان على !شي!ر الزعم أن الرسول على
مخالفيه سكوت وجعلت ، بأسفار أهل الكتاب له علم لا !شي!ر تقزر أن هحمذا وهي
يأبى المنضرون ..ولكن هذه الدعوى هذه الحقيقة وصواب صحة دليلأ على
من !لخير هذا النبي فيه ألذ خصوم في ما لم يجادل اليوم إل! الجدال والمستشرقون
دمه وإهدار عرضه! سفك محاولة لم يتورعوا عن همن له ، المعاصرين
الكتاب ، !سيم بأسفار أهل بعدم دراية محمد مكة أهل علم أخرى وتؤئد آيات
لؤ شمأة آقه قل وقوله ( : !(،)2 ؤلا آقييضن تذيىى قا آتيهنب تعالى ( :هاكنت كقوله
عمرا ين قئيؤءآقلآ يي!تم لثمت ؤلأ آدرلبهم بهءفقذ تا تلؤتاو غلت!تم
!!و(و). تغقلوئ
يقول ، دعاولهم تبطل أصل الآيات التي المعاندين لمنطوق هذه وفي مقابل جحد
الكتاب ؟ أهل ولا يخالط ،لأنه لا يكتب نبوته دليل على "وذلك الإمام "النحاس":
لأهئة الرسول المظهرة ، السيرة الثابتة في لأحداث وا الوقائع تعددت : السيرة شهادة
. ) 1 ( 6 الآية / يونس سورة ) و (
. 02 لم / 4 ، الفكر ،د.ت دار : بيروت القدير، فتح ، الشوكاني ()4
66
مققبس الكريم القران هل
أو ، التعفم والكتابة !طم هجالس الرسول ارتياد التي تكشف المواقف كما غابت ، !سيم
يحسن يمكن أن تغيب عن حياة رجل ل! مواقف وهي والقلم ، استعماله للقرطاس
خاصة، وقد كانمت المرحلة المدنئة هن الدعوة متمتزة بالحاجة إلى الكتابة بصورة
!شم!ر إته كان للرسول ،والدولة ،حئى الجيش الملوك ،وتنظيم مراسلات مع ظهور
(المعرفة المزعومة) المرحلة هذه في لم تظهر ذلك كاتئا( ،)1ومع وستون واحد
مفا يمنعه ، كبيرة من الشدة والقسوة درجة على كاشط !شيو كما أن طفولة الرسول
القاسية والحياة البيئة في تلك التعفم بما تتطلته من تفرع ولين عيش أسباب هن تقضي
المرهقة.
أخبار في !شم!م الرسول عفم من فأين سيرة غير هعفم؟ من التعفم يكون وهل
كان هن كل ،ويبخلون أمره كل أئهم كانوا يعطمون نبئهم ،وقد غيم عن الصحابة
الناس بالتعظيم ؟! أحرى !سير الصقة به؟ أليس معفم الرسول عظيم
يبدو
أأ 3ء:)2("، ولح 0313ثي!ول (أ!ول " أرهسترونج "كارن المستشرقة قالت لأمر كما وا
توجد لا لكلمة (أفي ). التفسيرقي التراث الإسلامي في الرأي تحذي من الانحراف أئه
يملي .كالن محمد الكتابة للقراءة أو هحفد الأولى إلى همارسة إشارة في المصادر أئة
كبيرة أن يكون إئها لخدعة . رسالة إذا ما أراد إرسال ، المتعفم كغلي ، غيره على كلامه
من ليس أن ذلك بعيذا عن ، القراءة والكتابة حياته قدرته على طوال قد أخفى هحمد
هذا الغش ؟ نظزا للتقاوب على يبدو من العسير جذا المحافظة فإئه ، الأموو المعهودة
(انظر محمد ، عليه وسقم الثه صقى النبي " :كتاب كتابه في ، الأعظمي مصطفى "محمد الدكتور ، الكتاب هذا العدد من أمر حفق )1 (
) أ ص ، م أ و 8 7 هـ، أ 04 لم ط ،6 ، النفائس دار : بيروت ، الراشدة والخلافة النبوي للعهد السياستة الوثائق مجموعة ، الثه حميد
من كتبها عامة تعتبر . الكبرى والأديان الشرقتة بالحضارات عناية لها بريطانتة كاتبة أم): و 44 سنة (ولدت أرمسترونج كارن ()2
ولء،43 س!ول 03،3 !،ول 7 كاه!يه!كالا 4: ! أكا 4ع!ه لأ"ه ه م ح"، 4،ح""35 *حلأ ه3 3،: عمء!114 +3،أ(51 ( 399 ، 88.0. ()3
67
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
مي!ءول"(،)1 4 "أح هثل " :مرشي" المستشرقين من عدد !سي!م وقد أقز بأهئة الرسول
، ) 4 ( " ك! ح 35 ح ط " " ك جرو " و ، ) 3( " ه ح لاح اط " " أوكلي " و ، ) ح " (
2 !م 4 ح 4 كهـول " " يدو بر " و
" (،)3 أح !4-ءول ولكاص! ح+ح !أ 33 4 ح 3 ح 3 ا! 7حح " " برسفالى دو كوسن -بيير و"أرهون
.)8 )( لم ا " حثا!ح "3 " بالمر و" " ( ،)6 د! . .ول حم! 1410 " أرنولد . م . و(في
الشهر نحسمب، ولا إئا أمة أهية لا نكتب 9 !شي!ر: الرسول !شي!ر :قال الرسولى شهادة
يعني تمام وهكذا، هكذا ،والشهر الثالثة الإبهام في وعقد وهكذا، وهكذا هكذا
ثلاثين "(و).
أراد أنهم على ؟ ولا نحسمب أفة %هئة لا نكتب إئا !شي!ر: "قال : " "المباركفوري قال
جبفتهم الأولى "(.)15 فهم على ؟ لم يتعلموا الكتابة والحساب ؟ ولادة أههم أصل
بما يمنع من !شم!م لسان آلرسول الأهئة على لمعنى المحكم لقد ورد هاهنا الشرح
أو اشتراك دلالي غموض أفي هذا اللفظ وبما يدفع عن ، تأوللئة في مماحكات الدخول
. . والحساب بالكتابة الدراية عدم هي !لخي!م عليها الرسول إن الأمتة التي كان . . موهم
القرآن بروما .ترجم سابينزا جامعة في العربتة اللغة دزس . ايطالي كاثوليكي قسيس أم): لم 55 1م- 6 1 (2 مرتشي لودفيجيو ()1
مشحون مؤلف وهو إ، أمأ حآ مه حوله"كاط "4 ) حياة محمد " كتاب دين .ألف وأستاذ ناقد أم): لم 2 4 - م 1 6 4 8 ( بريدو همفري ()2
ح+ اا أ "031+ بكتابه .اثشهر كمبردج جامعة في العربية اللغة .دزس بريطاني مستشرق ): أم لم 02 - م 1 6 لم 8 ( أوكلي سيمون (و)
.، ه م ث!، ح 3 كاثة ولح ح ء يه! " ح3
أ 3
لتصؤر ا فيئ ) ح7 33 "حلما ح ول حأ 3 ول ح 43340 ( ( !ول ح4 3 "ح أ! (3)5 أ!ه ح ح4 3 ، ه ولكا! " كتاب صا حب . مستشرق : جروك . ف . ك ()4
اشهر ). فرنس دو (كوليج في العربتة اللغة دزس . فرنسي مستشرق أم): 8 لم ا - أم لم (59 برسفال دو -بيير كوسن أرمون ()5
ا + أ *3 ،ح ولمحم 44 )ول ( ش!
، ول ح 4ح لا400 ث!4 *ه )ح
ني. نجليكا إ 1م ) :منضر 8 8 2 توفي ( .أرنولد م . ج ()6
الانجليزتة ترجمته تعتبر . كمبردج جامعة في العربتة اللغة .دزس بريطاني 1م) :مستشرق 8 8 2 1م- (084 بالمر هنري الم) إدوارد
3 حح ح لا*34 ( لاولق كاي 3 ح *د! ول 3،ح ح "+ لما
7 (3 أ ول ه ولأع)حه ح مه ل! 40 . !كا ح لأ!33 " ،وله ح ! ح!!كا!كام 3 ول4 4 لاكاأ،ي!! 4 3ح ()8
آه ول ( "كاا 4 حح ه م ول 4أ ! 45 "! ح ول3403مم! !4 4 كاكهـ" 040ثي 44 أ أ أ ول
ه ، * ح * ه3 3، : وللاه3 ! ح! ه " ( ح ، 3 " 3 3م أ أ ه ! +كا ع 7 57 -
، الصيام ،كتاب ومسلم )، 1 9 1 3 ( ،ح/ نحسب ولا نكتب لا : وسقم عليه الثه صقى النبي قول ،باب الصوم ،كتاب رواه البخاري ()9
.)1 (080 ،ح/ الهلال لرؤية والفطر لرؤية الهلال رمضان صوم وجوب باب
. 2 1 2 / 8 ، د.ت ، العلمتة الكتب دار : بيروت ، الأحوذي تحفة ، ) المباركفوري (15
68
هققبس الكريم القرآن هل
عذة كئاب !شم!م كان للرسول : الأخرى ولشؤونه ائخاذ الرسولى !يد كئائا للوحي
عنهم- الته -رضي و"فلد" ،و"معاولة" و"علي"، و"عثمان"، "كأبي بكر" ،و"عمر"،
جمن هلوك إليهم الئه بعثه قن كتبه إلى ولكتبون العهود، ،ولكتبون الوحي يكتبودن
الصادق التاريخ يذكر ولم ، وسعاته ، غقاله ،وولاته وإلى ، الطوائف ورؤوس الأرض
رسائله. كتابة أفي من أو أته توتى ، بنفسه أنه !سبم قام بكتابة الوحي
" :إدق خلدون "ابن المؤزخ البعثة النبوية :قال البيئة العربية زمن في الاصطلاح
كانوا أهيين ،ولاسيما الأنوق ،وإدق أكثرهم بيض أعر من كاشط العرب الكتابة في
كان العرب ما للعمرالن( ،)1ولذلك التابعة لأن هذه الصناع! هن الصنائع البادية ، سكان
بالعلم ، من يعلم القراءة والكتابة على وإنما كانوا يشيرون ، بالأهئة الأفي يشيرودن على
و!ط ؟ في الناس الأصل لا القراءة والكتابة كان الاستثناء إن علم إذ في هذا الأمر؟
والكتابة بالقراءة !شم!و هحمد وصف التاولخ الإسلامي عن الوحي وكتب نصوص
لا النبيئ !سيم هذا أدق وهو ؟ ذاك الزمان في الأصل أن يستصحمب لإلزام الباصط يكفي
-في يجدي ل! !لخيو الرسول دفع الأمئة عن إدط : المعرفة العلمئة المشترطة حجم
بدقائق !سيم الرسول إذ إن إثبات علم ؟ الاقتباس دعاوى شيئا من يثبمسا لا الكلمات
في !يو ) للراسول (ثقافة موسوعية إلأ بإثبات لا يستقيم السابقة المقذسة الأسفأر
الدكتوو "عبد الرحمن وقد صدق . . ولغاتهم وفرقهم أسفاو أهل الكتاب وعقائدهم
كالن يعرف هذا الزعم ،فلا بد أدق محمذا صحة نفترض قوله " :ولكي بدوي " في
كل على اشتملت عظيمة مكتبة بد أنه كالن لديه ،ولا واليونانية العبرية والسريانية
أحمد بن الشيخ مجموعة ضمن الأوائل والأواخر، ستد أمتة نفى على من الوافر الشافي الرذ ، البنعلي بوطامي آل حجر بن أحمد ) 1 (
. 248 / 6 ، م 002 7 هـ، أ 42 8 ، الإسلامتة والشؤون الأوقاف قطر :وزارة ، الثه رحمه البنعلي آل بوطامي حجر
ولكاأ((أ* أ(14+ 3، ول أحول ،ولح أسا حإ ،لا،كا! 7 ول : م!+كاه! 4 لا أول 7 ح 33 لأ،أ ح !3 33، ( 989 : القديمة لأمم ا في لأمئة ا شأن في انظر ) 2 (
96
مقتبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
المجامع وقرارات ، الصلوات كتب ومختلف ، التلمود ،والأناجيل المسيحية نصوص
والمذاهب ، الكنائس مختلف وكتب ، اليونانيين الآباء أعمال بعض وكذلك ، الكنسية
"(!)1 المسيحية
يحملى ، من أهل الكتاب أنفسهم رجلأ إن التاريخ يخبرنا أن ذاك الزمان لم يعرف
عنه قال " :لما اعتمر الئه "البراء" رضي الحديبية عن في قضة "البخاري" روى
ن أ على قاضاهم مكة حتى مكة أن يدعوه يدخل أبى أهل ، القعدة في ذي !سير النبي
الله. رسول عليه محمد ما قاضى كتبوا :هذا فلما كتبوا الكتاب ، أيام يقيم بها ثلاثة
أنمت محمد شيئا ،ولكن ما هنعناك الئه رسول أنك بهذا ،لو نعلم لا نقر لك : قالوا
الئه! بن عبد وأنا هحمد ، الئه رسول أنا : !شيم فقال
!" الئه "امح رسول : عنه الئه رضي ثم قال لعلي بن أبي طالب
عليه محمد هذا ها قاضى : فكتب ، يكتب يحسن الكتاب وليس !سي!م فأخذ رسول
في القراب ". هكة السلاخ إلا السيف يدخل ،لا الئه بن عبد
الرذ:
!شي!م أن الرسول قاطعة في الدلالة على " في هذا الحديمث كلمة "كتب أولا :ليست
كان قد إذا الفعل إلى الرجل كانخط تنسمب الكلام التالي بنفسه ؟ فإن العرب قد كتب
عنه أن النبي !شي!م الئه رضي " بن مالك ما رواه (أأنس ذلك من ؟ فيه ائتمر بأهره به من جاء
. 24 أم،ص و و و والنشر، للكتب العالمئة الدار : القاهرة ، الله جاد كمال ،ت/ منتقديه القرآن ضذ ،دفاع عن بدوي الرحمن عبد )1 (
07
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
لم يباشر !شمم أن الرسول وهعلوم "(،)1 الئه رسول نقشه محمد ائخذ "خاتفا من فضة،
آهزا كالن أن الرسول ابن حبان مصزحة "البراء" في صحيح الرواية عن جاءت ثمانئا:
فأهر فكتب يكتب يحسن الكتاب وليس !شيم الثه مباشزا لها" :فأخذ رسول لا بالكتابة
". الئه بن عبد عليه محمد هذا ما قاضى فكتب ، هحمذا الته مكان رسول
رضي " بن مالك أنس " ،و" و" مروان "، المسور بن مخرمة (أ هذا الحدشط روى : ثالثا
فقد ، بالكتابة لعلي !شيم أمر النبي الروايات كلها على واتفقمت تلك ، عنهم أجمعين الئه
كل واحد هنهما حديمث البخاري عن "المسوو بن مخرمة " و"هروالن" يصدق روى
محمد اكتب وإدن كذبتموني، الئه لرسول النبي !لخيو :والئه إني قالا .." :فقال صاحبه
ما نضه: مسلم عنه في صحيح الثه رضي " بن مالك قال "أنس وكذلك "(،)2 الته بن عبد
أن الرواة الذين نقلوها قد اقتصروا على فنلاحظ ، عنه الئه رواية "البراء" رضي أما
(.)4 الرواية في هذه والإيهام اللبس حصل هنا ومن ، دون بعض الألفاظ بعض
دلالة على ذلك "؟ وفي ( :أفأرنيه قد قال أن الرسول رابغا :جاء في رواية البخاري
؟! يكتب لا لا يقرأ من إذ إدق ؟ الكتابة سيجيد فكيف ، القراءة لم يكن يعرف أئه
!يم ،قد جاء فيه لأمئة الرسول الذي يحتبئ به المنكرون الحدش! نفس خامشا:
!يو. -بدلالة قاطعة -لأهئة الرسول فثبت "؟ وهو يكتب يحسن "وليس : قول الراوي
الكتابه بنفسه، القضة هذه !سيم قد باشر في الزعم أدت الرسول قبلنا ساديئ!ا :لو
الكتابة، لا يحسن لا يرفع عنه الأهئة؟ قال الإمام "العيني"" :الأمي هن فإدق ذلك
الله صقى النبي اتخاذ في باب ، والزينة اللباس كتاب ، ومسلم ،)58 لم (2 الخاتم ،ح/ نقش باب ، اللباس كتاب ، رواه البخاري )1 (
.)02 و (2 ،ح/ إلى العجم يكتب أن أراد لما خاتقا وسقم عليه
.)2 7 و 1 ( ،ح/ وكتابة الشروط الحرب أهل مع والمصالحة الجهاد في الشروط باب ، الشروط كتاب ، رواه البخاري ()2
.) 1 لم ! (4 ،ح/ الحديبية الحديبية في صلح باب والسير، الجهاد ،كتاب رواه مسلم ) (ر
الجابري عابد أباطيل دحض ، عليه وسقم الله صقى محمد والنبي الكريم القرآن حول وخرافات أباطيل ، كبير علال خالد ()4
الكترونتة. نسخة ، المحتسب دار ، الإسلام ونبيئ القرآن حول جعيط هشام وخرافات
71
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
فلا ظاهره على تقدير حمله "وعلى "( ،)1وقال الإمام "ابن حجر": لا يكتب لا من
أن يصير عالفا الكتابة يحسن لا وهو اليوم في ذلك اسمه الشريف كتابة يلزم من
بعض تصور يعرف الكتابة يحسن لا ممن كونه أمئا ،فإن كثيزا عن ولخرج بالكتابة
كونه أمئا عن بذلك الأسماء ،ولا يخرج وخصوضا وضعها الكلمات ،ولحسن
تصخ، لا فهي !شم!و، بها لرذ أمتة الرسول التي استدذ الأخرى أفا عامة الأحادشط
هذه الأحادشط "(و). بضعف الجمهور "وأجاب : بعد أن أوردها قال الإمام "ابن حجر"
ع"،"+ أ "30ول عا )0 13 ثكاا " " لإسلام ا إلى الرسول " : ئكئى أو كما " (،)4 زويمر صاموئيلى "
بين تأكيد الارتباط على عمل من أهم من التنصيري ،وهو ؤتد من أوتاد الاستشراق
العالم الإسلامي" " مجفته الشهيرة من خلال ) التنصيري و(العمل ) (العمل الاكاديمي
اخترنا مقالا له من ..وقد الكاتبين فيها أئمة الاستشراق لفريق التي استقطب
القراءة والكتابة ؟" قادزا على كان محمد هل ، " الأمي " (النبي بعنوان هذه المجقة
،للعرض " اا " ء"+ ا أ !أ حأكا! " "!35 ،أح س! 4اوله ول حثث!"ه 4 ولكاةء!ول 4 ؟!أ اأ* (
. 263 / 1 لم ، العربي التراث إحياء :دار بيروت ، القاري عمدة ، العيني ) 1 (
. 405 / لم ، الباري فتح حجر، ابن ()2
. 403 - 305 / لم ، الباري فتح حجر، ابن ()3
هي: الأحاديث
وقرأ. وسلم حتى كتب عليه الثه صلى الثه مات رسول ما -
الله رسول فاخذ ؟ المتلمس بصحيفة أذهب :أتراني عيينة ،فقال وعيينة للأقرع يكتب أن معاوية أمر وسلم عليه الثه صلى النبي أن -
لك. أمر بما لك كتب قد : فقال فيها فنظر الصحيفة وسلم عليه الثه صلى
الميم. ولا تعور ، السين وفرق الباء، وأقم ، القلم وحرف ، الدواة -ألق
في ، العالم الإسلامي في البروتستانتي التنصيري العمل مؤس!ق ، أمريكي منضر أم): و 32 - أم 86 الم زويمر صاموئيل ()4
الإسلام -حول ومقالات -كتب المؤتفات كبير من عدد له . الاسلامتة البلاد من عدد في التنصير في عمل . الحديثة صورته
72
هقتبس الكريم القران هل
(الكلاسيكي) كاتبه يمثل الخط ولأن أسلوب بين المنضرين، والنقد؟ لمقام صاحبه
،بالإضافة لما تمئز به هذا المقال من في تناول هذا الموضوع المتجدد (الكنسي)
هقال ذائع للأدلة المتراكمة ،وهو الاستشراقئة السابقة وحشد الأبحاث هن استفادة
. منهم في هذا الموضوع كيب ما بل هو من أهم ، بين المستشرقين
!ذهه 21و أم ،ورغم سنة العالم الإسلامي هذا المقال في مجلة صدر الحرض:
الكلام ؟ فهو نفس في هذا الموضوع بعده جديد عند المستشرقين لم يستجذ أئه إلأ
وأربعة إلى هدخل صفحة عشرين ق!م "زويمر" هقاله الذي امتد على هساحة
ميزان العلم والتحقيق. على المقال ثم نعرضه لعناصر ملخضا وسنقدم . مقاطع
* * *
أهمئة هذا الموضوع ،وذكر استدلال عامة عن "زويمر" في المدخل تحذث
أدق أمئة نبي إلى القرآن ،مشيزا بإعجاز قولهم !لخيو؟ لدعم بأمتة الرسول المسلمين
قول القائلين بأمتته. فقط على وأته سيركز ، قضئة خلافئة بين المسلمين !شيم الإسلام
) -ما عاد ( -التراث المحمدي هذا الموضوع مصدر أدق (وعي) على أته ثم ذكر
"لاهنس" والأب "كايتاني " "أولءأحءح"، أبحاث أشط أدن من الناحية العلمئة بعد حخة
من ناحية النقل في هذا موضوعئة أئها المسائل التي كان ئظن حتى أئه ولحثث!لأ"، "3
وإن كان هذا التراث يقذم هعرفة أئه ثم أضاف ! اختلاق التراث ،قد تبئن أنها مجزد
في البلاد العربئة وهكة. الوضع أكثر حول نعرف أدن مكنتنا ، و"هوار" ،وغيرهم
النقد:
أمئا؟ ومن قد مات أدق الرسول إثبات الستة هو أولا :القول السائد عند أهل
من أدط عبارة "زويمر" توهمه ما يثبتوا فإئهم لم ) قفة شاذة من أهل العلم (وهم خالف
73
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
القراءة أمره ،وإنما قالوا إته اكتسب أؤل من القراءة والكتابة يحسن كان !لخيو الرسول
ذلك اكتسب أئه ) ؟ (الأولى قولين على وكانوا في ذلك ، سنيئ عمره والكتابة في آخر
جهد الخارقة دون سبيل على ذلك اكتسب أته المألوف ،و(الثماني) بالطريق البشري
وقد دفعنا الحديبئة، هي حديمث القولين هذين والحخة الأساستة لأصحاب ()1؟ تعقم
المنضرين إذن لا يلتقي مع زعم فقولهم في ما هضى؟ هذا الحدثحط هذا الفهم من
الدينئة الكتب على بما أفله للاطلاع القراءة والكتابة كان يحسن !لخم!ر أن الرسولى
فقول هؤلاء غير قول أولئك! ؟ نبؤته الناس هعلئا على قبل أن يخرج الأخرى
علمية: فعليه ملاحظات ، السئة أهل الشيعية على الحديثية وأفا الاستدلال بالكتب
؟ فكل لصحيح مفرد كتاب لديهم الشيعة أدن يكودن علماء ئنيهر كثير من أ-
الحديثية الكتب أن ينقل رواية من المستشرق لا يكفي ولذلك . وها يقبلونه
أن "الطوسي " -أحد أعلام الشيعة- خاصة حئى ئدلل على صختها، الشيعية
"لا يكاد يتفق خبر : للطائفة الروايات الحديثية حرتجا في أن يقول في لم يجد
هقابلته ما ينافيه ")2(. إلا وفي حدشط ولا يسلم ، إلا وبإزائه ها يضاده
،وإنما ئنسب أو كلام من عاصره !شيو الئه رسول هذه الرواية خبزا عن ليست ب-
بذلك .على تصخ !يو؟ فكيف الئه من آل البيت همن لم ير وسول إلى رجل
"زويمر" نقله -والذي الآل الشيعة هن روايات به النص الأساسي الذي يستدذ ت -
عنه وعن الئه -هو أن (أهحمد بن علي الرضا" -رضي مقاله آخر من في موضع
سمي يتم الئه، ابن رسول "يا : هـ) لما سشل 5( -و أهـ022 - الآل والأصحاب
أ هـ، 4 1 7 ، الرسالة :مؤسسة بيروت ، وسقم عليه الثه صقى محمد الرسول أمتة الدروي، قحطان ؟ القولين هذين عرض في انظر )1 (
أ هـ، 4 1 5 ونقد، عرض ، عشرية الاثني الامامية الشيعة مذهب أصول ، القفاري ناصر ؟ (نقله 1 /2 ، الأحكام تهذيب ، الطوسي ()2
.)1 ر/ 6 1 ط ،2 ، 1م 9 و 4
74
مققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
النبي إنما سمي ايزعمون : له ؟" فلفا قيل الناس "ها يقول : الأمي ؟" ،قال : النبي
والئه تبارك ذلك أئى يكون الئه لعنة عليهم "؟ قال :اكذبوا لأنه لم يكتب الأمي
لخيهتم تهتم شرأ زسمولا قيتتن آ في كتابه (:فؤ آلدى تقمث وتعالى يقول في هحكم
!!()1؟ تبيهز ين قتل لمى ضنلي قمانتملؤأ أتيهتنب ؤألحكة ؤ!طهم ؤيربهيهتم اتيوء ة
يقرأ ولكتب !ي!م الئه لقد كان رسول والته ؟! ما لا يحسن كان يعلمهم فكيف
الأميئ لأنه كان من لسائا ،وإنما سمي أو قال بثلاثة وسبعين ، باثنين وسبعين
آتقرى تعالى ( :فندزأتم الئه قول القرى ،وذلك من أمهات هكة ،وهكة أهل
بعد عاش من رجل فهم خاص وإنما !شي!ر؟ تاريختة فسندة إلى الرسول رواية ليس .
لعنة الئه"، " :كذبوا عليهم لا تليق بطبيعة الموضوع متشئجة الخبر عليه هسحة .
طئب. الآل من عفة لسان وخلق أثر عن ما يلتقي هع لا وذاك
لغة؟ فما هي أو 73 لم 2 كان يعرف عليه وسقم الئه صفى الرسول إلق الخبر يقول .
"زولمر" أن ؟ وهل يصذق العربية بغير لم ينطق جذا عن رجل اللغات الكثيرة هذه
نعرف أحذا من لا التي حفا هذه اللغات عليه وسفم كان يعرف الئه الرسول صفى
القرآن الكريم إذ أم القرى يعارضه مكة مق كان (الأمي) بأنه من إثبات معنى .
ثض ألتإ تحتخ تكئم وقذكألن فيريق ئحئهغ !ضعولن يمؤمنؤأ آلط (!آ!مفو! : يقول
اشا ة اقنوأ قالؤأ ة ؤ إدا تقوأ الدين ! تغتموئ ؤهئم غقلوة قا !ر ئخترفوتةو يهن
جمنذ ء به غقي!كئم لخآضكئم آدتة بما !ح ؤإدا ضلآ بغفحفئم إلى تغصق قائوأ آئخدتؤكم
) . 7 ( الآية / الشورى سورة ) 2 (
. لسان بكل ويكتب يقرأ كان الله رسول أن 4في باب ، الدرجات بصائر ) الصفار، (ر
75
هقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ؤتا يغيودآ !ؤيئهتم ييزوت تا يقتم ألمحة يغقمودن آن !آؤلآ زتبهنم آقلآئغقلودن
هنا فلا سبيل !!()1؟ إلأ تظئو! فئم إلأ آقايئ قئاق آئحتنت يغتموئ لآ ؟قمؤن
لفريق من اليهود بأنهم إذ هو وصف ؟ في "مكة " أم القرى لربط (.الأمتة) بالسكن
كما أن هذه (،)2 العلم اليهود التي أوتيت هن الطائفة الأخرى خلاف أهيين على
هم من كانوا من غير "أفة إسرائيل ". " إن "الأهتين الذين يقولون ترد على الآية
بن "هحمد اسمه رجلأ أدق غيره قد نقل عن له القارئ أن "زويمر" وهما يعجمب
دون !يخم، في رذ أمئة الرسول كتائا هـ -قد كتب 4 1 سنة 3 بن النعمان " -هتوفى محمد
الكلام موهمة أن هذا الكاتجط هو من كبار الطائفة الشيعئة؟ فصووة أن يعلم "زويمر"
الشيعة هن أهئة الرسول موقف عن انتقل إلى الحديمث الكاتجط سشيئ لأن "زولمر" أدق
وهي ثم قتل هطئته إلى ذلك، !سيم ، نفي أهئة الرسول (رهان) "زويمر" عقد ثمانئا:
إلا ما جاء في كتب !شيو إلى سيرة الرسول هسانيد الأخبار الإسلاهئة؟ إذ لا طريق
التراث الإسلامي!
الحقائق شيئا من وإخوانه أألاهنس" المتعصب الأب ثالثا :لم تقذم دراسات
و(التلفيق) ) يد (التجديع فيها وإئما أعملت ؟ التراث الإسلاهي كتب المذكورة خارج
بأبحاث من ذلك أن يستدلى "زوجر" وأعجب ، للحقيقة غير المخلص و(الانتقاء)
يومها إلى هيتة ،ولم تلق القبول من أنها قد ولدت رغم شيخو"(و) "لويس الأب
-في النبوئة البعثة جزيرة العرب زمن حتى بدت التارلخ فصاحبها قد (قلب) يومنا؟
لم) . 8 - لم 5 ( /الآيات البقرة سورة )1 (
. 3 لم و / 1 د.ت، ، والتوزيع للنشر سحنون دار : تونس والتنوير، التحرير بن عاشور، الطاهر ()2
حيث أوروبا زار ، لبنان في حياته جل وعاش العراق في ولد كاثوليكي أديب ولاهوتي أم): و 27 85أم- (و شيخو لويس (و)
الاسلام ا، قبل النصرانية شعراء 9 : مؤلفاته أهم . المشرقتة العربتة بالنصرانية خاص اهتمام له بريطانيا. في اللاهوت درس
عليه رد وقد ، النصارى من الإسلام شعراء وبعض الجاهلية شعراء جل جعل حيث "، الجاهلية عرب بين وآدابها و"النصرانية
في كتابه اليسوعي أ حشيمه "كميل والأب ، ر 20 : 5 ) الغة العرب مجلة في " الكرملي "أنستاس كالأب مقته أبناء بعض شططه
الجاهلية ). بين عرب وآدابها وكتابه النصرانية شيخو لويس 9
76
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
"وللارد أوكستوبي" بذلك اعترف الكبرى ؟ وكما أبحاثه -قلعة النصرانية صحائف
" فلهاوزن " أوروبا "( ،)2وأفا في حادة ) بصورة انتمد أعمله " 1فقد ) اأ*"( كاا 34 "لاكاهأ*ه
أداته فهو هستشرق ؟ والسيرة الحديمث كتب بديلة عن إلى أن يبلغ مصادر له فلا سبيل
في هذا الباب ، إلى (شيء) به ترقى ل! وهي ؟ فقه اللغات السامئة دراسات الوحيدة هي
مؤلفاته الشرقتة ،وجل اللغات في فإئه هتخصص نأ*" 3 " 14حمول!أ وأفا "فستنفلد"
لقراءة بدائل جديدة تراثتة ،ولم تشتهر له نظرتة همئزة في طرح لكتب تحقيقات هي
المصدر في هذا الشأن غير بحثه حول له ليس إذ هوار"؟ دز والأمر أشذ نكارة مع ! السيرة
"؟ وهي "أمئة بن أبي الصلت -شعر رأيه الجديد للقرآن الكريم (و)(إ) الذي هو -في
ولم ، !لخيم أشذ العرب بغضا للرسول لم يستحفها -بل لم تخطر على ذهن- دعوى
من الأشعار إلى نسبة هجموعة قد صخح هذا المستشرق أدق كما ! نفسه "أمئة " يذعها
الذين نقلوا الإسلام بأمره -وهم مؤرخو الشاعر الذي لم يحفل " بن أبي الصلت أأ
أمئة
ونخلوها المؤرخون ذاتهم فحضا فحصها التي الأخبار مع ذلك يرذ قصائده -؟ فكيف
* * *
هو من أدخل الكتابة أمتة " بن ذكر "زولمر" أن التراث الإسلامي يزعم أن "حرب .
كثيرة تثبت أن أهل هكة كانوا يعرفون ثم ذكر روايات ، م سنة 056 إلى هكة حوالي
العهد الكتابة في آخر كانوا يعرفون صحابة عن تتحدث روايات ،وجفها الكتابة
تورنتو. جامعة في المقارنة أستاذ الأديان ): م 002 ر (توفي أوكستوبي ) 1ويلارد (
أ* (!،4ا را5 34 وله ،لأكا!إ*ه ح" 7 أ ح*ح 4 *53
:مما سأ أوله 3 أح"س! ،لا ه ،ح 3 وله أصأ ح7، حدأ" ق"ح أ)3 4 أول ح 3+ أح (4 أد1 ش!ول 3ول34، ح ()2
"3س! أ،غ ولح ح ول ولح ول أكا!! ح 4 ،ولكاي ( ، 13(4+،،، لاإغ 4 ح ح أ! أ أ 9 !ول لأكا ح أ4+ ( ( ح اا *أ "4حح ،خ ،ولأ 7 أ (44 ح )543 ل +4(،لاه (ه7 .
2 3 ، لأ 5 0 1 ) ول *أ أ ،م ح 1 969 ( ، " . 9 8 .
3 حح ح ( غ ول ح أول اأ ،ي!كالا ، ول لا ع لا لاه (ء7 ( ع لا 03 ءم ع لا 4 ح ه م 4 ،ول ، ول أ ل حملاه (4 3ول إكاأ أ 4 لا ،س! ول ل أ ( -اح ،،لاه! 1 409، " . 1 25 - 1 67. )3 (
77
مقتبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
،لكئه لم بالكتابة انتشار المعرفة على الإسلام -بلا شك- قال" :أعان صعود .
ينشئها"(.)1
كان يعرف القراءة أئه على كان تاجزا؟ واذعى أن ذلك حخة !سيم ذكر أن الرسول .
والكتابة.
كتابا لهما يقرآدن فكالن غلامان لنا "" :كان بن مسلم الثه "عبيد حدش! ذكر مختصر .
: منهما ،فقال المشركون فيقوم يستمع عليهما، يمز !سي!م النبيئ بلسانهما ،فكان
ئفعذوئ آلدى به ،فقال ( :لمجماث ما كذبهم تعالى الئه فأنزل منهما، يتعلم
زوجاته من زوجتين القراءة والكتابة ا من أ بقوله " :ربما تعقم فن حديثه ختم .
أبويهما)". عنهما ،وعن الئه رضي " "عائشة " ،و"حفصة أيقصد
إلى أن "التراث الإسلامي في هذ الشأن غير موثوق قبل ذلك كان قد خلص .
فيه" (.)3
النقد:
هو من كلام الأخباررص أهئة "، بن مكة "حرب الكتابة أولا :القول إن أؤل من أدخل
الأخبارردن غير هذا النقل أصلأ، عن بهم في هذا المقام ،وقد روي الذين لا يحتج
الإسلام -بلا شك- صعود أ(أعان قول "زويمر": أن نخالف بإهكاننا ليس ثافئما:
يغئر من الأمر شيئا لأننا لا ذلك لكئه لم ينشئها" ،لكن ، بالكتابة انتشار المعرفة على
أيام الجاهلئة. هكة أهل الأمئة في وانتشار ، بعينه !لمجم أمئة الرسول في نخالفه
كما تكتب لا أفة أمئة أن العرب ينقض أدن يرتقي إلى لا ما نقله "زولمر" كل ثالثما:
! ول*34 ( 3،ح * ح *2 ، ! "+ ، 1 ( ( أ ) ح ح)34 ، ح 35 ،،ح " ول ح
ه ( 4 "ه 7 *4 ول ح 4 كا! " ولكاه 4 *3 أ ، ؟ح ، ،،أ +ولأ ح 7 30 ( ح ول ه* 3 ( 4 ، )1 (
7 1 ( ، 4ءه كاه 3،ح ( 29 1 ، لأ 0 .4 ، " . 346 .
78
مقتبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
الأفراد بعض أن يحسن لا ينقضه أمئة العرب أصل فإدق جميم ، الرسول هو ثاتجط عن
والكتابة. القراءة
لأدن يحوزوا لم تؤهلهم الأوائل القراءة والكتابة المسلمين رابغا :هعرفة بعض
حخة؟ بما ليس !سيو ،فهو إذن استدلال إلى الرسول المعرفة التي نسبها المنضرون
،لا غير ،.. قراءة الكلام ونسخه أفراد كانوا يحسنون عن فهذه الروايات تتحدث
الكتب! أمهات ولا تنقيب في بطون ، هاهنا قراءة لمطولات فليست
بلا إسناد ) لأن خبزا روي المحفوظ الإسلامي (التراث يسقط خمامشا :كيف
) المحفوظ ) لأن (التراث الإسلامي المحفوظ (التراث الإسلاهي ئسقط وكيف
في هكة قبل ) من أن القراءة كانت المحفوظ ما ادعاه (التراث الإسلامي أثبمت عكس
من طريق لنا إلأ لفترة قصيرة ،ولم يثبمت !يم التجارة الرسول سمادشما :لم يمارس
بل ، معرفة بالقراءة والكتابة تحتاج كاش! ءلمجير أن التجارة التي مارسها الرسول واضح
في الداخل هكة أهل النظر التاولخي أن التجارة التي كان يمارسها من لنا لم يثبمت
لهما كتابا يقرآن فكالن لنا غلامان "" :كان مسلم الئه بن "عبيد سمابغا :حدثحط
ليس هنهما ..الحدشط"، يستمع فيقوم عليهما، يمز !شم!م النبيئ بلسانهما ،فكان
في من المختقف وهو الحضرهي"، بن مسلم الثه "عبيد عن مروي ) الحديمث 1 (
فيهم هن إلى هعرفة المختلف :أ(الإنابة كتابه (أهغلطاي" في ضختييما؟ قال فيه الحافظ
-على فالحدشط " ()1؟ هعاذ بن جبل : عن تابعي روى الحضرمي الئه الصحابة "" :عبيد
يصح! لا " -فزشل الحضرمي بن مسلم الئه "عبيد نفي صحبة
، د.ت :مكتبة الرشد، الرياض ، معه ومن المنقوش عوض محمد ت/ ، الصحابة فيهم من المختلف إلى معرفة الانابة ، مغلطاي )1 (
97
مقتبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والفصارى؟
على أثر أو فضل لهما أن يكون لسانهما ينفيان وعجمة ()1 الغلامين سن ( )2ضغر
النبي صتي.
القراءة والكتابة. !لخيم بمعرفة الرسول تعفق لهذا النص ل! (و)
العمر 1 8 عنها من الئه رضي ول "عائشة" قد توفي !لخب!م الرسول إذا كان ثاهئما:
؟! سنوات سنة()2؟ فمتى تعفم هنها ،وقد بدأ نزول القرآن الكريم قبل ولادتها بخمس
كما (،)3 للهجرة الثالثة السنة في عنها ،وقد تزؤجها الته رضي " تعقم من "حفصة ومتى
هقتضيه عند قيام مع إليها أحد ولم ينسمب ذلك ، عليها -لم تذع ذلك الئه -رضوان أئها
؟! أو الضعيفة أو الموضوعة في أي هن الروايات الصحيحة ولم يرد ذلك ، المخالفين
* * *
كما أتى كذلك اليس ذلك كان ما سبق ،صحيخا-قلت إذا تساءل "زويمر": .
) ورود كلمة 1 ( إلى الأمتة غير !شير لنسبة محمد هناك إذن من سبمب لك إ) ،فليس
للرسول حيمسا قال جبريل بدء الوحي هتعفقة به )2( ،وحدشط ، القرآن "أميئ" في
ما على ما سبق رددنا في إ" .وقد بقارئ أنا "ما !شم!ر: الرسول "اقرأ إ"؟ فأجابه !لخب!ر:
في معنى كلمة "اقرأ" في التشكيك الرد على وسيأتي القرآنتة، تعفق بعبارة "أميئ "
التشكيك وجه عن التالي الذي أبان فيه "زولمر" في المقطع ، بدء الوحي حدشط
إلى غير بني إسرائيل ،وأنها تقابل الانتساب تعني أن (الأمئة) "زويمر" اذعى .
. هذه الدعوى نقف! وقد سبق ، العرب المعجميون له " ،وأدق هذا يشهد "جويم
عير اليمن، أهل من لهم عبدان ) :كان ة الحضرمي بن مسلم الثه "عبيد عن ) تفسيره (في ، اللطبري طريق في بذلك التصريح وقع )1 (
أهـ، 422 ، العلمية الكتب دار : بيروت ، السعدني ومسعد إسماعيل محمد ت/ ، الصحابة معرفة ، نعيم الأصبهاني أبو انظر ()2
. ! 8 3 ص م، 2002 هـ، أ 42 و ، الاعلام دار : عفان مرشد، عادل ت/ ، الأصحاب معرفة في الاستيعاب البر، عبد ابن انظر ) 3 (
08
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الئه إسلام "عمر" رضي وقصة ا لأتض!ةؤ إلأ آكالقرولق !!(،)1 بآية استدذ .
القرآن في هن عنهما شيء الئه رضي "عمر" كان عند أصط أئه عنه التي جاء فيها
!سمم! محمد ربما كان بخط ليقول "زويمر" ،إن هذا القرآن المكتوب ؟ صحيفة
النقد:
!سيو، حياة الرسول إئالن القرآن الكريم كان هكتوئا بعض إدق لا نقول أولا :نحن
بما ليس "زويمر" أن يستدل نعجمب ذلك القرآن كفه كان مكتوئا ،وهع إدق وإنما نقول
عند التحقيق في التي ساقها هي الآية إذ إن ؟ الكريم القرآن من كتابة شيء بدليل على
هتعلقة بالقرآن الذي كالن بين وليست ، التي بين أيديهم والصحف المطهرين الملائكة
عنه المشهورة ،والتي فيها أنه الئه رضي "عمر" إسلام وأقا قضة "الصحابة(،)2 أيدي
وأئه ، طه فيها سورة صحيفة عندهم وكاش! ، الصحابة وأحد أخته وزوجها على دخل
نجس مشرك لأنه أخته فرفضت ، يقرأ من الصحيفة أدن ثم ندم وأراد ، أخته زوج ضرب
ضعيفة قصة !شير وأسلم ،فهي إلى الرسول وقرأها ذهب يتطفر؟ ولما تطفر أدن إلا
علمنا أدق إذا الاستدلالات فهو من عجيب ؟ هكتوبة سور ها استنبطه من وجود أفا
له ها شاء! !سيم كئاتا كانوا يكتبودن يقز أدق للرسول "زويمر"
في هعنى كلمة "أمي "، كلام المفسرين نقله أورده "زويمر" عند ها من منكرات ثانئما:
ح"أ) في ا!ء +ولولعثثهء ا ع 4 ) (ولأل!كاالما-ا! الخاؤن ( لتفسير المسفى ا قد جاء في إنه : قوله
صاحط القب) "الخاؤدن " هو : قلث ! . . كذا وكذا آل عمرالن، سورة الآية و أ من تفسير
،واسمه دمشق أميئا لمكتبة في عليه لإنه كان أطلق اشتهر به ،وقد التفسير الذي
بن إبراهيم البغدادي " ،وأقا التفسير فاسمه: بن هحمد الحقيقي هو" :علاء الدين علي
. 384 / 1 أ هـ، 4 1 ر ، العبيكان :مكتبة الرياض ، العطيشان سعود ت/ ، الفقه في العمدة شرح ، تيمية ابن انظر ()2
البشائر، دار : بيروت الفتاح أبوغدة، عبد : تحقيق ، الميزان السان جذا) منكرة "وهي : قال (ابن حجر"، الإمام الرواية ضغف ()3
). ر لم 6 / 6 ،2002 أ هـ- 42 و
81
مقتبس الكريم القرآن هل
15 لم الآية في تفسير الذي ساقه موجود والنص "(،)1 التنزيل "لباب التأويل في هعاني
فهل ! ! التنصيص علامتي وجود رغم وقد نقله نقلأ غير حرفي (،)2 الأعراف من سورة
! * *
ونفئا. إثبائا ؟ بين المستشرقين خلاف محل !سيم أن أهر أمئة الرسول "زوجر" اعترف
في القرآن بما إن كلمة أ(أهي" قد اسئعملت : قوله "نولد!" المستشرق نقل عن
الأهر؟ لزعمه أن يحسم نفسه لم يستطع الكتاب ،علفا أن "نولدك!" يقابل أهل
. هذه الدعوى الرد على وقد سبق ، الروايات الإسلامية تضارب
يخادع !سيم كان ) الرسول 1 ( : ألق "؟ وهي "نولدكه دراسة خلاصة "زولمر" نقل
ما تأتيه كئابه يقرؤون يجعل ،بل وكان إياهم أنه لا يقرأ ولا يكتب قومه موهقا
الأسفاو الاطلاع على !سب!م لم يتح للرسول ! ()2 الغرض ،لنفس مراسلات من
الشفهي -النصراني اليهودي التراث !لخيم الرسول ) 3استعمل ( . للنصارى المقدسة
آلذينكقرؤا ؤقالى القرآن ( : !سيم الوارد في الئه للرسول اتهام الكفار "زولمر" نقل
ؤقالوأ ققذضآءو ظتاؤزو! ! ةاخروئ قؤئم لخه ؤأطتبما إن قذآ إلأ إقك آقزسا
ؤآعل! !!(ر) ،وأحال ب!رة !نر لمخو ألأ!لين آتحتتبقا فؤ آسئطير
) ( :ؤتقذ تغغ 1 (و 5 الآية يقصد أنه ) ،ويبدو 1 (50 الآية ، النحل أيضما إلى سورة
إق! آغكليئ ؤقذا آلدى يقعاوئ تجمز لمجئآث إتما لقيماد آتفض تقولوئ
على !شير لم يرد إن محمذا : بقوله وعفب على ذلك !!، شب كربث لمحصان
اسمه! أئه منه ظتا ا التفسير ب"الخازن لكته سقى ، لأصاب ؟ بنسبة التفسير إلى صاحبه ) الخازن "تفسير : قال لو )1 (
. 2 و 7 / 2 م، أ و لم و أ هـ، ر و و الفكر، دار : بيروت ، التنزيل معاني التأويل في :لباب المسمى الخازن تفسير ، انظر الخازن ()2
). 5 - (4 الآيتان / الفرقان سورة ) (3
82
مقتبس الكريم الفران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
الرحمن ومد الئه، وحسن الباء، وانصمب ، القلم وحرف ، الدواة "ألق حدثح!: -
أشخاضا سمعمت . وقرأ كتب النبي حتى "ما هات : " رواه "ابن أبي شيبة حدشط -
فلا بذ أن يولى أهمئة كان هذا الأثر صحيخا أنه إذا أكدوا ذلك"( ،)1وأضاف
هـ. أ 50 سنة كبيرة ؟ لألق "ابن أبي شيبة " قد توفي
في !سيم قد كتب أن الرسول من "موير" إلى "الواقدي" ما نسبه المستشرق -
لن تضلوا كتاتا لكم "هلئم أكتب فيه : الذي قبض عند هرضه !لمجم قول الرسول -
بعده ".
"ما : !سيم !شير" :اقرأ" ،ورد الرسول للرسول جبريل وقول بدء الوحي حديمث -
عربتة لنصر إلأ صياغة ليس أن هذا النص "زولمر" بقارئ "؟ فقد ادعى أنا
تكوين ،26 /4كما أن "ابن اسحماق"، بنص سفر التكوين 8 /12مع وصله
أئه لا يحسن !" لا يعني " :ها أنا بقارئ !لخيم الرسول أن قول "زويمر" وأضاف
. " ! الآن "أنا لا أقرأ : يعني وإنما ، القراءة
من كتابة "ورقة بن بدء الوحي وما نجاء في حدشط ، الحديبية بحادثة صلح استدل .
سابفا. الشبهتين هاتين رددنا على وقد ، نوفل " للإنجيل
عربئة ترجمة وجود واقع الجزيرة العربئة كالن يقتضي أدق القاوئ يوهم أدن حاول .
سيأتي الرد دعوى هناطقها ،وهي في بعض للكتاب المقدس ؟ لوجود نصارى
لاحقا. لك سيتبتن لغرض ا؟ شيبة أبي ابن ة كما رواه أنقل الحديث ولم "زويمر) أوردها التي الصيغة عزبت )1 (
83
مقتبس الكريم القرآن هل
النقد:
أنه أميئ لا يحسن إياهم قومه ؟ موهفا يخادع !سير كان أدق الرسول الزعم أولا:
اشتباه عقلي. إلى ولا يركن ، نقلي إلى دليل القراءة والكتابة ،لا يستند
كان يخفي !سيم يفتح الباب للقول إن الرسول ما في السيرة هل : السؤال (الجاد) هو
من ذلك! في السيرة شيء ليس : القراءة والكتابة ؟ الإجابة تمكنه من أصحابه عن
!يم كان الزعم أن الرسول من (أدئة) لصالح "زويمر" ما سرده ما قيمة كل ثانئما:
!شيم (مع الرسول ،إذا كان أصحابه من بمحضر القراءة والكتابة ،ويفعلهما يحسن
أسلموا بعد ذلك ، عنده افترى القرآن من أته !لخيم الذين اتهموا الرسولى جل ثالثما:
!لخي!م؟! للرسول القديمة إيمانهم تهمتهم لم ينسخ وفتحوا الأهصار ،فكيف
( ؤقاذألدينكقروأ إن : دعواه نفسها ترد على هي التي نقلها "زويمر" الآية رابغما:
آستطير ؤقالوأ ققذطءو طتاؤزو! ! ةاخروئ قؤئم لخ! ؤآطتبما آقزدا قذآإلأ إفك
لم الآية إن هذه !!(،)1 ؤآصمب لمخه ب!زة تخنر آتحتتبها ف! آلأ!لب
إذ هي ؟ الكتابة أن تنسبه إلى إجادة عن ،فضلأ القراءة إتقان !شيم تنسمب إلى الرسول
قرآنه ؟ فهو في ما أورده (اكتتب) قد !لمج!م قالوا إدق الرسول قد المشركين أن تخبرنا
الرسول معرفة لها بتهمة لا علاقة النحل أق آية سورة كما له . لم يكتبه ،وإتما كتب
كان !لمجم أن الرسول الزعم الآية قائمة على هذه في التهمة !سيم القراءة والكتابة ؟ فإن
إلى القراءة أو !سيم فيها نسبته ،وليس بلغته يرطن إلى أعجمي أو (يستمع) (يسمع)
الكتابة.
أو وصفها)، !يم بتهمة (قراءة الكلمات كقار هكة يرمودن الرسول خماهشما :لم يكن
للسابقين؟ المقدسة إثبات هعرفته (الكسبئة) بما جاء في الكتب وإئما كانوا يريدون
). 5 - (4 الآيتان / الفرقان سورة )1 (
84
مقتيس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ين شزا ( ؤقاكنت : الذي يليق بسياق الأحداث الرد القرآني الحاسم جاءهم ولذلك
فلم يكن الرسول !!(،)1 آلمتطرئ لأزتاب إبرا ؤلاتخظة! ،ينربر قت!ء منيمب
فما جاء في القرآن من خبر ، بيده ولم يعهد الناس عنه نسخها ، السابقة يقرأ الكتب !لمجم
ومد الئه، الباء ،وحسن ،وانصب القلم "ألق الدواة ،وحرف حدش!: سادشا:
بتعديل ،وفيه أيضا "الوليد بن لا يعرف ؟ ففي إسناده من الرحيم " ،ضعيف الرحمن
عنه. الته رضي " و"هعاوية " السند انقطاع بين "مكحول وفي ، مدلس وهو " مسلم
قرأ وكتب: حتى ها مات !سيم أن الرسول " "ابن أبي شيبة سابغا :حديمث
أئمة علم الرجال وقد ضعفه "، بن عمير الهمداني ففيه "مجالد بن سعيد ؟ ضعيف أ -
من أئمة إمام شهير هـ ،وهو أ سنة 50 هـ ،وليس - 2توفي "ابن أبي شيبة " سنة 235
قال إن الناس قد أكدوا له أن هذا الأثر -هو من -في "ابن أبي ضة" لم يكن و -
الرواية هذه في القراءة والكتابة ،وإنما هو يعرف وهو !سير قد مات الرسول
هـ! - أ سنة 40 قد مات إنه الذي قيل -وهو " "الشعبي
رواية لانها ئعتد بها؟ لا مع ذلك " ،فإئه إلى "الشعبي الرواية لو فرضنا صخة حئى - 4
عند علماء الحديث. إجماغا ساقطة بذلك وهي ، محن مجاهيل
رواته وفي هنقطع، " :هذا حدش! فيه وقال هذا الحدشط، "البي!ي" وقد أخرج
نقل أته إلى بالإشارة رواية "الواقدي " ،واكتفى "زويمر" إلى مصدر لم يحل ثاهئا:
. 24 1 لم - 24 1 4 / 6 ، أم و ! 4 هـ، أ 404 الفكر، دار : بيروت ، الرجال ضعفاء في الكامل ، عدي ابن انظر ()2
.) 1 و 2 و (5 ،ح/ ولا يكتب يتعلم شعزا أن له يكن لم باب ، النكاح كتاب ، الكبرى السنن ، البيهقي (ر)
85
مفتبس الكريم القرآن هل
وبالنظر ! الإحالة اسم الكتاب وصفحة كتابه دودت أن يحدد ما ذكره "هوير" في هاهش
"حياة محمد": الرابع من سلسلة إلى المجلد الإحالة هي أدق ما كتبه "موير" تبئن في
لصفحة ا ، " ح"+ ا أ حم ه م ول! "حول هث!ءول 4 أي! ه ث!ه)3 م 13 أولكاا 15 "أ ح ه !!3 م أ!ح اا !") أ ! "
تلميذ يقصد (إ)؟ وهو "الواقدي" (سكرتير) ذكر فيها أئه كان ينقل عن وقد ،34
وجدنا سعد"، " "لابن "الطبقات كتاب في وبالنظر سعد"، " وكاتبه " :ابن "الواقدي
إحالة "موير" الذي ثسمب فقم يفهم "زويمر" حتى "()1؟ "الواقدي عن أن الرواية ليست
" نفسه! "الواقدي " ،لا إلى الواقدي " (سكرتير) الرواية إلى
ولنا عليكم : الكتاب أسفل !شيم في الثه وسول وكتب . . . " : تقول "ابن سعد" رواية
أوجه: من بها مردود ،.والاحتجاج . علينا" لكم الذي هثل
شخصئة. تعني مباشرته لها بصورة !شيو لا إلى الرسول الكتابة نسبة أ -
من أن شروط لما جاء في الأحاديعث الصحيحة هخالف - 2متن هذا الحدشط
على أدق ثبمسا ؟ فقد الحقوق مكة نفس ومشركي المسلمين تمنح العقد لم تكن
قريمش أن ترذ هن على يأتيهم هنها ،وليس من يرذوا إلى قريش أدط المسلمين
مولى "ابن " عن "عكرمة فهو مرسل الإسناد؟ من جهة يصح لا - 3الحديث ضعيف
". عباس
لما يتعفق الشبهة " :بالنسبة لهذه تمهيده في ما قال "زويمر" (عجيب) ومن
باسم بيعة الرضوالن والمعروف ، الحديبية في وقريمش الذي كان بين محمد بالاتفاق
الحديبية )؟ فما (صلح غير هي (".و)! قلمث ( :بيعة الرضوالن) . . "أءه) آه أول (ول!*"4
بين الحديبية ) ،أفا (بيعة الرضوان ) فكاش! هو (صلح وقريمش !لخب!و كان بين الرسول
. و 7 / 2 ، م 002 1 أ هـ، 42 1 ، :مكتبة الخانجي القاهرة عمر، محمد علي ت/ ، الكبرى الطبقات سعد، ابن )1 (
الجهاد كتاب ، ومسلم ،)4181 - 41 ! (5 ،ح/ الحديبية غزوة باب ، المغازي كتاب ، البخاري : الصحيحين في ذلك ثبت ()2
.)1 لم ! (4 ؟ح/ الحديبية في الحديبية صلح باب والسير،
* كاح حرا ( ح* 2 ول !3ح ، ح "+ ، 1 ( ( أ أ ح ع 344 ، !35 ه " )ح ! را ح
5 ( 4 7 0 كا
! ول ول ح 4 !ح" ! ول
كا 4 ؟ ح أع* ! ! " ولأ ح "+ 7 0 3 ( ح ول ه* 3 ( 4 ! ) 3 (
07 1 1 ، !ه !أ حكا 3، ( 9 2 ( ، * 0 . 4 ، 0 . 3 5 9 .
86
مقتبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
بن عقالن" قتل "عثمان بعد أن بلغهم قتال المشركين على !سيم والصحابة الرسول
!يو يريد العمرة (.)1 الرسول أدق إلى مكة ليخبر كبراءها عنه لما ذهب الته وضي
كتائا لن لكم " :هلتم أكتب فيه قبض الذي !سيم عند مرضه الرسول تاسغا :قول
أدق الحدش! وغيرهما ،وفي نفس في الصحيحين ،هخزج " ،صحيح بعده تضلوا
وقد . حوله عليهم الثه رضوان الصحابة شيئا لكثرة اللغط من لم يكتب !شيم الرسول
"نولدكط" المستشرق هذه الشبهة بما نقله عن نفسه الرد الأمثل على أورد "زويمر"
أن ولا شك "أملى"(،)2 أحيائا بمعنى تستعمل عند العرب إن كلمة "كتب" : في قوله
مع إيراد ، إلى الملوك كتب أنه ثبمت بدلالة سيرته !يم ،حيمث هذا هو المعنى الصحيح
مراسلاته. له يكتبودن !ي! كئاب كان للرسول أئه هؤ لفات السيرة نفسها
إيل ونصمب بيمسا "ثم نقل من هناك إلى الجبل شرقي : 8 لم ا 2 تكوين عاشزا :نص
ودعا للرب فبنى هناك مذبخا . المشرق من وعاي المغرب وله بيمت إيل من . خيمته
حينئذ ابتدئ أن . أنوش أيضا ولد ابن فدعا اسمه "ولشيث :26 /4 تكوين نص
قلت:
أمر وهذا غار حراء، في بدء الوحي وحادثة ، النصين سياقئة بين هذين لا علاقة ) 1 (
؟ و(البتنة خلافه على البرهان لم يقم ؟ لأدق المخالف برهالن إلى إقامة لا يحتاج
بالمشابهة اللفظئة بين "هيرشفيلد"- متابعة للمستشرق -في "زويمر" تشئث ()2
يبئن أدت بدء الوحي ،دودن حدشط التكوين ،وما جاء في نص ما جاء في سفر
التشابه! وجه
. 26 2 / ر ، طو ، أم و و 5 أ هـ، 4 1 0 ، العربي الكتاب :دار ،بيروت تدمري عبد السلام عمر ،ت/ النبوتة ،السيرة هشام ابن انظر )1 (
3 ح ح 3 ! يه! ح لا 1 2* ! + 3، ح ، ح "+ ، 1 ( ا أ ح! )34 ح ، ! 35 " ،،ء لا ح
ه ا 4 7 كاه ول حثه! 4 ح" 44 ول4 4 *3 أ أ ؟ح ، ، ول
أ ح "+ 7 30 ( ح ول ) 2 (
ه* 3 ( 4 ، ( 7. 1 ، ح ه !، حكا ،م ( 9 2 1 ، لا 0 . 4 ، " . 3 5 5 .
87
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
التكوين: العبري لما جاء في سفر بالأصل كالن يحتج أن "هيرشفيلد" جلي
بشيم "6ددلأه ( "6166ؤتقرا "أ"7ا العبري " ،أصله الرب باسم " : 8 /ودعا 1 2 تكوين
يهوه ).
بشيم "6ددلأه ( "6166يقرو "71ا العبري " ،أصله الرب باسم " :يدعى 26 لم 4 تكوين
يهوه ).
نفسه أنه ( ""6قرا) الذي يزعم "7ا فعل هي "هيرشفيلد" بها يبدو أن القشة التي تعفق
سرائا؟ إلأ هذه (القشة ) ليست إذ إدق ، الأهر كذلك "قرأ" ،وليس في حادثة بدء الوحي
في مواضع إلأ اللغة العربئة تعني "قرأ" كما في لا الكلمة في العبرتة الكتابتة فإن هذه
والمعنى "نادى" و"دعى"(،)1 العهد القديم ؟ فمعناها الاكثر تداولأ هو في محدودة
بدلالة السياق وشهادة ، التكوين في النصين المشار إليهما في سفر الثاني هو المقصود
بدء الوحي ،فضلأ التكوين وحادثة إن الصلة السياقية واللغوية هنعدمة بين سفر
ما وهو ، العربي ولا حتى ، العبري التكوين في شكله لم يقرأ سفر !شير أن الرسول عن
في أجلى سفوره! من الإسفاف الاستشراقي يجعل هذا الاستدلال -بحق-
له: حخة لا "زويمر" في أن حادثة الوحي كاش! يقظة الحادي عشر :تشكيك
، المنام في وأئها كاشط بدء الوحي لقضة :رواية "ابن اسحماق" ابن اسحاق )1 (
!()2 مجاهيل عن الئه" بن عبد "عبد الملك فهي مرولة عن تصخ؟ لا ضعيفة
بإسناده إلى الإمام "البخاري"، حادثة بدء الوحي "البغوي" البغوي :روى ()2
لسورة الأولى للآيات تفسيره في عليها، الثه " رضوالن "عائشة أم المؤهنين إلى
الئه النعيمي، عبد بن أحمد ،أخبرنا المليحي الواحد عبد "أخبرنا أ(العلق":
العلمتة، دار الكتب : بيروت ، المزيدي فريد أحمد ت/ ، النبوية السيرة ، ابن إسحاق إ، العلم بعفأهل (عن الاسناد: في ()2
. 1 6 لم ص ، م 2 400 أ هـ، 4 24
88
مقتبس الكريم القرآن هل
البخاري ) ،حدثنا (أي بن إسماعيل ،حدثنا محمد بن يوسف أخبرنا هحمد
عروة بن الزبير، عن ، ابن شهاب عن غقيل، عن ، بن ئكير ،حدثنا الليث يحى
.. الوحي من الته !لمجم به رسول ما بدئ أول : أنها قالت أم المؤهنين عائشة عن
ما جاء في رواية "البخاري" "البغوي " قد خالف يكون فكيف الحدشط"()1؟
نزول الرواية لبيان سبب أته قد نقل نفس يقظة ،رغم التي تثبمت رؤلة جبريل
الحادثة إلى المنام في تفسيره ذكزا لنسبة هذه " البيضاوي " لم ئحدث : البيضاوي و ) (
الذي " " "للزهخشري لهذا القول في تفسير "الكشاف ول! وجود ، العلق لسورة
وبين "زويمر" بيننا هنا الخلاف إدق "البيضاوي " ،ثم الذي اختصره هو الأصل
"، بقارئ أنا "ما : السلام عليه !سيم قد قال لجبريل الئه إن رسول القول سثر: الثاني
ذلك سياق له البتة في لا هعنى له" :اقرأ"، القراءة ،لما قال بصدد أئه ليس بمعنى
الحديبية بإفاضة إلى كتاب الغرلمجط ثسبة أ(زولمر" رواية خبر من الثالث عشر:
هو أته والصواب ، بهذا الاسم كتاب " "للطبري إذ ليس "؟ "للطبري " اللدئية "المواهب
في " ،وهو المحمدتة بالمنح اللدنتة المواهب (أ : الكامل " ،وعنوانه "للقسطلاني كتاب
وأمتة الرسول الحديبية كتابة صلح عن حيمسا أطال الحدش! النبوئة، السيرة والشمائل
!!و(.)2
!*!
. 1 042 ص ، م 2002 أ هـ، 423 ، حزم ابن دار : بيروت ، التنزيل معالم ، البغوي )1 (
م، 4002 هـ، أ 425 ، الاسلامي المكتب : بيروت ، الشامي صالح ت/ ، المحمدية بالمنح اللدنية المواهب ، انظر القسطلاني ()2
. 05 1 - 4 و 6 / 1 ط ،2
98
مقتبس الكريم القرآن هل
إحدى التي عثر عليها في إلى المقوقس !سم!م برسالة الرسول "زويمر" استدذ
النقد:
!يم؟ الرسول طرف من أنها قد كتبت هذه الرسالة ما يدذ على أولا :لا تتضمن
يكتبون له الرسائل؟ !ير من كان للرسول أئه "زويمر"- الثاتجط -باعتراف ثانئما:
السيرة العمري " في كتابه القيم في د" .أكرم ضياء المحفق قال الباصط ثالثما:
البخاري على منهج المحذثين في توثيق الأخبار" :وقد أخرج الذي صاغه النبوية
فدفعه إلى ، دحية إلى عظيم بصرى به كتاب الرسول !يو الذي بعث نص في صحيحه
هن بين سائر ، المحدثين وفق شروط صحته وهو النص الوحيد الذي ش! ، هرقل
المتن تنقد من جهة أدن التي ينبغي والأمراء، إلى الملوك التي وتهط الكتب نصوص
ناحية التوثيق من الرسالة لا يصح فأمر هذه هغا قبل اعتمادها تارلخئا"()1؟ والسند
كفه غير أمين في قد انتصر للقول إن التراث الإسلامي "زويمر" أدق رغم رابغما:
هثل النبي قد أرسل أدق شك لا يوجد أا : هنا لا أئه يقول إ المبكر، التارلخ الإسلامي نقل
السيرة النموذجئة في كل كتب دجمر لقد ، الإسكندرئة حاكم هذه الرسالة إلى المقوقس
المتعلقة بالدعوة إلى الرسائل هذه إليهم هثل الذين أرسلت بين الملوك أنه من
ذكرها شاع مسألة من فكم علمئا؟ ليمس هنا -أيضما- "زويمر" ،.إن كلام . "()2 الإسلام
،مكتبة 2 /4 ؟ 6 ، النبوية السيرة روايات نقد في المحدثين قواعد لتطبيق :محاولة الصحيحة النبوية السيرة ، العمري أكرم ضيام )1 (
ينفي مراسلة لا وهذا ، الرسائل إلى مضمون منصرف هنا الكلام . أم و و 4 أ هـ/ 41 3 ط ،6 ، المنورة المدينة ، العلوم والحكم
كا! ح لا
ول ( *2 3،ح *ح ، ح "+ ، 1 ( ا أ ح! س!أ!م ، !35 "ه 4،ح س! لاه ا 4 7 كاه يه! ح* 4 !4ح " ول! 4 *3 أ ؟ح) ولأ
، ، "+ ح 7 30 ( ح ثه! ه* 3(4 ، ) 2 (
07 ( 1 ، ء 5 أ كاه 3،ح ( 9 2 ( ، * 0 . 4 ، " . 3 6 1 .
59
مقتبس الكريم القران هل
فرد()1؟ فتكرر حدش! لها إسنادها ،بل لم يصح يتواتر ولم ، السيرة النموذجئة في كتب
النقل؟ المسلمين على صخة العلم ليس بحخة عند أهل ، السيرة في كتب نقل الرواية
قبول من شرائط السيرة أخف قبول الرواية في كتب (شرائط ) الرواية (فقه أدق لعلمهم
ولذلك ) عند المحذثين؟ الرواية غير (فقه ، السيرة الرواية عند المحدثين ) عند كئاب
في دين حخة قبل أن تكون وسنذا متئا الرواية الواردة في السيرة بد أن (تفحص) لا
* ! *
من سابفا؟ يبقى هناك شيء "بالنظر في الأدلة المعروضة : هقاله بقوله ختم "زويمر"
وذاك إقرار هنه أن التسليم "(،)2 يقرأ ولكتب أدن كان بإمكان محمد ما إذا حول الشك
أراده من المقال . ما لا ينتهي إلى الجزم بغاية ضعفها- بمقدماته -على
. ت د. ، طيبة دار : الرياض ، النبوية السيرة في يثبت ولم شاع ما ، العوشن محمد ، الروايات هذه من أمثلة انظر )1 (
!3 ح ول
ول ( 2 كا !مح * ح " "+ ح " 1 ( ( أ ) ح 4ح
م أ " !35 " ،ع ! ول ح
5 ( 4 " 4 +ه 7 ول ع 4 ح" !4 ول
كا 4 ؟ ح أ!*
أ ! ولأ
" ع "+ 7 30 (* ع ه* (م 4 ! ) 2 (
07 1 1 ، ه )ح 3.حكاه 1 29 1 ، * 0 .4 ، " . 3 63 .
19
مققبس الكريم القرآن هل
الثان! الفصل
القرآني الأؤل للاقتباس النصراني "عأكاأ! س!" "+المصدر المقدس يمثل الكتاب
أن إثبات تأخر تعرلمج! الكتاب يقضي الكتاب .والإنصاف أسفار أهل من المذعى
هذا الاقتباس المزعوم . لنقض حخة ، البعثة إلى ما بعد عصر المقدس
مسألة ، عربئة لأسفار اليهود والنصارى ترجمة ويعتبر أهر التحقيق في هعرفة وجود
بالغيب، أو التنبؤ والرجم ، النقدئة أو الحماسة ، التشهي استقرائئة ،بعيدة عن تاريخئة
ضد حجة هناك أقوى وليس ، المعتبرة التاريخئة غير المظالن نبحثها في أدن "لنا وليس
الاكاديميين قولنا بشهادات أن ندعم ،من المستشرقين من شايعهم وهن المنضرين
مع التعاطف شبهة حولهم لا تحوم ممن لنا المخالفين وإقراوات ، الغربيين أنفسهم
القرآن والسنة. : المباشرة المصادر أهم بعد استنطاق وذلك ، الإسلام
التارلخيان القرآدن الكريم والسيرة النبوية -المصدرالن إن الناظر في ما جاء في
وجود أقي دليل على غياب -ليلاحظ !شيم حياة هحمد المعتبران لدواسة الوحيدان
بل يفهم مفا جاء في القرآن الكريم والسيرة النبوية المقذس، عربية للكتاب ترجمة
إلى !سيم عدم إحالة أعداء هحمد ؟ بصدده نحن ما البراهين لإثبات ولعل من أوضح
عليهم عنه؟ إذ إن أهل مكة لما ضاقت النبؤة هذا النصق العربي لما أوادوا نفي حقيقة
كالت يعقم الذي هو أن فتى أعجمئا ؟ ؤعموا التشكيك أمامهم فزج الحيل ،وشذت
كالط موجوذا؟ المزعوم العربي النض أدق هذا إليه غيره ! ولو يدعو !سيم ما كان محمذا
أو رفاق أهلك هذا النمق ،أو إن من قد قرأت إئك !سيم لهذا النبي لقال المناكفودط
39
مقتبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
ثم جئتنا تتلوها علينا. ، ووعيتها عنه ، هذه النصوص من قرأ عليك الطفولة أو الشباب
عندنا، مشاعة إنك تتحدانا بمعارف : ولو كان هذا النصق هتداولا ،لقال له العرب
قريمب عربي في كتاب موجود به مع أن ما تخبر ، بما لا نعلم ئعلمنا أن كتابك وتزعم
لم يفعلوا! منه ،..لكنهم بما لا تعلم أن نخبرك لنا أيدينا، من
هذا النبيئ وسيلة لمحاججة ولو أن هذا النصق العربي كان هتاخا؟ لاتخذه العرب
لم يفعلوا! ،.ولكنهم . إليه ما يدعو به ،وإبطال ها جاء نقض لمحاولة وسبيلأ ، !سيم
أن ، في صحيحه " "البخاري الذي أخرجه قاطعة هن الحدشط يفهم بصورة أنه كما
عنه- الئه "أبو هريرة " -رضي قال ،.فقد . اليهود عربئا لأسفار نضا لم يعرفوا العرب
على النبوية البعثة اللسان العربي ؤمن المسلمين أصحاب ازوع هتحدثا عن مصدر
بالعربية ولفسرونها ، بالعبرانية التوراة الكتاب يقرؤون )" :كان أهل (التوراة مضمون
وقولوا: ، ولا تكذبوهم ، الكتاب أهل لا تصذقوا " : الئه !سيم رسول فقال ؟ الإسلام لأهل
لغة أسفار اليهود أدق التوواة، وبين معرفة ما تتضمنه بين العرب لقد كان يحول
دفع أهل الكتاب إلى أن يقرؤوا ما وهو ، الوثنيين الجزيرة من يعرفها سكان ،لا عبرانية
بلغة ولو أنها كانعت ،. . غير لغتها في بتفسيرها ثم يقوموا ، العبرئة أولا باللغة نصوصهم
هـ.)44 5 وما أنزل إلينا،ح ( بالثه آمنا قولوا باب ، القرآن تفسير كتاب ، البخاري صحيح )1 (
أصابه بكتاب وستم عليه الله صقى النبي أتى ) بن الخطاب "عمر أن عنه الثه رضي ، الثه بن عبد (جابر بحديث البعض يستدذ قد ()2
ابن يا فيها أمتهوكون " ،وقال : وسقم عليه الله صقى النبي فغضب ، عليه وسقم الثه صقى النبي على فقرأه ، الكتاب أهل بعض من
فتصدقوا بباطل أو به، فتكذبوا بحق فيخبروكم شيء عن تسالوهم لا ، نقية بيضاء بها لقد جثتكم بيده نفسي والذي ؟ الخطاب
: أسباب لثلاثة للمخالف بحخة ليس حديث وهو ،. . ) يتبعني أن إلا وسعه ما حتا فيكم كان موسى أن لو بيده نفسي والذي ، به
صخ ،ولعقها-إن المقدس الكتاب عربية لأسفار ترجمات عنده كانت عنه الثه رضي ) (عمر أن الدلالة محكم ليس الحديث - أ
(الآداب .، ضعيفان وهما الجعفي وجابر مجالد رواية من وهو . وغيره أحمد رواه مشهور "وهو :، مفلح الامام "ابن قال
.)2 /1 00 ، م أ و و 6 أ هـ، 4 1 7 ، الرسالة :مؤسسة بيروت ، القيام وعمر الأرنؤوط شعيب ت/ ، الشرعتة
الدرويش، محمد الثه عبد ت/ الزواثد، (مجمع وغيرهما.، سعيد بن أحمد ويحى سعيد ،ضغفه بن مجالد (فيه : قال الهيثمي
.)042 / 1 ، أم و و 2 أ هـ، 4 1 ر الفكر، :دار بيروت
49
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
الكتاب احتكار أهل دلإلة على ، الكتاب أهل سؤال عن !شي! وإدق في نهي هحمد
عليه الئه النبي صلى "قول في كتاب ، في صحيحه البخاري فقد روى ؟ لهذه المعارف
عنهما قال " :تا قغشز الئه " رضي "ابن عباس الكتاب " ،عن لا تسألوا أهل وسلم
عليه الئه صلى تبئه ائكتاب ،ؤجمتابكم اتذي أئزذ غقى تسئاكون أفل الفسئلمين ،كي!
ا!كتاب تذئوا أن أقل الئه ؤقذ فمجتم تتم يشتمبئ ، تقع وته يالئإ، الأختار وسلتم أخذث
يه ثقتا قييلأ ،أقلآ لتشئتروا ، الثه جمن عئد ققالوا هؤ ، ا!يهتاقي يأيديهم ؤغيروا الئه قا كتمت
ت!ألكئم قط قا زأئتا جمئهئم زتجلأ ؤالئيما ؤلآ ف!اءتيهئم، غن الجفيم تئقاكئم قا تجاءكئم جمن
لما ؟ العربئة باللغة العرب أسفار أهل الكتاب كان متاخا بين يدي ولو أن هضمون
ةاتئآ ؤإذا ضلآ قالؤأ ةاقنوأ ؤ إذا تقوأ آلدين اليهود( : قوله تعالى عن من ويفهم
آقلآ زيبماكخ ء جمنذ به آلتة غقيس!كتم فحآضكئم بما هتح قائوأ آئخدتؤ!م إلم تغص! بغ!فئم
لمعرفة ما جاء في الكتب للمسلمين أن اليهود يعلمودن ألأ سبيل نغقلودن !!(،)2
!()3 "جايجر" اليهودي أقز به الحبر الذي المعنى وهو ، به اليهودية إلأ ما أخبروهم
ين بآقيهتف لصر تفولن آلمح!هص تقيرلقا قوله تعالى ( :ؤإلق يهض ولكشف
ؤتقولو! آلمح! نحو جمق ممؤ لهو يق جمند آدئ! ؤها ؤتقولوئ أليهضت ينى الؤ وها آليضب
ذىهم أثناء ألسنتهم اليهود لما كانوا يلوون أدق !!()4 شتون ؤممئم آئكرلب آدئإ غلى
الأسفار المقدسة ،كالن في هذا نقل لما جاء الخبر الديني إيهافا أدق قولهم بعض
(.)268 5 ؤغئرقا،ح/ ، الشمقاذة غنن الشمزفي أهل ي!آل لآ باب ، الشهادات ،كتاب البخاري صحيح )1 (
ول . ل! أح 3،ح! لا ل 44 أ *3 ول ول 4 كه1 (4+، لا *ح ه3 مم!3 : ك! ول 7 ول ! 6 ( أ ول "3أ ! اا لاه 3 ح ول أ ح ، 1 079، ". 1 7 ) 3 (
) . 7 ! ( الآية ، عمران آل سورة ()4
59
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
النقل عنها ،وكان اليهود مراجعة الأسفار لمعرفة صحة عن المسلمون في عجز
إلا لأن أسفار أهل الكتاب إلى هذه الأسفار ،وما ذلك للمسلمين سبيل ألا مطمئنين
أقدم ول"ي!ول"( )1في بداية بحثه عن 3 ول؟ةة 7 "3 قزر الناقد "آرثور فووبوس" وقد
3ءص! "لاا المبكرة للعهد الجديد" في كتابه "الترجمات عربتة للعهد الجديد ترجمة
ح "7أن المحاولة التي اذجمى من خلالها هعرفة هحمد 33 ولهأ 3 ح")مه 4ولحثء 3،ح*!* +
في تأليف هذه الكتب العهد الجديد في اللغة العربئة ،وأنه استعمل كتب ببعض !سيو
مئى والمزاهير والأسفار إنجيل (باقتباس) (إ) القرآن الكريم من القرآن ،محتجين
ولا يفيدنا القرآن هنا ،ولا بد أن يترك . تحقيق فيه وليس "خاطئ هو احتمال ، الخمسة
المؤهنين "عائشة" أم "مسلم" عن الإمام أخرجه بما في مكة عربية للكتاب المقدس
أن "ورقة بن نوفل " "كان فيه فقد جاء ، الطويل بدء الوحي عنها في حدشط الئه رضي
" ،..والرذ أن يكتب الثه بالعربية ما شاء الإنجيل من العربي ،ولكتب الكتاب يكتب
أوجه: من
فقد أخرجه ، صحيح ، المنضرون به الذي يحتج النص فيه الذي ورد أولا :الحدشط
جزءا صغيزا من يشكل والذي ، بصدده الذي نحن هذا النص لا أدق إ ، ومسلم البخاري
أن هخرجه رغم ، أكثر هن صورة قد جاء على ، عنها الطويل الئه رضي " (أعائشة حدشط
هن قال الإهام "العيني "" :لم أر شارخا نظر؟ حئى ،فيه فيه وكلام عامة الشزاح واحد،
المبكرة . والنصرانتة السريانتة بالدراسات خاصة عناية له . !4لا!ه( 5ح")+ حأ"ح 4!5
. 5 1 / 1 ، القاري عمدة ، العيني ) 3 (
69
مقتبس الكريم القرآن هل
عن ، الزهري ابن شهاب : عن و(معمر) (يونس) : الرواية في البخماري عن جاءت -
من العربي ،ويكتب الكتاب عنها :يكتب الئه رضي عائشة بن الزبير ،عن عروة
عروة الزهري ،عن ابن شهاب (عقيل) عن في البخماري عن الرواية وجاءت -
من العبراني ؟ فيكتب الكتاب عنها :وكالن يكتب الته عائشة رضي بن الزبير ،عن
أهرالن: على ذلك لكن يؤخذ ، بين هذه الألفاظ كثير من أهل العلم الجمع حاول لقد"
ألفاظهما هتباعدة دلالة. لأدث ظاهر؟ بينهما تكفف في الجمع .
الحديمث واحد()1؟ فكل أسانيد الحدشط في مخرج لأدق شديد؟ في الجمع تعسف .
وضي "عائشة " عن "عروة "، عن "، هذا الحديمث عن "الزهري تسوق الصحيحين
الزهري " ،هذا و(أ "عروة "، عنها ،وروى الته "عائشة " رضي روت عنها ،فهل الئه
هذا أمر بعيد! ! ؟ بهذه الألفاظ المختلفة الجزء من الحدشط
العربي )؟ فما هو الكتاب لعبارة (الكتاب غير هتكفف معنى أن نجد يعسر ثانئا:
وهم هذا اللفظ دال على إدق عربي ؟! هقدس سفر كالن عند النصارى العربي ؟! هل
قريبة للإدراك ؟ إذ العهد القديبم فهي أفا رواية (عقيل) و(معمر)، (يونس) هن كل
إلى العبرانئة اليونانئة الإنجيل من "ورقة بن نوفل " يترجم وكان ، العبري هو الكتاب
مسلم لنفس في صحيح الوارد اللفظ ضغف قد نفسه هو آنه رغم بين اللفظين الجمع إلى الله رحمه حجرأ الامايمص"ابن ) 1ذهب (
في ووقع . حقيقته على النداء هذا ) عم ابن (يا "قولها : بقوله ) (شذوذه لتضعيفه واحتج )، غم آئ خديخة ته "فقالت : الحديث
أنها على يحمل فلا متحد، ومخرجها تتعدد لم القصة لكن التوقير إرادة لجواز صحيخا كان د!ان لأنه ؟ وهم وهو أ عم ايا مسلم
كلام من لأنه ؟ العبراني والعربي في مضى فيما ذلك "وإنما جوزنا : وأضاف ،، الحقيقة على الحمل فتعين ، مرتين ذلك قالت
وهو )، السابق أشبهه ا ( .المصدر ما جميع في يطرد الحكم وهذا التعداد، فامكن المخارج واختلفت ، ورقة وصف في الراوي
مقال ! فيها بينهما التمييز وحخة للقولين، ثابت إن اتحاد المخرج إذ نظر؟ من يخلو لا قول
79
مقتبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
أبي "سألت : " والتعديل "الجرح كتابه الجليل قال الإمام "ابن أبي حماتم " في ثمالثا:
؟ فقال : يونس أم إليك عقيل بن خالد أصط عن ) الراؤي أبي حاتم : (أي الإمام الجليل
أئهما وهعمر، عقيل أبي عن به ،...سئل لا بأس وعقيل ، إلي من يونس أصط عقيل
خاصة "، كفة "عقيل يرخح ما وهذا (.)1 " كتاب كان صاصط ؟ عقيل أشط : أثبمت ؟ فقال
لأن راولها وإن كالن ؟ شاذة " "العربئة رواية فتكون ؟ من حفظه لا من كتابه كان يروي أنه
حتى العبرئة اللغة كالن هتمكئا من " رواية "عقيل بن خالد" تدذ على أن "ورقة رابغما:
أفا رواية "معمر" ، العبرئة اليوناني إلى الإنجيل ويترجم ، العبرئة التوراة ينسخ إنه كان
"؟ إذ الإنجيل بالعربية هن العربي فيكتب الكتاب يكتب "وكان : تقول فهي فمفككة؟
). الإنجيل بالعربتة من العربي ) ،و(فيكتب الصلة منقطعة بين (كتابة الكتاب
بن "ورقة إن ،تقول بها المثضرودن التي يتشئمث " و"هعمر" "يونس :رواية خماهمئط
،لم ئثبمسا كتابة كامل بها المنضرودن التي يتشئعث " و"معمر" "يونس رواية سادشما:
بالعربية ما الإنجيل من " :يكتب بعضه أثبتمت تعرلمجط باللغة العربئة ،وإنما الإنجيل
فقد النزاع هنا، المعزبة ليس هو محل النصوص بعض ووجود "، أن يكتب الته شاء
عربئة لل!كتاب (ترجمة لوجود ثبوته لا يعذ حخة فرض لا يثبت ،وعلى وقد يثبت
والمواعظ )، الصلوات متفرقة فيها بعض )؟ إذ المسافة هائلة بين (نصوص المقدس
أسفار العهدين بلغة نصوص من الأسفاو المقدسة ،وبين (كتاب يضم مستخرجة
العرب )!
الأبيونيين. طائفة إلى " كالن ينتمي إدن "ووقة المنضرين كثير من سابغما :يقول
فلها منه متى، إلا إنجيل (كاملأ) الجديد العهد ترفض الأبيونيين :طائفة قلت
هذا .43 / 7 أم، و 52 أ هـ، و العلمتة72 ، الكتب دار : بيروت ، المعلمي الرحمن عبد ت/ ، والتعديل الجرح ، أبي حاتم ابن )1 (
إليه. نميل ما وهو إ، أبي حاتم 9 الامام اختيار
89
مقتبس الكريم القرآن هل
"ورقة " قد عزب يكون ؟ هذا القول وعلى . الأؤلين الفصلين هحذوفة خاصة نسخة
من بإمكاننا أن نستشف لكن ، عليه دليل قاطع أبيوني ليس " أنه "ورقة على الحكم
المتأخرين النصارى جمهور تصور يحمل لا أنه !يم الئه رسول التقاه رد فعله لما خلال
ههرطقة! أنه كان ينتمي إلى فرقة تعتبر عند الأرثوذكس بما يرجح (الأوثوذكس)؟
إذ إن الأبيونيين بن خالد" وضوخا؟ "ووقة " يزيد رواية "عقيل أبيونئة إثبات أدق علفا
فيكودن ؟ العبرئة()1 الكنيسة (إبيفانيوس ) -كانوا يتبنون إنجيلأ باللغة -كما يقول قديس
" ،كما في رواية "عقيل"، أن يكتب الثه من الإنجيل بالعبرانية ما شاء "ورقة" "يكتب
هذا المعنى عبرتة -فعلى أخرى الإنجيل العبري ،نسخا نصوص من يستنسخ : أي
إلى أن يقوم بهذا الجهد العلمي " أن تدفع "ورقة الحاجة التي من الممكن ما ثاهئا:
الكتابئة التي الإتقالن التام للعبرئة ومنها عالية جذا- كفاءات يحتاج ،والذي الهائل
الآرامتة- عنها عامة اليهود بالترجمات ،واستغنى الفترة تلك في قد ماشط كاشط
نصراني في رغم غياب مجتمع العربئة، إلى والمتمثل في ترجمة الكتاب المقدس
فهي ، سابق إن كان لها وجود " "ورقة بن نوفل تمافا ترجمة تاسغا :لماذا اختفت
أخبار أهل " هن "ورقة قد أخذت إنك لمجم!ر عاشزا :لماذا لم يقل كفار مكة للرسول
قد أعوزهم يكون أدن إلا ، بنسبة هذا التعليم إلى فتى أعجمي معزبة ،واكتفوا الكتاب
الحادثة ،مع نزول ووقة إلا في تلك على !سيم الرسول لم يتعزف ضمر: الحادي
99
مققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
كبير السن! ، !يم أعمى التقائه بالرسول عند وكان سريغا، بعدها " ورقة " ومات ، الوحي
لصالح ترجمة عربئة الاستدلال بهذا الحدشط المستشرقين عن ولعل إعراض
الحاجة هعرض في البعثة النبوتة ،مفا يقال فيه( :الصمت زمن المقدس للكتاب
فيه لما زعمه بأئه لا حجة اعترافا (فصيخا) يحمل )؟ فهو صممت بيان البيالن؟ إلى
المنضرولن!
الأكاديميين المحفقين، العربية لهذه الأسفاو ،العديد من الترجمة لغياب شهد
أصالة نقض هئم دعوى التي لم تحمل المتخضصة الموسوعات بذلك وأقزت
الترجمة العربية للكتاب التاريخي غياب بالاستقراء بعد أن ثبت وذلك ، القرآن الكريم
الكتاب تاولخ ترجمات في هوضوع أهتم من كتب ولعل النبوية ، البعثة زمن المقدس
أستاذ لغة ححلم!!"(،)1 ح!ل!)حول "3 هتزكر" ،البخاثة "بروس العالم في لغات المقدس
بصووة لمتعفق ا ح""+ اكاأ! ع أ ول +34 ول ولهأ)314 " كتا به المرجعي في ، وآدابه لجديد ا لعهد ا
أقدم أدق "من الراجح : الشأدن فقد قال في هذا ؟ الكتاب المقدس مباشرة بتارلخ ترجمات
المستشرق وكتب . ()2 القردن الثامن "! إلى تعود المقدس للكتاب (العربتة) التراجم
أءح 3ءثي!ه" "+في معجمه الذي خضه طحأ3 "!"!3ولي! باتريك هوغز" المنضر "توطس
"ج. المستشرق -نقلأ عن 13مه !+ولهأ أحأ! ح""+ أأثكاا الإسلامئة للمصطلحات
قد اطلع على أن هحفذا على حجة .له"(" :-)3ل! توجد اح* 40ول 7. "ا رودويلى " . م
وجود على آثاو واضحة ئعلم أئه لا توجد أدن المقدسة ،...لا بد الأسفار المسيحئة
متعددة موضوعات في متنوعة مؤتفات له الجديد. للعهد النصي النقد دراسات أئمة أحد ): م أ م 7002 - و 1 (4 متزجر بروس )1 (
العشرين. القرن في الجديد للعهد قياسي يوناني نص أهم إعداد في شارك الجديد. المتعققة بالعهد الأكاديمتة في الدراسات
في الدراسات أساسئة مؤتفاته مراجع .تعتبر عليها والتعليق الجديد الانجليزتة للعهد الترجمات العديد من في تحرير كما شارك
ح ء ول! 7 !سكأح ،مح ح "+ ! أ ؟ ( ح 3ولكا! +ول
أ ( )4 أ ول
ه ، ل! م ول4 4 ""4 أ 43 : كاه ط ح 3 ول كا! 4 ء +ح أ ، 002 ( ، " . 46 . ) 2 (
. إنجليزي مستشرق ): أم و 55 - م 1 8 0 ! ( رودويل مدوز جون ) 3 (
155
مقتبس الكريم القرآن هل
عربئة ،...أقدم ترجمة محمد سابقة لزهن القديم والجديد عربئة للعهدين ترجمة
الحبر سعديا الفيومي "(.)1 ترجمة أمرها ،هي بلغنا للعهد القديم
العربئة المتأخرة الأدبئة بين الترجمات الصياغة الثابمت في بالاختلاف واحتج
لترجمة إئها لا تعود للقول ؟ لأعلام ا أسماء رسم أيضما في واختلافها ، العهدين لأسفار
لغوئة هثأخرة عن ذلك ،من أصول هي ترجمات عربئة قديمة سابقة للإسلام ،وإئما
والقبطئة )(.)2 ، اللاتينية ،والسريانئة والفولجات ، اليونانية (السبعينئة هختلفة
في اقتباساته من الكتاب قتيبة " (الترجمة العربئة) التي اعتمدها "ابن للدكتوواه حول
شأدن في التحقيق قتيبة ومصدرها: بن مسلم الئه الكتابئة لعبد "الاقتباسات : المقدس
4؟ول" اول "ءا 7 ول 3 ا ثأ " " 4"3كالا!أول" ول؟أ المقدس العربتة للكتاب الترجمات أبكر
ا!ءأ اكاأ! " ول أءأه أ ه 4ولكاكاول "أ أح 3 3 ه ول 3 ح ح : أ ث!ول ول 4 ول أ +أ ول 15 "أ ح !3ح ا أ ح 31 أكهـ! 3 أ أ ول !
العربتة للكتاب الترجمات ظهرت "رتما : القولى "( )4إلى ول ول!ع +حاكاأ! حأ؟!3 3 ولهأ أءأ 3
بداية القردط الثامن "( ،)5ومما الأموي -في الحكم الفترة الأخيرة من في المقدس
يهود البلاد العربئة حاجة الإسلام ؟ عدم عربئة قبل ظهور ترجمة به لغياب استدذ
النصاوى أفا ، للآرامتة استعمالهم على النقوش دئت إذ ؟ لهذه الترجمة في لغة العرب
نصراني في الحجاؤ ،واعتماد الليتورجيا على اللغات مجتمع فيشهد عدم وجود
"+ +!5ه !413 أ ! ط 11 "!لا ح 3، ح "+ أه )ء أ ول
ه 4+ آه 13(4+ ولأحكار ! كا لاء ح ( ه !ه ح 4 كاأ آه "أ 4ح حه 13 ح ول
أ 3. 3 ح،أ 3، ء ع ول *حم ه أ ،ك!ح ) ( (
ول! 4 لاء 3يه!031 ، !ه! "،ح ح م * أ "، 4ء ول ح ح! ح "! " أ ( ح "أ 4+4 5 ( أ!ه !ح ( +ح) 3، آه ") ح ول7 " حم ول!*!4ثه!4 ( أ أ! ول
ه ، صا +ه 4 +ه :
* . 11 0 ول صأ سا 5 لا ، ( 598 ، ". 5 ( ( 5-6 6.
. 5 1 6 ص ، السابق المصدر انظر ) 2 (
في جاء . العربئة باللغة كما يكتب اسمه لم أعثر على إذ تقريبي العربي والمقابل ي!ح؟(ول)، ا 3 ححأ (35 اللاتيني بالحرف يكتب ()3
الانجيلتة. الكنيسة في أ و 58 سنة قسي!ا رشم بمصر. (بورسعيد) أم ،في و 03 مواليد سنة من أنه الدكتوراه تعريفه مخطوطة
الكنيسة مدارس في إحدى الكتابي الأدب وهو يدزس . كنائس الشرق الأوسط لمجلس عام كسكرتير أم و 65 انتخب سنة
المصرتة. الإنجيلئة
الأمريكتة. 3ول"هل) ا1 ولأمم!"ه (3 جامعة في م أ و و 5 ناقشها سنة ()4
ول ( ؟ +ح 1 ح ح3، !5 ، ، كا ! 4 لا ا "(4 3لا 7 ( أ ول ا ه ول لاه أ لأ 4 !! ،3 ! أ ؟ ( أ ح 4 ( لاه ه أول أ ه 3ول ول 4 4 ث!أ أح 3 3 لاه !حم : ول ول أ لا +9 +أ أ ول 01 ) 5 (
"أ ح ح (43 أ ح 3، *ح أ 31 أ !ول 3ول ءأكاة ! (كاأ ح 3ول!م+ أ)كاا ول
ه 3، 2.0 ر 6، *4 لاول ح3 أم 051
151
مقتبس الكريم القرآن هل
عربئة للكتاب ترجمة وجود ذلك أن يواكب غير المعقول أئه من ،على الأخرى
(.)1 المقدس
أن ما نقزره يحسمب في هذه القضئة؟ دفغا للوهم عفن ولعفه من الجتد أن نفضل
الغربيين أعلام الكئاب من هذا الموضوع في صتفوا لما انتهى إليه من مخالف
هن وافق المحفقين ،وييغقم القارئ من الدقيقة الدراسات هذه في المتخصصين
وأتبع نفسه هواها. انفعاليتها أسلم نفسه إلى ومن ، الباحثين
السامئة اللغات ! - "13أستاذ ححاأول!7 ححأع! " " برايس "إيرا مورلس لدكتور ا ذكر
الكتاب تارلخ مخطوطات باستقراء الخاص كتابه والآداب في جاهعة شيكاغو -في
حيمث تئم أن الفتح الإسلامي العربي لسوريا وهصر وترجماتها ونصوصها المقدس
إلى اللغة المقدس الكتاب لترجمة الحاجة أوجد الذي اللسان العربي هو تثبيمسا
ح"+ "!4هاحلاحول!3 !أ مه المسيحئة " "!3-؟ح موسوعة " ذلك العربئة( .)2ووافقته على
). "(ر لاسلامئة ا الفترة إلى تعود العربئة الترجمات " إن : أ" بقولها كاأ ولأول
-طبعة س!""+ اه"أ!س! أ ح ح"هاس!لاحول! 4 "كاأ الكا ثوليكئة " الموسوعه " تحدش! ولما
قبل ذكزا لترجمة ،لم ئحدث المقدس التراجم العربتة للكتاب عن 3أو أم- سنة
العهد لأجزاء هن ترجمات أو سبع ش! " :توجد أئه فيها القرن العاشر؟ وإئما جاء
يعود إلى القرن العاشر"(.)4 بعضها ، السبعينئة اليونانئة الترجمة القديم طبق
البارزين- المحافظين أعلام النصارى " "حثي!هاأ"-أحد والأمر كما قالى "هورن
. 17 - لم ص ، السابق المصدر انظر )1 (
س! ه ول كا! ،لاول 1 029 . 7 "، ح 4 أ أ أ ه ول ، ( 0 . 0 8 .
ح 5 !4 كل! 5ول 4 ! كالا ( أ 3 " ول
أ ! ، 1 999 ، 0 . 24 2 .
)"5كاس! ع + ( ءأ ول5 ءلاح ( ح"ه 4 أ 4، لا *ح ه3 3 ط : ح "+ وللا أ 7 ح كا!3 ( ،ل! "ه ( ح ولول 3ح!4 ه أ)44 ول
ه ، ول ح ،. 1 9 ( 3 ، 1 5/ 3 96. ()4
201
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
القردن العاشر"(.)1 ما وراء إلى لا تمتد القديم العربئة للعهد "الترجمات : فإن
(توفي "ابن عزرا" اليهودي الشهادة ،ما قاله المف!ر هذه صدق يؤكد وهفا
قد ترجم ()2 الفيومي " "سعديا أدق 1 1 /2من تكوين نص أم) في تعليقه على 164
أموزا وكتاباتهم ليظهر أئها لا تضئم إلى "لغة إسماعيل لموسى الأسفار الخمسة
مع "سعديا قد كاشط العربي للأسفار الخمسة بداية النص إدق أي "(.؟)، غير مفهومة
خليلى" يوسف صموئيل " الدكتور القس به ما أفر في القرن العاشر( .)4وهو " الفيوهي
+(، ه كا! 5 !ه!كاه! (ح ( +هاا ،س! ولول ا كلأول ول40 أ،ح ح ي 15 1ول
ه ح أع 4 أ ح (4 لأ34 ول 4لا
4 4 ولك! س! *ه ( م ه ح!4 ث!، ح ح 3لا(115 ق ولأ" 3 ح 3،
لأ *ح ه3 3،: " . يم+كاس! 3 ! ح ؟!35، 33. 1 852 . 1/ 274.
والمباحث بالمناهج تأثر . اليهودتة-العربتة رائد الكتابات يعتبر . يهودي وفيلسوف م) :حبر 429 - (882 الفيومي سعديا (2
الكلامئة الاسلامتة.
كا! 74 مأ 3ل!!مك! - ح3 حآ " ، ولا ، ول *ح أ ح 4 ه* 3 ( 43 ، ول ح 4 أ ح كا
! ( 1 3 ( 4 ول ول4 4 ! أ ؟ ( ح ء أم 4 أ ح 3
أ ول ، * *ح حل !3 لاح : ح ح ول !أع 45 ول (3
وللأ أ 7 !ح!ح أ ! + حم كه3 ، 1 299 ، " 1 . 1 7 .
قزرته في ما على يعكر القرن التاسع في السبعيني اليوناني النص عربتة من ترجمة وجود من ، "المسعودي ذكره ما أن يبدو لا (4
الكصندرس "ابطلميوس : 1 1 2 ص ) 1 843 ، بريل ليدن : .دو غوج، ج . م (ت/ ) والاشراف (التنبيه : كتابه في قوله ف!ن ؟ المتن
العبرانية اللغة من مصر بلاد من بالاسكندرية حبزا وسبعون اثنان نقلها ، التوراة له نقلت الذي وهو ، سنة وعشرين اثنتين ملك
أصح وهي )، م 8 لم لم - م 8 ه و ( بن إسحاق حنين منهم وتأخر، تقدم ممن عدة إلى العربي النسخة هذه ترجم .وقد اليونانية إلى
(انظر ) (الترجمات هذه على المخطوطات من أدنى شهادة توجد لا ) 1 ( : لأسباب نظر؟ فيه ،، الناس من كثير عند التوراة نسخ
أته ر غم ) 7 أح 4م (!5 ( !،حكاأ ح لأ+ !434 ح)أ كا!+ 4 أ)أ وله ه م ول أ!34 ح أ! (6 ح ول+!4 3(44 أ ،وله أحمأ 4 ولح : 3 (،ة أ( 1 799 ، ". 1 8
3أث!3 ،كا!"هل وللماي! 4 وللا . (انظر أ "جالن للطبيب الكتب عشرات منها كثيرة لكتب ترجمات " بن إسحق "لحنين قد عرفت
) "المسعودي قال ()2 ؟!- للتوراة ترجمته ذكر - المسعودي الكل -إلا ويغفل ، الطب لكتب التاريخ ترجماته يذكر فكيف
وهم والعنانية الأعظم والجمهور الحشو وهم من الأشمعث الاسراثليون "فاقا :)1 أ12- أ و (ص مباشرة النص هذا بعد
كتابآ، وعشرون أ.ربعة وهي والزبور، والأنبياء التوراة العبرانية الكتب تفسير في فيعتمدون والتوحيد العدل إلى يذهب ممن
الكاتب بن زكريا بنى كثير أبو منهم ، أكثرهم قد شاهدنا عندهم المحمودين الإسرائليين من عدة على العربية إلى وترجمتها
المذهب ،إشمعثي الفيومي بن يعقوب سعيد ومنهم ، والثلاثمائة العشرين حدود في وفاته ،وكانت المذهب ،إشمعثي الطبيراني
-مبررات "سعيدا هنا سماه -الذي "سعدياأ ترجمة تنفي عن لاتها جذا؟ مستبعدة أتها دليل عليها ،كما لا دعوى وهذه أيضاأ،
كثير "أبو أستاذه بذلك قام بعد أن مباشرة ، علمي من مشقة وحرج في ذلك ما مع العبرتة الأسفار يعرب كيف إذ إصدارها؟
لذكر توافر الدواعي التلميذ ،مع ترجمة ذكر غير الخبر يبق في ولم الأستاذ، لترجمة ذكزا نرى لا ولماذا زكرياإ، بن يحى
في أ تيمية ابن ة الاسلام شيخ فيه قال ؟ المكذوبة الروايات بنقل المسلمين علماء عند متهم ) المسعودي 9 (ر) مغا؟!، الاثنين
لا ما ا!اذيب من المسعودي تاريخ "وفي : ! 4 / 4 هـ) أ 604 ، قرطبة مؤسسة ، سالم رشاد محمد (ت/ ) السنة "منهاج كتابه
إسناد. ينقل دون ما كثيزا أنه كما )، بكثرة الكذب عرف قد ) ) الذهب "مروج (يقصد في كتاب يوثق ،فكيف تعالى الله إلا يحصيه
، أم و و 5 أ هـ، 41 5 ، المعارف منشئة ، الاسكندرية ، بين النظرية والواقع المسعودي جغرافية ، وهيبة الفتاح محمد (انظر عبد
في تستعمل التي المزامير (خاصة ، لمقاطع من الكتاب المقدس العربتة الترجمات تكون هناك بعض أن سبق ما ينفي لا
301
مققبس الكريم القرآن هل
من المأخوذة الترجمات هذه وأهم "أؤل : القديم " بقوله إلى العهد كتابه "المدخل في
متعلم ومثقف يهودي رجل وهو التي قام بها سعاديا الجاوودن(،)1 اللغة العبرئة هي
عام 42وم "(.)2 ومات ، بابل اليهودتة في سورا في جذا ،كان رئي!ا للمدرسة
عربئة للعهد القديم بعد انتشار ترجمة ظهور رغم أئه بد من إضافته هنا هو لا ومفا
في قرون -لم ترج بين المسلمين إن وجدت إلأ أن هذه الترجمة -وغيرها ، الإسلام
أن يستثنى في بلاد أوروبا -في الأندلس (-ر). إلآ ما قد يمكن ، الإسلام الأولى
في تلك القرودن الكتاب المقدس وقد كان النقل في الكتابات الإسلامئة عن
المؤزخين الأخباررسن كتب كما كاشط المباشر(،)4 الشفهي غير الزاد أساشا من
الأسفار المقدسة اليهود بين نصوص في نقلها عن "كاليعقوبي" وغيره ،تخلط
ول "كا!4 يال! " "حوا لازاروس بما ينفي -كما تقول المستشرقة ، والكتابات المدراشئة
في تلك عربئة رائجة بين المسلمين تكودن هناك ترجمة أدن - لم!كا!ءصأ"()5 "حمح3-3
الفترة (.)6
أن تتاح بين يفترض فكيف ،. . بلغة العرب وإن كانت ، الكتاب لما كانمت بأيدي أهل
في اللسان العربي !؟ وجود لها ليأخذ هنها ولذر بيسر ،لما لم يكن الته !شي!م رسول يدي
. 6 8 ص ، 2 ط ، م 002 5 ، الثقافة دار : القاهرة ، القديم إلى العهد المدخل ، خليل يوسف صموئيل ) 2 (
والحاسم الدليل المباشر لغياب النقاد بين جدل محل يزال لا حزمأ في الأندلس "ابن زمن القديم عربتة للعهد ترجمة وجود ()3
كا!114 للااكا!ةلأ "،ءمح3-3 ا أشس!إول حول 4 ه* 3(43، ث س! 4 حأ (74 *!(13 ول4 4 ح(كاأ! (انظر . النفي أو لاثبات ا مذهب لصالح
العاشر القرن في عزبت اللاتينتة من عربتة ترجمة قد اعتمد حزم) ابن ة إلى أن النقاد بعض ذهب وقد أحأ)!ح). 5+، 24ا".
ول ول ول 3أ!"س! لأ 3، أع"ح 31 أ 4 3ول ول أ (-ول ول ول لا(44 3. 7 ( ا - ( 555، أ" ث"ح وله 4: لاشا انظرولهى ( ) !ر
ا كا 4 ول؟أ مما كااكاه
3 " يد على
القليل في لكنه كان ، الكتاب أهل النقل عن من أكثر فقد ، الباب هذا في الأمثلة أهم من يعذ ) الطبري "ابن جرير الامام لعل ()4
وإن تمئز ميلادتا، القرن التاسع في أ الطبري بن ربن علي ة المهتدي أن الملاحظ .ومن القديم للعهد الحرفي النص يوافق النادر
(انظر . عربية لا سريانتة ترجمة يستعمل كان عليه القرائن الداخلتة- تدذ ما -على أثه إلآ أ والدولة "الدين كتابه في بالخرفتة
كا! ) . !7 سأ 4 قز لم! ح3-3 "،حم ح ول
ا 4 ح ول س
أ 4 ه* !3(43 ح ول 4 أ ح كاي ( ول 4ث!13(4 4 ! (؟أ ح ح أ! 4 أ ح 5
أ ول ( 1 2- 1 ( ر
(إسرائيل) جائزة على حاصلة . اليوم ) (الاسرائيليين من الاستشراقي الحقل في عملن من أهم إحدى : يافه لازاروس حوا ()3
. 1 1 4 ص ، السابق انظر المصدر ) (6
401
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
مدير المتحف منصمب قال الباصط النصراني المحافظ الشهير ،والذي شغل
للترجمات سرده ،عند " !3 ح 4 ح 3 أ طح 5. ولهلاولح، " " .كنيون ج فردرلك " لبريطا ني ، ا
ترجمات (اليوم ) ،بعضها عربية ئعلم وجودها المتاحة للعهد الجديد" :عدة ترجمات
أخرى ترجمات أدن في حين ، القبطية عن وبعضها ، السريانية عن وبعضها ، اليونانية عن
هنها أفي ترجع لا (تراجم) اللغات السابقة أو كفها، قا!ط على بعض هي مراجعات
في ذاك الزمن المبكر"(.)1 واحدة توجد لا وربما ، إلى ما قبل القرن السابع
عربئة مبكرة للعهد في دواسته المعنونة ب" :ترجمات هتزغر" "بروس وقد عذد
التي نسمب لشخصيات ا 3ءص! " لاا حأكا! 3ول 7!33 ولهأ 3 مه ح" *ح * ح+ 3 "أولحثكاأ أ) الجديد
العربي" أدق "الأهير تارلخه في أ أم) وو سنة " (توفي السرياني "ميخائيلى ؤعم أ -
من عنه) قد طلب الئه " (رضي بن أبي الوقاص "سعد ابن الصحابي "عمرو"
أن على ، العربئة الأناجيل من السريانئة إلى البطريرك اليعقوبي "يوحنا" أن يعزب
ونظزا لإصرار والتعميد، والصلب التي تشير إلى ألوهئة المسيح المواضع يحذف
فقد تفمت ؟ الأناجيل من نصوص منه طلب ما حذف البطريرك "يوحنا" على رفض
(.)2 دون إقصاء أفي من النصوص ، الأساقفة من الترجمة على يد هجموعة
الثامن بداية القرن 3مه ول"هده " في ح 7 "حا(أ " الاشبيلي يوحنا " الإسباني لأسقف ا - 2قام
،63 ح 7 (كا!ح 3!6ول أ ح ح7 33 أ وله 3 ولط حكه ول*ه ه) أ*ح 31. 03+ ح أمحم !ول 3ولكا!) أ)كاا 3ول
ه +ه!م ح"، ح ح 53 ،ط 3 ه حول 3م *ه ) ( (
لا3 ول، 4ح!! 4 !*03 ه!م ول "4ه ح أ ،ح (أ"لي ح ح "5، 33 4 حع 3 ح 7 3
أ أ ول
ه !3كاكه ح 4 3وله"ول ه ء*ه م (4 ( آه "! 5ح .ح ح ول لأ ه أ 3
حح3 ! ل! حح 7 3،ح!ىح " لأ(543 ول كاةم أ ح ح7 33 أ 3 0ول
ه آ "، ح لا *ح 3ح+ ول ول 1،ولح " ول
أ "،أكالا *ح ! ( ! ول 4كاح 4 أ* ( ( أ *4 ول . ) 2 (
ول3 4 ( ( ،لأح ح 43 . ول ه صأ 4 ول ح!!ول! ، لا س! ( ولأ 3 ح ول كار 4 ح " ( أ ! أ ول ه : ول ا ا( ول ه 53 آه لا 5 ! ول ح ح ول . لا أ مه ، 3أ!!4 : 7 أ ول 15 ، ( 749،
501
مقتبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
رجلأ قوله :إن 8وم- لم سنة النديم " -ألف " "لابن "الفهرست كتاب في جاء - 3
الرشيد" قد عزب الخليفة "هارون بن سلام " مولى الته بن عبد "أحمد اسمه
وكثرتها، عربية للعهد الجديد، ترجمة إليها لمعرفة أؤل المحال دقة المصادر
أؤلإ.. مع النظر في لوازم ذلك كثب، يلزماننا أن نبحمسا الأمر عن
الإسلام ،ويثبمسا بذلك العربئة إلى ما بعد ظهور هذا التراث يرذ الترجمات أ -كل
عربئة سابقة للبعثة النبوئة. ترجمة وجود على دليل تارلخي غياب
دلائل مسندة -ولو غياب دلالة قؤية على فإدق فيه ، هذا التراث أو بعضه صخ - 2سواء
رغم ، العربئة والإسلامئة المؤئفات في " السرياني "ميخمائيل أثزا لما ؤعمه - 3لا نجد
التنازل رفض أئه هذا البطريرك هذه القضة تمجيد أهمئته ،ولعفه أراد هن خلال
تحمسا سلطالن المسلمين. كالن يعيش أنه رغم ، ولائه للأسفار المقذسة عن
أهيزا عربئا في التاريخ الإسلامي أدق نكارة باوزة في متنها بدعواها القضة تحمل
نقضها ،وإثبات لغير أهل الكتاب في كتب النظر مخالفة ذلك للشرع الذي منع من .
. و و و - 2 ص ت، د. ، المعارف دار : بيروت ، الفهرست ، النديم ابن )1 (
. خطا! وهو )، (تقييم يكتبها البعض ) 2 (
ولا ،. . . الكتاب أهل في كتب النظر "ولا يجوز :)434 / 1 أ هـ، 204 الفكر، دار : (بيروت ، القناع "كشاف في ) قال "البهوتي ) 3 (
إفساد العقائد)، ضرر من في ذلك لما روايتها، ولا ، والباطل الحق على المشتملة الكتب في النظر ،ولا الباع أهل في كتب النظر
بها! للاستدلال لا لنقضها، الكتب هذه في النظر إباحة العلم على أهل نصق وقد
601
مقتبس الكريم القرآن هل
والصلب إلى ألوهتة المسيح الإشارات هحذوفة هذا (الأهير) إلى ترجمة حاجة .
لا يرودن حجتة أو هنطقئا ،فالمسلمون دينئا مبرؤا تارلخئا أو والتعميد لا تملك
؟! بحخة إلى تعديل ها ليس ئحتاج فيتم -ديانة -بتحريفها، ويؤهنون ، الأناجيل
أته في القرن الثاني عشر، الذي عاش " السرياني "ميخائيلى ومفا يؤكد بطلان قضة
اسمه مسلفا قائذا الثامن أن لقاء جمع القردن تارلخ سرياني يعود إلى قد جاء في كتاب
تساؤلاته المسلم فيه الطرف " ،عرض الأولى اليعقوبي "يوحنما والبطريرك "!رو"
لاحقا إلى القائد نسمب الذي الغرسط الوثيقة إشارة إلى الطلب هذه في وليس
الإنجيل؟ هذا القائد تعرلمج! إلى طلب أن يشيروا بالمؤرخين حري أنه شك ولا "عمرو"،
لم تقع! أئها دلالة على وهو ما لم يكن؟ وفي ذلك لقيمة هذه الواقعة ودلالاتها،
ولح!غا)، 4 (ح لا خرافة إ ها هي القضة صأ" أن هذه أوله 3 اكا!لأ أه 3 " " لوبلوا لولص " ويرى
ووافقه !سم!م(،)2 الرسول زهن المقدس عربتة للكتاب هناك ترجمة لم تكن أئه وأكد
الثقة لهذه من القليل غير نمنح أن بقوله " :لا يمكن )3("+3 !"4ولأثأ ث " "ترمنغهام"
الاعتراضات عدذا من " (!53! 53!3ك!" غراف كحعا أثار الناقد "جورج "(،)4 القصة
ل! ء"30 ( أ ول ول أكا!3 ح : ول ول ول م! لما 4 +أ أ ول 15 14 كه ول ه ح ح ول كا!كا!ه ا ول ح ،أ+ 3 أ !34 كا! كا! 3 أ 4 ح س! +،ول،ول ، ول أ 53 أ ح 3ول "ح أ! 31 أ 4 لاول 3،
3 ح ،ح " ( 1 ح 3، ! ح ول ث! أ ول 9 ،أ ( ول ، ح * أ 3 ول أ أ ول "5 أ ، ح 4 لا )344 ،ح أ ه ول 43 حكاة ح 4 ( ! ! كاأ ( ح ول ! س!
! "3ول ح 4 7 كل!كاه س!* 4 ،، صأ لماه أ 3 ) 2 (
كا ! صأ ( أه 3 ، 3ح صأ ! أ ؟ 3ء( 4ء ( ح 3 ول 1 أ أ أ ول ح4، 33 ء" ا أ ! أ ح كهـول ح 4 ،دأ لا 11 ! ولكا حإأ ، 1 7. 702 ، !!3 أ 3 ، سأ أ كا!6 أ أع ح 3 أ 3 "ح كا! ح " 3،ح
عناية له كانت . ببيروت الأدنى الشرق مدرسة في أستاذ اللاهوت : ول"هل ححولح"3 3 *!"!ولأولأ!+ ترمنغهام سبنسر جون ) 3 (
، ، سأ أ ول ( ح ح 3 ح 4 ح ح ولح ح ول
4 ح؟ أ! 7 ول
ح 15 "أ 3
أ +،،ه)!ر +3 أ ول ول
أ ! كا ول ، ول 3463، 225.0 ) ول8 !4إه 6 ،لأ حه3 ( لأ ! ولول " ولهه 7 -5- ()4
حح3 ل! ح !53 ل! 34 3ح ل! آ "ح أ "ح حأ ح4 3 س! "3 أ (31 أ "ح +ح 3أ؟434 "ح ولح صأ ح،أ 3.لا3!4 34
لما 4 أ ح ح، 31 أ 1 1 8، ح أ أ ثأ 4 اح ول 4س! أ!7 أ 0، ) 5 (
701
مقتبس الكريم القرآن هل
أن هذا "يوحنا"؟ إذ تذكر عامة المراجع الأسقف في أهر ترجمة النقاد - 4اختلف
م ،تبغا لما نقله المؤوخ لم 3 لم سنة ميلادي القردن الثامن في عاش قد الأسقف
أ "+إلى ألط 33 ح و"أول!3 "3 ثأ "أحوله ذهب حين في ، " "كا!!أ "7!3 "ماريانا الإسباني
أل!" 14 أعثع 3 حأ "3 أفا "جيلدمايستر" ، ()1 القرن التاسع في قد عاش المذكوو "يوحنا"
في القرن العاشر( .)2كما أن أؤل من قد عاش "يوحنا" المعروف فقد قزر أن الأسقف
(توفي: " ول !5أ 430 ثأ* تولندو "!3ول! عن قضة هذه الترجمة هو أسقف تحذث
كانوا إن العرب " ،وقال الثامن "ألفونصو أثناء حكم عاش الذي و 2أم) لم
!3 ثأ "!!3 المطران " ،ثم كزر هذا الزعم في كتاب "يوحنما" هذا ب"سعيد يسمون
وبصورة يضا أ ما رذده ،وهو " العاشر ألفونصو " ثناء حكم أ " س! 35 أول ءح 5 ح حول اء3
الإسناد بل وخاوة ذكرها، المذعاة وزهن الفارق الزهني بين القض! يكشف
عربئة متاحة في الأندلس في هذا الشأن أن أقدم ترجمة ومفا يضاف . هشاشته
شهادته بصووة يضعف ما وهو ، من غير طريقه ، في قوله "3 الند لإبن " ئعلم هتابع لا - 5
وقع إلي قديم النسخ يشبه في كتاب "قرأت : والكلام الذي نقله فيه مبالغة ، كبيرة
والكتب وعددها، ، ذكر ناقله فيه أسماء الصحف ، من خزانة المأمون يكون أدن
هنه ما فذكرت ، ويعتقدونه به والعوام يصدقون المنزلة وهبلغها ،وأكثر الحشوية
"قال أحمد : لفظ الكتاب منه على إليه ما يحتاج حكاية تعلق بكتابي هذا ،وهذه
هذا ترصط الرشيد- -أحسبه أمير المؤهنين هاوون مولى بن سلام الثه بن عبد
حح3 كاي 3 كاأ "340 ول 7 ح حه (4 ، ول +لاكا! ه 4 !. 3 "ح ول ح أ 4 ( أ ! ول
كا 4 7 ح!"ءأ ههـ( ول "أ ه لأول ثه ح ( ( 3، ح 43. ح "+ لا ح"أ كا! ول
4 حم )1م ه (
ول ( - ول ول كاه ا لا 3، كا !كاس! 3 أ ح!4 : 3؟يه!كاس! أ ح!4 ول لا أ 7 ح م 3 أ كل! ! حم 33 . 0002، 0 .42 3 .
3 حح أ* ( ( أ *4 *3 )"،أ ح مهـ4. أه أء أ ه +كا! آه "أ ح ! (كاأ ،ح صأ ول 04ول
ه " ول"هل +4ول 7 ،لا 1 398 . 3/ 1 6 1 5 . ) 2 (
حس!3 كاي 3 أ 4 !"30 4(،ءهولح 7 وله*لأ "4 4 !. ؟ء3 ول
أح أ(4 ول ول! 4 7 أ "4ح (ح ول! "4 ه لأول 3 ((3،ح ح 45. ح"+ أصأ حأ 341 ه ح لا3 م ()3
801
مقتبس الكريم القرآن هل
الذين آهنوا بإبراهيم عليه الإبراهيمية الصابيودن وهم الحنفاء الكتاب من كتاب
إلا أني ، فيه طول كتاب وهو ، عليه الثه التي أنزلها عنه الصحف وحملوا ، السلام
وتفرقهم، اختلافهم من ما ذكرت به سبمب هنه ما لا بد هنه؟ ليعرف اختصرت
عن من القرآن والآثار التي جاءت في ذلك من الحجة إليه يحتاج فيه ما وأدخلت
بن الته هنهم عبد ، الكتاب من أهل هن أسلم وعن ، أصحابه وعن ، !لخي! الرسول
التيهالن ،وبحيرا وابن الأحباو، بن منبه ،وكعب بن يامين ،ووهب ،ويامين سلام
الراهب.
والتوواة والصحف هذا الكتاب بن سلام ( :أترجممت صدر الئه بن عبد أحمد قالى
لغة -وهي واليونانية والصابية العبرانية لغة ،من والتلامذة الأنبياء ،وكتب والإنجيل
لفظ ولا تزيينه تحسين أهل كل كتاب ،-إلى لغة العربية حرفا حرفا ،ولم أبتغ في ذلك
الفترة المبكرة ، هائل في تلك علمي جهد الناتج عن هذا العلم الضخم إن ضياع
لاسمه -في غير هذا الكتاب المغموو الذي نقل عنه صاصط -حتى له وغياب كل ذكر
هذه الدعوى ، من الشك على صدق قاتمة تلقي بظلال الأهور التي "الفهرش!"؟ لمن
أمر هو ، المقذسة وأسفارهم "إبراهيم " عليه السلام الئه أتباع نبي عن أدق الحديث كما
بن سلام " الثه بن عبد "أحمد أن المسفى خاصة ، والغرابة بين الإبهام المرسط يجمع
أسفار عن وإئما كالن يتحذث ، فيه التباس عفوي قد يحدث يذكر أمزا عاوضا لم يكن
هذه الشهادة بإظهار في إضعاف النقاد وؤاد عدد من بتعريبها! هو نفسه قام ضخمة
في منهجه ما ذكره عن باليهودئة واللغة العبرئة من خلال بمعرفة هذا الرجل شكهم
(.)2 الترجمة
نكاوة ،أن النبوتة البعثة عربتة للعهد الجديد ؤهن ترجمة وهفا يزيد القول بوجود
. 3 3 و - 2 ص ، الفهرست ، النديم ابن )1 (
3 ح ح س! 7 أ كا! !51 ( أ 4 ح ،مم! ؟+ ح ك! 434 ح،أ م+ 44 أ إ أ ه ول مه ول 3 كاة أ ء ! كاأ حا 3ول !م+ )!ا أ ه ول ، " 1
. 8 . )2 (
915
مقتبس الكريم القرآن هل
أئها -رغم تعبير باللسالن العربي وسوء فيها ركاكة ، المتاحة العربئة الأقدم الترجمات
الإسلام بأسلوب كتبت في الجدل الديني ضد الدوائر الكنستة التي صادرة عن نفمس
)1 (، عربئة إنها تراجم القولى العسير أئه من يرى "ولكاا!" إن الناقد "ب!و" بليغ -حتى عربي
ترجمة وغياب ، وسريانئة يونانئة مخطوطات عن ذاك يعود للنقل الحرفي أدق ولا ريمب
النبوئة. البعثة إلى عصر تصل ، عربية قديمة أو ترجمات
الناقد النقطة السابقة ،ما لاحظه الهامة التي تؤكد الأخرى الملاحظات ومن
"، الطبري ربن " ،و"ابن أن "ابن قتيبة " ،و"الجاحظ من )2("!4 ثول " "ط 3ء)3 "بوهستارك
الأناجيل ،باللغة من القرن التاسع ميلادئا -قد اقتبسوا نصوضا في عاشوا -وقد
ما تظهر سرياني ،وهو أصلها الاقتباسات نصوص! هذه أصل أدق العربئة؟ هقا أظهر
سريانئة( .)3وفي ذلك كلمات في هذه الاقتباسات ذاتها ،وهنها تضمئها بأدتة جوهرتة
. بعد انتشار الإسلام وجدت العربئة التي على غياب جذر عربي للترجمات دلالة
4اول!! "ح ما يخبرنا به الناقد "بولى دو لاجمارد" خلال من ولزداد الأهر وضوخا
فيه طلبة أكثر مما يرغب العربئة للأناجيل الترجمات أن عدد !!!34صأ"( )4من ح
جذا ،وذاك ناتج عن تعدد هتنؤعة إلى درجة مزعجة اللاهوت (إ) ،فهي ترجمات
وجزء آخر ، سرياني على أصل منها الترجمات يعتمد جزء إن بعض مصادرها ،حئى
قد"عفق ( 3!3ل!"()5 " الناقد "جراف وكان . يوناني أصل على وثالث ، قبطي أصل على
ألماني. فيلولوجي :عالم ) م 1 8 لم 6 - م 1 8 (00 أنتون بومستارك ) (2
حح3 ول
ول لاكاه ول
15 ول 3 ول 3،، ول ؟34 3
أ "ح ح لا ح! 33 لماس!مأح ول !، " 1 . 96 ) وله 54 ح ،لاكاه ول لا"ي! 3 7 ة لا؟ة 3. (543 لأ ح7 تم 3 أ 3ول
ه آه "أ ح ) 3 (
ألماني. وناقد كتابي مستشرق ): 1م 8 و أ 1م- (827 دو لاجارد بول ()4
النصراني. الشرق الذين درسوا النقاد اهم ألماني .من مستشمرق ): أم و 5 5 أم- ! لم 5 ( جراف جورج ) 5 (
س!ع 3 ول لا"ي! 3 7 لاكاقة 3. لأ 543 ا ع7 33 أ 3ول
ه آه "أ ح لأ للاح 3ح+ ول ول ح إول : ح 3لاولكاي أم أ" لاإ3 4 أ ح 3 ، " . 2 8 7 -2 8 8 . ) 6 (
115
مقتبس الكريم القرآن هل
له دلالة آخر علمي إلى ملحظ )1 ( أ"3 لا!ول 4 1.ا " ""أبمأ 53 هـجريف "سدني وأشاو
أقدم أدق إذ كشف النبوئة؟ إلى ما بعد البعثة تأخر تأريخ أقدم الترجمات على عظيمة
الدفاعيين الصلة بمؤلفات ظاهرة العهد الجديد العربئة المتاحة لكتب الترجمات
ما يعني وهو . . أبي قرة "(-)2 "ثيودور كتابات باللغة العربية -خاصة المؤلفة النصارى
في العصر ظهرت التي أن بذرة الترجمات العربئة للعهد الجديد كل ذلك يكشف
اللسان . أعجمتة بيئة فسيلة من وإنما قد أخذت ، عربئة لم تنبمت في أرض ، الإسلامي
دليلأ على التاريخئة المستندات من لا يمكنه أن يستخرج إن الباصط : النتيجة
عن متاخرة كفها المتاحة فالدلائل ، النبوئة للبعثة الجديد، العربئة للعهد الترجمة سبق
الزمن بذلك ليتأخر فيها ،أو أن يرذها، ما ورد لأ أن يقبل إ أمام المستقصي وليس ، ذلك
عربئة للعهد ترجمة الإسلام غياب خصوم من ،إقراو عدد الانتباه وهفا يلفت
في زعم من كتب " الذي يعتبر أشهر "تسديلى هؤلاء ومن ؟ السابع القردن الجديد حئى
ح"+ اكا!أ!أ 53 3 وله !3س!3 للقرآن " " الأصلئة كتابه "المصادر في ،إذ قد قال الاقتباس
عربئة للعهد ترجمة وجود على فرضئة حخة "يبدو أئه لا توجد ول" ح"+آه": 3 ولكار
ح"+ 3 ح 3 حكا !أ 3ثحح ول 5 أكا! أ 3 +ه)ح!م "35 ه 6ء 3ول ول! أ!"أم أ ح " . " محمد ؤمن في لجديد ا
أهم اليوم هو أمريكا. في الكاثوليكتة الجامعة في وآدابها السامتة والمصرتة اللغات قسم في أستادا الآن :يعمل غريفث سدني )1 (
. كثيرة ومقالات في ذلك كتب وله ، الاسلام على -المبكرة والعربتة الردود النصرانتة -السريانتة في كاتب متخصص
على الرد في كثير التأليف كان . الملكانية مذهب على نصراني لاهوتي . حران م) :أسقف 823 لمم- قرة (05 أبو ثيودور ()2
ول ح س! +،رول ، أ ول 53 أ ح 3ول س! "3 أ 3، أ 4 لا ول 3، ( 8؟ 5 لما ه7
( ول ح 96 ، " . 1 34 .
31. 3أ+ ((،كاه "+ ح (!+أ!أ 53 3 لاه 3 3حح آه ح") ول8 4،3 ،ول 04ولهصأ :ول 3 أحه لأ)ح 353 ح+، أ!35+5، وله آه "3ح أ أ3، ول
4 ()4
ح(*ه،ل! ،ح!4 ( 9 1 ( ، ". 1 04
111
مققبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
ترجمة تنكر وجود التاولخئة السجلات أدق التاريخي بعد أن ثبمسا بالاستقصاء
من مخطوطات أن ننظر في هحفوظاتنا علينا ، النبوئة البعثة قبل المقذس عربئة للكتاب
أي هل هي هستنسخة من ترجمات ؟ على زمن نسخها ،وطبيعة أصالة هذه الترجمات
الاحتمال غير عربئة؟ إذ إن ثبوت أصول عن حديثة عربئة سابقة ،أم أنها ترجمات
الأؤل يرذ تاريخ الترجمة العربتة إلى ما قبل تارلخ النسخ المتاحة.
العهد القديم في لغتها العبرئة وترجماتها هخطوطات اهتمام النفاد بحصر رغم
اليهود قد عاشوا أدق وغم الضعف العربتة كالن شديد الترجمات رصيد إلأ أدط ، القديمة
البعثة الدولة الإسلاهتة التي تأشسمسا زمن العلمي في أحضان تاريخهم مراحل أفضل
كبيرة للتأليف الدينيئ. فيهم حماسة وظهرت ، حيمسا أنشؤوا أكبر مدارسهم ، النبوئة
"سعديا الفيومي" أن ترجمة الكبرى على الأكاديمئة العلمئة المراجع وقد ائفقت
ترجمة المشرقي التارلخ اليهودي لنا ،ولا يذكر اليوم عربئة متاحة أقدم ترجمة هي
لترجمة عربية نسخا ليست "سعديا" أن ترجمة النفاد أن يؤكد الانتباه يثير قبلها ،ومما
كما أن أقدم العبرئة(،)1 مباشرة عن ترجمة وإئما هي ؟ عربي ولا تنقيخا لسلف ، أخرى
السريانئة واليونانئة وبقئة الترجمات مباشرة عن مترجمة أسفار العهد القديم الأخرى
5+31 *"ي!نأ* أع ،ول ح "+ *،ح+ مه ح "+ 0(4 ح+ 3 ول ي أولح 0 ( 599 ، +3. .ع ((5+5 ح 40ل! 3. 7 أ !4أ"ح ،ول ((أ* أ يه!4 ! )1 (
ح 5 يه!34 4 3ول 3 ؟لا ( أ ول "3 أ ! س! ثه!ه ول كا! ،لأ " . 1 40 .
112
مققبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
باللغة العربتة لكن أتها كاش! "سعديا" ترجمة الهامة حول الملاحظات وهن
أقل أيضما بصورة ظهرت كاشط وإدن ، الصورة تلك على وقد انتشرت ، العبري بالحرف
أهلها ،وما الكتابئة في حدود المعارف لانحساو بيالن ذلك وفي ()1؟ العربي بالحرف
طاوئة في اللسالن حاجة إلأ استجابة لظهور وما تلاها ،ليست "سعديا" ترجمة إدق
ثي!5 ")3 فرذفين" "ارنست يقول هذا البلاد العربئة؟ وفي تبئاه اليهود في الذي العربي
العهد القديم " "أ*ع +ع"+ الأكاديمئة "نض في الدراسات في كتابه الحخة ولأعلثا"ي!نأ*"
واسعة، اللغة العربئة بصووة انتشرت الإسلام انتصار "مع آه": ع"+ 140 ع+ 3 !4أ ثح أولع
أذى لغة الحياة اليومئة ،وقد المفتوحة البلاد في بالنسبة لليهود والمسيحيين وأصبحمسا
"(.)2 عربئة للكتاب المقذس هذا الأمر إلى بروز الحاجة إلى ترجمات
العربتة للعهد الترجمة مقاله عن ول! .ح .ع" في 3 " (أ
أ)أط بوركت . س . قال "ف
بجد من المرجوح إته " : أ! !"أمه !+ولهأ أحأ!" 6 "حا الكتابي المعجم الجديد ضمن
كان هناك عربي يعود في قدمه إلى ؤمن محمد. يكون أي تأليف أدبي مسيحي أدن
البلاد وفي نجرالن جنوب ، دمشق للغساسنة ،شرق العربئة مسيحيودن في المملكة
معلوماتنا على تطؤر الكنيسة في تلك المناطق من خلال نحكم أدن لكن العربئة،
الحاج! لم تظهر . السريانتة كاشط إدث اللغة الكنستة فإننا نقول الهزيلة جذا؟ التاريختة
تحويل القرآن في بالعربية العاهئة إلأ بعد نجاح المقذسة للأسفار إلى ترجمات
ومصر سوريا كبيرة من أجزاء الإسلام غزوات العربئة إلى لغة أدبئة ،وتحويل
3 حح !74اا ل!!24صأ ح3-3 "،حآ ا ول +حإول أ ح 4 ه* 3(43، ح* 4 أ ح (74 13(4+ ول! 4 ! (؟أ ح ح أم أ أ ح أ 3*، ( ( ". 7 . ) ( (
5+ أكه *"+نأ* أع ،ول ح "+ أكهـح+ ه م ح "+ 0(4 ح+ 3 يه!كاأ 1،ولح ". 1 40. ()2
113
مققبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
بالأناجيل العربئة أئها تعود في الحقيقة إلى الخاصة الأبحاث آخر وقد كشفت
والقبطئة (البشيطا) والسريانتة اليونانتة من اللغات وهراجعاتها من الترجمات سلسلة
من وسلف سند لهذه الترجمات أئه ليس بجلاء ()2؟ مفا يظهر واللاتينية البحيرئة
" -بعد أبحاث طويلة -عدم وجود إنجيل عربي ؤمن البعثة وقد بتن "سدني جريف
ترجمات التي تحتوي للمخطوطات معروفة مؤرخة النبوئة؟ فقال " :إدق أقدم نسخ
دير القديسة كاترين في جبل سيناء ،مخطوطة مجموعة عربئة للعهد الجديد؟ هي
ترجمة لرسائل بولس ،وأعمال الرسل، على نص تحتوي وقم 151 سيناء العربئة
للعهد الجديد .البيانات في نهاية مؤوخة أقدم مخطوطات إئها ، الكاثوليكتة والرسائل
قام بالتعرسط هن النغة السريانئة في دهشق بسر بن السري أدق تخبرنا هذه المخطوطة
86م"(.)3 لم هـ ،أي 253 للعام الهخري رمضالن في شهر
هي معروفة مخطوطة أقدم " : " قد قال حكام! أ حلا 34ء"3 3 "حا " نستل إبرهارد " وكالن
نض هنها السيدة جيبسن في القردن التاسع ،نقحت في سيناء ،كتبت رئما مخطوطة
،والرسالة إلى غلاطية، إلى كورنثوس والثانية الرسالة إلى روما ،والرسالة الأولى
م . ح . لا! كل!م أ "، ، ول كا!! أء ح7 33 أ ول
ه 3 ، ، ولأ ل 4 ول 3ح كاه! 31 أ + !3، ح 43 . ول ! أ ،ء أ ول
ه 4+ 5 آ "، ح ! كاأ ( ح ، لأ *ح ه3 طم : ح . ح3 3 أ -؟ ( ()
!!،3ول 3 وله 3، ( 19 1 ، ( / 1 36.
3 حح س! !. . ولول 3،حمم!!43 ا )403ول أ،حلا وله 15 لا ح "4 *ح ح+ 3 ثول ولح 4 ح 3لاولكاي 3 أ !)5 ولكا 4 "أ ح م
أ ،3،كهـح+ ح كا!4 أ! ح!4 : )2 (
كا! 4س! ق ح!4 وللأ أ 7 ع 33 +أ ح!! 33. 8002 ، 0. 1 24.
ثا أ 4 لأحول 3ل! 1ا أ ! ،"، ، ل! ح "+ (ح"30 ولأ أ؟!عول ح : ولول لما ولء 4 أ + ول +04 1)3ا حهه ولكا!4 حح ا ول "+ ح 3 أ 33، ول كاط 43 أ 4 ) 3 (
!كاه! !"4!4 * ح (3، ،ح ولا ول4!40 أ،ح ول
ه )5 ء") كاد*11ح+ ( 3س! أ 4 أ ح أ 3+ " ،مه ح ل! مماءس!3 لأ *ح 3ح+ ولء+ول ،، لا *ح ه3 ،مم!3 ()4
* أ( ( أ 4 كهول ول ! 4 لا ح)كا!53 ، ( 59 1 ، " . ( 43 .
114
مققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
تضئم أجزاء ول .أء - "7وهي 3. "1 3 " إن مخطوطة بوركت . س . وقال قبله "ف
قد نسبها إلى أته ورغم (،)1 الأقدم " -هي "بولس الأولى ورسائل الثلاثة هن الأناجيل
المستدذ دقيق ( ،)2فالعلامات غير التأرلخ أدق هذا القردن الثامن ميلادئا ،إلأ أته يبدو
الذيل الميم ذات نجد جذا؟ فنحن إلى القردن الثامن ضعيفة بها لرذ هذه المخطوطة
،والباء الأعلى نهاية إلى دون نهاية الكلمة للراء ،والنودن في المشابه المائل القصير
القرن مخطوطات في ...كفها لها حضور أفقي لا عمودي بخط والتاء المنتهيتين
ذيوع بين النقاد بعده ؟ وقد ة(بوركت" لقول لا يعرف التاسع والعاشر أيضا؟ ولذلك
كا! ،)3( "5و"فووبوس" (3 أ(جصاف" من إلى القرن التاسع كل المخطوطة رذ هذ؟
وغيرهم. ، ) 6 ( " 7 أ "ح اح ول!7 ص! كا! 35 ح ح ط " ) 5 " ( إ زبروك فون لى ميشا " ،و ) 4 ( " كاقة 7 ول 3 "
العربتة إلى أبكر زمن لرد المخطوطات قصموع" (أحكمت القس حماسة ورغم
3 .ولأ ول 03 *. كا! .ع 3 ("ح اجتهاده :- -حسمب مخطوطة ) ،إلأ أئه قد رد أقدم همكنالم
أنها مخطوطة مؤزخة( )15هتاحة للأناجيل الأربعة ؟ فالمشهور أما أقدم هخطوطة
3 حح 03 س! . لا! 3، أ ،ول ، ول 3 أكاة ح 7ح 33 أ وله 3، ، ول
أ ل 3ح *4 أ!3،ا1 !3،ول ح 43. ول أه أح أ +كا!ه آه "أ (كاأ! ح ،ح ( / ( ر 6. ) 1 (
السابق ). (المصدر ! إ أدال! 4 (أ طرف من إلا بدقة توصف لم المخطوطة هذه أن إلى ) (بوركت أشار ) (2
3 ح ح ! ل! حء 7 ح سك!أ ! ،مح ح "+ ء 43 لأ
( ح7 ث!3 أ آ 3 0ول
ه "! ع * ح* 3ح+ ول ولح * ) : ح ") أ 3 ه أ! ! ول أ ، ) كا! 3ول ول أ 33 أ ول
ه ، ول! 4 ( أ * أ ول - )3 (
بألمانيا. لودفيج جامعة في النصراني الشرق :أستاذ فيلولوجيا إزبروك فون ميشال ()5
حح3 7 أ ح " ح ( ولكا! ح ح 35؟ 53 ،، ، صأ 3ح ح7 33 أ + 3ه ه أ! ول ح ول ( ح ح3 4 ( 4 ! أ ؟ ( ح : وللأ ح 53 أ ول
ح 4 أول أ ول
ه ! كاأ ( أ "!34ه أ ح لا
4 ،، ول
أ ) 6 (
ل 0 ح2 4ع! ثه ء ح 57 ، ح 4 . 1 + أ ح ح ! 3 ول 4أ ! 4ول
5 م ! أ 6 ح
( ، ولص! ! كااول 4 : 3 " ح + ح ( 4 ول ح 44 * ح أ ح ! حم 3 3 ، 1 99 8 ، 0 . 4 0 3 .
خطأ: متمايزتين اثنتين إلى مخطوطتين م 1 759 سنة كاترين سانت دير في اكتشافها عند المخطوطة هذه تقسيم تتم ()8
اا ح ء3 أ ،كا!ط "!5ك! "،لاه ول ح "+ أ؟34 ح ح7 !3 أ وله 5 ه م "، ح ل! 30 (3،حه !"+ كاي لاول ء3 !)"أم ولكا 4 "أ أح م ع (أث!4 أ ح 3، ()9
115
مققبس الكريم القرآن هل
الرملي" "اسطافنا إعداد أئها من المخطوطة بيانات في جاء ( )1وقد لم العربية 2 سيناء
كاترين بسيناء في دير ساش! قد اكتشفت أته غير هـ(.)2 8 و لم هـ ،الموافق لسنة 2 سنة و 8
إحداها -وهي المعروفة باسم جاء في نص ؟ من المخطوطات سنة 75و أم مجموعة
(.)4 م()3 8 سنة و 5 قد نسخمت أئها ول)- حأكا!3 3ءح *. !. "ح (1 6
!. 3 أ أكا! ول أكا!3 ح 73 72 " ()1
ومتحف مركز صدير زيدان يوسف -يرجح "القاهرة : 971002 ى 5 "رويترز) الأنباء لوكالة الالكتروني الموقع وقد جاء في
مخطوطة (أقدم بسيناء المصرية كاترين دير سانت في ، المجهولة "شبه النسخة أن تكون الاسكندرية بمكتبة المخطوطات
.، هجرية 284 لعام المخطوطة وتعود ولوقا ويوحنا ومرقس متى وهي ) الأربعة المعتمدة عربية للأناجيل
المسكين الخاطئ "وكتب : التالي النحو على الناسخ واسم النسخ تاريخ تحمل إن المخطوطة مقابلة في لرويترز زيدان وقال
سني العالم ويكون من حساب آذار، شهر أول المسكين في أشهر العجم في .وكتب . بالرملي يعرف اصطافنا الأثيم الضعيف
ومن سني العرب في سنة، وثمانين وتسعة وثلثمائة آلاف ست سنة من ) المجيدة (القيامة بيت المقدس كنيسة تحسبه ما على
خشبي في غلاف موضوعة وهي أ رقا، أ و رقوقها وعدد ، كوفي بخط (الجلد) الرق مدونة على المخطوطة أن وأضاف
واحد إله القدس وروح والابن نصه "بسم الاب وقف الأخير الرق وعلى ، دقيقة مزين برسوم جلدي بغطاء مكسو ، منقوش
خطايا" الله غفر المذنب ميخائيل الحقير بخطه .وكتب ولا يشترى يباع لا الثه عمره للدير المبارك المقدس الإنجيل هذا يكون
الالكتروني: الرابط
" 115 : //4 كا! . 4401 لا . ! ح لما ) ح !3 . ح ه + لأ/ ح ل! 3/ ول ح ل! 3 ول )3 أ ء ( ح . ! 5 " * ؟ ، لأ " ح - أ ول ) ح 3 ول ح لأ) ء * 3 ! 3 ) 0 لا! -
ا !=7002-95-25 +0720 1 32-5 1 ه- "52سأ أ"+كأ54!- ءه30+-5- ل! -ل!*- 5ا "م لاول لأ س!3 ا" !+3- 7 ول 4 كهـ. 7 صا
3 أ 4 لأحول 1ا ل! ق !)"، ، ء"+ ل! ولأ (ح"30 ح أكا!ك! : ولول ول5 4 +ألا ا )5ول ا ثرأ ول!4كا!"ول عح أع ح +(،ول
ا ،كهم 4كا!ول أكر 4 س! -ولح ()2
+،ول) ، أ ول ولحأ!ه 3 "3س! أ أ3، 4 ولول 3، ( 859 (ه7 حثول 96، ". 1 32
القومية الهيئة أثينا: سيناء، بطور المقديق كاترين سانت بدير حديثا المكتشفة العربية المخطوطات كتالوج يني ميماريس، انظر ()3
. 25 - 24 ص أم، و 83 ، للبحوث اليونانية
قشوع ، حكمت ة زعم القس وقد . 25 / 21 - 16 / 02 يوحنا نص غير حأكاة!ول) .لأ .ع !43 "ح ((6 المخطوطة تضم لا
()4
ول) 6ء3 حأ *. .ع !43 "ح (14 للمخطوطة مكقلة م 8 5 و إلى سنة تعود التي ) حأكاةعول .لا 3. !43 "ح (16 أن المخطوطة مؤخزا
اا )+4لما(أ ،4 "،لماه"ح ع"+ ول 3 حأكاة 3ولهأثه!ح7 مه (انظر ولوقا ويوحنا مرقس أناجيل والتي تضم نسخها تاريخ تحمل لا التي
المخطوطتين بين الجمع صخة أمر !" . )4ويبقى ل! (3،ح"30 ولولكاط ح"+ 3 ح 3 أ 54 ولكاكه 4 ع 3أح"4 4 ث حأ(أ 3، 4ث لاول 3 ")،أ!ح ( /75
سنة المكتشفة بالمخطوطات من عزف أؤل يعتبر -الذي ميماريس، أن (يني خاصة بأدلتها؟ مقرونة علمتة إلى دراسة محتاتجا
إلى يرجع المخطوط تاريخ بأن القول يمكن واقع الزخرفة "من ): حأكاة!ول *. 3. !43 "ح ( (6 المخطوطة قال عن قد أم- و لم 5
.)24 ص ، سابق ميمارش! ،مصدر ( .يني الحادي عشر) القرن وأوائل القرن العاشر
116
مقتسى الكريم مل القرر
حهح!ة-يهى، 6
كا بر يم!ر !كثائ ز " س! أ4 أ !رآ هـا
ضحسسعنب
!ر!ح!
ا !! ، أ)- ر، لأ بم- ؟ ! .ء . ث ؤأهـبئ : ،ول
ك!. 8 ، أ- أهـ، إ : ؟ ، ( . - . ! لأجمط6 أ ا إ)-
؟ . ؟،- ! آ ، ! ب ا!. . .
هـ-محا ! -%- "!-حم
حتض
117
مقتسى الكرلم القرلإد مل
والهـصارى؟ اليهود ص ف
عورة عن مخطوطة
أسلن!متثليبهمى!وويظت
م!!ندماظلمهكىبلم!جثذب!أ!لم
بز" مة محث آ يلكل !
أ ؟ س ! ،كلمه!عك!!-مريعث
*ي!ر -ثا،
شمى عبع!الص
لتوس!لم عج!!بدلمخم!وبر! ة
،.صط"مرسرل!رممءبهوهـلد!هىعتز
وس!ت ظ هـ!.
ع!شرك!ص!ييممببح!هثقىآ
أ هـأ
مقشس الكريم القراد هل
!هب!لأ!عة!طلآ!كل!نهلفهنهي!ث!
911
مقتس الكرلم القرجر مل
صورة عن مخطوطة
لحلم!سعح!آل!لهعور-ح!! إ!ث!مخ!يسحهسعهه!ب!صواص!ر!!لم
هطبم!ا!اجممثموسئمببي!دجمج!بملمخ!ابتنلم لمم!
!يبصا
إ!،ا !محمل!ي!يبئ!ث!ئم اسيكيوم!رث!بهعر ! ر-اه!ن!سممآوو!حسول!يمخمئك!صثعما!رب!ح!
هـ" ملى
012
مننتبسا! الكري!ا الفنرا! هل
4م!.
501هه
!-
،؟مه
ا.،طه
-هص
!11
--ه
.-ئى
ب!!ع
4سهه
-..ع!ص!
؟ض!ع!،
!!صى"-؟
!ه-
+طت-
51ءث
حمف،-
121
مقتس الكريم القرار مل
والنود والاء والاء في نهاية الميم رسم -من حيث لاحظ ثابهة مذه المخطوطة
م و سنة و 28هـ5 1 ، الالة التي ئ!خت الكلمة -للمخطوطة
4وئم!له. بب!بصبالم!ترئبمم!ئ!ئلآيصمئندفآ
ثنيخروعطول!فكنكلص
لى خمطملأصا.
ا . ا
الها
سمف
السه
هو!بثلر!ىسلما!ثهفيئر جلإلنررثل!جمه
نرلموإنذحميب!نب!لممفلآطزد!ؤ
. -د! ا عثدهمملأ يكله -دسم!ه ا
122
مقتس الكردم مل القز!
عليه من ناسخها 28هـ 51 ،وم ،كما هو منصوص و شة النسوخة المخطوطة
بي ضاربى، كاس ى رلاطنها مد .الحررة نت وفد دس جا،. لم ام -س
؟ ؟ حدتا -ت مد .الصحطوطة ( )1اكت
1 4 3 صد جا،. طور المتدص بد كانر لات لدبر حدنجا الصبة ال!خت كالوح الحطوطات
123
مققبس الكريم القرآن هل
ترجمة أن يقوله الواحد عن إمكانية وجود يمكن ما "كل : أدط إلى " "جريف وخلص
هذا الأمر"(،)1 على يقينئة لم تظهر علامة أئه هو ؟ الإسلام قبل ظهوو عربية للإنجيل
العهد إلق ترجمة ألق القول اأ*" ا ث!أ +ولحي! بئوك " "طحهولولأ! هنري "ويطيمام نقل وقد
القردن في منتصف النقاد هو قول عامة ، الإسلام بعد ظهور إلأ الجديد العربتة لم تظهر
إلأ أدق النظر ، " استثناء رافضما لهذا القول "آدم كلارك أئه قد عذ ورغم عشر(،)2 التاسع
تظهر أن هذا اللاهوتي النصراني قد اعترف صراحة كتبه من !رك" "آدم في حخة
تفسير علم عن عجزه أمزا واحذا ،وهو إلأ مذهبه دليلى وليس ، مادئة لقوله حجة أئه لا
قد اطلع على ترجمة أن يكون إلأ في العهد الجديد، الرسولى !بو بما جاء من تفاصيل
حخة! النزاع هن هحل وهو كما يظهر دليل (ذوقي) جعل يدول(،)3 ين عربئه هتماحة
أأ!ح اكال!*ع)+ أءأ 3 ث ( (النقد النضي) لعلماء النقدئة الإكاديمئة الدراسات ولا زالت
ترجمة عربئة وجود المنضرين حول التقاطع مع دعاوى في الغرب في منأى عن
الأبحاث آخر )4("5خلاصة ح 3"!34 "!ث!اأح*ه! بورنغ" "جرهارد قذم وقد
أدق على دليل الكتابئة للقرآدن ،بقوله " :لا يوجد المصادر في الحديثة الاستشرافية
على حخة ظهور وحئى القرآدن، هواد أجنبئة مكتوبة لصياغة قد اعتمد على (محفذا)
المباشر المرجع هي الشفهئة كاش! المعلومات إدق ؟ فعلينا أن نؤئد القولى ذلك عكس
ح!"هاءلأحول "5 4 !أ " " ث!ا 13مه الإسلام "موسوعة ما قزرته عين للقرآلن "( ،)5وهو
العربية الترجمات عن ختام حديثها -في الثانية طبعتها الاستشراقئة الشهيرة -في
+54 " ) أ* ( ( ! كا ول ول اا ح + ول ! أ + ه !،ح ولول ولول (! 3 3لا أ مه لأ *ح 3ح+ ولح *ول ، ول أ 031+، كا! ول ه أ! ح!4 : ل . ول ! ( كاا ول 3ه ،
( 8 54 . "4، ح 4 أ أ أ ه ول ، " (
. 9 ( .
حح3 ول 44 ول كااح !مم!3 ح "+ لأ *ح ح+ 3 ولكاأ ح إول آه راه 3 ط 53 ولكاه 4 كا! 7 أ 3،
راه أ؟! كاا 4 (ح :كاأ"ه "+ !*43ه ح لثا"*ء"*ه 4 أ 1، )3 (
بأمريكا. ) (يال جامعة في الإسلامية بورنغ :أستاذ الدراسات جرهارد ) 4 (
ح ل! 3"4 م 4 ! كاه ول ح أ! !، ، ح ح ح" أول 3ع " !ح "ء! ح "أ وله س! أءر 3)+ول
ه أ ول
ه آه "أ ع لاه 3 ، ول
4 ، ، ل! ول
أ كاة أم ح ( أ!3 4 " لأحول 0 (43، ) 5 (
124
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أئه ليس )5 ح 3 ،حأ"حأ"ح ،أ 41 ( " جراف " مع أن نستنتج "بإهكاننا أيضا : بقولها للأناجيل
وأتباعه الأوائل كالن بوسعهم -القول إن محمذا اليوم هرحلتنا المعرفئة -في بالإمكالن
الألماني في متابعة للمستشرق "(،)1 العربئة باللغة معرفة هباشرة بالأناجيل أن يحضلوا
في القرن علمي عمل س! "5في نتيجة بحثه في أضخم !53 جراف " (53!3 "جورج
كتابه "تاريخ الأدب العربي للأناجيل ضمن العربئة المخطوطات العشرين حول
. " 5 ح 3 "ح أ 4حأ"ح ح 3 س! "3 أ 3 أ ا أ ث!ح ح ول ول أكا!3 "3 ح ول لأ أ حأ ول!3 3 " " لمسيحي ا
البعثة ؤمن المقدس عربتة للكتاب ترجمة وجود احتمال بعد سبرنا لموضوع
زمن البعثة دليل مادي هباشر على وجود ترجمة عربئة للكتاب المقذس أفي غياب .
بدليل يوافلها أو يفوقها! إلأ نقضها يمكن لا ملموسة حخة يشكل ما وهو ؟ النبوئة
الديني والأدبي الجاهلي. لترجمة عربئة في الموروث أثر أي غياب .
يونانية أصول على المقذس الكتاب لأسفار العربئة اعتماد أقدم الترجمات .
دكتوواه تحمت في جامعة برمنغهام -بريطانيا -سنة 8002م أطروحة ئو!شت
ونشرتها "(،)3 قشوع اسمه "حكمت لبناني لقسيس باركر"()2 . س الناقد "دافيد إشراف
العربية للأناجيل؟ م ،تحمسا عنوالن "الترجمات 0102 سنة حألال!ل! س!!" آخر "3 داو
! . كاح كا! ح 4 لا 74 * ، ، ول
أ ذ4 أ ( " ، أ ول ول ء لاح ح ( ه حكا! 4 كاأ 5 م 1 3 ( 4 ول ، ول 2 4 ح 4 أ،أ ه ول ، ! 3 أ( ( ول ه ح ول
( أ . ) ( (
تاريخ في ولا ، الاسلامي التاريخ في ولا ، العربية اللغة في بالتخصص يعرف لا لكنه النصي النقد في المتخصصين أهم هو من ()2
ا(.1 أ +41د!ا ك! ("داه"ء4 : الإنجليزية باللغة كتاباته في اللاتيني بالحرف اسمه ) (و
125
مفتبس الكريم القرآن هل
ءأ؟ء 3ول ح"+ ح7 33 أ ثاوله ح"أ مه اح"305 3 ز ح"+ ء7 ول ول 3 ح 3 أ"أ 3 " تها " وعائلا لمخطوطات ا
(.)1 صفحة " ،في أكثر من ألف ول! 4 ع 4 اأث حأ 3
الترجمات تأرلخ هخطوطات العلمئة التي بحثمت " الدراسات "قشوع تتتع القس
التي تفعت حولها ،وسافر إلى عدد من الدول العربية للعهد الجديد ونتائج الدراسات
واحدة مخطوطة لم يجد إلأ أئه ، عربية مخطوطة 021 للاطلاع عليها( ،)2وقام بجمع
أدق ذلك مع أئه ادعى لها زمئا ،..غير هوازية أو حتى النبوئة، البعثة ما قبل إلى تعود
أو بداية القرن يعود إلى القرن السادس الأناجيل التي جمعها نضا واحذا من نصوص
ول ".كا!) 03 (و 1 مخطوطة نص لها ،وهو أو معاصر ، النبوئة للبعثة فهو إما سابق ؟ السابع
فهو إذن يزعم أن هذه (!)، نفسه أئها تعود إلى القردن التاسع هذا الباصط التي اعترف
نصها كالن قد نقل إلى العربئة في القرن لكن ، القرن التاسع في قد ئسخمسا المخطوطة
يعتبرها تمثل أقدم وثيقة نصرانئة عربئة على وهو لذلك ؟ أو بداية القرن السابع السادس
"قمثموع" القس استطاع ؟ وكيف القيمة العلمئة لهذه الدعوى السؤال هو :ما هي
أثبتت هذه الدراسة مسافة زهنية قد تمتد إلى ثلاثة قرودن ؟! وهل (القفز) إلى الخلف
عربئة للأناجيل ؟()5 ترجمة قد عرف !سير الرسول أن زمن
. لبنان في العربتة المعمدانتة لكلتة اللاهوت عميذا الأطروحة هذه بعد مناقشته مباشرة هذا القسيس نضب )1 (
3 حح اأ حمهـ(أ 44 !4 "،لماه"ح "+ ح ول أ؟!4 ح ح7 !3 أ وله 3 ه م حث!4 ل! (3،ء"30 +، ح ح 3لماول!7 ث!"! ول4 4 "أ أح 3 س! أيه!!ع ( أ 3، ) 3 (
) ! أ(محز ول لأ دهاع ، :مه3 عه ل! 3.حيلأد! 02 1 (2 ذلك بعد الكتاب ،وقد طبع الدكتوراه لمخطوطة ستكون ) قشوع ( لاحالة لأطروحة ا
. أ ر 5 / 1 ، السابق المصدر انظر ) 4 (
ذلك فعلت أني وليعلم ؟ هذا القسيس بحث عن الناتجة الشبهة على الرد إسهاتا في الآتي الحديث في رأى إن القارئ ليعذرني ()5
رئيسيين: لسببين
أنها بسبب ؟ النصي النقد في المتخصصين عند في الغرب العلمتة الساحة في هذه الأطروحة صدى أحدثت : الأول السبب
الموضوع ؟ هذا في الكتب المتخصصة ولندرة الكبير، ولحجمها )، عقم ناقد عليها أشرف (أطروحة أكاديمي صادرة في قالب
الأغراض ؟ متنوعة كتب ضمن ، مستوعبة للموضوع غير فصول أو ، مقالات على شكل كان الأخيرة الفترة في صدر ما جل إذ
ننقضها لم إن ، المستشرقين مؤلفات مكاتا في لها تجد وأن ، الغربتة المكتبة في هذا الباحث دعوى تروج أن أتوقع فانا ولذلك
قبل الاسلام . عربتة للأناجيل ترجمة غياب وهي لإثباها؟ نسعى التي للفكرة مؤكد هذا القسيس لدعوى :نقضنا الثاني السبب
126
مقتبس الكريم القران هل
عامة: نظرات
ننظر في ما هو دودن ذلك: " أدن بحمسا "قشوع قبل النظر في تفاصيل بنا يحسن
الدكتوراه التي "قمثموع" أئه أعذ أطروحة القس :اعترف الزمني للبحث المدى -
أئه شك لا كبير جذا في موضوع قد كتب أئه قذمها ،في ثلاث سنوات ،رغم
العمر ،بل إن هذا الباصط قد يستوعب -عند الباحثين الجادين -كامل سنوات
في السفر إلى عدد كبير من الدول لجمع فترات هامة من هذا البحث أهضى
القارئ إلى أدق أدن ينتبه علم النقد النصي ؟! ولا بد قدمه في أصول وسخمت ذلك
الكثير من المعقدة و(الميتة) التي يحذر المواضيع من هو الأطروحة موضوع
أضفنا إلى ما إذا فكيف . الخام الصخر نقشا على تحتاج لأنها فيها؟ الخوض النقاد
يدفع ذلك أدق شك ؟ ! لا الجديدة (الثووية ) الكثيرة لهذا الباصط الاجتهادات سبق
في القيمة العلمئة لهذه الأطروحة! الريبة القاوئ إلى مزيد من
في الأناجيل العربئة التي نبتمشا يكتب -الذي لم يظهر هذا الباح! : أهل!ة البماحث -
بيانات من العرب ،بل ويبدو معرفة بتاويخ النصارى بيئة عربية إسلامتة- في
العلمئة المعرفة بالدراسات القدو الأدنى من أته لا يحمل مراجعه بحثه ومن
الدفاعيين الأوائل هنهم ،فلم نر أثزا لدراسات السريالن()1؟ خاصة النصاوى عن
أهم أدق رغم ، في هذا الموضوع " ،وغيرهما جرافث "سيبستيان بروك " ،و"سدني
العربئة للأناجيل، المخطوطات يدرس الذي بل أزيد وأقول :إن هذا الباح!
إليها في النتيجة التي سينتهي عمدة أدق المعرفة باللغة العربتة نفسها ،رغم ضعيف
مثالين اثنين: أن أقذم لذلك ويكفي ؟ المخطوطة بحثه أصلها قوله في طبيعة لغة نص
الحادثة. الإسلامتة البيئة في الديني والعلمي النصراني التراث على حافظ من أهم هم )1 (
127
مقتبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
" أصلها إلى ها "قشوع القس -التي نسمب المخطوطة ناسخ كتب : المثمالى الأولى
هذا القس أدق متى 14 /23هكذا" :بيوت الأتامى" .وقد ظن -نص الإسلام قبل
تصحيف أنها الجلي أنه من أو "الأرامل "! رغم للى"الأيتامى"، "الأتامى" تصحيف
إلى تغيير هيكل اليوناني "دالد!م،ء" ،ولا تحتاج تقابل الأصل "الأياهى" فهي لكلمة
هذه الكلمة -كما يبدو!؟ يجهل هذا الباحط لأدث لكن ؟ الناسخ لتدارك خطأ الحروف
ثالثهما، " "الأياهى قذم اختيارين ولم يجعل إنه مبرر؟ حتى فقد انتقل إلى غيرها دون
"الأيتام " لا "الأيتاهى "! هو: إلى أدق الصواب بالإضافة ، الواضح أنها البديل وغم
في نسخه قد أخطأ المخطوطة ذات أن ناسخ هذا الباصط :ؤعم الثماني المثالى
"الأعتال"؟ لأن يقصد أئه كلمة "الأعدال" في حين هتى 28 /11؟ إذ كتب نص
أن من معاني كلمة "الأعدال"" :الأثقال التي والصحيح ! غير فعجمة الكلمة الأصل
فيها الإسلاهئة وبالثقافة الإسلامية ...فالخطب بالبيئة أفا معرفة هذا الباصط
أجل!
تفصيلتة: نظرات
ول .أ!)7 03 (و 1 المخطوطة دعواه أن نص دليلأ مادئا على " "قمثموع القس يملك لا
أن : هن أو بداية السابع ،وإئما انطلق السادس القرن إلى يعود
وهذا . هي نسخة عن الأصل وإنما هي الأصل المعزب، هذه النسخة ليست )1 (
إلى المعزب، أن تعزى التي لا يمكن النسخ أمر لا ننازعه فيه ،بدليل أخطاء
للخلف! للقفز قرابة ثلاثة قرون في ذاته ليمس حخة ذلك لكن
منها هذه المخطوطة التي انئسخمت الأصل أن المخطوطة هذا الباصط اذعى ()2
.). . . الثاء عن التاء عن (الباء بعضها عن تمتز الحروف التي النقط )1 (
128
مققبس الكريم القرآن هل
- للإسلام بيئة سابقة ودالة على ، الكريم بالقرآدن بلغة غير متأثرة أتها كتبت اذعى و ) (
" قد "قشوع القس أدق ،..وبما الأناجيل الأربعة فصولى نفقد تقريئا نصف إئنا أي
كما استفاد من ، السريانتة البشيطا قد اعتمد على ترجمة هذه المخطوطة قال إن هعزب
أدلتنا -بترجمة -أثناء عرضنا المخطوطة نص فسنقارن ؟ السريانية القديمة الترجمات
(،)3 الكورتونية المخطوطة : ()2 للسريانية القديمة الوحيدتين وبالمخطوطتين )، البشيطا( 1
التي نسخمت هذه المخطوطة نص كما سنقارن (.)5 ()4 السريانية السينائية والمخطوطة
القرن . في نفس التي نسخمسا لم سيناء العربتة 2 في القرن التاسعهيلادئا بمخطوطة
: أ-الاعجام
قبل ظهور قد كتب تثبمت أن الأصل لا في هذه المخطوطة الحروف أخطاء إعجام
منذ القرن الخامس. السريانية الكنائس في السرياني المقدس رواتجا للكتاب واكثر الأشهر البشيطا :الترجمة ترجمة )1 (
الجديد للعهد القديمة السريانية للترجمات كضواهد غيرهما نملك لا أننا ، بروك (سيبستيان البحاثة أقز ()2
ص! )
3 431؟ أ ول
4 س!!35 ،مما ح "+ ! أ حكاأس 3ح " ،ول س!
(؟ أ +344 أ)أ ول
ه ، لا *ح ل لا!33ء : ل! كاأ!عه 3 ح !3 33 مأ صأ س! ، " 6002، . 3 ر نظر ا (
مرقس 25؟ / 2 و - 32 / 1 0 ؟ 22 / ! - 1 / 1 :متى غير منها ولم يكتشف ميلادتا، إلى القرن الخامس المخطوطة تعود هذه ) (ر
/ 1 4 ؟ 1 9 / 8 - 5 / 3 42؟ / 1 - 1 / 1 يوحنا 44؟ / 24 - و 3 / لم ؟ 1 6 / 3 - 48 / 2 لوقا ؟ 02 / 1 6 - 1 7 / 1 6
/ 14وأ؟ 24 / 14 - 21 / 14؟ .92 / 14 - 26 / 14 - 15 / 14 أ؟ 2 / 14 - 15
المخطوطة غير وهي بسيناء، كاترين سانت دير في اكتشفت وقد ميلادتا، الخامس أو الرابع إلى القرن المخطوطة هذه تعود ()4
أحياتا)؟ هو سنحتاجها التي الهرقلية (والترجمة السينائية والمخطوطة الكورتونية والمخطوطة للبشيطا سنعتمده الذي النص ()5
*ح* إولحولثأكهح+ ه+ "0(3 المشهورة العلمية السلسلة كيراز ،ضمن جورج " به قام ،والذي اليوم في أهم توثيق أكاديمي الوارد
). شأم كا! 40ثه 4أ 7 ح 4ء أ 4 أ وله 3ح" 4آه س!كاأس ل! 30 "(3محم ) أ و و 6 9 : عنوان تحت ولكاا، 4 لأ34 4 حأ 3
912
مققبس الكريم القرآن هل
التاسع، القردن التي تعود إلى لم 2 أيضا في هخطوطة الإعجام هوجودة أولا :أخطاء
يعود إلى ذلك أن سبب ول )7!).؟ فلا شك 03 و 1 ( أكثر في المخطوطة وإن كاش! وهي
من ما في إعجام كلمة في هوضع قد يخطئ أئه ودليل ذلك الناسخ ؟ حرص قفة .
قليلة! أو بعد أسطر ، التالي في السطر صحيحة بصورة ثم هو يرسمها ، المخطوطة
في خطأ تدذ على لا هذا الأمر على " "قمثعوع النسخ التي مثل بها القس أخطاء جل .
البئن للناسخ في اللغة العربية؟ مرتبطة بالضعف وإنما هي ، النقاط معرفة هوضع
الجملة؟ في سياق له معنى ،لا الكلمة الجديد الذي يحدثه الناسخ بدلإلة أن شكل
) التوبة ". ؟ (توافق الآدت الأثمار التي تواقف "اجعلوا : 8 /3 متى -
. " (أفحموا) وأفموا؟ المقالة غضبوا هذه "لما سمعوا : 1 2 / 1 5 متى -
بنفسه "(.)1 (فليكفر) فليفكر؟ يتبعني أدط أواد "من : 24 / 1 6 هتى -
اللام أدق كما لها، معنى لا أن هذه الكلمة ليتيلغوا؟ الاحظ "لكن : /6و هرقس -
تستقيم؟ بأمور بعيدة لا أحيائا الرسم اختلاف شط وقد ف!ر القس "قشوع"
مثل .الكهنة . وليس كالمسلط، لم /و " :2لأنه كان يعفمهم هتى نص على إذ قد عقق
"كتبة"، لكلمة الناسخ من قراءة خاطئة تعتبر "الكهنة" بقوله :إدق كلمة والأحبار"،
وهذا بعيد جذا! ، المقابلة في الجهة و(الهاء) والباء) من جهة (التاء بزعم التشابه بين
يستقيم لا إلآ قليلأ، هعجفا لم يكن الإعجام بالقول إن الأصل تفسير أخطاء ثانئما:
أهمئة دينئة ذات قليلأ ثاتج! في هخطوطات إلأ فيها إعجام لا نصوص وجود ثال!ا:
حدحع!، :ادحح!6 يقرأ مفقود)- السينائية المخطوطة نص الكورتونية - والمخطوطة البشيطا (ترجمة السرياني الأصل )1 (
013
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
للقرآدن الكريم تعود إلى قرابة قردن بعد البعثة كمخطوطات عند المسلمين قصوى
القرن الهجري الأول من النصف لم يستقر نظامه إلأ في النبوئة ،بل إدق الإعجام
في الخط ولحلم! "5المتخصص 4 "ع!ا يقول " -جوندلر" -كما مع ذلك الأول ،وبقي
للقرآدن اليوم مخطوطات نملك في القرن الأول هجرئا( ،)1ونحن "انتقائئا" العربي -
إل! القليل؟ الإعجام فيها من ليس الكريم تعود إلى القرنين الثاني والثالث هجرئا
حجة ، عليه ترك الإعجام ول ،.ء )7يغلب 3. (1 3 المخطوطة أن أصل في دعوى فليس
في قد كتب أن الأصل الاستنباط من ذلك الممكن من أئه " "قشوع رابغا :ادعى
الثاني من القرن السابع، إلى النصف ، الثاني من القرن السادس فترة تمتد هن النصف
بداية القرلن حتى "ربما 6لأء ث" ح !7 ولح كا! 31 لا "+لملاولحح "أ"!أ! بين قوسين وأضاف
"(!)2 الثامن
نص لرذ أصل في هسألة الإعجام حخة كذلك ؟ فليس قلت :فإذا كان ذلك
حح3 ! !،3ح أ ح ح ولحر +ل! 4 3،ء( ، ول 3 أكاة ح س!3 أ! ،أ" ، ولأ لى ح ول
4 يه!!4 ولس!
ول 7 ح لا
ول ( أ ،ح! ح 43. ول5 لأح ح ا ح "4ه 4 أ 4 ح " ،مه ( )1
لماه م ، 4 ول ، ح صآ أ 4 ول ح : ! أ! ( ( ، 2 00 ( ، 1 / ( 3 9 .
11 أ )!*مم! "ح كاه! "،لماه ء"+ ول كا! 6 أ ح ء7 !3 أ 3ول
ه ه م ءث!) ل! (3،ح"30 ء"+ ولكايم ول 3 ح أع 3،0 ول! 4 ع أء") ع 4 أول ( 3،ءأ )2 (
ول *4 ول 3ح 3 ")،أ 1 / 1 63 .
131
مقتسر الكريم القرا! هل
يكمن المخطوطة للتاريخ المكر المدعى لص ا الق! أقثوع به احتج ما عمدة
أو بداية ، يعود إلى القرن السادس أنه منه هذا الاحث اللغوي الذي ايتبط في معجمه
في المراق . الجرة في فطقة وآنه قد كتب القرن الابع،
132
مققبس الكريم القرآن هل
إلى هنطقة الحيرة في العراق يحمل المخطوطة كئا نعتقد أن نسبة نص وإدن ونحن
النص يخالف بصورة هلاحظة نصوص لهذا لأن الرصيد المعجمي ؟ شيئا من الوجاهة
المبكر التأريخ نرذ هع ذلك أئنا ،إلا في فلسطين الأناجيل التي غزبمت مخطوطات
وعامة بين هذه المخطوطة المعجمي تفسير الاختلاف الممكن من : وقفة أولى
2لم المخطوطة أفا ، السريانية معزبة عن فمخطوطتنا ؟ عنه المترجم الأصل واختلاف
فلا "قشوع"، القس به من ومعترف كما هو ظاهر اليونانية هعزبة عن فهي -مثلأ-
كل هن الترجمتين القديمتين! بين أصل كبير داعي إذن للزعم بوجود فاصل ؤهني
التي المسالك أوضح الأهم ،وهي هي النقطة :هذه :الأثر الإسلامي ثانية وقفة
أو تثبمت ، بعد الإسلام قد خررت أنها الترجمة بما يؤكد على إسلامي أثر تثبمت وجود
الإسلامي. من ود الترجمة إلى العصر الآلية هذه بما يخرج التأثير هذا آثار غياب
مبحثا فقد عقد الآلية ، هذه إلى أصل انتبه أأقشوع " قد القس أدق هنا من الملاحظ
أدت يكودن إمكانتة في لنظر ا " لغرض ؟ تأثير قرآني " 3ول( حأولء"عول "4 ؟ححولحول " : بعنوالن
الق!س هنا منهج ولنا على ، المخطوطة اللغوي لنص في المعجم أثر القرآن الكريم قد
: ملاحظات
في التي صيغمت العربئة الأولى الترجمات على الأولى :التأثير القرآني الملاحظة
نتائج صلبة إذا بناء بالإهكالن (عامة)؟ وبالتالي فليس القرون الهجرئة الأولى ضعيف
وقد ذكر القمس ! الكريم لغة القرآن عن بتنائيها العام المنهج هذه الترجمة على كاش!
في نصوص يجد أدن الواحد يتصؤر إنه لا الباحثين يوافق من قال من أنه نفسه " "قصموع
ح!3 ول أ حم!ا 4، "ءكا! "،وله ء"+ 3!6ول ءأ ح7 33 أ وله 5 آه س!"، س! !30!(3 + ح ول 4 راول ح3 "43ق ول4 4 " أح ع أ(أ*كا! ح !3 ) 1 (
133
مقتبس الكريم القرآن هل
القرآني )؟ (التأثير عن واسغا عندما تحذث " "قشوع القس ضتق : الثانية الملاحظة
خاصة عامة ،والتأثير العربي الإسلامي الإسلامي التأثير عن إذ الأولى أن يتحذث
من خلال هو البحث من هذا المسلك الأساسي الغرض إذ إدط ؟ لغة هذا الإنجيل على
النظر لتشمل أن ئؤشعدائرة وبالتالي فالأصل ؟ الصياغة زهن الألفاظ وخلفياتها عن
النبوئة، الكريم ،والسنة القرآدن أساشا: ؟ وهي للبيئة الإسلاهتة الممتزة العناصر كامل
السياسية والبيئة ، بعد الإسلام العربي والأدب ، الإسلامي والفقه ، الإسلاهئة والعقيدة
ألفاظ هذه من في النظر لعفنا نكتشف هذا المسلك نحو ...وسننحو والاقتصادية
سبعة ألفاظ فقط: في هذا المبحث " "قشوع القس دوس : الثالثة الملاحظة
بمعنى ) ا تلميد ( لمحع! م " ول " ) 2 ( - " يسوع " بمعنى ) يشوع ( " هع!! " ) 1 (
ييا) إ ( " ثع! مم " ) 4 ( - " ) لن ا لمعمد ا ( يو حنا " يو خنا ن ) بمعنى ( " لعل! -
"( ) 3 ( - " تلا ميذ "
عليه السلام " النبي "يونس (تونالت ) بمعنى -" ) 5ر" ( عليه السلام - " إلياس " النبي أي
" الناموس " ) أي " (ناموسا ) "ثح!! لم ا - " الفريسيودط " أي " (فريشا) ) 6 (-أ(!هع!
لاحفا. تفصيله سيأتي كما المنطقئة هنها غير دلالاتها استنبط وقد . التشريعي
إلى أن الجماعة هذا المبحث " في آخر الق!س "قشوع خلص : الرابعة الملاحظة
اللغة السريانئة ولا اليونانئة! ما كانعت قد أيفت هذه المخطوطة لها نص التي غزب
لغوئا في النواحي كانوا هستقلين العرب أن النصارى لم تثبعت بأي دليل مادي أ-
كاليونانية، ؟ المقدسة بالأسفار هنها صلة الأرسخ اللغات الأعجمئة عن العبادئة
أتباغا السياسئة الناحية من كانوا أنهم ،كما واللاتينية والسريانية ،والقبطية ،
علفا أن لغة العهد الجديد يسيطر عليها (الاصطلاخ (،)1 هذه اللغات لأصحاب
أو ترجماتها العريقة. ، اليونانية أصولها الديني ) بما يمنع من عزلها عن
العربية المسيحية ، صالح بالحاج سلوى وقبلها؟ النبوتة البعثة العرب عند للنصارى -السياسي الجغرافي الجرد في انظر ()1
، 151 - 1 5 ط ،2ص أم، و و 8 ، الطليعة دار : بيروت ، الميلادي العاشر / الهجري الرابع القرن إلى نشأتها من وتطوراتها؟
"هشام جعيط )إ.- إشراف تحت دكتوراه أطروحة -وهي والنظر) التحليل في من ضعف الكتاب في ما (على 1 4 1 - 1 2 لم
134
مققبس الكريم القرآن هل
هذه الترجمة العربئة، (الحيرة) الذين ينسمب إليهم هذا الباح! كان نصاوى ب-
له دليل، اللغة لا يقوم بهذه علاقتهم ،وفك باللسالن السرياني الصلة وثيقي
وكاش! في العراق منذ القرلن الخاهس، النصرانئة مركز كاش! ! كما ألق (الحيرة
فيها النصارى وقد كان العرب ، العقدتة الألوان فيها النصرانئة منظمة ومتعددة
على الجهل بألفاظ استقزت في اتفاقهم يحول دون ما هختلفة وهو قبائل من
نحن فسنوشع ؟ الغة) هذه الترجمة في استنطاق " "قشوع منهج القس نظزا لقصور
بأدق فوجئنا- القارئ -كما ..)2(-وسيفاجأ بيانه المنهج الذي سبق دائرة النظر -على
بجلاء عن إسلامئة عصره ،وأستبعد أن تكون هناك مفصح هذه المخطوطة نص
بهذه اللغة التي تعلن جهاؤا الإسلامية الأولى قد كتبت عربية من العصور مخطوطة
هو من كبراء أهل هذا النص يبدو أن من عزب إنه : بل أقول ،. . إسلامتة اللسالن بيئة عن
العلم والسياسة من أهل المسلمين بخاصة الذهة العاملين عند الخلفاء والمختلطين
قد هذه المخطوطة نص ألق على دالة وهنا ننقل شواهد ذلك من خلال (كلمات) ..
هي: شروط على هعتمدين ، الكريم القرآدن بعد نزول كتب
الديني الإسلامي المعجم المتمتزة بانتمائها إلى الكلمات من أن تكون -
والسياسي.
ساميئ بلسان التي كتبت السريانية -وهي الترجمات لها هبرر من ألا يكون -
يظهر -؟ وذاك الكلمات الأحيان اللسالن العربي في هيكل يوافق في كثير من
هنه ،أو المترجم الأصل يستسيغها لا أساشا في تبديل هعاني الألفاظ بصورة
. 5 و - 5 صر ، السابق المصدر انظر )1 (
أن الرسائل -زعتم ب . الرساثل نص لنا ينقل لم أ -أن هذا الباحث : لسببين ؟ الرسائل دون بالأناجيل الخاص الجزء سندرس ()2
الأناجيل! غير الذين عزبوا معزبين من طرف الثامن القرن في عزبت قد
135
مقتبس الكريم القرآن هل
أن تكون هذه الكلمات مع ذلك غير موجودة أو غير شائعة في المخطوطات -
الإسلاهية. البيئة سلطان ناتج عن أن إقحامها ؟ بما يؤكد العربئة الأخرى
ندلل كقها( ،)1ونحن النماذج الآتية وليس كثير من التزمناه في شرط وهذا
وهي ، واحدة من أقدم المخطوطات بنص هذه المخطوطة عليه بمقارنة نص
عند حديثه (الته) الجلالة اسم هذا النص معزب الجلالة :استعمل اسم (الته) أ -
العربية وعلا ،ولئن كان قد شارك في ذلك جميع المخطوطات عن الرت جل
كفة في ذاته يرخح -إلآ أن ذلك لم سيناء العربئة 2 المتاحة -بما فيها مخطوطة
جل الغقم) للرت يعتبر هذا اللفظ هو (الإسم هذا النص ،حيمث بيئة إسلاهئة
قبل الإسلام كلمة نجد في أي مزة في نصي! كتب ألأ المستبعد وعلا ،ومن
الولاء لهذا الاسم، بيئة مطلقة فإن غياب ؟ السريانية أو "ألاها" ، " اليونانية "ثيوس
عنها؟ أو الترجمة السريانية المترجم ، اليوناني للنص بالأصل وارتباط المعزب
وهذه ، عنه أو المترجم ، الأصلي إلى إظهار معالم من الحرف المعزب يستحثان
ظاهرة ثقافية/ وهي ، الأعلام أسماء في وسم تظهر خاصة ثابتة بالاستقراء قضتة
المترجم عنه والبيئة محاولة الكاتمب التوفيق بين الأصل لسانتة هعروفة ناتجة عن
فيها. المترجمة
السئة شرايع " ...ورفضتم و :2 و /2 :متى ووعيده ووعده بالئه ورسله الايمان - 2
ووعده ووسله بالثه والرأفة والإيمالن والبر والتحنن به العدل وما أمرت وشرفها
ورسله (الئه رنين إسملامي ،علفا أن مقطع ذات متتالية ألفاظ ووعيده ،"...هي
تأثزا بالمعجم ؟ كيسه من المعزب أضافه ) ،وقد والسينائية ، والكورتونية (البشيطا،
إسلامتة. بيئة في قد أنجزت أيضا هي الأخرى العربية لأن الترجمات )1 (
136
مققبس الكريم القران هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
و(الإيمان برسله ) ،وهو ) بالئه يتكرر الاقتران بين (الإيمان الديني الإسلامي صط
ليس بالرسل الإيمان اللاهوتي الكنسي ،ص! له مكائا في الخطاب ما لا نجد
. . ) القدس بالآب والابن وروح وإنما هو (الإيمان ، الديني الخطاب على رأس
آدتؤ ؤرسملإء أن يقيزقوأ لتن ؤيمريدوئ ؤرسملإء بآدت! ي!كفرودن آلدليئ (إدت
نمك شتبيلأ
لت بتن يخغصني ؤيرلدودن آن يتخذوأ ؤن!فر سغص! فؤهن ؤتقولوئ
البما!هو(.)2
و!يلأ بآلمح! كى قي ألتتفؤلئ ؤها في آلأزصى لةو قا ؤلذ تهوو آن ليهوئ سمتكتاؤ
!ما(،و).
المبكر بصورة الكلامي الجدل في قد تكزر (الوعد والوعيد) مصطلح أدق كما
العقائد الإسم في كتب بهذا كامل واسعة بين الفرق الإسلامئة ،بل هو هبحعث عقدي
مستقاها في عبارة ثلاثتة لا رس! المعزب استعمل : 4 / 1 5 متى : افه تبمارك وتعمالى و -
قال وتعالى تبارك الته " :لأن -وتعالى -تبارك الته بينها: ،دودن فاصل الإسلامي
تبارك وتعالى اسمه " :والئه 32 أيضا في متى /22 ،"...وجاء أكرم أباك وأمك
في لها أصل لا زيادات رباعتة إسلاهئة؟ وهي ليمس برب للأموات "؟ فصارت
.)1 لم (9 الآية / آل عمران سورة )1 (
) 3 3 9 / 2 ، الجيل :دار عميرة ،بيروت الرحمن وعبد إبراهيم نصر محمد (ت/ " والنحل والأهواء في الملل (الفصل مثلآ انظر ()4
"اختلف : بقوله بدأه خاص، بمبحث الموضوع هذا أم) وم 640 - و 4 456هـ/ حزم!3( ،وهـ- الإمام "ابن خص حيث
.01 . . لقولي طائفة كل فذهبت والوعيد الوعد في الناس
137
هقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
البشر هثل هذا إذ أعطى وسبحوه الئه "وحمدوا : و8 / متى : وسبحوه اقه حمدوا - 4
والسينائية) والكورتونية السريانية (البشيطا الترجمات ذكرت . " والقدرة السلطان
باللسان الإسلاهي جث المتأثر المعزب التحميد فمن كيس أما التسبيح فقط،
محمدئر ؤغلإيمى لك ؤتخن لمحتيح آلدهآ !تها ؤ!مك قن !يد !يها
مجصروء وآقليكة يق يخفتوء ويرشمل آلضؤعق هفحيمب بها هن ولمجئح آلرغد (
!(.)2 ! آتمحالى في أد! ؤممؤ فمديه يخدلوئ وممتم !ثاء
ؤلبهن إلأ لمجئح !وء آلمخؤت آلتمتح وآلازضى وهن !يهن وإن فن شئء ته" (لمحممئح
والحمد ، الته "سبحان : النبوئة في السئة دعاء المسلم في أذكاره التي جاءت ومن
. . ". العظيم الئه سبحان ، وبحمده الئه وأ(سبحان ،والئه أكبر"، الئه إله إلا ولا ، لئه
هنا عبارة المعزب استعمل أو: /24 و أ /و ،3متى الملائك! المقربون :هتى - 5
جمباديهء لمحتمتمبهف غق آتمفرتو! ؤتن آتمبيكة ؤ، تمت! غئدا آن ئيهوئ
أصل لا علفا أن كلمة (المقربون ) جميغا !!(،)3 شمعخزفئم إق! ؤيممس!بز
). و 8 ( الآية الحجر/ سورة ) ر (
138
مققبس الكريم القرآن هل
ترجمة صاصط اليوناني والبشيطا والسينائية( ،)1ولم يستعملها النص لها في
الرجيم )؟ تعبير (الشيطان المعزب وو :استعمل /13 الرجيم :هتى - 6الشيطان
) (ساطانا) (!طد! البشيطا السريانية تقول ترجمة . خالص تعبير إسلامي وهو
" (بيشا) "حعع! كلمة اعتمدتا والسينائية :الكورتونية .المخطوطتان لم العربية 2
فهي .أفا (الرجيم)ص . البشيطا في " الواردة "الشيطان كلمة مكالن "الشرير" أي
وهي إضافة من المعزب المتأثر ، النص عن أصل زائدة إسلامئة المشزب عبارة
النابع من الديني الإسلامي في المعجم بكلمة (رجيم) باقتران كلمة (شيطان)
لأنثئ تم آلدغ ؤثيتمى آغو سا ؤ!عث ؤآلئة ؤضحقتها قالف زيا إيئ وضعئهآ ائئ ققما (
ألرجيص !!(.)2 آلخئتالق ين ؤدزتتقا لهث أجميذها هرتيز ؤإقي شئمئتها ؤإتي
آلرجير !!(.)4 ين آ!حط! بإدئ! قرأت ائقز ان قآستتفذ !إدا (
حواوي ألفاظ للدلالة على الأناجيل خمسة هذه معزب الحوارلون :استعمل - 7
. . ) ( ) 5الحوارلون ( (تلاميذ) ()4 ( ) 3أوليا) ( ( ) 2أردا) ( ) (أوبا) 1 ( : المسيح
الكريم (،)6 القرآدن من مأخوذة "الحواريودن" " أدق لفظة "قشوع القس اعترف وقد
هذه اللفظة في الذين أقحموا هم هذه المخطوطة ن!اخ ألق إلى لكنه عزا ذلك
الكورتونية. من المخطوطة مفقود النص هذا يضم الذي المقطع )1 (
) . و 6 ( لآية ا / عمران آل سورة ) 2 (
السرياني! بالأصل تأثزا "التلاميذا كلمة أقحم قد المخطوطة ناسخ أن زعم ) (6
913
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
كلمة "الحواويون " 6أ هزة فقط! وردت في حين ، الأناجيل مرة في نص خمسين
أن النسخ خاصة ، الإسلاهئة الألفاظ إدخال المخطوطات من عادة ن!اخ لم تكن أ -
هذا الباح! وقد اعترف . المسلمين كان يتولآه الرهبالن في أديرتهم المنعزلة عن
ولا ئهمل العربتة التي كانمت توافق القرآن في لغته كاش! نفسه أن الترجمات
إ()1 تستنسخ
من (أربا) إلى ألفاظ (التلاهيذ) - 2كان الأولى بمن أراد أن يغئر العبارة الدالة على
كلمة (تلاميذ)؟ على فقط النص ،وأن يحافظ "أربا" في ألأ ئبقي كلمة أخرى
وهي ، الإسلامي تحمسا الحكم العرب النصارى ألسن الكلمة السائرة على فهي
لغة للأصل الموافقة أيضا العربتة لذاك الزمان ،وهي الترجمات في المضمنة
التي نسخمسا البيئة غير هفهوهة في أن كلمة "أربا" قد أضحعت " "قشوع يرى القس - 3
رد هذه الترجمة إلى القرن السابع أو على حخة ذلك وجعل ؟ فيها هذه الترجمة
لمعرفته معناها".ومن في الأصل الناسخ عليها حجة أن هحافظة ،رغم قبله ما
تعود في " أئها "قشوع القس )!. 0.التي يرى (043 المخطوطة أدق ) (العجيب
فلتم غاير "التلاهيذ"! غير كلمة لم تبتي على نفسها، ول ).ء)7 3. 1 (3 إلى الأصل
)!. 0. 4؟! و (5 ناسخ ومنهج .أكا!) ول 3. (1 3 ناسخ بين منهج
أوجهه الأمر على " القفز إلى النتائج دودن تقليب "قشوع عمل أبرؤ آفات من إدق
المحكم؟ الحل الواضح أو حتى ، لاحتمالات ا وأحيائا دون النظر في أوجح ، المحتملة
3 حح ول أ !4ث!!ا "حكاي "،لاه "+ ح 3ول أكاة ح ح7 33 أ 3ول
ه ") مه ح ل! 30 احه 3، "+ ح ح 3لاول74 أم !)" ولكا 4 3أء"أ 3!+ أ ( أ ح 3، () (
3ح 3لا ولكا! أ "، ( / 1 8 .
014
مقتبس الكريم القرآن هل
إلى معنى "أربا" التي حاو في هبناها وهعناها ،وقال يصل أدن أئه كان بإهكانه فمن ذلك
القرن التاسع ،مما المعنى في هجهولة اللغة العربتة التي أصبحمت (عتيق) إئها هن
كلمة "الحواهـدن"، من المخطوطة مكانها في مواضع الناسخ إلى أن يضع اضطر
ولو فعل لوجد أن كلمة "تلميذ" قد وردت ، المخطوطة بالبحث عن هفردها في نص
من الأناجيل في في هساحة الجزء المحفوظ اليوناني في صيغة المفرد في الأصل
ولا عبد مؤدبه وهعلمه، من ربيمب ولا تلميذ أفضل ليس أنه "مع :24 متى /01
المترادفات مخالفا فيه مهم جذا لأن المعزب استعمل هذا نص سيده ". من أفضل
في حين (تلميدا)، "ث!ثحعإم" : البشيطا والسينائية( )1يضتم كلمة واحدة نمق أ-
"اتمعقم" في موافقة للأصل " (قلفانا) أي الترجمة الحرقلئة كلمة "حلحل!
المعزب استعمل ةإة ،"،57في حين ه!لأكاه!د "7 اعتمد كلمة اليوناني الذي
أن يستعمل المعزب قصد ما يؤكد وهذا . . " " و"هعفم "مؤدب : اثنتين كلمتين
كلمة "تلميذ"" :يكفي المقطع الذي يضم المخطوطة حذفت متى :01/25
هودبه ". (كذا) ممن أفضل ربيمب ( :ألا 04 لوقا /6
قراح قط ما هتى " :42 /01وكل من سقا أحد هاولي الصغار المؤمنين بي شربه
أيتيه /يبيدا ولا ينقطع ". لا أقول لكم إن ثوابه الحق باسم ردا من ارادي
141
مققبس الكريم القرآن هل
النتيجة:
. ) بيمب ر ( ) جمع با ر أ ( ) 1 (
همزات .)1(- هذه المخطوطات ردء -إذ ليس في نص جمع أودا ()2
التاسمع القردن المعنى في هجهولة كلمة (عتيقة ) صارت كلمة "أوبا" -إذدن -ليست
الجمع أدق هذا التفسير على ولا يشغمب اللغة ، من مألوف وإئما هي ، القس كما يزعم
هو" :أرباي"؟ فإن الأخطاء الكثيرة في النحو لهذه الكلمة في هخطوطتنا المستعمل
بأن المعزب هذا الجمع يف!ر هيكل جمما ، لتفسير ذلك فيها لتكفي والرسم والصرف
الباء. لا و"أوليا" بختم الكلمة بالألف أ(أردا" هيكل نفس على قد جعله
لنا "تلميذ" ،يف!ر مقابل كلمة "ربيمب" في لكلمة المعزب أن استعمال كما
هي "الأردا" لا تطابق حرفئا معنى كلمة "تلميذ"؟ ف أخرى استعماله لكلمات
أي المعين والنصير، "الردء" المخطوطة -جمع -لغياب الهمزات في نص "الأوداء"
في مطرد من المعزب مسلك وهو . . أي النصير " "ولي و"الأوليا" هم "الأولياء" جمع
-وأقزهم على النفاد هذه المخطوطة كما وصفه نص فإدق ؟ السرياني هع الأصل تعاهله
"(.)2 3م ول! 13حح 3 أ!ا "ولهأ " حزة ترجمة " -هو " قشوع " لقس ا ذلك
معناه خاوج وبحثنا عن ذاته ؟ النض صاصط "أربا" كما شرحه أفا لو تركنا معنى
هذه الكلمة توافق كلمة "الربيون" أدق وهو إلى ما اقترب منه القس سنصل ؟ فإننا ذلك
وهنوأ لمآ آصحا!م فما يم! ريتودت هعمو ؤتميق من تبز قتل ( : قوله تعالى الواودة في
أ(الطبري " ووى فقد !!()3؟ آلضبركت وأدته جممث ؤها أشت!لؤأ وقا ضعفوأ ألتإ سمبيلى في
لغة "أربا /ء" مرادفة كلمة تكودن "()4؟ وهكذا "الأتباع : الربيين هم أن زيد) (ابن عن
في المواضع الأخرى . من المخطوطة نقلي ذلك الهمزات في مع أثبتت )1 (
اأ ح ص!3 أ *!،ط 4ك! "ح "،لاه "+ ح ول كا! 6 أ ح ح7 !3 أ 3ول
ه ه م "، ح ل! (3،ح"30 ث!+ ح 74 لاول 3ح 3 ولكاك!"4أ 4 "! أح 3 أ+كا! ( أ ح 3، ()2
3لا ول كا! ذح 10. 1 / 1 3 5 ، 1 4 7
. ) 1 ( 46 لآية ا / عمران آل سورة ) 3 (
. 266 / لم ، القرآن تأويل عن البيان جامع ، الطبري ()4
142
مققبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
كما هو ثاتج! في هتأثزا باللسان القرآني الترجمة لكلمة "تلاميذ"؟ ولكودن صاص!
قرسط هذه الكلمة معروفة المعنى في زمن وتكون ، بيانه أخر كثيرة كما سيأتي مواضع
صاصط الذي لم يعرف مخطوطتنا ،قاطعين تردد القس "قشوع" نسخة كتابة من
بدلالة هذه ما يذهب وهو إ()1؟ من القرن الثامن وربما قبل ذلك إنه هذا التفسير فقال
بعده ! لا من الكلم العربي المتداول قبل الإسلام أئها الكلمة (العتيقة) على
السائدة في الشرق هي كاش! من المخطوطات العائلة أن هذه " "قشوع وقد أقز القس
يظهر أن هذه الكلمة كاشط ما إلى القردط الثالث عشر()،؟ وهو عشر الحادي القردن هنذ
القس بدعوى ولا ئرذ ذلك ؟ بعد الإسلام لقرون العرب المعنى عند النصارى مدركة
لسببين: وذلك ؟ ول .أكا!) 03 (و 1 تعود في أصلها إلى مخطوطتنا العائلة أن هذه
بالعلاقة بينهما؟ فقد قال أن يجزم " نفسه لم يستطع "قشوع القس : الأؤلى السبب
العائلة (هـ)(،)4 يكون أدن العربي من الممكن "مصدوها اله): عائلة المخطوطات عن
ول 1)3 3 حأكاة 3 وله 3 حح اولهح 4 حكالااكاأ "330 أث!م لاا !ه " "كا للعائلة (هـ)" مما ثل أو نص
به حخة. لا تقوم الذي المجزد) (الظن مسلك أثأ "3؟ وهذا كاا 3 )كهـحأ أثكا! ه) للأا "
"أوبا" كلمة بحذف اله) العائلة مخطوطات :لماذا لم يقم ناسخو الثاني السبب
وغئر من قد روجع العائلة هذه نص أدق خاصة ؟ غير مفهومة في زمانهم كاش! إذا تمافا
هعرفة علاقته بالصورة غدا من شبه المستحيل كبيرة جذا ،حتى الناحئة اللغوئة بصووة
نفسه (! !-)5 " "قشوع القس التي ئيمخ عنها -باعتراف الأصل
-والذي " إلياس " النبي في حديثه عن المخطوطة نص معزب استعمل : ! -ال ياسين
.)5 و 4 نفسه .انظر (/ 2 القس عرضها التي النماذج من الأمر علمنا هذا قد ()2
. و 7 8 / 1 ؟ السابق المصدر انظر ) ر (
.)74). 3.ول ( (3 مخطوطتنا نفسها (") هي العائلة ()4
. 2 1 و / أ ؟ السابق المصدر انظر ) 5 (
143
مققبس الكريم القران هل
اليوناني للأناجيل "،كااصلأي!" الأصل وفي (إيلئاهو)، هو في العهد القديم """1661
من -أكثر (إلياس)()1 " (إييا) ،و"عثع!!" السريانية " :صثع! وفي "إيلياس"،
كلمة:
سين إ
ليا اليا يليا إ س إيليا لاسم ا
النبي "إلياس" عن الحدشط في سياق الصافات في سورة ) عبارة (إل ياسين وردت
ؤ!! إلأ لنبي ( : لا يكولن عليه ،وذاك " السلام "إلى ياسين اسم السلام ؟ وأعقب عليه
ؤتذروئ آخضتن بغلأ آنذعون ! تحقون آلآ لقؤيو- قالم إد آئمرشتلب ! لمن إقأش
إلأ ! كخفدرو! قكدبؤه ق!!م آلأ!لب ! ءابآبكم ؤرث رتبماقي آطة ! آلح!ين
!!(. )2 تاسمين شنئم قئ إل ! لأخيزلن آ في لمخ! ؤترتجا ! آلمقصجب آلمحإ جمتاد
! ؟ تاسيين إل ( شقئم خ : قراءة قوله القزاء في "واختلفت : وقد قال الإمام الطبري
الألف من ! بكسر تايمين إل فقرأته عامة قزاء مكة والبصرة والكوفة ( :شقئم خ
باسمين: إلياس ،ولقول :إنه كان يسمى اسم يقول :هو بعضهم فكان إلياسين؟
بأدن كذلك ذلك أدن ذلك على يستشهد ، مثل إبراهيم ،وإبراهام إلياس ،وإلياسين،
النبيئ الذي ذكر دون آله، على قوله ( :شقئم ! فإنه سلام السورة من ما في جميع
هذا الاسم في ولا يعرف "(و)، آله دون إلياس على إنما هو سلام ، إلياسين فكذلك
ما جعل وهو ؟ العربئة الأخرى المخطوطات كلمة "إلياسين" في أي من لا نجد
في القردن العرب بين النصارى الكلمة كانمت هعروفة هذه أدق يذعي "قعثموع" القس
لا"+ول. 3 ل +،ح!ح 353 ول!أح حه7 الا؟4 ه 4+ م س!") ول8 3 ،ولكار ".68 ؟ ) س ليا إ ( ) ! صثع! " استعمال في نظر ا )1 (
.) 1 03 - 1 2 3 ( /الآيات الصافات سورة ( )2
. و 5 و - 4 / 2 3 ، القرآن تاويل في البيان جامع ، الطبري ) 3 (
144
مققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
الإسلام إ()1 المعنى في القرن السابع مع مجيء هجهولة لكئها أصبحمت ، السادس
الإشكال في هذا المنطق الذي يسيطر على منهج هذا الباصط في الاستدلال هو
مع ، من الأسئلة أكثر هما تقدم هن إجابات البعيدة التي تستدعي انطلاقه إلى الفروض
يده . دان من ، منه قرلمج! المنطقي الجواب ألق
القبائل العربئة النصرانئة والقولى باعتماد ، سرياني ذاصف لسان كاشط " "الجيرة هنطقة
أن كل للنبي "إلياس" عليه السلام رغم هناك اسم "إلياسين" كاسم التي كانمت تعيش
في السريان الذين عاشوا الآباء هذا الاسم ،ولا حتى السريانئة لا تعرف الترجمات
دليل لا لأنه ينتهض؟ لا كتاباتهم ،)2(- -كما هو ظاهر من والسادس القرنين الخاهس
في إسلاهتة هذه الكلمة بورودها حيئ على دليل مادي أيدينا بين أئه في حين ، عليه
بعيدة (توفمات) إلى مجزد الملموس نترك الدليل المادي القرآدن الكريم ؟ فكيف
أسماء من هو الأوائل ما كانوا يعرفولن أن هذا الاسم يزيدها وهاء ألق المسلمين
من ،وليس ذاته القرآن الكريم لسياقات فهمهم خلال "إلياس" عليه السلام إلأ من
الحيرة تحمت الحكم الإسلامي على اتصال بمصادر المعرفة لقد كان نصارى
أبرز من كتبوا " الذي كالن أحد قزة من أن "ثيودور أبي ذلك ولا أدذ على ، الإسلامئة
قد كان في فترة من حياته هطراتا ، الإسلام الدفاعي النصراني المبكر ضد في الجدل
) ،وقد م 8 1 2 - م لم 5و ( التاسمع القرن الثامن وبداية في آخر الحيرة لطائفة الملكانية في
، الإسلامئة بوضوح ولشير إلى المفاهيم والعادات ، القرآن في كتاباته من كالن يقتبس
إ()3 البحتة بالأمور النصرانئة الخاصة مؤلفاته كان يفعل ذلك حتى في بعض وقاء
3 حح 11 أ ،كايه!ط ك! 4 "ح ه ث!ول ، ء"+ ! كا! 6 أ ح كهعح7 أ 3ول
ه مه ء") ل! 30 (3،ص!ح "+ ح لا+كالا 353 "،3أ ول! 4 م ح "، أ ع أ*4 ( أ ح 3، ) ( (
3ء 5لا ول كا! أ " !، 1 / 1 5 8 - 1 5 9 .
أعجمتة ،وقد اصول إلى القرآنية رد الألفاظ على رغم حرصهم الكلمة لهذه سرياني أصل إلى أي من المستشرقين يحل لم ()2
المؤتفات في الاسم هذا البتة ير لم آنه ،-فجزم اليوم السريانية الدراسات إمام ، بروك (سيبستيان -البروفسور -مراسلة سألت
السريانتة.
3 أ 01أ لاح4+ 3ل! +،"،أ ح"،+ ح 3040 تآكا! "كا!وله ،3 ول 3 حأكاة +34 أح وله ح"أ "3ح أ ول!أ3، !34 أح أ حح مه أكا!حولح7 أ !ول ()3
ح!كا!ا 3، ، أ ول ل (كا!لماه ه م ح ؟! +ول ح 3 أ ولكا! 53 أ ا!أ+ح 3 أحه ح 4 ،لأ (ه7 . ( 50 ، *05 ( ) ولكالى . - 7!3.، ( 859 (، ". 65.
145
مقتبس الكريم القرآن هل
الخياط في سم الجمل "لدخول الخياط :هتى و :1/24 الجملى في سم و -
غير الخياط " هطابقة -عن عبارة "سم الئه" .. الغني هلكوت دخول أيسر من
آلجتافي و!ذيث شئئر آئحمل في تيبئ خئئ قئم آئؤنث ألمخآ و،لذلمخؤن آتحتة
اليوناني في الأصل الذهنية موجود الصورة أصل . . !!()1 تخزى آكخرهين
النقل من يلغي دلالة هذا التطابق اللفظي على لا وذاك ، السريانية والترجمات
تنقل النص لم سيناء 2 القرآني ،وهما يؤكد هذا الاستنباط أن مخطوطة النص
ثقب في الجمل هطابقة اللفظ القرآني " :أن يدخل بعيدة عن صورة على
الإبرة "!
عن في مقام الحدشط كلمة (أكمهان) المعزب :2استعمل لم و/ اكمه :متى - 15
هذه الكلمة في صيغة الجمع: رد المسيح البصر لرجلين بهما عمى ،وجاءت
يبرئ (الاكمه)، أنه في القرآن الكريم المسيح وقد جاء وصف ، من ولد أعمى
مهص
! ق أيئ ئآتؤ ين زي!خ قذ جئتكم آيئ إشقص يل تتئ إلم لا (الأعمى )( :ؤزسمو،
ؤ؟ترت آق! بإديئ طتزا آطتر ف!نفخ ييإ قتكون ينى آلطيز!ةص !م
عط،
بب آق! ؤأتيمسكم تحا تأممون ؤتا تذخرولن في با آتمؤثت ؤآلأئرهـؤأخي آلأتحمة
سنذا نجد لا ونحن !!(..)2 فؤيب لك لأية لكغ إنكنتر د في إن بيوت!غ
كما أن ، عنه ،لهذه الكلمة السرياني المترجم اليوناني أو الأصل الأصل من
ولا كلمة (أعمى)،.. استعملت لا تعرفها ،حيعث لم سيناء العربية 2 مخطوطة
أن المهم من . . " نار يضطرم هن أخدود في "ويلقونهم : 42 / 1 3 متى أخدود: - 1 1
.)4 و ( الآية / آل عمران سورة ) 2 (
146
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
نص عادة معزب ومن ناو)(،)1 أي (أتودن ص) (أتونا دنورا) 6!6 ل! 3 صول ( كلمة
كان إذا السريانية الصيغة على يحافظ أدن دراستها بصدد التي نحن المخطوطة
هنا الترجمة خالف أنه في اللغة العربئة ،غير لها هقابل يشابه بناء!ا الصوتي
-من سورة البروج أخذها -بلا رب التي ليستعمل كلمة (الأخدود) السريانتة
آ!مب آلاضدوب! قيل في (الأخدود)( : (بالنار) تذكر التعذسط التي القرآنئة
!(.)2 ! شعهو؟ ؤهتم قئ تا تقغلو! بآلمؤيين ! قعود لختها تر !إد دالئ آنودؤص آتجايى
سيناء العربية هخطوطة نص أدن الأمر في هتى ،05 /1 3علفا .وقد تكرو نفس
(أتودن) ،وهي (قاهين) تعني عبارة (قاهين النار) ،وكلمة قد استعمل 72
العربي كالأنبا الكنيسة القدماء الذين كتبوا بالحرف في كتابات رجال مستعملة
الرؤيا(و). لسفر تفسيره م) في 1 1 لم ه " (ولد: البوشي "بولس
فيلاطس إلى به ،فدفعوه وانطلقوا "فأوثقوه :2 بر 2 لم هتى الحمامل-الوالي: - 12
مقابل كلمة في بأدق وظيفته " :عامل"، "بيلاطس" وصف العامل " ...تكزر
لأ( "،هجموني) لم!5 "571 اليوناني للأصل نقل صوتي والتي هي والسينائية)،
"العامل" أن مصطلح ومعلوم . الإهبراطورية الرومانية في الذي يعني (حاكم)
يطلق على حكام المقاطعات الإسلاهتة الكبرى ؟ كالن إسلامي هو هصطلح
الشام )! الخليفة على و(عامل مصر)، على الخليفة (عامل : فيقال
في هقابل الكلمة اليونانية في متى /8وأ كلمة (والي) المعزب واستعمل
الروماني، في الجيش رسمي موظف ) ،وهو المئة )5التي تعني (قائد كا (،ء"كا!لاه،د
147
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
الكلمة وقد جاءت . مئة و 8جندئا ،وإن كالن اللقب يرفع الرقم إلى يقود في الأغلب
الكورتونية نقلأ صوتئا البشيطا والمخطوطة في د! " (!نطرونا)()1 "ص!3 السريانية
كلمة اختارت السينائية فقد ) ،أفا المخطوطة اللاتيني مقابلها (أو اليونانية للكلمة
"،ه?كااولء" التي تعني (قائد اليونانية للكلمة (جميتركا) التي هني نقل صوتي " "حلع!ح!
تضم ألف رجل! التي لقب قائد الوحدة العسكرية ألف) ،وهي
،ولا تلتقي السريانية اليوناني والترجمات النص لها في لا أصل (والي) كلمة
معهما هعنى ،وإنما هي هن المعجم العربي الإسلامي حيمث -أيضا -لم يكن هناك
سيناء من مخطوطة في هذا الموضع عبارة (قايد الماية) (قائد هئة) .وقد جاءت
العربية 2لم.
إلى صاصط الإستخراج :جاء في متى " :25 /5والقاضي يدفعك - 13صاحب
قول الأقل -؟ ودليل ذلك الإسلامي في القرون الهجرتة الأولى -على
م) في كتابه "البيان والتبيين" م -و 86 لم هـ8 1 / 255 هـ- أ " (05 "الجاحظ
م)" :وأما عبد لم م -و 5 724 42أهـ/ أهـ- (60 " أ(ابن المقفع في حديثه عن
قال لصاصط ، لما ألخ عليه في العذاب الاستخراج بن المقفع فإن صاصط الئه
الشيخ ربحأ ترضاه ؟" ( ..)2وقد عزف مال وأنا أربحك :أعندك الاستخراج
" :الموكل بأئه ) الاستخراج (صاصط الكتاب السلام هارون " محفق "عبد
والولاة الوزراء والكتاب مال الدولة من اتهم باختلاس أموال من باستصفاء
والإرهاق التعذيب وسائل ما لديه من كل يستخدم الخراج ،وكان وجباة
) الاستخراج عبارة (صاص! ألق ما يقطع وهذا . . (".و) . . الأموال هذه ليستخرج
ص). ح! الأه! ) مئة قائد ( :رأس/ اليونانية الكلمة معنى ترجمة الحرقلية الترجمة اختارت )1 (
167 - 1 66 / 2 ، هارون السلام عبد ط لم ت/
، ، أم و و أ هـ!، 4 1 8 ، الخانجي :مكتبة القاهرة ، والتبيين البيان ، الجاحظ ()2
. 1 6 6 ص ، السابق المصدر ) و (
148
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الكاتج! في استعملها الدولة الإسلامئة ،وقد بيئة تحكمها من قد خرجمت
في هذا المقام ؟ لأنها من هشترك تكون أدن الأولى هي أن كلمة (جابي) ورغم
قد النص إلآ أن فعزب ، من ناحيتي اللفظ والمعنى اللغتين العربية والسريانية
المخيفة الدولة الإسلاهئة ،والسمعة سلطان الواقعة تحمت بالبيئة غلبه تأثره
). الاستخراج مال الدولة فيها؟ فأخذ بكلمة (صاصط لمن يجمع
(الفريسيون)( )2دون (الأحبار) هقابل كلمة كلمة المعزب الأحبار :استعمل - 14
(فريشا) في الترجمات السريانية " "ك!هع! : كلمة سند من هقابل سرياني صط
تعرف شط كا ما لتي ا لإسلامئة ا لبيئة با ثر لتأ ا هو نما ،وإ ) قريسيوي ( " "إهادهكاا"كايأ
تستعمل العربئة الأخرى المخطوطات أدق " قد اعترف "قشوع القس أدق علفا
البادي هنا: الأثر الإسلامي من التمفص هحاولته في "قشوع" قال القس وقد
من . ول ).ء )7قد تأثر بالقرآن 3. (1 3 مخطوطة معرفة إن كان نص من الممكن "ليس
الإسلام في البلاد العربئة قبل ظهور تعبير "الأحبار" قد استعمل أن يكون الممكن
الأصلي المعنى م -عن 6 1 6 سنة ثه"+أ ه 43 م 1143 "(حمما " "توما الحرقلي إعدادها انتهى من -التى الحرقلية الترجمة ابتعدت )1 (
المقطع. هذا حذفت فقد السينائتة المخطوطة أقا )! (خادم (مشمشانا) أي صحد!) 9 كلمة هنا باعتمادها
)، الفريسانيون (الأحبار النص 3جاء /1 و متى وفي ، 1 /1 6 متى (الأحبار) مكان فقط مرة واحدة ) (الفريسانيون كلمة وردت ) 2 (
قشوع ). 9 القس كما يقول شك الثاني النص أصالة وفي
3 ح 11ح أ )كا!، !4 "ح ه "لا ، "+ ح ! كاةع أ ح ح7 33 أ + 3ه " 4مه ح ل! 30 (حه 3، ء"+ ح 3لاول74 أ! أ" ول
كاكه 4 "، أح 3 أيه!كا! ( أ ح 5، ()4
+ ح 3لا 4+ أم 0، ، ( / ( 06 .
. 1 6 و / 1 ، السابق المصدر ) 5 (
914
مقتبس الكريم القرآن هل
عليه من وجهين: ؤلعترض ؟ الأدلة في استحضار (هنكوس) منطق وهو
إذ إدق ؟ بيئة ما قبل الإسلام من بهذا النص صلة أقرب البيئة الإسلامئة : الأولى الوجه
ولا ئنتقل النفاد، عند جميع الإسلام هو الأصل ببيئة العربئة للأناجيل ربط الترجمات
قبل الإسلام ؟ ببيئة الإسلامية أولى من وصله بالبيئة التعبير هذا ؤضل : الثماني الوجه
من اليهود؟ وإنما تحيل إلى وغيرهم ) (الفريسيين تعرف لا الإسلامئة الصرفة لأدق البيئة
-أينما أن البيئة النصرانئة (الأحبار) ،في حين : الأحيالن اليهود بكبرائهم في كثير من
مبزر لا يوجد . " . . . يمتحنونه فجعلوا الربانيودن "فدنا : 2 / 1 ه هرقس : الربانيون - 1 5
البشيطا()1 اليوناني وترجمة كلمة "الربانيون " مقابل الأصل لاستعمال لغوي
غير القرآن الكريم آخر هناك مصدزا أدق ولا يبدو "الفزيسيون". كلمة ص!
بمعنى الكريم القرآن في الكلمة هذه هنا؟ إذ قد اسئعملت )) "الربانيون لكلمة
للأين آلذين آشم!وأ آلتبئوئ تها ؤلؤر غ!كم آلتؤزلة ييها ممدى آنرتتا (إتآ
غايه ثهد% و!الؤأ آدت! ينيهتف آشتخفنهوأ بمما قادوا ؤألرتينو! ؤالأختار
وهن لض تخكص قييلأ ؤلآ!تتروأ يآتنئ شنا وآخمثتؤني آفآلئق فلآ قضموأ
والسائل هنا ) (الفريسيون كلمة تضم فلا السينائية المخطوطة أما مفقود، الكورتونية المخطوطة من هذا النص فيه الذي الجزء )1 (
: قال البخاري العلماء ،وفي الربانيون وهم بها ويحكم أي ) "النبيين على عطف ((الربانيون) : تفسيره في ) "ابن عطتة قال ()2
النون وزيدت ، وبدينه به العلم عنده أي إلى الرب منسوب ) (الرباني : وقيل ، كباره العلم قبل بصغار الناس يربي الذي ) "الرباني
تفسير في الوجيز المحزر ، الأندلسي (ابن عطئة ) رقباني : الرقبة عظيم وفي ، ومخبراني ، منظراني قالوا: كما مبالغة ) (رباني في
.) 1 و 5 / 2 ، م 002 1 أ هـ، 422 ، العلمية الكتب دار : بيروت محمد، السلام عبد ت/ العزيز، الكتاب
015
مققبس الكريم القرآن هل
ضقعودت!!(.)1 لبئمتفهاءدؤأ
في سياق الحدش! (الفقها) متى :25 /11استعمل المعزب كلمة الفقهاء: -16
إذ والأرض السماوات ياتجط رب لك العلم .." :وقال اشكر كبراء أهل عن
"، والولدان للأطفال والفهما وأعلنتها والفقها الحكما هذه الأهور عن أخفيت
لها في هثل هذا السياق ،علفا أنه ل! أصل عباوة عربتة إسلاهتة خالصة وهي
لبيان المعنى بين كلمتي وإنما أضافها المعزب اليوناني والبشيطا(،)2 في النص
(الحكما هو: لم سيناء العربية 2 مخطوطة في و(الفهما) ،والنص (الحكما)
هنه ،وكاشط المعزب النص هنا قد زاد لفظة إلى أصل والفهما) ،..فالمعزب
لكلمة كمقابل "هؤدب" كلمة المعزب 5 /5و :استعمل :مرقس المؤدب -17
أئه من السريانية .ومعلوم اليوناني والترجمات الأصل الواردة في "معقم"
متواتر في الإسلامئة كما هو البيئة في ب(المؤدبين) المعقمين الشائع تسمية
كلمة "المعفم" في دلالتها على كلمة "المؤذب" غلبت ؟ حتى التراثية الكتب
العربتة 2لم قد استعملت سيناء أدق مخطوطة ،علفا التعليم القائم على وظيفة
"معفم". كلمة
أنتم هجده تجلسون ابن البشر على عرش جلس "إذا متى و :28 /1 المنبر: -18
عشر". الإثني على أسباط بني إسرايل وتحكمون منبزا، عشر اثني أيضا على
كلمة ،. . " منبر موسى والكتبة على الأحبار "وقال لهم لقد جلس : و 2 /2 هتى
الترجمات اليوناني وفي الأصل "منبر" غير هبررة لغوئا هنا؟ إذ الكلمة في
(!عحح!) غير كلمة تبقيا ولم (فهماء)، ) (!ح!لمطد! كلمة حذفتا ) والسينائية (الكورتونية القديمة السريانية ترجمتا ()2
(حكماء)!
151
مققبس الكريم القران هل
من وهذه الكلمة هي "، "كرسي هي ) والكورتونية والسينائية السريانية (البشيطا
كلمة (منبر) لها اتصال وثيق بالبيئة ". كلمة "كرسي لم سيناء العربية 2 مخطوطة
كلمة "السئة" في الكثير من المواضع المعزب استعمل : 35 متى /22 السمئة : و أ -
الأصل في الصوتي البناء بنفمس التي وردت "الناهوس"()1 مقابل كلمة في
وفي ، ) موسا نا ( " نية "دح!ص! السريا جم لترا ا وفي ، ) نوموس ( "لحهلم!"75 ليونا ني ا
هنا أساشا بمعنى التشريع هستعملة "الناموس " ،وهي التراجم العربية الأخرى
(القرآن الكريم ) ،و(السئة النبوئة) ،في تقابل عند المسلمين التوراتي ،وهي
جانبهما التشريعي.
من العبارات الممئزة لهذه الترجمة إلى أن كلمة "السئة " هي " "قشوع القس انتبه
دلالتها هذا الإنجيل ،غير أئه فز هن معزب القرآني على التأثير بحثه لفرضتة أثناء
هذه الكلمة. لها هذا الإنجيل تعرف التي عزب الجماعة ربما لم تكن ) 1 (
لذلك أولحأولهح)؟ واستدذ ( 3ولهأ جدل الكلمة كالن هحل هذه هعنى أدق أو ()2
معنى العهد الجديد لم تكن تعرف لها الجماعة النصرانتة التي غزب إدق يقال أ -كيف
المستعملة الدينئة أن هذه الكلمة قد كانمت من أهم المصطلحات رغم "الناهوس"؟!
التعبدئة! في الكتابات التعلمئة ،والنصوص مكثف ولها حضور ، عند النصارى
متاخر ناسخ طرف ،من مرة واحدة إلا أ الناموس ة كلمة تستعمل ولم )، ناموس ة لكلمة كمقابل ! "التوراة أيضا كلمة استعملت )1 (
. ) 1 6 1 / 1 (انظر 1 7 / 5 متى في العاشر) (القرن للمخطوطة
152
مققبس الكريم القران هل
إلى مقال " "الناموس معنى حول الجدل عند حديثه عن " "قصموع القس ب-أحال
( 2أس!) .غ) .علامة 7 أ 3 ،ح ولثء*" "3 ائ! 2. ه7 1. 7. (539-569 : إلى الهامش في أحال .
ح!"هاحلاحولص!) 4 كاأ (3مه ثءا ) ( الإسلامية (الموسوعة كتاب لاسم اختصار هي
اسم المقال وذكر الأول عندما ذكر نفس المجلد ،-لكنه في آخر الثانية -الطبعة
7 أ 3 ،ح " 03 ثء* تآ 3 حكا!ه (حلاح!ئ! " !أ 4 ه م ول" ح"أ 3 " !!. ( : كتب ؟ لتفصيل با لمرجع ا
،لا إلى " القرآن موسوعة " إلى هي إلق الإحالة )2أي ول 4 !4 .ول ه7 1. 7: 569-539
من المتعارف أته ("ص!) ،علفا الاسم المختصر لم يكن فلتم "! الإسلام أموسوعة
فيها مجلد ح!"هاحلاحولص! " ليس ءأ 4 الشهيرة باسم !" :ء" 3ول" ح"أ مه الموسوعه .
ي!"! اكا!4 2،047 أط " فيها هو ث!*" نآ 3 " مقالى ومؤلف ، سابع
الإسلام " في هوسوعة " فعلأ في " موجود "قشوع إليه القس المقال الذي أحال .
ينتهي أنه 53و ،غير الصفحة السابع ،ولبدأ فعلأ من ،في المجلد الثانية طبعتها
.ول) ،وقد حا! 3 ( 3ح!كر .ع) ،وإنما هو 7 أ 3 (ع كاتبه ليس أدق كما ، و 5 5و ،لا 5 6 عند
الحشرة ! علفا أن هذا المقال هو (بالناهوس) )03المقال الخاص 7 أ (!3 كتب
في بداية القرن العشرين (.)2 نفسه المنشور في الطبعة الأولى التي صدرت
الهامة الدراسة على يطل! لم أيقحا أته فيبدو ؟ عليه قد اطلع إلى نص يحيل أنه القارئ فيها يوهم التي الوحيدة المرة هي ليست )1 (
قد نسب " أن "فووبس ) 1 38 / 1 ( قد زعم إنه إذ ؟ أطروحته في خاضا مبحثا لها قد عقد أنه -)7رغم "كهداكاةة " ل فووبس 9
إلى القرن المخطوطة هذه في أقدم جزء صراحة قد نسب أ أن إفووبس والصواب ، الثامن إلى القرن ) 04كا! .مول ( (3 مخطوطة
لقس ا أن كما ، ) لا"+ول 3 لا؟ةة 7 3، م! (43 لا ح7 !3 أ 3ول
ه مه "، ح * لثاح ح+ ث!3 ءول أول : ح 3لاول74 أ! 10 لا34 4 أ ح 3، 288.0 ( سع التا
مما يوهيم فقط الاحالة إلى الصفحات كانت ،، "لهاستنجز الكتابية الموسوعة في ) "لبوركت الهام إلى المقال أحال لما ، (قضوع
! ولعل . . إلى المجلد. أولآ يحيل أن كباحث يلزمه ؟ مما مجلدات خمس في أنها في حين واحد في مجلد هي الموسوعة هذه أن
! يقرأه لم عما ) (النقل ألجاته إلى التي هي الأطروحة في إنجاز العجلة
ول أ+كاط ح "+ 40 هه 3 11 ألاه 3 ول 4، ح 4 . 5 . ل . ! أ! ( ( " 3 ع أ 331 5+ لأح ح ( ح "4ه 4 أ 4 م ه 13 ( 4+ ، ( 9 1 ر - ( 9 ر 6 ، ح صأ أ 4 ولح : !3 أ( ( ، نظر ا ) 2 (
153
مققبس الكريم القرآن هل
علماء الإسلام الإسلام إلى اختلاف مقال "الناموس " في موسوعة تطزق -
أساشا بدء الوحي كلمة "الناموس " في حديمث سببه استعمال الإسلاهي الجدل .
معناه عند في وضوح تشكيك ول! يوجد ، عليه غير المعنى الكتابي المتعارف على
في معنى لكلمة "ناموس" أن يجد بدايته المقال في وقد حاول ، العرب النصارى
بين العرب المسلمين وأصلها في " معنى كلمة "الناموس النقاش هو حول جوهر .
اللغة العربئة.
أفي اللغة نفسه يقول " :المعنى المفضل "قمثعوع" إليه القس أحال المقال الذي .
( ،)1وهو ح""+ !7م !ولأولءحثحأ!وله أ 3 " "*كاا ح!أ!أ 4 لإلهي ا القانون ا هو العربتة
الديني المعجم الكلمة في هذه معنى برسوخ الإسلامي لا علاقة لهذا الجدل .
هذه العربية الأقدم كانمت تستعمل الترجمات أدق خاصة ؟ معناه النصراني وإحكام
إدراك عن النصرانية قبل الإسلام عاجزة البيئة فهل تكودط ؟ إسلامئة بيئة الكلمة في
تستوعب فيه (السريانية ) ،في حين الدينية اللغة ديني يوافق صوتتا دلالة هصطلح
أنه رغم هذا المصطلح التالية الترجمات فيها أصحاب الإسلاهية التي عاش البيئة
هذا الإنجيل قد نصق أدق يبدو أئه " نقطة مهمة وهي بوركت . س . ذكر الناقد ة(ف .
الحقيقة -التي نراها اللغة الكنسئة( ،)2وهذه السريانئة فيها هي كاش! بيئة في عزب
العربئة جاهلة البيئة قاطعة أن تكودن هذه النص -تمنع بصورة نسيج من هؤكدة
7 0 (! ح 33 3،ءول ، كالا لاول ولأ 5، !. ! ولكاه!كا! ، "+ . ول ول أ!
4 9 أ 3، س! . ء . "ي!ه *!30 ، 5 . ول74 ول ه ه 2 ح ( ول! 4 *. !. اا ح ول
أ أ! ؟ح 3، ( )1
ح 43 . ول5 لاح ح ( ح "4ه 4 أ 4 13م ه *(4 ، ! ! ( ( ول وله ( أ !، 02 1 0
3 حح 03 س! . لما! 3 أط ،ول ، ول ءأكا!3 ح7 33 أ ول
ه 3، ، ول
أ ل 3ء*4 كاه! أ3، !،ول ول أه أح أ وله 4+ آه "، ح ! (كاأ ،ع 1/ 1 36 ()2
154
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
العربي -السرياني الواحد ،والتي وردت الصوتي البناء ذات " بمعنى كلمة "ناموس
(ناموشا) ،كمقابل للأصل "دح!!" على رسم السريانئة في جميع الترجمات
! ) هو س نو ( " لا 5 لم! ه لح " ني نا ليو ا
ينظر إلى إذا بيمت الخزانة جعل إيسوع " :41فلفا جلس /12 مرقس : الزكاة - 02
إسلامي، اصطلاح الخزانة " ( ،00الزكاة) بيمت الزكاة في إذ يلقون الجموع
سيناء العربية 2لم كلمة مخطوطة استعملت الإسلامي .وقد لأصله مؤكد
(عورفانا) "ح! 6هد!" كلمة يستعمل السرياني الذي وفاء للأصل "نحاس"
درهمي الذين كانوا يأخذون اقترب ناحوم "فلما أتوا كفر : 24 / 1 لم متى : الجزية - 2 1
النص . " . . . الصفا إلى الثه ا بيمت لمرقه ألمزمه/ بل ، للجزية ليس وذلك ، الجزية
للكلمة كمقابل " كلمة "جزية في العدد التالي مباشرة ()25 المعزب استعمل
الجزية! لا المكس : كما هو ظاهر تعني في لغة العرب وهي (هكسا)،
أليفا.."، أ عذاتا ( : 14أولذلك تقبلون وتصلون /23 متى أليفما: عذائا - 22يصلى
هو طابع قرآني متمئز ،وليمس من المعجم بفعل (صلى) النار عن عذاب التعبير
النصراني: الكنسي
تاز، بمويهغ تآممو! في إيما آلتسئمئ خمقا آفوذ (إلت آلديهت تة!ثودن
سمييز.)1(!!، وسممضثؤئ
155
مققبس الكريم القرآن هل
وقد ورد في المخطوطات اليونانية ، في أقدم المخطوطات العدد 4أ غير موجود
هخطوطة ما جاء في نفس وهو ؟ وفيها "د لم!إء" "57ءبمهكا!إءم!"+ المتأخرة اليونانئة
والكورتونية(؟): البشيطا الوارد في المعنى أيضا "دينونة أكثر" ،وهو : لم العربئة 2 سيناء
. ) تترا ينا ب ( " م!صع! مط هلك! 61
40ح) *ح !. 0. 4 و (5 عند دراسته للمخطوطة " "قشوع القس اعترف : البحث و - 2
حديثه وختم كاا، أن لغتها قديمة (ءأ!"ء3 في القرن التاسع عشر التي نسخمت
في القرآن ؟ مثل "بعمث"؟ هذه الألفاظ استعملت "بعضر : ألفاظها بقوله حول
قبل قد أشار الآية و .)6("4وكان الإسراء/ وسورة ، 3 /الآية 8 النحل انظر سووة
البعث " في يوحنا 2 4 /1 1 أأ كلمة قد استعملت إلى أن هذه المخطوطة ذلك
(الكلاسيكية " "القيامة ،9هكا! كلمة في يوحنا /02 " "الانبعاث و ،2 5وكلمة
البعث" (أ أدق كلمة إلى الباحط ينتبه هذا فيتم لم (قيامتا)الم))..- "معحلامع!"
). 2 9 ( الآية / إبراهيم سورة )1 (
حء3 ،كا!لأ(أول "،وله"ء،4 ءأ؟!4ول ح+ هأولح7 كرول مه ء"، (ء"كرهل! ،كه ح+ ولء7 "4قءكرول كه ول4 4 عأء"، ،كرءأ(أ*!ع ()6
في المخطوطة (قيامتا) ص" كلمة أمعحلا فيه ،25 ،24 /وقد وردت 1 1 هو يوحنا " القس (قشوع الذي قصده النص ) الم
/ 12 في عدد من المواضع (متى ،31 / 22مرقس البشيطا في أيضا الميت قيامة بمعنى الكلمة هذه ووردت ، السينائية
.)... 18
156
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
كلمة ) ،كما وردت 1 3 /25 ول .أ!( )7متى 03 (و 1 في المخطوطة قد وردت
، 2 1 / 1 "ينبعمث" (هتى 6 و ،)2وكلمة (/22 المخطوطة "الإنبعاث" في نفس
...)6؟ بما /28 ،2/64 لم "انبعمث" (متى وكلمة وأ)، أ /و ،و /02 ،2 لم
من الطمأنينة إليها يصل إن سدوم أقول لك "ولكني : 24 / 1 1 هتى : القيمامه -يوم 24
هنك" يوم القيامة أفضل سدوم الراحة تكودن لأهل أدق أو ، القيامة والذعة يوم
يوم " كليهما عبارة وفي )، (1 صورتين ينقل العدد 2 4على هذه المخطوطة .نص .
بمحاسبة وإنما يتعقق ، بقيامة الأهوات يتعفق لا اليوناني النص أدق القيامة " ،رغم
السريانية (البشيطا والكورتونية في ترجماته ،وقد وردت القيامة الناس بعد
"؟ الدينونة الذين / يوم " دب ينا) ،أي (يوما لما هد! 66 "-ح! ) عبارة والسينائية
النص أن معزب " .ولبدو الدينونة " :يوم لم العربئة 2 سيناء مخطوطة في وهي
القيامة ". "يوم : لهذا اليوم وهي الأشهر الإسلاهئة بالتسمية قد أخذ
."... القيامة وساعة يوم البعث لا تعرفون 3أ" :لأنكم متى /25 في جاء وقد
لأنكم ا أي ه ،"1،5 كاول لايم ء،كا!إه 7كا!ءلم!ي يه! ع!ةوله 7 !7" :ءللأ اليوناني يقول الأصل
في آخر النص: المتأخرة تضيف اليونانئة تعرفون اليوم ولا الساعة " ،المخطوطات لا
أخذت ،وقد " لإنسان ا لتي يأتي فيها ابن ا ا 7 0ل! " أي ول 15 لح ولهبم وله+دئأ"هـ47 "?41،5م!
أيضما الأقدم -وهو اليونانتة ( )2بالقراءة السينائية والمخطوطة البشيطا من ترجمة كل
عنه إذن لا يذكر كلمة المترجم ؟ فالأصل لم سيناء العربتة 2- ها جاء في مخطوطة
فليس أحد يعرف القيامة يوم الانبعاث وساعة أفأها :32 /13 وجاء في مرقس
المخطوطة. هذه من مختلفة أعداد في ، الموضع نفس في من صورة أكثر على ال!نص تعريب نفس تكزر )1 (
157
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هنا " "كافرة كلمة . " المرأة عابدة أوثالن كافرة هذه وكاشط " : 2 6 / لم مرقس كطفر: - 2 5
إذ الكلمة في البشيطا: ؟ سرياني نقل لأصل هي وليست ، إسلامي مصطلح هي
" :عابدة أوثان المخطوطة هذه مقابل ما عندنا في في (خنفتا)()1 "لللحطمه!"
السريانية الترجمات السرياني في "حح!" (كقر) جذو استعمل كافرة " .وقد
أنها قد أسطر بعد بضعة المرأة قد ؤصفت علفا أن نفس (أنكر)(.)2 بمعنى
إذ لا المعزب؟ من عبارة مضافة 5 /و) ،وهي لم "مؤمنة"( ،مرقس أصبحمت
ثنائية: )1( : ..فلاحظ السريانية ،والترجمات اليوناني الأصل لها في أصل
عنه. السرياني المترجم ( )2دودن سند من الأصل ، مؤهنة -كافرة
في مقابل "عابدة (أيونانئة" كلمة : سيناء العربئة 72 مخطوطة وقد استعملت
(هقينيس).- "،715لمملأس! " عنه - اليوناني المترجم كافرة "-وفاء للأصل أوثالن
إنما وأسي على هذا الطيب " : 12فأما هذه التي أفرغت /26 متى : الخنوط - 26
لها في زائدة لا أصل "حنوطي" كلمة ودفني". هذا مثالأ لحنوطي صنعمت
(الدفن) فقد دون ص! ، لم سيناء العربية 2 مخطوطة في نص لها ولا وجود
.لفظها -بمعنى الطيب -في سياق تجهيز الميت ؟ فهو شئة إسلاهئة أضاف
لو افترضنا أن هذه الكلمة بهذا المعنى كاش! وحتى . الإنجيل إلى النص فعزث
مفقود.. الكورتونية المخطوطة في يضمها الذي والمقطع ، العبارة هذه تضم لا ئية افي المخطوطة )1 (
72؟ ،07 ، و68 ، 1 و، 0 / 14 ،34 / ! لم مرقس ؟ 5 و،72 ، و07،5 ، 4 / 26 24 /؟ ر؟ 16 3 / 01 البشيطا :متى في انظر ()2
أ؟ 4 ، 13 / ر الرسل أعمال 2؟ لم ،25 / 18 !3؟ / 1 3 02؟ / 1 يوحنا 61؟ ،3 لم و، 4 / و22 ، / 12 ،2 ر / و ،45 / 8 لوقا
أ؟ 2 / 2 أ؟ 6 / 1 تيطس 24؟ / 2؟ العبرانيين 11 / ر أ؟ و ،12 / 2 تيموثاوس 2 8؟ / 5 أتيموثاوس و؟ 5 / لم أ؟ 6 / 4
س!؟+ )5س!ءولكاهمهءوله ح ح"4 ح! أث!3 ع 7ث! م 3 أ ول
ه : آه "4 ح ول 34*4 ءأ لا *ح ح+ 3 )،ولحث!ول "ه أ 5 : ول ي ح 3 أح 4+ "ح أع 31 أ ول
4
) ح حم 3 3 ، 1 9 8 5 ، " .1 7 6
مفقود. الكورتونية المخطوطة في هذا المقطع يضم الذي الجزء ) (و
158
مقتبس الكريم القرآن هل
إضافة هذه فإدق مستبعد(،-)1 -وهو قبل الإسلام العرب عند النصارى تستعمل
سئة أكد ؟ لانها أصلها الإسلامي النص يرخح أصل الكلمة -هع ذلك-إلى
في بيئة لو لم يكن المعزب وقد كان يكفي ، بعينه بهذا الاسم !لخيم عليها الرسول
لنا باب يا ربنا يا ربنا افتح "وقلن أ أ: /25 :متى رحمتك لنا باب افتح - 27
ومخطوطة ()2 السينائية البشيطا والمخطوطة اليوناني وترجمة النص "، وحمتك
الزيادة إلا أن جاءت أين لنا"؟ فمن "افتح فيها كفها: ،جاء لم العربئة 2 سيناء
المسجد: يتكرر عند دخول السنة والذي الوارد في بالدعاء المشهور !تكون
ذات المخطوطة في نص ألفاظ أخرى وردت ، بالإضافة إلى الألفاظ السابقة
شاك في لأنه القس "قشموع" بين هعقوفين إسلامي جليئ ،وقد وضعها أصل
قال لهم فأدوا الآن إلى " :21فقالوا له لقيصر. متى /22 : ققمايته حق اقه اتقوا - 28
تقايته" هو تغيير حق الته "واتقوا تقايته)" .نص حق الئه أواتقوا جزيته قيصر
ما ورد السريانئة " :ما لثه دثه" ،وهو والترجمات اليوناني الأصل في لما جاء
التعبير من دثه"؟ وأصل دئه " :والذي صيغة العربية 2لم في سيناء هخطوطة في
آلددن ةاقمؤأ ( :تأئها تعالى قوله الكريم القرآن في ؟ ونجد الإسلامي المعجم
!!(.)4 ؤإشم شميون إلم تمولق تقايزء ؤلآ حق آلئة آتقوأ
على المرتك ووضع ، وأنفه أذنه في الراوق صت من يفعله الأعاجم فيما ) !م 02 - لم
م هـ66 / 402 هـ، أ (05 ! "قال "الشافعي )1 (
والحنوط والكفن ، الغسل ؟ الإسلام أهل يصنع ما به يصنع ولكن منه، ولا شيئا هذا أحب ول!ست : وغيره والتابوت مفاصله
. . )2 1 لم / 5 ، أم و و 1 أ هـ، 4 1 2 ، الوعي :دار القاهرة ، قلعجي المعطي عبد ت/ والآثار، السنن معرفة ، (البيهقي .،0 . . والدفن
.)1 2 1 2 / (ح المسجد، دخل إذا يقول ما باب وقصرها، المسافرين صلاة ،كتاب مسلم رواه ) و (
915
مقتبس الكريم القرآن هل
الكتبة والأحبار المرايون معشر يا "الويل لكم : 15 /23 متى : جهنم حصب و - 2
أهتمولاا مولى لكم البر والبحر لتجدوا لأنكم تجولون بالوجوه الآخذون
العذاب عليكم ليضعفوا جهنم أخصمب، إليكم فإذا أتماولاا إليكم جعلتموه
غير هبروة لغوئا وهي لا "خاب!"، "حصسب" -بداهة- " .الكلمة هي الأليم
سيناء هخطوطة اختارت ولذلك ول" "ح!"5؟ "157 "ابن" هنا كلمة تستعمل
عبارة قرآنية جهنم " هي "ابن" .عبارة "حصمب()1 "بن" أي كلمة لم العربئة 2
هن دولنن آدئو وهاتخحدوئ ( إل!ئم : قوله تعالى في فقد وردت ؟ خالصة
أوتتكور/ الأيام تظلم الشمس "في تلك :متى :24/92 - 03تكوير الشمس
بعد ذلث الضيق تظلم الشمس الأيام " :24 /1 3وفي تلكم تتكودا" ،مرقس
هذه العبارة نوره ،.. "...ل! ريمب أن أصل تتكود) والقمر لا يظهر وأتتكوو/
!ادا : الشمس الساعة ؟ تكوير(ر) هو القرآن الكريم الذي يذكر أن من علاهات
عليها التعبير هذه الكلمة ،وأضافت فقد استعملت (أشئظيم" ،أفا مخطوطتنا
نم أدق السريانتة ،علفا اليوناثي أو الترجمات الأصل من سند دون القرآني
". تظلم "الشمس : يقول لم العربئة 2 سيناء مخطوطة
أطروحته في مقدمة " "قمضوع (الغريمب ) للقس لاعتراف ا أن أتجاهل يسعني لا وأخيزا،
!- مخطوطة 021 - العربية التي درسها اللغوي في المخطوطات أئه لم يعتنن بالجانج!
مفقود. ، الكورتونية المخطوطة في هذا النص يضم الذي المقطع ) 5 (
016
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
لم يكن هذه المخطوطة نص القول إلق على من إصراره كما أنني (أعجب)
حتى ؟! بل التطابق الحرفي التشابه أين إذن فمن .. البيئة النصرانئة()2 هتداولأ خارج
أمر يبعد وهو ، كثيرة نحوية وأخطاء ، تخلو من ركاكة لا المخطوطة لغة نص ت-
يصدر ألن العرب (في الحيرة أو في غيرها) ،وإنما هو أقرب إلى يصدر عن نصارى ألن
المسلمة، البيئة فكان اكتسابهم للسان العربي من ؟ بلادهم فتخ المسلمون نصارى عن
(الدليل السلبي )؟ : نضيفها أدط من أهم الأدلة التي هن الممكن : ث -الدليل السلبي
، الصلة بالإسلام نصرانية منقطعة بيئة لغوتة قاطعة تدذ بذاتها على علامات أي غياب
الأخرى المعروفة! العربئة الترجمات نصوص بقتة ترجمتها عن بما يمئز
في آخر حديثه وإئما أضاف ، من الاستدلالات بما سبق " "قشوع القس لم يكتف
أكد ، دعواه دليلأ جديذا لصالح !) ( هذه المخطوطة لنتائح بحثه حول جمعه أثناء وفي
إنه : قوله ،وزاد به دعواه وهاء؟ فقد قال مؤئدات في استحضار (المتكفف) منهجه به
عربتة أهل الحيرة أن تشابه عربتة هذه المخطوطة من المفترض فإنه دعواه صخمت إذا
غير أنه ، ذاك الزمان الحيرة من وثائق لأهل نملك أننا لا وأضاف ، السادس القردن في
نصرانتا عربتا يعود إلى ما قبل الإسلام في نقمثما نعرف إننا الفقرة عاد فقال في نفس
الحارث هند شط البيعة هذه "شط : وقد جاء في هذا النقش ، دير من أديرة بلاد الحيرة
بن المنذر أقة المسيح، عمرو الملك وأئم ، الملكة بنمت الأملاك بن حجر، بن عمرو
مار أفراييم في ؤمن ، أنوشروان الأملاك خسرو هلك في هلك ، وأئم عبده وبنمت عبيده
حء3 اا ،كااكأ(أ "ء،4 "،لماه ءأ؟ 4م ول س!"+ 3وله أكه ح7
3 ي ،آه ح ل! (3،ح"ث!ه ،أ+ ح ولكاكهأ"! ح 3ولول74 4 "، أح 3 34 أول ( أ ح 3، ) ( (
3ح 3ول ول كايه! أ " .4 1 / 1 5
. 1 6 5 / 1 ، السابق المصدر انظر ) 2 (
161
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ولدها، عليها وعلى فالإله الذي بنمت له هذا الدير يغفر خطيئتها ،وشرحم ، الأسقف
ثم الدهر الداهر". ولدها معها ومع الئه ويقبل بها وبقومها إلى إقامة الحق ،ولكون
يجعل ،وأن ذلك لغة المخطوطة من "قريبة جذا" أن عربئة هذا النص فزعم شط
اختارهما بعناية وموضعين ، هذا النقش المقارنة التي أجراها بين نص وبين يديك
من المخطوطة:
وافترى يغفر للناس بعد توبتهم، أقولى لكم إن جمل خطتة "ولذلك : 1و هتى /12
يغفر للناس أبد الدهر". لا القدس روح فأما الافترى على
أبني بيعتي الصفاة هذه وعلى أنمت الصفا، إنك أيضا لك "وأنا أقول : 1 8 / 1 6 متى
النصين. " و"أقام " في " و"قبل "رحم الأفعال -تكررت
الكلمة هذه وتكررت ، النقش في " " و(أجمع شعمب قي "قوم " مكان كلمة -استعملت
في المخطوطة.
قلت:
بما النبوتة، بعد البعثة قرون مدى مألوفة في اللسالن العربي على هذه الكلمات -2
أخيجوأ ين دقترهم بغتر ألدين قوله تعالى ( : !ي فيها جملممت "بيعة" التي وردت
ء ص ص 2 ص ص ص ء ص?،ء ، ص ص ص ء مهـير !ر صء ص هر و?ص ص 0 2 مر ص . - ء ص
ويح !ويم لهدت بغصهم بصى افاس اللإ ولؤلا دغ المحه يقولوا رشا حبئ إلا ات
. 1 6 لم / 1 ، السابق المصدر انظر ) 1 (
16 كع
مققبس الكريم القرآن هل
تن يخطر؟ ،إث آلتا ؤقحصربر آلت!!ثير أشئم ييها يذ!ر ؤ!نجا ؤ!قؤته
عن -أصلأ- إلأ عبارة أ(الدهر الداهر" التي تختلف ، عريز !!()1 تقيىث آلتة
"أبد الدهر".
في ، اليوم إلى هذا هحفوظ كان ينقل من نقش " أنه القارئ لما كتبه "القس -3سيظن
"()2 الحموي البلدان " "ليماقوت "معجم كان ينقل كلافا عن أنه هي أن الحقيقة حين
والزمن المتحدث ميلادئا ،أي إئه بين هذا الكاتجط الثالث عشر القردن المتوفى في
في كتابه النقش نقله لنص " قد صذر الحموي علفا أن "ياقوت ؟ عنه سبعة قرون
أيضما بالحيرة ، "" :وهو الكبرى هند " :دير مقال مفتتح بقوله في البلدالن" "معجم
المرار آكل بن حجر بن عمرو الحاوث بنمسا هند بن هند ،وهي هند أم عمرو بنته
وبلا وؤلة بلا إسناد، الكلام ،. .)3(".فهو ينقل . . : مكتوب صدره في وكان ، الكندي
"! هكتوب "كان في صدره : أصله نعرف لا وإنما هو خبر معفق ، ومعاينة
البعثة إلى زمن في ذاته لرد النص بحجة بما ليس "ق!ثعوع" القس (أولا) استدذ
النبوية أو ما قبلها.
لهذه الترجمة بالمعجم اللفظي البناء التعامل مع صلة المنهج في أخطأ (ثانئا)
الإسلامي.
هن العناصر الإسلامية التي تبذت هذا الباحمث الهروب محاولة (ثالثا) انكشاف
بتأويلات بعيدة . ؟ ألفاظ هذه الترجمة من معجم له
المشرف أن علقا ، المواضع هذه مثل في الأخباريين منهج على يسير كتاب أنه يبتن لم لكنه ، إلى هذا الكتاب الهامش في أحال ()2
من هو إليه المحال المرجع طبيعة بيان فترك ولذلك الاسلامثة؟ العلوم أو العربتة بالدراسات البتة له علاقة لا الرسالة على
العلمي. التدليس
. 542 / 2 ، أ م و 7 لم أ هـ، 3 و لم صادر، :دار بيروت ، البلدان معجم ، الحموي ياقوت ) و (
163
مقتبس الكريم القرآن هل
نصها ميلادئا ،وغزب التاسع القرن في ول .أء)7 3. 1 3 ( المخطوطة (رابغما) ئميمخمت
القرآني، المعجم : المتأثر بالبيئة الاسلامئة اللفظي بدلالة هعجمها النبوتة، البعثة بعد
...؟ فلا يثبت والعباسئة الأموئة الدولتين في السياسئة، ،والمصطلحات والحديثي
الخلفية النصرانية المشرقية لهذا الناظر عينيه عن هن العسير أن يغمض .. وأخيزا
الشديد -داء عضال -هتمكن من دواسته ،وهو للأسف يطالع نتائج وهو الباث،
164
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الثالث الفصلى
دراسة نقدية لها أسفار أهل الكتاب ودراسته على !لخم!ر كالن القول باطلاع محمد إذا
عربتة ترجمة وجود ،وعدم !سيم أمئته لما ثبمسا من التاويخي؟ ،فاقذا للمستند عميقة
الأميئ قد العربي !شم!و أدق محمذا المخالف إلا أدن يفترض ذلك زمنه ؟ فلم يبق بعد في
أسفار الاطلاع المباشر على عن بعد أن ثبمت عجزه ، غيره تلقى علوم أهل الكتاب عن
. القوم
يد علماء أهل الكتاب قبل بعثته. على قد تعفم محفد!شيم .
يد العرب . على قد تلقى علوم الكتاب المقدس أنه أو
قبلى أهلى الكتاب الميزان :علماء الأؤلى في الأولى :الاحتمالى المطلب
له قبل مدزس هو زعم وجود !شيم هعفم لنبيئ الإسلام أقوى احتمالات وجود
الكتاب ،ولكن أخبار أهل الزمان للعلم بتفاصيل هن يتيح مساحة ؟ فإن ذلك البعثة
الإسلام قد نبيئ الزعم أن مما يجعل ، والداني معلومة للقاصي ءلمج!ر حياة هحمد أ-
ولو أن ، قولا هردودا بداهة الشهور والسنين في دواسة التوراة والإنجيل عكف
165
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الدين اليهودي والدين ردخا من عمره يدرس قد قضى أنه قومه كانوا قد علموا
والزمان اللذين المكان لنا الكتاب ،لحذدوا أهل يد علماء على النصراني
يجيمب جعلته ،والتي والمعقدة الكتابية الغزيرة العلوم هذه له فيهما قد!ط
لم يتراجع إنه حتى ، أهل الكتاب له الأسئلة التي وجهها كل ببراعة فائقة على
له بأدن تسمح قبل بعثته لم تكن !يو لعلماء اليهود والنصارى مقابلة "هحمد" ب-
لم يلتق قبل بعثته -كما ورد في ؟ لأنه الواسعة والدقيقة العلوم كل تلك يحضل
وهو عمره )، عشرة من الثانية (وهو في " بالراهب "بحيرى -سوى السيرة كتب
أبا هذا اللقاء هو إخبار هذا الراهب ) ،ومضمودن (أبو طالب عمه لقاء حضره
وخاطف، لقاء سريع وهو النبؤة ! علامات لمجي! في الرسول قد رأى أئه طالب
!يم لقاء الرسول قضة أدق وسنذا- متئا الرواية أصالة -بعد بحمث الراجح أدط على
السيرة في المرحلة من صحيح ما ثبمسا هختلقة منكرة تخالف قضة ب( :أبحيرى " ،هي
!لمج! كان الرسول ما !يو ،بل " علم بنبؤة الرسول طالب أ(أبي يبدو من لا حيمث ، التالية
المولى عر وبخل اصطفاهم ممن سيكودن أته يحسمب ، عليه السلام قبل لقائه بجبريل
""ووقة إلى سؤال واضطر ، عليه السلام بلقاء جبريل أئه !يم قد فوجئ كما ، لهذا المقام
فيها: وقال ، الرواية " هذه "الذهبي وذ الإمام الحافظ وقد
وأين كالن بلال ؟ !يو بسنتين ونصف الثه من رسول أصغر ،فإنه سنين كالن ابن عشر
ولد بعد؟ وأيضما ،فإذا ولم يكن ، بعد المبعث إلآ بكر لم يشتره أبا في هذا الوقت ؟ فإن
الغمامة يعدم فيء ظل لأدق أن يميل فيء الشجرة ؟ يتصؤو كيف ، كان عليه غمامة تظفه
166
هققبس الكربم القرآن هل
ول! تذاكرته ، الزاهب بقول قط طالب أبا نر التبيئ !م!م ذكر ولم التي نزل تحتها، الشجرة
مثل ذلك، حكاية على ودواعيهم مع توقر هممهم ، الأشياخ أولئك ولا حكته ، قريش
ولما أنكر مجيء الئبؤة؟ من حش !سيم فلو وقع لاشتهر بينهم أئما اشتهار ،ولبقي عنده
. . . عقله على خائفا خديجة وأتى إليه أؤلا بغاو حراء، الوحي
يمكنه أدن نفسه تطيب كاش! ورذه ،كيف في أبي طالب هذا الخوف أثر وأيضما فلو
هعناه مع أن ابن عائد قد روى ،تشبه ألفاظ الطرقئة، ألفاظ منكرة الحدشط وفي
مسلم، ثنا الوليد بن : ،فقال بلال! إلى آخره أبو بكر هعه وبعمسا : قوله دون مغازيه في
فذكره بمعناه "(.)1 ، بن موسى داود سليمان أبو أخبرني
"الحاكم "" :أظنه مستدرك أيضا في تعليقه على "الذهبي" وقال الإمام المحفق
الأثر" ،إذ قال الناس " في كتابه "عيون أشار أيضا إلى نكارة متنه "ابن سيد وممن
لم حينئذ وأبو بكر بلالا! وكيف !شم!و النبي أبي بكر مع إرسال وهي ، هتنه نكارة "في : فيه
للنبي !لخم!و وكاشط ، من أبي بكر بأفلد من عامين أسن !لخيم النبيئ يبلغ العشر سنين ؟! فإن
ما على عشر اثنا أو ، بن جرير الطبري وغيره هحمد أبو جعفر قاله ما على ، تسعة أعوام
عافا؟ فإئه ثلاثين بأكثر من لأ بعد ذلك إ فإن بلال! لم ينتقل لأبي بكر وأيضا ، قاله آخرون
بكر رضي الإسلام اشتراه أبو على الئه في الجمحيين ،وعندما غذب خلف لبني كان
الحديثي، النقد تثبمت أمام لإ بحيرى قصة " : أدق في هذه المسألة هي البحث وخلاصة
. 5 لم / 1 أ م ، و 8 لم أ هـ، 04 لم ، العربي الكتاب :دار بيروت ، التدمري السلام عبد عمر ت/ ، الاسلام تاريخ ، الذهبي ) 1 (
والتوزيع، والنشر للطباعة دار الحرمين : القاهرة ، الذهبي انتقادات متضمنة طبعة ، الصحيحين على المستدرك ، الحاكم ()2
المدينة الدين مستو، ومحي الخطراوي العيد محمد ت/ والسير، والشمائل المغازي في فنون الأثر الناص ،عيون سيد ابن انظر ) (3
. 1 80 / 1 ، التراث دار :مكتبة المنورة
167
مققبس الكريم القرآن هل
،وعمر أو الساعتين الساعة بينهما لا يعدو ،فإدن اللقاء أنها وقعت جدل! افترضنا ولو
،لكننا لا في قريش جدلا اللقاء لأثارت قصة سنة ،ولو حدشط عشرة اثنتا لمجيم النبيئ
عشرة من عمره عن الثانية في يتحمل صبي بطلانها ،وماذا هما يؤكد لها نجد صدى
؟"(.)1 زمالن قريش ساعة من بحضور به بحيرى ؟ وقد اجتمع
وحتى ، إلى هناهج النقد العلمي التأريخي الصارمة أخضعمسا إذا ما تثبت لا فالقصة
كان سريغا اللقاء لأن هذا إلى ما أواده المنضرون؟ فإنها لا تؤذي -جدلا- ثبتمسا لو
لا إ الراهب -هغمورة " "-بحيرى هذه الشخصية أدق رغم أئه والمثير، الغرس!، ومن
الموسوعة الإسلاهئة الاستشراقئ! المختصرة اضطزت -حئى الواهية في هذه القصة
!3ي!ه" "3إلى القول في أصالة القضة بأكملها إن " :كل !4ء"ه(حلاحولص! !أ آه ث!ا 13 "
الكلام إلأ القليل "( ،-)2فإن يقال فيها من أدن "لا يمكن مفاتيحها مفقودة "! ولذلك
غير إسلامية! هراجع التاريخي هن هعرفة بوجودها قد اذعوا أنهم على المنضرين
في معرفة الاسم ،والموطن، أوهامهم ؟ فقد تخبطوا من القصص ولأنهم يخترعودن
أتباع الكنيسة الأوثوذكسية المرقستة ،وثيقة على المصريودن وقد نشر المنضرون
فيها اعترف ،وقد " الراهب "بحيرى الدولية )4(.قالوا إتها مذكرات المعلومات شبكة
الدين! !يم حقائق هو الذي عفم الرسول " أته "بحيرى
). الكترونية (نسخة الأخباريين وروايات المحدثين بين قواعد ، النبوية السيرة مرويات ، العمري أكرم ضياء )1 (
11 0 ول . ". ل! ؟كاأ ول4 4 ل . 11 0 ، 4 م +ا ح !3. "3 ح+ه 3 ول5 لاح ح ( ه حكا! 4 كاأ مه 13 ط!كاا ، لأ *ح ه3 3، : ح +ه ح ( ( وللا أ 7 ح 33 أ لاأ ح !3 33، ) 2 (
بشانه ،بل هي شيء على تكاد تتفق لا ف!ن المصادر بحيرا عن لمعلوماتنا بالنسبة "أما إ: العمري ضياء (أكرم الدكتور يقول ()3
معناه الآرامية من مشتق أنه ومرة سرجس، ورابعة ، سرجيس وثالثة ، جرجس وأخرى ، جرجيس فمرة متضاربة في اسمه
إ! يهودي ،وأخرى نصراني هو ،ومرة فهو عبقسي القيس عبد لقبيلة ينسب ومرة المتبحر، معناه السريانية من وأخرى ، المنتخب
)1 1 1 - 1 15 أم ،ط ،6ص 499 أ هـ، 41 5 ، :مكتبة العلوم والحكم المنؤرة المدينة ، الصحيحة النبوية السيرة (
.ول (،حكا! "!4،أ""!4 ولأ !. ح! س!4 4 ،ول +". ول أ! 4 4 ألا 3، .ح والمعتقد؟5. الاسم في النصارى الدفاعيين اختلاف في وانظر
"ث!ه "!30 ، 5 . ولكاي ول !ه 2 ح 1 ول4 4 *. !. اا ح 3ول
أ أ " 3ح ، ح 43 . ول5 لأح ح ( ح!"ه 4 أ 4 1 3آه ( *! ، ! أ! ( ( ول وله ا أ ح ، 02 1 0
168
هقتبس الكريم القرآن هل
أ)13أ"ح ول" 4 ول كا!أ"!! ولع!ءصأ "4 من كتاب هي أن هذا النصق مأخوذ -حرفئا- والحقيقة
في القضة فيه هذه أوود كا ءأول " ،وقد 34 أح"ي!هل! "ا " غوتهيل "رشثمارد السامئات لعالم
غوتهلى" أدق "رششمارد قديمة ،والغرلمج! مخطوطات السريانئة والعربتة ،عن صورتها
خرافة إلا هذه القضة ليست أدق ، في فقرته الأولى ، الكتاب وفي ، في العنوان قد صزح
جدلئة( ،)1كما أشار التارلختة فيها لأغراض المرولات بعض توظيف تئم " 4ولح!ءصأ"
قد كتب: "المكتبة القومئة" العربئة في المخطوطة فهرس كاتج! (أو كئاب) أدق إلى
"()2 ولح!حط 4 ح ثهح ! 7غ "30 ح 33 ! 1 2ا 3 حأ "س!اح ، القرلن الثاني عشر" نحو كتبت خرافة "
الاستشراقئة "ع"+ قرلمجط مما قزرته الموسوعه وهو ، العربي للقصة النص تعليفا على
أو عشر، " برد تاريخ تأليف هذه القضة إلى القرن الحادي !4كا!هاءلاحولس! !أ ث! (314آه
عشر(.)3 الثاني
إلى بداية القرن ، العربي للنص " التي اعتمدها "غوتهيل وتعود أقدم المخطوطات
نسخ، ثلاث على بنائه السرياني فقد اعتمد في إعادة أفا النص عشر(،)4 الخامس
أو الثامن عشرإ()6 من القرن السابع عشر من القرن التاسع عشر( ،)3وواحدة اثنتالن
في بيئة في فارس (أغوتهيل" نفسه ،ربما أتفت ذلك بأكملها كما رتجح والقضة
الكاتجط عن المهدي المنتظر" :المهدي ابن علي تحذث بارز؟ إذ نشاط شيعي فيها
الرقم - 1 2وفيه واستعمل (،)8 يديه من أهور عظيمة على وما سيحدث ، "()7 ابن فاطمة
3 ح ح " أ 5 كا !4 *كالى ح 3 344011 أ 5 ل! ه "ول ح أ ( ، ول " 3ح أ 31 ول
كاأ ! "4 4م
أ صأ ولح!ح 4، * *ح ه3 ط! : 1 309 ، 0. 1 8 ولكاو 4 ح "أه 33 . ) ( (
. أ و 2 ص ، السابق المصدر ) 2 (
3 ح ح 5 . ل . ! 3 أ( ( ، 3 ام 334 ح لأ ح ول ء ( ه كا! ح 4 أ 4 0 م 1 3 ( !+ ، 1 9 1 3 - ( 39 6 ، ! " أ صأ صأ ، 1 399 ، 5/2 7 7 . ) 3 (
3 ح ح " أ كاح !4 كاله ول ح 3 3011!4 أ 5 ل! ه "ول أح ( ، ول ح "3 أ 31 أ ول! "!! أ !3 دا ولح!ح 4، " . 002- 02 1 . ()4
النسخة ولما كانت ؟ أ الماضي "القرن : بالقول وإنما اكتفى ، السرياني النص مخطوطات عن حديثه بدقة عند الزمن يذكر لم ()3
عشر. القرن التاسع يعني ) الماضي (القرن أن فقد ذكرت ؟ أم و 30 سنة أنقل عنها قد طبعت التي
.002 - أ و و ص ، السابق المصدر انظر ()6
الرسم! بهذا ا لم )
هذا فيها كتب التي المنطقة في سائدة شيعتة ثقافة وجود يؤكد ما وهذا ! الأرض في يفسد الذي ا بن عايشة (المهدي أيضا ذكر ()8
النصق.
916
مققبس الكريم القرآن هل
الأمور الذي تكثر في الأدبيات الشيعئة، من إيحاء إلى فرقة الإثني عشرية ،-وعدد
على يدذ "يبدو أدق الاهتمام الكبير بفكرة المهدي قال "ر!تشمارد غوتهل": حتى
،وأن ثقافته الإسلامية غير بعذة أمور قاطعة أن مؤتفه راهب هذا النض وشمئز
الإسلام ، الطافية الشائعة عن والمعلومات (الثقافة الشعبتة)، إن هصدوها إذ ؟ محكمة
وعقائده وشرائعه:
اسمه وإن اختلف ، هو أيضا راهب (،)2 الراهب " القصة الذي التقى "بحيرى راوي ) أ
أمور تعرف والصلاة ،وهي الوضوء الناحية التفصيلئة لوصف )2تركيزه على
حورئات ووجود ، الشديد لما أباحه القرآن الكريم من تعدد الزوجات و) استشناعه
في الجئة.
بلفظها على التشريعتة تدذ القرآنئة والأحكام النصوص )4اذعاؤه أن الكثير من
في القرون الكنسي ما أرساه الجدل وهو ! وصلبه عقيدة التثليث وألوهئة المسيح
الكثير من المناظرات وانتشر في كتابات الرهبان الذين غرفوا باختلاق ، الوسطى
لهذا الراهب. السماعئة الضئقة الثقافة بما يؤكد الاستدلال بالأحادش! )5غياب
) في (السعيدة النهايات وهي ، فعلته على النادم التائحط في صورة " )6إظهار "بحيرى
ءأ" كا 34 ح*كالى 3 ا1 أ)كا!ه 5 ل! "وله أح ( ، ول "س! أم 34 ولكاأ "كاه أ !3 ول ح!ءمأ 4، 0. 1 9 ( . ( ) (
تلميذ لبحيرى. عن القصة هذا الراهب فيروي السرياني النص أما ، العربي النمق هذا في ()2
عند يرويها الرهبان كان التي القصص إلى أصلها في تعود ، "خرافة تعني والتي الأعجمتة "+4ح!حصا" أن كلمة الطريف من ) (و
017
مققبس الكريم القرآن هل
انعزالي ،ولم ئرد هنها الكاتجط إنشاء حالة نصراني في وسط هذه القضة )7كتبت
بالرغبة في التشفي ،وبعيدة يقذم رواية مشبعة إنه ،إذ هع المسلمين علمي نقاش
ملاؤفا للرسولى " "بحيرى الراهب قد جعل إنه حتى ، تارلخئة هعتبرة أصول أئة عن
العقائد والشرائع كفما احتاج إلى أمر تفاصيل له في هكة والمدينة (!) ،يقذم !سيم
هذه القضة، أصل الرواية الإسلامئة (الضعيفة ) التي هي ألق رغم ! إلى الناس يلقيه
!يو! في طفولة الرسول تذكر غير لقاء عابر مع راهب لا
سلطان تحمت بيئة حذتها في أدق إلآ ، انتشاو هذه القصة العدوانئة بين النصارى رغم ) 8
وهو ، ضجيج تنتقل بسرئة ودون كافت إئها حكافا وعلماء ،تحتم القول المسلمين
النصوص النقاد قد أشاروا إلى زيف أدط " إلى غريفث وقد أشاو البخاثة "سدني
بلغة والتي كتبت ، المعروفة للناس التي لم يشتهر مؤئفوها بأعيانهم الجدلئة النصرانئة
علفا النصق(..)1 هذا ومنها والأرمنتة)، والقبطتة، البلاد العربئة (السريانتة، نصاوى
-الذي هو أصل السرياني وألق النصق هجهول، سرياني المؤلف ألط يرى " أن "سدني
العربي -يعود إلى آخر القرن الثامن أو أؤلى القرن التاسع (.)2 النص
الرهباني السرياني ضد النشاط بارزا في منهخا والاختلاق التحريف لقد كان
الرسول !يو رواية لقاء أصالة أنفسهم ضذ النفاد الغربيين عدد من ولقد وقف
3 أ 4 لأحول ل! 3 أ 3 "،أ "+ ح ول"ح 3 "ح أول ح"4 3 كا 4 للاه ه م ح"4 9307 ،ءلا أ!ث!ح أكه ولكاأ 3 ول! 4 لا7 ولأ +3أ(3 ح") ه* 314 ) آه 1 (
1 3 *كاا ، لا . ل : . ! 3 ح ح ول
أ ول 15 ول لا أ 7 ح 33 أ لا
4 س!!3 33 . 002 8 ، " . 3 9 .
إلى تعود للكاتب تاريختة خلفتة عن هذه القضة تكشف أن إلى ول!س!ول) 4 "ح(كا! ! ،3وقد ذهب ص ، السابق المعسدر ()2
ول س!ول 4 4 ول 6 (،ح " "صأ ول حهه "3لأ(4 ح 4ح أ"!4 كا! أح كاا ول أه أ وله أ 3(4 أث 9 حلا ح4 74"- انظر ( القرن التاسع من لأول ا النصف
،أ )4 ، أ ول ول ول لاول 4 أ حم ح 4 ،صأ اول أ3، 4 ،لا ح 4 أ"! ((5 أ!ه ح كه )ح 4، ا1 أ 031 أ ح 3 53 أ ح (مأول ح 3 ( )3 59 ر ( ( - ( 2
7 "4حأ (ح "أ(أ"! ،ولولح! التي قاموا بنسخها للمخطوطات بالإسلام - -المتعققة السريان الرهبان تحريفات في انظر (ر)
ل لاه اكا! مه لأ3 3 أ 4 لا 3ح إ 4 أ ح 3. (ه7 . ( 2.2. 257-235
171
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هقاله في قال "ي! 4ولاأ )ول! ثغاس!"( )1الذي هوار" "كليمن ،ومنهم " الراهب "ببحيرى
لتي ا لعربئة ا لنصوص ا " : " حول لأ * ه اح!ول حا 3 وله 3 حح 4 ول س! ولكا!ه " يد للقرآن " جد مصدر "
بأن يرى في دور هذا الراهب تسمح ،لا الوقت منذ ذلك ودرست ، ونشرت ، اكتشفت
حصأ 3 حأ*ح) 3 حكا!3ء 3 4 أول 5،4خأغ أوله ول ش!7 3، اكاما" ش!أ "3 ". الصرف الخيال غير السوري
خ أ! ول 4 أ غ 3 أول"ح 4 3 ها ع 3 ، ث! ح " ح !هم ح أث!حول 4 ح 75 أ 3 ث!كاة 3 3حا اة ! ء أعول 6 ول غ ح 4 ح ثم أه ول ح
). 2 ( " 3 لا 3 أ ح ول 4 ول ، ولول ح ول" 3 ح !ءثه!3ءأول!م امه ح
في العليا للدراسات التطبيقتة المدرسة في للدراسات ومديزا ، الحتة الشرقتة اللغات مدرسة في أستادا :عمل هوارت كليمن )1 (
لا هل كا ! ( 3ول أكاأ أ 4 ح لا ، لا ل أ ( -أ! 4.لا 04 1 9 !و ، " 1
. 2 7 . ) 2 (
17 كع
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
،اهب2 من ان لا لي امر قومي افا ان فقلا لى ع!
عليهم يمير ،9لا عليهم ليتعدا 8 ل! ان 7 الذصاوى جهاعة 8
وبتدموأ 88 و،سايهم ،ترنح 08 كفالسهم وتعمر شميا 8 وسومهم ق
له القيدة *.كقلت يوه! ؟8 *8 خصمه منهم كفت احدا ،لنصفوا 8ظلم
كللت ؟ 8ما فقد اعطلظهـ8 فيها لك ،با،ن الله جزك احسن
تقبلنى ءديف* شد! ع! بقى تد 86 نقال لى !له. انت من
8 ى لأ 051 ه)!* ". كاي!8 ة لأ 051 0لأة* 0. كاو 02 2 *!* +
حز!ه ،لا 3 *! مجل ،ان !كون ه *! وتقضى أ،يعفا* ر
*! ،يعتنا جماعه * "8 واعظم الوصيه ع! لهالر" ويهي 15
بان احدا 8 *! + تديو ! 9+ ولا يد،في اليهم بمكرو8 ؤلا
به العك، اع! ما جرت يبتوا وسومهم .نم ة وسومهم *! ق شى هن
(احدا * ) وتوتفع * 06 ؟ ويردع *! ! ه(8 احدا عليهم هنكد ،لا
و6هول لقومى ان من ! !( حصيمظ 38ة *! ( ! 84 8عطان و *!
لى+ ! )6+ وها اعرت اهري الي مفتكو فى حالى وم!برا فى تضي!
ةيملكون(؟ لى كيف ها *! لك عن اريد اتولة اخر شيما تد بظ
لى !ليف قلت
173
مققبس الكريم القرآن هل
.هيها!ش!،
حنثمممد أط!أ صمجف ح! ءهصس ى 8 صس!ولكه كأول 87 . ه! 1. ! 48
صرفما: صهع!أ ثزص! صر!بص ءصص مةصقع! ضحما 8م!* صمصا
ص!ه 18 أخصم بصيهما * 3حمحا. ضاأ ح! فف! 5 تقا. ص!8 5 صضمخا
:اص!ه حصابصو ،5انصا مححصه! صب.
افا يبمحم!ص ح!: ابفحب صر!بص 8ح! "ه خا نجرخح!4
8ح!مهأ عر صبص: جاآح!أ ،عح! ،مج! :مح! م!ا صعمإ :ح! 8
8ةصلا . جححةا مح! : ص!!بص حص حجمبص! 8ص!أ ح! هد!صا
هـ أء18 اهح! انغعا 8 ثمخحاب!: صف حمر ص 2نة8 حىص!أ صم!بص
صعا جد! 8أخهم! امح! 5 : ص!صع! كاي 8أبدمحنى أهبصقةما عى
هع) 8صر 1. ("48 !أ ف 1، 51حد! حيؤأ: هـجي 48 ير 5 ! 15فىحبحا
ب صد! 1،!حبحا ث! 15صد!صبص صحهكلا حصه :4محص! ض ثض،
حمبصا ح! ص! !حبحا اىكج! .محه ح! !خبحا ضماأ .اهـص!ا
5
صاصا اة !اما حيحبحا فصه، 8 "8آ،هـح! كا!ا* أخ! !ه!
8فىصمرا :كا أ* 8صصا صمرأ أة ،صرا ع! اة ،هضما: صا: أة
!ثف* أخحهم! ! ه !صمرأ ححةخما ح! لمج!جا صحصمم ت "،حه مح!!
امبصمةما خه 8 8أ!ضهـمث! عي 5 فىخجا: ضم! صقحا. نجصجا
صصبم*615 :3 8صا* صر!بص نجب ح! تجلا فحب!ت جد* 5صمتيا
؟عة 8ص :حفك! ، 5اصطحابخما ! 15كا!ا حمركاي صمعا حص!حرا
صحخمف حابون صف حص! لأ نجحا صع!عما ص!ا ح! 5 حمحممرا: 5
خحعا صةدن! 8 8نجر 8حةأ : ؟ه صماءأ ءصخرا صجر : بصبهما احا
! ص ،يرمف صرمر مصصا. ححجة حفب! ،أعهه! أسب!ا ،نئضا، هحخ!
174
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
تعليمه الأرض إنسان على وجه يتتم -أن العادة هن المحال -في هجرى إنه
أستاذ ؟ ليصبح فيما تعلم وتثقف للمعهود الخارق النضج ،ثم ينضج وثقافته
فقد كان هذا ، الرهبان واتفافا -راهئا من لقي -هصادفة أنه العالم كله ،لمجرد
القراءة ول! الكتابة، أمئا لا يعرف التعليم بالتجارة ،وكان عن التلميذ هشتغلأ
عنقه لأمانة ثقيلة في حاملأ المرة الأولى ،وكان تابغا لعفه في صغيزا وكان
في مال خديجة أمانة العهد والإخلاص ،وهي الثانية المرة لا بد أن يؤديها في
ولخبرنا ، القرآدن من لأولى ا لآيات ا بعد نزول تئم " بن نوفل "بورقة !لخيو لقاء الرسول
ما لما سمع " كما يخبرنا بأن "ورقة اللقاء، هذا قد حضرت " التارلخ بأن "خديجة
الناموس الذي نزل من خصائص فيه وجد ؟ من صفة الوحي !شيو هحمد عليه قضه
ويتمنى أن يمتد به العمر ليكون بنبوته ، يقز عليه السلام ما جعله "موسى" على
"ووقة " الشيخ الهرم بعد كان بينهما ،وقد توفي ما ونصيزا ،هذا هو فقط له ردءا
يرتاده ليملأ منه !سيو المورد الذي كان محمد هي أدن تكودن النصرانية لا يمكن
فقد ، في جزيرة العرب للنصرانية هناك معالم واضحة إذ لم تكن ؟ كتابه صفحات
الوثنيات المعروفة، في الضلالة إلى جافب هناك (أديان) نصرانية مسفة كاشط
التي كاشط النصرانية متحدثا عن تيلور" " 53الاكا! ن!?)2("13 قال "إسحاق حتى
، الاتجاهات في جميع وخلفاؤه هحمد وجده ما إن " : وأثنائها !يم هحمد بعثة قبل
ووثنئة ، يكودن خرافة مدقعة أدن يعدو لا لهم قؤتهم طريفا إلى أهلها، مهدت أينما
كنسئة هنحلة وصبيانئة؟ وهمارسات ، كنسئة متعجرفة ومذاهب ، ووقحة فاحشة
العالم، انحرافات بإصلاح أتهم مكقفون النبهاء قد شعروا إن العرب حئى
. و 26 /2 ، أم و و 5 هـ، أ 4 1 5 ، العربي الكتاب دار : بيروت ، القرآن علوم العرفان في مناهل انظر أ) !
. إنجليزي ومؤزخ فيلسوف ): أم ! 63 أم - لم ! لم ا تايلور إسحاق ()2
175
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ابن الحزة من "ليسخر" صحرائه من الأقة ()1 ابن ...لقد خرج الئه من كرسل
ح""+ *ح* اه"أ!ح أ ح احلاءولس! ح!"ه 4 أ "4 " لجديدة ا لكا ثوليكئة ا لموسوعة ا " وتقول
فإن مؤسسة ولذلك بالدعوة إلى النصرانئة؟ الحجاز "لم ئمش : أيضا في هذا الشأن
هناك "(و). لم توجد أنها كما قد وحدت تكون أدط يتوفع لا الكنيسة المسيحئة
صورة اكتشاف ؤعم أدن بلخ به الأمر تراث وجود "بيلى" .. " :بالرغم من وقال
في قوية لأفي هكالن للمسيحئة حخة الكعبة ؟ فإئه لا توجد أعمدة أحد في لعيسى
الإسلام ، زمن ظهور العربئة لواء النصرانئة تحمل ) (جماعات أهم ثلاث لقد كاشط
هي:
في مكة ،وكانوا قد هاجروا هسافة بعيدة عن في الشام على )1الغساسنة وهقزهم (
حالة من عدم وقد كانوا يعيشون ، الشام القرن الثالث من اليمن إلى حورالن في
م(.)5 6 6م14 / 1 ثى سنة دولتهم الفرس فقد هدم النبوئة؟ إئالن البعثة الاستقرار
أهل مكة. أدبي أو ديني على لهم سلطان ولا يعرف ، اليمن في شمال ( )2أهل نجران
في آخر القرن السادس وكان تنصرهم ، في العراق في الحيرة وقد عاشوا ، ) 3المناذرة (
(.)6 ميلادي
)! "سارة ابن الحرة : ابن مقابل في "هاجر)، ابن : الآقة ابن )1 (
3.ح!1155 1 084 ، ( /3 64- 3 65 .
لأ *ح ح (!)"5ح أ 5+ ءلأح ( ه حكا! 4 ،كاأ ح ث!+ س! (!)"5 ءأ وللأ أ 7 ح !3 *أ مه ثول ح 3 أ !4، ولهي! ول ؟*43 أ 5 س! ، 1 679 ، ( / 72 ( - 722 ) 3 (
لما )
ه ه !! ،لأكاه كاال! ( أ 4 4 ( - ،ل!ا ذكا!!2 " ول4 4 "أه ح 33 ، ! ح ث!+ 35 ث!
" أح ، 3 * أ 7 3ح ح+ 4 ح " ول
أ ! ح "، ! أ 6 ( ؟ح ( .
4مكا ءأ" ! (ح (، ح "+ 53 أ!أ ول آه 13 كاا ول ول
أ أ 13 "ح ام ول!أ)3 ول5 7 3
أ يه!وله ح )،ول ( 259 ، ( 689، "+ ح ول+لال! أ !ول دا ح لا 6 إ حم 3 ()4
ذض ول
كاه 4 ح ")0 33. 13 ح 6أ+ ! (كاأ ح ح" (4 لا( ح "+ 03
لما 3 !ح آه ث!+ ح لاه ! ؟ولكا ( .
3 حح 54 ث! وله 4 ! لا3. 34س!*ه 4 أ ح 3 : ولول 13 أ "3 وله س!" لا ح4+ (3 7 أ *،ح ه7 .1 2 ، لا 0 . 7 ) "!3 ،. 1 9 1 3 (، " . 502 . ) 5 (
س!ح 3 ا 3ول+4 "كا أ 4، لأ! كاتز أول أ !لا ول
كا 4 ح "4 ول 3؟كا! 3ح ") ول
أ أ ")* س! ول
ح +،رول كاي "3 ول
أ وله!، : لاه ولهي!كا!* 3،40 . 2002 ، ) 6 (
176
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أن النصارى "نلاحظ : "آرثور فووبمص " حقيقة تاريخئة هامة في قوله الناقد يضيف
وشبنون إلى الهفنستئة، الدين في البلاد العربئة يتحؤلون رجال الذين يدخلودن سلك
-في المخطوطات ذلك على -كما تشهد أئه بذ من الإقرار أيضا لا ، اليونانئة كلغة لهم
متشزبة العنصر ، المقام اللهجة السريانئة نفس احتفت ، الشرق الأبعد ،جهة الأواضي
يمد لنفسه جذوره الذي العربي النصراني ما يلغي الكيان اللغوي وهو "(،)1 العربي
إذ لم تعرف ؟ بدينهم في بلاد العرب للنصارى التاريخ للمعرفة السطحئة يشهد ج-
أو بارزة في الصراع أو أدوار واضحة ، لاهوتية أو هساجلات ، دينئة لهم نشاطات
في بالإضافة إلى هامشيتهم العرب بين الفرق النصرانتة ،..كما أن النصارى
النظر؟ يستوقف ما النصرانتة يملكودن من علوم لا كانوا ، الجزيرة الوثني مجتمع
ديانات تقتسم هناك ثلاث "كاشط "لآ:)2("!20 " "دوزي وفي هذا يقول المستشرق
من الوثنتة، غامض والمسيحئة وشكل اليهودئة في ؤمن محفد؟ البلاد العربئة
غير للمسيحئة لم يكن . .. لإيمانها فقط هخلصة القبائل اليهودئة هي رئما كاشط
بها سطحتة معرفتهم المؤهنين بها ،كاشط جل إذ إدق بها؟ الأتباع العارفين قفة من
جذا"(ر).
لأمئته المقدس الكتاب يطلع نجصورة هباشرة على أدن !شيم بإهكان هحمد لم يكن ح -
المسلمة. وعناية بتاريخ الأندلس اللغوتة اهتمام بالدراسات له .كان هولندي مستشرق ): أم ! 8 3 - م 1 8 2 (0 دوزي رينهارت ) (2
ول ! " أ " 4+ ه +،ه 3ول403 أ " 1 3 كاا ول كاب " أ 0،3+ 5 م "، ح ثرلا+ ( أ * 3 ول
أ 3 كا! ول
أ ، !.
! ل! 3ح ول3 4
م أ أم ول + مم! 3
01 ح 3 ، سأ ول
ه 4 ول
ه : ) 3 (
177
مققبس الكريم القرآن هل
البعثة بعد الكتاب أهلى علماء : الميزان الثاني في الاحتمالى : الثاني المطلب
يد علماء أهل على التوراة والإنجيل قد درس !لمجم هذا الرأي أن (هحمذا) يزعم
العهد أو في ، المكي العهد في سواء مردود احتمال ! وهو إ نبؤته ،بعد إعلانه الكتاب
المدني:
فلا يبدون إلأ القليل، ؟ بينهم علومهم في ذاك الزهن يحتكرون الكتاب أ -كان أهل
ألذى أتكتنب آنرلى من قتم ين شئئ تجثر غلى آنرنر آلتر هأ قالوأ قذر؟ء ! (ؤما قدروأ آقة ص
!( .)1 ؤتخفولىتجغيرا شاوتها للتاسى تخقلوقو قرآطيش ؤممهى دؤرا بهء هوشئ بئ
الؤ وها ين آتيتنب آ!صقت!ص بأليهتت لصر تفولت تقيريقا يهض (ؤإبى
آل! ؤتقولو! غلى آلئ! نحو ممؤ جمق ممو يق يخد آلئ! ؤها ؤتقولوئ آتيهتنب ينى
عن "ابن جاء في الصحيحين ما هكة طائفة يهودئة ،ولشهد على ذلك - 2لم تعرف
يوم اليهود تصوم النبي !شيم المدينة فرأى عنه ،قال" :قدم الئه " رضي عباس
من بني إسرائيل الئه هذا يوم نجى ، هذا يوم صالح : قالوا ما هذا؟ : فقال عاشوراء،
وأمر بصيامه "(و). منكم ،فصاهه بموسى أحق :فأنا ،قال موسى فصامه عدوهم
في العهد المكي، الكتاب علماء أهل !يم وأحد لقاء فعلئا بين محمد و -لا نجد
عقلأ أن يستحيل ، لقاء خاطف أنه "بورقة بن نوفل " ،وقد علمت !سبم لقائه سوى
لم ) . 8 ( الآية ، عمران آل سورة ) 2 (
عاشوراء، يوم صوم باب ، الصيام كتاب ، ومسلم ، 4002 ح/ عاشوراء، يوم صوم باب ، الصيام كتاب ، البخاري رواه ()3
178
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ديني بين اليهود فيها جدل المكية ،فلا يوجد البيئة الجو الوثني على - 4سيطر
متاحة لم تكن الكتاب أهل أدق علوم كما ، والوثنيين أو بين أحدهما ، والنصارى
لما وحئى ظاهر، فيها وجود للنصاوى هكة نشاطا تنصيرئا ،ولم يكن - 5لم تعرف
حأ! حأ* 4 ح "3- وكتابه الآخر ، النصرانئة في هكة بحثه حول مؤخزا " "لولنج ألف
أ ث!ح 4 ح ح ط ول ول ! !4 3 ! حأح "35 ث! 7 ول " كاهه!ولء 4 : ص! أ ول ح أ أ!ل! أ ط ثهلأ! ، ، "ح 3 أ 311 أ ح !" ول ، ، "
في هكة! نصرانتة واحدة لم يذكر شخصئة -م- أ و 8 1
الرسول !يو لا في مكة من معاصري من قيل إنهم نصارى ألث والحقيقة هي
بن و"أعثمالن بن جحش"، الته :ةأورقة بن نوفل " ،و"عبيد ثلاثة أمرهم يتعذى
أنهم: أمر هؤلاء في ما لوحظ أهم ،.ومن . "()1 الحويرث
يكون ألن في الجيل الأؤل ولي!س يفترض ، كانوا الجيل الأؤل هن النصارى
أصلأ ،ولم يكونوا من الدعوة لهذا الدين تشغلهم لم تكن إذا مؤثزا ،خاصة
كبرائه.
كنيسة يبنوا فلم يعرف لهم تجقع ،ولم يعيشون في هعزل عن بعض؟ كانوا .
توخدهم.
على أنهم كانوا الظن يرجح بما وهتباعدة مكائا؟ هختلفة تنضرهم قصص .
تتجاوؤ لقاء لا إذ عارضة وهي !شيو، بالنبي صلته قد عرفت " "ورقة بن نوفل
واحذا قصيزا!
. 262 - 25 1 / 1 ، النبوتة السيرة ، هشام ابن انظر )1 (
3 حح كاهكال! ،ولكا!30 ، !3 -ح 13 +كاا أ ح ول كا!3 ول ح ه 7 ي!ح 3 "س! 04 أ! 31 أ ول
4 أ لاأ ول
أ 7 حح 4ح ول! 4 7 ح 4 أ كا! : ولول ول
أ 7 ح 31 !41أ أ وله ()2
917
هققبس الكريم القرآن هل
قد تنضر، إئه وهناك قيل ، إلى الحبشة ثم هاجر ، أسلم " بن جحش الئه "عبيد
من العلل عند المحذثين( ،)1ففي خال يثبمت هن طريق لا والخبر في تنضره
دليل لا لأنه فإئه لا يثبمت في هذا الباب شيئا؟ صخته فرض ثبوته نظر ،وعلى
"عبيد" ول! اذعى !يخر، الرسول قد غفم بن جحش" الئه أن "عبيد فيه على
. وفيها هات أقام ، وغادر مكة إلى الشام صط تنضر ) 1 (
تضئم طائفة بيئة جاهلة إلى بيئة من انتقالا !شح!م يمثل العهد المدني بالنسبة لمحمد
ما يدفعنا إلى إبداء هذا وهو ؟ المدينة يهود طائفة وهي ؟ دينئا لها كتابها المقذس منظمة
على ما !لخيم هم الذين أطلعوا محمذا التوراة أتباع أن يكون هن الممكن "هل : التساؤل
من أهمها: ؟ عدة لأسباب ؟ قطغا بالسلب الإجابة ستكودن
بعد أن نزل بمكة قبل الهجرة أ -لم ينزل من القرآن في العهد المدني غير 28سورة
. 8 6سورة
ذلك على -كما يصز المقذس - 2أهم نقاط التشابه بين القرآن الكريم والكتاب
القرآني لوجدنا أن السور في النص تأفلنا أننا ولو الأنبياء، -قصص المشككون
شوال ، 1 العدد 82 ، السابعة عشرة السنة ، البيان مجقة ، بن جحش الله رذة عبيد دعوى تحقيق ، العوشن الثه بن عبد انظر محمد )1 (
. م 2 0 0 2 ديسمبر أ هـ، 4 2 3
. ر 20 / 2 أ م، و 8 ! أ هـ، 04 ! ، العربي التراث إحياء دار ، والنهاية البداية كثير، ابن انظر ) (2
018
مقتبس الكريم القرآن هل
ولم تترك (.)1 الدقيقة التوراة بتفاصيلها أطول قصص التي تعرض المكية هي
. موجزة
القول إن وتقريعه لهم يجعل والمدني - 3توبيخ القرآن لليهود في العهدين المكي
ببداهة العقل: يد أحبار اليهود في المدينة أهزا مرفوضا قد تعفم على !ز هحمذا
آفمتطن أهع ين قتلك قرتن قم إلى+ تقذ آزتخآ تآفه في العهد المكي ( :
تخعل آتعمار لأ تخيرهاتخلي ثم آلنورنة حيرأ ألدين ( قثل : في العهد المدني
!!("). آظديئ آتقؤتم تهدى لإ وأطه ألمحة تاتئق آئقؤر آلدليئكذبوأ شل آشفازاجلمجمى
بإع! !متزوا آدئ! يق يخد تمؤلؤلق قذا ئتم بآندبهئم آئيهتنب لق!ين تخبو! (قؤتل
2لأ بديخا ضق ان تةتتا 2يؤد؟ إخمك ويئهص بقنظا هق إن تأشه2 آلكتشب ؤيق آقلى ( !
وموسى ، 25 - 1 1 آدم عن الأعراف :سورة القصص بهذا عنيت التي المكية الآيات نوضح في هذا الشأن القارئ نرشد حتى )1 (
يوسف وسورة ، 8 2 - 6 و ولوط وابراهيم ،94 - 2 3 نوح عن هود وسورة ، و 2 - لم 5 موسى عن يونس سورة ، أ لم 6 - 1 20
عن الكهف وسورة ،8 - 4 بني إسرائيل عن الإسراء وسورة ، 7 7 - 26 ولوط د!ابراهيم آدم الحجر عن وسورة ، عن يوسف
موسى طه عن وسورة ، ر و - أ .الخ . . وعيسى ومريم زكريا ويحى عن مريم وسورة ، ! 2 - 06 وموسى ،25 - و الكهف اهل
.الخ . . ونوح دهابراهيم موسى عن الشعراء وسورة ،82 - لم 8 وسليمان وداود ،07 - 5 1 إبراهيم عن الأنبياء و ،وسورة 8 و -
، 82 - لم 6 ،4وقارون ر و - موسى عن القصص وسورة ،44 - لم وسلمان وداود موسى عن النمل وسورة ، أ ! و - 15
وسليمان داود عن 1وسورة ص ، 4 - 1 5 داود وسل!يمان عن سبا وسورة ، 3 5 - 1 4 ولوط دابراهيم نوح وسورة العنكبوت عن
/ ت ، إلى القرآن الكريم دراز ،مدخل الثه عبد محمد (عن . و لم - 24 إبراهيم عن الذاريات وسورة ،44 - أ لم وأيوب وداود
.) 1 56 ص ، 7م 89 1 أ هـ، 04 1 ، القلم دار : الكويت علي، العظيم عبد محمد
) . 6 و ( الآية / النحل سورة ) 2 (
). ! 5 - 7 (و الآيتان / البقرة سورة ()4
181
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ؤتقوثوئ سمبيل آلأيبق في غثئآ يمف!ى قالوأ لل! بةقهض د لمخيما قآيم! ها ؟ئت إلأ يؤز؟ء إفك
آلتإ ئض تحتخ لمحتمعودن فيردق ئحئهغ لكئم ؤقذكأدن آدن يمؤينوأ (!آ!غو!
الكتاب القرآن الكريم بلسان الأستاذ لا بلسان التلميذ ،فهو يوتخ أهل - 4يتحدث
جمأ الأ آلعوزئة 2ؤآفينججيل أئترتمئ قي إئتهيئ ؤتآ يخ ئحأصئ آليتز تآفل (
آؤ لهودا ؤألأشعاطكأنوا و!قولب إشمييل ق!إشخىير ؤ إئرهض إدن تقولودن آش (
بقعلي آلمحه" ؤتا آلمحة هنى فى يختما !ذة آقؤ ؤقن آظئم يمنكحص آير آغقئم ءآنمئم فل !رممن
آن قئلي نقيموء ين حزم إترءيل قئ ما يل إلأ إلتعرص لبئئ !انج ( !ئهإ آطعار
ينمق كتف قالوأ تل تذاه ضمموظتايئ تما ؤلينوأ آيذكلتن تغلوته" علف آلمحؤ تا آل!هو (ؤقاثمئ
أئقذؤة 3 ؤآقتتا !م ين رئين لمجتتا كق!% إقك أننرلم يتهم تأ ؤثيزلدبريهة! لمجثصا،
!مادأ في آلأزض ولمجمتغؤ! آطفآقا آقؤ للخرب آؤقد"وأ تارآ !/آ آ!مة تؤير وآقغفخآة إلن
وما بعدها. ) 6 5 ( الآية / عمران ()3سورآل
ة
182
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
قلخ يقدبكم بذنولبهم تل قل ؤآجتشة ألمح! نخق آشؤا ؤآ!زى (ؤقاتمئ أ!رو
ؤقا ؤآلأزصني ألخشؤلض هئن هن !ماغ ؤق! ويقنزب لحثمآ، ضقق قغفر لمن آشر تجثريمن
ع!ص
طتفما لرإقو آلمصميز !!(.)1
!(.)2 . . . ج !قيم آتن آلمحمبييح لوأ !! آدتة هؤ قا آلدليئ تحفر لقذ (
لز ؤإبئ إتة ؤ!! إلأ ثالث ثئثة وصسا من إئه آلتة إت آلدين قالوأ ( لقذ تحقر
أتباع التوراة ذلك يد أحبار اليهود؟ لاستغل كان قد تتلمذ على !لخير - 5لو أن محمذا
هعفمه ،وهوطنه، ،ولأعلنوا للعالم اسم الوليدة دعوته وضد ضده، فيئ حربهم
! ولفعلوا . . ولقالوا . . الحقيقة هذه أن يعلن المعقم هذا من ولطلبوا
القرآن في الجزيرة العربتة ،وذكر الكتاب أعلام هن أهل !لخيم - 6آهن بنبؤة الرسول
سبحانه الئه أن الإسلام بقرآنه وعقائده من عند تدليلأ على ، الكريم هذه الحقيقة
إئه آلحق 2 بو اشا ة لوأ قا عليهتم ؤإدا شلى يؤينو! ! بهء ممم قتيإء ين آت!يهتنب ءاتثتهم ( آلدين
سا صحتروأ ؤتذز ون بآتصمنؤ آتجرممم ئرتتهق ئؤلون ئ!ييين !أؤلبك قتيإء ين رشآ إتاكعآ ين
إثيهخ خمثميين أننرذ إبييم ؤتآ أكلننرذ ثمن يؤهن بإق! ؤقآ آليشب ( ؤ!!يقآقلي
آقة جمنذ زيهغ إت آتجرممتم ثهغ أؤتحف تخناقييلأ ألمو ئاتنئ يتمثتزو! ي! ،
!أ وئآ أنزلم هن إثئك أنزلم تمأ يتهغ وآقؤلحنون يؤهنون آليؤ ثنى آلزسمخولت (لبهن
) . 7 و ( الآية / المائدة سورة ) 3 (
. ) 1 و و ( الآية / عمران آل سورة ) 5 (
183
مقتبس الكريم القزان هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أ2ؤثيك شتنؤييهتم آخرا ألأيخر وأئيؤر بآلمحو وأتمؤينون آلر!ؤة ؤآئمؤتوت آلضثؤة وآقفيمين
عطيم !!(.)1
للأدئاني سمخذا لمجتم تحزو! شك إدا قئلهت آلعفم ين أ"ولؤأ لؤينوأ إن آلدين ةايعؤا بإ%ولا (قل
!(.)2 !
قن ؤهق قنزلأء بو!ه آلكتب ئؤمنوت قآلدين ةاتتتهم آتيتنه إقث آئرئخأ ويهذلك (
ع!ص
قتم تغفحهو إقك وين آلاخزاب هن يبهر أ*ننرذ بمآ ةاطتهم أثكتنب يقرص% ؤآلدليئ (
!!(.)6 ولمفيما ماب آدلمخوأ إق! به ؤلأ اثرنر آلئة إئخأ أعزت آن آتجد
،س! ص
ؤقجدت آلفزكوأ آقيهود ؤآتدينى امنوأ ة لطدجمت آقالم! عذؤص أشمذ ( ! ثعحد!
هتفض قمتميمممب بآلت نث د !زئ قالؤأ إئا آقرطص ضؤدة لقذين ءاهنؤأ آلدليئ
تن تنى إتز+صبل قئ يثلهءقاهن شماهدوو آزءشز انكأن يق عندآلله كفرتم به وثهد قتم (
عه
آطايين !!(.)8 آتقؤتم ! ،د!ى أظة إت ؤأشتيهئزتم
184
هققبس الكريم القرآن هل
الوثنيون العرب : الميزان الثالث في الاحتمالى الثالث : المطلب
(أهل يد العرب على التوراة والإنجيل !يم قد درس يزعم هذا الرأي أن (هحمذا)
من ؟ كثيرة أمام اعتراضات ولا يصمد يتبئاه، له صاصط ئعرف لا احتمال هكة) ،وهو
أهمها:
ما عند أهل أو تنقض الحقائق التي تعرض هكة (أفة أهئة)؟ فما كانوا يعرفون أ -أهل
الأنبياء قصص من الممكن أن يكون أهل مكة مطلعين على بعض أته - 2رغم
هرتبة أخبار العامة أن يكودن قد تجاوز إلا أن هذا الاطلاع لا يمكن ، السابقين
التفاصيل الدقيقة التي إن حاولوا ذكرها على كالأسماء والأماكن دودن التنصيص
لأسباب ؟ أهمها عدم وذلك الكتاب المقذس، اهتمام العرب بقصص و -عدم
هذا . . وتشتتهم الجدد، المعتنقين أدبهم ،وندرة في الدينية الموضوعات وجود
والأمم الغابرة التي ذكرها: الأنبياء بقصص ربانيته القرآن لصالح - 4احتج
ين آفنه!يئ الى موتى ألأئر ؤتاكضت قض!آ تحايه ألغرثب إب (ؤتاكنمت
هذتيئ آقلى في تاوتا !حت ؤقا آتعمر لمخئهم قرونا !الاؤذ آسثأتا ؤتكآ !
اهتمامهم، يجلب الذي هو كان والثراء البذخ أن عالم مما يعني .. سليمان الملك بتاريخ شعره في الذنجيانيأ "النابغة اهتم )1 (
عبد (محمد الدهماء من الناس انتباه استجلاب من عرضها الغاية قصقحا أسطورية يعني السابقين عن بذخ الحديث أن ومعلوم
. ) 1 43 ص ، إلى القرآن الكريم مدخل دراز، الله
أساطير مستمعيه على يقص فقد شرع ، القرآني القصص منافسة أراد عندما ! بن الحارث "النضر به قام ما خلال من ذلك يبرز ()2
.)1 4 5 ص ، إلى القرآن الكريم مدخل ، دراز الله عبد محمد ( اسفندار" 9 و ) "رستم مثل أبطالها القدامى ،ومغامرات فارس ملوك
.)45 - (44 الآيتان / القصص سورة ) ر (
185
مققبس الكريم القرآن هل
إن قآضبز قذآ قتلى جمن لعد!ا آشا ؤ،قؤهك قانمت %لقتب لؤجيهآإقك أنجآ يق ( طث
بما رواه ربانيته القرآن على لما استدل ، كان هعلوفا عند العرب لو أن هذا القصص
!بخم. محمد نبوة لإثبات الكتاب بما يعلمه العرب يستدل كيف إذ ؟ الأنبياء السابقين عن
لا الكتاب الكثيرة والدقيقة التي وافق فيها القرآن الكريم أسفار أهل - 5التفاصيل
تعرف عن أهل الكتاب لا عن طريق أفة من الناس !شيم إلى هحمد أن تنتقل يمكن
هذه المسألة بمثالين صارخين: ولغلنا نوضح . عائمة (عناولن) هجموعة إلا
يقؤيوت آلآ إد قالم ! وإق إقائق ثمن آئمرشتلب ( : :قال تعالى إيطيا والبعل
لأولى آ ءابآبكم ؤرث رتيئ ألمحة ! آلجيمين آخمتتن ئغلأؤتذروئ آنذعون ! قحقون
التي وردت (إيليا) النبي قضة عن جلي هذا النص هو حديمث واضح .. !!(ر)
في ""(( "166إيلياهو) العبري يكتب "إيليا" علفا أن الاسم ، أيضا في الكتاب المقدس
الأهاكن في الشام الكثير من العرب النصارى إ"ول"! (إيلياس) ،وشمفي 4 "لح اليونانئة
ويخبرنا "إلياس"، أو كنيسة النبيئ بأديرة "إلياس"، بهذا التي ترتبط الأثرئة والدينئة
أدخل أدظ " إدلأأ" بعد "بعل : الإله عبادة عن قومه أن اإيليا! كالن ينهى المقدس الكتاب
الإسرائيلي كا.ش! الملك "آخاب" أن زوجة ؟ بسبب شعائرهم اليهود عبادته ضمن
،- المقام هذا التي تعنينا في المبكرة منها -وهي خاصة التفاسير، والناظر في
أن على "بعل" ،وعامة المف!رين كلمة كبيرة في تعريف بصورة أئها هضطربة يرى
.) 1 26 - 1 2 3 ( /الآيات الصافات سورة ) 3 (
186
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ة / من أحد عن التفاسير لم تذكر يعني :رئا"( ،)1كما
(القرن الخامس عشر-الثالت! لتممرة إلى ،قد ذهبوا عليهم الته رضوان الصحابة ومنهم
قمل الممل!) عشر بم !
"2ء""- أن القرآلن الكريم وغم أن "إلياس" هو "إدوس!"،
متباعدين لفطا ،كما أن الكتاب المقدس للنبي الواحد اسمين من عادته أن يعطي ليس
من الدارسين- عدد -عند من الراجح أنه بالإضافة إلى باسم "إدريس"، نبئا يذكر لا
الكتاب ! ولا تذكر في أسفار أهل "أخنوخ" عليه السلام ،هو القرآني أن "إدويس"
غير ، الكريم القرآدن أحد من المتقدمين فهفا للإحالة الدقيقة الواردة في التفاسير عن
من قبل! الذي كان يهودئا أصلأ المنئه "()2 بن "وهب
. أ و لم و / 4 ، العظيم القرآن تفسير كثير، ابن ) 1 (
بعد بني إسرائيل في تعالى الله بعثه ، بن عمران بن هارون العيزار بن فنحاص بين بن ياسين إلياس هو : منبه بن وهب "وقال ()2
به آمن قد وكان ، سواه ما عبادة عن ونهاهم ، تعالى الله إلى فدعاهم ، :بعل له يقال صنما عبدوا قد وكانوا ، السلام عليهما حزقيل
ثم سألوه ، سنين القطر ثلاث عنهم فحبس ، عليهم الله فدعا أحد، منهم به يؤمن ولم ، ضلالتهم على واستمروا ارتد، ثم ملكهم
(ابن كثير ،تفسير .0001 الغيث فجاءهم لهم، تعالى الله فدعا المطر، أصابهم إن هم به الايمان ووعدوه ، عنهم ذلك يكشف أن
. ) 1 و لم و / 4 ، العظيم القرآن
187
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هعرفة !لخم!ر توفر لمحمد كاشط العربئة ذكره أن الجزيرة سبق ما يظن أحد بعد فكيف
كتابتة!
بلغ من أمر القرآن الكريم في دفته أن يحيل إلى سفر : خرفئة إلى الزبور احمالة
بين البئة له نظيزا نعرف لا ما حرفئا ،وهو وينقل عنه نضه المقذس هعتن هن الكتاب
(ولمخذتحتشطبر : الآية 501 الأنبياء، ؟ فقد جاء في سورة الوثنيين الجاهلئة عرب
وهو عين ما !!، جمآبئ آ!يص% آلازضق تيثها آبر في ألربور ين بغلإ آلوكيى
الطريف ومن أ."36"- دلأ 6"6 7"6ا"ه "لا : 92 العدد ،37 (الزبور) المزهور في حرفئا جاء
الأؤل في تفسير هذه الآية، علماء الصدر قد ذكر اختلاف هنا أن الإهام "الطبري"
"الطبري " بل ورخح ! "داود" عليه السلام هو غير كتاب أن "الزبور" جفهم ونقل عن
القرآني أن النص رغم ، داود"()1 هنا هو "الكتاب " ،لا "هزاهير االزبور، نفسه أن هعنى
"داود" عليه السلام (ؤءاتئتا داوود زبورا !!(!)2 هو كتاب في أن االزبور! صريح
في التعزف على الكتب الزمان على العسر الشديد الذي كان في ذاك دلالة وفي ذلك
ووجود الكتابئة انتشاو المعارف ؤمن في إذا لم يهتد العلماء المسلمودن(و) : فنقول
الجزئئة الصغيرة في الكتاب هذه يسألونهم ،إلى موضع بين أظهرهم الكتاب أهل
في الأمي الذي عاش -لمجم! محمد ، منها وأدق ولأعمق إليها يهتدي فكيف ؟ المقدس
؟! الوحي هو إلأ أن يكون . . الكتابئة المعارف بيئة لا تعرف
. و 8 / و ، القرآن تأويل في البيان جامع ، انظر الطبري )1 (
للاية؟ الظاهر المعنى التزم وإتما فيها، موضعها يعرف أنه لم يظهر داود،، 5 إلى مزامير هي الآية في قال ان ا،حالة من حتى ()3
القرآنتة. الآية على 2 و / و 7 مزمور نص معه انطباق ئناقش أن دون (زبوزا، معنى فهم في المف!رين بين الخلاف ظل ولذلك
188
مققبس الكريم القرآن هل
عند علماء أهل التوواة والإنجيل قد درس ءلمجي!م أن القولى إن هحمذا أدن أثبتنا بعد
هذا التعليم إلى يغدو من السذاجة أن ننسمب شرف ف!نه ، التارلخ من هحالات ، الكتاب
نرففالإحتمال !م! ..-ونحن النبي هذا معاصري بعض ادعاه حذاد روهي -كما
إل! الكتاب الفؤاد لا يعلم لكنه عامي . . يقرأ ويكتب نصراني روهي حذاد أ " -الجبر"
ولا !شي!ر، يعرفها هحمد لا رطانة تعدو قراءته أن تكون لا اللسان أعجمي ، أماني
أحد من قوهه.
لمحمد !تي الذي كشف العامي أستادا فهل من الممكن أن يكودن هذا الأعجمي
أهل يخفي ها كما كشف ، كتابه الأسرار الدقيقة في الديانتين اليهودية والنصرانية
من النصارى في العامة فتى عامئا؟ بل هل ئرى إلأ العلم ؟! هل كان هذا الحداد
العلم إلى كذلك -فهل يجوز أن ننسب واقغا بالنفي -وهي الإجابة كانت إذا
في القرن السابع الميلادي ؟! هل يجوؤ أن ننسمب كل هذا العامة نصراني هن
أمام الملأ من إعلالن ذلك !ي!م لما توانى عن محمد - 2لو كان "الجبر! هو معفم
يهدد تزايد عدد بدأ أعداء هذا النبي الذي لدى حظوة بذلك سيضمن ؟ لأنه قريش
في قتله؟ فكر من حاذوه والذي ، العربية القبيلة من هذه المنتفعين أتباعه مصالح
تمددها. أو وقف ، إيجاد وسيلة ناجعة لوأد دعوته عن لعجزهم
لم ترد لأن هؤلاء !ائما لقفم!و تجثر!(،)2 : أن مقالة المشركين أن ندرك و -يجمب
. 66 - 6 و ص ، القلم دار : الكويت ، العظيم النبأ دراز، الله عبد محمد انظر )1 (
918
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
يدعو إليه، ما !يم القوم كانوا يعتقدودط أن هذا الفتى الرومي هو الذي لفن محمذا
ما خاصة لمجيم، أن ما أتى به محمد ،لعلمهم المقالة بهذه وإنما قد فاه المشركون
عند من يكون أدن الغابرة ،لا يمكن الأمم وتاريخ ، الأنبياء السابقين بقصص تعقق
قد تلقى هذه الأخبار من عند من هو عليم بأمر تلك !سيم أمي؟ إن محمذا عربي
الأمم.
هفر للقوم من أن لا جميو ،فإنه نبوة هحمد كانوا ينكرون وإذا علمنا أن المشركين
ولا أقرب إلى الأخباو، تعليم هذا الرجل إلى هن حاؤ علفا بتلك ينسبوا شرف
في مكة علماء، أئى لهم ذاك ،وليس ولكن ، فكر المعاند من علماء أهل الكتاب
لتمرير الفرية غير نسبة هذا العلم والتعليم إلى مكة هن سبيل فلم يعد عند أهل
كالن إنه يقال حتى ؟ يكولن من سكالن هكة ألن (أ) شرطاهم فيه اجتمع غلام نصراني
من غير جلدتهم يكون أدن (ب) عليه بكرة وأصيلأ. ،ويملي !سيم يلاقي محمذا
فهو ! كان لا يعلم ؟! ..وقد ،بل وما العلم ما لا يعلمون ؟ لينسبوا إليه من ومقتهم
تهافته، ،ولم يلقوا له بالا ،لعظم الاعتراض هذا الوجه من المستشرقودن - 4أهمل
أو الإمكالن من الصواب تحتمل لمثلهم أن يستدبر هذه الفرية لو كانت ولم يكن
بعضه!
.64 ص ، العظيم النبا دراز، الثه عبد انظر محمد )1 (
591
مقتبس الكريم القران هل
الثافي الباب
التنصيرئة -منذ القرن التاسع النزعة ذات الدراسات الاستشراقئة -خاصة نزعت
عشر إلى الخروج عن النمط القديم في رذ القرآن مصدرئا إلى الكتاب المقدس ،
أو الكتابات الدينية التفسيرئة، المهرطقة، الدينتة للطوائف برذه إلى الكتب وذلك
ثم تققص ، مدة هن الزمن الكتابات الاستشراقئة النقدي على وقد سيطر هذا المسلك
التنصيرئة ذات النكهة الكلاسيكئة، يزالى بارزا في الكتابات لا لكئه ، لصالح قراءات أخرى
عديدة ، باعتراضات المسلمين الشبهات ،وإشغال كم تضخيم التركيز على يتئم ص!
زمن ذاته عن المعتبرة في الغرب الاكاديمئ! الأبحاث آخر إليه هراعين ها توضلت
المقذسة في إطار رؤية معتدلة لواقع الكيانات الدينئة وأسفارها ، تأليف هذه الكتب
191
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ا!ةول الفص
على بشرئة الأدئة من رصيدهم المنضرون وعامة المستشرقين تضخيم لما أراد
المتاحة منذ قرون ؟ للنظر في ما فيها إلى الكتابات اليهودتة الضخمة التفتوا القرآدط،
الاقتباس الحبر اليهودي "جمايجر" الطريق واسغا للتأكيد على وقد فتح لهم كتاب
ادعائه قبل أن صدق "جمايجر" هدم المتأخرة ،وقد اليهودئة الأدبيات القرآني من
وعدم !يم إلى (الجهل) الرسول المذعاة؟ إذ إئه قد نسب الإقتباسات يبدأ في سرد
حجفا، الأسفار اليهودية الكثيرة والضخمة الاطلاع على عنه بذلك ونفى ! المعرفة
شاع على ألسنة ما قد علم مضمونها من خلال لمجم!و لكئه زعم رغم ذلك أن الرسول
هنها: ، عليه ملاحظات ، هتهافت وهذا ؤعم (،)1 بيئته اليهود في
الأسفار اليهودئة غير المقدسة -وقد !ير على بين نفي اطلاع الرسول أولا :الجمع
بما فيها من !ير قد أحاط الرسول أدق والزغم تفصيلأ،- أوردها "جمايجر" بعد ذلك،
العرف ؟ يستقيم في هجرى ل! اليهود، سمعه من ما هن خلال عقائد وشرائع وقصص
.فكيف ! هعرفة يووث لا فالسماع ؟ بهذا الطريق لا تؤخذ ؟ سهلة كاش! ههما إذ إن العلوم
المقذسة اليهودئة الأسفار البتة على !سيم لم يطلع إدق الرسول قالى "جمايجر" ثافئما:
من السماع العارض بما فيها من خلال !يو قد أحاط أته ما يعني (التناخ)(()2و)؟ وهو
:العهد القديم. النصارى يسميها التي اليهودئة المقذسة الأسفار :مجموعة التناخ ()2
. أ و - 1 7 ص ، السابق انظر المصدر ) و (
291
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هذا العلم يحمل من العرب في الأمر بهذا اليسر؟ فلتم لم تظهر إذا كان ثمافما:
أخبار عن الغيبئة من التفاصيل !شب!م !يو؟! ويم اتخذ هحمد الكتابي الواسمع غير محمد
امتحانه أكثر على ويم تجزأ اليهود أنفسهم ! ؟ القرآن الكريم لرئانتة أهل الكتاب حخة
بها أن يحيط السهل ومن ، من هرة في أمر أخباو الأؤلين إن كانمت هذه المعرفة مشاعة
بل في جميع ، النبوئة البعثة أن اليهود في الجزيرة العربتة زمن به من المقطوع رابغما:
!لخم!و عنها محمد أخذ نفسها؟ فكيف كانوا طائفة دينئة منغلقة على ، السابقة عصورهم
هذه الحالى ؟! على وهي ، وغير المقدسة المقدسة علم الكتب
أخبارها يعرف ،لا القرآن الكريم مصدر أئها "جايجر" الأسفار التي اذعى خامشا:
علم دينهم ،مصدر عامة اليهود الذين لم يدرسوا يكون فكيف اليهود؟ إلأ خاصة
لغيرهم ؟!
سمادشا :أقز "جمايجر" نفسه أن معرفة يهود الجزيرة العربئة (ولم يستثن كبراءهم)
للعامة دينهم ؟ فأئى دقائق لا يعرفون اليهود من الخاصة ،.فإذا كان . باليهودئة ضعيفة
أن التشابه قد زعم إئه "جمايجر" حئى على !سيو الرسول إدانة الرغبة في لقد سيطرت
في استمالة اليهود(،)2 !سم!و اليهودئة سببه رغبة الرسول بين القرآن الكريم والأسفاو
عاهة الخبر الديني الذي جاء أدق فيه ممار؟ وهو يجادل أدن هن الأهر أوضح أدق وغم
طويل! ،وأدق قرون مدى على بني إسرائيل قوههم أنبياء الكريم ،قد أبلغه القرآن في
) 1 ( بطابعين آخرين ،وهما: إلى ما سبق- "جمايجر" -بالإضافة وقد تمئز طرح
. . المذعاة تأليف هذه المصادر النظر في زمن ( )2وإهمال ، التشابه في اذعاء التكفف
. أ ! ص ، السابق المصدر انظر )1 (
. 2 5 ص ، السابق المصدر انظر ) 2 (
391
مققبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والفصارى؟
التي المزعوهة الاقتباسات أهئم هذه على النظر التفصيلي تركيزنا في وسيكون
: 62 دأ *؟6 6 د 66 ،+6 فى إليعازر()2 ربي دي الأولى :فرقي المطلب
)*!3 "4 حثثي!"4ه 7 4 ولء 3 ثح 4 لماله "4!!- "جمايجر": الحبر اليهودي يعتبر كتاب
الكتابات التنصيرئة في التي نشرت المؤتفات أشهر ؟ولحثثهولح!مولكا ! ثول"أ" من
قذم "جايجر" ربي إليعازر" ..وقد دي "فرقي كتاب الاقتباس القرآني من دعوى
"قابيل" و"هابيل"، قصة من الاقتباس :تفاصيل دعوى أرلد هنها إثبات تفاصيل
"إبراهيم" وتوبة فرعون ،وإسلام التي بها برص، الذهبي ،ويد "هوسى" والعجل
تتبع هذه يغني عن تارلخ هذا السفر الديني اليهودي النظر في وفدائه ،...ولكن
، الإسلام ظهور ما بعد إلى نسبته إلى النفاد السفر لهذا التشريحي قاد النظر لقد
" وذكره "لقئة الصخرة ، فيه إسلامئة منها ورود ذكر أسماء شخصيات ؟ عديدة لأسباب
من إلى المسلمين (الجلي) الإسلامتة ،ورهزه الفتوحات عن ،وحديثه في فلسطين
أسفار على خلاف ، البشعة بالأوصاف ووصمهم )، خلال حديثه عن (بني إسماعيل
أو في بؤوة اهتماهها السردي السابقة التي لم تضعهم والمدراشات (و) العهد القديم
إذ دلأءدأ"أ" (يشماعيل)()4؟ "6 "إسماعيل" كلمة لمعنى الطريف ،وتفسيره العقدي
إليه نعرض لن المنضرين بعض إليه قد أشار يهودي وهناك مصدر .. "جايجر) من طرف اليهودتة المذعاة سنذكر المصادر )1 (
التراث بمصدرتة القائلين المستشرقين تماقا من مهمل المصدر هذا ) 1 ( هو: والسبب ، "1662 "الزوهار) وهو: ، المتن في
زوزا إلى الحبر "شمعون نسب قد ، منحول هذا الكتاب أن على المعتبرة العلمتة المراجع أجمعت للقرآن الكريم )2( . اليهودي
القرن الثالث عشر في الأندلس في الحقيقة على كتب قد أته حين في ميلادئا، الثاني القرن من )"316 6 فى أ أ "للأءلأ ) بن يوحاي
) ول5 لأح ء ( ح "ه 4 أ 4 لا! كاه أ ح ! ، ! )35ح أ أ : "+ ه ول ول كه
ه كاد! (ح ، 2 600 . ول2 4 ح 4 أ أ أ ول
ه ، (2 /6 5 7 - 6 5 8 نظر ا ( . ئا د ميلا
اللمدراش). التكويني المنهجي عن الشكل لتمتزه لاحقا؟ سنناقشها التي (المدراشات) ضمن هذا السفر نضع لم ()2
كقها هامشية. ، فقط سياقات خمسة في ، القديم العهد في الاسماعيليين ذكر ورد ()3
ولد. له ليكون ! إإبراهيم دعاء ! إيل " الثه سمع اي ! إيل شمغ ة هو الاسم معنى ()4
491
مقتبس الكريم القران هل
الإسماعيليودن ببني ما سيفعله سيسمع الرث أدق هو في هذا السفر- تعني -كما هي
أن يمكن ،لا أعداء الإسرائيليين أنهم أشذ الإسماعيليين على كما أن تصوير ! إسرائيل
الإسلامئة ،إذ لم يكن للفتوحات المبغض بمنطق يتحذث أن الكاتجط يفهم إلأ على
هذا السفر الفيلولوجتة اقتباس مؤلف وقد أثبتمت المقارنات المباشرة والدراسات
من وعدد العلمتة الغربتة المتخصضة، المراجع كبرى هنا شهاداصف ولعقنا نسوق
الإسلام : لدفع الشبهة عن بالدعوى نرمى بالتكفف لا حتى ؟ الغربيين الكتاب
أؤل جوش! أ*حله !"" : "+كان "3 ح"هاحلاس!ولئ! 4 "!أ اليهودئة الموسوعه تقول .
الثالث عشر ممتزة في آخر الفصل قد لمح بصورة من أشار إلى أن المؤلف
د) ،وإسبانيا 6 دلأ البلاد العربئة (ءدلأ" ،في الثلاث للغزو المحمدي إلى المراحل
بجانمب وعائشة فاطمة اسم م) ،ووجد أء083 :6 6 (116، 663 (" ،)566 66وروما
مما يقود إلى القول إن الكتاب يعود إلى الزمن الذي كان فيه الإسلام ؟ إسماعيل
والثلاثين السادس الإشارة في الفصل قد جاءت أئه كما . الأناضول هسيطزا على
أن الممكن المسيح .من ،ثم يأتي بعدهما متتالية بصورة يحكمان إلى أخوين
هارودن ابنا كان الوقت ذاك التاسع ؟ لأنه في بداية القرن إلى الكتاب هذا ينسمب
18أم)؟ إذ إلى الحبر إليعازر ( 08م- نسبة هذا الكتاب تصخ البئة أدن لا يمكن
فرقي فيه اقتباس عن أن هذا الكتاب في حين "التانا"(و)، إن هذا الحبر كان هن
ح ص!3 كاس! 3 (ه !4 ،30.ل!أ "13 ول 4 ح ( ع " ،وله ح !340 3 : ولأ!؟34 ءأ !4ث!!م (3كالا آه ول ع ح )!3 ول ،كاةع 3 !3ا ح !3 "33 6002 ،"05 ) ( (
الإسلامي؟ مقارنة بالتراث هذا السفر في السلام عليهما ، "لاسماعيل ، "إبراهيم لزيارة وتحليلاتهم النقاد شهادات انظر ()2
س! (ه!4 !4 ول !30 ، ولكا "34ول 7 3
أ أ 43 ؟13 ول 4 (ح : ح! 4 7 3
أ أ !4 ، ول
أ ل (+4راه !هم 3حثل رول لأ
4 آه ل أكا!ول 3* 3 8 ()7002 058-553
. المشناه في أقوالهم الذين دؤنت ) م لمم إلى 002 5 (من الحكماء الأحبار وهم إشو*،،56 " "تنايم جمعه !و": تانا ) و (
591
مقتبس الكريم القرآن هل
!(أشمعيا" القردن الثالث إلى تعود التي المتأخرة التلمودئة ( 0)1المراجع أفوت
قد ،)44 ،42 ( الفصل و"شيلا" ،)92 ،21 (الفصل و"زيرا" ،)23 (الفصل
اقتبست هي أيضا"(.)2
أجادي(و)- هذه الموسوعة قد بدأت حديثها عن هذا السفر بقولها" :عمل وكانت
العدد .ئسمب إلى قليلة من سفر ومواضع ، الخروج وسفر ، التكوين لسفر مدراشي
"(.)4 م 8 سنة و 3 "بعد فترة قصيرة من ألف أئه " ،وأضافت هايركانوس . إليعازر ب
إلى يعود أجادي " :عمل " !!4ههاحلاح!ص! كاأ "ءحأكاةولله اليهودتة الموسوعة تقول .
في أرض التشريعئة الموجودة بالأعراف الكتاب ...هلئ القردن الثامن هيلادئا
ممئرا عربئة ،ووصفا أساطير يضئم وهو بداية الفترة الجيونئة(.)5 في إسرائيل
لنهاية كفأل هذا الخليفة (الأموي) سقوط الأموي ،ودؤفل الإسلامي للحكم
إسرائيل أثناء في أرض قد ألف هذا الكتاب أدق هذه العلامات تثبمت كل . السبي
وقبل ظهوو ، الأموي الحكم هباشرة قبل سقوط ، القرن الثامن الأؤل من النصف
النفاد جل " : أوللأ ح""+ 7 ح أء33 " 3أ*حله س!"3هاءلاءولص! 4 أ "4 اليهودئة الموسوع! تقول .
"(.)7 الثامن قبل القرن أن هذا العمل لم يؤلف يتفقودن مع نظرة "ليبولد زونز"
بم": "+ *ه 34هم أءأ! أ +كا!ه اعول " 3أ*عله ح"أمه وله أ!أ " اليهودئة لديانة ا معجم في جاء
عربئة ووصفا خرافات دكز . . . أئه القرن الثامن على الكتاب جل تأليف تاريخ "خذد
فألا لنهاية السبي. ،هعتبزا ذلك الأموي ،مؤفلأ سقوطه الإسلامي همئرا للحكم
المشنوتة. المرحلة الأحبار في عن صدرت التي والحكم الأخلاقتة التعاليم مجموعة لافىأ!: 6 763ا أفوت فرقي )1 (
ح "+ ل لثاح أ "3 ول م! حل!ح ( ح"ه 4 أ 4، !7.أك! 1 259 . 1 95/0 ()2
. . . والجكمي والأخلاقي القصصي الجانب أساشا تشمل التي اليهودتة غير التشريعئة الأدبيات ("0)66، الآرامتة من : أجاده ) (و
عشر. إلى القرن الحادي م 6 و 5 تمتد من فترة : حأولهحد! ح" 3 أ الجيونتة 40 الفترة ) 5 (
ول5 حلأح ( ح "4ه 4 كاأ لال !4 أ ح 4. 1 6/ ( 82 ()6
ح "+ وللا أ 7 ح (!33 ل أ*ح "3 ء ءلأءول ( ع"ه 4 أ 4، *ءلأ مماه3 3 : وللأ أ 7 ح 33 أ لاأ ل *ح أ "3 5 ءلأءول ( ه حه 4 ،كاأ ( 429. 54/8 ( ()7
691
مقتبس الكريم القرآن هل
إسرائيل في بداية الفترة في أرض الموجودة التشريعئة يذكر العديد من الأعراف
النصف إلى النشأة وأئه يعود فلسظيني الكتاب الأمر أن هذا يثبمسا هذا . الجيونتة
الدولة صعود وقبل الدولة الأهوئة، القرن الثاهن ،مباشرة قبل سقوط الأؤل من
العباسئة "(.)1
هذا السفر هو ما كتبه الناقد "ليوبولد في المكتبة الغربتة حول علمي أهئم بحث .
! أ ح 5 ه ول ح 34 أ س! ول 311 أ ح 4!! 4!3ثه!ه"! 7 أ ول 4 ح ول " به كتا في ) (
2 " صأ ح "140 2ه ولول 2 " " نز زو
في الفترة (الجيونية )، حطحأك!ولح " 3)1130أ"" ،وقد قزر فيه أن هذا السفر قد ألف 11
403أولأ ولهأ)ءول ولثاكا! ح"أ 15 4 " " 4ولء إلى التلمود والمدراش مدخل " جاء في كتاب .
في هذا الباب " :-يبدو أدق الأحدث الأكاديمئة من أهم المراجع " 43!3أول" -وهو
متكزرة إلى الحكم وقد أشار بصورة . الثامن أو التاسع القردن هذا العمل يعود إلى
اسمهما: الذي يذكر أن زوجتيه بإسماعيل المتعفقة في القصص خاصة ، العربي
خرة في أرض قئة الص! ذكر الفصل ) .وقد جاء في نفس و 5 (الفصل عائشة وفاطمة
" . ل . *2 أ ح* (؟! !ك!*3ه ول
كا 4 5 ح +3ه لأح !مح !40أ* ح 43. ح "+ كهـه هآ م 4 6أ! إ أ ول
ه 4+ مه "أ ح *حل أ ح "3 ( أ أ! ول
ه ! لأ *ح ) 1 (
هكلأ مم!م : كهـه هم م 4 وللا أ 7 ح م 3 أ ! + حم ثه3 ، 1 99 7 ، " . 5 ر 4 .
أ* 33 +ح ح "!" 4حكه "3 ! اليهودتة علم " باسم عرف ما .مؤسس لاصلاحيين ا اليهود من 1م ) :حبر 8 ! 6 - م 1 7 و 4 ليوبولد زونز ( ) 2 (
. اليهودي التراث جذور العلمتة لدراسة المناهج باستعمال المتعقق داإ! 4 أولح +3دا
ول ؟أ أ ح ول ا !حأ أحم أ 7 ح لا ح ( لا) ،حم ح ! ام أ ول : كاللا ا أ ح م ح 4 ل! ،م ح يلار+ 9002، " . ر .
11 0 مأ . 3، كا! ،ح ول! 4 ل! . ح كا! ح 3 أ !3 ،مح ولا ح لا4043 أأ ول
ه !5 "+ ح كا! ( لا* 4 4+4 7 أ كا!4 "3 ، .مأ 7 لماك!43 3 ! ه ث،ح لا ؟ع ، 1 ()4
! ح ول ول 7أ "5 ( أ 3 : 3 ي!ه 3 ح كه 3 ! 3 ح 3 3 + ( 92 6 ، " . 3 2 9 .
791
مقتبس الكريم القرآن
في إلى أن هذا السفر قد ألف ول"هله"()1 " 7!3حس!ول .س! .رلفز" س "جون ذهب
جدلئة هتعفقة "بادعاءات الإسلام نصوضا وأئه يتضمن (،)2 القرن الثامن أو التاسع
،)4(-وأدق -كما هو الأمر أيضما في ترجوم(ر) يوناثان المنحول " السياسي والسلطان
إذ الئه؟ اليهود ،بقوة على والنصارى المسلمين سلطان توفع زوال فيه حديثا عن
كما ئرمز إلى ، ونسله ب"عيسو" يرمز في الأدبيات اليهودتة إلى (روما) والنصارى
القذوس، . . . " : النص هذا السفر هذا في فقد جاء ؟ ونسله ب"إسماعيل" المسلمين
مع بني الأمر سيكون وكذلك ، لانهم أعداء بني إسرائيل بني عيسو، سيدفر ، تبارك
أعدائك ،سيباد على يدك الأسفار أئه "سترفع أكدت . ،لأنهم خصوم إسماعيل
للأ- 6 و6 3( 166 لأ 56 للأ ا لأللأ 76اد 61 666للأء 66أدو" "...لأ!66 )8 /5 (ميخا . أعداؤك جميع
() 5 ! +636أ" "66361 131 666 لأ لأأ 666 516+ للاو*ء6 أ 6361" 16 للا ىءلأ"ا 6 63 أفى أ أفى "6أ
المهتمة بموضوع "!أ!صأ"()6 *. !. شبمان " "ول!ث"أ"س! "ليخ ن .ب. اعترفت
في القرن الثاهن أو القرآني (!) ،بأن هذا السفر قد ألف اليهودئة للقصص الأصول
). الم الإسلامي كثيرة إلى الحكم إشارات فيه أن وقد ذكرت ، التاسمع
إلى الإسلام ،لليهود" الذي كتابه "مدخل فايرستون " -في بعدما أشار "روفن
المسلمين المؤزخين استعمال إلى لبني عقيدته - الإسلام لتقديم خضصه
أدق ،يبدو أخرى " :وفي الكريم ،أضاف القرآن ما أجمله لتفصيل يهودئة لمصادر
هثال . الإسلاهئة من المصادر بعفمعلوماتها اليهودتة المتأخرة أخذت المصادر
كارولاينا. في جامعة نورث اليهودتة الدراسات :أستاذ ريفز . ص جون
!!3 ول"هأ س! . ح ح" 7 ح 3، ذكا!+ )53حح أ ح 3 ول
أ س!لأ كله كاه! ح3، ! كا ح!م (4 ول ح
4أ . كا ولأ!؟كاه!300 أ ح ألثاحل "3 4 ح "3لا(!ءمم 3 ح 44 3،ح ()2
قروتا. إنجازها امتد وقد ). القديم (العهد للتناخ الآرامتة الترجمة .اصطلاخا: :ترجمة لغة : ،6+أ! الترجوم ()3
. القدس في العبرتة الجامعة :أستاذة في .شبمان .ب ن ليغ ()6
3 حح "!أحسأ *. !. 4ول"أ"س! ،ول ث!! 4ول *4 ح"4 (3:ح!ولول ولول كا!أ*5*4 4 ولهأ آه أ"يلاول ح كه،ولس!ولح(ص! ولأ 13(4 حأول ()7
89
مققبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والفصارى؟
(الفصل إليعازر" يدعى "فرقي دي ربي هو مدراش الأمر مشهور جذا على هذا
واسم ابنته، عائشة ، ،)03حيمث لإسماعيل زوجتان تحملان اسم زوجة محمد،
فاطمة "(.)1
القرن في تارلخ تحريره تحديد حمي!حأ!"" :يمكن " "،ولح!ا،ح قال "بيير بريجون .
التاسمع "(.)2
بين التحرير تارلخ فذر " : " كاه 7 أ 4 ول . " "!عحكا!ح 1405 .جولدنبرج م "دافيد قال .
هو أن أول !شبر، ومما يزيد في تأكيد تأخر كتابة هذا السفر إلى ها بعد بعثة الرسول
أ!" في 3 ول!كاأهط !!75 "أ العالم التلمودي من إشارة ئارلخئة( )4إلى هذا السفر كاشط
"ماذا أخذ : كتابه في هقدمة ذاته قد صزح هنا أن نذكر أن "جاجر" الطريف وهن
إلأ أئه ، القرآن قبل ظهور التي أتفت لن يعتمد غير الكتب أئه من اليهودئة؟" محمد
على أن سفر "فرقي دي رئي إليعازر" "عمره غير معروف أضاف الفقرة وفي نفس
التدقيق "!()6
" لماح 7 +ح ! أ حع ول3)0 ح ، ولول أ لا)403ول ،ح أ 04ول
ه 13 كاا ول هآ 3 لى لثاح 5، "! أ كاا 4 ح ( " أ 4 : ل *ح أ "3 لا! ؟ ( أ أ،كا! 3ول
ه ءه أ *،ح 8002 ، ) 1 (
أ! ح+ح !3 ح!أ )،ول "صأ ط ح!+4 3ولكاه ( ح ز لا 44 .3 حول لا4 ا ا ح لا4 7 حا 3 أ س!(!غ 3، صأ 4!53 ،ح 3 أ 4 ح 3. 1 99 ( ، ". 1 32 ()2
470 أ 4 7 . 0(4ل! إح حكاا 3!، س!+، لاس! 33 ه ح م 114+ : 34 حح ول4 4 3 لأكاا ولأ +ح كاس! لأ(3 لا
ز 44 أ ،ث!3 "ء أ! 34 أ ول
4 أ ،لأإ ول4 4 أ 3 ،ولكاا )3 (
ح ح ول !3أ 15 ول وللا أ 7 ح 33 أ لأ
أ ح !3 33 . 2 300 ، "0 . 3 8 6 - 3 8 7 .
7ولأد!" أح 3 (+حإ"حح"ح كتابه في ! صأ أداه 3 حكا!+أد! "!3 ) جنزبرغ لويس " قزره بما متاثرة العلمتة المراجع بعض ذكرته ما هذا ) 4 (
هناك وليست ، البابلي التلمود وبين أ!) أهمم!3 ولعما 75كاة "أ بين بأن المادة مشتركة القول هذا على اعترض وقد ا")، 249
ربي دي فرقي 9 إلى سفر صريحة حقيقتة إشارة أؤل أن ،3 أ حول 3 ح!ولأ "3 (فينسنجر! إليعازر ،ورتجح ربي إلى سفر إحالة صريحة
ح)3 7 +ح (انظر م 8 لم 5 سنة المتوفى أ) *،أ !6 "لاول أ جاون عمرام " أتفه الذي !3 ح 4 ح 3 ".مه 4م*ول ث " في وردت قد ) إليعازر
ح ولكاه أ ( 3 ! ح كه، ، 7 أ كا!4 3 ولكا 4 لا7 ( أ أ " س!
( أ أ لا) : ! أ ك!م ح ! -ح " كاة ؟ أ 5 ( أ ح ح2 ! كاول 4 "، ح * ع ولح " 4 ( آه كا!"4 أ + أء ا أول ع !3 -ح
) ! أ 7 ح لا س! ( أ لا 3 ح ، " . 2
3 ح ع ء ءلأءول ا ه حكا! 4 كاأ لال 44 أ ،كا! 1 ( 79 ، ه7 ( +ول ح ( 3 . 5 لأءول ح ( ح "4ه 4 كاأ لال 44 أ !ح ل ح ل! (كا! +،ح 0ء ( . 935 ) لاه ،لأكاهح)5 ) 5 (
يلا 3 7 34 أ الماآ "!( ول4 4 ول لا!4 ا ؟كاا 470 أ 4، وله أ! ح،م -حه أ؟كاة" (ء أ * ح ح2 3 3ول وله ح مه ح "+ ح ح لا03 3 3 آه ح "+
ول . ع ل! أ ! 3،ع ول ل كاه أ 3 + ول ول 4 1 3 كاا ول ، " . 7 أ أ أ. ) 6 (
991
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
وأسلوبه في الاستنباط ، ، هنهج الرجل مجموع ملاحظة والأمر فيما يبدو من خلال
فقد القرآن الكريم ،ولذلك (ظهور) أن هذا السفر متأخر عن ؟ ذلك واضح تدليس
عدم المعرفة بتارلخ "جايجر" أن يتتزس بشيء من التواضع العلمي بدعوى حاول
هذا السفر ) على القصص مادة كتابه (التشابه في هذا السفر ،لكئه عاد وبنى أهم
ولكاي!ه*" .ول أ3 أ ا ثا "ول! " ستيلمان . أ "نورممان ما قاله الثاقد ننقل أن الآخر في ويحسن
في القرآن الكريم والكتابات اليهودئة: " "آدم ابني عن قضة للحدش! في هقاله الذي خضه
هنذ كتاب وأسفاره الإسلام في اليهودئة-المسيحتة العناصر الكثير حول "كيب
أم . أؤل مزة سنة 833 ظهر اليهودئة؟" الذي من محمد "ماذا أخذ أبراهام جايجر:
إلى تقديم نظرة هبالغ أئه قد سعى رغم ، زمانه كبيزا في أثزا "جايجر" كتاب أحدث
التراث التي ذكرها العديد من هصادر . القرآن اليهودئة في صياغة هساهمة فيها حول
الحالي للأدبيات تأولخنا . والأجادئة التلمودئة الشرقتة والأدبيات من المسيحتة هي
مما كان في زمن "جايجر" ،وقد ئمثمرت العديد من النصوص المتأخرة أفضل العبرئة
بإهكاننا أن نقزو اليوم في . كتابه هنذ صدور ولهودئة ومسيحئة- -إسلاهتة الأخرى
النمق على أجادي تأثير الأحيالن التي كئا نعتقد فيها وجود في بعض أئه ذلك ضوء
قد- ، ربي إليعازر كمثال يبدو أن فرقي دي . هو الأوجح أن العكس لنا تبئن ؟ الإسلامي
ؤمن (ر) يهودي هن فلسطين ()2الذي أئفه أن هذا السفر المنحول ش! موظة:
والتلمود الأورشليمي التنايم كتابات الأحبار قد استعمل ، لفلسطين الإسلامي الحكم
لا . ول . 3 أأ( ( ول 4 ،ول ح "،،+ 034+ ه م ولأكاس! ! (ح؟ول ولا ح "+ 8 !ول ولول ول
،4 4 ء"+ ول لا (3 *أ س! **ه ث!ولح 45!3 : 3 ح*ه ( )1
كا! 3 أ)+4ح ه ول 3، ،، ل لاه كا! ( مه 3 ثح أ 4 أء لما 3
أ 4 أ ح 3. 1 9 74. 7. ( 9 ، " . ( 23 .
حس!3 ح "+ ل ألثاح "3 5 حلأءول ( ح"ه 4 ،كاأ ( 95/0. ( )3
002
مققبس الكريم القران هل
له في ،لكننا ل! نجد الإسلام لظهور سابقة كقها الآرامي ( ،)1وهي والبابلي والترجوم
قطغا مما يدذ له ؟ يهوديأ سلفآ ، القرآن الكريم في ما جاء بينه وبين المدعاة الموافقات
إن تفزده بعدد كبير من هذه إذ ؟ العكس لا هذا السفر على أن القرآن الكريم هو هصدر
القرآن الكريم. إلى غير النقل عن أن يعزى يمكن لا التشابهات مع تأخره الزهني،
"140 2هحصأ" ،و" برنارد هلر" ولول "2 لقد قاد يقين كبار النفاد "! -ليوبولد زونز"
" يرستون فا " و" روفن اأ "!301 أح ثحول ء ولول " " هينمان ،و" جوزيف " ! ثي!ح ا434 1 اح ا ح "3
السفر هذا أن ،في " 7ول كا!أ ول"ح 3 ث 33 "ولء " ،و" أفيفا شوسمان " ولحول 7 ولح 3 أ 3)0ء3 "!ول
لمعرفة النظرة إلى استعماله كوسيلة ، قرونه الأولى الإسلام في بعد ظهور قد ألف
في وطبيعة النمط السجالي ، النبوية البعثة اليهودئة إلى الإسلام في القرون الأولى بعد
بذ من إضافة أمر هام جذا عند النظر في (تاريخ) هذا السفر ،وهو ،لا الختام وفي
لا بذ من "التحريفات أدق ،وهو المستشرقون عمذا وشجاهله ما يخفيه المنضرون،
، بين المخطوطات جذا فاحشة واختلافات تحريفات اعتبارها دودن رلب"(ر) ،وهي
أعمال متماثلة لكن ربي إليعازر ،اسم أطلق على "فرقي دي قالى إدق النفاد إن أحد حئى
والشذرات تمثل المخطوطات . تارلخ طويل له ترائا عبر الزمن طؤرت ، غير متطابقة
أئه لم يكن لنا سيظهر والشذرات هذه المخطوطات فحص . المتفزقة هذه الأعمال
66كا! أ أول ح أ أ،ءع!حأول 7 ح ح (4ول ،ح!لما ". 1 57.
أيضا؟ وانظر
7 !مه سكأ 3ولأح3، ول"ح أح 4 3،ح !5 ( * 3ح أ س!"ح ،للا كاه 55 ( 3أ)ح!ه "ح ح صأ أ 4 4ح ع لملا 3 أح ! ؟كا!كا أ ح "ء3 3 "3 "حكا! ح س أ ولح "35 لا7 3 ( أ ول ولح ،
س! " ق ولح3، وللا 4 ولل 4 ولع ، ول كا! 31 ول ولكاول ولع! ع7 !*44س ولح أ "4(13ول ) صأ "2أح "!أ ( 877 . 3!"3. ، 11 أ (4 ح "3 أح ثم : ! 53ح ل!
5 1 *3 . 1 9 6 6 ( ، 3 3 8 -04 ، ح! + ) " ( 4 م 4 ول ح ( ( ،م
ح ، ، لا7 ؟ *4 ول ح !ر ول44 أ ح " ح 3 ول
لما 4 ولول 4 أ ث! لا " ح * *4 ص! ح 3ول
كاه أ " 3 أ ول ولح 4
! أ ،م ح " . 5 ( أ ح 3، ،ح 2 ، 7 ل! * ل 96 ) 1 29 5 ( : 4 7 - 5 4 . 7 . ه كاه! ،كا! ، ، كاهأ !5 ( +ح أ ذ ح لا
4 لا 4 ح 3ة 1 ( 4 ول أ 4ح ول
4 ، 1 ح3 *4 ( ولكاه 3
يه!ول!!كا! ل 04-لا!!3 كا!ه 4 ولكا أح 3ولكاه أ! حممام ح4 أ؟كاة" (5 أ ح ح2 3،،، !لاول 1 5 ) 1 759 ( : 87-367.
11 0 د1 . )3 ءكا! ، ول4 4 ل! . ! ح3، حكا ،مح!م لا 4043ول
ا أح أ ح ") !5ول
ه !+ ( ول* 4 ولول 4 7 أ "43!3 ، " . 3 92 . ) 3 (
102
مقتبس الكريم القرآن هل
إليعازو كما أعيد ربي دي ما لدينا نوع مادة فرقي يمثل موخد. عمل البتة هناك
بوة
-نهؤ
إبرء
ثغ.
إ *"
إ
ئ!
11
ة.
لم3
أ-
إ.
،11
لى!بم
.لم
..4،--
ا.ير:.
!م--أ
!.،..".؟.-..
.؟.صول
ا"!-:.
لأ إ56"-
أظ!.
--.ت--،.
3.-.ء،ة عءه.ت،
!9*..ة"ا،؟...،6-،. فث!!،
"". فى
202
مقمبس الكردم ال!نران هل
رالنصارلى؟ اليهود من كتب
3ش!!لي)!أ!+حا.لد كا!!+فى!6لا
؟أ * ث! أحم! أ، ورهم أ5م! +ه 3 ثهه +،ام حمكل+
حم! و،ثعما *عهأ يييم "*!30ر وو! +م" *ك! يم ي !م مر "
! يهم+ * لا ح!*6 *حم! ط د! ثبه! م! " !ك! ددحم!*!م!ه 8
!!!م*!م!!حم!"إثد!هيح!ييلافىأيا*!+يرحد
يم ث!لم ! و!ثم!اول!ى !ي ع! !لاو 8هـم +اه وول !م*ل
!ا
أ أه!ع *!
وله أ 1
ثى !!3 ؟ أ 5ثط+ "لل! ! 3
)أداجمى حما!+. ول" ثيم طهي! ++
ث!*لأم ول 5
ث! !ج
كك! ! ص
*فىأ
أث! -ي !+
أضهث! مم!مثهمهصأيل!!ئيثيحلإجمب!يييالط!اه*ولث!؟فى
!!
!م ! يه!+ يط +دأ -ظ ،! 3ص ! ،ث!ح دأ +يص !ة!كلم -جم! ؟ ! 5
* 6فى"+!.يم بو +أ! جملا " ! ي ييره "لم * م! " * "
هر +يم +،3+ا !لا ل فىك! **ول+أطصأ
كل)! +
.ثمم!ي" -
.،كليء
+
!
! 3ى ثلا ملا !أ
هفي.أ ييلا
ث!
!يم +ء ؟* أ"!" د !ى! هـه فىيب! !إءه ! +ول!!-+ي معم
3 يم*أ ر5 !+ ل!أ برب! يم 5أ- 0 +ء !3 م!!دطما .+ !كا ثي * ا طلا
! ! تلاث! !لأ فى 0553ضن ثل! ! 5 !ل
!للا *مي ورلم
ا)ص! خم !!!ه!ثا*!لأفىط!هأ3"+
+عللأا ثى!لم +كورحمص ! !!هلى !!ول
!ل! كل!ث!ه! !ي لأبيم !هم ص ث! ئ!ل!!ي!
"ميط!!هيملمح!!حطى فى"ط!لماعد!لث!لويفم!ا!مد!و
ل!
لا!م وو +ملا د!ص "ط +ول! !م *أ! !أ ! ي
-يه! حم!ث!*،ول" س !!عم ث ؟ام! *! 11هم لم -.ا
6
ث!++م!ه لأ 7!.ول *!3ث!م *ثم ه!".ول !عيء
م! يم ول فى!+ر * ي!ء هم 73 !م !هم !مب!ور!+م
!لإيه!*.ليصل! لايإأول!ثم!"ثيمووأ
302
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
واسعة بين النص القرآني وما جاء في سفر "جمايجر" في ذكر هشابهات أفاض
هنا أن نناقش طائفة منها. بنا ربي إليعازر ،ولحسن فرقي دي
قابيل وهابيل:
قئقيل يق آصرهما قرباتا إذ قرتا وأتل غثتيئ تتآ آتتئ ةادم بألحق ( ! : قال تعالى
ص ص عط
أيىلد إيق- زت آلقتيين ! آكة أخف قي قئلك إيئ- شايمو تدئ إثتك آئأ هآ لتقئقيئ تذئر
قالؤعت تهد آلطد! ! جنئ ؤأ ودلك آلئار يق آضخب ؤإثمذ قتيهون آن شوآ بإثمى
آلأزصى في تعخث غ!إصبا آلئة2 فبغث ققتقو قةضبح من أتجميعريئ ! تقمممه ،قتل آخميو
ائغ!إب تأؤرئ طذا آن آكودن يثل آغجرت يخؤتقتئ+ ة آيخية تاذ !ؤرهـشؤة ليريهبهئف
من آتة"فى يل تتئ إشرقي تححلما غك يق آضل! دنمأ ! آخى قآضتح هن آفديين شتؤءة
وقق آخحآها قتل آلتاشق جييعا لأزصى ق!آتخا آ في بغتر تقميى أؤ !ما، نقمتما قتل
ثر إبتيمتزا هتهص باكيمش رمملتا ؤتقذ ضآيهؤ اضا آقاتق حييعأ ف!آنتآ
المصدر المذعى:
وقد اذعى المنضرون أن هذه المزعومة ، هن أشهر الاقتباسات هذه الشبهة هي
المقذس(ر). الكتاب هن " " "لهابيل "قابيل هابيل "( ،)2وقتل 9 ! و "قابيل القربان من .تقديم أ
). و 2 - 2 الم /الآيات المائدة سورة )1 (
التسمتة هذه جاءت دانما شيء، تسميتهما في وسقم عليه الثه عن الرسول صقى يصخ ولم "، آدم (ابني القرآن الكريم سقاهما ()2
ف!تما ، وهابيل قابيل تسميتهما أقا . (. شاكرإ: قال الشييئ أأحمد ). (قايين وهابيل التغيير: من طفيف شيء مع الكتاب أهل عن
المناهي زيد ،معجم أبو (انظر بكر .، نعلم فيما ثابتة سنة في ولا جاء ، القرآن به لم يرد ، الكتاب أهل العلماء عن نقل من هو
.)6 لم 3 أم ،ط ،3ص 699 أ هـ، 4 1 لم ، العاصمة دار : الرياض ، اللفظتة
. ! ر - / 4 تكوين انظر ) ر (
402
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
. " الأورشليمي و" الترجوم ، " المنحول ثان يونا ترجوم " من " و" هابيل " قابيل " بين . 2الحوار
وبي إليعازر": 21 : دي "فرقي سفر من ميمت ،مقتبس آخر لغراب الغراب و .دفن
إذ ؟ به يعرفا ماذا يفعلالن ) ،ولم عليه (هابيل حداد وفي ، يبكيان آدم ومرافقه "جلس
، في الأرض وحفر ، جثته وأخذ ، صاحبه قد مات جاء غراب . ما كانا يعرفالن الدفن
جثة هابيل، فأخذ ؟ هثلما فعل هذا الغراب فقال آدم؟ سأفعل عينيهما؟ وأخفاه عن
؟ 61 ؟" ! 8؟* لأ ؟ !9 ل! أ" ثكع لأ !9 بر - 6 "! فى ف أ ! أ + ! ل! ! ! ؟ ؟ !6 ب!
؟فى " " ثغ بر+افىأ؟ب! *! 6م! + 3 ف ؟ل! ؟ *أ ؟ ير !أ لأ +؟؟ !ا + 4 9لإثم نر
برلإ؟لا 1؟ة؟ب ك!آ+أ إ؟!+ ؟+ا+ !هي!ب96+- ؟لأ ب!؟6 6 "فى !!67
3لإ؟ 6أ ف ؟ ؟7ا+ جم!6 *1فأ+ ي!بر *7إ؟فى لاكالا لا؟! ب!! ئ!1 ؟8
فكأئما قتل الناس ، بني إسرائيل أن من قتل نف!ا ،أو أفسد في الأرض على كتب .ها 4
التعليق:
زماننا قد أهل القرلن الواحد والعشرين -القول إن أحذا من اليوم -في ل! يصخ أ -
في طبعاتها تبلغ في هجموعها من كتب الدقيقة استطاع الاطلاع على هذه المعلومات
قدزا جئذا من التخصص يحملون ممن أن يكون إلأ المجفدات، الحديثة عشرات
هذه القضة فيها ،مع علم مواضع على في الكتب اليهودئة وهعرفة بسبيل الحصول
لم يقرأ الذي الأفي !لمجم هذا الأمر للرسول يستقيم فكيف ! والآوامئة العبرئة باللغتين
للطالبين! المي!رة المكتبات والمؤئفات تعرف بيئة لا في والذي عاش كتائا،
العهد القديم ؟ لأدق القرآنئة لأختها الواودة في القضة (هشابهة) في لا إشكال - 2
أصلها لحق أته قد يقزر وإئما للتوواة، الرتاني الأصل ل! يرذ القرآدن الكريم
(اقتباس ). لا (موافقة ) فالمسألة هي ؟ أوضي تحريف السماوي
502
مقتبس الكريم القران هل
المنضرين لكن "(،)1 هو نفسه "الترجوم الأورشليمي " المنحول يوناثالن "ترجوم و -
من باب التكثر الباطل بالحجج! فأوردوهما ، مختلفالن كتابالن قد ظنوا أنهما
البعثة النبوئة؟ وبالتالي " متأخر زهئا قطغا عن يوناثان المنحول "ترجوم تأليف - 4
الوارد في القرآن الكريم. " ابني "آدم لحوار أن يكودن هصدزا غير الممكن فمن
هاهر" "!"!3ول احء"حأول " في تأخره الزمني ما قزره "هايكل على الشهادات ومن
أن المؤكد أئه من "" :رغم يوناثان المنحول الإنجليزئة "لترجوم لترجمته هقذهته
شكله الحديثين يرودن أن هذا الترجوم قد أخذ الكئاب فإدق قديفا، تراثا يوناثان يضتم
أو التاسع القرن في تأرلخه الممكن من المنحول يوناثالن أدق سبلنسكي . م د. يعتقد
لا يمكن 21 /21 تكوين في يوناثان المنحول و"فاطمة" الإشارة إلى "عائشة" .
م في 6 يعود إلى ما قبل وو أدن ل! يمكن المدراش مصدر إلحاقئا. نضا اعتبارها
حقيقة و"التنحوما" ،وهي إليعازر"، دي "فرقي " سفر ايوناثالن المنحول استعمل .
المنحول ". "يوناثالن تشير إلى القرن التاسع أو العاشر كتأويخ لجمع
"إبراهيم" برفض الخاص " المدراش قذم فيها "يوناثالن المنحول التيئ الطريقة .
معادئا للإسلام . جدلا 1أ تكشف /25 في تكوين هباركة إسماعيل
في "يوناثان المنحولى" في "عيسو" وهجاء "إسماعيل" الإشارة إلى هجاء .
من عليه العالم كان بخلفتة ما تكوين 22 /35بالإمكان تفسيرها بصورة جئدة
تكوين : " (مثال المنحول "يوناثان في أخرى ممكنة في نصوص هناك إشارات .
العربي. تال للغزو )8إلى تاريخ لم / لم العدد ،26 ،و /4 1 3 /25 ، 1 2 / 1 6
القرن -في " ركنتي مناحيم " المف!ر لى إ الخطا اليهودتة هذا ترد الموسوعة . (حلاحولم! حكا!ه 4 أ 4 ولل 44 أ ح 4. 1 4 / 1 8 5 انظر )1 (
إ! يوناثان "ترجوم يعني أنه والياء) (التاء (+ه")6 ، أورشليمي "ترجوم اختصار من وهم الذي عشر- الرابع
602
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أن 6 /أ تظهر 1 " تكوين المنحول "يوناثان التقويم في الدقيقة إلى مسائل الإشارة .
الثاني من القرن التاسمع كأبكر تأرلخ همكن(.)1 في النصف هذا الترجوم قد كتب
إليعازر"، "فرقي دي سفر قد اعتمد على " أيضا أن "يوناثان المنحول " قزر "شنان
أكد "لو ديو" أن التحرير . أو الثاهن كان نشطا في القرن السابع كاتمب -محرر وأئه غقل
"كوك" تحليل . الثامن القرن قد تتم قبل أن يكون لا يمكن المنحول ليوناثالن النهائي
" بعد المنحول "يوناثان التي تضع الإشارات من عدد للغة يوناثان قاده إلى وجود
" أن هذا المنحول لغة "يوناثان بناء على أ .فوستر" . "ج .قزر للشرق المسلمين غزو
لمضمون خاصة الذين قاموا بدراسات من النفاد أو أولئك هؤلاء اكتشافات
لا الترجوم هذا القائل إن بثقة الرأي نقبل لنا أن " ولغته ،تسمح "يوناثالن المنحول
إلى ما قبل القرن السابع أو الثامن "(.)2 النهائئة أن يعود في صووته يمكن
(و). كثيرة هزات تحريره وتحويره تئم إلى أن هذا النمئق قد النفاد أولإ :ذهب
" ،تعود إلى القرن "يوناثالن المنحول الوحيدة المتاحة لترجوم المخطوطة ثانئما:
عشر(.)4 السادس
هصدرئة تبعدان دعوى إذ ؟ وهن وهئا على المنضرين تزيدان حخة هاتان الحقيقتان
قد عزبتها دون أنني العلم مع ، للقارئ وضوخا أكثر لتبدو بينها فصلت وقد ، فقرة واحدة في متصلة الحجج هذه أورد الكاتب )1 (
7 0 3،ث!كاي ح !كله+ *ول ! 3 لماح 04- له ول
ه "4، ول 4 : ح ول ل!
ح ث! 3
أ 3ول+34 ( )4 ح 4 ، " أ* ولأ 43 ه 4 )ءلما أ ولول ول
ه 4 لأ 54 ح 3 . كهس!ولول 7
أ !أه : ) 2 (
ح+(، لماأسأ 4 (كا!أ!3 ح !3 33. 2991، ". 1 ( (- 2.
ءح3 5 . ل! . ح ( كلة ط ، لا!كة+ ول لما !
ح 5 4 0 - ولكا 44ول (
ه : ح ولح ه 4 ع ول
5 5 3ولكا! +لا
كل! كاا 4ح 4 ، * أ "4 لا 5 4 ح كه ، 1 9 9 8 ، + ! + ح ( 4 تم ط ر) (
ثا حح 7 . 74" 3، ح كا! !3 ول ول ح 3 04-ولح ل ول!" 4،ول
ه : ح ول ل! ح 3 3
أ تم+ 3ول4 ح)كاا 4، ألثا ث!4 ا س!لما
،403ول أ أ ه ! ول
كا 4 لأ حأه 3، "ه . 1 2 - ( 3 . ()4
702
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والثصارى؟
هو نفسه قد قال بعد أدن إلأ أنه ؟ لهذه الشبهة هو أهئم من رؤج "جايجر" أدق رغم - 5
نرى للأمر إننا لا هختلفة جذا في (الكتابين )؟ حئى أوودها" :قذم الحوار بصورة
هذا لكنه هو أيضا قد وصف ؟ الترولج لهذه الشبهة الثاني في " وقد كان "تسديلى
"قايين"" :لا عقوبة قول " هو يوناثان المنحول "ترجوم الوارد في الحوار - 6
الإحسالن على يجازي الئه إدق له "هابيل ": "؟ فقال للإحسان ،ولا جزاء للخطيئة
(و). قتله حئى أخيه بحجر بضرب " فقام "قايين ؟ الخطيئة على ولعاقب
الكريم: القرآدن لما جاء في هصدزا أن يكون البئة يمكن لا أن هذا الحوار شك لا
ؤلأ يتقتل قئفيل يق آ!هما فربائا لحئي إذ قرتا بآ ةادتم شة آتتئ غثيهتم ؤآتل ! (
ص،
تذئر إلت ل! قستطت ين ألمئقين ! آدئؤ قاذ إتحا تحقتل لأقنتئك آلأخير قاذ ين
ص!
أيىلد إيئ- زت آلقيين ! آطة إيئ أخف قئتك قي شايمو تدئ إقك أتأ قآ لتقئقيئ
آلطايين !!(.)4 ؤأ ود لل! جنئ آلتائر يق آخنب قت!كودن آن تبوآ بإثيى ؤإيمذ
كما ، بيانه كما سبق النبوئة البعثة عن تأليفا متأخر ربي إليعازر" "فرقي دي سفر - لم
القرآن الكريم في تحديد هن تعفم هن منصوص أن رواية هذا السفر تخالف
ربي أليعاز" "آدم" عليه السلام ،وفي دي "فرقي الدفن ؟ فهو في سفر الغراب
إن التوراة : الجرائم الكبيرة حديثه عن 5 /4يقول في سياق نصق هشناه سنهدرين - 8
:أأ 611ء6 7ا وأخيه أأهابيل" قضة ،في الجمع صيغة في "دم" كلمة استعملت قد
31. (4ح أ 3 3أ+ اكاه (، لأ+ ح ولأ!ذه (4 3 وله 3 حح 3 ه م "4 ح وله 3 ول
"4 ، ". 63 . ()2
802
مققبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
) ،والدم في 1 0 /4 إلي" (تكوين يصرخ دماء أخيك "(" "6صوت 7ا0، لألأ "،663
النصق بعد المشناه -دم القتيل ونسله ؟ وأضاف تقول يعني -كما الجمع صيغة
من واحد أباد نفس من أدق ؟ ليظهر الإنسان وحده هباشرة :أالذلك خلق ذلك
العالم (الكودن)، كل أباد كأئه في الأسفار المقذسة له ذلك ؟ فقد عذ إسرائيل
كأئه يعد له في الأسفار المقذسة فإن ذلك ، من إسرائيل واحد نفس حفظ ومن
وتبريرها اللغوي ربطها المشناه لا يشارك الكريم إدق القرآن . . " العالم كل حفظ
المسلمين -كما أقز بذلك المف!رين نرى هذا الأمر في كتب أئنا لا النضي ،كما
"قمابيل" بين قتل الكريم القرآلن في الربط اأ) ،)1("3وإنفا جاء ثا "ولء "ستيلممان"
حرمة عظم بيالن باب وإحيائها؟ من المعصومة قتل النفس لأخيه ،وبين حكم
حزفه أئه 5 /4؟ إلآ لمشناه سنهدرلن قد نقل النمق الأصلي "جماجر" ألق رغم - 9
من واحد (نفس من يزهق : عن حبر يتقن العبرئة؟ إذ إن النمق يتحذث أئه رغم
(نفس على حافظ ،ومن العالم كل أباد "6؟)؟ فكأتما ء"دلأ "!3 (وقاللأ ) إسرائيل
،وهي العالم كل على "6أ)؟ فكأئما حافظ دلأ ء6 "!3 دلأ 3 (و إسرائيل ) من واحد
لما ترجمه لكئه "6أ"، "ء"دلأ " إسرائيل "من ،وفيه العبري النص نفسه "جمايجر"
الترجمة صاصط فعل إسرائيل "( ،)4وكذلك "من إلى الألمانئة للقزاء ألغى
النفس الإنسانئة بإطلاق ، الكريم عن القرآدن وفي المقابل يتحدث ! الإنجليزئة(!)5
لبيان عظمة ابني "آدم" عليه السلام حخة قصة من غير المعقول أن تكون أئه كما
3 ح ح * . ول . 34 أ( ( ول ،ول
4 ، ث!،+ 3ح ! ه + 5 م ح 4 ول
أ ! ول 6 ح ( ول
ا "+ ح لا" 3 ، ول
4 ول
ههـ 4 ح +، لما
7 3 ( أ ول س! ح يه!*ه ،كأول ه !م : 3 ه ول ح ) 1 (
630 +41ح أ وله 3،،، ل +41لاه آه 3 *ح ،أإأ ول3، 4 أ ح 3. 1 749. 7 1 9 ، ". 23 8
. )13 أ ح 304 ول أح)كه"م! ( ترجمة مثال ) 3 (
3 ح ح كا! 34 كا * ل! ح أ ! 3،ح 74لأ 3 كا أ 7 5 كا ث! ول ح 4 لما
4 3 لما * ح 4
ل 4 ولع لا
"، ول ! لاكا ولء!آ ه ول ؟ ولح * ، ح لأ أ " 2 أ ! : 7 0 .لالأ ) 4 (
حح3 ول . ل! !أح 3،ح لى لا 44 أ *3 ول +4 13 ،ولكاا 0. 8 1 ) 5 (
902
مقتبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
!..فالآية بعد للوجود لم يظهروا إسرائيل أن بني ) رغم الإسرائيلي (الدم قدر
في (الآدمئة الإسرائيلية) اليهودي الذي جعل للتصؤر تقذم إذن تصحيخا القرآنتة
؟؟ !بئ! * !7أ ك! 7 6ء !م لأ!لأ لا* رو! 13أ" ؟* !
7؟ 9؟؟؟! +؟ ؟!ير6 إ أ بخ!!! 3؟ *! أ+ ؟ط! 61 !+ "ابه!
ة؟ي! اأ( ؟"،م! لاأ؟! جم!!لا ث!جم!" ( 3؟!93 + ء *!
3بإ 9جمثه لإا؟ه !؟" ؟لايلا 5مال!* لا!ا! - ه. طم ث!
التراث المشناه التي تمثل لا يعذ اقتباشا من القرآن الكريم في ما جاء - 15
هذا على تعقيب ،وإتما هو التوراة هن القديم المستنبط اليهودي الشفهي
الذين كانوا زمن اليهود، استقز في أذهان لهذا الفهم ،الذي ،وتعديل الحكم
التلمودين الباباي الوارد في للمشناه ،وتفسيرها تقديسهم البعثة النبوئة بفعل
لأورشليمي. وا
511ءأ") (دأ الكون ) بإحياء (كامل قورن الواحدة أو إحياؤها قتل النفس ()2
!!ابادته.
شريعة بني إسرائيل الموحاة جاء هنع القتل في القرآن الكريم حكاية عن في حين
وآخر. بين جنس الحرمة بلا تمييز في ، الآدمي ) هتعففا بجنس 1 (
. وقتل المفسد في الأرض ، القاتل قتل وهو ، ( )2استئني منه القتل المشروع
كا! !4 يه!كا ل! أح 3،ح! *43 ول "44 كاه ول ثه! ح 4 لما
4 3 ح4 ول لما
ل 4 ولح لا
"أ ول لما ح
4 ولح!آ ؟ ول + +ه
ح ، " 1
. 20 ( )1
021
مققبس الكريم القران هل
بقتل فقط خاص الحديمث البشر؟ إذ إن سياق كل كقتل (و) قتل الفرد البشري
بشر وبقئة بما فيه من ولا يتعفق بالكون المكزم، الخلق الأناسي الذين هم
(.)1 الموجودات
!!(.)2 اخرتمت اتة ت مق غترشو: تخرقي شضخة لذلث إلم جتا! (ؤآضمتم : قال تعالى
المذعى: المصدر
أمام فرعودن، ليده بيضاء من البرص إخراج "موسى" إن وصف قال "جاجر"
هم ،ووضعوا أثر البرص بيضاء كالثلج من ؟ وأخرجها ثوبه في صدر "ووضع
ما ؟1 ؟ثب ؟! ل!!ا؟ !و! ؟ إ 6ل!+ لمحا ؟ +أ؟1؟+ ! أ ؟ب!97ا ؟16 ؟!9 ؟ثم
ثح! يو + أ 56لأ+ "لمحا أ+ألأ 6جما "أ!+ ؟97+لأ 956
: ، . - . : ، .. .
التعليق:
أيضا: "ثم قال الرب : العهد القديم في أمام الرت يد "موسى" أ -ورد أمر معجزة
إذا بها برصاء أخرجها عبه .وعندما يده في فأدخل عبك". في يدك "أدخل
ثم أخرجها ، ثانية فرد يده إلى عبه . " ثانية إلى عبك (أرد يدك : الرب وأمره . كالثلج
معجزة ) ،وهي لم -6 /4 (الخروج . " هثل باقي جسده قد عادت بها وإذا ، من عبه
تهمة أصل يدفع التوراتي ؟ هما النض ،إلآ أئها ثابتة في لم تتتم أمام فرعون وإن
القتل، بسبب النادمين من صار أي لأ لإين ألتديين : بقوله ! د يذ آضلي لإيق تعالى قوله :يتعلق هذا الموضع قيل أيضا في تفسير )1 (
حس!3 .ول ل! ،م ح!أح لال 44 أ 3 ول ول ول 4 13 ثكاا ، ". 1 25. (ر)
211
مققبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
فقد أمر ، التوراتي النض خطأ وقد تجاوزت ، المنطقئة وحدها هي القرآنئة القضة
ثم ، الآية في كما سبق " عليه السلام أن يقوم بتلك المعجزة "موسى سبحانه الته
أمام هذه المعجزة " عليه السلام قد أجرى "موسى ألط الأعراف جاء في سورة
ثآته فأيا جئمت إننهت قاذ ( : العصا إلى ثعبان تحويل فرعودت بعد معجزة
ؤترغ ! ثغحان ئبين هى قإذا لقى غصاة فأ إنكنت ين آ!وقين ! بهآ
عليه السلام أن ()1 من "موسى" أن الرث قد طلب التوراة في نقرأ في حين
يده فرعون ؟ فليدخل ( )2فإن لم يستجمب ، العصا إلى حئة تحويل هعجزة يجري
وقال . سليمة عئه ولخرجها إلى ثم ليعدها ، كالثلج برصاء ثم يخرجها ، عئه إلى
فإنهم يصدقون ، انتباههم الأولى المعجزة أو يعيروا ، "إذا لم يصدقوك له : الرث
من ماء (و) فاغرف ، لكلامك هاتين الآيتين ولم يصغوا وإذا لم يصدقوا . الثانية
م ث الماء الذي غرفته من النهر إلى فيتحول ، الجافة الأرض على النهر ،واسكبه
تحويل ) معجزة 1 ( " قد أجريا " و"هارون أن "موسى "( .)2لكننا نرى لأرض ا فوق
أن ()2 الماء إلى دم ،دون ،ثم هباشرة (و) حؤلا العصا إلى حئة أمام فرعون
ثم إبرائها بعد ذلك( .. )3لقد اليد السليمة إلى يد برصاء تحويل يجريا هعجزة
إلى يده السليمة " عليه السلام سيحؤلى في النمق القرآني أن "موسى البتة لم يرد و-
أن يد الكريم القرآن في ،وإنما جاء سليمة دلأأ!) ثم يرذها (3 (كالثلج) يد برصاء
إلى البياض دلالة المعجزة أن تحولت فكاشط ؟ أذى بها عليه السلام كالن " "موسى
ربي إليعازر". "فرقي دي وسفر ، التوراة القرآن الكريم وهنا خالف . العافية على
.) 1 80 - 1 (60 /الآيات الأعراف سورة )1 (
. 2 1 - لم / 8 خرو! انظر ) (3
212
مقتبس الكريم القرآن هل
ين ؤآتأ إتؤ يل تنؤأ بوء ةاشا آلذى إلأ إتة آتةو لأ اتغرق قاذ ةاقنت آ ر!ا إدآ ختئ
شخيك شذيك قآلحؤتم عصحئت قئل يهنت ين آفمسدين ! ؤقذ %قق ! آك!ييين
!!(.)1 لففلوئ ةاتتهنا ؤإنجميرا ين آقاش عق ةاتة لتق !قذ لتكوئ
المصدر المذعى:
عدد من المنضرين إلى أن القرآن الكريم قد اقتبس هذا المشهد من سفر ذهب
،وآمن ،وحسن الموت من الته قد نخاه ربي إليعاز" في قوله إن فرعون أ(فرقي دي
التعليق:
إذ إن القرآدن إليعازر"؟ ربي دي "فرقي في النصق القرآني أدنى هشابهة لنص ليس
قد: الكريم
هوته. عند النجاة إلأ لجثته وها كانمت ، غرقه وأشط ، فرعون نجاة ) نفى 1 (
للحديمث هناك من سبيل فليس ، بعد هوته انقطع أمر فرعون ، الكريم القرآدن في ()2
التوبة. فسحة وانقطعت ، الموت دهمه وقع حين ؟ لانه (و ) إيمان فرعودن لم يقبل
الكفر والطغيان ،في حين باعتباره نموذج كزر القرآن الكريم ذكر أمر فرعون ()4
من باعتباره ذلك؟ على خلاف إليعازر" تبدو الصورة في سفر "فرقي دي ربي
المنيبين. التائبين
بالنسبة ربي إليعازر" هنكرة حئى سفر "فرقي دي ( )5تبدو الصورة التي عرضها
والجزم (،)2 جيشه فرعون وجميع للكتاب المقدس ،حيمث جاء القطع بموت
). و 2 و - 5 ( /الآيات يونس سورة )1 (
. 1 5 - 1 ، / 1 3 6 مزمور ، 5 - 4 / 1 5 ، 2 8 / 1 4 خرو! انظر ) 2 (
. أ لم / و روما إلى الرسالة ، 1 4 / لم 4 مزمور انظر ) (ر
213
مققبس الكري!ا القرآن هل
فرعون صورة حء"هاحلاحولم! " عن 4 أ 4 أكاةولل ح "4 ليهودية ا الموسوعه ) 6لما تحدشط (
وما جاء في ، ما قرزه القرآن الكريم من غرقه ونجاة جسده ذكرت ، في الإسلام
الأجاده كبيرة في أثر بصورة الإسلامي القصص أأ : نجاته ،وقالت الأجاده " من أأ
غير اعتراف بأن القضة الواردة في ول! أرى في هذا النص "(،)1 اليهودئة المتأخرة
عن الكريم من حدش! القرآن جاء في متأثرة بما إليعازر" سفر "فرقي دي ربي
مفهوم (النجاة)! في توسيع غير أن الخيال اليهودي أفاض ، (نجاة) جثة فرعون
ؤبهء تغلإلون !!(.)2 بآلحتي تهاوئ أتهير قؤو هوسى (ؤين : قال تعالى
المذعى: المصدر
جاء في سفر "فرقي دي ربي إليعازر" 45قولى الأحبار" :من الواضح هن سفر
". . . الذهبي في قضئة العجل لم يتورط اللاهـدن 26أن سبط /32 الخروج
+لابر؟ كام" لأ؟لإ" 6ث!+ !3ث!ة 8؟! 9؟لا كايم ؟إ !لإ"
9 ؟إ 7؟+بر(* !ا* ثه أم!3 +كاه!ر؟ ل!!+،
التعليق:
بني إسرائيل ،وكلمة بعينه هن أدنى إشارة إلى سبط البتة الآية القرآنتة لا تحمل
طآبفة ئهتم !ضعف شمعقا آهلها آلأزضي وجل في غلآ ( إن يرغؤب : قال تعالى
!(.)3 أققييدين ! من بمئ إته ممغ !نلى يذتح! إشلا هئم ولمجتتخيء
5 + ح ءلا ( ه كا! ح 4 أ 4 لال كاه أ !4 . 1 3/6 0 )1 (
.) 1 5 9 ( الآية / الأعراف سورة ) 2 (
214
مققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
المذعى: المصدر
النص القرآني؟ سفر "فرقي دي وبي إليعازر" 48هو مصدر أدق "جمايجر" زعم
أن طفلأ سيولد المنامئة- لرؤلاه -تفسيزا قد أخبروا فرعون يذكر أن السحرة إئه إذ
الذكور الأولاد برمي أته من مصر؟ ولذلك رأى فرعون الإسرائيليين وسيقود خروج
* " لمج! أ 6 6+با ! !إ6 ! يب ؟ + 8 3 6 0 لاث! + لا 3؟ ؟ " !9 يى؟ ثيم + ؟ 16 لا
؟ ؟! يإلأ ؟ + 7؟ 6 ؟!فى +بيهأ لأ !افى ثت فافى إث!ه + ب! ! !م!*؟إ! إ!ثلإ؟ + ي!
لإث!!ب ب! ئيا؟؟ ؟لم ثم 6 إثه ++ث!لأ+ !؟ +؟7؟!9
التعليق:
ن أ صريحة الآية الرؤيا المزعوهة ،بل عن من الحدش! شيء الآية القرآنتة في ليس أ -
وما . فسادا والعلو في الأرض ، فيهم النكاية باب الإسرائيليين من أبناء قد قتل فرعون
جاء في سفر "فرقي دي ربي إليعازر" ما يوافق بعض التفسير مما كتب تذكره بعض
أهل الكتاب بين المسلمين. بثه ولا سئة ،وإئما هو مفا قرآدن دليل عليه من لا
ي د "فرقي ولم يوافق سفر الأبناء، القرآن الكريم قد وافق التوراة في أمر ذبح - 2
بقتل الذكوو، أمر فرعون 22- 1 5 / 1 الخروج ربي إليعازر"؟ إذ قد جاء في سفر
أأهنهج : هي واصطلاخا "، " ،و"درس تعني لغة "بحث دلأ"، " "ء66 كلمة أأمدراش
وكلماته ،والتويمع في مقاطعه التعمق في بعض القديم ،يحاول في تفسير العهد
وتفاسير أجادئة هتعققة أساشا ، تنقسم إلى تفاسير تشريعتة وهي "(،)1 المعاني الخفية
إلكترونية. نسخة ، والصهيونية واليهودئة اليهود موسوعة ، المسيري عبد الوهاب )1 (
215
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
إضافات إحداث ذلك متأخرة ،واكب مرحلة هذا التفسير في تئم تدوين وقد
المدراشتة إلى ثلاثة أقسام : تقسيم الكتب ويمكن ، إلى هذا التراث هتجددة
.)006 - في الفترة 004 المدراشية المبكرة (وتم جمعها أ -الكتب
في لها هثيل ، القرآن الواردة في القصصتة التفاصيل من إن عددا : المنضرون يقول
زهنتا عن ) متأخرة 1 ( المدراشات هذه كانمت الأجادئة ،ولما المدراشات هذه بعض
لها في الوحي أصل لا وأساطير تضئم خرافات أئها بما يعني ؟ نزول الأسفار المقذسة
القرآن قد اقتبس هنها إدق القول هن ذلك ايعزم ؟ فإئه الإسلام قبل ظهور ( )2ومدؤنة
خرافاتها وأساطيرها!
ادذ:
بعد قد دؤشط ، للقرآن للكريم أئها مصدر التي ادعي عامة هذه المدراشات .
خاصة ، هو الصواب فالقول بالنقل العكسي ، إسلامي في جو وكتبت ، الإسلام ظهور
والمدراشات؟ بما واحدة في القرآن الكريم والكتاب المقدس القصص أصول أدق
للمدراشات علمي هو مصدر ، الكتاب المقدس القرآن الكريم عن به تفرد ما يعني أن
أجواءها العلمئة(.)2 كان القرآن الكريم واللغة العربية يحكمان بيئة في
في ) الفيومي (سعديا بها قام التي وهي ، للتوراة الأولى العربتة إن الترجمة حتى كبيزا اليهودتة البيئة على الإسلامي التاثير كان ( )2
أنظر ، والمعاني الألفاظ ناحيتي من والتفاسير بالقرآن الكريم متأثرة كانت ميلادتا، القرن العاشر
470 أ 4 7. ع 3 أح 4 ولح 3 أح "،ح ح 3لأ ح "+ آه 13 ءأثكاا لا03 3 3حح أول 3444 أ "4 ل! ول04 ث!، +4 3آ 3
أ آه ح"، "،كا!ه+ ولأ ح "+
ل !* 3 أ " لأ ح *كالاه (3 ح" 7 أ *،ح كهـ ح 1 1 1 ، * 30. 3 ! ) كالى +-كالاول ول " أ! ( ، 2 300 ( 3 5 3 - 3 9 5 .
م) 1002 - وأم (50 ويدر، أنفتالي التلمودي العالم كتاب (انظر الإسلامتة بالعبادات اليهودئة العبادات تأثرت كما
أم (عزبه و 47 سنة صدر وقد ،)661666 لاأ 131136 أت! "ه("ء6 لأأ! 3 للأ "6 ) اليهودتة العبادات على الإسلامتة "التأثيرات
الشرقتة اللغات "مركز يصدرها التي ، واليهودتة اليهود على الاسلام سلسلة "فضل ونشر ضمن " الجرح سالم (محمد الدكتور
ومقا +434ح!)، أ*حصأ ح"3،+ ل *3ح مه 13(4 ،ول 77.00-82 ( وديتا؟ ثقافة اليهودية في لاسلام ا أثر في ،وانظر ، القاهرة بجامعة
في الأراضي بالكامل تقريتا مكانه أخذ اليهودي "ظهور اللاهوت :)8 ه (ص الكتاب هذا في ) لويس "برنارد المستشرق قاله
216
مقتس الكرلم القرار هل
!ه !هصه
-"-
ص!-
ط!ص! !عص
صم!
!!-س-صحه
لعحيا
!--+
س!ص! !!ه
اممم!م!
!عم!صع! عه-
ص!مى ي!مم!!!صهصب
ص!مه
ءلاص!
عهم!ما
س!--س !-م!ع! !م ص-
-ص! ح!- !ا!"
!!همه "م!ص!
-،--
--س!
!حم!!ع!
--ص!
-ص! ،11ع!"،- !ه؟!11
!مم! !11؟!،مم!
عمى م!
صم!
كس!*
كم- مم!!-!،-ا!يا
صم!.مم! يمىهها!ا
ص!م! ه!،صىأ
!*- !!ا!ا
صم!-صي
217
مققبس الكريم القرآن هل
ذكرها منها نأتي على المدراشئة للقرآن الكريم في عدد المصدرئة تتركز دعاوى
وكما هو في . العهد القديم لأسفار من مدراشات تنحوما مجموعة يمثل هدراش
ن هذه فإ ؟ " "!!4هاحلاحولم! !أ ولده "!حأ 44 اليهودية لموسوعة ا عن سابفا المنقول الجدول
بين قوله التوافق الموجود "3. !.على 05 أ "ولأحأ " د .كوقين . الناقد "س وقد عفق
يئهن يمكينا 4 قتجذ قق متبها و اشطقئ بضكيرهن آزسملت إلتهن وآعتذت تعالى ( :ققا كعت
ط
إلأ ققك هذآ إلق لسرا هذا قا يخ! آئدصهن ؤققن خمث! آكتزته ؤقطغن ؤ زآتته أخرقي لختهن ققا ؤقاقتى
"هذا المشهد : ياشر ،بقوله تنحوها ومدراش وبين ما جاء في مدراش !!(،)1 كيرلير
في الأدب اليهودي الرشاهين المسلمين ،موجود من طرف الذي كثيزا ما صؤر
نفي مؤكذا بذلك "(،)2 القديمة في المدراشات القرآن زمنئا ...لا يوجد المتأخر عن
ربا" التثنتة "سفر قد ورد في مدراش أئه تنحوما" "مدراش مجموعة ومن طرائف
معاقبة "إبراهيم " عليه السلام ؟ لأن من الرث من " عليه السلام قد طلب "موسى أدط
أثاروا (غضب الذين " الأشرار "الإسماعيليون ،قد جاء " عليه السلام إسماعيل " ابنه
أو عسكرية "؟ إذ لا قيمة "أقة الإسلام هنا هم ألق الإسماعيليين )(ر)!! وجليئ الرب
دولة فيها اليهود ،قبل ظهور التي عاش البيئة تاريخ في اللإسماعيليين) سياستة
). ر 1 ( الآية / يوسف سورة )1 (
3 . ل! 0. ولأح،أه ، ل *3ح ول! 4 ! كا!م 3، ". 1 49 ) ،لأكاهحإهلماه 3 (كا ل! +ه ث!0(4 "4+ ح ؟+ ل 30 "ح ل ولأ 031+ ألثاح "3 ول! 4 )2 (
1 3 ( ! ول أ ء صأ ه حم ، " . 8 6 .
) نيويورك جامعة في هي كما الأطروحة هذه مخطوطة صفحة إلى (الاحالة
3 حح كاع (35 !!،"30. "13 (حكايم وله "أ ح ح !340 :م م أ؟؟4 ءأول لاكا!ي!ه" 4(3 آه "أ ح م 331 ول ،كاة! ".88. ( )3
218
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
لمرحلة ا " عنوان تحمسا " حكا!هاحلاحولل! 4 كاأ ولأ "!حأ!4 ليهودية ا الموسوعة وتقول
وأجادئة إلى الفترة من هرحلة مدراشئة ")" :تنتمي عدة أعمال اللمدراشات الوسطى
لهذه مدراشئة م) إلى نهاية القرن العاشر ...أهم هجموعة (064 الغزو الإسلاهي
الأؤل من أ(مدراش تنحوها" في النصف واستدذ "زونز" في تحديده زمن ظهور
"أحماي" "أسئلة" داللأ"أ!أ!" للعالم التلمودي وبين كتاب بينه القرن التاسع بالتشابه
يظهره من هعرفة بجدليات ما الجيونئة(و) ،وكذلك الفترة " )2("6"3وكتابات الأحبار في
لتحديد احول ثء"3 " "ولكاههي!ح! برمان به "صاموئيلى ما استدذ نفس وهو ، القزائين اليهود
التاسع (.)4 أو بداية القرن ، الثامن القرن في آخر تارلخه
ح "4ه(س!لاءولء 4 أ 4 لال 44 ،4،أ 14/ 1 85. ( )1
فلسطين. في ، "أسئلة كتابه .ألف زمانه في اليهود علماء أئمة من كان لمم): 82 سنة (توفي أحاي ()2
،لأكا 7 3 كا! 7 أ ل! ( "(4 ، 7 ول! لما
3 ! ول " ول ح 4 ! ت! ( أ 43 +كا! ول ، وله ح ح ول 3ح "+
كر ه 3 آه ح+ 034+ آه ح 4! ول
أ ول ء؟ ( ول
ا
المباشر النقل على دلالته في صريح تعبير وهو ،؟ "أسئلة مقاطع من كتاب تضقن قد المدراش هذا أن ) برمان (صاموئيل صزح ()4
كا! ح لا
ول ( س!ء! ،لة ، 7 أ "4!43 +4 "ول ثول ح!-3 ( *4 ول ح 4 ولولح : ولول 5 (!ول أ "3 +3 ،لة 3 أ"(4 ول
ه آه ل! كه كهح ولح أ ولول 4 نظر ا ( لبتن ا
لاك!*5 3 ع ه! ول ح "+ ول ! أ! ح، 4 33ء7 أ ول
ه آه لا"ولكا! ح*4- 3 (4+ ول ح لما
ولء4 أ* ث!أ ولول ا هكا! 4 ،ءول أ وله ، لا ح5، 3، ولول 4 ا -ول
)4 *ح ح 3، * رزح ا 3عح لاح : 7 1ول،+ 699 ، " . كهـ أ أ
921
مقتبس الكريم القرآن هل
حما!م!عم!رص!!!أ
!!ثمض!!!!،حم!!!م.. .ل!فى
ث!ء
!.م!م!ر.ي
ئي 8
ع!) (!113 ) قيل إئه (نوع حئى ، الفاحمش تنحوما" إلى التحريف مدراش " وقد تعزض
نظر وحذر! محل مع أصالة نصوصه التعامل هما يجعل ()كهـ!أ)()1؟ (نص) لا
3 عح له +3ح لأح صأ . ول ح 3ولحكالا" أ أ ، يه!335 7 ")لأ أح 7 إه أ م )0 لا3 3 ثأ ول
أ ح 4 7 "إلا : "+ ح ح" 7 3
أ أ ول
ه مه ول كا!!"أ أ ح كا!+ 4 -أ ) ( (
022
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
6 6د !6 د "6دلأ ربا()1 التكوين مدراش : الثاني الفرع
القرآني لبعض للقصص التكوين ربا" أكثر من مرة كمصدر " مدراش " ذكر أ(جايجر
أن ،ووغم التكوين سفر أحبار لما جاء في "التكوين ربا" شروح مدراش يضم
، أو السادس القرلن الخامس في حدود قد ألف يرولن أن هذا المدراش النفاد عامة
وأته كان معزضا ، إلى التحريف قد تعزض أنهم أيضا قد أشاروا إلى أن هذا النص إلأ
بأئه حطح!!" "3 الناقد "بكر" وصفه حتى ()2؟ قصيرة طويلة وأخرى دائفا لإضافات
في متأخرة بصورة مفتوح " لانه تعليق قابل للتوشع(ر) ،وأئه "يبدو أئه نفح "نص
لهذا المدراش مخطوطات وقد أثبتمت المقاونة بين أقدم ثلاث "(.)4 الوسطى " القرون
في شك الزيادات اللاحقة التي لا عدد كبير من والشواهد النصتة المتأخرة وجود
هنطقئة(،)5 سياقات بها المحيطة النصوص ببقئة تربطها لا إذ ؟ غير أصيلة نصوص أئها
تكوين من سفر 32 الفصل بداية من المقاطع التي تعفق على أئه إلى النفاد كما أشار
ومرتبطة في عدد من ، الأجاده المتأخرة علامات فصاعذا ،بدأت تظهر مقاطع تحمل
علمنا ()7؟ السادس القردن في قد ألف هذا المدراش إدق "زونز" الناقد برأي قلنا وإذا
. المجازي بالمعنى الضخم :المدراش بمعنى هنا كبيرأ ،وتستعمل 9 تعني العبرتة (ربا) كلمة )1 (
)3 أ + ح !3 33 مه ح *! أ! !،ح 002 1 ، " . كهـ* 7 أ أ
3 حح ح"+ ل أ*ع "3 5 (ءلأءول ح"ه 4 أ 4، ((! )2ر
3 حح أكاح ول 7 أ ا أ *3همم! ،لأط ، "+ ،ه ح 3 أكا!ه أ +ه !+4 ول!+3 أ*3 33 أ وله آه ح ح! 3 أ"3 4 ول 4كا!كاة" 4 ح"، ل!حكلأ أ*(3"4 : ()3
ح3 511 ! . لا ه ح ! ولكااح 4 ! كا! ول ولول ه 7 0 7لأ " حع ( 3. 11
ح أ 031 أ! كا
! ( أه إح أ ه كا
! + ! مه هم " ح 43 ول
أ 1 3 ( ول4* 4 4 لال !4 أ *3 ، )4 (
كالا + ا ول ! 4 : ح ح كا! 3 3 35 " ! حم كه 3 ، 2 0 20 ، ( " . 2 4
. 5 2 لم صر ، السابق المصدر ) 5 (
3 حح "+ ح ل *ح أ "ث! 5 حلأءول ( ح"ه 4 !،أ ر (64 ()6
حح3 ا( . حح ! م 4 ثه! ول ! ، ح "+ 7 أ 4343 كا ! " ! "! ، ولس!ل! 5 3ع أ ، لا ول
ه 4 ول
ه : ول ء ول 3ح "+ ه أ 5 3ح !3 3 ، ( 9 7 7 ، " كهـكهـ. كهـأ ) 7 (
221
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
الإسلام ! بعد ظهور كاش! هذا المدراش الزيادات التي لحقت أن كل
أن أئها كفها لا يمكن نلاحظ "جايجر" الأهثلة التي أوردها جميع وبالنظر في
اثنين: نصين إلآ ()1 هشابهة لما جاء في القرآن الكريم تكون
وهو في قول ربا"، "التكوين أو من هدراش الأول في الفصل .ورد النص
يشابه ها جاء في وهو واحد، من مدخل يدخلوا مصر لبنيه ألآ عليه السلام "يعقوب"
هن آئو! !قئرقه !( ،)2ويقع ؤآذلمخوأ ( ؤقاذ تتيئ ،تذضلوأ ين تاب ؤجم : الكريم القرآن
عكس أجادئة متأخرة على يظهر علامات أئبما النفاد الجزء الذي قزر ضمن هذا الفصل
بعد البعثة ما علامات الجزء الذي يحمل ضمن أته بما يعني صراحة ؟ الأولى الفصول
المحقدية. النبوتة
أجزاء عدة توجد " : " حء"هاحلأحولص! 4 كاأ ولله 44 "كا!أ اليهودئة الموسوعه في جاء وقد
يمثل أسلوبها ولغتها وطابعها لا و 88وأ و وو و و 5و) 84 و لم 5 (في ربا في التكوين
هي إضافات متأخرة "(ر). وإئما الأصلي التفسيري جزة مكملأ للمدراش
واحد قد يدخلوا هصر من مدخل بنيه ألأ "يعقوب" عليه السلام من كما أن طلب
تكوين 1 /42حيمث الرحلة الأولى على نص "التكوين ربا" تعليفا ورد في هدراش
ربا: التكوين (جايجر ،من مدراش بها استدذ التي كل النصوص هنا )1 (
الملاثكة ؟ أدركت ينام الرب جعله لما لكن ، تقدسه أن وأرادت ، بآدم الملائكة :فينت ، ربا التكوين أ مدراش من 8 الفصل - أ
المرأة وما إن خلقت ، السين حرف لم يوجد ، النقطة إلى هذه الكتاب بداية منذ : ربا" "التكوين مدراش من أ لم الفصل - 2
"عبرا. نسل من لأئه ؟ إبراهيم بالعبري :ولقب ربا، التكوين ة مدراش من 42 الفصل - 3
البداية منذ عليه السلام :ولما سافروا (هود! أته يعتقد "جايجر، الذي قوم (عبر) عن ربا، التكوين " مدراش من ر 8 الفصل - 4
"عبر.، بلاد إلى ! و"يعقوب " "رفقة سفر فيهما ذكر جاء ربا، (التكوين مدراش من 6 8 و 6 3 الفصلان - 5
اعترف وقد إ. الأبدتة الحياة في نصيب اله الناجين من عليه السلام إبراهيم أبو ربا": (التكوين مدراش من 38 الفصل - 6
). "إبراهيم والد القرآن عن في جاء ما يناقض هذا النص أن "جايجر،
. سيتوب إسماعيل أن إبراهيم الثه وأرى ، طتب كبير سن في :ستقبر ربا، "التكوين مدراش من 38 الفصل - لم
ولء لاح ح س!(400 4 كاأ ل ول 44 أ ،كا! 7/!9 )3 (
222
هقتبس الكريم القرآن هل
عليه " تذكر أن قول "يعقوب القرآنئة أن الرواية إلى هصر( ،)1فى حين " "يعقوب لأبناء
"التكوين ربا" وهو في قضة 38هن مدراش في الفصل الثاني .ورد النص
هنا: إلا أته يلاحظ القرآنية بالقصة أدن فيه شبفا والنار ،ورغم الأصنام "إبراهيم " مع
في التفاصيل من أوجه كثيرة . القرآنئة القضة المدراشتة القضة * تخالف
فيه قبل البعثة وجودها ثبوت أو على ، أصالة هذه القضة في هذا المدراش على حخة
.أ! )7تعود إلى (03 : اليوم بحوؤتنا لهذا المدراش علقا أن أقدم مخطوطة النبوئة،
اليوم باللغة الأصلئة المنشور أدق النصق كما النبوئة(،)2 البعثة بعد سنة ه 5 "-004ه
أية لا يطابق )، م ) "طححكااول أ و 2و " " ،و"ألبك " " 3040ح""+ ثيودور " أعذه والذي
أثبمسا النار ،من قومه ،وإلقائه في أصنام مع "إبراهيم" عليه السلام قضة *
"سفر التلمود ،وفي في اليهودي ؟ فقد وردت التراث الشفهي في القصص
قول القرن الثاني قبل الميلاد -على في ألف فآه" الذي 6 "65أد 661 اليوبيلات"
كتابة التوراة على إعادة بعد "( ،)4أي "4هأحلاحولج ح 4 كاأ ولله "ءحأ!4 اليهودئة الموسوعة
3 ح ح ل ء4 ؟ه 3،ح ول ول * ح 3 ل! 3 3ح ولح أ ""4 "كا! ، ل! ح ه كاأ!م : 3 "5ء كاا م 3 ! ح! 33 ، ( 89 5 . 3 /2 ! . ( )1
حح3 .صأ 7 . "،ي!!4 ولول ولول لأ(4 3 أ3 مه أكاي أ ول ح 4 03، ( 739. 7 وله "3هكا!!ه ح" ،آه ول ح 63 *ح لأ أول وله ح ((5 س!!ح لأ 0. 1 ، ()2
ول ول 4 ل! ح 5ح ول أ 3 "!؟؟"4 ،،، أ ول 3 ح لأكا له . ه . س! س!"ه + ) ح 4 . ( ح "+ ول لا 3 ه "4 أء س! كا!!3 ( ول ا + " ولكاماكاة أ ء صأ أ 4 ح لا344 حم ، 0002،
!35 لثا + لال كاه أ ح ول 3 ! 4 أ ح 3 : ! 3 ه 7 أ 4 ح ح ولح ) " 1 ( ، 00 . 1 5 4- 1 5 5 ) لاه )5 ح ،لاكاه 7 . 3 . 7 . كاكا أ رح ( ( 4 " ، ح "+ ثا أ 5 + 5 م
ول ؟ م *4"4 ولول 4 ولا 014 5 ( "+ ح لاه م ولكا! ولول 4 يلا أ "4343 ل! 3 3ح ول
ح أ (.؟4؟؟"4
منه وجدت قد إته إذ هذا السفر؟ لتأليف متصؤر متأخر تاريخ أقصى .هذا هو . 5 ح "4ه(حلاءول 4 كاأ دال 44 حأ 4. 1 1 /473-474 انظر ) 4 (
.ح كهح!+ل ول74 ثكا!!ء4 ، ح"+ مماهه! (انظرمه م ق 1 م 55 - 1ق 2 5 أقدمها إلى سنة وترجع ، قمران في مغاور مخطوطة أ 5
في السفر هذا ذيوع مما يؤكد ؟ ) ل أكالا ( حح 3. صح "3 (4:ح ح ه أأول ثلالاول ا +41ح،ول أ (!وله أ(كادا! ؟3 أ !ول ل! لما
35 0، 002 ( ، ( ". 6
الأثيوبتة. الكنيسة في مقدشا هذا السفر .ولايزال اليهودتة الموسوعة أبكر مما ذكرته ولعقه يعود إلى زمن ، القديم ذاك الزمن
223
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
قديس ذائعة بين اليهود في زمن القضة في مجملها وكاشط ، يد "عزرا" بثلاثة قرون
هن قضة الاقتباس القرآني في حديثه عن ربا" "الخروج استدل "جمايجر" بمدراش
ولعود كقه إلى القرن ، كتلة واحدة هذا الكتاب يشكل أدق الناقد "زونز" إلى ذهب
من مدواشات أجزاء داخلية مأخوذة فيه وإن كان يرى أن أو الثاني عشر، عشر الحادي
في حقيقته ليس كتلة الناقد "هر" "مي!حي!" إلى أن هذا المدراش ذهب في حين (،)2 أقدم
الأوبعة الفصول جزأين ،الجزء الأؤل يشمل من متجانسة ،وإئما هو هكؤن واحدة
الجزء الثاني يستوعب في حين ، 1 5- أ تكوين التعليق على وهو يغطي ، الأولى عشر
سابقة أن تكون يمكن لا يعود الجزء الأؤل إلى فترة زمنئة .)52- 1 (5 باقي الفصول
في أنها كفها موجودة نلاحظ "جايجر" الأمثلة التي أوردها جميع وبالنظر في
قول من يميز بين جزأي الذي ألف -على الجزء الأؤل (الفصلان الأؤل والخاهس)
أؤل إقتباس أدق قرون على أدنى تقدير ،علفا بثلاثة الكريم القرآدن -بعد نزول المدراش
الثالث عشرإ()4 القردن كالن في من هذا المدراش صريح يهودي
6 د 6 6 د العدد ربا 3ء6 مدراش! : الرابع الفرع
القرآن مصادر العدد ربا" من " إن مدراش والمستشرقين المنضرين قول تكزر
ح 4وله) 34 أ 3حوله ا1 ح 634 حكا!أ ولأ 3حولحد! أ ول " كتابه في ) التفصيل في اختلاف (مع بين اليهود القضة إلى ذيوع أشار )1 (
3 ح ح 11 0 سا . 3 كلأ ح4 ول
كاها 4 ل! . 3 ح، ! حكا !! 3.ح 1 ! كا لما
40 ح ، أ ول
ه ) ه ح "+ +4 ( لما
كل! 4 ول4 4 7 أ 4343 " ، " . 3 90 . ) 2 (
بق. لسا ا لمصدر ا نظر ا ) 3 (
224
مققبس الكريم القرآن هل
متباعدين زهئا ومصدزا، سفر العدد ،من جزأين المرتبط بشرح يتكون هذا المدراش
:ايتمثل " 3أ!يحل ح""+ "!4هاحلاح!م! "!أ اليهودئة الموسوعة تقول تدويئا؟ وهتأخرين
الجزء الأؤلى .يحتوي والمضمون في المصدر هختلفين "العدد ربا" في جزأين مدراش
أجادئا متأخزا على شرخا ولضم ، ثلاثة أرباع الكتاب تقريتا وهو 14- أ المقاطع على
لمدراش إعادة صياغة ،وهو 5أ-رو يضئم الجزء الثاني المقاطع . العدد أ-لم سفر
الجزء الأؤل يضئم الكثير مقا هو العدد 8كلمة كلمة تقريئا ...حئى تنحوها من سفر
الزمن الأجادي علامات كل العدد ربا أظهر ...هذا الجزء من تنحوها هن مأخوذ
القرن قبل أن يؤزخ الصعب من "2 ولول أ(2 طبفا لما قاله "زونز" العمل هذا .... المتأخر
الجزء إن أوللأ ح""+ 7 ح ا!33 " 3ألثاحأ ""!4 4هاحلاح!ص! أ اليهودية الموسوعة وتقول
وإن الجزء ، الأحبار الفرنسيين العد! هتأخر جذا ،وهتأثر بكتابات الأؤل من مدراش
تنحوما. لمدراش أول! "!57تكرار حرفي " "ع)3 "بوفنست كما بئن ذلك ، الثاني
هن واستنبطت كان في القرن الثالث عشر؟ أن أؤل ذكر لهذا المدراش وأضافت
الثاني عشر( ،)1وهو تقريئا القردن يعود إلى زمن أقدم من ل! أن إتمام هذا المدراش ذلك
لإنجليزتة ا للترجمة مقدمته في " ولل! "ء4 1. أط)031 " " سلوتكي . !وذاج " قد لنا ا وقال
عليه المتفق من . . . المتأخر الأصل علاهات كل الكتاب "يظهر : ربا" "العدد لمدراش
أقدم . الميلادي الحالي قبل القرن الثاني عشر في شكله موجوذا لم يكن أئه عموفا
3 حح ح "+ وللا أ 7 ح ول 4 ( ل *ح أ "3 ول5 لأء 5 ( ه سكم 4 ،كاأ 054/7 ) ( (
ح ء3 س! ح ح أ ( " ،لأه 64د! ل! ح 5 لأس!3 * أ 3،س!!40 ص! 43 . ح+ لأ " 3ح ،دعأ 4 كلة 4 *حل أ "3 ولم! لاح ح ( ه محم 4 أ 4، لا *ح ه3 3، : د551 - ) 2 (
6 ( ح كاه ،لأ ( 9 7 0 ، ( 3 . 4 5 7
225
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
لم يشر أقي عالم إلى (هذا الكتاب ) قبل ... 1912 تعود إلى سنة ... هتاحة مخطوطة
"هـ .ماك " الناقد لاول " إن 35 ول حثي!حسأ !. "3 .لرذر" ب "مارلون الناقد ولقول
وإئه قد عشر، هو نتاج القرن العاشر-الحادي .ا(" قد أثبمت أن هذا المدراش "طحكا!
لأحبار تفسيري وإئه نتاج نشاط القرن الثاني عشر، النهائي في منتصف شكله أخذ
و أ واحذا متجان!ا، كتائا هنا هو اعتبار هذا المدراش النقاد بين الخلاف وخلاصة
القول الأؤل الذي التأليف ؟ فعلى ناحية زمن من لعملين هختلفين كتائا هو تجميع
قد أئفه الكتاب أول " ،فإدق هذا 3 "ولأط " .ي! .ا" ،و"مركن " " 33أ!* له "أ .هـ .فايص انتصر
هذا من ا فإدق جزة الثاني القول وعلى عشر(ر)، الحادي القردن كقه في " هادرشان "موشه
الحادي عشر. القرن في حين كتب الجزء الآخر في القرن التاسع كتب في قد المدراش
في زهن بعيد بقرون عن تجزم أن هذا المدراش قد كتب الداخلتة إن العلامات
تفصلهما هتاحة وأقدم إحالة لهذا المدراش أقدم هخطوطة أدق البعثة النبوئة ،كما
نزول القرآن الكريم إ()4 زمن جذا عن زمانئة واسعة مساحة
لجا معة" ا هدرا ش " " أن ص! احلاحول حكا!ه !أ 4 أء 4ول! ءح ( ليهود تة ا الموسوع! ذكرت
كتاب صاحبا الإسلام ،ورتجح بعد ظهور التي أتفت المدراشات ضمن من
11 0 ع 3 ولكا! !4ح ول4 4 لاكالا 3 أ ح ح 3 أ ول * ه ، ح 4 3 . "+ ح 7 أ 4 كا! 3 " ؟4 أ "!؟ 3ول
!4 كاا ح
4 4 ولأ ،0 ول5 ! ( أ 3 " * أ "4 ول )5 3ح ، ) ( (
لأ ه ول ول 04 : ح "+ 3 ه ول ح ول أ 5 ح !3 33 ، " . 7 أ أ.
حح3 7 4 ح ،مما ! !5 (ح ! ه ثه! كا ح ! ، ( " . 9 ا - 1 39 ) لا8 54!4 "لأ؟ لايلا ول
ه! ! . لأ + 3.ح ح 6 "+ ح ه* 3،3 آ0 ول ح !!44 أ 7 أ كا!4 3 " ) 2 (
ولكا 4 ح "أ ح ")53 3 7 أ كا!4 "3 أ * . ، 3ول
ا " ول ح لا ( 34 !4م ولكاأ 4 ح "40 م 3، ح 4 . ح "+ صأ أ حأ م ح لا 4 إ 3 آه "أ 3ح !! 3ع : ول ح ح 3 ه 4 !4+ :
7 أ 4 م "43 ول4 4 كا! لا!3 + ، لا سأ أ أ ،لا!م ! ه )+،ح لأ7 )3 أ ح 3
أ ول ، ول س! ه ) حكا! 43. ول1 ء3 أ! أه أ 3ول
ه ، ء ولول أ ول
ح إ ء3 أ ! ح ول
ح ولكا 4 "، ح
ول 4مأ لما! ح!4 3 ح ول كا!كا! م ه أ أ صأ ح)أ ول!!3 3 ،ح ولول 7
أ ح 3 ثأه : ع ي!ه 3 ح 33 ح !3 33 " 6002 . 2/ ( 5 5 ( .
حح3 ي! ح 3ولول! + 134 !اح كا ول 4 لال! + ) ح 3 ح كا! ح 3 أ !م س!لا 4043ول3. 1ح ، أ " 45 4ول
ه ح +4 ( ول
يه! 4 ول4 4 7 أ 4 كا! 3 " ، 0 . (3 0 . ) 3 (
. و 1 1 و - 15 ص ، السابق انظر المصدر ()4
226
مققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
القرن الثاهن في في أته قد ألف ء" ،5 ،ولهأ،حول ،،40ول(" ولثا!+ 4 ولء 4 "" 43كلةأك
(.)1 فلسطين
بين القرنين قد كتب ،رغم أن هذا المدراش الكريم في بعف! تفاصيل القصص
في الجدول السابق للموسوعة عشر والخامس عشر -كما هو واضح الرابع
اليهودتة!-
المشهور اليهودي النقاد سابفا إلى "إبراهيم" ابن الفيلسوف نسبه بعض وقد
إلى "مدخل يقول مؤئفو كتاب 23أم)( ،)2لكته -كما لم (توفي : بن هيمون" "موسى
ما تبناه وهو هجادول"(ر)، مدراش أئه هؤلف على الكل تقريئا إلى داود بن عمرام
). 4 ( " عهم كهـه ح"+ 4 أه أح أ ه +كا!ه م ا!ول " 3أ*س!! ح") أ!أ !ه " ليهودئة ا نة يا لد ا هعجم
القرن إلى !""+ ح"هاس!لاح!ص! !أ 4 أ! 4ولل مه 3 ث " اليهودئة الموسوعة نسبته وقد
بصورة موشعة من الترجمة العربئة فيه قد اقتبس أن صاحبه الثالث عشر ،وذكرت
عنه من التلمود ،وإئما أخذ مباشرة هن للتوراة "لسعديا الفيومي " ،وأئه لم يقتبس
ح !3 11 ثه!ح !لة 3ول " كا! ح ، ول4 4 ل! وللما ،ح 3 3 ح! ول ! !! ول3. 1ح لا4هكلأ ح " أ 15ول
ه ث!، ح كا! ( ول لا 4 ول4 4 ول أ ول 43 " ، " . 31 8 . ) 1 (
3 حح 3 . 3 3 أ "ح ، 7 أ "ك!!4 (114!!044 وله ث!ا ح ء! ثأول 4 لاح "ح ، 7 حة "س! ح س!34 3 وللأ أ 7 ح !م +أ ح !3 33 * 0. 1 049 ، هـ". 6 ا . ) 2 (
ول!كا!ه!ح ا ا 4كا! !ح ول4 4 !3أوللمال! 3،ح!!!+ح3، ا أ،حلا!كا! وله 45 حول ث(+4 لا 4 ول !4ة أ 4!43"، ".3 54. )3 (
".463 .
حء3 أ"! (. ! . ح!!أ* 3 ول4 4 ح *،ح "40 43. ح "+ ولء حلاح ( ه سكم 4 كاأ ه م ول
ل 44 أ 3*، لا *ح ه3 3، : 74 *ح أ ( (4 ول (؟لما! أ "5 أ !ول ) 5 (
227
مقتبس الكريم القرآن هل
6 أو دلأءدأ أدا 7ا يا 6 شعمعوني تلقوط : السابع الفرع
مى
القرن الثالث عشر -في " هاجادول في فترة قريبة من أأهدراش هذا المدراش ألف
ولا 4013 ولهأ)ءلما "ح") 15 صاحبا كتاب -ووخح اليهودئة الموسوعة كما هو في جدول
ومع .. أو الثالث عشر()1 في القرن الثاني عشر ولثاكا!" أئه قد ألف 4 ول! 4 " 43!3أول
البشرتة للقرآن الكريم )! هكائا بين (المصادر المنضرون له فقد وجد ذلك
إذ ترذه ؟ السابقين الفترة الزمنئة للسفرين هياشار" إلى نفس "سفر ينتمي مدراش
وترجح ، عشر لحا دي ا لقرن ا إلى آخر " ح!"هاحلاحولم! 4 كاأ ولله أء4 "!ح ليهودئة ا لموسوعة ا
أحيائا ال!ؤلف "استعمل : صراحة فيه إسبانيا)( )2وقالت (جنوب في الأندلس ألف أئه
عذة هذا العمل على يحتوي . المسلمين كبيرة بخرافات خياله بحرئة ،وتأثر بصورة
يعود إلى القرون الوسطى، الذي الفلسفي التعريف ولاتينئة ،وأيضا أسماءصعربئة
يلقوط مزة في لأؤل نطفا .اقتبس روقت حتة روح أدق الإنسالن هو المتمثل في
شمعوني"(ر).
ا ا أ 3031 حأ 41 " "-حأ! واليهودئة الإسلام في للأثبياء التاويخئة الموسوعة " وقالت
لثالث أ القرلن في قد ألف لسفر ا ا هذ " إلق أ"، ه +ءوله م ح"!35 13 أ ول 13 ءا ولكا 4 أكاةولد! ث!3
"(.)4 والإسلامي التفسيرين اليهودفي من عدة عناصر وإته "يضم عشر،
ترجيح .ل" ،إلى "أهولء5 .جينو" .له" ،و"ج "ج .دان " "ول!! الناقدان ذهب وقد
جينو" لهذا الأمر بما . "ج واستدل عشر، تأليفه قد كالن في القردن السادس يكون أدن
كالن فلكئا في محكمة " وأدن "يوسف الإسطرلاب، من ذكر لاستعمال أورده المؤلف
. 3 5 2 ص ، السابق المصدر انظر )1 (
3 حح ول5 ءلأح ( ح"ه 4 كاأ ل لا أكاه !،ح ( 4/ 1 98. ()2
"ه ء3 ! . لا ه س!!ع ( ول! 4 ! ول ولول
!م ه 7 0 ،مع ح ء"* ( 11 أ 3031 أ !ء ( ه أ أء أ ول
ه 4+ آه "!35 إح 3 ولأ 1 3 ( *4 ول! 4 لال أ!4 3 ول ، 0. 5 6 . )4 (
228
هققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
عشر(.. )1 شائعة في القرن السادس كتابئة كاشط للأهميين ،وما جاء فيه هن تفاصيل
المنرلى في بداية القرن السابع! القرآدن قائمة مصادر عن ذلك ولم يصرفه
7ا،د" دأ د 6 66 عقيبا "أ!،أ! ربي دي أوتيوت مدراش : الفرع التاسع
العبرتة. متعفق بأسماء الحروف إلى الحبر "عقيبا" ،وهو هذا المدراش ئسمب
الإسلامئة؟ بالبيئة واقع متأثر وفي ، الدعوة المحفدئة بعد ظهور ألف هذا المدراش
فيه من ها يبدو بسبمب فترة متأخرة " "طحولأ اا!له"( )2تأليفه إلى إذ قد رذ الناقد "جلينك
إشارة إلى الحياة العربئة("). وهن ، العربي للحروف إشاوة إلى الشكل
أي! 0،3 واليهودئة " "اءحأع الإسلام التاريختة للأنبياء في "الموسوعة ذهبت
قد ألف لمدراش ا ا ألت هذ لى إ أ،حأ! " +ءوله ع مه ،3ء"35 أ ول ولكاهءا (3 4 ث! 3أء 4ولل
أوتيوت " !لى أن " أ عأول 40 ول أح أ ه ول 15 !"+ ثأء+ 4ول 4ول! ول أ "43!3 " ب كتا مؤئفا وذ !أ
في فترة ما من القرن السابع إلى القردن التاسع (.)5 ربي عقيبا" قد ألف دي
ئه قد ألف أ لأ ح""+ أول 7 ح اكا!3 ح"ه احلأحولس! " 3أ*حل 4 "!أ ليهودئة ا لموسوعة ا وقزرت
المدراش إن هذا ح"هاحلأحولص! " القول 4 كاأ ولله "!ءأ!4 اليهودتة الموسوعة واختارت
ذاتها تقزر أن لهذا الموسوعة أن هذه إلى القردن التاسع هيلادئا()7عبفا يعود جمعه
حح3 11 ح 3ولولكا! كا!4 ح كاه! ول 4 وللال! حأ 3 +ح 34 6 ح !3 ء لا )403ول3. 1ح أ أ " ،5 ،ول
ه ح كا! ( يه! لا 4 ول
لا 4 7 أ 4 كا! 3 " ، " . 3 3 9 . ) 1 (
بدراسة ناقد مهتم . نمساوي يهودي حبر أم): 8 و و - أم !21 ( يلينق "73616166 أهارون : العبري (الاسم جلينك أدولف ()2
. المدراشات
3 ح ح ع ث!+ كاحل أ "3 ول 5 لأح ح ( ح"ه 4 ،كاأ 1 ( 3 ( ( . ) 3 (
3 ح ح 3ح ه ول ! . لأ ح !حه ( ول4 4 ! م ول ولول4 ه 7 0 ث!* ح ح ( 3.
ح 11 أ 3034 أ كا
! ( ! أ أ،ء ه ! +كا آه "!35 )3ح ول
أ 13 ( !+ ول4 4 لا
ل كاه أ *3 ، ()4
3 ح ح ي! . سأ . 3 134 ول! 4اح 4 ل! . ح كا! ح 3
أ !م 3.ح 1 ول ! م لا40 ح 01 "5ول
ه ح "+ كا! ( لا+ 4 ول4 4 7 أ 4343 " ، " . 3 94 . ) 5 (
3 ح ح س!"+ لا + أ 7 ح كا!3 ( ل *س! أ "3 ح "ها ح لأح ول5 4 ،كاأ ( / ( 44 . ) (6
3 ح ح ح لأح ول5 ( ه " ح 4 أ ! لا
ل 4 ! أ كا
! ، ( 4/ ( 8 8 . ) 7 (
كع2 9
مقتبس الكريم القران هل
أكثر ( له ،)4وأن هناك نسخا أخرى س!!أ 3 أولح 7 ح 33 ( 3ولهأ هختلفة عدة نصوص المدراش
الزمن أصله هتأخر جذا عن ما هو منضور من المطبوع ) لم تنشر بعد( ،)1كما أن جميع
به في هذا المدراش القول بأصالة ما يستدل يجعل ذلك للتأليف ؟ كل الافتراضي
ليس هلحفا في زمن هتأخر أئه الاقتباس في حاجة إلى دليل هباشر على لإثبات دعوى
المحفدئة! النبوتة البعثة عن زمن التأليف الذي هو أصلأ متأخر عن
يقول يوهئا أعطوني النار " :أهير 1 ربي عقيبا" .8 دي "أوتيوت ما جاء في مدراش
الهاولة نفسها وسعحت (إشعياء :) 14 /5لذلك : لانه قيل الأكل لإرضائي المزيد من
وهو أصل والمبتهج فيها"، وضجيجها حد فينزل بهاؤها وجمهورها بلا فمها وفغرت
قل من تنرلد ؤتقولى قلي آتتلأتئ تمؤذ يخقغ تؤتم ( : القرآن الكريم -بزعمهم- في جاء
إذ قد ورد ؟ ذاته المقدس ثاتج! في الكتاب المدراشي هذا النص مضمون ثانيها:
الفكرة التي ساقها. هذا المدراش ومنه أخذ مؤلف ، 1 في سفر إشعياء 4 /5
الأمثال ما جاء في الآية القرآنئة الكريمة ورد أيضا في سفر هعنى ثالثها :هجمل
،والرحم الهاوية : كفى لا تقول والرابعة قط، لا تشبع " :ثلاثة أشياء 5أ16- 5و/
أبذا كفى". الماء ،والنار التي لا تقول من لا ترتوي وأرض ، العقيم
"أوتيوت دي ربي عقيبا"؟ جاء في مدراش هطابفا لما ليس القرآني النص رابعها:
في حين أن النار النار"، "أهير هو عقيبا" "أوتيوت دي ربي إن الطالب في مدراش إذ
023
مققبس الكريم القران هل
و أم ) 1 ربي عقيبا" (طبعة 4 دي "أوتيوت هدراش لغلاف صورة
!!!ر.-ع!هـ
ف)!/م!!-3ة!!+ !س!!!!م!!ثههم!!م!يه!طحذ"آ-أ7
ل!أو؟2 9ء فىأ+ط 61 ثو .+9 9 6فى؟96- فى اثم ئأ
- --
- !13 أول 95 أو 9 ألا +16161 6195"3 قيه
9 !م!/
ا ! 699لمحمد!6 ديأ 6 ئأ أ 1 أ 66 في 6 فىلم ن 7 يلي!!
231
مقتبس الكريم القرآن هل
تكزر في كتاب "جمايجر" ومن وافقه من المنضرين والمستشرقين ذكر عدد من
هنا لأشهرها. وسنعرض ، اليهودتة القرآني والمدراشات بين النص المشابهات
وقارون هامان
!رغؤئ إلت ! !جض وسمتطتي ئايخا آزستا هوشتئ (ؤقذ : قالى تعالى
المصدر المذعى:
في إستير(،)2 في سفر إلا باسم "هاهان" في الكتاب المقذس لم تذكر شخصئة
أن هذا والمستشرقون وقد كزر المنضرون ، " عليه السلام "موسى زهن بعيد عن زمن
لورود هذا الخطأ لإيجاد سبمب محاولة جليئ في القرآن الكريم ،وفي تاريخي خطأ
"وظهر : فيه إذ قد جاء ؟ هذا الخلط "العدد ربا" هو هصدر إن هدراش قالوا (المذعى)
وقد بين أمم الأوض، ،قورح(و) في إسرائيل وهاهان العالم ثرئان في رجلان كذلك
التعليق:
"قارون " ،ولا بعيد جذا عن إلى زمن " في نسبة "هامان صريح المقذس الكتاب أ -
دقائق الأسفار يعرف لمجيم أن نبي الإسلام دعوى أن تجتمع يستقيم عند منصف
إستير! لسفر العدد ،وسفر في التمييز بين البيئة الزمنئة والمكانئة القول بخطئه
جاء الحدشط " ،إنما لقارون " كان معاصزا " إن "هامان ربا" العدد " لم يقل مدراش - 2
البتاح) لا سيجول ممالة (عليها حركة العبرتة في الألف أن رغم الهمزة (أستير) بفتح الاسم تضبط العربتة النصرانتة الترجمات ( )2
232
مقتبس الكريم القرآن هل
في تمييزه بين "هامالن " سفر المقدس الكتاب يخالف يبدو أن هذا المدراش لا و -
إلى بني " إذ قد نسمب "قورح ؟ " عليه السلام "هوسى الذي عاصر " إستير ،و"قورح
الكتاب المقذس. يوافق هنصوص ها وهو ، إلى غيرهم " "هامان ونسب ، إسرائيل
بيانه. كما سبق !شيم بعثة الرسول العدد هتأخر زمنئا عن مدواش - 4
بالسرقة: عليه السلام لما اتهموا أخاهم " إخوة "يوسف قال تعالى حكاية عن
المصدر المذعى:
ابن سارقة ". "سارق : "التكوين ربا" 2و جاء في مدراش
التعليق:
في حين ، " عليه السلام بالسرقة النصق القرآني يقول إن الإخوة قد رهوا "يوسف أ -
بالسرقة (.)2 أخيهم أتم قد رموا " "التكوين ربا" إن إخوة "يوسف يقول مدراش
تبدو أئه النفاد "التكوين ربا" ،في الجزء الذي أكد في مدراش - 2يقع هذا المقطع
بعد (أتنحوما" الذي ألف الأجاده المتأخرة ،وأته متأثز بمدراش عليه علامات
البعثة النبوئة!
ت!كم آلدين قلآ آ!ى آلئة تتيئ إن بهآ إئبزهض تيي! ؤيغقوب قال تعالى ( :ؤؤضئ
قييه قا قالم إد آثمؤت حضرشقوب شحهد %إذ بهئغ آتم ؤآشص شثميمو! ! لموتن إلأ
ؤصذا إالا وإشحق إشئجيل ؤ ؤإبة ءاجمآيك إثرهض ثقك إ تغبد لوأ قا بقدى يهأ !بلأو!
الأصنام قد أخذت راحيل (وكانت : و 4 / و أ تكوين إلى نص تحيل التهمة إن هذه المدراش لهذا تحقيقه في ! قال "فريدمان ()2
على شيءإ. يعثر أن دون الخيمة كل في فبحث عليها، الجمل وجلست رحل في وأخفتها
. ) 1 3 ر - أ ر 2 ( الآيتان / البقرة سورة ) (ر
233
مققبس الكربم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
المذعى: المصدر
أبناءه يعقوب "نادى : "التثنية ربا" 2 ومدراش ، و وبا" 8 "التكوين مدراش في جاء
قلوبكم ! أفي أباكم إسرائيل لهم " :اسمعوا وقال الدنيا، مغادزا لما كان عشر الاثني
من الشك في قلبك شيء ليس أئه كما ، إسرائيل يا أبانا ؟" ،فقالوا" :اسمع الئه في شك
قائلأ" :مبارك اسم ثم خاطبهم واحد"، رب إلهنا، الأمر عندنا ،الرب فكذلك ، الله في
؟"يخ! ؟افي كالا ولأ ؟،أ؟! 3 بر إ؟لأاد 39،؟أ + 9لأ".+في لإ
كامول! 9؟! ي!ب كاةلأاه للأ؟ ؟كلأيي؟ ؟بب! ي!"6 13،6 لألأ+
* بهأي!؟ كى لا ؟لأ ث!؟6+ *6+ 7اث! " لأ ؟ثلاأ فا 61+3 يبما ث! ب ؟فىيرير! 5
!91 63 +ة ث!؟ا ا 70 ،؟ !ي!؟جم!لا 7 بر!ابر كابا!أ بر"! لىثي 9 ث!بر
! ج +يم جم! 6 ب!يم ثإ؟؟9؟أ +ه فى؟فىرأ !،ي!!ال! ياثإ* +ء
!6لأ بخكالأ؟! !*6 ؟فى !م 6 أ برفى "! د 716 إلأ"+ فى"؟791
التعليق:
في النصين؟ لبنيه وصئة "يعقوب" على القارئ الخلاف في عرض أ -ليس يخفى
كالن وفي المدراش ، بعد وفاة أبيهم سيعبدون عفن الأبناء سئل القرآنئة الآية ففي
"إبراهيم" عليه السلام " :لأنني قد قد قال عن أدق الرب التوراة نفسها ذكرت - 2
الرب ،عاملين البر طريق يحفظوا بعده كي من بيته وأهل بنيه اخترته ليوصي
إبراهيم "(.)1 به ما وعد ينجز الرب حتى ، والعدل
طويل ،في تفصيل لبنيه "إسحاق" التكوين في وصتة سفر 4من و جاء الفصل و -
لما غفلت القرآني هصؤئا وقد جاء النص ، منهم والمطلوب ، منهم لما سيكون
234
مقتبس الكريم القرآن هل
التوحيد. وهو ؟ ) الدين الأصل بالأهر بالإخلاص ، الوصئة عنه هذه
الأجاده النفاد أئه تبدو عليه علامات أكد الذي الجزء في هذا النص جاء - 4
النبوئة! البعثة بعد اتنحوما" الذي ألف وأئه متأثز بمدراش ، المتأخرة
فآ!ئحا زئف نحذ هئهما أذ!زني (ؤقاذلفلأى خمن آل!تاج قال تعالى :
المصدر المذعى:
رغم لانه إلى الفقر؟ "كلام الشفتين يقود فقط : "التكوين ربا" 98 جاء في مدراش
في يبقى سنتين أخريين أدن لكته كالن عليه ، قد ذكر الساقي مزتين أن يذكره أن يوسف
التعليق:
في السجن رغم طلبه من ساقي الملك أن يذكره عند حاكم هصر، " أ -لبث "يوسف
(الطلب)، ؟ فالتوراة تتضفن سماوي نفسها التي لها أصل التوراة ()3 في مذكور
عليه السلام إلى الشيطان الذي " "ليوسف الملك رذ القرآن الكريم نسيان ساقي - 2
عليه السلام ،لا إلى أهر "يوسف" هصر لسئده حاكم الساقي أن يذكر أنسى
" لصبره على "يوسف إذ إن القرآن الكريم قد أثنى على لنبئه؟ سبحانه الئه عقاب
وعلا؟! جل الئه يرميه بترك التوكل على فكيف ؟ المحنة
ريه ء!، تحر !خ آلختتطن وأما قوله تعالى (:فآدنمئحة " : " ابن حزم " لإمام ا يقول
إلى الفتى الذي كان هعه في السجن، (الهاء) راجع فالضمير الذي في أنساه وهو
كع 35
مققبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
أيضما أن .ويحتمل السلام عليه ربه أمر يوسف أن يذكر أنساه الشيطالن إن أي
يوسف لذكر حاجة عر وجل الته تعالى ،ولو ذكر الئه أنساه الشيطان ذكر يكون
أن يقيئا ! ،فصخ (ؤآدكزتغدأقه : عز وجل الئه قول ذلك عليه السلام ،وبرهان
تذكر"(.)1 المدكر بعد أفة هو الذي أنساه الشيطان ذكر ربه حتى
تبدو أته النقاد "التكوين ربا" في الجزء الذي أكد في مدراش يقع هذا المقطع و -
بعد "تنحوما" الذي ألف الأجاده المتأخرة ،وأئه هتأثز بمدراش عليه علامات
النبوتة! البعثة
الأؤل (و) ،ألف الأورشليمي البابلي والتلمود التلمود : اثنين اليهود تلمودين يملك
. 2 و 8 / 2 ، والنحل والأهواء الملل في الفصل حزم، ابن
()1
و(الكلام (السباب)، دائرة خارج يصتف يكاد لا التلمود عن العربتة باللغة كتب ما أن عامة أسف- -بكل بذ أن نعترف لا ()2
عالية، علمتة أدوات يحتاج وهو تخصص ، الغرب في العلمتة التخصصات أدق من تعتبر التلمودتة الدراسات أن رغم العاثيم)،
بشعارات الموصول الخطابي الكلام (عبثتات) ونتجاوز اليهودتة والتلمود، عن ) الإنشائي (الكلام دائرة من أن نخرج بذ لا
(القرآن الكريم الوحي حقائق ضوء في ، المعتبرة ومراجعها أصولها من اليهودتة وندرس )، العربتة (القومتة متن ،تركب جاهلتة
)! مخيف (كتاب سري جذا: مخل اختزال في هو العربتة الذهنتة ! -في شائع هو كما المضمومة لا المفتوحة -بالتاء إن التلمود
من هائل مع كم الأنبياء، رسالات من بقتة وفيه ، والباطل الحق يجمع الذي اليهودي الشفهي التراث يمثل أمره حقيقة لكته في
اليوم الغربئة تزال الدراسات ولا ، الندتة الجكم ،بعض إلى الأهراء البشرتة المنحرفة يجمع ،وهو واجتهاداتهم لأحبار ا خيالات
منابعه. ومعرفة ، أعماقه في تحاول الغوص ، شاطئه على بذلت من جهد- ما -رغم
بنفس التلمود لدراسة كمدخل ،6002 قتيبة -دار ، أبيش للدكتور "أحمد " المقدس اليهود كتاب "التلمود، كتاب وقد صدر
عربتة مكتبة بداية لتاسيس يكون ولعقه ، الهادئة الموضوعتة العلمتة والقراءة ، الأصيلة القرآنتة الرؤية بين يجمع ، علمي
المتخصصين: ب!جماع المزتف التي يمثلها الكتاب ) الصبياني (الطيش مرحلة من للخروج ؟ الموضوع هذا في جادة علمتة
و أ تقصير كل أمتنا عن تنفي والتي مطابعنا، التي تضخها (الجوفاء)، الخطابئة والكتابات )، صهيون حكماء (بروتوكولات
الذي (التخدير) منهج وهو ! . . وأخفى السز ويعلمون ، الكون في يتصرفون الذي هم ) صهيون أن (حكماء وترى ، انحراف
داخلها، من إلآ تكون لا هزيمتها د!اتما خارجها، من البتة تهزم لا امتنا أن هؤلاء نسي وقد ،.. ) السياسي (الوعي لبوس يلبس
قىلثبث تصريهتم آقة تن!وأ ان اض!ؤأ ة ألذين تآتها ( : قال إذ رتي وصدق بين أظهرها، نزلت التي الوحي لرسالة الانتصار تترك حين
عليها ذلك سنحافظ ولكننا مع (طبرية)، في كتب دهانما (أورشليم)، في يكتب التلمود لم لأن هذا ؟ صحيحة غير تسمية هي ()3
. مراعاة للعرف
236
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
كلمة (تلمود)؟ أطلقت إنه إذا بين اليهود؟ حتى التلمود البابلي مقافا أعظم يحتل
الثقافة الشعبئة في وتغلغلها مادته ،وتنؤعها التلمود ،وغزارة ضخامة ورغم
المنضرين للقرآن الكريم عند كبيزا لها كمصدر صدى لا نجد أننا إلأ اليهودتة؟
بعض في للقرآدت الكريم مصدريتها أمر اذعاء ينحصر ،ولكاد والمستشرقين
التلمود البابلي، ثلث المادة الأجادتة تشغل أدق القصيرة ،علقا التفاصيل القصصية
التلمود البابلي مليونين كلمات ولبلغ عدد ، التشريعي بالجانب وبقئة حديثه خاص
مجقذا ،وفي أكثر وقد طبع في عشرين الأصلئة(،)1 كلمة في نسخته المليودط ونصف
من ذلك!
التلمود أدق هو الحقائق الموضوعئة كل الذي يجمع المنطقي جذا( ،)2وتفسيرها قليلة
ربانيئ ،وحختنا وحي بقايا من حفا إلى باطل ،وأئه لا يخلو كالعهد القديم قد جمع
هي:
لليهود، الشفهي التراث يمثل ) إن التلمود (الأرثوذكس اليهود التقليديون يقول . أ
الذي مع التراث المكتوب ،)63التي حفظت لأأ 3 للأ 66 (شأ أي (التوراة الشفهئة )
المكتوبة) (التوراة التي هي -الخمسة السلام -عليه تمثله أسفار "موسى"
. و 3 ص ، المقدس اليهود كتاب التلمود، ، أبيش أحمد انظر )1 (
النقل ولعل من أسباب ذلك ! التشابهات هذه قائمة توشعت فقد اليهودتة وأقسامها؟ بالكتابات المنضرين العرب جهل بسبب ()2
قد إته إذ ؟ لمادته عرضه في المؤلف منهج معرفة دون ا، جنزبرغ "لويس اليهود" للحبر "خرافات النت المتاح على الكتاب عن
(على المطبوعة النسخة في مثصلة ،وكان يضع قصص المجمعة على شكل المادة بعرض الأربعة الأولى في المجقدات قام
وهي سابقا، المادة التي أوردها مصادر بعرض والسادس في المجلدين الخامس قام ثم ، للإحالة رقضا ) النت نسخة خلاف
237
القرآن الكريم مقتبس
وهو (،)1 قبل تدوينه قرون مدى التلمود شفهئا على ت!د) .وقد خفظ 33 دلأ 66 (شأ
ما كل أن اليهود قد حفظوا الخطأ أن ئظن لهذا التراث ،وهن يعتبر أؤل تدوين
الذين تلوه في هذه الأسفاو الأنبياء عليه السلام وعشرات "هوسى" عن أخذوه
كما أن الزعم أن اليهود قد حفظوا ). (التناخ في المجموعة أيدينا التي بين القليلة
للتراث التام مع تلفيقهم ، (التناخ) ،أو جقه أو جوهره التراث الديني المكتوب
الأمور، على في الحكم المتمثل أساشا في التلمود ،يعد تناقضما محكفا الشفهي
ناقد وهو أم)، 9 ر 7 سنة (ولد المعاصرين اليهود العلماء كبار -أحد "3(2366 فلألأ أ 66 الا ستينزالص، عدين 5 الحبر قال ()1
والاسبانتة، والروستة والفرنستة العبرتة إلى وترجمتهما والأورشليمي البابلي التلمودين على بتعليقه اشتهر ومؤلف وفيلسوف
تناقلها الذاكرة وتم في مادة التلمود (حفظت الغربتة:- من الجامعات الفخرئة الدكتوراه من شهادات العديد على وحاصل
)3 ول
أح كا! ،سكأ( !+ (كا! ول* 4 . ح+ ول ح"3 أ (34 ى م! 4 أ 4 أ ول
ه . ول ح" حم 3 ح ح ولح ولل! أ !4 ، * . ل! " ح! 04 ول ول لاه ح3 ، 1 89 9 ) ول8 5،-
". س! 4 6 ،لأ ل 4 60ح 3،ح ول 3ول *
ح ح +8 " كا! 4 ح 3 ،3 لما
5 أ 4 )5ح ث!ا ح +4 ( ول
ول 4 ، مأ ح أ 4 ولح : ! + ( ( ، 002 1 ، 0 . *7
الطبي، والتعليم ، الطبيعي والقانون ، والفلسفة والتفسير، ، واللاهوت ، الشريعة ح مستو هو التلمود 5 :، نوردل أ. . (ب وقال
بعد سنة ألف يقارب ما مدى على الحاخامتة المدارس في ونوقشت فهمت كما ، المنزلي والاقتصاد ، والسياسة ، والأخلاق
.ولج *340 ((،ح ح+ أ!!ه ! ولكا 4 ح"4 3 (!+ه شأ ولح،وله 43 ه م ح"لأ (كا! ولول 4، ح+ اا 3؟ح د!ح 3 لملا (حأولء4 " بابل من العودة
. )07(. 2، *0. 1 )3 ".،ح 1 882(، ". 1 5
يد عزرا الميلاد ،على قبل الخامس القرن في اليهودي الديني للتراث فعلي تدوين أول ةكان ابيش": أحمد 5 الدكتور وقال
العهد القديم سفر في وله )، التالين (اي الاخرونيم أنبيائهم من واحذا اليهود يعده الذي هسوفير"، عزرا 0 6063 لأ"62 الكاتب
لأسفار الأول المدون مجرد كان ما ذلك، وعلى ". الرب وصايا كلام كاتب ، الكاتب الكاهن (عزرا : لقبه فيه ورد به، خاص
.، هبريت (سيفر !"636 063 العهد) كتاب ( التوراه إلى المستندة الباكرة لليهودية الفعلي اليهود ،بل والمؤسس
التوراة أسفار فجمعوا ،، (سوفريم باسم بالعبرية عرفوا ) الشريعة كتبة (أو الكتبة طائفة في التدوين بمتابعة مهمة قام بعد عزرا،
أحكام باستنباط قاموا ، سنة ر 55 امتداد .وعلى متواتر كضرح يتناقلونه وراحوا شفاهيا، المروي التراث بها وربطوا وشرحوها،
السوفريم.، (كلام تسميتها على اصطلح الشرائع من طائفة سنوا أنهم كما ، تفاعلية شريعة أضحت حتى وتكييفها التوراة
الميلاد، قبل الثاني القرن بداية ثم في . واضح بشكل قد تأيسست الحاخمية أو الربانية اليهودية كانت ، المرحلة وبنهاية هذه
(تشريعية). هلخائية سلطة بمثابة -وصارت الدين من حكماء المثاني -أي +12،1 " (زوجوت او برثاسة هيئة قضائية تالفت
في المشنائي الأسلوب بوضع منهم أول جيل قام ق .م، و015- 5 حوالي عام بين أجيال ظهر خمسة المثاني هؤلاء ومن
من الأخير يد الجيل على ، والثالث الثاني بين القرنين إلا الواقع لم يتم في المشناه أن تدوين غير . الشفاهية الشريعة تداول
بمحاولات تميزت الفترة وهذه . .م ق الأول القرن أواخر المشناه) (معلمي التنائيم في عصر هليل وشماي، (الزوجوت:،
الثالث القرن مطلع هليل وشماي في مدرستي باكملها المشناه جمع فتم ، المبعثرة والمشناه المدراش مواد متكررة لجمع
المدراش مواد متميزة من جمع الذي عقيبا والرابي )، بيبنه مدرسته (في بن زكاي يوحنان مثل أخر ،وتابعها حاخامات الميلادي
والهجداه. والمشناه
التشريعية العليا)، (المحكمة إحياء السنهدرين تم 1م، 3 5 - 1 3 2 باركوخبا شمعون بقيادة الرومان ضد اليهودية الثورة قيام بعد
آنذاك إضافة يتم .ولم اليوم التلمود يضمها التي وهي ، للمشناه التامة التشريعية المجموعة ) (الرئيس يهوداه هناسي رئيسها فأقر
جمع تم بينما )، (التذييل ومنها التوسفتا ) (المواد الدخيلة ، "البرايتوت يضيفون تلامذته شرع ثم ، الهجداه أو المدراش مواد من
حتى )، والبابلية (الفلسطينية الجمار ب!ضافة قام (الأموراثيم) التالية قرون الثلاثة وخلال . مستقلة مصنفات في المدراشيم
.)2 لم - 26 ص ، المقدس اليهود كتاب ( . ،التلمود، الميلادي السادس القرن في عامة بصورة التلمود جمع اكتمل
38
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الطريقة على أن الأمم السالفة كانمت تنقل تراثها القديم أساشا من مع ما غلم
الشفهئة.
تسوسهم بنو إسرائيل عليه " :كاش! المتفق الحدش! في ءلمجيم الته قالى رسول
(التناخ) وقد جاء أيضا في نصوص نبي،)1("... نبي خلفه كلما هلك الأنبياء،
من شيء لحفظ وهذا أهر أدعى (،)2 هائلة في بني إسرائيل كانوا كثرة الأنبياء أن
بعده -في بابل (العراق )، ومن اعتمد عليه "جاجر" التلمود البابلي -الذي كتب و.
وهذا سبمب قوفي لحفظ (ر)؟ البابلي من اليهود منذ السبي استقزت جماعات صط
قبل الميلاد ،الذي القرن الخاهس في الذاكرة اليهودئة في التراث المتجمع
الذاكرة الشفهئة ،وما هو التوراة المكتوبة من خلال إعادة اليهود لصياغة عرف
البابلي ،قد السبي كتابة التوراة عند أن اليهود لما أعادوا ها سبق إلى إذا أضفنا
أدركنا عندها أن التراث ؟ فيه وما أدخلوه ، هن حديث بما أسقطوه النص شؤهوا
هو خليط من ،وإئما ليس خرافة محضة التلمود في الشفهي اليهودي المحفوظ
) ،خاصة (التناخ : المكتوب كما هو الأمر أيضا في التراث المقدس ، وباطل حق
القدم فيها؟ إذ إن جانمب لمادة التلمود، الطبيعة غير المرئبة ولا السلسة تكشف .5
أن ، متأخرة بالكامل هجموعات التي يختلقها أفراد ،أو تصنعها من طبيعة الكتب
من التقرير أن يمنع ما سبق لا ولكن ، جانجط الاختلاق لتخفي (مسبوكة) تكون
ببيعة الوفاء باب ، الإمارة كتاب ، ومسلم )، و (45 5 ،ح/ بني إسراثيل عن ذكر ما باب الأنبياء، أحاديث كتاب ، رواه البخاري )1 (
. الآلاف مئات يبلغ الأنبياء عدد أن التلمود إلى ويذهب ، وخمسون :خمس المقذسة الأسفار في المذكورين عدد ()2
. و 5 ص ، 1م 9 لم ا ، العربتة والدراسات البحوث معهد ، ومذاهبه أطواره ، الفكر الديني الإسرائيلي ظاظا، حسن انظر ) (و
923
مقتبس الكري!ا القران هل
في التلمود.
به عليه- لما قد ئعترض -تحشتا كتابه في ختام إلى أن يقول "جايجر" اضطز .6
ها أوردته الأسفار اليهودئة غير بالإهكان الزعم ببطلان جميع إئه يقز أئه ليس
له معنى ؟ لإنه قد يكون إلأ خرافة ليس أذهاننا أن ما أوردته بدا في وإن الرسمئة،
شهادة وهذه ! . . ()1 ألسنة الناس على قبل أن يتغئر شكله الأصلئة صورته في آخر
؟ لانه كان في الحقيقة هن حبر يهودي ولا يعكر عليها أن صاحبها لنا، تحسمب
اليهود الأسفار ،بخلاف هذه قداسة ) ،الذين لا يرون (اليهود الإصلاحيين
التقليديين.
!لخيم ازوعه وهي ، أولى مسفمة هن التلمود على !لمج! اقتباس الرسول تقوم دعوى
منها: ، كثيرة لها لأسباب " لإ ئسفم "فسفمة وهي . التلمود! على
ح"+ ثءس! !!!4؟ " " -ثهس! الحاخامئة والأدبيات للتلمود كمبزدج "دليل يقول . أ
يضئم " البابلي التلمود :إن ولهأول!"" !")5 ، ولثاكا! 4 !!4 ح)أصأ حأ!أ؟كا!ول لملا!3 3 ح
هذا جل م)(.)2 لم 005سنة ( 002م 55 - يمتد في أدنى الأحوال على مدى تراتا
كان إذا بإهكاننا أن نعرف ليس فإئه ولذلك ؟ تارلخه بدقة تحديد يمكن لا التراث
الناقد الفترة أو آخرها"(و) ،وصزح ما منه) يعود إلى بداية هذه (تراث مصدر
"تأريخ ب : في بحثه المعنون "5 حأولنأ 3 3 ثس!أ ح؟ ح!3 "3 ستمبرجر" الكبير "جونتر
ح ح 3 ول . ل! 3،ح!أح لا ل 44 أ *3 ول ول 4 13 كاا ول ، " . 1 6 1 . ) 1 (
من الانتهاء أن زمن يقررون في عند لمم ،وليس ه وه م 005 بين البابلي التلمود صياغة من الانتهاء زمن في النقاد اختلف ()2
إليه التلمود والاضافة تنقيح أن ينكرون لا أنفسهم كما أنهم هم ، التاريخ إلى هذا للنزول حاسم دليل م 005 سنة هو الصياغة
.)56"61 "هفى ، "السفورايم الأحبار يد على الثامن القرن مدى على ممارشا كان
س! " (كل! حوله م! ( أ "3 ح 74 ع ه هكل! 6 +ح *4 7 ولأكة 3 . ل ح ،ح!!4 43 . ح ح+ 4 ق"ول ح!4 س! ه "ول كة أ ول
ه ول ه) ح كا! ول*( 4 ول
4 4 ) 3 (
ح ول كاماكا! أ أ صأ أ عأ عكلللاكل ، س! ذكا!4 ح!4 : س! 4 ول ؟ ق ح !4 وللأ أ 7 ح ول أ + ح !3 33 . 7002 ، " . 5 9 .
024
مققبس الكريم القران هل
يكون أن ( )1بترجيحه "!41 !ولأ 466ول ءأولأ أ 4ء+3 أ " 3ولهأ " الحاخامي التراث
فترة ما بعد في " :تارلخ الإسلام ظهور تأليفه بعد من البابلي قد انتهي التلمود
3حأ!44 4حعح"*حثه حيم 3 أثءا )"! (3 ح ح -وله " " قعئة وا يبد و أكثر ، لإسلا مي ا لغزو ا
إن القول أن يحسم للجازم أين ،.فمن .)2("4 حول )3 3 01 6ثحح 3 53ثح ح اءس!3 أ 3 أ حأ
يهودي هو تراث وأن (المقتتس) (،)3 البابلي التلمود من القرآن الكريم قد أخذ
، م 633 سنة بابل (العراق) قد فتحت أدق له -خاصة لا لاحق للإسلام سابق
البعثة عربئة زمن له قطغا ترجمة ولا تعرف بالآراهئة وبالعبرئة، التلمود كتب
سنة 102 1م(.)4 حئى البئة عربتة كاملة ترجمة له بل ولا تعرف ا"لنبوتة،
أدق لاحفا- وضوخا سابفا ،وسيزداد بئناه بالدليل القاطع -كما ثبمسا كان قد إذا
سيطلع العهد القديم الذي كان هتاخا لعامة اليهود؟ فكيف لم يطلع على الرسول
جاء في القرآن الكريم ما التفاصيل التلمودتة وبين التشابهات الحقيقئة بين بعض
-وفيهم والتابعين الصحابة من في كلام المفسرين ل! نجد قليلة جذا)، (وهي
لنسبتها إلى أخبار بني إسرائيل أثزا دين أهل الكتاب - من كان قبل إسلامه على
في ثقافة الجزيرة العربتة حاضرة هما ينفي أن تكون أو إضمازا-؟ -تصريخا
مقام تفسير في استحضارها ا.لسياق يقتضي أدق والوثنيين ،رغم الكتاب لأهل
القرآنئة. النصوص
عليه القرآدن الكريم من ما يذل أن تشرح البئة القليلة لا يمكن هذه التشابهات .5
لجامعة الكلتة اللاهوتتة فخرتة من دكتوراه على حاصل النمساوتة. الأكاديمتة وأم) :عضو 04 (ولد جونتر ستمبرجر ()1
كولونيا. جامعة في دزس كما فيينا جامعة في اليهودتة الدراسات في مؤسسة .عمل جوتنجن
) . المشناه ( لا ) الجماره ( طبغا المقصود ) ر (
عقان. ، الشرق الأوسط دراسات مركز عن الترجمة هذه صدرت ()4
241
مقتبس الكريم القرآن هل
أن التناخ ،كما أسفار الواردة في الدقيقة والواسعة بالتفاصيل (صاحبه) معرفة
بين القرآن الموجودة التشابهات معشار لا تبلغ عشر هجتمعة التفاصيل هذه
تارلختة حفظتها القرآن الكريم ذكره لتفاصيل أن ينكروا على للمنضرين ليس
قد جاء في لانه وذلك اليوم ، الأسفار المكتوبة المعروفة الذاكرة الشفهئة لليهود دون
وغم ، العهد القديم في غير الموجودة العهد الجديد ذكر كثير من التعاليم والقصص
هنها: ، المحض بالاجتهاد لا يعلم مما ، الأنبياء السابقين بزمن تعفقها
ققاجمهيم الر!يع ،تل غقى يخا!ظوا تئم رسالة يهوذا " :6ؤأقا ائقلآئكة الذيق .
أغقاقي الظلآيم، !ي آصبلإئيما ي!لآيمل مقتديق تخقظهئم الرث ققازاذ تزكوا قزكرفيم،
ؤغموزة شدوتم بقديتتيئ الزث قا قغقة كذلك " :ؤتغرفو! لم يهوذا وسالة .
هثل أولئك آلمغقمين ،فئذ!جين ؤزاء ققذ كا! أفل ائفدن قذ اليي خؤتفقا. ؤبائمذلن
يالئار قذ إئفد! غاقمت الر! يذلك يلطييغيما. مخايقيما الرتى ،ؤمئغمميمين !ي شمقؤا!ت
آدتم، تغذ ال!ابح أخئوخ يرشتآ ؤأفثالهئم، قؤلآء " :غن 1 5 - 14 يهوذا رسالة
الشمزيزة ائيي أغقايهم تجميع الئة ،ي!تمب لآ تهابو! الذين الأشترار تجميغ وئؤتضى
ائخاطئين إلا غنن لآ تضدز يقا ؤآليي أقؤايهيم ائقايمتة اليي أقانوة ؤتجممع ازكموقا
كا! هزعئا إلى ائقشهذ أ! دلك :21إؤائؤاء الرسالة إلى العبرانيين /12
خؤفا". تل مزتجف جدا خائف "أنا : تقولى موشى تجغلت دزتجيما
242
مققبس الكريم القران هل
تئيس! (ال!احزالن) قاؤتم "ؤجمثققا :8 ثى/ تيموثاوس الثانية إلى الرسالة .
أتاس! غقولفئم قايمذ تج ؤقذ تتتن أئضما يقاوم قؤلآء الخق؟ كذلك ، ؤلفييريس! موشى
تتققذ ألق جمن ائعفيرخطزيقفبيما " :28 -ؤلماتقخ الأزتجين 23 / لم أعمال اترسل .ص
ييذاغ فتذخل ، جمضرفي غقئيما جمئهيم تغتلإي ؤاجذا قزأى ، جمن تيي إشزائيل إخؤيه أخؤال
غقى شيئمذهئم الثة أ! إخؤته أن يذرك أقل غقى ، ائمضيرى ؤانتقتم ته ققتل ، غنن ائقطفويم
ألق قخاؤذ ، اثتينن جمن إخؤييما تتغازكالن ائتؤيم التايي ؤتجذ ؤ!ي غيز آئهئم تئم يذركوا! ، تلإ
الآخير؟ ققا كا! من غقى تئتهقا ،قائلأ :أنمقا أخؤالن ،قيقادا تغتلإى آخدكقا ئضلخ
ه ة ، بهى ص ص ص ص ء 5
ن ا اتريد غلئتا؟ ؤقاضئا زئي!ا أقاقك قن : قيريبه إلا أن دفغه تجيدا ،ؤقال غلى الفغتدي
تغذ أن كبز " : 14 - 1 1ؤخذث /2 الخروج في سفر جاء ذكرها هذه القصة
جمضرئا تضيرب زجلآ قققخ قسمعهم، لتفتمذ إخؤته ائجئزايئين ؤتشهذ دقمت آئه فوشى
!ي الزفل. ؤطقزة قتل ائمضرئ ، أخذا هتاك تجذ تئم ؤإد ، خؤته فتققت جمئزايئا، زخلأ
"قادا تضرب يففيميء: ققاذ ، جمئزايئالن تتضازتالن ائتؤيم الثايي ؤإدا زجلآدن !ي ئئم خزبخ
قتلي كما قتفت غقى أئمسا زئي!ا ؤقاضئا غقئتا؟ أغازم "قن أقاقك : قأتجاته ضاجتك؟
سفر تفاصيل لم ئذكر في نص أعمال الرسل قد أضاف نص ،فإدق وكما هو ظاهر
الخرو!.
ائقلآئكة الذين غقى ئشمق تئم الئة " :4قإلق /2 إلى بطرس الثانية الرسالة .
يال!لآيمل ،خئمشا لطلودق قاوتة الطلأيم مقتدين أغقاق !ي طزخهئم تل أخطأوا،
243
مقتبس الكري!ا القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
دينئة مندثرة كتابات وجود القديم على الفرع الرابع :دلالة العهد
بل ولا كانمت لها أثزا، اليوم نعرف لا أسفاو يهودئة وجود العهد القديم على يشهد
الراجح أن ومن ، بقرون معروفة لليهود قبل المسيح وإنما كانت ، المسيح زمن تعرف
وأهم هذه الأسفار: ؟ الكتابي إلى التوارث الشفهي من الحفظ أجزاء منها قد خرتجط
. 1 4 /2 1 العدد سفر في ذكره ورد : "616، ء31ء! 063 " ) الرب حروب "سفر
صموئيل وسفر ، أ /و 1 5 يشوع سفر في ذكره ورد : "6 فلأ 66 "هز 6 ياشر" "سفر
، أ /و 1 4 الأول الملوك سفر في ذكره " :ورد إسرائيل أيام هلوك أخباو "سفر
في ذكره ورد : "661661 "6أ دلأ ء(6-63 "063 ويهوذا" إسرائيل ملوك تاريخ "سفر
. 8 ،و /36 لم /2 لم الثاني الأيام أخبار سفر
يهوذا" "66 6636 063ء--56أء( :"6616" "3ورد ذكره في ملوك أيام أخبار "سفر
أخبار الأيام الأول :"6236 6! 66ورد ذكره في سفر د "6 " النبي "أخبار جاد .
و /2و .2
.الثاني الأيام أخبار :"6236 "6ورد ذكره في سفر "دأ أ! "23 النبي يعدو" "رؤى
و . 2 و/
الأيام أخبار سفر في ذكره و"" :ورد 116 دلأ 6 "663 " "ودأ"+ "نبوءة أخيا الشيلوني
الكتاب من طويلة فترة قبل كتب قد الأعلى في المذكور إن الكتاب إذ ؟ المقدس الكتاب في المضمن الأيام أخبار هذا غير سفر )1 (
4كلة"حأ" ،ولح!4+ ول "3 3ه*ثا أ 3أءأ،قشأ آه ث لأ ول!م ح 4"30 !4334!- ( انظر المقدس الكتاب دفتي بين القانوني الموجود
ح 3 آه ث!، ح 0(4 ح+ 3 ولول ،ولح ول
أ "ءأ"* 407 +ح س! ثه ولء* ول 3304 ح "47 أ! ح ح+ 3 4 "،لاول ح ث! 4ثهكلم ه أ! 2 ح 4 ح7 33 أ ول
ه ،
244
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
الأيام الثاني أخبار سفر في ورفى ذكره :"6236 16! 6 د أ(6 " الرائي أ(تاريخ عدو
الأيام أخبار سفر في ذكره :""6ورد د 36 66 دلأءدأ 6 د "6 النبي " شمعيا "تاريخ .
الأيام أخبار سفر في ذكره أ" دأ 3-و :""3وود 66 66 د "6 " بن حناني ياهو "تارلخ
الثاني الأيام عزيا" :ورد ذكره في أخبار الملك إشعياء النبي عن أ(سفر كتاب
الأيام أخبار سفر في ذكره ورد : 6ء"6310 063 دلأ " "ء66 الملوك سفر "مدواش ،.
. أ و الثاني /33 الأيام أخبار سفر في ذكره ورد : "6117 "6 د "6 " الرائين "أخباو
الأول الملوك أخبار سليمان " "هز "636 6دلأأء :"6ورد ذكره في سفر "سفر
. 1 6 /3 4 إشعياء سفر في ذكره ورد : يهوه " "هز "6166 6 "سفر
( . )1 2 3 / 1 2 نحميا سفر في ذكره ورد : ،6 66ء"56 د 6 6 "هفأ لأيام " ا أخبار سفر "
الأيام الثاني أخبار سفر في ذكره ورد و:""63 6 و!أ ناثان النبي " "6636 "تاريخ
"الكثير من كتابات أدق الفم " الكنيسة "يوحنا ذهبي ،2الذي استنبط منه قديس و و/
( ). 2 " + ةلمملأه بم !7ق إ،،ا)5ء+ لالت!كا لأ ؟ بمكاالاة 41 أصلألمالم ثلأ 7 " " ثرت ند ا ء قد نبيا لأ ا
. 1 /2 2هكابيين في ذكرها ورد : إرهياء" "سجلات
) ! ولولح لاث! ا كاي ول أ 4 : ح+ ح* ح 3ول *3،
أ أ 3 ! ح! 33 . 1 9 8 8 ، 0 . 3 04
!4135 ( ه ! أ ولح ! !ح! ح 3ول 5 * " ( ح لا) 3 ، لا ول 5 4 +كال! أ ح 3 ع 344 حع 3 ح 4 ل . - .ح 7 أ ول! ح 3ح ح ح لا3 ح 303 3 ، ( 8 6 2 ، 5 7 / ( 8 0 ، ولث! ل ه ) 2 (
"+03103ح ،ول ، اا ث!ه أ لأ( كرا ، "، ح ل! 30 (حه 31م ه *،ح "ولكايم ، ح لا ول
أ أ ولح ح !+4 ح ح لأ)-ك!ه" أ حول !3،ح" 44ع لأ لثاح :ك!مه3
245
مقتبس الكريم القران هل
. أ و 2لم 2مكابيين في ذكرها ورد نحميا": "ذكريات
هكابيين /2و . 2 2 القيريني " :ورد ذكرها في "لياسون كتب خمسة
والشفهي؟ المكتوب : بين التراثين القرآن الكريم هلى خلط : الفرع الخامس
وما ، جاء في الكتاب المقدس ما بين !لمج!قد خلط قد يقال -وقد قيل -إن الرسول
التلمود! ! أورده
والرذ هو:
هعرفة !سيم له محمذا أدق في ربانئة القرآن من المستشرقين الطاعنودن أولا :افترض
والتفسير والقصص ، التشريعئة هن ناحية العقائد والأحكام ، بالعهد القديم عميقة جذا
،أو المقدسة للأسفار قراءة مباشرة إلى (العلم ) راجغا هذا أكان -سواء والمذاهب
لم يمئز بين الأسفار الرئانئة أئه الزعم يستقيم مع ذلك ،...فكيف معفم- أخذا عن
بل زادوا بالأسفار الدينئة فقط، !سي! الرسول علم المستشرقون لم يفترض ثانئا:
التي توافق أفكاره ؟ فيزيد الصورة هذه المادة على كان يشكل أنه زعمهم ذلك على
بين وبين خلطه بين ذلك ئجمع فذ! فكيف ،وتمكن عالية ولغتر ،بدفة وشقص
بلا شك حخة لها -وفهمهم الصحابة وفهم ، الكثيرة النبوئة تدذ النصوص ثالثا:
ما يذكره يرفف! لم يكن !لخم!ر أدق الرسول على النبوتة- الأقوال بيان دلإلات في
أدئة ومن عليه في الأسفار المقذسة؟ منصوضا إذا لم يكن الأنبياء تاريخ اليهود عن
ؤقآ أئنرذ بآدت! وقولوا( :ءا!ا ولا تكذبوهم الكتاب أهل " :لا تصدقوا حديمث ذلك
لا أئه إلى اليوم على الصحابة )"( ،)1فقد فهمه علماء الإسلام هنذ زمن (الآية إقتا !
.448 5 وما أنزل إلينا"،ح/ بالثه آمنا (قولوا التفسير ،باب ،كتاب رواه البخاري )1 (
246
مقتبس الكريم القرآن هل
ما يروله اليهود من كل في التوراة المحزفة ،وإئما يشمل المضمنة بالقصص يختص
في الأسفار المقدسة ،أم لم ترد ،وكذلك وردت ،سواء السابقين وأقوالهم قصص
العلم في الأجيال وأهل الصحابة إذ لم يعهد عن ؟ وأسفارهم الأهر بالنسبة للنصارى
هو ،أم من أمن الأسفار المقذسة ، به يخبرون ما أصل أهل الكتاب عن سؤالهم التالية
كتابات هنها في هنا ها تكزر وسنورد ، قليلة بين القرآن والتلمود المذعاة التشابهات
والمنضرين. المستشرقين
السامري
بما لأ تيضروأ بإع! تثزت !قاذ تنمنييرخ ( :قاذ قظ خظئربر تعالى قال
صقمالم ! شؤثت لي تفيمى !تذتها وتحديث آثيى آلزسمولي ين !ة ققتقحت
ؤأنظر إك إثهك د تؤجمدا لق تخققه جمماس! وإن ثك لا آتحتؤؤ آن تقوذ في لك قمت قإث قآلث
.)1 !!( آفئر !ا في ثر تخيمقتهد كخز!هو لمخ! ظيهفآ آلدى خمفير
المذعى: المصدر
فإن السامريين العرب ما قاله وطبق ، كان اسفا للسامري " "سامري " قال "جاجر":
إلى قول "المقريزي "" :ولذكر أئهم في الهاهش "جاجر" تم!نا" -أحال لا " : يقولون
وأضاف باللامساستة". "البيرونى"" :إن السامرة تعرف وقول لا هساس"، يقولون
بسبمب ما بهذا القول ،رئما فقط العرب تم!ك الحخة قائلأ" :لا يعلم بأفي قدر هن
"، تمسني ل! "المنبوذة ، فرقة الفزيسيين التي قئح التلمود أمرها إذ سفاها: فهموه عن
كان السامريون معروفين باختصار، . لهذا المقطع باهت غير جمع عندي ليس ولكن
). و لم و - 5 ( الآيات طه/ سورة )1 (
247
مقتبس الكريم القرآن هل
سفى أئه أيضا؟ وبما به يعرفهم شك دون وكان محمد ، بهذا الاسم العرب لمتأخري
،ولا بد أن "لا الفرقة هذه أئه مؤسس ؟ فلا بذ أئه بدا له على بالسامري العجل صانع
اليهودي الهائم قضة من نفس معروفة لمحمد كعقوبة كاشط وهي ، إليه تعود " هساس
التعليق:
في التصريح الثابتة سئته قد خالف (أجاجر" أدق الشبهة في هذه الغريب هن أ -
هوقعه يضبط أدن دودن إلى التلمود؟ هنا بالإشارة إذ قد اكتفى ، الاقتباس بموضع
فيه!
الأمر ليمس إلأ نقلأ أدق دال على ، التمريض "المقريزي "" :يذكر" ،بصيغة قول - 2
"جمايجر" حخة. له الذي لم ي!ق " "البيروني قول وكذلك . محكمة بلا حخة
" هو قول من قال إن الساهريين هم قوم كانوا يقولون "لا مساس هصدر - 3
في قضته مع بالسامري فقد استنبطوا هما لحق القرآنئة؟ للآية السطحي فهمهم
ما ابتلي به. قد ورثوا أن قومه " عليه السلام "موسى
أكثر من الترذد هذه الشبهة ؟ ولذلك (يمنطق) "جمايجر" نفسه كيف لم يعرف - 4
والتاريخئة، ، والمذهبئة ، لإتيمولوجئة وا ، الفونولوجئة لأوجه ا من البئة لا علاقة - 5
بينهما؟!
التنور
أثنتن زؤ!ق ين !ل ييها لحا آخل حتئ إدا ضآة آضىتا وقاز آلتئور ( تعالى : قال
اتن ضغهو إلأ قلحل !!(.)2 ة وهق ةامن وقآ اتقؤلم تخه سمعبئ الأ من وآقتن
248
مققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
المذعى: المصدر
2 . 1 هاشناه 6 هقتبسة هما جاء في التلمود (روش القرآنتة الآية أن اذعى "جايجر"
التعليق:
عكس القرآنتة أن ماء الطوفالن كان حازا ،بل ظاهر من الآيات الآية القرآنئة لم تذكر
قذ قدز آتير اتمآء كأ قآئخور ؤفخرتا آلازض! غيؤنا قثقير ! تمأ ( ققتختآ آئؤب آلمتمآ
!أ!هو(.)2
اثنين؟ عن يخرج لا أن أمره والصواب ، العلم أهل فيه أهر (التئور) فقد اختلف أفا
أدق الآيات يظهر أن سياق ذلك ،ودليل بداية الطوفان التنور هنا علامة على أدق إفا
في الفلك ،أو أن خروج يركب حئى التي أعطيها "نوح" العلامة فوران التنور كان
له وظيفة الماء؟ لأنه تنور واحد، بحرارة للتنور علاقة الأؤلى لا يكون القول على
الأمر يكون الثاني القول وعلى ، هنه النار إعلائا لبداية الطوفالن أن يخرج وهي ، واحدة
الكثير المعنى في كلمة سامتة ،لها نفس "تئور" هي الأخير أقول إن كلمة وفي
( "6تنور) ،وفي "!وأ العبرئة الرسم تقريئا؟ فهي في بنفس وترسم ، اللغات الساهئة من
"ينورو" الاكادئة (تنورا) ،وفي ص" السريانئة "*!6 ( ""6تنورا) ،وفي "!وأ الآرامئة
(اليهودي ؟) الذي (نقل عنه !) القرآن الكريم الأصل أن يكون يستدعي وذلك ،. (و).
3 حح ول . 3،ح!أح ل! 3أكاهلال ول ولول 4 ،يه!13(4 1 079، ". 86 ( )1
. ) 1 2 - 1 1 ( الآيتان القمر/ سورة ()2
924
مقتبس الكريم القرآن هل
الزقوم شعجرة
شتجرةلم إققا !ايين ! إتاجعثقا!ثنة ! آلرقوم شئحرة آثم (آدلك !رتزلأ
هتها فئكلور !ها تحايؤ! تإتهئم ! وم! آ!متطين رر طتعهاكأنةو آتجشيو ! في آضحلى تخرني
جميص !!(.)1 ضق لخشها لثمؤتا لفض إق ئتم ! آلئظون
المصدر المذعى:
من بن هثوم ،يخرج " :)3نخلتان تكبران في وادي "!،لماول (؟ 2و التلمود حاء في
التعليق:
منها دخان ، ولا يخرج ، قطغا نخلة هي وليست ، واحدة القرآن الكريم يذكر شجرة
في مدخله! لا في قعر جهئم أئها تنبمسا كما النار، في وإئما يأكل هنها المعذبون
غيئ أقة قائمط لهى ؤآئتئم ممن قايمى لتم يخئاتمكئم آلرقث إلت قلة آلصعاو تحئم (أقي
قا قنيزوممن ؤآشقوأ ؤعفا عمكم قآلق تختالؤت آنفمس!ئم فتاب لختم آن!ئمر
ت! آلخئ! آلأشفى هن آئخئإ آلأسئؤب ين آ!خيىلئز تتتتن ح! ؤآشعرلبىأ يركلوأ تكئم آلتا تحتمب
). 6 لم - ( 62 /الآيات الصافات سورة )1 (
025
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
المذعى: المصدر
بإمكان المرء أن يقرأ المثممع()1 " :)2هن أي وقت . 1 جاء في مشنا التلمود (بركوت
إء*6ء!6 . " الذي بالإهكان أن يمئز المرء بين الأزرق والأبيض في الصباح ؟ من الوقت
التعليق:
الكتابات إذ يكثر نقله في المذعى؟ أدئة الاقتباس أشهر من هذا التشابه هو
جاء بعده .وقد دلس وعنه نقله من "جمايجر" لهذا الاقتباس المذعى، رؤج أ -
6"36د"أ ت!3أ! أأدأ"()2 "ءدلأ الأول القول نقل على إذ اقتصر ، نقله في "جايجر" "
الكلام بقئة وتجاهل ، بين اللون الأزرق واللون الأبيض التمييز على الذي ينض
من بين الأزرق والأخضر؟ حرضا التمييز وقت أئه الحبر "إليعازر" حيعث صزح
بين الآية القرآنئة (اللون الأبيض ) الذي يجمع على المحافظة "جمايجر" على
الصباح ؟ من بإمكان المرء أن يقرأ المثممع في وقت أي بأكمله " :من النص
الذي بالإهكالن أن يمئز المرء بين الأزرق والأبيض! .قال الحبر إليعازر: الوقت
3! 16أت! (أدأ د 6636 تمللأ !"63 دللأ للأءلأ !" 1661 7ا " .ء"6ء!6 والأخضر" بين الأزرق
(بين الأزرق " :ها هعنى التلمود البابلي في تفسير هذا النص جاء في جماره - 2
أزرق ؟ هذا أمر أبيف! وكومة صوف بين كومة صوف : )؟ هل أقول والأبيض
فيه والأبيض الأزرق :بين بالأحرى ! إنه يعني الليل في تمييزه الممكن من
" 6 "+(3+6 ث! لأء6 6 ث! (33، ث! 6163 لأء"6 6 ،فىفى" 16 فى ث!6(6ء" أ ((فى +(33 163 ء"6 " . " فيه
3 ح ح ؟ول *"4كا! ل! 3،ح!أح *43 ث! 44 يلا +ول!"ه 3ولكاهح لال ثس!4 4 ح لا"،ول ول ! لاكا ولح!آ **ه ،؟ولح " . 87 )2 (
251
مقتبس الكريم القرآن هل
اجتهادات التلمود أوود ثم ،"6 دلأد 6أأدأ للأد د"أ !3أ! "أ" 6 دأ 66 دأ ء66 6 وتم 3أ"أ"
منها عند بداية التمييز بداية قراءة الصلاة صباخا؟ لعلماء اليهود حول أخرى
. . . ذلك وغير ، الوحشي والحمار أو التمييز بين الحمار ، والكلب بين الذشط
وهنا:
الألوان لمعرفة بداية الصلاة . معنى اختلاف غير متفقين على اليهود أنفسهم أ-
لا القول السابق له لتحديد الربي "إليعازو"، لقول هئبعودن أن اليهود ظاهر ب-
وهو ، لهذا القول الجماره في شرحها بداية الصلاة كما هو بئن من تفصيل
ذكره من الألوالن. ما مع القرآن الكريم في يشترك لا قول
تكون في التي تمييز المرء بين الألوان أساشا عن النص التلمودي يتحدث ت-
تمييز القرآني يقصد أن النض حين ،أو ألوان الأشياء عامة ،في الصوف
الأكل "أباح تعالى : تفسيره في الإمام "ابن كثير" ؟ قال بياضه الليل من سواد
تقدم من إباحة في الجماع أى الليل شاء الصائم إلى أن يتبئن ما مع والشرب
بالخيط الأبيض من الخيط ذلك ،وعئر عن الليل ضياء الصبح من سواد
كما جاء في الحديث الذي رواه آ!، (جمن : بقوله الأسود ،ووفع القبس
أ(أئزلت: : عنه قال الئه رضي بن سعد عن سهل الثه البخاوي رحمه
ولم .ينزل : آثخي! ألأشفى من آئخئ! آلأسئؤر !، تتتين ت! ح! وآلثرلبرأ ( يموأ
في رجليه الخيط أحدهم ربط إذا أرادوا الصوم (هيئ آئف! ، !8وكالن رجال
فأنزل الئه يتبئن له رؤشهما، فلا يزال يأكل حتى الأسود، والخيط الأبيض
و أ ، الخيوط ألوالن بين التمييز هو بها المقصود أدق الآية من فهم أحد الصحابة ث-
!بم ،فلفا علم الرسول اثنين عقالين()2 وسادته تحمت ما شابهها؟ فكالن يضع
. 2 5 5 / 1 ، 2 ط ، م 2 00 لم هـ، أ 42 8 ، الرتان :مؤسسة بيروت ، القرآن العظيم تفسير كثير، ابن )1 (
كع 52
مقتبس الكريم القران هل
النهار"(.)1 الليل وبياض سواد ذلك "إئما : له وقالى ، للآية أنكر عليه فهمه بذلك
التمييز بين تفسير في ؟ إذ قد جاء الليل النهار وسواد ببياض غير متعفق
الزرقاء للباس ، (الأهداب) أته التمييز بين الحواشي والأزرق الأبيض
نص الأحبار قد استنبطوا هذا الفهم من إدق فيه ،وقالت البيضاء والحواشي
العدد في علقا أئه قد ورد هذه"! أهدابكم و " :3فترون العدد /15 سفر
الكونئة، الظواهر ملاحظة على قائم أساشا الإسلام العبادات في توقيت و -
وهي ؟ وحمرته والشفق وغروبها، وشروقها والشمس ، وطوله وتحزكه كالظل
كالتي ساعات الديانات ؟ لعدم وجود جميع في ذاك العصر لغة عالمئة في
بالتشابه هنا بين جدلا قلنا لو أئه عندها فلا شك ؟ الأوقات عندنا اليوم لضبط
منه)؟ إذ و(مقتبس (مقتبس)، لا يدذ على الكريم والتلمود ،فإن ذلك القرآدن
للأشياء ،وقد البصري بانقشاع الظلمة ،والتمييز مقترن الصبح عن الحديث
عن صلاة عن صلاة الصبح -بعد أن كان الحدش! التلمود في كان الحدش!
"61أ 7ا "ء"6ءت!66 . المساء" في المثممع يقرأ أدن بإمكالن المرء وقت أي "من : المساء
عبادة التلمود هو عن حديمث أدق هتعفقة بعبادة (الصيام ) ،في حين القرآنئة الآية - 4
آلموأ ئر آلقض ين آنخيإ آلأشؤد ين آلأنيقق آنخيط تتتق ت! خى ؤآشحرلبرأ ؤءيؤأ ل! : تعالى الثه قول باب ، الصوم كتاب ، رواه البخاري )1 (
.) 1 ه و (5 الفجر،ح/ بطلوع يحصل الصوم في أن الدخول بيان باب ، الصيام كتاب ، ومسلم )، أ و 1 (6 !،ح/ آلئلي إلى أدصتاتم
253
مقتبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
آلبضر هل ترى قأزجج آلرحمق من تفؤلز !ق ترى ف تا طحاقا سممشلق سمتع (آلذى ظق
المذعى: المصدر
لتعليق: ا
التلمود نفسه إلى الديانات ؟ وقد ذهب في كثير من ) له دلالة قدستة الم رقم أ -
."6 دأ 3 دلأ "" .دأء61،6 أعمدة (سبعة على قائم العالم أن الأحبار أقوال من أن
12ب ) (حجيجا
،نسبه سماوات سبع هناك أدق قزر به "جمايجر" ،والذي استدذ الذي النص - 2
مباشرة قبله ما قزره الحبر التلمود وقد ذكر نكش"، التلمود إلى الحبر "رش
الحبر "أحا بن قول أ) نقل وأ (حجيجا التالي مباشرة التلمودي المقطع و -
أيضما سماء ثامنة "توجد سماء بوجود صزح د" ،الذي 7 "دأ " ""63 "3 يعقوب
636أ!" ء"6للأ، أءلأ(6 ،للأ "63 لأ 676 61 "لا . " الحئة الكائنات رؤوس فوق أخرى
صراحة السبع ،ذكر أهوزا تخالف أهر السماوات لكش" أ(رش عندها فضل - 4
في الصباح ، فقد ذكر أن السماء الأؤل تدخل ؟ التصؤر القرآني لهذه السماوات
والقمر والنجوم توجد في السماء الثانية، في المساء ،وذكر أن الشمس وتخرج
في القرآن الكريم. لها أثزا نرى ،لا السماوات لبقئة أخرى وأورد تفصيلات
254
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الأسفار الأبوكريفتة من عدد في أيضا هوجور سبح، القولى إن السماوات - 5
إبراهيم " (القردن "رؤلا الأؤل)، (القردن إشعياء" "صعود المبكرة النصرانئة
" (القرن بولس (القردن الثاني )" ،رفلا (السلافية) الأولى أو الثاني )" ،أخنوخ"
أسئلة " الرابع ؟)، إلى القردن الأؤل ) (من (اليونانئة الثالث )( ،أحياة آدم وحواء"
الذين يعتبرون اعتقاد اليهود-المسيحيين وهو )(،)1 عزرا" (الزهن غير معروف
بما يظهر ()2؟ "ابن مريم " عليهما السلام إلى رسالة النصرانية الطوائف أقرب
اليهودئة ،وإنما له من أفراد الاعتقادات ليس سماوات سبع أن القول بوجود
الجنة حجم
أقيت ؤالأزضى آقتمؤت وجنص غ!ا تففرة ين ري!خ ؤكايىغوأ إلم (!
!!ه!(و). لفمتقين
المصدر المذعى:
من أول!! 4، +و ثأ"ء! 3س!!)" :يمثل العالم الجزء السادس "أ جاء في التلمود (1 5
!"ثه2 يم!ف !9 +3 با !أ !مال!" !9ب 23 !ا؟6 *لأ؟!
التعليق:
بل النص ، التلمودي والحساب ، من هذا التقسيم الكريم شيء القرآدن في أ -ليس
حس!3 40 أول (ح .ح (ع!ول *،ه ح"+ ل! 3 ،حح لا(كا!ه"ول 30 مه ح " )3حل!كاه ول ("س!ل!!!
أ ول ((ح أولع 31 أ ح لا
ل! أ!4 ول3* 4 4 لا(543 ) ( (
ح " 3 أ 34 أ 4 ول أ لأ
أ ، ح صأ أ 4 ح + : ! " ا مأ صأ ، ( 699 ، " . 46
3 ح ح 34 ول "ح ح ل! . 3 " ه ح يه! 3،ح مم!
4 ولول ح أ ح + أ +344 أ ! أ 3 0ول
ه آ "أ ح 7 أ !3 ول
أ 7 !+ 3
، ! +ه أ 4 أ ه ! ول
كا 4 +لا كه
كهـ 3 )" أ ول
ه ، * *ح ) 2 (
مم!353 : كهـه هآ م 4 ول لا أ 7 ح 33 أ أ لأ ح !3 3 3 . 2 200 ، " . 2 ( 4
. ) 1 3 و ( لآية ا / عمران آل سورة ) ر (
255
مقتبس الكريم القران هل
(السدس أبعادا أقل منها وليست ، والأرض السموات في حجم (أ) الجنة حجمها
اليهود الذي عاصروا أدق هقتبسة من التلمود ،رغم القرآنئة الآية أن "جماجر" - 2زعم
الآية؟ دلالة هذه على اعترضوا عليهم الثه رضوان والصحابة !شي!م الرسول
إلى النبي كتب أن هرقل الإمام أحمد قال الإمام "ابن كثير"" :وقد روشا في مسند
فأين النار؟ فقال النبي !م!م: ، والأرض السموات إلى جنة عرضها دعوتني إنك ءلمجم!م،
يعلى بن مرة، عن ... وقد رواه ابن جرير()1 النهار؟" جاء إذا فأين الليل الئه "سبحان
كبيزا قد فسد، شيخا بحمص !شي!ر الئه إلى رسول هرقل رسول التنوخي قال :لقيت
يساره ، عن رجلا هرقل ،فناول الصحيفة بكتاب !لخع!ر الئه رسول على فقال :قد!ط
كتبت إنك : صاحبي قالوا :معاوية ،فإذا كتاب يقرأ؟ الذي صاحبكم :من قال :قلت
فأين النار؟ قال : ، للمتقين أعذت والأرض السموات عرضها تدعوني إلى جنة
الأعمش وقال النهار؟". إذا جاء الليل الئه ،فأين الئه !شبر" :سبحان رسولى فقال
إن ناشا من اليهود : بن شهاب طارق عن ، بن مسلم قيس عن ، الثوري وشعبة وسفيان
فقأل لهم ،فأين الناو؟ والأرض السموات عن جنة عرضها سألوا عمر بن الخطاب
النهار؟ فقالوا :لقد نزعت الليل أين الليل ؟ وإذا جاء النهار أين أرأيتم إذا جاء عمر:
أنبأنا . . . بن حازم أحمد حدثنا : ثم قال ، ثلاثة طرق من رواه ابن جرير . التوراة هثلها من
ألتتمؤت ع!ا (وتجه : يقولون : قال الكتاب من أهل أن رجلأ : يزيد بن الأصم
جاء النهار، إذا الليل أين يكون : عنه الئه رضي لأزضى ! ،فأين النار؟ فقال ابن عباس وآ
في ، هرقل رسول التنوخي عن ، طويل (هو جزء من حديث (ابن كثير:، تفسير لمختصر تحقيقه (أحمد شاكر ،في قال الشيخ )1 (
غريب، حديث أهذا : قال ثم كاملآ. رواية المسند، عن )، 1 6 ، 1 3 التاريخ (/5 في كثير ابن ونقله الحافظ ). 1 5 لم ا (و المسند
كئير، ابن الحافظ التفسير عن عمدة شاكر، (أحمد لم)). ! 31 ( مختصرة الطبري ورواية أحمد). به تفرد . به باس لا واسناده
.)4 1 4 /1 ، 2 ط ، م 2 00 5 أ هـ، 4 2 6 الوفاء، دار : المنصورة ، القرآن العظيم تفسير مختصر
256
مققبس الكريم القرآن هل
بن حدثنا محمد البزار: هذا هرفوغا ،فقالى ؟ وقد روي الليل جاء إذا النهار وأين يكون
قوله تعالى: أرأس! : فقال الثه !لخي!م، إلى رسول رجل جاء : قال ، أبي هريرة عن . . . هعمر
كل جاء لبس إذا الليل إأرأس! : لأزضى ! ،فأين النار؟ قال ؤآ أقتمؤت ع!ا وخه !يو
عز الئه شاء صط تكون النار "وكذلك : قال الئه، شاء صط : قال فأين النهار؟" شيء،
وجل"(.)2(")1
والجياد سليمان
جط
آلقنصت بآتعيثئ لمخ! عيرض إد ! آ!ابئ ؤ إته يغم آكئد ووضنا يدا!د سملئمن (
كلت !ردوها ربئ حتئ تؤازت بألحتظبا بمتر عن آئخيز آختتت ضأ إلمق ققآذ ! آتجتاد
المذعى: المصدر
-قد ارتكب السلام -عليه "سليمانلما أن 21ب) جاء في التلمود (سنهدرلن
التعليق:
توراتئة؟ أحكام أسباب لماذا لم تجل : "وقالى الحبر إسحاق : بكامله يقول النص
فقد ،؟ وتسبمب ذلك في عثرة الأعظم في العالم أسليفان ، السبب في نصين كشف لانه
عدد زوجاتي، سأضاعف : قال سليمان ولذلك ، عدد زوجاته يضاعف ألآ : عليه كتب
أزاع نساؤه ، سليمان لما شاخ : أئه نقرأ ومع ذلك . قلبي من الانحراف ذلك وأمنع رغم
عدد أضاعف أنا : سليمان وقال في ذلك ، عدد خيوله يضاعف ألأ : عليه وكتب (.)4 قلبه
(يزيد خالته ابن رواه عنه -الموقوف- عباس ابن (حديث "ابن كثير": تفسير لمختصر تحقيقه (أحمد شاكر" في قال الشيخ )1 (
-رواه عنه "يزيد -المرفوع أبي هريرة وحديث . صحيح لم) واسناده (836 الطبري في وهو . الثقة التابعي بن عبيد" بن الأصم
الصحيح) رجال ورجاله البزار، (رواه : وقال )، 3 2 7 / 6 ( الزوائد في الهيثمي .وذكره صحيح البزار أيضا .واسناد ، بن الأصم
ووافقه ، الشيخين شرط على وصححه ر) 6 /1 ( الحاكم ورواه بتحقيقنا). أ ه (و صحيحه في ابن حبان بنحوه ايضآ ورواه
). 3 3 - ( 03 الآيات ص/ سورة ) (؟
257
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب ابيهود والنصارى ؟
وخرتج! : ذلك ونقرأ رغم إلى هصرا، الإسرائيليين أ ،ولا أتسبمب في عودة خيولي
ء 6؟" و 11،+دادأء6 و" ء3 73 لأ 6 16 "أ"ء6 ا(")1 من الفضة بسمسا أمئة شاقل المركبة هن مصر
116 فى 66 أددأ 6+31د (" "! أ لأ 616 وللأ و +ىأء6 72 6+31 61فى 1،66ألأ+ "(1 6ه د "6 6 "لأ للاأء6
?لأ 566دولللأ ."1،11 أ+لا" ء6336 فى 6+31 فى 6 "(1 6ى د "6 "و 6 للا(!6 أ"ء6 56515
عليه السلام ،وقد أبهم سياقها "لسليمان" وقعت قضة القرآني يذكر النص أ -
على "!ليمان " عرص! أئه لما وهي ، التفاصيل هع ذلك بعض لها لكئه ساق
غربمت بأحوالها حئا لها حتى اشتغل ؟ الخفيفة الحركة عليه السلام خيله ذات
عرض فقال عقب ؟ ففاتته عبادة كان يؤذيها في المساء قبل الغروب ؟ الشمس
أؤديها ،ثم أمر طاعة كنت عن فغفلت ؟ إني أحببمث الخيل : الخيل وقد انصرفت
الكمال المطلوب يؤدي لا لانها جعلته خيله أن يردها إليه ليذبحها()2 سائس
التلمودي النص القرآني شيئا في هذا التفصيل من ( ..)3ولا نجد العبادة في
السابق.
هو البحث هحل التلمودي النص عليه السلام في أ(سليمالت" ما أنكر على - 2
الخيل ،وهو هناك ليشتروا من أدن يذهبوا إلى مصر بني إسرائيل اضطراره
و 2القائل: الأؤل /15 الملوك به من سفر ما اسئشهد خلال من ظاهر هعنى
ثم يصدرونها لجميع ملوك الحثيين وملوك ، عن كل فرس ) (نحو كيلوجرامين
مجتبى بنبي يليق لا وهذا ، لنعمة إهدار لحمها من الناس يستفيد أن دون إن ذبحها إذ ؟ بعد ذلك لحمها الفقراء أطعم أته الظاهر ()2
عبد الأمد وعمر أحمد محمد ت/ ، المعاني روح ، انظر الألوسي ، المعاني وتعاقب الألفاظ لدلالات التفسير الأقرب هذا هو ()3
. 2 6 2 - 2 5 2 / 2 ر ، م 0002 أ هـ، 042 ، العربي إحياء التراث دار : بيروت ، السلامي السلام
258
مقتبس الكريم القران هل
ندم قد السلام عليه "سليمان" أن القرآنئة فتذكر ..أفا القضة الأراهيين"
ولا الجميلة ؟ فلا ذكر هنا لمصر، هذه الخيول في تأفل حركة لقضائه الوقت
أو التابعين يشير إلى المعنى التلمودي الصحابة من لأحد قول على لم أقف و -
!ي!م. للرسول هعلوفا ما كان التلمود أدق ما أورده بما يظهر ؟ الآيات لهذه
الأربعين سن
ط
وخلاو وؤصعمهكزقا أئهدكرها آلالن!مق بؤيدته إخستتا خمقتا تعالى ( :ؤوضعتتا قال
يغمتك آن آشتكر آؤلزغيئ شتهرا ح!تئ إذا تقغ أشمذمو ؤتلغ آزنيين قتنة قالم زلت ثنثون ؤ!صدهد
إفك تتمت إق د!يئتيئ لي في تزضمه وآضلخ صيخا ؤأن اضل ؤيذئ غلى ؤقئ آنقمت ألتئ
المدعى: المصدر
". الحكمة للذكاء/ "أربعين : 2 1 .5 المشناه في جاء
التعليق:
في لم يوفق بأن "جمايجر" له"()2 فنكلى " "اح؟ل!أ! ءول"30 "يشوع أقز المستشرق أ -
همن " أن "فنكلى اليهودئة -رغم الديانة هذا التشابه للقول بالاقتباس من سوقه
على واسعة وأثنى بصورة اليهودئة، الاقتباس القرآني من انتصروا لدعوى
لا ينتسمب إليه للحكماء، وقال إن قريشا كالن فيها مجلس "جايجر"،- كتاب
كلام الهاهش- -في "جمايجر" نفسها قد أوردت لكتاب الإنجليزئة الترجمة - 2
القديم. -العربي اليهودي بالتراث خاصة عناية له يهودي أم) :مستشرق و ! و أم - 8 و الم فنكل يشوع ()2
حء3 لى لما"30 4 ع أ (،ح،ول ، 0(4 13 أ،أ(ح!م "كر +!44 أ 4 أ وله ول
أ ح،لأ ،ول!ه، ، ول
أ حححه!! 4 أ !3ول ه م ح"4 ول حذحول طة 44ءول لأثه!ح )3 (
هآ 3 ل ح ل! أ ح 3ح"3 4 م 5"، (ه7 . 2 ) 1 039 - ( 39 1 (، " . 8
925
مقتبس الكريم هلى القرآن
القول فليس ()1؟ العقلي النضج الأربعين هو سن سن أدق "فيلو" في الفيلسوف
الواقع البشري ؟ له بل هو قول يشهد ، نوادر الأفكار البشرئة التلمودي إذن من
العقل كمرحلة في النضج منتهى دلالة على "أشذه"؟ الآية القرآنتة تقول - 3
من المشناه؟ في السياق الذي ورد فيه الكلام المقتبس نراه ما لا عمرئة ،وهو
"6؟ أدالأ 56 دلأ "3ء6 /عظة" مشورة ألتقديم) بعده " :خمسون هباشرة ورد إذ قد
فإن قيل إن ! . . الخمسين سن في ، المشورة يبلغ الأهلئة التامة لتقديم فالإنسان
قلنا في القرآن الكريم ببلوغ المرء أشذه الإشارة إلى قوته الجسدئة؟ المقصود
السابق هباشرة لما اقتبسه "جمايجر" من المشناه يقول "ثلاثودن للقوة " إن النص
النضج على هذا المعنى! "3131؟ فليست الأربعون إذن هي سن "دلأأادلأ0،
مدة الرضاع
المصدر المذعى:
شهزا. 24 إن أدنى مذة الرضاع أ) 06 جاء في التلمود (كتبوت
التعليق:
آؤبذالن لرصحغن ( :ؤآئؤيذت ؟ فالآية تقول غرضه الآية لتوافق بتر "جمايجر" أ -
طص
( لتن : منها قوله تعالى صثئهب كأيقين لتن أزاد آن ييئ ألرضخاغة !( ،)3لكئه حذف
()4 أقصى أن هدة السنتين هي دال على آزاد آن ئيئ ألرضغاغة !؟ لأدق المحذوف
حح3 "! أ (5، حه "ه م أ! 5 لما
ول 7 4 أ ، " . 07- 72 ) لاه ح5، ،لاكاه ول . ل! !،ح!أح لال كا 44أ ول ولول 4 13 *كاا ، " . 7 (1 )1 (
) . 2 3 3 ( الآية / البقرة سورة ) ر (
مدة السنتين. فوق الارضاع جواز من ذلك يمنع لا ()4
026
مقتبس الكريم القرآن هل
كان قولا نسبه إلى عالم مسلم لنا قد نقل "جاجر" أدق له أيضما هفا ئعجب -2
العربي " :يريد أقل هدة أورد هذا القول بالحرف وقد ح"اص!"، "3!3 يسقيه
شهزا"( .. ،)1وقد حاو أربعة وعشرون وأقل هدة الرضاع ستة أشهر، الحمل
إلى البعض وذهب ، العالم العربي لهذا في معرفة الاسم كثير من المستشرقين
"هعاني القرآن " فلم أجد تفسير "الفراء" المسقى أئه "الفراء"؟ ولما راتخط
" :هو الحولين قالوا عن أن قوفا نقل تفسيره " ،وفي إئه "البغوي النقل ؟ وقيل
!
الأبوين، إلا باتفاق رضاعه عن حولين ينقص لا ولد حد لكل مولود بأي وقت
عليه ".،وهو يجتمعا أدن إلا له ذلك ليس فأئهما أراد الفطام قبل تمام الحولين
أدنى مذة الرضاعة ،لكن يوافقه في مذهب أنه إلا لنقل "جماجر" غير مطابق .
لأقله، أنه لا حذ العربي "" :والصحيح ؟ قالى الإهام "ابن الآية لا ينصره ظاهر
وقوله: (ة ابنهما-؟ قال الإمام "ابن كثير": ذلك لم يضر الولد أئى شاءا -إن
والدا أي :فإدن اتفق ترآكأ يحهتا ؤلمحتاؤر هلآ لجتماخ لخيهمأ !، آرآدا يصالاغن (قإلث
له ،وتشاورا في ذلك مصلحة ورأيا في ذلك ، فطامه قبل الحولين الطفل على
ورد هباشرة في التلمود بعد القول الذي اقتبسه "جمايجر" قول الحبر "إليعازر"، و-
سنوات " خمس "أربع أو إن الرضاع من الممكن أن يستمر "، والحبر "يهوشع
)4("616 لأ أ 311 "لمنأ " "المائدة المنضودة كتاب في ورد "56؟ ولذلك دلأو دلأ 31ءدلأ ""6
ص! ولح 7 ( 2!3حءي! سنتان للرضاعة لأدنى ا الحد إدق : قارو" يوسف " للفقيه اليهودي
.)353 ح " 8 1كا!! . الم سنوات خمس الأقصى ) ،والحد و 14 . 8
مكا! +كاه!4 ل! 3،س!!أح *43 "44 حثه!*كاه!ه 7 4 كرلا! ي ح4 لال 4 ثلا"أولح 4ع ولح!آلا ه ث!ول ،؟ولح ".59 ) ( (
. 2 لم ر / 1 ، الفكر ،د.ت دار : لبنان عطا، القادر عبد محمد ت/ ، القرآن أحكام ، العربي ابن ()2
. 324 / 1 ، العظيم القرآن تفسير كثير، ابن ) (و
الفقهي .يعذ المرجع عليها فقهاء اليهود الذين اطلعوا لقوانين التلمود ،وآراء واجتهادات جمع لا:616 أ ل!أ؟3 عروخ شولخان ()4
. م 1 564 عام ظهوره لليهود منذ تاريخ الأساسي والشرعي
261
مققبس الكريم القران هل
غلى غرشهو ( وتحائ : "( ،)2أن قوله تعالى و"تسديل "جمايجر"(،)1 من ذكر كل
الق : 2 /1 تكوين في تعليقه على من اليهود ،ودليلهما قول "راشي" !( ،)3مأخوذ المحاء
والرذ هو:
شهير اسمه الحقيقي "شلومو عنه ،هو حبر يهودي المتحذث أولا" :راشي"
كلامه يكون فكيف ! م 1 1 50 سنة وتوفي م.، 1 040 سنة ،"6ولد 77ا لأ " "دلأأء66 يتسحاقي
..وهو هعروف هو نقل لتراث يهودي "تسديلى" أن ما قاله "راشي" زعم ثمانئا:
قد نبشا إذ إنه و"جايجر" لاستعرضه، للإسلام سابق واحد له مصدر لو كان ) 1 (
هثل هذه المسألة العقدئة تخفى أدن ولا يمكن ، المتاح التراث اليهودي في كل
في التراث القديم. السابقين من اليهود ،إن كان لها وجود كتب عن
ذكره هو نقل عن تراث إدق ما 2 / 1 تكوين نفسه في تعليقه على " لم يقل "راشي ()2
فقد لاستلهام الدلالة هن!؟ تكوين 2 /1 استنطاق نص كان "راشي" بصدد ثالثا:
قال :
حح3 ول . ل! أح !،ح! ولل 44 أ ول3+ 4 4 13 ،ولكاا 1 " 079، . 72 ( )1
*ء 3هـء ، 1 9 1 1 ، ". 1 23 ع"لم لمه لره3 3عء3 ! 3ه لمء*. أ ،+ع"3 ((344 !أكااس! .3، 3 حح ()2
262
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
فم /تقس الماء بريح على وجه ويرفرف الهواء المجد هعفق في أي" :كرسي
الذي لمعنى النص الخاص محاولة إعطاء تصؤره جليئ هنا أن "راشي" بصدد
" (تكوين المياه سطح على يرفرف الئه "كان روح : عليه ،والقائل التعليق هو بصدد
اليهود يؤمنون أدق " ،خاصة المعنى الذي استنبطه منه "واشي يحتمل ،)2 /وهو نض 1
به أيضا ما يؤمن -وهو ()1 العهد القديم في كما هو مذكور ، عرشه على باستواء الرث
!"+ "*!* للكتاب المقدس الكاثوليكئة الترجمة طبعات إحدى أوردت رابغا:
التي المياه الرث فوق وفيها عرش ، اليهودي للكون للتصؤر حثول" صورة 3 حاكاأ! !!حأ
: ")+ حولهم آه ل! "40 ، الثه عرش " مقال 7في 0 4 ص ح"،+ 5 (حلاحول ح"ه 4 أ 4 آه لال 44 3
أ ث " اليهودتة الموسوعة في جاء )1 (
ول م!(دا"ه! إحأه أ (5- معجم في وجاء )، المقدس الكتاب في شائع ، يرمز لقوة سلطانه بما عرش، على جالس الله أن "مفهوم
في العرش على جالس أته الله وضف . دته المفترض المكان : الله "عرش : السابق الاسم بنفس مقال في ول) 4+ آه دال أ!4 3+
كاهأ 7 كاأ+أ "ه ح "-3ول كاهكا!ح ول4 4 ول!! "ه ح (،كاهكا!ح"-3ول 1 0 0 0 لم) ودانيال ( الفصل )، أ ( الفصل حزقيال )، 6 (الفصل إشعياء
. 4 / و لحكمة ا سفر في أيضا لعرش ا ذكر ورد وقد )، ) أه أ،ح ول
ه 4+ آه دال أكاه 3*، لماح ولهى ح !3 35. 1 599، ". 1 8 1
. 2 / 1 2 عبرانيين انظر ) 2 (
34 أ )ول ل 30 "ح 54 أ أ أ +ه مه "، ح لأ *ء ول ح* 3 أ ول 4ح ! ؟أ ( ،ح ".4 )3 (
263
هل القران الكريم مقتبم!ت
! ع -+ - !- !4ال! !ى !ها ، سمه " صمثم! ا م! ، "
! !6ثى * ول * ساه !ه س! امى يىه هلا !ى !ها "
!ما +مم! ول +م!9 " م! !ا !ي ول"!ا !ث
* !! 05
، 4ه ! ا5 * " ،ي ،مي ! !!5م! !مه ! 5 " "5صا
ا ما 15 6 1
264
مققبس الكريم القران هل
فرنسا، الواسعة والذي ولد في شمال الثقافة "واشي" صاحعب خامشا :عاش
الثقافة بسطت له حيمث المجاورة اليهود في الأندلس فيه كتابات تراكمت في ؤهن
إسبانيا (الأندلس ) الأرض و"قد كانت إشعاعها، أوج الإسلامئة سلطانها ،وبلغت
أن نرى ئستغرب لا ولذلك واليهود لتبادل الأفكار؟ والمسيحيين للمسلمين الخصبة
ذاك الزمن ،عاش وفي "(،)1 الإسبان اليهود اليهود كانمت من أن طبقة أكبر المف!رين
هن خلال ، مع ثقافة المسلمين لبلاد الإسلام (الأندلس ) ،وهتواصلآ ملاصقا " أ(راشي
الحرب في أوروبا في زهن شهد (إثارة) كاش! اكثر التي الاطلاع على أفكارهم
قبله هن أقوال الشراح اليهود الأندلسيين الذين استفادوا وبالاستفادة ، الصليبئة الأولى
في وإسلاهئة يهودئة ومسيحتة وآدم :قراءات "حواء كتاب قال أصحاب وقد
س! 7 ح ث!! 4 ثكاةول : 3"،أك!ح ل ث!ء ،ث!!أ"!13،ح 4 لماول 3 ا كل!أ !4ح 3 !3ث!أ وله " لنوع " وا لتكوين ا
خلق قضة من والمف!رين الشزاح قذم عرض!ا لموقف الذي "5 حولح 3 أ 3 4 ول 4 ولح! 4 ع 3
( 330أء"!حثثهح) هغلقون " : لمسلمين وا اليهود والنصارى علماء " عند "آدم " و" حواء
الوسطى القرون مدينودن لعلماء القرآدن في -كمثال- راشي الفرنسي مثل المف!ر
البلاد الناطقة اليهود كانوا يسكنون فإئه بسبمب أن عدذا كبيزا من ذلك، علاوة على
كئاب إسلامئا على تأثيزا ؟ لا نفاجأ بأن نجد المسلمون يحكمها بالعربئة ،وأراض
بحثه ثء"كا!7ول" في " "!!ث 33053 "أفراهام جروسمان الناقد اليهودي وقال
+ ح أصأمه "551ح 3 "-أ فرنسا" في شمال التفسير اليهودي الحرفي "هدرسة : ب المعنون
ح ل 33 لا ح : ح 4 لا ( أ 34 ! 3 كه 3ح ، 2 00 5 ، " . 1 3 9
3 ح ح ك! 34 ولح م! . ،74 ول ، ول صأ أ كاه 3 . 3 ول!4ء"ح ! +4كا 74(4+ ح ول . 2 أ (!ح ح 3، ح 43. ! 7ص! ول +4كا +كاه : ل *ح أ 3"، ) (2
265
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
علم أن الثورة التي عرفها ألن قزو بعد " اكا!ح " 3أ*حله ح!حكهـص! 3 أ 3 ولأ ع ثي!ح"ي!ه* ولء3 5 ح
إلى ثلاثة عوامل، ترجع عشر القرن الحادي الثاني من في النصف اليهودي التفسير
الذين إسبانيا في اليهود النحو "علماء الثقافة الإسبانتة-اليهودتة): (تأثير أؤلها
راشي تأثير كبير على لهم ،كان المقدسة الأسفار تفسير مع كانوا كثيزا ما يتعاهلودن
إسبانيا وفي فرنسا اليهودتة في بين المراكز وثيق اتصال كالن هناك ، كقاعدة . وتلاميذه
اللغة العربئة لشرح لأهمئة راشي إدواك . . . عشر الحادي القردن من الأؤل هنذ النصف
"(.)1 كبيرة إلى تأثير النفاد الإسبان بدرجة يعود المقدسة العبرتة للأسفار الكلمات
فيكودن بدء الخلق راجخا؟ القرآني عن بالحدشط " معرفة "واشي يجعل سبق ما كل
العكس! لا والتأثر في هذه النقطة -هو الأصل التأثير -إن ثبعسا أمر تأثره بالقرآن
!6 ألأ 5 للأ 36 الثاني لإستير الترجوم : الخامس المطلب
في التفصيل لسفر إستير ،وفيه توشعشديد الثانية هذا الترجوم هو الترجمة الآرامئة
إلى المقدس إلأ لتقريمب النص في الأصل لم تكتب الترجومات أدق وغم القصصي
لسفر الأؤل الترجوم العبرئة الكتابئة وتبنوا اللغة الآرامئة ،وبين نسوا الذين اليهود
م سثة 005 الترجوم الأؤل قد ألف أدث علفا ، كبيرة الثاني اختلافات إستير والترجوم
تقريئا(.)2
سبأ)، القرآدن الكريم (قضة مصادر أن الترجوم الثاني هو أحد المنصرون اذعى
بعد الإسلام ؟ فقد ذكرت أئه قد ألف لنا هذا الترجوم يكشف النظر في أصل لكن
هذا أن مؤلف من وأى النفاد من أدق ح!"هاحلأءولص! " ءأ 4 ولله "!حأ!4 اليهودئة الموسوعة
ول !"!!7 ول ل! +،كا!3303 ح "،+ ث! "551ح ه م سا أ حإ ا!3 ل أ*ح "3 كهـ5 ح!ع 3 "ي!ه لا ولأ 3
أ +ح ع ح ول
كا! ،ح ، ول
أ ول!كالا ح كا!34 5، () (
11 كاس! حم * ! كاأ (ح ، 0 ( 4 ء+ 3 ولح *،4 أ : " ح "أ أ 031 أآ + 5 43 ح ول
أ ! ! )كاأحم أ ول
ه ، "أ ح ثه! أ 44 ( ! !كا 3ح ، ل! )54 ول
أ ! ولح : ول74 ولء4 -
" ه ءح كاه! لاط! " حم ، " .1 2 0 00 ، ( 7 /2 " . 3 2 7
كا! 334 لا "ح 3 ))3س! : 11 ح ول 43 أء !3 ه ول ! كالا ( أ ح "3 م 3 . 5002 ، " . 02 1
266
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ما جاء في التفاسير القرآنئة قد استعمل إته عربئة( ،)1أي مصادر الترجوم قد استعمل
عندما أكثر حسفا ح""+ س!"هاحلاحولس! 4 كاأ ه م ولله أ!4 3 ث " ليهودئة ا لموسوعة ا وكا شط
أهذا تأليف ما يشير إلى أن زمن القرآدن؟ وهو الأفكار هقتبسة هن قالت " :بعض
حثه 3 أهثح"أمه 3مأ أو أؤل القرلن الثامن " "!!3 ، القرن السابع كان في آخر ) الترجوم
كا ه ل!هكلم ح 4 ثه!35م ") ح ، ه !ع ول ز ث!أ أ 3 " أه ول 13 ") )0 ح ا 3حأء ح 7 ح "ول (!3ح 53 لا ح أ ح "أ"! ح ولأول +
( ). 2 " 43 "أ ح أ أ !ث! مه أ 13 ء ه أ "30ثم أ أ ث!ه
زمن حول المتباينة الآواء " إلى "?4هاحلاحولص! كاأ ولله "ءحأ!4 موسوعة أشاوت وقد
القردن السابع وبداية القردن الثامن في آخر قد ألف أئه تأليف هذا الترجوم ،وزخخم!ا
هموله ح"+ 34 الديانة اليهودتة "*-حله ح") مه !+وله أ)حأ! ما قزره أيضا هعجم -وهو
وبي علاقة هذا الترجوم بسفر أ(فرقي دي ذلك الأدئة على أ"(و) ،-ومن "3 ولهأ!أ ا!ول
إليعاؤر"(.)4
، بعد الإسلام الذي ظهر إستير الثاني أن ظهوو هذه التشابهات في ترجوم شك ولا
أدق دلالة ظاهرة على يحمل ، قبل الإسلام إستير الأؤل الذي كتب ترجوم وغيابه عن
هذا الترجوم ،ما ذكره الناقد "برنارد (أصل) عن أهئم ما ورد في الحدثح! ومن
الأؤل للترجوم الإنجليزتة كاهي!ح!"( )5في .هقدمته لترجمته 34 33053 احم "4 جروسفلد"
ربي "فرقي دي والثاني لإستير؟ فقد أشار إلى التشابه الكبير بين هذا الترجوم ،وسفر
،"!30 حول "3 "بوزنر" أن .وذكر الخاص تحليله في هو كما أ تشابفا لم وهو إليعازر"،
حح3 ح لاح ول5 ( ه "4 ح 4 أ ! لا
له 4 ء 4 أ 4 ، ( 9/ 5 ( 4 ( ()
! " أ (. ! . كا أ !0 4 ح ! ول
كا 4 أه " ح 33 ، ح 4 3 . "+ ح ح لأح ول5 ( ه ه ح 4 أ ! لال! 5 م 4 +ث! 4
أ ، " . 6 09 ) 2 (
حح3 " . ل . *2 أ حللا كا! *5ها +4كالأمما ل! ح 5 33أ لأح أ* ،مح !40 ح 43. ح "+ كهـه هم 34 ! أ أح أ ول ه 4+ مه 13 حل ح لي أ "3 اح !أ أ ول
ه ، " . 676 )3 (
ومن أهم الآرامتة الدراسات أعلام من قبل التقاعد. في جامعة ويسكونسن اليهودتة رئيس قسم الدراسات جروسفلد: برنارد ()5
المتعققة بها. العلمتة لأدوات وا الإنجليزتة اللغة إلى الترجومات في ترجمة المؤلفات من عدد له . في الترجومات المتخصصين
267
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ربي دي فرقي " سفر من قد أخذ الترجوم إلى أن هذا قد أشارا أيضا ، " ولل! "ل!ول " ودازوقى
الترجوم الأؤل لإستير الذي كان من هصادر سفر "فرقي دي ربي على عكس إليعازر"
،فيما اعتبر "برنمارد الثامن القرن الثاني لإستير في الترجوم تأليف إليعازر" ،وأزخا
أي بداية القرن ، م لتأليف هذا الترجوم هو سنة 008 أن أبكر تأريخ ممكن جروسفلد"
). 2 ح"("+ ألثاحلا "3 ح"هاحلاحولص! 4 "ءأ ليهودتة ا لموسوعة ا ما اختارته نفس وهو ( ،) 1 سع لتا ا
حخة (و) في فلسطين أن هذا الترجوم قد ألف جروسفلد" "برنمارد وئعذ ملاحظة
الإسلامتة كانخط ههيمنة الثقافة إن له؟ إذ القرآن والتفاسير الإسلاهتة لمصدرلة مؤكدة
أهل الكتاب عامة؟ على في القرنين الثاهن والتاسمع ميلادئا ،وقد أثرت فلسطين على
أن "النماذج النصرانية الأبكر باللغة العربية ظهرت " جر!ث "سدني الناقد شهد حتى
وإتما شابه ، القرآني هشابهة النص على لم يقتصر أئه في هذا الترجوم ومقا يلاحظ
الإسلاهئة المهيمنة بالثقافة تأثره بما يظهر عمق القرآنئة()5؟ التفاسير أيضا ما جاء في
فلسطين. على
لدينا الثاني لإستير اليست مبكرة للترجوم اهتلاك مخطوطة عن ولعتبر عجزنا
لمن يقولون بمصدرئة تعود إلى ها قبل القرن الثاني عشر( ))6هحنة أخرى مخطوطة
والظنون ؟! التخزصات الكبيرة على فهل تبنى الدعاوى ؟ هذا الترجوم للقرآن الكريم
3 !ح !!+4 4 ع ل! !330 حم (4، ح +، +*5 ثول!ة+ 3 آه ص! ث!3، 3،ح 3ولكا! ح)كاا 4، * ي،أ ول 4كة" رول 3 ول4 4 ح*5، 3. 3ع ولول 7
أ عأه : ) ( (
ح +، سأ أ !رول أ ح (4 كا ح !3 3 ، 1 99 1 ، 02.0
3 ح ح +(،ح ( * 3ح أ " ء لاح ولء ( ه عم 4 أ 4 . 5 /2 4 3 ) 2 (
حح3 ! +ح كلة 4 ه 53 33 س!م (4، ح ث!+ رز+ 5 ول!كة+ ول 3 مه م! 3 !،ء"أ 4ء! (44رول!4 ، لتا أ ث!، "ول ه حمة ! ول
4 ول
كا 4 * ح)5 3 ، 0 1 . 9- 02 ) 3 (
3 أ لأح4، ول ذل! ! ،لالأ " ح+ ل! ولأ (!ثره ول ؟!م أ ح : ولول ولء 4 ولا +أول 4 ه ا كمأ ول !5 كلة 4 حول ولأ ع ح+ 3 أ )33 643؟ول أ 4 حح -ول ()4
ح ء3 ل 4 كا!ح كايأ 3 ولثر 3،ح ! وله*ح أ 2 ول
أ ! ح "، " حول ولح آه "3 كا! 4 : وللا! 3س!أعكاه ولس!! آه 4 ح 3 ولح 4!4 ( ح!رول ول
أ أ"!30 ؟ ( (4ءأ ) 5 (
أكاهلمال كل!3 !4ة ح* 4 أ ح 741 ،ول!(13 !5كا!أ"ح : لأ أول 7 ح 33 *أ آه أ"ح ح 4!5 "33ء!3 1 399 ، ". 1 03
268
مقتبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
الثافى الفصل
ترى الكنيسة قداستها هجالا واسغا في لا التي القانونية النصرانية غير الكتب تحتل
يعرف ها في حديثنا التالي جميغا ،وهي وسنناقشها ، الوثائق المرجعتة المذعاة للقرآن
والأناجيل أسرته عندها، وحال المسيح بسنيئ طفولة بأناجيل الطفولة التي غيتت
كما سنتناول بالنظر التراث الديني ، للمسيح الطبيعة الجسدئة الغنوصئة التي أنكرت
هرجعيته للنص القرآني. والتغريبيين المستشرقين للنصارى السريان الذي زعم بعض
المتنؤعة، الأجناس من عدد على النصرانئة للكنائس الأبوكريفئة تتوزع الوثائق
المسيح ،ولهذه الأناجيل في طفولة بالأناجيل التي تتحذث هختلفة ،هنها ما ئعرف
طفولة تغطي الظرف الذي أهملته الأناجيل الرسمئة ،أي أحداث لانها قيمة خاصة
خاصة ، القرآني القصص هذه الأناجيل على أثر بإثبات المنضرون اهتتم وقد ، المسيح
الأناجيل الأربعة. خلاف على ، وطفولته بميلاد المسيح اهتئم أن القرآن
أهم ، الواردة في القرآن الكريم وأفه وطفولتهما ميلاد المسيح تفاصيل تعتبر بعض
وتواجه هذه . للقرآن الكريم الأناجيل الأبوكريفئة بمصدرئة المنضرون فيها قضئة قال
انتشار الأسفار الأبوكريفئة للطوائف على المحكم الدليل التاولخي غياب أ)
926
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هي الحقيقة أدق هذه البعثة النبوئة .ولبدو العربئة ؤمن الجزيرة في المهرطقة
" الاستشراقئة !4كا!هاءلأءولئ! !أ 1314مه ث " " الإسلام "موسوعه جعلت التي
الأناجيل وما جاء في بعض القرآني القصص تعقق على التشابهات بين بعض
مباشرة بينهما ،وإن صلة وجود على لا يدذ الأبوكريفتة بقولها :إن ذلك
هصدزا لهما(.)1 كالن مشترك الأرجح -بزعمها -هو وجود تراث شفهي
النبوية. البعثة زمن عربئة لهذه الأسفار الأبوكريفئة ترجمات غياب )2
قبطي، ، سرياني ، (يوناني وتنؤع أصولها مصدرئتها، كثرة هذه الأسفار المذعى )3
قدرة نبي الإسلام !يم سؤالا جادا حول لاتيني )... ،وتباعد مواطنها؟ يطرح
أيضا من إحاطته بما جاء في الأناجيل الرسمئة افئرض ما مع بها، الإحاطة على
الأوائل ،خاصة الدفاعيين الثصارى الكئاب عند الدعوى هذه لم تظهر )4
القرآن الكريم قد بدأ هبكزا مع (يوحنا على الهجوم في النصارى أن تأليف
عنه- الته "معاوية بن أبي سفيان " وضي حكم في آخر ) -المولود الدمشقي
مشتهرة الأسفار كانت هـ) ،فلو أن تلك أ 32 - م لم م -تقريئا 56هـ94 / 6 لم (6
الذين الدفاعيون النصارى القرن السابع ميلادئا لكان العربتة في البيئة في
وكتبوا هؤلفاتهم في السز ،أو الذين عاشوا في ، الإسلاهئة الدولة عاشوا داخل
لكنهم لم يفعلوا ذلك، قد ذكروها؟ ، والأباطرة البابوات الإسلام بدعم من ضذ
الذي عفم -بزعمهم -الرسول " أساشا بالحدش! عن "الراهب بحيرى واكتفوا
3 حح !. ل . ولح* أكه ،ك!ءول ، +4*،كالا ، +أ ! يمكا!! 4 ،ول +". ول أ!4 4 ألا 3، .ح 5. *!30 "،ي!ه ول!5. 7 ولهه 2 (ح ول4 4 *. !. ) ( (
ول 115أ 3 أ 3،؟ح ح 43. 5 ءلأ؟ول ( ح "4ه 4 أ 4 آه 13 كاا ول ، !3 أ( ( وله ول
ا أ ،ح 02 1 0
بعد ، 1م 5 5 لم سنة ا11 ثلأولهمحأ لا 3 (ه* "م لألماني ا عليها المؤزخ أطلقها تسمية وهي )، البيزنطتة لامبراطورتة (ا باسم تعرف ) 2 (
027
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
المذهب إلى "بحيرى" الراهب تنسمب الدفاعيين النصارى عاهة مؤلفات )5
وبإهكاننا أن نلاحظ ، الأوبعة الرسمئة بالأناجيل يعترف وهو مذهب ، النسطووي
الكريم في القرون الوسطى القرآن هذه الدعوى في أشهر كتاب في الطعن في
يعتبر الذي " المبخل "لبطرس ! ثثلا "3 ولأ)ه+ 3 حءاا 3 ح 3 أ 3 ((ثي!ل!هولعح!3!3
" بحيرى فقد زعم هذا الكتاب أن "سرجوس/ ؟ الصليبئة الديني للحروب المحزك
ثم ، طبق الفهم النسطوري !يم العهد القديم والجديد قد عفم هحمذا النسطوري
التفسيري النشاط من فترة مبكرة التفسير في كتب الإسرائيليات غزت )6
نقلأ حرفئا أو مقارئا لما جاء في هذه الكتب ذلك رغم الإسلامي ،ولا نرى
في الكتب من تفصيل في روايات ميلاد المسيح وأقه وطفولتهما ،كما هي
القرآن الكريم قد اقتبسها أدط المنضرون التي اذعى في المواضع الأبوكريفئة
بذلك المسيح ،وهي أمر طفولة في جذا كانمت الأناجيل الأربعة مختصرة )7
الرسمتة للكنيسة ؟ وبالتالي فإدق في النصوص في حياة المسيح منطقة هظلمة
في الأناجيل الرسمية -على له ذكر غياب رذ ما جاء في القرآن الكريم لمجرد
في عامة ما جاء في الأناجيل الرسمئة تاويخئا -لا يرقى للطعن صحة فرض
في القرودن الأولى؟ كالن هعروفا بين النصاوى المسيح طفولة حول الخلاف )8
هو "إبيفانيوس"- يقول بإنجيل -كما فرقة الأبيونيين( )2كانمت تؤمن إلق حئى
حح3 لا3 ولول34 ث!4 حا( "س!3 (،ح يه!كاه!34؟ول ل! أح ح! م ول4 4 ع "أ ل *ح أ "3 ل ح لا
3 3، ؟ح أ !5كا! : وللا أ 7 ح م 3 لأ،أ مه ح "حأ 4!5 ! عم 33، ) 1 (
وجوب ترى كانت )، اليهودتة (بالمسيحتة يعرف ما إلى فرقة تنتمي (الفقراء) .اصطلاخا: : لغة الأبيونيون "فى"6310 : الأبيونتة ()2
(يعقوب) تمخد كما )، (المسيح أته ذلك مع وترى (يسوع)، ألوهتة الفرقة هذه ترفض . اليهودتة والعادات بالتشريع الالتزام
271
مققبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
منه قد حذفت إنجيل إته أي ؟ الأؤلين()1 الفصلين متى دون من إنجيل نسخة
ها في ضوء الأناجيل وقصصها قراءة نصوص إلى اليوم يعيدون النفاد يزال لا و)
، و أم في هصر سنة 45 في نجع حمادي المكتشف لهذا الأمر؟ "إنجيل توما"()3
أو النمق الذي ، الأناجيل الرسمية أحد هصادر النفاد يعذ اليوم عند عاهة حيمث
إلى الأصل (،)4 أقرب في هذه الأناجيل في صورة ينقل الكثير من أقوال المسيح
فهم تشكيلها التارلخي واللاهوتي. أهئم الكتابات التي تعين على وأحد
أمر طفولة في الأبوكريفئة بين القرآدن الكريم والأسفار الاتفاق الإجمالي )15
جذا لا قليلة وهي تشابهات ، المعجزات منصمب أساشا على قصص ، المسيح
(التشئع !) القرآني بالتراث الأبوكريفي المتخم على حخة ترقى إلى أن تكون
النصراني آثار التراث باعتباره هن ، الطفولة أبوكريفا في ما جاء كل رذ تاريخئة ) 1 1
والعلمية ()5؟ إذ العدل عن ،بعيد الثاني ميلادي القرن يبدأ من الذي المتأخر
حح3 ول"4أ"5 أ كرول مه *34(4 أ 3، ول ني !كا! ه ، 03. 1 4 )1 (
احد ، الأبيونيين إنجيل ( يكون أن المحتمل من أنه إلى له حديث مقال في ل" 4 3حثم ". م! (4*4343 .إدواردز" ر جيمس ( ذهب ) 2 (
كالى ول 3ح " م! *4 كلة 43 ، لأ *ح ح+ 3 ول ول ح )ول 3 لملا 4 أ كرح . ح *4 " ! ح!4 : ه أح هه 2 2 . ه7 (. 4 8 ، كر
1 3 . 4 ز " . 5 6 8 - 5 8 6
لاحقا. ذكره سياتي الذي لتوما الطفولة غير إنجيل هو ) (3
أقوال إلى شكل نظر الواحد إذا ( أم): و 2 6 سنة (حاا( ،ولد إولول ح !4رءه، (3 كووستر، "هلمت الكتابي الموسوعي الناقد يقول ) 4 (
تقريتا دائقا سيبدو توما ف!ن إنجيل الجديد؟ العهد في فيه حفظت الذي بالشكل لها مقارنة في إفرادها وألفاظها، في ) (المسيح
. ل (ستيفن الناقد : وقال إ. أصالة أكثر أشكال قائمة على ترجمات سيظهر أو ، التقليدي للقول أصالة أكثر شكل على محافطا
توما إنجيل أن النقاد العديد من ا لاحظ : دالاس في كلتة مزركوريا في الدينتة أستاذ الدراسات ح ،34 ،د!7 .صأ كاه 7 عأ (3 ديفيز،
بدراسات بالجهل النصارى الدفاعيين الجديد- العهد أبوكريفا في -متخصص ه،+ لاول ول! 3 (س!ط ، بورك (طوني الناقد اتهم ) (3
. . . المتخصصين أبحاث نتائج اختيار في والانتقائية ، نقدئة عامة غير دراسات على والاعتماد الأبوكريفتة، الأسفار
حع3 ه+ لاول ول! ح3، ، " ول ح !3 لا 3 ول ولول 4أ !ول ول
أ ،لأ ح * *ح 7 أ ( ( ولولح أ !للا "، 3 ! صأ ع ه *ل! ، ول . " . ا ح أ 4 ح 4 ول !ول 8002 . 1 ح ول وله
( أ :
!لا" : كا!// ( - 3 أ س!!أ . كا س! ح ك!!53 أ ( . 3 " * ؟ س! كه أ ( ح ا ! 7 8 7
272
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
على ،لا تزال خاصة الطفولة وأبوكريفا عامة النصرانية إن معرفتنا بالأبوكريفا
كتب مخطوطات إلى اليوم نكتشف أتنا لا زلنا كما ، كبيرة هن الضعف درجة
غير اسمها ،علقا أن بعض نعرف أبوكريفئة لم نكن نعلم عنها شيئا ،أو لم نكن
ومنها -كما ، إلى القرن الأؤل ميلادي تأليفه يعود أصل ما العلماء يقول إن منها
. م 5 0 الأؤل تحريره : اح""305 "3ء ثه"+مه توما" "إنجيل
(. ) 2 م 5 0 : " ولهي!ح!م! أح"305 " " أجرتن إ نجيل "
. م 5 0 : " ثلصيكا! " اأولحث!!!3 الفيوم شذرة "
. م 5 0 : " لم!لا"كا! 3 لا*ه ول"ءوللاث!3 3 " "1224 1 2 2 4 البهنسئة البردئة " . .
. م 5 0 : " لم!لا"كا! 3 لا*ه ول"حوللا"3 3 ا "084 م 8 4 0 البهنسئة البردئة "
القبطتة. الغنوصتة
من السابع العقد حول!هأكاأ!" :آخر " " 53ألا! 3ح"أ مه المخفص احوار
النصف في ألف : " وله"!يحه"ول مه حثكاا "3 " ليعقوب السري "الكتاب
يعود إلى سنة 05م(ر). تراثا لكنه يضئم الثاني ، الأؤل هن القرن
تراث متعفق بطفولة المسيح مواز لما في وجود من الأمور التي تكشف )12
إن المسيح "()4 قول "أردجن ، الأناجيل الرسمئة في المرحلة المبكرة للنصرانتة
النقد دراسات أئمة أحد .، يسوع "ندوة وأحد مؤسسي ، سابق كاثوليكي قسيس أم): و ر 4 سنة (ولد كروسان دومينيك جون )1 (
القرن من الثاني النصف في اا" أ ول 3حل (كا!ذه)3 (3 ، التاريخي أيسوع حول كتب من اهم وأحد ، العالم في الجديد للعهد الأعلى
إن هذا للقول انتصر من النفاد لم) أن من 2 (ص أ"، أ)ح وله ه 4+ م لهاح* ح+ 3 إولحثممأ ولوله!!حكاه (4 الكتابي المعجم ذكر ) 2 (
3 حح ل ول"ه ه! !أولأول ح 35403 ،ول اا ح"+ أ 0،3 ق ح (4 ول حل 3 3: ح+، أمأ حآ آه 4 7 ح 4 أ +4حأ حول ول4 أ*حلى "3 كا!ح 3 ،4.له ،ل!3 ()3
ع ح ول
34 أ 5ء3 : 114!3 س! (5 3ول
( أ . 1 99 1 ، " . 34هـ42 7
بالدراسات خاصة عناية له الأولى .كانت قرونه في النصراني اللاهوت أئقة أحد م): أم 254 - (83 ،يغلأإءص! أريجن ()4
273
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
(،)5()4 " الشهيد"(()2ر) ،و"جيروم أيضا "جستين قاله ما وهو قد ولد في كهف(،)1
8أ-و أ-ه ،2 الأؤلي؟ الفصول هذه القضة في إنجيل يعقوب وقد وردت
قد أن المسيح من ما يفهم مفا جاء في العهد الجديد يخالف ذلك ألق رغم
أن ولادة علفا بيمت(،)7())6 في /مضافة ،د كا" (فندق "كام!ولصلأد أو ، اصطبل في ولد
العهد الجديد نفسها؟ فقد وردت هخطوطات قد دخلت المسيح في كهف
في قراءة لم " "أك!ة ا)" في لوقا /2 "قعقف " "ثنأ! 9يمكاا) مكان "كهف كلمة
"مريم" كما أن التراث النصراني قد قيل أن والدي صلأ+،كاثتأ.)8("، 4 أ لئا "ث!!ة؟
لم يرد في الأناجيل أن هذا التفصيل وهعلوم و"حئة". "يواقيم"()9 اسمهما:
الأؤلي، يعقوب إنجيل في - اليوم أؤلا -فيما نعرف القانونئة ،وإئما ورد
عند النجار" ،وأولاده ،وسئه الزواج السابق د"يوسف الأمر حول وكذلك
3 !ح 53 أ ول ح! ، ، ول !4ول أ إكه ح لا (3ح 3، ، ول أ ول حأول * أ ح ول ح ح "أكا! ح م 3، لما! (!+ ه : ح "+ "3ح أ 31 ول!أ صأ أ حأ م لا4، 3 ح (؟لا! أ "3 أ !+ ( ) (
س! 5 ولكا + ! ،لأ ( 8 8 5 . 4 /4 1 8 .
. النصارى اندفاعيين أوائل الكتاب .من وفيلسوف قديس ): 1م 65 - م 1 5 (و الشهيد جستين ()2
.)7 !4الما حأ لم والمسماة المقدس للكتاب لاتينية ترجمة أهم الكنيسة .صاحب آباء أهم .من قديس ): م 042 - م و 4 لم ا جيروم ()4
3 عح ل +ه!ح ،ح أ"5 31 ا ح 15 (لاكا! أ لماول 3. ح ول 58. 3 أ لا30،- أح ولح ح ")34 ح 33، لا للاح ه3 ك!م : "+ ح "ح أم 31 ول
!أ ( أ حأ لاأ!3 3 ح ح *-ه ) 5 (
1 0 ا1 دثاه 434 !3"!((،كالا د! !"+ 30 احه مه .حمم!لماصأ كا 5ء +ولولح+ي وله (انظر ح"أ المعنيين هذين تحتمل اليونانتة الكلمة ) 6 (
ل! عم ع ، ! ح ،أ* ح 7 أ " أ كا! ول : * ثه! . ! . حء م 4 3ول + 4 كادا! ( أ 3 " ول
أ ! ، ( 9 7 8 ، " 1 . 0 7 ، ح ه + "4 حم ، 7 ول 4+ أ " . ولح ح ول 7
أ ،1 ه* 34
ن أ إلى أيضا ، "جيروم الكنيسة قديس ذهب القانوني والأبوكريفي بين التراث وجمغا التناقض من لم خروتجا ، انظر لوقا / 2 ا لم)
والأثرياء ،وإئما بين بين الذهب لم يولد "إته : ميلاده (!) تمجيد في المسيح عن فقال ؟ معلف / إسطبل في قد ولد المسيح
لا"+ول 3 .ول لال 3)، س! 4. ول أءول )ولع أم"س! 34 أ ول
4 ح 5 وله +كاأولح *ي 3ء3 أ"أ لا 3 ،ح ،حكالاصأ ا :لأ انظر ( ) ! ( ! إسطبل في الخرء،
كهف! في موجود اسطبل ولد في قد إن المسيح أي كا!ح)ولا)؟ 3 أ لأأ ح ح 3 33. 3002. 93/3
عع3 " ءأ 4مكا ول 3أ* ( ه ، لأ *ح ح+ 3 كاأ ثه! ولح أ ح 3لاول 7
4 أ! )" ! لأكا ح "لأ+ آه ح 3لاول 7 4 3 أ أ" 3 ، س! ح! 7 33 أ ول ه ) ! كاأ ( ح ه* مم!م 3 ( . ) 8 (
من الثالث في الفصل الواردة على تفسيرهم المتكقف لسلسلة النسب بناء " هالي 9 هو والدها اسم أن النصارى يزعم بعض (و)
ا. "يواقيم هو : ) مريم 9 والد اسم أن من الكنيسة آباء عليه استقز ما يخالف مذهب وهو لوقا، إنجيل
274
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
. . . التفاصيل من ذلك "( ،)1وغير "مريم من الزواج
الأبوكريفئة الحياة " كتابه حثءله " في 3 "هه"حوله! دنهوو" "جيمص أورد كما
أقوا ل! ح""+ ولء +"41حه"ول ا 4 ولس!!ح +ء4 ا أ !م ح مه أول "31 " ليسوع لخرافئة وا
العهد في موجودة تكون أدت دون كثيرة نسبها الآباء في كتبهم إلى المسيح
غير طريق من المسيح ما ورد عن حجئة ،)2()... ،وهذا دليل على وجيروم
قد أغفلتها ، وأفه حياة المسيح من عمرئة هحطات قد تناول مادام القرآدن الكريم ) أ و
يقع نوع من التقاطع ولو أدن من المنطقي فإئه -الأناجيل الرسمئة؟ -أو كادت "
المسيح طفولة قضة ما ذكره القرآدن الكريم من لبعض العريضة في الخطوط
أن الأناجيل خاصة الأناجيل الأبوكريفئة؟ وحياة أفه قبل هيلاده ،وما جاء في
المسيح تاريخئة كبيرة من حياة "مريم " وطفولة مساحة قد غطت الأبوكريفئة
بخيال الكتاب ؟ ، اهتزج التراث الشفهي الموروث ،-صط السلام -عليهما
التاريخي المنطق الأهر أبعد عن فسيبدو عكسئة؟ ولو نظرنا إلى الأهر بصورة
: المقبول
ما جاء فلا يوافق وطفولتهما، وأفه المسيح 0 لميلاد تفاصيل الكريم القرآن يذكر
التاويخئة المحطات إلى هذه في الأناجيل الرسمئة؟ لأن هذه الأناجيل لم تتعزض
الكنيسة كتاب من عدد تبتاه ما ،وهو التسعين حدود في كان ! "مريم تزؤج النخار" عندما يوسف دة سن أن أبوكريفا الطفولة تذكر )1 (
" الرت إخوة أ إشكالتة جواتا على ؟ وسته وأبنائه السابق الأبوكريفتة المتعققة بزواجه قضته في ووجدوا ، الأوائل
) ! "،كا 5 ( أ ح ء لأح ول5 ( ه " ح 4 أ 4 ، لأ لثاح كا ه3 3 : ح لأح ول5 ( ه " ح 4 أ 4 ع ! 3 33 ، ( 9 ( 3 ، 5/8 0 5 نظر ا (
ح س!3 3ح !+ل ولهه "55،ح س!"+ ول +س!هه ولكاا!"ه 4 ( ولح!ح 44+ ( أ س!م ه م "3ح أ 31. كا أح !ول ح ؟، "* اه ح لا40؟ آه ") ح -؟ه"ول ()2
+"4 ( ول! 3ح "!30 ( 4 ح "0، 3 )34كهـح ! +كا +ه أ 41ء ( أ أ ح أ!مح را 3 "* أ "3ح أح ولح 45 01 أ ح ا ( مه "أ ح ( أ حآ ول4 4 *3430 آه حل 3ول
3
ح " أم 3 !، ألا ء ول ا 4 ول
أ ! ح لا* " + 4، ح
أ م * " أء " 43 ول 51 ح؟ هآ 3 ح 04 " 4ح حم 4 أ + ول5 ! (أ 3(1 ، لأ ح * ه3 ك!3 : ح "+ يلا ء! كل! أ ( ول
كاا
275
مققبس الكريم القرآن هل
الثاني وهو التارلخي المصدر أيضا الكريم القرآن وأفه .ولا يوافق المسيح حياة من
أي إن القرآن الكريم قد تفزد بأمر أفا! .. الكنيسة بها من الأناجيل غير المعترف
دليلأ على أصالة فكان ذلك . . الأصلي قريبة (نوغا ما) من الحدث أخرى نصوص فيه
خرافية هذه الرواية! فذاك دليل على إن وافق أحدهما؟ أقا ! القرآني التفصيل صخة
لا إشكال يبقى مع ذلك فإئه هذا العمل الإقتباسي؟ وجود -جدلإ- لو صدقنا ) 1 4
من الروايات الكلئة لهذه الأسفار، اصدا أن القرآن الكريم لم يتبن وهو ، حفه يمكن
(إ) المذعاة في التعامل الانتقائية كما أن هذه ، بل لم يوافقها إلا في أقل القليل
نبي هن فكرة تحتاج مميزة لخدمة عاهة بصورة الكتب ،لم توطف هع هذه
هذه الأسفار ،يزيد شبهة المنضرين على ازوع كان على !ر القول إن الرسول ) 1 5
!شيم الرسول هعارف لأن تضخيم ؟ القبول والمنطقئة أبواب لها رهفا ،ولا يفتح
الفرق المهرطقة بكتبها؟ في زمن تخقي ، الدقيقة الجديد ،والأسفار الأبوكريفئة
لعلم والدقيق والضخم التكوين العلمي الممنهج يعذ إفراطا شنيغا في تصؤر
التارلخ ونصوص ضوء في العهد الجديد في وطفولته إن قراءة ميلاد المسيح
رمسبرغ" إ. "جون تارلخئة عاهة ما ورد فيها ،وقد جمع العهد الجديد نفسها؟ لتسقط
2لم اعتراضا أولس! !""+ )3 " "يلاول يسوع كتابه "خرافة ثس!ول .س! ول"هل!" في حكاك! "!3
عين الحقيقة المبطلة أغلبها في على قضة طفولة المسيح في العهد الجديد ،فأصاب
القول باستحقاق (أهن الصعب : وكان قد قال في هبتدأ حديثه ، لتارلخئة هذه النصوص
276
مققبس الكريم القرآن هل
مصداقيتها في ليلة وليلة " هساوئة "ألف قضة . تاريخئة كوثيقة للمصداقئة الكتب هذه
الا المحال . هستحيلة في كليهما نقول لأمور همكنة وأخرى توجد . للأناجيل الأربعة
سذاجة يعذ ؟ أئه ممكن به لمجزد فالإيمان أفا الممكن ، هحضة ) خرافة أئه بذ أن يعتقد
عمياء"(.)1
التارلخي لقصة البناء الأهثلة الكاشفة لهشاشة في هذا المقام ببعض نحن ونكتفي
الذين قالوا هوقفنا بإقرار النقاد الغربيين داعمين في العهد الجديد، طفولة المسيح
ببطلانها:
قد ولد مئى وءانجيل لوقا قد قزرا أن المسيح أن إنجيل -أين ولد المسيح ؟ رغم
فهو ؟ الأناجيل إلأ هنسوئا إلى الناصرة في المسيح لا نعرف أننا إلأ في "بيمت لحم"،
" وهرافقه(،)5 " ( ،)4و "كليوباس " (و) ،و"فيلبس "( ،)2و"بولس "بطرس " عند "الناصري
رئيس المسيح ( ،)7وخادمة على هعه للقبض جاء وهن ( ،)6و"يهوذا" و"بيلاطس!
التي حضرت ( ،)15والجموع النجس والروح (،)9 الأعمى و"بارتيماوس" (،)8 الكهنة
(.)11 اجتماعاته
ول"ه له ص! . ح؟*3ح" !!، ح+ س! " أ! 34 ،ل! 7 ! كا س! )! أح (4 ح" 7 أ ،4ل! *ح ولول ه 3كهلا 4
ا أ م "، ح 7ء أ 4 ح ! ولح مه " 3
أ أ*5 34 ولح ،حح
. 6 / ر ،22 / 2 الرسل أعمال انظر ()2
ر. 4 / 4 لوقا ،24 / 1 مرقس انظر (15
. ر لم / 18 لوقا ،1 1 / 21 مئى انظر
277
مققبس الكريم القرآن هل
لوقا سلسلة إنجيل هئى ومؤلف إنجيل مؤلف من المسيح :قذم كل نسمب -
هذه من ،وللهروب مختلفتالن غاية الاختلاف سلسلتالن المسيح ،وهما لنسب
"ليوسف الواردة في إنجيل مئى هي النسب سلسلة ألق النصاوى فقد زعم ؟ المعضلة
مرفوض الحل وهذا "لمريم"!! لوقا فهي الواردة في إنجيل النجار" ،أفا الأخرى
النجار"، أنهما متعلقتالن "بيوسف النسب في سلسلتي الواضح ! جاء التصريح
الذي مريم التي ولد هنها يسوع وجل يوسف أنجمب 6 /1أ" :ولعقوب مئى ففي
كان في الثلاثين (خدمته)، "ولما بدأ يسوع لوقا :24-23 /3 المسيح " ،وفي يدعى
.". . . بن هالي بن هتثات بن لاوي ابن يوسف أنه من العمر تقريئا ،وكالن معروفا
عند اليهود من هناك مانع شرعي لوقا ،ولم يكن في سلسلة " "لمريم البتة ذكر لا !
امرأة في نسمب أكثر من وجود من أصلأ ظاهر النسب ،وهذا ذكر النساء في سلسلة
زوج ! لها التي ليس " تذكر "مريم أدن باب أحرى لهن أزواخا؟ فمن أدق رغم ، المسيح
"داود" ،وقد جاء من نسل " "مريم أدط في العهد الجديد يشير إلى أثر أي يوجد لا !
في الإحصاء؟ في اليهودئة للتسجيل لحم إلى ش! قد صعد " "يوسف أدط 4 لم 2 في لوقا
كذلك. ليست " "مريم أدق لأئه من بيمت داود ،مما يوحي
نسل من "مريم " قريبة (الإليصاباث" ،وأدق "إليصاباث" أدط ! جاء في لوقا 5 /1
منه "داود" ،وقد جاء في يهوذا الذي سبط لاوي ،لا من سبط من فهي "هارودن"؟
"هريم" من غير سبطها()1؟ فكاش! تتزوج أدن للمرأة يجوز لا العهد القديم أئه شريعة
سلسلتي أدق الكاثوليكئة -على الموسوعة بذلك الكنيسة -كما أقزت آباء ائفق !
278
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هو "لمريم" لوقا هي أن سلسلة اذعى من وأؤل )(،)1 النجار هما "ليوسف النسب
الوثائق تزييف اعتاد بأئه قد المعروف ولأولولول" 3 مه الفيتربى " "هكا!ح)أ7 "أنيوس
كتائا نسبه إلى الفيلسوف عشر القرن الخامس في آخر فقد اختلق التاريختة(،)2
"داود" فنزولا، المسيح ،من أجداد من واحد "فيلو"( )3قال فيه إن لكل اليهودي
ليس أن هذا الكتاب على والنفاد مئفقون اسمين ،وأن "يواقيم" هو نفسه "هالي".
قد قذم فرضئة عكسئة؟ "()5 الكنيسة "كلمنت السكندري ! من الغرسط أن قديس
سلسلة النسب أدن "لمريم" ،في حين في مئى هي الواودة أن سلسلة النسب وهي
حقيقتة على دلالة نصية غياب ما يكشف (أليوسف "( .. )6وهو الواودة في لوقا هي
من طرف كما قذ!ط النسب "سلسلة : "5 " "حأك!أح والأمر كما قال الدكتور "جيكي
يوسف" 9 اثنين لشخصين ولوقا تعودان متى في النسب سلسلتي أن اذعى من لقول بعد عرضها " الكاثوليكتة !الموسوعة قالت )1 (
ح"+ س! حأ(4،"5 5 (-ه(حلاحول أ. المباركة مريم نسب سلسلة تمثل أتها على لوقا ينظر إلى سلسلة لا الآبائي التراث 9 إ: وامريم
هما النسب أن سلسلتي على الإجماع " حأه 4 +كا!هأ حل مه 3 ولكاك!لا 4 د! ح"أ "(3ح"30 معجم أيضا وأثبت ح")، 4 ،كاأ 41/6 1
(ءهل 3د! !. ،ولحح ح3 5، ولكاأ"!أول،ء7 4 1. كاد1011 34 كاط 33"4(1، انظر ( عشر القرن الخامس نهاية حتى ، " النجار ليوسف !
كما أ السكندري كلمنت ( لآ ! يستثنى لا و )، ) أه أ،ح ه +كا! آه ل ح لما3 ! ولكا 4 ع "، د! 30 (حه ،كه ا سا : ا ح)ول كا!م 3 أ ،لاأ ( 299، ".65
سيأتي.
دا"+ول 3 كااح (3 ح 3 انظر ( ! حه ولأ!أمه ح دا 3أ؟3 (53ع أولح حكاأ 9 كتابه في " أد! !0(4*5 7 أح " عليه ورذ النقاد، العديد من أدانه ) 2 (
ا +حا ،لأح "+ ح ل! +ح (كا! أ!ه ح ه 3 م لماه م صا ول! 340 4 347 أ لاه 3 3لا حل 3 "3ح أ 34، كاع كا! 3 أ ح!4 : 74 *ح أ ( (4 ،ول ( 853 ، ( ". ( 2
ول، ( س!3آ 4 11 )،أكاأ "+ ح مما!7 أ !ول آه 7 ح 4 أ ح (74 ع ه ح!! 3 3س!
أ : كا! ا ح3 4 حه +ول ولح 13 ولأ م حءإم ،"-ول ح أ+ح ص! +لا ولكاا!ول 4،
في الاسكندرتة. يهودي هلنستي عاش فيلسوف م): ق م05 - (02 فيلو ()3
3 حح أكا ( ( كاأ ول *3 أ "أ ول4 4 ل ث!ه ول 7 ح ح لا3 ( ( ول ،م
ح ! أ )ح أ وله 4+ ") م ه ح ! (كاأ ،ح ول 04ول سا ه : ول"ه ل اول لا ،لأكا! ( 39؟ ، ()4
(/ ( ( 45 ز ل! ح ح!53 ! ل!+ لاكا ( ( كاها 44، "+ ح ! ه إح ح ول
أم آه ء34 حم 4 3ء3 أ"أ را 3 ،ح * *ح ه3 3، : "4ح (م ح 3 ح ولكا ء3 !ع 33 "3
زمانه. في الإسكندرتة مدرسة يرأس كان ، لاهوتي . الأوائل الكنيسة آباء :)2أحد 1 3 - م 1 (05 السكندري كلمنت ) (3
ح ح 3 س! ا ح ول ح أول آه ول ( كهـس! ول 4 4 أم 4، ، "0343+414 ، 1 . 2 1 ، أ ول ! لا-حإول أ ح ول ح ح ع 4 "أ ح !3، لا ! (!+ ه : ح "+ "ح أم أ3، 4ول صا أ حأ لا أكا! حم ()6
كالا! ا أ ول "3 أ ! س! ه ول ول كا! ،لأ ( 8 8 5 ، ر2/ 34
ح ل! أ ، أ ،ح ما أ ءآ ح مه " 3 أ 31، ( /5 3 ) ( لماه حإه كاه ،لأ له ول"ه 5 . " +ح 36 ح 3!، "+ ح س! " 3 أ 3، 7 "يلأ - 4 س! أ! ! أ كاس! ( ح 7ء" أ دي ول4 4 ) 7 !
927
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
:إلى 2 -1/02أ الميلاد العذري ؟ :هئى بشارة الملاك أعلن هن إلى -
: 3 أم بعده ؟ لوقا -26 /1أ كانخ! قبل الحمل العذري الميلاد بشرى هل -
الصبي ؟ هئى قتل المسيح من بعد العلم بما نواه "هيرودس" ماذا وقع -
مكثوا في لوقا :52-22 /2 إلى مصر. وأمه و"يوسف)) :سافر المسيح 3 /2أ15-
فلسطين.
المتعارضين التقريرين التوفيق بين هذين محاولات ح"?ثهي!حأءأ"ح )1("3فإن كل "3
قد قتل " " ،وأدق "هيرودس "هيرودس قد ولد في زمن -جاء في هئى 1 /2أن المسيح
بعد فترة قصيرة هن ذلك وجوارها في بيمت لحم الصبيان من ابن سنتين فما دون،
الميلاد! 4قبل " قد توفيئ سنة أن أ(هيرودس المقابل في لكننا نعلم . .
5ق السنة أي الميلاد ،أو قبلها بقليل السنة الرابعة قبل في المسيح ولد : النتيجة
إحصاء إئان قد ولد لوقا /2أ-لم أن المسيح إنجيل المقابل في نقرأ في
ميلادئا! 8- 6 سنة تئم قد أن هذا الإحصاء " ،ومعلوم "كيرينيوس
عشر يقل عن لا في لوقا في هئى وتارلخه الفارق الزمني بين تاريخ ميلاد المسيح
! سنوات
). العصري البروتستانتي اللاهوت ب(أبي .لقب اللاهوتيين أعلام ألماني .من فيلسوف ): 1م 8 أم 34 - لم (68 شلايرماخر )1 (
ل ول"ه م! . ح" ول ع!3 3!، !مث!ح ع +، 34 7 "-يلا ول ذح 4 أ (54 ح" 7 أح ولكاد1 4 ولول لا(4 3 ه 3
أ م ث!، ح ص! 7 أ 4 ح ح ولح آه ث! أ*ص! 3 أ 34 ح ولح ،ح ) 2 (
028
مقتبس الكريم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
علينا " : القول إلى الشهير تفسيره في لما 4حكلماول حثثولا! "3 " ألفرد بلامر " اضطر وقد
لفك عقده ! أظهره من حرص ما رغم "(،)1 حل بلا بترك هذا الإشكال أن نرضى
وهما ، المسيح سلسلة لنسب لوقا إنجيل إنجيل مئى ومؤلف قذم كل من مؤلف -
له؟ إذ بأب النجار" ليس أن "يوسف النجار" ،رغم تعودان بنسبه إلى "يوسف
فقد ولد من عذراء! (بشري)؟ أب له أم ،وليس له المسيح
نسمب يسوع المسيح ابن داود ابن إبراهيم سلسلة النسب في مئى" :هذا سجل
المسيح" الذي يدعى هريم التي ولد منها يسوع رجل أنجمب يوسف ويعقوب .. .
ه"لم الم لح ،لل!م!كام!+لأ ولهكالأ" وله،كاا? وله"ول ةإولكا! كالاهإول لم ء لم!كاه . . . للأكاكاا لم 5؟ "
سكاهههيلأع! ،57 لل!! ا)يي ةل!كايه، كا! لحكاا"كام! لحع! ،ي هكالأ" يهـيههحلأم! ول لح 5 *5،لم!هثول
العمر الثلاثين من كان في (خدهته)، لوقا" :ولما بدأ يسوع في النسب سلسلة
دا،5، ،ولكاا!كا كالأ! !وله "لحهد!لم!هء"كا " بن هالي أنه ابن يوسف معروقا تقريئا ،وكان
). "(و إءكاثل! لل!،ء 7 57ك!كااء، كايم ل!لل! !ه"لا لحثل! ه،م!!الم!هكلع ؟ييلل!! لاهيم إصلأي
السبي البابلي إلى التفاصيل " :ومن في هتى بعد عرض النسب جاء في سلسلة -
3هن سفر أخبار الأيام في حين يفهم من الفصل جيلأ"(،)4 المسيح أربعة عشر
داود جيلآ؟ ومن إبراهيم إلى داود أربعة عشر الأجيال هن جاء أيضا" :فجمل! -
أربعة عشر السبي البابلي إلى المسيح جيلأ؟ ومن إلى السبي البابلي أربعة عشر
هذه في اليسير أن نعلم أن عددها الأجيال ؟ من هذه بحساب جيلأ"( ..)5لكن
(ول س!3م 4 3،ح ث*لا(3 ح +، ا أ+!،ح،ول ه (!ول س! أ،ق ح 41 س! ث*ه +،عأولح ول 3ح أ،أ ح 4 ولكاا 4 ح *ء ح! 4 (4ءأ س! +مأولحولثه وله ح") ( )1
ل! 30 محم ( س!ول 340ح أ !ول ه، .أثه لماصأ حط ، لأ *ح ه3 3، : "ح (كلة ح 3 ح3 ق س!ول
؟ 3 ،3 ول33 3. 1 698، 0. 05
.16-1/1 ()2مئى
281
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
4 1 وإنما أ=)42 أ4+ ( 4أ4+ ليس مئى إنجيل مؤلف التي أوردها السلسلة
جيلأ!
في ، فقط أم (أبوعز" وأ(داود" ثلاثة رجال " إنجيل هتى( )1بين "راحاب مؤلف جعل -
التكوين يفهم من سفر "أوفكشاد"( ،)2في حين هو حفيد " "شالح أدق لوقا يفهم من -
هنا لا هجال طويل الأنساب في ..والخلط ابن "أرفكشاد"(و) هو أن "شالح"
فيها، "الناصرة " وسكن بلدة تسمى "فوصل : /2و 2 ناصرئا :جاء في مئى ئدعى -
إذ إئه لا ذكر نظر؟ محل ..وهذا ناصرئا!" الأنبياء إنه سيدعى بلسان ليتم ها قيل
تلك في أئة وثيقة تاويخئة لها البتة في القديم ،بل ولا ذكر العهد في البئة للناصرة
قبل المسيح، إلى القول إن الناصرة لم تعرف النفاد ؟ هما دفع العديد من الفترة
وابن العلي يدعى، عظيفا، "إنه يكون لوقا :32 /1 إ :جاء في بلا سلطان ملك -
لم نقرأ في الأناجيل أن المسيح أننا " ..غير أبيه داود الإله عرش الرب ويمنحه
أعدائه -كما هو هقرو في ذات يكن ذا سلطالن على أحد ،وقد فتل من طرف
الأناجيل !-
()1متى .6-1/5
.36- 35 /3 لوقا ()2
3 حح ول"هله 5. !!،ح؟+3ح" ح"+ أ!ث!س! )3 7 "-يلا ول س! أ! أ (4ءأ ح" 7 أ *س! ول! 4 كه 3لأ(!ولول أ ه م ح") 57 أ 4 س!حولح ه م أ" 5 ()4
خ ولح" ث(34 ، ح "+ 7 "يلأ آه لأ !"أعم!42 : ولأ ح ") ول!7 4 ح 4 ! للاه ول آه ل ول 3ح !3 ل *. . : ول ول ح 3 أ ولكا! "،ول أح 31 : كتاب انظر ()5
المسيح. زمن لتاريخية ((الناصرة" التفصيلى بالتفنيد هو خاص و ح !3 33. 8002
282
مققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
الواقعة في هنطقة اليهودية لحم بيمس! في "وبعدما ولد يسوع : 2- 1 جاء في مئى /2
القادمين من الشرق ، المجوس جاء إلى أورشليم بعض ، على عهد الملك هيرودس
الشرق ،فجئنا طالغا في اليهود؟ فقد وأينا نجمه المولود ملك يسألولن" :أين هو
له". لنسجد
علمئا ،إذ ساقط اعتقاد خرافي العظماء هو عند هيلاد أحد اعتقاد ولادة نجم
هذا أدق لذلك ،كما أحقائا طويلة جذا إن النجوم لا تولد في لحظة ،وإنما تستغرق
يظهر نجم وله نظير في التراث الهلنستي ص! الوثنئة، الاعتقاد كان منتشزا في الأمم
هذا النجم عند ولادة "الإسكندر ظهور اذجميئ فقد ؟ ههفة عند ولادة أكثر من شخصية
اليهود الأحبار في تراث أيضا هذه الخرافة " ،واذعيت سفروس الأكبر" ،و"الإسكندر
" ،عليهم السلام (.)1 " ،و"هوسى عند ولادة "إبراهيم " ،و"إسحاق
.وإذا النجم، سبيلهم في ،مضوا ما قاله الملك و :أ(فلما سمعوا /2 هئى في جاء
الذي كان المكان فوق جاء وتوقف حتى أن رأوه في الشرق ،يتقدههم الذي سبق
من بهذا البطء صط لتقريره أن النجم يتحزك ؟ ساذج علمي .هذا تصؤر . " فيه الصبي
منه ،استولى سخروا أن المجوس "وعندما أدرك هيرودس : 1 جاء في مئى 6 /2
لحم وجوارها ،من ابن الشديد ،فأرسل وقتل جميع الصبيان في شط عليه الغضب
". النجم كما تحققه من المجوس ظهور زمن بحسمب ، سنتين فما دودن
س!س!3 ول ! ه 4(4 ول . 3،ح ول!114 ه* 34 ! (كاأ أح (4 ح ثه!ه ول ولح +،ول (ه7 كل!لا 3 34ح : يث!كالا للاح ا - 1 3 ، ) (40 (43، كالاح+ 3 : !4ه* ) 1 (
283
مققبس الكري!ا القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
المجاورة المناطق وكل بيمت لحم الصبيان في لجميع يعتبر قتل "هيرودس"
أق أهفها ؟ من عديدة لأسباب التارلخ يكذبها دعوى لحإهبم إكا!"+ 15ءه لحإ "،يه!ول"
أنهم " -لم يذكروا عنها شيئا رغم الفترة "-كيوسيفوس الذين عايشوا تلك المؤزخين
ن أ يعدو لا والأمر ، أقل شناعة وهنكرات ، " أموزا أقل قيمة "هيرودس قد ذكروا عن
في عليه السلام هع فرعون كما وردت "موسى" يكون هحاولة للمماثلة بين قضة
الجدد خشية المواليد قتل فرعودن صط (،)2 الكتاب المقذس!( ،)1والتراث اليهودي
نظير أيضا في التراث الوثني (.)4 له ما وهو (،)، يهدد ملكه هولود جديد ظهور
واضطربت اضطرب ، بذلك الملك هيرودس "ولما سمع : جاء في هتى 6-5 /2
منهم واستفسر كهنة اليهود وكتبتهم جميغا، إليه رؤساء كلها؟ فجمع هعه أورشليم
لسان على الكتاب في جاء باليهودية ،فقد بيمت لحم "في : فأجابوه . المسيح أين يولد
يهوذا ،لأنه بين حكام أبذا الشأن صغيرة يهوذا ،لست بأرض بيمت لحم يا وأنخط : النبي
اليوناني لإنجيل مئى توافق النص لا ) الحياة كتاب الترجمة العربئة (ترجمة -هذه
في الأصل العبري - تختلف لكئها المزعومة في ميخا ،2 /5 النبوءة هذه وردت
3 ح ح له ح 50 ول "ه 3، ول أول أ 4 لا أ أ أ ح 3. 2 . 502 -902، +!. !3 لة . ول ه كهـ5 . 1 / ( 5 ()2
3 ءح ((أ* أ يه!4 كاه 7 أ 4 !7ه أ ح 3 ول! 4 ح (كاه ح . ((ول أ 03 ،ول يلا 4 "ول ( *ح -7، : ح ه أ،ول لالاول ول ولا 4 +41ح أ وله (4 كالا! ( أ "3 أ !ول )3 (
ل! 35 "لما ، 2 " ،ه "2 6 5 ، له ول"ه * 5 1 ول
كاا 4 ، ح "+ ل! 30 " ح ( آه 7 4 "ول *ء : ! ح ولح * *ه وله +ول "، ح ل! 3 مما ح
ح ح+ * أ، ح 7
أ " أ ول!4 :
يه!* . ! . ح5 34 لا! 3ولكا! " كه
( أ " ول
أ ! ، 2 00 5 ، " . 2 ( 4
284
مقتبس الكريم القرآن هل
العبري : إنجيل مئى للنض مؤلف تحريف ) 1 (
أرض "بيمسا لحم ت! "6إلى 6 "قا ت!531- 6 "د أفراته" "بيعسا لحم هئى اقتباس غئر .
"61 66أش "!لأ يهوذا" ) ألوف : لتكوني في عشائر (حرفئا غئر اقتباس هئى "صغرى .
لتكوني من بين حكام يهوذا" "لحثلألم!كا!وله صغرى " "6616إلى "لست د"أفأ"
متسقطا في إسرائيل " (أ?" 6( 6لأ"، لي هن يكون غئر اقتباس مئى "هنلث يخرج .
إسرائيل" شعبي سيرعى حاكم "6أ" إلى "لأدق منلث سيأتي د"دلأ ءادلأ( ("6أ!
ولهكاي ء لأ ?4 ! كال!ع! 5 إكام لأي وله هكلحيلم! لح لحإ،كا! + "م!7كام!إه 6 ه 7 صلأ 704 ولهلم! ،57 "
متابعته للترجمة يقال عن ما رغم ، السبعيني إنجيل مئى للنص ( )2مخالفة هؤلف
. " صكلأهـ،لم لم!5 ،لأ "كا!وله" يهوذا " أوض "بيعت لحم
،ة،كا!لأإ"ة أع! "تاه، يهوذا" بين ألوف ألن تكوني هئى " :قليلة جذا اقتباس غئر .
يهوذا" من بين حكام لتكوني صغرى إلى "لست دون إكالاأء" داإكاهةلماء ةناها" .د
. " وله ! كا للألم! ، إء +كااء"4ع! !ه ،س لح ، لأ 5 لم! ! 7إكا وله! ! كا "
لآهكاهاغ لم! أ(51 " إسرائيل على حاكقا يكودن لي من يخرج "منلث : مئى غتر اقتباس .
سيأتي لأدق منلث " إلى دآه،41 ،ءكانحلأع!!غ" إكالاأم! 1،ء ه?ة كا!7 د! دت!، صلألأكا!كاا"
،41ءكالحلأع!! 5ءكالا ولهكا !ع! 5،ل!لم!ولهلأ، "لح"،كاه " إسرائيل شعبي سيرعى حاكم
285
مقتبس الكريم القران هل
يظهر من سلالة أصلها هن يتحدث "ميخا" في النص المقتبس عن شخص ()1
في للأشور-سن وجود أئه لا نعلم ونحن . . لينقذ قومه من الأشووردن لحم بيمسا
نمرود في أبوابها، بالسيف ،وأرض أشور أرض "فيرعون : 6 ميخا /5 يقول ()2
لم يحارب تخوهنا" .وشموع أرضنا وإذا داس إذا دخل فينقذ من أشور
في بوضوح الأهر لحم (ويظهر بيمسا أصلها من قبيلة ميخا عن نص يتحذث (و)
إنجيل مئى. لحم ،كما هو فهم مؤلف بيمسا عن منطقة اسمها ) لا السبعينية الترجمة
" :وهل نسأل لا قبيلة ،يجعلنا بها مدينة يقصد هيخا في لحم" "بيمسا إن القول ()4
هئى : في الأناجيل في أكثر من موضع لحم بيمسا إلى لا إلى الجليل نسمب يسوع ()5
علفا .. البيتلحمي" "يسوع ولو هرة واحدة لسفي من بيمت لحم لو كان يسوع ()6
صمموئيل 316-!6ء "6كما هو في سفر "د "البيتلحمي" بأن والد "داود" قد سقي
بالصبي وأمه ،وهرب الليلة في تلك جاء في هتى 4 /2أ 5-أ" :فقام يوسف
بلسان النبي ،ليتم ما قاله الرب هيرودس فيها إلى أن مات وبقي هنطلفا إلى مصر،
إنجيل هئى مؤلف أراد أسطورة نصرانئة ،وقد إلأ ليست رحلة المسيح إلى هصر
286
مققبس الكريم القرآن هل
هو والنصق المقتبس ، " عليهما السلام "موسى وقضة المسيح موازاة بين قضة صناعة
ابني، دعوت هصر أحببته ،ومن "عندما كان إسرائيل صغيزا أ:2- /11 هوشمع
قرابين للبعل ،ومصعدين ذابحين عني، لعبادتي أعرضوا الأنبياء كلما دعاهم لكن
وهنا:
أحببته " " "3ولا6 صغيزا كالن إسرائيل مبتدئه " :عندما في صراحة يقول النمق ( )1
". " لا "يسوع إسرائيل "شعمب هو الحديمث "16؟ فموضوع د 6 الأ "6؟، دلأ 6
بصيغة فيه الحديمث وود إسرائيل ،وقد أيضما متعفقة بشعب تتفة الحديمث ()2
لأن إسرائيل . . . " : الصورة هذه على النص اليونانئة السبعينئة الترجمة ترص! () 3
"،خ +15أ* لح " !.لألأكا!كاأ . . " " له /أطفا أ بناءه ناديمت مصر ومن ، حببته ،وأ طفلأ كالن
إة" ". لأغ لق لألأ ،نكاه كاية ة 7 "4 أ غ ! +،ئ!أ أول وله لم! كامط 5،5"4 4 ، ة ، كاهيمغ ،ن 4 ئأه
الأبناء هي ،ونسبة إسرائيل شعمب ،أي :أبناء إسرائيل هنا هم ..فالمنادودن
القائل " :صراخ النبي إرمياء بلسان ما قيل تم " :عندئذ أ18- لم /2 مئى في جاء
تتعزى ، أدن أولادها ،وتأبى على تبكي راحيل شديد! بكاء ونحيمب : الرامة هن سمع
"قد تردد : ما يعلنه الرب "وهذا : 1 5 و/ أ إومياء من هو هئى إنجيل مؤلف اقتباس
تتعزى عنهم لأنهم أدن وتأبى أبنائها تنوح على وبكاء مر .راحيل ندب صوت الرامة في
كع 87
مقتبس الكريم القرآن هل
قلت:
(، 2
) " ول . 3.
س! ! ول ن " دا
ول .ما س . س " و ، 1
) ( " * . .ع ول ا ؟ ق أ"! " " يت ا لبر أ . و .ف " ل قا ) 1 (
الترجمة هن ليس ، 1 5 /3 1 إرهياء من "الاقتباس : مئى إنجيل على تعليقهما في
قام ترجمة والمقصود "(.)3 من النصق العبري بل هو ترجمة ، السبعينية اليونانية
السبعيني والعبري القياسي على النص تخالف ، العبري مئى أو غيره للنض بها
سبعة قرون ! بستة أو قصة راحيل قبل ولادة المسيح أحداث وقعت ()2
لا الراهة المذكورة لحم، في بيت هئى( ،وقعت) في إنجيل المزعومة القصة ()3
لحم أهيالا بيمت عن أنها تبعد رغم الراهة من والبكاء النحيب صوت سمع كيف ()4
لا أمتازا؟ !
دلالة تنبئية! " له إرمياء ،أن فعل "راحيل أو نص "، يظهر من فعل "راحيل لا ()5
المقتول (كما لا ، بني إسرائيل المشزد في السبي شعب عن إرهياء يتحذث نض ) 6 (
بنوك إلى بلادهم "يرجع : 1 7 /3 1 جاء في إرهياء هئى)؟ ولذلك هو في قصة
الزوجة "ليئة " أبناؤها إلى ،)6وينسب يهوذا (مئى /2 في أرض تقع بيمت لحم () 7
". عند "يعقوب إلى "راحيل " الزوجة المفضلة ل! "، الأولى "ليعقوب
محسوب وهو ، العشرين القرن في الكتابية الدراسات أعمدة أحد ، أمريكي مستشرق أم) و 71 - أم 8 و 1 ( : .ألبرايت و.ف )1 (
. الكتابي القديم واللسانيات والتاريخ بالأركيولوجيا مميزة اهتمامات له ، التقليدي التتار على
.، أولحولولحص! ح (4 أ ول ح،ول)أ3، ح"+ (5 ألا!ه مؤسسة كتابي .عميد ناقد ) أم و أ لم ولد سنة ( : مان . س . س ) 2 (
* أ( ( أ 4 ول .ع ول ( ؟ أ! ولكاأث!! 4 س! . 3 . ولولكالا ، 7 *،ح "4 ول ! !! 3كاي كاا 4أ ول
ه * أ ث!أ أ كلأول 40 أءلما أ ول 4ول
ه 4 ح ه ول ول ولح ،كل!أ لا *ح ) 3 (
35 ،ع : ول55 6 ( ح 44 ،لأ 1 9 7 ( ، 0 1 . 9
288
مققبس الكريم القرآن هل
الكبرى ،والتي أضحمت اللغات في جميع مستقرة للإسلام بصورة المعادية الكتب
الأمر واضعين )1(. . والفرنسية باللغة الإنجليزئة التنصيرئة الكتب مادة أساسئة في كل
كما هو ممارس السريع للنصوص عن العرض ،بعيذا في سياقه التاريخي الصحيح
: من تشابهات يراه القارئ بما في هباغتة الراغبين والمستشرقين من المنضرين
للحعى محا قتل قدا و!ضت قالت آئمحاض إك صتج آققؤ قاضآءها ( قال تعالى :
إقك !وهرى ميرت! تخنك زتبث قذ حعل فتادفها محت تخنهآ آلأ تخزني ! قنييمتا !تتا
!ه
ين آلبتثعيأضذا ؤآلثرب ؤقترى تحتا قإقا ترين !قئي !ا غاتثث رطتا !قط !دتج آلتخل!
!(.)2 ! آليؤ! إيخيتا أ!يئ قتن صؤما يلرحمتن تذزت إلمخ ققولي
الرواية الأبوكريفئة:
"لكن في اليوم الثالث بعد ارتحاله "(و): أبوكريفي اسمه "مئى المنحول جاء في كتاب
قالت ليوسف: شجرة فلما رأت . من شدة حرارة الشمس البرئة مريم تعبمت في أدق حدث
النخلة وأنزلها إلى تلك بها وأتى فبادر يوسف . هذه الشجرة ظل لنسترح هنيهة تحمت
إلى أعلى النخلة فرأتها ملآنة بالثمر ،فقالت بعينيها شخصت ولما جلست دابتها. من
كيف :يا للعحب! لها يوسف .فقال النخل هذا ثمر قليلأ من :يا ليتني آخذ ليوسف
لكئي في غاية القلق بخصوص ترين أن أفرع هذه النخلة عالية جذا؟ تقولين هذا وأنت
فاقدة الطفولة أبوكريفا عن والفرنستة الانجليزتة في المراجع المذكورة المعلومات أن عامة للباحث أن يتبين من السهل ()1
في الأسفار هذه لأصول المعقدة القضايا الكت!ث تختزل ما وكثيزا النقدتة، الدراسات غير متابع لأحدث منها وكثير ، للتحقيق
الكتب أهم في الأسفار هذه المتعققة باصول المواضيع الثه- -بحمد تتبعنا وقد . العبارة غير دقيقة الدلالة مجملة فقرة واحدة
ألآ أرجو ولذلك ؟ التحقيق عليها أهل استقز التي النتائج أحدث وأثبتنا والفرنستة، العلمتة الانجليزتة والمقالات والدراسات
الانتقائية على تعتمد هي إذ ؟ الكتاب هذا في مثبت هو لما مخالفة ادعاءات من التنصيرتة الكتابات في يراه قد بما القارئ يغتر
. الأحدث النقدئة للدراسات متابعة وغير ، التحقيق ضعيفة إلى كتب وترجع ، الأقوال اختيار في المغرضة
). 2 6 - 2 3 ( /الآيات مريم ) سورة 2 (
إ. وطفولة المخقص المباركة مريم أصل و(كتاب حول ،، لمتى الطفولة (إنجيل مثل من اسم بأكثر هذا الكتاب ) يعرف (و
928
مققبس الكريم القرآن هل
ظمأنا. نملأ القربة منه لنروي مكان قربتنا قد نفد ،ولا يوجد في الماء ،لأدق الماء الذي
أيتها :يا باش أمه مريم العذراء ووجهه صدر الذي كالن هتكئا على ثم قال الطفل يسوع
النخلة هذا الكلام طأطأت وحالما سمعمت . لتنتعش أمي بثمرك أفرعك أهيطي ، الشجرة
عليها وانتعشوا، كالن فالتقط الجميع من الثمر الذي ، مريم قدمي فوزا رأسها عند موطئ
تنتظر كاش! لأنها النخلة مطأطئة وأسها، ثمرها استمرت لما التقطوا جميع وبعد ذلك
أيتها النخلة، يا وأسك ارفعي : لها يسوع فقال . بأمره رأسها قد طأطأت الارتفاع بأمر قن
المستتر الينبوع افتحي بجذورك . التي في جنة أبي من أشجاري وكوني صدزا، وانشرحي
..ففي الحال انتصبمت النخلة ،ونبعمت من الينبوع المياه من هذا ،ولتمض في الأرض
المياه ولما وأوا مجاري . غاية الحلاوة آية في ، باردة صافية هياه ؤلال هجاري جذووها
". الئه وحمدوا بهائمهم وخدمهم مع جميع هذه فرحوا فرخا عظيفا جذا ،فرووا ظمأهم
الرذ:
وهي: ، عدة نواح هن القرآنئة القضة عن الأبوكريفئة القصة تختلف -
بعد ميلاد المسيح. : مريم مولد ،حكاية المسيح ميلاد عند : الكريم القرآن
في : حكاية هولد مريم ، مريم في مكالن هتخف من هسكن قريئا : الكريم القرآدن
الحضور: .
ولوسف والمسيح مريم :مريم مولد حكاية لوحدها، :مريم القرآلن الكريم
التي " هي و"مريم الكونئة، " السنن "لمريم خرق سبحانه الئه : القرآدن الكريم
المعجزة . الوليد هو الذي أجرى يسوع : بيدها ،حكاية هولد مريم الجذع هرت
092
مقتبس الكريم القرآن هل
إطعام : مريم مولد حكاية عينها، وإقرار مريم عن الخزع دفع : الكريم القرآن
الماء تحتها وجريان ، الرطب النخلة ليسقط هر "هريم " جذع : الكريم القرآن
الماء تخرج وأن ، " النخلة أن تنحني أمر "يسوع : مريم هولد حكاية ، جدول من
من الأوض.
في المشهد حاضرة المسيح الفلسطينية ؤمن البيئة في النخلة /الشجرة كاشط -
في النص يجد المرء نكارة في حضووها لا .اليومي بصورة هكثفة؟ ولذلك
ها ذكره المسيح ؟ من ذلك كاش! تروى عن التي أيضا في القصص حضوو
وأفه قرية المسيح لما دخل أئه يروودن من أن أهل هصر "()1 "سوزممان المؤزخ
هذه القضة عبادة ،وأدق للمسيح في سجود الأشمونين بمصر ،انحنت شجرة
ح؟ألأ) 3 حول 4 (أحأول مريم " موت وما جاء في "كتاب (،)2 بين الناس فمائعة جذا
(العائلة المقدسة) لما هربت أئه -من الجورجية والترجمة الأثيوبية -الترجمة
العائلة من ثمرها نخلة لتطعم بلا أكل؟ انحنت نفسها في الصحراء ووجدت
لأوائل. ا الكنيسة مؤزخي أهم م ) :أحد 4 5 0 - م 4 0 0 ( لحةل!لم!ه،لد!ص! سوزمان )1 (
حح3 0203 ول ولح ، ح ث!+ 3ح 5ح ء ( أ 434 أ ح 4 ( اا أ 3، 3آ + 5ه ه كر ولح *ه ، .كلأ *4ء كلة 4 كاثا ( هآ 34 ، مأ ول 04ول
ه : ول 11 ح ل! + . ول"ه ! ، ) 2 (
1 8 5 5 ، ، " . 2 3 9
34 ولح "ح ل . 3 " ه ! ح ك!كا 3،ح ولس! س!ولول أ أ م+ 44 أ أ ! 3ول
ه آه ث!، ع 7 أ ولأ"3 7 !ة ، 3 ! +ه أ أ أ ه ! ولكا 4 ول لا
33 أ"* أ ول
ه ، "ه . 492 - نظر ا ) و (
له الأثيوبية الترجمة .وتعود . الأرض من الماء نبوع معجزة يذكر لا أنه إلآ المنحول متى جاء فى إنجيل ما هذا النص يشابه . . 592
!شرمايكر)، الناقد كما يقول الرابع إلى الثاني القرن -من ذلك من -اليرناني-أقدم هذا السفر اصل أن ويبدو ، إلى القرن الخاص
المريمي. التراث وحفظوا في فلسطين مبكرة فترة منذ الذين عاشوا اليهود-المسيحيين تراث من أثه الكاثوليك النقاد بعض واعتبر
حتى وربما الثالث القرن في متداولة كانت المقدسة للعائلة النخلة المنحنية معجزة أن قصة والثابت ،-)"025-924.0. 254
يعود إلى ذلك ولعل ؟ موضع من أكثر في هذا السفر النخلة في ذكر تكرلي وقد شومايكر)). ة كتاب الثالث من ( .انظر الفصل قبله
ميلاد المسيح قصة تعارض بسبب ؟ التالية القرون في تماقا مختلقا شكلا القصة أخذت إذ ؟ النخلة عند للمسيح واقعة ولادة مريم
إقحام السهل من حيث مصر إلى الهروب إلى واقعة الأصلتة القصة بعض انتقل ولذلك الأصلتة؟ القصة مع اصطبل /كهف، في
الشاقة المهلكة! الرحلة أثناء في الجوع من ) المقدسة نجاة (الأسرة أسباب من المثمرة كسبب النخلة
192
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أن إنجيل متى النقاد العديد من جذا ،وقد رتجح تاريخ هذا الإنجيل غامض
-قبلا أو بعذا:- من ذلك قريئا في القرن الثامن أو قد ألف المنحول
القردن الثامن أو التاسع كان " :ربما " ي!حكا!ول 7 أ ا حا "3 هلر" الناقد "روبرت قال .
قد ترجم أئه يوحي أي شيء ولا يوجد باللاتينئة، الانجيل جئد .ألف احتمال
توجد (.)1 في مقدمته المضقنتين العبرتة كما هو الزعم الوارد في الرسالتين عن
إلى :نسب المنحول مئى أولول .ول حول!ولل!دأ" " :إنجيل "3 ر .مودر" "لينت قال .
" أن ح"+ م!ءاأ ح اه س!3 ا أ ول 3 ص! ول لاح ح ا "ه ح !أ 4 ه م ")ءس! اه أ ح أ 3 ث " موسوعه جا ء في
إلى الحالي شكله في يعود " :رئما ائ! .،.له" ا "ياهأ " إفوت . ك . الناقد "ج قال .
و أ الثامن القرن من .له"" :مؤئف ول 3ء+ "3ءأولهأ "ج .أ .تزيولاس" قال .
"(كاأ. التاسع
تنسب مقذمة الأقدم تضم الصورة وأن ، المنحول متى ب!نجيل متاخرة فترة في ملحقة المقدمة هذه أن الحديثة الدراسات أثبتت )1 (
) ع !4 ؟ول أه 3 ع ول !57 ه 4 ح أ ح+ح ل! ع 0(434 أ ،ول ءغ أ! 43 ح "+ءه"ول 3 "صأ خ! 4 ول!أ 3، كا! 3 3
أ : ل! (4 ( أ ول ول 4. 1 799 ، 1 / 1 1 2 ( نظر ا
حسصأ س!ول ". 7 أول 3، ! ح "+ (؟أ (4ءأ آه كا!340 7!4 أ ح (74 ول5 3 ،ح"ه :ط!ه* 3ء* ح 4 ول ح!6+4 ول
لأ أ *أ 33ء7 33،ء!3 )3 (
"!34ءأ" !. !3ء7 ،ول!أ 43.ء ع +، ص!ح!114 (5 ( أ 3ول (حلأحولء !4ه كاأ آه كاح 3حأ(4"5 أ ،ول * *ح ه3 3 :ط ولأ((!5ء!114 3، ()4
ل . ،. أ((5 ،وله حث!+ لا ح ل ("كا!ءه"ول 3 3، ولح!حصأ ث!4 آه حث!4 ء لا(كله ول"ح 3!"، !4:هم *ه هآ*ه 34 أوللأ 7 عح 3 كل!أ ح !3 33، ()5
ح ولكاأه ح ،ولكاي 4. ح7 4 أح 741 ه* ول ولأ ولح " أح 3 ول ثه ح ولول أ 4 أع 3، هعه+ ه)ول : وللا أ 7 ح 33 *أ آه ه+ 3 وله 45 ح !3 33. 1 799
292
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ا11 ول ول أ أ!ول أ !ول صأ طول ح : "أ ح اكالا" أ ح يه! أ أول 3 +أ آه "3ح أ 31 أ ول أ -أول " ب كتا جا ء في
القردن في قد "كتب لإنجيل ا أن هذا ولكاأ" 3 أءولح !حول!33 4ولكا كا! 403 حول أولأء" !ولأ
ح"+ ح* 3 ولأثأ 3 حأ 3 أ! أح !" ،مه +ءولهأ "أولحثء" 3ح* +ح* ل عنه معجم قا
، ليعقوب الطفولة لإنجيل ولء"" :جمح 4 !3ص! لاا أكل!س! 3 أ ولءأ ح)أدأ 34 لملا 3 ح ولء 4 )53حال! ءأ
- أ 8 الفصول المواد الحزة في القردن الثامن مع بعض الطفولة لتوما ،في وإنجيل
("24و).
الحديثة الجادة لتأليف هذا الإنجيل هو آخر في الدراسات أبكر تاريخ اذعي .
تاريخ لا وهو !شي!، ولادة الرسول يوافق زمن هيلادئا( ،)4وذلك القرن السادس
في التراث للقضة الواردة في إنجيل متى المنحول سلف لا يعرف ()1
!!7 أ 4 ". (ي!كاس! أ ول 4ح!4 4 كاه 7 أ 4 صأ . لا! !4ول ،ول ح 43. ءهه ثول ولح 43 هآ 3 ث!4 لأ ول 3،ح 4 آه ث!4 ح ل! 30 (3.حه ولول 7 أ 3أ("5كا! : ) 1 (
3 حكللااه كر 3 ! 3 3 3ح ، ( 499 " ول 2 4 ح 4 أ ، أ 5 ول ، " . 9 ا
ي! أح 4 أ .ل اا +4كاما أ+ه 7 أ حط (4 ح (43 !3كا! وله 3. أث!لا((1 أكا! أ !ول :ح،لامأ ح"4 حأ(كالاه أولأول 34+ مه "ح ق )3 ول
أ ا ذكاأ(مأ ()2
ول س!3 4 أ 3 كاكه ! ح ول ول كا 4كاه ع ح لا 40 40 أ ،ول ول
أ ! ، 7 1 : س! ه ول 4 ول ول ول
أ ول ا +حأول 41 أ ه ول 4 ( كالا! ( أ ول "3 أ ! ل! 3 "لماه ، 47/2
كاه 7 أ 4 5 . وللاول ح ، "+ ح ح* 3 إ يه! ول
أ أ3 ح م ه أ !، أ ول ه 4+ آه "، ح لا *ح ح+ يه!ث!3 ح "ول ول4 4 لا(543 س! " أع أ)3 ول 4 صأ ح،أ 34 رول 3 ح !4ة )3 (
ح" أ ه أ! ء ، لأ ول 5 4 ول
ه : ح* 3 أ 3ول + أ حأ 3 ل ث!
ه + ول ه * 33ح ! 3 . 2 00 3 ، " . 2 0 3
بداية في قد ألف الإنجيل أن هذا ذلك مع قد اختار أته إلآ ، بهذا القول ولكا!" ؤأل! 3 "(ح ، جيجسل "جون الناقد تصريح رغم ()4
مستهل في قد صزح .وكان الثامن إلى القرن القرن السادس آخر يمتد من تأليفه زمن إن نقول أن الأولى من وآنه ، السابع القرن
حمأ حولخ(كا!53 "ول ح 31 ""43 . ) مرضي حل دون اليوم إلى وبقيت بسيطة ليست أن "المشكلة هذا الانجيل تاليف زمن مبحث
3 ("*أ ح )ح س! 34 3ح3 غأ ذ ول ول34 كاا حح ذ لاه م 3ول!3 (03 أول أ وله 341 3 أ 4م أ 34 "ح"ول ول ل) 4 ؤأل! 3 (،ح ح 4قكاأصآ أ*4، 7 أ مأ ح
4 74 ق 4 ،ع
ح ول ح ه ول +ح أ ! كاي ولكاي 4 " ،ولأ 3لا 3حل ح ل! ح"30 ( 04-ولح كرح مه 74 "ول ول* 4ح 4 ح "، وله 3 ، ول! ، ، ول أ قه ولح 3 "3ح أ أ)3 لاول
4 3
392
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
مي
هذا الإنجيل باللغة اللاتينئ!. ألف ()2
ذكره . كما سبق ، باللاتينية النسخ المتاحة لهذا الإنجيل كتبت جميع (و)
في أوروبا (فرنسا ) وجدت التاسع الإنجيل (القرن هذا أقدم نسخ ()4
الدينية إذ إن عادة الكتب الأوووبي؟ أصلها يثبمسا ما وألمانيا)()1؟ وهو
قبل أن في الشرق واسعة أن تنتشر بصورة التي تظهر في الشرق النصرانتة
في " لم ئعرف المنحول "مئى أن إنجيل " صراحة إتيوت . ك . (في أقز الناقد ()5
ولح"ح ("34و) النقاط .له حكل!كاهي!حه"3 "3 ج .شوهيكر" الناقد "ستيفن لخص وقد
لتارلخ تأليف هذا وترجيحه ، بين القصتين الأولى للتشابهات حماسته السابقة -رغم
قد متى المنحول إنجيل أدق قوله " :يبدو -في والسابع الإنجيل بين القرنين السادس
والأهم من ، القرآني النص هتأخزا نوغا ما؟ هما يمنعه من أن يكودن له أثر على كتب
في الغرب ما في مكان اللاتينية ابتداء باللغة أن هذا الإنجيل الأبوكريفي قد ألف ذلك
التي دعته الأسباب النصراني "( ،)4وهي الشرق تمافا في مجهولا النصراني ،وكان
أوووبا إلى من السابقة -أن انتقال القضة الحقائق ظل التقرير -في لا بذ من
ومن زمانئة هائلة في ذاك العصر،- عالمان بينهما مسافات الجزيرة العربتة -وهما
إمكانئة انتقال فرض زهنئا طويلأ؟ على مدى فالسريانئة إلى العربئة؟ يحتاج اللاتينئة
حح3 ولكالى ح 3ذأل! ( ، مأ كاأ أ! ح4 * )4 أ 7 أ حأ!أ حكاأتمكاي ، ! 04-ول
س!3 ص! أحكاولكاي ول74 ! لا ح ( أ ثه! 3لا)كهـحأ ،ء ء ه ول ح* مأول لما 3 أ 3 ، ( )1
عع3 ل ! . 5 ( ( أ ه ،ول ح "+ ول ه "+حه 4 ( لأ "ح 3ح+ س!ولول )،ول *ه هم 34 : كهـه هآ !4 وللا أ س!
7 ول أ لا
4 ح !3 33 . 5002 ، 0 . 84 ) 2 (
الدراسات في الأمريكية .متخصص أورجن جامعة في الوسطى القرون ونصرانية :أستاذ النصرانية المبكرة .شوميكر ج ستيفن ) ر (
والأبوكريفا. المريمية
ول ح "ح)3 ل . "3 ه *4ع حمما "م س! " ق كا !3، 3 ول أ ث!، ح لماه 3 ، !! : ح "+ لاه 3 ، ول! ءأ ح ح ول ه ول ،ول آه حل 3لا 3 ، لأ 41 أ 7 أ !أ كا ول 4 (كا! ح 31 ول
أ ول
كاأ ()4
سأ (!ءه م+ أ! 44أ ه ول . ع ل ل! (34 *ح 3 ولأ 4 أ ع 3 أ ول ول كاةم أ ء ول 4 4 1 3 ( ث!! 2 8 ) 2 ر هه ( ، ( "
. 9
492
مقتبس الكريم القرآن هل
لإنجيل مئى المنحول يجعل الحدش! عن تراث عربي له سريانئة غياب ترجمة -
فيها (نصارى النصاوى دينئة كان العرب بيئة في ظل تاريخئا هرفوضة دعوى
التراث من الإنجيل هذا أته اقتباس ؟ فلا شك بالاقتباس القول إدق صخ -
للأندلمس حيمث بعد الفتح الإسلامي الراجح على إذ إئه قد ألف الإسلاهي؟
" عليها "لمريم الإسلامي أدق للتمجيد كما ، منارة مشغة الإسلامئة الثقافة كاشط
البعثة تأليف هذا الإنجيل عن القضة ،وتأخر لتفاصيل التحليل الداخلي : النتيجة
عربتة أو ترجمة مكة ،وغياب ونشأته ،وانتشاره بعيذا عن ولغته الأعجمئة، النبوئة،
القرآدن هصادر من ليس مئى المنحول يؤكد أن إنجيل ذلك ...كل له سريانئة حتى
الكريم.
إيئ تجا !بتا!قاذ أفقو في نيهم منكأت كيص قالوأ ( قاشازت إق! : قال تعالى
ؤآلرتحؤؤ بآلمخقؤؤ ؤآؤضيئ ئحنث قا ئتمازكأ آيق ؤتجققيئ طتا! ؤتجتهيئ أيمنت ءاتعيئ آدت!
ؤتيزتم ويدت تؤتم قئ ؤآلئمنم ! تجآزا سثقتآ تخعفئ ؤتئم بؤيذيئ ختأ !ؤقرأ دفت قا
الرواية الأبوكريفئة:
الكهنة رئيس يوسيفوس في كتاب جاء في "إنجيل الطفولة العربي "" :قد وجدنا
تكفم وهو يسوع إدق قايافا -قال هذا إئه قال أناس! -وقد المسيح عهد الذي كان على
). ، و - 2 و ( /الآيات مريم سورة )1 (
592
مقتبس الكريم القران هل
ولدتيني الذي الكلمة الته ابن أنا المسيح أفه " :إئي لمريم وقال المهد. في كان حين
". العالم لخلاص وأبي أوسلني ، جبرايل الملاك كما بشرك
لم أئه مقتبسة من "إنجيل الطفولة العربي " ،غير القرآنئة أن القضة "تسديل" اذعى
يعسر جذا إلى درجة العربي لهذا الإنجيل سيء مناضا من الاعتراف أن الأسلوب يجد
ن أ ثم قال إن الراجح (،)1 !سيم الرسول هعها القول إئه يعود في لغته العربئة إلى زمن
فلا "، القبطئة "مريم قد تزؤج !و ومادام الرسول ، القبطئة باللغة هذا الإنجيل قد كتب
وزاد . من الإنجيل الصحيح أئه هذا الإنجيل ظئا منها أئها قد بفغته ما علمته من شك
!سيو بالخرافات محمذا قد أخبروا آخرين قوتة إئه لا بذ ألن هناك الدعوى تكثزا هنه في
إ()2 القبطتة
قد ألف لا!ئه العربي " لا الطفولة "بإنجيل قد شميئ الإنجيل الرذ أتبه أدق هذا وقبل
له لأن نسخة -"3 حأ ول!7 7ء! "!3أ ديفيز" "ستيفن يقول باللغة العربتة ،وإتما -كما
أؤل طبعة أوروبئة، ومنها تم إصداو متاحة في القرن السابع عشر، باللغة العربئة كاش!
أئه وأضاف الأكاديمئة، الدوائر الطبعة معروفا في هذا الإنجيل بسبمب هذه وأصبح
الطفولة ب"إنجيل النض هذا تسمئة . .. باللغة العربئة أئه قد ألف النقاد عامة يؤمن 1الا
بصورة البلاد العربئة ،وأئه يحتوي من أصله أدق الكتاب انطباغا خاطئا العربي " يعطي
الرذ:
بذاته لإبطال كاف ؟ البيئة العربئة متداول في عربي بغياب مرجع " "تسديلى اعترا! .
. أ لم ا - أ لم 5 ص ، السابق المصدر ()2
3 حح ولكايح)3 470 حأ 3، ولا ح"+ لأءولكا! ل! ه (3ح"30 م حل لا
3 3 (!"ه+حه"كاة 3س!(ول ع *35 ح"4 ه (4"4300أ"ح م ولكايكاي 4 ()3
692
مققبس الكريم القران هل
قبل وفاته !لمجم أي (،)1 السنة السابعة بعد الهجرة " في القبطئة !يم "مارية تزؤقي الرسول .
قد نزلت. ، مريم بما فيها سورة القرآدن، عامة سور وكاشط ، بثلاث سنوات
من أي كوحي إليه ينظر لم يكن " الطفولة العربي أن "إنجيل " ذاته "تسديلى اعترف .
هو الإنجيل أته "مارتة" القبطتة باعتقادها تخطئ فكيف الفرق النصرانئة()2؟ من
له أئة طائفة لا تعترف بكتاب لمجيم الرسول أدن يستدذ الفائدة في ؟! وما الصحيح
الطفولة هو "يشوعدد إنجيل أؤل من أشار إلى وجود إدق القول بين الكئاب شاع .
والنص ، إنجيل هئى في تعليقه على ، في القرن التاسع "هع!حإ 6 6ج!!" " المبروزي
السابع من إنجيل الطفولة: جاء في الفصل ما هو إليه لإحالة ا الذي ئزعم أنه قد تفمسا
، هيردوس الملك في زمن ، اليهودية لحم بيمسا في عندما ولد الرث يسوع أ(وحدث
وكانوا يحملودن زرادش!، بذلك تنتأ كما ، إلى أورشليم من المشرق جاء مجوس
له هداياهم .ثم أخذت وقدموا للطفل هدايا ،ذهئا ولبائا ومزا ،وسجدوا هعهم
المجوس التي كان هلفوفا بها الطفل وأعطتها القماش قطع السيدة مريم إحدى
لهم ملاك الساعة بالذات ،ظهر تلك وفي . لا هتناهية القيمة الذين تقتلوها عطئة
". مستنيرين بنوره إلى أن عادوا إلى وطنهم فمضوا ، أن أهداهم سبق في هيئة نجم
إنجيل السابع من إلى الفصل ادجمي أئه يحيل " الذي المروزي "يشوعدد وثص
من هذه شيء فيه الثاني من إنجيل مئى ،وليس يقع في تفسير الفصل ، الطفولة العربي
فيه ولم يأت ، الطفولة إنجيل " المروزي الإحالة كما هو ظاهر؟ إذ لم يذكر "يشوعدد
. 1 1 1 / 8 هـ، أ 4 1 2 ، 1 ،ط الجيل :دار ،بيروت البجاوي محمد علي ،ف/ الصحابة تمييز في ،الاصابة العسقلاني حجر ابن انظر )1 (
3 حح 3،. 3أ 3 +أ!(ح (كاه (، ح "+ 53 ول
أ!أ (4 لا03 3 حح 3 مه ") ح لاه 3 ،ولكار ( ". 7 ( ()2
13"0 ، 4!4 7آه +،ح س! ++ه *،ع "إأكالا ول
ه +كاأ+ح ح ح "+ ++ه أ!ثأولح ع 3 مه 13"0 ، 444 7آه +،ع ! أ "3 "ه آه "4أكاه!اا )3 (
) كا! . 8 5 0 ول . 5 0 ( أ ول لأ 3 أم !4 ول كا 4 ول 5 ا! أ 3 " ، ) ع 4 . 7 . ! . ل! كاأ ول 03 ( ، ه7 (. ا : 3ولكا!+ ( أ! أ ه ول ) ا( ه عكا! ع 3 ول أ أ أ ح 4ء 7، كاح ول -
792
مقتبس الكريم القرآن هل
!!ه!!ما!ما !4ع!!ا*41ط!!!4طء،!41ط!!ء!11ه
مص!ث!لماه له ! 3 كاله !!* الأ الهول *ا ول!ي ما س!!6 عاول* .مامم!له
م! ال! ول" *ا4*! ، 4 "5 ،!4؟،ء! 4مه !!طه أ " ! ! ا ياع! "حأأ ؟!.مع
!نا * 4هلال!ف !*! !6ول لاأ بم! 5 ا صءث!ثهـول"،ك!ا يكاع!ء3 "محصكه م!م! م!
م!ب 4ثالا ءول ة"!أ! !ح"، 6 1ه!4 ءة 91 4صأ !*4ه ش 58 داه 3 ا! 51 اا م! "6 51 ء"،
"4لة !8عا ء" ،أه يعي فىءا6. ة ول* 4 !هلم!ول ءاا ا " ! لا!أ الة !6 ، 5 45 ء"4
* ول 8سعا ي!ح! ول ،ول !5 !!4كلبمع"كه ء"أ 51 ول !ا؟4 ح") * ور!هنلا
ولول 4 ،؟ !5طكهأ مك!"!+لأ؟ 4 آ 4 لأ ح") 4 كاأ"ول 3!!7 .ح !ءول + 4ء"* ول !3هه !5
!7 ،3ل! ء". 4وو"ه !8ول.كأ آه !أ، ول"! *،8 5 ،"8،ول! ىة !"4لاه "".+لأ ،5
!أول هلمعع"، 14 أ؟ !،أ ( عممح ،أ للأه! ك! ،ءلم اعأ!،ول ة كل 5؟ألأ؟ 4ث!ا، !!"!.ا"
!يمول ء!،، هاول كه وله أ ،5 اث!؟الأ"ث!اا 15 ءطا !?0لعم 4 لا ! 6ءطا ءولأ
*4يلااولءلا !ء"ول م!ءروءول !5 45كع!أء3 !3ه ،9 ،5أ! +!.أ ،ء"، 43ءأ ءأ 4!4 ول
03 ثر
ثلا،آ*لأ(ثطس! ة )؟ دول* !4ء 8لأن! ه ولع"6 ول يعأ!!ول 8 6"*، ثهع"* ح"، جم!؟99،11
!+5مط ي! (4ولهول 9؟ولة كا !ي"4 آ+ !4ع"ظ *!4 !"4 45لاه ث!ع !ق! *أث! ك!ا! ة 11!+
،ل! "، ح ! ه*3 6 ج ؟ ! ا + أ 6 ! + . هل! 6 يأ 45 ؟ ،".8 ؟ 11 4 " ء 3
أ " 5 ! ! م!أ نا 7 ع 9 ! ول 4
حكل!عم +ه !6"، !.أ"04 5 ولأ ! طص! 51 !مم!ول!"3ولءولم!أ ة !!"ةه امم!ث! ول!لم
ول!!(،ول 5أ!ول أ ل*أءع! 04 4وللأ ،5 ا(ح، !ول ل!، 4"8 6آ كم!* *?4ل!ول"+ ءلأ
"04كط! آ!؟"6 آه 8أح"8 4 ثه ول 5 هـ* *3حث! !5أ !"، معي ؟!! !3هء لر" ؟! ". ءول
ع*مم 35 أ ء،أ ول* ،ث!أ*3 4 !"!8؟!س! 0 53 ح"ول!حع! ح" *!9 بم"؟ 51 ولهأ)!8 51
،!،15أ ول* 4 ،ول،عأ!ح 6((،آه س!ك! 3 60 لا 3- ة لأ!ول 3 لأء! 8اه !"!4 "، م!!\ ا ثا 3 ".حلا
4 عن "ولء 1 آ5 بر *8آ6+ د"+ 3هأ ء"4 ص!!ا! (1 ،"!، ،115 ،أ! آ! كر"،،ء!" ؟!*
ول 5 ، ؟ أ 7 ح ! 6 0 " أ ول " *3 ح ء !8 م ح !ع، ! ! ! 4 ! 8 1 0 3لر" !ح ؟ آ + 5مع " ، ، " ، . ، ع 3 جم!ء 54 أ 7 ، ،0
،!4 ء"، ه!7ءلأ 4!4 ولهأ آه 3ءأ +ءاثبماول !4ثه 10 م!"، "طث!+ح+ ه.ح،ح ح" ك!" طع!ه 4 4طع
ك! له 4حم! ول 6د! !0 4 36 " " ، " أء ا 0 4 ! 4 أ ع ! * !ع ء" 4 ا !! ( ! دا؟ول ! !!. 4+4 " ه3 ء4
أ ! 8ولءول !ول 7 أثه!ه 0 10 ول*ه*5 5 ةأ 4"،4 08 هـلاث! 4"!6 ك!همط آه --ء"، *أ "*،؟
ه! ا أ ح 4 4 " ع ث! !ع! 4 ، ! ! أ 4أ 3هأ ئلا فى ، ء؟ ! ، " ء ،ا! " ، 6 ! ! قى ح !4 301 " 4 ه" ! 4 9 8 أ ، ؟ ث! ؟ "!
! . لاىلم ! " ! أ ! 5 آ ثي8 4 ء 35 ، " ( 4، ح 6 " 4 ، ثط 4 ! + ك! ، ا"* أ "! !، ! ثط 6 " ؟ ! ! - " ا ع! ح
5! 8آ ول ! ول ء أ ك! +4 أ ول " ء 5 ء! 4 " أ ! * وله ، " * * 4 ن! 4 4 0 "9 آ عه 4 أ " ا ى "
ه ! ي! !35س! 5 لأ* معه !15 5 4 6؟ل! ،وله "!؟ ولاه ا ح!!" ،4 ح،ه!ول 4 لأثم *أ 4"،3 ة !!أ
153 آ ول ء"4 ط !،ا 3 9لاكاة ! ش ! ول هـ5 3ح"،؟لأ"4 ءث!ا 31 ءا( ثةك!اه 9!،11 "كا* ه ول 6
، ! !ول لا ! * ول !*4 ! - !ي ول " 3هأ ) " ء! 8 ! أ ث! * ث! 5 ول ! 08 ح * " + ، 6أه " ء ! 7 أ * ح
جمة -لا!!، 411 اء*4 ا ك!88 ءول ا!وو ا 04 +ء*!!4 ا !ا-أول ول! !!59أ! !!4
*6 ،15اا "!3 5أ؟ *" 8أ" ا( "! 5 .ط!لا !! ،س ق" 3!55 !ول ول ول. ا!63ه !أ 6 حءن وو".
هأآ! 8 ك!ه! 5 ".ث!لأ! ولث! 4 ء!طعس!+؟طولثمأ ة هـ، اا ح !5 ح"، ول أ ؟ول أه *ه!*أظ م!!ع ة
!ول ممالا6 ما يمء "8 !4 !! "ث!حا "! 4ول 3أاا !8 ولهأ له!، ول" "!4ء4 4
"هأثله- ك! 4 ، 4لأول ص!4ء +8كاىي ء"ة ولهـاث!أ" 9 ول "4 5 3هأ *!34ء
5ف ل!ثا 5 4أ ه! ! أح" 4كل! ،ول 8 اني ا لا،ول 4ء11؟ ولهـ5ءحم! 4 *60
!فح 414كم!م!8 ع! ول ا ءلاء. أ ول 4 ! 4 ول "4 ة هك! ول ، 48ث!كلا ! مة لم!
مم! ما !معمعه كل!"ه كل! ،م! 6هظ .كلمأ ءوس !، "! 4 "أط
892
مقتبس الكريم القرآن هل
ء*!6011.16ثمول*
!الال!8 !!!9 لمه 8ل!أ"* !لا ،ء"6 ه ثم!ول !6لا مه كلة لاول !مم! م!ه ! !ة
ء.كه* له! ح!ه "!5 ؟!، فىأول ة!مللأ مم! "ث! ء"9 6؟ (4ه! 3هأ "! 5م!.ثما مممأ مم!ع!
ه! 14 كه. ءث!4 ك! 51 ؟ لمه ا(! ا"ذعا +4 ه!!ثه!لاي 5 أ أ 4 8 أ لرل!لا ك!!ه ما طا ه!ث!
51 *(1 8 ،ما أ 9 ! زو حا" ! !93أ كل ! )!أ ح ا !!4ي لاا 5 * ول !ا* "!4. "!م!
ك! !!6ار 54 ول 51ء!ها! يم! 3!(9 4! +54 ماهلاا ك! 4 10 مملأا طهثا !!أول !4 ك!
ا!أول " 4.فىا "5 ولء" ؟؟ آ 4!5ث!" 9 ك!لا"4 موإ، !"لا 51وله!ولأكا !9أ ح*ا! !4 **
4 أ ثم أ ول أ "9 ول ه 3 !مما ول 6 ول"33 )18 ح 04 ؟! أ 4 90 *3 ،4أ ح ول أ 4"، ول * أ الااكل 3ه !ول فىول 1ه
!ي( 8+ ه! 014 4أ" 4"+. ول ولء يمول !، ،3؟3 لمه 9اا أ " ول 5 ءا1 4 أ 4 ص +5أفى ؟أ فى؟ ن! 4، ال!
ول أ 9 6 4كا!،"3 أ 4 !6ول ؟ ؟؟احول !ا!.ي ولء"، لأ" !+9 51ول "ء،ول بم"4 3 ةولأ" ؟! مح!4
. !-م! 5 9أا أ ول،ء* ك!كمط ؟+ء كهول (! لأه ،.لاحمعك!ءأ ! "!، 40 ولأ،؟! ،لا! 9 !"، أ" !9ول
!!3 كيا!ص!ول !!3 كا! ء4 4ول!حهع!لم ول "،أ* "333 لأول *!!.هـء 8+" 9 مكأءثأ ولث!ول 5 *
!+ولح* آه لو% يم3،. "4 ح 3 9 أول؟أ ثم كه ا 4 4كا 5؟ ءول "، ح "3 ؟!.ي ول"ء !لا ؟ي!" ع!؟ .
، + *. 5 !94لاهه !9آه كاه + ة 6 لو ( ا أظ ،ظ ! (1 يع 5 ،أ م!ة أم! "4 م!كا ء!3 .كهأ!" ن!! يه 3ط
+كأ+ 5 آيم ء /ءلؤ "6 !7ع !. ول 4 كع ،، ، عط 3ء أعع ! 99ءول ، ول 4 ء*أ 4 ول أ لأ! ا! 61 .5
ول+ 7- 15 ولولهح ث!؟+ء4114+ ة أ!أ+ 06 ك!أ .، لهأقي 5 *أ م!"، !45؟ د!! ل!!ع!ث! .8 ع"، لأ!ول 5 !0،4
( * ثر م،ط (أء"، ء"4 مم!*كارلم " !*،، وليم ،55آ؟!؟؟ 9لمح"4 45 ،ول!طثه اأ أ 9 هم"ك!ل! 4 أ 3هأ ح"6
آه م اا!6إه عظ+حولأ"ول+آ غ. ءأ،ء-ولوللم ،1 45ح+ثأ؟+باحح" !3ه *3140 ولأ ءثل 9ءأ"!4
4 5 ع .له ك ،ولأكا! لأ" !3 "/ء" .ع،أ+بم كا ،54 9أول ثك!اولأ*"دا درح"، !"أ!آك! !ول"8
4"6 د!!أ"ل!ك! لأ!ا* ا؟ ول! (،6الم "د!115 لمء"4 محهع!. ! ولهه* أولآ!ء4 ول *6؟ !ول 51 ول 3؟.ول ث
ث! ! 4 6أ 6"! 3 *! ! ! . 11 63 ح *ج؟ آ *?ألا * ح ح ول ! . أ !3 0 ،أ 9 لاأ!لما ا +لهآ حول
!4ثه حا"ولء6 3هلم ة4 ولأ ،ثأ"6 4*. "(16،ح ؟ ول -،. لأ؟ ".+5ء ول ح"؟ هكلكارلم ىء "، ،"+
ء !.م!8 ها أ" ول ا!4 أ ،طا ول ، " ح !أ 113 ط
أ 4 ء!\\ ! ! ! " . 6س! !9 هلأ ول 3 4 ه س! 410 . ! !ء"4 6"!4 محي
4.ء9!7 6 ول 4 +أ ،"، ول 6"64 قعرأ 033 .ءثح 1لا اولأ"كما "؟ ،.ح ج".حطا 4 8!!، ع!ا؟
اث! لا!*ح !3 !*4 اء4 أ *ا"2 "ة" ؟ "ح ح"ه "!أ3 3ول!عه !5ع أ ة ح وله أ ح"4 "ه-ء3 آه
لاه 3 !34أ 0 " ول 4 ه3آ ول "، ح 53 حا +،15 ول 3 مه ث!ء ا ( أ! +ء+ه !1 !! أ ول ا لا" هي ول ول 9 51 ص!
"؟ ع 3 3ع!ه كم ( 06 ة +؟ 7؟ 94 ! 6 ح 3 ع "6 ح 933، ل!ام !96 ا" آه ( اث!؟!ول 9 ،ول!ول ؟ع .
رثي لم" ةول! 3 !"5ر 51 ا(ول ،ءحه*نه ! ه !مول . ث!! 4 لأط *ث!/3 اي ح! أ" ! 51الم ا ك!" ة 8 4ول
لأء"، 3"،لا!" 5 مم!(ول "ة سك! 6 + طول لأ!حول 5،+ يم"ا !3م لأهأا 6لمه +ح؟3 ع!ا ق+ (.4ول . 4ول!
!ه أثو *"!6 91 4 8كح!أ،،لهـء!لا لا" ور 4 9ولأ! مول 4 ،ول م!؟د "،إ"* 8ول!ول صء!ه ول
هههل!ه 513 مأ 034 !ه كل!،لأول لر" ؟لاه !حس!ط ا"، ح"، ح 8 حلا 51 ا!م!ه!ا، مة 4 عكاأ
! *!. ف! 4ولكا!ولهح 06ث!،ى ول!11 4 4"!4وله ولء"6 5 *"! !"5 ث!أ!ول الأه"فى 4 !35م!
! . 88ط!8 "6 ع ! !!-أ" +5 ح ؟"!+ . ه حول ! !4 اء4 ! 3ح! "، ط!س! ،5 11 ! ول " هأ "* ! ،6ي د! اله !أ
9س!"ة ءا!ول
ولول 4 دآ 4؟ !5ك!ك! ا لر*!ثم *ه" ا ع!!9 ،"6ح !0 98 "+؟ !ة ولاح لاه عه
ر( 1 ! + (83أ 9 ،3أ لمه ،ول !"4 م!ول لا(ول+، !3ءول ولما !8 . ءط* !6ة !ول -
" ص ! 5ول 4لمه !4ع+ه ول آ 4 -4اه دا 8اولول !،ءا" ! 0 ما 51 ،ث!نع 8 !د!نلا!م !!
!1أء!*!+ فىأ!لا ءوله !84ط ول !،!.أ 4
ول أ" ول ول!ه!لأ )4ءول ول!* ط!! كل 8م!! !
ك! !"4ا!5 ول 5 ولا اح 3فطا .ه!! ح" يول، ا!، 4ا الميم !اللأ! ول !اليا م!
992
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هذا الإنجيل إلى ما قبل تأليف الأجنبتة ترذ زمن المراجع أق الكثير من رغم .
هي ، الوحيدة المكزرة صراحة -الحقيقية- إلآ أق حختها البعثة النبوية -بقليل-
محل فصار ؟ مشابه! لما جاء في هذا الإنجيل القرآن الكريم قد أورد تفاصيل أدق
تارلخئة أو فيلولوجئة لديهم أدنى حخة والناظر بتمعن يرى أق المخالفين ليست
سابفا وقد علمت النبوئة(.)1 البعثة قبل من نسيج النص على أن هذا الإنجيل قد كتب
التفاصيل دخلت الإسلام ،حتى البلاد التي حكمها القرآني على هيمنة القصص
أكبر العلماء الأمريكان -أحد 44أ"" "س!ا الناقد الدكتور "رلدلى" اعترف وقد
الأدئة المباشرة التي زمانه -بغياب في العهد الجديد دراسات في المتخصصين
هعطيات قوله " :لا توجد هذا الإنجيل ،في تاريخ تأليف خلالها تحديد من يمكن
به عزف هذا الإنجيل بدقة "( ،)2ولذلك فيه أو جمع فيه كافية لتحديد الزمن الذي ألف
أن تحديد زمن تأليف هذا الحصيف على الباصط الموضوعي يخفى لا ومما
يم القرآنئة ،يتعارض للرواية مصدزا البعثة النبوئة بقليل ،واعتباره قبل الإنجيل
أصلا بيئة لا تعرف لتعريبها في الهمة ،وتقاعس المتأخرة البطيئة للأبوكريفا الحركة
له.أنصاو العربئة ،بالإضافة إلى أن هذا الإنجيل ليس الأناجيل القانونئة في ترجمتها
هذا الإنجيل إلى ما قبل البعثة النبوئة بقليل ثسيج لم يعتمد الذين نسبوا تأليف .
النفاد أدق لهم ،في حين القرآن الكريم حخة إدانة وإئما ائخذوا من ، القض! كحخة
رئما لكن )، (تأليفه تاريخ من التحقق المحال من ة ": الكاثوليكتة الموسوعة ة في جاء ما لهذا الأمر، الفاضحة الشهادات من )1 (
1 ) أ 3 +"330أ (؟أ كاهأ ع ولأ!حء3 أ 13 ،ح،كاه )دا؟ أ 4 كاها 3 لأ(كا!؟ه!ه ح *"30هح 4 ح همح؟ 3 ا " .ح"أ المحقدي قبل العصر ألف
؟ ! ) 7 "4ه ول ول ح ول44 ح ".كا! ح ")+ ("5إكاع ءأ ول5 حلأح ( 4ءهه ،كاأ 1 /706
""+ ح!ح ح !3 ول 10 3 !را أح ح أول ثماكاه هم 3 أكهـم !ول !)ألي كا لأول 4 راحح 34 لاح "أ ح 4 +أ ! كا 4 "ءأ"للا أ إ *43 ح ه ح "30ول 4 ه م ح *-ه ()2
" أ ( ح 4، ، ) ول ( كهـح ول4 4 مح " ه ! ي!ح 5 ! ول
كا 4 ل ح *4 3 ه ه كا
! ا 4 ول 3 ه ، 4 3ء . ! " س!
ه "+ 4 ( ل! 30 ه 3ح
1 ، ول ،3ح 4+ 4 ح" 7 ح ا ! ،أ + 3ه ،
5 4 أ ! لا كا "!3 : +. كا +. ح ( ! ،،م 1 8 7 0 ، ( *6/ أ (
003
هققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
بعد جادة ،ذهبوا إلى أئه قد ألف فيلولوجئة هذا الإنجيل دراسة الذين درسوا
، الإسلام الشهير ،والمتهم بموقفه السلبي ضد إن المستشرق حئى النبوئة؟ البعثة
فوستر" مقال "فرنك مقاله في الرذ على كا!"( )1لما كتب ""أولهأ اه!3 "مرجليوث"
قبل البعثة النبوئة، قد ألف العربي الطفولة أن إنجيل دعواه أنكر عليه بشذة ح"(ر)، 3 ؟لأ
كان المخقص العربي لطفولة إن "الإنجيل قائلأ" :عندها قال الدكتور فوستر
إلى ما قبل يعود . . . الوثيقة هذه تاريخ " القرآن " ،وأدق من أو هقطعين لمقطع هصدؤا
النقاد قد أخذ تصديق أئه الظن يبعد عن فإنه تقدير متأخر"، في أقصى محمد ظهور
اليوم الذين ئعدودن حخة .النفاد الاجتهادين هذين في العربئة على المتخصصين
بما أدق . القرآدن في المهد من المسيح حدشط أن هذا الإنجيل قد أخذ قضة يقذرون
هذا القول هو الراجح "(.)4 ؟ فإدق بالقرآن واضحة لغة هذا الكتاب متأثرة بصورة
ن أ إلى مفا اضطره ، هقاله على " "مرجلإوث من تعقيب قد استاء جذا أن "فوستر" ورغم
أئه مستعد قد أعلن " ،إلأ أئه مع ذلك "العالم الإسلامي هجفة العدد التالي من يرد عليه في
قد ألف قبل الإسلام ، " العربي من مقاله السابق ما اذعاه من أن "إنجيل الطفولة أن يحذف
في هذا الباب (.)5 حجة يكون لأدن أهل " "مرجليوث كلام المستشرق أدق منه إقرازا
إذ ؟ لإنجيل ا " لهذا "لوونتيانوس مخطوطة في فجة بصووة الإسلاهئة وتبرز المعالم
كالط . الرحيم الرحمن الثه مثلأ ب" :بسم فقد بدأت الإسلامئة؟ تكثر فيها المصطلحات
" ،و" إمام " للكاهن، وجيم "شيطان ،".وعبارات . . النبي عليه السلام هوسى عهد على
أوكسفورد. جامعة في العربتة اللغة أستاذ قسي!ا. قصيرة لفترة .عمل المستشرقين أعلام من ): أم و 04 - م 1 8 ( 58 مرجليوث )1 (
. الإسلام على المتحاملة أ الإسلامتة المعارف دائرة 9 كتابة في المساهمين أحد
الكنيسة. وتاريخ الفلسفة دزس ، أمريكي قسيس ): أم و 35 - م 1 8 5 1 ( فوستر فرنك ()2
. 1 3 و - 1 26 ص ، الثاني العدد ،22 مجلد ح"،)+ ثح(307 ه* 3(41 ! الإسلامي العالم 9 مجلة في نشر ) (و
470 أ 4 3 . 743!5 ( أ "،لاه ، ، 1 3 13 ( ! ول ! "ح أم 3 إأ 4 ول 11 ح حم 3 ،؟لأ ، أ ول ح "+ 307 ( يه!ح ه7لأ 314. 1 ر 9 ر ، 7. 23 ، " .9 ()4
حح3 ول!33
مم! لاا( "! 3،ح 303 أ ، ح" " " 15لأ
( 35 حآ 3 303 كالا 3!5 ( أ ه "،ول 3
، طهـ ي! ح ح
أ ( ، ل ول
4 ، ( 9 3 3 ، ، ولأ ؟+ ح 7 30 ( ح + ه* (! 4 ، " ) 5 (
أتم74 0 5 . !3 ه 7 ح كا! ، 1 ( ول 74 ! ح ( ! كا م 4!0 ح 4 ( ( ، ول
ا كا! ول 2 أ 4 : ح ح 3 ه ول 04 أ ( + 3 . ( لما
! 3 ول ح 2 أ 4ول 5 53 أ ح ول ول ( ح ول ) . 3 8 7 ( ، ع ل! ل! - ) 6 (
(34 ح *+ح : ح 34 ول أح !+ح 3 !3 +)،أ ( 739 ، ".36-35
103
مقتبس الكريم القرآن هل
ا ! ا!زلهـمم! ا!قن!ؤ
لأ !ففيرمنبى؟ئفغايهنأببمحبيئ
ء - 4 ش ة ! -ح -.تت.يخوت ة*،،- !.
بعد الإسلام " ،بتيامين الطفولة العربي قد ألف أن إنجيل النفاد من صزح وممن
)،
القرن الثامن أو التاسع الم نسبه إلى لذي ا +أ!+رولح!" أ114+ 3 "!ح"*هح " كوبر هارشى
في ه"+ لاول ي!!"صا ول!3 " "عمم!!لا!4- شارترند-بورك الناقد "طوني ما قزره نفس وهو
. 3 ، ص ، لسابق ا المصدر )1 (
ح 3؟ أ 31، د! 4 أ لا كااأ !3 " : * ا 1 1ا ! ول 5 ،ا ء 4 لأ ه !!م ا ع ، 1 8 7 0 ، و 34 ع 4 1 ! ا ه ول ، 0 .1 7 1
عع3 لأ+ه+ ح +4+4-ءث! لا! ،عمم!3 ح ؟+ ا + لأء+ءم ل! ثم
ه ه اع مه "+ +،3.ه !"+ أ*!+ ، 113 ه ام ا! + 5 ، ،+ 4 1 )5 !+م+ 5+ 133 +ها ، ) 3 (
س!"!0503 ، 315، ا+لا س!7 33 لااأ 5، ه+ م 0710. 002 1 ، 0 1 27 (3151ء 3لا+؟)+
203
هلى القرآن الكريم مققبس
انبثق منه انجيلى الطفولة العربي (إنجيل الطفولة لتوما) وكيف تطؤر نص
القر!لأ
1 1 المرل! ليط الرلا! "لل طل
،ف!
ف!*)7
صوطلي؟ !رصي
ئرء8 ء
*
? ءعر. ءئز -طلي فى !طى
عيأ صء!
!ىيى؟!ا !احي؟
ا*
عالم الأديالن ؟ محايد في زمن تأليف هذا الإنجيل بمنطق علمي مقن تحذث
الفصل في قال )1فقد "( لأء+3هحل! وليي!كا! 4 "عع بارندر" "جيوفري المنضر والقسيس
!3له ول "3 القرآن " في كتابه "يسوع "3في وله مه له عنوالن "ابن مريم " "+ء7 اختار الذي
في مزة، وعشرين مريم " ستأ "ابن لقب قد ذكر حث!أ ولأ" ،إلق القرآلن الكريم 3"4ول" ول
أكثر من له . ميثودوستي وقسيس ، بلندن كلتة (كنج) في الأديان المقارن علم م) :أستاذ 5002 - أم و بارندر (15 جيوفري )1 (
العالم. أديان دراسة في المتخصصة من المؤسسات عدذا رأس بلد. من أكثر التنصير في في طويلة سنوات عمل كتاتا. ثلاثين
303
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
وأدق هذا اللقب لم (،)1 غير مزة واحدة المقدس في الكتاب لم يرد هذا اللقب حين
في الأدبيات النصرانئة الأرثوذكسئة()2 له ولا ذكر ، الكنيسة المبكرة عامة في يستعمل
قليلة جذا، هزات قد استعمل أن يكون بعد كتابة العهد الجديد ،وإدن كالن من الممكن
إلأ قليلأ وبالنظر في هجموعة لم تستعمله والهرطقئة الكتابات الأبوكريفئة وحئى
"ابن مريم " لم يرد لقب أدق "؟ نلاحظ ر .جيمس . "م التي جمعها الأسفار الأبوكريفئة
العلاقات دليل على الطفولة السرياني والعربي ،وذاك بارؤة في غير إنجيل بصورة
هذا تأليف قال " :تاريخ ثم المبكر. والإسلام السريانئة الكنيسة بين جذا المتقاربة
بيتر" "ب. الطبعة الفرنسئة التي حرؤها أدق القطع ،وغم على الإنجيل غير معروف
هبكرة بين العرب كانمف معروفة بصووة أئها "لا بد في هذا الكتاب القصص إدق تقول
هذا التقرير لانه وإن كاش! تحدي الممكن القرآن " .من لانها قد دخلت المسيحيين
ابن لقب التي تستعمل القصص فإدن نوغا ما، القرآدن لها هواز في هذه القصص بعض
بعد الطفولة العربي قد ألف إنجيل يكون أدن من الممكن . مريم لا نظير لها في القرآن
السرياني الأقدم "(و). وإن كالن من خلفه النص ، الإسلامي وتأثر بالعرف ، الإسلام
الإسلام وتأثر بقصص بعد ظهور الطفولة العربي قد ألف إنجيل إدق إدق القول
المحايد! إلى المنطق التاريخي والتحليلي الفيلولوجي الكريم لهو أقرب القرآدن
غرلة المسيح بعد ختانه، عن حفظ تحذشط وثيقة إنجيل الطفولة العربي هو أؤل .
بحفظ الكثيرة المتعفقة وإذا علمنا أن الاحتفال بعيد (ختالن الرث إ) والخرافات
الجديد: العهد بقتة في مختلفة صورة في قد ورد المقطع أن هذا هنا الغريب "، مريم ابن النجار هو هذا ( :6أليس /3 مرقس )1 (
من أن عدذا والأغرب ؟إ! يوسف ابن هذا أليس 9 :4 /22 لوقا !، مريم تدعى أمه أليست النجار؟ ابن هو أليس 9 1 3 /55 متى
)6 وله كاء، 0706، ول )" 1إكا! 15، و(مريم !ابن النجار : على صورة ليرد النصق هذا حزفت قد القديمة المخطوطات
ه " ! مريم ابن النجار ا لا وله1، "،57ع!، لحه ول 15 الح )1 (ابن مريم ابن آلنجار، ة أو - إ أريجن " الواردة عند القراءة -وهي
) ! حم ول ، ح 43 . ح "+ لأ ح * ح+ كاأثه يه! ولع أ ول
أ ل! حم ك!ح ول! 4 ول5 ! ( أ 3 " ، لأ *ح ه3 ،م : ول * ح 3 أ ولكا
! ! أ ؟ ( ح 3 ه ح أ !،
ح 1 669 ، ( " . 4 (
أيقا كمصطلح أ الأرثوذكسية 9 (تستعمل وكنائسهم الهراطقة مقابل في (بزعمها)، تعاليم المسيح تتبع التي أي : الأرثوذكستة ()2
هنا). مقصودنا ذاك وليس ، الطبيعة الواحدة بمذهب تقول التي الكنائس للدلالة على
403
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
لهذه ذكر ( ،)1وأن أؤل الوسطى القرون منتشزا في الجلد كان القطعة من هذه
بعيد الختالن سابق كالن الاحتفال (- )2وإدن الثامن القردن كالن في المحفوظة القطعة
أو ما القردن الثامن إلى الإنجيل هذا اعتقادنا أكثر لنسبة مال قرودن- لها ببضعة
هذا الإنجيل الأبوكريفي خاضغا يكون أدن بعده ؟ لأن المنطق التاريخي يستدعي
تتبئاه، طائفة لا تعرف أبوكريفي لها؟ إذ إئه إنجيل لا منشئا الخرافة هذه لانتشار
مسايزا في الأناجيل الأربعة ؟ فأن يكون فيه قداسة استقرت في زمن وقد وجد
منشئا لها مع ما غيم من من أن يكون للمنطق أقرب ، المنتشرة روايته للخرافات
أن تعريبه كالن فلا شك ، هذه الصورة السرياني متأخزا على كالن تأليف النض إذا. .
إلى تعرلمج! الأسفار الدينئة الأبوكريفئة الحاجة لأدق يقذو بقرون ؟ بزمن بعد ذلك
أمر المسيح القرآنتة في التفاصيل الكثير من " على "يوحنا الدمشقي اعترض .
بالفرقة المستفيضة ومعرفته ثقافته الموسوعتة الأنبياء ،إلأ أئه وغم وقصص
بيئته السريانئة من السريانئة الأم التي اكتسبها ،ولغته المقدسة وكتبها (المهرطقة)
المعرفة " إلى كتابه "ينبوع في إشاوة أدنى ،لم يشر الإنجيل إليها هذا التي يعزى
مئى أو إنجيل (العربي)، الطفولة القرآدن الكريم ،وإنجيل بين التشابه المزعوم
الميمفرين هذين أدق دلالة هامة على المذكور في التشابه السابق ؟.وفي ذلك المنحول
الطاعنة من أشهر المؤئفات يظهر أيضا في واحد ما وهو . الإسلام بعد ظهور أئفا قد
فيها مؤئفها في ذكر ها يستنكره من الأمور التي وردت والتي أفاض ، في الإسلام
أن المسيح قد اذعت ا ح 4 ح"أ 3 حولأ آه 3 ولحأ "4 الكنيسة أن قذيسة " إ يسوع اللرب الذكري العضو من بهذه القطعة الهوس بلغ )1 (
كاه 3 كاما 34 .د! !،ح*41، ح"+ *4ه* "3ول 5 (حلأءول -ه ! (انظر العرس خاتم هي الجلد من القطعة هذه عروشا وكانت اتخذها قد
) " ح 4 كاأ مه 7 "يلأ ول! 3 4 3 ح ح عم 13، لأ *ع ه3 !م : ع !كالا ول !51 ( أ 3، ( 839 ، " . 597
س!ح 3 3 أ !+لا ! . 3 "*4+2. 1ح +5 ( أح أ 4 وللا 4 ح ول3514 4 ول
أ !3، لأ لثاح ه3 مم!! : كا! !ح 3 أ ح!4 وللا أ 7 ح كهم أ لأأ ح !3 33، ( 499، )2 (
503
هقتيس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
بن إسماعيل الته عبد ب"رسالة المسفى القرآن الكريم والسئة النبوتة ،وهو في
ورسالة عبد ؟ بها إلى الإسلام يدعوه الكندي بن إسحق إلى عبد المسيح الهاشمي
في ألف كتاب إلى النصرانية " ،وهو يرد بها عليه ويدعوه إلى الهاشمي المسيح
على يد "بطرس عشر الثاني في القرن اللاتينئة إلى القرن العاشر ميلادئا( ،)1وترجم
". الطليطلي
الأناجيل الرسمئة ،وفيها يثبمت لم ترد في القرآدن الكريم لقضة إن (اختلاق)
،-ووجود نفس تأليهه ينقفدعوى وعلا -وبذلك جل دته المسيح لنفسه عبودئته
اللسانين العربي في إنجيل أبوكريفي متاح بين النصاوى أصحاب الرواية أصل
نفسه إئه إله؟ قوله عن للمسيح الرواية القرآنئة ،ويثبت بما يعارض والسرياني
الأوائل -خاصة الدفاعيون النصارى أن يبدي ليستدعيالن دودن رلمج! ولا شك
(الاختلاق) هذا العنيفة إلى جدلياتهم في بأن يشيروا اعتراضهم السريان -
فقد ؟ الدعوى في هضمودن الأبوكريفي ،ومخالفته لهذا المصدر القرآني وهصدره
في الكتابات أثزا لذلك وانتفى مانع إعلانه ..لكئنا لا نرى الإنكار، قام هقتضي
بما علم الدفاعيين النصاوى رغم ، والغرب المبكرة في الشرق الجدلتة النصرانئة
المتكففة في المهد ،واعتراضاتهم المسيح الكريم من أمر حدشط القرآدن جاء في
البعثة من تأخر تأليف نضه عن " الطفولة العربي "إنجيل نص ما يثبته بالإضافة إلى .
40ال! !ول!!أولهول " في ع 3 حثكال "3 جيمسر" رودز مونتاج " لناقد ا النبوئة ؟ يخبرنا
ألق ء""+ اكاه!"+ءه"ول " "أولحث!) 3ح* +ح* الأبوكريفي الجديد العهد " كتابه الشهير
مقدمة هذا الإنجيل -وهي تضتم هعجزة نطق المسيح في المهد -ليست أصلئة في
الناقد "رولاند هـورث" وقد صزح أضافتها لإحفا!()2 هذا الإنجيل ،وإئما تقمت
حح3 ول 7 +ح كاص! م 4 أ (!ول وله ا ( ح 3، ول 11 أ 031+ آه ول "5 ( س!!ه 4أ ح 3، كاكاول 5ول!33 أ 5ء3 : ا ! أكا!لماأ كه ح !3 33. 5002 ، " . 59 ()1
ول 7ه ول لما! ح ح ،40ل! 3 ز ! ول ح 3 ، ح "+ ول " ءه +"4 ( لأ *ح ح+ 314 ول !أ ح
+ ه * هم 34 : ح ( 43 ولع 4 ول
ه ح !3 33 ! ( 89 5 ! " 08 ()2
603
هققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
إلى النض "وتما تعزض أئه الطفولة العربي إنجيل ول!اهول" في حق 4 11. ""ي!ه*
من تصؤر أفضل يوافق بصورة الذين توئوا ترجمته ؟ حئى كبير وتغيير من توشع
حاسم: كشف
في " -لمتخصصة ا س! احثي!ه !أ ا( !. (أ
ثي!ه " هورن . ب "كورنليا المستشرقة ذكرت
صيغتين إلا في مكتوئا لا يوجد العربي الطفولة إنجيل أدق العربية الأبوكريفية الأناجيل
" ( ). 2 (1 . 3 أ حط " " سا يك هـ. " ومخطوطة ، " لورنتيانوس " مخطوطة : فقط اثنتين
؟ لأنها فيها للنصاوى م(و) ،ولا حخة 1 و و 2 إلى سنة تعود " "لورن!يمانوس مخطوطة
يبق جلية ( ،)4فلم بصورة بالثقافة الإسلامية النبوية ،ومتأثرة البعثة عن بقرودن متأخرة
لاتينية- " مع ترجمة "هـ .سايك نشرها -والتي الثانية من أمل إلا أن تكودت النسخ!
جهلنا بحقيقة هذه والمنصرودن المستشرقودن يستغل ولذلك ، البعثة ؤمن هتقدمة على
"هـ. التي نشرها المخطوطة أدق " إلى .هورن الباحثة "كورنليا ب وقد أشارت
الدوائر في عنها المشهور (وهو إما أئها قد ضاعت ، م 1 و 6 لم " "حطأ . 3ي!" سنة سايك
أوكسفوود، جاهعة في )!40 ول!أحا كاأسأ مكتبة (34+ في موجودة ) ،أو هي العلمية
المكتبة ،وتبتن لنا مع علينا بالتواصل الئه ول) .وقد من 3 ترتيمب ( 05و 30. تحمت
رسالة ل"همفري بها في آخرها .قد ألحقت أئه بدلالة (سايك)، هخطوطة أنها هي
"سايك" من المخطوطة هذه فيها إئه قد اشترى 3مثولاا" يقول لاح "ل!!اول!* ونلي"
" كااهول 4 11 . طهـ"،ي!ه* حإ( أ،كا! 7 ح صأ أ 7 ح 3 آه ل ح 5لا3 : ول ول
ه كا!ول ول ه أ (كاس! ح4 لاهح أول 3 "35أ ث!!لا ح ح "، لا(43 + أ (44 ح ح!ء ،ثه ( ()
ح ح +ه ( كاأ ! . ا( +ه ، ، م !، ؟4 أ ء ولا ح " 30ل! لأء ول
!آ (،، ول
أ ! لأء ول5 ( ح "ه 4 أ ! آه "، ح ! أ ؟ (ول! ح 4 أ 13 حح" أ"ح أ ول
ه ، 40 حا س! ) 2 (
ول ( ( أ ول 03 ، 03ل ، 3ول كاه! - له آ ح 30 ! ا ! ح لا ،نما أح 4 ، .1 ح 4 3 ) ! مح (أ ول : ح ه ل! للاأ يلأ ،م ح ح ه " . 2 0 ( 2 ( ، 2 / 5 09
أ!!7 0 5. !357 ح 3!، 1 ( (ح!ولكا! ه كاةم! 0 4 اح ( + ول أ ولكا! 2 أ 4: 3 ءح وله 04 (أ +3. : كاملآ في منشور للمخطوطة لأصلي ا النص ) 4 (
لا 14 3 ول ح 2 كاأ ول 5 ه أم ح كأول ( ع ول ) . 3 8 7 (، ل! ح ل! كا! ( *+ح ح : 3 كا! ءول كه
أ ول كا! ! أم +1. 1 739
703
مقتبس الكريم القران هل
كما . تركيا ولأ( 05كاهح!له" الذي جاء بها من "3 " كليوس "جاكوب اشتراها من الذي
يرفع كل نشره "سمايك "( )1بما هطابق للنص العربي الذي هذه المخطوطة أن نصوص
إئها إذ النبوئة؟ البعثة زمن متأخرة جذا عن المفاجأة أن هذه المخطوطة وقد كاشط
من خطوطنا خط لكأنه عربيئ هتطؤر ،حتى قد كتبت بخط كما يظهر أمامكم بوضوح
أحد بعد اليوم في وجود -أن يجادل -لذلك ولا يمكن ؟ مع الإعجام الواضح ، اليوم
هزة البرهان لأؤل يجتمع ،وبذلك قبل الإسلام الطفولة العربي لإنجيل مخطوطة
الأصلية. لغته في النص هو وليس ، الفرنسية أو الإنجليزية عن ترجمة هو النت على المعروض لهذا الإنجيل العربي النص )1 (
: كتاب في متاح ! "سايك نشره الذي العربي النص
ل!. أ ( ح 3 ، ح "+ ول كا ! ول لا ه ول أ كا! ( ل! ح "30 ( 3 ول 4 4 "40 ح م 73لأ أ أ ول
أ ! كه ) دأ ه ول ول 04 : 5 0 لمالا 4، . ( 8 5 2 ( ، ( / ( 2 - 3 2
803
مقتبس الكريم القرالى هل
الصفحة الأولى
903
مقتبس الكريم القزان هل
الثانية الصفحة
ل!!ئمئنثملمتعصفل!عا للىوقىفير*اولكغ،ءه
في المغا!م! أ لم ص !.-- - **- الض مجات
031
مقتبس الكريم القران هل
ض!كل!!.لإ"-
*!ه!
ال! كل! مم!مص!ر في مه الم! ع!!نهـميىممان! به!هص!صي مم! هم!
درفى!صفي! !ككلجم!!مكهـك!!كلطهصحمكه.بهيحر
جمم!ككلخلأ!كي صهورككرمفمكيكل محه!4 مكصعكم!!و!ك!هلمفه
كل ه!نحص
311
مققبس الكريم القران هل
م آ!ق ! آيق جتتكم ئآتؤ ين زئبتم آيئ قذ يل تتئ إلشزص إلم ؤزسمولأ ( : قال تعالى
الرواية الأبوكريفئة:
عند ،كان يلعب سنوات خممس للصبيئ يسوع الطفولة لتوما" :لما كان إنجيل
مباشرة طاهرة . ولجعلها ، المياه الجارلة في أحواض وكالن يجمع ، جدول هخاضة()2
شيئا من الطين الناعم بعد ذلك، ثم صنع . منه نطق كلمة كالن يفعل هذه الأشياء بمجزد
كان عدد من الصبيان . منه يوم السبت وقد كان ذلك عصفوزا، هنه اثني عشر وشكل
لما كان يوم السبت ما فعل يسوع اليهود وأى أحد أيضا يلعبودن معه ،لكن الآخرين
الجدول عند ابنك "انظر، له : قائلأ ، يوسف ، أبيه إلى ذلك ونقل ، مباشرة فغادو ؟ يلعب
عشر عصفوزا .لقد دئس يوم السبت! منه اثني وشكل طيئا، قد أخذ
تفعل ما هو محزم "يتم صارخا: ناداه ما وقع، إلى المكان ورأى لما جاء يوسف
العصافير وهضمسا فطارت "؟ ! "اذهبي : في العصافير وصاح يسوع في السبت ؟" فصقق
. مغزدة
بما رأوا قادتهم وأخبروا ،وانصرفوا بالذهول الأمر ،أصيبوا هذا اليهود لما رأى
مع فارق ظاهر الطفولة العربي ، من إنجيل المعجزة في موضعين نفس ووردت
في التفاصيل.
الرذ:
من "إنجيل الطفولة " ،ليست في موضعين القضة كما وردت " أدق "تسديل اعترف .
.)4 و ( الآية / آل عمران سورة )1 (
السهل. للعبور الناس يستخدمه النهر في الماء قليل :الموقع المخاضة ()2
ح "! لا *ح 3ح+ +كاأ )،ولح لأ *ح ه3 مم!3 : *ه هم م 4 لا + أ 7 ح 33 أ لاأ ح !3 35 . 3002 ، " . 5 8
312
مققبس الكريم القران هل
الطفولة " قد بدأ تداولها أناجيل " النقاد أن جل "(" :)2يعتقد ايرطن قال الناقد "بمارت .
الطفولة لتوما أحد أوائل هذه يبدو أن إنجيل . الثاني الأؤل من القرن النصف أثناء
ولهول "(:)4 35حثكا! "ول " كامرون الناقد "رون التاريخ "( .)3وقال ناحية من لأناجيل ا
(الأبوكريفي) نفسه الكتاب الطفولة لتوما هو أن إنجيل "اتفق النفاد عامة على
أدق فرقة علمنا وإذا به إيرانيوس"(،)5 واستشهد المرقيونيون استعمله الذي
-وقد ولد القرن الثاني هيلادئا الأؤل من في آخر النصف قد ظهرت المرقيونية
الطفولة لتوما بعقود قلائل -؟ أدركنا أن ما جاء في إنجيل قبل ذلك "إيرانيوس"
الأناجيل تأليف آخر غير بعيد عن زمن ،وهو الثاني كان معروفا في بداية القرن
الطفولة لتوما وإنجيل الأوبعة (إنجيل يوحنا)؟ وبالتالي فالموقع الزهني لإنجيل
التأليف للقول ببطلالن بتأخر زمن الاستدلال حجئة النصارى زعم يوحنا يبطل
الحياة وشط ، الطين الطيور من الإنجيلي في خلق القرآني وإن وافق النص النص .
تبدو المعجزة ففي حين ؟ هذه المعجزة ظاهرة في سياق يخالفه بصورة إلأ أنه فيها،
العهد دراسات في متخصص ناقد . الشمالية كارولاينا جامعة في الدينية الدراسات قسم رئيس أم): و 55 (ولد إيرمان بارت ()2
الاصدارات أكثر من الأخيرة كتبه تعتبر . الكتابي النقد أئمة من اليوم النصرانتة الأولى .يعذ اهتماقا بالفرق له أن كما الجديد،
7 أ دا34 54 أ !ول ل "-ح كتابه مقدمة في بالنصرانية وأسفارها إلى الكفر ، الأعمى الايمان من خروجه قصة .ذكر أمريكا رواتجا في
النصرانتة. بداية بدراسة خاصة عناية له الأمريكئة . كنتكوت بولاية س!*) لأح(3 4 (ول جامعة :أستاذ الدين في كامرون رون ()4
ول " ه س! ح !+ 35ول ، ع 4 . ح "+ ع "أه 3 ل! 30 " 3ع
( : ول ول
ه ولكا! 4ح ول
ه أ ( ل! ح "30 ( *43ح، ، صا ول
ه 4 ول
ه : ح* 3 ول *أ أ 3 ح
أ م ا ه ول
" ولك! ه * ! حم 33 ، ؟) (
( 9 8 2 ، " . ( 2 2
ول !4ول
أ 31 ا1 ح ح! 3 أ 3ح ( ،02، ( : إيرانيوس كلام انظر
بالعبري )(04ه+أ "لا"حثهحل اسمه لليهود في كتاب أيضا موجودة فيها الحياة وبث الطين من للطير المسيح معجزة خلق ()6
يردون النقاد أن عامة رغم . عدواني عن المسيح من منطلق يهودي من القصص مجموعة وفيه يشو)، (سيرة ىأأ 6 !161 "+أ
جادة . دراسة اليوم الأقدم إلى وأصوله مصادره تدرس لم آنه إلآ ، الوسطى إلى القرون الحالية صورته في هذا السفر
313
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
تبدو المعجزة في القرآن الكريم متصلة عبثئة(،)1 إلى أن تكون في إنجيل توما أقرب
كالن فيها التراث تداولها في زمن تئم أقدم الأناجيل التي من هو هذا الإنجيل .
فيه الرواية التاريختة اختلطت ( ،)2وقد الألسن على شائغا المبكر الشفهي
الأناجيل الرسمت! كحال وحاله بذلك . بالروايات الباطلة والخرافات الصحيحة
وأخرى ، صادقة روايات والتي نقلت ، الشائع التراث الشفهي على التي اعتمدت
وإذا علمنا أن (و)، لهذا الإنجيل الأصلي الشكل شيئا عن نعرف لا أئنا النفاد يعترف .
السلبي الحكم أدق ()4؟ أدركنا لهذا الإنجيل تعود إلى القرن الخامس أقدم مخطوطة
بعد المتاحة في صورته النص عند حدود يقف أدن تارلخئة هذا الإنجيل لا بد على
الواردة في إنجيل الطفولة لتوها راجع للقصص استشناع القزاء المعاصرين سبمب .
(الطفل الغاضسب ). في صورة المسيح وأئها عرص! ، بالمعجزات خاصة أئها إلى
لهذا الأصلئة الصورة أئه لم يقز أئنا لا نملك ،أولهما: لم يراع أهرين موقف وهو
الدينئة للزيادة الجماعات يستهوي القصص أن هذا النوع من الإنجيل ،خاصة
وما عادت ، ذبلت قد إئها حتى ، التين شجرة المسيح كلعن ؟ عبثي طابع ذات ) (معجزات من تخلو لا نفسها الرسمتة الأناجيل )1 (
1 / 2 (يوحنا قانا عرس حضر من لإسكار إلى خمر الماء المسيح وتحويل ،)02 ، 14 / 1 1 مرقس ، أ و / 21 إ(متى تثمر
(انظر . الإنجيل هذا مصدر أصل/ هما لوقا د!انجيل الشفهي إلى أن التراث وله"، ح ح*4 3 (وله ، كامرون (رون الناقد أذهب ()2
شارترند- طوني ( قد النا وقال وله")، ح 4 ح ،ولهعحث 4. ح+ ح"54 3 ل! (3:ح"30 ولهول ول ح 4 أوله (كا! ل! (ء"30 *43، ". 1 23ح!
ه+ لأول ،ح!ا!ول! 4-ول 4حمة"ح ح+ لأح،د!آولا (انظر حزا. روائتا إنشاة منه أكثر لقصص يبدو كتجميع الإنجيل إن هذا ا بورك
ل! ح"30 ( آه !أ+ ه كام 3 : ح+ *)،ح+ كر)أ ولأ!!ي 3. ول4 4 أ 43 ول+34 أيه!3 كه3 أ ول
ه ، "ح . ه . "! ح 3 أ 3، وللا أ 7 ح ع 3 أ كل! آه ه+ 35 )5،ول
! 2 00 1 ، " . 2 7 5 ) ولولكا! ثر ذح "،
3 حح +، ه ول ك!4 ولغ "30 ، ح+ 3 كاا 7 ! ول
ه أ *3كا أ)كاا ول
ه ه م ث!، ! حممكا !"41 ولا 4م ول لاح ل! ح"30 ( آه 43،ثه "+ ("34لأ 4 : ()4
ول ( ول 47 أ 31 ! أ* كم!( ح ( ( ا أول ،. 1 799 ، " 1
. 7
314
مققبس الكريم القرآن هل
هو القصص في اعتباره أن هذا النوع من إهماله أن يضع ،وثانيهما: والتضخيم
أن بين الناس ،خاصة السيارة القصص فيه المؤلف ؟ يتلفف في أغلبه تجميعي
كان هو الحاكم على تشكيل التصؤر الديني العام الفترة التراث الشفهي في تلك
الأصل كالن هذا الأؤلى -سواء أصلها من كما أته كثيزا ما (يقتلع ) القضة ، والخاص
-الأدبي الديني الإحداث اختلافا -ليضعها في سياق جديد يخدم غرض حقيقة أم
هذه خرتجط العصافير من الطيق ،صط مع قضة خلق هنا وقع ما الجديد؟ وهو
دال على إلى سياق ، نبؤة المسيح على جاد لدلالة هذه المعجزة القضة من سياق
إلى فترة بين القرن تأليفه يعود " - 1 1 /2الذي جاء في إنجيل "أسئلة برثولماوس 5
القردن الثاني أو الثالث (" :-)1إع!لأعكلأ نسبته إلى ترجيح ،مع السادس الثاني والقرن
،10.ولكا لم!14ء74 كا!"4 +7 ول 7إكاثلأ"++ء ثل!لم! 7 + 0كاهصلأ+م! 050. 6 ء،كاه كااهـوله
مريم لهم لت قا (ة " ،4ولكاحلأإم!،كام!+كااكاها ،إم! لحكا! كا!ع!، 4 ،ع!م لئألأ 7 ،كاا وله، ولهلم!كاهكا
إلى أركالن العالم العصافير ،وأوسلها شبهكم على الته (أي للحوارردمن)" :شكل
القضة الواردة هو إحالة إلى نفس ما جاء في هذا النص أدق إلى النفاد الكثير من ذهب
قديم يضتم قضة خلق يؤكد وجود تراث شفهي ما وهو الطفولة لتوما؟ في إنجيل
ال!سميح للعصافير.
المسيح كان إدق الكنيسة "جستين" جاء في كتاب "حوار مع تريفو" قول قديس .
من إنجيل الثالث عشر وورد في الفصل والنير(،)2 يعمل في نجارة المحراث
وأن الطفل "يسوع " ، الميدالن في نفس النجار" كان يعمل "يوسف أدق لتوما الطفولة
ول 114ح !3 ل3- ء30 م ، ( 4 حلما ،مم! ول ه" "+ح كاما ( ل! ح"30 13 . لا )403ول ول
كا أ أح أ ول
ه ، 4!. !3 أ ول
4 7 لاح ح أ ( ، لا *ح هكلأ 3، : س! ولأ)ول
ه لالما + ( ()
ح )ولا ! )كا أ ه ول 4 ( كاداح كه
( أ " ول
أ ! ل! لا 35 " ، 2 300 ، " . 99
3 حح ولل ولأ)3 ح"! "3ثه!74 حلا!ه(!أ!، ألها "4 ++"0،، 88، ولأ ولول 4 حءأ*-ح س!ول 34 ح"أ 33، !!15:لا! ع"+ "3ح أ أ)3 ول
4 ()2
صأ أ ، ح م لما)4 3 ح كالا! ( أ ول "3أ ! ح 5 يه! " ول ! ،لأ ( 8 8 5 ، 1 !هـ/2
315
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
وجاء أيضما في "رسالة ، هنه طلب إتمام عمل معجزاته -على إحدى قد أعانه -في
القرن إلى منتصف الرابع -التي تعود أ"ص! " -الفصل 3 !المأأ " " ثل!ها "30)0ول الرسل
للمعفم في الهيكل عندما طلب المسيح تحدي ذكر نفس ()1 الثاني ميلادئا أو آخره
التفاصيل . . . - 6 لتوما -الفصل الطفولة إنجيل (ألفا) (بيتا) الوارد في منه أن يقول
إنجيل أدق ما يؤكد الطفولة لتوما ،وهو ما جاء في إنجيل السابقة مشابهة لبعض
أيضا اهتداد في التراث له وإئما ، وأقوال الطفولة لتوما لم يكن كفه اختلافا لقصص
منه الأسفار الأبوكريفئة. واستفادت الآباء المبكر الذي نقل عنه الشفهي
"إنجيل حول القئمة الموشعة دراسته في شارترند-بورك" الناقد "طوني ذكر .
فكيف . . ()2 الثامن أو التاسع القرن تعريبه في تئم قد الإنجيل هذا أدق لتوما" الطفولة
الملائكة من الطعام السلام " عليها "مريم تلقي : الرابع الفرع
دفئ بقبرلي حمتين وآنتتقا شائاخسمن! يهقتها زبرت! !ا فتقتتها ز!ا ( : قال تعالى
يق نحدآقإ إن آدتة قالمت ممؤ قذا !ث آئق جمندها رزقا قالم تمرتم آلمحخراب و! غ!آزبرتإ
الرواية الأبوكريفئة:
وتتناول طعامها هن ، هناك يماهة تقطن كأنما كافت ، الرب هريم في هيكل "وكاشط
حح3 لأوله+ ح " 4*3 ،4لة - ول! م ط ع ، ول ح "+ أ ول
كا! لاح ل! 30 ه ح ( آه +(، ه * 43 : ح ث!+ إكهـح+ ، أ 43 ذه ! 3ول
أ ! كا ول 4 أ 43 +34! 3 + أ 33 أ ول
ه ، ) 2 (
! " . 5 0 ح "، 3 أ 3، وللا أ 7 ع 33 أ لاأ آه ه+ هم )0.ول 002 1 ، " . 2 7 8 ) 3لاولكا! ح 3 أ ("4
). و الم الآية / آل عمران سورة ) (3
+كاه ،ولكاح!5 صأ 310 أ!"س! 3- (انظر . وطفولته لولادة المسيح سابقة قصضا يذكر لأته ()"5،35 بالأولي الانجيل هذا سميئ ) (4
ولكاأ، )أ أ ح 3 : ح "، !4 (ول ح هآ 3 ح3 نم !عرول" ول4 4 ح "4 كا! أ 4"3 ح* * ح 7 ح 3 ،ل!أ *،ح *ه هآ 34 : *ه هآ 34 وللا أ 7 ح 33 +أ 33ء!3 ،
316
هل القران الكريم مققبس
، القضة في إنجيل هئى المنحول وقد جاء ذكر نفس . . طعافا هن يد ملاك " "وتلقت
الرذ:
الراجح ) ،وهن م 2 5 4 - م 1 8 5 " ( لأردجن " قطغا هعروفا الأؤلي يعقوب كالن إنجيل
جمع م)( .. )2وقد 215 أم- " (05 السكندري معروفا أيضا "لكلمنت أئه كان
بين ما جاء في هذا الكتاب ،وما جاء في كتابات توافقات هجموعة "هلجنفلد"
كان ، اليوم التي نعرفها أ "+من هذه التوافقات أن هذا الإنجيل بصورته 3 ولح"ح (3304
إنجيل عامة أحداث لتاريخئة "()5 اولءح ح!30، "3 " الناقد "بولى فوستر انتصار عدم رغم
هذا الإنجيل بالأبوكريفي، الخطأ وصف الأؤلي ،إلأ أئه قد قال إئه من يعقوب
يكون يكاد " ،أو حئى -كالاكر" ح 4 ول أوله "اءح " -قانوني تحمت " أئه وصفه لأفضل ا من "
.لا يزال الكنسي التراث بالنسبة لبعض الأقل على 310ثاء" "اكا!أولهول!ح قانونئا"
هذا الإنجيل في قشل . فيه تعاليم مهمة كنص في المعتقد الأرثوذكسي إليه ينظر
هذا لكن رغم ، قاد الروم الكاثوليك إلى رفضه ، ومريم عذرية يوسف الحفاظ على
لكنيسة روما"(.)6 التصؤر المريمي كبير على له تأثير لاهوته فإدق الظاهر، الرفض
حح3 03 *(115 ح 5 ،ط ، كا!3 34 آه "، ح ! ح! 3 ح أ،ثأول ول
ه آه "أ ح ! ( ح 4ء33 7 أ +أ!3 +،كاي ، ول
أ ح +، كاس! (4"5 أح ص! ءلأءول ( محمه 4 ،كاأ
004/12
حح3 54 كا! 3 ح ح ولول ول ح ، ح ، * ح* 3ح+ ثأ ول ولح ! ول ه ه ح "+ 4 ، ح 4 . أ* ( " ح ( ول ح ح ول ح 3 " ول ح ح
( " 3،ح ،03 " . 7 ح صأ . ألالأ ( ول03 ، ()2
ح !3 أ* ( ( أ *4 * 3 أ !، ولكا 4 ول ول ح + ح ح *4 ! ح 43 . ول ! أ )ء أ ه +كام ح آه "3 أ أ3، ول
4 ! أ !لأ"!!!ه ط أ حأ را)34 3 ع ! 3 ،3حح ول4 4 ()4
حهه ح ول
أ!4 3، لأ ول
ه 4 وله : ول"هل +4ول ول ،لا ( 8 08 ، ( /307
سنة حصل . المبكرة بالنصرانية خاصة عناية له . إدنبره جامعة في وأدبه ولاهوته الجديد لغة العهد في محاضر فوستر: بول ()5
غير الأناجيل وخاصة ، المبكرة النصرانتة في النقدية لدراساته ح")4 (!لأه" 3 +حأحه آه 54 داكا!أ ("!3 جائزة على م 002 لم
القانونتة.
34
لما ( 3،ح 30،ع ، "+ ح ح !35 إ ول
كاي ح! لا
( أ ول 5 آ ل ح 4+ 3، ، ولأ ح "+ 5*300 أ أ أ+ +ه ول ح 3 . ه7 ( +ول ح ( ( 8 ، لالا ول 6 ح ! ( 2 ، 0. 5 (يم)82
317
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
)1قد "( له ول "!30 . أ! ث 17 "عحل! فتزمماير" لباوز "جوفلف ا الكا ثوليكي ألق الناقد رغم .
بالإضافة أئه يضئم إلآ أئه أضاف ، الثاني نهاية القردن إلى يعود الإنجيل قال إن هذا
"(.)2 صحيح ، بدائي رئما تعود إلى تراث "تفاصيل المؤلف من خيال إلى روايات
أقز بقيمة أته (ر) ،إلأ هذا الإنجيل ما وود في ايرممان " لتاريختة "بارت رفض رغم .
لاهوتي تعزيز برنامج على يعمل ) الإنجيل (هذا أدث يبدو لا " أئه وهي ، فيه جذا هامة
الأولى ،أو غيرهما"(. )4 النصرانئة -الغنوصئة ،أو الأرثوذكسئة من لفرع خاص
الأناجيل الأربعة الرسمئة لترفع من التي لا تتوفر في أفي من الخصيصة هذه إدق
هتصلا هذا الإنجيل ؟ لأن هذا الإنجيل يبدو بذلك في ما يروى تاريخئة بعض
شعبي، وخيال من حق فيه بما ، عبر الأجيال المتناقل أكبر بالتراث الشفهي بصورة
في لليتورجيا النصرانئة الجماعئة الأؤلي في المخطوطات إنجيل يعقوب دخل .
ولا . " فيه مريم "طفولة لتفاصيل ذلك أدق قائمة على مبكر جذا( ،)3والشواهد ؤمن
"مريم" فيه ،ويدفع عنها النكارة قضة دعفا تاريخئا لمجمل يعطي ذلك أدق ريمب
أن إنجيل حأح !3حأول ا ح""+ 3 "3 أءأ! أ +ءوله ه م حث!أ حاكاأ! " لكتابي ا لمعجم ا أكد .
كبير له تأثير كان ذلك وغم إلأ أئه ، هبكرة الأؤلي وإن اعتبر هرطقئا بصورة يعقوب
وتأكيد. ودعم ، هذه الشهادة تعقيب وعلى (.)6 النصارى على
في متخصص . أم و و 6 سنة ترسيمه تتم (كاثوليكي) يسوعي قسيس . المعاصرين الكاثوليك النقاد أثمة فتزماير :من جوزيف )1 (
من ، كثيرة ومتنوعة مؤلفات له أمريكا). في الكاثوليكتة الجامعة 9 في الكتابية استادا للدراسات كان الجديد. العهد دراسات
ل 30 "ع 3 أ ول ،مءلا* ى ح " أم 315 ( كا! !ه أ ( س!ح)كاص! " 3
أ ول : * *ح ح+ 5 ثأ ول ! ولكاأول ح *3 م 3 ، ول ح * 3ح 7 أ ح3 ! ولكا 4 كهـح ولكام 4 ح 4 ) 2 (
الرسمتة. الأناجيل في مضا جاء الكثير تاريختة أيضا يرفض وهو ) (3
ي!كاه "5 ول!4هم ، مأ 310 س! أ!" أ)3 ول 4 أ أ 3ح
أ : "، كاس! 4 (ول هآ 3ء 3 3 ح أ! لا
أ" !3 ولكا 4 ح ") كا! أ "4 كر ح* ول ح 7 ح 3 ،ل!( *،ح 3002 ، " . 602 )4 (
! ط 5 * ح ! 3 3 3 ، " . ( 42
3 س!ح ع ل! ح!!ه ملما"ي!ول وللا! 3 أح ط ول4 4 ح "0، 33، ح 43. ولا س!"+ 4 !3ح ح،ح 3 ،3 أه أ)ء وله 4+ آه حث!أ ! (؟أ ،ح لا *ح مماه3 3 : ()6
! ول !4ول كا! أ ه ء3 3 3 ، 1 9 6 2 ، 4/ 8 00
318
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
فريق انتصار إلا مع دلالة مدركة " لا تحمل "هرطقي كلمة أدق فهو ؟ (أ) أفا التعقيب
الكلمة فقد كاشط قبل ذلك؟ أفا نيقئة في القرن الرابع ميلادئا؟ في مجمع " "أثناسيوس
(القويم) ،في هقابل التيار باعتباره سلطانه هناك فريق يفرض ؟ لانه لم يكن دلالة بلا
كتابه الخطير ()1في ح)أء*" 3 "عس!ول!! باور" الناقد "ظلتر أكد )؟ وقد (المنحرفة الفرق
)أحط!أ؟ولءا!أ"حح" 4ولول ح، 12 ح 3 "أح القديمة " المسيحئة في والهرطقة "الأوثوذكسئة
،وأن فسيفسائتة نيقئة كاشط لمجمع السابقة ألق النصرانئة س!)اكاأ" ول!)3 كماح 3 ث!للاولحأ
من تيازا وإئما كالن الغالب قبل ذلك، التيار هو لم يكن نيقئة المنتصر في مجمع التيار
جاذبئته متركزة (النصرانئة) الكبرى ،وكاش! تمور بها الجماعة التي كاشط التيارات
وصف دلالة (فلسطين)؟ وشرئمب عقا سبق نفي النصرانئة عن موطن روما البعيدة في
النصارى الأولى. عند جماعات مرتبته هذا الإنجيل بالهرطقي على سفول
النظرة رذه الحاد على سياق الحقيقة في هذه أكد الناقد "بولى فوستر" وقد
بإنجيل في دراسته الخاصة من وجهين إئاها هتعفئا ، الكلاسيكئة للأناجيل الأبوكريفئة
حخة الأمر هذا المبكرة ؟ إذ لا يبدو الأناجيل بانتشار متعفق :وهو الحمام الوج!
القانونئة؟ فهذه غير دونتة الأناجيل القانونئة وإثبات الانتصار للأناجيل لصالح
أمر إلزام جماعات القرن الأؤل ،وإئما أخذ في حخة الأناجيل الأربعة لم تكن
الرواية الأصلئة الحقيقئة لقصة المعتر الوحيد عن بأئها في القرون الأولى النصارى
هذا الأهر؟ فقد كالن هعئر عن يوحنا خير ويعتبر إنجيل المسيح ،زهئا وهراحل.
توها ،وإنجيل بطرس إنجيل ألق ريبة في بداية ظهوره ،في حين هذا الإنجيل هحل
تعود إلى مناطق يعودان إلى سوريا -كمثال قد ؤجدا في مخطوطات أئهما -والراجح
يدذ على انتشارهما الجغرافي الواسع (.)2 ما مختلفة في هصر؟ وهو
يعتبر لا هذا الإنجيل أدق فرغم ، الأولي إنجيل يعقوب هو نموذج : الوجه الخاص
النصرانتة المبكرة . في وناقد متخصص ألماني لاهوتي أم): و أم 06 - 87 الم باور فالتر )1 (
(ول!! ح ح 3 ح 3،ح)303 4. ح +، * ه -ول ول ول!حه أ (كا! ل! "30 (3،ح ا( " . -ه ( 11 ()2
931
مققبس الكريم القران هل
،وتأثير غير عريض كبير ،وانتشار شعبتة له جاذبتة إلأ أته "كاش! قانونئا؟ اليوم إنجيلآ
والخاهس"(.)1 الرابع القرنين طبيعة المسيح في حول مباشر على المساجلات
الكتابي في أمر ذيوع فهو موافقة ما قزره هذا المعجم والتاكيد؟ أفا الدعم (ب)
دلالة على ذلك وفي ، مذاهبهم اختلاف الأوائل على مادة هذا الإنجيل بين النصاوى
الأناجيل مصادو أحد هو كا!ولهس!" إلى أن هذا الإنجيل 4 "للأ "كونرادي" ذهب .
الغاش! لقصة إلى الأصل النصوص بلا رلمجط أقرب قولى يجعله الأوبعة( ،)2وهو
المسيح.
في إنجيل يعقوب وجاء ، تتعئد في المحراب كاشط " دكز القرآن الكريم أن "مريم .
ما أووده على المخالفين العديد من شئع الهيكل ،وقد الأؤلي ذكر تعئدها في
والرذ من أوجه: النساء بزعمهئم على إن الهيكل كان هحزفا إذ ؟ الكريم القرآن
! ث رزقا قالم تقرتئم آئق جمندها الخخراب و! زبمترله! غيئها دض (!ا : قوله تعالى -
!ه
!!(و). تززق هن !مآ 4بعر حسآي! إن آقة آلت! هق عذ قاثمت ممو ضذا
كما هو في ، البيت هكالن في " هنا :أشرف هن المعاني المقبولة لكلمة "المحراب
لها صنعه أو هو محراب (،)4 الكريم القرآدن نزل به الذي لسالن العرب من أوجه وجه
. 1 1 أ" ص ، السابق المصدر )1 (
) . 3 لم ا الآية / عمران آل سورة ) 3 (
). المجلس في موضع أكرم اللغة في "المحراب !: آلعخراب ربهيرتإ غثئهآ دض (لمخا : قوله تعالى تفسير في ، "القرطبي قال ()4
"أنس! حديث في الأثيرأ "ابين وقال لم)، ا م/ 4 ، 3002 أهـ، 423 ، الكتب دار عالم : الرياض ، القرآن لأحكام (الجامع
الناس .والمحاريب: على ويترفع ، المجلس صدر في يجلس أن يدبئ يكن لم "أي أ: المحاريب يكره كان "انه عنه الثه رضي
، أم و 6 و أهـ، و ! و ، الحلبي ، زاوي أحمد وطاهر الطناجي محمود والأثر ،ت/ الحديث غريب في (النهاية ). محراب جمع
وفي وقوة جهد. منه بفضل لا إ إليه يكاد يوصل لا الذي البيت ومقدمه صدر :المحراب :قال الحراني " المناوي وقال )، 1 /3 5 و
إليها تصعد غرفة أي المسجد، في زكريا محراتا لها :قيل بنى نصه ما أ، عليها زكريا المحراب تفسير " :كلما دخل في أ "الكشاف
كانت مساجدهم وقيل ، في بيت المقدس موضع في أشرف وضعت كأنها ومقدمها، المجالس أشرف وقيل المحراب بسقم،
المساكن المحاريب (و أ) الآية سبأ/ (سورة من ئحريمب! تا،قا!ئآ4 !تغملون تفسير: في وقال . انتهى المحاريب تسمى
الرفيع المكان ، ) :المحراب الفائق 9 .وفي . . انتهى المساجد عنها ،وقيل عليها ويذب يحامى لأنه به الشريفة ،سميت والمجالس
محراتاأ. المنيفة والغرفة القصر لمأواه ،وسمي الأسد محراب قيل ومنه ، دونه عنه ويحارب يدافع لأنه ؟ الشريف والمجلس
.)1 45 - 1 44 / 1 ، أم و لم 2 أ هـ/ ر و 1 ط ،2 ، بيروت ، المعرفة دار القدير، (فيض
032
مققبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أن القرآن الكريم قد خاصة (،)1 الناس بمنأى عن الئه لتعبد كافلها "زكريا" ،أو زوجته
ذاك هو ولعل ، عليه السلام " "عيسى مكائا قصئا عند وضعها قد غشيت " ذكر أن "مريم
وقد كان ذاك ، الناس عن حجائا يفصلها مئخذة ، تأتيه للعبادة أن المكان الذي اعتادت
آنتحذت إلب قرتم أ!تب (ؤآبهرفي : فهناك جاءتها البشارة بالحمل ، منها قبل أن تحمل
إنتها روحنا قتمثل تقا لازشئقتا دويخهتم جماتا ين قآتخذت ه!تا سرهئا ! آهببها يق
في الخدمة المولود موقوفا على "مريم " أن تجعل أئم بنذر معترض وإذا اعترض
تطيئ صررا قتقتل يئي إلد آشط في ها تدزلت تث إتي آئرآت جمئز! زيه قالمئ الهيكل ( :إد
قالف ققماؤضعتها ( : تقول الوليد ،إذ الآية التالية هباشرة جنمس قبل معرفة النذر كان .
إفئ ؤ هرلير وإتي شمتئها لأنئ تم ؤلتمم! آلدغ وضعث بمما آغلآ وآدئة اثئ زيه إيئ وضعتهآ
"مريم" !()4؟ فهذه الآية تظهر أن أم ! آلرجيص آلثمتالق ؤدزتتقا ين بث أجميذها
قولها أأوذرتتها" دلالة وفي تنتظر ذلك؟ ذكر؟ إذ لم تكن لا أنثى بوضع قد فوجئمت
إذ إن المنذورين ؟ لفترة موقوتة وإئما نذرتها ، للهيكل عمرها طول أو أتها لم تنذرها .
لم تكن القول إن "مريم" طفولتها يزيد وجاهة في أهر كفالة "زكريا" المريم" .
فإن ذاك غير مردود هن ؟ للهيكل فترة من عمرها القول إن "مريم ! قد ئذزت وعلى
الهيكل. تدخل أن قبل ، البيت في محراتا ا المريم قد صنعت ، (مريم أتم أن ) السادس (الفصل الأؤلي يعقوب في إنجيل جاء )1 (
. ) 1 لم - 1 (6 الآيتان / مريم سورة ()2
) . 3 3 ( الآية / عمران آل سورة ) و (
). 3 6 ( الآية / آل عمران سورة ز )4
321
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
بالزعم إن ذاك خطأ في (وأضرابهم) التي يطلقها المنضرون الناحية التارلخئة بالدعوى
اليهودئة أثبتته الناقدة ما ،وهو الهيكل خدهة من إذ إن النساء لم يمنعن ؟ الكريم القرآدن
وأبرز ألمانيا، في الحزة الجامعة اليهودئة في الدراسات -أستاذ ا اء!+ اولءا دا "تالى الن
حياكة التلمودئة -عند حديثها عن المرأة واليهودتة اليوم في دراسات المتخصصات
النساء قي :)1(6 " /2 (أتوسفتا شقاليم في به ما جاء استدلت ومفا ، الهيكل النساء لحجاب
الغرفة " .يتحذث مساهمة من رواتبهن ..يأخذن الهيكل حجاب اللواتي يجكن
الهياكل أجورهن في بها النساء العاملات الطريقة التي يستخلص هذا النصق عن
الن" هذه "تمالى ابن مريم عليهما السلام ،وأكدت المسيح ضرالمجط الهيكل زمن من
رؤلا باووخ السريانتة " ،وهو سفر أبوكريفي 9 الحقيقة من الناحية التاريخئة بما جاء في
ن أ العاشر هنه م ،وقد جاء في الفصل لم 5 الهيكل سنة من هدم بعد فترة قصيرة ألف
في الأعداد الأخيرة من هذا الفصل " قيمة لها ،وقال "باروخ لا الحياة هن غير الهيكل
المسيح، الهيكل زمن حال هذا النمئق الذي يعذ وثيقة تاريخئة هامة على يتحذث
! وفي كلمة "عذارى ، هناك بالخدمة واللواتي يقمن ، اللواتي في الهيكل العذارى عن
له. أشبه بالتذييل وهو للمصشاه، تشريعي مكتل عمل التوسفتا: )1 (
322
مققبس الكريم القرآن هل
فلا يعرفن ؟ لذلك الدنيا عن منقطعات ، في الهيكل للخدمة أئهن هنذورات دلالة على
بسياق لها تعففا أن الواضح هن فإدق هذه " :الإشارة الن" "تال تقول الزواج .وكما
) (الرسمب(جن) الأعضاء هن هنا بأئهن عذاوى، .النساء اللواتي وصفن شعائري
المشناه نفسها أدث الناقدة نفس أثبتمسا كما "(.)1 الكهنة بجانجط الوحيدودن المذكورون
ليبرطن" "س الناقد واستدل (،)2 في الهيكل من بين هن يخدهن النساء كاش! تذكر
نساء بوجود المسألة المتعققة الأؤلي لإثبات نفس "3.بإنجيل يعقوب "ول!ثيي!!كا!أسأ
منذ القرون يحتفلون في هذا الشأدن أن الروم الكاثوليك والأوثوذكس ومما يضاف
أو "دخول ، في الغرب مريم العذراء المباوكة"،كما هو المسفى الوسطى ب"غزض
إلى "هريم" بإدخال شعائري احتفال إلى الهيكل " ،وهو الأقدس الثيوتوكوس()4
من ،ولعتبر هذا الاحتفال ،واحذا ()5 سنوات العمر ثلاث كان لها من الهيكل حين
الميلاد()6؟ قيتم وعيد الفصح نج! للكنيسة الشرقئة -إلى الكبرى أهم الاحتفالات
إد ئتقوئ تذتهض وقاكعت إثئذ لؤجييما آنتإ%تغتب ين دلأ قال تعالى ( :
كلمتين إدغام وهو م)، (431 أفسس في مجمع قانونتته وأيزت مريم)، 9 أطلق على لقب : "5،ة5،ءه ثيوتوكوس ()4
3 حح .ع لثا(115 ،ك!حح ، ع ح 431 مه ") ! ح حم ولح 3 إول أ وله مه "4 ح ! ( ح 33 ح 4 7 أ ولأ!3 +،كالا ، ول
أ ع "+ ح 4 ("5أ ءأ ول5 ءلاح ( ح"ه 4 !،أ ) 5 (
004/12
3 ح ح له . ! . 51 ( أ 51،، "ول ه (!"+ح ل ح ول
3 3، ( ولح!ح 43 آه "، ح كاه! 3 لأ
ا لما س!
؟ "ء3 ، " . ر 2 ) (6
323
مققبس الكريم القرآن هل
الرواية الأبوكريفتة:
عقد الكهنة الاثني عشر، سن بلغت احين : الأولي طفولة يعقوب جاء في إنجيل
علينا الذي ما . الهيكل في عافا ،وهي اثني عشر مريم لقد بلغت ! انظروا : وقالوا هجمغا
لقد 9 : إلهنا؟أ .قال الكهنة لرئيسهم الرث هيكل نمنعها هن تنجيس أن نفعله لها حئى
لك أ. الإله يكشفه الرث ما لأجلها ،وسنفعل كل اذهب وضل . وقفت على مذبح الرب
وصقى ، الأقداس عشر جرشا إلى قدس اثني مع الرداء آخذا الكهنة رئيس ذهب
الأرامل من واجمع :ازكريا! زكريا! اخرج له وقال الرب ملاك أجلها .فظهر من
ؤوجة لمن يمنحه الرت الإله وستكون منهم يأتي بعود(،)1 واجعل كل واحد ، الشعب
وجاء الجميع ، المنادون إلى كل نواحي اليهودتة وئمخ في بوق الرب فخرج علامة إ،
هسرعين.
إلى لقاء القوم .لما النجارة ،وذهب في كان يستعمله فأسه الذي ألقى يوسف
الكهنة وئيس أخذ .ولما أعوادهم الكهنة ،ومعهم رئيمس إلى ذهبوا سوئا، اجتمعوا
الأعواد، أخذ ، لما انتهى من الصلاة . إلى الهيكل وصفى ذهب ؟ منهم واحد عوفى كل
العود الأخير؟ لما أخذ يوسف لكن . الة علامة بينهم لهم ،ولم تظهر وأوجعها ، وخرج
لقد تئم 9 : ليوسف ؟ فقال الكاهن يوسف إلى رأس منه حمامة ،وطارت خرتجط
وأنا أبناء، إن لي 9 قائلأ: رفض يوسف أدق لآ إ أ، اختيارك لتأخذ عذراء الرب إلى هأمنك
أسفار بعض وقد نقلت . . لما أخذ "مريم على أ يوسف " وافق ثم تستمر الرواية صط
(عصا،، كلمة في مكان وضعوا ،، (تسديل لكتاب العربية الترجمة ضمن هذا النمق نشروا لما المنضرين العرب أن ) 1من العجيب (
عود)! (عصا/ ، 5ةلمكا! اي كلمة يستعمل اليوناني النمق أن رغم ، القرآنتة للرواية موافقة في " (قلم كلمة
324
مققبس الكريم القرآن هل
الرذ :
"مريم "، كالن لمن يتزؤج ، الأولي وغيره طفولة يعقوب الاقتراع الوارد في إنجيل .
القرآني متعفق بكفالة الاقتراع الوارد في النص أدق له خطيبة ،في حين أو تكون
الرواية هذه النجار" ،والغاية من مريم هو "يوسف أخذ أن من الأبوكريفا تذكر .
بعد؟ ما في النجار" إلى "يوسف نسبة المسيح مثيل في العهد الجديد ،هي لها التي
الأناجيل -كالن اليهود ينتظرودن تقول إذ هنه -كما النبي ؟ "داود" من نسل ليكون
"يوسف شخصية القرآني لا يقز بوجود أن النض حين (الممسيح الرئيس ) ،في
قريبها "زكريا" ؟ لأدق "مريم " كانت نصيمب القرعة من قد جعل أئه كما النجار"،
يتهقوئ ! :اد " :وقوله تفسيره في عاشور" "ابن الشيخ يقول يتيمة فيما يبدو؟
: المشكلات بها في ،كانوا يقترعودن بها التوراة الأقلام التي يكتبون وهي ، ! آئ!هئم
والناس عليها، المقترع الأشياء ،أو أسماء المقترعين أسماء عليها يكتبوا بأن
الجاهلية يستقسمودن فكالن أهل ، الحق إلى القرعة عند انعدام ها يرخح يصيرون
المدراس، بها التوراة في التي يكتبودن بالأقلام الاقتراع اليهود بالأزلام ،وجعل
الإسلام ، شعار هذا من الخئر .وليس إلى ما هو بركتها مرشدة أن تكون رجاء
كل المتساولة من تمييز الحقوق القرعة في الإسلام إلأ مواضع لإعمال وليس
إلى أئهم تنازعوا في كفالة مريم حين الآية وأشارت . الفقه في وتفصيله ، الجهات
كفالة بأدق من هذا الاهتنان إعلام فحصل ، يتيمة كما تقدم كاشط إذ ، ولدتها أمها حئة
تنافسهم في كفالتها"(.)1 على تنبيه وفيه بعد الاستقسام، زكرياء هريم كانت
. 24 3 / و والتنوير، التحرير عاشور، ابن )1 (
325
مقتبس الكريم القرآن هل
وما جاء في الأسفاو الأبوكريفئة، ، أولا :إن ثبمت تشابه بين ما جاء في القرآن الكريم
الأؤلي "، !يم ،فهو تشابه مع "إنجيل يعقوب قاطعة قبل بعثة الرسول بصورة مقا ألف
عامة النقاد -إلى القرن انثاني، قول يعود -على الطفولة لتوما" ،وكلاهما و"إنجيل
الكثير من قول على مادتهما قديم يعود إلى القرن الأؤل هيلادي هن جزءا ولكن
منهما الكنيسة نفسها هما جاء فيهما ،كما أخذت وقد أخذ آباء الكنيسة بشيء النفاد،
شعائرها المتوارثة. ومبررات بعض ، عن سيرة المسيح تفاصيل لقصصها
كانمت -وإن الإجمال تاريخئا على الأناجيل الرسمئة الأربعة ساقطة ولما كافت
للطعن في رئانية سبئا ،-ولم يكن ذلك الوقائع صادفا لبعض نقلأ في سطورها تضم
في الفترة أنها قد دؤش! ،رغم المواضع القرآن الكريم في موافقته لها في نقل تلك
ؤهنئا عن الثاني ؟ هما يثبمت بعدها بداية القرن إلى الأؤل، القرن هن السابع بين العقد
"، الأؤلي المدؤنة -وهو نفس العيب الموجود في "إنجيل يعقوب الوقائع تاريخ سير
في الموافقات عذزا للتشكيك بذاته -إذن- الطفولة لتوما"-؟ فلا يعذ ذلك و"إنجيل
فهي وبقئة الأبوكريفا؟ بين القرآن الكريم المذعاة ببقئة التشابهات ثانئا :فيما يتعفق
إما:
الأؤلي"، أصلأ في "إنجيل يعقوب مع أبوكريفا في مادة موجودة تشابهات -
وقد ، المادة المتأخرة هذه الأبوكريفا الطفولة لتوها" ،وهنهما قد أخذت و"إنجيل
الطفولة الأؤلي" ،وإإنجيل إنجيل يعقوب 9 في لم تعرف مع تفاصيل أو تشابهات -
عن إنجيل هئى المنحول ، لا تخرج في أبوكريفا أخرى ،وهي لتوها" ،وودت
أن على واحد دليل مادي أته ل! يوجد علمت !هانجيل الطفولة العربي ،وقد
بالإضافة ذلك، خلاف قد أئفا قبل البعثة النبوئة ،بل الأدئة على السفرين هذين
قرون إضافية لزمن بضعة مزيذا هن التأخير بما يستغرق إلى أن تعريبهما يستدعي
326
مقتبس الكريم القرآن هل
بإنجيل أصلأ في المهد هلحقة الحدثح! قضة أدق ،-كما العادة هي التأليف -كما
الطفولة العربي.
لهم أدنى الطفولة ،بل لم تكن أبوكريفا مكة يعرفودن شيئا عن أهل لم يكن ثالثما:
القرآني بالإعجاز لنا للجزم الباب ما يفتح نفسه ؟ وهو القانوني الجديد بالعهد معرفة
لوقائع لم يكن موافقة في عمومها مسائل الكريم عن القرآدن إذ أخبر ؟ في هذا المقام
لم تكن موجودة في مكة ولم يكن يعرفها في كتب وردت عنها شيئا العرب يعلمون
الكريم قد أخذ من القرآدن تكزر الحديمث في عدد من الدراسات الاستشراقئة أن
آل! وها قتلوه إتا قتقتا آتتيميح جمممى آبق تيتم زسموذ (ؤقؤلالخ : قوله الغنوصئة الأناجيل
%شآع آلطيئ لأ إ يق علإ يهع! ها قم شا يي! ثيئ شمك أختقفوأ آللىجمت شمية قغ ؤ!! ؤثيهن وها !لبوة
الرذ:
الغنوصئة وأناجيلها في -بله وجود-الفرق شيوع على مادي دليل واحد يوجد لا .
الإنجليزتة ترجمته مقدمة " -في رودوللى . م . (في المستشرق يقول ؟ العربئة الجزيرة
قد أشتق الكثير هن هفاهيمه عن أن محفذا الشهيرة للقرآدن الكريم " :-لقد افترض
الكثيرة عندها الغنوصئة ،وأن القرآن قد أشار إلى الفرق الغنوصئة من النصرانئة
يكون أدط تفترض والمسيحئة، بين الغنوصئة محمد الأهر على اختلاط دعوى
لحقيقة توسع انتشار الغنوصئة في البلاد العربئة أكثر عالمئة هما هو في تصورنا
أن لافتراض الإطلاق تاريخئة على حخة أئة لدينا ليست ، الحقيقة في . الغنوصئة
. ) 1 3 و ( الآية / الأنعام سورة ) 2 (
327
مققبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
المؤكد، .إته لمن العربتة البلاد في أو ئعتنق ئعقم كاش! الهراطقة هؤلاء عقائد
،قد الأخرى الهرطقئة " ،و"الفالنتانيين " ،والفرق ،أدن "الباسلديين أخرى جهة من
القرن في الكنيسة الأرثوذكسئة عند هنتصف مزة أخرى ماتمسا أو أعيد استيعابها
في باتريك هوغز" المنضر "توطس -المستشرق له وقد نقل عنه هذا التقرير -مقزا
عن هك! وجفهم في أماكن بعيدة وفي كانوا ققة بالإضافة إلى أن النصارى العرب .
كما ألق ، الناس في هنأى عن والعيش ، إلى الانعزال نراعولن فإن الغنوصيين ، الشام
يئفق مع لا بما والتشقيق في اللاهوتئات، المجزد، لهم ميلأ إلى التفكير الفلسفي
هناك هبزر جاذبتة في القردن السابع هيلادئا؟ فليس الفرق الغنوصئة ذات لم تكن .
آباء الكنيسة التحذير المركز هن هذه الفرق ، للاقتباس منها ،وقد انتشر في كتب
وإئما هيلادتا، السادس القردن الجدلتة في العقائد المسيح من لم تكن قضئة صلب .
وامتزاجهما، اجتماعهما ، في المسيح واللاهوت طبيعة الناسوت كالن النزاع حول
"نسطور" والنساطرة . بعد الموقف الشديد الذي ائخذ ضذ خاصة
المسيح أدق بنت ذلك على ، المسيح أنكرت صلب التي عامة الأناجيل الغنوصئة .
لحم له وإئما هو هجزد هظهر تبصره العين دون أن يكون ؟ بشري جسد له ليس
من باب لا الفرق (الدوسيتئة) الغنوصية(ر) التي ترذ الصلب مذهب وهو ، وعظم
ل . 7 . "40 للا ح ( (" ح "+ ك! ه ول
!م ، دأ ول 04ول
ه : ل . 7 . 3ول 3كاأ ولح ه ه ، ( 14 ،. ( 9 ( 3 ، " . 9- 1 5 ) ( (
لأ س!ح "+ ثه!ه 43 !4 أ!أ ح ط اا 3،ء"!لا "+ ح ح ه أ 4 أ ول
ه 4+ آه ،يه!!(13 ". 5 1 5 )2 (
وأته ، بشري جسد له لم يكن أن المسيح اعتقاد وهو (بدا) (ظهر)؟ أي (دوكيو) "5هةا لن 9 اليونانية الكلمة من : الدوسيتتة ) (ثى
شزا؟ ) (المادة اعتبار هو الاعتقاد هذا .وأصل له مادية ولا حقيقة للعين (يبدو) مظهزا إلآ ليس لأن جسده ؟ يصلب ولم يتأتم لم
حأ(*4 3 .ول ((،حلثا(5 ح 4. 574 أ(ح!ول (كا! أه أح أ +كا!ه ح"+آه (5 ،لأ!ه انظر ( ! مادتا جسذا لإله ا يتخذ أن يستساغ لا فإته ولذلك
ول "ءأ ول !4أ : ح مم!كاه 3 !55، لماها( 3 ،ح ( 849، " . 3 26 ، ح 4ء! م 7 0 ل . مما 3ول 31347 أ 43، 5؟!!ح ( أ ح ه أ ،ح أ ه ول 4+، ا ول 4 ول !أ ! : لاه 3
ول لا3 لا كاه 7 أ3 أ أ ه ؟ ! كالا ( أ 3 " أ ول ! ، 2 200 ، " . 2 7 0
328
مققبس الكريم القرآق هل
من كقب اليهود والفصارى؟
له جسد، لم يكن التاويخ ،وإنما لأن المسيح من أحداث الصلب إنكار أن يكون
الحقيقة ،كما ذهبت على كيان مادي العين ،دون تبصره مظهر وأنه كان مجرد
و"المسيح بين (أيسوع البشر"، التمييز هن باب فرق غنوصئة أخرى إلى رذ الصلب
الحدث الإلهي " يشهد البشر" ،كالن "المسيح أ(يسوع الإله "؟ إذ لما صلب
و أ القرآنئة، النضوص في التصؤرين هذين البئة المرء يجد وليس كمتفزج(،)1
القرآني التصؤر أتهما لا يلتقيان مع عليه السلام ( ،)2كما بالمسيح المتعفقة النبوئة،
وحي " هن حل! 3!34 3ولح"حأ 3 "ول!لاها سلويان " ستيفان الناقد "جيرارد يقول .
الشواهد كل أئه ليست المتاحة ؟ إئه" :لا بذ أن نلاحظ الغنوصئة النصوص
الوثائق المتاحة تظهر نفسها على بعض . إلى أمر إنكار الصلب الغنوصئة تذهب
من الأسفار الغنوصتة أدق إلى ذلك يضاف . "(ر). في توافق مع الشاهد الإنجيلي أئها
الغنوصئة وغيرها ،وهذا إنجيل علامة فارقة بين المسيح ليس الخلاف حول صلب .
ومع ذلك هو يقول بصلبه! النقاد بالغنوصئة(،)4 عدد من يوحنا قد رمي من طرف
3 حح +كاه !4هم "5 ،ول 3،ح،ح! !(لا!4 ولكا 4 7!+ ول (!7!!4 ح ح : ح "، ((!5 ح*ه 33 مه ل ح لا
3 كه اا ول
أ أ 031 ولكاي 4 ولح!حد1 4، ) ( (
لأ لهاح ه3 مم!3 : كهـه هم 34 وللا أ 7 ح 33 أ لاأ ح !3 33. " 6002، .46
هذه " :-اعتمدت إلكترونية شته لهم؟أ -نسخة أم ، حقيقة المسيح صلب "هل كتابه عبد المسيح بسيط في قول القمص ()2
الفكر النسطوري إلى جانت وذلك ، البادية عامة من البسطاء بعض به تأثر الذي ، الفكر الغنوسي على الأولى بالدرجة الروايات
التجارية، الرحلات من طرق بالقرب يعيش بعضهم ،وكان الصحاري في الذين عاشوا الرهبان النسطوريين بواسطة انتشر الذي
كان الذي والإنسان ، بالمعجزات يقوم كان الذي الإله هما متصاحبين من شخصين المسيح مكون أن يعتقدون كانوا والذين
هذا هروب عن الناتج ، المحض التكقف من وإتما هو تاريختا، ساقط أ! الإله لا الانسان ضلب وبالتالي فقد ، الآلام يتحمل
زعمه. به يسند دليل تاريخي أي عدم أن بعد ، لدعواه تلفيقئة إلى مبزرات القفص
ل! ح كا! 34 ولح "س!3، 3 ( لأه ول4 ، س! ح "+ ل! ح أ ام * أ ول
ه 3لا 5حل مه : " أ 034+، "يلأ+ ، كا! أ "أ ، ولول 7
أ كا! 55 ( أ 3 : ! حم+ه 33 ! حم 33، و) (
هذا اتهام إلى قد ذهبوا الثاني القرن في الأرثوذكس من أن العديد إلى "434حأ"! "مء"ههاا هووبر) "ريتشارد بل ذهب ()4
أ" ا( "434ح ،محههه "+ ح ( انظر . غنوصي ، لاهوت أيضا وربما ، وتصؤرات مصطلحات لاستعماله ؟ هرطقي بانه لإنجيل ا
أح+ح ام * أ وله ه م 7!+ ح ول (كاه!كاي ح : "+ ح ا( أ 3031 أ (كا! كا!+ 4 أ،أ وله آه "أ ح أع 35، ح ("340ول ول! 4 "أ ح ولول ح أ ح أول لا"ح ؟ء3 ،3
ح ) كا +ه ! أ ول! ول15 3 ح "3 33 أ )، ول 2 : ولكا! لا
أح ! !+ كالا ا أ أ!ح أ + 3ه . 5002 ، " . 2 ( 6
932
مققبس الكريم القرآن هل
المسيح إن موت إذ ؟ هبزر نفعي للقرآن الكريم للاقتباس هن الغنوصيين أفي يوجد لا .
العربئة البيئة في دعوي إلى القرآن أفي مكسب يضيفان لا أو نجاته ، الصليب على
اليهودتة الأقلئة -أو والمدينة هكة -في الوثنيين عامة المدعوين هم من صط
من وطوائف (يسوع)، المزيف قتل المسيح في المدينة -التي لا تسترسط -في
نجاة أنه لا -ترى والمدينة بعيدة عن مكة النصارى -في نجران وأماكن أخرى
يزيد في مباعدة بل إن نفي الصلب ، المصلوب بيسوع الآخرة إلا بالإيمان لها في
كما أن ، جاذبئته عند عامة النصارى من الشقة بين الإسلام والنصرانتة ،ويقلص
باعتباره نبئا()1 ضذه قتل المسيح ،حخة عن ما يذكره النصارى اليهود قد أخذوا
-ه .)2( 2 أ 8 /1 8 التثنية سفر هزئفا كما هو هنصوص
في هذا الباب ولا يصخ ، من الصلب كيفئة نجاة المسيح القرآني لم يحذد النض .
في "الطاهر بن عماشور" قال المف!ر !يم( ،)3وكما إلى الرسول مرفوع حدشط
القرآن :أن بنص! اعتقاده يجب النساء" :وائذي سووة من 15 لم للآية تفسيره
وأقا ما عدا ذلك ، طالبيه من إليه ونخاه زقغه الته وأن ول! ضلب، ، لم ئقتل المسيح
النصوص من عدذا أن ،كما مزة غير العهد الجديد في بالنبؤة وصف قد لأن المسيح !)؟ ونبؤته ( بالوهتة المستح النصارى يؤمن )1 (
ونبؤته. عنه المتحذث تقزر بشرتة ، المسيح عن نبوءات أتها النصارى العهد القديم وزعم في وردت التي
كلامي يعضى من كل أن فيكون . به آمره ما بكل فمه ،فيخاطبهم في كلامي وأضع ، مثلك بين إخوتهم من نبتا لهم أقيم الهذا ()2
،ف!نه أخرى آلهة باسم يتنبأ أو ، به يتكلم أن آمره لم بما باسمي فينطق يتجبر الذي النبي وأما . أحاسبه فأنا ، باسمي به يتكلم الذي
حكقا! أو مرفوع صراحة حديث الباب في يصخ لا ()3
رفعه يصخ لا ف!ئه موقوقا، صخ وإن ، عليه السلام المسيح لقضة صلب من تفصيل عنهما الله رضي أ عباس (ابن عن جاء ما
ن إ حكقا مرفوغا يكون أن - الأصل جرينا على -إذا يرتجح بما الخبر متعققا بالغيبيات كان د!ان آنه من%هقها ؟ لأسباب حكضا؟
غير ما تفسيره كثير) في "ابن الامام إلى ذلك أشار (وقد الاسرائيليات ينقل آنه معروف ) عباس ابن ة أن إلا ، صحابي عن جاء
مرفوغا يعذ حديثه لا الاسرائيليات برواية يعرف من أن المحذثين عند .والقاعدة الكتاب أهل مسلمة عن هذه تكون وقد )؟ مزة
الثه عبد ت/ الفكر، نخبة توضيح النظر في نزهة حجر، ابن (انظر بالاجتهاد. تدرك لا التي الغيبيات أمور في كان لهان حكقا
إطلاق "أما : الله رحمه شاكرأ "أحمد قال الشيخ وقد ). 1 34 - أ و 2 ص ، م 002 1 أ هـ، 422 سفير، :مطبعة الرياض ، الرحيلي
إطلاق ف!ته ، كذلك حكقا مرفوع للرأي فيه مجال لا مقا ، يقوله الصحابي ما وأن ، المرفوع حكم له الصحابة تفسير أن بعضهم
،ف!ئه السابقة أخبار الأمم من الصحابة بعض يحكيه ما وأقا . . . ؟ فاختلفوا القرآن في تفسير كثيزا اجتهدوا لأن الصحابة غير جتد؟
أحمد كثير، (ابن .01 . . الكتاب أهل عن الاسرائيليات يروي كان عنهم الثه رضي منهم كثيزا لأن أيضا؟ المرفوع حكم يعطى لا
.)45 د.ت ،ص العلمتة، الكتب دار بيروت : ، الحديث علوم اختصار الحثيث شرح الباعث شاكر،
033
مقتبس الكريم القرآن هل
من 15 لم الآية شرح الواردة في والإسرائيليات التفاسير أفي دليل من لا يوجد .
أو أهل الكتاب المهتدين إلى الإسلام بما ورد النساء ،يظهر علم المف!رين سورة
علفا أن أو غيرها(،)1 المتلبسة بالغنوصئة في الأناجيل غير الرسمئة ،سواء تلك
قضة صلب للكثير من الروايات المختققة عن قد كان مصدزا الآية تفسير هذه
في كتب عنهم الذين نقلت أصحابها نسبتها إلى خيال ورفعه ،وظاهر المسيح
وقع تلميذ للمسيح عن تتحذث عامة التفاسير تذكر ووايات أدق التفسير( ،)2كما
يتفق مع القصة الدوسيتئة. لا بما ، هنه فداء للمسيح عليه الشبه برضى
، بالهرطقات في كتابه "ينبوع الحكمة " ،في الجزء الخاص " قال "يوحنما الدمشمقي .
جاء في حديمث القرآن ها في وصف ، الإسلام عن كتب أقدم ما من كلافا يعتبر
المسيح -في -أي إن اليهود أرادوا صلبه المسيح " :وقال -محمد- الكريم عن
فإدط لكن كما قال -هحمد- ، ظفه وصلبوه وأئهم قد قبضوا على ، مخالفة للشريعة
"(. .)3 له حئ! بسبمب السماء إليه في أخذه الته ؟ لأدق يقتل ولم لم يصلب نفسه المسيح
الذي يرذ الغنوصيين( ،)4ولا إيراد التفسير الغنوصي ولسنا نجد هنا تهمة النقل عن
) الداعي للمسيح الرث (ص! "يوحنا الدهشقي" إذ قد جعل ؟ المسيح (جسدئة)
في " يعتبر من أهم الشخصيات "يوحنا الدمشقي أدق علفا لمسيحه، لإنقاذ الرب
هو نفسه في والرذ عليها ،وقد تعزض ، التاريخ النصراني العالمة بالفرق النصرانئة
من الفرق الغنوصتة -أو إلى الكثير السالف كتابه بالهرطقات من الجزء الخاص
المنثور الدر ، السيوطي ، 643 / 1 ، القرآن العظيم تفسير كثير، ابن ، أ لم - 1 2 /6 ، القرآن تأويل في البيان جامع ، الطبري انظر )1 (
. 1 0 5 و - 6 /5 ، والإسلامتة العربتة والدراسات البحوث :مركز القاهرة ، التركي الثه عبد التفسير بالمأئور ،ت/ في
(توفي مقاتل وتفسير أوهـ) 5 (توفي الطبري هـ) وتفسير 21 1 (توفي الرزاق عبد تفسير في المتخالفة انظر مثلآ الروايات ()2
أهـ). 05
34 أ ،ول ل ه ول"ه م كاكاه 3 لاح 3، 3ح")، أ+لاه آه ولك! ،ح! 4ح(*ه ، ول
أ ع،أ+ ح"أ!3 33 مه ") ح لا"ح 3 "،ح 31. ل ول"ه آه *!3-كاه ()3
الخاصة) هرطقته اخترع أريوسي، راهب مع تحاور أن "بعد وسقم عليه الثه صقى الرسول أن " الدمشقي "يوحنا اذعى ()4
(المصدر أ 5ءة كاا 7 لبة هـلآة 4،كا!لمالم!هكا!م + كلع لم! كاأةأ لب!ء740 7 ه،كا! شكام! 7ل! "أة "7إكاي!
331
هقتبس الكريم القرآق هل
من كقب اليهود والفصارى؟
وهذه فرفا، المسيح الكريم أن أهل الكتاب قد اختلفوا في أهر صلب القرآن ذكر .
فرق نصرانتة مبكرة ، تبئتها التي الأناجيل الأبوكريفئة حقيقة تارلختة دقيقة تكشفها
قد أن قبر المسيح من أ أ15- لم 28 متى في إنجيل أيضا ما جاء كما يكشفها
الجنود الذين كانوا يحرسون قد رشوا الكهنة والشيوخ فارغا ،وألق رؤساء وجد
هذا الإنجيل مؤلف الجثة ،وعفب قد سرقوا تلاميذ المسيح إدق القبر؟ ليقولوا
تين قذ إلإشماغة كقا ئقنوا .ؤقل! ائتشزت ائجئود ائقاذ ،ؤغملوا بقوله " :قآخذ
تئن ائتفوب %تى ائتؤيم" قذ إلإشماغة ففي عبارة "ائتشزت "(،)5()4 ائتؤيم ائتهوب إتى
يح !قر ر صر ا ة " صكا )1، ،هـكاالم! ه لأهصلأ ه لح ،وله ه لح ! كا ! كا ! وله ! إكا 5 لح! لم! !?ع! + ! ،كا م!لم! ء 57 "
هذا اللغط وفي ، بعد صلبه جثة المسيح هصير أن لغطا كان هعروفا وسائذا حول
الأجزاء موصولة الصلب قضة إذ إلق هساو القضة وأصلها؟ لاضطراب كشف
التي التاويخئ! التناقض والعيوب الأناجيل الرسمئة كثيرة المسيح في قضة صلب .
الجداول التي جذا نكتفي ببعض كثيرة وهي الأصالة التاريخئة، تنفي عنها جوهر
): الم وتارلخية تبلغ المئتين عددا نصئة إشكالات بعضها( ،)6وهي تجقي
. 1 1 8 ص ، السابق انظر المصدر )1 (
. 1 1 لم ص ، السابق انظر المصدر ()2
. 1 1 8 ص ، السابق انظر المصدر ()3
الذين عن إخبار هو "إنما : المسيح آنه ادعوا ثتم ، الأشخاص أحد قد صلبوا والشرط إلى أن الشيوخ "ابن حزم) الإمام ذهب ()5
منه. شبهة في أدخلوا أي . القول لهم شئة فهؤلاء . قتل وصلب عليه السلام أنه واليهود: النصارى من أسلافهم بتقليد يقولون
يكن ذلك. لم أنه وهم يعلمون ، وصلبوه قتلوه لهم أنهم المدعون ذلك الوقت وشزطهم في السوء شيوخ لهم وكان المشئهون
الذين شئة لهم العامة على تمويقا ودفنوه أنزلوه .ثم الناس حضور من ومنع استتار في فقتلوه وصلبوه ، أمكنهم من أخذوا وإنما
لم ة ) لم !/ 1 ، والنحل والأهواء الملل في ( .الفصل الخبرأ
ص د.ت، ، التراث مكتبة ، القاهرة ، والاختلاف الاتفاق نقاط ، الأخرى والأديان الإسلام ، الوهاب عبد أحمد عن الجداول ()6
المجموع ليكون ؟ الموت من المسيح قيامة رويات على اعتراضا لم وه ، الصلب روايات على اعتراضا 1 32 "رمزبرغ" ساق ) الم
ول؟هل 5. حكا!ولح" 3!، ح"+ "3ح أ 34 "-يلأول ول انظر الجديد!، العهد في وقيامته المسيح على صلب جادة اعتراضات 302
ح أم إأ (كا! ح" 7 أ ح ولكاد1 4 ول !ول 3 3لأ
( أ مه "4 ح 57 أ 4 ه ح ح ولح م " 3
أ *5 أ ولح)3 ء ". ( 23ح - ( 29
332
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ا : 13 7 : 22 17 : 26 14:12 الأخبر
1 3 ،8 :22 1 9 ا- 8 :26 1 3 : 14 العئاء
غص! الذى يده مع الذى ينمى الذى !مى الذى التلميذ علامة
26 : 1 3 2 1 : 2 2 2 3 : 26 2 0 : 14
2 7 : 13 7 - 3 :22 17- 14 :26 12- 01 ا: 4
المسيم تدم دنا أن بعد يهوذا قبلة بص يهوذا تجلة بعد تصت كئت
4ء ا: 8 47 : 22 05- 94 :26 46- 45 :14
28 : 18 47 : 22 47 : 26 43 : 14
كذكر شنأ عحد!أ لم ينبهل هذا ان تني عن لبد،ل الى فى ينبهل " تت ().-.... اك ( )1هنه نفاط
333
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
المححمات
القبض ليلآ بعد اليوم نهارآ فى القبض ليلآ يعد القبض ليلآ بعد النوقبت -
الفصجما عيد
حمرقيافا حنان الكهنة رئبس الكهنة رئيس الكهنة رئيى هيئة المحكمة
الكهنة
1 3 - 12 : 18 13 :22 95-57 :26 14ت 55-53
الثانية المححمة
اليوم صباح اليوم صباح الهوم صباح صباج! اليوم النوفبت -
الوالي ببلاطس الوالى ببلاطعى الوالي يبلاطس الوالى ليلاطس المحكمة -هبنة
التالى (الجمعة)
الجليل
334
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
المحثمات دد
ليلابعد
مباشرة القبض
التالى للفبض
المجموع 13
الكلئ
الصلب سم
الفصح "وكان
يرم الصلب)
امشعداد
الفصح،
18- ا 4 : 1 9 23:24،33 27:26،31 ا02، 5ا:ه
335
مققبس الكري!ا القرآن هل
أولا حنان "الى رئبى ي!ت "الى رئ!بس فبافا "الى رئي! (إلى الأولى الرحلة ! 5
1 3 : 1 8 54 : 22 57 : 26 14:53
رئيس دار "إلى الى ليلاطى، 5 الى ببلاط!، 5 أ "الى ليلاطس الرحلة الثانية 16
الكهنة،
18، 1 ه : 18 :22:66،23ا ا : 27 :15ا
صبح، وكان
336
هل القرآن الكريم مققبس
الجمعة !الى
إلى "مضوا
الرحلة الخامحة 91
الذلى الموضع
يدعى
جمت،
337
مققبس الكري!ا القرآن هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
ألصلب أحلاث
21اص!نهزاءالعصكر
الصلب تجل
ليلاطس، جنرد 5 ، دس هبرو جنود " جنو د ليلاطىه 5 أ ليلاطس "جنود (اكليك
- الثوك
- الضرب
:91ا-ه 11 :23 31 -27 :27 2 1-0 6 :1 5 البصق)
نفسه المصلوب الفبرولي سعان الفبرواني سعان ابخرواني سعان حامل لصليب 22
1 7 : 91 2 6 : 23 32 : 27 2 1 : 15
يضرب لم
البهرد) ملك نانبة- ء 1 ) لبهرد ا يصرع "هذا هر اليهردأ "ملك علة المصلرب 24
بئ- ا أص انبة) جمر مانبة - رو اليهود، طك
2 0 - 1 9 ؟ 1 9 38 : 23 37 : 27 26 : 15
عنه ررافع
4 .- 93 :23 44 : 27 32 : 15
338
مقتبس الكريم القرآن هل
الصادصة
لا يعلمون لأنهم كعني، نر ا ز لما تركشيه لماذا على الصليب
يفطوت، ماذا
3 4 : 23 46 : 27 34 : 15
أمه وأخت أمه كثير ات " نساء من "نصا ،ينظرن الصلب شهود 2 8
معارفه "جميع
نرب)
2 5 : 91 94 : 23 55 : 27 15:04
933
مققبس الكريم القرآن هل
تاريخا :يقول الناقد المسيح في الأناجيل الرسمتة نبوءات صيغت قضة صلب .
في المكتبة كروسمان " في كتابه الذي يعذ من أهم ما ألف دوهينيك الشهير أجون
أ*"5 ،أ، ا حا 4 حلى 3 ول إ؟3 يسوع ؟! أمن صلب المسيح صلب قضة في تارلختة الغربئة
تارلخا! قد صيغت نبوءة 9 في العهد الجديد هي الواردة المسيح إن قضة صلب
إذ إن كتاب ؟ ! أ" 034+ 3 كاه!حثه!ح ح 3 ح 4 " لا ل!يخ متذكر تا " لا ء"هم!" لأح 1031أ" أ ح أ 7 ح 4 "
ظئوه ما المسيح من خلال قضة صلب يتعقدون صياغة أحداث الأناجيل كانوا
" "ولهي!ول! مماك قال الناقد البارز" :برتن العهد الجديد: المادة الروائئة في أصل .
صلئا في المادة السابقة الإنجيل) المسيح إشارة إلى موت "لا توجد : والتارلخي
هادة بوجود هنا يقزر ما عليه عامة من يؤمنون وهو "(،)3 بعيسى المتعلقة مرقس
هحاولة إثبات أسطورئتها، قائمة على النبوئة السيرة في كتابات التغريبيين العرب
وعامة ما يقرره المنضرون عين كاذبة ،وهو لأجيال هختقق تراث وأنها مجمع
أن على يقوم " الذي التاريخاني "المنهج فيه إلى وأقا القرآن فقد جنحوا ، المستشرقين
وحئا. يراه المسلمون ما استثناء فكر ،دون رجئم كل اللحظة التاولخئة هي
الكتاب أهل أسفاو القرآن من اقتباس عناية بدعوى لعامة التغريبيين وليس
أصول في اليوم المتخصصين أعلام من . كاليفورنيا في ) (43ح ،ولهولح 3 ه ("55ح م "+ ح الا!ه(5 من أستاذ متقاعد : ماك برتن ) 2 (
وله+لا! يرم ح! ،ط 7"5لأ ") حأه!* ح لأ *ح 3ح+ مأ ول ح ،؟إول * *ح ه3 طم : اأ ح!! ول !51 ( أ 3. 1 599 ، " . 8 7 ) 3 (
034
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
رأسها أحد إلى خياو تكرار هذه الشبهة منهم غير ققة قليلة على ولم يجنح ، وأخبارهم
في إنشاء تتار ساهم الذي جحيط" "هشام ،المؤزخ في تونس أعلام الفكر التغريبي
وها بعده . البعثة مادفي النزعة في الجامعة التونسئة في باب قراءة عصر
الكئاب كثير من السيرة حفيظة في ثلاثئة "جعيط" الثاني في وقد أثار الكتاب
وقد كان حديثه في ، لمخالفته لثواتجط معرفئة بين المسلمين ، عند صدوره في تونس
للمعتقد جرأة ومخالفة النص! القرآني أعظمها الكنيسة السريانية في صناع! مرجعئة
الإسلامي.
كتابات على هامة ؟ أولها أن مؤئفه قد (سطا) هيزات بثلاث ويتمئز هذا الكتاب
قول لم كتابه في له ولا يكاد ئعرف في صورة فخة مشؤشة، بينها المستشرقين وجمع
استنكار ليزعم أئه كتابه موجة أثار بعد أن الصحافة على قد خرج أنه وغم ، إليه ئسبق
أنها قد جمعمسا ) (التوليفة هذه وتتمتز ، لينشره لم يكن وإبداع طرافة لولا ما في كتابه من
نكهة (تنصيرئة) للكتاب القرآن الكريم ،بما يعطي المتطزفة ضد الاعتراضات أشد
إلأ ، الاعتراضات ولو كاش! متشاكسة ينشغل الكاتب بلملمة الشبهات وجمع صط
الأمر الثاني فهو الفقر الشديد في مراجع أقا ، قبلة النصرانئة عقيدة على أن كاتبه ليس
(الباهت ) لنتائج ،والعرض الموضوع الإحاطة بجوانج! عن الواضح والعجز كتابه ،
هذه الأمور مقدماتها وأدلتها ،وثالث أقوى يبدي أدن عليها ،دون التي سطا الأبحاث
،بل من ناقدة قراءة زاد من دون بابها الكتابتة التي اقتحم الظاهر بالدراسات جهله
لها لاحفا في هذا في كتابه أخطاء علمتة منكرة سنعرض وردت ولذلك ، قراءة هجزدة
. الكتاب
،الكنيسة الآخرة وتوصيف الكوسمئة عنوالن " :الكارثة " تحمس! "جعيط كتب وقد
إفرائيم "لقد كان : القرآني السريانئة للنص بالمرجعتة القول بيالن ضرورة " في السووئة
مشترك قاسم وفي آرائه أكثر من ، من وثنيين ومسيحيين في عظاته يئجه إلى الشعب
يعتبر أئها من أدط المؤؤخ على يصعمب أته بل التشابهات كبيرة إلى درجة ، مع القرآن
341
مققبس الكريم القرآق هل
من كقب اليهود والفصارى؟
وهبان متجؤلين، عن شفهئة بصفة هذه الأفكار أخذت إدق الصدفة ،أو حتى هحض
التشابهات ليست أدق ذلك ، تور أندري ذلك كما يرى ، اليمن أو في ، سواء في عكاظ
! . "(.)1 والاستعاوات والصوو التعابير فقط في الفكر ،بل في
"تور أندري " السويدي هنا أستاذه الأسقف قد خالف "جعيط" أدق العجيب من
مطؤلات كان عاكفا على لمجيو الرسول إلق جرأة ليقول الذي لم يملك ه"+ 3 ولول "!ء43
أدق ونقذا ونقلأ ،وإنما اذعى دراسة ؟ المعفد والآبائئات المرهقة النصراني اللاهوت
والتراث الشفهي (!)2 ، !يو قد أخذ هذه الأفكار من اللقاءات الشخصتة الرسول
) الذي م و لم و ( 0 6و م - " أفرام " كتابات على !سبو قد اطلع أن الرسول " "جعيط ؤعم
بعينيه ،وتحسسها الكتب قد قرأ هذه !يم الإسلام ليلزهنا أدق نبي (أفرائيم)!-؟ يكتبه
به "أفرام " عامة كتب الذي البليغ الشعري وبأسلوبها ، بلغتها السريانئة الفصيحة ، بيديه
".. الروح القدس (أبقيثارة أ(أفرام" بسببه طابغا مميرا له ،لفب غذ ذلك حئى هؤئفاته،
العلمي؟ في ميزان البحث " ما اذعاه "جعيط فما وزن
في حديثنا التالي. " ما اذعاه "جعيط التفصيلي لكل الجواب
تطوى الساعة أيضا كارثئة :السماوات ،علامات إفرائيم أعند "جعيط": كتب
الذي قزر القرآن العلامات الثلاث الأولى مذكورة أصلأ في الكتاب المقذس
": أأ
أفرام هن هبتكرات هي وليست ، سماوئا ،وإن لحقه التحريف أصلأ له الكريم أن
. 1 6 ! - 1 6 7 /2 ، المحقدية الدعوة تاريختة ، جعيط هشام )1 (
3أ!7 (أ كا! ح4 03 أ دا9 " (أ حول أول!م كا! 3 4 أ،ول أح 3ءه إح 3ولح" !ح (كا :)1 4 6 -ص لكتابه الفرنستة الترجمة ( ) تور أندري " قال ) 2 (
ولحهش! 4ح وللا ول!4 حح ( أ حول أ!3 3 ح 4 3ح
أ .ح،ح س! ح ح لا9 "كاي ه حول 4 4 3 لا؟ح لا4 "3ح أ أولكاأ3، *3 ،ح أ 1 ( ، ! لاس!3 ( ح ول "3 3هكاأول ح أ كا! 3
.1 !( خم" 4 أ ح 41 أ وله (كا!ه ح أح كام 3 3ح 4 ح وله )3حول ح" 33 ولول
ه ح 3
(
. 1 6 ! / 2 ، المحقدية الدعوة تاريختة ، جعيط هشام ) (3
342
مقتبس الكريم القرآن هل
كدرج ". السماوات السماء ،وتطوى كواكب السماوات تطوى " :وتنحل كل
،ويحجمب الشمس ،تظلم الأيام تلك بعد الضيقة في النجوم تتساقط " :وحالا
) 2 و النجوم هن السماء"( .مئى /24 وتتهاوى ، القمر ضوءه
سقوط الكون ،ولا يذكر اختلال عن أن القرآن الكريم يتحذث الملاحظة هع
) 3 1 إلى ظلام "( .يوئيل /2 الشمس "وتتحول : تكفهر فاقدة لضوئها الشمس
) 1 (يوئيل 5 /3 . الضياء" عن الكواكب والقمر ،وكفت الشمس أظلمت أأقد
، بسحاب السماوات وأظلم نجوهها ،وأكفن الشمس أحجب "وعندما أخمدك
الظلمة تغمر وأجعل ، أنوار السماء المضيئة كل وأعتم فوقك ، القمر بضوئه ينير ولا
تظلم عند بزوغها ،والقمر والشمس بنورها، تشرق لا السماء وكواكبها "فإن نجوم
(متى ). القمر ضوءه ويحجمب ، تظلم الشمس ، الأيام وحالا بعد الضيقة في تلك "
و )2 /24
(ذوبان عن حديثا الكريم القرآدن في الرابعة ،فإئنا لا نجد بالعلامة أفا فيما يتعفق
الجبال دكا( ،)1فأين التطابق اللفظي بين القرآن الكريم وما ذكره ) ،وإنما ئدك الأرض
هو هن وليس ، قد ورد في الكتاب المقذس نقول إن هذا الوصف ومع ذلك ! ؟ " أفرام "
) 5 / 1 (ناحوم . " التلال وتذوب ، أمامه الجبال تتزلزل "
. ) 1 ( 4 لآية ا / الحاقة سورة !!)،\43: ؤجذة كة قذكنآ ؤآلحاذ لارص أ (ؤجمقب ) 1 (
343
مقتبس الكريم القران هل
كالمياه النار، أمام الوديالن كالشمع قدميه ،وتتصدع تحت الجبال من أ(فتذوب
العناصر محترقة بنار دويا هائلأ ،وتنحل محدثة السماوات تزول ، اليوم "في ذلك
. ) 1 و5 / " 2( .بطرس وما فيها من منجزات الأرض وتحترق ، شديدة
تأتي بسرعة "الساعة : أفرام " قوله " من قد أخذ الكريم " أدق القرآدن "جعيط وأضاف
(،)2()1 لأس أتج!ير إلأممج أشتا! آ وعلا :ك!وما آضر في قوله جل البصر" ،وذلك لمح
رغتم ألق:
يقع في لمح البصر ،هو من المشترك البشريمما بأته الأمر السريع حدوث وصف أ -
العالم بصورة في الكتابات الأدبتة في عامة لغات ؟ فهو موجود في الوصف
: يقول العربي والشاعر . " أفرام " هبتكرات من هو ،وليس هكتفة
حالى إلى حال من الته :يغئر :!:+-ت وانتباهتها ما بين عين
أيضا في الكتابات اليهودئة السريع بلمح البصر هعروف الأمر تشبيه حدوث
للتلمود والمدراشات ينظر المرء في أهم معجم أدت الدينتة القديمة ،ويكفي
ول أه أح أ ه كم!ول "أ آه ح أثه!ياظم!+ آاول "+ ع ا!+ 4ياول ! أ(كاة ! ول "4 لترجومات وا
ز أ ليدرك ""666؟ كلمة تحت "3 ع 3 يا (!"3 اول أ أ ول! 4 ح1(، أ7 أ؟43!3 ح أصا حأ 331 يا 3 ح
ت ! -ث! ص!لمايا أ"، ول س! ا أولء لىج ة ها!ب!!*"ا-8،ه5-"!،أيمفى 8 ول! !!؟ول
ول \71 !اول ه لم .هـؤس! 4115 أ ح.لا ول 1(. ا"لا، لا 053 .حاهلأ 8،. 8ل! اأ " !4
7 0 .؟!مب ولم! .كا1، *. يا 5 هـ41 1، لم 3 فىث! !ا ياه ا 3ث! .ث!س!ههـ!ا!!81أ
) . لم 7 ( الآية / النحل سورة ) 1 (
. 1 68 / 2 ، المحضدية الدعوة تاريختة ، جعيط ه!ام انظر ()2
لة اول شام في ا، اغل افي ،(*"+م يم ا 1 أحا ا أ(،أ أ +اة )(1، !ا؟ا ية+ +ا،يم أ 111+ صا"+ أغ+ ا + لألا ا ا؟(1، أ (غ لأول 3 حا ا3، ا"،في ا أ+ أ 6 له لأول !ا"ا اول أ له (3، ؟في أ شأ ) 6 (
ا ءأ ! (غ 3صا 1 ،13 صا 6 أ ،لأ ول ( ،سا + : شأ ثة بر ( ،سا 6 ا (، )( 6 6 ا / ؟ !لأ ؟
344
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الساعة -كما بقيام " أفرام السرياني " لم تقترن عبارة "في لمح البصر" في كتابات -2
إ) (المدهش ليثبت هذا التطابق ؟ خفي من طرف " يوحي إلى ذلك كلام "جعيط
استعمال القرآني )!-؟ وإئما كان "أفرام" يكثر من بين كلام "أفرام" و(النص
الأمر؟ فقد ذكر هذا التعبير وقوع سرعة على كتاباته للدلإلة هذا التعبير في
رغم (،)1 التكوين من سفر الأولين الفصلين في تعليقه على -هثلأ -أربع مرات
عين طرفة لحظة ،بل في "في المقذس: الكتاب ذاته في ورد هذا الوصف -3
بلا ينفخ في البوق ،فيقوم الأموات عندما ينفخ في البوق الأخير ،فإنه سوف
. ) 5 2 / 1 5 كورنثوس أ ( . فسنتغير" ، نحن وأما . .انحلال
قيامة الأموات : النفخ في الصور دلالة على سرعة عبارة وصف لاحظ
الترجمة السريانئة في "في طرفة عين" ،وهي (+،)2إء *" "ولهلم!صلأكا!؟ه
المعنى -بلغة سامئة كاللغة أي رفة عين-نفس عينا"، حعدك!" "رظف ك! "6
العربئة.
" الذي الاقتباس إلى "أفرام السرياني (أصل) ئنسمب هنا :كيف ولنا أن نسأل
من القرن الأؤل ؟! " في رسالة "لبولس هوجود أنه رغم ، الرابع القردن في عاش
نقل العبارة آخر بما يبعد وهم العبارة في موضع الكريم نفس القرآدن استعمل -4
بآلبضيى !!()3؟ إلأ دتجذ لمجج آئرتآ ( :-ؤقآ القيامة للمعنى الأؤل -يوم
فيكون . سريغا ،بكلمة (كن)؟ أن يكون للشيء الته فأمر
ح ء3 3 ، 5 ث!" حم ح "+ ، لأ3 أم ول
! ، ح "+ 3 "!، ح 33 آ0 "، ح لما ح
" حم " ، 3 .، 5 " ح "* ،حم لأ3 أ! ول
4 ، ح3 ( ح ح ح ! 4 " م 30 ع ث!*53، ، 13. ) 1 (
ء 4 * 4!4 ل! . ول 4 "أ ! *ح ول
كا 4 ل 30 "ح !. ول "م * 4 5 0 ح : 4ح "أ 5 ( أ ء وللا أ 07 آ5 ول ثه! ح أ! ! 4ء حم 33 ، ( 499 ، " . 08- 98 -9 8 - 1 0 5
بنفس والكلمتان "أحماء)، )!46، !8. 3، ،د! 240 ،ر 6. يهمه ء ،مكان "9173 ة كلمة تستعمل اليونانتة المخطوطات بعض ()2
ل ! "ء30 أ ! 3مح لأولى أ !31 ح 53 ول
أ "، أ 4+ !3 ول لأ 3ولكا!* +ء كاا 4أ ول
ه لثا أ ؟4 اول 4013ول أح أ ول 4ول
ه 4 ح 5 ثي ول ح +،كأول نظر ا ( لمعنى ا
345
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ؤآلازضيئ تقول (:ؤقإتخمب آفئمؤضه بها "جعيط" عينها التي استدذ القرآنية - 5الآية
قلإجمص ء شئ قئ !تن آلمحة إت آفرلحث هو أتجضير آؤ تمج الأ وقآ آثر آلمتطعؤ
البصر! من لمح أقرب القيامة يوم أزوف فالآية تجعل . . !!()1
(أتور أندري " أسلوب " وإن كان يشارك جعيط هنا أن "هشام وعليئ أن أضيف
إلى الهاهش في القارئ " قد أحال أندري إذ إن "تور ؟ ذلك في لآ أئه تجاوزه إ ، التدليس
"! "أفرام أته من نوادر الأمر على " "جعيط ساق في حين (،)2 5 2 / 1 5 كورنثوس أ نمق
"أفرام" أمر من القرآن الكريم قد أخذ إبق غيره ،قوله عن ومقا (افتراه) "جحيط"
عندما يعتبر أن هذه محفا أندري ! فقد قال" :قد يكون القيامة عند الصور نفختي
نماذج القرآن إنما هي إفرائيم وفي بالخشية ،لدى الرؤى ،وبنى التقوى الممزوجة
مباشر الذهنئة السامئة آنذاك ،فينكر أفي نقل منهاج عن معئرة كليشيهات ، دينئة مقولبة
الشام ولا الحيرة ذهنئة أهل ليست الحجاز ذهنئة عرب لكن . إفرائيم القرآن عن من
الشرقئة التي قد المسيحئة الكليشيهات قوالب في لا يدخلون ولا الغساسنة ،فهم
تابعنا إذا ناحية أخرى ومن آخر، نمط من رجل فمحمد . التقليد القبطي تتمايز عن
في الصور تتكاثر .مثلآ :نفختالن التفاصيل ،فهي وفي الشكل في نقاط الشبه حتى
نجد نفس ص! الرمر 8من سورة الآية ،توافلها قيام الساعة بخصوص إفرائيم عند
الفكرة "(.)3
قلت:
على دلالة من موضع أكثر في أهر النفخ في الصور ثابت في الكتاب المقدس أ -
لم ) . لم ا الآية / النحل سورة ) 1 (
. 1 68 / 2 المحقدية، الدعوة تاريختة ، جعيط هشام ()3
أ تسالونيكي ، 52 / 1 ؟ أ كورنثوس ، ر 1 / 24 متى ، 1 5 / 1 1 ، 1 و ، 6 ،2 / 8 الرؤيا ، 1 5 / 2 أ ،يوئيل و / 2 لم إشعياء انظر ()4
346
هققبس الكري!ا القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
به ليبنى لا يعتذ مما ؟ فذاك أو اثنان أو ثلاث واحد هو القليل :هل العدد في
من بقي هن كان المعنى هو :نفخة أولى ليموت إذا خاصة ؟ الاقتباس عليه وهم
بعد البشري المنطق ؟ فهذا هما يتبادر إلى الأهوات كل والثانية ؟ ليحى ، الخلق
من الدنيا من حالى إلى حال، الإعلان والانتقال من النفخ هو علمه أن القصد
ريبة وهصدر التطابق هحل يكون الرقم كبيزا أو مركئا حتى إذ ليس ؟ إلى الآخرة
إثارة للذهن!
وقد ، هما نفختالن أم ثلاث هل النفخات في عدد أهل العلم المسلمين اختلف
وقيل أيضا ")1(، كالإمام "ابن العربي نفخات ثلاث أنها العلم أهل اختاو بعض
،واحدة للقيامة نفختين وجود المقدس الكتاب من أدن يفهم الممكن من و-
أمر يدوي السماء حالما من سينزل نفسه المسيح " :لأدن الرب لمختاري
إلهي ،عندئذ يقوم الأموات في بوق ملائكة ،ويبوق رئيس بالتجمع ،وشادي
"في لحظة ،بل في طرفة عين لعامة الأهوات أولإ"( ،)3والأخرى في المسيح
بلا ينفخ في البوق ،فيقوم الأهوات عندما ينفخ في البوق الأخير ،فإنه سوف
كلمة إلى أن يفهم من الفهم ينساق فلعل فسنتغير"()4؟ انحلال ،وأما نحن،
أم، و 8 5 هـ، أ 04 5 ، العربي إحياء التراث :دار ،بيروت القرآن لأحكام ،الجامع ،القرطبي و و / 2 3 ، القاري ،عمدة انطر/العيني )1 (
. 552 / ! ، الباري فتح حجر، ابن ()2
. و 0 / 24 متى أيضا وانظر ، 1 6 / 4 أ تسالونيكي ) و (
. 3 2 / 1 5 كورنثوس أ ) 4 (
، نفخات سبع يذكر (يوحنا السابعة والأخيرة النفخة هي وقيل ، فقط واحدة أن النفخة على المقدس للكتاب المف!رين عامة ()5
ول *كاه ح ،حمم!(43 لأ( 115ح "+ ! (كاأ ،ح ول ح
ه 14 ول ول
أ أ ! ح "4 ول140 4 4 لأ ع ") *ح 3ح+ لأ 1،ولح *ول دثاح نظر ا ( ) 6 ، 2 / ! لرؤيا ا
) 353 ط : "! أ ( 1أ " كاكه )،ول لا ا( 1 8 2 3 ، 263/2
347
مققبس الكريم القرآن هل
وبين الكريم القرآدن بالتشابه بين " للقول أندري "تور " بما أورده اجعيط احتبئ - 4
تور أندري " " أن رغم أن الصورة في حقيقتها هي ، النفختين حول " أفرام ( ما قاله
هناك قصفة في اليوم الأخير من هذا العالم تكون إته قد قال " "أفرام قد ذكر أن
كبير ،ورعود "يأتي فجأة من السماء ضجيج ، القيامة يوم عند أزوف ، قوئة وعد
العلامة الكبرى هذا ما قاله "أفرام" عن "(،)1 مفزعة ،وزلازل وبروق هخيفة،
هنا أن الحديمث لم يصزح " أدق "أفرام" أندري "تور اعترف القيامة ،وقد ليوم
"تور أندري " دعوى الورطة اذعى هذه من البوق ،وللخروج النفخ في عن
في القرآن ) أن هذه هنا عند أفرام (ولا حئى فاقعة ؟ فقال :الم يذكر صراحة
أئه لنا لكن يبدو ، النفخة الأولى في البوق المخيفة التي تهر العالم هي الصرخة
وجلاء؟ قال القرآن الكريم أن هناك نفختين في الصوو ،بوضوح أولها :صزح
شنآة إلأ قق في ألأؤص ؤمن في آلتتمشدض هن ققمجق آلمخعودب في ( ؤنمخ : تعالى
كما اذعى (أتور"! لا !!(و)، ظرون !مائملم قإدا فتم ئفغ !م! أخرى ئتم آلمة
رعد ،وجلبة عظيمة عن صوت يتحذث "أفراملما كالن أن الجليئ البتن هن ثانيها:
البوق الممئز في الكتاب لصوت اذعاء مطابقة هذا الوصف مخيفة ،ولا يمكن
عند أن الموتى يقومودن بعد ذلك "أفراملما عن ثالثها :ذكر "تور" في تتفة حديث!
بأمر البوق ؟ التصريح المقام هذا في لم يتحاش دا "أفرام أن يعني البوق ( ،)4مفا نفخة
لم فلتم ذكره ، كما سبق المقذس بأمر ورد في الكتاب الثانية في ف!ذا كان قد صزح
ه+ 3 ولول 434 ،ح حصأ 3 أ!اي حول 3 ح4 ،مأ ا (4كه ول ح 4 ح( أ!"ح أ3، 4 أول ،ح*3 5591، ". 147 ( )1
) . 6 8 ( الآية الزمر/ سورة ) 3 (
348
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والنصارى ؟
ولم يشر إلى غير ، البوق نفخة آخر من كتاباته عن أفرام! في موضع 9 تحذث - 5
: والزلازل الرعد والبرق عن الرؤلا عند حديثه سفر من كان يقتبس ! أفرام 9 يبدو أن - 6
، وألقاها إلى الأرض المذبح النار التي على من المبخرة "ثم ملأ الملاك
قد صار 9 : عالية في السماء تقولى أصوات فسمعت ، في بوقه الملاك السابع "ونفخ
السماء، في الئه هيكل ،.وانفتح . . إلى أبد الآبدين إنه يملك . العالم لربنا ومسيحه هلك
برد وزلزلة ،وسقط ووعود وأصوات بروق العهد في داخله ،وحدشط تابوت وظهر
كبيرإ(.)3
بالعبرية يسمى هكان في العالم كلها الشيطانية جيوش الأرواح وجمعمت 9
هن العرش صوت فدوى الهواء، الملاك السابع كأسه على ثم سكب إ، "هرمجدون
وزلزال عنيف ورعود وأصوات بروق قد تم !أ فحدشط 9 : يقول في الهيكل السماوي
زلزالا عنيفا ،لأنه كان الأرض الإنسان على له هثيلأ منذ وجد الأرض لم تشهد
جذاإ(.)4
جذا جريء جعيط) 9 المرء (بالحيرة) ،أن الختام ..أقول ؟ إئه مفا يصيب وفي
في وأئمة الحدشط كل علم االبخاري ،و"مسلم" فقد أسقط ؟ الإسلام على علماء
من الثلاثينات " في أندريا:- "-تور قال في هذا المنضر أته ،إلا تلجلج كتابه دون
فيه الإسلام والمسيحتة ،درس كاملأ عنونه ب :أصول كتائا خضص ، القرن العشرين
السورتة ،وبين القرآن الأؤلي (إ) ،يعني الكبيرة بين المسيحئة الموافقات كثب عن
3ح ح ثر ح ( أءح ه* 3 !3ا آه 3 . ح "3ء ول 3ح "، ذلا ول
4 ، 43. لى . ! . 7 كرشه ، *ه هم 34 : لى ول"ه اا ول
ح + !43 3.حط 1 7كو ، 3ج 5 3 ( ()
. 6 - 5 / 8 رؤلا ) 2 (
. أ و - 1 5 / 1 1 رلفلا ) و (
. 1 8 - 1 6 / 1 6 رؤلا ) 4 (
934
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
لمعرفة الرجل وكتابه دقيق جذا . بالآخرة الخاصة الإسكاتولوجتة الأغراض بذلك
من ليس مع أن الرجل ،. . أيضا"()1 الجئدة بالقرآن السورئة ولمعرفته بهذه المسيحتة
وهو شديد التكفف في الشرقئة(،)2 النصرانئة -بالمعنى الأكاديمي -في المتخضصين
القرآن الكريم في إنكاره أن يكون فقد استبالن لك ، الكريم دعواه ،أقا هعرفته بالقرآن
من أهل الفن (.)3 ليس أئه لتعلم يكفي ما ، البوق بنفختين في الصور/ قد صزح
ينقل أصل أته " وإن اذعى أن نقول أيضا إن "جعيط هئا يقتضي أن الإنصاف على
في الحقيقة اعتقاده "تور أندري " ،إلأ أن "تور أندري " قد كزر الفكرة ومادتها من
لهم معرفة هباشرة ،وإنما خبر أمرها من نصارى النصرانية لم يعرف !سيم أن الرسول
!لخيم الرسول التقاء إلى رذ تاريخئة قضة " "تور أندري بالنصرانتة( ،)4بل وذهب ضعيفة
. 1 65 / 2 ، المحضدية الدعوة تاريختة ، جعيط هشام ()1
). الاسلامي وله اهتمام (بالتصؤف ، الأديان لتاريخ مدرشا كان ()2
العلوم الإسلامتة! بأبواب ولا تنؤع معرفة ازوع سعة الاسلام حول كتبه مراجع تظهر لا ()3
في القرآن (أخطاء)(!) هي وجود هؤلاء وحخة بالنصرانتة، ضعيفة ومشؤهة معرفة يعكس أن القرآن الكريم دعوى تكزرت ()4
وهي: ، النصرانتة صورة نقل في الكريم
العهد في المذكورة عليه السلام (موسى) أخت (مريم) نفسها هي السلام عليهما (عيسى) أم القرآن إن (مريم) قول )1 (
القديم.
) 28 : رة!أمريم تيت! أئلث وماكأشا يممؤ!ر آئرأ آبوك تاكأن هروق (تأخت هو: المخالفين هؤلاء طرف من به المستدل النص
الرد:
في مسلم فقد روى ؟ عليه نفسه الله صقى عليها الرسول ورذ النبوتة، البعثة زمن في النصارى لسان على الشبهة هذه أ -وردت
نن شغتة، انمييزة غن )، 2 1 3 (5 ح/ الأشضا" جمن ي!تخ!ث قا ؤتتان انقاورسم التكني يأيي التفى غن باب ، الآداب ،كتاب صحيحه
زشول غقى قلما قدفت بكذا ؤكذا، قئل عي!ى ؤموشى ، قارون أخت تا تفزءون إتكئ! ققالوآ شألويي تخزان قدثت لما 9 قإذ:
الدتم أخوة ليست هنا فالأخؤة )؟ قئلهثم ؤالضالجين بأنبتائهثم ي!فون كانوا "إئهئم : ققال دلك شاثته غن عليه وسلم الله صلى الله
وسببها ، السلام عليها مريما 9 قوم من الإسرائيليين لسان على القرآنتة- القضة أ -في هارون "أخت : عبارة جاءت وقد
مبالغة فيه الشريف باصلها فتذكيرها ؟ الزنى في ، الصالح ) "هارون النبي نسل من هي التي الصالحة الفتاة تقع هذه أن استغرابهم
. هذا الكتاب من آخر موضع في سنبتنه كما هارونتة أ إمريم أن على دالة ذاتها الأناجيل .ونصوص الشديدين واللوم التقريع في
نسله. من جاءت الذي النبي وهو ، بني إسرائيل أنبياء أحد باسم عليها السلام أ القوم "مريم قد سمى ؟ إذن
ن أ يقتضي الأمر لأن هذا ؟ البتة السلام ،غير متصؤر عليه المسيح أم ) و(مريم عليه السلام ) (موسى أخت ) (مريم بين -الخلط ب
جاءت ،وقد النبوتة الستة ولا الكريم القرآن في الأمر لهذا أثر أدنى نجد لا السلام ،ونحن عليهما ) (المسيح خال ) (موسى يكون
القرابة هذه وجود القارئ يوهم حتى أو يظهر ما البتة يرد ولم ، السلام عليهم الأنبياء سير في القرآن والستة في الكثيرة الأخبار
السطور. بين يختفي أن يمكن لا مما الأهمتة من كبيرة درجة على أمر .وهذا النبيين بين هذين المباشرة اللصيقة
تمدين هادوأ ؤآلرتيتون آلدين آشقموأ آلتبتولت بها ؤلؤر يحيهم لهدى ييها آل!ؤزبخة آنرتتا إئآ ( : المسيح عن قوله تعالى ت-
، السلام عليه ) "موسى بعد جاؤوا الذين الأنبياء الكثير من أن هناك على دليل (،)44 الآية / المائدة سورة ...لآ ؤآلأختار
035
هقتبس الكريم القرآن هل
معرفة !ي! لم ئظهر أن الرسول وهما بأهرين أساسيين الراهب ،محتخا "ببحيرى!
إسرائيل بني انبياء هو آخر عليه السلام ، أع!يسى أن .ومعلوم إسرائيل بني في كقهم رسالتهم وكانت ، التوراة بعين أحكام حكموا
عن ، 3442 من اهلها)،ح/ انتبذت إذ مريم الكتاب في (واذكر باب الأنبياء، كتاب أحاديث في البخاري (روى عند المسلميني
كئر بين (موسى، أنبياء هناك كان أنه إذن شك فلا ). نبي، وبينه بيني أليس : المسيح قوله عن عليه وسقم الله صلى الثه رسول
أبغث تنا لمحض قئ قالؤأ إذ ئوشع شد يربم إئ!قءيل تني ين آنمبن الم تر آلأ تعالى :إ قوله القرآنتة الحقيقة هذه في توضيح يزيد ومما
" ،سورة ؟لوت 3 داو وقتل أفإ أ فثزمموممم لدقى إدى قوده ()246 الآية / البقرة "سورة آلئر سبيل! في تئيل مد!ا
أن النصارى ومعلوم ، السلام عليهما ، و(هارون " بعد أموسى قد عاش عليه السلام أن أداود، مما يغني )25؟ 1 ( الآية / البقرة
السلام ، عليهما وأموسى، ، أهارون بين زمني قد خلط القرآن يكون فكيف جيلآ، البعيد ابن (داود، هو ان المسيح يرون
، (سال هؤلاء ،ومن المريمين بين خلط قد أنه فيه يظن أن شك بلا يمنع القرآنن التاريخي السرد أن المستشرقين من عدد اقز وقد
دفاع ، بدوي الرحمن عبد ، نقله ، الطبعة الأولى ، و /3 5 و ، الاسلام موسوعة ، (انظر فنسنك . حد!، (طع!3 ، و(جيروك (ح(،،34
.) 1 لم 3 ص ، منتقديه القرآن ضذ عق
المسيح، ام ، (مريم ان حين في ،، هارون وأ ، إموسى أخويها شبابها بجانب مرحلة عاضت ، (هارون أخت التوراتتة " ( -مريم ث
. الزمان والمكان تباعد في فبينهما تماقا، مختلفة أخرى بيئة في والأناجيل القرآن الكريم في عاشت
والابن الآب هو: النصراني أن التثليث حين في ، ومريم والابن الآب هو: النصراني إن التثليث يقول القرآن الكريم ()2
القدص. ورو!
3وني ين ؤإكآإلهتن آعذوفي يلتاش ئقت ترتم ةآنت أئ! تيسى آقة تاذ إقئا هو؟ المخالفين هؤلاء من طرف به المستدل النض
علغ آنت إتك تق!يمك في قا آغقز ؤلأ تقميى في ما تققم ، تخته قتتض ققذ ،نكنت بحتي لي لئ!ق قا آمؤذ آن يى تكون قا سمئختذ قاذ أدتو
الرد:
عليها مريم اتخذ النصارى من أحدآ أن يعلم لا بأنه الآية (واستشكلت : لم /84 ، المعاني (روح : تفسيره في ، أ -قال إالألوسي
فذكر يلده من جنس من الولد لأن والدته أيضآ كذلك يجعلوا ان لزمهم إلهآ والسلام الصلاة عليه عيسى جعلوا لما الأول :أنهم
تعالى: قوله في والرهبان الأحبار أطلق اسم الرب على كما الاله اسم عليها أطلق الإله تعظيم عظموها لما :أنهم والثاني
. الرب تعظيم عظموهم لما أنهم (،)31 الآية / التوبة إ ،سورة أدتز ين دولف آزصبا؟ ؤرضنهئم آتجازممئم إ آ!ؤؤا
كان قد أنه النصارى بعض عن الامامي جعفر أبو حكاه ما هذا القول .ويعضد قال بذلك فيهم من يكون أن تحتمل أنه : والثالث
). عز اسمه الثه ابن عزيزا أن قوم يعتقدون اليهود في كما كان .وهذا إله أنها مريم في :المريمية يعتقدون لهم قوم يقال مضى فيما
معها ) و(التعاطي ) السياق ( -الممارسة هذا -في هنا به يقصد ك!لهة؟ والاتخاذ ، (مريم (اتخاذ) عن تتحذث القرآنتة الآية ب-
في كنيسة اكبز صراحة ) (المرقستة الأرثوذكستة المصرتة الكنيسة .وتتهم والدعاء كالتوشل إليها، العبادة أنواع صرف ،أي ك!لهة
لاهوت ()1 الثاني الجزء ، القبطي الخادم (موسوعة في فقد جاء ؟ الباب هذا من ، (مريم تؤته آنها الكاثوليكتة) (الكنيسة العالم
في التماثيل لها وتصنع السماء، إلى حتة صعدت إتها وتقول مريم تؤته العذراء الكاثوليكتة (الكنيسة و:98- 5 ص ، مقارن
(نقله؟ معاذ المجد.، له المسيح مثل دنس بلا والحبل المريمي الثالوث في ويعتقدون ، مريم للعذراء يصقون كما ، كنيستهم
، إغريغوريوس الأنبا وقال ). 5 ص م، 9002 ، النافذة مكتبة : القاهرة المريمتة، والظهورات المسيحتة في عبادة مريم ، علتان
حياتها، ، مريم (العذراء : كتابه في ، العشرين القرن في (المرقستة) الأرثوذكستة المصرتة الكنيسة أعلام كبر من يعذ الذي
ضل كذلك ، والعصمة الألوهتة مقام إلى فرفعوها الكاثوليك اوكما أخطأ : 1 92 ص تكريمها، فضائلها، وألقابها، رموزها،
فقد قال ،؟ "مريم بعبادة الكاثوليك أيضا البروتستانت اتهم وقد )، 7 ص ، ( . ،عليان . . . احتقروها شنيغا حين ضلالا البروتستانت
تصقي ولكتها ، دثه الكاثوليكتة الكنيسة اتصئي : " المقدس الكتاب في الكاثوليكتة العقائد 5 : كتابه في ، بندكت "صموثيل القس
351
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
النصرانئة وأن ما ذكره في القرآن الكريم عن ، للنصارى الشكلتة الخارجتة بالأحوال
.) 7 أ ص ، (عليان .، لثه مقا أكثر لمريم
والعقيدة والمذاهب بالممارسات خاصة دراسة ، مريم كتابها (عبادة في الحقيقة بهذه كولنز" آن الراهبة (ماري واعترفت
.، لذلك مدركة أكون أن دون عديدة عبادة العذراء لأعوام مارست ، كراهبة ذلك وبعد ، كاثوليكتة " :كمؤمنة بقولها " الكاثوليكتة
، مخلوق نحو ،على أقه الابن :أعطى " 9 8 الصفحة " المريمي اللاهوت "خلاصة كتابه لاتور" في دوبره أوغسطين " لأب ا وقال
العشرين: القرن من السادس العقد في انعقد الذي )435 (صفحة " المسكوني الثاني الفاتيكاني المجمع (وثائق وجاء في
الرت أقامها .وهكذا السماوي إلى المجد وروخا، جسذا الأصلتة، الخطيئة وصمة من الله عصمها التي النقتة العذراء (انتقلت
) 4 أ ص ، ( . ،عليان الأرباب رت بابنها تشابقا أكثر لتكون ، العالمين ملكة
مريم عبادة "نشات : الأولى قرونها في الك!نيسة عن ،292 ص ، الكنيسة تاريخ "مختصر كتابه في ملر، "أندرو وقال المؤزخ
الأمر الإله والدة اسم العذراء مريم على أن يطلق المعتاد من .أصبح .. الرابع القرن في سادت التي التقشفية الروح من أصلآ
وضعت القرن الخامس وفي . المريمية العبادة انتشرت معارضة كل عن رغقا آنه غير النسطورتة، عنه المجادلة تسببت الذي
بصورة الأمور الصور تصورت وبهذه ، يسوع الطفل بين ذراعيها تحمل وهي للعذراء جميلة وصور تماثيل الكنائس في جميع
المتحكمة فيها". الثه كنيسة شهوة هي الحين من ذلك المريمية وأصبحت للتعبد! مباشزا غرضا العذراء صارت حتى غريبة
في الشرق (أي الخامس القرن في كان الذي العقدي الواقع 5ح"،+ عمه(حلأ!ول 4 كاأ اح" آه إولهأ!أ لأديان ا موسوعة وتصؤر
مقام ابنها" من فأكثر أكثر مريم ،أخذت القرن الخامس في المسيحانتة السجالات (في ): المباركة النبوتة البعثة من قريبة فترة في
ولا ح"، نم"ح (315 أ!ه ح (4 ه ،3ولهح 7 حأولح 3 ح" 4آه ام ث!" "+للاولحح ول 4+ ط") وله ول 4ح!هول 4 هول ح! ء" 4آه كرللامأث! ه م
ح" 3 ول 3 ه " ، 7 أ ح! 4ح 5 1أ 44 ،ح ح 43 . + ح ول5 لأح ح ( !4ه أ 4 مه ح" ( أ ! أ ول
ه ، لأ *ح ه3 !ا! : 7 4، ول أ ( 1 ول
4 كالا! ا أ "3 ول
أ ! س! ه ول -
"4 ،لاول 1 9 8 7 . 2/9 5 1
ومن ، القرآني النص إلهتة يرذون ذلك مع كانوا دهان ، المقام هذا في القرآن أخطأ أن يكون المستشرقين من عدد استبعد ت-
في يخطئ أن العادة في مجرى الممتنع ومن ، معروف النصراني أن التثليث هو المنضر (صاموثيل زويمر ،،والسبب هؤلاء
34 ث (حول ح"3، +حولح*2 لا7 ثأ(3 آه حولأ!)ح" ل! 40: ول
4 ح لأكاك!3 وله ح"أ ح)!!!"ح 3 انظر ( العرب بيئة في من عاش وصفه
ول ) 4 4 4 كاخول ح،ول 5كر آ ول ( ( ث!4 340ح ح ! أ !ول 4 ه ح "4 ، ه كا! ول 4ول 4 ك! +4ه *ه ،344 أ 4 أ ول ه ، " . 8 8 -29
تقديس ممارشة تعكس الآية بقولها إن هذه الاستشراقية ح "4ه(حلاءولء، 4 كاأ 1314مه (ول ، الاسلام (موسوعة رجحته ما وهو
.ول .ل 3ولح* ك!(حولأ " ول 4 ثكاي "، ولأ ج س!!ء! 4 ،ول +. ول أ! 4 4 ألا 3، (انظر . خاص اعتقاد ديني إلى أي ولا تشير "، (مريم
س!) . .ء *"، 5.ه*!30 ولكا! 2ولهه (ح ول! 4 *. ج ول أح ح "3،حذول 43. ء (ءلأحول ح "4ه 4 كاأ آه 13(4 ،ول ! أع (( ول وله ( أ ،ح 25 ( ه
ورهبانهم. علماءهم يؤلهون النصارى أن القرآن الكريم يذكر ) و (
ؤآئضيييح أبئئ أدتم تن دولف آزصبابا آضازممتم ؤرفمنهئم أ آتخدؤأ هو: المخالفين هؤلاء من طرف به النص المستدل
/الآية التوبة سورة !! هو سمئكلتةه كضا يثتر!وئ إلأ إنه لأ إئها وحدآ !دؤ) الأ أمرؤأ ومآ مزيم
). ر 1 (
الرذ:
الثه صلى النبي أتيت : قال ، بن حاتم (عدي عن ، أالترمذي فقد روى النمق؟ هذا بنفسه عليه وسقم الثه صقى الرسول أ -ف!ر
( آغؤوأ : براءة في سورة يقرأ وسمعته . الوثن هذا اطرح عنك عدي يا : فقال من ذهب، وفي عنقي صليب وسلم عليه
استحلوه، شيئا لهم أحقوا إذا كانوا ولكنهم ، يعبدونهم يكونوا لم إنهم أما : قال ! . أدت! دولف ين آزصبابا ؤرقنتهخ آضازممئم
والتحريم. التحليل في الطاعة هي هنا فالعبادة ). الألباني (حسته ". حرموه شيئا عليهم حرموا صهاذا
لنكارته أصلآ يمكن تصؤره لا ، أزلتة اكهة ورهبانهم علماءهم أن يؤمنون النصارى أن يعتقدون كانوا الجزيرة عرب أن -الظن ب
352
مقتبس الكريم القران هل
من كقب اليهود والفصارى؟
"جعيط" في حين ذهب بالنصرانئة(..)1 يظهران هعرفة جيدة لا (!) وغلط ضعف فيه
في و(هتخصص) المعرفة بالأسفار المقذسة، عظيم !شيم في المقابل إلى أن الرسول
في الآبائيات ، جفة هطالعات وصاصط ، السورئة بالكنيسة الخاصة الكتابئة الدواسات
(كذا إ) أيضا فهي الكتاب بأئهم حؤروا القرآدن "" :أفا ائهام اليهود في قال "جعيط
كانوا من أعداء القداهى ،وهؤلاء مروزا بالغنوصيين ، اللاهوتيين السوريين من تراث
بالرسول التنئؤ فسخوا فقط إلى كونهم ترجع لا فتهمة القرآن لليهود . الترا! اليهودي
على تبئتها وقد ، قديم إلى عهد وترجع ، أعئم وأعمق التفاسير ،بل هي ذلك كما ترى
والسبب ! لا ؟ طبغا اليهود لأسفارهم القول بتحريف على هل أطبق الغنوصيون أ -
دينية وعاء لجماعات بل هي ، المعالم فرقة هحذدة ليست (الغنوصئة) أدق هو
حدوده ، ضبط الخلاف إلى درجة العجز عن فيه دائرة ذات منظور ائسعت
الأقوال ماهية الغنوصية من هجموع في ضبط النقاد انطلاق وسبمب ذلك
عامة النفاد إلى اليوم عند ينضبط ولم الآباء غنوصئة، التي عذها والفرق
ومع غنوصئة، لمسحة أو حاهلآ يوحنا غنوصئا، إنجيل النقاد اعتبر كثير من - 2
اليهود أسفارهم. لم يقل أحد إن هذا الإنجيل يقزر تحريف ذلك
3 ح ع ه+ 3 ولول كا!4 ح ، 7 "4 ه ول )،ح 34 إع ع 7
أ كا! ح ولأكأ!5، ، ! أكة 3 : ول أ!4 ول
ح - كاي أ ولول03 لاح 7 ح ، ( 49 5 ، "0 . 3 6- 3 7 . ) 1 (
. أ لم 4 / 2 المحقدية، الدعوة ،تاريختة جعيط هشام ()2
كاه! 3 ولح .صا أك! !،ول *"4، أ 3 ولل! 310 أ أح 3 ث ،؟ :ح! 4أ!كاكا! +4!4كاي لا أول 7 ح 3- : ماهتة الغنوصتة ضبط لات في إشكا انظر ) و (
3 أ لأ) ! حم 3 3 ، 2 0 0 3 ، " 0 . 5 - 1 9
353
مقتبس الكريم القرآن هل
"، برنستون " جاهعة في الدين أستاذة " حولأ!اص! اح!ء! "3 " "إلين باجلز بل وقالت
كان " أ(بولس إدق (،)1 العالم في في الفكر الغنوصي أشهر المتخصصات وإحدى
(.)2 إليه نسبتها تصخ لا مزئفة ، معاداته للغنوصئة التي تظهر كتاباته وإن غنوصئا،
أن ولا شك . النصوص في رسائله لاتهام اليهود بتحريف أثزا نرى لا وهع ذلك
وإئما كان فريق من ، اليهود لكتبهم القولى بتحريف هصدر الغنوصيون لم يكن و-
يقذم كتاب أنه العهد القديم بأكمله باعتبار (كالمرقيونيين) يرذون الغنوصيين
ولما كان العهد (ر)، يمثله المسيح الإله الذي صورة تخالف الإله في صورة
العهد الجديد نفسه (،..)4 فقد قالوا بتحريف ؟ العهد القديم الجديد يقز بحجتة
،ولا يمكن بتحريفه القديم ،لا أنه يقول بالعهد " لا يعترف ف"هرقيون وبالتالي
السريالن! الآباء السريان عند من يعرف الآباء وبين بينه الربط البئة
إن الكنيسة السورتة قد تبئمت (بهذا الإطلاق ) القول بتحريف "جعيط" قول -4
(الكنيسة السورئة) ،إذ إن تاريخ أنه يجهل دليل على اليهود لأسفارهم،
قد قبلت العهد القديم اليهودي بأسفاره وألفاظه كاملأ -في ) (الكنيسة السورئة
لهرطقات (استقامتها) المقابلة أحد أصول ذلك باعتبار - السبعينية ترجمته
على أئهم كانوا كثيزا ما ينكرودن لعلم ؟ السريالن الدفاعيين أدبيات ولو أته قرأ في
ح+ ولل! ءأ30، ل! 30 (3محم )1 ول 979(، 44 ،ول !7ء ولكا 4 ح") 3 ولح!ح 4 )1 889(، ح+ ولأ!ث!ه : الغنوصئة في مؤتفاتها من )1 (
مه 3 4 ول ول ) 1 99 5 ( ، ول لأح ! ه 4 ! ح ( أ ح نج ح "+ حح3 حم 4 ل! 0 3 ح" ( آه "+ ه كا! 3 ) 2 00 3 ( ، ح" 4ء ول
أ ! ولل كاه 3 : ح +، ل! ص!330 ( مه
ولل ) . 44 !كاك! 4 ث!" 3ح ول "كا أ ! آ5 س! ذ" 34 ولكاأ أ لا 4 ) 2 00 7
؟لا! ( أ "3 أ !ول ل! 35 "لا ، 1 299
354
مقتبس الكريم القرآن هل
بين العداوة ،أدق به لذلك استدئوا ومفا ، القديم العهد تحريف قولهم المسلمين
بين اليهود أنفسهم ،فهذه طائفة اليهود السامريين ترذ تهمة التحريف ظهرت -5
بها بقبول أسفار يهودئة غير موحى يتهمودن النصارى من أساشا اليهود هم -6
حين البروتستاش! العهد القديم " التي وذها معهم "أبوكريفا الرث ،وهي من
نشوئهم!
مخصوضا البتة ولم يكن ، مبكرة بصورة بين النصارى القول بالتحريف ظهر
اليهود تحريف الأساستة هي هؤلاء وحخة ، السريالن ولا الغنوصيين بالآباء
الذين بين النصارى الأولى القرودط إذ إدث النزاع قد قام في ؟ بالمسيح للبشاوة
،وكما العبري النصق أخذوا الذين اليونانتة ،واليهود السبعينتة قبلوا الترجمة
بين الجدل فإته "في )3("307 ح 3 3 "ي!!دأأ " ستيوارت الناقد "موسى يقول
محزفة، ترجمة أتها السبعينئة اتهم اليهود الترجمة ، المسيح العهد القديم عن
الأسفار اليهود بتحريف الكتاب المسيحيين ائهم العديد من في حين
العبرئة"(.)4
*س!ل أ "3 11 أ 3)0+، (ه7 ح*ول 3 ، لا حكا!لما م 1 ، كاي 3 "،ح 1 889، "96-67.0
كاص! (3 3ح حأ 43 أ "ح (انظر (،أح، خطأ وهذا ، القانونتة الأسفار بقائمة يشوع سفر يلحقون السامريين أن العربتة الكتب بعض تذكر ) 2 (
ولكاي كالا ( آه " أ أ!031 ح 5- ،أ 3ح أ كا! ( لا )403ول
أ أح أ ح ") 15ول
ه كاس! ول ول ه أ ح (4 3ح 3 ح لما
"4أ 3 3 آه ") ح 0(4 ح+ 3 ول حي ،إول )3. ل! ح ح!53
) ح . 7 0 لا55 ! ( 43 ، ص! 4 أ ولكا
! !! " : +. ! +. ح ( 4 م ط ، 1 8 7 0 ، 2 !هـ/3
ولول ع 704 3 ح"+ حأ!ه(5 ((4 في المقدسة الكتابات أستاذ . أمريكي كتابي عالم أم): ! 52 - أم (7! 5 ستيوارت موسى (ر)
المقدس . الكتاب من أسفار شرح في المؤتفات عدد من له .)3 ("55ح
") ح 3 أ 331 لتا+ 5 ح "4كاه!ح 33 آه "، ح ح 34+ . . . ، ، ول
أ ح "+ ح *ول 3 أ ح ول
4 ! أ (6 أ (!ح ح" 3"30 أ 15+، لأ مم!مه* 3ح : ل! (4لاه ول4 4
لأ *ح +،كا ( 83 8. 1 2/ ( 62
355
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
المبكر ،اتهام قذيس الديني النصراني -اليهودي الجدل على للمطلعين وهعلوم
في رذه الشهير عليه الذي ألف " النصراني " ،لتريفو" اليهودي -في الكنيسة "جستين
عن بعيد القديم ..." :لكئني العهد لترجمة اليهود بتحريف الثاني هيلادئا- القرن
الذي قذمه التفسير قبول صخة ثقتي في أساتذتك (اليهود) الذين يرفضون أضع أدن
وقد حاولوا اختلاق آخر. ، المصريين ) (ملك الذين كانوا مع بطليموس السبعون شيخا
الترجمات التي من نصوص ( 7هولعكاءم! )+العديد قد حذفوا أئهم وأرلد هنك أن تلاحظ
أن صراحة فيها والتي أعلن ، السبعين الذين كانوا هع بطليموس أنجزها هؤلاء الشيوخ
ومات "(.)1 ضيب وأئه ، وإنسان إله هو هذا الرجل الذي ضلب
من نصوضا " ذكر له "جستين ؟ في أهر هذا التحريف التفصيل "تر!و" ولما طلب
-أيضا اليونان الآباء من أعلام "-وهو الفم الكنيسة "يوحنا ذهبي وقد اتهم قديس
و (ر). 2 مئى /2 على نص تعليقه بتحريفهم كتبهم وإفسادها في اليهود
إخفاء خبر هي لاتهام اليهود بالتحريف (الأساسئة) سابفا إن الحخة قلت وقد
أنفسهم ؟ فقد جاء في الآباء أقوال تكشفها أخرى حجج المسيح ) ،..وهناك (يسوع
واسمه " :العهد القديم كما عرفته كنيسة الكنيسة المرقسئة المصرئة، أصدرته كتاب
من العهد القديم العبري اليونانية الأسفار بعض غياب "أقا سبب الإسكندرئة":
يمس ما إلى رغبتهم في إخفاء كل تعليل أورلجانوس- فيرجع -حسب اليهود لدى
خبر سوسنا" :وعئن للقضاء في تلك بداية كما هو هذكور في ، وشيوخهم رؤساءهم
3 . ول! 3 إأ ،ول (30أ"! )ح أ"ه ح !3يكا! ولول "!+ وله ح ولل 44!5 أ! (4 لا!ه 3، ح 4. *. +3 ((ه ،ح"ه ح 4 -يم : اليوناني لنص ا
التهمة ذكر نفس قد ) "يوسابيوس أن إلى الهامش في النسخة هذه محقق أشار .وقد :ء!.6!4 .ل ول 4()، 1846. 145/1، ". (45
! قال كما وهو ؟ 7 8 .4 تاريخه في
حح3 ح +، ول ح ح *-ح"ول أ حول ح!لأكام 33. 1 /23-234 5 )2 (
3 حح لى ول"ه 0،303كلر"ح ،ول ، اا أوله ،كهـلا( ، ولأ ،4لة حول?أ* أ*!3،-م ولحح ح حث!،كام 33، لثاح* ه3 3،: ح+ أكلااس! 34 *أ أصأ -أ )3 (
ع ءكلللا!3 ح ه "ول ،ل! ،لا 1 8 8 8 ، 5 / 5 8 - 5 9
356
هقتبس الكريم القرآن هل
الإثم من بابل من خرج أنه عنهما تكلم الرب اللذالن وهما ، السنة شيخالن هن الشعب
السيد المسيح يخاطب حيث ، الشيوخ " ،ولقذم أهثلة من الأنجيل لتأكيد ها يقوله القضاة
م د من الأرض على سمفك دم زكي كل يأتي عليكم الكتبة والفريسيين بقوله " :لكي
و / 2 (متى . " والمذبح قتلتموه بين الهيكل إلى دم زكريا بن برخيا الذي ، الصديق هابيل
لم ومع ذلك ، أوريجانوس كما يكتب ، يتكلم عن وقائع حدشط هنا فالسيد المسيح ) و 5
الذين الأنبياء عن أين جاء في الأسفاو المقدسة شيء : ثم يتساءل . تذكر في العهد القديم
. . تجزبوا. آخرون " : العبرانيين وسالة هن مثلأ آخر أوريجانوس ثم يوود اليهود؟ قتلهم
التقليد في و ،لانه معروف ولم 6و / 11 ئشروا ،خزبوا ماتوا قتلأ بالسيف " .عب
أشعياء النبي فقط هو الذي ئشر بالمنشار"(.)1 أدن الأسفار العبرية عن اليهودي خارخا
البشارة أسفارهم ،على محو اليهود قول المف!رين بتحريف "جعيط" قصز - 8
هنهم غير واحد فقد نص التفاسير، أئه لم يقرأ هذه دليل على !لخي!م، بالرسول
وسير ، الخلق وقصص ، الأخلاقتة والمنظومة ، العقائد ،والشرائع على تحريف
"الليتورجيا" اليهودئة قبل في وحد للسور الئه" "جعيطلما ..." :البدء ب"بسم قالى
قلت:
بين الئه" ،..وفرق " ل! "بسم الرحيم الئه الرحمن القرآنية تبدأ ب"بسم السور أ -
غيره ! إلى الاقتباس عن نسبة كتاب عن تعفق الأهر بالحديث إذا خاصة ، الاثنين
مخطوطات ،تحريف الريس علي ؟ (نقله 5 ! - 5 7 ص ، أم و 49 ، مرقس مجلة دار ، الاسكندرتة العهد القديم كما عرفته كنيسة )1 (
. أ لم 9 / 2 ، المحتدية الدعوة تاريختة ، جعيط هشام ()2
357
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
إذ ؟ لها القداسة المذعى القديمة الدينية الكتابات في هعروفة الثه اسم بذكر البداءة - 2
هن (غرائمب) هي وليست ، ومبناه إعلالن لافتتاح قراءة كلام ممئز في أصله هي
من الكثير في موجود من المزموو 02الذي قصده "جعيط" العدد الثامن - 3نص
، الحرب مركبات هؤلاء على يقول " :يتكل العدد السابع ،وهو التراجم في
اسم الرب إلهنا". فنتكل على نحن أما ، الخيل على وأولئك
يهوه (بشيم " 3دلأ!"13661" 6166- إلهنا" " :باسم العبري الأصل في العبارة
مقابل هو "الليتووجيا" إذ إدق هصطلح له بالليتورجيا؟ لا تعفق أولا:
نئة "دإلام ولهبمإعط" ليونا ا لكلمة ا أ صلها لتي ا " دلاألأ لا!3 " لإنجليزئة ا لكلمة ا
" (شعمب) "لاؤس "لحةكا!لأ" اتحاد كلمة بدورها "ليتورجيا" والتي هي
الديني :الطقس ) ،واصطلاخا ) و(قام (فعل أأهلأءغ " "إوجو" وجذو
الرث " (داود؟) الذي "مسيح عن إذ المزمور بأكمله يتحذث ؟ التعبدي
من شز ،في إطاو تصويري له يحيكودن ما ولحبط ، من أعدائه ينقذه الرث
حربي.
الرحيم " في هبتدأ السور الرحمن الته تطابق بين "بسم لا يوجد ثمانئا:
يتكل إئه المزموو صاصط وقول افتتاح وتمجيد، القرآنئة بما فيها من
مبارك : تقولوا حتى ، الآدن "فإني أقول لكم إنكم لن تروني من : /2 3و 3 مئى - 4نض
358
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
النمق: هذا
"بسم : فيقول مئى " ،أفا نض الرحيم الرحمن الئه "بسم : تقول القرآنتة البسملة ثالثما:
بيزا هخطوطة في اعئبر ها جاء وقد إن أنوما تي كيريو)، ( ل! " " "ولهإم د!ا إ!،لم!575 الرث
أصالته. المعروفة الترجمات كل رذت ولذلك ؟ (ثيو) " قراءة شاذة " "ولهءهـ" "الئه "بسم
هعنى إذ إن للبسملة؟ المقصود القرآني بالمعنى البئة لهذا النض رابظ :لا علاقة
في ، الراحم لخلقه ، الواسعة الرحمة ذي الثه هو الابتداء باسم المشهور البسملة على
و /2و 3في ما جاء في مئى أن معنى في حين (،)1 قراءة القرآدن الكريم طلئا للبركة
الخلاص بمفهوم الزمان ( ،)2ومرتبط في آخر بعودة المسيح متعفق الفهم الكنسي
،26وهو في 93 /2مقتبس في الأصل من المزمور /118 و خماهشا :نمق مئى
" :الحجر الدينئة ولا ببداءة قراءة النصوص له بالليتورجيا، أل! تعفق سياقه كاشف
في من لدى الرب كان هذا ،وهو مدهش . الزاوية قد صار رأس البناؤون الذي رفضه
اكفل يارب . خلص يارب آه . نبتهج ونفرح فيه ، هذا هو اليوم الذي أعده الرب أعيننا.
"(!)4 الرب بيت من باركناكم . الرب الآتي باسم مبارك . النجاح لنا
وزره وعبئه ،لا يعينه يحمل الإنسان وحيذا يكون اليوم ، "في هذا قال "جحيط":
. أ و - 1 6 / 1 ، أ م و و و أ هـ، 4 1 و ، العلمتة الكتب :دار ،بيروت الكريم الكتاب مزايا إلى السليم العقل إرشاد السعود، أبو انظر ) 1 (
3 حح 034 ( ذ"ه ثه"+03ح 45 ،ول اا وله أ لا( 7اكركرصأ ولأ لا أ حولحح ول! 4 ع )30 ح" 4،ع حولحءأ* 33، ليح* ه3 3،: ح+، ثد"ح 3- ()2
ول أ" 4 كا!ح،أسأ 4 حكلا ،لأ،لة"ثمه ح 1 888 ، ) 0 /!7-!8
3 حح 31. ل ح 3 ،حثمه س! وله ول حول كل!أول وله *،ح "ولكاي .ول +، ث!ه 43 !. 3 "ح ءح ،ط لاح ول ح !3 33. 8002 ، ".2 ر 4 )3 (
. 2 6 - 2 2 /1 1 8 مزمور ) 4 (
935
مقتبس الكريم القرآن هل
يتلؤمودن من والآثمودن . لالة شفاعة ولا أم ولا أخ ولا ولد ،ولا وجود أب ذلك على
المقذس للكتاب عند سماعنا استهزأنا "كيف : فيقولودن والهدى استهزائهم بالوحي
المواقع "(.)1 الفكرة في عديد نفس ") .والقرآن عتر عن (المقدس
"أفرام" ،ولا عن الرسولى !يم لم يأخذ عن أدق لإثبات السبيل الوحيد هل : قلت
عليه -إن رئي وسلامه -صلوات يقول ألن السريان ،هو النصارى قديسي غيره من
غاية منتهى (السعادة ) ،وفي وفي في غاية (السروو)، يكونون الكافرين عند الحساب
"أفرام" عن !يم قد أخذ محمذا إلث هذا الزعم أيضما في قوله "جعيط" وقد كزر
وانغماس في متاع الدنيا الساعة ، الوحي أتهم في غفلة عن عن المعرضين وصف
عئاد يمدح أدن وربانئته كلامه يثبمسا أصالة حئى لمجيو الرسول على ،.رتما كان (.)2 الزائل
! ! وأمر المآب إغفالهم ليوم الحساب في تمجيد ويسرف ، الأوثالن
إلها لا إ ليس ، العابدين له من تزأنا ونحن الذي العالمين رث "الته " إن : " قال "جعيط
شيئا من صفاته من الوثنيين السابقين، استعاوت أدن بعد ، ثم عبدته قريش صنعته وثنئا
من موجودة كافت البعثة زمن المعروفة في الحجاؤ "" :الآلهة الكبرى "جعيط قالى
الكلمة ،...هذه كفها آلهة عربئة في تلك بعد تطؤر الته ألاه= آل= : النبط قديم لدى
"(و). مشترك سامي ترمي بعروقها في تراث أئها ولو الفترة ،
تسمية قديمة جذا نجدها في ثقوش وهي "الته"، السماوي الإله "إن شخصية
. 1 68 / 2 ، المحقدية الدعوة تاريختة ، جعيط هشام )1 (
كلامه صيغة لكن ، بالاقتباس يقطع أئه يظهر ألآ حاول وقد ، أ لم 2 - أ لم ا /2 المحقدية، الدعوة تاريختة ، جعيط انظر هشام ()2
. 2 و/ 6 ، المحقدية الدعوة تاريختة ، جعيط هشام ) (و
036
مققبس الكريم القرآن هل
القديمة هذه الشخصئة "آل "، على شكل .م الشمرة حوالي 1 004ق أوغارش! /وأس
عن للتعبير حديثا تستعمل (إيلوهيم) صارت في التراث الساهي ما قبل الموسوي
هسيحي الثالث ق .م) أو لدى القردن في نقوش أبتر الثموديين (ألآة الأعلى لدى الإله
الكلمة قديمة هذه . الجاهلتة عند عرب الئه السريالن (إلإة أو ألإه) ،وهو سوريا من
غيره في على الإله غلب وهذا تطؤر. المحتوى في التراث السامي ،لكن وصميمة
بذاتهم ساميودن يعيشودن في نفس أديان ساهية ،والعرب اليهودئة والمسيحية ،وهي
"(.)1 المنطقة
إلى الخالق ،فهو يبتعد بقؤة عن يرجع صارم توحيد "بما أن القرآدن ائجه نحو
الرحمان بالمسيح ،وهنا مفهوم الثه مماهاة إنكار من موقف ولئخذ المسيحتة،
انتقل أته يعتبر أندري اليمنئة ،لكن في الأدبيات المسيحتة نجده فنحن ، دوره يلعب
في التثليث، بالنسبة للمسيحيين -الأب الإله هن الشمال ،من سوويا .والكلمة تعني
بنؤة. وأي تجسيد إنكار أي مع الأصلي لمماهاة إلهه بالخالق يعتمده ومحمد
وجوغا ليس أته مع ، المسيحئة من فوق ، المتعالي الأصلي الإله إلى فالإسلام وجوع
"، "وما الرحمن : فيقولودت ، الرحمالت يعرفون القرشيودن يكن ولم . إلى اليهودتة الوطنئة
فالقرآدن أراد المماهاة . العتيق تراثهم من العالي إذ هو الإله السماوي الثه إنما يعرفون
له جذور الذي " القرشي "الثه ال تجاوؤ ،أي المسيحي الرحمالن وألاه وبين الثه بين
قلت:
هتكثزا ، ) المستشرقين بين (شطحات يجمع أدن " قد أراد البئن أن "جعيط أولا :هن
، :الحدس الأولى ،وأدط عمدتها لا تجتمع هبعثرة أئها أفكار عن قد غفل منها ،لكنه
. و 2 - 9 1 / 2 ، السابق المصدر )1 (
. 1 08 / 2 ، المحضدية الدعوة تاريختة ، جعيط هشام ()2
361
هلى القرآن الكريم هقتبس
سامئة له أصولا وثني ،وأن إله! قرشي "الته"-سبحانه- أن "جعيط" يزعم ثمانئما:
كما أئه ، السامئة القديمة الأمم عند الإسم هذا أن ينفذ إلى دلالة استعمال دون ، عريقة
الوثنئة؟! الآلهة على الدلالة هبتكر؟ وهل هو صريح فهل هذا الاسم حدشط
أدق جميع "5. 11. ح 43 -عط الاكا! "53 "ج .هـ .بارك -تايلر" قد لنا ا :يذكر الجواب
للألوهئة في العالم أقدم الأسماء المستعملة "يمثل أحد اسم وهو المعبود(،)1 على
السريانئة "إلاه " ،وفي الآراهئة """61 "إلوه " ،وفي العبرئة """61 في القديم "( ،)2فهو
(الألف ) و(اللام ) و(الهاء)، جذر: الأثرئة السابقة للإسلام عن وتخبرنا النقوش
الساهئة: النقوش إله في بمعنى المفرد المذكر المطلق ل هـ :ورد هذا الاسم ا
والقتبانئة.
في مكثف إله بشكل بمعنى المضاف المفرد المذكر هذا الاسم ا ل هـ :ورد
الآراهئة الدولئة، : الساهتة الأخرى وقد جاء بهذه الصيغة في النقوش ، النبطئة النقوش
،والسبئئة. والتدمرئة
في مكثف الإله بشكل بمعنى المفرد المذكر المعزف ل هـا :ورد هذا الاسم ا
الأخرى مثل النقوش السامئة بهذه الصيغة في النقوش وهو معروف النبطتة، النقوش
حس!3 ل! . 11 0 كا! -+4حمم!3 الأ ،مه *"34 "ح : "+ ح أه 7 ول
أ ح "أ ولأ ح *!* ح ! (؟أ ،س! وله ول 3 أ ه : أكا ( 3م أ 4 د1 لا4 3 أ ح م وللا أ 7 ح 3 لا،أكه () (
362
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ل هـدن. ا بصيغة والسبئتة ، والحضرئة ، والتدمرئة ، الآوامئة الدولئة
النبطئة، المذكر المعرفة بمعنى آلهة في النقوش وود هذا الاسم الجمع ا: ل هـي ا
لآرامت! الدولئة، وا ، الآراهئة القديمة النقوش مثل ، لأخرى ا السامئة النقوش معظم وفي
الياء. ل هـا بدودن ا بصيغة فورد الحضرية أفا في . والتدهرتة
بهذه الصيغة في ،وهو معروف آلهة بمعنى مذكر مضاف اسم جمع ل هـي: ا
الدولئة ،والتدمرئة. والآوامئة ، القديمة والآواهئة ، العبرئة القديمة النقوش
،مع ياء المتكفم في النقوش ورد هذا الاسم المفرد المذكر المضاف : ل هـي ا
الجمع المتصل هع الضمير ، وود هذا الاسم المفرد المذكر المضاف : ا.ل هـهـم
التدمرية بصيغة في النقوش وعرف . النبطئة بمعنى إلههم المذكر للغائبين في النقوش
النبطئة بمعنى النقوش في المضاف المفرد المؤئث ورد هذا الاسم ل هـت: ا
النبطئة بمعنى في النقوش المعرف المفرد المؤش! ورد هذا الاسم ا: ل هـت ا
المتصل إلى الضمير المفرد المؤنمسا المضاف هـم :وود هذا الاسم ل هـت ا
في أحيالن كثيرة كجزء كانمت تستعمل " "إل كلمة أدق المكتشفة النقوش أثبتمسا وقد
القاضي/ الإله أي " إل دن و" ، الميك الإله بمعنى " "إل هلك : للآلهة ك من اسم مركب
في الألوهئة هعنى مفا يؤكد دلالة "إل" على الأوغاريتئة()2؟ كما في النقوش الدئالن
مكتبة : الرياض النبطتة، والألفاظ للمفردات مقارنة تحليلتة دراسة ، النبطي المعجم ، الذييب الرحمن عبد بن انظر سليمان )1 (
. 2 1 - أ ! ص ، م 0002 أ هـ، 42 1 ، الوطنتة فهد الملك
3 ح ح ل! . ل 3ح ولولكاه ! 54 مم! ح *حأ
ح ، 11 ح ( ح* 3 ح !!3ول "
أ ! كا ول 4 11 ح ول
أ 2- ل 30 ح م ح +،؟!3 43 . ح "+ 5 ( ه أ! كا! ( ه أ أح أ ول
ه 4+ ) آه 2 (
ح "أ 0(4 3ح+ *كاأ ح !،ول .ي!كا ولهلأ(5 ، 7 أ ؟ح ول!4أ : *+ . ! . ح5 34 3ول!ول كالا! ( أ "كه ول
أ !، 1 749. 1 ( / 1 03
363
هلى القرآن الكريم مققبس
الآلهة الكبرى . على في أسماء آلهة بعينها أو أطلقت ذاتها ،وإن وكبت
"( ،)2و"من الآلهة "بأبي الآلهة الكنعانتة( ،)1وسفي وأس على كالن "إل" وقد
هذا الاسم في وظهر (،)3 أئه الإله الخالق " على إليه أن هذا الإله كان ينظر الواضح
الإله الحق، أئهما اسم و"ألاها" في الكنيسة السورئة ،على اليهودتة، "إلوهيم" في
فما الأحد! الإله الواحد اسم " هو الئه (أ الجلالة لفظ حيعث ، الإسلام الأمر في وكذلك
دلالة ذلك؟
"إل" دلالة كلمتى الجاهلئة كانوا يعلمون أدق عرب في الدلالة تبدو واضحة
أن للكودن إلها واحذا خالفا ،وأن هناك وكانوا يعتقدون الألوهئة، معنى و"إله" على
والآلهة ، فقد مئزوا بين الإله الذي له الخلق ؟ ولذلك وبينه بينهم وسيطة آلهة أخرى
(إله) تمييرا لهذا (الإله ) عن بكلمة (ال) أداة التعريف ؟ فألحقوا ) الوسيطة (الأدنى
عامة ما عليه الهمزة ،وهو حذف :الإله =الئه ،بعد الإدغام بعد الاسم غيره ؟ فكان
أن الصحيح القول كان " :ولهذا الته "ابن القيم " رحمه قال ؟ ولذلك المسلمين علماء
وقال "ابن "(،)4 منهم إلا من شذ أصحابه كما هو قول سيبويه وجمهور الإله أصله الته
تعالى في اللغة، الئه اشتقاق اسم سأله عن أئه أبي الهيثم عن المنذري "روى هنظور":
العرب حذفت ألإلاه .ثم فقيل تعريفا واللام الألف إلاه ،أدخلت حفه فقال :كان
لام التعريف، في اللام التي هي الهمزة استثقالا لها .فلما تركوا الهمزة حؤلوا كسرتها
إلا ساكنة، تكون لا التي لام التعريف فقالوا (أللاه) ،فحزكوا الهمزة أصلأ، وذهبت
")(.)5 (الئه فقالوا ، الثانية في الأولى فأدغموا هتحركالن لامان ثم التقى
ح ء3 5. "+ ح ح 3040 لا7 ( ( ولح ، ح "+ ! أ 7 ول
أ ح ح ولول ح
ه أ ( ولأ ول س!4 ول!4 أ !إ ول
كا 4 كاه! (3 لأ ؟حاا صأ *حع ح،أ ول)34 3 ،ح 3 "ح كااه 33 )2 (
مكتبة نزار، : المكرمة مكة أحمد، وأشرف العدوي الحميد عبد وعادل العزيز عطا عبد هشام ت/ الفوائد، بدائع ، القيم ابن ()4
.4 لم 3 / 2 أم، و أهـ69 ، 41 6
. 46 لم / أ و ، العرب لسان منظور، ابن ()5
364
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
سمآتتهم تن ( :ؤلل! المعنى هذا الكريم ،ب!هكاننا ألن نستبين القرآن في وبالنظر
ع!ص
(ؤثبن يؤفيهون !!(،)1 قألمق ألئه تتقولن وآفمر آفئتش ؤسخر آلتمؤيا وألأزض طق
آتحضد آلله تلإ هن بغو هؤيهاققولن آلأزض بو تآخعا هآ آفممذ تن ترذ !نى سمآئتهص
الجاهلئة عرب تمييز على واضحة ،.وهنا دلالة !!(.)2 تغملود! ية تل أتخثزوو ،
! و(الآلهة ) الأخرى ، والسلطان الخلق " صاجمط "الئه بين
نغبدممتم إلأ قا آؤ!د ؟ون! آتخذوا مى القرآن الكريم ( :ؤالذليئ في وجاء
وسائط بالآلهة التي بيدها الأمر ،وإنما هي ليست زلفى !( ،. .)3فالأوثان آدت! لقتربوتآ إلى
لسلطانه الكائنات . وتخضع ، الكون الواحد الذي خلق ا.لإله إلى
والألوهئة في الأسفار الخمسة التأليه هعنى على " وإذا نظرنا إلى دلالة الجذر "أ-ل
هذا في هامة تعتبر وثيقة دينية /تاريختة السلام ،والتي " عليه "موسى إلى التي تنسمب
هثلأ: نقرأ إننا إذ ، السابق يقيئا بالتحليل ازددنا التالية لها؟ الكتابئة الأسفار وبقئة ، الشأدن
) . 6 1 ( الآية / العنكبوت سورة ) 1 (
365
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
22/48 -2صموئيل
("6 و+ا و7ء+ 6 ، ) (ها إيل ("6 "
و أ /68 -مزمور
الأ+وأ" للأ 6 (ها إيل) أ(*6-- لأءه3(- 6 :516 و 516 .6 ث!6 616 "فى
الحرفئة: (الترجمة إنه إله خلاصنا فيوفا. أثقالنا يوما يحمل الذي الرب "تبارك
6" 616611و--6أء ،31ن!لا"أ!" أ!: (ءأفلألأ الإلهنا)(" ، حرفئا: لانو- أوأ (ها إيل ""6أ
". السيد منافذ من الموت وعند الرب ، الخلاص إله هو "إلهنا
العبرئة (ها) ()6 التعريف أداة فتعتمد ، الإله الحق عن السابقة تتحذث النصوص
". "الته "إله "= العربتة "ال "+ التسمية نفس وهي . . "إيل " ""أ" كلمة هع
(".6 وث! "( "إيل ""36 "3 ، ("ء:6 6166-("، 6 ءللأ 7 لألأ "61
"516-(3 فى "2 ،لأه "إيل أ"( ،766 لا لأ 31 ،للأ ""(566
/11و -هوشمع
". لا إنسان الئه ،لأني ثانية أدمر أفرايم ولن ، غضبي احتدام قضاء أنفذ فيهم "لن
دودن أداة الإله الحق السابقة دالة على النصوص "إيل" "لأأ" في كلمة وردت
تعريف.
366
هقتبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
"16 أ"?6و "63 "(66 ،16 أ"وأ ) إ لهي ( ،(" 62 ز 6 للاألا (6 6(-6661 ،6، 21ء+6 ،2 "لأ
إله آبائي تعالى ". . إلهي فهو أمدحه . فخلصني جاء . وتسبيحي عزتي "الرب
"أ، 63 6أو،، لأ 6 "،1ء6 ".161 +،1ز 11 ،1ل!،13+ 11 ز 56،61 11 أزه 6 لأللأ أ"أ "ال!"+66أ،
""6+ (إلهي)
أنقذني، : ولقول ولصلي ويركع له ولسجد إله هنه تمثال الآخر فيصنع "وأما نصفه
عابذا باعتبار المتحدث نسبة الإله إلى المتحدث السابقة دالة على النصوص
الآلهة التي هو أحد المعبود الحق غيري " ..فالرث "إياكم أن تعبدوا إلفا آخر
البشر. يعبدها
(إيل إيليم ") إيل ) ،الأأ "( "561 (كول 6!61أءه 16،!61لأ(3-؟"-أ 6 13ء،61 لأ 63 6 "الأللأ
إله الآلهة ". على بالعظائم ويجدف ، إله كل على ويتعظم ، له ما يطيب الملك "ويصنع
367
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الكتاب اعتراف " .ومع "إله معنى هذا النصق دلالة كلمة "إيل" ""أ" على يكشف
. العبادة يستحق واحد " "إيل " ،فقد قرو وجود "إيليم "آلهة " بوجود المقدس
القرآن الكريم أصالة على الكريم ،لدليل القرآن في هو " كما "الئه الجلالة إلق اسم
ها جاء يرذ جميع أدن لا يمكن ، السابقة بالرسالات يعترف الذي إذ إن الكتاب ؟ الصادقة
قد أصابها من أنه لها ،وإتما هو يقزو يقول بالاختلاق المحض لا نزوله ؟ لانه ؤمن فيها
تعفق بأموو باطل ؟ سواء أقي معنى على هذا ل! يدذ (الئه) الجلالة ثم إن اسم
إئه يعني .. الدينئة المعاني من والمعاد ،أو غير ذلك الألوهئة أو الربوبئة أو الخلق
للبعثة النبوئة في أرض التالية القرودن الأولى في اليهود الذين عاشوا لقد أدرك
في تسمية غضاضة ولم يجدوا الحقيقة التي يتعامى عنها "جعيط"، هذه المسلمين
الفصل الفيوهي" العدد الثاني من "سعديا التوواة" :الته"؟ فقد عزب في هعبودهم
"): كما كتبه "الفيومي ()1 العبري (بالحرف التكوين هكذا الأؤل من سفر
الغمر ،ووياح وجه على وظلام ، غمرة مستبحرة كاش! "والأرض : العربي بالحرف
ا ا أ 3031 "-أ واليهودئة" الإسلام للأنبياء في التاريخئة "الموسوعة أحسنمت وقد
الئه" " مقا لة في لت قا ا!ح " عندما أحأ! أ !+وله ح مه ح"35 13 ولأ ث!ا 13 ول! 4 أكاةولله ث!3
و(إله) (ال) بين أداة التعريف جمع نتاج (الئه) العربئة هي أدق كلمة ""!أ اول"" :يبدو
، اليوم نملكها التي المخطوطات في كما هي بلغتهم التناخ أسفار لكتابة اليهود استعمله الذي :الحرف العبري بالحرف قصدي )1 (
وكتبوا غيرهم عن هذا الحرف إن اليهود قد أخذوا إذ ، المربع الآرامي بالحرف هذا الحرف أن أسمي تقتضي الدقة كانت وإن
الفينيقتة. الكنعانتة الأبجدية قبل يستعملون من كانوا وقد الميلاد قبل الرابع منذ القرن المقدسة أسفارهم به
368
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
و أ ) (ال -إله تتكؤدن كلمة وباجتماعهما . الألوهئة دالة على شائعة ساهئة كلمة التي هي
"، كما قال "جعيط " "رحمن أئه في بلاد اليمن الآب الإله تلقيب ثبمت وصف/ ثالثما:
"!أ*ي!ءول هيرشفيلد" "همارتفج كتبه عالم الساميات المستشرق ما -في أيضما لكن ثبمت
"رحمانا" إ()2 أته السوريين من النصارى كالن يوصف أي!" -أن المسيح 33 ا!م"ح 4
الأمر تمييرا فليس . . . " قؤة " "الرحمن "خؤل/ السبئتة عن النقوش رابغا :تحذثمت
من أوجه الذكر أخرى ،وإئما هو وجه صفة عن كل الإله لصفة الرحمة في هذا
لتعظيم! وا
الجزيرة العربئة عبارة في جنوب ) اليهود (بالإضافة إلى النصارى خمامشا :استعمل
، اليوم المحفوطة النقوش إلههم ،ومن عن عند حديثهم 8لأ"" لأ "فى "رحمانان"
نذكر:
*5501
08با لأ
"*1056 !
681 "7
"*0810لم 8
*ط!لأ"
"16أ!"لأ 4
1،5ء3 ! . * ه !ح اح ول4 4 ! ولول
كا! +ه 7 0 ع ع "* ( ،م
ح 11 أ 031 أم !ء ا أه إء أ ول
ه 4+ آه ع ؟"!35 13 ولأ 13 ( !+ ول! 4 لا
ل أ!4 " 3*، . 02 ) 1 (
3 ءح 011 ا1 أ 33 (4،حآ"ح * *ح حكهء" 4 "حم ولأ 5ح 45 ح"! ح *"30ه أ)أ وله ول4 4 3 3ح!ح*5
أ آه "4 ح 3400 ،ول ( 3مهـ209، أكاأ ءأ ()2
+ه 7 ه "3كا!! - ح +لا (ه7 1 1 1 ، " ا!لأه 3ول اكاأ أ ح 3 حه أ ح لأ
4 : دأ ول 04ول
ه ، ". 68
936
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
لتعريمب: ا
ث!ا 3 ح 3 أ"أ أ ث!ه لاول 5 2 0
86 1فى"8، "600 801 ط!!لا !" 1ا 6 551 1 "8فى"لأ 01 فى
"5 1لاأ!"* 8؟لأ. لا الأ 6 1 88 1 1 0؟لأ 8يايا ا "ه 6 5
ا . ا "اههـه أه الا أ أ لياأ! 8يا" ط!ليا ا 57655 1 !7.5 ة
06 1ا! "8لأ ؟ليا 1 6. 1لاه ط!57 18008 1 *80 1 *.8 7
ا لأ. 575 1ء". "8 ليا 8*6 1 8؟ "8 1 8 ل! 6 !م 1 8 8
لتعرلمجط: ا
و ، حياة صذيقئة يحى أدن )، (رحمانان الرحمن وأبنائه ، 6
أولادا (رحمانان) وأن يمنحه الرحمن . موتة صديقئة لم يموت
()2 ". . (وحمانالن). اسم الرحمن من أجل يحاربون 8أصخاء
ل! . ح لأ" 3ول كاح!أ ، ،، 1ول ء3 أم أ"، ه 3ول لا 3 4- ول 3ح؟!م - 5 كهـأ أ ح +خ 3 خ 3 أع ، ،، ع دأ 7 غ كه
لا ه ول ، ( 9 5 3 . لما ه7 ( ول ح 66 ، " . ( 3 4- 3 ( 5 ، ) ( (
لا ح أ" 4 حم م ه ح "! ول أ ح 3 3 "4أ أ ه ول ول عمم!"4 35آ ول ". ( 3 4. ول 4 4 ح "، كهول 434 (44 أ ه ول همآ ول : ل . ح . ل! ول ححم (4،حم ،، ع +هم ، صا 1ا
*17أ" +5 ول ؟م!"-صأ اول *ول : ح"+ 3 لماه 3 حح آه ول أه 7 أ س!ول ح")أه 5 1،، ول
أ !. 011 +،كاه! ل . .صأ ول 03وو 3حلا!اأ 3،3 ولح
ح ) 43. (، لا ل 44 أ 3+ ول ول 4 (13 *4 : ! ه ول لا 443 أ ح 3، س! *ه ول لما
كل! أ ح 44 أ ه ول ول ول 4 1 )ول ح أء!3 أ ول ه - ث!5 3لأ!3 1 ول اا ول ه 53 آه كا أ( ا أ 4 ول
) ؟" 7 لألأ ا ولمهـ- ول ءول أ ول
ع أ 3 لاه "4 ول 3 أكاة ول
4 7 ه ول ه ل! ؟40 (
" أ لا)ح حم آه "أ ح ح 3ولأ 3 أ"أ أ ول
ه ه!آ ولح 14، ول ". 1 55 ) لاه ح)5 ،لأكاه 7 3 7 34 أ لام ( "!( كاطهـوو لا
4 ا ( "4 !7ة أ 4، ؟"4 كايم ولكا
!
" ) ؟ 7 لألأ ا - ول! ولول ح أ ول
ح ، 3 لاه "أ كهـ 3 كاة كاأ ول 7 ه ول ه ل! ؟ 40 (
037
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
"ث!لأ"ل!ها".
أ ل!"ثهـ"151 أ "6 ا "لأ "8 1لأ،يا 8لألأ ا (")" فىليا 1 15 لأ 11
ا "8 ط!ليا لألأ ا "8 فى ا 086 1 6" 1 086 1 *. 1؟ل!8 لااهه 8 55
ا " * 5؟"
. . ملكنا. سيحفظ والأرض له السماء والئه الذي . . . " : التعرسط
" ()1 ) ،أنمت رت (وحمانان وحمن ،يا العالم كل وترحم . . .
"اللاهوت كتابه أولهصأ" في 3 كا!ح!ل "3 جماكوبز" الناقد "لولس يخبرنا سادشا:
الأحبار"(،)2 كتابات في الئه أسماء " عن حديثه " عند ول " 3أ*حل " "لا!هاه!"+ اليهودي
ح"أ" 7 ح أء3 ل"الأم العبري السابع في قائمة هذه الأسماء أن "الشكل تناوله للاسم أثناء
مقابله الآوامي الأحبار ،ولوجد كتابات بكثرة في موجود وهو "هارح!ن"(و)، هو
أن يعؤد نفسه دائفا على أدن المرء الحبر "عقيبا" :على "لقد جاء التعليم باسم
ب ) 06- (براخوت " 36 6"3ءو" ؟دأد" دأ 6 "13 جئد" يفعله الرحمن ما "كل : يقول
) لاه حأه كاه ،لا 7 3 7 34 أ لام ا ( ! كا لا كا! 4 ا "كاا !!7 أ 4 ، ول ول +؟!" ! 4 ) " 11 ((**7
"،،+ ح ثهح !+لا م ه ل! 40 أ ول "! ح ول أ؟كا!" ءأ صأ أ حإ لا 344 3 ،،ح )2 (
العربتة. اللغة في التعريف لام) تقابل (ألف هنا العبرتة الهاء ()3
3لا كا ه أ ل! 4 3،؟ه ح ول *حل أ "ثه "+ ح (5 ه ،لأ! * *ع ل ع 33 ل!ح : ! ولكا!"ح اأ لاه 3 ،ح ( 739 ، ( 0. 45 )4 (
371
هققبس الكريم القرآن هل
. . . أ) (نداه 44- 36ء""3 دأ "" 1( 16ء6 " له ابن" ليس : الرحمن "قال
مثال : ؟ بالرحمة الرث وص! المقدس سابغا :تكزر في الكتاب
653-361 ،630 لإ ا66!-- وأ 31 ) (رحوم 5136 (" ،6166 6166 ،"6 بر 61 لأ(،3،1!- 6166 6 لأفى 61 "
أ*ء"+
الغضب بطيء ، رحيم إله رؤوف الرب . الرب أنا " منادئا: "وعبر من أمام موسى
أ وأ 3-،3 : !"26 ،31أ"36 أأللأ ،566 ل!أد 6 31و 361ء60 و 360 31 "3630 لأ(،6166- 30 دىأد "63
" (16 " أ أفى +ول - 5 " ، 30 ء 0 ،33 6 ، 0 ،- "(1 ، 30 ، (6 " 6166 ، ) م حو ر ( 51 361
من آسريهم، وأبناءكم يلقون رحمة إخوتكم إلى الرب يجعل "لأن رجوعكم
عنكم ولا يحولى وجهه ، رحيم رؤوف إلهكم ،لأن الرب فيرجعولن إلى هذه الأرض
إله حنان عنهم ،لأنك ولم تتخل العميمة لم تبدهم، مراحمك أجل هن "ولكن
". رحيم
372
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هناك حاجة فليست ؟ بالرحمة هتصف بأئه ذاته الآب في العهد الجديد ضؤر ثماهئا:
دد!لم!ءإبم"إه) (7 رحيم أباكم أن كما أنتم رحماء، "فكونوا و: لوقا 6/6
(إيكيرمون)(.")1
:الآب الثلاثة الأقانيم مجمع هو الإله الواحد (الذي الرث تاسغما :جاء وصف
"؟ بما "رحمن أته كما هو معتقد الكنيسة ) في العهد الجديد ، القدس والابن والروح
النصرانئة ) في الرحمن القرآن الكريم اللأب تحويل عن للحديمث لا يترك مجالا
عن نقول " :فنحن 1 1 /5 :يعقوب الإسلام ) في الرحمن (الته الواحد إلى السووئة
عاهله أيوب ،ورأيتم كيف بصبر سمعتم لهم !" وقد " :طوبى الألم الصابرين على
الترجمة السريانية وهذا يبين أن الرب كثير الرحمة والشفقة " ،وفي النهاية ، الرب في
الإله الذي ، القديم إله العهد " هو "أيوب وحم الإله الذي هذا . . " " "مرحمان "ح!لعع!
أنه الإله "جعيط" كما يذعي وليس . القدس وابن وروح آب فثفثا: يعتبره النصارى
الآب حصزا!
هو " -الذي الإله "الرحمن الجاهليين ما كانوا يعرفون عماشزا :القول إن العرب
هو خبط النصرانتة، !يو قد (استعاره) من في النصرانئة ،-وأدق الرسول الإله الآب
تالم آستجاوأ ؤإبا ييل ( : الكريم القرآن في " بما جاء جعيط
(ة وإلن احتبئ ، ليل بهيم في
لمس إذ إدق الإله الآب !!()2؟ نفورا ه لآهرنا وزادهم لمحا آلمحم! لل!جمن !الوأوما آلرخن
النصراني ،وإتما (يسوع) المركزتة في العهد الجديد ،ولا في التصؤر هو الشخصئة
هناك من داع لإقحام (الإله الآب فليس ؟ للأناجيل والرسائل الأساسي هو الموضوع
كما أن القرآن الكريم ، هذا الباب -تنزل! في أصلأ الإسلاهي النصراني ) في التصؤر
فهم سوء " ،وإتما يكشف "رحمن الإله بوجود العرب السابقة جهل الآية يظهر في لا
العهد الجديد. يونانتة قراءة قواعد لاختلاف تبغا وذلك )، (أوكترمون أيضا يقرأ )1 (
373
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أسماء حسنى له سبحانه فالرت ، تعدد الذوات يقتضي لا تعدد الصفات لكون العرب
في النفس البشرتة معاني التعظيم تستدعي صفاته ،وهي عظمته وجميل تكشف
تذعوأ أتآ قا آلرخمق أدلمخوأ قوله تعالى ( :قل آذعؤا أقة آؤ جاء ،ولذلك والحعث والخضوع
للآلهة ،ولا هنا مزج فليس ! تلك لمعنى الآية كاشفة وهذه . . آلاشتمآء آلحممتتى !()1 ققه
القرآدن ،أدق كتابئة على تأثيرات إذدن ،إذا قلنا بوجود "الأقرب "جعيط": قال
الديني الأدئة أدق المعجم .ومن ذلك الأكبر في لها الحط السورتة كان المسيحئة
وهذا ، الأثيوبي أو حئى ، العبري أكثر بكثير من المعجم القرآدن في لغة السرياني دخل
الركعة ،نلاقيها وتعني السريانئة الأصل أيضا .مثلأ :كلمة ضقؤات هوجود المعجم
كما في النص القرآني مكتوبة بنحو مشابه "ضقوة" وبصيغة الجمع هي "ضقوات"،
هثلأ:
من قبل في المعجم المسيحي دخلت أنها من الممكن هحضة قرآنئة هذه عبارات
هو أؤل من استعملها، القرآدن أن أيضما الممكن شيئا ،ومن نعلم عن ذلك لا لكئا ، العربي
جذا الديني القرآني ثري السياق ،والمعجم حسمب الأرجح على مفهومة إئما كاشط
كما عزب ، لغته في هو الذي عزبها وأدخلها القرآدن أن عندي الأقرب . حال أتة على
374
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
بعيدة جغرافئا ،ولانا العربتة كاش! لأن المسيحتة ، قدامى وأنبياء قديمة أسماء شعوب
بالعربئة أو بالسريانئة "(.)1 تجري والطقوس الدعاءات كاشط نعلم هل لا
تبدو أخرى عبارات الديني القرآني ،توجد المعجم الهامش " :في في وأضاف
منها :هثلأ هناك موازاة بين تزكى قريبة على كل حال وهي السريانئة مأخوذة عن
كلمة تعني غير المؤهنين، وهي ، السريانئة وبين "تلوما" وبين ظايم ظالمين و"داكيوتا"،
المقدس النصق لماذا ينعمت القرآن ،إذ لا نفهم في موجود نفسه .والمعنى الكافرين
الأحيان ،يجيعب بعض في من؟ نعرفه :تطيمودن الكفار بالظالمين ،بالمعنى الذي
ليس ، كافرين مع مترادفة كلمة إذن " "ظالمين . قليل " ،وهذا أنفسهم القرآن ب "ظالمي
قلت:
اللغات إدق القول اللفظي بين اللغات السامية كبير جذا ،إلى حذ أولا :المشترك
الأمر هذا ملاحظة الممكن ( ،)3ومن للغة واحدة هتعذدة السامئة أشبه بلهجات
الألفاظ أدق العربي والسرياني .ولا شك جلئة عند المقارنة بين المعجمين بصووة
المواضيع أحرى ، العبادة الواسعة التوخه إلى الخالق وعبادته بأوجه المتعفقة بمطلق
دين وعبادة بلا أفة توجد أئه لا خاصة ، اللفظي بين هاتين اللغتين المشترك باستجماع
. أ لم 2 / 2 ، المحقدية الدعوة تاريختة ، جعيط هشام )1 (
. ر 04 / 2 ، السابق المصدر ) 2 (
والعربية والعبرانية السريانية أن يقيتا عليه وعلمناه وقفنا الذي أن إلا 9 : وثمين دقيق -في كلام الله -رحمه ) حزم "ابن الإمام قال ) (3
رام إذا الأندلسي من كالذي يحدث جرش فيها فحدث أهلها مساكن بتبدل واحدة تبدلت لغة حمير لغة لا وربيعة مضر لغة هي
فحص أهل لغة سمع من نجد .ونحن نغمتها رام إذا الخراساني ومن ، الأندلسي نغمة رام إذا القيرواني ،ومن القيروان نغمة أهل
بمجاورة ف!نه البلاد من كثير في قرطبة .وهكذا أهل لغة غير أخرى لغة إنها يقول أن كاد قرطبة ، من واحدة ليلة على وهي البلوط
أيقن أن اختلافها اصسريانية وا والعبرانية العربية تدبر فمن ... تأمله من على يخفى لا تبديلآ لغتها تتبدل أخرى بأمة البلدة اهل
في واحدة لغة وأنها ، الأمم ومجاورة ، البلدان واختلاف ، الأزمان طول على الناس ألفاظ تبديل ذكرنا من ما نحو من هو إنما
) . ر 4 / 1 أ هـ، 404 ، الحديث :دار القاهرة ، الأحكام ،إحكام حزم "ابن . أ الأصل
السامتة اللغات جميع أن شك من ما 9 :- العبرتة اللغة في المتخصصين المعاصرين العرب النقاد -أحد أ كمال ربحي 9 د. وقال
أهـ، 38 ر ، دمشق جامعة مطبعة : دمشق العبرتة، اللغة (دروس !. اللهجات هذه أم هي لغة واحدة من نشأت لهجات هي
.)1 و ص ، طو ، أم و 6 ر
375
مققبس الكريم القرآن هل
بألفاظ فلا يستقيم عندها الاستدلالى ؟ الأرض للإنسان وجود على سطح منذ أن عرف
لغة عريقة جذا وأق اللغة العربئة هي ،خاصة الاقتباس عام للدلالة على معنى ذات
أدق الجزيرة السامئة الدراسا.ت أعلام من نخبة واعتبر أو أقدم ،بل السريانئة كاللغة
الساهئة، علماء النحو المقارن للغات وأجمع (،)1 المهد الأؤل للساميين العربتة هي
و"دافيد يلين " ،أن اللغة رايت " ،و"إدوار دوروم"، و"وليم أهثال "بروكلمان"، من
هذه ،وأقرب الأم اللغة الساهئة حتة من بلا هنازع أقدم صورة هي العربئة الفصحى
الجزم دائفا السامئة()2؟ مما يجعل منها اللغات اللغة التي تفزعت إلى تلك الصور
مجازفة (و). محض السامي من اللغات السامئة الأخرى باقتباس اللغة العربئة مشتركها
باليسير الذي إدق إثباته ليس ،وإئما نقول بين اللغات مبدأ التقاوض لا ننفي ونحن
لا يعني أدن وجوده أدق كما (،)4 القرآن الكريم في عروبة للتشكيك يظئه المسارعودط
،سابق ثبوته في حال أئه هو الآيات القرآنئة ،وإئما الصواب مبتدأه كان مع (نزول)
قد توارت ؟ هذا اللفظ عربئا في تداوله بمدة من الزمن جعلت القرآنئة لنزول الآيات
إقيما آلدى يقعاوئ تجثر !مآت إتما لقيماد ( ؤتقذ تغقم آ!ض تقولوئ
.)1 1 ص ، العبرتة اللغة دروس ، كمال (انظر ربحي أ جوج و"دو أ و"رينان ) "بروكلمان هؤلاء من )1 (
. 1 6 ص ، ط 2 ، أم و و 5 أ هـ، 4 1 0 ، القلم دار : دمشق ، ولغاتهم الساميون ظاظا، حسن ()2
اللسان . من أكثر بالمكان مرتبطة فهي ؟ عامة ، والبلدان الأعلام أسماء باستئناء ) 3 (
التي بالصورة الأعجمي اللفظ من القرآني الاقتباس دعوى مد في القدماء الإسلام علماء بعض شارك فقد الشديد، للاسف ()4
اللغات القرآن من في فيما "المتوكلي كتابين ذلك في فله الثه؟ رحمه ) "السيوطي هؤلاء ومن ، العلمي البحث أصول تأباها
إلى اللغات القرآنئة الألفاظ نسبة عشرات فيهما دعوى أطلق وقد ،، المعرب القرآن من في وقع فيما و"المهذب )، الأعجمية
! بهذه اللغات عارقا أصلآ يكون أن دون ، والحبشتة والفارسية والسريانية العبرية
). 2 ( الآية / يوسف سورة ) 5 (
376
مقتبس الكريم القرآن هل
يهر قتم أؤ محدث و!زقمآ هه هن آتوجميد لحهتم شقوق عر!ا قزةانا آنرفة ( ؤكذلك
!!(.)1
يين !!(.)2 غزثز ييممئماني ! آلمنذيئك! كأ ققبك ليهو! ين ! قيئين آ ألروخ به ترلم (
!!(و). شقون لعتهئم غرشا غئر ثتى جمؤج اتا قرة (
زلفت لا أتجمع تيزتم ومن حؤقآ ؤنندز آثقرى لننلىزأتم غرشا قرةانا إقك آؤحتتآ ( يهذلك
بعينها بمعنى النصرانتة السريانتة من القرآنئة هقتبسة أدق "صلوة" الجزم ثانئا:
لا يثبمسا أمام النظر العلمي: ولذلك ؟ بلا برهان دعوى ، خاصة الركوع
لكئه ما قال ما قاله "تور "تور أفدري"، هذه الشبهة من كتاب أ -اقتبس (أجعيط"
عن كان يتحدث " هذه الكلمة ،لأن "تور أندري عندما أحال إلى قضئة رسم " أندري
الكنيسة، قذيسي كان يقوم بها أحد في غير هصر، عبادة في الكنيسة ،غير هشتهرة
أجزاء من المزامير، قراءة وتتمثل في "مرميتا"، "ح!حعطص" وتتكون من مقاطع تسفى
عنها الفرنسية التي نقل الترجمة في -كما "ولهأ*ء"ولولح!" "مرهيتا" 5 ،و كل في
هو أئه قد أخذ ذلك وسبمب تعني "ركعة"، أئها على وقد عزبها "جعيط" "جعيط"-
هذه الكلمة في الفرنستة تعود إلى الأصل أن. المتأخر ،والصواب بمعناها الفرنسي
ركبة ،والثاني بمعنى ح!" "ولول لأؤل ا : إدغا م مقطعين "هأ أحح"ولولح!" ،وهي اللاتيني
الأصل في " ،وتعني الركبة "ثني كاملأ هو: والمعنى "ثنى"، بمعنى حأءح"" "ء3
.)1 و 5 - أ و (و الآيات الشعراء/ سورة ()2
377
مقتبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
"تور النزول على ركبة واحدة بسرعة ثم الإنتصاب بعد ذلك بسرع!( ،)1وقد وضع
السريانية، يعرف ل! المعنى لمن اللاتيني ليقزب أندري " المقابل السرياني بالحرف
حكا" 6 ت 5 "*ثلا يستعمل أندري " تور " الذي ترجمه والنص (أحطعول؟"(،)2 فكتب
بروك مصري بأته هذا البروك ووصف ، بروكا على الأرض ثلاثين بوركا" أي "تلاتين
السرياني تفسير لهذا البروك ، بقئة النص .وفي المصريين كبروك أي هطم" "!6
ي أ (و)؟ بالأرض لليدين والرأس الركبتين وملاصقة نزول على بأته الراوي يصفه صط
الصلاة في الإسلام وليست )، كان يغذ (صلاة (سجود) (ركوع ) ،فكل ل! (سجود) إئه
في عامة الأمم القديمة كالصينيين ()4 في الصلاة هعروف الركوع والسجود ب-
على قليلأ وارتمى عنهم " :وابتعد نفسه للمسيح الجديد أثبته العهد ،بل وغيرهم
،لا كما ولكن : الكأس هذه فلتعبر عني ممكئا، ،قائلأ" :يا أبي ،إن كان يصلي وجهه
القديم: أنبياء العهد هن " " 63د" غيره "برك فقد " بفعله هذا، يتفزد "يسوع ولم
إلى عليته وصعد ، بيته إلى الوثيقة هضى "فلما بلغ دانيآل أمر توقيع : 1 0 دانيال /6
مرات ركبتيه ثلاث على ) ( "66باريك "د وجثا ، المفتوحة باتجاه أورشليم الكوى ذات
أقامه في وسط هنبزا من نحاس كان قد صنع "لأن سليمان : 14- أ و 6لم 2الأيام
ه+ 3 ولول 43 4ح ، صأ !ح اكا ! ح 3 4ح ول
أ "صأ 1 3 ( يه!4 إء ( ح س! "3 أ 31 أ ح 3 +ول
4 أ ، ( " . 9 7 ) 2 (
3 حح ل! . *. ه !3 ثم!أه ، " ول"ه ل آه لا ح "ل! 3 3 . لأ أ 7 ء 3 مه "4 ع 5434 +ح 34 أ )3ول ) 1 (، " ول
أ ! كلأ؟ 0 (80 أ 4 ه ق ول ح ول ( أ 3 ، 3كة ! : ) 3 (
. ر و / 2 6 مئى ) 3 (
378
هققبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
عليه أذرع ،فوقف أذرع ،وارتفاعه ثلاث خمس أذرع ،وعرضه الدار ،طوله خمس
إسرائيل ،وبسط جماعة كل وكبتيه في هواجهة ( "66قيلئزك) على د "61 أولا ،ثم جثا
، والأرض السماء في إله نظيرك ليس ، إله إسرائيل أيها الرب " : وقال يديه إلى السماء،
قلوبهم ". بكل السائرين أمامك الرحمة هع عبيدك عهد على من تحافظ يا أنمت
. صانعنا" (يبركا) أمام الرب "ود "636 لنركع ، وننحني "تعالوا نسجد : 6 5و/ مزمور
من المعاصرين من كتب وأشهر ، -أستاذ السامئات " "آرثر جفري ت -المستشرق
في القرآن الكريم ) -لم يشر إلى المعنى الذي ذكره (الألفاظ الأعجمتة في هوضوع
في قوله ولكن القرآدن، " هن أعجمي قد اعتبر هو أيضما "الصلوات أنه رغم "جعيط"،
ألمه دغ ؤثؤ، أممه تقولؤا زشا حبئ إلأ أت بغتر ( ألدين أخرجوأ ين دييرهم : تعالى
علفا أن تقيىث عريز !!(،)2()1 آلتة إت تن شالؤ، ألتا ؤقحصربر تححير
في كتابه! " "آرثر جفري كان من مراجع " كتبه "تور أندري ها
القرآن والسئة(ر) والذي وود في عدد من نصوص للصلاة ، المعنى اللغوي ج-
كالاكادئة السامئة، في عامة اللغات هعنى كلمة "صفى" هو" :الدعاء" ،وهو نفس
العربئة " ،وفي "!لمو" "صلي " ،والسريانئة والأوجاريتئة "صلاي و((صولو"، "سولو"،
دعاء ) من التعبدئة (الصلاة الشعيرة لما يكتنف ونظزا أ *"(،)4 يه! "يال!،هـ- الجنوبئة
؟ فهي في الشعيرة معنى الصلاة - عن كلمة "صلئ" وهناجاة للرث؟ فقد عئرت
(ؤضقؤالت )، ( 56 الآية / الأحزاب سورة ت!ييقا! غقيه ؤشفموا ضقوا اصمنوا الذين آ"يقا تا التبي غقى يضقون ؤقلآئكته الثه أإن ) و (
(رواه 0001 قفيضل صائقا ف!ن كان ، فليجب أحدكم دعي اإذا : عليه وسفم الثه صلى ؤ) ،وقال (و الآية / التوبة سورة الزصسول !
.) 1 4 و 1 إلى دعوة ،ح/ ب!جابة الداعي الأمر باب ، النكاح كتاب ، مسلم
اللغات علم ضوء في إيتمولوجتة دراسة ، السامية اللغات في الناقص للفعل التأصيلي المعجم ، الجليل عبد صابر انظر عمر ()4
. 1 1 1 ص م، 2 ه ه ر هـ، أ 42 و ، الشرقتة الدراسات مركز ، القاهرة جامعة ، السامتة المقارن
937
مقتبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
الحبشتة "م 8أ"(.)1 " ،وفي والأوجاريتئة "صلي الجنوبئة السريانئة والعربئة
ودليل ذلك أن جمعها: "؟ الكلمة "صلوة عن واو ،فأصل الصلاة منقلبة ألف ح-
الكريم. القرآن في عدد من مواضعها في بالواو ولذلك وردت ()2؟ صلوات
السابقين: النبيين في شرائع قزر القرآن الكريم أن الصلاة لها وجود خ-
زشا لقيموأ أكحقم هن د!يئئتي بؤاب غيز د!ى ررتج عنذ تتنك إيئ آستنهت (زشإ
ثقفض ثتين وأززقهم فن أفمزلئ 4 آفايي! تهو!ح ألمخلؤة قآتجعل أئدير ضئ
قمثكرلمن !!(و).
تأئر آفقه، ؤتمن ! تييآ ضتابن آتؤقي ؤتمن زسولأ تمن إتثي إكييل أيمب ؤآبهرفي (
!!(.)4 قرضتا ء جمند زيه لربهؤؤ ؤكأن وآ لصلؤؤ بآ
آلضعقؤة آئأ قآنجذيئ ؤآهير إلأ أتة لأ إبة أتا إتيئ يؤخع ! لمجا آضرئك تآشتيغ ؤآتا !
!!(.)5 يذتحرى
"! الصلاة أأ باسم وسمفيها ، محدثة غير هنا أئها شريعة يعلن الكريم فالقرآن
"صلوة"، عند حديثه عن إليه "جعيط" "تور أندري " الذي أحال د -لم يتحذث
ثلاثين يسجد الليل كان في صلاة اقذيس" عن تحذث دىائما أمر هذا الرسم ، عن
عند التدقيق ليست " إلى "تور أندري ء" 4*4ا!ح "()6؟ فالإحالة المسفى "كذاك سجوذا
التي الصلاة الاسلامئة للصلاة هشابهة عن لأن "تور أندري " كالن يتحذث صوائا؟
، 1محمود 8 / 1 ، ،د.ت وشركاه الحلبي البابي ط :عيسى ، البجاوي محمد علي ت/ ، القرآن في إعراب التبيان ، العكبري انظر ) 2 (
. و لم ص ، ر أم ،ط و 59 أ هـ، 4 1 6 الرشيد، دار : دمشق ، وبيانه القرآن وصرفه اعراب في الجدول ، صافي
). 5 ؟ ؟ - 4 ( الآيتان / مريم سورة ( )4
.)1 4 - 1 1 ( الآيات طه/ سورة ()3
ه+ 3 ولول ح4 4، 3يملأ !8 أ كهحول ح4 ،لأ ا (4كه ول ح 4 يم
( أ!6،ح 4 أول 3 ،حول ". 1 79 ()6
038
هققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
العثماني مطابقة الرسم منصئا على ،وما كان الحدشط الآباء الشرقيين ذكرها أحد
السريانئة! للكلمة
3ء) 04ححث!ول لا 3 ءحءأ هوسوع! اقتبسه "تور أندري " هن السرياني الذي ذ -النض
الفرنسئة، ترجمته من نقله عنه "جعيط" إلى الألمانئة ،والذي إتاه مترجفا ،14 /2
ير!م!! هلامم 5ثع! !!6ولصم 6 حكا حى 6 "ح! لخلى ح!متلاص؟ *ثلاه! ت : يقول
هصرئا ثلاثين سجوذا مرميتا ،يسجد الحرفتة " :مع كل وترجمته صلما(،)1 35 ح! 6
.ص!" *. طه !35 "3 " الناقد "ا .و .بروكس " ،وقد ترجمه صلوات يشبه الذي يدعى
إلى " :حا أ"* الشهيرة كاأ!هاه)،ء!" 53 اع!ولحأ أ "3 المسفاة لآباء الشرقيين ا موسوعة في
ول4 ام ول ! ح ! ح + ! كا !م أ "أ ء ث! ح * ه ول 1 4 يه! طء ح ") أ ص! ثهم أ"! أ 4 ول 5 ح ول ول 3 ح * أ ث!ه 3 * ث! أ ح ث!
غير بلغة إنجليزئة فصيحة المعنى تعئر عن ترجمة اءح !3ء"( ،)2وهي حا 4 حلا!"3 33
"صلاة" هذا "القديمس" كان يسفى تدذ على أن سجود ساقطة في الحرفئة ،وهي
دلالة في الحدش! في الجمع ،-وليس تعذ (صلوات) - ""34الثلاثين سجودا علا "3
الأديالن في موسوعة ، فعل هذا العابد النصراني نفس ولذلك جاء في وصف ، أخرى
بولمس لمصري ا ب لأ ا لة حا " : " احلاحولص! !4ء"ه ءأ ه م احول وله أ!أ ولء 4 3ءأ"أص! " : لأخلاق وا
الكنسي كتابه التاريخ ( 004م 045 -م) في الذي مات سنة 41وم ،ذكرها سوزومان
العدد على هحافطا (!33لأء،)"3 صلاة كان يقرأ يوهئا 003 قزر أن هذا القديس حيمث
صلاة "(.)3 نهاية مسقطا حصاة كل ، عباءته في الحصى هن خلال جمع
ول لأ 4 4، ولول 4ءح وله 3 ش 4،ء4 وللأ ولول!4 أ لأمأكاه ه لم! ول ، 1 862 . 2/ 1 1 4 ) 1 (
ء . *. !3 ،كم!أهه ول"هل " آه ول 3ح "ء 3. ألأ 7 كرح آه ح،لأ +ح)!3ء 34 )3ولأ )1(، " ولأ كاة! (5 أ!ه 4 اي! أ(ثأولح 3، كه !4 أع : ()2
أ! ول س! أ - 5 أ 04،، ( 29 3 ، 1 2/7 "
ل 4 ول ح 3 ول )!3ا1 أ 83 ، ح 4 . ولء ءلأء ( ح "4ه 4 كاأ آه ح" ( !أ أ ول 4ول
ه 4 "4ء أ ح 3، * *ح ه3 3 ط : 3 3س!("43ح ح ول+6ح 3 ، كر ول 3 ه 3. 1 9 1 9، ) 3 (
381
مقتبس الكريم القران هل
14،أكاما ول ول كاأه 4ء5 3 لأ أم !،ء! صا يا ظ 4 يا ول أ !753أ*! يا ،ول 6 ا فى ح 2 . ا 2/ 1 4
! ه . فلمح! "ولم! !مه لم!هش *ب صللب ح!ح! عح!
،نزلمم! !م! !لمع! ةمص حم!ه! وللمط! . ححه حخم!
!!ى ح! "م! 5 كحع! ح!! . ف !ي !
!ط\ ملمص !ل! ضهم! !! حطلى 6صس! ، !ممه حه خل!
مص! ه! ه! ث! ،مط ! 5 & حع!ه ص! ، ، حلممه 5 0 ! ملعط
!6 .. هف! ص! ملعل!مط :ح!لى *وللمه تحعم! حط 6ت\، 6بله
ليعهب . ح! ت،عي ح! 8،ح! ث! 5 : 8قملم! ص!ل! ؟ل! ئط
شر*مي حطة .ح! *!هم قل! لم!هـه مل! !! كابل! "هي
حهةحه!ه 5 ثه ** 0 8 -م!ه لظع! !ه .ح! ثديش حإح! 8
ح!! . !مب عب! هش! ح! !هل! . حس!!ى ،5م! 0 صطة!م!
! ، هل! .ح! !ه حل! ظ! ثص! !6 : فى *صخة ! 5مط
. . حه حع!ب!ي طل! .كطهه !همبما !ونح! ل!ه ص!مط ممظ*
.. ثح! حلله! !ه مل! صعلا 1بظحمد +ض! !- فى ض! 3
ح! !كا. !5 !ممه .هخ!فى ص!ول طه! خح! مل! !ه
م!!م! ةص!م معط يحل! ص! "مط !5طهـ!6ه طهص!
ممهع! ! * :لم! هص!! !هع! لمحلل! ح! لم!6 00فطلى يي!ي
*!حل! صمطه! 6، ! ضح!ع! ه! . ئل! صسم! .. ملمط!
..ح! ص!مد هاخل! ت 5 !حله- !ه *! كأس! ص! . بيضح!
عسه حمل! ثعلق! ضك! 5 : ضص! هم!حل! صل! خة
382
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
وحروفها: مم " (أصقؤتا"(،)1 السريانئة !!" :ول في العربية ،هي (أصلاة " كلمة و-
من العهد الجديد؟ من موضع أكثر في وقد وودت ا، مم ت- ث! ل 3 -و- فى ! ص-
بنا خادمة ،فالتقت الصلاة إلى كنا ذاهبين يوم :أ(وذات 16 /16 الرسل أعمال
سادتها ربخا كثيزا هن عرافتها". كانمت تكسب ، عرافة يسكنها روح
!عإم حلععطص ! م؟ثعل! ثلنلا م!ث!*مع! (صلوتا) ك!حلا 6ج! " 353م
*ص*6-صص!عك!ولص 35ول لمح!ه! ححإص 3 مى!تها 6 35مم ثد!36 5عك! مهط 6
أن تقيموا الطلبات الحارة والصلوات قبل كل شيء، ، "فأطلب : 1 /2 تيموثاوس أ
ثك!ثد5ص حح!! حح!ولصع! ول 3-صع! ح! مإ* حلحإء 6 حلم 5حط مع!لك! "ححك!
. . . " لتعدع! حل!كار 63هلا صلعل! ول 3 ولمسلامع! 3 ) صلوتا ( م!لم!ول مع! 3
الألفاظ التعبدية وفي أيضما في الكتاب المقدس والمباركة موجودان ثالثا :التسبيح
ليهودية: ا
) في: (سئح "3بمعنى للأفى " " شابح " فعل جاء ،
) " يشبحونكا ( 6 أو 33 للأ 6 ت!6 3 للأ 3،،5ز ء ، 3066 31 -63لأ "
(الترجمة المشتركة) " تسبحالن لك شفتاي . "خير من الحياة رحمتك
"116 لأ أ "661 61(6 ز اللأ(6166-!" ،5 66 ) ( 63شمئجي "للأد
المشتركة) " (الترجمة صهيون يا لإلهك هللي ، الرب أورشليم يا "سبحي
. 6 و لم ص ، أم و لم 5 ، بابل مركز :منشورات بيروت ، -عربي كلداني قاموس ، أوجين يعقوب المطران انظر )1 (
383
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
(الترجمة المشتركة) " الشعوب جميع يا الأهم سبحوه جميع يا "هللوا للرب
" 166 .6 6 6+ 6 1 ،1فى ، 6 6 للأ لأ ء ) يشتح ( 3 فى للأ ، ، 6 6؟1 6 1 6 "
(الترجمة المشتركة) " يخبرون وبجبروتك بعد جيل، جيل أعمالك "يسبح
" العربي يقابله في الحبشئة "سبح" "ستح هنا أيضا أن فعل المفيد أن نضيف ومن
يظهر شيوع هذا اللفظ الديني في ا!مم السامئ! ()1؟ بما المعنى " بنفس " "ول +
ولغاتها.
وفي "، فهو في العبرئة "" "663بيريك ؟ الساهئة في المعاجم وجود " له "بارك ! فعل
"تزذ"(.)2 لى " ، + " "برك " ،وفي الحبشئة "ح!*" السريانية
. . . أ(5 لأ 6 وأ ء(1 661(" 16 ث!6+ 6163
. . . العالم إلهنا هلك الرت ) أش! (بروك مبارك /تباركت
المعنى بنفس عديدة هزات المقدس "بارك" في الكتاب لفظ وقد جاء استعمال
أ("5 لأ 6 6 الأ ءا 6-لاأ(5 "6؟، للأ 6 ث!(66 ) 6166 (باروك "6163
، م 8002 أ هـ، 42 و ، الآداب :مكتبة القاهرة العربتة، اللغة في السامي المشترك مفردات معجم ، الدين كمال علي انظر حازم )1 (
. 7 صو ، السابق انظر المصدر ) 2 (
384
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أث!ءا" "ءأ أ(: 5 الأ ) 616، روك با ( 616 فى "
. . . "66 73ا و، (ء6 )-- يهوه أتا (باروك 616، "63 616 "فى
التي نقلها "جعيط" الصيغة نفس ،.وهي . " إرشاداتك فعلمني ، رب يا أش! "مباوك
وإئما هي ، أفراد عباداتهم ولا من ، من مبتكراتهم ليست فهي ؟ السريانئة الكنائس عن
بالصيغة قد وردت النبطئة في النقوش " بمعنى "هبارك " علفا أن كلمة "ب و ي ك
"تزكى" أدق و"داكيوتا" ،مع العلم بين "تزكى"، علاقة فونولوجئة توجد لا رابغما:
السريانئة "ؤكا" "؟ح!" في وهو النمو والتطهر(،)2 بمعنى الفعل الثلاثي "زكى" هن
وفي ، المعنى السابق العبرية "زكا" " "632بنفس وفي ، بمعنى طهر ونقى " و"؟حر" "ؤكي
"تزكى" كلمة عروبة نفي في والمنضرين عند المستشرقين التكقف إدق ظاهرة
نصراني أم من أصل هل هي من أصل : فيما بينهم اختلافهم بجلاء من خلال بادية
نفي عروبة هذه الكلمة! في ذاتها هي المقصودة الغاية ؟( )4وكأدق يهودي
التطابق بين "ظالم" باب لإثبات والقفز المحموم المحض خامشما :التكفف
عبارته الأدئة ،فاستعمل " بمبلغ تطزفه في (عصر) "جعيط وقد شعر ،. . و"تلوما"(إ)
مكتبة : الرياض النبطتة، والألفاظ للمفردات مقارنة تحليلتة دراسة ، النبطي المعجم ، الذييب الرحمن عبد بن انظر سليمان )1 (
. 5 ! ص ، م 0002 هـ، أ 42 1 ، الوطنتة فهد الملك
). ر 5 8 / 1 4 ، العرب لسان ( .ابن منظور، والبركة والمدح والنماء :الطهارة اللغة في الزكاة أصل ( )2
اللغات علم ضوء في إيتمولوجتة السامتة ،دراسة اللغات في الناقص للفعل التأصيلي المعجم ، الجليل عبد صابر انظر عمر (ر)
مطبعة المجمع بغداد: -عربي، سرياني اللغوية المقارنة الأصول معجم ، الميزان حداد، بنيامين ،!4 ص ، السامئة المقارن
. 1 60 ص ، م 2002 أ هـ، 42 و ، العلمي
3 حح لا"+ول 3 ل +،ح+ح 353 ول!أح الماكا!حه7 4+ آه "، ح لماه 4،3 ،ول ". ( 52- ( 53 !)4
385
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الكلمة التي أدق -بالإضافة إلى أصلأ بشيء لم يأت أته (الساذجة )( :أليس أكثر" ،رغم
(ول)إ .. -والأدئة قائمة ضذ التاء ل! بالطاء (ط) المل!ح!) "طلوما" هي قصدها
: دعواه
ظلم للنفمس من أوجهه وهو في وجه ، معان متعددة له إق الظلم في القرآن الكريم !ة
القرآني مطابفا للكفر؟ وإئما ظلم النفس هو في الاصطلاح فليس ، بترك الإيمان الحق
على طريق الكفر؟ هو وجه من أوجه الظلم. الهداية والإقبال بترك طريق
المخالفة للأوامر الرئانتة، "ظالمودن " لمطلق كلمة أ(ظالم " وكلمة وقد استعملت
آن تآ!وأ شآ تحئم تمغىوفي آؤقثيرهخ بماضنن ؤلا تحل قإشتتالثم ( آلمخقق ضقتايئ
غقئخا قلآجناخ ألتإ ظود ئميما آلأ ود أط! قإق يخقغ لمحا2 تخاقأ ألأ يميما آن ةالقتمولهن شمئأ إلأ
.)1 !( أطيفو! ! فئم أفي قأؤثئك ود ؤقن شغذ ظ قلآ لقمذوهأ ألتإ يخذ !و؟ يه" آفتذت لهيما
عسع لمجما ؤلايختاء تن يئهتم ضرا آن يبهولؤأ شم ين !ؤر !ع ءاقنوأ لا!تض ت!ضها آلدين (
أفييم! ؤهن تجد آتصمموق بئس! آلاشعم تمئب بآلأ شاتزوأ تقزوأ آ!متمؤلا ؤلا تتهن يكن ء% آن
!ط
ؤصمحهم ئقتضد لئقميمإء خمالر !سهر نا يق جماب آقيهتمب آلدين آ!فتتا ثم آؤرشآ (
!!(و). هؤ ألققحل آل!بل! ديف أدتة بإدني شتابق بألختهتضه ؤجمتهتم
إلى هفارقة وإن لم تؤل بصاحبها المعصية للكفر ،وإئما يقع على قريئا فالظلم ليس
المسلمين. جماعة
في عدد من اللغات السامئة؟ الصوتي بنائه يقاربه في ما يقابله العربي " "طقتم فعل !!
386
مقتبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
" 5 9 و"طقتم " "- ، ا!وامئة " في "لأأه " فهو "طقئم " "لمل! " في السريانتة ،و"طقم
في الحبشتة(.)1
السريانتة "ظالم "()2 تعني في المعاجم " ! كلمة "طلوما" نفسها التي ذكرها "جعيط
غير المؤمن ،فإن ذلك بمعنى السريانئة قد استعملت النصرانية إئها في قلنا ،..ولو
المرء بظلم الإيمالن الحق "-ظالم " -؟ لإرتباط ترك إلا مذا لمعناها الأصلي ليس
في اللغة المعنى اللغوي الأصلي إذن القفز فوق فلا يجوز ؟ الضلالة طريق باتباع نفسه
"ظالم " دودط أن السرياني بمعنى المقدس الكتاب في "طلوما" كلمة وردت !
لحخم 3 ث!تر لتعكا. ثد 36ص 3 6جحك!. ثمصحلك! -3 لإ "6 2لم:4/ مزمور .
ثطك!".
الظالم ". ولحطم ، بني البائسين وشقذ ، بالحق للمساكين الملك "ليحكم
ول!ععط هـم!ح!5 6 مط حلى لمكيك! دعاملا 3 أ 53" :كحلا صه!ل!. الجاهعة /4 .
لمل!حع!.-3 6 حلا صه!ه!ص! ح!تك!لكا لمعط ث!-3 3 لملع!. 6 مخ! 6 5ص معحك!.
دموع شهدت . تحمسا الشمس المظالم التي ترتكب فرأيعت جميع "ثم تأملت حولي
لا ،غير أدط المظلومين بالقوة فيتمتعون أما ظالموهم لهم، لا هعزي الذين المظلومين
لهم". معزي
. 26 و ص ، العربتة اللغة في السامي المشترك مفردات معجم ، الدين كمال علي حازم انظر )1 (
ل . أث -3حوللأ!! 4"، ول ثه ح ولح" 4 أ لاه 3 لأ3 3 أ ء4 أ! أح أ !+،وله ، 284 ص ، عربي كلداني قاموس ، منا أوجين انظر يعقوئب ) 2 (
ه * هم م 4 : س! ( ! ول حم ول 04 ! 3 3 3ح ، ( 9 5 7 ، 0 1 . 74 ، صا 5 كه لا
أ س! 30 ،42 . لأ 3 3 كاأ ح - م م ،ول ح " - ول 5 ! ثه
( أ " - ول كا !3 أ ء 4 أ ء )أ 5 ! +،كا ! لأح -
لا 35 أ " : كاه 3 5 1 - ء كالا " م ح 9 ، 2 0 0 2 ، " . ( 2 7
387
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هنهم زهنئا (بلاشير ،ماسودن) هم أقرب القدامى ومن "المستشرقون : " قال "جعيط
الكتابات اللاهوتئة، علأمة في مجال كالن محمذا أدق يقزروا جهازا أدن عليهم يصعمب كالن
يلخون لا كبيرة بين القرآن وبين الأناجيل المنحولة إذ اكتشفوا تشابهات والأخيرون
المسلمين "(.)1 مشاعر يجرحوا لا سريغا عليها لكي بل يمزون التأثير، هسألة على
لا بد له من اللاهوتي بني "آدم" أدق التخضص عرف في إن البداهة تقتضي
. . ،وصبر ،وبيئة ،وتفرع ،ولغات ،وهراجع ،وأساتذة ،وفراغ وأصول هقدمات،
إنه قد القول إلى اليهودئة والنصرانئة، من قد أخذ !لمجر إلق الرسول القائلولن فز ولذلك
لهذه (الطيبة) ،..وليس الكتاب الشائع والمتناقل بين أهل التراث الشفهي من أخذ
الإسلام ، أصول زعزعة هدف ما قام إلا لخدمة الاستشراق إذ إدق هنا، (الهشة ) مجال
. أ لم 5 - أ لم 4 / 2 ، المحمدية الدعوة تاريختة ، جعيط هشام )1 (
388
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الثالث الباب
في بسط اعتراض المنضرين وهن الكتاب كالن من حديمث في هذا هضى ما
فقيرة ، وأدق شواهدها هقدماتها، فيه إلى أدق التهمة لم تستقم انتهى البحث وقد ، وافقهم
خبر القرآدن ئبقي أصل ها التدليس في استدعاء الشواهد؟ وهو قائم على وأدق عرضها
في للقرآن صدقه ولحفظ المادي ، التفسير عن بعيذا الأولين وشرائعهم عن قصص
من السماء. ساقه من أخبار عن أهل الكتاب وحي ما أدق تقريره
أن يغلق باب القرآدن ربانية تهمة نصرانئة تمش بطالب الحق وهو يدرس يحسن ولا
إلى الكتاب المقدس والكنيسة؟ إذا ؤتجه هذا الاعتراض يبحمث في صدق النظر قبل أن
أن كل اعتراض أطلقه المنضرون من كنانتهم بظلم، التجربة نعلم من محفوظ إئنا إذ
الإسلام النصرانئة بما ينكره أهلها على وأثبتوا تلئس ، رذه علماء الإسلام إليهم بعدل
ته. ومقذسا
في غير المعصومين أثر عقائد الوثنيين واجتهادات في هذا الباب عن وسنتحذث
هطؤلات، فيه وهو باب عظيم كتبت . الكنيسة وعقائد الكتاب المقدس صناعة نص
القرن التاسع عشر من المبالغة لاقتحام هلاحدة غير أن تحرير مسائله قد شابه شيء
في النصرانية إلى عقائد الوثنيين وأساطيرهم. شيء رذ كل ومحاولتهم ، بابه
إلا وقد دغمنا القول هذا الحدش! في وقد سعينا إلى ألا نذكر خبزا أو دعوى
العلمي الموثق حئى يكون الكلام سائغا للباحثين من بين فرث غلو الملاحدة ببرهانه
938
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الاول الفص
المهتمة بدواسة الغربئة العلمي الاكاديمي في الجامعات في الخطاب استقز اليوم
كثيرة وأساطير بين دقتيه خرافات العهد القديم يضم أدط وعقائدها، النصرانئة وأسفارها
عريقة.
الأولى التي تنسمب دو.اسة الأسفار الخمسة هنصئا على العلمي وقد كان الجهد
أهم ) (1 اولإ" أ ول 3 ولكا (اع* 3 ولح " " فلهاوزن يوليوس " ،ويعتبر لسلام ا " عليه موسى " إ لى
الشعبي ) بعد أن قذم وألحقها (بالقصص ، هذه الكتب ألوهتة هجمل على ناقد قضى
العلمئة الساحة اكتسحت والتي 4ح")2()+ حث!)"5لا" +ء)ولحثولحه 3 أ (3 المسقاة نظرتته
من تأليف هذا ليست ، " -عليه السلام -الخمسة أسفاو "موسى أدق مقزوة ، في الغرب
سفر نصف سنة 05و ق.م في مملكة يهوذا .يستوعب اليهوي :كتب المصدر
بالمصدر اليهوي لأدق سفر الخروح وهقاطع من سفر العدد .سفي التكوين ونصف
يستوعب . هملكة إسرائيل ق .م في شمال سنة 085 الالوهيمي :كتب المصدر
سفر الخروج ومقاطع هن سفر العدد .سميئ بالمصدر ثلث سفر التكوين ونصف
في " الوثائق .قذم نظريته ل"فرضتة الكتابتة والدراسات الاستشراق أئمة .من لاهوتي ): أم و 1 8 - م أ ! (44 فلهاوزن يوليوس )1 (
الستةأ الكتب تكوين " له السابق الكتاب وفي ولء*ه!ح(،)!35 4 دا2 3 3حل! حإ"حأ"ح "(3ءكا!13 " لتاريخ إسرائيل "مقدمة : كتابه
أساشا. بترتيبها ، السابقين النقاد جهود أكمل د!انما ، فراغ من بها يأت ولم للمصادر، وترتيب بوضوح عرضها من أهم هو ()2
3دا!"(اح*). ولع 3ح"أهول" أ (3 باسمه النظرتة هذه سميت فيها، دوره ولعظم
093
هقتبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والفصارى؟
.وفيه التثنية سفر .يستوعب القدس سنة ه ه 6ق .م في الحثنوي :كتب المصدر
،بل يشمل التثنية سفر على لا يقتصر "يهوه إلهنا" " 66(" 6166وأ" .وهو الرث يسمى
السبي أثناء الكهنة الهارونيين ق .م هن طرف سنة 005 كتب : الكهنوتي المصدر
البابلي.
الأسفار لتتشكل البعف، الأربعة في بعضها هذه المصادر بدمج ثم قام المحررون
أي بعد قبل الميلاد، القرن الخامس في منتصف المعروفة اليوم الخمسة على صورتها
عليه السلام . " "موسى ثمانية قرون من وفاة كاتبها الافتراضي قرابة
عدد عنيفة في بدايتها ،وطرد مواجهة الأربعة قد لقيت نظرتة المصادر أدق رغم
إلا إئه مع نهاية القرن التاسمع عشر ، في الجامعات وظائفهم من المنافحين عنها من
بهم النقاد اليهود والكاثوليك النفاد البروتستانت ،والتحق قبولا كبيزا من وجدت
ولهثلا!ول"، 4 !. أ! "11434 .دلارد" ب "رلموند الناقدان المحافظان ويؤكد
فيهم من ما -على النقاد الإنجيليين حتى أئه ، ح"ثي!ح "+3 3 " "ولءثي!!ولهلأ و"قىمبر !ان
" عليه السلام ، التي تنسمب إلى "موسى يعترفون اليوم أن الأسفار الخمسة تعضسب-
!()2 له لاحقة " عليه السلام ،وأخرى "لموسى مواد سابقة تضئم
البابوي المرسوم نفسه بهذه الحقيقة في الفقرة (و )3هن الفاتيكان وقد اعترف
المفسرين من طلب ) صط ا!حأ احلاحولس!م أ! 7 ولأ 5 أ" 3ح)ولء!ول (")3لملااأ ) 1 4و و "
+أ كر ثر 3ح !3 لا 3 . 8002 ، ( " . 6
ول ل!ه 4 ول +ح 4 ، 1 499 ، " . 4 7
الدراسات من جديدة مرحلة عن إعلاتا عشر، الثاني (بيوس البابا أصدره وقد ،، الالهية الروح من (موحى المرسوم عنوان معنى ) و (
الحديثة. والمعارف المناهج الجزئية من بالاستفادة فيها ،ئسمح المقدس الكاثوليكئة للكتاب
193
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
!) في (صادمة اعترافات "روبير بندكتي" (الكاثوليكي) اليسوعي الأب وأوود
في القديمة الشرقتة الأساطير الكتابي ،إشكالئة التراث في الإنساني كتابه " :التراث
هن الممكن أن نوردها ،وهنها قوله: -تغني عن كل حجة العهد القديم "
ودائرة المقدس الكتاب بين تراث ،التي تمت الثقافية "تتمتع هسألة الاتصالات
فهفا صحيخا لفهم العهدين القديم والجديد بأهمية كبرى ، الثقافات الشرقية القديمة
الثقافات المصرية أدن وقردن القديم منذ نتف داوسو ثقافات الشرق لقد اكتشف . وسليفا
العهد القديم، إسهافا هافا في تكوين آداب الأشورية قد أسهمت والبابلية والسومرية
ئطرح ، هذا المنطلق من . تصوواته بعض مفاهيمه وهقولاته وصياغة بعض وتشكل
وثقافات الشرق القديم، علاقات تراث الكتاب المقدس كيفية السؤال بإلحاح حول
ملقق الكتاب المقدس أدط أثبت فريق من الكتاب . فقد لقي هذا السؤال أجوبة هختلفة
مما حدا بهم إلى اعتباره "سرقة " "ونهئا" ، القديم ثقافية مقتبسة من الشرق من عناصر
التي الروحية الخبرة بئن أصالة الذي أمام الثقد العلمي الرأي هذا أدبيين .لم يصمد
من : سنة قرابة ألف خلال الثقافية هويته على العهد القديم ،وحافظت تراث وئدت
إلى ). .م القرن و أ ق : موسى الأولى للتقاليد الشرعية (في عصر بزوغ الإوهاصات
،). .م يد الفقيه عزرا (أوائل القرن 4ق على النهائية " الشريعة الخمسة "كتب صياغة
فريق آخر من رجال ثم وقف . الأدبية ألوانه في الرغم من التفنن المدهش على وذلك
قطعئا إهكانية نافئا نفئا " الموحى أصالة "الكتاب الدفاع عن موقف الفكر المسيحي
لا يتعاملان ،فهما متطرفين موقفين الجوابان هذالن الوثنية " .يمثل تأثره "بالثقافات
بصبغة بل يقفان منها موقفا مسبفا يصطبغ تعاملأ هوضوعئا، التاريخية الوقائع مع
أيديلوجية أو لاهوتية.
293
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
في عهديه القديم والجديد ،تعامل ، لقد غدا من باب البديهيات أن الكتاب المقدس
التراث الكتابي فإدن الأخذ والعطاء ،وعليه الثقافي فغالا ،وأقام معه علاقات مع هحيطه
القديمة "(.)1 الشرقية التراث الإنساني العام الذي تمثل في الثقافات يتجزأ هن لا جزء
إنتاج بل هي واحد، عمل بنمت لحظة " ليست الخمسة "ذكرنا آنفا أن "الكتب
فقد مبدعة (هوسى). ننسبه إلى شخصية أدن ،هما لم يعد ممكئا ثقافي روحي تراث
عدة، أعمالا أدبية مختلفة ومؤلفين ، الخمسة الكتب وراء نص ، النقد الأدبي اكتشف
في فروع التراث التي انصهرت نفسه على ولدئنا النص . المؤلفين من بل هجموعات
عامة، فروع التراث هذه ،منها الأسلوب وجود عن ثمة أدلة مختلفة تكشف
وإبراهيم ،- ويهوه الته مثلأ اسم - والأسماء الألفاظ والمصطلحات واستعمال
السماء والأوض، رب الأوحد، الته التهوي " :تعم فكرة النص هؤلف وقال عن
هو هفكزا ليس لته، هذا المفهوم الراقي يعئر عن أدن فكر التقوي ،إلا أنه لا يستطيع
كي يعئر عن أفكار مجردة ، يستعين بالفن القصصي بارع ، بل هو قضاص لاهوتئا،
إلى الأساطير يلتجئ أدن يخشى لا ) ،بل و -و 1 /1 8 الإنسان (تك بصورة الئه فيصؤر
نصوضا تضئم العهد هذا أسفار ،أدن منذ قزدن ونيف ، القديم العهد دارسو "اكتشف
فقد استعالن مؤلفو ذلك، القديم ،بل وأكثر من الشرق أساطير تتسم بصفات شتى،
، المشرق دار : ،بيروت القديم العهد القديمة في الشرقتة الأساطير ،إشكالية الكتابي التراث في الإنساني التراث ، روبير بندكتي )1 (
أ ر - 1 2 ص ، السابق المصدر ()2
393
مقتبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والفصارى؟
لا يقبل التأرلخ الدقيق ولا يحتوي ذلك "أما "تاريخ البدايات "( ،)7فخلافا عن
ثم إئه ، النقدي التاويخ علم أدوات يمكننا التحقق هنها بواسطة موضوعية هعلومات
عالم آثاره لم يكتشف القديم المعروفة ،وكذلك تارلخ الشرق لا يتناسق وأحداث
أمام العلوم التاريخ البدايات ) لم يصمد البلدان ،...إن هذا المفهوم بلد من في
(أتاريخ البدايات " وهعناه تشويه مغزى بهذا المفهوم يحملنا على ،والتمسك النقدية
"(.)2 اللاهوتي
هذه أدغم تاريخ العهد القديم ،أي التراث "تاريخ البدايات " في دمج "وحين
من القصة الأسطورية جعل ، أدبي شامل وسياق ، في إطار تاريخي القصة الأسطورلة
هعنى التارلخ اللاحق كله "(و). فلسفية يتساءل فيها عن تأملأ لاهوتئا ،وقصة
. 1 1 - أ التكوين يرويه سفر ما ()1
. 2 6 - 2 3 ص ، السابق المصدر ) 3 (
493
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
قذهها كما ، " الخمسة موسى " سفار أ هصادر
21 ص ، التراث الكتابي الأب اليسوعي روبير بندكتي ،التراث الانساني في
الب اطسة
،-3كمى).1- (ما
عد
أ
اثوذههؤفي
21لف! !ص
(.. ق).1. (03.-*.
.!8-007آ).
ابصي اورلف
أ
العشرين وبداية القرن الواحد القردت -آخر الدراسات أحدث لم تسعف
الأربعة ) بل زادتها رهفا، نظرية المصادو (محنة من والعشرين -الأسفار الخمسة
593
مققبس الكريم القرآن هل
كاا!داه!" 3 ،. 3 "ي!كاللا " ستوارت . ك الناقد "دوغلاس قال فيها النكاية ؟ حئى وؤادت
الدراسات يهتم في "3الذي وله 3 حح س! 3 أحأ)أ 3 ث " " النقد المصدري " منهج عن حديثه عند
"يطتق هذا المنهج أو المحزر: التي اعتمدها المؤلف المصادر عن الكتابتة بالكشف
الأسفار التارلخئة، أقل على الأولى ،وبدرجة الأسفار الخمسة على الأغلب في
الأخير اللأسفار تبئن الوثائق المكتوبة المتعددة التي استعملها المحزر يحاول وهو
كثيزا ما ينظر إليه النقدي المنهج هذا . تمامه في العمل لإنتاج هثلأ) الأولى الخمسة
اليوم قد تجاوزته ؟ لأن أ(المصادر" البشرئة للعهد القديم هي الأبحاث أدق اليوم على
وذلك رغم "(،)1 وثائق مكتوبة من بضعة أو التمييز وأعسر على الكشف تعقيذا أشد
في دراسات تلقى قبولا عند المتخصصين ؤالت لا اعترافه أن نظرتة الوثائق الأوبعة
العهد القديم!
متعارضة، ، بل وهتشاكسة ، هتباعدة بين مصادو الأسفار الخمسة تشتمت نصوص إدق
نسبة هذه الأسفار كما هي اليوم وطويمسا صفحة ، الحدشط النقد قد صار من مسفمات
الاكاديمئة الغربئة قولها بتعدد يوافق الدراسات أن الباحمث المسلم ولا شك
منذ "كتاب أئمتنا حررها وأخرى ، الحديمث ذكرها البحث لأسباب هذه الكتب مصادر
عن يد كاشف والتحريف . هذه الأسفار بتقريرها تحريف " للإمام "ابن حزم " "المضل
المسلم الباح! أدق ؤيادة أو حذفا أو تبديلأ .ولا يعني ذلك إلى النص دخيلة اهتدت
فذاك أمر اجتهادي وتأويخها، للمصادر تقسيمهم يوافق النقاد الغربيين تفصيلات
المصادر الشكلتة لهذه الأسفار إلى التفتيش عن المصادر في قاد البحث وقد
! 3كاا!لاه !. 34 ،ي!كالا 0(4 +4ءثه!ثأ 3ح+ 3ح!ءكهـص! أ 3: ء 46ولكا ك!هه لا 34مهم 4 ول! +43ح 4 كه"4 3304، ءك! :لامم!ءلما،ول )1 (
ح* 34 ول أ + 34 ح 3 ل ه ول
" *مم!(1 كهـه ح !
3 33 . 2 00 ، 3( 34 4ء أ أ أ ول
ه ، ( 0
. 2 2
693
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
النتيجة (كارثتة) ناسفة لفكرة ربانية هذه وكاش! وأفكارها؟ لقصصها الموضوعتة
التعليق التارلخي على يقول كتاب ذلك المقدسة في مجملها؟ وفي النصوص
ته: إ "" + ح !17 ! اكاأ ح !35ط حء! ولول 4 +ولول حثي! ثه ح : 140 ح+ 3 حثكاأ أول " لقد يم ا لعهد ا
ونصوص ، الأدنى القديم الشرق "بالإمكان إظهار العديد من التوافقات بين أساطير
لما انتهى خير ملخص الرهبانئة اليسوعئة العربئة- أيضا ترجمة تبنته -وقد المقدس
،وهم المقدس الكتاب مؤلفو " :لم يتردد الشأن هذا في الغربي إليه النقد الاكاديمي
مباشرة أو غير مباشرة بطريقة هعلوماتهم ،أدن يستقوا بداية العالم والبشرية يروون
والمنطقة ولا سيما من تقاليد ما بين النهرين ومصر ، الأدنى القديم من تقاليد الشرق
كثير من الأموو وجود الأثرية منذ نحو قرن تدل على فالإكتشافات ، الكنعانية الفينيقية
الغنائية النصوص ،وبين بعض التكوين الأولى من سفر المشتركة بين الصفحات
في ذلك، ولا عجب ، وبابل وطيبة وأوغاريمت بسومر والليتورجية الخاصة والجكمية
الخاوجية، المؤثرات هنفتحة على إسرائيل كاشط فيها التي أقام أدن البلاد عند من يعلم
الشرق شعوب بمختلف في تاولخه على صلة الته ذلك ،كالن شعمب وإلى جانب
الأدنى "(.)2
الترجمة الرائجة وكان قد جاء في مقدمة الترجمة العربية للرهبانية اليسوعية -هذه
!" :-أسفاو الئه كلمة المقدس الكتاب إدق العرب ،والتي تنتصر للقول بين النصارى
في وسط الته غرفوا بأنهم لسان حال مؤلفين ومحررلن هي عمل الكتاب المقدس
لأن ، لم يكونوا هنفردين ، حال كل على ، لكنهم عدد كبير منهم هجهولا، ظل . شعبهـم
011ول؟ه ل هأ(!7لأ ،ول 7 أ ح 153 مكاه! 140 "،أكالا لثاح 3 ول! 4 كاي مم!3 أ* ا أ( يه!4 كاا!"47ح
،كه ح "+ !17 ! (كاأ ح وللا،!35حكاه 4 ) ( (
س! ول + +ه ح +ول : 0 ( 4 حأ 3 كاأ ولح ي أ، ا صا : ا + حأ م 743 ل!)أ ح "3 33. " 0002، . 3 0
793
مقتبس الكريم القرآن هل
والآمال ، الحياة والهموم الذي كانوا يقاسمونه الشعب كالن يساندهم ،ذلك الشعب
من تقاليد الجماعة. مستوحى عملهم في الأيام التي كانوا يقاومونه فيها .معظم حتى
تحمل وهي زهئا طويلا بين الشدب ،انتشرت النهائية كتبهم صيغتها وقبل أن تتخذ
إعادة صياغة في شكل تنقيحات وتعليقات وحتى في شكل القزاء، ردود فعل آثار
أحيائا إلا هي ما الأسفاو بل أحدث لا . أو قليل الأهمية مهم إلى حد النصوص بعض
ولزداد الذين ، المرتاب من سماء غيمة الشك تنمحي حتى ولأتيك الآن التفصيل
عن عدد الإبانة إلى الأركيولوجي مع البحث الأنثروبولوجي أدى تلاحم الكشف
أساطير داخلة في أكثر وهي . إلى الأسفار المقدسة التي تسفلت الأساطير القديمة هن
يهودي تفسير " به كتا في ) 2 ( " اولله ولكاأ ول ثي!ع) 3ولع!53 " " مورنجشترن جولين " لحبر ا أ قز
تعليقه - ،عند " ول ا " 3أ*حله أ!أحع!حأول أ وله ه م ح"أ ! ه ه ط ه م ل! ولح ح 3 أ 3 " " لتكوين ا لسفر
-بما جاء في هذه القضة من التكوين على قضة الخلق في الفصل الأول من سفر
في وذ التأويلات البعيدة للأحباو في الهروب وقال بوضوح ، علمئة مكشوفة أخطاء
هحاولات تكون أدن تعدو لا أئها "هن الواضح : هنا العلمتة المطروحة من الإشكالات
على التقوى دالة كاش! وإدن ، المؤلف هو خطأ تاريخي جلي من طرف ما فاشلة لتفسير
الاتحاد العبري . كلئة ،ورئيس السامتة واللغات المقدس .أستاذ الكتاب أمريكي حبر ): أ و لم 6 - م أ ! 8 1 ( مورنجشترن جولين ) 2 (
893
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
،أ أ 3 ح ا ح"أ )"41ع!ح 3 ح !3 ح ه ول لاا ولول 3 حول 5 ح 33 اول ") أ"!وله وله 3 ولء 4 " ) " لكتا ب ا ( تبجيل و
3 لأح ح !ع أول أ ا! حولء أ"ول 3 01 ح! ح ه أولول هم 3 )!ث!* أ 3 670 أ ه ول 3 لاا ولء ! ه!"ح!ول ول أ 3 ول ه ول ") ح
الكتابية اليهود الدراسات طلبة هنا أن الملاحظ بقوله " :من ذلك بعد وعفب
الخلق البداية عندما تقذم لهم فكرة أن قصة في ،بل ويصدمون كثيزا ما يفاجؤون
إنما الكتابئة الأخرى والمعتقدات التقاليد من وعدد (،)2 الطوفان قصة هذه ،وكذلك
بخرافية هذه القصص وأدبها"(و) ،في إقرار (عجيب) البابلية من الأساطير استعيرت
على أن التصؤر اليهودي للشيطان هتشئع بالتصؤر المجوسي النفاد من العديد نض
أو القوة متسلطا على الكون في علاقة تضاد هوازية في كيائا الذي يرى في قوى الشز
عن الحق منحرف هجزد مخلوق الشيطالن الذي يمثل قؤة الخير؟ فليس تكاد للإله
النقاد جمهور ذهب .وقد له وهشاكس الناس ،وإتما هو كائن معاند للرت يغوي
ومنهم "مساني" ، الشيطان عدذا من مفاهيمهم عن من المجوس إلى اقتباس اليهود
، " *330 " " نوس " و ، " ! ول ح " ح 3 ول ح - 5 ول ثحا ا
أ أ ول " " -جوللمن دوشزن " و ، " ! كا أولء3 "
). 4 ( " "!كام! ول ع 3 ينر " " تسا " و
ولكا ولل ( ! 7 ه ولح!م +ح)3 ! ول *حل أ ؟3 ا !ح،ول أ!أحم أ ول
ه ء" ،آه ك!هه ! 3ح ول 5آه ح أ !3 "ه أ 5 : ولرا أ ول
ه مه ول ح* 3 أ ول!ح اا كا! *حم ) ( (
لرذه. برهان لا السابق القصة أصل كان وإن ، البابلتة الأسطورة بتفاصيل متأثرة للطوفان التوراتية الرواية ) (2
حح3 صأ ( لاه 4 ول !4حا " ،حأ !3هم 02 أ أم 3ول
4 أ ث ول4 4 113 كا!!3 كا! (ول ح ا لما وله ح ح ولح لا
" ل أكاه !3 ول
كا 4 "3ح أ أ)3 ول
4 أ ،لأإ ول
أ ل لاه كا! ( ()4
993
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هذه " :هعرفة المجوسئة )1("+.عن " "حوللا!"س! ،. ك .شاين . الناقد "ت قال وقد
في العهد القديم ،...لا للتكوين الكامل للناقد المتخصص الديانة الأولى ضرووئة
شهادة معلنة وهي "(،)2 مقارنتها بالزوادشتئة اليوم لدواسة ديانة العهد القديم دون عذو
الأوض سطح الناس يتكاثرون على ابتدأ لما "وحدث :4- 1 /6 جاء في تكوين
، جميلات أنهن ! فرأوا الناس بنات إلى الئه أبناء أنظار ،انجذتجط بنات لهم وولد
ووحي يمكث أالن : فقال الرب . لهم ما طاب حسعب منهن زوجات فاتخذوا لأنفسهم
هئة أيامه أكثر من لن تطول زائغ ،لذلك الإنسالت إلى الأبد .هو بشري في مجاهذا
أبناء دخل أدن وبعد ، جبابرة كان في الأرض ، الحقب تلك سنة فقط " .وفي وعشرين
الجبابرة المشهورلن أنفسهم الأبناء هؤلاء صار أبناء، بنات الناس ولددن لهم على الته
إلوهيم) ها (بني " "دو""5661"6- أبناء الآلهة " " أو الثه أبناء " أدق قراءة (-)4 -في السبعينية
"، الأوائل ! "جستين الكئاب النصارى جاء أيضا في مؤئفات ما وهو ، هنا هم الملائكة
)5(. . . " " ،و"ترتليان السكندري " ،و"كلمنت و"إيرانيوس
تمتز أوكسفورد. جامعة في المقذسة الأسفار تفسير دزس . إنجليزي كتابي ناقد أم): و 15 - أم 841 ( شاين كقي توماس )1 (
والعلمتة. والتاريخئة الأدبئة المعطيات ضوء العهد القديم في قراءة إلى بدعوته
)1 و 3 ص ، بق لسا ا لمصدر ا عن ( لا" 031 ث 74 كاكهول أ ، 43130302 أولكاأ 3 ث : ح "+ (ح" أ!أ وله آه "4 ح ل! 400 صا أ حم ، ".02 ) 2 (
الله! ملائكة " 51صلأءلألأكاه هـوله، 5 وله 9 قراءة على شواهد وهناك ! الثه أبناء ( ول) 151 ولهءهـوله، " الشائعة هي القراءة ) 4 (
ول 3 أ"ح +.ح !"4،أم* س!"+ ه ولأ!أ! آه 57 (أ : ح ح! ح ") إ"ح أ وله آه ل! ولح ح 3 3 6. 1
أ -4 ح ول
أ لأ(43 ل! أ*ح "3 أمأ لما)كا!حإ 3 ،ح ( انظر
ح ح 3 ل! ه ول !04 ل . حكا "4ول ول ، هلالأ م 4 ! (كاأ 4س!
أ ( س! يه!ه ول ول ح +،مأ ه7 ( ث!لما ح ا : ح ول ح ل! 3 أ 3 1 - 1 5 ، (!ة (!3، كالاح+ 3 : ه7لأ 34 ) 5 (
004
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
نفسه ،فقد جاء في سفر المقدس الكتاب هذا التفسير، على أهم ما يشهد ومن
أ ،فى"!31+ للألأ 6 5، فىأ" 61 لأ؟ 6166ز (،+6لأفى ،566("6 ،3 فى فى"أ 61--6،51 "،661 :6 /1 أيوب
في إعدادها اشترك ترجمة في الترجمة العربئة "الترجمة المشتركة " -وهي ومقابله
وجاء الشيطان ، يوفا للمثول أمام الرب الملائكة "وجاء : النصرانتة - عدد من الطوائف
6 (أدو " الته أبناء " وإنما ذكر " "6ء("،"630 "الملائكة العبري النص لم يذكر . " بينهم أيضا
حساب ،على السياق أئه دلالة ما وأت المشتركة الترجمة اختارت وقد ،"5661 فى 6
"! الئه "أبناء : هم ، المقدس الكتاب " في الملائكة أأ أن ما يعنى وهو ، الحرفي المعنى
الجاهلتة عرب عليه لما كان " هشابفا الته أبناء (أ هم أدط الملائكة الاعتقاد يبدو
إلكل إتئأ ؤآتخذ ين آفقيهكة بآلبيين " ( :آقآضقنتم زئبم الئه "بنات أدق الملائكة من
الكنعانتة الأساطير من مأخوذ ألق هذا التصؤر ويبدو قولأغطيقا !!(،)1 تتقولو!
فسترممان" الناقد ةأكلاوس أكده "أبناء الئه" ،كما أدث الملائكة ترى التي كاشط
التكوين (.)، سفر في تعليقه على "(،)2 ول!اح 5 ح* 3 !ثيي!حأ (أولول
معه زوجتيه وجاريتيه وأولاده الأحد عشر ،وعبر وصحمب الليلة في تلك "ثم قام
إنسالن صارعه ، وحده وبقي ، ما له عبر الوادي وكل يبوق ،ولما أجاؤهم بهم مخاضة
فخذه ، حق على ،ضربه يعقوب على أنه لم يتغلب الفجر .وعندما رأى مطلع حتى
الفجر". "أطلقني ،فقد طلع له : وقال . هعه في مصارعته يعقوب فخذ فانخلع هفصل
". "يعقوب : ؟" فأجاب "ما اسمك : فسأله ! " تباوكني حتى لا أطلقك " : فأجابه يعقوب
أئمة من يعتبر . هايدلبرغ جامعة في القديم العهد دزس قسي!ا. رشم . كتابي ناقد ): م 0002 - أم و ه (و فسترمان كلاوس ()2
ح ح 3 ح لاكاا 3 حللا 34 ح ول ول كا! ، ل! ح ول ح كه 3
أ ( - ( ( . كا ء ه ول أ أ + ح ول (44 ح ثه ول ح * +،ول .م ! ل! ول ث!ه ل . لا ء3 ( ( أ ه ول ، ول ول 7
أ !55ح ( أ 3 : )3 (
3 ح +3ه 33 ! حم 33، ( 499، " . 3 33 - 83ر
104
مققبس الكريم القرآن هل
الئه)، مع :يجاهد (وهعناه إسرائيل ،بل يعقوب ما بعد في اسمك فقال :أالا يدعى
المكان فنيئيل (ومعناه: اسم ودعا يعقوب . ؟" وباركه هناك اسمي عن "لماذا تسأل
حئا"(.)1 وبقيت لوجه وجفا الئه شاهدت "لأني : ) ،إذ قال الئه وجه
"يعقوب" صراع عن هذه القضة (البشعة ) التي تتحذث أدق النفاد العديد هن كشف
الأساطير علؤا كبيزا -أصلها ذلك عن الئه العالمين -تعالى رت "الثه" النبي هع
تحمي التي الشيطانئة (البطل) مع الروح عن صراع تتحدث الخرافئة القديمة التي
العهد القضاة في سفر إسرائيلي ورد ذكره في شعبي "11بطل "دلأءدلأ "شمشون"
والفلسطينيين. بين الإسرائيليين العداوة استحكام يذكر في سياق وهو ، القديم
تروى للأطفال التي الساذجة شائقة للقصص " اليوم مادة "شمشون قصص تعتبر
هذاهب هذه الشخصئة أصل وللنقاد في نقاش ، الغزة والبطولات ، القؤة الخاوقة صط
من " اسم "شمشون أصل إدق إذ ؟ الشمس بالإله من أهفها ربط هذه الشخصئة ؟ متنؤعة
-من كلمة قولي "6أ"- "61في " "دليله حبيبته اسم وأصل أي شمس، (شمش) "دلأءدلأ"
) لم ح"هاءلأءولص! 4 كاأ ولله (!حأ 44 اليهودئة أن الموسوعه ،ورغم " ليل " اليله ) أي ""6161
في القصص أسطورئة عناصر بوجود بإطلاقه إلا أئها اعترفت بهذا المذهب تأخذ
فولكلوري ، إفراز القضة هو أصل أدق إلى المروئة عن "شمشودن" ،وذهبت البطولتة
الجريئة للبطل المغامرات "قصص جنس يكودت من أدن فيها لا يعدو وأدط ما ذكر
الفجر).01 فقد طلع ، ( :أطلقني له " :وقال لاحظ ()2
حس!3 أ(5 3!33 أ آ ح "+ اا كا! 3 *ح (كاأ35(، :ح أ" 5)0+، ول ح! 3 ،ح يه! +كا! أ !،ول .م) ل 4 ح 9 (حلا ح ول
أ 3. (ح،أح+ لاكا! ،ي ا ول 4 (!55ولكاأ أ 3 : )3 (
ولأ 4 أ 4! ول ول لا أ 7 ح 33 أ لأ
أ ! حم 33 . 1 999 ، " . ( 2 - ( 4
204
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الإلهي ،وإنما بالوحي البئة تربط أدن الشعبئة التي لا يمكن القصص هذه ومن
يتحفز أسد وإذا بشبل بلغوا كرومها، ووالداه إلى تمنة حتى شمشون "فانحدر
الأسد ،وشقه إلى على الرب فقبض عليه روح ،فحل عليه مزمجزا للانقضاض
ولم ينبئ والديه بما فعل "(.)2 ، يكودن معه سلاح أدن من غير صغير، وكأنه جدي ، نصفين
ووبط ذيلي كل ثعلبين مغا ،ووضع ، ثعلب هئة واصطاد ثلاث "وانطلق شمشون
الفلسطينيين، الثعالب بين زروع بالنار ،وأطلق المشاعل ثم أضرم بينهما مشعلأ،
(أبفك : ثم قال شمشودن رجل، تناوله وقتل به ألف طري، حمار فك "وعثر على
على ألف رجل "(.)4 بفك حمار قضيت ، أكداشا فوق أكداس حماو كو!ط
فقيل إليها، عاهرة فدخل التقى بامرأة إلى غزة حيمث شمشون "وذات يوم ذهب
له الليل كله عند المنزل وكمنوا إلى هنا" .فحاصروا غزة " :قد جاء شمشون لأهل
نقتله ". الصباح بزوغ أثناء الليل قائلين " :عند في بالهدوء بوابة المدينة ،واعتصموا
المدينة بوابة مصراعي وخلع ،ثم ذهب الليل هنتصف راقذا حتى شمشودن وظل
إلى قمة الجبل هقابل حبرودن "(.)5 بها كتفيه وصعد على بقائمتيها وقفلها ،ووضعها
قؤته !()6 ذهبت ؟ فلما خلقت ؟ شعره في خصلات وقد كالن سز قوة هذا الرجل
ح لأ ح ول5 ( ح "ه 4 أ 4 لا ل 44 أ !كا ، ( 7/7 5 0 ) 1 (
. 6 - 5 / 1 4 ة لقضا ا ) 2 (
. 5 - 4 / 1 5 ة لقضا ا ) و (
. 1 6 - 1 5 / 1 5 ة لقضا ا ) 4 (
. و - 1 / 1 6 ة لقضا ا ) 3 (
. 2 1 - أ و / 1 6 ة لقضا ا نظر ا ) 6 (
304
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
فيها أو الأرض التي عاشوا الأرض القديم من تراث اقتباس اليهود في تارلخهم
إذ يغرم بتقليد عادة المغلوب ،وتلك الإسراف لهم ،كالن واسغا إلى حذ المجاورة
مادة أن أسفازا من العهد القديم قد تضفنمت ذلك شواهد ومن . فيه الغالب والتماهي
هنا بخبر أربعة منها. وسنكتفي ، وجكمهم الأخرى الحضارات غزيرة من أدب
وإئما هو انعكاس ، سماوي نتاج وحي الأهثال ليس سفر أدق النفاد أثبمت العديد من
الناقد دواسة العلمئة الجادة ،هنذ صدور الدراسات تتالت المصرئة: الحكمة
)، .م 1 1ق "(55( )1 الأمثال هتأثر بتعاليم "أمنمؤوب أدق سفر إومالن " ،لإثبات أدولف "
تعاليم "أمنمؤوب"، الأمثال على سفر من العكسي التأثير إثبات البعض وقد حاول
التعاليم لكتابة هذه سبق تؤكد ،منها أدق الدلائل عديدة ،لأسباب النجاح فلم يحالفهم
الإسرائيلئة الحكمة أدب ألق إلى " " 4اح" ثهول قد "روههلد" النا ذهب وقد . لأمثال ا سفر
مع ذلك إلى وجهته الخاصة التي لكن هذا الأدب ذهب ما أراد، قد استعاو من مصر
أرادها(.)2
تقريئا "هناك : قوله النفاد في كا! " مذاهب 7 ح !(4 ول "4 بلاند" الناقد "دايف ولخص
بصورة -و 1 /2أ قد تأثرت 1 7 الأمثال الواودة في /22 مجموعة أدق اتفاق إجماعي
سفر الأهثال الكنعاني الفينيقي على الأثر عن النقاد دافع عدد هن : الشامئة الحكمة
كيف يحى لابنه نصائح أب قالب في فصلآ في ثلاثين تعاليمه .حفظت في أخميم مصر، في حكيم عاش ): 1م 1 (55 ) 1أمنمؤوب (
صالحة. حياة
3 حح " !ه ح م * ول+4ه كا!"لإلأ 34 ،لأ ح "+ !55، 5، ح !357 كا! 3 كاب 3 +لا لأح مه +40 +ح لا31 4 ،لأ صأ أح 4 ولح : ! آ" صأ صا ، 1 599 ، " . 1 5 )2 (
404
هقتبس الكريم القزان هل
من كتب اليهود والفصارى؟
في الأبحاث على أساشا ،والنحو ،وكالن اعتمادهم ،والألفاظ ناحية الأسلوب من
. 1.س!". ،. " "3)0+ ستوري . أ .ك . التي قام بها "س الأوغارشي التراث
الأوغاريتي على الأثر إلى أن " ألرايت "ويليام فوكسولى المحافظ الناقد وقد ذهب
المج!دة ،وبتن أن الحكمة في اللغة والأسلوب يحصر أدن من الأهثال أعمق سفر
الأساطير الكنعانئة، من التاسع أيضا ،مأخوذة الفصل و ،وفي أ في الأمثال -22 /8
"(.)1 أ(إل ابنة الإله الاكبر التي هي الإلهة الكنعانئة "خكمتو" ومصدرها
-وقد المسكونية للكتاب المقدس الفرنسئة سفر الأمثال للترجمة مدخل ووشع
قوله " :إن سفر الإقتباس في الرهبانتة اليسوعئة العربتة -هصادر أيضا ترجمة تبنته
في الهلال طويل يعود إلى الفن الأدبي الذي كالن مزدهزا منذ ؤهن إنه . هجموعات
هناك أكثر هن وجه شبه بين سفر أي إلى الأدب الجكمي. وفي هصر، الخصيب
،أو الكنعانية ،أو البابلية ،أو الأشورية السومرية النصوص في يماثله الأمثال ،وما
أيضما ،وفيها واحدة بألفاظ واحدة لمواضيع ،فإدن فيها معالج! أو المصرية الحثية،
هو شاعر سفر الحكمة واضع إدن " : - العربتة اليسوعئة الرهبانئة أيضا ترجمة تبنته -وقد
فإنه ، كثيرة ينابيع هن يستقي أنه ومع . طريفا مؤلفا شخصئا أراد أن يضع وهعقم ووحي
في استعماله يتصرف وهكذا . كتابه بفطنة في بل يدخلها نقلها كما هي، يحترز من
أن مع ، السابقة قليلة عنده الكتابية النصوص من المأخوذة فإن الشواهد . القديم العهد
3 حح ح!ه" 3 لأ ول+4ه كالا"* +لأ!3 ح "+ ! مماهه آه !357 عح 63 كاة 3 +لا لأح ه م *40 +ح لما)3 4 ،لأ ". 1 7- ( 8 ) ( (
. أ و 1 5 ص ، اليسوعية الرهبانتة ترجمة ()2
504
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
وإشعيا، ، والخروج ، الا سيما التكوين لهذه النصوص كتابه تغذيه هعرفة وتأمل عميق
السبعينية .ونرى اليونانية الترجمة في أنه طالعها ) ،التي يبدو سيراخ ،وابن والأمثال
للنصوص التفسير اليهودي نوع من وهو للمدراش، الأخير أثزا واضخا القسم في
فالكاتج! يلجأ بتصرف الهلينستية، والثقافة الأدب في نفسها تصح والملاحظة
وللاحظ ، الفلسفة ولا سيما ، اليونانية والعلوم والخطابة الشعر ميادين في هعارفه إلى
أو لأفلاطون ، حرفئا لهوميروس الإستثناء ،تكرازا يكاد يكون سبيل القارئ ،على
النظريات العلمية ،أو إلى إحدى الشروح الدقة إلى أحد من شيء على ورجوغا
غير واضحة. أو ذكريات تلميحات مجرد وتقع أحيائا على ، الفلسفية
سابقة ومن كتابية في آن واحد من مؤلفات قد استوحى يكودن الكاتج! أدن عجب لا
المواضيع الطريقة .إن بهذه تمتاز اليهودية الإسكندرية يونانية ،فالبيئات مؤلفات
فيها، كثيزا ما يبحمث لاهوتي ،ولكن تفكير لكل الأساس الكتابية هي والمعاني
بأدن الكاتج! التذكير من اليونانية .لا بد بالمعاني فيها بالاستعانة ولوسع وتترجم
مثال وتشزبوا ،على ، العبرية أولى إلى قزاء يهود نسوا أو كادوا ينسودن يتوخه من جهة
إلى قزاء يونانيين يريد أن يقنعهم بتفوق أخرى جهة الكاتجط ،ثقافة هقينستية ،ومن
ئراث ؟ ليجعل يونانية الحالتين ،إلى هعالن من يلجأ ،في كل وهو . اليهودية الحكمة
العناصر المأخوذة ،فاهتمامه بالتجديد ،أو بضم قرائه في هتناول الخاص إسرائيل
أقل شأئا عنده من قصده أن يكون على وجه فغال شاهذا أميئا ، أخرى من حضارة
عبادة الأصنام صيغ نبذ الكاتجط لجميع القارئ يلاحظ أدن فلا شك . للتقليد اليهودي
،ولا الطقسية الفلكية ،وللأسرار للحتمية الشديدة مقاوهته ،أو المادية والفلسفة
. أ ر و 6 ص ، اليسوعية الرهبانتة ترجمة )1 (
604
مققبس الكريم القرآن هل
الثقافة أوض قد رتع في والأرثودكس، الكاثوليك يقذسه إن هذا السفر الذي
. . هنها ما شاء ،وأخذ الوحي بنور التي لم تستضئ الثقافات من وغيرها اليونانئة،
أول من أشار إلى المطابقة برستد" الدكتور "جيمسهنري كان العالم الأمريكي
هقارنة بين ،ثم قام بعمل التوراة أسفار من ()401 والمزمور بين نشيد إخناتون
يمكن أن يكون لا ذلك بأن - بحثه أو أبحاثه من -فخرج والعبراني النصين -المصري
أن العبرانيين إنما كانوا على وإنما المرجح ، من الأحوال بحال توارد الخواطر بسبب
قد انتشر في القديم لأنشودة "إخناتون" المصري أن يكودن الأصل الراجح ومن
"إخناتون" انتهى ،فقد طويل بزمن العبرانية المزامير ظهور قبل فينيقيا، ،أو فلسطين
قبل القرن الرابع عشر أنشودته هذه قبل هنتصف م) من إخراج . 05 - 1و أ ق (367
الميلاد.
اللغات إلى بعض ترجمت أدن تغيير عظيم ،بعد آتودن في أنشودة وقد حدث
،على العبرية أو الآواهية، الفينيقية ،أو ،كاللغات الغربية آسيا لغات من الساهية
مدى لنا ) يظهر 1 المشابهة لها في المزموو (40 الفقرات بفحص أنه على الأوجح،
كذلك، إننا بل ، فحسب أنشودة إخناتودت هضمودن هن حي!ث ،لا الشبه بين الصورتين
الذي بقي في الرواية الآسيوية ، هذا الشبه في تتابع الأفكار ،وترتيبها الظاهري نجد
يسير. تصرف ،2مع و 6 - 2 و 3 / و ، إسرائيل ، مهران بيومي محمد )1 (
704
هققبس الكريم القرآن هل
اليهود لماذا قذس الأنشاد ،وهو: نشيد فيما يتعقق بسفر النقاد إشكالا طرح
الجنسئة اللغة أقداس الأسفاو"! رغم "قدس اعتباره سفر نشيد الأنشاد إلى دوجة
أو لأي هعالت دينتة عامة في لفظه ؟! ، أي ذكر للرب وغياب ، عليه الحارة التي تهيمن
الثقافة الشعر كالن قد اخترق أدق هذا النوع من هي الإجابات أهم ولقد كاش!
هنضة له أن يعتلي مما ي!ر ، الإسرائيلئة الذهنئة الجماعئة له مكائا في ووجد ، اليهودئة
الديني. الخطاب
أن هذه المنظومة الشعرئة مواؤية "*ه! اح!"حأ "7 " "ممايكلى فوكس الناقد وقد رأى
قبل الميلاد، والحادي عشر عشر القرنين الثاني عند المصريين في لشعر الحب
منهما كل وشابة ،حيمسا يستغرق بين شاب والشهواني بالطابعين الشخصي المتمئز
ن أ واسعة بما يجيز للآخر .وقد انتشر هذا الشعر بصورة الجسدئة في التغزل بالمفاتن
" الذي يعد رائد احلا ثكا! حثيكال! "!ه* "3 كرامر" الناقد "صماموئيلى نوح وذهب
الأدنى الشرق في الزواج المقدس الثقافة السومرئة وأدبها ،إلى أن مراسم دراسة
وما جاء في و"تموز"، "إننا" نشيد الأنشاد ،وبئن التشابه بين القديم تمثل خلفئة سفر
(.)1 والإطار المكاني والوصفئة اللغة التشبيهئة من صط الأنشاد نشيد
تحتل " : ح""+ ح"ه(حلاحولص! !أ 4 حثول 3 "!ولءحأ " لأمريكية ا لمعارف ا دائرة " تقول
أم على يد مبكر من عام 209 في وقت في سوسا شريعة حامورابي التي اكتشفت
ح س!3 "30 *4+ح "44 هآ م 4 ل! 3،ح "أحلا" ح 440 33 ح ول
كاكه 4 "أ ح أه 7 +أ ح 3 ح ول ول +ح
أ أ . كا حلثا +ح3، حم ( أ!أ لاه 3 " أ 031+، )1 (
(كاع أ +هآ كاأ : وللا أ 7 ح م 3 لا)أ آه (!ح أ +هم كاأ ! حم 33. 6002، "0. 88- 98
804
مققبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
بالنسبة " ،أهمية خاصة دو هورجان . (في إشراف الفرنسيين ،وتحمت المستكشفين
،ملك حامورابي بأمر من القوانين صيضسا من مجموعة ،فهي التوراتية للشريعة
أجزاء من هذا القانودت أدن ومن المرجح .م تقريئا، ق عام 0225 الذي حكم ، بابل
هذا القانون فيما يبدو حامورابي ،ولقد ظل فترة حكم تعود إلى فترات سبقت
تاريخ المتأخرة من الفترات ،حتى أي تغيير أساسي يلحقه أدن غير به من معمولا
بابل وأشور.
كثيرة للغاية ،... بين هذا القانودن والقوانين التوراتية تشابهات المقارنة تظهر
، إلى التشابه في الأسلوب حتى هتقاربة جذا ،وتصل ، التفصيلية الكثيرة التشابهات
فالأسفاو ، تختلف التفاصيل مادة القانونين ،لكن تتشابه ، التشابه غالبية حالات في
الأحيان في بعض . بقسوة أشذ في العقاب على نحو خاص تتميز الخمسة التوواتية
كما ، تناقضما مباشزا مع قوانين حامورابي التوراتية تعليفا يتناقض القوانين تعطي
هذه جل أدط نلاحظ أدت ) .من المهم التوراتي لو كاشط الأخيرة في ذهن (المشرع
بوجه عام باعتباوه إليه الذي ينظر التشابهات هي مع كتاب العهد في سفر الخروج
...تظهر الخمسة الأسفار في الوصايا العشر، مع أقدم تشريع ،جنئا إلى نج!
"(.)1 حامورابي بين التشريع التوواتي وشريعة ثمة صلة أنه الحقائق بوضوح
وإنما قد اقتباشا مباشزا حرفئا، أدق المسألة ليست الموسوعة نفس أضافت
الأولى، عند كتابة الأسفاو الخمسة الثقافة اليهودئة في قوانين "حمورابي" دخلت
للقوانين الواردة في عند صياغتهم هذا النصوص اليهود يستحضرون فكان الكئاب
التشريع (الغريمب) الواود في سفر ، الأمم الأخرى المقتبسة من من التشريعات
"+ ح ح لأح ول5 ( ه " ح 4 أ ! ول ح* 3 أ كا كا
! ! ، 4 + . ولح ح )!أ ح لاح " ، لأ ح * ه3 ك!3 : ح "+ ول حيه! 3 ! ول 6
أ 4 ء 3 + ول
كا! ،لأ 1 9 4ه . 7 1 2 ) 1 (
بق. لسا ا لمصدر ا نظر ا ) 2 (
904
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ولم ينجمب؟ ينبغي تزولج زوج مات أته إذا على الذي ينص 15-5 /25 التثنية
ثمرة هذا الزواج إلى الأخ المتوفى! يكون الولد الذي أوهلته بأخيه ،وأن ئنسمب
الرجل أدق الأبدال (الأبدال ) ،وهعنى اسم ما جاء في الديانة الزرادشتتة تحمت وهو
إلى أقرب الزوجة هذه ؟ زؤتجط له زوجة له ولد وكانمت أجله ولم يكن إذا حان
التركة، الولد الذي يولد هن هذا الزواج إلى المتوفى صاحمب أقاوبه ،وشسمب
ومن حزفوها حرتجا في نقل عدد من المقولات أسفار العهد القديم لم يجد كئاب
أئهم نسبوها لاحقا رغم في كنفها أو جاوروها، التي عاشوا الشائعة في الحضارات
حوافز القلوب " .هذه مطلع على "الرب جاء في سفر الأمثال :21/2 .
"أت!13 : يقول العبري إذ إن النص ؟ الحياة " هحزفة "كتاب ترجمة التي تقذهها الترجمة
جاءت ولذلك دا، ) وازن القلوب الئه أي "ولهوه (أي ) يهوه لبوت أدأ! ( "6166وتوكين
كتاب 9 ترجمة وازن القلوب " ،ولعل "والرب : إذ قالت ؟ " أصدق "الفاندايك ترجمة
هو هعتقد هصري القيامة يوم القلوب فرازا هما شاع أن وزن النص الحياة " قد حزفت
في ساحة يوزن حيث الأمر بجلاء توضح التالئة الأثرئة عريق ! والصورة فرعوني
العدالة (اليمين)، هقابل رلشة الشمال ) في ميزان (على في الميت قلب الحساب
فيما يقوم الشيطان ، النتائج بتدولن ذلك أثناء -إله الحكمة -في " "تحوت الإله ويقوم
. 7 ر ص هـ، 7002 - م 1 428 ، قتيبة دار : عام ،دمشق ألف من كثر عربية عمرها ترجمة ، التوراة زكار، انظر سهيل )1 (
حح3 ح ء!+ ، . ح*4(4، ! ح+ "! ط !3م ه !ه ح 3؟3 : حأ""4ء 33 1 - 1 5 ، ح ول
أ " أ ول
كا! : * ول . ! . ل! ح 34 ول ول! 3ول4 6 ( أ "3 ول
أ !، ) 2 (
041
مققبس الكريم القزان هل
من كقب اليهود والفصارى؟
" قد اذعوا أدق "تسديل رأسهم وعلى في هذا المقام أن المنضرين، الطرائف ومن
فهي ، المصرتة الديانة من مأخوذة ، في القرآن كما هي القيامة الأعمال يوم عقيدة وزن
بين ما قرزه القرآن الكريم والسنة ،وبين ما في التفاصيل بارز جذا الخلاف ()1
المصرئة يصم!ا في الجزيرة العربئة في القرن السابع أي راف! للحضارة يوجد لا ()2
هيلادئا.
القرآن ،وتلاش! نزول تمافا زمن القديمة قد اندثرت (و) كانمت العقيدة المصرئة
العقيدة المصرئة. في ما جاء بالحرف يطابق ) 1 (
ولغتها هشتهرة! ، حتة فيه العقيدة المصرئة في زمن كاش! كتب ()2
عليكم فتشرق " :2 /4أما أنتم أيها المتقون اسمي ملاخي سفر في جاء .
411
مققبس الكريم القرآن هل
حثءأ"( )1إئه 3 + !3ولحول !3ح حأ "4 بريستد" هنري "جيمس عالم المصريات يقول
الإلهة ممثلة في شخص إئما كاش! المصريودن- -فيما يرى أدق العدالة المعروف من
العدالة (أو شمس أدق " ،وبما " ،التي كان يعتقد القوم أئها "بنمت إله الشمس "ماعت
الإشارة إلى المراد بذلك يكون أدن فلا يمكن ؟ أجنحة لها بأن قد وصفت العبرانئة البر)
القديم! العبرانئة التصؤرات بين جميع يوجد الأجنحة ،لانه لم يكن ذي إله الشمس
المصرتة التصؤرات ألت هذه "السامرة " على في الحفائر الحديثة دتت وقد
عثر فقد الحياة الفلسطينتة، الانتشار في شائعة كانخط العادل لإله الشمس
ألواح ملوك بني إسرائيل في "السامرة " على بعض قصر الحقارون في خراشط
في التطعيم الزخرفي الذي يوفا ما كانخط تستعمل نقشا بارزا، هن العاج هنقوشة
عليها القطع قطعة نقشت بين تلك ومن العبرانيين ، أثاث الملوك به كان يحقى
في " "هليوبوليس يحملها إلى أعلى ملاك الشمس "، "ماعت إلهة العدالة صووة
وتصميم ، الشمس لإله يظهر يقذم تلك الصورة ما كان على أته نفهم منه وضع
نقشه من أدت على صناعته تدذ بوضوح نواحيه ،إل! إدت في كل الرسم مصري
على علم ومعرفة بمثل تلك الرسوم العبرانيين كانوا أن الصئاع ومن ذلك يتضح
كانوا ينظرودن عليها، كانوا يجلسون العبرانيين الذين القديمة ،وأدق وجهاء المصرئة
تزئن نفس وهي المصري إله الشمس يوم إلى هذه الرموز التصويرية الدالة على كل
الأجنحة المتأصلة في صاحب الشمس إله عليها ،ولم يكن يجلسون التي الكراسي
بأنه الإله هعروقا بل كالن كذلك ، فقط العبرانيين بأنه إله عدالة عند النيل هعروفا وادي
دزس .وقد القديمة المصرئة للحضارة الدارسين أعلام .من أمريكي أركيولوجي ): أم و ر 5 - م 1 8 6 (5 بريستد هنري جيمس )1 (
412
هقتبس الكريم القرآن هل
إلى الحماية أربع مرات العبرانية المزامير بهم ،وقد أشارت الرؤوف ، لعباده الحامي
الأمم الأخرى (ر) هقتبسة من تراث كائنات أسطورئة : الخامس المبحث
وفي التراث اليهودي ، في الكتاب المقدس واضح الرعب الخرافي حضور لعالم
إلى تراثها ،وأضافت ،وكثيزا من اليهودئة كتابها المقدس من النصرانتة وقد ورثمت
! الخيال مسرح بذلك فاكتمل . . اليونان والرومان خرافات شيئا من ذلك
، بالبوم خرائبها بيوت القفر ،وتعج إليها وحوش إإنما تأوي :21 إشعياء /13
) الحياة كتاب (ترجمة . " البرية فيها الماعز وتتواش! ، النعام إليها بنات وتلجأ
أ-ل!ه" 6 766ا 6660 ال!لأ ،6 لأو 6 دوأ+ ىه أف!133 ز "563 دش 566 أءأ"أ ،6،5 لا " 361لأأ-ل!ه
اليهود اعتقد وقد . كثير الشعر أي االأشعر" : لغة . "دلأدأ""6 جمع هي " "دلأدأ""6ه كلمة
شكل الشريرة تأخذ والأرواح وغيره أن الشياطين مبكر بسبمب هذا النص منذ زمن
"66 "دلألأ كلمة ألق القفرة ( .)4إذ إن اليهود قد فهموا الأماكن في ، الدواب هن عنز وغيرها
أن هذه الكلمة تعني كائئا ألكنيسة "جيروم" فقد فهم قديمس بالنسبة للنصارى أفا
الزعيم البروتستانتي "كطلفن" أدق الثاني ماعز! ولبدو ،والنصف الأول بشري نصفه
في ترجمته (.)5 ولكاكا" "ا4 الفهم من هذا السياق باعتماده كلمة فهم نفس
لم. / 6 و ، 1 / 5 لم ، لم / 3 6 ، 8 / 1 لم مزمور كنافيكا): (بتسيل )66333 "فىلأأ ) 1 (
) 3 1 4 / 3 سراثيل إ ، مهران بيومي محمد ؟ نقله ( ل 4 ث 3ح ا1 !ااح كا!!3 ح3، 4، ح+ 40 وللثا ح آه وله 3 أح ،ححولح ". 036. 36 1 ) 2 (
للكائنات في حصره )، الكتاب يثبت تحريف الميثولوجيا (علم : رفاعي محمد الأستاذ من بحث الموضع هذا في (و) استفدت
. النصوص هذه على والتعليق التحليل عند أخرى علمتة مراجع إلى أحلت قد كنت دهان ، المقدس الكتاب الخرافتة في
413
مقتبس الكريم القرآن هل
هخيف، كائن شيطاني عن يتحدث هذا النص إدق القول اليوم على النقاد وجمهور
"تتلاقى الوحوش واضخا: "الأخباو السارة " صريخا، في ترجمة وقد جاء النص
لنفسها مقافا"(.)2 هناك تستقر الغول وتجد . إليها ويتنادى هعز الوحمش وبنات آوى
ممرض يورد ولا غول ولا نوء ولا صفر ولا هامة ولا ولا طيرة عدوى لا باب ، السلام (كتاب مسلم في صحيحه الإمام روى ()2
(الفتح، حجر" اابن الإمام قال "، غول ولا ولا صفر عدوى لا :ا قال عليه وسقم الله صقى الرسول أن )2222 / ،ح مصح على
للناس تتراءى الشياطين من جنس وهي ، الفلوات الغيلان في أن تزعم العرب :كانت الجمهور الغول :فقال أما 9 ): 1 5 و / 1 5
أضلته، أو أهلكته أي " الغولة غالته 9 : كلامهم كثر في وقد ، فتهلكهم الطريق عن فتضلهم تلونآ، تتلون أي تغولا، لهم وتتغول
/ 1 4 ، العلماء (انظر المنهاج التفسير إلى جمهور هذا أ "النووي الإمام أيضا ونسب أ، -ذلك عليه وسلم الله -صلى فأبطل
حفظ لسوء فضعيف منه؟ فتأخذ تجيء الغول فكانت سهوة له كانت أنه عنه الله رضي " (أبي أيوب حديث وأما .)21 6-21 لم
بين للانقطاع يصح لا " بالأذان فبادروا الغيلان تغولت اإذا : وغيره "أحمد! أخرجه الذي أن الحديث كما "، ليلى اابن أبي
ولا صفر +لا بحديث وفيما يتعقق )، أ ر و / و ، الضعيفة ( .انظر السلسلة عنه الثه رضي " الله بن عبد وإجابر " البصري الحسن 9
شاسع .وفرق الصحيحة الروايات في فثبت وغيرها آدمية صور في الجن ظهور وأقا . يصح لا فهو مرسل " السعالي ولكن غول
الكتاب به تفرد وما "، القفار تسكن التي الشياطين ( بوجود تقول التي المقدس الكتاب أثبتها التي الجاهليين العرب خرافات بين
يقز المقدسر الكتاب أن ،علقا من جهة أخرى وملكاتهم الجن وحقيقة ، جهة من ) الماعزي (الشيطان عن من الحديث المقدس
ر ،لم ،8 ،و 2 ،الملوك / 28 أ صموئيل ، 1 1 / 18 تثنية ،2 لم / 02 ،6 / 02 ،31 / 1 و (انظر اللاويين . الجن بوجود أيقما
) . 6 / و ر الأيام 2 ، 1 ر / 15 ا الأيام ،6 / 21
414
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
البر يدعو الذئاب ،ووعل البرية مع فيها الوحوش "وتجتمع إشعياء 4و:14/
) الحياة كتاب (ترجمة إ. لنفسها ملاذ راحة وتجد ، الليل وهناك تستقر وحوش ، صاحبه
" 3 وأ ء 61 6 لا" أول ، ش 6161 6 لا 66،6 ! -6للا " ز *6 76 16 لا 66لاأ6- اللالا ، !66*- ش " 566 لأ ا ،31ل! 1
،. . ) اليليت "("!616 هو آخر خرافي كائن ،)66ومعه (للألأ ) (الغول النص هذا يذكر
القديمة ،مثل النصوص وثائق الحضارات في هذا الكائن -بهذا الاسم -معروف
هذه ومن أاليليتو"، أنه القرن الثالث قبل الميلاد -على السومرية التي تذكره -هنذ
وقد . البابلئة في قائمة الشياطين وهو ، السومرية جلجاهش ملحمة ورد عن ما الوثائق
ارتبط هذا الكائن ولذلك . ليل أي ل-ي-لى، : السامي الجذر هذا الاسم هو من
الأطفال الرجال ،وقتل إغواء سماته .وأبرز والرعب بالليل والخوف الخرافي
الصغار(.)1
". مثل قوة الثور الوحشي وقوتهم هن هصر، أخرجهم الئه 9 : 22 العدد /23
الترجمة السبعينئة وهي اليونانئة، الترجمة للعهد القديم العبري هي أشهر ترجمة
هول" 7 الحثل!?"ة فيها كلمة وقد وردت ، قرنين بأكثر من التي تفمت قبل ولادة المسيح
معناها؟ دالة بذاتها على اليونانئة إ ،والكلمة العبرئة ""6ه الكلمة مقابل (منوكروس)،
ترجمة أي قرن ،و(منو) أي واحد ،واستعملت هي تتكون من مقطعين (كروس) إذ
القرن ! وحيد : المعنى بنفس ) ،وهي أ!35حهولأال! أ (3 اللاتينتة كلمة الفولجات
سعديا الفيومي ): ترجمة ( عربئة للعهد القديم هذه الكلمة في أؤل ترجمة وقد وردت
3 ح ح ولص! ح لاح ا ه عم 4 أ 4 ول
ل عه أكا! ، 1 3 / 1 7 - 1 9 ()1
415
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
العربئة(.)1 الخرافات في القردن وحيد للحصالن العربي الاسم وهو ، " كركددت "
ال!
ع!!5 م 9 4 7 0 + ء؟5 آ 5 ول لأ 951 آم ه لا 5 !+ 4 ل! ؟الأ أ ا!ع!
5 م ء لا؟! م 9 5 30 آم 5 ع! لا؟ه م 9 ، ا! ، لا 4 ول! 4 7 أ 4 !5م 3 0 . 42
لوياثان الحئة
لوياثالن المتين العظيم القاسي بسيفه الرب اليوم يعاقب ذلك "في : 1 /2 لم إشعياء
و للأ 3 +،11ا، ألأ؟ ،363 ل! 3 +611أ و لأ؟ 72361ا ،6 61،6116 6 76اول 1363 د 6166 67 ز 6 "د 66 516أ"
"56 فى 6 "للأ ،16 "+6-+و لا 661 7ا؟،113 لأ
قوئا ،وجعلته (إ!) وجيشه فرعون رؤوس مزقت 4أ" :أنمت لم/ 4 المزمور
(لمحا"56، ؟لأه وأ ءث!،(3 3++ +6ا، ؟أ 6 ث!للأ 6 لمحالمحا،+ 6 ""6+
التي خلقتها". فيه الحيتان تمرح ، فيه السفن "تجري : 26 / 1 40 المزمور
أ" فى - 7ا 3 اللأ + 6 لأ 6- 6 2 أ، + 61 ( ، 11 ؟3 66 + 163 " ه ، للأ "
7 أ !43 كه " ، 002 ه+ !3 " ، 2 00 7 ، " . 4 5
416
مققبس الكريم القرآن هل
التنين ". إيقاظ في الحاذقون "ليلعنه السحرة : 8 و/ أيوب
(+،1أ " 66 لأ ، لأ566،+ 6 ز 516-666" 16 76افى "
،إلى: العربئة الواحدة الترجمة في "!611أ" العبرتة الواحدة الكلمة لماذا عزتج!
! ! " ،و" تنين "؟ " ،و"حوت "لوياثالن " ،و"فرعون
جاء الذي بحقيقة هذا الحيوالن الخرافي الإعتراف من الهروب هحاولة : السبب
) .ويتجفى التحريف أساشا في الخيال هن (أعجب التلمود غرالمجط في في وصفه
المزمور راجع إلى أن نض استعمال كلمة "فرعون" هكان "لوياثان" ،ولعل ذلك
وهو عند السوهريين، لهذا الكائن الخرافي المعالم الكبرى إحدى 4 /أ يكشف لم 4
الكنعانئة الحضارة اليهود من الاقتباس الذي مارسه أولحث! 34ح 140 +ح"أ آه" جانمب
من جزء إدق لوياثان لما سبق تلخيضا نقول بقوله " :بإهكاننا أن وخرافاتها، القديمة
العلاقة بين أدق .ورغم إسرائيل المحارب رب تمجيد فكرة خرافئة هدفها الأصلي
إلا أدق هؤكدة، غير ،تبقى الكنعاني السبعة ،ولوياثان الرؤوس ذات السومرئة الحئة
، المقدس إثبات العلاقة القريبة بين لوياثان الكتاب قائمة على الواضحة الشواهد
.)1 واحد"( أصل ينبعان من وهما . الكنعانتة النصوص في ورد الذي ، الكنعاني ولوياثان
لكتاب ا " في لن ثا لويا " إن احلاحولس! " فتقول ح"ه !أ 4 أكاةولله تة "!ح ليهود ا لموسوعة ا أفا
هذه ثي!ح"ول .)3 4 لمأأ (ا!3 الئه الخارقين أعداء " :يمثل المختلفة صوره في المقدس
بين صراع ها قبل الكتابتة حول المصادر مباشرة خرافة شائعة في تعكس العداوة
التي بالتنين واللوياثان الإشارة إلى الحيوانات أيضا المقدس الكتاب "قصد
0 ( 4 3ح+ !أ ول !،ولح ء 7 أ " أ ول
كا! : * أ( ( أ 4 + ! . ح5 34 !رول *
4 ! كالا 3
( أ " ول
أ ! ، 1 99 5 ، 7 5 90
/
417
هلى القرآن الكريم مققبس
ذلك". عند الخالق دمرها القديم ) ،وقد الزمن (في الخالق ضد قيل إنها ثارت
الأساطير ) هثل 1 2 / لم ،8 /3 ،أيوب 1 0 /5 1 إشعياء ،انظر؟ 1 4- 1 3 / لم 4 (مزمور
الكتاب الكائنات البحرئة الخرافئة في البيان حول في أراد الإستفاضة ولمن
أسطورة أصداء : والبحر التنين مع الثه "صراع فليقرأ كتاب ؟ الكنعاني وأصلها المقدس
405"3 أ* أءأ"ولهح "أ ح"، ول! وله!!!3 4 !:ح 3ح"أ حه؟ح! 3 لقديم " (30 ا لعهد ا كنعانتة في
القديم العهد دراسات س! !م ) لأستاذ "يلا ثح،أول!!4 ولأ ح"، ) "أولحثث! 3ح0(4 + أ 8 5و
قيل ما فإن استيعاب لما(،)2 ول"هله الا!! " داي "جون بجامعة أكسفورد في كلتة اللاهوت
آخر غير الذي نحن فيه(ر). مقافا عن هذه الأسطورة يحتاج
ع!سعض!ل!"08ء صصء(!حىل)-لتص
"في مره + .الصمى الع! م!! لمة سى مه
. 6 و لم / 1 2 ، السابق المصدر )1 (
.، أداي للمؤلف دكتوراه أطروحة ، الكتاب أصل ) 2 (
، . ولح*4، 4 !ولول كاه 405"3 اول ح أ* "أ ح"أ 7 وله 3 ،محأ ول : فيها ينظر أن بالقارئ يحسن التي لأخرى ا العلمتة المراجع من ) 3 (
ول لأ لا)3
4 أ ! (؟أ أح (4 أ +،ح!!ول أءلا 4 ولح ، ( 739 ز ل . 11 0 ل! 35 4؟ول ،،ح ء ! (ثة ،3 !4 (ول ح لثا أ "4 ! 34*، ح ول
4 ولثة أ حأ ح حع )4 أ ول
ه
418
هقتبس الكريم القرآن هل
الطائر: الثعبان
قد انكسر، الذي ضربك ،لأن القضيب فلسطين كل يا و " :2تفرحي إشعياء /14
سافا طيازا". ثعبائا تكون وذرشه ، أفعوان الأفعى يخرج تلك فإن من أصل
لآ" 31 ءلأ لآ 6 للا ا 66 أز ، لأ لأز لأ" 6 ل! 3 و للا 6 -63ءللأ : !63 لأ للأفى 63 وللا ،3 ، 1(3 + أى ز ء"3 "أ+-ل! "
هنها اللبوة وضيقة شدة في أرض : بهائم الجنوب من جهة "وحي : 6 إشعياء /03
"631 ءلأ "زلأ 6ال!66 ء،56 للأ أ(6 6؟"63 71ا الأ 66 لأ 36*3 :3 للأ 6ءأ+ د ءللأ"، "
الناقد "آلو الثعابين يطير في الهواء! وقد دفق نوع من هذالن النصالن وجود يثبمس!
"وله!كا!! 4ولألا"" طائر" تنين " عبارة ؟ هختازا ترجمته "5أه "( )1في أء، 3 ح "3 كايزر"
دراسات زأس . المعاصرة والفلسفة القديم العهد دراسات في متخصص ألماني كتابي ناقد أم): و 24 سنة (ولد كايزر أتو )1 (
. أسفاره وشروح القديم العهد في لاهوت الضخمة المؤلفات من عدذا أصدر ). (ماربورغ جامعة العهد القديم في
3 حح ه ول 5 3أكاع "تمح 134 أ "4 1 3 -3 9 : 4 هء ثول ولح +،ول ء!3 ولكاأ!حيلاكا! لا! (6 أ ث!3 +أ ! ح 5!، ( 749، ".94 ()2
941
مققبس الكريم القرآن هل
الثانى الفصلى
هنها أساشا، والأديان القديمة ،الشرقئة بين النصرانئة الهائلة أمر التشابهات شغل
ذكر المسيح في غياب -هع وقد أفرز هذا الكشف عشر، القرن التاسمع في النقاد
ينكر وجود تئار علمي ظهور المحايدة للقرن الأول هيلادي،- التاريخئة المصادر
يوقا. الأرض على خرافة مختققة لم تدث فيه إلا ولا يرى ، ابتداة الكنيسة ) (هسيح
،وأصبح حجمه لتاولختة (المسيح) قد تققص الرافض التتار أن هذا ورغم
اليوم نعرف أننا دعاتها وأتباعها ،إلآ قد قل الخرافة ) فكرة (يسوع عن الحدش!
التاريخي) بين (يسوع التمييز وأعلاههم ،وهي النقاد جل يتبتاها نظرتة أخرى
! )1 ( ح! ح")+ 3 ول 3 ه م لإيمان ) ("أ أء3 ا و( يسوع ، ولثاح! ح")+ 3 ه م أول (3)0+
جهة، الكنيسة من وعقائد العهد الجديد بين نصوص (التوافقات) ولإزالت
الذي ينزع عن وافذا لهذا التوخه الفكري ،تمثل أخرى جهة والأديان القديمة هن
الأناجيل والكنيسة ) يعني صراحة الكبرى ) اليسوع التاردخئة إن نفي (الملامح
للمسيح ) (الدينئة الصورة إلى (الاختلاق ) ،وإن وضع نسمب إلى المسيح ما نسبة عامة
عن روافد خرافئة، القرن الأؤل؟ قد كشف بداية في إطارها التاويخي في فلسطين في
التي أفرزت البيئة تلك فلسفئة ،ضاوبة في أرض وتصؤوات اعتقادتة، وخلفيات
،تعاني وصورته بالمسيح الخاصة المكتبة الغربتة التي تعبئ بالدراسات وإن
+ 3عماه" يأ(ولول لاه" "7اا !ح ولكا 4 ح+ !3ل ثهول ،كلةولأثمء3 أ! ح+ ء7 ل! -كهه ؟ المسألة هذه في " ندوة يسوع " قالته ما انظر )1 (
3عم ( ، *"44 4 أ 4 ( ول!3 3 ح3 41 34لا
( ؟لأ ، * *ح ه3 3 ط : اا !334!-لة حي أ ع! 0 . 1 799 ، "0. 5 - 8
042
مققبس الكريم القرآن هل
الحخة واعتزى إلى البرهالن قد حكم وسط، هتطزفين ،وبينهما مذهب اليوم تئارلن
إلا تكرازا حرفئا للأديان الوثنئة في المسيح يرى لا الأؤل؟ فهو الذي أفا الطرف
إلى والكنيسة الأناجيل ما نسبته !..فكل والمثرائئة والهندوسئة السابقة ،كالبوذئة
هتطابقة تطابفا جمسطرئا ،وهذا الأساطير بصورة إلا نقلأ حرفئا هن كل ليس ، المسيح
في تارلخ الأديالن، غير متخصصين اليوم غلاة الملاحدة ،وعامتهم يتبئاه المذهب
لتشابه ما ، أو محؤرة ، مفتراة إقا فهي أصلأ؟ ) غير صحيحة هذه (التوافقات من وعدد
لأثر العقائد بالأدلة القوئة والحاسمة المشحونة كتاباتهم تشويههم : الأولى الوجه
كامل أدق ) هذا (التطابق استنباط عدد غير قليل من هؤلاء الكتاب من : الثاني الوجه
"ابن مريم" وأدق المسيح ، مفتراة أسطووئة أن تكودن قضة عن تخرج لا المسيح قضة
حقيقة نفي في النصارى الدفاعيون يمثله الكتاب الثاني الذي الطرف ويغلو
أتهم كما التي ذكروها، التفاصيل لنفي كل السابقين (مبالغات) استغلال هي
القزاء؟ يبالودن باهتهان عقول لا معها أئهم تشعر (قزضئة)، إلى درجة (دوغمائيون)
حئى ، ) في الأناجيل (فصيحة لخرافات (ساذجة)، إذ يتكقفودن في تقديم تفسيرات
مع النفخ ذلك ببطلانها .كل والمنطق العلمي يجزمان البداهة العقلئة لو كاش!
ستيبلز "كليف ثتته الذي السفسطي في أصالة الأناجيل باعتماد المنهج (العاطفي)
421
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ولث!ه! ءأس!*4 ط " " مونتغمري وارويك ، 1و" جون ) ( " اح أ س!7 ا"ءأ 3 ح 3 صأ أ*ح 3 " " لوشر
اليوم "( ،)3وقد أشلم له "30 اح*ه!حول "ا مماك دويلى " و"جوش +حثي ،!5وله ،)2("7
أسوار خارج وهو هنهج يعيش (.)4 +ء"5 6ء+ "!3ثهي!ح هبرمماس" "لظري قياده
الأناجيل (المؤمنين بعصمة يطلبه سوق ما على ولقتات ، الجادة العلمتة الدراسات
). والكنيسة
، المستوردة والبنى الفلسفئة ، الوثنئة العقائد من ) (طبقات وجود ليكشفالن ، المسيحاني
يمكن لا وهذا أمر الكنيسة (الأرثوذكسئة). زمن كتابة الأسفار ،وتأسيس من عطاءات
جميع وإدق ، أصيل في النصرانئة شيء فنقول ليس نبالغ دون أن ، يرذه أدن لقارئ منصف
،.. ،فكثيرة ،متنؤعة وخرافاتهم السابقين بأفكار النصرانتة تشئع على أدئتنا أقا
. ولا إجحاف ، ،ولا إفراط (أؤله ) دودن إسقاط هن نبدأ الحديث فدعونا
هو من وليس عند معاوضيهم، مشهوزا الآباء، لقد كان أمر الاقتباس هعروفا عند
كتابه م 0002 سنة أ أم"س! 31 لأ)أولكاأ ه+ 44 "لأ مجلة اعتبرت شهير. أيرلندي أديب ): أم و 63 1م- 8 و (8 لويس ستيبلز كليف )1 (
تسمى والتي أصبحت ألوهية المسيح لاثبات ) (الساذجة بحجته .اشتهر القرن العشرين في كتاب أهم 17 ح 3 ح "3ح أ أ)3 4 الأ)أول
هو: المسيح بأن تؤمن أن عليك : إلى الايمان بالوهتة المسيح يدعوه إلى من المنضر أن يقول وهي أ*حسأأ، 3"3 "!+ولح(أ!+
تنقل كلامه لم أن الأناجيل أو نبي، إنه نفسه قد قال عن المسيح يكون أن احتمال يطرح أن دون !؟ الله ابن أو كاذب أو مجنون
.مدير النصرانتة الدفاع عن في ومناظر ومحاضر .كاتب القانون في متخصص أم): و ر أ سنة (ولد مونتغمري وارويك جون ()2
التدليس بين يجمع تبسيطئا أسلوتا كتبه في يعتمد (الشعبيين)، الاعتذاريين من أشهر أم): و 93 سنة (ولد ماك دويل جوش ()3
كتبه مادة .تعرض الجادة الأكاديمتة الدراسات تستهويهم لا الذين ) النصارى المتدينين (عوام رغبات يرضي بما والمبالغة
ا. بسيط المسيح "عبد القمص كتابات أهمها ومن ، العرب المنضرين كتابات في مكثفة بصورة اليوم
قيامة تاريختة بالدفاع عن عناية خاصة له . واللاهوت بالفلسفة مهتم . إنجيلي دفاعيئ أم): و 05 سنة (ولد هبرماس غاري ()4
422
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
! -ولا نتاج ثورة الكنيسة اعتذاري دعوى -كما هي القرن التاسععشر محدثات
من خلال دفاع وهو يتكشف . القديمة الحضارات المعارف الأنثروبولوجتة وكشوف
هي تدعو إلى نفس جوهر وإنما لم تأت بجديد، باعتبارها النصرانئة الكنيسة عن آباء
عقائد الوثنيين!
التي تقدهها الأناجيل والكنيسة، المسيح لقد بلغ يقين الآباء بالتشابه بين قضة
يقول أن إلى وغيرهما، ،)1و"مثرا"، "( " "لحهكالصةإه "ديونيسوس إله اليونان وقضة
لما علمت :-إن الشياطين الثاني المولود في بداية القرن "جمس!ين" -وهو أحدهم
بما الناس قبله ليخدع "باخوس" المسيح ؟ أرسلت العهد القديم حول نبوءات
من خلالها إقناع كثيرة محاولا تشابهات بعد ذلك "جستين" وذكر ! تشابه بينهما هن
لم يعرفه الرومان (.)2 جديد بشيء يأتوا لم الإمبراطور أن النصارى
للتشابه ،بل وحماسه إقراره في كان "جسشين" على درجة عظيمة من الوضوح
في أنه قال درجة ،إلى الميلادي للقردن الأؤل الوثنئة والعقائد بين النصرانتة الغريب
لإثبات نكاوة العقيدة النصرانئة " :عندما نقول التي تساق رد الاعتراضات معرض
وأدق يسوع ، جنسي غير تواصل عن قد نتجمت دئه، المولود الأؤل إن الكلمة التي هي
إلى السماء؟ فإننا لا ،وصعد ،وقام مزة أخرى ومات المسيح ،هعفمنا ،قد صلب
"جوبتر".)3(". أبناء أنهم من تعتقدون في شأن به شيئا مختلفا عقا تؤمنون نعرض
من ..يمنع ! والإقرار ..فصيحة ..صريحة صحيحة ..شهادة إئها ..بلا رلب
الفرار!
للمسألة ذاتها. اهتمامه آخر جل نصراني منح لإهوتي تقريئا، بمائة عام "وبعد ذلك
ول"?!!.، 31 اللاتينتة في وشصتى ، اليوناني اسمه هذا هو )1 (
ولل حء3 ،ولأ)3 !"+ أع أكلم (!ول !،ه " ول
أ ولول 4 حولحءأ*-ح ع لا *،ح"44 *ح ه3 3 :ط ("43س! ح 3 حولكا!ء3 ث!"3 3 وله ،كر 1 309، ()2
. 1 7 0 - 1 6 و / 1 ، السابق المصدر ) و (
423
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ؤخه نقد عن ، ثقافة لاهوتي عصره أكثر أجاب أرلجن القيصري الذي هو على الأرجح
(اشتهر حوالي عام يسمى كطزوس آخر مجهول يوناني فيلسوف كتبه ، إلى المسيحيين
فكرة جئدة عن تشكيل يجعلنا قادرلن على ، لكلامه كلمة كلمة 1 08م) .تفنيد أرلجن
"إدن ): بسيط (بتصرف التالية هي اتهاماته الرئيسة واحدة من . كلزوس حجج هحتوى
كنتم تؤمنون بميلاد إذا ، يسوع معجزات قصص تؤمنودن بصحة المسيحيون أيها كنتم
إلى وصعوده هن الأهوات، قيامة المسيح كنتم تؤمنودن بقصة إذا ، الإعجازي المسيح
ذاتها عندما يقال لكم إدن الإيمان بالقصص فلماذا ترفضودن السماء ،وما أشبه ذلك؟
، زيوس ابنا والتوأمان ، أسكلبيوس هيراكليز، : الآخرون الآلهة المخقصون فاعليها هم
"(.)1 إ ؟ تسميتهم يمكنني هثلهم آخرين وعشرات ، وديونيسوس
ظهور أسفار العهد الجديد الإمبراطورئة الرومانئة عدد من الكئاب في عايش
(كما دعاة النصرانئة مع في مواجهة أنفسهم الكنيسة ،وقد وجدوا لاهوت وتشكل
القرون مدى كثيرة على كتابئة وشفهئة بينهما هساجلات " ) ،فكانت "بولس شكلها
في تئم لها التمكين أبيهم ،عندما بكرة عن معارضيها أدن ئبيد الكنيسة ،قبل الأولى
الأوض.
الوثنيين الكنيسة كاشط متهمة من هخالفيها ،وخاصة أدق أصولها- بعد أن أعد!
للعقائد الوثنئة جديدة صياغة وإتما هي في مضمونها، دعوة جديدة ليست أتها ، منهم
. الموجودة
أن الكئاب الوثنيين نقرأ أدن لأن الأصل ؟ السمع أن هذه التهمة غريبة على ولا رسط
470 أ 4 " . س! ي!4 اأ !!4 ول
كا 4 كاه 7 أ 4 ما . وللاه ول!4 ، ح 43 . ه ه ولح +لاح أ 3 هم م ") ح 34
لأ لما
4 مه ") ح ل! 3ح"30
( . ولول 7
أ ثه "51كا! أ : )1 (
3 ي!ه 3 ح 33 ع !3 33 ، ( ول499. 2 4 ح 4 أ 4 أ +ه ، " . 9
424
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ما استقز عليه ولخالف يسفه أحلاههم، بدين جديد أتوا أنهم قد قد اتهموا النصارى
عقائد الوثنيين؟ من للموجود تهميما هماثلة النصرانتة الأجداد من هعتقد ،..وإن في
قولهم. لصخة الواقع هؤلاء الكئاب ،بالإضافة إلى شهادة على صدق دلالة قوئة
"لقد الكنيسة "أوغسطين": ول! )1("3في ما كتبه إلى قديس 3 " 3ول قال "فماوستس" .
الذين شهداءكم أوثانهم وضعتم ،وهكان الوثنيين قرابين أغابي( )2مكان وضعتم
بالخمر الموتى ظلال الوثنيين لأوثانهم .أنتم تسكنودن تبجيل تعاملونهم بنفس
يمئزكم شيء يوجد لا تغيير. أساليبهم دون على كما حافظتم ، الموسمي الشمسي
بعيذا عنهم "(و). مجاهعكم باستئناء أئكم تحفظودن ، الوثنيين عن
"إذا فهمنا جئذا ولأولهثثول"(:)4 3 ول?كاكط "3 " ساكوس "أهونيوس قال الفيلسوف .
النقاط في البعض بعضهما عن أتهما لا يختلفان والوثنئة؟ (فسنعلم) المسيحئة
واحد"(.)5 وشيء الواحد ،وهما حقيقة واحدة وإئما يشتركان في الأصل ، الأساسئة
فيه غير ما اشترك إن النصرانتة ل! تضتم "كطزوس"()6 اليوناني قال الفيلسوف .
هو كان -عندما التقاه قد ) "أوغسطين الكنيسة قديس .كان المذهب مانوي الجزائر، من أسقف ): م 004 - وم (05 فاوستس )1 (
عليه الرد في ألف المانوتة من أ أوغسطين ( بعد خروج أته غير ، فهمه على استعصت التي الأمور بعض عن أيضا مانوتا -لسؤاله
الآب للخلق حتى الاله على ححت للدلالة ا (حب تعني التي +،9ةلأ14 " (أغابي كلمة الأولى القرون استعمل النصارى في ()2
"+ ه ول 43 ألإلأ ( ( *!أ ه ول!ه ،ح ! كاأ (ح 7 "3يلا ول4 4 ح "أ أ م كا! (!! ( ول كه
(ح أ ح "54 3 ح" ( أ أ! ول
ه 3، لا *ح ه3 !3 : ل . .للا ! إلاه ول
ه ، ) 3 (
( 8 84. م 3 4 ح 4 أ 4 أ ه ول ، " .4 ( (
. الجديدة الأفلاطونتة ) مؤسس : الثالث (القرن لئألم!لم!ول 715، لحكاكل!كالا ساكوس أمونيوس ) 4 (
على الرد في !8 لأة (،لأهـ،صلأول 5، أ "كلمة حق كتابه ألف يوناني فيلسوف ): الثاني (القرن 5،كالاغ، كلزوس ()6
أن هذا يبدو ثلاكه(حس! !ع)ولهح). 9 : كتابه عليه في " رد (أريجن خلال من الكتاب هذا من أجزاء لنا حفظت وقد . النصرانتة
القرن الثاني. السابع من أو العقد السادس في ألف قد الكتاب
السابق. المصدر ا لم )
425
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
إلى الثقافات عقائدها ورموزها هدينة في كثير من أن النصرانية النقاد يئفق عامة
أدبياتها بسطوة اليونانية الفلسفة ،وإلى الأولى الميلادية القرون في الوثنية السائدة
الأوائل. فيها النصارى كثير من البلاد التي عاش على التي هيمنت
أثر الوثنيين واليونان في البناء بتمثيل بئن عن ولقتضينا هذا المقام أن نتحذث
. فلا التباس ، الاقتباس معالم تتضح فبالمثال ؟ للكنيسة والعبادي اللاهوتي
في القرون الأخيرة القديمة الوثنية الأساطير العلماء الذين درسوا أبحاث كشفت
المتنوعة لتؤكد أدق الكنيسة التي الشواهد للكنيسة ؟ إذ تكثفت هفاجأة مزعجة عن
تشزتج! إذ ؟ في معركة العقيدة معهم انهز!ط ، الرابع الوثنيين سياسئا في القرن هز!ط
مشاركة مباشرة بين النصرانئة واليهودئة متمثلة في (شكلئة) صلة وجود رغم
إلا أن العقيدة النصرانئة .قائمة ، وأنبيائهم المقذسة بأسفارهم اليهود إيمانهم النصارى
استقزت ، كثيرة عقدئة والتنكر لأصول ، عقائد الأمم الشرقئة تشزب في حقيقتها على
حلولئة، قبول فكرة (تأته البشر) ،في صياغة وأهفها الإيمانئة اليهودئة؟ الذهنتة في
النصرانية أمام دفاعه عن يقول في معرض الكنيسة "جستين" قديس وهذا
الذي لعبادتهم اللوغوس من المسيحيين يسخروا ألا الوثنيين ينبغي إدق الإمبراطور،
ذاته. الفعل ارتكبوا لأنهم " ،وذلك الته وكان ، الته (أعند كان
الآراء التي تشبه آراء ) ننادي ببعض (المسيحيين كئا نحن "إذا ": "جوشن يقول
426
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
؟" الآخرين أكثر من بغير حق ،.فلماذا نبغض . . تمخدونهم الذين والفلاسفة الشعراء
الكل ،الكلمة وهعفم مركوري كتابكم إلى جوبتر: نسمب الأبناء من كم "ألا تدري
ناحية ولادته، إنسائا من كان فإئه وإن ، يسوع نسميه الذي ، الته بابن يتعلق .؟" "وفيما . .
بأته أبو الإنس الثه ينادون الكئاب ؟ لأدق كل حكمته بسبمب الله ابن أن يدعى فإئه يستحق
السبيل عن هختلف خاص، بطريق الته من قد ولدت الئه وإذا جزهنا أن كلمة . والآلهة
باعتبارك غير منكر بالنسبة لك ، ذكره فليكن هذا الأمر ،كما سبق ، للتناسل المألوف
في الأمم القديمة ،بل وكان شائعة ومستشرية المخلوقين تأليه عقيدة لقد كاش!
في حياتهم وبعد هوتهم. يؤلهون ما كثيزا أباطرة روما أنفسهم
لى. و"ديفيد ،"!!7 أ 4 اي!!س! ". أ "(" )2ح!4 ر .كارتلياقي الناقدان "ديفيد لنا وللخص
السلام " عليه فيها "عيسى البيئة التي ظهر (و) ،واقع 7ء!" أ 4 .سأ "ولكا!ولول! " دونجن
القديم، عالم البحر المتوسط في إلى الوجود المسيحية بقولهما" :عندما خرتج!
،هتبؤئين الأرض الآلهة في السماء ،والكثير هنها على كان هناك بالفعل الكثير من
مع هذه التخمة في متساهخا قد تعفم أن يكون الوقت في ذلك ، وامرأة رجلأ ، العادي
دولن غيره من الآلهة. ، يخضه هنهم وظيفة ما ،أو محراب واحد فلكل ، الآلهة عدد
يخلع وظيفتها ،وأدن وفق في مجموعات الآلهة تصنيف أن يتم كان من المألوف
اسم إله الشفاء اليوناني الذي يقوم بالوظيفة ذاتها ،وهكذا. الشفاء المصري إله على
وللسماء وكذا للبحر ،كالن الناس يعبدونها هنذ عهد أطول كان ثمة آلهة قديمة للأرض
سابقتها ،وأكثر منها من أحدث ،وإلهات الناس تذكره ،وآلهة شخصية مما يستطيع
ولاية تنسي. في ماريفيل كلتة :أستاذ الدين في كارتليدج ر. ديفيد ) (2
تنسي. جامعة :أستاذ الدين في .دونجن ل ديفيد ) (ر
427
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
بالإضافة البلاد. في هناطق قلب بنيائا الهياكل وأضخمها عددا ،كاش! تحتل أحدث
هذا من الإقليميين والحكام الملوك وكذا ، العظام الأباطرة كالن هناك ، الآلهة إلى هذه
مع ما الاحترام تتساوي إليهم مراتجط هختلفة من ئصرف النوع أو ذاك ،الذين كاشط
إليهم أشار " الذين الأرض .على . . "آلهة على المحسوبين من هؤلاء كان . منه للآلهة
"(.)1 بولس
التصؤر الآباء منطقئتها من عند الاعتقادي التشكيل التثليث في عقيدة تستمذ
الفصل عن الحدش! من خلال ، قذم الخلفئة الفلسفتة لتأليه الابن الذي الأفلاطوني
التي تضل (الواسطة) وجود هما استدعى الفخذث؟ بين الإله الأزلي والخلق التام
لتي ا ئئة هي الثنا هذه فكا ش! ؟ الحهلأةصلأ) ) اللوغوس ( ) لكلمة ا ( وهي ، لمحدود با لمطلق ا
"أندروز قال اللاهوتي ولذلك الوثنيين المثفثين؟ وعقائد ، بين الكنيسة المسافة قزتجط
مصدرها، العقيدة ،واكتشاف تتئع هذه الممكن من " : "()2 ولول 43!*3 " "ولهي!ه* نورتن
هي الفلسفة الأفلاطونئة التي كاشط ،وإئما في المسيحي الوحي في ليس ولكن
التي كان جميع وهي ، النصرانئة الفترات الأولى بعد ظهور مدى الفلسفة السائدة على
كبيرة أو صغيرة "(.)3 ،-تلاميذها ،بدرجة -الآباء كما يسفون النصارى كبار الكتا.ب
لهذه العقيدة ،أفا المصدر الفلسفة الأفلاطونئة (المبزر) الفلسفي لقد قذ!ط
هنه الكنيسة هذا المفهوم القجين الذي أخذت (المباشر) (الجامد) الذي شكل
الثالوث الإلهي الذي يعلو الوثني الذائع بين الأمم القديمة عن فهو التصؤر ، العقدي
عح3 !47 أ 4 " . ح ي!4 ( أ !!4 ولكا 4 470 أ 4 ما . ولول! ول!4 ، ح 43 . ! ه لاح ول ول! 13 هم 3 "أ لأ لا 3ح أ 4 مه "أ ح ل! 30 حه 13 ، 0. 5 ) ( (
عشر. التاسمع القرن في التوحيدي النصراني التيار أئمة .من أمريكي 1م) :لاهوتي 8 أم 33 - لم (86 نورتن أندروز ()2
ولول 43 *3ع لأ وله+ه ، ول 3 ثه!حأثأ ولح أ مه " كا! 3 3ول
ه هم ! ول 5، ح! ( أ ح 7 ول
أ ! ح "أ ه ه ول
أ)ح !3 ول +3آه أ أ ول 3 أ ول
4 ،كه ح ول ح ه +ح أ !ول ) 3 (
ح ") * لما)4 ءم آه ل! ولكاهه 4 ح ! ح "4 33 5ول
ه آ س! " أم 3،، ول!0310 : ول * ح 3 !
أ +كا وللا أ +كاأ!ول ول 33 حه أكاأ أ ول
ه ، 1 8 07، 0. 49
428
مقتبس الكريم القرآن هل
عن تراث كتابه في ول 43ثه!+ 4 "حح!ول قال القسيس المؤزخ "تومماس مورش!!
الكبير الموضوع " :هذا هجفدات سبعة استغرق ولا! الذي 4 أ 4 ول أ،ولول 4 "!3أ)أول الهند
تهيئة الرأي العام لتقبله، ولهفتي على ، من هذا الكتاب جزءا ضخفا يستغرق ، والمهم
القارئ أنته أغرياني بأن ، بالغة الغموض مسألة لإهوتية التي بذلتها لتوضيح وجهودي
ليس ، تمام الوضوح واضحة إلى أن الآثار المنظورة لهذه العقيدة قد أصبحت النزيه
وفي ، مثرا الفارسي ثلاثي الشكل وفي ، الكلداني للاهوت الثلاثة في المبادئ فحسب
في ادإجيتاأ قبل ميلاد وشيفا في الهند -الذي أعلن بوضوح الثالوث براهما وفشنو
الإلهية (*حا"ث! +ولحثه!ول*) الروح في ثالوث عام؟ بل وكذلك بخمسمائة أفلاطون
الميدالية الشهيرة التي عثر عليها في ظهر على الكتابة المنقوشة ،وفي اليابان في
في يومنا هذا في المقصورة مشاهدتها التي يمكن " سيبيريا "إلى الإله الثالوثي صحراء
عند في واحد، الثلاثة التانجا تانجا ،أو وفي ، بطرسبرج الفخمة في سان الإهبراطورية
في رهز الجناح ، اليونالن إلى بقاياها في الإشارة وأخيزا ،بدون ، أمريكا الجنوبية سكان
مصر"(.)1 في صعيد القديمة المعابد هعظم على المنقوش ، والكرة والثعبان
الجغرافي حضنها الكنيسة في الأمم التي نشأت في هذا المفهوم إن استشراء
وإئما أسبقتته بالكلئة، جحد من والثقافي قد منع الاعتذارردن الكنسيين والعقدي
ولكن زادتهم ردودهم (الاقتباس )، للهرب من حقيقة من سبيل خلفي اتخذوا أكثر
:أولا: وجهين التثليث الوثني هن عن يختلف لقد قالوا إدق التثليث النصراني
إ ،وثانئا :التثليث بذلك لا تقول ثلاثة آلهة ،والنصرانئة بوجود يؤمن الوثني التثليث
فيه رد لا تخفي ،.وهو . ()2 الآلهة الأدنى من آخر ثلاثة آلهة تعلو عددا في الوثني يتمثل
"+ ه يه! 43 لا 74 أ! حح ، ا + 4 أ ول
4 ولول ) أ ول
4 أ ، أ ح 3 ، صأ ول ه 4 ول ه : *. " أ كاح 0343+ ، ( 8 00 . 1 / ( 26- 1 2 7 ) 1 (
3 حح ل أ ول ح (74 +أ،ول ح ول4 4 53 أ ح ،إولح*ء! ، ل ""740ح ،3 ول أ* 4 ولكاك!حكه!رح 4 "، ح أ)3حهه حول ه م 3!(741 أ ول
ه ، ، ول
أ * ول+4ه )2 (
ل! كهأح ا ح ! كا ول 4 كاح 4 س! 7 أ 3 !،حأ ح 43 . " كا! 3ول 03 هآ م 34 أ ؟! : كاي أ!ا ول ! كا 4ء ثه ح هآ 3 ح "4 س! " أ ،كه
أ! 4 ول !آ "،أ ، 1 ( ( أ ول أه 3 : ل! 400
لأ * 3ح كالا! ( أ "3 ح 33 . 7002 ، " . 3 و 5
942
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
فهي آلهة ؟ بثلاثة صراحة تؤمن إذ إن النصرانية (مهرب)؟ عن نفسية (التائه) الباصط
بها عن أهوزا يستقل إليه وتنسمب الآخزين، عن هختلفة منها وظيفة واحد كل تمنح
نفسها هضطرة القول بالآلهة المتعددة ،غير أن الكنيسة لما وجدت عين غيره ،وهو
وحدانئة الربوبتة ،والإيمان أيضا على إلى الإيمان بالعهد القديم الذي ينمق صراحة
واحد (بإله تؤهن أنها أن تعلن قزرت ، العقيدة بما جاء في العهد الجديد في إثبات نفس
معنى له ،ولا يغئر من حقيقة الإيمان بآلهة لا تفسير سفسطي وهو (،))1 الأقانيم مثلث
لا يجدي فهو ، الآلهة بقتة الآلهة المثلثة التي تعلو عن أقا الحديمث . شيئا مثلثة الذوات
()2 ، الأديان تلك جميع تثبمسا في لا ) 1 ( الأمر التهمة شيئا()2؟ لأن هذا من التفقت من
لا تحمل كأدق الآلهة الأدنى الأدنى ،حتى بين الآلهة المثلثة والآلهة شاسعة المسافة
وإنما ، الآلهة عشرات بأئها ديانات لم ئعرف الوثنتة الأديان هذه ) 3 ( شيئا، الألوهئة من
التثليث طبيعة فكاس! ومنحوتاتها؟ أدبياتها ،وشعائرها، بأنها أديان تثليثتة ،في عرفت
ليس فيه إلى كل ذلك أن الكتاب المقدس يضاف . تمتزها بصورة واضحة التي هي
هنا قد أجمع ولا تلميخا ،والنصق الوحيد المذعى إشارة إلى التثليث تصريخا أئة قطغا
) م م022 - 1 كلمة (تثليث) هو "ترتليان " (06 هن استعمل وأؤل هزئف(!)، أنه النفاد
"! بركسياس في كتابه "ضد ، الثالوث الإلهي للتعبير عن باختلاقه هذا المصطلح
كلمة من للهروب ا،- ! القائم "تحت : يعني لغة -وهو ) (هيبوستاسيس ة،إكاه،كاه+ول، ) أقنوم " مصطلح النصارى اخترع )1 (
الحقيقة. على ذوات ثلاث هي إذ شيئا؟ الحقيقة من يغير لا بالألفاظ هذا التلاعب أن غير ،، "ذات
) .أقا . المقدس (الثالوث عن للتعبير ) أشخاص ثلاثة " ححع")، ح" 33 وله 3 ة عبارة حرج بلا اليوم الغربيون اللاهوتيون يستعمل ) 2 (
! العقدي تناقضهم انكشاف خشية تامة بصورة العبارة هذه عن ف!نهم يبتعدون العرب النصارى
يشهدون والذين واحد. هم الثلاثة وهؤلاء . القدس والروح ، والكلمة ، الآب : ئلاثة هم السماء (في : -8لم / 5 أ يوحنا نصق ) (ر
7ء لئا، 5ثل!47ءوله 5ءا+كا! "57لأكا ! ،إكا! لحه!" كام!+ول إكاها "إه،وله ، ثلاثة هم في الأرض
عن المخطوطات تماقا غاثب ، 51 لحإع!ء، كح إكاها 7إكااع! ،إص!ء، 7إكااع! 51 لحء 7،ولهء+ءكالا كلح ،لأ يح
ححلم!! ول ول 3،ح!)2ح *4ح+ (كالا ح +ولولح*+ه +ه ل! ء"4 3 لا ،حح لثاح 3ح+ ،،ولح+ثأ !!+:ولول 34 انظر ( يمة لقد ا نتة ليونا ا
) لاح ه )3 ح ؟ ح ! أ محط ( ! ح 3 ح ( 1 ء3 " 4 " ، 2 000 . ول2 4 ح "4 أ ول
ه ! " . ك! 7 - ك! 9
043
مقتبس الكريم القرآن هل
!.حم
الدسا!171 / ! سواة إلة ؤجد آدتة ا!ا لصتم تقثة أنتهوأضآ تقولوأ
!!ط !-ي!!!ه
ه * ،مه!!ه !م!مه م! س!!ه س!
! م! سه !ه !امرمه لل! "مم! !ث!الي !ع! هه!م!
صى مه صه مممم!ما -مه ! ! ه م!مى مه "ام! +
! !مه مه !ه !ه !محه س! كام! م!م! . !" ،م!!
ي!
!!
431
مقتبس الكريم القران هل
الواقعة في منطقة في بيت لحم "وبعدما ولد يسوع : 1 5- 1 جاء في إنجيل متى /2
من القادمين المجوس جاء إلى أووشليم بعض ، على عهد الملك هيرودس اليهودية
طالغا في الشرق ، اليهود؟ فقد رأينا نجمه المولود ملك الشرق ،يسألون " :أين هو
فجئنالنسجدله".
واضطرتجما معه أورشليم كلها، بذلك ،اضطرب الملك هيرودس ولما سمع
منهم أين يولد المسيح؟ واستفسر كهنة اليهود وكتبتهم جميغا، إليه رؤساء فجمع
بيت يا وأش! : النبي لسان على الكتاب في فقد جاء ، باليهودية لحم بيت "في : فأجابوه
يطلع الحاكم يهوذا ،لأنه منك بين حكام ألذا الشأن صغيرة يهوذا ،لست بأرض لحم
ثم أرسلهم ، النجم ظهوو منهم زمن سزا ،وتحقق المجوس هيرودس فاستدعى
وعندما تجدونه أخبروني، الصبي ، "اذهبوا وابحثوا جيذا عن : لحم ،وقال إلى !
432
مقتبس الكريم القزان هل
في أدن رأوه سبق ،الذي ،وإذا النجم سبيلهم في ،مضوا ما قاله الملك فلما سمعوا
فلما رأوا النجم ، فيه المكان الذي كالن الصبي فوق جاء وتوقف يتقدمهم حتى ، الشرق
إنها حتى ؟ الكونتة في فهمها للظواهر ) عقلتة (بسيطة عن خرافئة تكشف هذه قضة
السماء في حركتها وأن . . جذا صغير حجمها وأن . . لحظة تولد في النجوم أدق تحسمب
الممكن ..وأته من ووقوفها حركتها العين أن تبصر اليسير على بطيئة ..وأئه من
علمئا أن يقال إئها وأته يسوغ .. الأرض في السماء بالسير معها على موازاة حركتها
! في الأرض هحذد معئن ،أو موضع بيمسا فوق وقفت
أقدار الناس الأجرام السماوتة دلالة على في حركة لقد كانعت الأمم السابقة ترى
ومصائرهم.
بارزة ومثيرة ، سماوئة بعلامات وكان أمر علاقة ولادة (العظماء) كثيزا ما يوصل
. لاهع في السماء يبصره الناس بوضوح أهمها ولادة نجم ومن
الثقافة الشعبتة عند اليونانيين والرومان ؟ قال هستقزا في هذا الاعتقاد وقد كان
يعتبرودن دائفا كانوا والرومالن اليونان .حتى . . " : " ع 3 ح 4 حاأح "!3ال!!ع فرار" "فردردك
وقد أو اختفائها، أجرام سماوتة يرهز له بظهور العظماء ووفاتهم أن هيلاد الرجال
في عامة ثقافات البشر: " "حأطأح "5أن هذا الاعتقاد كان له حضور "جيكي ولرى
ميلاد رجل "لقد كان هناك حفا اعتقاد ذائع في العالم أن الوقائع غير العادئة ،خاصة
"(()2و). سماوئة أو اقتران أفلاك ، ومذئبات نجوم أو وفاته ،ينبئ بها ظهور عظيم
ح 4ءم 3 أم كا! ح ،مكا! ح "+ صا أ حآ مه "3ح أ 31، صا ول
ه 4 ول
ه : ح 433 ح ( ول
كاا 4 ح ه ول كا! ،لأول ( 498، " . 23-22 ) 1 (
ل! أح أ، ،س! صأ أ حم مه "ح أ! 31، ( / ( ! لا)8 ح5، 4 ،لا؟ "+ كا!ه 3 أكا ( ( !+أ !ه! ،ءول ح (؟أة 7 "يلأ ولكاكه 4 مكا! م ح "4
أ (4 (!( ول كر
أ ()2
ميلاد نجم قضة تكون أن دفعه تهمة في سياق ) ! ؟ البوذتة من مقتبسة المسيحتة " :هل مقاله في ، بسيط المسيح (عبد الققص قال ) (3
أبن سيرة في ذلك من يقرب ما .ونجد . . (: - الققص موقع من واللغة منقولة كما هي الرسم -أخطاء البوذتة من مأخوذة المسيح
: إسحاق ابن قال صلعم مولده عن بن ثابت حسان رواية أ في تقول حيث ، السماء في ظهر الذي عن (نجم احمد هشام حديث
قال . الأنصاري بن زرارة سعد بن الرحمن بن عبد الله بن عبد عن يحى عوف، بن الرحمن بن إبراهيم بن عبد صالح وحدثني
433
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
،ومصدر وكهف قد ولد في إسطبل كما نقلناه سابفا أن المسيح الآباء وود عن
الميلاد في الكهف قصة هو لوقا ، 7 /2ومصدر الميلاد في الإسطبل مكان تحديد
مكانة هامة في التراث الوثني القديم للآلهة المولودة (إ) فهو مكان الكهف يحتل
والذي ، لحم الذي في سط الكهف أدق وغيره - أ كترتليان 9 الكنيسة - آباء وقد ذكر
باعتباره اأدونيس،، فيه بميلاد مخفصهم الوثنيون يحتفلون ولد فيه المسيح ،كان
،ذ إ سمعت ما كل أعقل ثمان أو سنين سبع ابن يفعة لغلام إني والثه قال ، بن ثابت من رجال قومي عن حسان حدثني من شئت
الليلة قال طلع ؟ لك ما ويلك له قالوا إليه اجتمعوا إذا حتى يهود معشر يا بيثرب أطمة على صوته باعلى يهوديا يصرخ سمعت
بن حسان كان كم ابن فقلت . بن ثابت حسان بن الرحمن بن عبد سعيد فسألت إسحاق بن محمد .قال به ولد الذي نجم أحمد
وخمسين ثلاث ابن وهو عليه وسلم الله صلى الثه رسول وقدمها )، سنة ( ستين ابن فقال ؟ المدينة صلعم الله رسول مقدم ثابت
. " سنين سبع ابن وهو سمع ما حسان فسمع سنة
أين اقتبس ؟ من السؤال وبوذا هذا المسيح عن الملحدين قاله بما يقولون الذين المسلمين الأخوة أن نسأل لنا يمكن فهل
عن يتحدث هذا الفكر الذي من أم بوذا؟ زعموا عن كما البوذي نجم أحمد ،من ة هذا النجم فكرة الحديث السيرة وراوة كاتب
الأمم بخرافات متاثزا اختلقها، كذاب راو مصدرها ، هشام ابن سيرة في وردت التي القضة هذه أن وهي ، سهلة ، الاجابة : قلت
القديمة!
السيرة كتب أن فهو يتصؤر ؟ الجادة القضايا العلمتة تناول في الشعبي بمنهجه نفسه يزال يحرج لا ، بسيط المسيح (عبد القضص
إلآ بالصحة لها يحكم لا مجقعة، روايات هي إذ العلم ذلك؟ أهل من أحد لم يقل آنه رغم ، الصحيحة غير الروايات تضتم لا
ينقل قضاش حقيقته في والرجل ! ثبوته منه يلزم لا ، السيرة كتب من ما كتاب الخبر في ورود ومجزد وسنذا، متتا تمتحن أن بعد
من طريق لها! أكثر البعض وجود تكقف د!ان ومتتا، باطلة سنذا نجم أحمد"، 5 قضة ظهور
،، الواقدي ( فيها أخرى بطرق . ،ووردت قومي رجال من شئت مني ( : مبهمون فيه بسند ا إسحاق ابن ( رواية فقد وردت سنذا؟ أقا
خبزا! تجبر ولا إسناذا، تقوي لا هدر، الكذاب ورواية ،، ! :كذاب 5 أحمد" " الامام فيه قال كما ، و"الواقدي
أحمد!، (نجم ظهور عن ديني يخبر لليهود كتاب ولا يعرف ، التوراة في لا الانجيل في قد وردت (باحمد" فالبشارة متتا؟ وأقا
ب!سناد رويت ولا الناس ،بل من الكافة عن ترو لم مكة، أهل من كثير تكون مشهودة من أن يفترض التي الواقعة هذه مثل أن كما
واحد صحيح!
كذابين! أو عن كذاب رويت وثني أصلها خرافة إلا ليس المذكور (فنجم أحمد"
3 حح أ+ ول لأث!5، ع حكا!3 ول4 4 حأح! 3 ولكاع! 4 ،لا 3ءل
لما ولكاكه 4 ") ح صأ 310 ل! ك! 4 ح 33 : ح "+ 3 حح 3 إح ح! 4 "ح ول
أ !3 آه "، ح ذه أ! كا
! ( ( )1
3 حح ث! أكا +!3ه ( ( أ *4 ح ول!40 ، ! (كاأ ح 7 "يلأ كاكهول 4 ث!أ أح 3 (كا!كا! ا ح ول ثا
( أ "5، ح 3 " (ح أ!أ +ه 5، 0. 1 5 5 )2 (
434
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هذا الأمر أيضا إلى عدد كما نسمب ، في كهوف إن آلهة كثيرة قد ولدت : وقد قيل
أن في مجموعها إلا ههما اختيف في قدم بعضها، قصص وهي العظماء(.)1 من كبير
هولودة في كهف! ) (آلهة كانمت تعرف قصص أن الأمم القديمة على دلالة
، الجند السماوي من مع الملاك جمهور أ(وفجأة ظهر : 14- أ جاء في لوقا /2و
السلام ؟ وبالناس الأرض ،وعلى الأعالي دته في الئه قائلين " :المجد يسبحودن
علامة شائعة في الأديان الوثنتة، الكائنات السماوئة وابتهاج السماء ،هي ظهور
"ديفاكي" لما ولدت أئه الهندوسئة - المقذسة الكتب فقد جاء في "فشنو بورانا" -أحد
" الأرض كامل القمر قد انتشر على كأن ضوء ، بالفرح الآفاق مشرقة "كرشنا" "كاش!
أصدوت . . . الليل هنتصف وتغني " و"في السماء ترقص الأرواح وحوريات "كاشط
" :عند ميلاد الثاني في القرن الأول وبداية عاش "بلوتارك" الذي وقال المؤزخ
تسمى بمغل، اهرأة رت كل الأرض آت ،وقال البعض إن أدق أوزلريس ،سمع صوت
يأمرها أن تعلن صوئا في مدينة ثيبز ،سمعمسا ، أمون الماء إلى هيكل تحمل لما كاس!
:تفسير البطل هيلاد كتابه "أسطورة في ي!ه"()4 5 " "طولءول رنك تتئع "أوتو وقد
ح"+ 7 ")لا ه م ح"أ "ي!أ! اأ ح"أ مه ح 035 كا أ ا!ح أ!ه اه"حلا "3 حأول 3- " " للأسطورة نفسي
. 1 5 لم - 1 5 5 ص ، السابق المصدر انظر )1 (
. 1 48 ص ، السابق المصدر ) 3 (
علم في كثيرة دراسات له . عنه ينفصل أن قبل بفرويدا ة الصلة وطيد .كان نمساوي عالم نفس ): أم و 3 و - م 1 8 ! (4 رنك أوتو ()4
435
مققبس الكريم القرآن هل
لأساطير ،وا لأديان ا ،وفي لأناجيل ا في كما المسيح أمأح ،"3ولادة ولهأ مه لأ!هاه"يلاثي!
هن أن يستر ،ومنه هذه الجزئية (.)1 من أن ينكر ،وأجلى فكان التشابه أوضح ، القديمة
ملاك من الرب إذا ، المجوس وبعدما انصرف 9 : 1 6- 1 هتى 3 /2 جاء في إنجيل
وابق فيها وأمه إلى مصر، بالصبي " :قم واهرب له وقال في حلم، ليوسف قد ظهر
في تلك فقام يوسف . ليقتله الصبي عن سيبحث فإن هيرودس ، إلى أن آهرك بالرجوع
ليتم ، هيرودس وبقي فيها إلى أن مات وأمه هنطلفا إلى هصر، بالصبي وهرب الليلة ،
دا. ابني دعوت "من مصر : بلسان النبي القائل ها قاله الرب
الشديد، استولى عليه الغضب منه، سخروا أن المجوس وعندما أدرك هيرودس
دون ،بحسمب ابن سنتين فما لحم وجوارها ،من بيمت فأرسل وقتل جميع الصبيان في
ولم يكن لها ، الوهمتة هذه المجزرة التارلختة الأولى على تجاهل ائفقت المصادر
ارتكبها الأمور التي هن عظائم ستكون لأنها حدوثها؟ صخ لو أن تتجاهل هذه القضة
الشهير "يوسيفوس" المؤزخ وقد تجاهل (.)2 المنطقة الآهلة بالسكان الحكام في تلك
هذه المجزوة. ،رغم "، جرائم "هيرودس وسخل القرن الأول ميلادتا، في الذي عاش
من نسج خيال أئها على وكفى بذلك حخة "(و)، كان ههتفا بتشويه سمعة أ(هيرودس أته
ح ح ثه وله 5 ول"4 ،ط ح "+ 7 "يلأ آه ث!! ح ! أ "ي! آه "، ح حاا 3 ه : ! ("5ح لا30 أ!ه (كا! أ !3حأول إمأح أ ول
ه آه + "5يلأ ( ،لا!ه لأ *ح () (
هكلأ 3، : ح "+ ل ه م ه (+4لا + +ح لاه ول3 4 4 ثأ+ح + ( " ء!3ح 4 3
أ (؟ول أ "3 أ !ول ! ه ول كا! ،لأول 1 9 1 4 ، ".94
القتلى أن عدد ، السادس القرن إلى يعود الذي ،74 كلي 034 ث مه أكالا (رزح"4 متى، "استشهاد الأبوكريفي الكتاب في جاء ()2
(انظر ألقا. وستين أربغا بلغ السوري القديسين تقويم وفي ألقا، عشر أربعة العدد بلغ البيزنطتة الليتورجيا وفي ، آلاف ثلاثة بلغ
*لأكا! وله 4 ،ول*!35 ث!ي!أ! حث!+ آه ") ح 3ثرء7 أ 4"، ! ++هح ولح +ول وله حث!، ول
ا 4آ لاحول ول أ4+4، 7 ول 3ح أ ح"، !30 كه
(ءه ه م
ول) 4 ول ول * 4ح ث! 4 ولصا ط ح ، * ح * مماه3 3 : 55 كالا ( ح كاه ،لأ ( 9 9 3 ، " . 2 0 5
3حح3 . ح! 3 لثاه ح ول ، ح ؟+ صا أ !آ ولكا 4 3ح ثأ+ آه 11 ح هم 4 "، ح ل! حم 41، كالا ؟3 7 أ ( ( ح : ول " ول !4ول
أ ه ، 1 59 6، 0 . ( 5 2 ) 3 (
436
هقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أريد منه تأكيد التشابه بين اختلاق أن هذه القضة هي النقاد()1 وقد ذكر الكثير من
: أ 5 /1أ6- الخروج ما جاء في سفر باستحضار وذلك و"يسوع"، "موسى" قضة
"عندما تشرفان على : شفرة وفوعة للقابلتين العبرانيتين المدعوتين مصر "ثم قال هلك
، فاقتلاه فإن كان المولود صبئا ، الولادة كرسي راقباهن على توليد النساء العبرانيات
هناك " ولهثلاءول "( )2أن 4 "ول*!35 " براون "رلموند لأب ا الناقد الكاثوليكي ولخبرنا
الحاكم الشرير قتل محاولة عن القديمة التي تتحذث العديد من الروايات القصصية
ما ،وبلاد الهند ،وفارس في الروايات هذه لقد ظهرت . تئم التنبؤ بميلاده الذي البطل
" :ثم صعد للمسيح تجربة الشيطان قضة أ تفصيل هتى /4أ-أ جاء في إنجيل
أربعين نهازا ،وأربعين وبعدما صام ، من قبل إبليس ليجرب البرية ، الروح بيسوع إلى
الحجارة لهذه ،فقل الثه ابن " :إن كنت له وقال إليه المجرب فتقدم أخيزا، ،جاع ليلة
بل ، يحيا الإنسان بالخبز وحده ليس : إلى خبز!" .فأجابه قائلأ" :قد كتب أن تتحول
حافة وأوقفه على ، ثم أخذه إبليس إلى المدينة المقدسة !" الئه هن فم بكل كلمة تخرج
ل! (!ك!30 آه "!*،ولكاي 7 أ أ"ح +كا! : * ول . ! . 3ولكا! !4ء5 أ(كالا! أ"كه !،ول 7002، ".77-78،ه +لأ!" وله 4 ة 35 للا ،ول ح "+
! أ "ي! مه "، ح 7 ح 33 "كاأ ، ح 4 ه ول ول ول
ح +مأ " ،وله ح ول
ا ول
4آ لأح أ+4،كا! 7 ح 3 ح "أ ول
أ ه! كه ح" 3 0
( آ "،أكالا ح ولكاي 4 لاسأ حط ،
ظهر عالم كاثوليكي أكبر بأنه " "ماهوني الكاردينال كتابي .وصفه .ناقد كاثوليكي أمريكي ) أم و و 8 - م 1 9 2 8 براون ( : ريموند ) 2 (
مؤلفاته. -أشهر مجلدين -في يوحنا إنجيل على تعليقه يعتبر الأمريكية . المتحدة الولايات تاريخ في
ج ول 34 أ 4 س ح 3، " كالا حط ولولا 3ح 4ح 53!!3 حه ولح 13 وله كاا مح! 3 حخ أول أ وله ح4 ( " 5 -ول : ضوع لمو ا هذا في علمتة لى دراسة إ حال أ وقد
4آ إول " ح! 4 ح ول أ)3 ،ح ، ول أ ح ه ول ! غم 3 4 ، ا( أ أكه 5 أ ح 3 لا 4 "3ح أ 34 كاأ ث! ولأ ول ،ح ح 4. ول !4 ( لا لاه أ 3 ح لاه "ح لاه 4 ، كا! 3 3
أ : " أ ح 4 ،م ح
437
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
،لأنه قد كتب: أسفل إلى نفسك ابن الئه ،فاطرح كنت " :إن له ،وقال الهيكل سطح
بحجرإ" فقال له قدمك تصدم لا على أيديهم لكي ملائكته بك ،فيحملونك يوصي
إلى قمة جبل إبليمس أيضا ثم أخذه . " ! إلهك الرب أيضما :لا تجرب كتب "وقد : يسوع
وإياه تسجد، إلهك للرب : فقد كتب ! ياشيطان "اذهب : يسوع له فقال إ" لي وسجدت
"(.)1 يخدمون إليه وأخذوا جاءوا الملائك! ،وإذا بعض " فتركه إبليس إ تعبد وحده
قد الأوائل آباء الكنيسة من أن العديد 34كامأ"( )2إلى "!3ول "لإردنر" اللاهوتي أشار
قال مؤلف في البوذئة؟ حئى القديمة ،خاصة ثاتجط في الخرافات أصل وللقضة
حله 3 ول "3، " أربعة عالمئة لأديالن التعاليم المتوازية : تزو ولاو وبوذا وكرشنا "يسوع كتاب
3ل! 44"!،ول! أ "3 !،ول !5 +صأ ولل! : !"+ اء!3ح ا اح !3ول ألا!3 : "+ ح ح ه ثه!ثه!ه ول ه !3ول أث!ح!ح+ م
من حرفي تقريئا نسخ هي البرئة في تجربة المسيح "قضة : " داهع 3 ه* 3(4 ولهأ!أ احول 3
صوم من قضة مأخوذ أته فلا يخفى ، وليلة يوفا أيام الصيام بأربعين عدد تحديد أقا
ظهزا إلى الساعة الثالثة عشرة الثانية الساعة "ومن :45 /2 لم مئى جاء في إنجيل
. 1 3 - 1 / 4 ولوقا ، 1 3 - 12 / 1 مرقس في أيضا القضة وردت )1 (
النصرانتة المبكرة . للأدبيات المعاصرة الدراسات مؤسس يعتبر . إنجليزي لاهوتي ): م أ لم 1م 68 - لاردنر (684 نثانيل ()2
صأ ول434 ح 3 ،3 *53 ،كه!ا 94/8 ( ) لماه ح)5 4 ،لا" "+ ه كا! 3 أ* ( ( كاأ ول ول400 ،ح ! (كاأ ح 7 ! "يلا ولكا 4 (كا! 3 !4أ!") ( (3ح ول
أ انظر )3 (
")54 ح 3 س!" ( أ ! أ ه ول 3، " 1
. 7 5
ح " أ "434 ا1 3،ح"هه ل لاث!ح 3، لا! !"44 ، ،3 أ ول"3 ! ول
كا 4 كاهأ 5 ++ : س!"+ !!43 ( ( ح ( لأكاكا ول
أ !3 : "+ ح س! +ه ث كا! +وله "5 ول
أ ! ث! ()4
م ه 3 ه لا 3 ه* 3 ( 4 ح " ( أ ! أ ه 3ول ، ول 2 : ح ول34 +كالا) لا! ؟ ( أ ! )كا أ ه 3ول . 1 ح ول ، 2 800 ، ( ".
. 2 8 / 3 4 خر وض! نظر ا ) 5 (
438
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
عشرة ظهزا ،حل الثانية الساعة " :33 /15ولما جاءت جاء في إنجيل مرقس
الظلام على "ونحو الساعة السادسة ،حل جاء في إنجيل لوقا :45-44 /23
في ()1 الشمس علمئا أن تكسف لانه يستحيل القضة العلم بخرافتة هذه يشهد
القمر أن تقع عندما يكون إذ إن هذه الظاهرة لا يمكن ؟ الأناجيل اليوم الذي حددته
كما زعمت ،لا دقائق أن يتجاوز طوله بضع يمكن التام لا كما أن الكسوف مكتملأ)2(،
هذه الخرافة في أدبياتهم عند ذكر هلاك شيوع الأمم السابقة على تراث ويشهد
اليونالن ع" إن القدماء من كامي!4 "3 فقد قال "فرار" ومقذسيهم؟ كبرائهم ومعطميهم
سماوئة(.)4 أن ميلاد العظماء أو وفاتهم تنبئ عنه علامات والرومان كانوا يعتقدون
الأمر من حث!له" في تلخيص 3 .ول " 43عء* 4ص! ر .ادواردز" وقال الناقد "جيمس
"كسفت أي ) إكيبونتوص (تو هيليو وله،، ولهإ"، +5،57الم!اء "لح يقول اليونانتة الأصول 4في 5 / 2 ر لوقا نصق ()1
هذا غتر الن!اخ والسيناثتة ،وقد الفاتيكانتة لم والمخطوطة ، 5 كالبردتة المخطوطات أفضل في الواردة القراءة وهي ) الشمس
من الخطا هروتا ) هو هيليوس إكا!( ،كاي إسكويسثي 5يهـكاا،هكل!5 ،أي "؟ 5إ"ي الشمس "وأظلمت إلى النص
المحزفة! الضعيفة القراءة بهذه أخذت قد المتن في ، الحياة "كتاب العيربية الترجمة أن كيف رأيت وقد
فقال : ! المحزفة القراءة هي ) الصحيحة (القراءة أن الزعم العلمتة) ،وحاول بهذه (المعضلة مبكر منذ زمن " "أريجن شعر وقد
والتي ، النسخ من وفقا لكثير لوقا قإله ولا . الوقت في ذلك للشمس كسوف بحدوث يصزحا لم ومرقس إن متى حينئذ (نقول
مع ذلك في بعض الشضق.، ؤآظققت . التاسغة ال!اغيما كفقا إلى الأزضيم قكانث طفقة غقى ال!ادشة ال!اغة تخؤ "ؤكان فيها
لعل شخضا إ. في كسوف الشقس ؤكانت كلقآ الآزضيى "قكاتت ظفقة غلى بل الشض!أ، "ؤأطفقت لعبارة وجود لا النسخ
وأظلمت ة في محل ،، في كسوف الشمس "وكانت على وضع تجرأ وضوخا أكثر العبارة في جعل الرغبة كانت تحدوه ما
السريين المسيح أن أعداء كنيسة ما إلى حد أؤمن ذلك مع . الكسوف بسبب إلا أن يحدث يمكن لا أن الظلام ظاتا ،، الشمس
على منها للنيل تكون عرضة الأناجيل لعل "؟ كسوف في كانت "الشمس أن بسبب تقع الظلمة جاعلين ، العبارة هذه قد حرفوا
،ولح!أمه) ثثه!أ . 3 3.ح .ولكا! 1 3 4 )( . مهاجمتها يتمنون كانوا الذين لاء هؤ لاعيب أ عقلانية بواسطة أرضية
3 ح ! ح غ! ش!4 3 أ ح كه لاهصأ أ ل! 4،ح 40 ول س! +ه ول ولح ح " 4وله +ثأ ل! ء"30 ( مه 34. لاصأ حك! ، ول ول 54
أ ؟ "!3 : +. ! +. س! ( ،طع! ( 8 98، ()2
3/2 3 6
ولح!لام! ح ح 3 ل . ح لا ولح ! 4 أ ، " 3 ،لا حل
3 ح 7 ح 33 أ "! " ،ول
أ ح ول 3؟س! *ح ! أ ؟ ا ،ح * حل *ح 33 لأح : را!4 ( أ 34 ! حم 33. 6002 ! " 1 75 . ()3
ح ء3 "+ ه ول 43 أ* ( ( *كاأ ول400 ،ح ! كاأ ءا 7 "يلأ كاكه ول 4 م س!"، أ كا! كا! (( ح ول 3
( أ "5، ح 3 حط! ( أ ! أ ول
ه 3، " . 702 ()4
943
مققبس الكريم القرآن هل
غريبة وخيالية ووايات يسجل الحاخامي فهذا الأدب ؟ الإنسانية اللاهعة الشخصيات
وفاة الحاخامات المشهورين -بما في ذلك ظهور النجوم في وضح بشأن حوادث
انشقاق بحيرة طبرية. بل وحتى ، بالبرق النهار ،وبكاء التماثيل ،والرعد المصحوب
قيصر" عند وفاة "يوليوس أنه الأقل كاتبان رومانيان على يسجل ، مماثل نحو على
هشابهة عادة ها وهعجزات الأشياء هذه متتالية . أيام سبعة طوال مذنب نجم أشرق
بالنسبة . النبيل المتوفى شرفا على تضفي أنها تأبينات سماوية كان ينظر إليها على
سماوئا ،بل نذير تأبيتا النهار في منتصف العتمة التي حلت لم تكن مع ذلك، ، لمرقس
عند إغلاظ الرب لقلب على مصر خيمت غرار كارثة الظلام التي شؤم وشر ،على
.)2 /1 قبل الخلق (تكوين ظلام الخراب ،)23 - 2أو حتى 1 / 1 0 فرعودت (خروج
تفسيزا سليفا بالظواهر الطبيعية: تفسير الظلمة التي ختممسا عند الصلب لا يمكن
الفصح ؟ ولا هي عندما يكون القمر بدزا في وقت يحدث لا الشمسي فالكسوف
(،)2 للإيمالن النصراني الأعظم الأس الموت من يعتبر أمر الإيمان بقيامة المسيح
قد قام ،لكان تبشيرنا عبثا وإيمانكم عبئا"(.)3 المسيح "" :ولو لم يكن قال "بولس حئى
الشعوب أدق ، الشرق أوسطية خاصة ، لأديالن القديمة با الخاصة من الدراسات وقد ش!
ثم )، آلهة كانمت (تموت قد عرفت ، المسيح لعصر أو معاصر ، في زمن قريب التي عاشت
هذا الوصف مزة واحدة أو موسمئا ،وقد ش! سواء أكان هذا الموت )، (تقوم هن الموت
". " ،و"إشمودن " ،و"أدونيس " ،و"ملقاوت و"بعل !"تفوز"، ، الآلهة كبير من لعدد
!ل ول ح 3 " . 54 لي ! 4 م 3 ، + " ح ل! 30 ه ح ( ول ول 340ح ح
أ ! 01 7 43، ، ح 7
أ " أ ول
كا! : * + . ! . ع5 م 4 ول ! 3ول! كالا 3
اأ " ول
أ ! ، 2 200 ، " . 4 7 5 ) 1 (
. النافذة مكتبة والافتراء، بين الحقيقة المسيح قيامة كتابنا، العقيدة ونقضها، هذه عرض انظر في ()2
. 1 4 / 1 3 أ كورنثوس ) و (
044
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الأمم العقيدة عند هذه تاريخئا في التي فضلت -وأحدثها- الكتب أهم وهن
القديم" الأدنى الشرق " في وتقوم التي تموت أ(الآلهة القيامة : "لغز القديمة ،كتاب
أول 44 ا ح ه م حول 3 ح+ول ث!ه أ"ح : ،6 ألاة !ث! ول! 4 أول 3 أ !ول ل! أ 430،، ول ") ح أحث!ول )ولح * كا! 3 كام! 31
التي فيه ،قوله " :الآلهة بحثه خلاصة وكاش! ،)1("7 أح ح!ولأ "3 "هتنجر" م ل 1002
العهد الجديد"(.)2 ) (كتابة في زمن كانمت معروفة في فلسطين وتقوم من الموت تموت
وقام فيه بأولى عرشا، قد حضر أ أن المسيح /2أ-أ يوحنا إنجيل في جاء
(!). الحاضرين ليسكر الماء إلى خمر تحويل وهي ، معجزاته
إئه إذ ؟ هذا النوع الشنيع من معجزة جذا أن تكودن للمسيح هن العجيب أنه شك لا
والجديد ذم الخمر: القديم من العهدين هن موضع أكثر قد جاء في
"(.)3 بحكيم عليها فليس يدمن ومن ، صخاب والمسكر ، "الخمر هستهزئة
أن يدهنوا الخمر ،ولا للعظماء أن يجرعوا للملوك يالموئيل ،ليس للملوك "ليس
البائسين "(.)4 حقوق على ودجوروا ، فينسوا الشريعة يسكروا لئلا المسكر
لخدهتي عند دخولكم مسكزا وأبناؤك خمزا أشط تشرب :لا هارون "وأمر الرب
أبدية جيلا بعد جيل "(.)3 فريضة هذه عليكم تموتوا ،وتكون لئلا ، الاجتماع في خيمة
أو تأكل طعافا أو مسكزا، خمزا، أو تشرب ، نتاج الكرمة تأكل من كل أدن "وإياها
كأستاذ المختلفة الجامعات من عدد في دزس السويد. في الوند) جامعة القديم من للعهد أستاذ متقاعد متنجر: .د. ن ترايجف )1 (
لأ ح ++!!7 . 05 7 ح ول أ 3،ح!ول ح" ح+لاكه أ،ح ول
ه : ،6 لأه أ !ول ول4 4 ول " 3
أ أ ! ل! 430،، " ،ول
أ ح ولول ح أ ح إول لأ ح 4 م !31.م! -مماحه3، ()2
("5 ول : ول ( ول 47 أ 3، ! أ* ط 3 (ح ا اح ول 4 أ،كا! ول
ه (4 ، 002 1 ، ".022
441
مقتبس الكريم القرآن هل
بالروح ويمتليء ولا مسكزا، خمزا ولا يشرب ، عظيفا أمام الرب يكون اوسوف
اةي! "ءا 41ح!ع" 4 ح 3 ا ولأ " " هولدرلن فريدرش " إذا قلنا بما نته عليه لاستغراب ا سيزول
" "ولأي!!ول !" ممارتن هنجل النفاد المعاصرون ما أكده وهو ، "!!3 ،وا ح!أك!أص! ولأح*!
( ). 4 " حأح ح 3 أكه! ح ط " " ،و" بيتر ولك ) و " ( كلي!ء! ! *ه اح ا " لا باولى لما ،و" باري
( ) 2 ول ح !ول اح
يرمز ، خالص هو رمز نصراني الشعبئة من أن الصليب الثقافة شاع اليوم في ما وغم
هم ورثة لتراث أن الحقيقة التاولخئة تقول إن النصارى إلأ ، معبود النصارى إلى صلب
دينئة. فكرة فيه عنوائا للتعبير عن تئم اعتبار الصليب ، أمم كثيرة عند قديم ،ظهر ديني
في ()5 " " 03ولحاهح "كولنصو" لأسقف ا الناقد النصراني الحقيقة بهذه اعترف وقد
النهائي للمسيحئة التأسيمس ،إلى العالم الشرقي في بداية الوثنئة المنطمة قوله ! :منذ
المشتركة والأهم قداسة "(.)6 الرمزئة المعالم أحد كان الصليب دون شك ، في الغرب
تارلخ الكنيسة قبل قسطنطين" على الأركيولوجية االحجة في كتاب وجاء
: ! ءأولول ?" ثه!ح : ح!ل! حكاط ه ا ص! 41ء أ!ه 7 أ 4 ءحث!ح ه م "ح ول 3 لأ "ح أ حم ء! هم 3 ح ح ه ول 3 أث!ثأ أ ول ح "
هعناه من تقفت . الثقافات المعروفة في كل موجود ، القدم وهز عريق +علامة الصليب
. الأديان تاريخ في متخصص ألماني ناقد م): 9002 - م أ و (26 هنجل بيتر ) (2
التقليدئة، "الأساطير كتاب له . الكتابة وتاريخ (هومر، في .متخصص -مادسن وسكنسن جامعة من باول :أستاذ متقاعد باري ) (ر
ع،ح! 3 ك!اءأ* 3ءلأ" كردا 8ء! ولح ؟ 303لاولهأه ، يوحنا إنجيل سياق ) (فهم في :مساهمة الى ديونيسوس يسوع :من 5 دراسته انظر ) 4 (
ول ء أ ح! أ ،348 لم! 3 ول ، ه محأ * 4 !لا 3
( أ أ ح وللم! 8 ح4 3 لى "ه ح ول
،لة 7ءكه ول
4 ! ول ح
( أ ول 3 " ، ! كاأ ( أ ح 4 8 5 ) 2 "ه ( " . 1 7 9 - 1 9 8
وناقد كتابي. ، ولاهوتي ومنضر، ، أسقف ): 1م 8 8 3 - م أ ! 1 (4 كولنصو ويليام جون ) (5
س! 5 (ولح ! ، ح! ح+ محأعأول "!ول *4ء ول ول
أ ،م! 6/ 1 1 8 ) لاكادممأهلم! + ه ك!ول أ* ( ( كاأ ول ح ،ل!هه ، ! أ ؟ ( ح ول"3 4ل! 7 4 8لأ أح 3 ) 6 (
442
مقتبس الكريم القرآن هل
من كتب اليهود والفصارى؟
علامة بئنة أن يكون الممكن أن استعماله في فن الجنائز من الأنثروبولوجيين رغم
المدافعين الكتاب أشهر " -أحد ولأءولولأول 3 احع "*أ " فلكس "مينوسيوس وكان
الوثني خصمه في بداية القرن الثالث ردا على عقيدة الكنيسة -قد كتب الأوائل عن
في الحقيقة أنتم ، في ذلك ولا نرغب ، لا نعبد الصلبان "نحن حوار تخئلي:- -في شكل
إن أعلام ،... ومن يعبد الصلبان الخشبية هن خشمب، للآلهة التي هي من يخضع
كؤوس إدق إلآ صلبائا هطلئة ومزئنة؟ ليست ولافتاتكم وأعلام هعسكراتكم جيوشكم
إنسان مربوط وإنما أيضا تقفد شكل الصلبالن في شكلها، لا تققد فقط النصر عندكم
الرمز! هذا التي منحتها هي فيها النصرانئة أدن البيئة التي نشأت ما يؤكد بها"( ،. .)2وهو
الأوائل حئى عند النصارى النصرانئة المبكرة لقداسة رهز الصليب الآثار تشهد لا
الفن والهندسة " هقال في حاكاأ! "53حولول ء""+ الكتابي "!+ولهأ)حأ! قال المعجم
صحبه المسيح ) والرهز الذي الهام الصلب المشهد (أ المبكر): (الفن المسيحي
لآلإم المسيح المبكر .ربما كان أول مشهد في الفن المسيحي لم يوجدا (الصليب)
"(.)3 الرابع القردت في منتصف قد نحمت الفاتيكالن للآلام في في تابوت موجودا
الرمز هي (السمكة) ،وإئما كاش! الأوائل رمز النصارى هو الصليب لم يكن
الفن" كما يظهرها "فزار" في كتابه "حياة المسيح هذا يقول عندهم ،وفي المقدس
صورة على ، دال كما في عنوانه -وهو ح""+ حمأصأ. أ"3ح آه 31 "3ح !3 3 ح 3 حأولح 4 ولأ "ي!ول
تبدو ، المبكرة الرموز النصرانتة منذ بداية النصرانتة " :-من بين كل ، في الفن المسيح
7 ح 3 ءح 3 وللا أ 7 ح 33 أ لأ ! حع كر3 ، 2 00 3 ، " . 6 0
+ " ح ولول ح " 53 ! أ ؟ ( ح ! أ أ،ح ول
ه !،ة لا *ح ه3 مم!3 : لاهه ؟ ا ح 44 ،لأ ( 299 ، ( /46 ( ) ر (
ح ع 3 4 أ!ح ح أكا ( +أكاا ،م!4+4 "+ ح مأ أ حم مه "3ح أ إث! 4 كه ح "3ح " س!3 حإول 4 ول
أ +،ول لا *ح ه3 ك!3 : حكالا ول أ ( ،ولكاا ( 498 ، 0. ( ( ()4
443
مققبس الكريم القزان هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الكثير النصرانتة وإتما اقتبست "الصليب"، على الأمر في حقيقته قاصزا وليس
في كتابه كاه""+ 3 ثولا أ(ولء "تومماس انمان " الوثنئة ،وقد بئن ذلك من رموزها من
آثار من فيه صوزا أورد وقد . " أحول ول )ولح 4ولء!ء! ول 4 40ول ثي!ح أ)13ا"س! 4 ول 3 اهكالا أ ثي!3 9
وثقافات الرموز بين النصرانتة من المشترك عليها بما يكشف ،وعفق التالفة الأمم
لنصارى ا اقتبسها لتي ا لرموز ا عن أ*" أ ا ث!أ حمم!حأ*34ءاأ ا " هماردولك ولليام ! وتحذث
المتداخل والاسم المقدس ، والقلب المقذس ، الصليب أئها: وأشط ، من الأمم الأخرى
.)2 ( مة لحما ا ،و لمثفث ا ،و لسمكة ا ،و ف لخرو ا ،و ) ءكاكا 3!4 ثي ه ول ه ثي!!4ي! ( ف لحرو ا
! ، 3 فى *ول 5 ه ول ! + ل! 3 ول 0 3 3 :
كلء6ء4?،ء?4ء3
-
م!م!لم ?كلك 5عا? 4كله?،ع!!4أ!3
4?.ء!?،
!ها ،7
*!++م!!*!!81.4+ء*+*،ه!!-ه، م!
ه!محدأ!م ة
مح!3 + ك!ث!ه ا ول ول ول4 ، ول يم ء ول ول
أ ! ول!484 ول4 4 ول +يمكه ح ن!أ إكه كاأ ول لأ 3 ول ؟ كه ( أ ول ، لا لايم !ا ه33 : ! كايم 3 يم !ا ع! ( 3 كالا كه
(أ " أ !ول ) 1 (
مح!3 أ* ا ا أ 4 ول فى "434 ،ح!ا،أ ح+ (057 أول أ وله ه م ول ول 4 : 3 3أ" اح أ!أ وله 3لأ3 3 ولمحأ 3 ،4ل! أ*3 (4 3ولح تمأ 3، ولمأ 4 وله : ()2
444
مقتبس الكردم القران هل
من كتب اليهود والنصارى ؟
لح!.ط!
العيكد وثحع! علتلر قيل القرن الخامس في ا عالشو لقو! صواة
م!جحه--
! م ا! ه! ، ه * ول هـطما !لأم! * 51 فهـطعا 8 4 ! . ! هـكا! 4 !هأياهه 51 طما هأ !،
!هـ"كا ما !8أ الامع!ه ماه! هة" ة ؟أ هه! !494هم"كاهها! "م!أ *ه ا!ه"لا !طلمه!
هـول 5،ه!! هـطلا ول ه!5،!- ة 8!4 ،ة 54م!ك! !لأ !!! !ط؟ !أ !!9
!م!!هأ لأءول هـط! ) 5ها! 9كل!!5 00 م!هط8 8 "أ ،هكل هه! مة !،حلة ه!
ص! ؟8 7 لاا ه! اله 9 "ل!هـ!،لملم +كال! د*لمح! هك .كاص *مأ امض"ى . 4،.1هـأفى)
ه *. 0351ه!كاحم!(! 04 +هـ.0 !7
445
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
هو رمز الكنيسة وربيبها ،فمعها استقز في المخيلة الشعبية للناس اليوم أن الصليب
الكثير المعبود) هو من مشترك (صلب أدق بدأ دينئا ،وإليها يرمز ،إلا أدق التارلخ يخبرنا
رواية عن الديانات تضئم أكثر من هذه أن الكثير من الديانات القديمة ،ورغم من
أو (المعطم) الإله لموت كرواية وحيدة ؟ الصلب إلآ أن ذيوع قضة الإله ، هذا موت
الخرافي القديم من المشترك هي ) الصلب يؤكد أن (أسطورة ، موته روايات أو إحدى
تراثها الديني. في النصرانئة ما تشزبته وهو ، القديمة الأمم في
" إلفا وثنئا؟" الأصلي كالن "يسوع يسوع ،هل "أسرار كتاب قال صاحبا وقد
أمر "موت في حل ح""+ 3 ول 3 لاول 3 حأ !!3أ3 !3لثا ح"أ 306 اء!أ!أ !3ل را "3 ء "؟ 40ل! ولء!ء"
لكن الكلمة التي تر!ط ، صليب على قد صلب " :أأهناك اعتقاد عام بأن يسوع الآلهة
الوتد" .فقد كان من (أ معنى عموفا في العهد الجديد تحمل " كلمة "صليب باستعمال
كتحذير ، دعامة فوق الموت حتى هؤلاء الذين رجموا جثمث عادة اليهود أن يعرضوا
بل "عفق قد صلب، إن يسوع الرسل ،لا يقول بطرس أعمال في سفر . سواهم لمن
يخبر فيرهيكوس . غلاطية في رسالته إلى أهل بولس يفعل " ،وكذلك شجرة على
شاب إله مستأنس تمثال ربط " أتيس أسراو " أنه ضمن ، آباء الكنيسة أحد ،)1 ماتيرنوس(
الشجرة ". "المعلق فوق بأئه هشهوزا وكان أدونيس . صنوبر شجرة فوق
هستأن!ا قد عفق على إلفا لحية يمثل ذا أن قناغا كبيزا " جاء في "أسرار ديونيسوس
الذي فنح كما كان الأمر مع يسوع ، اللبلاب تاخا من ديونيسوس أعطي . خشبي عمود
حينما كان الجنود رداء أرجوانئا وكما ألبمس يسوع . صليبه تاخا من الشوك فوق وهو
هو الآخر رداء أرجوانئا. الذي ألبس بديونيسوس فعل كذلك ، منه الرومان يسخرودن
(حول كتاب صاحب . لاتيني نصراني كاتب ): الرابع (القرن ادال 3دا
أ 3داحأس!أع كهدا+حأ74 ماتيرنوس فيرميكوس يوليوس )1 (
للنصرانتة. المخالفة العقائد التشنيع على في ) حه ولكا! "35حمه+ح ثل!4 أ!أ(!3 (*لماوله ) لأديان الدنسة ا أخطاء
446
مققبس الكريم القرآن هل
أعطي . أجسامهم أرجوانئا يغطي وشاخا المبتدئون فى مدينة إلفسينا يرتدون وكان
ديونيسوس في طقوس كان المحتفلون . بمرارة ليشربه هخلوطا نبيذا قبل موته يسوع
نفسه والمفسر الذي كان يمثل ديونيسوس ، على نحو طقسي النبيذ السرية يشربون
سيذهب بينما معه إلى السماء، سيصعد أحدهما ، حتفه إلى جوار لصين لقى يسوع
الأسراو .هناك أيقونة متداولة في هقابل نجده .حافز أسطوري الآخر إلى الجحيم
أحد هذين الشخصين الإله مثرا. إلى جوار كل منهما يقف حاملي مشاعل تصوو
يشير بمشعله إلى السماء ،والآخر يرمز إلى الصعود إلى أعلى ،حيمث يشيبر بمشعله
أسرار إلفسينا!( )1نجد 9 .في الانحدار إلى الجحيم إلى الأسفل ،معبزا بالرمز عن
الأسفل وإلى إلى الأعلى بمشعليهما ،ويشيران المشاعل يحملان أيضا شخصين
المرة امرأتان . ،لكنهما هذه ديونيسوس إلى جوار هنهما يقف ،وكل التوالي على
الأخوين مطؤزا لنموذج في أسرار مثرا يمثلان شكلأ المشاعل ئعتقد أن هن يحملان
يومين الناحية الزهنية .في الأقدم من وبولإكس اليونانيين كاستور الأسطوهـدن
فهما يمثلان الذات الأعلى والذات ميئا. حئا والآخر أحد الأخوين سيكون ، متعاقبين
كاستور عرف . الوقت أ في نفس الحياة قيد أن يكونا "على يسعهما لا الأدنى اللتان
على اثنين الرعد ،وهو اللقب الذي خلعه يسوع في إنجيل هرقس ابنا بأنهما وبولاكس
ويوحنا ،من غير سبمب يذكر! يعقوب الأخوين ، من تلامذته
الأدنى لأحد الأساطير ،غريم ديونيسوس ،الذي يتمثل في الذات في بعض
الملك يشرع ، باخوس في أسطووة . عنه الإنسان عوض!ا الإله هوتة يموت ، المبتدئين
هماثلة موطنها في أسطورة . شجرة لكنه نفسه يعفق على ، بينثيوس في قتل ديونيسوس
. . . ليكووجوس الملك لديونيسوس، اللدود العدو يصلب ، صقلية
اليونانية. الفسينا في (دمتر) الالهة عبادة على تطلق إلفسينا: أسرار )1 (
447
مقتبس الكريم القرآن هل
اسم "عقيدة الواقع في كان يحمل كتبه من أحد الشهيد في فصل اعترف جستين
إن فيه يقول الوثني قد نشر تعليفا قبل قرون عند أفلاطودن" ،بأن الفيلسوف الصلب
عناصر أذرعه الأربعة تمثل عند القدماء ،فقد كاش! رمرا هقدشا الصليب كان
العنصر الخامس، وقد حبس والنار، والماء والجو -الأرض الأربعة المادي العالم
. . . الأربعة العناصر المادة عبر هذه في ، الروح
وكأنهما قد صورا وديونيسوس أوزيريس الثنائي من المستبعد جذا أن يكون أته يبدو
إليه الدليل .أرنوبيوس(،)1 ما يشير هذا ،لكن التي ماتها يسوع نفسها الموتة يموتان
يناولون بعضهم في أسرار ديونيسوس أن المبتدئين أفزعه أن وجد ، آباء الكنيسة أحد
وقد تدلى من إظهار صنم ديونيسوس يتم المزهريات صور صليئا مقدشا .على بعض
تلميذا الميلاديين أو الثالث الثاني إلى القرن يرجع حجري تابوت يصور . صليب فوق
عالم معاصر يصف صليئا كبيزا. ديونيسوس الطفل المقدس طاعئا في السن يحمل
النهائي " للطفل. أ(إعلام بالمصير المأساوي إنه بقوله هذا الصليب
مصلوئا شخضا يظهر غير العادي الذي تاريخ الطلسم إلى الفترة نفسها يرجع
هذا أسفل الموجود النقش . ديونيسوس يسوع ،لكنه أوزورس! أنه وتظن قد تتسرع
الذي يعني "أورفيوس يصبح باخوي ". "أورفيوس باكيكوس" فيه هكتوب الشخص
إنه الذي كان مبجلأ للغاية حتى عظيفا أرسله ديونيسوس أسطورئا نبئا كان أورفيوس
. . . نفسه المتأنس الإله إليه باعتباره ينظر كان
الغامض رامرا بالموت ، بسبمب الصلب يحتضر وهو ديونيسوس الطلسم يصؤر
كانت له ، نصراني لاتيني .كاتب بتونس الكاف منطقة من ): (توفي 033 7ءول المة 5، "غ يكلمأص! 5 الكافي أرنوبيوص )1 (
الأوائل الكن!يسة كتاب من وإتما هو نظر، فيه ، الكنيسة آباء يعذ من إته القول . للنصرانتة المخالفين الدفاعتة ضد بالكتب عناية
لها. المتحقسين
+ أ ول لأي54 ء،ع 33 ول4 4 ح)حح 3 ولكالأ! 4 ،لأ لماعل ع +،
3 3 ول لأ حأ3 3 أ ح 3، *!3 "، ح " ه أم ول
أ! (4 ل ح لاثر 3 ، 4 كا! ول
كا! ل! ،؟40 ".ه 5-05 1 )2 (
448
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
فقد ؟ الإلهية ذائعة عند الأمم الأخرى أدق الكفارة أنفسهم المنضرون وقد اكتشف
عامة وشائعة "(.)1 ، الإلهي "" :فكرة الفداء بالتجسد قال الأب "هوك
لمخقص" ا " و" لخلاص ا " إن كلمتي " ): (
2 !3ثه""+ أ ولكاول " " انمان س توط " وقا ل
لم يسمعوا الذين بين ،ولازالتا شائعتين بفترة طويلة المسيح هيلاد قبل قد استعملتا
حيمسا حقيقة رفعها من السلام -إلى درجة -عليها "مريم" في غلا النصارى
"، الإله لفبوها ب "أم المقال -إلى مرتبة الألوهئة حئى بصريح لم يكن -وإن الحالى
السماء". و"ملكة
"!"+ كتابه "آلهة هصر" " في .ص! .ول اكا! ا أ 3 بم " "ح! 4ول! بو بئن "ا .أ .وليس وقد
فقد حؤل ، في هذا الجانمب المصرتة الديانة كانمت وريثة أن النصرانئة أ"لأ! 5مه "4305
من غير عسر .وعلاوة على ، الناصري إلى يسوع المصريولن "ولاءهم من إزورش!
وابنها مباشرة بمريم العذراء وابنها ...منح آباء هصريون إقدس فقد ربطت ذلك؟
الظاهر ،أنه ترجمة " ،ناسين ،في الإله "أم أي "ثيوتوكوس"، للكنيسة العذراء لقب
" المصري لإحياء ا " كتابه في " ()5 ث!له س! !3 3. ول (3 " " كورلى . س جيمس " الناقد وقال
ومتعدد العذواء كبير جذا ومريم بين إزش! "التشابه أ"لا!ئ! !":"+ !ءأ حول 7 "اكا!أ
كالت عبادة إزيس ألت في شك يوجد ،لا حقيقة عرضئا. يكون ألن عن الأوجه بما يصرفه
ا( لا ،ح "3ح أ 31 !أ ول لا،أ +أ ول "ح أ 4، ( /326-327 لا)8 ،لأكاهح)5 "+ ه كا! 3 أ* ( ( كاأ ول ولكا!ه ،ح أ! (6 ح 7 ولكاك!"يلأ 4 "، أح م ( ()
الكتب. من عدذا فيها ألف وقد ، القديمة الأساطير بدراسة عناية له كانت ): أم 8 لم 6 أم - (082 إنمان توماس ()2
5 . ول . كا! ( ( أ3 ،ح! 4لا! ثه 40ل! +"5 آه ")، 1لا!5 /*7-*7 أ لا)8 ،لأكاهح5، 05 7 0 لا7 34 ،،حه "3ح أ 3، ول
أ ح ": 4أول!5 ()4
ا ( ه ل! 3 - ل ح 5لا 3 ح ه ول ول ح أح أ ه ول ، مهـ7لأ : 3 ، ح ( 1 43 ا( لا ه ح 3 لا ! ؟ ، ، 2 900 ، " . 1 2 0 (
ببلفاست. كوين جامعة من :أستاذ متقاعد .كورل س جيمس ) (5
944
مققبس الكريم القرآن هل
وكما أشار إلى ذلك . النصرانئة ،بما في ذلك في الأديان الأخرى أثرها عميفا جذا
لنا ظهرت للإلهة إفسس، الطائفة الغامضة ف!ئه كفما تعمقنا في دراسة الدكتور وت،
لروما في المدن الكبرى إلهة هعروفة إؤش! كانت : تارلختة الإلهة في تعبيرات تلك
وفي الدول -المدن للعصر الهلنستي وفي قرى بومبي وهركولإنيوم، والإسكندرتة،
،وعبر بلاد الغالى ،في الوقت -في آسيا الصغرى القرن الأول قبل الميلاد) (323
كان بالإمكان أن تنسى ها . في المدن الرومانئة لإؤش! هعبد شهير فيه الذي كان يوجد
الناس وأفئدتهم في يوم من أيام أو تزال من الوجود ،ولا يتصوو أن تزول من قلوب
وهو ، العظيمة بالعذواء مع ذلك للأموهة ،وعرفت مقدشا تجسيذا ...لقد كاش!
الديانات الوثنتة القديمة العديد من في وجود ) الممخدة الإله الأم كما كان
الموضوع (.)2 بهذا عنيت التي في الكتب الأخرى هقا هو مفضل
هو الفكر للعقيدة النصرانية إلى أن الرافد الأساسي المحققين من عدد يذهب
لمن للاهوتها ،ولا يمكن الكنيسة ،وأشس! أهم هقولات صاغ ؟ فهو الذي اليوناني
إلى الجذور الأولى دون يبحمث في تاريخ العصر التأسيسي لعقيدة الكنيسة أن يصل
وهو أمر ، القرن الأول وما أعقبه أهل فلسفة اليونان على عينيه سلطان نصسب أن يضع
14 ول ح 3 3 . لاح 31 ، ع+ ء ول أ!، 4 ألأ!" (74 ، " 1
. 2- 1 3 ) ،لاكاهمحأهوله 5 0 ول . لاول 34 ،ه حأ( كا(ح )3 ولأ ء !54 : ح ") )1 (
ك! ثه+ أ((أ" 4 ول 400 ،حول ح(كاأ! ول*"3 4ول 4 عأح،لأ (3ح((!4!4 وغيرها؟ والصينتة الهندتة الديانات هذه أسماء انظر في ) 2 (
045
هقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
وإئما ، عقائد السابقين والكنيسة من الأمر عند اقتباس الأسفار المقدسة لم يقف
ذاك في الأفكار الفلسفئة التي كالن لها رواج الأسفار والكنيسة أيضا من اقتبست
النصرانتة "أفلاطون "" :لقد قبلت الفيلسوف عن " "ديورنت قال المؤؤخ حئى ؟ الزمالن
التي وهي ، الثاني في القرن كنيسة الإسكندرتة هن كلامه "( ،)1كما قال عن سطر كل
اليونانئة "(.)2 للفلسفة النصرانئة " ،إتها :أأزؤتجط " ،و"أردجن منها أ(كلمنت خرج
العقدئة المنظومة على اليوناني آباء الكنيسة بوطأة الفكر الفلسفي لقد أحش
!؟(ر). " ئستجلبوا إلى المسيح حتى وذلك ، هعقمة لهم إلى اليونان لتكون وأعطيت ، الئه
النبي أيام أن "أفلاطون " قد زار هصر فخا آخر عندما زعم فسلك " "أوكسطين أقا
هن أخذوا من الفلاسفة هم أدق الأرجح (إ) ،وأته من الحكمة وهنه أخذ "إرمياء"،
الفلسفة الأفلاطونئة: قرأه في قال عقا الذي هو الكنيسة "أوغسطين" قديس
ولا من ، مشيئة الإنسان ودم ،ل! من الكلمة ولد من غير لحم الثه ألق هناك قرأت أألقد
في الفلسفة هذه العقيدة موجود أصل ألق "( ،)5هقزا الته وإنما من مشيئة هشيئة الجسد،
اليونانئة!
04ول"( )6عندما قال : هرنماك " "طح!ثي!ءااما اللاهوتي الشهير "أدولف وقد أصاب
ح " 3 أ ولكاأ)3 أ لا) ه+ ثه! ! ح "، أ كا ولولأ!ح ول
أ !3 04 ول . ! . 3 2 5 . 3 أ * ه ! ول
كا 4 3 ول"ح 3،ح3، ( 39 5 . 3 /6 ( (
. 6 1 ر / 3 السابق المصدر ) 2 (
ول"ي!ول ! لاح ولكا!"3 7 ح ل! أ ،ي!!+ ول 11 أ 0،3+ آه "3ح أ أ)3 ول
4 "+ !")،لماه لأ "ح هكلأ 3 ط : ح3 3 ح ول
كاأ م ،3. ( 39 2 . 1 / 1 83 ر) (
عرف . العصمرين وبداية القرن عشر التاسع القرن آخر في لاهوتي وأبرز كنسي مؤزخ أم): و ر 5 - أم !51 ( هرناك أدولف (كاه
يونانتة. صناعة إياه معتبزا ) الرسولي "الإيمان أصالة نفي على بتأكيده
451
مققبس الكريم القرآن هل
الكنيسة؟ مركزتة في كعقيدة المسيحاني اللاهوت (الكلمة) في معتقد "عبر قبول
في أرض الجذور بالنسبة لغير رجالى الدين ،عميقة عقيدة الكنيسة ،حتى أصبحمت
الفلسفئة، الأفكار والرؤى على العطاء اليوناني بالنسبة للعهد الجديد لم يقتصر
انفكر تأثير بما يظهر عمق ، يونان كتاب لمقولإت جلئا في النقل الحرفي وإئما ظهر
في فلسطين الشرقتة. ظهرت التي الغربي على رسالة المسيح اليوناني
ئقلت بالحرف في العهد الجديد ،هي: التي اليونانئة أهم هذه النصوص
أو كما قال بعض ونوجد، الأننا به نحيا ونتحرك :28 /1 لم الرسل أعمال .
. " أولحثيأ"ص! 4 ح "3 " إبمنيدس " الشاعر من : ونوجد" لأننا به نحيا ونتحرك " نص
ول!ك!"(.)2 "3 " "أراتوس الشاعر من : " ذرشه أيضا "نحن نص
يناديني صوئا وسمعمت . الأرض "فسقطنا كلنا على : 1 4 /26 الرسل أعمال
أن ترفس عليك ؟ يصععب ،لماذا تضطهدني ،شاول باللغة العبرية قائلأ :شاول
المناخسإ.
الفلاح لدفع الثور بنخسه الآلة التي يستعملها ،وهو "منخس جمع "المناخس"،
إ)، (هدايته في حديثه عن " وقول "بولس . يريد صاحبه حتى يسير إلى صط دبره في
هو في حقيقته مناخس"، أن ترفس " ...لا تستطيع : له له وقال قد ظهر إن المسيح
ح ح 3 ! ل! ح ح ول ه!4+ ، ح ول ،ك! 1 ( ( : وللا+ (44 ح ول لاه ح 3 (كالا! أ س!"3 ول ، ول ا ح ،. 1 999، " . 3 50 ) 2 (
452
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
عاقبة العناد، التعبير عن اليونانيين والرومالن في عند شاع للمثل الذي استحضار
؟ دبره في الأداة التي تنخسه فيرفس ، يطيع صاحبه أدن الثوو الهائج الذي يأبى بصورة
نفسه! فيؤذي
المجاؤتة الصورة " :)1 "( .ل 3. *3هاأ "وله " .هوسن "ج .س الناقد المحافظ يقول
لقد العالم الوثني ... كاشط من الصور المفضلة في أن ترفس هناخس" "من الصعب
في نجدها إننا . اليونانيين والرومانيين الكئاب طرف مكثفة من بصورة اسئعملت
، " ص! ول 3 أ " أ !4 3 " " س بد أور " ،و " ول س! 3 ح لا" ا ول 3 " " يلو س يسخا أ " ،و " ! أ ول 443 " " و بند " أعما ل
أئة في الكلمات هذه ح . "+لم ترد 3 "!حولح " دلاول!ا!" ،و"ترونس "3 " "بلوتوس وأيضا
"عاد الكلب : يقوله المثل الصادق ما هؤلاء على "وشطبق : 22 /2 2بطرس
!". الوحل في التمرغ إلى المغتسلة والخنزيرة ، ما تقيأه إلى تناول
"المثل الثاني مصدره ح":"+ 3ء ثول *ح* ول!حأ أ! 6 "حأ ترجمة هامش في جاء
"(و). 1 1 /26 الأهثال سفر في فيظهر أفا الأؤل ، مجهول
الرديئة تفسد إن المعاشرات : الضلال لا تنقادوا إلى " : /و و 1 5 أ كورنثوس
"منندر" الكاتج! التمثيلي اليوناني هذا النصق إلى الكنيسة "جيروم" رذ قديس
يجمب أن نبذل كيف لكم بوضوح و" :وقد أظهرت 5 أعمال الرسل /02 .
! " أ ( أ " 3 !+ث!ح ح 4. ول ! لا"ه كاا م ح +ه ول ول ح ص!"أ وله +ول * *ح 3ع+ ثمأ ح )،ول لا *ح ه3 3، : ح ("43ح 3 ء3 ولكا! ح 3 ،3 3 وله 3، ()2
ول* . ! . ع5 م 4 ول ول4 3 ! كالا ( أ 3 " ول
أ ! ، 2 000 ، " 1 . 2 5 4
453
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
العطاء في إذ قال :الغبطة ، يسوع الرب كلمات ،متذكرين المحتاجين لنساعد الجهد
وإئما هو ، الأناجيل له في "الغبطة في العطاء أكثر هما في الأخذ" لا وجود : نصق
الكثير من أفكاره ، أعمالى الرسل من! مؤلف التراث اليوناني الذي استقى من هقتبس
157ء"4كام!
لأخذ" (أ ا الغبطة في العطاء أكثر مما في " إلى أن نض النقاد وقد أشار عدد من
عكسي اقتباس هو الرسل أعمال في ورد " الذي 7إ،كام! لم! 4 هلمملأ 7 إكالاهةإة ، دهلملم!كالا 7إع!7
"الأخذ أولى من : الإدانة الذي ورد في سياق " اليوناني "ثوكيديديس من كلام المؤرخ
! )1 ( " " ! لم! ! لاكا ع! !7 لمملأكام! ! ة 57 ، ة 70 4 ! " " ء لعطا ا
اليهودئة الكريم والكتب القرآدن جاء في ما بين بالتشابه الموجود المنضرون استدذ
أخفى وقد . تدليسهم بيالن سبق وقد ، القرآن الكريم رئانئة لرذ ، غير المقذسة والنصرانئة
الآدن التفصيل. يديك وبين . . المزئفة لأسفار ا من كتبهم اقتباس حقيقة المقابل القوم في
أصبحمسا قضئ! اقتباس العهد الجديد من الكتب اليهودئة المنحولة -مباشرة أو ضمئا،
ولكا!. 5ول !أكا!ح": "3 أ .افنز" "كريغ قال ،حئى النقاد الموضوعيين عند مسفمة قضئة
نشر مجلدي كتاب "العهد تئم عشرين سنة مضمت ص! منذ خاصة ، الأخيرة "في السنوات
انتبافا العهد الجديد في ازداد النقاد المتخصصون ، شارلزورث " بتحرير القديم المنحول
3 عح 1 0 ول *4 4ها1 م ! م (3"4 كاا ول 4 كاه 7 أ 4 ! عأع م 03 ول ، ح 43 . أ* ولأ ح 33 )0 "أ ح ل! ء"30 ( : ع "أ ع "+ 5 ( لا!ه آه ول 13.ء ح 7 أ " أ ول!4 : ) ( (
ول* . ة . ح 5 م 3ول4*4 كالا! ( أ ول "3أ !، ( 899 ، ". 5 ( 8
4مح أ ! ول . 3ول574 ، ولول ح أ ! ،ول ح+ أ* 3 هم 3 لا *ح 3ح+ ول ول ولح أ 34
لما 4 أ ح 3 كاة لا! أ 4 " 15 4ح ح ح 4؟ وللا!35مما 4 صأ أ !، لا)!4 ح! ، " . 7 0 ) 2 (
454
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
تعريف:
السفر الأؤل لأخنوخ هو كتاب منحولى ينسمب إلى "أخنوخ" أحد أجداد "نوح"
التشابه:
فقال : آدم، بعد السابع تنبأ أخنوخ وأهثالهم، هؤلاء " :عن أ 5 /14 يهوذا .
ويوبخ ، الناس ليدين جميع ، الألوف من قديسيه عشرات بصحبة "انظروا إن الرب آت
الشريرة التي ارتكبوها، أعمالهم جميع بسبب الئه الأشرار الذين لا يهابون جميع
الخاطئين الأشراو غير عن إلا تصدر لا أقوالهم القاسية التي أهانوه بها ،والتي وجميع
المصدر:
ينفذ الحكم قذيسيه حئى من آلاف يأتي مع عشرة إئه أ /و" :ها أ أخنوخ سفر
بسوء، اقترفه عمله من شر ما على كل الأشراو ،ويدين كل جسد وليحغ ، على الكل
حاول " ،وقد أخنوخ أ " إلى السفر المنحول يحيل قزر النفاد أن "يهوذا" كان
يعني لا هذا السفر أن النقل عن التففت من هذه الحقيقة بدعوى الدفاعيون النصارى
الوحي، إلا بواسطة يعرف لا هذا السفر خبزا غيبئا نقل "يهوذا" عن : الأؤلى الوج!
كما أن هذا التطابق في ، عقلئة ،أو قاعدة أخلاقئة عامة هو موافقة له في قضئة وليس
وإنما ورد ، بعينه (الموافقة ) دون إحالة إلى هصدر هذا الخبر الغيبي لم يرد في صورة
ول "
ه ح 40ول 3 ، س! ه ول ول لا ول
ه ( 7 3 أ ولول 4 ح 400334 ! كاأ ( ح ح7 !3 كرح : ح س!
( كلة 5*4 ول ول
أ 41 أ 3ول
ه هآ 3 ح"4 ! أ ول ! ء إ( : مثلآ نظر ا )1 (
455
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الذي " "ترتليمان ومنهم هذا السفر، قداسة كالن يرى من لكنيسة ا آباء من : الثاني الوج!
! ! أكااه(014 3 !،أ 15، س! ع! ولاول : " (في أخنوخ أ " سفر مزة من كتبه أكثر من في اقتبس
أئه وإن كان هذا السفر مرفوضا المزات في إحدى وصزح ، 2.ثه!لم!ءولأثحهع)، 01
وقال : . نجاته من الطوفان تصؤر اليهود عن وبما يعود إلى عجز ذلك فإدق اليهود، من
أو استطاع إعادة كتابته هزة ، أسلافه هذا السفر من نسخة "نوح " على ربما حصل إئه
وأضاف . التوراة أعاد كتابة كما كالن الأهر مع "عزرا" الذي ، الوحي من خلال أخرى
(.)1 أصالته حول يقطع كل شك وسالة يهوذا ووود الاقتباس من هذا السفر في أدق
هثل الآباء عدد من " ،بل شاركه أخنوخ أ " بالقول بقداسة سفر " ولم يتفزد "ترتليان
وسالة برنابا كما شهدت "(و)، و"أثناغوراس " (،)2 " ،و"إيرانيوس السكندري "كلمنت
قداسته (.)5 اليوم ترى إلى الأثيوبئة الكنيسة الأمر .ولا تزال 4)4( /لنفس 1 6
الشيء هذا النص بعض سفر رسالة يهوذا قد حزف مؤلف أدط المثير هنا ومن
" ".ي! !3ث!له هـ .تشارلزورث فقد قارلن الناقد "جيمس (المسيحاني)؟ ليوافق غرضه
المتاح من النص اليوناني لاقتباس رسالة يهوذا ،والجزء النص : "!3ح" بين حا "ي!ه*3
جذا الأثيوبئة القريبة والترجمة قمرالن؟ هغاور مخطوطات ضمن العبري المكتشف
الأصل: رسالة يهوذا قد حزف مؤلف ألق إلى وخلص ()6؟ الآرامي من الأصل
حح3 ح لا 4ك! ول"هل ، ح "+ حح5 حا كه أ ا43 أ كا! ( اا أ 3)0+ مه "، ح ول ح ء3 ه 4 ول4 4 4م "+ أ ول ولح ح ) 3 أ ح 3، ح كا!4 3 أ ح !4 : وللا أ 7 ح 33 لا)أ ) ( (
الدفاع عن في مؤتفات له . الثاني القرن في ليون أسقف . الكنيسة آباء م) :أحد 202 1م - (03 لا،ءأص! ،هآ4 إيرانيوس ()2
النصر انئة.
النصرانتة. عن بدفاعه عرف ولاهوتي فيلسوف ): الثاني (القرن أثناغوراس ) 3 (
موجود ميلادتا ،وهو الثاني القرن في بين النصارى معروقا كان ديني كتاب : لأصلأه،كاا+ص! 7ءكاه كا!ة برنابا رسالة ()4
غير (وهو الجديد العهد أسفار من جزء وأنه بقداسته يؤمن كان من الأوائل النصارى من . السينائتة المخطوطة في بالكامل
برنابا). إنجيل
3 ءح ل 4 3ءول ح . ولكا! 4 ح 4،3 ول ، " 1 ول5 ه "ح ، ول5 ه "ح أ ح أ75، 3م ولكار 4 5+ "حه ولأ كاه! 3 لأ
ا " 3ح أ 31 أ صا ول
4 أ أ ح كا! ل! 3 ،ح " ول
أ ) 5 (
ح ولكاله 3 ح . ولكا! ك!مء4 ولكايه!4 4 أ* ( ا أ 4+ ول (4 ح ،م ح 43. ح "+ ل لثاح أ "كه ول أ"لأ(كا!ه" أ ح حاا 3 أ ح!ثأ أ ول كاه! لا(م "ح أم إكه أ 4 ول أ ،لأأ
ولول 7
أ "5كا! ( أ 3 : ع ي!ه 3 ح 33 ح !3 33 ، ( 699 ، " . ر ر -06
هي الأثيوبتة اللغة الأثيوبيون إلى أن النقاد ويذهب ، والعبرتة الآرامتة بين الأصلتة اللغة تحديد حول النقاد بين قائم الخلاف ()6
الأصل.
456
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
حين في الئه"، أأ مجيء دلالة على "هو" الأثيوبئة كلمة الترجم! استعملت ()1
15ءد!ا" أي (أرب " دلالة على "لح أ(كيريوس " رسالة يهوذا كلمة مؤلف استعمل
" "لحهءهـ"! كلمة "ثيوس وقد كان عليه استعمال ، المسيح هجيء
قمرالن( )1إلى القديسين " الوارد في مخطوطة الآوامي "مع ربوات غئر النص ()2
( ) ر ! " إكاهإ"وللم! 41،الأكال! لا 4 ،ول وله " " قذ يسيه ) 2 ( ربوا ت مع "
فلم . . ثم حزفه . . منحول سفر من إ) نضا يهوذا (المقذسة رسالة مؤلف لقد اقتبس
مهرئا من الإقرار بحقيقة بشرئة هذه الرسالة! الدفاعيين النصارى يذر للكئاب
جبلأ ما يشبه البحر في ألقي ، بوقه الثاني في الملاك أأولما نفخ : 8 الرؤلا /8
المصدر:
". كبيرة تحترق كجبال ، كبيرة نجوم سبعة "ورألمج! هناك أ : /و 1 8
الذي الجبل "هنظر : " يمس!كاهول +ولءاأ كاح " 3ح(3 " تشارلز هنري "روبرت الناقد قال
ع!،كاه +،4ع! لاهة! ،لدا لحكا! ،ءه لاكا!ع!لم! ! : أ /و 1 " 8 أخنوخ أ " من مأخوذ ربما هو يحترق
"ع!"5 إكالاكام!هـع!، كا!5+ للأ، 7 ،5كا! لئأم 7 : 3 /2 1 أخنوخ في آوضخ الموازي لم!!15هكا. كال!
). 4 ( " . . . ع! ? لم!! كلعلم! وله لح 5للأ،ولكاهح هلم! ه! ول لح 5 7إكام! ء صلأكا!ع!لم! إكا! 51، ل!أ + " ! سلم! "041 لح"ه
يوحنا "استعاو "3ح": أ .ول 031"!3 كا! 7 أ "3 أ .ديفيز" الناقد "كريستوفر وقال
هحترقة" ! "جبال أتها ملائكة الشر أخنوخ " /1 8و أ الذي يصف أ " الرمز من نص
ي * . ! . ح5 34 3ولكا! ، 2 00 0 ، ( /4 1 2
الجديد. للعهد العربتة الترجمات في ) و(ألوف ) ( :ربوات إلى اليوناني الأصل عزب ()2
3 !ح كالى ول ب! 3 11 . (5"43 ح "ي!ه *3 ، "+ ح (0 4 ح+ 3 ح +ثأ أول !3 لاح 4 !34أ"ح كاه! ول4 4 ح "أ * *ح 3ح+ يه!ول ح ،،ول !. ول : ول +3 أ أ لاإ ر) (
ح " 3 أ 031 ح" 3 ! . 470 3 أ ، ح" 7 ح كاا أأ ول
ه ، 7 3 03
لما أ 3 أ: ح 5 ( ( ح ! ! ح حم 5 3 ، 2 000 ، 0 . 2 1 4 ) 5 (
457
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
موسى: صعود
تعريف:
وهو كتاب يهودي هنحول يتضمن "، هذا الكتاب أيضا باسم "عهد موسى يعرف
" "ليشوع ". نبوءات سرئة أوحاها "موسى أنها ما ادعي
التشابه:
إبليس على أن يحكم هلائكة ،لم يجرؤ رئيس ميخائيل ،وهو يهوذا " :9فحتى
جثمان موسى ،وإنما اكتفى وتجادلى معه بخصوص بكلام مهين عندما خاصمه
المصدر:
أئها قد التكوين سفر في الحئة "وصمفت : " أ"أءولأ "3حة أ "3 كتابه " في "اريجن قال
وهو وسالة -صغيرة هوسى- جاء في العمل المسفى صعود التي حؤاء ،وهي أغوت
مع لما تخاصم الملائكة ميخائيل رسالته -أق رئيس في أشار إليها يهوذا الرسول
سبب وهي الشيطان ، من إليها قال إن الحتة قد أوحي ، موسى جسد الشيطان حول
من (أكطمنت السكندري "، الأهر كل هخالفة آدم وحواء"( .)1كما أشار إلى نفس
تعريف:
عشر عند موتهم. الاثني يعقوب أبناء كتاب يهودي هثحول يضم وصايا
تعليقاته أهمها من ، المتنوعة المؤتفات من كبير عدد له . الإسكندرتة من شهير لاهوتي ): 3م و 8 - م 3 1 ر ( الضرير ديديموس ) (2
الأرثوذكستة. السريانتة الكنيسة لاهوتعص أهم وأحد ، أنطاكية بابا ): م 5 و 8 ( 46 5م - الأنطاكي ساويرس ()4
3 حح 3حول!ل + . ح كا! (3 ح *3 +"،ه "+ ح 140 3ح+ *ثما ح أول !3 راح 4 أهح كا!هكا!! ول4 4 "أ ح لا *ح 3ح+ ح *ثأ !،ول ".77 ()5
458
مقتبس الكريم القرآن هل
التشابه:
الثالثة قبل أربع إلى السماء خطف ، المسيح إنسائا في أعرف " : 2 / 1 2 كورنثوس 2
يعلم !". .الئه ؟ لا أعلم بغير جسده أم كان ؟ ؟ لا أعلم بجسده أكالن ذلك : سنة عشرة
المصدر:
إلى الثانية، ، الأولى الشماء " من لاوي " " حيعسا انتقل لاوي "عهد من الثاني الفصل
سماوات ثلاث عن العلمئة إلى أدق الحدشط المصادر العديد من وقد أشارت
إلى الثانتة الرسالة مؤلف ما أشار إليه بعد ذلك هو أمر همئز أالعهد لاوي " ،وهو
ثلاث (.)1 لا سماوات سبع عن أن الغالب عند اليهود هو الحدش! رغم ، كورنثوس
تعريف:
وهو يتحدث "، باسم "رفلا موسى اليونانئة في ترجمته يعرف ، منحول سفر يهودي
التشابه:
ملاك نوو". فالشيطان نفسه يظهر نفسه بمظهر ! "ولا عجب : 1 4 /1 1 كورنثوس 2
المصدر:
نفسه إلى لمعالن الشيطان وحؤل ثم غضب يوفا مزت، عشر "ثمانية و /أ:
تبكي ". إلى حواء ،فوجدها ، إلى نهر دجلة وانصرف ، الملائكة
"الإحالة : حء"3 ء3 الشهيرة "!ولأ!!ح التفسير الكاثوليكي العصري جاء في سلسلة
في موجودالن ، أو الاكتساء بلمعالن الملاك ، ملاك إلى شكل إلى تغيير الشيطان شكله
"(.)2 أ و/ آدم وحواء" و"حياة ،2- أ لم ا " 7 "رؤيا موسى
ل !+ صأ 4 كايم 3 ،ح " !، ح ح 3 +ه 4 ح ول 53
أ ث!! أ ! كهول ، ) كاكط ح !م ! ول !4
أ 4. لا ه7
( ح + 8 ( ، ح ول ول 7
أ ث! ه ،ول صأ أ لا
أ !3 أ 4ء ( ح !3 33 ، ( 999 ، " . ( 7 8 ) 2 (
945
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
أن رغم " : " ألأ !م ا"ول أ أ!ح أ وله س! حاكاأ! "!+ولحثثه " فظ لمحا ا لتفسير ا في وجاء
ملاك نوو ،فإن الكتابات اليهودتة تفعل ذلك. أئه الشيطالن على يصف لا العهد القديم
موسى "، وأ(رفلا آدم وحواء"، (أحياة المضفنة في رتما كان بولس يفكر في القصص
إيليا: رؤيا
تعريف:
له وتوجد ، هن جبريل وحي أئه تقمسا صياغته على منحول هو سفر إيليا، رفلا سفر
عبرئة. والأخرى ، قبطئة من ترجمة مقاطع الأولى هي ، اليوم نسختالن
التشابه:
" :إن ما لم تره ،وففا لما كتب ولكن المجد! رب و " :لما صلبوا /2 أكوونثوس
لمحبيه إ". الته بال بشر قد أعده على أذن ،ولم يخطر به عين ،ولم تسمع
المصدر:
في هقطع لا يوجد " : " كا! 4ص! ول"هله 3 كا!ح 7 4 "ولحلا مماك فداين " إدغار "جون يقول
وآخرين "(و)، /2و ،و"أوثاليوس لم هئى في تعليقه على " من "أرلجن وقد ذكر كل
التشابه:
لك فيضيء ، الأموات من أيها النائم ،وقم "استيقظ : يقول "لذلك : 1 4 /5 أفسس
إ"". المسيح
ح ح ل!! ! . وله!4+ ، ولكاا 4 2 ح ه ول
نم "، أ كا! 3 ح ")+ ول "ه ( أ أكا! أ ول
ه ! أ ؟ ( ح ح ه ثه! ول ولح +ول (، وللا+ كاه حا 11 لماه 3 ح كالا! ( أ "3 ح 33، ) ( (
ل ول"ه مكا!54 ول ح ولح لأ344 " !"+ "5 أ 31 ح
ا 3 01 "، ح ح ه ول
أم "أ أ ول 3 4ول
4 4 ل! 4(41 أ ول
4 3، لا *ح ه3 ممام : ول . 3 . ح !4+ 3. 1 " 909، . 22 ) 2 (
العهد الجديد. دراسة في كتبه أعماله أهم من سولكا. أسقف ): الخامس (القرن أوثاليوس ) 3 (
046
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
: المصدر
هذا الاقتباس الوارد في أفسس إ()1 الكنيسة "ابيفانيوس السالاهيسي قديس نسمب
تعريف:
واحد. قيل إنهما هن مصدر حتى ، الرابع فيه شبه كبير بسفر باووخ هنحول كتاب
لغته هي اليونانئة أن ،ولرتجح السرياني هكتوئا باللغة العربئة بالحرف وقد وصلنا
الأصلتة.
التشابه: ،
الثلاثين قطعة اوأخذوا : النبي إرمياء القائل بلسان تتم ما قيل "عندئذ : و /2 لم مئى
إسرائيل ". بنو الكريم الذي ثمنه ثمن ، هن الفضة
المصدر:
إن هذا النص : في مقالته الخاهسة والثلاثين في تعليقه على إنجيل هئى " قال "أرلجن
أن أحد أفراد فرقة " الكنيسة "جيروم لإرهياء( .)3وذكر قديس من الكتاب السري مقتبس
النبوءة (.)4 فيها هذه لإرمياء الأبوكريفي عبرئة أراه نسخة 3ء7ء*) ( 3حولح الناصريين
تعريف:
بعد (المهرطقة) الفرق على عناية بالردود له . سلمي أسقف . الكنيسة آباء م) :أحد 304 م - (032 السالاميسي إبيفانيوس )1 (
نيقية. مجمع
حح3 مأ 5لا5 أ ص! ( ( أ ح لا3 4 ول 4ول !
أ 4 * أ( ( أ ! * ه* ول ول
ه ، ول * ح * 11 3 أ ! ه آ+ 5 ءص! 3ح ح( كاأ )كه أ ء 4 ( * أ! أ ح ع كه ، صا ول
ه 4 ول
ه : ول ! ( ) 3 (
3 كاي ( ( ح ول4 4 * أ+ . ح " أ ( 4 ح ، 1 6 9 3 ، 1 /3 2
3 حح ول يه!44 ،ممامكااح ح+، * *ح ح+ 3 اولح+ول آه لاه 3 مهصأ 4 ول4 4 347 أ وله 3 3ول!3ل أ!"ح 3،، (44أ"! أ"(ح 4: كا!ه"+ 3 ()4
ح ه رز محم "ي! كا ! أ 1 . 1 م!8 ، " 1
. 3 3
461
هققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
التشابه:
،كذلك موسى ويمبريس ينيس و" :8 /ومثلما قاوم (الساحران) تيموثاوس 2
". للإيمالن وقد تبين أنهم غير أهل ، فاسدة أناس عقولهم ؟ أيضا يقاوم هؤلاء الحق
المصدر:
من السحرة ساحرين لأعظم اسمان و"يمبريس" "ينيس" : التراث اليهودي يقول
، 1 الم1 / الخروج في سفر عليه السلام كما هو مذكور الذين وقفوا أمام "هوسى"
.)7 /8
التراث اليهودي ،ولا ذكر لهما في العهد خلال إلأ من الاسمان هذان لا يعرف
في تعليقه على " وقد ذكر "أرلجن . " ولمبريس توبة ينيس فقد وردا في "كتاب ؟ القديم
هذا من إلى تيموثاوس الثانية كلامه في رسالته قد اقتبس 8 /2أن "بولس" لم مئى
من التراث اليهودي خارح من موضع أكثر ولهذين الاسمين ذكر واسع في السفر(.)1
في داخلنا الروح الذي حل "هل : 5 /4 وسالة يعقوب كان اقتباس هؤلف لما .
"الكتاب : أئه قد مهد له بقوله في العهد القديم رغم لا أثر له حسد؟" يغار عن
إلى أن أصله سمفر النقاد عدد كبير من ،؟4ءلأ )2("،؟ فقد ذهب لأعط "51 يقول "
واختلفوا في اسم هذا السفر؟ فقيل "سفر ألداد وميداد" المفقود، ، غير قانوني
وقيل غير ذلك. "(ر)، وقيل "سفر أخنوخ " ،وقيل "رؤدا موسى
3 حح 53 !5أ ،ول ح كل!*ه . ( 7!!4. 0. 1 ) 06.8 لاه ،لأكاه!أه أ* ( ( أ ول *4 (4 3،
ح ، ح "+ !3 لاح س!4 "4هكا!!أه ولأ "أ ح كاه! لأ(3 () (
لاث!ح 3 "،ح ، أول صأ حح ولأ+كاي يلا ول ه ح ه 414 ول! 4 له ول 5ء*! . ول34 ء4 !3، كه ح 4 . ح "+ +ه ول ح
4 !ة أ!كا ،ح 7 كا!!3 ول"ح ء3 ول 3،
1 1 ح ول 43 أ ح ثامم! ه ول ! كاما ( أ ح ث! 3 م 3 " 2 200 ، " . 2 2 0 (
في الأخرى الحالات .في كل . . ما مصدر من يقتبس آنه شك " :ليهناك "(!") !. ولأ74+ ة أ .مارتن ب رالف ة الناقد قال ) 2 (
( .ولأ74+ إليها، إشارة أو للأسفار إحالة مباشرة تقذم الصيغة ف!ن هذه )،؟ 4)1،ءلأ (إع!لأعلأ فيها نقرأ التي الجديد العهد
) "4 ( " ، ه* 34 ! أ ؟ ( أ 4ح ( س! ه يه! ولس!
ول !+،أ لا ه7( ول ح 48 : ل 4 ول 3ح ، !4 ( كاا 3، ح+ * !3 : ه* 34 ! 00 ،3 . 1 99 8 ، س! ! ح 4 أ أ أ ول
ه
بق. لسا ا لمصدر ا نظر ا ) 3 (
462
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
كتب 9 هو اقتباس من ، و وو 5 /2 ، 3 1 جاء في متى /2 3 ما أن " ذكر "أرلجن .
في "السودوبجرافا مقاله في اأ*" ا ث!أ ول 4 حا 31 أدلر" الناقد "ولليام أحسن وقد
تلخيص في القول !3ح""+ 4ولح ء"ء*!أ"ح ولأ 3ءص! ح"أ لاا ول"س! 3 المبكرة " ""ح الكنيسة
لأعلام من زمن تأليف أسفار العهد الجديد- ا لآباء ا من أقرب -وهو " أرلجن " موقف
إدق "قال أردجن الأسفار (المنحولة): من (القانونئة) الأسفار اقتباس حقيقة من
التقاليد السرية الخاصة ومن الأسفار الأبوكريفية من نفسه كان أحيائا يقتبس يسوع
يسوع للفريسيين كان إلى أن شجمب انتباه قرائه عدة لفت أولجن في هواضع باليهود.
الكتاب عليها رسمئا ضمن هن الأسفار المصذق توثيقها اتهامات يصعمب يتضمن
زكريا (هتى ،)3واستشهاد 1 /23 (هتى الأنبياء قتل فتعليمه عن ؟ اليهودي المقدس
"الأسفار كان رائخا ضمن السبب -قد اقئبسا من كتاب ) ،لابد أتهما -لذات 3 و 5 /2
فالرواية التي ؟ الكتابات المنحولة أثبتحت أهميتها في تفسير تعاليم يسوع بعض
سفر من " -والتي هي في أ(صلاة يوسف الواردة إسرائيل / تتناول الملاك يعقوب
في إنجيل الواودة يسوع معنى كلمات ،-أوضحمت المتداولة الأسفار الأبوكريفا
يقول ،كما أرلجن السبب أ") .ولذلك 31 ( 303حأهطأ أكثر مصداقية يوحنا وجعلتها
اطلاعهم المسيحيين المفسرين أن ننكر على بنا ألا نتعامل معها بازدراء. يحسن
تقدر بثمن في لا إضافية هامة من معلومات على هذه المصادر يعني أن نحرمهم
الكتاب أو دليل في سند الغامضة ،أو التي لا يدعمها الأخرى الفقرات توضيح
"(.)1 المقدس
أ((أ* 4 ث ول 4 ا ،مح ح"،+ !3 لاح 4 "4كا!!أ"ح ولأ "أ ح لأ(!3ل! لا"ح 3 "،،ح ول
أ ححصا ولأ74+ 7 وله!ح 414 ول4 4 ل ح*4 3 .ول ) ( (
ول34 4 ح 33، ح .ث!4 ح"+ !ح ولهول ،ح!،؟حه 022.0
463
مقتبس الكريم القرآن هل
لهذه النصوص أثزا لكننا لا نجد هقذسة، من كتب اقتبس العهد الجديد نصوضا
مذهبهم -؟ إذ إدق مزئفة -على ،مما يعني أنها نصوص المقدس في أسفار الكتاب
". من داخله أنهار ماء حي فمن آمن بي تجري ، "وكما قال الكتاب : 38 / لم يوحنا .
ذلك، كله من أجلنا؟ نعم ،فمن أجلنا قد كتب "أم يقول ذلك : 1 و5 / كورنثوس أ .
برجاء ،على أمل الاشتراك يفلح برجاء ،والدراس أن يدرس أدن الفلاح من حق لأنه
الظلام ،هو الذي جعل نور من الذي أمر أن يشرق الئه " :6 /4فإن كوونثوس 2 .
المسيح ". في وجه المتجلي الئه هعرفة مجد في قلوبنا ،لإشعاع النور يشرق
منها إخفاء دلالة والقصد "الحياة " العربئة ،هحرفة؟ هذه الترجمة التي قذمتها ترجمة
هـ1،5 5 م! 0. 0 5 +إ لد! 7 وله بمهكاكاهام! لح ا) ،لدأ إءليالم!"4 5، ليالم!!"ء لاع * ،41، : ني نا ليو ا لنص ا
،إكااةءكا! لل!لم!، 7 +"5، لم!كاا،لل!ا) 57 + لح ،للأع!كاثل!س ،7، !7هة لح هـوله، 5 وله كلع لل!+لل!كا!"+
الكلام أورد ثم مباشرة ، الاقتباس "5دلالة على دلأ+إم! "7 قال " "الذي : يقول النص
دعع!حكا م! 6 *ممح! صكل! 3- *صه!لمد5 "!لى : المعنى السريانئة نفس البشيطا وفي
. " . . . يدتخ ئوهزا يخشوكا دجمن اقر ب فو دالاقا " " .جمئى . . صهـإهلد "53
أيها أ(استيقظ : يقال هو النور .لذلك شيء كل "لأدن الذي يكشف : 1 4 /5 أفسس .
. " " نور المسيح عليك ،فيشرق بين الأموات من النائم ،وقم
464
مققبس الكريم القرآن هل
الثور وهو فم على كمامة "لا تضع يقولى: الكتاب " :لأن أ 8 /5 1تيموثاوس 0
. " " أجرته يستحق "العامل : " ،وأيضا الحبوب يدرس
"بولس" أدق وسائل القديم ،علفا العهد " لا أثر له في أجرته يستحق "العامل : نمق
إلى إلا الإحالة كتبت في العهد الجديد ،فلا يمكن أن تكون هي أقدم نصوص
مقدشا! حسبه أو تراث ، مقذسة " ظتها "بولس أو أسفار أخرى ، العهد القديم
في داخلنا هل الروح الذي حل عبثا! " :5 /4أتظنون أن الكتاب يتكلم يعقوب .
وجود لا على اقتباس نص دلالته لتخفي هنا النص " الحياة (،مئعت) ترجمة "كتاب
اليوناني: النص
، 165ء"هة 1،0 ،للأكلع" إع!لأول )1،كا!لأ ، هـ؟ 5،ء+ 5757 إع!هـه+إ+م! ،5 5كالال!ول
تسكننا جعلها التي "الروح باطلأ: قال أدط الكتاب " :أتظنون الحرفئة وترجمته
"+ ح يه!ول *ح * ح 3 ث!!ءأ ! !اكاأ : 30 لا 04 ه ول ثر !"30ءول ث!أ أ!"أ ح 3 ح 3 حم ول "أ "3 ح 4 ط 3
أ* "ولهث!أ أول!حيه! !ول أ أ ولح"* لاكاكه 3، !"،،+ أ"3 3 أ
أ )"41 !" "!3 ث !4 ح )0 أ ا(!!ي 4 ول ول 3
أ ح ول 4 3 )0* !34 ؤ ح ! أ ه ول 3 لأ ، ؟،
" "صعمب" الذي اقتبسه "يعقوب هذه الترجمة أن معنى النص وقد جاء في هامش
!()1 المقدس المتاحة للكتاب في أي من المخطوطات له وجود لا بمأ "4؟ لانه اولح "أ
أ!3 إول ل 30 "ح 54 أ إ أ ول
ه "+ ح لا *ح ول ح* أم +كا! ! (كاأ ،ح ". 036 ( )1
465
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
ء"3 7ءول *!، كه3ءحم ء!لأ?*ء،كله ?كة م!ه *:ة هلا 04 ول 3 أأ ،"!،ء"30ول أ 3 هم 3 ث! أ"5، !ول
3ح"أ )ء"أ ول"قح 3 ح لا!3 3 ، ، *405 كل!ءحلأ 3 ز ا!ح وله 3 لاا هم 3 03ح"أ أ أق ح" أء"4 !4ءثهلأ 3ء"
ء"3 !* إء*هفيء*3ء8*، كا3ءحم *: 30 04ه ولهلا ول"امح 3ولأ"أ 3 ح لاء3 3 "،أ* أوله !-ح 3
3 وله )!"أ ح"أ أ!مأ"3 ح" ولءح 3 ح 4 "5 ا أ 7 ح أ ول ول 3 ولح 7 أ ح 3 أ ولح"ول 3 ؟لااح
هكلأ !*ير كة ص! إء3ء.، *3ء33 ،ءلم * :ة !5 لأ ح ") أ طث! )ء"أ اأ"يه!ح لا ") ح أ ا*3 أ !ول أء3 ") ، ، +5
+ولح أ حطمء! 3 لاا 4 ح 3 أ "!3 !"أ أ"3 3 )أ أكاه!) 4 أ 4 *4 اح ا أ ول ول 3 ،
،
ء"3 !، 4ء* *ءفي3ءول ! ء 3كا!*ء3، :ءبرفي 30 04 لا ه ول ") أ ول ط ) أكا! ذح "! 3أ ول " 3 ح ط!ح "3 3
) 5 ول 5 !30ول" ح : " ول ح ؤ ا!ح وله 3 لاا 4 ح 3 أ 3!3 !"أ أا!أ"3 ول "ح أ"* ح 3ء" 4ءول ح 01 *4 اح ا
466
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
الخاقمة
أساستة مقدمة تلك . . " ! السابقين لأساطير نقل محض! وخبزه ، بشرية صنعة "القرآدن
اليوم ،وهي والمنضرون المستشرقون هكة ،ولكررها القرآن ،قالها أهل ربانية لنقض
والنصارى والتراث لليهود من الكتب المقدسة اقتباس القرآن تقوم أساشا على دعوى
في الأدبيات التنصيرية في العقود الأخيرة ، القول بالاقتباس -المزعوم- توشغ
كثير من التراث اليهودي القديم المشتت. بعد طبع الأناجيل الأبوكريفية وجمع خاصة
في هذه الشبهة في انتشارها. البيان الإسلامية بتفصيل عناية المكتبة وساهم ضعف
مؤلفه ،ولرجو الثغرة هذه في سذ إلى المساهمة الذي بين يديك الكتاب سعى
العناية بهذا الباب ، إلى المزيد من أنظار الباحثين المسلمين في توجيه أن يساهم
أهل مصدوية دعوى انتقاض ؟ فإدق القرآني لتأكيد الإعجاز حقيقته -مدخل -في فإئه
ببيان فساد هقدماتها، ضرورة تسقط الكتاب من أسفار أهل القرآدن شبهة اقتباس
إذا لم أدث الرذ الحسن ،غير منذ القردن الثاني الهجري علماؤنا تحريره ما أحسن وهو
ولذلك هشاغبة، أسئليما لإثارة واسعة مساحات التفصيل ئبقي للمخالف باب يقتحم
التشابه حجة ثبوت أدط من أسفار أهل الكتاب قائمة على القرآدن أولا :شبهة اقتباس
الممكن التشابه من لانه عند التسليم بوجود هقدمة فاسدة وهي ، للاقتباس ضرورية
أخبار أهل الكتاب كفها أدق فلسنا نزعم ؟ كتابي صحيح التشابه تراث محل أدق رذه إلى
وإن القول إن اليهود قد أريمل إليهم . فعليه البرهان أسطورتتها، اذعى أساطير ،ومن
القول إن أخبازا كثيرة ورثها واليهود -يجعل -كما هو معتقد المسلمين الأنبياء مئات
467
مقتبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
، المقدس الكتاب وإن لم يذكر خبرها الأصل صحيحة اليهود في تراثهم الشفهي
وجيها.
قد !لمجؤ أن نبي الإسلام والنصارى المستتشرقون التي يذعي كثرة المصادر ثانئا:
إن الدلائل التارلختة قاطعة أن إذ لهم؟ حجة لا الشبهة أصحاب على نقل عنها ،حجة
جذا ومشؤهة. ضعيفة كاش! بيئته في الكتابية الثقافة كما أن أهئا، نبي الإسلام !س!و كان
،وطريق التشابه يثبتوا حتى القرآني بالاقتباس القول للمخالفين ثالئما :لا ئسفم
الكتاب التشابه (خارج من ادعوه مما كثير لهم يسفم افترائه .ولا به ،وداعيئ العلم
ظاهر صدق وعجزوا عن نقض العلم به، طريق بيان كما أئهم فشلوا في )، المقدس
من خبر. ما يأتيه مصدر نبي الإسلام !سيو وأمانته في إخباره عن
نبيئ يمنع أن يكون البعثة بعد إل! أن هذه الأسفار لم ئعزب الكتاب المقدس ترجمات
عربيئ. له قرأه بنفسه أو قرأه نص عن الإسلام !يو قد نقل هذه الأخبار
الكتابية في الجزيرة العربية يمنعان صدق الثقافة دفة التشابهات وضعف خامشا:
أو نصراني وجود البعثة على منذ زمن الكتاب وأهل كفار هكة إصرار سادشا:
أخبار أهل الكتاب أو على تلقي نبي الإسملام الإسلام !م نبيئ عقم دينئا مثقف يهودي
إلا ئعرف لا لقيهم في "أسفاره" ،إقرار منهم أن هذه الأخبار !!يم هذه الأخبار عمن
لرئانئتها. المعقم حجة انتفاء تتيحها لطالبها ،وأن وأدق ثقافة هكة لم تكن ، بالتعليم
الخبر القرآني أثبمت أئها أصل المستشرقون التي يزعم سابغا :عامة المصادر
في النقاد أقوال في عامة أمره على الأحيان ،ولعتمد في أغلب جذا للقرآدن ضعيف
468
مققبس الكريم القرآن هل
من كقب اليهود والفصارى؟
شأن " في جعيط "هشام العلماني التونسي التي بثها الكاتب تاسغا :الدعاوى
الاطلاع على ضعف الكنيسة السريانية فيما يتعفق بالخبر القرآني قائمة على مرجعية
"تور أندري " الذي المستشرق أدق كما ، النصراني المقدس التراث السرياني والكتاب
عن بناء مع عجزهما التشابهات ، نقل عنه كان يتعفد التدليس والتهويل في عرض
وبداية السادس القردن تال!لخية تتيح انتقال هذا التراث -بتفصيلاته -إلى مكة آخر رفاية
السابع. القرن
أمر في التي يلقيها النصارى دائفا أن الشبهات العلمي ئثبمسا البحث عماشزا:
مسألة وليست وأصولها، بها النصرانية ر!ت إلا إذا تصخ لا حقيقة الإسلام وأصوله
البشرئة الكثيرة المصادر بتفصيل في هذا الكتاب بتنا ببعيد؟ فقد ذلك الاقتباس عن
. المقدس الكتاب أسفار منها مؤئفو الوثني ،التي اقتبس ومنها ، والمتنوعة
946
مقتبس الكريم القرآن هل
هن كقب اليهود والفصارى؟
كلمة فى الختام
ط ظ2
وهاكأدن ضيفا إئرهؤ ملأ !تاوأ قل تل هودا آؤضزئ (ؤقالوأ !ولؤأ
471
والمصادو اوراجح
العربية ا!اجح
:دار المعلمي ،بيروت عبد الرحمن والتعديل ،ت/ ابن أبي حاتم ،الجرح
الدراسات معهد الثه، حميد محمد ،ت/ ابن إسحاق ،سيرة ابن إسحاق
الطناجي وطاهر محمود والأثر ،ت/ الحدش! في غريب ابن الأثير ،النهاية
م 6002 ، قتيبة دار ، اليهود المقدس كتاب ،التلمود، أبيش أحمد
البنعلي ،قطر: آل بوطاهي بن حجر أحمد الشيخ البنعلي ،مجموعة أحمد
2م هـ00 7 ، أ 42 8 ، الإسلاهئة والشؤون الأوقاف وزارة
مكة المكرمة: العصوو، والعقائد في مختلف الديانات عبد الغفور عطار، أحمد
العظيم، القرآدت تفسير الحافظ ابن كثير ،هختصر التفسير عن شاكر ،عمدة أحمد
،ط 2 م 2 هـ0 0 5 ، أ داو الوفاء4 2 6 ، : المنصورة
السعدني، ومسعد إسماعيل محمد ت/ ، معرفة الصحابة ، نعيم الأصبهاني أبو
هـ هـ2002 ، أ العلمية 422 ، دار الكتب : بيروت
وروايات المحدثين قواعد النبوية ،بين السيرة ،مرويات العمري ضياء أكرم .15
473
العلوم هكتبة : المنؤرة ،المدينة الصحيحة النبوية ،السيرة العمري ضياء أكرم .11
الأمة، في وأثرها السيء والموضوعة الضعيفة الأحادشط ،سلسلة الألباني .12
هـ ،و و و أم ،ط 2 أ دار السلام ،و 41 : ،الرياض الصحيح ،الجاهع البخاري .13
دار : عفان مرشد، عادل ت/ ، في معرفة الأصحاب الاستيعاب البر، ابن عبد .14
عبد السلام السلامي، الأمد وعمر أحمد محمد ت/ ، المعاني روح ، الألوسي .15
هـ 2 0 0 0 ،م أ العربي 42 0 ، التراث دار إحياء : بيروت
م هـ2002 ، أ ،و 42 دار ابن حزم : بيروت ، التنزيل ،معالم البغوي .16
أهـ، 41 لم ، العاصمة :دار الرياض اللفظئة، المناهي هعجم أبو زيد، بكر أ. لم
6و 9أم
هـ أ 204 دار الفكر، : بيروت ، القناع كشاف ، البهوتي .18
العلمية، :دار الكتب بيروت عطا، هحمد الكبرى ،ت/ البيهقي ،السنن و أ.
المدني، مطبعة دين المسيح ،هصر: بدل لمن الصحيح ،الجواب تيمية ابن .02
د.ت
لطباعة فهد الملك الفتاوى ،المدينة المنؤرة :مجمع ،مجموع تيمية ابن .21
أ هـ قرطبة 604 ، مؤسسة ، رشاد سالم محمد ت/ ، السنة هنهاج ، تيمية ابن .22
محمد والسير ،ت/ والشمائل الأثر في فنون المغازي الناس ،عيون ابن سيد .23
المدينة المنورة :مكتبة داو التراث ، الدين مستو، وهحي العيد الخطراوي
د.ت
474
م أ 4 ،و و دار المشرق : بيروت ، و ،ط الرهبانئة اليسوعية ترجمة .24
:مكتبة ،الرياض الإسلام على المبشرين ،هفتريات شلبي الجليل عبد .25
القاهرة : ، الذهبي انتقادات هتضمنة طبعة ، الصحيحين على المستدرك ، الحاكم .26
م أ و و لم هـ، أ 4 1 7 ، والتوزيع والنشر للطباعة الحرمين دار
البجاوي ، محمد علي ت/ ، الإصابة في تمييز الصحابة ، العسقلاني ابن حجر .2 لم
أ ط هـ، أ 4 1 2 ، دار الجيل : بيروت
:دار البشائر بيروت الفتاح أبو غدة، عبد الميزالن ،ت/ لسان ابن حجر، .28
: الرياض ، الرحيلي الثه عبد نحبة الفكر ،ت/ نزهة النظر في توضيح ابن حجر، و .2
هـ أ 404 ، دار الحديث : ،القاهرة الأحكام إحكام ، ابن حزم 5و.
وعبد نصر إبراهيم محمد ت/ ، في الملل والأهواء والنحل الفصل ، ابن حزم .31
البحوث ومذاهبه ،معهد ،أطواره الديني الإسرائيلي الفكر ظاظا، حسن 2و.
القاهرة :المختار القرآن ، ضوء في النبؤة والأنبياء ، الندوي الحسن ابو وو.
أهـ، 422 العلمئة، :دار الكتب ،بيروت المحيط ،البحر الأندلسي أبو حيان 4و.
م 1002
دار : بيروت ، التنزيل معاني التأولل في لباب : المسمى الخاؤن تفسير ، الخاؤن 5و.
475
الثه صفى القرآن الكريم والنبي محمد حول أباطيل وخرافات ، خالد كبير علال .36
القرآن حول ، أباطيل عابد الجابري وخرافات هشام جعيط دحض ، وسقم عليه
دار الكتاب : ،بيروت التدمري السلام عبد عمر ،ت/ الإسلام تارلخ ، الذهبي .3 لم
م أ 8و لم هـ، أ 04 لم ، العربي
الكريم، القرآدن أصالة على الغارة التنصيرئة ، عبد المحسن هحمد عبد الراضي .38
إلكترونية نسخة
،طو، دمشق جامعة :مطبعة دمشق اللغة العبرئة، كمالى ،دروس ربحي و .3
عبد ت/ ، المئالن في تفسير كلام تيسير الكريم الرحمن ، السعدي عبد الرحمن .04
م هـ2002 ، أ الرسالة ،و 42 مؤسسة : بيروت اللويحق، الرحمن
جاد الئه، تعرلمجط /كمال هنتقديه، القرآن ضذ ،دفاع عن بدوي عبد الرحمن .41
الشرقئة الأساطير إشكالية ، الكتابي التراث في الإنساني التراث ، بندكتي روبير .42
ط 2 ، 5 ،و و أم دار المشرق : بيروت ، القديم العهد في القديمة
العربي، الكتاب :دار القرآن ،بيروت علوم في العرفان الزرقاني ،هناهل .4 ر
وعيون الأقاويل في وجوه عن حقائق غوامفالتنزيل الكشاف ، الزمخشري .44
، وفتحي حجازي عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد معوض ت/ ، التأولل
م أ و أ 8و أهـ، العبيكان 418 ، مكتبة : الرياض
مكتبة الخانجي، : القاهرة عمر، محمد علي الكبير ،ت/ الطبقات ابن سعد، .45
476
دار الكتب : بيروت ، الكريم هزايا الكتاب إلى السليم العقل إرشاد أبو السعود، .46
م 1 هـ ،و 99 أ 4 1 العلمئة ،و
نشأتها إلى القرن من العربية وتطوراتها؟ ،المسيحية صالح بالحاج سلوى .4 لم
،ط 2 م 1 دار الطليعة 899 ، : بيروت ، الميلادي لم العاشر الرابع الهجري
داو قتيبة، : دمشق ، عام أكثر من ألف عربية عمرها ترجمة ، التوراة زكاو، سهيل .48
ط 34 ، هـ-2 0 40م أ 42 5 ، دار الشروق : القاهرة ، القرآن في ظلال ، سيد قطب .4 و
دار : والسير ،بيروت والشمائل الأثر في فنون المغازي عيون ، ابن سيد الناس .05
،القاهرة : الئه التركي عبد ت/ بالمأثور، التفسير في المنثور ،الدر السيوطي .51
القاهرة : ، أسئلة عقيدئة ولاهوتتة -ب ، مع أسئلة الناس سنوات ، الثالث شنودة .52
1002
:دار والمبشرين ،دهشق المستشرقين هناهج في أبو خليل ،الإسقاط شوقي .53
د.ت دار الفكر، : القدير ،بيروت فتح ، الشوكاني .54
الثقافة، القديم ،القاهرة :دار العهد إلى ،المدخل خليل يوسف صموئيل .55
للنشر والتوقيع، :دار سحنون تونس التحرير والتنوير، الطاهر بن عاشور، .56
د.ت
د.ت ، العلمتة دار الكتب : بيروت ، والملوك الأمم تاريخ ، الطبري .57
هـ أ 4 0 5 دار الفكر، : بيروت ، الطبري تفسير ، الطبري .58
477
أم ، العلمتة 426 ، دار الكتب : القرآدن ،بيروت تأويل في البيان ،جامع الطبري و .5
م 5002
محمود الأستاذ عباس الكاهلة لمؤتفات العقاد ،المجموعه هحمود عباس .06
م أ 9 لم 8 اللبناني ، دار الكتاب : العقاد ،بيروت
م أ و هـ84 ، أ 404 دار الفكر، : بيروت ، الرجال ضعفاء في الكامل ابن عدي، .61
البابي عيسى ، اليحياوي هحمد علي ت/ ، القرآن في إعراب ،التبيالط العكبري .62
دار الفكر ،د.ت : لبنان عبد القادر عطا، محمد ت/ ، القرآن أحكام ، ابن العربي .63
عبد السلام الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ،ت/ المحزر ، ابن عطئة الأندلسي .64
م 002 1 هـ، أ العلمية 422 ، دار الكتب : بيروت محمد،
دار العلم للملايين، : بيروت ، الإسلامي الدين روح ، الفتاح طباره عبد عفيف .65
إلكترونئة نسخة ، الكتاب المقدس مخطوطات تحريف ، الريس علي .66
مكتبة الفلاخ ،ط ،4 ،الكويمت: والرسالات الرسل الأشقر، سليمان عمر .6 لم
طه عبد الرؤوف سعد ت/ ، المصطفى بتعريف حقوق الشفاء ، القاضي عياض .68
م هـ2002 ، أ هكتبة الصفا ،و 42 : بن عثمان ،القاهرة بن محمد وخالد
د.ت ، العربي التراث دار إحياء : بيروت ، القاري عمدة ، العيني و .6
لاسكندرلة، ا ، بين النظرية والواقع المسعودي جغرافية ، وهيبة الفتاح محمد عبد 5لم.
العاني، هطبعة بغداد: الته الجبووي، عبد ،ت/ الحديث ،غرلمج! قتيبة ابن الم.
و 3أهـ لم
478
هؤسسة : بيروت ، عليه وسقم الئه صقى هحمد أهئة الرسول الدروي، قحطان 2لم.
أهـ، و 42 ، الكتب عالم :دار القرآن ،الرياض لأحكام ،الجامع القرطبي 3لم.
م 3002
هـ، أ العربي 04 5 ، التراث دار إحياء : بيروت ، القرآن لأحكام الجاهع ، القرطبي 4لم.
85وأ م
القاهرة : ، سيد كيلاني هحمد ت/ ، الشيطان إغاثة اللهفان هن مصايد ، القيم ابن 5لم.
.، 6
الحميد عبد وعادل العزيز عطا عبد هشام ت/ ابن القيم ،بدائع الفوائد، لم
م أ هـ 6 ،و و أ 4 1 نزار6 ، هكتبة : المكرهة مكة أحمد، وأشرف العدوي
: ،بيروت القادر الأناؤوط وعبد الأوناؤوط شعيمب ت/ ؤاد المعاد، ، القيم ابن ثهـ. ثهـ
م أ و هـ86 ، أ 04 لم ، الرسالة مؤسسة
: بيروت ، علوم الحدشط اختصاو شرح شاكر ،الباعث الحثيث ابن كثير ،أحمد لم. 8
.7 و
م أ هـ 8 8 ،و أ العربي 804 ، التراث دار إحياء ، والنهاية البداية ابن كثير،
، م 002 لم هـ، أ 428 الرئان، :هؤسسة ،بيروت العظيم القرآن ابن كثير ،تفسير .08
ط2
.81
:مؤسسة الشريعة الإسلامئة ،بيروت لدراسة الكريم زيدان ،المدخل عبد
.82
: بيروت ، الشاهي صالح ت/ ، بالمنح المحمدية اللدنية المواهب ، القسطلاني
ط 2 ، م هـ4002 ، أ الإسلامي 425 ، المكتب
د.ت ، العلمئة داو الكتب : بيروت ، الأحوذي تحفة ، المباركفوري و .8
947
تاويخ ضعيف حلأق، حسن صبحي هحمد بن طاهر البرزنجي ومحمد .84
02 0م لم هـ- أ دار ابن كثير42 8 ، : -بيروت دهشق ، الطبري
دار النهضة : بيروت ، القرآن الكريم في تاويخئة دراسات ، مهرالن بيومي هحمد .85
الراشدة ، والخلافة النبوي للعهد الوثائق السياستة ،هجموعة الثه حميد هحمد .86
م أ 8و لم هـ، أ 04 لم دار النفائ!س ،ط ،6 : بيروت
د.ت ، القلم دار ،الكوش!: العظيم النبأ دراز، الته عبد هحمد .8 لم
دار القلم، : الأديالن ،الكوشط في دراسة همهدة دراؤ ،بحوث الته عبد محمد .88
د.ت
عبد العظيم علي، محمد ت/ ، الكريم إلى القرآن دراز ،مدخل الئه عبد هحمد و .8
م أ 8 1و هـ، أ 04 1 ، القلم دار الكويمسا:
دار : ،بيروت ودراسات بحوث الأديالن، هقاونة ،في الشرقاوي الته عبد هحمد 5و.
دار القلم، : دمشق ، القديم التوراة والعهد لدراسة المدخل البار، علي هحمد أو.
59وأ م
أ.هـ، 425 ، الشروق القاهرة :دار غربئة، عيودن في ،الإسلام عمارة محمد .29
م 5002
دار الرشيد، : دهشق ، وبيانه القرآن وصرفه في إعراب الجدول ، صافي محمود وو.
و ! ،ط ا هـ 5 ،و و أ 4 1 6
هعروف، بشار عواد الرجال ،تحقيق / أسماء في الكمال المزي ،تهذيب 4و.
م أ 2و و أهـ/ الرسالة ،و 41 مؤسسة : بيروت
م 1 بريل ،و 84 : ،ليدن دو غوج . ج . م ت/ ، ،التنبيه والأشراف المسعودي 5و.
048
القاهرة :هكتبة المريمتة، والظهورات المسيحئة في هريم عبادة علئان، معاذ 6و .
، للتراث المأمون :دار ،دهشق الدوري ،رواية معين ابن ،تارلخ معين ابن 7و.
أ هـ 004
: ،بيروت القيام وعمر الأرنؤوط شعيمب الشرعئة ،ت/ ابن مفلح ،الآداب !و.
م أ و 69 أهـ، 41 لم الرسالة ، مؤسسة
: الأصلتة ،الرياض المصادر ضوء السيرة النبوئة في أحمد، الته رزق ههدي و .9
م أ هـ 2 ،و و أ 4 1 2 ، الإسلامئة والدراسات للبحوث فيصل الملك مركز
م أ 8و و هـ، أ 4 1 ،و المغني دار : ،الرياض الصحيح ،المسند .هسلم 1 55
م أ و لم هـ2 ، أ 1و 3 ،ط ،2 بيروت ، القدير ،دار المعرفة فيض ، 0المناوي 1 5 1
الكترونية نسخة الئه، كلام القديم العهد هل السقاو، .منقذ 1 32
ت / ، في التفاسير اليهودية الوسيطة الإسلامي التأثير تسوكر، موشيه مردخاي . 1 30
القاهرة ، الشرقئة جامعة الدراسات ،القاهرة :هركز هويدي هحمود أحمد
م 3002
،ط 2 دار الكندي ، والعلم والقرآن ،التوراة والإنجيل بوكاي .هوريس 1 40
ونقد، الشيعة الإمامية الإثني عشرية ،عرض مذهب القفاوي ،أصول ناصر . أ 50
د .ت ، دار المعارف : بيروت ، ،الفهرشط النديم .ابن 1 60
دار الكتاب : ،بيروت تدمري السلام عبد عمر النبوئة ،ت/ ،السيرة 0ابن هشام 1 ه لم
دار الفكر، : بيروت الدرولش، محمد الئه عبد الزوائد ،ت/ !ه 10الهيثمي ،هجمع
481
التركي، المجيد عبد ،ت/ الحجاج ترتيمب في ،المنهاج الباجي .أبو الوليد أ 95
ط 3 ، م 2 00 1 - م 2 الإسلامي 000 ، داو الغرب : بيروت
م أ و لم لم هـ، أ و 3 لم صادر، دار : بيروت ، البلدان هعجم ، الحموي .ياقوت 1 1 5
م أ و 85 ، للبحوث اليونانية القومية أثينا :الهيئة سيناء، بطور المقدس كاترين
العربية المقالات
مقال إلكتروني ، النبوئة ،المخزاة الجعيطئة في كتابة السيرة إبراهيم عوض أ.
، البيان مجفة ، بن جحش الئه رذة عبيد دعوى تحقيق ، العوشن الته بن عبد هحمد .3
م 2002 هـ ،ديسمبر أ و 42 شوال ، 1 السنة السابعة عشرة ،العدد 82
علم الكريم عند المستشرقين في ضوء القرآدن دراسة خليفة حسن، محمد .4
ندوة القرآن الكريم في الدراسات نقد "الكتاب المقدس " ،منشور ضمن
- 2 0 0 6هـ م 1 4 2 لم : ،السعودتة الاستشراقئة
الكريم والرد عليها، شبهة إنكار أمئة الرسول ، اليوسف جودت محمد مسلم
هقال إلكتروني
،مجلة لا خرافة حقيقة (بحيرا) المسمى الراهب ،حادثة الألباني الدين ناصر .6
482
العربية ه الموسوعات القواميس
اللغوتة المقارنة سرياني -عربي، الأصول الميزان ،معجم بنيامين حداد، أ.
م هـ2002 ، أ العلمي ،و 42 بغداد :مطبعة المجمع
اللغة العربتة، في الساهي المشترك هفردات الدين ،معجم كمال علي حازم .2
م هـ002 8 ، أ ،و 42 الآداب مكتبة : القاهرة
م 1 هـ 5 ،و 9 أ 4 1 5 ، لبنالن ناشرودن مكتبة : بيروت ، الصحاح مختار ، الرازي
تحليلئة مقارنة النبطي ،دراسة الذييمب ،المعجم الرحمن بن عبد سليمان
أهـ، فهد الوطنئة421 ، هكتبة الملك : والألفاظ النبطئة ،الرياض للمفردات
م 0002
في اللغات الساهئة، التأصيلي للفعل الناقص المعجم ، عمر صابر عبد الجليل
القاهرة ، الساهئة المقارن ،جامعة اللغات علم ضوء في إيتمولوجئة دراسة
د.ت دار صادر، : بيروت ، ابن منظور ،لسان العرب لم.
م أ و لم بابل 5 ، هركز : بيروت ، عربي كلداني منا ،قاموس أوجين يعقوب .8
،نسخة الصهيونية اليهود و اليهودية و موسوع! ، المسيري الوهاب عبد و.
إلكترونية
483
ا!راجح الإفجليزلة
4"4م!؟ول ثهلأ ح! أ!5 3، أ! 4ولأ 3 ول ولول 4 13 ،ثه!كاا *!* ه3 3 :ط كاأ! 7 أكالا! أ !ولأث!3
ول ه ول 3 ح ( ث! ح ، 1 9 7 0
ث! 4ول 3ءاح ،ط !"+ *!* +!3 "ولحولءأ ه م عوله كأ ولء 340 4 7ء3 أ وله 3 حله 3 ول 3 ق"س! 31،
! " أ ا س!4ء "ا كاأ : "+ يهلأه س! !3 "*ه ء كلا"ي! ! أ 1 . 1 8 44
ثه!! 4ول ول س!ث!!، +ط !3اح لأاه ا؟أ! ع ، أمأوله س! أول !ول ء") 140 4 ول 4 ح"أ ح* +ح * 3 -كاأ
ثهلأ ح ول أ ، * س! * هكلا 3 ط : !" 1 أ 1 "أ 3 اأ ! أث!ول ، 1 8 2 3
04ول ما ،ط?!ه!ءي! ا)وله !3ولأ أول حث!أ مه 3 ثع!هأ مه ثه!!ه! 4، .ك! ولأ* 4ص! *05
ول أ "ح) ح 1 1 ، *ح * هحلا 3 ط : ع طث!ول ! !ء* ث! أء 1 3 . 1 8 9 3
ول ولكاا .ع !41،ح 3 حم ألأ !3ول ول "أ?! طهـ: أ" ه 031+ م "أ ح ! ا!حيم أ حم أ ول !ث!أ احتم ه أ!أ ول 3
ه آ ") ح حثه! 3 ) ، *ح * هكلا 3 ط : ! كالاه ا ح ،لاء4 2 400
ول ا ع * 4 ول 4 ح 3 ول كاه ح ي! 3 ث!4 له 4 ! يهلأ ء 3 ! 5 كاه! ا 4 3 0 ول ، ! 4 3 . ول " 5 ح + " ث! ! 1 5 0 3 " ح 1 3 ،
ول ء ) ! كا ول 4 !7ول ح 1 41 أ ه ول 3 ، س! 4 أ كاه! ول !3 ط : +. +.كا اح 3ء ط ، 1 8 7 0
ول كاا ي! +ح ه ول ول!3 أ ، 1 3 ثهلأكاا أ ول س! ول ث! +ث!!ح "35 ه !"،،ول *ح * ه3 ك!3 : ! 4ق ؟يه!ء س! ح
لأ ث! أ 7 ح 33 أ ! + ع ح 3 3 ، 1 9 9 1
اول س!عم 4 ،ولكاأي! "+ س! أطكا! !ث! ه م ا!!7أ 7!4 ح! 53ع 3 أ ح 3 : اءم 3 ح أ )3ولحثولحه 4 ول
يمم ح ح ث!،ول - ح ح ث! م! +ول ول ! ا 4ث!ء ، لأ ث! أ لأ ح ثر 3 أ + 5 م ه+ 35 أول 5 ! 3 ح 3 3 ، 2 0 40
ول ا 3م ح 4 ! أ ث!ول !3،ثه! "+ ح !أول ( أكا!م أ ا!ول ه س! 3 أ)أ ! أكا ح ثهلأه ثه! ح ثء)ول ول ، س! 3 أ
أ أ ء ا! ! ول 4
"أ وله !+أث!ع ثمثه!ه س! ا!ءأ)!!ع كهـ5 ح 05 "كر اع ?340ول أ !ول ،حطول لأ 01 31. *ح *
هكلا طتم : كاس! 31 ح 3 3 ح كاخ ول ع 3 ، 3 3 ه ول 3 ، 1 8 9 6
015 *3ح 43ث!ول ي!ه * ه ول ، كل!!أ!أ 3ول ح أول ه م !3عول ث!ه 3 هآ 3 51ول ! اح أ ح 7 أ ث! ! ") ح ! ه -ح
4 أ حث! 3 ه م +3 ول!أ 3ء)أث!أ 3، أول!حث!ه س! !ث! "أ س! ول*!، 3 ح ه م 5 ولكاةه 4 حث!أ ! ح 33 وله ه م
"3ح أ 3)، ! 0310 ول : يهلأول ح ام لأ ول!ح ول أ !3أ أ ولء ول 33 ءه أكاأ أ ه ول ، 1 8 07
484
011 ث!ول ول ير"ح كل!3 !3 أ أ!"ح 3 ول!أ 3 أ ول رااء 4ث!ول-اول 3. 7 1 1 - أ ه !ه ه ثه!"ح أول ه ول 4 : ح ول وله 32
12. حأولول أ* ح حولح ح")ء! 33، ! ا!!ول 5 : ح"+ "3س! أ 3 أ ولكاأ أصأ حأ ر"!3 س!3 أكالا! أ أث!3 !ول
س! ،لاول!"ثهلأه 1 8 8 5 ، 1 9 30، 1 29 6
13. ث!أث!ول ه لاول ح . أ"+ 3 اح 15 ول ، ث!+ ح أع ع 31 أ أ"ص! 3 ا ح 15 ث!أ ح 53س! أ ث!!أ"أول 3 : ح ء -ولحيه! ثه
ه "!+ ث! ") ! 5 حع ح ط أكهـح+ ، ك أ ح ث! أ ! ولء : * ثه! . ! . ص! ح 34 ول ولء 3 كالاح ا أ ث!3 أ ول ! ، 2 0 00
14. ول 3 أ"ح ح +. !"،،أ *3 "+ ح أ!نمه ول ه م 7ص! ا
أ : !ث!أ أ"ح حح 3 أ وله ه م حث!ح 5 3 أ 3 6. 1 -4 أ ول
?3 ا لأ له صأ " 3أ*ح رولكام!ح)أ 3 ،ح ول "ه ع أ3 كا! ح كل!ح ، 5002
15. ول "+ ول 3 ول . له ول 3 1 ، ح 4 . ول ول ح أ ح ول س! أ أ!د" 3 1 كاأ ول س! 5 ثه! يه! ع ول +كاأ 5 ول 3 ح 3 أ " للا 3 ح ، سأ ول ط ح ،
أ لأ( : ول حأ + ء 3 أ كل! ! 3 ح 3 3 ، 2 0 0 3
16. "ي! ول ول 3 س! "431 ! 3 11 +ء ،لاح "+ ء 5 ح ول س! اء أ! ه س! 3 0 م ه ول 3 صأ ث!ء 340 4 ! لأكا أ ه ول 3 ل ء 3 ول 3
ث!ح 3 أ 31 ، س! ! ق كا !!4 : ح! ك كل! 1
أ 1 ول! ، 1 8 5 3
17. "ي! ول ول 3 ح ول 3 " ثه! ث!! 7 ح 5 أ ح+ ي! ، أا( ول 3 )0 + 5 آ س! ث! 3 أ 3 أ كاأ ول + " ه ول ! أ" ، * كلاس! هكلا 3 ط :
3 ح 3 أ ؟ ول س! 3 ، 3 ، 1 9 3 2
18. "ك! ول 3 !! +،ح! 53ع أح ث!! ءه7 كا! ول ا !+ "أ آه ح " ول ،
3 ،ول! 53 أ اء)ث!ح ( ول 31 أ حأط!
091 ول إ،يم ول 3 كاقة 7 ول 3، !3ص! لاا س!7 33 أ وله 3 ") مه ع لثاء* ح+ ع ث!3، أول : ث!!ول ول 3 ح 3 أ"أ
رول3 4 أ ح 3 ، 3 01 ح "ط 5 1 يه! ، 1 9 5 4
02. ول ول ! ول 3 أ أ ث! ! ، "+ ع س! ه ول حم 3 3 أ ه ث! 3 . 13. لا . 5 . ا ! أ أط ول أ! 5 ث! ، ص! 4 أ كاه! ول "!3 : +. س! +.
21. 7ول س! +ح 34ء أ اءول ! ول ا
ا ح 3 طهـ، ي! أ 031+ مه "ول اه أح!ه أ ح 3 ، ولكا! ع ءث!كا! أ 3 ح 5 : -ءول! ا
أ أ ول 3 !3 ح 33 . 2 500
485
22. ! . ا!114 3 "*ه ح ح 3، "+ ح "ول ه ا!"+ح "305 اح ! 4ث!كا ! "!3أه ه ح ولول ،3ولح -حول
أكاا أ ول ! 15 ث!أ ح ا( أ 031+ مه أ!"ح 31، ل! 4 أ ؟ول ول ث!!3 : ألالأ 11 أ 4ولكاكاثهلأ! !*53!41 ، 1 8 07 ،
23. +ء! ولء!"! أ يم!"ح 310ط 3 أأولءأ أ ح 3 : كا! ح"، اول ح هم 3 3 ح 3 لملا"أ 4ولكا !3 "3أ أء! ح"أ
ح* * ح 7 ح 3 كهـه *،ح - هآ 34 : كهـه هم 34 لأ ول أ !7 33 أ ث! ! 3 ح 3 3 ، 2 00 3
24. ي!كاه 310 3لأ ول!سد"ص! ، ء "ق أول !3 ، ! ث!
ك!ه ه 4أ!"4 أ 4 ول )5 !ك!ء ول ،أ أ ول 15 "أ ح لثا!*
!+ ثه!ء"3 ح )ول ، *ح * هكلا 3 ط : ه * هم 34 لأ ول أ 7 ح 33 أ ! + 3 ح 3 3 ، 2 00 3
25. ث!ء! ث!س! ث!ءسم ، حأح ! 3، ح 4 ول ا ، 4 ول 4 ول +ء اء !4كاط ح ول ح : "، ح ! 5 1 ا *ه ! ع 3 مه ! ح 3 ول 3
ا( ولأ أ 3 01 ! + ول 4 صأ ح ! ! ول 4 ، * ح * هكلا 3 ط : 34هم كهـ5 لأ ول أ 7 ! 33 أ ح + حم! 3 3 ، 2 0 0 6
26. 34ءثمح! 33053 14،عآ ح"+ ثه!ول!3ء+*5 + 3 ه م ول 3 ح"أ 3. ول!13 3 ح)ءا 4، "،أ* "!-ول
رولء3 3 ! ول 4 حأه * 3 ، ول أ ول ول ح 3 ءأه : "+ ح لأ أ ! 3ول أ اءح ! حع 3 3 . 1 99 1
27. ! ح !34ول *ح ط أ 3 ! "+ ح *ح ! 3 مه ( 3 ول !ا ! * !!33ح * لاح : !+ ول ح ح 15 ول ول أول 7 ح 33 أ ول
28. ع ،ث!كا!!ع .ول ول!ق! ثه!35 ولءطم!!ثه!! )0 3ح!ولء"حول 0،3 4: 4ولء لأ!هاه")ول 3-ء آه
حء"ح اه ه أ! اءح 13!7 اح أ،امك! !،ول *!* هك!لا 3 ط : كهـه هم 34 لأ أول 7 ح 33 أ ول ح 3 ح 33 . 6002
92. حطه !35 330ع ح* 3 ولطهـ،ولهحأ أ ول 4013 أحول أ وله ه) ح" 3 ول 4 لأ ه م !"أ 05 اح"كر 3،
ح كايه!! ق !4 ح : أا ول ح! ي" أ ولء ، 1 8 8 1 ، 6 "أ أ !4 أ أ ه ول
03. لم!! ح ح ! . ! 4 هيم ول ، ول! أ 4 س! 2 ا53 "أول أ !3ول ")+ ح "ول ا أ أءح أ ه ول ! حاكاأ ح ثهلأثهلأه ح ول -
اء 4وللا+(، +ح! ح اأ وله 3 ح اكالاح أ "3 ح 33، أ حث! . ، 1 999
31. ل!! ح ح ! ث!ه ي!! ، ول ح 13 ، 1 11 : ! 4ث!لا+ ا ح 11 ه ول 3 ح ! كالا ا أ 3 " ح 33 ، 1 ول ح . ، 1 9 9 9
32. حلم!! ح !ط)اكاها ،. ، ط+ ح ! ه ه ط ه م 357ح ح 3؟3 : ح"!"ح 33 1 - 1 5 . 7 أ ول!!أ "ح : * ول .
! . م! ح 34 يه! ث!ء 3 ح كالا ا أ "3 أ ول ! ، 2 400
486
33. ل!! ح ح !د!أحك ح 3، س! ا!للا*ح +ول ه ول ح ه !+أول ول "أ ح 53 ح ح ط ح* +ح * 3 ول!أ ح ،أول
ي!!4ي!رول3 : ! ح أول 3 ح " ! ! أ 6 ح ا ! ح 3 ح 1 1 3 ح كاط ول ، 2 000 ، 2 ث! 4 ح )4 أ ه ول
34. !ح ل!! !،2ح ول ح ،تم "+ ح ! أ ؟ أ ح أ ث! ولء+3 3 أءا أ ه ول ، ول!53 4 "كا! أ 43 : ! كأ! ح 3 4-ء ول
35. ل!! ح ح 7 ح !12 ح 3، "أ ح ص! 3ء ا لا ح7 ع 3 أ ه ول 3 0 م "أ ح * ح * ح+ 3 ول !، ح أول : "أ ح أ 3 53 أ ! أ ول !
!)3 ول 3 ثه! أ 3 3 أ ه ول ، ! ول 4 صأ أ ث! أ "!، أ ه ول 3 ، كهـه هم 34 : كهـه هم لأ 34 ول أ لأ ح 33 أ كل! ! 3 ح 3 3 ، 1 9 7 7
36. هي!ول! ول ح! ول ث!لالأ ،ط 5 *35 ث!أ حأ ح ح*!* + 3 ؟)ول !ثهلأول ، *ح * هكلا 3 ط : عع!ح كلء ا( -اه
37. ع !31س! 3 أ ح 4 أع "ح أح، 1، اءولث!!ول 5-ءق 3)0أ" آه ح ام (!ءأ أ أ أث! 403 وله أ)حول -كا! ح"أ 15
3اءح أث!هول ر"امح 3 ح 3 ه م ث!، ح ،أث!حث!" 3ح140 + 13. 5 ح ح!عه ح . ول . ا!وله ! 43، س! 4-
؟ث!أ ول "!ع : +. س! ! +. كاا 3 ،ط 1 8 7 0
38. 351ءح وله اح!ثه!" 30. 13ول!! ح"أ !340 ح 3: حأث!أكا!كا! ي!ه" اكالاء3 3 ع ح") مه 331
3ء كاة ، !3كلاحمأ 3 ح 3 3 . 2 600
93. س! أعث! 31 أ ول ح له . ي! 4 لأ ح ول ، س! ه ول 7 ءول!لاح ح ا!ثم ح)ص! مه 157 ،ح لأ اول ول . ء ول ه ، 7002
04. !1لا"ح 3 ول "!3هأ . !!7 أ 3 ، " ع 7 ع أ!.ا أ ه ول ، ول أ 3 3 ه ول 3 أ : س! 51 1 س! ! ح !3 ع 3 3 . 2 000
41. ول!اح 3 ح* 3 حأ ،ث!ول!!هم 5 ث!ح ح 3 أ 3 1 - 1 1 : ح ! ه أول أ ول ح ول 141 ،ث!كاأث!!ثه!ثه!ه ح 013 له ول"ه له .
3 ح ول ا ا أ ه ث! ، 7 أ ول ول !4"51 أ 3 : ي!ه ع 3 ح 33 ح 3 ح 33 . 1 499
42. أولء! اح 3ءول .ح ا *،ه ح"+ ط!ح 53 "3لأاءحه"ول ح ه م " )3حل!كاه ("ءلم!ء! أ ول (-عول
ا ح ول أ )3 أ س! له ول أ!4 3 ثه! ! ول 4 ل! !3 ا لأ س! "3 أ 31 أ ول! أ ،كل! لأ ع أ !4 ول : ! 3 أ 1 ( ، 1 99 6
43. ! . س! . كا! 3 س!ط 3، ا ث!ول ،403ول لا أس! أ ه ول 15 !"أ * *ح ح+ 3 ثه!!أ ح أول لماولكا! ء3 أ"أ! 3 ولء 4
"أ أح 3 )3كهـح+ ، س! 4 كايهلأ 3 أ !4 ح : ح كاهه!! 3 أ !4 ح لأ ول أ 7 ح 33 أ ول !3 ح 33 . 8002
44. ! . 7 0 7 ول 34 ه ح ،ط "3س! أ 31 أ ول "لا!ص! : ") ح ي! للااه 3- ل ح 3 ول 3 س! ه ث!ول س! أح أ ه ول ، ول* :
487
45. !47 ح ! كاا ول 4 ، ! 35 7 ح ؟3 3 ، م! ء ح ا ! 3 أ 4 3 ) ح 3 4 ول 4 3 0 ول ! 3 0 م 3 0 ول ! 3 ، ول أ 3 3 0 ول ق :
س! اه ا ع ع! ح 3 ح 33. 2002
46. !!7 أ 4 ول . لأسأ 3 أ ط ، ح 4 . + " ح ! أ 6 1 ! ! 5 ح ول أث!ح ول 3 : " ء 4 ق 3 " 3 ح 3 0 ول حع ح ، ح ث! أ ح ء ! 5 :
سأ أ رول أءع+لا!3 ول أ ول كالا!! ا أ ث!ه أ)كا! 3 . 002 1
47. !!7 أ 4 ول . ح؟ولح 1405 3!، س! !"+ ول !33 ه م !:هلأءول 34 ح ح ول! 4 7ءا 3 أ +ح ول لأاتم!ح
أء 4ول! 3 ول ، س! أ!" 3 أ أ 4 ول أ ،ول ولء 4 1 3 1 ء ثم ، ق ! ول ح ح ) ه ث! لأ ول أ 7 33ء أ + ح 3 ح 3 3 ، 2 00 3
48. 7ء ة أ 4 ول . س! ي!4 ا أ 4 ! ح ث!ء 4 لأكاه أ 4 كأ . ! ول ول ! ء ول ، ح 4 3 . ! 5 ح ول !ه! ح ول أ 3 هم 3 "أ ح
لملا3 4 لا مه حث!أ 05 ا!"ثا 3 ، ول أ "ءحولث! اه أ 3 : 3يه ! ح 33 !3 ح 33 . 1 499. 2 ث! 4 ح 4 أ
أ أ ه ول
94. ! ه ول ء 1 4 ول . !! ول ول ح 3، 34ه* ! كاأ ا أ ح ء ا س! ثم 5 ثه! ! ول +،ول ه7 1 ول ول ح 3 3 ! : ! كا "ول ح *
05. ! كاأ ول ح ولكاث! ، ح 4 . ول ! 4 أ ح ! كا ا ثهلأه* ح ول أ ول "، ! أ 3 5س! ثهلأثه! ث!ول أ أ، ثر
ح ، ه+ 35 أث! 5 : لأ ول أ -
7 ح 33 ه +آه +أ 35 ول 15 3!33. 1ح 799
51. ! ه 3ءا!ول ئ . ،ي!!ول 3 يهلأ!)ثرح140 + ح أول كهـص! ح!ح 3 أ 3 : 46ث!!" ! ه ه ط هم 3 3 كر
،ث!ح 4ول
ث!! 4 "43"330 ، !، ول حرول ى : ح* أيه!)3 ث! ح3، 3 أ "ه ول ح كهـ05 3 ح 33 . 002 1 ، أ 4ء 3 34 أ أ ث!ه
52. ول! ثه!ء "3 ، ! " 5 ول 1 0 ، 34ه* ! كاأ ا أ ح ! ا س! 5 ثه! يهلأ ح ول +،ول ه7 1 يهلأول ح 3 : كهـس! 0 4 ول 3 ، ! 4 1 -
ا ! 3 ، كهـع+ ! 3 : ! 34ه* ه ه ط 3 . 1 9 9 8 .
53. .س! 3040ح"+ ح اولول ،ول!ا ح"+ أة حث!أ 7 س! أحول وله ا ث!أ أول?ث!!ح حأ ولء 4 3ءص! لأا -حاا
لأ *!63 أ ول!!3أ ء3 ، 3 ء ث! 5 1 !33 ! !3 3 3 ، 1 9 8 0
54. ص! . *. !35 طه 3، " ول"هله ه م "!3ص! ول 3. أصأ 7 ح 3 ه م ح"أ +ح)كاءم! أكاكا ول 13 ")1(، أ ول !-ح
)35 1 ه ! أ ء قه ح ول !أ ا أ كر ، ! ! ام 3 : ع أ سم أ ث! - ! أ 104 . 1 9 2 3
55. س!كام! 3 كام 34 * ح ا)3 ،ح *40أول ا أحول أ وله )5 س!ث!أ أق س! اءلملا*ح+ ثه! 3أءأ ه م ح" ك!ح!53
* ح !* + 3 حيه!ءأ ول أ ، * ! * هكلا 3 ط ، 1ألالأ 1 أ يهلأء كاكا ول 4 * 5 )3! 4 ح ، 1 9 5 1
488
56. ص! كا!4 3 ،حطءحث!ولحول *ع* ع+ أول!يه!314 ،كاه!"+ءه"ول 4.ء أ* ولاع"ا
3 ء " ول ح ! ثح ا ح ث! ح 3. 13. ول . ول ء لأ . أ* 13 ه ث! ، ! ث! أ ا !4 "أح أ ! : "+ ح ح* 3 أثه!أ ول 3 عأ 3
57. ص! 4 كاي 34 3 ! أ 4 . 310 ح ول اء، أ 3 ثهلأ ، لأ ه ول 04 ث! : ح ولء ") ح ه ول ! ه طه 3 ، 1 9 7 8
58. "ص! )3 ثهلأح!فى ") س! 3 لأ ق ولء ، "+ ح ! !)"!33 ") مه س! س! ول" 3 "ح ، 31. "أ يه!!!"س! ح 3 لا 3-
س!، 3ولءأ ا ح حأح 4 ء"!30 *53 ط 3 . 13. ص! 34ء*4 5 . ولء "!*3أءول 4 "!!30 3،ءيه!ول ج
! . س! : س! 4 "51أ أ ء لأ ول أ 07 5 م ول ثه! ح ق ! كا !3 ح 3 3 . 1 499
95. أ!اص! !ول !ء! اح 3، "+ س! 5 ول أ30، ح أول!! : 5 ول أ30، ح !!!3كهـ! أ 3 ه م "أ ح اولءح أ حول ا -أح
أ ح 33 ، ح ه )ول أ ول ولول ول ( !أول ثم ه أ)ء ول اء ولح 61 أ "3 أ !ث! 5 هم! "ول ، 1 9 9 2
06. م! ا أ 33ءحلا أ بم "+ ح ول كا! 3 *ح ع اه حاث!ط : أ" +،ه"3 ! ح ول 3 ح ، ول ث!!ح أ !، 13.ول حءأ 4 ول أح أ ول ح
3 . ) أح+ اح ثم ولكاط ، أ ول 4 أ أ!"51ول! 3 : أ ول 4 أ لأ !ول! ول أ 7 ع 33 أ كل! ح 3 ع 33 . 1 999
61. م! ثه!ثهلأ "ح له ه " ول * 3 ! ! ول ،لاح "+ ح 5 ث!ح ح 3 أ 3 0 م 1 !33 ح ا ول! 4 أ"لا! ص! ، ول ا ! ! !53 -؟ول
ا أ 3 " أ ول ! ، 2 00 8
62. +م! 31 !*"+نأ* أ ول ، "+ ح )*ح+ مه !"+ ح140 + 3 !ولءأ أول ، +3. +511 !.س! ثر ،40ل! ح ،
ول أ ح " أ ! ث!كا : 1أ* 1 ثه!كاأ ص! ! س! ولكايه!34 3 كالا! ا أ 3 " أ !ول "ثه!ه س! ،لاث!ء 1 9 5 5
63. !ولص! ح ول 01 ! ح أول أ ول ح ، له ح 3 ول 3 ث!" ح ول ح 33 "ءأ أ ول "أ ح *ح 3؟ح اأ أ! 6 ا ح ، !33ل *ح * لاح :
ح ولء ا أ 3 ) ح 3 ح 3 3 ، 2 00 6
64. ثرولم! أكا! ول 3، ح"+ ا( أ 3)0+ ه م س!") ول"س! 3 "،ح .كل! ولث!*ول 3 س! ول ولءثه!"3 ول ح 5 أ ،ي!ح!
، . 3 . : أ!أ! 3 ح 443. 5002
65. !153 أولح ث!أ 0 أي!كا! !أح 3ء5 ول ح 2 ول! 4 أم! 6 ي!ح له . س! . !3،ءاح ث!ح! أ+ "+ ع !ح !4 3ح "
3 ح 03 1 1 3 3 4ول لا س! 4 أ أ أ 5 ول ، ول أ ء " أ ! كا ول : * ثه! . ! . س! ع !يه!34 ول 3 ، 2 000
66. ع 3 ح س!4 ق ح 3 ! كاهم 3، ث!+ ء لأ أ ءم 5 م س! ،1ء" 31 ، صأ ه ول 04 ول : !3س! 3 ع أ ث!كاا 4 س! ول ه ! ،لأولكا
1 8 49
948
67. ع ش!3 ش!4 ق ح لأ ه أول 3 405 ،،ح س! ول ثه!ه ه )!+ث!حول ول !"أ "305 اح صأ 31.مه ول حط ، م! 4 أ -ول
كا ول ث!!3 : +. +.كا ح 3ءا ،ط 1 8 98
68. 3!4!3ع أ ح اأك! ثهلأأءا كاهمءع 3، !"+ حم أصأ ه م "3س! أ 31 "3ح 3 3ء ح 3 حأولح 4 أ ول ،ي!ول *ح *
96. ع 3 ح 4 أم!ح ح ط ل! . ح! لاول ه ول ، ه ول 3 أ! 61 ح ث!! 4 ث!+ ح ول ول ح أ ح ث! يلا ) 4 ول ول 3 ح ام أ" 3 ، لأ ه ث! -
4 0 ول : س! لأ 3 ح ث!ء 4 3 " ه أول 3* 400 ! ، 1 8 9 8 ، 3 34 ح 4 ،
أ أ ه ول
07. 5 0 ا( . !!3 ط -+4ح الا 53، "ح *"ءكلا : ث!أ ح ! أ 7 أ ول ! ثم!* ح أ ول ") ح أ! حا 6 ، قء،ول ه 5 :
* أ 1514 ولكامأ حق 3 ث!لأ أ 7 ح 33 أ ول ح 33حع . 1 79 5
71. ! 5 . ه كاط ول ول ح 3 ! !ول ه * ح ح ك! ، ول ح ا ثه! ح 3 أول ول ! !!3 ول ث!ء 4 ث! س! أ ول 2 - له 0 3 ح م ع كا! +، س! 4 3 .
"+ ح 5 !ها أ ا!ح ! أ أح أ ه ول !"أ مه !+ 140 ح+ 3 !ثه!!أ أ
ول ، ول أ ح ث! أ ث!!! : * ث . ! . س! ح 34-
يه! ولء 3 ! ول ؟ ا أ 3 " أ ول ! ، 1 9 7 4
72. 5 . له !3ث!ولء"ه ! ه !+حول ح ،ط حا( ا يه! ح 3 !!!3ول أول ول ، ولء 4 حا1 أ ول 2- ل مح 30 ع ثكاة ،
43ح . "+ ح ه ا !ه أ س! 41 ! أ ه أ)ح !+ول آه ث!أ ح 140 ح+ 3 ثهلأءأ ح ،أول ول أ ولكا! أث!ح : اأ* ا ثه!كاأ
! . ص! ح ول!ثه!34 3 ! ؟ول ا أ 3 ث! أ !ول ، 1 99 5
73. 5 كاة ام ح 1 3 أ! 4 لاحول ول ثر140 ، ح 4 . ، ث!+ ح " ول 3 ! ولكا أ ول أ "3 ا( أ كر ه، ثم !ح ا س! ه ول 4 ،أكهـح * *ح
353 ط : ول 5 ولأ أ ! 4 ! ح ، 2 0 0 7
74. ؟ء5 ام ح ا *كا ! كل! 4 ، "+ ح " ول 3 ، ث!ء : يم أ 3 أ ث! حأ ) ! 3ثم ح 4 ، ول أ 3 ) ءع ول 3 1 حأء 4 ولء 4 ول أ 3 -
كا!م! 4 : 4ث! 3ول ح"، حأ ح!ءول!ولءصأ مه حث!أ ول" ،ولء3، *. :له ،كاهلأ*كاكط احق؟ء5 6002
75. ل! ح 5 !3 لاح ! اكلم! ول 4 ح 3، له ح 3 ول 3 أ ول "أ ح " ول 3 ولكار ، 34هم كهـه : ه ول *ح 3140 كالاح ا أ ح !-
76. 5 ح ح!53 كايه!للاأ+ اول ا 44،ءصأ "ة ح ! ه اكل!ح ول ح ه م ! حكا 3!4 3 ح 3 ول "أ 3 ح ، *!* ه3 3 ط :
31ء" ح س! 3 3 ح كانم ول ح 33 ، 3 3 ه ول 3 ، 1 8 8 3
094
77. 5 ح ه !ع ح *. )3 ثأ " 3 ه ول ، ول ! ه طه ؟ء ه )ول أ ث! ح أ! ؟ ا ح ، هكلا *ح * 3 ط : 11 ! ثم كاح
!35 "أ ح 33 ، 1 49 5 ، ! ")4 4 أأ أ ه ول
78. 5 ح 3!34 3 ولح"حأ 3 لأها 4 ،ول أءل! س! ح"+ وله أكهـ! حل آه 3 ول 3 : "،يلاول 3)0+،أول
كام أ "، ، ول أ ول ول ح "4 5 1 أ 3 : 3 !كلهم ه 3 3 ! !3 3 3 . 1 9 9 5
97. ا 5 أ ح 3 ، "+ ح لأ ول ح ه ث!! ول أ ? ا "05 3 ح أ كاكا ول 4 ث!)0 ح 3 أ *3 أ أ ول ! 3 ، صأ ه ول 04 ول : ! . * ول ول .
08. !34ث!5!3 ه7 ول ث! 4،ءول ح ول ح 3 أ 3 : ح ول ثه!يهلأه ح !+،أول أ"! !أ"اء4ءأ : ع* 3 أثأ ول 3 عأ 3
لا ث!ه ول كهـ05 !3 ح 3 3 ، 1 9 7 2 ، ! 3 34 4 )
أ أ ه ث!
81. 03405 ول له . ،ثه!ء"ولح* 34ه* ا؟أ! أ اءح ح +،كاأول!ثميهلأه أ حث!ولأه7 : 5 حث!ح 3 أ 3
أ - 1 5، ! ا! ا !3 ، كهـح+ ! 3 : 34ه* ! ه طه
ثه ، 1 9 9 8 ، س! ح ! 4 )
أ أ ه ول
82. !53 أ ! ث!ء 7س! 3 ، ول ول ح أ ح )ول أكهـح+ 3 هم 3 * *! ح+ 3 يهلأء) ح ول ) 3 4ول أ ح 3 ، ! ول ول أ !4 أ 15 ث! ح
ح!! هع!ك! ولول 4 اولكا!ح ) صأ أ ء ، !3ول ثا "حء ول 3 ح ول 3 : اأ ح ول ا!ل! ح كل! 3 ه ول كالاح أ أ 3 " ح كر 3 ، 2 00 5
83. لاكام!5 4 ث!ه لاث!. 3ع 4 ح 3، ح،ولول :ثه!ححكا! ول 3 م! أ!ح أ!هأه!ء"ح 7 أ 4 ححث!ح ول"ح آه 3 ث!ح
صأ أ س!م ؟ ح هم 3 ح ح ه ول 3 أ ولمأ أ ول ح ، كاط ح ه ول : ول ح 3 ح ح 3 لأ ول أ لأ ع 33 أ ول !3 ح 33 . 2 300
84. ول ولء 3 مح -301 ولءا، ح ،ط "ول ه ا!"+ح "305 اح 3 : ولء أ كل!ث! 40 ول أح أ ه ول ، 3أ ه ! !م ولء ول ح -
* أح 1 ، * *ح هك!لا 3 ط : س! أ)ث!ه ول ولول ( ول ا!ث!ه أ"كا!حأول ح ؟ول ا أ "3 أ !ول 053 "ول ، 3002
85. أ كام!ثهلأءا ول ول ءمء)3 20ؤ* ،أ ح"+ 3 وله 3 !3ح ه م حث!أ ول" 3 ! ،ولكا 41 3ءأ)نم ! 5 ح 7 أ *ح
ه م ث!) ! ")"330ولكا أ " " ح ه !م ح 3 ، أول لا "4ء : أ ح،ث! ثم ا!ول ه أ)ء 1 3 أ ثكاا ح كالا! ا أ 3 " أ ث! !
86. ول . ع حع ح 4 ولكاهلأ ! ء ول! 4 ول ء ول أع ح ح أ3 ثه! ه ول ، 43ح . "+ ح ول أ "كاط ؟ 4ول "3ء43 ، ث!ء13 -
3
حأكاا 4 أ ه)ول ا!ث!م! أ "3 أكثلا ول "أ ح"ه 3 ، كأ ه ول 04 ول : ء"+ 3 ه ول ح أ ول 5 ح 3 ح 33
87. ! ي . كأ . 3 !عأ ح ط ء ول 4 5 . 3 ول حأ ؟ ح !3 ح 3. 1 ول كل! 0 4 ول ح أ أ ث!ه +5 ث!+ ! +4 1 ثه! ول 4 ول ول 4
ول أ !3كلة ث! ، 13. ول ولط 3ء 3 ! ه ح ثه!ط ول ا"ح ، ي أ ولول "51كا! أ 3 : ! ه يم ثركر 3 ح ح 3 ح 33 . 1 699
194
88. لم!!2ءصأ ء!ء ي! حك!لا3- "حم ، ( أ*حأول ث! ح 4 3143ه* ، ثه! ح 4 أ ح اء7 ث!ا 13 ث!ء 4 ! كاأ ا ح
ح 3 أأ أ ح أ ثه!3 ، * ل *ح لاح ثر
!3 : ! ثم ول ح ح 15 ول لأ ول أ 7 ح 33 أ ول ! 3 ح 3 3 ، 1 9 29
98. أ ا س! أ 4 أ ل! . ول ه ول أ ك! ول! 4 ول أ ا!حط 31ءح تمء! 3 ه ول 3 . ا1 ا أثه!ول أ)كاه! !ول س!طوللأ : "أ ح اكالا" أ ح
ول أ ول أ 3 + 5أ آ " س! !م )3 أ ول أ اءأ أ ولء 3 أ!ث!ح ث!!33 ح ! 4 ول 4 403ء؟ ول ح أء" أول أ !ول ، أ ول : ح ه ول -
أ أ ث! ثه!ولول ا ول حأ طم! أء أ كاه ا ! كالا ا أ "3 أ ول ! 053 "ول ، 2 00 5
059 ي! أ أكايهط ه"ح!، "،ول "+ ح ول أكا!3 ح ح7 33 أ ه ول 3 ه م !"أ "305 ح 13، "+ ح ءول ول ول 3 ح 3 "،3أ
ول4 4 !ث!) أ 3 ع ثه!ء أ ا أ ! 3 ، !ثه! ول ول 3 ح 3 أ أ"
019 112011 ولث!!ول !3،ط 30 ألأ ح"+ حم مه حله 3 ول 3، .كل! . +.أ ث!ء لا؟اء!! 4 ولءول 3 .ول ححأ
ح ! ول ول ،لاح صأ 4ث!ه ه ول : ث! 4ول ! ول 4 س! " !31 ح 3 ا! ! ح ط ، 1 9 40
29. ول ح كا! +ح 5 . ولء لأكا! 4 ! لم! ح ع ول . !ل!أح ول ح 3، 43ح . "+ ح ول 34هآ كهـه *ح * ول ول 5-
14 حأ 4 ! كاأ ا ح أ* "، "ول ه ح "ث! ء ، *ح * هكلا 3 ط : كهـ5 هم 34 لأ ول أ 7 س! 33 أ ،ول 1 9 7 3
39. ا ول! 33"411ء ول 34ء*ها 4 !!7 أ 4 !!)!33 ه ول ، 43ح . أ* ث!أ ح 33 !"أ )0 "305 ح ا : ث!، ح
"+ ح ه ا ه لا! ه م 13،ءول ولء! أ"ءأ ول : ث!* . ! . س! ح ول!ثه!34 3 اكالاح أ أ"3 !،ول 1 899
49. ا ا *!34ه ع!7 ا!ث!3 ،ا "+ ح ه ا!"305 م حطوللأ : ء ث!ه +كاأولحولول هح ح"أ طس!ح 53
) كهـء ) ، ول أ ح ث! أ ! 4 ول : كأ يه! . ! . ص! ح ءثه!34 ول 3 ! كالا ا أ 3 " أ ول ! ، 1 9 7 8
59: ولكاأ 44،كلمكاه! ح 4. أء"* حث!أ ولء،53 اء!ول لاأ لا!3 3: ،س!!!ول!ث!!لأ ،أكهـس!+ ول! 4
ح 5 ثه! يه! ح ول +،كاأ * :كلا ! 35 يه! أح " ح ثر ول ! 5 5 ط 3 ، 2 0 0 2
69. ولكاأ *4 !4،كلم ول ثه!ء ا لاث!* )5 ولول ! 3 ا ،ثه!أ *!* ه3 3 :ط !35 ولح"أحث 3 ! طهه 3،
5991
79. ولءول كا!أ 3 ححأ ح 3 أ ،حح ث! 3،ححولول !"+ وله مه 3 أ!ولم! أ ث!3 ،حاكاأ! 4ءا أ"! !:أ"اح
+ " ح 3 ول ول ل!44 3 ح " 55 1 أ+ ثه! ح 3 س! 5 "ول ء ،لاول 1 9 2 0 ، 7 ث!أ ص! 4 )
أ أ ه ث!
89. عا ءم ول 3 " "ء أ 4 ، ! لا 2 ! )ول أ يه!ول ولء 4 "أ ! ول 3 كاة 3 أ ول " ح 3 أ "أ * س! ح ول +،ول ء* 3 " أ ث! !-
294
099 لاكا! ح?13 أ 53، ول ول ح أ أث!ح "3س! أ 3 أ أ ولء أ ث!ء + 4 !"، ! ه ح 13 أ ول ح 3 0 آ كهـه !"أ هم 34
ح!+3 13، 4ءا أث!ح ي! :ءأ"اح ح ول ث!ءول ه ه !3.ط 1 084
0155 مه 13"0، 4!4 *،س!"ول!ول وله ثمعأولءثه!وله س! !،حول ح"+ ح قمحأث!حيه!يه!ه ح 3 مه
13"0 ، 444 مه +،ءول أ! ث!3 ه 55 م !.ح ) !ث!)!4ءث! (.!.ول 085 ولأ 3 لا 3 ء!أ ث!! 4 -ث!ص!
! ا أ 3 ث! ، ) ح 4 . ول . ! . 5 أ ؟ 3 ه ول ( ، ه7 1 0 1: ولكام!+ 31 أء أ ه ول ول ) ح!53 ثح 3 أ أ) ح !! 7 ز -ول! س!
كا 3 أ ! 4 ح : ح كايه!ء ام !4 ! لأ ول أ 7 ح 33 أ ! + !3 3 3 ، 1 9 1 1
0151 احء133 صأ ! ه حط ول ، ص! لأ 3)"!3، !مم!ه ول "30كهـم! أ،أ اءول ه ثه ح +،ءأث!حثهلأ ثر اول ه ول ح 3 ع 33 ،
7002
201. 1 0 ، 0 1س! ا أ ه ول ، !"+ "ول ه "!"+ح ا ل! ح 3 ول 3 ، صأ ! !! ول 43 مه ث!أ ح س! !3 ا لا س! ث! ول 3 ح ث! ، -كهـه
34هم : كهـه م!هم 4 لأ لأأول ح 33 أ ول ح 3 ح 33. 8002
301. 1 0 س! ،0 ا ا أ ،ي!ه "+ ح "ول ه اكا "ثلأح *ح * كهـه "،ول!ولث!+!3 هم 34 : كهـه هم 34 لأ أول 7!3-
401. له 4 ح كا! 433صأ !3،ول ! ثه!ح أث!ه 2 أ !ول !"أ " ث!ح ءول ه م ء؟حث!3 : 6 ه ولول قء4 ح 3 ه م ولح! 4 ح 3
ولكا 4 ح اول ول 3 ح أ ول 30ح ا؟أكاأ أ اءح ثه! 3أكاةولله 4 ول يه! 4 ح 4 أ ح 13اء7 ث!كاا ، أ"ح !5ءح : -أوللأ
7 م!ح 3 ولأ مه أ"ح !!5ح !3!33. 1 399
كالى 501. ح ! كا * س! ول 3 ول ح 3. 5 ح ول ح 3 أ 3 !ءول كا "! ، 5 ح 5 !3 كاأ : 3 ح " 5 كاا 33 ! 3 ح ثر 3 ، 1 9 8 5
601. كا!حءله * ولح 3 ول ح 3، ح 4. "+ ح ا!+ ولثه! 4 ه م ولكامأ حث!أ 4 احكا! 13آه ، !!5ءأ"س! : "+ ع
لأ أول 7!33 أ ول ه م أ"س! !0.كا! 1 989
701. له ء ح كاه * ح ول 3 ول ح 3، ول 1 4 ول 1 0 7ول -ثلأح ! ح ح ط ، ء ول 4 11أ* أ 4 ث 3 ح ه ول 5 ء3 ح ول ، ثر ح
4 . "+ ح
س! ث! لاح ح ا ح!"ه 4 كاأ مه أ ول أكاة 3 يهلأ ، كأ ح أ 4 ح ول : ق ! 11 . 2 00 5 ، 2 ول 4 ح 4 أ أ) ه ول
801. له 4 ح ؟ه * ح ول 3 ول ح 3، ث!+ ح كا!ول 4 ح 3 ،3 5 أول أ س!4 5 " ح اء+ ولثهلأ 4، صأ ع أ 4 ح ول : !3 أ ا ا ، 002 1
0915 لما!* كا!حءله 3 حول 3، ول "+ ح اه س! ا!ح أ!ه + 15ء)ث!حثثه " 43!3أيلا ح"أ : 5 عث!ح 3 أ 3
ث!!كا!ءول ، ث! 4ول ا 4ث!! : لأ ول أ 7 ح 33 أ ول !3 ح 33 مه ول ق !ثم ! ،كا 002 1
394
0115 ثه!!له ح 3 س! . ولكا! 4!3 ،ثه!!كأ ث!+ ح ! ط ه ه مه أكالاله أ !3ح . 3 " !ح !14 : س! أوله أ ث! ثه!ولول أ -ول
!أ ه أ)ءثهم ول ا! كالا! ا أ 3 ث! أ ث! ! 053 "ول ، 2 00 1
0111 لى يه!! ح 3 س! . ولء7 4 ح ولء ثمكائتم 4 1أ* 1 يهلأكاأ ول 41 ح 3، 43ح . + ث! ح *ح ! أ 3 " "50ول ا! أ"،لا ح
ي! !كاأ ا!! ح أ ث! !3س! ا لا أ ث!" س! 3 ،ث! أول!أ ول أ ث!ول !"51ح أ 3 : ! !33كله!ه !3 ح 33 . 1 699
112. لى 4 !ثهلأ 3 ! . 5 . ! ول ول ول ول! 4 له . هول *. ! ح 33 ه ول 43ح . ي! ح ث!!يه!34 3 س! ه +ل! ح ه +ء،ول ول
أ " ح ! كاأ ا ح ، ول أ ح " أ !! ول : ! *. . س! ! 34 كايم ول 3 . 2 00 3
113. .ول ثاحثه!!ل 3ء"5 حا "،ي!ه*3 ح"+ 140 ح+ 3 )ولح!هلأول !3 ولح ولء !"!تم!أ"س!4 4 حث!)
ء!ه!ء)* +!3ح* ،أول ج ول : ق+ كل!أول ح 3 ح 33 أ أ)ءثم!أول ا!ول ه ، 1 899
114. يه!!له ح 3 .ول ص! 343،ء*4 "+ ح ول ا!"305 ح ح 340 أ !ول 15 3ءول ،ط ول أ ولء!أ"ح : ثه!* . ! .
ص! س! 34 ولكاهلأ 3 ! ول 6 1 أ 3 ث! أ !ول ، 2 200
115. كا!! لأ ولءأ !3 ،أ"ح 3 ح ح ه ول 4 س! ه ق "أول كاأ ول 3 ، ) 3 حء !3 !! ! أ ول ،ء ه7 ا ول ول ح 8 ( ، ول أ ول -
حول 3 للاأدأ !:أه أ!3 اءح ح 3 ح 3 ،كر 1 999
116. كال 03 3 1 ض! !7 ح لأكلم ، ول س! ث!!ه!ه ول ول أ + 5 م ه* 3 "أ ،ء ث!!ثط !كاع 3 أ ول " ! ثهلأءول ح 3 3 أ 4 ح
" ع 40،ق ح أء 35 : أ 3ول 0 . 2 00 1
117. * 5 !!هم ول 5 ! أ 3 1 ح 3 ! ول 4 كاس! 4 ول ! أ !)3 3، ح 4 3 . كأ ح 3ء ه ول 3 هم 3 ع ! أ
أ ث! : ول 4 أط ول ! !
كا! 3 ح هآ 3 س! !"أ أ !أ 3 أ ولء كا! ")أ ، ا11 أ ث! 5 أ 3 : 4005 * *ح 3 ! ول 61 أ 3"!33 . 2 00 7
118. "هر ا ! . !53 ح ول ، 3 ح 51 ،ل!ح ول أ ! ولكاأط 4 ( . ول ا!"33ء ول 34ء*ه ا ! ! أ أح أ ه !+ول مه
لا ع 3 ول ! 4ولكا ") ح 5 0 3 " ح 1 3 ، 1 لأ : أ ول !أ !37 3 أ +، 1 9 9 2
0911 ! ه " ول س! . ول ح لأح ! 3 ، ؤ!+3 ح ح 15 ثم ح 3 أ ول * ح !3 م! حأ !3 ثم "ء ه س! ! ا )"لا أ ح كات " 0 -كا!313
أ؟ أول ح *!له أ "3 "! ه "3لااءح ح 3 4ءح ح 3 ، !،ول!ا أول : 3 ه ح أ ه +ح م ! أ 6 ا أ اءح ح"أدأ حعلملاء3 ،
5002
012. أ* ح ولء حولح 4 !ول!ح أ*-أ !30 س!ث!أءع 33، هكلا *ح * 3 :ط ح"+ ق"ح ول!أ"3 ح،أصأ لملاء3 3 ح
س! 5 يه! " ! ،لأث! 1 8 8 8 ، 1 8 9 0
494
121. "ه لا ول كا! ثء"ث!ح ! 33 ه ول 3 ، "+ ح * -ث!ه ا!"س! 31 ولكاأ هع ح 33، ص! "5ح كاأسأ ،ثم!3 6002
122. ول"هله أثهلأه! أول ح ح ،ولء3303 ا( ح"+ أ أكر 5 ام اءح حله ولكر 3 : ح"+ حم أصأ ه م ء ول ح 4 أ -ء+حأ
ث! ! كا ول ل! ح * أ ثر " ح ح ء 3 ء أول ، 3 4 ول ! ولكا! ح أ 3 ح 5 : ول !مء ح 3 ح 5 1 1 أ ول 3 . 1 9 9 1
123. ول"ه! أثه!ه! أول ح ح ،ول!3303 *"5 اأ، س!ا 4 !3له ول 3، *ح* هك!لا 3 :ط ح!ءي! 3 س! اه ا ث!أ 3،
6991
124. ص! ول"هأ . حكاكاثه!حول 3!، ام"س! ح"+ 31 ح ول "-ألاول 3 أ،أ ا!ح 3 ح 7 أ !ح 4ث!كا لأاءول! 3 أ 3 آه
") ح ح 7 أ حولس!4 ح ه م أ" 3 أكهـح !)3 ول ح ،ح * ول أ7 3 أ وله اكالاح أ أءح أ ث!ه 3، صأسأ س! ، 7002
125. له ه ث! ول س! ول 3ء!4 ح ! !4 لا ح ول ، "+ ح "ص! أ 3 ،1 ! 3 س! ءث!" )0 ه ق "أول أ ! ول 3 ء ول 4 5 اء أء أ ولء 3 ،
126. له ه ث! ول ي! . *41 ،0 ث! ، 7 أ أس! ا( 53 03ء 1 4 *ح "ولء 7 3 ولء 4 ول ك!3ء 1أ* 1 أ ثه!! س! " 4 اكاي 43 ،
ح"+ 17 ح اكاأ! ح ولولهع!طحكاه 4 س! +:ولولحثثه حأ 140 3 صأ( ،أث!حث!أ : ح،ث!أ 3ء37 أ كل!
127. لا "ه ول 11 أ ح ،ط !"+ "53ء!أحي" مه 405 ا ول ! ح،كا!مكا : س! ام" لا!ها 031 أ ول " 4 ا ول اء3 أ 3-
أ أ ح !ء ح ر صأ ه ول 04 ول : أ!ه"*!3 ول 3 حأ 3 له ول"ه كهـهط! ح 3 ح 33 . 6002
128. له ه ث! ول لاكاه! ح ، ث!+ ح ص! ء ح ا ح 3 أ أ"!3 ! اكا ي! أ )
كه ه + 5 آ "أ ح 3 ح ء ه ول 4 ولء 4 "+ أ 34 ح ح لملاول -
ام ح 3 ، ؟يهلأكاس! !م !!4 : لأ ول أ 7 ح ع 3 أ ول ثاحم!ح 3 . 1 8 26
912. أ ه ث! ول ول ول 44 أ ولكايه! ، س! ول ثهلأط!ه ح +كاأول ه ول ء"نأ "ص! أ 3 أ حا ) ه ث!" ح "ص! ح 3 ث!كاأ 3 ، صأ ه ول -
04 ول : س! ه أ،ول ول ول ول ول أ حأول أ)!كلم كاه ا ح ول 61 أ "3 أ !ث! 053 "ول ، 6002
013. له ه ول ! . صأ ح 7 ! ول 3 ه ول ، س! ث!)3 ح 3، ول ح يهلأه يه! صأ !+،أث!ح ه ول 04 ول : ح* !هلأ)3 أ ول 3 حأ 3 له "ه ث!
131. !30 44ول "ح أ 3 ه ول اول س! 4!3،ولء*ح ه ه +ثأول!ولول ول (ول 4"،أ!13 : ح ا!! !كل! (؟ول -أ
594
132. له "!30 أ،ل!ح ا! ول 3 ث!!أثهلأ!"!*-ء 23ص! "،ه : ول ح )!+،ول!ثه!ثه!ه ! ولث!ح 3 الأ :ءأول!7
"+ ح علالأ أثهلأ)3 ول ح)3 3 ح 3 ح 33. 1 89 8
133. 301 ع ،أ أع 12 !!3لاول ول حأ!ها 031ا!"ح 41 أ"ححأ!ح 3 :ول *ح* ح+ 3 )ولحولءأ -ولول
* 3 ح 33 ! ول ح * 3 لأح أ 3 ح 4 ء ول 4 ! كام * ول 4 ح 4 ح 4 أ
أ أ 5 ول ! *ح * ه3 3 ط : ! كا ول ا أ )
3 ! 3 ح 3 3 !
134. ع "س! 30ل أ 12 لايهلأ ح 3، ! أ 331 ح ه ق ث!)ول أ ولء 3 ، ول * لثاح ولءع+ 3 ه أ"ءا ول * ")أ ا ول 4013 ول -ح
أ أ ه ول ول! 4 س! ول ثه ح صأ +،ء،ول ه ول 4 ه ول : لأ حا!3 ول أ 7 ح 33 + !3أ ح 33 . 002 8
135. أولله ولكاأ ول!! 53ول 3 ول !+،أ له ثمحأول أ " 3أ*ع 3 أ"ءأح وله ه م ح") ه طهه ! م حولح 5 3 أ 3،
أ"ه 5 : لأ ول أ ه ول ه م ول ول ول!ح ق حول كا! 3 س! *ح ث!ه !41حكل! أ ه ول 3 . 1 029
136. اولل! أ ول 3 ول . حلثا!! طهـ3، أ)قح اكا! ول! 4 أح!!كهـم! أ اكا! ح !+أولحثهلأثهلأه وله ول ،أء!!4
2 ح "! ق كاح ، ي" ء ا ! ح ث! أ ء ول 4 له ه ول "ء ، أ ق س! ول أ ح ! كاا ول كهـس! 4 س! ! أ"س! ء ! ا س! يهلأ!هلأه ح ول ث!ء،
! وله ه ث! "! ، * *ح هكلا ك!3 : س! "!31 ح 3 3 ح 3 كاأ ول س! 3. 1 9 1 2
137. ،43 ح ول 0313يههمول ول !، !4ولثه!ء"ول ول : ! كا أ " ،مه لا"!!3ه ح ""35 ،،ح * لثاح هكلا ك!3 :
138. !،!3 ول صأ . أ، !،ول أ!ثي أ 3 5 ول أ30، ح أ ؟ثه!3 ، كايهلأكاس! ق !4 ح : كاه!كاه! 34 لأ ول أ لأ ح 33 أ كل!
913. ، أح "أ 553ول ع ، !"+ ! ح 7 ح أ"ها ث! ! ولءولول ي! : اس! أ ول أ اأءح لا ه ام ! ثهلأع 4ح"ول 6 ثلأ ه أ ،كل! ه
ث!! أ أ !!4 ا " كاأ : 3 ! ول ول 4 ء 33 . 1 9 8 8
014. ، ع ول ول ح ") أ، " حأ ح ول ، ح ث! "ه!!3 ق+ ول "ثم كاه! ول أ "أ ح ا أ حآ ول! 4 أ أ ثه! ح 3 مه ! 33ثهلأكا! ح 3
11 ، ولء* أ ول ح)3 3 : ول ام 3 ! ! ث! 1
أ 1 أ " 3 . 1 9 8 2
141. ك! 3 ءأ ول م! 5 أصأ ،ول!،7 ول كاة 3 . ا!3ح "ح 3 !ول ول! 4 ا!3ا!7 ح ول . ا!ح أل! ح 3، 43ح . س! 7 ح
كا ول 4 ول 4 ء ول : له ! * أ 3 " ، س! "-*1 3 ) أ ولء ، ولء 4 الم" ول 3 1 أ ث! !3 كا 4 أ ول ! 3 0 ول 5 ح ول ح 3 أ ! كا ول 4 ! ح ول -
س!4 3، ولا :ول 4 أث!لأ !ول!أ 7 ح 33 كل!أ ح 3 ح 33. 9991
694
142. ي!ول، ولءاول 4، *ح"ولكا! ححلملاا! ،طحءا! ول ح !ح!12 4ولكا أول ول!أ أ* ،ول!!3ط !43.
"+ ح ليح * ح+ 3 ث!!أ ح )ول أ ول 53 ح ح ط ول! 4 ا!ث!ص! أ 3"، *!* ه3 3 ط : ثول 4ءقح ول ! أ 6 ا ح
143. صأ 4ث!! ، ول ول ح ح 04 كاأ 3 لا ام 4 ح ! ، صأ ول ! 4 ول ول أ 7ءأ! ! ه ل! ول ، 1 8 6 2
144. صأ ح ح ول أي!ء ول !ح ول 4اكاه!ه ولء 4 ثع!له ح 3 ول . 3 4ول! ح 33 ، !43 . ولهث!! س! !"+ ،حأكا!ح !
"حء7!33 ول 3 ي!ح 3 : ا( ح ول 4 !م ح ثاط ه ول ا؟ولح أ 3"!33. 2002
145. كأ ه ول أ 3 س! ا 1 أ ح 3 4 ول ! أ ث! ث!! 4 1أ* 1 أ ثهلأ! هك! هول ول ، ول * ا( *ح أ 3)0+ مه م! ح ح ا ح 3 أ !3 -
" أ ح ء ا *3 أ 33حأ ، لأ 5 ول 04 ول : ! كا ح 1 * 3 ! 1 1 ح ث!! 4 أ+ ول . ح " أ 1 4! 1 6 ، 9 3
146. صأ ه ول أ 3 !له ح 3؟ه ، ول له لثاح أ "3 "+ ح ،لا!515 *!* له ح 33 لاح : ! سد"ع 4 ول ي! ه ول 3 ح ، 1 9 7 3
147. ول حي!!ول لاصأ . 7 ول أ 3، !"+ ! أكاأ أ ح 41 مه ءيهلأ!!3 7 ح 4 أ ح ص! اء7 ول !"35 ، *ح * هكلا 3 ط :
كامكاس! 3 أ !4 س! لأ ول أ 7 ع 33 أ ول !3 ح 33 . 2 300
148. 7 0 "! ول ح 3، !+!3 ول ثهلأ ! 3 ! ول 04 - له ه ث! "أ! ! ول : 5 ح ول ح 3 أ 3 ء+3 ول 3 "كاا ح 4 ، أ* ") ( ول 135 -
ول4 أح أ ه ول ول ول 4 حأه * 3، ول أ ول ول س! 3 :ءأه "+ ح أسأ ول أ!3 اءح ح 3 ح 33. 1 299
914. ول!! ول ح 3 ! *ح 3؟ح ول 5؟حء ، أ 6 حا ، ح140 + 3 ول!أ ح أول : آه كل! 031أ" !"أ )3أ أ عأول ثم 3 -ح
141 أ ه ث! ، ") ح ول أ 44 ا ! !كا ح 3 . 5 ه ول أ ول ! ح ول : ولكاي "ث!!4 ه ح ح ط "3ولول ! ح ح ،،ث! 2 000
015. !3ول كاأ ء 30ول !ول ول ه ح 41 ، ثهلألاء" 4ث!ه ج "ح 3 ع أ ول 4 ا أ ول 4 ول 4 ول أ ث!أولول أح!ث!ح ه لاول
3 ح 11 3 ، !43 . صأ !"+ أ ح) ! 3ولكا! 5 آ -ول ا ث!ول ء4 ا ول 3 ، ! كايه!كا ء!314 : س! كا!ء ام !4 ع لأ ول أ -
151. كا! 3 ح 3 7حأ ح ول ث!ح ! ح)3 أ ول ، "+ ح 3 ه مه )0+ ول 3 3ء ي" حأ 3 !0 3 ث!"ح : أ اكاكهـحي!ح)ول أ ول
ولأ لى ول أء4 3 يهلأ ول! 4 13 يهلأ!ا ، !ول ول ول 3 ح ثم أ"
152. أي!ء7 ول "اءول ،ج ! 34ه* اكاأ س! ا?1 ثه!ثه!ه )!+،ولح أه7 ثهلأول ع 48 : حيه!ءأ 3، -أكاه
ا ! 3 ، كهـ!+ ! 3 : هلإلأ 34 ! ه طه 3 . 1 9 9 8 ، س! ح ! 4 أ
أ أ ه ول
794
153. أ+كاذ ول ول . 7 أ ءول ح ،أول 34 3ه* 4ول أ ح 3 أ ث! "أ ح ح* +ح * 3 ثمءأ ح ،أول 7 أ أ!3 ول !أ : -ح!7
ءولهة 1 4 ! كالا أ أ 3 " أ ول !
154. *!"ولكا! ! ا ? ط ول! 4 ااأ* ولكاأ ول . (اكا! 3 ،لاح 43ع . ه ول !ول!( ول !4 ح ، س! ول ا لماأ 3 ح ،
ث!! 4 اح" ه أ!أ ول : ( ول ول ه عهوله م ث!ح!ولس! ح ول . 4!،أ* !3ح أ 3 : ، 1وله)أ"ول 749
155. ول أح !3 ح أه ا ،ط حكاأ ح"+ أء3ء، !أ +3!4 أ)أ وله ه م ول أكا!3 ح ! اكاأ ح ول!+3 3 أءا أ ،وله
! 4أ!لأ ول : ! أع 11 . 1 799
156. ول أ اس!!ث!س! 7ء! أ 4 س! ه ول!!ه ، !ث!+ 140 ولءأ +!3 ح ،ول : ! !م ء7 ي!ه "3 أ ول 4013 ول أس! أ ث!ه ،
*ح * هكلا 3 ط : 34هم كهـه لأ ول أ لأ ح ع 3 أ ول !3 ح 3 3 لأ 3 ، 2 00 8
157. ك ه حول!!أول 40ال! ح 3 ؤ حيهلأ! 3، ح"+ اء"+حه"ول *ح * كهـه ،أث!حثء) 3ح+ هم 34:
اس! !3 ح ول 04 ول !3 ح 33 . 1 9 8 5
158. ول حول!ء!أوله 40ول ح 3 حولءأ 3، ح"+ 310سأ ه !"+حه"ول م ح") ح140 + 3 ،أولحولءممأ
س! ! ا أ هم كلم أ ! : ! ه +3طه ح ح ، 2 00 6
915. ث!ولء * 31 أ ول أ ول ، 3 ! س! 3 ح 4 ول ه ث! 3 حأ 33 : ول لا 3 حأ ق ه ول 3 ! ول 4 ول "يلا أ ح أ! س! ولكا !3 3 ح 3
ه آ 3 ح ق " رول 3 ح ، ء+ ا ول ول كاة ول 4 ول أ كا!4 3 " ، 2 0 0 "! 3ه+ ، 2 0 0 7
016. * أ ح ح ول ح ث!ء 4 ح 0 3 *-أ أ ح ! ث! ! "أ! ! ح ع 3 ، *ح * هكلا 3 ط : "!31س! ح 3 3 ح 3 كاأ ول ح ،
3 3 3 ه ول 3 ،
1.16. * ه !م ولكا ولء! أ ح 1 ، 1 31 ثه!ء ول! 4 "أ ح ح* 31 ، 34هم كهـه : ه ول *3140 1 9ح . 9 3
162. اا ولكايمه* ،اح كا! حث!+ ه طهه ! م كاه! : ء ! +،كاأولحيه!يه!ه أ"ح كاا 4 !:أ"اح *!3،-
163. 5 1 أ 7 ح 3 لأ ح ء ث! ول ، + " ح تم " ول ! كا ول ، * ح * هكلا 3 ط ، ول ه ول أ ا ح 4 ! ح ، 2 0 0 6
164. 30 كاط 3 !33ط 3 ء ول ول ! ! أ ول ") ! 3 كاط 04 * 5 م "أ ح "ول ح+ ا ح : ! ح * أ 3 " أ ول " ول ح ول ح ! 3 ه ول
ص! 43 لاا أ!"ح ،ول أث!ءأ3، صأأ : ا ،!37!33ول أ ول !3 ح 33. 2002
894
165. وله 5 أكاح 3!3. " 1 3 -93ءأ!13 : حم!! +،كاأولح!هلأ ثه ء ! ولءقح)لأكا! اكاما! أ !ث!أ"3
166. وله 5 ث!،، +ل!!" ح "،لأول ") مه ح ه "+أ ! م ث!أ ح ي! ح 35 : أ أ!ح أ!ه اه"حلا "3ء حأول 3-
أ)ء"3!، ه ول آه اه "يلايه! ،لا!ه *ح * هكلا 3 ط : "+ ح له ه أكا!مول ه م !+ول وله 3 ول! 4 يهلأ أولولح
4 أ 3 ح ! 3 ح " ؟ول ا أ 3 ث! أ ول ! ح ه "ثه! ء ،لاول 1 9 1 4
167. 30ع اولءح !3،أ ح 4. ث!+ ح * ه -ول !س! ول ه أول أ!ح "305 اح 3، *ح * هكلا 3 ط : +،كا! 8002
353 ط : ح ث! 31ء ! 3 3 ح 3 كاأ ول ح 3 ، 3 3 ه ول 3 ، 1 8 8 0
916. ول . ءولكا ! +. ح ، "+ ح "305 اح ول *،ح "ولء ول مه أ أ"ح ولكا! : ثه!* . ! . ص! ح ولكايه!34 3
؟ول! ا أ "3 أ !ول ، 2 00 7
017. ثه!لا!ول ه ول 4 ! . ! 1 أ 1 ول! 34ء 4 +3 ح "ثه! س! 3 صأ ه ول ول!ثه!! ، ول ول أ كل!ول 40 ءول أ أ ه ول 15 ث!أ ح
171. ثهلألاءول ه ول 4 ! 35 لثا ،ول !ث!+ ه "ي! أ! م !33ول !"أ أ 4"، ح ! حثهلأثه!ه ثلأءأول ه ول ا ح" -ول
ءم ول لاح أء!+ول أ 7 ح 3 أ ول "أ ح "!30 أح 3 ه م "ي!!ول كلاح ول! 4 ،حطول سأ *ح * هكلا 3 ط : -ولهة
172. ول 4 ولهوللا 4 !ول*!35 ح"+ ه ")ءح! م !33ول ح") أ !"4 *ح * ه3 3 :ط ا؟رأه! !لاكا!ح
4991
173. حول أ ي!ءث!ول ! +،ه " 3أول!"3 1314 يهلأ . ثم! 031أث! كا آه ث!أ ح وليه! 3 ا أ ثه! 3 أ ول أكا!3 ول ، .كل!
ع ث!ء3 ح أ 3 5 3 أ ! ول 3 01 !ط 3 ، صأ 5 ول 4 0 ول : س! " ! ول 5 س! أ* ول 4 ول 3 ، 1 9 1 3
174. ولحول 7 ح ول ! أ 3!031 ول ح ، أ ولول ول 4013 وله أ)ءول )0 13 يهلأكاا هم 3 لا *3ح ، أث!ح كاا 4 كاأ")ح :
*ح له أ "3 ! ؟ول ا أ ح 41 أ ث!ه 3 ه ح أ ح ،ول 2 00 8
175. أول "!34ح "3هوللا 3ول ،ولح!!+ أ 3 ه م ح 3 أ
أ ثه! 3أءأ وله"لأ )"30 ح ح!!!33ح 3 !ث! ،مه
ول ث!)ول 53 أ ل! ح 4 ح7 33 أ 5 ول ، لأ ه ول 04 ول : صأ ه ول ول! ول ! ، 1 8 4 7
994
176. أول اص! "!34ح ا أ ه ول أم!ع ح يه!4 4 ،ول ث!7لأ 5 ح)*35 "أ ح ! كاأ ا ،؟ح * لثاح هكلا 3 ط : 3 ثه!ول أ أثم
! ه ه ط 3 . 1 9 8 7
177. أول ا34 1ء"ح ه ح"ه 3، له ح 3 ول 3، ! ول أ!ل! 44"!، ءث!ث!3 ول! 4 !5صأ +2 ول : ح"+ اا!3ءح اح
!3ول لا!3 أ : "+ ح ح ول ثه!ه ه ول "ح !ح+ أ ول ! 3 ! مه ه ول 3 كأ 314ه* ح ا أ ه أ! ث! 3 ، ول ل! : 3 ث!! -
ح
كالا! ث! 4ول، ا أ)كاهـأ ه ول 3 ، ( ول ح ، 002 8
178. أول ول 34ء"ح ح"هه 3، حث!+ ! أحل! ح ث!ه أ* ه م +ء7 !!44ول حول!ا : "+ ح ي! أ أءح ق 031
أ +3!4 أ أ وله ه م أع ح"أ 331 ولء !ا)"30ول 4 طهـح"أ أحول أولح ول"ح 3 "،3ح س! 15ول!أء"وله
"3ول3 ح 3 3 أ 1 ، لك! : ءول! 3 للا !+ ! كالا ا أ ! أ)كا ه ول 3 . 2 00 5
917. أول 34ء"ح حثه!كاله 3 (34101 أ 0 5 أح"وله ،ا ول أ أ!"ح 3 ول!أ أ"ء! ء3 ث!ح!ح سأ 4، *ح *
018. كاح أول 34 أ* 13 ه ،ول *!* ح+ 3 يه!ءأ ح أول ث!ء7 ول 3 ح ")3أ! 6 لا "لا+ ح ه م كا! ول ول س!3 3 "13،أ
181. ول كاه ح يم 3 ،طولول لاهول !ه هاا ح 3 ول! 4 "+ ح له ح 3 ول 3 3 يه!ح أ !3،ول ث!+ ح ! أ 7 ح "305 اح 3 ،
) 4كاه!* أ 4 !3له ول 3 اكا!3 لأا ،؟لأ!3 *ح * ه3 3 :ط كا!عولكا! 3حث!ول أحول 3 ح 0. 1 799
182. ول ي!!كا!ول ث!دولح !3ث!س! !3،ا ول ح 3 ولكاا?أ،أ 4 ءكهـص! اءح أ)ح! س! يه!يه!ه ه )!+ولح ول ث!أ ح
ول ع أكااح 7 أ ث!ه 31.مه له ث!"ه ، * *ح هكلا 3 ط : "4س! حاتم 3 3 ح 3 كاأ ول ح 3 ، 3 3 ه ول 3 . 1 29 0
183. هي!ه ا( ي!!كام ول ول 5 ول ول 4+ *ح "ول! ول : ول ح ول ه !ول ه ،4+ول ول أ" 3 ول كاة ول! ه ط ه
هم 3 ول ! !4كهـأ ح " ول ول " ء3 ول 4!3 ! !33 ع ء أول أ ه ث! ، 2 ول 4 ح 4 أ
أ أ ه ث! ، ول أ ء " أ ! ! ول : * ث! . ! .
ص! ح ث!!4ه!34 3 ! كاما ا أ 3 ث! أ ث! ! ، 1 499
184. !؟هول يم ا ول أ حا 3، ! ه طم ! أ 7 أ ءول ، ") ح مه "3يم أ! له ح 3 ول ولكاك! 4 0)"!3 3 ه ول 3 آه 405،
ا!س! أ :كاأ طهم ا! امكا! !3ح!4 ح 33. 3002
185. هول ح! 3 * ولكا!مه ،لاء3؟لا"* ه طهه ! ح"+ م ح كا!س!357 3 : ه لاح+ول 4 3 م ثه! *ح 40
للا3 4 ،لا دأ ح أ 4 ح ول : 1ق ! 1 ، 1 99 5
005
186. ول 51 ء ول 4 ي! . ث! +هثث! ، ول ا حأ أءكلهم أ 7 ح سأ أ 7 ! 3 0 م له ح 3 ول 3 : ول ه ث! ح 4 ول ه ول أ ح ا! حء ح ه ول أول 3
"35أ ث!أ ث!!ول ح ح 43 لاا أيه! 44 ا ح !ء ح 3، * ه "يم 35ءح ا كاه!أ : 7 ح كا! 3 4.ث!ءا 3002
187. حثه!ءس! ولهول ،ث!35 ح 4. ح"+ ح"أه 3 اح"305 3 : ولهول اءح أث!هول!ح أكهـح +اح"305 3،
لأ ه ول 04 ث! : ث 3،ح* أ ث! ح3، 3 له "ه ول كهـ05 حم!! 33 . 1 9 82
188. ولهول س! 40ال! 3، لااوله ثثه!ه س! أول 3 ث!ول 4 ح 33)400 ا؟أ! س! ح7 33 ح 3 : 3ءح اس! -ول!كهـل!
ولأ أء أ ه ث! 3 هم 3 "أ ح ! أ ! ح ول كر ! )
ا ء !!ء3 3 . !ح 30 ه ول : ي! 4+ ح 31 ا1 ه ول 3 س! 3 كالا ا أ "3 ح 33 ،
002 8
918. 30ول ثلأءيهلأح !4ول هم ع 4 "أح ولول ،م!ح 4405 ح ء33 3 ث!! 4 ث!) ح ! أ 7 أ !ول ! ثهلأح أ ث! أ !ول كاب
* ح 3 حأ س! 3طم أ أ ! أ ه ول 3 س! 031+،أ" اء أ هم أطم ! : لأ ث! أ 7 ح 33 أ + مه ح اء أ هم كاأطم !3 ح 33 ،
6002
0591 ثه!كا! احول ولث!نمءول 3 حول!*2 3، ولول ح"+ 3 ا !ه!أ حه! 13 حولأ مه وله لا! 33ح ول! 405:
"أ ح كاه!ح حأحء3 3 ول! 4 ولء 3 كاأ حأول 3 آه ول ا 14 كا ح ح 340 أ !ول "أ )5 ح ه، ولكام ول! 4 "5-ي!ه
4 كهـ0 أ 4ءكل! أ أ ه ول ، * *ح هكلا 3 ط : هكلا ث!ول ! ح ح ه " أ ح ، 3 ول أ كا 3 أ ه ول !+ 57ول يهلأح ح أول ، 1 9 0 5
0191 3 . أ! 3 "،ح 7 أ 4 "3ءع ول "،حول!)كاأث!ح ح ح"أ وله 104ء!!ءي! 4 ول ح"ح 3 حأ 3 س! 7أوللأ 33 كل!أ
291. 3 . ! ح *35 ول ح ، "+ ح صأ أ !آ ول! 4 أ+ يه! ح 3 مه ي! ع "أ 403 ح 53 !)،ح ا 3"7ء* أ حا : كا! أ ول !-
391. أ!3 أول ولث!ه! 3ءثهلأكاه آه ولح 3، ، ! ح"+ أث!وله ه م أ*هكل! س! ،،س!!4 أ ول ح")كام ح"+ 33 ه م
"أ ح "ح ول 3 "،ح ل 31. ث!ه ول ه م 3ءيه!كاه ح ول 3 *3 أ،أ !3. 13.ول ع 4حع ح 3 أ ح ي! . لأس! "!3!،ح ول
105
591. كا! ول ول ح ا ! ح ول ! ول ، ول أ !43 3 " ء+ ول ث! ول ثهلأ ! - ح3 ا ! ول يه! ح 4 ح ول ول : ول ول ص! ث! ! ا أ كر " ء+3 ول 3 -
141 أ ه ول س! 5آه ول ح 3 أ 3 ولول كهـص! 4 40 ول 3 35ع يهلأ !"+ ! ام 4ح)ول ح7 33 أ ه ول ه م -ول"ولكا!
-كايه! ححلا ا ثه!!ه!ء ح 4 ح ث! ول أ* ث!أ طهـ ول ا ول 4013 ول أح أ ه ول ، * 5، ح 3 ، ول ول 4 ا ث! 4 كهـح ح 3 *، *ح له ح 3-
691. 3 ح وله ! . ولء اح!حه * 4 ث!!!3 ولهول ول . أححث!* ح 3. ا1 أ 3)30 أ اءح أ! أ)ح ثيكاه ه م
!35 " أح 3 أ ول 1 3 1 يهلأ! ! ول 4 له ول 4 ! أ 3 ول ، ول !+ ا ! ول 4 : 3 ء !3 ح ح 35 ح * 3 ح 3 3 ، 2 0 20
791. 3 ح ا ح )ح ه* 3 ط 3 3مه . "أ ثهلأ!!"ص! ح قلا 3 ولء ، 13. له . ! . ول ه !يم 3 ، 34هم *ه : "هل ول
891. اء"3 !ه!ه ل! ،ولكايه!140 "+ س! له 30 "ح 0،3+ أ ول له *ح أ 4ولكاه!3 13 أيهلأ!ا ح 53دأ ح ، -ولكايهلأ
0991 ا!وليه!"3 أءكلمكاكا ول! 4 ")0 ح 33 ، ح 4. "+ ح لأ أ حتململاكامحأ ه م "أ ح !كا! ح 3 : ول أ ولء "ثاء43 4
!+43 ث!ول ، صأ أ ،لا! 3ول ح ه ،ثه!ح ي" لا 3 أ أ ح أ 3 ثه! ، ح 5 أول كا! ح 13 ، 1 ول 3 قح أ" أ ه ول 3 ، ول ول ح أ ح ول )
3 أح ح ول ح ح 4 ول ث!أ 4 ح !ءول!ث!!صأ ح 3 مه كا!ءول أ ول أ ح لأ أ ولء)!3 3 ح ، ول أ ول ول ح 3 ءأه : ي!ه ! 3 ح 33
002. 3 أ لاحول 4 53 أح 44 ولول 3، ث!"س! !ث!أ" 3!!5ح 31 ثهلأهكلم حث!) 140 ح+ 3 ،:ث!ح!هلأءأ ح ! -وله
أ +ء"53يه!ح " ح !هم ح ول ح أول أ ح اء ول "40،أح ول أ ث!ح أ ول!! : ث* . ! . ص! ح ولءث!34 3 ! ول 6-
102. 3 أ لاحث!4 5 !ق "،أ "+ ح ولث!ح 3 "ح أ ول كا 3ح"، 4 ه *ه م 340ول ح"أ ،حول أعث!س! ولءأ3، 3
ولكا 4 ول ول 3 ا أ ثهلأ 3 أ ول "4 ح 314ه* ه م 13 ،يهلأ!أ * . له . : ق ح ول ح ث!ه)ح لأ ول أ 7 ح ع 3 أ ول ح 3 ح 33 ،
8002
202. !35له 3). ث ح ، س! يهلأيه!ثهلأه ح ه +ءأول ول !*،ث!ول!ول 13. "+ !3ثهلأه ج "ح 3 س! ح ،ط وللأح
205
302. أ31. + 3 اكاة ا ، ء"+ قه أ! اكاه! 3 ء 3وله ح 3 "أ آه ح وله 3 ، ،ول! صأ ه ول ث!ه 4 : ءه 3 كل!!أ 353
ث!+ ح !35 أه ول أ ه ول ه م أ ام"ح 3 ولءأ ا*ه - ح !4 ،ح 1 9 1 1
402. 3 ولح"حأ ول . الأ* ،ولح ح"+ 3 ح 7 ح ولول ححكا! 3 مه "! 3ه+ : لاكا! " 3أ*حله ح"أ مه
3 ح 4ء أ ول ! ") ح حء 3 3 ح 4 3 "قح ول 3 ح 3 ، !33أ *ح * لاح : ولكا! ا أ )ثر ح 3 ح 3 3 . 2 00 5
502. ول! 7ح)3 !!7 أ ح 3 ، ث!+ ح ا ث! !م ول لاح ا!"305 3 مه حله 3 ول 3 : ه"ول اء+"41 +ح ح 3 033 ول
"، ح س! " أ 14"4300 مه ول ولكايء 4 له ح 3 ول 3 . ث!م س!7 ه أول : 3 صألاط أ أث!! !41"3 ! ا؟ول أ 3"-
!،ولأ 9002
602. 3 ث!!"حأ له . 3 ث! ه ح ول 3،ءطكايم ول ح أ ح أول أ 4ء+3 أ أ وله 3 مه " ح 7 أ أ!3 ول !+ول ،3 -أثه!ه !
، أ كاه! ه ول 4 ول 3 3 !هلأول أه أ ه ول ، * ح * هكلا 3 ط : 34هم كهـه لأ ول أ 7 م!
ح 3 أ ح + 3 ح 3 3 ، 2 200
702. 3 حأ .صأ ولء7 !47 !3،أ !"+ ه ا!"305 م ول! 3ول"حء 433ول !!3،ه!ه"+ 3: كااكاه!كايه!ءث!3
كالاح ا أ ح أء أ ه ول 3 . 2 200
802. 3 7حأ ح ول ! ولء أ ح 1 كرط حء 3 ، ول أ ولء "43!3 4 ول ول أ
ا أ " ا أ ح أ ول : ! أ 3 ط ح ! ح كاطءول - أ ص! أ أ ح ل! ح 3
ول! 4 ولحول !ث!أ اء*ح ه م أث!أكا!ءول س! ثمحأث!( 3 أح أ 7 ح اولس! ول 3 ،ح ! ح 3 ا أ ث! : *41)!3 4 ح
902. ي!!لملا3 ! . 3 ح ث! * ث!4 2 . 1 "يه! أ أ ح لأ ،
أ ول 4!33 كاأ ول 4 أ ول ! 3 ، * هكلا *ح ك!3 : س! كايهلأء 3 أ !4 ح
لأ ول أ 7 ح 33 +أ !!3 33 . 1 499
021. ول3 كا! ول "ءول ي! ح 3 ا!"ح ، ول!"كامكا! 5 أح ث!كاح! 4 "أ ح " 3أ*ح ل له ح 3 ول 3، !!5ح أ"ح :
حلأأث!لأ 33 أ ول ه م أ"س! !!5 !3ح ح 33. 1 889
211. 11ا!+ ول! ، ول أ ول ! كا ول 4 لا ه ول 33 !3 ح " ح 33 : قأح 3 ح 7 أ ول ! ه* ثه! ح ول ، 3 ي! أ 3)0+ يه!35م
كاطكا! أ ث! أ ء صأ أ حأ لملا!3 !3 ، لأ ! أ س!4 ول : 1ق ! 1 ، 1 9 9 7
212. كا!ه"+ 3 114 ا!!هم ا اأ أ ولول ،حثمه ،403ول أءول أ وله )5 ح"أ ح 3 أ
أ أ ا!ح 3 للا 4 لا 4 ول 4
ا*ه- ح ه !!4 م ") ح ك لأاه 3 ح لملا"ق 3 ح 3، *ح * ه3 3 :ط .ول !ح!+س! كا ! ع"أ 35 33،
1852
305
213. ( !3يه!ه ث!+ ثه!ول 4 ،ول )ث!!أءولول !4ء! ول 4 ول 4 ول ثهم!40 ث!ح 3 أ ث!ءأ)3 3 أه؟وللا أ ،ثه!3
*ح * هكلا 3 ط : !3أح ح س! ح اط ح 3 ح ول 6 1 أ 3 " أ !ول ! ثه ح كا ،لاول 1 9 1 5
214. ث!+ !!3هلأه 7 ول! ق ء ح ، ا ول 4 أ 4 ول أ ولول أ 4 ول أ
أ أ ح 3 ، صأ ه ول 04 ول : ول *. أ ح ث! !343 ه ول ، 1 8 00
215. 30ول 3ءثه!ه"+ ،ث!خ ح"+ ول!كل! ءأث!هلأ!ا 3 3 ولهأ)!ا !"أ مه 4آولأ +"41حه"ء لاءول
ه أ!"305 م 3،ءوله"+ "34لأ :ءا اول ول 4 ألأ )3 أثثا ! ط 3 اح ا أ .أول ، 1 799
216. 3ء ثه"+ ألالأ ا أ ثهلأ!أ ،حولءه! أ! 6 عا ول! "3يلاك 4 أح"أ 3 اء3ء! ا!ا 3 ولأ ح"5، 3 -حول
ا أ ! أ ه ول 3 ، * *ح هكلا 3 ط : ل . .لثا ! ه أول 5 ول ، 1 8 84 ، ح 3 34 4 أ
أ أ 5 ول
217. أ+ ثه! لا")5 !3 ح ط ! كا ول 4 حأح ! 3 ول!5 4 ،لا له س! 3 ول 3 ول! 4 "، ح ) 30صأ 4405 ح 33 : "+ ح
حح 3 3 "ح ثر!ولأ"حءحأ ح"أ آه ا!ولأ!قه أ،13أس! ول!أ 3، *ح* ه3 3 :ط ول ث!4 ثه!04 اأ وله ،س!3
218. لاث!ه+ ول!كليمكاطس! !4- ول 3 ،حط ا ح"+ ول ءم ول لاح أح"305 ه م 3ءيه!ه"+ : أ ،أكهـح +ح"+ 13
يمه ! أ ول 3 ، ولء 4 أ 13 ول!+3 أثه!3 3 3 أ ه ول ، "ح . ! . "أ ح 3 أ 3 ، لأ ول أ 7 ح 33 أ ول 5 م هع ه+ ول 01 . 2 00 1
921. ++! !7 ح * . ! . ول ي!ح أ ول ! ح 3، ول ح 3 ول كلم ح ء أ أ ه ث! : ، ، لا! أ ول ! ء ول 4 ول أ 3 أ ول ! 5 430 ، ، أ ول
ث!أ ح ول ول ح أ ح أول * كا! 3 ص! 31.ء "3 ه ح ول ه ا ثهلأ : ول ا ثه! 47 أ 3 كاأ أ* ط 3 أح 1 ( أ"!ثهح)ول اءول ه ،
002 1
022. * . 5 ول "أول ح 3 ! ا )،ول! 7ءه أ 4 ص! . 3 حأ أ ول ، "+ ح 40ول ول "! 3ه+ : س! +ح ثهلأثهلأه س! ول ،ث!كاأ
*ح * هحلا 3 ط : أث!لأ وله هم 3 حول ل ولهم ول أء4 ،ثه!3 5002
221. * . 3. ول ،أ"!ا!16 !كاحتمول ه ا لا!ه ول! 4 ث!أ ح 3 اح أ وله أ! أ مه ثا ا!ء3 ، ! أ أ! أ ثهلأ 53 ح :
ول"ه ل 3 "ها1 أط ول 3 . 1 429 ، 1 9 5 3
222. .3.لثا ،أث!!ق؟اول 35ع ثهلأ !"أ 3)0 حول ح!ول ه) أ ا!"س! 3 ،ولأولكاأ 53ثه!أ)اء! :ح ح"+
ول"ه له 3 "ه ي! أط ول 3 لأ !33لأأول أ ول ح 3 ح 33. 1 049
405
223. أ* 11 ول! 34 أول ول! 4 ا!ك! ول! 34 ،أول ح"+ ه ث!031 م أح 7 أ ا أ أء2 أ ث!ه : ولكام!!3ءكا! 4
ا!"-ح )3 كار أي! 031+ هول مه ول!ثه! ولء 4 0 م أ قث! ح 3 أ ولء +أ 35م يهلأ ث!) ح أ ! كا ح أ! ث!ول أ !ول 3 01
ول . ! . 3 2 5 ، أ3 يه! 5 كاه! ول 4 3 ء " ول 3 حأ 3. 1 9 3 5
224. صأ ح ! 7 ث!! أ ول 7 ح ! 5 ول ! 1 4 4 ول 4 ل ثهلأ! ح 3 ول . 3 ء ول 4 ح 33 ، ح 4 3 . + " ح س! ث!ء 5 ث! ! كاع حأء ،
ول"ح!!33ول 3 ح ول 3 ، ي! ث!ح ا43 ح ثاط ه ول اكالاح أ "3 ح كا 3 ، 2002
225. * أ 11 ول!أ كاه 7 أ 4 كاه 7 أ ح 3 ث!ء 4 ا!! س! س! . ول ا ا أ 3 ه ول ، "ول!ول أ *ح - 7 ، س! ه أول أ ولول يه!ول
أكا!م!حأولأ أ اكاه!ه اكالاح أ "3 أ !ول 053 "،ول 4002
226. ول"هله اه* 4،ول!أ اح" 30ث! !"+ مه !ث! ،وله +ولولحثه!ثهلأهح كا .كاح"ول!ول ك!ح!53
)كهـح+ ، ول أ "ح أ ! ث!كا : !هلأ* . ! . ص! س! 34 ث 4 ول 3 ! كالا أ أ "3 أ ول ! ، 2 00 5
227. * 11 أ أ يه!! ول !. ا ؟ 3 أ ء أ"! ول 4 ح . 3 . 7 ء ول ول ، 7 ث!ي!4 !كل! *ح ول *،ح ول 3 1 ه أ"! ول * أ ث!)
،403ولأ ول أح أ ه ول ث!! 4 ح ثه!ثه!ه ح ول +،ءأ * لثلاح هكلا 3 ط : ! كالاه ا ،لاء!4 1 9 7 1
228. ا * أ ا كاه! ول!أ *34 أ ح حط ، 75م! ح"+ أولا أ ث!ه ول مه ث!ء : أ" 3 أ!3 وله أ!أ 3 3 لأ 3 ثهلأحأ 3 ولء 4
3 ه أح ا! ح ول 031 ث 3 ، لأ ث!ه 04 ول : ول!* 3. 1 998
ام6 !!4 : ! . ي! ! ا ا ! 3 ه ول ، 1 8 5 4 . 4 "أ ح 4 أ أ، ه ث!
023. أاأ* ثه!ءأ أولول 3، ا ح"+ أ حم ه م ولكاأحوله"ءول 4 أ" ه 031+ م (3 !،هلأكاا ح ح"أ )5 !3 آه
"أ ح أ!حاا 3!، صأ ه ول 04 ول : 3 ول أ )"، ص! أ 4 ح 3. 1 86 1
231. اأ* ا يهلأ!أ ول أول 3، حث!+ س! ولء 4حثهلأيه!ء"ه ول ه ول 1357 ح 33 ،لا أ! ه أ"كاح!! ح 3 ه م ول 5-
" يه!ء يه! ح 4 ، م! 4 أ كاه! ول !3 " : +. س! ! +. ا 43 ط ، 1 8 9 7
232. هكلا اح ،ولكاأكاه! ول ه -5-ث!ه ث!+ ح أ ثه!3 : حول ا ه أ!أ ول ه م كاثأ ! 3 ولء 4 7 ه ه ول 405
"!35 أح ، هكلا ح ا ث!!أ! * ، 2 0 0 6
505
الإنجليزية القواميس والموسوعات
233. ول حع ث! أ ح ؟ه ي! 3 ه ول ، "+ ! كهـه هم ع 4 ! أ ح أ أ ه ول !+ 5 م ! أ 3 ح ول 1
1 34ه* 3 ، *ح ث! ه3 3 ط :
كهـه هم لأ 34 أول 7 ح 33 كل!أ ح 3 ح 33. 4002
234. !35س! ا ! كا 35 ح ط س! ا !ثه! ول ول ، لأ كهـ! أ ح ه ول 3 لا 3 أ ء ح يه!ول ، س! 4 كاأ "!م!ول : +. كا +. أس! 43 ط ،
235. !س! أح ا ولء " 5،ول 4 !3ه !5 لاح !40أ* ح 3، ح 43. ح"+ * 3ح * ول!أ 4!34 له س! " 3أ*ح -ول
"ها ءلاء ح 4 أ !، *ح * هكلا 3 ط : ! ه كالا أ ،لاء!4 1 79 0
236. ح ه " !31 ول ح م! ا أ 3 " ح 7 ء ع ه كل! كاه ح يلأ ! ول 4 7 أي!ء ول 3 . له ! ح! ح ، ح 4 3 . + " ! ! ؟ثه!كا 3 أ ! 4 ح
أول!" ثهح ث!ه )5 ث!) ح ولثا!+ 4 ولء 4 أكاطءول أث! س! أصأ ول!عحأ 3 ،ح !! 4أع؟ثه!ءس! : -ول!س!
كا 3 أ !4 ح لأ ول أ 7 ح 33 أ ول !3 ح 33. 7002
237. س! !3 أ ! ص! ول . ! كا ء ثا ول ول 4 3 ولكاأ ا لاح ل! . ح +!33ه ، ح 4 3 . ! أ أح أ ه ! + 5كا م * ح * ح+ 3 -ءأ
أث!حيه! ! ! ح !35ط ول ول 4 ، صأ ح أ ح ح 3 ) ح 3 : ا ول حأ كام 3 أ ث! ! س!3 3 3 ، 2 0 00
238. !كاه أ 4 ص! . ول ول ول ! ، "+ ! ح* 3 يهلأأ أ ول 3 حأ 3 ! أ ح ) أ ه ول !+ 5 م ث!) ! *! * ح+ 3 ثهلأكاأ ح ول أ
كا ول 4 31ء ص! لأ س! " 3 أ 3 أ أ ء ول صأ أ حأ ! 3لاأ!3 كا ول 4 ول أح 53 أ ء ، كأ ه ول 4 ه ول : !* 3 ولأ أ ث! ) ثر ح 3 له ه " ث!
923. ا!! ع ول س! ا ا أ 3 ه ،ول له 3 ، ول!ا( 3- ل 30 ح م ولءائ ك!ح ز ا! أ! . ، ص! !43 ول لاح اح "ه ح 4 كاأ ه م !"،
! أ 61 ! ! ول 4 أ 13 حول ء أ"ح أ ه ث! ، ! ح 31 أ ول : !! يلالم!5 ح 3، "ه ح . 2 0 1 2
024. ! ح ول ث! أ 3 7 ء كأ أ ول 3 ،لاح "+ ح م! ول ء لأ ء أ "ه ح 4 أ ! 5 م ! كاأ أ أ ح ! ا ص! ث!!كلم ،لاح * . 3: 335-
ثه! أح ث! ح ول 3 ! ه 5 ك! 3 ، 1 9 9 5
241. ل! ول ء لأ ح "ها ح 4 أ ! له ول كاة أ ح ! ، ! ح أ 135 أ : "+ ه ثه! 3 ه ث! 5 ! ا ح ، 2 00 6 . 2 ول 4 ح 4 أ
أ أ ه ث!
605
243. كا! 7 أ 4 !. كام-اول ثه!كاكام؟ول 3 ،أ كام!أ، 2،ءماول-اول ،أثمء9 !4. 3 .لأ ث!هكل!هاه
3 ط 330، * كلاح 147أ ولح : أءكلا ح أث!لأ 7 ح 33 أ ول ح 3 ح 33. 1 369
244. 5 ! 5 لاحكلم *. ! 35 يهلأ أ ا ،لاع ح 4 . "+ ح م! ث! ء لا ح ا "ه ح 4 أ ! 5 م س! أر" 3 أ أ ولء أ ،ول ص! +3. + أ ول
"كا! 16 ول 3 "ء ، اول أ "ح أ !! ول ، !هلأ* . ! . ص! ح 34 ث ولء 3 ! ؟ول ا أ "3 أ !ول ، 1 999
245. ك! س! ه !!ع ث!+ول ول 3 ! ول ط حامول ولء 4 43ح 0)"!3، . "+ ح ( ،ول ح كلم 3 )!3ح ، 3 ! أ ه أ)ح ثلأكام مه
!"أ !،ا؟أ! *ح* هكلا 3 :ط !4ول أ؟ول وله ح 3 ح 33. 1 629
246. ول . ول . كأ . ث! كاأ ؟ ث!4 4 له . ا( . ! ثءكل! 33 ، 3 ث! ي!ه ح 3 ص! ول ح لا ح ا ه " ء ح 4 أ ء 5 م 1 3 كاا ول ، * ح *
هكلا 3 :ط أوللأ اأحكل!ه س! عح 7 3 أ ول ح 3 ح 33. 1 509
247. حثم!أ 3 أ1143 أ !3،ول ول !43. أ! أ)ح ه ثم!ث!ه م اكاأ! ح"أ ،ح هكلا *!* 3 :ط س! . -؟امح 3
ول ح 3 ،3 03 ول 3. 1 9 1 1
248. له ثه!! ح 3 ول أ)3ء ول ! 3 ، ح 4 . ص! ول ء لا ح حء"ها 4 أ ! حول مه ا أ ! أ ولكاه 4 "أم! أ ح 3 ، * *ح هكلا 3 ط :
س! " ! اع ح 3 3 ح ام ؟ ول ! 3 ، 3 3 ه ول 3 . 1 9 1 9
924. ولءل! ح حيهلأيه!ء! ول ول ح اولول أ ،ححهم ثا 4ح . ص! ول لاح اح حء"ه 4 كاأ ه م "أ ح " ول 3 ، ،ولء أحصأ 4 ولح :
025. ! . ! لاء ول !- 3 يهلأ أ "أ ، ول ح !"يه!ه ول 4 أ ه ول ثر 3 املا حء ! أ ه أ،ح ول كهـه !+، هم 34 : ح كاا !3 ول -
251. كامأ 7 أ ول أ 4 س! " -ه ول " 3 ح ؟3 ه ط ولء 4 ! ولء س! " ه ول - 3 ث! كاح ه ك! ، ! أ ه أ)ح مه !+ول له ول أكاة 3 يهلأ ،
252. صأ ه ول أ 3 س! 0 3 !2أ . 3 لأ ام ! س! - ع 3 ح ول ح " - س! ث! ! ( أ 3 ول " - 3 كاة أ ء ! أ ء أ أ ه +،كاه! ! 35لا! ")ول :
!!3 ص! -ا ول ? 4حع " ، 2 0 0 2
253. كاط ء3 ول 3 كالى 0313 ،كلا طهـ " أ أء أ ه ثم!ول "أ مه ح !3ء+ ثهلأول أ يه! ، "+ ح اكا! يه! ول 4 ! كا! ا ولكاأ 4
حكلا لم! 3 كا أ ثا ، ولء 4 ء"أ ول أ "43!3 أ ح لأ أ 34حأ رول 3 ح ، كأ ه ول 04 ول : لأ ول ءكاه! ، 1 309
705
254. أيلأكا! ث! "+ ح ول 30040 ه أول 3 كاه! ، ح 4 . م! . له . !3 أ 11 ، 3 ع أ 331 ث!س! لاس! ح !"ها ح 4 أ ء 13-مه
ا ! يهلأ ، 1 9 1 3 - 1 9 3 6 ، صأ ! أ 4 ح ث! : ! ام 1 1 ، 1 9 8 7
255. أي 3 ح ! كا م! ا أ 4ء ح ، 43ح . "+ ح ل! ول لاح 5 "ها ح 4 أ ء مه ول ح أ
ا ! أ ه ول ، *!* هكلا 3 ط : -اأثه!ح! 7
كاا ول ! كالا ا أ 3 " أ ول ! س! ث 5 " ! ،لاول 1 9 8 7
256. ج ! ! !مكا كا ول ، + ث! . ! أ ! ول 4 ول أ 3 ، س! . ل! . ! 0 3 * "ي!ه ، ل! . 7 ء ول ! 5 ول ل! ح ا ! ول 4 *. ج
ول أح ح "3،ءقول 43. ك! اءلاحول ع!"ه 4 كاأ 13آه !هلأءا كار 3 أ 11 اوله ،حث!أ 02 1 0
257. حأح ! 3 7 . 1 . لأ!313 أ ول 3 !3ك! ، "أء س! 51 أ ح ! أ ح أ) ه ول ا !+، ول 4 أ !ول! : ه ول 3 3 ث!ول لاء4 7 أ 3 -
كالاح ،53أ ا أ "3 أ ول ! ، 2 200
258. أ"ح أ . !. !40أ* ح 7 ول! 4 ح "!33،أه 43. س!"+ احلاءث!م! ح"ه 4 كاأ ه م ،ثه! 3أكاةولله *ح*
هكلا ك!3 : كاط ح ثهلأ أ ا كاا ول كاما! ا أ 3 ث! أ ول ! ح ث 5 ! كا ول ،لا 1 9 8 9
925. .ول له . ألالال! اكام!ح* ولكالاك!*3ه 4 +3ه !5 لاح !40ألثا ح 3، ح 43. "+ ح كهـه هم ع 4 أ! أح أ 5-
ه +كا م "أ ح له احول " 3أ*ح ه أ!أ ،ول *ح * هكلا 3 ط : لأ 34هآ*ه ول أ 7 ع 33 أ ول !3 ح 33. 1 799
026. ق !ح ول .ح "!34ءأول ،ث!ح ح 43. "+ ح حأ!كلءول اه ا أ ول 3 لاءث!م! ح ا "ه ح !أ 4 ه م س! 4 اه "أ -أ
ء أ ،ثه!3 * *ح هكلا 3 ط : ول 4 ع!!ثم 511 أ ول 3 . 1 99 5
261. ث!+ ح "51أكاص! أ ء ص! ول لأح ح "!4ها أ 4، *ح * ه3 3 ط : "+ ح لأ ول أ 7 ح ا!33 5 حا لثاه !!4
ع ه ول ول أ!4 أ ه ول ، *أ س! . ، 1 9 1 3
262. "+ ح له أ*ح ث!3 ث!م! احلاح ح"ه 4 ،كاأ !7. 1أ، 259
263. لأ !"+ ول أ 7 ح اء33 له ألثاح ص! "3 ول لاح ح ا "ه ح 4 أ ،ء *ح * هكلا 3 ط : لأ ول أ 7 ح 33 أ + له س! " 3أ*ح -ول
لاح ح ا "ه ح 4 أ ،ء 1 429
264. اء* حأ 3 ول . كلاأص! اح ا ، ح 4. ول! 7ص! ! (ح أ اكا! ! أ ه أ،ح ثمءول ه م "+ ح ه ا ،لا!ه ي" أ أ"ح ث!كا! :
حطء! 3 ! ه ه ط ول ه ول 3!، 1 849
265. *!)3 ه ول س! . 7 أ 1 13 ، !43 . 7 !3 ح ح 3 ! أ أح أ مه !ءث!ه ث!أ ح ! كاأ حا ، 7 ح 3 ح ح 3 لأ ول أ 7 ح 3-
805
266. "+ ح 4ثث! لا أ!ثه!ح،ول أ أ وله 41 3 ح كا!3 3 "ح ،ثه!ء!) ح 4. ءولء340ءوله س! !ث!+ ع ح س!") )5 -ع
3 " أ !أ، 7 ح 33 أ ه ث! : 5 م " ح طهـ يه!ء3 ء أ 5 ح* +ح * 3 يهلأء) ح ول أ ، ه ث! أ 5 : ول يهلأ ح 3 أ ء 4 ول س! قث! -
3
أ أ ث!ء ! 3 ح 3 3 ، 1 9 8 5
267. ث!+ ! ه7لأ 31 4 ! ه ص! طه ول لاح ح ا "ه س! 4 أ 4 ، ح " أ ح ء ! 5 : ه* 31 4 طه هة ، 2 0 0 1
268. أاأ* ثه!ءأ 5 ح 3 ح ولأول 3، ا( ول كا! 3 ولء *ح 4 ا!ولل! أ "3 ولهءأكهـحصأ ه م ح"أ 140 ع+ 3 -كاأ
أ !!ه! ول ، 13. ص! 4 كلا 34ء " ه ؟ أ ول 3 ه ول ، ح 4 . ع ث!34 ح أ 3 ! 35 لث! ث! ، ه * هم 34 : ح ا !3 ح ول 4 ه ول
926. أا * أ ثهلأكاأ أول ح ط ح ول 3 س! ه "ه ح 3، ول ول ول 3 أ!"ح ح أ! أح أ ه سأ !+،ول ث!ه 4 ه ول : 3 . !!!3 حأ 3
027. ألثا 11 أ يه!ء 3 أول ث!" ث!ء 4 +ث!ح ي! س!!* ،ح ول 43ح . ! أ أح أ ه ثلأءول مه ولكاأ 3،أ"-،س! ! أ !-ه
"!3 ،لاث! لأ أ !أ ! 3للا!3 ، 3 ح ح ) 3 ث!! 4 ! ه ح 13 أ ث! ح 3 ، صأ ه ول 04 ث! : له ث!" ه 7 ول ،لاكاهم 1 8 8 0
271. األالأ ا يه!ءأ ولء ")أثه!3 4 له "ه ول ول ح ح ! أول ا ح 3، ول أ! أح أ ه ثمءول "أ آه ح ! اكاأ ح ، صأ ه -ول
272. "+ !3ثهلأطهـح أ ح ث!ء 3 ولءأ 4!34 ح7 33 أ ه ول
274. !"+ ! ! لأكا ول!+3 3 أ)كاا ه ول
275. + " ح ل! ول ! ا أ 3 " 3 ث!!أ 4434 ح7 33 أ ه ث!
276. "+ ح أ، !ث! !3يه!!أ 7!33 أ ه ول
905
العلمية الانجليزية الدوريات مقالات
هم 3ء 4ولح!ول 3 3ح"أ ول 4 لا "3ء 43أول مه ولأ أ!-ولولح* +ح"أ 331 !+ولول!ح أ* -أ
36ول!أ ا ،!،لا .ء7 : ح ااه ه ح!ح م ا أ* ا !أ ولكا 4 !+، 1ول 999
351ءح كا! 30. 6ثطكاه ول!ث!!3 7 أ 3 أ ثرأ :أ!!!هلأث!13 حول ول 7 )،،أكرأ ولأ ثمولهله 41 ح" ،عهم
رول3 4 لا ه م ولله أء4 3 ول 38 ()7002
"4س! ثه!أ ا ول أ أ ، ،لاك!*3هط ه ول ث!أ ح 3 أء!همه أ ه ول ولء 4 ولكا!+ 3 أيهم ثر 3 أ ه ول ه م 3ء! ح أ أ"3
ول ث!! ءكا!4 4 "أ ح !كلا لم! اء"3 أثه! : " ول س! 3 أ أ ه ول 3 حول مه أح!4 أ ه ول ، -أكهـح+ س! ق أ) أح 3 يهلأ ولء 4
حول !+عح)أط وله أ)ءا " "3أ"3 ! أ ول "+ ح أ*ح ! ح+كا!"3 3 لاا حول 7 أ !*ح * 3ح * ح اع ح 3 !
107 . 29 ، *0 . 3 /4 ولءأ) . - "3.،ول 2002 (
7ء! أ 4 ول . ع 3 أح س!4 "،ح أءك! ، "+ ح لأ 3 ح ه م (3 أثهلأءا ح 3 ه ول 3 ح ح 3 أ ول "!أ 3?4 هء5 ول ،3
م!+ أ 3 !") مه "!"ء 3ه+ أ ول "+ ح أ*ح! ح+ءول "3 3 لاا ح" 7 أ اا ح ثر !*ح ( ! *30 . 3 -4
كاه 7 أ 4 3 . اه! 3كا! أ "، 6أوله 13 13 ولكاا ! ولءأ)!3لاء"ح اأ ح 3 ح 3 ، ،؟لا أ ول "+ ح 30ول أ !ه!ح
هيه! 4ل! ول 4 ! ه * ! 3. 3 ر" 4 أ ح 3 : ول ث! أ ام 3 " ول ي!ء ح 31 لا " ح 7 أ ح *، ه7 1 . 2 ، * 0 . 7 ) 3 ح " . ،
!ولكا!3 اأ ث!!ول 30ع !3،أ ، لاا"حول 15 "35 حم 3033 !ع!ول اه أ "أوله ،3 ءأي!ول ا ح ، ،ولءله
391 3 ،، أ ول "+ ح 307 ا ح ول هلالأ 314. اه7 !هلأول ح 2 3 ، ق "ول 1 1 9 3 3
ول!يه! 44 30كاه!5 ، ، ح -س!3 13 أثه!كاا ح ول ح 3!6 ث!ه ي!!7 3 س! ،0 " ق ول! أ)3 +أ أ ول حي" ء ءح ! ول 4
ول ح :ءولأ 4 ا ولول ول 7 ح 31 أ!!أ أ ث!ه أ ول 15 ح"، أ؟كا!ول ح 3 وله 3 ح ح 3، أ ، ث! ك ول 3 ا أ ول اعه* 4،
90927400، ولءله 5002 . ه7 1. 59 ، (33 ول ح أ
051
كاي!ا أ 4كلا-ثرلملاأ!ل!كامأ "،حم حثه!ه ، 3 حأءحا!!* 4 13ءح" 3ول آه حول 4 اكايءأ ولول 3 ا ثه!أ
35 ا أثه!ح ح 3 أ!!! ول )3 "3س! أ أ +،،أث!ءأ أ
3 ول "+ ح +!34كاه! "+ ح أ! ه اه ا!ح حول 7 أ *،ح
107. 98 ، ) *05 1 له 4 ول . ، 1 (699
015 +3ح له لأح صأ . ولول 6 ح ول 3 أحأ ول ، 35ع ول 7 أ"،لا ح ول أه أ م 01 3 ول 3 أكاأ ول ح 4 "ألاول : !"+ -س!ول
7 أ 3 أ وله ه م أ؟؟كا! أول ح كام+ 4 أ
أ أ وله 3 أ ول ك ح 4 ا!لأ!أ أول أ ،ثهلأأ"!!3لة ول "+ ح كاه!كاه! 34
اءح أ!ه اهح"+ !7ول أ *،ح ه7 1. 98، .ع"ول) *0. 2 ، 1 (699
011 له "30 ءول ! أ طول ح 1 ، ، !كام!140 13 ا أ
أ أ "3 4ء+3 أ أ، ه ول أ ول "أ ح ،ولء،53 ، أ ول !35 ح ح ح 4 أ !3ث!
ه م ثه!ول ح") ح أع ث!!ح 4ءحول لاثه!ح هم 3 حول " 3أ*حله 3 "،ح !3ح ه7 1. ) 2 1 039 - 1 39 1 (
12. "!أ!صأ * . ! . ،ول!ثه!"أ"ح ، ول يه!!4 4 ول 4 !"أ اح! ولول 3 : ولول أثهلأ!*ص! ث!ه أ)ءول ه م
ث!"لا7 أ ح ص! يهلأحا ح ،3ول أ ول أثه!1314 5 3 ه ول 3 ح ح 3، ، أ ول ول كا!ع أ !،ح +. 94 ، 3ء! ح . ه ) 4 ).ح ،
2002 (
13. 3ء ول أ وللاأ .ول ا!* 4 ،ول!ثهلأ ، * *ح "ح!هم!"ول ح 3 ! 01 ، اكاأ أ أءح ، حأءول 3 أءأ 3 أ ول ") ح
14. 7!+ !2 ،وله ، أح!س! لاا * س! 7 ا
أ ا ! 4ث!كا "، ح ا ا!"+حه"ول ول أول!م أ 4 ا!3 )53كا!1 أ 3 أ ول
!ث!أ 7 أ 44 ا ح ول ح! 3، ، 7 ح 4 أ! 7حءأ 3 4ول أ ح 3 7 1 ()9002
15. ك أ ح " ! ح ا ! " أ ا أ " ! ح ول ول ، ، ول 5 ول ك! 3 ، كاط ول ول 3 ح 3 أ أ" 3 ، ث!ء 4 7 ول 3 1 أ ثه! 3 : 3 لا !م 4 ح -كهـ!+
ا!رول ح!ول!"ح 3 ث!أ أح!حكأ أ وله )5 !"أ أ" 3 ح 13مه ،يهلأ!ا أ ، ول !:لاه!ولي! أءكلمولهله مه
لا3 3 ح!أ 3 رول 4 أ ح 3. ه7 1. 1 2 .2
16. * . ول . ا أ3 أ ثا 4 ،ول ، ح"+ ثم 031 ه م س! 4 أ ول ا احكا! ! ول ول" ح"+ 3 ، 4ولطهـول! ح"+
ول ول 31 أ ثم س! يه!ثه!ه )330ء،ث!ح : !ثه!ه 3 كاه 3 أ!+ح أ ه ول 3 ،
، له ه ول اءكلم 3آه ثه!ع ءأ)أ 3 4-ول
511
17. .ول ولأ+، ،ءول 3 4 +أول أحح" 3حول !ولأ صأ اث!ءأ!أم!ه ح") 4 ح!ءول!ول مه *،3حث!ولءول
"305 اح ! 4ولكا "أ ح 5 ح أولول !33ولث! "أ مه ح أ! 331 ح)"كاه!ح +*5 33 مه ث!أ ح ! .ثه!! 3 . . ، ،
ولأ "+ ح ول ول ح أ! ولكا! أ! 61 أ ح اء 3"30حول أ !15+ *ح * طع ه3 : 5 ه ول 14 ولء 4 ولءول *ح * !
18. ولج . *340 اح ،ا ، حث!+ ث!ء ث!أ!أم!ه 4 حث!أ ! ،3ث!حأوله س! ا!وله ه م ح"أ اء+ ولثه! أ 4، ، ث!
+ " ح ا( ! كا ع ح * 3 ول 4 س! ث! أ ، ه7 1 . 2 ، * 0 . ) 1 3 ! " . ، 1 8 8 2 (
091 !4 اول 30)!3،ع ، ث!+ ح !35 حأ اح!ولء7 أ ولول ه م يه!!أ ح 3، ، ث!أ !ث!+ "30كهـس! أ أ15+ + !3،ثه!
02. أيه!!3 3 "ه ل !،ول ، ث!لأءولولول ؟أ !4ث!-13ول : ول ع !53 ه حول ول سأ ح!ح ول 4، ، أ ول ثه!ول ح ام ح 4 ول
ول3 !3 ح ه ث! ، 000 3 1 3 4 8 ، ! لاكا 2 200 ، ه7 1 . 6 8 ، ( 3 3 ول ح 5
21. يه!!3 ول ح ا ل! زر ء حثه! 3، ، ث!+ ح ، 1 ) 11 أ ح )!تم ح ، ! "35 أح ، س! ه ول 1 4 ك 5 كا يهلأثم ! 4 ول كاع 4 ء ول 4
* ،،؟حأق أ ث! ث!+ ح 30ول ا ثهلأح هلالأ 314. 7 1 1 ، كا!أح ه ح 3. 1 29 1 ، *4.0
22. 3 أ لاحول 4 5 ،ث!!ق ، !ولأ)ول" 3أ! أ* "أ 13 ولأ ثه!!ا 3 لأ 3 :حءأ 3ءس! !"+ ح آه حث!أ طث!ه ول
ه م ! أغ 114 ا خ 4 ول 4 ! ول ول 3 ا ثه!أ س! أول ،ع ، أ ول ول ول لأه! ح : لى ه اكا!مول ه م 3 لأ 3 ح!أ 3 4ول أ ح 3
23.. 3 أ 4 ول لاح ! ق 5 ،ث!أ 6 "+ ح "305 اح أ ول 6ء 3ول أ ح : ول ول ل! ول 4 ول أ + ا ( )0ول )3 ءح ول!!3ح "ول
ث!ا !"+ ع أ )33 3ء؟كا! أ 4 س! ث!ح +،،ول أ ث! ه ام ح ول 3 !د" س! 31 أ 4 اول 3 ، !ا 9 8 5 ، ه7 ا ول ثم ح 96
24. 3 أ ث!4 لاح ل! يم "يم ، ، له ء * ولكاك! 4 ول ول 3 1 ثأ 3 أ ول أ قث! س! 3 أ ء ول 3 لا ول?كاخ 4 ؟! 3ول أ ح ) كهـح أ 3
ه م ح"أ أول ")ول "+،للاولح ء أ ول ! 0،3+أول " 3أ*ح ل اه7 ثول ! 3 * حكا!ول 3 1 ،أحع!7
8891
25. أ3 4 ول لاح ي! . 5 ام ! )"، ، "+ ح 3040 ح ول 6 تآ "كاهملها" ،3 ول أكاة! ح "أ ث!ه )حء+3 ح "3س! أ 3-
أحء 3ح ولكاأ) أ ح ح ه م ولح7 ا !ول أ)كا!ح ،،ثرح!!ول أ ول له ه ا!+وله م ح") أم!حثهلأول ولءح ا!)ولح قه
3 ه أح +،ح ه7 1 . 1 50 ، *5 0 1 ، ث!كاله . - ول 3.،ء 1 9 8 5
512
26. 3 !"!أ ول له . !!3،كاه!!ه"3 كاح!13ءاح 3 أ ول !") كلا" ، ولء : ح"+ ول" 3 ، ولء أ ح ول ح ح أولوله
ه م ! ح 3 ول 3 ، أ)ء* 7 أ ث!كاي 4 أ حاء ! 3 أ ول أ ولء صأ ه ح ا! أ +3!4 أ أ ه ث! ،
، أ ول أ ح لم! ! 3ه!حاء3 ول 4 أ ح 3
ول ولأ أكا!3 ح 4 ول 4 13 !ه!ءا 28 )3002 (
27. اول3 أح ث!ءثه! ول . ول ه ع 4، ،ءعول يه!35 ي! ح ا ا أ أول يه!3 15 ث!اأح ولء +أول!أ"3 4 13 يه!ءا : ح"+
أ!!مه ث! ه م "، ح ح 4 ا حكل!-ول ح ح 0،3+ حول ه ح أكلم !ول ث!كايءول 4 !3له ول 3 أ ول "أ ح "305 اح
ه م ! 3 ح ول ول 04- ولء *!"ول! 4 "أ ح " ول 3 " "!ولء أ ول ق ه ث!! 3 "4131ح أ ء ول ول 3 8 6 ()2002
028 اأ* كاا 34 5 ول 034 ول ،لاكاه)*ه " حول 7 أ *ح ح 4 *53 :ط ط ه أول 3 "ح أح ول 5 3أح ه ول 73أط ح
!لأ،، أ13،ءأس! 4 أول ث! ءا أ! حول ألأ ش!ول ولء3 3 ح س! أ،ش!كل! حث!ولح ولء حأ؟!كل! أث!ء7ء 1 ، 13 ،،،يكاا
رولغ 4 ح س! حول 4أ،ام لا؟ اأثه!ءح ا ح اأ " ءث!حح أ ،،ش!ول ول يم أ 44 !ا أ 31ءص! ه اكا!مول ، ه7 1. 23 ،
513
) 1 )( حثي!ء*ول -حأث!(13 (33 فريق مقا لات
اكاال! أ 4 ل!!ال! -اء ذ!3 8 ول! 4 ح"أه 33، (3 ح"+ أ؟أ! ح ا!حول لاا 3ح"+ وله 3 حح مه !"+
لال! ا! أ 4 ! - ا كاال!أ ل! ؤكام 8 ولء 4 " !33أه ، "+ ح ) ث!"!35 ح ، 3 أ* 7 ح 3 ء! ح+ ث! أ ول ! "، ح أ! -
3ول ول ا!أ 34 !ا كا 4؟ول اول ث!!ا !!7 أ 4، ولءولء ث؟ءول ا!) -ولول ولول ( -ولول
7 3 ! 7 كا أ ر5 1 1 !" 4 ول 4 64ول ول طء 1
1 ! كا 7 أ 4 ، ه ول ! أ 3 ط ح ؟كا! -ح ! ؟ أ ص! ا أ * ح ل! ح 3 ول 3
وله ح ه م ث!+ ح 3 وله 3 ح ح 3 ه م ول" !"+ 3 ، ولء
ول 3 ول ول أ!3 ا "!أ ، س! أ أ !3 ،43 أ ،يه! * 4؟ول اول ث!14 7ء! أ 4 ! 3ء4 أ يهلأ 41؟14 . ا1 أ 3031-
أ ? ا ص! ثم 0 3 3 0 م "+ ح " ول ،
3 ء ول : ! ث! 4 ءع 5 (1كا 4 يه! ء ول
ول 3ول أء3 "،كاا ار5 ول!7 3 ول 3 ث!"ول ح 4 ث!ء 4 ص! ا !3أ 3ء، أ ،ثه! "! 3أ وله ه ول 3 ح س! 3 مه
ح"أ ه 3)0+ م ح 4 أ ولكاي 4 احكا! ولأ ول" ح") ولء3،
7 3 ول ! كا أ له! ا 1 !! أ كا أ ول أ !2 ! ء ول أ ح 1 ، ح ول ول ه ح ول )3 ه ول ل! ح أ ! ح 3 س! أ+ ء34 ا "
ا 3
! 5 طه 3 0 ول + ث! ح ، 3 ه ول 3 ح ح 3 ، 0 م "+ ح " ئ!ول ء ول
!"،ا اول أء 3ي" 3ول "+ ح +ه)3 ه م ول ثه!!ث!! 3كا! ول 4 أ (1304 ول ،ول" !"+ 3 4 ول ولول 4
ول أ !43 3 " ل! ح ول ح 3 أ 3 "ء كاطءول
" ي 3 ي اول أء3 ،ث!!ا 13 "+ ح ! ول" 3 أولكا ح 3 ول ث!ء3 ه م له "!30 ! ه *هكلم ح 4 35ع ثهلأ
*! له أ "3 7 أ 43!3 " أ ء 3 ه ول 3 ح ح 3 ؟
والمستشرقين. المنصرين مناقشة في جقها ، النت على الخاص موقعه على جادة مقالات ينشر ، مسلم علمي عمل فريق )1 (
514
ا!راجح الفرفسية
ولكا!ول 4 ،اح؟ول ، ،لأ "3لااءحه"ول ح 4 ح أ"!! أس! !3 ءا ث! ث!ه أ)5 أ 3 4أثه!ءا حول 4 ح -ث!!ول
4 ،أ أ ، ول ولولولول 4 أ 3 ع 4 ح ،لأ ولا 3 أ أولأ 4 ح أ"ح 15 ا 3ءأ!ه أح 031أي!4، أ 3 ح 53 أ حا!أث!ع 3
س! ول !3 كا ح ، ي! أ 031 أ حع ح ح ح ا غ 3 أ أ 3ء أ 4 ول ح ، ح أم!! 3 : ول "ا ه ول 3 ح ! أ ! كا 34 . 1 9 0 5
ع 34 ؟ول أه 3 ! 57 ه ول ! أح أ ح حكلم 5 ح اه أ!كل! ث! ، ءغ نم )3 "ول ه "+ح ح 3 ح ث!ح أ)ش!!" 3 ، 3كا! أ 3 :
كالى ول 5 ذأ 3 اح ، لأ كاأ 3 أ 4 ح أ)كالا 7 أ ح)مأ ! كا 3 أ ! ع ، ! 3 !ط ول 04- !ث!"كا ! أح ل! ث!كاي ! ح ا أ يه!ول
أ كهـح ول 3 أح س! ه ثه! ول ح ول 3ء) أ لما 3 ، ول+ ثم ث! ه ول أ : ! 3 "ح 0 ) 3 ، 1 9 9 7
5. له ه ول ول اءطم 3 أ)كاأ !ول 4 ، ل ول أ )حا كاى ه أول ، 1 409
6. 4ءاكاأ! كاهأ ح لم!حله ،ثهلأءا!3 غ 4 ث!هأ)أ 3 4 ول حس! 3 م 7391
8. سأ ه لما أ 3 صأ أها كاع 3 ، لأ ح 3 ! كاأ حا 3 أح حا 3 ا ول أ
أ أ !، س! ول ع 3 س!ول ا أ أ! ! كهـول 4 ح ،صأ اأ ول!ثه!ول أ حأ ،
قءح 3 ، صأ كاأ أ!3 حق ! أ 3 ح ءكاه! "ح ح 3. 1 8 8 8
كاط 3 أ ح أح 14 أء3 حأول اأثه!ءع حا : !3صأ أححول 13 "!3كلحه"ول أحع"س! ول!أ 3، !!3 أ 3 :
ول ح 4 أ ول!"3ء ا ص! 4 أأ أ ه ول 3 . 2 600
011 7 أ ث!! ! ، ! 4 . ، ! أ ح أ أ ه ول ول ! أ 3 ح 4 ح 3 "ول ه ء "+ ح 3 ، ح 3ء أ 3 : ل . - ح 7 أ ث!! ح ، 1 8 5 6
12. !،35ح أ! ها ء ق ه ح ث!أول ا أ 3 ، ح 3ء أ ثر : ع أ ول أ ول ! - أ 104. 1 29 3
13. ح أ ح حكلم ح 3 ح!أ ،أول أ ،لأ !ءيهلأ ح ولكاة 3 حا ؤ ول ء4 ءثه!"3 4 ول أ أ ح ولء ا7 ح 3 أ خ ح ا ح 3 ، صأ كاة أح 53
14. ه+ 3 ،س!ء 43ولول ،أحثه!ه ث!ءول ء3 7 أ ح )ح 34 ! ه ح 13 أ ول ،ح !3ح أ 3 : 43ول أ -ث!ح أكاط 3 -ث!ه
15. ه+ 3 43ث!ول !،ح حسأ 3 حث!أ!أ 30 3 4 ح ثه!!اكرأ،كأ "ح حا أع"ح 31 أث!ءأ 3 ،س!ول 3ء! أ 3:
ول 4 أتم ح ول يم - أء 3 ه ث! ث! ح ول 7 ع ، 1 9 5 5
515
اوراجح الالمافبة
يه! 34"4كا! ح!أح 5 3، !3لإلأ يم أء" ح!ه!ثه!كاه 4 ثرولء 4 يه!ح لماله 4 ح "أول حثه!ول ،؟ث!!!ه!كل!ه ث!ح!م ولء
صأ ح أ " 2 أ ! : ول . *. ول!، !+ء!ههم ، 1 9 0 2
الإيطالية ا!راجح
ول ق! 5 ص! . ،ء!35!!3 11 !!ول!7 15 !3!06 4 اح 1، 1 ول ولءم 2 أ ء : 3 ح ح ه ول 04 اأ ثه! 3 . 1 ! 3ولء ول 2 أ ولء 5
امه ح حا!)ول ) ول . 3 8 7 ( ، !5 لم! !ثه!ثه!حاء3 : ث!ء!3 أح 3 ول!ح ق ح )،ول 1 79 3
المحورفافية المراجح
أء! 35 ا ولء !أ!ه 33 ول 3 ا"ثه!ه ح ح ول 3، ول"ول 4 كاع! أكل! ح 3 حكل!ء!3 3 أح له . - ! 3يه! أول ج ول -ح
+35 1 "ها ح ، س! ق كا!! !!4 : له . ي! اء 1 ، 1 84 6
السرلافية المراجح
ول!ول ح 3 3 "أ أ ث أ*!صأ 3 ، ول ثاولكاه! ه أ"!ا ول كللاهم !" ،مه "305 اح 3 كلم يه!ه " ح حء قلا 3
ه م أكاأ "! 3أ أ" ح " ا! أ "ثه! 3 ح 31، سأ ه ول 4 ه ول : اأثه!حء ول ولكاا ولء 4 ح 0 . ، 1 8 49
*كام س!3 هآ 34 ! ول 3 أط ول ، س! !ول!7 اح أ ه ول ول -ء4 ح"!+ح ث!3 ح : ث!) ح س! لما 3 ح 15 ول أ ولء ح7 3-
3 ولهأ ولهم ح") مه 3 أ!"!30 3، أ* "أ 3ح"أ ح 44 !3ولأ مه 3ح" أءث!أ اء" ثأ "3 ح 31 4 ول 4
!3ح ح"، لاا 3 س!!املا أ!3،ه!ء" ح !7 أ 4 حث!ح ،ح كل!ءس! 6 ق !4 ح : لأ أول 7 ح 33 3!33. 1ح +أ 409
5 ح ولول ح!53 15 ول عأ، 42، أء!"43ه!ه س! أ 7 ح م! 4 أ
أ أ وله مه ح" حءقلا 3 أح"305 3
ول ا أ ح! أ ول ! " ح 3 أ ول ء أ أ) ح ول 3 ، س! ول 3 ح 15 ول أ ولء ثر
ول ، ! ح 3 " أ ول 4 ولء 4 3ء ا( ط أ ! كا ول 7!33 أ ث!ه 3 ،
لأ ح أ 4 ح ول : م! . أ . ! ثم 1
ا ، 1 9 9 6
516
ا! الىلا؟
محع ا ل! . ن سا ا
لم3 . ! 1
11 هد ا
المرحوم وصية