You are on page 1of 19

‫رسالة أخوية ونصيحة دعوية‬

‫لكل عاقل وطالب للحق‬


‫ندعو أخواننا لكهم إىل حتقيق مصلحة االجتماع ونبذ الفرقة وذلك برتك‬
‫ادلفاع عن ادلكتور فركوس حىت يتوب إىل اهلل ويرتك مجيع املؤاخذات اليت‬
‫ارتكبها يف حق ادلعوة السلفية‪.‬‬
‫لسنا ندعو أحدا للرتيض ىلع أحد من األحياء فهم جمرد برش‪.‬‬
‫وال للطعن يف أحد يراه ىلع يشء‪ .‬واعلموا أن اليح ال تؤمن عليه الفتنة‪.‬‬
‫ولكننا ندعو إخواننا وأنفسنا إىل عدم الطعن فيمن زاكه أهل العلم يف‬
‫مشارق األرض ومغاربها ولو كنا اكرهني هل‪.‬‬
‫وإىل عدم ادلفاع عمن ثبتت ختطئة أهل العلم هل ولو كنا حمبني هل‪.‬‬
‫وذلك حفظا للكمة السلفيني جمتمعة ىلع حساب أهوائنا وقنااعتنا‪.‬‬
‫وكونوا ىلع يقني أن احلق لن يزداد إال وضوحا وابلاطل لن يزداد إال اندحارا‪.‬‬
‫مالحظات‪:‬‬
‫‪ -1‬هذه الرسالة موجهة إىل عقالء السلفيني أما السفهاء ومريدو العلو يف‬
‫األرض ىلع حساب دعوتنا فال نملك هلم إال ادلاعء‪.‬‬
‫‪ -2‬املؤاحذات اليت سنوردها يف حق ادلكتور ليست دعوة للطعن فيه بل يه‬
‫دعوة لرتك ادلفاع عنه وتزكيته والنرش هل حىت يتوب منها‪.‬‬
‫‪ -3‬يف األخري إذا قرأت لك هذا ولم يراودك شك يف ادلكتور فاعلم أنك‬
‫مريض شفاك اهلل واعفاك‪.‬‬
‫مؤاخذات الدكتور فركوس‬
‫‪ -1‬الطعن يف اللجنة ادلائمة‪ :‬اتهامه هلا بأن فتواها مسيسة‪ ،‬وبأنها قدمت‬
‫الكم املنظمة الصحية العاملية املاسونية ىلع األدلة الرشعية‪ ،‬يميش بذلك ىلع‬
‫خطى سلمان العودة‪.‬‬
‫‪ -2‬ادلندنة حول االستبدال والترشيع العام‪ :‬ىلع طريقة اخلوارج احلرورية‬
‫حذو القذة بالقذة‪.‬‬
‫‪ -3‬عقد الوالء والرباء ىلع مسائل فقهية خالفية اجتهادية‪:‬كمسألة الصالة‬
‫باتلباعد‪.‬‬
‫‪ -4‬عدم مرااعته ملصلحة اجتماع السلفيني‪ :‬قوهل‪" :‬خليها تتخلط حىت‬
‫تصىف"‪ ،‬و"خندم وحدي"‪.‬‬
‫‪ -5‬عدم اتلفصيل يف مسألة احلكم بغري ما أنزل اهلل‪ :‬يف حني يفرق أهل‬
‫السنة بني جمرد احلكم وبني احلكم مع االستحالل أو اتلفضيل أو‬
‫التسوية‪ ،‬فال يكفرون بمجرد احلكم ويستدلون بأثر ابن عباس "كفر‬
‫دون كفر"‪ ،‬نرى ادلكتور لم يفعل ذلك أبدا مثله مثل اتلكفريني‪ .‬ثم‬
‫أضاف تفصيال يف إحدى مقاالته اثلالث اليت لم بفصل فيها‪ ،‬أضافه يف ‪04‬‬
‫أوت‪( 2022‬أضافه دون بيان مع أن املقال من ‪ )2017‬من فتوى قديمة للشيخ‬
‫ابن عثيمني تراجع عنها رمحه اهلل وتمسك بها الرسوريون‪.‬‬
‫‪ -6‬تدخله يف سياسة أويلاء األمر‪ :‬اكستناكره ىلع القايد رمحه اهلل رشاء‬
‫األسلحة‪ ،‬ونصحه الطلبة بمتابعة السياسة‪ ،‬واستهزاؤه بكلمة األبلاين "من‬
‫السياسة ترك السياسة"‪.‬‬
‫‪ -7‬حماربته للعلم اجلزائري وكأنه وثن يعبد‪:‬كما نقل عنه عبد القادر حري‬
‫اتلابع هل أن من أسباب انفصاهل عن جملة اإلصالح وجود العلم فيها اذلي‬
‫يمثل عنده انلظام ادليمقرايط الاكفر‪.‬‬
‫‪ -8‬عداوته الشديدة لرجال األمن واجليش‪ :‬ومن ذلك إفتاؤه بعدم جواز‬
‫السالم ىلع الرشطة وادلرك والعساكر من إخواننا‪ ،‬وحتريم رواتبهم ‪ ،‬وعدم‬
‫جواز قبول هداياهم‪ ،‬وال أكل طعامهم‪ ،‬كما أنكر ىلع من يدرس القرآن‬
‫ألبنائهم أخذ األجرة منهم وأمور أخرى‪.‬‬
‫‪ -9‬رسقاته العلمية من القطبيني وغريهم‪ - :‬كثري من فتاويه منتحلة من‬
‫عند غريه دون عزو‪.‬‬
‫‪ -‬كتابه «توجيه االستدالل بانلصوص الرشعية ىلع العذر باجلهل يف املسائل‬
‫العقدية» نهبه من كتاب «العذر باجلهل حتت املجهر الرشيع» للمؤلف‪:‬‬
‫مدحت بن حسن آل فراج‪.‬‬
‫‪ -‬مواضع كثرية يف كتابه «مفهوم عصمة الرسل» نهبها من كتاب «الرسل‬
‫والرساالت» لألشقر‪.‬‬
‫‪ -‬مواضع يف كتابه «حتفة األنيس رشح عقيدة اتلوحيد لإلمام ابن باديس»‬
‫نهبها من كتاب «الرشك يف القديم واحلديث» للمؤلف د‪ .‬أبو بكر حممد‬
‫زكريا‪.‬‬
‫‪ -10‬تقريره لإلنكار العلين ىلع ويل األمر وذلك يف غيبته‪ :‬خمالفا ملا عليه‬
‫أهل السنة وتاراك أحاديث الرسول ﷺ مستدال بما ال يصح ديلال إال بيل‬
‫عنقه أو برته‪.‬‬
‫‪ -11‬دندنته حول احلاكمية‪ :‬وهذا ما ال يعرف من علماء أهل السنة‪ ،‬ويدندن‬
‫حول الترشيع والشعوب وتغيري ادلين وتبديله والربملان وو‪ ..‬اكلقطبني تماما‪.‬‬
‫‪ -12‬تقريره بأن الصحابة اختلفوا يف العقيدة‪ :‬وأنه عذر بعضهم بعضا يف‬
‫خمالفة بعض أصول الرشيعة‪ ،‬وذلك يلثبت عذره ملخالفة علماء أهل السنة‪.‬‬
‫‪ -13‬إقراره وإفتاؤه بقتل من سب اهلل تعاىل‪ ،‬وإهدار دمه‪ :‬أي للجندي اذلي‬
‫قتل رفيقه اذلي سب اهلل‪ ،‬واذلي عليه أهل السنة أن ذلك من اختصاص‬
‫ويل األمر‪ .‬فهل يريدها فوىض؟‬
‫‪ -14‬تصحيحاته الرسية يف موقعه دون توبة ودون بيان‪ :‬ويه من اخليانة‬
‫كرْب ‪.‬‬
‫والغش وال ِ‬
‫‪ -15‬إنكاره الشديد بل وحماربته ملن ترك اجتهاده وقدل غريه‪ :‬فهذه احلرب‬
‫الشعواء اليت أحرقت وجوه السلفيني وفرقت صفوفهم اكن سببها أن املشايخ‬
‫لم يتابعوا ادلكتور يف فتاويه األخرية‪.‬‬
‫‪ -16‬تقريبه للك من طعن يف الشيخني مجعة ولزهر‪ :‬والعفو عنه ولو طعن يف‬
‫شخصه كما جرى لزيدان بريكة وجنيب جلواح ونبيل بايه وغريهم‪.‬‬
‫‪ -17‬أتهام من خالفه بأنهم نقضوا أشهد أن حممدا رسول اهلل ﷺ‪ :‬ويه‬
‫تكفري لو اكن يعلم وقذفهم بأنهم لم جيعلوا الكتاب والسنة مزيانا للقبول‬
‫والرد‪.‬‬
‫‪ -18‬منازعته لويل األمر بإحياء سنة اتلدافع‪ :‬ويه سنة قطبية خارجية ال‬
‫يعرفها السلفيون‪.‬‬
‫‪ -19‬أحاكمه اجلائرة ىلع إخوانه السلفيني‪ :‬من املشايخ بدون تثبت‪ ،‬بل أقام‬
‫خصومهم مقام الشهود ولم يسمع منهم وال من شهودهم وحكم عليهم وهو‬
‫خصم هلم‪ ،‬نصب نفسه قاضيا‪.‬‬
‫‪ -20‬حذف لك ما يتعلق يف دفاعه عن األبلاين رمحه اهلل‪ :‬يف طبعته اجلديدة‬
‫لكتابه‪ ":‬جمالس تذكريية ىلع مسائل منهجية"‪ ،‬وذلك ديلل ىلع عدم ارتضائه‬
‫تلربئة األبلاين من تهمة اإلرجاء‪.‬‬
‫‪ -21‬قوهل‪ :‬أنين أخالف األبلاين يف بعض املسائل العقدية واملنهجية‪ :‬ولم‬
‫يبينها نصحا لألمة‪.‬‬
‫‪ -22‬طعنه يف طلبة العلم بعدم الرجوع إيله‪ :‬سئل عدة مرات عن بعض‬
‫طلبة العلم فقال‪" :‬ال يرجعون إيلنا"‪ ،‬فطعن فيهم بعدم الرجوع إيله‪.‬‬
‫‪ -23‬تشبيهه للرشيط بابليغ اليت تأكل بفرجها‪ :‬قوهل ألحد إخواننا من‬
‫الرشطة‪" ،‬مثلك كمثل بيغ تتكسب بفجورها ليك تطعم أوالدها"‪.‬‬
‫‪ -24‬رضاه باملدح وعدم إنكاره بل مدح نفسه‪ :‬وهو مشحون يف موقعه ولم‬
‫ينكره بل هو يمدح نفسه بأنه أفضل هلم من الفوزان وأن اجلزائر تتنكر‬
‫ألبنائها ويقبل مدح مادحيه بأنه جمدد‪ ،‬ولم نره أنكر الغلو يف شخصه رغم‬
‫امتالء الشبكة به‪ ،‬بل زعم أن مقدسيه يقدسون ادليلل‪ .‬وقال عن نفسه أنه‬
‫من ورثة األنبياء‪.‬‬
‫‪ -25‬زعمه أنه يصحح مسار ادلعوة‪ :‬فقال‪" :‬حنن رضينا بالطعونات من أجل‬
‫تصحيح املسار ادلعوي"‪ ،‬وتبني أن يريد جعل ادلعوة السلفية ىلع الطريقة‬
‫الرسورية‪.‬‬
‫‪ -26‬الكذب عمدا أو غفلة‪ :‬فقد الحظ األخوة قوهل اللكمة ثم تكذيب ذلك‬
‫من قديم ولكنهم اكنوا حيسنون الظن‪ ،‬ومنها حتديثه بقضية ‪ 400‬مليون ثم‬
‫إنكارها‪ ،‬والكذب ىلع الشيخ مجعة حينما زاره‪ ،‬والكذب يف قضية‬
‫االنتخابات‪ ،‬والكذب ىلع مزيان‪ ،‬الكذب ىلع الشيخ حميي ادلين عبد الرمحن‬
‫يف عدم طعنه يف السعودية‪.‬‬
‫‪ -27‬تأكله جبهود غريه‪ :‬يأخذ فقرات عن اكتب أو أكرث دون عزو ويغري فيها‬
‫باتلقديم واتلأخري واملرادفات ثم يطبعها مطوية وبعدها تطبع يف رسالة ثم‬
‫ينرش يف جملة اإلحياء ثم تطبع يف كتاب جممواع مع غريه ثم يف جمدل ولك هذا‬
‫يأكله ادلكتور كرات وكرات‪.‬‬
‫‪ -28‬تقعيده للقواعد اجلديدة‪ :‬اليت لم نعهدها يف كتب السلف وال اخللف‬
‫منها ‪" :‬أن ويل األمر ال دخل هل يف أمور العبادات"‪" ،‬من اختلف يف جرحه‬
‫وتعديله يرتك احتياطا" أي‪ :‬بدون انلظر إىل أسباب اجلرح‪" ،‬وطريقة األبلاين‬
‫يف اجلرح" (اليت لم يعرف ما يه بعد)‪.‬‬
‫‪ -29‬خدمته نلفسه ال لدلعوة‪ :‬يسم فتاويها كأنه هيئة معتمدة للفتيا‪ ،‬ثم‬
‫يسجلها بعد كتابتها يف غرفة مغلقة ويمنع التسجيل يف جمالسه‪ ،‬وهذا‬
‫خمالف ملا عليه أهل العلم لكهم‪ .‬كما ال يعرف هل رشوح للمتون العقدية‬
‫واحلديثية والفقهية‪.‬‬
‫‪ -30‬بلبلته لدلعوة بالفتاوى الشاذة‪ :‬يستثري الصحافة بالفتاوى الشاذة‪:‬‬
‫(الزالبية ‪ ،‬الطمينة ‪ ،‬الاكشري هلم جرا) مع هالة الرسية اليت حييط بها نفسه‬
‫يلجلب مزيدا من االهتمام اإلعاليم وكرثة ردوده ىلع الصحفيني اتلافهني‪.‬‬
‫‪ -31‬عدم منافحته عن املنهج السليف‪ :‬فال يعرف هل ردود ىلع املأربيني وال‬
‫احللبيني وال الرشفيني وال اإلخوان واخلوارج وأحسن ما اكن جييده الرد إىل‬
‫الشيخ مجعة ولزهر‪.‬‬
‫‪ -32‬ضعفه املنهيج وسخافة ردوده‪ :‬فقد قال العالمة الربيع عنه أنه ضعيف‬
‫يف املنهج وصدق‪ ،‬بل ظهر سخافة ردوده يف الرد ىلع مجاعة اإلصالح بـ‪" :‬ما‬
‫احرتمونيش!!‪"...‬‬
‫‪ -33‬طوامه العقدية‪ :‬تفسري اسم اهلل األحد بتفسري أشعري ونقله تعريفاتهم‬
‫يف عدة أشياء‪،‬‬
‫وكرثة االعرتاض عليه يف فتاواه العقدية وتصحيحاته الرسية هلا‪.‬‬
‫‪ -34‬عدم أمانته وعدم دقته‪ :‬فيف فتوى سفر املرأة بدون حمرم زعم أن الرفقة‬
‫اآلمنة قول اجلمهور‪ ،‬ولكن اإلمجاع ىلع املنع يف غري احلج ويف احلج اجلمهور‬
‫يمنع كذلك‪.‬‬
‫‪ -35‬عدم تزكيته للفتيا بله انلوازل‪ :‬فقد بدأ بإخراج الفتاوى قبل أن يعرف‬
‫عنه تمكن أو إجازة من أهل العلم وافتضح أمره يف أول نازلة يفيت فيها‬
‫ويه الصالة باتلباعد‪.‬‬
‫‪ -36‬ليس دليه شيوخ‪ :‬وال يعترب حضوره ملحارضات اجلامعة‪ ،‬فال يعرف هل‬
‫جلوس يف حلق املشايخ وال أخذه لرشح أو منت أو كتاب عن أحد املشايخ‪،‬‬
‫وقد رجع من السعودية بابلنطال‪.‬‬
‫‪ -37‬احتقاره وازدراؤه للك من يعرتض عليه‪ :‬فيمأل ردوده ىلع انلاصح‬
‫بعبارات اتلنقص ورميه باجلهل وعدم الفهم واالفتئات ىلع أهل العلم‬
‫واملعرتض يكون هو املصيب يف أكرث األحيان‪.‬‬
‫‪ -38‬نضاهل يف إثبات أن خرب اآلحاد يفيد الظن ولو اكن صحيحا‪ :‬ىلع طريقة‬
‫املأريب فيذكر أدلة أهل الضالل يف ذلك يف مقالني وعدة مواضع‪ ،‬وال يذكر‬
‫ديلال واحدا ألهل السنة اذلين يشرتطون صحة السند فقط إلفادته للعلم‪.‬‬
‫ولألمانة هو يستثين ما احتف بالقرائن نظريا ال تطبيقيا‪.‬‬
‫‪ -39‬تزكيته بلعض األغمار الطاعنني يف أهل العلم‪ :‬بعد بيان حاهلم هل من‬
‫طرف اإلخوة وإرساهلم بيانات هل يف بيان حاهلم فوعد بطردهم ثم زاكهم‬
‫ونصح الطلبة بهم من أمثال عيىس الشليف‪ ،‬وجعفر القبائيل مع ما هلم من‬
‫طوام وطعونات يف العلماء‪.‬‬
‫‪ -40‬فتحه بلاب تتبع العورات‪ :‬كما يف قوهل‪" :‬أنا فتحت ابلاب ونتوما‬
‫احبثوا"‪.‬‬
‫‪ -41‬قوهل بلدر ادلين منارصة اتلكفريي عن األبلاين أنه وافق املرجئة‪ :‬ويشهد‬
‫ذللك حذف ادلفاع عن األبلاين وعدم رده لالكم أيب الصقر يف اتهام‬
‫الشيخني ربيع واألبلاين بموافقة املرجئة‪.‬‬
‫‪ -42‬رضاه باللكمات اخلسيسة‪ :‬كرضاه بقول أتباعه "الكب مجعة" عن‬
‫السلفيني اذلي لم يطعنوا يف الشيخ مجعة‪ ،‬وقوهل لألخ املستنكر‪" :‬هذه‬
‫بتلك"‪.‬‬
‫‪ -43‬اضطرابه يف مسألة عظيمة فرق بها السلفيني‪ :‬فبيانه املشؤوم سماه أوال‬
‫نصيحة رسية للمشايخ ثم حتول بعد ذلك تلجريح مفصل ثم جرح ىلع‬
‫طريقة األبلاين‪.‬‬
‫‪ -44‬وصفه املؤذنني واألئمة السلفيني بمناقضة شهادة أن حممدا رسول اهلل‬
‫ﷺ‪ :‬كما وصفهم قطب من قبل‪ .‬فقد قال كما يف تآزر الظلمة‪":‬لكن أئمة‬
‫حياربون من يصيل ىلع السنة‪ ....‬ثم يأيت فيتلكم عن السنة وجتده يؤذن ويقول‬
‫أشهد أن حممدا رسول اهلل أين املتابعة"‪.‬‬
‫‪ -45‬حداديته يف عدم قبول اتلوبة‪ :‬قال عن الشيخ سالم‪" :‬ال جتالسوه حىت‬
‫ولو رجع"‪.‬‬
‫‪ -46‬تبديله الفتوى للهوى‪ :‬قال سابقا‪" :‬انلقل احلريف من كتاب‪ ،‬أو فقرة أو‬
‫فقرات أو كتاب كلك من غري وضع عالمات وال ذكر مصادر‪،‬فيه رسقة…‬
‫إذا أخذ سطر أو سطرين فهذا رسقة‪ ،”...‬وبعد انكشاف رسقاته أصبح‬
‫يقول أهل العلم يستفيد بعضهم من بعض بال عزو‪.‬‬
‫‪ -47‬برته ألثر ابن عباس سقوط يف العدالة‪ :‬ويه سوءة سرتتبط باسمه إال أن‬
‫يتوب منها‪.‬‬
‫‪ -48‬الفتاوى املضلة‪ :‬فتواه جبواز تعلم املرأة للسياقة عند رجل أجنيب بدايع‬
‫احلاجة ودون حمرم بل يكيف أن تصطحب أختا هلا‪ ،‬فلما انتقد يف تلك‬
‫الفتوى املخالفة للنصوص الرشعية اضطر تلعديلها يف يلل بهيم ومظلم دون‬
‫بيان وال توبة !!‬
‫‪ -49‬طعنه الرصيح يف الشيخ ربيع حفظه اهلل‪ :‬بأنه ال جيرح ىلع طريقته‪،‬‬
‫وأنه لن يزوره‪ ،‬وأنه سيسقط لو طعن فيه‪ ،‬وأنهم جعلوا زيارته من مناسك‬
‫احلج والعمرة‪ ،‬وأن منهجه إسقايط وو‪..‬‬
‫‪ -50‬حتكمه يف شهادات الشهود كما حيب‪ :‬فيقبل شهادة من شاء ويرد شهادة‬
‫من شاء ‪ ،‬وقبوهل لشهادة املجاهيل عنده بل املختلني عقليا كما حصل مع‬
‫شهادة عبد الرحيم بن مديوين (عنده عجز عقيل بنسبة فوق اخلمسني) يف‬
‫شهادته ضد الشيخ أيب أسامة وطلبته‪.‬‬
‫‪ -51‬طعنه يف الشيخ عبيد اجلابري‪ :‬بأنه ميلء باألخطاء العقدية ‪،‬وقوهل‪":‬لسنا‬
‫عبيدا لعبيد"‪.‬‬
‫‪ -52‬طعنه يف الشيخ صالح الفوزان حفظه اهلل‪ :‬حيث قال‪ :‬الفوزان املطرقة‬
‫فوق رأسه‪ .‬وقوهل‪ :‬الفوزان جياوب نعم وال‪ ،‬ما تلقاوش واحد يفصل لكم‬
‫كما أفعل أنا‪.‬‬
‫‪ -53‬التشقلب دون بيان وال برهان‪ :‬الطبعة القديمة لكتابه «جمالس‬
‫تذكريية» يعذر فيها باجلهل الطبعة اجلديدة ال يعذر فيها باجلهل‪ ،‬ونفس‬
‫األدلة لألمر وضده‪.‬‬
‫‪ -54‬رشك احلاكمية ىلع الطريقة القطبية‪ :‬إقراره بتوحيد احلاكمية (دون‬
‫تسميته بذلك) وجيعل خمالفته من أخطر أنواع الرشك! وأخبث أنواع الرشك‪،‬‬
‫بل وخمالفة رصحية جلوهر اتلوحيد‪.‬‬
‫‪ -55‬تقسيمه الرشك إىل بدايئ وحضاري‪ :‬ىلع طريقة القطبيني والرسوريني‪.‬‬
‫‪ -56‬اعتاكفه العرش األواخر من رمضان ىلع حلوم إخوانه‪ :‬إذ ملا اكن املشايخ‬
‫يف العمرة اكن ادلكتور مشتغال بالطعن فيهم طيلة الشهر الكريم‪ ،‬فيا يلته‬
‫اغتنم رمضان للعبادة‪.‬‬
‫‪ -57‬لو منعوين من اتلدريس خلرجت للشارع‪ :‬أو قال دلرست من الرشفة‬
‫بينما اكن أهل السنة إذا منعوا امتنعوا وقعدوا يف بيوتهم كما فعل اإلمام‬
‫أمحد وغريه‪.‬‬
‫‪ -58‬جعل للعلماء إثمني واهلل جعلهم بني األجر واألجرين‪ :‬وذلك بزعمه أن‬
‫الطاعن (الشيخ سليمان) فيه هل إثم الطعن وإثم اجلهل املركب (وهذا أقرب‬
‫للجنون)‪.‬‬
‫‪ -59‬جعله قتال اخلوارج من قتال الفتنة‪ :‬وحتريم قتل خوارج اجلزائر بزعم‬
‫أنهم متأولون‪.‬‬
‫ونىه عن اتلبليغ عن اخلوارج املسلحني ذللك‪( .‬أليس لك اخلوارج‬
‫متأولني؟!!!)‬
‫‪ -60‬ال يعرف هل جهد يف نصح اخلوارج يف العرشية‪ :‬بل العكس كما مر‪.‬‬
‫‪ -61‬طعنه يف لك من رد عليه دون تفصيل وال عذر‪ :‬كما يف سؤال صهيب هل‬
‫عند بيته‪.‬‬
‫‪ -62‬تكفريه للنظام اجلزائري‪ :‬حيث قال أن انلظام اجلزائري بدل الرشيعة‪.‬‬
‫‪ -63‬رفضه لدلاعء بلوتفليقة‪ :‬مع أن السنة كما هو معلوم ادلاعء لوالة األمر‬
‫باخلري والصالح‪.‬‬
‫‪ -64‬إرصاره ىلع ابلاطل‪ :‬إذ لم نر إىل اآلن تراجعه وتوبته يف أي جزئية‬
‫انتقدت عليه‪.‬‬
‫‪ -65‬عدم رده ىلع املتمسحني به من اتلكفريني‪ :‬وهم كرث يغردون باسمه‬
‫ويصفون السلفيني باملرجئة وغالة الطاعة ويطعنون يف السعودية علماء‬
‫وحاكما‪ .‬وهذا رىض منه عليهم‪.‬‬
‫‪ -66‬ظهور إفالسه العليم‪ :‬من خالل كمية الرسقات واالنتحاالت وكرثة‬
‫االعرتاضات ىلع فتاويه وكرثة اتلصحيحات الرسية وعدم سماحه‬
‫بالتسجيل يف جمالسه‪.‬‬
‫‪ -67‬كذبه ىلع األبلاين وابن باز والعثيمني والعباد‪ :‬حيث زعم أنهم يقولون‬
‫باإلنكار العلين يف غيبة احلاكم وهم برآء من افرتائه‪ ،‬والشيخ العباد قد‬
‫بني الشيخ سليمان موقفه الصحيح‪.‬‬
‫‪ -68‬كذبه يف قضية انتخاب األصلح‪ :‬إذ أفىت بها ثم تنصل منها ثم جعلها‬
‫مطعنا يف املشايخ‪.‬‬
‫‪ -69‬اتهامه البن عباس باتلناقض‪ :‬قال‪" :‬ابن عباس اذلي اكن يقول‬
‫باإلنكار الرسي هو نفسه ينكر ىلع يلع يف غيبته"‪.‬‬
‫‪ -70‬يله ألعناق انلصوص كفعل أهل ابلدع‪ :‬وذلك يف سبيل إثبات اإلنكار‬
‫العلين يف غيبة احلاكم وقد رد عليه الشيخ عبد القادر اجلنيد يف عدة‬
‫مقاالت جيدة‪.‬‬
‫‪ -71‬جبنه وخوره‪ :‬إذا رسب فتوى آثمة تبطل صالة مليار مسلم‪ ،‬واليت‬
‫خالف فيها أهل العلم لكهم‪ ،‬رسبها مع جمهول يسيم نفسه حمب العلم‬
‫والعلماء‪ ،‬ولو اكن شجااع لوضعها يف موقعه‪.‬‬
‫‪ -72‬عدم مرااعته ملصلحة ادلعوة‪ :‬إذ اعث فيها فسادا نلرصة نفسه ورأيه‪،‬‬
‫فأفىت ببطالن الصالة وبلبل صف السلفيني فلما قيل هل لقد خالفت اختيار‬
‫احلاكم أخرج نلا بائقة اإلنكار العلين وملا خولف أخرج بائقة أخرى‬
‫ويه اختالف الصحابة يف العقيدة‪ ،‬وهو مستمر يف اهلروب إىل األمام دون‬
‫ورع أو مرااعة للمصلحة‪.‬‬
‫‪ -73‬طعنه يف الشيخ عبد املحسن‪ :‬اتهمه جورا بأنه تنازل عن ادليلل‪.‬‬
‫‪ -74‬طعنه يف الشيخ صالح السحييم‪ :‬بقوهل‪" :‬لو أجلم لسانه" وذلك بعد رده‬
‫ىلع اإلنكار العلين‪.‬‬
‫‪ -75‬استدالهل بكالم ابن قعود يف اإلنكار‪ :‬وذلك أن ابن قعود رمحه اهلل‬
‫معروف باملخالفة يف هذه املسائل للعلماء اآلخرين بل يف ذات الرشيط اذلي‬
‫أخذ منه ادلكتور دفاع عن احلزبيني بل الرسوريني وفيه ادلفاع عن حسن‬
‫ابلنا مع ذكر ملنهج املوازنات مع ادلاعة‪.‬‬
‫‪ -76‬تركه صالة اجلماعة خمافة أن يلتيق يلع بن حاج‪ :‬ملاذا خياف منه وال‬
‫خياف اهلل يف ترك فريضة اجلماعة‪ ،‬ما يمسك عليه يلع بن حاج؟‪.‬‬
‫‪ -77‬رده للنصيحة بسوء أدب‪ :‬وذلك ملا نصحه الشيخ عبيد قال "لسنا عبيدا‬
‫لعبيد"‪ ،‬وكأنه إذا قبل انلصيحة صار عبدا لعبيد‪.‬‬
‫َ ْ‬ ‫ُ‬
‫واخلوارج فرق خمتلفة لم ي ُعد هلا وجود‬ ‫‪ -78‬تهوينه من أمر اخلوارج‪ :‬قال‪" :‬‬
‫وبعض مجااعت الغلو مثل مجاعة اتلكفري واهلجرة"‬
‫ِ‬ ‫سوى فرقة اإلباضية‬
‫فأين القاعدة وداعش وانلرصة واإلخوان ومدعو السلفية اجلهادية‪ ،‬أليس‬
‫هؤالء خوارج عند ادلكتور‪.‬‬
‫‪ -79‬تزهيده يف سؤال أهل العلم يف اململكة‪ :‬بقوهل "أن اهلل لم يتعبدنا بسؤال‬
‫أهل املرشق دون أهل املغرب وال العكس"‪ ،‬وسماهم الوجهة اتلقليدية إمعانا‬
‫يف اتلنفري منهم‪.‬‬
‫‪ -80‬أصل للقطبية بما لم يستطيعوا اتلأصيل هل‪ :‬قاهلا تابعه املنبوذ زيدان بن‬
‫بريكة وصدق فيها‪.‬‬
‫‪ -81‬طعنه يف دولة اتلوحيد‪ :‬حيث جعلها ال تطبق الرشع إال يف بعض‬
‫األمور‪ ،‬وحنن نعلم أنها فيها نقائص لكن لم نعهد من املشايخ الطعن فيها‬
‫بل هو عالمة اإلخوان املسجلة‪.‬‬
‫‪ -82‬شهادة منارصة اتلكفريي بأنه يقرر تقريراتهم اتلكفريية‪ :‬وأنه يمسك‬
‫العصا من الوسط‪.‬‬
‫‪ -83‬فرح اخلوارج بفتواه يف اإلنكار العلين‪ :‬رفعوا اتلكبري يف مساجدهم‬
‫فرحا بفتواه بل ويرسلون هل اتلحية‪ ،‬وأحد اخلوارج املسجونني (يف أوالد‬
‫َ ِّ‬
‫جالل) قال ألحد السلفيني (أثناء حراسته) إن ادلكتور يُكفر (أي مثل‬
‫اتلكفرييني)‪.‬‬
‫‪ -84‬يقول عن اجليش أنه جنس‪ :‬وانلجاسة املعنوية معناها الرشك يف كتاب‬
‫اهلل‪.‬‬
‫‪ -85‬حىت وإن قتلتموهم ليس عليكم يشء‪ :‬دعوة رصحية للقتل‪ ،‬لذلي‬
‫سأهل عن رضب مجاعة يسبون اهلل وال يصومون رمضان‪( .‬سبحان اهلل أين‬
‫ادلولة؟ وأين انلظام؟)‪.‬‬
‫‪ -86‬رميه للك العلماء اذلين خالفوه بمناقضة الشهادة الرسايلة‪ :‬ويه جرأة‬
‫عجيبة وتهور ممجوج ممن ينتسب للعلم‪ ،‬وحقيقته اتلكفري‪.‬‬
‫‪ -87‬جعله الصالة باتلباعد مسألة منهجية‪ :‬وذلك جلهله باملنهج‪ ،‬وبعد‬
‫االنتقاد ردها ملحلها‪.‬‬
‫‪ -88‬سكت يف زمن حراك ‪ 2019‬كأنه ميت‪ :‬ولك أهل العلم تكلموا وبينوا‬
‫حرمته وأعلنوا بها وطافوا ابلالد‪ ،‬فلما وضعت احلرب أوزارها أخرج نلا‬
‫فتاوى اإلنكار العلين‪.‬‬
‫‪ -89‬تفكري عجيب‪ :‬األمة ختوض يف عرضه وتستخرج ضالالته والساحة‬
‫تغيل والقلوب تكاد تنصدع وادلكتور خيرج نلا فتوى يف أكل حلم اخليل‪.‬‬
‫(خيش ضالل األمة برتك أكل اخليل)‪.‬‬
‫‪ -90‬زعم أن دليه أدلة كثرية تدين املشايخ‪ :‬ثم لم يأتنا إال بشهادات الكذبة‬
‫واملجانني يف غسالة ومعزتني‪ .‬وترك أتباعه حائرين يرتحنون‪.‬‬
‫‪ -91‬عجزه عن الرد‪ :‬قال أنا لن أرد حىت أرى مأخذا قويا! لكن السؤال أين‬
‫رأى املأخذ القوي يف الكم اجلرائد الكثرية والصحفيني واملوقع الشييع اتلافه‬
‫اليت رد عليها انتصار لشخصه فقط‪.‬‬
‫‪ -92‬يصف العلماء باملداهنة‪ :‬إطالق اتلهم جزافا من الضغط إىل التسييس‬
‫إىل املداهنة إىل الريم باتلقصري يف نرصة احلق والسنة بل خمالفتها واخلضوع‬
‫للسالطني ‪!! ...‬‬
‫‪ -93‬اخللل يف االستئناس واالستدالل‪ :‬خلل عليم كبري وزلل وضعف يف‬
‫االستدالل واالستئناس عند ادلكتور! فقد نسب لألبلاين رمحه اهلل قوال‬
‫مستندا إىل مقطع مبتور عن سياقه وسباقه وحلاقه منشور يف قنوات اإلخوان‬
‫املسلمني‪.‬‬
‫‪ -94‬رسقة اخلطأ مع صحة األصل‪ :‬فيما انتحله من كتاب الرشك يف القديم‬
‫واحلديث آخذا الكم ابن القيم مع خطئه وقرأه بصوته كذلك! ولو أخذ من‬
‫األصل ما وقع يف اخلطأ‪.‬‬
‫‪ -95‬الضعف العليم يف عدم املناظرة واملحارضة‪ :‬فما سمعنا أنه ناظره أحد‬
‫مناظرة مسجلة بل املذكور منها أن طلبة العلم يفحمونه‪ ،‬ولم نسمع هل‬
‫حمارضات فيها الفوائد واتلأصيالت‪.‬‬
‫ُْ‬
‫‪ -96‬عدم اتلوبة بعد اتضاح اخلطأ هل‪ :‬بل يع ِرض عن املسألة أو يتنصل منها‬
‫وال يعلن خطأه واتلوبة منها كما يف القضايا اليت اتهم بها املشايخ زورا‪.‬‬
‫‪ -97‬وال رشبة ماء‪ :‬سئل عن حكم إعطاء املاء إىل أفراد اجليش اذلين‬
‫خيمدون احلرائق فقال‪" :‬ال تعطوهم املاء ومنعهم من ذلك"! وكأن ادلكتور‬
‫يعتقد أن أفراد اجليش الوطين كفار‪.‬‬
‫‪ -98‬اتهامه للحسني ريض اهلل عنه باخلروج‪ :‬ثم صححها دون توبة وال بيان‪.‬‬
‫‪ -99‬تهويله من أمر اتلقليد وجعله خطأ منهيج‪ :‬دون تفصيل وال ترو وهو‬
‫أعظم املقدلين للقطبيني وأهل الالكم ولك من رسق من كتبهم‪ ،‬ويلته قدل‬
‫أهل السنة نلجا‪.‬‬
‫‪ -100‬من اكن معنا فهو ىلع السنة‪ :‬حىت ولو اكن رسوريا أو حداديا املهم مع‬
‫ادلكتور (حزبية)‪.‬‬
‫‪ -101‬رفضه االجتماع لإلصالح‪ :‬رفض اخلروج للشيخ مجعة ورفض االتلقاء‬
‫بالشيخ لزهر ورفض لقاء مزيان فهل هذا هو ادلاعية املصلح‪.‬‬
‫‪ -102‬الزاعمة بدون مسؤيلة‪ :‬كما رصح بأنه ال يطلب املناصب ولكن ريض‬
‫باإلمامة يف ادلين (الزاعمة ادلينية فقط‪ ،‬املسكني!!!) ولكنه اكن خمتبئا يف‬
‫مجيع حاالته كما مر‪.‬‬
‫‪ -103‬اتلالعب باألتباع املساكني‪ :‬جعلهم يدافعون الرشطة بسنة اتلدافع‬
‫ويهاجرون إخوانهم ألجل صالة اتلباعد وجرح ألجلها لك انلاس ثم طلع‬
‫علينا مؤخرا بأنها مسألة فرعية اجتهادية‪.‬‬
‫‪ -105‬العلماء اذلين ردوا ىلع ادلكتور‪ :‬حممد بن هادي‪ ،‬صالح السحييم‪ ،‬حممد‬
‫بن ربيع املدخيل‪ ،‬سليمان الرحييل‪ ،‬حممد بازمول‪ ،‬أمحد بازمول‪ ،‬يلع رضا‪،‬‬
‫عبد القادر اجلنيد‪ ،‬إبراهيم املحيميد‪ ،‬طلعت زهران‪ ،‬عبد املجيد مجعة‪،‬‬
‫يونس بن حجر‪ ،‬سمري مريابيع‪ ،‬حممد تشاليب‪ ،‬لزهر سنيقرة‪ ،‬مزمل فقريي‪،‬‬
‫حممود الشنقيطي وغريهم وبعضهم لم يسمه بل رد ىلع قوهل يف انتظار رجوعه‪،‬‬
‫وبعضهم سماه رسوريا اكلشيخ مجعة‪ ،‬ومفيت موريتانيا جعله من القاعدة‪.‬‬
‫**‪ -‬هذا ملخص مأخوذ من القنوات السلفية ىلع تلجرام‪ - :‬أريد زينك‪-.‬‬
‫ادلعوة السلفية يف اجلزائر‪ -.‬مشايخ ادلعوة السلفية يف اجلزائر‪ -.‬قناة‬
‫قسنطينة ادلعوية _ اجلزائر‪ -.‬كشف الستائر عن صعافقة اجلزائر‪ -.‬الرد ىلع‬
‫املخالف‪ -.‬تنوير احلوالك‪ -.‬قناة املنهج السوي‪ -.‬منهج السالكني‪ -.‬الوقفات‬
‫السلفية‪ .‬وغريها‪ ..‬ويه مبسوطة هناك ملن أراد اتلوسع أو اتلأكد‪ .‬بالنسبة‬
‫لرسقاته العلمية الكثرية وتصحيحاته الرسية لفتاواه اخلاطئة انظروا قناة‬
‫تنوير احلوالك‪.‬‬
‫**‪ -‬لك هذه املؤاخذات مأخوذة‪ :‬إما من صوتية لدلكتور أو من املوقع أو من‬
‫شهادة املشايخ أو تآزر الطلبة أو مناشري أتباع ادلكتور املقربني منه‪ .‬واجلزم‬
‫أن باليا ادلكتور أكرث من هذا ألن جمالسه لم تكن تسجل واإلخوة اكنوا‬
‫حيسنون الظن به فلم يكونوا ينقلون ما يستنكرونه‪.‬‬

You might also like