You are on page 1of 13

‫الفّن واألدب‬

‫* تنوع الفنون العربية ومساهمتها في نشأة الفكر الجمالي وتطويره عبر العصور‬
‫وقد انقسمت هذه الفنون إلى فنون سمعيــــــــــــــــة وبصريــــــــــــــــة وقوليــــــــــــــــــــة‬
‫شعر أدب‬ ‫هندسة خّط‬ ‫موسيقى غناء‬
‫‪ -‬الفنون القولية‪ :‬الشعر واألدب‬
‫‪ -‬الفن السمعي‪ :‬الغناء والموسيقى‬
‫‪-‬الفن البصري‪ :‬العمارة والرقش والزخرف والتصوير والخط العربي‬
‫ديوان العرب‬ ‫ومن أهم الفنون عندهم‪ :‬الشعر‬
‫* خصائص األدب والفن عند العرب‪:‬‬
‫‪ /1‬البعد الجمالي‬
‫‪ -‬جمالية اللفظ والكلمة‪ :‬الشعر (التشبيه – االستعارة – الكناية)‬
‫‪ -‬جمالية الحكي أو القص‪ :‬احتوى السرد العربي القديم على التشويق والخيال (كليلة ودمنة)‬
‫‪ -‬جمالية الصوت واإليقاع‪ :‬خاصة في فن الغناء والموسيقى (فن الموشحات)‬
‫‪ -‬جمالية الصورة‪ :‬فن العمارة اإلسالمية‪ :‬الزخرف – الرقش – التصوير‪-‬الخط العربي‬
‫ظهور مدارس في الخط العربي (الخط الكوفي – الخط العثماني ‪)...‬‬

‫* وظائف األدب والفن ومقاصده‪:‬‬


‫‪ -‬تنير القيم اإلنسانية‪ :‬الحب والجمال والصداقة ‪( ...‬تغنى الشعراء بقيمة الحب –الكرم –‬
‫الحرية‪)...‬‬
‫نقد الحاكم والسلطة‪)...‬‬ ‫‪ -‬كان األدب أداة لنقد الواقع وفضح عيوبه (في كتاب كليلة ودمنة‬
‫‪ -‬لألدب بعد إصالحي وبناء واقع خال من كل العيوب‪:‬‬
‫*الفن يبعث على مكارم األخالق‬
‫*تعليم االنسان التمييز بين الخير والشر والحق والباطل والدعوة إلى استعمال العقل‬
‫(شعر الحكمة مثال)‬
‫*عّبرت هذه الفنون عن خصوصية ثقافية وحضارية ودينية‬
‫*ساهم الفن العربي في رسم الحياة العربية آنذاك وساهم في خلودها وشاهد على‬
‫ازدهارها‬
‫حوار الحضارات‬

‫* موقف الرفض‪- :‬الخوف من الهيمنة‬

‫‪ -‬الرغبة في الحفاظ على الهوية‬


‫‪ -‬التعصب الديني والعرقي‬
‫‪ -‬غياب الحوار‬

‫* موقف القبول‪-:‬الحوار والتفاعل ضروري وحتمي خاصة في ظل هجمة العولمة التي حولت‬

‫العالم قرية كونية‬


‫من العلوم والتكنولوجيا ‪ /‬من األدب والفن‬ ‫‪ -‬نأخذ قدر الحاجة‬
‫‪-‬الحفاظ على الخصوصية وعلى الهوية‬
‫‪ -‬تجنب التبعية والذوبان في اآلخر‬

‫التفاعل ضروري ولكنه مشروط‬


‫الفّن والفكر‬

‫وسائل االتصال الحديثة‬


‫العولمة‬
‫الديمقراطية‬ ‫مشاكل العصر الحديث‬
‫الحرية‬
‫الفّن والواقع‬
‫‪ /1‬الفّن ‪:‬‬
‫المخاطر‬ ‫الفوائد‬
‫‪ -‬حياد الفن عن رسالته النبيلة‬ ‫‪ -‬نشر القيم النبيلة (العدالة –الحرية – الحب‪-‬‬
‫‪ -‬مجرد تجارة غايتها الربح المادي والشهرة على حساب‬ ‫المساواة‪)...‬‬
‫الجانب الفني واإلبداعي‬ ‫‪ -‬أداة للتواصل بين الشعوب‬
‫‪ -‬استغالل جسد المرأة لإلثارة واإلغراء‬ ‫‪ -‬أداة لتخليد الحضارات والتعبير عن مآثرها‬
‫‪ -‬هدم القيم النبيلة وخدش الحياء (األغاني المصّورة‬ ‫‪ -‬أداة لنقد الواقع وإصالحه‬
‫مثال)‬ ‫‪ -‬أداة للتوعية والتوجيه والتعليم‬
‫‪ -‬غياب المعنى والهدف‬ ‫‪ -‬أداة لتهذيب الذوق والرقي بالفرد‬
‫‪ -‬أداة للغزو الثقافي الغربي (اللباس‪)...‬‬ ‫‪ -‬أداة للترفيه والتسلية‬
‫‪ -‬االبتعاد عن حياة االنسان وهمومه‬
‫‪ /2‬وسائل االتصال الحديثة (اإلعالم – االنترنيت‪)...‬‬
‫السلبيات‬ ‫اإليجابيات‬
‫‪ -‬اإلجرام (التحيل‪-‬النصب– تجارة المخدرات‪)...‬‬ ‫‪ -‬سهولة الحصول على المعلومة والخبر‬
‫‪ -‬أداة للهيمنة وصنع الرأي العام وتوجيهه‬ ‫‪ -‬تنمية شخصية المواطن العربي ومواكبة التطورات‬
‫‪ -‬تشويه صورة التراث (المسخ– التزييف)‬ ‫‪ -‬تكوين شبكة من العالقات من مختلف أقطار العالم‬
‫‪ -‬تحريف العقائد‬ ‫‪ -‬ربح الوقت والجهد (استخالص الفواتير‪-‬البحوث‪)...‬‬
‫‪-‬تعزيز التعصب الديني‬ ‫‪ -‬التعليم عن بعد – الطب عن بعد – التجارة عن بعد‪)...‬‬
‫‪ -‬الهيمنة االقتصادية والثقافية‬ ‫‪ -‬تنمية اإلبداع الفكري والفني‬
‫‪ -‬توجيه العقول إلى مبادئ وأفكار وعقائد مختلفة‬ ‫‪ -‬إنارة الحق والحفاظ على الخصوصية والكونية‬
‫‪ -‬اإلساءة إلى الثقافات المحلية والخصوصيات والحريات‬ ‫‪ -‬خدمة الثقافة الكونية‬
‫‪ -‬اإلدمان على هذه األجهزة‬ ‫‪ -‬التسلية والترفيه‬
‫‪ -‬الغزو الثقافي الغربي‬

‫ضرورة حسن توظيف هذه األجهزة لتجنب مخاطرها‬

‫‪ /3‬العولمة‪:‬‬
‫السلبيات‬ ‫اإليجابيات‬
‫* اجتماعيا‪ :‬البطالة وعدم االستقرار في العمل والتأثر‬ ‫* أداة للحوار الحضاري والثقافي والتقارب بين الشعوب‬
‫بالقيم المادية السلبية‪.‬‬ ‫باالطالع على اآلخر واالستفادة من تجاربه‬
‫‪ -‬التقليد األعمى‬ ‫* على المستوى االجتماعي‪ :‬تحقيق الرفاه بتوفير‬
‫* ثقافيا‪ :‬فرض نمط واحد من الثقافة والقيم والمبادئ‬ ‫التقنيات والمعدات الحديثة التي تسهل الحياة (وسائل‬
‫تهدد اللغات المحلية وتهدد الثقافات المحلية‬ ‫االتصال – النقل – السكن – الصحة‪)...‬‬
‫والخصوصيات‬
‫* على مستوى القيم اإلنسانية‪:‬‬
‫* اقتصاديا‪ :‬الفقر – المديونية – التبعية – التفاوت بين‬
‫الشرق والغرب‬ ‫‪ -‬نشر قيم العيش المشترك السلمي‬

‫* نفسيا‪ :‬الشعور بالعجز واإلحباط والتصاغر واالنسحاق‪...‬‬ ‫‪ -‬قيم التعاون الدولي –قيم الحرية والديمقراطية وحقوق‬
‫* سياسيا وأمنيا‪ :‬الحروب وكثرة الصراعات‬ ‫االنسان الكونية‬
‫غايتها الحقيقية فرض الهيمنة الغربية ثقافيا وسياسيا‬
‫انفتاح العالم على بعضه البعض والسير به نحو‬
‫واقتصاديا على الدول الفقيرة التي تقع في فخ العولمة‬
‫الكونية وكسر حدود الزمان والمكان والتقليص من‬
‫الفوارق والصراعات‬
‫العولمة سالح ذو حدين لها فوائد ومخاطر لذا يجب التعامل معها بفكر واع‬
‫ونقدي لتجنب مخاطرها‬
‫‪ /4‬التقدم التكنولوجي والتعليم‪:‬‬
‫ساهم التقدم العلمي والتكنولوجي في خدمة كل المجاالت ولعــل أبرزهــا مجــال التعليم الــذي‬
‫يعتبر من أهم المستفيدين من العلم والتقدم التكنولوجي‬
‫المخاطر‬ ‫الفوائد‬
‫‪ -‬التجهيل – التواكل – الكسل – السرقة – قلة البحوث‬ ‫‪ -‬إدخال أجهزة اإلعالمية إلى المؤسسات التربوية‬
‫والدراسات‬ ‫والتمكين من تعلمها واالستفادة منها‬
‫‪ -‬العزوف عن المطالعة‬ ‫‪ -‬تطوير وسائل التدريس ومناهجه‬
‫‪ -‬ارتفاع نسب الفشل المدرسي والرسوب واالنقطاع‬ ‫‪ -‬االنفتاح على الغرب وإدخال وسائل تدريس حديثة مع‬
‫المبكر عن الدراسة‬ ‫توفير معلومات دقيقة تساعد على البحث‬
‫‪ -‬تقليص العالقات االجتماعية‬ ‫‪ -‬سرعة الحصول على المعلومة وتقريب المطالعة‬
‫للتالميذ وتيسير سبل البحث‬

‫‪ /5‬التقدم التكنولوجي والثقافة‪:‬‬


‫المخاطر‬ ‫الفوائد‬
‫‪ -‬هدم الثقافة المحلية‬ ‫‪ -‬صيانة المكتسبات الثقافية الوطنية‬
‫‪ -‬الغزو الثقافي الغربي‬ ‫‪ -‬الحفاظ على الذاكرة بالتعهد الرقمي للكتب والمخطوطات واألعمال الفنية‬
‫‪ -‬تشويه التراث‬ ‫وتالفي األخطار التي تهدد التراث بأشكال حفظه التقليدية‪.‬‬
‫‪ -‬هيمنة الثقافة الغربية‬ ‫‪ -‬التعريف بالثقافة الوطنية (اللغة‪-‬الفكر – الفنون – العادات والتقاليد‪)...‬‬
‫ونشرها على نطاق أوسع وبتكلفة أقل عبر االنترنيت‪.‬‬
‫‪ -‬تطوير التعليم بتوفير خدمات حديثة أكثر جودة وأسرع باستثمار الحاسوب‬
‫والبرمجيات‬
‫‪ -‬التالقح الثقافي واالستفادة من تجارب اآلخر عبر اإلعالم‬
‫‪ -‬تجويد اإلنتاج الثقافي المحلي (الفنون بكل أنواعها)‬
‫‪ -‬المشاركة في إنتاج المعرفة الكونية علوما وفنونا‬
‫‪ -‬المساهمة في الثقافة الكونية‬

‫النجاح في استثمار هذه األجهزة مرتبط بحسن توظيفها‬


‫‪ /6‬التقدم التكنولوجي والفّن ‪:‬‬
‫المخاطر‬ ‫الفوائد‬
‫‪ -‬اإلثارة واإلغراء‬ ‫‪ -‬تعّرف التكنولوجيا بالفّن وتنشره على نطاق أوسع وبنسق أسرع‬
‫‪ -‬االعتداء على اإلبداع وعلى هوية‬ ‫‪ -‬تطّور تقنيات اإلنتاج الفني وتنمية أساليب العمل الفني‬
‫المبدع‬ ‫‪ -‬يمّكن من تالقح التجارب اإلبداعية وتفاعلها إلنتاج أعمال فنية أكثر نضجا‬
‫‪ -‬غياب المعنى والهدف‬ ‫وجودة‬
‫‪-‬السرقة‬ ‫‪ -‬تمكين المتلقي من التواصل والتفاعل مع المبدع حيثما كان‬
‫‪ -‬طغيان البعد التجاري والمادي‬ ‫‪ -‬متابعة اإلنتاج اإلبداعي باختراق حدود الزمان والمكان‬
‫‪ -‬الغزو الثقافي الغربي (اإليقاع –‬ ‫‪ -‬التواصل والجدل بين المبدعين عبر األفضية االفتراضية‬
‫الكلمات‪)...‬‬
‫التعبير عن الرأي‬
‫* هل حرية التعبير تفضي إلى تقدم المجتمع؟‬
‫التعديل‬ ‫المسايرة‬
‫الفوضى واالعتداء على الغير وخصوصياتهم‬ ‫* في المستوى االجتماعي‪ :‬التحرر من الخوف – تيسير‬
‫وحرياتهم الخاصة‬ ‫التعايش السلمي في األسرة والمدرسة والشارع‪.‬‬
‫األكاذيب واإلشاعات وزعزعة األمن واالستقرار‬ ‫‪ -‬تحرير المبادرة في العمل واالبتكار واإلبداع‪.‬‬
‫‪ -‬هدم القيم النبيلة (الحب – االحترام‪)...‬‬ ‫* في المستوى الثقافي‪ :‬تشجيع اإلبداع وتهذيب الذوق وتنويع‬
‫‪ -‬تغريز التعّصب والعنف‬ ‫المنتوج الثقافي وتغذية الفكر وتطوير اإلبداع في كل المجاالت‬
‫* في المستوى السياسي‪ :‬سلطة نقدية تحّد من تسّلط‬
‫الساسة وتطوير آدائهم وتكريس الديمقراطية‬

‫حرّية التعبير مقّوم أساسي لبناء المجتمع وتطّوره ولكنها غير مطلقة ألّنها‬
‫تصبح أداة للفوضى في مختلف أبعادها‪.‬‬

‫* العلوم الصحيحة كفيلة بتطوير المجتمع؟‬


‫التعديل‬ ‫المسايرة‬
‫‪ -‬ارتفاع نسب البطالة بسبب تعويض اآللة لإلنسان‬ ‫‪ -‬تحرر االنسان من سيطرة الطبيعة والصدفة والقضاء‬
‫‪ -‬طغيان القيم المادية‬ ‫على الفكر الخرافي‬
‫‪ -‬توظيف العلوم ألغراض سياسية وعسكرية (أسلحة –‬ ‫‪ -‬جعل الفرد فاعال في محيطه‬
‫تسابق نحو التسّلح‬ ‫قنابل‪)...‬‬ ‫‪ -‬توفير حاجيات المجتمع من خالل إيجاد التقنيات‬
‫‪ -‬التلوث الذي تسبب في أضرار بيئية فادحة‬ ‫والصناعات والمنتوجات تيّس ر الحياة (السكن – الغذاء –‬
‫‪ -‬احتكار هذه العلوم وعدم انتفاع كل الشعوب بها مما أّدى‬ ‫الدواء – النقل – الرفاه‪)...‬‬
‫إلى اتساع الهوة بين العالم المتقدم والدول الفقيرة‪.‬‬ ‫‪ -‬الحد من كوارث الطبيعية واألمراض واألوبئة‬
‫‪ -‬ضعف الجانب القيمي واألخالقي وتقّلص دور العلوم‬
‫اإلنسانية والفنون واآلداب‬
‫مالحظات هامة‬
‫تفسيري [عرض الفكرة(طرح القضّية) ‪ +‬التوسع (التحليل) ‪ +‬االستنتاج]‬
‫النّص نوعان‬
‫حجاجي (أطروحة ‪ +‬سيرورة الحجاج ‪ +‬االستنتاج)‬
‫[أطروحة ‪ +‬مسايرة ‪ +‬تعديل (دحض) ‪ +‬استنتاج]‬

‫بنية النّص التفسيري‬


‫بنية النّص الحجاجي‬
‫*العرض(اإلجمال)‬ ‫مفٍّسر‬ ‫ُم َخ اِط ب‪ :‬المحاِجج‬
‫*التوسع (التعليل‬ ‫المعطى ‪/‬األطروحة*‬
‫ُمفَّسر له‬ ‫ُم َخ اَط ب‪ُ:‬محاَج ج‬
‫‪/‬تفصيل ‪/‬تفكيك)‬ ‫المدّعمات ‪/‬سيرورة*‬

‫* االستنتاج‬ ‫الحجاج ‪/‬الضمان‬

‫(تأليف‪ /‬حوصلة)‬ ‫االستنتاج (النتيجة) *‬


‫نّص إخباري تعليمي‬ ‫نّص إقناعي توجيهي‬
‫‪-‬المفّسر ‪ +‬المفّسر له‬ ‫الُم َح اِج ج‪+‬الُم َح اَج ج‪-‬‬
‫عالقة عمودّية‬ ‫عالقة أفقّية تفاعلّية‬

‫‪ )1‬تحديد عنوان للنّص‬


‫من األفضل أن يكون مركبا (مركب نعتي‪ ،‬مركب عطفي‪ )....‬شامال وموجزا وفي عالقة وطيدة بالنص واختزال‬
‫له‪ :‬مثال العنوان مبتدأ والنص خبره‬
‫‪ )2‬شرح المفردات‬
‫* ينبغي التركيز على ما هو ُم سّطر في العبارة المقترحة ويحسن شرحها ب نظير لها من حيث الصيغة‬
‫والمعنى مثال‪ :‬إيذانا (مصدر)=إعالنا (مصدر) نعّوض الفعل بالفعل واالسم باالسم والمصدر بالمصدر‬
‫ال مفّر = ال مناص ‪ /‬يؤّس س = يبني‪ ،‬يشّيد‬
‫* يقبل ما كان يفيد المعنى في السياق أو ما كان في معناه‬
‫* يرفض ما له معنى معاكس (ما لم يطلب منك ذلك صراحة)‬
‫* إذا أورد المترشح كلمتين األولى صحيحة والثانية خاطئة تعتبر اإلجابة خاطئة‬
‫* عند البحث عن ضّد الكلمة نتجنب استعمال "ضّد ‪ /‬ال " (مساواة ≠ ال مساواة) (مساواة ≠ مفاضلة‬
‫‪/‬مفارقة‪)..‬‬
‫* شرح المعنى السياقي ‪ :‬تقبل الكلمة أو المركب أو الجملة‬
‫‪ )3‬تقسيم النّص إلى وحداته‬
‫* أ‪ /‬من بداية النّص (‪ )....‬إلى قوله (‪...........................................................................)......‬‬
‫ب‪ /‬من قوله (‪ ).....‬إلى قوله (‪................................................................................)........‬‬
‫ج‪ /‬بقّية النّص ‪..........................................................................................................:‬‬
‫* إذا اهتدى المترّش ح إلى تعيين كّل األقسام دون عنونة يسند إليه نصف العدد‪.‬‬
‫* قّس م النّص حسب معيار تراه مناسبا (يقبل من المترشح أّي تقسيم شرط التزامه بالحدود المذكورة وشرط‬
‫الوجاهة واإلقناع‪( .‬عنوان المضمون هو الذي يتغّير فقط)‬
‫* تقسيم النّص أو توضيح بنيته الحجاجّيةأوالتفسيرّية‪ :‬يمكن أن يقترح السؤال معيار التقسيم وحينئذ البّد من‬
‫االلتزام به‬
‫* العنوان الحجاجي (أطروحة – سيرورة الحجاج – االستنتاج)‬
‫* العنوان التفسيري (عرض الفكرة – التوسع – االستنتاج)‬
‫* العنوان المضموني (الفكرة الموجودة بدقة وإيجاز )‬
‫ننّبه إلى أّن البنيتين الحجاجّية والتفسيرّية ليستا ثابتتين‬
‫* توضيح الخّطة التي اتبعها الكاتب‪ :‬يمكن اإلجابة عن هذا السؤال باإلشارة إلى أقسام النّص وإسناد عناوين‬
‫إليها تختزل أهم األفكار في كّل قسم‪ ".‬مثال في النّص الحجاجي‪ :‬انطلق الكاتب من أطروحة هي ‪ .....‬ثّم‬
‫كانت سيرورة الحجاج قائمة على الدعم (أو الدحض أوالتعديل)‪....‬وانتهى إلى استنتاج وهو‪....‬‬
‫‪ -‬بّين المؤشرات التي اعتمدها الكاتب في خطته الحجاجية( التأكيد‪:‬إّنلعرض األطروحة ‪ +‬قرينة المسايرة‬
‫(مثال‪ :‬هذا صحيح ‪/‬ال شك أّن ‪+..‬قرينةالتعديل(مثال ‪:‬لكن‪ +)...‬قرينة االستنتاج‬
‫‪ )4‬تحديد موضوع النّص‬
‫* الموضوع هو الفكرة العامة للنّص شروطه ‪:‬فكرة واضحة ‪/‬مختزلة ‪ /‬الوجاهة (يعني مالءمة الموضوع ألفكار‬
‫النّص ) مثال‪ :‬بين الكاتب فوائد المسرح النفسية واالجتماعية ‪.‬‬
‫* نتجنب التعليل والتفسير‬
‫* النّص الحجاجي‪ :‬يؤكد‪ ،‬يدعم‪ُ ،‬يقّر‪ ،‬يدافع‪ ،‬يدحض‪ ،‬يتبنى‬
‫*النص التفسيري‪:‬يفسر‪،‬يعرض‪،‬يبين‪ ،‬يوضح‪ ،‬يكشف‬

‫‪ )5‬سؤال‪ :‬حدد‪ُ /‬اذكر‪ /‬عين ‪ /‬استخرج =المطلوب هو استخراج قرائن من النّص كما هي‬
‫سؤال‪ :‬صغ ‪/‬ضع = المطلوب هو صياغة شخصية‬

‫‪ )6‬أطروحة الكاتب‪ :‬تصاغ في جملة تقريرية وتهتم بالفكرة الواحدة التي يدافع عنها الكاتب (بلغتك الخاصة)‬
‫استخرج ‪ /‬حدد األطروحة نعود إلى النّص‬

‫‪ )7‬تلخيص النّص‬
‫الربط بين أفكار النّص األساسية باستعمال أدوات الربط (الضمائر – األسماء الموصولة – أسماء اإلشارة) *‬
‫االحتفاظ فقط باألفكار األساسية مع االستغناء عن التفاصيل والشروح واألمثلة والنعوت والحشو واإلطناب *‬
‫‪...‬والتكرار‬
‫التكلم بلسان صاحب النّص ( ال نبدأ التلخيص مثال بـ " يقول صاحب النّص – يعالج النص ‪* ) "...‬‬
‫‪ ...‬احترام بنية الّنص والحفاظ على التسلسل الوارد فيه ‪ .‬إذا كان النّص حجاجيا نحافظ على بنيته *‬
‫تجنب استعمال جمل النّص باستثناء الكلمات والعبارات المفاتيح ‪ (.‬تشطب كّل جملة يقع استنساخها من *‬
‫النّص و ال تحتسب ‪ /‬نعيد الكتابة بلغتنا الخاصة أي كما فهمنا النّص )‬
‫* االلتزام بذكر ما ورد في النّص مع تجنب التأويل واإلضافة ‪.‬‬
‫* التقّيد بالحجم الذي حّد ده السؤال (خمسة أسطر = ما يعادل عشر كلمات في كّل سطر ×‪ 50=5‬كلمة)‬

‫‪ )8‬سؤال التعبير عن الرأي‬

‫جميع هذه الصيغ تتطلب‬ ‫* إلى أّي مدى‪/‬حّد ‪...‬يّبن مدى وجاهة هذا الرأي‬
‫مسايرة ‪ +‬تعديل ‪+‬استنتاج‬
‫* أبد رأيك ‪/‬ما رأيك ‪ /‬بّين رأيك‬
‫باستثناء القضايا التي يجب فيها الدحض الكلي‬
‫مثال‪ :‬هل البطالة مفيدة؟ (شرط الوجاهة في‬
‫*هل يبدو‪/‬هل ترى أّن ‪ /‬هل بإمكان ‪/‬هل تشاطر‬
‫اإلجابة)‬

‫ولإلجابة عن سؤال "إبداء الرأي" ‪:‬‬


‫‪-‬استعمالعباراتتفيدتبنيموقفأورأي (فيرأيي ‪,‬فيتقديري‪)...‬‬
‫ــ ال بّد من الحرص على سالمة الّلغة في كل ما نكتب‪.‬‬
‫‪ -‬نوّظف الّروابط والمؤّش رات اللغوّية المناسبة لكّل مرحلة (قرينة المسايرة ‪ +‬قرينة التعديل ‪+‬قرينة االستنتاج)‬
‫ــننتبه إلى األسئلة المرّكبة فال نهمل أّي جزء من السؤال‪.‬‬
‫ــ نحرص على االلتزام بالمطلوب دون تجاوزه فكل إضافة صائبة ال يكافأ عليها التلميذ‪ .‬وكل إضافة خاطئة تــؤثر‬
‫سلبا على العدد المسند‪.‬‬
‫‪ -‬إذا اكتفى المترّش ح بالمسايرة أو التعديل تحذف نقاط القسم المغّيب فقط‬
‫‪ "-‬في سؤال وّضح " أو " علل" اإلجابة التي يقدمها التلميذ أحيانا تكون توضيحا أو تعليال للفكرة التي تضمنها‬
‫السؤال وتخلو من إبداء الرأي‬
‫‪ )9‬فقرة اإلنتاج الكتابي (‪7‬ن)‬

‫الحجاج‬ ‫تفسير‬ ‫إبداء رأي‬


‫صيغ األسئلة‪:‬‬ ‫صيغ األسئلة‪:‬‬ ‫صيغ األسئلة‪:‬‬
‫الدعم‪ :‬ادعم‪ /‬حرر فقرة تدافع فيها عن‬ ‫* إلى أّي مدى‪/‬حّد ‪...‬‬
‫حّرر نّصا تفسيريا تفّصل فيه ‪ ...‬هذا الرأي‪ /‬تؤكد‬ ‫يّبن مدى وجاهة هذا الرأي‬
‫فّصل ‪/‬اشرح‪/‬توّسع‪ /‬وّضح‪ /‬بّين‬
‫الدحض‪ :‬ادحض ‪ /‬فّن د هذا الرأي‬ ‫* أبد رأيك ‪/‬ما رأيك ‪ /‬بّين رأيك‬
‫‪/‬فّسر‪/‬كيف؟‬
‫*هل يبدو‪/‬هل ترى أّن‬
‫هل بإمكان ‪/‬هل تشاطر‬
‫تخطيط إنتاج الفقرة الحجاجية‬ ‫تخطيط إنتاج فقرة التفسير‬ ‫تخطيط إنتاج فقرة إبداء الرأي‬

‫مدعومة أو مدحوضة‬ ‫عرض‬ ‫عرض مجمل للفكرة‬ ‫العرض‬ ‫األطروحة المدعومة‬ ‫مسايرة‬
‫حجج الدعم‬
‫األطروحة‬ ‫بالتفسير والتفصيل‬ ‫قرينة التعديل (إال أّن –غير أّن ‪)...‬‬
‫‪-‬اعتماد خطة حجاجية‬ ‫التوسع‬
‫سيرورة الحجاج‬ ‫وتقديم حجج وأمثلة‬ ‫األطروحة المدحوضة‬ ‫تعديل‬
‫‪-‬اختيار نظام معين‬ ‫وباستعمال أدوات‬ ‫حجج الدحض‬
‫لترتيب الحجج‬ ‫التفسير‬ ‫وهكذا إذن‪....‬‬ ‫استنتاج‬
‫‪-‬تنويع الحجج‬ ‫وصفوة القول‪/‬إذن‪....‬‬
‫‪-‬توظيف أساليب تحمل‬ ‫استنتا‬
‫المتلقي على تبني‬ ‫ج‬ ‫*ُاكتب نّص ا حجاجيا تعّد ل فيه هذا‬
‫الموقف (الدعم)أو النفور‬
‫منه (الدحض)‬ ‫مسايرة جزئية لألطروحة‬ ‫الرأي‬
‫النتيجة التي يرمي إليها‬ ‫استنتاج‬ ‫تعديل يرد مطوال‬
‫الحجاج‬ ‫استنتاج‬

‫صياغة استنتاج يالئم مسار الحجاج ‪ :‬إذن ‪ /‬هكذا ‪/‬وصفوة القول (االستنتاج هو إعادة صياغة‬
‫لألطروحة ‪/‬الجمع بين المسايرة و التعديل (التنسيب))‬
‫أتذّكر‬
‫* النّص التفسيري‬
‫بنيته‪:‬‬
‫‪ /1‬العرض‪ :‬لنظرّيات أو مفاهيم أو لمنهج العمل أو لمنجزات علمّية أو صناعّية‪...‬‬
‫‪ /2‬التوّس ع‪ :‬بالشرح والمقارنة وإيراد المثال والتعريف ‪(...‬توظيف أدوات التفسير)‬
‫‪ /3‬االستنتاج‪ :‬ويكون نظرّيا علمّيا أو منهجّيا فكرّيا أو علمّيا تجريبّيا‪...‬‬
‫التمّش ي التفسيري‪(:‬الخّطة ‪ /‬االستراتيجّية ‪)...‬‬

‫من اإلجمال إلى التّفصيل ‪ /‬من الّتركيب إلى الّتفكيك ‪ /‬من الّتعميم إلى الّتخصيص‬
‫أدواته‪:‬‬
‫* معجمّية‪ :‬معجم علمي‪ ،‬معجم ديني‪ ،‬معجم طبيعي‪ ،‬معجم صناعي‪ ،‬معجم ‪....‬‬
‫* بالغّية‪ -:‬اإلنشاء‪ :‬االستفهام‪ ،‬األمر (يقول ابن خلدون "اعلم أّن فّن التاريخ فّن عزيز المذهب")‪ ،‬النهي‪،‬‬
‫التعّجب‪...‬‬
‫‪ -‬الخبر‪ :‬التقرير‪ ،‬النفي‪ ،‬التشكيك‬
‫‪ -‬التشبيه‪ ،‬االستعارة‪ ،‬الطباق (التضاد)‬
‫* نحوّية‬
‫النعت (المنعوت إذا ورد نكرة أفاد التخصيص وإذا ورد معرفة أفاد التوضيح)‬
‫الحال ‪ /‬المفعول المطلق ‪ /‬التوكيد‬
‫العطف ( إّما‪....‬وإّما ‪ /‬أّم ا‪ /...‬فــ‪ /....‬أم ‪ /‬أو‪ /‬إذ ‪ /‬ثّم ‪)....‬‬
‫ضمير الفصل "هو" و "هي" ‪ /‬أسماء اإلشارة للتخصيص‬
‫االسم الموصول (وصلته إذا وردا "نعتا" كانت وظيفتهما في النّص التفسيرّي التوّس ع المبنّي على تقديم‬
‫معلومات إضافّية وتفاصيل وجزئّيات تساعد على الخروج من اإلجمال إلى التفصيل في الخصائص والصفات)‬
‫البدل (قواعد الشعر أربع ‪:‬الّرغبة والرهبة والطرب والغضب) يرد البدل ليفّس ر ويوّضح ويؤّكد المبدل منه‬
‫حرف الجّر "من" (داللة على التبعيض أي الجزء من الكّل )‬
‫تركيب الحصر‬ ‫‪/‬‬ ‫العدد الرتبي (األّول ‪....‬الثاني‪....‬الثالث‪)....‬‬
‫ومن أدواته أيضا‪ :‬الصور الشمسّية والزيتّية والمائّية والكاريكاتورّية والرسوم الفنّية أو السياسّية والخرائط‬
‫واللوحات اإلشهارّية‪......‬‬
‫مقاصده وغاياته‪:‬‬
‫* التأسيس لعلم أو نظرية وتقديم الجديد وتطوير الموجود إذا كان صاحبه عالما باحثا أو مكتشفا‬
‫* الشرح واإلفهام‪ :‬بالكشف والتدقيق ومراجعة السائد من المعارف والمفاهيم والتثبت والتكوين والتعليم إذا‬
‫كان صاحب النّص‬
‫اإلنتاجفي الفقرة التفسيرّية‪:‬‬
‫‪ُ-‬م نطلقه القولة مع إعادة صياغة ما كتبه الكاتب دون إضافة‬
‫‪-‬وجاهة األفكار‪ :‬انتقاء األفكار المناسبة‬
‫‪ -‬بناء تحرير متماسك‪ :‬اختيار بنية تفسيرّية واضحة ‪/‬وضوح مكّونات الفقرة ‪/‬حسن ترتيب األفكار ‪/‬التدّرج في‬
‫عرضها عرضا منطقّيا ‪ /‬االلتزام بالحجم المطلوب‪.‬‬
‫‪ -‬الكتابة بلغة سليمة‪:‬التعبير الواضح ‪/‬استعمال أدوات التفسير‪ :‬يعني‪ ،‬يقصد ‪....‬‬
‫‪/‬تجّنب الجمل ذات البنية المعّقدة‪...‬‬

‫* الحجاج‪:‬‬
‫‪ -‬األدوات الحجاجية‪ :‬إّن – قد ‪+‬فعل ماض أو مضارع – لكن – لم – ال ‪...‬‬
‫‪ -‬األساليب الحجاجية‪ :‬مفعول مطلق – مفعول ألجله – الحصر – (ما‪...‬إال) – القصر (إنما)‬
‫‪ -‬أي أداة أو أسلوب يتواتر بكثرة (يتكرر) = التأكيد (الغاية منه)‬
‫مثال‪:‬‬
‫النوع‪ /‬المعنى= االستفهام‬
‫الوظيفة الحجاجية‪ :‬نفي التزام الفن المعاصر‬ ‫* هل التزم الفن المعاصر برسالته؟‬
‫بوظيفته‬

‫النوع‪ /‬المعنى= االستفهام‬


‫الوظيفة الحجاجية‪ :‬التأكيد على دور الفن في‬ ‫* ألم يساهم الفن في غرس القيم‬
‫غرس القيم النبيلة‬ ‫النبيلة؟‬

‫النوع‪ /‬المعنى= االستفهام‬


‫الوظيفة الحجاجية‪ :‬إقحام المخاطب في الخطاب‬ ‫* كيف َتخرُج من األزمة؟‬
‫وتشريكه في الخطاب إليجاد حّل‬

‫‪ -‬كثرة االستفهام وتكراره = التعبير عن الحيرة‬


‫*التوّس ع‪:‬‬
‫*شروطه‪:‬‬
‫‪ -‬االنطالق من القولة (مع إضافة إّن مثال)‬
‫‪ -‬تحديد المواطن القابلة للتوّس ع‪-( .‬تقسيمها إلى فكرتين فرعيتين وتحليل كل فكرة على حدة)‬
‫‪ -‬انتقاء المادة الّلغوّية المناسبة لتحقيق التوّس ع‪.‬‬
‫‪ -‬المحافظة على ألفاظ النّص األصلي (الكلمات المفاتيح) واالكتفاء بإغناء ما يمكن إغناؤه‪.‬‬
‫‪ -‬حسن الربط بين األفكار‬
‫‪ -‬بنية النّص ‪ :‬عرض الفكرة ‪ /‬التوّس ع ‪ /‬االستنتاج (هو إعادة صياغة للفكرة)‬

You might also like